You are on page 1of 18

‫الرسالة السادسة‬

‫إرشاد الماهر إلى كنز الجواهر‬


‫لخاتمة المحققين وسند الئأمةالمدققين‬
‫سيدي أحمد الدمنهوري‬
‫أدام ال النفع به‬
‫آمين‬
‫تم‬

‫بسم ال الرحمن الرحيم‬

‫حمد ا لمن تفضل علينا بحسن البيان وجعلنا بمنته من أتباع سيد ولد عدنان وصلةا‬
‫وسلما على معدن الكمالات سيدنا ومولنا محمد المزيل ببعثته ظلم الجهالت وعلى‬
‫آله ذوي النفوس القدسية وأصحابه المتمتعين بمشاهدةا طلعته النسية وبعد‪:‬‬
‫فيقول فاقد الوصول والستعداد أحمد الدمنهوري أفيض عليه من شابيب المداد هذا‬
‫ما التمس مني واحد المحبين من كمال شمائأله الظاهرةا والباطنة حق مبين من أشرت‬
‫لبعض مزاياه من عقد الفرائأد وضح عامة محبيه جزيل العوائأد من رسالة تشتمل على‬
‫فوائأد شريفة وذخائأر مجربات مأثورةا لطيفة قد اقتطعتها يد اللطف والبيان من زهر‬
‫رسالتي المسماةا بشفاء الظمآن مع زيادات المأخوذةا من الصدور مسميا لها بإرشاد‬
‫الماهر إلى كنز الجواهر وقد ذكرت شروط استعمال هذه الفوائأد من رسالتي المسماةا‬
‫بعقد الفرائأد‪.‬‬
‫ومنها النتظام ظاه ار وباطنا في سلك المتقين وطرح الشك فيما يستعمله والخذ‬
‫باليقين فمن الفوائأد إذا جيء لك بإثر شخص مريض فاعقد طرفه وقس منه جزء ا‬
‫بمقياس مضبوط واضبط ذلك المقدار المقيس ثم ضع يدك على الثر واق أر الخلص‬
‫والمعوذتين والفاتحة كل سورةا ثلثا مرات وتقول بعد القراءةا أقسمت عليكم يا خدام‬
‫هذه السور واليات بحق ما فيها من السرار إن كان ما بصاحب هذا الثر من‬
‫الرض فنقصوه إوان كان من العين فزودوه إوان كان من ال فاتركوه فإن نقص فمرضه‬
‫من الجن إوان زاد فمن العين إوان لم يزد ولم ينقص فهو مرض طبيعي من ال ل سبب‬
‫له من جن أو عين فإن كان من ال فل يكتب له شيء أو يكتب له وفق ال لطيف‬
‫بعباده فإن حامله ملطوف به في جميع أموره وصورته هكذا كما ترى‪:‬‬

‫بعباده‬ ‫لطيف‬ ‫ال‬


‫‪75‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪111‬‬
‫‪120‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪102‬‬

