You are on page 1of 28

‫ه ترصيص الأسنان‬

‫‪0‬‬
‫ه جسر الأسنان‬
‫ه محطة الياه المعدنيّة‬
‫جز م‬ ‫جق م‬
‫اه التتزاكار‬ ‫‏‪ ٠‬الاقمار الاصطناعيّة‬
‫‏‪ ٠‬سفن الاغارة والقرصنة‬
‫ء البرسكوب أو المثفاق‬ ‫‏‪ ٠‬لصوص البحر‬
‫‏‪ ٠‬مركب الور‬
‫‏‪ ٠‬الطائرة‬

‫‪1‬ياس سرعة الريح ‪-‬‬


‫‏‪ ٠‬مق‬
‫‪5‬‬
‫‏‪ ٠‬الاعتدال الخر‬ ‫‏‪ ٠‬الأليزيه‬
‫والاعتدال الربيعي‬ ‫‏‪ ٠‬الموسميّات‬
‫» الارتفاع عن سطح البحر‬ ‫‏‪ ٠‬الرصد الجرَّيّ‬
‫‪٠‬‏ نهر الجليد‬ ‫ه السحب الركاميّة‬
‫‏‪ ٠‬الجرافة‬ ‫‏‪ ٠‬الغيوم‬
‫‪٠‬‏ البركان‬ ‫ه القتباب‬
‫‏‪ ٠‬الزلزل‬ ‫‏‪ ٠‬المطر‬
‫المرجاف مأروسّمة الزئزل‬ ‫البَرّد‬
‫الللج‪,‬‬
‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٠‬ققورسح‬
‫ه تعرجات الأنهار‬ ‫البق‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫اه الطائرة الشراعيّة‬
‫‪٠‬‏ مصب النهر‬
‫» البثر الارتوازية‬ ‫مسبار الاعماق البحرية‬ ‫» الرعد‬ ‫‏‪ ٠‬الصواريخ‬

‫جزم‬ ‫جز‪> .‬‬


‫ه الكهرباء‬ ‫‏‪ ٠‬عالم الحبوانت‬
‫‏‪ ٠‬التوتر العالي‬ ‫‏‪ ٠‬الدعموض‬
‫‪٠‬‏ قنديل دائي‬ ‫‪٠‬‏ فن النهضة‬ ‫» البيضة‬
‫البطارية الذرية‬ ‫‪٠‬‏ القن الروماني‬ ‫‏‪ ٠‬هجرة الطيور‬
‫ه البطارية‬ ‫‪٠‬‏ المتحجرات‬ ‫الماكاك‬
‫المصباح الكهرباني‬ ‫‪٠‬‏ الشعار‬ ‫حديقة الحيوانات‬
‫المقاومة الكهبائية‬ ‫» قوس النصر‬ ‫» امتترّهات الوطنية‬
‫» الفاصل‬ ‫‏‪ ٠‬الملعب الروماني‬ ‫‏‪ ٠‬الغوريلا‬
‫‪٠‬‏ المصهر‬ ‫ه الحمّامات العموميّة‬ ‫‏‪ ٠‬الشميتزي أوالعام‬
‫م‬ ‫‪٠‬‏ المحوّل‬ ‫‪٠‬‏ الهيرم‬ ‫اه الصحراء‬
‫يم الأصوات‬ ‫الأحمر‬ ‫تةحما‬
‫ت‬ ‫» أشع‬ ‫‏‪ ٠‬فوقت الساعة‬ ‫‏‪ ٠‬الواحة‬
‫‪٠‬‏ درجة الحرارة‬
‫‪ .‬الشار‬ ‫البث‬ ‫» المزامنة‬ ‫‪٠‬‏ الملدرج الروماني‬ ‫‪ .‬ضم الأراضي‬
‫‪٠‬‏ التندد‬ ‫عيار النغم‬ ‫‪٠‬‏ الفُوصّوت‬ ‫» الكرباتيد‬ ‫» الناعورة الهوائية‬
‫ء الذوبان‬ ‫‪٠‬‏ الأوتار الصوتيّة‬ ‫‪٠‬‏ اتعكاس الضوء‬ ‫‪٠‬‏ القذافة‬ ‫ه سجل المساحة‬
‫‪٠‬‏ الذرة‬ ‫‪٠‬‏ المرآة‬ ‫‪٠‬‏ عمود النصر‬ ‫وصواعد‬ ‫واتابي‬
‫بنط‬ ‫‏‪ ٠‬الح‬
‫هليم‬
‫‪٠‬‏ الكبريت‬ ‫كدرب‬ ‫اه النمتمة‬ ‫خاتم الشعار‬
‫‪٠‬‏ الفسفور‬ ‫‪٠‬‏ الانكسار الضوثي‬ ‫‪ .‬الفنيقاء‬ ‫‏‪ ٠‬العنبر الاصفر‬
‫ه الهالة‬ ‫‪٠‬‏ الطباعة الحجرية‬ ‫ه جسرالمناقلة‬
‫‪٠‬‏ التغلور‬ ‫ه صناعة الخزف‬ ‫ه المعسبّر‬
‫‪.٠‬‏‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏ اللون‬ ‫» النحتالنافر‬ ‫ه اللفق‪.‬‬
‫‪٠‬‏ المكبرة‬ ‫‪٠‬‏ فسلاط النور‬ ‫‪٠‬‏ النهير‬ ‫ه انبوب النفط‬
‫‪٠‬‏ العدسات البصريّة‬ ‫‪٠‬‏ اتوار |‪/‬‬ ‫‪٠‬‏ الدلمّن‬ ‫‏»‪ ٠‬ناقلة البترول‬
‫» الجهر |‬ ‫‪٠‬‏ الاشعة الفربتفسجيّة‬ ‫ه التمثال المدفني‬ ‫‏‪ ٠‬المقطورة‬
‫‏‪ ٠‬زلّاجة الحطّاب‬ ‫‏‪ ٠‬الصفيحة‬
‫‪. 5‬كيف نحافظ على صحتنا ‪-‬‬

