You are on page 1of 12

‫الدراسة وعرض ذلك بصورة‬ ‫مهيد‬

‫سرة بعيدا ً عن التعقيدات الفنية‬ ‫مي َ ّ‬


‫ُ‬ ‫تنسب النظرية التوليدية‬
‫في هذه المدرسة التوليدية‬ ‫التحويلية إلى اللغوي المريكي‬
‫التحويلية‪ ،‬ولذا سنبدأ أول ً بعرض‬ ‫أفرام نعوم تشومسكي )‪Avram Noam‬‬
‫بعض المصطلحات والمفاهيم التي‬ ‫‪ (Chomsky).‬وكان تشومسكي في‬ ‫‪(1‬‬

‫تضع بين يدي القارئ صورة عامة‬ ‫التاسعة والعشرين من عمره‪ ،‬حين‬
‫عن الفونولوجيا التوليدية لكي‬ ‫أصدر كتابه الول ) التراكيب‬
‫يستطيع في النهاية أن يقدر آفاق‬ ‫النحوية( )‪ (Syntactic Structure‬عام ‪1957‬‬
‫الموضوع وأبعاده وتطبيقه على‬ ‫والذي بدأ به الثورة على علم‬
‫أصوات اللغة العربية‪.‬‬ ‫اللغة الوصفي‪ .‬وفي هذا الكتاب‬
‫‪ 1-3-1‬الشمولية اللغوية‬ ‫كان يرتكز أساسا ً على توليد‬
‫عند تشومسكي‬ ‫الجملة وتحويلها فقط ولم يكن‬
‫إن هدف المدرسة التوليدية‬ ‫يتناول علم الصوات بصورة‬
‫التحويلية الساسي هو العمل على‬ ‫منفردة‪ ،‬إل في كتابه)النظام‬
‫تكوين نظرية لغوية شاملة )‬ ‫الصوتي للغة النجليزية()‪The Sound‬‬
‫‪ (Universal‬تنتظم عموم اللغات في‬ ‫‪(Pattern of English)(1968‬وكان قد شاركه‬
‫العالم )‪ . (3‬والتمييز بين ما يخص‬ ‫في تأليف هذا الكتاب العالم‬
‫(‬
‫لغة معينة وبين ما يخص اللغات‬ ‫المعروف موريس هالي ) )‪. Morris halle‬‬
‫‪(2‬‬

‫بصورة عامة‪.‬‬ ‫وخرج الكتاب متأثرا ً بنظرية‬


‫وقد قسم تشومسكي الشمولية‬ ‫جاكوبسن الذي يرى أن الفونيمات‬
‫اللغوية إلى جزءين‪ ،‬أولهما‪ :‬كلية‬ ‫معّنا النظر‬ ‫هي ملمح مميزة‪.‬وإذا أ ْ‬
‫منطقية أو شاملة منطقية )‪Formal‬‬ ‫في عنوان الكتاب )النظام الصوتي‬
‫‪ (Universal‬وهي عبارة عن مبادئ‬ ‫للغة النجليزية( لوجدنا أنه ل‬
‫عامة تحدد صورة القواعد وشكلها‬ ‫يقتصر على قواعد اللغة‬
‫وطريقة عملها من خلل النظم‬ ‫النجليزية‪ ،‬بل كان يريدها قواعد‬
‫)‪(4‬‬
‫النحوية لعدة لغات معينة‬ ‫شمولية أو كلية‪.‬ويرى تشومسكي‬
‫‪.‬والخر‪ :‬شاملة ثابتة )‪Substantive‬‬ ‫أن علم الفونولوجي التوليدي‬
‫‪ (Universal‬وهي عبارة عن شاملة‬ ‫يتناول الفونيمات كوحدات مميزة‬
‫تحدد نظما ً من العناصر التي‬ ‫في المعنى‪.‬والنظرية التوليدية‬
‫)‬
‫تتصور أو تشكل في قواعد معينة‬ ‫التحويلية ل تتناول هي الخرى‬
‫‪. (5‬ويرى تشومسكي مثل ً أن‬ ‫طرق تدريس الصوات اللغوية‪.‬‬
‫النظرية التوليدية التحويلية تقترح‬ ‫سنتناول بالبحث في هذا‬
‫شاملة منطقية باعتبار أنواع‬ ‫الفصل‪ ،‬الجزء الهام من أعمال‬
‫القواعد في النحو‪ ،‬على حين أنها‬ ‫تشومسكي مما يتصل بموضوع‬
‫السطحية عن طريق القواعد‬ ‫تعتبر طبقا ً للنظرية اللغوية العامة‪-‬‬
