You are on page 1of 26

‫الموسوعة المختارة ©‬

‫شك‬ ‫‪0‬‬ ‫دن‬ ‫الا‬ ‫‪#0‬‬


‫ماله اللقك كود‬ ‫كشواف تبالى‬
‫‏‪ ٠‬الاقمار الاصطناعية‬
‫جدارٌ الصوت‬ ‫ه‬
‫الصواريحٌ الفضائيّة‬ ‫‏‪٠‬‬
‫رُوَّادُ الفضاء‬ ‫ه‬
‫البرَّة الواقية‬ ‫‏‪٠‬‬
‫‏‪ ٠‬البوصّلة الجيرسكوييّة‬
‫" تجوال ني السماء اللامحدودة‬

‫الأقمار الأصطناعية‬

‫يدورٌ حول الأرض تابع' طبيعي هر‬


‫القمر؛ ولكنّالانسانٌأطلق» بواسطقٍ‬
‫الصواريخ ‪ 2‬ير غللة تدوز هي‬

‫حولالأرض إ‬
‫‪ِ:‬نَّها الأقمارٌالاصطناعيّة‬ ‫ار‬

‫مل هذه امو الاصطناعية لاي ول الأرض ‪2‬‬


‫مله ‪:‬‬ ‫ت‬
‫‪0‬ق والخّدّماتٍ ا‬ ‫بالمكّات و‬
‫‪.‬لقد أعطيّ‬

‫عالية لإلتقاطر الصوّر‬ ‫فهذا اح ترحيل تلفزيوني » ل‬

‫التّصِلةَ بدراسة ‪:‬الأحوال الجوية » وذلك محطة‪ .‬تحارية لتأمين‬


‫الاتصالات البعيدة المدى الع ‪3‬‬

‫فقمرٌ «تيروس» الاصطناعي مثلا ؛ يصورٌ الغيوم والسُحُبّ »‬


‫منذسنة‪١1791‬‏ » ويُرسل إليناصورّهابواسطة التلفزيُون ي‪ُ.‬لفارضر”‬
‫في هذا القمر أن يعود فيط إلى الأرض ‪٠‬‏ قبل عام ‪. 1891‬‬
‫إذ ذاك يكون قد قا بم ‪0٠..‬‏‪ ١٠‬دُورَةٍ حول الأرض ‪.‬‬
‫؟‪ .‬تجوال افليسماء اللامحدودة‬

‫جدارٌ الصوت‬

‫وق ]‪ 0‬عندما‬
‫ضار‬
‫ل جن‬
‫اائرة‬
‫ترق الظ‬
‫| تتعدّى سُرعْتها في الهواء سرعتّه »‬
‫‪١‬‬
‫‪0‬‬ ‫ومعلوم أن الصوت ينتيلبسرعةٍ‪١٠71‬‏ كلم في الساعة ‪:‬‬
‫ليست سُرعة الصوت في الهواء واحدة ‪ +‬إِنَهامليف باختلاف ‪:‬‬
‫الارتفاعوالحرارة ‪ .‬ففيما يقل الصوت بسرعة ‪١٠8,١‬‏ كلم‬
‫‪:‬‬ ‫في الساعة » على مستوى سطح البحر » نرى سُرعَتِه لا تتعجاوز‬
‫‪0‬‬ ‫‏‪ ٠‬كلمفيالساعة» علىارتفاع‪٠00,61‬‏ مت ‪.‬ر‬

‫‪24‬‬
‫عتدها ولف الطائرة أن بزراقلعفدباتوت ‪ +‬تحن أمامه]‬
‫ات صدام تأخذفي التفاعل » وَيُسمَمٌ لها على الأرض دوي‬
‫ّف الضجيج‬ ‫ئجةٌ‬‫اونتي‬
‫كه‬ ‫تدوي‬‫شبيهٌ بدي انفجارٍ كبي ‪.‬ر هذا ال‬
‫الناتج عنمحرّك الطائرة ‪ .‬أما الارتجاجات التي تبر الطائرة لدى‬
‫اختراقها جدارٌالصوت » فإنّهاتتلابى حالما تجتارٌالطائرة«ماك ‪١0‬‏ »‬
‫‪022022562250225‬‬
‫‪ ,‬أي سرعة الصوت ‪.‬‬
‫"‪ .‬نجوال في السماء اللامحدودة‬

‫الأسمواريخ الفضاكية‬

‫رغبة منهفي استطلاع الفضاءِ المحبطر‬


‫بالأرض ‪»٠‬‏وني السمّرٍ في انَجاوٍ‬
‫الكراكب القرية أو البعيدة ‪ +‬طق الانياف مواريخ غيفة »‬
‫قَادِرة" على حمل روَادٍ الفضاء وعتادهم ‪.‬‬

