You are on page 1of 28

‫الموسوعة المختارة‪96‬‬

‫اليه لاد تخخ‪7‬تت‬ ‫ا‬

‫ه الرياضيون الهواة‬
‫ه الالعاب الاولبية‬
‫ه الحلقات الاولمبية‬
‫ي‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ر‬
‫‏‪ ٠‬كاس ديفس‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‬
‫ه الفروسية‬
‫‏‪ ٠‬الجودو‬
‫‏»‪ ٠‬الكاراتيه‬
‫ه اليوغا‬
‫كك‬
‫‏‪ ٠‬الفيش‬
‫‏‪ ٠.‬الحسام‬

‫‏‪ ٠‬وسام جوقة الشرّف‬


‫‏‪ ٠‬بند الكتف‬
‫ه وسام الانقاذ‬
‫‏‪٠٠‬لخالد‬
‫ا‬
‫‏‪ ٠‬الحارس الخاص‬
‫‏‪ ٠‬المظلة‬
‫« المستغور‬
‫جز‪.‬ه‪0‬‬ ‫جو ‪2‬‬ ‫جام‬ ‫جقم‬
‫‏‪ ٠‬الند‪:‬‬ ‫دَرَا‬
‫‪25‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬ة‬
‫‪0‬شكالقررااص‬
‫‪ ٠.‬ك‬
‫‪3‬‬ ‫‪0‬ن‪0‬الاغارة والقرصنة‬
‫ه سف‬ ‫‏ت‬
‫‪ ٌ0‬الصو‬‫‏‪ ٠‬جدار‬ ‫‏‪ ٠‬المجرة‬
‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 2‬الصواريخ الفضائبّة‬ ‫انس‬
‫‪.٠‬‏‪2‬‬ ‫‪ ٠‬الحوت‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‏ ال الغغطاس‬ ‫حامل لةذ الطائارلاطا‪.‬ئرات‬ ‫السبّارة‬ ‫ا‬
‫كواب‬
‫«‪٠‬الا‏لكهوريية‏ ل‬ ‫‪٠‬ه‏ اجلررصيفل ‪-‬شانلمر ‪.‬فاً‬ ‫»‪ ٠‬وارلهبةالرايال‪.‬وم‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪0‬‬
‫‪٠‬‏ الحميرة األبوتزباب‬ ‫‪ ٠‬قطيا الأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‏‬
‫ه خخطوط العرض‬ ‫‪0-5‬‬
‫‪0‬ط الطول‬‫‪ ٠‬خطو‬ ‫‏‪ ٠‬امنظار الفلك ‪1‬‏ي‬
‫‪٠‬‏ الاعتدال الخريفي‬ ‫د‬
‫والاعتدال الربيعي‬ ‫‪.‬‬
‫‪ ٠‬الاريفاة عن سح بجر‬ ‫‪0‬‏‬
‫‏‪ ٠‬ناهلجرليد‬
‫‏‪ ٠.‬امراف‬
‫‏‪ ٠‬البركان‬
‫» الزئزك ‪,‬‬
‫ه المرجاف أو يرسّمةالزئزل‬
‫‏‪ ٠‬البتبوع‬
‫جنالتي‬ ‫‏‪ ٠‬تعرجات الأنهار‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪٠‬‏ المحراث الآلي‬
‫ر‬
‫وازية‬
‫ه‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪٠‬‏ البثارلارت‬ ‫‪ ٠‬مسب‪3‬ار الاعماق ا ‪:‬لبحرية‬ ‫‏‬
‫‪2‬واريخ‬
‫‏‪ ٠‬الص‬

‫جيه‬ ‫ِجه‬ ‫جزلء‪20‬‬ ‫د ‪3‬‬


‫‪٠‬‏ مقياسالارتفاع‬ ‫‪٠‬‏ الكهرياء‬ ‫‪٠‬‏ الفنّعندالعرب‬ ‫حَيوان‬ ‫‪-‬‬
‫‪٠‬‏ اللازر‬ ‫» التوتارلعالي‬ ‫» القن القوطي ‪.‬‬ ‫عدن‬
‫م‬ ‫‪٠‬‏ قنديل دائي‬ ‫اه فن النهضة‬ ‫‪9 :‬‬
‫‪٠‬‏ البطارية الذرية‬ ‫» الفن الروماي‬ ‫‪0‬‬
‫« البطارية رز ى‬ ‫‪ ٠‬المتحجرات‬ ‫‪.‬‏ ‪0‬‬
‫» المصباح الكهرباني‬ ‫‪٠‬‏ الشعار‬ ‫‪ 0‬الحيوانات‬
‫‪٠‬‏ القاومة الكهربائية‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫‪٠‬‏‪ 7‬الفاصل‬ ‫‪2-2‬‬
‫»‪ ٠‬الملعب‪ 0‬الرومائي‬ ‫‪20‬‏‬
‫ا‬ ‫كيد‬
‫‪5‬‬

‫أشعة ما تحت الأحمر‬

‫ل‬
‫‪ ٠‬موقت الساعة‬ ‫‪3‬‏ ‪00‬‬

‫ا‬
‫‪0‬أوتار الصوتيّة‬
‫‪٠‬‏ ال‬ ‫‪0‬تعكاس الضوء‬
‫» ا‬ ‫‪ 9.‬القذافة‪.1‬‬ ‫‪0‬المساحة‬
‫ه سجل‬
‫‪ ٠‬الكبريت‬ ‫‪0 ٠.‬‬ ‫‪5:‬‬ ‫‪:‬‏ ‪00 5‬‬
‫‪0‬فسفور‬
‫‪٠‬‏ ال‬ ‫‪0‬لانكسار الضوني‬
‫» ا‬ ‫‪٠‬‏ الفسالفسيةيفساء >‬ ‫‪0‬ر الاصفر‬
‫‏‪ ٠‬العنب‬
‫‪ ٠‬نوبركلا‬ ‫‏‪٠.‬‬
‫‪ ٠‬ةّيمحفاميكلا‬ ‫‏‪5‬‬
‫‪٠‬‏ القطن‬ ‫© مسلا الغير‬
‫‪٠‬‏‪ 3‬الوا أوالخلبُوز‬ ‫» انوارالمبرح‬
‫‪٠‬‏ الاشعة الّفوبتفسجيّة‬ ‫‏‪ ٠‬العمثال المدفتي‬
‫‪0000000000‬‬

