Professional Documents
Culture Documents
تاسع من شباط
2009
نزلت مقالتا " ساميه أمّ الباميه" و " داء التاميل العراقي" كزوج من المطارق
الجلدية الثقيلة على رءوس المتعصبين التاميل اليرانيين ,طبعا أولئك المتعصبون
الجيّاف ..,النازحون من جنوب الهند إلى سيريلنكا ,تسمّوا بالنمور عامدين
متقصّدين ,لبث الرعب في نفوس زارعي نبتات الشاي المنين تمهيدا لقتطاع وطن
من أرضهم التي كانت آمنة مطمئنة قبل وصول زوارق التاميل إليها ,تاميلستان
هافوكيّة على وزن كردستان البلوه ,كما لو كانوا من الفايكنك أهل الكَرون !! أولئك
إختاروا لقب النمور لهذا المقصد الخبيث ,بينما إختار الفويليون في العراق لقبا من
وزن " زمايل التاميل" ,وتعرفون السبب ,إنها تلك الفقرات الظهرية والصدرية
والذيلية ,ذات حجم الكنك سايز مع الدبل واشر ,التي تخاطبهم جينيا قائلة لهم:
" وِلدي( بكسر الواو) ,تره إنتو إنخلقتوا زمايل ,وراح تموتون زمايل ,وحتى بيوم
القيامة راح تُحشرون ويّه الزمايل ,تره إنتو مو للتفكير ,إنتو للحماله وللعتاله ,مو
تنسون !!"
أقول نزلت على رءوسهم كالقنادر فأخذ عواؤهم يتصاعد عقب نشر المقالت في عرب
تايمز ,والعجب كل العجب أن يلجأوا لموقع متسمي بلفظة" العرب" ليتشمشموا
أخبارهم من بين المقالت فيه ,بينما هم جرب و ليس عرب ,هم من يسبّون العرب
كلهم فور أن تذكرهم بماضيهم ,وهو أصل موقع له عناية بالشأن الفلسطيني إضافة
لبقية الشؤون العربية المشتركة ,بينما هم يعتبرون قضية فلسطين " ترفا" ل داعي
له ,كما هو رأي البارتيين مطايا العراق البديين ..وأنا كنت قد تمعنتُ بحال هؤلء
المواطنين اللعراقيين ,الذين لم يُتحفوا البلد الذي عاشوا عالة عليه ,بأي شيء ذي
حظ أو إحترام ,بل ملوا ساحات بغداد كساحة السباع وساحة الرصافي والشورجة
وسوق دانيال والسوق العربي ,بعوائهم الغير مفهوم ,وربما قرأنا لمثقفة منهم
تتسمى بلغتهم بعبارات عجماء ,خدادا بدادا معروف الرصافي أو شيء من هذا القبيل,
( أحسبها تقصد " محظية معروف الرصافي") ,ربما قرأنا لها مقالة عن " مظلومية
الكوووورد الفيليين( ,هم يقلدون ربعهم البارتيين بكتابة كلمة " الكُرد" مستغنين عن
الضمة كما هو طبع البارتيين ,فيعطوها متوالية من واوات ل داع لها ,طالما أن
النص المكتوب هو بالعربية الفصحى إجمال ,بس ,ويّامن تحجي ؟؟ ) وهم أيضا
تستهويهم عبارة "المظلومية" لنها على وزن " عدم المحكوميّة " التي كانت
تؤرقهم مع كل معاملة رسمية ,وربما خرجوا علينا بمصطلحات أخرى مثل "
المهجوميّة ,المجحوميّة ,البلعوميّة ,الدمدوميّة ,اللملوميّة ,المحموميّة .. ,الخ "...
