You are on page 1of 33

‫عينه مسلمة بن مخلد مكان عقبة‪.

‬‬ ‫‪ ]1‬أبو المهاجر بن دينار‬


‫وله معاوية على مصر سنة ‪ 50‬هـ و قد عزل عقبة‪.‬‬ ‫‪ ]2‬مسلمة بن مخلـــــــــــــد‬
‫الخليفة الموي الثاني الذي أعاد عقبة إلى القيادة ‪.‬‬ ‫‪ ]3‬يزيد بن معاويـــــــــة‬
‫من زعماء البربر الذين تظاهروا بالسلم و لكنه كان يشكك البربر‬ ‫‪ ]4‬كسيلة بن لـــــــــــمزم‬
‫فيه إذا خل بهم ؛ سجنه عقبة و لكنه فر من سجنه ‪ ،‬و قلب قبائل‬
‫البربر ضد عقبة‪.‬‬
‫استخلفه عقبة على القيروان أثناء ذهابه لفتح إفريقية ‪.‬‬ ‫‪ ]5‬زهير بن قيــــــــــــــس‬
‫ملك طنجـة ‪ ،‬اسـتقبل المسـلمين بالترحيـب و وافـق على مطالب‬ ‫‪ ]6‬يليان الغمــــــــــــــاري‬
‫المسلمين‪.‬‬
‫كاهنة من البربر لها شأن عظيم لها أولد ثلثة انضمت إليها القبائل‬ ‫‪ ]7‬ملكة جبـــــــال أوراس‬
‫و عملت للقضاء على جيـش المسـلمين بردم آبار الشرب ثـم تمكنـت‬
‫من قتل " عقبة " و ثلثمائة من كبار الصحابة كانوا معه ‪.‬‬

‫م ـ اء فــرس‬
‫س‪ :‬لماذا صلى عقبة ركعتين لله ؟‬
‫‪‬حتى يسأله أن يخرجه من المحنة التي يمر بها " العطش القاتل " ‪.‬‬

‫س ‪ :‬بم تفسر ظهور الماء عقب صلة عقبة‬


‫مباشرة ؟‬
‫‪‬يدل على أن عقبة مستجاب الدعاء ( كما أكد جميع المؤرخين ) ‪.‬‬
‫‪‬ويدل على أن ال أعان عقبة لنه مجاهد في سبيل ال ‪.‬‬
‫س ‪ :‬ما المعجزة التي حدثت في المكان الذي أقام‬
‫به الجيش ؟‬
‫‪‬المعجزة هي ظهور الماء من حول الصخرة ‪ ,‬تحت رجلي الفرس بعد توجه عقبة‬
‫بالدعاء إلى ال ‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س‪ :‬صف حال الفرس عندما لمحة عقبة بعد أن‬
‫فرغ من صلته ؟ ولماذا ؟‬
‫‪‬كان الفرس ينبش الرض برجليه ‪.‬‬
‫‪‬بحثا عن الماء من شدة ما لحقه من العطش ‪.‬‬
‫س ‪ :‬لماذا سمي هذا المكان بماء فرس ؟‬
‫‪‬تخليدا لذكرى الماء الذي عثر عليه فرس عقبة ‪.‬‬

‫س‪ :‬ماذا فعل المسلمون عقب حدوث المعجزة ؟‬


‫‪‬كبروا وأخذ عدد منهم يطفئ عطشه بالماء ثم أمرهم عقبة بحفر سبعين حفرة أخرى ‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا أمر عقبة بحفر سبعين حفرة في هذه‬


‫البقعة ؟‬
‫‪‬لعلهم يجدون الماء الزلل " العذب الصافي البارد " ‪.‬‬

‫س ‪ :‬حدثت المعجزة مرة أخرى ما المعجزة الثانية‬


‫؟‬
‫‪‬خروج الماء من كل حفرة حفرها المسلمون ‪.‬‬

‫س‪ :‬ما أثر خروج الماء فيمن يحيطون بالمكان من‬


‫البربر ؟‬
‫‪‬أقبلوا من كل حدب و صوب يشاهدون المعجزة و دخل معظمهم في دين السلم ‪.‬‬

‫س‪ :‬كيف دخل عقبة و جيشه مدينة ( خاوارا ) ؟ و‬


‫على أي شيء يدل ذلك ؟‬
‫‪‬دخلها ليلً و أهلها مستغرقون في النوم ‪.‬‬
‫‪‬استطاع أسر ملكها وزعمائها واستولوا على ما فيها من أموال ‪.‬‬
‫‪‬رجعوا دون أن يفقد أي شهيد ‪.‬‬
‫‪‬وهذا يدل على ‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫[‪ ]2‬تيسير ال له جزاءً على كفاحه و قوة إيمانه ‪.‬‬ ‫[‪ ]1‬عبقريته الحربية ‪.‬‬

‫س‪ :‬لماذا انزعج حكام الوليات البيزنطية بعد فتح‬


‫مدينة ( خاوارا ) ؟‬
‫‪‬لنهم تيقنوا أنهم سيقعون ل محالة تحت سيطرة الجيوش السلمية ‪.‬‬

‫س ‪ :‬مـا الجراءات التي اتخذها الحكام البيزنطيون‬


‫لمواجهة الفتح العربي ؟‬
‫‪‬أهم هذه الجراءات هو الستعانة بالقبائل التي ما زال ولؤها للروم ‪.‬‬

‫" اتجه عقبة كعادته إلى الله ‪ ,‬وقد كان مستجاب الدعاء كما يؤكد‬
‫المؤرخون ‪ ,‬وصلى ركعتين وسأل الله أن يخرجه من هذه المحنة "‬
‫‪.‬‬
‫‪)1‬ما المحنة التي عانى منها عقبة ورجاله ؟‬
‫‪)2‬ما الذي تتعلمه من عقبة في هذه المحنة ؟‬
‫‪)3‬حدثت المعجزة مرة بعد مرة ‪ .‬وضح ذلك ؟ وكيف استقبلها البربر ؟‬
‫‪)4‬بم توحي كلمة ( كعادته ) ؟‬

‫الجابة ‪.‬‬

‫‪-1‬المحنة هي العطش الشديد لن هذا المكان ل يوجد به ماء ولم يسكنه أحد من البربر‬
‫‪.‬‬
‫‪-2‬أتعلم أن خير وسيلة للخروج من الزمات هي اللجوء إلى ال سبحانه وتعالى ودعائه‬
‫‪.‬‬
‫‪-3‬حدثت المعجزة أول مرة عندما خرج الماء من تحت فرس عقبة ثم حدثت عندما‬
‫خرج الماء من كل حفرة يحفرها المسلمون ‪ .‬واستقبلها البربر بالعجب والدهشة‬
‫وأتوا و أقبلوا من كل مكان يشاهدون المعجزة التي حدثت ودخل معظمهم دين‬
‫السلم عن عقيدة ويقين ‪.‬‬
‫) على شدة إيمان عقبة وقربه من ال وثقته به ‪.‬‬ ‫‪-4‬توحي كلمة (‬

‫اللغويات‬

‫‪3‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫العب ج‪ :‬جٌهود‬ ‫الجهد‬ ‫الشدة و البلء ج‪ :‬مِحن‬ ‫المحنة‬
‫لقيه‬ ‫عاناه‬ ‫ينتهي‬ ‫يفرغ‬
‫علم مؤكد المضاد‪ :‬ظن‬ ‫يقيني‬ ‫يضرب الرض و يحرك ترابها‬ ‫ينبش‬
‫لم يتأخروا‬ ‫لم يلبثوا‬ ‫المر الخارق للعادة‬ ‫المعجزة‬
‫لبد – ل مفر‬ ‫ل محالة‬ ‫شدة العطش و حرارته‬ ‫الغلة‬
‫المضاد‪ :‬الرتواء‬ ‫العطش‬ ‫الماء العذب الصافي البارد‬ ‫الزلل‬
‫طاعتها و خضوعها‬ ‫ولؤها‬ ‫تشبعوا‬ ‫ارتووا‬
‫مكان مرتفع ج‪ :‬أحداب‬ ‫حدب‬
‫ج‪:‬وحدان ‪ -‬أحدان‬ ‫واحد‬
‫جهة و المراد من كل جهة‬ ‫صوب‬

‫‪13‬‬

‫س ‪ :‬ما الذي كان يفكر فيه حكام الوليات البيزنطية ؟‬


‫و ما الذي كان يفكر فيه عقبة ؟‬
‫‪‬كانوا يفكرون في الجراءات التي سيتخذونها لمواجهة الفتح العربي والستعانة بالقبائل‬
‫التي ما زال ولؤها للروم ‪.‬‬
‫‪‬أما عقبة فكان يفكر في بناء مدينة ‪:‬‬
‫تضم الجيش بأمتعته و أسلحته ‪.‬‬
‫وتكون عاصمة للدولة السلمية ‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا فكر عقبة في بناء مدينة القيروان؟‬


