You are on page 1of 28

‫الموسوعة المختارة ‪90‬‬

‫سسا مواضيح مسليّة ومشنة للطالانتت‬


‫الإنكان ف ‪ 2‬الشاين‬

‫ه الخزنة الحديديّة‬
‫‏‪ ٠‬البيع بالتقسيط‬
‫ه البيع نقدًا‬
‫ه التسليف‬
‫‏‪ ٠‬المصرف‬
‫ه البورصة‬
‫ه صندوق التوفير‬
‫« اللافقة‬
‫ه ختم المصنع‬
‫ه ختم الضمان‬
‫‏‪ ٠‬دراسة السوق‬

‫المحطة الحراريّة‬ ‫ه‬


‫المحطة المائبّة‬ ‫ه‬
‫المحطة التمارجيّة‬ ‫‏‪٠‬‬
‫العين الكهربائيّة‬ ‫ه‬
‫ه الآلة الحاسبة‬
‫جز ‪2‬‬ ‫جز م‬ ‫جزم‬ ‫جزء‪1‬‬
‫‏‪ ٠‬التزاكار‬ ‫» الاقمار الاصطناعيّة‬ ‫‏‪ ٠‬الكون‬
‫‏‪ ٠‬كشكالفرّاصة‬ ‫ه سفنالاغارة والقرصنة‬ ‫‏‪ ٠‬جدارٌ الصوت‬ ‫‏‪ ٠‬المجرة‬
‫‏‪ ٠‬البرسكوب أاموثفاق‬ ‫» الصوار‪:‬يحالفضائيّة‬ ‫‏‪ ٠‬الشمس‬
‫‏‪ ٠‬الحمّة‬ ‫« رُرَّادُ الفضاء‬ ‫‏‪ ٠‬مجموعات النجوم‬
‫‏‪ ٠‬الحرت‬ ‫ه صليب الجنوب‬
‫‏‪ ٠‬القطاس‬ ‫حاملةالطائرات‬ ‫‏‪ ٠‬الكواكب السيّارة‪.‬‬
‫جرس الغوص‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫المركبالمُحَوّم‬ ‫» السنوات الضوئيّة‬
‫االرلصيمفرف‪-‬اً‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫» وردة الريا‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬لشب‬
‫قطبا الأرض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬المناراللا‬ ‫‏‪ ٠‬المُذنّب‬
‫خطوط العرض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬السُدسية‬ ‫‏‪ ٠‬المدار‬
‫خطوط الطول‬ ‫ه‬ ‫ه‪ -‬البوصلة البحرية‬ ‫اه المنظا‪,‬‬
‫المناطق الزمنية‬ ‫ه‬ ‫ه البوصلة‬
‫الاعتدال الخريفي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اه الراية‬
‫والاعتدال الربيعي‬ ‫‏‪ ٠‬المسراع‬
‫البحر‬ ‫‏‪٠‬الارتفاع عند‬ ‫‏‪ ٠.‬سه العائمة‬
‫‏‪ ٠‬نهر الجليد‬
‫ه الجرافة‬
‫‏‪ ٠‬البركان‬ ‫‏‪ ٠‬المرجان‬
‫المد والجزر‬
‫‏‪ ٠‬العوالق‬
‫‏‪ ٠‬البذرة‬ ‫‏‪ ٠‬املح‬
‫ه الجنائتي‬ ‫جات الأتهار‬ ‫‏‪ ٠‬القواصة‬
‫‏‪ ٠‬السري‬ ‫‏‪ ٠‬قصب النهر‬ ‫‏‪ ٠‬غواصة الاعماق‬ ‫‏‏‪ ٠٠‬االلطصاوئراةرياخلشراعيّة‬
‫‏‪ ٠‬المحراث الآلي‬ ‫‏»‪ ٠‬البثر الارتوازية‬ ‫ه مسبار الاعماق البحرية‬

‫جز‪.‬ة‬ ‫جز‪1 .‬‬


‫‏‪ ٠‬الكهرياء‬ ‫ه عالم الحيوان‬
‫‏‪ ٠‬التوتر العالي‬ ‫‏‪ ٠‬الدعموض‬
‫قنديل دائي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬البيضة‬
‫‏‪ ٠‬البطارية الذرية‬ ‫الفن الروماتي‬ ‫‏‪ ٠‬هجرة الطيور‬
‫را‬ ‫« البطارية‬ ‫المتحجرات‬ ‫ه الماكاك‬
‫» المصباح الكهرباني‬ ‫الشعار‬
‫‏‪ ٠‬المقاومة الكهربائية‬ ‫قرس النصر‬
‫اللعب الرومائي‬
‫الحمّامات العموميّة‬ ‫» الشمبتزي أوالبعام‬
‫الهسرم‬ ‫ه الصحراء‬
‫موقت الساعة‬ ‫ه الواحة‬
‫‏‪ ٠‬اضلمأراضي‬
‫‪ ٠‬معيار‪١ ‎‬‬ ‫‏‪ ٠‬الناعورة الهوائية‬
‫‏‪ ٠‬الذوبان‬ ‫‪ ٠‬الأوتاارلملُويّة‪‎‬‬
‫» قوة الطرد المركزية‬ ‫‪ ٠‬الذرة‪‎‬‬
‫ا‬ ‫‪ ٠‬الكبريت‪‎‬‬
‫‏‏‪ ٠٠‬االلبافرروادخ‬ ‫ه القسفور‪‎‬‬
‫‪0‬‬
‫‪ ٠‬الكربون‪‎‬‬
‫‪ ٠‬الكيمافحميّة‪‎‬‬
‫‪ ٠‬القطن‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬العدسات البصريّة‬ ‫ه الاسللولوحزيأووز‪‎‬‬
‫الجهر ‏‬ ‫‪1‬‬
‫‏‪ ٠‬زلاجةالحطّاب‬ ‫ه‪.‬الزيت‪‎‬‬
‫مل‬
‫لنعفي‬
‫انسا‬
‫‏‪ . ١‬الا‬

