You are on page 1of 26

‫‪00‬‬ ‫‪-‬‬

‫ر!ِ‬
‫متممنتة للعلللاأك لمسيسة‬ ‫ا مسلية‪5‬‬
‫‪--‬‬
‫لله‬
‫ملل ف < ‪0‬‬
‫‪55‬‬ ‫‪<7‬‬ ‫المي‬

‫لكهرباء‬
‫دائي ‪:١‬‏‬
‫‏‪ 1١‬لايلرلي‬
‫‪ :‬االببطاعرايرياةلذرية‬

‫د‬
‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫ار‬

‫‪ 0 :‬الكهر بائيا‬
‫‪ :‬الفاصل‬
‫‏‪0 ٠.‬‬
‫‪:‬الحو‬
‫الأأحمر‬ ‫‏‪ ٠.‬أشعةبتةمحات‬

‫انعكاس الضوء‬
‫‪:‬المرآة‬
‫السرابت لق‬
‫الانكسار‬
‫‏‪ ٠.‬الهالة‬
‫‏‪ ٠.‬التفلور‬

‫‪ :‬اه‬
‫‏‪ ١‬الاش الْضجية‬
‫‪33‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬
‫ناف حيدْمَةٍ الإنحان‬ ‫‪١‬‬
‫‪ .8‬العلم في خدمة الانسان‬

‫جُ‬
‫الكمتربجاء‬
‫‪0‬‬

‫‪0111‬‬

‫الكهرباء » سواء ولدَتها البطّاريات أو‬


‫أذاذا‬

‫المولّدات المتحركة ‪٠‬‏ تَنتقِلُ عبر أسلاك‬


‫معنيّة ‪ .‬وهي تُستعمّل لتدفة امنازل وإنارتها كا تُستعمّل لتشغيل‬
‫المحرّكات ‪.‬‬
‫كن الأنديرن‪ .‬يحكق ققؤالة القين الأصفر الذي ‪.‬ممكونة‬
‫باللغة اليونانيّة «إِلِكْترون» ‪»٠‬‏ فيونّدون الكهرباء الستائيّة الجايدة »‬
‫ويوقفون شعرٌ الرأس متى أُدنيّت منها هذه القُضبان ‪ .‬بعد الأقدمين‬
‫بوقتٍ طويل » عرف العلماء طريقة توليد الكهرباء واستخدامها ‪:‬‬
‫فصنعوا الركائم (البطّاريات) الكيميائيّة ذات الثّارالتصل » والمولّداتٍ‬
‫لمغنطسيّة ذات التيار التناوب ‪ .‬أمّا الشحنة الكهربائيّة فتجري في‬
‫السلك اناقل محمولةً من ذَرَّة إلى أخرى ‪٠‬‏ بفضل إلكثروناتٍ‬
‫غاب في الصِغر‪.‬‬
‫أمّا الكهرباء » كطاقةٍ وقرّ » فنتِجها اليومَ محطات مائية‬
‫اوحرارية ‪.‬‬
‫العلمفي خدمة الانسان‬ ‫قل‬

‫كان‬
‫لو‬‫اتوت‬
‫ال‬

‫تختلف قََة تار الكهربائي' » باختلاف‬


‫الجهار الذي يدها أو الجهاز‪ :‬الذي‬
‫يستعملها‪ .‬أمّا التبّارٌ الكهربال ذو‬
‫التوثرالعالي » فهوقو جدًا وحَطِر جدً‪.‬ا‬
‫يكن ان نشبّهقوةالكهر باءبضغط الماءفيمجرى ‪ .‬قبل وصوله‬
‫إل الشبلكين ‪ +‬تقل التال الكبرباقة من الحطات اليه ‪+‬‬
‫بواسطة أسلاك هوائيّة غليظة » تُدعى كبلات التوثر العالي ‪ .‬هكذا‬
‫يفَضّل نقل التيّار بقوّة لتعرية‪ 8‬أو لتتريام قلط‬

‫‪ :‬عند وصول التيّار إلى مراكزٍ الاستهلاك تعمل المحوّلات على‬


‫خفض قوّته ‪ .‬وهكذا تنخفض قرّة اليّار الكهرباي الذي يجري‬
‫توزيعه على المنازل » للأستبلاك البييّ » إلى ‪١٠7‬‏ فلطًا » وحتّى‬
‫إل ‪٠‬ى‪١١‬‏ فلطات ‪ .‬ولكنّهامعذلكتبقىخطرةًتحتهذاالضغط ‪.‬‬
‫‪ 6‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫تدولداقتف‬

‫يجتاح أنفاقَ مناجم الفحم الحجري‬


‫أحيانا غازٌ قابل للأنفجار يُدعى غارٌ‬
‫الفحم‪ .‬تفاديًا لهذا الحطر يستنير‬
‫عمال المناجم بقناديل «دافي» » التي‬
‫تضيءٌ الظلمة بعأمنٍمن خطر الانفجار‪ .‬ذلك أَنّلسانٌ النار المحبوسَ‬
‫ضمن شبكة لايستطيع أن يُشْعلَغارٌالفحم ‪.‬‬
‫ما هذا القنديل » فقد اخترعه عالم انكليزي في الكيمياء »‬
‫يُدعى «داني» (‪/8‬ال‪.)9781-١‬‏ وسرّه أنَّ لسان النار فيه محاط”‬

‫ع‪2503‬‬
‫‪55‬‬‫و‬‫‪25‬‬
‫ج‬ ‫‪0‬‬
‫بشبكة معدنيّة دقيقة » تحولٌ دون انّصال النار بغاز الفحم في‬
‫الخارج ؛ وني حال انّصاها به » ينحصر الانفجارٌ داخل الشبكة‬
‫م‬
‫‪2‬‬
‫وتنطفي اللهبة » فتتنبهُ أجهزة الأمان في المنجم » وتبادر إلى تهوية‬
‫الانفاق التي باتت خطرة ‪.‬‬
‫ُستعمّل اليوم في المناجم مصابيُ كهربائيّة أمينة ‪٠‬‏ تستيةُ‬
‫قات ثاكر ربله جلن انكر ف وله مه لايع‬
‫ت‪1‬عو‪7‬ع‪7500295‬‬ ‫لاتشكّل أي خطر» لأنهاخاليةمنالنار‪.‬‬
‫‪ . 8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫البطتارية‬

‫البطاريّة جهازٌ حول التفاعلَ الكيميائ‬


‫إلى تيار كهرباف ‪ .‬وعندما يتوققف‬
‫هذا التفاعل » تكون البطارية قد أستنفدت ‪.‬‬
‫إخترع البطارية الكهربائية عام إيطال يُدعى «قلطا»‪ .‬لضّنع‬
‫هذه البطارية أو «الركيمة» » كان قد سَتَفَ أو رَكُم اسطوانات‬
‫صغيرة من النحاس وأخرى من الرَنْك » مفصولة باسطُوانات‬
‫من الليّاد ؛ من هنا كلمة «رَكيمة» التي أطلقت على الجهاز‪.‬‬
‫البطَاريات التجارية ركائم جاقة جُعِلت فيها العناصر المتفاعلة‬
‫المولّده للكهرباء في شكل معجون ‪ .‬وهنالك بطاريّات أفعل وأكثرٌ‬
‫وهي مود بعناصر‬ ‫انتاجًا » تنتمي إلى تَمودّج «ليكلانشي)‬
‫‪1‬‬ ‫تحثُّل سائلة تسبل التفاعلات الكيميائّة ‪.‬‬
‫تح البطاريّات ثرا كهربائيًا مصلا ذا قو فلطّة خفيفة ‪.‬‬
‫العلمفي خدمة الانسان‬ ‫‪59‬‬

‫البطاريّة الذريّة‬

‫تستعمل البَطَارِيَاتُ الذرّيّة الطاقة التي‬


‫يدها معد الأورائيوم 'لذى تحطمه‬
‫‪2‬‬ ‫وتفكّك ذرّاته » فَيْسَيُ من الحرارة الي تُستعمّل في المحطّات‬
‫‪7‬‬
‫الذرّية لتوليد الكهرباء ‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪:‬‬ ‫البطارية الذرية عبارة عن مغلاةٍ ضخمة مس البخار بفضل‬
‫تفكّك الأورانيوم امراب ‪ .‬هذا البخاريستطيمٌ ان بحرّكتُربينات‬
‫‪7‬‬
‫كهرَبائية تنج التبارَ اللازم لتشغيل محرّك الغرّاصة الذريّة مثا »‬
‫ص‬
‫‪-‬‬
‫وإنارتها وتدفتتها ‪.‬‬
‫الوقود الذرّي لا يتلاثى عندما يُعطي الطاقة » ولكنه يتحوّل‬
‫‪4‬‬
‫إلى وقودٍ ذَرَّيَ آخّر يمكن استعمالةُ من جديد » في مراكم أو‬
‫ب‬ ‫بطاريّات ذرية !‬
‫نشبدٌ في مثل هذه المجالات استخدامّا سليمًا لعمليّة الأنشطار‬
‫‪8‬‬ ‫لذرّيّ ارئب » أي الذي يستطيع الإنسان ان يتحكّم به ‪.‬‬
‫العلمفي خدمة الانسان‬ ‫)‪5‬‬