‫الفونولوجية‪.‬‬ ‫عناصر كلية ثابتة )‪.(6‬‬
‫‪ 1-3-3‬اتجاهات التحليل‬ ‫وسنتناول نظرية علم الصوات‬
‫الفونولوجي في المدرسة‬ ‫الشمولي في هذا الفصل وهي‬
‫التوليدية‪:‬‬ ‫فرع من فروع علم اللغة العام‬
‫والحقيقة أن موقف‬ ‫وكذلك تختص هذه النظرية‬
‫تشومسكي يشبه موقف عالم‬ ‫بمجموعة من التمثيلت الصوتية‬
‫اللغة الروسي جاكوبسن الذي‬ ‫الممكنة للجمل بوساطة تحديد‬
‫استقر به المقام في الوليات‬ ‫نظام شامل للملمح الصوتية‬
‫المتحدة المريكية لعدة سنوات‬ ‫ويشتق التأويل الصوتي لكل جملة‬
‫كان خللها يجهر بالقول ناقدا ً آراء‬ ‫من بنيتها السطحية )‪(Surface Structure‬‬
‫بلومفيلد ومذهبه في علم اللغة‪،‬‬ ‫التي تشتق بواسطة قواعد معينة‬
‫وكان تشومسكي يشارك‬ ‫لذا يقتصر اهتمامنا على البنية‬
‫جاكوبسن في اعتقاده بأن هناك‬ ‫السطحية والتمثيلت الصوتية‬
‫)‪(7‬‬
‫وحدات فونولوجية ونحوية ودللية‬ ‫صور العلقات بين‬ ‫وقواعدها ون ّ‬
‫كلية وشاملة قد تشترك فيها‬ ‫علم الصوات‬
‫اللغات جميعا ً ولكنها ليست‬ ‫الشمولي)الفونولوجي التوليدي(‬
‫متحققة بالضرورة في جميع‬ ‫وعلم التراكيب)علم النحو(وعلم‬
‫اللغات‪ ،‬بل ربما يتحقق هذا الوجود‬ ‫الدللة )‪،(8‬في الشكل التي‪:‬‬
‫طرادا ً مما‬ ‫بصورة مختلفة وأقل ا ّ‬ ‫المكون‬
‫قد ُيوحيه مصطلح الكلية أو‬ ‫الساسي‬
‫البنية العميقة‬
‫الشمولية في لغة معينة‪ ،‬بل يمكن‬ ‫المكون‬ ‫المكون‬
‫أيضا ً التعرف عليها عندما توجد في‬ ‫الدللي‬ ‫السطحية‬ ‫البنية‬
‫التحويلي‬
‫التمثيل الدللي‬
‫عدد من اللغات شريطة أن يتم‬
‫تعريف هذه الوحدات وتحديدها في‬ ‫للجمل المكون‬
‫الفونولوجي‬
‫إطار نظرية لغوية عامة )‪ (9‬فنحن‬ ‫الفونولوجي للجمل‬ ‫التمثيل‬
‫نعرف مثل ً أن هناك نظاما ً‬ ‫ويمكن أن ننظر إلسسى المسسستوى‬
‫فونولوجيا ً ثابتا ً يحتوي على ما‬ ‫النحسسوي للجملسسة علسسى أسسساس أنسسه‬
‫يقرب من ست وعشرين وحدة‬ ‫شسسيء مسسستقل كلي سا ً أو جزئي سا ً عسسن‬
‫فونولوجية ذات خصائص وسمات‬ ‫النظام السسذي تظهسسر فيسسه الكلمسسات‬
‫أو ملمح مميزة ونعرض هذه‬ ‫متعاقبة ترتبط إحداها بالخرى‪.‬‬
‫الملمح المميزة مع تطبيقها على‬ ‫ونلحظ أيضا ً أن التمثيل‬
‫أصوات العربية‪ .‬وجدير بالذكر أن‬ ‫الصوتي لكل جملة من بنيتها‬
‫تشومسكي تناول الملمح المميزة‬
‫‪ -3‬صامتي )‪ (Consonantal‬في‬ ‫الصوتية بالصورة الفيزيولوجية‪،‬‬
‫مقابل ل صامتي )‪:(Nonconsonantal‬‬ ‫على حين أن جاكوبسن تناول‬
‫تواجه الصوات الصامتة عقبة‬ ‫الملمح الصوتية بالصورة‬
‫)‪(10‬‬
‫جذرية في إنتاجها في المنطقة‬ ‫الكوستيكية‪.‬‬
‫الوسطى من الوترين الصوتيين‪.‬‬ ‫أ( ملمح المجموعة الساسية‪:‬‬
‫أما الصوات غير الصامتة فهي‬ ‫‪ -1‬الرنانة )‪ (Sonorant‬في مقابل‬