‫إطلاق الصاروخ فيالفضاء » يستوجب أَوَلَا الل على‬


‫جاذ به الأرض © كُمّتأمينَ اندفاع الجهازفي الفراغالفلكي' ‪:‬‬
‫َقبتان أمكنّ التفلّبُ عليهما باختراع الصواريخ الفضائيّة ‪٠‬‏ التي‬
‫عقت أولاها عام ‪ . 1041‬بتأنْفُ الصاروخ الفضافيٌ من عَدَةٍ‬
‫‪57‬‬ ‫طبقات تحتوي وَقودَ الاشتعال ووقود »الإحكراقد االلضوراوحرديةن ‪.‬‏‬
‫‪9‬‬ ‫لل كله الأبقاتُبعد إتماموظيفتها‪.‬‬
‫الأخرى » إلى أن يبل القمرُ الاصطناعيّ مدارَهُ » أو تبداً المركبة‬
‫الفضائيةرحلاالمقرّرة ‪.‬‬
‫‏"‪ ٠‬نجوال ني السماء اللامحدودة‬

‫واد الفضاء‬

‫‪ 0‬الصواريغخ الفضائيةة والأقمار‬


‫الاصطناعية وسائقوها ‪٠‬‏ هم روا‬
‫الفضاء ‪ .‬أو رائد فضاءٍ كان الطيّار‬
‫الروسي «غاغارين» ‪٠‬‏ الذي قام برِحلَةٍ كول الأرض » ثم عاد‬
‫فهبطعلىالتُرابٍِالروسي ‪.‬‬
‫‪ 10‬الفضاء إذَا م فين يقومون برحلات في الفضاء‬
‫بايلنكواكبع ‪.‬يد مركبائمعادة » إنطِلاقًا املنأرض ؛‬
‫إلاأن الرقايتةولُونَ أحيانا أيهم قيادة مركباتهم ‪ .‬لذا يخضعونَ‬
‫لتدريب كامل طويل يتناو يخاصَةٍ عمليّةَ الإقلاع » وذلك‬
‫‪50‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬
‫اراحية عم ادامرا سه الي ا‬
‫»لعنادنطلاق »‬
‫منالوقاية‬
‫فائقةة)اقداءتنقد رائد الفضاء وعيّة ‪ 2‬بالرّغير ن‬ ‫م‬
‫ابيوها لَبهر‪َّ6‬اةلظيران الخاضة ‪« +‬أتي ج»‬
‫تجوال انليسماء اللامحدودة‬

‫رَكُالوافية‬

‫يَرتَدي طّارُو الطائرات التقّائة ع‬


‫باحص رََادُ القضاء مكيل عمل‬
‫الإقلاع » برت خاصّة تقوم بعملٍ‬
‫امعد ‪ ,‬سيك علىالدمموا في أنحاءابن كله ‪2‬ا وتمنعً‬
‫الوقوع في العيبوبّة‬
‫إذا مثّلنا تسارّعٌ الجاذبِ العاملة في جهسامبط هبوطً حر »‬
‫بحَرف «ج» » نستطيع أن شرك إنرسفن الطارين بعرضرن‪:‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8-0‬‬ ‫ٍ‬
‫في طيرانهم » لتسارعفي الجاذبية يوازي «ج» أضعافًا ‪ .‬إن القرّة‬
‫رداكعزنها »‬
‫المركريّة الطاردة ‪ -‬التيتميلإل طىرّدٍ الأشياءمبعي‬
‫لدى الدوران أو الحرّكة ت‪-‬طردٌ الدمّ بن بعضٍ أنحاءاءلجسم ‪٠‬‏ ‪9‬‬
‫عنري ‪:‬‬
‫ْجَهُكنا» فيأنحاأءخرى ‏إذ ذاك يتقطعمالدمٌ‬
‫الدماغ ‪»٠‬‏فتحصّل ويه بوفله البرَوٍ الواقية ‪-‬أَنييج ‪8 -‬‬
‫‪1:‬‬ ‫أنتَشّْدَالبدنّ» حيثيُمكنللدمأنبِتَجَمّمَ‪000‬‬
‫هي‬
‫البقاءحيثُه ءو أي فيأنحاءالبدنكله ‪.‬ا‬
‫"‪ .‬تجوال في السماء اللامحدودة‬

‫البوصلة‬
‫الجيروسكوبية‬

‫الجيرسكُوب لعب ذات صَحْنٍ دَوار‪.‬‬


‫ذا وُضم مِحوَرٌ الجيرُوسكُوب في خطر مُوازٍ لخو الأرض ء‬
‫‪ 3‬عليه ‪ :‬هذه الخاصةٌ هي الْعتّمدة في لوس الجيرستكوية‪.‬‬
‫ح‬
‫للا‬
‫صَّا‬
‫تاأنَ‬
‫معلومأن البُوصلةمشي وماإالشىمال ؛إِلَ‬
‫للإستعمال » عن ‪ 1‬ب اقل اللي‪٠‬‏ ممايجعل أمرَ‬
‫اعتادٍ الطائرات الحديئة عليها ء أما متعذرًا‪ .‬لذا تَعتيدٌُ هذه‬
‫الطائرات على البُوصلة الجيرسكوبيّة التي يُدِيرصٌحنها محرّلةٌ‬
‫كهربا » ويُقيه على دورانه السريع ‪ .‬في هذه الحال يُحافِظ‬
‫المحورُ الجيروسكوبي على انجاهِه » غير متأثرِ بحرّكات الطائرق »‬
‫‪/‬‬
‫ولا بالإضطرابات الموائية » ولا الات الختطيسية ‪.‬‬
‫‪ 7‬تج‬
‫وال فيالسماء اللامحدودة‬

