‫ه نداء الاستفاثة‬

‫ه جمعية الصليب الأحمر‬

‫ه منظّمة الاغاثة السريعة‬

‫‏‪ ٠‬الرمز‬
‫ضور انيان‬
‫‏‪ ٠‬الفيلسوف‬
‫ه جامع الطوابع البريديّة‬
‫‏‪ ٠‬هاوي اللمتموعات‬
 ‫جزم‬ ‫نا‬
‫‪٠‬‏ التزاكار‬ ‫‏‪ ٠‬الاقمار الاصطناعيّة‬
‫ةلمر‬

‫ه حاملة الطائرات‬
‫جرس الغوص ‪-‬‬ ‫‏‪ ٠‬المركب المُحَوّم‬
‫‪00‬‬ ‫» ورقة الرياح‬
‫‪٠‬‏ الحيرة أالوبَوَبَاب‬ ‫‪٠‬‏ قظبا الأرض‬ ‫‪ 2‬امناارللاسلحي‬
‫» الاوكالبتوس‬ ‫خطوط العرض‬ ‫ه‬ ‫‪ ٠‬الندسية‬ ‫‪2‬‏‬
‫‪0‬‬ ‫خطوط الطول‬ ‫ه‬ ‫ه البوصلة البحرية‬
‫المناطق الزمنيةة‬ ‫ه البوصلة‬
‫الاعتدال الخريقي‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ه الراية‪.‬‬
‫والاعتدال الربيعي‬ ‫‏‪ ٠‬امسراع‬
‫الارتفاع عنسطح البحر‬ ‫»‬ ‫» المرساة العائمة‪.‬‬
‫‪٠‬‏ ناهلرجليد‬ ‫ه الوهاد البحريّة‬
‫‪٠‬‏ الجرافة‬ ‫المرجانيّة‬ ‫ه الجزيرة‬
‫‪٠‬‏ البركان‬ ‫المرجان‬
‫‪٠‬‏ الزئزك‬ ‫» امد والجزر‬
‫المرجاف أومِرسّمة الزلزال‬ ‫» العوالق‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫تعرجات الأنهار‬ ‫اه الغواصة‬
‫» مصب التهر‬ ‫‏‪ ٠‬غواصة الاعماق‬
‫» البثر الارتوازية‬ ‫ل‬

‫جؤام‬ ‫جونا‬ ‫‪1‬ه‬

‫‪1‬‬ ‫» الفنعندالعرب‪.‬‬ ‫ه عالمالحَيوان‬
‫ء التوترالعالي‪.‬‬ ‫القن القوطي‬ ‫» الدعموض‬
‫‪3‬‬ ‫‪٠‬‏ قنديل داقي‬ ‫‏‪ ٠‬فن النهضة‬
‫‪٠‬‏ البطارية الذرية‬ ‫ه االلفرنوماني‬
‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٠‬البطارية‬ ‫‏‪ ٠‬التحجرات‬
‫» المصباح الكهرباني‬ ‫» الشعار‬
‫» المقاومة الككهربائيةة‬ ‫‏‪ ٠‬قوس النصر‬
‫» الملعب الروماتي‬ ‫‪3‬‬
‫ا« الحمّامات العموميّة‬ ‫ه الشمبتري أالوبعام‬
‫ه الحرارة‬ ‫» الهيرم‬ ‫‪2‬‬ ‫را‬
‫» درجة الحرارة‬ ‫»‪ :‬موقت الساعة‬ ‫» الواحة‬
‫‪9‬‬ ‫‪7-0‬‬ ‫‪٠‬‏ المدرّج الروماني‬ ‫» اهلمأراضي‬
‫‪٠‬‏ التقدة‬ ‫‪50023‬‬ ‫» الناعورة الهواتية‬
‫‪٠‬‏ الدذوبان‬ ‫ه القذاقة‬ ‫ه سجل المساخة‬
‫‪٠‬‏ قوة الطرد المركزية‬ ‫ه عمود النصر‬ ‫» الجليمات بين هوابط وصواعد‬
‫‪٠‬‏ السبئّة‬ ‫‪٠‬‏ السراب‬ ‫‪٠‬‏ التمنمة‬ ‫» خاتم الشغار‬
‫‪0‬‬ ‫« الانكسار الضوني‬ ‫» الفسيفساء‬ ‫» العتبر الاصفر‬
‫» الهالة‬ ‫الطباعة الحجر‪,‬‬ ‫»‪ .‬جسر المثاقلة‬
‫اه اتفلور‬ ‫ه صناعة الخزقف‬ ‫م المغير‬
‫‪٠‬‏ اللون‬ ‫ه التخت النافر‬
‫‪0‬‬ ‫ء القطن‬ ‫‪ ٠‬صلاط التور‬ ‫‪005‬‏‬
‫» السلولوز أو الحَليّوز‬ ‫‪»٠‬‏ انوار المسرح‬ ‫» الذلمن‬
‫‪025‬‬ ‫‪٠‬‏ الاشعة الفربنفجيّة‬ ‫» التمثال المدفني‬
‫ء الزيت‬
‫اماه الججدةاعقد‬
 ‫‪ 1‬الحياة الإجماعيّة‬

‫الاحكخور‬

‫لون الأحمر قيمة رمزيّة شائعة ‪:‬‬

‫فالشارة الحمراء تعني ‪ :‬الوقوف !‬
‫‪8‬‬ ‫والخطر !‪1‬وتفرض التزام جانب‬
‫‪١‬‬ ‫الحيطة والحذر» من قبل الذين يحدون أنفسهم أمام ضوء‬
‫‪:‬‬ ‫أحمرء اأوعلام حمراء» أحواجز حمراء‪.‬‬
‫د‪‎‬‬ ‫ذلك أن النرة الاك كلانه ‪ 02‬إن حك الرفوف‬
‫‪5‬‬ ‫الفوريّ التامٌّ؛ وهي تحمي خط السكّة الحديديّة» وتشير الى‬
‫الخطر الذي يشكله كابلٌ كهربا هوا » أو ورشةٌ عمل تعرقل‬
‫‪5‬‬ ‫حركة المرور؛ وهي على الشاطىء ‪ 1‬من السباحة وتمنعها ‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪8‬‬ ‫اناي‬ ‫ا‬ ‫ا ‪2‬‬ ‫ال ل‬
‫‪:‬‬ ‫‪ 0 00‬طلم طلدت‬ ‫أعلام عددٍكبيرمن‬
‫‪5‬‬ ‫سيّارات الإطفاء باللون الأحمر‪ .‬وما مصدر الطاقة الحراريّة‬
‫‪0‬‬
‫الحوفيّة إلا نار جوف الأرض ‪.‬‬
 ‫‏‪ . ١‬الحياة الاجتّاعيّة‬

