‫منسقية شعبة اللغة العربية‬

‫مسلك تأهيل أساتذة الثانوي‬

‫النماذج التربوية البيداغوجية‬

‫‪ ‬األهداف‬
‫‪ ‬الكفايات‬
‫‪:‬من إنجاز‬
‫رشيدة لعسري‬
‫تحت إشراف األستاذ ‪:‬‬ ‫إلهام فيسلي‬
‫عمر الرويضي‬ ‫زهيرة العرشاوي‬
‫سهام بركاني‬
‫أسية صايخ‬
 ‫‪ :‬محاور العرض‬

‫‪ -1‬بيداغوجيـا األهـداف‬
‫تعريف بيداغوجيا األهداف‬ ‫‪‬‬
‫تعريف الهدف البيداغوجي‬ ‫‪‬‬
‫السياق الذي ظهرت فيه بيداغوجيا االهداف في المغرب‬ ‫‪‬‬
‫مبادئ بيداغوجيا األهداف‬ ‫‪‬‬
‫المرتكزات النظرية لبيداغوجيا األهداف‬ ‫‪‬‬
‫ايجابيات بيداغوجيا األهداف وسلبياتها‬ ‫‪‬‬

‫‪ -2‬المقـاربة بالكفايـات‬
‫تعريف الكفاية‬ ‫‪‬‬
‫المفاهيم المرتبطة بالكفاية‬ ‫‪‬‬
‫تعريف المقاربة‬ ‫‪‬‬
‫تعريف المقاربة بالكفايات‬ ‫‪‬‬
‫المرجعيات النظرية والبيداغوجية للمقاربة بالكفايات‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬أنـواع الكفايـات‬
‫‪ ‬خصائص الكفايات‬
‫‪ ‬أنواع الكفايات التي سطرها المنهاج المغربي‬
‫‪ ‬المقارنة بين بيداغوجيا األهداف والمقاربة بالكفايات‬
‫بيداغوجيا األهداف‬
 ‫تعــريف بيداغوجيــا األهــداف ‪:‬‬

‫هي مقاربة تربوية تسعى إلى عقلنة الفعل التربوي للرفع من مردوديته وذلك‬
‫باخضاع التعل م ألهداف دقيق ة تترج م انتظارات المجتم ع م ن التربي ة ويع بر‬
‫عنها التالميذ خالل كل نشاط تعليمي بإنجازات تتمثل في سلوكات و مهارات‬
‫قابلة للمالحظة و القياس‪.‬‬
 ‫‪ :‬تعـريف الهــدف البيداغوجـي‬

‫‪ -1‬الدريج ‪( :‬هـو سـلوك مرغوب فيـه يتحقـق لدى المتعلـم نتيجـة نشاط يزاولـه كـل مـن المدرس و‬
‫المتمدرسين ‪ ,‬وهو سلوك قابل ألن يكون موضع مالحظة وقياس‪).‬‬

‫و االنجازات التـي‬ ‫‪ -2‬ماج ر ‪( :‬الهدف الـبيداغوجي هـو وصـف لمجموعـة مـن السـلوكات‬
‫سيبرهن المتعلم من خالل القيام بها على قدرته ‪).‬‬

‫‪ ‬إذن إـن الهدف الـبيداغوجي يلعـب دورا كـبيرا فـي تحديـد السـلوك اإلنسـاني وتطويره‪ ,‬وذلـك‬
‫بعقلنــة العمــل الــبيداغوجي مــن خالل تحديــد المحتويات والطرائــق و الوســائل والتقنيات‬
‫البيداغوجية وضبط النتائج وتقويمها‪.‬‬
 ‫السياق الذي ظهرت فيه بيداغوجيا األهداف في المغرب‬

