‫الموسوعة المختارة ©‬

‫كت مكام طلاتي ت ؟‬

‫‏‪ ٠‬المحرك الانفجاري‬
‫‪ 71‬بن ‪-‬‬

‫ه شمعة أشعال السيارة‬

‫‏‪ ٠‬الترس التفاضلي‬
‫‏‪ ٠‬الديناميكية الهوائية‬
‫ه السكك الحديديّة‬

‫ه سيارة السكة الحديديّة‬

‫‏‪ ٠‬القطار السلكي‬
‫ه الحافلة الهوائية‬
‫‏‪ ٠‬التلفريك‬
‫‏‪ ٠‬الترولي‬
‫ه الحافلة ذات الطبقتين‬
‫ه جسر الوادي‬
‫‏‪ ٠‬الجسر المعلق‬
‫ه قنطرة الماء‬
‫‪-‬اة‬
‫ه االجلسرقن‬
‫ه الجسور المتحركة‬
 ‫جز‪0.‬‬ ‫جز بم‬ ‫جق‪ .‬لم‬
‫البدى‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫التزاكار‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫الاقمار الاصطناعيّة‬ ‫»‬
‫الأسمدة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫اه كشك الغّاصة‬ ‫سفن الاغارة والقرصنة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫جدارٌ الصوت‬ ‫‏‪٠.‬‬
‫عالم النبات‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‏ البرسكوب أالومثفاق‬ ‫صوص البحر‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫الصواريخ الفضائيّة‬ ‫‏‪٠‬‬
‫التخليق‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ الحَمَّة‬ ‫مركب العبور‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫رُوَادُالفضاء‬ ‫«‬
‫‪٠‬‏ اليخضور‬ ‫‪٠‬‏ الحوت‬ ‫المائي‬ ‫‏‪ ٠‬الطائرة‬
‫‪٠‬‏ القطر‬ ‫ظَ‬ ‫اه حاملة الطائرات‬
‫‪٠‬‏ الهري‬ ‫‏‪ ٠‬المركب المُحَوُم‬
‫‪٠‬‏ السكوية‬ ‫‏‪ ٠‬وردة الرياح‬
‫ألوبَرْباب‬
‫ه الحميرة ا‬ ‫‏‪ ٠‬الثار اللاسلكي‬
‫‏‪ ٠‬الاركالبتوس‬ ‫‏‪ ٠‬السشلسية‬
‫‪٠‬‏ شجرة الموز‬ ‫‏‪ ٠‬البوصلةالبحرية‬
‫‪٠‬‏ التارجيل‬ ‫» البوصلة‬
‫‪٠‬‏ النخلة ذات الزيت‬ ‫‪٠‬‏ الراية‬ ‫‪ 5‬الرادار ‪.‬‬
‫لربيعي‬ ‫‪٠‬‏ المسراع‬ ‫‏‪ ٠‬ردّة الفعل‬
‫ا‪٠‬ل‏ارتفاع عن سطح‬ ‫‏‪ ٠‬المرساة العائمة‬ ‫‏‪ ٠‬ماك‬
‫‪٠‬‏ ناهلرجليد‬ ‫‪٠‬‏ الوهاد البحريّة‬ ‫‪ .‬السحب الركاميّة‬ ‫ه سائق الاختبار‬
‫‪٠‬‏ الجرافة‬ ‫الجزيرة المرجائيّة‬ ‫‪٠‬‏ الغيوم‬ ‫النموذج الأول‬
‫‪٠‬‏ البركان‬ ‫‪٠‬‏ المرجان‬ ‫‪٠‬‏ الضباب‬ ‫‏‪ ٠‬المقعد القذاي‬
‫‪٠‬‏ الزئزل‬ ‫‪٠‬‏ المودالجزر‬ ‫© المطر‬ ‫‏‪٠‬البوينغ‬
‫‪٠‬‏ المرجاف أومرسّمةالزئزك‬ ‫‪٠‬‏ العوالق‬ ‫اليد‬ ‫‏‪ ٠‬الكاراقيل‬
‫ل‬ ‫«اللح‬ ‫‏‪ ٠‬للج‬ ‫‏‪ ٠‬الهليكتر‬
‫‪٠‬‏ تعرجات الأنهار‬ ‫‪٠‬‏ الغراصة‬ ‫‏‪ ٠‬قوس قرح‬ ‫‏‪ ٠‬الأوتوجير‬
‫‪٠‬‏ فصب النهر‬ ‫‪٠‬‏ غواصة الاعماق‬ ‫‪٠‬‏ البق‬ ‫‏‪ ٠‬الطائرة الشراعيّة‬
‫‪٠‬‏ المحراث الآلي‬ ‫» البثر الارتوازية‪.‬‬ ‫» مسبارالاعماق البحرية‬ ‫‏‪ ٠‬الرعد‬ ‫‏‪ ٠‬الصواريخ‬

