You are on page 1of 30

‫‪@+‬‬ ‫أ لثسسممطى‬ ‫ممدأنمام@د@‬ ‫نارألئبتخ ألعلامه‬ ‫ا‬

‫(‪)5‬‬
‫ت لمحئ‬
‫ا‬ ‫صدرعا‬

‫شرح مراقي السعود‬

‫‪،،‬ملأملأ‬ ‫@ص@بز@لبن‬ ‫أ!‬ ‫‪،‬‬ ‫فيأ‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫طض‬

‫الورود)‬ ‫( نثر‬ ‫المسمى‬

‫سأ لف‬

‫لثصنقيطى‬ ‫بنلمجول آلمختارلمجيهئآ‬ ‫لام@‬ ‫مح@ا‬ ‫لعلامة‬ ‫آ‬ ‫لثيخ‬ ‫ا‬

‫بن أحمد ا@ب‬ ‫محملم الامين‬ ‫بن‬ ‫الشيخ أحمد‬ ‫تلميذه‬ ‫استملاه وجمعه‬

‫لض@‬

‫كللىبن@!@ران‬

‫إشرف‬

‫تتنأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬أء@‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬ح@ @@ @صيم@‬

‫المجلد الأوث‬

‫وقص‬

‫نحيزييما‬ ‫ا‬ ‫جيم‬ ‫لرا‬ ‫شئا ن بن عبد المحريزا‬ ‫مؤسسة‬

‫ا!يوئقبر!‬ ‫جمأفي‬

‫للثروألزرفي‬
‫!وأ!ا أ!‪.:‬‬
‫ص!ص ‪1111‬‬
‫يمس!!ى!صا ‪!11‬صث!لم!رإو‬

‫نثرأ لوزود )‬ ‫(‬ ‫الممستى‬

‫ه‬
‫أ!يصا)‬

‫سليمان بق عبدالعزيز الر]جمعي الغيرية‬ ‫مؤسسة‬


‫لا‪1" ،3‬‬ ‫ل! " يم !]‬ ‫يم‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫لا‬
‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ممه‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫ط‬ ‫ل"‬ ‫ي!‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫يم‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪15‬‬ ‫*‬

‫محفوظة‬ ‫الظبع‬ ‫حفوق‬

‫الأ!رث‬ ‫الطقة‬

‫هـ‬ ‫أ‬ ‫‪ 6‬؟ء‬

‫الجنرل!ئثنبرأ‬ ‫قأبئ‬

‫الئر‪-‬تززصع‬
‫ب ‪2892‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫مكلا المكرصم‬

‫‪9055423‬‬ ‫طاكس‬ ‫‪5053055‬‬ ‫هاتف‬

‫لشر‪-‬متو!س!‬ ‫ترابئضما"ثزيلإا‬ ‫لعت‪-‬لاخراج‬


‫مقدمة التحقيق‬

‫شرور‬ ‫بالله من‬ ‫ونعوذ‬ ‫‪،‬‬ ‫ونستغفره‬ ‫ونستعينه‬ ‫نحمده‬ ‫‪،‬‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬

‫فلا هادي‬ ‫يضلل‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫له‬ ‫فلا مضل‬ ‫الله‬ ‫أعمالنا من يهده‬ ‫أنفسنا وسيئات‬

‫عبده ورسوله‪.‬‬ ‫محمدا‬ ‫وأن‬ ‫الله‬ ‫ألا إله إلا‬ ‫‪ ،‬وأشهد‬ ‫له‬

‫العلامة محمد‬ ‫مراقي السعود" للشيخ‬ ‫"شرح‬ ‫أما بعد؛ فهذا كتاب‬

‫الموسوعة‬ ‫هذه‬ ‫اليوم ضمن‬ ‫‪ -‬نخرجه‬ ‫الله‬ ‫الامين الشنقيطي ‪ -‬رحمه‬

‫مراقي‬ ‫على‬ ‫"نثر الورود‬ ‫سابقا باسم‬ ‫قد طبع‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫الشاملة لاثار الشيخ‬

‫من مؤلفه ‪-‬كما سيأتي‬ ‫الكتاب وليست‬ ‫تسمية من محقق‬ ‫السعود" وهي‬

‫‪ -‬ه‬ ‫شرحه‬

‫الكتاب في عدة مباحث‪:‬‬ ‫حديثنا عن‬ ‫وسيكون‬

‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫‪ - 1‬اسم‬

‫تاليفه‪.‬‬ ‫‪ - 2‬تاريخ‬

‫تاليفه‪.‬‬ ‫‪- 3‬سبب‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫‪ - 4‬موضوع‬

‫‪.‬‬ ‫الشرح‬ ‫الواقع في‬ ‫‪ - 5‬النقص‬

‫‪.‬‬ ‫‪ -‬موارده‬ ‫‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫الشرح‬ ‫في‬ ‫‪- 7‬منهجه‬

‫النسخ الخطية‪.‬‬ ‫‪ - 8‬وصف‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫‪ - 9‬طبعات‬


‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫‪ - 1 0‬العمل‬

‫الخطية‪.‬‬ ‫النسحة‬ ‫من‬ ‫‪ - 1 1‬نماذج‬

‫موضوعي‬ ‫متنوعة نظرية وفهرس‬ ‫بفهارس‬ ‫الكتاب‬ ‫و خيرا ختمنا‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫مباحث‬ ‫لجميع‬ ‫مفصل‬

‫وسلم‪.‬‬ ‫وصحبه‬ ‫اله‬ ‫وعلى‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫وصلى‬

‫كتبه‬

‫العمران‬ ‫علي بن محمد‬

‫‪1426 /5 /2‬‬ ‫‪0‬‬


‫* اسم الكتاب ‪:‬‬

‫‪ ،‬بل تركه‬ ‫‪ -‬اسما خاصا‬ ‫الله‬ ‫له مؤلفه ‪ -‬رحمه‬ ‫هذا الكتاب لم يضع‬

‫‪ -‬لم‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬ان الشيخ ‪ -‬رحمه‬ ‫في ذلك‬ ‫‪ ،‬والسبب‬ ‫علمي‬ ‫اسم‬ ‫غفلا من‬

‫التي كان يقصد‬ ‫قصدا ‪ ،‬كما هو الحال في كتبه الاخرى‬ ‫تأليفه‬ ‫إلى‬ ‫يقصد‬

‫في‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫مسجوعة‬ ‫لها أسماء‬ ‫ويضع‬ ‫لها مقدمة‬ ‫إلى تأليفها ويكتب‬

‫عن‬ ‫إيهام الاضطراب‬ ‫القران بالقران " أو "دفع‬ ‫البيان في إيضاج‬ ‫"أضواء‬

‫‪-‬‬ ‫المنزل للتعبد والاعجاز"‬ ‫في‬ ‫المجاز‬ ‫جواز‬ ‫الكتاب " و"منع‬ ‫ايات‬

‫طلبة العلم ‪ -‬كما‬ ‫من‬ ‫الشيخ‬ ‫أقارب‬ ‫وانما كان إملاء أو تقييدا لاحد‬

‫‪. -‬‬ ‫مشروحا‬ ‫سياتي‬

‫له هذا الشرح‬ ‫له تلميذه المملى عليه أو المكتوب‬ ‫فقد وضع‬ ‫لذلك‬

‫السعود"(‪،)1‬‬ ‫مراقي‬ ‫على‬ ‫الخدود‬ ‫"ورد‬ ‫وهو‪:‬‬ ‫علميا مسجوعا‬ ‫اسما‬

‫الورود على مراقي‬ ‫"نثر‬ ‫ولد حبيب‬ ‫ولد سيدي‬ ‫وسماه الدكتور محمد‬

‫السعود" وطبعه بهذا الاسم‪.‬‬

‫في نشرتنا هذه ألا نطلق عليه اسفا علمئا لان المؤلف‬ ‫رأينا‬ ‫ولذلك‬

‫الكتاب مع الاشارة إلى‬ ‫موضوع‬ ‫لم يسمه ‪ ،‬واكتفينا بالاسم الدال على‬

‫مراقي‬ ‫"شرح‬ ‫فسميناه ‪:‬‬ ‫به‪،‬‬ ‫واشتهر‬ ‫الكتاب‬ ‫به‬ ‫طببع‬ ‫الذي‬ ‫الاسم‬

‫‪.‬‬ ‫"نثر الورود"‬ ‫باسم‬ ‫‪ :‬المطبوع‬ ‫أصغر‬ ‫إليه بخط‬ ‫وأضفنا‬ ‫السعود"‬

‫تاليفه‪:‬‬ ‫تاريخ‬ ‫!‬

‫الثاني والعشرين‬ ‫الام أنه تم الفراغ منه في‬ ‫المخطوط‬ ‫اخر‬ ‫في‬ ‫جاء‬

‫) للسديس‪.‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪( :‬ص‪/‬‬ ‫"‬ ‫الامين‬ ‫الشيخ‬ ‫انظر "ترجمة‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪7‬‬
‫وعليه‬ ‫مئة و لف(‪.)1‬‬ ‫وسبعين وثلاث‬ ‫سنة خمس‬ ‫رجب‬ ‫الله‬ ‫من شهر‬

‫قبله‬ ‫الشيخ بعد استقراره في المملكة إذ ألف‬ ‫من أوائل ما لف‬ ‫فيكون‬

‫ولم‬ ‫‪1374‬‬ ‫املاها عام‬ ‫‪ ،‬و"المذكرة"‬ ‫الايهام" قبل عام ‪1375‬‬ ‫"دفع‬

‫والمناظرة " عام ‪1388‬‬ ‫البحث‬ ‫اداب‬ ‫"‬ ‫‪ .‬ثم‬ ‫‪1913‬‬ ‫عام‬ ‫تطبع إلا بعد ذلك‬

‫يكمله‪.‬‬ ‫‪-‬ولم‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫ومات‬ ‫بعد عام ‪1385‬‬ ‫)"‬ ‫البيان‬ ‫و" أضواء‬

‫تاليفه‪:‬‬ ‫* سبب‬

‫الشيخ الامين "(‪ )2‬ما‬ ‫في "ترجمة‬ ‫السديس‬ ‫قال الشيخ عبدالرحمن‬

‫ابتداء‪ ،‬بل كان‬ ‫الشرح‬ ‫هذا‬ ‫تأليف‬ ‫الامين إلى‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ :‬الم يقصد‬ ‫نصه‬

‫‪ -‬وهو الشيخ أحمد بن محمد(‪ )3‬الشنقيطي حفظه‬ ‫تلاميذه‬ ‫يشرح لبعض‬

‫الشيخ الشارح‬ ‫على‬ ‫الشيخ أحمد‬ ‫ووفقه ‪" -‬مراقي السعود" ‪ ،‬فاشترط‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬فامتنع التلميذ عن‬ ‫الوقت‬ ‫بضيق‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ ،‬فاعتذر‬ ‫عنه ما يشرح‬ ‫أن يدون‬