‫تطهيراللماكولات‬

‫تعقيم المأكولات اهلوقضاءً على كل‬


‫الجراثيم التي تحتويما » بغية المحافظة‬
‫علبها ما أمكن من الزمن ‪ .‬والأدوات‬
‫‪9‬‬ ‫الحراحيةتعقَمهي الأخرى ‪ +‬قبلَاستعماهافيالعمليّات ‪.‬‬
‫تعقيممُستحضر ما أو شيء ماء هو إزالٌكلأثَّرللحياة‬
‫احرثومية ‏ فيه ‪ .‬يمكن اتعقيم «الأشياء باستعمال بعض المستحضرات‬
‫المطهّرة كالكحل » وماء الأكسيجين والمركوروكروم ‪ .‬كا حكن‬
‫سنا همات ياك اجلانة ادرستت رن‬
‫الأوزرن ‪ .‬تضاف إلى ذلك كله التعقيم بالمراجل المطهرة (امعاقم)‬
‫والقدور الضاغطة ‪.‬‬
‫َُقّماعبات الغذائيّةبواسطة الاقلدوضراغطة » ولكتهبُفضّل‬
‫لبعضالأطعمة المحفوظة أن سب » حفاظًاعلىطعمها الأصيل »‬
‫حتّىولوليتيسّرهاأن‪:‬تبقى سليمةالمدّةعيته ‪.‬ا‬
‫النسليندواء يُستخرّج منقطرصخير‬
‫‪ 22‬إل الشمرة وبدعى‬ ‫‪1‬‬
‫«بنسيليوم) ‪ .‬يقتل البنسلين عددًا كبيرًا من الحرائيم ‪٠‬‏ وبمنعها‬
‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ي‬
‫البنسلين جسم ضدي مردٍ طبيعي يفرزه «البنسيليوم نوتاتم») »‬
‫ا‬
‫إكتشفه » عام ‪ » 8891‬البروفسور ألكسندر فليمنغ ‪ .‬نه يقضي‬
‫عالجىرائيم الممرضة » ولكنهيُتلفكذلك النباتات الْحَوية الي‬
‫لامكنالاستغناء عا ‪..‬منهناأن استعماله‪ .‬تفرض الكثير من‬
‫الحذر والحيطة ‪, ©.‬‬
‫يُمكنحفن البسلينفيالجسم » حيثيتستّىلهأن يكافح‬
‫الألتباب مباشرةً ‪ .‬ويمكن كذلك وضعّه على جرح » سواء كان‬
‫الل لنيبيةلخادت عابرأوالعللة جراحية‪ .‬وهوعلدذلكيمنع‬
‫ظهورَ الاشتراكات ولألتهابات ‪ .‬للبسلين فضل كبير فيشفاء عددٍ‬
‫منالالتهابات الي كانتتُعتبرمستعصية قاضية في هامضى ‪.‬‬
‫‪ .‬كيف نحافظعلىصحتنا‬

‫بن‬ ‫ا‬ ‫|! ‪5‬‬

‫من‬ ‫االحضار والثمار اتيك تحتوي‪.‬‬

‫العناصر المغدّيّة ما نفع الصحّة أجل‬


‫ولمًا‬ ‫‪75‬‬ ‫نفع ‪ :‬لات‬
‫كانت هذه الفتافينات التوفرة في‬
‫قاُشلوثرمار بنوعنخاص » وجب أاكللتٌفاح مثلاواغيلرهثممنار »‬
‫دون تقشيره » ولكن بع‬
‫غدسله ام‬
‫الفيتامينات تُعِدّها النباتات بنوع خاصّ ؛ وهي بمقدار ما‬
‫تكرت افر اق (السانات» الطارصة ‪٠‬‏ مقن ار مار تكرت الكو‬
‫‪.‬ا كثيرة متنوّعة » وإنّلكلمنهادورًامختاقًا‬ ‫الأكولاتالمعلّبة ه‬
‫‪ 6 3‬باعلضعناصر التيلابد منهلالحياة و‪.‬لوحُرم منهالجسم ء‬
‫لضّعف بسرعةٍ ومَّرض ‪.‬‬
‫لل سان‬ ‫ادر لتر اف‬
‫» كان الربابنة يضعون‬ ‫الغذائية الطازجة‬ ‫وسائل المستحضرات‬

‫على سطوح السفن براميلَ ملتّى بالتفّاح اليء » ليتس للبحارة‬


‫أن ايقضهوا الفيتامينات ‪1‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫قبلة كويلت ‪/‬‬

‫قتبلةالكوبّلت » أومولّدأشعةغاما»‬
‫جهاز يستعمله الطب المعالجة بعض‬
‫الأمراض المستعصية ‪ .‬إِنهاتنج أشعة‬
‫»فحه دون أن تحدث‬
‫غيرمنظورة » تسلّطعلىموطنالفمرتضكا‬
‫أي أل ‪.‬م‬
‫بر قنبلةالكوبّات جالًامننجالات التطبيق الطبية » التي‬
‫‪.‬قع أن الكوبّأت‬
‫تُستَخدّم في خاخاصةٌ الأشعاع لمكافحة الوسَراَطلانوا‬
‫‪00‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪2‬م‬ ‫رماع‬ ‫‪8‬‬ ‫‪#‬‬
‫‏‪ ٠‬معدن إشعاعى النشاط ‪»٠‬‏يِوَلْدُ أشعة غير منظورة تعرف بأشعة‬
‫غام ‪.‬ا تمتازهذهالأشعّةبقدرتهاعل اىلتوعلتوغُلاعميًافيبعض‬
‫اللوادٌ ‪ :‬إنها متثلسّتاطيع اختراق سماكة ‪١١‬‏ أو "‪١‬‏ سنتم من‬
‫‪0‬‬ ‫الرصاص !‬
‫تستطيعقنبلةالكوبأت أن تُرسلَحُرَمامنأشمّةغاماتسلّط‬
‫علىموطنالمرض » مهما كانعميقًا » لتقضي فيهعلى الحلايا‬
‫‪ .‬رذلك دون أي تسل جراحيّ » ودون إصابة‬ ‫سك‬
‫‪1‬‬
‫الخلايا المجاورة بأذى ‪.‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫الضخطة أ الوتارة عفد ترفك الدمّ‬