‫جز‪.‬ء‪1‬‬ ‫جز‪.‬و‬ ‫جزم‬ ‫ركه‬

‫‪٠‬‏ الفلين‬ ‫‪٠‬‏ مقياس الارتفاع‬ ‫‪٠‬‏ الكهرياء‬ ‫عالم الحيوان‬
‫ه مشمع الأرضية‬ ‫‪٠‬‏ اللازر‬ ‫‏‪ ٠‬التوتر العاليي‬ ‫‏‪ ٠‬الدعموض‬
‫‪٠‬‏ المواد البلاستيكية‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪ ٠‬قنديل دائي‬ ‫‏‪ ٠‬البيضة‬
‫‪٠‬‏ البطارية الذرية‬ ‫ه الفن الروماني‬ ‫‏‪ ٠‬هجرة الطيور‬
‫‏‪ ٠‬البطارية‬ ‫‏‪ ٠‬المتحجرات‬ ‫‏‪ ٠‬الماكاك‬
‫‪٠‬‏ المصباح الكهربائي‬ ‫‪٠‬‏ الشعار‬ ‫‏‪ ٠‬حديقة الحيوانات‬
‫‪٠‬‏ المقاومة الكهربائية‬ ‫‏‪ ٠‬قوس النصر‬
‫‪٠‬‏ الفاصل‬ ‫الملعب الروماني‬
‫‪٠‬‏ المصهر‬ ‫‏‪ ٠‬الحمّامات العمرميّة‬
‫‪:‬‬
‫‪٠‬‏ تجسيم الأصوات‬
‫‪00‬‬
‫‪٠‬‏ أشعة م تاحت الأحمر‬
‫‪0‬‬
‫‏‪ ٠‬موقت الساعة‬
‫الزامنة‬ ‫«‬ ‫المدرّج الروماني‪.‬‬
‫‪٠‬‏ الفوصّوت‬ ‫» الكرياتيد‬ ‫ه الناعورة الهوائية‬
‫‪٠‬‏ الذوبان‬ ‫‪ ٠‬انعكاس الضوء‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ه سجل المساحة‬
‫‪٠‬‏ قرة الطرد المركزية‬ ‫‪٠‬‏ المرآة‬ ‫‪٠‬‏ عمود النصر‬ ‫‏‪ ٠‬الحليمات بين هوابط وصواعد‬
‫‪٠‬‏ النسبية‬ ‫» السراب‬ ‫‪٠‬‏ التمئمة‬ ‫ه خاتم الثيعار‬
‫‪٠‬‏ الفسراغ‬ ‫‪٠‬‏ الانكسار الضوني‬ ‫الفسيفساء‬ ‫‏‪ ٠‬العنبر الاصفر‬
‫‪٠‬‏ الباروة‬ ‫‪٠‬‏ الهالة‬ ‫‪٠‬‏ الطباعة الحجرية‬ ‫‏‪ ٠‬جسر المناقلة‬
‫‪٠‬‏ الديناميت‬ ‫‪٠‬‏ التفلور‬ ‫‏‪ ٠‬صناعة الخزف‬ ‫‏‪ ٠‬امير‬
‫ه متفجرة بلاستيكبّة‬ ‫‪٠‬‏ اللون‬ ‫‏‪ ٠‬النحت النافر‬ ‫‏‪ ٠‬التفق‬
‫‪٠‬‏ مسلاط الثور‬ ‫‪٠‬‏ المتهير‬ ‫ه انبوب التقط‬
‫‪٠‬‏ العدسات البصرية‬ ‫‪٠‬‏ اتوار المسرح‬ ‫مَن‬ ‫‏‪ ٠‬ناقلة البترول‬
‫«الجهر |‬ ‫الاشعة الفوبتفسجيّة‬ ‫‏‪ ٠‬التمثال المافني‬ ‫‏‪ ٠‬المقطورة‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬زلاجة الحطاب‬ ‫‏‪ ٠‬الصفيحة‬
 ‫دده‪00‬‬
‫ت شحاف يلمأ‬
‫‪ 22-2‬ا‬
‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪59‬‬

‫‪82‬‬
‫‪35255752950055052795201‬‬
‫ا‬
 ‫‏‪ ٠‬كيف نسافر بطمأنينة‬

‫امحلوّإكنفجاري‬

‫بوسع انفجار شديد أن يحطّم زجاج‬

‫النوافذ » ويهدم الجدران » ويفجر‬
‫‪2‬‬ ‫الراك الانفجاريّ » ذو الاحتراق الداخل » يستمدٌ‬ ‫ال‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫حار البنزين الصغيرة الي تدحدث‬
‫اخفي‬ ‫اتنهفمن‬
‫جارات‬ ‫قو‬

‫الات إذا كات فى خا ناء ‪ .‬وكما‬ ‫حرف ‪2‬‬

‫كل فلت‬ ‫ان‬ ‫تفجر إذا مرجت‬
‫اتفجارات غاز الفحم الحجري في المناجم ‪٠‬‏ والانمجارات الناحة‬
‫عن تسرب الغاز في المنازل ‪ .‬ذاك اهلومبدأ الذي يقوم علية عمل‬
‫المحرّك الانفجاري » حيث ينقجر مزيج من غاز البنزين‪.‬والحواء »‬
‫تشعله شرارة الشمعة في الاسطوانة » فيدفع بقوّته ساعد الكبّس ‪.‬‬
‫وهكذا يتجدّد المزيج » وتتجدّدُ الانفجارات وفق ما تقتضيه‬
‫ا‬ ‫‪0‬‬
 ‫‪ . 1‬كيف نسافر بطمانينة‬

‫محزلدة ديكزل‬

‫ِنْه محرّك الشاحنات والقاطرات‬

‫رك‬ ‫ا‬
‫حك راذا اهنا فصل آنه‬
‫الت ار ‪ 2‬للضي‬ ‫الي كر ا‬
‫زعا أن هنا الوقرة تحقر ى الزلة ده ‪١1‬‏ سل اهنا السك‬
‫محزّلة حقنأيضً ‪.‬ا‬
‫ما يمير هذا المحرّّك بنوع خاص » هموبدأ إشعال الوقود ‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫كما هي الحال ني المحرّك الكلاسيكي » ذي الاحتراق الداخلٌ ؛‬
‫ان الك‬ ‫ل‬
‫والواقع أن الضغط يولّد الحرارة ‪ +‬واحرارة المولّدة في الاسطوانة‬
‫تبلغ ‪ 005‬درجة متويّة ؛ فإذاحي المازوت المبخّر بقوّة » إشتعل‬
‫تلقائيًا » مولّدًا غازات تدفع المكابس‪ :‬وتحرّكها ‪ :‬إِنَا ظاهرة‬
‫الاشتعال الذائي ‪.‬‬
 ‫يرنة‬
‫ناف‬
‫ا نس‬
‫ميف‬
‫‪.‬ك‬‫بط‬
‫‪1‬‬

‫المكرين_المتحكّم‬

‫الات كات ذات‬

‫‪ 0‬داخلٌأوذات انفجار‪ .‬ومعلوم‬
‫أنَ غارٌ البنزين لا يستطيع أن ينفجر » إِلَّاإذا اختلط بالحواء ‪.‬‬
‫فوظيفة الْفكّمإِذَاهي تأمينُ مزيج ملائم من غاز البفزين والواء ‪.‬‬
‫يحصل انفجار الوقود في أسطوانات المحرّك » حيث تتولٌ‬
‫شمعات الأشعال إشعالَ مزيج ملائم من البنزين والهواء ‪ .‬ووظيفة‬
‫الم هي تحضيرًمزبيرقابل للأنفجار » قاورع اتابنفز‬
‫ل‬ ‫الدفعال‬
‫البنزين يتبخْرٌحال خروجه ‪ .‬أمّا تعيير المزيج الناتج © فيوْمّن‬
‫خاصة بتعبير الكمّية الواصلة من البنزين ‪.‬‬
‫ج‬
‫رب‬‫ب‬
‫بل‬
‫صم‬
‫ب‬
‫‪,‬ج‪,‬جعبجرم‬
‫ج‬
‫‪+‬‬ ‫أما الجهاز الذي يضبط قوّة المحرّّك » بضبط تموينه بالغازات‬
‫القابلة للأحتراق » فاهلموسرّع ‪.‬‬
 ‫‪ 710‬كف ضاف طنانة‬

