You are on page 1of 28

‫الموسوعة المختارة ©‬

‫العيل فح دُمَهَ الإستانت‬

‫‏‪ ٠‬مقياس الارتفاع‬


‫‏‪ ٠‬اللازر‬
‫‏‪ ٠‬الومّاض‬
‫ه آلة التصوير‬
‫‏‪ ٠‬الخلية الكهربائيّة‬
‫ه مقياس المسافة‬
‫‏‪ ٠‬التلفزة‬
‫‏‪ ٠‬الترانزستور‬
‫ه غلم الصوتييات‬
‫‏‪ ٠‬مسجل الصوت‬
‫ه تجسيم الأصوات‬
‫ه اعادة البث‬

‫ه القط‪٠١‬‏‬

‫‪ :‬السلرلور األوعليور‬
‫‏‪ ٠‬الورق‬
‫جلق م‬ ‫جز‪1 .‬‬
‫‏‪ ٠‬الاقمار الاصطناعيّة‬ ‫‏‪ ٠‬الكون‬
‫اه‬ ‫‏‪ ٠‬جدارٌ الصوت‬ ‫‏‪ ٠‬المجرّة‬
‫» الابرلسكومبثأفواق‬ ‫‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬الحَمَّة‬
‫‏‪ ٠‬الحوت‬

‫‏‪ ٠‬المخاطق الزمنية‬


‫ه الاعتدال الخريفي‬
‫والاعتدال الربيعي‬ ‫‏‪ ٠.‬ب‬
‫‏‪ ٠‬الارتفاع عن سطح البحر‬
‫‏‪ ٠‬ناهلرجليد‬
‫‏‪ ٠‬الجرافة‬
‫‏‪ ٠‬البركان‬
‫‪ ٠‬الزلزك‪, ‎‬‬
‫المرجاف أمِورسّمة الزلززل‬

‫‏‪ ٠‬غواصة الاعماق‬


‫‏‪ ٠‬المحراث الآلي‬ ‫ه مسبار الاعماق البحرية‬

‫جوقء‪1‬‬ ‫جزم‬ ‫جز‪0 .‬‬


‫‏‪ ٠‬الفلين‬ ‫‪٠‬‏ الكهرباء‬ ‫‏‪ ٠‬عالم الحيوان‬
‫الأرضية‬ ‫همع‬
‫مش‬ ‫‏‪ ٠‬التوتر العاليي‬ ‫‏‪ ٠‬الدعيوض‬
‫‪٠‬‏ قنديل دائي‬ ‫اه فقن النهضة‬
‫‏‪ ٠‬الانسجة‬ ‫‪٠‬‏ البطارية الذرية‬ ‫‏‪ ٠‬الفن الروماتي‬
‫‏‪ ٠‬البطارية‬ ‫‏‪ ٠‬المتحجرات‬
‫‪٠‬‏ اللصباح الكهرباني‬ ‫‪٠‬‏ الشعار‬ ‫حديقة الحيوانات‬
‫‪٠‬‏ المقاومة الكهربائية‬ ‫‪٠‬‏ قوس النصر‬ ‫‏‪ ٠‬المتنزّهات الوطنية‬
‫‪٠‬‏ الفاصل‬ ‫الملعب الروماني‬ ‫‏‪ ٠‬الغوريله‬
‫ه المصهر‬ ‫‪٠‬‏ الحمّامات العموميّة‬ ‫‏‪ ٠‬الشمبتزي األوبعام‬
‫‪2‬‬ ‫‪.٠‬‏ المحوّل‬ ‫‪٠‬‏ السرم‬ ‫ه الصحراء‬
‫‪٠‬‏ أشعة ماتحت الأحمر‬ ‫‏‪ ٠‬موقت الساعة‬ ‫‏‪ ٠‬الواحة‬
‫المزامنة‬ ‫‪٠‬‏ المدرّج الروماني‬ ‫‏‪ ٠‬ضمّ الأراذ‬
‫ياارلنغم‬ ‫‪٠‬‏ الفوصّوت‬ ‫‪ 3‬الكربايد‬ ‫‏‪0 0 ٠.‬‬
‫ا‪٠‬لأ‏وتار الصوتبّة‬ ‫‪٠‬‏ انعكاس الضوء‬ ‫‏‪ ٠‬سجل المساحة‬
‫‪٠‬‏ الذرة‬ ‫‪٠‬‏ المسراة‬ ‫ه الحليمات بين هوابط وصواعد‬
‫‪٠‬‏ الكبريت‬ ‫‪,‬‬ ‫» السراب‬ ‫ه خاتم الشعار‬
‫‪»٠‬‏ القسفور‬ ‫‪٠‬‏ الانكسار الضوثي‬ ‫‏‪ ٠‬العتبر الاصفر‬
‫‪٠‬‏ الكلس‬ ‫‪ ٠‬الهالة‬ ‫‪0‬‏‬
‫الكربون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التغلور‬ ‫‏‪٠‬‬
‫الكيمافحميّة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اللون‬ ‫‏‪٠‬‬
‫القطن‬ ‫‪»٠‬‏‬ ‫مسلاط الثور‬ ‫‏‪٠‬‬
‫‏‪ ٠‬العدسات البصريّة‬ ‫االسللوخلوَزلأبوُوز‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫اثوارالمسرح‬ ‫‏»‪٠‬‬
‫‏‪ ٠‬المجهر‬ ‫الورق‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫الاشعة الفربنفسجيّة‬ ‫‏‪٠‬‬
‫‏‪ ٠‬زلاجة الحطّاب‬ ‫‏‪ ٠‬الزيت‬
‫‪ : 4‬العلم‪ .‬في خدمة الانسان‬