‫سمه‬

‫الحديديّة‬

‫در دان‬ ‫‪0‬‬


‫معدنية سميكة » وباب مُجِهّر بقفل‬
‫و‬ ‫أمان» توضع فيهالأموال والمجوهرات‬
‫لكر ا ل اه تت‬ ‫احماه افد اق‬
‫حاول الإنسان دائمًا » ومنذ أقدم العصور » ان يوْمّنَ لنفسه‬
‫رقة‬
‫لهسمن‬
‫الك‬
‫ملاجىء حريزة » ومخاىء متينة » يفقيىها مابم‬
‫والضياع والتلف ‪ .‬وما الحظائر والاقفال ووسائل الوقاية والدفاع‬
‫المتطورة ‪٠‬‏ إِلّامظاهرٌ متعاقبة مما اهتدى إليه في هذا السبيل‪.‬‬
‫دك صناعة القفالة تطوّرات هامة » باختراع انواع‬
‫معقّدّةمنالأقفال والمفاتيح » منهالمفاتيح اليتعتمدطريقةالضح »‬
‫والاضال المجهرة شركات اخاصة‪,‬‬
‫قليلون هم الذين يملكون خزنات حديدية خاصّة ‪ +‬فالناس‬
‫ا ‪ 1‬ات ‪ 02‬إلى ضنيا الال‬
‫د ‪ 221‬اللددة الشاء الدرت‬ ‫ا‬
‫عادّة بالخزنات ‪.‬‬
‫الاآننبان قي العمز‬ ‫‪7‬‬

‫البتيع بالتتسيط‬

‫إن شراءَ سيّارةٍ أوبيت يفرض تأمين‬


‫ول‪1‬ككن إآدذ‬ ‫إن‬
‫لمال ؟‬ ‫كك‬ ‫م‪2‬‬ ‫مبلغ‬

‫توفرت عندالبائع الثقة» دفم الشاري‬


‫ذاك المبلغ الضخم أقساطًا » أي على دقعات متعدّدة صغيرة ‪.‬‬
‫ليس البائع دائمًا اهلوذي يقسّطً المبلع للشاري » لدى عَقَدٍ‬
‫اتفاق البيع بالتقسيط ‪ +‬بل غاليًا ما تتوسئّط بين البائع والشاري‬
‫ل لم سان تسد الشركة‬ ‫ا‬
‫حساب البائع نقد » وتستوفي المبلع من الزبون أقساطًا شيرية »‬
‫تضاف إلا فائدة تكون بمثابة ثمن الخدمة التي يوفرها الدائن ‪.‬‬
‫هذا النوعمنعقودالبيع بالتقسيط » يعتمدبطريقةغير‬
‫مباشرة عامل الثقة » لأنْ الشاري يكتفي عند استلامه البيلعة »‬
‫أن كا لعتراف بدن «اللتراك عليه والناي‬ ‫بتوقيع ات‬
‫يعل بتسديده‬
‫‏‪ . ٠‬الانسان ني العمل‬

‫‪١‬‬ ‫‪5-000‬‬ ‫‪‎‬عضلا‬

‫الشاري الذي يدفم ثمن السلعة التي‬


‫الفنان‪.‬‬ ‫ل‬
‫ولا فهو قد يستطيع شراء السيلعة‬
‫بالتقسيط » فيلسادّدْ المبلغ المطلوب إِلّا لاحمًا ‪.‬‬
‫عبارة «البيع نقد تاق من كون الشاري ادل البائع مياعة‬
‫ل الى ‪ 6‬المنفة ! كك‬ ‫ل‬
‫لتعائلالتجاري ‪٠‬‏ قبل أن تحل اللثقةتُقبي انلبائع‬ ‫ل‬
‫والشاري » وقبلَ أن تُعتَمدطريقةٌالبيوربالتقسيط ‪.‬ود يسمي الإنكليز‬
‫با نقدًا يدخل‬ ‫هذه الطريقة طرق «الددفع كاش» ؛ ويفهمون‬

‫المحل ‪.‬‬ ‫«الصندوق» لقَاء سلعة تخرج ‪5‬‬

‫في أثناء الحرب الأخيرة ‪٠‬‏ إِذَّْكانت السفن التجارية التي‬


‫تقل البلم معرضّة لمخاطِر التسف والألغام » اعتمدّت بَعضٌ‬
‫الْبلدان المصدّرة ‪»٠‬‏ في عمليّات ابيع والشراء » مبدأ ‪« :‬كاش‬
‫اإدفم واجمل» على ا‬ ‫إند كاري) » أي ا‬
‫‪ . 1‬الانسان في العمل‬

‫الفتيك‬
‫والتمنسبيطٍ‬

‫إذا سلّم البائم الزبون سيلعة » ولم‬


‫يفرض دفمثماهافي الجال » فذلك‬
‫ار‬
‫لذهلك ‪,‬‬
‫قديحدث للشاري ألا يملكمنالمالمايكفي لدفع ثمن‬
‫ييد شراءها فإ‬
‫‪.‬ذا توفرت لدىالبائعثقةٌكافيةبقدرة‬ ‫اليسلع‬
‫ُة ا‬
‫رلت‬
‫ل إذا رك لديه التق‬ ‫الزبون على تسديد المبلغ المطلوب‬
‫أمالةالشاري» سلّمهالسلعةمقا تع بتسديدمهافي م ب‬
‫اعد‪.‬‬
‫في مثل هذه الحال ‪٠‬‏ تضاف إلى المباغ الأساميّ عادةًفائدة‬
‫له الا ‪ 0‬الام الو‬
‫نك الام عرلا عتدات ال مناه ل الخاصة إدا‬
‫تناولتمبالغ ضخمة » شركات تقسيط وتسليف تنظّم تقسيط‬
‫الديون » وتعيّن مواعيد استحقاقها ‪.‬‬
‫الانسان في العمل‬ ‫‪.‬‬

