You are on page 1of 43

‫فيزيولوجيا التنفس‬

Respiration Physiology
‫التنفس ‪Respiration‬‬
‫‪ ‬التنفس هو الوظيفة التي تؤمن تبادل الغازات التنفسية مع الوسط الخارجي‬
‫‪ ‬وظائفه عديدة تشمل التصويت والدفاع والشم وافراز بعض المركبات‬
‫كالهيبارين والهيستامين و الكالكرين وحل الخثرات القادمة عبر الدم‬
‫الوريدي والمساهمة في تعديل ال‪.PH‬‬
‫‪ ‬يشمل خمس مراحل‪:‬‬
‫‪ )1‬التبادل الغازي بين األسناخ الرئوية والوسط الخارجي (التهوية الرئوية‬
‫‪) Ventilation‬‬
‫‪ )2‬تبادل الغازات بين األسناخ والدم في الشعيرات الرئوية ‪-‬التنفس الخارجي‬
‫‪ -Respiration‬وبين الدم واألنسجة‬
‫‪ )3‬نقل األكسجين و ثاني أكسيد الكربون بين الرئتين واألنسجة عبر الدم‬
‫‪ )4‬استهالك األكسجين وطرح ثاني أكسيد الكربون ضمن الخاليا وهو التنفس‬
‫الخلوي‬
‫‪ )5‬السيطرة على التنفس وتنظيمه‬
‫الطرق التنفسية‬

‫‪ ‬يقسم الجهاز التنفسي الى‪:‬‬


‫‪ ‬االنف والبلعوم وتشكل السبيل العلوي` خارج الصدر‬
‫‪ ‬السبيل السفلي يشمل ‪ :‬قسمين قسم توصيلي وقسم يقوم بالوظيفة التنفسية‬
‫‪ -1 ‬القسم التوصيلي‬
‫‪ ‬الحنجرة‬
‫‪ ‬الرغامى والقصبات‬
‫‪ ‬القصيبات‬
‫‪ ‬القصيبات االنتهائية حتى التفرع ‪ 14‬والتساهم بالتبادل الغازي‬
‫‪ ‬متوسطة‪ :‬القصيبات التنفسية حتى االنتهائية وتشمل بعض االسناخ حتى‬
‫التفرع ‪18‬‬
‫‪ -2 ‬المنطقة التنفسية ‪ :‬تشعبات االقنية السنخية‬
‫‪‬تقع الرئتان في تجويف الصدر‬
‫‪‬تتألف الرئة اليمنى من ثالثة فصوص واليسرى من‬
‫فصين‬
‫‪‬يحيط بالرئتين غشاء الجنب ويتكون من وريقة جدارية‬
‫ووريقة حشوية بينهما سائل قليل الكمية والضغط بينهما‬
‫أقل من الضغط الجوي‬
‫أعضاء التنفس‪Respiratory organs :‬‬
‫(‪:)Nose‬‬ ‫‪ -1‬األنف‬
‫وهو الجزء األول من الجهاز التنفسي ويتميز تركيبة الداخلي مبطن بغشاء‬
‫مخاطي غني باألوعية الدموية‬
‫وظائف األنف ‪:‬‬
‫‪-1‬إدخال هواء الشهيق وتسخينه وترطيبه وتنقيته من الشوائب والجراثيم‬
‫العالقة به وذلك بمساعدة المخاط األنفي‬
‫‪ -2‬يقوم األنف بحاسة الشم حيث يستطيع ادراك الغازات الضارة وتتركز‬
‫الحاسة في مستقبالت الشم في الغشاء المبطن للجزء العلوي للتجويف االنفي‬
‫‪ -3‬طرح وإخراج مفرزات الغشاء المخاطي والجيوب األنفية والقناة الدمعية‬
‫خارج الجسم بواسطة االهداب ‪.‬‬
‫‪ -4‬وفي حالة انسداد او اعاقة مجري األنف فإن الشخص بتنفس عن طريق الفم‬
‫‪.‬‬
‫توجد جيوب انفية ملحقة جيبان جبهيان وجيبان وتديان وهي مليئة بالهواء‬
‫لتخفيف وزن الجمجمة‪.‬‬
‫‪ -2‬البلعوم ‪Pharynx:‬‬
‫يسمى احيانا بالحلق (‪ )Throat‬وهو انبوب عضلي طوله ‪13‬سم ‪،‬تتصل به سبع فتحات فتحة ال̀فم‬
‫الداخلية وفتحتا األنف الخلفيتان وفتحتا قناتي استاكيوس وفتحة الحنجرة‬
‫‪ ‬يتكون البلعوم من ثالث اجزاء ‪:‬‬
‫‪ ‬أ‪-‬الجزء العلوي الجزء البلعومي االنفي (‪ )Nasopharynx‬يبطن بظهارية مهدبه كاذبة‬
‫(‪ )Pseudosratified ciliated‬تساعد االهداب في تحريك المخاط لألسفل` للفم‪.‬‬
‫‪ ‬تفتح فيه قناتا استاكيوس (اوستاش) على الجدار الجانبي حيث تتبادل القناتان كمية قليلة من‬
‫الهواء مع االذن الوسطى‪.‬‬
‫‪ ‬ب‪ -‬الجزء البلعومي الفمي (‪ )Oropharynix‬ممر للهواء و للطعام‬
‫‪ ‬ج‪ -‬الجزء السفلي الجزء البلعومي الحنجري (‪ )Laryngopharynix‬تفرع الى جزئين في‬
‫األسفل الى المرئ والحنجرة (‪ ، )Larynx‬وتبقى فتحة ا̀لحنجرة في البلعوم وتسمى المزمار‬
‫(‪ )Glottis‬مفتوحة دائما للهواء إال عند بلع الطعام فإنها تسد بواسطة لسان المزمار (‪.)Epiglottis‬‬

