You are on page 1of 108

‫‪+‬ىحأحئىأ‬

‫حىرلة ومالح@ا من أ@ ل‬ ‫أ‬ ‫كق@يم‬ ‫ثارآي@مام!‬ ‫آ‬

‫كأ‬

‫(‪)24‬‬

‫ص!رعا ث لمجع‬
‫ا‬

‫مفتاح دار السعادة‬

‫ومنشور ولاية العلم والإرادة‬

‫تأليف‬

‫إق قيوا لجوزية‬ ‫للهكأ بن إيئ بمسنن أيوب‬ ‫ا‬ ‫لإفام يئ عبد‬
‫‪%‬‬ ‫ا‬

‫)‬ ‫‪7 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 6 9 1‬‬ ‫‪1‬‬

‫تحقحى‬

‫ج فا ئو‬ ‫@@لركاجيه@لم‬

‫المغ@ك@ا لثتي لعلآقة‬


‫ا‬ ‫المنقبئ‬ ‫وفق‬

‫ئتن‬ ‫أيم و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬ح@‪. 6.‬شسبم@ا‬

‫تعاك )‬ ‫الله‬ ‫( رحمه‬

‫ىحوىحل‬

‫نحيزية‬ ‫ا‬ ‫جيم‬ ‫لرا‬ ‫شيما ن بن عبد المحريزا‬ ‫موسسة‬

‫المحىلذالاول‬

‫حىألمحى!ىحيوئقبم‪%‬‬

‫بشو‪-‬أ لززلح‬
‫يم)‬ ‫‪61‬‬

‫‪1‬جمجىإبجربه‬ ‫الر‬ ‫بؤبمسبإ بمبلبمك بق جمبداببزيز‬

‫الطبم والفشر محفوظة‬ ‫حقوق‬

‫الخيرية‬ ‫الؤيز الراجحي‬ ‫لمؤييس!ة سليمان بن ع!‬

‫الطبعة الاولى ‪ 1432‬هـ‬

‫للتستروالسوزيح‬ ‫لفوائد‬ ‫دارعادا‬ ‫كا‬

‫فاكس ‪6054576‬‬ ‫مكةالم!رمة‪-‬هانف ‪0953535-5473166‬‬ ‫ز!ى‪-‬‬ ‫‪،‬ي‬

‫!نشروالتؤزيع‬ ‫ازو‪!.‬ول‪1،‬‬ ‫بز(بى‬ ‫المححصوا!خاإفي‬


‫راجح هذا ا!‬

‫ئحمداخملا لاصلاي‬

‫باجصراللك! ر‬ ‫ش!‬
‫ه(‪،،،،5‬‬

‫ِ‪،،.‬‬ ‫لمف‬
‫‪00‬‬ ‫صس‬ ‫‪:‬سر‬
‫الر!صير‬ ‫الر‬ ‫تج!إلمحه‬

‫مقدمة التعقيق‬

‫السعادة ومنشور ولاية العلم‬ ‫دار‬ ‫"مفتاج‬ ‫اللهم نقدم كتاب‬ ‫باسمك‬

‫للانتفاع به‪.‬‬ ‫ان تفتح القلوب‬ ‫تبارك اسمك‬ ‫ونسالك‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫والإرادة‬

‫وتلقي‬ ‫إليه ‪،‬‬ ‫لقارئه الطريق‬ ‫تمهد‬ ‫الكتاب‬ ‫قصار بين يدي‬ ‫وهذه فصول‬

‫برنا مجها‪:‬‬ ‫بين يديه ‪ ،‬وهذا‬ ‫بمفاتحه‬

‫توثيق نسبة الكتاب‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬تحرير عنوان الكتاب‬

‫‪ -‬تاريخ تاليف الكتاب‬

‫الكتاب وتقسيمه‬ ‫‪ -‬موضوع‬

‫‪ -‬موارد الكتاب‬

‫على الكتاب‬ ‫الثناء‬ ‫‪-‬‬

‫الأصول الخطية‬ ‫‪ -‬وصف‬

‫‪ -‬طبعات الكتاب ومختصراته‬

‫‪ -‬منهج التحقيق‬

‫‪ -‬نماذج من صور الاصول الخطية المعتمدة‬


‫توثيق نسبة الكتاب‬

‫لا يخامرها‬ ‫"مفتاج دار السعادة " للامام ابن القيم ‪ ،‬نسبة‬ ‫هذا هو كتاب‬

‫وهي‬ ‫شواهدها‪،‬‬ ‫وتتداعى‬ ‫بل تتناصر حججها‬ ‫‪،‬‬ ‫توهم‬ ‫ولا يزحزحها‬ ‫‪،‬‬ ‫ريب‬

‫تجتاز بين يديك‪:‬‬ ‫وهاهي‬ ‫‪،‬‬ ‫نهية‬ ‫شافية كافية لذي‬ ‫الدلالة ‪،‬‬ ‫قاطعة‬ ‫بمجموعها‬

‫صفحات‬ ‫لى الامام ابن القيم على‬ ‫إ‬ ‫اسم الكتاب ونسبته‬ ‫فأولها‪ :‬ثبوت‬

‫مقابل‬ ‫وبعضها‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنف‬ ‫عناوين النسخ الأصلية العتاق المدونة في عصر‬

‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫المتحرين‬ ‫الأئمة الحفاظ‬ ‫أحد‬ ‫وأجلها بخط‬ ‫‪،‬‬ ‫على نسخته التي بخطه‬

‫المتوفى سنة ‪ ،784‬وستأتيك صورها‪.‬‬ ‫بن بردس‬ ‫إسماعيل بن محمد‬

‫هذا‪،‬‬ ‫كتابنا‬ ‫على‬ ‫في تواليفه الكبار المشهورة‬ ‫إحالة المصنف‬ ‫وثانيها‪:‬‬

‫فيه‪.‬‬ ‫موجود‬ ‫المسائل‬ ‫إليه من‬ ‫وما أحال‬ ‫‪،‬‬ ‫باسمه‬ ‫إياه‬ ‫وذكره‬

‫تنشا‬ ‫الاصل‬ ‫هذا‬ ‫)‪" :‬وعلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"(‬ ‫المرسلة‬ ‫في "الصواعق‬ ‫‪ -‬قال‬

‫وذكرنا‬ ‫‪،‬‬ ‫المفتاح‬ ‫في كتاب‬ ‫مستوفاة‬ ‫وقد ذكرناها‬ ‫‪،‬‬ ‫والتقبيح‬ ‫مسألة التحسين‬

‫هذه المسألة في‬ ‫وقد استوفى بحث‬ ‫‪.‬‬ ‫دليلا"‬ ‫فوق الخمسين‬ ‫على صحتها‬

‫في سائر كتبه‪.‬‬ ‫بما لا يوجد‬ ‫بالغا‬ ‫تحريرا‬ ‫كتابنا وحررها‬

‫ثم‬ ‫‪،)19‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫السالكين‬ ‫والتقبيح في "مدارج‬ ‫مسألة التحسين‬ ‫‪ -‬وذكر‬

‫وقد ذكرناها في كتابنا الكبير‬ ‫‪،‬‬ ‫كثيرة فاسدة‬ ‫لوازم وفروع‬ ‫"ولهذا الاصل‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬

‫وبينا فساد هذا‬ ‫والارادة ‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫مفتاح دار السعادة ومطلب‬ ‫لمسمى‬ ‫ا‬

‫"‪.‬‬ ‫معناه‬ ‫من نحو ستين وجها‪ ،‬وهو كتاب بديع في‬ ‫الاصل‬

‫ذكرنا هذه‬ ‫"وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،) 4 9‬وقال‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫في المدارج‬ ‫مرة أخرى‬ ‫‪ -‬وذكرها‬

‫ستين‬ ‫وذكرنا هناك نحوا من‬ ‫‪،‬‬ ‫مفتاح دار السعادة‬ ‫المسألة مستوفاة في كتاب‬
‫وجفا تبطل قول من نفى القبح العقلي ‪."...‬‬

‫لا‬ ‫إن ذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪" :‬ومن‬ ‫)‪ ،‬وقال‬ ‫‪135‬‬ ‫( ‪/2‬‬ ‫)"‬ ‫اللهفان‬ ‫"إغاثة‬ ‫في‬ ‫‪ -‬وذكرها‬

‫بطلانه‬ ‫بينا‬ ‫قد‬ ‫فقوله باطل‬ ‫السمع‬ ‫بمجرد‬ ‫يعلم بالعقل ولا بالفطرة وإنما عرف‬

‫هناك دلالة القرآن والسنة والعقول‬ ‫وبينا‬ ‫المفتاح من ستين وجها‪،‬‬ ‫في كتاب‬

‫والفطر على فساد هذا القول "‪.‬‬

‫التحسين‬ ‫بنفي‬ ‫الاشاعرة‬ ‫قول‬ ‫‪)382‬‬ ‫(‬ ‫الغليل "‬ ‫في "شفاء‬ ‫‪ -‬وذكر‬

‫منافاة‬ ‫وأشدها‬ ‫الاقوال‬ ‫أبطل‬ ‫إنه لمن‬ ‫الله‬ ‫العقليين ‪ ،‬ثم قال ‪" :‬ولعمر‬ ‫والتقبيح‬

‫أكثر من‬ ‫بطلانه من‬ ‫بينا‬ ‫التي فطر عليها خلقه ‪ ،‬وقد‬ ‫الله‬ ‫ولفطرة‬ ‫والشرع‬ ‫للعقل‬

‫ومناقشته لادلتهم مبسوط‬ ‫ورده عليهم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫المفتاح‬ ‫في كتاب‬ ‫وجها‬ ‫خمسين‬

‫في الكتاب ‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫الواردة في العدوى‬ ‫) الاحاديث‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4‬‬ ‫في "زاد المعاد" (‪/4‬‬ ‫‪ -‬وبحث‬

‫من‬ ‫المفتاح بأطول‬ ‫"وقد أشبعنا الكلام فى هذه المسألة فى كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫ثم قال‬

‫في اخر الكتاب ‪.‬‬ ‫مشبع‬ ‫في العدوى‬ ‫والكلام‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا"‬

‫للرسل‬ ‫المكذبون‬ ‫)‪" :‬وأما‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫اللهفان‬ ‫في "إغاثة‬ ‫‪ -‬وقال‬

‫في‬ ‫هؤلاء‬ ‫وقد اشبعنا الرد على‬ ‫‪،‬‬ ‫النجوم‬ ‫هي‬ ‫‪:‬‬ ‫المنكرون للصانع فيقولون‬

‫مشبع‬ ‫المنجمين‬ ‫كما قال ‪ ،‬ورده على‬ ‫لمفتاح "‪ .‬وهو‬ ‫با‬ ‫كتابنا الكبير المسمى‬

‫في الكتاب ‪.‬‬ ‫مستفيض‬

‫‪.‬‬ ‫الاخرى‬ ‫مصنفاته‬ ‫بعض‬ ‫وثالثها‪ :‬إحالة ابن القيم فيه على‬

‫ذكرنا‬ ‫‪" :‬وقد‬ ‫القصاص‬ ‫استيفاء‬ ‫مسألة‬ ‫) في‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0 2 :‬‬ ‫قوله (ص‬ ‫ذلك‬ ‫‪ -‬فمن‬

‫والاثر والمعقول‬ ‫بالنص‬ ‫الراجح‬ ‫القول‬ ‫الطرفين ‪ ،‬وترجيح‬ ‫أدلة المسألة من‬

‫هناك كما قال ‪.‬‬ ‫والمسألة‬ ‫" ‪.‬‬ ‫السنن‬ ‫تهذيب‬ ‫في كتاب‬

‫‪7‬‬
‫"وقد اشبعنا الكلام‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪9125‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإذكار والإيناث (ص‬ ‫‪ -‬وقوله في سبب‬

‫فيها في كتاب الروح والنفس وأحوالها وشقاوتها وسعادتها ومقرها بعد‬

‫‪ ،‬وانظر‬ ‫" المطبوع‬ ‫"الروج‬ ‫كتاب‬ ‫غير‬ ‫كتابه الكبير في الروج‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫؟*الجوقي"‬

‫تعليقي على هذا في موضعه‪.‬‬

‫‪" :)808‬وقد ذكرنا‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫العبد في المعصية‬ ‫مشاهد‬ ‫‪ -‬وقوله في مبحث‬

‫اوائل‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫" ‪.‬‬ ‫في مواقعة الذنب‬ ‫الخلق‬ ‫القدسية مشاهد‬ ‫في الفتوحات‬

‫كبير ضمنه‬ ‫أنه مجموع‬ ‫في وهمي‬ ‫ويقع‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه في مصنفاته‬ ‫ويحيل‬ ‫؟كتبه‪،‬‬

‫ثم عاد فنثرها في كتبه‪.‬‬ ‫أبحاثا متفرقة كتبها ايام مقامه بمكة‬

‫‪" :)633‬وقد ذكرنا بطلانها وبينا‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫الكيمياء‬ ‫صنعة‬ ‫‪ -‬وقوله عن‬

‫في‬ ‫تلميذه ابن رجب‬ ‫له‬ ‫وذكرها‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫في رسالة مفردة‬ ‫من أربعتن وجها‬ ‫فسادكاها‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪176‬‬ ‫الحنابلة " (‪/5‬‬ ‫"ذيل طبقات‬ ‫من‬ ‫ترجمته‬

‫"وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫والسليماني‬ ‫الداوودي‬ ‫لحكمين‬ ‫ا‬ ‫ذكر‬ ‫عند‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وقوله (ص‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫الأئمة‬ ‫ومن صار من‬ ‫الداوودي والسليماني ووجههما‪،‬‬ ‫لحكمين‬ ‫ا‬ ‫كرت‬ ‫ذ‬

‫وموافقته‬ ‫السليماني من عدة وجوه‬ ‫لحكم‬ ‫ا‬ ‫لى هذا‪ ،‬وترجيح‬ ‫إ‬ ‫صار‬ ‫هذا ومن‬

‫في‬ ‫و شار إليه كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجتهاد والتقليد"‬ ‫للقياس وقواعد الشرع في كتاب‬

‫أوائل مؤلفاته‪.‬‬ ‫هذا من‬ ‫فهو على‬ ‫‪،)34 1‬‬ ‫السنن " (‪/6‬‬ ‫"‪+‬تذيب‬

‫بقوله‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪127‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كبير في المحبة (ص‬ ‫كتاب‬ ‫بتصنيف‬ ‫وعده‬ ‫‪ -‬ومن ذلك‬

‫و قسامها‬ ‫المحبة‬ ‫على‬ ‫بعد الفراغ منه كتابا في الكلام‬ ‫الله‬ ‫"ثم نتبعه إن شاء‬

‫يها وما يضعفها‪،‬‬ ‫يقو‬ ‫و حكامها وفوائدها وثمرا تها وأسبابها وموانعها وما‬

‫والاعتبار‬ ‫من النقل والعقل والفطرة والقياس‬ ‫الادلة‬ ‫والاستدلال بسائر طرق‬

‫هذا‬ ‫على‬ ‫تعليقي‬ ‫وانظر‬ ‫‪. ".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لحق‬ ‫ا‬ ‫بالإله‬ ‫تعلقها‬ ‫على‬ ‫والوجد‬ ‫والذوق‬
‫هناك ‪.‬‬ ‫الموضع‬

‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫بكتاب‬ ‫الشريعة‬ ‫إفراد محاسن‬ ‫‪) 1 0‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪:‬‬ ‫هذا تمنيه أص‬ ‫‪ -‬ومن‬

‫في "بدائع الفوائد" ( ‪.)067‬‬ ‫تمنى‬

‫‪.‬‬ ‫في كتبه الاخرى‬ ‫أحواله التي ذكرها‬ ‫ذكره لبعض‬ ‫‪:‬‬ ‫ورابعها‬

‫مما فتح‬ ‫وذكر أن هذا الكتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫مجاورته بمكة‬ ‫حديثه عن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬فمن ذلك‬

‫التي‬ ‫النزل والتحف‬ ‫بعض‬ ‫كان هذا من‬ ‫)‪" :‬إذ‬ ‫‪126‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال أص‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه هناك‬ ‫به‬

‫"‪.‬‬ ‫بيته‬ ‫إليه عند‬ ‫انقطاعي‬ ‫حين‬ ‫بها علي‬ ‫الله‬ ‫فتح‬

‫وجدانه‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫التروية‬ ‫ابنه منه يوم‬ ‫ضياع‬ ‫) حادثة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪522‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أص‬ ‫وقص‬

‫مسالة التفضيل بين‬ ‫فيه‬ ‫وجرت‬ ‫‪،‬‬ ‫بمكة‬ ‫حضره‬ ‫‪ )657‬خبر مجلس‬ ‫‪:‬‬ ‫أص‬ ‫وحكى‬

‫النخل والعنب‪.‬‬

‫واستشفائه‬ ‫‪،‬‬ ‫مقامه بمكة‬ ‫أيام‬ ‫‪ )713‬عن مرضه‬ ‫‪:‬‬ ‫إخباره أص‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬ومن ذلك‬

‫في‬ ‫العهد‪ ،‬وقد أخبر بذلك‬ ‫في ذلك‬ ‫لعزة الأدوية والاطباء هناك‬ ‫؛‬ ‫بزمزم‬

‫هناك ‪.‬‬ ‫بينته‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫كتبه‬ ‫عدة من‬ ‫مواطن‬

‫بكر‬ ‫‪ ) 5 9 -‬للشيخ‬ ‫"ابن قيم الجوزية " (‪57‬‬ ‫كتاب‬ ‫المجاورة‬ ‫وانظر لتلك‬

‫أبو زيد‪.‬‬

‫شاهدها‬ ‫الإسلام ابن تيمية مواقف‬ ‫شيخ‬ ‫شيخه‬ ‫وخامسها‪ :‬نقله عن‬

‫با العباس ابن تيمية‬ ‫شيخنا‬ ‫وسمعت‬ ‫"‬ ‫‪:)712‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله أص‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫فمن‬

‫ما عليك‬ ‫أضز‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال له الطبيب‬ ‫الالم ‪،‬‬ ‫له بعض‬ ‫وقد عرض‬ ‫‪،‬‬ ‫يقول‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تزعمون‬ ‫ألستم‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫!‬ ‫والذكر‬ ‫فيه والتوجه‬ ‫والفكر‬ ‫في العلم‬ ‫الكلام‬
‫على دفع‬ ‫بها الطبيعة‬ ‫قوة تعين‬ ‫لها‬ ‫فرجها‬ ‫أوجب‬ ‫قويت وفرحت‬ ‫إذا‬ ‫النفس‬

‫إذا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫بلى‬ ‫‪:‬‬ ‫له الطبيب‬ ‫عليه قهرته ؟ ! فقال‬ ‫فاذا قويت‬ ‫‪ ،‬فإنه عدوها‪،‬‬ ‫العارض‬

‫عليها منه‪،‬‬ ‫بما يشكل‬ ‫وظفرت‬ ‫العلم ‪،‬‬ ‫بالتوجه و لذكر والكلام في‬ ‫نفسي‬ ‫اشتغلت‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الكلام‬ ‫من‬ ‫هذا أو نحوه‬ ‫‪.‬‬ ‫العارض‬ ‫دفع‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬فاوجب‬ ‫به وقويت‬ ‫فرحت‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫أورده‬ ‫بلفظ‬ ‫والمسلمات‬ ‫للمسلمين‬ ‫‪ )84 4‬الاستغفار‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫وذكر‬

‫كان‬ ‫وربما‬ ‫‪،‬‬ ‫لا احفظه‬ ‫عظيما‬ ‫فيه فصلا‬ ‫يذكره ‪ ،‬وذكر‬ ‫شيخنا‬ ‫"وسمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬

‫بين السجدتين‬ ‫إن جعله‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫بها‪ ،‬وسمعته‬ ‫أوراده التي لا يخل‬ ‫جملة‬ ‫من‬

‫جاز"‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪483 ،49‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،309‬‬ ‫‪،687‬‬ ‫‪،593‬‬ ‫‪،335‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫اخرى‬ ‫عنه في مواضع‬ ‫ونقل‬

‫سياق تصانيفه‪.‬‬ ‫ذكر مترجميه للكتاب ضمن‬ ‫وسادسها‪:‬‬

‫(‪) 175 /5‬‬ ‫الحنابلة "‬ ‫في "ذيل طبقات‬ ‫فاولهم تلميذه ابن رجب‬

‫(‪ ،)271 /2‬وابن حجر‬ ‫"الوافي "‬ ‫في‬ ‫والصفدي‬ ‫مجلد ضخم‪،‬‬ ‫بأنه‬ ‫ووصفه‬

‫‪.)2‬‬ ‫(‬ ‫‪ ،) 2 2‬وغيرهم‬ ‫الكامنة " ( ‪/ 4‬‬ ‫الدرر‬ ‫"‬ ‫في‬

‫إليهم‪.‬‬ ‫منه ‪ ،‬وعزوهم‬ ‫تهم‬ ‫عنه ‪ ،‬واستفاد‬ ‫العلماء‬ ‫نقل‬ ‫‪:‬‬ ‫وسابعها‬

‫وفياتهم‪:‬‬ ‫عليه من ذلك‪ ،‬مرتبين بحسب‬ ‫وهاك ما وقفت‬

‫في "مصائب‬ ‫‪)308‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫بن مفلح‬ ‫محمد‬ ‫‪ -‬برهان الدين إبراهيم بن‬ ‫‪1‬‬

‫الانسان من مكايد الشيطان " (‪.)3()38‬‬

‫كما بينت هناك ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫المحبين‬ ‫في "روضة‬ ‫كذلك‬ ‫هذا الموقف‬ ‫وذكر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫( ‪.)03 1‬‬ ‫أبو زيد‬ ‫بكر‬ ‫" للشيخ‬ ‫قيم الجوزية‬ ‫"ابن‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫الله‪.‬‬ ‫وفقه‬ ‫العمير‬ ‫سليمان‬ ‫الدكتور‬ ‫أفادنيه الشيخ‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪01‬‬
‫‪.)36‬‬ ‫في "حياة الحيوان " (‪/3‬‬ ‫‪)808‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدميري (ت‬ ‫‪-2‬‬

‫النقل‬ ‫على‬ ‫"‪ ،‬ونص‬ ‫في "الفلاكة والمفلوكون‬ ‫‪)838‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫لجي‬ ‫الد‬ ‫‪-3‬‬

‫الكتاب في (‪ ،)92‬ونقل دون عزو في (‪.)28- 23‬‬ ‫وسمى‬

‫‪.)692 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ )8‬في "فتح الباري " ( ‪1‬‬ ‫ه‬ ‫‪2 :‬‬ ‫(ت‬ ‫ابن حجر‬ ‫الحافظ‬ ‫‪-4‬‬

‫العلوم "(‪.)2‬‬ ‫"مدينة‬ ‫في‬ ‫‪)88‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫) (ت‬ ‫‪1‬‬ ‫الإزنيقي(‬ ‫‪- 5‬‬

‫‪ ،84‬كما في‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫المتوفى نحو‬ ‫زاده‬ ‫كان تلميذا لقاضي‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫بن قطب‬ ‫محمد‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪13‬‬ ‫(‪/9‬‬ ‫"‬ ‫الذهب‬ ‫في "شذرات‬ ‫وتر جمته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)6‬‬ ‫‪/2 ، 5 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫دا‬ ‫العلوم‬ ‫ابجد‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪85‬‬ ‫(‬ ‫البهية "‬ ‫و" الفوائد‬

‫من‬ ‫قديمة‬ ‫!ح أول ‪ ،‬بلدة‬ ‫نيقية !ح‬ ‫‪:‬‬ ‫لترك ‪ ،‬هي‬ ‫‪1‬‬ ‫ينطقها‬ ‫كما‬ ‫‪ ،‬أو يزنيك‬ ‫أو أزنيك‬ ‫وإزنيق‬

‫باسمها‬ ‫بحيرة تسمى‬ ‫الشهير‪ ،‬تقع على‬ ‫النصارى‬ ‫كان بها مجمع‬ ‫‪،‬‬ ‫القسطنطينية‬ ‫أعمال‬

‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫البلدان‬ ‫)‪ ،‬و" معجم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫" (‪/2‬‬ ‫بطوطة‬ ‫ابن‬ ‫رحلة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫ه‬ ‫مرمرة‬ ‫بحر‬ ‫شرقي‬

‫المعارف‬ ‫ودائرة‬ ‫‪،)5 0‬‬ ‫" (‪/7‬‬ ‫)‪ ،‬و" الأعلام‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الشرقية "‬ ‫الخلافة‬ ‫)‪ ،‬و" بلد ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪96‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪5 1‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫الاسلامية‬

‫‪.‬‬ ‫‪)368‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫العلوم‬ ‫أبجد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫(‪)2‬‬

‫كسف‬ ‫و"‬ ‫هذين‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫زاده‬ ‫كبري‬ ‫لطاش‬ ‫)"‬ ‫السعادة‬ ‫مفتاج‬ ‫"‬ ‫هو أصل‬ ‫وهذا الكتاب‬

‫التراتيب‬ ‫"‬ ‫الكتا ني في‬ ‫وذكره‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫العلوم‬ ‫أبجد‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫خان‬ ‫حسن‬ ‫بنى صديق‬ ‫)"‬ ‫الظنون‬

‫‪ -‬أن‬ ‫التوهم‬ ‫‪ -‬على‬ ‫وذكر‬ ‫‪،‬‬ ‫في مطبوعته‬ ‫نسبته‬ ‫)‪ ،‬وتحرفت‬ ‫‪918‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫دا‬ ‫الادارية‬

‫تاريخ‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫في مطبوعة‬ ‫نسبته كذلك‬ ‫وتحرفت‬ ‫‪.‬‬ ‫في المئة العاشرة‬ ‫كان‬ ‫مصئفه‬

‫غيره ‪.‬‬ ‫لرجل‬ ‫محققاه‬ ‫)‪ ،‬فترجم‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‪53‬‬ ‫الاسلامية‬ ‫المكتبات‬

‫تنسبه‬ ‫والخزانة لملكية الحسنية وغيرها‪ ،‬وبعضها‬ ‫وله نسخ خطية في خدا بخش‬

‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الظنون‬ ‫في "كشف‬ ‫لم يذكره‬ ‫حليفة‬ ‫ان حاجي‬ ‫و لغريب‬ ‫‪.‬‬ ‫زاده‬ ‫كبري‬ ‫لطاش‬

‫السعادة "‬ ‫الكتابان ‪" -‬مفتاج‬ ‫أن يكون‬ ‫فأخشى‬ ‫‪،‬‬ ‫كتابه‬ ‫الدار وعلاقته بموضوع‬ ‫قرب‬

‫ني ونسبته‬ ‫الثا‬ ‫اسم‬ ‫ويكون‬ ‫‪،‬‬ ‫زاده‬ ‫كبري‬ ‫طاش‬ ‫لكتاب‬ ‫‪ -‬إصدارتين‬ ‫"‬ ‫العلوم‬ ‫و"مدينة‬

‫خان ‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫صديق‬ ‫النساخ اغتر به‬ ‫للازنيقي خطأ قديما من أحد‬

‫‪11‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1 4 1‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫)"‬ ‫الربى‬ ‫"زهر‬ ‫في‬ ‫‪)19 1 :‬‬ ‫(ت‬ ‫السيوطي‬ ‫لجلال‬ ‫ا‬ ‫‪-6‬‬

‫والرشاد)" (‪/9‬‬ ‫الهدى‬ ‫سبل‬ ‫"‬ ‫‪ )429‬في‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الشامي‬ ‫الصا لحي‬ ‫‪-7‬‬

‫‪.)356‬‬

‫السيادة "‬ ‫في "مفتاح السعادة ومصباح‬ ‫‪)689‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زاده (ت‬ ‫كبري‬ ‫طاش‬ ‫‪-8‬‬

‫أحكام‬ ‫في علم‬ ‫في الطعن‬ ‫أن ابن القيم أفرط‬ ‫وزعم‬ ‫‪.)933 ،31 4 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النجوم‬

‫" (‪،)282‬‬ ‫المرفوعة‬ ‫"الاسرار‬ ‫) في‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 1 4 :‬‬ ‫(ت‬ ‫القاري‬ ‫علي‬ ‫الملا‬ ‫‪-9‬‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫أن يسمي‬ ‫دون‬ ‫)"‬ ‫المفتاح‬ ‫"‬ ‫ابن القيم نصا من‬ ‫نقل عن‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1 2 1‬‬ ‫" (‪6‬‬ ‫الظنون‬ ‫"كشف‬ ‫) في‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫خليفة‬ ‫حاجي‬ ‫‪- 1 0‬‬

‫‪، 7 6 ، 4 2 ، 4 1‬‬ ‫" ( ‪/ 1‬‬ ‫الالباب‬ ‫ععذاء‬ ‫"‬ ‫‪ ) 1 1‬في‬ ‫‪88 :‬‬ ‫(ت‬ ‫السفاريني‬ ‫‪- 1 1‬‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪5 9 5 ، 4 4 4 ، 1 2 2 ، 1 2 1 ، 6 0 ، 1 0‬‬ ‫‪/2 ، 4 4 5 ، 4 4 2 ، 2 5 1 ، 2 4 7‬‬ ‫‪،7 9‬‬

‫‪،)2 56‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫‪،357‬‬ ‫‪،333‬‬ ‫‪،33‬‬ ‫ع‪1 ،‬‬ ‫‪286‬‬ ‫‪،62 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫البهية " (‬ ‫الانوار‬ ‫ودالوامع‬

‫وععيرها‪.‬‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫"‬ ‫المتقين‬ ‫السادة‬ ‫"إتحاف‬ ‫‪ ) 12‬في‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الزبيدي‬ ‫مرتضى‬ ‫‪- 1 2‬‬

‫بالتصريح باسم الكتاب وابن القيم كما في‬ ‫‪ ،‬تارة‬ ‫أكثر من النقل عن الكتاب‬

‫‪، 1 0 0 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫بابن القيم فحسب‬ ‫بالتصريح‬ ‫وتارات‬ ‫‪،)2 0 4 ،‬‬ ‫‪912‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫تصريح‬ ‫بدون‬ ‫أحعرى‬ ‫‪ ،).‬وتارات‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪138 ،‬‬ ‫‪135 ، 1 0 5‬‬

‫‪.).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪58 ، 1‬‬ ‫‪57‬‬

‫في‬ ‫(ت؟ ‪)1233‬‬ ‫الوهاب‬ ‫بن عبد‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الله‬ ‫سليمان بن عبد‬ ‫‪-13‬‬

‫( ‪.)66 0‬‬ ‫الحميد"‬ ‫العزيز‬ ‫"تيسير‬

‫‪12‬‬
‫في "روج‬ ‫كثيرا‬ ‫عنه‬ ‫)‪ ،‬ونقل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(ت ‪:‬‬ ‫الثناء الالوسي‬ ‫أبو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪131‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،223‬‬ ‫‪/23 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في ‪0 5 / 171‬‬ ‫كما‬ ‫تارة بالتصريح‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫المعا ني‬

‫تصريح‪.‬‬ ‫كثيرة بلا‬ ‫على المنجمين في مواضع‬ ‫الرد‬ ‫ومن مبحث‬

‫بن محمد بن‬ ‫‪ -15‬عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن‬


‫المسائل " ‪/21‬‬ ‫‪ ) 3912‬في "عيون الرسائل والاجوبة على‬ ‫‪:‬‬ ‫عبد الوهاب (ت‬

‫‪.)539‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪79 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العلوم " !‬ ‫) في "أبجد‬ ‫‪7013‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫خان‬ ‫حسن‬ ‫‪ -‬صديق‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬

‫العينين " ‪.)2 9 41‬‬ ‫) في "جلاء‬ ‫‪1317‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫‪ - 17‬نعمان الالوسي‬

‫التأويل )"‬ ‫محاسن‬ ‫"‬ ‫‪ ) 1332‬في‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫القاسمي‬ ‫الدين‬ ‫جمال‬ ‫‪- 18‬‬

‫‪.)62 5 0‬‬ ‫‪،62 0 8 ،6‬‬ ‫‪171 ، 4 2‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪،33781‬‬

‫العذاب "‬ ‫في "صب‬ ‫)‪.‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الالوسي (ت‬ ‫شكري‬ ‫‪ -‬محمود‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬

‫وغيرهما‪.‬‬ ‫‪،)31 2 - 3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫" ‪/31‬‬ ‫الارب‬ ‫‪ ،)2 4 21‬و"بلوغ‬

‫!‬ ‫ثم كثر النقل واستفاض‬

‫‪،‬‬ ‫الكتاب مع ما بحثه في كتبه الاخرى‬ ‫وثامنها‪ :‬توافق كثير من مباحث‬

‫واتحاد أسلوبه وقلمه‪.‬‬

‫في‬ ‫إحالاته‬ ‫والتقبيح ‪ ،‬وقد رأيت‬ ‫مسألة التحسين‬ ‫المتفقة ‪:‬‬ ‫المباحث‬ ‫فمن‬

‫لجنة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ادم من‬ ‫إخراج‬ ‫تعا لى ‪ ،‬وحكمة‬ ‫الله‬ ‫أفعال‬ ‫بحثها هنا‪ ،‬وتعليل‬ ‫كتبه على‬

‫‪ ،‬وعجائب‬ ‫في المعصية‬ ‫العبد‬ ‫ومشاهد‬ ‫التي أسكنها‪،‬‬ ‫لجنة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫والخلاف‬

‫ومبحث‬ ‫القران ‪،‬‬ ‫بها في‬ ‫والمراد بالنجوم المقسم‬ ‫‪،‬‬ ‫الانسان وغيره‬ ‫خلق‬

‫السكر‪ ،‬والمفاضلة بين العنب‬ ‫العسل على‬ ‫وتفضيل‬ ‫‪،‬‬ ‫والطيرة‬ ‫العدوى‬

‫‪13‬‬
‫في الحواشي‪.‬‬ ‫الاخرى‬ ‫المصنف‬ ‫وقد وصلتها بكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫لى اخر ذلك‬ ‫إ‬ ‫والتمر‪،‬‬

‫في‬ ‫الابيات يكثر إنشادها‬ ‫الشعر‪ ،‬فكثير من‬ ‫به من‬ ‫ما يستشهد‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫ومن‬

‫له‪.‬‬ ‫مصنفاته ‪ ،‬وطائفة منها يشبه أن تكون‬

‫منه في عامة كتبه‪،‬‬ ‫فهو هو المعهود المعروف‬ ‫كلامه ‪،‬‬ ‫أسلوبه ونظم‬ ‫أما‬

‫الكتاب ه‬ ‫وقد ألفناه واستأنسنا به في قراءة نص‬

‫! ! !‬

‫‪14‬‬
‫تحرير عنوان الكتاب‬

‫كتابه في مقدمته ‪ -‬على شريعته المعهودة بالاحتفال‬ ‫المصنف‬ ‫سمى‬

‫على‬ ‫الالفاظ ‪ ،‬دالا‬ ‫متخير‬ ‫‪ -‬اسما مسجوعا‪،‬‬ ‫فيها‬ ‫بعناوين مصنفاته والتنوق‬

‫مفتاح دار السعادة ومنشور‬ ‫‪:‬‬ ‫‪" :) 126‬وسميته‬ ‫‪:‬‬ ‫المراد دلالة مجازية ‪ ،‬فقال (ص‬

‫والإرادة "‪.‬‬ ‫ولاية العلم‬

‫في الاغراب‪ ،‬فوقع فيها‪:‬‬ ‫النسخة (ت) كعادة ناسخها‬ ‫وانفردت‬

‫يبلغ المعنى الذي رامه‬ ‫لا‬ ‫بين‬ ‫وهو تصحيف‬ ‫‪،‬‬ ‫"ومنتهى" بدل "ومنشور"‬

‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫محض‬ ‫وما وقع في سائرالاصول‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنف‬

‫قلم‬ ‫سبق‬ ‫"أهل " قبل "العلم "‪ ،‬و ظنه من‬ ‫‪:‬‬ ‫فزادت‬ ‫(ق)‪،‬‬ ‫النسخة‬ ‫وانفردت‬

‫العنوان ‪.‬‬ ‫لجادة في صفحة‬ ‫ا‬ ‫وقد كتبه على‬ ‫‪،‬‬ ‫الناسخ‬

‫أو‬ ‫بالاقطاع أو الولاية أو الحماية‬ ‫لاحدهم‬ ‫ما يكتبه السلطان‬ ‫والمنشور‪:‬‬

‫لى ختم(‪.)1‬‬ ‫إ‬ ‫لشرفه‬ ‫ولا يحتاح‬ ‫مجراها‪،‬‬ ‫ما يجري‬

‫به ولاية‬ ‫في بلوغه بمن قرأه وتحقق‬ ‫كذلك‬ ‫أن كتابه‬ ‫فأراد المصنف‬

‫الامارة ‪.‬‬ ‫سرير‬ ‫على‬ ‫العلم والارادة ‪ ،‬وجلوسه‬

‫إليه العلامة الشيخ‬ ‫بفتحها كما ذهب‬ ‫الواو‪ ،‬لا‬ ‫على هذا بكسر‬ ‫فالولاية‬

‫بعيد‪.‬‬ ‫وجه‬ ‫(‪ ،)2‬ولمذهبه‬ ‫كتابه‬ ‫بكر أبو زيد في‬

‫(‪/8‬‬ ‫" لدوزى‬ ‫ا لمعاجم‬ ‫و" تكملة‬ ‫" (نشر)‪،‬‬ ‫" و" التاج‬ ‫"التكملة‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرمان‬ ‫‪:‬‬ ‫ويسمى‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪-‬‬ ‫‪162‬‬ ‫‪/‬‬ ‫" (‪13‬‬ ‫الاعشى‬ ‫صبح‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫‪)82 1 :‬‬ ‫(ت‬ ‫القلقشندي‬ ‫واطال‬ ‫‪.)222‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 ، 6 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫به لعهده‬ ‫الايين المتصل‬ ‫في‬ ‫القول‬ ‫‪)2 0 0‬‬

‫" ( ‪.)03 0‬‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫" بن‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪15‬‬
‫‪:‬‬ ‫أن الصواب‬ ‫بن عبد العزيز بن مانع من‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫ما نقل عن‬ ‫أما‬

‫في شيء(‪.)2‬‬ ‫الصواب‬ ‫هو من‬ ‫وليس‬ ‫عليه ‪،‬‬ ‫"ألوية "(‪ ،)1‬فلا دليل‬

‫و "المنشور" بهذا المعنى المجازي من الالفاظ التي يكثر دورانها‬

‫واستعمالها في كتب المصنف (‪.)3‬‬

‫دار‬ ‫"مفتاج‬ ‫‪:)19‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫السالكين‬ ‫في "مدارج‬ ‫الكتاب‬ ‫تسمية‬ ‫ووقعب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وينبغي‬ ‫‪،‬‬ ‫في مطبوعته‬ ‫هكذا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫والارادة‬ ‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫ومطلب‬ ‫السعادة‬

‫أو وهم‬ ‫‪،‬‬ ‫تسمية أخرى‬ ‫فهي‬ ‫فإن كان كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫العتاق‬ ‫يستظهر بأصوله الخطية‬

‫به‬ ‫سماه‬ ‫وما‬ ‫‪.‬‬ ‫اشبه‬ ‫‪ ،‬و لاول‬ ‫كثيرا الوقوع‬ ‫محتملان‬ ‫والامران‬ ‫‪،‬‬ ‫ونسيان‬

‫بالاعتبار بلا ريب‪.‬‬ ‫كتابه أولى‬ ‫في مقدمة‬ ‫المصنف‬

‫ولاية العلم‬ ‫"مقتاح دار الشعادة ومنشور‬ ‫إذن هو‪:‬‬ ‫العلمي‬ ‫فالاسم‬

‫في‬ ‫ووقع‬ ‫)‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪،‬‬ ‫العنوان في النسخ (ق ‪،‬ح‬ ‫لوحة‬ ‫على‬ ‫وكذا كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫والارادة‬

‫الاول ‪.‬‬ ‫شطره‬ ‫د‪ ،‬ي )‪" :‬مفتاح دار السعادة " بالاقتصار على‬ ‫‪،‬‬ ‫(ت‬

‫للدلالة عليه في سياقه‪،‬‬ ‫عند الإحالة على الكتاب بما يكفي‬ ‫ويختصر‬

‫‪.)4‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫لمفتاح‬ ‫"ا‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫ب "أل‬ ‫معرفا‬ ‫بصدره‬ ‫فتارة يكتفى‬

‫‪.‬‬ ‫‪)3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫السابق‬ ‫ا لمصدر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫العربية"‬ ‫المطبوعات‬ ‫‪ ) 135‬في "معجم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫سركيس‬ ‫يوسف‬ ‫كذلك‬ ‫وسماه‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫الشيخ ابن مانع‪.‬‬ ‫فلعله هو مصدر‬ ‫(‪،)225‬‬

‫لسالسين"‬ ‫)‪ ،‬و" مدارج‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫" (‪9‬‬ ‫الصابرين‬ ‫)‪ ،‬و" عدة‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪178‬‬ ‫الفوائد"‬ ‫"بدائع‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫)‪ ،‬و" الفوائد"‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‪55‬‬ ‫الصيب‬ ‫و" الو بل‬ ‫‪،)73‬‬ ‫‪/3 ، 5 1 2 ، 4‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪/2 ،‬‬ ‫‪185 ، 4 1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫" (‪.)269‬‬ ‫الشافية‬ ‫)‪ ،‬و" الكافية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 5 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" ( ‪4 1‬‬ ‫الارواح‬ ‫)‪ ،‬و"حادي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫(‪.87‬‬

‫"‬ ‫اللهفان‬ ‫و"إغاثة‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4‬‬ ‫(‪/4‬‬ ‫المعاد"‬ ‫و" زاد‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" ( ‪4 5 0‬‬ ‫المرسلة‬ ‫"الصواعق‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫)‬ ‫( ‪4‬‬

‫‪16‬‬
‫‪،‬إ‪-‬لمشهور‬ ‫"مفتاح دار السعادة "‪ ،‬وهو‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬ ‫شطره‬ ‫على‬ ‫وتارة يقتصر‬

‫في سياقهم لمصنفاته‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫عند مترجميه‬

‫كتاب‬ ‫باسم‬ ‫‪ ،‬ويشتبه‬ ‫)‪ ،‬ففيه إخلال‬ ‫‪1‬‬ ‫"دار)"(‬ ‫كلمة‬ ‫بإسقاط‬ ‫أما اختصاره‬

‫الارادة "‪ ،‬و"مفتاح‬ ‫لى علم‬ ‫إ‬ ‫المدخل‬ ‫في معرفة‬ ‫السعادة‬ ‫"مفتاح‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن عربي‬

‫السعادة بشرح‬ ‫و"مفتاح‬ ‫زاده ‪،‬‬ ‫كبري‬ ‫السيادة " لطاش‬ ‫السعادة ومصباح‬

‫لابق‬ ‫إ"‬ ‫‪1‬لعبادة‬ ‫و‬ ‫الوضوء‬ ‫في فضيلة‬ ‫السعادة‬ ‫‪ ،‬و"مفتاح‬ ‫للمناوي‬ ‫)"‬ ‫الزيادة‬

‫‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫الدمشقي‬ ‫لحبال‬ ‫ا‬

‫كثيرا في كتبه‪.‬‬ ‫المصنف‬ ‫ويورده‬ ‫كما هو ظاهر‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لجنة‬ ‫ا‬ ‫ودار السعادة هي‬

‫قال ‪.‬‬ ‫كما‬ ‫‪ .‬وليس‬ ‫"‬ ‫دار الاخرة‬ ‫‪:‬‬ ‫العنوان ‪" :‬يعتي‬ ‫) فوق‬ ‫(ق‬ ‫ناسخ‬ ‫وكتب‬

‫! ! !‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪)3‬س‬ ‫ة‬ ‫‪6‬‬ ‫والرشاد" (‪/9‬‬ ‫الهدى‬ ‫و" سبل‬ ‫العليل " (‪،)382‬‬ ‫)‪ ،‬و"شفاء‬ ‫‪135 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫(‪/2‬‬

‫‪.)93 5‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫العلوم‬ ‫"ابجد‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪17‬‬
‫تاريخ تأليف الكتاب‬

‫لى تاريخ تأليف‬ ‫إ‬ ‫الخطيه التي اعتمدنا عليها ما يشير‬ ‫في الاصول‬ ‫ليس‬

‫أنه‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫الله‬ ‫ابن القيم رحمه‬ ‫مصنفات‬ ‫من‬ ‫النظر فيما وصلنا‬ ‫الكتاب ‪ ،‬لكن‬

‫الاسلام ابن نيمية وخروجه‬ ‫شيخ‬ ‫بعد وفاة شيخه‬ ‫إلا‬ ‫لم يتوفر على التصنيف‬

‫(‪)1‬ء‬ ‫ذي الحجة سنة ‪728‬‬ ‫ثالث عشري‬ ‫القلعة‬ ‫من سجن‬

‫بها‪ ،‬وفيها صنف‬ ‫لى مكة وجاور‬ ‫إ‬ ‫ويشبه أن يكون توخه بعد ذلك‬

‫قدمت‬ ‫كما‬ ‫مجموعين‬ ‫‪ ،‬و ظنهما‬ ‫"‬ ‫المكية‬ ‫‪ ،‬و"التحفة‬ ‫"‬ ‫القدسية‬ ‫"الفتوحات‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول‬ ‫الكتاب‬ ‫على‬ ‫"‬ ‫في "مفتاح دار السعادة‬ ‫و حال‬ ‫‪،‬‬ ‫الاشارة لذلك‬

‫‪ ،‬فانه‬ ‫"‬ ‫"المفتاح‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫في "المفتاح " عليه‬ ‫و حال‬ ‫السنن " سنة ‪،732‬‬ ‫"تهذيب‬

‫بها‬ ‫الله‬ ‫التي فتح‬ ‫النزل والتحف‬ ‫من بعض‬ ‫بأنه‬ ‫‪)126‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في مقدمته (ص‬ ‫صرح‬

‫فيه على‬ ‫ثم ابتدأ "زاد المعاد" و حال‬ ‫بيته ‪،‬‬ ‫انقطاعه إليه عند‬ ‫عليه حين‬

‫"المفتاح "‪.‬‬

‫"المفتاح " قبل "طريق الهجرتين "‪ ،‬ويدل‬ ‫أن يكون تصنيف‬ ‫ويشبه كذلك‬

‫كتابه الكبير في المحبة‪،‬‬ ‫) على‬ ‫الهجرتين " (‪124‬‬ ‫لذلك إحالته في "طريق‬

‫"المفتاح " بتأليفه‪.‬‬ ‫في مقدمة‬ ‫وقد وعد‬

‫في المفاضلة بين‬ ‫الخلاف‬ ‫في "طريق الهجرتين " (‪)808‬‬ ‫حكى‬ ‫وحين‬

‫في‬ ‫ذكرناها‬ ‫قد‬ ‫لقولها‬ ‫حججا‬ ‫طائفة‬ ‫كل‬ ‫وذكرت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪." :‬‬ ‫قال‬ ‫النخيل و لعنب‬

‫‪.)656‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في "المفتاح " (ص‬ ‫مذكور!‬ ‫وهي‬ ‫" ‪.‬‬ ‫غير هذا الموضع‬

‫‪.)368‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪4‬‬ ‫العصر"‬ ‫اعيان‬ ‫"‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪18‬‬
‫في مقدمة تحقيقه‬ ‫الاصلاحي‬ ‫جمل‬ ‫أ‬ ‫واستظهر شيخنا الجليل محمد‬

‫هذا يكون‬ ‫فعلى‬ ‫‪،732‬‬ ‫قبل سنة‬ ‫‪ )2‬أنه مؤلف‬ ‫" ( ‪0‬‬ ‫الهجرتين‬ ‫"طريق‬ ‫د‬