‫السائلمنجُرح» إذا فحفي »هبفعل‬
‫حادث طارئ ‪ +‬بعض الأوردةالغليظةأوالشرايين ‪ .‬تُصنّعالمضغطة »‬
‫نينديل أوربطةعق أوحزام ‪..‬‬
‫لدى الحاجة » مماتقععليهاليدم م‬
‫ينقطع الف الطارئ عادةٌ » بنتيجة تحبر الدم الطبيعي ‪+‬‬
‫تحت تأثير الكمادات الباردة (الَبَخات) » أتوحت تأثير ضَّغط‬
‫مموقتيلطعلىمحيطالوح النازف ‪٠‬‏ وإذا ل يمتقف اليف »‬
‫غعطة مُؤقّنةتقّف سرعة الدورة الدموية أوتُوقفه ‪.‬ا‬
‫ضوض‬
‫وكن‬
‫بم‬
‫ا ل‬ ‫يُوضع حول العْضوٍ المفروض‬
‫‪ 2 1‬كرس ارانتا لعي أن تك الفط‬
‫© حتّىلاتتعرضّض الأعضاء للتخر‪.‬‬ ‫فيأسرع وقت‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫اللضصع‬

‫عندما يربالطبيبُالاراح أن بشن‬


‫المريضُ شقا دقيقا نظيفا لا يمزق‬
‫‪8‬‬ ‫الأعضاء ‪٠‬‏ ولايرك إِلّاالقليل من‬
‫لندّبات يستعمل سكا ذا صل دقيق مُرهفيُسَمّى المبضع أو‬
‫اقرط ‪.‬‬
‫الأدوات ‪1‬سلعمام !كدر سد لكت ميمه وك ف االفقوة‬
‫واعاع من‬ ‫أربنأنو‬
‫م ياُطلّبمنهامنأعمال ‪ .‬أمّااشكالّها » فتوذكّ‬
‫الأدوات التي يستعملها العمّال على اختلاف حِرَفِهِم ‪ :‬فن المطارق‬
‫الحشية > إلى المظارق‪ :‬المعلويةى إلى «المقعنات "فاك الكمافات‬
‫والمناشير وما إلى ذلك ‪ ...‬هذا مع العلم بن استعماها يتطلب دقة‬
‫ومهارةً كاماتين ‪.‬‬

‫وللمباضع أشكال مختلفة تسمح بالوصول إلى مناطق من‬


‫بعض امباضع يُشبه المشارط الحادّة الي‬ ‫ل‬ ‫الجسم‬
‫كان الهنود الحمر يستعملونها » في تعذيب ضحاياهم وي سلخ جلود‬
‫رووسهم ‪.‬‬
‫ل اللسرعل‬
‫غْصن من الحوخ البّري » أعطى‬
‫صا ‪ 101020‬كل لكين ثمار‬
‫دك‬ ‫لت‬
‫‪ 0‬لبا أم‬
‫‪ّ.‬ا التطعيم البشري ‪ +‬فيتناول جسم الإنسان »‬
‫لإحلال عضو صحيح محل عضو مُصاب ل‬
‫لإحلال عر م نعو وبق خماواووطلنا شرطان‬
‫‪:‬ولّهما تور عضربلويلحي » وثانييما عدم الأصطدام‬
‫أساميّان أُ‬
‫‪.‬‬ ‫يب‬
‫رُضو‬
‫غدَالع‬
‫لتَب‬
‫ااول‬
‫بالأجسام الضدّية الي تح‬
‫أجريّتعميّاتمتوّعةم انلتطعيمالبشري »‪ :‬اهنهاتطعيم‬
‫نليتها »)‬
‫مك‬‫الكلية(إتذلت إحد اىلأمنهاتلصالحإبنعنا كلية‬
‫وتطعيم القاب (إذ شيل قلح رع امي دمت مجه حادت‬
‫ولا عق أن ‪,‬ميل هد التكليات‬ ‫طارئ » بقلب رجز مربض‬
‫صعب للغاية ‪.‬‬

‫يُعتبر نقل الدم أحدَ شواهد التطعيم البشري ‪.‬‬


‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬
‫مبى أصيبت السن بالتسوس نخرت »‬
‫خط طك الأنل إن يلا‬
‫‪5‬‬
‫ومتى تذملك » زال الألم » وتم شفاء السن ‪.‬‬

‫لحن قطعف دن العاج نطاة بطبقة واقية من امينا‪ .‬ولكنّ‬


‫حدردة السك والصلماتا وعلاك‪ :‬الاشياء القاسية؛ كلها لفك‬
‫الينا ورد العاج من كل حماية ‪ .‬إِذَاكُ باجم الجرائيم العاج‬
‫ثمالْلَبّالداخلّ ع فنحرّهما شيئًافشيئً ‪.‬ا‬
‫مغر ”نيت !لأسن الراك ‪١ 710‬ف‏يطفك «السرس اإواسطة‬
‫الفريزة » ثم يسد الثغرة بواسطة الإسمنت أو الرصاص ؛ وهو‬
‫مزيج من الفضة والقصدير والرئبق ‪.‬‬

‫فضل هذه الرصاصة أتنحل محل المينا الواقية » وأن تمنع إل‬
‫‪0‬‬
‫جديد ‪.‬‬ ‫تسوس‬ ‫حصول‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫الشكن‬ ‫تتش‬