‫المصبّاح الكهريبَابي‬

‫اباب الزجاجيّة في المصباح » وعاء‬


‫‪2.‬‬ ‫م‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬
‫دقيق »‪ 2‬إذا‬ ‫معدي‬ ‫فيه سلك‬ ‫وضع‬
‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫اص‬ ‫اح‬ ‫‪#‬ه‬ ‫‪"1‬‬ ‫و‪3‬‬
‫مرفيهالتيارالكهربليحَمِيَ واحمرٌ » ثإبميضُ فأضاء ‪! .‬‬
‫حواكي عام ‪ 8761‬إكتشف (أديسُن» المصباح الَوَمّجِىَّ وهو‬
‫مصباح إذا أحمي فيهجسمحيّىدرجة لوهم » صارمضييًا‬
‫‪#‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حش‬ ‫ع‬

‫دون أن يحترقَ ويذوب ‪ .‬أمّا الجسم الحن ‪ +‬فهوملك من‬


‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪73‬‬ ‫اخ‬

‫معدن «التنغستين» يُستطيع‪ :‬التيّار الكهربالي أن يرفم حرارته إلى‬


‫ص‬ ‫‪23‬‬ ‫‪#‬و‪.‬ع‬ ‫‪30101‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع«‬

‫أو ‪٠00‬رث‪#‬‏ درجة متّوية‪ .‬ولكن إذا تعرّض هذا السلك‬


‫للهواء احترق وذاب لتوؤه‪ .‬ولنع هذا الاحتراق وهذا الذوبان‬
‫يمكن الج إلى إحدى الوسيلتين التاليتين ‪ :‬إِمَا إحداث الفراغ‬
‫داخل الحبابة » وإمّا استبدال المواء فيها بغاز ميت كالآزوت‬
‫‪33‬‬ ‫‪0‬‬
‫المستخرّج من تكرير المواء السائل ‪.‬‬
‫العلمفيخدمة الانسان‬ ‫‪5‬‬

‫المتاومنة ‪7‬‬
‫الكهيتربايه‬

‫لا ينتقل التيّارٌ الكهربائي بالسهولة‬


‫عينها فيكل الأسلاك الناقلة ‪ .‬فكلمًا‬
‫كان السلك دقيفًا قاوَمَ مرورٌ الثار‬
‫‪0‬‬
‫وحمي وارتفعت ‪5‬و حرارته ‪ .‬وهكذا ‪ 3-‬السلك الذي يزود‬

‫به الميلةالكهربان ذا مقاومة شديدة ‪.‬‬


‫الاسلاك الناقلة للكهرباء لا تدع اما هر بالميؤلة تباغ‬
‫واسوأ الْوَصّلات أجسام عازلة ‪ .‬فكلمًا طال السلك الكهربائ‬
‫ودقق » واجة مرورٌ الثيّار مقاومةٍ أشدّ تظهر بارتفاع في درجة‬
‫تجاوزت قوّة التيّار » فشيبكة ما » المقدارَ المفروض »‬
‫إهذ‪.‬ا‬‫وارت‬
‫حر‬
‫حَمِيّت الشبكةٌ وأضرمت النارّ في ما يلامسّها من الموادٌ القابلة‬
‫الأنتراق ‪.‬وخ عي للف فى مل هده كال »‪ .‬أن مضاهر‬
‫الوقاية المورّعة ني المواضع الحسّاسة » تذوبُ في الوقت المناسب ء‬
‫فتقطم الدورة الكهربائيّةالخطرة ‪.‬‬
‫الرِيوستات في جهاز الراديو ليس إِلَاجهارٌ مقاومة ‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫بواسطة المفتاح الكهر بي » نستطيع‬
‫أن نضيء المصباح الكهربال وأن‬
‫تُطفئّه » لأنّ الع يقطع الدورة‬
‫الكهر بائييةيأصولها أ‪.‬مّا الفاصل الكهر بان » فمهفوتاح وماك‬
‫يقطع التيّار الكهرباي » في ظرف غير عادي من ظروف العمّل ‪.‬‬
‫في كل شبكة كهرباية عدد من الأجهزة الوقاقّة الساهرة‬
‫على الأمان » منها الفواصلٌ اليدوية » والمصاهر » والفواصل‬
‫الأرتويافكة ‪ .‬وأمةه الأخيزة فزاضل «ذانة العمل" تسعد هيدا‬
‫الكهرطيسيّة ‪ .‬فالحقل المغنطيسي الذي يولّده اللّفْ » يستمد قوّته‬
‫من قَرَّة التيّار الذي يعبرٌ فيه ؛ ويهسوتطيع » إذا اشتدّت قوّة‬
‫التيّار » أن يجذب رافعة الفاصل الكهربائيّ قاطعًا دورة ذاك الثيّار‪.‬‬

‫الشبكات الكهربائية البيتية الحديثة » مُروّدة بفاصل رئيس‬


‫عام ‪ +‬يُرَكُبِ مباشرة بعد العدّاد الكهربائي ‪.‬‬
‫‪ .6‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫الملصهفهر‬

