‫ال تتوقف عن االنسياب‬

‫فصل ‪ 229‬من مانغا ‪Vagabond‬‬

‫‪-----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫كان يأمر اصدقاءه بالذهاب إلى الكنيسة لكنه يذهب لإلجرام‬

‫الموسم الثالث ‪ the Shield‬الحلقة ‪9‬‬

‫‪-----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫عائلة جينوفيز كانت أذكى العائالت‬

‫‪ Inside.The.American.Mob.Ep04-akoam.com‬الدقيقة‪ 18‬و ‪ 50‬ثانية‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫هللا يخلق هللا متساويين لكن تبدأ الفوارق لما يخرجون للدنيا‬
‫‪The.Shield.6x06.L'Étau.ENG+FR.-.sub.ENG+FR+ARA.DVDRip-‬‬
‫‪ TM‬دقيقة ‪ 33‬و ‪ 40‬ثانية‬

‫‪-----------------------------------------------------------------------------‬‬

‫المشاكل تكمن في الحانات و النوادي الليلية‬

‫هناك يصادف الناس و يثمل و يخفف حذره‬

‫‪ The Ten Commandments Of MAFIA Ep02‬دقيقة ‪ 22‬ثانية ‪35‬‬

‫‪-----------------------------------------------------------------------------‬‬
 ‫عمالء ‪ FBI‬لم يكونوا يعلمون أن دوني براسكو هو منهم متخفي في المافيا‬
‫‪ Inside.The.American.Mob.Ep02-akoam.com‬الدقيقة ‪ 6‬و ‪ 50‬ثانية‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫كارماين غالنجتي تم قتله من طرف المافيا النه لم يرد تقاسم نقود المخدرات‬
‫‪ Inside.The.American.Mob.Ep02-akoam.com‬الدقيقة ‪ 8‬و ‪ 39‬ثانية‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫سوني بالك نوبلتانو كان يشاهد مع دوني براسكو الرسوم المتحركة‬

‫‪ Inside.The.American.Mob.Ep02-akoam.com‬الدقيقة ‪ 11‬و ‪ 25‬ثانية‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫مايكل فرانسيس كان يجني مليون دوالر أسبوعيا‬

‫‪ Inside.The.American.Mob.Ep02-akoam.com‬الدقيقة ‪ 23‬و ‪ 40‬ثانية‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫مايكل فرانسيس قال له احدهم ان أبوه فوض احدهم لقتله‬

‫‪ Inside.The.American.Mob.Ep02-akoam.com‬الدقيقة ‪ 24‬و ‪ 38‬ثانية‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫ال يهم ان خسرت او ربحت‬

‫الحلقة ‪ Slam Dunk 68‬الدقيقة ‪ 11‬الثاينة ‪40‬‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫‪0656436286‬‬

‫‪----------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫الشجرة التي تغطي الغابة‬

‫فصل ‪ 35‬من مانغا ‪Vagabond‬‬
 ‫أهذه هي الحياة ؟‬

‫‪the wire‬الحلقة ‪ 3‬الموسم الثالث مسلسل الدقيقة ‪54‬‬

‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫شخص يشبه شخص‬

‫مسلسل ‪ Bluray 720p - Breaking Bad 3 Season Three‬مترجم ‪ -‬الحلقة ‪11‬‬

‫الدقيقة ‪ 26‬الثانية ‪75‬‬

‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫علينا التفكير في ما بعد الحياة‬

‫مسلسل ‪ OZ‬الموسم الرابع الحلقة الرابعة الدقيقة ‪ 9‬و ‪ 30‬ثانية‬

‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫‪C:\ProgramData\Microsoft\Windows\Start Menu\Programs\Microsoft Office‬‬

‫الوورد‬

‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫ما ال يعلمونه لك في كلية القانون يمكنه ان يؤذيك‬

‫فلم المحاماة مات ديمون‬
‫‪-------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫االشياء التي ال تختارها في حياتك هي التي تجعلك ما أنت عليه‬

‫بداية فلم ‪Gone Baby Gone‬‬

‫‪----------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
 ‫جيمس غاندولفيني‬

‫تعلن عداءها للكيان الصهيوني ‪-‬عليهم لعائن هللا‪-‬‬

‫مارك شيفر مليونير و محامي أمريكي األشهر في لونس أنجلس يعلن إسالمه‬

‫و قد كان محاميا‪.‬للمطرب األمريكي مايكل جاكسون‬

‫أشهر المحامين المختصين بقضايا التعويضات‬

‫بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه وأيقن أنّا الحقان بقيصرا‬

‫فقلت له‪ :‬ال تبك عينك إنما نحاول ُملكا أو نموت فنعذرا‬

‫والضمير في له يعود إلى صاحبه "عمرو بن قميئة" في البيت السابق‬

‫كقوله لرفيق دربه وهو في طريقه إلى قيصر الروم (يوستينبان)( يوستينيانُس)‬
‫لالستعانة به في استرداد ملك‬

‫أبيه ُحجر بن عمرو‬

‫‪.‬كان حوالي سنة ‪ 530‬للميالد‬

‫عن إسحاق بن مرار الشيباني قال‪ :‬نزل امرؤ القيس بن حجر ببكر بن وائل وضرب قبته وجلس‬
‫إليه وجوه بكر بن وائل فقال لهم‪ :‬هل فيكم أحد يقول الشعر فقالوا‪ :‬ما فينا شاعر إال شيخ قد خال‬
‫من عمره وكبر قال‪ :‬فأتوني به فأتوه بعمرو بن قميئة وهو شيخ فأنشده فأعجب به فخرج به معه‬
‫‪:‬إلى قيصر وإياه عنى امرؤ القيس بقوله‬

‫بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه وأيقن أنا الحقان بقيصرا‬

‫فقلت له‪ :‬ال تبك عينك إنما نحاول ملكا أو نموت فنـعـذرا‬

‫إرنست همينغوي‬

‫الحياة مكان جميل و يستحق القتال من أجله‬

‫مات منتحرا‬
 ‫لحوم العلماء رحمة هللا عليهم مسمومة وعادة هللا في هتك أستار منتقصيهم معلومة‬

‫فارجع الي كتابكم المسمي بأصول الكافي للكليني وفيه يقول (وان عندنا لمصحف فاطمة ومايدريك مامصحف فاطمة ليس‬
‫فيه اية واحدة من قران المسلمين )والي كتاب الطبرسي المسمي‬

‫موقف ابن عمر من احاديث السمع و الطاعة‬

‫قول بن عمر رضي هللا عنه البن مطيع رضي هللا عنه في الحديث ‪ 1075‬صفحة رقم ‪512/ 514/‬‬

