You are on page 1of 64

‫طرائق التدريس الجامعي ومهاراته‬

‫اعداد‬
‫االستاذ المساعد الدكتور‬

‫وسام احمد المطيري‬


‫كلية التربية االساسية‪ /‬جامعة الكوفة‬
‫‪wisama.shihab@uokufa.edu.iq‬‬
‫‪2022‬‬
‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬
‫ْر َفِع ُهَّللا اَّلِذ يَن آَم ُنوا ِم ْنُك ْم َو اَّلِذ يَن َ‬
‫ُأوُتوا اْلِع ْلَم َد َرَج اٍت َو ُهَّللا ِبَم ا‬
‫‪َ”،‬تْع َم ُلوَن َخ ِبيٌر‬
‫»سورة المجادلة‪ :‬اآلية ‪«11‬‬
‫مفهوم طريقة التدريس‬
‫مجموعة من إجراءات التدريس المختارة سلفا من‬
‫قبل المعلم والتي يخطط الستخدامها عند تنفيذ‬
‫التدريس بما يحقق األهداف التدريسية المرجوة‬
‫بأقصى فاعلية ممكنة وفي ضوء اإلمكانات المتاحة‪.‬‬
‫مفهوم استراتيجية التدريس‬
‫إنها الوسائل واألدوات واإلجراءات التي يستخدمها‬
‫لمساعدته في َم همته‪ ،‬إنها أيضا الجو العام داخل‬
‫الفصل الدراسي المساعد على الوصول ‪-‬بشكل‬
‫منظم ومتسلسل‪ -‬إلى ُم خرجات تعليمية مقبولة في‬
‫ضوء اإلمكانات المتاحة‪ ،‬وهي الخطط اليومية‬
‫واالسبوعية والفصلية المخطط لها قبل تنفيذ‬
‫الدرس‬
‫تقسيم طرائق التدريس‬
‫نظر لكثرة وتنوع طرق التدريس ‪ ,‬فقد ظهرت‬
‫تقسيمات متعددة منها ‪ ,‬أهمها وأشملها تقسيمها‬
‫حسب العصر الذي ظهرت فيه إلى قسمين رئيسين ‪,‬‬
‫هما ‪ :‬طرق التدريس القديمة (التقليدية) ‪ ,‬وطرق‬
‫التدريس الحديثة‬
‫طرق التدريس التقليدية‬
‫وتشتمل على‪:‬‬

‫أ ـ الطريقة اإللقائية ‪.‬‬


‫وتشتمل على ‪:‬‬
‫‪1‬ـ أسلوب المحاضرة‪.‬‬
‫‪2‬ـ أسلوب األسئلة‪.‬‬
‫‪3‬ـ أسلوب التحفيظ والتسميع‪.‬‬
‫‪4‬ـ أسلوب اإلمالء واالستمالء‪.‬‬
‫‪5‬ـ أسلوب القراءة والشرح‪.‬‬
‫‪6‬ـ أسلوب المناظرة‪.‬‬
‫ب ـ الطريقة القياسية ‪.‬‬
‫هي الطريقة التي استخدمها سقراط مع طالبه من أجل الوصول بهم‬
‫إلى الحقائق الجزئية من خالل الحقائق الكلية‪.‬‬
‫ج ـ الطريقة االستقرائية‪.‬‬
‫هي الطريقة التي تعتمد على االنتقال من الجزء إلى الكل ‪ ,‬وفيها تعرض‬
‫األسئلة أو النماذج وتفحص وتقارن ثم تستنبط القاعدة‪.‬‬
‫طرق التدريس الحديثة‬
‫ومنها ‪:‬‬
‫‪ -1‬التعلم التعاوني‬
‫‪-2‬التعلم التنافسي‬
‫‪-3‬التعلم باستخدام توجيه األقران‬
‫‪ -4‬حل المشكالت‬
‫‪ -5‬التعلم المدمج‬
‫‪ -6‬العصف الذهني‬
‫اسس تصنيف طرائق التدريس‬
‫على أساس اهتمامها بنشاط المتعلم إلى ثالث فئات ‪:‬‬
‫‪ )1‬طرق تركز على نشاط المتعلم ‪ :‬كطريقة حل المشكالت‬
‫المشروع ‪.‬‬
‫‪ )2‬طرق تهمل نشاط المتعلم ‪ :‬كطريقة اإللقاء المحاضرة ‪.‬‬
‫‪ )3‬طرق تركز جزئيا على نشاط المتعلم ‪ :‬كطريقة المناقشة‪.‬‬
‫على أساس عدد المتعلمين إلى فئتين‪:‬‬
‫‪ )1‬طرق التدريس الجمعي ‪ :‬مثل طرق اإللقاء‬
‫وحل المشكالت والمناقشة والتعليم التعاوني ‪.‬‬
‫‪ )2‬طرق التدريس الفردي ‪ :‬مثل التعليم‬
‫المبرمج ‪ ,‬أو التعليم بالحاسبات اآللية‪.‬‬
‫على اساس للدور الذي يلعبه المعلم والطالب إلى‪:‬‬
‫‪1‬ـ طرق تدريس تركز على دور المعلم في التدريس مثل طريقة‬