‫‪‬لتضم الجيش بأسلحته و أمتعته ‪  .‬تكون مقرا آمنا يأوي إليه و يعسكر فيه ‪.‬‬
‫‪‬تكون عاصمة للدولة السلمية‪  .‬يلتقي فيها المجاهدون ليتدارسوا فنون الحرب ‪.‬‬

‫س‪ :‬صف الموقع الذي اختاره عقبة لبناء مدينة‬


‫القيروان ؟ و ماذا كان اسمه قديما ً ؟‬
‫‪ ‬جيد التربة طيب الهواء ‪.‬‬ ‫‪ ‬بعيد عن البحر‪.‬‬ ‫‪‬كثيف الشجار ‪.‬‬
‫‪‬ملئ بالسباع و الحشرات والفاعي ‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬كان يسمى " قمونية " ‪.‬‬

‫س‪ :‬لماذا هجر الروم و البربر مكان القيروان‬


‫قديما ً ؟‬
‫‪‬لكثرة ما به من السباع و الحشرات و الفاعي ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف تخلص عقبة من السباع و الفاعي ؟‬


‫‪‬أمر جنوده بتطهير المكان فلم يمض غير قليل حتى بدا المكان خاليا ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا قال المؤرخون عن هذا المكان بعد أن‬


‫نظفه جنود عقبة ؟‬
‫‪‬أكد المؤرخون أنه ظل نظيفا لم تدخله أفعى أو وحش طوال أربعين سنة بعد ذلك ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا تعني كلمة ( القيروان ) ؟ أو لماذا‬


‫سميت المدينة بهذا السم ؟‬
‫‪‬لن كلمة قيروان تعني موضع اجتماع الناس و الجيش ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما أول بناء أقامه عقبة في القيروان ؟ وما‬


‫و على أي شيء يدل‬ ‫الذي بناه المسلمون ؟‬
‫ذلك ؟‬
‫‪‬أول بناء هو المسجد الجامع الذي ما زال يحمل اسمه إلى اليوم ‪.‬‬
‫‪‬وقام المسلمون ببناء دورهم ‪.‬‬
‫‪‬وهذا يدل على رسالة الجيش وهي الدعوة إلى ال وتحقيق السلم بين الناس ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كم سنة استمرت عمليات البناء في القيروان‬


‫؟‬
‫‪‬خمس سنوات من سنة ‪ 50‬حتى سنة ‪ 55‬هـ ‪.‬‬

‫اللغويات‬

‫‪5‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫العب ج‪ :‬جٌهود‬ ‫الجهد‬ ‫الشدة و البلء ج‪ :‬مِحن‬ ‫المحنة‬
‫لقيه‬ ‫عاناه‬ ‫ينتهي‬ ‫يفرغ‬
‫علم مؤكد المضاد‪ :‬ظن‬ ‫يقيني‬ ‫يضرب الرض و يحرك ترابها‬ ‫ينبش‬
‫لم يتأخروا‬ ‫لم يلبثوا‬ ‫المر الخارق للعادة‬ ‫المعجزة‬
‫لبد – ل مفر‬ ‫ل محالة‬ ‫شدة العطش و حرارته‬ ‫الغلة‬
‫المضاد‪ :‬الرتواء‬ ‫العطش‬ ‫الماء العذب الصافي البارد‬ ‫الزلل‬
‫طاعتها و خضوعها‬ ‫ولؤها‬ ‫تشبعوا‬ ‫ارتووا‬
‫مكان مرتفع ج‪ :‬أحداب‬ ‫حدب‬
‫ج‪:‬وحدان ‪ -‬أحدان‬ ‫واحد‬
‫جهة و المراد من كل جهة‬ ‫صوب‬

‫‪1‬‬

‫س ‪ :‬ماذا كان عقبة يفعل أثناء بناء مدينة‬


‫القيروان ؟‬
‫كان يرسل السرايا فتغزو القبائل المجاورة ثم تعود محملة بالغنائم ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫س ‪ :‬ما السباب الظاهرة و الخفية لعزل عقبة ؟‬


‫‪‬السباب الظاهرة ‪ :‬أنه لم يقم بأي عملية من عمليات الفتح الكبرى خلل خمس سنوات‬
‫و انشغاله ببناء مدينة القيروان وإرسال بعض السرايا ‪.‬‬
‫‪‬السباب الخفية ‪ :‬ترفع عقبة و إهماله شأن " مسلمة بن مخلد " ‪.‬‬

‫س‪ :‬ما الفرصة التي وجدها (مسلمة بن مخلد)‬


‫لعزل عقبة ؟ ولماذا أرسل لـ(معاوية بن أبي‬
‫سفيان) ؟‬
‫‪‬الفرصة هي‪:‬أن عقبة لم يقم بأي عملية من عمليات الفتح الكبرى خلل بناء القيروان ‪.‬‬
‫‪‬أرسل لمعاوية لـ‪:‬يطلب منه عزل عقبة وتولية (أبي المهاجر بن دينار) مولي مسلمة ‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬من الذي وله والى مصر و المغرب ( مسلمة‬
‫بن مخلد ) قيادة الجيش مكان عقبة ؟‬
‫‪ "‬أبو المهاجر بن دينار " مولى مسلمة ‪.‬‬

‫س‪ ( :‬من النصاف أن نقرر أمرا تجاه عزل‬


‫عقبة )‪ ..‬فما هو ؟‬
‫‪‬من النصاف أن نقرر أن عزل عقبه ‪:‬‬
‫لم يكن سببه انشغاله ببناء القيروان لن بناء القيروان ضرورة يحتمها‬
‫الموقف العسكري في ذلك الوقت ‪.‬‬
‫إنما السبب هو ترفع عقبة وإهماله شأن مسلمة ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف تلقى عقبة نبأ عزله ؟ و ما وقع ذلك‬


‫على أبي المهاجر ؟‬
‫‪‬تلقاه بصدر رحب و لم يغضب و لم يثر و لم يعترض – و كان أبو المهاجر ل يتوقع‬
‫من عقبة هذا اللقاء السمح ‪.‬‬

‫س‪ :‬لماذا لم يتوقع أبو المهاجر هذا اللقاء السمح ؟‬


‫‪‬لنه يحمل إليه أسوء نبأ تلقاه منذ وفاة عمرو بن العاص ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما أسوأ نبأين تلقاهما عقبة في هذه الفترة ؟‬


‫‪ ]2‬نبأ عزله ‪.‬‬ ‫‪ ]1‬نبأ وفاة عمرو بن العاص ‪.‬‬

‫س ‪ :‬أراد أبو المهاجر أن يشرح لعقبة أسباب‬


‫العزل فكيف نظر عقبة لبي المهاجر ؟ و لماذا؟‬
‫‪‬نظر إليه بل اهتمام ‪.‬‬
‫‪‬والسبب هو ‪ :‬أن عقبة يعتقد أنه من أكفأ القواد المسلمين في ذلك الزمان ‪ ،‬و يعتقد أن‬
‫هناك أسبابا نفسية وراء عزله ل شأن لها بكفاءته ‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬لماذا جمع أبو المهاجر الجنود ؟‬
‫‪‬حتى يعلمهم بهمته ثم بدأ يمارس مهام وظيفته الرسمية ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما أول عمل قام به أبو المهاجر مع توليه‬


‫القيادة ؟ وماذا فعل بعده ؟‬
‫‪‬نقل المسلمين من القيروان إلى مدينة بربرية تسمى " دكرور" بالقرب من ( القيروان )‬
‫‪‬ثم حذا حذو (عقبة) في نشر الدعوة السلمية والقيام بفتح المدن والمصار ‪.‬‬
‫س ‪ :‬ماذا فعل عقبة بعد عزله ؟‬
‫‪‬ذهب إلى معاوية بن أبي سفيان ‪.‬‬

‫س ‪ ( :‬إنني فتحت البلد و بنيت المنازل ‪ ،‬و مسجد‬


‫الجماعة ‪ ،‬ثم أرسلت عبد النصار فأساء عزلي‬
‫‪)..‬‬
‫‪‬أ ] من قائل العبارة ؟ و لمن قالها ؟ ومن عبد النصار ؟‬
‫‪‬ب] ماذا كان رد معاوية عليه ؟‬
‫الجابة‬
‫‪‬أ) عقبة بن نافع – قالها لمعاوية بن أبي سفيان ‪.‬‬
‫وعبد النصار هو ( أبو المهاجر بن دينار ) ‪.‬‬
‫‪‬ب) اعتذر إليه و قال ‪ " :‬إذا كان مسلمة قد قام بعزلك ‪ ،‬فسوف أرد إليك اعتبارك في‬
‫عمل آخر ‪ ،‬لنك تعلم أن مسلمة افتداني بدمه أيام المحنة " ‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا لم يطلب عقبة أن يعود إلى وظيفته ؟‬


‫س ‪ :‬ما الذي تأكد منه عقبة بن نافع ؟‬
‫‪‬لنه تأكد أنه لن يعود إلى وظيفته و مسلمة بن مخلد على قيد الحياة ‪.‬‬