‫الأفته‬

‫‪1‬ك د د لت السسحة‬
‫الرحبة » لون السماء والبحار‪ .‬إن رمز‬
‫الات‬ ‫ال‬ ‫‪2‬‬
‫والحيوان والانسان‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫لون تاريخي ‪« :‬فالفرسان ارو في‬
‫‪١‬‬ ‫الازرق هكوذلك‬
‫ميدان سباق الخيل» في بيزنطياء كانوا خخصوم الفرسان‬
‫اد '؛ وذو «الملابس الزرقاء» هم الثوّار الذين كانوا يحاريون‬
‫‪١‬‬
‫‪١5‬‬ ‫الملكيين «البيض) ؟ (وأضحات الملابس الزرقاء» هم ا حنود‬
‫الذين خاضوا غار الحرب العظمى ‪5١19١1‬‏ ‪819١! -‬‬
‫الأ لك قله بسر عق فالكاسة الكارة‬
‫لاع ا ل الأرى لط الى كد ل‬
‫أس سن الساحة إلى ضر الحيط الأطانى ‪٠‬‏ وعد اللون‬
‫الأحمر الذي يز جوقة الشرف» تبر زُرقةٌ وسام الاستحقاق‬
‫الفرنسيّ » علامة تقدير رفيعة المستوى ‪.‬‬

‫‪0772‬‬
‫‪22751‬‬
‫ج‬
 ‫الحياة الاجتّاعيّة‬ ‫‏‪١‬‬

‫الأصفر لون عبي‪ ١‬ك‏ثير الشيوع ‪+‬‬

‫كاشف يرى من بعيد‪ .‬ار‬
‫الغمسن ‪« .‬وايذكر بالذهب» ‏ ذلك‬
‫المعدن القْين اللامع التألق‪.‬‬
‫اللون الأصفر بمثل الذهب في كثير من شعارات النبالة ‪:‬‬
‫فشعارات ملوك فرنساة كانت مجمع ‪.‬بين ‪.‬زرقة السهاءء وأزهار‬
‫لزنى التذعي الأعتر” ذل اللون الأصفر كذلك رمال الشطان‬
‫تر‬ ‫ل‬ ‫ال ل‬ ‫الذهبية ‪0‬‬
‫علمًا من أعلام الدول الأفريقيّة ‪.‬‬
‫يبَر اللون الأصفر لونًا ملحوظًا يُلفت الانتباه» وهو من‬
‫أجل ذلك معتمّد فيكل ما له علاقة بالسلامة والأمان ‪ :‬تراه‬
‫في الملابس الخارجيّة التي يرتديها العاملون على الطرقات » وف‬
‫الخطوط الصفراء‪ .‬التي تفصل أقشام الطّرقاء ‪,‬وتحدد ‏ يخالات‬
‫السيرء وتمنع التجاوز في الأملركن الخطرة ؛ كا تراه في المصابيح‬
‫الكاشفة التى تستنير بها السيّارات والدرّاجات النارية ‪.‬‬
 ‫الحياة الاجّاعيّة‬ ‫‏‪١‬‬

‫اللون؟ الأحمر عر الوبا الرحجاء‬

‫كد داكن‬ ‫انك‬
‫يعيد‬ ‫سنة‬ ‫كل‬ ‫الربيع من‬
‫ولادة تلك الاوراق الخضراء التي‬
‫‪3‬‬
‫والخال”‬ ‫الحكاء‬ ‫رده‬
‫وهوفي الضوء ‪.‬الأخضر يُعان أنّ الطريق أمامك حرّة سالكة !‬
‫يرمز اللون الأخضر الى الرجاء والشباب‪ .‬من هنا أن «كميل‬
‫لون وحيدًا لعلم الجمهورية‬ ‫ديمولان») كان يريد ‪ 0‬ده‬
‫يل‬ ‫سه الأمنة ‪ 1‬رن لهأت ديلا افيفة نه كك‬
‫اعتمدته في أعلامها‪ .‬ذلك أنه يذكر بلون غاباتها الكبيرة‬
‫لكثيفة ‪ ...‬أن تكون أخضرالعُود» هوأن تكون فيا متمتمًا بقوة‬
‫لشباب وزهوه !‪..‬‬
‫‪1‬‬
‫ان لذ انر الا‪ 7‬اي لكات الصرلة‬
‫لمعتمّدة في الشوارع وعلى خطوط السكك الحديديّة ‪ :‬فليحدّر‬
‫الدلتونيون الذين يلتبس عليهم هذان اللونان !‬
‫‪650‬‬
‫‪2202‬‬
‫ور‪7‬‬
‫ر‬
‫‪7‬ن‬
‫سوج‬
‫م‬
‫ص‬
 ‫‏‪ .”١‬الحياة الإجتاعيّة‬