‫إوان كان من العين فيكتب له آخر سورةا ‪‬ن ‪ ‬أحرف مقطعة وهو ‪ ‬و إوإان ويوكادد‬
‫سإمدعوا ال ذ زكور ووويدقودلوون إلنده لوومزجدنونن ‪‬‬ ‫إ‬
‫ا لذيون وكفودروا لوديززإلدقوونوك إبأوزب و‬
‫صاإرإهزم لولما و‬
‫]القلم ‪ .[51 :‬وووما دهوو إلل إذزكنر لذزلوعالوإميون ‪] ‬القلم ‪ .[52 :‬أو يبخر شب‬
‫زفركسبره كف مريم لبان ذكر أجزاء سواء أو يكتب له بسم ال الرحمن الرحيم يا ذا‬
‫السلطان العظيم وذا المن القديم والوجه الكريم ولي الكلمات التامات والدعوات‬
‫ف كذا وكذا من أعين الجن والنس بألف لحول ولقوةا إل بال العلي‬ ‫المستجابات عا إ‬
‫العظيم ويحمد فإنه يعافا إوان كان من الجن فإن كان ل يعتريه صرع فاكتب له ال نور‬
‫السماوات والرض إلي ترفع ويضاف لذلك أسماء الملئأكة العلوية والسفلية لليام‬
‫السبعة فليوم الحد وقيائأيل مذهب‪ ،‬الثنين جبريائأيل مره‪ ،‬الثلثاء سمسمائأيل أحمر‪،‬‬
‫أربعاء ميكائأل برقان‪ ،‬خميس صرفيائأيل شمهورش‪ ،‬جمعة عنيائأيل أبيض‪ ،‬سبت‬
‫كسفيائأيل ميمون‪ ،‬أجيبو أنتم وخدامكم واحرقوا هذا الريح في إناء مزجج بزعفران‬
‫وماء ورد ومسك وبخمة ويصبح يمحي ويفطر عليه ثلثا ليال أو سبع ا واكتب له‬
‫نسخاة يحملها إوان كان يصرع في بعض الحيان فانظر أثره فإن نقص فهو من الجن‬
‫إوال فهو مرض طبيعي فإن كان من الجن فاستنطقه بأن تكتب على أصابعه الخمسة‬
‫جبرئأل ميكائأل إسرافيل عزرائأل وتكتب وسط الكف صرفيائأيل ألبسوا الكف وفرقوا‬
‫الصابع وغيبوا العقل والحسية إوايتوا بالعارض وأنطقواه بحق هذه السماء وتقول‬
‫هذه العزيمة إلى أن ينطق إقرقيم ‪ 2‬عليم ‪ 2‬كبيع ‪ 2‬منتهن ‪ 2‬أباجناح إنزل يا‬
‫أباجناح وألبس الكف وفرق الصابع أو ألبس الجثة وعنيب العقل والحسية وأنطق‬
‫العارض بحق جبريل وميكائأل إواسرافيل وعزرائأل فإذا نطق العارض أسجنه ‪‬كهيعص ‪‬‬
‫‪‬حمعسق ‪ ‬تكتب على جبينه )ك ح( وعلى ظهر يده اليمنى )ه م( وعلى اليسرى )ي‬
‫ع(وعلى رجله اليمنى )ع س(وعلى اليسرى )ص ق( وتقول أنطق عيسى في المهد‬
‫صبي ا ونحو ذلك والبخور كسبرةا ولبان فإن أردت عذابه فخذ قضيب رمان حامض‬
‫واكتب عليه الرؤس الربعة لدعوةا السباسب وهم مارز كمطم طكل قصوره واضربه‬
‫باليمنى ثم عاهده أن ل يعود وأدمره بالخروج من خنصر الرجل اليسرى ثم اكتب له‬
‫سورةا ‪‬يس ‪ ‬يحملها فإن عاد فاحبسه واق أر عليه سورةا ‪‬شورى ‪ ‬وسعطه في السعوط‬
‫التي فإنه يحترق وصفة السعوط زنجار‪ ،‬زاج‪ ،‬كبريت‪ ،‬راسخت‪ ،‬توتيه هندي‪ ،‬ختيت‪،‬‬
‫شب‪ ،‬زنجبيل‪ ،‬خردل‪ ،‬حرمل‪ ،‬بزرسدب أو ورقه‪ ،‬عودقرح نشادر‪ ،‬شعرمحرق‪ ،‬م اررةا‬
‫ثور‪ ،‬عود الصليب‪ ،‬جلدمافستر‪ ،‬جاوشير‪ ،‬فلفل‪ ،‬حبة سوداء‪ ،‬من كل واحد قدر قمحة‬
‫يدق الجميع ويعمل في عصير عنقود عنب طرشي ويجعل في زجاجة فإذا جعل قدر‬
‫القمحة من هذا الدواء في أنف المصاب مات الجني لوقته وخلص المصاب‪.‬‬
‫ومنها من ق أر البسملة اثنى عشر ألف ا وآخر كل ألف يصلي ركعتين ويسأل ال تعالى‬
‫أي حاجة شاء ثم يعود إلى القراءةا فإذا بلغ اللف فعل مثل ذلك من الصلةا والدعاء‬
‫إلى انقضاء العدةا فإن حاجته تقضى‪.‬‬
‫ومنها من كتب البسملة خمسة وعشرين وستمائأة وحمل ذلك معه كساه ال هيبة‬
‫عظيمة ول يقدر أحد يناله بسوء‪.‬‬
‫ومنها إذا تليت البسملة على المصاب أو صاحب الرياح ثلثة أيام كل يوم ألف مرةا‬
‫فإن ال تعالى يعافيه‪.‬‬
‫ومنها سورةا الفاتحة تكتب حروفا مقطعة وتمحي وتشرب فإنها شفاء من كل مرض‪.‬‬
‫ومنها إذا قرأت الفاتحة إحدى وأربعين مرةا بين سنة الصبح والفريضة على وجع‬
‫العين برئأت وهو نافع للعين وغيرها‪.‬‬
‫ومنها ما ينفع للمصروعين يق أر على ماء طاهر الفاتحة وآية الكرسي وخمس آيات‬
‫من قل أوحي ويرش به على وجهه فإنه يفيق إواذا سئأل عما رأى فقال هو في هذا‬
‫المكان ورش في ذلك المكان من الماء خرج من البيت ول يعود إليه أبداا‪.‬‬
‫ومنها من ق أر الفاتحة إحدى عشر ومائأة وهو مقيد ثم يتفل على القيد عشر مرات بعد‬
‫القراءةا فإنه ينفك وينطلق من ق أر يس إحدى وأربعين مرةا بعد أن يحفر حفرةا صغيرةا‬
‫في الرض وقد أعد إحدى وأربعين حصاةا ثم يأخذ حصاةا بيده ويق أر عليها يس فإذا‬
‫أتمها ألقاها في الحفرةا وأخذ حصاةا أخرى وق أر عليه يس فإذا أتمها ألقاها ويقول عند‬
‫فراغه من السورةا على الحصاةا هذه في نحر فلن ويسميه تقتله ثم يلقيها مع أخواتها‬
‫إلى آخره ثم يطم الجميع في الحفرةا بتراب فإنه يصيب قتل غريمه ومن قرأها ذلك‬
‫العدد لي حاجة كانت قضيت حاجته ومن قرأها في صدر النهار ولم يزل مسرو ار‬
‫بقيته وكذا من قرأها أول الليل‪.‬‬
‫ومنها أن في سورةا يس من لفظ الرحمن أربعة ومن لفظ الجلل ثلثة وفي تبارك‬
‫الملك كذلك فيق أر سورةا يس وكلما مر على ذكرالرحمن يعقد إصبع ا من يده اليمنى‬
‫مبتدأا بالخنصر وكلما مر على لفظ ال يعقد له إصبع ا من اليد اليسرى ثم يق أر تبارك‬
‫الملك وكلما مر على لفظ الرحمن يفتح له إصبعا من اليمنى وكلما مر على لفظ ال‬
‫يفتح له إصبع ا من اليسرى فإن ال يكشف ما نزل به من الضيق‪.‬‬
‫ومنها آية الكرسي تق أر مائأة وسبعين لكل مطلوب من سعة رزق أو يضر على أعداء‬
‫أو قضاء دين أو خروج من سجن أو هلك عدو إما بعد صلةا الفجر أو في جوف‬
‫الليل على وضوء مستقبل القبلة وهو أقرب إلى الجابة وبالجملة هذا العدد لكل‬
‫مطلوب‪.‬‬
‫ومنها ما يقال لمن يعتريه القرع من الحلم الردية في النوم عند المضجع بسم ال‬
‫أعوذ بكلمات ال التامة من غضبه وعقابه ومن شر عباده ومن همزات الشياطين‬
‫وأن يحضرون فإن كان صغيرا ل يحسن القراءةا تكتب في ورقة وتعلق في عنقه‪.‬‬
‫ومنها أن من انفلتت دابته في فلةا فليناد يا عبادال احبسوا علي فإنها ل تضيع‪.‬‬
‫ومنها من دخل على ظالم فليقبض أصابع اليد اليمنى بكهيعص واليسرى بحمعسق‬
‫مبتدأا بإبهام اليمنى خاتم ا بإبهام اليسرى ثم يق أر في نفسه سورةا الفيل إلى ‪‬ترميهم ‪‬‬
‫ويفتح الصابع العشرةا بها ويختم السورةا فإنه يؤمن شره ويقضيه حاجته‪.‬‬
‫ومنها ما يق أر على الطعام إذا وضع يبارك فيه حتى إن القليل منه يكفي الكثير من‬
‫الناس حسيم ‪ 2‬نسيم ‪ 2‬كلما دخل عليها زكريا ‪ ‬إلى حساب ‪ ‬وضع جبريل يده في‬
‫هذا الطعام قلب قانع وبطن شابع إن هذا لرزقا ماله من نفاد‪.‬‬
‫ومنها المربع الطبيعي إذا نقش على فص ذهب وزن مثقال في شرف الشمس‬
‫والطالع الحمل فإن حامله إذا ابتداه الجدري ل يزيد على أربعين حبة ومثله الحصبة‪.‬‬
‫ومنها من كان في قلبه هم أو خطر له خاطر فليضع يده اليمنى على قلبه ويقول‬
‫شأز ديزذإهزبدكزم ووويأزإت إبوخزل ق‬
‫ق‬ ‫سبحان الملك القدوس الخلق الفعال سبع مرات ثم يق أر ‪‬إإن وي و‬
‫وجإديقد ‪] ‬إبراهيم ‪.[19 :‬وما ذلك على ال بعزيز فإن ال تعالى يفرج همه‪.‬‬
‫ومنها في تصريف سورةا يس تعمل مخمسا صورةا طبيعية هكذا‪:‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪5 17‬‬


‫‪3‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪24 11‬‬
‫‪22‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪18 10‬‬
‫‪16‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪15‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪6 23‬‬