‫‪ ‬وظائف البلعوم ‪:‬‬


‫ممر للهواء من األنف الى القصبة الهوائية‬ ‫‪‬‬
‫ممرا لل̀غذاء من الفم الى المريء‬ ‫‪‬‬
‫يعمل كغرفة لنغمة الصوت ونوعيته (‪)Resonating chamber‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ -3‬الحنجرة ‪Larynx:‬‬
‫‪ ‬تسمى الحنجرة بصندوق الصوت (‪ )Voice box‬وهي ممر قصير يوصل بين البلعوم‬
‫والقصبة الهوائية ‪ .‬وهي ذات تركيب عضلي غضروفي يدعم جداره باربعة‬
‫غضاريف هي ‪ -1 :‬غضروف درقي امامي (‪ -2 )Thyroid cartilage‬وغضروف‬
‫حلقي سفلي (‪3 )Cricoid cartilage‬وغضروفان خلفيان (‪)Arytenoid cartilage‬‬

‫‪ ‬تبطن الحنجرة بغشاء مخاطي مهدب للتخلص من العوالق في الهواء الداخل‬


‫وتحركه الى الفم ‪ ,‬والغشاء المخاطي مرتب في زوجين من الثنيات يعرف‬
‫بالثنيات الصوتية أو الحبال الصوتية (‪)Vocal cord‬‬

‫‪ ‬يحدث الصوت نتيجة اهتزاز الحبلين الحقيقيين عند اندفاع الهواء بينهما‬
‫‪ ‬والحنجرة في الرجل اكثر وضوحا وتبرز قليال على األمام ويطلق عليها تفاحة‬
‫أدم (‪ )Adam’s apple‬ومن الحنجرة يندفع الهواء الى الرغامى‪.‬‬
‫‪ -4‬الرغامى ‪Tracha:‬‬
‫‪ ‬وهي أنبوبة طويلة نسبيا وواسعة ‪ ،‬طولها ‪ 12-10‬سم قطرها ‪ 2‬سم‪.‬‬
‫‪ ‬تقع امام المريء وتمتد بين الحنجرة والفقرة الصدرية الرابعة ثم تتفرع الى‬
‫شعبتين هوائيتين (يمنى ويسرى) ‪.‬‬

‫‪ ‬وتتميز بكونها مفتوحة دائما لوجود حلقات غضروفية تدعم جدارها شكل حرف‬
‫(‪)C‬والجزء المفتوح من الحرف (‪ )C‬يتكون من الياف عضل̀ية ملساء ‪.‬‬

‫‪ ‬يبطن الرغامى طبقة ضامة وطبقة من الخاليا الظهارية االسطوانية‬


‫المهدبة‪،‬وخاليا مخاطية تقوم بإفراز المواد المخاطية التي تساعد في ترطيب‬
‫الهواء وتنقيته‪.‬‬

‫‪ ‬كما تقوم األهداب بالتذبذب من أسفل إلى ̀أعلى لطرح اإلفرازات المخاطية‬
‫وإخراجها عن طريق الفم ‪.‬‬

‫‪ ‬تزول االهداب في مستوى القصيبات‬


‫‪ -5‬القصبات ‪Bronchi:‬‬
‫‪ ‬تنتهي الرغامى بتفرعها الى فرعين من الشعب الهوائية األولية اليمنى‬
‫واليسرى (‪ )Right and left primary bronchus‬اللتين تدخالن الى الرئتين‬
‫‪ ‬كل شعبة تتفر`ع داخل الرئة الى شعب ثانوية (‪ , )Secondary bronchus‬تركيب‬
‫الشعب الهوائية يشبه تركيب الرغامى إال ان غضاريفها كاملة‬
‫اإلستدار̀ة‪.‬‬
‫‪ ‬وداخل كل فص من فصوص الرئة تتفرع الشعب الثانوية الى فروع‬
‫صغيرة متفرعة تعرف بالشجيرة القصبية (‪ )Bronchial tree‬وتستبدل‬
‫الغضاريف بصفيحة غضر̀وفية ‪،‬‬
‫‪ ‬وفي الفر`وع األصغر تختفي هذه الصفائح وتعرف تلك بالقصيبات‬
‫(‪ )Bronchioles‬ويوجد بجدران هذه القصيبات ألياف عضلية ملساء وتختفي‬
‫الغضاريف وتلعب دورا مهما في مقاومة جريان الهواء بتغيير قطرها‬
‫وتعصب بالودي ونظير الودي` وقطرها ‪1‬مم وتنتهي بالقصيبات‬
‫االنتهائية وهي اخر قسم من المنطقة التوصيلية‪.‬‬
‫‪ ‬المنطقة التنفسية‪:‬‬
‫‪ ‬تبرز من جدر القصيبات التنفسية تجاويف صغيرة تشبه الكأس في شكلها ويبطنها‬
‫خاليا حرشفية ‪،‬ويدعمها أغشية مرنة رقيقة تعرف باألسناخ الرئوية أو‬
‫الحويصالت الهوائية (‪)Alveoli‬‬