‫ظهرت بيداغوجيـا األهداف فـي المغرب فـي سـنوات الثمانينات مـن القرن العشريـن فقـد كانـت بديـل‬
‫للدرس التقليدي الذي كان يقوم علـــــى مجموعـــــة مـــــن المراحـــــل‪ :‬المراجعـــــة ‪,‬الشرح‪ ,‬بناء‬
‫القاعدة ‪,‬الربــط‪ ,‬االســتنتاج ‪,‬التطــبيق وكان هذا الدرس يقوم علــى غياب أهداف مســطرة فقــد كان‬
‫المدرس يلقـي درسـه بطريقـة غيـر واعيـة وغيـر مخططـة بدقـة ممـا يوقعـه فـي صـعوبات جمـة علـى‬
‫مستوى التقويم والتصحيح والمعالجة ‪.‬‬
‫لذا جاءــت بيداغوجيــا األهداف لتنظيــم العمليــة الديداكتيكيــة وعقلنتهـا وعلمنتهــا تخطيطـا وتدبيرا‬
‫وتسـييرا وتقويمـا‪ ,‬بـل أصـبحت هذه النظريـة معيارا إجرائيـا لقياس الحصـيلة التعليميـة التعلميـة لدى‬
‫المتعلـم والمدرس معـا ومحكـا موضوعيـا لتشخيـص مواطـن قوة المنظومـة التربويـة علـى مسـتوى‬
‫المردوديـة واالنتاجيـة واالبداعيـة‪ ,‬وأداة ناجعـة لتـبيان نقاط ضعفهـا وفشلهـا وإخفاقهـا‪ ,‬وتعـد كذلـك‬
‫آلية فعالة في مجال التخطيط والتقويم وبناء الدرس الهادف‪.‬‬
 ‫‪:‬مبـادئ بيداغوجيـا األهـداف‬
‫البرمجة‬ ‫األجرأة‬
‫• فهـي تقوم أسـاسا علـى‬ ‫• فهـــي تجزئ العمـــل إلـــى‬
‫مبدأ العقلنــة ‪ ,‬وتعنــي‬ ‫عناصــــر صــــغيرة تحدد‬
‫بصـــفة عامـــة تنظيـــم‬ ‫تحديدا إجرائيـا ‪ ,‬وذلـك مـن‬
‫خالل التحديــــد الدقيــــق‬
‫مصـــادر العمـــل أـــو‬
‫والصــارم أحيانــا لمجموع‬
‫االنجاز وفــق تصــور‬ ‫العناصـر المكونـة لإلنجاز‬
‫منطقـــــي يقود إلـــــى‬ ‫{تحديـــد المفاهيـــم والمهام‬
‫الهدف ‪.‬‬ ‫المقصـــــــــــودة الشروط‬
‫والظروف التـي سـيتم فيهـا‬
‫الفعــــل معاييــــر التقويــــم‬
‫وإصدار األحكام ‪}.‬‬
‫العـقلنة‬
‫• هـي تجاوز اـلعفويـة و‬
‫االرتجاليــة إلــى تبنــي‬
‫مقتضيات العقــــــــــلـ‬
‫والمنطــــــق وذلــــــك‬
‫باالنطالق مـن مقدمات‬
‫معينــة للوصــول إلــى‬
‫نتائـج معينـة مـع تركيـز‬
‫الضبـط الفكري في كل‬
‫مرحلـــة مـــن مراحـــلـ‬
‫اإلنجاز ‪.‬‬
‫المرتكـزات النظـرية لبيداغوجيـا األهـداف ‪:‬‬

