You are on page 1of 29

‫ه الدراكار‬

‫سفن الاغارة والقرصنة‬


‫لصوص البحر‬
‫مركب العبور‬
‫ه الطائرة المائيّة‬
‫ه حاملة الطائرات‬
‫المركب المَحَوّم‬
‫ه وردة الرياح‬
‫انار الاستكي‬
‫السدسية‬ ‫ل‬

‫‏‪ ٠‬البوصلة البخرية‬


‫ه البوصلة‬

‫ه المرساة العائمة‬

‫ه الجزيرة المرجانية‬
‫‏‪ ٠‬الرجان‬
‫ه المد والجزر‬
‫‏‪ ٠‬العوالق‬
‫الملح‬ ‫‪9‬‬

‫ه الغواصة‬
‫ه غواصة الاعماق‬
‫ه مسبار الاعماق البحرية‬
‫جزء ‪0‬‬ ‫”جز ‪2‬‬ ‫”جز سل‬ ‫سس جسؤء “‪1‬‬ ‫جز ‪1‬‬
‫‪٠‬‏ البدى‬ ‫ه قشرة الأرض‬ ‫‪٠‬‏ التزاكار‬ ‫ه الاقمار الاصطناعيّة‬ ‫» الكون‬
‫‪٠‬‏ الأسمدة‬ ‫‪.‬ه كشك الغرراصة‬ ‫ه سفن الاغارة والقرصنة ‪. 2‬م‬ ‫ه جدارٌ الصوت‬ ‫‏‪ ٠‬المجرّة‬
‫عالم النبات‬ ‫ه‬ ‫ه البرسكوب أالومثفاق‬ ‫‪٠‬‏ لصوصض البحر‬ ‫الصواريحٌ الفضاتيّة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ين‬
‫التخليق‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‏ الحَمّة‬ ‫ه مركب العبور‬ ‫رَُوَادُ الفضاء‬ ‫ه‬ ‫ه مجموعات النجوم‬
‫اللخضور‬ ‫©‬ ‫ه الحوت‬ ‫ه الطائرة المائية‬ ‫الْبرّة الواقية‬ ‫ء‬ ‫ه صليب الجنوب‬
‫الفطر‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ الغطّاس‬ ‫ه حاملة الطائرات‬ ‫البوضّلة الجيرسكوبيّة‬ ‫ه‬ ‫ه الكواكب السيّارة‬
‫الهري‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ه جرس الغوص‬ ‫ه المركب المُحَوّم‬ ‫الجر‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬السنوات الضوئيّة‬
‫السكوية‬ ‫ه‬ ‫ه الرصيف ‪ -‬المرفاً‬ ‫ه وردة الرياح‬ ‫الضغط الجوّي‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٠‬الشهُب‬
‫الحميرة األوبَرْباب‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ قطبا الأرض‬ ‫ه المناراللاسلكي‬ ‫الهواء‬ ‫ه‬ ‫المذنت‬
‫الاوكالبتوس‬ ‫‪٠‬‏ خطوط العرض‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ :‬الملسة‬ ‫الأكسيجين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬المدار‬
‫‪٠‬ه‏شجرة الموز‬ ‫‪٠‬‏ خطوط الطول‬ ‫ه البوصلة البحرية‬ ‫‪٠‬‏ الريح‬ ‫ه المنظار الفلكي‬
‫» النارجيل‬ ‫ه المناطق الزمنية‬ ‫ه البوصلة‬ ‫ه مقياس شرعة الريح‬ ‫‏‪ ٠‬التلسكوب‬
‫‪٠‬‏ النخلة ذات الزيت‬ ‫‪٠‬‏ الاعتدال الخريفي‬ ‫ه الراية‬ ‫ذ‬ ‫ه الرادار‬
‫_‪---‬ه شجرة المطاط‪- ‎-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫_والاعتدال الربيعي‬ ‫سك‬ ‫الع‬ ‫الخللء‬ ‫‪ ٠‬ردّة الفعل‬
‫ه شجرة الكينا‬ ‫ه الارتفاع عنسطح البحر‬ ‫ه المرساة العائمة‬ ‫‏‪ ٠‬ماك‬
‫‪٠‬‏ المنغروف‬ ‫ه ناهلرجليد‬ ‫ه الوهاد البحريّة‬ ‫ه السحب الركاميّة‬ ‫ه سائق الاختبار‬
‫‪٠‬‏ فستقالعبيك‬ ‫ه الجرافة‬ ‫ه الجزيرة المرجانبّة‬ ‫‪٠‬‏ الغيوم‬ ‫ه النموذج الأول‬
‫ه شجرة البن‬ ‫ه البركان‬ ‫ه المرجان‬ ‫‪٠‬‏ الضباب‬ ‫‏‪ ٠‬المقعد القذي‬
‫ه شجرة الكاكاو‬ ‫‪٠‬ال‏زلزك ‪,‬‬ ‫ه المد والجزر‬ ‫‪٠‬‏ المطر‬ ‫ه البوينغ‬
‫ه البراعم‬ ‫ه المرجاف أومرسّمة الزلزال‬ ‫‪٠‬‏ العوالق‬ ‫ه البرّد‬ ‫‏‪ ٠‬الكارافيل‬
‫‪ ٠‬البذرة‪* ‎‬‬ ‫‪ ٠‬الينبوع ل‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الملح‪‎‬‬ ‫التليج‪‎‬‬ ‫‪ .٠‬الهليكثتر‬
‫‪٠‬‏ الجنائئي‬ ‫ه تعرجات الأنهار‬ ‫ه الغواصة‬ ‫‪٠‬‏ قرس فزح‬ ‫ه الأوتوجير‬
‫‪٠‬‏ الري‬ ‫‪٠‬‏ مصب النهر‬ ‫ه غواصة الاعماق‬ ‫‪٠‬‏ البق‬ ‫ه الطائرة الشراعيّة‬
‫‪٠‬‏ المحراث الآلي‬ ‫ه البئرالارتوازية‬ ‫ه مسبار الاعماق البحرية‬ ‫ه الرعد‬ ‫ه الصواريخ‬

‫جزوء»‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ركه‬ ‫‪#‬اجزءم‬ ‫> جزؤء ‪7‬‬ ‫”‪#‬جزء‪* .‬‬