‫الحديث ‪ 934‬الصفحة ‪ 455‬كتاب السنة ظالل الجنة‬

‫هذا للشريط""‪" "849‬الذى منه كالم االلبانى السابق مبتور عمدا والسياق يبين ذلك"و يرد عليه الشريط ‪ , 851‬بدايه من‬
‫الدقيقه ‪" 00-18-40‬الالحق له يتكلم عن دخولهم فى الفرقه الهالكة كجماعه ومنهج‪ ,‬اما االفراد فيقرر قول المأربى"هداه‬
‫هللا" فيقول المأربى‪ :‬نقول مثال فى جماعه االخوان انهم جماعه منهجها خارج عن السنه والجماعه فى المنهج فهم من‬
‫‪-----‬الفرق الهالكه اما االفراد فكل يحكم عليه بما يستحق‪ .......‬قال االلبانى مقررا‪ :‬نعم هو كذلك وال شك‬

‫إن لم يكن لديك منتقدين ‪ ,,‬فهذا معناه أنك لم تحقق أى نجاح "‬
‫||| الحاج مالك الشباز (مالكوم اكس) |||‬

‫و شهد شاهد من أهله‬

‫يشهد على سيد قطب بتكفيره المجتمعات اإلسالمية يوسف القرضاوي ( اإلخواني ) في كتابه أولويات الحركة ‪1-‬‬
‫اإلسالمية " ص‪110‬حيث قال‪ " :‬في هذه المرحلة ظهرت كتب سيد قطب التي تمثل المرحلة األخيرة من تفكيره الذي‬
‫‪".‬تنضح بتكفير المجتمع‪....‬وإعالن الجهاد الهجومي على الناس كافة‬
‫و قال فريد عبدالخالق أحد قادة اإلخوان في كتابه " اإلخوان المسلمين في ميزان الحق" ص‪ ":115‬إن نشأة فكرة ‪2-‬‬
‫التكفير بدأت بين بعض شباب اإلخوان في سجن القناطر في أواخر الخمسينات و بداية الستينات و أنهم تأثروا بفكر سيد‬
‫قطب و كتاباته وأخذوا منها أن المجتمع في جاهلية و أنه قد كفر ح َّكامه الذين تنكروا لحاكمية هللا بعدم الحكم بما أنزل هللا‬
‫‪".‬ومحكوميهم إذا رضوا بذلك‬
‫كما قال علي عشماوي في كتابه " التاريخ السري لإلخوان المسلمين " ص‪ " :80‬و جاءني أحد اإلخوان و قال لي إنه ‪3-‬‬
‫سوف يرفض أكل ذبيحة المسلمين الموجودة حالياً‪ ,‬فذهبت إلى سيد قطب و سألته عن ذلك فقال‪ :‬دعهم يأكلونها فيعتبرونها‬
‫‪ (!!)".‬ذبيحة أهل الكتاب فعلى األقل المسلمون اآلن هم أهل كتاب‬
‫وقال علي عشماوي في نفس الكتاب ص ‪ 112‬و هو يصف زيارته لسيد قطب و مقابلته له‪ ":‬و جاء وقت صالة ‪4-‬‬
‫وألول مرة‪ -‬أنه ال يصلي الجمعة(!!)‪ ,‬وقال إنه – الجمعة فقلت لسيد قطب دعنا نقم و نصلي و كانت المفاجأة أن علمت‬
‫‪ .‬يرى أن صالة الجمعة تسقط إذا سقطت الخالفة و أنه ال جمعة إال بخالفة‬
 ‫الصفحة ‪ 8‬مسألة خطأ األئمة األربع‬

‫ُخ ُذوا عن َثور واتّقوا َقر َنيه َو ُه َو ‪َ :‬ثور بن يَزيد الحمصي َقا َلها‬
‫سُفيان ال َّثوري ـ رح َم ُه للا ُ ــ‬
‫َو َلعّ َّل َهذا ُهو ما َجعَ َل َك تخل ُط ا َأل ْم ََر‬

‫يحيى بن عبد للا بن بكير‬

‫‪.‬‬

‫ْي ا ْل ُمت َ َج ِ ّر ُد ع َِن ا ْلقَ َرا ِئ ِن يُ ِفي ُد التَّحْ ِري َم‬

‫ص ِري ٌح ‪َ ،‬والنَّه ُ‬ ‫نَ ْه ٌ‬
‫ي َ‬
‫صو ِل‬ ‫ص ّحِ ‪َ ،‬ك َما تَقَ َّر َر فِي ْاأل ُ ُ‬ ‫علَى ْاأل َ َ‬
‫‪َ .‬‬
‫ال َج ْهل ‪ ( :‬في اصطالح أَهل الكالم ) ‪ :‬اعتِقاد الشيء على خالفِ ما هو علَيه‬

‫يءِ‬ ‫ع َدم ْال َم ْع ِرفَ ِة بِال َّ‬

‫ش ْ‬ ‫ال َج ْهل البَسِيط ‪َ :‬‬

‫يا خفافيش الظالم أغثيتم نفوسنا ‪-‬أغثى هللا نفوسكم القليلة‪ ,-‬إن لم تكفوا عن أهل السنة؛ فال هوادة بعد اليوم‪ ،‬السوط في‬
‫وجلودكم لهذا السوط قد خلقت ‪,‬اليد‬

‫االخوان المسلمين قالوا ان جبريل جاء لرابعة العدوية لكي يثبت انصار مرسي‬

‫االخوان المسلمين قالوا ان هللا تجلى على منصة رابعة العدوية مثلما تجلى على الجبل تعالى هللا عما يصف هؤالء‬
‫المنافقين‬

‫االخوان المسلمين قالوا ان مرسي هو مثل يوسف عليه السالم دخاللسجن و من ثم سوف يخرج لكي يحكم مصر‬

‫) االخوان المسلمين قالوا ان الذي يشك في عودة مرسي للحكم هو يشك في هللا (ال حول و ال قوة اال باهلل‬

‫االخوان المسلمين فسروا رؤيا احد اعضاء الجماعة ان مرسي صلى باالنبياء مثلما صلى بهم الرسول عليه‬
‫) الصالة و السالم ( ان هلل و ان اليه راجعون‬

‫هذه بعض الخرافات و الخزعبالت القليلة لهؤالء العباد و مازال الكثير و الكثير‬

‫هل هؤالء من البشر ؟ هل هؤالء عندهم عقل لكي يفكروا به ؟‬

‫و هكذا تجد الكثير من الناس يهتف لهم و يردون ان يتولوا السلطة في بقاع االراضي المسلمة‬
 ‫و الذي يريد التأكد من كل هذا يطلب مني ان اريه كل تفاهات هؤالء المخلوقات الننا في النهاية لسنا منافقين‬
‫مثلهم و ال نقول البهتان و لو لكان في مثل هؤالء ابعدنا هللا عنهم‬

‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫وذلك ألن عمر رضي هللا عنه رأى أن هذا الصنف كان يأخذ من الزكاة مراعاة لمصلحة‬
‫المسلمين إذا كان فيهم ضعف ‪ ،‬وكانوا في حاجة إلى تألف هذا الصنف ‪ ،‬ولكن لما قويت شوكة‬
‫المسلمين ولم يصيروا في حاجة إلى تأليف هؤالء رأى عمر رضي هللا عنه وهو البصير بأمر‬
‫المسلمين أال مصلحة في إعطاء هذا الصنف من الزكاة ‪ ،‬بل المصلحة في منعهم ؛ لئال يظن‬
‫بالمسلمين الضعف ‪ .‬كذلك أسقط عمر حد السرقة عن السارق عام المجاعة لما اشتدت ‪ ،‬ربما‬
‫تكون هي التي دفعت تحت تأثير العوامل الطبيعية إلى السرقة ليحصل السارق على الطعام الذي‬
‫ال يكاد يجده ‪ ،‬فتكون حالة الضرورة هي الدافع على السرقة فاقتضى عدم إقامة الحد مراعاة‬
‫‪ .‬لهذه العوامل الطبيعية‬

‫فهذه المواقف وأمثالها من الخلفاء الراشدين على مشهد من أصحاب رسول هللا صلى هللا عليه‬
‫وسلم مع عدم إنكارهم ؛ دليل على أنهم يرون أن المصالح العامة من األمور المناسبة للحكم‬
‫الشرعي ‪ ،‬والتي ينبني عليها ثبوت ذلك الحكم ‪ . . .‬وقد بينا بوضوح تام أن التأمين يحقق‬
‫‪ .‬مصالح عامة وهامة ؛ فيكون حكمه الجواز شرعا اعتبارا لما يحققه من المصالح العامة‬

‫‪----------------------------------‬‬
 ‫النهي الموسع من بعد صالة الفجر‬
‫الى طلوع الشمس و من بعد صالة‬
‫العصر الى غروب الشمس‬

‫النهي المضيق من طلوع الشمس الى‬

‫ان ترتفع قيد رمح حوالي ‪ 16‬دقيقة‬
‫بعد الشروق‬

‫و الثاني حين يقوم قائم الظهيرة و هو‬

‫قبيل الزوال حين تكون الشمس في‬
‫وسط المساء‬

‫حوال ربع ساعة‬

 ‫وَالثالثَقبلَالغروبَبحوالَربعَ‬
‫ساعة‬

‫‪---------------------------------‬‬

‫‪:‬قال أبو سفيان‬

‫َّللا لَ ْوالَ ال َحيَاء يَ ْو َمئِذٍ‪ِ ،‬م ْن أ َ ْن يَأْث َر‬
‫َو َّ ِ‬
‫ب‪ ،‬لَ َكذَبْته ِح َ‬
‫ين‬ ‫ع ِنِّي ال َك ِذ َ‬‫ص َحا ِبي َ‬ ‫أَ ْ‬
‫ع ْنه‪َ ،‬ولَ ِكنِِّي ا ْست َ ْحيَيْت أ َ ْن‬‫سأَلَنِي َ‬ ‫َ‬
‫ص َد ْقته‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ي‪،‬‬ ‫ِّ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ال‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ث‬‫ْ‬ ‫‪ )).‬يَأ‬
‫‪------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
 ‫وقت خروج صالة العشاء هو طلوع الفجر الصادق هذا هو الذي عليه مذاهب األئمة األربعة‬
‫وهو الراجح‪ ،‬قال ابن قدامة في المغني وهو حنبلي متحدثا عن وقت صالة العشاء‬
‫واألولى إن شاء هللا تعالى أن ال يؤخرها عن ثلث الليل‪ ،‬وإن أخرها إلى نصف الليل جاز‪ ،‬وما‬
‫بعد النصف وقت ضرورة‪ ،‬الحكم فيه حكم وقت الضرورة في صالة العصر‪ ،‬على ما مضى‬
‫‪.‬شرحه وبيانه‪ ،‬ثم ال يزال الوقت ممتدا حتى يطلع الفجر الثاني‪ .‬انتهى‬
‫‪--------------------------------------------------‬‬
‫‪:‬قال في أثناء دراسته لحديث‬
‫ولو درس أبو حاتم وغيره من األئمة حتى البخاري دراسة وافية لما تجاوزا في نظري النتائج التي‬
‫وصلت إليها ‪ ،‬ألنني بحمد هللا طبِّقت قواعد المحدثين بكل دقِّة ‪ ،‬ولم آل في ذلك جهدا ً‬
‫من كتاب منهج مسلم ص‪58‬‬
‫‪-----------------------------------------------------------------‬‬
‫أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم‬
‫أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح‬
‫‪-------------------------------------------‬‬
‫‪:‬قالَاالمامَالشافعيَرحمهَهللاَ‬
‫اناَاؤمنَبكالمَهللاَعلىَمرادَهللاَوَاؤمنَبكالمَالرسولَهللاَعلىَمرادَ‬
‫رسولَهللاَوَليسَبمرادَاحدَالبشر‬
‫‪--------‬‬
‫‪13h1962‬‬
‫} وللرجالَعليهنَدرجة {‬
‫أي حقوق الرجال أكثر من حقوق النساء؛ ولهذا كان على الزوجة أن تطيع زوجها؛‬
‫وليس على الزوج أن يطيع زوجته؛ لقوله تعالى‪{ :‬فإن أطعنكم فال تبغوا عليهن‬
‫سبيالً} [النساء‪ ]34 :‬؛ وهذا من معنى الدرجة؛ ودرجة الرجال على النساء من‬
‫وجوه متعددة؛ فالدرجة التي فضل بها الرجال على النساء في العقل‪ ،‬والجسم‪،‬‬
‫‪.‬والدين‪ ،‬والوالية‪ ،‬واإلنفاق‪ ،‬والميراث‪ ،‬وعطية األوالد‬
‫األمر األول‪ :‬العقل ؛ فالرجل عقله أكمل من عقل المرأة؛ وقد صح عن النبي صلى‬
‫هللا عليه وسلم أنه قال‪« :‬ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للبِّ الرجل الحازم‬
‫من إحداكن؛ قلن‪ :‬ما نقصان العقل يا رسول هللا؟ قال‪ :‬أليس شهادة الرجل بشهادة‬
‫‪» .‬امرأتين؟ فذلك نقصان عقلها‬
‫األمر الثاني‪ :‬الجسم ؛ فإن الرجل أكمل من المرأة في الجسم؛ فهو أنشط من المرأة‪،‬‬
‫‪.‬وأقوى في الجسم‬
‫األمر الثالث‪ :‬الدين ؛ فإن الرجل أكمل من المرأة في الدين؛ ألن الرسول صلى هللا‬
‫عليه وسلم قال في المرأة‪« :‬إنها ناقصة في الدين» ؛ وفَسر ذلك بأنها إذا حاضت لم‬
‫تص ِّل‪ ،‬ولم تصم ؛ ولهذا يجب على الرجل من الواجبات الدينية ما ال يجب على‬
‫‪.‬المرأة‪ ،‬كالجهاد مثالً‬
‫األمر الرابع‪ :‬الوالية ؛ فقد فضل الرجل على المرأة في الوالية؛ فإن هللا سبحانه‬
‫وتعالى جعل الرجل قواما ً على المرأة؛ فالرجال قوامون على النساء بما فضل هللا‬
‫بعضهم على بعض؛ ولهذا ال يحل أن تتولى المرأة والية عامة أبدا ً ‪ -‬ال وزارة‪ ،‬وال‬
‫غير وزارة ‪-‬؛ فالوالية العامة ليست من حقوق النساء أبداً‪ ،‬وال يفلح قوم ولَّوا أمرهم‬
‫‪.‬امرأة‬
‫األمر الخامس‪ :‬اإلنفاق ؛ فالزوج هو الذي ينفق على المرأة؛ وقد قال النبي صلى هللا‬
‫عليه وسلم‪« :‬اليد العليا خير من اليد السفلى» (أخرجه البخاري) ؛ و «اليد العليا» ‪:‬‬
‫‪.‬هي المعطية؛ و «السفلى» ‪ :‬اآلخذة‬
‫‪.‬األمر السادس‪ :‬الميراث‪ ،‬وعطية األوالد ؛ فإن للذكر مثل حظ األنثيين‬
‫‪---------------------------‬‬
‫قال ابن قدامة الحنبلي رحمه هللا في المغني ‪ ( :‬من يخاف على نفسه الوقوع في‬
‫محظور إن ترك النكاح ‪ ،‬فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ‪ ،‬ألنه يلزمه‬
‫إعفاف نفسه ‪ ،‬و صونها عن الحرام ‪ ،‬و طريقه النكاح ‪ ...‬و يستحب لمن له شهوة‬
‫يأمن معها الوقوع في محظور ‪ ،‬فهذا االشتغال له به أولى من التخلي لنوافل العبادة‬
‫‪ ،‬و هو قول أصحاب الرأي ‪ .‬و هو ظاهر قول الصحابة رضي هللا عنهم ‪ ،‬و فعلهم‬
‫‪ … ) .‬وساق بعض اآلثار التي أوردنا طرفا ً منها‬

