You are on page 1of 7

‫من التنزيل إىل التدوين(‪)2‬‬

‫املؤمتر التاسع ملؤسسة الفرقان يف جمال املخطوطات‬


‫السبت واألحد ‪ 9‬و ‪ 10‬نوفمرب ‪ ،2019‬إستانبول‪ ،‬تركيا‬ ‫‪‬‬
‫ملخص البحث‬
‫مقدمة‬ ‫من التنز يل إلى التدوين (‪)2‬‬

‫مقدّ مة‬
‫بفضل الله تعاىل وتوفيقه‪ ،‬بعد النجاح الكبري الذي تكلّلّت به أعامل املؤمتر الدويل األول حول املصاحف املخطوطة‪ ،‬تحت عنوان «القرآن الكريم‬
‫من التنزيل إىل التدوين»‪ ،‬والذي انعقد خالل يومي ‪ 25‬و‪ 26‬نوفمرب ‪2017‬م مبدينة استانبول‪.‬‬
‫ونظ ًرا التّساع موضوع املؤمتر وتشعبه ورحابته وعمقه وأهميته وخطورته‪ ،‬وعدم اكتامل مدارسة محاوره بعد‪ ،‬وتطبيقا لتوصيات املؤمتر األول‪،‬‬
‫ق ّرر مركز دراسات املخطوطات اإلسالمية مبؤسسة الفرقان للرتاث اإلسالمي (بلندن)‪ ،‬امليض قد ًما يف تنظيم هذا املؤمتر الثاين يف املوضوع نفسه‪.‬‬
‫أهداف املؤمتر‬
‫يسعى املؤمتر إىل ما ييل‪:‬‬
‫‪ -‬التنويه إىل أهمية االعتناء بتاريخ املصاحف املخطوطة وجمعها ودراستها‪ ،‬ووضع خطة لفهرستها فهرسة علمية تحليلية‪ ،‬وتصويرها وتوفريها‬
‫للعلامء والباحثني‪ ،‬والتعريف بقيمتها العلمية والتاريخية والجاملية‪.‬‬
‫‪ -‬توجيه العلامء والباحثني لالهتامم بالدراسات االسترشاقية املتحيزة ضد القرآن الكريم‪ ،‬لدراستها ونقدها‪ ،‬ببيان األخطاء وكشف الشبهات فيها‪،‬‬
‫وتقييم نتائجها املعرفية وأدواتها املنهجية‪ ،‬وتتبع جهود املسترشقني حول النص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬التفكري يف وضع خطة لتنسيق الجهود يف نشاطات بحثية مشرتكة حول موضوع املؤمتر‪ ،‬والتعاون فيام بني الباحثني والجامعات والجمعيات‬
‫واملراكز البحثية‪ ،‬وذلك لتنسيق الجهود وتنظيمها‪ ،‬وتبادل الخربات وتحقيق التكامل‪ ،‬رغبة يف الرد عىل األوساط األكادميية االسترشاقية والعلامنية‬
‫التي تعمل جاهدة عىل التشكيك يف وحدة النص القرآين وصحته وصحة تواتره‪ ،‬وذلك بإهامل املصادر األصلية التي حظيت بإجامع العلامء‬
‫املسلمني‪ ،‬واالحتفاء بالنصوص والروايات الشاذة‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة وبلورة رؤية مشرتكة يف الرد عىل مرشوع «كوربس كورانيكوم» الذي يعمل عىل توثيق تأريخ النصوص القرآنية‪ ،‬وتفسري القرآن يف‬
‫سياق تطوره التاريخي‪ ،‬من خالل دراسة االختالفات بني ‪ 35‬طبعة من القرآن الكريم‪ ،‬ويعمل أيضا عىل «النقد التاريخي للمصحف»‪ ،‬للوصول‬
‫إىل إعداد «نرشة علمية نقدية للقرآن»‪ .‬أو «تحرير املصحف»‪ ،‬بإنشاء نص جديد‪ ،‬بعد «أن يتم تنظيفه من األخطاء والرتاكامت التاريخية» التي‬
‫تراكمت خالل أكرث من ‪ 14‬قرنا‪ ،‬حسب زعمهم‪.‬‬
‫‪ -‬التفكري يف تأليف مرجع علمي أكادميي يرتجم إىل لغات عدة‪.‬‬
‫‪ -‬الحض عىل إجراء دراسات عملية وأكادميية جادة وموحدة ملواجهة الشبهات التي تثار حول النص القرآين‪ .‬والعمل عىل االرتقاء مبستوى هذه الدراسات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬توحيد املواقف حول موضوع الفحص الكربوين املشع للمخطوطات القرآنية‪ ،‬وإيجاد مواقع عىل الشبكة العنكبوتية‪ ،‬ومنتديات خاصة بدراسة‬
‫موضوع االسترشاق ومتابعته‪ ،‬وإعداد الدراسات والتقارير بشأنه‪ ،‬وحفظ الوثائق املتعلقة به‪ ،‬وإصدار النرشات الدورية التي تالحق كل جديد يف‬
‫هذا املجال‪ ،‬والتفكري يف تنظيم مؤمتر دوري يناقش موضوع االسترشاق من جميع جوانبه‪ ،‬تق ّدم فيه الدراسات والبحوث واالقرتاحات‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫من التنز يل إلى التدوين (‪)2‬‬
‫مخترص السرية الذاتية لصاحب البحث‬