‫‪ ‬تشترك الحويصالت الهوائية او العنبات في شعبة هوائية او قناة حويصلية تعرف‬


‫بالكيس الحويصلي او السنخي (‪.)Alveolar sac‬‬

‫‪ ‬ويبلغ عدد هذه األسناخ او الحويصالت الهوائية في الرئه ‪ 300‬مليون ومساحتها‬


‫‪ 100‬م‪.2‬‬
‫‪ ‬وحول كل سنخ أوحويصلة هوائية تتفرع شبكة الشعيرات الدموية‪ .‬حيث تتم‬
‫عمليات التبادل الغازي بواسطة اإلنتشار البسيط بين الدم والحويصالت الهوائية‬
‫عبر جدرها والشعيرات الدموية‬
‫‪ ‬جدار السنخ يحتوي‪:‬‬
‫‪ ‬خاليا مبطنة اساسية ‪ I‬وهي خاليا ظهارية مسطحة وغشاء قاعدي‬
‫‪ ‬باالضافة لخاليا محببة ‪ II‬والتي تفرز مادة ال ‪ SURFACTANT‬وكذلك‬
‫بعض الخاليا البالعة وخاليا بدينة وخاليا مفرزة للكالكرين ومستقبالت شد وتمدد‬
‫‪ -6‬الرئتان ‪Lungs:‬‬
‫‪‬يوجد في اإلنسان زوج من الرئات مخروطية الشكل تقع‬
‫في التجويف الصدري‪.‬‬
‫‪ ‬تنقسم كل رئة الى فصوص بواسطة اخاديد‪.‬وكل فص‬
‫يصله فر`ع من فروع الشعب الهوائية الثانوية ‪ .‬فالرئة‬
‫اليمنى تنقسم الى ثالث فصوص (‪ )Lobes‬اما الر̀ئة اليسرى‬
‫الى فصين ‪.‬‬
‫‪‬كل جز̀ء من الفصوص يتجزأ الى حجر صغيرة تعرف`‬
‫بالفصيصات (‪ )Lobules‬ويغلف كل فصيص بنسيج ضام‬
‫مطاطي يحتوى على األوعية اللمفاوية والوريد‬
‫والشرايين‪.‬‬
‫‪ -7‬أغشية الجنبة ‪Pleural membranes:‬‬

