You are on page 1of 4

‫السبت‪ ٢٧ ،‬كانون‪ ‬الثاني‪٢٠١٨ ،‬‬

‫الصف التاسع‬ ‫أبيات شعرية‬

‫وامسعت لكاميت من ب ِه مصم‬ ‫‪ )١‬أان اذلي نظر األمعى اىل أديب‬


‫للمتنيب‬ ‫والسيف والرمح والقرطاس والقمل‬ ‫‪ )٢‬اخليل والليل والبيـــداء تعرفين‬
‫ألبو العتاهية‬ ‫فأخربه مبا فعل املشيب‬ ‫‪ )٣‬أال ليت الشباب يعود يوم ًا‬
‫للمتنيب‬ ‫جتري الرايح مبا ال تشهتي السفن‬ ‫‪ )٤‬ما لك ما يمتىن املرء يدركه‬
‫در ال ِكر َا ِم امل َ ِ‬
‫اكر ُم‬ ‫وتأيت عىل قَ ِ‬ ‫هل العز ِم تأيت العزا ُمئ‬ ‫‪ )٥‬عىل قَ ِ‬
‫در أ ِ‬
‫للمتنيب‬ ‫العظا ُمئ‬‫العظمي َ‬ ‫ِ‬ ‫وتَصغ ُُر يف عنيِ‬ ‫غارها‪q‬‬ ‫غري ِص ُ‬ ‫الص ِ‬
‫‪ )٦‬وتَعظ ُم يف عنيِ َّ‬
‫إلمرؤ القيس‬ ‫كجلمود خص ٍر حطه السيل من عَ ٍل‬ ‫‪ِ )٧‬مـ َكــ ٍر ِمـ َفــ ٍر ُم ٍ‬
‫ـقـبـل ُمـدْ بــ ٍ‪q‬ر مــعــ ًا‬
‫فأكر ُه أن اكون ُهل ُ‬
‫جميب‬ ‫قبح‬‫‪ )٨‬خياطبين السفي ُه ِبلك ً‬
‫وت‬ ‫خفريٌ من إجابت ِه الس ُك ُ‬ ‫‪ )٩‬أذا نطق السفي ُه فال جتيب ُه‬
‫لالمام الشافع‬ ‫حراق ِطيب ًا‬ ‫َك ُعو ٍد زاد ُه األ ُ‬ ‫‪ )١٠‬يَزيدُ سفاه ًة فأزيدُ حلامً‬
‫لسمل اخلارس‬ ‫اجلـــــــس ُور‬
‫ُ‬ ‫وفاز ابلذل ِة‬
‫َ‬ ‫‪ )١١‬من راقب الناس مات هامً‬
‫فالبدَ أن يستجيب ْ‬
‫القدر‬ ‫الشعب يوم ًا أرا َد احليا َة‬
‫ُ‬ ‫‪ )١٢‬إذا‬
‫نكــــــرس‬
‫ْ‪q‬‬ ‫والبد للقي ِد أن ي‬ ‫لليــــــــل أن ينجيل‬
‫ِ‬ ‫‪ )١٣‬فالبدَ‬
‫البو قامس الشايب‬ ‫بني احل ُْفر‬ ‫يعش ابد ادلهر َ‬ ‫ْ‬ ‫يهتيب صعو َد اجلبالِ‬‫ومن ْ‬ ‫‪ْ )١٤‬‬
‫واكن خيا ًال‪ q،‬ال ي َ ِص ُّح‪ ،‬التومّه ُ‬‫َ‬ ‫مان وأههِل ِ ‪،‬‬ ‫‪َ )١٥‬تومّه ُت خَري ًا يف ّالز ِ‬
‫البدر ِدرمه‬
‫دينار‪ ،‬وال ُ‬ ‫مس ٌ‬ ‫وال الشّ ُ‬ ‫دو ٌل‪،‬‬
‫الفجر َج َ‬ ‫‪ )١٦‬مفا النّ ُور ّنو ٌار‪ ،‬وال ُ‬
‫لعبدهللا بن عتبه‬ ‫غري شامتــــ ِة األعدا ِء‬ ‫ون ُ‬‫وهَت ُ ُ‬ ‫املصائب قد متر عىل الفىت‬
‫ِ‬ ‫‪ )١٧‬لُك َ‬
‫لكن الحيا َ‪q‬ة ِل ْ‬
‫من تُنــــادي‬ ‫ديت حيـــــ ً‪q‬ا‬
‫امسعت لو اَن َ‬
‫‪ )١٨‬فقد َ‬
‫لعمرو بن معدي‬ ‫ولكنك تنفخ يف رمـــــا ٍد‬ ‫َ‬ ‫‪ )١٩‬ولو انر ًا ن ُ‬
‫َفخْت هبا أ ْ‬
‫ضاءت‬
‫بني طعن القنا وخفق البنود‬ ‫‪ )٢٠‬عش عزيزا او مت وانت كرمي‬
‫ولك اذلي فوق الرتاب تراب‬ ‫‪ )٢١‬اذا نلت منك الود فاملال هني‬
‫يري غريه منه ما ال يري‬ ‫‪ )٢٢‬ومن هجلت نفسه قدره‬
‫فيك ا ِخلصا ُم َوَأ َنت اخلَص ُم َواحلَمَك ُ‬
‫َ‬ ‫الناس اّل يف ُمعا َملَيت‬
‫‪ )٢٣‬اي َأعدَ َل ِ‬
‫ِإ‬
‫كنقص القادرين عىل الامتم‬ ‫‪ )٢٤‬ومل اري ىف عيوب الناس شيئا‬