‫تتقبّل المصارف ودائع من المال والنقد‬


‫»تعهّد بالسبرعليها‪+‬‬ ‫والقيم المنقولة وت‬
‫كلس لكان كن كان الا مويه زه‬
‫تتولٌ المصارف مسَرُولةَ المحافظة على المبالغ اماليّة الودوعة‬
‫رك أمظ سات الكت ‪١‬‏ رإرناة ‪ 012‬إن‬
‫إستثمار روس أمواهم الاستثمارٌ الأفضل‪ .‬كا أَنما تضم تحت‬
‫تصرّف من يشاءٌ من زبائنها خزنات حديدية يضعون فيبا ما يشاؤون‬
‫املننفائس ‪.‬‬
‫نبي‬ ‫هذا ونسر سارف كدلك وتات لقف‬
‫تستطيع أن تستعولقسمًااملوندائع‪ ,‬لونم عليه »ا لتفوفُيرروض‬
‫تستفيدٌ منا المؤّسَّساتُ الواقعة في عجز أو الراغبة في توسيع نطاق‬
‫أعمالها ؛ وتتقاضى عن ذلك «رائِدَ تومن أرباحًا تورّع بين الدائنين‬
‫أصحاب الودائع » والمصارفي ذاتما‪.‬‬
‫الانسان ف العمل‬ ‫‏‪١‬‬

‫اللرورصتته‬

‫سُوق الحضار مركرٌيتعاطى فيه البائعون‬


‫الراة العذائة‪,‬‬ ‫كارن ره‬
‫ل لبيعالفضة‬ ‫‪6‬‬
‫والذهب والقيم عامة ؛ يلتقي فيها البائعون والشارون © والدائنون‬
‫و‬
‫والمستدينون ‪.‬‬
‫ه ‪2#‬‬
‫‪ 01 0 22‬فض لازن مقايل الال‬
‫عع‬

‫ما ل اتات‬ ‫رفارك‬


‫اس م‬
‫ارقا ال‬ ‫سك‬
‫تَمثّل حصّة في ملكية الس وأرباجها » أو قرضًا مالي يُحولُ‬
‫‪01‬‬ ‫ا ل‬ ‫ل‬
‫هذه السندات لا تُشرى ولا تباع إلا في أسواقي خاصة تُعرّف‬
‫القِيمأو «بُورصات القِيم » يلتقي فيها البائعون والشارون »‬ ‫د‬
‫مط اسان‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫‪ .‬الانسان في العمل‬

‫صندوق التوفئير‬

‫يمكن توفيرٌ المال وحفظة في خزانة‬


‫عادية أو فيخزانة من حديد ! ولكن‬
‫الذين يُودعونه ‏ في صتلاوق التوفير »‬
‫يربحون مبالغ صغيرة تضاف إلى‬
‫س المال ‪ .‬وهم مع ذلك يستطيعون أن يسحبوا مالهم عند الحاجة ‪.‬‬

‫اد كر الاك ‪ 0‬عل الفا الررا‪0‬‬ ‫‪1‬‬


‫اها ‪ 0-‬من الأضافة إليها‬ ‫من وضع أموالهم فى الماك اميه‬
‫ار‬ ‫واكاك بع كك‬
‫تضاف بعشماإل بعض ‪ +‬لتؤلّففيالهايةرأ نال كما ‪١‬‏‬

‫ان ا ‪ 2‬لساك الرسساة‬ ‫كان بوسع رأسٍ‬


‫الاقتصادية الماليّة الكبيرة التي تقترضه‪ .‬ثم تعيد الموسّساتُ هذا‬
‫الملل » وقد اضافت إليه فائدة يعود قسم منها لصالح الموفر المودع ‪.‬‬

‫عاذي ادرف العامة (ط‪٠‬‏كة تسلكها الدولة ‪ .‬آم مادو‬


‫التوفير الخاصّة التييملكها الأفراد والشركات فخاضعة لإشراف‬
‫الدولة ‪.‬‬
‫‏‪ . ١‬الانسان في العمل‬

‫اللإفتتعةه‬

‫يضع الصانم أو التاجر فوق باب محله‬


‫ضيروح إلى موضوع‬
‫أحيانا » لابفتةوتش‬
‫جار ‪٠‬‏ فالقبعة الحمراء مثلاا ثلقت‬
‫مكار ننه اك امسر لات‬
‫والحذاء امامت يلفت الانظار إلى متجرٍ آر مصنعر الأدذية ؛‬
‫ورأس الثور إلى دُكان اللَحَام ‪.‬‬
‫كات الللافة في القرون الوسشمق صرورة الابد متها © الأن‬
‫‪ .‬كاان رقت أن بترا إسهافرق‬ ‫لناعة‬
‫‪1‬را‪1‬‬
‫آ‬
‫ا ري سا وام كان‬ ‫‪ 5‬ذكان‪ .‬انوا‬
‫ابرق يُعلّق فوق باب مشغله أداة عمله الرئيسة » ‪:‬وكان التاجر‬
‫اسك يكم‬ ‫ل‬ ‫كا‬ ‫كمموضوع نجارته ل‬
‫كات اللاقة عناية بطافة شوية الدكان”‬
‫ار امار عن‬ ‫اعتماد اللافتة إِذًاتقليدٌ قديم‬
‫جديدًا يتمثّل باللافتة المضيئة » وأحيانًا باللافتة المتحرّكة ‪.‬‬
‫‏‪ . ١‬الانسان في العمل‬

‫نستطيع أن نلاحظ علىبعضالمنتجات‬


‫أو أسدًا‬ ‫‪52 7000‬‬ ‫اىفها‬
‫التجارية » أغولعل‬
‫أو سبمًا أو غير ذلك ‪ ...‬إِنَّها أختام إختارها الصانعون للدلالة‬
‫عد‪0‬‬
‫وع‬ ‫كد‬ ‫بن‬ ‫ت‬ ‫ا لك‬
‫يُارِيلدُمختصمنع أنيعبت أصالة المستحضرٌء تمامًا كما‬
‫يتشوتقيع الفّان أصالة لوحة أيوتُمثعالتب‪ّ.‬ر هذا الحتم رمزا‬
‫للشعلاىرين التعرّف إلي ‪.‬ه منعًا للامنلافقسةا غنيورنية وغير‬
‫يُاسبّ‬
‫اريف ‪ 0‬تسل يعض الأحام ‪١‬‏ فلابحن لاحريليالتم‬
‫منتجاته » مما قد يخدعٌ الشاري ويُسيء إسلمىعة الصانع ‪.‬‬
‫ينبغيعدم الخاط بين ختم المصنع وحتم الضمان ‪.‬‬