‫مقياسالإرتفاع‬
‫اليه شرا‬ ‫‪200‬‬
‫ات كه‬ ‫ا‬
‫لعن‬ ‫‪51‬‬
‫الدوّران ببذه السرعة » في هذه الكرة‬
‫يلاه الاعة‬ ‫ارحاجة القملة ‪١‬‏ رلا رلك ‪ 000‬أن ‪1‬‬
‫هاونلورشٌمس الذي يضغط عألجىنحته !‬
‫اديس امتضار‬
‫وللاتم حال انافاه الاسرولة‬
‫ركنا اا لقي اك ار را‬
‫الزن تأئر موف انها عل الاناء ارفاء إن لاه يمون‬
‫إثباتها بواسطة مقياس الأشعاع أو الراديومتر» ‪.‬‬
‫‪٠‬‏ ففارّلْهموناء » ويوضم فيها‬ ‫ج‬
‫امن‬
‫جرةٌ‬
‫زَدَ ك‬
‫ُوْع‬
‫فراشس افيف دور ‪١‬‏ ترود أطراف اريعائه بسطحات ابضاء من‬
‫يت‬
‫الفوتونات على السُطّبحات الود »‪.‬أحدثت عليها ضغطً » وحملت‬
‫الفراشَ كله على الدوران‪ .‬ومتى حُجب النور وسادت الظلمة »‬
‫توقف الفراش عن الدوران ‪.‬‬
‫العلم في خدمة الانسان‬ ‫‪4‬‬

‫اللاذد‬

‫«اللازر» جهاز حديث يُطلق مكاعا‬

‫لل نين‬
‫أجسامًاقاسيةصلبة» كمايستطيع ان يحملفيالفضاءتار كه برائيا‬
‫بلساتعين ني نقلِه بأسيلّك ‪.‬‬
‫اللازر يسمح بقياس المسافات الفاصلة بين القارات © وبين‬
‫‪ .‬مع عين” بفضله يستطيع الطبيب‬ ‫ريا ‪2‬‬
‫الا‬
‫الجرّاح أن يقوم بعمليّات غاب في الدقّة ‪٠‬‏ يكُأبِنيدَ بعض امحلايا‬
‫المريضة دون أن يمس جاراتها بأذى ‪ .‬وهو يستطيع أن يحمل إلى‬
‫البعيد البعيد معلومات صوتية وبصرية » دون الاستعانة بي شبكة‬
‫رس حر‬ ‫ل إن ام د‬
‫رف‬ ‫ل‬
‫الا‬
‫وليس اللازرٌ في النهاية إلا حزمة من النور متراصّة ضيقة مع‬
‫ع ادر الا‬
‫‪ . 4‬العام بي خدمة الإنسان‬

‫[لارمتتااكنن‬

‫‪3‬‬ ‫الومضة إلتماع من نور يُحَدَتُ‬


‫الحظة الي تُوْحَدٌ ‪.‬فيها الصورة ‪ .‬ما‬
‫ما يُطلِق هذا الالتماع القوي » فهو‬
‫مصباح كبرناق حاص لوقت‬
‫توهُّجُه » بحيث يتزامن بدقّة مع حركة الزناد فآيلة التصوير‪.‬‬
‫مَعلوم أن تجاح الصورة الشمسيّةيتوقف » إلىحدبعيد »‬
‫على قوّة النورالذي يضيءٌ يمُارادُ تصويره ‪ .‬والحال أن تقوية هذا‬
‫النور بواسطة المساليط المستعملة في التصوير السينمافي » ليس ممكنًا‬
‫دائمًا ‪ .‬لذا عمد المصوّرون الأوّلون إلى مسحوق الغنيزيوم »‬
‫شاوه عل صّحنٍ يُحمّل بطرف الذراع الممدودة ‪ .‬كانت تلك‬
‫لان لكي‬ ‫‪ 1‬ا‬ ‫ف‬
‫أن الرقاض الألكروي الحمد فاىلات انطو للد ‪7‬‬
‫فيُطلق ومّضاتٍ كهربائية ذات فلطية مرتفعة » توّمّن الأضاءة‬
‫اللازمة ‪ .‬أمّماصابيحٌ المغنيزوم الصغيرة فهي غاية مايتمنّاه المصوّرون‬
‫اشراة ‪.‬‬
‫الكايتيرا‬

‫آلة التصوير تلتقط الصورٌ واحدة‬


‫وعدة ذا «الكامير ا» يا تصوير‬
‫‪ 1‬راي‬ ‫ب‬
‫الثانية » بحيث لأعويد طرح هذه‬
‫ل‬ ‫إ‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫»‬ ‫ة‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫‪١‬‏‬ ‫ى الصوّر ‪10‬‬

‫أيطللي »‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫»‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫ئ‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬
‫ارت دل ناه عرف سرداض سج بالإيطالة كايا‬
‫ل ا‬ ‫ال‬
‫ار‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫ل ال‬
‫رن‬ ‫ل ل‬ ‫ات د الي‬
‫عل قار ضررة الاشخاص الذين كانوا يرون أمام النافذة في‬
‫اع‬
‫ل لي ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫وما رزال هذا‬ ‫طعا‬ ‫الاشخاص والاشياء ‪»٠‬‏ لتنطيع ع ا‬
‫‪ :‬كيار عرفا الكان ‪ 0‬في كاثيلربملندان » حتىهذه الأيّام ‪.‬‬
‫‪ . 4‬العلم ني خدمة الانسان‬

‫الخابكة‬
‫الكوجاية‬
‫الضوئيّة‬

‫إن جهاز صغير لايولّد التيّار الكهربان‬


‫إِلّا موتقىع عليه نور‪ .‬ويهُسوتعمل لصنع العين الكهربائية » أو‬
‫لأعادةٍ توليد الصوت في الأفلام السينمائية ‪.‬‬