‫‪3‬‬
‫‪32.0‬‬
‫‪0‬‬
‫‪1‬‬
‫ا‬
‫‪ 41‬الطرلة شور‬

‫الرمتَاضْيون الهُوَاة‬
‫الذين يمارسون لونًامن ألوان الرياضة »‬
‫ينصرفون إليه لأنهم يحبّونه وبيوونه ‪:‬‬
‫نمم جماعة المواة ؛ إِلَّاأن الأمر قد‬
‫ببعض الذين عتازون مرّكلات‬ ‫‪0‬‬
‫دً للعيش »‬
‫ومرهن‬
‫منما‬
‫ورسو‬
‫خاصّة » إلىحدّاعتبار‪:‬الرياضة التي يعا‬
‫‪:‬‬ ‫فيغدون رياضيّين محترفين ‪.‬‬
‫الرياضيّون هم الذين يارسون من الرياضة لوثًا مقّملّا »‬
‫ره ان يعارسه غيرّهم ‪ .‬ويمكن اعتبازٌ اصحاب الفثة | «‬ ‫‪1‬‬
‫الثانية في أساس التجارة الرياضية التي تبدو في بناء قاعات الرياضة ‪/ 2‬‬
‫‪7‬‬ ‫العامّة وملاعبها » وف تنظيم ارق الرياضية المتضامنة » وفي نشر‬
‫‪7‬‬ ‫الصحف والمجلات الرياضية الخ‪...‬‬
‫ا"‬
‫ات شين‬
‫ب‬ ‫من مظاهر الرياضة التجاريّة المعروفة ؛ اما الألعاب الأوليّة فهي ‏‬
‫ا‬ ‫ونبة بمكان‬ ‫عّم‬
‫صلكن‬
‫ل‪.‬و‬
‫اواة‬
‫لقاءاتدُنظَّمفيالأصل لجمعالح‬
‫‪١‬‏‬ ‫كله لقص ل نهاشراةرف ارون © سسا رن علدا‬
‫ا‬ ‫‏‪ ١‬لابأس بهمن الأبطال الكبار » قدبررٌفي كل منالفتتين ‪.‬‬
‫‪ . 4‬البطولة تفوز‬

‫الالكات ادرليه‬

‫أ‬ ‫انام شاه كن كل‬


‫العالم » يدعو مرّة كل أربعسنوات ‪+‬‬
‫للثلاي والتنافس "في "الات القوة‬
‫‪ 30‬فتورّععلييم‬ ‫اذين يفوزون ركافارة‬ ‫الأفضلون ‪0‬‬ ‫والمهارة ‪.‬‬

‫‪0‬ص‪2‬تعت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المنداليات بين د‬

‫‪000‬‬ ‫‪25‬‬ ‫يده اللا ار لت لامر الأو‬ ‫د‬


‫الر © عل لساري امن‬ ‫و لاط ال‬ ‫ا‬
‫جبل «الأولب» ع فمّرفت بالألعاب الأوليّة ‪ .‬تمدّدت إقامةٌ هذه‬
‫الألعابكلأربعسنوات » سحابةطويلةمنالزمن» ثمتوقّفت ‪..‬‬
‫إلى أن تيشّر للفرنسيّ «بيار دي كوبرتان» أن يعيد تنظيمها »‬
‫‪272022507776222‬‬

‫عام ‪000‬‬

‫وهكذا رُبط الماضي بالحاضر ‪٠‬‏ ونظّمَت أُوَلُ دورة للألعاب‬


‫الأولبية الحديثة فآثيينا » وتميّأت فرصة اللقاء الرياضي المجيد‬
‫الأبطال المتفوقين ‪ +‬على اختلاف أُمَمهم وأجناسهم‬
‫ا‪4‬لب‪.‬طولة تفوز‬

‫الحلقات الأولبيية‬

‫ا‬ ‫سنك ارون ين‬


‫اله‬ ‫تتشابك على علّم‬
‫ل‬ ‫ل‬
‫أن بلا ادلعالمكلّهاتستطيعأن تُوفأدبطاهاللمشاركة نيهذهالألعاب ‪.‬‬
‫إن اللجنة الدوليّة للألعاب الأولبيّة » قد اختارت رمرًا لا هذه‬
‫الخلقات اللحمس ‪٠‬‏ التي تمثّل بألوائما قارّات الأرض اللخمس »‬
‫لكي ‪ 0‬طابع الشمول الذي ‪ 0‬به الألعاب الرياضية » ولكئ‬
‫تؤْكّدعلىأنهال تاستني جنا أو ملةأو طبقةمن طبقات المجتمع ‪.‬‬
‫فالحلقة الزرقاء تمثل أوروبا » والسوداء أفريقيا » والصفراء‬
‫آسيا » والحمراء أميركا » والحضراء أوقيانيا ‪ .‬والواقع أنَّ شسًا‬
‫واحدة تشرق عل هذه القارّات الخمس » وآتها هي الي ‪٠‬‏ بواسعلة‬
‫تتظيل تحترق‬ ‫لك النار‪ .‬في الشعلة الأولبية ال‬ ‫ل‬
‫طوال ل‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫الركخي‬

‫نا لعبة جماعية يتقسم فيها اللاعبون‬


‫ا‬ ‫ن‬
‫فريقّين » بحاول مكنلهما يأحنمل‬ ‫م‬
‫"لل‬ ‫طابةَ بيضاوية الشكل » إلى ما وراء‬
‫خط الهدف » عند الفريق الثاني ؛ تدعى هذه العملية «المحاولة» »‬
‫سار للك نات ما إذا طروت لسارت هات الك‬
‫اسمات ‪.‬‬ ‫عالحم‬ ‫فوقخط امدقت ‪ +‬فانهاتومنللفريقالقائم‪.‬ب‬
‫إذا «فالرّكي» لعْبة من ألعاب كرة القدم » ولكنّ الكرة‬
‫المستعملة فب بشاوية الشكل ‪ 8‬ذات ارتداد ات وفقرات اد عةا‬
‫«ركي)‬ ‫وهي مالل لان ع وتحمّل بالأيدي ‪ :‬والواقع ا‬
‫افنيكلترا » هو الذي أطلق اسمّهعلى هذهاللعبة العنيفة المتحدّرة‬
‫د ركنا‬ ‫يك اي ا‬ ‫من اناف انر ل‬
‫والطريف في الأمر ء أن أهالي القرية الواحدة جميهم كانوا‬
‫يشتركون في اللعبة » محاولين جهدهم الوصول إلى أرض القرية‬
‫الأخرى » ليدفنوا فيها رَهنًا (قد يكون كرة) ‪ +‬كانوا يتنازعونه‬
‫ويتخاطفونه ويحملونه بكثير من العنف واللجداع ‪.‬‬
‫‪ . 4‬البطولة تفوز‬

‫حاس ديمس‬

‫ل درك وض زرف‬ ‫ا‬


‫كرة المضرب الوطنية للفوز بالبطولة ‪.‬‬
‫والفائر في هذه المباراة ‪٠‬‏ ينال كأسًا‬
‫قدّمها للمرّة الأولى «ذويت ف‪.‬‬
‫ديندىو ‪١‬‏ ويعشظ ا مق كلمل ولق مدجنافتج اللتعيون‬
‫للفوز ببذه الكأس !‬
‫فكأس ديفس التي أبصرت النور عام ‪١٠61‬‏ ‪ +‬هي موضوع‬
‫رهان الباراة الدوليّة التي تثير التنافس الأشدّ ‪ .‬تقدّم كل دولة‬
‫هذه المباراة فريقًا مولقًا من اثنين أو ثلاثة يُعترون أفضل لاعبي‬
‫البلد‪ .‬يتقابل اللاعبون ني مباريات خمس ‪ :‬أريع فردية ينازل‬
‫ال ‪1 2‬ك ‪ .‬ريده ‪6‬درجة آزل ‪ 2‬اللفعاك‬
‫لاعبين آخرين ‪ .‬والفريق الرابح هو الذي يفوز بثلاث مباريات‬
‫عل الف ‪+‬‬
‫نّم المباريات وتتلاحق واحدة بعد واحدة ‪٠‬‏ لتنتبي بالمباراة‬
‫العائة © عل أن يقابل القائر فيا البطل العالى الذي كان يحل‬
‫د الكأس منذ السنة الفائتة ‪.‬‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫الفروسيّة‬

‫الفروسية فنَ ركوب الحيل ‪ .‬واليّال‬


‫الحديث هو كذلك رياضي يُحسن‬
‫ترويض مطيّيه ‪٠‬‏ ليفوز وأيّاها في مباريات سباق الحيل ‪.‬‬
‫ل اين ما روّضه الإنسان واكتسيّه ‪٠‬‏ ليجعل منه‬
‫خادمًامخلصًا ورفيقًاطيّمً ‪.‬ا لقدحدتطورٌالمكئةمندورالحواد ‪:‬‬
‫استخدامه للأفادة من قوّته البدنيّة»ففدت الحيوش”‬ ‫ا‬
‫والاعمال الزراعيّة ووسائل النقتلعتمدٌالقوّةالتيتواللّدمهحار كات‪.‬‬
‫سن سس سس ري‬ ‫ال‬
‫والاستعراض ‪٠‬‏ وجياد سباقات الحيل » وجياد مباريات ولو »‬
‫وجياد رحلات الصيد الكبرى ‪.‬‬
‫وهنالك أيضًا مدارس الفروسية الي تدرّب الفرسان واللحيل‬
‫معًا لكي ي ءِسطع نجمه‪0‬ا‪00‬في مباريات السباق والفروسيّة » وحتّى في‬
‫مباريات الألعاب الأولبية ‪.‬‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫الحلتودو‬

‫«الُودو) مبارزة رياضية دفاعية ع‬


‫عدم فيبا المهارة على القوّة ‪ .‬فالمقاتل‬
‫المبارز » أو «الجودوكا» » يحاول‬
‫أن يُفقد خصمه توازئه » وأن يلقيّه‬
‫أرضًا » للتغلبٍعليه » ولتعطيل قدرته على الأذى ‪.‬‬
‫الطب دي ‪٠‬‏ منذعام ‪» 4591‬‬ ‫ماسو‬
‫لأن مُمارستها ب‪-‬عدما عدّل قوانينا في القرن العشرين «جيكورو‬
‫كانو»‪ -‬قد عرفت انتشارًا واسمًا تعدّت معه حدود اليابان »‬
‫موطيها الأول ‪ .‬وهي تفرض على من بمارسها ذُربةَ حثيثة متواصلة »‬
‫‪11‬ل ‪1‬ن ريه التو من دي ذو انر ‪ .‬طم‬
‫ف الشرط بالارناء عل الأريا”‬
‫الحودو رياضة نبيلة ؛)ومن مظاهر ثبلها أن المتبارزين لا‬
‫مبملون قط تبادل التحيّة والأنحناء » قبل المبارزة وبعدها ‪ .‬وكلّما‬
‫اجتاز المتدربُ مرحلة من مراحل التقدّم » حُقّ له أن يشدّ خصره »‬
‫‪0‬‬ ‫فوق «الكيمونو» » ذاك القميص الكتّاني الأسمر © بزئار يتغير‬
‫ا ل‬ ‫ال‬ ‫ا‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫الكاراتبيه‬