‫ع‬
‫‏‪ . ١‬الانسان في العمل‬

‫ان‬ ‫نم‬ ‫‪2‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬
‫بحق لبعض الصانعين أن يضعوا على‬
‫منتجاتهم علامة أولصبيقة تضمن جودة‬

‫مصنوعاتهم ‪ .‬هذهالعلامةالخاصةهيمانسمّيه تمالضمان (لابل)‪.‬‬

‫ظ‬
‫ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫عو‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬
‫«لابل) كلمة انكليزية تعني لصيقة أو بطاقة » وهي تعرف‬
‫بختم الضمان و‬
‫‪.‬لا يُمنح إضافة هذا الحعمإلى السلعة المعروضة‬
‫للبي؛ع إلباشُروطمميّ دةقيقة » وبواسطةمنظلّماتتفتيش مصمّهة‬
‫‪00‬‬ ‫على ضمانة سمعة‬

‫سبق لعدد مختلف من نقابات التجار » يي القرون الوسطى »‬

‫ار ل لان ل ريه‬ ‫ل‬


‫حاتم خاصّ » واضعة بذلك حدًا لمحاولات التقليد والغش الممارّسة‬
‫على السلع ‪.‬‬

‫ينبغي عدم الخلط بين ختم الضمان وختم المصنع الذي‬


‫يكتفي بالتعريف بصانع السلعة ‪.‬‬
‫‪1٠١‬‬
‫‪0‬ت‬
‫الاضان في العمل‬ ‫‪10‬‬

‫دراسّة السسُثوق‬

‫البائع يحتاج في تعريف بضائعه إلى‬


‫زبائن ‪ .‬أما البحث في إمكانية وجود هؤلاء الزبائن » وفي مكان‬
‫اه‬ ‫ل د‬ ‫وجود هم‬
‫النجاح ني تعاطي أعمال التجارة لا يكفيه إنتاج البِلّع »‬
‫حتّى ولو كانت هذه السلمٌ رخيصة الثمن ‪ +‬ممهورة بأختام ضمانٍ‬
‫تثبت جودتها ‪ .‬المهم هاوبيع والتصريف ء أي إجتذاب الزبائن‬
‫وإدراكهم عن طريق الدعاية ‪.‬‬
‫من هنا أن دراسة أوضاع السوق ‪٠‬‏ التي يقومٌ بها أرباب‬
‫الاختصاص ‪٠‬‏ والتي تعتمد أساليب التحقيق والإحصاء » لا تسمح‬
‫بالتو‪ .‬بمدى إقبال الزبائن الأحتملين وحسب » بل بمعرفة حجم‬
‫عط‬ ‫مأك‬ ‫ال اك‬
‫الأنتاج والبيع وتنظيمها ‪.‬‬
‫‏‪ . ١‬الانسان في العمل‬

‫التتمله‬

‫إدنارة بعض الأعمال صعبةمعقّدة »‬


‫تقتضي الاستعانة بأنواع مختلفة من‬
‫‪:‬‬ ‫تال‬ ‫ب‬ ‫اس‬
‫ا‬ ‫اك‬
‫والراة افص آي خط لفن عارلذي‬
‫بمكّن من إدارة الأعمال والنشاطات المختلفة بدقّة وفعالية ‪.‬‬
‫والواقع أن الدّة اللازمة في إدارة أعمال بعض الوّسّسات‬
‫وني مراقبتها ‪ :‬هي التي فرضّت إنشاءً فرع خاص يتوك تنظيم‬
‫)آر «مكتب التخطيط» ‪.‬‬ ‫العمل في ارك ؛ وهو «فرع الات‬

‫‪0‬‬ ‫ل ا ل ل‬ ‫ل‬
‫وحساب نفقات إنجازه وكلفته » وتزويدٌ مختلف قطاعات الإنتاج‬
‫بها تحتاج إليهمن موادً أوَليَه» في حينها ؛ ومن شأنه كذلك‬
‫مراقبةٌ تقدّم الأعمال ‪ +‬وإعادة النظر في الرّزنامة الموضوعة لها »‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬
‫إذا اقتضت الحاجة ذلك » وإستنادا إلى معطيات وظروفب جديدة ‪.‬‬
‫‏‪ . ١‬الانسان في العمل‬

‫الدحتكشار‬

‫قبلالتعاقدمعترظت ديد » يحاول‬


‫آنا فت‬ ‫اذاه ارط‬ ‫‪00‬‬
‫مرلات كل من الراغبين في الوظيفة ؟ فيخضعْهم لعدد من‬
‫الفخُوص تحاول كشف مؤّمّلاتهم وعيوبهم‪ .‬هذه الفحوص‬
‫تشكّل الاختبار الذي يضعُهم على الَحك ‪.‬‬
‫ا لاض فين ل ل‬
‫لوظيفة ‪٠‬‏ هأهولٌ للقيام بالمهمّات التي ستُلقى على عاتقه؟ إن‬
‫المختصّين في علم النفس » قوضدعوا مجموعة اختبارات » تستطيع‬
‫الشخصية أو الفثية ‪ .‬فبفضل‬ ‫الحال » إمكانات‪0‬‬ ‫أن ‪0‬‬
‫الأسئلة ‪»٠‬‏ يكن بسرعة تقدير ذكاء الشخص » وروح‬ ‫دمن‬
‫المبادرة التي يتحلى بها » وسرعة خاطره » ولباقته وبراعته ؛ ومهارته‬
‫الذاوية ‪ .‬وما إل ذلك مانلصمات‪.‬‬
‫نتائج هذا الاختبار تسمح بإبعاد المرشّحين والطلاب الأقل‬
‫ا‬
‫‪ .‬الانسان في العمل‬

