Professional Documents
Culture Documents
:مفهوم التنمية
وضع السبل كأافاة فاي توظيف تنمية الواقع الفاتراضي وتطوير الفرضيات التي تفي
بضروريات الحاضر دون المساومة على قدرة الجيال فاي تلبية احتياجاتها بما يرتبط
.باستراتيجيات التنمية المستدامة
هي الرؤية المستقبلية لتطوير العمراني وتطوير المواصلت ومواجهة التحديات القتصادية_
.والسكانية والبيئية التي تحتاج لتنمية المستدامة
التنمية العمرانية شق أساسي من التنمية الحضرية التي يقصد بها تنمية المناطق غير
الريفيةوتشمل التنمية العمرانية )السكان والبيئة الساسية والجتماعية)توفاير المرافاق والخدمات
وتوفاير فارص العمل ول يمكن دراسة مشكلت التنمية العمرانية وأخذ الجوانب القتصادية
.والجتماعية باقليم دمشق مثل
:معوقات التنمية
العوامل تفي بضروريات الحاضر لفترة آنية دون القدرة على تلبية حاجيات الجيال
.القادمة
.أبرز المسببات والعوامل التي تؤدي لنتقال السكان من الريف إلى المدينة)هجرة(
.أو من مركأز المدن إلى الضواحي ضمن مجال جغرافاي معين
وتكون بزيادة تجمع السكان وتوطين الفعاليات المرتبطة بالرث التاريخي والحضاري
.للمجتمع الثقافاي وكأافاة النشطة
شهدت دمشق فاي العقود الثلث الماضية نموا متسارعا للسكان انعكس فاي تضاعفه حوالي مرتين
ونصف وفاي ارتفاعها حوالي 1.5مليون فاي عام 1990إلى 4مليون نسمة عام 2005وتتصف
دمشق بتوزيع نوعي شبه متساو وتركأيب نوعي من حيث يقدر عدد السكان الفئة العمرية 15
بنحو \48من مجموع السكان وهو مايؤدي لتوسع قاعدة هرم السكان وكأبر متوسط حجم السرة
7.4وارتفاع معدل العالة القتصادية إلى 477لكل 100شخص نشط اقتصاديا عام 2005كأما
يمثل ذلك التركأيب مشاكأل المجتمع لتوفاير الخدمات الجتماعية الساسية بالضافاة لزيادة
.الضغوط على سوق العمل
هجرة السكان من الريف إلى المدينة بين الحياء والمناطق فاي –المدينة الواحدة-
يحدث الخصخصة فاي علم الجتما ع الحضري الدكأتور مصطفى تتم الهجرة الطو
عية للسكان يشكل طوعي من مكان لخر بهدف الحصول على وضع اجتماعي
أرقى
أو ما يطلق عليه الغزو العمراني الرغبة فاي تحسين الوضع الجتماعي مما يسبب(
إعادة تنظيم المجتمع لن السكان الصليين الذين نزحوا من مناطقهم خلفوا ورائهم
تراثا اجتماعيا وأنظمة عمرانية و يتعين على الجماعات الجديدة أن تتكيف مع ذلك
.وتغير من أنماطها وأساليبها
تداخل المشاكأل الجتما عية للمدينة وعلقتها الوثيقة بالمشاكأل القتصادية وتأثير
.هذه المشاكأل المتداخلة على الوضع العمراني للمدينة
أعطت الحكومة السورية فاي اجنددتها القتصادية التوظيف الولوية وزارة التخطيط برنامج لحل
440.ألف وظيفة تكلفة مليون دولرخلل خمس سنوات
يشغل 500ألف وظيفة سنويا فاي سوريا لذا فاإن زيادة معدل نمو القتصادوتشجيع النمو
ييستهدف التشغيل الكامل وزيادة قدرة القطاع على امتصاص العمالة .وتشجيع المشروعات
.الصغيرة
.تنمية وتشجيع القطاع الخاص
.تنمية القطاع الغير الرسمي
