You are on page 1of 12

‫لخصائص الفنية للشعراء و الكتاب و المدارس المقررة‬

‫‪ /2‬خصائص و مميزات أسلوب البارودي ‪- (1904 -1939) :‬انتقاء اللفاظ‬


‫الملئمة لمعانيه‪ - .‬البعد عن الغرابة ج‪ -‬العاطفة الصادق ‪ - .‬العتماد على‬
‫الصور الجزئية هـ‪ -‬التقيل من المحسنات البديعية ‪.‬‬
‫‪ -‬يعد البارودي باعث نهضة الشعر فيالعصر الحديث لنه ب ث‬
‫ث فيه الروح بعد أن‬
‫خنقته عصور النحطاط وأعاده إلى عثزه ووصله بعهد الفحول الكبار من الشعراء‬
‫العباسيين‪.‬‬
‫‪ -‬يعد البارودي من شعراءالمدرسة التباعية )مدرسة الحياء والبعث)‪ .‬و التي‬
‫من خصائصها ‪:‬‬
‫‪ -‬المحافظةعلى الوزن الواحد والقافية الواحدة‪ - .‬وجزالة اللفاظ ومتانة‬
‫السلوب وتجنب المحسنات البديعية‪ - .‬وتقليد القدامى في المعاني والصور‪- .‬‬
‫وعرض الموضوعات القديمة في ثوب عصري جديد‪ - .‬والتعبير عن بعض‬
‫الجوانب التي تهم حياتهم الخاصة‪ - .‬والرتباط بقضايا المجتمع السياسية‬
‫والوطنية والجتماعية‪.‬‬

‫‪ /3 .8‬خصائص و مميزات أسلوب محمد البشير البراهيمي‪)1965 -1889) :‬‬


‫‪ .9‬يعتبر من رواد الصلح في الجزائر ‪:‬‬
‫‪ -‬جزالة السلوب وقدرته على التعبير الجميل‪.‬‬
‫‪ -‬عبارات قوية واضحة ل غموض فيها ‪.‬‬
‫‪ -‬اللفاظ موحية منتقاة ملئمة لمعانيها‪.‬‬
‫‪ -‬أسلوبه ملئ بالصور البيانية والمحسنات البديعية إذ يعتبر امتدادا لمدرسة‬
‫الصنعة اللفظية‪ - .‬الميل إلى استعمال التوكيد‪ - .‬القتباس من القرآن و الشعر‬
‫العربي‪ - .‬شيوع الثقافة السلمية‪.‬‬

‫خصائص و مميزات أسلوب مفدي زكرياء‪)1977 -1913) :‬‬


‫‪ .12‬شاعر الثورة الجزائرية‪ .‬صاحب نزعة ثورية وطنية‪ .‬أسلوبه * فصيح سلس‬
‫واضح‪ - .‬ألفاظه وعباراته ذات جرس رنان مؤثر‪ - .‬يستعين بالبيان بالقدر الذي‬
‫يوضح الفكرة ويبرز العاطفة ‪- .‬ل يحفل كثيرا بالمحسنات البديعية إل ما جاء‬
‫منها بشكل عفوي ‪ -‬متشبع بالثقافة السلمية‪ .‬والشعر العربي القديم‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪.3‬‬
‫‪ /5 .14‬خصائص و مميزات أسلوب ميخائيل نعيمة ‪)1989 -1889) :‬‬
‫أديب مجدد ناقد ساهم مع خليل جبران وإيليا أبي ماضي في تكوين الرابطة‬
‫القلمية سنة ‪1920‬م‬
‫‪ -‬السهولة و اعتماد اللغة البسيطة المتداولة ‪.‬‬
‫‪ -‬وضوح العبارة وابتعاده عن كل عويص ‪ ،‬مستغلق ومبهم‪.‬‬
‫‪ -‬الهتمام بالفكرة ‪.‬‬
‫‪ -‬اعتماده على أسلوب المحاورة لتقديم الحجج المنطقية ‪.‬‬
‫‪ -‬ابتعاده عن التكلف في توظيف البديع والخيال ‪.‬‬
‫‪ -‬الميل إلى التكرار‪ ،‬لتعميق المعنى ‪ .‬ولتأكيده وتوظيفه ‪.‬‬
‫‪ -‬أسلوبه‪ :‬عامة سهل ممتنع ‪،‬يخلو من التكلف و الغريب ويتسم بالبساطة ذو‬
‫الوضوح وتلك ميزة الدب المهجري ‪.‬‬
‫‪ -‬شيوع النزعة النسانية و في بعض المرات نجد النزعة القومية ‪ -‬استعمال‬
‫الرمز في الشعر‪ - .‬الغراق في العاطفة ‪ - .‬ينوع أحيانا في القافية ‪ ،‬كتب في‬
‫العمودي و الحر‪ - .‬بعيد عن التكلف والتصنع‪.‬رومانسي التجاه‪.‬‬