‫ثم تنزل في وسطه باعداد الحاجة كانة ما كانت كاستجلب منفعة أو دفع مضرةا أو‬
‫هلك ظالم بأن تقول اللهم افعل لي كذا وكذا بحق اسمك الضار مثلا أو العطوف أو‬
‫سولنم‬
‫الرزاق بحسب حاجتك وتجمع ذلك جملة وضف ثمانية عشر وثمانمائأة عدد ‪ ‬و‬
‫قوزولا إمن لربب لرإحيقم ‪] ‬يس ‪ .[58 :‬وأنزله في الوسط وامش فيه بعدد الية والسم‬
‫المناسب منغير ال إلى بيت العشرين ثم اجمع عدد البيوت الربعة المعمرةا في الضلع‬
‫العلى واسقط عددهم من عدد السورةا وهو ‪ 226615‬أعني مائأتي ألف وستة‬
‫وعشرين ألف ا وستمائأة وخمسة عشر وما بقي انزل به في البيت الحادي والعشرين‬
‫وكمل الوفق يكن ضلعه عدد السورةا واق أر عليه السورةا أحدا وأربعين مرةا على الريح‬
‫الطيب واحمله أو ضعه في المناسب يحصل المطلوب‪.‬‬
‫ومنها ما يرمي الدود والحيات من البطن نكببه وهو كبسون حبشي‪ ،‬وحب نيل‪،‬‬
‫وعاريقون‪ ،‬وتزيل‪ ،‬ومغاثا عراقي‪ ،‬إواشتيوان‪ ،‬أجزاء سواء يدق ويوضع في رب‬
‫الحروب ويلعق‪.‬‬
‫ومنها من لسعه عقرب فإنه يدهن كائأر مخرج الغائأط بالزيت الطيب العتيق المسخن‬
‫فإن الحرقان يب أر في الحال وشعر الصبي الذي عمره أربعون يوما إلى ثلثة أشهر‬
‫فقط إذا علق على من لسعته العقرب سكن اللم سريع ا فإن كان دون الربعين أو‬
‫أكثر من الثلثة أشهر لم ينفع والخنفساء إذا شدخت وهي حية وضمد بها لسعة‬
‫العقرب سكن ألمها ومن لسعته عقرب فركب حما ار مقلوبا سكن ألمه ومن قال في أذن‬
‫حمار لسعتني عقرب سكن ألمه وانتقل اللم للحمار والجمع بينهما أبلغ وكذلك شرب‬
‫درهمين نشادر في قدر أوقية زيت طيب ودهن محل القرصة يسكن اللم حالا وكذلك‬
‫الثوم والزيت العتيق ضمارا يسكن ألمها حالا ومن نظر إلى بنات نعش الصغرى لم‬
‫يلدغ في تلك الليلة‪ .‬ومنها من لدغه حية أو ثعبان ولم يجد دواء ا طاهرا فليأخذ من‬
‫غائأطه أو غائأط غيره مقدار مثقالين ويدفعه بالماء سواء كان جافا أو رطبا فإن السم‬
‫يجتمع من سائأر البدن ويخرج قرص ا واحد ا بالقيء وسمن البقر ينفع من نهش‬
‫الحيات ولسعها شرب ا أو ضمارا وعصارةا الكراثا الشامي كذلك شرب ا وكذلك الزيت‬
‫بالملح ضما ار وبزر الكراثا شربا والليمون المالح‪.‬‬
‫إ‬
‫ب ‪] ‬الطارق ‪.[3 :‬‬ ‫ومنها أن من نظر إلى جدي بنات نعش وقال أيها ‪‬اللنزجدم اللثاق د‬
‫سدموإم‬‫س للما وعلوزيوها وحاإفظن ‪] ‬الطارق ‪ .[4 :‬فووملن ال لده وعلوزيونا وووووقاونا وعوذاوب ال ل‬ ‫‪‬إإن دكلل ونزف ق‬
‫سإميعد ازلوعإليدم ‪] ‬البقرةا ‪ .[137 :‬وولوده وما‬ ‫سويزكإفيوكدهدم اللده وودهوو ال ل‬
‫‪] ‬الطور ‪ .[27 :‬فو و‬
‫سإميعد ازلوعإليدم ‪] ‬النعام ‪ .[13 :‬فإنه ل تلدغه عقرب ما‬ ‫سوكون إفي ال لزيإل وواللنوهاإر وودهوو ال ل‬
‫و‬
‫عاش إوان لدغته ل تضره‪ .‬ومنها من وضع يده على الذي يألم من جسده وقال بسم‬
‫ال ثلثا أوسبع مرات أعوذ بعزةا ال وقدرته من شر ما أجد وأحاذر فإن ال يذهب‬
‫ألمه‪.‬‬
‫ومنها التضمد بالملح والعسل والخل يب أر لسعة الزنبور والنحلة وكذلك الكراثا إذا دق‬
‫وضمد به سكن ألمها وكذلك الزنبور إذا شدخ وضمد به‪.‬‬
‫ومنها إذا رأى الحريق يطفيه بالتكبير كما ورد‪.‬‬
‫ومنها للريح الرضي إن تمزج اسم المريض باسمه تعالى لطيف مقدما في المزج أو‬
‫اسم لطيف ويمحي ويسقي للمريض ثلثة أيام يشفي‪.‬‬
‫ومنها من ولد له ولد فأذن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى لم يصبه أم الصبيان‪.‬‬
‫ومنها قراءةا ‪‬إنا أعطيناك الكوثر ‪ ‬ثلثمائأة مرةا في بيت خال لكل حاجة من حوائأج‬
‫الدنيا والخرةا‪.‬‬
‫ومنها أن من ضل له شيء فقال يا حفيظ مائأة وتسع عشرةا مرةا من غير زيادةا ول‬
‫إ‬ ‫ق‬ ‫إ‬
‫نقصان ثم ق أر ‪‬يا بني أنها ويا دبونلي إلنوها إإن تودك مثزوقاول وحلبة ذمزن وخزرودقل فوتودكن في و‬
‫صزخورقةا أوزو‬
‫ف وخإبينر ‪] ‬لقمان ‪ .[16 :‬مائأة‬ ‫ض ويأزإت إبوها ال لده إلن ال لوه لوإطي ن‬
‫سوماوواإت أوزو إفي ازلوزر إ‬
‫إفي ال ل‬
‫وتسع عشرةا مرةا فإن ال يرد عليه ضالته‪.‬‬
‫ومنها أربع آيات في أربع سورةا متواليات وهي البقرةا و آل عمران و النساء و المائأدةا‬
‫وآية في سورةا متفرقة وهي الرعد في كل آية عشر قافات إذا كتبت على رمح أو‬
‫سلح أو في ورقة وقوبل بها وجه العدو في الحرب انهزم العدو وخذل فأما التي في‬
‫سى إزذ وقالدواز لإونإببي لدهدم‬ ‫إ‬ ‫ل إمن بإني إ إ إ‬