‫في "المفتاح " على‬ ‫أحال‬ ‫أنه‬ ‫عليه‬ ‫يشكل‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫قبل ذلك‬ ‫"المفتاح " مما كتب‬

‫السنن "‪ ،‬فهو متأخر عنه(‪.)1‬‬ ‫تهذيب‬ ‫"‬

‫ابن القيم بمكة‪،‬‬ ‫"مفتاح دار السعادة " مما صنفه‬ ‫أن كتاب‬ ‫لحاصل‬ ‫وا‬

‫وقد أحالط عليه في كتبه الكبار‪" :‬زاد المعاد"‪،‬‬ ‫الاولى ‪،‬‬ ‫كتبه‬ ‫وفيها صنف‬

‫‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫"‬ ‫المرسلة‬ ‫‪ ،‬و"الصواعق‬ ‫"‬ ‫السالكين‬ ‫‪ ،‬و"مدارج‬ ‫"‬ ‫اللهفان‬ ‫و"إغاثة‬

‫لى استقراء تام لها‪ ،‬واستخراج‬ ‫إ‬ ‫تاليفه زمنيا يحتاج‬ ‫في ترتيب‬ ‫والقول‬

‫في‬ ‫وطريقته‬ ‫مباحثها‬ ‫‪ ،‬ومقارنة‬ ‫الكاشفة‬ ‫الهادية ‪ ،‬والاحالات‬ ‫الاشارات‬

‫عباده ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫شاء‬ ‫لتحريره من‬ ‫أن يوفق‬ ‫‪ ،‬فعسى‬ ‫بالعناية‬ ‫جدير‬ ‫معا لجتها‪ ،‬وهو‬

‫! ! !‬

‫قاطعة في مسألة التقدم والتاخر؛ لانه قد يحيل‬ ‫ليست‬ ‫ن هذه الاحالات‬ ‫ايضا‬ ‫يلاحظ‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫العمران )‪ .‬وهو كما‬ ‫(علي‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد ذلك‬ ‫يضيفه‬ ‫او في لحق‬ ‫للكتاب‬ ‫جديد‬ ‫عليه في إخراج‬

‫قرائن وحسب‪.‬‬ ‫وانما هي‬ ‫‪،‬‬ ‫قال‬

‫‪91‬‬
‫موضوع الكتاب وتقسيمه‬

‫الكتاب بمقدمة عن الحكم والاسرار في إخراج أبينا‬ ‫المصنف‬ ‫افتتج‬ ‫*‬

‫في غير‬ ‫عا لجه‬ ‫بحث‬ ‫لجنة واسكانه دار الامتحان والابتلاء‪ ،‬وهو‬ ‫ا‬ ‫آدم من‬

‫جنة‬ ‫على القول بان تلك الجنة هي‬ ‫لا يتم إلا‬ ‫ولما كان ذلك‬ ‫كتبه ‪،‬‬ ‫من‬ ‫موضع‬

‫و طال‬ ‫آدم ‪،‬‬ ‫في الجنة التي أسكنها‬ ‫ذكر الخلاف‬ ‫المتقون ‪،‬‬ ‫الخللذالبي وعد‬

‫لان المقصود‬ ‫القولين ؛‬ ‫لنصرة أحد‬ ‫الفريقين من غير انتصاب‬ ‫في سياق حجج‬

‫على كل تقدير‪ ،‬كما قال ‪.‬‬ ‫حاصل‬

‫لى آدم وبنيه‬ ‫إ‬ ‫الله‬ ‫العهد الذي عهده‬ ‫في التعليق على‬ ‫* ثم ‪-‬كتب فصولا‬

‫فمن‬ ‫يأتيمكم منئ هدى‬ ‫فإننا‬ ‫اهبطوأ منهاجميعآ‬ ‫قلنا‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫أهبطه بقوله سبحانه‬ ‫حين‬

‫!ال اضطا‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫وقوله‬ ‫‪،]38‬‬ ‫‪:‬‬ ‫[البقرة‬ ‫ولا هم ئحزتون >‬ ‫علبئهم‬ ‫اى فلاخوي‬ ‫تب!!الى‬

‫هداي فلا‬ ‫اتبع‬ ‫فمن‬ ‫هدي‬ ‫منى‬ ‫ياتينح‬ ‫فاما‬ ‫عدو‬ ‫لبعضى‬ ‫بعضكم‬ ‫جميغا‬ ‫!ا‬

‫يؤم‬ ‫‪-‬‬ ‫ضان! ونخمؤ‬ ‫فإن له معيثمة‬ ‫ومق أغرضعن ذكرى‬ ‫يضلى!ؤلإيئثقئ !‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪126 -‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪:‬‬ ‫[طه‬ ‫)‬ ‫اعمى‬ ‫ا!مة‬

‫العلام والإرادة ‪،‬‬ ‫باب‬ ‫إليه ابدا إلا من‬ ‫* ئم لما كان ذاك العهد لا يوصل‬ ‫!ه‬

‫عليه‪،‬‬ ‫فتحه‬ ‫المتوقف‬ ‫الباب‬ ‫‪ ،‬والعلم مفتاج ذلاش‬ ‫إليه‬ ‫الوصول‬ ‫فالاراد‪.‬ة باب‬

‫هاتين‬ ‫الكتاب مؤشسما على‬ ‫بهذين الامرين ‪ -‬وضع‬ ‫إنما يتئم‬ ‫وكمال!جمل إنسان‬

‫هـذين الاصلين‪.‬‬ ‫بشرف‬ ‫القاعدتين ؛ للتعريف‬

‫الاول ‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‪:‬‬ ‫لى قسمين‬ ‫إ‬ ‫الكتاب‬ ‫قسم‬ ‫القاعدتين‬ ‫هاتين‬ ‫وبناء على‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬للارادة‬ ‫الثا ني‬ ‫؟ والقسم‬ ‫للعلم‬

‫‪02‬‬
‫على العمل‪،‬‬ ‫الباعثة‬ ‫معنى المحبة‬ ‫يتضمن‬ ‫صوفي‬ ‫مصطلح‬ ‫والارادة‬

‫وهي‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تعا لى(‬ ‫الله‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫السالكين و ول منازل القاصدين‬ ‫بدء طريق‬ ‫وهي‬

‫عبودية‬ ‫الخلق‬ ‫لا تقوم إلا عليه ‪ ،‬فأكمل‬ ‫الذي‬ ‫بنائها‬ ‫العبودية وأساس‬ ‫مركب‬

‫هم‬ ‫وأهلها‬ ‫للواحد‪،‬‬ ‫لمريد"‬ ‫"ا‬ ‫‪:‬‬ ‫منها اسم‬ ‫(‪ ،)2‬واشتقوا‬ ‫إرادة‬ ‫تمهم‬ ‫أ‬ ‫و محبة‬

‫ابن القيم وشيخه‪.‬‬ ‫شائع كثير الوقوع في كتب‬ ‫واستعماله‬ ‫الارادة ‪،‬‬ ‫هل‬

‫عليه‬ ‫الكلام‬ ‫لها قدم‬ ‫عليها ومرشدا‬ ‫ولما كان العلم إمام الارادة ومقدما‬

‫الكلام عنها‪.‬‬ ‫على‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫من‬ ‫به في مواضع‬ ‫هذا التقسيم وذكره‬ ‫ونبه القارئ على‬

‫الله‬ ‫الانفاس التفكر في آيات‬ ‫فيه‬ ‫أنفقت‬ ‫ما‬ ‫‪" :)806‬و حسن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬فقال (ص‬

‫والهمة به دون شيء من‬ ‫والانتقال منها إ لى تعلق القلب‬ ‫‪،‬‬ ‫صنعه‬ ‫وعجائب‬

‫عقدنا هذا الكتاب على هذين الاصلين"‪.‬‬ ‫فلذلك‬ ‫؛‬ ‫مخلوقاته‬

‫نذكر هنا‬ ‫"ونحن‬ ‫‪:‬‬ ‫المخلوقات‬ ‫‪ )584‬في حديثه عن حكم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وقال (ص‬

‫وترك‬ ‫التكرار‬ ‫بعض‬ ‫فصولا منثورة من هذا الباب مختصرة وان تضمنت‬

‫هذا‬ ‫بل هو لب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫الذي هو من أهم فصول‬ ‫هذا المقام‬ ‫الترتيب في‬

‫القسم الأول "‪.‬‬

‫على‬ ‫في دلالة خلقه‬ ‫مختصرا‬ ‫‪" :)855‬وقد ذكرنا فصلا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وقال (ص‬

‫و ردنا أن نختم به‬ ‫‪،‬‬ ‫جلاله و سمائه الحسنى‬ ‫كماله ونعوت‬ ‫وحدانيته وصفات‬

‫طلب‬ ‫في‬ ‫القلب‬ ‫نهوض‬ ‫فهي‬ ‫فأما حقيقتها‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‪،)35 1‬‬ ‫" ( ‪،35 0‬‬ ‫القشيرية‬ ‫"الرسالة‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫سبحانه "‪.‬‬ ‫الحق‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪48‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫)]‬ ‫الهجرتين‬ ‫"طريق‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫‪21‬‬
‫على‬ ‫في دلالة دينه وشرعه‬ ‫ان نتبعه فصلا‬ ‫رأينا‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫الأول من‬ ‫القسم‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحكمته‬ ‫وعلمه‬ ‫وحدانيته‬

‫سبحانه‬ ‫‪" :‬أنه‬ ‫وقوع العبد في الذنب‬ ‫‪ )981‬من أوجه حكم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وذكر (ص‬

‫هو من أعظم أسباب السعادة له من استعاذته‬ ‫ما‬ ‫من عبده بذلك‬ ‫يستجلب‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والفاقة‬ ‫والانابة‬ ‫والابتهال‬ ‫والتضرع‬ ‫الدعاء‬ ‫أنواع‬ ‫‪ ،.‬ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫واستعانته‬

‫بدون هذه الاسباب ‪،"..‬‬


‫‪.‬‬ ‫يكن يحصل‬ ‫لم‬ ‫للروح بذلك قرب خاص‬ ‫فيحصل‬

‫أن يجيئك‬ ‫عنها القلب واللسان وعسى‬ ‫"وأسرار هذا الوجه يضيق‬ ‫‪:‬‬ ‫ثم قال‬

‫تعا لى "‪.‬‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬ ‫ما تقر به عينك‬ ‫الكتاب‬ ‫في القسم الثاني من‬

‫غير‬ ‫خوف‬ ‫عن‬ ‫المتكلمين أن الطاعة تصدر‬ ‫ظن‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪850‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وذكر (ص‬

‫بذاته وانما‬ ‫المحبة‬ ‫لا تتعلق‬ ‫الله‬ ‫أن‬ ‫الباطل‬ ‫أصلهم‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬بناء‬ ‫بمحبة‬ ‫مقرون‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫الثاني‬ ‫القسم‬ ‫في‬ ‫وسنذكر‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫النعيم ‪ ،‬ثم‬ ‫من‬ ‫لجنة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫مما‬ ‫بمخلوقاته‬

‫وسيرد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫مئة وجه‬ ‫من اكثر من‬ ‫هذا المذهب‬ ‫بطلان‬ ‫في هذا الكتاب‬ ‫الله‬ ‫شاء‬

‫"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫الكلام في هذا عن قريب إن شاء‬ ‫بسط‬ ‫عليك‬

‫وما‬ ‫وصفاته‬ ‫الله‬ ‫أسماء‬ ‫بمعرفة‬ ‫العبد‬ ‫أن كمال‬ ‫‪) 1 1‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪ -‬وذكر‬

‫منه‪،‬‬ ‫وأريد‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫له‬ ‫خلق‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫دينه وأمره ‪ ،‬ثم قال ‪" :‬وهذا‬ ‫‪ ،‬ومعرفة‬ ‫له‬ ‫ينبغي‬

‫سياتي‬ ‫لجنة والنار‪ ،‬كما‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬واتخذت‬ ‫والارض‬ ‫السماوات‬ ‫خلقت‬ ‫بل ولاجله‬

‫"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬ ‫تقريره من أكثر من مئة وجه‬

‫‪ )813‬خبر فرح الواجد راخلته بعد أن أيس منها‪ ،‬ثم قال ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وذكر (ص‬

‫ذلك‬ ‫كما سنوضح‬ ‫‪،‬‬ ‫من هذا الفرح‬ ‫في أنواع الفرح اكمل ولا عظم‬ ‫"وليس‬

‫"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عن قريب إن شاء‬ ‫ونزيده تقريرا‬

‫وذكر‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫هذا‬ ‫الكلام على‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬ ‫)‪" :‬وسيأتي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وقال (ص‬
‫العبد"‪.‬‬ ‫بتوبة‬ ‫سر هذا الفرح‬

‫بالبراهين الشافية‬ ‫قريب‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫ان شاء‬ ‫)‪" :‬وسنبين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وقال (ص‬

‫وحده‬ ‫الله‬ ‫بان يكون‬ ‫إلا‬ ‫كمال‬ ‫ولا‬ ‫لها نجاة ولا سعادة‬ ‫ان النفس ليس‬

‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومعبودها‬ ‫محبوبها‬

‫الارادة‬ ‫تعلق‬ ‫معنى‬ ‫قريب‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬ ‫)‪" :‬وسنذكر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 64 :‬‬ ‫‪ -‬وقال (ص‬

‫"‪.‬‬ ‫له‬ ‫مريد‬ ‫مرادا و[لعبد‬ ‫وكونه‬ ‫به تعا لى‬

‫الله‬ ‫بان يكون‬ ‫إلا‬ ‫له‬ ‫صلاح‬ ‫لا‬ ‫شاعر‬ ‫حي‬ ‫"وكل‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬وقال (ص‬

‫القول في ذلك‪،‬‬ ‫بسط‬ ‫الله‬ ‫ان شاء‬ ‫بك‬ ‫وسيمر‬ ‫مراده ‪،‬‬ ‫وغاية‬ ‫لهه ومعبوده‬ ‫إ‬ ‫وحده‬

‫الاعظم الذي هو غاية سعادة النفوس‬ ‫على هذا المطلوب‬ ‫وإقامة البراهين‬

‫مطالبها"‪.‬‬ ‫و شرف‬

‫القسم‬ ‫أتى الكلام على‬ ‫الكتاب على تينك القاعدتين ؟ وهل‬ ‫بناء‬ ‫فهل تم‬

‫؟‬ ‫الاحالات‬ ‫في تلك‬ ‫ني المتعلق بالارادة وما ورد‬ ‫الثا‬

‫فيه بعد‬ ‫القول‬ ‫فانه افتتح‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعلم‬ ‫ما يتعلق‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول‬ ‫أما القسم‬

‫ووجوه‬ ‫‪،‬‬ ‫وشرفه‬ ‫في بيان فضله‬ ‫وجها‬ ‫فساق أكثر من مئة وخمسين‬ ‫المقدمة ‪،‬‬

‫بديع‪.‬‬ ‫بكل‬ ‫‪ ،‬و تى‬ ‫وأطرب‬ ‫‪ ،‬فأمتع‬ ‫‪ ،‬واثاره ‪ ،‬ودلائله‬ ‫ذلك‬

‫طال عليه الأمر‪ ،‬وصار‬ ‫حتى‬ ‫لى موضوع‬ ‫إ‬ ‫ثم ما زال يستطرد من موضوع‬

‫ولما يبدأ بعد في القسم الثاني الذي ذكره في‬ ‫الكتاب مجلدا ضخما(‪،)1‬‬

‫"‪.‬‬ ‫ضخم‬ ‫دار السعادة مجلد‬ ‫"ومفتاح‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن القيم‬ ‫ذكر مصنفات‬ ‫في سياق‬ ‫قال ابن رجب‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪:)936 /4‬‬ ‫(‬ ‫العصر"‬ ‫في "أعيان‬ ‫الصفدي‬ ‫)‪ .‬وقال‬ ‫‪175‬‬ ‫الحنابلة " (‪/5‬‬ ‫"ذيل طبقات‬

‫كبير"ه‬ ‫مجلد‬ ‫"‬

‫‪23‬‬
‫له الطول ‪،‬‬ ‫قلمه بعد أن أرخى‬ ‫فكف‬ ‫‪،‬‬ ‫المقدمة وأحال عليه في تلك المواضع‬

‫به‪،‬‬ ‫العلم وما يتصل‬ ‫وهو‬ ‫الأول ‪،‬‬ ‫للقسم‬ ‫الكتاب خالضا‬ ‫واختار أن يجعل‬

‫‪!".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫اخر‬ ‫هذا‬ ‫بقوله ‪" :‬وليكن‬ ‫الكتاب‬ ‫فختم‬

‫فعاد‬ ‫‪،‬‬ ‫قائم برأسه‬ ‫آخر‬ ‫ني لكتاب‬ ‫الثا‬ ‫القسم‬ ‫وكأنه رأى أن يدع موضوع‬

‫الكتاب على تينك‬ ‫بناء‬ ‫ذكر‬ ‫‪ -‬عند موضع‬ ‫بها‬ ‫لى مقدمة الكتاب فألحق‬ ‫إ‬

‫على‬ ‫الفراغ منه كتابا في الكلام‬ ‫بعد‬ ‫الله‬ ‫"ثم نتبعه إن شاء‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫القاعدتين ‪-‬‬

‫وفوائدها وثمراتها وأسبابها وموانعها وما يقويها‬ ‫و حكامها‬ ‫وأقسامها‬ ‫المحبة‬

‫من النقل والعقل والفطرة‬ ‫الادلة‬ ‫وما يضعفها‪ ،‬والاستدلال بسائر طرق‬

‫إله‬ ‫لا‬ ‫الذي‬ ‫تعلقها بالاله لحق‬


‫ا‬ ‫على‬ ‫والوجد‬ ‫والقياس والاعتبار والذوق‬

‫وتبيين‬ ‫أنكر ذلك‬ ‫من‬ ‫اجله ‪ ،‬والرد على‬ ‫إلا له ومن‬ ‫غيره ‪ ،‬بل لا ينبغي أن تكون‬

‫وقياسا وذوقا ووجدا"‪.‬‬ ‫فساد قوله عقلا ونقلا وفطرة‬

‫أو "قرة عيون‬ ‫"‪،‬‬ ‫الكتاب هو "المورد الصا في والظل الضا في‬ ‫ولعل ذلك‬

‫في تعليقي هناك ‪.‬‬ ‫العارفين "‪ ،‬كما بينت‬ ‫وروضة‬ ‫المحبين‬

‫الغريب!‬ ‫الطويل‬ ‫له ذاك الاستطراد‬ ‫وقع‬ ‫فانظر الان كيف‬

‫بذكر الوجوه الدالة على‬ ‫* افتتح القسم الاول المتعلق بالعلم وشرفه‬

‫عن‬ ‫ما ثبت‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المئة‬ ‫بعد‬ ‫لى الوجه الثالث والخمسين‬ ‫إ‬ ‫انتهى‬ ‫وحين‬ ‫ذلك‪،‬‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪ ،‬استطرد‬ ‫"‬ ‫سنة‬ ‫عبادة ستين‬ ‫خير من‬ ‫ساعة‬ ‫"تفكر‬ ‫‪:‬‬ ‫أنه قال‬ ‫السلف‬ ‫بعض‬

‫كثيرة في بيان‬ ‫في فصول‬ ‫ثم استرسل‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلام في التفكر ومتعلقه ومجاريه‬

‫وباهر صنعه وتدبيره في خلقه!‬ ‫الله‬ ‫خلق‬ ‫عجيب‬

‫ولابن القيم به‬ ‫خاص‪،‬‬ ‫بتصنيف‬ ‫الاليق إفراده‬ ‫مستقل كان‬ ‫فهذا موضوع‬

‫القران "‪ ،‬فلو جمعت‬ ‫‪ ،‬و"أيمان‬ ‫"‬ ‫العليل‬ ‫"شفاء‬ ‫في كتبه ‪ ،‬خاصة‬ ‫عناية واحتفال‬
‫لطيفا‪.‬‬ ‫كتابا‬ ‫لجاءت‬ ‫وغيرها ورتبت‬ ‫الثلاثة‬ ‫مادته من هذه الكتب‬

‫في مره ونهيه والمحاسن‬ ‫الله‬ ‫الكلام في حكمة‬ ‫‪:‬‬ ‫بذلك‬ ‫يتصل‬ ‫ومما‬

‫من شهودهم‬ ‫عظم‬ ‫ذلك‬ ‫يشهدون‬ ‫العباد‬ ‫وخواص‬ ‫‪،‬‬ ‫المودعة في شريعته‬

‫إفرادها بالتصنيف‪،‬‬ ‫ببيان الكثير منها‪ ،‬وتمنى‬ ‫وقد استطرد‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلق‬ ‫حكمة‬

‫"‪.‬‬ ‫في ذلك‬ ‫بمصنف‬ ‫أن يساعد‬ ‫الله‬ ‫)‪" :‬لعل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪680‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال (ص‬

‫في ستر‬ ‫لى الحكمة‬ ‫إ‬ ‫وصل‬ ‫* ولم يزل يتكلم في بدائع الخلق حتى‬

‫وتعليل أفعال‬ ‫لحكمة‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫فاستطرد بذكر خلاف‬ ‫العباد‪،‬‬ ‫الاجال عن‬

‫بديعة في‬ ‫فصولا‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫فرقة في المعصية‬ ‫كل‬ ‫وما تشهده‬ ‫تعا لى ‪،‬‬ ‫الرب‬

‫الخلق في مواقعة الذنب‪.‬‬ ‫مشاهد‬

‫كما بينت‬ ‫كتبه ‪،‬‬ ‫استفتاحه في‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫ابن القيم‬ ‫وهو باب جليل أحسن‬

‫به‪.‬‬ ‫و حق‬ ‫‪ ،)808‬ولو أفرد بالتصنيف لكان أهل ذلك‬ ‫‪:‬‬ ‫في التعليق هناك (ص‬

‫الثاني‪.‬‬ ‫فهذا هو الموضوع‬

‫في حكمته‬ ‫فصلا‬ ‫فكتب‬ ‫لى ‪،‬‬ ‫تعا‬ ‫الله‬ ‫لى القول في حكمة‬ ‫إ‬ ‫* ئم عاد‬

‫دينه وشريعته‪،‬‬ ‫من‬ ‫في الحكمة‬ ‫ثم فصلا‬ ‫‪،‬‬ ‫عباده وصفوته‬ ‫ابتلاء‬ ‫سبحانه في‬

‫الناس للشريعة ومو[فقتها‬ ‫حاجة‬ ‫واستطرد بالاستدلال والاحتجاج على‬

‫ولما‬ ‫‪،‬‬ ‫لمباني الدين وشرائعه‬ ‫الحكم‬ ‫في بعض‬ ‫فصولا‬ ‫فساق‬ ‫‪،‬‬ ‫للفطر والعقول‬

‫وجودية أوجبت‬ ‫لإثبات أن في ذوات تلك الاحكام صفات‬ ‫يفتقر‬ ‫كان ذلك‬

‫في‬ ‫والا لزم منه لوازم باطلة = استطرد‬ ‫‪،‬‬ ‫وقبح المنهي عنه‬ ‫به‬ ‫المامور‬ ‫حسن‬

‫فيها بذكر أقوال‬ ‫مسألة التحسين والتقبيح العقليين وذيولها‪ ،‬و فاض‬ ‫بحث‬

‫فريق من‬ ‫وما ورد على أدلة كل‬ ‫الفرق واستدلال أصحابها ومسالكهم‬

‫فقرر مذهب‬ ‫بينهم ‪،‬‬ ‫ليقصد بالحق‬ ‫الحكومة‬ ‫مجلس‬ ‫ثم جلس‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعتراضات‬
‫تقرير‪.‬‬ ‫أهل السنة في هذا الباب أحسن‬

‫موضع‬ ‫الاستطراد‪ ،‬وهو أشمل‬ ‫من موضوعات‬ ‫الثالث‬ ‫الموضوع‬ ‫فهذا‬

‫عليه في‬ ‫وما زال يحيل‬ ‫العقليين ‪،‬‬ ‫والقيح‬ ‫ابن القيم مسألة الحسن‬ ‫فيه‬ ‫بحث‬

‫نسبة الكتاب ‪.‬‬ ‫في فصل‬ ‫كلما ورد ذكر المسألة كما مر بك‬ ‫كتبه‬

‫فرق الصابئة المنكري النبوات في‬ ‫* ثم لما كان من قول بعض‬

‫في العالم السفلي‬ ‫الموجودات‬ ‫كانت‬ ‫"إنه لما‬ ‫‪:‬‬ ‫والتقبيح العقليين‬ ‫التحسين‬

‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫الكواكب‬ ‫مدبرات‬ ‫والروحانيات التي هي‬ ‫الكواكب‬ ‫تأثير‬ ‫مركبة على‬

‫وقبح في‬ ‫حسن‬ ‫اثارها‬ ‫أن يكون في‬ ‫وجب‬ ‫نظر سعد ونحمس=‬ ‫اتصالاتها‬ ‫في‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫في النوع ‪ ،‬فوجب‬ ‫الإنسانية متساوية‬ ‫والافعال ‪ ،‬والعقول‬ ‫والخلق‬ ‫الاخلاق‬

‫الاشياء‬ ‫يعرفتا حسن‬ ‫لى من‬ ‫إ‬ ‫نحتاج‬ ‫لا‬ ‫فنحن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..،‬‬ ‫سليم‬ ‫عقل‬ ‫يدركها كل‬

‫استطرد ابن القيم بالرد والإبطال‬ ‫ونفعها وضرها"=‬ ‫وقبحها وخيرها وشرها‬

‫العالم‪،‬‬ ‫وتدبيرها لاحوال‬ ‫تأثير الكواكب‬ ‫النجوم الذي يدعي‬ ‫لعلم حكام‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫القواعد(‬ ‫بنيانهم من‬ ‫‪ ،‬واتى على‬ ‫في ذلك‬ ‫واطال‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫الله‬ ‫ابن القيم رحمه‬ ‫له في كتب‬ ‫الرابع لا نظير‬ ‫الموضوع‬ ‫وهذا‬

‫بإبطال‬ ‫يعنون‬ ‫بمصني‬ ‫أن يستقل‬ ‫وحقه‬ ‫‪.‬‬ ‫النفع‬ ‫جليل‬ ‫الفائدة‬ ‫عظيم‬ ‫مبحث‬

‫غرار رسالته "إبطال الكيمياء"‪.‬‬ ‫التنجيم ‪ ،‬على‬

‫وكان‬ ‫النجوم ‪،‬‬ ‫الرازي لعلم احكام‬ ‫لمناقشة احتجاجات‬ ‫* ثم لما تصدى‬

‫بأنها‬ ‫الاحتجاج ببعض حكايات إصابة المنجمين في أحكامهم‪ ،‬أجاب‬ ‫منها‬

‫لما حكينا‬ ‫معهم‬ ‫الذي دسقنا الكلام لأجله‬ ‫وهذا هو السبب‬ ‫"‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪913‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال (ص‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السفلي‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الموجودات‬ ‫كانت‬ ‫إنه لقا‬ ‫‪:‬‬ ‫قولهم‬

‫‪26‬‬
‫زجر الطير والعيافة‬ ‫لحكايات المنقولة عن أصحاب‬ ‫ا‬ ‫ليست بأكثر من‬

‫العدوى‬ ‫في الكلام عليها وعلى‬ ‫واستطرد‬ ‫‪،‬‬ ‫لجاهلية‬ ‫ا‬ ‫علوم‬ ‫من‬ ‫ونحوها‬

‫و شعار‪ ،‬وتفسير ما ورد في‬ ‫من قصص‬ ‫فيها‬ ‫عن العرب‬ ‫وما حكي‬ ‫‪،‬‬ ‫والشؤم‬

‫في الباب ‪.‬‬ ‫الائمة والسلف‬ ‫الكتاب والسنة بشأنها‪ ،‬ومذاهب‬

‫فيه فقه وتاريخ و دب‪،‬‬ ‫طريف‬ ‫وهو بحث‬ ‫‪،‬‬ ‫الموضوعات‬ ‫وهذا خامس‬

‫وهو كما ترى مستقل بنفسه‪.‬‬

‫هذا آخر‬ ‫"وليكن‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬ ‫الكتاب‬ ‫منه ابن القيم ختم‬ ‫أن فرغ‬ ‫وبعد‬

‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬

‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫موضوعاته‬ ‫هي‬ ‫الطويل ‪ ،‬وتلك‬ ‫الاستطراد‬ ‫فهذه مواقع أقدام ذلك‬

‫عليها‬ ‫‪ ،‬والاحالة‬ ‫خاصة‬ ‫مستقلة‬ ‫التأليف إفرادها بتصانيف‬ ‫كان الاليق بصناعة‬

‫حديثه‬ ‫في سياق‬ ‫"الكيمياء"‬ ‫ذكر صنعة‬ ‫كما فعل حين جرى‬ ‫‪،‬‬ ‫ناجزة‬ ‫إن كانت‬

‫بين بطلانها بكلام‬ ‫فإنه‬ ‫‪،)633‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والفضة وعزتهما (ص‬ ‫الذهب‬ ‫خلق‬ ‫عن حكمة‬

‫في رسالة‬ ‫من أربعين وجها‬ ‫ذكرنا بطلانها وبينا فسادها‬ ‫"وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫ثم قال‬ ‫موجز‪،‬‬

‫في المواضع‬ ‫ستطرد‬ ‫الوجوه كما‬ ‫فذكر تلك‬ ‫تراه لو استطرد‬ ‫‪ ،‬الا‬ ‫"‬ ‫مفردة‬

‫سادسا؟!‬ ‫موضوعا‬ ‫لخمسة‬ ‫ا‬ ‫الموضوعات‬ ‫‪ ،‬لزادت‬ ‫الاخرى‬

‫‪ )588‬حين مر به دليل‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫كما صنع‬ ‫‪،‬‬ ‫أو العزم على إفرادها بالتصنيف‬

‫‪" :‬وسنفرد‬ ‫قال‬ ‫ثم‬ ‫يجاز‪،‬‬ ‫بإ‬ ‫إليه‬ ‫‪ ،‬فانه أشار‬ ‫و لمؤمنون‬ ‫الأنبياء‬ ‫في آيتي‬ ‫التمانع‬

‫لادلة التوحيد"‪.‬‬ ‫كتابا مستقلا‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬

‫بين العسل و لسكر‪ ،‬ثم قال ‪:‬‬ ‫فاضل‬ ‫‪ )71‬حين‬ ‫‪1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫وكما صنع‬

‫السكر‪ ،‬من طرق‬ ‫العسل على‬ ‫فضل‬ ‫مقالة نبين فيها‬ ‫الله‬ ‫"وسنفرد إن شاء‬

‫تدفع "‪.‬‬ ‫لا‬ ‫كثيرة‬ ‫وبراهين‬ ‫لا تمنع‬ ‫عديدة‬

‫‪27‬‬
‫صنيعه هذا لامكنه أن يأتي على القسم‬ ‫فلو صنع بباقي الموضوعات‬

‫الكتاب‬ ‫طول‬ ‫دون أن يطغى‬ ‫‪،‬‬ ‫و محبته‬ ‫الله‬ ‫في إرادة‬ ‫الكلام‬ ‫وهو‬ ‫الثاني ‪،‬‬

‫لعنوانه‪.‬‬ ‫‪ ،‬محققا‬ ‫مستوفيا لغرضه‬ ‫بذلك‬ ‫سيتم‬ ‫إكماله ‪ ،‬وكان‬ ‫عن‬ ‫فيصرفه‬

‫يطريقة غير‬ ‫كتابه‬ ‫على أن يختم‬ ‫هذا الاستطراد المصنف‬ ‫وقد حمل‬

‫هذا آخر‬ ‫"وليكن‬ ‫‪:‬‬ ‫لمضامينه ‪ ،‬فقال‬ ‫شبه بالفهرست‬ ‫إذ جعلها‬ ‫كتبه ‪،‬‬ ‫مألوفة في‬

‫‪ ،‬وجليت‬ ‫المتنافسون‬ ‫في مثلها يتنافس‬ ‫فيه نفائس‬ ‫إليك‬ ‫الكتاب ‪ ،‬وقد جلبت‬

‫‪.‬‬ ‫بادر الخاطبون‬ ‫لى مثلهن‬ ‫إ‬ ‫فيه عرائس‬ ‫عليك‬

‫إليه ‪ ،‬وشرفه‬ ‫الحاجة‬ ‫‪ ،‬وشذة‬ ‫منه معرفة العلم وفضله‬ ‫اقتبست‬ ‫فان شئت‬

‫في الدارين‪.‬‬ ‫موقعه‬ ‫أهله ‪ ،‬وعظم‬ ‫وشرف‬

‫جليات‬ ‫اقتبست منه معرفة إثبات الصانع بطرق واضحات‬ ‫وان شئت‬

‫وأمره ‪.‬‬ ‫في خلقه‬ ‫حكمته‬ ‫بغير استئذان ‪ ،‬ومعرفة‬ ‫تلج القلوب‬

‫إليها‪ ،‬ومعرفة‬ ‫لحاجة‬ ‫ا‬ ‫منه معرفة قدر الشريعة ‪ ،‬وشده‬ ‫اقتبست‬ ‫وان شئت‬

‫جلالتها وحكمتها‪.‬‬

‫إلتها‪ ،‬بل ضرورة‬ ‫لحاجة‬ ‫ا‬ ‫وشده‬ ‫النبوة‬ ‫منه معرفة‬ ‫اقتبست‬ ‫وان شئت‬

‫لم عنها‪.‬‬ ‫العا‬ ‫الحاكمين أن يخلي‬ ‫من أحكم‬ ‫يستحيل‬ ‫نه‬ ‫و‬ ‫إليها‪،‬‬ ‫الوجود‬

‫تحسين‬ ‫عليه العقول من‬ ‫الله‬ ‫منه معرفة ما فطر‬ ‫قتبست‬ ‫وان شئت‬

‫بالادلة والبراهين التي‬ ‫‪،‬‬ ‫فطري‬ ‫أمر عقلي‬ ‫و ن ذلك‬ ‫القبيح ‪،‬‬ ‫وتقبيح‬ ‫لحسن‬ ‫ا‬

‫في غيره ‪.‬‬ ‫ولا توجد‬ ‫عليها هذا الكتاب‬ ‫شتمل‬

‫القائلين بالاحكام‬ ‫المنجمين‬ ‫منه معرفة الرد على‬ ‫اقتبست‬ ‫وان شئت‬

‫والزامهم بالالزامات‬ ‫‪،‬‬ ‫صناعتهم وعلمهم‬ ‫عليهم من نفس‬ ‫الرد‬ ‫طرق‬ ‫بابلغ‬

‫في صناعتهم‪،‬‬ ‫لهم عنها‪ ،‬وإبداء تناقضهم‬ ‫جواب‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫المفحمة‬
‫لخلق والامر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫وكذبهم‬ ‫وفضائحهم‬

‫اقتبست منه معرفة الطيرة والفأل والزجر‪ ،‬والفرق بين صحيح‬ ‫وإن شئت‬

‫في الشريعة والقدر‪.‬‬ ‫مراتجما هذه‬ ‫ومعرفة‬ ‫‪،‬‬ ‫وباطله‬ ‫ذلك‬

‫البشرية‬ ‫به النفس‬ ‫جامعة مما تكمل‬ ‫نافعة‬ ‫أصولا‬ ‫منه‬ ‫اقتبست‬ ‫وان شئت‬

‫ومعادها‪.‬‬ ‫في معاشها‬ ‫وتنال بها سعادتها‬

‫هو‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫الفوائد التي ما كان منها صوابا فمن‬ ‫من‬ ‫لى غير ذلك‬ ‫إ‬

‫منه‬ ‫بريء‬ ‫‪ ،‬والله‬ ‫الشيطان‬ ‫مؤلفه ومن‬ ‫فمن‬ ‫منها خطأ‬ ‫وما كان‬ ‫‪،‬‬ ‫المان به‬

‫" ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ورسوله‬

‫كتاب‬ ‫"وهو‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫عن‬ ‫أن يقول‬ ‫الحاج خليفة على‬ ‫ذلك‬ ‫كما حمل‬

‫مجموعها‪:‬‬ ‫من‬ ‫يقتبس‬ ‫بل فيه فوائد مرسلة‬ ‫‪،‬‬ ‫بمرتب‬ ‫وليس‬ ‫‪،‬‬ ‫كبير الحجم‬

‫الشريعة ‪ ،‬ومعرفة‬ ‫قدر‬ ‫ومعرفة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصانع‬ ‫إثبات‬ ‫‪ ،‬ومعرفة‬ ‫معرفة العلم وفضله‬

‫المنجمين‪،‬‬ ‫الرد على‬ ‫ومعرفة‬ ‫‪،‬‬ ‫المذكورات‬ ‫لى هذه‬ ‫إ‬ ‫الحاجة‬ ‫‪ ،‬وشدة‬ ‫النبوة‬

‫به‬ ‫فيما تكمل‬ ‫نافعة جامعة‬ ‫ومعرفة الطيرة والفأل والزجر‪ ،‬ومعرفة أصول‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫الفوائد"‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫لى‬ ‫‪ .‬إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البشرية‬ ‫النفس‬

‫"وكتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫) بقوله‬ ‫‪1317‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الالوسي‬ ‫نعمان‬ ‫وصفه‬ ‫أيضا‬ ‫ولعله لذلك‬

‫(‪.)2‬‬ ‫"‬ ‫الأسلوب‬ ‫غريب‬ ‫ضخم‬ ‫مفتاج دار السعادة مجلد‬

‫! ! !‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪176‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الظنون "‬ ‫"كشف‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.)2 9 4‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫العينين‬ ‫"جلاء‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫!ا‪2‬‬
‫موارد الكتاب‬

‫ابن‬ ‫يقول صاحبه‬ ‫‪،‬‬ ‫عطيم بالكتب وولوع‬ ‫شغف‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫القيم‬ ‫لابن‬

‫عشره‬ ‫يتهيا لغيره تحصيل‬ ‫لا‬ ‫"اقتنى من الكتب ما‬ ‫‪:‬‬ ‫كثير‪ ،‬وتلميذه ابن رجب‬

‫(‪.)1‬‬ ‫"‬ ‫والخلف‬ ‫السلف‬ ‫من كتب‬

‫انفقه في‬ ‫لان عمره‬ ‫احد من الكتب ما جمع؛‬ ‫"ما جمع‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال الصفدي‬

‫بكل‬ ‫ذلك‪ ...،‬وكان عنده من كل شيءٍ في غير ما فن ولا مذهب‬ ‫تحصيل‬

‫(‪.)2‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عديدة‬ ‫نسخ‬ ‫كتاب‬

‫مبين‪.‬‬ ‫في تواليفه واضح‬ ‫المكتبة الواسعة‬ ‫و ثر تلك‬

‫المتقنة العزيزة ‪ ،‬في كتابنا‪:‬‬ ‫الاصول‬ ‫عنايته بتحصيل‬ ‫شواهد‬ ‫ومن‬

‫نصا عن كتاب "الحيوان " لارسطو‪ ،‬فقال ابن القيم‪:‬‬ ‫‪ -‬نقل بعضهم‬

‫‪ ،‬ونحن نذكر نصه في الكتاب‬ ‫"وأما ما حكوه عن ارسطو فنقل محرف‬

‫ثم ذكره (‪.)3‬‬ ‫‪").‬‬ ‫بها‪..‬‬ ‫قد اعتني‬ ‫مصححة‬ ‫به نسخة‬ ‫لنا‬ ‫فان‬ ‫المذكور‪،‬‬

‫التوحيدي ‪،‬‬ ‫"المقابسات " لابي حيان‬ ‫كتاب‬ ‫‪ -‬ونقل مقابسة طويلة من‬

‫زعماء‬ ‫‪:‬‬ ‫اي‬ ‫)"(‪)4‬‬ ‫زعمائهم‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫المنجم‬ ‫الله‬ ‫رزق‬ ‫بخط‬ ‫"‬ ‫نسخة‬ ‫من‬

‫المنجمين‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪174‬‬ ‫‪/5‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫ا لحنابلة‬ ‫طبقات‬ ‫ذيل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫وانظر‬ ‫) ‪.‬‬ ‫‪52 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫" (‪18‬‬ ‫والنهاية‬ ‫"البداية‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.)368‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪4‬‬ ‫العصر"‬ ‫اعيان‬ ‫"‬ ‫‪) 2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪56‬‬ ‫ع‪:‬‬ ‫(‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪131 4 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪) 4‬‬ ‫(‬

‫‪03‬‬
‫رده على احتجاج الرازي‬ ‫وانظر سعة اطلاعه حين يقول في معرض‬

‫العلم فاسدا‬ ‫لو كان هذا‬ ‫]‪:‬‬ ‫الرازي‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله [اي‬ ‫العجب‬ ‫"ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫التنجيم‬ ‫لصناعة‬

‫عليه!‬ ‫لى اخره‬ ‫إ‬ ‫لم‬ ‫بناء العا‬ ‫من أول‬ ‫والمغرب‬ ‫المشرق‬ ‫أهل‬ ‫إطباق‬ ‫لاستحال‬

‫على‬ ‫ما وقف‬ ‫هذا الرجل‬ ‫أترى‬ ‫البهتان ‪،‬‬ ‫هذا ولا في‬ ‫في الفرية أبلغ من‬ ‫وليس‬

‫في إبطال هذا العلم والرد على‬ ‫تأليف لاحد من أهل المشرق والمغرب‬

‫على اهله‬ ‫الرد‬ ‫في‬ ‫وغيرنا ما يزيد على مئة مصنف‬ ‫نحن‬ ‫رأينا‬ ‫؟! فقد‬ ‫أهله‬

‫وكثير منها للفلاسفة الذين‬ ‫‪،‬‬ ‫كتبهم بأيدي الناس‬ ‫وهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫وابطال أقوالهم‬

‫بي‬ ‫وأ‬ ‫كالفارا بي وابن سينا‬ ‫‪،‬‬ ‫العا لم‬ ‫أنهم خلاصة‬ ‫ويرون‬ ‫هؤلاء‬ ‫يعطمهم‬

‫الكتب‬ ‫وأما الردود في ضمن‬ ‫‪،‬‬ ‫وقد حكينا كلامهم‬ ‫‪،‬‬ ‫البركات الاوحد وغيرهم‬

‫عدة‬ ‫أن تذكر‪ ،‬ولعلها أن تزيد على‬ ‫لمقالات فأكثر من‬ ‫ا‬ ‫حين يرد على أهل‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مذهبهم‬ ‫وإبطال‬ ‫هؤلاء‬ ‫منها الرد على‬ ‫كتاب‬ ‫في كل‬ ‫‪ ،‬تجد‬ ‫الألف‬

‫لابن‬ ‫في "المختصر"‬ ‫وردت‬ ‫شبهة‬ ‫انه قرر‬ ‫‪:‬‬ ‫سعة اطلاعه‬ ‫ومن شواهد‬

‫شراح‬ ‫كثير من‬ ‫الشبهة ‪ ،‬وإن كان‬ ‫تقرير هذه‬ ‫"هذا وجه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬ثم قال‬ ‫الحاجب‬

‫‪.)2(".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوجه‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫تقريرها‬ ‫لم يفهموا‬ ‫المختصر‬

‫أقسام أربعة‪:‬‬ ‫على‬ ‫في هذا الكتاب‬ ‫وموارده‬

‫ومصنفه‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫فيه باسم‬ ‫ما صرح‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫القسم‬

‫المعجم‪:‬‬ ‫على حروف‬ ‫مرتبة‬ ‫وهاهي‬

‫في‬ ‫الكتاب‬ ‫باسم‬ ‫صرح‬ ‫‪،‬‬ ‫بي حاتم‬ ‫أ‬ ‫ومناقبه " لابن‬ ‫‪" -‬اداب الشافعي‬

‫(‪( )1‬ص‪.)1463:‬‬

‫ينيف على السبعين شرخا‪.‬‬ ‫ما‬ ‫‪ .)959 :‬وللمختصر‬ ‫(ص‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪31‬‬
‫كما سيأتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنف‬ ‫اخر مكتفيا باسم‬ ‫منه في موضع‬ ‫)‪ ،‬ونقل‬ ‫(عمر‪1452 :‬‬

‫‪،)4 90 :‬‬ ‫به في (ص‬ ‫الغزالي ‪ ،‬صرح‬ ‫الدين " لابي حامد‬ ‫‪" -‬إحياء علوم‬

‫كما سيأتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بدون تصريح‬ ‫أخرى‬ ‫ونقل عنه في مواضع‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪131 1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫الاربع ) لبطليموس‬ ‫‪" -‬الاربعة " (المقالات‬

‫المنجم‬ ‫شاذان‬ ‫بي سعيد‬ ‫لا‬ ‫)‬ ‫ب (المذاكرات‬ ‫النجوم " المعروف‬ ‫‪" -‬أسرار‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪122 5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪122 1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫المنجم‬ ‫معشر‬ ‫" لابي‬ ‫النجوم‬ ‫‪" -‬أسرار‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫للرازي‬ ‫)"‬ ‫اللذات‬ ‫"أقسام‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪12‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫التوحيدي‬ ‫حيان‬ ‫" لابي‬ ‫والموانسة‬ ‫‪" -‬الامتاع‬

‫‪.)047 :‬‬ ‫(ص‬ ‫البغدادي‬ ‫‪" -‬تاريخ بغداد" للخطيب‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1576‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1553‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫قتيبة‬ ‫" لابن‬ ‫الحديث‬ ‫‪" -‬تاويل مختلف‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1313‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قرة (ص‬ ‫بن‬ ‫العلم " لثابت‬ ‫‪" -‬ترتيب‬

‫‪.)56 ،54‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬تفسير الرازي (مفاتيح الغيب ) (ص‬

‫اخر دون‬ ‫‪ .)54‬ونقل عنه في موضع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬تفسير الراغب الاصبهاني (ص‬

‫كما سيأ تي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تصريح‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪53‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ني (ص‬ ‫الرما‬ ‫‪ -‬تفسير‬

‫الوجيز) (عمر‪.)52 :‬‬ ‫(المحرر‬ ‫‪ -‬تفسير ابن عطية‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪136‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،83 ،55‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والعيون ) (ص‬ ‫(النكت‬ ‫‪ -‬تفسير الماوردي‬

‫‪32‬‬
‫‪.)52‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاصبهاني (ص‬ ‫‪ -‬تفسير أبي مسلم‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1375‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬تفسير ابن المنذر (ص‬

‫‪.)52‬‬ ‫‪،28‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫البلوطي‬ ‫‪ -‬تفسير المنذر بن سعيد‬

‫‪.)938 ،82‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪" -‬تفسير الموطا" لابن مزين (ص‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1235 ،‬‬ ‫‪1234 :‬‬ ‫(ص‬ ‫التنجيم " للبيروني‬ ‫صناعة‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫‪" -‬التفهيم‬

‫ونقل‬ ‫‪،)1518 :‬‬ ‫باسم الكتاب في (ص‬ ‫صرح‬ ‫البر‪،‬‬ ‫‪" -‬التمهيد" لابن عبد‬

‫كما سيأتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتفيا باسم المصنف‬ ‫أخرى‬ ‫منه في مواضع‬

‫‪،)62‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.73 ،96‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في (ص‬ ‫الكتاب‬ ‫باسم‬ ‫صرح‬ ‫" للترمذي‬ ‫لجامع‬ ‫"ا‬ ‫‪-‬‬

‫كما سيأتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتفيا باسم المصنف‬ ‫أخرى‬ ‫ونقل منه في مواضع‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1527‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1914 :‬‬ ‫في (ص‬ ‫الكتاب‬ ‫باسم‬ ‫‪ ،‬صرح‬ ‫لجامع " لابن وهب‬ ‫"ا‬ ‫‪-‬‬

