You are on page 1of 87

‫ب‬

‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫إلمحتويإت‬

‫رقم‬
‫إلصفحة‬
‫إسم إلدرس‬ ‫م‬ ‫إلوحدة‬
‫منهج إلتعإمل مع إلقرآن إلكريم‪ ،‬وإلسنة إلنبوية ر‬
‫‪2‬‬ ‫إلشيفة‬ ‫‪2‬‬
‫‪7‬‬ ‫تفست و حفظ‬
‫ر‬ ‫قصة خلق آدم ‪-‬عليه إلسةلم‪ -‬سورة إلبقرة‪)03-02( -‬‬ ‫‪0‬‬
‫منهج إلقرآن إلكريم ػ ر‬
‫‪01‬‬ ‫تفست و حفظ‬
‫ر‬ ‫إلتبية ‪ -‬سورة إلبقرة‪)253 - 252( -‬‬ ‫ي‬ ‫‪0‬‬
‫إلتحإكم ر‬
‫‪03‬‬ ‫تفست‬
‫ر‬ ‫لشع تل ‪ -‬سورة إلمإئدة (‪)52 -84‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪05‬‬ ‫تفست و حفظ‬
‫ر‬ ‫إإلعتصإم بإثل تعإىل ‪ -‬سورة آل عمرإن‪)225 -222 ( -‬‬ ‫إلوحدة (‪5 )2‬‬
‫‪07‬‬ ‫تفست‬
‫ر‬ ‫قصة موىس‪ -‬عليه إلسةلم‪ -‬مع إلعبد إلصإلح (إلخض) ‪ -‬إلكهف (‪)40 - 02‬‬ ‫إلقرآن إلكريم ‪0‬‬
‫‪09‬‬ ‫سن تل ‪ -‬تعإىل‪ -‬يػ إلمجتمعإت‬ ‫‪3‬‬
‫‪23‬‬ ‫تةلوة وتجويد‬ ‫سورة ؤبرإهيم ( ‪)20 -2‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪24‬‬ ‫تةلوة وتجويد‬ ‫سورة ؤبرإهيم ( ‪)08 -20‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪25‬‬ ‫تةلوة وتجويد‬ ‫سورة ؤبرإهيم ( ‪)50 -05‬‬ ‫‪22‬‬
‫‪29‬‬ ‫منهج إلقرآن إلكريم يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن‬ ‫‪22‬‬ ‫إلوحدة (‪)0‬‬
‫أثر إؤليمإن ػ إلمجتمع ر‬
‫‪30‬‬ ‫إلبشي‬ ‫ي‬ ‫‪20‬‬ ‫إلعقيدة‬
‫ر‬
‫‪33‬‬ ‫وخؼ‬
‫ي‬ ‫إلشك بإثل ‪ -‬تعإىل ‪ -‬ظإهر‬ ‫‪20‬‬ ‫إؤلسةلمية‬
‫جهود إلعلمإء ػ إلحفإظ عىل إلسنة إلنبوية ر‬
‫‪37‬‬ ‫إلشيفة‬ ‫ي‬ ‫‪28‬‬
‫ر‬ ‫ّ‬ ‫إلوحدة (‪)0‬‬
‫‪40‬‬ ‫(حديث شيف) حفظ‬ ‫فضل إلتفقه يػ إلدين‬ ‫‪25‬‬
‫إلحديث‬
‫‪43‬‬ ‫(حديث رشيف) حفظ‬ ‫إلت إل ينقطع ثوإبهإ‬ ‫ر‬
‫إألعمإل ي‬ ‫‪20‬‬ ‫ر‬
‫إلشيف‬
‫‪46‬‬ ‫(حديث رشيف) حفظ‬ ‫موقف إؤلسةلم من إلبدع‬ ‫‪23‬‬
‫‪49‬‬ ‫ستة إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص‬
‫‪ 24‬موإقف من ر‬
‫إلوحدة (‪)8‬‬
‫‪50‬‬ ‫رض تل عنهإ‬
‫إلمؤمنن) ي‬
‫ر‬ ‫‪ 25‬من صحإبة رسول تل ملسو هيلع هللا ىلص (عإئشة ‪ -‬أم‬
‫إلست‬
‫ر‬
‫‪53‬‬ ‫إأليون‬
‫ي‬ ‫‪ 02‬إلقإئد إلفإتح ‪ :‬صةلح إلدين‬ ‫ر‬
‫وإلتإجم‬
‫‪56‬‬ ‫إلمسلمن ‪ :‬إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫ر‬ ‫‪ 02‬من أعةلم‬
‫‪58‬‬ ‫فقه إلدعوة وإلجهإد‬ ‫‪00‬‬
‫‪60‬‬ ‫إأليمإن وإلنذور‬ ‫‪00‬‬ ‫إلوحدة (‪)5‬‬
‫‪64‬‬ ‫‪ 08‬إلربـ ـ ـ ـإ‬ ‫إلفقه‬
‫‪67‬‬ ‫وإلتأمن)‬
‫ر‬ ‫‪ 05‬قضإيإ معإرصة (‪( )2‬بيع إلمرإبحة‬ ‫إؤلسةلم‬
‫ي‬
‫‪71‬‬ ‫‪ 00‬قضإيإ معإرصة (‪( )0‬تنظيم إلنسل وتحديده)‬
‫‪73‬‬ ‫إلفرق وإلمذإهب يػ إؤلسةلم‬
‫ِ‬ ‫‪03‬‬
‫إلوحدة (‪)0‬‬
‫‪76‬‬ ‫‪ 04‬إؤلسةلم وإلمرأة‬
‫إلفكر‬
‫‪78‬‬ ‫‪ 05‬إلعولمة‬
‫إؤلسةلم‬
‫ي‬
‫‪81‬‬ ‫‪ 02‬ترسيخ إلقيم إلفإضلة يػ إلمجتمع‬
‫معإن إلمفردإت ر‬
‫‪84‬‬ ‫وإلتإكيب (إلخإصة بإلسور إلقرآنية) ‪ +‬أسمإء إلكتب ‪ +‬معإرك وأحدإث‬ ‫ي‬
‫ّ‬ ‫إلمةلحق‬
‫‪85‬‬ ‫مجمع إلمصطلحإت و إلتعريفإت إلوإردة يػ إلكتإب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]1‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪‬انٕدذج األٔىل‪ :‬انمزآٌ انكزٌى‬

‫انذرس (‪ : )1‬يُٓج انتؿايم يؽ انمزآٌ انكزٌى‪ٔ ،‬انضُح انُثٌٕح انشزٌفح‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫إلشيفة‪.‬‬ ‫فرق ربن وح إلقرآن إلكريم‪ ،‬ووح إلسنة ر‬ ‫س‪ّ /2‬‬


‫ي‬ ‫ي‬
‫وح بمعإنيهإ‬ ‫تعإف ؤف نبيه ‪ ،‬اولكن إلقرآن إلكريم ي‬
‫وح بألفإظه ومعإنيه‪ ،‬وإلسنة ي‬ ‫ْ‬
‫وح تل‬ ‫إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية ي‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫نطق عن إلهوى ‪ ،‬ؤن هو ؤَّل و ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬
‫ح يوح }‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ومضإمينهإ‪ ،‬يقول تعإف {ومإ ي ِ‬

‫ضوإح إلقدس ‪)0202‬‬ ‫(تجريت‬ ‫}‬ ‫وح‬ ‫نط ُق َعن ْإل َه َوى ‪ ،‬ؤ ْن ُه َو ؤ اَّل َو ْ ٌ‬
‫ح ُي َ‬ ‫َ َ َ‬
‫س‪ /0‬ربن إلمعت إلمستفإد من إآلية ‪{ :‬ومإ ي ِ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫(نفس ؤجإبة إلسؤإل إلسإبق)‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫س‪ّ /0‬‬


‫عرف منهج إلتعإمل مع إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ي‬
‫إلت يعتمدهإ إلمسلم يػ إلوصول ؤف إلحقإئق وإلمعإرف وإألحكإم بفهم وإع للنصوص‪.‬‬
‫هو مجموعة إألسس‪ ،‬أو إلضوإبط ي‬
‫ٍ‬
‫ر َ‬ ‫ً‬
‫إلت ُيرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية‪.‬‬
‫ي‬ ‫وإلضوإبط‬ ‫إألسس‬ ‫من‬ ‫سبعإ‬ ‫س‪ /8‬عدد‬
‫إؤلله‪.‬‬
‫ي‬ ‫بإلوح‬
‫ي‬ ‫‪ .1‬إؤليمإن‬
‫‪ .2‬إإلعتمإد عىل إلقرآن إلكريم‪ ،‬وإلصحيح إلثإبت من إلسنة إلنبوية ر‬
‫إلشيفة‪.‬‬ ‫إألسس‬
‫‪ .3‬مرإعإة أسبإب نزول إآليإت‪ ،‬وأسبإب ورود إلحديث‪.‬‬ ‫وإلضوإبط‬
‫ر ُ‬
‫‪ .4‬جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد‪.‬‬ ‫إلت يرتكز ؤليهإ‬
‫ي‬
‫‪ .5‬مرإعإة إلمقإصد إلعإمة ر‬
‫للشيعة‪.‬‬ ‫يػ فهم نصوص‬
‫‪ .6‬إلعلم بإللغة إلعربية‪.‬‬ ‫إلقرآن وإلسنة‬
‫تفسي للصحإبة إلكرإم وإلسلف إلصإلح‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .7‬إإلنتفإع بمإ ورد من‬

‫إؤلله ‪:‬‬
‫ي‬ ‫بإلوح‬
‫ي‬ ‫إألسإس إألول ‪ /‬إؤليمإن‬

‫إؤلله) وضح مع إلدليل‪.‬‬ ‫ر ُ‬


‫ي‬ ‫بإلوح‬
‫ي‬ ‫إلت يرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (إؤليمإن‬ ‫س‪ /5‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫لتبي‬
‫وح من تل جإءت ر‬ ‫إلسنة ي‬ ‫ؤن إلمؤمن إلحق هو إلذي يصدق تصديقإ جإزمإ بأن إلقرآن إلكريم كةلم تل تعإف وأن‬
‫ي ل النإس َمإ ُن ِّز َل ؤ َل ْيهمْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ ِّ‬
‫إلذ ْك َر ل ُت َب ِّ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ر ِ‬ ‫آيإته وتوضحهإ‪ ،‬فإلرسول ملسو هيلع هللا ىلص هو إلقدوة يػ تنفيذ إألحكإم‪ ،‬يقول تعإف { وأنزلنإ ِؤليك‬
‫ولعلهم يتفكرون }‪.‬‬
‫ُ ِّ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ ِّ ْ َ ُ َ ِّ َ ا‬
‫إس َمإ نز َل ِؤل ْي ِه ْم ولعلهم يتفكرون }‪.‬‬ ‫س‪ /0‬وضح إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل‪ { :‬وأنزلنإ ِؤليك إلذكر ِلتب رن ِل ِ‬
‫لن‬
‫وإلنت ملسو هيلع هللا ىلص هو إلقدوة يػ تنفيذ أحكإم إلقرآن‪.‬‬ ‫ّ‬
‫وتفصلهإ‬ ‫لتبي آيإت إلقرآن إلكريم وتوضحهإ‬
‫ي‬ ‫وح من تل جإءت ر‬ ‫ؤن إلسنة ي‬
‫ع مع إلتعليل ‪ :‬ترك رجل إلسنة بذريعة إألخذ بمإ يػ إلقرآن إلكريم وحده‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫س‪ /3‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫مفصلة لمإ جإء يػ إلقرآن إلكريم من أحكإم‪.‬‬ ‫إل يصح وإل ُيقبل ؤيمإن من قإل بذلك‪ ،‬ألن إلسنة جإءت موضحة مبينة ّ‬

‫س‪ /4‬إل يصح ترك إلسنة بذريعة إألخذ بمإ يػ إلقرآن إلكريم وحده‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫لتبي آيإته ‪ ،‬يقول تعإف‪:‬‬
‫وح من عند تل جإءت ر‬ ‫ي‬ ‫إلسنة‬ ‫وأن‬ ‫تل‬ ‫كةلم‬ ‫آن‬‫ر‬ ‫إلق‬ ‫أن‬ ‫جإزمإ‬ ‫تصديقإ‬ ‫ؤن إلمؤمن إلحق يصدق‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫إس َمإ ن ِّز َل ِؤل ْي ِه ْم ولعلهم يتفكرون }‪ ،‬لذإ إل ُيقبل ؤيمإن أحد يقول نأخذ بإلقرآن وحده‪.‬‬ ‫ا‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ ِّ ْ َ ُ َ ِّ َ‬
‫{ وأنزلنإ ِؤليك إلذكر ِلتب ري ِللن ِ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]2‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إألسإس إلثإن ‪ /‬إإلعتمإد عىل إلقرآن إلكريم‪ ،‬وإلصحيح إلثإبت من إلسنة إلنبوية ر‬
‫إلشيفة‪.‬‬ ‫ي‬
‫ر ُ‬
‫إلت يرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (إإلعتمإد عىل إلقرآن إلكريم‪ ،‬وإلصحيح‬ ‫س‪ /5‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫إلثإبت من إلسنة إلنبوية) وضح ذلك‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫ؤنه من إلمجزوم به أن آيإت إلقرآن ثإبتة ثبوتإ قطعيإ‪ ،‬إل شك فيه‪ ،‬أمإ سنة إلرسول‪ ‬ففيهإ إلمتوإتر وفيهإ إآلحإد إلذي‬
‫ُ‬
‫غت عن‬‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص ألن يػ للك مإ ي ي‬
‫يقسم ؤف إلصحيح وإلحسن وإلضعيف‪ ،‬وقد إهتم إلعلمإء بتخري ج مإ صح وثبت عن ي‬
‫إإللتفإت للضعيف منهإ‪.‬‬

‫(تجريت إلقدس ‪)0202‬‬


‫ي‬ ‫س‪ّ /22‬ربن أقسإم نصوص إلقرآن إلكريم وإلسنة ( من حيث مإ تفيده من معت ) مع إلتمثيل ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫قطغ إلدإللة ‪ :‬وهو مإ يفيد معت وإحدإ قطعإ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫ِّ ْ ُ َ َ َ َ ْ َ‬ ‫ا َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ا َ َ ا‬
‫إلنت‪( ‬إلبكر بإلبكر جلد مإئة)‬
‫إن فإج ِلدوإ كل و ِإح ٍد منهمإ ِمئة جلد ٍة } قول ي‬ ‫مثإله ‪ /‬قوله تعإف {إلز ِإنية وإلز ِ ي‬
‫أكت من معت‪.‬‬ ‫ظت إلدإللة ‪ :‬وهو مإ يحتمل ر‬ ‫ب‪ّ .‬‬
‫ي‬
‫ُ‬ ‫ا َ ََ َ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ َ َّ َ ُ َ‬
‫الثة ق ُر َو ٍء } فإلق ْرء من معإنيه إلطهر أو إلحيض‪.‬‬ ‫{وإل ُمطلقإت َي َياب ْص َن ِبأنف ِس ِهن ث‬ ‫مثإله ‪ /‬قوله تعإف‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫ظت إلدإللة ‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ي‬ ‫قطغ إلثبوت‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫يأن‪ :‬نص رش‬ ‫ي‬ ‫س‪ /22‬مثل لمإ‬
‫ُ‬ ‫ا َ ََ َ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ َ َّ َ ُ َ‬
‫الثة ق ُر َو ٍء } فآيإت إلقرآن كلهإ قطعية إلثبوت ‪ ،‬وإلقرء‪ :‬له معنيإن‪ /‬إلطهر أو إلحيض‪.‬‬ ‫{وإل ُمطلقإت َي َياب ْص َن ِبأنف ِس ِهن ث‬
‫إألسإس إلثإلث ‪ /‬مرإعإة أسبإب نزول إآليإت إلكريمة‪ ،‬وأسبإب ورود إلحديث ر‬
‫إلشيف‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫عرف سبب إلتول‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫س‪ّ /20‬‬
‫ي‬ ‫ُ‬
‫هو سؤإل أو حدث أنزلت فيه إآليإت إلكريمة‪.‬‬
‫ر ُ‬
‫إلت يرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (مرإعإة أسبإب نزول إآليإت‪ ،‬وأسبإب‬
‫س‪ /20‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫ورود إلحديث) وضح ذلك‪.‬‬
‫يعن عىل إلفهم إلسليم‪ ،‬وإلجهل به قد يوقع يػ إلخطأ يػ فهم إلمعت‪.‬‬
‫معرفة سبب نزول إآلية أو سبب ورود إلحديث أكت مإ ر‬
‫َ ُْ ُ ْ َ ُ َ ا ُ َ‬
‫إلمسلمي إإلستدإلل بقوله تعإف { َوال تلقوإ ِبأ ْي ِديك ْم ِؤف إلت ْهلك ِة }‬
‫ر‬ ‫‪ ‬مثإل عىل سبب نزول إآليإت‪ /‬عندمإ أخطأ بعض‬
‫ه‬‫تجهي‪ ،‬بل ؤن إلمقصود بإلتهلكة حسب سبب نزول إآلية ي‬ ‫ر‬ ‫فإلتهلكة هنإ ليس إلمقصود بهإ موإجهة إلعدو دون‬
‫إؤلقإمة عىل إألموإل وإصةلحهإ وترك إلغزو وإلجهإد‪.‬‬
‫إلنت‬
‫مستدلي بحديث ي‬ ‫ر‬ ‫‪ ‬مثإل عىل سبب ورود إلحديث‪ /‬قوله بعضهم‪ ،‬إل شأن لبلسةلم بتنظيم أمور إلنإس إلدنيوية‪،‬‬
‫فيد عليهم أن هذإ يتعلق بإلخيإت إلدنيوية إلبحتة‪ ،‬فسبب ورود إلحديث أن إلرسول ‪‬‬ ‫"أنتم أعلم بأمر ُدنيإكم"‪ُ ،‬‬
‫ر‬
‫ُ ّ‬ ‫ا‬
‫إلنت‪ ‬هذإ إلحديث‪.‬‬‫مر بقوم يلقحون إلنخل‪ ،‬فقإل ي‬
‫إلصحإن إلذي ّربن إلفهم إلصحيح لمعت إ لتهلكة‬‫ي‬ ‫س‪ /28‬من هو‬
‫إلصحإن إلجليل ‪ /‬أبو أيوب إألنصإري ‪.‬‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن‪ :‬من ضوإبط فهم إلسنة (معرفة سبب ورود إلحديث)‪.‬‬ ‫س‪ /25‬مثل لمإ ي‬
‫ّ‬
‫إلخإط بقول إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص‪" :‬أنتم أعلم بأمر ُدنيإكم"‪ .‬فمن يدع ‪ :‬أن إل شأن لبلسةلم بتنظيم حيإة إلنإس‪ُ ،‬‬ ‫ئ‬
‫فيد‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫إإلستدإلل‬
‫عليه أن هذإ يتعلق بإألمور إلدنيوية إلبحتة‪.‬‬
‫ّ‬
‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص ‪" :‬أنتم أعلم بأمر دنيإكم"؟‬
‫مستدلن بقول ي‬
‫ر‬ ‫س‪ /20‬كيف ترد عىل من يقول (إل شأن لبلسةلم بتنظيم حيإة إلنإس)‬
‫ّ‬
‫إلنت بأنإس‬ ‫نرد عليهم ‪ :‬أن هذإ يتعلق بإلخيإت بإألمور إلدنيوية إلبحتة‪ ،‬حيث أن سبب ورود هذإ إلحديث حينمإ مر ي‬ ‫ّ‬
‫إلنت إلحديث‪.‬‬ ‫ُ‬
‫يلقحون إلنخل فقإل ‪" :‬لو لم يفعلوإ لصلح" فلم يثمر إلنخل للك إلعإم ‪ ،‬فذكر ي‬
‫إلشعية ( إلعتة بعموم إللفظ إل بخصوص إلسبب)‬ ‫س‪ /23‬مإ إلمقصود بإلقإعدة ر‬
‫إلت نزل بسببهإ‪ ،‬بل يتعدإهإ لكل حإدثة مشإبهة يػ كل زمإن ومكإن‪.‬‬ ‫َْ ُ‬
‫معت للك‪ /‬أإل نقُص إلحكم عىل إلوإقعة ي‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]3‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إألسإس إلرإبع ‪ /‬جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد ‪:‬‬
‫ر ُ‬
‫إلت يرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد)‬ ‫س‪ /24‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫وضح ذلك‪.‬‬
‫إلبد من نظرة شمولية للنصوص يػ إلموضوع إلوإحد‪ ،‬ويرتبط للك بمعرفة إلمتقدم وإلمتأخر منهإ ‪ ،‬إل سيمإ ؤلإ كإن يػ‬
‫ظإهر إلنصوص تعإرض‪ ،‬ومثإل ذلك من إلقرآن‪ :‬إلنصوص إلمتعلقة بتحريم إلخمر‪ ،‬حيث أنه جإء تحريم إلخمر عىل‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫إلت تنه إلرجل أن ي ْسبل ؤزإره‪ :‬بمعت أن يطيل ثوبه ‪.‬‬ ‫مرإحل‪ ،‬أمإ مثإل ذلك من إلسنة‪ :‬إألحإديث ي‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ا‬ ‫ترد عىل من يقول‪ :‬أن إلخمر ّ‬ ‫ّ‬
‫آمنوإ ال‬ ‫محرمة وقت إلصةلة فقط‪ ،‬مستدل بقوله تعإىل‪{ :‬يإ أيهإ إل ِذين‬ ‫س‪ /25‬كيف‬
‫َ‬ ‫ََُْ ْ ا ََ ََ ُْ ُ َ‬
‫تقربوإ إلصالة وأنتم سكإرى } ؟‬
‫من يقرأ هذه إآلية إلكريمة يتوهم تحريم إلخمر وقت إلصةلة فقط‪ ،‬وهذإ إل يصح‪ ،‬فلو إستحُص إلنصوص إلوإردة يػ للك‬
‫مثلت مرحلة من إلمرإحل إلت إنتهت بتحريم رشب إلخمر تحريمإ قطعيإ ػ قوله تعإف‪{َ :‬يإ َأ ُّي َهإ َّإلذ َ‬
‫ين‬
‫ّ‬
‫لوجد أن هذه إآلية‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫ا َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ْ ا َ ْ َ ْ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َ َ ُ َ َْ َ‬
‫آمنوإ ِؤنمإ إلخمر وإلمي ِش وإألنصإب وإألزالم ِرجس من عم ِل إلشيط ِإن فإجت ِنبوه‪.} ..‬‬

‫إلنت ‪ ( : ‬ثةلث إل يكلمهم تل يوم إلقيإمة وإل ينظر ؤليهم وإل يزكيهم ولهم‬
‫لحديث ي‬ ‫س‪ /02‬وضح إلفهم إلصحيح‬
‫ّ‬ ‫عذإب أليم ُ‬
‫إلمسبل وإلمنإن وإلمنفق سلعته بإلحلف إلكإلب)‪.‬‬
‫إلت‬ ‫هذإ إلحديث يوهم ظإهره أن كل تطويل للثوب ّ‬
‫غي صحيح‪ ،‬بدليل مإ ورد يػ إألحإديث إألخرى ي‬ ‫محرم‪ ،‬وهذإ فهم ر‬
‫(من ّ‬
‫جر ثوبه خيةلء لم‬ ‫تبي أن إؤلسبإل إلمحرم هو تطويل إلثوب بقصد إلتكي وإلخيةلء‪ ،‬فقد صح عن إلنت ‪ ‬أنه قإل‪َ :‬‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫ينظر تل ؤليه يوم إلقيإمة)‪.‬‬
‫إألسإس إلخإمس ‪ /‬مرإعإة إلمقإصد إلعإمة ر‬
‫للشيعة ‪:‬‬
‫إلت ُيرتكز ؤليهإ ػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (مرإعإة إلمقإصد إلعإمة ر‬ ‫ر‬
‫للشيعة) وضح‬ ‫ي‬ ‫س‪ /02‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫إلشيعة إؤلسةلمية لتحفظ للنإس دينهم ونفوسهم وعقولهم ونسلهم وأموإلهم‪ ،‬حيث إل يوجد حكم يػ‬ ‫جإءت أحكإم ر‬
‫إلقرآن إلكريم وإل يػ إلسنة ؤإل وفيه جلب مصلحة أو دفع مفسدة‪.‬‬
‫َ‬
‫إلت تخرج منهإ صدقة إلفطر‪ ،‬مرإعإة لظروف إلبيئة وإلزمن‪ ،‬فأوجب صدقة‬ ‫إلنت ‪ ‬من إألصنإف ي‬‫مثإل ذلك ‪ :‬مإ بينه ي‬
‫للمعظ وأنفع لئلخذ‪.‬‬ ‫إلفطر ممإ يػ أيدي إلنإس من إألطعمة‪ ،‬فهو أيش‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ي ً‬
‫أن سعيد إلخدري قإل‪ ( :‬كنإ نخرج زكإة إلفطر صإعإ من طعإم‪ ،‬أو صإعإ من ر‬
‫شعي‪ ،‬أو صإعإ من تمر‪ ،‬أو صإعإ من‬ ‫‪ -‬فعن ي‬
‫ً ً‬ ‫ً‬
‫أقط‪ ،‬أو صإعإ من زبيب) ‪ ،‬وقد أجإز بعض إلعلمإء ؤخرإج زكإة إلفطر نقدإ بدال من إألصنإف إلمذكورة ألنهإ أنفع لئلخذ‬
‫للمعظ‪ ،‬وإألقرب ؤف مقصود إلنص‪.‬‬‫ي‬ ‫وأيش‬

‫س‪/00‬مإ إلمقصود ب ـ (إألقط) ؟ هو إللي إلمجفف‪.‬‬


‫ً‬
‫(تجريت نإبلس ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫س‪/00‬علل‪ :‬أجإز بعض إلعلمإء ؤخرإج زكإة إلفطر نقدإ‪.‬‬
‫للمعظ‪ ،‬وإألقرب لتحقيق مقصود إلنص‪.‬‬
‫ي‬ ‫ألنهإ إألنفع لئلخذ‪ ،‬وإأليش‬