‫س‪ :‬إلى أين ذهب عقبة بعد لقاءه بمعاوية ؟‬

‫‪8‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬ذهب إلى مصر وعكف على التفقه في الدين ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا فعل عقبة عندما عاد إلى مصر ؟‬


‫‪‬عكف على التفقه في الدين وصبر على هذه المحنة سبع سنوات ‪.‬‬

‫س ‪ :‬متى توفى معاوية بن أبي سفيان ؟ و مسلمة‬


‫بن مخلد ؟‬
‫توفى معاوية سنة ‪ 60‬هـ ‪ ،‬و توفى مسلمة سنة ‪ 62‬هـ ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫م‪ :‬سرية و هي الجماعة‬
‫رميه و إدخاله‬ ‫الزج به‬ ‫السرايا‬
‫من ‪ 5‬جنود إلى ‪400‬‬
‫يزاول‬ ‫يمارس‬ ‫عارضة و مهيأة‬ ‫سانحة‬
‫فعل مثله‬ ‫حذا حذوه‬ ‫تابعا و عبدا‬ ‫مولى‬
‫المدن م‪ :‬مصر‬ ‫المصار‬ ‫الحق و العدل‬ ‫النصاف‬
‫الفراج عنه – السراح ‪:‬‬
‫إطلق سراحه‬ ‫يوجبها‬ ‫يحتمها‬
‫التسريح‬
‫و صل إليه‬ ‫بلغه‬ ‫واسع‬ ‫رحب‬
‫كرامتك‬ ‫اعتبارك‬ ‫الكريم‬ ‫السمح‬
‫ساعدني‬ ‫افتداني‬ ‫أقدر‬ ‫أكفأ‬
‫البتلء و الشدة‬ ‫المحنة‬ ‫يزاول واجباته‬ ‫يمارس سلطانه‬
‫تحقق‬ ‫تأكد‬ ‫أقل و أسهل و أول‬ ‫أبسط‬
‫لزم و استمر‬ ‫عكف‬ ‫له هيبة و احترام‬ ‫مهيأ‬
‫التفهم و التبحر‬ ‫التفقه‬ ‫نظرة الغضب و الستهزاء‬ ‫الشزر‬

‫‪9‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س‪ :‬ما موقف ( يزيد بن معاوية ) من إعادة عقبة‬
‫للقيادة ؟‬
‫‪‬لم يجد حرجا من إعادة عقبة إلى قيادة الجيش في افريقية بعد موت مسلمة ‪.‬‬

‫س ‪ :‬متى عاد عقبة إلى القيادة بعد عزله ؟ و كيف‬


‫نظر إلى قرار إعادته ؟‬
‫‪‬عاد بعد موت مسلمة بن مخلد و في خلفة " يزيد بن معاوية " و نظر إلى قرار إعادته‬
‫بأنه رد اعتباره له و لكرامته‪.‬‬

‫س ‪ :‬إلى أين ذهب عقبة ؟ و كيف استقبله أهلها ؟‬


‫‪‬ذهب إلى برقة و استقبله أهلها أروع استقبال و حظي بأبلغ أنواع الترحيب ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا عرض عقبة على أهل برقة ؟ و لماذا ؟‬


‫‪‬عرض عليهم النضمام إلى الجيش الرابض في القيروان – حتى يتمكن من حشد أكبر‬
‫قوة لفتح إفريقية ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما موقف الناس من نداء عقبة ؟‬


‫‪‬سارع الناس إلى تلبية نداء عقبة و أعدوا عدتهم ‪ ،‬و جهزوا خيولهم ‪ ،‬وانطلقوا صوب‬
‫القيروان ‪.‬‬

‫س‪:‬بم فوجئ أبو المهاجر وهو في دكرور ؟‬


‫‪‬فوجئ بعقبة يتقدم جيشا كثيفا من أبناء البربر ويدخل عليه في مقر القيادة بقرية دكرور‬

‫س‪ :‬ماذا أبرز عقبة لبي المهاجر ؟ وماذا طلب منه‬


‫؟‬
‫‪‬أبرز عقبة له قرار يزيد بن معاوية ‪ ,‬وطلب منه أن يخلي مركز القيادة ‪.‬‬

‫‪10‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬إلى أين نقل عقبة المسلمين ؟ و ماذا فعل‬
‫المسلمون بها ؟‬
‫‪‬إلى مدينة القيروان – بدءوا يجددون منازلهم المهجورة و يعيدون إليها الحياة ‪.‬‬

‫ما كبيًرا بمدينة‬


‫س‪ :‬لماذا أبدى عقبة اهتما ً‬
‫القيروان ؟‬
‫‪ ]1‬لنها أول مدينة إسلمية تقام في هذه البلد ‪.‬‬
‫‪ ]2‬ستكون مركز إشعاع بالمنطقة كلها ‪.‬‬
‫‪ ]3‬منها ستخرج الجيوش لنشر السلم وتطهير الرض من أعداء ال ‪.‬‬

‫س ‪ :‬أي التعبيرين أجمل و لماذا ؟ ( الجيش‬


‫الرابض – الجيش المقيم ) ؟‬
‫‪‬الجيش الرابض ‪ :‬أجمل لنه يصور الجيش بصورة السد الرابض انتظارا للفتك‬
‫بالفريسة و هذا يدل على قوته‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا تعني كلمة ( القيروان ) ؟ أو لماذا‬


‫سميت المدينة بهذا السم ؟‬
‫‪‬لن كلمة قيروان تعني في اللغة ( موضع اجتماع الناس و الجيش ) ‪.‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫جهة‬ ‫صوب‬ ‫ضيقا أو مشقة‬ ‫حرجا‬
‫كثير العدد‬ ‫كثيفا‬ ‫بمكانة أو منزلة‬ ‫بمثابة‬
‫خوفا‬ ‫اتقاء‬ ‫أحمل‬ ‫أروع‬
‫سيذوق نفس العذاب‬ ‫سيتجرع‬ ‫نال‬ ‫حظي‬
‫جهة ج‪ :‬نواحي‬ ‫ناحية‬ ‫أقوى و أجمل‬ ‫أبلغ‬
‫القليل من الوقت‬ ‫الهنيهة‬ ‫المنتظر بلهفة‬ ‫الرابض‬
‫م‪ :‬حملة و هي الهجمة‬ ‫الحملت‬ ‫إجابة المضاد‪ :‬امتناع‬ ‫تلبية‬

‫‪11‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬في أي شيء قضى عقبة أيامه بعد عودته إلى‬
‫القيروان ؟‬
‫‪‬قضاها في إعادة تنظيم الجيش ‪ ،‬و ترتيب الميمنة و الميسرة و القلب استعدادا الفتح ‪.‬‬
‫‪‬حتى أصبح الجيش على أهبة الستعداد للغزو والفتح ‪.‬‬

‫س ‪ ( :‬إنني قد بعت نفسي لله عز و جل ‪ .‬فل أزال‬


‫أجاهد من كفر بالله )‬
‫من قائل العبارة ؟ و لمن قالها ؟ وبم أوصى ؟‬
‫قائلها عقبة بن نافع ؛ و قالها لولده ‪ ..‬في الليلة التي حددها عقبة لبدء الغزو‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪‬وأوصاهم بما يجب أن يفعلوه بعده ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما اسم المدينة التي انطلق إليها عقبة ؟ و‬


‫من الذي استخلفه عقبة على القيروان ؟‬
‫‪‬هي مدينة " الزاب " التي يطلق عليها الن ( ُقسَنْطِ ْينَة ) بالجزائر ‪،‬‬
‫‪‬وقد استخلف على القيروان (زهير بن قيس البلوي) في خمسة آلف من الجند‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما اليوم الموعود الذي ينتظره عقبة ؟‬


‫‪‬يوم فتح إفريقية و إعلء كلمة ال و راية السلم فيها ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كم المدة التي استبعد فيه عقبة عن ميدان‬


‫الجهاد ؟ و كم أصبح عمره ؟ و هل لهذا تأثير‬
‫عليه ؟‬
‫‪‬لقد استبعد من ميدان الجهاد سبع سنوات ‪.‬‬
‫‪‬ودع خللها العقد السادس وأصبح في الثانية و الستين من عمره ‪.‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬ليس لذلك أثر ضار عليه حيث ‪:‬‬
‫ظل متوقد الحماس لخوض المعارك في سبيل ال ‪.‬‬
‫ل يروقه إل منظر السيوف و الرماح و هي تلمع في أيدي الفرسان‬
‫‪.‬‬
‫و ل يطربه إل حمحمة الخيل ‪ ،‬و هي تعدو بالمقاتلين في ميدان‬
‫الحرب‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف أ مضى عقبة معظم حياته ؟‬


‫‪‬قضى عقبة معظم حياته إما ‪:‬‬
‫رائدًا دينيًا يعلم الناس شئون دينهم ‪.‬‬
‫غازيًا في سبيل ال يفتح المدن و المصار و يعلى كلمة ال في‬
‫الرض ‪.‬‬

