You are on page 1of 6

‫األستاذ‪ :‬حـمـزة سـمـراني‬ ‫الحصيلة المعرفية للوحدة ‪ :04‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‪.

‬‬
‫‪ ‬نظام ‪:ABO‬‬ ‫تذكير بالمكتسبات‬
‫‪ -‬خصائص الزمر الدموية‪:‬‬
‫األجسام المضادة‪:‬‬ ‫الزمرة المستضدات الغشائية‪:‬‬ ‫تستطيع العضوية التصدي لمختلف األجسام الغريبة بفضل‬
‫الراصة في المصل‬ ‫مولد االرتصاص‬ ‫الدموية‬ ‫خطوطها الدفاعية الثالثة حيث‪:‬‬
‫‪ -‬الخط األول يتمثل في حواجز طبيعية تمنع دخول العناصر‬
‫ضد ‪B‬‬ ‫نوع ‪A‬‬ ‫‪A‬‬
‫الغريبة‪.‬‬
‫ضد ‪A‬‬ ‫نوع ‪B‬‬ ‫ض‪B‬‬
‫‪ -‬الخط الثاني بواسطة آليات مثل االلتهاب الذي يحدث في حالة‬
‫ال شيء‬ ‫نوع ‪ + A‬نوع ‪B‬‬ ‫‪AB‬‬
‫حدوث دخول او تسرب للجسم الغريب‪.‬‬
‫ضد‪ +A‬ضد ‪B‬‬ ‫ال شيء‬ ‫‪O‬‬
‫يعمل الخط االول والثاني بشكل غير متخصص (ال نوعي)‪.‬‬
‫‪ -‬المستضدات الغشائية في نظام الزمر الدموية‪:‬‬ ‫فتوصف ردود الفعل بالمناعة الطبيعية أو الالنوعية‪.‬‬
‫تعتبر المستضدات الغشائية للزمر جزيئات غليكوبروتينية تحتوي‬ ‫‪ -‬الخط الثالث يتمثل في المناعة الخلطية والخلوية ويتم إذا تعذر‬
‫نهايتها على جزء سكري مسؤول على خصوصية كل زمرة‪،‬‬ ‫على العضوية استعمال خطها األول والثاني (المناعة الالنوعية)‬
‫حيث تشترك كل الزمر في الجزيئة القاعدية المكونة من ‪5‬‬ ‫فإنها تستعمل وسائل أخرى خاصة بنوع الجسم الغريب نفسه اي‬
‫سكريات اما االختالف يتمثل في الجزء السادس الذي تشرف‬ ‫بشكل متخصص وتوصف بالمناعة النوعية‪.‬‬
‫عليه مورثة محمولة على الصبغي رقم ‪ 9‬ولها ‪ 3‬أليالت حيث‪:‬‬
‫* األليل ‪ :IA‬يشرف على تركيب انزيم ‪ A‬يقوم بتثبيت ‪ N‬أستيل‬ ‫الذات والالذات‬
‫غالكتوأمين (‪ )NAGa‬الى الجزيئة القاعدية في حالة الزمرة ‪.A‬‬ ‫‪ ‬تعريف الذات‪:‬‬
‫* األليل ‪ :IB‬يشرف على تركيب انزيم ‪ B‬يقوم بتثبيت غاالكتوز‬ ‫يتمثل في مجموعة من الجزيئات ذات طبيعة غليكوبروتينية تكون‬
‫)‪(Gal‬الى الجزيئة القاعدية‪ ،‬في حالة الزمرة ‪.B‬‬ ‫محمولة على األغشية الخلوية وتكون محددة وراثيا وتتمثل في‪:‬‬
‫* األليل ‪ :iO‬يشرف على تركيب انزيم غير وظيفي ال يغير في‬ ‫نظام ‪ Rh/ABO/CMH‬وهي بمثابة بطاقة الهوية البيولوجية‬
‫الجزيئة القاعدية‪ ،‬في حالة الزمرة ‪.O‬‬ ‫للفرد وتحظى بتسامح مناعي‪.‬‬
‫‪ -‬التوجد سيادة بين ‪ IA‬و‪ ، IB‬وهما سائدين على األليل ‪.i‬‬
‫‪O‬‬ ‫‪ ‬تعريف الالذات‪:‬‬
‫‪ -‬مقارنة المستضدات الغشائية للزمر‪ :‬وثيقة (‪ )12‬ص‪.82‬‬ ‫هي مجموع الجزيئات الغريبة عن العضوية والقادرة على إثارة‬
‫‪ -‬التحديد الوراثي في نظام ‪ :ABO‬وثيقة (‪ )13‬ص‪.83‬‬ ‫استجابة مناعية وال تحظى بتسامح مناعي‪.‬‬
‫‪ -‬مخطط بسيط يبين حاالت التوافق بين المعطي والمستقبل للدم‪:‬‬ ‫‪ ‬الدعامة الجزيئية للذات (الغشاء الهيولي)‪:‬‬
‫يتكون الغشاء الهيولي من طبقة فوسفولبيدية مضاعفة تتقابل فيها‬
‫األقطاب الكارهة للماء وتكون االقطاب المحبة للماء للخارج‪ ،‬كما‬
‫يتوضع الكولسترول داخل طبقة الفوسفوليبيدية المضاعفة‪.‬‬
‫ويتخلل الطبقة الفوسفولبيدية جزيئات بروتينية ذات شكل كروي‬