‫الجو‬

‫البو ه اولهواءٌ الذي يُحيط بالأرض »‬


‫ل‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬

‫عا فيه من غيوم وغبار‪ .‬إنه يشكل‬


‫و‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ره‬ ‫‪2‬ك‬
‫طبقةجويةل تاتجاوزٌسماكتها ‪١٠‬‏ كلم » ويصبحالحواءًفيهانادرًا‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬

‫‪.‬‬ ‫وعم‪4‬ترات‬
‫عكلىيارلتفا‬

‫يم العلماء “ب الطيقه >اللكوية ثلاثة أرقسئايمسّة ‪:‬‬


‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪32‬‬

‫«التروبُوسفير» األوطبقة السفى التتيتراوحٌسمكامهباين“ و‪١/‬‏ كلم »‬


‫‪5‬‬ ‫ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬
‫«الستراتوسفير» أو الطبقة الوسُطى ‪»٠‬‏ وسماكتها ‪١‬م‏ كلم »‬
‫و« الإيووسفير» » أوالطبقةالعُلي‪.‬ا‬
‫«ا‬
‫لستراتوسفير» طبقةٌ غيٌ بغاز‬
‫«الأوزون» ‪٠‬‏ وهو الأوكسيجين‬
‫الْكنّفْ الذي تلد بتأثير‬
‫أَشعهَ الشمس المَرْتَفسَحيّة‪٠‬وه‏ذا‬ ‫الغ‬
‫يها انلحأرض ‪.‬‬ ‫از خاصّة إيقافي الأ الَوتتفسجيّة في‬
‫نل‬ ‫ك‬
‫بحسر‬
‫مله‬
‫لامي ل الوصول إلىسطحر‬
‫ا‬
‫لبق رس لم ‪ +‬سقالهوكيلتية!‬
‫"‪ .‬تجوال فاليسماء اللامحدودة‬

‫ب‬ ‫و‬

‫الضغط الجوي‬

‫الوا “الذي تحيظل بالأرضٍ وازِد‬


‫كليل توألر ل الأغياءلني يشا‬
‫«بالبارومتر» ‪ 8‬أوميزانٍ ا‬ ‫سند‬
‫الضغط ‪ .‬معرقةالضغط الَوّي تقاعة هل الي بها ‪07‬‬
‫عليهالطقسً » كماتساعِدُعلىمعرفةارتفاع‪.‬الطائرة في الجوٌ‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫يوم اكتشف «ثوريشل ميزان ‪/‬الشعظطر لزني ‪ 2‬د‬
‫أنبت أن الهواءيُماررس ضَعغطًايمن قياسهدونك لوط أن هذا‬
‫الضغط مَمْتِلِفْ باختلاف الأيَاموالأماكن ‪ .‬فالضَعْط الآنذٌ ني‬
‫الإنيفاض يلب الريح » وغالبًا ما يلب المطر‪ .‬والضغط الآخيدُ‬
‫يي الإرتفاع بينن بالطفّسٍ الجميل ‪.‬‬
‫مع مد ؛ على متن الطائرة الآخذةٍ في الارتفاع »‬
‫ع”‬
‫تتقر‪+‬‬
‫ي‪٠٠‬ر‪١‬‏م‬
‫بعدّلسنتيمتر واحدٍمن ارق تقريًا» لوكل‬
‫بالفسق علا لنت المبوط ‪ +‬الذا‪ :‬امك استخدام البارومتر لقياسٍ‬
‫أو ميزانَ الارتفاع ع‬ ‫الارتفاع » وَيُسَمّ عند ذال «التيوتر »‪٠‬‏‬
‫وهوجهازٌل ياُمكِنْللطائرات أنتَستَِْيّعن ‪.‬ه‬
‫‪ 5‬تجوال قي السماء اللامحدودة‬

‫الجواء‬

‫آٍ‬ ‫اموا بح من غازاتٍكثيرة» وهو‬


‫علق ارم وك معنا ا‪.‬لهواء لايُرى » ولك بداب ا‬
‫مكان » ويميل إلى مَلءِ أقَلفراغ في الأرض‪..‬‬
‫بتركب الهواه من غارّين هنا الآزوت والأكبيجين »تضاف‬
‫إلهما عنامرٌ أخعرى منها ‪ +‬خخارٌ الماء ‪ +‬وثالي أركييد الكريوث »‬
‫لَغازات أرق تأدرة ‪ +‬وغاة دقيقل‪.‬لفّصل بين هذه العناصر‬
‫حبّى يَصِيرٌَسالا ي‪.‬إُِبذَْذخاكََّرُ على‬ ‫اليك ‪ 4‬رذ قر‬
‫وتي‬
‫ماحل متتابعة » فيُمكن الحصول على ‪ :‬الآرُوت » والأكيجين‬
‫وحبَّىعلى غازات أخرىنادرة «كالنيون» ‪ 2‬و«الأرغون» و «الكربتون»‬
‫و «اشليوم ‪.‬‬