‫إألسإس إلسإدس ‪ /‬إلعلم بإللغة إلعربية ‪:‬‬


‫إلت ُيرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (إلعلم بإللغة إلعربية) وضح ذلك‪.‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /08‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫إلشعية إلعلم بإللغة إلعربية قوإعدهإ وبةلغتهإ ومعرفة إللفإظ إلخإصة وإلعإمة‬ ‫من مقتضيإت معرفة دإلإلت إلنصوص ر‬
‫ً َّ َّ ُ َ ُ َ‬ ‫ا َْ ُ ً‬ ‫َ‬
‫منهإ‪ ،‬وللك ألنهإ لغة إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية يقول تعإف ‪{ِ :‬ؤنإ أ َنزلن ُإه ق ْرآنإ َع َر ِب ّيإ ل َعلك ْم ت ْع ِقلون }‪.‬‬
‫غرضي بأحكإم إلحجإب حيث قإلوإ أنه إل يتعلق بإلثيإب ؤنمإ بإلمكإن‪ ،‬فإللغة إلعربية ترفض للك‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ -‬مثإل ‪ :‬تشكيك ُ‬
‫إلم‬
‫ّ‬
‫س‪ /05‬كيف ترد عىل من يقول أن مفهوم إلحجإب إل يتعلق بإلثيإب‪ ،‬وإنمإ خإص بإلمكإن‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫نرد عليهم بأن إللغة إلعربية ترفض هذإ إلزعم‪ ،‬فمعت إلحجإب يػ معإجمهإ‪ :‬إلسي مطلقإ‪ ،‬ويشمل إلمكإن وإلثيإب‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]4‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫تفست للصحإبة إلكرإم وإلسلف إلصإلح‪:‬‬ ‫ر‬ ‫إألسإس إلسإبع ‪ /‬إإلنتفإع بمإ ورد من‬
‫ر ُ‬
‫تفست للصحإبة‬
‫ر‬ ‫إلت يرتكز ؤليهإ يػ فهم نصوص إلقرآن وإلسنة (إإلنتفإع بمإ ورد من‬ ‫س‪ /00‬من إألسس وإلضوإبط ي‬
‫إلكرإم وإلسلف إلصإلح) وضح ذلك‪.‬‬
‫تفسي إلقرآن إلكريم وإلسنة وبيإن مإ فيهمإ من أحكإم‪ ،‬حيث‬
‫ر‬ ‫كإن للصحإبة إلكرإم وإلسلف إلصإلح دور عظيم يػ‬
‫ر‬
‫أنهم إلزموإ إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص وتعلموإ منه‪ ،‬وإستمعوإ ؤليه‪ ،‬وهم أكي إلنإس درإية بلغتهم‪.‬‬
‫(تجريت سلفيت ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫تفست إلقرآن وإلسنة ‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /03‬علل‪ :‬كإن للصحإبة إلكرإم وإلسلف إلصإلح دور عظيم يػ‬
‫ر‬
‫ألن إلصحإبة إلزموإ إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص وإستمعوإ ؤليه وتعلموإ منه‪ ،‬فهم أكي إلنإس درإية بلغتهم‪.‬‬
‫ضوإح إلقدس ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫(تجريت‬
‫ي‬ ‫بتفستإت إلصحإبة إلكرإم‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /04‬ربن ضوإبط إألخذ‬
‫تفسي للقرآن إلكريم وتوضيح للسنة إلنبوية‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬إلتأكد من صحة مإ ورد عنهم من‬
‫ضوإبط إألخذ‬
‫إلوح من تجدد‪.‬‬
‫ي‬ ‫تفسيهم‪ ،‬لمإ يػ لغة‬‫ر‬ ‫‪ .2‬عدم إلوقوف عند حدود‬
‫بتفستإت إلصحإبة‬
‫ر‬
‫وينبغ إلحذر من إألخذ بإؤلشإئيليإت‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪‬‬
‫س‪ /05‬مإ إلمقصود بإؤلشإئيليإت (وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)0‬‬
‫بت ؤشإئيل‪ ،‬ممإ إل يمكن إلتثبت من صحته عندنإ‪.‬‬
‫إلت نقلهإ بعض إلمفشين عن أهل إلكتإب وخإصة ي‬
‫ه تلك إألخبإر ي‬
‫ي‬
‫تفست‪.‬‬
‫ر‬ ‫يعت إإلكتفإء بمإ ورد عنهم من‬
‫بتفست إلصحإبة وإلسلف إلصإلح إل ي‬
‫ر‬ ‫س‪ /02‬علل‪ :‬إألخذ‬
‫إؤلله من حيإة وتجدد‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلوح‬
‫ي‬ ‫وللك لمإ يػ لغة‬
‫(تجريت رإم تل ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫إلوإع للنصوص‪.‬‬‫ي‬ ‫س‪ /02‬إستنتج أهمية إلفهم‬
‫‪ -‬معرفة إلمعت إلصحيح إلمرإد من تلك إلنصوص‪.‬‬
‫‪ -‬إلبعد عن إلوقوع يػ إلخطأ يػ إلفهم‪.‬‬
‫إلوح من تجدد‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬عدم إإلكتفإء من إآلرإء إلمنقولة‪ ،‬لمإ يػ لغة‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /00‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫إلشيفة (وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬‫‪ .2‬أي من إألسس إآلتية يجب مرإعإتهإ ػ إلتعإمل مع إلقرآن إلكريم وإلسنة ر‬
‫ي‬
‫ب‪ .‬جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلعلم بإألحكإم ر‬
‫إلشعية‪.‬‬
‫د‪ .‬ربط إلنصوص بإلوإقع إلمعإرص‪.‬‬ ‫ج‪ .‬إلعلم بقصص إألمم إلسإبقة‪.‬‬
‫‪ .0‬أي من إألسس إآلتية يرتكز عليهإ منهج إلتعإمل مع نصوص إلقرآن إلكريم وإلسنة (وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)0‬‬
‫غيه‪.‬‬
‫ب‪ .‬مرإعإة أسبإب ورود إلحديث دون ر‬ ‫غيه‪.‬‬
‫أ‪ .‬مرإعإة أسبإب نزول إلقرآن إلكريم دون ر‬
‫د‪ .‬مرإعإة مإ نزل من إلكتب إلسإبقة‪.‬‬ ‫ج‪ .‬مرإعإة أسبإب نزول إآليإت وورود إلحديث‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ .0‬أي من إألسس إآلتية يدل عىل جوإز ؤخرإج صدقة إلفطر نقدإ (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ .‬مرإعإة إلمقإصد إلعإمة ر‬
‫للشيعة‬ ‫أ‪ .‬مرإعإة أسبإب إليول‬
‫تفإسي إلصحإبة وإلسلف‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬إإلنتفإع بمإ ورد من‬ ‫ج‪ .‬جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد‬
‫ه إلقإعدة إلمقررة عند إلعلمإء يػ سبب إلتول (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫‪ .8‬مإ ي‬
‫ب‪ .‬إلعية بعموم إلسبب إل بخصوص إللفظ‬ ‫أ‪ .‬إلعية بخصوص إلسبب إل بعموم إللفظ‬
‫د‪ .‬إلعية بخصوص إللفظ إل بعموم إلسبب‬ ‫ج‪ .‬إلعية بعموم إللفظ إل بخصوص إلسبب‬
‫‪ .5‬مإ إلمقصود بسبب إلتول (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ب‪ .‬أحدإث ربطت إآليإت إلسإبقة بإلةلحقة‬ ‫أ‪ .‬أحدإث حصلت قبل إلنبوة أنزلت فيهإ آيإت‬
‫تبي تحريف إلكتب إلسإبقة‬ ‫د‪ .‬آيإت أنزلت ر‬ ‫ج‪ .‬سؤإل أو حدث أنزلت فيه إآليإت‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]5‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ .0‬عةلم يدل قوله ‪( :‬أنتم أعلم بأمر دنيإكم) (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫بإلوح أسإس فهم إلسنة إلنبوية‪.‬‬
‫ي‬ ‫ب‪ .‬إؤليمإن‬ ‫أ‪ .‬كل مإ أمر به إلرسول ‪ ‬قإبل لالخذ وإلرد‪.‬‬
‫د‪ .‬أن هذإ يعلق بإلخيإت بأمور إلدنيإ إلبحتة‪.‬‬ ‫ج‪ .‬جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد يسهل إلفهم‪.‬‬
‫(وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫بقطغ إلدإللة‬ ‫‪ .3‬مإ إلمقصود‬ ‫ّ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً ي‬
‫د‪ .‬مإ إل يفشه ؤإل إلرإسخون يػ إلعلم‬ ‫ر‬
‫أ‪ .‬مإ كإن ثبوته قطعيإ ب‪ .‬مإ يفيد معت وإحدإ قطعإ ج‪ .‬مإ يفيد أكت من معت‬
‫بظت إلدإللة (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫‪ .4‬مإ إلمقصود‬
‫ً‬ ‫ر‬ ‫ً‬ ‫ي ً‬
‫ب‪ .‬مإ يحتمل أكي من معت وإحدإ‬ ‫أ‪ .‬مإ كإن ثبوته ثبوتإ قطعيإ‬
‫ً‬
‫د‪ .‬مإ إل يفشه ؤإل إلرإسخون يػ إلعلم‬ ‫ج‪ .‬مإ يحتمل معت وإحجإ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫‪ .5‬مإ إآلية ر‬
‫إلت جإءت بتحريم إلخمر تحريمإ قطعيإ‬ ‫ي‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ َ ً ِّ َ‬ ‫ً ا‬ ‫َ َْ َا ُ َ ْ ُ َ ً ْ ً‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫آلية لق ْو ٍم َي ْع ِقلون }‪.‬‬ ‫إب تت ِخذون ِمنه َسكرإ َو ِرزقإ َح َسنإ ِؤن ِ يػ ل ِلك‬ ‫ِ‬ ‫يل وإألعن‬ ‫ِ‬ ‫إت إلن ِخ‬ ‫ِ‬
‫أ‪َ .‬‬
‫{و ِمن ث َم َر‬
‫اْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫إس َو ِإث ُم ُه َمإ أ ك َ ُي ِمن نف ِع ِه َمإ }‪.‬‬‫ِ‬ ‫يه َمإ ِؤث ٌم ك ِب ر ٌي َو َمن ِإف ُع ِللن‬‫ِ‬ ‫ش ق ْل ِف‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‪{َ .‬ي ْسألونك َع ِن إلخ ْم ِر َوإل َم ْي‬
‫‪ ْ ُ َ ْ َ َ ْ ُ َ َ َّ َ ُّ َ َ .‬ا َ َ َ َ ُ ْ ُ َ َ َ ا َ َ َ ْ َ ُ ُ َ‬
‫ت ت ْعل ُموإ َمإ تقولون }‪.‬‬ ‫ج {يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ ال تقربوإ إلصالة وأنتم سكإرى ح‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫ا َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫إب َوإألزالم رج ٌ‬ ‫َ‬ ‫نص ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ا َ ْ َ ْ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َ‬
‫إأل َ‬
‫س من عم ِل إلشيط ِإن فإجت ِنبوه }‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫د‪{ .‬يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ ِؤنمإ إلخمر وإلمي ِش و‬
‫‪ .22‬عىل مإذإ يدل قول إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬أنتم أعلم بأمر دنيإكم"‬
‫أ‪ .‬أن كل مإ أمر به إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص قإبل لالخذ وإلرد‪.‬‬
‫ب‪ .‬أن للك إألمر يتعلق بإلخيإت ر‬
‫إلبشية يػ أمور إلدنيإ‪.‬‬
‫بإلوح أسإس يػ فهم إلسنة‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ج‪ .‬أن إؤليمإن‬
‫د‪ .‬رصورة جمع إلنصوص يػ إلموضوع إلوإحد حت نفهمهمإ‪.‬‬
‫وإلسإبقن‬
‫ر‬ ‫تفستإت إلصحإبة‬
‫ر‬ ‫‪ .22‬مإ موقفنإ من‬
‫ب‪ .‬عدم مخإلفة مإ ورد عنهم من قول‬ ‫بتفسيهم وإإلليإم به‬
‫ر‬ ‫أ‪ .‬إألخذ‬
‫تفسيهم وعدم إألخذ به‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬ترك‬ ‫تفسيهم‬
‫ر‬ ‫ج‪ .‬عدم إلوقوف عند حدود‬
‫‪ .20‬مإ مفهوم إلحجإب يػ إللغة‬
‫ب‪ .‬خإص بإلثيإب وحده‬ ‫أ‪ .‬خإص بإلمكإن وحده‬
‫ً‬
‫د‪ .‬إلسي مطلقإ ويشمل إلمكإن وإلثيإب‬ ‫ج‪ .‬إل عةلقة له بإلمكإن أو إلثيإب‬
‫َ ُْ ُ َْ ُ َ ا ْ ُ َ‬
‫إلصحإن إلجليل إلذي ّربن إلفهم إلصحيح آلية‪ " :‬وأنفقوإ يػ سبيل تل َوَّل تلقوإ ِبأي ِديك ْم ِؤىل إلتهلك ِة"‬
‫ي‬ ‫‪ .20‬من هو‬
‫إلروم‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬صهيب‬ ‫ج‪ .‬أبو موىس إألشعري‬ ‫ب‪ .‬أبو أيوب إألنصإري‬ ‫أ‪ .‬أبو هريرة‬
‫‪ .28‬مإ حكم تطويل إلثوب ( ؤسبإل إلثوب)‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫د‪ .‬محرم ؤلإ كإن بقصد إلكي وإلخيةلء‬ ‫ج‪ .‬مكروه‬ ‫ب‪ .‬جإئز مطلقإ‬ ‫أ‪ .‬حرإم مطلقإ‬
‫‪ .25‬مإ إلمقصود بـ ( إألقط )‬
‫د‪ .‬ر‬
‫إلتي إلمجفف‬ ‫ج‪ .‬إلعنب إلمجفف‬ ‫ب‪ .‬إلتمر إلمجفف‬ ‫أ‪ .‬إللي إلمجفف‬
‫‪ .20‬مإذإ يعد لفظ "مإئة" يػ قوله تعإىل ‪ " :‬إلزإنية وإلز ي‬
‫إن فإجلدوإ كل وإحد منهمإ مإئة جلدة"‬
‫ظت إلدإللة‬
‫قطغ إلثبوت ي‬
‫ي‬ ‫ب‪.‬‬ ‫قطغ إلدإللة‬
‫ي‬ ‫قطغ إلثبوت‬
‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫ظت إلدإللة‬ ‫د‪ .‬ي‬
‫ظت إلثبوت ي‬ ‫قطغ إلدإللة‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬ي‬
‫ظت إلثبوت‬
‫وح إلسنة‬‫وح إلقرآن و ي‬‫ي‬ ‫‪ .23‬مإ إلفرق ربن‬
‫وح بألفإظهإ‬
‫وح بمعإنيه وإلسنة ي‬ ‫ب‪ .‬إلقرآن ي‬ ‫وح بمعإنيهإ‬ ‫أ‪ .‬إلقرآن ي‬
‫وح بألفإظه وإلسنة ي‬
‫وح بمعإنيهإ ومضإمينهإ‬ ‫أ‪ .‬إلقرآن ي‬
‫وح بألفإظه ومعإنيه أمإ إلسنة ي‬ ‫د‪ .‬إلقرآن وإلسنة ي‬
‫وح بألفإظهمإ ومعإنيهمإ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]6‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫انذرس (‪ : )2‬لصح خهك آدو ؾهٍّ انضالو‬
‫صٕرج انثمزج (‪ ) 37 – 33‬دفع ٔتفضري‬
‫س‪ /2‬إكتب إآليإت إلكريمة من قوله تعإىل ‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ ْ َ َ َ ْ َ َ‬
‫يم " ‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫يم إل َحك ُ‬
‫ِ‬
‫نت إل َعل ُ‬
‫ِ‬ ‫إل َرُّبك ِلل َمَل ِئك ِة " ‪ .........‬ؤىل قوله تعإىل ‪ِ " .......‬ؤنك أ‬ ‫‪ " -‬و ِإل ق‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إل َيإ آد ُم أنبئ ُهم" ‪ .........‬ؤىل قوله تعإىل ‪َ " .......‬وكإن م َن إلكإفر َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪َ " -‬ق َ‬
‫ين "‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ َ ً َ ُ ََ‬ ‫َْ‬ ‫إل َرُّب َك ل ْل َم ََلئ َكة ؤ ِّن َجإع ٌ‬ ‫" َوإ ْل َق َ‬
‫ض خ ِليفة قإلوإ أت ْج َع ُل ِف َيهإ َمن ُيف ِسد ِف َيهإ ‪ -2‬خليفة‪ :‬خلفإ‬ ‫ر‬‫إأل ْ‬ ‫ػ‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫ون (‪ )33‬يخلف بعضهم بعضإ‬ ‫َ َ ْ ِ ُ ِّ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ ِ ِّ ي ُ َ ْ ِ ي َ َ ُ َ ِّ ِ ُ َ َ َ َ ِّ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫إل ِؤ ين أعل َم مإ َّل تعلم‬ ‫س ل َك َ ق َ َ‬ ‫ويس ِفك إلد َمإء ونحن نسبح ِبحم ِدك ونقد‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫آد َم إأل ْس َم َإء ُك َّل َهإ ُث ام َع َر َض ُه ْم َع َىل ْإل َمَل ِئك ِة فقإل أنبئون بأسم ِإء ه َٰ ؤَّل ِء ؤن كنتم لعمإرة إألرض‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ‬
‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َ َ ْ َ َ ا َ َ َّ َ َ ا َ َ ِ َ ِ ي ِ‬ ‫وعلم‬
‫إل ‪ -0‬ونقدس لك‪:‬‬ ‫يم (‪َ )32‬ق َ‬ ‫يم ْإل َحك ُ‬ ‫نت ْإل َعل ُ‬ ‫َص ِإد ِق ري َ (‪ )31‬ق َإلوإ سبحإنك َّل َ ِعل َم لنإ ِؤ ََّل مإ علمتنإ ِؤنك َ أ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬
‫ب نيهك عمإ إل يليق‬ ‫إل أ َل ْم أ ُقل َّل ُك ْم ؤ ِّن أ ْع َل ُم َغ ْي َ‬ ‫آد ُم أنب ْئ ُهم بأ ْس َمإئه ْم َف َل امإ أ َنبأ ُهم بأ ْس َمإئه ْم َق َ‬ ‫َ َ‬
‫يإ‬
‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ َُْ َ ُُْ َ َ َ ُ ُْ َ ُْ ُ َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ َْ‬ ‫ِ‬
‫إس ُج ُدوإ بك‬ ‫ون (‪َ )33‬وإ ْل ُق ْل َنإ ل ْل َم ََلئ َكة ْ‬ ‫ض وأعلم َ مإ تبدون ومإ كنتم تكتم‬ ‫ْ‬
‫إلسمإوإت وإألر‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ِ َ ُ ْ َ َ ِ َ ُ ِ ِْ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ِ َ ُ ا ِ ْ َ َ َٰ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َ َ ْ‬
‫ِآلدم فسجدوإ ِؤَّل ِؤب ِليس أن وإستكي وكإن ِمن إلك ِإف ِرين (‪ )34‬وقلنإ يإ آدم إسكن أنت ‪ -0‬رغدإ‪ :‬طيبإ إل عنإء‬
‫ا َ َ َ َ َ ُ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُْ َ َْ‬ ‫َ ً‬ ‫َ ْ ا َ َُ ْ‬ ‫َ‬
‫ي فيه‬ ‫إلظإلم َ‬
‫ِِر‬ ‫َوز ْو ُجك إل َجنة َوكَل ِمن َهإ َرغدإ َح ْيث ِشئت َمإ َوَّل تق َر َبإ ه َٰ ِذه إلشجرة فتكونإ ِمن‬
‫َ ُ‬ ‫إهب ُطوإ َب ْع ُض ُك ْم ل َب ْ‬ ‫َ َُْ ْ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ ا ْ َ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ ا َ َ‬
‫ّ‬ ‫ض عد و‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫اِ‬ ‫إ‬‫ن‬‫ل‬ ‫ق‬‫و‬ ‫يه‬
‫‪ )35‬فأزلْ َهمإ إلشيط َإن عنهإ ٌفأ َخرجهمإ ِممإ ك َ َ ِ ا ِ‬
‫ف‬ ‫إ‬ ‫إن‬ ‫(‬
‫‪ -8‬فأزلهمإ‪ :‬أوقعهمإ‬ ‫َ َ َ َ ٍَ ْ ا ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َ ْ‬ ‫َ‬
‫يػ إلمعصية‪.‬‬
‫إت فتإب علي ِه ِؤنه‬ ‫ؼ آدم ِمن رب ِه ك ِلم ٍ‬ ‫ي (‪ )36‬فتل َٰ‬ ‫ض مستقر ومتإع ِؤ َٰف ِح ر ٍ‬ ‫ُول َكم ا ِ ا يػ ُإألر ِ‬
‫يم (‪." )37‬‬‫إلرح ُ‬‫ا‬
‫هو إلتوإب ِ‬
‫إلمعإن إآلتية‪:‬‬ ‫ي‬ ‫س‪ /0‬إكتب إآليإت إلدإلة عىل‬
‫ُ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ َ ً َ ُ ََ‬ ‫َْ‬ ‫َ ْ َ َ َ ْ َ َ ِّ‬
‫ض خ ِليفة قإلوإ أت ْج َع ُل ِف َيهإ َمن ُيف ِسد ِف َيهإ َو َي ْس ِفك‬ ‫ِ‬ ‫إل َ ُّربك ِلل َمَل ِئك ِة ِؤ ين َج ِإع ٌل ِ يػ إأل ْر‬ ‫" وإل ق‬ ‫خةلفة إؤلنسإن‬
‫ِّ َِ َ َ َ ْ ُ ُ َ ِّ ُ َ ْ َ َ ُ َ ِّ ُ َ َ َ َ ِّ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫إلدمإء ونحن نسبح ِبحم ِدك ونقدس لك قإل ِؤ ين أعلم مإ َّل تعلمون "(وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)0‬‬ ‫يػ إألرض‬
‫ُ ُ‬ ‫َ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ ُ َّ َ ُ ا َ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َ َ َ ُ‬
‫ون ِبأ ْس َم ِإء ه َٰ ؤَّل ِء ِؤن كنت ْم‬ ‫"وعلم آدم إأل َس ُمإء كلهإ ث َم ع َرضهْم َعىل ا إلمَل ِئ َّك ِة فق اإل أ َ ِنب ِ ي‬
‫ئ‬
‫يم (‪َ )32‬قإلَ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫آدم أصلح‬
‫يم إلحك ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫نت إل َعل ُ‬
‫َِ‬ ‫ي (‪ )31‬قإلوإ ُس ْب َحإنك َّل ِعل َم لنإ ِؤَّل َمإ َعل ْمتنإ ِؤنك أ‬ ‫َصإدق َ‬
‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ب‬ ‫آد ُم َأنب ْئ ُهم ب َأ ْس َمإئه ْم َف َل امإ َأ َنب َأ ُهم ب َأ ْس َمإئه ْم َق َ‬
‫إل َأ َل ْم َأ ُقل َّل ُك ْم ؤ ِّن أ ْع َل ُم َغ ْي َ‬ ‫َ َ‬
‫يإ‬
‫للخةلفة يػ إألرض‬
‫ِ ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ ُ َ ُْ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َْ‬
‫ض َوأ ْعل ُم َمإ ت ْبدون َو َمإ كنت ْم تكت ُمون (‪.)33‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫إأل ْ‬ ‫إت و‬ ‫ا َ َ‬
‫إلسمإو ِ‬
‫إن م َن ْإل َكإفر َ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ ا ْ َ ََ َ ْ َ َْ ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َُْ ْ َ َ‬
‫ين "‬ ‫ِ ِ‬ ‫يس أ َٰن وإستك َي وك ِ‬ ‫" َو ِإل قلنإ ِلل َمَل ِئك ِة ْإس ُجدوإ ِآلدم فسجدوإ ِؤَّل ِؤب ِل‬ ‫تكريم تل آلدم‬

‫َ‬ ‫َ َْ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ًَ‬ ‫َ ْ ا َ َُ ْ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َُْ‬


‫" َوقلنإ َيإ آد ُم ْإسك ْن أنت َوز ْو ُجك إل َجنة َوكَل ِمن َهإ َرغدإ َح ْيث ِشئت َمإ َوَّل تق َر َبإ ه َٰ ِذه‬ ‫ؤسكإن آدم‬
‫َ‬ ‫ا َ َ َ َ َ ُ َ َ َّ‬
‫إلشجرة فتكونإ ِمن إلظ ِإل ِم ري (‪)35‬‬ ‫وزوجه إلجنة‬

‫ُ‬
‫ض َعدو‬ ‫َْ ُ ُْ َْ‬ ‫َ َُْ ْ ُ‬ ‫ا َ َ‬ ‫ا ْ َ ُ ََْ ََ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ‬
‫"فأزلهمإ إلشيطإن َعنهإ فأخ َرجهمإ ِممإ كإنإ ِف ِ‬
‫يه وقلنإ إه ِبطوإ بعضكم ِلبع ٍ‬ ‫ؤغوإء ؤبليس‬
‫ُ ْ ََ َ ََ ٌ َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫ََ ُْ‬
‫ي (‪.")36‬‬ ‫ض مستقر ومتإع ِؤ َٰف ِح ر ٍ‬ ‫ولكم ِ يػ إألر ِ‬ ‫آلدم وزوجه‬

‫آد ُم ِمن ا ِّرب ِه َك ِل َم ٍ َ َ َ َ َ ْ ا ُ ُ َ ا ا ُ ا‬


‫إلرح ُ‬
‫يم (‪." )37‬‬
‫َ َ َ ا َٰ َ‬
‫توبة آدم وزوجه‬
‫إت فتإب علي ِه ِؤنه هو إلتوإب ِ‬ ‫"فتلؼ‬
‫س‪ /0‬عدد مظإهر تكريم تل تعإىل آلدم عليه إلسةلم‪ ،‬كمإ بينته إآليإت إلكريمة‪.‬‬
‫‪ .1‬إختإره ليكون خليفته يػ إألرض‪.‬‬
‫غيه من إلمخلوقإت بإلعلم‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫مظإهر‬
‫‪ .2‬فضله عىل ر‬
‫شفه بأن أمر إلمةلئكة بإلسجود له‪.‬‬ ‫‪ .3‬ر ّ‬ ‫تكريم آدم‬
‫‪ .4‬أسكنه وزوجه إلجنة‪.‬‬ ‫عليه إلسةلم‬
‫‪ .5‬تإب عليه عندمإ وقع يػ إلمعصية‪.‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]7‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫س‪ /8‬عرضت لنإ قصة آدم عليه إلسةلم صورإ من طبإئع بعض إلخلق وصفإتهم‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬

‫إلمةلئكة ‪ /‬أصحإب طإعة مطلقة ثل تعإف‪ ،‬إل يعصون تل مإ أمرهم ويفعلون مإ يؤمرون‪.‬‬
‫طبإئع‬
‫إؤلله‪.‬‬
‫ي‬ ‫ؤبليس ‪ /‬صإحب ِك ْي ومعإندة لالمر‬ ‫بعض إلخلق‬
‫إلربإن‪.‬‬ ‫إلبش ‪ /‬طبيعتهم قإبلة للطإعة وإلمعصية وإل تستقيم ؤإل بإليإم إلمنهج‬‫ر‬
‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪:‬‬
‫س‪ /5‬علل لمإ ي‬
‫‪ .2‬أعلم تل إلمةلئكة أنه سيجعل يػ إألرض خليفة‪.‬‬
‫إلربإن‪.‬‬
‫ي‬ ‫وللك لعمإرتهإ وفق إلمنهج‬
‫‪ .0‬إستعةلم إلمةلئكة عن وجود خليفة يػ إألرض‪.‬‬
‫وػ للك ؤشإرة‬
‫إلمعإص‪ ،‬ويسفك إلدمإء‪ ،‬بينمإ هم دإئمون عىل إلتسبيح ثل تعإف وتقديسه‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫سيتكب‬ ‫ألن هذإ إلخليفة ر‬
‫منهم ألحقيتهم بإلخةلفة‪.‬‬

‫(تجريت قلقيلية ‪)0202‬‬


‫ي‬ ‫‪ .0‬آدم أصلح للخةلفة من إلمةلئكة‪.‬‬
‫‪ -‬جعل تل تعإىل آدم عليه إلسةلم أحق بإلخةلفة يػ إألرض‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫وه أشيإء‬
‫ميه بأن علمه أسمإء إألشيإء ومدلوإلتهإ وخوإصهإ ومإ يستفإد منهإ إلستخدإمهإ يػ عمإرة إألرض‪ ،‬ي‬
‫ألن تل ر‬
‫ُ‬
‫ليس للمةلئكة علم بهإ‪ ،‬فقد خلقوإ للقيإم بوظإئف محددة ليس لهم إلقدرة عىل تجإوزهإ‪.‬‬

‫إؤلله‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .8‬رفض ؤبليس إألمر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫عنإدإ وإستكبإرإ‪.‬‬