‫ابه شكال‬
‫السببارة‬

‫يُحرق المحرّك الأنفجاري ذو الأحتراق‬

‫الداخليمزيًامنالهواءوغاز البنزين »‬
‫شاع فى إشعاله إل ثرارة‪ .‬آنا‬
‫فهو شبعة‬ ‫مايرون هذه اللشرارة القراية ‪١0‬‏فى اللحلة الماسية‬

‫الإشعال ‪.‬‬

‫ار ا ات اذى‬ ‫الاي‬

‫الأحتراق الداخلل » قر الأنفجار النائجة عن احتراق مزيج من‬
‫الغازات ‪ .‬أمّماا يُزّمّن احتراق هذا المزيج احترافًا كاملاء داخل‬
‫ل لضان‬ ‫ار‬ ‫لمر ا‬
‫هذا المزيج في الحال » وبشكل أكيد» تولّدالشمعة الكهربائيّشةرارة‬
‫قويّة يتحكّم با جهازٌ إشعالٍ أو «دلكوه ‪٠‬‏ يزوّدُه بالطاقة الكهبرائيّة‬
‫جهازٌ مولّدُ للكهرباء هو «الدينامو» » أو بطّاريّة من اكراكم ‪.‬‬
‫وظيفة مفتاح الوصل ‪٠‬‏ أن يفتح أيُوغلق الدارة الي تنقل‬
‫التيار إلىالشمعة ‪.‬‬
 ‫يرنة‬
‫ناف‬
‫أ نس‬
‫ميف‬
‫‪.‬ك‬‫“ب‪7‬ط‬

‫الترسالتناضاي‬

‫فم اران الفافل ‪ 0‬سطع‬

‫ل ا‬ ‫كان‬
‫ل ‪1‬‬
‫بعددٍ متساوٍ منالدورات » في المنعطف ؛ ذاك أن العجّلة الخارجية‬
‫تدورٌبسرعةٍأكبر» لأنَّعليهاأن تقطعمنالطريقمسافةًأطول !‬
‫كز مجه تر أووده ود كان الجر ناكا ‪٠‬‏ كارتا‬
‫كات رن كد الا‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫ل ا‬ ‫ا‬
‫ايو التفاضلي » في السيّارة » أن يكن مجور ين نصفيّين‬
‫‪0‬‬ ‫يُزودُّهما بالمركة جُذَعَ محزّلهُ واحد » من أن يدورا بسرعتين‬
‫ل ات ا الاك الا‬ ‫اي‬
‫حول الكواكب » يسمح للعجلة الخارجية » عند المنعطف » بأن‬
‫‪1‬رق نه ال الداحلة ‪ 2‬ود إلى الشارة فففك‬ ‫ل ت‬
‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪92‬‬ ‫و‬
‫توازتها » ولا تبرى أطر المطاط بشسّرعة ‪.‬‬
 ‫‪000030‬‬

‫الديناميكية الهوايّة‬

‫يقاوم المواء الأجسام المتحرّكة ع‬

‫‪ 0-0‬الديناميكية‬ ‫ويكبح ‪0‬‬
‫الهوائية هي دراسة أشكال هذه‬
‫هر ك‪7‬‬ ‫ل‬ ‫اول‬ ‫ال‬
‫إتخذت أجسامٌ السبّارات الأول شكل عر اليل الصغرةء‬
‫ل اكير ‪7‬‬ ‫ا‬ ‫لط اا‬
‫ول يكن ذاك الشكل ‪ © 3 0 0‬إذ اليس الشكل السارة‬
‫رن والناس”‬ ‫ار ل‬ ‫ل‬
‫ولكنمع ازدياد نسبةالسرعة » كانلابدمنإعادة النظرفيأشكال‬
‫السارات والقاطرات والطائرات ‪ :‬أفلا تحمى أبدان الطائرات »‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬
‫وتحمر لشدة مقاومة الهواء » عندما تتجاوز سرعتها سرعة الصوت ؟‬

‫ما دراسة هذه الأشكال » واختبارٌها على مستوى الديناميكية‬

‫ساف ره ‪0‬‬ ‫ناك‬
‫اف‬ ‫اقافة ا ‪0‬‬
‫الد‬
 ‫‪1‬ط‪.‬كميأفننسايفرنة‬
‫ب‬

‫اليك كالحديدييّة‬
‫حوتك‬

‫لقضبان السكك الحديدية التي تحمل‬

‫القاطرة "‪#‬والعربات دور مُردوج ‪:‬‬
‫فهي تلعب أُوَلّا دور انحط الذي‬
‫تلعب دور‬ ‫بحري عليه القطار » إِنّها السكّة الحخديدية ؛ ‪1‬‬
‫الموجه لأنها توجّه القطار » مستغنيةً عن تدخل السائق ‪.‬‬
‫ظهر قضيبْ السكّة الحديدية في إنكلترا ؛ وكلمة «رايل»‬
‫‪ 0‬لعي راي نآل ريا ولد رو‬ ‫ال‬
‫كان عمّال المناجم الأنكليز » الذين يدفعون عربات الفحم‬
‫الحجري » قد لاحظوا أن الأخاديد الت تيحفرها عربائّهم في أرض‬
‫أنفاق المناجم » كانت تحمل هذه العربات على البقاء في الانجاه‬
‫الصحيح‪ .‬فخطرً لهم أن يحفروا الأخاديد في شتَّى المسالك الي‬
‫إن مكيار‬ ‫د‬
‫ات‬
‫‪60‬‬ ‫ونا اخترعت لمحت ذات ادرف اناده‬
‫الأخدود المحفور قضيئًا ناف من الفولاذ ‪.‬‬
 ‫‏‪ ٠1‬كيف نسافر بطمأنينة‬