‫«الكاراتيه) رياضة قوّة وسيطرة على‬

‫الذات ‪ .‬وهي تتطلب تدريًا جديا‬


‫متدرّجًا » وتكسب من يارمها قرّة‬
‫تسمح لهبتحطيم حجر من القرميد » بضربة واحدة من حرف يده ‪.‬‬

‫الذين يمارسون الكاراتية » كالذين يمارسون «الجيو‪ -‬جتسو»‬


‫»أشرس منهم ‪ .‬فهم ليسوا‬
‫أعنف من الذين يتعاطّون «الجودو» و‬
‫قادرين على رد المهاجم الخصم بلقطاتيم وحسب ‪٠‬‏ بإلنهم يعرفون‬
‫طرق الانقضاض عليه وإيذإئه بضرباتهم ‪ .‬يُطلب منهم في دورات‬
‫التدريب » أن يوجّهوا ضرباتهم بكل ما لديهم من قوّة » وأن‬
‫قاوا خصومّهم‬ ‫كتنعوا عن تسديدها في اللحظة الأخيرة » حيتلىل‬
‫من الدرين ار ‪:‬‬

‫للدي رلوم اما‬ ‫الكارانة ذا دكتك‬ ‫‪ 0‬كنات‬


‫‪20‬‬
‫إلى جانب الحلم والحكمة ‪.‬‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫عك‬
‫ال‬

‫«اليوغي» أو الذي ‪٠‬ع‏ارسون «اليوغا»‬


‫اوت مي عا ار‬
‫نم يتعلمون طوال سنوات طرق‬
‫السيطرة على الألم » وعلى الأنفعالات‬
‫العاطفية » وذلك بفضل إرادتهم من جهة ‪٠‬‏ وبفضل رياضة‬
‫بالا‬ ‫ا‬
‫ذى‬ ‫وى اق عل ل‬ ‫لاك ار و باد افا‬
‫مستويّين ‪ :‬الأوّل يتناول الجسد » والثاني جارك اند واعلو‪.‬‬
‫فحركات» البوعا' ‪ ..‬إذ تعرف‪ .‬ادرب عفلات‪ .‬عسيه وكا‬
‫واحدًا » ويإتذ تحجسعلّهسّها واحدًا واحدًا » تعلمّهطريقة المحافظة‬
‫ل‬
‫أمكن من الطاقة والنشاط ‪ .‬وهي » عاللىصعيد النفسي والحلقي »‬
‫مدرسة تعلّم ضبط النفس والسيطرة على الذات ‪ .‬فاليوغي يعرف‬
‫كيف يضبط حركاته وانفعالاته » ويتوصّل إلى تجاهل الألمالجسدي »‬
‫فإذا «هفوكرة) متحرّرة من قيود الحسد » وإذا فهيولسوف ‪.‬‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫‪6‬‬ ‫|ا‬

‫»‬ ‫ايضي‬
‫لامليعسديف"» كامالكامنف‬
‫سلاح قتال ؛ إِنّهِاليوم أداة رياضة »‬
‫ورمز تقدير يرافق بِزَاتٍ رسميّة متعدّدة » كبرّات رجال الأكاد‪.‬مية‬
‫الفرنسية ‪.‬‬
‫ينتاف السيفعن الحسام فيأنهطويلرفيعميهَالطأعنن‬
‫الماررة”‬ ‫ع هذا الفيل ‪١‬‏ يس فس‬ ‫الك الا ار‬
‫السيوف العسكرية تكادُ تكون كلها متمائلة ‪ .‬أما السيوف التي‬
‫يتقلّدها «الخالدون» من أعضاء الأكاديمية الفرنسة » عندما‬
‫يرتدون بزاتهم الحضراء » فليست متمائلة ‪ .‬ذلك أن التقليد يفرض‬
‫على أصدقاء «الحالد» الجديد وعلى ذويه ‪٠‬‏ أن يقدّموا له سيقًا‬
‫وغمدًا » تذكرٌ الرسوم والكتابات المحفورة فيه » بأبرز النشاطات‬
‫الي انصرف إليها عضو الأكادعية » وبأهمّ المؤلّفاتالي وضعها ‪.‬‬
‫‪.‬م‬

‫الل سنك اللتدريت‬


‫المعروف عامة بالشيش ؛ وهوسلاح‬
‫ذه للحت الى انه كيد دق‬
‫صغيرة تدعى الزر‪ .‬أمّا نضله رن‬
‫م ا ل العامة‬
‫رار‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬
‫وك ا ف ره‬ ‫ال‬ ‫ا‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫زرًامغطى بقطعةجلديُعرفبالذبابة » أن مّقبض السيف محم‬
‫بترس متينة واقية » وأَنَ درع الصدر سميكة ‪٠‬‏ وأنَ القناع الذي‬
‫يقي الوجه مصنوع من شبك معدي ناعم متين ‪...‬‬
‫أمّا اللعب فقوامه محاولات تهدف إلى لمس الحصم » الذي‬
‫يت‬ ‫لرف‬ ‫‪ 1‬عد‬ ‫ا‬ ‫ان ب ل‬
‫لمبارزات الحديثة سيوقًا مزوّدة بأزرار كهربائية تنير مصابيح‬
‫أو ال‬ ‫سيت دع الخصم اعد‬ ‫ل‬ ‫شواهد‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫لضرب‬ ‫الحسام سلاح يُستعمل‬