‫الخلا الكهربائّة الضويّة تحيّل الطاقة الضوقّة إل طاقة‬


‫كهربائي ‪.‬ة وهيعلىنوعين ‪ :‬الأوليشبهمصبلحًا كه برائيًصاغيرًا »‬
‫‪١‬‏ أجلت افيه اخلولة كيريانمرارنا لقو‬ ‫ده رخ‬
‫ذاك النور؛ والثاني يُستعمل خاصة جسم يُعرّف بالسيلينيوم يمتاز‬
‫أانلهكينهقرلباءً في النورباحسن مماينقلها في الظلمة ‪.‬‬
‫أن اليار الذي رده اعّة الكهرباية الضويّة ‪»٠‬‏ يستطيع‬
‫ان يحرّك مفتاحًا كهربائيًً » وبالتالي يستطيع أن بحرّك أي جهاز‬
‫إلكتروميكانيكي » متصلٍ بذاك المفتاح ‪.‬‬
‫العلى في خدمة الانسان‬ ‫‪.4‬‬

‫مقياس المسّافئة‬

‫مقياس المسافة أو «التيليمتر» ‪٠‬‏ جهاذٌ‬


‫‪1‬‬
‫صر مك المصرَرٌ من قياس المسافة‬
‫ابي تفصله عن الشيء الذي يريد تصويره ‪.‬‬
‫يتألف مقياس العمسَادفَةسمِنيِينَ تعطيكل منهماصورة‬
‫ال‬ ‫مستقلة‬
‫متوازيتين‪ .‬تُحزَّلةُ العدسيّتان بواسطة حلقة تركيز » حتّى تلتقيا‬
‫ماما على صورة واحدة ‪٠‬‏ إذ ذاك يتم ضبط الجهاز » وتصبح‬
‫بالامكان قراءةُ المسافة الفاجبلة بين جهاز التصوير والفرّض الذي‬
‫‪033030‬‬ ‫يرادتصويره » على سلّممُدرّج‪.‬‬

‫مقياس المسافة جهاز يستعمله المهندسون » والجغرافيون ورماة‬


‫المدفعية واللاحون‪ .‬ولقد جَهرَت آلاتُ التصوير بمقياس صغير‬
‫للمسافة يسمح بضبط حساب المسافة ضبطًادقيقًا» ويسمح بالتالي‬
‫‪ 7‬بضبط وضوح الصورة ‪.‬‬
‫الانان‬ ‫الى ‪2‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪١‬‬
‫‪5‬‬
‫اتلفزة وسيلة لاسلكية يتم بها نقل‬
‫سس‬ ‫مر‬
‫قد تكون هذه الصور اسوداء بيضاءا » ‪.‬وقد تكون ملونة ‪,‬‬

‫تعتمدٌ التلفزة والسينما ظاهرة الاستمرار الضوف' على شبكيّة‬


‫) ظلي لكي العرر كاله عن مضه الفا‬ ‫او ا‬
‫الكبيرة » فتتلاحق بسرعة ‪٠١‬‏ صورة في الثانية ؛ اما في جهاز‬
‫للقيون © فطير عل القاشة اجارحية سطور من االقاط السردا‬
‫الداكنة والفاتحة تتعاقب بسرعة » ولكها بفضل ظاهرة الاستمرار‬
‫الشضوبيكعيلىّة العين‪ +‬تمتكدّكنومنين الصورة المبثوثة ‪ .‬اما‬
‫لاشعلبىكات الفرنسية »‬ ‫ارً‬
‫طريقة افلبتثعتمد ‪ 518‬و ‪ 077.‬سط‬
‫فا لا سمه الشكاك لامرك إلا اقوة اسطروًا ‪٠‬‏ والاكرية‬
‫‪2‬‬ ‫سطور‪.‬‬
‫‪6‬‬
‫‪6‬‬
‫‪ . 4‬العلى في خدمة الانسان‬

‫الترانزرستتور‬

‫‪5‬ك اس لاد الأول محمة‬


‫الحجم ‪ ,‬لها كانت تحتوي مصابيح‬
‫أو «لبات» كبيرةً سريعة العطّب ‪ .‬ولكن أستعيض عن هذه المصابيح‬
‫بعناصر صغيرة تسمى شرك تسمح بصنع أجهزة لاقطة »‬
‫يساوي حجمّها حجم علبة ورق اللعب ‪.‬‬
‫لقدمكّنت خصائص الترانزستور منتصغير عددٍ كبير من‬
‫الأجهزة الكهربائية والألكترونية‪ .‬فصار بوسع بطَارية صغيرة‬
‫‪5‬‬ ‫ضعيفة القرّة » تأشنغل مجموعة من الأجهزة كانت تتطلب استعمال‬
‫‪5‬‬
‫‪:‬‬ ‫اليّار الكهر با العاديّ والمحوّلات ‪ .‬كما صار بالامكان استعمال‬
‫الشبكات البسيطة المطبوعة » بدلَ الشبكات المعقّدةٍ التركيب ‪.‬‬
‫فبلُورالترانستور يلعبدور المصابيح الحرارية الأيونية ‪ 0‬ومكن‬

‫ش‬ ‫من اختيار الموجات الصوتية المستقبّلة ومن تضخيم حجمها ‪.‬‬
‫العلمفي خدمة الإنسان‬ ‫‪01‬‬

‫عكدام‬
‫الصوتيئّات‬

‫ْ‬ ‫الأصوات تنتقل ني الهواء وتصطدمم‬


‫‪00‬‬
‫ارنجاجاتٍ ‪ 2‬يي أرضيّات المنازل ‪..‬‬ ‫ترق الحواجر ع‬
‫ا‬
‫الم يارس الأصوات وخصائص) ‪١‬‏ فاوفسريل‬ ‫وعلمالصريات ع‬
‫التحكّم ا لتلطيقها وتجعلها أقل إزعاحًا ‪.‬‬
‫من المجالات التطبيقيّة الي تبتمّ بها الابحاث الصوتيّة يجالان‬
‫‪0‬‬
‫هامّان هما ‪ :‬التجهيرٌ الصو » ومكافحةٌ الأصوات والضجيج ‪.‬‬
‫لكان ارك ‪١‬‏ رن كله قت ا ‪ 02‬اسن‬
‫يستطيع المشاهدٌ أن ‪ 6‬بوضوج الموسيقى والكلام » أينما‪ .‬كان‬
‫‪.‬في المجالالثاني »‬
‫رةه و‬ ‫را‬ ‫سل‬ ‫ا ل‬