‫‪ 2‬إل المكسورة‬
‫‪ 0‬النخرةالتي أتلقّها التسؤس العميق ؛‬

‫يسمى التاج ‪.‬‬


‫تاج السنّْ » أو رمامتّها ي»ُصنع عادةمن الذهب المذرّب أو‬
‫من الفولاذ المطرّق ‪ .‬ولكي تمكن رسيكانيكي الأسنان أو مَرَمُمُها‬
‫شنمع‬
‫املنقيام بهذا العمل » يطمنبليهب الأسنانأُوَلَاقاالبلًام‬
‫أو الحص » بل شكل السنَ» كايتلقسمًامنالناحيةالمقابلة‬
‫ّدم هذاالقالب لأعطاء التاجالشكل التشريحي‬
‫متم‬
‫‪.‬يع‬
‫مكر‬
‫لخَن‬
‫مانال‬
‫الملائم ‪ .‬وبعد أن يقوم جرّاح الأسنان بالعدد اللازم من التجارب »‬
‫وبعدأن يصلإلىالشكلالملائم المرضي » يثُبّتالتاجعلى السن »‬
‫بواسطة إسمنت خاصّ غاابةلٍصفليابة ‪ .‬وهويستطيع » عند‬
‫الحاجة » ان يغطّيالتاجويخفيهبسترةمصنوعة مناللخزف الصيني »‬
‫أو م ياشاببه‪ .‬من المواد الركبة السّعنية ‪.‬‬
‫نلك ‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫حش‬ ‫لديا‬
‫يحل محل الأسنان الزائلة المقتلعة »‬
‫معتمدًا على ما تبقى مانسان متينة‬
‫مجاور ‪.‬ة حملهفيالفمأسبلوألطف منحملطاقّمأسنانغيرثابت‪.‬‬
‫» وهي كلمة‬ ‫يعرف ‪ 6-0‬الأسنان عامة بلفظة «بريدج)‬

‫انكليزية تعنيالجسر‪ .‬واهلوونايقع كذلك » جهازٌيُشبهالجسر‬


‫ويقومبوظيفته » كلءفراغبينسنَّينمتباعدتين تُصبح كل منهما‬
‫دعامة يَعتمدٌ عليها ‪ .‬الشائع الغالب أن تُلبّس هذه الدعامة تاجًا‬
‫معديًامحكمًا» إلاأن الجسرق يدُسنّدإلمىُرتَكريدس فيجَذرٍ‬
‫الحلكيناريس ‪1‬ق راع فاقماني الاينانعليه‬
‫أسنان اصطناعية تحلّمحل الأسنان الي زالت ‪.‬‬
‫فنّ طبيب الأسنان ومهارثه يقومان على أن يتحاشى إقتلاع‬
‫ل اليلاكة‬ ‫ل ةل‬ ‫رعل ان ا ‪1‬‬ ‫اك‬ ‫للك‬
‫على الَضغْ » توقر للجهاز الهضميّ عملا دائم الانتظام ‪.‬‬
‫‪٠١‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫فطهة‬ ‫قدا‬
‫الميتاه المعحدنلكتة‪.‬‬

‫تمتاز مياه بعض الينابيع لدي ‪0‬‬


‫حارة كانت أم باردة » بقدرتا على‬
‫مكافحة بعض الأمراض ‪ .‬تقام حول‬
‫هذه الينابيع محطّات أومتدُنسمّى حمّات » يقصدها المرضى‬
‫لمتابعة العلاج الذي يفرضه عليهم أطبّاؤهم ‪.‬‬
‫إن الشبرة التي أحاطت ببعض الحَمّات ذات المياه المعلانية »‬
‫الري‬ ‫كك إ‬ ‫اع قد ‪ 22‬طية ‪ -‬لح‬ ‫ا‪2‬ي‬ ‫رانا‬
‫ا ات ف لي‬ ‫ا‬ ‫ل ا و‬
‫للمعالجة وبعضها للأستشفاء » كا بنيت الفنادق لأستقبال طالبي‬
‫العلاج » ونظمت لهم في المواسم السياحيّة البرامج الترفيبية الخاصة‬
‫اللي توفّر لهم أطيب إقامة ‪.‬‬
‫هذا » بالأضافة إلى أنّ المياه التي مجر مباشرة من النيابيع ‪+‬‬
‫تُعالج وتوضع في القناني ‪١‬‏ تثُسمَوّق وتباع ‪ .‬أهمّ الحمّات وأحفلها‬
‫بالناس » حمّات «فيشي) و «فيتل» و «إيفيان» و كنتركسيفيل) ‪.‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫اشع‬

‫يِل مرض خطير يصيب الرئتين‬


‫بنوعخاص ؛ أماعلاجهبأانلجعسبل »‬
‫حي‬
‫فبتم في مؤْسّسات مبنية في الهواء الطلق تدعى الَصحَّات ‪.‬‬
‫السلمرض خطيرمعدٍينتقلبواسطة جرثومةتعرفبُعصيّة‬
‫تكُوك ‪ .‬وهو ؛ ني الأساس » يُصيب مجاري التفّس » وبمدّد‬
‫المصاب بالموت ‪٠‬‏ إن لم يعالج في الوقت المناسب ‪ .‬أمّا المصحّ »‬
‫رك‬ ‫يك‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬
‫فيها المرضى » عن طريق الراحة » والغذاء الصححّي السليم » والتعرض‬
‫المدروس للشمس وللهواء الطلق ؛ هذا بالأضافة إلى العلاج الطي‬
‫الملائم ‪.‬‬
‫يُمكن تحاشي الأصابة بالسلٌ ‪٠‬‏ بواسطة التلقيح » والأقامة‬
‫المؤقتة ني المناخة (مصحّة للمعالجة بالُناح) ‪ +‬أو الَو (دار الوقاية)‪.‬‬
‫نحافظ عصلحىتنا‬ ‫‪.‬ف‬
‫كي‬‫‪5‬‬