‫امتناعه كونه لم ياخذ إملاء على‬ ‫‪ ،‬وبين له أن سبب‬ ‫اليومية‬ ‫الحصة‬ ‫أخذ‬

‫وقت!‬ ‫عندي‬ ‫ليس‬ ‫‪ :‬ألم أقل لك‬ ‫السابقة ‪ ،‬فقال الشيخ‬ ‫الحصة‬

‫إملاء وإلا تركت‬ ‫خذ‬ ‫على‬ ‫‪" :‬فبئنت إصراري‬ ‫أحمد‬ ‫قال الشيخ‬

‫تركك‬ ‫ضرر‬ ‫يكون‬ ‫من‬ ‫إلى البلاد‪ .‬فقال لي ‪ :‬على‬ ‫وسافرت‬ ‫الدرس‬

‫وابن‬ ‫بني عمومتك‬ ‫من‬ ‫؛ لاني‬ ‫‪ :‬عليك‬ ‫؟ فقلت‬ ‫أم عليك‬ ‫؛ علي‬ ‫الدرس‬

‫ذلك‬ ‫حصول‬ ‫دون‬ ‫إليئ لتعلمني (‪ ،)4‬فان أنا سافرت‬ ‫‪ ،‬ارسلت‬ ‫اختك‬

‫نفسه‪.‬‬ ‫المصدر‬ ‫(‪)1‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(ص‪/‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫ترجمته‪.‬‬ ‫وستاتي‬ ‫خطأ‬ ‫وهو‬ ‫‪( :‬احمد"‬ ‫السديس‬ ‫في كتاب‬ ‫(‪)3‬‬

‫حالا=‬ ‫إلي‬ ‫توجه‬ ‫أن‬ ‫منه ‪:-‬‬ ‫طلب‬ ‫بعد‬ ‫الامين ‪-‬‬ ‫كتبها له الشيخ‬ ‫رسالة‬ ‫في‬
‫على سبيل المزاح ‪.‬‬ ‫"‬ ‫ذلك عليك‬ ‫منك كان ضرر‬

‫له ما‬ ‫‪ ،‬ثم يدون‬ ‫وقته ‪ -‬فكان يشرح‬ ‫ضيق‬ ‫الرغم من‬ ‫فاقتنع ‪ -‬على‬

‫‪-‬و حيانا يمليه عليه وهو يكتب )اهـ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫بخطه‬ ‫شرح‬

‫الكتاب ‪:‬‬ ‫* موضوع‬

‫من‬ ‫لمنظومة "مراقي السعود لمبتغي الزقي والصعود"‬ ‫الكتاب شرح‬

‫العلوي‬ ‫إبراهيم‬ ‫الحاج‬ ‫عبدالله بن‬ ‫سيدي‬ ‫الفقيه الاصولي‬ ‫تأليف‬

‫بقليل ) ‪0‬‬ ‫أو بعدها‬ ‫( ‪0123‬‬ ‫نحو‬ ‫المتوفى‬ ‫الشنقيطي‬

‫بالنظم‪:‬‬ ‫‪ -‬التعريف‬

‫مالك ‪ -‬رحمه‬ ‫الامام‬ ‫على مذهب‬ ‫الفقه‬ ‫هي منظومة في علم أصول‬

‫الشافعي‬ ‫الجوامع " لتاج الدين السبكي‬ ‫"جمع‬ ‫فيها كتاب‬ ‫‪ -‬نظم‬ ‫الله‬

‫بيت وبيت ‪ ،‬قال في اخرها‪:‬‬ ‫في ألف‬ ‫‪)771‬‬ ‫(ت‬

‫براقي‬ ‫ولا‬ ‫بسافل‬ ‫ليس‬ ‫ألف وبيت عدد المراقي‬

‫اعتمد ‪-‬بعد "الجمع"‪ -‬في نظمها على عدد من الكتب ذكرها في‬

‫‪ ،‬ولم يكن هذا النظم معروفا‬ ‫اخرها ‪ ،‬وقد طبع النظم مفردا ومع شروحه‬

‫ولا هشهورا عند أهل العلم وطلابه في الشرق حتى شهره الشيخ محمد‬

‫وكتبه‪،‬‬ ‫‪ -‬بتدريسه له وكثرة الاستشهاد به في دروسه‬ ‫الله‬ ‫الامين ‪ -‬رحمه‬

‫و" الاضواء)" ‪.‬‬ ‫)"‬ ‫"المذكرة‬ ‫في‬ ‫واضح‬ ‫كما هو‬

‫‪.5-4‬‬ ‫الامين " ص‪/‬‬ ‫مع الشيخ‬ ‫‪ .‬انظر "مجالس‬ ‫ظنك‬ ‫عند‬ ‫فستحدني‬
‫‪ -‬شروحه‪:‬‬

‫مطبوعة وهي‪:‬‬ ‫عدة شروح‬ ‫له‬

‫طبع‬ ‫النظم ‪ ،‬وقد‬ ‫لصاحب‬ ‫مراقي السعود‪،‬‬ ‫البنود على‬ ‫‪ - 1‬نشر‬

‫الشراح للنظم‬ ‫جليل ‪ ،‬وعليه اعتماد غالب‬ ‫شرح‬ ‫قديما وحديثما‪ ،‬وهو‬

‫‪.‬‬ ‫بعده‬

‫الامين بن‬ ‫محمد‬ ‫للشيخ‬ ‫‪ - 2‬مراقي السعود الى مراقي السعود‪،‬‬

‫‪ ،‬وطبع‬ ‫قديما‬ ‫وقد طبع شرحه‬ ‫بالمرابط (ت ‪،)1325‬‬ ‫أحمد المعروف‬

‫في مجلد واحد‪.‬‬ ‫الامين‬ ‫المختار بن محمد‬ ‫بتحقيق الشيخ محمد‬

‫مراقي السمعود‪ ،‬للشيخ‬ ‫على‬ ‫الصعود‬ ‫الودود بسلم‬ ‫فتح‬ ‫‪-3‬‬

‫)‪ ،‬وهو مطبوع ‪.‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الولاتي الشنقيطي (ت‬ ‫يحيى‬ ‫محمد‬

‫‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫‪- 4‬كتابنا‬

‫لم تطبع (‪. )1‬‬ ‫أخرى‬ ‫شروح‬ ‫وهناك‬

‫‪.‬‬ ‫بالناظم(‪)2‬‬ ‫‪ -‬التعريف‬

‫أحمد‬ ‫الامام محنض‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫الحاج‬ ‫عبدالله بن‬ ‫سيدي‬ ‫هو‬

‫القبائل الموريتانية‬ ‫إحدى‬ ‫نسبة إلى قبيلة العلويين (إد وعل)‬ ‫العلوي‬

‫بكثرة الشعراء والادباء والعلماء ‪.‬‬ ‫المشهورة‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1656 -‬‬ ‫‪1655‬‬ ‫" ‪/3( :‬‬ ‫والحواشي‬ ‫الشروح‬ ‫"جامع‬ ‫انطر‬ ‫(‪) 1‬‬

‫و"الاعلام"‪:‬‬ ‫‪،)41 -‬‬ ‫)‪( :‬ص‪38/‬‬ ‫ادباء شنقيط‬ ‫تراجم‬ ‫في‬ ‫"الوسيط‬ ‫في‬ ‫ترجمته‬ ‫(‪)2‬‬

‫و"النبوغ المغربي "‪.)324 /1( :‬‬ ‫المؤلفين "‪،)6/18( :‬‬ ‫و"معجم‬ ‫(‪،)65 /4‬‬

‫‪01‬‬
‫‪ ،‬بقرية‬ ‫الهجري‬ ‫القرن الثاني عشر‬ ‫‪ -‬بعد منتصف‬ ‫الله‬ ‫ولد ‪ -‬رحمه‬

‫حتى‬ ‫صغره‬ ‫بموريتانيا‪ ،‬فاعتنى به والده من‬ ‫بمنطقة تكانت‬ ‫تججكة‬

‫تهيأ لطلب‬ ‫الرجال‬ ‫بلغ مبلغ‬ ‫البلاد ‪ .‬ولما‬ ‫تلك‬ ‫أهل‬ ‫القران كعادة‬ ‫حفط‬

‫بونا‬ ‫بن‬ ‫المختار‬ ‫الشيخ‬ ‫عن‬ ‫بلده ‪ ،‬فأخذ‬ ‫فيه بعلماء‬ ‫رحلته‬ ‫وبدأ‬ ‫العلم‬

‫أحمد‬ ‫والحاج‬ ‫اليعقوبي ‪،‬‬ ‫عبدالله الفاضل‬ ‫سيدي‬ ‫والشيخ‬ ‫‪،‬‬ ‫الجكني‬

‫ما عند‬ ‫تحصيله‬ ‫قطره ‪ ،‬وبعد‬ ‫علماء‬ ‫جلة‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وغيرهم‬ ‫العلوي‬ ‫خليفة‬

‫بالمغرب و قام بهما تسع سنين يأخذ‬ ‫ومراكش‬ ‫هؤلاء توجه إلى فاس‬

‫الحرام لاداء فريضة‬ ‫الله‬ ‫عنه ‪ ،‬ئم توجه إلى بيت‬ ‫علمائهما ويأخذون‬ ‫عن‬

‫واستفادوا‬ ‫منهم‬ ‫القاهرة ‪ ،‬واستفاد‬ ‫بعلماء‬ ‫واجتمع‬ ‫بمصر‬ ‫‪ ،‬فمر‬ ‫الحج‬

‫منه‪.‬‬

‫المغرب‬ ‫الوفد الذي بعثه سلطان‬ ‫ثم توجه إلى مكة المكرمة ضمن‬

‫بذلك‬ ‫له الفرصة‬ ‫‪ ،‬فأتيحت‬ ‫عبدالله‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫سيدي‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬

‫والمدينة‪.‬‬ ‫للقاء أكابر العلماء بمكة‬

‫الحج ‪ ،‬فأكرمه سلطانه‬ ‫بعد أداء فريضة‬ ‫المغرب‬ ‫إلى‬ ‫ئم رجع‬

‫رأسه ‪ ،‬وجلس‬ ‫ومسقط‬ ‫بها إلى وطنه‬ ‫نادرة رجع‬ ‫و هداه خزانة كتب‬

‫طار ذكره وذاع صيته واشتهر‬ ‫حتى‬ ‫الكتب‬ ‫برباطه يعلم الناس ‪ ،‬ويؤلف‬

‫وجد‬ ‫العلم أربعين سنة يأخذ عمن‬ ‫في طلب‬ ‫‪ .‬ومكث‬ ‫الافاق‬ ‫علمه في‬

‫‪.‬‬ ‫القصوى‬ ‫الغاية‬ ‫انتهى إلى‬ ‫عنده زيادة حتى‬

‫بعضهم‬ ‫‪ ،‬وعده‬ ‫في عصره‬ ‫أعلم رجل‬ ‫أنه‬ ‫وقد اتفق علماء بلده على‬

‫به وحلوه‬ ‫اتصلوا‬ ‫الذين‬ ‫العلماء‬ ‫جلة‬ ‫عليه‬ ‫ثنى‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫المجتهدين‬ ‫من‬

‫فيه ‪ :‬ما‬ ‫يقول‬ ‫حيث‬ ‫الكنتي‬ ‫المختار‬ ‫سيدي‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ ،‬مثل‬ ‫الالقاب‬ ‫بأرفع‬