‫انط العرارحة‬

‫تستطيع الحرارة أن تُنتَجّ الطاقة‬


‫الك يانه ‪.٠‬‏ وذلك انل الهبخارية‬
‫ةر لقت‬ ‫ل‬
‫الحرارية » فقد يكون الفحم أو أحد مشتقّات البترول ‪.‬‬
‫تأبي الحرارة التي تحرّك المحطّات الحرارية من مصادرٌ مختافة ‪:‬‬
‫من الفحم الحجري الفقيراللحسيس » في محطات المناطق الغنية‬
‫بالمناجم ؛ من الفحم العادي » في المحطات المتطوّرة القائمة يجوار‬
‫أومن‬ ‫المدن الكثرى ؟ من الغاز الطبيعي" » في المناطق ار‬

‫الزيوت البترولية الثقيلة حيث يتوقر ذلك ‪...‬‬


‫أمّا طريقة استثمار الحرارة الأغرب والأطرف ‪»٠‬‏ فهي الي‬
‫تعتمد ما يسمَّى «الفحم الاحمر» ؛ وهي طريقة تُستخدم » في‬
‫بعض مناطق العالم » حرارة الأرض الداخليّة مباشرةً » أي حرارة‬
‫‪0‬‬
‫الانسان في العمل‬ ‫‏‪. ١‬‬

‫اليك مامه‬

‫المحطة الائيّة معمل ينتج الطاقة‬


‫الكهربائية » باستخدام قوة مجاري‬
‫لياه الطبيعيّة » التي دير الربينات التي تحرّك بدورها الْولّدات‪.‬‬
‫«الفحم' الأبيض» هو الطاقة المائية التي توفرّها شلالات الماء‬
‫في الجبال ‪ +‬أو الحداولُ والأنبار‪ .‬والمحطّات الكهربائية التي تنج‬
‫الثيّار » إنطلاًا من الطاقة المائيّة » تكون ذات «مساقط عالية» »‬
‫أو ذات (مساقط منخفضة» ‪.‬‬
‫في الكالة الأول ‪ +‬يكون ال الاحدار شديكًا بين خران‬
‫اك ع ل انلك و الال ذل للك‬ ‫لت‬
‫ا‬
‫ولكنّكميّة لياهالْستغلّةتبلغمن الضخامة حدًايعوّض عن‬
‫ده ال‬

‫‪2‬ه‬
‫‏‪ . ١‬الانسان في العمل‬

‫المحقلة القائجيّة‬

‫قوّة المدّ تدفم بماء البحر صَّعْدًا في‬


‫مطات لجار ‪0‬ن يتركها الجر‬
‫ع‬ ‫د‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫تببط وتعود إلى مستواها السابق ‪.‬‬


‫والمحطّة التمازجية هي التي تستخدمٌ قََّةَ ماء البحر » في ارتفاعها‬
‫وفي هبوطها ‪٠‬‏ لأنتاج الطاقة الكهربائية ‪.‬‬
‫محطة «الرانس» التمارّجيّة » في فرنسا » هي سليلة طواحين‬
‫في مصاب بعض مجاري المياه »‬ ‫البحر القديمة » التي كات‬
‫لفن‬ ‫ار ‪2‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬
‫الحبوب ‪ .‬رُكَرت ثُربينات «الرانس» على سدّ يبلغ طول ‪١٠0‬‏‬
‫مترًا ‪ .‬وجهّز المصنع باربع وعشرين محركًا مولّدًا ‪٠‬‏ تستطيع‬
‫أن تعمل لدى ارتفاع المياه » ولدى اتخفاضها على حل سواء »‬
‫لأنتاج ‪0٠.0‬‏ مليون كيلووات في الساعة ‪.‬‬
‫بنيت هذه المحطة في مصب بر «الرانس» ‪ +‬في «بروتانيا» »‬
‫لأن حركة المدّ والجزّر في هذا المكان » تبلغ من الاتّساع مدئ‬
‫‪51‬‬ ‫لظ‬
‫‪50‬‬
‫ك‬
‫ك‬ ‫‪35‬‬
‫‪13‬‬
‫م‬‫‪3‬‬
‫‪52‬ك‪5‬‬
‫جو‬
‫ج‬
‫الانسان في العملل‬ ‫‏‪٠‬‬

‫العَين الكهركاتية‬

‫عندما يجتاز المسافر شعاع النور الذي‬


‫يعترض مدخل الفندق أو المطار ‪.‬‬
‫ينفتح الباب الذي يواجهه تلقائيًا ‪ .‬أمّا ما يُطلق حركة الانفتاح »‬
‫فهي العين الكهربائيّة!‬
‫ّة تستقبل شعاعًا من‬
‫وئيئّةي‪-‬‬
‫ضربا‬
‫العين الكهبرائيّةخليّة كه‬
‫النور‪ .‬وكلّما طراً على قوّة شعاع النور هذا » طارئاٌ تأغوبير »‬
‫و‪1 1‬ت‪1‬ع‪2‬د‪1‬م‪7‬ت‪0‬ج‪2‬ه‪2252250‬‬ ‫أثار ردّة فعل كهربايّة تحرّلهُ لمفتاح ‪ .‬فإذا مرّ في شعاع النور‬
‫جسم ؛ أحدث ني قوّة النو ترغييرًاكان كايا لحمل السلّم الميكانيكي‬
‫على التحرّك » أو لحمل الباب على الانفتاح أو الانغلاق » ألوحمل‬
‫ار‬ ‫لعن‬
‫تكون العين الكهربائية في ترقب مستمّر » وني يقظة دائمة »‬
‫ررار(‬
‫ا‬
‫الانسان في العمل‬ ‫‏‪. ١‬‬