‫س وارئأيول من وبزعد دمو و‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫البقرةا فقوله تعالى ‪‬أولوزم توور إولى ازلوم إ‬
‫سزيتدزم إإن دكإتوب وعلوزيدكدم ازلإقوتادل أولل تدوقاإتلدواز‬ ‫إ‬
‫سإبيإل ال له وقاول وهزل وع و‬
‫إ إ‬ ‫إ‬
‫ازبوعزثا لوونا وملك ا لنوقاتزل في و‬
‫سإبيإل اللإه ووقوزد أدزخإرزجونا إمن إدوياإرونا ووأوزبونآإئأونا وفلولما دكإتوب وعلوزيإهدم‬ ‫ل إ إ‬
‫وقالدواز وووما لوونا أول دنوقاتول في و‬
‫ظالإإميون ‪] ‬البقرةا ‪ .[246 :‬إواما التي في آل‬ ‫ازلإقوتادل توولزواز إلل وقإليلا ذمزندهم وال لده وعإليم إبال ل‬
‫ن‬ ‫زو‬ ‫و‬
‫إ‬ ‫إ‬ ‫إ‬ ‫عمران فقوله تعالى ‪ ‬لقوزد إ‬
‫ب‬‫سونزكتد د‬‫سموع ال لده قوزوول ا لذيون وقالدواز إلن ال لوه فوقينر ووونزحدن أوزغنوياء و‬ ‫و‬
‫ق ‪] ‬آل عمران ‪.[181 :‬‬ ‫ق وووندقودل دذوقدواز وعوذاوب ازلوحإري إ‬ ‫لنإبوياوء إبوغزيإر وح ب‬‫وما وقالدواز ووقوزتلودهدم ا و‬
‫إواما التي في النساء فقوله تعالى ‪‬أولوزم توور إولى ا لإذيون إقيول لودهزم دكفلواز أوزيإدويدكزم ووأوإقيدمواز‬
‫شويإة ال لإه‬ ‫س وكوخ ز‬ ‫شزوون اللنا و‬ ‫ق ذمزندهزم ويزخ و‬‫صلوةاو ووآتدواز اللزوكاةاو وفلولما دكإتوب وعلوزيإهدم ازلإقوتادل إوذا فوإري ن‬ ‫ال ل‬
‫شوياة وووقالدواز ورلبونا لإوم وكتوزبوت وعلوزيونا ازلإقوتاول لوزول أولخزرتوونا إولى أووجقل قوإريقب دقزل وموتاعد‬ ‫شلد وخ ز‬ ‫أوزو أو و‬
‫اللدزنويا وقإلينل ووالإخورةاد وخزينر لذومإن اتلوقى وولو تدزظلودموون فوإتيلا ‪] ‬النساء ‪ .[77 :‬إواما التي في‬
‫ق إزذ قولروبا قدزروبانا فوتدقدذبول إمن أووحإدإهوما‬ ‫المائأدةا فقوله تعالى ‪‬ووازتدل وعلوزيإهزم ونوبأو ازبونزي آودوم إبازلوح ذ‬
‫وولوزم ديتوقولبزل إمون الوخإر وقاول ولوزقتدلولنوك وقاول إلنوما ويتوقولبدل اللده إمون ازلدمتلإقيون ‪] ‬المائأدةا ‪.[27 :‬‬
‫ض دقإل ال لده دقزل أووفاتلوخزذدتم‬‫سوماوواإت ووالوزر إ‬ ‫ب ال ل‬‫إواما التي في الرعد فقوله تعالى ‪‬دقزل ومن لر ل‬
‫ضرا دقزل وهزل يستوإوي الوزعمى وازلب إ‬ ‫ذمن ددوإنإه أوولإياء لو يملإدكوون إ و إ‬
‫صيدر أوزم‬ ‫و و و‬ ‫وز‬ ‫لنفدسإهزم ونزفع ا وولو و ل‬ ‫وز‬ ‫ز و‬
‫ق وعلوزيإهزم دقإل‬ ‫شوروكاء وخلوقدواز وكوخزلإقإه فوتو و‬
‫شاوبوه ازلوخزل د‬ ‫ت وواللنودر أوزم وجوعلدواز لإلإه د‬
‫ستوإوي الظللدوما د‬
‫وهزل تو ز‬
‫شزيقء وودهوو ازلوواإحدد ازلقولهادر ‪] ‬الرعد ‪.[16 :‬‬ ‫ال لده وخالإ د‬
‫ق دكذل و‬
‫ومنها ما يكتب للمعسرةا عن الولدةا في إناء طاهر ‪‬وكأولندهزم ويزووم ويورزوون وما ديووعددوون لوزم‬
‫ساوعاة ذمن لنوهاقر وبولغن فووهزل ديزهلودك إلل ازلقوزودم ازلوفاإسدقوون ‪] ‬الحقاف ‪.[35 :‬‬ ‫ويزلوبثدوا إلل و‬
‫ضوحاوها ‪] ‬النازعات ‪ .[46 :‬لوقوزد وكاون إفي‬ ‫‪‬وكأولندهزم ويزووم ويورزوونوها لوزم ويزلوبثدوا إلل وعإشلياة أوزو د‬
‫صإهزم إعزبورةان ذلدزوإلي الوزلوباإب ‪] ‬يوسف ‪ .[111 :‬إلى آخر السورةا‪.‬‬ ‫قوص إ‬
‫و‬
‫شقلزت ‪] ‬النشقاق ‪ .[1 :‬إلى ‪‬ووأوزلقوزت وما إفيوها ووتووخ لزت ‪] ‬النشقاق ‪:‬‬ ‫سوماء ان و‬ ‫‪‬إوذا ال ل‬
‫‪ .[4‬ثم يمحي بماء طاهر وتسقي منه وينضح على بطنها وفرجها فإنها تلد سريعاا‪.‬‬
‫ومنها للحمي يكتب على ثلثة أوراقأحرفا مفرقة‪.‬‬
‫الولى لإله إل ال نارت فاستنارت‪.‬‬
‫الثانية لإله إل ال حول العرش دارت‪.‬‬
‫الثالثة ل إله إل ال في علم ال غارت‪.‬‬
‫ثم يتبخر بالولى عند حصولها ثم الثانية ثم الثالثة فإنه يبرأ‪.‬‬
‫ومنها آية الكرسي إذا قرأها المسافر قبل خروجه من بيته لم ير مكروه ا في سفره‬
‫حتى يعود إلى بيته ولحرق العارض تؤذن في الذن اليمنى سبع مرات واق أر فيها‬
‫فاتحة الكتاب والمعوذتين وآية الكرسي والصافات كلها وآخر الحشر وسورةا الطارق‬
‫فإنه ينحرق مجرب‪.‬‬
‫ومنها سورةا قريش أمان للمسافر من العدو والوحش‪.‬‬
‫ومنها للضارب أوالضرس أو غيرهما من أنواع الوجع ان تكتب خاتم الغزالي على‬
‫خشب وتأخذ مسمارا وتعززه في حرف اللف وتق أر الفاتحة مرةا ويد العليل على الوجع‬
‫فإن سكن إوال انقله إلى الباء واقرأها مرتين وهلم ج ار إلى أن يسكن‪.‬‬
‫ضورزبونا وعولى آوذاإنإهزم إفي‬
‫ومنها لبكاء الطفال يكتب ويعلق بسم ال الرحمن الرحيم ‪‬فو و‬
‫ف إسإنيون وعودد ا ‪] ‬الكهف ‪ .[11 :‬وخشعت الصوات للرحمن الية ربنا ل تزغ‬ ‫ازلوكه إ‬
‫ز‬
‫قلوبنا الية ربنا إنك جامع الناس الية‪.‬‬
‫ومنها للرمد يكتب ويحمل‬