‫‪11‬‬
‫في‬ ‫فيه صاحب‬ ‫العلوي ‪ .‬ويقول‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫أعلم‬ ‫قبة السماء‬ ‫تحت‬

‫فيه‬ ‫العلوم ‪ .‬ويقول‬ ‫جميع‬ ‫زمانه في‬ ‫أوحد‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫" ‪ :‬كان‬ ‫"الوسيط‬

‫دهره ‪،‬‬ ‫‪ :‬إنه فريد‬ ‫الجكني‬ ‫مايابي‬ ‫ابن‬ ‫الخضر‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫الحافظ‬

‫به من‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬لما نشر‬ ‫بالحصر‬ ‫لا ترام‬ ‫‪ ،‬ماثره‬ ‫‪ ،‬باديه ومصره‬ ‫عصره‬ ‫وعالم‬

‫القطر‪.‬‬ ‫العلم في ذلك‬

‫‪:‬‬ ‫العلوي‬ ‫بيب‬ ‫فيه العلامة بابا بن أحمد‬ ‫وقال‬

‫الصحيح‬ ‫ونقله‬ ‫لفهمه‬ ‫بالترجيح‬ ‫قد كاد أن يوصف‬

‫بخارى‬ ‫نشا في‬ ‫كأنما‬ ‫وكان في الحديث لا يبارى‬

‫له عدد من المؤلفات وهذا بعضها‪:‬‬

‫عنه الان ‪.‬‬ ‫ما نتحدث‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الرقي والصعود‬ ‫لمبتغي‬ ‫السعود‬ ‫‪ - 1‬مراقي‬

‫طبع‪.‬‬

‫‪ .‬طبعه‬ ‫السعود‬ ‫مراقي‬ ‫البنود على‬ ‫‪ - 2‬نشر‬

‫الكبير العلوي‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬حققه‬ ‫الحديث‬ ‫مصطلح‬ ‫في‬ ‫نيل النجاح‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫بالمغرب‬

‫‪.‬‬ ‫عام ‪9132‬‬ ‫لبيان طبع بالمغرب‬ ‫‪ ،‬في علم‬ ‫نورالأقاج‬ ‫الفتاج على‬ ‫‪- 4‬فيض‬

‫‪ ،‬اختصر‬ ‫الحديث‬ ‫الأبرار في مصطلح‬ ‫هدى‬ ‫‪ - 5‬طلعة الانوار وشرجها‬

‫‪ -‬رحمه‬ ‫مشاط‬ ‫حسن‬ ‫الشيخ‬ ‫وتحقيق‬ ‫بشرح‬ ‫بها ألفية العراقي ‪ ،‬طبع‬

‫‪-‬ه‬ ‫الله‬

‫للشرع‬ ‫المخالفة‬ ‫الأعراف‬ ‫الرد على‬ ‫‪ ،‬ألفه في‬ ‫والهمل‬ ‫الضوال‬ ‫‪ - 6‬طرة‬

‫‪12‬‬
‫الفقهاء الشاذة ‪.‬‬ ‫فتاوى‬ ‫وردا على‬

‫شتى‬ ‫ألفها في‬ ‫فتاوى ورسائل‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ - 7‬نوازله ‪ ،‬وهي‬

‫ونظمها‬ ‫ورتبوها‪،‬‬ ‫اعتنى بها العلماء فجمعوها‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الموضوعات‬

‫بتحقيق التواتي‪.‬‬ ‫بليبيا‬ ‫وطبعت‬ ‫العاقب بن مايابي الجكني‬ ‫الشيخ محمد‬

‫برباطه العلمي الشهير القريب من‬ ‫‪0123‬‬ ‫في حدود‬ ‫الله‬ ‫توفي رحمه‬

‫تججكه‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫الواقع في الشرح‬ ‫بخ النقص‬

‫الشرح‬ ‫عليه هذا‬ ‫المملى‬ ‫تلميذه‬ ‫النقص‬ ‫هذا‬ ‫سبب‬ ‫بين‬ ‫وقد‬

‫الامين "(‪ )1‬ما نصه‪:‬‬ ‫الشيخ‬ ‫"ترجمة‬ ‫كتاب‬ ‫والبيان ‪ ،‬ففي‬ ‫بالتفصيل‬

‫منها‬ ‫‪ ،‬بل ترك‬ ‫"‬ ‫"المراقي‬ ‫أبيات‬ ‫جميع‬ ‫الامالي لم تستوعب‬ ‫(ولكن‬

‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫"المراقي‬ ‫من قول صاحب‬ ‫وهي‬ ‫بيتا‬ ‫نحوا من مئة وأربع وستين‬

‫بلا اختلاف‬ ‫فقدمنه‬ ‫الدليل للخلاف‬ ‫وإن يجي‬

‫من باب المجاز إلى قوله‪:‬‬

‫من غير رعي النص والقيس الجلي‬ ‫لغير الحنبلي‬ ‫واحد‬ ‫خطاب‬

‫وهو آخر بيت قبل مبحث التخصيص‪.‬‬

‫بما‬ ‫فاجاب‬ ‫السبب في ذلك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الشيخ أحمد‬ ‫وقد سالت‬

‫إلى‬ ‫بعد الفجر قبل أن يذهب‬ ‫له الدرس‬ ‫‪ :‬أن الشيخ كان يشرح‬ ‫حاصله‬

‫الكلية ظهرا‬ ‫من‬ ‫ثم إذا رجع‬ ‫‪،-‬‬ ‫بالرياض‬ ‫الشريعة‬ ‫‪ :‬كلية‬ ‫الكلية ‪ -‬أي‬

‫‪.)133- 131‬‬ ‫(ص‪/‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪13‬‬
‫في الاصول‬ ‫بالصباح ‪ ،‬وكان يهعش له سبعة مراجع‬ ‫يملي عليه ما شرحه‬

‫كتابته للحصة‪،‬‬ ‫عن‬ ‫عائق‬ ‫عاق‬ ‫الحاجة ‪ ،‬وربما‬ ‫منها عند‬ ‫للاقتباس‬

‫فيتولى الشيخ كتابتها بنفسه‪.‬‬

‫المذكور؛‬ ‫إلى هذا الموضع‬ ‫الوصول‬ ‫"وعند‬ ‫أحمد‪:‬‬ ‫قال الشيخ‬

‫فكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫للمطبعة‬ ‫" لتقديمه‬ ‫الاضطراب‬ ‫إيهام‬ ‫"دفع‬ ‫بتبييض‬ ‫اشتغلنا‬

‫فقد‬ ‫‪ ،‬أما الامالي‬ ‫مستمرة‬ ‫الفجر‬ ‫صلاة‬ ‫بعد‬ ‫الشرح‬ ‫اليومية في‬ ‫الحصة‬

‫الايهام"؛‬ ‫"دفع‬ ‫تبييض‬ ‫من‬ ‫انتهينا‬ ‫ثم لما‬ ‫المذكور‪،‬‬ ‫للسبب‬ ‫توقفت‬

‫وقفنا في‬ ‫وصلنا في الشرح لا من حيث‬ ‫من حيث‬ ‫استأنفنا الكتابة‬

‫"‪.‬‬ ‫الكتابة‬

‫"المراقي" لم يكتبه الشيخ ولم‬ ‫الاول من شرح‬ ‫الدرس‬ ‫وكذلك‬

‫لشيخه في طلبه‬ ‫التلميذ‬ ‫الذي تقدم ذكره في قصة مراجعة‬ ‫يمله للسبب‬

‫صاحب‬ ‫بيتا‪ ،‬أولها قول‬ ‫عشرون‬ ‫ومقداره‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫ما يشرحه‬ ‫تدوين‬

‫المراقي "‪:‬‬ ‫"‬

‫له والعلوي المنتمى‬ ‫سمى‬ ‫ارتسما‬ ‫يقول عبدالله وهو‬

‫هذا‬ ‫يلي‬ ‫البيت الذي‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الثاني‬ ‫بالدرس‬ ‫بدأ الكتاب‬ ‫حيث‬

‫"المراقي " ‪:‬‬ ‫قول صاحب‬ ‫مباشرة ‪ ،‬وهو‬

‫يصح فعلا للمكلف اعلما) اهـ‪.‬‬ ‫بما‬ ‫إن تعلق‬ ‫ربي‬ ‫كلام‬

‫موارده ‪:‬‬ ‫*‬

‫يشرع‬ ‫المملى عليه هذا الشرح أن الشيخ لم يكن‬ ‫ذكر الشيخ أحمد‬

‫من أمهات كتب‬ ‫بين يديه سبعة كتب‬ ‫في الشرح إلا بعد أن يحضر‬

‫‪14‬‬
‫ابن‬ ‫وشرح‬ ‫‪،‬‬ ‫وشرحه‬ ‫للقرافي‬ ‫و"التنقيح)"‬ ‫"النشر" ‪،‬‬ ‫منها‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصول‬

‫" ‪.‬‬ ‫البينات‬ ‫‪ ،‬و" الايات‬ ‫)"‬ ‫الجوامع‬ ‫د"جمع‬ ‫خلولو‬

‫شرح‬ ‫‪ -‬اتكأ على‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫أن المؤلف‬ ‫بأدنى مقارنة يتضح‬ ‫لكن‬

‫أقوال‬ ‫خكاية‬ ‫في‬ ‫السعود"‬ ‫مراقي‬ ‫البنود على‬ ‫"نشر‬ ‫الناظم المسمى‬

‫كثيرة ‪ -‬انظر‬ ‫مرات‬ ‫في‬ ‫باسمه‬ ‫صرح‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫العلماء و نسبة المذاهب‬

‫‪ ،‬وكنا نشير إلى‬ ‫في غير موضع‬ ‫تصريح‬ ‫الكتب ‪ -‬ونقل عنه دون‬ ‫فهرس‬

‫الصعوبة‬ ‫من‬ ‫صار‬ ‫"النشر" ؟ لذلك‬ ‫الاماكن بالاحالة على‬ ‫تلك‬ ‫بعض‬

‫استقلالا‬ ‫تمييز المراجع أو الاعلام الذين اعتمد عليهم المؤلف‬ ‫بمكان‬

‫طبقة‬ ‫عن‬ ‫متاخرا‬ ‫يكون‬ ‫فيه ‪ ،‬كان‬ ‫لا ليس‬ ‫البنود" إلا فيما‬ ‫"نشر‬ ‫عن‬

‫كتبه‬ ‫في‬ ‫عادة‬ ‫النقل عنه‬ ‫يكثر‬ ‫المؤلف‬ ‫أو كان‬ ‫"النشر"‪،‬‬ ‫صاحب‬

‫إلى تتبع الشرحين‬ ‫فيحتاج‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬أما ما عدا‬ ‫" لابن مالك‬ ‫!"الخلاصة‬

‫‪.‬‬ ‫النقول‬ ‫ومقارنة‬

‫التقرير والاختيارات ‪ ،‬بل‬ ‫من حيث‬ ‫لم يتابعه في الشرح‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫في أشياء كما سيأتي‪.‬‬ ‫تميز بأشياء وخالفه في أشياء وفصل‬