‫‪٠‬‏ الفلين ‪3‬‬ ‫ه مقياس الارتفاع‬ ‫» الكهرباء‬ ‫ه الفنَعند العرب‬ ‫» عالم الحيوان‬
‫ه مشمع الأرضية‬ ‫‪٠‬‏ اللازّر‬ ‫ه التوتر العالي‬ ‫‏‪ ٠‬الفن القوطي‬ ‫‏‪ ٠‬الدعموض‬
‫‪٠‬‏ المواة البلاستيكية‬ ‫ه الؤْمّاض‬ ‫ه قنديل داقي‬ ‫‪٠‬‏ فن النهضة‬ ‫ه البيضة‬
‫ه الانسجة‬ ‫‪٠‬آ‏لة التصوير‬ ‫ه البطارية الذرية‬ ‫ه الفن الروماني‬ ‫‏‪ ٠‬هجرة الطيور‬
‫ه الكتان الحجري‬ ‫‪٠‬‏ الخلية الكهربائيّة‬ ‫‪٠‬‏ البطارية‬ ‫‪٠‬‏ المتحجرات‬ ‫ه الماكاك‬
‫ه الشبه‬ ‫ه مقياس المسافة‬ ‫» المصباح الكهرباني‬ ‫ه الشعار‬ ‫‏‪ ٠‬حديقة الحيوانات‬
‫‪٠‬‏ الزجاج‬ ‫زة‬ ‫‪٠‬‏ المقاومة الكهربائية‬ ‫ه قوس النصر‬ ‫‪:‬‬
‫ار‬ ‫‪٠‬‏ الفاصل‬ ‫ه الملعب الروماني‬ ‫ه الغوريلا‬
‫ه حالات الجسم‬ ‫َك‬ ‫‪٠‬‏ المصهر‬ ‫‪٠‬‏ الحمّافات العموميّة‬ ‫ه الشمبنزي أوالبعام‬
‫ه الحرارة‬ ‫‪.٠‬‏مسجل الصوت‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ .‬المحول‬ ‫‪٠‬‏ الهره‬ ‫ه الصحراء‬
‫ه درجة الحرارة‬ ‫ه‪ .‬تجسيم الأصوات‬ ‫الأحمر‬ ‫ت‬
‫تةحما‬
‫ه أشع‬ ‫ه موقت الساعة‬ ‫ه الواحة ‪,‬‬
‫‪٠‬‏ التار‬ ‫» اعادة البت‬ ‫ه المزامنة‬ ‫ه المدرّج الروماني‬ ‫ه ضضم الأراضي‬
‫ه التمدد‬ ‫ه معيار النغم‬ ‫‪٠‬‏ القَرصّوت‬ ‫‪ .‬الكرياتيد‬ ‫ه الناعورة الهوائية‬
‫ه الذوبان‬ ‫الأوتار الصوتبّة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫انعكاس الضوء‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‏ القذافة‬ ‫‏‪ ٠‬سجل المساحة‬
‫‪٠‬‏ قرة الطرد المركزية‬ ‫الذرة‬ ‫ه‬ ‫المراة‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‏ عمود النصر‬ ‫الحليمات بين هوابط وصواعد‬
‫ه التسبية‬ ‫الكبريت‬ ‫ه‬ ‫السراب‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‏ النمئمة‬ ‫ه خاتم الشعار‬
‫ه الفراغ‬ ‫الفسفور‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫الانكسار الضوني‬ ‫ه‬ ‫ه الفسيفساء‬ ‫‏‪ ٠‬العنبرالاصفر‬
‫ه البارود‬ ‫الكلس‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫الهالة‬ ‫ه‬ ‫ه الطباعة الحجرية‬ ‫ه جسرالمناقلة‬
‫ر‬ ‫‪٠‬‏ الديناميت ‏‬ ‫الكربون‬ ‫ه‬ ‫التفلور‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬صناعة الخزف‬ ‫‏‪ ٠‬المعبر‬
‫‪٠‬‏ متفجرة بلاستيكيّة‬ ‫ه الكيمافحميّة‬ ‫‪٠‬‏ اللون‬ ‫‏‪ ٠‬النحت النافر‬ ‫‏‪ ٠‬النفق‬
‫‪٠‬‏ المكبرة‬ ‫‪٠‬‏ القطن‬ ‫ه مسلاط النور‬ ‫‪٠‬‏ المنهير‬ ‫ه انبوب النفط‬
‫‪٠‬‏ العدسات البصريّة‬ ‫يور‬
‫حا‬‫الررن‬
‫الم‬ ‫‪٠‬‏ انوار المسبرح‬ ‫« الدُلمَن‬ ‫‏‪ ٠‬ناقلة البترول‬
‫« ‪‎‬الملجهر _‬ ‫‪‎ ٠‬قرولا‬ ‫ه ةعشالا ‪‎‬ةّيجسفنبوفلا‬ ‫‪ ٠‬لاثمتلا ينفاملا‬ ‫‪‎ ٠‬ةروطقملا‬
‫‪٠‬‏ زلّاجة الحطّاب‬ ‫لت‬ ‫‏‪ ٠‬الصفيحة‬
‫‪ .#‬من سحارتا‬

‫الدواكار‬
‫كان لصوص البحر الإسكندينافيُون‬
‫القدماء‪ » .‬المعروفون «بالفيكينز) ‪0‬‬

‫» يبون البحارٌ بمراكب‬ ‫‪0‬‬


‫وكان‬ ‫شراعية تسغى «الدرا كار» ‪.‬‬

‫يلوم مركبهم ليقي المنقوش ‪1‬‬


‫رأس تنّن » يُفرض فيه ان يَبَثّ الرَعْب في نفوس اعدائهم ‪.‬‬
‫عندما» كان ‏ ينتل‪١‬ا‏لح رعماء ‪,‬الفكن اي|لدركة ‪٠ 4‬ك‏ان‬
‫التقليد يقضي بإلقاء جَتتِهِ في الماء » أو بدفيها مع المركب الذي كان‬
‫تحتإمّرته‪ .‬بفضل هذه العادة » نحنلانزال نر علىنماؤج‬
‫ناوي بع علهوالمر]كد موقا ينا دن سياد ب قي‬
‫ات‬

‫تلك كان تحمالرك ورغ الذيعَيْرَعليهعام‪ 4061‬؛‬


‫على بعد ‪١٠‬‏ كلم من مد‬
‫‪.‬ديئة أ‪0‬ملئة » والذي يرجع تاريخ بنائه‬
‫إلىسنة‪١٠‬‏ تقريبً ‪.‬ا يبلغطوله ‪١7‬‏ مترًا» وعرضّه ه أمتار‪ .‬كان‬
‫يحمل بِينَجانبّه أشياء منكل نوع ‪ :‬فهناك المحراث الهش »‬
‫والزلاج ولأ رسن وقارلاك يب ولاب و‬
‫ذلك كثير‪.‬‬
‫من بحارنا‬ ‫"‪.‬‬

‫سكن الإغارة والقرصنة‬


‫للمطاردة‬ ‫اقرطاة ا‬ ‫‪00‬‬

‫والإغارة »‪. .‬سفن كان يلكها أفراد‬


‫لك فرنسايبح لحم‬ ‫مغامرون ‪ .‬كمان‬
‫مطاردة مقن الأعداءالمنفردة » بقصدٍ‬
‫السطو الب » اثلمإغراق ‪ .‬أما البحارة القراصنة » فكان سلاحهم‬
‫سات‬ ‫‪ 5‬الاقتحام ‪ 2‬رن ا‬

