Professional Documents
Culture Documents
قســـم الحقــــوق
بحث حول:
1
مقدمة:
نظ ار للخصا ا ا ا ا ا ااائن المميزة للقاانون اإلداري من كونان ماديثاا ووير مقنن مرناا ومتطو ار
قضا ا ا ا ا ا ااائياا في اولاب قواعاد مماا يعلان متعاددا في نظريااتان أي تعادد المعاايير فاايتهاد الفقان في
:متى تطبق قواعد القانون اإلداري البحث عن فكرة تكون أس ا ا ا ا اااس ا ا ا ا ااا لن أي البحث عن يوا
على اإلدارة العامة ونش ا ا اااماتها ومتى تطبق عليها قواعد القانون العادي ومتى ال نطبق قواعد
القاانون اإلداري لاكلاع تعاددن النظرياان في مجاال تمييز القاانون اإلداري وفي تحادياد المعياار
وأهمية عملية متمثلة في تحديد الجهة القض ااائية المختص ااة بالنظر للمنازعان اإلدارية النايمة
وتنظ عن النش ا ا ا ا ا ا اااأل اإلداري ظأمااا األهميااة النظريااة فهي تحااديااد القواعااد القااانونيااة التي تح
2
المبحث األول :السلطة العامة
المطلب األول :مفهوم السلطة العامة
لقد كان القانون اإلداري الفرنس ا ا ا ا ا ااي الل القرن 19مبنيا على فكرة الس ا ا ا ا ا االطة العامة
ومرتبطة بهاو عرفها أنص ا ا ا ااارها على أنها مجموعة امتيازان والس ا ا ا االطان واال تص ا ا ا اااص ا ا ا ااان
ومجموعة األسا ا ا اااليب الفنية ومجموعة القيود التي تعمد في مدودها اإلدارة العامة فهي تجعد
اإلدارة أسا ا ا ا ا ا اامى وال تتس ا ا ا ا ا ا اااوت مع مراقز األفراد ووااالتااالي تحت ويود قواعااد القااانون اإلداري
االسا ا ا ا ا ااتثنائية ووير المألوفة في قواعد القانون األ رت ظففكرة السا ا ا ا ا االطة العامة هي التي تحدد
مجال التطبيق القانوني فكد تص ا ا اارف يتض ا ا اامن مظه ار من مظاهر الس ا ا االطة العامة يعد عمال
إدارياا ياد ا د في نطاا تطبيق القاانون اإلداري وفكرة السا ا ا ا ا ا االطاة العااماة في مفهومهاا ومادلولهاا
الحديث تتآلف من عنصرين عنصر ايجابي وسلبي.
3
أي هو مجموعااة القيود وااللت ازمااان والحاادود التي تقيااد وتلزم السا ا ا ا ا ا االطااة اإلداريااة عنااد قيااامهااا
بوظاائفهاا وأعماالهاا؛ هاك القيود التي ال مثياد لهاا في مجاال القاانون اإلداري العاادي ومن هاك
ا ا ا ا اارورة االلتزامان والقيود والحدود التي تحدد وتقيد مرية اإلدارة العامة بش ا ا ا ا ا د أضقد وام
2
امترام هك المصلحة العامة ؛ أهمية االلتزام بقواعد مماية األموال العامة
4
إتباع اإلدارة العامة لألس اااليب وإي ار ان وير مألوفة ووير معهودة في القانون الخاص بغ
3
النظر عن امتوائن على مظاهر السلطة أو ال ؟
-د نواف كنعان--القانون االداري ،دار الثقافة للنشر والتوزيع-بدون مبعة-2002-عمان –االردن-ص85-84 4
5
أمر ونهي وامتياازان ؛ باد هي مجمو اع ة المرافق العااماة التي ياديرهاا الح اام بااعتباار ه عماال
مرافق عامة و لع لتحقيق أهداف التضااامن االيتماعي ؛ والح ام مين تسااييره لها يساايرونها