‫‪:‬‬ ‫في الشرح‬ ‫منهجه‬ ‫*‬

‫عرض‬ ‫ظريقة الاختصار في‬ ‫على‬ ‫شرحه‬ ‫الشيخ في‬ ‫‪ - 1‬سار‬

‫والاستدلال ‪.‬‬ ‫الأقوال والخلاف‬ ‫المسائل وحكاية‬

‫يزد عليها‬ ‫النظم ‪ ،‬ولم‬ ‫في‬ ‫المذكورة‬ ‫المسائل‬ ‫بذكر‬ ‫‪ - 2‬التزم الشيخ‬

‫الحاجة‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫إلا القليل مما تمس‬

‫كثير من‬ ‫وابتعد عن‬ ‫العبارة السهلة الواضحة‬ ‫اختار الشيخ‬ ‫‪-3‬‬

‫‪15‬‬
‫المتأخرة في‬ ‫الاصول‬ ‫المنطقية والكلامية المنتشرة في كتب‬ ‫البحوث‬

‫قريبه‬ ‫‪ ،‬إذا كان‬ ‫الفن للمتلقي‬ ‫هذا‬ ‫لتقريب‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫والحواشي‬ ‫الشروح‬

‫الشرح يطلب شرخا على هذا النحو‪.‬‬ ‫الذي طلب‬

‫كثر أو أقل‬ ‫"المراقي" أو‬ ‫البيت من‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ - 4‬بعد أن يسوق‬

‫التي يختارها يبدأ بذكر المعنى الاجمالي‬ ‫الموضوعية‬ ‫الوحدة‬ ‫بحسب‬

‫في‬ ‫" هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. . :‬‬ ‫يعني‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬ ‫نثر البيت‬ ‫طريقة‬ ‫على‬ ‫منه أو للقطعة‬ ‫للبيت‬

‫المفردات‬ ‫ذكر المعنى بعد ذكر معاني بعض‬ ‫الاعم الاغلب ‪ ،‬وقد يؤخر‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫‪ . .‬ونحو‬ ‫المصطلحات‬ ‫بعض‬ ‫أو شرح‬

‫الغريبة و‬
‫أ‬ ‫المفردات‬ ‫يبدأ بشرح‬ ‫الاجمالي‬ ‫المعنى‬ ‫بعد‬ ‫‪-5‬‬

‫الجملة أو الكلمة‬ ‫ويصدر‬ ‫الكلمات‬ ‫بعض‬ ‫أو إعراب‬ ‫المصطلحات‬

‫‪. " . . .‬‬ ‫ب"قوله‬ ‫شرحها‬ ‫المراد‬

‫مالك‪،‬‬ ‫مذهب‬ ‫بذكر‬ ‫ويهتم‬ ‫إلى أصحابها‪،‬‬ ‫المذاهب‬ ‫‪ - 6‬يعزو‬

‫باختصار‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 0‬وكل‬ ‫وشرحه‬ ‫نظمه‬ ‫المالكية تبغا للناظم في‬ ‫وعلماء‬

‫مع طبيعة الشرح ‪.‬‬ ‫يتناسب‬

‫الناظم "نشر البنود"‪ -‬كما‬ ‫شرح‬ ‫مع ان الشيخ اعتمد على‬ ‫‪-7‬‬

‫بل خالفه في كثير من‬ ‫‪ -‬إلا أنه لم يتابعه في اختياراته وترجيحاته‬ ‫سلف‬

‫فيها‪:‬‬ ‫التي خالفه‬ ‫المسائل‬ ‫لاهم‬ ‫سرد‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫المسائل‬

‫‪ 33‬في أقسام الشرط ‪.‬‬ ‫‪- 1‬ص‬

‫‪ 4 4‬في ضابط العزيمة‪.‬‬ ‫‪- 2‬ص‬

‫الوجوب هل يسمى به الشيء واجبا ولو‬ ‫سبب‬ ‫انعقاد‬ ‫‪ 53‬في‬ ‫‪ -3‬ص‬

‫‪16‬‬
‫؟‬ ‫الوجوب‬ ‫سبب‬ ‫تأثير‬ ‫منع مانع من‬

‫الرد على السبكي والناظم في قاعدة الاشاعرة ‪ :‬ن‬


‫إ‬ ‫‪62- 61‬‬ ‫‪ - 4‬ص‬

‫لا يبقى زمانين‪.‬‬ ‫العرض‬

‫لقرلة) ‪.‬‬ ‫على الاصوليين في المجاز في قوله ‪ < :‬وسهر‬ ‫الرد‬ ‫‪77‬‬ ‫‪- 5‬ص‬

‫‪.‬‬ ‫القرآن‬ ‫‪ 132‬في عدم جواز وقوع المجاز في‬ ‫‪- 6‬ص‬

‫‪ 137‬في تقديم الاضمار على النقل‪.‬‬ ‫‪- 7‬ص‬

‫اللفظ في الحقيقة والمجازه‬ ‫‪ 14 0‬في حصر‬ ‫‪- 8‬ص‬

‫‪ 921‬ترجيح كلام السبكي على الناظم في مسألة العمل بالعام‬ ‫‪- 9‬ص‬

‫غير معينه‬ ‫ولو كان المخصص‬ ‫المخصوص‬

‫في مسألة الئسخ إلى غير بدل ‪.‬‬ ‫‪992‬‬ ‫‪- 1‬ص‬ ‫‪0‬‬

‫"امرنا ونهانا" في القوة ‪.‬‬ ‫في مرتبة قول الصحابي‬ ‫‪381‬‬ ‫‪- 1 1‬ص‬

‫بدليل‬ ‫إثباتها‬ ‫في مسألة أن العلم والقدرة ‪ . . .‬لا يمكن‬ ‫‪493‬‬ ‫‪ - 12‬ص‬

‫نقلي‪.‬‬

‫مالك تقديم القياس على خبر الواحد‪.‬‬ ‫‪ 4‬في أن مذهب‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ - 13‬ص‬

‫تخلو من حكم‪.‬‬ ‫لا‬ ‫أن التعبديات‬ ‫‪ 441‬في‬ ‫‪- 14‬ص‬

‫‪.‬‬ ‫البنود"‬ ‫الناظم "نشر‬ ‫في شرح‬ ‫‪ 4 42‬الاشارة لسهو أو تحريف‬ ‫‪- 1 5‬ص‬

‫‪ 447‬التحقيق في تعدد العلة المستنبطة‪.‬‬ ‫‪- 16‬ص‬

‫بأصل‬ ‫الاسلام إلا‬ ‫‪ 947‬في أن الخمر لم تكن مباحة في أول‬ ‫‪ - 17‬ص‬

‫‪17‬‬
‫‪.‬‬ ‫البراءة‬

‫ه‬ ‫كان الدليل مخالفا للأصول‬ ‫‪ :‬إذا‬ ‫قولهم‬ ‫الرد على‬ ‫‪482‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫‪18‬‬

‫‪ 594‬سهو للناظم وتصحيحه‪.‬‬ ‫‪- 1 9‬ص‬

‫متابعة الناظم للسبكي والبيضاوي في تكرار مبحث‬ ‫‪512‬‬ ‫‪ - 02‬ص‬

‫تنقيح المناط ‪.‬‬

‫في عود ضمير في النظمه‬ ‫الناظم‬ ‫‪ 671‬تعقب على‬ ‫‪- 21‬ص‬

‫معين‪.‬‬ ‫مذهب‬ ‫التزام‬ ‫عليه في وجوب‬ ‫الرد‬ ‫‪686‬‬ ‫‪- 22‬ص‬

‫فقط‪.‬‬ ‫الاربعة‬ ‫المذاهب‬ ‫اتباع‬ ‫عليه في وجوب‬ ‫الرد‬ ‫‪687‬‬ ‫‪- 23‬ص‬

‫وجود مجتهد قبل المهدي المنتظر‪.‬‬ ‫امتناع‬ ‫‪ 688‬مخالفته في‬ ‫‪- 2 4‬ص‬

‫‪18‬‬
‫* وصف النسخ الخطية‪:‬‬

‫للكتاب ثلاث نسخ خطية‪:‬‬

‫السديس‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫الشيخ‬ ‫وصفها‬ ‫الام ‪ ،‬وقد‬ ‫‪1‬لأولى ‪ :‬النسخة‬

‫من‬ ‫في الثاني والعشرين‬ ‫نسخها‬ ‫قائلا‪ :‬إن هذه النسخة (تم الفراغ من‬

‫و لف ؛ كما هو محرر في‬ ‫مئة‬ ‫وسبعين وثلاث‬ ‫سنة خمس‬ ‫رجب‬ ‫الله‬ ‫شهر‬

‫بن محمد‬ ‫احمد‬ ‫الشيخ‬ ‫الاصلية منه عند‬ ‫‪ ،‬والنسخة‬ ‫المخطوط‬ ‫آخر‬

‫تقع في سبعة دفاتر‪:‬‬ ‫)‪ ،‬وهي‬ ‫الله‬ ‫الشنقيطي (‪( )1‬حفظه‬

‫الشيخ‪-‬‬ ‫‪ ،‬كلها بخط‬ ‫صفحة‬ ‫وستين‬ ‫‪ - 1‬الدفتر الأول يقع في ثلاث‬

‫‪. -‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬

‫‪ ،‬كلها بخط‬ ‫صفحة‬ ‫و ربعين‬ ‫إحدى‬ ‫في‬ ‫الدفتر الثاني يقع‬ ‫‪-2‬‬

‫‪. -‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫الشيخ‬

‫‪ ،‬ثمان وثلاثون‬ ‫صفحة‬ ‫وستين‬ ‫ثلاث‬ ‫الدفتر الثالث يقع في‬ ‫‪-3‬‬

‫تلميذه‬ ‫بخط‬ ‫وعشرون‬ ‫‪ -‬وخمس‬ ‫الله‬ ‫الشيخ ‪ -‬رحمه‬ ‫منها بخط‬ ‫صفحة‬

‫الجكني الشنقيطي‪.‬‬ ‫الشيخ أحمد بن محمد‬

‫الامين بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫هو‬ ‫‪:‬‬ ‫الشرح‬ ‫عليه‬ ‫المملى‬ ‫وهو‬ ‫الناسخ ‪،‬‬ ‫ترجمة‬ ‫(‪)1‬‬

‫رؤساء‬ ‫والده من‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫‪0135‬‬ ‫‪ ،‬ولد بعد‬ ‫الجكني‬ ‫المحضري‬ ‫بن المختار‬ ‫أحمد‬

‫الشيخ‬ ‫ولازم‬ ‫لحجاز‬ ‫إلى‬ ‫‪1375‬‬ ‫عام‬ ‫بلده ‪ ،‬ثم رحل‬ ‫العلم في‬ ‫القبائل ‪ ،‬تلقى‬

‫إلى المملكة‬ ‫مجددا‬ ‫ثم عاد‬ ‫بلده بعد الاستقلال‬ ‫إلى‬ ‫الامين ‪ ،‬ثم رجع‬ ‫محمد‬