‫‪ .5‬حذر تل تعإىل آدم وزوجه من إلخروج عن طإعته بإألكل من إلشجرة‪.‬‬


‫حت إل يظلمإ نفسيهمإ‪.‬‬
‫س‪ /0‬عةلم يدل سجود إلمةلئكة آلدم‪.‬‬
‫ب‪ .‬بيإن فضيلة إلعلم ودرجة إلعلمإء عند تل تعإف‪.‬‬ ‫غيه من إلمخلوقإت‪.‬‬
‫أ‪ .‬فضل إؤلنسإن عىل ر‬
‫س‪ /3‬وضح إلعت إلمستفإدة من ‪-:‬‬
‫غيه من إلمخلوقإت‪.‬‬‫‪ .1‬بيإن فضل إؤلنسإن عىل ر‬
‫أ‪ .‬سجود إلمةلئكة آلدم‬
‫‪ .2‬بيإن فضل إلعلم‪ ،‬ودرجة إلعلمإء عند تل تعإف‪.‬‬
‫‪ .1‬بيإن عإقبة إلكي إلذي يقود للطرد من رحمة تل تعإف‪.‬‬ ‫ب‪ .‬رفض ؤبليس إلسجود آلدم‬
‫‪ .2‬عدإوة ؤبليس آلدم ولريته‪ ،‬ووجوب إلحذر منه‪.‬‬
‫ّ‬
‫س‪ /4‬كيف ترد عىل من يقول بأن ؤبليس كإن من إلمةلئكة‬
‫ْ‬ ‫‪ :‬ا ْ َ َ َ‬ ‫ً‬
‫يس كإن ِم َن إل ِج ِّن { ‪،‬‬‫ؤبليس لم يكن من إلمةلئكة‪ ،‬بل من إلجن‪ ،‬وقد جإء للك رصيحإ يػ قوله تعإف { ِؤَّل ِؤب ِل‬
‫ف (ؤإل) يػ إآلية إلكريمة أدإة إستثنإء منقطع بمعت لكن‪.‬‬
‫ا َ َ‬ ‫َ َْ َ َ‬
‫س‪ /5‬وضح إللفتة إلبيإنية يػ قوله تعإىل " َوَّل تق َربإ ه َٰ ِذه إلشج َرة " ‪.‬‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ َْ َ‬
‫إلنه عن إألكل منهإ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫فإلنه عن قرب إلشجرة أعم من‬ ‫ي‬ ‫قوله تعإف " َوَّل تق َر َبإ ه َٰ ِذه إلش َج َرة" أبلغ يػ إلتحريم‪،‬‬
‫إلنه بـ ـ (شجرة) معينة‪ ،‬وإبإحة مإ عدإهإ من إلجنة‬
‫ي‬ ‫س‪ /22‬عةلم يدل تحديد‬
‫ً‬
‫كثية‪.‬‬
‫يدل عىل أن إلخروج عن طإعة يعد ظلمإ للنفس‪ ،‬وأن إلحرإم محصور محدود ونعم تل ر‬
‫س‪ /22‬هإت مإ يدل عىل عدإوة ؤبليس إلشديدة آلدم‪.‬‬
‫‪ .2‬عمل عىل ؤغوإئه وزوجه فوسوس لهمإ ليأكةل من إلشجرة‪.‬‬ ‫‪ .1‬رفض إلسجود له‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]8‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫س‪ /20‬وضح إلمستفإد من إلنصوص إآلتية ‪-:‬‬
‫َ َُْ ْ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ ا ْ َ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ ا َ َ‬
‫يه وقلنإ إه ِبطوإ ‪"....‬‬ ‫‪ .2‬فأزلهمإ إلشيطإن عنهإ فأخرجهمإ ِممإ كإنإ ِف ِ‬
‫إلمعإص طريق لزوإل إلنعم‪.‬‬
‫ي‬ ‫ب‪-‬‬ ‫أ‪ -‬إإلستجإبة لوسإوس إلشيطإن تقود ؤف إلشقإء وإلعنإء‪.‬‬
‫ض عدو"‪.‬‬
‫َ ُ‬
‫ع‬ ‫‪َ " .0‬ب ْع ُض ُك ْم ل َب ْ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫وبي ؤبليس ولريته من جهة أخرى‪.‬‬ ‫يدل عىل إلعدإوة ربي لرية آدم من جهة‪ ،‬وبينهم ر‬
‫ُ ْ ََ َ ََ ٌ َ‬ ‫َْ‬
‫إأل ْ‬ ‫‪َ " .0‬و َل ُك ْ‬
‫ن"‪.‬‬ ‫ض مستقر ومتإع ِؤ َٰىل ِح ٍر‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ػ‬‫ي‬ ‫ِ‬ ‫م‬
‫يػ للك ؤعةلم آلدم ولريته أن مكوثهم يػ إألرض مؤقت بأعمإر وآجإل معلومة‪.‬‬
‫يم "‪.‬‬ ‫ََ َ ََْ ا ُ ُ َ اا ُ ا‬
‫إلرح ُ‬ ‫ا ِّ َ َ‬ ‫‪َ " .8‬ف َت َل را َٰ َ ُ‬
‫إت فتإب علي ِه ِؤنه هو إلتوإب ِ‬ ‫ؼ آدم ِمن رب ِه ك ِلم ٍ‬
‫أ‪ .‬وجوب إؤلشإع ؤف إلتوبة وطلب إلمغفرة عند إلوقوع يػ إلذنب‪ .‬ب‪ .‬عدم إلقنوط من رحمة تل تعإف ومغفرته‬
‫إب َع َل ْ‬‫ََ َ‬ ‫آد ُم من ارِّبه َكل َ‬ ‫َ َ َ را َٰ َ‬
‫ه هذه إلكلمإت‬ ‫مإ‬ ‫"‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫إت‬ ‫م‬
‫ِ ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫س‪" /20‬فتلؼ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ا َ َ َ ْ ي َ َ ُ َ َ َ َّ ْ َ ْ ْ َ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ َ ا َ ْ َ‬
‫إشين }‪.‬‬
‫مإ لكرت يػ سورة إألعرإف يػ قوله تعإف {قإال ربنإ ظلمنإ أنفسنإ و ِإن لم تغ ِفر لنإ وترحمنإ لنكونن ِمن إلخ ِ ِ‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /28‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ا َ َ َ َ َ ُ َ َ َّ‬ ‫َ َْ َ َ‬
‫ن" (وزإ ري ‪)0225 -0202‬‬ ‫إلظإلم َ‬
‫ِِر‬ ‫‪.2‬مإ إللفتة إلبيإنية يػ قوله تعإىل‪َ " :‬وَّل تق َربإ ه َٰ ِذه إلشجرة فتكونإ ِمن‬
‫إلنه‬
‫ي‬ ‫إلنه عن إلقرب أبلغ يػ إلتحريم وأعم يػ‬
‫ي‬ ‫ب‪.‬‬ ‫إلنه عن إألكل يوإزي إلقرب منهإ‬ ‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫د‪ .‬إألكل من إلشجرة يؤدي ؤف إلخلود يػ إلجنة‬ ‫إلنه عن إألكل أعم وأبلغ يػ إلتحريم‬ ‫ي‬ ‫ج‪.‬‬
‫إلبش عن طبإئع إلمةلئكة (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫‪.0‬بمإذإ تختلف طبإئع ر‬
‫إؤلله‬ ‫ب‪ .‬ر‬
‫إلبش أصحإب معإندة لالمر‬ ‫وإلبش أصحإب طإعة مطلقة‬ ‫ر‬ ‫أ‪ .‬إلمةلئكة‬
‫ي‬
‫د‪ .‬إلمةلئكة أصحإب طإعة مطلقة‬ ‫ج‪ .‬ر‬
‫إلبش وإلمةلئكة طبإئعهم قإبلة للطإعة وإلمعصية‬
‫‪.0‬مإ سبب رفض ؤبليس إلسجود آلدم عليه إلسةلم (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫وبي لرية آدم عليه إلسةلم‪.‬‬
‫ب‪ .‬إلعدإوة إلشديدة بينه ر‬ ‫أ‪ .‬ألن تل تعإف فضله عليه بإلعلم‪.‬‬
‫د‪ .‬ألن تل تعإف خلقه قبل آدم عليه إلسةلم‬ ‫ج‪ .‬إلمعإندة وإإلستكبإر‪.‬‬
‫‪.8‬مإ إلمعت إلمستفإد من سجود إلمةلئكة آلدم عليه إلسةلم (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬
‫إلكي سبب إلخروج من إلجنة‬ ‫ب‪ِ .‬‬ ‫أ‪ .‬بيإن فضل إلعلم ودرجة إلعلمإء‬
‫د‪ .‬ؤظهإر عدإوة ؤبليس آلدم‬ ‫ج‪ .‬بيإن فضل إلمةلئكة وإختصإصهم بإلسجود‬
‫غته من إلخلق‬
‫‪.5‬بم فضل تل سبحإنه وتعإىل آدم عىل ر‬
‫د‪ .‬إلطإعة وعدم إلمعصية‬ ‫ج‪ .‬إلمإل وإلغت‬ ‫ب‪ .‬إلقوة‬ ‫أ‪ .‬إلعلم‬
‫‪.0‬مإ مظإهر تكريم تل تعإىل آلدم كمإ بينتهإ إآليإت إلكريمة‬
‫د‪ .‬نهيه عن إألكل من إلشجرة‬ ‫ج‪ .‬سجود إلمةلئكة له‬ ‫ب‪ .‬خروجه من إلجنة‬ ‫أ‪ .‬نزوله ؤف إألرض‬
‫ُ ِّ‬ ‫ُْ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬
‫‪.3‬مإ غرض إإلستفهإم إلوإرد يػ قوله تعإىل " أتج َع ُل ِفيهإ َمن يف ِسد ِفيهإ َوي ْس ِفك إلد َم َإء"‬
‫د‪ .‬إإلستعةلم‬ ‫ج‪ .‬إلتوبيخ‬ ‫ب‪ .‬ي‬
‫إلنؼ‬ ‫أ‪ .‬إؤلنكإر‬
‫َ َ َ َّ ُ َ ا ْ َ ُ َ ْ َ َ َ ْ َ َ ُ َ ا َ َ‬
‫‪.4‬مإ إلمستفإد من قوله تعإىل ‪ " :‬فأزلهمإ إلشيطإن عنهإ فأخرجهمإ ِممإ كإنإ ِف ِ‬
‫يه "‬
‫ب‪ .‬عإقبة إلكي يقود للطرد من رحمة تل‬ ‫إلمعإص طريق لزوإل إلنعم‬
‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫د‪ .‬وجوب إؤلشإع ؤف إلتوبة‬ ‫ج‪ .‬عدم إلقنوط من رحمة تل‬
‫‪.5‬سجود إلمةلئكة آلدم عليه إلسةلم كإن سجود‪:‬‬
‫د‪ .‬تكريم وإحيإم‬ ‫ج‪ .‬تقديس‬ ‫ب‪ .‬وإلء ومحبة‬ ‫أ‪ .‬عبإدة‬
‫‪.22‬مإ نوع إإلستثنإء إلذي تفيده " ؤإل " يػ قوله تعإىل ‪ " :‬ؤإل ؤبليس"‬
‫د‪ .‬منقطع بمعت لكن‬ ‫ج‪ .‬مفرغ بمعت لكن‬ ‫ب‪ .‬متصل بمعت لكن‬ ‫أ‪ .‬متصل بمعت عدإ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]9‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ : )3‬يُٓج انمزآٌ انكزٌى يف انرتتٍح‬

‫صٕرج انثمزج (‪ ) 157 – 151‬دفع ٔتفضري‬


‫س‪ /2‬أكمل إآليإت إلكريمة إآلتية‪:‬‬
‫‪ َٰ َ َ ........‬ا َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ً ِّ ُْ‬
‫ول ِكن َّل تشعرون " (وزإري ‪)2319‬‬ ‫‪" " -‬كمإ أرسلنإ ِفيكم رسوَّل منكم ‪ ................‬ؤف قوله تعإف‬
‫‪َ ُ َ ْ ُ ْ ُ ُ َ َٰ َ ُ َ .......‬‬ ‫‪..........‬‬ ‫آم ُنوإ ْإس َتع ُينوإ ب ا‬
‫إلص ْ‬ ‫‪َ " -‬يإ َأ ُّي َهإ َّإلذ َ‬
‫ين َ‬
‫(تجريت ‪)2319‬‬
‫ي‬ ‫"‬‫ون‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ه‬‫م‬ ‫إل‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫ول‬ ‫أ‬‫و‬ ‫تعإف‬ ‫قوله‬ ‫ؤف‬ ‫ي‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يزكيكم ‪ :‬يطهركم‬ ‫يك ْم َو ُي َع ِّل ُم ُك ُم ْإلك َت َ‬ ‫ُ ْ َ ُ ً ِّ ُ ْ َ ْ ُ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ َ ِّ ُ‬ ‫َ َ َْ َ ْ َ‬
‫إب‬ ‫ِ‬ ‫ك‬‫ز‬‫ي‬ ‫و‬ ‫إ‬‫ن‬ ‫إت‬
‫ِ‬ ‫آي‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫نك‬ ‫م‬ ‫وَّل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫يك‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫إ‬‫ن‬ ‫"كمإ أرسل‬
‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َُُْْْ َ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ْ ُ‬ ‫َ ْ ْ َ َ َ ُ َ ِّ ُ ُ ا َ ْ َ ُ ُ َ ْ َ ُ َ‬
‫ون ألكركم وإشكروإ ِ يف وَّل‬ ‫َو ْإل ُ ِحكمة ويعلمك َم َ ُّ َمإ ل َّم ت َكون َوإ ُ تعل ْم َون ُ(‪)151‬ا ْفإل َكر ا ِ‬
‫إلكتإب‪ :‬إلقرآن إلكريم‬ ‫إلصإبرينَ‬ ‫إَّلل َم َع ا‬ ‫إلصي ََلة ۚ ؤ ان َّ َ‬ ‫ون (‪ )152‬يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ إستعينوإ بإلصي و‬ ‫ُ‬
‫ا َ ْ ُ ُِِ َ‬ ‫َ ِ َّ ِ َ ْ َ ٌ ِ َ ْ َ ْ ِ َ ٌِ َ ََٰ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫تكفر ِ‬
‫إلحكمة‪ :‬إلسنة إلنبوية‬ ‫إَّلل أموإت ۚ بل أحيإء ول َ ِكن َّل تش َعرون‬ ‫ِ‬ ‫يل‬
‫ِ‬ ‫(‪َ )153‬وَّل تقولوإ ِل َمن ُيقت ُل ِ يػ س ِب‬
‫َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫شء ِّم َن ْإل َخ ْوف َوإل ُجوع َو َن ْقص ِّم َن إأل ْم َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫رَ‬ ‫َََُْ َ ا ُ‬
‫س‬ ‫نف‬ ‫إأل‬ ‫و‬ ‫إل‬‫و‬
‫َّ ِ َ َ َ َ ِ َ ْ ُ ُّ ٍ ٌ َ ُ ا ِ َّ َ ا َ ِ‬ ‫ٍ‬ ‫‪ )154‬ول َنبَل ِّون ا ِ ي‬
‫ب‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫(‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ا‬
‫ولنبلونكم‪ :‬ولنختينكم‬ ‫َّلل و ِإنإ ِؤلي ِه‬ ‫إت ۗ وبش إلصإبرين (‪ )155‬إل ِذين ؤلإ أصإبتهم مصيبة قإلوإ ؤنإ ِ ِ‬ ‫وإلثمر َ ِ‬
‫ِ ُ َ َٰ َِ ِ َ َ ْ ْ َ َ َ ٌ ِّ ِ ا ِّ ْ َ َ ْ َ ٌ ِ َ ُ َ َٰ َ ُِ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ‬
‫َر ِإج ُعون (‪ )156‬أول ِئك علي ِهم صلوإت من رب ِهم ورحمة وأول ِئك هم إلمهتدون)‬
‫صلوإت‪ :‬ثنإء ومغفرة‬

‫إلمعإن إآلتية ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫س‪ /0‬إكتب إآليإت إلدإلة عىل‬


‫َ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ً ِّ ُ ْ َ ْ ُ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ ُ َ ِّ ُ‬
‫يك ْم َو ُي َع ِّل ُم ُك ُم ْإلك َت َ‬
‫إب‬ ‫ِ‬ ‫"كمإ أرسلنإ ِفيكم رسوَّل منكم يتلو عليكم آي ِإتنإ ويزك‬ ‫ر‬
‫إلتكية وإلتعلي ــم‬
‫َ ْ ْ َ َ َ ُ َ ِّ ُ ُ ا َ ْ َ ُ ُ َ ْ َ ُ َ‬
‫وإل ِحكمة ويعلمكم مإ لم تكونوإ تعلمون (‪)151‬‬

‫ون (‪)152‬‬ ‫ََ َ ُُْ‬ ‫" َف ْإل ُك ُر َ ْ ُ ْ ُ ْ َ ْ ُ ُ‬ ‫إلجزإء من جنس إلعمل‬


‫ون ألكركم وإشكروإ ِ يف وَّل تكفر ِ‬ ‫ِي‬

‫ين (‪)153‬‬ ‫إلصإبر َ‬ ‫إَّلل َم َع ا‬ ‫إلص ََلة ۚ ؤ ان َّ َ‬ ‫آم ُنوإ ْإس َتع ُينوإ ب ا‬
‫إلص ْي َو ا‬ ‫ين َ‬‫" َيإ َأ ُّي َهإ َّإلذ َ‬
‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫إلصت عىل إلبةلء‬

‫َ‬ ‫ا َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َّ َ‬ ‫ََ َُ ُ‬


‫ولوإ ل َمن ُي ْق َت ُل ػ َ‬
‫إَّلل أ ْم َوإت ۚ َب ْل أ ْح َي ٌإء َول َٰ ِكن َّل تش ُع ُرون (‪)154‬‬
‫يل ِ‬ ‫ب‬‫س‬
‫ِي ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫"وَّل تق‬ ‫مكإنة إلشهدإء عند تل‬

‫ِّ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫إأل ُنف َ ا َ‬ ‫ََْ‬ ‫شء ِّم َن ْإل َخ ْوف َو ْإل ُ‬ ‫" َو َل َن ْب ُل َو ان ُكم ب رَ ْ‬
‫س وإلثم َر ِ‬
‫إت‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫إل‬
‫ِ‬ ‫و‬‫م‬‫إأل‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ص‬
‫ٍ‬ ‫ق‬ ‫ن‬‫و‬ ‫وع‬
‫ِ‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ ي‬ ‫إلمؤمنن‬
‫ر‬ ‫صور من إبتةلء‬

‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ َ ْ ُ ُّ َ ٌ َ ُ ا َّ ا َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ َ رِّ‬


‫َّلل َو ِإنإ ِؤل ْي ِه َر ِإج ُعون‬
‫ش إلص ِإب ِرين (‪ )155‬إل ِذين ِؤلإ أصإبتهم م ِصيبة قإلوإ ِؤنإ ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫وب‬
‫ُ َ َٰ َ َ َ ْ ْ َ َ َ ٌ ِّ ا ِّ ْ َ َ ْ َ ٌ َ ُ َ َٰ َ ُ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫جزإء إلصإبرين‬
‫(‪ )156‬أول ِئك علي ِهم صلوإت من رب ِهم ورحمة وأول ِئك هم إلمهتدون (‪)157‬‬
‫ا‬
‫س‪ /0‬عدد أربعة من آثإر نعمة وجود إلرسول دمحم ملسو هيلع هللا ىلص عىل إألمة إؤلسةلمية‪.‬‬
‫إلت فيهإ صةلحهم يػ إلدنيإ ونجإتهم يػ إآلخرة‪.‬‬ ‫‪ .1‬تةلوة آيإت تل تعإف‪ /‬ي‬ ‫آثإر‬
‫تطهي نفوسهم‪ /‬من رلإئل إلجإهلية وتربيتهإ عىل إألخةلق إلفإضلة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ .3‬تعليمهم إلكتإب وإلسنة‪ /‬ومإ فيهمإ من أحكإم ر‬ ‫نعمة وجود‬
‫وتشيعإت تنظم حيإتهم‪.‬‬
‫إلرسول دمحم ‪‬‬
‫‪ .4‬تعليمهم مإ لم يكونوإ يعلمون ‪/‬من أصول إلعقيدة وإلتوحيد ومإ يتعلق بأمور إلغيب ‪.‬‬
‫َ ْ ُ َ َ ُ َ َ ُ َ ِّ ُ‬
‫إلتكية يػ قوله تعإىل ‪ " :‬يتلو عل ْيك ْم آي ِإتنإ َويزكيك ْم "‪.‬‬ ‫س‪ /8‬علل‪ :‬تقديم إلتةلوة عىل ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫وخشوعإ ر ئ‬ ‫ً‬
‫وتطهيهإ‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلت من شأنهإ تزكية إلنفوس‬ ‫يهت إلنفس إلبشية لقبول أوإمر تل تعإف‪ ،‬ي‬ ‫ألن يػ إلتةلوة تدبرإ‬
‫َ ْ ُ َ َ ُ َ َ ُ َ ِّ ُ ُ ِّ ُ‬
‫إلتبية وإلتعليم بإلتةلوة يػ قوله تعإىل ‪ " :‬يتلو عل ْيك ْم آي ِإتنإ َويزكيك ْم َوي َعل ُمك ُم"‪.‬‬ ‫س‪ /5‬وضح إلحكمة من ربط ر‬
‫يػ للك ؤشإرة ؤف أن إلنجإح يػ إليكية وإلتعليم إل يكون ؤإل يػ ضوء إلقرآن إلكريم‪.‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]13‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َ َ َْ ُ‬
‫إلبش يػ قوله تعإىل " ك َمإ أ ْر َسلنإ ِفيك ْم َر ُسوَّل ِّمنك ْم "‬
‫س‪ /0‬مإ إلحكمة من إختيإر إلرسل من ر‬
‫حت يسهل عىل إلنإس إلتعلم منهم‪ ،‬وإإلقتدإء بهم‪ ،‬وإلتعإمل معهم‪.‬‬
‫س‪ّ /3‬ربن كيف يتحقق ذكر إلعبد لربه ‪.‬‬
‫‪ .2‬بإلقلب ‪ /‬بأن يستحُص عظمة إلخإلق ويتفكر يػ صنعه‪.‬‬
‫ذكر إلعبد‬
‫‪ .0‬بإللسإن ‪ /‬وللك بإلحمد وإلتسبيح وإإلستغفإر وتةلوة إلقرآن‪.‬‬ ‫لربه يكون‬
‫ّ‬
‫‪ .0‬بإلجوإرح ‪ /‬بأن يسخرهإ يػ طإعة تل وعبإدته‪.‬‬
‫بإلثوإب وإؤلحسإن ومغفرة إلذنوب‪.‬‬ ‫س‪ /4‬ربن كيف يكون ذكر تل للعبد‪:‬‬
‫س‪ /5‬ربن كيف يتحقق شكر تل ‪.‬‬
‫‪ .3‬ؤظهإرهإ وإستعمإلهإ يػ طإعة تل‪.‬‬ ‫‪ .2‬إلثنإء عىل إلمنعم سبحإنه‪.‬‬ ‫‪ .1‬بإإلعيإف بإلنعمة‪.‬‬
‫َ َ َ ْ ُُ‬ ‫َ ْ ُ ْ ُ ْ َ ْ ُُ‬ ‫َ ْ ُُ‬
‫تجريت قبإطية‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫ون" (‬
‫ون أذكركم وإشكروإ ِ يىل وَّل تكفر ِ‬ ‫س‪ /22‬مإ إلعت إلمستفإدة من إآلية إلكريمة " فإذكر ِ ي‬
‫حي‪.‬‬ ‫‪ -‬إؤلكثإر من لكر تل تعإف وإستحضإر عظمته يػ كل ر‬
‫‪ -‬وجوب شكر تل عىل نعمه ظإهرة وبإطنة‪.‬‬
‫‪ -‬كفرإن إلنعمة يقود ؤف إلهةلك يػ إلدنيإ وإآلخرة‪.‬‬
‫س‪ /22‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪ " :‬وإل تكفرون"‬
‫تحذر إآلية من جحود نعم تل وكفرإنهإ‪ ،‬وهو مإ وقعت فيه إألمم إلسإبقة‪ ،‬فيصيبكم مإ أصإبهم من عذإب‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /20‬علل لمإ ي‬
‫ا ْ َ ا َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ ُ‬
‫إلصَل ِة"‪.‬‬ ‫إست ِعينوإ ِبإلص ِت و‬ ‫‪ .2‬قرنت إآلية إلكريمة ربن إلصت وإلصةلة يػ قوله تعإىل ‪" :‬يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ‬
‫ً‬
‫ألن يػ إلصةلة طمأنينة للنفس‪ ،‬وإستحضإرإ لعظمة تل سبحإنه‪ ،‬رفيدإد ثقته بربه‪ ،‬مإ يعينه عىل إإلحتمإل وإلثبإت‪.‬‬
‫‪ .0‬جإء إألمر بإلصت بعد إألمر إلشكر‪.‬‬
‫لُص وقع عليه‪.‬‬‫لخي أصإبه‪ ،‬أو صإبر ّ‬ ‫يػ للك ؤشإرة ؤف حإل إلمؤمن ربي شكر وصي‪ ،‬فهو شإكر ر‬
‫‪ .0‬وجوب شكر تل عىل نعمه إلظإهرة وإلبإطنة‪.‬‬
‫حت تدوم هذه إلنعم وتزدإد‪.‬‬
‫َّ َ ً َ َ ْ‬ ‫ين ُقت ُلوإ ػ َ‬
‫َ َ َ ْ َ َ ا َّ َ‬
‫يل إلل ِـه أ ْم َوإتإ ب ْل أح َي ٌإء‬ ‫ب‬‫س‬
‫ِي ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ .8‬نهت إآلية عن وصف إلشهدإء بإألموإت يػ قوله تعإىل‪ ﴿ :‬وَّل تحسن إل ِذ‬
‫ُ َُ َ‬ ‫َ ِّ‬
‫ِعند َرب ـ ِه ْم ي ْرزقون﴾‪.‬‬
‫ألنهم أحيإء عند رب هم يتنعمون‪ ،‬فهم قد إنتقلوإ من حيإة نعرفهإ ؤف حيإة أخرى إل نشعر بهإ‪.‬‬
‫س‪ /20‬عرف إلمصطلحإت إآلتية‪:‬‬
‫‪ .1‬إلصت ‪ :‬هو ضبط إلنفس عىل إلحق وثبإتهإ عند إلمكإره‪.‬‬
‫ً‬
‫ه إلعليإ‪( .‬وزإ ري ‪)0202‬‬
‫‪ .2‬إلشهيد ‪ :‬من بذل نفسه يػ سبيل تل تعإف دفإعإ عن دينه ووطنه‪ ،‬لتكون كلمة تل ي‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إشتد عليه‪.‬‬ ‫إلنت ؤذإ َح َز َبه أمر صىل" ‪ :‬معت َح َز َبه ‪:‬‬ ‫َ ََ‬
‫‪ .3‬كلمة (حزبه) يػ حديث " كإن ي‬
‫س‪ /28‬مإ إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫ً‬
‫خت‪ ،‬وليس ذإك ألحد ؤإل للمؤمن‪ ،‬ؤن أصإبته شإء شكر‪.).....‬‬ ‫أ‪ .‬قوله ‪ ( ‬عجبإ ألمر إلمؤمن ؤن أمره كله ر‬
‫لخي أصإبه‪ ،‬أو صإبر عىل ّ‬
‫رص وقع عليه‪.‬‬ ‫يستفإد من للك أن حإل إلمؤمن ربي شكر وصي‪ ،‬فهو شإكر ر‬
‫ّ‬
‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص ؤذإ حزبه أمر صىل"‪.‬‬
‫ب‪ .‬قول حذيفة ‪" :‬كإن ي‬
‫يعي إلمسلم عىل إإلحتمإل وإلثبإت‪.‬‬ ‫ر‬
‫وه أكي من مإ ر‬ ‫أن يػ إلصةلة طمأنينة للنفس‪ ،‬ي‬
‫إلت ذكرتهإ إآليإت إلكريمة‪.‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /25‬عدد صور إإلبتةلء ي‬
‫‪ .1‬إلخوف من إلعدو‪ .2 .‬إلجوع‪ .3 .‬إلفقر‪ .4 .‬إلموت‪ .5 .‬نقص إلثمرإت بسبب إلجدب أو حصإر إلعدو‪.‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]11‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إلمؤمنن‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /20‬وضح إلحكمة من إبتةلء تل تعإىل لعبإده‬
‫َ‬
‫إلمؤمنن بصنوف من إإلبتةلءإت‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫ر‬ ‫بتىل تل سبحإنه وتعإىل‬ ‫‪ -‬علل‪ :‬قد ي ي‬
‫‪ .3‬مغفرة لنوب هم‪.‬‬ ‫‪ .2‬رفع درجإتهم‪.‬‬ ‫إلتميي ربي إلمؤمن إلصإدق عن إلمنإفق‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.1‬‬
‫ا َّ َ ا َ ْ َ ُ َ‬
‫إجعون "‬ ‫ّلِل و ِإنإ ِؤلي ِه ر ِ‬‫س‪ /23‬مإ إلمقصود بقوله تعإىل ‪ِ " :‬ؤنإ ِ ِ‬
‫ً‬
‫إعيإفإ منهم بأن تل مإلك أمرهم يػ إلدنيإ‪ ،‬وإليه مرجعهم يوم إلحسإب‪.‬‬
‫َ‬
‫إج ُعون "‬ ‫س‪ /24‬مإ حكم قول إلمؤمن عند إلمصيبة " ؤ انإ َّ َ ا َ ْ َ‬
‫ّلِل و ِإنإ ِؤلي ِه ر ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫يسن قول إلمؤمن هذه إلعبإرة ‪ ،‬ويظهر فضلهإ فيمإ ورد عن أم سلمة أنهإ قإلت‪ :‬سمعت رسول تل ‪ ‬يقول "مإ من‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا َّ ا َ‬
‫خيإ منهإ‪ ،‬ؤإل‬‫مصيبت‪ ،‬وأخلف يف ر‬
‫ي‬ ‫َّلل َو ِإنإ ِؤل ْي ِه َر ِإج ُعون " إللهم أ ُج ْر ين يػ‬
‫مسلم تصيبه مصيبة‪ ،‬فيقول مإ أمره تل ‪ِ " :‬ؤنإ ِ ِ‬
‫ً‬
‫خيإ منهإ‪.‬‬ ‫أخلف تل له ر‬
‫للمؤمنن إلصإبرين‪.‬‬ ‫إلت حملتهإ إآليإت‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫س‪ /25‬ربن إلبشى ي‬
‫‪ .1‬عليهم صلوإت من ربــهم ‪ /‬وصةلة تل عليهم تكون بإلثنإء ‪ ،‬ومغفرة لنوب هم‪.‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫خيإ من مصيبتهم‪.‬‬‫‪ .1‬رحمة تل تعإىل بهم ‪ /‬وللك بتعويضهم ر‬ ‫إلبشى‬
‫‪ .2‬وصفهم بإلمهتدين ‪ /‬حيث لم يستحول عليهم إلجزع عند وقوع إلمصيبة‪.‬‬