سا االطة أمر ونهي ؛إما عن عالقة المرفق بصا اافته عمال مرافق عامة ال العتباره أصا ااحا
العام بالقانون اإلداري فيرت أنصا ا ا ا ا ا ااار هك المدرسا ا ا ا ا ا ااة إنها الفكرة الوميدة لقيام نظرية القانون
اإلداري وقواعد االس ا ا ا ا ااتثنائية عن القانون الخاص فكد عمد متحد بالمرافق العامة يعد عمال
5
إداريا يد د في نطا تطبيق القانون اإلداري
المطلب الثالث :أزمة نظرية المرفق العام كأساس ومعيار للقانون اإلداري
تطور الحياااة االقتص ا ا ا ا ا ا اااديااة وظهور الاادولااة المتااد لااة واهتزاز األس ا ا ا ا ا ا اااس الفلسا ا ا ا ا ا اافي
تطور هك النظرية هو سابب هدمها وظهور عدة أنواع من المرافق واإليديولويي إ أن أسابا
العامة االقتصااادية والمرافق المهنية تخضااع لمزي من قواعد القانون اإلداري والقانون الخاص
( قاانون إداري-مرافق عااماة ) (قاانون ااص –العماال القاائمين بوظيفاة التنفياك والعقود المبرماة
مع األفراد ) وإ ا ا ااافة لكلع إن المرفق العام و ضا ا ااوع المشا ا ااروع االقتصا ا ااادي والمهني ل دارة
واس ا ا ااتخدامن وس ا ا ااائد القانون العام في نش ا ا ااامن ؛اس ا ا ااتهداف إ ا ا ااباع الحاييان العامة وتحقيق
المص ا ا االحة العامة ال ي في كمعيار لتمييز المرافق االقتص ا ا ااادية عن المهنية التي ال تس ا ا ااتخدم
أساالو القانون العام بالرو من اسااتهدافها تحقيق مصاالحة عامة أو نفع عام عدم كفاية فكرة
المرفق العام وعدم ا ا ا ا اامولها كأسا ا ا ا اااس لتحديد القانون اإلداري مما أدت إلى صا ا ا ا ااعووة تحديد
هكا المعيار؛ فالنش ا اااأل اإلداري ال يقتص ا اار على إدارة مض ا اامون المرفق العام بس ا اابب ومو
المرافق العامة ؛وإنما يشامد تنظي نشااأل األفراد الكي يت عن مريق الضابط اإلداري والكي ال
يعتبر بااالمعنى الاادقيق مرفقااا عااامااا؛ ولهااكا فااان تعريف القااانون اإلداري بااأناان قااانون المرافق
العامة اوفد يز ا من النشاأل اإلداري هو النشاأل ألضبطي كما إن األ ك بفكرة المرافق العامة
فكرة المرفق العام األنش ا ااطة من تطبيق القانون اإلداري –أما بالنس ا اابة لغمو يحرج بع
6
فان عدم اهتمام الفقن بو اع تعريف اامد كامد للمرفق العام يعلتن وامضاا؛ فأصاب مدلول
المرفق العام متطور ومتبدال بتطور وتبدل الزمان ؛ ميث كان ينظر إلين نظرة عضا ا ا ااوية عند
نشاأتن أي باعتبار يها از ومنظمة ومشاروعا إداريا ض أصاب ينظر إلين نظرة مزدوية مختلطة
عضااوية مو ااوعية ؛ وعرف على هكا األساااس بأنن كد (( قد مشااروع تدير الدولة بنفسااها أو
تحت إ ا ا ارافها لتحقيق المصا ا االحة العامة عن مريق إ ا ا ااباع الحاييان العامة ؛ ض تطور إلى
مفهوم وظيفي فأص ا ا ا ااب يعرف تبعا لكلع :كد نش ا ا ا اااأل يس ا ا ا ااتهدف تحقيق المنفعة العامة ؛ أي
أصاب مفهوما متغي ار وامضاا لع انن األسااس والمعيار يتطلب فيهما الو اول والدقة والثبان