المشاركأة وتنفيذ السياسات فاي تشغيل الشباب بالمشاركأة الفعالة فاي كأافاة الفعاليات الحكومية
.والنقابات
يمكن تعريفها هي المناطق التي نمت بصورة مخالفةللمعليير التخطيطية ونظرا لنها غير
.مخططة فاهي تفتقد العديد من الخدمات وشبكات المرافاق
مناطق المخالفات العشوائية فاي مناطق التوسع العمراني تعود هذه الظاهرة لكأثر من أربع
عقودمع جملة من المتغيرات السياسية والجتماعية والقتصاديةللمناطق التي قصدها لممارسة
ومتابعة حياتهم.حيث تمثل الشكالية الحضرية محدودية الخدمات والموارد فاي المدن وعدم
قدرتها على مواجهة الزيادة المستمرة للنمو السكاني مما يؤدي للرباك فاي توفاير الخدمات
الساسية وإلى ظهور المساكأن العشوائية وتحتاج هذه المدن لتوسع النشاء الطرق ووسائل
.النقل وتنظيمها
أن المواطنين الذين قصدوا مناطق التوسع العمراني لتأمين مسكن لهم يتلءم مع امكانتهم_
المادية جذبتهم أسعار الراضي فاي هذه المناطق باعتبارها الرخص مقارنة ببقية مناطق
المدينة
حيث يبدأالبناء بغرفاة وينتهي بعدة غرف .يداية كأان المواطنين يتقاسمون أراضيهم بالتراضي
وفاق شروط منظمة.وعند صدور قانون (61) 1971أخضع مناطق التوسع حول مدن مراكأز
المحافاظات للستقللليتم تنظيمها وتنقيسها لصالح الجهات العامة والجمعيات السكنية جمد تلك
المناطق نظريا من الوجهة المعمارية إل أن بناء الراضي بشكل مخالف استمر بسبب الطلب
على الراضي وأخذ أصحاب الراضي وملكأها لبيع الراضي كأيفما اتفق للتهرب من
.استحقاقات الستملك.أدى تحول مناطق المخالفات لمدن دائمة
وتم اعداد مخططات تنظيمية لهامع ضرورة النتباه طلب عرض للراضي معدة لبناء وتوفاير
عرض أكأبر من الطلب ضمن رؤية ل تقل عن 30عاما لكسر السعارالمرتفعة للراضي ل
يمكن للمواطن تملكها ال من خلل قروض ودراسة الكاملة ومنح هذه القروض ضمن دخل
وسطي للفرد واعادة النظربنظام القروض والضرائب وكأسر السعار الجنونية للراضي
والعوائدلغراض السكن مع توفار العرض الواسع للـأراضيداعية المؤسسةالعامة للسكان لتحمل
المسؤولية وردم الهوة بين العرض والطلب.لذا فاانتشار المناطق العشوائية أكأبر مشكلة تواجه
التنمية العمرانيةحيث يصعب التعامل مع هذه المشكلة ول يوجدمحددلها وكأل منطقة عشوائية
.حالة مستقلة لها جوانبها الجتماعية والقتصادية المختلفة عن أي منطقة أخرى
للمسكن والحي دور هام فاي تحديدمستوى السلوك الجرامي فاي تجمع المدن وتطور المدينة
وازدياد كأثافاتها السكانية دورا كأبيرا فاي تطور الجريمة فاقد اثبتت العديد من الدراسات وجود
تناسب طردي بين التطور الحضري للمدن وارتفاع مستوى الجريمة فايها رغم ارتفاع مستوى
السلوب العلمي والتقني فاي مكافاحة الجريمة فايه رغم ارتغاع مستوى التعليم الخصائص الطبيعية
للمناطق السكنية ليس لها علقة كأبيرة بالسلوك الجرامي أوالنحراف أو العمال المحلة بالمن
الاذا كأانت نتيجة عددمن العوامل الخرى منها ملكية المسكن ونوع المسكن وحجم المناطق
.وكأثافاة السكان فاي الحي السكني