‫تجريت ‪)0225‬‬ ‫فرق ربن إلتوكل عىل تل وإلتوإكل‪( .‬‬ ‫س‪ّ /02‬‬
‫ي‬
‫ً‬
‫‪ -‬إلتوكل ‪ /‬رضإ بقضإء تل مع إألخذ بإألسبإب للتغلب عىل إلصعإب‪ ،‬وعةلمة إلرضإ حمد تل وإلصي وإإلحتسإب‪.‬‬
‫ً‬
‫لتغييه نحو إألفضل‪ ،‬وهو مرفوض‪.‬‬‫ر‬ ‫إلسغ‬
‫ي‬ ‫دون‬ ‫بإلوإقع‪،‬‬ ‫رضإ‬ ‫‪ -‬إلتوإكل ‪/‬‬
‫س‪ /02‬إستنتج حكمة ربط ر‬
‫إلتبية وإلتعليم بإلتةلوة‪.‬‬
‫ألن نجإح إليبية وإلتعليم إل يكون ؤإل يػ ضوء آيإت إلقرآن إلكريم ووفق منهجه‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /00‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ََ َ ْ ُُ‬ ‫َ ْ ُُ‬ ‫ّ‬
‫ون" (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫‪ .2‬مم حذر تل تعإىل إألمة يػ قوله تعإىل ‪ " :‬وإشكروإ ِ يىل وَّل تكفر ِ‬
‫ج‪ .‬من ر‬ ‫ُ‬
‫د‪ .‬من إلنفإق‬ ‫إلشك بإثل‬ ‫ب‪ .‬من نكرإن إلنعم‬ ‫أ‪ .‬من إلكفر بإثل تعإف‬
‫‪ .0‬كيف يكون ذكر تل تعإىل بإلقلب (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ .‬بإإلستغفإر وتةلوة إلقرآن‬ ‫أ‪ .‬بإستحضإر عظمة تل تعإف‬
‫د‪ .‬بإلذكر وإلتسبيح‬ ‫ج‪ .‬بطإعة تل تعإف وعبإدته‬
‫إلمؤمنن إلصإبرين (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬كيف تكون صةلة تل تعإىل عىل‬
‫إلمسلمي عليهم عند إلموت‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬صةلة‬ ‫أ‪ .‬دعإء إلمةلئكة لهم‪.‬‬
‫د‪ .‬إلثنإء عليهم ومغفرة لنوب هم‬ ‫ج‪ .‬نُص تل تعإف لهم عىل أعدإئهم‬
‫َ َ‬
‫‪ .8‬بم ق َرن تل تعإىل إلصت يػ بعض آيإت إلقرآن إلكريم‬
‫د‪ .‬بإلحج‬ ‫ج‪ .‬بإلزكإة‬ ‫ب‪ .‬بإلصيإم‬ ‫أ‪ .‬بإلصةلة‬
‫‪ .5‬مإ معت إلتوكل عىل تل تعإىل (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬
‫ب‪ .‬إلرضإ بقضإء تل مع إألخذ بإألسبإب‬ ‫أ‪ .‬ترك إألخذ بإألسبإب‬
‫د‪ .‬إلرضإ دون إألخذ بإألسبإب‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أن إل يسغ إلعبد للتغلب عىل إلصعإب‬
‫‪ .0‬مإ معت إلتوإكل (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫ب‪ .‬أن يسغ إلعبد للتغلب عىل إلصعإب‬ ‫لتغييه‬
‫ر‬ ‫إلسغ‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬إلرص بإلوإقع دون‬
‫لتغييه‬
‫ر‬ ‫إلسغ‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬عدم إلرص بإلوإقع مع‬ ‫ج‪ .‬إلرص بقضإء تل مع إألخذ بإألسبإب‬
‫َ‬
‫إلنت ؤذإ َحزبه أمر صىل" ‪:‬‬ ‫َ ََ‬
‫ي‬ ‫كإن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪‬‬ ‫إلنت‬
‫ي‬ ‫حديث‬ ‫ػ‬‫ي‬ ‫ه)‬ ‫ب‬‫‪ .3‬مإ معت (حز‬
‫د‪ .‬إجتمع مع إألحزإب‬ ‫ج‪ .‬إشتد عليه أمر‬ ‫ب‪ .‬ي‬
‫نش قيإم إلليل‬ ‫أ‪ .‬ي‬
‫نش حزبه من إلقرآن‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]12‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )4‬انتذاكى نشزؼ اهلل ‪ -‬صٕرج ادلائذج ‪( 53 – 48‬تفضري)‬


‫معإن إلمفردإت إآلتية ‪:‬‬ ‫س‪ /2‬وضح‬
‫‪َ ُ َْ.‬‬ ‫ش َع ًة َوم ْن َه ً‬
‫‪ .2‬ر ِ ْ‬ ‫ي َ ُ َ ْ ً َ َْ‬
‫وك ‪:‬‬ ‫‪ 3‬يف ِتن‬ ‫إجإ‪:‬‬ ‫‪ .1‬ومهي ِمنإ علي ِه‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ِ ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫يصدوك بكيدهم‪.‬‬ ‫رشيعة‪ ،‬وطريقإ‪.‬‬ ‫رقيبإ وشإهدإ عىل مإ سبقه‪.‬‬
‫س‪ّ /0‬ربن مكإنة إلقرآن إلكريم ربن إلكتب إلسمإوية‪.‬‬
‫ب‪ .‬إلحكم للقرآن إلكريم وحده‪.‬‬ ‫أ‪ .‬تصديق إلقرآن للكتب إلسإبقة وهيمنته عليهإ‪.‬‬
‫س‪ /0‬وضح إلمستفإد من إآليإت إلكريمة إآلتية‪:‬‬
‫َ ً ََ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ ِّ ُ َ ِّ ً ِّ َ َ ْ َ َ َ ْ‬
‫إب َو ُمه ْي ِمنإ عل ْي ِه }‪.‬‬ ‫‪{ .2‬وأنزلنإ ِؤليك إل ِكتإب ِب ًإلحق مصدقإ لمإ ب رن يد ِ ِ ً ِ ِ‬
‫ت‬ ‫ك‬ ‫إل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ي‬
‫جعل تل إلقرآن شإهدإ عىل نزول إلكتب إلسإبقة ورقيبإ عليهإ‪ ،‬يقر مإ فيهإ من إلحق وينسخ مإ فيهإ من رشإئع‪.‬‬
‫ُ َ َ َ َ ْ َ ِّ‬ ‫َ َ َ َ ُّ َ َا َ ْ‬ ‫َ ْ ُ ََُْ‬
‫إّلِل َول تت ِب ْع أه َوإءه ْم ع امإ جإءك ِمن إلحق }‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫‪ { .0‬فإحكم بينهم ِبمإ أنزل‬
‫إلمتحإكمي ؤليه وفق مإ جإء يػ إلقرآن إلكريم‪ ،‬وتنهإه عن إإلنُصإف عن إلحق‪.‬‬ ‫ر‬ ‫تأمر إآلية إلنت ‪ ‬بأن يحكم ربي‬
‫َ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ َ ْ ُ َ ُ‬ ‫ُّ َ َ ََ ُْ ُا ا َ َ ا ََ‬ ‫ُ ٍّ َ َ ْ َ ي ُ ْ ر ْ َ ا َ ْ َ ً َ َ ْ َ‬
‫(تجريت ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫إحدة ول ِـكن ليبلوكم ِ يػ مإ آتإكم }‪.‬‬ ‫‪ِ { .0‬لكل جعلنإ ِمنكم ِشعة و ِمنهإجإ ولو شإء إّلِل لجعلكم أمة و ِ‬
‫إلشإئع إلسإبقة إختبإر‬ ‫جعل تل لكل أمة رشيعة خإصة‪ ،‬ولو أرإد تل لجمع إلنإس عىل رشيعة وإحدة‪ ،‬وػ نسخ ر‬
‫ي‬
‫إلشإئع هل ينقإدوإ ؤف رشيعة تل أم يتبعوإ أهوإءهم‪.‬‬ ‫ألتبإع ر‬
‫َ ْ َ ُ َ‬ ‫ً َ ُ َ ِّ ُ ُ َ ُ ُ‬
‫نت ْ‬ ‫َْ ُ ُْ َ‬ ‫َ‬ ‫إلخ رْ َ‬‫َ‬ ‫َ ْ َ ُ‬
‫(تجريت نإبلس ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫ون‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫ت‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫يه‬
‫ِ‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ك‬‫ئ‬ ‫ب‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫يعإ‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ك‬‫ع‬ ‫ج‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫تل‬ ‫ىل‬ ‫ؤ‬‫ِ‬ ‫إت‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫وإ‬‫ق‬ ‫‪ { .8‬فإست ِب‬
‫دعوة لجميع إألمم ؤف إلمسإرعة يػ إلتصديق بإلقرآن إلكريم وإلعمل بأحكإمه‪ ،‬ثم ربي لهم أن ميعإد إلنإس‬
‫إلصإدقي ويعذب إلكإفرين‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ومصيهم ؤليه يوم إلقيإمة‪ ،‬فيحكم بينهم فيمإ إختلفوإ فيه‪ ،‬فيجزي‬ ‫ر‬
‫َ َ َ َ ُّ ْ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ ُّ َ َ َا ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ْ ُ ْ َ َْ ُ َ َ َ‬ ‫ََ ْ ُ ََُْ‬
‫ض مإ أنزل إّلِل ِؤليك }‪.‬‬ ‫‪{ .5‬وأ ِن إحكم بينهم ِبمإ أنزل إّلِل ول تت ِبع أهوإءهم وإحذرهم أن يف ِتنوك عن بع ِ‬
‫إلمتحإكمي ؤليه من إليهود وإلتنبه ؤف كذبهم‪،‬‬ ‫ر‬ ‫لشع تل تعإف‪ ،‬وعدم إتبإع إهوإء‬ ‫عىل إلنت وجوب إلتحإكم ر‬
‫ي‬
‫إلمسلمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫لكل‬ ‫عإم‬ ‫أنه‬ ‫ؤإل‬ ‫‪‬‬ ‫للنت‬ ‫كإن‬ ‫وإن‬ ‫وإلخطإب‬
‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫إّلِل َأن ُيص َيب ُهم ب َب ْ‬ ‫يد َّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ ْ َ ْ َ ا َ ي ُ ُ‬
‫ض ذنو ِب ـ ِهم}‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪{ .0‬ف ِؤن تولوإ فإعلم أنمإ ي ِر‬
‫يخي تل تعإف نبيه ‪ ‬أن ؤعرإض إليهود عن قبول حكمه‪ ،‬ؤنمإ هو حرمإن لهم من إلهدى بسبب مإ إكتسبوإ من‬
‫وإلمعإص‪.‬‬ ‫إلذنوب‬
‫ََ ُ َ‬ ‫َ ا َ ً ِّ َ ي ا‬
‫إسقون }‪.‬‬ ‫إس لف ِ‬ ‫‪ { .3‬و ِإن ك ِث رتإ من إلن ِ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫كثيإ من إلنإس عصإة‬ ‫يبي له أن ر‬ ‫وإلمنإفقي وإعرإضهم عن إلحق‪ ،‬حيث ر‬ ‫ر‬ ‫يهون تل عىل نبيه بسبب تمرد إليهود‬
‫خإرجون عن طإعة رب هم ورسله‪.‬‬
‫ا َ ْ ُ َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ ً ِّ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫ََ ُ ْ َ ْ َ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫ون‬ ‫ن‬ ‫وق‬
‫ٍ ِ‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫مإ‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫إّلِل‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ون‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫إه‬‫ِ‬ ‫ج‬ ‫‪{ .4‬أفحكم إل‬
‫إلتحذير من إؤلعرإض عن حكم تل تعإف‪ ،‬وإألخذ بحكم إلجإهلية إلقإئم عىل إلظلم‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪:‬‬
‫س‪ /8‬علل لمإ ي‬
‫إلشإئع إلسمإوية إلسإبقة‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)0‬‬ ‫‪ .2‬نسخ ر‬
‫لشع تل تعإف أم يتبعوإ أهوإءهم ويميلوإ عن رشيعة إلحق‪.‬‬ ‫إلشإئع إلسإبقة هل ينقإدون ر‬ ‫إلختبإر أتبإع ر‬
‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص ‪.‬‬
‫‪ .0‬ؤعرإض إليهود عن قبول حكم ي‬
‫وإلمعإص‪.‬‬
‫ي‬ ‫حرمإن لهم من إلهدى بسبب مإ إكتسبوإ من إلذنوب‬
‫َ َ َ َ ُّ َ َ‬ ‫‪َ ُ َْ َ ْ ُ ْ َ ْ َ :‬‬
‫وك َعن َب ْ‬
‫إّلِل ِؤل ْيك "‪.‬‬ ‫ض مإ أنزل‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫س‪ /5‬ربن سبب نزول قوله تعإىل "وإحذرهم أن يف ِتن‬
‫للنت‬
‫حينمإ أتت جمإعة من إليهود منهم كعب بن أسد‪ ،‬وعبد تل بن صوريإ‪ ،‬وشإس بن قيس‪ ،‬وإتفقوإ عىل أن يذهبوإ ي‬
‫يقض لهم يػ خصومة‬ ‫بشط أن‬ ‫حت يفتنوه عن دينه‪ ،‬حيث أنهم سوف يؤمنوإ به ويصدقوه ويدعوإ إليهود ؤف للك‪ ،‬ر‬
‫ي‬
‫وبي قوم‪ ،‬فأن إلرسول ‪ ‬للك‪ ،‬فأنزل تل هذه إآلية‪.‬‬ ‫بينهم ر‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]13‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫َ َ ْ َ ْ َ ُ َ ّ‬ ‫ا َُْ َ‬ ‫ََ ُ ْ َ ْ َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إّلِل‬ ‫نوع إإلستفهإم ودإللته يػ قوله تعإىل‪{ :‬أفحكم إلج ِ‬
‫إه ِلي ِة يبغون } وقوله تعإىل { ومن أحسن ِمن ِ‬ ‫س‪َ ِّ /ً 0‬فرق ربن ُ َ ي‬
‫ْ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫وقنون }‪( :‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫ي‬
‫ٍ ِ‬ ‫م‬‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫مإ‬ ‫ك‬‫ح‬
‫أو‪ /‬مإ غرض إإلستفهإم يػ كل من إآليإت إلكريمة إآلتية‬
‫ُ َ‬
‫إه ِل اي ِة َي ْبغون } ‪ :‬إستفهإم ؤنكإري غرضه إلتوبيخ‪ ،‬لمن يعرض عن حكم تل‪ ،‬ويأخذ بحكم إلجإهلية‪.‬‬ ‫ََ ُ ْ َ ْ َ‬
‫أ‪{ .‬أفحكم َإلج ِ‬
‫َ َ ْ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ ً ِّ َ ْ ُ ُ َ‬
‫إلنؼ ‪ ،‬فةل حكم أعدل وأرحم من حكم تل‪.‬‬
‫ي‬ ‫يفيد‬ ‫إستفهإم‬ ‫‪:‬‬‫}‬ ‫ون‬‫وقن‬ ‫ب‪ { .‬ومن أحسن ِمن ِ‬
‫إّلِل حكمإ لقو ٍم ي ِ‬
‫س‪ /3‬هل يقتض إلتحذير من فتنة إألعدإء عىل إليهود لخصوصية سبب إلتول‬
‫إل يقتُص إلتحذير من إلفتنة عىل إليهود فحسب‪ ،‬ألن إلعية بعموم إللفظ إل بخصوص إلسبب‪.‬‬

‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬ ‫س‪ /4‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ً‬
‫كثتإ من إلنإس خإرجون عن طإعة تل تعإىل (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫‪ .2‬مإ إآلية إلدإلة عىل أن ر‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫ب‪ " .‬ولكن أكيهم إل يعلمون"‬ ‫كثيإ من إلنإس لفإسقون"‬ ‫أ‪" .‬وإن ر‬
‫د‪" .‬بل أكيهم إل يؤمنون"‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ج‪" .‬وإل تجد أكيهم شإكرين"‬
‫إلشإئع إلسمإوية إلسإبقة (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫‪ .0‬مإ إلحكمة من نسخ ر‬
‫ُ‬
‫ب‪ .‬إختبإر ألصحإبهإ‬ ‫إلت أنزلت ؤليهم‬ ‫أ‪ .‬هةلك إألمم ي‬
‫كية أوإمرهإ ونوإهيهإ‬ ‫د‪ .‬ر‬ ‫ج‪ .‬لئةل تكون عرضة للتحريف‬
‫ُ‬ ‫َ َا َ ْ‬
‫‪ .0‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل‪َ " :‬وَّل تت ِب ْع أه َو َإءه ْم " (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ب‪ .‬توبيخ من يعرض عن حكم تل ورسوله‬ ‫إلمتحإكمي ؤليه‬
‫ر‬ ‫إلنت ‪ ‬عن إتبإع أهوإء‬ ‫نه ي‬ ‫أ‪ .‬ي‬
‫كي ؤف حكم تل‬ ‫ر‬ ‫د‪ .‬دعوة أهل إلكتإب‬ ‫ج‪ .‬هون تل عىل نبيه مإ قد يجد من ألم بسبب ؤعرإضهم‬ ‫ّ‬
‫وإلمش ر‬
‫َ ُ َ‬ ‫ََ ُ ْ َ ْ َ‬
‫إه ِل اي ِة ي ْبغون } (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫‪ .8‬مإ إلغرض إلذي يفيده إإلستفهإم يػ قوله تعإىل‪{ :‬أفحكم إلج ِ‬
‫د‪ .‬إؤلنكإر وإلتوبيخ‬ ‫ج‪ .‬إؤلرشإد وإلتعليم‬ ‫ب‪ .‬إإلستيضإح‬ ‫أ‪ .‬ي‬
‫إلنؼ‬
‫َ َ ْ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ ً ِّ َ ْ ُ ُ َ‬ ‫َ‬
‫وقنون} (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫إّلِل حكمإ لقو ٍم ي ِ‬ ‫‪ .5‬مإ إلغرض إلذي يفيده إإلستفهإم يػ إآلية‪ { :‬ومن أحسن ِمن ِ‬
‫د‪ .‬ي‬
‫إلنؼ‬ ‫ج‪ .‬إؤلثبإت‬ ‫ب‪ .‬إلتبعيض‬ ‫أ‪ .‬إؤلنكإر‬
‫‪ْ َ َ َ ْ َ َ ِّ ً ِّ َ ُ ِّ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ :‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ن يدي ِه " (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫‪ .0‬لمن إلخطإب يػ قوله تعإىل " وأنزلنإ ِؤليك إل ِكتإب ِبإلحق مصدقإ لمإ ب ر‬
‫د‪ .‬دمحم ‪‬‬ ‫ج‪ .‬ؤبرإهيم عليه إلسةلم‬ ‫أ‪ .‬موىس عليه إلسةلم ب‪ .‬عيش عليه إلسةلم‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ ََُْ‬
‫‪ .3‬لمن إلخطإب يػ قوله تعإىل ‪" :‬فإحكم بينهم ِب َمإ أنز َل إللـه َوَّل تت ِب ْع أه َو َإءه ْم "‬
‫د‪ .‬ألهل إلكتإب‬ ‫ج‪ .‬لليهود‬ ‫إلمؤمني‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬لجميع‬ ‫للنت ‪ ‬فقط‬‫أ‪ .‬ي‬
‫لشع تل تعإىل‬ ‫‪ .4‬مإ حكم إلتحإكم ر‬
‫د‪ .‬حرإم‬ ‫ج‪ .‬مكروه‬ ‫ب‪ .‬سنة‬ ‫أ‪ .‬وإجب‬
‫َْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ‬
‫‪ .5‬مإ معت يفتنوك إلوإردة يػ إآلية إلكريمة ‪َ " :‬وإحذ ْره ْم أن يف ِتنوك"‬
‫د‪ .‬يشهدوإ عليك‬ ‫ج‪ .‬يصدوك بكيدهم‬ ‫ب‪ .‬يقتلوك‬ ‫أ‪ .‬يُصبوك‬
‫َ ُ َ ْ ً َ َْ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ َْ َ َ َ ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ً‬ ‫ُ َ ِّ‬ ‫ً‬
‫إب ومهي ِمنإ علي ِه"‬ ‫ِ‬ ‫ن يدي ِه ِمن إل ِكت‬ ‫‪.22‬مإ إلمقصود بـ "مهيمنإ عليه" يػ قوله تعإىل ‪" :‬مصدقإ لمإ ب ر‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫د‪ .‬مبينإ له‬ ‫ج‪ .‬مؤكدإ له‬ ‫ب‪ .‬رقيبإ وشإهدإ‬ ‫أ‪ .‬مسيطرإ عليه‬
‫إلشإئع إلسمإوية إلسإبقة‬ ‫‪.22‬مإ إلحكمة من نسخ ر‬
‫ب‪ .‬ألنه تم تحريفهإ‬ ‫إلشإئع هل ينقإدون ؤف رشع تل أم إل‬ ‫أ‪ .‬إختبإر ألتبإع ر‬
‫د‪ .‬جمع إلنإس عىل رشيعة وإحدة‬ ‫وإلنوإه فيهإ‬ ‫كية إألوإمر‬‫ج‪ .‬ر‬
‫ي‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]14‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )5‬االؾتصاو تذٌٍ اهلل‬