‫يبلغ‪ .‬الهوا السائل حدًا بعيدا من البرودة » يقتجداودٌ ‪١٠٠‬‏‬


‫فر » فيُستعمَللِسقايةبعض أنواعالقُولاذٍالممتاز »‬ ‫اجةلتصحت‬ ‫در‬
‫المعروفي بالقولاذ الس الْصَلّد ‪.‬‬
‫"‪ .‬نجوال في السماء اللامحدودة‬

‫الأكسيجين جسم لا غنى عنه لقيامم‬


‫اوريس أأرم لغيه مل الأرض و غيكرويالقن لقان‬
‫والحيوان والنبات » وهوإذا إِنَحدَبالآزوت كوّن المواء » وإذا اتَحدّ‬
‫بالدروجين كوَّنَ الما !‬
‫الأكسبيجين غيادرخٌلٌ في تركيب عددٍكبيرمنالأجسام »‬
‫بيد أنه يُوجَد بخاصّةٍ في الهواء » حيث يخالِط الآزوت وغازاتٍ‬
‫‪:‬‬ ‫رون‬
‫أخرى ‪ .‬وه يوشْكلُالقِملممم انلم ‪#‬اخيقء اهتحن‬
‫لوك هذا اتنا اعنافا تكيرة ذا ‪# +‬اشديب الذي تسنذا ‪+‬‬
‫والفحمالذي يحترق ل‪.‬ولا الأكسيجين ‪ +‬ذارت عل رن‬
‫ق الأكسيجينَ‬
‫ا » ولا أمكنّ قِياماحيّراق ‪ .‬الأسهالكُ ذائهاتتشفييد‬
‫المحلول” في الماء ‪ .‬أمًا الما المؤكسّد اطي و سود بعس‬
‫الجرائهم‪ ...‬سا‬
‫‏"‪ ٠‬نجوال بي السماء اللامحدودة‬

‫الريم‬

‫الريحهواءٌمتحرّك ‪ :‬يسِحُن المواءفي‬


‫ناحية» فيرتفع فيالجر؛ ول ياِلبَثُأن‬
‫يحل ملههواءًالجوار» فيُحدث فيانتقالهحركةهيالريح‪.‬‬
‫تنتج الريح عن اختلافي الكثافة بينَ طبقات المواء المختلفة »‬
‫ذلك أن هواءً «نقيض الأعصار» و‪-‬هو الأكثف ‪ -‬بَنَّجهُنحو هواءِ‬
‫الإعصار » وهو الأأخف ‪.‬‬
‫والرياح أنواعٌ ‪ :‬فهناك الرياح الفصليّة كالرباح لوو »‬
‫وهناك الرياحٌ النتَظمة كرباح«الأليزيه؛ ‪ .‬وللرباح المحليَّخصائصٌ‬
‫فريح «المسيّرال» التي تبط محر في وادي «الرون»‬ ‫مر‬
‫باردة ؛ «والفوهن» السويسرية ربحجا ُسَبّبُاممياراتالتُلوج '‬
‫واالرعياح االلتييكجوب أماناللتبحهاملني لمناسرد سا عر‬
‫رالواميعة » غالبًام تاأنيبالأمطار ‪.‬‬
‫"‪ .‬تجوا بي السماء اللامحدوذة‬

‫مقباس سرعة الريم‬

‫واه الريح» ‪ 2‬جهارٌ مس يكتق‬


‫بالإشارة إلى اتجاو الريح ؛ ا‬
‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫«الأنيمومتر» » أو «مقياس سرعة‬

‫الريح» » فجهوارٌ منأجهرَةٍ الرَضْدٍ الجوّي » يَدورٌتحت تأثير‬


‫‪23 2‬‬ ‫و‬ ‫‪93‬‬ ‫اسه‬ ‫هن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪73‬‬ ‫‪0‬‬
‫الربح » فيقيس بدقةٍ قوتها وسرعتها ‪.‬‬
‫جَرابُ الهواء » في المطار » يدل على انّجاو الريح وعلى‬
‫َ‬ ‫‪3‬‬ ‫ةده‬ ‫‪"5‬‬ ‫ىر‬ ‫‪8‬‬ ‫ا‬ ‫‪8-1‬‬
‫قو ‪ :‬فكلما مال إلىالخط الأفقي » ‪ 8‬الريح أشَّدَ ‪ .‬ولكن‬
‫محطات الرَضْد الحَوّيّ تحتاج إلى قياسات أَدَقّ ‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫*‬ ‫عن‬ ‫دوعس‬ ‫ل‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬
‫لمقياس سرعة الريح فراش يدور فقيس سرعة الريح وقوتها »‬
‫ع‬ ‫ٍ‬ ‫و‬ ‫‪0‬‬ ‫م‪5‬‬ ‫ع‬
‫متَرجَمة إلىقَوَّةٍمركري طةاردة » ترتيمصورتها عشلاىشة ‪ .‬يعبر عن‬
‫‪4.‬ه‬ ‫ولت‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪5‬‬
‫سُرعةٍ الريح بالكيلومتر‪/‬ساعة ؛ ويْشارٌ إل قىُرَةٍ الربح » وَفْقَ سلّم‬
‫ابُوفُور» ذي الأرقام التفْليدِية الإّي عضّر» الذي تعتّيده البحرية ‪.‬‬
‫‪77‬‬ ‫ري‬ ‫ل‬ ‫عا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هه‬ ‫‪2#‬‬ ‫عفد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬

‫نة‬
‫يلى‬
‫سطرفًاع‬
‫لَْ خ‬
‫اَلَت‬
‫فإذام بالعّتقُوةالربح درج ‪ 7‬مثلا» شَك‬
‫الشراعية » لأنّ هذه الدرجة تساوي "‪١‬‏ عقدةً » أو دهكلمساعة ‪.‬‬
‫‏"‪ ٠‬نجوال بي السماء اللامحدودة‬

‫الأليزيه‬

‫«الاليزيه رياح ميك بشكلمنتظرء‬


‫وي الانّجاه عينه » على مَدارٍالسنة‬

‫كلها » فرقاناق الاستواية ‪ .‬تعد الطائرات واس اراي‬


‫هذوالرياحلتسبيل سيرها » وزيادةٍ سُرعَتها ‪.‬‬
‫معلوم أن لمنطقة الاستوائيّة تبقى » طوال السنةٍ » أحرّ مناطق‬
‫الكْرَةٍالأرضيّة كلهامسن اشم الاسوايهواهذءه امعطقة ‏‬
‫يوّء لتَحُلَ محلّهُفيالحال »‬
‫إلىدرجة عالية » يديع افلج‬
‫كنات عواية زد »« أو لفل عنزارة © آله من لقيال األولتورت م‬
‫ولكن دورانَ الأرض‪ .‬على نفييها يغيرٌ وجهة هذو الرياح المنتظمة‬
‫بلأليزيه» » فتببةٌ من الجهة الشمالية الشرقيّة » إلى‬
‫المعروفة «ا‬
‫قال عمد الأنتؤاف ‪4‬ت ومن" اللدية كنوه‬ ‫الحتوبية االقررية‬
‫القرقية ‪:‬جناولق)اسنعتطواءة لذلك تحيتب الطائزات” جيبان»‬
‫هذه الرياحفيتخطيطر مساراتها » وتحاولٌ أن تُفيدَينبلاتطيرٌ على‬
‫لتكله‪.‬ا‪.‬‬
‫لتس‬
‫ذما‬
‫أجتحتها ‪ +‬كل‬
‫"‪ .‬نجوال في السماء اللامحدودة‬

‫الموسميبات‬

‫الربحٌ امَسميّة ريحفصليّةمنتظمة »‬


‫يدانا آسيا الجنوبية ‪ .‬تيب الشتاً‬
‫كسمن العزالة نانة الفكط تقاف وناجز الصيف ع‬
‫تابدنّلجَاهها » فتاهبلًممنجحهةيٍط حاوملاةلالبمطررَكة ‪.‬‬
‫هذو الريح الموسميّة المنتظمة تتحكم مانلاصخِين والهند »‬
‫على اختلاف مناطِقهما ‪ .‬فبردُ الشتاء القارسُ الذي يصِيبُ القارّة‬
‫الآسيَويّة » بُوْلّدُ مناطقَ ضغطمرتفع » يَسُودُ شبورًا كاملة »‬
‫‪0‬‬
‫ويْرَجهُ ناحية الجنوب الأدفأ ‪»٠‬‏ تيارات هواء غاية في الجفاف ‪.‬‬
‫عندها تذبلُالنباتات » فتجضٌ الأرضُفتقسووتتشقّق ‪ :‬إِنَّالريح‬
‫الموسمية الشوية الجاقة التي تخشى الانسان قسوتها ‪.‬‬
‫يةّة » فتجذب إلا‬
‫لريّ‬
‫خلقا‬
‫اقةا‬
‫دمنط‬
‫لال‬
‫اكن‬
‫في الصيت » تس‬
‫هواءً أبرد يأتيها من المحيط الهاوئ والمحيط الهندي ‪ :‬إِنََّاالريح‬
‫الموسميّة الصيفيّة التي تحمل إلى الأرض أمطارًا غزيرة ملوُها‬
‫الحَير والراكة‪.‬‬
‫؟‪ -‬تجوال في السماء اللامحدودة‬