‫الصحابورة‬

‫خرّانات الماء التي تمكّن الغرّاصات‬

‫‪2‬لمكره إذا‬
‫رونك ا‬ ‫مانلغوّص في عمق البحر إذا لك‬
‫الت م العا‬
‫الصوابير إِذّهاي صهاريج الماء التي نجه با السفن والغروّاصات »‬
‫اك‬ ‫لي لا ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ام‬
‫اسسهراراها ©‬
‫فاك إل جات دون آخر © افاقدة بذك اعتداهاوا‬
‫إلى الاعتدال والاستقرار » بتفريغ ما يلائم املنصوابير‬ ‫‪3‬‬

‫القائمة في الجانب المائل ‪.‬‬

‫وإذا أُرِيدَ للغرّاصة الغائصة أن ترتفع إلىسطع البحر ء‬
‫أفرغت صوابيرها انس ورا وحفت ‪ » 00‬فارتفعت في‬
‫‪0‬‬
 ‫‪ . 1‬كيف نسافر بطمأنينة‬

‫النادتلة الحديديّة‬

‫تلك‬ ‫ال‬ ‫‪2‬‬ ‫ال‬

‫العربات ذوات العجلات الأربع »‬
‫الي تحري على قضبان السكة الحديدية حاملة عربات القطار »‬

‫‪.‬لمسافرين‪. .‬‬
‫وهي الي بنوايضها ومن الراحة ل‬
‫كانت عربات اللخطوط الحديدية الأولى عجهة بمحاورٌبسيطة »‬
‫أي بعجلات متحرّكة على محاورها ؛ فلم تكن مريحة ولم تكن‬
‫سبلة القيادة ‪ .‬وحواكي سنة ‪٠81‬‏ » إخترع الأميركيّون الحاملات‬
‫الحديدية التي تُوضع عليبا العربات » وجهّروا كلا من مقلامة‬
‫الحاملة الواحدة وموّحّرتها » بعمود يسمح لما بمجاراة الانحناءات‬
‫والمنعطفات ‪٠‬‏ ‪.‬دون خخطر اللتروج عن الخط ‪.‬‬
‫‏‪١‬ا‬
‫ولقد رود قطار «توكايدو» الياباني الحديث بجهاز تعليقٍ هوني ‪.‬‬
‫|وى‪ .‬وماد من‬‫ما القطار هوني المنتقبل ‪ +‬فان يستحدللتليي مي‬
‫هواء » تحملهعلىخط مصنوع من الباطونالمسلّح ‪.‬‬
‫ت‪50‬‬
‫ع‪52‬‬
‫‪0‬‬
 ‫أنس‬
‫ناف‬
‫يرنة‬ ‫‪3‬‬
‫ب‪.‬ط ك‬
‫ميف‬

‫القتاطحرة ب‪.‬ب‪.‬‬

‫من جوم‬ ‫م‬ ‫با‪.‬ب‪.‬‬ ‫القاطرة‬

‫‪22‬‬ ‫الخطوط الحديدية الفرنسيّة ‪ :‬إِنها‬

‫قاطرة كبهارئية فائقة السرعة والقوّة ‪ .‬أمّا القاطرة الحائزة على الرقم‬
‫‪:‬‬ ‫القيابي في السرعة فهى القاطرة ‪.‬‬
‫ثث‬

‫رد اتات د ماري لكايه الك ان‬

‫القاطرات البخارية » يُشار إلى المحاور الحاملة بالرقمّين الأوّل‬
‫والأخير » ويشارٌ إلى المحاور المحرّكة بالرقم الأوسط ‪ .‬فقاطرة‬
‫اول‬ ‫خافن لسر ل ا‬ ‫حر‬ ‫الك أشن ع‬
‫سا حلفم رك‬ ‫‪1‬ك‬
‫وعلى القاطرات الكهر بائيّة » يُشارإلىالمحاور الحاملة بالأرقام ‪2‬‬
‫د وء ا‪.‬لخ‪.)..‬‬ ‫إن لسار السك اروف ك‪١‬‏ »اب‬
‫وأهكذا اققاطارة ‪ 73‬تعتمك امسر رن ”املن أمامين ‪ 0‬واربعة‬
‫محاور محرّكة » ومحورين حاملّين خلفيّين ‪.‬‬
 ‫يفير المسافرون مُطْرَهم ني محطّات‬
‫الاتصال‪ .‬وتغيّر عربات الشحن قطرّها في محطات الفرز »‬
‫لتنطلق في انجاهات جديدة ‪.‬‬

‫داكت‬ ‫اك‬
‫‪2‬ت‪0‬‬
‫م‪0‬جه‬ ‫قطرًاجديدة ‪ .‬فنيفرنساينبغيفررٌأكثرٌَمن‪ "000,00‬عربة »‬
‫كل سنة؛ وقدهُىءلهذاالعملجهازخاص يوفرٌالكثيرمنالوقت ‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ا‬
‫خط فرعيًا » كا هي الحال في محطة «جيفري» قرب ديجون »‬
‫تدفع إحدى القاطرات عربات الشحن المفصولة بعضها عن بعض ؛‬
‫وكلمًامرّتعربةأمامعامل التحويل » وجَّهِهاناحيةالخطالمناسب ‪+‬‬
‫حيث تلتقي العربات الأخرى الي يُفْرّضأتنّجه في أنجاهها ‪...‬‬
 ‫‪ . 3‬كيق نسافر بطمانينة‬

‫مهنن الخطوط‬
‫الحديديّة‬
‫دده‬ ‫خطوط كك‬
‫عامةَ من خطين متوازيين © يوّمّن‬
‫كل منهما الحركة في انجاه واحد ‪.‬‬
‫إِلَاأن وسائل التنظيم والأمان الحديثة‬
‫‪3‬‬
‫‪١‬‏ اعولاحخلطا‪::‬‬ ‫يهان‬
‫ت مت‬
‫كاهين‬
‫ساتين الدركة في اتع‬
‫ايكون التطوطظ ‪..‬‬ ‫ذاك‬
‫ررك‬ ‫‪0‬‬ ‫ل ار‬ ‫لما كال رك لقنا اح كه‬
‫ولمًا كان مَدُ خطوط حديدة بين «بلازي» و«ديجون» يكلف‬
‫نفقةٌباهظة » مُهِنَت مسافة ا‪1‬ل‪ 7‬كاللملمخنطوط التيتشكّل‬
‫»تلاحق القطاروات‬
‫تت»جاوز‬
‫‪070726220720475‬‬ ‫هاذلاممر‪ .‬فني هذا القسم ‪:‬‬
‫منر القط ت‬