‫‪ /6‬خصائص و مميزات أسلوب إيليا أبو ماضي ‪)1957 -1889) :‬‬


‫‪ .15‬من أعظم شعراء العرب ‪ ،‬لبناني‪ .‬له نظرة خاصة في الحياة ينزع نزعة‬
‫تأملية فلسفية إنسانية تفاؤلية أثرت الغربة في شخصيته وتجاهه بالحياة ‪.‬فكان‬
‫شعره يعج بالقضايا النسانية العادلة‪.‬‬
‫أسهم في تأسيس الرابطة القلمية وكان عضوا نشيطا فيها‪.‬وتأثر بالحياة في‬
‫موطنه الجديد فجدد في الشعر من خصائصه ‪:‬‬
‫‪ -‬أسلوبه غير مباشر يعتمد الطبيعة‪.‬كأساس لتشخيص أفكاره ومعانيه ‪.‬‬
‫‪ -‬العناية بالمعنى والهتمام بالفكرة عمقا ووضوحا‪.‬‬
‫‪ -‬التجاه إلى الرمز كوسيلة فنية ‪.‬‬
‫‪ -‬التنوع في البناء الشعري‪ .‬وعدم اللتزام بنظام القصيدة العمودية‪.‬من حيث‬
‫الوزن والقافية ‪.‬‬
‫‪ -‬الطابع الفلسفي يظلل فكره‪ ،‬وغلبة النزعة التأملية والنسانية ‪.‬‬
‫‪ -‬الطابع التفاؤلي صبغ فكره ‪.‬‬
‫‪ -‬التوظيف للسلوب القصصي و اتخاذ الحوار مطية لنقل الفكار ‪،‬وتشخيص‬
‫الطبيعة النسانية ‪.‬‬
‫‪ -‬وفرة الخيال وقلة المحسنات البديعية‪.‬‬
‫‪ -‬التسامح في القواعد النحوية )خاصة الضرورة الشعرية(‪.‬‬
‫‪ -‬الوحدة العضوية )تعني‪:‬ارتباط الفكرة بالفكرة التي تليها( فالفكرة تمسك‬
‫بعنق نظيرتها ‪.‬أو بمعني آخر‪ :‬أن الوحدة العضوية ‪ :‬في النص أو المقالة أو‬
‫ة الفكار ‪ ،‬فكرة تسلمك لفكرة‪.‬‬ ‫م ة‬ ‫القصيدة‪:‬تعني ل ة ح‬
‫حــــــ م‬
‫‪ -‬بعيد عن التكلف والتصنع‪ - .‬رومانسي التجاه‪.‬‬

‫‪ /7‬خصائص و مميزات أسلوب احمد شوقي ‪)1932 -1886) :‬‬


‫‪ .16‬أمير الشعراء ولد بالقاهرة عام ‪1886‬م بعد إتمام دراسته في مصر التحق‬
‫بفرنسا لدراسة الحقوق وهناك تأثر بالمسرح الفرنسي الكلسيكي‪ .‬فكتب‬
‫مسرحيات شعرية وكان له قصب السبق فيها‪ .‬تزعم جماعة ابلو المتأثرة‬
‫بالمذهب الرومانسي وظل يبدع إلى أن وافاه الجل عام ‪1932‬م‪ .‬من آثاره‬
‫ديوان شعر من أربعة أجزاء بعنوان الشوقيات‪.‬مجموعة من المسرحيات‬
‫الشعرية منها‪ :‬مصرع كليو باترا‪ .‬مجنون ليلى‪ .‬قمبيز‪.‬الست هدى…‬
‫‪ .17‬أسلوبه ‪:‬‬
‫‪ -‬استعمال اللغة الراقية سهولة إجراء الحوار الشعري التنوع في الوزان‬
‫الشعرية‪.‬‬
‫‪ -‬اختيار شخصيات من علية القوم ‪.‬‬
‫‪ -‬استمداد الموضوعات من القديم ‪.‬‬
‫‪ -‬عدم الفراط في العاطفة ‪.‬‬

‫‪ /8‬خصائص و مميزات أسلوب طه حسين ‪)1973 -1889) :‬‬


‫‪ * .18‬علم من أعلم الدب العربي في القرن العشرين‬
‫‪ .19‬خصائص أسلوبه ‪:‬‬
‫‪ -‬يهتم بجمال السلوب وعذوبته دون إهمال جانب الفكار )أسلوبه سهل‬
‫ممتنع)‪.‬‬
‫‪ -‬يستخدم الجمل القصيرة غالبا‪.‬‬
‫‪ -‬يكثر من استعمال الروابط كحروف الجر والعطف‪.‬‬
‫‪ -‬يميل إلى الطناب‪ .‬ويلحظ عنده التكرار الذي يشيع نغما موسيقيا عذبا وفيه‬
‫إلحاح على الفكرة‪.‬‬
‫‪ -‬استعمال أساليب التوكيد ‪.‬‬