‫الحصم ؛ وهي طريقة في الهجوم‬
‫كان الفرسان والمشاة وقراصنة البحار يعتمدونما لدى الاقتحام‪( . .‬‬
‫الحسام أثقل من السيف كثيرًا » عرفه أهل الشرق بالسيف‬
‫العريض أو البقطان » واستعمل مدّة طويلة لقطع رؤوس المحكوم‬
‫علييم بالأعدام ‪ .‬نصل الحسام عريض ذو حدّواحد مه لتقطيع‬
‫الخصم إربًا إربًا‪ .‬واستعماله يتطلب من القوّة أكثر مما بتطلب‬
‫‪020‬‬
‫من الرشاقة والدقة » كا يتطلب عيئًا دَرِبةَ قادرة على استباق‬
‫حركات الخصم ومناوراته ‪.‬‬
‫نككت‬
‫على استعمال الحسام رياضة‪ .‬وهكذا‬ ‫م اندي‬
‫رن و لان ال ام امسر‬ ‫ا‬
‫تدرييًا جديا » محافظيّن بذلك وبدون عنف » على أنيل التقاليد‬
‫وأعرقها ‪.‬‬
‫ا‪4‬لب‪.‬طولة تفوز‬

‫هِيلة اللشربا‬

‫«الشربا» من القبائل‬
‫التي تقطن ني أصل جبل المّلايا ‪:‬‬
‫وهم معروفون بقوة البدن وصلابة‬
‫العود » وبأتهم يمون الأدلّة والحمّالين‬
‫للحملات الكثيرة الي تحاول ارتقاء أعلى قمم العالم ‪.‬‬
‫في جبال الحملايا قمم كثيرة يتجاوز ارتفاعها ‪١٠٠6‬‏ متر ع‬
‫وتجتذب الحمّلات التي يْصرِّ أصحابها على إحراز قصب السبق »‬
‫في الوصول إلى أعلاها ‪ .‬بعض هؤلاء المتسلّقين أمثال «هرزوغ»‬
‫و «لاكنال» والنيوزيلندي «هيلاري» ذاع خبرهم » وطبقت شبرتهم‬
‫الآفاق ‪.‬‬
‫ولكن أبطال الحبال هؤلاء أثنوا على بطولة الحمّالين من‬
‫الات اصرف فصان دن لك‬ ‫ل‬
‫كد ‪ 0‬الذرنا‬ ‫رجالا منهم رافقوهم ف الوصول إلى القمم‬
‫شريك هيلاري بي تخلبهعلى‬
‫«تسنغ ) الذي كان يرافق هيلاري »‬
‫جبل‪« .‬الاإفرست» الذي يبلغ ارتفاعه ‪ 7888‬مترًا ‪.‬‬
‫‪15‬‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫فتفاز بلا اصابع‬

‫الكفوف تحمي الأيدي من ليرد أ‬

‫ولكنها تضابق وتثقل حركتها ‪ .‬ولكن‬


‫القفاز الذي لا أصابع له يحمي اليد‬
‫ويترك للأصابع حرية الحركة ‪ .‬هذا النوع من الكفوف يلبسّه راكبو‬
‫الدراجات ‪.‬‬

‫وظيفة الكف الأساسية هي حماية اليد » ولكن شكل الكف‬


‫وامادّةالتيُصنعمنهايتوقفانعلىنوع الحماية التيتطلب منه‪:‬‬
‫للك‬ ‫فكف الحديد القديمة كانت جُْءًا من الدرع‬
‫تسمح بتناول الاشياء المحرقة ‪٠‬‏ وققان المحاد المحشوٌ باطّف وقع‬
‫اللكمّات الي يتبادهها المتلاكمون ؛ وللحفاظ على حرارة اليد بصورة‬
‫هشر جذَويبين ‪ :‬صغير للأبهام وكبيرللأصابع‬ ‫سل‬
‫الأربع الباقية» وفي العمليّات الجراحية يستعمل الأطبّاء كفوثًا‬
‫من المطّاط الرقيق الناعم ‪ .‬أمّا القفاز الذي لا أصابع له » فهو‬
‫كن الأصابع من الاحتفاظ بكامل حرَيتما ورشاقتها ‪.‬‬
‫‪ 41‬الطرك شرا‬

‫جهار اتدذرك‬
‫التارلي‬

‫‪-‬يسميه‬
‫البتيّ و‬ ‫جهاز التدريب‬
‫|‬
‫الرياضيّين من رفع مستواهم وتطوير‬
‫مهارتهم » بركوب الدرّاجة ملا أو‬
‫بعمارسة التجذيف في حدود البيت » وضمن جُدران الغرفة ‪.‬‬

‫عبر أجهزة التدريب هذه أجهزة تعضيل ؛ لأنا توفر للبطل‬


‫الرياضيّ إمكانية تنمية عضلاته ‪ .‬ألا يفرض في الرياضي المختص‬
‫أن كرون مل كلاتيءافد كاماد لاما الدستن ىاحقل‬
‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫الاختصاص © فبتم‬
‫الناس أحيانًا على ألا ألعاب ؛ مثال ذلك تلك الدرّاجات الهوائية‬
‫على بكرات » والي تستطيع ساعائما‬ ‫الثابتة الي ‪0000‬‬
‫أن تشير إِمّا إلى السرعة التي وما دوران العجلات » وما إلى‬
‫المسافة التي تقطعها هذه العجلات على البكرات ‪..‬‬
‫‪5‬‬
‫‪522‬‬
‫‪0300‬‬
‫‪082512‬‬
‫‪500503‬‬
‫‪195505‬‬
‫‪22‬ع‪030‬ه‪1‬‬
‫‪5‬ت‪09‬و‪1‬‬
‫وهكذا‪ .‬تقرأ احازات المبارين "عل الساعات الي اتحركها‬
‫‪5-2‬‬
‫الذوانات" ”‬
‫‪ . 4‬البطولة تفوز‬

‫م‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬

‫كك القدم الحديثة التي تمارّس اليوم‬


‫«وَلِدَتَْ عام ‪ 8581‬ء في إنكلترا »‬
‫©‬ ‫يوم تأسّس الاتّحاد الإنكليزي لكرة ‏‬
‫القَدمِ » ودعي أعضائة لوضع القوانين التي نظ اللعبة ‪ .‬ولقد تم‬
‫بِالْفغلإِفْرارٌهذهالقوانين التي ما تزَاطتبْقَ حتى اليوم > باستثناء‬
‫‪ 7000-2‬الطفيفة التي طرأت من حين لاخر‪.‬‬
‫ا لي ل ‪0‬‬ ‫ل‬ ‫آم‬
‫لاحن كر فت ار الله كي الاك اميا‬
‫ا لاع ‪:‬‬