‫وأخرى خيطي وذات اوضاع مختلفة (ضمنية‪ ،‬سطحية داخلية‪،‬‬
‫سطحية خارجية)‪ .‬وسكريات قد ترتبط بالدسم مشكلة غليكوليبيد‬
‫‪ -‬العالقة بين المورثة والنمط الظاهري لمختلف الزمر الدموية‪:‬‬ ‫أو مع البروتينات لتشكل غليكوبروتين في السطح الخارجي فقط‪.‬‬
‫ال توجد سيادة بين االليل ‪ IA‬و ‪ IB‬وهما سائدين على االليل ‪. iO‬‬ ‫‪ -‬بنية الغشاء الهيولي‪ :‬وثيقة (‪ )4‬ص ‪.77‬‬
‫النمط الوراثي‬ ‫النمط الظاهري‬ ‫يدعى هذا النموذج بالفسيفسائي المائع ويرجع الى‪:‬‬
‫نقي ‪ I I‬او هجين ‪I i‬‬
‫‪A O‬‬ ‫‪A A‬‬
‫الزمرة ‪A‬‬ ‫‪ -‬الفسيفسائي‪ :‬تنوع المكونات واختالف طبيعتها الكيميائية‬
‫نقي ‪ I I‬او هجين ‪I i‬‬
‫‪B O‬‬ ‫‪B B‬‬
‫الزمرة‪B‬‬ ‫وأشكالها ومواضعها‪،‬‬
‫‪IA IB‬‬ ‫الزمرة‪AB‬‬ ‫‪ -‬مائع‪ :‬حركة مستمرة للبروتينات (عدم استقرار) ضمن الغشاء‪.‬‬
‫‪iO iO‬‬ ‫الزمرة‪O‬‬ ‫‪ -‬تجربة التهجين الخلوي‪ :‬وثيقة (‪ )5‬ص ‪.77‬‬
‫‪ ‬الجزيئات الغشائية المميزة للذات‪:‬‬
‫‪ ‬نظام ‪:RH‬‬ ‫‪ ‬نظام ‪:CMH‬‬
‫يتحدد عامل الريزوس (‪ )RH‬حسب وجود او غياب مستضد‬ ‫يحمل الغشاء الهيولي جزيئات تعرف بمحددات الذات طبيعتها‬
‫غشائي اخر هو المستضد ‪ D‬الذي يكون محدد وراثيا بمورثة‬ ‫غليكوبروتينية وهي مجموعة جزيئات خاصة بالفرد والتي تميزه‬
‫محمولة على الصبغي رقم ‪ 1‬ولها أليلين حيث األليل ‪ RH+‬سائد‬ ‫عن غيره‪ ،‬وتتمثل في جزيئات ‪ HLA‬عند االنسان وهي محددة‬
‫على األليل ‪ RH-‬حيث‪:‬‬ ‫وراثيا بمورثات‪( CMH‬عدة مورثات متعددة األليالت‪ ،‬والسيادة‬
‫‪ -‬األليل ‪ :RH+‬يشرف على تركيب المستضد ‪ D‬ويدعى‬ ‫بينها‪ ،‬وتحتل موقع طرفي على الصبغي رقم ‪ )6‬وهي صنفان‪:‬‬
‫األشخاص الحاملين له موجب الريزوس (‪.)Rh+‬‬ ‫* مورثات ‪ :CMH I‬وتتمثل في المورثات ‪ A.B.C‬وتشفر‬
‫‪ -‬األليل ‪ :RH-‬ال يسمح بتركيب المستضد ‪ D‬على ويدعى‬ ‫لجزيئات ‪ HLA I‬الذي يتواجد على سطح كل خلية ذات نواة‪.‬‬
‫األشخاص غير الحاملين له سالب الريزوس (‪.)Rh-‬‬ ‫* مورثات ‪ :CMH II‬وتتمثل في المورثات ‪DP.DQ.DR‬‬
‫النمط الوراثي‬ ‫النمط الظاهري‬ ‫وتشفر لجزيئات ‪ HLA II‬الذي يتواجد على غشاء الخاليا‬
‫موجب الريزوس (‪ )Rh+‬نقي ‪RH+ RH+‬‬ ‫العارضة (البالعات الكبيرة واللمفاويات ‪.)B‬‬
‫او هجين ‪RH+ RH-‬‬ ‫‪ -‬بنية ‪ HLA I‬و ‪ :HLA II‬وثيقة (‪ )8‬ص ‪.79‬‬
‫‪RH- RH-‬‬ ‫سالب الريزوس(‪)Rh-‬‬ ‫‪ -‬منشأ الوراثي للـ ‪ :HLA‬وثيقة (‪ )10‬ص ‪.80‬‬
‫‪1‬‬
‫طرق التعرف على محددات المستضد‬
‫‪ ‬مصدر األجسام المضادة‪:‬‬
‫‪ -‬تنتج األجسام المضادة من طرف الخاليا البالزمية (‪)LBp‬‬ ‫‪ І‬ـ الحالة األولى للدفاع عن العضوية‪.‬‬
‫الناتجة عن تمايز الخاليا ‪ LB‬وتتميز ‪ LBp‬بخصائص بنيوية‬ ‫‪ ‬األجسام المضادة‪:‬‬
‫تسمح لها بتركيب وافراز البروتينات (اجسام مضادة) وهي‪:‬‬ ‫‪ ‬يسبب دخول جزيئات غريبة في بعض الحاالت إلى العضوية‬
‫‪ -‬حجم كبير نسبيا‪.‬‬ ‫(المستضد) إنتاج مكثف لجزيئات تختص بالدفاع عن الذات‬
‫‪ -‬شبكة هيولية محببة كثيرة‪.‬‬ ‫تدعى األجسام المضادة ترتبط نوعيا مع المستضدات التي‬