‫‪ /9‬خصائص و مميزات أسلوب توفيق الحكيم ‪)1987 -1898) :‬‬


‫‪ .20‬يعتبرأب المسرحية العربية بدون منازع‪ .‬ولد بالسكندرية ‪1898‬م‬
‫‪ .21‬أسلوبه‪ * .‬يخلو أسلوبه من البريق الدبي‪ .‬ويمتاز بالدقة والتكثيف الشديد‬
‫وحشد المعاني والدللت والقدرة الفائقة علي التصوير؛ فهو يصف في جمل‬
‫قليلة ما قد ل* يبلغه* غيره في صفحات طوال‪ *،‬سواء كان ذلك في رواياته أو‬
‫مسرحياته*‪ .‬ويعتني الحكيم عناية فائقة بدقة تصوير المشاهد‪ *،‬وحيوية تجسيد‬
‫الحركة‪ *،‬ووصف الجوانب الشعورية والنفعالت النفسية بعمق وإيحاء‬
‫شديدين‪..‬‬
‫‪.22‬‬
‫‪ /10 .23‬خصائص و مميزات أسلوب نازك الملئكة ‪)2007 -1923) :‬‬
‫‪ .24‬هي شاعرة وناقدة عراقية ولدت ببغداد سنة ‪1923‬م بعد إتمام دراستها‬
‫الثانوية التحقت بدار المعلمين وتحصلت على شهادة اللسانس ثم التحقت‬
‫بجامعة وسكنسن بالوليات المتحدة المريكية وتحصلت منها على الماجستير‬
‫في الدب المقارن‪ .‬ثم عملت بالتدريس في جامعات عديدة تجيد النجليزية‬
‫والفرنسية واللمانية واللتينية تعد قائدة التجديد في الشعر العربي الحديث‪ .‬لها‬
‫دواوين شعرية كثيرة منها قرار الموجة‪.. .‬تجمع كثيرا من مظاهر التجديد في‬
‫الشعر العربي‪،‬صدق التجربة الشعرية‪،‬اعتماد الوحدة العضوية‪،‬اعتماد السلوب‬
‫التصويري‪،‬الميل إلى السلوب البسيط‪،‬البتعاد عن الزخرف اللفظي‪،‬التحرر من‬
‫الوزن و القافية التقلييديين‬
‫‪.25‬‬
‫‪ /11 .26‬الشاعر القروي مهجري من شعراء العصبة الندلسية ‪-1877) :‬‬
‫‪ (1954‬خصائصه شعره الفنية ‪:‬‬
‫‪ -1‬سهولة اللفاظ ووضوح العبارة‪.‬‬
‫‪ -2‬المحافظة على سلمة اللغة العربية جريا على سنن شعراء العصبة الندلسية‬
‫‪.‬‬
‫‪ - 3‬العناية بالصور البيانية واللفاظ الموحية‪-4 .‬المحافظة على وحدة الوزن‬
‫والقافية ‪.‬‬
‫‪ - 4‬الرصانة وصحة السلوب وبلغة العبارة ‪ -6.‬تشخيص الطبيعة ‪.‬‬
‫‪ - 5‬صدق العاطفة ‪.‬‬
‫‪ -6‬غلبة النزعة النسانية و النزعة القومية على كتاباته ‪ .‬ملحظة ‪" :‬العصبة‬
‫الندلسية" ‪ ،‬رابطة أدبية ضمت عددا ا من كبار الشعراء والدباء المهجريين‪،‬‬
‫تأسست في سان باولو عام ‪ ، 1932‬على يد الديب ميشيل المعلوف وأصدرت‬
‫في العام التالي لتأسيسها مجلة ناطقة باسمها هي مجلة "العصبة"‪.‬‬

‫‪ / 12 .27‬خصائص الفنية لشعر نزار قباني ‪ -1 (1998 -1923) :‬السهول‬


‫والوضوح في طرح الفكار والراء السياسية ‪.‬‬
‫‪ -2‬استخدام اللفاظ والمفردات الجميلة ‪.‬‬
‫‪ -3‬استخدام التصوير في شعره ‪.‬‬
‫‪ -4‬العتماد على السلوب القصصي في بعض القصائد مثل ‪ ) :‬راشيل (‬
‫و) جميلة بوحيرد ( ‪.‬‬
‫‪ -5‬الخذ من التراث والمكنوز الثقافي ‪.‬‬
‫‪ -6‬تجري أنساقه وتراكيبه اللغوية على النسق العربي دون خروج على القواعد‬
‫العربية ‪.‬‬
‫‪ -7‬التزام القافية الواحدة والوزن عندما يلقي قصائده في احتفالت رسمية مثل‬
‫‪ ) :‬اعتذار إلى أبي تمام ( و» ترصيع بالذهب على سيف دمشقي « ‪.‬‬
‫‪ -8‬استخدام الرموز المتنوعة بشكل مكثف ‪ -9 .‬اعتماد الساطير التي لها علقة‬
‫بثقافة الشعوب و التراث كالزير سالم و عنترة و شهرزاد‪ -10 .‬توظيف المرأة‬
‫في التعبير‪ -11 ....‬قصائده السياسية تحمل بصمة تفاؤلية بالجيل الجديد و حنقا‬
‫و غضبا على الجيل الحالي‪.‬‬

‫‪ / 13 .28‬محمود درويش و خصائص أدبه ‪)2008 -1941) :‬‬


‫‪ - 1‬جدة في المواضيع المختارة بعناية وحصافة‪ - 2 .‬استعمال لغة عربية صافية‬
‫في فصاحتها مؤطرة ببلغة متفردة في انتقاء المفردات الملئمة تماما للتعبير‬
‫الذي ينشده ‪ -3 .‬توفر الوحدة العضوية ‪ -4 .‬الستعمال المكثف للرمز ‪ -5‬سعة‬
‫الخيال ‪.‬‬
‫‪ -6‬الستعانة بالسطورة العربية منها و الغريقية و النزعة الغريقية ‪.‬‬
‫‪ -7‬بعض قصائده السياسية فيها دعوة للتعايش السلمي ‪.‬‬
‫‪2‬ب‪ /‬المدارس الدبية‬