‫حيث‬ ‫عام ‪8014‬‬ ‫اخرها مدرشا في الحرم المكي حتى‬ ‫في عدة وظائف‬ ‫وعين‬

‫‪.)24 -‬‬ ‫الورود"‪( :‬ص‪23/‬‬ ‫"نثر‬ ‫من مقدمة‬ ‫احيل إلى التقاعد‪ .‬مختصر‬

‫‪91‬‬
‫تلميذه‬ ‫‪ ،‬وكلها بخط‬ ‫صفحة‬ ‫وستين‬ ‫‪ - 4‬الدفتر الرابع يقع في ثلاث‬

‫الشيخ احمد‪.‬‬

‫اثنتين‬ ‫‪ ،‬منها نحو‬ ‫صفحة‬ ‫يقع في اربع وستين‬ ‫‪ - 5‬الدفتر الخامس‬

‫صفحة‬ ‫واثنتين وعشرين‬ ‫تلميذه الشيخ احمد‪،‬‬ ‫بخط‬ ‫واربعين صفحة‬

‫‪. -‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫بخطه‬

‫‪ ،‬منها اربعون‬ ‫صفحة‬ ‫وستين‬ ‫‪ ،‬ويقع في ست‬ ‫‪ - 6‬الدفتر السادس‬

‫وعشرون بخط الشيخ نفسه ‪ -‬رحمه‬ ‫بخط الشيخ أحمد‪ ،‬وست‬ ‫صفحة‬
‫‪. -‬‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬منها صفحتان‬ ‫عشرة صفحة‬ ‫السابع ويقع في خصس‬ ‫الدفتر‬ ‫‪-7‬‬

‫تلميذه الشيخ‬ ‫بخط‬ ‫عشرة صفحة‬ ‫‪ ،-‬وثلاث‬ ‫الله‬ ‫الشيخ ‪ -‬رحمه‬ ‫بخط‬
‫‪.‬‬ ‫احمد)اهـ(‪)1‬‬

‫صفحة)‬ ‫)‪ ،‬منها (‪291‬‬ ‫صفحة‬ ‫وعليه فهذه النسخة تقع في (‪378‬‬

‫تلميذه ‪.‬‬ ‫) بخط‬ ‫صفحة‬ ‫الشيخ الامين و(‪186‬‬ ‫بخط‬

‫عليها مع قربها منا!‬ ‫وهذه النسخة لم نتمكن من الحصول‬

‫الشنقيطي‬ ‫ولد حبيب‬ ‫ولد سيدي‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫بخط‬ ‫‪ :‬نسخة‬ ‫الثانية‬

‫قال‬ ‫إلى الضياع‬ ‫دفاتر إلا انها الت‬ ‫عدة‬ ‫الام في‬ ‫النسخة‬ ‫نقلها من‬

‫حتى‬ ‫فتداولتها الايدي‬ ‫عندي‬ ‫"أما الدفاتر التي كانت‬ ‫ناسخها‪:‬‬

‫"(‪.)2‬‬ ‫ضاعت‬

‫‪.)134 -‬‬ ‫‪( :‬ص‪133/‬‬ ‫"‬ ‫الامين‬ ‫الشيخ‬ ‫"ترجمة‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.)1/12( :‬‬ ‫طبعته للكتاب‬ ‫مقدمة‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪02‬‬
‫‪-‬‬ ‫عبدالوهاب‬ ‫محمود‬ ‫الدكتور أحمد‬ ‫الشيخ‬ ‫بخط‬ ‫‪ :‬نسخة‬ ‫الثالثة‬

‫عام تسعين‬ ‫من رجب‬ ‫‪-‬كتبها بتاريخ يوم الاثنين الثالث عشر‬ ‫الله‬ ‫حفظه‬

‫نسخها‬ ‫‪ ،‬كما جاء في خاتمتها ‪ .‬ولم يذكر من اي نسخة‬ ‫وثلاثمائة وألف‬

‫أم من غيرها؟‬ ‫الام‬ ‫أمن النسخة‬

‫صفحة‪،‬‬ ‫(‪)115‬‬ ‫ثلاثة دفاتر‪ ،‬الاول في‬ ‫تقع في‬ ‫النسخة‬ ‫وهذه‬

‫)‬ ‫( ‪194‬‬ ‫‪ ،‬مجموعها‬ ‫) صفحة‬ ‫(‪918‬‬ ‫‪ ،‬والثالث‬ ‫) صفحة‬ ‫(‪187‬‬ ‫والثاني‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫في الاوراق ‪48‬‬ ‫‪ ،‬وقد تعير خطها‬ ‫واضح‬ ‫نسخي‬ ‫‪ .‬خطها‬ ‫صفحة‬

‫‪135 -‬‬ ‫‪134‬‬ ‫‪ ،‬والاوراق‬ ‫نفسه‬ ‫الدفتر‬ ‫و ‪ 1 0 5 - 1 0 4‬من‬ ‫الاول‬ ‫الدفتر‬ ‫من‬

‫بعض‬ ‫حواشيها‬ ‫وعلى‬ ‫نادرة الخطأ‪،‬‬ ‫جيدة‬ ‫الدفتر الثالث ه وهي‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫والتعليقات‬ ‫التصحيحات‬

‫المراقي ‪ ،‬ثم شرع‬ ‫من‬ ‫الاولى‬ ‫وإنما بالابيات‬ ‫عنوان‬ ‫تبدا بلا ورقة‬

‫البيت رقم ‪.)231‬‬ ‫في شرح‬

‫النص و لمقابلة‪،‬‬ ‫التي اعتمدناها في تصحيح‬ ‫وهذه النسخة هي‬

‫"‪.‬‬ ‫لها ب"الاصل‬ ‫ورمزنا‬

‫‪:‬‬ ‫‪-‬ة؟ المطبوعات‬

‫‪:‬‬ ‫طبعتان‬ ‫للكتاب‬

‫الشنقيطي‪،‬‬ ‫ولد حبيب‬ ‫ولد سيدي‬ ‫الأولى ‪ :‬بتحقيق الدكتور محمد‬

‫القاضي ‪ ،‬توزيع دار‬ ‫الخضر‬ ‫محمد‬ ‫محمود‬ ‫بتمويل محمد‬ ‫وقد طبعت‬

‫‪ .‬وله الفضل‬ ‫في مجلدين‬ ‫المنارة للنشر و لتوزيع الطبعة الاولى ‪1415‬‬

‫عليها ما يلي‪:‬‬ ‫الكتاب أول مرة ‪ ،‬و هم الملاحظات‬ ‫في إخراج‬

‫‪21‬‬
‫عشر‬ ‫في الكتاب في نحو خمسة‬ ‫‪ :‬وقوع سقط‬ ‫الأولى‬ ‫الملاحظة‬

‫تللش‬ ‫من‬ ‫نسخته‬ ‫أراد أن يكمل‬ ‫هنا للفائدة لمن‬ ‫وأذكرها‬ ‫موضعا‪،‬‬

‫الطبعة‪:‬‬

‫‪( :‬بالنقض [وفي المسألة‬ ‫قوله‬ ‫بعد‬ ‫‪ 4‬من أسفل سقط‬ ‫‪ 46‬سطر‬ ‫‪-‬ص‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كتب‬ ‫في‬ ‫]‬ ‫معروفة‬ ‫لم نذكرها‬ ‫أخر‬ ‫أقوال‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫الاولى "‬ ‫ذا خلاف‬ ‫قوله ‪( :‬قوله ‪[ :‬فع‬ ‫بعد‬ ‫سقط‬ ‫‪8‬‬ ‫سطر‬ ‫‪05‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫فهو‬ ‫الخصوص‬ ‫مع‬ ‫الاولى ‪ ،‬وإذا كان‬ ‫كونه خلاف‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫احفظه‬

‫) ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لذاك‬ ‫خذ‬ ‫‪" :‬وكراهة‬ ‫قوله‬ ‫معنى‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬وذلك‬ ‫الكراهة‬

‫العمل‬ ‫بعد قوله ‪ :‬التقدمه [لتقوية العامل على‬ ‫‪ 5‬سقط‬ ‫سطر‬ ‫‪64‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫] ‪. ) . .‬‬ ‫التعدية‬ ‫لتقوية‬ ‫فهي‬

‫‪ ،‬و‬
‫أ‬ ‫الابتلاء‬ ‫أن [فائدة التكليف‬ ‫بعد قوله ‪( :‬على‬ ‫‪ 9‬سقط‬ ‫‪ 85‬سطر‬ ‫‪ -‬ص‬

‫على‬ ‫بناء‬ ‫إلا بعد التمكن من إيقاع الفعل‬ ‫نه مكلف‬ ‫أن يعلم‬ ‫لا يمكن‬

‫‪.).‬‬ ‫ان]‪.‬‬

‫في‬ ‫هو داخل‬ ‫‪( :‬الإيماء [هل‬ ‫قوله‬ ‫بعد‬ ‫سقط‬ ‫‪01‬‬ ‫سطر‬ ‫‪89‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫قسمين‪،‬‬ ‫يكون‬ ‫المنطوق‬ ‫في‬ ‫أنه داخل‬ ‫أو المفهوم ؟ فعلى‬ ‫المنطوق‬

‫عليه‬ ‫ما دل‬ ‫وهو‬ ‫غير صريح‬ ‫ما تقدم ‪ ،‬ومنطوق‬ ‫وهو‬ ‫صريح‬ ‫منطوق‬

‫‪. ) . .‬‬ ‫لايماء]‬ ‫أو‬ ‫الإشارة‬ ‫أو‬ ‫بالاقتضاء‬

‫عنه على‬ ‫[المسكوت‬ ‫بعد قوله ‪( :‬يمنع‬ ‫سقط‬ ‫‪8‬‬ ‫سطر‬ ‫‪901‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بها] ‪.‬‬ ‫يصح‬ ‫علة‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫جامع‬ ‫بينهما‬ ‫إذا كان‬ ‫المنطوق‬

‫قبله متعلق به‪،‬‬ ‫بعد قوله ‪( :‬مائل [والمجرور‬ ‫‪ 7‬سقط‬ ‫سطر‬ ‫‪927‬‬ ‫‪-‬ص‬
‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫مائل‬ ‫‪ ،‬أي‬ ‫جانح‬ ‫شيخ‬ ‫‪ :‬رب‬ ‫أي‬

‫المنصوص‬ ‫بعد قوله ‪( :‬الاية [بتعيين الصوم‬ ‫‪ 4‬سقط‬ ‫سطر‬ ‫‪347‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المثئهرفقيصقه]‬ ‫منكم‬ ‫شهد‬ ‫فمن‬ ‫‪< :‬‬ ‫قوله‬ ‫في‬

‫وان‬ ‫"‬ ‫بعد قوله ‪( :‬أي [قبلت روايتهم ‪ .‬وقوله ‪:‬‬ ‫‪ 8‬سقط‬ ‫سطر‬ ‫‪993‬‬ ‫‪ -‬ص‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫]‬ ‫أي‬ ‫فيه حذف‬ ‫تحملوا"‬ ‫يكن‬

‫الشافعي ونطار‬ ‫قوله ‪( :‬بها [وعن‬ ‫الاخر سقط‬ ‫‪ 4‬من‬ ‫سطر‬ ‫‪418‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫العمل‬ ‫الشافعية بوجوب‬ ‫محققي‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬وقطع‬ ‫الرواية بها‬ ‫جواز‬ ‫أصحابه‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بها]‬

