Professional Documents
Culture Documents
أعمال موجهة واستدراك 2م
أعمال موجهة واستدراك 2م
03
الموارد المستهدفة : ـ الّتطبيقات :
ّل
ـ سد النقص لدي المتع م ومعالجة الثغرات التعلمّية .
ـ استثمار وترسيخ المعارف وتقييم المكتسبات .
الّت قويم : الوضعّيات الّت عليمّية الّتعّلمّية : وضعّيـة :
تشخيصي : أتهّيأ :
يتذكر ـ يراجع مراجعة :أحكام درس. 05 االنطالق
مرحلي:
نسبة الفشـل نسبة الّن جاح الكفاءة المحّققة الّت الميذ المستدركون
ـ ................. ـ .................... ـ .................. ـ .......................
ـ ................. ـ .................... ـ .................. ـ .......................
ـ ................. ـ .................... ـ .................. ـ .......................
ـ ................. ـ .................... ـ .................. ـ .......................
ـ ................. ـ .................... ـ .................. ـ .......................
بناء
الّتعّلمات
10
02
الموارد المستهدفة : الوسائل:
الّت قويم : الوضعّيات الّتعليمّية والّن شاطات المقترحة : وضعّيـة :
التدّرب على االنطالق أتهّيأ :تقسيم المتعّلمين إلى أفواج [ ]05وحّثهم على ضرورة العمل الجماعي .
ع الجماعي
مرحلي:
بناء
الّتعّلمات
يتعرف ويحفظ
بناء
ّل
الّتع مات
يتعّرف على
نشاطات ال صّفية
الفئة :س
المقطع الّر ابع :األخالق والمجتمع .
زمن اإلنجاز 01:سا الّنشاط :أعمال موجهة .
األستاذة :إيمان عياد المحتوى المعرفي :نشاطات مختلفة .
03
الموارد المستهدفة : الوسائل:
الفئة :س
األستاذة :إيمان عياد المحتوى المعرفي :حّل الوضعية االنطالقية المشكلة األم
02
-يعبر شفهيا وكتابيا بلغة سليمة. ـ الكتاب المقّر ر ص
-يستثمر الموارد المكتسبة من النصوص المسموعة أو المدروسة ـ قاموس :المنجد ـ المفّضل .
ـ الّسبورة .
-يحسن االستماع والتواصل مع اآلخرين.
.
التقويم الوضعية التعليمية التعلمية المراحل
التشخيصي: وضعية االنطالق :تذكير بدروس المقطع الرابع االنطالق
يتذكر ويراجع
المرحلي: الوضعية الجزئية األولى: بناء التعلمات
يستثمر الّسياق :حضرت مسابقة فكرية لتشجيع متوسطتك وبعد اإلعالن عن النتيجة ثارت
المتعّلم ثائرة بعض تالميذ المتوسطات التي لم يحالفها الحظ ،هذا قام بكسر كرسي وذلك يشتم
مادرس واآلخر يرمي بالحجارة على الحافلة.
ويطبق عليه الّسند :يقول الشاعر:إذا أصيب القوم في أخالقهم ...فأقم عليهم مأتما وعويال.
التعليمة :اكتب نصا توجيهيا منسجما من عشرة أسطر ،تبين فيها قيمة األخالق الحميدة
في المجتمع وضرورة الّتحّلي بها ،موظفا تشبيها بليغا وحروف نفي وفعال مضارعا
منصوبا ،ومراعيا عالمات الوقف المناسبة.
الوضعية الجزئية الثانية:
يشرع المتعلمون في إنجاز عروضهم ،معتمدين على أنفسهم ،يتدخل األستاذ عند
الحاجة لتصويب فكرة أو صياغتها أو توضيح معنى وإثرائه.
يحفز األستاذ المتعلمين ويذّك رهم بين الفينة واألخرى بالمطلوب أثناء مراقبتهم...ثم
ُتدّو ن الفقرة على السبورة.
ختامي: الوضعية الجزئية الثالثة: أستثمر
يرسخ ويثبت
الفئة :س
األستاذة :إيمان عياد المحتوى المعرفي :حل الوضعية االنطالقية المشكلة األم
03
-يعبر شفهيا وكتابيا بلغة سليمة. ـ الكتاب المقّر ر
-يستثمر الموارد المكتسبة من النصوص المسموعة أو المدروسة ـ ـ كتب خارجية .
الّسبورة .
-يحسن االستماع والتواصل مع اآلخرين.
.
الّس ند:
أبنائي ،إّن المدارس اليوم متأّلقة في ليل الجزاءر الحالك ،منها الكبيرة ومنها الّص غيرة ،ولكّل واحدة حظها من
اإلشراق ،وقسطها من اإلضاءة لجانب من جوانب هذا الوطن الذي طال في الجهل ليله .حياة األمم في هذا العصر
بالمدارس ،التشّك في هذا إاّل قلوب ران عليها الجهل ،وطغى عليها الفساد ونفوس ختم عليها الّض الل ،فصِدئت
أخالقها ،وتغّي ر نظرها في الحياة ووسائلها( ،فرضيْت بالّد ون ،والذت بالّس كون).
أّي ها الطّالب يجب أن تعلموا ـأّن الحياة بالعلم واألخالق ،أّن المدرسة منبع ذلك العلم وطريق الهداية إلى الحياة
الّش ريفة ،فمن طلب هذا الّن وع من الحياة من غير علم واّت صاف باألخالق زّل ،ومن التمس الهداية إليه من غيرها
ضّل ،وحياة األمم التي نراها ونعاشرها شاهد على ذلك ،فاألمم تبني ماتبني من القصور وتشّي د ماتشّي د من المصانع،
وتنّس ق ماتنّس ق من الحدائق ،وتحّف ذلك كّله بالسور المنيع ،ولكّن ها تكون كمن يضرب الريح بهراوة ،فهل ينفعها
ذلك؟ إن كّل مامضى ينتج مدينة ضخمة جميلة ،ولكّن ها بغير المدرسة ِع قد بال واسطة ،أو جسم بال قلب.
األسئلة:
الوضعّي ة األولى:
حرف الّن قي. فعل ناقص فعل أجوف نوعه اسم جامد
.4أسند مابين قوسين في الّس ند إلى المفرد المخاطب ،وبّي ن ماطرأ من تغيير على الفعل الثاني مع التعليل.
ب-.فصدئت أخالقها.
-بالتوفيق-
نشاطات ال صّفية المقطع الّر ابع :األخالق والمجتمع .
زمن اإلنجاز 01:سا الّنشاط :أعمال موجهة .
األستاذة :إيمان عياد المحتوى المعرفي :نشاطات مختلفة .