‫س ‪ : 4‬ما هو الشيء الذي كان يحمله المسلمون ؟‬


‫وما الذي يجب أن يزول ؟‬
‫‪ ‬كانوا يحملون شمس القرآن التي ل تغيب أبدا شمس المثل العليا و الخلق الفاضلة‬
‫وقد أن الوان لكي تسطع ويختفي ليل الوثنية ويزول ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫س ‪ :‬لكأني بكم و قد فتحتم إفريقية و نشرتم عليها نور‬


‫السلم ‪ ،‬و أخرجتم أهلها من الظلمات ‪ ،‬إنكم حزب‬
‫الله و إن حزب الله هم الغالبون )‬
‫‪‬أ] من قائل العبارة ؟ و لمن ؟‬
‫‪‬ب] بم صور عقبة حال البلد قبل فتح المسلمين لها ؟‬
‫‪‬ج] بين عقبة فضل السلم على البربر ‪ .‬وضح ذلك ؟‬
‫أو ( السؤال بصيغة أخرى)‬ ‫‪‬د] بين عقبة قانون السلم في الجهاد وضح ذلك؟‬
‫بين عقبة حال المسلمين مع بعضهم وحالهم مع عدوهم ‪..‬وضح‬

‫‪13‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬أ) عقبة بن نافع ‪ ،‬و قالها للجنود الذين كان يحثهم و يشجعهم‪.‬‬
‫‪‬ب) صورها بأنها كانت أرض تموج بالظلم و كان أهلها يرسفون في قيود الستعباد‬
‫البيزنطي ‪ ،‬و يبيعون أولدهم ليدفعوا الضرائب لسادة الرومان‪.‬‬
‫‪‬ج) ‪ -1‬حرر القبائل من الحكم البيزنطي الظالم ‪.‬‬
‫‪ -2‬جعل الناس سواسية في الحقوق و الواجبات ‪.‬‬
‫‪ -3‬أدى للفقير حقه من مال الغني ‪.‬‬
‫‪ -4‬أصبح الجير يأخذ حقه قبل أن يجف عرقه ‪.‬‬
‫‪‬د) المسلمون أشداء على أعدائهم ‪ ،‬رحماء بمن يسالمونهم و يدخلون في دين السلم ‪.‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫ل مفر‬ ‫لبد‬ ‫أقام‬ ‫لبث‬
‫تشرق‬ ‫تسطع‬ ‫من ثلثة إلى تسعة‬ ‫بضعة‬
‫كاد ينتهي‬ ‫أذن بالزوال‬ ‫أهبة الستعداد أتم الستعداد و أقواه ج‪:‬أٌهب‬
‫م‪ :‬عِنان وهو سير اللجام الذي تمسك‬
‫أَعنة‬ ‫تركه نائبا‬ ‫استخلفه‬
‫الدابة به‬
‫أعوان ال و أنصاره‬ ‫حزب ال‬ ‫زيادة‬ ‫إمعانا‬
‫كل جماعة أمرهم واحد ج‪:‬معاشر‬ ‫معشر‬ ‫المبالغة في العقاب‬ ‫التنكيل‬
‫البلد م‪ :‬بقعة‬ ‫البقاع‬ ‫مشتعل‬ ‫متوقد‬
‫تضطرب أو تشتد‬ ‫تموج‬ ‫ل يعجبه‬ ‫ل يروقه‬
‫يمشون فيها ببطء‬ ‫يرسفون‬ ‫مرشدا‬ ‫رائدا‬
‫الظلم الشديد أو تكليفهم مال يطيقون‬ ‫الجحاف‬ ‫محاربا‬ ‫غازيا‬
‫م‪ :‬شديد و هو الغليظ القوي‬ ‫أشداء‬ ‫تتحرك‬ ‫تتهادى‬
‫م‪ :‬رحيم و هو العطوف الرقيق‬
‫رحماء‬ ‫على مهل‬ ‫رويدا‬
‫المضاد‪ :‬قاسِ‬
‫ثوب رقيق ج‪ :‬غلئل‬ ‫الغللة‬

‫‪14‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬صف منظر الجيش السلمي المتجه إلى مدينة‬
‫الزاب ؟ وما موقف الشمس منه؟ وبم أحست‬
‫الرمال ؟ وكيف كان الجيش متجه إلى الزاب ؟‬
‫‪‬منظر الجيش ‪:‬‬
‫تحركت الخيول بالفرسان وكانت العلم ترفرف في مقدمة الجيش‬
‫‪.‬‬
‫كان عقبة يتمتم ببضع آيات من القرآن الكريم ‪.‬‬
‫كانت كلمات التسبيح والتهليل تنطلق من حناجر الفرسان ‪.‬‬
‫‪‬كان منظرا رائعا أعجب الشمس فراحت تزيد من نورها على الصحراء ‪.‬‬
‫‪‬أحست الرمال أنه يوم مشهود في التاريخ وميلد جديد لهذه المنطقة ‪.‬‬
‫‪‬وكان الجيش متجه إلى الزاب من شمال ( تبسة ) وجبال ( أوراس ) ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف كان حال عقبة و هو يقود جيشه ؟‬


‫‪‬كان فرحا مغتبطا كأنه في نزهة ممتعة ‪ ،‬و كان وجهه يشرق بالعظمة و المهابة ‪.‬‬

‫س ‪ ( :‬كان عقبة متعجل ً للقاء أعداء الله ) ما‬


‫الدليل على ذلك ؟‬
‫‪‬كان كلما تقدم أميالً في الطريق يسأل ‪ :‬متى نلتقي بأعداء ال ؟‬
‫‪‬فيجيبه الضباط المسلمون من حوله ‪ :‬صبرا يا بن نافع ‪ ..‬إن المعارك آتية ل ريب‪.‬‬

‫س‪ :‬ما أول بناء قابل عقبة وهو في طريقه‬


‫للزاب ؟‬
‫‪‬حصن باغاية ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا تعرف عن مدينة ( باغاية ) ؟‬


‫‪‬هي حصن قديم من حصون البربر و لكن الن سكانها من الروم و البربر معا ‪.‬‬

‫س‪ :‬ماذا فعلت مدينة باغاية عندما علمت بقدوم‬


‫جيش عقبه ؟‬
‫‪15‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬احتشد أهل المدينة خارج السوار و صمموا على قتال المسلمين ‪.‬‬
‫‪‬خرجت النساء يشجعن المقاتلين ‪.‬‬

‫س ‪ :‬صف معركة ( باغاية ) ؟ و ما نتيجتها ؟‬


‫‪‬احتشد أهل المدينة خارج السوار و صمموا على قتال المسلمين ‪.‬‬
‫‪‬خرجت النساء يشجعن المقاتلين ‪.‬‬
‫‪‬عندما التقى الجيشان كان التحاما عنيفا لم تشهده المدينة من قبل و حاول الروم و البربر‬
‫أن يرتدوا و يعتصموا بالمدينة ‪.‬‬
‫‪‬ولكن عقبة قد سبقهم إليها بمجموعة من الفرسان فسد عليهم الطريق و حاصرهم من‬
‫المام و الخلف ‪ ،‬فأعلنوا راية التسليم وطلبوا المان ‪.‬‬

‫س ‪ :‬بم كان ينادي عقبة في الجيش ؟‬


‫‪‬كان ينادي في الجيش ‪ (:‬فاضربوا فوق العناق ‪ ,‬واضربوا منهم كل بنان ) ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا حدث عندما نادى عقبة في الجيش‬


‫قائلً(اضربوا فوق العناق ) ؟‬
‫‪‬تطايرت الشلء و تناثرت الدماء و فزعت نساء البربر و الروم‪.‬‬

‫س ‪ ( :‬نادى عقبة في الجيش بوقف الطعان‬


‫فسكن صليل السيوف و هدأت ضجة المعركة)‬
‫‪‬أ ] ما هذه المعركة ؟ و ماذا طلب زعيم المدينة ؟‬
‫‪‬ب] ما موقف عقبة من طلب زعيم المدينة؟ وما الشرط الذي اشترطه عليه عقبة ؟‬
‫و لماذا ؟‬
‫الجابة‬
‫‪16‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬ا) هي معركة " باغاية" – و طلب زعيم المدينة الصلح‪.‬‬
‫‪‬ب) أجابه عقبة إلى طلبه – و لكنه اشترط عليه أن يدفع الجزية للمسلمين ‪ ،‬و هي عدد‬
‫من الخيول الصيلة ‪ ..‬و ذلك لن هذه المدين كانت تمتاز بأنها تضم أحسن الخيول ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا فعل عقبة بالجزية ؟ وما المدينة التي‬


‫توجه إليها بعد ذلك ؟‬
‫‪‬أعطاها للجيش‪ .‬ثم اتجه إلى مدينة تازولت ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما موقف مدينة ( تازولت ) من الفتح‬