‫‪ -‬جهاز كولجي متطور ونامي‪.‬‬ ‫حرضت إنتاجها وتساهم في تدميره‪.‬‬
‫‪ -‬كثرة الحويصالت االفرازية‪.‬‬ ‫‪ -‬نتائج تجريبية في الوثيقة (‪ )1‬ص ‪.85‬‬
‫‪ -‬كثرة الميتوكوندري‪.‬‬ ‫‪ -‬تجربة االنتشار المناعي في الوثيقة (‪ )2‬ص ‪.85‬‬
‫‪ -‬غشاء هيولي متموج‪.‬‬ ‫‪ ‬تنتشر هذه األجسام المضادة في اخالط او سوائل الجسم (الدم‪،‬‬
‫‪ -‬الخصائص البنيوية للخاليا البالزمية‪ :‬وثيقة (‪ )2‬ص ‪.92‬‬ ‫اللمف‪ ،‬السائل بين الخلوي) لذلك تسمى المناعة التي تتدخل فيها‬
‫‪ ‬االنتقاء النسيلي للمفاويات ‪:LB‬‬ ‫االجسام المضادة بالمناعة ذات الوساطة الخلطية‪ ،‬وتتميز‬
‫يتم انتقاء اللمفاويات ‪ LB‬على مرحلتين هما‪:‬‬ ‫باالكتساب والنوعية والنقل‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء على مستوى العضو المركزي (مرحلة النضج)‪:‬‬ ‫‪ ‬األجسام المضادة جزيئات ذات طبيعة بروتينية تنتمي إلى‬
‫على مستوى نخاع العظم تكتسب ‪ LB‬كفاءتها المناعية بتركيب‬ ‫مجموعة الغلوبيلينات المناعية من نوع ‪ δ‬ويرمز لها عادة بـ ‪.Ig‬‬
‫مستقبالت غشائية نوعية عبارة عن اجسام مضادة (‪)BCR‬‬ ‫‪ ‬وصف بنية الجسم المضاد‪:‬‬
‫لطليعة ‪ LB‬حيث‪:‬‬ ‫يظهر الجسم المضاد على شكل حرف ‪ ،Y‬يتكون من ‪ 4‬سالسل‬
‫‪ -‬الخاليا التي تملك مستقبالت غشائية ترتبط مع محددات الذات‬ ‫ببتيدية‪ ،‬سلسلتين خفيفتين وسلسلتين ثقيلتين‪ ،‬تتصل السالسل‬
‫يتم اقصاؤها‪.‬‬ ‫الثقيلة بالخفيفة عن طريق جسور ثنائية الكبريت‪ ،‬كما تتصل‬
‫‪ -‬الخاليا التي تملك مستقبالت غشائية ال ترتبط مع محددات‬ ‫السالسل الثقيلة فيما بينها بواسطة الجسور ثنائية الكبريت‪.‬‬
‫الذات تشكل ‪ LB‬ناضجة وهي التي تهاجر نحو األعضاء‬ ‫تحوي كل سلسلة على منطقة متغيرة ومنطقة ثابتة‪ ،‬ويملك الجسم‬
‫المحيطية (الطحال والعقد اللمفاوية)‪.‬‬ ‫المضاد موقعين لتثبيت محددات المستضد في نهايات السالسل‬
‫‪-‬انتقاء في العضو المركزي‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص ‪.96‬‬ ‫الخفيفة والثقيلة للمناطق المتغيرة ويملك منطقة تثبيت على بعض‬
‫‪ -‬انتقاء على مستوى العضو المحيطي‪:‬‬ ‫المستقبالت الغشائية للخاليا في نهاية السالسل الثقيلة‪.‬‬
‫تصل الى األعضاء المحيطية مئات الماليين من أنواع اللمفاويات‬ ‫‪ -‬رسم تخطيطي يبين بنية الجسم المضاد ص ‪.113‬‬
‫‪ LB‬الناضجة التي تختلف عن بعضها في المستقبل الغشائي‬ ‫‪ ‬المعقد المناعي‪:‬‬
‫(‪ )BCR‬حيث كل نوع يشكل نسيلة (لمة) من ‪ LB‬يمكنه التعرف‬ ‫‪ ‬تعريف المعقد المناعي‪:‬‬
‫على مستضد نوعي خاص به‪.‬‬ ‫هو ارتباط المستضد بالجسم المضاد نوعيا في موقع التثبيت‬
‫‪ -‬في غياب المستضد النوعي‪:‬‬ ‫ويشكالن معقد (المستضد‪-‬جسم مضاد)‪.‬‬
‫يتالشى نسبة كبيرة من الخاليا ‪ LB‬التي تتعرف عليه‪ ،‬وتبقى‬ ‫‪ ‬كيفية تشكل المعقد المناعي‪:‬‬
‫نسبة قليلة لكي تتعرف على المستضد النوعي في حالة دخوله‬ ‫يرتبط الجسم المضاد نوعيا مع المستضد بفضل التكامل البنيوي‬
‫وحدوث استجابة مناعية‪.‬‬ ‫بين مواقع تثبيت للجسم المضاد مع محددات المستضد حيث‪:‬‬