‫المحاضرة ‪.‬‬
‫‪2‬ـ طرق تدريس تركز على النشاط الذاتي للطالب مثل طرق‬
‫التعلم الذاتي‪.‬‬
‫‪3‬ـ طرق تدريس تركز على دور المعلم والطالب معا مثل طريقة‬
‫المناقشة أو الحوار طرقة االكتشاف الموجه ‪ ,‬الطريقة االستقرائية‬
‫‪ ,‬طريقة حل المشكالت‪.‬‬
‫على أساس نوع االحتكاك بين المعلم والمتعلم إلى‪:‬‬
‫‪ )1‬طرق تدريس مباشرة ‪ :‬يرى فيها المعلم طالبه ويتعامل معهم‬
‫وجها لوجه ‪ ,‬كطرق اإللقاء والمناقشة والدروس العملية ‪.‬‬
‫‪ )2‬طرق تدريس غير مباشرة ‪:‬ال يرى فيها المعلم طالبه ‪ ,‬كأن‬
‫يتم التدريس مثال عن طريق الدائرة التلفزيونية المغلقة أو‬
‫المفتوحة ‪ ,‬كما في التعليم عن طريق برامج التلفزيون المعتادة أو‬
‫أشرطة الفيديو أو اإلذاعة الموجهة لفئة معينة من المتعلمين‬
‫كالبرامج اإلذاعية لمحو األمية ‪.‬‬
‫على أساس استخدام المعلمين‪:‬‬
‫طرق تدريس عامة ‪ :‬يستخدمها جميع المعلمين بغض النظر عن‬
‫تخصصاتهم ‪ ,‬وأهم تلك الطرق ‪:‬‬
‫‪1‬ـ طريقة اإللقاء‪.‬‬
‫‪2‬ـ طريقة المناقشة‪.‬‬
‫‪ -3‬طريقة حل المشكالت‪.‬‬
‫‪-4‬طريقة العرض العملي‪.‬‬
‫طرق تدريس خاصة ‪ :‬يستخدمها معلمو كل تخصص بذاته‬
‫أهداف التعليم في‬
‫الجامعة‬
‫‪ - 1‬تعميق قناعات الطالب بااللتزام بقواعد الخلق ‪ ،‬بما فيها من امانة‬
‫وصدق ونزاهة وجرأة وعفة وغيرها‪.‬‬
‫‪ - 2‬تعميق قناعات الطالب وقدراته بااللتزام بمبادئ العقل ‪ ،‬المرتكز على‬
‫التفكير العلمي بأبعاده التحليلية واالستقرائية واالستنتاجية واالستداللية‬
‫والنقدية‪.‬‬
‫‪ - 3‬تطوير قدرات الطالب ومعارفه ومهاراته في مناهج البحث العلمي‬
‫واساليبه ووسائله وادواته‪.‬‬
‫‪ - 4‬تطوير قدرات الطالب واستعداداته على االبداع واالختراع‬
‫واالكتشاف والتجديد‪.‬‬
‫‪ - 5‬تطوير معارف الطالب ومهاراته واتجاهاته بمجال تخصصه ‪ ،‬كيما‬
‫يوظفها في عمله بكفاية وخلق ومسؤولية‪.‬‬
‫‪ - 6‬تطوير قدرة الطالب ومهاراته واتجاهاته على التعليم الذاتي ‪ ،‬وتنمية‬
‫اتجاهاته نحو التعليم المستمر وخاصة في مجال تخصصه‬
‫‪ -7‬تطوير قدرات الطالب وحرصه الشديد على استخدام اللغة العربية‬
‫السليمة قراءة وكتابة ومحادثة‪.‬‬
‫‪ -8‬تطوير قدرات الطالب على استخدام اللغة االنجليزية قراءة وكتابة‬
‫ومحادثة‪.‬‬
‫‪ -9‬تطوير قدرات الطالب ومهاراته في تكنولوجيا المعلومات‪.‬‬
‫‪ -10‬تطوير ثقافة الطالب العامة وتنمية اهتمامه على متابعة مستجداتها‬
‫االقتصادية واالجتماعية والسياسية وغيرها‪.‬‬
‫‪ - 12‬تعميق ثقافة الطالب بنفسه وتنمية حسه باالعتماد على الذات ‪،‬‬
‫والشعور بالمسؤولية ‪ ،‬وتدريبه على مراعاة الدقة فيما يقول ويكتب‬
‫ويعمل‪.‬‬
‫‪ - 13‬تطوير شخصية الطالب بحيث تكون شخصية مبادرة وقيادية‬
‫ومبدعة ‪ ،‬وقادرة على االستجابة لالفكار الجديدة والتكيف معها‪.‬‬
‫‪ - 14‬تعميق اتجاهات الطالب باحترام الغير ‪ ،‬واحترام ارائهم ‪ ،‬والقبول‬
‫برأي االغلبية ولو خالف رأيه‪.‬‬
‫‪ - 15‬تعميق اتجاهات الطالب بقبول التطور والتغير والتحديث المستند‬