‫‪‬تحاط كل رئة بغشاء البلور̀ا وهو غشاء ليفي مصلي ثنائي‬


‫الطبقة تتالف كل طبقة من صف واحد من الخاليا الظهارية‪.‬‬
‫الداخلية ملتصقة بالرئة والخار`جية تواجه القفص الصدري ‪،‬‬
‫وتحصر̀ان بينهما التجويف الجنبي (‪ )Pleural cavity‬يحتوى على‬
‫سائل المصلي (‪ )Serous fluids‬مما يساعد في تكوين سطح‬
‫انزالقي للرئتين داخل القفص الصدر`ي‪.‬‬
‫العضالت التنفسية ‪Respiratory muscles‬‬
‫‪ ‬شهيقية ‪ :inspiratory muscles‬الحجاب الحاجز يزيد القطر‬
‫العمودي للقفص الصدري‬
‫‪ )1‬العضالت الوربية الظاهرة ترفع االضالع فيزداد القطر األمامي‬
‫الخلفي‬
‫‪ )2‬الترقوية الخشائية ‪ :‬ترفع الضلع األول والقص فتزيد القطر األمامي‬
‫الخلفي‬
‫‪ )3‬الشوكية‪ :‬ب̀اسطة للعمود الفقري فيزداد القطر المامي الخلفي‬
‫الشهيق يحدث بتقلص الحج̀اب الحاجز وفي الشهيق العميق تشترك‬
‫الوربية الظاهرة والعضالت األخرى‬
‫‪ ‬عضالت زفيرية ‪:Expiratory muscles‬‬
‫‪ ‬دورها في الزفير القسري‬
‫‪ -1 ‬كل عضالت البطن خاصة المستقيمات البطنية‬
‫‪ -2 ‬العضالت الوربية الداخلية‬
‫التروية الدموية ‪Pulmonary circulation‬‬
‫‪ ‬الدوران الرئوي وطيفي غايته تأمين التبادل الغازي‬
‫‪ ‬الشريان الرئوي يتفرع الى فرعين أيمن وأيسر بمستوى التفرع القصبي‬
‫‪ ‬التفرعات التالية تتماشى مع التفرعات القصبية حتى تشكل الشعريات الرئوية‬
‫والتي تحيط باالسناخ حيث يحدث التبادل الغازي‬
‫‪ ‬ويتحول الدم الشرياني الى وريدي ينقل الى االذينة اليسرى عبر االوردة‬
‫الرئوية األربعة‬
‫‪ ‬يتغذى النسيج الضام في الرئة من الشرايين القصبية المتفرعة من‬
‫األبهرويعود الدم الى األذينة اليسرى بواسطة األوردة الرئوية‬
‫‪ ‬األوعية اللمفاوية‪:‬‬
‫‪ ‬تنتشر في كامل النسيج الرئوي تنقل البروتين المتسرب الى النسيج الخاللي و‬
‫جزء من المواد الدقيقة التي تدخل االسناخ وبذلك تساهم في الحماية من تراكم‬
‫السوائل وحدوث الوذمة في الرئة‬
‫خصائص الدوران الرئوي‬
‫‪ ‬حجم الدم الرئوي حوالي ‪ 450‬مل في حالة الر̀احة واالستلقاء أي ‪%9‬‬
‫من حجم الدم الكلي ‪100 - 70‬مل ضمن الشعريات الرئوية والباقي‬
‫ضمن األوعية الكبيرة‬
‫‪ ‬يتأثر بوضعية الجسم والجاذبية ويزداد أثناء الشهيق والتمرين ويختلف‬
‫توزعه ضمن الرئة تبعا لوضعية الجسم‬
‫‪ ‬الضغوط في الدوران الرئوي‪:‬‬
‫‪ ‬في البطين األيمن النقباضي ‪ 25‬ملمز واالنبساطي ‪ 1-0‬ملمز‬
‫‪ ‬الشريان الرئوي االنقباضي ‪ 25‬ملمز واالنبساطي ‪ 8‬ملمز ومتوسط‬
‫الضغط ‪ 15‬ملمز‬
‫‪ ‬الشعيرات الدموية ‪ 7‬ملمز‬
‫‪ ‬األوردة الر̀ئوية واألذينة اليسرى` ‪ 2‬ملمز`‬
‫الجريان الدموي الرئوي وتنظيمه‬
‫‪ ‬تؤثر الحركات التنفسية في النتاج حيث يزداد اثناء الشهيق وينقص بالزفير‬
‫‪ ‬تتلقى الرئة اليسرى ‪ %45‬واليمنى ‪ %55‬وتؤثر الجاذبية في التوزيع العمودي للدم‬
‫‪ ‬تتأثر جدر األوعية بالضغط المائي الساكن (الضغط الدموي) داخل الوعاء وبالضغط السنخي‬
‫بالنسبة للشعيرات‬
‫‪ ‬تنغلق الشعيرات اذا زاد الضغط السنخي عن الضغط داخلها و اذا زاد الضغط داخلها عن‬
‫الضغط السنخي يحدث الجريان‬
‫‪ ‬وتبعا لذلك تقسم الرئة الى ثالث مناطق‬
‫‪ )1‬منطقة ‪ I‬ال جريان‬
‫‪ )2‬منطقة ‪ II‬جريان متقطع‬
‫‪ )3‬منطقة ‪ III‬جريان دائم‬
‫‪ ‬تمتد المنطقة الثانية فوق مستوى القلب ب ‪ 10‬سم وحتى قمة الرئة وتشكل بقية الرئة المنطقة‬
‫الثالثة‬
‫‪ ‬اثناء الجهد يزداد النتاج الرئوي وتزداد الضغوط في االوعية الرئوية فتتحول الرئة بالكامل‬
‫الى النموذج الثالث‬
‫‪‬تختلف الدورة الدموية الرئوية عن الدوران الجهازي‪:‬‬
‫‪ -1‬احتواء الشعيرات الدموية الرئوية على كمية كبيرة من الدم‬
‫تقدر ب ‪ 100‬مل‬
‫‪ -2‬غزارة الشعيرات الرئوية وكثرة مفاغراتها و تشكل سطح‬
‫تبادل كبير ‪100‬م‪2‬‬
‫‪ -3‬التعمل دفعة واحدة بل حسب الحالة الوظيفية للعضو‬
‫‪ -4‬تتقلص` المصرات قبل الشعرية الرئوية عند نقص االكسجين‬
‫(بعكس المصرات قبل الشعرية الموجودة في االعضاء االخرى)‬
‫‪ -5‬المقاومة الوعائية المحيطية للجريان صغيرة بالمقارنة مع‬
‫المقاومة الوعائية الجهازية (‪ 5\1‬من المقاومة الجهازية)‬
‫المطاوعة في الدوران الرئوي‬
‫‪ ‬المطاوعة هي قدرة األوعية على التمدد وتساوي تبدل الحجم ‪/‬تبدل الضغط‬
‫‪ ‬مطاوعة األوعية الرئوية اكبر من الشرايين الجهازية واقل من األوردة‬
‫الجهازية‬
‫‪ ‬النسبة بين التهوية الرئوية وكمية الجريان في الدوران الرئوي‪:‬‬
‫‪ ‬معدل التهوية على التروية هو ‪0.8=5.5\4.5‬‬
‫‪ ‬في المناطق ناقصة التهوية تكون نسبة التهوية‪/‬التروية ناقصة وتزداد‬
‫التحويلة الفيزيولوجية حيث يؤدي نقص االكسجين الى تضيق االوعية‬
‫الدموية المجاورة مما يسبب تحويل الجريان الدموي الى اماكن اكثر تهوية‬
‫‪ ‬في المناطق ذات التهوية الجيدة والتروية الناقصة تكون النسبة تهوية‪/‬تروية‬
‫طبيعية لكن يزداد ما يسمى بالحيز الميت حيث ال يستغل كامل االكسجين‬
‫المتوفر‬
‫‪ ‬النسبة الطبيعية في مجمل الرئتين هي ‪1-0.8‬‬
‫تنظيم التروية والتهوية الرئوية‬
‫‪ ‬الدور العصبي‬
‫‪ ‬دور ضعيف للجهاز العصبي الذاتي ‪ :‬الودي يقبض األوعية بتنبيه مستقبالت ألفا ونظير‬
‫الودي يوسع بشكل ضعيف‬
‫‪ ‬دور العوامل الكيميائية‪:‬‬
‫‪ ‬األوكسجين‪ :‬نقصه في االسناخ يقبض األوعية المجاورة خالل ‪ 10-3‬دقائق ويؤدي لتقلص‬
‫المصرة قبل الشعرييات وهو معاكس لتأثير نقص األكسجين على األوعية الجسمية وهذا‬
‫التأثير يؤدي إلى تحويل الدم إلى مناطق أفضل تهوية‬
‫‪ ‬تراكم ‪ CO2‬في االسناخ يؤدي الى توسعها محاوال زيادة التهوية‬
‫‪ ‬من العوامل االخرى المساهمة‪:‬‬
‫‪ ‬االدينوزين المفرز من الخاليا البطانية الوعائية يقلل من تضيق الوعاء الناتج عن نقص‬
‫االكسجين‬
‫‪ ‬االدرينالين والنورادرينالين والسيروتونين واالنجيوتنسين والحماض كلها عوامل تؤدي الى‬
‫تضيق االوعية الدموية‬
‫‪ ‬االستيل كولين والهيستامين ومفرزات البطا̀نة الوعائية (‪ )NO‬توسع الشرينات‪.‬‬
‫تبادل السوائل عبر جدر األوعية الشعرية‬