‫تنتج بدون مواجهة هذه العقبة‪.‬‬ ‫غير الرنانة )‪ :(Obstruent‬الصوات‬
‫الصوات الصامتة هي الصوات‬ ‫الرنانة هي التي تنتج بتشكيل‬
‫المائعة والنفجارية والحتكاكية‬ ‫التجويف للوترين الصوتيين الذي‬
‫والنفجارية ‪ -‬الحتكاكية‪ ،‬على حين‬ ‫يجعل الجهر التلقائي ممكنا ً‬
‫أن الصوات اللصامتة هي‬ ‫والصوات غير الرنانة تنتج بتشكيل‬
‫الصوائت‪.‬‬ ‫التجويف الذي يجعل الجهر‬
‫ويمكن تمثيل ملمح المجموعة‬ ‫التلقائي غير ممكن‪ .‬فالصوات‬
‫)‪(12‬‬
‫الساسية على النحو التالي‪:‬‬ ‫الرنانة هي الصوات النزلقية ) أي‬
‫الواو والياء( والنفية )أي الميم‬
‫رنا‬ ‫صامت‬ ‫صائتي‬
‫ن‬ ‫ي‬
‫الملمح‬ ‫الصفا‬ ‫والنون( والمائعة )‪ (Liquids‬أي الراء‬
‫ت‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صوائت مجهورة ‪+‬‬ ‫واللم( والصوات الصائتة‪ .‬أما‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أصوات انزلقية ‪-‬‬ ‫الصوات غير الرنانة فهي الصوات‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أصوات مائعة‬ ‫النفجارية والحتكاكية والنفجارية‪-‬‬
‫)‪(11‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أصوات أنفية‬ ‫الحتكاكية‪.‬‬
‫)‪(13‬‬
‫ب( الملمح التجويفية‬ ‫‪ -2‬صائتي )‪ (Vocalic‬في مقابل ل‬
‫ب‪ (1-‬التضييق الساسي‪:‬‬ ‫صائتي )‪:(Nonvocalic‬‬
‫‪ (1‬نطعي)‪ (Coronal‬في مقابل‬ ‫الصوات الصائتة تنتج بالتجويف‬
‫غير نطعي )‪:(Noncorond‬‬ ‫الفموي الذي ل يتجاوز التضييق‬
‫تنتج الصوات النطعية بطرف‬ ‫الجذري الموجود في الصوائت‬
‫اللسان عندما يكون مرتفعا ً إلى‬ ‫المرتفعة مثل ‪/I/‬و‪ /U/‬ويكون ذلك‬
‫أعلى من وضعه الساسي )أو‬ ‫مع الحتفاظ للوترين الصوتيين‬
‫المحايد( وهي أسنانية ولثوية‬ ‫بوضع يسمح بالجهر التلقائي ول‬
‫ولثوية مغورة )‪ (Palato- Alveolar‬أما‬ ‫يكفي شرط أو شرطان في إنتاج‬
‫الصوات غير النطعية فهي تنتج‬ ‫الصوات غير الصائتة‪ .‬فالصوات‬
‫بطرف اللسان عندما يكون وضعه‬ ‫الصائتة هي صوائت مجهورة‪ ،‬على‬
‫في الوسط )أو المحايد( وهي‬ ‫حين أن الصوات اللصائتة هي‬
‫أصوات شفوية وغارية وطبقية‬ ‫أصوات إنزلقية وأنفية وأصوات‬
‫ولهوية وحلقية‪.‬‬ ‫غير رنانة‪.‬‬
‫ويكون تمثيل هذه الملمح على‬ ‫‪ (2‬أمامي ) ‪ (Anterior‬في مقابل‬
‫)‪(13‬‬
‫النحو التالي‪:‬‬ ‫غير أمامي )‪.(Nonanterior‬‬
‫جدول رقم )‪(7‬‬ ‫تنتج الصوات المامية عند‬
‫غار‬ ‫لهوي طبقسسس‬ ‫مواضع‬ ‫التضييق الذي يحدث أمام مخرج‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫حلق‬ ‫النطق‬ ‫اللثة المغورة فهي أصوات شفوية‬
‫ي‬ ‫الملمح‬ ‫وأسنانية ولثوية‪ .‬أما الصوات غير‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫مرتفع‬
‫المامية فهي تنتج بدون حدوث أي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- +‬‬ ‫منخفض‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫خلفي‬ ‫تضييق وهي لثوية مغورة والتوائية‬
‫وقد تلعسسب هسذه الملمسسح الثلثسة‬ ‫وغارية وطبقية ولهوية وحلقية‪.‬‬
‫دورا ً هامسسسا ً فسسسي النطسسسق الثسسسانوي‬ ‫ب‪ (2-‬الملمح المتعلقة‬
‫)‪(14‬‬
‫ويشمل ذلك أنواعا ً مسسن التعسسديلت‬ ‫بموضع اللسان‪:‬‬
‫تعتبر الكسرة الممالة ‪ /e/‬صائتا ً‬
‫منها‪-:‬‬
‫أ( التغوير) ‪ (Palatalization‬يفرض‬ ‫محايدا ً في الملمح المتعلقة‬
‫الوضع المميز لنطق الصائت‪/i/‬‬ ‫بموضع اللسان‪ .‬وهذه الملمح‬
‫ب( التحليق )‪(Pharyngealization‬‬ ‫تختص بالصوات التي تحدث بعد‬
‫يفرض الوضع المميز لنطق‬ ‫الحنك الصلب‪.‬‬
‫الصائت ‪/a/‬‬ ‫‪ (1‬مرتفع )‪ (High‬في مقابل غير‬
‫ج( الطباق )‪ (Velarization‬يفرض‬ ‫مرتفع )‪(Nonhigh‬‬
‫الوضع المميز لنطق الصائت‪/i/‬‬ ‫تنتج الصوات المرتفعة بارتفاع‬
‫المركزي ويمثل الجدول التالي‬ ‫جسم اللسان إلى فوق الموضع‬
‫)‬
‫الملمح الثلثة المذكورة أعله ‪-:‬‬ ‫المحايد وهي تقابل الصوات غير‬
‫‪(16‬‬ ‫المرتفعة‪.‬‬
‫‪ (2‬منخفض)‪ (Low‬في مقابل غير‬
‫أصوا‬ ‫أصوا‬ ‫أصوات‬ ‫مواضع‬ ‫منخفض )‪.(Nonlow‬‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫مغورة‬ ‫تنتج الصوات المنخفضة‬
‫النطق‬
‫محلق‬ ‫مطبق‬ ‫الملم‬ ‫بانخفاض جسم اللسان إلى تحت‬
‫ة‬ ‫ة‬
‫ح‬ ‫الموقع المحايد وهي تقابل‬
‫مرتفع‬ ‫الصوات غير المنخفضة‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫منخف‬
‫‪+‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ (3‬خلفي )‪ (Back‬في مقابل غير‬
‫ض‬ ‫خلفي )‪(Nonback‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫خلفي‬ ‫تنتج الصوات الخلفية بتراجع‬
‫)‪ =0‬محايد(‬ ‫جسم اللسان من الموضع المحايد‬
‫وقد اتفق تشومسكي وهالي )‬ ‫وتقابل الصوات غير الخلفية‪.‬‬
‫‪ (Chomsky & Halle‬على أن الصوات‬
‫المحلقة توجد في اللغة العربية‬
‫ويسميانها أصواتا ً مفخمة )‪)(17‬‬
‫‪،(Emphatics‬ولقد اختلفت تسمية‬
‫الملمح الثلثة عند تشومسكي‬
‫وجاكوبسن بالصورة الموضحة‬
‫)‪(18‬‬
‫أدناه ‪.‬‬
‫جاكوبسن‬ ‫تشومسكي‬
‫منتشر‬ ‫مرتفع ‪High‬‬
‫‪Diffuse‬‬
‫منخفض‬
‫متضام‬ ‫‪Low‬‬
‫‪Compact‬‬
‫‪Back‬‬ ‫خلفي‬
‫قراري‬
‫‪Grave‬‬
‫ويمكن تمثيل الملمح التجويفية على النحو التالي‪:‬‬