‫[الطهارة ويخطى‬ ‫قوله ‪( :‬مسائل‬ ‫الاخر سقط‬ ‫‪ 2‬من‬ ‫سطر‬ ‫‪437‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫مسائل‬ ‫من‬ ‫مسالة‬ ‫في‬ ‫الاخر‬ ‫نصفها‬

‫‪ :‬قياس‬ ‫[فمثاله في الشرط‬ ‫بعد قوله ‪( :‬مالك‬ ‫‪ 7‬سقط‬ ‫سطر‬ ‫‪446‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫المانع‪:‬‬ ‫في‬ ‫الرؤية ‪ .‬ومثاله‬ ‫على‬ ‫بيع الغائب‬ ‫في‬ ‫الاوصاف‬ ‫استقصاء‬

‫كالشبع‬ ‫استعماله حشا‬ ‫المانع من‬ ‫على‬ ‫النسيان للماء في الرحل‬ ‫قياس‬

‫‪.‬‬ ‫‪) .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫] ‪.‬‬ ‫واللص‬

‫‪ ،‬لانه بمعزل‬ ‫به‬ ‫[له فلا عبرة‬ ‫قوله ‪( :‬محتملا‬ ‫‪ 1 .‬سقط‬ ‫سطر‬ ‫‪516‬‬ ‫‪-‬ص‬

‫فعن‬ ‫بقوله ‪" :‬والا‬ ‫المؤلف‬ ‫مراد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المسلك‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫القصد‬ ‫عن‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و محتملا]‬ ‫مناسبا‬ ‫وإلا يكن‬ ‫" أي‬ ‫اعتزل‬ ‫القصد‬

‫أكملها‬ ‫شرجها‬ ‫الشيخ‬ ‫التي لم يكتب‬ ‫‪ :‬أن الابيات‬ ‫الثانية‬ ‫الملاحظة‬

‫نها من‬ ‫القارئ‬ ‫يوهم‬ ‫متن الكتاب ‪ ،‬وهذا‬ ‫في‬ ‫شرحه‬ ‫ووضع‬ ‫المحقق‬

‫في المتن ‪ ،‬وإن أشار في مقدمة تحقيقه ص‪13/‬‬ ‫كلام الشيخ ما دامت‬

‫‪23‬‬
‫ما‬ ‫المتن ‪ .‬وهذا‬ ‫لا في‬ ‫الهامش‬ ‫في‬ ‫أن توضع‬ ‫الاولى‬ ‫‪ ،‬فكان‬ ‫أنه سيكملها‬

‫كما سيأتيه‬ ‫صنعناه‬

‫في‬ ‫‪1425‬‬ ‫عام‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫العصرية‬ ‫المكتبة‬ ‫طبعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثانية‬ ‫الطبعة‬

‫‪ ،‬بدليل‬ ‫سابقتها وان لم يشيروا إلى ذلك‬ ‫ماخوذة عن‬ ‫واحد ‪ ،‬وهي‬ ‫مجلد‬

‫وهو خاتمة التحقيق لطبعة دار‬ ‫ما جاء في اخر طبعتهم (ص‪)445/‬‬

‫من‬ ‫الشيخ أخذوا شرحها‬ ‫المنارة ‪ .‬غير أنهم في الابيات التي لم يشرحها‬

‫"نشر البنود" للناظم نفسه‪.‬‬ ‫كتاب‬

‫‪:‬‬ ‫في الكتاب‬ ‫العمل‬ ‫*‬

‫الحديث‬ ‫التي سبق‬ ‫الثالثة‬ ‫النسخة‬ ‫على‬ ‫اعتمدنا في إثبات النص‬

‫قليلة الخطا نادرة‬ ‫جيدة‬ ‫أن ذكرنا أنها نسخة‬ ‫وسبق‬ ‫‪،)21‬‬ ‫عنها (صلم‬

‫عبدالوهاب‬ ‫محمود‬ ‫الشيخ أحمد‬ ‫فهي بخط‬ ‫السقط ‪ .‬ولا غرابة في ذلك‬

‫‪.‬‬ ‫علماء الاصول‬ ‫الشيخ الامين ‪ ،‬و حد‬ ‫وهو من طلاب‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫الاخطاء‬ ‫بعض‬ ‫طبعة دار المنارة في تصحيح‬ ‫استفدنا من‬ ‫وقد‬

‫‪ ،‬ورمزنا لها ب" ط " ه‬ ‫الكلمات‬ ‫بعض‬ ‫سقوط‬

‫(‪)21- 1‬‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫شرحها‬ ‫الشيخ‬ ‫أما الابيات التي لم يكتب‬

‫الولاتي "فتح الودود" في هامش‬ ‫فأكملناها من شرح‬ ‫‪)381 -‬‬ ‫و(‪921‬‬

‫الشيخ ‪ .‬واخترنا هذا الشرح‬ ‫وبين شرح‬ ‫تمييزا بينها‬ ‫أصغر‬ ‫الكتاب بخط‬

‫‪.‬‬ ‫العبارة‬ ‫ووضوح‬ ‫الاختصار‬ ‫لقربه من منهح الشيخ ‪ ،‬من حيث‬

‫‪ . .‬ثم‬ ‫مرارا‬ ‫شرحناه‬ ‫مما‬ ‫التحقيق‬ ‫مهمة‬ ‫ما تستدعيه‬ ‫إلى‬ ‫بالاضافة‬

‫متنوعة‪.‬‬ ‫فهارس‬ ‫صنعنا للكتاب‬

‫‪24‬‬
‫‪.‬‬ ‫بنعمته تتم الصالحات‬ ‫الذي‬ ‫دده‬ ‫والحمد‬

‫‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫نسحة‬ ‫من‬ ‫في نماذج‬

‫‪25‬‬
‫ب‪.‬م ال!!لرحمى‪--‬م‬
‫(‪ 1‬ح‬

‫الو"ركأ‬ ‫!‪6‬ص!‪!-‬‬ ‫ا‬ ‫ضع‬ ‫لرز‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫اك‪-‬‬ ‫‪.-‬لمجىلحب‬ ‫ا*‬ ‫ت‬

‫! اصص‪!-‬‬ ‫و‪ 1‬ئىلى‬ ‫ر‪-‬‬ ‫‪-‬صحمط‬ ‫ذرو كرزخر] !كأ‬ ‫‪9‬‬ ‫كأ ‪-‬نجمى‬ ‫‪+‬يم‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫لى ثثبر اطافي‪،‬‬ ‫لزكله‬ ‫‪1‬‬ ‫رب!صكا‬ ‫‪9‬‬ ‫!ى‬ ‫!ط‬ ‫ا فا‬ ‫نفف‬ ‫ا‬ ‫ا تشط!‬

‫‪-‬‬ ‫هـس!ر!‬ ‫هـ!ا‬ ‫حمس برم‬ ‫‪%‬فر!ب!ز‪-‬‬ ‫‪ِ،‬‬ ‫لث!حص‪2‬‬ ‫)‬ ‫و بخ!ل‬

‫أ‬ ‫س‬ ‫اك‬ ‫‪1‬حمريم!ا‬ ‫لما‬ ‫فمتهث !اكأ‬ ‫لت‬ ‫صار‪!9‬‬ ‫الر‪-‬نج!‬ ‫‪1‬‬ ‫رر‬ ‫رثأ‬

‫‪-‬ب ا!رممهالر!ربت‬ ‫ص خت أ رض‬ ‫حرردا‬ ‫ب‬ ‫ا ن!لر‬ ‫!رعخرص‬

‫! هج)‬ ‫ص‪-‬تجرهـت‬ ‫ر‬ ‫له‬ ‫و)‬ ‫‪- . -‬‬ ‫!‪،‬سا‬ ‫س‬ ‫إ‪-‬يم صجما‬ ‫يم‬ ‫محىا!‬

‫ث!ىبا‬ ‫فىلأبر!ىلف‬ ‫]‬ ‫ف‬ ‫ضحمى‬ ‫‪.‬جما‬ ‫ا!رشنبا‬ ‫ص!‬ ‫فرصأ‬ ‫حض"‪-‬‬ ‫ثص‬ ‫ثحف!‬

‫؟‬ ‫‪-.-‬‬ ‫!رديم!ز ص عوإ ‪ -‬ك!خنن‬ ‫‪------ -‬ك! ‪-‬رل‬ ‫‪--‬‬ ‫ج!‬ ‫عز‬ ‫‪-‬‬ ‫هـله لمج!ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ت!‬ ‫صز‬ ‫صعا‬

‫رفىكا ل!صسرإحع‬ ‫صشى‪-‬يحى‬ ‫سا رع!‬ ‫ئورحمى‬ ‫عض‬ ‫هـ‪-‬احصبملغ‬ ‫ا‬ ‫ح!‬ ‫ر‬ ‫آ‬

‫صصا‬ ‫تيهى‪3‬‬ ‫ر!نوف‬ ‫ا‬ ‫رسلر‬ ‫‪.‬‬ ‫ر لرا‬ ‫!ا‬ ‫!ثقيتهـ"لا‬ ‫‪:‬م!عص ير‬ ‫كأ!‬

‫شىوترلى‬ ‫‪1‬‬ ‫!ر‬ ‫لركما‬ ‫]‬ ‫لمب!تممأ‬ ‫‪-‬د!‬ ‫رحمو‬ ‫ا‬ ‫همأ‬ ‫!‬ ‫!حمص‪-‬‬

‫ليرا‬ ‫ا‬ ‫ي!‬ ‫رعرر‬ ‫؟‬ ‫و !س!‬ ‫!صر ا‬ ‫لم! اكحريه"‬ ‫!‬ ‫يصعت‬ ‫!‪-‬كأ‬ ‫لى‬

‫ءطصص‬ ‫م!صص‬

‫سورحم!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ضض‬ ‫‪-‬ا‬ ‫كأ‪--‬‬ ‫!همصت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪، -.‬كا‬ ‫سى‬ ‫ة‬ ‫‪3‬ص‪-‬‬ ‫ر !‬ ‫‪1‬‬

‫!فرا لرس لدحر ب ‪ 2+‬أ!ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ف ل! ‪-‬دشب‬ ‫رلا‬ ‫هـكبرد‬

‫ففى هـات‬

‫سوص!‬ ‫‪،‬قىصىاإ‬ ‫س‪6‬ت ل! هـكا‬ ‫رلو‬ ‫‪.‬‬ ‫ضرانرشرجمص‬ ‫لص‪.3.‬‬ ‫م‬ ‫محىكأا‬ ‫ض‬ ‫ا‬

‫لى‬ ‫ص!كربحا‬ ‫در‬ ‫ا‬ ‫افهـريرص!‬ ‫ر‬ ‫جما لة‬ ‫الر‬ ‫رلرطأ‬ ‫أ ركرليء‬

‫اشلونا ! مصر صأئهه!رص!يلح‬ ‫رهـا‬ ‫ع!!ح!صا ررثي‬ ‫لى‬ ‫عحا‬ ‫لص‬ ‫ما‬ ‫س‬
‫!كهرا‬ ‫مصضرب‬ ‫ل!ط‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ب!حت‬ ‫لىض! لر ررلتهأ‬ ‫ا‬ ‫ص‪ ،‬غم‬ ‫(لحثع‬ ‫!را‬