‫اللون الأبييض رمز الطهارة والنظافة‬

‫العطبء‬ ‫إنه سريع‬ ‫الاعف‬
‫يصعب الحصول عليه | يصعب‬
‫الغبار‬ ‫الإبقاء عليه ‪ :‬فقليل من‬
‫كاف اللففاء تعلق اخرافه !‬
‫‪ 12 0‬الطفل آن امناو دآ‬
‫العروس ‏ رمز الى البراءة والطهارة‪ .‬والثياب الرسميّة التي يرتديها‬
‫اللوك» والجُبّب التي يلبسها بعض كبار الموظفينء والقضاةٌ‬
‫وامحامون » تزينها فراء بيضاء من فراء القاقم القينة غايورها ‪.‬‬
‫تشير كلمة «أبيض» الى فراغ في جملة» والى صّمت في‬
‫قذيفة‪ .‬أُما‬ ‫برنامج إذاعئ‪« .‬والخرطوشة البيضاء» لا تحمل‬
‫قيام سوق‬ ‫اسبوع «البياض» ني المحلآت الكبرى » فيعلن عن‬
‫الى المناشف‬ ‫خاصّة لبيع البياضات من كل نوع‪ :‬مالنشراشف‬
‫مي اسفن‬ ‫إن ال الكل انا كان‬ ‫ل‬
‫‪0‬‬ ‫ال‬
‫‪1‬‬
‫ل‪1‬‬
‫س‪22‬‬
‫‪0212‬‬
‫]‬
‫‪05‬م‬
‫جو‪1‬س‪2‬رع‬
 ‫‪ .‬الحياة الاجتاعيّة‬

‫اللون الأسود لون يوحي بظلمة‬

‫بلاس‬ ‫امن‬ ‫اليل عاك‬
‫بالا ‪٠‬‏ السود ون ملايد الخداد‬
‫في بلاد الغرب وفي عدد كبير‬
‫‪ 2‬لد ارق ير ال‬
‫‪2‬‬
‫‪8‬‬ ‫لوعة الذين يبكون موتاهم ‪.‬‬
‫لقد أعشر اللون الأسود لون تقليديًا ‪.‬تان بهملائس السهرة‬
‫الرسعي‬ ‫الى اللباس‬ ‫«البدلة)‪:‬‬ ‫من‬ ‫الرجال‪:‬‬ ‫عند‬
‫‪١‬‏‬ ‫(«السموكينغ ) » الى المعطف ‪.‬‬
‫لكه رضي‬
‫الاك ال‬ ‫نك‬ ‫ارك ا‬
‫فالأتسي «السودا والأظافر «السوداي ‏ عت اعسيلها وتنطيفها‬
‫‪550593059305305‬‬
‫بأسرع وقت ‪ ...‬ولو بالصابون «الأسود) ! «‬
‫والسوق السوداء»‬
‫التجّار الجَشعين‬ ‫هي تلك السوق التي انصرف فيها بعض‬
‫المُحتكرين الى بيع السيلع الضروريّة النادرة » كالخبز والزيت‬
‫واللحم ء بأسعار مرتفعة فاحشة‪ ...‬وأن يطحن الانسان دقيقا‬
‫ل‬ ‫سان شو‬ ‫ا‬
‫ااحا‬
 ‫‏‪ . "١‬الحياة الاجتّاعيّة‬

‫لكتضق‬

‫شك الارض ال ل‬
‫وسلالات متنوعة ء تختلف باختلاف‬
‫شكل الحسم والوجه ء ولون العينين‬
‫والشعر والإهاب ‪ .‬والمولد هو الطفل‬
‫الذي يولّد من أبوين بنتمي‬
‫كل منبها الى عرقر او سُلالة‪.‬‬
‫والواقع أنّ معظم أهل الأرض قد باتاواليوم دن ذلك‬
‫‪5‬‬ ‫وحركة الحذة في الاتساع ع‬ ‫أنّ اختلاط الأعراق حقيقةة‬
‫‪5‬‬ ‫مع اتساع حركة التطوّر الحضاري والمواصلات‪ .‬فلقد امتزجت‬
‫‪5‬‬ ‫السلالات" البشرية البيضاء في أوريا أولاً» ‪ 2‬اني أميركااء © اما‬
‫‪8‬‬ ‫لبثت حركة الامتزاج هذه أن جمعت بين «البيض» و«السود) »‬
‫وبين الاورببين والآسيودين‪.‬‬
‫ولا شلك ف أنّ انساع رقعة الاتخلاط ما بين الأعراق‬

‫وسيقضي‬ ‫والألوان النغرية؛ سفرك الئاس سوم من ‪00‬‬

‫علىكثيرمن العصيّاتالتيتفرّقهم وثثيربعضّهمعلىبعض ‪.‬‬

‫لج‬
‫دوجب‬
‫صدستب‬
 ‫‏‪ ."١‬الحياة الاجوّاعيّة‬

‫الخو ‪4.‬‬

‫في‬ ‫الماشية‬ ‫رعاة‬ ‫هم‬ ‫‪١‬الغوشو»‏‬

‫_يركون‬ ‫الك رك اسرتيكهة‪:‬‬
‫ويرعون الأبقار والأغنام‬ ‫مم‬
‫في‬ ‫القطعان‬ ‫التي داك صم‬
‫العالم ‪.‬‬
‫في أميركا الحنوبيّة سهول شاسعة » ومراع خصبة تسرح فيها‬
‫قطعان الماشبة » مما بفرض عل الرعاة المسؤولين عنما أن بقطعوا‬
‫المسافات الطويلة كل يوم‪ .‬إِنّهُم «الغوشو»ء أولئنك الخيّالة‬
‫الى المتجا رر عقا‬ ‫الأشدّاء الذين يأسرون البهائم اا‬
‫اس باس ذاو مسي الراك رع الف أ ماري‬
‫إذا ‪« 000‬الغوشو)‬ ‫الكرات المنتتظمة في قدّة من جلدء‬ ‫‪0‬‬

‫ال كن الن ركه‬ ‫‪7‬‬

‫تمدّن هؤلاء الرعاة في بعض المقاطعات » فاستعملوا محل‬
‫الحواد الدراجة الناريّة او سيّارة الحيب‪.‬‬
 ‫‏‪ . "١‬الحياة الاجتاعيّة‬

