‫نظرية المنظمة‬

‫المدرسة السلوكية في االدارة نظرية الحاجات االنسانية إلبراهام ماسلو‬

‫الدكتورة مكية كريدي بنيان‬
 ‫المدرسة السلوكية في اإلدارة‬

‫‪ ‬ظهرت هذه المدرسة كرد فعل لمدرسة العالقات اإلنسانية ‪.‬‬

‫‪ ‬تقوم المدرسة السلوكية على افتراض أساس مؤداه أن السلوك اإلنساني هو‬
‫سلوك هادف ‪،‬وأن مهمة اإلدارة هي محاولة تحفيز األفراد والجماعات على‬
‫أداء العمل وذلك بما يوفق بين حاجاتهم وحاجات المنظمة ‪.‬‬
‫رواد المدرسة السلوكية‬
‫الجوانب التي ركز عليها المدخل السلوكي في اإلدارة‬

‫االهتمام بالجانب اإلنساني للفرد في العمل بجانب العامل المادي‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تتم االستجابة من جانب الفرد العامل لإلدارة عندما تتحقق حاجته االجتماعية‬ ‫‪‬‬
‫واالقتصادية وليس االقتصادية فقط ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫النظرة إلى المنظمة على أنها وحدة اجتماعية وليست اقتصادية فقط ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫زيادة اإلنتاجية وذلك من خالل تحقيق اإلشباع المتوازن لحاجات األفراد ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تشجيع التنظيمات غير الرسمية على الظهور ألن ذلك جزء من الطبيعة البشرية‬ ‫‪‬‬
‫افترضوا أنه ال يوجد تناقض بين أهداف التنظيم الرسمي والتنظيم غير الرسمي‬ ‫‪‬‬
 ‫أضواء على بعض علماء المدرسة السلوكية‬

‫‪ ‬ال يمكن حصر النظريات التي تناولت سلوك األفراد في محيط العمل والتي‬
‫حاولت تفسير ما يصدر عن الفرد من أفعال وأقوال وتوضيح ما يمكن‬
‫عمله للتأثير في سلوك األفراد‪ ,‬ونذكر بعضًا من هذه النظريات على سبيل‬
‫المثال ال الحصر‪.‬‬
‫على ماذا يدل تعدد النظريات السلوكية‬

‫يدل على مدى ما يتصف به‬ ‫‪‬‬

‫سلوك اإلنسان من تعقيد‪ ،‬وعلى صعوبة الوصول إلى‬ ‫‪‬‬
‫اتفاق بين العلماء على نظرية واحدة للتأثير في هذا‬ ‫‪‬‬
‫السلوك‪.‬‬ ‫‪‬‬
 ‫نظرية الحاجات االنسانية إلبراهام ماسلو‬

‫يرى ماسلو أن اإلنسان دائم الحاجة‬ ‫‪‬‬

‫وهو كلما اشبع حاجة حتى تظهر لديه حاجة أخرى‬ ‫‪‬‬
‫يبدأ السعي وراء اشباعها‪ .‬وأن الحاجة إذا أشبعت ال تمثل دافعا للسلوك ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫رتب ماسلو الحاجات اإلنسانية في هرم تصاعدي‬ ‫‪‬‬
‫تبعًا ألهميتها كالتالي‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫هرم ماسلو للحاجات االنسانية‬