‫‪ .1 .34‬المدرسة التباعية الحيائية )الكلسيكية)‬


‫‪.35‬‬
‫أـ نشأتها‪ :‬ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر‪ ،‬والربع الول من القرن‬
‫العشرين‪.‬‬
‫ويعتبر محمود سامي البارودي رائد التباعية في الشعر الحديث وإلى جانبه ظهر‬
‫شعراء آخرون يمثلون مدرسة الحياء والبعث)المدرسة الكلسيكية(‬
‫ومنهم‪ :‬أحمد شوقي‪،‬حافظ إبراهيم‪،‬علي الجارم)من مصر‪).‬‬
‫خليل مردم‪ ،‬شفيق جبري وخير الدين الزركلي)من سورية‪).‬‬
‫ب ـ العوامل التيساعدت على ظهورها ‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ التطور الجتماعي والسياسي والقتصادي‪.‬‬
‫‪ 2‬ـ اللتقاء بالغرب‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ نشوء الوعي الوطني‪.‬‬
‫‪ 4‬ـ بروز تيارات فكرية كالحركات الصلحية‪.‬‬
‫‪ 5‬ـ وجود الصحافة و إحياء التراث والترجمة‪.‬‬
‫ج ـ مقومات المدرسة وخصائصها الفنية‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ العودة إلى الموروث الشعري‪،‬ولسيما عصر القوة والصالة والجزالة ممثلة‬
‫في الشعر الجاهلي‪ ،‬السلمي‪ ،‬الموي‪ ،‬العباسي‪.‬‬
‫‪ 2‬ـ إحياء التقاليد الشعرية ‪،‬ولسيما الطرق البلغية من تشبيه واستعارة وكناية‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ اعتماد الشعراء الحيائيين على التراث الشعري الذي وصلهم في صياغة‬
‫أساليبهم ورسم صورهم وإبراز أفكارهم عبر عنصر المحاكاة والمعارضة لكثير‬
‫من قصائدهم‪.‬‬
‫‪ 4‬ـ محافظتها التامة على وحدة الموضوع و البيت والوزن والقافية‪.‬‬
‫‪ 5‬ـ عنايتها الواضحة في مجال التعبير بالجزالة والمتانة والصحة اللغوية‪.‬‬
‫‪ 6‬ـ اهتمامها بالخيال الجزئي التفسيري الحسي‪.‬‬
‫‪ 7‬ـ عنايتها في مجال المضمون بالرؤية الصلحية الجتماعية والسياسية إلى‬
‫جانب المجال الدبي الوجداني بأغراضه المتعددة‬
‫‪.‬‬
‫‪ .2‬المدرسة البداعية )الرومانسية ‪:‬‬
‫الرومانسية مشتقة من كلمة "رومانيوس" وقد اختارها الرومانسيون عنوانا‬
‫لمذهبهم لتأكيد المعارضة بين أدبهم وثقافتهم القومية‪.‬‬
‫عوامل نشأتها في الدب العربي‪:‬‬
‫‪ 1‬ـ اتصال العرب بالغرب عن طريق الثقافة والبعثات ‪.‬‬
‫‪ 2‬ـ رفض المنهج التقليدي السائد في مدرسة الحياء الكلسيكية‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ الرغبة في التعبير عن الذاتية والوجدان والشخصية المستقلة‪.‬‬
‫روادها‪:‬‬
‫ـ خليل مطران في قصائده الوجدانية ‪.‬‬
‫ـ جماعة )أبولو(‪ :‬أبو شادي ـ إبراهيم ناجي ـ أبو القاسم الشابي‪.‬‬
‫ـ جماعة الديوان ‪ :‬عبد الرحمن شكري ـ عباس محمود العقاد ـ إبراهيم‬
‫المازني‪ .‬ـ مدرسة المهجر‪ :‬إيليا أبو ماضي ـ خبران خليل جبران ـ ميخائيل‬
‫نعيمة‪.‬‬
‫‪ .39‬خصائصها الفنية‪:‬‬
‫ـ أدب عاطفي تكثر فيه الشكوى والحزن واللم والحنين والحرمان‪.‬‬
‫ـ تهتم بالخيال أكثر من اهتمامها بالعقل‪.‬‬
‫ـ تظهر فيها الذاتية‪،‬وعمق المعاناة في التجربة الشعورية‪.‬‬
‫ـ تظهر فيها محاولت لتنويع القوافي ‪ ،‬وتغيير الوزان وعدم اللتزام بوحدة‬
‫الوزن والقافية ‪.‬‬
‫ـ لجوء الشعراء إلى الطبيعة‪.‬‬
‫ـ الوحدة العضوية بارزة في القصيدة الرومانسية‪ ،‬والتعبير فيها يمتاز بالظلل‬
‫واليحاء‪ ،‬وقد يبدو فيها شيء من التساهل ‪ ..‬اللغوي كما عند شعر المهجر‪.‬‬
‫‪ .4 .44‬مدرسة أدب المهجر )الرابطة القلمية(‪4‬‬
‫مفهوم أدب المهجر ونشأته‪:‬‬
‫يطلق أدب المهجر على الدب الذي أنشأه العرب الذين هاجروا من بلد الشام‬
‫إلى أمريكا الشمالية والجنوبية‪ ،‬وكونوا جاليات عربية‪ ،‬وروابط أدبية أخرجت‬
‫صحفا ومجلت تهتم بشؤونهم وأدبهم‪.‬‬
‫من أبرز شعرائهم وكتابهم‪ :‬جبران خليل جبران‪ ،‬ميخائيل نعيمة‪ ،‬إيليا أبو ماضي‪،‬‬
‫أمين الريحاني‪ ،‬رشيد خوري‪ ،‬فوزي المعلوف وآخرون‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫ـ خصائص أدب المهجر‪:‬‬