‫الفلسفة البرغماتية‬

‫التطور الصناعي بالمجتمع‬

‫األمريكي‬

‫النظرية السلوكية‬
 ‫سلبيـاتهـا‬ ‫ايجابيـاتهـا‬

‫تعتــبر المتعلــم عنصــرا ســلبيا يخضــع‬ ‫‪‬‬ ‫تسـهل عمليـة التعلـم حيـث يعرف التلميـذ‬ ‫‪‬‬
‫لتوقعات المدرس وينفـــذ تعليماتـــه بدون‬ ‫بدقة ما هو مطلوب القيام به ‪.‬‬
‫أـن يكون شريكـا فـي التخطيـط لمـا يسـتفيد‬ ‫تســــاعد صــــياغة األهداف صــــياغة‬ ‫‪‬‬
‫منه‪.‬‬ ‫واضحــة علــى صــياغة أســئلة التقويــم‬
‫تجزئـة وتفتيـت الفعـل التربوي إلـى درجـة‬ ‫‪‬‬ ‫بطريقة سهلة وبسيطة‪.‬‬
‫يصــبح معهــا غيــر دي داللــة بالنســبة‬ ‫تســهل التواصــل بحيــث تتخــذ العمليــة‬ ‫‪‬‬
‫للمتعلم ‪.‬‬ ‫التعليميـة التعلميـة طابـع الدقـة والوضوح‬
‫التعليـم المعتمـد علـى هذه البيداغوجيـا ال‬ ‫‪‬‬ ‫فـي خطواتهـا ممـا يخلـق تواصـل جيدا‬
‫يأخــذ بعيــن االعتبار المتعلــم ومطالبــه‬ ‫بين المدرس والمتعلم‪.‬‬
‫وحاجياته‪.‬‬ ‫ضبــط عمليــة التقويــم بحيــث تصــبح‬ ‫‪‬‬
‫تعمـــل علـــى تهميـــش كفاءات المدرس‬ ‫‪‬‬ ‫عمليــــة التعليــــم والتعلــــم مضبوطــــة‬
‫وتحد من حريته ومبادرته‪.‬‬ ‫ودقيقة ‪.‬‬
‫المقــاربـة بــالكفـايـات‬
 ‫تعريف الكفاية‬

‫يقول كزافيي روجيرس في تعريفه للكفاية ‪ :‬الكفايـة هـي إمكانيـة الفرد و قدرتـه علـى تعبئـة مجموعـة مندمجـة‬
‫من الموارد ( المعارف و المهارات و المواقف ) بكيفية مستبطنة بهدف حل عشيرة من الوضعيات‬

‫يقول فيليب بيرنو في تعريفه للكفاية ‪ :‬الكفايـة هـي القدرة علـى تفعيـل مختلـف الموارد المعرفيـة لمواجهـة نوع‬
‫معين من الوضعيات‬

‫يقول فيليب كاري في تعريفه للكفاية ‪ :‬الكفايـة هـي كـل مـل يسـمح بحـل المشكالت المهنيـة داخـل سـياق معيـن مـن‬
‫خالل تعبئة وتجنيد قدرات متنوعة بكيفية مندمجة‬
‫يقول محمد الدريج في تعريفه للكفاية ‪ :‬الكفايـة هـي مجموعـة مـن المعارف و المهارات و االتجاهات المكتسـبة‬
‫و المندمجة بشكل مركب و التي يقوم الفرد بتجنيدها و توظيفها قصد مواجهة مشكلة ما في وضعية محددة ‪,‬‬

‫يقول الحس ن اللحي ة ف ي تعريف ه للكفاي ة ‪ :‬الكفايــة هــي القدرة علــى التصــرف بفعاليــة فــي نمــط معيــن مــن‬
‫الوضعيات فهي قدرة تستند الى المعارف لكنها ال تختزل فيها ‪,‬‬

‫يقول العربي السليماني في تعريفه للكفاية‪ :‬الكفايـة هـي مجموعـة مـن االمكانات التـي يكون الفرد قادرا علـى‬
‫تعبئتهـا و تفعيلهـا بهدف مواجهـة وضعيـة جديدة وهـي مكتسـبة و مجردة وال تتحقـق إال مـن خالل أفعال ملموسـة‬
‫بمعنى اإلنجاز أو األداء‪,‬‬
 ‫المعارف‬

‫الوضعية‬
‫المشكلة‬ ‫المفاهيم‬
‫المهارة‬
‫المرتبطة‬
‫بالكفاية‬

‫األداء أو‬
‫اإلنجاز‬ ‫القدرة‬
 ‫تعريف المقاربة‬

‫المقارب ة ‪ :‬ه ي الطريق ة الت ي يتناول به ا الشخ ص أ و الدارس أ و‬

‫الباحث الموضوع أو الطريقة التي يقدم بها الشيء‬

‫هي أساس نظري يتكون من مجموعة من المبادئ يتأسس عليها‬

‫برنامج دراسي‬

‫ويقص د به ا أيض ا الكيفي ة العام ة أ و الخط ة المس تعملة لنشاط م ا‬

‫مرتبط بأهداف معينة و التي يراد منها دراسة وضعية أو مسألة‬
‫أو حل مشكلة أو البلوغ إلى غاية معينة أو االنطالق في مشروع‬
‫ما‬
 ‫تعريف المقاربة بالكفايات (‪)2030 -2000‬‬