‫‪ -‬في وجود المستضد النوعي‪:‬‬ ‫‪ -‬إذا كان المستضد خلية فتدعى الظاهرة‪ :‬اإلرتصاص‪.‬‬
‫يؤدي المستضد الى انتقاء لمة من الخاليا ‪ LB‬بفضل التوافق‬ ‫‪ -‬إذا كان المستضد جزيئة منحلة فتدعى الظاهرة‪ :‬الترسيب‪.‬‬
‫البنيوي بين محددات المستضد والمستقبل الغشائي (‪)BCR‬‬ ‫‪ ‬دور المعقد المناعي‪:‬‬
‫للخاليا ‪ ،LB‬وهذا يؤدي الى تنشيط اللمة المنتقاة فتدخل في عدة‬ ‫يؤدي الى إبطال مفعول المستضد ومنع تكاثره وانتشاره‪.‬‬
‫انقسامات متتالية (تكاثر) ليزيد عددها ثم يتشكل صنفان من‬ ‫‪ ‬التخلص من المعقدات المناعية‪:‬‬
‫الخاليا هما‪:‬‬ ‫يتم التخلص منها عن طريق ظاهرة البلعمة وفق المراحل التالية‪:‬‬
‫* بعض الخاليا ‪ LB‬تتمايز إلى خاليا بالزمية ‪ LBp‬مفرزة‬ ‫‪ -‬مرحلة التثبيت‪ :‬يتثبت المعقد المناعي على المستقبالت الغشائية‬
‫ألجسام مضادة تتعرف على نفس المستضد النوعي الذي حرض‬ ‫النوعية للبلعميات بفضل التكامل البنيوي بين هذه المستقبالت‬
‫انتاجها (استجابة أولية)‪.‬‬ ‫وبين موقع تثبيت يوجد في مستوى الجزء الثابت للجسم المضاد‪.‬‬
‫* بعضها اآلخر يبقي ليشكل خاليا لمفاوية ذات ذاكرة ‪LBm‬‬ ‫‪ -‬مرحلة االحاطة‪ :‬يحاط المعقد المناعي باستطاالت هيولية ناتجة‬
‫تستجيب بشكل أقوى وأسرع عند دخول نفس مولد الضد مرة‬ ‫عن انثناء غشاء الخلية البلعمية (أرجل كاذبة)‪.‬‬
‫أخرى (استجابة ثانوية)‪.‬‬ ‫‪ -‬تشكيل حويصل االقتناص‪ :‬تنغلق األرجل الكاذبة ليتشكل‬
‫‪ -‬انتقاء في العضو المركزي والمحيطي‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص ‪.96‬‬ ‫حويصل اقتناص يحتوي المعقد داخل سيتوبالزم البالعة‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء في العضو المحيطي‪ :‬الوثيقة (‪ )8‬ص ‪.96‬‬ ‫‪ -‬مرحلة الهضم‪ :‬يتحد حويصل االقتناص مع الليزوزومات‬
‫(تحتوي انزيمات متنوعة) ليتشكل حويصل هاضم يتم فيه تحليل‬
‫وهضم المعقد المناعي‪.‬‬
‫‪ -‬مرحلة االطراح‪ :‬يتم التخلص من الفضالت الناتجة خارج‬
‫الخلية عن طريق اإلخراج الخلوي‪.‬‬
‫‪ -‬مراحل البلعمة‪ :‬الوثيقة (‪ )9‬و(‪ )10‬ص ‪.90‬‬

‫ا ألس تاذ ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف الـدفـاع عـن الـذات‪.‬‬
‫‪ -‬انتقاء ‪ LT8‬على مستوى العضو المحيطي‪:‬‬
‫‪ -‬تصل ‪ LT8‬الى األعضاء المحيطية حيث كل نوع يشكل نسيلة‬ ‫طرق التعرف على محددات المستضد‬
‫(لمة) تتميز بمستقبل غشائي ‪ TCR‬خاص بها‪.‬‬ ‫‪ ІІ‬ـ الحالة الثانية للدفاع عن العضوية‪.‬‬
‫‪ -‬يتم انتقاء الخاليا اللمفاوية ‪ LT8‬التي تتعرف على الخاليا‬
‫المصابة تعرفا مزدوجا بفضل تكامل بنيوي بين ‪ TCR‬و‪CD8‬‬ ‫‪ ‬الخاليا ‪:LTc‬‬
‫للخلية ‪ LTc‬والمعقد الببتيد المستضدي‪ HLA I-‬في الخلية‬ ‫‪ ‬يتم التخلص من المستضد أثناء االستجابة التي تتوسطها‬
‫المصابة‪.‬‬ ‫الخاليا بصنف ثان من الخاليا اللمفاوية هي الخاليا اللمفاوية‬
‫‪ -‬يؤدي التعرف المزدوج الى تنشيط ‪ LT8‬وتحفيزها على‬ ‫التائية السامة (‪ ،)LTC‬وتسمى مناعة ذات وساطة خلوية‪.‬‬