يقولون إن الضربة التي ل تكسر ظهرك ,تقوّيك ..وهذا هو شأن الردود الزعطوطية
التي تردني غالبا ,فمن خلل رد محظية معروف الرصافي ,ورد نمط تحريضي يعطي
القاريء النبه فكرة عن سلوكيّات هذه السللة التي هي مرحلة رابطة بين القرود
والنسان ,في الخلقيات والسلوك وبحّة الصوت ,هل لحظتم صوت ساميه عزيز ؟؟
إنه صوت ذكوري جارح للسماع ,ويتطلب ممن يسمعنه من النساء اللتي هنّ على
أهبة الصلة ,أن يعيدوا الوضوء ثانية !! ...لجأت تلك المحظية إلى أسلوب تأليب
القراء المسيحيين والكراد ,على المقالة وكاتبها ,العبد الفقير ,فنسبت مهن النزاحين
للفقراء المسيحيين وصبغ الحذية للفقراء الكراد ,لتكملها بأن فقراء العرب هم
حرامية بالمقابل !! ومثلها فعل صخل آخر منهم ,فخلط مصطلح الشيعة مع الفيليين
لتعميم الكلم وإستجلب العون من كل شيعي ,بينما مقالتي هاتين ل شأن لهما
بالمذاهب ,وتنبه لذلك قاريء عراقي شريف فرد الماء في زوره ,مشكورا...
أنا ل أحابي بل أقول إنّ السرقة تلك شهدناها من غالبية الطبقات المسحوقة ,عربا
وأكرادا ,وهي لها جذور عميقة حكينا عنها بمقالت بعيدة ,لكن ,من الذي سرق
الموصل صبيحة دخول القوات المريكية ,يوم الجمعة ذاك ؟؟ بضعة مئات وربما آلف
من الكراد الساكنين حول الموصل ووسطها ,يحملون القماش الصفر بيد ,ويتقافزون
فوق السيجة ليتصيدوا سيارات الدولة وينهبوها بقوة السلح ,وقسم منهم مل
شاحنته بالجهزة من كل دائرة ومن القصور الرئاسية ومن المعامل والمستشفيات,
وصول للبيوت التي طالوها ,ولم يتركهم الشباب الموصلّي ينجون بفعلتهم ,فتم إعمال
السكاكين فيهم ورمي الجثث بنهر دجلة ,وذاك الذي سرق المرسيدس تم رميه
بالرصاص على الجسر الخامس وإحترق هو والغنيمة ,بقيت الجثة المتفحمة أسابيعا
داخل السيارة ,وشاربه المدبب تفتت بنهاية المطاف على يد شاب مراهق ,والشاحنات
تمت إصابتها بالزجاج المامي وتحطيمها بالهراوات قبل إقتياد اللصوص إلى حيث
ينبغي ..إن بيوتكم من زجاج هش جدا ,فل تدمنوا مهنة رمي الحجارة ,سجلكم أسود
في إنقلب الشوّاف ,ومشاركتكم للشيوعيين بالسحل وتقطيع البشر لم يتم محوها من
الذاكرة ,يا مدّعي المظلومية ,من أنعل روح أبو نرجس !!!
هذه ممارساتكم التي تستلزم لسانا يوصلها للعالم ,أسّ بلء العراق هم أنتم ,فبحق
العرب أجرمتم طيلة نصف قرن من الزمان ,واليوم قتلتم المسيحيين بالموصل لتدفعوا
بهم إلى المصيدة ,ومن ل يصدّق فليبحث عن تأكيد الجابة لدى أي عسكري من
عساكر الفرقة التي حلت محل الفرقة الثانية ...البارتيين ومن إنتخبهم من مواطنيهم
هم مجرمين ناقمين متقمصين لدور الضحية ..
إذن فكذا هو حال ربعهم الفيليين في العراق ,هم مبتكرو السباب الفاحش بحق
الصحابة وأمهات المؤمنين ,وهم روّاد أعمال الحتيال وتغالبات السوق ,وأكثر من
ذلك ,هم دهاقنة الشذوذ الغالب على ممارسات سوقية تم تعميمها على الكثير من
العراقيين بسببهم هم ,فهذه بؤرة فساد أخلقي واردة من إيران العهر كما هو حال
المخدرات ومروجيها ومدمنيها ,وهم مصدر تعاليم إنحطاط إجتماعي أغفلها الكثيرون
من الدارسين ومنهم المرحوم علي الوردي ,كان أولى به هو ومن هم بمقامه من رواد
علم الجتماع ,أن يفردوا للفيلية الخسيسين كتبا متسلسلة لتخليص إسم العراق من
موبقاتهم السودوميّة الذميمة .