‫أمامي‬ ‫نطعي‬ ‫مرتفع‬ ‫منخفض‬ ‫خلفي‬ ‫مواضع النطق‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫شفوية‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أسنانية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫غارية‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أسنانية مطبقة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫طبقية‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لهوية‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أسنانية محلقة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫حلقي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صائت مرتفع‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أمامي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صائت مرتفع‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫خلفي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صائت‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫متوسط‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أمامي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫صائت‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫متوسط خلفي‬
‫صائت‬
‫منخفض‬
‫أمامي‬
‫صائت‬
‫منخفض خلفي‬
‫ياء انزلقية‬
‫واو انزلقية‬
‫مائع أسناني‬
‫‪ (4‬مستدير) ‪ (Rounded‬في مقابل‬
‫بدون حدوث أي تضييق‪ .‬والصوات‬ ‫غير مستدير )‪ (Nonrounded‬تنتج‬
‫المستديرة لها صلة وثيقة‬ ‫الصوات المستديرة بتضييق فتحة‬
‫بالصوات الخلفية كما في الجدول‬ ‫الشفة‪ ،‬على حين أن الصوات غير‬
‫)‪(20‬‬
‫التالي‬ ‫المستديرة تنتسج‬
‫‪i‬‬
‫‪U‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪W‬‬ ‫‪Y‬‬ ‫الصوا‬ ‫المل‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خلفي‬
‫‪-‬‬ ‫مح‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مستدير‬
‫‪ (3‬متوتر )‪ (Tense‬في مقابل غير‬
‫متوتر )‪.(Lax‬‬ ‫موّزع )‪ (Distributed‬في مقابل‬ ‫‪ُ (5‬‬
‫غير موزع )‪(Nondistributed‬‬
‫الصوات المتوترة تنتج بوضوح‬ ‫تنتج الصوات الموزعة بالتضييق‬
‫ويبذل فيها الجهد العضلي بصورة‬ ‫الذي يمتد مع اتجاه التيار الهوائي‬
‫كبيرة‪ ،‬على حين أن الصوات غير‬ ‫إلى أقصى حد ممكن‪ ،‬على حين‬
‫المتوترة تنتج سريعا وتكون أقل‬ ‫أن الصوات غير الموزعة تنتج‬
‫)‪(23‬‬
‫وضوحا ً من الصوات المتوترة‪.‬‬ ‫بالتضييق مع اتجاه التيار الهوائي‬
‫)‪(21‬‬
‫‪(4‬مجهور)‪ (Voiced‬في مقابل‬ ‫دد‬‫إلى مدى مح ّ‬
‫مهموس)‪.( Nonvoiced‬‬ ‫ج( ملمح الصفات‪:‬‬
‫تحدث الصوات المجهورة بذبذبة‬ ‫‪ (1‬استمراري )‪ (Continuant‬في‬
‫الوترين الصوتيين مع تيار الهواء‬ ‫مقابل غير استمراري )‪(Stop‬‬
‫وكلما كان تيار الهواء متحركا ً‬ ‫عند إنتاج الصوات الستمرارية‬
‫يساعد في جهر الصوات وتقابل‬ ‫نجد أن هنالك تضييقا ً بدائيا ً في‬
‫)‪(24‬‬
‫الصوات‪ ،‬المهموسة‪.‬‬ ‫الوترين الصوتيين إل أنه يسمح‬