‫سام‬ ‫ا‬ ‫وتلتقي » وتنتقلمن‬

‫ةك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ات‬ ‫ا‬
‫بفارقل يابلغ الدقيقة الواحدة أحيانًا ‪ .‬أمّا ما ينظّمحركتها » فجهازٌ‬
‫إلكتروني موجود في «ديجون» » يسجل«سير كل قطار » ويُصدر‬
‫الأوامراللازمة » وبحرله المحوّلات والمفاتيح ‪...‬‬
 ‫‪ . 1‬كيف نسافر بطمأنينة‬

‫ككةه‬
‫تحجادكظا لت‪5‬‬

‫الحديدية‬

‫تعمل‬ ‫سيّارة السكة الحديدية ‪0‬‬

‫‪. 6‬وه‬ ‫ارك‬ ‫عل الخطوط‬
‫يسمح ما‬ ‫عحرك خاص‬ ‫ا‬

‫بالسير دون الاستعانة بقاطرة ‪ :‬إنما‬

‫«أوتوييس» أو «أوتوكار» ينقل المسافرين على سكك من حديد ‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫لديل الأول ‪5‬‬ ‫كانت شئارات ل‬

‫حمّة جهرة بعجلات قحطدريدية » بينما عربات «ميشلين» الصامتة‬

‫كانت‪ .‬تحري علل القضبان الخديدية © «بواشطة‪,‬عجّللات خاصة‬
‫من مطاط ‪ .‬أمّا اليوم » فسيّارة «بُوغاتي» للسكك الحديدية »‬
‫راكب » بسرعة تتجاوز ‪٠6١‬‏ كلم في الساعة ؛ وسيّارات‬ ‫‪1‬‏ ‪٠‬‬
‫السريعة هي سيّارات ضخمة بحجم قطار » تصل العواصم‬ ‫ا‬
‫الأوريية بعضها ببعض في وقت قصير‪.‬‬

‫هذا وتسيّر على الخطوط السيّاحيّة سّارات أو عربات بانورامية‬

‫واسعة النوافذ ‪ +‬توثرالمت بامناظراللحارجيّة ‪.‬‬
‫‪55‬‬
‫‪0955‬‬
‫‪510598‬‬
‫‪629055‬‬
‫‪500<0‬و‪2851‬‬
‫»‪5‬ع‪259‬ه‪605‬‬
‫‪1‬ت‪00‬ت‪55‬‬
 ‫‪ 1‬كيف نسافربطمأنينة‬

‫الكنار اتلك‬

‫القطار السلكي قطارٌ يتحرّك على خط‬

‫حديدي ؛ وهو قادر على إرتقاء‬
‫»‬ ‫يكابل من حديد‬ ‫المنحدرات الشديدة ‪ 3‬لأن عر باته مشدودة‬

‫توازن فيه العربة النازلة العربة الصاعدة ‪.‬‬

‫لا تستطيع القطارات العاملة على اللخطوط الحديدية إرتقاءً‬
‫السفوح الصعبة الشديدة الانحدار » إلا إذا توفرت ها مساعدة‬
‫ميكانيكية إضافة ‪ :‬فق القطارات العافلة عل سكةاحديدية مسن »‬
‫لط الت ار يك‬ ‫بس وري الس‬ ‫ادرو‬
‫اهلوآخر بأسنان تمنع القطار من الأنزلاق ‪.‬‬
‫اما القطار السلكي فهو نوع من مصعد مزدوج ‪ 3‬يتحرّك على‬

‫مَدرج منحدر » بحيث يوازن القطارٌ الصاعدٌ القطارَ النازل ويعادله ‪.‬‬
‫وهما'يستمدّان الحركة من ملفاف مرَكّر ني أعلى المحطة اليا ‪.‬‬

‫‪600‬‬
 ‫‏‪ . ٠‬كيف نسافر بطمأنيئة‬

‫الحالة الهواتية‬

‫الحافلة الموائية أو القطار الموائي ع‬

‫عربةٌ لا تسيرٌ على سكّة حديدية »‬
‫بل تزلق على خط من الأسمنت‬
‫المسلّح ‪ .‬وهيني سيرهاتُكوءُعلىوسادةمنهواءتقيمُهانفَاخامما‬
‫> نين بذعا وبين الخطار‬ ‫ندا‬

‫إن السعيَ إلى مزيد من السرعة والأمان » قد حمّل على‬

‫[‬
‫لتتخل عن لحل الحديدي التقليديّ » وعن الحاملات الحديدية ‪.‬‬

‫‪١‬‬
‫فالوسادة الحوايّة تومّر احتكالةَ العجّلات على القضبان الحديدية‬
‫وإرتطامها بها ‪ .‬وهكذا أخذ الاميركون يفكرّون بإنشاء «القطار‬
‫الأنبوب» وهو قطارٌ تستند عرباه الاسطوانية الشكل ‪٠‬‏ بواسطة‬

‫[‬
‫وسائد من الهواء » إلى جنات أنبوب عملاق » فيما تدفعه صروياه‬
‫‪0 72‬ه كلم واالتاعة”‬
‫ما الفرنسييّون فهم الآن يختبرون القطار الموائي أو الحافلة‬
‫الهوايّة » اسلتبيلغ سرعمُّها ‪٠٠6‬‏ كلم فيالساعة » والتيستنتقل‬
‫لككإّةسمنمنت بشكل ‪ 7‬مقلوبة‪. ‎‬‬
‫‪ ١‬علاى س‬
 ‫«التلفريك أو السكة الحوائية » وسيلة‬
‫ل‬ ‫لت ‪1‬‬
‫ار ينا ل اساء‬ ‫ل كا‬
‫البناء ولوازمه ‪.‬‬