من ملكية المسكن وجود علقة عكسية وقوية بين نسبة المساكأن المأهولة بين ساكأنيها فاي الحي
وبين معدلت الجرائم وفايها يعود فاي الرتباط الجرامي بين الجريمة وبين نسبة المساكأن
المستأجرة التي تمثل عامل مؤثرا لزيادة معدلت التغيير السكني التي تؤدي لموجات الترحال
والقامة فاي مكان آخرذو خصائص اجتماعية واقتصاديةمعيتة تختلف عن الخصائص الجتماعية
والقتصادية لمالكي المساكأن فاالحي يتأثر سلبا وايجابا بخصا ئص ساكأنيهوعلى ضوء ذلك يمكن
تبريرالعلقة بين مدى الستقرارالسكني وارتفاع ملكية المساكأن من قبل ساكأنيهاوبين معدلت
.الحريمة
أما عن نوعية المسكن:دلت الدراسةعلى أن العمائر ذات المداخل المحصورة يقل تعرض شققها
للسطومفارنة مع العمائر ذات المداخل غير المحكمةنعدد المداخل وتعدد استخدامات المباني
..وجود المستودعات أو سكن العمال كألها أماكأن تصلح للجريمة
والجرائم لها علقة بالمستوى النوعي والكيفي للمنازل فاهناك علفاة اجتماعية كأما ان للتفكك
الجتماعي دورا فارعيا فاي زيادة حجم المكان وحجم المساكأن والذي يقلل من الحد من الجريمة
الترابط السري اما الكثافاة السكانية معدل الجريمة يزداد با زدياد حجم المدينة هذا مانلحظه فاي
المدن الكبرى لندن أما فاي دمشق نلحظ ذلك فاي اامناطق العشوئية مثل جرمانا فاي الونة
.الخيرة وتلعب الظروف السياسية دورا فاي ذلك
كأذلك مشكلة التفريغ السكني المستمرمن أحياء مركأز المدينة .فاالمدينة تنمو باستمرار وأنماط-
الحياة السائدة تتبدل وتتغير اذ تتواصل هجرة السكان الصليين منأحياء المدينة القديمة إلى
الحياء الجديدة وتتفكك التركأيبة السكانية ويبدأ التدهور فاي كأينونة هذه الحياء وما يتبع ذلك من
هروب للخدمات والفاعليات الجديدة ويأتي السكان الجدد ويتكدسون ومايتبع ذلك من عادات
وتقاليد مغايرة مما أدى لتفكك وحدة الجوار بالكتل والمباني والفعاليات المختلفة منزل يصبح
ورشة .منطقة الشعلن .وفاي مركأز المدينة القديمة
غياب أحكام تنظيمية مناسبة لحماية الطابع العمراني وانسجام البنية المبنية فاي-
.تحديد ارتفاعات المباني
.توفاير مصادر تمويل مستمرة ومنح قروض لتنفيذ استاتيجيات ومشاريع تنموية-
.تأكأيد مبدأمشاركأة احداث قطاع مشترك تساهم بها جهات معينة-
توفاير حوافاز اقتصادية لتشجيع المواطنين على القيام بالمشاريع التنموية-
.والتطويرية
غياب توازن مستقر بين عمليات التجديد والتغيير التي تنظها استراتيجيات تنموية-
.وعمرانية بيئية واقتصادية
.غياب مشاركأة المجتمع-
اشراك الفئات المستخدمة )مالكي ومستأجري مساكأن العقارات وأصحاب العمل-
.والعاملين ومؤسسات ومنظمات محلية فاي عمليات التخطيط
-اشراك مؤسسات مستهدفاة ثانوية )ادارية(
مشاركأة أهل المنطقة).التأكأيد على العمل الجماعي ونبذ الفردية ( :اذ نعيش-
منظومة متطورة ضمن تنافاسية محتومة نحو الفاضل ونعاصر فاترة زمنية هي
.الصعب .لذا يجب العمل ضمن فاريق واحد
كأذلك من الناحية القتصادية ك فاإن سحب السيولة من أيدي المواطنين سيؤثر