ويشاترأل فين صافة الجمع الشاامد لكافة عناصار المو اوع أو األمر ؛ ومع لع فان أنصاارها
الزالوا ييمنون بأنها أس اااس القانون اإلداري وعملوا على تطويرها األس ااتا أندري دي كووادير؛
والتورني وإ از هاك االنتقاادان المويهاة لان اتجان الفقان والقضا ا ا ا ا ا ااا اإلداريين إليجااد معياار أ ر
يقوم على الوس ا اايلة التي تس ا ااتخدمها الس ا االطة اإلدارية المتمثلة في الس ا االطة العامة واالمتيازان
6
المخولة لها
7
فكرة اإل ا ار ؛ االس ااتقالة ؛ فعد األمير ا س ااحب الق ارران اإلدارية ؛فهك النظريان أس اس اات
7
على هك المبادن تساه مع فكرة السلطة العامة في تأصيلها وتأسيسها
أم ااا في األردن فيالمن أن مح م ااة الع اادل العلي ااا مبق اات في الكثير من أم ااامه ااا المعي ااار
مو ا ا ااوعان القانون اإلداري كمو ا ا ااوعان :الموظف العام؛ المختلط كأس ا ا اااس لتمييز بع
القرار اإلداري ؛العقد اإلداري ميث قض ا ا ا ا ا اات هك األم ام بان قواعد القانون اإلداري تنطبق
على نش ا ا ا اااأل معين وينعقد اال تص ا ا ا اااص للمح مة في النزاع مول هكا النش ا ا ا اااأل عندما يتعلق
8
بمرفق عام من يهة ؛ وتسااتخدم اإلدارة في مبا ارتن وانجاز أساااليب القانون العام فقد اسااتق
قض ا ا ا ااا مح مة العدل العليا في مجال الوظيفة العامة على إن الموظف العام هو الش ا ا ا ااخن
الاكي يعهاد إليان بعماد دائ في ادماة مرفق عاام تادبر الادولاة أو اماد أ ا ا ا ا ا ا اخااص القاانون العاام
وهكا تطبيق للمعيار المختلط ؛ الن تحديد صا ا اافة الموظف العام الكي يخضا ا ااع لنظام الوظيفة
العامة ترتبط ب ونن يخدم في مرفق عام ؛ وان يدار هكا المرفق من قبد سالطة إدارية تساتخدم
فاعتبرن على أس ا ا ا ا اااس هكا المعيار العاملين في الو ازران المختلفة أس ا ا ا ا اااليب القانون العام
8
والعاملين في الميسسان العامة والبلديان؛ موظفين عموميين
بعد األزمة التي ملت بفكرة المرفق العام ويعلتها عايزة على أن تكون المعيار الوميد للقانون
اإلداري ويادن أفكاار أ رت وهماا فكرة المنفعاة العااماة ( فاالين ) التي تحاد محاد المرفق العاام
فبعاد روج هاكا األ ير عن فكرة المرفق العاام انتقادهاا ورأت أن فكرة المصا ا ا ا ا ا االحاة العااماة هي
التي تحدد قواعد القانون اإلداري االس ا ا ا ااتثنائية ووير المألوفة ويحدد الطبيعة اإلدارية للنش ا ا ا اااأل
اإلداري أي أنها الفكرة والمعيار الكي يحدد نطا تطبيق القانون اإلداري ومجال ا تص ا ا ا اااص
9
القضا ا ا ااا اإلداري الن المنفعة العامة هي سا ا ا اابب ويود هك القواعد وي ون النشا ا ا اااأل إداريا إ ا
اس ااتهدف تحقيق مص االحة عامة ؛ أما إ ا هدف إلى تحقيق مص االحة اص ااة فال ي ون نش اااما
إداريا ؛ ويطبق القانون اإلداري على النشاأل الهادف لتحقيق المصلحة العامة واسعة ووامضة
إ افة إلى مرونتها وقابليتها للتطور والتبدل بتغير الزمان والم ان في مقتضياتهما .