‫صٕرج آل ؾًزاٌ ( ‪ ) 135 – 133‬دفع ٔتفضري‬
‫س‪ /2‬إكمل إآليإت إلكريمة إآلتية‪.‬‬
‫‪َ ُ َ ْ َ ْ ُ َّ َ َ ...............‬‬ ‫َ َْ َ َ ُْ َ َ ُ‬
‫(وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)2‬‬ ‫لعلكم تهتدون "‬ ‫ف تكف ُرون َوأنت ْم ‪ ...............‬ؤف قوله تعإف‬ ‫‪ " -‬وكي‬
‫‪َ ُ َ ْ َ ْ ُ َّ َ َ ..............‬‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫(وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫لعلكم تهتدون "‬ ‫إَّلل‪ ..............‬ؤف قوله تعإف‬ ‫‪ " -‬وإعت ِص ُموإ ِبح ْب ِل ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ُ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َْ‬
‫إَّلل‪ ..............‬ؤف قوله تعإف ‪َ ............‬وأول َٰ ِئك ه ُم إل ُمف ِل ُحون " (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫َ‬
‫‪ " -‬وإعت ِص ُموإ ِبح ْب ِل ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َ ً ِّ َ َّ َ ُ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ ُ َ ْ َ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬
‫َ َْ‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫إف‬
‫ِ‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫إن‬
‫ِ‬ ‫يم‬ ‫ؤ‬ ‫ِ‬ ‫د‬‫ع‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫وك‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫إب‬ ‫ت‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫إل‬ ‫وإ‬ ‫وت‬ ‫أ‬ ‫ين‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫إل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫إ‬ ‫يق‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫وإ‬ ‫يع‬ ‫ط‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ؤ‬‫يإ أيهإ إل ِذين آم ِ‬
‫وإ‬‫ن‬
‫إعت ِص ُموإ‪ :‬تمسكوإ‪.‬‬ ‫إّلِل ‪ -‬و‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ْ ُ ْ ِ َ َٰ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َّ َ ُ ْ َ ُ ُ ُ َ َ َ ْ َ‬
‫إّلِل و ِفيكم رسوله ومن يعت ِصم ِب ِ‬ ‫(‪ )222‬وكيف تكفرون وأنتم تتىل عليكم آيإت ِ‬
‫ََ‬ ‫َّ َ َ ا ُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ا ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ ُ َ َ‬
‫يم (‪ )222‬يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ إتقوإ إّلِل حق تق ِإت ِه وَّل‬ ‫ٍ‬ ‫إط ُّم ْست ِق‬ ‫َ‬
‫فقد ه ِدي ِؤ َ َٰىل ِرص ٍ‬
‫وإ‬ ‫ر‬ ‫يعإ َو ََّل َت َف ار ُقوإ َو ْإذ ُك ُ‬‫إّلِل َجم ً‬
‫ِ‬
‫َّ‬
‫ل‬ ‫ب‬‫إع َتص ُموإ ب َح ْ‬ ‫َ ْ‬
‫و‬ ‫)‬ ‫‪220‬‬ ‫(‬
‫َ ُ ُ ا ا َ ُ ُّ ْ ُ َ‬
‫ون‬ ‫تموتن ِؤَّل وأنتم مس ِلم‬
‫َّ‬ ‫َ ْ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫إّلِل ‪:‬‬
‫‪ِ -‬بحب ِل ِ‬ ‫نتمْ‬ ‫ْ َ ً َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ ْ ُ ُ ْ َ ْ َ ا َ َ َّ َ َ ْ َ ُ ُِ ُ ِ ْ َ َ ْ َ ْ ُ‬
‫إّلِل عليكم ؤذ كنتم أعدإء فألف ب رن قلوبكم فأصبحتم بنعمته ؤخوإنإ وك‬ ‫نعمت ِ‬
‫ِ َ َ َ َ ُ ْ َ ِّ ِ َ ا َ َ َ َ ُ ِّ ْ َ َ َ َٰ َ ِ ُ َ ِّ ُ َّ ُ َ ُ ْ ِ ِ َ ِ ِ َ َ ِ َّ ُ ْ َ ْ َ ُ َ إلقرآن إلكريم‬
‫ىل شفإ حفر ٍة من إلن ِإر فأنقذكم منهإ كذ ِلك يب رن إّلِل لكم آي ِإت ِه لعلكم تهتدون‬ ‫ع َٰ‬
‫َََْ ْ َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ْ ََ ُُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِّ ْ ا َ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ َ‬
‫نك ُ ِر ‪ -‬شفإ ‪ :‬طرف ‪.‬‬ ‫َ ُ‬
‫وف وينهون ع ِن إلم‬
‫َ‬
‫( ُ‪ )220‬ولتكن منكم أمة يدعون ِؤىل إلخ ر ِت ويأمرون ُ ِبإلمعر ِ‬
‫ْ ََ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ ْ ُ َ‬
‫َوأول َٰ ِئك ه ُم إل ُمف ِلحون (‪َ )228‬وَّل تكونوإ كإل ِذين تف ارقوإ َوإختلفوإ ِمن ب ْع ِد َمإ ج َإءهم‬
‫إب َعظ ٌ‬ ‫ْ َ ِّ َ ُ َ ُ َ َٰ َ َ ُ ْ َ َ ٌ‬
‫يم (‪)225‬‬ ‫ِ‬ ‫إلبينإت وأول ِئك لهم عذ‬
‫إلمعإن إآلتية‪-:‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬إكتب إآليإت إلدإلة عىل‬
‫‪-‬‬
‫يمإن ُك ْم َكإفر َ‬
‫إب َي ُر ُّد ُوكم َب ْع َد ؤ َ‬ ‫ُ ُ َ ً ِّ َ َّ َ ُ ُ‬
‫وتوإ ْإلك َت َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ‬ ‫إلتحذير من طإعة‬
‫ين "‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫أ‬ ‫ين‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫إل‬ ‫ن‬‫م‬ ‫إ‬‫يق‬‫ر‬‫ِ‬ ‫ف‬ ‫وإ‬‫يع‬ ‫ط‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ؤ‬‫" يإ أيهإ إل ِذين آم ِ‬
‫وإ‬‫ن‬
‫إألعدإء‬
‫َّ َ َ ْ ُ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ َٰ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َّ َ ُ َ ُ ُ ُ َ َ َ َ‬
‫إَّلل فقد ه ِد َي‬ ‫إَّلل و ِفيك ْم رسوله ۗ ومن ي ْعت ِصم ِب ِ‬ ‫"وكيف تكفرون وأنتم تتىل عليكم آيإت ِ‬ ‫إلتحذير من إلكفر‬
‫إط ُّم ْست ِق ٍيم (‪( )131‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫َ‬
‫رص ٍ‬‫ؤ َ َٰف ِ َ‬
‫ِ‬
‫َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ا ُ َ‬ ‫َ ُّ َ َّ َ َ ُ ا ُ‬ ‫َ‬
‫إعت ِص ُموإ‬ ‫إَّلل َحق تق ِإت ِه َوَّل ت ُموت ان ِؤَّل َوأنتم ُّم ْس ِل ُمون (‪ )132‬و‬ ‫آمنوإ إتقوإ‬ ‫" يإ أيهإ إل ِذين‬
‫ي ُق ُلوب ُكمْ‬ ‫ف َب ْ َ‬‫إَّلل َع َل ْي ُك ْم ؤ ْل ُك ُنت ْم َأ ْع َد ًإء َف َأ َّل َ‬
‫َ ْ َّ َ ً َ َ َ َ ا ُ َ ْ ُ ُ ْ َ َ َّ‬ ‫دعإئم وحدة‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫إَّلل ج ِميعإ وَّل تفرقوإ وإلكروإ ِنعمت ِ‬ ‫ِبحب ِل ِ‬
‫ْ َ ً َ ُ ُ ْ َ َ َٰ َ َ ُ ْ َ ِّ َ ا َ َ َ َ ُ ِّ ْ َ َ َ َٰ َ ُ َ ِّ ُ َّ‬
‫إَّللُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫إلمسلمن‬
‫ر‬
‫فأ ْص َب ْحتم ِب ِنعم ِت ِه ِؤخوإنإ وكنتم عىل شفإ حفر ٍة من إلن ِإر فأنقذكم منهإ كذ ِلك يب ري‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫وف‬ ‫َ ْ َ ُ ِّ ُ ْ ُ ا ٌ َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ َّ ُ ْ َ ْ َ ُ َ‬
‫لكم آي ِإت ِه لعلكم تهتد ُون (‪ )133‬ولتكن منكم أمة يدعون ِؤف إلخ ر ِي ويأمرون ِبإلمعر ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫ْ َ‬
‫َو َين َه ْون َع ِن إل ُمنك ِر َوأول َٰ ِئك ه ُم إل ُمف ِل ُحون (‪)134‬‬
‫إب َعظ ٌ‬ ‫ول َٰ ئ َك َل ُه ْم َع َذ ٌ‬ ‫َ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ ِّ َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ َ ُ َ ْ َ َ ُ‬
‫يم"‬ ‫ِ‬ ‫"وَّل تكونوإ كإل ِذين تف ارقوإ وإختلفوإ ِمن بع ِد مإ جإءهم إلبينإت وأ ِ‬
‫آثإر إلفرقة‬
‫ّ‬
‫إآليتن (‪ ) 222 - 222‬من سورة عمرإن‪:‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ /0‬لخص سبب نزول‬
‫إلت كإنت‬
‫أن شإس بن قيس إليهودي ًمر عىل نفر من إلصحإبة من إألوس وإلخزرج فغإظه مإ رأى من ألفتهم بعد إلعدإوة ي‬
‫بينهم يػ إلجإهلية فأمر شإبإ من إليهود أن يجلس معهم ويذكرهم بمإضيهم ففعل‪ ،‬حت تنإزعوإ وحملوإ إلسةلح‪ ،‬فخرج‬
‫ؤليهم إلرسول وقإل لهم ‪" :‬أبدعوى إلجإهلية وأنإ ربي أظهركم ‪ "...‬فعرف إلقوم أنه من كيد عدوهم وإلشيطإن فتعإنقوإ"‬
‫إلت تدور حولهإ إآليإت إلكريمة‪.‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /8‬إذكر إلمحإور ي‬
‫إلمسلمي وتمإسكهم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .2‬بيإن دعإئم وحدة‬ ‫‪ .1‬إلتحذير من طإعة إألعدإء‬
‫إلمؤمنن من طإعة إلمعإدين من أهل إلكتإب وإلكإفرين‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ /5‬علل‪ :‬حذر تل تعإىل‬
‫ُّ‬ ‫ُ ّ‬
‫ضلونهم‪ُ ،‬‬
‫ويلقوإ ؤليهم إلشبهإت يػ إلدين‪ ،‬رليجعوإ جإحدين للحق بعد إؤليمإن‪.‬‬ ‫ألنهم سي‬
‫ُْ‬
‫(تجريت سلفيت ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫إلمؤمنن أن يقعوإ يػ إلكفر‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /0‬علل‪ :‬ينكر تل عىل‬
‫ونت تل ملسو هيلع هللا ىلص دمحم بينهم‪.‬‬
‫إلت تتىل عليهم‪ ،‬ي‬
‫ألن عندهم مإ يمنع منه‪ ،‬وهو آيإت إلقرآن إلكريم ي‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]15‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ّ /3‬ربن أقسإم أهل إلكتإب وفق نظرة إؤلسةلم ؤليهم‪.‬‬
‫‪ -‬فهؤإلء نتعإمل معهم بإلت وإؤلحسإن‪.‬‬ ‫للمسلمن بإألذى‪.‬‬
‫ر‬ ‫غت إلمعإدين ‪ /‬إلذين إل يتعرضون‬
‫‪ .1‬ر‬
‫للمسلمن بإألذى وإلسخرية وإلكيد‪ -.‬هؤإلء حذر تل من طإعتهم‪ ،‬وإستئمإنهم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .2‬إلمعإدون ‪ /‬وهم إلذين يتعرضون‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫س‪ /4‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪َ " :‬و ِفيك ْم َر ُسوله"‬
‫ً‬
‫إلمؤمني يػ كل عُص‪،‬‬ ‫ر‬ ‫يػ هذإ خطإب لالمة‪ ،‬رغم أن إلمخإطب إلصحإبة ‪ ،‬ؤإل أنه ليس خإصإ بهم بل يشمل‬
‫فإلنت ملسو هيلع هللا ىلص بإق فينإ بسنته وإن فإرقنإ بجسده‪.‬‬
‫ي‬
‫س‪ /5‬إذكر دعإئم وحدة إألمة إؤلسةلمية‪.‬‬
‫َّ َ َ ا ُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ا ُ‬
‫" يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ إتقوإ إَّلل حق تق ِإت ِه‪"..‬‬ ‫‪ .1‬تقوى تل‪.‬‬
‫َ ْ َّ َ ً َ َ َ َ ا ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫دعإئم‬
‫إَّلل ج ِميعإ وَّل تفرقوإ ‪" ..‬‬ ‫"وإعت ِص ُموإ ِبحب ِل ِ‬ ‫‪ .2‬إإلعتصإم بكتإب تل وهدي نبيه‪.‬‬
‫ُ ُ ٌ ْ َ َ ْ َ‬ ‫َْ ُ‬ ‫وحدة إألمة‬
‫" َولتكن ِّمنك ْم أ امة َيد ُعون ِؤف إلخ رْ ِي ‪"..‬‬ ‫وإلنه عن إلمنكر‪.‬‬
‫ي‬ ‫بإلمعروف‬ ‫إألمر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫س‪ /22‬علل‪ :‬أ‪ .‬يأمر تل عبإده بإلتقوى‬
‫ليحفظ عليهم وحدتهم وتمإسكهم ‪ ،‬ومن يتق تل تعإف يبذل جهده يػ فعل مإ أمره تل به وترك مإ نهإه عنه‪.‬‬
‫ْ‬
‫إلمسلمن كإفة ؤىل إلتمسك بكتإب ربــهم وهدي نبيهم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ب‪ .‬تدعو إآليإت إلكريمة‬
‫ألن يػ للك حفظ وحدتهم ومنع فرقتهم‪.‬‬
‫إلمؤمنن أن يكونوإ جمإعة تأمر بإلمعروف وتنه عن إلمنكر‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬أمر تل‬
‫وإلنه عن إلمنكر من دعإئم وحدة إألمة إؤلسةلمية‪ ،‬ليكونوإ من أهل إلفةلح يػ إلدنيإ‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ألن إألمر بإلمعروف‬
‫إلفإئزين بنعيم إلجنة يػ إآلخرة‪.‬‬
‫س‪ /22‬مإ إلمقصود بـ ـ"حبل تل" هو إلقرآن إلكريم‪ ،‬لقول ملسو هيلع هللا ىلص " كتإب تل هو حبل تل إلممدود من إلسمإء ؤف إألرض"‬
‫س‪ /20‬فش إآلية إلكريمة ‪-:‬‬
‫ٌ‬ ‫َ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ ِّ َ ُ َ ُ َ َٰ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ َ ا ُ َ ْ َ َ ُ‬
‫أ‪" .‬وَّل تكونوإ كإل ِذين تفرقوإ وإختلفوإ ِمن بع ِد مإ جإءهم إلبينإت وأول ِئك لهم عذإب ع ِظيم"‪.‬‬
‫ً‬
‫إلمؤمني من إلتفرق شيعإ‪ ،‬ومن إإلختةلف يػ أصول إلدين بعد مإ إتضح لهم إلحق كمإ فعل من قبلهم‪،‬‬ ‫ر‬ ‫تحذر إآلية‬
‫مصيهم إلعذإب إلشديد‪.‬‬ ‫ر‬ ‫وإإل سيكون‬
‫َ َ َ ُ ُ ا ا َ َ ُ ُّ ْ ُ َ‬
‫مخلصي له يػ إلطإعة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ب‪ " .‬وَّل تموتن ِؤَّل وأنتم مس ِلمون " ‪ .‬دعوة ؤف إإلستعدإد للقإء تل يػ كل وقت‪،‬‬
‫إلمسلمن‪.‬‬
‫ر‬ ‫وإلنه عن إلمنكر ووحدة‬ ‫ي‬ ‫س‪ /20‬إستنتج إلعةلقة ربن إألمر بإلمعروف‬
‫إلمسلمي من إلجرإئم وإلفسإد‪ ،‬وحصإنة لهم من إلوقوع يػ إلتفرق‪.‬‬ ‫ر‬ ‫وإلنه عن إلمنكر حمإية‬ ‫ي‬ ‫يػ إألمر بإلمعروف‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /28‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫‪ .2‬أي من إآلتية ليست من دعإئم وحدة إألمة إؤلسةلمية (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫وإلنه عن إلمنكر‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬إألمر بإلمعروف‬ ‫إلتكنولوح‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬إلتقوى ب‪ .‬إإلعتصإم بكتإب تل تعإف ج‪ .‬إلتقدم‬
‫‪ .0‬من هو إليهودي إلذي أفسد ربن إألوس وإلخزرج ونزلت فيه إآليإت‬
‫حت بن أخطب‬ ‫د‪ .‬ر ي‬ ‫ج‪ .‬عبد تل بن صوريإ‬ ‫ب‪ .‬شإس بن قيس‬ ‫أ‪ .‬كعب بن أسد‬
‫غت إلمعإدين من أهل إلكتإب (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫‪ .0‬مإ وإجب إلمسلم تجإه ر‬
‫د‪ .‬إؤلعرإض عنهم‬ ‫ج‪ .‬إلي وإؤلحسإن ؤليهم‬ ‫ب‪ .‬قتإلهم‬ ‫أ‪ .‬موإإلتهم‬
‫َ َ َ ُ ُ ا ا َ َ ُ ُّ ْ ُ َ‬
‫‪ .8‬عةلم يدل قوله تعإىل ‪ " :‬وَّل تموتن ِؤَّل وأنتم مس ِلمون " (وزإري ‪ 0202‬دورة‪)0‬‬
‫ب‪ .‬دعوة إلكفإر ؤف إؤلسةلم‬ ‫أ‪ .‬إإلستعدإد للقإء تل وطإعته يػ كل وقت‬
‫ُ‬
‫د‪ .‬إلحرص عىل أعمإل إلي عند د ّنو إألجل‬ ‫ج‪ .‬ؤنقإلهم إلنإس من إلعذإب وهدإيتهم‬
‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َّ َ ُ ْ َ ُ ُُ‬
‫إّلِل و ِفيكم رسوله" (وزإري ‪) 0225‬‬ ‫ىل عليكم آيإت ِ‬ ‫‪ .5‬لمن إلخطإب يػ قوله تعإىل ‪ " :‬وكيف تكفرون وأنتم تت َٰ‬
‫إلمسلمي كإفة‪.‬‬
‫ر‬ ‫د‪.‬‬ ‫ج‪ .‬إلمهإجرين وإألنصإر فقط‬ ‫غيهم‬ ‫أ‪ .‬إلصحإبة وحدهم ب‪ .‬إألوس وإلخزرج دون ر‬
‫َ ْ َ َ َ ُ ُ ْ َ ِّ َ ُ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َ َّ َ َ َ ا ُ َ ْ َ َ ُ‬
‫إلمؤمنن‪ " :‬وَّل تكونوإ كإل ِذين تفرقوإ وإختلفوإ ِمن بع ِد مإ جإءهم إلبينإت" من إإلختةلف يػ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬مم حذرت إآلية‬
‫د‪ .‬ر‬
‫إليوة‬ ‫إلشيعة‬‫ج‪ .‬ر‬ ‫ب‪ .‬فروع إلدين‬ ‫أ‪ .‬أصول إلدين‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]16‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )6‬لصح يٕصى ‪ -‬ؾهٍّ انضالو‪ٔ -‬انؿثذ انصاحل (اخلضز)‬


‫صٕرج انكٓف (‪ ) 82 – 63‬تفضري‬
‫معإن إلمفردإت إآلتية ‪:‬‬ ‫س‪ /2‬وضح َ َ ي‬
‫‪َ .5‬ي ْن َق ّ‬ ‫َ ً‬ ‫َ َ ً‬ ‫ُ ُ ً‬ ‫ْ ُ‬
‫ض‬ ‫‪ .8‬ن َصبإ‬ ‫‪ .0‬شبإ‬ ‫‪ .0‬حقبإ‬ ‫‪َّ .2‬ل أب َرح‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫ً‬
‫يسقط‬ ‫تعبإ‪ ،‬ومشقة‬ ‫مسلكإ‬ ‫زمنإ طويل‬ ‫إل أزإل‬
‫ْ‬ ‫ّ‬
‫(إلخض)‬‫س‪ /0‬ربن سبب ورود قصة موىس وإلعبد إلصإلح ِ‬
‫خطيبإ ػ بت ؤشإئيل ُ‬ ‫ً‬
‫وسئل‪ :‬أي إلنإس أعلم؟ فقإل‪ :‬أنإ‪ ،‬فعتب تل تعإف عليه حيث لم‬ ‫ًي ي‬ ‫عندمإ قإم موىس عليه إلسةلم‬
‫يرد إلعلم ؤليه‪ ،‬فأوح تل ؤليه أن عبدإ من عبإدي بمجمع إلبحرين هو أعلم منك‪.‬‬
‫فت موىس – عليه إلسةلم يوشع بن نون ‪.‬‬ ‫س‪ /0‬من هو ر‬
‫سيلتؼ فيه موىس عليه إلسةلم بإلخض‬ ‫ر‬ ‫س‪ /8‬مإ هو إألمر إلذي جعله تل عةلمة عىل إلمكإن إلذي‬
‫ي‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫أمر تل موىس أن يأخذ معه حوتإ يػ ِمكتل (وعإء يضع إلمسإفر فيه زإده) ليكون فقدإنه عةلمة عىل هذه إلمكإن‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-‬‬‫ي‬ ‫س‪ /5‬علل لمإ‬
‫ً‬
‫‪ .2‬أمر تل تعإىل سيدنإ موىس عليه إلسةلم أن يحمل معه حوتإ‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫سيلتؼ فيه موىس عليه إلسةلم بإلخُص‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ليكون فقدإن إلحوت عةلمة عىل إلمكإن إلذي‬
‫‪ .0‬طلب موىس عليه إلسةلم من إلخض مرإفقته‪ .‬ليتعلم منه‪.‬‬
‫‪ .0‬أعلم إلخض موىس عليه إلسةلم أنه لن يكون له طإقة أو صت عىل مرإفقته‪.‬‬
‫وللك لعلم إلخُص أن مإ يجري من أحدإث ستفإجئه فةل يصي‪ ،‬ألنهإ من عند تل تعإف‪.‬‬
‫‪ .8‬خرق إلخض للسفينة‪.‬‬
‫ؤلحدإث عيب فيهإ يحميهإ من سطو ملك ظإلم إعتإد عىل إإلستيةلء عىل إلسفن إلصإلحة‪.‬‬
‫(تجريت قلقيلية ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫‪ .5‬قتل إلخض للغةلم‪.‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫خيإ منه‪.‬‬‫ولـ يبدلهمإ تل ر‬
‫إلمؤمني‪ ،‬حت إل يتبعإه فيضَل‪ ،‬ي‬ ‫ر‬ ‫لمإ سيكون من طغيإنه وكفره‪ ،‬ورأفة بوإلديه‬
‫‪ .0‬بنإء إلخض للجدإر‪.‬‬
‫ً‬
‫يتيمي كإن أبوهمإ صإلحإ‪ ،‬ولو ترك إلجدإر عىل حإله لسقط وإنكشف مإ تحته‪.‬‬ ‫ر‬ ‫غةلمي‬
‫ر‬ ‫مكنوز تحته ل‬
‫ٍ‬ ‫مإل‬
‫لحفظ ٍ‬
‫س‪ /0‬إذكر إلعت إلمستفإدة لكل من إلمجإإلت إآلتية ‪-:‬‬
‫إلسغ وإلرحلة يػ طلب إلعلم ‪ /‬إرتحإل موىس وسعيه للقإء إلخُص‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ . 1‬فضل‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫وتحمل إلمشإق ‪ /‬تنبيه إلخُص لموىس أنه لن يستطيع معه إلصي‪.‬‬ ‫‪ . 0‬إلصت‬ ‫أ‪.1 .‬‬
‫مجإل إلعلم وإلتعليم‬
‫نت‪.‬‬
‫‪ . 3‬إلتوإضع يػ طلب إلعلم ‪ /‬طلب موىس مرإفقة إلخُص بكل أدب مع أنه ي‬
‫‪ . 1‬إلتسليم بأن إلغيب إل يعلمه ؤإل تل ‪ /‬كأمر خرق إلسفينة وقتل إلغةلم‪.‬‬
‫ب‪ .‬مجإل إلعقيدة‬
‫يقتض إألخذ بإألسبإب ‪ /‬كحمل موىس للطعإم يػ سفره‪.‬‬‫ي‬ ‫‪ . 2‬إلتوكل عىل تل‬

‫إلتمسك بإلحق وإلدفإع عنه‪ /‬مثل إعيإض موىس عىل خرق إلسفينة وقتل إلغةلم‬ ‫ج‪ .‬إألمر بإلمعروف‬
‫رغم معرفته إلمسبقة بأن إلخُص عبد صإلح‪.‬‬ ‫وإلنه عن إلمنكر‬
‫ي‬
‫س‪ /3‬إذكر مثإل لتمسك موىس عليه إلسةلم بإلحق ودفإعه عنه‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫إعيإض موىس عىل خرق إلسفينة وقتل إلغةلم رغم معرفته إلمسبقة بأن إلخُص عبد صإلح‪.‬‬
‫س‪ /4‬من قصة موىس عليه إلسةلم وإلعبد إلصإلح‪ :‬إذكر مإ يدل عىل إلتأدب مع تل ‪:‬‬
‫إليتيمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلخي ؤف تل‪ ،‬مثل‪ :‬حفظ مإل‬ ‫‪ .1‬نسب إلخُص مإ ظإهره إلعيب لنفسه‪ ،‬مثل‪ :‬خرق إلسفينة‪.2 / .‬نسب مإ يػ ر‬
‫س‪ /5‬إذكر فإئدة من فوإئد إلصةلح من إآليإت إلكريمة‪.‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إليتيمي وللك لصةلح أبيهمإ‪ ،‬لقوله تعإف { َوكإن أ ُبوه َمإ َص ِإلحإ }‪.‬‬
‫ر‬ ‫أن صةلح إآلبإء ينفع إألبنإء‪ ،‬فحفظ تل مإل‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]17‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /22‬ربن إللفتة إلبيإنية يػ كل ممإ ي‬
‫ً‬ ‫اَ‬ ‫َ َ َْ ُ َ َ‬ ‫ً‬ ‫اَ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ُ َ ِّ ُ َ َ ْ‬
‫يل َمإ ل ْم ت ْس ِطع عل ْي ِه َص ْتإ }‪.‬‬ ‫يل َمإ ل ْم ت ْست ِطع عل ْي ِه َص ْتإ } وقوله { ذ ِلك تأ ِو‬‫ك ِبت ِ ِ‬
‫و‬‫أ‬ ‫أ‪ .‬قوله تعإىل{ سأنبئ‬
‫َ ْ َ‬
‫لتضؼ صعوبة يػ نطق إلكلمة‪ ،‬وللك ينإسب صعوبة فهم موىس لالسبإب‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬يػ إآلية إألوىل " تست ِطع" بزيإدة إلتإء‪،‬‬
‫إلكإمنة ورإء أفعإل إلخُص‪ ،‬حيث لم تكن ظإهرة‪.‬‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫‪ -‬أمإ يػ إآلية إلثإنية "ت ْس ِطع" بحذف إلتإء تخفيفإ‪ ،‬ألن إألسبإب أصبحت ظإهرة ووإضحة لموىس عليه إلسةلم‪.‬‬
‫َ َ َ ُّ َ ْ َ َ َ‬
‫يبهإ } ‪:‬‬ ‫ب‪ .‬قوله تعإىل { فأردت أن أ ِع‬
‫ً‬
‫نسب إلخُص مإ ظإهره إلعيب (خرق إلسفينة) ؤف نفسه تأدبإ مع تل تعإف‪.‬‬
‫َ َ َ َ َ ُّ َ َ ْ َ ْ ُ َ َ ُ ا ُ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ُ َ َ ْ َ ا ِّ ا ِّ َ‬
‫ج‪ .‬قوله تعإىل { فأرإد ربك أن يبلغإ أشدهمإ ويستخ ِرجإ كتهمإ رحمة من ربك }‪.‬‬
‫إليتيمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫حفظ لمإل‬ ‫ٍ‬ ‫إلخي ؤف تل تعإف‪ ،‬لمإ يػ للك من‬ ‫نسب ر‬
‫ر‬
‫س‪ /22‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫يأن‪-:‬‬
‫‪ .2‬مإ إللفتة إلبيإنية يػ حذف إلتإء يػ إآلية "ذلك تأويل مإلم تسطع عليه صتإ" (وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫ب‪ .‬إألسبإب بإتت وإضحة لموىس عليه إلسةلم‬ ‫أ‪ .‬تسهيل نطق إلكلمة‬
‫د‪ .‬غضب موىس عليه إلسةلم من تُصفإت إلخُص‬ ‫ج‪ .‬إألسبإب لم تتضح بعد لموىس‬
‫‪ .0‬لمإذإ خرق إلخض إلسفينة (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫د‪ .‬إختبإرإ لموىس‬ ‫ج‪ .‬ليحميهإ من إلسطو‬ ‫ب بسبب ُبخل أهلهإ‬ ‫أ‪ .‬ؤظهإرإ لقوته‬
‫‪ .0‬لمإذإ عتب تل تعإىل عىل موىس عندمإ قإل ؤنه أعلم إلنإس (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ّ‬
‫أ‪ .‬نسب إلعلم لنفسه ولم يرده ؤف تل ب‪ .‬طلب لقإء إلخُص ج‪ .‬طلب إلعلم من إلخُص د‪ .‬لم يصي عىل إلخُص‬
‫‪ .8‬عةلم إستدل موىس عليه إلسةلم بفقد إلحوت (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫إليتيمي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬لقإء‬ ‫ج‪ .‬مكإن إلعبد إلصإلح‬ ‫ب‪ .‬أخذ قسط من إلرإحة‬ ‫أ‪ .‬نفإد إلطعإم‬
‫‪ .5‬مإ إلعمل إلذي قإم به إلخض عند دخوله إلقرية مع موىس عليه إلسةلم (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫د‪ .‬ؤصةلح إلجدإر‬ ‫ج‪ .‬خطب يػ أهل إلقرية‬ ‫ب‪ .‬قتل إلغةلم‬ ‫أ‪ .‬خرق إلسفينة‬
‫إلقرآن (ومإ فعلته عن أمري) (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ي‬ ‫‪ .0‬مإ معت إلنص‬
‫ب‪ .‬إألخذ بإألسبإب مع إإلعتمإد عىل تل‬ ‫وإلنه عن إلمنكر‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬إألمر بإلمعروف‬
‫إؤلله بتعظيمه وعبإدته‬ ‫ي‬ ‫د‪ .‬إألمر‬ ‫ج‪ .‬إلتسليم بأن إلغيب إل يعلمه ؤإل تل‬
‫ر‬
‫‪ .3‬بم إعتذر موىس عليه إلسةلم يػ إلمرة إألوىل عن إعتإضه عىل إلخض‬
‫د‪ .‬كرإهة مإ قإم به إلخُص‪.‬‬ ‫ج‪ .‬ؤنكإر إلمنكر‪.‬‬ ‫ب‪ .‬إلنسيإن‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلخطأ‪.‬‬
‫إليتيمن‬
‫ر‬ ‫‪ .4‬مإ سبب حفظ تل مإل‬
‫د‪ .‬صةل ح إلخُص‪.‬‬ ‫ج‪ .‬صةلح أبيهمإ‪.‬‬ ‫جيإنهم‪.‬‬
‫ب‪ .‬صةلح ر‬ ‫أ‪ .‬صةلح أهل إلقرية‪.‬‬
‫إعتإض موىس عليه إلسةلم عىل خرق إلسفينة وقتل إلغةلم‬ ‫‪ .5‬مإ إلعتة إلمستفإدة من ر‬
‫أ‪ .‬إلتسليم بأن إلغيب إل يعلمه ؤإل تل ب‪ .‬إلتمسك بإلحق وإلدفإع عنه ج‪ .‬إلتوكل عىل تل د‪ .‬إلحرص عىل إلعلم‬
‫ً‬ ‫اَ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ُ َ ِّ ُ َ َ ْ‬
‫يل َمإ ل ْم ت ْست ِطع عل ْي ِه َص ْتإ }‬‫‪ .22‬عىل مإذإ يدل زيإدة إلتإء يػ إلكلمة إلمخطوطة { سأنبئك ِبت ِ ِ‬
‫و‬ ‫أ‬
‫ب‪ .‬صعوبة فهم موىس لالسبإب إلكإمنة ورإء أفعإل إلخُص‬ ‫أ‪ .‬صعوبة فهم موىس ألفعإل إلخُص‬
‫د‪ .‬إألسبإب أصبحت ظإهرة ألفعإل إلخُص‬ ‫ج‪ .‬سهولة فهم مإ يجري مع إلخُص وموىس‬
‫‪ .22‬مإ إللفتة إلبيإنية يػ قوله تعإىل ‪" :‬فأردت أن أعيبهإ"‬
‫إلش ؤف نفسه‬ ‫ب‪ .‬تأدب إلخُص مع تل بنسب ر‬ ‫أ‪ .‬نسب إؤلرإدة ؤف نفسه‬
‫د‪ .‬أن إلخُص مطلع عىل بعض أمور إلغيب‬ ‫ج‪ .‬إلتصميم عىل ؤحدإث إلُصر‬
‫‪ .20‬من هو ر‬
‫إلفت إلذي كإن مع سيدنإ موىس عليه إلسةلم يػ قصته مع إلعبد إلصإلح‬
‫د‪ .‬أخإه هإرون‬ ‫ج‪ .‬يوشع بن نون‬ ‫ب‪ .‬يونس بن ّ‬
‫مت‬ ‫أ‪ .‬إلخُص‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]18‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )7‬صٍُ اهلل تؿاىل يف اجملتًؿاخ‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫تتغي ؤإل بأمر‬