‫عام ‪ 77181‬أو مُباراةٍ نهائية لكأس إنكلترا ؛‬ ‫ل‬


‫وفازٌ ببَا فريق «وندرز» الذي عاد وجدّد فوّْزه في العام التالي ‪.‬‬
‫وابتداءً من تلك الشّة » أَحَدَتْ الأندية تظهرٌ في إنكلترا‬
‫ار ار‬ ‫ا ا ا‬
‫وأصبحت لَب كْرَةَ القدم الرياضة الأكثر شعييّة في العالم ‪.‬‬
‫‪ . 4‬البطولة تفوز‬

‫وسّامجَؤقة السشرف‬

‫وسام جوقة الشرف آية تقدير ذات‬


‫المدنيين‬ ‫تمنح‬ ‫أحمر‪».‬‬ ‫شريط‬
‫لكر عل الثراء © لمكافاة‬
‫آخل‬ ‫لحان ل لت‬
‫‪١‬‏‬ ‫ولذا تراها موضوع احترام الكثيرين واهتمامهم ‪.‬‬

‫شقةرف »‬
‫ع‪1‬ام‪ » 08‬أنشأالقنصلالأوّل بونابرت نظااملجو‬
‫لكافاة الخدمات العامة الل الي يتوم م العسكريون والللايون ؛‬
‫‪١‬‏‬ ‫لاا‬ ‫فَعْدَث منذ ذلك التاريخ ع أرفم‪١‬ت‏ ال ا‬
‫»‪02‬‬ ‫لم ' درجاتما المراتب التالية ‪ :‬رتبة فارس ‪»٠‬‏ فضابط ‪٠‬‏ فامر‬
‫‪٠‬‏‬ ‫‪5‬ك آلاالي لك ادك الاو‬ ‫اا‬ ‫‪2‬‬
‫فبحمل إشارةً تُذَكّر بالصليب ذي الشريط الأحمر » وهي عبارة‬
‫عن شريط رفيع أحزمرهٌر‪-‬يّ يضعه في غروة سترته ‪.‬‬
‫‏‪١‬‬
‫‪8‬‬ ‫وسام جوقة الشرف اية تقدير نالتها ‪.‬بعض المدن‪..‬والمد ارس‬
‫الكبيرة » كانالتهاأحيانًافيالق كاملة » مما سمح لعناصرها‬
‫للك اا‬ ‫ار ا‬
‫م‪1‬‬
‫الطرلة تقرر‬ ‫‪6‬‬

‫‪1‬‬

‫عندما يحقّق أحدٌ الفيالق العسكرية‬


‫انتصارًا » أيُوظهر في الحرب بسالة‬
‫» يمح علمّه وسامً تقدير »‬ ‫‪0‬‬
‫نظرًالصعوبة توزيع الأوسمة على كل‬
‫اجنود المنضوين تحت هذا العلم ‪ .‬ولكن هؤلاء الجنود يزيّنون‬
‫كتفهمالُسرى بحبل مجدولن خاص » يُعرف ببند الكتف أو‬
‫الحبلية ‪.‬‬

‫إن الأوسمة الممنوحة للوحدات التي تميّزت بحسن البلاء‬


‫الست للمحاربين بل لأعلام وحداتهم ‪ .‬وهكذا‬
‫د عدرات من جلو مسرا جرة انر ل اأررام السكري ‪,‬‬
‫تقديرًا لبسالتهم مجوعة ‪.‬‬

‫فهؤلاء الجنود ‪ .‬والجنود الذين يخلفوتهم في الوحدة ‪٠‬‏ يزينون‬


‫كتفهم البسرى ‪٠‬‏ عندما يرتدون البزة الرسمية ‪ +‬بنطاق أحبولية‬
‫مجدولة بألوان الوسام الممنوح ‪ .‬وقد يحدث الجنود بعض الفيالق‬
‫والوحدات أن يحملوا على كتفهم » بمناسبة الاستعراضات الكبرى »‬
‫‪230530530531‬‬
‫م‪.‬م‬
‫ت‪05‬و‪53‬ع‪25‬ع‪0530530‬‬
‫الل برو مقا نظف ‪.‬‬
‫المنقذون هم الذين حملتهم حميتهم‬

‫آل إغاد الاشحاء ‪ 110‬تعرصت‬


‫حياتهم لخطر الموت ‪ .‬قد يقدَّرٌ هؤلاء‬
‫الابطال أن يُكاقأوا بوسام يُعرف بوسام الانقاذ ‪.‬‬
‫يُفرض في الناس كلهم أن يبادروا لأثقاذ الاشخاص الذين‬
‫تتعرّض حياتهم للخطر ‪ :‬فالقانون ومبدأ التعاون البشري بفرضان‬
‫‪.‬لواقع أنَّ كثيرًا من عمليّات الأنقاذ يقوم‬‫عليهم هذه المروءة وا‬
‫ات اشخاصً وجدوا انفسّهم أمام ‪ 0‬الغير‪٠‬‏ بحكم‬
‫رات وسكت أنعيت مها‬ ‫الضدفة ‪ +‬ولك هناك ‪2‬‬
‫للقيام بعمليّات الانقاذ » منها ‪ :‬رجال الأطفاء » ورجال الإسعاف »‬
‫وبحّارة زوارق الأنقاذ ‪.‬‬
‫يكافأ مئلُ هؤلاء المنقذين بوسام قد يكون وسامً الشرف الذي‬
‫يُكافء اعمال الشجاعة والتضحية » وقد يكون وسام الانقاذ المثلث‬
‫الألوان ‪.‬‬
‫‪ . 4‬البطولة تفوز‬