‫و قال اإلمام القرطبي في تفسيره ‪ ( :‬المستطيع الذي يخاف الضرر على نفسه و‬
‫‪ ) .‬دينه من العزوبة ال يختلف في وجوب التزويج عليه‬

‫َاف ْال َعن َ‬

‫َت‬ ‫وقال المرداوي رحمه هللا في الجزء الثامن من كتابه اإلنصاف ‪َ ( :‬م ْن خ َ‬
‫علَى‬ ‫احدًا ‪ ،‬و ْال َعنَت هنَا ‪ :‬ه َو ِ ِّ‬
‫الزنَا ‪َ .‬‬ ‫اجب ؛ قَ ْوال َو ِ‬ ‫ق َه َذا ‪َ :‬و ِ‬
‫‪ .‬فَالنِِّ َكاح فِي َح ِّ ِ‬
‫ص ِحيحِ ‪َ .‬و قِي َل ‪ :‬ه َو ْال َهالك بِ ِ ِّ‬
‫الزنَا‬ ‫‪ ) .‬ال َّ‬

‫و قال شيخ اإلسالم ابن تيميِّة رحمه هللا ‪ ( :‬إن احتاج اإلنسان إلى النكاح و خشي‬
‫‪ ) .‬العنت بتركه قدِّمه على الحج الواجب و إن لم يخف قدم الحج‬

‫و قال ابن رشد ‪ ( :‬فأما النكاح فإنه في الجملة مرغب فيه و مندوب إليه ‪ ...‬و أما‬
‫من احتاج إلى النكاح و لم يقدر على الصبر دون النساء ‪ ،‬و ال كان عنده ما يتسرى‬
‫‪ ) .‬به و خشي على نفسه ال َعنَت إن لم يتزوج ‪ ،‬فالنكاح عليه واجب‬
‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫الحلو حلو ولو قام من النوم‬
‫والوحش وحش لو غسل وشه كل يوم‬
‫‪-----------------------------------------------------‬‬
‫الشيخ فالح مندكار االتفاق في األلفاظ يلزم منه االتفاق في المعاني‬
‫القول لفظ و معنى‬
‫كلمة القول تطلق على اللفظ و المعنى‬
 ‫الذي يقول ان األلباني مرجئ اما انه ال يعرف األلباني او انه ال‬
‫يعرف االرجاء الشيخ بن العثيمين رحمه هللا‬

‫التفصيل في الطالق ص‪ 45‬الشرح الممتع‬

‫‪alalbany‬‬
‫‪--------------------------------------------------------------‬‬
‫قوال اهل السنة في وقع الطالق بلفظ واحد ص‪ 41‬الشرح الممتع‬

‫‪-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫السلسلة الصحيحة الحديث رقم ‪157-3093‬‬