‫للسكّة الهوايّة يال عمل يفوق محال عمل القطار السلكى' ؛‬

‫ومدٌخطها لابحتاج إلىبي تحتيّةمعقدّة ‪ .‬أمامجالاستعماها »‬
‫فيمتد مننقل الموادٌ واللوازم التي تحتاج إليبا إقامةٌ بناء عمُلرىَقع‬
‫يصعب الوصول إليه» كالسدٌ والمرصد والجسر » إلىنقل الاأشخاص‬
‫إن مات درك عل اشم ‪٠‬‏ ويك السجيات السبلة العالية‪.‬‬
‫يكن ابتيُمسِك بهالذراع‬ ‫لاك كن لل‬
‫اليتتعلقبهاالعربة » وسيلك جريَوْمّن الحركةصعودًا أونزولًا‪.‬‬
‫عت المقاعد الموائيّة وأسلالك التزلّج أجهزة نقل هوائي بسيطة ‪.‬‬
 ‫ان‬ ‫ار ‪ 0‬او اك الك‬
‫عبارة عن رمي يعمل بواسطة‬
‫سل ارون عار طرلة ‪١‬‏ فى راك كرة‬ ‫اعراء مسد‬
‫تصل الحافلة بالسلك الكهرباق المعلّق فوق الشارع ‪.‬‬
‫الترولي جهاز ينقل التيّار الكهرباي إلى محرّك سيّارة »وهو‬
‫عبارة عن هراوة متحرّكة ذات مفاصل » ترتكز على نوايض‬
‫معدنية » وترحمألسفهيا بكأرةًكأثور » تدرجعلىسلك‬
‫الجر وتلازمّه ‪ .‬حلت الحافلة الكهبرائيّةمحل عرية الترام القدرمة‬
‫التي تلتزم سفييرها سك حديدية ثابتة في الشارع » الامرالذي‬
‫نشد يتفق مع أوضاع السير الحاليّة » اليتتطلّبُمقدارًاكبيرًا‬
‫سك انر‬
‫يعتمد هذا النوع المتطوّر من الحافلات الكهربائيةهراوتين‬
‫اثنتينتكصل كلء مٌنهمابسلكهوائي ‏ وكأتهما طرفماَنشبةكهربائية ‪.‬‬
‫‪702220797‬‬
‫‪72057‬‬
‫ت‪2172502707‬‬
‫ع‬
‫‪7‬‬
‫ج‪2‬‬
‫‪0‬‬
‫ص‪12657‬‬
‫و‪0‬‬
‫ج‬
‫ص‬
‫‪7‬‬
 ‫“‪ . 1‬كيف نسافر بطمانينة‬

‫الحائْلة ذات‬
‫دير‬ ‫الخريدت‬

‫إِنما سيَارة كبيرة للسياحة مؤلفة من‬

‫طبقتين يصل بينهما سلم داخي‪.‬‬
‫فق هذه لسار أ الت ع عدذا‬

‫ا‬ ‫لمرو الإركايا ارو ع ارو اليا ااا ريدي لسري‬

‫‪06‬‬ ‫ررحاة عد‬ ‫ال‬ ‫ات لات‬
‫كد السير في الشوارع ‪.‬‬ ‫السيارات فيالمدان الكبرى‬

‫ا‬ ‫إلى الحافلات ذوات‬ ‫ل‬ ‫ان سر‬ ‫دن‬ ‫لب‬

‫معض‬ ‫شا‬
‫اءت‬

‫ا‬ ‫درن أن‬ ‫الطبقتين » ‪ 0‬تضاعف عدد الرككاب لذن ‪0‬‬

‫لي‬ ‫ام‬
‫الحافلات منذ زمن غك ؛ ول يل‬ ‫هذه‬ ‫مدينة لندن‬ ‫عرفت‬

‫لكل‬ ‫‪2‬ت‬ ‫ا ا ا ‪2‬‬ ‫ال‬ ‫‪0‬‬ ‫اع‬

‫(‬ ‫«المادليينن ‪ -‬البستيل» ‪5‬‬ ‫نقل الركاب على ‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الي كاك‬

‫ا‬ ‫وطبقاتها العليا المكشوفة السطوح ‪.‬‬

 ‫‏‪ . ٠‬كيف نسافر بطمانينة‬

‫اجتياز الانهار من ضفة إلى ضفة‬

‫يتطلت ‏ إقامة جسورع وإذا كان‬
‫الوادني عميعقًا » وجب بناء جسورٍ‬
‫كبيرة جد تؤْمّن العبور من جانب‬
‫إلى آخر » عبرٌ طرقات وخطوط حديدية لا تضطرٌ إلى هبوط‬
‫مثل هذه الجسور يدعى جسر الوادي ‪.‬‬ ‫الوادي وصعوده‪.‬‬

‫إن ضرورة تأمين حركة سير سريعة للسيّارات » قد توجب‬

‫تحاثى التعرّجات_النازلة والصاعدة” » عندما تجتاز ‪,‬الطريق واديًا‬
‫عميقًا ‪ .‬ولكنّ هذه الضرورة تصبح حتمية بالسبة إلى اللخطوط‬
‫الحديدية ؛ التي لا تستطيع ارتقاءة السفوح الصعبة الكاداء‪ .‬لذا‬
‫نت جور الأودية في المناطق الوعرة ع فكان بعضما من حدين‬
‫» وكان بعضها من حجر كما في «مرلي» ‪.‬‬ ‫سما في «غارابيت»‬

‫ما جسر «غارابيت» الذي بناه «إيفل» »© فيعبر الوادي على‬

‫ارتفاع ‏‪ 1٠١‬مثرًا » ويباغ طوله ‪45‬ه مترًا ‪.‬‬
 ‫كيف سافر بطكائنة‬ ‫‪1‬‬

‫لحف اعطاق‬

‫يرتكر ‪:‬الجسرٌ على دعائم مستقرّةٍ‬

‫فيقا اعلنهر‪.‬أمّ إاذا م‬
‫جدًا » فيُعلّق الحسرٌ بأكبال أو حبال‬
‫معدنيةغليظة ‪ :‬تمتدّبيندعامتين كبيرتين تقامٌ كلمنهماعلى‬
‫لل”‬
‫م ا‬
‫اف‬
‫جسرٌ «تتكرفيل» هو أكبر جسور أوربا المعلقة ‪ .‬يبلغ طوله‬
‫‪ 02‬ترف ناه اندر آم الاك‬ ‫» وير على ارتفاع‬ ‫‪0‬‬
‫الذي يقوم عليه عمود واحد من اعمدته ‪ 2‬فيفوق حجمه حجم وت‪1‬ج‪7‬د‪7‬د‪21‬ج‪220062526207‬‬