‫الرصد الجوّي‬

‫يتناول الرضد‪ .‬الحو دراسة أحوال‬


‫الفلقس في مناطي الأرض كلها »‬
‫ويتباًب سميكونُعلي »هفتفيدٌمنذلك‬
‫الطائرات والسفن » كاملا يمُفِسيداٌفرون والفلاحون ‪.‬‬
‫تمسرعاىكرٌ الرضْدٍالجوّي » قادلرمَستطاع » إلى التوبتقُبات‬
‫الطقس » معتيدة على المراقبة الدائمة لأحوال الجر ‪ :‬كمراقبةٍ‬
‫الضغط الحوّي » والحرارة » والوضع الكهربالي » والريح »‬
‫ودرجات الرطوبة » والمطر والثلج » وما إلى ذلك ‪...‬‬
‫ولا كانت الأحوال الدوية ذاقمة التغير ‪:‬ظل الرضد الدوي‬
‫مدّة طويلة! © “علمًا غير قايت ‪."6:‬ولت اتفعاجاته” أفرتة إل‬
‫التوقع والتكهّن‪ .‬أما اليوم » وبفضل اللعلومات الدقيقة التي '‬
‫بنقلّها الراديو باستمرار » من مختلفي نقاط الكرةٍ الأرضيّة »‬
‫‪-‬ن محطات المراقبة » والسفن » والاقمار الاصطناعية الخاصّة‬
‫م‬
‫بالرصد الجوي ب فقد صارَ بامكان مراكز الرصدٍ أن تَرَودَنا‬
‫وات أقرب إلىالصحة والثبات ‪.‬‬
‫"‪ .‬تجوال في السماء اللامحدودة‬

‫السّحُْبْ الركامية » غيومٌ بيضاءٌ‬


‫ييه » أتسبح في التثاء الزرقاء »‬
‫محُيولة ؛ وهي تختلفُ عن‬
‫لَالجصَّ‬
‫أياَام‬
‫غيارهلاغمينوم ‪.‬‬
‫' ول نوظرْناإل اىلغيوم » متأمّلِينشكلّهاوموقعهافيالجو »ّ لتنا‬
‫فيها أربعة أنواعمختلفةٍرئيسّة ‪ :‬الطّخاف » وهو سحاب أبيضُ‬
‫شاف يتمدّدُبشكلحُصَلٍطويلة» مشُرًابمطرقريب ؛ السّديم ‪2‬‬
‫أو السحاب الطبَقّ » وهويظهرٌبشكلطبقاتأَفْقيّة» عند غيابٍ‬
‫الشمس ؛ الزن » وهيغيوممُنَخفِضةٌرماديّةاللون» مُتَلةٌبالطر»‬
‫والسحب الرُكاميةٌ » وهي غيومٌ ضخمة بيضاءُ مُحَدَيَة » تسبح‬
‫في السماء الزرقاء » أيّامِالصّحْوٍ الجميلة ‪.‬‬
‫هذه الأنوامٌمنالغيومغير مٌستقرّةفيشكلها ؛ فقديحدثلها‬
‫أن تختلط يلف أشكالًا أخرى كالطّخاف الرُكامي » والسحُبوٍ‬
‫الطبقيّة الركامية » وامرْنِ الركاميّ » والسحُب الركاميّة العالية ‪.‬‬
‫"‪ -‬تجوال ابليسماء اللامحدودة‬

‫الغيوم‬

‫نألف الغيوم من قُطَبْراتِ دقيقةٍ من‬


‫الما»ء أوم إنِيَرٍمنالجليد» تبلغمن‬
‫الدقةوالجثة حذًا ‪٠‬‏ تمبقتىمأعرهجحة فيالهواء ؛ لكنّبا تجتيع‬
‫أحيانًا » فتثقلٌوتسقط مطرً ‪.‬‬
‫مرنماظءغيورر » انجمزايهْيئَات دقيقة‬
‫لايلسغتيومٌ با‬
‫‪3‬‬

‫من الماء السائل أو المتجَمّد ‪ .‬تبط هته بالجرَيكات" بيطا شديد»‬


‫نا‬ ‫فلخ جاور مبرعةهرطها تعن كن دقرا اك فلبل‬
‫في هبوطها » أن تصاوف هواءً أسحن » فتبِحَرٌوتتبددٌ» وتبدو‬
‫الغيمة مُستقرةَ على الارتفاع ذاته ‪ ِ.‬وقد يحدث لهذه الجرَيئاَاتٍ‬
‫أن تجتمع » فتكوّنَ قطرات ثقيلةَمنالمطر » أو ستائرَناع ‪5‬مة من‬
‫الضباب ‪»٠‬‏أرَوقَعًا خفيفة منالثلج ‪.‬‬
‫‏"‪ ٠.‬بجوال ي السماء اللامحدودة‬

‫الضباب غيم يتكوَّدُ على سطح‬


‫الأرض » أوعلىسّطحالماء» ويتألْف‪,‬‬
‫من قَطَبْراتِ دقيقة من الماء » إذا‬
‫انَمَتْ» حالت دون رويةِالأشياء » وعرقآت السَيْرَعلىالطرّقات »‬
‫وأَوققّت الللاحة في البحار‪.‬‬
‫تكن الضبابُ » في طفّْس هاوئ » عندما يبل المواءً‬
‫ئنف ‪.‬‬ ‫اءأ‬
‫كالما‬
‫تعلى‬
‫يرض‬
‫اْشيمُببُخارالما»ء درجَة منالحرارة تف‬
‫نع تسعد عا لد بل واه السعواا عبار‬
‫من المواء البارد » أبتوأثير أرض مُسْبَعقٍببرُودةٍ اللّيل ‪.‬‬