‫حسن السؤال نصف العلم‬

‫‪--------------------------------------------------------------‬‬

‫يقول االمام النقاد بن الذهبي الدمشقي عن الحديث" الحسن"‬

‫انه من ادق انواع علوم الحديث‬

‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬

‫ض وجوه َوت َ ْس َو ِّد وجوه " َي ْعنِي َي ْوم‬ ‫قال ابن كثير ‪َ :‬وقَ ْوله ت َ َعالَى " َي ْوم ت َ ْب َي ِّ‬
‫سنَّة َو ْال َج َما َعة َوت َ ْس َو ِّد وجوه أ َ ْهل ْال ِب ْد َعة‬‫ض وجوه أ َ ْهل ال ُّ‬ ‫ْال ِق َيا َمة ِحين ت َ ْب َي ِّ‬
‫َّللا َع ْنه َما‬
‫ي َّ‬ ‫ض َ‬ ‫" َو ْالف ْرقَة قَا َله اِبْن َعبَّاس َر ِ‬
‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬
‫}@‪1962‬‬
‫‪-----------‬‬
‫‪---------------------------------------------------‬‬
 ‫إن الكافر المعين الذي لم يدخل في اإلسالم ويعلن‬
‫إسالمه‪ ،‬نطبق عليه أحكام الكفر كلها في الدنيا‪ ،‬ولكنا ال‬
‫نحكم عليه بجنة وال نار في اآلخرة وندع أمره إلى ربه‪،‬‬
‫ألنا لسنا مكلفين بالحكم على الناس في اآلخرة‬
‫‪-------‬‬
‫‪...‬فأقنعني بأنه ال يجوز تكفير المعين قبل إقامة الحجة‬
‫عليه ولو أتى ما هو كفر‪ ،‬وال يجوز الحكم على معين‬
‫بأنه مخلد في النار‪ ،‬كما ال يحكم ألحد بأنه من أهل‬
‫الجنة إال إذا قام الدليل على ذلك‬
‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪-------------------------------------------------------------------------‬‬
‫يشرع السالم على قارئ القرآن؛ ألن السنة الصحيحة دلت على مشروعية السالم على المصلي‪ ،‬فقارئ القرآن من باب ‪1.‬‬
‫‪.‬أولى‬
‫الصحيح من أقوال أهل العلم أن قارئ القرآن يرد ‪ .1‬يشرع السالم على قارئ القرآن؛ ألن السنة الصحيحة دلت على ‪2.‬‬
‫‪.‬مشروعية السالم على المصلي‪ ،‬فقارئ القرآن من باب أولى‬
‫الصحيح من أقوال أهل العلم أن قارئ القرآن يرد السالم؛ بل دلت السنة على ذلك‪ ،‬ففي مسند اإلمام أحمد عن عقبة بن ‪2.‬‬
‫سا في المسجد نقرأ القرآن فدخل رسول هللا صلى هللا عليه وسلم فسلم علينا فرددنا عليه السالم‪،‬‬ ‫عامر الجهني قال‪ :‬كنا جلو ً‬
‫ثم قال‪( :‬تعلموا كتاب هللا واقتنوه) قال قَبَاث ‪-‬أحد الرواة‪ -‬وحسبته قال‪( :‬وتغنوا به‪ ،‬فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا‬
‫من ال َمخَاض من العقل)‪ ،‬قال الهيثمي (‪" :)83 /7‬رواه أحمد والطبراني‪ ،‬ورجال أحمد رجال الصحيح"‪ ،‬وصححه األلباني‬
‫في الصحيحة برقم (‪ ،)3285‬وقال شعيب األرنؤوط‪" :‬حديث صحيح‪ ،‬وهذا إسناد جيد من أجل قباث بن رزين وباقي‬
‫رجال اإلسناد ثقات رجال الصحيح"‪ .‬السالم؛ بل دلت السنة على ذلك‪ ،‬ففي مسند اإلمام أحمد عن عقبة بن عامر الجهني‬
‫سا في المسجد نقرأ القرآن فدخل رسول هللا صلى هللا عليه وسلم فسلم علينا فرددنا عليه السالم‪ ،‬ثم قال‪:‬‬ ‫قال‪ :‬كنا جلو ً‬
‫وحسبته قال‪( :‬وتغنوا به‪ ،‬فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من ‪(-‬تعلموا كتاب هللا واقتنوه) قال قَبَاث ‪-‬أحد الرواة‬
‫ال َمخَاض من العقل)‪ ،‬قال الهيثمي (‪" :)83 /7‬رواه أحمد والطبراني‪ ،‬ورجال أحمد رجال الصحيح"‪ ،‬وصححه األلباني في‬
‫حديث صحيح‪ ،‬وهذا إسناد جيد من أجل قباث بن رزين وباقي رجال " ‪:‬الصحيحة برقم (‪ ،)3285‬وقال شعيب األرنؤوط‬
‫‪".‬اإلسناد ثقات رجال الصحيح‬

‫اصل صفة الصالة ‪578‬‬

‫‪------------------------------------------------------------------------‬‬
‫أما كتاب المحلى‪ ،‬فقال اإلمام الذهبي في السير‪ :‬قال الشيخ العز بن عبد‬
‫السالم وكان أحد المجتهدين‪ :‬ما رأيت في كتب اإلسالم في العلم مثل‬
‫المحلى البن حزم‪ ،‬وكتاب المغني البن قدامة‪ ،‬قلت‪ :‬صدق الشيخ عز الدين‬
‫وثالثهما السنن الكبرى للبيهقي‪ ،‬ورابعهما التمهيد البن عبد البر‪ ،‬فمن‬
‫حصل هذه الدواوين وكان من أذكياء المفتين وأدمن المطالعة فيها فهو‬
‫‪.‬العالم حقا ً‪ .‬انتهى‬
 ‫ابتلي‬
‫َ‬ ‫من استعجل الشيء قبل أوانه‬
‫بحرمانه‬
‫قولَابنَمسعودَ‪َ"َ:‬ماَأنتَبمحدث‬
‫قوماَحديثاَالَتبلغهَعقولهمَإالَكانَلبعضهمَفتنة‬

‫قال علي رضي هللا عنه‬

‫َّللا َو َرسوله‬
‫ب َّ‬‫اس ِب َما َي ْع ِرفونَ أَت ِحبُّونَ أ َ ْن ي َكذَّ َ‬
‫َح ِّدِثوا النَّ َ‬

‫بن حزم الظاهري؟ وإن الفاسق ألحوج إلى دعاء إخوانه المؤمنين من الفاضل المرحوم‬

‫‪-------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬
‫لعن هللا من سب أصحابي‬

‫قيل لعائشة ـ رضي هللا عنها‪ :‬إن ناسا ً يتناولون أصحاب رسول هللا صلى هللا عليه‬
‫وسلم حتى أبا بكر وعمر؟ فقالت‪ :‬وما تعجبون من هذا؟! انقطع عنهم العمل فأحب‬
‫‪.‬هللا أن ال يقطع عنهم األجر‬

‫‪ .‬ومن أمكنه الهدى من غير انتساب إلى شيخ معين فال حاجة به إلى ذلك وال يستحب له ذلك بل يكره له‬

‫‪Ibra‬‬

‫قالَعمرَبنَعبدَالعزيزَرحمهَهللاَألحدَالمؤذنين‪َ:‬أذِّنَأذانًاَ َ‬
‫س ْم ًحا‪َ،‬‬ ‫ُ‬
‫وإالَفاعتز َْل‬
‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬
‫األصل في العبادة المنع إال لنص‪،‬‬
‫واألصل في العادة اإلباحة إال لنص‬

‫البر وغيره‪( :‬ينبغي لل ُمع ِلّم أن يُع ِلّم‬

‫وذكر غير واحد كالحافظ ابن عبد ّ‬
‫طالّبه‪ :‬ال أدري)‬ ‫ُ‬

‫اللهم ال تؤاخذنى بما يقولون وأجعلنى خيرا مما يظنون وأغفر لى ما ال‬
‫‪.‬يعلمون‬
‫‪ifriste‬‬
‫قال العلقمي ‪ :‬بضم الصاد المهملة وفتح الراء الذي يصرع الناس كثيرا‬
‫بقوته والهاء للمبالغة في الصفة ‪ .‬والصرعة بضم الصاد وسكون الراء‬
‫‪ .‬بالعكس وهو من يصرعه غيره كثيرا ‪ .‬انتهى‬
‫‪---------------------------------------------------------------------‬‬