‫إلت تحكم حركة إألحدإث وإلوقإئع يػ إلحيإة‪ ،‬وإل ر‬
‫إلقوإني إلعإمة ي‬
‫ر‬ ‫ه تلك‬
‫ي‬ ‫مفهوم سن تل‬
‫تل تعإف‪ ،‬ولحكمة يريدهإ تل سبحإنه‪.‬‬ ‫يػ إلمجتمعإت‬

‫‪ .1‬تنمية روح إلمثإبرة وإلعمل‪.‬‬ ‫َ‬


‫إلحكم إؤللهية لربط‬‫ِ‬
‫‪ . 2‬عمإرة إلكون‪.‬‬
‫وقإئع إلحيإة‬
‫‪ .3‬تقويم عقإئد إلنإس وفكرهم‪.‬‬
‫بقوإنن‬
‫ر‬ ‫وأحدإثهإ‬
‫إؤليجإن يػ إلحيإة‪.‬‬ ‫‪ .4‬ضبط إلسلوك ر‬
‫إلبشي‬
‫ي‬ ‫ثإبتة‬
‫إلخي وحبه‪.‬‬
‫‪ .5‬ترسيخ دوإفع ر‬

‫س‪ /‬وضح سمإت سن تل يػ إلمجتمعإت‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬


‫ً‬ ‫ً‬
‫تحويال"‪.‬‬ ‫قوإني عإمة إل تتخلف‪ " .‬فلن تجد لسنت تل تبديال‪ ،‬ولن تجد لسنة تل‬
‫ر‬ ‫‪ . 2‬إلثبإت ‪ :‬ي‬
‫فه‬ ‫سمإت سن‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫تحإن جنسإ دون آخر‪ ،‬بل تخضع لهإ كل إلمجتمعإت أفردإ وجمإعإت‪.‬‬‫ي‬ ‫‪ . 0‬إلعدل ‪ :‬إل‬ ‫تل تعإىل‬
‫‪ . 0‬شإملة ‪ :‬تنظيم شؤون إلحيإة يػ كل مجإإلتهإ إلشخصية وإلمجتمعية وإلعقإئدية ‪..‬‬

‫س‪ /‬عدد سن تل يػ إلمجتمعإت‪ ،‬مع إلدليل‪.‬‬


‫َ ا َ ْ َ ا ُ ِّ ِّ ُ ً َ َ ا َ َ ُ َ َ َ َ َ ُّ َ َ‬
‫‪ . 2‬إتبإع إلهدى وإؤلعرإض عنه ‪ { :‬ف ِؤمإ يأ ِتينكم م يت هدى فم ِن إتبع هدإي فَل ي ِضل وَّل‬
‫َ ً َ ً‬ ‫َ ا َ ُ‬ ‫ْ‬
‫ض َعن ِلك ِري ف ِؤن له َم ِعيشة ضنكإ‬ ‫َي ْش َؼ‪َ ،‬و َم ْن َأ ْع َر َ‬
‫َ َ‬ ‫َو َن رُ ُ ُ َ َ‬
‫يإم ِة أعىم }‪.‬‬ ‫إلق‬
‫حشه يوم ِ‬
‫ََ ُ ْ َّ ََ ُ َ ُ َ َ ََ َ ُ ْ ََْ َ ُ ْ ََْ َ َ ُ ُ‬
‫يحك ْم }‪.‬‬‫‪ . 0‬إإلختةلف ‪ -:‬قوله تعإف {وأ ِطيعوإ إَّلل ورسوله وال تنإزعوإ فتفشلوإ وتذهب ِر‬
‫فهلكوإ)‪.‬‬‫‪ -‬قوله صلى هللا عليه سلم‪ ( :‬وإل تختلفوإ فؤن من كإن قبلكم إختلفوإ َ‬

‫ا َ‬ ‫ُْ َ َ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َّ َ َ ُ‬
‫إت‬‫للمؤمنن ‪{ :‬وعد إَّلل إل ِذين آمنوإ ِمنكم وع ِملوإ إلص ِإلح ِ‬ ‫ر‬ ‫وإلتمكن‬
‫ر‬ ‫‪ . 0‬إإلستخةلف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ض ك َمإ إستخلف إل ِذين ِمن ق ْب ِل ِه ْم‬ ‫ِ‬ ‫لي ْستخ ِلفنهم ِ يػ إألر‬ ‫س ـ ـ ــن إللـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــه‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ ِّ َ ا َ‬
‫ي ل ُه ْم ِدين ُه ُم إل ِذي ْإرتض لهم }‪.‬‬ ‫وليمك‬ ‫يػ إلمجتمعإت‬
‫مع إلدليــل‬
‫َ َ ُ ا ا َ َ َ ُّ ُ َّ َ َ َ ْ ْ َ‬
‫ين كف ُروإ ِ يػ إل ِبال ِد }‪.‬‬ ‫‪ . 8‬إلتدإفع وإلتدإول ‪{ :‬ال يغرنك تقلب إل ِذ‬
‫َْ ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ا َّ َ َ‬
‫إَّلل ال ُيغ رِّ ُي َمإ ِبق ْو ٍم َح ات ُيغ رِّ ُيوإ َمإ ِبأنف ِس ِه ْم }‪.‬‬ ‫إلتغيت وإإلستبدإل ‪ِ { - :‬ؤن‬
‫ر‬ ‫‪.5‬‬
‫َ َ َ َ َّ ْ َ ْ َ ْ ْ َ ْ ً َ ْ َ ُ ْ ُ ا َ َ ُ ُ َ ْ َ َ ُْ‬
‫‪ { -‬و ِإن تتولوإ يستب ِدل قومإ غ ريكم ثم َّل يكونوإ أمثإلكم }‪.‬‬
‫َْ َ‬ ‫َ‬ ‫ا ْ ْ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫{و ِف ْر َع ْون ِلي إأل ْوت ِإد‪} ...‬‬
‫إن } ‪َ ،‬‬‫‪ . 0‬إلجزإء وفق إلعمل‪{ :‬ه ْل َج َزإء ِإؤل ْح َس ِإن ِؤَّل ِإؤلحس‬
‫ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ا َ‬ ‫َُ‬ ‫َْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ض ذلول ف ْإمشوإ ِ يػ َمن ِإك ِب َهإ َوكلوإ ِمن ِّرز ِق ِه}‬
‫‪ . 3‬ربط إلنتإئج بإألسبإب ‪{ :‬ه َو إلذي َج َع َل لك ُم إأل ْر َ‬
‫ِ‬
‫ََ ْ ََا‬ ‫َ َ َ ا ُ َ َُْ ُ َ َ ُ ُ َ ا ُ َ ْ َُ َ‬
‫آمنإ َوه ْم َّل ُيفتنون * َولقد فتنإ‬ ‫‪ . 4‬إلفتنة وإإلبتةلء ‪{ -‬أح ِسب إلنإس أن ييكوإ أن يقولوإ‬
‫َ‬ ‫َ ْ ْ َ َ َ ْ َ َ ا َّ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ َ ْ َ َ ا ْ َ‬ ‫َّإلذ َ‬
‫ين ِمن قب ِل ِهم فليعلمن إلل ه إل ِذين صدقوإ وليعلمن إلك ِإل ِب ري }‪.‬‬ ‫ِ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]19‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫س‪ /5‬إذكر أسبإب إلهدإية ‪.‬‬
‫‪ .1‬جعل تل إلوجود ميدإن للنظر وإلتفكر‪.‬‬
‫أسبإب‬
‫‪ .2‬أنزل إلكتب إلسمإوية وأرسل إلرسل‪.‬‬
‫إلهدإية‬
‫‪َ .3‬م ّن عىل إؤلنسإن بإلعقل‪.‬‬

‫(تجريت سلفيت ‪)0202‬‬


‫ي‬ ‫س‪ّ /0‬ربن أنوإع إإلختةلف ربن إلنإس‪ ،‬مع إلدليل ‪.‬‬
‫خطية ‪.‬‬
‫إلمؤمني منه لمإ ييتب عليه من آثإر ر‬ ‫ر‬ ‫أ‪ .‬إختةلف مذموم ‪ :‬حذر تل‬
‫َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ ُ ُْ‬ ‫أنوإع‬
‫‪ -‬يقول تعإف { وال تنإزعوإ فتفشلوإ وتذهب ِريحكم }‪.‬‬
‫إإلختةلف‬
‫إلشعية‪.‬‬ ‫ب‪ .‬إختةلف محمود ‪ :‬مثل إختةلف إلفقهإء ػ إألحكإم ر‬
‫ي‬

‫للمؤمنن )‪.‬‬
‫ر‬ ‫وإلتمكن‬
‫ر‬ ‫س‪ /3‬وضح مفهوم سنة ( إإلستخةلف‬
‫أن تل تعإف وعد رسوله ملسو هيلع هللا ىلص أن يجعل أمته خلفإء إألرض ‪ ،‬بهم تصلح إلبةلد‪ ،‬وتخضع لهم إلعبإد‪ ،‬وييتب عىل للك‬
‫ُْ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َّ َ َ ُ‬
‫آمنوإ ِمنكم‬ ‫إلتمكي يػ إألرض بإلتأييد بإلنُص وإؤلعزإز‪ ،‬وعلو إلشأن ونفإل أحكإم إؤلسةلم يػ إلنإس كإفة‪{ ،‬وعد إَّلل إل ِذين‬ ‫ر‬
‫ْ َْ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ْ َ ْ َ ا‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ َ ُ‬
‫ض"‪.‬‬ ‫إت ليستخ ِلفنهم ِ يػ إألر ِ‬ ‫وع ِملوإ إلص ِإلح ِ‬

‫س‪ /4‬وضح مفهوم سنة (إلتدإفع وإلتدإول)‪.‬‬


‫ينبغ للمسلم‬
‫أن إلُصإع ربي إلحق وإلبإطل رصإع دإئم إل ينقطع‪ ،‬فتإرة تكون إلجولة ألهل إلحق‪ ،‬وتإرة ألهل إلبإطل‪ ،‬فةل ي‬
‫إليقي أن للك جزب من سنة تل يػ إلكون‪ ،‬ومإ عليه ؤإل أن‬
‫أن ينبهر بمإ يحققه أهل إلبإطل من غلبة وعلو‪ ،‬بل إلبد من ر‬
‫يكون عىل قدر إلمسؤولية يػ إلدفإع عن دينه‪.‬‬

‫(إلتغيت وإإلستبدإل)‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /5‬وضح مفهوم سنة‬
‫بإلتغي من حإل ؤف حإل‪ ،‬مإ ربي هدإية أو ضةلل‪ ،‬وحيإزة نعمة أو فقدإنهإ‪ ،‬وأمن أو‬ ‫ر‬ ‫إلتغيت‪ /‬أن حيإة إلنإس ر‬
‫تتمي‬ ‫ر‬ ‫‪ -‬سنة‬
‫سلبإ يحتكم لسنة تغيي إلنفوس بإؤلصةلح أو إؤلفسإد‪ ،‬يقول تعإف { ؤ ان ّ َ‬
‫إَّلل َال ُي َغ ِّ ُي مإَ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫وتغيي إلحإل سوإء ؤيجإبإ أو‬ ‫ر‬ ‫خوف‪،‬‬
‫ْ‬ ‫َ ْ َ ا ُ َ ِّ ُ ْ َ َ ْ ُ‬
‫ِبقو ٍم حت يغ ريوإ مإ ِبأنف ِس ِهم }‪.‬‬
‫‪ -‬سنة إإلستبدإل‪ /‬جعل تل من وإجب إلمسلم يػ كل عُص أن يحإفظ عىل دينه‪ ،‬وأن يبذل مإ بوسعه يػ دعوة إلنإس ؤف‬
‫َ ً َ ُ ُ َ ُ ُ َ َ َ ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫ّ‬
‫إلمسلمي عن للك فقإل { َو ِإن ت َت َول ْوإ َي ْس َت ْب ِد ْل ق ْومإ غ رْ َيك ْم ث ام َّل َيكونوإ أ ْمثإلك ْم }‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلخي وإلصةلح‪ ،‬وحذر من عإقبة تخلف‬ ‫ر‬
‫س‪ /22‬وضح مفهوم سنة ( ربط إلنتإئج بإألسبإب) ‪.‬‬
‫ربط إلنتإئج بإألسبإب من مستلزمإت إؤليمإن بقضإء تل وحكمه يػ إألشيإء‪ ،‬ألن إلسبب قدر تل وإلنتيجة قدر تل‪،‬‬
‫وحركة إؤلنسإن يػ سبيل تحقيقهمإ أمر من تل تعإف‪.‬‬
‫َ َ َ َ ُ ُ ْ َْ َ َ ُ ا‬ ‫ُ َ َّ‬ ‫مثإل‪ :‬إلرزق مكتوب‪ ،‬ولكنه نتيجة ربطهإ تل بسبب وهو ر‬
‫إلمش يػ إألرض لتحقيقه ‪{ " :‬هو إل ِذي جعل لكم إألرض ذلول‬ ‫ي‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُُ‬ ‫َ ُ‬
‫ف ْإمشوإ ِ يػ َمن ِإك ِبهإ َوكلوإ ِمن ِّرز ِق ِه"‪.‬‬

‫س‪ /22‬علل‪ :‬ربط إلنتإئج بإألسبإب من مستلزمإت إؤليمإن بقضإء تل وحكمه يػ إألشيإء‪.‬‬
‫ألن إلسبب قدر تل وإلنتيجة قدر تل‪ ،‬وحركة إؤلنسإن يػ سبيل تحقيقهمإ أمر من تل تعإف‪.‬‬
‫س‪ /20‬وضح مفهوم سنة ( إلفتنة وإإلبتةلء)‪.‬‬
‫إلت تحتكم لهإ حركة إلحيإة‪ ،‬وإلفتنة بمعت إإلختبإر إل تخص إلمؤمن دون‬‫قوإني تل تعإف عإمة‪ ،‬ي‬ ‫ر‬ ‫إإلمتحإن وإإلختبإر من‬
‫َ َ َ ا ُ َ َُْ ُ َ َ ُ ُ َ ا َ ُ ْ َ ُ ْ َُ َ‬
‫غيه‪ ،‬بل تشمل عموم إلنإس‪ ،‬يقول تعإف {أح ِسب إلنإس أن ييكوإ أن يقولوإ آمنإ وهم َّل يفتنون }‪.‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /20‬وضح موقف إلمسلم من سن تل تعإىل‪.‬‬
‫كبية‪ ،‬حيث أن تقدم إلمجتمعإت وتأخرهإ وقوتهإ وضعفهإ‬
‫عىل إلمسلم إألخذ بهذه إلسي إلربإنية لمإ لهإ من أهمية ر‬
‫مرتبط بمقدإر مإ تفهمه وتأخذ به من هذه إلسي‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]23‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫تأن ػ أسئلة ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬


‫إخت))‬ ‫إلت يخضع لهإ‪ (( :‬ي ي‬ ‫يأن إلسنة إؤللهية ي‬ ‫س‪ /28‬ضع مقإبل كل ممإ ي‬
‫للمؤمني‪.‬‬
‫ر‬ ‫وإلتمكي‬
‫ر‬ ‫سنة إإلستخةلف‬ ‫‪ .1‬إؤلعدإد من مقومإت إلنض ‪:‬‬
‫سنة إإلختةلف‪.‬‬ ‫‪ .2‬فرقة إألمة إؤلسةلمية‪ ،‬وتشتتهإ‪:‬‬
‫سنة إتبإع إلهدى وإؤلعرإض عنه‪.‬‬ ‫‪ .3‬إؤليمإن وإلكفر‪:‬‬
‫إلتغيي وإإلستبدإل‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .4‬حيإزة نعمة أو فقدإنهإ – إألمن وإلخوف ‪ :‬سنة‬
‫وإلمش يػ إألرض – مإ يخرج من إألرض من نبإتإت وسقوط إلمطر ‪ :‬سنة ربط إلنتإئج بإألسبإب‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .5‬إلرزق‬
‫ي‬
‫س‪ّ /25‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫َّ َ ْ ا‬ ‫َّ َ ْ ا َ َ َ َ ُ ا‬ ‫ََ َ َ ُ ا‬
‫(تجريت قلقيلية ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫إّلِل تح ِويل }‪.‬‬ ‫إّلِل تب ِديل ولن ت ِجد ِلسن ِت ِ‬ ‫‪ { .2‬فلن ت ِجد ِلسن ِت ِ‬
‫بتغي إألزمإن وإلبلدإن‪.‬‬ ‫تتغي ر‬ ‫أن سي تل تعإف يػ إلمجتمعإت تتسم بإلثبإت‪ ،‬فةل ر‬
‫ُ ُ‬ ‫وإ َو َت ْذ َه َ‬ ‫ََ ُ ْ َّ ََ ُ َ ُ َ َ ََ َ ُ ْ ََْ َ ُ ْ‬
‫ب ِريحك ْم }‪.‬‬ ‫‪{ .0‬وأ ِطيعوإ إّلِل ورسوله ول تنإزعوإ فتفشل‬
‫خطية‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلمؤمني من إإلختةلف إلمذموم لمإ ييتب عليه من آثإر سلبية‬ ‫ر‬ ‫تحذر إآلية إلكريمة‬
‫َ ْ ا ّ َ َ ُ ا ُْ‬
‫إّلِل وعدوكم }‪.‬‬ ‫و‬ ‫د‬‫ع‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫ْ َ ْ ُْ ُ َ‬
‫ون‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ي‬‫خ‬ ‫إل‬ ‫إط‬ ‫ب‬
‫ِّ َ‬
‫ر‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫إستط ْعتم ِّمن ق اوة َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫{و َأع ُّد ْوإ َل ُهم امإ ْ‬‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ ِ‬ ‫‪ِ .0‬‬
‫إلتمكي يػ إألرض إل يكون بإلقعود وإإلنتظإر بل إلبد من ؤعدإد إلعدة إؤليمإنية وإلمإدية‪.‬‬ ‫ر‬ ‫أن‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ ِّ َ ّ ُ َّ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫ين‬ ‫ر‬ ‫‪{ .8‬و ِليمحص إّلِل إل ِذين آمنوإ ويمحق إل ِ‬
‫إف‬‫ِ‬ ‫ك‬
‫ُ‬
‫غيه‪.‬‬‫مي إلمؤمن إلحق من ر‬ ‫إلمسلمي فيهإ إأللى وإلُصر‪ ،‬ولكنهإ ت ر‬ ‫ر‬ ‫سطوة إلبإطل مرحلة ينإل‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ً َ ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ‬
‫‪َ { .5‬و ِإن تت َول ْوإ ي ْست ْب ِد ْل ق ْومإ غ رْ َتك ْم ث ام َّل يكونوإ أ ْمثإلك ْم }‪.‬‬
‫إلخي‪ ،‬وحذر من عإقبة تخلفهم عن للك‪.‬‬ ‫جعل تل من وإجب إلمسلم يػ كل عُص أن َيحإفظ عىل دينه ودعوة إلنإس ؤف ر‬
‫ُْ‬ ‫َ ا َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ا َّ َ َُ‬
‫إّلِل ل يغ رِّ ُت َمإ ِبق ْو ٍم ح رت يغ رِّ ُتوإ َمإ ِبأنف ِس ِه ْم }‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫‪ِ { .0‬ؤن‬
‫وأمن أو خوف‪،‬‬ ‫بإلتغي من ًحإل ؤف حإل‪ ،‬مإ ربي هدإية أو ضةلل‪ ،‬وحيإزة نعمة أو فقدإنهإ‪ٍ ،‬‬ ‫ر‬ ‫تتمي‬‫أن حيإة إلنإس ر‬
‫ً‬
‫تغيي إلنفوس بإؤلصةلح أو إؤلفسإد‪.‬‬ ‫وتغيي إلحإل سوإء ؤيجإبإ أو سلبإ يحتكم لسنة ر‬ ‫ر‬
‫َ ْ َ َ َ َ َ ا َ َ ْ ْ َ ُّ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ رَ‬ ‫ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ََْْ‬ ‫َ ْ َ ْ َ‬
‫إب "‪.‬‬‫‪" .3‬و ِفرعون ِذي إألوت ِإد ‪ ،‬إل ِذين طغوإ ِ يػ إل ِبَل ِد ‪ ،‬فأ كتوإ ِفيهإ إلفسإد‪ ،‬فصب علي ِهم ربك سوط عذ ٍ‬
‫إلت تنكرت لدعوة إألنبيإء‪.‬‬ ‫تشي ؤف أن سي تل تتجىل يػ مقإبلة إلعمل بمثله يػ ؤهةلك إألمم إلسإبقة ي‬ ‫ر‬