‫إن علدا من البحّارة الشجعان قد أَمَّن الشبرة لقراضة الملك»‬


‫‪ 61‬اللي‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫أمثال «جان بارت» ‪٠‬‏ و (دوغي ‪0‬‬
‫كيرا ونيا واعاقرا ‪ 70 15‬تركس لحري © وسفية الحارية‬
‫كار يتنسك ‪١‬‏ سيقن خطوط مواصلات الاعداء » ساطين‬
‫على بلعه روات وكان القراصنة بحدون في تقاسمهذه الغنائم‬
‫‪.‬‬ ‫اتبشات‬
‫عروا‬
‫لعمنال‬
‫اههم‬
‫موياُغن‬
‫عرف القراصنة أجمل أيّامٍ تاريخيهم وأمجدّها » زمنَ لويس‬
‫الرابع عشرولويس الحامس عشر ء أَيَامَكانا في حرب مع المولنديّين‬
‫والاتكلير‪ .‬أمئال هؤلاء القراصنة » المتحالفين معالسلطة » ما كانوا‬
‫أخحزاخ‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬
‫‪252‬‬
‫‪227262‬‬
‫‪222‬ج‪24027‬‬
‫‪70‬د‪1057‬د‪6220‬ت‬
‫‪0‬ط‪2105‬ت‪07722‬ج‪227‬‬ ‫بحر ‪.‬‬ ‫وص‬
‫لبرصون‬
‫يعت‬ ‫‪1‬‬
‫“‪ .‬من بحارنا‬

‫لصوص البحر‬

‫لصوصٌ البحار الاميركيّة كانوا بحَارة‬


‫قراصنة » يطاردون السفن الضعيفة‬
‫لزةف عرنار منهم »‪ .‬ثم‬
‫البطيئة » الاعاج‬
‫ينهبونها ويقتلون مّن فيها‪.‬‬
‫كان الكماعة امن الاشفاء لد‬ ‫لحري ار ار‬
‫كاي‬
‫تعظرهم‪ .‬المطاق حالما يلتق طليم 'القيض ‪" +‬كالت مر‬
‫تباجم السفن التجاريّة » وتعود إلى مرفتها الأسابي محملة بالغنائم ‪.‬‬
‫هكذا كان يلتقي في جزيرة «السلحفاة» » الواقعة إلى شمالي جزيرة‬
‫هايبتي) » عصابات من الأشقياء وُصوص البحار » يبيعون غنائِمَهم »‬
‫ثم ينطلقون في غزوات جديدة ‪.٠‬‏سراما كانت كال لقاءاتهم‬
‫برمييه» رفجارات‬ ‫عام ‪20‬‬ ‫عن عي ‪ #‬لمعمو‬
‫‪2‬‬
‫‪2‬‬

‫عنيفة دامية ‪.‬‬


‫عكلاّنمُّهِم ؛ ني العادة » رايةَسوداء ذاتجمجمّة » وكانوا‬
‫‪0‬‬
‫يسمون أنفسهم «إخوة الشاطى)» ‪.‬‬
‫“‪ .‬من بحارنا‬

‫مركب العبور‬

‫مركب العبور مركب بتي لينقل بسرعة‬


‫‪1‬‬
‫عبرات الوقاطالرسيارات ‪ .‬فهويحملها‬
‫برُكابها ويقطع' بها البحر » ثيمنها على الشاطئ الآخر » موقرًا‬
‫عليها الوقت والعناء ‪.‬‬

‫ال‬
‫نان مركب لبون ‪...‬ننه يكن‬ ‫طن يدع بك نتم‬
‫‪.‬ما‬
‫عارلباقتطار» بهافيهامنمسافرينو بضائع » منعبور البحر » ك‬
‫بلدىعكالنيا‬
‫ساك الات سارت ا‬ ‫را‬
‫إلى مراب ‪ .‬ولدى الوصول إلى الشاطئ الآخر » ينتقل السائق‬
‫بسيّارته إلى الرصيف » ويستأنف سفره دونما انتظار‪.‬‬
‫القظار » يستطيع المسافرون‬ ‫ت‬
‫بوراعر‬
‫عندما يحمّلمركب العب‬
‫أن ‪:‬يلوا جالسين في مقاضيرهم » لا يتعرّضون لأ إزعاج ‪.‬‬
‫"‪ .‬من بحارنا‬

‫الطائرة المائيّة‬

‫لطائرة المائيّة طائرة تستطيم أن تحط‬


‫على سطح الماء » لأنّ عجلات الهبوط فيها اسبدِكت بعرّامتَين ‪:‬‬
‫يتب ندعلارا‬
‫تاحليظرائرةٌ الماثة تكملة لابدمنهلالطائرة العاديّة ‪ .‬إنهاتستطيع‬
‫‪ 1‬على سطوح اماء الطبيعيّة » كالبحَيرات والأنهار والبحار »‬
‫ولا تتطلّبْ بناء مدارج هبوطر باللغكةٍُلفة ‪ .‬الطائرات المائيّة |الحفيفة‬
‫تعنيد في مُبوطلها عبَاسَين ‪ +‬أن الطائزالتة لال النقلة‪:.+ .‬قلها‬
‫أجسام ‪ 00‬تستطيع العَومّ على الماء كالسّفن ‪.‬‬
‫إلا أن شركات الطيران تفضّل عليها طائرات «البُوينغ» »‬
‫ذات المدى الطويل في العمل ؛ والجيش يستعملٌ حاملات‬
‫الطائرات » التي توقّر للطائرات الحربية امكائيّة الإقلاع والحبوط‬
‫في البحر‪.‬‬
‫بحارنا‬ ‫‪0‬‬

‫حاملة الطائرات‬

‫جاعلة الطارات مني ضسحية نكيل‬


‫و‬

‫فيجوفها عددًا منالطائرات » وتحيل‬


‫عل عننبا مَدِيَجًا كبر يمكن هذه الطائرت من الإقلاع والحبوط ‪.‬‬
‫ال‬
‫الأعلى مسطَّحًا واسمًا مها لإقلاع الطائرات وهبوطها ‪ .‬أمّا هذه‬
‫الطائرات » فقدجُعلِتلهاأجنحةقابلةللطَّ » تسمحٌلهابدخول‬
‫لمصاعد التي تببط با إلى مّرائييا » في الطبقات الداخلية السفلى ‪.‬‬
‫اا قادقف حارية ‪ 0‬وسيل‬ ‫يت‬ ‫يسبل إقلاع‬
‫عليها المبوطحبال منمطّاطتعملعلىتخفيفب سرعتما ‪ .‬ولكي‬
‫تتوفرٌ للمدرج أوسع فسحة تمكنة ‪١‬‏ يب بج المراقبة والإرشاد »‬
‫يحنة ‪.‬‬
‫سنفسط‬
‫لةم‬
‫ائد‬
‫نفايخية حا‬ ‫‪3‬‬
‫من بحارنا‬ ‫"‪.‬‬