‫‪ 4‬دن البانات‬
‫حباةً بطيئة جدًا ‪ :‬فهي تفقد أوراقها‬
‫وتتوقف عن النموٌ‪ .‬وكذلك تفعل‬
‫بعض الحيوانات » فهي كالتنباتات‬
‫تلد إلاىلنوم بانتظارعودةالربيع ‪ :‬هذه الظاهرة تُعرف بالإسبات ‪.‬‬
‫والواقع أن البرد يشل الحباة النبايّة » وييبطئ الحياة الحيوائية ‪.‬‬
‫فالحيوانات الي امكو ررد ف امن رز لساري‬
‫خزن ال في فصل الصيف أنَّا الحيوانات الأخرى ‪٠‬‏ فبعضها‬
‫يْلْدُإلىحياةهادئةبطيثةفياثناء‪:‬الأشقاء ‪ .‬و"رعضكها‪#‬الاخرا' كالدت‬
‫والقَرمَدَو والُنفك والسشلخفاة' مثلا ‪ +‬ينام‪':‬في سَبات ميق © ولا‬
‫‪70‬‬
‫يستفيق من فتوره وخخدّره إلا مع عودة الأَيّامِ الجميلة الدافئة ؛‬
‫‪0‬‬ ‫إذّاك يستعيدٌ نشاطه ويبعاود السعيّ في طلب الغذاء » الذي تعود‬
‫‪5558‬‬
‫الطبيعة فتوَمنه بوؤفرة ‪.‬‬
‫‪006‬‬ ‫قد ايلج الطابيب اللدراح" إلى 'وسيلة' الإشبات » لتخديرامريضه‬
‫وتبطىء بعض نشاطاته » حبّىتتستّى لهإمكانية معالجته بسهولة ‪.‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫المت وكفكت‬

‫تنضح أجسامنا بالعرّق عندما ينمل‬


‫ا‬ ‫سرس وس‬
‫ل برودة يرتاح إليهالجسم ‪ .‬ولكن علينا » ني هذه الحال » أن‬
‫تان خارى إمراء حل لايوديا إزرة ‪.‬‬
‫‪20‬‬
‫‪9 83‬‬ ‫ترشّحالجسمبالعرقظاهرةتُسهمإلىحلبعيدفيمحافظة‬
‫الجسم على درجة‪.‬مستْقرّة من الحرارة » ‪.‬سواء أى إرتفاع الحرارة‬
‫مالنخارج بتأثير الناخ » أاولمدناخخل بتأثير الجهد ‪ .‬الترشح إذًا‬
‫‪3‬‬ ‫‪30‬‬ ‫عو‬ ‫‪3‬‬ ‫*‬ ‫‪32‬‬ ‫ع‬

‫‪3-7‬‬
‫ا‬ ‫األوعرق هوإلىحتم »ا ناقليقضُشعريرة ‪ .‬ولكنَلعمليةالتضح‬
‫©‬ ‫هده دريًا إذراريابمفييل اولان السائز يللي مره اعد لك‬
‫والذيينساب راشحًا منمسامٌالجلد» يحمل نفايات الدورةالدموية ‪.‬‬
‫»ستقرت هذه النفايات على الجلد »‬
‫إذا لمنغتسل بعد العرق إ‬
‫‪0‬‬
‫وفسدت » واتتبى باهلأامرٌ إل تىوليد رائحة كريهةمقيتة» تُزعجنا‬
‫وترعج الآخرين ‪.‬‬

‫‪2‬ض‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫اوكا‬

‫بحتوي العَرّق الذي يرشح من البّدن »‬


‫نفاياتٍ تُقرزهاالأجسام إلى الخارج »‬
‫من خلال مسامٌ الجلد ‪ .‬بواسطة السّونا‬
‫‪8‬‬ ‫أو حمّام البخار » يُفرز الجسم كمية كبيرة من العرق » ويتخلص‬
‫‪ 0‬الأدران الى نض الصكة‪.‬‬
‫ياك العا اك فد‬ ‫‪0‬‬ ‫ارا قا ل لد الدصل‬
‫ومه‪.‬ي عبارة عن مَحَم » أو قن مُجقّف عرّاق » تأتيه الحرارة‬
‫يو‬
‫ادي‬ ‫لك‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ا‬ ‫ال‬
‫من البّولة والملح » ويْلّص المحلايا من فائض اماء الذي تحتويه ‪.‬‬
‫‪0‬‬
‫بجعلدّسات العَرق والترشح » يعمد الذين يزاولون السونا ‪.‬‬
‫إلى نشاطات رياضية تساعدٌ على غلق مسامٌ الجلد وشدّ أنسجته ؛‬
‫مانلذالسكتحمام بلماء امتلّج » أالوغطس فيالماءالبارد» أو‪...‬‬
‫'‬ ‫لعل في الثلج !‬
‫على صحتنا‬ ‫اففظ‬
‫حكي‬
‫ن‪.‬‬‫‪5‬‬

‫المتامالشرق‬

‫هو مَبنى عام هر ببركة وأحواض‬


‫اغتسال » يقصده الناس للأستحمام‬
‫بالماء الساخن أو بالبخار؛ وغاليًا ما‬
‫بخضع فيه المستحمّون لجلّسات تدليك‬
‫تفيد الصحّة » وتنحل الأَجسامَ البدينة المترمّلة ‪.‬‬
‫الحمّام املوعاّمسّسة كثيرة الا‬
‫انتش‬
‫لارشفريق القديموالحديث »‬
‫جهرة بحناتةاأو عرّاقات تعتمد البخار الحارٌ » لأثارة ترشح‬
‫ست‬ ‫دتّات كذلك » عراقيتسمّحللمستحميّن‬ ‫َعا‬ ‫بغدزنير؟ اتو‬
‫لركقا‬
‫بأن ينتقلوا بايلنفترة والفترة » من درجة معيّنة من الحرارة إلى‬
‫‪700‬‬
‫درجة أعلى أو أدنى ‪.‬‬
‫‪0‬‬
‫لحمّام البخار منافع منها مساعدة الجسم على‬
‫الأدران والنفايات » وعلى إحراق فائض الشحم والدهن » وذلك‬
‫بتنشيط حركة الدورة الاخرة اولااعئ أن التكالئك ينشط عملية‬