‫يظهر الضبابُ فوق الُدن » بسهولة أكبر » عندما يصاوف‬


‫الدخانٌ والغبار‪ .‬وفي مدينة لَندّن » قد بلغ الضبابُ من الكثافة‬
‫‪226727710202‬‬
‫ج‪7217‬‬
‫‪70‬ج‪710‬م‪10‬‬
‫‪110‬و‪71‬‬
‫المنشون‪ .‬ولقدأظلق علية الإنكليزٌ »‬ ‫يل‬
‫سعة‬
‫غم‪ :‬م‬
‫لُوس‬
‫اًاي‬
‫حد‬
‫‪17‬‬
‫بروجهم الْرِحَةٍالساخرة » لقب «عجين البازلًا أو «الفوغ» !‬
‫"‪ .‬تجوال ني السماء اللامحدودة‬

‫الممكر‬

‫لماه الذي بِتِخرٌ فوق البحار وفوق‬


‫اليابسة » لايبقى عالقا في الهواء ؛‬
‫إِنّمايتكائف فيتحرّلُ إلى غيومثمإلى‬
‫قطرات مطر » إذا هبطت درجة الحرارة فيالجو ‪.‬‬

‫إِنْ حرارة الشمس هي التي تحرَهُ الماء ‪ :‬من البحارٍ إلى‬


‫الغيوم » ومن الغيوم إلى الأمطار ء ومن الأمطار إلى الينابيع‬
‫فالأنمار » ثم إلى البحار من جديد‪ ...‬وهكذا دواليك ‪ .‬غيْرتٍ‬
‫الأمطارٌ تضاريس الأرض » بعل التأَكُلٍالعميق ؛ إِلَاأنَّاظاهرة‬
‫من الظواهر الطبيعيّة الأكثر فائدة » إذ لولا المطرٌلما كان نبات ‪.‬‬
‫ولكن ‪ +‬وللأسن العديد » قد تُحَدِتُ الأمطارٌ أحيانًا >‬
‫فياضانات وكوارث ‪ .‬ففي «جتوى» مثلا » وبتاريخ ‪ 02‬تشرين‬
‫الأول 'سنة ‪. 7841-6‬سقط مقذارٌ ‪١‬‏ سيمت من الأمطاا‬
‫اوحمد ! أمَّ في الهند » فايلننسظكرَّانَ بشوق كل ست »‬
‫فويي‬
‫حلول موسميّات الصيف التي تحمل إليهم الأمطارٌ الي‬
‫يسماء اللامحدودة‬
‫"‪ .‬تجوال فال‬

‫الود‬

‫قطرات الماء التي تتااَللّفْغمنيهاوم »‬


‫غالبًامامطل مطرًا ؛ ولكنها » إذا‬
‫إخترقّت‪ .‬طبقة‪: .‬من انوا الشديد‬
‫البرودة » تحمّدت وكوّنّت حبّاتٍمنالجليدنُسَمِّهاابر !‬
‫غالبامايشقط الرَدوقة الأعاضر ع‪.‬وهو ‪: +‬عفيله انال ‪+‬‬
‫يتولّدُ من الغيوم السُودٍ الضخمة » الستدائية ‪ 9‬اموق‬
‫امن الوكابية‪ ..‬هذه الغيوم لتقل باللطر » تمتعه "مناطق من‬

‫دل ديت الإرودة ‪ 1‬كيسيل جطرابة الطر في ساق جلي >‬


‫وب ‪.‬‬ ‫رلمق‬ ‫ا لذ‬ ‫‪4‬‬
‫تكون حبّةٌ البرَدٍ أحيانًا ناصعة البياض » مِوْلَفةَ من بلَوْراتٍ‬
‫لحمّها الصقيع ‪ :‬إِنَّا «الإرزيز»‪ .‬وتكونُ حبّات البرّدٍ أحيانًا‬
‫أخرى كبيرةثقيلة» فتصيب المزروعات وامُنشآت القائمة في المواء‬
‫الطلّق بالأذى الشديد ‪.‬‬
‫نجوال في السماء اللامحدودة‬

‫» عند‬ ‫واءل‬
‫يربحارم‬
‫بحتوي الج‬
‫اشتدادالبرد» إل بىَِوْاتِ منجليدتتساقطثلجً ‪.‬ا‬
‫تكائف يخار الماء » في الطبقات المرتفغة من الج » يَحدث عادةٌ‬
‫تحت تآأثيربرودةٍتَدنّت تحت الصفر‪.‬إِذْذاك تَتجَحّدُ ُطيرائتة‬
‫الماع فجأةٌ ‪٠‬‏ آخذة شكل بِّوراتٍ من جليد » تتجمّم وتتوازن في‬
‫أشكالٍ هندسيّة مختلفة ‪ .‬لا تصِل رُكَمُاولُثلدجَفُ إلى الأرض »‬
‫طّحربارقةٌات الجويّة الت تيخترقها أددنرىمجنة الصفر »‬ ‫التم‬
‫لبق‬ ‫ما‬
‫وإلاء فإنَهاتذوبُ وتسقط مطرًا ‪.‬‬