‫الأسلاك الكهربايّة » فشيبكة ما»‬


‫تحمى وتحمرٌ » إذا مر فيها تيار‬
‫كبهارئي تزيدُ قونّه عتلحىطماُقةّلها ؟فيكون هانانكخدطرلٌاع‬
‫حريق‪ .‬ولكنّ هذه الحرارة نفنها تُذيبُ ملك الصبر فتقطع‬
‫دورة التيّار» وتضع حدًا للخطر المداهم ‪.‬‬
‫المصيرٌ إِذّا فاصل طبيعيّ » يعمل عندما تتجاوزٌ قوّة التبّار‬
‫الكهربالق الحدودٌ المفروضة‪ .‬وهو عبارة عن ميلك معدي »‬
‫ل ارمح أنه حمر في ركه م هدك للك دري‬
‫ذَوّبائه ‪ .‬وهوسلكمُعَير» دأُيرِسَ قباس قطره بحيث ‪,‬عرفيه‬
‫الثار الكهرباق الغادي‪ © .‬اذؤثة أل يحَمه فإذا 'محاوزت» هزه‬
‫هذا التيّار الحدّ اللفروض » ذاب معدن السلك قاطعًا حركة الدورة ‪.‬‬
‫هكذا قي المصبر الشبكة الكهربائيّة » ويقي كذلك الأجهزة‬
‫الكهربائيّة العاملة » وعنع عنما العطّب ‪.‬‬
‫‪ . 8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫ليست الثارات الكهرياثة ذاه‬


‫مستوق‪:‬وأنحن من القزة أو التوثر نوها‬
‫أو قاذ ‪٠0#‬‏ قلطا‪ .‬و‪.‬وظليقة‬ ‫ستحمله مناما ان‪ 11‬فلظات‪.‬‬
‫المحؤوّل تغبيرٌقوّةالتّار‪.‬‬

‫أجل » لقدضُنِعتالمحوّلات لتغييرمستوىالتويّرفيالثار‬


‫الكهربائي' ‪ :‬فنهامابرقعمستوى هذاالتوثر» ومنهامامخفظه »‬
‫وذلك وفق القوّة الفلطية المطلوبة ‪ .‬يجري نقلُالتيّاردائمًا » في‬
‫المسافات الطويلة البعيدة » عألسىاس التويّرالعالي ؛ ولكر” توزيعه‬
‫عبمسكالله‬
‫تفض‬
‫سنخ‬
‫اّرم‬
‫للأستهلاك » يفرض تحويله إلى توث‬
‫خطرًاأقلّ‪.‬وبينهذينالمستويين منالتوثر» لابدمنعمليّة‬
‫تحويل ‪.‬‬
‫غالبًا ما تكون الأجهزة البيبيّة ذات تور مُردَوجٍ ‪ :‬ذلك أن‬
‫كملزامونبداٌ بمحوّليسمحٌباستعمالهمباشرةً» إِمّاعلىمستوى‬
‫‏‪ ٠‬فلطات » أوعلىمستوى ‪١٠7‬‏ فلطً ‪.‬ا‬
‫‪ .8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫ل‬ ‫آى‬

‫الاجهر‬

‫حأمنل نورًا »‬
‫تلَ‬
‫التحّمراء » فلاثرىعلى الأطلاق » لأنما بد‬
‫اء‪.‬‬‫نزاهرةيعر‬
‫املل ح‬
‫تح‬
‫تصّنا حرارة الشمس بواسطة الأشعاع » أي كأشعة النور »‬
‫في مخسطرتقيم ‪ .‬فهي تجتاز الفراع الفضائ » وتنتقل في الهواء‬
‫دون أن تدقته » لتصل إلىالأرض ‪.‬‬
‫يُعتمّد‪ .‬مبدأ التدفئة بواسطة الأشعة التحّمراء في بَسَطات بعض‬
‫المحلات التجارية المقامة في الحواء الطلق ‪ :‬فيهُووّر الدفة للباعة‬
‫وللزبائن » بعد اجتياز الحواء البارد ؛ والفراريج تُشوى أفضلَ شي‬
‫بعل ا‪:‬لأقينة اللمشدراء ‪10١‬‏ ليون بالخ اشير ال قاور‬
‫الكائنات والأشياء الدافئّة » وينقل صورّها » حبّى في اليل ‪.‬‬
‫‪5592‬تو‪211‬و‪22557955352527‬‬
‫»‪1922‬ت‪25527-‬ع‪<5‬‬
‫‪5021‬لت‪950‬ق‪952‬‬
‫‪ .6‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫اللزامنتة‬

‫إن آل التصوير السينمايتُسَجّلعلى‬


‫الشريط صُورَ الممثّلين وأصوائهم »‬
‫بحيث ‪.‬يتوافن كلامهم وقت العرض ”‬
‫كك من الصورة والصوت‬ ‫مع حركات شفاههم ‪ :‬عندها ‪0‬‬

‫مترامئين ‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫المزامنة إذّاهي التوافق الدقيق في الزمن بين كل من الاعمال‬
‫والحركات والأصوات ‪ .‬تحقيق المزامنة بين الأصوات والحركات‬
‫البطيقة أأمرشيل ‪“ +‬توليكحقيق” هذه الإزافنة اضعب لكر ب‬
‫عندما‪١‬لا‏يقتضي تنفيدٌ العمل أَلَّا وقد قصيرًا جدًا‪ .‬هكذا يجب‬
‫تأمين مزامنة دقيقة بإيلنتماع الثورفيآلةالتصوير » وبين انفتاح‬
‫نافذة العدسة » أوبينهوبينَتحرّك القطارات عسلىكك الحديد‪:‬‬
‫عندما يلتاوافق الكلامٌ معالصورة عشلاىشة الجهاز التلفزيوني »‬
‫فذلك يعني أن عملية المزامنة بين الصورة والصوت فاسدة ‪.‬‬
‫و‬
‫‪2022222‬‬
‫‪26‬ج‪27252‬ه‪06‬‬
‫‪222001‬ن‪71022‬‬
‫‪ .8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫وو‬ ‫قوت‬

‫ينتج الصوت من الارتجاجات_الني‬


‫حدما الاشياء ‪ :‬مثالُ ذلك الور »‬
‫والجرّس » والشفرة » واللوحة ‪ .‬والانسان لا يسمع هذه الأرتجاجات‬
‫إذا تجاوزت سرعمها مستوى ميا ؛ ولكن بعض الحيوانات يسمع‬
‫هذه الإرتجاجات القوصوتية ‪.‬‬
‫أذْن الإنسان لا تستطيع أن تسمع من الأصوات إلاما كان‬
‫تواتره محصورًا بين ‪١٠‬‏ إرتجاجًا في الثانية و "‪9٠6.5١‬‏ ارئجاج ؛‬
‫فالأولىهي أغلظ الأصوات والثانيةهيأدَقه ‪.‬ا أمّا ما يجاوز ‪١٠0١‬م‏‬
‫اهتزاز ف ايلثائيّة » فلا تستطيع أُذّنْ الإنسان أن تسمعه » ويُعرف‬
‫بالاهترازات القوصونيّة ‪ .‬وهكذا يسمع الكلب صقَّارةَ صاحبه‬
‫الَوصوتية » بينما لا يسمع محونله الناس شيئًا‪ .‬والحفاش يُطلق‬
‫أصوانًا قَوصّونيّة تصطدم بالحواجز وتعودٌ إلى أُذئيه » فترشده إلى‬
‫تيحأانشاه في طيرانه اليل ‪.‬‬
‫يبغ‬
‫‪. 4‬ما ين‬
‫‪ . 8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫إنعكاس_الضو>‬

‫ليس القمرمضيعًا ‪ +‬ونحن تراهلأنه‬


‫يعكس نور الشمس ‪ .‬عكس النور‬
‫إِذّاهإ تولعقَياهِدثئمه » عطلرىيقة القمر‪.‬‬
‫التموؤجات كلها ‪٠‬‏ ضوئيّة كانت أم صوتيّة أم لاسلكيّة‬
‫يمكن أن ترتدٌ » إذا عكسئها السطوحٌ التي تتلفاها ‪ .‬فالتمرّجات‬
‫الي تعكسها المرآة تُعطي صورة كاملةً واضحة ؛ أمّا سطوح الأجسام‬
‫ل ندكنيإلانام انل ‪:‬يدهاعبيرا نات‬
‫الألوان الأخرى ‪.‬‬
‫السونار أو الرادار جهازان يعملان وقمًا لمبدأ التموّجات الصونية‬
‫أو الهرتزية ‪.‬‬
‫الشيء اليذُينلاتج نورًا » ليُارى إجمالًا إلا إعذكاست‬
‫صفحته أشعَةٌ ضوئيّة تلقَاها من مصدر إشعاع آخر‪ .‬وهكذا أنتَ‬
‫لاترىفي الظلمة الحالكة شيئًا » إِلَّاإذا كس في اتجاهعينيك‬
‫عن‬ ‫الها‬
‫نورا سلطعليه » من مصدر مضيء‪.‬‬
‫العامفي خدمة الإنسان‬ ‫‪4‬‬