‫بما استعاذ به إذ مسه الضرر‬ ‫يا ناظري بيعقوب أعيدكما‬


‫بحق يعقوب امسك أيها البصر‬ ‫قميص يوسف ألقاه على بصر‬

‫امسك أيها الرمد عن حامل كتابي هذا ول حول ول قوةا إل بال العلي العظيم‪.‬‬
‫ومنها من قال ربنا خمس مرات وسأل حاجته نجاه ال مما يخاف وأعطاه ما أراد‪.‬‬
‫ومنها لفتح عين البصيرةا اللهم صليي على سيدنا محمد صلةا تخرجني من ظلمات‬
‫الوهم وتكرمني بنور الفهم وتوضح لي ما أشكل حتى يفهم إنك على كل شيء قدير‬
‫يق أر خمسمائأة قبل الفجر إحدى وأربعين ليلة متصلة‪.‬‬
‫ومنها من أطي خيرا من أهل أو مال فيقول عند ذلك ماشاء ال ل قوةا إل بال لم ير‬
‫فيه مكروها وهذا أحسن شيء لحفظ النعمة‪.‬‬
‫ومنها اسمه تعالى وكيل من تله عند شدةا الريح في السفر فإنه يسكن‪.‬‬
‫ومنها من قال بسم ال الذي ل يضر مع اسمه شيء في الرض ول في السماء وهو‬
‫السميع العليم لم يصبه بلء حتى يصبح ومن قالها عند الصباح لم يصبه بلء حتى‬
‫يمسي‪.‬‬
‫ومنها من قال أول النهار وأول الليل عقدت لسان الحية وزبان العقرب يد السارق‬
‫بقولي أشهد أن ل إله إل ال وأن محمدا رسول ال أمن من ذلك كله‪.‬‬
‫ومنها ما يقال عند ابتداء نزول السفينة وقال اركبوا فيها إلى رحيم وما قدروا ال حق‬
‫قدره إلى يشركون فإنه أمان من الغرق‪.‬‬
‫ومنها من ظلمه شخص ولم يجد ناص ار فليق أر سورةا الفيل عشرةا آلف مرةا في عشرةا‬
‫أيام كل يوم ألف ا ويجلس في اليوم العاشر على شاطي نهر جاري أو ماء جاري ويختم‬
‫العدد المذكور ويصلي على النبي صلى ال عليه وسلم ويقول اللهم أنت الحاضر‬
‫المحيط بمكتوبات الضمائأر اللهم عز الظالم وقل الناصر وأنت المطلع العالم اللهم‬
‫أنت أعلم بمن ظلمني وآذاني ول يشهدها به أحد غيرك اللهم سربله سربان الهوان‬
‫ثلث ا اللهم قمصه قمص الرداء ثلث ا ويق أر لفظ الجللة بالمد والرفع والقطع ستة‬
‫وستين مرةا‪.‬‬
‫ومنها للحكة يؤخذ قدر أو قيتين من سمن بقري يقدح فيهما ثلثا كباريت مدقوقة دق ا‬
‫جيدا كبريت عامود وكبريت جمال وكبريت أحمر من كل واحد قدر درهمين ثم يوضع‬
‫بعد القدح ثلثا بيضات في السمن فيأكل صاحب الحكة البيض بخبز وما بقي من‬
‫السمن يشرب بعضه ويدهن بباقيه الحكة ويجلس في الشمس قدر ساعتين ثم يغتسل‬
‫فإنه يبرأ‪.‬‬
‫ومنها للبواسير يكتب على جريدةا خضراء من نخلة عذراء تقطع يوم السبت بين‬
‫الفجر والشمس باسم من تريد على أحد جانبيها وأيوب إذ نادى ربه إلى فكشفنا ما به‬
‫من ضر ثم تكتب وكذلك يكشف الضر عن فلن ابن فلنة مما به من البواسير‬
‫الظاهرةا والباطنة إن كانت ظاهرةا وبعكسه إن كانت باطنة وعلى الجنب الثاني وذا‬
‫النون إذ ذهب مغاضب ا إلى فاستجبنا له وكذلك يستجاب لفلن بن فلنة كما تقدم ثم‬
‫تلف في خرقة بيضاء طاهرةا وتوضع في محل طاهر بعيدا عن رؤية الشمس والقمر‬
‫فكلما جفت الجريدةا جفت البواسير‪.‬‬
‫ومنها اللهم إني أسألك اللطف فيما جرت به مقادير من قاله كل يوم تسعة وعشرين‬
‫ومائأة أمنه ال من شر الحوادثا ولطف به في سائأر أحواله‪.‬‬
‫ومنها للعقرب تكتب هذه الحرف في أول يوم من أبار قبل طلوع الشمس وتلصق‬
‫بعتبة الباب الفوقانية وهي هذه ق ل ع س ك م و ها‪.‬‬
‫ومنها تنقش صورةا عقرب على خاتم فضة أو ذهب أو نحاس إذا كان الطالع العقرب‬
‫والقمر في العقرب فإذا لسع العقرب شخص ا يخوض الخاتم في ماء ويسقى للملسوع‬
‫أو رسوله فإن الملسوع يب أر أو على فص بازهر كما تقدم ويركب على خاتم من ذهب‬
‫ويطيع به على قطعة كندر في الطالع ويمضغه الملسوع يبرأ‪.‬‬
‫ومنها ما يكتب للبق ليلة نزول النقطة والطالع برج ماي وقد رأيت الحوت هو الطالع‬
‫بعد العشاء في تلك الليلة إذا مضى سبع وثلثون درجة والحوط الكتابة إذا مضى‬
‫أربعون ومدةا الكتابة سعة معتدلة ويوضع في كل حيطة ورقة سوي التي فيها باب‬
‫المحل فيكون الموضوع ثلثة أوراق فيموت بقه وما لم يمت يهرب وهذه صورةا ما‬
‫يكتب ا ل م ت ر ا ل ي ا ل ذ ي ن خ ر ج و ا م ن د ي ا ر ه م و ه م ا ل و ف ح‬
‫ذرالموتفقاللهماللهموتواموتواموتواكزلك‬
‫ي م و ت ا ل ب ق ب ح ق ا ل ح ق ا يليغما يليغما ليغما يغما غما ما ا ط ط ط ط ط‬
‫ط ط ط ط ا ‪.616122‬‬
‫ومنها من وقع في ضيق ل يحتمل فليقل من غير حصر يا من ل يعلم حيثا هو إل‬
‫هو فرج عني ما أنا فيه فال يفرج عنه ما نزل به‪ .‬ومنها من أراد أن يرى في منامه‬
‫ما أمل في نفسه فليقل عند نومه طاه ار على فراش طاهر بعد صلةا ركعتين بما تيسر‬
‫من القرآن اللهم رب إبراهيم وموسى ورب إسحاق ويعقوب ورب جبريل وميكائأل‬
‫إواسرافيل منزل التوراةا والنجيل والزبور والفرقان العظيم أرني في منامي هذا ما ترى‬
‫فيه الخير والخيرات نبأني العليم الخبير يا عليم يا خبير ويكرر يا عليم يا خبير وهمته‬
‫فيما يريد إلى أن ينام فإنه يراه‪.‬‬
‫ومنها بخور للعارض ثوب ثعبان كبريت‪ ،‬ختيت‪ ،‬جاوشير‪ ،‬زرنيخ‪ ،‬زبل وطوا‪ ،‬زبل‬
‫حمار‪ ،‬عذراناشفة‪ ،‬زبل فراخ‪ ،‬قشرنارنج‪ ،‬قشر بصل‪ ،‬قشرثوم‪ ،‬شعرخنزير‪ ،‬شعركلب‪،‬‬
‫بيضة حمامة فاسدةا‪ ،‬ورق صفصاف‪ ،‬زبل فأر‪ ،‬نشادر‪ ،‬يعجن الجميع بالقطران‬
‫ويبخر المعروض بشيء من ذلك فبمجرد شمه يموت عارضه لوقته‪ .‬ومنها للضارب‬
‫إذا لم يكن من غلبة الخلط بأن نقص الثر يكتب لمقفنجل حروفا مفرقة على قطعة‬
‫خشب جميز ثم يضع مسمارا جديد ا على أول حرف وصاحب المرض واضع يده على‬
‫سوم ورذبوك ازلوزعولى ‪] ‬العلى ‪ .[1 :‬إلى فهدى ويكرر هدى ثلثا‬
‫سذبإح ا ز‬
‫الوجع ويق أر ‪ ‬و‬
‫مرات وفي كل مرةا يدق المسمار فإن سكن إوال نقله إلى الحرف الثاني وفعل كالول‬
‫فإذا سكن على حرف دق المسمار مع الخشبة في حيطة شرقية ثم يكتب له تبارك‬
‫الملك ويحملها فإنه يذهب ول يعود‪.‬‬
‫سإميعد ازلوعإليدم ‪] ‬البقرةا ‪.[137 :‬‬
‫سويزكإفيوكدهدم اللده وودهوو ال ل‬
‫ومنها من قال عند الخوف ‪‬فو و‬
‫حسبنا ال ونعم الوكيل أمن من ذلك المخوف‪.‬‬
‫ومنها أن من كانت له إلى ال تعالى حاجة فليق أر ‪‬إلنا وأنوززلوناهد إفي لوزيلوإة ازلقوزدإر ‪] ‬القدر ‪:‬‬
‫‪ .[1‬إحدى وأربعين مرةا ثم يقول اللهم يا من يكتفي من خلقه جميع ا ول يكتفي منه‬
‫أحد من خلقه يا أحد يا من ل أحد له انقطع الرجاء إل منك وخابت المال إل فيك يا‬
‫غياثا المستغيثين أغثني إحدى وأربعين مرةا ثم يسأل ال حاجته فإنها تقضى‪.‬‬
‫صالإوحاإت ‪] ‬الكهف ‪ .[30 :‬إلى‬
‫ومنها من ق أر آخر الكهف ‪‬إلن ا لإذيون آومندوا وووعإملدوا ال ل‬
‫آخرها ثلثا مرات و وكل خدامها بإيقاظه في أي وقت ساء من الليل فإنه يستيقظ‬
‫وهي نافعة لمن أراد اليقظة في ساعة الجابة‪.‬‬
‫ومنها من أراد أن يرى في منامه حبيبه حي ا أو ميت ا أو كانت له إلى ال حاجة فليبت‬
‫طاه ار نقي الثياب على فراش طاهر أبيض معتزل عن أهله بعد صلةا ركعتين يق أر في‬
‫ضوحاوها ‪] ‬الشمس ‪ .[1 :‬بعد الفاتحة سبع مرات وفي الثاني‬ ‫شزم إ‬
‫س وو د‬ ‫الولى ‪‬ووال ل‬
‫بالليل سبع ا بعدها أيض ا ثم يصلي بعد ذلك ما استطاع على النبي صلى ال عليه‬
‫وسلم ويكتب هذا الخاتم ويجعله تحت رأسه حتى ينام فإنه يرى في منامه ما قد نواه‬
‫وصورته هكذا‪:‬‬