‫ونحن ال ندعي العصمة في أئمة الجرح والتعديل‪ ،‬لكن هم أكثرالناس‬

‫صوابا‪،‬‬
‫وأندرهم خطأ‪ ،‬وأشدهم إنصافا‪ ،‬وأبعدهم عن التحامل‬

‫َ‬
‫السؤالَالتاليَ‪َ:‬فضيلةَالشيخَذكرتَمنَقبلَأنَالضابطَفيَالتشبهَبالكفارَ‬
‫هوَأنَيكونَاألمرَشعاراَلهم‪َ،‬فهناَيكونَاألمرَتشب ًهاَوهناكَأمورَكانتَ‬
‫ً‬
‫ساَأمميةَمثلَالجاكيت؛َ‬‫شعاراَلهمَثمَانتشرتَوأصبحَالشيخَيعتبرهاَلبا ً‬
‫ً‬
‫صاَبهمَوكانَعندناَ‬ ‫فالشيخَالَيرىَفيهَتشبهاَمعَأنهَفيَأولَاألمرَكانَخا ً‬
‫المسبحَُوالبردةَوالعباءةَوغيرهاَماَقولَفضيلتكمَجزاكمَهللاَخيرا؟‬‫ِّ‬
‫الشيخ‪-‬رحمهَهللا‪-:‬‬
‫نعم؛َالتشبهَحك ٌمَشرعيَمعقولَالمعنىَوليسَتعبديًاَغيرَمعقولَالمعنى‪َ،‬‬
‫فإذاَكانَلباسَما؛َيو ًماَما؛َشعارَللكفارَثمَذهبَهذاَالشعارَعنهمَفحينئذَ‬
‫ينتفيَحكمَالتشبهَبهم‪َ،‬وقدَاستدللتَفيَبعضَجلساتيَبحديثَالمغيرةَبنَ‬
‫شعبةَالذيَجاءَفيَصحيحَالبخاريَفيَقصةَخالصتها‪َ:‬أنَالنبيَصلىَ‬
‫هللاَعليهَوآلهَوسلمَكانَفيَسفرَفخرجَصباحَيومَلقضاءَحاجتهَثمَصبَ‬
‫َّ‬
‫المغيرةَبنَشعبةَالماءَعلىَوضوءهَفتوضأ‪َ,‬ولماَجاءَعليهَالسالمَإلىَ‬
‫ُمينَألنه ‪ -‬وهناَالشاهدَ‪َ-‬كانَعليهَ ُجبَّةَ‬ ‫غسلَذراعيهَلمَيتمكنَمنَكفَالك ِّ‬
‫روميةَضيقةَالكمين‪َ،‬فماَكانَمنهَإالَأنَخلعهاَوألقاهاَعلىَأكتافهَثمَ‬
‫ةَالروميةَشعاراَللرومَيومئذَلماَكانَلرسولَ‬
‫ً‬ ‫توضأ‪َ،‬فلوَكانتَهذهَال ُجبَّ‬
‫هللاَصلىَهللاَعليهَوسلمَحاجةَأنَيلبسَلباسَالكفارَوهوَالقائلَألحدَ‬
‫س ِّلماَعليهَقالَله‪((َ:‬هذهَمنَثيابَالكفارَفالَ‬
‫أصحابهَحينماَجاءهَم َ‬
‫ساَما؛َهوَتشبهَبالكافرَأنَ‬ ‫تلبسها))َفالَبدَأنَنالحظَحينماَنقولَبأنَلبا ً‬
‫يكونَفعالًَهذاَاللباسَيمثِّلَالكفار‪َ،‬وأنَيكونَشعارَلهم‪َ،‬وأناَأضربَمثالًَ‬
‫منَألبسةَالكفارَالقديمةَكيفَمعَالزمنَتحولَهذاَاللباسَإلىَلباسَبعضَ‬
‫المسلمينَفيَبعضَالبالد؛َفيَهذهَالبالدَماَتعرفونَلباسَرأسَيسمىَ‬
‫بالطربوشَلكنَربماَرأيتمَصورةَالطربوشَفيَمثالًَفيَمصر‪َ,‬فيَلبنان؛َ‬
‫حتىَالنصارىَيلبسونَقلنسوةَمستديرةَولونهاَأحمر؛َهذاَإسمهَ‬
‫الطربوشَولهَطروةَمنَخيطانَدقيقةَوبعضَالعلماءَالمشايخَفيَمصرَ‬
‫ألَّفواَرسالةَفيَتحريمَاتخاذَهذهَالطرةَمنَأليافَالحريرَألنهاَحرير‪َ,‬‬
‫الشاهدَكانَهذاَاللباسَالمسمىَبالطربوشَلباسَالعثمانيينَوهمَإنماَ‬
‫أخذوهَمنَال ِّنمساَحينماَغزواَهذيكَالبالدَالكافرةَفأخذواَمنهمَهذهَالعادة؛َ‬
‫يومَلبسهاَبعضَالمسلمينَهذاَالزيَكانَيومئذَحكمهَكحكمَمنَيلبسَ‬
‫البرنيطةَاليومَألنهَكانَشعاراَللنمسويين‪َ،‬لكنَمعَالزمنَلمَيعدَ‬
‫ً‬
‫النمسويونَيلبسونَهذاَالطربوشَوصارَشعاراَلالتراكَالمسلمين‪َ،‬ونحنَ‬
‫ً‬
‫فيَسورياَإلىَعهدَقريبَكناَنلبسَالطربوش‪َ،‬والَيزالَبعضَالمشايخَ‬
‫يلفونَالعمامةَالبيضاءَعلىَهذاَالطربوشَاألحمر‪َ،‬الَيقالَأنَهذاَتشبهَ‬
‫بالكفارَألنهَكانَزيًاَلهمَألنَهذاَالزيَقدَاضمحلَعنهمَفصارَعادةَلبعضَ‬
‫المسلمين‪َ،‬ولذلكَفيجبَأنَيراعَتحققَمعنىَالتشبهَبالكافرَوهذاَليسَ‬
‫ظاهراَفيماَإذاَكانَغيرَشعارَلهمَكالمثالَالذيَجاءَذكرهَفيَالسؤالَوهوَ‬ ‫ً‬
‫الجاكيت‪َ،‬لكنَليسَكذلكَالكرافيتَوليسَكذلكَالقبعةَأوَالبرنيطةَفهذاَالَ‬
‫يزالَمنَلباسهمَومنَشعارهم ]‪ [ ..‬علمَلي‪َ،‬أذكرَبهذهَالمناسبةَأنَهناكَ‬
‫شيئ ًاَغيرَالتشبهَوهوَثابتَومستمرَبخالفَالتشبهَفقدَيختلفَحكمهَكماَ‬