‫التكاثر مشكلة لمة من الخاليا المتماثلة والمنشطة‪.‬‬ ‫‪ ‬االستجابة المناعية الخلوية‪ :‬يتم فيها تخريب الخاليا المصابة‬
‫‪ -‬الخاليا ‪ LT8‬المنشطة بعضها تتمايز الى خاليا منفذة ‪LTc‬‬ ‫بواسطة االتصال المباشر والنوعي بين الخاليا ‪ LTc‬والخلية‬
‫والبعض األخر يشكل خاليا ذات ذاكرة ‪ LT8m‬تتدخل في‬ ‫المصابة (التخلص من الفيروسات والخاليا السرطانية ولها دور‬
‫االستجابة الثانوية‪.‬‬ ‫في رفض الطعوم‪ ،‬وتتم داخل خاليا العضوية)‪.‬‬
‫‪ -‬آلية انتقاء الخاليا ‪ :LT8‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.102‬‬ ‫‪ ‬شروط عمل ‪:LTc‬‬
‫‪ -‬يجب أن تكون الخاليا مصابة‪.‬‬
‫تحفيز الخاليا ‪ LB‬و‪LT8‬‬ ‫‪ -‬توافق الـ ‪ CMH‬بين الخاليا المصابة والخاليا اللمفاوية ‪.LTc‬‬
‫‪ ‬آلية تحفيز الخاليا اللمفاوية‪:‬‬ ‫‪ -‬يجب أن تكون الخاليا مصابة بنفس الفيروس الذي حرض‬
‫‪ ‬تتم مراقبة تكاثر وتمايز الخاليا ‪ LB‬و‪ LT8‬ذات الكفاءة‬ ‫انتاج الخاليا اللمفاوية ‪.LTc‬‬
‫المناعية عن طريق مبلغات كيميائية‪ :‬هي األنترلوكينات (‪)IL2‬‬ ‫‪ -‬مقارنة نتائج تجربة في الوثيقة (‪ )1‬ص‪.98‬‬
‫التي تفرزها الخاليا اللمفاوية المساعدة (‪ )LTh‬الناتجة عن تكاثر‬ ‫‪ ‬آلية عمل ‪:LTc‬‬
‫وتمايز ‪ LT4‬المتخصصة والتي يكون تنشيطها ذاتيا بـ ‪ IL2‬بعد‬ ‫‪ -‬تتعرف الخاليا اللمفاوية السمية (‪ )LTc‬على الخلية المصابة‬
‫تعرفها على محدد المستضد المعروض على ‪ HLA II‬من طرف‬ ‫بفضل التعرف المزدوج نتيجة تكامل بنيوي بين مستقبالت‬
‫الخلية العارضة‪.‬‬ ‫غشائية (‪ )TCR‬والمؤشر ‪ CD8‬للـ ‪ LTc‬مع محدد المستضد‬
‫‪ ‬ال تؤثر األنترلوكينات (‪ )IL2‬إال على اللمفاويات المنشطة‬ ‫المعروض على ‪ HLA I‬على سطح غشاء الخلية المصابة‪.‬‬
‫(المحسسة) أي اللمفاويات الحاملة للمستقبالت الغشائية الخاصة‬ ‫‪ -‬ينشط هذا التعرف الخلية ‪ LTc‬على إفراز جزيئات البرفورين‬
‫بـ ‪ IL2‬والتي تظهر بعد التعرف على المستضد‪.‬‬ ‫التي تنتظم على غشاء الخلية المصابة مشكلة قنوات غشائية‪.‬‬
‫‪ -‬آلية تحفيز الخاليا اللمفاوية‪ :‬الوثيقة (‪ )3‬ص ‪.104‬‬ ‫‪ -‬القنوات الغشائية تسمح بدخول الماء واألمالح مسببة صدمة‬
‫حلولية تؤدي الى تخريب الخلية المصابة‪.‬‬
‫اختيار نمط االستجابة المناعية‬ ‫‪ -‬رسم تخطيطي آللية عمل ‪ :LTc‬الوثيقة (‪ )4‬ص ‪.99‬‬
‫‪ ‬مصدر اللمفاويات ‪:LTc‬‬
‫‪ ‬العالقة الوظيفية بين البالعات والخاليا اللمفاوية‪:‬‬ ‫‪ -‬تنشأ الخاليا اللمفاوية (‪ )LT‬في نخاع العظام وتكتسب كفاءتها‬
‫تتطلب االستجابة المناعية تعاون وظيفي (مناعي) بين البالعات‬ ‫المناعية بتركيب مستقبالت غشائية نوعية في الغدة التيموسية‪.‬‬
‫والخاليا اللمفاوية المختلفة ‪.LT4.LT8.LB‬‬ ‫‪ ‬االنتقاء النسيلي للمفاويات ‪:LT‬‬
‫‪ ‬دور البالعات‪:‬‬ ‫يتم انتقاء اللمفاويات ‪ LT‬على مرحلتين هما‪:‬‬
‫‪ ‬تلعب البالعات دور خاليا عارضة حسب المراحل التالية‪:‬‬ ‫‪ -‬انتقاء على مستوى العضو المركزي‪:‬‬
‫* بلعمة المستضد من طرف البالعة الكبيرة بواسطة األرجل‬ ‫‪ -‬تنشأ طليعة ‪ LT‬في نقي العظام ثم تهاجر الى الغدة التيموسية‬