بشكل مباشر على الحركأة التجارية والصناعية .كأما أ ن التركأيز علىمدينة
واحدة)دمشق(الكل يتجه لدمشق ) خلل تنموي وتربوي (
من الجهات الحكومية يجب أن ينطلق من أساس استثماري صريح وواضح
:ويسعى لتحقيق الجدوى القتصادية
توفاير مساكأن ومباني وطرق وخدمات على مستويات بمواصفات معمارية-
عالية وتنظيم مدني راق وتكافال للبنى التحتية والبنية التشريعية التي تخدم
.مشاريع الستثمار سواء النتاجية أوالخدمية وتستقطب رؤؤس الموال الوطنية
غياب شبكات بنى تحتية )شبكة مياه العذبة .شبكة الصرف الصحي .شبكة
النارة (
شبكة المرور والنقل
غياب شبكة النفل العام شبكة سير المشاة
تشويه النمط المعماري التقليديفي العديد من البنية بسبب الهمال وعدم نضج
أعمال الترميم والتجديد وعدم التجانس بين القديم والحديث
:الدراسة الميدانية
:طريقة تحليل المعلومات
من خل ل استبيانات اجريت على فائة من السكان القاطنين وفائة من السكان المهاجرين
.وأخرى على فائة من المهندسين
يرتبط المرور ارتباطا وثيقا بموضوع التنمية فاحركأة النتقال من مكان لخر سواء للفارادأو
الموادلها أهميتها فاي تحقيق مطالب التطور القتصادي والجتماعي وفاي تلبية حاخات الفاراد
.وأهداف المجتمع
والمرور بهذا المعنى عصب رئيسي فاي العملية النتاجية ومفهوم جوهري فاي مقومات
.أومعوقات التنمية
اذا كأانت السيارة هي احد أهم الدوات الرئيسية فاي حركأة المرور فاان رغم ماحققته للبشرية من
منافاع عديدةوفاوائد متنوعة منها سرعة النقل وتوفاير الوقت والجهدوتحقيق الراحة وقضاء
الحاجات وزيادة الروابط فاضل عن أهداف التنمية وتلبية أهداف المجتمع فاأن لها الثار
الضارة على المجتمع وعلى صحة أبناء المجتمع بالضافاة لتمثل بضياع الوقت وهدر الطاقة
.وزيادة النفقات واستهلك المعدات والمركأبات وقطع الغيار والوقود
مشكلة المرور مشكلة ليست محلية قاصرة على دولةوانما هي مشكلة عالمية تعاني منها
أغلب المجتمعات المعاصرة سواء الغنية أم الفقيرة ,المتقدمة أم المتخلفة الصناعية أم النامية .أن
الزيادة فاي حركأة المرور التي صاحبتها مشكلت مختلفة هي المحصلة النهائية للنمو السكاني
المتزايد والتوسع العمراني الصناعي والزراعي والتجاري وزيادة النشاط الصادرات
والواردات وكأذلك نتيجة سوء التوزيع الجغرافاي لسكان وتباين كأثافاتهم فاي المناطق المختلفة مع
ارتفاع معدلت الهجرة إلى المناطق المختلفة مع أعباء المدينة ,فاضل عن سوء التخطيط
العمراني للمدن وضعف بغض شبكات النقل و المواصلت وسوء حالة عديدة من المرافاق مع
.زيادة أعداد المركأبات الناجمة عن ارتفاع المستويات القتصادية
:أسباب مشكلت المرور
معدل التزايد السكاني الحالي-
سوء التوزيع الجغرافاي لسكان وتباين الكثافاة السكانية فاب المناطق المختلفة-
الهجرة الداخلية المتزايدة فاي المناطق الريفية التي أدت لزيادة حجم المناطق الحضرية وهو_
.مايشكل أعداد متزايدة على المدن المكتظة غالبا بسكانها