‫مقدّ مة‬
‫بفضل الله تعاىل وتوفيقه‪ ،‬بعد النجاح الكبري الذي تكلّلّت به أعامل املؤمتر الدويل األول حول املصاحف املخطوطة‪ ،‬تحت عنوان «القرآن الكريم‬
‫من التنزيل إىل التدوين»‪ ،‬والذي انعقد خالل يومي ‪ 25‬و‪ 26‬نوفمرب ‪2017‬م مبدينة استانبول؛ ونظ ًرا التّساع موضوع املؤمتر وتشعبه ورحابته وعمقه‬
‫وأهميته وخطورته‪ ،‬وعدم اكتامل مدارسة محاوره بعد‪ ،‬وتطبيقا لتوصيات املؤمتر األول‪ ،‬ق ّرر مركز دراسات املخطوطات اإلسالمية مبؤسسة الفرقان‬
‫للرتاث اإلسالمي (بلندن)‪ ،‬امليض قد ًما يف تنظيم هذا املؤمتر الثاين يف املوضوع نفسه‪.‬‬
‫أهداف املؤمتر‬
‫يسعى املؤمتر إىل ما ييل‪:‬‬
‫‪ -‬التنويه إىل أهمية االعتناء بتاريخ املصاحف املخطوطة وجمعها ودراستها‪ ،‬ووضع خطة لفهرستها فهرسة علمية تحليلية‪ ،‬وتصويرها وتوفريها‬
‫للعلامء والباحثني‪ ،‬والتعريف بقيمتها العلمية والتاريخية والجاملية‪.‬‬
‫‪ -‬توجيه العلامء والباحثني لالهتامم بالدراسات االسترشاقية املتحيزة ضد القرآن الكريم‪ ،‬لدراستها ونقدها‪ ،‬ببيان األخطاء وكشف الشبهات فيها‪،‬‬
‫وتقييم نتائجها املعرفية وأدواتها املنهجية‪ ،‬وتتبع جهود املسترشقني حول النص القرآين‪.‬‬
‫‪ -‬التفكري يف وضع خطة لتنسيق الجهود يف نشاطات بحثية مشرتكة حول موضوع املؤمتر‪ ،‬والتعاون فيام بني الباحثني والجامعات والجمعيات‬
‫واملراكز البحثية‪ ،‬وذلك لتنسيق الجهود وتنظيمها‪ ،‬وتبادل الخربات وتحقيق التكامل‪ ،‬رغبة يف الرد عىل األوساط األكادميية االسترشاقية والعلامنية‬
‫التي تعمل جاهدة عىل التشكيك يف وحدة النص القرآين وصحته وصحة تواتره‪ ،‬وذلك بإهامل املصادر األصلية التي حظيت بإجامع العلامء‬
‫املسلمني‪ ،‬واالحتفاء بالنصوص والروايات الشاذة‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة وبلورة رؤية مشرتكة يف الرد عىل مرشوع «كوربس كورانيكوم» الذي يعمل عىل توثيق تأريخ النصوص القرآنية‪ ،‬وتفسري القرآن يف‬
‫سياق تطوره التاريخي‪ ،‬من خالل دراسة االختالفات بني ‪ 35‬طبعة من القرآن الكريم‪ ،‬ويعمل أيضا عىل «النقد التاريخي للمصحف»‪ ،‬للوصول‬
‫إىل إعداد «نرشة علمية نقدية للقرآن»‪ .‬أو «تحرير املصحف»‪ ،‬بإنشاء نص جديد‪ ،‬بعد «أن يتم تنظيفه من األخطاء والرتاكامت التاريخية» التي‬
‫تراكمت خالل أكرث من ‪ 14‬قرنا‪ ،‬حسب زعمهم‪.‬‬
‫‪ -‬التفكري يف تأليف مرجع علمي أكادميي يرتجم إىل لغات عدة‪.‬‬
‫‪ -‬الحض عىل إجراء دراسات عملية وأكادميية جادة وموحدة ملواجهة الشبهات التي تثار حول النص القرآين‪ .‬والعمل عىل االرتقاء مبستوى هذه الدراسات القرآنية‪.‬‬
‫‪ -‬توحيد املواقف حول موضوع الفحص الكربوين املشع للمخطوطات القرآنية‪ ،‬وإيجاد مواقع عىل الشبكة العنكبوتية‪ ،‬ومنتديات خاصة بدراسة‬
‫موضوع االسترشاق ومتابعته‪ ،‬وإعداد الدراسات والتقارير بشأنه‪ ،‬وحفظ الوثائق املتعلقة به‪ ،‬وإصدار النرشات الدورية التي تالحق كل جديد يف‬
‫هذا املجال‪ ،‬والتفكري يف تنظيم مؤمتر دوري يناقش موضوع االسترشاق من جميع جوانبه‪ ،‬تق ّدم فيه الدراسات والبحوث واالقرتاحات‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫املؤمتر‬
‫برنامج البحث‬
‫ملخص‬ ‫من التنز يل إلى التدوين (‪)2‬‬