‫ص‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬


‫ا‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫م‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ص‬

‫سإبوي اللده ل إلوـَوه إلل دهوو وعلوزيإه‬


‫ومنها من قال كل يوم سبع مرات )فوإإن تووولزواز فودقزل وح ز‬
‫ش ازلوعإظيإم( ]التوبة ‪ .[129 :‬كفاه ال ما أهمه من أمر دينه و‬ ‫ب ازلوعزر إ‬ ‫تووولكزل د‬
‫ت وودهوو ور ل‬
‫دنياه‪.‬‬
‫ومنها من ق أر ألم نشرح في الركعة الولى من ركعتي الفجر وفي الثانية سورةا الفيل‬
‫ولزم على ذلك لم تصل إليه يد عدو بسوء قط‪.‬‬
‫ومنها بزر الرشاد إذا سحق مع العسل أو الصابون وطلي به البهق البيض أبرأه‬
‫وحي ا والحبة السوداء تنفع منه مسحوقة بالخل طلى والكندس إذا عجن بالخل وطلي‬
‫به البهق السود أزاله‪.‬‬
‫ومنها حفيظة من قالها سبعمرات في سفره وهو يشير بيده إلى الجهات الربع فإنه‬
‫يحفظ من كل سوء ومن جعلها في رحله أو صندوقه أو داره فإن ذلك أمان من السرقة‬
‫وهي هذه ال حفيظ ال لطيف قديم أزلي حي قيوم ل ينام‪.‬‬
‫ومنها أيارج موافق للطبائأع الربع لتنقية البخار من الدماغ إواصلح المعدةا ومنع‬
‫تراقي البخار الردي منها للدماغ صفته كبابة‪ ،‬دار صيني‪ ،‬زرورد‪ ،‬مستكه‪ ،‬مقل‬
‫أزرق‪ ،‬عود بلسان‪ ،‬إزخر‪ ،‬سنبل‪ ،‬سلخه‪ ،‬من كل واحد درهمان‪ ،‬صبر قدر الجميع‬
‫مرتين يدق الجميع فرادى ومجموعين ويعجنوا بماء الشمر ويجبوا بدهن لوز قدر‬
‫الفول والستعمال ثلثا حبات أو قدر ما تحمله الطبيعة قبل النوم يحصل اللين ثاني‬
‫ليلة بعد المغرب‪.‬‬
‫ومنها إذا جلس عندك من يثقل عليك فاتل هذه اليات سرا فإنه ينتفي عنك سريع ا ‪‬‬
‫ف وعلنا‬ ‫شزيقء لمزقتوإدرا ‪] ‬الكهف ‪ .[45 :‬ورلبونا ازكإش ز‬ ‫توزذدروهد الذرويادح وووكاون ال لده وعولى دكذل و‬
‫شوتاتا لذديورزوا أوزعومالودهزم ‪‬‬ ‫إق‬
‫س أو ز‬‫صدددر اللنا د‬ ‫ازلوعوذاوب إلنا دمزؤإمدنوون ‪] ‬الدخان ‪ .[12 :‬ويزوومئأذ وي ز‬
‫]الزلزلة ‪ .[6 :‬ازنإفدرواز إخوفاف ا ووإثوقالا ‪] ‬التوبة ‪.[41 :‬‬
‫ق وبزيإنإهوما وفازبوعثدواز‬‫ومنها ما يكتب للصلح بين الزوجين وهو قوله تعالى ‪ ‬و إوإازن إخزفتدزم إشوقا و‬
‫ق اللده وبزيوندهوما إلن اللوه وكاون وعإليما‬ ‫لحا ديووفذ إ‬ ‫صو‬ ‫إ‬ ‫إإ‬
‫وحوكما ذمزن أوزهله وووحوكما ذمزن أوزهلوها إإن ديإريودا إ ز‬
‫صلإزح لودكزم أوزعومالودكزم ‪] ‬الحزاب ‪  .[71 :‬و إوإاإن ازم وأروةان وخافوزت‬ ‫وخإبيرا ‪] ‬النساء ‪ .[35 :‬دي ز‬
‫صزلدح وخزينر ‪‬‬ ‫صزلح ا ووال ل‬ ‫شوزا أوو إزعراض ا فولو جونازح علوزيإهما وأن ي إ‬ ‫إ‬ ‫إ‬
‫صلوحا وبزيوندهوما د‬ ‫د ز‬ ‫د و و و‬ ‫من وبزعلوها دن د ز و‬
‫سى ال لده وأن ويزجوعول وبزيوندكزم وووبزيون ا لإذيون وعاودزيدتم ذمزندهم لموولدةاا ‪‬‬
‫]النساء ‪ .[128 :‬وع و‬
‫]الممتحنة ‪.[7 :‬‬
‫ومنها لقرين الصغير تنزل أعداد سورةا الجن في مربع ويحمله الصغير وأعدادها‬
‫‪ 6512‬أعني خمسة وستين ألفا واثنى عشر والمفتاح ‪16245‬والفاضل اثنان‬
‫فالجبر في التاسع أو قلب القلب ألف ا أو عقدها ويحمل‪.‬‬
‫ومنها لحل المعقود تكتب سورةا البقرةا ويمحي ويغتسل بها المعقود بعد تطهيره من‬
‫الذا فإنه يعافا ولحله أيض ا هذا الوفق فإذا جمع بين الغتسال والحمل فهو أحسن‬
‫وصورةا الوفق هكذا‪:‬‬
‫جدول‬