سوء التخطيط العمراني للمدن ووجود تقص عبر شبكات الطرق وعدم وجود طرق بديلة
.لستيعاب الكم الضخم من السيارات مع مرور الطرق السريعة داخل المدن
.-سوء تصميم المباني على الطرقا ت والمداخل والمخارج
.عدو وجود لفاتات مرور كأافاية
الزيادة الكبيرة المطردة لعدد السيارات الخاصة المملوكأة للفارادنتيجة ارتفاع مستوى -
.المعيشة وزيادة دخول قطاعات مختلفة للفاراد
مما يؤدي للنعكاسات السلبية على التنمية فاي المجتمع خاصة اننا فاي مجتمع نام فاي أشد الحاجة
لثروة البشرية واليدي العاملةهذا بالضافاة للمركأبات الخطيرة الناجمة عنها نتيجة عدم
الصيانةمثل احادي
أكأسيد الكربون و ثنائي أكأسيد الزوت والرصاص,اضافاة للخسائر البشرية والعاهات
والخسائر المادية نتيجة عدم احترام القوانين من قبل السائقين وعم توفار ممرات المشاة
.بشكل كأاف
اننا فاي مرحلة استخدام رشيد للطاقة تشكل نسبة استخدام 50بالمئة منها سيارات مضى
على استخدامها أكأثر من 10سنوات لدراسة ميدانيةاذ تزايد استيراد السيارات حتى نهاية
.حقبة البنزين الفائض لتصدير
:مشكلت فانية3-
عدم وجود البيانات والخرائط فاي صورة رقمية أي أن الخرائط الورقية سواء الطبوغرافابة أو
.الجيولوجية ل تغطي جميع أنحاء الجمهورية بمقاييس الرسم
لذا وجود البيانات والخرائط أساس نظم المعلومات الجغرافاي لوضع الضوابط والمواصفات
.القياسية لعمليات انتاج البيانات الجغرافاية وبرامج نظم المعلومات لتوحيد أسلوب عملها
تغطي العوامل القتصادية مثل ارتفاع أسعار الراضي الرغبة فاي استثمار
الرض المقام عليها البناء والرغبة فاي تغيير استخدام المبنى من الستخدام السكني
إلى الستخدام التجاري لدواعي الستثمار السكني والرغبة فاي بيع المبنى القائم
بغرض شراء أرض بديلة
:المعوقات الجتماعية
تغطي العوامل الجتماعية مثل انتشار سكن العمالة الوافادة من فائة العزاب فاي
الحي وتنامي أعداد المتسوقين والغرباء فاي الحي ..انتشار النشطة التجارية فاي
الحي السكني
القصاع)..الشعلن(
انتشار النشطة
التجارية مما جعل
المدينة غير ملئمة
للسكن
نقص الخدمات
الجتماعية والترفايهية
كأالملعب
خطة غير شمولية تركأز على المباني فاقط دون العناصر الخرى المكونة لتراث
العمراني والقابلة لتوظيف الستثمار السياحي كأالمسارات والفراغات العمرانية
.احدى المكونات السياحية
وبالرغم من كأل المعوقات فاان دمشق تبقى ذات عراقة تاريخيةمدونة وصيت
علمي واسع تبوأت مكانة ثقافاية ومعمارية بارزة فاي اقليمها تمكنها من مواجهة
التحديات
فاي هذه الونة من خل ل استراتيجياتالتنمية على كأافاة الصعدة وسن القوانين
اللزمة التي تحمي تاريخ دمشق وتحفظ كأيانها السلمي مهد الحضارات من
.خل ل الدور الفعال لكا فاة فائات الشعب
:أهم المراجع
_ .مديرية الحصاء
.-هيئة الستشعار عن بعد
-Turban:decisionsupport systemand expertsystem
-urbanplanningGIS-geographicalinformation system
-Gairo atlasgeneralorganizationland-physical planning.