‫على اساس نتائج الدراسات واالبحاث‪.‬‬
‫‪ - 16‬تعميق ايمان الطالب بقيم المجتمع واحترامه لتقاليده واعتزازه‬
‫بتراثه‪.‬‬
‫‪ - 17‬تطوير معارف الطالب ومهاراته واتجاهاته على اساليب السلوك‬
‫االجتماعي السليم‪.‬‬
‫‪ - 18‬تعميق احترام الطالب للدستور والتزاماته بالقوانين واالنظمة‬
‫المرعية‪.‬‬
‫‪ -19‬تعميق قدرة الطالب على االستماع للغير ‪ ،‬وعلى الحوار المراعي‬
‫لقواعد الخلق ومبادئ العقل‪.‬‬
‫‪ - 20‬تعميق احساس الطالب بقيمة الوقت واهمية ودقة المواعيد‪.‬‬
‫‪ - 21‬تعميق قناعات الطالب بقيم المواطنة الصالحة وااللتزام بها‬
‫وخاصة بما يتعلق باالمانة والنزاهة والصدق ‪ ،‬واالخالص في العمل ‪،‬‬
‫والعمل التطوعي ‪ ،‬والعمل بروح الفريق‪.‬‬
‫‪ - 22‬تعميق التزام الطالب بالوحدة الوطنية المتحررة من التعصب‬
‫االقليمي والطائفي والجهوي وغيره‪.‬‬
‫‪ - 23‬تعميق التزام الطالب بمبادئ الديمقراطية واخالقياتها واحترامه‬
‫لمؤسساتها وممارساتها وتقاليدها‪.‬‬
‫التعليم الجامعي تعليم‬
‫فعال ( نشط )‬
‫طرائق التدريس الجامعي تعتمد على‬
‫التعلم النشط‬
‫ما هو التعلم الفعال؟‬
‫يعرف التعلم النشط أو التعلم الفعال بأنه طريقة‬
‫تدريس تشرك المتعلمين في عمل أشياء‬
‫تجبرهم على التفكير فيما يتعلمونه‪ ،‬إلكسابهم‬
‫معلومات‪ ،‬ومهارات ‪ ،‬وقيمًا أخالقية ‪ ،‬لتوظيفها‬
‫في حياتهم‪.‬‬
‫ما هو دور المعلم في التعلم النشط؟‪:‬‬

‫في التعلم النشط يكون دور المعلم هو الموجه والمرشد‬


‫والمسهل للتعلم ‪ ،‬فهو ال يسيطر على الموقف التعليمي‬
‫فقط‪ ،‬ولكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية بحيث يوجه‬
‫التالميذ نحو الهدف منه وهذا يتطلب منه اإللمام بمهارات‬
‫هامة تتصل بطرح األسئلة وإدارة المناقشات ‪ ،‬وتصميم‬
‫المواقف التعليمية المشوقة والمثيرة وغيرها‪.‬‬
‫ما هو دور المتعلم في التعلم النشط؟‬

‫المتعلم مشارك نشط في العملية التعليمية‪ ،‬حيث يقوم‬


‫المتعلمين بأنشطة عدة تتصل بالمادة المتعلمة‪ ،‬مثل‪ :‬طرح‬
‫األسئلة‪ ،‬وفرض الفروض واالشتراك في مناقشات‪،‬‬
‫والبحث والقراءة‪ ،‬والكتابة والتجريب( باحث ومشارك )‬
‫أهم فوائد التعلم النشط‬
‫• تشكل معارف المتعلمين السابقة خالل التعلم النشط دليال عند تعلم المعارف‬
‫الجديدة‪ ،‬وهذا يتفق مع فهمنا بأن استثارة المعارف شرط ضروري للتعلم‪.‬‬
‫• يتوصل التالميذ خالل التعلم النشط إلى حلول ذات معنى عندهم للمشكالت ألنهم‬
‫يربطون المعارف الجديدة أو الحلول بأفكار وإجراءات مألوفة عندهم وليس استخدام‬
‫حلول أشخاص آخرين‪.‬‬
‫• يحصل التالميذ خالل التعلم النشط على تعزيزات كافية حول فهمهم للمعارف‬
‫الجديدة‪.‬‬
‫• الحاجة إلى التوصل إلى ناتج أو التعبير عن فكرة خالل التعلم النشط تجبر التالميذ‬
‫على استرجاع معلومات من الذاكرة ربما من أكثر من موضوع ثم ربطها ببعضها ‪،‬‬
‫وهذا يشابه المواقف الحقيقية التي سيستخدم فيها التلميذ المعرفة ‪.‬‬