‫ومنها لعقد اللسان يكتب ويحمل وهو هذا‪.‬‬


‫ومنها وقوالهادي الخبير المبين علم الغيوب وضلعه خمسة وأربعون وأربعمائأة‬
‫وألفان تعلقه على بخور طيب وتق أر عليه هذا العدد وتجعله تحت رأسك ونم تر ما‬
‫سألت عنه وهو هذا كما ترى‪:‬‬

‫جدول‬

‫ومنها وفق كافي وغني مغني فتاح رزاق وعدده ثمانية وستون وثلثة آلف يعلق‬
‫على البخور الطيب ويق أر عليه هذا العدد بينا النداء ثم يحمله يحصل له الغناء عن‬
‫جميع الخلق وهو هذا‪:‬‬

‫جدول‬

‫ومنها لجلب الزبون والنسب السبع وهي الطالب والمطلوب والحاجة والجللة والملك‬
‫والطائأع الربعة وهي مضروب دور الفلك في أربعة وعدد الضلع في وسطه هكذا‪:‬‬

‫جدول‬

‫ومنها لحصول الشفاء ومن حمله كان ملطوف ا به في جميع أموره يكتب ويحمل وهو‬
‫هذا‪.‬‬
‫ومنها لحصول الشفاء يكتب ويحمل وهوهذا‪:‬‬
‫بعباده‬ ‫لطيف‬ ‫ال‬
‫‪15‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪111‬‬
‫‪120‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪102‬‬

‫ومنها ما يرسم في درهم للعروس ويجعله تحت لسانه فل يقدر أحد على عقده وهو‬
‫إ‬
‫سودل وبلذزغ وما دأنإزول إلوزيوك من لرذبوك و إوإان لزم توزفوعزل فووما وب لزغوت إر و‬
‫سالوتوده‬ ‫قوله تعالى‪ :‬ويا أوليوها اللر د‬
‫س إلن ال لوه لو ويزهإدي ازلقوزووم ازلوكاإفإريون ‪] ‬المائأدةا ‪.[67 :‬‬ ‫صدموك إمون اللنا إ‬ ‫وال لده يع إ‬
‫و وز‬
‫ومنها للبراغيثا تأخذ قدحا من ماء وتق أر عليه ‪‬وما لنا أن ل نتوكل على ال ‪ ‬الية‪.‬‬
‫سبع مرات ثم تقول إن كنتم مؤمنين كفوا عنا شركم وأذاكم ثم ترش به حول فراشك‬
‫فإنك تبيت آمن ا من شرها إواذا نقع السداب بماء أو سحق الكمون وخلط بماء ورش‬
‫به البيت أو بخر بالمقل الزرق ماتت براغيثه إواذا دخل البرغوثا في الذن اليمنى‬
‫فيمسك بيده اليمنى خصيته اليسرى وعكسه فإنه يخرج سريعاا‪.‬‬
‫ومنها ما يطرد البق أن يبخر المحل بنشادةا الصنوبر أو بالعلق أو بالكمون‪.‬‬
‫ومنها لعرق النساء لبة شاةا عربية تذاب ويستعمل العليل منها كل يوم على الفطور‬
‫قدر ثلثة أواق إواذا شرب من الحرمل مثقال ونصف ا غير مسحوق اثنى عشر ليلة‬
‫شفي من عرق النساء‪ .‬ومنها من أراد أن تلد امرأته الذكور فليضع يده اليمنى على‬
‫سرتها وهي نائأمة ويمسح وهي في أول حملها ولو في مبدء الثالثا من الشهور‬
‫ويقول ثلثا مرات اللهم إن كنت خلقت خلق ا في بطن هذه المرأةا فكونه ذكرا واسمه‬
‫أحمد بحرمة سيدنا محمد صلى ال عليه وسلم رب ل تذرني فرد ا وأنت خير الوارثين‪.‬‬
‫ومنها لدفع أم الصبيان يكتب عند شك المرأةا فيالحمل على لوح من فضة ثلثة أسطر‬
‫وتحمله المرأةا إلى أن تضع يحمله الصغير قبل قطع السرةا وصورةا ما يكتب هكذا ن ا‬
‫ق ةا ا م ع د و ي ح ظ ل ت‪.‬‬
‫ومنها لتوسيع الرزق الحلل تق أر في كل يوم جمعة عند الشروع في الذان سبعين مرةا‬
‫اللهم ياغني يا كريم أغنني بحللك عن حرامك ويفضلك عمن سواك وأحرص على‬
‫تكميل العدد بين ابتداء الذان وختمه والمراد به الذان بين يدي الخطيب لنه الذي‬
‫كان في زمن النبي صلى ال عليه وسلم‪.‬‬
‫ومنها من أصابه هم أو ضيق معيشة أو بلء فليكتب هذه الكلمات في قرطاس‬
‫ويجعل القرطاس في الماء الجاري فإن ال يفرج همه بسم ال الرحمن الرحيم صلى‬
‫ال على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم من العبد الفقير الذليل إلى الرب‬
‫الجليل رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحيمين بحرمة محمد صلى ال عليه وسلم‬
‫اكشف ضري وهمي وفرج عني غمي‪.‬‬
‫ومنها للصداع المتقدم يكتب بسم ال العظيم المنان بسم ال الرفيع المكان بسم ال‬
‫الذي ل يشغله شأن عن شأن شعشعت الرض بنور ال لإله إل ال نفذت حجة ال‬
‫وظهر أمر ال وتفرق أعداء ال وبقي وجه ال اخرج أيها الوجع بالحق حق ال‬
‫وبنور وجه ال وبما جرى به القلم من عند ال إلى خير خلق ال محمد بن عبد ال‬
‫صلى ال عليه وسلم وعلى آله وصحبه اسكن يا وجع كما سكن عرش الرحمن ‪‬وولوده‬
‫سإميعد ازلوعإليدم ‪] ‬النعام ‪ .[13 :‬أولوزم توور إولى ورذبوك وكزي و‬
‫ف‬ ‫سوكون إفي ال لزيإل وواللنوهاإر وودهوو ال ل‬
‫وما و‬
‫ساإكن ا ‪] ‬الفرقان ‪ .[45 :‬إن يشأ يسكن الريح ويسألونك‬ ‫شاء لووجوعلوده و‬ ‫وملد الظذلل وولوزو و‬
‫عن الجبال إلي أمتا يكتب ويعلق على الرأس فيسكن بإذن ال تعالى‪.‬‬
‫ومنها ما يكتب للحمي ويعلق في العنق فإنه يب أر بسم ال الرحمن الرحيم براءةا من‬
‫ال العزيز الحكيم لفلن بن فلنة من كل ما يعرض بإذن ال تعالى ‪‬دقزلونا ويا ونادر دكوإني‬
‫سولما وعولى إزب وارإهيوم ‪] ‬النبياء ‪ .[69 :‬إلى ‪‬الخسرين ‪ .‬أوزو وكا لإذي وملر وعولى‬ ‫وبزردا وو و‬
‫قوزرويقة ووإهوي وخاإووينة وعولى دعدروإشوها وقاول أولنوى ديزحإيـَي وهـَوإذإه ال لده وبزعود ومزوإتوها فوأووماتوده ال لده إموئأوة‬
‫ض ويزوقم وقاول وبل لإبثزوت إموئأوة وعاقم وفانظدزر‬ ‫وعاقم ثدلم وبوعثوده وقاول وكزم لوإبثزوت وقاول لوإبثز د‬
‫ت ويزوم ا أوزو وبزع و‬
‫س ووانظدزر إولى الإع و‬
‫ظاإم‬ ‫سلنزه ووانظدزر إولى إحوماإروك ووإلونزجوعلووك آوياة ذلللنا إ‬ ‫طوعاإموك وو و‬
‫ش وارإبوك لوزم ويتو و‬ ‫إولى و‬
‫شزيقء قوإدينر‬‫سووها لوزحم ا وفلولما تووبليون لوده وقاول أوزعلودم أولن ال لوه وعولى دكذل و‬ ‫وكزي و إ‬
‫ف دننشدزوها ثدلم ونزك د‬
‫]البقرةا ‪.[259 :‬‬
‫سماء وال ل‬
‫طاإر إ‬
‫ق ‪] ‬الطارق ‪ [1 :‬إلى‬ ‫ةامنها ما يق أر عند النوم لمن ل يريد الحتلم ‪‬ووال ل و و‬
‫‪‬حافظ ‪ .‬صدق ال وعده وعلى فخذه اليمن آدم وعلى اليسر حوى فل يحتلم بإذن‬
‫ال تعالى‪.‬‬
‫ومنها للعبد البق يكتب في ورقة قوله تعالى‪ :‬أوزيون وما تودكودنواز ويأزإت إبدكدم اللده وجإميعا إلن‬
‫شزيقء قوإدينر ‪] ‬البقرةا ‪ .[148 :‬ومثلثا اسمه تعالى جامع ومفتاحه أربعة‬ ‫ال لوه وعولى دكذل و‬
‫وثلثون ويعلق في البيت الذي هرب منه فإنه ل يزال متحيرا حتى يرجع لسيده‪.‬‬
‫ومنها ما يكتب لبطال جميع أنواع السحر وتوضع النسب في وسطه ويحمل وحامله‬
‫لم يخف من سحر مطلق ا فليعرف قدره وصورته هكذا‪:‬‬