‫يعتمدٌ المختصّون الموادٌ العازلة للصوت ‪ +‬لتخفيف الأصوات‬


‫والضجيج ؛ فأيماكن العمل ونيمنازل السكن ‪.‬‬
‫العلء بي خدمة الانسان‬ ‫‪4‬‬

‫مستجدل الصوت‬

‫مج دن عبوكودبنه‬
‫الغتطة » على شريط من «البلاستيك» ‪٠‬‏ الموسيقى والأصوات التي‬
‫يتاقاها المكروفون ؟؛م يعيد ها عند الللك ‪. ١‬‏‬

‫ا‬ ‫‪7‬‬
‫غمط»ى‬
‫مفلا‬
‫الغنطيسيّ ‏‪ ٠‬متقولًا إلىشريطر شييهبشريط الأ‬
‫‪.‬دي اللرن الى ادر يحدت درك‬ ‫رك كدي لمعا‬
‫لدى مرور الشريط أمام رس مسجل مزوّد بكهرطيسيّ ينقل‬
‫ا لش الال‬ ‫ل‬ ‫اا‬
‫الشريط الذي يغدو بدوره مغنطيسًا متحرّكا » قادرًا على المرور‬
‫را الى اناه نماك لكات‬ ‫أمام‬
‫لني وردت من المكروفون » فيتلقَاها مكبر الصوت ويترجمُها إلى‬
‫أضرات‪.‬‬
‫الانسان‬ ‫العلوك خدمة‬ ‫‪83‬‬

‫إل ‪ ١‬ا‏لأسطوانة‬ ‫يَظهرٌ ان ‪0‬‬

‫ْ‬
‫الي‬ ‫الأصرات‬ ‫«الستيريوفونية) كن‬
‫‪8‬‬ ‫ارمنالقاعة ؛ ويميّللهأنه يستمع‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫لا‬
‫مباشرة إلىتخت حي يعزف في قاعةللموسيقى ‪.‬‬
‫تجسيمٌ الأصوات طريقةً في التسجيل تُعيد إلى السمع العمقّ ‪:‬‬
‫‪8‬‬
‫‪8‬‬ ‫الصوتي الطبيعي » وحجمٌ الأصوات النسيّ » لمنح الأذاعة مزيدًا‬
‫‪5‬‬ ‫من الدقة اا ت‪.‬عتمّد هذه الطريقة في بعض صالات العرض‬
‫‪١١‬‬ ‫السينمالي ‪ 2‬ار عنصرًا اساسيًا ؛في أسلوق «السينما كو‬

‫‪١‬‬
‫‪١‬‬ ‫ليس للأسطوانة الستييروفونيةإِلّافلمواحد » ولكنّ لها قراءتين‬
‫توافقان مجموعتين من مكروفونات التسجيل الموزّعة توزيعًا ملائمً‬

‫‪١‬‬
‫في القاعة ‪ .‬تتصل كل من هاتين القراءتين بمذياع خاصّ ‪ .‬وهكذا‬
‫يكون هنالك مذياعان يتعاونان على جعل الاصوات المسموعة‬
‫‪0‬‬
‫العلمفي خدمة الإنسان‬ ‫‪55‬‬

‫امتاذة ايت‬
‫اك ا‬

‫لاما وظامز العاريه على شاشة‬

‫لتلفزيون ‪١‬‏ بأنِميون » فيماهم‬


‫في الواقعبتُلون أمامّ جهاز ‪6‬‬
‫وتخدع‬ ‫اد ‪0‬‬
‫ك © أو الع من وراء الصوتة )‬ ‫بذيا ‪5‬‬ ‫التاهد ذا ل‬
‫ار‬ ‫ار ل‬
‫امثل هذه المشاهد » أن قري يتظاهر بالغناء‬ ‫والواقع ف‬
‫ااكر تامةمعالأسطواة ‪0‬‬ ‫سر‬
‫ا‬ ‫عمدت هذه لبقي أو الأمراي السيما ا ‪ 8‬تزال ‪0‬‬

‫عندما يكون المشمدٌ الغنائي مصورًا خارج الأستودبو وهإِلّا فكيفَ‬


‫يُفْسّرٌإخفاءً العازفين والمكروفون اللاقط ؟ وما يمكن أن تأتي عليه‬
‫واائه افد‬ ‫ا ‏‬
‫ف ل و عاك الفا كر أ الأم‬ ‫ا‬
‫ا‬ ‫تمكّنالُطربمنأن يقوم » وبلمّروافقة الكورس والتخت الموسيقي »‬
‫جولة من اناهسي تقسمينها في أستوديو اص بالنسجيل اتن‬
‫‪0‬‬
‫‪ ١‬الدقيق‪. ‎‬‬
‫‪ . 4‬العلر في خدمة الانسان‬

‫عإراالة‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫البيانو والغيتار والكمان آلات عزف‬