‫الحتالئين‬

‫«امخالد» هو اللقب «الذي يُظلق عامة‬


‫اقرف امن‬ ‫على ا‬
‫حظي هذا اللقب من الأدياء إحتفظ‬

‫به مدى الحياة » وتمتع بشبرة أدببة‬


‫إن لمتحمل إليهالثراء ‪.‬‬ ‫تحمل إليه في الغالب العز والبحبوحة »‬
‫مهمة اعضاء الآكادميةالفرنسة هي الدفاع عن اللغة وتوسيع‬
‫رقعة انتشارها ‪ :‬فهم من أجل ذلك يعملون على تطوير القاموس »‬
‫وعلى جعله مواكيًا لحاجات العصر ‪٠‬‏ كا بتولُون منح عددٍ من‬
‫ْ‬ ‫عام ‪ . 811‬وجعلها‬ ‫لل‬ ‫ل‬
‫الجوائر المختلفة ‪.‬‬
‫ا ل‬
‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫© ويعينوكن للدى الحياة ‪ .‬إذا توي‬ ‫‏‪ ٠‬عضوا يحتارون باكلثارية‬

‫‪ 2‬وضموه إلى الأكادعية‬ ‫أحدّهم ؛ إختار الاعضاء الباقون خافًا له‬


‫يي مهرجان كير فخم ‪٠‬‏ يلقي فيه العضو الجديد خطاب ثناء‬

‫مما إلى سلفه ‪.‬‬

‫يُعتبر الانضمامُ إلى رعيل الحالدين من الأدية هاف كينا‬


‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪11‬‬

‫ا‬ ‫لله‬ ‫خط‬


‫‪0‬‬
‫‪ . 4‬البطولة تفوز‬

‫الحار سالخاص‬

‫يحتاج بعض الشخصيّات المرموقة »‬


‫وف‬
‫‪1‬ك لراك الفا إل‬
‫اس أصدقائهم‬
‫حّىممن‬
‫إيلحىممّنيهم عمدناوة خصومهم ‪ :‬وحب‬
‫ا اس عله ع وان‬ ‫سبي‬
‫إن شبرة بعض الاشخاص تُعرّض حباتهم للخطر ‪٠‬‏ لدى‬
‫م‬
‫رار رد! وكم من نحممن نجوم الفن كاد يخنقه ويقضي‬
‫ل خب لسرن مرلاة لسسيت رز لم‬
‫الحماية حرّاس شخصيّون تسميّهم ‪,‬العامة «غورلات» ‪ .‬فهم » إن‬
‫كانوا اشدّاء أقوياء » ردّوا عنهم غائلة الجماهير والْعجّبين ؛ وإن‬
‫كانوا مس مين» استطاعوا مواجهة كل هجوم وإفشال كل محاولة‬
‫د فط ايان‬

‫خا‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬

‫المظلة نوع من شمسية من الحرير‬


‫‪ 0‬ل راسم‬ ‫ا‬
‫إلى القفز خارج طيّارة أمست في حالة خطر وضياع ‪.‬‬

‫بعت المظلة لتكون قبل كل شيء جهاز إنقاذ للطيّارين‬


‫ولركات الطائرات ‪ .‬فهي ‪٠‬‏ بشراعها الحريري الواسع الذي يبلغ‬
‫الهبوط الجر‬ ‫اماه السك ا‬ ‫ع‬ ‫ار لك‬

‫إل بالتأرجح ‪+‬‬ ‫كن‬


‫‪2‬‬ ‫هذاويستطيع‬
‫أو بفتح بعض النوافن ‪ 0‬في نسيج المظلّ ‪.‬ة‬
‫إنفتاح المظظلّة يحدث ب* ل آل ؛ اذاه بك أن كن‬
‫‪1‬دا‬ ‫خاضعًا لأرادة الل نفسه ء إذا ‪ 0‬له من المهارة والتدريب‬
‫ما يسمح له بالقيام بقفزة ذات انفتاح مُوّجّل ‪..‬‬
‫‪ . 5‬البطولة تفوز‬

‫‪00‬‬ ‫‪١‬‬

‫الأصقاع‬ ‫كافك‬ ‫لاة‬ ‫ل‬


‫المجهولة ‪:٠‬و‏يحاول المتسلقون بلوع‬
‫القمم داري ‪ 14 :‬امغر ون ‪٠‬‏ فحاوارك الككاف المعاور‬
‫ل انا لمر‬ ‫والكهوف » والحداول الي‬
‫يعتمد‬ ‫المستغور الحقيقي عا ورياضي ي أن ؛ هاولذي‬
‫معرفته وشجاعته » لأرتياد المتاهات الحوفية المخيفة الي ‪0‬‬
‫أصداء الشلالات ‪ .‬وهو الذي يرو على الغوص في المياه القاتمة‬
‫لني تنساب في الجداول ‪ +‬وتتجمم لحرت وف الأعراة‬
‫والموّات الحوفية السحيقة ‪.‬‬

‫درس العلماء المستغورون مغاورٌ ما قبل التاريخ ورسومها‬


‫مإكلانات‬ ‫ل امعان ل‬ ‫‪7‬‬
‫الك اليه ا ‪ 2‬ام لاست‬ ‫التقنية اللي‬
‫الكهرباء » أو تحزن الغاز‪.‬‬
‫‪>34‬‬
‫جؤ‪.‬ه‪1‬‬ ‫جز‪1.‬‬ ‫ج‪11‬‬ ‫‪:‬جز ‪1‬‬ ‫جز‪11.‬‬
‫اا‬ ‫‪35‬‬
‫هرمس‬ ‫‪3١‬‏‪٠‬‏ صول‬
‫اجان‬ ‫‪0‬يا ْضيون‬
‫‪ 0‬الهواة ‪1‬‬ ‫ه الر‬ ‫‪٠‬‏ المحرك ‪0‬‬ ‫الخزنة الحديديّة‬