‫‪ (5‬خشن )‪ (Strident‬في مقابل غير‬ ‫بمرور التيار الهوائي‪،‬أما الصوات‬
‫خشن )‪(Nonstrident‬‬ ‫غير الستمرارية نجد أن التيار‬
‫الصوات الخشنة تصدر ضجيجا ً‬ ‫الهوائي الذي يمر عبر الفم يغلق‬
‫أكوستيكيا ً أكثر من الصوات غير‬ ‫بصورة فعلية‪.‬‬
‫الخشنة‪ .‬فالصوات الخشنة هي‬ ‫‪ (2‬التسريح الفجائي )‪Instantaneous‬‬
‫أصوات استمرارية غير رنانة‬ ‫‪ (Release‬في مقابل التسريح البطيء‬
‫وانفجارية‪-‬احتكاكية‪ ،‬على حين أن‬ ‫)‪.(Delayed Release‬‬
‫الصوات غير الخشنة هي أصوات‬ ‫يفّرق هذا الملمح المميز بين‬
‫)‪(25‬‬
‫إنفجارية ورنانة‪.‬‬ ‫الصوات النفجارية والصوات‬
‫وقد قام تشومسكي بالوصف‬ ‫النفجارية ‪ -‬الحتكاكية وذلك لن‬
‫الفونولوجي على أساس هذه‬ ‫الصوات النفجارية تنتج بالتسريح‬
‫الملمح المميزة كالتي‪-:‬‬ ‫الفجائي‪ ،‬على حين أن الصوات‬
‫تتكون كل قاعدة من القواعد‬ ‫النفجارية‪-‬الحتكاكية تنتج بالتسريح‬
‫الفونولوجية مما يأتي ‪-:‬‬ ‫البطيء )‪.(22‬‬
‫العربية فهي الصوات النفجارية‬ ‫ق‬ ‫ص‪ /‬ف‬ ‫)‪ (2‬س‬
‫والحتكاكية والنفجارية‪-‬‬ ‫حيث ترمز )س( إلى عنصر‬
‫الحتكاكية‪.‬‬ ‫مفرد ‪ ،‬بينما ترمز)ص( إلى‬
‫‪ (2‬الصوات الصامتة في اللغة‬ ‫سلسلة مركبة من عدة عناصر‪،‬‬
‫العربية هي الصوات النفجارية‬ ‫وقد تكون من عنصر واحد أحيانًا‪.‬‬
‫والحتكاكية والنفجارية‪-‬‬ ‫ولذا فإن )س( و)ص( تمثلن‬
‫الحتكاكية والمكررة والجانبية‬ ‫الوحدات الفونولوجية ويشير‬
‫ونصف الصوائت‪ .‬أما الصوات‬ ‫( إلى أن العنصر‬ ‫السهم )‬
‫الصائتة في اللغة العربية فهي‬ ‫الخارج عنه السهم يمكن أن‬
‫الصوائت‪.‬‬ ‫ي‬
‫يتحول إلى العنصر المتجه إليه‪ ،‬أ ْ‬
‫‪ (3‬الصوات النطعية في اللغة‬ ‫أنه يمكن أن تحل )س( محل)ص(‪.‬‬
‫العربية هي الصوات السنانية‬ ‫أما )ف( و)ق( فتشيران إلى‬
‫والصوات ما بين السنان‪ ،‬أما‬ ‫الموقع أو السياق الذي تقع فيه‬
‫الصوات غير النطعية فهي‬ ‫)س(‪ .‬وتتضح لنا وظيفة مثل هذه‬
‫الصوات الشفوية والغارية‬ ‫القاعدة في تفسير بعض الظواهر‬
‫والطبقية واللهوية والحلقية‪.‬‬ ‫الصوتية في اللغة العربية مثل‬
‫‪ (4‬الصوات المامية في اللغة‬ ‫ظاهرة مماثلة النون للصوت‬
‫العربية هي الصوات الشفوية‬ ‫الشفوي الذي يليها‪ ،‬يمكن تمثيل‬
‫والسنانية والصوات ما بين‬ ‫ذلك في القاعدتين التاليتين‪.‬‬
‫السنان والصوات اللثوية‪ ،‬أما‬ ‫ب‬ ‫م‪/‬‬ ‫)‪ (3‬ن‬
‫الصوات غير المامية في اللغة‬ ‫م‬ ‫م‪/‬‬ ‫)‪ (4‬ن‬
‫العربية فهي الصوات الغارية‬ ‫ثم توحد القاعدتان في القاعدة‬
‫والطبقية واللهوية والحلقية‪.‬‬ ‫التالية هي‪-:‬‬
‫‪ (5‬الصوات المرتفعة في اللغة‬ ‫صامت‬ ‫م‪/‬‬ ‫)‪ (5‬ن‬
‫العربية هي الصوات الغارية‬ ‫]‪ +‬شفوي[‬