‫برنامج املؤمتر اليوم األول‪ :‬السبت ‪ 9‬نوفمبر ‪2019‬‬


‫استقبال الضيوف والتسجيل‬ ‫‪1 0:00-9:30‬‬
‫جلسة االفتتاح‬ ‫‪ 10:30-10:00‬‬
‫قرآن كريم‬ ‫ ‬
‫كلمة ترحيب من مؤسسة الفرقان للرتاث اإلسالمي‬ ‫ ‬
‫اسرتاحة شاي‬ ‫‪ 11:00-10:30‬‬
‫الجلسة األوىل ‪ -‬رئيس الجلسة‪ :‬د‪ .‬أكمل الدين إحسان أوغلو‬ ‫‪ 13:15-11:00‬‬
‫د‪ .‬غانم قدوري الحمد‬ ‫الكريم يف ال َع ْه ِد ال َّن َبو ِِّي‬
‫ِ‬ ‫تَدْ وِي ُن القرآنِ‬ ‫‪ 11:30-11:00‬‬
‫د‪ .‬عادل إبراهيم أبو شعر‬ ‫كتابة القرآن يف زمن النبي ﷺ‬ ‫‪ 12:00-11:30‬‬
‫د‪ .‬محمد خازر صالح املجايل‬ ‫حقيقة ما فعله عثامن  يف نسخ املصاحف‬ ‫‪ 12:30-12:00‬‬
‫املناقشة‬ ‫‪ 13:15-12:30‬‬
‫اسرتاحة غداء وصالتا الظهر والعرص‬ ‫‪ 15:45-13:15‬‬
‫الجلسة الثانية ‪ -‬رئيس الجلسة‪ :‬د‪ .‬غانم قدوري الحمد‬ ‫‪ 18:00-15:45‬‬
‫د‪.‬إياد سامل صالح السامرايئ‬ ‫ املصاحف املخطوطة ودورها يف تعزيز روايات الرسم والضبط غري املشهورة‬ ‫‪ 16:15-15:45‬‬
‫د‪ .‬كريم إفراق‬ ‫تاريخية تدوين القرآن الكريم‪ :‬دراسة كوديكولوجية مقارنة ملصاحف رشيفة مبكرة‬ ‫‪ 16:45-16:15‬‬
‫د‪ .‬أحمد بن محمد الدب ّيان‬ ‫نقد منهجي لنظرية النصوص الرسيانية اآلرامية يف القرآن الكريم‬ ‫‪ 17:15-16:45‬‬
‫املناقشة‬ ‫‪ 18:00-17:15‬‬
‫صالة املغرب واسرتاحة شاي وانتهاء أعامل اليوم األول من املؤمتر‬ ‫‪ 18:00‬‬