‫‪ ‬يسمح الجدار الشعري بتبادل األكسجين وثاني أكسيد الكربون كما في الدوران‬
‫الجهازي لكن محصلة الضغوط المؤثرة في الدوران الرئوي اقل بكثير‬
‫‪ ‬الضغوط‪:‬‬
‫‪ .1‬الضغط الشعري الرئوي ‪ 7‬ملمز‬
‫‪ .2‬ضغط السائل الخاللي ‪8-‬ملمز‬
‫‪ .3‬الضغط الغروي في النسيج الخاللي الرئوي ‪ 14‬ملمز‬
‫‪ ‬القوى التي تدفع السائل خارج االوعية هي مجموع الضغوط السابقة وتساوي‬
‫‪ 29‬ملمز‬
‫‪ ‬القوى الداخلية الكلية تعادل ‪ 28-‬ملمز والمحصلة هي ‪ 1+‬ملمز‬
‫‪ ‬يسبب رشح طفيف للسائل الى المسافات الخاللية والسنخية يتبخر قسم منه‬
‫والقسم األخر يمتص إلى اللمف‬
‫التنفس الرئوي ‪Ventilation‬‬

‫‪‬هو العملية التي يتم فيها اخذ األكسجين وطرح ثاني أكسيد‬
‫الكربون في مستوى االسناخ الرئوية‬
‫‪‬يتم عن طريق الحركات التنفسية والتي يقوم فيها القفص‬
‫الصدري‪.‬‬
‫‪‬حركة الحجاب الحاجز الهابطة تؤدي لزيادة القطر العمودي‬
‫لجوف الصدر وهي مسؤولة عن تغيير ‪%75‬من الحجم اثناء‬
‫الشهيق العادي‬
‫‪‬العضالت الصدرية تؤدي لحركة االضالع وزيادة القطر‬
‫االمامي الخلفي لجوف الصدر وهي مسؤولة عن ‪ %25‬من‬
‫الحجم الكلي اثناء الشهيق العادي‪.‬‬
‫الحركات التنفسية ‪Respiratory movements‬‬