المطلب الثاني :معيار الغاية أو الهدف ومعيار التمييز بين أعمال السلطة العامة وأعمال
اإلدارة العادية
-إن هكا المعيار وير قامع ووير ماس ا في تحديد نطا القانون اإلداري ومجال ا تصاااص
القضا ا ا ا ااا اإلداري فما هو أسا ا ا ا اااس التمييز بين أعمال السا ا ا ا االطة وأعمال اإلدارة العادية ل دارة
العامة واه ساابب في عدم قطعية هك الفكرة بتطور مفهوم الساالطة العامة في القانون اإلداري
الحديث وا تالفهما عن مفهومهما.
10
المطلب الثالث :معيار التمييز بين أساليب اإلدارة العامة وأساليب اإلدارة الخاصة والعضوي
إن هاكا المعياار قرياب من سا ا ا ا ا ا ااابقان ؛ فااإلدارة العااماة عناد قياامهاا بوظيفتهاا قاد تسا ا ا ا ا ا ااتعماد ان
األسا ا اااليب المسا ا ااتعملة من مرف األفراد أي أسا ا اااليب اإلدارة الخاصا ا ااة ( تسا ا اايير أمالك الدولة
الخاص ا ا ا ا ااة ؛ عقود اإلدارة المدنية ) إ ن أعمال وأس ا ا ا ا اااليب اإلدارة الخاص ا ا ا ا ااة تخرج من نطا
األعمال اإلدارية ووالتالي تخرج من نطا القانون اإلداري وتخرج من نطا القضاا اإلداري؛
أما إ ا قامت اإلدارة العامة بأعمال وظائفها وفقا ألساليب اإلدارة العامة المغايرة والمتميزة عن
أس ا اااليب اإلدارة الخاص ا ااة وتعد أعماال إدارية تخض ا ااع للقانون اإلداري ويختن بهاو القض ا ااا
اإلداري ومثال لع (ا تيار العمال ؛ إبرام العقود اإلدارية ؛ وأسا اااليب اإلدارة وتسا اايير األموال
العامة للدولة وممايتها وهنا تستخدم اإلدارة أساليب استثنائية ومغايرة ألساليب اإلدارة الخاصة
هي أساليب اإلدارة العامة
.قيام األس اااس على ازدواج الش ااخص ااية القانونية للدولة ميث تص ااوروا ويود ااخص اايتين بينما
للدولة ا ااخصا ااية قانونية وامدة تحقق لها الدوام واالسا ااتم اررية والومدة أدت تطبيقن إلى إ راج
األعمال اإلدارية بطبيعتها من األعمال اإلدارية مثد العقود اإلدارية على أنها تتضا اامن بع
بطبيعتها عناصر ومظاهر السلطة العامة (انظر الشروأل االستثنائية ووير المألوفة في مجال
عقود القاانون الخااص مع لاع ل يناد هاكا المعياار اهتماام من قباد القضا ا ا ا ا ا ااا اإلداري؛ مياث
ظد القضاا اإلداري يعتمد على فكرة التمييز بين أعمال السالطة وأعمال اإلدارة العادية؛ ولكن
هكا المعيار أم ن بواس ا ا ا ا ااطتن إد ال العقود اإلدارية ص ا ا ا ا اامن األعمال اإلدارية نظ ار المتوائها
على أس اااليب اإلدارة العامة وإد الها في نطا القانون اإلداري وا تص اااص القض ااا اإلداري؛
بينماا كاان معياار التمييز بين أعماال السا ا ا ا ا ا االطاة وأعماال اإلدارة العاادياة قاد ا رج العقود اإلدارية
األعمال اإلدارية ومن مجال القانون اإلداري وا تصاص القضا اإلداري ... من نطا
• المعيار العضوي:
اارورة التركيز في تحديد مبيعة العمد اإلداري على صاافة الجهة أو العضااو الكي يقصااد بن