‫• يبين التعلم النشط للتالميذ قدرتهم على التعلم بدون مساعدة‬
‫سلطة ‪ ،‬وهذا يعزز ثقتهم بذاتهم واالعتماد على الذات‪.‬‬
‫• يفضل معظم التالميذ أن يكونوا نشطين خالل التعلم‪.‬‬
‫• المهمة التي ينجزها التلميذ بنفسه خالل التعلم النشط أو‬
‫يشترك فيها تكون ذات قيمة أكبر من المهمة التي ينجزها له‬
‫شخص آخر‪.‬‬
‫• يساعد التعلم النشط على تغيير صورة المعلم بأنه المصدر‬
‫الوحيد للمعرفة‪.‬‬
‫بعض استراتيجيات التعلم النشط أو الفعال ‪:‬‬
‫‪ -1‬التعلم التعاوني‬
‫‪-2‬التعلم التنافسي‬
‫‪-3‬التعلم باستخدام توجيه األقران‬
‫‪ -4‬حل المشكالت‬
‫‪ -5‬التعلم المدمج‬
‫‪ -6‬العصف الذهني‬
‫اوال ‪ :‬التعليم التعاوني‬
‫التعلم التعاوني هو أسلوب تعلم يتم فيه تقسيم المتعلمين‬
‫إلى مجموعات صغيرة غير متجانسة ( تضم مستويات‬
‫معرفية مختلفة )‪ ،‬يتراوح عدد أفراد كل مجموعة ما بين‬
‫‪ 6 – 4‬أفراد ‪ ،‬ويتعاون متعلمي المجموعة الواحدة في‬
‫تحقيق هدف أو أهداف مشتركة‬
‫عناصر العمل التعاوني األساسية‬
‫‪ ) 1‬االعتماد المتبادل اإليجابي ‪-:‬‬
‫وهو أهم عنصر في هذه العناصر‪ ،‬يجب أن يشعر الطالب بأنهم يحتاجون‬
‫لبعضهم بعضًا‪ ،‬من أجل إكمال مهمة المجموعة‪ ،‬ويمكن أن يكون مثل هذا‬
‫الشعور من خالل ‪:‬‬
‫أ – وضع أهداف مشتركة ‪.‬‬
‫ب – إعطاء مكافآت مشتركة ‪.‬‬
‫ج – المشاركة في المعلومات والمواد ( لكل مجموعة ورقة واحدة أو كل عضو‬
‫يحصل على جزء من المعلومات الالزمة ألداء العمل )‬
‫د – تعيين األدوار‬
‫‪ ) 2‬المسؤولية الفردية والزمرية ‪:‬‬
‫المجموعة التعاونية يجب أن تكون مسؤولة عن تحقيق أهدافها‬
‫وكل عضو في المجموعة يجب أن يكون مسؤوًال عن اإلسهام‬
‫بنصيبه في العمل‪ ،‬وتظهر المسؤولية الفردية عندما يتم تقييم أداء‬
‫كل طالب وتعاد النتائج إلى المجموعة والفرد من أجل التأكد ممن‬
‫هو في حاجة إلى مساعدة ‪.‬‬
‫‪ ) 3‬التفاعل المباشر ‪:‬‬
‫يحتاج الطالب إلى القيام بعمل حقيقي معًا‪ ،‬يعملون من خالله‬
‫على زيادة نجاح بعضهم بعضًا‪ ،‬من خالل مساعدة وتشجيع‬
‫بعضهم على التعلم ‪.‬‬
‫‪ ) 4‬معالجة عمل المجموعة ‪:‬‬
‫تحتاج المجموعات إلى تخصيص وقت محدد لمناقشة تقدمها في تحقيق‬
‫أهدافها وفي حفاظها على عالقات عمل فاعلة بين األعضاء ويستطيع‬
‫المعلمون أن يبنوا مهارة معالجة عمل المجموعة من خالل تعيين مهام مثل‬
‫‪:‬‬
‫‌أ) سرد ثالثة تصرفات على األقل قام بها العضو وساعدت على نجاح‬
‫المجموعة‬
‫ب) سرد سلوك واحد يمكن إضافته لجعل المجموعة اكثر نجاحا غدا ‪.‬‬‫‌‬
‫ويقوم المعلمون أيضًا بتفقد المجموعات وإعطائها تغذية راجعة حول تقدم‬
‫األعضاء في عملهم مع بعضهم بعضا في المجموعة كذلك العمل على‬
‫مستوى الصف‬
‫ثانيا‪ :‬التعلم التنافسي‬
‫هو ان يتنافس المتعلمين فيما بينهم لتحقيق هدف‬
‫تعليمي محدد يفوز بتحقيقه متعلم واحد أو مجموعة‬
‫قليلة‪ .‬ويتم تقويم المتعلمين في التعلم التنافسي‬
‫وفق منحنى مدرج من االفضل إلى األسواء‬
‫انواع التعلم التنافسي‬
‫‪ -1‬أسلوب التنافس الذاتي‬