‫المركب المحوم‬

‫رك‬ ‫ا‬
‫الدثارات عخلام) عل الأرض اما‬
‫ةٍ من‬ ‫المركبٌ الّحوُم » فيوستسنداعدلى‬
‫المواء » فوق سطح الأرض أو فوق سطح الماء » فلا يلامسهما ‪.‬‬
‫اطاحم ناض راجا ارود ويا ‪١‬‏‬
‫وطح الأرض أو سطح الماء »‬ ‫‪005‬‬
‫اده اندر ترات‬
‫نابلىوم كعنزت" تحزية نيعوزنا ‪ 04:‬طذاا ‪ "+‬ولتطيق أن‬
‫تحلّ محل المعابرالبسيطة » حاملة ‪١٠٠‬‏ راكب » بسرعة ‪١٠٠‬‏ كلم‬
‫افليساعة ‪ .‬إلاأنهيمكنبناءُمراكب محوّمةيبلغوما كن ‪:‬‬
‫وتستطيع اتنحمل مابين ‪١٠7‬‏ و ‪ 005‬راكب » أموا يقارب‬
‫كانت أمواج البحرلاتضايقها إِلّقاليلّا»فهي‬ ‫‏‪٠‬و سليّامرةّ‪.‬ا‬
‫كب العُبور‪.‬‬
‫احل‬
‫رم‬‫ملول‬
‫مرّملة للح‬
‫*‪ .‬من بحارنا‬

‫وردة الريام‬

‫وردة الرياح التي تَرتيم على البُوصلةٍ‬


‫العاديّة » وعلى ميناء البُوصلة البحريّة‬
‫‪8‬‬ ‫المتحرّكة » تُشيرُإلى الجهات الأربعر‬
‫‪1‬‬ ‫الرئيسة ‪ :‬الشمال والجنوب » والشرق‬
‫والغرب ‪ .‬سمت هكذا » لأنّ الرسم الذي عََلّها يُشبه بات وردةٍ‬
‫‪١‬‬ ‫اضرة ‪.‬‬

‫ا‪‎‬‬ ‫لع‬
‫التوحة هو اكتشاف الجهات الأربع الرئيسة ؛ أما تحديدٌ‬
‫وجهة السيرفياسفر فهر اعتماة وتجهة دقيقة معّلةباء باعتماد‬
‫الجهات الأربع الرئيسة (ش ‪ .‬ش ‪ .‬ج ‪ .‬غ ‪ » ).‬أالوجهات الفرعيّة‬
‫المواسطة (شش » جش » شغ » جغ) » األوجهات الفرعيّة الثانوية‬
‫هذه الأتجاهات كلها >‬ ‫‪.).‬‬
‫جش‬ ‫» ججغ »‬
‫‪.‬ج‪.‬‬ ‫(ششش » ششع‬
‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪85‬‬ ‫و‬ ‫ع‬

‫المرسومة على ميناء البوصلة » تولف ما يسّمى بوردة الرياح ‪.‬‬


‫الحعيل على مزيدٍ من الدقّة قُ الاتجاه » باعتماد‬ ‫ك‪1‬‬

‫‪25022525622‬ج‪25022‬‬
‫‪707770249276‬‬ ‫الدرجات ال ‪ 655‬الي تنقسم إليهادائرة وردة الرياح ‪.‬‬
‫المنار اللآسلكيي‬

‫بدا‬ ‫رق إن اعد لمر‬


‫ورم ‪055-‬‬ ‫ة‬
‫اللاسلك )فيلك "ناراك لاسلكة‬
‫تُرشِدُ الطائرات والسفنَ في رحلاتها‬
‫الَِيّة » أو وّسط احوالو جَوَية صعبةٍتسُوءُفايلهراؤية ‪.‬‬
‫هنالك نماذج متعدّدة من المنارات اللاسلكية للرسلة ‪»٠‬‏ قث‬
‫باستمرار أشارات صوتيةَ تدل على أماكن وجودها ‪ .‬تعتمد السفن‬
‫والطائرا هذه الإشارات الصوتية المصطلم عليّها إمّا للإهتداء إلى‬
‫» ألتوعديل‬ ‫ها‬
‫دان‬
‫ومك‬
‫جين‬
‫ولتعي‬
‫وتثبْتِ منه » أو‬
‫أِا‬
‫طريقها » ل‬
‫وجَهة سَيرها ‪.‬‬
‫المثارات اللاسلكيّة ذات اخُرَّمٍ الصوتيّة ‪:‬الوجّهة » تمكن‬
‫الطائرة من بلوغ نقطة الهبوط من دون خطأ ‪ .‬فإذا بالغ الطبّارٌ في‬
‫تجاه ذات اليمين » أو ذات اليسار » سَهِمْ أصوانًا متقطّعة طول‬
‫في الحالة الأول » قصيرةً في الحالة الثانية ؛ أمّا إذا كان في الاتيجاو‬
‫اتح ‪ +‬فيهسويم ‪:‬ونا عنملا‬
‫بحارنا‬ ‫سق‬

‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪53‬‬

‫يستطيع البحار المسافرفيعرض البحر »‬


‫ب‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬
‫اار‬
‫ال امات ا لل‬
‫موضم وجوده مع سفينته » إذا توفرت‬
‫‪5‬‬ ‫‪287‬‬

‫لقدحَدَدَعلماءالفلك بدقّ »ة موقم كلمن الشمس والنجوم »‬

‫فيكل ساعة منساعات النهار » وفيكل نقطةمننقاط الأرض ‪.‬‬


‫استنادًا إلى الوقت الذي تشيرٌ اليه الساعة (الوقتة على خط‬
‫الطول الموافق لدرجة الصفر) » يستطيع البحارٌ أن بُحدَّدَ موضع‬
‫وجوده » بالنسبة إلى خط الطول وخط العرض ‪ 2‬فيعرف بالتحديد‬

‫موضم السفيئة ‪ .‬ذلك أن للسلسيّة مجموعة من المرايا المتفاعلة ‪+‬‬


‫و‬ ‫‪5‬‬
‫تعمل كلها على تثبيت صورة النجوم » بحيث لا ينرعج الناظر‬
‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪23‬‬

‫للمة عل المأولج ‪.‬‬ ‫قن‬


‫احى‬
‫باقي‬
‫المو‬
‫“‪ .‬من بحارنا‬

‫البوصملة البحرية‬

‫فهر‬ ‫ليس للبُوصّلة البحريّة إبرة‪.‬‬


‫ْ‬ ‫تير إلى الانجاه الصحيح ‪ +‬بواسطة‬
‫ُرصٍ ها يحول رسم وردة الرياح » ويدور في علبته المستديرة »‬
‫مدفوعًا بقِطّعمالنغنطيس مَلصّقَة إلى قفاه ‪.‬‬
‫رك ‪ 1‬العافت التايرية انه ‪ 10‬أي دارم‬
‫“ملل حاورا الشاغافك ‏ ‪6‬ذنا‬ ‫محور مول" في لسارو تالقباقو ف‬
‫في الغالب «سائلة» » لأن قرصّها الطافي يدورعلى‪ 0‬مزيج من‬
‫الماءوالكتذل أما لعل الخركالة قرصٍ الميناءأبطاًوأكرة الكل‬
‫ذلك تهنا‬ ‫راك الرسية كا » بالرغم من تأرجح امه‬
‫من الاقراص”المعلقة » برْمّن لفُرص البوصلة وضعّه لفقي » مهما‬
‫ا مراك لف‬
‫بحارنا‬ ‫ان‬