‫يمكـن القول علـى أنهـا مقاربـة تمتاز بالحرص علـى النجاعـة أكثـر مـن غيرهـا مـن المقاربات و بتكييـف‬
‫أحسـن مـع المتغيرات‪ ،‬كمـا تعرف المقاربـة بالكفايات بأنهـا تصـور تربوي بيداغوجـي ينطلـق مـن الكفايات‬
‫المسـتهدفة فـي نهايـة أـي نشاط تعليمـي أـو نهايـة مرحلـة تعليميـة لضبـط استراتيجية التكويـن فـي المدرسـة مـن‬
‫حيـث طرائـق التدريـس و الوسـائل التعليميـة و أهداف التعلـم و انتقاء المحتويات و أسـاليب التقويـم و أدواتـه‬
‫وال يشكـل مدخـل الكفايات فـي التعليـم منظورا مسـتقال عـن منظور التدريـس الهادف بـل هـو نموذج مـن‬
‫نماذجـه و يندرج ضمـن مـا يعرف ببيداغوجيـا األهداف‪ ,‬فمـا هـي إال مجرد حركـة تصـحيحية داخـل هذه‬
‫البيداغوجيا فقد عملت على تجاوز االنتقادات و على تصحيح ما أصابها من انحراف ‪,‬‬

‫وينطلـق التدريـس المتمركـز علـى المقاربـة بالكفايات مـن مبدأ أسـاسي هـو اعتبار المتعلـم فاعال أسـاسيا فـي‬
‫بناء تعلماتـه‪ ،‬يعتمـد علـى ذاتـه أـي ال يبقـى مجرد متلقـي و إنمـا يتـم وضعـه فـي وضعيات اشتغال يؤدي مـا‬
‫يطلب منه من مهام باستقاللية و يتحمل مسؤولية البحث عن حلول لما يواجهه من وضعيات مشكالت‬
‫المرجعيات النظرية و البيداغوجية للمقاربة بالكفايات‬

‫المرجعيـات البيداغـوجية‬ ‫المرجعيـات النظريـة‬

‫‪ ‬البيداغوجيا الفارقية‬ ‫‪ ‬علم النفس الفارقي‬

‫‪ ‬بيداغوجيا المشروع‬
‫‪ ‬بيداغوجيا الخطأ‬
‫‪ ‬بيداغوجيا اإلدماج‬
‫‪ ‬بيداغوجيا اللعب‬
‫‪ ‬بيداغوجيا التعاقد‬
‫‪ ‬بيداغوجيا الدعم‬
‫‪ ‬نظرية الذكاءات المتعددة‬
‫‪ ‬النظرية البنائية‬
‫‪ ‬النظرية الجشطلتية‬
‫‪ ‬النظرية السوسوبنائية‬
‫‪ ‬النظرية المعرفية‬
‫أنواع الكفايات‬
‫الكفايات‬ ‫• هـي اـلكفايات المرتبطـة بمادة دراسـية معينـة أـو‬
‫مجال نوعــي أــو مهنــي معيــن‪ ,‬وهــي أقــل‬
‫شموليـة مـن الكفايـة المسـتعرضة‪ ,‬وقـد تكون‬

‫النوعية‬ ‫سبيال لتحقيق الكفايات المستعرضة‪.‬‬

‫الكفايات‬ ‫• هـــي الكفايات الممتدة‪ ,‬ويقصـــد بهـــا الكفايات‬

‫العامــة التــي ال ترتبــط بمجال محدد أــو مادة‬

‫المستعر‬ ‫دراســـية معينـــة وإنمـــا تمتـــد مجاالت ومواد‬

‫مختلفــة‪ ,‬وتعــد كفايــة قصــوى وختاميــة تتســم‬
‫بالغنى والتميز نتيجة تداخل مواد متعددة فيها‬