‫تعد المنافسة وفق هذا األسلوب تعليمًا فرديًا إذ يقوم المتعلم‬
‫بمقارنة إنتاجه اليوم بإنتاجه باألمس ومن ثم يستطيع تقييم‬
‫عمله والكشف عما به من عيوب وأخطاء فيعمل على تجنبها‬
‫وعلى تحسين نفسه بحيث يصبح في الغد خيرًا منه اليوم والتعلم‬
‫وفق هذا األسلوب يجد في المتعلم روح المبادأة وتحمل‬
‫المسؤولية واالعتماد على النفس‬
‫‪-2‬أسلوب التنافس الجماعي‬
‫وهو أسلوب من أساليب المنافسة الذي يمكن المتعلم من‬
‫تقييم أداء الجماعة التي ينتمي إليها ألداء الجماعات‬
‫األخرى التي ُتشاركه العمل نفسه‪،‬‬
‫كما يعرف " أسلوب من أساليب التدريس التي تضع‬
‫المتعلمين في موقف تعليمي حقيقي فضًال عن إسهامها‬
‫بنصيب وافر من التأثير على تنمية وتطوير قدرات الفرد‬
‫بعيدًا عن الملل‬
‫فوائد المنافسة في تعليم وتطوير‬
‫المهارات‬
‫‪-1‬توفر عنصر المنافسة في الدرس يزيد من دافعية‬
‫المتعلمين ‪.‬‬
‫‪-2‬تساعد المعلمين والمربين في الحكم على مدى قدرة‬
‫المتعلمين على تطبيق الحقائق والمبادئ التي تعلموها‬
‫في المواقف العملية المختلفة ‪.‬‬
‫‪-3‬تزويد المتعلم بخبرات أقرب الى الدافع العملي من أي‬
‫وسيلة تعليمية أخرى‬
‫ثالثا ‪ :‬التعلم باستخدام توجيه األقران‬
‫إشراك المتعلم فى تحمل مهمة التدريس لبعضهم البعض‬
‫وذلك بتنظيم الموقف التعليمي بشكل يجعلهم يتحملون‬
‫مسؤولية التعليم والتعلم والحصول على المادة التعليمية‬
‫وعرضها وإدارة الموقف التعليمي عن طريقة المعلم‪،‬‬
‫ويتم اتباع األسلوب التبادلي لألقران حيث يقوم كل طالب‬
‫بدور القرين‪ /‬المعلم‪ ،‬والقرين‪ /‬المتعلم على التوالى‪.‬‬
‫أهداف استراتيجية تدريس‬
‫األقران‬
‫‪ -1‬التفوق في الدراسة‬
‫إن استراتيجية تدريس األقران تساعد الطالب الذين يقرؤون‬
‫القصص والمعلومات مع أقرانهم في تذكر المحتوى بشكل جيد‪،‬‬
‫مما يجعلهم قادرين على تسجيل درجات عالية في االختبارات‬
‫‪ -2‬تطوير مهارات التفكير المنطقي‬
‫إن الطالب الذين يدرسون في مجموعات يحققون نتائج أفضل في‬
‫االختبارات من حيث التفكير المنطقي‬
‫‪ -3‬زيادة الثقة بالنفس‬
‫إن تدريس األقران يساعد الطالب على التعامل مع‬
‫اآلخرين وهذا يزيد من ثقتهم بأنفسهم‪ ،‬وأشارت األبحاث‬
‫التي تم إجراؤها عام ‪ 1988‬أن دراسة األقران تزيد من‬
‫احترام الذات والثقة بالنفس من خالل مشاركة اآلخرين‬
‫في التعلم‬
‫انماط تعلم االقران‪:‬‬
‫النمط االول‪:‬‬
‫هو تدريس االقران من العمر نفسه عبر الفصول او‬
‫بين الفصول او ما يسمي بالتقسيم االفقي حيث يقوم‬
‫الطالب بمساعدة زمالء اخرين خارج فصلهم االصلي‬
‫بحيث يكونوا في المستوي العمري نفسه‬
‫النمط الثاني‪:‬‬
‫هو تدريس األقران وفق السن أو ما يسمي‬
‫بالتنظيم الرأسي وفيها يكون "الطالب المعلم"‬
‫واقرانه مختلفين في المستوي الصفي حيث‬
‫يتراوح الفرق بين (الطالب المعلم) والقرين‬
‫بين سنه الي سنوات عديدة‪.‬‬
‫النمط الثالث‪:‬‬
‫وهو اندماج االقران وفق السن في برامج غير‬
‫رسمية‪ ،‬وفيه يقوم الطالب المعلم األكبر سنا‬