‫التوصلة‬

‫تدر بره الرصلة المدسطلة قوق ميتاء‬


‫فيك عل وله االرياح ‪. 2‬رأس‬
‫الابرة الأزرقٌ يشيرٌ دائمًا إلى جهة‬
‫‪1 1‬ك عدت الرصلة أنه‬
‫يستعين بهالامسافرٌ » لولتلولجُمحافظة علىالأنجاهالصحيح فيسفر ‪.‬ه‬
‫أوحِظ أن الحدائد الْمَغنطة تتجه دائمًا » في خطر شمالي‬
‫الي عدن عم‬ ‫‪0‬‬
‫عضي شمالا يجنوب » ل ياُتَفِقَتمامًامعالمحورالقطيّ ؛ ‪0‬‬
‫إجراة تصحيحٍ مياه ‪ 1-0‬سيف الشئال اراق امسررفة‬
‫يد تتسظةا “رم "سمح "افر‬ ‫ع‬ ‫ار‬
‫دون خطأ » في البحر ء وني الغابة العذراء » وفي الليلة المظلمة الي‬
‫لا تظهر فيهاجوم ‪ .‬لحن امن الاحتياط الأمر‪ :‬وهوأن وجوه‬
‫وق الزن فيه الوسنه ‪.‬ويد‬ ‫اث لس‬
‫‪ ,,‬فيبا اضطرايًا يُققِدُها الصواب » ويعْش المسافر غير الحلور‪.‬‬
‫من بحارنا‬ ‫"‪.‬‬

‫الراية‬

‫الراية هو الأسم الذي يلق البحّارة‬


‫‪ 0‬العلّمالذي يرفعوثه على السارئ‬
‫الكبير » أوف ميُوَّحَرَةٍ السفينة » إلدلالة‬
‫على البلد الذي تنتسب إليه ‪ .‬وإذا‬
‫خادح "لالط كريب مكار امرك ‪ 7‬كان نزاخ فرعي‬
‫مات ار را لك ا مأونضاع الرايات‬
‫وحركاتها معنى خاضًا ‪ :‬فرفم الرليّة أو الألوان يفيدٌ معنى التحّة ؛‬
‫وإنزال العلم في أثناء معركة بَحريّة » يَعني طُلّبْ إيقافي اليتال ‪.‬‬
‫وهناك مُصطَّلح ذولي لمجموعَةٍ من الإشارات » يُمكِنٌ تباا بواسطة‬
‫الرايات ‪ +‬للدلالة على حرف الأبجديّة ‪.‬‬
‫ساجلهاز‬
‫كٌي »‬ ‫وتإعذراصتا سفيةلخطّر » ولميك‬
‫انه‬
‫رفت على الرايتين للتراكبتين على سساريها حرق ل واع ‪ :‬إنها‬
‫‪1‬‬ ‫إقره الأطيه اراس حا دم‬
‫"‪ .‬من بحارنا‬

‫المسراع‬

‫المسراع حيار تتصيله البشارة ؛‬


‫لقياس سرعة السفيئة » ويعبّرون عن‬
‫َّ اليُقدة فتساوي‬ ‫اد‬ ‫سي‬
‫مثرًا ‪.‬‬

‫يُعَبّرٌعنسرعةالسفيئةبالعقّد» لأنَّللسراعيتألّفُمنلوحةٍ‬
‫منالهشب » مثا لتحافظعلىوضيعهاالعموديف ايلما »ء ومربوطةٍ‬
‫‪.‬ى هذه الوح الصغيرة في‬
‫‪ 00‬ذميتعُسقَادٍوية ف ايلتبُُعدلق‬
‫‪00‬‬‫ا‬
‫ةللقد التي‬
‫لسرت يي‬ ‫ل‬
‫د‬
‫عن اللوحة عر يدور في‬ ‫‪ 5‬ا‬ ‫ف المسراع ادك‬
‫تبر لطي لليف‬ ‫‪0‬‬ ‫الما »ة ا‬
‫"*‪ .‬من بحارنا‬

‫المرساة العائمة‬

‫تعلق المراسي المعليّة بقاع البحر ‪,‬‬


‫جمد امن فيأماكنها ‪ .‬أماالمرساة‬
‫القماشيّة العائمة ‪٠‬‏ فهي عثابة مكبح‬
‫قديغ السواعية لماع ووونو قدو ال ‪:‬‬ ‫انلنعر‬ ‫ع‬

‫إذا فاجاً الطقس السبّىءٌ سفينة ما ء وامبّتع عليها اللُجُوءٌ بسرعة‬


‫إلسرلاعلالغا ‪#‬اووسبةعلهأان يو ‪+‬د وتؤلةارئاحمخ املها‬
‫إلاأنها تقدر انتواجة العاصفة بطريقتين ‪:‬أو لسصيم ‪١‬‏‬
‫وتوجيهمُقَدَمَاإلى الجهةالتينهبمنهالربح » ثم بكب سَيرها‬
‫راسطة ارساذ العافلة ‪7‬‬
‫اه العائمة فهي عبارة عنكيس من قماش مخروطي‬
‫ا ة‬ ‫الة ‏‬ ‫لحكل » مشدود إل حبل متينلقنم‬
‫قي الاتبجحهاه المطلوب ‪.‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫ا‬ ‫قل السفينة » ‪0‬‬
‫‪1‬‬
‫اوسن بحارنا‬

‫الوياد البحريّة‬

‫ليس قاعاملبسحطرٍَّحًا » فإِنَ مياهه‬


‫‪ 3‬جبالُا وأودية ووهادًا تنحدِرٌ إلى‬
‫ميزايد على ‪١٠٠١٠‬‏ متر تحت سطحه ‪.‬‬
‫الواقع أنَّتضاريس قاع‪ ,‬البحار تنو تَنْوحَتضاريس سطح _‬
‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫هٌا ‪١79,11‬‏ متا » وتستطيم تاحنتوي بسهولة‬
‫قةٌيّبلغ‬
‫نعاومَهد‬
‫د الإفرست » أعل حم الأرضٍ » بأمتارها ال ‪٠48,8‬‏ ! ولقد‬
‫»لتي انحدرّت‬
‫اتسمتكشافها عام‪ 0711‬بواسطة غوّاصة الأعماق ا‬
‫إيلقىماارب ‪ 000211‬متر» ضاربةرقمقياسياًعاليً ‪.‬ا‬
‫سر اكثيرق‪ .‬ولللاحظ أن هده‬ ‫تضم‬
‫الوهاد تقمْعادة بالقرب من القارّات » لا في أوساطر البحار‪.‬‬
‫من بحارنا‬ ‫“‪.‬‬