كتب أحدهم لي يعيّرني بأن ملته ل تقل عن المريكان تطورا ,وأنا بالمقابل تصورت
ب الشمال منه
الفيليين قد أقاموا دولتهم في أحد مناطق العراق المنكوبة ,كما نُك َ
بحلفائهم البارتيين ,وربما فكروا وقتها بتأسيس مدينة على غرار هولي – وود
المريكية ,وتأسيا بالتاميل والهنود أولئك ,فهم على الرجح سيستفادون من تجربة
الهنود بإسباغ أسماء منافسة على عواصم السينما الهندية ,مثل بولي – وود ,و كولي
– وود ,وبهذا يطلع علينا إبن جاسم لر اللشرعي بمدينة " فولي – وود" ,
وماذا تراهم سينتجون يا ترى ,وهم القردة المقلدون ؟
تعالوا نطالع نشرة إفتراضية تغطي أهم نتاجاتهم :
"نوز -فنكَر"..فلم مغامرات على وزن فلم جيمس بوند " كَولد فنكر" ,لكن بطله هو
الشخصية القميئة التي يعتزون بها ,ابو جاسم كر الفطير ,مثار إعجاب صباغي القنادر
من أولد الحماميل ,ول داع لكثير شرح حول موضع إستخدام أصبع البطل ,فالعنوان
يحكي صورة الحمّال المغامر الذي يدمن نبش أنفه في كل مشهد !!!
"في بيتنا فويلي" ,في محاكاة لقصة فلم " في بيتنا رجل" المصري ,العائلة البارتيّة
تؤوي لصّا من لصوص الشورجة يَدّعي أنه أستاذ جامعي ,لتقع بنت العائلة في غرامه
,والنتيجة؟ ...كالعادة ...,تكتشف العائلة أنه فويلي من خلل رائحة أسنانه ومن خلل
طريقة حمله للحقيبة الدبلوماسيةعلى ظهره مع النحناء !! ,فتطرده من البيت إلى
الشارع ,حيث هي بيئته الحتميّة ,إنها قصة الضياع وأحزان القلب للحمّال الل
منتمي !! إنها قصة المثل الشهير " غلب الطبعُ التطبّع " !! والسطور العراقية تلك "
ل تصاحب البَذات و الماله تالي" !! إنّها حكاية كل من ل يستخدم فرشاة ومعجون
السنان !!
"آخر رجال الفيليّة " ,على نهج " آخر رجال الموهيكَان" ,الحمال الشرير يخطف
صديقة الحمال البطل ,فيطارد الثاني الول إلى سطح بناية في البتاويين ,وتنتهي
القصة بسقوط البطل من السطح العكَاده ,لينتهي متسول مقعدا على مدخل السوق
العربي ,بينما صاحبته والحمال الشرير يعملن لدى المريكان ,ويحصلن على الكَرون
كارد !! ويدرك المشاهد فورا المعاني الرائعة والكامنة في عبارة " بأسهم بينهم" !!
" رجل و إمرأة فويلية" ,على وزن الفلم الفرنسي الجميل ذاك ( أ مان آند أ وومَن),
بجزئيه المتباعدين زمنيا ,هل كان لكلود لولوش ؟...لكن هذه المرة هي قصة رجل من
الوادم ,يقع بغرام فويلية ,ل تستغربون إخواني ,ممكن إتصير بالواقع !! ,بس
عموما مَتطوّل هوايه ,لن حبل الجذب قصير ,وحبل الوهم أقصر ... ,السائح الفرنسي
يهجر عش الغرام إلى غير رجعة ,بعد أن يكتشف أن صاحبته الثولء كانت تنظف
التواليت الفرنجية للشقة ..بفرشاة اسنانه !! يبدو أنّ الفرشاة والمعجون هما متلزمة
فيليّة سلبيّة تعمل جنبا إلى جنب مع الهايجين البشري في تشكيل ثيمة القصص هذه !!