‫باإلشراف أو المساعدة لمتعلم أصغر منه سنا او‬
‫مجموعة اعلي مستوي عمريا تساعد مجموعة‬
‫مقابلة أقل مستوي عمريا في أنشطة خارج نطاق‬
‫برنامج الدراسة‪.‬‬
‫مميزات أسلوب تدريب األقران‬
‫‪ -1‬يعلم المتعلمين كيفية العمل في فرق تعليمية محترفة والعمل‬
‫كفريق واحد وكذلك كيفية إدارة أوضاع قاعة المحاضرات أثناء‬
‫عملية تدريب األقران‪.‬‬
‫‪ -2‬تشجيع مستوى أعمق من التفكير المنظم وتطوير المهارات‬
‫التعاونية‬
‫‪ -3‬يحسن مهارات ما وراء المعرفة لمساعدة المتعلمين على‬
‫التأمالت النقدية في عملية التعلم‬
‫‪ -4‬يؤدي تدريب األقران إلى التعلم النشط‪.‬‬
‫رابعا‪ :‬التدريس بطريقة حل‬
‫المشكالت‬
‫هي استراتيجية تدريس تندرج تحت مسمى التعلم‬
‫النشط‪ ،‬حيث يكون المتعلم هو محور العملية‬
‫التعليمية التعلمية وأساسها ويحدث التعلم وفق هذا‬
‫األسلوب من خالل تحويل هدف الدرس إلى مشكلة‬
‫معينة تستدعي اكتشافها بالدرجة األولى‪ ،‬ومن ثم‬
‫فهمها وتحليلها وإيجاد الحل المناسب لها‪.‬‬
‫الشروط األساسية لتحويل الموقف التعليمي إلى مشكلة‬
‫‪ -1‬تحديد هدف من أهداف المنهج الدراسي المراد تحقيقه‪.‬‬
‫‪ -2‬طرح المشكلة بطريقة ممتعة الفتة لألنظار (من خالل قصة‬
‫أو مجموعات صور أو مقطع فيديو…)‪.‬‬
‫‪ -3‬إيجاد بيئة تحفيز تزيد من رغبة الطالب في حل المشكلة‪.‬‬
‫‪ -4‬مراعاة المستويات الفردية للطالب وأعمارهم عند طرح‬
‫المشكلة‪.‬‬
‫خطوات التعلم القائم على المشكالت‬
‫‪ -1‬الشعور بالمشكلة‪ :‬شعور المتعلم بالمشكلة يولد لديه نوعًا من اإلثارة والدافعية‬
‫‪-2‬تحديد المشكلة‪ :‬قد يتمكن الطالب وحدهم من تحديد المشكلة ومعرفتها‪ ،‬وقد‬
‫يتطلب تحديدها في بعض األحيان مساعدة جزئية من المعلم‬
‫‪ -3‬جمع معلومات حول المشكلة‪ :‬ويتم ذلك من مصادر مختلفة‪.‬‬
‫‪ -4‬وضع الفروض‪ :‬وهي عبارة عن حلول مؤقتة للمشكلة تستدعي إثبات صحتها‬
‫(ويكون مصدرها المعارف السابقة للطالب)‪.‬‬
‫‪ -5‬جمع المعلومات ومشاركتها ضمن المجموعة‪ :‬يقوم الطالب بجمع المعلومات‬
‫الالزمة للتأكد من صحة الفروض التي وضعوها‪ ،‬فيتم تقسيم الطالب إلى‬
‫مجموعات بحيث تقوم كل مجموعة بجمع المعلومات والحقائق الخاصة بإحدى‬
‫هذه الفروض وتبادل المعلومات فيما بينهم من خالل الكتب والمراجع‪ ،‬ومواقع‬
‫اإلنترنت…‬
‫‪ -6‬اقتراح الحلول‪ :‬يقوم الطالب باقتراح الحلول التي توصلوا‬
‫إليها ويستمع المعلم إلى كل تلك االقتراحات من خالل اتباع‬
‫استراتيجية العصف الذهني‪.‬‬
‫‪ -7‬تحديد الحل المثالي وتقييمه‪ :‬يتم ذلك بمساعدة المعلم‪.‬‬
‫وعندما تتحول الفروض المثبتة صحتها إلى استنتاج‪ ،‬يصبح‬
‫باإلمكان تعميمها‪.‬‬
‫دور المعلم في التعلم القائم على‬
‫المشكالت‬
‫‪ -1‬يعمل المعلم على تعويد طالبه على التفكير بطريقة ممنهجة وعلمية‬
‫ومنطقية في معالجة المشكالت وتكون واقعية بطبيعة الحال‪.‬‬
‫‪ -2‬يستمع جيدًا ويشجع الطالب على التعبير عن آرائهم المختلفة ويتقبلها‬
‫جميعها‪.‬‬
‫‪ -3‬يشجع الطالب على التعبير عن أي مشكلة يواجهونها كي ال يقفوا عاجزين‬