‫السلمي ؟‬
‫‪‬حاولت هذه المدينة أن تصد الزحف العربي ‪ ،‬و لكن لقي سكانها هزيمة قاسية‬
‫‪‬ولم تجد مقاومتها فتيل ‪.‬‬
‫‪‬و طلبوا المان فهادنهم عقبة وفرض عليهم الجزية ‪ ,‬فدفعوها له قبل أن يغادر المدينة ‪.‬‬

‫س ‪ :‬على أي شيء تدل مهادنة عقبة لعداء السلم‬


‫و قبوله الجزية منهم ؟‬
‫‪‬تدل على تسامح السلم و حبه للسلم ‪،‬‬
‫‪‬وأن الهدف من الحرب ليس القتل ‪ ،‬و إنما هو نشر الدعوة السلمية و تأمين حدود‬
‫الدولة و إخراج الناس من الظلمات إلى النور‪.‬‬

‫اللغويات‬

‫‪17‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫ل شك‬ ‫ل ريب‬ ‫تحركت‬ ‫رفرفت‬
‫أطراف الصابع م‪ :‬بنانة‬ ‫البنان‬ ‫يردد بدون إيضاح‬ ‫يتمتم‬
‫العضاء م‪ :‬شِلو‬ ‫الشلء‬ ‫أعجب‬ ‫بهر‬
‫م‪ :‬مَصرع و هو المَقتل‬ ‫مصارع‬ ‫تزيد‬ ‫تسرف‬
‫يرجعوا‬ ‫يشهد أحداث كثيرة من الناس يرتدوا‬ ‫مشهود‬
‫يحتموا و يتمسكوا‬ ‫يعتصموا‬ ‫يسابق و يباري‬ ‫ينافس‬
‫القتال‬ ‫الطِعان‬ ‫أول النهار‬ ‫الضحى‬
‫الجلبة و الصياح‬ ‫الضجة‬ ‫سرور‬ ‫اغتباط‬
‫لم تنفع‬ ‫لم تٌجد‬ ‫يشرق و يتزين‬ ‫يتألق‬
‫خيط في شق النواة و المراد‪ :‬أنها لم‬
‫الفتيل‬ ‫العظمة‬ ‫المهابة‬
‫تفد شيء‬
‫الرزانة و الحلم‬ ‫الوقار‬

‫س ‪ ( :‬كانت هاتان المعركتان‪ ...‬تمهيدا لمعركة كبرى‬


‫يتقرر بها مصير الحرب في هذه المنطقة ) ما‬
‫هاتان المعركتان ؟ وما المعركة الكبرى ؟‬
‫‪‬المعركتان هما معركة باغاية ومعركة تازولت ‪.‬‬
‫‪‬المعركة الكبرى هي معركة (أدنة) عاصمة الزاب ‪.‬‬

‫س ‪ :‬إلى أين اتجه الجيش السلمي ؟ و ما كان‬


‫قرار أهلها ؟ و لماذا ؟‬
‫‪‬إلى " أدنة " عاصمة مدينة " الزاب " ‪.‬‬
‫‪‬و عندما سمعوا ما جرى للبربر و الروم في مدينتي " باغاية و تازولت " فقرروا أن‬
‫يدافعوا عن مدينتهم إلى آخر جندي منهم ‪.‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬أين احتشد سكان أدنة ؟ و ما كان عددهم ؟ و‬
‫من كان يقود كتائبهم ؟‬
‫َ‬
‫‪‬احتشدوا خارج " أدنة يسمى (وادي سهر ) ‪.‬‬
‫‪‬وكانوا يعدون بعشرات اللف – قسموا إلى كتائب ‪.‬‬
‫‪‬ويقود كل كتيبة ضابط من خيرة الضباط في الروم و البربر‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا كان تصور المسلمين و سكان ( أدنة )‬


‫للمعركة تصورا ً بالغا ً ؟‬
‫‪‬بالنسبة لسكان أدنة ‪ :‬لنهم يعلمون خطورتها ‪.‬‬
‫فإما أن يثأروا من المسلمين و يقضوا عليهم ‪.‬‬
‫وإما أن تضيع المنطقة من أيديهم إلى البد‪،‬مما جعلهم يحشدون كل‬
‫الطاقات ‪.‬‬
‫‪‬بالنسبة للمسلمين ‪ :‬لنها ستحدد مستقبل جهاد المسلمين في المنطقة ‪.‬‬

‫س ‪ :‬و ضح استعداد كل من المسلمين و الروم‬


‫لهذه المعركة ؟‬
‫س‪ :‬دلل علن أن تصور كل من الروم وعقبة لهذه‬
‫المعركة بالغا ؟‬
‫‪‬الروم ‪:‬‬
‫احتشدوا خارج " أدنة " عاصمة " الزاب " على بعد أميال من المدينة في‬
‫مكان اسمه "وادي سهر " ‪.‬‬
‫وكانوا يعدون بعشرات اللف ‪.‬‬
‫وقد قسموا إلى كتائب يقود كل كتيبة ضابط من خيرة الضباط في الروم‬
‫و البربر‪.‬‬
‫وحشدوا معهم جيشا من النساء لتشجيع الرجال ‪.‬‬
‫‪‬المسلمين ‪ :‬استعدوا أيضا فقام عقبة بتوزيع الخيول على الراجلين من الجيش و ألقي في‬
‫المجاهدين كلمة تمتلئ باليمان و العزيمة ‪.‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ ( :‬لقد نصر الله المسلمين ببدر و كانوا قلة ‪ ..‬كما أن‬
‫الله نصر المسلمين في معركة اليرموك و كان جيش‬
‫المسلمين ضئيل ً ‪ ..‬إننا جئنا هذه الرض و نحن ل نزيد‬
‫على عشرات من الرجال و مع هذا كتب الله لنا النصر‬
‫و أنزل الهزيمة بالعداء ‪ ،‬و أصبحنا بحمد الله جيشا ً يهز‬
‫البلط البيزنطي في القسطنطينية )‬
‫‪‬أ ] من قائل العبارة ؟ و ما أثرها في المخاطبين ؟‬
‫‪‬ب]"رأى الروم و البربر غبار الجيش السلمي يسد الفق ‪ ".‬ما أثر ذلك في نفوسهم ؟‬

‫‪‬أ ) عقبة – و كان لها أثر قوي في إشعال حماسة المسلمين فجردوا أسلحتهم وانطلقوا‬
‫خلف قائدهم ‪.‬‬
‫‪‬ب) طاف بخلدهم ما جرى للروم و البربر على أيدي المسلمين ؛ ففقدوا ثقتهم في أنفسهم‬
‫و فترت حماستهم‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا تسلل فريق من الضباط ناحية النساء ؟ و ما‬


‫أثر ذلك على النساء ؟‬
‫‪‬عندما أدركوا أن الضباط أصابهم الفزع والرعب فتسللوا إلى النساء ‪.‬‬
‫‪‬حتى تقوم النساء بتشجيع الجنود على القتال‪.‬‬
‫‪‬أثره على النساء ‪ :‬على الفور تعالت صيحاتهن بالتشجيع " أن تقدموا يا جنودنا يا‬
‫رجالنا ‪ ..‬يا حماتنا ‪ ..‬دافعوا عن أرضكم ‪ ..‬عن عرضكم ‪ ..‬عن أموالكم ‪ ..‬ل تكونوا‬
‫لقمة سائغة للمسلمين" ‪.‬‬

‫س ‪ :‬أظهر عقبة و المجاهدون المسلمون في‬


‫معركة ( أدنة) مهاراتهم الحربية ‪ .‬وضح ذلك ؟‬
‫‪20‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬أظهر عقبة في هذه المعركة من البسالة و الجرأة ما خلع قلوب أعدائه من الرعب ‪.‬‬
‫‪‬إذ كان يصول و يجول بفرسه ‪ ،‬و يمزق جند العداء كل ممزق ‪ ،‬و يرسل الضربة‬
‫إثر الضربة فيقصم الرءوس و الهامات ‪.‬‬
‫‪‬وأبدى المجاهدون المسلمون في هذا اليوم كل مهاراتهم الحربية ‪ ،‬وكل ما عرفوه من‬
‫فنون القتال ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما نتيجة هذه المعركة ؟‬


‫‪‬تقهقر العداء و فروا هاربين إلى مدينتهم ‪ ،‬وجند ال يرمونهم بالموت‪.‬‬
‫‪‬غنم عقبة و جيشه من هذه المعركة مغانم كثيرة ‪.‬‬
‫‪‬أنهى مقاومة البيزنطيين تماما ‪.‬‬
‫‪‬اطمأن قلبه إلى أن فتح البلد الواقعة في طريقه حتى طنجة أصبح ميسورا‪.‬‬
‫س ‪ :‬لماذا طلب عقبة من الجيش أن يأخذ قسطاً‬
‫من الراحة؟ و ما الراحة بالنسبة لعقبة ؟‬
‫‪‬حتى يستطيع مواصلة السير إلى طنجة ‪.‬‬
‫‪‬والراحة بالنسبة لعقبة في أداء الصلة شكرا ل على منحة النصر ‪.‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫خطر ببالهم‬ ‫طاف بخلدهم‬ ‫ينتقموا‬ ‫يثأروا‬
‫تضعف‬ ‫تفتر‬ ‫عظيما‬ ‫بالغا‬
‫النفة و الحماسة و العِزة‬ ‫يبثون الحمية‬ ‫يجمعون‬ ‫يحشدون‬
‫الستعداد‬ ‫التحفز‬ ‫المشاة م‪ :‬راجل‬ ‫الراجلين‬
‫الشرف ج‪ :‬أعراض‬ ‫العرض‬ ‫القوة‬ ‫البأس‬
‫سهلة‬ ‫سائغة‬ ‫أسلحة الحرب‬ ‫العتاد‬