‫وتّرية ‪ .‬وطبيعي أن يتغيرٌ عيارٌ هذه‬
‫الأوتار التي يختلف وضعْها بين الشدّ‬
‫والأرحاء » فتفقد الآلات دوزاتها »‬
‫وتعطي أنغامًا ناشزة ‪ .‬فبالعودة إلى مقياس النقم أو «الديابازون» »‬
‫ل‬ ‫ل ا‬
‫تحدث الأصوات من الارتجاجات الي تثيرّها الأجسامٌ في‬
‫لحوا ‪.‬ء وتختلف طبيعةهذهالأجسام بحيثٌتشملالآلات الموسيقية »‬
‫والاوتار الصوتية » ولمتفجّرات ‪.‬وما إلى ذلك ‪ ...‬فقياس النعمّ‬
‫جهارٌ منالفولاذ بشكل ‪ » 31‬تكارٌإرتجاجات حُْصنَيهبنقرةخفيفة‪.‬‬
‫سر لك هذا الجهاز » كان الارتجاج أدَقَّ ‪ .‬على هذا‬
‫الأساس ‪٠‬‏ يستطيمٌ الصانع أن يضبطً صوت مقياس النغم بواسطق‬
‫ليرد ؛ ليحصل مثلا على صوت «اللا» » المساوي ل ‪٠44‬‏ اهترزارًا‬
‫فك هم‬ ‫لطا ري‬ ‫قا كنار‬ ‫لمكن‬
‫اسار‬
‫‪ .4‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫الأوتار الصَوتية‬

‫حك النظار الى اللكان كر ‪00‬‬


‫أوتارٍمختلفة الطول والنوعة والشدّ »‬
‫تحمل على الأهتراز‪ .‬وأنغام أصواتنا‬
‫كذلك تصدرٌ عن أوتار صوتية نثيرٌ فيها الاهتراز داخل الحنجرة ‪.‬‬
‫الأصورات عن اهتزاز بعض الأجسام ‪ 2‬رخاضة عن‬ ‫در‬

‫كرا الأقار السدودة آر الفروضة © أو عن أعرار شفراتة‬


‫ئِيرُها مرورٌ الهواء ‪ .‬ني الحنجرة البشرية وتران تستطيع العضّلات‬
‫افاسدا إرنفع رك اكه نان ال القروة فكق‬
‫ارس هي ار لتقي ‪٠‬‏ بز عدم اار زم ار‬
‫يعمل الفمْ وتعمل الشفّتان علىتكبيفها وتوضيحها ‪.‬‬
‫لبعض المغنيّن الكبار اد صوتية خاركة المرونة » تبعث‬
‫اك ‪ 32‬طنة الفرت الادي إرفاعا فدافا آسآت‬
‫«التينور» أو الأصوات الصادحة ‪»٠‬‏ أو تتعدّاها إنخفاضًا فتعرف‬
‫باضرات ‪/‬الباس» أو الاصوات اللمتحفضة ‪:‬‬
‫‪ . 4‬العلم قي خدمة الانان‬

‫الكورة‬

‫اك‬ ‫م ‪1‬‬ ‫ل‬


‫الموجودة على الأرض ‪٠‬‏ لا يتجاوز عددذها الث تقرييًا‪ .‬والحزء‬
‫الأصغر ني كل من هذه العناصر اهلوذرّة ‪.‬‬
‫الذرّة جزء متناهي الضغر ء إِنّهأصغرٌ منأن يُرى بالماجهر ‪:‬‬
‫راك التو م مون املف فق اللدرة ف رم‬
‫النظامًلمكي ‪ :‬إن قضاء درسطه دراه ‪0‬ب ‪١‬‏ بار وله دك‬
‫تن الالكرونات ‪ :‬كا دور الافمار حول الكوكتك ‏‬
‫ليس لذرّة الهيدروجين إِلّاإلكترون واحد ؛ وللهيليوم إلكترونان‬
‫إثنان ‪ +‬اما الأورانيوم فله ؟‪ 4‬إلكترونًا ‪ .‬وعدد هذه الإلكترونات‬
‫هالوذي يحدّدُ طبيعة العناصر المختلفة ‪ .‬أمّا الاجسام التي تحيط‬
‫بنا » فوليدة إندماج الذرّات بعفيها ببعض ‪.‬‬
‫سه آل‬ ‫> إل ب وس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ . 4‬ا اللعلرعلم ففيخدم ةة االلإانسان‬

‫الكحريت‬

‫الكبريت جسم أصفرٌ لامع » يدخل‬


‫‪8‬‬ ‫في صناعة عيدان الثقاب » وحامض‬
‫‪8‬‬
‫‪٠‬‏ وفي‬ ‫الكبريت » وبارود المدفم » والمطّاط المجوّد كك‬
‫‪8‬‬
‫صناعة عدد كبير من المنتجات الآخرى ‪.‬‬
‫‪58‬‬
‫في مناجم التكساس يجدون الكبريت الصاني الذي كونته‬
‫البراكين القديمة ‪ .‬وفي إيطاليا » يجدونه عند أصل «الفيزوف» »‬

‫‪8‬‬ ‫لع هر بن رداك لكي‬ ‫ور‬


‫‪١‬‬ ‫من غاز «اللاك» الطبيعي » فيجعل من فرنسا ثالث بلك منت‬
‫‪١‬‬ ‫للكبريت في العالم ‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪١‬‬ ‫يدخل الكبريت في تركيب عدد كبير من المنتجات‪ .‬وهو‬
‫يقتل الجرائيم التي تيرض العرائش وكروم العنب » فلذا ترش‬
‫به جذوعها ‪ .‬وإذا عُولِج به المطاط الطبيعيّ » أمكن إنتاج المطّاط‬
‫ههه‬ ‫‏‪ ٠‬الكبرت المجوّد ‪.‬‬
‫‪ . 4‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫الشنسكهور‬

‫‪.‬‬ ‫الفسقور جسمتال‬


‫فالحرارة الناتجة‪ .‬عن حك عِيدان‬
‫الثقاب يجانب العُلبة الَطليّة باللففسفور الممزوج بأجسام أخرى »‬
‫ده ااه كانه لفان اسان‬
‫أفل انان بالفسقون نهو الأبيض ‪ +‬الذا ريركت عل العمال‪.‬‬
‫الذين يستعملونه ان يحتاطوا لخطره بوسيلتّين ‪ :‬عليهم أُوْلّا أن‬
‫بك ا ا ا بقناع واقر ء لأن الفسفوريُتلِف العظام ؛‬
‫وعليهم ثانيًا أن يغطُوا الفُسفور بسائل كاماء أو الكاز » لأنّه إذا‬
‫لا أهراء اشعل بيوة!‬
‫اماالفسفور الاحمر » فهو أركزوأثبت ؛ ليذُاعتمّد فيصنع‬
‫عيدان الثقاب ‪ .‬ولكنه يبقى مع ذلك خطرًا » فيفضّل استعمال‬
‫عيدان الثقات الأمينة اخالية من الفسفور‪ !:‬ولا يستعمل الفسفور‪.‬‬
‫انعء الَحك » بعدتعطيل قدرته على الإيذاء ‪.‬‬ ‫ليضّ‬
‫طاف‬
‫إل‬
‫‪ . 4‬العلم بي‪.‬خداقة‪ :‬الانسان‬

‫الكلس‬

‫سين رك سين سجر‬


‫الجيري ‪٠‬‏ المعروف بحجر الكلس‬
‫اك‬
‫بالرمل والماء » أعطى ملاطًا صاكًا‬
‫للبنا ‪.‬ء وإذا حل ف ايلماء» أعطىلَبّنَالكلس الذيتطلىبهجذوعٌ‬
‫الاشجار المثمرة » لأبادة الطفيليّات العالقة عليها ‪.‬‬
‫(الأتُون) ‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عندما يمخرج حجر الكلس‬
‫يُسَبَى الكلسّ الي الذي ‪.‬يشكل استعماله خظرًا » لأن امتراجه‬
‫رون‬ ‫بك ‪12‬‬ ‫لظ ان ااه‬ ‫ات ‪2‬‬
‫المعلىالكلس الميلتبخَّرلتوّ »ه وأعطى‬ ‫رات‬
‫الك العا ‪ 0‬الذي د لحكل ارا لي‬ ‫يب‬
‫كل‬
‫ممارًا لتُربة » وهومطهّر وقاتلٌ‬ ‫لكِلحًا‬
‫ِيش‬
‫خطر؛ بملإُِنصّه‬
‫لات ‪ ١‬ر‏هكنا إن بل الك االطنا اح لتر‬
‫يطهّر الجدران © وبحمي الاشخار االثيرة من لأذى للد لك‬
‫الطفيليّة‬ ‫‪81‬‬
‫‪ . 4‬العلى في خدمة الانسان‬

‫الكرايوتتتبت‬

‫الكر بون »؛ كالأوكسجين والهيدروجين ‪+‬‬


‫يدخل في تركيب عددٍ لا يُحصى من‬
‫اموا التي‬
‫‪2‬‬
‫ل‬
‫‪2‬ب‬
‫فأجسادٌ ن واالنباتات » والهواء » والسكّر » هذه الاشياء كلها تنضمّن‬
‫ا‬
‫الكربون أحدٌ العناصر الكيميائيّة الأكثرٌ انتشارًا في الأجسام‬
‫قلاةء‬ ‫اتلتحييط بن ‪.‬ا وإِنّللكربون أشكالًامتنوّعة ‪ :‬فاهو‬
‫لفنيحا‬
‫ب‬ ‫ي‬ ‫ك‬
‫‪053730500‬‬
‫‪27‬‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ح‬‫ي‬ ‫ف‬‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ّ‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫الفحم ‪٠‬‏ وغرافيت أقلام الرصاص ‪٠‬‏ والزيوت الْزلقة ‪.‬‬
‫ونحن ند الكربون كذلك مندتهًا بأجسام أخرى » كهدرات‬
‫الكربون التي تعطي مكآل مغدّية كالسكّر والنش ‪٠‬ا»‏ والسُولوز »‬
‫والبترول » والكحول » والصخور الكلسية » والهواء المتضمّن‬
‫غازات الاحتراق كالغاز الفحميّ كيد الكربون ‪ ...‬واللائحة‬
‫للك ب‬
‫ليس الفحم وقودًا جامدًا وحَسْبُ ؛‬
‫بل إن يور أيضًا للإنسان عددًا من‬
‫اللوادّ الأوّيّة » ايلمتيكن' أن تصنع‬
‫ل رتراك له ادي‬ ‫ا‬
‫‪0‬‬ ‫الخ‪...‬‬
‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫ِِ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ولا‬
‫ت‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ر‬
‫تصنع منتجات الفحم الثانوية » إنطلاقا من منتجاتٍ اربع‬

‫‪:‬از الأنارة » البتزول‬


‫تُستَخرج م تكريرٍالفحم الحجري وهي غ‬
‫السريع انبك »ر الزفت الكثيف ‪٠‬‏ والكوك‪ .‬من هذه المنتجات‬
‫طإى اللبائفة الكناية أو افيزياي ‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأساسية ‪2‬‬
‫م الحقات ‏ الطية ‪ :‬وعراد الثان‪ .‬المساعية القرلة © دع‬
‫لاست‬ ‫ارات لدت‬ ‫ا اك‬
‫فى المفحراة”‬ ‫رالطة ف‬
‫فني سيّارتها التي تعتمد «الفحم» وقودًا » ترتدي السائقة ثيابًا‬
‫بالفحم !‬ ‫مصنوعة من «الفحم) ؛ مقطو‬ ‫‪5‬‬
‫العاف خدمة الانسان‬ ‫‪4‬‬

‫تررع ا القطن في البلاد الحارّة ‪.‬‬


‫الع ذي وَب‪َ2‬رِنباي طويل يدعى‬ ‫‪0‬ي بزورها ملفوفة رع‬
‫وتأق‬

‫القطن هو أُوْْ موادٌ النسيج النباتية‪.‬ويمكن استعمال أليافه‬


‫وهي‬ ‫أو «السلولوز» » بدون معالحة له‬ ‫المكوّنة من ‪0‬‬
‫بحكم طبيعتها «تحب الماء» » أي أَنْها تمتص الماءبشرعة » ولكن‬
‫‪/‬‬ ‫الماء لا يستطيع ‪00‬‬