‫ا اليك‬

‫تقوم الآلة الحاسبة الألكترونية‬


‫‪»٠‬‏ بمجموعة من‬ ‫في ثانية واحدة‬
‫ل مد ري‬ ‫لمانا لبا‬
‫ألنيأقوسمبتهاغ»رقت من حياته‬
‫سحابة عشرسنين»عأشورين سنة ! املنعمليّات المعقّدة التي‬
‫تقوم بها في الحال هذه الآلات » حساب مدارات الطزالية‬
‫الفضائية !‬
‫لولا الأدمغةٌ الألكترونية والآلات الحاسبة الألكترونية »‬
‫كاه‬ ‫ال ل ل ل‬ ‫ا‬
‫امرك عي فد لانت ارت ل الك رن‬
‫بشكلبطاقات متقّبة» أو بشكل أشرطةممغتطةتُسَجّلعليهارموز؛‬
‫ا ل ل الت ا رك‬
‫‪ 0‬رن‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬
‫يعدي ‪٠‬‏كاتشم فبريعة باعلصصناعات ‪ +‬وفي إقامةاالحصاءات‬
‫كةك اليحددية الكثيفةاالخطوط ‪.‬‬
‫سشبك‬
‫للى‬ ‫دقيقة » وتنظيم الع‬
‫املع‬
‫الانسان في العمل‬

‫النتاحس‬

‫على الورقة‬ ‫الكاتبة ل‬ ‫الال‬

‫در ملامنيها ؟‬ ‫فرت‬ ‫الكلمات ال‬

‫كن الكلمات التي ‪1‬‬ ‫امراك ا‬ ‫ما ‪0‬‬


‫اس‬
‫عل‬
‫ايلحتلكس تطورًا لجهاز التلغراف أالوبق ‪ :‬لأرسال البرقيّة »‬
‫يقل مركزٌ الإرسال إلى مركز الأستقبال دفعات كهربايّة ذات‬
‫فرح هار الاستفان الرمرر الى ايسطها وبي الك ل‬
‫يحول ‪ 0‬ملمّس من ملامس جهاز الأرسال الحرف إلى نض‬
‫ار الله‬ ‫ا‬
‫الحرف المقابل ‪ .‬وهكذا تنطيع الرسالة واضحة على شريط الجهاز‬
‫اللاقط من التلكس ‪ .‬في الوقت الذي تُضربُ فيه الرسالة على‬
‫ملامس جهاز الإرسال ‪ .‬إنهاالبرقية التي لمتعد بحاجة إلى وسيط !‬
‫‪ . 5‬الانسان ف العمل‬

‫الختجراحاليزيق‬

‫نه خنجر مُرمّف الحدّين يزيده‬


‫خطرًا شكل نصله الغريب ‪ .‬وهو إن‬
‫الحيوانات الي يطارذها‬ ‫ان‬
‫الصتادون اماريون اء وحتا ضاريًا كان أو فرمًا جما قثله في‬
‫الخال ‪.‬‬

‫لتر‬ ‫ل‬
‫في أيّامنا يعرفون ذلك حقّ المعرفة ‪ .‬فهم إن أُضطَرُوا إلى استعمال‬
‫الخنجر الذي يحملونه في خاصرتهم » أو علىساقِهمالمنى »‬
‫إحتاجوا إلى أكثرَ من طعنةٍ للقضاء على عدرّهم البحري ‪.‬‬
‫ولكنّ صيّادي الولو منالاليزيّن » إذا تعرّضوا لهجمات‬
‫القروش وكلاب البحر ء لاوا إِمَا إخلنىجر ذي نصل‪ ,‬متلوّى »‬
‫ليه‬ ‫أو إلىخنجرٍخاص » إذا ضغ فيهلواب » اتف‬
‫نتحتص ف‬
‫فروعمختلفة» فرّقتجسمالسمكة الضاريةمنداخل » وقضت‬
‫عار كان‬
‫العملل‬ ‫؟ ‪ .‬الانسان في‬

‫الماليز يون‬ ‫يستعمله‬ ‫سلاح‬ ‫الجملاج‬

‫والأندونيسيُون لصيد الطير‪ .‬إنه عبارة‬


‫أعننبوب طوفييليُفطخلفيِهق بسرعة إلى البعيديهامًاحادة‬
‫قاتلة ‪.‬‬
‫الجملاج في الأساس لعب بريثة » تُعتمّد فببا قوّة الحواء‬
‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬
‫المضغوط » لاطلاق قذائف غير مؤّذية ‪ .‬ولكنّ هذا الأنبوب‬
‫الطويل الأخوذ من القصّب أو الفولاذ أو البلستيك » قد صار‬
‫اسن طن اند اسم‬
‫«فداياك» جزيرة «بُورنيو» » ماهرون جدًا في إرسال سهام‬
‫اناك ‪ 0‬من أن كان‬ ‫قث ال ‪ 5‬كا‬
‫إنهم يُتقينون التصويب في الماء آ»خذين بعين الاعتبار مبدأ انكسار‬
‫إلى‬ ‫اجه‬
‫لن‬‫مق م‬ ‫النور فيه ؛ وك انتفخ حدًا أحدٍهم » إن‬
‫حطل‬
‫ال ا ام هار نان‬
‫‪2‬‬
‫جج‪2‬ه‪25‬د‪077700502202271740‬‬
‫ص‪7‬ع‪1‬ده‪2‬تس‬
‫دز‪20‬ن‪0‬ج‬
‫ر‬
‫د‪06‬و‪0‬جمج‬
‫‏‪ . ٠‬الانسان في العمل‬

‫اللختاطور‬

‫‪ 1‬آ‪2‬داة‬ ‫لك‬
‫لغ الدروب ‪ 5 2‬دكن‬ ‫م‬

‫المناطق الاستوائية المتشابكة » وني غاباتها العذراء ‪.‬‬


‫اخ ره الس من رع ترك ل ل اوسا ات‬
‫قفن في وجهه حواجزٌ كثيرة من النباتات الكثيفة » والاوراق‬
‫والأغصان والأشجار المتداخلة المتشابكة » واضطرٌ إلى اعتمادٍ‬
‫ساطوره يشقّبهلنفسه مسلككًا » لايتقدّمفيهإل بامنتبى الصعوبة‬
‫والإجهاد ‪.‬‬