‫الأفرازعلى مستوى الخحلايا » ويشدّد لحم البدن ‪.‬‬


‫بإاِرنّ»ما حهميّام حرارة ‪.‬‬ ‫ّيس‬
‫اتم‬ ‫السونا الف‬
‫حنلئد‬
‫مية ل‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫اللسخكر‬

‫لات مزالف ثمارها‬ ‫دن ف‬

‫‪8‬‬
‫في جذورها ‪.‬‬ ‫أو أغصائها » د‬
‫رت‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫وهي بذلك ‏‬

‫جديدة ‪ .‬والسكّر احد هذه المخرونانت ماالشاضة‬

‫عرف الإنسان طريقة استعمال الموّن الي تخزنما النباتات »‬


‫وعرف طريقة الأفادة منها‪ .‬لقد عرف منذ القدم أهمة الثروة‬

‫ان ‪ 2‬واكردا سات مانلقصب »‬ ‫ال‬


‫كالقضسب_ السكري مفلا ‪ .‬ولقد وفق الفرنسيّون » يوم حرمتهم‬
‫حَررك البية الأزك لكر لمرو »ا بى‪ .‬لحز جدمن جنات‬
‫‪ 2‬ها الشمندن‪:‬‬ ‫‪8‬‬

‫يدخل السكّر في تركيب عدد كبير من المستحضرات الغذائية‬


‫والحلويات » كالكراميلّة والمريّيات والنوغا والملبّس والشوكولا ‪.‬‬
‫‪ . 65‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫كل‬ ‫الع‬

‫متى اكتست النباتات أزهارها العطرة »‬


‫قصدها النحل العامل » وجنى من‬

‫كؤوسها ماحوته من رحيقطيّب سكريّ » وعادبهإلىخلته ‪8‬‬


‫لتحويله وخزنه » فإذا هالوعسّل ‪...‬‬

‫العمل الذي تحتنى من الأزهار هوذا مكّف مجموعة من ‪١‬‏‬


‫الواد لغيه المكلدية «الحرية ‪ +‬تمه النخل|اليحعذي [اند ليده الشناء‬
‫الطويل ‪ .‬ولمّاكانهذا المخزون الغذاليّ يفوق كثيرًا حاجة النحل » ‪١‬‏‬
‫م برالتخالونأي غضاضة فيجنيقسممنهء لود مؤونة‬
‫لأنفسهم » أوباعوهلِيُؤكلعلىطبيعته » أو لتَصتّعمنهأنواعمن‬
‫امس » والحلويات ‪٠‬‏ والكعك والنوغا » ومراهم التجميل »‬
‫‪8‬‏‪١‬‬
‫والصابون الملطّف ‪٠‬‏ والطعوم المستعملة في صيد السمك > وحبّى‬
‫بعص المشروابات المخمّرة ب كاطقدروميل اللديخرفهالخااتون قددمّار‪:‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحّتنا‬

‫الوححا‬

‫النوكا حلوى لذيذة تُصلّعمن اجوز‬

‫واللوز بالحمطي © “لأالبندق الممزوج بالشكر والكوشاة امت‬

‫النوكا هي الحلوى الفرنسيّة الممتازة التي تُصنع بنوع خاص‬


‫يي «مكيليمار» ‪ :‬أخذ انتخها من كلمة «نوكاتوم) ‪ 2‬اللاتينية الي‬

‫عي ‪:‬رج‪+‬وزية" الأساطن» تاي مفهه ايعاد وكيا‬


‫هذه بنوع خاص » اللوز والصنوبر وحب الفسيق الحلبي ‪.‬‬
‫النوكا المْكَرمّل الأسمر القاسي صالح لأن يُصَبّ قطءًا مختلفة‬
‫الأشكال ‪ +‬أن "النوكا الأبيفن الذييصنع عن االعظل والشكر وززلال‬
‫البييض » قْصباٌ ف قواب » ويُحمى بأوراق منخبز بلاخميرة‬
‫يفم ويؤكل مع النوكا ‪.‬‬
‫يُعرض هذا النوع من الحلوى تقليديًا في ذكاكين السكاكر‬
‫والحلويات ‪٠‬‏ وغاليًا ما بقدّم للضيوف والمهتّكين » بمناضبات الأفراح‬
‫والأعراس‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫‪09‬‬ ‫ّْ‬ ‫فيلب أرغفة انيزعددكبيرمن‬


‫‪.‬‬ ‫الثقوبالتيتجعلهخفيقًاسل الهضم‪.‬‬
‫أصل هذه الثقوب فقاقيع تولّدها الحميرة الت يضيفها العجّانإلى‬
‫العجين ‪.‬‬

‫الحميرة الحقيقيّة الأصليّة قطر أو جرثومة تنمو فيعجين‬


‫انيز» حيثتكونمحرومةم انلهوا ‪.‬ء وهي ‏فيهذاالوضع »‬
‫تةط»رح‬ ‫يدمن‬
‫رات الكربون الذي يحويه دقيق الوحنط‬ ‫تغ‬
‫هتذي‬
‫فقاقيعمنالغازالفحميّ » فتجعل العجينَ«يطلع» ويترقخ ‪ .‬عندما‬
‫يُوضع_العجين في الفرن » تنتفخ هذه الفقاقيع » وشّخذ شكل‬
‫أيارلب‬
‫غفة ‪.‬‬ ‫تقوب وخ‬
‫اولر ف‬
‫للخميرة ك‬
‫“ذلك فضل في تخمير _البيرة والطبعة ‪...‬واتميزة‬
‫اليتلتصق بِقَسْور حبّات العنب » تسهم فيتحمير النبيذواللحمور‪.‬‬
‫ماالحميرةالمستعمّة فيضُْنع الكعكوالكاتو » فهيمُستَحضّر‬
‫‪ ٠‬كيميان يمر عجين الكعكة ويُطلعه ‪‎.‬‬
‫‪ . 5‬كيف نحافظ على صحتنا‬