‫‪ ‬الشهيق ‪ :Inhalation‬إدخال الهواء من الوسط المحيط إلى األسناخ‬


‫‪ ‬الزفير ‪ :Exhalation‬خروج الهواء من األسناخ إلى الوسط‬
‫الخارجي وهو منفعل إال في حالة الزفير القسري حيث تشارك‬
‫العضالت الزفيرية‬
‫‪ ‬سبب الزفير المنفعل هو ان عضالت التنفس الشهيقية تتغلب اثناء‬
‫الشهيق على مجموعة من القوى ‪:‬‬
‫‪ -1 ‬ثقل القفص الصدري المرتفع لألعلى‬
‫‪ -2 ‬المقاومة المرنة للغضاريف الضلعية‬
‫‪ -3 ‬مقاومة االحشاء البطنية التي تم دفعها لألسفل‬
‫‪ ‬حركات إضافية‪ :‬في مستوى المنخرين والمزمار‬
‫‪ ‬أشكال التنفس‪:‬‬
‫‪ .1‬الشكل البطني‪ :‬عند األط̀فال يعتمد على الحجاب` الحاجز‬
‫‪ .2‬الشكل الضلعي العل̀وي‪ :‬عند النساء تشارك العضالت` الو̀ربية‬
‫الظ̀اهرة في أعلى الصدر‬
‫‪ .3‬الشكل الضلعي السفلي‪ :‬عند الرجال يعتمد على الحجاب`‬
‫الحاجز و̀األضالع السفلية‬
‫‪ ‬معدل التنفس ‪:Breathing rate‬‬
‫‪‬يتغير مع العمر من ‪ 40‬مرة‪/‬د عند حديثي الو̀الدة إلى ‪16-12‬‬
‫مرة‪/‬د عند البالغين‬
‫‪‬يزداد بالجهد وارتفاع الحرارة و̀يقل أثناء النوم‬
‫الخصائص الفيزيائية للرئتين‬
‫‪‬الرئة بنية مرنة يمكن ان تنخمص كالبالون اذا لم تتوفر‬
‫القوة الالزمة إلبقائها منفتحة‪.‬‬
‫‪‬حركة الهواء من الوسط الخارجي وحتى القصيبات‬
‫االنتهائية يعتمد على فرق الضغط بين هاتين النهايتين‬
‫‪‬تغير الضغط` يحدث بسبب تغير حجم الرئة‬
‫‪‬العوامل الرئوية المؤثرة هي‪:‬‬
‫‪‬المطاوعة الرئوية ‪Compliance‬‬
‫‪‬مرونة النسيج الرئوي ‪Elasticity‬‬
‫‪‬التوتر السطحي ‪Surface tension‬‬
‫الضغطوط داخل الرئة و جوف` الجنب‬
‫‪Intrapulmonary and intrapleural pressures‬‬
‫‪ ‬الضغط داخل الرئة او ضغط االسناخ الرئوية يعادل الضغط الجوي‬
‫عندما يكون المزمار مفتوح وليس هناك هواء جار`ي الى الرئتين‬
‫ويصبح اصغر من الضغط الجوي` في الشهيق (‪ 3-‬ملمز) وأكبر منه‬
‫في الزفير (‪ 3+‬ملمز) وهي كافية لدخول ‪ 0.5‬ل هواء اثناء الشهيق‪.‬‬
‫‪ ‬الضغط داخل الجنب ينتج عن محصلة القوة الناتجة عن شد النسيج‬
‫الرئوي نحو الداخل والقوة المعاكسة لجدار الصدر` والتي تشد نحو‬
‫الخارج وهو سلبي دوما أي` أقل من الضغط الجوي‬
‫الضغط داخل الرئة أكبر من الضغط الجنبي والفرق بينهما يسمى‬
‫الضغط عبر الرئة ‪ transpulmonary pressure‬وهو يعاكس‬
‫القوى` المرنة للرئتين والتي تدفع الر̀ئتين نحو االنخماص وهذا ما يجعل‬
‫الرئة دائما ملتصقة بجدار الصدر وتغير حجمها يتبع تغير حجم الصدر‬
‫تسرب الهواء الى جوف الجنب يسبب ما يدعى استرواح الصدر‬
‫الزفير‬ ‫الشهيق‬ ‫‪‬‬
‫‪3+‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪‬الضغط داخل الرئة‬
‫‪3-‬‬ ‫‪6-‬‬ ‫‪‬الصغط داخل جوف الجنب‬
‫‪6+‬‬ ‫‪3+‬‬ ‫‪‬الضغط عبر الر̀ئة‬
‫مطاوعة الرئتين ‪Lung Compliance‬‬