‫خدا لثا ار!ساى‬ ‫ر!‪1‬ى‬ ‫لهضسرعرا‬ ‫لد محمىز ‪.‬م‬ ‫مما‬ ‫رلم فئ‪-‬ءتهم نحىا رحا ‪3‬‬

‫لمخطوط‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫الأولى‬ ‫لصفحة‬ ‫‪1‬‬


‫و*)‬

‫ئحفر!ب‬ ‫حح نحا‬ ‫ل!طس‬ ‫ل!ا‪ -‬؟‬ ‫ش‬ ‫بحت‬ ‫أ ر ر‪\1 -‬صن!!بلى !ن!؟‬

‫هممبكور‬ ‫‪.‬ردح‬ ‫رصس‬ ‫ا‬ ‫ديول! دد‬ ‫حي دز!ىصبه‬ ‫مم!‪ ،‬ال!ر (ص‪،‬‬ ‫خا لثل‬

‫الحاممأ‬ ‫لحلف‬ ‫م!عضر‬ ‫بها‬ ‫صكلىلهلا‬ ‫‪!.‬ا ى‬ ‫ص!ص!‬

‫ح‬ ‫درصحما!رب‬ ‫دىلمم‬ ‫ص!‬ ‫زشا ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫ق‪ -‬ى‪ -‬صددك!‬ ‫ا‬ ‫صئت!‬ ‫‪-‬‬

‫إكلكلرش‬ ‫أ‬ ‫ر‪-‬‬ ‫ا‬ ‫لبصصص!‬ ‫دصرهـحمح هم! !ر!مس!د‬ ‫‪،‬‬ ‫لخيم‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫س!نهه‬ ‫‪--‬‬

‫ذ! فا صما‬ ‫‪ -.‬ملىرب‬ ‫ا‬ ‫!صحصع!نجت‬ ‫لاح!لمبف‬ ‫فث!ص‬ ‫ص!يخعا ‪.‬ص ‪-‬لزض‬ ‫بها‬

‫لما‪.‬‬ ‫سعا‬ ‫اسا‬ ‫زا‬ ‫دده‬ ‫در‬ ‫‪1‬‬ ‫لمي!س!‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫دو!ا‬ ‫لى اص!‬ ‫ا‬ ‫دح!‬ ‫‪1‬‬ ‫دصم‬ ‫كيرده‬

‫ممس‪-‬‬ ‫دبلتغ‬ ‫رنحم‬ ‫طرىه‬ ‫‪-‬السعص‬ ‫لثصل!‬ ‫ز!حى‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫لر‪+‬‬ ‫حمم !‪.‬‬ ‫لى‬ ‫ا ل! ا‬ ‫ر‬

‫مفلا‪-‬‬ ‫رلفاحاصا‬ ‫الزلرلمج!‬ ‫ائحين‬ ‫صلنا‬ ‫‪1‬‬ ‫؟هـ! رال! سو*لى‪ :.‬رر‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬

‫‪- .‬‬ ‫رمرفترسسا‬ ‫ى‬ ‫لزا‬ ‫ا‬ ‫فح‬ ‫ير)‬ ‫هـ‪1‬‬ ‫لفخ!‬ ‫!‬ ‫‪-‬ح! !ا فى‬ ‫هـجير‬ ‫ج‬ ‫بي؟م‬ ‫‪ -‬إ‬

‫قنزر‬ ‫قر!دفي‬ ‫رثصص‪-‬هـار!ما(‬ ‫و!رر‪:‬‬ ‫‪03/‬‬ ‫عر‬ ‫ت جج‬ ‫نز‬ ‫لص!هـز‪،‬‬ ‫ا‬ ‫آ ير‪:‬ا‬

‫صيم ‪-‬ور‬ ‫لى‬ ‫جمع‬ ‫ل!سترمما‬ ‫فا‬ ‫‪9‬لم!‬ ‫برن‬ ‫‪3‬‬ ‫لف‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ررر‬ ‫ت!خ! ‪.‬ط فىخى!م‬ ‫ا‬ ‫آ ولأخ!‬

‫لمحض لسوو‬ ‫لاىرركأ‬ ‫ممر!نحطعص‬ ‫بها‬ ‫لمععالىص‬ ‫ا‬ ‫‪+‬ت ثفص!لدورص!‬

‫رءأ‬ ‫صسدسا‬ ‫يص‬ ‫هـء‬ ‫ف! ورضكا‬ ‫ممخص‬ ‫آل!لررص‬ ‫سص‪-‬إ)‬ ‫ساهـ"سل!‬ ‫ر!‬ ‫ء‬ ‫دز‬ ‫صس]‬

‫حطلج!لجمص‬ ‫!شءإ‬ ‫تجملحلى نح! ري!‪-‬ل!اص‪.‬‬ ‫دص صص‪-‬صص‬ ‫‪-،‬‬ ‫ردص ‪،‬صد ى ‪-‬دصكأبم‬ ‫ا‬

‫حم!‬ ‫!سصصءط لم! !صوصس ‪،-‬‬ ‫حم!‬ ‫ل!‬ ‫!ش!رور!‪ -‬زضلنر!ثصا‬ ‫لملر!‪+‬‬ ‫ا‬

‫ض"كأ‪%‬‬ ‫هـهـر‬ ‫ر" حا‬ ‫رتيم‪،‬‬ ‫حح!لجىءهـ!‬ ‫ا‬ ‫ى!‬ ‫‪ ،‬درشلر‬ ‫صكي!ئه!‪ .‬س! كسبم‬

‫ابرئر‬ ‫‪.‬‬ ‫د" ث!لى‬ ‫دس‪،‬ممز‬ ‫ركرر‬ ‫ع‬ ‫د!‬ ‫‪.‬ص‬ ‫اإكأصمم! !‬ ‫ل! رصصس‬ ‫!با‬ ‫هـ!‬ ‫سر‬

‫!د!‪".-‬‬ ‫!‬ ‫!سول!‬ ‫لممرلمحا‪-‬‬ ‫ا‬ ‫لئرلم‪3‬‬ ‫ري!‬ ‫‪/‬لى‪-‬ر‪-‬‬ ‫ا‬ ‫صلا‬ ‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫طء‪-‬‬

‫هـ)‬ ‫‪1‬هـالحصس‬ ‫‪ .‬لاكآلمف؟لسحف‬ ‫‪.‬‬


‫"لحا س ‪-‬‬ ‫!لىحو!ا‬ ‫‪-،‬‬ ‫ثي‪12-‬‬ ‫‪.‬كا‬ ‫هـ!ر‪-‬‬ ‫ا ل!‬

‫حىصص‬ ‫ا!بم ‪.‬‬ ‫يو‬ ‫‪.‬‬ ‫سرث‬ ‫!ي(‬ ‫!هـ‪./‬‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫!رس! " كأت‪-‬‬ ‫ا‬ ‫فبخصم‬ ‫ت‬ ‫رص‬
‫اص‬
‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ر هـففىرخى‪3‬‬ ‫فا‬ ‫‪*،‬‬ ‫بش‪-‬‬ ‫فحتليى‪-‬بم‪،‬‬ ‫!‬ ‫ش !‬ ‫بهص‬ ‫!‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-( .‬لمتف‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫‪/.‬بم‬ ‫ا‬

‫‪.-.‬صضيتع!‬

‫المخطوط‬ ‫الثانية من‬ ‫الصفحة‬


‫ثملأ‪،‬‬ ‫‪ .‬رول‬

‫ثح‪،‬ألؤء‬ ‫ز!‬ ‫اسثسهـ!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬لمحثح‪! 1‬ثحثسالرثسسح‬ ‫ممحسلحبر!سح‬ ‫‪،‬‬ ‫لمحسحسثحكى حثوع‬

‫‪.-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪!--‬‬ ‫*تج‬ ‫سكلك!ز‪%‬لو‬ ‫ا ر‪ 3‬ث مم!إدت ا ‪!-‬ر‬ ‫للى ‪ :‬ص‬ ‫!رءجىكا!ا‬ ‫ا‬ ‫لف لكرن‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪ -‬كللم‬ ‫لد)‪،.‬لى‬

‫‪-،-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3!+‬‬ ‫لنى‪4‬‬ ‫ا‬ ‫!‪!--‬كح!‪-+‬د!!ا‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫رسوا‬ ‫لمجنالطما‬ ‫اجئي‬ ‫ا‬ ‫لمحاابهه‬ ‫‪-.‬ل!‪-‬هـم!ا!لرليم‬

‫!ماتبث‬ ‫رف‪ 0.‬ظش!‪.‬برسسإلم‬ ‫بهأ‪ -‬رلما ك‬ ‫!م!‬ ‫ل!سى‬ ‫دلى‬ ‫ا!ا لييإ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬فشيط‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.---‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لنمحم! لركأ‪!-‬ى!‬ ‫‪.‬بهايرهـلرء‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لسص‬ ‫‪-‬ثرلروسك!‬ ‫!ما ‪!-‬ر!مس‬ ‫يبما‬ ‫فيو !أ‬ ‫إ‬

‫‪-‬نجا‪، ------‬‬ ‫لايخلنى‬ ‫!ك!ب‬ ‫وصر! كل‪ -‬رص‬ ‫ا‪-‬فلى‬ ‫غ‬ ‫!ز‬ ‫(‬ ‫يرالو‪.‬لى‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫صأ‪-‬ل‬ ‫ا‪.‬س!كئر‬ ‫‪.‬‬

‫‪/‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫!فص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ز‪-‬وريهبر(‪ .‬دزبو!ر!‪!3‬صجمبزفي‬ ‫‪-.‬ا‬ ‫لمزب!‬ ‫ا‬ ‫همرله‬ ‫‪.-‬‬ ‫قيطهم‬ ‫‪-‬نضعص‪.-3‬‬

‫أ‪-------.‬ا‬ ‫‪-‬صث!‪-‬نر ‪-1‬لزلزنم‪-‬يرث‬ ‫في‬ ‫دى عحيع‬ ‫أ‬ ‫‪-‬دربهزا‪-‬ممثص!ب‬ ‫‪-‬فيصه‪!-‬صا لةإ مب‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬كشصرلث ص!ى‬ ‫نايى‬ ‫لص!ربه!‪/‬‬ ‫د‬ ‫‪-- -‬تيص!‬ ‫‪/-‬‬ ‫دل!‪!+‬ا يى!ودز‬ ‫‪.‬نى‪-‬اطمأ‪-‬‬ ‫‪،‬ج!ا!‬

‫" ‪/‬‬ ‫‪!-‬ر‪-‬ص!إهـلسيه‬ ‫‪،‬يرل!ى)‬ ‫!‪!-‬‬ ‫!رير‪،‬‬ ‫لما ‪!-‬ىيىرلمجزممترا‬ ‫‪-‬ص!‬ ‫ايره‬ ‫‪،-2‬‬