‫س‪ /20‬إستنتج موقف إلمسلم من سن تل يػ إلمجتمعإت‪.‬‬


‫وجوب إؤليمإن بهإ ودرإستهإ وإلعمل بمقتضإهإ‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /23‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫يأن‪( :‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫إلت تعد من سن تل تعإىل يػ إلمجتمعإت ممإ ي‬ ‫‪ .2‬مإ إلسنة ي‬
‫د‪ .‬إؤليجإبية‬ ‫ج‪ .‬إلثبإت وإلشمول‬ ‫ب‪ .‬إلوحدة وإلتمإسك‬ ‫إلتغيي وإإلستبدإل‬
‫ر‬ ‫أ‪.‬‬
‫إلشعية (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .0‬ػ أي بإب يدخل إختةلف إلفقهإء ػ إألحكإم ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إلمنه عنه‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫د إإلختةلف‬ ‫ج إإلختةلف إلمذموم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫أ إإلختةلف إلمحمود ب إإلختةلف للُصورة‬ ‫‪.‬‬
‫إلت يدل عليهإ خروج إلنبإت وإألشجإر بعد نزول إلمطر (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬
‫‪ .0‬مإ إلسنة إلكونية ي‬
‫د‪ .‬إلتدإفع وإلتدإول‬ ‫إلتغيي وإإلستبدإل‬
‫ر‬ ‫ج‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلجزإء من جنس إلعمل ب‪ .‬ربط إلنتإئج بإألسبإب‬
‫وإلتمكن (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .8‬مإ سبب تحقق إلنض كمإ ورد يػ سنة إإلستخةلف‬
‫ج‪ .‬إلتدإفع وإلتدإول د‪ .‬إلصي عىل إأللى‬ ‫ب‪ .‬ؤعدإد إلعدة إؤليمإنية وإلمإدية‬ ‫أ‪ .‬إلقعود وإلدعإء بإلنُص‬
‫بقوإنن ثإبتة (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ر‬ ‫‪ .5‬مإ إلحكمة إؤللهية من ربط وقإئع إلحيإة‬
‫ب‪ .‬إلرص بإلوإقع وعدم إلتضجر‬ ‫إؤليجإن‬ ‫إلبشي‬‫أ‪ .‬ضبط إلسلوك ر‬
‫ي‬
‫د‪ .‬إلقعود عن إلعمل ألن إألمور بيد تل تعإف‬ ‫ج‪ .‬تقليد إألمم لبعضهإ يػ إلمعتقدإت‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]21‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ُ‬
‫‪ .0‬أي من إآلتية يعد من مستلزمإت إؤليمإن بقضإء تل تعإىل وقدره (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ً‬
‫ب‪ .‬ربط إلنتإئج بإألسبإب‬ ‫أ‪ .‬عدم إألخذ بإألسبإب إعتمإدإ عىل قدرة تل تعإف‬
‫د‪ .‬إلفتنة بمعت إإلختبإر إل تشمل جميع إلنإس‬ ‫ج‪ .‬إلُصإع ربي إلحق وإلبإطل إل يدوم‬
‫تشت ؤليهإ إآلية ‪( :‬إلذي خلق إلموت وإلحيإة ليبلوكم‪( )..‬وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ر‬ ‫ُّ‬
‫إلت ر‬‫‪ .3‬مإ إلسنة إلمجتمعية ي‬
‫د‪ .‬إلفتنة وإإلبتةلء‬ ‫ج‪ .‬ربط إلنتإئج بإألسبإب‬ ‫إلتغيي وإإلستبدإل‬
‫ر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلجزإء وفق إلعمل‬
‫ْ َ‬ ‫َ َ ُ ا ا َ َ َ ُّ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ر‬ ‫ُّ‬
‫إلت يدل عليهإ قوله تعإىل‪{ :‬ل يغرنك تقلب إل ِذين كفروإ ِ يػ إل ِبل ِد } (وزإري ‪)0225‬‬ ‫‪ .4‬مإ إلسنة إلمجتمعية ي‬
‫للمؤمني‬
‫ر‬ ‫إلتمكي‬
‫ر‬ ‫د‪.‬‬ ‫إلتغيي وإإلستبدإل‬
‫ر‬ ‫ج‪.‬‬ ‫ب‪ .‬إلتدإفع وإلتدإول‬ ‫أ‪ .‬ربط إلنتإئج بإألسبإب‬
‫‪ .5‬مإ إلمقصود بثبإت سن تل يػ إلمجتمعإت (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ً‬
‫قوإني عإمة إل تتخلف‬ ‫ر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫تحإن جنسإ دون آخر‬ ‫ي‬ ‫أ‪ .‬إل‬
‫د‪ .‬حيإة إلنإس إل ر‬
‫تتغي وإل تتبدل‬ ‫ج‪ .‬قدر تل وإقع مهمإ إتخذنإ من أسبإب‬
‫‪ .22‬مإ إلمقصود ب إلعدل سن تل يػ إلمجتمعإت‬
‫ب‪ .‬تنظم شؤون إلحيإة إلمتعددة‬ ‫قوإني عإمة إل تتخلف‬‫ر‬ ‫أ‪.‬‬
‫ً‬
‫غيهم‬ ‫بإلمسلمي دون ر‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬خإصة‬ ‫تحإن جنسإ دون آخر‬ ‫ي‬ ‫ج‪ .‬إل‬
‫ر‬
‫إآلن يعد من سمإت سن تل تعإىل يػ إلمجتمعإت‬ ‫ي‬ ‫‪ .22‬أي من‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫د‪ .‬قد تتخلف أحيإنإ‬ ‫غيهم‬ ‫بإلمسلمي دون ر‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬خإصة‬ ‫حي آلخر‬ ‫ب‪ .‬ر‬
‫إلتغي من ر‬ ‫أ‪ .‬إلثبإت‬
‫إلشعية‬‫‪ .20‬ػ أي بإب إختةلف إلفقهإء ػ إألحكإم ر‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫إلت تؤدي ؤف إليإع‪.‬‬ ‫ب‪ .‬إلفرقة ي‬ ‫أ‪ .‬إ إلختةلف إلمذموم‪.‬‬
‫د‪ .‬مإ نه عنه‪.‬‬ ‫ج‪ .‬إإلختةلف إلمحمود‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ا َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ا َّ َ َُ‬
‫إّلِل ل يغ رِّ ُت َمإ ِبق ْو ٍم ح رت يغ رِّ ُتوإ َمإ ِبأنف ِس ِه ْم }‬ ‫‪ .20‬عىل أي سنة من سن تل فيدل عليه قوله تعإىل ‪ِ { :‬ؤن‬
‫د‪ .‬إإلختةلف‬ ‫ج‪ .‬إلفتنة وإإلبتةلء‬ ‫إلتغيي وإإلستبدإل‬
‫ر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلتدإفع وإلتدإول‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ين َص َدقوإ َول َي ْعل َم ان إل َكإذب َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ين من ق ْبله ْم فل َي ْعل َم ان َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫َ ْ َا‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ن}‬ ‫ِ ِر‬ ‫إّلِل إل ِذ‬ ‫ِِ‬ ‫‪ .28‬مإ إلمقصود بإلفتنة يػ قوله تعإىل‪{ :‬ولقد فتنإ إل ِذ ِ‬
‫د‪ .‬إلوقوع يػ إلظلم‬ ‫ج‪ .‬إؤلفسإد ربي إلنإس‬ ‫ب‪ .‬إإلختبإر وإلتمحيص‬ ‫أ‪ .‬إلكفر‬
‫‪ .25‬بم تتسم سن تل تعإىل يػ إلمجتمعإت‬
‫ب‪ .‬ر‬
‫تمي ربي إلمجتمع إلمؤمن وإلمجتمع إلكإفر‬ ‫أ‪ .‬تنطبق عىل جميع إلمجتمعإت ر‬
‫إلبشية إلمؤمنة وإلكإفرة‬
‫د‪ .‬تنطبق عىل إلمجتمعإت إلمؤمنة فقط‬ ‫ج‪ .‬تنطبق عىل إلمجتمعإت إلقوية فقط‬
‫‪ .20‬مإ إلذي تتته عنه سن تل يػ إلمجتمعإت‬
‫د‪ .‬إلثبإت‬ ‫ج‪ .‬إلعدل‬ ‫ب‪ .‬إلشمول‬ ‫إلتميي‬
‫ر‬ ‫أ‪.‬‬
‫َ ا ُ َ ُ رْ َ ُ َ َ ُ ُ َ ا ُ َ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫آمنإ َوه ْم َّل يفتنون" تشمل َمن‬ ‫‪ .23‬إلفتنة يػ قوله تعإىل ‪" :‬أح ِسب إلنإس أن يتكوإ أن يقولوإ‬
‫إلمنإفقي وحدهم د‪ .‬عموم إلنإس‬
‫ر‬ ‫ج‪.‬‬ ‫إلمؤمني وحدهم‬
‫ر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلكإفرين وحدهم‬
‫‪ .24‬مإ إلذي يعد من مقتضيإت سنة إلتدإفع وإلتدإول‬
‫ب‪ .‬إلتحذير من إإلختةلف إلمذموم‬ ‫أ‪ .‬أن إلمسلم إل ينبهر بمإ يحققه أهل إلبإطل‬
‫د‪ .‬إلقعود وإنتظإر إلنُص‬ ‫ج‪ .‬إؤلعدإد لتحقيق إلنُص‬
‫ُ‬
‫‪ .25‬ؤىل أي سنة من سن تل يخضع فرقة إألمة إؤلسةلمية وتشتتهإ‬
‫د‪ .‬ربط إلنتإئج بإألسبإب‬ ‫ج‪ .‬إإلختةلف‬ ‫أ‪ .‬ؤتبإع إلهدى أو إؤلعرإض عنه ب‪ .‬إلتدإفع وإلتدإول‬
‫ر‬
‫إلت تحكم حركة إألحدإث‬
‫إلقوإنن إلعإمة ي‬
‫ر‬ ‫‪ .02‬مإذإ يطلق عىل‬
‫د‪ .‬تدوين إلسنة‬ ‫ج‪ .‬سي تل يػ إلمجتمعإت‬ ‫ب‪ .‬إإلختةلف‬ ‫أ‪ .‬أسبإب إليول‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]22‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )8‬صٕرج إتزاٍْى (‪ - )12-1‬تالٔج ٔجتٌٕذ‬


‫معإن إلمفردإت إآلتية ‪:‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /2‬وضح‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ‬ ‫َ ُ ُ َ‬
‫طإن‬
‫‪ِ .0‬بسل ٍ‬ ‫‪َ .0‬وي ْستح ُيون ِن َس َآءكم‬ ‫‪ .2‬يسومونكم‬
‫بحجة‪ ،‬أو برهإن‬ ‫يستبقونهن للخدمة‬ ‫يذيقونكم‬
‫ر‬ ‫َ َ‬
‫إلت تمثل‬ ‫إلكلمة ي‬ ‫‪ .1‬إأللف إلسإكنة إلمفتوح مإ قبلهإ ‪ ،‬مثل ‪ :‬يشإء ‪.‬‬
‫ُ‬
‫حروف إلمد إلثةلثة‬
‫ُ‬
‫‪ .2‬إلوإو إلسإكنة إلمضموم مإ قبلهإ ‪ ،‬مثل ق ُروء ‪.‬‬ ‫حروف إلمد‬
‫َ‬
‫( نــو ِح ـيــهــإ )‬ ‫‪ .3‬إليإء إلسإكنة إلمكسور مإ قبهإ‪ ،‬مثل‪َ :‬س ِبيل‪.‬‬

‫يأن حرف إلمد وليس قبله همزه‪ ،‬وليس بعده همزة أو سكون‪.‬‬
‫إلطبيغ ‪ :‬وهو أن ي‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬إلمد‬
‫َُْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫نأتيكم – يبغونهإ ) مقدإره‪ :‬حركتإن‪.‬‬ ‫مثل ‪ ( :‬قإل ‪ -‬ف ِ‬
‫إطر ‪ِ -‬‬ ‫أقسإم إلمد‬

‫يأن بعده همزة أو سكون‪،‬‬


‫يأن قبل حرف إلمد همزة‪ ،‬أو ي‬‫إلفرع ‪ :‬أن ي‬
‫ي‬ ‫ب‪ .‬إلمد‬
‫فسببه إلهمزة‪ ،‬أو إلسكون‪.‬‬

‫س‪ /0‬ربن أنوإع إلمد بسبب إلهمز‪ ( :‬مطلوب إلنوع ‪ +‬إلتعريف ‪ +‬إلمثإل)‬
‫ّ‬
‫ر‬
‫يأن قبل حرف إلمد همزة يػ إلكلمة نفسهإ‪ ،‬و يمد حركتإن‪.‬‬
‫‪ .1‬مدل إلبدل وهو أن ي‬
‫‪ -‬سبب تسميته‪ /‬ألن أصل حرف إلمد يػ إلكلمة همزة سإكنة أبدلت ؤف حرف مد‪.‬‬
‫َ ً ْ‬ ‫ُ َ ْ‬ ‫َ‬
‫يمإنإ ‪ :‬ؤئمإنإ‪.‬‬ ‫ِؤ‬ ‫ولينإ ‪ :‬أؤلينإ ‪-‬‬
‫ءإدم ‪ :‬أأدم ‪ -‬أ ِ‬ ‫أمثلة‪/‬‬
‫ر‬ ‫أنوإع إلمد‬
‫يأن بعد حرف إلمد همزة يػ إلكلمة نفسهإ‪)0202( .‬‬ ‫ي‬ ‫‪ .2‬إلمد إلوإجب إلمتصل‪ :‬هو أن‬
‫ً‬ ‫بسبب إلهمزة‬
‫‪ -‬يمد بمقدإر ( ‪ ) 5 – 8‬حركإت وجوبإ‪.‬‬
‫َ‬
‫أمثلة‪َ /‬يشإء – َب ِر ٌيء – ُسوء‬
‫ر‬
‫يأن بعد حرف إلمد همزة ‪ ،‬ويكون حرف إلمد يػ آخر‬ ‫‪ .3‬إلمد إلجإئز إلمنفصل‪ :‬هو أن ي‬
‫ر‬
‫إلت تليهإ‪.‬‬
‫إلكلمة ي‬ ‫ً‬
‫إلكلمة إألوىل‪ ،‬وإلهمزة يػ أول‬
‫‪ -‬يمد بمقدإر ( ‪ ) 5 – 8 – 0‬جوإزإ‪.‬‬
‫ُ َ َ ُ‬ ‫َُْ َا‬ ‫ّ َ‬ ‫َْ ُ ُ‬
‫إرجعوإ ِؤف أ ِبيكم )‬
‫ِ‬ ‫–‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫وإ‬‫م‬‫ل‬ ‫وإع‬ ‫–‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ؤَّل‬ ‫–‬ ‫م‬ ‫ك‬‫(ػ أنف ِس‬
‫‪ -‬أمثلة‪ /‬ي‬
‫س‪ /0‬مإ نوع إلمد يػ كلمة هؤإلء‬
‫َ ُ‬
‫وإلثإن مد متصل‪.‬‬
‫ي‬ ‫نوعي من إلمد ‪ ،‬إألول ‪ :‬مد منفصل‪،‬‬ ‫ر‬ ‫كلمة { هؤإلء } تشمل عىل‬
‫فأصلهإ ( هإ ) ‪ :‬للتنبيه ‪ ،‬و (أوإلء) إسم ؤشإرة‪.‬‬
‫س‪ /8‬علل‪ :‬تسمية مد إلبدل بهذإ إإلسم‪.‬‬
‫سىم بذلك ‪ :‬ألن أصل حرف إلمد يػ إلكلمة همزة أبدلت ؤف حرف مد‪ ،‬مثل‪ /‬ءإدم ‪ -‬أإدم ‪.‬‬ ‫ي‬
‫س‪ /5‬إستنتج إلفرق ربن‪ :‬مد إلبدل من جهة ‪ ،‬وإلمد إلمتصل وإلمنفصل من جهة أخرى‪.‬‬

‫إلمد إلمتصل وإلمنفصل‬ ‫مد إلبدل‬ ‫م‬


‫تأن إلهمزة يػ إلمتصل وإلمنفصل بعد حرف إلمد‪،‬‬ ‫ي‬
‫ؤمإ يػ إلكلمة نفسهإ كمإ يػ إلمتصل‪ ،‬أو يػ أول‬ ‫تسبق فيه إلهمزة حرف إلمد‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫إلت تليه كمإ يػ إلمنفصل‪.‬‬
‫إلكلمة ي‬
‫غي مبدل من همزة‪.‬‬ ‫حرف إلمد فيهمإ ر‬ ‫أصل حرف إلمد همزة سإكنة‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫ً‬
‫أمإ مقدإر إلمد يػ إلمتصل من (‪ )5-4‬وجوبإ‬
‫ً‬ ‫كتي‬
‫يمد بمقدإر حر ر‬ ‫‪3‬‬
‫أمإ يػ إلمنفصل (‪ )5-4-2‬جوإزإ‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]23‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )9‬صٕرج إتزاٍْى (‪ - )34-13‬تالٔج ٔجتٌٕذ‬


‫معإن إلمفردإت إآلتية ‪:‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /2‬وضح‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫إلب َوإر‬
‫‪َ .5‬‬ ‫ض ِخكم‬
‫‪ِ .8‬بم ِ‬ ‫يص‬
‫‪ .0‬م ِح ٍ‬ ‫‪ .0‬ي ِسيغه‬ ‫‪ .2‬ص ِديد‬
‫ْ‬ ‫مإ يسيل من‬
‫إلهةلك‬ ‫بمغيثكم من إلعذإب‬ ‫َمنج‬ ‫يبتلعه‬
‫أجسإد أهل إلنإر‬
‫ََ ْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫أصىل ‪ :‬مإ سكن من إلحروف وصال ووقفإ‪ ،‬مثل ( ه ْل ‪ -‬لقد )‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬سكون‬
‫أنوإع إلسكون‬
‫ب‪ .‬سكون عإرض ‪ :‬مإ سكن من إلحروف بسبب إلوقف وهو يػ إألصل متحرك‪.‬‬
‫نستعي – إلمستقيم )‬
‫ر‬ ‫مثل ( إلرحيم – إلدين –‬

‫ّ‬
‫س‪ /0‬ربن أقسإم إلمد بسبب إلسكون‪ ( :‬مطلوب إلنوع ‪ +‬إلتعريف ‪ +‬إلمثإل)‬

‫أنوإع إلمد بسبب إلسكون‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬


‫‪ .0‬مإ كإن سببه سكونإ إلزمإ(أصليإ) وهو (إلمد إلةلزم)‬ ‫‪ .2‬مإ كإن سببه سكونإ عإرضإ‬

‫‪ .0‬إلمد إلةلزم‬ ‫‪ .2‬إلمد إلةلزم‬ ‫‪ .0‬مد ر‬


‫إللن‬ ‫‪ .2‬مد عإرض‬
‫إلحرػ‬
‫ي‬ ‫إلكلم‬
‫ي‬ ‫للسكون‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫مخفف‬ ‫مثقل‬ ‫مخفف‬ ‫مثقل‬

‫عرف إلمصطلحإت إآلتية‪ ،‬مع ذكر مثإل ‪-:‬‬ ‫س‪ّ /0‬‬


‫‪ .2‬إلمد إلعإرض للسكون ‪.‬‬
‫ً‬
‫يأن بعد حرف إلمد سكون عإرض بسبب إلوقف‪ ،‬ويمد بمقدإر ( ‪ ) 6 – 4 – 2‬حركإت جوإزإ‪.‬‬ ‫هو أن ي‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫مثإله‪ :‬عند إلوقوف عىل إلكلمإت إآلتية ( إلنهإر – إلنإس – إلرحيم – إلحسإب – يعقلون – إلكإفرون ) ‪.‬‬
‫إللن ‪:‬‬
‫‪ .2‬مد ر‬
‫إلسإكنتي إلمفتوح مإ قبلهمإ) ‪.‬‬
‫ر‬ ‫إللي همإ‪ /‬إلوإو وإليإء‬
‫إللي سكون عإرض بسبب إلوقف (وحرفإ ر‬ ‫يأن بعد حرف ر‬ ‫أن ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫‪َ :‬‬ ‫ً‬
‫مثإله ( خوف – إلصيف – إلبيت )‪.‬‬ ‫ويمد بمقدإر ( ‪ ) 6 – 4 – 2‬حركإت جوإزإ‪.‬‬
‫ً‬
‫وحرػ‪-:‬‬
‫ي‬ ‫كلىم‬
‫أصىل أو شدة‪ ،‬ويمد بمقدإر (‪ )6‬حركإت لزومإ‪ ،‬وهو نوعإن ي‬
‫ي‬ ‫يأن بعد حرف إلمد سكون‬ ‫‪ .3‬إلمد إلةلزم ‪ :‬أن ي‬
‫ا ّ‬ ‫َ ّ ّ‬
‫إف – ّ‬ ‫ّ ّ‬
‫إلصإخة )‬ ‫دإبة –‬ ‫يأن بعد حرف إلمد شدة يػ كلمة‪ .‬مثل‪ ( :‬إلضإل ري – صو‬‫إلكلم إلمثقل ‪ :‬أن ي‬
‫ي‬ ‫‪ -‬إلمد إلةلزم‬
‫ْ‬
‫أصىل يػ كلمة‪ .‬مثل‪َ ( :‬ءإل ئي )‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلكلم إلمخفف ‪ :‬أن ي‬
‫يأن بعد حرف إلمد سكون‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬إلمد إلةلزم‬

‫إلت هجإؤهإ من ثةلثة أحرف أوسطهإ حرف مد‪.‬‬ ‫إلحرػ ‪ :‬يكون يػ إلحروف إلمتقطعة يػ أوإئل سور إلقرآن ي‬
‫ي‬ ‫‪ .4‬إلمد إلةلزم‬
‫ّ‬
‫إلحرػ إلمثقل ‪ :‬ؤلإ كإن هجإء إلحرف ثةلثة أحرف أوسطهإ حرف مد‪ ،‬وإلثإلث مدغم بمإ بعده‪ ،‬مثإل‪ :‬حرف إلةلم يػ (ألم)‬‫ي‬ ‫‪-‬‬
‫غي مدغم بمإ بعده‪ ،‬مثإل‪ :‬إلةلم يػ(ألر)‬
‫إلحرػ إلمخفف ‪ :‬ؤلإ كإن هجإء إلحرف ثةلثة أحرف أوسطهإ حرف مد‪ ،‬وإلثإلث ر‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]24‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )13‬صٕرج إتزاٍْى (‪ )52-35‬تةلوة وتجويد‬


‫معإن إلمفردإت إآلتية ‪:‬‬
‫س‪ /2‬وضح َ ْ َ ي‬
‫َ َ ُُ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُْ‬ ‫‪ .2‬تشخ ُ‬
‫ش ِإبيلهم‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪ .0‬مقرِن رن يػ إألصف ِإد‬ ‫‪ .0‬مه ِط ِع رن‬ ‫ص فيه إألبصإر‬
‫ً‬ ‫ّ‬ ‫َْ‬
‫ثيإبهم‬ ‫مقرونإ بعضهم مع بعض بإلقيود‬ ‫مشعي ِب ِذلة‬‫ر‬ ‫ترتفع دون أن تط ِرف‬
‫ئ‬
‫فيمتىل إلفم بصدإه‪.‬‬ ‫س‪ /0‬عرف ‪ .1 -:‬إلتفخيم ‪ :‬تضخيم يدخل عىل صوت إلحرف‬
‫ئ‬
‫يمتىل إلفم بصدإه‪.‬‬ ‫‪ . 2‬إليقيق ‪ :‬نحول يدخل عىل صوت إلحرف فةل‬
‫س‪ّ /0‬بن أقسإم إلحروف من حيث إلتفخيم ر‬
‫وإلتقيق‪ ،‬مع إلتمثيل ‪:‬‬ ‫ر‬
‫إلحروف من حيث إلتفخيم ر‬
‫وإلتقيق‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬


‫حروف ترقق دإئمإ‬ ‫تفخم أحيإنإ‪ ،‬وترقق أحيإنإ‬ ‫حروف تفخم دإئمإ‬

‫بقية إلحروف‬ ‫إلرإء ‪ /‬إلم لفظ إلجةللة (تل‪،‬إللهم) ‪ /‬إأللف‬ ‫وه‪ :‬خص ضغط قظ‬
‫حروف إإلستعةلء ي‬

‫س‪ّ /8‬بن حإإلت إلرإء ػ إلتفخيم ر‬


‫وإلتقيق ‪ ،‬مع إلتمثيل ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ا‬
‫مثل ‪ :‬إلرحمن‪.‬‬ ‫‪ .1‬ؤلإ كإنت مفتوحة‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫مثل ‪ :‬رسل‪.‬‬ ‫‪ .2‬ؤلإ كإنت مضمومة‪:‬‬ ‫تفخم‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫‪ .3‬ؤلإ كإنت سإكنة ومإ قبلهإ مفتوح‪ :‬مثل ‪ :‬مريم‪.‬‬ ‫حإإلت إلرإء‬
‫ُْ‬
‫‪ .4‬ؤلإ كإنت سإكنة ومإ قبلهإ مضموم‪ :‬مثل برهإن‪.‬‬ ‫يػ إلتفخيم‬
‫ْ‬
‫‪ .5‬ؤلإ كإنت سإكنة ومإ قبلهإ مكسور وجإء بعدهإ حرف إستعةلء‪ِ :‬قرطإس‬ ‫ر‬
‫وإلتقيق‬

‫َ ً‬
‫‪ .1‬ؤلإ كإنت مكسورة ‪ :‬مثل ف ِريقإ‪.‬‬
‫ترقق‬
‫‪ .2‬ؤلإ كإنت سإكنة ومإ قبلهإ مكسور وليس بعدهإ حرف إستعةلء‪ِ :‬ف ْرعون‬
‫س‪ّ /5‬بن حإإلت إلم لفظ إلجةللة (تل – إللهم ) ػ إلتفخيم ر‬
‫وإلتقيق ‪ ،‬مع إلتمثيل ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫مثل‪ :‬تل إل ؤله ؤإل هو‪.‬‬ ‫‪ .1‬يػ حإل إإلبتدإء بهإ‪:‬‬
‫ا‬
‫مثل‪ :‬ؤن تل‪.‬‬ ‫‪ .2‬ؤلإ سبقت بفتح ‪:‬‬
‫مثل‪ُ :‬‬ ‫ُ‬
‫نض تل‪.‬‬ ‫‪ .3‬ؤلإ سبقت بضم ‪:‬‬ ‫تفخم‬
‫َ‬ ‫ََ‬
‫‪ .4‬ؤلإ سبقت بسإكن قبله فتح ‪ :‬مثل‪ :‬عىل تل – يعذبنإ تل‪.‬‬ ‫إلم لفظ إلجةللة‬
‫ُ‬
‫‪ .5‬ؤلإ سبقت بسإكن قبله ضم‪ :‬مثل‪ :‬قإلوإ إللهم‪.‬‬ ‫يػ إلتفخيم‬
‫ر‬
‫وإلتقيق‬
‫مثل‪ِ :‬‬
‫بسم تل – ِب ِه تل‪.‬‬ ‫‪ .1‬ؤلإ سبقت بكش‪:‬‬
‫ُ‬
‫‪ .2‬ؤلإ سبقت بسإكن قبله كش‪ :‬مثل‪ ِ :‬يػ تل ‪.‬‬ ‫ترقق‬
‫ً‬ ‫ٌ‬
‫‪ .3‬ؤلإ سبقت بتنوين يػ حإلة إلوصل‪ :‬مثل‪ :‬أحد تل ‪ -‬قومإ تل‪.‬‬
‫س‪ّ /0‬بن حإإلت إأللف ػ إلتفخيم ر‬
‫وإلتقيق ‪ ،‬مع إلتمثيل ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫ؤذإ سبقت بحرف مفخم ‪ ،‬مثل‪ :‬خإلدين ‪ ،‬صإبرإ‪ ،‬إلضإل ري‪ ،‬ي َرإءون ‪.‬‬ ‫تفخم‬ ‫حإإلت إأللف‬
‫ػ إلتفخيم ر‬
‫وإلتقيق‬
‫ؤذإ سبقت بحرف مرقق‪ ،‬مثل‪ :‬إلن إس ‪ ،‬إلسم إء ‪.‬‬ ‫ي‬
‫ترقق‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]25‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫تذرٌثاخ ؾايح ؾهى أدكاو انتجٌٕذ‬