‫‪21‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫اشتبكا‬ ‫التحم الجيشان‬ ‫غالبوا عدوكم في الصبر‬ ‫صابروا‬
‫يطاردهم و يهجم عليهم‬ ‫يصول و يجول‬ ‫يفزع و يخوف‬ ‫يروع‬
‫م‪ :‬بطريق و هو القائد من‬
‫عقب أو وراء‬ ‫إثر‬ ‫بطارقة‬
‫قواد الروم‬
‫تودعهم‬ ‫تشيعهم‬ ‫منتهى مد البصر ج‪ :‬آفاق‬ ‫الفق‬
‫نصيبا و قدرا‬ ‫قسطا‬ ‫يلمع‬ ‫يتوهج‬

‫س ‪ ( -1‬نادي عقبة في المجاهدين بالرحيل فانطلقوا تجاه‬


‫طنجة وكانت شعلة الحماسة قد بلغت اتقادها في نفوسهم‬
‫ولكنهم قبل أن يبلغوا طنجة وجدوا في طريقهم مدينة ) ‪.‬‬
‫معني ( بلغت ) ‪ ,‬وجمع (شعلة ) ‪ ,‬ومضاد ( اتقادها ) ‪.‬‬
‫إلي أين انطلق المجاهدون ؟ وكيف كان حالهم ؟ وما اسم‬
‫المدينة التي قابلها المسلمون ؟‬
‫كيف وجد عقبة هذه المدينة عندما وصل إليها ؟ وما الذي‬
‫سمعه من خلف السوار ؟‬
‫الجابة‬
‫‪‬معني (بلغت) ‪ :‬وصلت ‪ //‬جمع (شعلة) ‪ :‬شعل ‪ //‬مضاد (اتقادها) ‪ :‬اشتعالها ‪.‬‬
‫‪‬انطلقوا إلي طنجة ‪ //‬وكانوا شعلة متوقدة بالحماسة ‪ //‬واسم المدينة التي قابلها المسلمون‬
‫هي مدينة " تيهرت " وهي إحدى المدن الحصينة في عهد الروم ‪.‬‬
‫‪‬وجد أهلها معتصمون داخلها لنهم خشوا أن يخرجوا لقتال المسلمين فأغلقوا علي أنفسهم‬
‫البواب ‪ //‬وقد سمع الجنود من خلف السوار وهم يحذرون أنفسهم من حرب المسلمين‬
‫‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا تعرف عن مدينة ( تيهرت ) ؟ و لماذا‬


‫خشي أهلها أن يخرجوا لقتال المسلمين ؟‬
‫مدينة " تيهرت " إحدى المدن الحصينة في عهد الروم ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪22‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫وخشي أهلها أن يخرجوا لقتال المسلمين حتى ل يلقوا نفس مصير الذي لقاه أهل‬ ‫‪‬‬

‫المدن الخرى ‪.‬‬

‫س ‪:‬ماذا فعل أهل ( تيهرت ) ؟‬


‫قرروا أن يعتصموا بمدينتهم و يحاربوا المسلمين من وراء السوار ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫س ‪ :‬كيف وجد عقبة مدينة ( تيهرت ) ؟ و ماذا‬


‫فعل بأهلها ؟‬
‫‪‬وجدها مغلقة البواب – فحاصرها بضعة أيام فاستسلم ملكها و دفع الجزية ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا أدرك عقبة بعد حصار تيهرت ؟ و كيف‬


‫علم هذا ؟‬
‫‪‬أدرك أن الروم و البربر ل قبل لهم بملقاته في هذه المنطقة و أن ال قذف الرعب في‬
‫قلوب أعدائه‪.‬‬
‫‪‬وعلم ذلك بعد أن سمع صوت الجنود من خلف السوار يحذرون أنفسهم من حرب‬
‫المسلمين‪.‬‬
‫س‪ ( :‬اللهم إنك تعلم أني أجاهد في سبيلك فأعني‬
‫على مواصلة الجهاد )‬
‫من قائل العبارة ؟ وما المناسبة ؟‬
‫‪ :‬عقبة بن نافع ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪:‬عندما تسلم ضريبة الدفاع من ملك ( تيهرت) وعلم أن ال قذف‬ ‫‪‬‬
‫الرعب في قلوب أعدائه وأتم عليه نعمة النصر‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما موقف البلد التي مر بها عقبة بعد ذلك ؟ و‬


‫على أي شيء يدل ذلك ؟‬
‫‪‬دخل أهلها السلم و خرجوا مهللين مكبرين يحيون القائد العربي‬
‫‪‬ويزودون جيشه بما شاء من الماء و الطعام و السلح ‪..‬‬
‫‪‬وفضلً عن ذلك تطوع عدد كبير منهم للنضمام إلى جيش عقبة و الجهاد في سبيل ال ‪.‬‬
‫‪‬وهذا يدل على حسن أخلق المسلمين ويسر ومساواة السلم ‪.‬‬

‫‪23‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬لماذا أحسن ملك طنجة استقبال عقبة و‬
‫جيشه ؟ و ما اسم هذا الملك ؟‬
‫‪ ‬لن هذا الملك كان ل يضمر شراً لمسلمين ‪ ..‬و ل يناصبهم العداء ‪.‬‬
‫‪ ‬وكان اسمه ( يليان الغماري ) ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف استقبل ملك طنجة عقبة ؟‬


‫‪‬أحسن استقباله فقد خرج ملكها في جمع من رجاله لستقبال عقبة و الترحيب به ‪.‬‬
‫‪‬واستضافه وعدد من ضباطه في قصره المطل على البحر ‪.‬‬
‫‪‬وقدم لهم هدايا نفيسة وأعلن موافقته على كل مطالب المسلمين‪.‬‬

‫س ‪ :‬السلم يدعو إلى السلم‪ ..‬دلل على صدق‬


‫هذه العبارة ؟‬
‫‪‬عندما أعلن (يليان الغماري) موافقته على كل مطالب المسلمين ‪.‬‬
‫‪‬قرأ عقبة قوله تعالى ( وإن جنحوا لسلم فاجنح لها وتوكل على ال ) ‪.‬‬
‫‪‬فمال عقبة للسلم عندما وجد رغبة (يليان الغماري) في مسالمة المسلمين ‪.‬‬

‫س ‪ :‬فكر عقبة في فتح الندلس ‪ .‬فبم نصحه ملك‬


‫طنجة ؟ و لماذا ؟ وماذا طلب منه؟ ولماذا ؟‬
‫‪‬نصحه بعدم الشتباك مع " القوط " ‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫لن قواتهم تفوق قواته آلف المرات ‪.‬‬


‫طلب منه غزو السوس القصى و الدنى لن سكان هذه البلد من‬
‫البربر و عقبة يعلم كيف ينتصر عليهم ‪.‬‬

‫س ‪ :‬بم تصف موقف يليان الغماري مع عقبة ؟‬


‫‪‬أصفه بأنه موقف كريم ‪ ،‬يدل على كرم أصله و حبه للمسلمين ‪.‬‬
‫س ‪ ( :‬أنت قد خبرت البربر )– ( أنت قد عرفت‬
‫البربر ) أيهما أجمل و لماذا ؟‬
‫‪24‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬التعبير الول أجمل ‪ ......‬لنه يدل على زيادة المعرفة ‪.‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫مالوا‬ ‫جنحوا‬ ‫غاية اشتعالها‬ ‫أقصى اتقادها‬
‫الشعب الذي احتل جنوب أوربا الشرقي‬ ‫القوط‬ ‫يحتموا و يتمسكوا‬ ‫يعتصموا‬
‫البعد‬ ‫القصى‬ ‫ل قدرة لهم‬ ‫ل قبل لهم‬
‫القرب‬ ‫الدنى‬ ‫يخفي‬ ‫يضمر‬
‫عرفتهم على حقيقتهم‬ ‫خبرتهم‬ ‫ل يظهر لهم‬ ‫ل يناصبهم‬
‫المشرف‬ ‫المطل‬

‫س ‪ :‬ما موقف عقبة من نصيحة ملك طنجة له‬


‫بالنسبة لفتح الندلس؟‬
‫‪‬اقتنع بها و ترك فكرة فتح الندلس وأمر جيشه بالتوجه إلى السوس الدنى ‪.‬‬