‫أ ـ من حيث المضمون‪:‬‬
‫‪(1‬النزعة النسانية‪ :‬تفاعلهم مع النسان بغض النظر عن لونه وجنسه‪.‬‬
‫‪(2‬النزعة الروحية‪ :‬التأمل في الحياة وفي أسرار النفس البشرية‪.‬‬
‫‪(3‬الحنين إلى الوطن‪ :‬لشعورهم بالغربة في وطنهم الجديد‪.‬‬
‫‪(4‬التجاه إلى الطبيعة‪ :‬جددوا الطبيعة وجعلوها حية متحركة في صدورهم‪.‬‬
‫‪(5‬التجديد في الموضوعات والغراض الشعرية‪ :‬فالشعر لديهم تعبير عن موقف‬
‫النسان في الحياة‪،‬غرضه تهذيب النفس ونشر الخير والجمال والسمو إلى‬
‫المثل العليا‪.‬‬
‫ب ـ من حيث الشكل‪:‬‬
‫‪(1‬استخدام اللفاظ الموحية‪(2 .‬التساهل في الستخدام اللغوي‪.‬‬
‫‪(3‬الوحدة العضوية‪(4 .‬التحرر من قيود الوزن والقافية‪.‬‬
‫‪(5‬الهتمام بموسيقى اللفظ مما أدى إلى ظهور الشعر المنثور‪.‬‬
‫‪(6‬استخدام الرمز‪ .‬مبادئ الرابطة القلمية ‪......‬‬
‫التلقائية في التعبير وسهولة اللغة ‪.‬‬
‫المبالغة في ذكر الوطان ‪.‬‬
‫اتخاذ الطبيعة ملذا للتعبير عن أفكارهم‬

‫‪ /1 .6 .‬خصائص الدب في عصر الضعف ‪:‬‬


‫‪ -‬إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الدب العربي وتسلط فيه‬
‫الخمول على العقول والتقليد على البتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة‬
‫والبتذال على الساليب الرفيعة و تجلى هذا في ‪:‬‬
‫‪ - 1‬الموضوعات سطحية‪.‬‬
‫‪ - 2‬السلوب ضعيف‪.‬‬
‫‪ - 3‬تقليد القدماء و عدم التجديد و البتكار‪.‬‬
‫‪ - 4‬استمد الدب صوره من الخيال القديم‪ 5 -‬شيوع موضوع المديح عامة و‬
‫النبوي خاص‬
‫‪.7‬‬
‫اللتزام ‪ :‬هو مشاركة الشاعر أو الديب الناس همومهم الجتماعية والسياسية‬
‫ومواقفهم الوطنية ‪ ،‬والوقوف بحزم لمواجهة ما يتطثلبه ذلك ‪ ،‬إلى حد ث إنكار‬
‫الذات في سبيل ما التزم به الشاعر أو الديب ‪":‬ويقوم اللتزام في الدرجة‬
‫كر أو الديب أو الفنان فيها ‪.‬وهذا الموقف‬ ‫الولى على الموقف الذي يثتخذه المف ث‬
‫كر لن يحافظ على‬ ‫يقتضي صراحة ووضوحا وإخلصا وصدقا واستعدادا من المف ث‬
‫مل كامل التبعة التي يترثتب على هذا اللتزام‬‫التزامه دائما ويتح ث‬
‫ثانيا ظاهرة اللزام ‪ :‬وهو أن يصدر الديب عن ادراه و اجبار أي ان يكون‬
‫الشاعر مجبر على تناول قضية ما في شعره‬

‫الصنعة اللفظية‬
‫‪-‬رائدها محمد البشير البراهيمي ‪...‬‬
‫‪-‬الكثار من المحسنات البديعية‬
‫‪ -‬الكثار من الروابط بمختلف أنواعها ‪-‬‬
‫‪ // // -‬أدوات التوكيد‪-‬‬
‫‪-‬سهولة اللغة و بساطة التراكيب‬
‫* مميزات أسلوب صلح عبد الصبور‪:‬‬
‫‪ -‬التجديد في الشكل والمضمون‬
‫‪ -‬إعتماد الرموز وحسن إنتقائها وإعطائها بعدا تراثيا‬
‫‪ -‬توظيف السطورة‬
‫‪ -‬إعتماد التكرار الذي يسهم في ترابط المعاني وجعلها نسيجا واحدا‬

‫* مميزات أسلوب أمل دنقل‪:‬‬


‫‪ -‬السمو بالكلمات المألوف إلى متوى الكلمات المؤثرة‬
‫‪ -‬إعتماد الرموز وذلك بتوظيف التاريخ الدبي والسياسي إعطائها أبعادا جديدة‬
‫‪ -‬الميل إلى التجديد العروض كتوظيف أكثر من بحر في قصيدة واحدة‬
‫‪ -‬توفير الحياة العضوية والموضوعية في قصائده‬