‫‪١‬‬
‫ّإن ال َعبيدَ ألجْن َ ٌاس َمنَا ِكيدُ ال ت َ ْشرَت ِ ال َع ْبدَ إ ّال َوال َع َصا َم َع ُه (‪٢٥‬‬
‫وصدق مايعتاده من تومه‬ ‫‪ )٢٦‬اذا ساء فعل املرء ساءت ظنونه‬
‫واصبح ىف ليل من الشك مظمل‬ ‫‪ )٢٧‬وعادى حمبيه بقول عداته‬
‫وماالامن الا ماراه الفىت‬ ‫‪ )٢٨‬وماخلوف الا ماختوفه الفىت‬
‫اان الغريق مفا خوىف من البلل‬ ‫‪ )٢٩‬والهجر اقتل ىل مما اراقبه‬
‫ىف طلعة البدر مايغنيك عن زحل‬ ‫‪ )٣٠‬خذ ماتراه ودع شيئا مسعت به‬
‫فان ىف امخلر معىن ليس ىف العنب‬ ‫‪ )٣١‬وان تكن تغلب الغلباء عنرصها‬
‫عىل عينيه حىت يري صدقها كذاب‬ ‫‪ )٣٢‬ومن حصب ادلنيا طويال تكشفت‬
‫وحب الشجاع النفس اورده احلراب‬ ‫‪ )٣٣‬حفب اجلبان النفس اورده البقى‬
‫وان انت اكرمت اللئمي متردا‬ ‫‪ )٣٤‬اذا انت اكرمت الكرمي ملكته‬
‫فليس يألك الا امليتة الضبع‬ ‫‪ )٣٥‬الحتسبوا من ارسمت اكن ذا رمق‬
‫فليس يرفعه يشء وال يضع‬ ‫‪ )٣٦‬مفن اكن فوق حمل الشمس موضعه‬
‫وان كثري احلب ابجلهل فاسد‬ ‫‪ )٣٧‬فان قليل احلب ابلعقل صاحل‬
‫تعبت ىف مرادها الاجسام‬ ‫‪ )٣٨‬واذا اكنت النفوس كبارا‬
‫واخو اجلهاةل ىف الشقاوة ينعم‬ ‫‪ )٣٩‬ذو العقل يشقى ىف النعمي بعقهل‬
‫للمتنيب‬ ‫وتكل خديعة الطبع اللئمي‬ ‫‪ )٤٠‬يري اجليناء ان العجز عقل‬
‫؟؟؟؟‬ ‫أعددت شعب ًا طيب األعراق‬ ‫‪ )٤١‬األ ّم مدرس ٌة إذا أعددهتا‬
‫للفرزدق‬ ‫ل َ ْوال التّشَ هّدُ اكن َْت َ‬
‫الء ُه ن َ َع ُم‬ ‫‪ )٤٢‬ما قال‪ :‬ال قطُّ‪ ،‬إ ّال يف تَشَ هُّ ِد ِه‪،‬‬
‫؟؟‬ ‫فمل يبقى الا صورة اللحم وادلم‬ ‫‪ )٤٣‬لسان الفىت نصف ونصف فؤاده‬
‫لأل خطل الصغري‬ ‫كعاشق خطّ سطر ًا يف الهوى و حما‬ ‫ٍ‬ ‫يضحك ال حز ًان و ال فرح ًا‬ ‫ُ‬ ‫‪ )٤٤‬يبيك و‬
‫ألمحد شو‬ ‫واجلهل هيدم بيت العز والرشف‬ ‫‪ )٤٥‬العمل يرفع بيت ًا ال عامد هل‬

‫‪٢‬‬
‫للمتنيب‬ ‫فال ُتظنَّن َّ أ َّن الل ّ َّ‬
‫يث يبتس ُم‬ ‫نيوب الل ّ ِ‬
‫يث ابرز ًة‬ ‫يت َ‬ ‫‪ )٤٦‬إذا َرأ َ‬

‫يقولون ليلى بالعراق مريضة‬

‫الملوح‬
‫قيس بن ّ‬
‫ال تبك ليلى وال تطرب إلى هند‬

‫‪٢‬‬
‫أبو نواس‬

‫‪٢‬‬

You might also like