‫الجزيرة المرجانيّة‬

‫في ميا المحيط الحادئ الحارّة » عدد‬


‫كي من جطري لجان الصورة ‪».‬‬
‫المستديرة بشكل حلقات ‪ :‬انها ‪1‬‬
‫مجان ‪ +‬الشركةنينهياكل حيوانات بحريّة صغيرة هي الْرجان ‪.‬‬
‫يتكائر المرجان بشكل مُستعمرات كثيرة العدد » في قبعانٍ‬
‫البحار الدافتة الضّخْلة ‪ .‬تتكدّسُ هياكلٌ أجسايها مع الوقت »‬
‫فتشكّلٌ جزْرًا صغيرةً مستديرة » تحيل إليها الأمواج والرياح رما‬
‫أت‬ ‫رف‬ ‫رسف لعمداي‬ ‫ور اسك يي‬
‫ذات مياه ساكنة تتكائر فيها الأسماله ‪,‬‬
‫كي ل‬
‫مع عع و اذ‬
‫الأشا ب الأسدالة والقطان؟ ‪ >:‬اتقبرك إبحدى بطنةالارر الرجَائة‬
‫بانفجارٍ ذرّيّ أجري على سطحها ‪ :‬إنها جزيرة «ييكبني» ‪.‬‬
‫"‪ .‬من بحارنا‬

‫المرجان‬

‫الاك الألحير أو‬ ‫اا‬


‫للش © اللي يبلك من الما‬

‫المجومّرات »‪ 2‬والذي يُشبهُ شجرة‬


‫حا أرزاق ناك ل انا المابتسعتوعة هنكل الليوانانتة‬
‫بحريّة صغيزةٍ جد » ترف بالرجان ‪.‬‬
‫الْرجان حيواننات خرية اصنيزَة "من وغ التَؤْلّب "أو‬
‫الأخطبوط ‪٠‬‏ تتكائرٌ بشرعة » وتعيشُ بشكل مستعمرات » في مياء‬
‫البحارالدافّة» وني البحر المتوسّط ‪ .‬يلنلمْورجان اليعلىمياكل‬
‫أجسام الرجان الَيْت » حتّى ليْشكلَ في الهابة كتَلّا من الحجارة‬
‫الكليّة تبلم اطننًا‪ .‬بعض هذا الْرجان يُولّف بحدّ ذاتِه أعالي‬
‫قيعان البحارٍ الضّحلة ‏ التي تُشبهٌ الأرصفقة الحاجزة » أيوني جَزرَ‬
‫خاوة خط اليل‬
‫أليسَ عجبًا » أن تكون هذه الكائنات الصغيرة التي تختذي‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪ 3‬بناءة من مثلٍ هذا الطراز؟ !‬ ‫من العوالق وحسب‬ ‫‪0‬‬
‫"‪ .‬من بحارنا‬

‫امد هاعر‬

‫واحدٍ‬ ‫وى‬
‫تلى‬
‫سرع‬
‫مبحا‬
‫لاتكون مياه ال‬
‫طواك النهار؛ بحلإرنلكهاة صعودٍ‬
‫هيالدّ» وحركةهبوطرهي الَرْر‪ُ.‬‬
‫للمحيط الأطلَّبِي حركتان يوميّتان » وللمحيط الادي حركة‬
‫يوه واحدةانا أذ لسر بادرتطعيمرهوى ‪#‬الشكره لبتي واتتلاقه‬
‫لايعرفإِلّاحركةمدوجَرْرواحدة خفيفة ‪.‬‬
‫عنما َم ‪ 0.‬البحاروالأوقا تاق اتيك أن مكار‬
‫اقرف ب ري الدّوالجزر » في باعلضفترات ‪0‬‬
‫م‬ ‫ايه لوكس «الكوتنتين» ‪ .‬ولكن‬
‫مو الواحم سس اسهد‬ ‫خض‬ ‫مرضي‬
‫ٍأكث »ر‬
‫نوين » تار عريضمُوْقت» قد تبلغسرعته‪١٠‬‏ عقدو‬
‫ه‬
‫أي ‪5,8١1‬‏كلم في الساعة » فيعوق تقدَمَالسفن ‪ :‬وقد يجرّهامع ‪.‬‬
‫من بحارنا‬ ‫‪.#‬‬

‫العوالق‬

‫»‬ ‫ذاهبة‬
‫علمي‬
‫ليا‬
‫فايلميباهحار » كاماف‬
‫اراييت‬ ‫‪2‬‬
‫صغيرة جدًا » تسم العوالق لأنما‬
‫تحيا عالِقةً في الماء سابحة ‪ .‬إنَا من‬
‫اوعس رلضز لسياف‪:‬‬ ‫ارس بكس عر‬
‫نعك) مله السوالوة" جخات لتيرانات اللاكة الأساس ‪.‬وقائليار‬
‫الواحد من ماء البحر يمكن ان بحتو مثات الملايين من هذه الكائنات‬
‫الدقيقة الحجم ‪ :‬من طحالب ورخويّات ‪ .‬بعض هذه الطحالب‬
‫يرد كل جزءٍ إلى الانقسام والتكاثر »‬ ‫و‬ ‫عم سيو‬
‫بالطريقةعينه »ا وبسُرعةٍمذهلة‪ .‬لولمتكنهذهالطحالب طعمة‬
‫كانت الطيحلية الواحلة تقاهرة عن‬ ‫افرها دن اورت ند‬
‫توليددريو تبلغحجم الأرض في عشرةأَيّام!‬
‫اليش‬ ‫كي راطريقةغير اشرق‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫من بحارنا‬ ‫*‪.‬‬

‫المئلم‬

‫املحجسمينوب فيالماءبسهولة ؛‬
‫لذانحننحدّهيخاصّةٍفيمياالبحار »‬
‫وحمقَدّلته اليها قديًا مياه الأنبار »‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫الملح أو اكلورون السوديوم) » جسمضرورييللحياة » لا‬
‫إن متورٌفيجسم الإنسانبكي لابأ بم؛ا كم‬ ‫ع‬
‫أل شوتر فى بلتقجات اق تتبركيزة اراتيف ناالأطيطة‪.‬ه‬
‫مالمضف إليهاكميّات جديدةمناملح ‪.‬‬
‫لجٌطمعلحام مالنبحار و؛معلوم أن ليترًاواحدًا من‬ ‫نساتخر‬
‫ماءالبحر » بحتوي منالملح كنيّةتتراوح بين‪٠#‬‏ و ‪١5‬‏ غرامً ‪.‬ا‬
‫نحصل علىالملحبتبخير ماء البحرفيالملاحات ‪ +‬كا أثنانعثرٌ‬
‫عليهفيمناجم الملح » قرينًامنسطح الأرض » فيالمناطقالتي‬
‫ل‬ ‫كان البحرٌبغطّهاقدا ‪ :‬نه امم الصخري ‪.‬‬
‫من بحارنا‬ ‫‪.#‬‬