‫ومكتوفي األيدي‪.‬‬
‫‪ -4‬يسمح للطالب باالطالع على مصادر جمع المعلومات المختلفة‪.‬‬
‫‪ -5‬يدعم ويوجه الطالب ويراقب عملية التعلم‪.‬‬
‫‪ -6‬يعرض الحلول المختلفة ويقوم بتصويب النتائج‪.‬‬
‫المهارات التي يكتسبها الطالب في هذه‬
‫الطريقة‬
‫‪ -1‬التفكير والمعالجة العقلية للمعطيات‪.‬‬
‫‪ -2‬الربط بين المعارف السابقة والمعارف الالحقة‪.‬‬
‫‪ -3‬البحث عن المعلومات واالستقصاء‪.‬‬
‫‪ -4‬التفاعل االجتماعي مع األقران‪.‬‬
‫‪ -5‬الدفاع عن وجهة نظر معينة وإقناع اآلخرين بها‪.‬‬
‫‪ -6‬االستماع إلى الرأي اآلخر وتقبله‪.‬‬
‫‪ -7‬الحوار والنقاش‬
‫خامسا‪ :‬التعليم المدمج‬
‫هو “توظيف المستحدثات التكنولوجية في‬
‫الدمج بين األهداف والمحتوى ومصادرو انشطة‬
‫للتعلم وطرق توصيل المعلومات إلحداث التفاعل‬
‫اإليجابي بين المعلم والطلبة والمحتوى وتوفير‬
‫التناغم بين احتياجات الطالب وبرنامج الدراسة‬
‫المقدم لتحسين إنتاجية التعلم”‬
‫معنى التعلم المدمج‬
‫‪ -1‬المزج بين أنماط مختلفة من التكنولوجيا المعتمدة على‬
‫اإلنترنت إلنجاز هدف تربوي‪.‬‬
‫‪ -2‬المزج بين طرق التدريس المختلفة والمبنية على نظريات‬
‫متعددة مثل البنائية والسلوكية والمعرفية‪.‬‬
‫‪ -3‬مزج أي شكل من أشكال التقنية مع التدريس من قبل‬
‫المدرس وجها لوجه‪.‬‬
‫‪ -4‬مزج التقنية في التدريس مع مهمات عمل حقيقية لعمل‬
‫إبداعات فعلية تؤثر على االنسجام بين التعلم والعمل‪.‬‬
‫مسميات التعلم المدمج‬
‫‪ -1‬التعليم المزيج‬
‫‪ -2‬التعليم الخليط أو المختلط‬
‫‪ -3‬التعليم الهجين‬
‫لماذا برز االهتمام به؟‬
‫‪ -1‬له أثر على زيادة نسبة االحتفاظ بالتعلم لدى الطلبة عن‬
‫التعلم التقليدي (وجًها لوجه) والتعلم اإللكتروني الكامل‪.‬‬
‫‪ -2‬كما أن التعلم المدمج أدى إلى تحسين مستوى التحصيل عند‬
‫الطلبة‬
‫‪-3‬اختصر تقريًبا نصف وقت التعلم‪ ،‬وكذلك نصف التكلفة من‬
‫خالل الخلط بين التعلم اإللكتروني المباشر‪ ،‬والتقدم الذاتي‬
‫والتعلم الصفي وجًها لوجه‪.‬‬
‫أهداف التعلم المدمج‬
‫أوال‪ :‬األهداف الرئيسية العامة للتعلم المدمج‪:‬‬
‫‪ -1‬تحسين جودة التعليم‬
‫‪ -2‬زيادة المشاركة الطالبية‪.‬‬
‫‪ -3‬زيادة فاعلية التعلم‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬أهداف تفصيلية إجرائية للتعلم المدمج‪:‬‬
‫‪ -1‬تدعيم أداء الطالب بتوظيف مستحدثات تكنولوجية‬
‫‪ -2‬زيادة التفاعل المباشر والغير مباشر مع المعلمين ومع المحتوى التعليمي‬
‫‪ -3‬تقليل النفقات‬
‫تنمية الجانب المعرفي واالدائي للطالب‬
‫تصميم التعليم المدمج‬
‫نموذج ‪ADDIE‬‬
‫هو “واحد من أكثر األوصاف استخداما للتصميم والتطوير التعليمي‬
‫وهو اختصار للكلمات‪ :‬التحليل والتصميم والتطوير والتنفيذ والتقييم”‪.‬‬
‫فهو عبارة عن نموذج توجيهي لتطوير العملية التعليمية قائم على‬
‫التصميم التعليمي‬
‫خطوات نموذج ‪ADDIE‬‬
‫‪ -1‬مرحلة التحليل ‪ :‬حيث ُتحلل الجوانب المتعلقة بالعملية‬