‫ولا تمرأَا »م حتّىبزو كلأث لرلممرٌالذيفتحهوسلكه ؛‬


‫لأن الطبيعة االخصبة الفائرة تسارع إلى سد الغرة » وإقامة جدارٍ‬
‫كا ‪ 2‬الحا سر د ا‬ ‫ع‬ ‫لك‬
‫للمسافر المغامر إلا أن شق لنفسه طريق العودة من جديد‪.‬‬
‫‪51‬‬
‫‪22262‬‬
‫‪50020‬‬
‫‪271225‬‬
‫‪202202‬‬
‫‪25‬ج‪7257‬ت‬
‫‪10‬د‪612‬و‪23‬‬
‫الات‬ ‫العالم‬ ‫معظم غابات‬
‫الاستوائية بخاصة » تقع في مناطق‬
‫بعيدة عن البحر ؛ إِلَّاأن أغيرًا كبيرة‬
‫تخترقها ‪ .‬فلوألقيت جذوعٌ الاشجار المقطوعة في مياهها » لطقّت »‬
‫وحمّل المجرى تلك الأخشاب الثمينة إلى المحيط » حيث تكون‬
‫السفن بي انتظارها ‪.‬‬
‫لياكان اللحشب يطفو علىالماء » كانت أوفرٌطريقةٍلنقله‬
‫تقوم على تركه يرافقٌ النبر في مجراه ‪ .‬ولطريقة النقل هذه وسائل‬
‫لك لكان‬ ‫ل ع الله ري‬ ‫سير ا‬
‫جب تن الك انارت اارفك‬ ‫ل‬
‫كن الأمار الكتّديّة » رجال أَشْدَّاءُ مهّرة » بقفزون من جذع‬
‫إلى جُذع » ويفرّقون الجذوع المتجمعة ببراوات طويلة ‪ .‬وعى‬
‫لبحرات النروبيّة ‪٠‬‏ واليحيرات الأمرسية الكبرى ‪ +‬كر ادوم‬
‫والاخشاب العائمة قاطرات قوبة ‪.‬‬
‫‪9‬‏ ‪ ١‬الآنسان‪:‬في العمل‬

‫الأوحومة‬

‫خشب الأوكومة ‪٠‬‏ تلك الشجرق‬


‫خض‬ ‫ارالك لرعنا ف انها‬
‫يُعالَج ويُشغّل بسهولة‪ .‬يمكن قطعٌه‬
‫مقلم ف ضع ألواح‬ ‫كل أوراق أو صفائح ا‬
‫اللمشب المعاكس ‪ .‬أما لون فرهري أفتح من لون خشب الأأكاجو‪.‬‬
‫يانبلتأشوجكرومة بسرعة ‪ .‬لاتكادغابائهتقطع وتُعرّى »‬
‫حبّى تستعيد نُضرتَها وزهوّها‪ .‬أمَا إستغلال أشجار الأوكومة »‬
‫لصنع ألواح اللحشب المعاكس ‪»٠‬‏ فيجري على الشكل التالي ‪:‬‬
‫قط الجذوع قكَعًابطول مترين » ‪ 0 5‬القطم”الأسطواية ‏‬
‫بواسطة شفرة كبيرة » تعمل على طريقة المبراة الضخمة » فتحول‬
‫القطعة الواحدة إل شىريطر رقي‬
‫خق م‬
‫شنب ‪ .‬ثتمود هذه الأوراق‬
‫وبُوضّع بعضها فوق بعض بشكلٍ متعاكس ‪٠‬‏ وَل إلى مكابسَ‬
‫مائيّةتتولّضغطها وإلصاق بعنهاببعض ‪ +‬لتصنم منهاألوامًا‬
‫ثيلة‪١ ‎‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬

‫ج‪26791002772029470222‬‬
‫و‪72527‬ك‪725‬‬
‫‪041‬ج‪6‬‬
‫جزنءهة‪1‬‬ ‫ج‪21‬‬ ‫جزك‪1‬‬ ‫اجوءم‪1‬‬ ‫جزء‪11‬‬
‫‪٠‬‏ الرياضيون الهواة‬ ‫‪٠‬‏ المحرك الانفجاري‬ ‫‪٠‬‏ الخزنة الحديديّة‬ ‫‏‪ ٠‬الامر البُعدي‬
‫‏‪ ٠‬صولجان هرمس‬
‫‏‪ ٠‬المسماع‬ ‫‏‪ ٠‬الالعاب الاولبية‬ ‫‏‪ ٠‬الرافعة‬
‫اه الفغقط‬ ‫‪٠‬‏ الحلقات الاولمبية‬ ‫مُق‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪ ٠‬الجرافة‬
‫‏‪ ٠‬التصوير بالاشعة‬ ‫» الرغبي‬ ‫ه شمعة أشعال السيارة‬ ‫‏‪٠‬المرفاع‬
‫‏‪ ٠‬الجراح‬
‫ه التبنيج‬
‫‪٠‬‏ كاس ديس‬
‫‪٠‬‏ الفروسية‬
‫‏‪ ٠‬الترس التفاذ‬
‫‪٠‬‏ الديناميكا الهوائية‬
‫‏‪ ٠‬الب‬
‫ه الجرافة المائية‬
‫ه الاعصاب‬ ‫‪٠‬‏ الجودو‬ ‫‪٠‬‏ السكك الحديديّة‬ ‫امتاجم‬
‫‪0‬‬ ‫‏‪ ٠‬الكاراتيه‬ ‫‏‪ ٠‬الماس‬
‫ه الحركة الانعكاسيّة‬ ‫‏‪ ٠‬اليوغا‬ ‫‏‪ ٠‬السبر‬
‫‏‪ ٠‬الفح الحجري‬
‫‏‪ ٠‬الدم‬
‫‏‪ ٠‬قشرة الدم‬
‫‪٠‬‏ السيف‬
‫‏‪0 ٠.‬‬
‫‏‪٠‬رلسوع‬ ‫» غاز المنا‬
‫‪0‬‬
‫الجرائيم‬ ‫‏‪ ٠‬المطرقة الهوائية‬
‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الدسار‬