‫كما سيأتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتفيا باسم المصنف‬ ‫أخرى‬ ‫ونقل منه في مواضع‬

‫‪.)472‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫والانيس)" للمعافى بن زكريا لجريري‬ ‫‪" -‬الجليس‬

‫‪.)348 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪" -‬حلية الاولياء)" لابي نعيم الاصفهاني‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 6 0 ، 1 2 5 6 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" لارسطو‬ ‫"ا لحيوان‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تيمية (ص‬ ‫" لابن‬ ‫المنطقيين‬ ‫‪" -‬الرد على‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1236‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في إبطال التنجيم (ص‬ ‫بن عيسى‬ ‫‪ -‬رسالة أبي القاسم علي‬

‫(ص‪:‬‬ ‫الواقع في الات الرصد‬ ‫‪ -‬رسالة لابن الهيثم في أقسام الخلل‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪188‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪131 2 ،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" لارسطاطاليس‬ ‫الطبيعي‬ ‫السماع‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪484 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪91 ،2‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫ماجه‬ ‫" لابن‬ ‫‪" -‬السنن‬

‫‪33‬‬
‫منه‬ ‫ونقل‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪1544‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في (ص‬ ‫باسم الكتاب‬ ‫‪" -‬السنن " لابي داود‪ ،‬صرح‬

‫كما سياتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتفيا باسم المصنف‬ ‫اخرى‬ ‫في مواضع‬

‫‪.)292‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫بن الامام احمد‬ ‫الله‬ ‫‪" -‬السنة " لعبد‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1313‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪182 :‬‬ ‫سينا (ص‬ ‫لابن‬ ‫‪" -‬الشفاء"‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪394 ، 1 4‬‬ ‫‪29 ،‬‬ ‫‪1381‬‬ ‫‪،736 ، 4 0 2‬‬ ‫‪،2 0 2 ،‬‬ ‫‪48 ،‬‬ ‫‪46 :‬‬ ‫(ص‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪574 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4 1 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4 0 ، 1‬‬ ‫‪534 ، 1 5 0‬‬ ‫‪9‬‬

‫ابي‬ ‫‪" :)4‬صحيح‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫وسماه‬ ‫‪،)451‬‬ ‫‪،346‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫ابن حبان‬ ‫‪ -‬صحيح‬

‫"‪.‬‬ ‫حاتم‬

‫‪،993،428 ،363 ،03‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،02‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،491 ،166 ،47 ،38‬‬ ‫مسلم (ص‪:‬‬ ‫‪ -‬صحيح‬

‫‪،0154‬‬ ‫‪،1535‬‬ ‫‪،1533 ،1511‬‬ ‫‪،9015‬‬ ‫‪،8015 ،1485‬‬ ‫‪،9701 ،698 ،734 ،05‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.)0156‬‬

‫‪.)483‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫بن الامام احمد‬ ‫الله‬ ‫‪" -‬العلل " لعبد‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪465 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" للخلال‬ ‫‪" -‬العلل‬

‫‪.)332‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪" -‬العلم " للخلال‬

‫‪،)1486‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في (ص‬ ‫باسم الكتاب‬ ‫لابي عبيد‪ ،‬صرح‬ ‫)"‬ ‫الحديث‬ ‫‪" -‬غريب‬

‫كما سياتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اخر مكتفيا باسم المصنف‬ ‫ونقل منه في موضع‬

‫‪.)83‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫قتيبة‬ ‫القرآن " لابن‬ ‫‪" -‬غريب‬

‫في (ص‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫باسم‬ ‫صرح‬ ‫‪،‬‬ ‫البغدادي‬ ‫والمتفقه " للخطيب‬ ‫"الفقيه‬ ‫‪-‬‬

‫كما سياتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتفيا باسم المصمنف‬ ‫اخرى‬ ‫‪ ،)326‬ونقل منه في مواضع‬

‫‪34‬‬
‫منه في‬ ‫‪ ،)466‬ونقل‬ ‫‪:‬‬ ‫في (ص‬ ‫الكتاب‬ ‫باسم‬ ‫صرح‬ ‫لتمام ‪،‬‬ ‫‪" -‬الفوائد"‬

‫كما سيا تي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫آخر مكتفيا باسم المصنف‬ ‫موضع‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪572‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫والابدال" لابن السكيت‬ ‫‪" -‬القلب‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪2 0 1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" للمبرد‬ ‫الكامل‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫والاربعين)‬ ‫الثمانية‬ ‫الكواكب‬ ‫في معرفة الثوابت (صور‬ ‫‪ -‬كتاب‬

‫‪.)9122‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لعبد الرحمن بن عمر الصوفي (ص‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪172 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" للدينوري‬ ‫المجالسة‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪5‬‬ ‫)‬ ‫‪1231 :‬‬ ‫الديلمي (ص‬ ‫بن باشهري‬ ‫" لكوشيار‬ ‫‪" -‬المجمل‬

‫منه في مواضع‬ ‫ونقل‬ ‫‪،)649‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫ذكره‬ ‫الشريعة " للقفال‪،‬‬ ‫محاسن‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫كما سيا تي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دون تصريح‬ ‫اخرى‬

‫‪.)51‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫الكوسح‬ ‫بن منصور‬ ‫‪ -‬مسائل إسحاق‬

‫‪.)5 30 ،343‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪ -‬مسائل حرب‬

‫صحيح‬ ‫"‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫)‪ ،‬وسماه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫" للحاكم‬ ‫‪" -‬المستدرك‬

‫"‪.‬‬ ‫لحاكم‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪54 4 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪526‬‬ ‫‪،581‬‬ ‫‪،52 1‬‬ ‫‪،192 ،2‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪،73‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫الامام‬ ‫‪ -‬مسند‬

‫‪.)44‬‬ ‫‪1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫الموصلي‬ ‫أبي يعلى‬ ‫‪ -‬مسند‬

‫‪.)446‬‬ ‫‪:‬‬ ‫على المنطق (ص‬ ‫الرد‬ ‫لابي سعيد السيرافي في‬ ‫‪ -‬مصنف‬

‫ادم‬ ‫لجنة التي آسكنها‬ ‫ا‬ ‫البلوطي في مسالة‬ ‫للمنذر بن سعيد‬ ‫‪ -‬مصنف‬

‫‪.)52 :‬‬ ‫(ص‬

‫‪35‬‬
‫‪.)5‬‬ ‫‪1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫قتيبة‬ ‫" لابن‬ ‫‪" -‬المعارف‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪9128‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بن ملكا (ص‬ ‫‪" -‬المعتبر" لابي البركات‬

‫‪.)337‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) (ص‬ ‫شيوخه‬ ‫العله معجم‬ ‫نعيم ‪،‬‬ ‫" لابي‬ ‫المعجم‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)656‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫" للجاحظ‬ ‫بين الزرع والنخل‬ ‫‪" -‬المفاضلة‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪131 4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫التوحيدي‬ ‫" لابي حيان‬ ‫‪" -‬المقابسات‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 4 0 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" للحاكم‬ ‫الشافعي‬ ‫"مناقب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 4 0 :‬‬ ‫(ص‬ ‫" للرازي‬ ‫الشافعي‬ ‫"مناقب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)53‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫) لابن حزم‬ ‫(الفصل‬ ‫)"‬ ‫‪" -‬الملل والنحل‬

‫ونقل منه في‬ ‫‪،)1588 ،0151‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باسمه في (ص‬ ‫صرح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪" -‬الموطا" لمالك‬

‫كما سيأتي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اخر مكتفيا باسم المصنف‬ ‫موضع‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪182 :‬‬ ‫سينا (ص‬ ‫‪" -‬النجاة " لابن‬

‫كتابه‪.‬‬ ‫تسمية‬ ‫دون‬ ‫لمصئف‬ ‫ا‬ ‫فيه باسم‬ ‫ما صرح‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫القسم‬

‫مع تسمية كتبهم‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنفين‬ ‫مرتبة على‬ ‫وسأوردها‬

‫‪، 2 0‬‬ ‫‪7 ، 2 0‬‬ ‫‪6 ، 2 0‬‬ ‫‪5 ، 2 0‬‬ ‫‪2 ، 1‬‬ ‫‪9 6 ، 1‬‬ ‫‪9 4 ، 1‬‬ ‫‪9 0‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪8 4‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫الترمذي‬ ‫‪-‬‬

‫من كتابه‬ ‫‪.)978‬‬ ‫‪،661‬‬ ‫‪،575‬‬ ‫‪.566‬‬ ‫‪،421 ،4 30‬‬ ‫‪،392‬‬ ‫‪،213‬‬ ‫‪،211 ،21‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،2 80‬‬

‫"‪.‬‬ ‫"الجامع‬

‫كتابه "الفوائد"‪.‬‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2 2 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫تمام‬ ‫‪-‬‬

‫ومناقبه يهـ‪.‬‬ ‫الشافعي‬ ‫اداب‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 46 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫حاتم‬ ‫بي‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬ابن‬

‫‪36‬‬
‫"‪ ،‬وفي‬ ‫البيان‬ ‫) من تفسيره "جامع‬ ‫‪6913‬‬ ‫‪، 4‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبري‬ ‫‪ -‬ابن جرير‬

‫الاثار"‪.‬‬ ‫تهذيب‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫) من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪487‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬

‫مشكلات‬ ‫شرح‬ ‫على‬ ‫"التنبيه‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪572‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬ابن جني‬

‫"‪.‬‬ ‫الحماسة‬

‫"زاد‬ ‫تفسيره‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1371 ،‬‬ ‫‪9136‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1368‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1367‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬ابن‬

‫"‪.‬‬ ‫الصحاح‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫‪ .‬من‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪487‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الجوهري‬

‫من كتابه "البرهان "‪.‬‬ ‫‪.)288‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الجويني‬

‫"‪.‬‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫" او "أعلام‬ ‫"معا لم السنن‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪553‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫‪ -‬الخطابي‬

‫كتابه "الفقيه و لمتفقه "‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪)934‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪185‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫البغدادي‬ ‫‪ -‬الخطيب‬

‫"‪.‬‬ ‫لحديث‬ ‫ا‬ ‫أصحاب‬ ‫شرف‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫‪)464 ،‬‬ ‫‪463‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫وفي‬

‫"‪.‬‬ ‫"السنن‬ ‫كتابه‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53 1 ، 9 0 6 ،‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫داود‬ ‫أبو‬ ‫‪-‬‬

‫القران "‪.‬‬ ‫كتابه "معا ني‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪486 ،2 5 4‬‬ ‫‪،253 ،2 4 4 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الزجاج‬

‫" ‪.‬‬ ‫الكشاف‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫‪ .‬من‬ ‫)‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫الزمخشري‬ ‫‪-‬‬

‫النقل من كتبه‪.‬‬ ‫‪ .)3‬ولم يتبين لي موضع‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬ابن الصلاح‬

‫العلم‬ ‫بيان‬ ‫"جامع‬ ‫‪ )5‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9 ،5 80 .5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫‪483‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البر‪( .‬ص‬ ‫‪ -‬ابن عبد‬

‫) من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪588‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪584 ، 1 5 6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪، 1 5 4 6 ، 1 5 4 5 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 2 6 ، 1 5 2 4 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫"‬ ‫وفضله‬

‫‪.‬‬ ‫"التمهيد)"‬

‫العزيز"‪.‬‬ ‫بن عبد‬ ‫من كتابه "سيرة عمر‬ ‫‪.)9148‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫‪ -‬ابن عبد‬

‫‪37‬‬
‫كتابه "تفسير غريب‬ ‫من‬ ‫)‪.‬‬ ‫‪1563‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫بن حبيب‬ ‫الملك‬ ‫‪ -‬عبد‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الموطا‬

‫"‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫)‪ .‬من كتابه "غريب‬ ‫‪1585‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬ابو عبيد‪( .‬ص‬

‫أن يكون‬ ‫‪ ،‬ويحتمل‬ ‫"‬ ‫القران‬ ‫مجاز‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪478‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو عبيدة‬

‫منقولا بواسطة‪.‬‬

‫"‪.‬‬ ‫الكامل‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪4‬‬ ‫‪66 ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2 1 2 ، 1‬‬ ‫‪59 ،‬‬ ‫‪186‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫‪ -‬ابن عدي‬

‫‪ .)0137 ،9136 ،1368 ،1367 ،581 ،485‬من‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫عطية‬ ‫‪ -‬ابن‬

‫تفسيره "المحرر الوجيز"‪.‬‬

‫"‪.‬‬ ‫الفلاسفة‬ ‫تهافت‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42 1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الغزا لي‬

‫من‬ ‫وما لا يصح‬ ‫)‪ .‬من رسالته "ما يصح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪431 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪591‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الفارابي‬

‫النجوم "‪.‬‬ ‫احكام‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ويحتمل‬ ‫"‬ ‫كتابه "معا ني القران‬ ‫)‪ .‬من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪478‬‬ ‫‪،803‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الفراء‬

‫منقولا بواسطة‪.‬‬ ‫يكون‬

‫رسالة‬ ‫في كتابه "تفسير‬ ‫)‪ .‬والنص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪475‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو القاسم الزجاجي‬

‫الكتاب "‪.‬‬ ‫أدب‬

‫‪، 15 70‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الأخبار"‬ ‫كتابه "عيون‬ ‫) من‬ ‫‪478‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬ابن قتيبة‬

‫وقد طبع‬ ‫‪،‬‬ ‫على علومها"‬ ‫و[لتنبيه‬ ‫العرب‬ ‫اخر أحسبه "فضل‬ ‫من كتاب‬ ‫)‬ ‫‪1565‬‬

‫كثير‪.‬‬ ‫طمس‬ ‫فيها‬ ‫عن نسخة‬

‫)‪ .‬من كتابه "الموطأ"‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪294 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫بن أنس‬ ‫‪ -‬مالك‬

‫‪38‬‬
‫‪ ،)725‬ولعل المقصود‬ ‫‪:‬‬ ‫بن عبد الواحد المقدسي الضياء‪( .‬ص‬ ‫‪ -‬محمد‬

‫والعقاب "‪.‬‬ ‫الذم‬ ‫من‬ ‫فيه‬ ‫وما ورد‬ ‫الاصحاب‬ ‫عن سب‬ ‫كتابه "النهي‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،) 1 5 4 2 ، 1 5 0 7 ، 1 5‬ويشبه‬ ‫‪30 ، 1 5 0 1 ، 1‬‬ ‫‪946 :‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫المدائني‬ ‫‪-‬‬

‫ولم يعتر عليه بعد‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النقل من كتابه "القيافة والفأل والزجر"‬ ‫يكون‬

‫‪ .) 151 1 :‬و لنقل من كتابه "المسند"‪.‬‬ ‫(ص‬ ‫بن مسرهد‪.‬‬ ‫‪ -‬مسدد‬

‫"‪.‬‬ ‫السنن‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬النسائي‬

‫"‪.‬‬ ‫البسيط‬ ‫"‬ ‫" أو‬ ‫الوسيط‬ ‫"‬ ‫تفسيره‬ ‫‪ .‬من‬ ‫‪)356‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الواحدي‬

‫"‪.‬‬ ‫"ا لجامع‬ ‫كتابه‬ ‫‪ .) 1‬من‬ ‫‪534 ، 1 5‬‬ ‫‪18 ، 1 5 1 0 :‬‬ ‫‪( .‬ص‬ ‫وهب‬ ‫ابن‬ ‫‪-‬‬

‫مصنفه‪.‬‬ ‫تسمية‬ ‫دون‬ ‫الكتاب‬ ‫فيه باسم‬ ‫الثالث ‪ :‬ما صرح‬ ‫القسم‬

‫المعجم مع تسمية مصنفيها‪:‬‬ ‫على حروف‬ ‫مرتبة‬ ‫وسأوردها‬

‫كتابه غير‬ ‫وقد شرح‬ ‫)‪.‬‬ ‫‪1312‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" (ص‬ ‫الاربع‬ ‫مقالات بطليموس‬ ‫‪" -‬شرح‬

‫كما بينت هناك ‪.‬‬ ‫واحد‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) (ص‬ ‫للجوهري‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫الصحاح‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪166 ،‬‬ ‫‪162 ،‬‬ ‫‪161 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪46 ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5 :‬‬ ‫) (ص‬ ‫ومسلم‬ ‫اللبخاري‬ ‫‪ -‬الصحيحان‬

‫‪، 1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪16 . 1‬‬ ‫‪5 1 1 ، 1‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪9 ، 1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪80 ، 1 4‬‬ ‫‪9 0‬‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪483 ، 1‬‬ ‫‪482‬‬ ‫‪،737‬‬ ‫‪،736‬‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪46 .‬‬ ‫‪167‬‬

‫‪. ) 1‬‬ ‫‪56 0‬‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪534‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪487‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) (ص‬ ‫" اللزمخشري‬ ‫‪" -‬الكشاف‬

‫‪.)959‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) (ص‬ ‫الابن الحاجب‬ ‫ا!ختصر"‬ ‫"ا‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4 2 ،‬‬ ‫‪52 1 :‬‬ ‫(ص‬ ‫لاحمد)‬ ‫ا‬ ‫المسند"‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪93‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪638‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪478‬‬ ‫‪، 4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) (ص‬ ‫لمالك‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫الموطأ‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫بهذا‪:‬‬ ‫ويلحق‬

‫‪.)023‬‬ ‫‪،46‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬السنن (ص‬

‫‪،‬‬ ‫‪1543‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3914‬‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪017‬‬ ‫‪،296‬‬ ‫‪،576‬‬ ‫‪،468 ،428 ،023 ،2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 :‬‬ ‫(ص‬ ‫‪ -‬اصخ‬

‫‪.)1548‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪436‬‬ ‫‪،716‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫الحيوان‬ ‫‪ -‬كتب‬

‫‪.)664‬‬ ‫(ص‪:‬‬ ‫الطب‬ ‫‪-‬كتب‬

‫أو مصنفه‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫فيه باسم‬ ‫ما لم يصرح‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬ ‫القسم‬

‫وقيات مصنفيها‪:‬‬ ‫حسب‬ ‫مرتبا‬ ‫من ذلك‬ ‫عليه‬ ‫وقفت‬ ‫ما‬ ‫وساسوق‬

‫‪:)255‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫بن بحر الجاحظ‬ ‫* عمرو‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫)‪ ،‬وكاد‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫إليه‬ ‫لمنسوب‬ ‫ا‬ ‫والاعتبار"‬ ‫"الدلائل‬ ‫كتاب‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫ذكره في جريدة‬ ‫‪،‬‬ ‫كتابا في هذا الباب‬ ‫أن للجاحظ‬ ‫ولا ريب‬ ‫‪.‬‬ ‫كتال! متنازع النسبة‬ ‫وهو‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،)2 1 1‬‬ ‫" (‪9‬‬ ‫الاريب‬ ‫"إرشاد‬ ‫في‬ ‫وياقوت‬ ‫" ( ‪،)2 1 1‬‬ ‫"الفهرست‬ ‫في‬ ‫النديم‬ ‫مصنفاته‬

‫لى أن ما بين أيدينا ليوم‬ ‫إ‬ ‫ذهب‬ ‫المعاصرين‬ ‫بعض‬ ‫لكن‬ ‫"التفكر والاعتبار"‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وسمياه‬

‫السندو بي‬ ‫حسن‬ ‫‪:‬‬ ‫أولئك‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫يشبه أسلوبه‬ ‫لا‬ ‫بي عثمان‬ ‫أ‬ ‫وأنه منحولى على‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫ليس‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إليه (‪47‬‬ ‫الرافعي‬ ‫رسائل‬ ‫في‬ ‫أبو رية‬ ‫)‪ ،‬ومحمود‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53 ، 4 4‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الجاحظ‬ ‫"أدب‬ ‫في‬

‫المجتهد‬ ‫المحقق‬ ‫الامام‬ ‫‪:‬‬ ‫فاولهم‬ ‫اجل‪،‬‬ ‫لنسبته‬ ‫له المصححون‬ ‫و ‪1‬لمثبتون‬ ‫‪.)2 0 8‬‬

‫"العبر‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه و طراه وسماه‬ ‫‪ ،)84‬فقد وقف‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بن إبراهيم الوزير (ت‬ ‫محمد‬

‫الخلق"‬ ‫على‬ ‫و"إيثار الحق‬ ‫‪،)37‬‬ ‫‪،33 /4‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫لقواصم‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬لاعتبار"‪ ،‬في "العواصم‬ ‫و‬

‫‪-‬‬ ‫‪،)567‬‬ ‫(‪/5‬‬ ‫القدير"‬ ‫"فتح‬ ‫) في‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 5 0 :‬‬ ‫ني (ت‬ ‫الشوكا‬ ‫‪ :‬العلامة‬ ‫)‪ .‬وثانيهم‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪96‬‬

‫‪04‬‬
‫عناية‬ ‫وللزيدية هناك‬ ‫‪،‬‬ ‫اليمن‬ ‫في مكتبات‬ ‫خطية‬ ‫نسخ‬ ‫الكتاب‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫وأثنى عليه كذلك‬

‫وثالثهم‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بها خزائنهم‬ ‫احتفظت‬ ‫عن اصول‬ ‫طع‬ ‫‪ ،‬وكثير منه‬ ‫بتراث المعتزلة وتهمم‬

‫خبرة بطر ئق الكلام و نسا‬ ‫به‬ ‫وحسبك‬ ‫‪،‬‬ ‫الرافعي‬ ‫صادق‬ ‫الادب لعصره مصطفى‬ ‫إمام‬

‫به‪:‬‬ ‫‪ 1‬يوصيه‬ ‫سنة ‪289‬‬ ‫الكتاب بحلب‬ ‫لابي ريه حين طع‬ ‫فقد كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الجاحظ‬ ‫ببيان‬

‫لكتاب‪،‬‬ ‫كتاب جديد اسمه كتاب الدلائل والاعتبار‪ ،‬فلا يفتك هذا‬ ‫للجاحظ‬ ‫"طع‬

‫لأنه أغار فيه على آراء‬ ‫؛‬ ‫في الرأي والفكر‬ ‫همها‬ ‫أ‬ ‫بل لعله‬ ‫‪،‬‬ ‫الجاحظ‬ ‫من أهم كتب‬ ‫وهو‬

‫هذا‬ ‫الله‬ ‫رحم‬ ‫‪،‬‬ ‫سريّة‬ ‫بها في عبارة‬ ‫وجاء‬ ‫المخلوقات‬ ‫الفلاسفة القدماء في حكمة‬

‫إليه‬ ‫‪ ،‬فكتب‬ ‫صاحمه‬ ‫بذلك‬ ‫يقنع‬ ‫)‪ .‬ولم‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪47‬‬ ‫)"‬ ‫"الرسائل‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫زمنه‬ ‫وأهل‬ ‫وزمنه‬ ‫الرجل‬

‫‪.‬‬ ‫كتاب‬ ‫إثبات‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫فأجابه الرافعي‬ ‫‪،‬‬ ‫يسأله رايه في نسبة الكتاب‬ ‫‪3191‬‬ ‫سنة‬

‫مقابلة الكتاب بأسلوبه في‬ ‫إلا‬ ‫غيره وزور غيره عليه‬ ‫زور على‬ ‫لجاحظ‬ ‫كا‬ ‫لمؤلف‬

‫ضعيفة‬ ‫عبارات‬ ‫و[لراجح أن كتاب دلائل الاعتبار له لولا بعض‬ ‫‪،‬‬ ‫دقائقه وتفاصيله‬

‫‪.)2 0‬‬ ‫" (‪8‬‬ ‫"الرسائل‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫أثنائه‬ ‫في‬ ‫تعترض‬

‫التاج المنسوب‬ ‫بكتاب‬ ‫قديما سنة ‪ 1 19 4‬بالمطبعة الاميرية ملحقا‬ ‫بمصر‬ ‫الكتاب‬ ‫طع‬

‫الطباخ في مطبعته العلمية بحلب‬ ‫راغب‬ ‫محمد‬ ‫ولم يشتهر‪ ،‬ثم نشره الشيخ‬ ‫‪،‬‬ ‫للجاحظ‬

‫وذاع ‪،‬‬ ‫فاشتهر‬ ‫‪،‬‬ ‫والتدبير"‬ ‫الخلق‬ ‫على‬ ‫والاعتبار‬ ‫"الدلائل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1‬بعنوان‬ ‫‪289‬‬ ‫سنة‬

‫الالماني كرنكو‬ ‫المستشرق‬ ‫لنسخة التي اعتمد عليها‪ ،‬ووقف‬ ‫مقدمته من‬ ‫وسقطت‬

‫مجلة المجمع‬ ‫"‬ ‫البريطاني فنشر مقدمتها في‬ ‫على نسخة متأخرة للكتاب في المتحف‬

‫‪.)561 -‬‬ ‫(‪558 /9‬‬ ‫العلمي لعربي" بدمشق‬

‫نسبا شتى‪:‬‬ ‫ونسب‬ ‫‪،‬‬ ‫وتناهبه النساخ والمؤلفون‬

‫الجعفي‪،‬‬ ‫بن عمر‬ ‫المفضل‬ ‫أملاه على‬ ‫نه‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضد‬ ‫الصادق‬ ‫لى جعفر‬ ‫إ‬ ‫* فنسب‬

‫‪ )4 5‬في‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النجالثي (ت‬ ‫‪:‬‬ ‫منهم‬ ‫الكتاب‬ ‫وأقدم من نسب‬ ‫‪،‬‬ ‫و نفرد الشيعة بهذه النسبة‬

‫بن‬ ‫علي‬ ‫الاعتبار‪ ،‬ثم ابن طاووس‬ ‫على‬ ‫لحث‬ ‫وا‬ ‫الفكر‬ ‫كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ ،‬وسماه‬ ‫‪1‬‬ ‫رجاله (‪1 1 2‬‬

‫"كشف‬ ‫‪:‬‬ ‫كتابيه‬ ‫في‬ ‫‪)664‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو القاسم (ت‬ ‫الحسني‬ ‫بن جعفر بن طاووس‬ ‫موسى‬

‫في‬ ‫‪ ،)9‬وسماه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫"‬ ‫الاسفار و لأزمان‬ ‫أخطار‬ ‫‪ )9‬و "الأمان من‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫"‬ ‫المحجة‬

‫الله‬ ‫عليه السلام فيما خلق‬ ‫الذي أملاه مولانا الصادق‬ ‫بن عمر‬ ‫المفضل‬ ‫كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬

‫‪41‬‬
‫معرفة وجوه الحكمة في إنشاء العالم‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬ ‫وسماه في‬ ‫الاثار‪،‬‬ ‫جلاله من‬ ‫جل‬

‫عليه كثيرا‪.‬‬ ‫وأثنى‬ ‫‪.‬‬ ‫سراره‬ ‫أ‬ ‫واظهار‬ ‫السفلي‬

‫ذكره ‪.‬‬ ‫عند‬ ‫عباراتهم‬ ‫ولذا اختلفت‬ ‫‪،‬‬ ‫عندهم‬ ‫علمي‬ ‫له اسم‬ ‫البين أنه لم يكن‬ ‫ومن‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪5 2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3 ، 4 9‬‬ ‫‪/6 ، 4‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪4‬‬ ‫"‬ ‫" لذريعة‬ ‫‪:‬‬ ‫وانظر‬

‫)‪ ،‬وفزقه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪57‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫الانوار"‬ ‫بحار‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫) بتمامه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 1 1 :‬‬ ‫(ت‬ ‫المجلسي‬ ‫وأدرجه‬

‫منهم‪.‬‬ ‫غير واحد‬ ‫وشرحه‬ ‫‪،‬‬ ‫ألفاظه‬ ‫عليه وشرح‬ ‫كثيرة من كتابه وعلق‬ ‫في مواضع‬

‫في إيران والهند‪،‬‬ ‫قديما‬ ‫وبه طبع‬ ‫)"‪،‬‬ ‫المفضل‬ ‫توحيد‬ ‫"‬ ‫عند متأخر يهم باسم‬ ‫و شتهر‬

‫‪،‬‬ ‫اعتمدت‬ ‫التي‬ ‫) وهي‬ ‫‪1‬‬ ‫الثانية ‪4 0 6 :‬‬ ‫(الطبعة‬ ‫ببيروت‬ ‫الوفاء‬ ‫مؤسسة‬ ‫في‬ ‫وحديثا‬

‫العربي"‬ ‫الادب‬ ‫تاريخ‬ ‫"‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرها‬ ‫ومشهد‬ ‫وبرنستون‬ ‫الازهرية‬ ‫في‬ ‫الخطية‬ ‫ونسخه‬

‫‪.)927‬‬ ‫‪،27‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬ ‫تاريخ‬ ‫"‬ ‫و‬ ‫‪،)26 1‬‬ ‫‪،26 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫مقبول‬ ‫‪،‬‬ ‫الشيعة‬ ‫عند متقدمي مؤرخي‬ ‫فاسد المذهب‬ ‫الرواية‬ ‫غال مضطرب‬ ‫والمفضل‬

‫يعد‬ ‫‪ :)2 4‬إن ما كان‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫"‬ ‫المقال‬ ‫تنقيج‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫عند متأخر يهم‪ ،‬كما قال المامقاني‬

‫وقد وضع‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫!‬ ‫التشيع‬ ‫مذهب‬ ‫ضروريات‬ ‫غلوا عند قدماء الشيعة تعده الشيعة الان من‬

‫الفائق في رو ة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ترجمته‬ ‫لمصادر‬ ‫وانظر‬ ‫‪.‬‬ ‫محققيهم‬ ‫كثير باعتراف‬ ‫عليه وزيد شي‬

‫"‬ ‫الرجال‬ ‫"اختيار معرفة‬ ‫وأقدمها‪:‬‬ ‫وأهمها‬ ‫‪.)92‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫"‬ ‫الامام لصادق‬ ‫واصحاب‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫" (‪2‬‬ ‫النجاشي‬ ‫و "رجال‬ ‫‪،)6 1 2‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫للطوسد‬

‫و هل‬ ‫الصادق‬ ‫وما هو من طريقة جعفر‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه النسبة لائحة ظاهرة‬ ‫على‬ ‫الوضع‬ ‫ودلالل‬

‫لحقوا‬ ‫‪ ،‬وأ‬ ‫إملائه‬ ‫لسبب‬ ‫ركيكة‬ ‫في أوله قصة‬ ‫القوم فجعلوا‬ ‫وتحامق‬ ‫‪،‬‬ ‫بسبيل‬ ‫عصره‬

‫عليه علا لي‬ ‫وأسلوبا‪ ،‬وبنى معاصروهم‬ ‫باخره مادة رافضية تباين الكتاب روخا‬

‫‪.‬‬ ‫وقصورا‬

‫بأن في نسبته‬ ‫فأجاب‬ ‫‪،‬‬ ‫بن إبراهيم سنة ‪1377‬‬ ‫الكتاب على الشيخ محمد‬ ‫وقد عرض‬

‫فكتب‬ ‫وما قيه من الحق‬ ‫‪،‬‬ ‫البيت‬ ‫وأن في اخره غلوا في أهل‬ ‫شكا‪،‬‬ ‫الصادق‬ ‫إلى جعفر‬

‫والرسائل"‬ ‫"الفتاوى‬ ‫‪.‬‬ ‫القيم وغيره تغني عنه‬ ‫بهم كابن‬ ‫الائمة المقتدى‬ ‫من‬ ‫المحققين‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪2 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪13‬‬

‫بعنوانات‬ ‫عديدة‬ ‫طبعات‬ ‫وطبع‬ ‫‪،‬‬ ‫قليلة‬ ‫مع إضافات‬ ‫‪،‬‬ ‫الغز لي‬ ‫بي حامد‬ ‫أ‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫ونسب‬ ‫ك!‬

‫‪42‬‬
‫‪- 586‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخلق (ص‬ ‫التي عقدها للتفكر في عجائب‬ ‫يستوعبه في الفصول‬

‫‪ ،)608‬وله بين تضاعيفها تعليقات و ستطرادات‪.‬‬

‫(ت‪:)276 :‬‬ ‫ابن قتيبة‬ ‫*‬

‫"‪،‬‬ ‫في المخلوقات‬ ‫"‪ ،‬و "أسرار الحكمة‬ ‫الله‬ ‫في مخلوقات‬ ‫الحكمة‬ ‫"‬ ‫منها‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مختلفة‬

‫في القسم‬ ‫(‪)257‬‬ ‫"‬ ‫الغزا لي‬ ‫مؤلفات‬ ‫"‬ ‫في كتابه‬ ‫بدوي‬ ‫الرحمن‬ ‫لدكتور عبد‬ ‫وأورده‬

‫(‪/6‬‬ ‫"‬ ‫الطبقات‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫السبكي‬ ‫ذكر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشك‬ ‫ولم يبين سبب‬ ‫‪،‬‬ ‫في نسبته‬ ‫المشكوك‬

‫بي حامد‪:‬‬ ‫أ‬ ‫تصانيف‬ ‫من‬ ‫) وغيرهما‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫في "الاتحاف‬ ‫و لزبيدي‬ ‫‪،)227‬‬

‫قد‬ ‫نسبته إليه ويكون‬ ‫أن تصح‬ ‫يحتمل‬ ‫أرادوا هذا؟ وهل‬ ‫فهل‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫الله‬ ‫صنع‬ ‫عجائب‬ ‫"‬

‫الجاحظ؟‬ ‫كتاب‬ ‫أغار فيه على‬

‫ففي مقدمة النسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫نسبة مشكلة‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الانباري‬ ‫بن نوح‬ ‫لى جبريل‬ ‫إ‬ ‫ونسب‬ ‫جم!‬

‫فما‬ ‫‪،‬‬ ‫المتقدمين‬ ‫الحكماء‬ ‫من‬ ‫هذا جماعة‬ ‫كتابنا‬ ‫مثل‬ ‫وقد ألف‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫المنسوبة للجاحظ‬

‫صدر‬ ‫؟ لأنه‬ ‫الانباري‬ ‫نوح‬ ‫بن‬ ‫جبريل‬ ‫‪:‬‬ ‫منه ‪ ،‬فمنهم‬ ‫معانيه ‪ ،‬ولا بينوا المشكل‬ ‫أوضحوا‬

‫ونظمه‬ ‫‪،‬‬ ‫منغلق‬ ‫بكلام‬ ‫وصدره‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلاسفة‬ ‫ورتبه ترتيب‬ ‫‪،‬‬ ‫ولا مقدمة‬ ‫كتابه بغير خطبة‬

‫منسوبة‬ ‫عليها ابن القيم كانت‬ ‫التي وقف‬ ‫أن النسخة‬ ‫ولا ريب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫‪..‬‬ ‫نظماً غير متسق‬

‫ثم‬ ‫‪، "..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الانباري‬ ‫نوح‬ ‫بن‬ ‫جبريل‬ ‫الفاضل‬ ‫بخط‬ ‫قرأت‬ ‫"‬ ‫‪:)632‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فقد قال (ص‬ ‫إليه ‪،‬‬

‫) نسخة‬ ‫(‪4836‬‬ ‫أيا صوفيا‬ ‫خزانة‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫جمة‬ ‫تر‬ ‫هذا‬ ‫لجبريل‬ ‫ولم أجد‬ ‫‪.‬‬ ‫منه‬ ‫نقل نصا‬

‫العربي"‬ ‫الادب‬ ‫تإريخ‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬انظر‪:‬‬ ‫أيام المتوكل‬ ‫أنه صنفه‬ ‫وفيها‬ ‫‪،‬‬ ‫إليه‬ ‫منسوبة‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬

‫أو‬ ‫لجاحظ‬ ‫وا‬ ‫الكتاب الاصلي‬ ‫جبريل ؟ وهل هو صاحب‬ ‫فهل هي بخط‬ ‫)‪.‬‬ ‫(‪128 /3‬‬

‫غيره ناقلون عنه؟‬

‫التفكر والاعتبار"‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫في هذا الباب بعنوان‬ ‫‪ )2 43‬كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫المحاسبي‬ ‫* وللحارث‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪53‬‬ ‫"‬ ‫الجاحظ‬ ‫أدب‬ ‫"‬ ‫في‬ ‫السندوبي‬ ‫وأبدى‬ ‫(‪،)236‬‬ ‫"‬ ‫الفهرست‬ ‫"‬ ‫ذكره النديم في‬

‫ولم يعثر عليه بعد‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫كتابنا‬ ‫هو أصل‬ ‫أن يكون‬ ‫احتمال‬

‫متقدم‬ ‫أنه مصدر‬ ‫وحسبنا‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫نسبة‬ ‫ههنا تحرير‬ ‫من غرضنا‬ ‫فليس‬ ‫‪،‬‬ ‫وإنا ما كان‬

‫ابن القيم اعتمد عليه وأفاد منه‪.‬‬ ‫قبل زمن‬ ‫معروف‬

‫‪43‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪483-‬‬ ‫‪477‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأخبار" (ص‬ ‫من كتابه "عيون‬ ‫ونقل‬

‫‪:)31‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(ت ‪:‬‬ ‫الطبري‬ ‫بن جرير‬ ‫محمد‬ ‫* أبو جعفر‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪953 - 1‬‬ ‫‪537‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪488‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪486‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاثار" (ص‬ ‫تهذيب‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫‪:)32 1 :‬‬ ‫(ت‬ ‫ابن دريد‬ ‫أبو بكر‬ ‫*‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪52 1 :‬‬ ‫" (ص‬ ‫كتابه "الاشتقاق‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫‪:)365‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫* القفال الشاشي‬

‫وأثنى‬ ‫‪)649‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪ ،)86‬وذكره‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشريعة " (ص‬ ‫محاسن‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫عليه‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪436‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫المرنص‬ ‫* الشريف‬

‫‪ ،)1 191‬ولعله نقل عنها‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫على المنجمين‬ ‫الرد‬ ‫ونقل من رسالته في‬

‫بواسطة‪.‬‬

‫‪:)465‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القشيري (ت‬ ‫بو الحسين‬ ‫*‬

‫‪.)4 54 ،‬‬ ‫‪438 -‬‬ ‫‪435‬‬ ‫‪:‬‬ ‫من كتابه "الرسالة القشيرية " (ص‬ ‫ونقل‬

‫‪:)5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الأصفهاني‬ ‫* الراغب‬

‫‪.)22‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ونقل من تفسيره (ص‬

‫‪:)5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لي (ت‬ ‫الغزا‬ ‫* أبو حامد‬

‫من كتبه‪:‬‬ ‫ونقل‬

‫فضل‬ ‫في وجوه‬ ‫‪" -‬إحياء علوم الدين "‪ ،‬فانتفع بكتاب العلم عند البحث‬

‫‪44‬‬
‫التفكر‬ ‫كتاب‬ ‫واستوعب‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫مع تعليقات طوال ونقول من مصادر‬ ‫العلم ‪،‬‬

‫الانسان وغيره (ص‪:‬‬ ‫خلق‬ ‫وفضله ومجاريه وعجائب‬ ‫التفكر‬ ‫عند الكلام في‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫‪)583- 5 15‬‬

‫‪.)829 - 979 ،789 - 749‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪" -‬المستصفى"‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪18 ، 1 4 1 6 ، 1 4 1 4 :‬‬ ‫" (ص‬ ‫الفلاسفة‬ ‫تهافت‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)538‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫* الزمخشري‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4 :‬‬ ‫" (ص‬ ‫كتابه "الكشاف‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4 8 :‬‬ ‫(ت‬ ‫ني‬ ‫الشهرستا‬ ‫*‬

‫‪،889 -‬‬ ‫‪839‬‬ ‫‪،789‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪749 -‬‬ ‫‪729‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نهاية الأقدام " (ص‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫‪.)99 1 ،‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪:)795‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫لجوزي‬ ‫ا‬ ‫ابن‬ ‫*‬

‫من كتابيه‪:‬‬ ‫ونقل‬

‫‪.)083 :‬‬ ‫(ص‬ ‫)"‬ ‫لمدهش‬ ‫"ا‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪136‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫‪" -‬زاد المسير"‬

‫‪:)6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الرازي‬ ‫الدين‬ ‫فخر‬ ‫*‬

‫وغيرها)‪،‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪282 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪926 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪917‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" (ص‬ ‫لمكتوم‬ ‫ا‬ ‫"السر‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫به في بعض‬ ‫وصرح‬ ‫!‬ ‫تصريح‬ ‫دون‬ ‫المصعف‬ ‫فنقل كثيرا عن‬ ‫‪،‬‬ ‫و تى الزبيدي في شرحه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫المواضع‪.‬‬

‫‪45‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1365‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرازي له (ص‬ ‫لى تصنيف‬ ‫إ‬ ‫وأشار‬

‫السلام (ت ‪:)066 :‬‬ ‫* العز بن عبد‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 :‬‬ ‫" (ص‬ ‫الأحكام‬ ‫قواعد‬ ‫"‬ ‫كتابه‬ ‫من‬ ‫ونقل‬

‫‪:)728‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن تيمية (ت‬ ‫أبو العباس‬ ‫*‬

‫من كتبه‪:‬‬ ‫ونقل‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" (ص‬ ‫الصحبح‬ ‫‪" -‬الجواب‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أبي ذر" (ص‬ ‫حديث‬ ‫شرح‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬

‫‪.)77‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ادم (ص‬ ‫‪ -‬فتيا في الجنة التي أسكنها‬

‫لم‬ ‫اخر‪ ،‬لكن‬ ‫مصدر‬ ‫أرتاب في أنها منقولة عن‬ ‫التي لا‬ ‫ومن المواضع‬

‫نثر‬ ‫جنس‬ ‫‪ ،‬فانها من‬ ‫المنجمين‬ ‫فيها كذب‬ ‫التي ظهر‬ ‫الحوادث‬ ‫‪ :‬سرد‬ ‫إليه‬ ‫أهتد‬

‫العماد الكاتب و لقاضي الفاضل و ضرابهما‪.‬‬

‫المتعين‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫العلم‬ ‫شكر‬ ‫أن التصريح بالعزو عند النقل من‬ ‫ولا ريب‬

‫في‬ ‫المصنف‬ ‫زال أهل العلم ‪ -‬ومنهم‬ ‫ما‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫وخلافه ليس عرفا مقبولا بحال‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫إضافة الفائدة لقائلها ونسبتها‬ ‫على فضل‬ ‫من كتبه ‪ -‬ينصون‬ ‫مواضع‬

‫له‬ ‫فلعل‬ ‫‪،‬‬ ‫محجته‬ ‫على من حاد عن‬ ‫وينكرون‬ ‫كتبهم ‪،‬‬ ‫ويتمثلونه في‬ ‫صاحبها‪،‬‬

‫النقل في هذه المواضع‪.‬‬ ‫عذزا في ترك الإفصاح عن‬

‫! ! !‬

‫‪46‬‬
‫الكتاب‬ ‫على‬ ‫الثناء‬

‫كما قالوا‪ ،‬وسأسوق‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫من أهل العلم‬ ‫أثنى على الكتاب غير واحد‬

‫للمصنف‪.‬‬ ‫بعبارات أخرى‬ ‫أتبعها‬ ‫تهم ثم‬ ‫عبارا‬ ‫بعض‬

‫نفيس! عزيز المقاصد‪،‬‬ ‫‪" :) 7013‬وهو كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫خان (ت‬ ‫حسن‬ ‫قال صديق‬

‫إلي"(‪.)1‬‬ ‫وأحسن‬ ‫تعالى به علي‬ ‫الله‬ ‫من‬

‫(‪.)2‬‬ ‫"‬ ‫نظيره فى الاسلام‬ ‫لا يوجد‬ ‫كتاب‬ ‫وقال ايضا‪" :‬وهو‬

‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫نسخته‬ ‫على ظهر‬ ‫‪)1317‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نعمان الالوسي (ت‬ ‫وكتب‬

‫مثيل "‪.‬‬ ‫بابه‬ ‫له في‬ ‫ليس‬ ‫‪،‬‬ ‫جليل‬ ‫كتاب‬ ‫"وهو‬ ‫ذريته ‪:‬‬ ‫أوقفها على‬

‫‪:)19 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫السالكين‬ ‫في "مدارج‬ ‫فقال‬ ‫‪،‬‬ ‫كتابه‬ ‫على‬ ‫المصنف‬ ‫و ثنى‬

‫بديع في معناه "‪.‬‬ ‫كتاب‬ ‫"وهو‬

‫"وحسبك‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫ومن ذلك‬ ‫مباحثه (‪،)3‬‬ ‫و ثنى في الكتاب على بعض‬

‫منفعته من هذا الكتاب "‪.‬‬ ‫وعظيم‬ ‫بهذا الفصل‬

‫حقيق‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الكنوز في هذا الكتاب‬ ‫‪ ،‬فإنه من‬ ‫"فتدبر هذا الفصل‬ ‫‪:‬‬ ‫وقوله‬

‫بأن تثنى عليه الخناصر"‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪79‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫لعلوم‬ ‫ا‬ ‫ا بجد‬ ‫"‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪.)2 2 4‬‬ ‫(‬ ‫الاعتبار"‬ ‫او لي‬ ‫يقظة‬ ‫"‬ ‫( ‪)2‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 4 5 ، 1‬‬ ‫‪913 ، 1‬‬ ‫‪135 ،‬‬ ‫‪579 ،‬‬ ‫‪529‬‬ ‫‪،897‬‬ ‫‪،783‬‬ ‫‪،727‬‬ ‫‪،285 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪،87‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ص‬ ‫(‪)3‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪47‬‬
‫مختصرة‬ ‫إليك‬ ‫العالم في هذا المقام ألقيت‬ ‫طرق‬ ‫مجامع‬ ‫فهذه‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫وقوله‬

‫لا‬ ‫ولعلك‬ ‫الباطل ‪،‬‬ ‫منها‪ ،‬وإبطال‬ ‫الصواب‬ ‫وترجيح‬ ‫دلتها‪،‬‬ ‫بذكر قواعدها و‬

‫تجد هذا التفصيل والكلام على هذه المذاهب وأصولها في كتابب من كتب‬

‫"‪.‬‬ ‫القوم‬

‫ق‪ ،‬ت ‪،‬‬ ‫(د‪،‬‬ ‫ومن ذلك ما وقع في خا تمة الكتاب في الأصول الخطية‬

‫بعضها منقول من نسخة المصنف وبعضها مقابل‬ ‫عتيقة‬ ‫ص)‪ ،‬وهي أصول‬

‫الكتاب المسمى‬ ‫نجز‬ ‫"‬ ‫ونصها‪:‬‬ ‫القيم ‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫عليها‪ ،‬ونظم الكلام يشبه أسلوب‬

‫بدائع‬ ‫وفيه من‬ ‫‪،‬‬ ‫يمله الجليس‬ ‫‪ ،‬لا‬ ‫نفيس‬ ‫كتاب‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بمفتاح دار السعادة‬

‫ما‬ ‫البحوث‬ ‫وفيه من‬ ‫‪،‬‬ ‫في سواه‬ ‫ذلك‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬ ‫الفوائد وفرائد القلائد ما‬

‫لمعناه ؛‬ ‫موافق‬ ‫ولفظه‬ ‫‪،‬‬ ‫لمسماه‬ ‫مطابق‬ ‫واسمه‬ ‫منتهاه ‪،‬‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫علم‬ ‫كل‬ ‫يستقمي‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(‪1‬‬ ‫"‬ ‫لى دار السعادة‬ ‫إ‬ ‫الإفادة ما يحدو‬ ‫فان فيه من‬

‫! ! !‬

‫أخي‬ ‫تحقيق‬ ‫مقدمة‬ ‫كتبه واشادته بتحريراته ومباحثه‬ ‫على‬ ‫المصنف‬ ‫ثناء‬ ‫انظر لتوجيه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪5)33‬‬ ‫العمران ل "بدائع الفوائد" (‪،32‬‬ ‫الثيخ علي‬