‫الكاذبة وتشكيل فجوة بالعة‪.‬‬ ‫حيث يتم تركيب مستقبالت غشائية نوعية لها (‪ )TCR‬وتنتج‬
‫* هدم جزئي للمستضد بعد التحام الليزوزوم مع الفجوة البالعة‪.‬‬ ‫أنواع مختلفة من الخاليا اللمفاوية ‪ T‬تختلف في المستقبالت‬
‫* تشكل المعقد ‪-HLA II‬محدد المستضد ضمن حويصل‪.‬‬ ‫الغشائية‪.‬‬
‫*عرض المعقد على سطح غشاء الخلية البالعة‪.‬‬ ‫‪ -‬يتم انتقاء ‪ LT‬المؤهلة مناعيا حسب نتيجة التعرف بين‬
‫* يمكن للبالعات ان تعرض محدد المستضد على ‪ HLA I‬أيضا‪.‬‬ ‫مستقبالت الخاليا ‪ LT‬والمعقد (ببتيدات ذاتية ‪)HLA + P‬‬
‫‪ ‬تقوم البالعات بدور آخر يتمثل في تنشيط اللمفاويات التي‬ ‫العروض على خاليا خاصة في الغدة التيموسية حيث نجد‪:‬‬
‫تتعرف على المستضد (المحسسة) عن طريق افرازها‬ ‫‪ -‬الخاليا التي تتعرف على الببتيدات الذاتية أو التي ال تتعرف‬
‫االنترلوكين ‪ )IL1( 1‬حيث‪:‬‬ ‫على ‪ HLA‬ال تنضج ويتم اقصاؤها‪.‬‬
‫* الخاليا التي تتعرف على المعقد محدد المستضد – ‪HLA I‬‬ ‫‪ -‬الخاليا التي تتعرف على (‪ )HLA І‬وال تتعرف على البيتيدات‬
‫هي ‪ LT8‬ألنها تحمل المؤشر ‪ CD8‬باإلضافة الى ‪ TCR‬اللذين‬ ‫الذاتية (‪ )P‬تنضج الى خاليا ‪ LT8‬حاملة لمؤشر ‪.CD8‬‬
‫يتعرفان بشكل مزدوج على المعقد ‪-HLA I‬محدد المستضد‪.‬‬ ‫‪ -‬الخاليا التي تتعرف على(‪ )HLA ІІ‬وال تتعرف على البيتيدات‬
‫* الخاليا التي تتعرف على المعقد محدد المستضد – ‪HLA II‬‬ ‫الذاتية (‪ )P‬تنضج إلى خاليا ‪ LT4‬حاملة لمؤشر ‪.CD4‬‬
‫هي‪ LT4‬ألنها تحمل المؤشر ‪ CD4‬باإلضافة الى ‪ TCR‬اللذين‬ ‫* تهاجر الخاليا ‪ LT8‬و‪ LT4‬الناضجة نحو األعضاء المحيطية‬
‫يتعرفان بشكل مزدوج على المعقد ‪-HLA II‬محدد المستضد‪.‬‬ ‫(الطحال والعقد اللمفاوية)‪.‬‬
‫* الخاليا ‪ LB‬تتعرف على المستضد مباشرة كما يمكنها ان‬ ‫‪ -‬انتقاء نسائل ‪ LT‬مؤهلة مناعيا على مستوى الغدة التيموسية‪:‬‬
‫تتعرف على محدد المستضد المعروض على ‪. HLA II‬‬ ‫الوثيقة (‪ )3‬ص ‪.101‬‬
‫‪ -‬دور الخاليا البالعة‪ :‬الوثيقة (‪ )2‬ص ‪.106‬‬

‫ا ألس تاذ ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف الـدفـاع عـن الـذات‪.‬‬
‫سبب فقدان المناعة المكتسبة‬ ‫‪ ‬العالقة بين مصدر المستضد ونمط االستجابة المناعية‪:‬‬
‫يكون انتقاء نسائل من الخاليا ‪ LB‬أو ‪ LT‬وبالتالي نمط‬
‫‪ ‬الخاليا المستهدفة من طرف فيروس ‪:VIH‬‬
‫االستجابة المناعية مرتبطا بمحدد المستضد بحيث‪:‬‬
‫‪ -‬يهاجم فيروس فقدان المناعة البشري )‪ (VIH‬الخاليا اللمفاوية‬
‫‪ -‬البيبتيدات الناتجة عن البروتينات داخلية المنشأ (بروتينات‬
‫‪ LT4‬والبلعميات الكبيرة وهي خاليا أساسية في التعرف وتقديم‬
‫فيروسية‪ ،‬بروتينات الخاليا السرطانية‪ )..‬تقدم على سطح أغشية‬
‫المستضد إلى جانب تنشيط االستجابات المناعية‪.‬‬
‫الخاليا المستهدفة مرتبطا مع ‪.HLA I‬‬
‫‪ -‬يستهدف ‪ VIH‬الخاليا ‪ LT4‬لوجود تكامل بنيوي بين ‪CD4‬‬
‫ويكون نمط االستجابة المناعية خلوية‪.‬‬
‫للـ ‪ LT4‬مع ‪ gp120‬للفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬البيبتيدات الناتجة عن البروتينات ال ُمستدخلة (خارجية المنشأ)‬