‫ضة‬
‫و هذا النوع مــن الكفايــة يتطلــب زمنــا أطول‬
‫الكتسابه‪.‬‬
 ‫• هــــي اـلكفايات األســــاسية والجوهريــــة‬
‫الكفايات‬ ‫وتسـمى كذلـك بالكفايات الدنيـا باعتبارهـا‬
‫اللبنـة واألسـس الضروريـة التـي ال بـد مـن‬
‫القاعدية‬ ‫اعتبارهـا فـي بناء تعلمات الحقـة التـي ال‬
‫يحدث التعلم في غيابها ‪.‬‬

‫كفايات‬ ‫• هــــي اـلكفايات التــــي ال تنبنــــي عليهــــا‬

‫بالضرورة تعلمات أخرى رغـم أـن كفايـة‬
‫االتقان مفيدة فــي التكويــن ‪ ,‬إال أــن عدم‬
‫االتقان‬ ‫إتقانهـا مـن لدن المتعلـم ال يؤدي إلـى فشلـه‬
‫في الدراسة ‪.‬‬
 ‫‪ :‬خصــائـص الكفـايـة‬

‫تعبئة الموارد‬

‫القابلية للتقويم‬ ‫الغائية‬

‫الصلة ببقية‬
‫االرتباط بمادة‬ ‫الوضعيات‬
 ‫‪ :‬أنواع الكفـايات التي سطرها المنهـاج المغربـي‬

‫الكفايات‬ ‫الكفايات‬
‫المنهجية‬ ‫التكنولوجية‬
‫أنواع‬
‫الكفايات‬

‫الكفايات‬ ‫الكفايات‬
‫الثقافية‬ ‫التواصلية‬
‫مقارنة بين بيداغوجيا األهداف والمقاربة بالكفايات‬
 ‫المقاربـة بالكفايـات‬ ‫بيداغوجيـا األهـداف‬

‫‪ .1‬إنها مقاربة وليست بيداغوجية‬ ‫‪ .1‬إنها بيداغوجية وليست مقاربة‬

‫‪ .2‬تطبق معادلة تحفيز‪ /‬تعلم ذاتي‬ ‫‪ .2‬تطبق معادلة‪ :‬مثير ‪ /‬استجابة‬

‫‪ .3‬انطالق األستاذ من أهداف يمكن تعديلها‬ ‫‪.3‬انطالق األستاذ من أهداف ال يقبل بديال عنها‬

‫‪.4‬التعليم متمركز حول المتعلم‬ ‫‪.4‬التعليم متمركز حول األستاذ والمادة‬

‫‪.5‬األستاذ مسهل ومصاحب ووسيط‬ ‫‪.5‬األستاذ هو صانع الدرس ومالك المعرفة‬

‫‪ .6‬اتباع طرائق بيداغوجية فعالة‬ ‫‪ .6‬اتباع طرائق بيداغوجية تقليدية‬

‫‪ .7‬تهتم بالجانب الكيفي‬ ‫‪ .7‬تهتم بالجانب الكمي في المعرفة‬

‫‪ .8‬حوار راجـع يمنـح المتعلـم حـق السـؤال والجواب‪,‬‬ ‫و التلميذ‬ ‫‪ .8‬حوار عمودي األستاذ يسأل‬
‫وحوار أفقي بين المتعلمين الذين يتبادلون الرأي ‪.‬‬ ‫يجيب ‪.‬‬

‫‪ .9‬تعتبر األخطاء و التمثالت من مكونات‬ ‫‪ .9‬ترفض األخطاء والتمثالت‬

‫المعرفة ‪.‬‬
‫الئحة المصادر والمراجع‬

‫‪ )1‬المعين في التربية للدكتور العربي السليماني ( الجزء األول )‬

‫‪ )2‬التدريس الهادف للدريج‬
‫‪ )3‬الكفايات في علوم التربية بناء كفاية ‪ :‬ترجمة وإعداد الحسن اللحية‬
‫‪ )4‬الديداكتيك مفاهيم و مقاربات للدكتور أحمد الفاسي‬