‫‪48‬‬
‫الأصول لخطية‬ ‫ا‬ ‫وصف‬

‫تيسر الوقوف عليه‪-‬‬ ‫فيما‬ ‫ودور الكتب ‪-‬‬ ‫تحتفظ خزائن المخطوطات‬

‫هي‬ ‫انتخبت منها خمسة‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫"مفتاح دار السعادة‬ ‫أصلا خطيا لكتاب‬ ‫عشر‬ ‫بثلاثة‬

‫أصحها و علاها‪ ،‬واستانست بسادس نسخ سنة ‪ ،786‬بالاضافة لاصل من‬

‫منها‪،‬‬ ‫معتمدي‬ ‫وسا تي على وصف‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫التاسع لاحد مختصرات‬ ‫القرن‬

‫الفهارس ضلة‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫وما نسب‬ ‫‪،‬‬ ‫ثم أشير لباقي الاصول‬

‫فهي‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لمعتمدة‬ ‫ا‬ ‫* أما الأصول‬

‫مكتبة داماد إبراهيم باشا (د)‪:‬‬ ‫‪ - 1‬نسحة‬

‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫إسماعيل‬ ‫كتبها الامام الحاقظ‬ ‫‪،‬‬ ‫تامة نفيسة‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬

‫بخطه‬ ‫‪،‬‬ ‫عشرة سنة‬ ‫بخمس‬ ‫سنة ‪ ،766‬بعد وقاة المصنف‬ ‫البعلي (‪)1‬‬ ‫بردس‬

‫المجود‪.‬‬ ‫المضبوط‬

‫المكتبة السليمانية‬ ‫إبراهيم باشا‪ ،‬ضمن‬ ‫بمكتبة داماد‬ ‫و صلها محفوظ‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪4 1 3‬‬ ‫(‬ ‫بتركيا ‪ ،‬برقم‬

‫‪ ،‬ورحل‬ ‫لحديث‬ ‫با‬ ‫‪ ،‬وعني‬ ‫طائفة‬ ‫من‬ ‫وسمع‬ ‫‪،72 0‬‬ ‫سنة‬ ‫الدين ‪ ،‬ولد‬ ‫أبو الفداء‪ ،‬عماد‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫لحديث"‬ ‫ا‬ ‫في غريب‬ ‫"النهاية‬ ‫الكثير‪ ،‬نظم‬ ‫وكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وقرا بنفسه‬ ‫لى دمشق‬ ‫إ‬ ‫في طلبه‬

‫لحفاظ‬ ‫ا‬ ‫احد‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫به جماعة‬ ‫وتخرج‬ ‫وغيرها‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫" للذهبي‬ ‫لحفاظ‬ ‫ا‬ ‫و"طبقات‬

‫شوال‬ ‫من‬ ‫في العشر الاو خر‬ ‫توفي‬ ‫‪،‬‬ ‫الديانة‬ ‫كثير‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلق‬ ‫حسن‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنفين‬ ‫المكثرين‬

‫حاشيته‬ ‫وفي‬ ‫‪)287‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫الوابلة‬ ‫)‪ ،‬و"السحب‬ ‫‪1‬‬ ‫"الرد الوافر" ( ‪6 1‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫‪7840‬‬ ‫سنة‬

‫جمته‪.‬‬ ‫تر‬ ‫مصادر‬

‫‪94‬‬
‫من‬ ‫نحو‬ ‫‪ 23‬سطرا‪ ،‬وفي السطر‬ ‫وعدد أوراقها ‪ 32 5‬ورقة ‪ ،‬في الصفحة‬

‫‪ 17‬كلمة‪.‬‬

‫ابن بردس‬ ‫ضبط‬ ‫فأول ذلك‬ ‫العناية ‪،‬‬ ‫وقد لقيت هذه النسخة ضروبا من‬

‫المهمل‬ ‫الحرف‬ ‫فوق‬ ‫فيضع‬ ‫‪،‬‬ ‫الاهمال‬ ‫وعنايته بعلامات‬ ‫‪،‬‬ ‫بالشكل‬ ‫نصها‬

‫ثم مقابلته لها على‬ ‫‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫يكاد يخل‬ ‫لا‬ ‫علامة كقلامة الظفر المضجعة‪،‬‬

‫في طرر النسخة‬ ‫المثبتة‬ ‫لكن التصحيحات‬ ‫‪،‬‬ ‫على ذلك‬ ‫ينص‬ ‫لم‬ ‫الاصل وإن‬

‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 ،‬‬ ‫‪ /‬أ‪ / 12 ،‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪0 ،‬‬ ‫‪/8‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫أ‪/6 ،‬‬ ‫‪ ،‬أ‪/4 ،‬‬ ‫ب‬ ‫‪/3‬‬ ‫" (ق‬ ‫ب "صح‬ ‫المختومة‬

‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ب ‪ /5 ،‬أ‪0 ،‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(ق ‪ /2‬ب‬ ‫السقط‬ ‫‪ ،).‬واللحق واستدراك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪ / 17‬ب‬ ‫‪،1‬‬

‫المقابلة‪.‬‬ ‫يدلان على‬ ‫منهما ورقة =‬ ‫‪ ،).‬ولا تكاد تخلو‬ ‫ا‪..،‬‬

‫كلمة‬ ‫وفوقه‬ ‫مجودا‪،‬‬ ‫لحبر أعاد كتابته في الطرة‬ ‫ا‬ ‫فيه القلم أو‬ ‫وما طغى‬

‫أ‪/ 08 ،‬‬ ‫‪ /5‬ب ‪/75 ،‬‬ ‫أ‪1 ،‬‬ ‫‪/93‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /3‬ب‬ ‫‪0‬‬ ‫(ق‬ ‫ب "صح)"‬ ‫"‪ ،‬وربما ختمه‬ ‫"بيان‬

‫ب ‪.)...،‬‬

‫كبير محئر‪.‬‬ ‫ونحوها‪ ،‬فيكتبها بخط‬ ‫ويميز الفصول‬

‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫دار السعادة‬ ‫بمفتاج‬ ‫المسمى‬ ‫الكتاب‬ ‫"نجز‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬ ‫النسخة‬ ‫وختم‬

‫ما لا يوجد‬ ‫القلائد‬ ‫بدائع الفوائد وفرائد‬ ‫‪ ،‬وفيه من‬ ‫لجليس‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬لا يمله‬ ‫نفيس‬ ‫كتاب‬

‫مطابق‬ ‫واسمه‬ ‫‪،‬‬ ‫لى منتهاه‬ ‫إ‬ ‫علم‬ ‫كل‬ ‫يستقصد‬ ‫ما‬ ‫وفته من البحوث‬ ‫‪،‬‬ ‫في سواه‬ ‫ذلك‬

‫لى دار السعادة ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫الافادة ما يحدو‬ ‫فإن فيه من‬ ‫؛‬ ‫لمعناه‬ ‫ولفظه موافق‬ ‫‪،‬‬ ‫لمسماه‬

‫والمعترف‬ ‫‪،‬‬ ‫أحواله عليه‬ ‫في جميع‬ ‫المتوكل‬ ‫إليه ‪،‬‬ ‫الله‬ ‫يد أفقر حلق‬ ‫على‬ ‫وذلك‬

‫‪،‬‬ ‫بن بردس‬ ‫بن محمد‬ ‫إسماعيل‬ ‫‪:‬‬ ‫و لصميء في القول والعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫بالخطأ والزلل‬

‫المكرم عام ستة‬ ‫شعبان‬ ‫في التاسع عشر من شهر‬ ‫وكان تمام ذلك‬ ‫الله عنه ‪،‬‬ ‫عفا‬

‫ونعم الوكيل "‪.‬‬ ‫الله‬ ‫وحسبنا‬ ‫النبوية ‪،‬‬ ‫مئة من الهجرة‬ ‫وسبع‬ ‫وستين‬

‫‪05‬‬
‫المصنف‪،‬‬ ‫ولا يبعد أن يكون أصل‬ ‫‪،‬‬ ‫الذي نقل عنه‬ ‫ولم يذكر الاصل‬

‫العهد والد ر‪.‬‬ ‫لقرب‬

‫كما‬ ‫الكتابة ‪،‬‬ ‫في‬ ‫أسرع‬ ‫إذا‬ ‫وتعليقه وتركه الاعجام‬ ‫المصنف‬ ‫ولعسر خط‬

‫كثير من‬ ‫‪ ،‬اشتبهت‬ ‫"‬ ‫الهجرتين‬ ‫كتابه "طريق‬ ‫مسودة‬ ‫من‬ ‫بخطه‬ ‫تراه فيما وصلنا‬

‫وأبقوها‬ ‫‪،‬‬ ‫رسما كما رأوها في الاصل‬ ‫فرسموها‬ ‫‪،‬‬ ‫على نساخ الكتاب‬ ‫المواضع‬

‫وفي مواضع‬ ‫‪،‬‬ ‫ابن بردس‬ ‫في ذلك‬ ‫وأمثلهم طريقة‬ ‫قراءة ‪،‬‬ ‫محتملة لاكثر من‬

‫‪.‬‬ ‫فكتبوها محرفة عن جادة الصواب‬ ‫القراءة‬ ‫اجتهدوا في‬ ‫بالقليلة‬ ‫ليست‬

‫كثيرة من الطرر احتمالات‬ ‫يبدي في مواضع‬ ‫وجدنا ابن بردس‬ ‫ولذا‬

‫‪/73 ،‬‬ ‫ب‬ ‫‪/43‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫أ‪/37 ،‬‬ ‫‪/2 1‬‬ ‫في (ق‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ب "لعله‬ ‫للقراءة ‪ ،‬مبدوءة‬ ‫أخرى‬

‫ا‪.)...،‬‬ ‫ا‪/86 ،‬‬

‫لى قراءة‬ ‫إ‬ ‫يشير‬ ‫رايته‬ ‫‪ /‬ب)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪59‬‬ ‫ب‪،‬‬ ‫‪/78‬‬ ‫(ق ‪ /75‬ب‪،‬‬ ‫قليلة‬ ‫وقي مرات‬

‫لها ب "خ"‪.‬‬ ‫ويرمز‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫نسخة‬

‫‪ /‬ا)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 4‬‬ ‫فيما اقدر‪ ،‬كما في (ق‬ ‫‪،‬‬ ‫طرة الأصل‬ ‫وربما نقل تعليقا من‬

‫فقرأ‬ ‫‪،‬‬ ‫بن حميد‪ ،‬ولم أعثر على ترجمته‬ ‫وجاء بعده عثمان بن علي‬

‫أقل‬ ‫وقابلها (أو ثلثها لاخير على‬ ‫‪،‬‬ ‫بلد ابن بردس‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة بقلعة بعلبك‬

‫في الطرر بخط‬ ‫ثبته‬ ‫منها و‬ ‫سقط‬ ‫ما‬ ‫تقدير) على أصل اخر‪ ،‬واستدرك بعض‬

‫كسلفهب‬ ‫وصدرها‬ ‫للقراءة ‪،‬‬ ‫وأبدى احتمالات أخرى‬ ‫‪،‬‬ ‫النقط‬ ‫من‬ ‫مهمل‬

‫"‪.‬‬ ‫"لعله‬

‫وأثبت منها في‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫وقد انتفعت بهذه القراءات في تحقيق نص‬

‫‪.‬‬ ‫للصواب‬ ‫ما رأيته محتملا‬ ‫الحواشي‬

‫‪51‬‬
‫ا)‪.‬‬ ‫(ق ‪ /3‬ب‪/323 ،‬‬ ‫وفي النسخة بياض يسير في موضعين‬

‫أمره ‪،‬‬ ‫تسهيل الهمز في غالب‬ ‫‪:‬‬ ‫التي رأيت‬ ‫طريقة ابن بردس‬ ‫ومن‬

‫لى يكن‬ ‫)‪ ،‬والاشبه أن المصنف‬ ‫(ق) و(ت‬ ‫وكذا الاصلان‬ ‫أحيانا‪،‬‬ ‫وتحقيقها‬

‫ولذا وجدنا‬ ‫‪،‬‬ ‫مطردا في التسهيل أو التحقيق وان كان الاول هو الاغلب عليه‬

‫حينا اخر‪.‬‬ ‫حينا وتختلف‬ ‫تتفق على أحدهما‬ ‫الاصول‬

‫يرسمها‬ ‫فإن المصنف‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫لجزئية‬ ‫"ا‬ ‫كلمة‬ ‫ذلك‬ ‫ما وقع من‬ ‫طريف‬ ‫ومن‬

‫رسمها‬ ‫‪ ،‬فجود‬ ‫كذلك‬ ‫يرسمها‬ ‫المتقدمين‬ ‫‪ ،‬وكثير من‬ ‫"‬ ‫لجزوية‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫بالتسهيل‬

‫رسما‬ ‫فرسموها‬ ‫الاخرى‬ ‫نساخ الاصول‬ ‫لها‬ ‫ولم يفطن‬ ‫‪،‬‬ ‫في نسخته‬ ‫ابن بردس‬

‫" و" لحزورية"‬ ‫ا‬ ‫"الحرورية‬ ‫‪:‬‬ ‫ألوان‬ ‫على‬ ‫الناشرين‬ ‫عند‬ ‫وتحرفت‬ ‫مشتبها‪،‬‬

‫" !‬ ‫لحرونة‬ ‫ا‬ ‫و"‬

‫اخره‪.‬‬ ‫لى‬ ‫‪ .‬إ‬ ‫"‬ ‫"‪" :‬الاسولة‬ ‫"الاسئلة‬ ‫رسم‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫ومن‬

‫بما‬ ‫السطر غير متصلة‬ ‫الابيات مفردة في وسط‬ ‫كتابة‬ ‫ومن طريقته أيضا‪:‬‬

‫بذلك‪.‬‬ ‫النساخ يخل‬ ‫أحيانا البيت بدائرة ‪ ،‬وكثير من‬ ‫يليها‪ ،‬ويختم‬

‫كلامه ‪ ،‬فلم‬ ‫في مثاني‬ ‫المصنف‬ ‫وربما فاته البيت بعد البيت مما يدرجه‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫نثرا(‬ ‫المطبوعات‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وكتبت‬ ‫الاصول‬ ‫باقي‬ ‫ذالب‪ ،‬وكذا‬ ‫بها صنيعه‬ ‫يصنع‬

‫المتفقه‬ ‫ما يلزم‬ ‫يذكر‬ ‫) وهو‬ ‫‪484‬‬ ‫(‬ ‫لما‬ ‫"المدخل‬ ‫في‬ ‫بن بدران‬ ‫القادر‬ ‫عبد‬ ‫العلامة‬ ‫قال‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫فإذا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪ ..‬منظومة‬ ‫‪.‬‬ ‫والواجبات‬ ‫الشروط‬ ‫من‬ ‫الفقهاء كثيرا‬ ‫يذكر‬ ‫"وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫معرفته‬

‫و لقوافي حفظها مختلة الوزن غير مستقيمة‪،‬‬ ‫المريد لحفظها جاهلا بفئي العروض‬

‫جاهلا‬ ‫الناسخ‬ ‫كان‬ ‫‪1‬‬ ‫إذ‬ ‫لمنثور‪ ،‬ولاسيما‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫بين ]لمنظوم‬ ‫يفرق‬ ‫لا‬ ‫وربما كان بحيث‬

‫"‪.‬‬ ‫من الجهل‬ ‫ويعد ذلك‬ ‫لمقصود‪،‬‬ ‫ا‬ ‫النظم ككتابته للنثر‪ ،‬فهناك بفوت‬ ‫فكتب‬

‫‪52‬‬
‫النسخة بتعليقات أكثر من قارئ ‪.‬‬ ‫وقد حظيت‬

‫النسخة‬ ‫منتشرة في صفحات‬ ‫له تعليقات‬ ‫‪،‬‬ ‫فاولهم قارئ لم يذكر اسمه‬

‫‪:‬‬ ‫على أضرب‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫بقلم فارسيئ دقيق جدا‪ ،‬في الطرر وبين السطور‬

‫كما في (ق ‪ /36‬ب) يشرح لفظة "صفد"‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الغريب‬ ‫لبعض‬ ‫شرح‬ ‫فمنها‪:‬‬

‫"‪.‬‬ ‫جوهري‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬العطاء‬ ‫بالتحريك‬ ‫قال ‪" :‬الصفد‪،‬‬

‫ب) علق على قول‬ ‫للضمائر ونحوها‪ ،‬كما في (ق ‪/68‬‬ ‫توضيح‬ ‫ومنها‪:‬‬

‫"‪.‬‬ ‫والعقل‬ ‫‪ :‬العلم‬ ‫بقوله ‪" :‬أي‬ ‫‪" :‬وإذا فقدهما)"‬ ‫المصنف‬

‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫وغيرها‪ ،‬كما في (ق ‪/72‬‬ ‫التفسير والحديث‬ ‫كتب‬ ‫ومنها‪ :‬نقولى من‬

‫‪.).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪.،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪127 ،‬‬ ‫‪ /‬ب‬ ‫‪125‬‬ ‫‪ /‬ب‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 5‬‬ ‫ب‪،‬‬ ‫‪/59‬‬

‫رجوم‬ ‫"إنها‬ ‫‪:‬‬ ‫النجوم‬ ‫عن‬ ‫ب) علق على قول المصنف‬ ‫ففي (ق ‪/38‬‬

‫بها‪ ،‬وانما‬ ‫يرجم‬ ‫لا‬ ‫التي ترى‬ ‫أن الكواكب‬ ‫الضحاك‬ ‫فنقل عن‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫للشياطين‬

‫لا‬ ‫أنفسها‬ ‫أن الكواكب‬ ‫‪:‬‬ ‫بي علي‬ ‫أ‬ ‫عن‬ ‫نقل‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫بالتي لا يراها الناس‬ ‫يرجم‬

‫ق‬ ‫(‬ ‫في‬ ‫وهكذا‬ ‫‪....‬‬ ‫يحرق‬ ‫عنها شهاب‬ ‫وانما ينفصل‬ ‫بها؛ لانها ثابتة ‪،‬‬ ‫يرجم‬

‫"اكام المرجان " للشبلي‪.‬‬ ‫من كتاب‬ ‫نقل طويل‬ ‫‪ /4‬ب)‬ ‫‪0‬‬

‫عناوين جانبية مختصرة‬ ‫الفارسي الدقيق بمداد أحمر‬ ‫بخطه‬ ‫وهو يكتب‬

‫‪/ 48‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /‬ب‬ ‫‪4‬‬ ‫ب ‪5،‬‬ ‫‪/38‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /27‬ب‬ ‫‪،‬‬ ‫الفوائد والمسائل (ق ‪ /5‬ب‬ ‫لبعض‬

‫‪.).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪.،‬‬ ‫‪/65 ،‬‬ ‫ب‬ ‫‪/5 1 ،‬‬ ‫ب‬

‫وفي‬ ‫ونحوها‪،‬‬ ‫خطا بالقلم نفسه فوق بدايات المقاطع والوجوه‬ ‫ويضع‬

‫في اخر البيت نقاطا‬ ‫وربما وضع‬ ‫‪،‬‬ ‫المواضع يضع فواصل بين الجمل‬ ‫بعض‬

‫في‪.‬‬ ‫كالاثا‬ ‫ثلاث‬

‫‪53‬‬
‫سنة وفاة‬ ‫نقل المصنف‬ ‫حين‬ ‫أ)‬ ‫‪/4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫قارئ ثان في طرة (ق‬ ‫وعلق‬

‫في الاقوال المذكورة في سنة وفاته‪.‬‬ ‫حاشية‬ ‫بن المسيب‬ ‫سعيد‬

‫ليلا‪ ،‬و كله‬ ‫الخفاش‬ ‫شاهده من حال‬ ‫أ) بما‬ ‫‪/1 4 1‬‬ ‫وعلق ثالث في (ق‬

‫في موضعه‪.‬‬ ‫نقلته‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫وهو تعليق طريف‬ ‫الثمار‪.‬‬

‫تأليف‬ ‫‪،‬‬ ‫مفتاج دار السعادة‬ ‫"كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الكتاب‬ ‫لوحة‬ ‫العنوان على‬ ‫وكتب‬

‫طراز‬ ‫الاسلام بركة الانام قدوة السلف‬ ‫الشيخ الامام العالم العلامة شيخ‬

‫بن الشيخ‬ ‫محمد‬ ‫الله‬ ‫أركان التفسير البحر الغزير‪ ،‬أبي عبد‬ ‫أحد‬ ‫الخلف‬

‫الله‬ ‫‪ ،‬رحمه‬ ‫بابن قيم الجوزية‬ ‫‪ ،‬المعروف‬ ‫الزاهد أبي بكر بن أيوب‬ ‫الصالح‬

‫آمين "‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لجنة مثواه‬ ‫ا‬ ‫عنه وجعل‬ ‫تعا لى ورصد‬

‫‪ ،‬لقد اجاد‪،‬‬ ‫مصنفه‬ ‫الله‬ ‫رحم‬ ‫‪،‬‬ ‫وحده‬ ‫لله‬ ‫لحمد‬ ‫"ا‬ ‫‪:‬‬ ‫احدهم‬ ‫كتب‬ ‫وتحته‬

‫ولا‬ ‫قبله ‪،‬‬ ‫كتابا ما سبقه إليه أحد‬ ‫الاسلام خيرا‪ ،‬لقد صنف‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫فجزاه‬

‫بعده "‪.‬‬ ‫يدركه أحد‬

‫وتحته كلمة‬ ‫" ‪.‬‬ ‫زاده‬ ‫كوبري‬ ‫طاش‬ ‫"مرحوم‬ ‫‪:‬‬ ‫منه عن يساره كتب‬ ‫و سفل‬

‫ام لا؟‬ ‫أهذا خطه‬ ‫ولا ادري‬ ‫أقراها ‪.‬‬ ‫لم‬

‫سنة ‪.088‬‬ ‫مزخرف‬ ‫يمينه قيد مطالعة للكتاب بخط‬ ‫وعن‬

‫ومثنيا‬ ‫"نظر فيه داعيا لمالكه‬ ‫أوله ‪:‬‬ ‫قيد اخر‪،‬‬ ‫الصفحة‬ ‫يساره أسفل‬ ‫وعن‬

‫‪."..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مصنفه‬ ‫على‬

‫آخر‪.‬‬ ‫قيد مطالعة‬ ‫وفوقه‬

‫للنسخة‪.‬‬ ‫في أعلاها ثلاثة تملكات‬ ‫وفي يسار الصفحة‬

‫وفي أسفلها من جهة اليمين ختم قديم لم أستطع قراءة نصه‪.‬‬


‫النسخة (ق ‪:‬‬ ‫طرر‬ ‫من‬ ‫مواضع‬ ‫ختم مكتبة داماد إبراهيم باشا‪ ،‬ففي‬ ‫أما‬

‫)‬ ‫ا‬ ‫ا‪/257 ،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪95‬‬ ‫(ق‬ ‫وفي‬ ‫ا‪،).. .،‬‬ ‫ا‪/4 1 ،‬‬ ‫أ‪/31 ،‬‬ ‫أ‪/2 1 ،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪1 ،‬‬ ‫‪/3‬‬

‫الافخم‬ ‫الصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪." :‬‬ ‫كلماته‬ ‫لي من‬ ‫وطهر‬ ‫أكبر حجما‪،‬‬ ‫للمكتبة‬ ‫اخر‬ ‫ختم‬

‫خان‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫الغازي‬ ‫السلطان‬ ‫لحضرة‬ ‫الوزير‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫الله‬ ‫باشا يسر‬ ‫إبراهيم‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خلافته‬ ‫خلدت‬

‫منه‬ ‫"طالعه وانتخب‬ ‫‪:‬‬ ‫خا تمة ابن بردس‬ ‫فتحت‬ ‫‪،‬‬ ‫اما خا تمة النسخة‬

‫ف‬ ‫(‬ ‫في‬ ‫وكتب‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪ ،‬امين‬ ‫مالكه والمسلمين‬ ‫عنه وعن‬ ‫الله‬ ‫الزرعي ‪ ،‬عفا‬ ‫إسماعيل‬

‫قيد مطالعة باسمه‪.‬‬ ‫ب)‬ ‫‪/28‬‬

‫بن‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫ربه القدير‪ :‬عثمان‬ ‫لى رحمة‬ ‫إ‬ ‫"قرأه العبد الفقير‬ ‫‪:‬‬ ‫وتحته‬

‫في مقام الخليل‬ ‫‪..‬‬ ‫صفر‪.‬‬ ‫شهر‬ ‫بتاريخ رابع عشر‬ ‫وكتب‬ ‫عنه ‪،‬‬ ‫الله‬ ‫عفا‬ ‫حميد‬

‫الله‬ ‫يسأل‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المنصورة‬ ‫والسلام ‪ ،‬بقلعة بعلبك‬ ‫الصلاة‬ ‫إبراهيم عليه أفضل‬

‫ان ياخذ حقه ممن ظلمه قريب غير بعيد‪،‬‬ ‫ع!ي!(‪)1‬‬ ‫ويتوسل بمحمد‬ ‫عز وجل‬

‫يشاء قدير‪ ،‬وهو نعم المولى ونعم النصير)"‪.‬‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫إنه‬

‫دعاء الفرج والدعاء عند الكرب‬ ‫فيها‬ ‫كتب‬ ‫ثم بعدها ثلاث صفحات‬

‫وغيرها‪.‬‬ ‫لحزن‬ ‫وا‬ ‫وعند الهم‬

‫في هذا الكتاب‬ ‫"طالع‬ ‫‪:‬‬ ‫قيد مطالعة نصه‬ ‫الثالثة‬ ‫الصفحة‬ ‫وفي اخر‬

‫عفا‬ ‫الحلبي‬ ‫بن محمد‬ ‫بن محمد‬ ‫تعالى محمد‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫العبد الفقير‬ ‫المبارك‬

‫المسلمين )"‪.‬‬ ‫جميع‬ ‫عنه وعن‬ ‫الله‬

‫العلماء‪.‬‬ ‫قولي‬ ‫في اصح‬ ‫بالمشروع‬ ‫هذا التوسل‬ ‫ليس‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪55‬‬
‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫)(‬ ‫العراقية (ق‬ ‫مكتبة الأوقاف‬ ‫نسحة‬ ‫‪-2‬‬

‫كتابه‬ ‫المصنف‬ ‫‪ ،84 1‬بعد أن كتب‬ ‫سنة‬ ‫كتبت‬ ‫‪،‬‬ ‫تامة‬ ‫جليلة‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬

‫ليستقر‬ ‫البلدان‬ ‫في‬ ‫ثم طوفت‬ ‫‪،‬‬ ‫على نسخته التي بخطه‬ ‫بنحو مئة سنة‪ ،‬وقوبلت‬

‫العامة ببغداد برقم‬ ‫بها مكتبة الاوقاف‬ ‫في بلاد الرافدين ‪ ،‬وتحتفط‬ ‫بها النوى‬

‫(‪.)4995‬‬

‫المكي‬ ‫بن أحمد بن إسماعيل الصعتدي‬ ‫وناسخها هو أحمد بن محمد‬

‫وتفقه هناك‬ ‫‪،‬‬ ‫نزل دمشق‬ ‫‪ ،81 0‬ونشا بها‪ ،‬ثم‬ ‫ولد بمكة قبل سنة‬ ‫الحنبلي ‪،‬‬

‫‪ ،84‬وهي‬ ‫‪1‬‬ ‫في الطاعون سنة‬ ‫وهو شاب‬ ‫بها‬ ‫ونظم الشعر‪ ،‬ومات‬ ‫‪،‬‬ ‫وتزوج‬

‫الكتاب (‪.)2‬‬ ‫فيها‬ ‫السنة التي نسخ‬

‫في‬ ‫ويغلظ خطه‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلمات‬ ‫بعض‬ ‫أحيانا‬ ‫يضبط‬ ‫‪،‬‬ ‫واضح‬ ‫وخطه نسخي‬

‫الذي يكتب به‪.‬‬ ‫القلم‬ ‫مواضع ويدق في أخرى بحسب‬

‫‪ 2‬كلمة‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 27‬سطرا‪ ،‬في السطر نحو‬ ‫وقي الصفحة‬ ‫‪،‬‬ ‫تقع في ‪ 25 0‬ورقة‬

‫كتاب‬ ‫وهو‬ ‫دار السعادة ‪،‬‬ ‫بمفتاح‬ ‫وفي خا تمتها‪" :‬نجز الكتاب المسمى‬

‫القلائد ما لا يوجد‬ ‫بدائع الفوائد وقرائد‬ ‫‪ ،‬وفيه من‬ ‫‪ ،‬لا يمله الجليس‬ ‫نفيس‬

‫واسمه‬ ‫‪،‬‬ ‫منتهاه‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫علم‬ ‫كل‬ ‫ما يستقمي‬ ‫البحوث‬ ‫وفيه من‬ ‫سواه ‪،‬‬ ‫في‬ ‫ذلك‬

‫لى دار‬ ‫إ‬ ‫الافادة ما يحدو‬ ‫فيه من‬ ‫فان‬ ‫؛‬ ‫لمعناه‬ ‫موافق‬ ‫لمسماه ‪ ،‬ولفظه‬ ‫مطابق‬

‫عليه‪،‬‬ ‫أحواله‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬المتوكل‬ ‫الله إليه‬ ‫يد أفقر خلق‬ ‫على‬ ‫وذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫السعادة‬

‫خيرا‪.‬‬ ‫الله‬ ‫جزاه‬ ‫الاخ الكريم د‪ .‬ماهر الفحل‬ ‫العراق قبيل غزوه‬ ‫من‬ ‫صورها‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫حاشية‬ ‫وفي‬ ‫‪،)22 0 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫الوابلة‬ ‫و" السحب‬ ‫‪،)71‬‬ ‫اللامع " (‪/2‬‬ ‫"الضوء‬ ‫في‬ ‫ترجمته‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫اخرى‬ ‫ني مصادر‬ ‫الثا‬

‫‪56‬‬
‫محمد‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫في القول و[لعمل‬ ‫والصسيء‬ ‫‪،‬‬ ‫بالخطأ والزلل‬ ‫والمعترف‬

‫في الثاني‬ ‫ذلك‬ ‫تمام‬ ‫عنه ‪ ،‬وكان‬ ‫الله‬ ‫عفا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الحنبلي‬ ‫‪ ،‬المكي‬ ‫يعرف‬ ‫بالصعيدفي‬

‫عام أحد و ربعين وثمان‬ ‫المكرِم‬ ‫المحرم شهر رجب‬ ‫الله‬ ‫والعشرين من شهر‬

‫ولا قوة إلا بالله‬ ‫الوكيل ‪ ،‬ولا حول‬ ‫ونعم‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬وحسبنا‬ ‫النبوية‬ ‫الهجرة‬ ‫مئة من‬

‫"‪.‬‬ ‫العظيم‬ ‫العلي‬

‫ودده‬ ‫الطافة ‪،‬‬ ‫"بلخ مقابلة بحسب‬ ‫‪:‬‬ ‫غير معجم‬ ‫وفي طرة الخا تمة بخط‬

‫"بلغ مقابلة‬ ‫‪:‬‬ ‫لحروف‬ ‫ا‬ ‫معجم‬ ‫أوضح‬ ‫تحته بخط‬ ‫ثم‬ ‫" ‪.‬‬ ‫والمنة‬ ‫لحمد‬ ‫ا‬

‫"‪.‬‬ ‫لطاقة‬ ‫الجهد و‬ ‫بحسب‬ ‫مؤلفه‬ ‫على نسخة بخط‬ ‫وتصحيحا‬

‫قابل النسخة أول مرة على أصلها الذي‬ ‫الناسخ ‪،‬‬ ‫والظاهر أن كليهما خط‬

‫مرة أخرى (‪.)1‬‬ ‫بها‬ ‫فقابل الكتاب‬ ‫المصنف‬ ‫على نسخة‬ ‫ثم وقف‬ ‫منه ‪،‬‬ ‫انتسخها‬

‫المختومةب‬ ‫فالتصحيحات‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة‬ ‫على صفحات‬ ‫واثار المقابلة بادية‬

‫منها ورقة‪.‬‬ ‫تكاد تخلو‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫السقط‬ ‫واستدراك‬ ‫واللحق‬ ‫(صح)‪،‬‬

‫الذي‬ ‫من الاصل‬ ‫بياضا في موضع‬ ‫وجد‬ ‫‪ /3‬ب)‬ ‫‪:‬‬ ‫في (ق‬ ‫أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫ومن ذلك‬

‫في الطرة‪:‬‬ ‫وكتب‬ ‫‪ ،‬فترك له فراغا بقدر ذلك‪،‬‬ ‫كلمات‬ ‫‪ ،‬فقدر أنه بضع‬ ‫منه‬ ‫ينقل‬

‫الساقط أكثر مما قدر‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫المصنف‬ ‫بنسخة‬ ‫ثم حين قابل نسخته‬ ‫"‪،‬‬ ‫"بياض‬

‫الباقي في الطرة‪.‬‬ ‫بخما دقيق وأكمل‬ ‫فاستدركه في موضعه‬

‫في‬ ‫ومات‬ ‫‪،‬‬ ‫رجب‬ ‫انتهى ممه في آخر‬ ‫أنه‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫إذا نظرنا‬ ‫‪،‬‬ ‫غيره‬ ‫المقابلة من‬ ‫وربما تكون‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪،‬‬ ‫واشتد في رمضان‬ ‫لان الطاعون بدا في الشام في شهر رجب‬ ‫القعدة ؛‬ ‫ذي‬ ‫او‬ ‫رمضان‬

‫في نحو‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫ويقابله اخرى‬ ‫المؤلف‬ ‫نسخة‬ ‫على‬ ‫ثم يحصل‬ ‫‪،‬‬ ‫فمقابلته مرة‬

‫)‪.‬‬ ‫العمران‬ ‫(علي‬ ‫‪.‬‬ ‫والله اعلم‬ ‫او ثلاثة قد يستبعد‪،‬‬ ‫شهرين‬

‫‪57‬‬
‫أ‪/ 6 ،‬‬ ‫في (ق ‪/4 :‬‬ ‫كما‬ ‫المقابلة في الطرر‪،‬‬ ‫يعتني بكتابة بلاغات‬ ‫وكان‬

‫عن‬ ‫انقطع‬ ‫ثم‬ ‫أ)‪،‬‬ ‫‪/36‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪/92‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪/28‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪/25‬‬ ‫‪ /‬ب‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ /‬ب‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‪،‬‬

‫واحدة ؟‪ ،‬ثم‬ ‫في جلسة‬ ‫بين ذلك‬ ‫قابل ما‬ ‫فهل‬ ‫ب)‪،‬‬ ‫‪/167‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ق‬ ‫حتى‬ ‫كتابتها‬

‫‪.)2 4 1 ،‬‬ ‫ب‬ ‫‪/2 0 0 :‬‬ ‫(ق‬ ‫بعد إلا مرتين‬ ‫لم يكتبها‬

‫في‬ ‫بحذائه‬ ‫كتابته في المتن‬ ‫ما لم يجود‬ ‫أنه يعيد‬ ‫‪:‬‬ ‫عنايته‬ ‫مظاهر‬ ‫ومن‬

‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫أ‪/3 4 ،‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ / 18‬ب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /‬ب‬ ‫‪4‬‬ ‫في (ق ‪:‬‬ ‫"بيان "‪ ،‬كما‬ ‫الطرة ‪ ،‬وفوقه كلمة‬

‫لى اخر الكتاب ‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ب ) وهكذا‬ ‫‪/37‬‬

‫عليه ضربا رفيقا‪.‬‬ ‫يضرب‬ ‫فيه‬ ‫وما يخطئ‬

‫في الاصل الذي ينقل‬ ‫ويجتهد في رسم الكلمات المشكلة كما وقعت‬

‫ابن‬ ‫كما صنع‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫لقراءات‬ ‫محتملا‬ ‫الرسم‬ ‫قراءتها‪ ،‬ويبقى‬ ‫عنه ‪ ،‬فلا تتحرر‬

‫و كثر اجتهادا‪.‬‬ ‫في الرسم‬ ‫إلا ن الثاني أدق‬ ‫‪،‬‬ ‫بردس‬

‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫فيقروها على خلاف‬ ‫أحيانا‬ ‫و يجتهد‬

‫وفاته‬ ‫‪،‬‬ ‫الجمل‬ ‫عليه بعض‬ ‫فسقطت‬ ‫‪،‬‬ ‫قليلة‬ ‫في مواضع‬ ‫وانتقل نظره‬

‫في المقابلة‪.‬‬ ‫استدراكها‬

‫فيكتبها في الطرة بحذاء موضعها‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلمات‬ ‫بعض‬ ‫أحيانا‬ ‫ويستشكل‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪" :‬كذا‬ ‫وفوقها‬

‫مما يريد تنبيه‬ ‫ونحوها‬ ‫الفصول‬ ‫بدايات‬ ‫فوق‬ ‫خطا‬ ‫يضع‬ ‫‪ :‬أنه‬ ‫عوائده‬ ‫ومن‬

‫دقيق‬ ‫بخط‬ ‫ويكتب‬ ‫‪،‬‬ ‫أغلظ‬ ‫بخط‬ ‫الكلمات‬ ‫تلك‬ ‫يكتب‬ ‫أنه‬ ‫(‪ ،) 1‬كما‬ ‫إليه‬ ‫القارئ‬

‫اهل العلم ونساخ‬ ‫عليه عمل‬ ‫جرى‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫إليه‬ ‫لقارئ‬ ‫ما ير د تنبيه‬ ‫الخط فوق‬ ‫(‪ ) 1‬وضع‬

‫المسششرقين‪.‬‬ ‫محدثات‬ ‫تحته فمن‬ ‫اما وضعها‬ ‫‪،‬‬ ‫والمصاحف‬ ‫الكتب‬

‫‪58‬‬
‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫امام مواضعها‬ ‫)"‬ ‫الطرة ‪" :‬فصل‬ ‫في‬

‫في (ق‪:‬‬ ‫في فعل‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫المهمة‬ ‫المواضع‬ ‫بعض‬ ‫وربما نبه أحيانا على‬

‫"قف‬ ‫‪:‬‬ ‫لاسم الكتاب‬ ‫في الطرة بحذاء ذكر المصنف‬ ‫‪ /22‬ب) حين كتب‬

‫على تسمية الكتاب "‪.‬‬

‫الورقة التي قبلها‬ ‫في ذيل‬ ‫الورقة‬ ‫الاولى من‬ ‫كتابته للكلمة‬ ‫‪:‬‬ ‫عنايته‬ ‫ومن‬

‫ما يسميه النساخ‬ ‫وهو‬ ‫الاوراق ‪،‬‬ ‫ترتيب‬ ‫يضطرب‬ ‫فيها‪ ،‬لئلا‬ ‫اخر سطر‬ ‫تحت‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫بالتعقيبات<‬

‫(د)‪ ،‬ثم قوبلت‬ ‫ابن بردس‬ ‫هذه النسخة منقولة من نسخة‬ ‫ويشبه أن تكون‬

‫الناسخ الخا تمة الاخيرة التي كتبها‬ ‫كتب‬ ‫فانظر كيف‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنف‬ ‫على نسخة‬

‫اسمه وتاريخ‬ ‫اسمه موضع‬ ‫ابن بردس لنسخة (د) بحروفها‪ ،‬وانما وضع‬

‫تمة‬ ‫أما الخا‬ ‫(ت) و(ي)‪،‬‬ ‫في نسختي‬ ‫ولم يقع ذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫تاريخه‬ ‫نسخه موضع‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫كما تقدم‬ ‫المصنف‬ ‫أصل‬ ‫من‬ ‫أنها‬ ‫على الكتاب فالاقرب‬ ‫فيها الثناء‬ ‫التي‬

‫والاستدراك لكثير من اللحق في مواضعه‪،‬‬ ‫تأمل اشتراكهما في التصحيح‬

‫لكثير من الكلمات المشكلة‪،‬‬ ‫ناسخ (ق) بقراءات ابن بردس‬ ‫تأثر‬ ‫وتأمل‬

‫وتقارب‬ ‫(د)‪،‬‬ ‫لى ذلك تقدم تاريخ نسخة‬ ‫إ‬ ‫و ضف‬ ‫)‪،‬‬ ‫ناسخ (ت‬ ‫بخلاف‬

‫يهما‪.‬‬ ‫دار‬

‫عديدة ‪:‬‬ ‫النسخة تملكاب‬ ‫وعلى‬

‫في نوبة الفقير‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫عنوان الكتاب‬ ‫الاولى تحت‬ ‫الصفحة‬ ‫فأقدمها على‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪1 1 9 1‬‬ ‫) سنة‬ ‫ارنؤوط‬ ‫‪:‬‬ ‫العلها‬ ‫ارنوط‬ ‫(كذا)‬ ‫خورسجي‬ ‫حمد‬ ‫ا‬

‫‪.‬ـ‬ ‫‪) 1‬‬ ‫(‪67‬‬ ‫الحلوجي‬ ‫الستار‬ ‫" لعبد‬ ‫العربي‬ ‫المخطوط‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪95‬‬
‫حافط‬ ‫الحاج‬ ‫في نوبة مالكه السيد‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫لم يذكر تاريخه‬ ‫اخر‬ ‫تملأ‬ ‫وتحته‬

‫له‬ ‫عنه وغفر‬ ‫عفي‬ ‫‪،‬‬ ‫لم أقرأها)‪ ،‬بثغر دمياط‬ ‫(كلمة‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صادق‬ ‫محمد‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ولوالديه‬

‫ضرب‬ ‫ضربا شديدا‪ ،‬لعله رهن‬ ‫عليه‬ ‫وعلى يسار الصفحة نم! مضروب‬

‫كما يقع أحيانا‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه بعد أن افتكه صاحبه‬

‫)‪ ،‬فنرى‬ ‫‪1‬‬ ‫الالوسيين(‬ ‫بيت‬ ‫لى بغداد العراق ‪ ،‬لتدخل‬ ‫إ‬ ‫النسخة‬ ‫ثم رحلت‬

‫لى‬ ‫إ‬ ‫"آل‬ ‫‪:‬‬ ‫الاولى‬ ‫الصفحة‬ ‫لي أسفل‬ ‫التا‬ ‫في التملك‬ ‫‪126‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫أول دخولها‬

‫محمود‬ ‫السيد‬ ‫الدين‬ ‫(‪ )2‬ز ده شهاب‬ ‫الوسي‬ ‫‪:‬‬ ‫شأنه‬ ‫نوبة أفقر العباد إليه عز‬

‫بالشرى‬ ‫عنهما‪ ،‬وذلك‬ ‫عفي‬ ‫لم أتبينهن)‬ ‫(ثلاث كلمات‬ ‫المفتي ببغداد(‪)3‬‬

‫"السيد محمود"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫خا تمه‬ ‫وتحته‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪126‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫جمادى‬ ‫في ‪27‬‬ ‫الشرعي‬

‫‪2 2‬‬ ‫أبيه ‪ ،‬بعد‬ ‫تملك‬ ‫بجوار‬ ‫نعمان (‪ ،)4‬فكتب‬ ‫ابنه‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫ثم انتقلت بالارث‬

‫‪.)236 -‬‬ ‫( ‪181‬‬ ‫للراوي‬ ‫بغداد"‬ ‫في‬ ‫العلمية‬ ‫الاسر‬ ‫"تاريخ‬ ‫‪:‬‬ ‫لهذا البيت‬ ‫انظر‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ذكرها في هذه‬ ‫مجودة في الاصل بمدة على الالف في جميع مواضع‬ ‫كذا مضبوطة‬ ‫(‪)2‬‬

‫شكري‬ ‫و" محمود‬ ‫‪،)2 5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" (‬ ‫الاعلام‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬انظر‬ ‫المعروف‬ ‫المشهور‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫التقييد ت‬

‫‪.‬‬ ‫الاثري‬ ‫بهجة‬ ‫لمحمد‬ ‫لما‬ ‫اللغوية‬ ‫واراوه‬ ‫الالوسي‬

‫العلامة المفسر‪ ،‬تقلد الافتاء‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫بن عبد‬ ‫الدين محمود‬ ‫الكبير‪ ،‬شهاب‬ ‫الالوسي‬ ‫وهو‬ ‫(‪)3‬‬

‫)‪ ،‬وفي‬ ‫‪176‬‬ ‫(‪/7‬‬ ‫"‬ ‫"الاعلام‬ ‫)‪ 0‬انظر‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫‪،‬‬ ‫عزل‬ ‫ثم‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪2 48‬‬ ‫سنة‬ ‫ببغداد‬

‫نسبة‬ ‫في مبحث‬ ‫مر‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫المفتاح " في كتبه‬ ‫"‬ ‫وقد أفاد من‬ ‫‪.‬‬ ‫ترجمته‬ ‫مصادر‬ ‫حاشيته‬

‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬

‫)‪ 0‬انظر‬ ‫‪1317‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاسرة (ت‬ ‫هذه‬ ‫أعلام‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫فقيه‬ ‫باحث‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫خير‬ ‫‪،‬‬ ‫أبو البركات‬ ‫)‬ ‫( ‪4‬‬

‫في محاكمة‬ ‫العينين‬ ‫"جلاء‬ ‫‪:‬‬ ‫كتبه‬ ‫‪ .) 42‬واشهر‬ ‫(‪/8‬‬ ‫لما‬ ‫في "الاعلام‬ ‫ترجمته‬

‫‪06‬‬
‫غفر‬ ‫الدين‬ ‫خير‬ ‫نعمان‬ ‫السيد‬ ‫شأنه‬ ‫لى ولده الفقير إليه عز‬ ‫إ‬ ‫ثم وصل‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫سنة‬

‫"‪.‬‬ ‫نعمان‬ ‫السيد‬ ‫الدين‬ ‫خا تمه ‪" :‬خير‬ ‫وتحته‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪282‬‬ ‫سنة‬ ‫لهما‪،‬‬

‫تملكه للنسخة في آخرها بعد وفاة والده بسنة‬ ‫وكان نعمان قد كتب‬

‫بن المبرور( ‪ )1‬السيد محمود‬ ‫وتعا لى السيد نعمان‬ ‫سبحانه‬ ‫إليه‬ ‫"للفقير‬ ‫‪:‬‬ ‫واحدة‬

‫الاعظمية‪،‬‬ ‫أفندي مدرس‬ ‫الله‬ ‫السيد عبد‬ ‫أفندي المفتي ببغداد‪ ،‬ابن المرحوم‬

‫النعمانية‪.‬‬ ‫المكتبة‬ ‫ثم ختم‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪271‬‬ ‫لهم ‪ ،‬سنة‬ ‫زاده ‪ ،‬غفر‬ ‫بآلوسي‬ ‫الشهير‬

‫"هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫غلافها الخارجي‬ ‫ظهر‬ ‫على‬ ‫فكتب‬ ‫ذريته ‪،‬‬ ‫ثم أوقفها نعمان على‬

‫وقفها‬ ‫لحاكم بصحة‬ ‫ا‬ ‫الكتب الموقوفة‬ ‫الكتاب موقوف! على ذريتي حسب‬

‫له‬ ‫ليس‬ ‫وهو كتاب جليل‬ ‫‪،‬‬ ‫المختومة بختمه‬ ‫‪،‬‬ ‫المسلمين‬ ‫من قضات(‪)2‬‬ ‫حاكم‬

‫له"‪.‬‬ ‫غفر‬ ‫نعمان‬ ‫بابه مثيل ‪ .‬الفقمر السيد‬ ‫في‬

‫على صفحة‬ ‫‪،‬‬ ‫من النسخة‬ ‫في مواضع‬ ‫مبثوب‬ ‫المكتبة النعمانية‬ ‫وختم‬

‫ونصه‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خا تمتها‬ ‫)‪ ،‬وفي‬ ‫‪ /‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 1 ،‬‬ ‫‪ /‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪ /‬ب‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 6:‬‬ ‫العنوان ‪ ،‬و(ق‬