‫* مميزات أسلةوب رشيد سليم الخوري‪:‬‬


‫‪ -‬تبنيه لمبادئ الرابطة القلمية‬
‫‪ -‬إستمد موضوعاته من الواقع السياسي والجتماعي‬
‫‪ -‬بروز النزعة القومية‬
‫‪ -‬إعتماد الرمز كأداة التعبير‬
‫‪ -‬صدق الشعور‬
‫‪ -‬توهج العاطفة وبراعة التصوير‬
‫‪ -‬التكرار سواء كان ذلك على مستوى الشكل أو المضمون‬
‫‪ -‬إعتماد الصور والمحسنات في غير التكلف‬
‫وسائل ل غايات مظاهر التجديد في القصيدة العربثية الحديثة ‪:‬‬
‫‪ .1‬توظيف عناصر الطبيعة لصياغة التجربة الشعرية والشعورية‬
‫‪ .2‬ـ النزعة الرومانسثية‬
‫‪ .3‬ـالنزعة الذاتثية‬
‫‪ .4‬ـ نزعة التشاؤم‬
‫‪ .5‬ـ النزعة النسانية العالمية‬
‫‪– .6‬تنويع القافية في القصيدة‬
‫‪ .7‬النزعة الفلسفية التأملية‬
‫– الموسيقى الداخلية‬
‫داخلية هي تناغم الثلغة فيما بينها في حروفها وألفاظها وعباراتها‬ ‫الموسيقى ال ث‬
‫بحيث توحي فتؤثثر ليستجيب القارئ‪ ،‬كما أنها نغم موسيقي عذب وخفي نحسه‬
‫أثناء القراءة أو الستماع‪ ،‬ينتج عن انسجام الكلمات فيما بينها وحسن ترابطها‪،‬‬
‫بسبب المرادفات والنعوت والمعطوفات والضافات والروابط‬

‫مظاهر التجديد في الدب والقصيدة العربية الحديثة والمعاصرة ‪:‬‬


‫*الوحدة العضوية ‪ :‬هي البناء الفني المتكامل للقصيدة الشعرية ‪ ،‬حيث ل‬
‫تشكل أفكارها وحدة واحدة ل يمكن تجزئتها ول تقديم فكرة على أخرى وإل‬
‫اختل المعنى‬
‫* وحدة العاطفة ‪ :‬هي أن تتوحد مشاعر الشاعر مع الموضوع الذي يعالجه‪،‬‬
‫وتتوحد مع المتلقي تجاه الموضوع‬
‫*الوحدة الموضوعية ‪ :‬أن يعالج النص موضوعا واحدا‪ ،‬حيث نحصل بمجموع‬
‫أفكاره على فكرة عامة هي أساس النص‬
‫* النزعة الجتماعية ‪ :‬تتمثل في الحديث الشاعر عن السلوكات الجتماعية‬
‫والفات وأضرارها وربما البحث عن حلولها‬
‫*النزعة السياسية ‪ :‬تتمثل في الحديث عن قضايا السياسة مثل الستبداد‬
‫وعلقة الشعب بالحكومة ‪...‬‬
‫* النزعة الدينية‪ :‬تتمثل في القتباس من القرآن الكريم والسنة النبوية‪،‬‬
‫والحديث عن قضايا الدين كالعبادات والتوحيد ‪...‬‬
‫*النزعة الفلسفية التأملية ‪ :‬تتمثل في الحديث عن الطبيعة والتأمل في‬
‫عناصرها أو إعطاء رؤية جديدة للحياة أو لموضوع ما‬
‫* النزعة القومية ‪ :‬الحديث عن كل ما يهم العرب كأمة لها اهتمامات مشتركة‬
‫* النزعة النسانية ‪ :‬الحديث عن القضايا التي تهم النسان دون اعتبار لنتمائه أو‬
‫ي‪ .‬ومتطثلباتها‬‫وة بين أفراد المجتمع النسان ث‬ ‫وطنه‪ ...‬والنسانثية هي تحقيق الخ ث‬
‫ضثراء‪ ،‬ولها دور في توطيد العلقات‬ ‫سثراء و ال ث‬
‫هي ضرورة مشاركة الجميع في ال ث‬
‫الجتماعثية‪ ،‬يتمثثل دورها في ‪:‬‬
‫وة فتلغي الثتمايز و الستئثار و الستبداد‬ ‫المشاركة‪ ،‬الثتعاون‪ ،‬المساواة ‪ ،‬أما الخ ث‬