‫الغواهصة‬

‫الغواصة سفينةٌ تستطيم أن تبحر مثل‬


‫لت حت آلء ا رلكم كاطرت‬
‫سيامن‬
‫ن‬ ‫ل عرالن‬
‫ناده سكن‬ ‫تع‬ ‫لتي‬
‫اوا‬
‫ام‬
‫مده التي تستطيم الغواصة أن تقضيها تحت الماء » مرتبطة‬
‫بحاجة مّنفيهمان الرجال » ومافيبمان الآلات » إلى التزود بالحواء ‪.‬‬
‫في اثناء الَوض ‪ +‬تستعدٌ الغؤاضة قوَةَالتحرّك والاندفاع من محرّك‬
‫كهربائيّ ؛ إلاأنّها مضطرّة إلى الصعود إلى سطح الماء بين الحين‬
‫رشن ‪ 5‬السك ل جير اليو مجركانت‪ .‬تلام وها‬
‫اه‬ ‫الغرّاصات الذَرّيّة تستطيع له ع‬
‫لاتستطيع الغوّاصة ان تتجاوز » في غوصها » عمق ‪١٠٠‬‏ أو‬
‫‏‪ ٠‬مر" » "لاون التعرّض» الالسحاق ‪ .‬ولكن غرّاصة الأعماق‬
‫تستطيع أن تبط إلى أعمقَمنذلك بمقدارٍ كبير‪.‬‬
‫‪9‬‬
‫من بسحارنا‬ ‫*‪.‬‬

‫غواصة الأعماق‬

‫مأنجل استكشاف أعماق البحريي‬


‫ل‬ ‫لاف ‪0‬‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬
‫ومن اجل الغوص حيث يهدد ضغط‬
‫اله الأنيف رمشك ال‪5‬نؤاسات ‪ +‬عالعرفم ألا اكزة الأعق‬
‫ءِ‬ ‫يد‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪02‬‬


‫ثم غواصة الأعماق ‪.‬‬

‫كرة الأعماق جهارٌ بشكل كرةٍ جوفاء ‪»٠‬‏ ذات جوانب‬


‫سميكة » تستطيم أن تأويّمكتشفي أعماق البحر‪ .‬تساعدّها على‬
‫لمبوط‪ .‬في 'الوهاد البحريّة ‪٠‬‏ سفيئة اخجهرة ‪.‬بحبل منين طويل‪..‬‬
‫‪ 3‬عاط الأعلاق‪ 2‬دالن ا ضراع ايرلهافك ؟‬
‫ومن كرَةٍ من فولاذ يقيم فيها الستكشفون ‪ .‬إنها تتحرك بوسائلها‬
‫اذكه ‪#‬شسئة رين" علسواه م امد ‪ 1‬تهاب الاعنات ‪.‬‬
‫ولقد هَبَطت هذه الغوّاصة حتَّىعمق ‪١٠0,11‬‏ متر » في محاولةٍ‬
‫لأستكشاف إحدى وهاد المحيط الحادئ ‪.‬‬
‫“‪ .#‬من بحارنا‬

‫مسبار الأعماق البحرية‬

‫‪ 0‬الاعباق حهار سح تيان‬


‫عمق الماء تحت السفينة » وبكشفب‬
‫قساينء‪ .‬كيت يبعأسرابالأسماك »‬ ‫سس‬

‫مبدأ عمل المسبار شبيةبمبدأ عمل الرادار ؛ فيهُورسل أصوانًا‬


‫افلوسَقمْعِيّة » لتلابث أن تعود كالصدى » عندما تصطدمٌ بحاجزٍ‬
‫عاكس ‪ .‬تكون هذه الأصوابتُ في عودتها » من الكثرةٍ بمقدارٍ‬
‫الى كوت من آلفدقو الترعة‪:.‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫عقدار ما بكرن الجاحزقريب ‪.‬‬
‫قد يكونُ الحاجزٌ العاكسُ يرب أسماك‪ .‬يطاردها‪ .‬مركب‬
‫طم حلرهيةاء أحطواما غارفا في‬ ‫سس ىار‬
‫البحر » أو حتى قعر البحرعينه ‪..‬‬
‫جز‪1.‬‬ ‫جوع[‬ ‫جزء‪11‬‬
‫ه الرياضيون الهواة‬ ‫‏‪ ٠‬المحرك الانفجاري‬ ‫الامر البُعدي‬
‫ه الالعاب الاولبية‬ ‫ه محرك ديزل‬ ‫الرافعة‬
‫ه الحلقات الاولمبية‬ ‫‪ 2‬المكرين ‪ 3‬المحم‬ ‫الجرافة‬
‫» الرغبي‬
‫‪٠‬‏ كأس ديقس‬
‫‪٠‬ه‏ شمعة أشعال السيارة‬
‫‏‪ ٠‬الترس التفاضلي‬
‫الرفع‬
‫المثقب‬
‫‪٠‬‏ الفروسية‬ ‫ه الديناميكا الهوائية‬ ‫الجرافة المائبة‬
‫ه الجودو‬ ‫ه السكك الحديديّة‬ ‫امنا‬
‫» الكاراتية‬
‫» اليوغا‬
‫‏‪ ٠‬الصابورة‬
‫‏‪ ٠‬الناقلة الحديديّة‬
‫السبر‪2‬‬
‫ء السيف‬ ‫‏‪ ٠‬القاطرة ب‪.‬ب‪.‬‬ ‫الحجري‬
‫‪0‬‬ ‫‪ ٠‬محطة الفرز‪‎‬‬ ‫متشارٌ الصخور‬
‫ه الحسام‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬مَهْنَالخطوط الحديديّة‬ ‫غاز المنا<‬
‫‪٠-‬قبيلة‏ الشريا‬ ‫‏‪ ٠‬سيارة السكة الحديدية‬ ‫مصهر الحديد‬
‫ه قفاز بلااصاب‬ ‫‏‪ ٠‬القطآر السلكي‬ ‫المظرقة الهوائية”‬
‫ه جهاز التدريب المنزلي‬ ‫‏‪ ٠‬الحافلة الهوائية‬ ‫الدسار‬
‫ه كرة القدم‬ ‫‏‪ ٠‬التلفريك‬ ‫ماسلطلرحةامفكيّة‬
‫‏‪ ٠‬وسام الشرف‬
‫ء بند الكتف‬
‫‏‪ ٠‬الترولي‬
‫ه الحافلة ذات الطبقتين‬
‫العين الكهربائ‬
‫الآآلة الحاسبة‬ ‫الزفت‬
‫ه وسام الانقاذ‬ ‫ه جسر الوادي‬ ‫التلكس‬ ‫ه‪.‬هووماف‪6‬داهمهماهلقيم المتقولة‬
‫‪٠‬‏ الخالد‬ ‫‏‪ ٠‬الجسر المعلق‬ ‫الخنجر الملتوي‬ ‫رأس الماك‬
‫ه الحارس الخاض‬ ‫ه قنطرة الماء‬ ‫‏‪ ٠‬الجتلاج‬ ‫الفائدة‬
‫ابادة الجرائيم‬ ‫‪٠‬‏ المظلة‬ ‫‏‪ ٠‬االجلسرقن‪-‬اة‬ ‫ه الساطور‬ ‫النقد‬
‫التعقيم‬ ‫‪٠‬‏ المستغور‬ ‫ه الجسّور المتحركة‬ ‫‏‪ ٠‬تعريم الخشب‬ ‫الغك‬
‫»لأوكومة‬
‫ا‬