‫س ‪ :‬أين تقع مدينة ( وَليلى ) ؟ و لماذا رفض أهلها‬


‫السلم ؟‬
‫‪ ‬تقع مدينة " وَليلى" في غرب فاس الشمالي و تسمى اليوم " قصر فرعون " ‪.‬‬
‫‪ ‬ورفضوا السلم وصمموا على القتال لنهم كانوا من الكثرة بحيث لم يتوقعوا الهزيمة‪.‬‬
‫س‪( :‬القلة المؤمنة تستطيع بقوة إيمانها أن تنتصر‬
‫على الكثرة المشركة ) دلل على ذلك ؟‬
‫‪‬عندما أراد المسلمون فتح مدينة "وَليلى " رفض أهلها السلم لنهم كانوا من الكثرة بحيث‬
‫ل يتوقعون الهزيمة و صمموا على القتال ‪.‬‬
‫‪ ‬وعندما جاء رفض المدينة إلى عقبة أمر باقتحام المدينة ‪.‬‬
‫‪ ‬وحينما بدأ القتال لم تستمر المعركة أكثر من بضع ساعات ‪,‬فروا بعدها منهزمين و هكذا‬
‫انتصرت القلة المؤمنة‪.‬‬
‫س ‪ :‬لماذا اتجه عقبة إلى السوس القصى ؟‬

‫‪25‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪ ‬ليكمل عقد انتصاراته في المنطقة و يرفع عليها راية السلم ‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا لم يكن سير جيش عقبة إلى السوس‬


‫القصى مفاجأة لهله ؟‬
‫‪‬لنهم كانوا يعلمون تفاصيل ما حدث في السوس الدنى ‪ .‬ولذلك كان استعدادهم كبير ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف استعد أهل السوس القصى لملقاة‬


‫المسلمين ؟ و ماذا كانت نتيجة المعركة ؟‬
‫‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫حشدوا حشودهم أمام أسوار المدينة ‪.‬‬


‫استعانوا بكل القبائل المجاورة لهم ‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫أن أذاقهم عقبة و جيشه أسوأ هزيمة في تاريخ حروبهم ‪.‬‬


‫أراد البربر أن يعتصموا بمدينتهم و يتفادوا ضربات المسلمين ‪.‬‬
‫لكن المسلمين كانوا أسرع منهم إلى المدينة فقد ملئوا شوارعها بخيولهم ‪.‬‬
‫واستولوا على الموال الموجودة في خزائن أشرافها و سبوا عددَا من‬
‫الجواري ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ماذا كشفت هذه المعارك ؟‬


‫‪ ‬كشفت عن المهارة العسكرية و العبقرية الحربية التي حبا بها ال سبحانه و تعالى لعقبة‪.‬‬
‫‪ ‬سقوط وسط المغرب القصى و جنوبه في أيدي المسلمين ‪.‬‬

‫س ‪ :‬فيم كان يفكر عقبة بعد فتح السوس ؟‬


‫‪ ‬إنه لم يتعود وهو على رأس الجيش أن تأخذه سنة من الراحة أو الهدوء ‪.‬‬
‫س‪ :‬ما الذي كان مغرما به عقبة في حياته ؟‬
‫ولماذا لم يكن لديه ما يبرر قعوده عن والفتح ؟‬
‫‪‬كان مغرما بالفتح والجهاد ل يكاد ينتهي من معركة حتى يدخل في معركة أخري‬
‫‪‬ولم يكن هناك ما يبرر قعوده لنه أصبح الن علي رأس جيش كبير من المجاهدين الذين‬
‫وهبوا حياتهم لدعوة الحق وباعوا أنفسهم ل ‪.‬‬

‫‪26‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫يحتموا‬ ‫يعتصموا‬ ‫وقتا قصيرا‬ ‫هنيهة‬
‫يتحاموا‬ ‫يتفادوا‬ ‫المنتصر‬ ‫المظفر‬
‫أسروا‬ ‫سبوا‬ ‫حدودها القريبة‬ ‫مشارف المدينة‬
‫كشفت و نتج عنها‬ ‫أسفرت‬ ‫لم يتأخر‬ ‫ما لبث‬
‫محبا مفتونا‬ ‫مغرما‬ ‫المنهزمون م‪ :‬الفَـلّ‬ ‫الفلول‬
‫يغلب و يهزم‬ ‫يقهر‬ ‫يشربون‬ ‫يتجرعون‬
‫الفتور الذي يسبق النوم‬ ‫السنة‬ ‫الذل المضاد‪ :‬العـز‬ ‫الهوان‬
‫يعلل و يعتذر‬ ‫يبرر‬ ‫لو تبقي شيء‬ ‫ساحقة‬
‫ليحقق النصر النهائي في المنطقة‬ ‫ليكمل عقد انتصاراته‬

‫س ‪ :‬إلى أين وجه (عقبة) فرسه؟ وماذا قابل في‬


‫طريقه ؟‬
‫‪‬وجه (عقبة) فرسه نحو الغرب ‪.‬‬
‫‪‬لم يلق في طريقه غير الرمال والصخور حتى وصل الى شاطئ المحيط ‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا دخل عقبة بفرسه في مياه المحيط‬


‫حتى بلغت صدر جواده؟‬
‫‪‬ليؤكد عزمه على اقتحام الصعاب وشدة رغبته في الفتح وأنه لول هذا المحيط لفتح العالم ‪.‬‬

‫س ‪ :‬بماذا دعا عقبة ربه و هو واقف أمام‬


‫المحيط ؟‬
‫س‪ :‬بم ناجى عقبة ربه وهو واقف أمام المحيط ؟‬
‫‪ (‬يا رب لول هذا المحيط لمضيت في البلد إلى ملك ذي القرنين ‪ ،‬مدافعاً عن دينك ‪،‬‬
‫ومقاتلً من كفر بك ‪ ..‬و عبد غيرك )‬

‫‪27‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬ما رسالة السلم العظيمة والفتوحات‬
‫السلمية ؟‬
‫‪‬غسل الكون بنور ال من الظلم و الظلم ‪.‬‬
‫‪‬محو ماعلق بثياب الحياة من آثار الطغاة و المستبدين ‪.‬‬
‫‪‬نشر الهداية و العدالة ‪.‬‬
‫‪‬تقدم أغلى القيم و أسمى المبادئ و أجمل الخلق للنسان ‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما الخواطر التي دارت بعقل عقبة و هو‬


‫واقف أمام المحيط ؟‬
‫‪ ‬خطرت بذهنه خواطر عن حركة الفتوحات السلمية التي أنارت الكون و طهرته‪.‬‬
‫س‪ :‬لم لم عقبة المحيط ؟‬
‫‪‬لأنه حال بين المسلمين وبين مواصلة الفتوحات ‪.‬‬

‫س‪ :‬قارن عقبة بين قوة إيمان المسلم وموج‬


‫المحيط ‪ ...‬وضح ‪.‬‬
‫‪‬أن في نفس المسلم من قوة اليمان والعزيمة ما في موج المحيط من قوة التلطم والندفاع‬

‫س‪:‬قارن عقبة بين عظمة السلم والمحيط ‪...‬‬


‫وضح ‪.‬‬
‫‪‬أن السلم سيظل في خلوده وبقائه رائعا كموج المحيط وصافي كماء المحيط النقي ‪.‬‬

‫س‪:‬بم وعد عقبة المحيط في نهاية حديثه معه ؟‬


‫‪‬وعده بأنه سيشاهد سفن المسلمين وهي تشق أمواجه يرفرف عليها لواء ال وتحيط بها‬
‫هالت النصر ويفوح منها عبير الحق والقين ‪.‬‬
‫س ‪ ( :‬أيها البحر الزاخر إنك حلت بين المسلمين و بين‬
‫مواصلة زحفهم المقدس ‪ ..‬و سوف تشاهد أيها‬
‫‪28‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫البحر سفن المسلمين و هي تمخر عبابك ‪ ،‬يرفرف‬
‫عليها لواء الله و تحفها هالت النصر و يفوح منها‬
‫عبير الحق و اليقين )‬
‫أ ] من قائل العبارة ؟ و لمن قالها ؟ و ما مناسبتها ؟‬
‫ب] ما العلقة بين الجهاد في سبيل الله و بين زيادة‬
‫اليمان؟‬
‫‪‬أ) قالها عقبة – إلى المحيط الطلنطي – و مناسبتها أن المحيط حال دون استكمال‬
‫الفتوحات السلمية‪.‬‬
‫‪‬ب) كلما زاد اليمان في نفس المؤمن قويت الثقة بال و الرغبة في الجهاد ‪.‬‬

‫س ‪( :‬لقد جاوز عقبة الستين عاما ً ولكن عزيمته لم‬


‫تضعف) وضح ذلك ؟‬
‫‪‬حيث عاش ستين عاماً و جاهد فيها جهاداً كبيراً و عاش خللها في أزهى عصور الفتح‬
‫السلمي في عهد (عمر وعثمان "‬
‫‪‬ولكن قوة إيمانه و صلبة عزيمته و طموحه الدائم جعله يتطلع إلى الستمرار في الفتح‬
‫‪‬حتى إنه يتمنى لو استطاع عبور المحيط حتى يجد أرضاً يفتحها في سبيل ال ‪.‬‬