‫شكتاكون‬
‫ال‬

‫‪ 2‬كاي‬
‫الأجسام الدسمة التي تتراكم على‬
‫رع ع حلي‬
‫أن الصابونا فك الراة االناسئةا والأدران ‪١٠‬‏ يفك اأجراء اسغيرة‬
‫‪0 2‬ه العطفة‪.‬‬ ‫رد‬
‫يستطيع لماء أن بحل كل الأجسام القابلة للذَّوّبان » وأن‬
‫يحضي بها و‪.‬لكنّ الأجسام الدسمة تقاوم الماء » ولا تجري معه ء‬
‫مالم خلا لقا رن هذه االخاضة اليه تلخض كدارة الطاون‬
‫علىتخفيض ضغط الماءالذييغدو قادرًاعلىتفتيت الدُهن وتحويله‬
‫إجلُرىَيَات صغيرةدقيقة © تلتق كل متهابغلاف زقيق‪.‬بمنع‬
‫اندماجّها من جديد بحسم دسم أ‬
‫يُصنع الصابون ‪ 40‬الأسمان المبوانة أو البائة ‪ +‬آل تل‬
‫مع الصودا والقطرون ‪ .‬ولا يخفى أن منظفات حديئة كثيرة باتت‬
‫تنافس الصابون القديم التقليدي ‪.‬‬
‫‪53‬‬
‫يكون طلابْ الطب في أل عهددهم‬
‫بالدراسة قليل الحبرة والمهارة ‪٠‬‏ فلا‬
‫يُسمح لهم بفحص المرضى ولا بمعالحة‬
‫‪:‬‬ ‫الجرحى ‪ .‬لثل هؤلاء الطاب صنع‬
‫الأساتذة الاميركيون رجلا اصطناعيًا يتدرّب عليه أطبّاء المستقبل »‬
‫قبل التدرّب على المرضى ‪.‬‬
‫ولد هذا الرجل الاصطناعيّ في «لوس أنجلوس» ‪٠‬‏ وأطلق‬
‫عليه الطاب أسم وسيم) ‪ .‬نه‪ 0‬من البلاستيك » طبيعي القدّ‬
‫والقوام » مجهزبدورةدموية زائفة » وحركة تنس » وجهاز هضمي »‬
‫وهيكل عظمي قابل للكسر‪ ...‬يتصل «سيم» هذا بلوحة قيادة‬
‫تسمح بإثارة العوارض المرضية الي يختارها الطبيب المدرّبٍ ‪:‬‬
‫من حالة الإغماء والغيبوبة إلى التقيّوْ والاستفراغ » إلى خفقان‬
‫القلب غير الطبيعي » إلى عوارض الأضطراب في الضغط الدموي »‬
‫إل ها عاللك ‏ بيمة الطالب المتدرّب هي بالطبع معالجة «سيم»‬
‫‪:‬‬ ‫ومحاولة إنقاذه ‪.‬‬
‫لمببق«سيم» وحيدً!فيالعا بل لقد صار لهإخوة كثيرون ‪.‬‬ ‫‪332‬‬
‫‪ . 5‬كيف خافظ على صحتنا‬

‫الحمفاته‬

‫الكمامة » أوالقناع الواقي من الغازات ‪+‬‬


‫العمّال عندما لا‬ ‫جهاز تكرير ‪0‬‬
‫يعود هواء المشعّل الذي يعملون فيه‬
‫صَانًا للتتمش ‪٠‬‏ نظرًا لأحتوائه كم زائذة من الدحان أو الغبار‬
‫و العارات الضارة الفحة”‬
‫اذوه الذي وى سانا ران وغارات مود ‪٠‬‏ ار أطرة‬
‫مسيئة إلىالصحة » يمكن ان يعود صالخا للتتفقس ‪٠‬‏ بعدمروره‬
‫بالكمامة » بفضلمايحتويهجهازٌالتكريرفيهامنطبقاتٍ قطن »‬
‫ومسحوق ماص ‪٠‬‏ أو سوائل محيّدة ‪.‬‬
‫يُستعمل الكمامة العادية رجال الأطفاء كلهم ورد ‪0‬‬
‫ومن كان بحاجة إاليلهعاممّنال ‪ .‬ولأكنجّهمنزة التنشس الشبيهة‬
‫‪ 7122‬الخطل بالشرص ‪ 2‬ما هاردي ‪ 2‬الكيافة القادية”‬
‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ات‬
‫الكمامة التقليدية » فلا تقوى على إيقافه ‪.‬‬
‫ونّّق الطعام » وبالتالي‬ ‫ذف‬ ‫نه يتعرف‬
‫فتحنضيره غ كايعرف ف جعلمذاق الأطعمة دائمًاأطيب‬
‫رًا مترهً ‪٠‬ا‏ ومالكان سيعلامألوقًا'‪.‬‬
‫سح ع‬
‫وان‬‫طاك‬ ‫ومالن؛ل‬
‫ب فاارق|‬
‫‪.‬بيمن م‬
‫المذاق فنٌ جعلالغذاء متعة ‪ .‬قوام المذاق معرفة تقديرالطعوم‬
‫ار بك‬ ‫ا ل‬ ‫لاس‬
‫ف المذاق يعود الفضل في ولادة فنَّ الطبخ » وفي هذا المجال » “‬
‫غالبًام راأينفارنسا والصين يحتلان مركز الصدارة ‪ .‬الذرّاقةيحب‬
‫ااب الكميّة ؛ وهويرىفيهمتعة‬ ‫سل‬ ‫فيالطعام حساب الن‬
‫حوعية‬
‫لسان » فيما يرىفيهغيرُه حشوة بطن ‪.‬‬
‫تربيّة الذوق ‪.‬‬ ‫كل م‬
‫انل‬ ‫ويبقى أتنفذنَوّق الط‬
‫أعام‬
‫ششك‬