‫‪ ‬بنية فيروس ‪:VIH‬‬
‫تُقدم على سطح الخاليا العارضة مرتبطة مع ‪.HLA II‬‬
‫* يتكون من غشاء عبارة عن طبقة فوسفوليبيدية تتخللها‬
‫ويكون نمط االستجابة المناعية خلطية‪.‬‬
‫غليكوبروتينات ضمنية (‪ )gp 41‬وسطحية (‪.)gp 120‬‬
‫‪ -‬يمكن ان يؤدي نفس المستضد الى احداث استجابة مناعية‬
‫* يتكون من محفظة بروتينية خارجية (‪ )P17‬ومحفظة بروتينية‬
‫خلطية وخلوية في نفس الوقت‪.‬‬
‫داخلية (‪ )P24/25‬تحتوي داخلها على ‪ ARN‬الفيروسي ‪ +‬انزيم‬
‫‪ -‬كيفية تحديد نمط االستجابة المناعية‪ :‬الوثيقة (‪ )4‬ص ‪.107‬‬
‫االستنساخ العكسي ‪ +‬انزيم االدماج (االنتيغراز)‪.‬‬
‫* مالحظة‪:‬‬
‫* ينتمي فيروس ‪ VIH‬الى الفيروسات الراجعة الن الطبيعة‬
‫‪ -‬الخلية العارضة هي كل خلية قادرة على ادخال المستضد‬
‫الكيميائية لدعامته الوراثية تتمثل في ‪.ARN‬‬
‫وعرض محدداته مثبتا على ‪ HLA II‬ونرمز لها ‪ CPA‬مثل‬
‫‪ -‬المكونات الجزيئية لفيروس ‪ :VIH‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.109‬‬
‫البالعات وبعض ‪.LB‬‬
‫‪ ‬تطور فيروس ‪ VIH‬داخل الخاليا ‪:LT4‬‬
‫‪ -‬الخلية المستهدفة (المصابة) هي كل خلية تقدم محدد المستضد‬
‫‪ -‬يتثبت الفيروس على الخلية ‪ LT4‬بفضل التكامل البنيوي بين‬
‫مثبتا على ‪ HLA I‬مثل خاليا مصابة بفيروس‪ ،‬خاليا سرطانية‪.‬‬
‫‪ gp120‬للفيروس مع ‪ CD4‬للخلية ‪.LT4‬‬
‫‪ ‬دور الخاليا ‪ LB‬كخاليا عارضة‪:‬‬
‫‪ -‬يسمح التثبت باندماج غشاء الفيروس مع غشاء الخلية ‪LT4‬‬
‫يمكن ان تلعب الخاليا ‪ LB‬دور خاليا عارضة الن غشائها‬
‫ويتم تفريغ المحفظة الفيروسية بمحتواها داخل الخلية ‪.LT4‬‬
‫تحتوي على ‪ HLA II‬وهذا حسب المراحل التالية‪:‬‬
‫‪ -‬انفتاح المحفظة وتحرير مكوناتها في الهيولى‪.‬‬
‫‪ -‬تتعرف ‪ LB‬على المستضد بواسطة ‪ BCR‬لينتج معقد مناعي‪.‬‬
‫‪ -‬يقوم انزيم االستنساخ العكسي بتحويل ‪ ARN‬الفيروسي الى‬
‫‪ -‬إدخال المعقد ضمن حويصل وفصل الجسم المضاد عن‬
‫‪ ADN‬فيروسي‪.‬‬
‫المستضد‪ ،‬حيث يعود ‪ BCR‬الى الغشاء‪ ،‬بينما المستضد يتم‬
‫‪ -‬دخول ‪ ADN‬الفيروسي الى نواة الخلية ويندمج مع ‪ADN‬‬
‫تفكيكه إلى قطع ببتيدية بتدخل الليزوزوم‪.‬‬
‫الخلية ‪ LT4‬بفضل انزيم االدماج‪.‬‬
‫‪ -‬تثبيت القطع الببتيدية المجزأة على ‪ HLAII‬داخل حويصل‪.‬‬
‫‪ -‬يتم التعبير المورثي عن ‪ ADN‬الفيروسي حيث تتم عملية‬
‫‪ -‬عرض المعقد ‪-HLAII‬محدد المستضد على الغشاء لتتعرف‬
‫االستنساخ ثم الترجمة وانتاج بروتينات فيروسية‪.‬‬
‫عليه الخلية ‪.LT4‬‬
‫‪ -‬تجميع المكونات الفيروسية المنتجة على مستوى الغشاء‬
‫‪ -‬آلية عرض المستضد من ‪ :LB‬الوثيقة (‪ )5‬ص ‪.107‬‬
‫الهيولي للخلية ثم يتم تحريرها بالتبرعم بأعداد كبيرة‪.‬‬
‫‪ ‬نص علمي يلخص آليات االستجابة المناعية‪:‬‬
‫‪ -‬دورة حياة الفيروس ‪ VIH‬داخل ‪ :LT4‬الوثيقة (‪ )6‬ص ‪.109‬‬
‫تتمثل في ‪ 3‬مراحل‪:‬‬
‫‪ ‬مراحل تطور اإلصابة بفيروس ‪:VIH‬‬
‫‪ ‬مرحلة االنتقاء والتعرف‪:‬‬
‫‪ ‬مرحلة اإلصابة األولية‪.‬‬
‫‪ -‬الخلية العارضة تقوم ببلعمة المستضد واالحتفاظ بمحدداته‬