‫التعليمية وتتضمن تحليل المهام وتحليل المتعلمين وتحليل‬
‫المحتوى وتحليل الموارد والقيود الخاصة بمصادر التعلم‬
‫والبيئة التعليمية كاإلمكانات المادية والبشرية‪.‬‬
‫‪ -2‬مرحلة التصميم‪ :‬حيث يتم تحديد أهداف التعليم والتصميم‬
‫واستراتيجيات التعلم‪ ،‬وأنشطة التعلم‪ ،‬والتقييمات‪ ،‬وأساليب‬
‫التنظيم وتقديم المحتوى ووصف األساليب واإلجراءات‪.‬‬
‫‪ -3‬مرحلة التطوير‪ :‬ويتم في مرحلة التطوير ترجمة مخرجات‬
‫عملية التصميم من مخططات وسيناريوهات إلى مواد تعليمية‬
‫حقيقية‪ ،‬فيتم في هذه المرحلة تأليف وإنتاج مكونات الموقف أو‬
‫المنتج التعليمي‪.‬‬
‫‪ -4‬مرحلة التنفيذ‪ :‬ويتم في هذه المرحلة القيام الفعلي بالتعليم‪،‬‬
‫وتهدف إلى تحقيق الكفاءة والفاعلية في التعليم‪ ،‬ويتم من‬
‫خاللها التأكد من أن المواد والنشاطات التدريسية تعمل بشكل‬
‫جيد مع الطالب‪.‬‬
‫‪ -5‬مرحلة التقويم‪ :‬وفي هذه المرحلة يتم قياس مدى كفاءة‬
‫وفاعلية عمليات التعليم والتعلم‪ ،‬وقد يكون التقويم تكوينيًا أو‬
‫ختاميًا‬
‫سادسا‪:‬العصف الذهني‬
‫تقوم هذه الطريقة على طرح األسئلة على المتعلمين‪ ،‬و‬
‫الذين يقدمون األفكار واإلجابات دون تقييم أو نقد من‬
‫المعلم ألن انتقاد األفكار عند طرحها قد يحبط الفرد‬
‫ويمنعه من توليد أفكار أخرى‪.‬‬
‫يقوم المعلم بتقسيم المتعلمين إلى مجموعات كل‬
‫مجموعة تضم من ‪ 5‬إلى ‪ 10‬متعلمين‪ ،‬ثم يطرح السؤال‬
‫عليهم ويقوم المتعلمون بتقديم األفكار واإلجابات دون‬
‫تقييم أو نقد من الزمالء‬
‫إجراءات العصف الذهني‬
‫أ‪ -‬أن يختار المعلم مجموعة التدريب وعددها من ‪ 5‬إلى ‪ 10‬متعلمين‪ ،‬لهم‬
‫مقرر يدير الحوار‪.‬‬

‫ب‪ -‬أن يتولى المقرر تعريف أسلوب العصف الذهني عند تطبيقه ألول‬
‫مرة لبقية أفراد مجموعة التدريب‪.‬‬

‫ج‪ -‬أن يذكر المقرر أعضاء المجموعة بالقواعد األساسية للعصف‬


‫الذهني التي عليهم األخذ بها‪ ،‬وقد يكتبها على لوحة تعرض أمام‬
‫المجموعة‪،‬‬
‫د‪ -‬يفتح المقرر الباب ألفراد المجموعة لطرح أفكارهم حول حل‬
‫المشكلة وتكتب بدون تسجيل أسماء من يطرحها‪.‬‬
‫ذ‪ -‬عند توقف سيل األفكار يوقف المقرر الجلسة لمدة دقيقة‬
‫للتفكير في طرح أفكار جديدة وقراءة األفكار المطروحة سًلفا‬
‫وتأملها‪ ،‬ثم يفتح الباب مرة أخرى لألفكار الجديدة للتدفق بحرية‬
‫وتكتب أوال بأول‪ ،‬وفي حالة قلة األفكار المطروحة فإنه يحاول‬
‫استثارتهم بعبارات أو كلمات تولد لديهم مزيدا من هذه األفكار‪،‬‬
‫كما قد يقدم هو ما لديه من أفكار‪.‬‬
‫ر‪ -‬بعدما تنتهي المجموعة من طرح أكبر كمية من األفكار تقَّيم‬
‫األفكار‬
‫اساسيات العصف الذهني الموجه للمتعلمين‬
‫‪ –1‬تجنبوا نقد أفكار غيركم وال تسخروا من أية فكرة‬
‫مهما كانت‪.‬‬
‫‪ –2‬أفصحوا عن أفكاركم بحرية وعفوية ودون تردد‬
‫مهما يكن نوعها أو مستواها أو واقعيتها‪.‬‬
‫‪ –3‬اطرحوا أكبر كمية ممكنة من األفكار‪.‬‬
‫‪ –4‬قدموا إضافات على أفكار اآلخرين بدون نقد لها‬
‫غلق الدرس‬
‫انتهى الدرس‬

You might also like