‫ل كن‬ ‫نكن‬

‫أبناء البلد هم الاشخاص الذين‬

‫ولدوا في البلد وما زالوا يقطنون‬
‫فى كر‬ ‫ا ا ل‬
‫بلدٍ من بلدان العالم‪ .‬والفرنسيون‬
‫هم في ‪ 0‬لل‬ ‫‪0‬‬
‫تحقيري ‪2‬‬ ‫»معنى‬
‫«أبناء البلد» » في الغالب ب‬ ‫كنل ‪3‬‬

‫ونقطد ها الدلالة عل جموعة من القبائل البدائيّة الي نشأت‬

‫عل أرص مجهولة ‪ 2‬تسمى إلىاحدى القارات البعدة‪ .‬مثل هذا‬
‫ال‬ ‫المفهوم بات اليوم ف ا‬
‫انان شاك‬ ‫فا قا‬
‫‪ 0‬كلهم أبناءها» لأنّ عددًا كيرا منهم قد أتاها‬
‫من مناطق فرنسيّة أخرى» او من خارج البلاد‪ .‬وكذلك هو‬
‫الأمر بالنسبة الى أيّ بلد من بلدان العالم ‪.‬‬
‫ولعلّ هذا المعنى التحقيري » قد انتقل إلينا من عهود الفتح‬
‫والاستعار» ‪ 1‬كانت هذه التسمية تقصد القييز بين المتخلفين‬
‫المتمدنين‬ ‫نهل البلاد المفتؤحة المستعمرة » والمستعورين‬
‫ما‬
‫‪ 1:‬الم‬
 ‫‏‪ "١‬الحياة الاجرّاعيّة‬

‫نداء الايتحتاثة‬
‫إذا وقع أحد الأشخاص في خطرء‬
‫نداءات‬ ‫واطلق‬ ‫النجدة»‬ ‫طلب‬
‫‪2‬‬ ‫الم ا و‬
‫اسفن او الطائرات الخطرء يعَث‬
‫عر ات ا ل ار‬
‫الثلاثة التالية ‪ » 5.0.5. :‬التي تعني ‪« :‬أنقذونا !»‬
‫لقد فرض تنظم إنقاذ الأشخاص المتعرّصين للخطر إِتَخادَ‬
‫ما‬ ‫فى الرشات‬ ‫دام كيه تناك ف عرد ‪7‬‬
‫شت الحديات المع كات لفك اشر‬
‫والهلال الأحمرء والإسعاف» والإطفاءء ومؤسّسات الإنقاذ‬
‫البحري والحبلّ والطيران والراديو‪.. .‬‬
‫مّا نداء الاستغاثة الذي تم الإتفاق عليه » فيتألْف من ثلاثة‬
‫حروف هي ‪ . 5.0.5. :‬وهي حروف اولى لثلاث كلات‬
‫إنجليزية تعني ‪« :‬أنقذوا أرواحنا» ‪ 6 .‬هذه الحروف في أيجدية‬
‫«مُورس» على الشكل التالي ‪ :‬ثلاث نقاط» ثلاثة خطوط »‬
‫ثلاث نقاط (‪ »...‬سى ‪ 4)...‬وهي قبت عند الخاجة‬
‫بواسطة الراديو على موجةٍ طولّها ‪٠06‬‏ كيلوسيكل ‪.‬‬
 ‫‏‪ .١‬الحياة الإجمّاعيّة‬

‫حكهر‬
‫اصَللِاب‬
‫ال‬
‫ماد ار‬
‫املك الأحير تمر التعار ‏ الذي‬
‫اباك درن نم‬ ‫ات‬
‫لمساعدة ضحانا الحوادث والكوارث‬
‫والحروب‪ .‬إِنّه عنوان البذل‬
‫‪١‬‬
‫والتضحية ‪.‬‬
‫ايت الأخر حمس أنققت للاتقاذ والمساعدة‪ .‬العفوية‬
‫دونان) » بعدما‬ ‫م‬ ‫الللقائة ‏ امسها سن‬
‫اعتملتت سنة “‪ 715812‬اقب جينيف التي أن‬
‫تنس الحرب وتوفر على الحرحى والأسرى آلامًا لا يُفيد منها‬
‫أحد‪ .‬لقد إختار دونان لهذه الجمعيّة شعارًا هو العلم السويسري‬
‫‪5‬‬
‫(صليبٌُ أبيض في رقعة حمراء) وقد عَكِس لوناه‪ .‬مُنِح دونان‬
‫عام ‪١011‬‏ أوّل جائزة «نوبل» للسلام ‪.‬‬
‫جمعيّة الصليب الأحمر جمعيّة دوليّة عالميّة ؛ وعلى غرارها‬
‫أنشأت البلدان الإسلاميّة جميّة الحلال الأحمر‬
 ‫‪ .35١‬الحياة الاجاعيّة‬ ‫‪.‬‏‬

‫شظمة الإععاثة‬

‫الكوارث الكبرى تقع في الغالت‬

‫وتخلف العدد‬ ‫دون سابق إنذار»ء‬
‫الكبير من الضحايا‪ .‬هذه الكوارث‬
‫فا‬ ‫فرك ‪0‬‬ ‫الككرة المقاحنة)‬
‫كل باد منظَّم» وضع مخطّط‬
‫للإغاثة السريعة» يُنَقّذْ حال وقوع الكارئة‪ .‬ذلك أن ضحايا‬
‫الكوارث يحتاجون الى الإسعاف السريع الفوري ‪.‬‬
‫اليه الك ‪ :‬الترزفة امطلة القالة‬ ‫نشسساء لك‬
‫وفق‬ ‫اللخاجة » ‪1‬‬ ‫المدنية) » هم على استعداد للتدخل عند‬
‫اختصاصه » للقيام بما تتطليّه الأغائة من أعبال الإسعاف‬
‫والنبش » و«الاإيواء والنقل ‪ 5 .‬كانت الكارثة خطيرة واسعة‬
‫النطاق » طلب المسؤولون تدعل أجهزة «منظّمة الإغاثة السريعة)‬
‫بكاملها » على غرار ماحصل » يوم اجتاحت شاطىء «المانش»‬
‫«موجةٌ المدّ الأسود»» ويوم إندلعت حرائق الغابات في مقاطعة‬
‫«البروفانس») ‪.‬‬
 ‫‏‪ . ١‬الحياة الإجتاعيّة‬