‫ه جسر الوادي‬ ‫‪٠‬‏ التلكس‬ ‫‏‪ ٠‬القيم الممقولة‬


‫‪٠‬‏ الجسر المعلق‬ ‫‪٠‬‏ الخنجر املتوي‬ ‫‏»‪ ٠‬رأس الماك‬
‫‏‪ ٠‬قنطرة الماء‬ ‫‏‪ ٠‬الجذلاج‬ ‫‏‪ ٠‬الفائدة‬
‫ه االجلسرقن‪-‬اة‬ ‫‪٠‬‏ الساطور‬ ‫التقند‬
‫‪٠‬‏ الجسور المتحركة‬ ‫‏‪ ٠‬تعريمالخغب‬ ‫‏‪٠‬اليك‬
‫‏‪ ٠‬الأركومة‬

‫جز ام‬ ‫اجؤردم‬ ‫جز‪91.‬‬ ‫جز‪.‬ة‪1‬‬ ‫جز‪711.‬‬ ‫جز‪1.‬ة‪1‬‬


‫‪56‬‬ ‫‪٠‬‏ الاسمنت‬ ‫‪٠‬‏ الخروف المحشي‬ ‫ه الساعة الشمسيّة‬ ‫َ‬
‫الازرق‬ ‫‪٠‬‏ الباطون ‪١/‬‏‬ ‫ه الساعة الرمليّة‬
‫الاصفر‬ ‫‏‪ ٠‬ساعة الحائط‬
‫الاخضر‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ساعة الكوكوٌ‬
‫الاييض‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫ه الساعة الدقاقة‬
‫الاسود‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ الشركروت‬ ‫‏‪ ٠‬الساعة المتكلمة‬
‫الموثّد‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫ه سيفون الماء المعدفية‬
‫الغوشو‬ ‫‪02‬‬ ‫» ثاني أوكسيد الكربون‬
‫ابن البلد‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬البهارات‬
‫اشارة الاستغاثة‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪ .‬التبغ‬

‫جمعية الصليب الأحمر‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬البخور‬


‫مخطط الاغاثة السريعة‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪٠‬ةثفدتلا ةّيزكرملا‬
‫الرمز‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬
‫صور البيان‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬التدفة الماييّة‬ ‫‏‪ ٠‬البراد‬
‫الفيلسوف‬ ‫‪5‬‬ ‫ه منظمالحرارة‬ ‫‪٠‬‏ المنتوجات المثلجة‬ ‫‏‪ ٠‬الطباعةالحريريّة‬
‫جامع الطرايع البريديّة‬ ‫‪.٠‬‏‬
‫‪7‬‬
‫ه عزل الحرارة‬
‫» الهواء المكيف‬
‫‪٠‬‏ الجليد‬
‫إبريق الفخار‬
‫‏‪ ٠‬الخزف المطلي‬
‫» البورسلين‬
‫هاوي المجموعات‬
‫يوبيل الزواج الذهبي‬ ‫‪2‬‬ ‫تَ‬ ‫‏‪ ٠‬تصوبر الأبعادالسينمأني ‪٠ 2‬‏ الترمس أو القنينةالعازلة ‪.٠‬‏‬
‫العيديّة‬ ‫توقاي‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫ال يرة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ه تحريك الكاميرا‬
‫المجامي‬ ‫‪٠‬‏ الجهاز اللاسلكي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‏ شراب التفاح‬ ‫ه الشاشة الشفافة‬
‫المحلف‬ ‫‪٠‬‏ الحساب‬ ‫‪٠‬‏ الصدأ‬ ‫‪٠‬‏ الممصضّ‬ ‫‏‪ ٠‬بهلوان التهوّر‬
‫القاذ‬ ‫‪»٠‬‏ الاكرامية‬ ‫‪٠‬‏ الدباغة‬ ‫ه المستقطر‬ ‫‏‪ ٠‬المشعوف‬
‫بصمات الاصايع‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‏ الخمّارة‬ ‫‪٠‬‏ الأنبيق‬ ‫‏‪ ٠‬الممثلّ الايمأني‬
‫الع‬
‫ديكا ‪1‬م‬
‫أو أطلب الجثزء لذت تستهوبك منها‬

‫إلماتلقارئالصّدق‬

‫ٌعونط الجوّيّاللازمةلظهوره ؟‪...‬‬


‫رلْت‬
‫شساءَ‬
‫لَ تل‬
‫اينه‬
‫قوس فرّحني السماء » لك‬
‫ولاشك لَكرأيْتَأبوابًتانفتحبذاتها » لكنهلتعلمكيفية عملها؟ ‪ ...‬أسئلةٌكثيرةتراود »ٌ من‬
‫فلموسوعة‬ ‫شرك »هنك » ولاتجدٌلهاجوابًا‪..‬لذ‪.‬ا كانت «الموسوعة المختارة» دليلَكومُرشِدَك ‪« .‬ا‬
‫غي‬
‫‪.‬ن «الموسوعة‬
‫المختارة» تَسْيِكُبدك وتقردك لاكتشاف الأرض‪.‬والبحار والفضاء قل ا يحيط بك إ‬
‫‪:‬هي بذاك تُعَبّرٌالتكيلة الطبيعيّةلسلسلة‬
‫المختارة‪٠‬‏ هي ما مواضيععلمية تَجِمَعالثقافة إلى السلوّى و‬

‫‪:‬‬ ‫اينكل عِلْحمَبر ‪».‬‬


‫«الوسوعة المخقارة منج معلرنات ‪١٠٠‬‏ فافراها ‪.٠‬‏ وأأكيف أسار الكزن ‪1‬‬

‫منشورات مكنبذ سمير‬


‫م‬ ‫م‪15‬‬ ‫سكاع‬

You might also like