‫جدول‬

‫ومنها أن من تعلق قلبه بمكان مخصوص أو ضاع له شيء أو أراد أن يجمع ال بينه‬
‫وبين أحد فليقل بصدق النية موقن ا بأن ال قادر على كل شيء اللهم يا ‪‬ورلبونا إلنوك‬
‫ف ازلإميوعاود ‪] ‬آل عمران ‪ .[9 :‬اجمع بيني‬
‫س لإويزوقم لل ورزيوب إفيإه إلن اللوه لو ديزخلإ د‬
‫وجاإمعد اللنا إ‬
‫وبين كذا فإن ال يجمع بينه وبين مراده‪.‬‬
‫ومنها الم الصبيان وذلك مس من الجن بسم ال الرحمن الرحيم ارقاس فاعش‬
‫مرقاش اسطاف اشطاف قفطات شعراس وفرداس ال رب العزةا يا لملهوشيوح ارفح‬
‫شنوح ارمقد حشيشا القديم ال زلي البدي ‪‬إلن ا لإذيون فوتوندوا ازلدمزؤإمإنيون ووازلدمزؤإموناإت ثدلم لوزم‬
‫ق ‪] ‬البروج ‪ .[10 :‬أنشدكم يا معشر الجن‬ ‫ب وجوهلنوم وولودهزم وعوذا د‬
‫ب ازلوحإري إ‬ ‫ويدتودبوا وفلودهزم وعوذا د‬
‫بال العزيز القهار الواقي الرافع وبالعهد الذي أخذه عليكم سليمان بن داوود عليهما‬
‫السلم أن ل تضروا من يحمل لهذا التعويذ إوان تتركوه وتحفظه في حرز ال وضمانه‬
‫بحق النبي محمد وآله الطيبين الطاهرين بسم ال الكبير أعوذ بال العظيم من كل‬
‫عرق تعارض ومن كل شر حر النار إذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي ل‬
‫شفاء إل شفاؤك شفاء ل يغادر سقم ا انتهى يكتب في ورق لطيف ثم يلف ويجعل في‬
‫مشمع في كرباس أزرق ويجعل في جلد أخضر ويعلق في عنقه إوان لم يندفع بهذه‬
‫الكيفية يكتب في إناء أخضر جديد ويصب عليه الماء ويرش به المريض يشفي بإذن‬
‫ال ويؤخذ عليه وزن نواةا من ذهب أو فضة يتصدق بها طعام ا على الفقراء لمن قدر‬
‫عليه أو حسب ما تيسر‪.‬‬
‫ومنها طلسم حارس الدار والمال تصنع صنما من حجر الكدان كامل الخلقة وبيده‬
‫سيف فإذا كان المريخ في درجة شرفه في الساعة الولى أو الثامنة من يوم الثلثاء‬
‫ويكون بالفرد من الهلل فاذبح دجاجة سوداء ليس فيها إشارةا وأطله جميعه بدمها‬
‫وانقش الحروف النارية على أعضائأه وعلى ظهره وبطنه هذه اليماء في الساعة‬
‫الرابعة وهي لعطارد ثم تبخر في حالة النقش ولفه في صوف أحمر وادفنه تحت عتبة‬
‫المكان الذي تريد حراسته فإذا جاء سارق أخذ شيأا قام له قائأم بالباب وبيده سيف‬
‫فإن عاند قتله ما لم يقرب له قربانه ويبخر ببخوره وهذا ما تنقش على ظهر الصنم‬
‫وعلى بطنه في ساعة عطارد طللطهية مردحج مردجح عموص فههجصود هيردوح‬
‫توكل يا طلهاب الخازن بحراسة هذا المال أو هذا المكان والبخور عند نقشه‬
‫صندروس ولبان وميعة فإذا أردت أخذ شيء فقرب القربان وبخر بالبخور إوال ل‬
‫تستطيع أخذ شيء منه وال أعلم ومن أراد بلوغ المنية فعليه برسالتي في علم‬
‫التكعيب والطلسم السلمية فإن فيها جميع المآرب لكل راغب ومطلوب وطالب قال‬
‫مؤلفه فسح ال تعالى في مدته تحريرا في أول الثالثا من السابع من الثالثا من‬
‫السادس من الثاني عشر من الهجرةا على صاحبها السلم‪.‬‬

You might also like