صا ا ا ا ا ا اادر منان العماد ؛ دون النظر أو االعتمااد على مااهياة ويوهر ومبيعاة العماد اتان وواكلاع
ي ون العمد عمال إداريا إ ا ص ا ا اادر من عض ا ا ااو أو يهة إدارية لها الص ا ا اافة والطبيعة اإلدارية
(الو ازرة ؛ الوالياة أي هو قاانون اإلدارة العااماة بااعتباارهاا تنظيماا ويهاا از ال بااعتباارهاا نشا ا ا ا ا ا اااماا
ووظيفة وقد نشا ااا هكا المعيار عند نشا ااأة القضا ااا اإلداري للقانون اإلداري الكي قرر انفصا ااال
واس ا ا ااتقالل الوظيفة القض ا ا ااائية عن األعمال اإلدارية وقرر عدم تد د القض ا ا ااا العادي مرتب ا
12
يريمة الخيانة العظمى ؛ ووكلع أصا ا ا ااب كد عمد أو نشا ا ا اااأل إداري هو ما صا ا ا اادر عن يهة
9
إدارية مهما كانت مبيعتن يخضع للقانون اإلداري ويفصد فين القضا اإلداري
بالرو من بساامتن وو اول وساهولة تحديد لمجال تطبيق القانون اإلداري وا تصااصان يشاوون
عياب على ظواهر العماد اإلداري وأ ا ا ا ا ا ا ا االان الخااريياة وال يتعمق في ماادياان ومبيعاة العماد
اإلداري لتعبير وفحن مبيعتاان من ميااث كوناان إداريااا تطبق علياان قواعااد القااانون اإلداري ؛
ويشا ااوون عدم الدقة فمثال " هناك مجموعة تصا اارفان صا ااادرة عن سا االطان إدارية لكنها ال تعد
أعمااال إدارية وال تطبق عليهاا قواعد القاانون اإلداري؛ وال يختن بمناازعتهاا القضا ا ا ا ا ا ااا اإلداري
10
(عقود اإلدارة المدنية )
13
الخـــــــــــاتمة :
المعايير السا ا ا ا ااابقة لتمييز القانون اإلداري؛ والجهود التي وه كا يتض ا ا ا ا ا لنا من الل عر
بكلها الفقن والقضااا اإلداريين للتوصااد إلى معيار يامع يم ن اعتماد كأساااس لتمييز القانون
اإلداري؛ وتختلف با تالف النظام القضا ااائي الكي تتبعن الدولة؛ وما إ ا كان القضا ااا اإلداري
صامب الوالية العامة في المنازعان اإلدارية؛ أم أن ا تصاصن محددا على سبيد الحصر
ففي مد نظام القضا ا ا ا ا ااا اإلداري صا ا ا ا ا ااامب الوالية العامة في المنازعان اإلدارية تبرز أهمية
معيااار تمييز القااانون اإلداري؛ إ البااد من معرفااة مبيعااة النزاع لتحااديااد القض ا ا ا ا ا ا ااا المختن
ووالتالي القانون الوايب التطبيق وتبرز في هكا النظام األهمية العملية إليجاد أس ا ا ا اااس لتمييز
القانون اإلداري أو معيار يحدد نطاقن.
أما في ظد نظام القض ا ا ا ااا اإلداري ص ا ا ا ااامب اال تص ا ا ا اااص المحدد فال تبرز األهمية لويود
معيار لتمييز القانون اإلداري.
14
المراجع:
1عم ااار عواب اادي الق ااانون االداري-ج-1ديوان المطبوع ااان الج ااامعي ااة-أل-2005-3
الجزائر-
2محمد الصغير بعلي-القانون االداري-دار العلوم للنشر والتوزيع-2004-
3نواف كنعاان-القاانون االداري ، -دار الثقاافاة للنشا ا ا ا ا ا اار والتوزيع-بادون مبعاة-2002-
عمان –االردن-
15