‫قوس النصر في باريس ‪ .‬هذا ويرتفع العمودٌ الواحد من أعمدته‬

‫إلى أكثرَ من ‪١٠٠‬‏ مترًا » حاملًا شبكة من الحبال المعدنية التي‬
‫ا‬ ‫الجسر‪.‬‬ ‫تحمل قاعدة‬

‫امغر اماماي عارك روواالتوز عدر‬

‫هي أيضًا جسورًا معلقة ‪ .‬وهي تبتر وتريحف “ني الأيام العاصفة ع‬
‫عن ادر الله كلها !‬
 ‫‏‪ . 1١‬كيف نسافر بطمانينة‬

‫تكن عد‬

‫ميملك نكن النماترى ‪ +‬كل‬

‫الماء‬ ‫من‬ ‫يور » ملابيين الليترات‬
‫‪ 212‬كه الكمات‬
‫عر أقنيةتسمى قاط للا ‪.‬‬ ‫‪ 2‬الأاءممانكن ةا‬

‫إن تزويد المدن بالمياه العذبة الصالحة للشرب © يرقف إك‬

‫عهد الرومان‪ .‬أمّا القناة القليلة الانحدار التي تسمح للماء بأن‬
‫لكك في المواء ؛‬ ‫بحري »‪ 2‬فقد تبنى تحت الأرض‬
‫بناء جسور تسمح للمياه‬ ‫‪20‬‬ ‫وهي »‪2‬في الحالة‬

‫بالعبور فوق الأودية ‪.‬‬

‫أخبر قناطر اللاء ‪ .‬هجرسر رالغان) الى ناه الروتان مد ما‬
‫يقارب ‪١٠٠٠7‬‏ سنة ؛ وهو في قسمه السفل جسرٌيعبرالوادي ‪:‬‬

‫وفي قسمه العلويّ قناة تحر الماء إلى المدينة الاغالليرةوم‪-‬انية «نيم» ‪.‬‬
‫يبلغارتفاع هذه القنطرة ‪ 44‬مترًا » ويباغ طوها ‪ #03‬مرا ‪.‬‬
 ‫‪ . 3‬كيف نسافر بطمانينة‬

‫العخكر القناة‬

‫من غريب ما يُشاهّد في مدينة‬

‫«برِيار» » في فرنسا » قوارب تعبرٌ‬
‫على جسرٍمن حديد ‪ :‬والواقع البسبط أتماتعبرٌالوادي ‪١‬‏ في قناة‬
‫مصرلة حلقاينجصرر»‬
‫الك ال سر‬ ‫‪ 0 20‬شيك الت رك‬
‫الأودية أو الانفاق » بغية اجتياز الحواجز الطبيعية ؛ وهكذا تفعل‬
‫الأقنية ‪ .‬فقناة «الروف» في مرسيليا تمرّ تحت تلال «الإيتاك) »‬
‫‪2‬‬ ‫متدّة في مخسطتقيم » بفضل «االلفققن‪-‬اة» الذي تواكبه الأرصفة‬
‫ان سبع كيلومترات ‪.‬‬
‫ة‬‫نه‬
‫اسل ل و ري ل ا‬
‫دليا‬ ‫ارد اند‬
‫موقرًابناء ما بقارت الثلاثين محبيًا ماتيا‪ .‬وبفضله تعبرٌ القوارب‬
‫يقلن ب خرارة لكر دناريت ل رارق ماانهوك واكك‬
‫لاد‬ ‫الال‬
‫‪2‬ب‬
‫‪0‬‬
 ‫كيف نساقر بطمأنينة‬

‫التو االجيكية‬

‫قرفا لكركايتيو الائية حور‬

‫دور‬ ‫متحركة ترتفع د‬
‫تيعلواق حركة الملاحة‬
‫على نفسها » ك‬
‫ف الك للائة بجوهكذا ترف‬
‫الل ‪ .‬كلما رركا ىال ليه‬ ‫‪ 7‬لل‬
‫جسرٌ برج لندن 'يمرّ فوق «التاميز» ‪ .‬بني هذا الحسر بين عاميّ‬
‫‪ 5881‬و‪ 4981‬؛ وهو ينقسم قسمين مرتكخين ركان اعرد مدعهدمدعه‬
‫الحاجة » فيسمحان للسفن المتجهة إل مىَرفاًلندن ‪٠‬‏ بالعبور على‬
‫سطح النبر‪ .‬ويّقال إن هذا الجر سيّرال عمًاقريب !‬
‫تكثر الجسور القلابة فوق الأقنيّة المولندية ؛ وتكثر الجسور‬
‫اللدوارة فوق قناة «سان‪ .‬مرتان» ‪ 2‬في باريس ‪ .‬أمَا الحسور الداارجة‬
‫ج‪7‬‬
‫الكارجة ‪٠‬‏ فزوّدة ببساط بتحرّك في اتجاه فقي » على عجلات‬
‫أبكورات ‪٠‬‏ فيفسح أمامالسفن طريق المرور‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫جز‪41.‬‬ ‫جز"‪1‬‬ ‫جز‪ .‬ث‪1‬‬ ‫جز ‪11‬‬
‫ه الرياضيون الهواة‪.‬‬ ‫‪٠‬‏ المحرك الانفجاري‬ ‫‪٠‬‏ الخزنة الحديديّة‬ ‫‏‪ ٠‬الامرالبُعدي‬
‫‪٠‬‏ الالعاب الاولبية‬ ‫‏‪. ٠‬محرك ديزل‬ ‫‏‪ ٠‬الرافعة‬
‫‪٠‬‏ الحلقات الاولمبية‬ ‫» المكرين ‪ -‬المُقَحّ‬ ‫الجرافة‬
‫‏‪ ٠‬شمعةأشعال السيارة‬ ‫‏‪ ٠‬المرفاع‬
‫‏‪ ٠‬الترس التفاضلي‬ ‫اقب‬ ‫‏‪٠‬‬
‫ه الديناميكا الهوائية‬ ‫الجرافة المائبة‬ ‫‏‪٠‬‬
‫ه السكك الحديديّة‬ ‫المناج‬ ‫‏‪٠‬‬
‫‪0‬‬ ‫الماس‬ ‫‏‪٠‬‬
‫المصنع‬ ‫‏‪ ٠‬اكير‬
‫‪٠‬‏ ختم الضمان‬ ‫الحجري‬
‫‪٠‬‏ دراسة السوق‬ ‫ه منشار الصخور‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ التخطيط‬ ‫‏‪ ٠‬غاز امتاجم‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ الاختبار‬ ‫‏‪ ٠‬مصهر الحديد‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫‪-‬‬‫‪٠‬‏ القطار‬ ‫‪٠‬‏ المحطة الحراريّة‬ ‫ه المطرقة الهرائية‬
‫‪.‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الدسار‬
‫‪.‬‬ ‫ايرفلتلا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ةرطسم ةّبكف‬
‫‏‪٠.‬‬ ‫‪ ٠‬يلورتلا‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ماحللا‬
‫‪2‬‬ ‫ةلفاحلا تاذ نيتقبطلا‬ ‫‏‪ ٠‬آلا‬ ‫‏‪ ٠‬تفزلا‬
‫‪3‬‬ ‫‪٠‬‏ جسر الوادي‬ ‫‪٠‬‏ التلكس‬ ‫» القيم المتقولة‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ الجسر المعلق‬ ‫‪٠‬‏ الخنجرالممتوي‬ ‫‏‪ ٠‬رأس المال‬
‫‪٠‬‏ التطه‪,‬‬ ‫ه الحارس الخاص‬ ‫‏‪ ٠‬قنطرة الماء‬ ‫‏‪ ٠‬الجملاج‬ ‫‏‪ ٠‬الفائدة‬
‫ابادة الجرائيم‬ ‫‪٠‬‏ المظلة‬ ‫‪٠‬‏ االجلسرقن‪-‬اة‬ ‫ه الساطور‬ ‫‏‪ ٠‬التقد‬
‫‪٠‬‏ التعقيم‬ ‫» المستغور‬ ‫‪٠‬‏ الجسور المتحركة‬ ‫‏‪ ٠‬تعريم الخغب‬ ‫‏‪ ٠‬الغيك‬
‫‏‪ ٠‬الأوكومة‬