‫|‪3‬كر‬
‫عندما صعب على الناس تمثيل‬
‫إختاروا للتعبير‬ ‫‪0‬‬ ‫بعض‬
‫ببطاه‬ ‫ريا‬ ‫‪1‬ك‬ ‫عتاا‬
‫فالحامة تشير الى السلام ؛‪ +‬وورقة‬
‫التَل ذات الوريقات الأربع تشير الى‬
‫الحظ ؛ وإكليل الغار يشير الى الغلبة وامحد !‬
‫ارين شك كيه‬ ‫اناك‬ ‫اتات ار‬
‫صورٌ البيان معاني الكلام ‪ .‬فالشوكة الثلاثية كانت‬ ‫‪0‬‬

‫‪1‬‬
‫‪8‬‬
‫ترمز الى «نبتون) إله البحر؛ وحين أرادوا أن يرمزوا الى العَدل‬
‫سات إن لدت الك عن انار من‬ ‫ع‬
‫اليدان المتصافحتان الأحيّةالإنسائي ‪.‬ة‬
‫وشاراتها ‪ :‬فللمسيحيّة الصليب »‬ ‫للأديان كذلك ‪0‬‬
‫‪8‬‬ ‫وللأسلام الحلال» وللهوديّة نجم داود‪ ...‬أُمّا قرص الشمس‬
‫ا‬
‫الأخارء فير إل الاك > اذه نفس الشارقة”‬

‫‪8‬‬
‫‪0‬‬
 ‫‏‪ . "١‬الحياة الاجاعيّة‬

‫صورالِحتيّان‬
‫فقويلك ‪« :‬تلمع الشمس كقرص من‬
‫ذهب)ء» تشبيه؛) وني قولك ‪:‬‬
‫«يُنضج الغلالَ قرص من ذهب)» »‬
‫ل‬
‫وانحاز والاستعارة إلا صوّرٌ من صوّر‬
‫البيان ‪.‬‬

‫في زخرفة الكلام وتوشيته » سعي الى توضيح المعاني وإبرازها‬

‫بشكل ‪ 0‬أخاذ ‪ .‬وللبيات صورٌ وألاعيب » أبسطها التشبيه ‪ .‬وإذا‬
‫انهلا ل اصررة يائئة‬ ‫أسقطنا امن ‪-‬التعيها جد عضري‬
‫ا‬ ‫‪1‬ك فد بكرن افر وأبلغ» هي الاستعارة ؛ مثال ذلك ‪:‬‬
‫الت ا‬ ‫ماك السك ان ال ل ا‬
‫لغة االأدث غنّة ‪.‬بصور البيان » ولكن اللغات واللهجات‬
‫اك‬ ‫لبا ماثرةفنا ضور لان عل االشة‬ ‫عله ‪ 1‬غ‪ 1‬مها ك‬
‫الناس ‪ +‬أيّا كان مستواهم الثقاني والأدلي ‪ :‬فالحذاء الضخم‬
‫يصبح سهولة «زورقًا او قاربًا» ؛ وحارس المرمى الذي لقي‬
‫ورف الكرف «يقضم الأرض» ؛ والطفل البكاء «يتعب»)‬
‫تعيب الا‬
 ‫الحياة الاجتاعيّة‬ ‫‏‪١‬‬

‫الفسكاستوف‬

‫الفلاسفة جاعة من الحكماء والعلاء‬

‫الذين يبحثون بفكرهم عن أفضل‬

‫طريقة للعيش بسعادة» ويحاولون أن‬
‫يوفروا طريق السعادة لغيرهم من‬
‫ب‬
‫‪0‬‬
‫فترات التاربخ كلها عرفت فلاسفة كبارًا إنصرفوا الى التامّل‬
‫والتفكير» فناقشوا أنفسّهم » وحاوروا تلاميدهم وناقشوهم ‏‬
‫‪6‬‬
‫ل‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫محاولين أن يستنبطوا من قواعد السلوك » وموا‬
‫طعم‬ ‫كا اعد الناس عل ‪0‬‬ ‫لفك ‪ .‬وماد الخد‬

‫ا‬ ‫افك‬ ‫اده‬

‫«فيلسوفا) » كل إنسان‬ ‫ونحن » في أيامنا ا حاضرة » ‪1‬‬
‫‪02770206‬‬ ‫ل يمالي اللظ‬ ‫ي‪5‬قنع بم لديه وب‬
‫‪0-7‬‬
‫وبالفرحات الصغيرة التي توفرها ‪.‬حياته اليوميّة»ويعرف ان يحابه‬
‫مايُحدق به من الصعاب والمصائب » بصبر لايلين» وبشجاعة‬
‫ف الحادل!‬
 ‫‏‪ ١‬الحياة الاجيّاعيّة‬

‫الصا ا كىن صراع‬

‫ييح‬
‫‪0‬‬ ‫‪057‬‬ ‫لكات له ري طرفت‬
‫ن بعضها قليلٌ نادر‪ ,‬في جمع‬
‫الطوابع متعة وفائدة تتناول أكثرٌ من‬
‫صعيد ‪.‬‬
‫بدأ جممٌ الطوابع البريديّة هواية وعبنًا»ولكن سرعانَ ما‬
‫تولت هذه المواية علمًا حقيقيًا له أصوله وقواعده ومراجكه ‪.‬‬
‫‪١48٠‬غ»‏ وفي فرنسا عام‬
‫‪0592056302505‬‬ ‫ظهرت طوابع البريد في إنحلترا عام‬
‫ثم انتشرت الطوابع في العالم كلّه» فظهرٌمنهاملابين‬ ‫‪.4‬‬
‫وملايين‪ .‬وكانت الطوابع الأولى تقطع بالمقص ‪.‬‬
‫ما ما تمثله هذه الطوابع البريدية» فشاهير الرجال»‬
‫والفنون» والعلوم » والمواقع الحخرافيّة» والابنية الأثريّة »‬
‫والألعاب الرياضيّة » وعلم النبات والطير والحيوان‪ ...‬وما الى‬
‫‪0‬‬
‫>‬
‫‪0153025053030‬‬
 ‫‏‪ .*١‬الحياة الاجتّاعيّة‬