‫ذكرتَآنفًا؛َذلكَالشيء‪َ:‬هوَمخالفةَالكفارَمخالفةَالكفار‪َ,‬أعنيَمنَ‬
‫المستحبَشرعًاَوإنَكانَلبسَالجاكيتَليسَتشب ًهاَكماَذكرناَآنفًاَفمنَ‬
‫المستحبَأنَيتعمدَاإلنسانَتركَلباسهَمخالفةَللكفارَوليسَمنَبابَ‬
‫النهيَعنَالتشبهَبهم؛َألنَظاهرةَالتشبهَفيَلبسَالجاكيتَمنفيةَكماَ‬
‫ذكرناَآنفًاَولكنَأليسَهذاَمنَلباسَالكفار؟َنقول‪:‬نعمَوإذنَعليناَأنَ‬
 ‫نخالفهم‪َ،‬هذهَالمخالفةَتشملَكلَشيءَيفعلهَالكفارَإذاَكانَالَحرجَعلىَ‬
‫المسلمينَفيَمخالفتهم‪َ,‬فمثالًَقصةَفيهاَطولَأذكرَخالصتهاَكانَجرىَ‬
‫نقاشَبينيَوبينَأحدَالقسيسينَالمارونيينَاللبنانيين؛َحيثَأنكرَعلىَ‬
‫المسلمينَوهذاَمنَنحوَثالثينَسنةَفيَدمشقَطبعًا‪َ,‬أنكرَعلىَالمسلمينَ‬
‫تشددهمَفيَدينهمَوبخاصةَتكفيرهمَلكمالَأتاتوركَالذيَكانَاسمهَمنَ‬
‫قبلَمصطفىَكمالَباشا‪َ،‬هذاَالزعيمَالتركيَالذيَأدخلَالعلمانيةَوالالدينيةَ‬
‫بديلَالشريعةَاإلسالميةَومعروفَهذاَحاله‪،‬الشاهد‪َ:‬صدرتَفتاوىَيومئذَ‬
‫قَأنَيكفَّرَألنهَغيرَدينَاإلسالم‪َ،‬منَذلكَغيرَ‬ ‫بتكفيرَهذاَالرجلَوهوَح ٌ‬
‫األحوالَالشخصيةَوجعلَمثالًَلألنثىَمثلَحظَالذكرَوغيره‪َ,‬هذاَالرجلَمنَ‬
‫ضاللهَأنهَكانَقدَفرضَعلىَالشعبَالتركيَالتقبعَلبسَالقبعة‪َ،‬والَيزالَ‬
‫آثارَهذاَبرغمَالنهضةَاإلسالميةَالموجودةَاآلنَفيَاألناضولَفالَيزالَ‬
‫آثارَهذهَالقبعةَموجودةَبينَبعضَالمسلمين‪َ،‬فرضَعليهمَهذهَالقبعةَ‬
‫فأنكرَهذاَالقسيسَعلىَالمسلمينَلماذاَيضللونَويكفرونَأتاتوركَأألنهَ‬
‫ِّ‬
‫فرضَ[علىَهاي]َالقبعة؟َالقبعةَلباسَأمميَوماَشابهَذلكَقصةَطويلة‪َ،‬‬
‫الخالصةَقلتَله‪َ:‬بعدَأنَأثبتتَأنَالشريعةَاإلسالميةَهيَأكملَالشرائع‪َ،‬‬
‫وأنهاَجاءتَبكلَماَتحتاجهَاألمةَالمسلمة‪َ،‬ومنَذلكَأنهَنهىَعنَالتشبهَ‬
‫هذاَالذيَهوَينكرهَعلىَالمسلمينَوكانَهوَعليهَزيَالقسيسينَ‬
‫المارونيينَقلنسوةَطويلةَجدًاَوسوداء‪َ،‬ويلبسَأيضًاَ ُجبَّةَسوداءَك ُجبَّةَ‬
‫المشايخَفيَبعضَالبالدَفيَسورياَأوَفيَلبنانَفقلتَله "‪:‬أترىَلوَأنكَ‬
‫رفعتَهذهَالقلنسوةَالسوداءَووضعتَعلىَرأسكَطربوشَأحمرَوعليهَ‬
‫العمامةَالبيضاءَأيجوزَعندكَ"َ؟قال‪َ":‬الَ"‪َ،‬قلت‪َ":‬لماذاَتنكرَعليناَ‬
‫نحنَماَأنتَالَترضاهَلنفسك؟"‪َ،‬قال‪َ":‬نحنَرجالَدينَ"َهكذاَتعبيرهمَ‬
‫النصارىَفأخذتهَمنَهذهَالكلمة‪َ,‬قلتَله‪":‬هذاَهوَالفرقَبينناَنحنَمعشرَ‬
‫لَألعلىَمسلمَيحلَألدنىَ‬
‫ِّ‬ ‫المسلمينَوبينكمَأنتمَمعشرَالنصارى‪,‬نحنَماَيح‬
‫ِّ‬
‫مسلم‪َ،‬ماَيحرمَألعلىَمسلمَيحرمَعلىَأدنىَمسلمَليسَعندناَرجالَدينَ‬
‫ورجالَالَدين‪َ,‬أماَأنتمَفبإعترافكَأبيتَعلىَنفسكَأنَتغيرَهذاَالزيَألنكَ‬
‫منَرجالَالدين‪َ،‬ومعنىَهذاَأنكَتعترفَأنَهناكَطائفةَكبيرةَمنَ‬
‫النصارىَهمَرجالَالَدين‪َ،‬فيجوزَلهمَماَيحرمَعليكم‪َ،‬يحرمَعليكمَماَ‬
‫يجوزَلهم‪َ،‬هذاَهوَالفرقَبينناَوبينكم‪َ,‬نحنَالمسلمونَكأسنانَالمشطَالَ‬
‫فرقَبينَكبيرَوصغير‪َ،‬لذلكَح َّرمَاإلسالمَالتشبهَكماَحر َّمتَأنتَعلىَ‬
‫نفسكَألنكَرجلَدينَوكلَمسلمَعندناَرجل َ‬
‫هذهَمنَثيابَالكفارَفالَتلبسها َ‬
 ‫بابَدفعَالمفسدةَالكبرىَبالصغرى َ‬
‫أماَإذاَكانتَالشركةَدفعتَقيمةَالجوائزَمنَجيبهاَوالسعرَهوَهوَسبعةَ‬
‫ونصف‪َ،‬لكنَترويجاًَوتشجيعاًَللزبائنَعلىَشرائهاَوضعتَهذهَالجائزة‪َ،‬‬
‫فهذهَاسمهاَفيَالشرعَ ُجعالة‪َ،‬فمثالًَإذاَقلتَلشخص‪َ:‬إذاَأنتَقطعتَ‬
‫المسافةَفيَظرفَكذاَلكَكذا‪َ،‬هذهَ ُجعالة‪َ،‬فإذاًَوضحَالجواب‬