‫ج‪11‬‬ ‫جردم‬ ‫جز‪.‬وا‬ ‫جز ‪41‬‬ ‫جز‪1‬‬


‫الأحمر‬ ‫‪٠‬‏ الاسمتت‬ ‫‪٠‬‏ الخ‬ ‫ه الساعة الشمسيّة‬ ‫‪ ٠‬القلم‪١ ‎‬‬
‫الازرق‬ ‫ه الباطون المسلح‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫ه الساعة الرمليّة‬ ‫ه اللوحة المائية‬
‫الاصفر‬ ‫‪٠.‬‬ ‫» الباطون المسلح سلقًا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ساعة الحائط‬ ‫‏‪٠‬قلم التلوين‬
‫‪ ٠.‬الاخضر‬ ‫‪٠‬‏ الموقدة‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ساعة الكوكوٌ‬ ‫‪ 6‬الره‪00‬‬
‫‪ ٠.‬الابيض‬ ‫‪٠‬‏ المجرور‬ ‫‪.‬‬ ‫ه الساعة الدقاقة‬ ‫‪ .‬ا الزيتي‬
‫‪ ٠.‬الاسود‬ ‫‪٠‬‏ باثلرمرحاض‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه الساعة المتكلمة‬ ‫‏‪ ٠‬الرسم الجداري‬
‫‪ ٠.‬المْوَتّد‬ ‫ه الغاز المنزلي‬ ‫سيفون الماء المعدني‬ ‫ه المخدع‬ ‫ه الزجاجية‬
‫‪ ٠.‬الغوشو‬ ‫صلدارة النجاة‬ ‫« ثاني أوكسيد الكربونت ‪٠ 2‬‏‬ ‫الخدر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬الينا‬
‫‪ .‬ابن البلد‬ ‫مظلة المصعد‬ ‫ه‬ ‫ه البهارات‬ ‫الكرسي الهزاز‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٠‬النجادة والبُسْط‬ ‫تاجالسن‬
‫‪ ٠.‬اشارة الاستغاثة‬ ‫العرامات‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‏ التبغ‬ ‫مسحوق الزينة‬ ‫ه‬ ‫اجسر الأسنان‬
‫‪ .‬جمعية الصليب الأحمر‬ ‫الشاري‬ ‫‪٠‬‏ البخور‬ ‫الأحجار الكريمة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫محطة مياه معدنية‬
‫مخطط الاغاثة السريعة‬ ‫الفيضان‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬التدفئة المركريّة‬ ‫التصفيات‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠.‬التمغالوشمي‬ ‫المَصَحّ‬
‫الرمز‬ ‫‪٠.‬‬ ‫المدالعالي‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ه المبرّد‬ ‫سلسلة التبريد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه المرسام‬ ‫الأسبات‬
‫صور البيان‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪٠‬‏ الاعصار‬ ‫‪٠‬‏ التدفئة المدنية‬ ‫ه البراد‬ ‫‏‪ ٠‬الطباعة‬ ‫العرق‬
‫الفيلسوف‬ ‫‪٠.‬‬ ‫ه الباحث عن الذهب‬ ‫ه منظم الحرارة‬ ‫‏‪ ٠‬المنتوجات المثلجة‬ ‫‏‪ ٠‬الطباعة الحريريّة‬ ‫السونة‬
‫جامع الطوابع البريدية‬ ‫‪٠.‬‬ ‫ه الرزنامة‬ ‫ه عزل الحرارة‬ ‫‏‪ ٠‬الجليد‬ ‫‏‪ ٠‬الخزف المطلي‬ ‫الحمام الشرق‬
‫‪ ٠.‬هاوي المجموعات‬
‫‪ ٠.‬يوبيل الزواج الذهبي‬
‫ه السنة الكبييس‬
‫‪٠‬‏ المذياع‬
‫ه الهواء امكيف‬
‫‪٠‬‏ المنظفات‬
‫‏‪ ٠‬إبريق الفخار‬
‫ه الترمس أوالقنينة العازلة‬
‫ا‬ ‫ررس‬
‫ه تصوير الأبعاد السينماني‬ ‫العسل‬
‫‪ .‬العيديّة‬ ‫ه المقسم الاوتوماتيكي‬ ‫‪٠‬‏ التنظيف الناشف‬ ‫البيرة‬ ‫‏‪ ٠.‬حك الكاميرا‬ ‫النوغا‬
‫‪ ٠.‬لعي‬ ‫ه الجهاز اللاسلكي‬ ‫‪٠‬‏ الرواسب الكلسية‬ ‫ه شراب التفاج‬ ‫الخمارة‬
‫المحلف‬ ‫‪٠‬‏ الحساب‬ ‫‪٠‬‏ الصدأ‬ ‫ال‬ ‫الصابون‬
‫القاضي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‏ اكلراامية‬
‫‏‪ ٠‬الوشم‬
‫ه الدباغة‬
‫‏‪ ٠‬الخمّارة‬
‫‏‪ ٠‬المستقطر‬
‫‏‪ ٠‬الأنبيق‬
‫الرجل الاصطناعي‬
‫‪ ٠.‬بصمات الاصابع‬
‫‏‪ ٠‬الممثل الإيمأني‬ ‫ه القناع المضاد للغاز‬
‫‏‪ ٠‬المقسل‬ ‫الذراقة‬
‫مير‬ ‫منشورالت مكبة‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪684-135‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠.‬ه‏ هحاتت‬ ‫شكحكاحج غعغورو‬
‫‪5‬‬
‫بعتم عوناأمتهمطتنا تخطوا برممع‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫اتيج واعذاة ‪ +‬سهيل سمتاحة‬
‫و<‪.‬مزهر‬
‫‪ :‬الحمد هاشم الزبيدي‬
‫مد‬

‫‪١‬‬
‫‪01‬‬
‫أطمة‪َ ]1‬‬
‫‪2‬‬

‫‪--‬‬

‫‪04‬‬ ‫اج‬
‫در ‪ 4‬في‬ ‫‪4 1‬‬ ‫‪/4‬‬
‫ا‬
‫بير‬ ‫<<‬ ‫أله‬ ‫‪0‬‬

‫|‪2‬‬ ‫المصورة وهولغيرأهداف ربحية أومادية وأنها ‏‬ ‫صص‬


‫ق فن‬
‫لمحبي‬
‫امل ل‬
‫أن هذا الع‬
‫‪١‬‬ ‫فقط لتوفير المتعة الأدبية للقراء بالعربية فالرجاء حذف هذا الولف بعد قراءتم‬
‫وإبتياع النسخة الأصلية المرخصة عند نزولها في الأسواق لدعم أستمراريتها‬
‫‪.‬‬ ‫©‪53‬عءام‪,‬با هه © ‪101 101 135‬ار ‪ 11014‬علا‪ 0‬امم ع‪5‬هط دروا ‪5 3‬آ ‪51١11‬‏‬
‫©‪53‬عاع‪١‬‏ ‪©١!1 ©311111/‬‏ لإلاط ‪,6١11102١ 0113‬‏ اع‪١11 613‬‏ )!‪ »©١‬عغاعاع‪0‬‬
‫'[‪1‬آأنا‪©111110١‬‏ ‪]5‬آ ‪ 410‬تناك © ‪4‬ع)|‪©١111 13111‬‏ |‪١ 41 581١‬اع(ا‏ نلا‬

You might also like