‫‪ ‬هي مدى توسع الرئتين تحت تأثير زيادة الضغط ‪ 1‬ملمز هواء ي̀مر عبرها‬
‫وهي تعبر عن درجة التناغم ب̀ين انسحاب جدار الصدر وانسحاب الرئة‬
‫‪ ‬تغير الحجم ‪/‬تغير الض‪c‬غط‬
‫‪ ‬كل زيادة في الضغط ‪ 1‬ملمز تؤدي` إلى تمدد الرئتين ‪ 200‬مل‬
‫‪ ‬كل العوامل التي تعيق تمدد الرئة تؤدي لنقص المطاوعة كالتليف الرئوي‬
‫‪ ‬تتحدد المطاوعة بواسطة نوعين من القوى المرنة وهي‪:‬‬
‫‪ -1 ‬القوى المرنة التابعة لنسيج الرئة ‪:Elasticity‬‬
‫يعود االنكماش المرن للرئة الى وجود الياف االيالستين والكوالجين في جدر‬
‫القصيبات واالسن̀اخ وقوى التوتر السطحي في االسناخ‬
‫̀تكون هذه االلياف متقلصة بشكل جزئي ومتراكبة اثناء الزفير وعند الشهيق‬
‫تتمطط االلياف وتنفك حلقاتها جزئيا‪.‬‬
‫‪ -2 ‬القوى المرنة الناجمة عن التوتر السطحي للسائل داخل األسناخ‬
‫‪Surface Tension‬‬
‫التوتر السطحي ‪Surface Tension‬‬
‫‪ ‬هي قوى الجذب التي تتشكل بين الجزيئات التي تشكل سطح السائل وهي‬
‫مسؤولة عن ثلثي قوى المطاوعة في الرئتين السوي̀تين وهي القوة التي تعطي‬
‫شكل قطرة الماء وهي تدفع االسناخ لألنكماش ولكن وجود مادة فوسفورية‬
‫شحمية تدعى بالسرفكتانت ‪ Surfactant‬تنقص من قوى التوتر السطحي‬
‫‪:Surfactant ‬‬
‫‪ ‬يفرز من الخاليا الظهارية السنخية من الن̀مط ‪ II‬ابتداء من الشهر السادس‬
‫للحمل وهو معقد من شحميات فوسفورية وبروتين وشوارد كالسيوم‬
‫‪ ‬له جزء محب للماء يرتبط مع سطح السنخ وجزء كاره للماء‬
‫‪ ‬يتأثر انتاجه بتوسع االسناخ وتأثير االدرينالين على المستقبالت بيتا‪ 2‬وفترة‬
‫حياته قصيرة‪.‬‬
‫‪ ‬قانون البالس‪ :‬الضغط االنخماصي لألسناخ =‪×2‬التوتر السطحي‪/‬قطر السنخ‬
‫‪ ‬ينخفض التوتر السطحي بشكل متناسب مع نصف القطر اي ان التوتر‬
‫السطحي ليس متساويا في كل االسناخ الرئوية حيث يقل في االسناخ الصغيرة‪.‬‬
‫‪‬اهميته‪:‬‬
‫‪ ‬السرفكتانت يقلل من التوتر السطحي بدليل انه كلما كان قطر‬
‫السنخ صغيرا كلم̀ا ازدادت كمية السرفكتانت‬
‫‪‬يقي ̀من ارتشاح السوائل من االوعية الدموية المالصقة‬
‫لجدران االسناخ الرئوية االمر الذي يساعد على ابقاء الرئتين‬
‫جافتين بعد الوالدة‪.‬‬
‫‪‬يخفض جه̀د العضالت التنفسية ويمنع حدوث التعب العضلي‪.‬‬
‫‪‬عند الخدج وفي حال عدم نضج الرئتين ونقص السرفكتانت‬
‫تنطبق االسناخ وتحدث وذم̀ة رئة (متالزمة العسرة التنفسية‬
‫عند الولدان)‪.‬‬
‫الحجوم والسعات الرئوية ‪Volumes and Capacities‬‬

‫حجم الهواء الجاري ‪ :Tidal Volume‬كمية الهواء الداخل إلى‬ ‫‪.I‬‬


‫الرئتين بشهيق عادي او الخارج خالل زفير عادي ويساوي ‪0.5‬‬
‫ل‬
‫الحجم الشهيقي االحتياطي ‪:Inspiratory Reserve Volume‬‬ ‫‪.II‬‬
‫حجم الهواء الداخل للرئتين بشهيق قسري تالي لشهيق عادي‬
‫ويقدر ب ‪ 3.3‬ل عند الرجال‬
‫الحجم الزفيري االحتياطي ‪:Expiratory Reserve Volume‬‬ ‫‪.III‬‬
‫الحجم الخارج من الرئتين بزفير قسري تالي لزفير عادي ويقدر‬
‫ب ‪ 1.5-1‬ل‬
‫الحجم المتبقي ‪ :Residual Volume‬هو كمية الهواء المتبقية في‬ ‫‪.IV‬‬
‫الرئتين بعد زفير قسري ويقدر ب ‪ 1.5-1.2‬ل‬
‫السعات الرئوية ‪Pulmonary capacites‬‬
‫السعة الشهيقية ‪:inspiratory Capacity‬تعادل الحجم الجاري ‪+‬‬ ‫‪.I‬‬
‫حجم الشهيق االحتياطي وتقدر ب ‪ 3.8-3.5‬ل‬
‫السعة الوظيفية المدخرة أو المتبقية ‪Functional Residual‬‬ ‫‪.II‬‬
‫‪ :Capacity‬تعادل الحجم الزفيري المدخر‪+‬الحجم المتبقي ويقدر‬
‫ب‪3‬ل‬
‫السعة الحيوية ‪ :Vital Capacity‬هي اكبر كمية هواء يمكن ان‬ ‫‪.III‬‬
‫يشاركها الشخص في المبادالت وتساوي حجم الزفير االحتياطي ‪+‬‬
‫حجم الشهيق االحتياطي ‪ +‬حجم الهواء الجاري وتقدر ب ‪ 4.5‬ل‬
‫السعة الرئوية الكلية ‪ :Total Lung Capacity‬هي أكبر حجم‬ ‫‪.IV‬‬
‫للرئة بعد شهيق قسري ويعادل السعة الحيوية ‪+‬الحجم المتبقي‬
‫ويقدر ب ‪ 6‬ل‬
‫‪ ‬تتأثر الحجوم والسعات الرئوية بالعوامل التالية‪:‬‬
‫‪ ‬العمر‬
‫‪ ‬تزداد السعة الحياتية حتى سن العشرين وتبقى ثابتة حتى سن االربعين ثم تبدا بالتراجع‬
‫حيث تنخفض السعة الحياتية حوالي ‪ %0.5‬في العام بعد سن ‪40‬‬