‫‪4‬‬
‫من التنز يل إلى التدوين (‪)2‬‬
‫السرية الذاتية لصاحب البحث‬
‫مخترصاملؤمتر‬
‫برنامج‬

‫برنامج املؤمتر اليوم الثاني‪ :‬األحد‬


‫الجلسة الثالثة ‪ -‬رئيس الجلسة‪ :‬أ‪ .‬صالح شهسواري‬ ‫‪12:30-10:00‬‬
‫د‪ .‬محمد خروبات‬ ‫املسترشقون والقراءات القرآنية من خالل كتاب "تاريخ القرآن" لتيودور نولدكه‬ ‫‪10:30-10:00‬‬
‫د‪ .‬أحمد وسام شاكر ‬ ‫مصاحف اليمن‪ :‬مكتشفات الرقوق القرآنية بالجامع الكبري بصنعاء‬ ‫‪11:00-10:30‬‬
‫ردًّا عىل مرشوع "كوربوس كورانيكوم"‪ :‬تأمالت يف "القرآن" و"الكتاب" د‪ .‬أحمد محمد مفلح القضاة‬ ‫‪11:30-11:00‬‬
‫املناقشة‬ ‫‪12:30-11:30‬‬
‫اسرتاحة غداء وصالة الظهر‬ ‫‪14:30-12:30‬‬
‫الجلسة الرابعة ‪ -‬رئيس الجلسة‪ :‬أ‪ .‬محمد ادريوش‬ ‫‪16:00-14:30‬‬
‫د‪ .‬عبد الله الخطيب‬ ‫موسوعة القرآن الكريم‪ ،‬نظرات يف إشكالية املوضوعية والتح ّيز‪ :‬رؤية معرفية‬ ‫‪15:00-14:30‬‬
‫املناقشة‬ ‫‪15:15-15:00‬‬

‫‪ 10‬نوفمبر ‪2019‬‬
‫حوار مفتوح مع بعض األساتذة املحارضين‬ ‫‪15:45-15:15‬‬
‫قراءة التوصيات واالختتام‬ ‫‪16:00-15:45‬‬
‫اسرتاحة شاي وانتهاء أعامل اليوم الثاين من املؤمتر‬ ‫‪ 16:00‬‬