‫تدوم عدة أسابيع‪ ،‬تكون سرعة تكاثر الفيروس كبيرة تسبب‬
‫وعرضها على ‪ CMH II‬للخاليا ‪.LT4‬‬
‫تناقص حاد للخاليا ‪ ،LT4‬فتنطلق استجابة مناعية خلطية وخلوية‬
‫‪ -‬الخلية المصابة تعرض محدد المستضد على ‪ CMH I‬للخاليا‬
‫ويتم انتاج االجسام المضادة والخاليا ‪ LTc‬مما يؤدي الى تناقص‬
‫‪.LT8‬‬
‫شحنة الفيروس وارتفاع عدد الخاليا ‪.LT4‬‬
‫‪ -‬الخلية ‪ LB‬لها القدرة على التعرف المباشر على المستضد‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة الترقب (اإلصابة بدون اعراض)‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة التنشيط والتكاثر والتمايز‪:‬‬
‫تدوم عدة سنوات‪ ،‬يتواصل تناقص ‪ LT4‬ألنها خاليا مستهدفة‬
‫يتم تنشيط الخاليا على التكاثر والتمايز حيث‪:‬‬
‫للفيروس‪ ،‬كما يستمر تكاثر الفيروس لكن بسرعة اقل نتيجة‬
‫‪ -‬يتم تنشيط ‪ LT4‬بــ ‪ IL1‬المفرز من البالعة و‪ IL2‬الذي تفرزه‬
‫وجود استجابة مناعية خلطية وخلوية لكنها ال تستطيع القضاء‬
‫بنفسها (تنشيط ذاتي) لتتشكل خاليا ‪ LTh‬و‪.LT4m‬‬
‫كليا على الفيروس راجع الى القابلية الكبيرة لتحول مورثاته حيث‬
‫‪ -‬يتم تنشيط ‪ LB‬و‪ LT8‬بـ ‪ IL2‬المفرز من ‪ ،LTh‬حيث ‪LB‬‬
‫ينتج عن تكاثره المكثف ظهور عدة فيروسات طافرة‪.‬‬
‫تعطي ‪ LBp‬و‪ LBm‬بينما ‪ LT8‬تعطي ‪ LTc‬و‪.LT8m‬‬
‫‪ ‬مرحلة العجز المناعي‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة التنفيذ (االقصاء)‪:‬‬
‫تمتاز بتناقص شديد للخاليا ‪ LT4‬ألقل من ‪200‬خلية‪/‬ملم‪ 3‬مما‬
‫‪ -‬في حالة استجابة خلطية‪ :‬تفرز ‪ LBp‬اجسام مضادة تشكل‬
‫يؤدي الى عدم تنشيط االستجابات المناعية‪ ،‬وهذا يسمح بزيادة‬
‫معقدات مناعية مع المستضدات تعمل على ابطال مفعولها ومنع‬
‫كبيرة لشحنة الفيروس ومنه يصاب الجهاز المناعي بعجز تام مما‬
‫انتشارها ثم يتم التخلص منها عن طريق مراحل البلعمة‪.‬‬
‫يسمح بانتشار االمراض االنتهازية التي تسبب موت المصاب‪.‬‬
‫‪ -‬في حالة استجابة خلوية‪ :‬تتدخل الخاليا ‪ LTc‬التي تقوم‬
‫‪ ‬طرق العالج المقترحة‪:‬‬
‫بتخريب الخاليا المصابة عن طريق افرازها البرفورين الذي‬
‫تعتمد على السيطرة على االنتشار الفيروسي (تثبيط دورة حياته)‪.‬‬
‫يسبب حدوث صدمة حلولية وتفجير الخلية المصابة‪.‬‬
‫‪ -‬مراحل تطور اإلصابة بالفيروس‪ :‬الوثيقة (‪ )7‬ص ‪.110‬‬
‫‪ -‬مخطط تحصيلي آلليات االستجابة المناعية‪ :‬مخطط ص ‪.118‬‬

‫ا ألس تاذ ‪ :‬حـمـزة سـمـراين‬ ‫‪BAC 2016‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الـوحـدة ‪ :04‬دور البــروتـيـنـات يف الـدفـاع عـن الـذات‪.‬‬
‫ج‬‫ال س ال‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫خ‬‫مخ ت‬
‫ل‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫‪ -‬طط لي لا جابة مياعية نوعية ذات و اطة طية ‪-‬‬

‫ج‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫خ‬‫مخ ت‬


‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫‪ -‬طط ي لا جابة مياعية نوعية ذات الوساطة لوبة ‪-‬‬

You might also like