‫يمكن أن يلم القن بوسائَ كيميايّة‪»٠‬فأ‏لضويف إلى‬


‫ليوز قليإزداد حجمًا ؛ ونُلقوِمّ القطنْ في الصُود الكاوي الذي‬
‫يزيد لعاله وحجمّه » لضُنع منه القطن الْصَرسَر‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫ا‬
‫تتأف النباتات والاشجار من عدد‬
‫‪ 700‬الس شط ‪ :‬العلل ماذة‬
‫تدعى السُولوز أو اموز بَنّخِذ الإسان هذا اموز » فيصم‬
‫منه اللخيوط والأنسجة والورق والقطن والحريرٌ الأصطناعي ‪.‬‬
‫»‬ ‫شب‬
‫حفي‬
‫لصة‬
‫لخا‬
‫اورة‬
‫ينَخِذُالحُوز شكل ألياف طويلة » بص‬
‫وعيدان الكنّان » والقَنْب » وأوراق الخُوتةوالحلفاء » وتأتي ‪0‬‬
‫القطن معلّفَةٌ بحشوة من انلاُوز ايلُذعيتلي وبره صحاف القطن »‬
‫أو قطن العَزلٍ والنسيج ‪.‬‬
‫تُصبّع من ايوز أنواع من الألياف الاصطناعية اك(الريون»‬
‫والفيران ا‪.‬ل‪.‬خ‪ » ).‬والموادٌ امتفجّرة ‪٠‬‏ والوادً ادن البلاستيكية‬
‫كالسّليلويد واللدائن الحديثم » والدّهانات والطلاءات اللامعة‬
‫اذ"‬ ‫ااه الى‬ ‫مثا‬
‫الانان‬ ‫العم في خدمة‬ ‫‪.‬‬

‫الورقيةت‬

‫لاد قكما‬
‫ثشيف مصنوع من الألياف‬
‫والأوبار ا المتداخجلةالمضخوطة ‪.‬‬
‫ا قٍ مِن الليّاد بيصع امملنأنلياف النباتية المطحونة المطبوخة »‬
‫ل رط لكان ‪7‬‬
‫الذين اخترعوا الورق ‪٠‬‏ لأنكهامنوا قد اخترعوا‬ ‫دي‬
‫من القماش غيرالمنسوج ‪ 2‬هواللبّاد ‪ .‬كانوا قبل ذلك يكتبون‬

‫بالفرشاة » على أنسجة من الحرير باهظة الثمن ‪ .‬وحوالي أواخر‬


‫القرن الأول » خطر «لتساو‪ -‬لون» أن يصنع اللّاد ‏ إِنْطلاقًا من‬
‫بقايا الأنسجة ومن ألياف القصب المجروشة في الماء‪ .‬حصل ببذه‬
‫ج‪95037503759500‬‬
‫‪1251‬‬ ‫الطريقة على معجونٍ تله وصفّاه بواسطة مصفاة مننسيج الحرير »‬
‫ثم ترك قشرة الألياف الرقيقة يف » فحصل على صحاف الورق ‪.‬‬
‫الأرل » فلم تَدُرْ إِلّا بعد ذلك‬ ‫كه لت ‪0‬‬
‫رن‬ ‫ا‬
‫‪ .4‬العلم في خدمة الانسان‬

‫الزت‬

‫الزيت سياُئلسوتمخرّج من النباتات‬


‫والحيوانات » أو من المنتجات المعدنية‬
‫ارك‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ري‬

‫استعمال متنوّعة جدًا ‪ :‬فهي تُستَعمّل في‬ ‫للزيوت ‪0‬‬


‫الكل » والموادٌ المرلّقة » والموادٌ الكيميائيّة الأول » والطلاءات‬
‫ل لل ررك انناف شطع ل فار ار من‬
‫البْذور؛ فالفستق السوداني » والزيتون » والحوز الهندي تعطي‬
‫زيوبًا صالحة للأكل ‪٠‬‏ وماد أوَليَةَ لصنع الصابون ‪ .‬أمّا الزيوت‬
‫لمعدنيّة » فهي منتّجات ثانوية تُستخرج من تكرير البترول الخام »‬
‫اك‬
‫إشلحامًا معدن باممنالنقاءدرجةسمحّت باستعماله ف صيناعة‬
‫‪ 4‬الادوية والعطور‪.‬‬
‫ج‪41‬‬ ‫جنن‪1‬‬ ‫اجزءك‪1‬‬
‫‪٠‬‏ الرياضيون الهواة‬ ‫‪٠‬‏ المحرك الانفجاري‬ ‫‏‪ ٠‬الخزنة الحديديّة‬
‫ه الالعاب الاولبية‬
‫ه الحلقات الاولمبية‬
‫اي‬
‫‪ ٠‬كأس ديس‬ ‫‪-‬‏‬
‫‪»٠‬‏ الفروسية‬ ‫‏‪ ٠‬الجرافة المائية‬
‫‏‪ ٠‬الجودو‬ ‫‏‪ ٠‬اللتاجم‬
‫ه الكاراتيه‬ ‫‏‪ ٠‬الماس'‬
‫‏‪ ٠‬اليوغا‬ ‫‏‪ ٠‬السير‬
‫ه السيف‬ ‫‏‪|١‬‬ ‫‏‪ ٠‬الفح‬
‫ع‬ ‫‪0 .‬‬
‫‪٠‬‏ الحسام‬ ‫‏‪ ٠‬غاز اناجم‬
‫‪٠‬‏ قبيلةالشربا‬ ‫‏‪ ٠‬مصهر الحديد‬
‫‪٠‬‏ قفاز بلاصابع‬ ‫قار‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬المطرقة الهوائية‬
‫‏‪ ٠‬جهاز التدريب المنزلي‬ ‫‏‪ ٠‬الدسار‬
‫‪٠‬‏ كرة القدع‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪ ٠‬مسطرة فكيّة‬
‫‏‪ ٠‬التروني‬ ‫‏‪ ٠‬اللحام‬
‫ه الحافلة ذات الطبقتين‬ ‫الزف‬
‫‪٠‬‏ جسر الوادي‬ ‫‏‪ ٠‬القيم المنقولة‬
‫‪.٠‬ا‏لجسرالمعلق‬ ‫‏‪ ٠‬رأس امال‬
‫‏‪ ٠‬التطهير‬ ‫‏‪ ٠‬الحارس الخاص‬ ‫‏‪ ٠‬الفائدة‬
‫‏‪ ٠‬ابادة الجرائيم‬ ‫‪٠‬‏ امظلة‬ ‫التقد‬
‫‏‪٠‬التعقيم‬ ‫» المستغور‬ ‫‏‪ ٠‬الغيك‬