‫مدرسة الشعر الجديد)شعر التفعيلة)‬


‫أـ نشأتها وأعلمها‪:‬‬
‫نشأت في أعقاب المدرسة الرومانسية المغرقة في الخيال‪,‬والممعنة في‬
‫الهروب من الواقع إلى الطبيعة‪,‬وقد نشرت نازك الملئكة أول قصيدة عام‬
‫‪1974‬أسمتها )الكوليرا( كما نشر بدر شاكر السياب (أزهار ذابلة( في العام‬
‫نفسه‪ ،‬وقد تحررت القصيدتان من القافية الواحدة والتزمتا وحدة التفعيلة‪.‬‬
‫النسان لمعاصر بمعاناته وطموحاته هو جوهر التجربة في هذه المدرسة‪.‬‬
‫أبرز أعلمها‪:‬نازك الملئكة‪ ،‬بدر شاكر السياب‪ ،‬صلح عبد‬
‫الصبور‪،‬أحمدعبدالمعطي حجازي‪ ،‬فدوى طوقان‪ ،‬محمود درويش‪.‬‬
‫ب‪ -‬عوامل ظهور هذه المدرسة‪:‬‬
‫‪(1‬التأثر بالشعر الغربي والمذاهب الدبية السائدة هناك‪.‬‬
‫‪(2‬ظهور الحركات التحريرية في معظم الدول العربية‪.‬‬
‫‪(3‬الميل الفطري للتجديد‪.‬‬
‫خصائصها و ملمحها الفنية‪:‬أ‪.‬من حيث المضمون‪:‬‬
‫‪(1‬الشعر تعبير عن الواقع وعن معاناة حقيقية‪.‬‬
‫ث‬
‫‪(2‬الشعر وظيفة اجتماعية فهو يكشف عن مواطن التخلف في المجتمع‪.‬‬
‫‪(3‬التجديد في أغراض الشعر وخصوصا اهتم الشعراء بالقضايا النسانية‬
‫والجتماعية و الوطنية كالدعوة إلى الستقلل والتحرر ومقاومة العداء وهم و‬
‫مالشعب‪.‬‬
‫ب‪.‬من حيث الشكل‪:‬‬
‫‪(1‬القصيدة بناء شعوري يبدأ من نقطة‪ ،‬ثم يأخذ في النمو حتى يكمل‪.‬‬
‫‪(2‬تنقسم القصيدة إلى مقاطع ويمثل كل مقطع عنصرا من عناصرها‪.‬‬
‫‪(3‬تبنى القصيدة على وحدة التفعيلة ويحل السطر الشعري محل البيت‬
‫الشعري‪.‬‬
‫‪(4‬ل تلتزم القصيدة قافية واحدة‪،‬وليس لها نظام محدد لتوزيع القوافي‪.‬‬
‫‪(5‬ترتكز على الموسيقى الداخلية وإيحاء الكلمات وجرسها‪.‬‬
‫‪(6‬استخدام اللفاظ المتداولة‪،‬ومنحها طاقات إيحائية وشعورية تستمدها من‬
‫السياق‪.‬‬
‫‪(7‬العتماد على الرمز و الميل إلى الساطير والتراث الشعبي‪.‬‬
‫الهتمام بالصورة الشعرية والخيال‬

‫ظاهرة الرمز من الظواهر الحديثة في الشعر العربي ‪:‬وهذه الرموز كثيرة‬


‫ومتعددة منها الديني والتاريخي والسياسي والدبي ومنها الحقيقي والسطوري‬
‫واهتمام الشعراء والنقاد بما يعود الى تأثرهم بالتيارات الدبية الغربية في‬
‫عمومها فتوظيف الرموز في الشعر العربي الحديث والمعاصر أصبح من‬
‫المقتضيات التي يفرضها الواقع الجتماعي والسياسي والنفسي لشاعر ‪,‬ولقد‬
‫بالغ بعض الشعراء في حشد الرموز في نصوصهم الشعرية فأدى ذلك الى ولدة‬
‫ظاهرة الغموض‬
‫الشعر في عهد المماليك‪:‬كان العمل السياسي المتمثل في سيطرة العاجم‬
‫على الحكم في البلد العربية أدى الى تقهقر الشعر شكل ومضمونا ويعود ذلك‬
‫الى السباب التالية ‪* :‬عدم تشجيع الملوك والسلطين وللشعراء على عكس ما‬
‫كان عليه في عصر العباسي *ضعف في النزعة القومية العربية ** ضعف‬
‫النزعة القومية أدى الى اختفاء الكثير من أعراض الشعرية **كتابة المقطوعات‬
‫القصيرة وميل الى اللغاز والحاجي ***ولقد أددت هذه السباب الى النتائج ‪:‬‬
‫**ضعف في شعر العربي شكل ومضمونا ***الميل الى الجمع والتقليد‬
‫والزخرفة‬

‫حركة التأليف في عهد المماليك ‪:‬‬


‫لقد انحصرت موضوعات النثر النفي خلل عصر الضعف ضمن نطاق الكتابة‬
‫الديوانية والرسائل الدبية و المناضرات فاهتم الكتاب بالزخرفة البديعية وكثيرا‬
‫ما مالو الى التأليف في الدب والتاريخ واللغة ***كما جرى الشعر في‬
‫طريقتين هما‪ :‬الباحة والزهد تقليدا أو زيادة في الزخرفة و إفراط الشعراء في‬
‫أقوال الهجو بألفاظ عارية صريحة‬
‫الشعر مفهومه وغايته ‪ :‬لشعر مفاهيم متعددة قوامها أن الشعر هو ذلك التعبير‬
‫عن الجمال والصفات والنزعة النسانية وهو التعبير عن الحياة في صورها‬
‫المتعددة كما أن رسالة الدب لدى الرابطة القلمية تعتبر بان رسالة اجتماعية‬
‫إنسانية تدعو الى الحق والخير والجمال‬

‫* أسلوب إبن خلدون‪:‬‬


‫‪ -‬أسلوبه في الكتابة هو السلوب العلمي التأدب ومن أسسه إختيار اللفاظ‬
‫والدقة‬
‫‪ -‬الموضوعية‬
‫‪ -‬الكثار من المصطلحات‬
‫‪ -‬الجمال‬
‫‪ -‬التفصيل‬