‫جزنام‬ ‫جزم‬ ‫جز‪91.‬‬ ‫جز‪.‬ة‪1‬‬ ‫ج‪711‬‬ ‫جز‪.‬ة‪1‬‬

‫‪٠‬‏ الأحمر‬ ‫‪٠‬‏ الاسمنت‬ ‫‪٠‬‏ الخروف المحشي‬ ‫ه الساعة الشمسيّة‬ ‫‪٠‬‏ القلم الفحمي‬ ‫© عيرالأكرلات‬
‫‪٠‬‏ الازرق‪.‬‬ ‫‪٠‬‏ الباطون املح‬ ‫‪٠‬‏ اعشاش السنونو‬ ‫ه الساعة الرمليّة‬ ‫ه اللوحة المائية‬ ‫‪-‬‬
‫‪٠‬‏ الباطون المسلحسلقًا ‪ .‬الاصفر‬ ‫‪4‬‬ ‫ه ساعةالحائط‬ ‫» قلمالتلوين‬
‫‪٠‬‏ الاخضر‬ ‫‪٠‬‏ الموقدة‬ ‫‪٠‬‏ التبم‬ ‫ساعة الكوكوٌ‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬الرسمالتدرجي‬
‫‪٠‬‏ الاييض‬ ‫‪٠‬‏ المجرور‬ ‫‪٠‬‏ الكسكس‬ ‫الساعة الدقاقة‬ ‫ه‬ ‫» الرسم الزيتي ‏‬
‫‪٠‬‏ الاسود‬ ‫‪٠‬‏ باثلرمرحاض‬ ‫‪٠‬‏ الشوكرُوت‬ ‫الساعة المتكلمة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪ 3‬الجداري‬
‫الود‬ ‫‏‪ ٠‬الغاز المتزلي‬ ‫المخدع‬ ‫‏‪٠‬‬
‫‪٠‬‏ الغوشو‬ ‫ه صدارة النجاة‬ ‫‏‪ ٠‬الخجدر‬
‫‪٠‬‏ ابنالبلد‬ ‫‪٠‬‏ مظلة المصعد‬ ‫‏‪ ٠‬الكرسي الهزاز‬
‫ه اشارة الاستغاثة‬ ‫‪٠‬‏ العوامات‬ ‫ه مسحوق الزيئة‬
‫ه جمعيةالصليب الأحمر‬ ‫‪٠‬‏ الشاري‬ ‫‏‪ ٠‬الأحجار الكريمة‬
‫ه مخطط الاغاثة السريعة‬ ‫‏‪ ٠‬الفيضان‬ ‫‏‪ ٠‬التصفيات‬
‫© الرمر‬ ‫‪٠‬‏ المادلعالي‬ ‫ه سلسلةالتبريد‬
‫ه صور البيان‬ ‫‪٠‬‏ الاعصار‬ ‫ب‬ ‫‏‪ ٠‬البراد‬
‫‪٠‬‏ الفيلسوف‬ ‫» الباحث عن الذهب‪2‬‬ ‫ه منظم الحرارة‬ ‫ه المنتوجات المثلجة‬
‫جامع الطوابع البريديّة‬ ‫لم‬ ‫الزنافة‬ ‫ه عالزحلرارة‬ ‫‏‪ ٠‬الجليد‬
‫‪٠‬‏ هاري ‪0‬‬ ‫‪٠‬ال‏سئة الكييس‬ ‫‪٠‬‏ الهواء المكيف‬ ‫‏‪ ٠‬إبريق الفخار‬
‫‪ 0 .‬الزواجالذهبي‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪٠‬ل‏أياع‪.‬‬ ‫رمس أوالقنينة العازلة ‪.٠‬‏المنظفات‬
‫‪00‬م‬ ‫‪.٠‬‏فَُ اْلاوتوماتيكي‬ ‫‏‪ ٠‬التنظيف الناشف‬
‫‪٠‬‏ الجهاز الي‬ ‫‪٠‬‏ الرواسب الكلسية‬ ‫شراب التفاح‬
‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الصدأ‬
‫‏‪ ٠‬القاض‬ ‫‏‪ ٠‬الدباغة‬
‫‪٠‬‏ بصمات الاصابع‬ ‫‪٠‬‏ الخمّارة‬ ‫‏‪ ٠‬الممثل الايمأني‬
‫‏‪٠‬الفسل‬
 ‫اد‬
‫نهنا مامت انيتا‬
‫رتيك مها‬ ‫يالذك‬
‫عدره‬ ‫مطا‬
‫س لع‬ ‫را‬

‫إلمالقارئ سدق‬