‫اد‬ ‫ا‬ ‫ا‬


‫لقح‬ ‫‏‪ ٠‬الجرافة‬
‫‪٠‬‏ التصوير بالاشعة‬ ‫‪٠‬‏ الحلقات الاولمبية‪.‬‬ ‫ه التسليف‬ ‫م‬
‫‪.٠‬‏‪5 0-0‬‬ ‫»‪٠‬‏ الترس التفاضلي‬
‫شمعة أشعال السيارة‬ ‫‪51‬‬
‫الجرّا‪:‬ح‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪0‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪:‬‏ ‪-‬‬
‫‪000‬‬ ‫‪:٠‬‏ االجلودهجر‬ ‫‪٠٠‬‏ الادلينسامكيككاالالحهدوايئديّيةّة‬ ‫‪0‬‬‫‪٠.‬ا‬ ‫‪.‬‏‪:‬ل‬
‫‪5‬ادب‬
‫‪.٠5‬‏‪0‬‬ ‫‪٠‬‏ االلصناابقولرةةالحديديّة‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬
‫‪.٠‬‏ الحركة ا‬
‫‪0‬لانعكاسيّة‬
‫‪0‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪٠‬‏ اليد‬ ‫القاطرةب‪.‬ب'‬ ‫‪00‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪ :‬م سين‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬ي‏‪-‬ي‬
‫‪٠‬‏ الك‬ ‫ف‬ ‫ْ‬
‫ع‬
‫ملخطوط الحديا‬
‫‪2‬بو‪0‬ع‬
‫‪٠‬‏‪.٠‬ا‏لد‬ ‫ف‬ ‫‪0‬‬ ‫ه مَهْنَ ا‬ ‫‪0‬كك‬
‫قبيلة الشربا‬ ‫‪0‬‬
‫‪٠‬‏ الجرائيم‬ ‫‪٠‬‏ققايزلااصع‬ ‫‪ ٠‬سيارةالسكةالحديي‬
‫ل‬ ‫ظ‬
‫ه الحافلة الهوائية‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 5‬كرة القده‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ال‬
‫‪٠٠‬‏‏ االلحمقى ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬
‫قشعريرة‬ ‫اشرق‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬
‫‪٠‬‏ العيانلكهريات‬
‫اللقي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٠‬‏ الختجر‬
‫‪0:‬‬
‫ا‏ ا‬
‫ا‬
‫ه مضاد الحيويّات‬ ‫‪00- ٠.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬لملتوي‬
‫التل ا‬‫كس‬
‫أ‪ :‬التطهير‬
‫‪7‬‬ ‫‪.٠9‬ا‏‬
‫فلحاراس ‪5‬لخاصض‬ ‫‪3‬‬ ‫الفائدة‬
‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك ال‬
‫‪6‬قناة‬ ‫ا‬
‫الجسر‪-‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪ 3‬الاطي ‪.‬ر‬ ‫‪0‬قد‬
‫‪8‬ه الت‬
‫‏‪ ٠‬اليك‬

‫جزم‬ ‫جز‪91.‬‬
‫‪٠‬‏ الأحمر‬
‫‪ ٠‬الازرق‬ ‫‪:‬‏‬
‫‪ ٠‬الاصفر‬ ‫‪1‬‏‬
‫‪ ٠‬الاخضر‬ ‫‪3‬‏‬
‫ابيض‬
‫‪ ٠:‬الا‬ ‫‪5‬‏‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه الساعة الدقاقة‬
‫رد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬
‫كم‬
‫‪1‬‬ ‫ه‪ :‬سيفون الماءا لعي‬ ‫‪2ْ 3‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪٠‬‏ الغ‪5‬وشر‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪٠‬‏‬ ‫‪ ٠‬ثاني أوكسيد الكربون‬
‫‪ 6‬ابن اللاو‬ ‫‪5‬‏‬
‫‪1‬‬ ‫لات‬ ‫‪3 ُ ١‬‬
‫‪٠٠‬‏‏ اجش‬
‫‪-‬ماعريةة الااسلتغصالثةيب ا اللأحمر‬ ‫‪:‬د‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‏‪١‬الأحجار الكر‪:‬يمة‬
‫‪ +‬مخطط‪3‬الاغاثة السريعة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪1٠.‬‬ ‫‏‪ ٠‬التصفيات‬

‫ٍ ‪00‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪.‬‬ ‫» البراد‬
‫رجات المثلجة‬
‫‪.٠‬‬
‫يه‬
‫الخزف ‪١‬‏‬
‫‪ ٠‬هاويهاوي ال المجمجموعات‬ ‫ه السَنة ‪١‬‏‪55‬‬ ‫‪07‬‬ ‫‪:‬ع ص‬
‫ا‬ ‫‏‪ ٠‬المذياع‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬
‫الاوتوهاة‬ ‫» المقسم‬ ‫ٍ‬ ‫‪0‬‬
‫‪5 .‬‬ ‫‪ ٠‬الرواسب الكلسية‬ ‫‪2‬‏‬

‫‪ :‬ال ‪1‬اكرامية‬ ‫ه ا‬
‫‪0‬لدباغة‬ ‫ا‪6‬‬
‫‪٠‬‏ |الوشم‬ ‫‪ ٠‬الخممّّاارة‬
‫‏‪٠‬المغسل‬
‫‪5‬ل الا ‪1‬ئي‬
‫‪:‬‏‏‪ ٠‬المث‬
‫اام‬
‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫أطفبيتا جاي لا جرائهتا‬
‫مها‬ ‫يرفت‬
‫رنك‬ ‫س ال‬
‫ش در‬
‫س اك‬
‫دا‬‫ل‬‫م‬

‫إلالغارئ لدف‬

‫وي اللازمة لظهوره ؟‪. ..‬‬


‫كنيرة تراوذ من‬
‫فّوسوعة‬
‫«‪.‬ال‬

You might also like