‫‪>34‬‬
‫جز‪41.‬‬ ‫ج‪11‬‬
‫‏‪ ٠‬الرياضيون الهواة‬ ‫‏‪ ٠‬المحركالانفجاري‬
‫الالعاب الاولبية‬ ‫‏‪ ٠‬محركديزل |‬
‫ه الحلقات الاولمبية‬
‫‏‪ ٠‬رضي‬
‫‏‪ ٠‬كأس ديس‬
‫‏‪ ٠‬الفروسية‬
‫‏‪ ٠‬الجودو‬
‫‏‪ ٠‬الكاراتيه‬
‫‏‪ ٠‬الحركة الانعكاميّة‬ ‫‏»‪ ٠‬اليوغا‬
‫‏‪ ٠‬الد‬ ‫‪00‬‬
‫‏‪ ٠‬قشرة الدم‬ ‫»لقيش‬
‫> الدتوع‬
‫‏‪ ٠‬سيارة السكة الحديديّة‬
‫‏‪ ٠‬المكروب‬ ‫‪ ٠‬القطار‪"١ ‎‬‬
‫‏‪ ٠‬الجرائيم‬
‫ه الحافلة الهرائية‪‎‬‬
‫‪0 ٠.‬‬
‫‪ ٠‬التلفريك‪‎‬‬
‫روي‪‎‬‬
‫ه الحافلة ذات الطبقتين‪‎‬‬
‫‪ ٠‬جسر الوادي‪‎‬‬
‫المعلق‪‎‬‬ ‫‪١ ٠‬‬
‫‪ ٠‬الحارس الخاص‪‎‬‬ ‫‪0‬‬
‫‏‪ ٠‬ابادةالجرائيم‬ ‫‪ ٠‬المظلة‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬االجلسرقنا‬
‫‪-‬ة‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬اتيم‬ ‫» المستغور‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الجسور المتحركة‬

‫جزم‬ ‫جزم‪‎‬‬ ‫جز‪91.‬‬ ‫جز‪.‬ه‪1‬‬


‫‏‪ ٠‬الأحمر‬ ‫‪0 3‬‬ ‫‪٠.‬فررخلا‪‎‬ينحل‬ ‫‪ ٠‬ةعاسلا ‪‎‬ةّيسمشلا‬
‫‏‪ ٠‬الازرق‬ ‫» نوطإبلا ‪‎‬حلما ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ةعاسلا ةيلمرلا‬
‫‪ ٠‬الباطون المسلحسلا‪ ‎‬‏‪ ٠‬الاصفر‬ ‫‪ ٠‬ساعة الحائط‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬الاخضر‬ ‫‪ ٠‬الموقدة‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬ساعة الكوكوٌ‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬الاييض‬ ‫‪ ٠‬الجرور‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الساعة الدقاقة‪‎‬‬
‫ه الاسود‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٠‬الساعة امتكلمة‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬الود‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪ ٠‬سيفون الماء المعدفية‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬الغوشو‬ ‫‪ ٠‬ثاني أوكسيد الكربون ‪ 2‬ه صدارة النجاة‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬ابن البلد‬ ‫ه فظلة المصعد‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬البهارات‬
‫‪ ٠‬اشارة‪ ‎‬الاستفاتة‬ ‫‪ ٠‬العوامات‪‎‬‬
‫‪ ٠‬جمعية الصليب الأحمر‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الشاري‪‎‬‬
‫‪ ٠‬مخطط الاغاثة السريعة‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الفيضان‪‎‬‬
‫‪ ٠‬الرمز‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬المد العالي‪‎‬‬
‫اه صور البيان‬ ‫‪ ٠‬الاعصار‪3 ‎‬‬ ‫‪ ٠‬البزاة‪‎‬‬ ‫‏‪ ٠‬العرق‬
‫ه الباحث عن الذهب‪‎‬‬ ‫‪ 0 .٠‬المثلجة‬ ‫الطباعة الحريرية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه السونة‬
‫‏‪ ٠‬الفيلتوف‬ ‫‏‪ ٠‬الحمام الشري‬
‫‏‪ ٠‬جامع الطوابع البر دي‬ ‫‪ ٠‬الرز‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الجليد‪‎‬‬ ‫الخزف المطلي‬ ‫‏‪٠‬‬
‫» هاوي المجموعات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬البورساي‪,‬‬ ‫«‬ ‫‏‪ ٠‬السكر‬
‫بيل الزواج الذهبي‬ ‫‪ ٠‬المذياع‬ ‫‪1‬‏‬ ‫السينمأني‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬العبل‬
‫‪ ُّ .‬ا‬
‫ّلاوتوماتيكي‬ ‫‏‪ ٠‬تحريك الكاميرا‬
‫ه العيدية‬
‫المحامي‬ ‫‏‪ ٠‬الجهاز اللاسلكي‬
‫‏‪ ٠‬المحلف‬ ‫‏‪ ٠‬الحساب‬
‫‏‪ ٠‬القاذ‬ ‫* الأكرامية‬
‫‏‪ ٠‬بصمات الاصابع‬ ‫‏»‪ ٠‬الوم‬
‫ْ‬ ‫‪ 3‬الحجستاه‬

‫راهنا‬ ‫ركابيها كابر‬


‫مها‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ا‬

‫إلالقارئ العّدق‬

‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اك‬ ‫‪0‬‬ ‫اع‬


‫‪1 61‬‬

‫‪1‬‬ ‫عمق عمتسطتا بمموتوومة ©‬ ‫‪0‬‬ ‫>‬


‫تنقيد الحروف ‪ +‬حسيب درغامواولا‬ ‫>‬
‫‪2‬‬ ‫ادلهم‬
‫‪-‬كلس‬
‫‪-‬‬ ‫م‪02‬‬ ‫>‪8‬‬
‫‪2‬‬
‫تا‪:.‬‬
‫ب‬ ‫‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫ةذ‬ ‫‪57‬‬ ‫اكد‬

You might also like