‫في المدرسة المرجانية ببغد[د"(‪.)3‬‬ ‫المكتبة النعمانية‬ ‫وقف‬ ‫"‬

‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫"المفتاح " في كتبه‬ ‫افاد من‬ ‫وقد‬ ‫‪،‬‬ ‫الهيتمي‬ ‫حجر‬ ‫ابن تيمية وابن‬ ‫الاحمدين"‬

‫سلف‪.‬‬

‫في إجازته لولده (‪.)28‬‬ ‫بذلك‬ ‫ووصفه‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫مفتوحة‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫كذا كتب‬ ‫(‪)2‬‬

‫امين الدين‬ ‫ببغداد‪ ،‬بناها‬ ‫الشورجة بشارع الرشيد‬ ‫سوق‬ ‫وتقع المدرسة عند مدخل‬ ‫(‪)3‬‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وغيرهما‬ ‫الالوسي‬ ‫ونعمان‬ ‫بها أبو الثناء الالوسي‬ ‫ودرس‬ ‫‪،75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سنة‬ ‫مرجان‬

‫اثارها بقية‪.‬‬ ‫من‬ ‫وبقيت‬ ‫‪،‬‬ ‫مرجان‬ ‫اليوم جامع‬ ‫و قيم موضعها‬ ‫‪،‬‬ ‫هم‬ ‫الالوسيين وسو‬

‫‪.‬‬ ‫العامة ببغداد سنة ‪1347‬‬ ‫لى مكتبة الاوقاف‬ ‫إ‬ ‫المكتبة النعمانية‬ ‫وضمت‬

‫‪61‬‬
‫‪ /‬ب ) بخطه‬ ‫‪1‬‬ ‫في (ق ‪1 5 :‬‬ ‫تعليق‬ ‫الدين‬ ‫الكبير شهاب‬ ‫وللآلوسي‬

‫كما كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫وقد نقلته في موضعه‬ ‫لجراد وأنه نثرة حوت‪،‬‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫الانيق ‪،‬‬ ‫الفارسي‬

‫‪/ 152‬‬ ‫‪ /‬ب‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في (ق‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫المسائل‬ ‫العناوين لمهم‬ ‫في الطرر بعض‬

‫ب)‪.‬‬

‫لم‬ ‫ومما‬ ‫المهم منها في مواضعها‪،‬‬ ‫‪ ،‬أثبتنا‬ ‫موجزة‬ ‫أما نعمان ‪ ،‬فله تعليقات‬

‫اختيار‬ ‫"وهذا‬ ‫‪ /‬ب)‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في (ق ‪4 4‬‬ ‫المصنف‬ ‫قول‬ ‫تعليقه على‬ ‫لظهوره‬ ‫نثبته‬

‫سره"‪،‬‬ ‫بن تيمية قدس‬ ‫الدين احمد‬ ‫الاسلام تقي‬ ‫"هو شيخ‬ ‫بقوله ‪:‬‬ ‫شيخنا"‬

‫وأشبا ‪ 5‬هذا‪.‬‬

‫وله عناية بما يتعلق‬ ‫‪،‬‬ ‫للمباحث‬ ‫مختصرة‬ ‫عناوين‬ ‫في طررها‬ ‫وكتب‬

‫من‬ ‫في تكذيب‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫أ) عنوانا في الطرة‬ ‫في (ق ‪/68‬‬ ‫كتب‬ ‫فمن ذلك‬ ‫بالشيعة ‪،‬‬

‫الرافضة‬ ‫تشاؤم‬ ‫عن‬ ‫تعليق‬ ‫أ)‬ ‫وفي (ق ‪/2 4 6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫باختفاء المهدي‬ ‫يقول‬

‫في موضعه‪.‬‬ ‫أثبتناه‬ ‫الواحدة ‪ ،‬وقد‬ ‫بالعطسة‬

‫من الشعر‪ ،‬ويعيد‬ ‫يورده المصنف‬ ‫أحيانا أمام ما‬ ‫كلمة "شعر"‬ ‫وهو يكتب‬

‫كبير محبر‪.‬‬ ‫بخط‬ ‫وردت‬ ‫في الطرة حيث‬ ‫)"‬ ‫"فصل‬ ‫كتابة‬

‫منها قوله عند فصل‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المواضع‬ ‫تعليقات على بعض‬ ‫القراء‬ ‫ولاحد‬

‫ني من‬ ‫الثا‬ ‫"هذا ابتداء النصف‬ ‫‪ /‬ب)‪:‬‬ ‫لى الشريعة (ق ‪137‬‬ ‫إ‬ ‫الناس‬ ‫حاجة‬

‫ومنها تعريفه‬ ‫)‪.‬‬ ‫النسخة (ح‬ ‫على هذا في وصف‬ ‫التعليق‬ ‫وسيأتي‬ ‫الكتاب "‪،‬‬

‫وله عناوين‬ ‫‪ /‬ب)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لهما في (ق ‪47‬‬ ‫بالرازي و لامدي عند ذكر المصنف‬

‫‪ /‬أ)‪.‬‬ ‫‪ / 16‬أ‪161 ،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪57‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 1‬‬ ‫(ق‬ ‫المباحث‬ ‫لبعض‬ ‫مختصرة‬

‫‪ /2 80‬ب ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /2 70‬ب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /2‬ب‬ ‫‪0 0‬‬ ‫(ق‬ ‫النسخة‬ ‫في أواخر‬ ‫ورسمت‬

‫ولم يتبين لي‬ ‫‪ ،‬تنبيها‪،‬‬ ‫المواضع‬ ‫في طرر بعض‬ ‫ب) نجمة خماسية‬ ‫‪/215‬‬
‫صاحبها‪ ،‬ويغلب على ظني حداثتها‪.‬‬

‫"كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الاو لى‬ ‫الصفحة‬ ‫في هذه النسخة على‬ ‫عنوان الكتاب‬ ‫وكتب‬

‫بي‬ ‫ا‬ ‫الشيخ‬ ‫‪" :‬تاليف‬ ‫‪ .‬وتحته‬ ‫"‬ ‫والارادة‬ ‫العلم‬ ‫ولاية‬ ‫ومنشور‬ ‫دار السعادة‬ ‫مفتاح‬

‫برحمته‬ ‫الله‬ ‫بن أبي بكر الشهير بابن قيم الجوزية تغمده‬ ‫محمد‬ ‫الله‬ ‫عبد‬

‫"دار السعادة " بالقلم‬ ‫كلمة‬ ‫‪ .‬امين "‪ .‬وفوق‬ ‫جنته بمنه وكرمه‬ ‫فسيح‬ ‫و سكنه‬

‫‪.‬‬ ‫دار الاخرة‬ ‫يعني‬ ‫‪:‬‬ ‫نفسه‬

‫عليه الرحمة‬ ‫"قال المؤلف‬ ‫‪:‬‬ ‫نعمان الالوسي‬ ‫كتب‬ ‫الصفحة‬ ‫وفي وسط‬

‫من‬ ‫القلب‬ ‫تنبيه‬ ‫هذا‪ :‬والمقصود‬ ‫كتابه‬ ‫التامل في الفلك الدو ر من‬ ‫في فصل‬

‫لنفد الزمان‬ ‫‪ ،‬ولو ذهبنا نتتبع ذلك‬ ‫الله‬ ‫آيات‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫لى شيء‬ ‫إ‬ ‫رقدته بالاشارة‬

‫لا‬ ‫جملة‬ ‫يدرك‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ‫التمام ‪،‬‬ ‫بتفصيل و حدة من آياته على‬ ‫ولم نحط‬

‫وعجائب‬ ‫الله‬ ‫فيه الانفاس التفكر في ايات‬ ‫ما أنفقت‬ ‫و حسن‬ ‫‪،‬‬ ‫يترك جملة‬

‫مخلوقاته‪،‬‬ ‫و لهمة به دون شيء من‬ ‫لى تعلق القلب‬ ‫إ‬ ‫‪ ،‬والانتقال منها‬ ‫صنعه‬

‫ما يكتسبه‬ ‫إذ هما أفضل‬ ‫‪،‬‬ ‫الاصلين‬ ‫هذين‬ ‫الكتاب على‬ ‫عقدنا هذه‬ ‫فلذلك‬

‫العبد في هذه الدار"‪.‬‬

‫محمود‬ ‫بخط‬ ‫المقابلة‬ ‫عليها علامة‬ ‫‪،‬‬ ‫منقولة من هذه النسخة‬ ‫نسخة‬ ‫وعن‬

‫في‬ ‫الكتاب‬ ‫تركيا‪ ،‬طبع‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،)1() 1342‬ونسخة‬ ‫‪:‬‬ ‫الالوسي (ت‬ ‫شكري‬

‫بمطبعة السعادة ‪.‬‬ ‫طبعته الاولى سنة ‪1323‬‬ ‫مصر‬

‫الثالث (ت)‪:‬‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫مكتبة‬ ‫‪ -3‬نسحة‬

‫قليل الضبط‪،‬‬ ‫واضح‬ ‫مكتوبة سنة ‪ ،988‬بخط نسخي‬ ‫تامة ‪،‬‬ ‫وهي نسخة‬

‫المكتبة القادرية الاتي ذكرها‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪63‬‬
‫‪ 2 0‬كلمة‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫السطر‬ ‫وفي‬ ‫سطرا‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪ 3‬أوراق ‪ ،‬في الصفحة‬ ‫‪0‬‬ ‫في ‪9‬‬ ‫وتقع‬

‫طوبقبو سراي‬ ‫متحف‬ ‫ضمن‬ ‫الثالث ‪،‬‬ ‫بمكتبة أحمد‬ ‫و صلها محفوظ‬

‫‪. ) 5 1 4 1 .‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪37 2‬‬ ‫( ‪/ 1‬‬ ‫‪ ،‬برقم‬ ‫بتركيا‬

‫له ترجمة‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولم أجد‬ ‫المنذري‬ ‫بن محمد‬ ‫أحمد‬ ‫وناسخها‪:‬‬

‫كتاب‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫بمفتاح دار السعادة‬ ‫المسمى‬ ‫وفي نهايتها‪" :‬تم الكتاب‬

‫)‪ ،‬على‬ ‫السابقتين‬ ‫الوارد في النسختين‬ ‫لى اخر النص‬ ‫(إ‬ ‫يمله الجليس‬ ‫لا‬ ‫نفيس‬

‫محمد‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫لى عفوه ومغفرته‬ ‫إ‬ ‫و حوجهم‬ ‫الله‬ ‫عباد‬ ‫أضعف‬ ‫يد كاتبه‬

‫‪ ،.‬بتاريخ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والمغفرة‬ ‫له بالتوبة‬ ‫دعا‬ ‫ولمن‬ ‫له ولوالديه‬ ‫الله‬ ‫) غفر‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫المنذري‬

‫الله‬ ‫الاولى سنة تسع وثمانين وثمان مئة أحسن‬ ‫جمادى‬ ‫الثالث من شهر‬

‫وعلى‬ ‫على سيدنا محمد‬ ‫الله‬ ‫وصلى‬ ‫(‪،)2‬‬ ‫وسلم‬ ‫وصحبه‬ ‫واله‬ ‫بمحمد‬ ‫عاقبتها‬

‫"‪.‬‬ ‫جمعين‬ ‫أ‬ ‫عليهم‬ ‫الله‬ ‫رضوان‬ ‫الطيبين الطاهرين‬ ‫و زواجه‬ ‫اله‬

‫وأتت على‬ ‫‪،‬‬ ‫غير قليل وسقط‬ ‫وتحريف‬ ‫كثير‪،‬‬ ‫وفي هذه النسخة صواب‬

‫وتفردت‬ ‫‪،‬‬ ‫في سائر النسخ‬ ‫قليلة عز فيها الصواب‬ ‫في مواضع‬ ‫الصواب‬

‫طريفة ينفرد بها‬ ‫وتقع للناسخ تحريفات‬ ‫‪،‬‬ ‫في مواضع‬ ‫السقط‬ ‫باستدراك بعض‬

‫عن‬ ‫مختلف‬ ‫عن أصل‬ ‫منسوخة‬ ‫أنها‬ ‫ولا ريب‬ ‫‪،‬‬ ‫بعضها في الحواشي‬ ‫قيدت‬

‫النسختين السالفتين (د) و(ق)‪.‬‬

‫بما يدل‬ ‫‪،‬‬ ‫واستدراك للسقط‬ ‫مختومة ب (صج)‪،‬‬ ‫وفي طررها تصحيحات‬

‫النقط احياناه‬ ‫يهمل‬ ‫والناسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫بنقطة واحدة‬ ‫في الاصل‬ ‫) كتبت‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫ذهول‬ ‫لجملة‬ ‫ا‬ ‫" في آخر‬ ‫وسلم‬ ‫"‬ ‫واضافة‬ ‫‪،‬‬ ‫غير مشروع‬ ‫توسل‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫كذا في الاصل‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫دم‪.‬‬

‫‪64‬‬
‫على المقابلة‪.‬‬ ‫وان لم ينص‬ ‫مقابلتها‬ ‫على‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪/33‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪/28‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ /2‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ /6‬ب‪،‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫(ق ‪/4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التصحيح‬ ‫مواضع‬ ‫فمن‬

‫‪.)..‬‬ ‫ب‪.،‬‬ ‫أ‪/4 2 ،‬‬ ‫‪/34‬‬

‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ /‬أ‪5 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ /‬أ‪9 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪2 ،‬‬ ‫‪/6‬‬ ‫(ق‬ ‫‪:‬‬ ‫السقط‬ ‫واستدراك‬ ‫اللحق‬ ‫مواضع‬ ‫ومن‬

‫‪.).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫ب‬ ‫‪/4 9 ،‬‬ ‫ب‬

‫و[حد‪ ،‬فيظهر‬ ‫على ما أخطأ فيه بخط‬ ‫يضرب‬ ‫أنه‬ ‫شأن الناسخ‬ ‫ومن‬

‫للقراءة ‪،‬‬ ‫في الطرة بإبداء احتمال آخر‬ ‫عليه بجلاء‪ ،‬وربما علق‬ ‫المضروب‬

‫ولعله من‬ ‫‪ / 177‬ب)‪،‬‬ ‫ا‪ / 174 ،‬ب‪،‬‬ ‫‪/74‬‬ ‫"لعله كذا"‪ ،‬كما في (ق‬ ‫‪:‬‬ ‫فيقول‬

‫الذي ينقل عنه‪.‬‬ ‫الاصل‬

‫في (ق ‪ /6‬أ)‪:‬‬ ‫الكلمات على غير هدى‪ ،‬فمن ذلك‬ ‫بعض‬ ‫أحيانا‬ ‫ويضبط‬

‫"أمر"‬ ‫‪:‬‬ ‫وصوابه‬ ‫خطا‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الفعل‬ ‫كذا ضبط‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ربه‬ ‫انه أمر فيها بمعصية‬ ‫"وهو‬

‫‪ ، "...‬فلم‬ ‫المشرفة‬ ‫المسراة‬ ‫‪ /‬أ)‪" :‬كانوا بجبال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(ق‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫فاعله‬ ‫لما لم يسم‬

‫"الشراة "‪.‬‬ ‫الراء !‪ ،‬وانما هي‬ ‫شدد‬ ‫يقنع باضافة الميم حتى‬

‫الكلمات على طريقة المتقدمين (سفين = سفيان )‪.‬‬ ‫وهو يرسم بعض‬

‫من‬ ‫النساخ يقحم كلمة "شعر" قبل ما يسوقه المصنف‬ ‫وكعادة بعض‬

‫الشعر‪.‬‬

‫فوقها خطا‬ ‫أكبر‪ ،‬وربما وضع‬ ‫بخط‬ ‫مثالها‬ ‫ويميز الفصول والاوجه و‬

‫في‬ ‫جيدا‬ ‫فلذا لم تظهر‬ ‫‪،‬‬ ‫أحواله با لحمرة‬ ‫يكتبها في معظم‬ ‫أحيانا‪ ،‬وهو‬

‫المواضع‪.‬‬ ‫التصوير في بعض‬

‫النص‬ ‫ببعض‬ ‫فذهبت‬ ‫‪،‬‬ ‫غيره‬ ‫ورقتان طيارتان في الكتاب من‬ ‫و قحمت‬

‫‪65‬‬
‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ب‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 9‬‬ ‫(ق‬ ‫عند التصوير‬

‫مفتاح دار‬ ‫"كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫مستطيل‬ ‫داخل‬ ‫الكتاب‬ ‫لوحة‬ ‫العنوان على‬ ‫وكتب‬

‫محمد‬ ‫الدين‬ ‫شمس‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم العلامة الإمام الرباني والعالم‬ ‫السعادة للشيخ‬

‫الشهير بابن قيم الجوزية "‪.‬‬ ‫الله‬ ‫أبي عبد‬

‫وإلى يسار‬ ‫‪.‬‬ ‫تصوف‬ ‫‪:‬‬ ‫المكتبة‬ ‫مفهرس‬ ‫كتب‬ ‫الصفحة‬ ‫وفي أعلى‬

‫المستطيل ختم المكتبة وتوقيع قيمها‪.‬‬

‫أو تقييدات ‪.‬‬ ‫على النسخة تملكات‬ ‫وليس‬

‫حائل (ح)‪:‬‬ ‫‪ - 4‬نسحة‬

‫في‬ ‫تقريبا‪ ،‬وتقع‬ ‫الكتاب‬ ‫وناقصة ‪ ،‬تمثل نصف‬ ‫‪،‬‬ ‫متأخرة‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬

‫نسخي‬ ‫بخط‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1 4‬كلمة‬ ‫نحو‬ ‫في السطر‬ ‫سطرا‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪ 2‬اوراق ‪ ،‬في الصفحة‬ ‫‪70‬‬

‫واضح‪.‬‬

‫مكتبة‬ ‫محفوظات‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫وأصلها من مكتبة الشيخ علي بن يعقوب‬

‫لى دارة الملك‬ ‫إ‬ ‫أخيرا‬ ‫الت‬ ‫)‪ .‬وقد‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫برقم‬ ‫‪،‬‬ ‫بحائل‬ ‫العلمي‬ ‫المعهد‬

‫‪.‬‬ ‫العزيز بالرياض‬ ‫عبد‬

‫‪.‬‬ ‫‪132 1‬‬ ‫سنة‬ ‫محرم‬ ‫من‬ ‫مضين‬ ‫يوم الأربعاء لثلاث‬ ‫نسخها‪:‬‬ ‫وتاريخ‬

‫بن ركبان ‪.‬‬ ‫العزيز بن عثمان‬ ‫هو عبد‬ ‫وناسخها‬

‫في خا تمة النسخة بعد اسمه‪:‬‬ ‫فقد كتب‬ ‫لغيره ‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫نسخ‬ ‫أنه‬ ‫ويبدو‬

‫"‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫استكتبه وطالع‬ ‫ومن‬ ‫ولوالديه ومشايخه‬ ‫الله‬ ‫"غفر‬

‫واثار ذلك‬ ‫منه ‪،‬‬ ‫الذي انتسخت‬ ‫الاصل‬ ‫سوى‬ ‫وقد قوبلت بنسخة أخرى‬

‫‪66‬‬
‫المنتشرة على طررها المختومة‬ ‫ظاهرة في استدراك السقط والتصحيحات‬

‫التي رمز لها ب (خ)‪،‬‬ ‫لى قراءات النسخة الاخرى‬ ‫إ‬ ‫وقي الاشارات‬ ‫ب (صح)‪،‬‬

‫أ)‪.‬‬ ‫كما في طرة (ق ‪/74‬‬ ‫المقابلة‬ ‫وفي بلاغات‬

‫‪ ،‬اللهم إلا ما زاغ‬ ‫أصله ‪ ،‬فصح‬ ‫في طرة خا تمتها‪" :‬بلغ مقابلة على‬ ‫وكتب‬

‫القلم فيه"‪.‬‬ ‫عنه البصر أو طغى‬

‫والتغيير والاقتراح في كثير‬ ‫فيه يد الإصلاح‬ ‫قد جالت‬ ‫ان اصلها‬ ‫والظاهر‬

‫ويشترك معها‬ ‫)‪،‬‬ ‫ت‬ ‫‪،‬‬ ‫ق‬ ‫(د‪،‬‬ ‫النسخ‬ ‫غير أصل‬ ‫وهو بلا ريب‬ ‫‪،‬‬ ‫من المواضع‬

‫‪ ،‬ويزيد عليها تحريفا وسقطا‪.‬‬ ‫‪ 5‬لرسم‬ ‫اشتبا‬ ‫الناشئ عن‬ ‫غالبا في التحريف‬

‫‪،‬‬ ‫والصواب‬ ‫مع النسخة النجدية (ن) في الخطأ‬ ‫كثيرا‬ ‫وهذه النسخة تتفق‬

‫و حد‪.‬‬ ‫لى أصل‬ ‫إ‬ ‫يرجعان‬ ‫أنهما‬ ‫والغالب‬

‫في الطرة‬ ‫اخرى‬ ‫الاحايين احتمالا لقراءة‬ ‫وربما بدى الناسخ في بعض‬

‫في أكثرها‪ ،‬ونبهت‬ ‫و خطأ‬ ‫في بعضها‪،‬‬ ‫أصاب‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫بقوله ‪" :‬لعله‬ ‫ذلك‬ ‫ويصدر‬

‫عليها في مواضعها‪.‬‬

‫(ن)‪ ،‬و عاده في‬ ‫فوقه حرف‬ ‫وما لم يحرر كتابته في المتن وضع‬

‫(ن )‪.‬‬ ‫"بيان " أو حرف‬ ‫‪:‬‬ ‫وفوقه كلمة‬ ‫محررا‬ ‫الحاشية‬

‫على‬ ‫أو باستدراك‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخة بنقل متعلق بالبحث‬ ‫في طرة‬ ‫وربما علق‬

‫أشرت‬ ‫قليلة ‪ ،‬وقد‬ ‫‪ ،‬في مواضع‬ ‫سقط‬ ‫وقوع‬ ‫احتمال‬ ‫على‬ ‫بالتنبيه‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫المصنف‬

‫الكتاب ‪.‬‬ ‫في حواشي‬ ‫لى ذلك‬ ‫إ‬

‫أغلط ويميزها بخط‬ ‫وهو يكتب الفصول وبدايات المقاطع بحرف‬

‫عناوين في الطرر لمهم المسائل والاقوال ‪.‬‬ ‫يضع‬ ‫فوقها‪ .‬ونادرا ما‬

‫‪67‬‬
‫حاجة‬ ‫فصل‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬ ‫‪" :‬تم ‪ ،‬ويتلوه‬ ‫النسخة‬ ‫آخر‬ ‫وفي‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضرورية‬ ‫الشريعة‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫الناس‬

‫حادثة‬ ‫تجزئة‬ ‫فذاك ‪ ،‬وهي‬ ‫الكتاب‬ ‫الثاني ما بقي من‬ ‫لجزء‬ ‫با‬ ‫أراد‬ ‫فان كان‬

‫القسم الثاني الذي‬ ‫هو‬ ‫الباقي‬ ‫وإن كان توهم أن‬ ‫العتيقة ‪،‬‬ ‫لم تقع في الاصول‬

‫ليس كذلك‪.‬‬ ‫أنه‬ ‫في المقدمة فقد علمت‬ ‫المصنف‬ ‫إليه‬ ‫أشار‬

‫"كتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫على الورقة الاولى عنوان الكتاب على هيئة هرم مقلوب‬ ‫وكتب‬

‫الامام العا لم‬ ‫الشيخ‬ ‫تأليف‬ ‫دة ‪،‬‬ ‫ولاية العلم والار‬ ‫مفتاج دار السعادة ومنشور‬

‫بابن قيم الجوزية "‪.‬‬ ‫بن أبي بكر المعروف‬ ‫العلامة محمد‬

‫ب‬ ‫ر‬ ‫يا‬ ‫آمين‬ ‫‪،‬‬ ‫العلية‬ ‫لجنان‬ ‫ا‬ ‫منزلته في غرف‬ ‫الله‬ ‫"رفع‬ ‫‪:‬‬ ‫يساره‬ ‫وعلى‬

‫العالمين "‪.‬‬

‫"‪.‬‬ ‫واليه أنيب‬ ‫عليه توكلت‬ ‫بالله‬ ‫إلا‬ ‫توفيقي‬ ‫يمينه ‪" :‬وما‬ ‫وعلى‬

‫النجدية (ن )‪:‬‬ ‫‪ - 5‬النسحة‬

‫ناقصة كسابقتها‪ ،‬وتنتهي بنهايتها‪ ،‬إلا أنها أقدم منها نسخا‪.‬‬ ‫وهي‬

‫فهد بالرياض‬ ‫بشقراء‪ ،‬والان بمكتبة الملك‬ ‫المكتبة العامة‬ ‫وأصلها من‬

‫‪.)86 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫برقم (‪59‬‬

‫‪12‬‬ ‫نحو‬ ‫وفي السطر‬ ‫‪ 18‬سطرا‪،‬‬ ‫‪ 26‬ورقة ‪ ،‬في الصفحة‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫وتقع‬

‫مقروء‪.‬‬ ‫نسخي‬ ‫بخط‬ ‫‪.‬‬ ‫كلمة‬

‫مفتاج دار السعادة‬ ‫كتاب‬ ‫لجزء الاول من‬ ‫"ا‬ ‫‪:‬‬ ‫العنوان‬ ‫صفحة‬ ‫وفي صدر‬

‫الامام العا لم العلامة‬ ‫الشيخ‬ ‫تصنيف‬ ‫‪،‬‬ ‫والارادة‬ ‫ولاية العلم‬ ‫ومنشور‬

‫بقيم‬ ‫بي بكرالمعروف‬ ‫بن الشيخ الصالح‬ ‫محمد‬ ‫الله‬ ‫الدين أبي عبد‬ ‫شمس‬
‫مثواه ‪ ،‬امين "‪.‬‬ ‫الفردوس‬ ‫وجعل‬ ‫عنه و رضاه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪،‬‬ ‫الجوزية‬

‫لى ربه‪،‬‬ ‫إ‬ ‫الفقير‬ ‫في ملك‬ ‫"وهذا الكتاب‬ ‫‪:‬‬ ‫الناسخ‬ ‫كتب‬ ‫وحوا لي ذلك‬

‫بن سلوم‬ ‫بن علي‬ ‫حمد‬ ‫‪:‬‬ ‫غناء له عنه طرفة عين‬ ‫لا‬ ‫ومن‬ ‫عبده ‪،‬‬ ‫عبده وابن‬

‫) واخوتنا‬ ‫!‬ ‫(كذا‬ ‫المسلمين‬ ‫قرأتها) منهم‬ ‫(كذا‬ ‫له ولوالديه‬ ‫الله‬ ‫الغنامي غفر‬

‫الفانية‪،‬‬ ‫بيدي‬ ‫كتبته‬ ‫‪.‬‬ ‫بالله‬ ‫من أشرك‬ ‫بالتوحيد وجاهد‬ ‫من عمل‬ ‫ومشايخنا وكل‬

‫وصلى‬ ‫رحيم وبالاجابة جدير‪،‬‬ ‫جواد كريم رووف‬ ‫النجاة ‪ ،‬إنه‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫و رجو‬

‫التاريخ‪،‬‬ ‫قرأت‬ ‫كذا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫كثيرا‪ ،‬سنة‬ ‫تسليما‬ ‫واله وسلم‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫الله‬

‫وفيه اشتباه ‪.‬‬

‫‪.‬ومنها‪" :‬مفتاج دار‬ ‫القيم‬ ‫ابن‬ ‫أسامي مصنفات‬ ‫بعض‬ ‫وحوله كتب‬

‫القول في هذه التجزئة‪.‬‬ ‫وقد سلف‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫السعادة في جزئين‬

‫يتضح اسم موقفها‪.‬‬ ‫وقفية لم‬ ‫وفي يسار الصفحة نص‬

‫وتصحيحات‬ ‫‪،‬‬ ‫المقابلة‬ ‫بلاغات‬ ‫طررها‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫مقابلة‬ ‫والنسخة‬

‫ب (خ )‪.‬‬ ‫لها‬ ‫رمز‬ ‫أخرى‬ ‫لقراءات نسخة‬ ‫وإشارات‬ ‫‪،‬‬ ‫للسقط‬ ‫واستدراكات‬

‫سنة‬ ‫الطاقة ‪ 6‬ذي الحجة‬ ‫"بلغ مقابلة حسب‬ ‫‪:‬‬ ‫وفي طرة الخاتمة‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪692‬‬

‫الناس‬ ‫حاجة‬ ‫فصل‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫الله‬ ‫"يتلوه إن شاء‬ ‫اخرها‪:‬‬ ‫وفي‬

‫‪.".‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضرورية‬ ‫الشريعة‬ ‫على‬

‫كما تقدم ‪،‬‬ ‫كثيرا‬ ‫وإن كانت تتفق معها‬ ‫)‪،‬‬ ‫من النسخة (ح‬ ‫أصح‬ ‫وهي‬

‫فيهما غير قليل‪.‬‬ ‫والسقط‬ ‫والتحريف‬

‫‪96‬‬
‫صوفيا (ي)‪:‬‬ ‫أيا‬ ‫مكتبة‬ ‫‪ -6‬نسحة‬

‫نسخي‬ ‫بخط‬ ‫‪،‬‬ ‫كتبت سنة ‪ ،786‬في ‪ 328‬ورقة‬ ‫‪،‬‬ ‫خزائنية‬ ‫نسخهب‬ ‫وهي‬

‫لكنه كثير التحريف‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫جميل‬

‫‪.)2‬‬ ‫بتركيا‪ ،‬برقم (‪850‬‬ ‫صوفيا‬ ‫أيا‬ ‫في مكتبة‬ ‫و صلها‬

‫لجليلة سلطاننا الاعظم‬ ‫ا‬ ‫النسخة‬ ‫هذه‬ ‫"قد وقف‬ ‫‪:‬‬ ‫العنوان‬ ‫صفحة‬ ‫و سفل‬

‫وقفا‬ ‫خان‬ ‫السلطان بن السلطان الغازي محمود‬ ‫‪:...‬‬ ‫والخاقان المعظم‬

‫زاده‬ ‫شيخ‬ ‫الفقير أحمد‬ ‫حرره‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واسترشد‪.،‬‬ ‫طالع‬ ‫لمن‬ ‫شرعيا‬ ‫صحيحا‬

‫‪.").‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشريفين‬ ‫لحرمين‬ ‫ا‬ ‫باوقاف‬ ‫المفتش‬

‫في خا تمة‬ ‫في تاريخ النسخ المذكور‬ ‫وأشك‬ ‫ناسخها‪،‬‬ ‫ولم يذكر اسم‬

‫الذي نقلت عنه‪.‬‬ ‫ولعله منقول من الاصل‬ ‫النسخة ‪،‬‬

‫تصحيحات‬ ‫سوى‬ ‫بغيره ‪،‬‬ ‫و‬ ‫مقابلتها باصلها‬ ‫يدل على‬ ‫عليها ما‬ ‫وليس‬

‫في الاصل‬ ‫أو لعلها كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫ثناء النسخ‬ ‫في طررها‪ ،‬ولعلها ستدركت‬ ‫متناثرة‬

‫عنه‪.‬‬ ‫المنقول‬

‫إليها في‬ ‫وعدت‬ ‫‪،‬‬ ‫التحقيق‬ ‫وفروقها في حواشي‬ ‫قراءاتها‬ ‫لم أثبت‬ ‫ولذلك‬

‫المشكلة وانقلبت وما تنديت منها بشيء‪.‬‬ ‫المواضع‬

‫المختصر (ص)‪:‬‬ ‫‪-7‬نسحة‬

‫"غاية المرام والارادة‬ ‫‪:‬‬ ‫العنوان‬ ‫لوحة‬ ‫على‬ ‫كما كتب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫واسم‬

‫بن أبي بكر الشهير بابن‬ ‫المختار من مفتاح دار السعادة تاليف الإمام محمد‬

‫تعالى "‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫قيم الجوزية‬

‫‪07‬‬
‫‪.‬‬ ‫بن حمزة الحنبلي (‪ ،)1‬سنة ‪818‬‬ ‫بن علوي‬ ‫اختاره أحمد‬

‫بن‬ ‫ربه العلي أحمد‬ ‫لى رحمة‬ ‫إ‬ ‫العبد المفتقر‬ ‫"قال‬ ‫‪:‬‬ ‫في مقدمته‬ ‫وقال‬

‫على‬ ‫الله‬ ‫العالمين ‪ ،‬والعاقبة للمتقين ‪ ،‬وصلى‬ ‫رب‬ ‫لله‬ ‫الحمد‬ ‫‪:‬‬ ‫الحنبلي‬ ‫علوي‬

‫جمعين‪.‬‬ ‫أ‬ ‫وصحبه‬ ‫اله‬ ‫وعلى‬ ‫سيدنا محمد‬

‫منها‬ ‫وجعلني‬ ‫‪،‬‬ ‫الأسواء فيك‬ ‫وكفاني‬ ‫‪،‬‬ ‫في السعادة بقاءك‬ ‫الله‬ ‫اطال‬

‫الغزير‬ ‫بمفتاح دار السعادة للبحر‬ ‫المسمى‬ ‫الكتاب‬ ‫إني طالعت‬ ‫‪،‬‬ ‫فداءك‬

‫ثراه برضوانه‪،‬‬ ‫الله‬ ‫جلبب‬ ‫‪،‬‬ ‫بي بكر الشهير بابن قيم الجوزية‬ ‫أ‬ ‫بن‬ ‫محمد‬

‫بدائع‬ ‫وفيه من‬ ‫‪،‬‬ ‫يمله الجليس‬ ‫لا‬ ‫نفيس‬ ‫كتاب‬ ‫وهو‬ ‫جنانه ‪،‬‬ ‫و سكنه فسيح‬

‫كل‬ ‫ما يستقمي‬ ‫البحوث‬ ‫في سواه ‪[ ،‬و] من‬ ‫الفوائد وفرائد القلائد ما لا توجد‬

‫لمعناه ‪.‬‬ ‫مطابق‬ ‫لمسما ‪ ،5‬ولفظه‬ ‫مطابق‬ ‫لى منتهاه ‪ ،‬واسمه‬ ‫إ‬ ‫علم‬

‫منه في هذه‬ ‫فرائده ‪ ،‬فكتبت‬ ‫من‬ ‫فوائده ‪ ،‬وألتقط‬ ‫من‬ ‫جمع‬ ‫أ‬ ‫أن‬ ‫فأحببت‬

‫دار‬ ‫مفتاح‬ ‫غاية المرام والارادة المختار من‬ ‫‪:‬‬ ‫وسميته‬ ‫‪،‬‬ ‫وراق‬ ‫ما عذب‬ ‫الاوراق‬

‫" ‪.‬‬ ‫السعادة‬

‫تجوزا‪.‬‬ ‫اختصارا‬ ‫‪ ،‬وانما أسميته‬ ‫وانتخاب‬ ‫اختيار‬ ‫وعمله‬

‫بن‬ ‫كتبها محمود‬ ‫‪،‬‬ ‫المؤلف‬ ‫نسخة‬ ‫منقولة عن‬ ‫والنسخة التي بين يدي‬

‫بن إبراهيم الحنبلي سنة ‪.871‬‬ ‫محمد‬

‫من‬ ‫نسخة‬ ‫بخطه‬ ‫وصلنا‬ ‫ومما‬ ‫‪،‬‬ ‫و شتغاله‬ ‫فضله‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ‫ومقدمته‬ ‫‪.‬‬ ‫جمة‬ ‫تر‬ ‫له‬ ‫لم أجد‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪. 81 5‬‬ ‫سنة‬ ‫منسوخة‬ ‫‪،‬‬ ‫الاشبيلي ‪ ،‬في المكتبة الأزهرية‬ ‫الحق‬ ‫العاقبة " لعبد‬ ‫"‬ ‫كتاب‬

‫لثاني)‬ ‫محمود‬ ‫(‬ ‫بالمكتبة المركزية‬ ‫‪،‬‬ ‫الملقن‬ ‫" لابن‬ ‫المحتاج‬ ‫عجالة‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫واخرى‬

‫أم القرى ‪.‬‬ ‫بالمكتبة المركزية بجامعة‬ ‫‪،‬‬ ‫ابن تيمية‬ ‫في مدح‬ ‫بنيقوسيا‪ .‬وقصيدة‬

‫‪71‬‬
‫برنستون برقم (‪.)64 4‬‬ ‫مكتبة‬ ‫من محفوظات‬

‫وهو‬ ‫توفيقه ‪،‬‬ ‫وحسن‬ ‫وعونه‬ ‫الله‬ ‫تم الكتاب بحمد‬ ‫"‬ ‫في خا تمتها‪:‬‬ ‫وكتب‬

‫على يد كاتبه‬ ‫المتقدم )‪،‬‬ ‫لى اخر النص‬ ‫(إ‬ ‫يمله الجليس‬ ‫لا‬ ‫نفيس‬ ‫كتاب‬

‫بن‬ ‫بن محمد‬ ‫ربه العلي محمود‬ ‫لى رحمة‬ ‫إ‬ ‫و حوجهم‬ ‫الله‬ ‫عباد‬ ‫أضعف‬

‫لهم‬ ‫قرأه أو كتبه أو نظر فيه ودعا‬ ‫له ولوالديه ولمن‬ ‫الله‬ ‫إبراهيم الحنبلي ‪ ،‬غفر‬

‫كتابته في سابع‬ ‫الفراغ من‬ ‫ووافق‬ ‫‪،‬‬ ‫المسلمين‬ ‫بالرحمة والمغفرة ولجميع‬

‫عاقبتها في خير‪،‬‬ ‫الله‬ ‫وثمان مئة أحسن‬ ‫وسبعين‬ ‫شهر ربيع الاول سنة إحدى‬

‫عشر من شهر‬ ‫ثاني‬ ‫لى مؤرخة في‬ ‫تعا‬ ‫الله‬ ‫ونسخ من نسخة بخط مصنفه رحمه‬

‫سنة ثمان عشرة وثمان مئة‪ ،‬وهو أحمد بن علوي بن حمزة‬ ‫الفرد‬ ‫رجب‬

‫"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫كذا وجد‬ ‫‪،‬‬ ‫الحنبلي‬

‫في (ق ‪/86‬‬ ‫ذلك‬ ‫فمن‬ ‫قليلة لم أتبين صاحبها‪،‬‬ ‫وفي طررها تعليقات‬

‫أحدكم الظن في حجر‬ ‫أحسن‬ ‫"لو‬ ‫عن بطلان حديث‬ ‫ابن القيم‬ ‫عند كلام‬ ‫ب)‬

‫لا‬ ‫كلام‬ ‫‪،‬‬ ‫لنفعه‬ ‫في حجر‬ ‫أحدكم‬ ‫لو اعتقد‬ ‫‪.‬‬ ‫"مهمة‬ ‫‪:‬‬ ‫في الطرة‬ ‫لنفعه "‪ ،‬كتب‬

‫شيوخنا‪ ،‬كالرملي عن الشيخ زكريا‪،‬‬ ‫ذلك من بعض‬ ‫مع أني سمعت‬ ‫له ‪،‬‬ ‫صل‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫المصنف‬ ‫كلام‬ ‫وظاهر‬ ‫‪.‬‬ ‫والانتقاد حرمان‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعتقاد صبغة‬ ‫‪:‬‬ ‫وأنه كان يقول‬

‫فتأمل "‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كلام باطل‬ ‫ذلك‬

‫المشكلة في الرسم‪،‬‬ ‫المواضع‬ ‫سوى‬ ‫‪،‬‬ ‫التحريف‬ ‫‪ ،‬قليلة‬ ‫جيدة‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬

‫‪.‬‬ ‫الاخرى‬ ‫الأصول‬ ‫كسائر‬

‫انتهت النسختان‬ ‫حيث‬ ‫من الكتاب‬ ‫الثاني‬ ‫بها في النصف‬ ‫وقد استعنت‬

‫(ح) و(ن)‪.‬‬

‫‪72‬‬
‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫عليها‪ ،‬فهي<‬ ‫التي لم أعتمد‬ ‫* اما الأصول‬

‫برقم‬ ‫‪،‬‬ ‫سراي‬ ‫طوبقبو‬ ‫متحف‬ ‫ضمن‬ ‫الثالث ‪،‬‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫مكتبة‬ ‫‪ -‬نسحة‬ ‫‪1‬‬

‫‪.)2< 1 2 1 0‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ ،‬كتبت‬ ‫ورقة‬ ‫‪2 0 0‬‬ ‫في‬ ‫( ‪،) 5 4 4‬‬

‫‪4 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫نسخي‬ ‫بخط‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫مجلد‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫المكتبة المحمودية‬ ‫نسحة‬ ‫‪-2‬‬

‫‪.)3<)22 * 3‬‬ ‫( ‪1‬‬ ‫ومقاسها‬ ‫اخرها‪،‬‬ ‫من‬ ‫و مخرومة‬ ‫‪،‬‬ ‫بلا تاريخ نسخ‬ ‫‪،‬‬ ‫ورقة‬

‫في‬ ‫)‪ ،‬وتقع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪427‬‬ ‫‪ ،‬برقم‬ ‫لموصل‬ ‫با‬ ‫القادرية‬ ‫لمكتبة‬ ‫ا‬ ‫نسحة‬ ‫‪-3‬‬

‫بن الملا الحنفي‬ ‫بن علي‬ ‫محمد‬ ‫بخط‬ ‫‪،‬‬ ‫سنة ‪3013‬‬ ‫كتبت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 187‬ورقة‬

‫البغدادي ‪.‬‬

‫محمود‬ ‫وعليها خط‬ ‫‪،‬‬ ‫السابقة‬ ‫مكتبة الاوقاف‬ ‫نسخة‬ ‫عن‬ ‫منقولة‬ ‫وهي‬

‫طبعته الاولى بمطبعة‬ ‫الكتاب‬ ‫وعنها طبع‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪1342‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ت‬ ‫الالوسي‬ ‫شكري‬

‫‪.‬‬ ‫السعادة‬

‫[‪.]) 1 ( 2 9‬‬ ‫‪ ،‬برفم‬ ‫بالقدس‬ ‫الخالدية‬ ‫لمكتبة‬ ‫ا‬ ‫‪ - 4‬نسحة‬

‫برقم‬ ‫الوطنية ‪،‬‬ ‫فهد‬ ‫الان في مكتبة الملك‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫مكتبة الرياض‬ ‫نسحة‬ ‫‪-5‬‬

‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫كتبها الشيخ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 22‬ورقة‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪ ،)86 /4 70‬في‬

‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪131 0‬‬ ‫سنة‬ ‫‪،‬‬ ‫الوهاب‬ ‫بن عبد‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الله‬ ‫بن عبد‬ ‫عبد الرحمن‬

‫الشيخ البحاثة محمد‬ ‫اخي‬ ‫) من الثبت الذي صععه‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪،3‬‬ ‫بيانات النسختين‬ ‫استفدت‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫عن‬ ‫التراث " الصادرة‬ ‫خزانة‬ ‫"‬ ‫ولم يطبع بعد‪ .‬وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫القيم‬ ‫بن‬ ‫لمؤلفات‬ ‫عزير شمس‬

‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫في المكتبة الازهرية برقم <‪948‬‬ ‫للكتاب‬ ‫لى نسخة‬ ‫إ‬ ‫إشارة‬ ‫فيصل‬ ‫مركز الملك‬

‫المكتبة (‪.)743 /3‬‬ ‫كما في فهرس‬ ‫‪،‬‬ ‫السعادة‬ ‫مطبوعة‬ ‫وإنما هي‬

‫‪.‬‬ ‫‪) 1‬‬ ‫‪1 0 2‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫لي‬ ‫واناطو‬ ‫استانبول‬ ‫مكتبات‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫المخطوطات‬ ‫معجم‬ ‫"‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‬

‫(‪.)75‬‬ ‫"‬ ‫المحمودية‬ ‫"فهرس‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪73‬‬
‫كالنسختين (ح) و(ن )‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫تمتل نصف‬

‫(المنيع ‪ )2 /‬في‬ ‫‪ ،‬برقم‬ ‫العزيز‪ ،‬بالرياض‬ ‫عبد‬ ‫دارة لملك‬‫ا‬ ‫نسحة‬ ‫‪-6‬‬

‫الاول‬ ‫لجزء‬ ‫إ‬ ‫الناصر‪،‬‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬بيد زيد‬ ‫‪131 1‬‬ ‫سنة‬ ‫ورقة ‪ ،‬منسوخة‬ ‫‪136‬‬

‫شاء منه‪،‬‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫حلقه‬ ‫شاء من‬ ‫من‬ ‫يطلع‬ ‫الله‬ ‫"ولكن‬ ‫‪:‬‬ ‫منه‪ ،‬ينتهي بقوله‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫"‪ ،‬كالنسخة‬ ‫ثم بهذا الاصل‬ ‫بادله‬ ‫فاعتصم‬

‫) في‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(السلمان‬ ‫‪ ،‬برقم‬ ‫العزيز‪ ،‬بالرياض‬ ‫عبد‬ ‫دارة لملك‬ ‫ا‬ ‫نسحة‬ ‫‪-7‬‬

‫‪،‬‬ ‫سلمان‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫بن عبد‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬بيد عبد‬ ‫‪1312‬‬ ‫سنة‬ ‫ورقة ‪ ،‬منسوخة‬ ‫‪177‬‬

‫السابقة‪.‬‬ ‫النسخ‬ ‫كنهاية‬ ‫منه ‪ ،‬ينتهي‬ ‫الاول‬ ‫لجزء‬ ‫ا‬

‫الفهارس ضلة‪ ،‬فهو‪:‬‬ ‫في بعض‬ ‫نسب‬ ‫في أما ما‬

‫من‬ ‫ببغداد‪ ،‬برقم (‪ ،)07 5 4‬و صلها‬ ‫العامة ‪،‬‬ ‫مكتبة الأوقاف‬ ‫‪ -‬نسخة‬ ‫‪1‬‬

‫السعادة‬ ‫سفر‬ ‫"كتاب‬ ‫عنوانها هكذا‪:‬‬ ‫الناسخ‬ ‫وكتب‬ ‫‪.‬‬ ‫المكتبة النعمانية‬

‫"‪.‬‬ ‫امين‬ ‫الله برحمته‬ ‫تغمده‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫ابن‬ ‫‪ .‬العلامة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للامام‬

‫ابن‬ ‫للعلامة‬ ‫دار السعادة‬ ‫"مفتاح‬ ‫‪:‬‬ ‫غلافها الخارجي‬ ‫على‬ ‫أحدهم‬ ‫وكتب‬

‫فريد"‪.‬‬ ‫بابه‬ ‫في‬ ‫تعا لى ‪ ،‬وهو‬ ‫الله‬ ‫القيم رحمه‬

‫السعادة " للفيروزابادي ‪.‬‬ ‫"سفر‬ ‫متأخرة لكتاب‬ ‫نسخة‬ ‫وانما هي‬

‫زاده‬ ‫مفتي‬ ‫"للفقير نعمان‬ ‫‪:‬‬ ‫العنوان‬ ‫صفحة‬ ‫أسفل‬ ‫الالوسي‬ ‫نعمان‬ ‫وكتب‬

‫يشبه خطه‪:‬‬ ‫بخط‬ ‫وفوقه‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 99‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ 2 5‬جمادى‬ ‫البغدادي‬ ‫الالوسي‬

‫وتحته ختم المكتبة النعمانية‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫القاموس‬ ‫لصاحب‬ ‫"الظاهر أنه‬

‫طوبقبو سراي بتركيا‪،‬‬ ‫متحف‬ ‫ضمن‬ ‫الثالث ‪،‬‬ ‫مكتبة أحمد‬ ‫‪ -2‬نسخة‬

‫ا‪.)5 1 4 1 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1372‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫برقم‬

‫‪74‬‬
‫"مفتاح السعادة‬ ‫بهذا الرقم في المكتبة إنما هو كتاب‬ ‫والموجود‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫مع‬ ‫‪،‬‬ ‫مرتين‬ ‫ذلك‬ ‫وقد تأكدنا من‬ ‫زاده ‪،‬‬ ‫كبري‬ ‫السيادة " لطاش‬ ‫ومصباح‬

‫وتبدا‬ ‫‪،‬‬ ‫ورقة‬ ‫وانها تقع في ‪275‬‬ ‫مكتوبة سنة ‪،775‬‬ ‫بأنها‬ ‫وصفها‬ ‫المفهرس‬

‫‪.".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اخرى‬ ‫مآرب‬ ‫الالات‬ ‫هذه‬ ‫‪ :‬وفي‬ ‫بقوله ‪" :‬فصل‬

‫لم نهتد إليه‪.‬‬ ‫رقما جديدا‬ ‫هذه القطعة أعطيت‬ ‫فيشبه أن تكون‬

‫! ! !‬

‫‪75‬‬
‫طبعات الكتاب ومختصراته‬

‫الكتاب ‪:‬‬ ‫* طبعات‬

‫عن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1323‬‬ ‫السعادة في القاهرة سنة‬ ‫أول مرة بمطبعة‬ ‫الكتاب‬ ‫طبع‬

‫الالوسي‪،‬‬ ‫شكري‬ ‫لى من العراق الشيخ محمود‬ ‫بالاو‬ ‫بعث‬ ‫‪:‬‬ ‫خطيتين‬ ‫نسختين‬

‫بالموصل‬ ‫المكتبة القادرية‬ ‫نسخة‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫بخطه‬ ‫المقابلة‬ ‫وعليها علامة‬

‫من دار‬ ‫‪ ،‬والثانية‬ ‫مكتبة الاوقاف‬ ‫نسخة‬ ‫عن‬ ‫المنقولة‬ ‫المكتوبة سنة ‪13 30‬‬

‫تها‪.‬‬ ‫مكتبا‬ ‫ولم يذكر تاريخ نسخها ومن أي‬ ‫(إصطنبول)‬ ‫السعادة العلية‬

‫عديدة ‪.‬‬ ‫في مواضع‬ ‫كثير وسقط‬ ‫وفي هذه الطبعة تحريف‬

‫الكتاب معتمدة على تلك الطبعة وما نشر عنها‬ ‫ثم توالت طبعات‬

‫ومقابلة نقوله‬ ‫العتيقة ‪،‬‬ ‫الخطية‬ ‫بعجرها وبجرها‪ ،‬دون معارضته على أصوله‬

‫النهج العلمي‬ ‫على‬ ‫وخدمته‬ ‫‪،‬‬ ‫من نصوصه‬ ‫وتقويم ما تحرف‬ ‫على مصادرها‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫في نشر النصوص‬

‫‪:‬‬ ‫الطبعات‬ ‫تلك‬ ‫ومن‬

‫علي صبيح‪.‬‬ ‫‪ -‬طبعة مكتبة محمد‬

‫ربيع‪.‬‬ ‫محمود‬ ‫‪ -‬طبعة مكتبة الازهر‪ ،‬تصحيح‬

‫‪ -‬طبعة مكتبة الرياض الحديثة‪.‬‬

‫المنان ‪.‬‬ ‫عبد‬ ‫وحسان‬ ‫الحرستاني‬ ‫عصام‬ ‫لجيل ‪ ،‬تحقيق‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬طبعة دار‬

‫‪.‬‬ ‫الداني بن منير ال زهوي‬ ‫‪ -‬طبعة المكتبة العصرية ‪ ،‬تحقيق‬

‫لحديث‪.‬‬ ‫ا‬ ‫دار‬ ‫‪ -‬طبعة‬

‫‪76‬‬
‫الاسكندراني‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫تحقيق‬ ‫العربي ‪،‬‬ ‫‪ -‬طبعة دار لكتاب‬

‫‪.‬‬ ‫‪ -‬طبعة دار ابن حزم‬

‫العلمية‪.‬‬ ‫‪ -‬طبعة دار الكتب‬

‫‪ -‬طبعة دار الفكر‪.‬‬

‫الكتاب طبعتان ‪:‬‬ ‫وكان من اخر طبعاب‬

‫على‬ ‫‪ ،‬واعتمد‬ ‫الحلبي‬ ‫حسن‬ ‫علي‬ ‫بتحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫طبعة دار ابن عفان‬ ‫‪:‬‬ ‫الأولى‬

‫وأضاف‬ ‫‪،‬‬ ‫والسقط‬ ‫في التحريف‬ ‫كهي‬ ‫طبعة السعادة أو ما نشر عنها‪ ،‬فجاءت‬

‫من العلم في‬ ‫تحريفات جديدة وأغلاطا في الضبط وتعليقات ليست‬ ‫إليها‬

‫تأخر‬ ‫النسخ الخظية على‬ ‫إليه من‬ ‫رجع‬ ‫أنه‬ ‫زعم‬ ‫لما‬ ‫شهدء‪ ،‬ولا ثر في عمله‬

‫زمانها‪.‬‬

‫كذلك‬ ‫واعتمد‬ ‫‪،‬‬ ‫ياسين‬ ‫عامر علي‬ ‫‪ ،‬بتحقيق‬ ‫طبعة دار ابن خزيمة‬ ‫والثانية ‪:‬‬

‫النسخ‬ ‫متأخرة من‬ ‫قطعة خطية‬ ‫تقريبا على‬ ‫وقابل نصفها‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبوعة‬ ‫على‬

‫من‬ ‫بما استجد‬ ‫القضايا الطبية ونحوها‬ ‫في التعليق على‬ ‫واجتهد‬ ‫‪،‬‬ ‫النجدية‬

‫لكنه أسرف‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫ما استشكله من عبارات‬ ‫إصلاح‬ ‫علوم العصر‪ ،‬وحاول‬

‫كثيرة ه‬ ‫حاله في مواضع‬ ‫على‬ ‫والتحريف‬ ‫السقط‬ ‫في التغيير والزيادة ‪ ،‬وبقي‬

‫سوى‬ ‫النصوص‬ ‫ولم تعتن الطبعتان بتوثيق النقول ومقابلتها‪ ،‬وتخريج‬

‫الاحاديث المرفوعة‪.‬‬

‫هنا (‪.)1‬‬ ‫المثل لما وجزت‬ ‫بعض‬ ‫فيها‬ ‫وقد أفردتهما بكلمة ضربت‬

‫الانترنت‪.‬‬ ‫شبكة‬ ‫الالوكة " على‬ ‫"‬ ‫" و‬ ‫الحديث‬ ‫اهل‬ ‫"ملتقى‬ ‫في‬ ‫نشرت‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪77‬‬
‫الكتاب و مختاراته‪:‬‬ ‫‪ %‬مختصرات‬

‫بن‬ ‫حمد‬ ‫أ‬ ‫مفتاح دار السعادة ‪ ،‬اختاره‬ ‫‪ -‬غاية المرام والإفادة المختار من‬

‫نسخته الخطية‪.‬‬ ‫وسبق وصف‬ ‫‪،‬‬ ‫علوي بن حمزة الحنبلي سنة ‪818‬‬

‫العلم‬ ‫المنتقى من مفتاح دار السعادة ومنشور ولاية أهل‬ ‫الإفادة‬ ‫‪ -‬تنقيح‬

‫الصحابة‪،‬‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫الهلالي‬ ‫عيد‬ ‫بن‬ ‫سليم‬ ‫والارادة لابن قيم الجوزية ‪ ،‬بقلم‬

‫‪. 1 4 1 4‬‬ ‫سنة‬

‫مفتاح دار السعادة‬ ‫كتاب‬ ‫و لافاق من‬ ‫‪ -‬تاملات ابن القيم في الانفس‬

‫سنة‬ ‫‪،‬‬ ‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫دار لهدى‬


‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫القوز‬ ‫عبدا لحميد‬ ‫القيم ‪ ،‬لانس‬ ‫لابن‬

‫‪. 1 4‬‬ ‫‪13‬‬

‫بن أبي طالب‬ ‫أمير المؤمنين علي‬ ‫‪ -‬مزيل الالباس عن معاني حديث‬

‫وتعليق‬ ‫وتخريج‬ ‫ضبط‬ ‫ابن القيم ‪،‬‬ ‫الناس من شروج‬ ‫عنه في تصنيف‬ ‫الله‬ ‫رضي‬

‫‪. 1 4 1 5‬‬ ‫سنة‬ ‫للنشر‪.،‬‬ ‫الدولية‬ ‫‪ ،‬دار المعراح‬ ‫أبو صالح‬ ‫خالد‬

‫نصه‬ ‫درر كلام ابن قيم الجوزية ‪ ،‬نسقه وضبط‬ ‫من‬ ‫وشرفه‬ ‫العلم فضله‬ ‫‪-‬‬

‫من‬ ‫مأخوذ‬ ‫وهو‬ ‫‪. 1‬‬ ‫سنة ‪4 16‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثري‬ ‫الحلبي‬ ‫بن حسن‬ ‫عليه علي‬ ‫وعلق‬

‫نشرته للمفتاج بلا تغيير‪.‬‬

‫!!!‬

‫‪78‬‬
‫منهج التحقيق‬

‫وعارضته بالاصول الخطية التي وصفت‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫قرأت النص على مكث‬

‫منها‪ ،‬و ثبت‬ ‫عند اختلافها ما ظننته الصواب‬ ‫عليه ‪ ،‬وانتخبت‬ ‫ما اتفقت‬ ‫و ثبت‬

‫من القراءات الاخرى ‪.‬‬ ‫في الحاشية المحتمل‬

‫ما رأيته قد‬ ‫أخطاء النساخ و وهامهم وتحريفا تهم فاطرحتها‪ ،‬حاشا‬ ‫أما‬

‫على‬ ‫في الحاشية ونبهت‬ ‫إليه‬ ‫فأشرت‬ ‫السابقة ‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫أثبت منها قي طبعات‬

‫تحريفات تلك‬ ‫على بعض‬ ‫ان يقف‬ ‫به أحد‪ ،‬فمن أحب‬ ‫تحريفه ‪ ،‬لئلا يغتر‬

‫هذه المواضع‪.‬‬ ‫فليتتبع‬ ‫الطبعات‬

‫المواضع على‬ ‫الاصول ‪ ،‬واستغلاق بعض‬ ‫وقد قدمت إليك وصف‬

‫أسرع في‬ ‫إذا‬ ‫وتعليقه وقلة احتفاله بالاعجام‬ ‫المصنف‬ ‫النساخ لسرعة خط‬

‫غير‬ ‫على‬ ‫فقرأ بعضها‬ ‫فرسموا أكثرها رسما(‪ ،)2‬واجتهد بعضهم‬ ‫الكتابة (‪،) 1‬‬

‫من خطا‬ ‫انه‬ ‫على ظني‬ ‫الاصول فيه على ما غلب‬ ‫اجتمعت‬ ‫؛ فما‬ ‫الصواب‬

‫‪، 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،97‬‬ ‫‪:‬‬ ‫" (ص‬ ‫الهجرتين‬ ‫"طريق‬ ‫لكتاب‬ ‫مسودته‬ ‫من‬ ‫فيما وصلنا‬ ‫له‬ ‫انظر نموذخا‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪ - 82 ،‬مقدمة التحقيق )‪.‬‬ ‫‪81‬‬

‫فقد أضللت‬ ‫فإن فعلت‬ ‫‪،‬‬ ‫لأصل‬ ‫في‬ ‫ما وقع‬ ‫بالحروف‬ ‫ان أكتب‬ ‫يسوغ‬ ‫لا‬ ‫مثل هذا‬ ‫وفي‬ ‫(‪)2‬‬

‫راه لعجزه‬ ‫كما‬ ‫الاصل‬ ‫خط‬ ‫لى رسم‬ ‫إ‬ ‫مراد الناسخ ؛ لانه إنما قصد‬ ‫و ضعت‬ ‫‪،‬‬ ‫لقارئ‬

‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫قراءة‬ ‫لأكثر من‬ ‫محتمل‬ ‫فالرسم‬ ‫‪،‬‬ ‫صحاح‬ ‫لكتبه بحروف‬ ‫ولو استطاع‬ ‫‪،‬‬ ‫قراءته‬ ‫عن‬

‫في بعض‬ ‫وغيره‬ ‫عبد السلام هارون‬ ‫الكلمة ضوئيا‪ ،‬كما فعل‬ ‫في هذا إلا تصوير‬ ‫يغعي‬

‫هذا متعينا‪ ،‬لكنها سبع‬ ‫لكان تجشم‬ ‫واحدة‬ ‫نسخة‬ ‫على‬ ‫الاعتماد‬ ‫ولو كان‬ ‫‪،‬‬ ‫تحقيقاتهم‬

‫بعدم التحرير‪.‬‬ ‫الكلمة في الحاشية‬ ‫بوصف‬ ‫فاكتفيت‬ ‫‪،‬‬ ‫ثقال‬

‫‪97‬‬
‫في‬ ‫لى ما في الاصول‬ ‫إ‬ ‫في المتن وأشرت‬ ‫فأصلحته‬ ‫النساخ تجاسرت‬

‫هو أقوم منه أبقيته في المتن‬ ‫ما‬ ‫وجها وثم‬ ‫وما احتمل من الصواب‬ ‫الحاشية ‪،‬‬

‫في‬ ‫لك‬ ‫‪ ،‬فقد عرضت‬ ‫لى الصواب‬ ‫إ‬ ‫ما راه أدنى‬ ‫في الحاشية‬ ‫حاله وبينت‬ ‫على‬

‫لتنظر لنفسك‪.‬‬ ‫الخطية ‪،‬‬ ‫وقع في الاصول‬ ‫ما‬ ‫الحالين ‪-‬كما ترى ‪-‬‬

‫على‬ ‫التي نقلها المصنف‬ ‫غاية الانتفاع بمقابلة النصوص‬ ‫وانتفعت‬

‫النص !ن‬ ‫وخلصت‬ ‫كثيرة ‪،‬‬ ‫عن وجه الصواب في مواضع‬ ‫مصادرها‪ ،‬فكشفت‬

‫لبعضها‬ ‫ورمزت‬ ‫‪،‬‬ ‫عند الاختلاف‬ ‫قراءاتها‬ ‫وأثبت المهم من‬ ‫‪،‬‬ ‫غوائل التحريف‬

‫و"توحيد‬ ‫‪،‬‬ ‫"الدلائل والاعتبار"‬ ‫بكتاب‬ ‫كما فعلت‬ ‫‪،‬‬ ‫النقل‬ ‫برموز إن طال‬

‫‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬و"المقابسات‬ ‫"‬ ‫المفضل‬

‫التراكيب و لالفاظ والمصطلحات‬ ‫من مشكل‬ ‫قراءة كثيرٍ‬ ‫وعا لجت‬

‫المظان وغيرها من‬ ‫وبكشف‬ ‫كتبه ‪،‬‬ ‫في‬ ‫وغيرها بالمعهود من كلام المصنف‬

‫أهل العلم‪.‬‬ ‫كتب‬

‫سنة‬ ‫بطبعة الكتاب الاولى الصادرة عن مطبعة السعادة بمصر‬ ‫واستعنت‬

‫المكتبة‬ ‫كانت معتمدة على نسخة‬ ‫إذ‬ ‫(ط)‪،‬‬ ‫لها بالحرف‬ ‫ورمزت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1323‬‬

‫مصدرها‪،‬‬ ‫عن‬ ‫يفصحوا‬ ‫لم‬ ‫تركية أخرى‬ ‫رنما) ونسخة‬ ‫القادرية (التي تقدم‬

‫فيها‪.‬‬ ‫قلم التصحيح‬ ‫أن من قام على طبعها أعمل‬ ‫وأحسب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الاعلام الذين قدرت‬ ‫لى ترجمة بعض‬ ‫إ‬ ‫إشارات مختصرة‬ ‫وأشرت‬

‫في‬ ‫صنعت‬ ‫‪ ،‬وهكذا‬ ‫به‬ ‫إعانة للقارئ على فهم النص والإحاطة‬ ‫في ترجمتهم‬

‫والبلدان ‪.‬‬ ‫بالمواضع‬ ‫التعريف‬

‫والاقوال والاشعار ما استطعت‬ ‫والاثار‬ ‫الاحاديث المرفوعة‬ ‫وخرجت‬

‫ما‬ ‫إلا‬ ‫على أسانيد الاخبار غير المرفوعة‬ ‫لحكم‬ ‫ا‬ ‫لى ذلك سبيلا‪ ،‬ولم أتكلف‬
‫راجحة‪.‬‬ ‫مصلحة‬ ‫فيه‬ ‫كان‬

‫والاساليب ما‬ ‫والتراكيب والمصطلحات‬ ‫الالفاظ‬ ‫من غريب‬ ‫وشرحت‬

‫وأمللت‪.‬‬ ‫في ذلك‬ ‫أثقلت‬ ‫أن لا أكون‬ ‫وأرجو‬ ‫بيان ‪،‬‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫رايته مفتقرا‬

‫في الوقوف على‬ ‫واجتهدت‬ ‫بنقلها‪،‬‬ ‫المصنف‬ ‫صرح‬ ‫النقول التي‬ ‫ووثقت‬

‫كما سلف‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أولتلب باصوله‬ ‫جميع‬ ‫وقابلت‬ ‫به ‪،‬‬ ‫ما لم يصرح‬

‫الاسلام ابن‬ ‫وشيخ‬ ‫المصنف‬ ‫مسائل الكتاب وبحوثه بكتب‬ ‫ووصلت‬

‫العلم‬ ‫أهل‬ ‫في مصنفات‬ ‫لى مواضعها‬ ‫إ‬ ‫كثيرة منها‬ ‫جملة‬ ‫وعزوت‬ ‫‪،‬‬ ‫تيمية‬

‫المنال ‪.‬‬ ‫عزيز‬ ‫‪ ،‬وبعضها‬ ‫وتواليفهم‬

‫نثار فوائده ‪،‬‬ ‫كاشفة تيسر الانتفاع به و تجمع‬ ‫للكتاب فهارس‬ ‫وصنعت‬

‫نبيل بن نصار‬ ‫‪:‬‬ ‫الفهارس اللفظية الاخوان الفاضلان‬ ‫وقد أعانني بصنع بعض‬

‫الله‪.‬‬ ‫السندي وخالد بن محمد جاب‬

‫أن ابن‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولم آل‬ ‫واجتهدت‬ ‫‪،‬‬ ‫الصواب‬ ‫وتحريت‬ ‫‪،‬‬ ‫الوسع‬ ‫وقد بذلت‬

‫أهل‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫عفوه‬ ‫وجميل‬ ‫الله‬ ‫في رحمة‬ ‫ما هو‪ ،‬و نا طامع‬ ‫لى الضعف‬ ‫إ‬ ‫آدم‬

‫التقوى و هل المغفرة ‪.‬‬

‫وكتب‬

‫بن قائد‬ ‫عبد الرحمن بن حسن‬

‫‪81‬‬
‫ع‬
‫نماذج مق صورالأصول الخطية‬
‫لنسحة (د)‬ ‫العنوان‬ ‫صفحة‬

‫‪85‬‬
‫با!م‬ ‫ق!ا‬ ‫ا‬ ‫ألغه‬

‫!ذ(‪-! ،‬‬ ‫!طرتا‬ ‫ى اكىنحى‬ ‫ضببلأ؟‬ ‫ت‬ ‫كا‬ ‫]لم!يهئز*يئ‬ ‫لذيتهرلمبادء‬ ‫ا‬ ‫أمم!د!ه‬

‫نر‬ ‫كرلم!نحزوا صغ‪3‬‬ ‫لمحض رير‬ ‫جم!‬ ‫لبما‬ ‫قيو‪1‬‬ ‫فا‬ ‫ل!لم‬ ‫ليلأه س (!سره!جميدع‬ ‫لم‬ ‫لاسئي دعبما‬ ‫ا‬ ‫انجاصما‬

‫فصلحلا‬ ‫هـئا‬ ‫ول! لاحم!إ)‬ ‫فى‪2‬مم!‬ ‫رء‬ ‫لا‬ ‫رفوا‬ ‫لما‬ ‫لبر!بزوك!دئة‬ ‫كى!‬ ‫ثرط‬ ‫‪،‬‬ ‫للأ‬ ‫!ثل!س‬ ‫ك!ب‬ ‫كل‬ ‫هـيمعلا!‬

‫صميالنطصتش لمؤسلإع!لمحلا‪،‬‬ ‫ن‬ ‫ك!دج!‬ ‫له!زا ت‬ ‫ا‬ ‫زم!ه‬ ‫ا‬ ‫فاك!بئ‬ ‫ديا‬ ‫ا‬ ‫قسئئىل!*‪،‬لممم!ل!ه‬

‫د!جمطلائأ‬ ‫ولإك!صا‬ ‫يم‬ ‫لئةئماكل!فلأل!!ئرب!ى‬ ‫طا‬ ‫لئرك!‪،‬‬ ‫مؤا‬ ‫لا‬ ‫ئ!ة‬ ‫!أ‬ ‫لملات‬ ‫‪،‬‬ ‫ص أ ء ‪ ،‬ير‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*!‬ ‫ء‬ ‫ءسحوهل!‬ ‫!‬

‫لاك!‬ ‫!ب‪،‬ص!كغعل‬ ‫ئر‬ ‫أالري‬ ‫قدشضا!أب‬ ‫ئلإعو‬ ‫لضفلأ؟ئ!جربه!قبملأ!‬ ‫ا‬ ‫اعز‪ .‬ولوا !ح‬

‫فوخ!‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‬ ‫أشا!مغ *ونأ!‬ ‫لمو!فخ!أخد!إ‬ ‫ا‬ ‫كى‬


‫لطها!دلمؤمحئوثم!ابه‬
‫ص‬ ‫"أ‬
‫لىع‬ ‫سو‬
‫كصجمط نك! ‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫كا‬

‫ع‬ ‫!‬ ‫قدمدوء‬ ‫ببم!لقس!بلإ‪،‬‬ ‫كدلى‬ ‫ض هـ!تما دط‬ ‫ة‬ ‫ق!بم ف!يقفنبو!لجيثركتر(جيغ‬

‫لمحه‬ ‫ئأ‬ ‫جما‬ ‫!ا ش!ا‪ ،‬مزثساشؤ ص‬ ‫فىألعر‬ ‫!ا!ا‬ ‫بثعفب الحقكرلىسؤى‬ ‫‪،‬ءررصشكهصندبمفط اضل!‬ ‫لم‬

‫لمحمائتلؤأكأاللهكنمئ‬ ‫كأحفاكنه‬ ‫!نر‬ ‫!ئلك!ثحوا‬ ‫نه هـجمأ دلؤف!لزبه‬ ‫!سئا‬ ‫!كا‪،‬ال!‪4‬‬

‫‪9‬ختدزو‬ ‫ابمنه"(‬ ‫طلق!أ‬ ‫أ‬ ‫اثم!س!‪4‬لم‬ ‫أ‬ ‫لومة‬ ‫ا‬ ‫لذينعزوا‬ ‫لمستفورأ‬ ‫ذا‬ ‫!سحبض!‬ ‫لقو‬ ‫ا‬ ‫كاخئىديه‬

‫كا‬ ‫!بمكلرء‬ ‫‪،‬‬ ‫وأ‬ ‫ئز‬ ‫ئرعمدره‬ ‫ل!ا ب‬ ‫ا‬ ‫زتة‬ ‫‪،‬ب!ا‬ ‫لاف!صا‬ ‫بسا‬ ‫ب!‬ ‫كر]‬ ‫داضالانقا‬ ‫لظ ب‬ ‫أ‬ ‫لنوا‬ ‫كرخا‬ ‫‪:‬‬

‫أ سنجصط‬ ‫فى‬ ‫ة!‬ ‫ة لصكظا‬ ‫!غىز‬ ‫علىكلما‬ ‫ور‬ ‫في‬ ‫ثلحم!قايخبزة مئة !دللاء ‪ 1‬حس!صركاو!وا‬ ‫هـا‬ ‫لى‬ ‫!‬ ‫إع‬

‫لبزء !‬ ‫صموا‬ ‫هـأ‪-‬صروله‬ ‫‪!،،‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫ئحثو‬ ‫!‬ ‫هـلا ‪ 1‬إ‪4‬‬ ‫أء عبرة‬ ‫انهد!ورث‬ ‫كهجم!‬ ‫ك!ئئات‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬

‫لمؤمملإسيى!‬ ‫ئا‬ ‫لمئنبىكصإول‬ ‫دثا‬ ‫‪ ،‬لمنحهـر"‬ ‫!‬ ‫فى‪،‬‬ ‫فىدضا‬ ‫لث له!هـا‬ ‫لغئر‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫كلإبر!ص!قاحشا‪،‬كا‬

‫و‪،‬ء‬ ‫ئاله!ص!ىلم‬ ‫يا‬ ‫أعوذ‬ ‫و!راد"كل‬ ‫لفئمحولاتج!إلنلب‬ ‫ا‬ ‫لما!دئصؤة!إلزهمؤلب!‬

‫لمؤ!!‪ 17‬إء‬ ‫ا‬ ‫مقصا؟‬ ‫عتمغجمو‬ ‫كفأ‬ ‫بإة‬ ‫ئرحثبا‬ ‫في لتومه‬ ‫كلف!ه‬ ‫ؤصب!‬ ‫فا‬ ‫تع!د‬ ‫عال!إشا‬

‫!لإخ!يهى‬ ‫‪ "3 1‬كىح!‪،‬‬ ‫!!ا‬ ‫(‬ ‫لة‬ ‫ا‬ ‫نل!‬ ‫ةفودإفى كىا!تئر!‬ ‫محما‬ ‫و‬ ‫جميع جمهصمعمح!‬ ‫ي!ا‬ ‫كماظ‬ ‫قف!ة‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬

‫ليوس‬ ‫ب ورة‬ ‫!اضرا‬ ‫!حر‬ ‫!كل!ا جرتجكل!‬ ‫!ها‬ ‫!ز‪(!-‬‬ ‫لهـئا‬ ‫!!ء!با‪-‬مح!‬ ‫هـثء‬ ‫!ما‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كا‬
‫و‬

‫"‬ ‫"‬ ‫أ ئي!‬ ‫لشا كه‬ ‫!‬ ‫ا‪4‬‬ ‫فى‬ ‫لمىعز‬ ‫سا لونخا‬ ‫حقض!"‬ ‫سالم! صما‬ ‫ىإأء‬ ‫حم ‪)2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،،‬يرو‬ ‫‪!1‬أ‬ ‫فى‬ ‫)روبق‬ ‫‪1‬‬ ‫لأ‬ ‫ر‬

‫لمشدخئر‬ ‫ا‬ ‫الممبرئبمه‬ ‫!ت!ثعبنة‬ ‫أشسو‬ ‫كل‬ ‫هـ"‬ ‫لتبؤ‬ ‫ا‬ ‫ش( نأد!كعتسك!‬ ‫ر!فغ‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬

‫إنجشرو‬ ‫لبص‬ ‫كرجمق‬ ‫لزقت‪،‬بنبز!ش!!وكئيإن!الاوك!لاجمأفصئاة‬ ‫‪3‬إثط!فئس!ىفة‬ ‫ئؤكلقفي‬ ‫‪-3‬‬ ‫ل!‬

‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بم!!‬ ‫‪3‬‬ ‫ير‬ ‫!‬ ‫"‬

‫أ‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫بر!‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يموجم!ص‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!!‬ ‫كا‬ ‫يهؤير؟‬

‫قي‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫سس‬ ‫*‬ ‫ض‬ ‫!ض‬ ‫قي!‪،‬ح‬ ‫"‬ ‫قي‬ ‫!‬ ‫؟!تن‬ ‫‪-‬‬

‫(د)‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫الاولى‬ ‫الصفحة‬

‫‪86‬‬
‫دلمحسز‪-‬ير‬ ‫‪9‬‬

‫جمسر‬ ‫لما‬ ‫ات لوفقنا‬ ‫‪،‬‬ ‫عا لما‬ ‫ا‬ ‫منتجمئبأ ت‬ ‫كأ‬ ‫‪3‬‬ ‫انغبتشا‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫منشى‬ ‫هـ‪1‬تسيذفا‬ ‫جم!‬ ‫)ء‬ ‫لحا‬ ‫ظ‬

‫‪/‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫ينب‬ ‫كسم‬ ‫لض‬ ‫ا‬ ‫شسماة‬ ‫س‬

‫‪.‬نيمماك!ر!‬ ‫‪5،‬‬ ‫اجمجى‬


‫روصلى سهعلىسم!الههص‬ ‫لمحا‪".‬‬
‫*‬ ‫]‬ ‫فىب‬ ‫والهطدنه‬

‫لشعادكاو‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪11‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫أطتثز‪7!-‬‬ ‫ص ‪ !8‬ل!ب‬ ‫!ص‬


‫مسكفاربرالتلألجص‬ ‫لعمسي!‬ ‫ا‬ ‫مرورأتج‬ ‫مس‬ ‫طبيمى‬ ‫‪1‬‬ ‫بجسأة‬ ‫كلمسومسأث ئنمسى‬

‫و أ!ء شطا يى‬ ‫‪5‬‬ ‫؟دهئظ‬ ‫لنهـنب!برل!‬ ‫ئا‬ ‫مر! لمجؤث‬ ‫!همه‬ ‫‪2‬‬ ‫م! إ‪.‬‬ ‫لمح!!‬ ‫ءر‪،‬‬ ‫لاجمى‬ ‫ما‬

‫ها صدء! (!رر(ز! لعشاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ثي‬ ‫مقإلاقا‬ ‫فانليه‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ لفظه ئطابنسحا‬ ‫لمماه‬

‫شألهضف‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫علبه‬ ‫له‬ ‫ا‬ ‫لتولمحميأجيعإمه‬ ‫ا‬ ‫ليه‬ ‫لم‬ ‫عرلدامسغؤظمسإدطه‬ ‫لمذسم‬

‫إجلعسص!صمسهنادمس‬ ‫لهأس‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫لغسه‬ ‫ا‬ ‫هـاقئصؤ‬ ‫لزلد‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫‪8‬‬ ‫مماطسما‬

‫ع!!تد !سثثجعئاء‬ ‫مما‬ ‫مص‬ ‫للى‬ ‫را‬ ‫ع!صمرسسهرصعبا‬ ‫!التا !‬ ‫دال!‬ ‫نهكا مذ‬ ‫لأ‬ ‫ش‬

‫جمو‬ ‫!‪1‬‬ ‫كصص!‬ ‫(‬ ‫لي‬ ‫صا‬ ‫فم! لوكبرر‬ ‫‪2‬‬ ‫الد‬ ‫وحسكبئا‬ ‫ل!يوص‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫كا! لمجز‬

‫كأممي‬ ‫!!‬ ‫و‬ ‫إ!‬ ‫عؤ‬ ‫‪،‬‬ ‫محغ‬ ‫صص‬ ‫‪1‬‬ ‫عما‬

‫!كسور!سور‬ ‫لخم!برعثظ‬ ‫ا‬ ‫ص!ر‬ ‫!جكل‬ ‫يخق!ا‬ ‫*!اا‪3،‬حس!بسظ‬

‫‪،‬جمقحميعوحم!محصصسصرضعر‪،‬يرص!ح!‪37‬‬ ‫تحسككر!!ص‬

‫‪! .‬لمرد!‬ ‫اضليكاى‬ ‫ثحطح!!‬

‫صكجمصوضلىطئ!حؤ‬ ‫هـ!ثمئايررءلسر?‬

‫كنع!وص!لمجل!بم‬ ‫تح!كرى!رجمورأصممثوعالث‬

‫أ!بم‬

‫من نسخة (د)‬ ‫الأخيرة‬ ‫الصفحة‬

‫‪87‬‬
‫‪،".-...‬ء"*ة!!‪.،‬ن!*!س!‪30231‬‬
‫ء!*‬ ‫"‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫طالم‬ ‫آلم‬ ‫‪،‬لم‬ ‫كا‬ ‫‪!:‬‬

‫لمح!‬ ‫عو‬ ‫‪3‬‬ ‫ءص‬ ‫!ك!‬ ‫لحمشحنن‬ ‫!!!رحمى‬ ‫!ه‬ ‫ء هس!بم‬ ‫‪3-‬‬ ‫ء‪-‬‬

‫‪!،‬حر‬ ‫آرف‬ ‫س؟!ص‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫صص‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪*-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-"(-.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫حمب‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬و‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫ثلم‬ ‫ص‪-‬ء!‬ ‫صجم!و‪:‬‬ ‫ء!‬ ‫لم‬ ‫خ!‬ ‫ز‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫ء‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ءص‬ ‫س‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كل‬

‫ت" صصهـ‬ ‫س‬ ‫تمى‬ ‫!‬ ‫صكا‬ ‫ء‬ ‫‪: 5‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ك!‬ ‫لمحض‬
‫* ‪.‬‬ ‫لأ*‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫!س!‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫!ض‬ ‫‪-‬‬ ‫*بر‬ ‫ص!‬

‫كا‬ ‫‪.‬ص‬ ‫أ ‪9‬‬ ‫فم!صء‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أمحز!‬ ‫ءأ‬ ‫ص‬

‫!كا‪-‬؟‪6‬؟ص!يم*!ي‪3‬‬ ‫!س ‪--‬ء‪ -‬ءص بص!‬ ‫عر‬ ‫!ص‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬عم‬

‫ء‪9!-‬ءي‬ ‫به!ن!‬ ‫ىضى‬ ‫بهم‬ ‫‪*+‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬

‫*‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ثى‬ ‫ضص‬ ‫‪!،-،‬‬ ‫‪ .‬صرء!ح!‬ ‫بهو‬ ‫ص‬ ‫بر‬ ‫صحق‪،‬‬ ‫!ص‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫لى‬ ‫‪--‬ض‬

‫كربر‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫ص ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ ، - .‬ص‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫صتط‬ ‫‪--‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ش‬ ‫‪-‬‬

‫بر!ئز!!برىيم!‬ ‫‪- -‬ى‬ ‫به!‬ ‫ء!‬ ‫قيبر‬ ‫"‬ ‫‪.-‬‬ ‫ءلاب‬ ‫ء!‪-‬‬

‫لأ‪،،‬‬ ‫كا?‬ ‫س‬ ‫ير‪-‬‬ ‫‪،3‬سنو!م‬ ‫لأ‬ ‫لمتن‬ ‫‪"-‬لم‬ ‫‪-‬كا‬ ‫*‪.‬‬ ‫‪،‬نرشثر‬ ‫كض‬ ‫حر‬

‫ئم!‪3‬‬ ‫لم!‬ ‫!ي‬ ‫?‬ ‫ء*‬


‫‪ -‬يه!عع‬ ‫ص!‪-‬‬ ‫س‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هـ!‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫ء‬ ‫‪ .‬ع‬ ‫"‬ ‫ر!‬ ‫ننع*‪3‬‬ ‫‪ -‬حب!بم*‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬

‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬ص!ءرشصع‬ ‫مم!‬ ‫!ء‬

‫*!ح‪،‬‬ ‫!ؤ‬ ‫?‬ ‫تر ور‪ 4‬س!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬

‫كئ!‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫*‬ ‫‪+‬‬ ‫ب‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫كا‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬
‫‪/‬مم!لم!‬
‫*‬ ‫*‬ ‫جمن‪،-‬ءعء‬ ‫بر‬ ‫?‬ ‫*تجم‬ ‫ير‪.‬صص‪،‬ت‬ ‫*‬ ‫بر‬ ‫‪ ،‬ص !‬ ‫ر‬ ‫)!‬ ‫‪3‬‬‫لا!س‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫؟‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫?‬ ‫!‬

‫لا‬ ‫كا‬ ‫‪+‬‬ ‫بابر‬ ‫‪،‬ءكا‬ ‫ء"‪"3‬‬ ‫‪-‬ر‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لأكا‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪--‬‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪" 7‬لم‬ ‫؟‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟هـة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫كأ!‬ ‫‪.‬‬

‫*!لم‬

‫؟!‪..‬‬ ‫هـ‬ ‫**لم‬

‫‪،.6‬‬ ‫‪،‬؟أ*لأبر‬

‫‪3‬؟!م!!!‪،‬‬
‫بز‬ ‫بى!نم‬ ‫‪ 7‬ا‪،!*9‬‬ ‫ا‬ ‫‪6،‬لز‬

‫؟ممف‬ ‫ء‬ ‫!"‬ ‫‪3‬‬ ‫ط‬ ‫" ئ‪16‬‬ ‫)د‬ ‫* لمجثر‬ ‫ءسى‬

‫ئت‪،‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫رأ !د‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪،‬‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫ء*!‬

‫*‬ ‫‪!،7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫‪3‬‬ ‫ةص‬ ‫‪-‬لا‪،‬لم"‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬

‫)‬ ‫(ق‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫العنوان‬ ‫الصفحة‬

‫‪88‬‬
‫‪3!-‬‬
‫؟ء‪-‬؟‪*!1]-‬؟ص‬ ‫‪-‬حض‬
‫ءع‬ ‫للدألمحر‪-‬‬ ‫‪/‬‬

‫‪ "-‬ت ‪-‬‬ ‫‪-‬‬


‫؟ ‪-‬حر؟‬
‫‪،!1 ،‬‬ ‫كب‬ ‫!ء‬ ‫‪3 -‬ث‬ ‫؟ ‪1‬؟‬ ‫* حس‬
‫‪14‬‬
‫*‪3‬‬ ‫‪ -‬لى ‪"-‬ححت‬ ‫د‪!.‬ص‬ ‫شى !‬
‫(‬ ‫‪.‬روصسسى!‬
‫عه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫?‬ ‫‪،‬‬

‫ئهثةكا‬
‫ء‬ ‫د*‬ ‫‪2-‬‬
‫‪،‬ت س‬ ‫!ءهـا‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬
‫‪.‬‬
‫"‬
‫‪-‬‬ ‫‪،‬إزر ‪- -‬سكأ‬ ‫اص\‬ ‫ء ! ؟ص‬ ‫! ‪-‬كظ‬ ‫‪ -9‬سب‬ ‫أ‬ ‫حبءا‪-‬‬
‫س ‪7:‬‬ ‫!‬
‫‪،‬ث ‪.‬خى! ‪.‬‬ ‫‪،‬‬
‫ؤ ‪ -‬لوو‬ ‫!‬

‫!ةمب‬ ‫وصء‬ ‫هـلحطا‬ ‫لأكصدص‪-،‬‬ ‫!‬ ‫بى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬ء‬ ‫فىث‬ ‫ثه!له كضا‬ ‫ثتص‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫هـء ودضنر‪6‬‬ ‫عذ*كثخى!‬ ‫لص‬ ‫؟‬

‫‪!!-‬دص‪-،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!أممر!‬ ‫؟رع!‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫صا‬ ‫يز!‪!*:‬‬ ‫!حل!ا‬ ‫أرو ر‬ ‫‪،‬‬ ‫في‬ ‫لس!‬ ‫(‬ ‫نا‪!،‬د‬ ‫‪-8‬ساإص‪3‬‬ ‫!ا‬ ‫ر!إ‪،‬‬

‫بر*يرث!‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫أ حا‬ ‫ور‬ ‫ءمد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪(1‬‬ ‫لأر‪،‬‬ ‫"ء‬ ‫لا‬ ‫هلا‪3‬س!!‬ ‫!‬ ‫هـ!‬ ‫‪،‬حع‬ ‫خ!‬ ‫س‬ ‫‪!1‬ر‬ ‫فى‬ ‫!‬ ‫ص ‪96‬‬ ‫سش‪-‬‬ ‫\ سا"طز‪،‬‬ ‫مصكفا‬ ‫لبباب‬

‫ى‬ ‫!!‬ ‫عمو‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫؟نع!أ‬ ‫‪1‬‬ ‫ى ‪"-1‬خ!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫" إ!‬ ‫لإ‬ ‫‪،‬رخ‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ض‬ ‫!اكل‬ ‫!‬ ‫!!*‪-‬‬ ‫؟‬ ‫لحهر‬ ‫‪1‬‬ ‫هص عر‪!-‬ذ‬ ‫لا‪،‬كأمم‬ ‫ت‬ ‫‪1‬حى‬

‫رر!‬ ‫‪":‬ضا‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫يمض‪-‬ص!‬ ‫صءص‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‪-‬‬ ‫صنكحض!ب*!‬ ‫ت‬ ‫ير‬ ‫‪ ،‬ص‪-‬ء‬ ‫"ص‬ ‫!‬ ‫لمثس!‬ ‫ا‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪-‬في‬ ‫مزجط‬ ‫ر‪--‬‬ ‫!عي‬ ‫ص!‬ ‫فجم!‪،‬‬

‫هـك!‬ ‫‪3‬؟‪"،‬عص‪،‬ول‪1)،‬‬ ‫!‪+‬بهـط‬ ‫نئ‬ ‫‪11‬‬ ‫إ*صم‬ ‫‪ 9‬إح!هص‬ ‫لمم‬ ‫ر!‪7‬‬ ‫بش‬ ‫‪3‬‬ ‫ضحو‪-،‬ص‬ ‫‪،‬عاءالألبركا‪2‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ة‪-‬ر‪-‬حص؟‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫صنض‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫دت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أفى‪،‬صأ‬ ‫*‬ ‫حعئر‬ ‫(سسرحص‬ ‫)سخا‬ ‫صي‪-‬‬ ‫فى‬ ‫د‬ ‫)حص"‬ ‫*لمجسروور‬ ‫!ز‬ ‫هـع!كنى‬

‫ممى‬ ‫؟‬ ‫!‪ ،‬ت‬ ‫هـ!!لم‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫?‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا؟‪3‬حه‬ ‫‪-‬‬ ‫عا‬ ‫!م!‬ ‫ء‬ ‫‪ ،‬ر " م!‬ ‫‪+‬‬ ‫حلخب‬ ‫ص كمبكل‬ ‫‪.‬‬ ‫نجأ لله‬ ‫!‪+‬‬ ‫و‪،‬‬ ‫هـح!س‬ ‫‪،‬س!كا‪-‬مهس‬

‫‪،-.‬‬ ‫!حى‬ ‫‪%‬كى‬ ‫ى ءصى‬ ‫‪/!- ،‬‬ ‫ب‬ ‫؟ص‬ ‫)صا‬ ‫فز‬ ‫كصث ئب‬ ‫"نجأ ته‬ ‫خت) فى‪?-‬‬ ‫!جص‬ ‫!‪"!،‬ت‬ ‫كأإ‪.‬ظ‬ ‫!‬

‫اإطدص‪ -‬شو‪-‬وإ!‪.‬؟ض ‪-‬‬ ‫أخكل إسلسمتدع‬ ‫وصيم‬ ‫‪1‬‬ ‫ير‬ ‫اسكم‬ ‫أ‬ ‫كيه‬ ‫محف‪2‬‬ ‫ء‪-‬أ خدب !ن!صبم‬ ‫درلبر‬ ‫‪3‬‬ ‫لمحىا‬

‫"‪!-‬مقب‪/-‬‬ ‫‪!--،‬‬ ‫؟لننا‬ ‫ض ؟‬ ‫ء‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أ!ت‬ ‫ءص!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬أ‬
‫‪9‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪.‬إض تت‬ ‫خلموأ اعف‬ ‫‪(-،‬‬ ‫اأحد ‪-‬كأ‬
‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سء‬ ‫؟‬ ‫ى‬ ‫لخثث‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫لم‪/‬‬ ‫!‬

‫!‬ ‫ت‬ ‫ءلد‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ء‬ ‫غرو‬ ‫بىسثمحؤ‬ ‫لم‬ ‫وؤ!‬ ‫*حبم‬ ‫إخئب‬ ‫‪،‬‬ ‫هـ"؟‬ ‫لى‪-،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ج!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،-‬حه‬ ‫؟‬ ‫بهى‬

‫يص"‬ ‫!لم‬ ‫له‬ ‫‪-‬لصءئم‪1‬‬ ‫ته ص‬ ‫امسخحا‬ ‫" ‪9-‬ءس!‪-‬ينه‬ ‫ى‪،‬برض!‬ ‫‪،‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫فد‬ ‫ضلى هـوث‬ ‫‪،‬هر‪-‬ض‪2‬‬

‫! ‪\9‬ك!!‬ ‫ءل!‬ ‫!‬ ‫أرزفي‬ ‫؟صرز‬ ‫حلا(‪2‬‬ ‫‪-‬؟رر‬ ‫أن!حطثع‪1‬ء‪-‬ء‬ ‫ئدبرت‬ ‫!‬ ‫‪1‬ء‬ ‫ص‪-‬‬ ‫شء مص‬ ‫!‪-‬‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫ص‬
‫‪-‬أ‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ستوا‬ ‫لم!‬ ‫؟‪1‬ء‬ ‫‪!،‬‬ ‫ء‬ ‫نجب‬

‫ء‪-‬‬ ‫اسبئ‬ ‫ة كا‪،‬ة‬


‫ا‬ ‫‪!1‬‬ ‫صفا‬ ‫‪3‬‬ ‫سسيحور‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫بإء‬ ‫ضا‬ ‫لجب!إلمض‪:‬حهـ!‬ ‫لمتلم‬ ‫ا‬ ‫لمخد!!‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬وضأ‬ ‫الم‬ ‫رر‬

‫عمبئ! ‪5‬خأ‪-‬‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫سب)ثكفىستلأ‬ ‫ير‬ ‫ص‪،--‬يي‬ ‫غب!‬ ‫ظا‬ ‫‪ 51‬و؟تيز‬ ‫*طور‬ ‫حو ‪9‬ررصثلب‬

‫‪--+‬‬ ‫"‬ ‫!ات‬ ‫ألم!اصه‬ ‫لير‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ثنة‬ ‫بر‬ ‫ا‪،‬‬ ‫هـ‪-‬فيعؤ‬ ‫بص‬ ‫عس‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫مومب مصتجطاب!‬ ‫بون‬ ‫مب!‬ ‫ا!‪-‬لم‬

‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫ور!ا‬ ‫!ثص‬ ‫‪،‬‬ ‫ء لا لنفس‪/‬طر‬ ‫ط‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪1‬عله‬ ‫!‬ ‫ور‬ ‫‪1‬‬ ‫&‬ ‫‪1‬‬ ‫ئ!‬ ‫ا‬ ‫كصاشسسمييثر‬ ‫كزسا!‬ ‫إ!اه‬ ‫محنح!سا‬ ‫ي!‬ ‫!ت!‬

‫‪1‬جموص‪\1‬ررءص‪-‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫حى‪-‬‬ ‫أدد‪-‬‬ ‫‪!1‬حي ها ءخد‬ ‫!‬ ‫بف‬ ‫‪،‬ا‪-‬ب‬ ‫لدكلطثامخمخد‬ ‫‪،‬‬ ‫طديخما‬ ‫الشا‬ ‫هح‬ ‫يهأ‬ ‫أشنهد‬

‫‪،‬نب!ظ‬ ‫أ!بر‬ ‫‪ /‬لنما‬ ‫إ‬ ‫!‬ ‫صض‬ ‫طا لمض‬ ‫اهـصت‬ ‫!أ‬ ‫اصمفا!!هـ!‬ ‫)رر‪-‬ء‬ ‫ا نرفى‪3‬رهاحلا"‪،‬‬ ‫أضنف‬ ‫‪،‬‬

‫\‪93‬تجة‬ ‫‪-! ،‬ص‬ ‫!!ص!‪،‬‬ ‫ا‬ ‫اءبئب‬ ‫! لخد‬ ‫الحتث!‬ ‫؟ سر‪،-‬‬ ‫ت‬ ‫إ‪9‬‬ ‫مروكبم‬ ‫مب!‪--‬‬ ‫لله‬ ‫)‬ ‫ة‬ ‫‪!4‬‬ ‫بحطا‬ ‫رسب‬