‫هاوي المجمجوعات‬

‫دآ‬ ‫د‬ ‫ا‬

‫فراغهم » فالوا الى جمع المحموعات‬
‫‪.‬‬ ‫جمع‬ ‫من كل شيء‪:‬‬
‫للقود» وجمع بعضّهم‬
‫البريديّة »ووصلت احلال بالبعض الى‬
‫جمع حاملات المفاتيح وعلب الكبريت والثقاب ‪.‬‬
‫إنشاء المحمُوعات طريقة من طرق إمضاء الوقت‪ .‬هواة‬
‫المجموعات كثيرون » وماحموعات التي تستبويهم ختلفة موعن‬
‫يتطلب جمعُها وقنا وصبيرًا طويلين‪ .‬بعض المجموعات يتكون مع‬
‫الوقت من غيركلفة» مثال ذلك ‪ :‬مجموعات الطوابع البريديّة »‬
‫وسمات الفنادق » وسمات غلب الحين‪ ...‬وبعضها يتطلّب رصد‬
‫لكات لفان الكارة‬ ‫ان دلت ات‬
‫وجموعات احلى القديمة» واللحواهر الينة » و‪.‬يجموعات الأشياء‬
‫»‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫التي امتلكها مشاهير الرجال‪ .‬وبعضها غريب‬
‫‪77012077020070007501200120317723292352505‬‬
‫كمجموعات_ الكتب الممهوزة بتوقيعات مِوَلّفيياء ومجموعات‬
‫‪000‬‬ ‫فسان الكسان اراعيىء ومتريات لإشارات السفة‪:‬‬
 ‫‏‪ ١‬الحياة الإجاعيّة‬

‫يوبيّل الزواج‬
‫الذمحي‬

‫كدت ع‬ ‫د ا ‪1‬‬
‫دن لكات اليه تحراد ل‬
‫سنة بعد سنة‪ .‬ومتى مر على هذا‬

‫‪7‬‬ ‫اي‬ ‫ل‬ ‫ا‬

‫‪6‬‬ ‫بيوبيل الزواج الذهي ‪.‬‬
‫‪8‬‬
‫ذكريات الزواج السنويّة تيح فرصة إقامة اعيادٍ عائلية‬
‫‪7‬‬
‫قرحة » يتبادل فيها الزوجان'عادةً بعض الحدايا‪ .‬ولقد تعارف‬
‫‪:‬‬
‫لناسُ على تسمية بعض هذه الذكريات » التي تقع في تواريخ‬
‫هامّة خطيرة » باسماء بعض المعادن العينة » الِي يليق بالزوجين‬
‫لان و اشنا مواد اذا اذا كسك طررني للك‬
‫تسمح بذلك ‪ .‬فيوبيل الزواج الفضي يُحتفل به في ذكرى الزواج‬
‫‪00‬‬‫لخامسة والعشرين ؛ ويوبيل الزواج الذهيّ يُحتفل به في ذكرى‬
‫لزواج الخمسين ؛ أمّا اليُوبيل الماسيّ» فيُحتفل به بعد مرور ‪٠+‬‏‬
‫‪٠‬‏ إن سم اررعن للدي درام أن عت‬ ‫لعن‬
‫رس رواسها لامي ء وأحفادها لطر ‪1‬‬
‫د‪1‬هق‬
 ‫‏‪ .١‬الحياة‪ .‬الاجتاعيّة‬

‫بمناسبة حلول اليوم الأول من السنة‬

‫الخديدة» إعتاد الناس" أن يتدموا‬
‫لحدايا لأبنامهم وذويهم و»لأصدقائهم‬
‫وخدامهم » ولكل من تزبطهم مم‬
‫علاقة هودّة وتقدير‪ .‬تسمّى هذه‬
‫اسانا‪ :‬شراء كانت روا أو الكان ار عقا‪ .‬عدا راس آلسة‬
‫أو سات‬
‫عادة تبادل الهدايا بمناسبة حلول السنة الحديدة ترقى الى‬
‫العهد‪ .‬القديم » والى التقليد الروماني ‪ .‬كان الرومان اذا ارادوا‬
‫شاك ذا‬ ‫انس شاد‬ ‫اك ‪1 20‬‬
‫مقطوعًا من أشجار غاب (إسترينا»‪ .‬ثم استعاضوا عن هذا‬
‫الفُصن الرمزيّ ببعض القّار اللذيذة النادرة» او الميداليّات‬
‫المصوغة » اقوطع امقر عرفت عل ادانا ارات‬
‫اك دان تماد ل كر ان للك رةه‬
‫تشغل بال الاطفال مع نماية كل عامء وتراود أحلامهم »‬
‫‪0550‬‬
‫ك‪5‬‬
‫‪530159555‬‬
‫ج‬
‫‪0305500‬‬
 ‫‏‪ . ١‬الحياة الاجاعيّة‬

‫مه‬

‫(أنفيا دراسة‬ ‫اغادرك امنا‬

‫العدالة »‬ ‫القانون » وعرفوا مبادىء‬

‫قادرين على إسداء” النصح‬ ‫فصاروا‬

‫لمن مث أمام المحكة ) فادرين على‬

‫امتهم © متى وقف أمام‬ ‫الدفاع ع‬

‫القضاة ‪.‬‬
‫انحامي رجل قانون يقدّم النصح والمساعدة لكل مدّع يلجا‬
‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬

‫إليه » ويطلعه علىمالهمنحقوق» وعلىمايترتب عليه من‬

‫اللازمة للدفاع ع‬ ‫والوثائق‬ ‫الاوراق‬ ‫واجبات ؛ وهو مجمع‬
‫‪2.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬
‫موكله » ويحمل مسؤوليّة المرافعة عن المتهم ء أمام هيئة القضاة‬
‫كان نل لدان لل في هرو الك‬
‫إذا "مل ااخامي أمام "هيئة المحكة ‪ »٠‬إ‏رتدى جيه اتقليلية‬
‫سوداء ذات كمين واسعين» ترّينها ياقة بيضاء مكسّرة وتتدلى‬
‫‪0‬‬ ‫َه‬ ‫‪82‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-.‬‬

‫كتفها اليسرى شملة سوداء تنتبي بقطعة من الفرو‬ ‫من فوق‬
‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬

‫الأبيض ‪.‬‬
‫لأا‬
 ‫‏‪ . ١‬الحياة الاجتاعيّة‬

‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١١‬‬

‫امْحلّفون أشخاص يُدعَون للأستاع‬

‫وافضانا‬ ‫الاك‬ ‫ات‬ ‫ل‬
‫ومرافعاتها » ويُدعون في نهاية هذه‬
‫الطلسات الى تزويد هيئة القضاة‬
‫‪1‬‬ ‫برأهم » في إدانة المتهماتبورئته ‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫في بعض البلدانء إعتادت الحاكمٌ الحنائية» المكلّفة‬
‫بدراسة دعاوى الحرائم والحنايات » أن تستعين بهيئة من‬
‫امْلّفينء يُختار أعضاؤهاء بطريقة القرعة» من المواطنين‬
‫العاديّين المشهود لهم برفعة الأخلاق وحسن السيرة» من الرجال‬
‫انا ال كار الات تلك ‪ 0‬اغولاء الحلمن أن‬
‫ور فيجلسات الحاكمة » ثيمخأتنلوا بأنفسهم‬ ‫يىدما‬ ‫يُصغوا ال‬
‫للتداؤل والمناقشة » ثم أن يُدلوا برأمهم في ما يتعلّق بمسؤولية‬
‫‪0‬‬
‫لاسر‬ ‫ل‬ ‫ل ل ال‬
‫ع ان سورك للقي‬ ‫لي‬ ‫با ترتئي لك‬
‫وتساعد على التخفيف من عقوبته ‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪055‬ج‪5252‬‬
‫‪22‬ت‪250‬ب‪5‬‬
 ‫‏‪ .١‬الحياة الاجتاعيّة‬

‫ليمكت‬

‫كن‬ ‫قانون»‬ ‫رجال‬ ‫القضاة‬

‫وتطبيق أحكام‬ ‫بتأمين العَدلء‬
‫المحرمين‬ ‫في معاقبة‬ ‫القانون»ء‬
‫وفي تقرير التعويضات‬ ‫والمعتدين »‬

‫‪1‬‬ ‫‪02‬‬ ‫الل ل‬

‫‪0:‬‬ ‫تقأدلف من‬
‫هيئة المحكة التي يأممثالمّها الهم » واتلتي‬
‫هي المسؤولة عن تأمين العّدل في الدعاوى التي‬ ‫قاض اك‬
‫ترفع اليا‪ .‬درس هؤلاء القضاة علم الحقوق » ومحتوى الث ائع‬
‫والسّتّن‪ .‬ومتى تمّت لهم امكانيّة الإطلاع الدقيق المفصّل » على‬
‫ملابسات القضايا المطروحة عليهم ‏ باتوا قادرين على الإهتداء‬
‫الى الأحكام التي فرضها القانون على كل من الحالات الطارئة ‪.‬‬
‫تستعين بعض احاكم الحنائية ببيئةمنالحلفِين يُطلب منها‬
‫[‬
‫ْ‬
‫ل م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫الرأي في تطبيق أحكام القانون‪.‬‬

‫ره‬
 ‫‏‪ . ١‬الحياة‪ .‬الاجتاعيّة‬

‫بصكات الأصَابِع‬
‫تنتبيأطراف الأصابعبخطوطوتجاعيد‬
‫‪50‬‬ ‫غاية في الدّقة»‬ ‫صغيرة‬
‫ونا دز التق يفاك‬
‫لسعم ‪١‬‏ كله ارقم كاه‬
‫"عليه‬ ‫‪0‬ق مقنروا‬
‫الأشياء التي لمسها الأأصوصء تساعد كثيرًا على إكتشاف‬
‫لدي ! ‪١‬‏‬
‫لظ ‪ 11‬الك حاصف‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫ام ‪ .‬اطافة أصابع اليدين والقدمين»‬ ‫كد‬ ‫م‬
‫وسيلة أكيدة من وسائل تحديد الهوَيّة‪.‬فالرسم الذي تشكله‬
‫رك‬ ‫يختلف باختلاف الاشخاضص » ‪0‬‬
‫اكاة‪:‬‬
‫اعد يعبات الأفرا »د‬ ‫فلارس‬
‫مصلحة ديد الهونات‬ ‫‪0‬‬
‫بواسطة المبرءكاتعنىمحفظها وترتيهافي ملقاتنخاضّةء حتَى‬
‫الحاجة» عادت إلتها وقارنتها بصّوّر البّصمات التي‬ ‫إذا دعت‬
‫اد‬ ‫لا كفن‬
 ‫جزه‪1‬‬ ‫ج‪21‬‬ ‫جوس‪1‬‬ ‫م‪1‬‬ ‫ج‪11‬‬
‫‪٠‬‏ صولجات هرمس‬ ‫ه الرياضيون الهواة‬ ‫‪٠‬‏ المحرك الاتفجاري‬ ‫» الخزنة الحديديّة‬ ‫‏‪ ٠‬الامرالبعدي‬
‫المسماع‬ ‫ه الالعاب الاولبية‬ ‫‏‪ ٠‬الرافعة‬
‫‪٠‬‏ الضغط‬ ‫اه الحلقات الآولمبية‬ ‫‏»‪ ٠‬الجرافة‬
‫التصوير بالاشعة‬ ‫ا»لرغبي ‪* 0‬‬ ‫‪02‬‬
‫‪٠‬‏ الجرّاح‬ ‫ه كأس ديس‬ ‫» الب‬
‫‪٠‬‏ البتيج‬ ‫» الفروسية‬ ‫ه الجرافة المائية‬
‫‪٠‬‏ الاعضاب‪.‬‬ ‫» الجودو‬ ‫‏‪ ٠‬التاجم‬
‫الانعكااسيسّبةّة‬ ‫‪2‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كبت‬ ‫‪:‬‏‪ ٠‬ال‬
‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫» الفحم الحجري‬
‫قشرة الدم‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫» منشار الضخور‬
‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫غاز الناجم‬
‫المكروب‬ ‫»‬ ‫‏‪ ٠‬مضهر الحديد‬
‫‪٠‬‏ الجرائيم‬ ‫‪٠‬‏ القطارالسلكي‬ ‫» المطرقة الهوائية‬
‫‪1‬‬ ‫المنزلي‬ ‫‪2 0:‬‬ ‫الدسار‬
‫‪ -‬الحتى_‬ ‫‪٠‬‏ كرةالقدم‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬سطرةفكيّة‬
‫ه القشعريرة‬ ‫وسام الشرف‬
‫‪0‬‬ ‫ه بانلدكت‬
‫» اللقي اي‬ ‫» وسام الانقاذ‬
‫ه مضاد الحيويات‬ ‫» الخالد‬
‫‪٠‬‏ الطهير‬ ‫‏‪ ٠‬الحازس الخاص‬
‫» ابادة الجرائيم‬ ‫‪1‬‬ ‫» المظلة‬
‫‪٠‬‏ التعقيم‬ ‫المستغور‬
‫‪3‬‬