‫ويام‬ ‫جز‪.‬ة‪1‬‬
‫ه الاسمنت‬ ‫‏‪ ٠‬تطهير المأكولات‬
‫‪٠‬‏ الباطون المسلح‬ ‫ن‬
‫‏‪ ٠‬الباطون المسلح سلقًا‬
‫‪٠‬‏ الموقدة‬ ‫‏‪ ٠‬ساعة الكوكوٌ‬
‫‪0‬‬ ‫ه الساعة الدقاقة‬
‫‪٠‬‏ بثر المرحاض‬ ‫ه الساعة المتكلمة‬ ‫»لرسم الجداري‬ ‫ا‬
‫‪٠‬‏ الغازالمنزلي‬ ‫‪٠‬‏ اسيفوذ‬ ‫‪٠‬‏ الخدع‬ ‫» الزجاجية‬
‫‏‪ ٠‬ثان أوكسيد الكربون ‪ . 2‬صدارة النجاة‬ ‫‏‪ ٠‬الخدر‬ ‫‏‪ ٠‬المينا‬
‫‪٠‬‏ مظلةالمصعد‬ ‫ه البهارات‬ ‫‪٠‬‏ الكرسي الهزاز‬ ‫‏‪ ٠‬النجادة والبمْط‬
‫الاستغائة‬ ‫‪٠‬‏ العوامات‬ ‫» التبغ‬ ‫مسحوق الزينة‬ ‫‏‪ ٠‬تطعيمالخثب‬
‫جمعية الصليب الأحمر‬ ‫‪٠‬‏ الشاري‪.‬‬ ‫‪٠‬‏ البخور‬ ‫‪٠‬‏ الأحجار الكريمة‬ ‫الست‬
‫مخطط الاغاثة السريعة‬ ‫ه الفيضان‬ ‫‪٠‬‏ التدفئة المركزيّة‬ ‫‪٠‬‏ التصفيات‬ ‫‏‪ ٠‬الدمغ الوشهي‬
‫الرمز‬ ‫‪٠‬‏ االلمعدالي‬ ‫ل‬ ‫‏‪ ٠‬سلسلةالتبريد‬ ‫‏‪ ٠‬المرسام‬
‫صور البيان‬ ‫‪٠‬‏ الاعصار‬ ‫‏‪ ٠‬التدفئة المائية‬ ‫‏‪ ٠‬البراد‬ ‫‏‪ ٠‬الطباعة‬
‫الفياسوف‬ ‫‪٠‬‏ الباحث عن الذهب‬ ‫منظم الحرارة‬ ‫‪٠‬‏ المتوجات المثلجة‬ ‫‪ ٠‬الطباعة الحريريّة‬ ‫‪73‬‏‬
‫ه جامع الطوايع البريديّة‬ ‫‪٠‬‏ الرزنامة‬ ‫ه عزل الحرارة‬ ‫‪٠‬‏ الخزف المطلي‬ ‫ه الحمام الشرقي‬
‫‏‪ ٠‬هاوي المجموعات‬ ‫‪٠‬‏ السنة الكبييس‬ ‫‪٠‬‏ الهواء المكيف‬ ‫يقالفخار‬ ‫‪5‬‬ ‫« البورسلين‬ ‫‏‪ ٠‬السكر‬
‫الزواج الذهبي‬ ‫‪٠‬‏ المذياع‬ ‫‪٠‬‏ المنظفات‬ ‫راملسقأنوينة العازلة‬ ‫‏‪ ٠‬تصوير الأبعاد السينمآني‬ ‫‏‪ ٠‬العسل‬
‫‪3‬‬ ‫» المقسم الاوتوماتيكي‬ ‫‪٠‬‏ التنظيف الناشف‬ ‫ه تحريك الكاميرا‬ ‫ه النوغا‬
‫‪٠‬‏ الجهاز اللاسلكي‬ ‫‪٠‬‏ الرواسب الكلسية‬ ‫‪٠‬‏ شراب الفاح‬ ‫‏‪ ٠‬الشاشة الشفافة‬ ‫‏‪ ٠‬الخميرة‬
‫‪٠‬‏ الحساب‬ ‫‪٠‬‏ الصدأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪ ٠‬بهلوان التهّر‬ ‫‏‪ ٠‬الصابون‬
‫‪٠‬‏ الاكرامية‬ ‫» الدباغة‬ ‫ل‬ ‫» الفعوة‬ ‫‏‪ ٠‬الرجل الاصطناعي‬
‫‪ ٠‬الوشم‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫» الممثل الإيمأني‬ ‫‏‪ ٠‬القناع المضاد للغاز‬
‫‪5‬‬ ‫‏‪ ٠‬الذراقة‬

You might also like