‫د‪ *-،‬ئ!؟! ‪1‬؟سصلالد‬ ‫إف‬ ‫ا‬ ‫أصص‬ ‫*‪/‬حنثئ!!سش‬ ‫ت‬ ‫؟‬ ‫ألممد‬ ‫رف‬ ‫الصماحى ت اطصد‬ ‫‪1‬حر‬ ‫س!‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬

‫(ق )‬ ‫الأولى من نسحة‬ ‫الصفحة‬

‫‪98‬‬
‫هـء‬ ‫‪،‬بما‬ ‫ولقطمرى!‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬ط‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫ؤ‬ ‫ب‪/‬لثه‬ ‫مس!‬ ‫فؤ‪،‬‬ ‫يهلمء‬ ‫نلؤحدرخا‬ ‫إلمصوثلهكا‬ ‫زلر!‬ ‫‪-‬فا‬ ‫ب حرط‬ ‫تص‬ ‫في‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫لا‬

‫نرلحة‪-‬‬ ‫ب‪!!"-‬‬ ‫لإص!"لإ‬ ‫ص صثب‬ ‫"‬ ‫!‪،‬ءةتت‬ ‫؟‪!-‬جمو‬ ‫لهه‬ ‫ئرسقئ‬ ‫ى!لع‪:‬‬ ‫فيزلمءصنكل‬ ‫!‬

‫‪4‬م‪.‬سحلأ‬ ‫شبيفرتجتنشمهه!!ه‬ ‫حفضمهداإفا!بوهم‬ ‫جمي!‬ ‫كلر‬ ‫‪-‬خينطمهمتب‬ ‫همؤهـص‬ ‫هم!إلتق‬ ‫يتص‬ ‫لىمت!‬

‫ول د‪،‬‬ ‫ت‪+‬لم‬ ‫ا‬ ‫ك!!‬ ‫‪/‬قضف‪-‬‬ ‫ا‬ ‫! صتيف‬ ‫نحما‬ ‫ا‬ ‫ف!فئلؤ‬ ‫‪!-‬‬ ‫اللى‬ ‫يىوش!يه وشرظ‬ ‫(‬ ‫المدبة‬ ‫رضثة‬

‫سض! اكأكتهيزتءفمهط‬ ‫وسعزله ححئند!!‪،‬و‪،‬‬ ‫لت‬ ‫سمي!‬ ‫لغببرا‬ ‫بقلو‬ ‫طب! !بك‬ ‫لالرقواضات‬

‫مم!!‬ ‫وشطا!كا‬ ‫ععزثهإلميزى‬ ‫تنبت!!ص‬ ‫إ‬ ‫ا! وح!!ا !!كيت‬ ‫ط!‬ ‫!ارمعوى‬ ‫نم‬ ‫وتجد!‬ ‫لض!ي!‬ ‫اإ‬ ‫بز‬ ‫!ىقة‬

‫ماظولله&!‬ ‫معروة‬ ‫قنخمف شه‬ ‫يثيئ!‬ ‫لم‬ ‫كماؤ‬ ‫لعم‬ ‫!ننئ‬ ‫ف ‪-‬صضما!ر!ا‬ ‫وا‬ ‫بط‬ ‫لج!داسيرض‬

‫هـلإله!‬ ‫ب‬ ‫ا لأفي‬ ‫بر‬ ‫زر‬ ‫ء!‬ ‫؟‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪/‬لموعمأإئمفئ‬ ‫يه!لآ‬ ‫سوبمغلىفلر!‪،‬‬ ‫لم‬ ‫عشد‬ ‫رنجميرو‬ ‫حم!ممبا!مزلمسبم‬

‫مم!‪!3‬كم‬ ‫ثفتنرمئأ‬ ‫ل!ذ‬ ‫يبئلء‪،‬‬ ‫ملا‬ ‫لاط‬ ‫؟كأ‬ ‫صعرفصلم‪/‬لرثصكل!ي!‪3‬برلق!‬ ‫قتبت!يخ!‬ ‫ق!ت!نم‬ ‫ريع!كار(‬ ‫!‬

‫‪،،‬يمكفكايهرءبممهمهكأئننداإوقق‬ ‫همدربمهكلهملفرروكثمق!عمهمهربرشلمث!بمؤمه‬ ‫نفا‬ ‫دالصهم‬ ‫ا لغدم!مه!صفمهيخث!آ‬ ‫!يم‬ ‫‪7‬‬

‫لي‬ ‫لم‬ ‫يسثالث!‬ ‫!‪،‬‬ ‫أ!كعا‬ ‫‪.،‬ئما‬ ‫عخا‬ ‫إىكا‬ ‫أإكأ!صقلمحيثرلم*!شا‬ ‫سلىورلم‬ ‫مما‬ ‫هص‬ ‫فكه ؟‬ ‫ئا‬ ‫محيا!‬ ‫!‬ ‫مشستش‬ ‫لم‬ ‫؟ ض!ت!‬

‫تفإخ!ى‬ ‫نخ!مؤرزءلم‬ ‫!كم!‬ ‫! ق‪-‬كا‬ ‫!صا‬ ‫!لانلا‬ ‫ط!ير‬ ‫‪+-‬سيم‬ ‫"‬ ‫‪!3‬ى‬ ‫ن!‬ ‫‪3‬‬ ‫صكل‬ ‫ن!بصتط‬ ‫لدت‪7‬ذ‬ ‫لجا‬ ‫بعوا‬ ‫ئلىعربر‬ ‫نحور‬
‫\‪،‬‬ ‫ث‬ ‫ول‬ ‫نفسد‬ ‫لا‬ ‫‪:3‬‬
‫دمعصحر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬لمر‬ ‫ص بر‬ ‫ر!لأ‬ ‫درحب‪2‬أ‬ ‫لقأ‬ ‫!كممجلرظ‬ ‫لصءئمومبرللى‬ ‫‪،‬لم‬ ‫ض‪/‬لفت‬ ‫لهـسث‬ ‫وا‬ ‫واصصماء‬ ‫منه‬ ‫دص جمه‬ ‫ا!‬

‫؟و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬ئي‬ ‫ك!ط!‬ ‫ثدلمدا‬ ‫فيطإبص!‪،‬قصمن‬ ‫(ى‬ ‫‪-‬إ‬ ‫قىرررىررسث!ررر‬ ‫لي‬ ‫(‬ ‫ء‬ ‫ايرف!‬ ‫حي!‪2‬‬ ‫لمأ‬ ‫قلوتخط‬ ‫و(‬ ‫لئأ‬ ‫ت ا!‬ ‫وكض‬ ‫؟"‪.‬‬

‫ص! لقيلأدلئئلىبي‬ ‫و"حم !ا‬ ‫أرل!سمادء‬ ‫دا‬ ‫م!إتمتتؤك!‪،‬حم!‬ ‫مج!!!ا‬ ‫لس!‬ ‫بههيريرس!همدحما‬ ‫و!ص؟‬

‫ممورو‬ ‫لل!‬ ‫‪،‬‬ ‫!جمي‬ ‫سممقدك!كل!!‬ ‫وفمه نرئج‪،‬حوف!)‬ ‫فالمءسوإء‬ ‫لحترو‬ ‫للأ‬ ‫لا‬ ‫صا‪4‬‬ ‫لنلاملأكا‬ ‫و‪،‬كض؟!‬ ‫كر‬ ‫لفؤلم‬ ‫يعا‬ ‫منطا‬ ‫‪-‬فمع!‬

‫!ءلأ‬ ‫ر(‬ ‫‪/‬‬ ‫لؤ‬ ‫!لى‬ ‫فضكهمرر!ط‬ ‫ل!ءسرتفىطهلدا‬ ‫للىأشلسط‬ ‫مامممهوا‬ ‫د‪4‬‬ ‫يقلمعنا كاركيم"إ‪،"،‬‬ ‫وننلمهكا‬ ‫!ءصد‪1‬بولم!ا‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬كم!ا(‪!1‬‬ ‫?‬ ‫يرس‪-‬‬ ‫ك!و!دلمصى‬ ‫دمها‬ ‫ك!إ إعثدمه‬ ‫وادزدهمبىالسمهئرهملمالكماإ‪+‬وربر‬ ‫ك!‬ ‫(حوإثوعببملىلمدهمرفىبى‬ ‫لموكلذممم!‬ ‫ا‬

‫ءع" ؟ ! لم‬ ‫بر‬ ‫ىا يرلو!‪،‬لع!زء‬ ‫وئما‬ ‫ور‬ ‫ور‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫ولص‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫عأ‬ ‫حر!لرم‬ ‫اهـبزشخهـدصلعص‪.‬فز‬ ‫فئكر!‬ ‫لما‬ ‫نمأ‬ ‫له!لز‬ ‫نما‬ ‫كشثا‬

‫ل!يرأ‬ ‫ئثلىأ‬ ‫لإ‬ ‫لألا‬ ‫‪!،‬و؟لم‬ ‫‪32‬لم!ط‬ ‫س!ءلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫هـكو‪3‬‬ ‫سى‬ ‫!ط‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫(ق )‬ ‫الأخيرة من نسحة‬ ‫الصفحة‬

‫‪09‬‬
‫!صى!ص‪-‬ى*‬

‫لأ‪-‬لأ ‪6‬جمرخ"‪*.‬ا‬
‫‪،،‬‬ ‫شلم‪.‬‬ ‫ء‬

‫كص‪?-6‬كا‪-‬؟؟‬
‫عثا !ثيرلءص‬ ‫ضي!صكا"!ص‬

‫ثث‬ ‫ا‬

‫كا"‬ ‫للأ‬

‫سصبر‬
‫ء"!صىسىصذكل‬
‫ص!‪،،/‬‬

‫)‪!.‬ح!‪،‬؟جمظ‬ ‫!ههصسب‬
‫‪،‬‬
‫‪-"،‬ء‬
‫‪.%‬ءيرء‪-‬كصىجمررخلا‬

‫!؟بم!أ‬

‫*‬
‫‪!،‬‬ ‫لم‬

‫ص‬

‫)‬ ‫(ت‬ ‫العنوان لنسحة‬ ‫صىفحة‬

‫‪19‬‬
‫!بء‬ ‫‪-‬ص‬ ‫؟ س!‬ ‫‪/‬ثذ!ء‬ ‫ل!‪-‬صس‬ ‫ا‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫!صمى حسر‬

‫لمحرطه "ص!‬ ‫‪، 1،‬صع‬ ‫صصص!‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫ى!‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ده اصه*ء!‬ ‫كط سرلىصا‬ ‫لؤ‬ ‫‪ 21‬هـسها‬

‫لد لا!ض‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لر‬ ‫دا‬ ‫لد‬ ‫)‬ ‫!‬ ‫‪،‬امحد!عما‬ ‫ئهلا"‬ ‫*‬ ‫صيما طط‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫ساع‬ ‫اسر)ل!‪،‬صو‬

‫‪،‬ح ت‬ ‫سر‬ ‫الرمص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ !،‬ن‬ ‫لا‬ ‫‪2‬‬ ‫لى رر سفص‬ ‫‪1‬مى‪، ،‬مى ‪،‬كحلأ* وكب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ح!‬ ‫لص‬ ‫و‬

‫هـار!‬ ‫ك!‬ ‫ئر!‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫لر‬ ‫ا‬ ‫د!ه‬ ‫اى‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫سحم‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬ير!ر‬ ‫! !‬ ‫ا صا؟‪-‬‬ ‫ما‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫إ‬ ‫در‬ ‫ر"‬ ‫‪1‬‬ ‫لا ر غمم‬

‫د لط‬ ‫ا‬ ‫لدلا ص‬ ‫ما‬ ‫مه‬ ‫ا‬


‫لم‪9‬‬ ‫!هق‬ ‫احص‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!*‬ ‫!‪--‬‬ ‫لهر‬ ‫ا‬ ‫سمى‬ ‫ل! طالى‬ ‫ض‬ ‫‪-‬س‬ ‫الممرا‬

‫)هـع‬ ‫لو‬ ‫ر‬ ‫لى‬ ‫لى ‪1‬صر‬ ‫ما‬ ‫ا!صصحركل!‬ ‫لأصص‬ ‫‪2‬‬ ‫لمحو‬ ‫حمهحد‬ ‫دصر!ص‬ ‫طاث كه‪-‬كل‬ ‫ك لى‬

‫دثه‬ ‫‪1‬‬ ‫عر‬ ‫!م!بم‬ ‫ومصسرو‬ ‫لههـلاف‬ ‫!‪1‬‬ ‫هـص! صرا‬ ‫لمح!‪،‬ت مماثهحر!ئي‪/‬فح!‪ .‬لد?‬ ‫ا‬

‫هـ‬ ‫تؤ‬ ‫لمما‬ ‫تساحح!ا‬ ‫اء ف‬ ‫؟‬ ‫له‬ ‫مح!ر ث ئخا‬ ‫تل‪4‬ث لر!‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ئرو‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫ر حو‬ ‫‪،‬‬ ‫صحتل‬ ‫‪،‬‬

‫مللأ للت طر ل! تل‬


‫ر‬ ‫صسو د ‪،‬تلكسا دص‬ ‫ورا‬ ‫لتمل‪ 3‬طتل‬ ‫فم س‬ ‫لحلا‬ ‫!‪!9‬‬ ‫!‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬

‫ضغا صصطء‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫لله‬ ‫ر‬ ‫دا‬ ‫حما‬ ‫د‬ ‫‪/‬ص‬ ‫ور‬ ‫س! لتنباكو‬ ‫ا‬ ‫ر! كأ‬ ‫بدخ‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫!طءوء‬ ‫لد‬

‫رر‬ ‫رحا‬ ‫نه‬ ‫طماط للرللنللت رضب!تلس‬ ‫‪2‬‬ ‫اتل ر لجسأ نه‬ ‫برلض‬ ‫صأ تؤ‬ ‫‪،‬‬

‫الت ء‬ ‫لر ك!تللا‪1،‬‬ ‫ا‬ ‫صرا طه المسىت‬ ‫‪،‬‬ ‫لهولمحو‬ ‫‪/‬‬ ‫عىص ب‬ ‫صحرج‬ ‫لته‬ ‫دواو]‬ ‫صر‬
‫!‬ ‫ر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪، 2‬‬ ‫‪ ،‬سكل‬ ‫ر" إظأ ‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬احدفو‬ ‫انحث ب‬ ‫لموا‬ ‫حا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬ش!‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫لمد ءحي ‪ 12‬طلمو‪،‬‬ ‫ا‬

‫لد!لم لثتاد‬ ‫هـ!صر‪،‬مر)لمححو‪-‬ع!كا!ط‬ ‫ور بلى‬ ‫شد‬ ‫‪ /1،‬لصر‪،‬كى‬ ‫!!ر!ص‬

‫صتل‬ ‫يلتسرصه‬ ‫ا‬ ‫د‪.‬و‬ ‫)‬ ‫‪1‬ء له سو‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫محر‬ ‫هـله‬ ‫ر‬ ‫لا‬ ‫له‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ء حمف ست‬ ‫ا شض‬ ‫ا سسز"‬ ‫‪0‬‬

‫ف‪،‬‬ ‫لمئشكر‬ ‫و‬ ‫ضكلن‬ ‫؟‬ ‫لم‬ ‫كتسا !‬ ‫ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫له !حودا!ى‬ ‫احتا‬ ‫جمى‬ ‫عبم‬ ‫لمه‬ ‫!صلم‬ ‫ا‬ ‫كأ‬ ‫لز‬ ‫ا‬

‫عرر‬ ‫‪)،‬‬ ‫!‬ ‫مد‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لت‬ ‫ا‬ ‫لدعر ل !ى‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫لر م!‬ ‫سا‬ ‫‪.‬‬ ‫!عص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪...4‬‬ ‫بأ‬ ‫كلطا‬ ‫دض ررل!‬ ‫ط‬

‫دكأ‬ ‫وحطأع‬ ‫ل!‬ ‫لى ر سه ول ص!‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‬ ‫عحل! !‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫شرشىوسب!!!س!ا‬ ‫ش‬ ‫لله‬ ‫‪،‬‬

‫لص سح!صا‬ ‫صح‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ل!دع المحسله ياحاب‬ ‫‪،‬ا‬ ‫د لذ‬ ‫الهر‬ ‫‪ 7‬كـوا‬ ‫امح!صوبس‬ ‫‪2‬‬

‫مع‬ ‫به!‬ ‫د ‪ 0‬ا نهد‬ ‫له ظ‬ ‫‪3‬ت‬ ‫لا شر‬ ‫]لتلاا لرا لى!ا لمه ‪ 2‬سل‬ ‫‪ -‬وا ضهلت‬ ‫محا‪..‬ص*‬ ‫‪2‬‬

‫تل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لركأ‬ ‫ا‬ ‫لمو س‬ ‫هـ"ورا سه لت‬ ‫دحرها‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫مىكلحركأ‬ ‫‪،‬ا!ور‪،‬ل!‬ ‫التا تل‬

‫لا‬ ‫صه‬ ‫ت‬ ‫‪ 1،‬لىالسا‬ ‫لريصالسرلحه‬ ‫را‬ ‫‪!،،‬رإكلصأحرمكل‬ ‫دط!ك‬ ‫اد!ى‬

‫ومحي عصرا اصالبز و لجسه‬ ‫ا‬ ‫!ا‬ ‫‪1،‬‬ ‫لسور‬ ‫خى فىا‬ ‫ست‬ ‫طه‬ ‫"&ا‬ ‫و‬ ‫رب ب‬
‫رحمب‬ ‫لا‪.‬‬ ‫!‬ ‫ت هي‬ ‫‪13‬‬ ‫!و ت‬ ‫تن‬ ‫!ا‬ ‫ااءلى‬ ‫ت‬ ‫‪،‬‬ ‫سوله التا د !المع!رو‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫)در لتنر‬

‫ص‪7‬‬

‫(ت )‬ ‫الاولى من نسحة‬ ‫الصفحة‬

‫‪29‬‬
‫لي!تتهبى‬ ‫لا‬ ‫مأ‬ ‫يومدفييرا ‪ 5‬ويه مقا لبص ت‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫بل!‬ ‫فلأ‬ ‫يرا‬ ‫رنرا‬ ‫فؤيل!‬ ‫يعلم‬ ‫رر‬ ‫ونجهش‬

‫جمل ‪،‬أ‬ ‫ما‬ ‫دة‬ ‫ئا‬ ‫مثالا‬ ‫لنه‬ ‫ن‬ ‫ه ‪،‬‬ ‫بظععا‬ ‫ولزذمالا‬ ‫‪5‬‬ ‫لقلمط‬ ‫مالا‬ ‫!ي‬ ‫!ا‬ ‫‪5‬‬ ‫لىمن!‬ ‫أ‬ ‫!‪3‬‬

‫ومعزيخه‬ ‫لهئره‬ ‫لي‬ ‫أ‬ ‫هر بم‬ ‫و!‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪! ،‬صا !ندبأ‬ ‫يه‬ ‫لا كل‬
‫!‬ ‫سعهره‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫بر"‬ ‫أ‬

‫لم!ياما]بر‬ ‫‪،‬ا‬ ‫لموء‬ ‫د!‬ ‫رلما‬ ‫لمن‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫لى‬ ‫!لرا‬ ‫لمم!وبر لحنرلص‬ ‫أكعمضلم‬

‫جمض‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬


‫لى‬ ‫ئت!ى‬ ‫كا‬ ‫د‬ ‫عسا‬ ‫ا‬ ‫!أ ء‬ ‫الا‬ ‫يفلم‬ ‫والهأ‬ ‫قح‬ ‫كفد؟طا!ول!مض‬ ‫ءلئاذ‬ ‫جأ‬

‫]!لمحلإإجملف‬ ‫منوا ق‬ ‫ر‬ ‫هو!ا‬ ‫ل!بز!ا‬ ‫ز‪،‬افهلم‬ ‫ل!"]‬ ‫رد!إ‬ ‫له!شيئئحد‬ ‫طاء‬ ‫ر‬

‫)‬ ‫(ت‬ ‫الأخيرة من نسحة‬ ‫الصفحه‬

‫‪39‬‬
‫‪-"2‬‬
‫‪.!.--‬‬ ‫الىلسعحافىءك!شموصصا‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‪،:،‬كتأءكصا‬
‫ش‪-‬‬ ‫"صي‪.‬دهـ‬
‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫؟‬ ‫امممحبماثإلامادكاهـالكلطه!ب!ييتهاكا!‬ ‫برلمأ‬ ‫"ببم‬ ‫"‬

‫‪،‬ليحلأ‪-‬ت‬ ‫مهدحط!به!‬ ‫لم‬ ‫أى‬ ‫‪0‬‬

‫كا‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫لم‬ ‫إ‬ ‫هلى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪"09‬ه‬

‫‪،3‬ء‪!-‬ء‪3‬‬ ‫لإ‬ ‫ك!ط!م‬ ‫ىحمى!*‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫!‬ ‫ء‬ ‫ء!‪3‬؟!ح!!*!‪"،‬‬ ‫*ش‬ ‫أ؟)‬ ‫‪،‬ممغ‬ ‫‪!،.‬‬

‫رلحعأسدمثئ"يثأ!لمجبمالم‬ ‫؟ضص‬ ‫لإء"‬ ‫ة‬ ‫‪9،‬‬ ‫وم!لزنمقإلمإدلهعلد"‬

‫امإلإرب‪،‬هـالم!‪4‬‬ ‫اذ*لمه‬ ‫؟ ء ‪"/‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪9‬‬ ‫نجب‬ ‫ئو!وروم!]‬

‫!نر(‪-:‬ء‪،‬ص‬

‫يم!لم‬ ‫!‪/./2‬‬

‫أ‬

‫!وئحبر‬

‫(ح)‬ ‫العنوان لنسحة‬ ‫صفحة‬

‫‪49‬‬
‫‪/‬ثريم!‬
‫‪،‬لهبض!حمكل‪،‬رلم‪-‬ا‪/،‬رجم!‪!،/‬‬

‫قهالوخ!الف!صغ‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫‪ -‬ال!!ر‪:‬‬ ‫‪1 ،‬و‬ ‫!وأ‬ ‫ئه‬ ‫ا!يبرص!‬ ‫الذىسحولرحمباذهالمنتببن‬ ‫ال!‬ ‫أمحف‬

‫لعمو!يى‬ ‫با‬ ‫له ‪7‬قر!ل!‬ ‫لر)خذم!عسط‬ ‫دلبما‬ ‫لتحالوليهـلي علما‬ ‫د! ححلا‬ ‫إلمحمذ‬

‫ن وا يرهرلووس!‬ ‫آلانج!ا‬ ‫فيكو‪،‬نبهم‬ ‫ثث‪3 .‬لملأإضحمب!‬ ‫مى!‬ ‫فىص نحذو!‬ ‫‪3‬‬

‫فا‬ ‫أ‬ ‫الذكت‬ ‫لعه‬ ‫لىسود ؤلمحد‬ ‫!لإي!سلم ! !أ لتممى‬ ‫‪.،‬‬ ‫لإ‬ ‫للد‬ ‫ب‬ ‫!ى‬ ‫لما‬

‫اك!ضت!عهذ!ا‪،‬بم*‬ ‫ندون ببباق لسشالرل!ليركغلأ‬ ‫الغ!اثمن‬ ‫ا!رمنة‬ ‫لأ‬

‫‪%3‬في!ا ! يغةتحر! لا!ىهميي! خذ الوولاحمق صظ لفمكأ‬ ‫ث!لا‬ ‫ل!أ‬

‫ا!ر!‬ ‫حقخلأد‬ ‫ض!ل! لدعون‬ ‫ع!صوم‬ ‫ففلا‪3‬‬ ‫كث س! ولق)ضى ا‬ ‫‪،‬‬

‫يهـ‬ ‫بمؤ"إرسهـاهكلح!وجمونتجأ‬ ‫ن‬ ‫ويصصرون مسمعرلاز هـوثيص!‬


‫محيفى‬ ‫لمفى‬ ‫لإلهلبتى‬ ‫مى تئعل‬ ‫كلم‬ ‫في!‬ ‫ثر‪3‬‬ ‫لىا‬ ‫س هد!‬ ‫ألئأ‬ ‫صه‬ ‫كل!!‬ ‫لمو‪-‬ت‬

‫ركأ)ور‬ ‫فى‬ ‫مبثر‬ ‫!يرر!دد!دو!*ومم!‬ ‫"حن!‪،‬لجأهللابرجل!طرلى‬


‫!لم!‬ ‫دكاوبرك!لا‬ ‫بئ) ءمرصئا‬ ‫لم‬
‫لرروا‬ ‫ورأق‬ ‫!ما‬ ‫المي فدسح!‬ ‫يرء‬

‫اإو!‬ ‫هـصدرموفى‬ ‫ته‬ ‫!حنا‬ ‫نه‬ ‫ونيل‪/‬جموا‬ ‫وطلبا للنزيدب‬ ‫فىلينالة‬ ‫العالم!‬

‫أقي عة‬ ‫الود‪5‬‬ ‫وا‬ ‫عقد‬ ‫لذيها‬ ‫رينه "كوبمدىمحزطهـ! ‪4‬نثقمما‬ ‫جمكن‬ ‫!ف‬ ‫صن‬

‫ئق!ا‬ ‫‪1‬كتأبوا‬ ‫هـهـاحمضنلفؤفي‬ ‫ا!سم!‬ ‫لغتنةصفالغط‬ ‫ا‬ ‫كنة‬ ‫طهـقوي!‬ ‫ا!‬

‫ثةيحح!‬ ‫مأ!‪!1‬ىهـ!والض!هصووشمحينورآشتغآ‬ ‫لم‪+‬حميه!د!وكتإصرلمحؤغد"‬

‫أس!از‬ ‫لذك! الغلجعمحمئ‬ ‫يه شعمك‬ ‫لاؤ س!هر‬ ‫صا‬ ‫له‬ ‫له‬ ‫‪1‬‬ ‫لهغ!*برلا‬ ‫راريب‬

‫‪8‬ؤصتمخعزم!‬ ‫ب!‬ ‫دثشمكوفىلشا كنلىل! لمرلوكه عطا‬ ‫‪،‬‬ ‫الىوا و!أ‬ ‫لتبول‬

‫من صونمغيوسيا تع !‬ ‫في‬ ‫اعود‬ ‫!ا‬ ‫التلص وها!‬ ‫بجأ‬ ‫الذفيأليئض‬

‫هىا لا هوعط‬ ‫ولعمصلا‬ ‫هـضطامحما‬ ‫ثرلفبما‬ ‫ا!!برلهعن‬ ‫فا‬ ‫!ةعبد‬ ‫اصتمحأ‬

‫‪ 8‬نؤللإهـ‪-‬نف‬ ‫محتع!ا وب!‬ ‫به‬ ‫اصبع‬ ‫فأضا مض‬ ‫لبدعا لمضملة‬ ‫هـا‬ ‫لمريريه‬ ‫ا‬

‫اإكها‬ ‫لئا ه!بهط‬ ‫‪1‬‬ ‫مح‬ ‫ثه!بها‬ ‫ا‬ ‫دكأ‬ ‫سنهأ‬ ‫له‬ ‫لاتو!لق‬ ‫لمحدوصد‪5‬‬ ‫لا ‪1‬لهالاأ‬ ‫لة‬ ‫ا‬

‫كا‬ ‫ت‪4.‬‬ ‫ا‬ ‫!هع!كألموم الدش ؤضوو‬ ‫عر‪1،‬لمحاصديههـة ؤ دخر!اضما‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫قالس! محة‬ ‫هـا‬ ‫لديخاما تؤعكه‬ ‫وا‬ ‫مأصمه‬ ‫اللى‪1‬ثم‬ ‫لملمحلالماصله‬

‫لا رب‬

‫الصفحة الأولى من نسخة (ح)‬

‫‪59‬‬
‫ل!!ك!معي!‬ ‫ضل!لر!ريث!!ا‬ ‫منرهشا‬ ‫لمعنى ]لفممن‬ ‫ن !ا‬ ‫ا‬

‫لخغموجما‬ ‫قشكيلا‬ ‫وا‬ ‫قد‪ +‬المجقرعى‬ ‫لمإ‬ ‫لمهبه‬ ‫فصنلدا‬ ‫لمث!إ لقى‬ ‫اوا‬

‫أممع ‪4‬ىا ط!أ‬ ‫لا‬ ‫الئق اإلدي بئها معا قفأ وبوسبب!‬ ‫ومحهأ‬

‫ردر‬ ‫إط !ئيماروضا‬ ‫وإ‬ ‫!إلمجبال‬ ‫وفرلم !الأبهمما لمحرفا ن جمإ الط ل‬
‫ع!إص!‬ ‫دلة‬ ‫ط‬ ‫!لىخ!‬
‫لاللحنم‬ ‫به كح‬ ‫ذي! ن لإسبمي!!!لوا لشر‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪!3‬إكيه و!كاا‪7‬‬

‫عت!المغل!إلإفق‬ ‫ؤ‬

‫لاصملدب‬ ‫ا‬ ‫!أ‬ ‫عنعجم‬ ‫لا‬ ‫دعاءمئه‬ ‫لمهطظعد!أ‬ ‫"س!‬ ‫!‬ ‫لله‬ ‫ا‬

‫فرو‪-‬ئرصز‬ ‫سا!إفثزيحه‬ ‫لنأ‬ ‫ا‬ ‫به‬ ‫لينمص!جا‬ ‫لمأ‬ ‫دإلمبئا‬ ‫لله‬ ‫‪،‬أ‬ ‫شا‬ ‫اى‬ ‫وليلأ!‬
‫!ثيفبم‬ ‫أ‬

‫!ا‪".‬‬ ‫فيكئ!‪%‬‬ ‫العا‬ ‫دب‬ ‫الم!!ه‬ ‫ء‬ ‫فوى !مأج!ص إلىك!يثي‬

‫وصنرك!ملالارو‪-‬ورعء‬ ‫وعه‬ ‫ل‬ ‫لئ!خصهـلا‬ ‫هـدريهاكا‬ ‫هـشا‬ ‫صكل نئ!جم!‬ ‫ء‬

‫(ح)‬ ‫الستفحة الأخيرة من نسحة‬

‫‪69‬‬
‫من نسحة (ن)‬ ‫العنوان‬ ‫صفحة‬

‫‪79‬‬
‫اثي‪3‬كل!‬ ‫نىن!بقالإثإل!!‬ ‫!ما‬ ‫ئ!لوخم!محد‬ ‫ا‬

‫له‬ ‫ا‬ ‫الئ!قا ل!جما لزلبلأبى‪ 1‬تج!أ‬ ‫ره‬ ‫وو!لمي!بى‬

‫دكل‬ ‫ئخد!!د*إلر‬ ‫ولم‬ ‫دلل!‬ ‫ك!ج!لىلململميي!لجيما‬ ‫ا!ددك‬ ‫ئمأع!‬ ‫لم‬

‫‪! -‬ديزولم دثي ا!ما(بردمصبهلالاوخهلطك!بم!ئح!ىدثرر‬ ‫د!‬


‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫و‬ ‫‪.‬لا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫الدمو‬ ‫س‪-‬ء‬

‫ثبه!‬ ‫سأ‬ ‫أةل!مزبه!إن‬ ‫ثياولد!برص! كدضلمار ‪-‬‬


‫!ململؤكلأنم!إضىمضلملص‬ ‫"‬

‫!ا !ف!‬ ‫فبرا‪،‬‬ ‫دةلابؤا ل‬ ‫ممد!‬ ‫‪/‬لا‬ ‫!!صليكلبهفمكا ركمئوو‪،‬هنا‬

‫ثط‪/‬هم! لىالثى !!‬ ‫ل!‬ ‫! برفلمحوبهلىكفبر(كم!هـ!ك!لم!!رما!ئرثيمحق‬

‫افهـفلأنفي!قبمههـلديرنيثنفملا!لممهيكأمممابمبرلهله‬

‫‪.‬‬ ‫س ء‬ ‫لبز‪-‬ى!را‪/‬لم‬ ‫ه!ل!غد‪%‬ربى!ىلمض‬

‫برمكل‬ ‫دىأكو!هس!لا‬ ‫مسئو‪،‬الفال!د‬ ‫!و!جمم‬ ‫لم‬ ‫لىبمه‬

‫ليبمكل!جمب!‬ ‫فمملى‪/‬لمبمي!!!‪،‬يركما!هاهل‬

‫فدصصأ!هالم!‬ ‫للألئناأ!صدبئير!وو!‬ ‫فىكهجملبكى‬ ‫!!‬

‫لز‬ ‫لمانهردببعا‬ ‫الما‬ ‫كردرد!بإلملمإلمجررملى‬ ‫م!مما‬ ‫لم‬ ‫دفبفا‬ ‫لمدصهـلم‬ ‫ك!‬

‫ئيهـحالهلبئيخالثهـة!‬ ‫"ة‬ ‫ء‬ ‫ث!ظ!للوولن!همصلغ‬

‫صص!التبململذئم!الدبؤ‪4‬البلأ!ؤ‬ ‫ك!!نرلي!برثلم‬

‫!ائغ‪27‬ئنكفرممئأبمىلمكفيف!يه‪!3‬ئأدبلى!رر!لما‬ ‫هـ‪!/‬لفرول‬ ‫!!‬ ‫لم‪،‬‬

‫ن!زييهـز‬

‫خما‬

‫(ن)‬ ‫الأولى من نسحة‬ ‫الصفحة‬

‫‪89‬‬
‫‪،!7‬لم‬ ‫‪3‬ء!!ير‪--‬ش‪!"7!-‬ع‬ ‫"‪:!-!3‬علا*!ع!لأع!؟كأء!"*ءلأ*‪1‬ءل!ءلأ*!!‪!9!،‬ئر‬
‫كا‬ ‫‪7‬‬ ‫فيلم‬
‫‪،‬‬ ‫إ"!‬ ‫ضكاع‬
‫ارر؟‬ ‫ير‬ ‫لم‬ ‫‪،،‬ش‬ ‫!كاع!لم!‬ ‫ى‬ ‫!ء!‬ ‫ء‪77‬‬ ‫!‬ ‫‪!:-‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫س؟‪3‬‬ ‫‪+‬؟‬ ‫*!‪!3‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫!!!‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫*"‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫!ع‬ ‫قيلا‬

‫كا‪-‬‬ ‫ق!‬ ‫؟‬ ‫!لا‬ ‫‪ /‬؟‪!3‬ر‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪7‬‬ ‫ع‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫رر‬ ‫*‬ ‫كا‬ ‫س‬ ‫*‪-‬‬ ‫اص‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‪+‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫طا‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬

‫بر‬ ‫ء؟‬ ‫س‬ ‫؟ورء!‬ ‫؟‬ ‫‪،3‬في‬ ‫ئركاا‬ ‫بز‬ ‫*‬ ‫ءع‬ ‫"‪!!3‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫*‬ ‫!و‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ!‬ ‫س‬ ‫!‪!+‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫! !‪43‬‬ ‫كأ‬ ‫‪،‬؟‬ ‫‪*،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫كا‬ ‫‪3‬كا‬ ‫كا‬ ‫لا‬ ‫ى‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫كا‪.‬‬ ‫بمع"‬ ‫‪3‬‬ ‫!س‬ ‫!‬

‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا*‬ ‫ء‬ ‫في غ‬ ‫س‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫لم؟‬ ‫لا‬ ‫‪،‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬ـ!‪3‬‬ ‫كا‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫؟لأ!‬ ‫*‬ ‫"لمىة‪1‬ء‬ ‫‪3،‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ا !ي‬

‫ه‬ ‫* الو!‪3،‬‬ ‫!‬ ‫شدبز*ك!ر!ضيم!‬


‫! ه ‪!،‬‬ ‫ء ‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪" .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اء‪3‬لم!ل!)‬ ‫النل!كوركص(‬ ‫‪0‬‬ ‫?‬ ‫ء"‬ ‫‪،‬‬

‫ء ‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪.!--‬‬ ‫كا‬ ‫! ‪0‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"!ص‬ ‫ء‬ ‫ى !‬ ‫?‬ ‫عي‬ ‫ف!شبثلاىللر‪34‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مرر‬ ‫!ء‬ ‫‪2‬‬

‫قي يئم‬ ‫‪" 3‬‬ ‫‪3‬س‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثورث!‪،‬ل!‬ ‫جصر‪3‬اجم!‬ ‫إدىط لدفبمالدلا‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬

‫ركاء‬ ‫!غمئ!أ‬ ‫كث!في كهون‬ ‫مينا!جمالطلمحأة‬ ‫لجغ‬ ‫‪-‬‬ ‫!ا‪،‬‬

‫!*‬ ‫‪71 4‬‬ ‫رر‬ ‫لا‬ ‫يرك!لأ!يهـ‬ ‫ايبمكوغلمئبما‬ ‫!ركا!‬ ‫‪.‬‬ ‫لو‬ ‫كلعءبا‬ ‫هظ !سد*‬ ‫!ء‬ ‫"‬

‫لم‬ ‫ىصير*ق!دلمبرك!لم*‬ ‫"جم!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ثو‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ل!‬ ‫أ لمه‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫س‬

‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ئ!كل!‬ ‫! !يم‬ ‫س‬ ‫\*جمإيرءزرى‪1‬‬ ‫‪،6‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫جم!‪،‬‬

‫‪1‬ئ!وء‬ ‫!‪!3: -‬؟‪-‬رز‬ ‫!‬ ‫ل!‪3‬‬ ‫سكت‬ ‫؟‬ ‫!‪!" ، 9‬‬ ‫‪"!3‬‬ ‫الأبكل‬ ‫جمئئىثن‬ ‫ئم‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫س‬ ‫"ى‬ ‫*‬ ‫‪4‬‬

‫ث‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،!-! *4‬كه*‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! 5‬‬ ‫كا؟‬ ‫؟*"‬ ‫زر‬ ‫!؟‬ ‫‪،،17‬؟!‬ ‫!بر‬ ‫‪3‬‬

‫س‬ ‫*‪0،‬‬ ‫ء‬ ‫ل!ل!!؟‬ ‫!حم!!ن!‬ ‫ة‪-‬رر*‬


‫لأ!‪3‬‬ ‫ء‪3‬‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫لا ء‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬

‫لأا*ك!‬ ‫خ!‬ ‫غ‪!،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!ى‬ ‫س‬ ‫!ه‬ ‫ع!جم!‬ ‫!‬ ‫*!‪،،‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬

‫!‬ ‫!‬ ‫؟ير*س!اك!!‬ ‫!‬ ‫‪"-‬‬ ‫!‬ ‫ءبز*؟?ول*ء‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫لا!‬ ‫*‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬

‫أأ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫عا!‬ ‫كأء‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪.،‬ثط!ة*‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬ء‬ ‫ء؟‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬

‫!‬ ‫*‬ ‫‪9‬ء‬ ‫"‬ ‫كل‬ ‫!د‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫كا‬
‫ئ!لا‬ ‫لأ‪،.‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫كأ‬ ‫**‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫*ء‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫لا؟‬ ‫ا‬

‫!‪!،‬ء!كه!!*‬ ‫ى ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!كا‬ ‫؟‪،‬‬ ‫‪!،‬ه‬ ‫؟‬ ‫ا‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬ء‪،‬ص"‬ ‫ة ‪"!0‬‬ ‫!*‬ ‫!‬ ‫د‬ ‫! *‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬

‫!أ‪،3‬‬ ‫؟ة!‬ ‫لم‬ ‫ث؟‬ ‫!ه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬لأمم!بل!‬ ‫‪،‬‬ ‫!ى‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪!3‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫*‬

‫ا‬ ‫!"‪*،‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫‪!،‬لا‬ ‫! ء‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫بر‬ ‫و‬

‫!‬ ‫ط‬ ‫!‬ ‫ص ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬

‫!ء‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ىقي‬

‫ور*‬ ‫‪.‬؟‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‬

‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫ء"‬ ‫بر‬

‫* ء‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫تر‬

‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫(ن )‬ ‫الأخيرة من نسخة‬ ‫الصفحة‬

‫‪99‬‬
‫لنسحة (ي )‬ ‫العنوان‬ ‫صفحة‬

‫‪001‬‬
‫صهـته‬ ‫ص!‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫و‬ ‫*‪! -‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!!ى‬ ‫جض‬ ‫!!‬ ‫!‬ ‫‪++،‬‬ ‫!*!‬ ‫عكا!‬ ‫وكيم‬ ‫!‪3‬‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫!ا!جمؤ‬ ‫مح!غ‬ ‫‪1‬ثط!‪1‬ل!‬ ‫لا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كا‬ ‫*ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫*كا‬ ‫حنم‬ ‫!رو؟‪،‬‬ ‫*صحم!؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫‪?!3‬رر!‬ ‫و‬ ‫!في‬ ‫‪3‬‬

‫و‬ ‫"‬ ‫كرى!لمحهر!ا!لرجمةربرخد‬ ‫يءثنثئعئر!اهؤضاش!خ!يئلا"لم‬ ‫"!‬ ‫‪،3‬؟بر‬ ‫!‬ ‫"لاض*‬ ‫!‬

‫كا‬ ‫كف‬ ‫‪،‬لم‬ ‫ئىكص‬ ‫صه كىألمخوامتن‪،‬نجة‬ ‫‪2‬‬ ‫لعبؤ‬ ‫" "‪ 1‬كظ!جم!جمنثر‪3‬ئهص!ئافصؤ)ص‪4‬‬ ‫كا!أ‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫عأ‬ ‫كابرىكأكا‬ ‫لا!!!لا!"‬ ‫‪-‬ة‬ ‫"‬

‫‪000‬‬ ‫‪)- 3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫لم"‬ ‫) ‪3‬‬ ‫خ‬ ‫الم؟‪+‬‬ ‫!ل!؟!ب!*!!سءكر!ىحموو‬ ‫"!‬ ‫‪-‬بز‬ ‫ير‬

‫ش!‬ ‫هـا!ك!زلز‬ ‫‪3‬برش!اءز!و!!حض!لأىكام!‬ ‫؟با ‪2‬يبمادشلإلاأ‬ ‫رصب!و‪!1‬ل!ه‬ ‫بمة‪49‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫ع)ا!كا‬ ‫كأ‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫تمثئ!ف!!لاكأ‬ ‫!!بر‬ ‫ء‪،‬‬

‫و‪3.‬ء‬ ‫كا‪!،‬ء‪1‬ر‬ ‫ا!مة‬ ‫!تفؤ؟ك!مموركبزربمبماوص!لبئمم!ع!كووينلمإ‪،‬لم!وإررحم!ه‬ ‫ألرئمألأ!‪1‬؟ثرك!‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬

‫*‬ ‫*‬ ‫‪،،‬‬ ‫لم‬ ‫قببها؟‬ ‫لع!لتمدجرركم‬ ‫لجا!ئهرثو‪9‬بى!‪1‬‬ ‫تم‪4‬ك!لأي!!يمخم!ب!!ك!اثنهوحيئ‬ ‫كي!جمإلهغمه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬

‫كا‬ ‫إلمهد‬ ‫جما‪.‬‬ ‫‪! 1‬ؤلعورءلح!ونكا‬ ‫‪،‬رجمصسررلؤر‪!1‬ه‬ ‫ي‬ ‫ث!يثبئونثئكبر*كض‬ ‫مببربم!ألهدي‬ ‫‪،-‬يم!شعوئد‬

‫مثطلعارر‬ ‫!جمماو!لعمطرلى‬ ‫ومىضا‬ ‫‪0،‬‬ ‫ف!!زجمئو!لجثر"‬ ‫لاو)كوضك!ف!‬ ‫‪!،‬جف!كئر!بنهكل‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫‪3‬ص‬ ‫!‬ ‫!و‬ ‫‪،‬‬ ‫؟لا‬ ‫!!‪-‬‬ ‫لم‪/‬؟‬ ‫‪،‬‬

‫‪::‬هـ‪-‬‬ ‫ءحهثب‬ ‫سإ‬ ‫وجما‬ ‫فاضغآ مرصالة‬ ‫!ر‪،‬رر ‪1‬يخه‬ ‫قدرموه‬ ‫!"كر)! بمي!بؤ‬ ‫"‬ ‫‪:‬فزى‪9 0‬يؤيظ‬ ‫ص‬

‫ن!!لم‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صا"‬ ‫ححماكه ا‬ ‫هـلا‬ ‫!ى‬ ‫أ ث!‬ ‫‪9‬‬ ‫لثؤ‬ ‫ك!في‬ ‫انحئف‬ ‫‪\1‬عظ‬ ‫ثتخ!كل‪1‬طغؤ‬ ‫‪9‬‬ ‫ش‪ 11‬ثزجمه‬ ‫أثركش‬ ‫)كصثغ‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫خ‬ ‫ا؟‬

‫طه‬ ‫رص‬ ‫ال!ولص‬ ‫ممعبه‬ ‫حم!صرت‬ ‫لمحارجمص‪1‬و‪1‬فة‬ ‫ثس!اشه‬ ‫إ‪1‬ص!‬ ‫‪"،‬رر!ثارر"!لر‪،‬و‬

‫كا‬ ‫"كل‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬


‫‪- ،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"‬

‫*ر‪.‬‬ ‫ههلى‬ ‫‪،‬‬ ‫"!رد‬ ‫لصت!ر‪ 1‬نجبره مهـسل؟*‪،‬لم‬ ‫ثئ!!*حوريوجموف!صصو‪1‬‬ ‫‪9‬ث!!‬ ‫ثث!ر ‪،9‬ثطبرفه‬ ‫و‪9‬‬

‫أ!‬ ‫‪-‬صيىة‬ ‫ضإه‬ ‫ثه‬ ‫و!‪"1‬‬ ‫ء!صرص‬ ‫ل‬ ‫ت !زى‬ ‫‪1‬‬ ‫ثة بونجمم‬ ‫‪!4‬تغن!‬ ‫ضمئه‬ ‫د‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫رقشا‬ ‫؟به!طفؤنىه‬

‫*!‪،-1‬خ لم‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ثبه!كيثن‪4‬حثئرسربن!كطما؟ه‬ ‫هـ‪9‬‬ ‫و)!تت!كره‬ ‫ى؟زلصا‪،‬‬ ‫لثتبر؟!بئ‬ ‫‪ 1‬لديخذ!هاممثيته!جئا!"‬ ‫ء‬

‫*ىررقاص؟*ص!سصه‬ ‫ركلئمصرئربر‪!4‬صكل!ل!جم!قىكنرخهجميهسسهـىى‪!0‬ا(ثهسضرفعئثىرما!مهـىإسضكاد‬

‫‪!.‬‬ ‫وح!ا‬ ‫ماننط‬ ‫بو‬ ‫فاخابمتييح‬ ‫‪1‬لممن!*‬ ‫والب!ج‬ ‫تجو‬ ‫كه‪،‬بهيثألأهوعىوللمررو‬ ‫‪-‬‬ ‫!"‬ ‫ر؟‬ ‫بزثوب!ك!جئياه‬ ‫!‬ ‫يبىءلأ‬

‫عظ‪!1‬ى‬ ‫ر ‪9‬يخنقثا‬ ‫هط!ك!‬ ‫‪1‬تا‬ ‫ب!ع‬ ‫ض!ئه‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬ ‫صئ!!‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!جمؤ‬ ‫ثنه‬ ‫له!‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثه‬ ‫‪2‬؟ك!م!رإف!لأ‪1‬‬ ‫بزف!ء!‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫ل‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫زو!‬ ‫مما‬ ‫يخ!‬ ‫!‪1‬‬ ‫حر!‬ ‫ولحو‪1‬ء!عا‬ ‫ماء‬ ‫لخسسدر‬ ‫ء‬ ‫ثمتركامئنإفئكأ‬ ‫ممسس‪،‬ص‬ ‫‪3‬سسخرهاعئهكانكه‬ ‫!‬ ‫‪3!%‬‬