‫‪"-.--.----.‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫محار!صما‬ ‫‪،‬لا‬ ‫ئح!‬ ‫!كزرف!‬ ‫صه‪--‬‬ ‫!ص!ثفأ‬ ‫أ‪-‬سر‪.‬رلم فيا" ‪- 5‬ر!ر!ء‬
‫‪01‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---.--‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫ممىب!‬ ‫!رممر!بم‪-‬ر‬ ‫ا‬ ‫لمصصأغهـلمحبحسجمى‬
‫ألملحسىحس"‪-‬فىصهـكض ا‪-‬لجمسح احص ‪-‬‬

‫‪---‬‬ ‫‪---.‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!س‬ ‫لحي‬ ‫!مأ‬ ‫‪-‬ا‪.‬جم!ر‬ ‫الخفعلر!ا‪-‬نى‬ ‫اور!ر!‬ ‫‪!-‬ر‬ ‫بيهزلى‬ ‫ا‪-‬ممىنزمج!‬

‫يى كنزهىجمص لر خ! ‪-‬ك!!نهـ!رر‪---‬‬ ‫!يلنقماي!‪-‬ا‬ ‫رر‪+‬لترفرع‪!-‬ةإ‪!-‬انم‬

‫نه ‪-‬در‪!-.------‬‬ ‫لى‬ ‫صحجا‪-‬لرصلرا‪-‬دمه ‪-‬ثأ دد أإص!يم‬ ‫لزكأ‬ ‫درل!‪-‬برا‬ ‫ا‬ ‫تر‬ ‫‪-‬با‬ ‫شهـهـ(‬

‫لمحصلهر!ئدإلي!رى ‪------‬‬ ‫كز!لص‬ ‫لك!لي ‪..‬لرلرر ممث!هـحكاا‪/ !3‬محقخأ لم‬ ‫صر‬ ‫لرلصل!‬

‫‪---!- -‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ل!حسب‬ ‫نحي‪:‬هسحهـاجمثسلثح!ريمحصثما‪-‬‬ ‫لش‬ ‫لر‪-‬ا‬ ‫رحث ثسبر‬ ‫سحسحجمضفي‬ ‫أحث‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.-.--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ر‪+‬يهأ‪-‬‬ ‫‪ 3‬ث!‬ ‫رفي‬ ‫سا‬ ‫هـر‪،‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪. ،‬‬ ‫ا‬ ‫در‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪! 4‬ما‬ ‫‪،‬‬ ‫ر‪--‬‬ ‫لبص‬ ‫ا‬ ‫"‪.‬‬ ‫ر!صصو‬

‫المخطوط‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫قبل‬ ‫الصفحة‬


‫(‪\6‬م ‪.1،9‬‬
‫لم‬ ‫‪/‬‬ ‫ء !ء‬ ‫‪.‬عض!(ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬ر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪..‬ص‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫صض"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-،‬أتشيم‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪. /‬‬

‫‪.‬ائئ‬ ‫رهـأ‬ ‫‪:‬هـ!‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"ير‬ ‫‪-.‬‬ ‫*خأ‪-‬‬ ‫مؤ‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫"كأ‪.-‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪،‬ص‬ ‫ا"ء‪:‬‬ ‫تهـا‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬

‫برلمبرا‬ ‫ر‬ ‫!ا‬ ‫ثحياير!‬ ‫وريهو‪.‬ص!‬ ‫ففزه‬ ‫ا‬ ‫ول!صوصا‬ ‫! ‪ َ1‬جمكع ‪َ!-‬‬ ‫!لى‬ ‫ا‬

‫ف!حي!أ‬ ‫سصس تء‪" /-‬كأ‪-‬صص ص‬ ‫صسضش‬ ‫ضا‬ ‫رصسسضت‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫صس ءصضص‬ ‫لرثءهـا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ضلى‬

‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا !و!‬ ‫ت جم!ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫بصعما‬ ‫!‬ ‫ص‪-.‬لم‬ ‫إلن!!‬ ‫تنحريهحسصر!م‬ ‫صضر!ص‬ ‫شهـأ‬ ‫!‬ ‫جم!!ما‬

‫صش!أن!‬ ‫ا‬ ‫رص!ء !‬ ‫صك!‬ ‫يح‬ ‫ل!د!ر‬ ‫ا‬ ‫بىط ليلر‬ ‫(‬ ‫‪.‬تلبم‬ ‫!‬ ‫!‪.‬هـسطا ا‬ ‫!لى‬

‫سص ر!سضكأهـ‪-‬ضا !ص رئرع‬ ‫هـدز‬ ‫ل!إ‬ ‫رسفخص‪3‬‬ ‫ا‬ ‫رضس"! !سضهـشء‬ ‫سفن!‬ ‫ىض!ع‬
‫بر‪-.‬اؤلم حم!ا لكىس ركما!‬ ‫(‬ ‫هـ!‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لمبرإ ض!صمصصا ‪!/ 3‬ص‪ .‬صا ت صرنهت ئب ت‬
‫!‬

‫!‪-‬سا! ‪?/‬ت ركأب‬ ‫! كز!‬ ‫س‬ ‫لصس‬ ‫كأ ‪ -+.‬تر!رقهـكرت‬ ‫هـكأ خح‬ ‫أ‬ ‫دضنع‬ ‫شرو‬

‫ء‬ ‫‪//‬‬ ‫اص‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫صن!‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫ثصعبم‬ ‫حصممى‬ ‫لر !ت‬ ‫ا‬ ‫هـلر!‬ ‫لرف) !يم‬ ‫‪%‬ء صر‬ ‫حتنا ‪،‬ح ‪ -‬صجم‬ ‫‪.‬‬

‫إرا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫كأ‬ ‫!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪11‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪01‬‬ ‫!لص‪!.،‬ما‬ ‫لرصءبرصهـهـس‬ ‫ب‬ ‫ر سض ‪ - -‬ص‬ ‫طث‬ ‫ضىسضى! ص‪.‬ء‬ ‫‪-‬‬
‫‪--،:/‬‬ ‫محلصلي!ر"‬ ‫ا‬ ‫رىا‬ ‫ل‬ ‫لن!ش!‬ ‫ا‬ ‫لىا !‬ ‫ا‬ ‫‪3،/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اسهـسو‬ ‫ا لؤس‬ ‫فىدرإ ر‪،7‬‬ ‫ا‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫برر‬ ‫لى!‬ ‫لرطر‬ ‫سصز‬ ‫‪،‬ح!(‬ ‫ا‬ ‫‪/‬صسض‬ ‫!‬ ‫!ا‬ ‫(في‬ ‫)‪3‬‬ ‫! لرسضص‬ ‫لى!‬ ‫‪!.‬بر‬ ‫خ!لي‬ ‫ل!تآ‬

‫هـلم‪-‬‬ ‫ل!‬ ‫ا رك!‪،‬ا‬ ‫ىثع‬ ‫‪/‬صطصدر‬ ‫ا‬ ‫لر‪.‬ر‪-‬‬ ‫إ‬ ‫ضاءإز‬ ‫‪.‬نم‬ ‫لم‬ ‫‪،.‬‬ ‫ز‪،‬لمءاوإ‪-‬ت!ا‬ ‫رأ‬ ‫ممر‪!%‬ز‬ ‫‪6‬م‬

‫)لزصص!خيها‪-‬ا‬ ‫تش‪:‬ا‬ ‫!رس‬ ‫ل!رج!‬ ‫‪ /‬فئا‬ ‫ر‬ ‫خموسضا ل!!‬ ‫خدا لىلرر ص‪:‬ءت‬

‫!رضزنج!ضيمم!!‬ ‫نم‬ ‫دى‪/‬رل‬ ‫بئ‬ ‫لردتىكأ ؟م تى لرف!ك!‬ ‫قص!ض!رايرا‬ ‫لى!ت‬ ‫ف!!‬ ‫صا‬ ‫أ‬

‫رهـفيج!‬ ‫د هـفثثف‬ ‫هـثىضا‬ ‫وعى‬ ‫اضرا‬ ‫لىالم!ا‬ ‫‪/‬ليزل ‪/‬لىقزرإ‬

‫الفا!إدر دشمح!غ‬ ‫‪.‬ت‬ ‫ش‬ ‫هـلم!‬ ‫ثصكأهـير‪ .‬ثصتجور‪ -‬ض‬ ‫ى لثف‬ ‫و!رمعما‬

‫‪- -.-‬خبم‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رل!صئم‬ ‫ا‬ ‫رسن‬ ‫‪.‬تحن‬ ‫سضإلم‬ ‫سصلربهم‬ ‫لعا بر‬ ‫ا‬

‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لمجى اتحفد!‬ ‫ا‬ ‫هـء‬ ‫لدص‬ ‫ا‬ ‫صب! ‪.‬ط "اهـصله‬ ‫كمص دحأ‬ ‫‪َ-،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س!ص‬ ‫ك!‪.‬هـلمإيل!‬

‫ىكاصر‪ 1.‬لأ‬ ‫للسصل‬ ‫رشر‬ ‫ا‬ ‫! ايص‬ ‫!سضحط‬ ‫لىص!في‬ ‫صسسضأصا‬ ‫ء‬ ‫ا‬

‫‪* .‬‬ ‫!ص لمال!‪-‬‬ ‫لمحا!‬ ‫ا ضسص‬ ‫لدس‬ ‫ا‬ ‫‪".‬ء!ئي‪.‬م‬ ‫‪".‬‬ ‫لى!‪.‬ء‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬ء‬

‫*‬ ‫لحه ‪-‬ا‬ ‫ن‬ ‫!ربرا‬ ‫ا‬ ‫!ولم‬ ‫رص ت!ا ت صكأ‪!-‬‬ ‫محر!رضلحبء‬ ‫ا‬

‫همم‪-‬ع صس‪.،‬‬ ‫بربت !أم س‪!-.‬حروسض!‪-%‬كأء ف سض ارصت‬


‫إ"بو‬ ‫*‬ ‫ص ‪!1،‬ص‪!-‬ى ر‪ -‬حر !ه‪-‬‬ ‫‪.- .‬حم! ‪ .‬اث!‬

‫المخطوط‬ ‫الأخيرة من‬ ‫الصفحة‬


‫فهرس الموضوعات التفصيلي‬

‫لموضوع‬ ‫ا‬

‫مقدمة التحقيق‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫اسم‬ ‫‪-‬‬

‫تاليفه‬ ‫تاريخ‬ ‫‪-‬‬

‫تاليفه‪.‬‬ ‫‪ -‬سبب‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكتاب‬ ‫موضوع‬ ‫‪-‬‬

‫‪0013‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرح‬ ‫في‬ ‫الو[قع‬ ‫النقص‬ ‫‪-‬‬

‫‪0014‬‬

‫‪5015‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشرح‬ ‫في‬ ‫منهجه‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الخطية‬ ‫النسخ‬ ‫وصف‬ ‫‪-‬‬

‫‪0021‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫طبعات‬ ‫‪-‬‬

‫‪0024‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫‪-‬‬

‫‪0025‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النسخ‬ ‫من‬ ‫نماذج‬ ‫‪-‬‬

‫المحقق‪:‬‬ ‫النص‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاصول‬ ‫في‬ ‫صنف‬ ‫من‬ ‫واول‬ ‫‪،‬‬ ‫مقدمة‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفقه‬ ‫أصول‬ ‫موضوع‬

‫‪771‬‬

You might also like