‫كل مطائحة مطح كين النظر‬


‫نقع الحادئ » هيمرآ ‪.‬ة المرايا‬
‫سستطح‬
‫االيفمعل‬
‫الُحدق بها » ك‬
‫لي ننظرٌ ذواتنا فيبا مصنوعة من ألواح الزجاج ‪.‬‬
‫المرآة تعكس النور وتعكس بذلك صورة الأشياء الي تقع‬
‫اج صاف طْلّظهرها بطبقة معلرنية‬
‫عليها‪ .‬إِنها لوزحةجمن‬
‫رقيقة لامعة‪ .‬والصورة الي تعكسّها المراة موازية للشيء الذي‬
‫قكابا ‪#‬القعراالذع خا ورفافوالقهة لبر ‪ +‬يظه وق‬
‫ل قز ال اللنيةة لدف ‪+:‬‬
‫المرايا المنحرفة السطح تغيّر صورة الأشياء وقد تشوّهها ‪ :‬فرآة‬
‫السيّارة العاكسة المحدّبة مثا توسّم مال النظرء ومرآة الزينة »‬
‫إذا كانسطحُهاعلىشيءٍمنالتقعّر» تُضحّم الصورة وتمكن‬
‫الرجال مثلا من تأمين حلاقة دقيقة ناعمة ‪.‬‬
‫العلم في خدمة الإنسان‬ ‫‪.8‬‬

‫راب‬ ‫السك‬

‫قد يحدث لنا في فصل الصيف »‬


‫تحت وَهج الشمس اللافحة ‪ .‬أن‬
‫نظن أننانر في البعيدعلى الطريق ‪.‬‬
‫مك صورة السماءة‪.‬‬ ‫لتعامق ال‬
‫يابلتميا اشتدادُ لحر » هيما نسميّه السراب ؛‬
‫سدعة‬
‫هذه الرُوى اليلخا‬
‫أمالماءفلايكونٌلهعلى الطريقأَثر!‬
‫يعكس سطحٌ الماء في البحيرة اشعّة النور » ويُعطي صورة‬
‫مقلوبة للنباتات النامية على ضفافها ‪ .‬وطبقة المواء تستطيع هي‬
‫كذلك ان تعكس أشعّةالنور» وتُعط صورة مقلوبةمنظرطبيعيّ‬
‫بعيد‪ .‬تحدث ظاهرة الانعكاس هذه » عندما يلامس المواء »‬
‫وقد ومَّجنّه حرارة الأرض في الصحراء مثا » أو حرارةٌ الطريق‬
‫المعيّدة المزقّة » طبقةً من الواء البارد‪ .‬إذ ذاك تلعبُ المساحة‬
‫الفاصلة بين الطبقتين دور المرآة » فتعكس ء كما هي الحال في‬
‫الصحراء ضورة مررعة من النخيل بعيدة ‪ +‬أو كا يحنت على‬
‫ظريق الأسفلت النسوذاء ‪ +‬زاويةً منالسماء الزرقاء ع لامعة لمان الماء‪:.‬‬
‫‪ .‬العلر في خدمة الإنسان‬

‫الإنكسّارالضويَ‬

‫عندما يدل النورٌ للك أو يخترق‬


‫الزجاج يعر فجأة إتنجاهه‪ » .‬فنقول‬
‫‪ .‬إنهانكسر‪ .‬وانكسار الأشعة هذايفسّر‬
‫لن السبب الذيمن أجلهيظهرٌالقضيب الذيعُيِسَقسممنه‬
‫فيالماء» وكأنّهلميعمستقيمًا » أو كأنّهقدانكسر‪.‬‬
‫والققيفة‪ .‬أ الاتكبار الميرق” ظامرة‪ .‬يعود نيا إلى بط‪-‬‬
‫يُصيب سرعة انتقال النور‪ .‬ذلك أن الأجسام نصفت الشقّافة تكبحٌ‬
‫مر النور أكثرٌ مما تفعل الأجسامٌ الشقافة ؛ ولا تتساوى هذه‬
‫الأجسام كلهافينسبةكسرالنورء أ إِننّسبةانكسار النوفريها‬
‫تزيد أتونقص ‪ .‬فشعاعٌ النور الذي يخترق أجسامًا متعدّدة تباينت‬
‫طبائعها » يغر امهفي كل مرّة » إلا إذا دخل ذاك الجسم‬
‫فيزاويةٍ قائمة ‪.‬‬
‫سرعةالنور في المواء تبلغ‪٠‬ع‏ كيلو مثرفي الثانية ؛‬
‫ما سرعّه في الماء » فتلتاعدّى ‪.٠.٠١‬ره؟؟‏ كيلو متنف الفاسةء‬ ‫‪1‬‬
‫العمفي خدمة الإنسان‬ ‫‪4‬‬