‫ل!ى‬ ‫لم‬ ‫عي‬ ‫‪.‬‬ ‫صص‬ ‫لا‬

‫الأهـ‪/‬‬ ‫ا!ورطب‬ ‫‪ .‬أعفهه‬ ‫"‬ ‫خور‪-1‬‬ ‫هـ‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دت‬ ‫لاقبرو‬ ‫سع!بهن!‪9‬‬ ‫لأيىشن!فيءكإدتد‬ ‫أضد‬ ‫أ!هاتماكلة‬ ‫و‪1‬‬ ‫ؤ‬

‫لملعاش!‬ ‫ر‪-‬قة‬ ‫‪ 1‬رستر*‬ ‫!رسصلهوحي‬ ‫فهر‬ ‫‪!9‬بمذى‪3‬ض!كتكو؟بر)‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫؟س‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪!!-‬كأش‬ ‫لاي!إيررأ‬ ‫‪،‬رزعسب!‪9،‬‬ ‫*‬ ‫!*‬ ‫"‬

‫لطف‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫‪1‬لى!ؤ‬ ‫كاثرض!طئرفيممه‬ ‫؟ىم!ش!ك!صففر‪،‬‬ ‫)خمعش‬ ‫ا لا‬ ‫"‬ ‫*ص‬ ‫بربرفي‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫*!‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إ‪،‬حمهء‬

‫"‬ ‫‪0،‬‬ ‫كا "‬ ‫و!ء!يما‬ ‫؟"‬

‫بخد‬ ‫هـشدا‬ ‫لقما !يمئقوزر‬ ‫كى)‬ ‫كويه!‬ ‫هـلوقو‪.‬‬ ‫طاعئهىكمالوو‬ ‫‪3‬‬ ‫ا!لم!يمإرر‬ ‫!كثي‬
‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫"*‬ ‫ي!‪3‬‬

‫لا‬ ‫‪/‬‬ ‫"!‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫طثب!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!يبمع‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫ء‬

‫هـدغ!صه‬ ‫هـعلمبىىلمجثاله‬ ‫‪3‬كىه‬ ‫ىل!بميالكل‬ ‫‪4‬ر‪.‬‬ ‫صر‬ ‫كثرم!‬ ‫!!رعل!يي!‬ ‫بركاسبرلم‬ ‫رر*كاء‬ ‫‪،‬اس‬

‫*‬ ‫؟‬ ‫كا‬ ‫ل!‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ءس‬ ‫)‬ ‫أء‬ ‫!يربر‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫ل!‬ ‫بر‬ ‫يمون!كأ!‬ ‫يم!لم‬ ‫ءكأ‬ ‫لإ‬ ‫!‬

‫أير‪7،‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫!لا‬ ‫لإكأ‬ ‫ءقي‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ور‬ ‫ى؟؟‪3!+‬‬ ‫ص‬ ‫ى‬ ‫لأ‬ ‫)‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪73*3‬‬ ‫ء‬ ‫؟‪!3‬ص‬ ‫يهعرو**نن*ح!و؟يسرر!بمي!!زوبرح!!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫!‬

‫)‬ ‫(ي‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫الأولى‬ ‫الصفحة‬

‫‪101‬‬
‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫‪!-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/--2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪!+‬ع‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬ ‫ج‬ ‫كاش‬ ‫‪/‬كا‬ ‫ع‬ ‫لأ‬ ‫*!حي!فيص‬ ‫؟!لم‬ ‫‪1‬‬ ‫ك!!ء*بز!يهنه!ا‬ ‫لمبر!‬ ‫!؟لإ"!؟*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬ح‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬

‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ل!ثئيتس‬ ‫كصوو‬ ‫يرلم‬ ‫‪9‬جمانجشأ*‬ ‫كب‬ ‫مم!بمه!‬ ‫" *!*فيغ‬ ‫"!ل!‬ ‫رر‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬

‫لا‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬


‫!‪3‬‬ ‫؟‬ ‫لأط‬ ‫‪!/‬‬ ‫!س!س"!‬ ‫‪.‬كاسه‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫كا‬

‫لم‬ ‫لا‬ ‫تمى*‬ ‫كأك!‬ ‫ل!‬ ‫ث!لا!رح!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫هو!لم‬ ‫!لأ‪*9‬‬ ‫أ !ئزكأء‬ ‫لإ‬ ‫خم!!‬ ‫‪،‬ء !‬
‫لأ!‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 3‬لم ‪3‬‬ ‫بى!ه‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ير‬ ‫لا!‬ ‫لا‪،‬‬ ‫كا !ء‬ ‫ر‬ ‫ء‪7 -‬‬ ‫‪**.‬ء!‬ ‫"‪3‬وكأ‬ ‫!لاع!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫ىبىة‬ ‫‪38‬‬ ‫لاكثتئك!اصل!ص!طئا‬ ‫‪4‬أبر‬ ‫ل!‬ ‫‪31)3‬‬ ‫لأ‪!-‬د‪*-/،،‬الأم!ص‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬خ‬ ‫*بر!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬ض!؟لأير‬ ‫!‬ ‫ش!‪-‬‬ ‫*ووفى‪6‬‬

‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫إء‬ ‫*‪-‬‬ ‫لأطس‬ ‫؟‬ ‫‪:‬في ‪-‬‬ ‫‪،‬؟ ‪3‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ءنن‬ ‫!‬ ‫د‬ ‫*خلألإى"بز!إ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬لأ‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬
‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و!‬ ‫عء‬ ‫كا‬ ‫رر‬ ‫حروخث!‬ ‫!!د‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لإبر‬ ‫كا‪،‬؟‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‪+‬كالا‬ ‫خ‪3‬‬ ‫‪7‬؟!‬ ‫كس!‪،‬بمكل؟‬ ‫*‬ ‫!!‪3‬‬ ‫‪،‬ير‬ ‫‪،‬‬ ‫عس!؟‬ ‫‪3‬روا‬

‫‪!،‬خ!تلأ؟ض!لأثموجم!ئرثائحدثتربزه!ولصارانضو‪،‬وره!ء!‬ ‫لأ‪،،‬‬ ‫‪3‬‬‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫!آ‪،‬‬ ‫لا‪-*-‬‬


‫لم‬ ‫‪،‬ش‬ ‫!‬ ‫ءلأ!كأء*!بن!‬ ‫ورفي*!!بربر*لمش!!بريز"حمبم!جز!!‪!-‬س!!*كا‪!-،‬ير*كونهوء‪-7‬بمبأ‬
‫!‬ ‫!‬ ‫‪،‬كاصئر؟‬
‫!ىنمووحم؟!ع‬ ‫م!‪!*!،‬اءلم‬
‫!غ‬

‫‪ 1‬ثموصرض!‬ ‫و‪*4‬م!؟ءعماغ‬ ‫؟كصويخؤ‬ ‫هح‬ ‫‪!9‬ى‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم ك!ثنثق!يئ؟أ!؟!جمجثئتءلأكد!ؤضتمت!بهبنىكبم‬ ‫‪/‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫*لأ‬
‫‪1‬‬ ‫لملا‬
‫يخ‬ ‫!‬ ‫بهم‬ ‫كالم‬ ‫بن؟!‪-‬بر‪!،‬صء!كا؟‬ ‫؟!زر‬ ‫ء!*ى‬

‫ءكفساحا!ها؟شر؟ؤنم‬ ‫ثك!د‬ ‫وك!س!لمج!‬ ‫فا‬ ‫بر‪ 3‬برلأ!نئن!ئيفئتنبا!قميماكخ!لأسممث‪،‬يمه؟ىمم!‪9‬ى‬ ‫*‪!-‬قي‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪*7‬ء‬ ‫كا‬ ‫ذ‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫بهبز‬ ‫‪،‬؟*‪3،‬‬ ‫يرغ!‬ ‫كاكا!ئر‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟ت‬ ‫*بقرخمعكم!‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪9‬؟ى(فى!بئه!كقحتئ‬ ‫لاع!فىىبه!ظ!كلآأ‬ ‫‪!9‬ة!ساع!كأو‪3‬‬ ‫لملإكأ!!نا!ثغكئ!كغ‬ ‫‪-‬ء‪،‬‬ ‫‪3‬خ‬ ‫!‬ ‫*‬

‫لم ور‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬


‫‪7‬‬ ‫)‬ ‫إ*صز‪*-،‬‬ ‫نم‬ ‫ي فيت‬ ‫صظ!‪91‬‬ ‫‪!،‬ح‬ ‫ا!ما‬ ‫!‬ ‫يرأجبمئكل‬ ‫كمزأ‬ ‫فئا؟!‪!4‬مؤ‪4‬‬ ‫‪ 4‬ثضك!جمم‬ ‫*لا‪/-‬م!عبب!؟ثهيب!يكنئ!نمئ!ا‬ ‫‪3‬‬ ‫كاء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3-‬‬

‫‪31‬‬ ‫لا"‪-‬‬ ‫اصسعي‪9‬؟‬ ‫‪!9‬‬ ‫‪1‬ع‬ ‫فأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬لث‬ ‫لض‬ ‫يئ!با‬ ‫دغئرللأئم‬ ‫غ‬ ‫ك!رزبرلالال!و!لمكهصكبه‬ ‫زرغ‬ ‫كف‪3‬‬ ‫‪ -‬فيحم!تمكقمهـه‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫كا‬

‫ازر‬ ‫كأ‬ ‫لط‬ ‫احمثص‬ ‫‪9‬‬ ‫كى‬ ‫ف‬ ‫كى‬ ‫ءئر‪،‬لحظ‬ ‫ص‪،‬ش‬ ‫‪4‬‬ ‫"ور‪-‬ا‬ ‫كركلئهاعثبا‬ ‫فالثصصزمئي‬ ‫لع!ربمثك!!ئبئ‬ ‫) بهث‬ ‫لمحب!؟نكاع‬ ‫‪4‬‬

‫تمما‬ ‫‪ 1‬ل!ز!نماضلاممن‪.0‬كا‪،‬ت‪+‬ضكه"‪.‬شا‪.‬في‬ ‫كىثذا!وبهلأكتشيتآ‪.‬ئكض‬ ‫‪ 4‬كظبم؟شماجمه"ضس!‪-‬ر)لأ"ص‪،‬زر‬

‫س‬ ‫ء‬ ‫ءص‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫ح!‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫؟ثئلا‪!-‬‬ ‫*‬

‫!!!!‪3‬‬ ‫؟ث؟لتد"‬ ‫حع‬ ‫قي‬ ‫‪،‬‬ ‫ور!ه‬ ‫ئم!‪،‬ءثص‬ ‫‪9‬‬ ‫ءل!ك!؟كىخم!اهـعاكهءكىممئ! ىم عئة‬ ‫‪-‬‬ ‫جب!‬

‫كأءس نىش ‪91‬‬ ‫‪!،‬ء‬ ‫ا‬


‫؟‬ ‫ير‬ ‫ن‬ ‫! كأصى‬ ‫‪9‬‬ ‫ص!ء‬ ‫!ة‬ ‫ما !جما‬ ‫صم‬ ‫ضبا بىصيهاعه مئ! ك!كزفيعئر*!ثوجم!لإلته‬ ‫‪4‬‬

‫فؤ زو‬ ‫؟‬ ‫نجيع ‪ 3‬ا؟‬ ‫‪3‬ص‬ ‫و ‪9‬‬ ‫رط‬ ‫جما‬ ‫رزقى‬ ‫ا شبها !‪!-‬‬ ‫‪ 1‬قيكي‬ ‫رو‬ ‫!زولوجمدث!يي‬ ‫ر!و؟؟‬ ‫؟للرو‬ ‫وم!‬ ‫‪9‬‬ ‫مروعازر فا*‬

‫! !‬ ‫‪26‬‬ ‫؟!!ل!‪،‬ص!س!ىكتا‬ ‫‪1‬‬ ‫هن‬ ‫‪4،‬‬ ‫إجمب‬ ‫جف؟!ا!ثئبم‬ ‫‪،‬في‬ ‫!‪ 4‬كة‬ ‫؟!"كئكل‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 7‬ص‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫رءلميتثمح!ىفه‪!،‬كررل!ءطاهـ‪!!4‬اء‪!1‬‬ ‫كأىش*"كئلألأ!اكئثرلملم!ثاز!فى‬ ‫ث!بنلمحو‬ ‫!؟‪3‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫!!كا‬ ‫ء‬

‫‪:‬‬ ‫‪.،،،‬‬ ‫رضث"‬ ‫‪ ،‬ثيور ‪2-،‬؟"شه‬ ‫!إ‪.‬‬ ‫!كدكأ!لل!‬ ‫قىئف!‪،‬‬ ‫ثعم‬ ‫‪،‬‬ ‫!ه‬ ‫!ثر‬ ‫مغأ!‬ ‫الآلأ*محث!!بهـئممايضسئهـت‬ ‫!لإلجتئكفا*‬
‫‪،‬في‬ ‫يى‬ ‫‪.‬لا‪،‬؟‬ ‫ء‬ ‫لأ‬ ‫ش!نج‬‫‪+:‬‬

‫*‬ ‫؟‬ ‫جميم‬ ‫؟‬ ‫‪/-‬‬ ‫؟‬ ‫هـ‬ ‫‪.‬‬ ‫?‬ ‫ر‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هس‪،‬لااكاكأ‬ ‫لإ‪،‬‬ ‫!‬ ‫"س‬ ‫‪7‬‬ ‫ئن‪1‬‬

‫‪3‬صا ‪،‬زو‬ ‫ى‪،‬‬ ‫نجلأ"تزر‬ ‫لثئهحم!‬ ‫ت‬ ‫مىكلبر*ف! ‪ 1‬شا‬ ‫شا‪.‬‬ ‫يت مم!بث ؟ئح!لئت‬ ‫"!‬ ‫‪:1‬فط‬ ‫ثتى‬ ‫و‪9‬‬ ‫كثيب!يخثهلا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪33!2‬كا؟!‬ ‫ش‬ ‫لا‬ ‫‪3‬س‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬

‫ىستأ!‬ ‫بئأ‪.‬‬ ‫لبئ! رو‬ ‫!بىك!د!‬ ‫ء؟مو‪3‬‬ ‫كاءجم!"‬ ‫!د‬ ‫قيثبهثا‪-‬كغ!ك!‪،‬جمئئثجلإلب!ئيبهي!ئئر!في‬ ‫‪9‬نقي‬ ‫!برع‬ ‫‪!،!4‬‬ ‫س‬ ‫!‪-‬ء‬

‫‪4‬ح!لف زر كور ععن!ء!‪3‬‬ ‫سمي‬ ‫‪33‬‬ ‫ول هـصبلأ‬ ‫!ر‬ ‫"!ررجمررىقي‬ ‫!‬ ‫نئ!أضه‬ ‫ش!ن‬ ‫فى‬ ‫!ؤلأثهثقي‬ ‫!‪+‬‬ ‫!!‪!،3‬‬ ‫فئبخ‬

‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫‪!3‬ى‬ ‫عع‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫(‬ ‫ء*‬ ‫بم‬ ‫!لأ!"؟‬ ‫كاء!‪*!!1‬؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫!‬ ‫ء(!‬ ‫جم!‪3‬‬ ‫‪:‬س!عسبر‬ ‫أيكاءحث!!"كح‬ ‫!؟‬

‫ف؟برثمئن!‪3‬بش!مي!لأك!"ىثك!كا؟‪!،‬ك!‪1‬ر‬ ‫؟!ء!لأ!فيكأكا!!‪3‬ى!إبمي!ء!كبنرءبملل!!ث!دتجئلأء؟بم!صس؟لم!‬

‫لأ‬ ‫ء‪-!-‬كا*‬ ‫كا‬ ‫*‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟؟‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫ئرء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫إ‬ ‫‪!-7‬؟د‬ ‫قير‬ ‫!وو؟س‬ ‫‪-‬تم‪،‬ء‪+‬‬ ‫ا‬ ‫كأ‪-‬ع‬ ‫كا‬ ‫كا‪،‬م!‬ ‫!!ع*س!‬ ‫‪،-?3‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫لم ‪%‬س؟‬ ‫لا‬ ‫لم‬

‫بر‬ ‫رز‬ ‫ك!)‬ ‫رزثدءلمحث!غ‬ ‫‪1‬ت ص!جمسؤزر!ع!فئ‬ ‫ث!ءثئثلأشكل‬ ‫ثور‬ ‫كا‬ ‫ثبعمثبيئ!نة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫ص‪3‬‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬
‫!‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا*‬ ‫ء‬ ‫*!خ"‬ ‫‪،‬‬ ‫زرغ‬ ‫كا‬ ‫كا قي ‪--!3‬ءفي‬ ‫‪-‬كا س‬ ‫ء‬ ‫كا‬ ‫*ا‬ ‫كا‬ ‫!‪7‬ء‬ ‫‪3 !*،‬؟؟؟!!*؟ء‪*،3‬‬ ‫ءص !!!ق‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫صبم ءكأ‬ ‫*‬

‫‪!!-‬‬ ‫في؟لأ‬ ‫ث!كهث!نرصض‪،‬ض!ى‬ ‫كؤ ‪19‬‬ ‫كاث!بم!ر؟)‪6‬بتنبهاممهءممد‪1‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫! ! !‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫‪2‬على‬ ‫ى*‪،‬صةء‬ ‫!ررء!قيكلأ*‬
‫‪،‬‬ ‫‪9‬ء‬ ‫!‬
‫ه‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬
‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬
‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫لالأ ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫ءخ‬ ‫‪،‬إ‬
‫بر ‪3 /‬بر‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪"،‬‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪36‬‬ ‫كل‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ين‬ ‫!‬
‫كا‬ ‫*"‬ ‫‪7‬‬ ‫مع‪،‬لم‬ ‫لالأ‬ ‫‪-6‬‬ ‫؟‪-‬لأ‬ ‫‪3-‬‬ ‫س؟‬ ‫?ص‬ ‫‪!3‬خ‬ ‫‪/‬‬ ‫؟ا*‬ ‫صلا؟?‬ ‫ك!‬ ‫!ع!‪،‬‬

‫)‬ ‫ص‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!عبر‬ ‫ك!*?‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫يركاص‬ ‫تم‬ ‫"‬ ‫بر‬ ‫‪-‬تجي!!؟‪!!،‬بمي‬ ‫!‬ ‫‪!3‬؟‪3‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫!كا ‪،‬‬ ‫؟!؟ءش‬ ‫حصحمث!به!ء)‬ ‫لمء‪3‬ش*خ!ش‬ ‫‪3‬‬ ‫!"كحبم‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫كا‬ ‫ظ‬ ‫‪+‬‬

‫كا؟‬ ‫كا‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫ممو‬ ‫كا‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫؟برس‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا‬ ‫‪7.‬‬ ‫(‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬لمب!كاور!*‬ ‫‪،‬‬ ‫ترسين!ع‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ء*‬ ‫ع!غء!!‬ ‫ى‬ ‫ط‬

‫كا‬ ‫؟‪،‬‬ ‫لآ‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫برجير؟‬ ‫ءكا‬ ‫‪\3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟لأ‬ ‫‪-‬اك!‬ ‫!!‪1!/‬؟يخ!‬ ‫‪-‬كا‬ ‫ض‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪3‬ء‬ ‫!‪،‬‬ ‫!!‪،!!!!3‬‬ ‫!‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬كا‪)،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ء‬

‫(ي)‬ ‫نسخة‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫الصفحة‬

‫‪201‬‬
‫كاطحير!ءس‬

‫مو‬ ‫‪!/3‬كا‪3‬‬

‫حمت ‪ -‬ث!‬ ‫"‬ ‫!*‬ ‫رر‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫!صثب!‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫لة أال!!لى‬ ‫شغا‬ ‫هـ!ثا‬

‫!‬ ‫‪6‬ص‬ ‫"س‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪+/‬مص!زر‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫فى‪ 1‬هـ‬ ‫المحيمارمم!!ا!م!‬
‫حمحيهسش‬ ‫?؟‪-‬لم!‪!،‬حط‬

‫حد‪،‬ص‪*-‬خم!‬

‫حظ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫!!‪!-7‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫أ!ل!‪1‬لمحه!الا!ال!!ر!‬

‫ؤحطبكبهط!؟‪+-‬خم‬ ‫؟&اططححطممع‬ ‫د‬ ‫س‬

‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‪-‬فيير‪/‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫أحطشطحبزالى‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫كالا‬ ‫!سمبم!مز‬ ‫*‬

‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫هـعغل!‬

‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫!كاء‬ ‫س‬

‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ض!يمصا‬


‫‪!-‬ح‪-‬‬ ‫‪!3‬‬
‫‪،‬ك!!‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح!‬

‫‪-‬‬ ‫لأص‬ ‫؟!‬ ‫!‬ ‫‪11‬‬

‫اوأولو*!صجمماهمبمصممر‪.‬‬

‫!صء‬ ‫صسجمس‬ ‫حشصطحما‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ممبس‪-‬‬ ‫سص‬ ‫‪-‬عى‬ ‫‪3‬‬

‫‪3‬؟(‪5‬‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫‪-‬بم‬ ‫‪7‬‬ ‫سص‬ ‫خ ص‬

‫"‪2،‬ءط‬ ‫ء في ه‬ ‫‪!،‬ه‬ ‫‪-3‬رز‬ ‫!‬ ‫كل‬ ‫!‪،‬‬

‫)‬ ‫(ص‬ ‫المختصر‬ ‫العنطحان لتسخة‬ ‫صفحة‬

‫‪301‬‬
‫يه!بر‪-‬ثر‪-+‬و‪-!3".-‬ع!‪،/،‬ة!ء!‬
‫‪،/‬خ‪،‬ير‪،!!+‬ء*‪.73‬ءصى!‪7‬‬
‫!ض‬
‫ء‬ ‫ثدفئا للهبرمم!هـس‬ ‫‪.‬حمر‬

‫‪.‬‬ ‫لصجم ! ب! ‪.‬ور‪-‬كع!ق‬


‫! صص‪? - -‬‬ ‫لصخمينا‬ ‫‪.‬ا‬ ‫لله‬ ‫ح!إ‬ ‫لمجدحى‬ ‫!!!بهإير!يم‬

‫ا‪3 -‬كا!‬ ‫هـمملاالرربإ‬ ‫اضلبا"‬ ‫حمككطر‬ ‫أ‬ ‫لىل!جمه هـللإالع!‬ ‫]!ضن!ا‬ ‫لبر؟)‬ ‫ا‬ ‫‪،‬لأ‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬

‫"‬ ‫؟‬ ‫إعنر!ة‬


‫ا‬ ‫ف!لإمملا‪-/‬‬ ‫س !ل!ا‬ ‫!هلا!ج!‬ ‫د!ردمه هـأجمالألمين ص)‪،‬‬ ‫لم‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صأ‬ ‫‪+‬لآلىبهئ‬ ‫ثه ييم!‬ ‫فى العأ‬ ‫ا !ا اإسه‬ ‫د‬ ‫برءكز‬ ‫!*ا‬ ‫س‬

‫كلمثه !إلفرير‬ ‫)وا !‪7‬‬ ‫ئحنأص! د‬ ‫ل!جمثلمى‬ ‫ا‬ ‫اكمالت‬ ‫‪،‬ج!ورمائايم!ابى‬

‫يهمز‬ ‫وا‬ ‫كاا يرخواء*‬ ‫أ"سه‬ ‫يخيب‬ ‫بى قبمأ !ورهـ!‬ ‫فرركأ! عطرر!ر‬

‫لنرإيى‬ ‫ا‬ ‫نج‬ ‫سبرا‬ ‫هـرصهعى‬ ‫يمفه ‪!1‬لجرر‬ ‫هـررض‬ ‫حنا نه ‪ ،‬كوحماب‬ ‫يخى‬

‫محم إف ء !‬ ‫‪.‬‬ ‫نجو ت ‪. ،‬يرت!ك!‬ ‫س!ا‬ ‫صا‪.‬ه‬ ‫فى‬ ‫ئؤجد‬ ‫‪،‬ثر! ‪،‬إلع!أ بىص‪9‬‬ ‫كل*‬

‫بى*‬
‫لم لم‬
‫نه‬ ‫حبمت‬ ‫‪،‬ك!‬ ‫ه‬ ‫إمعئمأ‬ ‫!طأيي‬ ‫ال!ا ‪ 4‬س!له‬ ‫حمه مطاجم!‬ ‫‪35‬‬ ‫من!أ‬
‫ء‪.‬‬ ‫ص!‬ ‫ير‬ ‫سته له شدعةم ‪ 9‬برهـأف‬ ‫بإجمطنبت‬ ‫سرلم‬ ‫صالتضض!ث‬ ‫فىأ طه‬ ‫‪-‬ص مث‬ ‫!‬

‫‪8‬‬ ‫دص‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫اضما‬ ‫كصأ‪،‬صأ‬ ‫ش!ع‬ ‫!مى‬ ‫له!حأ‬ ‫ا‬ ‫م‪-‬ولمو ‪ ،‬له‬ ‫لمرأ‬ ‫ا‬ ‫به‬ ‫نحا‬ ‫هـسببه‬ ‫هـ‪ 4‬ت‬ ‫ء‬ ‫!ر!‬

‫‪، +‬ي‬ ‫س!رلى‬ ‫!ربصرا!ركت‬ ‫أ‬ ‫ات‬ ‫!وعملولىسا‬ ‫سمعش‬ ‫لما‬ ‫ءط هـش!‬ ‫ءلم‬
‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫موا‬ ‫" ير‬ ‫**‬ ‫*ء‬

‫ص‬ ‫غ‪ 1/‬رء‪*3‬‬ ‫!صؤا ير مىجماإظ‬ ‫ا‬ ‫! شا !!تخ الم طر له‬ ‫ت!‬ ‫‪-‬‬ ‫لىعص ض!صه‬ ‫ا‬ ‫اكدقي‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬

‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫و‪،‬صبرا‬ ‫‪6‬‬ ‫مف‬ ‫نجاثىلرلم‬ ‫بل! ولم‬ ‫لير‪3‬‬ ‫اله ‪،‬‬ ‫ؤا‬ ‫لمت لمفو‬ ‫جنت!‬ ‫نخد!م‬ ‫فىلم‬ ‫ء !كلا ! ل!‪9‬‬

‫دلكلحمهجمرصبى‪،‬بمأا!يف‪/‬‬ ‫آقتةإأ‬ ‫مخه‬ ‫كأأ‬ ‫أ‬ ‫! *‪/‬‬ ‫!دلم‬ ‫ؤيوبهملا!‬ ‫قت‬ ‫هـعصف‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬

‫! آ صصص‬ ‫‪..‬‬ ‫دى‬ ‫م‬ ‫لزهـ‬ ‫وا لىدمه‬ ‫شى!!‪4‬‬ ‫*‬ ‫ء‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫مملى لمحتىمم!‬ ‫"جمه‬ ‫لىنجا‬ ‫‪ ،‬دهكاصزإ‬ ‫مه‬ ‫خنتدر"كلكهبه!‬ ‫‪ 1 3‬لم!كيبهبنبلومحت‪/‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح!‪،‬با !لمو‪-‬هـخزدا‬ ‫ا‬ ‫إصبره هـلو‬ ‫ذ‬ ‫!أ‬ ‫)خ!يبرجتئ‬ ‫ختامس!س!حتا‬ ‫ا‪-‬بى‬ ‫‪3‬شضى‬ ‫كا‬

‫‪31 .0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يص‬ ‫ركى‬ ‫مم!ص‬ ‫"!صر‪!.‬جم!بىصم‬ ‫‪!1‬كص‬ ‫ضدا‬ ‫لجىكلرلىع!‬ ‫ى!ترئض‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ء! أ‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لهـ"‬ ‫*‬ ‫كاه‬ ‫‪2".‬‬ ‫ء " ‪،?،،‬‬ ‫‪!3‬‬

‫‪!،‬‬ ‫ث!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪:‬ير‬ ‫!‬ ‫ء‪.‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ءوكأ‪،‬‬

‫ش‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪8‬‬ ‫!‪!3‬ص‬ ‫‪! -‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫جهزكاحئ!كأص‬

‫)‬ ‫(ص‬ ‫المختصر‬ ‫الأولى من نسحة‬ ‫الصفحة‬

‫‪401‬‬
‫لا‬ ‫ى لا‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫لاحم!?!‬ ‫‪/‬ص!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪---‬لم‬ ‫د‬ ‫*‬ ‫ص‪-‬‬ ‫‪-‬ء‪،‬‬ ‫؟ء*سءض‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫"!!‬ ‫ف!ص‬ ‫‪،‬بركم!‬ ‫لم‬ ‫*‬ ‫س‬ ‫‪!،‬‬ ‫رر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"،‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫بخ‬ ‫!‬ ‫؟‬

‫لم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬ء‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بر ‪3‬‬ ‫كص‬ ‫لا‬ ‫‪!-‬‬

‫يم!‬ ‫!‬ ‫حميس‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س‪-‬‬

‫؟؟‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫! *‬ ‫"كا‬ ‫‪!-‬‬ ‫!ص‬ ‫*‬ ‫‪ ،‬ءص‬ ‫‪!-‬لا‬ ‫!‬ ‫*بر‬ ‫ص‬ ‫هـثرس‬ ‫ث‬ ‫?‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫رر‬ ‫هـههه‬ ‫هـ‪،‬ى‬ ‫ء"‬ ‫ش‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لا!‬ ‫‪،/‬‬ ‫‪*6‬‬ ‫‪،‬ئم‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬برء‪،‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ثلسو‬ ‫ير!ى‬ ‫!كا‬

‫لا ء!‪،‬ء‪3‬‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫!!‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫؟‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬حمهك‬ ‫هـ"‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬

‫ء!‬ ‫?‬ ‫‪4‬‬ ‫صء‬ ‫ممط‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬كا‬ ‫*!ف!‬ ‫بر‪-‬ورلمش‬ ‫صححى‬ ‫!ئهضبر*‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫لاء‬

‫مص‬ ‫‪،‬‬ ‫ههى!‬ ‫هه!‪-‬‬ ‫ىعهه‬ ‫ة‬

‫كي‪،‬‬ ‫ىس‬ ‫صءص*ص‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫!كا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ى‬ ‫‪3‬‬

‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪3،3‬‬ ‫لا‬ ‫!حمحهه‬ ‫لأ‬ ‫لص‬ ‫ءكا!‬ ‫س‬ ‫!لأء‬ ‫حز*‪!--‬تص‪.‬بر‬ ‫ثق!‬ ‫‪،‬‬ ‫كاحمص‬ ‫ههيمسهه‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬علم‬ ‫*‬ ‫!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫بر‬ ‫؟‬

‫"‬ ‫س‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫ث!ص!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫هـيرء‬ ‫صءصهها‬ ‫‪/‬‬ ‫ث‬

‫ء ‪،‬‬
‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫! ?‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‪-‬‬ ‫‪-،‬‬ ‫ي‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬

‫رثى‪،‬‬ ‫!يص‪.‬‬ ‫ءس‬ ‫‪!،‬ص‬


‫*‬
‫‪-‬‬ ‫س!ثي‬
‫!م *‬
‫اخمى*""!!ممى‬
‫لم‬ ‫‪.‬‬
‫ص!!ير !‬ ‫!ثي‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬
‫‪-‬ص‬ ‫؟‬
‫لم‬ ‫‪/،‬‬

‫ء‬ ‫!‬ ‫‪*،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حف‪!،‬حم!!!س‪!!،‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫طصء‬ ‫*ء‪-‬‬ ‫احم!‬ ‫حهممم!‬ ‫ش!!‬ ‫و‬ ‫‪7‬كى‬ ‫خص؟إأءرر!‬ ‫أ‬ ‫حلالم‬ ‫وييم‬ ‫‪ ،‬خ!عوير‬ ‫"‬ ‫س "‬ ‫ؤ‬ ‫‪،‬لم‬ ‫"‬ ‫لحا‬

‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ص!‬ ‫!‬ ‫كر‬ ‫ء‬ ‫كل‬ ‫"‬ ‫طا‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫جمم‬

‫!!دص‬ ‫صي‬ ‫‪ 3‬لى‬ ‫طط‬ ‫ئه!!كا‪،‬‬ ‫س*ز*‬ ‫!‬ ‫"‪1‬‬ ‫‪،4‬‬ ‫ءلم‬ ‫‪،‬‬ ‫!"صحموءرو‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬

‫لأء‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫كأ‪-‬‬ ‫حمى‬ ‫ص"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صي‬ ‫و‬ ‫‪!!!،3‬ص!‬ ‫‪-‬ءىيرس‬ ‫ءحهأ‬ ‫صث‬ ‫‪6‬ث‬
‫س!‪3‬‬ ‫كس‬ ‫!*‪*،‬‬ ‫صمص‬ ‫لح‬ ‫!‬ ‫*‪+‬كص‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬

‫!‬ ‫س‬ ‫ة!**‬ ‫صذلم‬ ‫‪!-‬س‬ ‫‪+‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫جمه‪1‬‬ ‫؟"‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫سصهه‬ ‫‪.،‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫سثس!صسهههءكل‬ ‫هـحمى‬ ‫! ج!‬


‫لم‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪/‬‬ ‫فى‬ ‫!‬ ‫سء‬
‫س ء‪!-‬ممص‬ ‫بم‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫إ‬

‫!‪-‬‬ ‫!*س‬ ‫ص‬ ‫رر؟صص‬ ‫ك!حمصتز‬ ‫ث!*‪!،‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫!؟‬ ‫"‪،‬لم‬ ‫‪*:‬كا‬
‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬لم‪ !4‬ير‪-‬‬ ‫!!لصء‬ ‫" "‪*،‬‬ ‫؟‬ ‫حموو‬ ‫ص‬ ‫أ‬
‫‪،‬‬ ‫* !ص‬ ‫صص‬ ‫*‪،‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫مم!س‬ ‫ء‬ ‫لم!‬ ‫صص‬

‫سصص‬ ‫لم ض‬ ‫م!ص‬ ‫صكا كاض‬ ‫س‬ ‫‪.‬ص‬ ‫‪3‬‬ ‫كل‬ ‫س كا‬ ‫لأ حم!سم‬

‫ء‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫لا‬ ‫)‬ ‫ح‬ ‫لم‬ ‫ص‬

‫صصء‬ ‫‪،‬‬ ‫لح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬ض!‪!!+‬ص‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪-‬ء‪-‬زلم!صأ‬ ‫م‬ ‫‪-‬؟‬ ‫ي!ء؟‬ ‫!‬ ‫لب‬ ‫تمث‬

‫‪- --‬‬ ‫"!!‬ ‫سء‪3‬‬ ‫!حئ‬ ‫‪،‬‬ ‫ءبرنه*ير‬ ‫‪-‬سس‬ ‫‪،-‬كر‬ ‫؟شو!‬ ‫‪،‬؟‪!-‬‬ ‫!ء‬ ‫!‪4‬ص‬ ‫!‬ ‫!!سص!صء‪4‬كل‬ ‫تمههلم‬ ‫ولص‬ ‫‪3‬‬ ‫سهجم!ألىش!‬ ‫حم‬ ‫نم‬ ‫ذمأ‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫ص ثخ‬

‫‪-‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪!.‬لأ‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫أء‬ ‫!‬ ‫ءضء‬ ‫كا!‪3‬‬ ‫اله!‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫إ‬ ‫خ‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫!‬

‫حم!‬ ‫ىء‪3:3‬‬ ‫ءص‬ ‫‪-.‬‬ ‫ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫ء‪-‬ض‪-،،‬‬ ‫!حو"ط‬ ‫ممس‬
‫!‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫‪.‬عص‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫لمصع!‬ ‫نو!‬ ‫بم‬ ‫حى‪،‬‬ ‫و‬ ‫ا‪-‬‬ ‫لمحا‬ ‫!أ‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‬

‫‪:‬ني؟‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫هـست!حم"ش‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬ا"‬

‫)‬ ‫(ص‬ ‫المختصر‬ ‫الأخيرة من نسحة‬ ‫الصفحة‬

‫‪501‬‬
‫!ميلم!لا!!!ميمن‬
‫!‪6‬‬
‫!ئ!‬ ‫!!‬ ‫الذول صيبهاب‬ ‫المزكل‬ ‫!!‬ ‫‪--‬‬
‫والارادء!‬ ‫العلم‬ ‫ولاية‬ ‫‪ -‬ومن!ور‬ ‫مفتاح دار المحاده‬ ‫!‬
‫!شبعح‬
‫!الع‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬يرع!عزه‬
‫شال!هص‬

‫بمر الهير بابئ‬ ‫ألى‬ ‫بئ‬ ‫الديئ ‪-‬د‬ ‫صم!‬ ‫ادله‬ ‫أبو عد‬ ‫الأمام‬

‫!هى‬ ‫الزيهه‬ ‫روحه‬ ‫اللة‬ ‫قيم الجوز به قدس‬


‫ينالي‬

‫السحادة ) لاضيخ ضمىمتن‬ ‫دار‬ ‫( مفتاح‬ ‫الظنون‬ ‫قال صاحبصف‬ ‫!‪.+‬‬

‫التوفي‬ ‫ئ‬ ‫با‪.‬ن قيم الجوز به الدمث‬ ‫بمهـالمص هـوف‬ ‫‪.‬ن أب‬ ‫ألدين حمد‬ ‫ءر ‪،‬‬

‫!م!كا‬ ‫من جموءكا‬ ‫صلة يةتإص‬ ‫فيه فوائد ص‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫الحب‬ ‫‪!. .‬اببهير‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫شة‬ ‫ص ‪،‬‬

‫يمه ومحههـفة !ينء‬ ‫قدراكص‬ ‫ومعرف!‬ ‫وورحرفة إئات الصاخ‬ ‫وفضلى‬ ‫الحلم‬ ‫محرفه‬ ‫‪-‬؟‬

‫ي‬ ‫والممال والزجر !‬ ‫وه!رفة الطيرة‬ ‫اكجم!ت‬ ‫اكبوة ‪-‬محرفه الرد على‬ ‫ر‪،‬‬ ‫م!‬

‫رن‬ ‫البفص بة الى‬ ‫اكفوس‬ ‫به‬ ‫بمهل‬ ‫عا‬ ‫!ة‬ ‫جامه‬ ‫نافعة‬ ‫‪-‬ححرفة أصول‬ ‫كض‬

‫!هه‬ ‫ئد‬ ‫ا‬ ‫الةو‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ذ!‬ ‫ر‬ ‫!!‬

‫منكى‬ ‫لا ءت صاحصب‬ ‫ولأفا وردت‬ ‫الأ!‪-‬لى على أسضتير‬ ‫ءأ!‬ ‫صص!‬ ‫‪!5‬د‬

‫جأ‬ ‫!‬ ‫ينكرى‬ ‫زاده اد ‪- ،‬ود‬ ‫الاطا‪،‬ق آ رس!‬ ‫علامة العهـاق عر‬ ‫‪-‬لمة‬ ‫الرصن‬

‫ئ!ء‬ ‫بخطه ‪.‬وثاني!!ا أحضرناها‬ ‫المقابلا‬ ‫تحالى وعإحما علاءة‬ ‫ادله‬ ‫حفظه‬ ‫افندى‬
‫!بمكا‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬
‫دار السحادة الحاجة‬ ‫من‬

‫صحمحححم!"!"ن!حظه‪-‬حح!‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬

‫!ي!!‬ ‫الأولى ح!!‬ ‫الطبعة‬ ‫!!‬

‫!م!‬ ‫أ‪.‬ين ا!لىسحى وأحيه ؟‬ ‫جمط ا!لىلى وحى‬ ‫نا‬ ‫و عات نفقة احمد‬ ‫!ي‬

‫د‬ ‫!!ئي‪.‬‬ ‫‪! 1‬ر ية‬ ‫ستة ‪!!3‬‬ ‫ء؟د‬


‫أ!هيئج‪+‬‬ ‫‪-‬؟=‪-‬يم‬ ‫‪---‬‬ ‫‪-------‬يم‪-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫‪--‬يم‬ ‫‪---‬‬ ‫ثم!‬ ‫‪5‬‬

‫ى‬ ‫ا لحاص ‪ 13‬ىمحد اسحما‪-‬ء(! كه !‪3‬‬ ‫محافظة !حر‬ ‫ار‬ ‫بجه‬ ‫السحادء‬ ‫عط!‬ ‫" طهحت‬ ‫!!‬
‫!‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حئه!!‬

‫‪،،‬؟‬ ‫بهر‪!-‬يز‬
‫ص!!‬ ‫فى‬
‫يخ!‬
‫ح‬
‫جم!!جمهبما‬
‫؟ا‪-‬‬ ‫‪-‬ؤ‬ ‫لأ‬
‫ك!!!!!‬
‫ث‬ ‫ول‬
‫!ة‬ ‫ثه!‬ ‫بر‪!+‬ا‬ ‫تج!‬ ‫نج!ة‬ ‫!بم‬ ‫ي!ير! ! !‬ ‫!‬ ‫!!بز!!‬ ‫!!لأ‬

‫(ط)‬ ‫الأولى‬ ‫العنوان للطبعة‬ ‫صفحة‬ ‫صورة‬

‫‪601‬‬
‫‪ 928‬سس!‬

‫تاله يبم‬ ‫بداه‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫لم غها‬ ‫لأجواب‬ ‫التى‬ ‫المفحمة‬ ‫دزامات‬ ‫‪1‬‬ ‫إ‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫واكا‬ ‫وطلمم‬ ‫عناغم‬ ‫!س‬

‫إطبر؟‬ ‫ا‬ ‫معرأ‪،‬‬ ‫منه‬ ‫اذناست‬ ‫س"ت‬ ‫وإن‬ ‫مي‬ ‫والأ‬ ‫على اظلق‬ ‫وسذبهم‬ ‫ئحهم‬ ‫ولصا‬ ‫صناغهم‬ ‫فس‬

‫إم!‬ ‫الئسر‬ ‫هذه ق‬ ‫صانب‬ ‫ومعرفة‬ ‫وإطله‬ ‫ذك‬ ‫صحبح‬ ‫بين‬ ‫والمرق‬ ‫والةأل والز‪-‬ر‬

‫ل بها‬ ‫البنر بة وتط‬ ‫؟ النفى‬ ‫بممل‬ ‫مما‬ ‫معة‬ ‫ط‬ ‫نالعة‬ ‫أ ‪-‬ولا‬ ‫منه‬ ‫الخبست‬ ‫والفدر وان شئت‬

‫وحد‪.‬‬ ‫االه‬ ‫ؤن‬ ‫صوإبا‬ ‫منها‬ ‫!ا؟ن‬ ‫الق‬ ‫الةوأئد‬ ‫من‬ ‫زإث‬ ‫الىغير‬ ‫ومعادها‬ ‫معاشما‬ ‫فى‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ادنم‬

‫ورسولاوا!‬ ‫منه‬ ‫برفى‬ ‫واللة‬ ‫الشبطان‬ ‫ومن‬ ‫مؤلمه‬ ‫فن‬ ‫خحأ‬ ‫ءن‬ ‫‪13‬‬ ‫و!ا؟ن‬ ‫؟‬ ‫المان‬ ‫هو‬

‫وو‬ ‫ض‬ ‫إبذا! من‬ ‫وان‬ ‫خالصا لىجطه‬ ‫م!ملأ‬ ‫أن‬ ‫‪.‬ول‬ ‫المأ‬ ‫البه‬ ‫إرغوب‬ ‫وا‬ ‫‪ 11‬ئول‬ ‫س!حاة‬

‫العالمين‬ ‫رب‬ ‫ددله‬ ‫‪4‬‬ ‫وا‬ ‫مجبب‬ ‫بب‬ ‫نر‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬برفاه‬ ‫بحط‬ ‫لما‬ ‫كنا‬ ‫بوة‬ ‫وأن‬ ‫أ ممالا‬ ‫أ ةسنا ومنسبئات‬

‫أجمعبن وسم نلماكنيرا‬ ‫وسحبه‬ ‫له‬ ‫وا‬ ‫سبد‪ !.‬مل‬ ‫على‬ ‫اللة‬ ‫و‪-‬لى‬

‫سمد"!‬

‫أمه)‬ ‫!ا‬ ‫الأصل‬ ‫خر‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫(كان‬

‫لح‬ ‫بدا‬ ‫‪0‬ن‬ ‫وذبه‬ ‫الجلبماس‬ ‫لأبمل‬ ‫قدر‬ ‫وهركماب‬ ‫ال!عادة‬ ‫بثفناح‬ ‫ادسمس‬ ‫‪،‬كناب‬ ‫هز‬

‫‪ 12‬اص‬ ‫وسن مابمفصىص‬ ‫البح‬ ‫( واه وفبه من‬ ‫ذإث‬ ‫برجد‬ ‫مالأ‬ ‫الةلائد‬ ‫وفرائد‬ ‫فوا‪:‬د‬ ‫‪1‬‬

‫دار‬ ‫الى‬ ‫مابحدد‬ ‫الأدأدة‬ ‫في‪ ،-‬من‬ ‫‪،‬ن‬ ‫امناه‬ ‫ولفظه موافق‬ ‫لممماه‬ ‫مماابق‬ ‫واسمه‬ ‫نهاه‬

‫لمهشقيإظعأ‬ ‫أحوالا‬ ‫جمبع‬ ‫ز‬ ‫أ ففر خلقالله اإنوص‬ ‫بر‬ ‫على‬ ‫وذاق‬ ‫ألعادة‬

‫بدى‬ ‫بال!‬ ‫بن ء!‬ ‫الفول والحمل أهـد‬ ‫والزلل والمىه د‬

‫رجب‬ ‫‪22‬‬ ‫فى‬ ‫ذ!ث‬ ‫نمام‬ ‫عنه وكان‬ ‫الة‬ ‫عفا‬ ‫اطنبلى‬ ‫المكى‬

‫افة ولم الى!بل‬ ‫وحبنا‬ ‫‪1841‬‬ ‫هـنة‬

‫اطم‬ ‫عة!‬ ‫شهر‬ ‫آ خر‬ ‫بثصر‬ ‫مظبعة ادهادة‬ ‫فى‬ ‫خرا‬ ‫وا‬ ‫أولا‬ ‫اطد‬ ‫وللة‬ ‫وكان ‪.‬إم طبعه‬

‫وصبه وسم ئا! كنبر‬ ‫لا‬ ‫وا‬ ‫عد‬ ‫سيدنا‬ ‫االةعلى‬ ‫ءلى‪ 4‬وعلى‬ ‫‪1325‬‬ ‫لة‬

‫(ط)‬ ‫الأولى‬ ‫للطبعة‬ ‫الأخيرة‬ ‫الصفحة‬ ‫صورة‬

‫‪701‬‬
‫الموضوعات‬ ‫فهرس‬

‫الصفحة‬
‫لموضوع‬ ‫ا‬

‫‪005‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫* مقدمة التحقيق‬

‫‪000000000000000000000000000000000000050000550000006‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للمصنف‬ ‫نسبة الكتاب‬ ‫توثيق‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000000005‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00005500‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫الكتاب‬ ‫عنوان‬ ‫تحرير‬

‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000500000000‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫تأليف‬ ‫تاريخ‬

‫‪2 0‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000055000000000050000000000‬‬ ‫وتقسيمه‬ ‫الكتاب‬ ‫موضوع‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫موارد‬

‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪00000000000000000050000000000000050000000000‬‬ ‫‪+.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫على‬ ‫الثناء‬

‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪00000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخطية‬ ‫الأصول‬ ‫وصف‬

‫‪7 6‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000 ..+. ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ومختصراته‬ ‫الكتاب‬ ‫طبعات‬

‫‪7 9‬‬ ‫‪...-.......000000000005.+.............................5 .‬‬ ‫‪...‬‬ ‫التحقيق‬ ‫منهج‬

‫‪83‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الخطية المعتمدة‬ ‫الأصول‬ ‫نماذج من صور‬

You might also like