‫‪ ‬يزداد الحجم المتبقي مع التقدم بالعمر بحوالي ‪ %1‬في العام بعد سن االربعين‬
‫‪ ‬وتنخفض السعة الكلية للرئة مع التقدم بالعمر بحوالي ‪ % 0.2‬في العام‬
‫‪ ‬الجنس‪ :‬تقل الحجوم عند االنثى ب ‪ %10‬من مثيالتها عند الرجل بسبب اختالف نسبة‬
‫الصدر الى الجذع‬
‫‪ ‬الطول‪ :‬تزداد السعات الرئوية‬
‫‪ ‬اللياقة البدنية‬
‫‪ ‬وضعية الجسم‪ :‬تنخفض السعة الحياتية باالضطجاع وتزداد بالجلوس والوقوف‬
‫‪ ‬اآلفات التنفسية كالتدخين وافات الرئة االنسدادية وعضالت التنفس‬
‫‪ ‬التهوية السنخية ‪: Alveolar Ventilation‬هو معدل وصول الهواء‬
‫الجاري الى المناطق التنفسية (القصيبات التنفسية واالسناخ) وهو حجم الهواء‬
‫الذي يساهم في المبادالت الغازية‬
‫‪ ‬جزء من الهواء يمأل الطرق التنفسية التوصيلية وال يساهم في المبادالت‬
‫الغازية ويعرف بالحيز الميت ‪ dead space air‬ويعادل ‪150‬مل عند الشباب‬
‫‪ ‬يطلق على الطرق التنفسية التوصيلية بالحيز الميت التشريحي‬
‫‪ ‬وعند اضافة بعض االسناخ غير الفعالة نتيجة انقطاع التروية تسمى الحيز‬
‫الميت الفيزيولوجي‬
‫‪ ‬معدل التهوية السنخية ‪ :‬هو حجم الهواء الداخل في المبادالت الغازية في‬
‫الدقيقة يساوي معدل التنفس * حجم الهواء الجاري مطروحا منه حجم الحيز‬
‫الميت‪.‬‬
‫‪ ‬التهوية السنخية= ‪ 4200=)150-500(*12‬مل\د‬
‫‪ ‬مفهوم التهوية السنخية الينطبق على التهوية الرئوية وال تعبر التهوية الرئوية‬
‫عن حجم التبادل الغازي الحقيقي حيث التنفس العميق البطيء يكون اكثر‬
‫فعالية من التنفس السطحي السريع‪.‬‬
‫‪‬بعض المصطلحات‪:‬‬
‫‪‬الحيز الميت ‪ :Dead Space‬حجم الهواء الذي ال يسهم‬
‫في التبادل` الغازي ويقدر ب ‪ 150‬مل‬
‫‪‬التهوية الرئوية ‪ :Minute Respiratory Volume‬هي‬
‫كمية الهواء الداخلة أو الخارجة في الدقيقة وتساوي حجم‬
‫الهواء الجاري *معدل التنفس‬
‫‪‬التهوية السنخية ‪ :Alveolar Ventilation‬كمية الهواء‬
‫الداخلة أو الخارجة من األسناخ في الدقيقة وتساوي حجم‬
‫الهواء الجاري – حجم الحيز الميت مضروبا بتردد التنفس‬
‫قياس السعة الحياتية الزفيرية الجهدية ‪Foreced Expiratory Volume‬‬

‫‪‬شهيق أعظمي يليه زفير` أعظمي بأقصى سر`عة ممكنة‬


‫‪‬ونحدد حجم الز̀فير في الثانية األولى ‪FEV1‬‬
‫‪‬الحجم الكلي المزفور` ‪VC‬‬
‫‪‬النسبة بينهما ‪FEV1/VC‬‬
‫‪Peak flow‬‬

You might also like