‫رام‬ ‫جوم‬ ‫ا‬ ‫جزءة‪1‬‬ ‫‪2-00‬‬

‫‪٠‬‏ الأحمر‬ ‫‪ :‬الأسمتت‬ ‫» الخروف المحشي‬ ‫» الساعة الشمسية‬ ‫‪00003‬‬
‫‪٠‬‏ الاززق‬ ‫» الباطون المسلح‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٠‬‏ الساعة الرمليّة‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪ ٠‬البسلين‬
‫» الاصفر‬ ‫» الباطون الملح سلقًا‬ ‫ماعة الحائط‬ ‫‪3‬‬
‫‪٠‬‏ الاخضر‬ ‫ه الموقدة‬ ‫ه ساعة الكوكو‬
‫» الابييض‬ ‫‪٠‬‏ الجزور‬ ‫» الساعة الذقاقة‬
‫ه الاسود‬ ‫» بثر المرحاض‬ ‫» الساعة الحكلمة‬
‫‪٠‬‏ الود‬ ‫‏‪ ٠‬الغاز المنزليا‬ ‫‏‪ ٠‬الخيع‬
‫ه الغوشو‬ ‫النجاة‬ ‫ه صدارة‬ ‫ل‬
‫‪٠‬‏ مظلة المضعد‬ ‫‏‪ ٠‬النجادة ولط‬
‫ِ‬ ‫‪٠‬‏ العوافات‬ ‫‏‪ ٠‬تطعيم الخنب‬
‫» جمعيةالصليب الأحمر‬ ‫‪٠‬‏ الشاري‬ ‫‪0‬‏ ‪ ٠‬التقش‬
‫ل‬ ‫ه الفيضان‬ ‫‏‪ ٠‬الدمغ الوشمي‬
‫‪1‬‬ ‫» المد العالي‬ ‫‪9 1 5‬‬
‫أ» صور البيان‬ ‫ء الاعصار‬ ‫ِ‬ ‫» الطباعة‬
‫هب ‪ » 2‬الفيلوف‬
‫لذعن‬ ‫ااحث‬‫ه الب‬ ‫ه منظمالحرارة‪.‬‬ ‫» الطباغةالحريريّة‬
‫‪٠‬‏ جامع الطوابع البريدية‬ ‫الرزنافة‬ ‫‪0000‬‬
‫ه هاوي المجموعات‪.‬‬ ‫ه السنة الكييس‬ ‫ا» الهواء المكيف‬
‫الزواج ‪٠‬‏‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٠‬‏ المذياع‬ ‫‪٠‬‏ المنظفات‬ ‫لرفة العازلة‬ ‫لم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00-‬‬
‫العيديّة‬ ‫‪.‬‬ ‫« اللقسم الاوتوماتكي‪2‬‬ ‫» التنظيف الناشق‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬تحريك الكاميرا‬
‫‪٠‬‏ المحامي‬ ‫‪٠‬‏ الجهاز اللاسلكي‬ ‫ارك م‬ ‫الشاشة الشفافة‬
‫‪٠‬‏ المحلف‬ ‫ه الحناب‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪ ٠‬بهلوان التهؤر‬ ‫‏‪ ٠‬الصابون‬
‫» القاضي‬ ‫‪٠‬‏ الاكرامية‬ ‫» المشعوذ‬ ‫» الرجُل الاصطناعي‬
‫بصمات الاصابع‬ ‫» الوشم‬ ‫» الممثل الايمأني‬ ‫المضاد للغاز‬
 ‫ل‬

‫ه‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫أ‬

‫‪7‬‬
‫ب‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫د‬
‫‪5‬‬

‫ئهتا‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ك‬
‫تهوبك منهًا‬ ‫ت‬
‫ت‬ ‫ك‬‫س‬‫ذ‬ ‫ي‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ز‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫أ‬

‫إلمالقارئالصّدق‬

‫عع عدا عمتصطت معطي رومع ©‬ ‫ترجمة واعداد !سهيل خسيب مماحة‬
‫ديظام واولاده ‪ -‬المكلس‬ ‫الحروة‬