‫‪5‬‬
‫ملخص البحث‬ ‫من التنز يل إلى التدوين (‪)2‬‬

‫مصاحف اليمن‪ :‬مكتشفات الرقوق القرآنية بالجامع الكبير بصنعاء‬


‫شكّل عام ‪ 1972‬ح َدثاً ًّ‬
‫مهم يف تاريخ الدراسات القرآنية والكوديكولوجية عىل ح ٍّد سواء‪ ،‬إذ شَ هد العثور عىل آالف الرقوق‬
‫وتم عىل إثر ذلك‬‫القرآنية املبكرة‪ ،‬املكتوبة بالخطني الحجازي والكويف‪ ،‬يف ســقف الجامع الكبري بالعاصمة اليمنية صنعاء‪ّ .‬‬
‫متخصص ملعالجة وصيانة وحفظ الرقوق القرآنية‪ .‬ويف أواخر التســيعينيات وبداية األلفية الجديدة‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫استدعاء فريق أملاين‬
‫ذاع صيت هذا الكشــف األثري بعد نرش صحيفة أمريكية مقاالً جدلياً ادعى فيه كاتبه أن الرقوق القرآنية املكتشــفة تخالف‬
‫املصحف الحايل‪ ،‬وأ ّن السلطات اليمنية تروم إخفاءها عن األنظار‪ .‬وبسبب هيمنة الطابع الجديل والدفاعي عىل أكرث الكتابات‬
‫والتقارير التي تناولت املصاحف الصنعانية يف السنوات املاضية‪ ،‬ناهيك عن ندرة الكتابات األكادميية وتف ّرقها وصعوبة وصول‬
‫الباحثني إليها‪ ،‬فقد أفردت هذه الورقة لتكون مرجعاً علمياً موثقاً للمكتشفات القرآنية التي شهدها الجامع الكبري بصنعاء‪.‬‬
‫الكلامت الداللية‪ :‬مصاحف اليمن‪ ،‬الجامع الكبري‪ ،‬مخطوطات القرآن‪ ،‬مخطوطات صنعاء‬

‫‪20‬‬
‫من التنز يل إلى التدوين (‪)2‬‬
‫مخترص السرية الذاتية لصاحب البحث‬

‫د‪ .‬أحمد وسام شاكر‬

‫• باحث ومرتجم مستقل‬


‫• مهتم بدراسة املخطوطات القرآنية املبكرة‪.‬‬
‫• له مجموعة من املقاالت واألبحاث والرتجامت املنشورة عىل "إضاءات"‪" ،‬حكمة"‪" ،‬مركز مناء للبحوث‬
‫والدراسات"‪" ،‬مركز تفسري للدراسات القرآنية"‪ ،‬وغريها‪.‬‬
‫• شارك يف عدة مؤمترات وندوات يف موضوع املخطوط القرآين‪ ،‬منها مؤمتر مؤسسة الفرقان للرتاث اإلسالمي‬
‫ُصص‬
‫الثامن بعنوان "القرآن الكريم من التنزيل إىل التدوين" (إسطنبول‪ 26-27 :‬نوفمرب ‪ ،)2017‬الذي خ َ‬
‫ملناقشة املصاحف املخطوطة من حيث دراستها وفهرستها وإتاحتها للباحثني؛ وندوة معهد الدراسات‬
‫اإلسامعيلية بعنوان "مقاربة النصوص الدينية يف العرص اإلسالمي الباكر‪ِ :‬طرس صنعاء القرآين مثاالً"‪،‬‬
‫(لندن‪ 11 :‬ديسمرب ‪ ،)2017‬الذي ُع ِق َد مبناسبة تدشني كتاب د‪ .‬أسامء هاليل عن مخطوط ِطرس صنعاء‬
‫القرآين؛ وندوة الكوديكولوجي فرانسوا ديروش بالكوليج دو فرانس عن ما صار يعرف اآلن بـ "مصاحف‬
‫الفسطاط"‪ ،‬وهي القطع القرآنية املتناثرة اليوم يف عدة مكتبات أوربية حول العامل – أبرزها مكتبة‬
‫باريس الوطنية – والتي تعود يف األصل إىل جامع عمرو بن العاص بفسطاط مرص‪ ،‬وعنه ر ِّحلَت يف القرنني‬
‫التاسع عرش وبدايات القرن العرشين إىل مختلف مكتبات ومتاحف أوربا؛ بعنوان "القرآن يف التاريخ‬
‫الحضاري والفكري للفسطاط يف القرن السابع إىل القرن العارش امليالدي" (باريس‪ 6-7 :‬يونيو ‪.)2018‬‬
‫من أعامله‪:‬‬
‫• املصاحف املنسوبة إىل عثامن بن عفان وعيل بن أيب طالب‪.‬‬
‫• املصاحف املبكرة من مجموعة جان جوزيف مارسيل‪.‬‬
‫• طيار آلتي قوالج وجهوده يف علم املصاحف‪.‬‬
‫• رسجو نويا نوزاده واملصاحف بالخط الحجازي‪.‬‬
‫• «مصحف عثامن» بدار الكتب املرصية‪ :‬التاريخ واألصول‪.‬‬

‫‪21‬‬

You might also like