‫الوخالعة‬

‫بحدث للقمر » في بعض الليالي »‬


‫الآ'بظير اج الفين من‪,‬ننظن اليدب وعندما يكرة الثمر هكذا‬
‫مخاطًا بهالة »‪ .‬يقال «إنّه في الماءه » وإن المطرّ وشيك الحطؤل ‪.‬‬
‫والواقع أذ الك كال فىتيوحظة بالبر ع وحظ اهنا‬
‫بالشمس ‪ .‬أمّامابُحدِث هذاالإكليلَ » فهوانكسارٌ اشعةالنور»‬
‫عندما تخترق طبقةً من الغيوم مُؤلّفة من بلّورات الجليد ‪ .‬وتلاحظ‬
‫الحالات كذلك » في الأمسيات لموشّاة بالضباب » حول مصابيح‬
‫الشوارع » أو حول الأضواء البعيدة ‪.‬‬
‫ينبني ألا علطا بين المالّة الضوئيّة » والفجر القطيّ الذي‬
‫يُرى حتّى فوق بحر «المانش» ‪ .‬فالفجر القطيّ ظاهرة تأيْن مضيئّة‬
‫تقبة هآ يحدنف افق الأتاني المتقلورة ‪.‬‬
‫‪ .8‬العلم في خدمة الانسان‬

‫يصيز بعض الموادٌ وبعض الغازات‬


‫‏‪ ٠‬متا قعل الشاد اكيريانهع قنان إن قم الراك دعقم القاراكت”‬
‫متقلورة ‪ .‬تسكل الأنانينة المتقأورة للأثارة » أو لصنع‪ .‬اللافتات‬
‫الضوئيّة ‪.‬‬
‫على عكس المصابيح المتومّجة التي تشم" نورًا » 'لاألنأسلاك‬
‫الي فيها تحمى حتى البياض والتومّحج ‪٠‬‏ تبقى المصابيح المتقلورة‬
‫اليب بازعة‪ .‬الل الكفرئق يع أدنة ييه تكمية‬
‫المادّة المتقلورةلقيتغطي ‪ 0‬اتوت الداخل قوّة إشعاع وإنارة ‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫تصنع اللافتات المنيرة من أنابيبَ دقيقة من الزجاج تحتوي‬
‫غازات نادرة ‪-+‬أو أغزة متحضرات تكنيب النور ألوانًا كرة‬
‫فيها الازرق والاخضر والاحمر والاصفر والبنفسجي ري‬ ‫التنوع‬
‫العلم في خدمة الإنسان‬ ‫‪.‬‬

‫نور الشمس الأبيض يحتوي الألوان‬


‫كلها ‪ +‬الأروق والأصقر والألحمر‪...‬‬
‫والتكارة عدو انا ستمراء ‪ .‬لأن دهف ها هر لزان مير‬
‫القشصى‪ :‬كلهاب‪ ..‬ببإنكان اللزنة الس للع فيه ورركه]‬
‫وهكذا فإِنَ اللونَ ليس من مُحتوَيّات الثبيء المنظور » ولا‬
‫ممشنتملات لباسه ؛ بلإن موجودفينورالشمس ؛ ونورالشمس‬
‫ليسإلااجتماعالألوانكلّه ‪.‬ا فعندماتنظرإلىشيع ماع‪٠‬ي‏بدو‬
‫لن مالونًلاأنّهفيالواقعبعكس قسمًام انلنورالذييتاقّاه» بعدأن‬
‫عنص القسمالباني ‪.‬‬

‫وق اأبرع ع إةااسلط‪ .‬تور أزرقة عل شك بوالعديها‬


‫أزرق والثاني أحمر » فالشيء الأحمر وحذهيبقىمُرئيً ‪.‬ا أمَا اليم‬
‫الأزرق‪.‬اللُونَ ‏ فيمتص النورٌالأزرق كله ‪ +‬هذه الظاهرة الضوئيّة‬
‫لا‬ ‫تسمح بتحقيق ألعاب غريبة مُدهشة ‪.‬‬
‫‪ . 8‬العلم في خدمة الانسان‬

‫ستلاط النور‬

‫لمّاكانتالسينما فيأوائل عهدها »‬


‫لم يكن تصوير المشاهد مكنا » إِلَّا‬
‫تحت نورالشمس ‪ .‬ولقدأستعيض عق نورالثلمس في الاستوديوهات‬
‫الحدية بمصابيح كاشفةٍ قوية تسمّى مساليط النور‪.‬‬
‫إِنَّإنارة الممّلِينَ الأنارةَ الصالحة » مشكلةً من المشاكل الامة‬
‫التي يتوجّب على تَقَي استديوهات السينما والتلفزيون أن يحلوها ‪.‬‬
‫وهم فيسبيل ذلك يلجاون إلى مساليط النور » وهي مصابيح‬
‫قوسية قوية » مزوّدة عرايا عاكسة تسمح بتوجيه النور » وفق ما‬
‫تقتضيه الحاجة ‪.‬‬