‫وروى الدارمي في مسنده عن عبد خير قال ‪ :‬رأيت عليا ً توضأ ومسح على‬
‫نعلين فوسع ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬لو ال أني رأيت رسول هللا صلى هللا عليه وسلم فعل‬
‫‪1‬‬
‫كما رأيتموني فعلت لرأيت أن باطن القدمين أحق بالمسح من ظاهرهما‬

‫اللهم نزل بك صاحبنا وخلف الدنيا وراء ظهره ونعم النزول به أنت ‪ ،‬اللهم ثبت عند المسألة منطقه ‪ ،‬وال تبتله في‬
‫قبره بما ال طاقة له به ‪ ،‬اللهم نور له في قبره وألحقه بنبيه } ‪.‬‬

‫قال بن مسعود رضى هللا عنه ‪:‬‬

‫"ألن أحلف باهلل كاذبا ً أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا ً" َ‬
‫َ‬
‫زر السهمان المتعاكسان ‪F + CTRL +‬‬

‫الحلقه ‪:11‬سيمفونية ضوء القمر‬

‫الحلقتان ‪ 23 , 22‬سلسلة جرائم قتل على متن سفينة الركاب الفخمة‬

‫الحلقتان ‪ 28 , 27‬جريمة قتل برفقة اصدقاء (كوجورو )القدامى‬

‫الحلقتان ‪ 35 , 34‬القاتل الملثم بالضماد في المنزل الجبلي‬

‫الحلقه ‪ 52‬أسطورة الغول ذو األنف الطويل‬

‫الحلقتان ‪ 62 , 61‬جريمة قتل في سفينة األشباح‬

‫‪ 1‬قلت ‪ :‬في إسناده عند الدارمي (‪ )181/1‬أبو إسحاق السبيعي وهو ليس مع اختالطه ‪ ،‬وقد رواه عبد خير معنعنا ً ! وخالفه خالد بن‬
‫علقمة الهمداني – وهو ثقة – فرواه عن عبد خير بلفظ غسل رجله اليمنى ثالثا ً ورجله الشمال ثالثا ً ‪ .‬أخرجه أبو داود وغيره ‪ .‬إسناده‬
‫صحيح ‪ ،‬وصححه ابن حبان _رقم‪ -150‬موارد ) ‪ ،‬وقد خرجته في ( صحيح أبي داود) ‪.‬‬
 ‫حلقات سلسلة بارون الليل‬

‫الحلقتان ‪ 89 , 88‬جريمة قتل في فيال دراكوال‬

‫الحلقة ‪183‬‬
‫'ضحكة القناع الملعون'‬

‫‪ 174‬حقيقة العام العشرين ‪ ،‬قضية عمرها ‪ 20‬سنـــة ‪ ،‬جرائم متتالية على متن " سيفوني‬

‫‪Ifirste‬‬
‫الضمة ‪Shift + E :‬‬
‫السكون ‪Shift + X:‬‬
‫الفتحة ‪Shift + A:‬‬
‫الكسرة ‪Shift + C:‬‬
‫الشدة ‪+ Shift:‬حرف الـ ذ‬
‫]مثل [ قـــــــال >المدة ‪Shift + Z:‬‬
‫تنوين الفتح ‪Shift + W:‬‬
‫تنوين الكسرة ‪Shift + V:‬‬
‫تنوين الضم ‪Shift + R:‬‬

‫‪http://www7.0zz0.com/2011/04/08/00/415536185.gif‬‬

‫ي‬
‫الن َ ُّ‬
‫ئ‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫س‬‫َّ‬
‫والفيء ‪ :‬ما أُخذ من الكفار بدون قتال ‪.‬‬

‫والغنيمة ‪ :‬ما أخذ من الكفار بقتال ‪.‬‬

‫وشيطان اإلنس اليوسوس كما يفعل شيطان الجن‪ ،‬وإنما يأتي‬

‫عيانا ويدعو إلى المعاصي‪ .‬ففي تفسير القرطبي‪ :‬قال مالك بن‬
‫دينار‪ :‬إن شيطان اإلنس أشد علي من شيطان الجن‪ ،‬وذلك أني‬
‫إذا تعوذت باهلل ذهب عني شيطان الجن‪ ،‬وشيطان اإلنس يجيئني‬
‫فيجرني إلى المعاصي عيانا‬

‫يقول ابن القيم في الصواعق المرسلة‪ :‬فيا للعقول التي لم يخسف بها أين الدين من‬
‫الفلسفة؟! وأين كالم رب العالمين إلى آراء اليونان والمجوس وعباد األصنام والصابئين؟!‬
‫وأين المعقوالت المؤيدة بنور النبوة إلى المعقوالت المتلقاة عن أرسطو وأفالطون والفارابي‬
‫وابن سيناء وأتباع هؤالء ممن ال يؤمن باهلل وال صفاته وال أفعاله وال مالئكته وكتبه ورسله‬
‫واليوم اآلخر؟! وأين العلم المأخوذ عن الوحي النازل من عند رب العالمين من الشبه‬
‫المأخوذة عن آراء المتهوكين والمتحيرين؟! فإن أدلوا بالعقل فال عقل أكمل من عقول ورثة‬
‫األنبياء وإن أدلوا برؤسائهم وأئمتهم كفرعون ونمرود وبطليموس وأرسطاطاليس ومقلدتهم‬
‫وأتباعهم فلم يزل أعداء الرسل يعارضونهم فهؤالء وأمثالهم يقدمون عقولهم على ما جاءوا به‪.‬‬
‫وياهلل العجب كيف يعرض قول الرسول بقول الفيلسوف‪ ،‬وعلى الفيلسوف أن يتبع الرسل‬
‫وليس على الرسل أن تتبع الفيلسوف‪ ،‬فالرسول مبعوث والفيلسوف مبعوث إليه‪ ،‬والوحي‬
‫حاكم والعقل محكوم عليه‪ ،‬ولو كان العقل يكتفي به لم يكن للوحي فائدة‪ ...‬انتهى فائدة‪...‬‬
‫انتهى‬

‫مع العلم بأنه ليس كل حكم معلال أو له علة ظاهرة‪ ،‬والحكمة العامة في جميع أحكام الشرع‬
‫‪:‬هي أن هذا قضى به الشرع‪ ،‬فقد روى البخاري ومسلم واللفظ لمسلم عن معاذة قالت‬
‫سألت عائشة فقلت‪ :‬ما بال الحائض تقضي الصوم وال تقضي الصالة؟ فقالت‪ :‬أحرورية أنت؟‬
‫قلت‪ :‬لست بحرورية ولكني أسأل‪ ،‬قالت‪ :‬كان يصيبنا ذلك فنؤمر بقضاء الصوم وال نؤمر بقضاء‬
‫‪.‬الصالة‬
‫ما أباحه ابراهيم بن سعد وعبيد هللا العنبري من الغناء‬
‫ليس هو كالغناء المعهود‬
‫‪--------------------------------------------------‬‬

‫أعظم خدعة مارسها الشيطان هي اقناع العالم انه ليس موجودا‬

‫مسألة الطالق اخطأ فيها المذاهب االربعة ‪1-‬‬

‫فقد ذهب األئمة األربعة إلى نجاسته (دم االنسان)‪2-‬‬

‫بينما ذهب المتأخرون منهم على طهوريته منهم الشوكاني‬
‫واأللباني وابن العثيمين رحمهم هللا‬

‫‪-3‬وقت خروج صالة العشاء هو طلوع الفجر الصادق هذا‬

‫هو الذي عليه مذاهب األئمة األربعة‬

‫مسألة هل الخمر نجس‪.‬ذهب األئمة األربعة الى نجاسته‪-4-‬‬