‫يبدو الثلج أبيض اللّون ‪٠‬‏ لأَنْ بنُوراتِ الجليد تعكّس الثُورَ‬
‫بسُطيحاتها المختلفة ‪.‬‬
‫لح‬
‫"‪ .‬تجوال في السماء اللامحدودة‬

‫فوس أنؤم‬

‫يبدونورٌالشمس أبيض ؛ إلاألهفي‬


‫الحقيقة مزيج من الألوان كلها ‪ .‬قد‬
‫بحدّث لور الذي يمترق قطرات‬
‫لمطر أن يتوزعأَشسَةمختلفةالألوان » فيرسمّ في السماء صورةقوس‬
‫‪0‬‬ ‫‪3‬‏ ‪١‬‬
‫تمتازٌ بعضُ الأشياء » كمواشير الزجاج » وعَدّسات البلور‬
‫وقطرات الماء » بقُدرتها على بِعثرَةِ شعاع النور» وتحليله »‬
‫والعودة به إلى ألوانه الرئيسة ‪ .‬والواقمٌ أن الألوان التي تخترق‬
‫الْوشُورَ » لا تنعكس كلها وَفقّ زاوية واحدّة ؛ هكذا نحل نور‬
‫الشمس فيُعطِي الألوانَ الأساسيّة التالية ‪ :‬الأحمر » البُرتقالي »‬
‫الأصفر » الأخضر ء الأزرق ؛ النيل والبَتَفسَجِيّ ؛ وهي الألوان‬
‫السبعةٌ التيِتألّفمنهاقوسقُرَح ‪ َ.‬ولكنّعين الإنسان لاتستطيع‬
‫أن ترى الألوانَ «الَوْيَتَفسَجيّة » ولا الألوانَ «التَخْحَمراء (ما‬
‫كت الأحدن ‪:‬‬
‫‪71‬‬
‫تجوال أي السماء اللامخدودة‬

‫الفرق‬

‫‪1‬‬ ‫اي" الى بلق لي اناه ولت‬


‫ا‬ ‫بارااتئكيهرٍ‬
‫العاصفة » هعريدُ شر‬
‫قويّة » تندلعبِينَ السّحب والغيوم ‪»٠‬‏ أبيون الغيوم والأرض ‪.‬‬
‫معلومٌ أن الإحتكاكات تولّدُ الكهرّباة التي تَشْحَنُ بعضَ‬
‫الأجسامالقادرة على يها وحفظها ‪ .‬وهكذا ء فإنّ العُيوم ‪:‬‬
‫ا‬ ‫بها فيها من لُوراتٍ جليدٍ وغبار ‪٠‬‏ تتعرض لإحتكاكاتٍ ‪600‬‬
‫ل‬
‫ق أن‬
‫تبَثُ‬
‫‪ +‬لاتل‬ ‫بناء‬
‫رم‬‫كاشهحنا‬
‫لفيي‬
‫الدٌ‬
‫الرياح » فتو‬
‫ول شرارة تسسّحٌ ها بإفراغحملهاعلى غيومأخرى ‪٠‬‏ أو على‬
‫الأرض ء ذلك المكتّف الكهربا العظيم ‪ .‬أمّا الرعد فليس إلا‬
‫الضجيج الناتج عن الّرق ‪.‬‬

‫”‪3‬‬
‫‪ 0‬بجوال قِالسماء اللامحدودة‬

‫الرعد‬

‫الرعدٌضجيج يبه البرقفيالعاصفة ‪.‬‬


‫هذا الصوت المخيف خَطر »‬
‫أنهل يالمآذانناإلابعدسُقوط الصاعقة ‪.‬‬
‫الرعدٌ إذَا صوت انفجار بُحدنُهُ البرق‪ .‬هذا الانفجارٌ‬
‫الذي يعادل في كوه ملايين «الفولتات» ‪ :‬و‪" 2‬لد مروره »‪2‬‬
‫مقدارًا هائلًا من الحرارة » فترتفم حرارة الهواءِ إلى درج عالية‬
‫‪1‬‏ »‪ ٠‬فاذا به يتفجر موسا بعنفٍ كبيردائرة حَجهه‪.‬‬
‫قد بارادد صولت” هذا الانفجار » عندما يصطدم بالأرض أو‬
‫بالغيوم » فيستخيلدَويًاطويلا آيذبالئنَا » برعودي البرق بوقتٍ‬
‫قصير أو طويل ‪ .‬عاندلماصتاقعمقةٌ بالقربمنّ »ا يكون صوتٌ‬
‫الرعدٍ جعانفيًعاًا شيابقصف مدقع أودوي انفجار‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪230 1‬‬
‫ا‬ ‫الطيينا جكاء‪11‬‬
‫باك منها‬
‫وكت‬
‫تتزهءالذ‬
‫تابساع‬
‫أو أط‬

‫الانقارك عليه‬

‫‪ .٠‬بجروفتت‬ ‫شعحاع غيورو ‪.٠‬‏ هحافت ‪١‬‏ ‪64017‬‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬ ‫ترجوةأمرا ‪:‬ة سهيلسمتاحة‬


‫اواح‪ .‬مزهر‬

You might also like