‫والطبقية ونصف الصوائت‬ ‫‪ 1-3-4‬تطبيق هذه التجاهات‬
‫والكسرة والضمة‪ ،‬أما الصوات‬ ‫على أصوات العربية‪:‬‬
‫غير المرتفعة في اللغة العربية‬ ‫نتناول تطبيق هذه التجاهات فيما‬
‫فهي الصوات اللهوية والحلقية‬ ‫يلي‪-:‬‬
‫والمكررة والجانبية والشفوية‬ ‫)‪ (1‬الصوات الرنانة في اللغة‬
‫والسنانية والفتحة‪.‬‬ ‫العربية هي الصوات النفية‬
‫‪ (6‬الصوات المنخفضة في اللغة‬ ‫والمكررة والجانبية ونصف‬
‫العربية هي الصوات الحلقية‬ ‫الصوائت والصوات الصائتة‪ .‬أما‬
‫والحنجرية والصوات غير‬ ‫الصوات غير الرنانة في اللغة‬
‫والزاي والغين والعين والميم‬ ‫المنخفضة هي الصوات الشفوية‬
‫والنون والراء واللم والواو والياء‬ ‫والسنانية والغارية والطبقية‬
‫والصوات الصائتة‪.‬‬ ‫واللهوية والمكررة والجانبية‬
‫أما الصوات المهموسة فهي‬ ‫ونصف الصوائت‪.‬‬
‫أصوات الهمزة والتاء والثاء والحاء‬ ‫‪ (7‬الصوات الخلفية في اللغة‬
‫والخاء والسين والشين والصاد‬ ‫العربية هي الصوات الطبقية‬
‫والظاء والفاء والقاف والكاف‬ ‫واللهوية والحلقية وصوت الواو‬
‫والهاء‪.‬‬ ‫والضمة‪ ،‬أما الصوات غير الخلفية‬
‫‪ (10‬الصوات الخشنة في اللغة‬ ‫في اللغة العربية فهي الصوات‬
‫العربية فهي الصوات الستمرارية‬ ‫الشفوية والسنانية والغارية‬
‫غير الرنانة والصوات النفجارية‬ ‫والجانبية والمكررة وصوت الياء‬
‫والصوات النفجارية ‪-‬الحتكاكية‪،‬‬ ‫والكسرة والفتحة‪.‬‬
‫في حين أن الصوات غير الخشنة‬ ‫‪ (8‬الصوات غير الستمرارية هي‬
‫هي الصوات النفجارية والصوات‬ ‫الصوات النفجارية والنفجارية‬
‫الرنانة‪.‬‬ ‫‪-‬الحتكاكية‪.‬‬
‫فيما يلي إليك الجدول الذي يمثل‬ ‫أما الراء اللمسية في اللغة‬
‫)‪(26‬‬
‫خلصة للملمح المميزة لصوات‬ ‫العربية فهي غير استمرارية ‪.‬‬
‫العربية طبقا ً لنظرية الفونولوجيا‬ ‫‪ (9‬الصوات المجهورة في اللغة‬
‫التوليدية‪.‬‬ ‫العربية هي أصوات الباء والدال‬
‫والضاد والجيم والظاء والذال‬
‫الملمح المميزة لصوات اللغة العربية الفصحى‬

‫كسرة‬ ‫فتح‬ ‫ى‬ ‫م ن ر ل و‬ ‫هس‬ ‫هم‬ ‫ملمح‬


‫ج ذ ظ ز غ ع ف ث سصشخ ح‬ ‫ب د ضت ط ك ق‬
‫ضمة‬ ‫ة‬ ‫زة‬ ‫‪/‬أصوات‬

‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- - - -‬‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رنانة‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ + + +‬‬ ‫‪+ + +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫صامتي ‪+‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪- - - -‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نطعي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪- - - -‬‬ ‫‪+ + +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أمامي ‪+‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+ - - +‬‬ ‫‪+ - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مرتفع‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- + - -‬‬ ‫‪- - +‬‬ ‫‪-‬‬ ‫منخفض ‪-‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪= - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- - + +‬‬ ‫‪+ - +‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خلفي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪- - - -‬‬ ‫‪+ - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫استمرار ‪-‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ - - -‬‬ ‫‪- - +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ي‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ - - -‬‬ ‫‪- - -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مجهور ‪-‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خشن‬
‫‪+‬‬
‫‪+‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫الهوامش‬

‫‪ (9‬جسسون ليسسونز‪ ،‬نظريسسة تشومسسسكي‬ ‫‪ (1‬ولد تشومسكي في فيلديليفيا‬


‫اللغوية‪ ،‬ترجمة حلمسسي خليسسل‪ ،‬ص‬ ‫عام ‪ ،1928‬ودرس علم اللغة‬
‫‪.237‬‬ ‫والرياضيات والفلسفة في جامعة‬
‫‪N. chomsky & M. Halle, Op.cit.,PP.302- (10‬‬ ‫بنسلفانيا‪ ،‬كما تتلمذ على يد عالم‬
‫‪.329‬‬ ‫اللغة المريكي هاريس )‬
‫‪R. Jakobson, C.G.M.‬‬ ‫‪(Harris‬الذي كان أستاذا لعلم اللغة‬
‫‪.Fant and M. Halle, Op.cit., PP.31-50‬‬ ‫بجامعة بنسلفانيا‪ .‬ويعمل‬
‫‪.N. chomsky & M. Halle, Op.cit. P.302 (11‬‬ ‫تشومسكي الن أستاذا ً لعلم اللغة‬
‫‪.Ibid ., P.303 (12‬‬ ‫في معهد ماساشوستس‬
‫‪.N. Chomsky & M. Halle, Op, cit., P.304 (13‬‬ ‫للتكنولوجيا )‪ (M.I.T‬منذ عام‬
‫‪.Ibid. ,P.305 (14‬‬ ‫‪1955‬م‪.‬‬
‫‪.Ibid. ,P.305 (15‬‬ ‫‪ (2‬ولد مورس هالي عام )‪(1924‬‬
‫‪.Ibid. ,P.306 (16‬‬ ‫وتتلمذ على يد جاكبسون الذي‬
‫‪.Ibid. ,P.306 (17‬‬ ‫كان يعمل في حقل علم اللغة في‬
‫‪.Ibid. ,P.306 (18‬‬ ‫جامعة هارفرد ونال درجة‬
‫‪.Ibid. ,P.307 (19‬‬ ‫الدكتوراه في علم اللغة بإشرافه‪.‬‬
‫‪.Ibid. ,P.309 (20‬‬ ‫‪N. chomsky & M. Halle, The Sound Pattern (3‬‬
‫‪.Ibid. ,P.312 (21‬‬ ‫‪.of English, P.4‬‬
‫‪.Ibid. ,P.319 (22‬‬ ‫‪,.Ibid (4‬‬
‫‪.Ibid. ,P.324 (23‬‬ ‫‪,.Ibid (5‬‬
‫‪.Ibid. ,P.326 (24‬‬ ‫‪, Ibid (6‬‬
‫‪.Ibid. ,P.329 (25‬‬ ‫‪.Ibid ., P.7 (7‬‬
‫‪.Ibid.,P.318 (26‬‬ ‫‪ (8‬ميشال زكريا‪ ،‬مباحث في‬
‫النظرية اللسنية وتعليم اللغة‪ ،‬ص‬
‫‪.37‬‬

You might also like