‫تُعتمّدمسالط الورهده ع" فيتصوير الشناهد الخارجية ‪+‬‬


‫لتقوية ضوء النهار‪ .‬ولكن » ني بعض الأحيان يلجأ المصوّر ببساطة‬
‫إلى المسطّحات العاكسة للنؤر » كالمرايا الزجاجية أو المعدنية »‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‎‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬
‫نم ‪١‬لجا ريفوت ءوض ىوقا بسناو دهشملل يذلا داري ‪‎‬هريوصت ‪.‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪ .8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫اننوار الستكرح‬

‫قديًا » لمتكن مسارحٌ التمثيل مُنارة‬


‫إلا بمصابيح رُكُّبٍ بعضها في أرض‬
‫المسرح » وتيت بعضما الآخر في‬
‫أعلاه‪ .‬أَما اليوم فائهم يضيفون إلى‬
‫تلك المصابيح أنوارًا كاشفة قوية مورّعة هنا وهناك ‪.‬‬
‫الواقع أن الإنارة في العمل المسرحيّ جزء من عمل الأخراج ‪.‬‬
‫وني بعض المنارح الكبيرة منشات للأنارة تبلغمن التعقيد حدًا‬
‫يفرض اعتمادَ عددٍ كابليرتقمننييّن الماهرين ‪٠‬‏ لتأمين تشغيلها ‪.‬‬
‫ذَلِك أن غل الأنارة في 'الغالب‪ + :‬أن تيززلعي الممثلين و‪+‬تُلبين‬
‫الأزياءً والاشياء لوتها الملائم ‪.‬‬
‫هذه الأضواء المختلفة » ما كان منا في أرضية خشبة المسرح‬
‫سأقوفها » أو ف أماكن أخرى من سماء القاعة » يُمكن تعيدنها‬
‫وتكبيفها بحيث تُرسل الأنوارٌ الرئيسة الأساسيّة (كالأزرق والأصفر‬
‫أجوتمعة لتركيب النور'‬
‫والأحمر‪٠ )...‬‏ متفرّقة »أو ممزوجة ‪٠‬‏ م‬
‫الأييض الساطع ‪,‬كلء َوه ‪.‬‬
‫‪ .8‬العلم في خدمة الإنسان‬

‫الاشعمكتةر ‪.‬‬
‫الكو تسجيكتة‬

‫ايمس ع‪,‬يقلسي‬
‫التي نكسب بَشَّرةَ المصطافين على‬
‫الشاطئ لَونًابرنزيا جميلًا ‪ .‬والمصباح‬
‫ذو الأشعة الفوبنفسجية » يسمح هو‬
‫الك باكساب هاذلالون ‪ +‬سن جدران اليبت» »دوك تعريض‬
‫الجسم لأشعة الشمس ‪ .‬ولكن حَّذار الحروق !‬
‫إِنَّعمل الأشعة الفُوتفسجية في تخضّب البَشّرة » اهلوذي‬
‫يكيب المباحين وامتزلّجين ‪.‬اله اللونَ الأسمراليّي ايلذشيكل ‪+‬‬
‫بحدٌذاته» ثُرسًايقيالجسم خطر‪ ...‬الأشعة الفُوبنفسجية ‪ .‬ذلك‬
‫لثيرٌفيال ‪-‬بشّرةالحس‪ّ8‬اسة نحروقً‪2‬ا‬
‫أن‪ َّ8‬هذه الأشععّةتبلغمنالعنفحدً!ي‬
‫ش‬ ‫قدتكون خطرة ‪.‬‬
‫ولكنالاق اسح عمل داشاجة دا كيف وض‬
‫اتلسياعد الجسم علىصنعالفيتامين «د» » الذيلابدَّمنهلنموٌ‬
‫العظام والأسنان ‪ .‬وهكذا فإنَّالصابيح المُوبفسجية تُحبي » هي‬
‫‪ "4‬الأخرى طييّا » الجهارّ العظمي ‪.‬‬
‫‪١١‬؟كجلوا»‏‬
‫‪95‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬
‫ائاهعا‬ ‫أطبهدا جكازيل‬
‫أو أطليٌ الجتزء الذيت ستتهوبك منها‬

‫إللالقارئ الصّديق‬

‫منشورات مكنبك سمير‬


‫‪ . 624.15 :‬بحارسحعت‬ ‫شحاع غورو ‪.٠‬‏هكحاتت‬

‫عع طعدطط عمتمطتا ميونت ©‬ ‫‪0‬‬ ‫ترجمة واعداة ‪“:‬نتهيل حسربابباخة‬


‫اتتضيد الحروف‪:‬حسيب درغامواولاده‪-‬المكلس‬

You might also like