إخواني العراقيين ,تخلصوا من المزابل البايولوجية هذه ,إنها تزكم النوف بروائحها ,
إنتبهوا لهذه السللت البغيضة التي تندسّ بين صفوفكم ,أن يكون العراق مختلط
العراق فذاك أمر بديهي ول دخل لحد به ,كل الطياف المتواجدة على أرض العراق
نزحت إليه من مواطن أخرى ,ل يعيبها هذا ,كل من يعتقد بأنه كان على الرض هذه
أول هو واهم ,فالرض ل وليس للبشر ,الصح هو القول أنه كان هنا قبل من غيره,
وهذا بنفس المنطق خاصتنا ل يزيده شرفا ,إن ما يزيد الفئة الفلنية شرفا ليس سبقها
لغيرها في التواجد على أرض العراق ,فنحن لسنا حفنة من متسلقي الجبال نسعى
لغرس راية حمراء أو بيضاء على القمة المقصودة ,ونحن لسنا باحثين عن مناجم
الذهب كما في المريكتين مثل ,كل من يعثر على إلتماعات الذهب بين حصى المياه
المُغربلة يسجّل الرض تلك بإسمه ,إن ما يزيد كل طيف شرفا وفخرا هو جملة أشياء
أنا واثق أنكم تعرفونها ,لكن أنا أوردها هنا ردا على تخرصات الزعاطيط الذين علقوا
سلبيا على المقالة وهم معذورون لحد ما ,لنني " نعلت أبو طاهرهم"...ول أكترث لهم
..إنها النجازات الوطنية ,بدءا من الدفاع عن الوطن ضد الغزاة وصول إلى المحبة
المُسبَغة على الجيران وعموم المواطنين من بقية الطياف ( ,إنها قبول الفئات الكثر
نسبة للفئات القل عددا وجدانيا وعقليا بدل من التنفير منهم ووضع الحواجز الفاصلة
عنهم ,وإعطاءهم حرياتهم وتقديرهم ومعاملتهم كإخوان فعليين وإشراكهم بكل ثروات
البلد بالكامل ) ( ,إنها عدم إنعزالية الطيف الفلني من القليّات ,وإنغلقه على نفسه
والسعي لبث وزرع ثقافة النفصال الهدّام في آذان وعقول أبنائه ) ,إنها متعلقة بحجم
البصمات الحضارية والفلكلورية التي يتركها كل طيف من نوع صناعاته وثقافاته
وموروثه الشعبي المتراكم ,إنها تتماس مع حجم التغيير العمراني والروائي الذي
تتداخل به مع الطبيعة لتطويع مواردها المائية ومواردها الخرى ,لخدمة المجموع ,
إنها مقدار التأثير الذي تحدثه تدوينات وقائع الحياة اليومية المتسلسلة لفراد تلك
الشريحة ,آلمهم وتظلماتهم من قهر المستغل ,أفراحهم ومواسمهم ,مآتمهم
وزيجاتهم ,نقاشات أرواحهم المكتومة ,مشاعرهم وقت النكبات وردود أفعالهم على
غضبة الطبيعة ومصائبها ,مصبوبة كلها في ترانيم أو عتابات أو أبوذيّات أو مواويل,
أو حراكيّات أوتار معزوفة ونايات منفوخة ,تحكي للغير وللمستقبل البعيد ,قصة
الماضي والحاضر بأرقى نمط ممكن ,إنها ليست الدين المتقلد به أي طيف ,بل مقدار
تطبيق روح الدين والمذهب ذاك ,على أرض الواقع ,لحقاق الحق وإبطال الباطل ,
إنها إسهاماتهم في بناء البلد بكل مجال ,علمي ,أدبي ,فكري ,فني ,علجي ,تعميري ,
تشجيري ,تطويري ...,الخ ,كما هو شأن كل البلدان من حولنا ....,إنها حجم القفزة
للمام ,تلك التي يسابقون بها بقية المم أو يتعاونون معهم في كل مضمار غير
الحروب الظالمة ,أو يضخون بها دفعات الخير الكامن فيهم ,لغيرهم ...إنّه كمّ الثراء
الذي تساهم به نشاطات الطيف ذاك في مسيرة البشرية وحضاراتها ,في محاولت
التقرّب من رؤية أقرب وأوضح للمسائل المحيّرة ,كالموت والدين والفقدان والعلقات
البشرية المعقدة ..هذا وفق رؤيتي ,وما لدى قرّائي الكرام هو حتما أكثر ..