‫اللغويات‬

‫‪29‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫لمع و أضاء و اللق ‪ :‬النور‬ ‫ألق‬ ‫أدخله‬ ‫أقحمه‬
‫لمعان‬ ‫وميض‬ ‫ألقى‬ ‫أرسل‬
‫يخاطب‬ ‫يناجي‬ ‫كاشفة مدققة‬ ‫فاحصة‬
‫الذي فاض ماءه‬ ‫الزاخر‬ ‫خطرت و ظهرت‬ ‫ومضت‬
‫العالي المرتفع ماؤه‬ ‫الصاخب‬ ‫أفكار‬ ‫خواطر‬
‫تشق‬ ‫تمخر‬ ‫متفرقة م‪ :‬شتي‬ ‫شتى‬
‫موجك المرتفع‬ ‫عبابك‬ ‫المستمرة‬ ‫الدائبة‬
‫م‪ :‬هالة و هي دائرة من الضوء‬ ‫هالت‬ ‫المبادئ م‪ :‬قيمة‬ ‫القيم‬
‫ينتشر‬ ‫يفوح‬ ‫الطمأنينة و الوقار‬ ‫السكينة‬
‫تحيطها‬ ‫تحفها‬ ‫تتابعت‬ ‫انهالت‬

‫س ‪ :‬ما الذي كان يفكر فيه عقبة ؟ و ما الذي كان‬


‫يدبره العداء له ؟‬
‫‪‬كان يفكر في غزوات جديدة يعلى بها شأن السلم و كان العداء يدبرون له المكايد ‪.‬‬

‫س ‪ :‬من كان على رأس أعداء عقبة و يدبرون له‬


‫المكايد ؟ و لماذا لجأت الكاهنة إلى الحيلة؟‬
‫‪‬كاهنة جبال أوراس – و لجأت الكاهنة إلى الحيلة لنها أدركت أنها ل قبل لهم بمحاربة‬
‫عقبة و جيشه‪.‬‬

‫‪30‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ ( :‬إن جيش المسلمين ل قبل لنا بمحاربته و أنتم‬
‫تعرفون أنه هزم جميع القبائل و أخضعها لحكمه ‪ ،‬و‬
‫ليس أمامنا إل الحيلة للقضاء عليه )‬
‫أ] من القائل ؟ و لمن ؟‬
‫ب] ما الحيلة التي فكرت فيها الكاهنة ؟ و كيف‬
‫نفذتها ؟‬
‫‪‬أ ) كاهنة جبال أوراس و قالتها لولدها الثلثة‪.‬‬
‫‪‬ب) الحيلة هي ردم البار في الطريق الذي سلكه عقبة أثناء سيره إلى طنجة حتى يموتوا‬
‫عطشا أثناء عودتهم ؛ و نفذها أولدها الثلثة مع عدد من أعوانهم دون أن يعلم عقبة ‪.‬‬

‫س ‪ :‬هل حققت المكيدة أهدافها ؟ و لماذا ؟‬


‫‪‬لم تحقق المكيدة أهدافها لن عقبة عاد بجيشه من طريق آخر ‪.‬‬

‫س ‪:‬متى أذن عقبة لمعظم الجيش بالعودة إلى‬


‫القيروان؟ ولماذا ؟ وكم عدد الجنود الذين بقوا‬
‫مع عقبة؟‬
‫‪‬عندما وصل إلى مدينة (طنجة) أو(طبنة) التي تقع غرب جبال ( أوراس) ‪.‬‬
‫‪‬لنه وجد البربر في حالة هدوء تام فظن أنهم أخلدوا إلى الستسلم و لم يعد فيهم من يحب‬
‫الحرب ‪.‬‬
‫‪‬ثلثمائة مقاتل فقط ‪.‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫المقصود‬ ‫المنشود‬ ‫م‪ :‬مكيدة و هي الخديعة‬ ‫المكايد‬
‫لجئوا أو اطمأنوا‬ ‫أخلدوا‬ ‫ل قدرة و ل طاقة‬ ‫ل قبل‬
‫وضعها تحت سيطرته و‬
‫التسليم بالهزيمة‬ ‫الستسلم‬ ‫أخضعها‬
‫أذلها‬
‫المكر و الدهاء‬ ‫الحيلة‬ ‫سار فيها‬ ‫سلكها‬

‫‪31‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫س ‪ :‬كيف وصف الكاتب هدوء البربر؟‬
‫‪‬وصفه بأنه الهدوء الذي يسبق العاصفة ‪.‬‬

‫س ‪ :‬كيف دبرت الكاهنة خطتها ؟‬


‫س‪ :‬ماذا فعل البربر والكاهنة عندما علموا بما‬
‫فعله عقبة ؟‬
‫‪‬عندما علمت أن عقبة قد صرف جيشه و بقي في عدد قليل من رجاله ‪.‬‬
‫‪‬وجدت الكاهنة أن الفرصة قد سنحت للنقضاض على القائد العربي أخذاً بثأر البربر ‪.‬‬
‫‪‬فاتصلت بزعماء القبائل الذين حشدوا جنودهم عند قلعة " تهودة" حيث اتجه عقبة ‪.‬‬
‫س ‪ :‬بم فوجئ عقبة أثناء عودته إلى طنجة ؟ وما‬
‫أعجب منه ؟‬
‫‪‬فوجئ بآلف الجنود يسدون عليه مسالك الجبال ‪.‬‬
‫‪‬وأعجب من هذا أن عقبة رأى كسيلة بن لمزم يتقدم هذه الجيوش ‪.‬‬
‫س ‪ :‬من قاد جيش البربر ؟ ولماذا قبض عليه عقبة‬
‫سابقا ؟ و كيف هرب ووصل إلى قيادة‬
‫الجيش ؟‬
‫‪‬كسيلة بن لمزم ‪.‬‬
‫‪‬وكان عقبة قد قبض عليه لتصرفاته المعادية له ‪.‬‬
‫‪‬هرب أثناء عودة الجيش إلى القيروان و مر على القبائل يدعوها لقتال عقبة و جنده ‪،‬‬
‫و يستحثهم على الخذ بالثأر من المسلمين‪.‬‬

‫س ‪ :‬ما الذي توقعه كسيلة عندما طلب من عقبة‬


‫التسليم ؟ و هل تحقق توقعه ؟‬
‫‪‬توقع أن يرفع عقبة راية التسليم ‪ ،‬و لكن لم يتحقق له ذلك فقد حارب عقبة حتى استشهد هو‬
‫و رفاقه ‪.‬‬

‫س ‪ :‬لماذا تخيل كسيلة أن عقبة سيرفع راية‬


‫التسليم ؟‬
‫‪32‬‬ ‫‪0109025665‬‬
‫‪‬لن عدد المجاهدين مع عقبة قليل و هو أمام جيش يضم اللف من أبناء جبال "أوراس "‪.‬‬

‫س‪ :‬ما الذي أذهل كسيلة ؟‬


‫‪‬أنه رأى عقبة يتقدم جنوده في جرأة نادرة ‪.‬‬
‫‪‬وينادي فيهم ( إنها الشهادة أيها المؤمنون ) ‪.‬‬
‫‪‬ثم اندفع بفرسه وسط جموع البربر ‪.‬‬

‫س ‪ :‬علم يدل موقف عقبة و رفاقه ؟ و أين دفن‬


‫عقبة و رفاقه ؟‬
‫‪‬يدل على الشجاعة و الجرأة المفرطة النادرة‬
‫‪‬وقوة اليمان وأنهم فضلوا الشهادة على الستسلم أو الفرار ‪.‬‬
‫‪ ‬ودفن عقبة و رفاقه بأرض تهودة التي مازالت "معلما" من معالم التاريخ ‪.‬‬

‫س ‪ ( :‬لونت دماؤهم – خضبت دماؤهم ) أي‬


‫التعبيرين أجمل ؟ و لماذا ؟‬
‫‪‬التعبير الثاني لنه يدل على الفرحة و السعادة لن الخضاب هو الحناء ‪.‬‬

‫اللغويات‬
‫معناهــــــا‬ ‫الكلمــــــة‬ ‫معناهــــــا‬ ‫الكلمـــة‬
‫م‪ :‬مسلك و هو الطريق‬ ‫مسالك‬ ‫عرضت أو سمحت‬ ‫سنحت‬
‫م‪ :‬شعب و هو الطريق بين جبلين‬ ‫شعاب‬ ‫الهجوم‬ ‫النقضاض‬
‫يدعوهم‬ ‫يستحثهم‬ ‫القصر و المراد‪:‬النظام‬ ‫البلط‬
‫جموع‬ ‫حشود‬ ‫دهش‬ ‫ذهل‬
‫الطيبة‬ ‫الزكية‬ ‫أحاط‬ ‫أحدق‬
‫الثر و العلمة ج‪:‬معالم‬ ‫المعلم‬

‫‪33‬‬ ‫‪0109025665‬‬

You might also like