‫* مميزات أسلوب البوصيري‪:‬‬


‫‪ -‬الرصانة والجزالة وحسن إستعمال البديع‬
‫‪ -‬القتباس من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف‬
‫‪ -‬صدق العاطفة والحساس‬
‫‪ -‬بساطة الفكار وتكرارها في بعض الحيان‬
‫‪ -‬إعتماده على وحدة البيت‬
‫‪ -‬كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى‬
‫* مميزات أسلوب إبن نباتة المصري‪:‬‬
‫‪ -‬التقليد على مستوى الشكل والمضمون‬
‫‪ -‬إعتماده على وحدة البيت )وهي استقلل كل بيت شعري بمعنه عما قبله ومن‬
‫بعده من البيات(‬
‫‪ -‬كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى‬

‫* مميزات أسلوب القزويني‪:‬‬


‫‪ -‬إعتماد أسلوب علمي مباشر‬
‫‪ -‬إعتماد المصطلحات العلمية المناسبة لطبيعة الموضوع‬
‫‪ -‬الطالة والتفضيل وتكثيف مادة )المعلوت والستشهادات نتيجة إتباعه طريقة‬
‫الجمع‬
‫‪ -‬خلو أسلوبه من الجمال الفني وغلبة الطابع السردي عليه‬
‫* مميزات أسلوب عبد الرحمن بن خلدون‪:‬‬
‫‪ -‬إعتماد الطريقة العلمية في طرح اللكار ومناقتها‬
‫‪ -‬وضوح المعاني وترابطها‬
‫‪ -‬سلمة التركيب وخلوه من الركاكة التي شاعت في عصره‬

‫النمط الوصفي ‪:‬يقوم على النظر الثاقب و الملحظة الدقيقة‬


‫مميزاته ‪:‬‬
‫‪ .1‬هو نص ثابت في موضوعه‬
‫‪ .2‬يغلب فيه استعمال الفعال الناقصة‬
‫‪ .3‬نمو الموضوع فيه من الرئيسي إلى الثانوي‬
‫‪ .4‬غزارة ووفرة الصفات ‪ ،‬ظروف المكان )تحت ‪،‬فوق )‬
‫‪ .5‬استعمال الساليب النفعالية‬

‫النمط السردي ‪:‬ويسمى الخباري هو نص حركي ترتب فيه الحداث و تركز‬


‫ضمن بنيات زمانية‬
‫مميزاته ‪:‬‬
‫‪ .1‬استعمال الفعال الماضية البسيطة غالبا‬
‫‪ .2‬تنمو فيه الحداث بأسلوب خطي أفقي )بنفس الوتيرة )‬
‫‪ .3‬وفرة الظروف و القرائن الدالة على الزمان و المكان‬
‫‪ .4‬العتماد على السلوب الخبري‬
‫‪ .5‬يتحدد فيه الزمان و المكان "القصة"‬

‫النص الحجاجي ‪:‬و يسمى البرهاني‬


‫هو نص يحدد فيه صاحبه وجهة نظره ‪ ،‬و ذلك بإقناع القارئ بها لحداث تغيير‬
‫فيه ‪.‬‬
‫مميزاته ‪:‬‬
‫‪ .1‬يستخدم في النقاشات الحادة بغرض الدفاع عن الراء و الطروحات و دحض‬
‫الخرى‬
‫‪ .2‬يغلب عليه الطابع الجدلي‬
‫‪ .3‬توظف فيه الحجج و البراهين و المثلة من الواقع‬
‫‪ .4‬من قرائنه النصية ‪:‬الصبغة العقلية ‪،‬و اعتماد الروابط المنطقية في خطاباته‬
‫‪ .5‬اعتماد ضمائر المتكلم ‪،‬النفي ‪ ،‬و الثبات ‪،‬الستنتاج‬
‫‪ .6‬التكرار و النعوت‬

‫النص التفسيري‪ :‬و يسمى التوضيحي‬


‫هو نص يستهدف تنوير القارئ ‪،‬و تفسير المشكلت له ليسهل فهمها ‪،‬هو نص‬
‫غالبا ما يقترح حل لمشكلة ما و تفسيرها كما يقوم على تحليل ظاهرة و شرحها‬
‫واستخلص النتائج‬
‫مميزاته ‪:‬‬
‫‪ .1‬يجيب على السئلة التالية )لماذا ‪،‬كيف (مثل تدور الرض بنا و ل نحس بها‬
‫لماذا ‪ /،‬كيف اندثرت ؟‬
‫‪ .2‬الكثار من الدلة و البراهين‬
‫‪ .3‬اعتماد ضمير المتكلم و النفي و الثبات و الستنتاج‬
‫‪ .4‬يقوم على التوضيح و يركز على الدلة و الوقائع‬

‫النص الحواري ‪ :‬هو الكلم الذي يجري بين شخصيات القصة أو الرواية ‪ ،‬أو‬
‫المسرحية ‪،‬أو السطورة ‪ .‬مميزاته ‪:‬‬
‫‪ .1‬الحوار هو عنصر الساس فيه‬
‫‪ .2‬وسيلة من وسائل التعريف بالشخصيات‬
‫‪ .3‬يكشف عن نفسيتها و مكانتها و مستواها الفكري و الجتماعي‬
‫‪ .4‬هو نص يغلب عليه استعمال النشاء‬
‫‪ .5‬اعتماد ضمائر المخاطب‬
‫‪ .6‬اعتماد أفعال القول و الجمل القصيرة‬

You might also like