وكذا نقل الفيليون للعالم المتحضر الذي سافروا إليه ,نقلوا أكلتهم الفريدة كالفوندو
الري وجبنة الموزاريلل المعيزية التي يشتهرون بها ..كذا نقلوا تراثا أدبيا مبهجا مثل
حكايات " ألف كَونيّه وكَونيّه " للدب العالمي ...كذا عمموا أزياءهم المتميزة
وقباقيب الحمّالين وطكَاكَياتهم ,ليَنشدِه العالم كله بها ويعرف كم هم أمة منتجة
ومتذوقة للفن واللون والحياكة العجيبة ...كذا سحروا مسامع العالم بموسيقاهم الغير
مولودة أصل ,وبأشعارهم التي لم تر النور بعد ,فالناء الفارغ ..بالهواء ينضح !!
إنهم ل يجيدون حتى حياكة سجادة كالكاشان مثل ,فهم زبالة كروموسومات الفرس !!
شيء من وزن صفات داني دي فيتو بالمقارنة مع أرنولد شوارزنيكَر ,في فلم
التوأم !!
..الغراب الذي أراد أن يقلد العصفور ,ضاعت عليه الحسبة ,فل قفز العصفور أتقنه,
ول أمكنه العودة لمشيته الولى تلك ..وكذا حال الجماعة ,زمرة أكراد إيرانيين ,كانت
حكومة المللي الدجالين تشبعهم ركل ,دفرات وجلليق كل يوم ,وفي العراق تقدمت
نفيضتهم ورأس حربتهم لتستوطن شرق العراق ووسطه ,لكنهم بدل من أن يقفوا مع
أهل البلد الذي حواهم ,إذا هم يتحالفون مع البارتيين الذين كانوا يعتدون على شرف
بنات القرى الكردية أيام نضالهم وقت كانوا يلجأون للمبيت فيها ليل ,أمام نواظر
عوائلهم ,وهذه يعرفها كل كردي شريف ,ويعرفها كل عسكري عراقي ,ل خوش
نضال و خوش بيشمركَه ...
ومن لم يختر البارتيين القزام من ملة الفيليّة فقد باع صوته للحكيم الملط ,فماذا ربح
العراق من أصوات الفيليين ؟؟
أنا ل زلت أسأل هذا السؤال ,لماذا كلما كشفت لهم صورتهم القبيحة إتهموك بالصدامية
والثرثارية والحبّانيّة والعوجه والمخابرات والعفلقية ,بدل من أن يدافعوا عن أنفسهم
وينقضوا التهم ,لماذا ل تسمع منهم نقضا مقابل ,كإعلن كراهيتهم لحزب اللغوة
والمجلس الدنى الحكيمي ,أو أن يتبرّأوا علنية من الطالباني والبرزاني ؟ أكيد لنهم
قد تلبستهم المقالة بالحق ..
أنا أبحث عن جواب لسبب فورتهم الهوجاء والغير موجّهة ,غير العشرة إجابات التي
ببالي ,وإن شاء ال تخرج الجابة للنور ..
يقول المثل المريكي " ,كل كلب وله يوم" ...وتقول العرب "إن غدا لناظره ...قريب"
من تفاخر بسقوط القلعة العزيزة ,ل مكان له فيها...
من يرى العرب والفلسطينيين المقاتلين والصامدين على الثغور بأدنى مما يرى عمائم
قم وطهران ,وحاخامات تل أبيب ,فهو هدف مستمر لهذه المقالت ,وأريد أشوف إذا
بيكم رجّال واحد ,واحد بس ,يه ك نه فه ر ..تَكْ رجّال ....,يا ولد النعال !!!