‫ر‬
‫س‪ /2‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫يأن‪-:‬‬
‫‪ .2‬أي من إألمثلة إآلتية فيه مد متصل ثم منفصل (وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫‪ .‬رُ‬
‫د‪" .‬وجإءوإ أبإهم"‬ ‫ج‪" .‬هؤإلء"‬ ‫ب‪" .‬إرجعوإ ؤف أبيكم"‬ ‫"شكإئهم"‬ ‫أ‬
‫ر‬
‫إلفرع يػ قوله تعإىل ‪" :‬طسم" عىل إلتتيب (وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫‪ .0‬مإ أنوإع إلمد‬
‫ي‬
‫وحرػ مخفف‬ ‫ي‬ ‫حرػ مثقل‬ ‫ي‬ ‫ب‪.‬‬ ‫وحرػ مثقل‬ ‫ي‬ ‫حرػ مخفف‬ ‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫وحرػ مثقل‬‫ي‬ ‫كلىم مخفف‬ ‫د‪ .‬ي‬ ‫وحرػ مخفف‬ ‫ي‬ ‫كلىم مثقل‬ ‫ج‪ .‬ي‬
‫‪ .0‬مإ إلموضع إلذي يشمل أنوإع إلمد إلثةلثة بسبب إلهمز (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪" .‬ؤيةلفهم رحلة إلشتإء وإلصيف"‬ ‫تشكون"‪.‬‬ ‫أ‪" .‬وإشهدوإ أن بريء ممإ ر‬
‫ي‬
‫د‪" .‬ومإ أنزل تل من إلسمإء"‬ ‫ج‪" .‬أنؤمن كمإ آمن إلسفهإء"‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫"عصيت" حإل إلوقف يػ إآلية ‪" :‬ءإلن وقد عصيت قبل ‪( "..‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .8‬مإ نوع إلمد يػ كلمة‬
‫د‪ .‬مد رلي‬ ‫ج‪ .‬مد إلزم‬ ‫طبيغ‬
‫ي‬ ‫ب‪ .‬مد‬ ‫أ‪ .‬مد عإرض للسكون‬
‫‪ .5‬أي من إلحإإلت إآلتية تفخم فيهإ إلم لفظ إلجةللة (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ .‬ؤلإ كإنت مكسورة‬ ‫أ‪ .‬ؤلإ كإنت سإكنة‬
‫د‪ .‬ؤلإ كإنت سإكنة مكسور مإ قبلهإ‬ ‫ج‪ .‬ؤلإ كإنت سإكنة مضموم أو مفتوح مإ قبلهإ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫بعد مإ جئتنإ) (وزإري ‪) 0202‬‬ ‫ومن ِ‬ ‫ِ‬ ‫تأتينإ‬ ‫أن‬ ‫قبل‬
‫ِ‬ ‫من‬ ‫ينإ‬ ‫وذ‬‫ِ‬ ‫أ‬ ‫(قإلوإ‬ ‫‪:‬‬ ‫تعإىل‬ ‫قوله‬ ‫ػ‬‫ي‬ ‫ينإ‬‫وذ‬ ‫‪ .0‬مإ نوع إلمد يػ كلمة ِ‬
‫أ‬
‫د‪ .‬متصل‬ ‫ج‪ .‬منفصل‬ ‫ب‪ .‬رلي‬ ‫أ‪ .‬بدل‬
‫تشتكإن يػ سبب إلمد (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫‪ .3‬أي كلمتن متجإورتن من إآلتية ر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫د‪( .‬يإ أيهإ‪ ،‬إلطإمة)‬ ‫ج‪( .‬آية ‪ ،‬إلبيت)‬ ‫ب‪( .‬إلمةلئكة‪ ،‬ؤنإ أعطينإك)‬ ‫أ‪( .‬أسمإء‪ ،‬صإمتون)‬
‫إلت يوجد فيهإ مد إلبدل (وزإ ري ‪ 0202‬دورة‪)0‬‬ ‫‪ .4‬مإ إلكلمة ر‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫د‪ .‬إلسفهإء‬ ‫ج‪ .‬أنؤمن‬ ‫ب‪ .‬ش َع ِإئ ِر‬ ‫أ‪ .‬آلهتنإ‬
‫َ ْ َْ ُ َ‬ ‫ْ َ َْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫‪ .5‬مإ نوع إلمد يػ كلمة (ءإلن) من قوله تعإىل ‪" :‬ءإلن وقد كنتم ِب ِه تستع ِجلون } (وزإ ري ‪ 0202‬دورة‪)0‬‬
‫كلىم مخفف‬‫د‪ .‬إلزم ي‬ ‫كلىم مثقل‬ ‫ج‪ .‬إلزم ي‬ ‫ب‪ .‬منفصل‬ ‫أ‪ .‬متصل‬
‫تل) (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫‪ .22‬مإ حكم إلم لفظ إلجةللة يػ قوله تعإىل ‪ ( :‬وهم يجإدلون ِ يػ ِ‬
‫د‪ .‬وسط ربي إلتفخيم وإليقيق‬ ‫إلوجهي‬
‫ر‬ ‫ج‪ .‬جوإز‬ ‫ب‪ .‬إليقيق‬ ‫أ‪ .‬إلتفخيم‬
‫‪.22‬أي من إألمثلة إآلتية يشتمل عىل حروف إلمد إلثةلثة (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ً‬
‫د‪ .‬فأوح ؤليهم‬ ‫ج‪ .‬ؤإل وحيإ‬ ‫ب‪ .‬وأوح ربك‬ ‫أ‪ .‬نوحيهإ ؤليك‬
‫‪ .20‬مإ مقدإر إلمد إلمنفصل (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ )6-4-2( .‬حركإت‬ ‫ج‪ )5-4-2( .‬حركإت‬ ‫ب‪ )5-4( .‬حركإت‬ ‫أ‪ .‬حركتإن‬
‫‪ .20‬مإ نوع إلمد يػ كلمة "ؤيةلفهم" (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬متصل‬ ‫ج‪ .‬بدل‬ ‫ب‪ .‬رلي‬ ‫أ‪ .‬منفصل‬
‫ً‬
‫‪ .28‬مإ حكم إلةلم يػ لفظ إلجةللة يػ قوله تعإىل‪" :‬قومإ تل" (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬إؤلدغإم ر‬
‫بغي غنة‬ ‫إلوجهي‬
‫ر‬ ‫ج‪ .‬جوإز‬ ‫ب‪ .‬إلتفخيم‬ ‫أ‪ .‬إليقيق‬
‫ا‬ ‫ً‬ ‫‪ .25‬ر‬
‫مت يكون إلمد وإجبإ متصل (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ب‪ .‬ؤلإ سبق حرف إلمد همزة يػ نفس إلكلمة‬ ‫أ‪ .‬ؤلإ كإن بعد حرف إلمد همزة يػ نفس إلكلمة‬
‫د‪ .‬ؤلإ سبق حرف إلمد همزة يػ كلمة سإبقة‬ ‫ج‪ .‬ؤلإ جإء بعد حرف إلمد همزة يػ كلمة ثإنية‬
‫ّ‬
‫‪ .20‬مإ نوع إلمد يػ كلمة ( صوإف) (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫د‪ .‬عإرض للسكون‬ ‫كلىم مخفف‬ ‫ج‪ .‬إلزم ي‬ ‫ب‪ .‬وإجب متصل‬ ‫كلىم مثقل‬‫أ‪ .‬إلزم ي‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]26‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫إلت تفخم دإئمإ (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ه إلحروف ي‬ ‫‪ .23‬مإ ي‬
‫د‪ .‬أجد قط بكت‬ ‫ج‪ .‬فر من لب‬ ‫ب‪ .‬قطب جد‬ ‫أ‪ .‬خص ضغط قظ‬
‫‪.24‬يمد إلوإجب إلمتصل بمقدإر ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫ب‪ .‬حركتإن جوإزإ‪.‬‬ ‫أ‪ ) 5 – 4( .‬حركإت وجوبإ ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫د‪ ) 5 – 4 ( .‬حركإت جوإزإ‪.‬‬ ‫ج‪ ) 5 – 4 – 2 ( .‬حركإت جوإزإ‪.‬‬
‫إلتتيب هو ‪:‬‬ ‫‪.25‬إلمد ػ كلمة "هؤإلء" عىل ر‬
‫ي‬
‫ب‪ .‬متصل‪ ،‬ومنفصل‪.‬‬ ‫أ‪ .‬متصل ‪ ،‬ومد بدل‪.‬‬
‫د‪ .‬منفصل ومتصل‪.‬‬ ‫ج‪ .‬منفصل‪ ،‬وبدل‪.‬‬
‫ه‪:‬‬ ‫ر‬
‫إلت تتضمن مد بدل ي‬ ‫‪.02‬إلكلمة ًي‬
‫د‪ .‬أولئك ‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أنؤمن‪.‬‬ ‫ب‪ .‬أبنإءهم‪.‬‬ ‫أ‪ .‬ؤيمإنإ‪.‬‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫ْ َ َْ ُ ُ‬ ‫ُا َ َ َ َ َ َُْ‬ ‫َ‬
‫آمنتم ِب ِه ءإَّلن َوقد كنتم ِب ِه ت ْست ْع ِجلون }‪.‬‬ ‫‪.02‬من إلمدود يػ قوله تعإىل ‪{ :‬أثم ِؤذإ مإ وقع‬
‫د‪ .‬مد إلزم ي‬
‫كلىم مثقل‬ ‫كلىم مخفف‬ ‫ج‪ .‬مد مةلزم ي‬ ‫ب‪ .‬مد منفصل‬ ‫أ‪ .‬مد متصل‬
‫‪.00‬نوع إلمد يػ إلةلم من قوله تعإىل‪ ( :‬ألم ) ‪.‬‬
‫كلىم مخفف د‪ .‬مد إلزم ي‬
‫كلىم مثقل‬ ‫ج‪ .‬مد إلزم ي‬ ‫حرػ مخفف‬ ‫ي‬ ‫ب‪ .‬مد إلزم‬ ‫حرػ مثقل‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬مد إلزم‬

‫س‪ /0‬إستخرج أنوإع إلمد بسبب إلهمزة من إآليإت إألتية‪-:‬‬


‫ا ََُْ َ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ ْ َ َ َ َ ا ُ َ ُ ْ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ ُّ َ َ َ ا ُ ْ ُ ُ ُّ َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫{و ِإلإ ِقيل لهم ِآمنوإ كمإ آمن إلنإس قإلوإ أنؤ ِمن كمإ آمن إلسفهإء أإل ِؤنهم هم إلسفهإء ول ِكن ال يعلمون }‪.‬‬ ‫أ‪.‬‬
‫مد وإجب متصل ‪( :‬إلسفهإء ) ‪ ،‬مد جإئز منفصل‪ ( :‬كمإ آمن ‪ -‬قإلوإ أنؤمن – أإل ؤنهم )‪ ،‬مد بدل‪( :‬ءإمنوإ‪ -‬آمن)‪.‬‬
‫ا ُ ُ ا ْ َ َ َ َ ْ ُ َ َ ُ َ َ َ ِّ ُ ْ ُ ّ َ ْ َ ُ ْ َ ِّ َ ٌ ِّ ا ُ رْ ُ َ‬
‫شكون }‪.‬‬ ‫إَّلل وإشهدوإ أ ين ب ِريء ممإ ت ِ‬
‫ب‪{ِ .‬ؤن نقول ِؤال إعيإك بعض ِآله ِتنإ ِبسو ٍء قإل ِؤ ين أش ِهد ِ‬
‫أن )‪ ،‬مد بدل‪ ( :‬آلهتنإ) ‪.‬‬ ‫ؤن أشهد – وإشهدوإ ي‬ ‫مد وإجب متصل ‪( :‬بسوء ‪ -‬بريء ) ‪ ،‬مد جإئز منفصل‪ ( :‬ي‬

‫س‪ /0‬إستخرج أنوإع إلمد بسبب إلسكون من إآليإت إألتية‪-:‬‬


‫َ َ ُ ُ ا ُ ُ ْ َ َ ٌ َ َ ِّ ْ َ َ َ ْ ْ َ َ ٌ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َ ٌ‬ ‫َْ َ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ُّ َ‬
‫إحضة ِعند رب ـ ِهم وعلي ِهم غضب ولهم عذإب ش ِديد }‪.‬‬ ‫إّلِل ِمن بع ِد مإ إست ِجيب له حجتهم د ِ‬ ‫أ‪{ .‬وإل ِذين يحإجون ِ يػ ِ‬
‫ُ َ ُّ َ‬
‫إجون)‪.‬‬ ‫كلم مثقل (يح‬ ‫‪ .1‬مد عإرض للسكون ( تل – إستجيب – عذإب – شديد ) عند إلوقف‪ .2 .‬مد إلزم ي‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ْ ْ‬ ‫َ َْ َ ْ َ َ‬
‫ب‪{ .‬ءإإلن َوقد ع َصيت ق ْب ُل َوكنت ِمن إل ُمف ِس ِدين }‪.‬‬
‫َ‬
‫كلم مخفف (ءإإلن)‪.‬‬ ‫إلزم‬ ‫مد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلوقف‬ ‫عند‬ ‫)‬ ‫ت‬
‫َ َ ْ َ‬
‫ي‬‫ص‬ ‫ع‬ ‫(‬ ‫لن‬ ‫مد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلوقف‬ ‫عند‬ ‫)‬ ‫‪ .1‬مد عإرض للسكون( ْإل ُم ْفسد َ‬
‫ين‬
‫ي‬ ‫ر‬ ‫ِ ِ‬
‫يل ْإل َح ْم ُد َّّلِل َر ِّب ْإل َع َإلم َ‬‫ض َب ْي َن ُهم ب ْإل َح ِّق َوق َ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َ َ َ ِّ َ ْ َ ْ ْ َ ْ ُ َ ِّ ُ َ‬
‫ون ب َح ْم ِد َرِّب ـه ْم َو ُق ِ َ‬
‫ن}‬ ‫ِر‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ش يسبح ِ‬ ‫ج‪{ .‬وترى إلمَل ِئكة حإف رن ِمن حو ِل إلعر ِ‬
‫(ح ْول) عند إلوقف‬ ‫‪ .2‬مد لن َ‬ ‫إلعإلمي) عند إلوقف‪.‬‬ ‫‪ .1‬مد عإرض للسكون ( يسبحون – وقيل – ثل –‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ي )‪.‬‬ ‫‪ .3‬مد إلزم كلم مثقل ( َح ِّإف َ‬
‫ر‬ ‫ي‬
‫ب فيه ُه ادى ِّل ْل ُم اتق َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ َْ َ‬
‫ن }‪.‬‬ ‫ِر‬ ‫د‪ { .‬ألم * ذ ِلك إل ِكتإب ل ري ِ ِ‬
‫ّ‬
‫حرػ مثقل (ألم)‬ ‫ي‬ ‫للمتقي) عند إلوقف ‪ .2‬مد رلن َ(رْيب) عند إلوقف ‪ .3‬مد إلزم‬ ‫ر‬ ‫‪ .1‬مد عإرض للسكون ( إلكتإب ‪-‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ر‬
‫إلت تمد مدإ طبيعيإ من خةلل إلمقإطع إآلتية ‪-:‬‬
‫س‪ /8‬إستخرج إلحروف ي‬
‫‪ ( .1‬كهيعص ) ‪ :‬هإ – ي إ ‪.‬‬
‫‪ ( .2‬ألر ) ‪ :‬رإ ‪.‬‬
‫‪( .3‬حم) ‪ :‬حإ ‪.‬‬
‫‪( .4‬طسم) ‪ :‬طإ ‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]27‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫س‪ /5‬إستخرج من إآليإت إلكريمة إآلتية ‪-:‬‬


‫ْ َ ُ َ‬
‫نذ ُروإ ق ْو َمه ْم ِؤذإ‬ ‫ئلد َ ُ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ِّ ْ َ ٍۢ ِّ ْ ُ ْ َ َ ٌ ِّ َ َ َ ا ُ ْ‬ ‫ون ل َينف ُر ْوإ َكإ اف اة ۚ َف َل ْو ََّل َن َف َ‬
‫َ َ َ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫ين و ِلي ِ‬ ‫ػ‬ ‫ِ‬ ‫وإ‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ط‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫ق‬‫ر‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ " . 2‬ومإ كإن ئلمؤمن‬
‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ َ ُ ٓ ْ َ ْ ْ َ َ َّ ُ ْ ِ َ ْ َ ُ َ‬
‫يأن‪ ( -:‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫رجعوإ ِؤلي ِهم لعلهم يحذرون" مثإال عىل كل ممإ ي‬
‫‪ .0‬مد منفصل‪َ :‬ر َج ُع ٓو ْإ ؤ َل ْيهمْ‬ ‫‪ .2‬مد متصل ‪ :‬طإئفة‪.‬‬
‫َ ُ ْ ِ َِ َ َ َ ُ ُ ْ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ اا‬
‫نذروإ ‪ -‬رجعوإ‬ ‫نفروإ – نفر – و ِلي ِ‬ ‫‪ .8‬رإء مفخمة‪ِ :‬لي ِ‬ ‫كلم ‪ :‬كإفة‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ .0‬مد إلزم‬
‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ْ ُ‬
‫ين (عند إلوقف)‬ ‫‪ .5‬مد عإرض للسكون‪ :‬يحذرون ‪ -‬ئلمؤ ِمنون – ئلد ِ‬
‫ْ َ ْ َ َ ُ ُ َ ُْ ُ َ َْ َ‬ ‫ْ َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ ْ َ َ ُ ِّ ْ‬ ‫وىس ل َق ْومه ْإذ ُك ُ‬
‫َٰ‬ ‫‪" .0‬ؤ ْذ َق َ‬
‫إل ُم َ‬
‫إب" ( وزإري ‪) 0202‬‬
‫ِ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫إل‬ ‫وء‬‫س‬ ‫م‬ ‫ك‬‫ون‬‫وم‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫و‬‫ع‬‫ر‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫آل‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬‫إك‬ ‫نج‬‫أ‬ ‫ذ‬‫ؤ‬‫ِ‬ ‫م‬‫ك‬‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫إّلِل‬
‫ِ‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫وإ‬‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ْ ُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ ْ َ‬ ‫ُ‬
‫‪ .0‬رإء مرققة‪ِ :‬فرعون‬ ‫‪ .2‬رإء مفخمة‪ :‬إذكروإ‬
‫‪ .8‬مد متصل‪ُ :‬س َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫وء‬ ‫آل‬ ‫‪ .0‬مد بدل‪ِ :‬‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫إّلِل (عند إلوقف)‬‫إب – قإل – ِ‬ ‫‪ .0‬مد عإرض للسكون‪ :‬إلعذ ِ‬ ‫‪ .5‬إلزم لفظ إلجةللة مفخمة‪ :‬إّلِل‬
‫ِّ ُ‬ ‫َ َٰ َ َ َ‬ ‫َّ ا‬ ‫َ ُّ َ َ ِّ ْ ُ َ ا‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ ْ َ ْ َ َ َ ُّ‬
‫إلظ ُل َ‬ ‫‪َ ".0‬و َل َق ْد َأ ْر َس ْل َنإ ُم َ‬
‫إت لك ِّل َص اب ٍإر‬ ‫ور وذكرهم ِبأي ِإم إلل ِـه ِؤن ِ يػ ذ ِلك آلي ٍ‬ ‫ِ‬ ‫إلن‬ ‫ىل‬ ‫ؤ‬‫ِ‬ ‫إت‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ك‬‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ج‬ ‫ر‬‫ِ‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫إت‬ ‫ِ‬ ‫آي‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫َٰ‬
‫وىس‬
‫ً‬ ‫َ ُ‬
‫تجريت طوبإس ‪) 0202‬‬ ‫ي‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يأن‬
‫ي‬ ‫ممإ‬ ‫كل‬ ‫عىل‬ ‫مثإال‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ور‬‫ش ٍ‬‫ك‬
‫َْ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪ .0‬رإء مفخمة‪ :‬أرسلنإ‬ ‫إت‬ ‫‪ .2‬مد بدل‪ِ :‬بآي َ ِإتنإ‪ -‬آلي ٍ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ْ‬
‫‪ .8‬إلم لفظ إلجةللة مرققة‪ :‬إلل ِـه‬ ‫ور ‪َ -‬وذك ْرهم ‪َ -‬ص اب ٍإر‬ ‫ُّ ِ‬ ‫إلن‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬رإء مرققة‪ :‬أ ِ‬
‫خ‬
‫َ ُ‬ ‫َ ا‬ ‫َّ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ور (عند إلوقف)‬ ‫ور ‪ِ -‬بأي ِإم ‪ -‬إلل ِـه ‪ -‬صب ٍإر ‪ -‬شك ٍ‬ ‫إت ‪ -‬إلن ِ‬ ‫‪ .5‬مد عإرض للسكون‪ :‬إلظلم ِ‬
‫َْ‬ ‫ا َ َ َ ْ ُ ُ ُ َ َ ُُ‬ ‫ْ َ َّ َ َ َ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫َ ْ ُ ْ َ َ َ ْ َ َ َ ُ ِّ َ َ‬
‫إّلِل عل ْيهإ َص َوإف ۖ ف ِؤذإ َوج َبت جنوب ـهإ فكلوإ ِمنهإ‬ ‫إّلِل لكم ِفيهإ خ ر ٌت ۖ فإذك ُروإ إسم ِ‬ ‫‪ " .َ 8‬وإلبدن جعلنإهإ لكم من شع ِإئ ِر ِ‬
‫ً‬ ‫َ ْ ُ ْ َ َ َ ْ ُ ْ رَ ا َ َ َٰ َ َ ا ْ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ ْ ُ ُ َ‬
‫تجريت نإبلس ‪) 0202‬‬ ‫ي‬ ‫يأن‪( -:‬‬
‫وأط ِعموإ إلق ِإنع و َإلمعت ۚ كذ ِلك سخرنإهإ لكم لعلكم َتشكرون " مثإال عىل كل ممإ ي‬
‫ْ َ َّ‬
‫‪ .0‬إلم لفظ إلجةللة مفخمة‪ :‬إسم ِ‬
‫إّلِل‬ ‫‪ .0‬مد رلن‪ :‬خ رْ ٌت (عند إلوقف)‬ ‫‪ .2‬مد متصل‪ :‬ش َع ِإئ ِر‬
‫ا َ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫‪ .5‬رإء مفخمة‪ :‬خ رْ ٌت ‪ -‬فإذك ُروإ – َوإل ُم ْع ر ات‪َ -‬سخ ْرنإهإ ‪ -‬تشك ُرون‬ ‫كلم مثقل‪َ :‬ص َوإف‬ ‫‪ .8‬مد إلزم ي‬
‫َّ‬ ‫َ ْ ُُ َ‬
‫إّلِل (عند إلوقف)‬ ‫‪ .0‬مد عإرض للسكون‪ :‬تشكرون ‪ِ -‬‬
‫ن َل ُه ْم ۖ َف ُيض ُّل َّ ُ‬
‫إّلِل َمن َي َش ُإء َو َي ـ ْهدي َمن َي َش ُإء ۚ َو ُه َو ْإل َعز ُيز ْإل َحك ُ‬
‫يم"‬ ‫‪َ ".5‬و َمإ َأ ْر َس ْل َنإ من ار ُسول ؤ اَّل بل َسإن َق ْومه ل ُي َب ِّ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ر‬ ‫ٍ ِ ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬
‫يأن‪( -:‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ي‬ ‫مثإال عىل كل ممإ‬
‫َ َ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ َْ‬
‫‪ .0‬مد متصل‪ :‬يش ُإء‬ ‫ول‬
‫ٍ‬ ‫‪ .0‬رإء مفخمة‪ :‬أ ْر َسلنإ‪َ -‬ر ُس‬ ‫‪ .2‬مد منفصل‪َ :‬و َمإ أ ْر َسلنإ‬
‫َ‬ ‫‪ .8‬إلم لفظ إلجةللة مفخمة‪ُ َّ :‬‬
‫‪ .5‬حرف مفخم دإئمإ‪ :‬إلقإف يػ "ق ْو ِم ِه"‬ ‫إّلِل‬
‫ا ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ْ َ ُ َْ ُ‬
‫ول (عند إلوقف)‬ ‫إن – رس ٍ‬ ‫‪ .0‬مد عإرض للسكون‪ :‬إلح ِكيم‪ -‬إلع ِزيز – إّلِل – ِب ِلس ِ‬
‫ْ ُ َ ا َْ َ ا َ َ ْ َ‬
‫إأل ْ‬ ‫ِّ َ َ ا َ‬ ‫يهإ من ُك ِّل َد اإبة َو َت ْ‬ ‫ََ ا َ‬
‫ض" ( وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)0‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫إء‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫إلس‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫خ‬ ‫س‬‫م‬ ‫إل‬ ‫إب‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫إلس‬‫و‬ ‫إح‬
‫ِ‬ ‫ي‬‫إلر‬ ‫يف‬
‫ِ‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫‪" .0‬وبث ِف‬
‫ْ‬ ‫َ َْ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫ض‬‫‪ .0‬رإء مفخمة‪ْ :‬و َإألر ِ‬ ‫َ‬
‫كلم مثقل‪ :‬دإب ٍة‬ ‫‪ .0‬مد إلزم ي‬ ‫‪ .2‬مد متصل‪ :‬إلسم ِإء‬
‫ض)‬ ‫ر‬‫‪ .5‬حرف تفخيم دإئم‪ :‬إلصإد ػ (َت ْضيف) – إلضإد ػ ( َوإأل ْ‬ ‫إح‬ ‫ي‬
‫ِّ َ‬
‫إلر‬ ‫‪-‬‬ ‫يف‬ ‫ض‬ ‫‪ .8‬رإء مرققة‪َ :‬و َت ْ‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ َّ ُ َ َ‬ ‫وك َعن َب ْ‬ ‫َ َ َ َ َّ ُ َ َ َ ا ْ َ ْ َ َ ُ ْ َ ْ َ ْ ُ ْ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ََ ْ ُ ََُْ‬
‫إّلِل ِؤل ْيك" (وزإري ‪)0225‬‬ ‫ض مإ أنزل‬
‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ن‬‫ت‬‫ِ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ر‬‫ذ‬ ‫إح‬ ‫و‬ ‫م‬‫ه‬ ‫إء‬‫و‬‫ه‬‫أ‬ ‫ع‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫َّل‬‫و‬ ‫إّلِل‬ ‫ل‬‫نز‬‫أ‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ب‬
‫‪" .3‬وأ ِن إحك َم بين ِ‬
‫م‬‫ه‬
‫َّ‬
‫إّلِلُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪ .0‬إلم لفظ إلجةللة مفخمة‪:‬‬ ‫‪ .0‬مد منفصل‪ِ :‬ب َمإ أنز َل ‪ -‬مإ أنز َل‬ ‫‪ .2‬مد رلن‪ِ :‬ؤل ْيك (عند إلوقف)‬
‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫ْ َ ُ‬
‫‪ .5‬مد متصل‪ :‬أه َو َإءه ْم‬ ‫‪ .8‬رإء مفخمة‪َ :‬وإحذ ْره ْم‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َٰ َ َ ُ ا َ ْ َ ْ َ ا َ َ َ‬
‫ىل آث ِإر ِه َمإ ق َص ًصإ " ( وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)2‬‬
‫‪ " .4‬قإل ذ ِلك مإ كنإ نبغ ۚ فإرتدإ ع َٰ‬
‫َ‬ ‫َ ْ اَ‬ ‫َ‬ ‫ََ َِ‬
‫‪ .8‬رإء مرققة‪ :‬آث ِإر ِه َمإ‬ ‫‪.‬‬
‫‪ 0‬رإء مفخمة‪ :‬فإرتدإ‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬
‫ىل آث ِإر ِهمإ ‪ 0‬مد بدل‪ :‬آث ِإر ِهمإ‬ ‫‪ .2‬مد منفصل‪ :‬ع َٰ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]28‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪‬انٕدذج انثاٍَح ‪ :‬انؿمٍذج اإلصاليٍح‬

‫انذرس (‪ )11‬يُٓج انمزآٌ انكزٌى يف تزصٍخ دمائك اإلمياٌ‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫َ ُّ‬ ‫َ ٌ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ ْ َ ا َ َ ُّ‬
‫إلظ ُل َ‬
‫ور }‪.‬‬
‫ِ‬ ‫إلن‬ ‫ىل‬ ‫ؤ‬ ‫إت‬
‫ِ ِ‬ ‫م‬ ‫س‪ /2‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪ِ :‬‬
‫{كتإب أنزلنإه ِؤليك ِلتخ ِرج إلنإس ِمن‬
‫إلشك ؤف نور إؤليمإن‪.‬‬ ‫أنزل تل تعإف إلقرآن إلكريم بمإ ػ من آيإت لتحقيق إلهدإية‪ ،‬وإخرإج إلنإس من ظلمإت ر‬
‫ي‬

‫ر‬
‫إلت إرتكز عليهإ منهج إلقرآن إلكريم يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن ‪:‬‬ ‫س‪/0‬‬
‫إذكر إألسإليب ي‬
‫َ َ ُ ُ ْ َََ ُْ ُ َ‬
‫ُصون }‪.‬‬ ‫‪ .1‬لفت إنتبإهه ؤف نفسه ‪{ :‬وػ أنف ِسكم أفَل تب ِ‬
‫ا َ َ ْ َُ ْ َ ْ َ َََْ َ‬ ‫ِي َ َ َ ْ َ ُ ُ َ‬
‫‪ .2‬و ؤف مإ حوله من عنإرص إلوجود‪{ :‬أفلم ينظروإ ِؤف إلسمإء فوقهم كيف بنينإهإ }‬ ‫‪ .2‬خطإب إلقرآن للعقل‬
‫َْ َ ُ َ ْ‬ ‫َََ ُ َ َ ْ‬
‫ف خ ِلقت }‪.‬‬ ‫‪ .3‬وإف مإ تشإهده عينإه من مخلوقإت‪{ :‬أفَل َينظ ُرون ِؤف ِإؤل ِب ِل كي‬

‫إلت يعيش‬ ‫إلبيئة ْ ي‬ ‫( إؤليمإن حقيقة فطرية تولد مع كل طفل‪ ،‬ثم تنمو أو تخبو‪ ،‬حسب‬ ‫‪ .0‬خطإب إلقرآن للقلب‬
‫{وإ َلإ مسكم إل ُّ‬
‫ُص ِ يػ‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫فيهإ إؤلنسإن‪ ،‬فقلب إؤلنسإن يقوده ؤف إؤليمإن‪ ،‬يقول تعإف َ‬
‫ِ‬
‫ََ َ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َ ْ ُ َ ُ ً‬ ‫َْ َ ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫إل َب ْح ِر ض ال َمن تد ُعون ِؤال ِؤ اي ُإه فل امإ ن اجإك ْم ِؤف إل َ ِّي أ ْع َرضت ْم َوكإن ِإؤلن َسإن كفورإ }‪.‬‬
‫ر ً‬ ‫ر‬
‫مبإشإ‪ ،‬كإؤليمإن بإلمةلئكة وإلجنة وإلنإر‪ ،‬وكل‬ ‫( من حقإئق إؤليمإن مإ جإء به إلخطإب‬ ‫إلمبإش‬ ‫‪ .0‬إلخطإب‬
‫عإلم إلغيب من خةلل ؤخبإر إآليإت عنهإ‪ ،‬وللك ألن من آمن بإثل إلبد أن يخضع‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ُ ْ ّ‬
‫ألمره ويؤمن بمإ جإء به إلكتإب إلعزيز‪ ،‬يقول تعإف ‪{ :‬يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ ِآمنوإ ِب ِ‬
‫إَّلل‬
‫َا َ ََ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫ََ ُ‬
‫ول ِه ‪.} ....‬‬
‫إب إل ِذي نزل عىل رس ِ‬
‫ول ِه وإل ِكت ِ‬
‫ورس ِ‬

‫حن خإطب إلعقل ؤىل ثةلثة أمور‪ ،‬وضحهإ مع إلدليل‪.‬‬ ‫س‪ /0‬يلفت إلقرآن إلكريم إنتبإه إؤلنسإن ر‬
‫َ َ ُ ُ ْ َََ ُْ ُ َ‬ ‫‪ .1‬لفت إنتبإهه ؤف نفسه ‪:‬‬
‫{و ِ يػ أنف ِسكم أفَل تب ُِصون }‪.‬‬
‫ا َ َ ْ َُ ْ َ ْ َ َََْ َ‬ ‫َََ ْ َ ُ ُ َ‬
‫{أفلم ينظروإ ِؤف إلسمإء فوقهم كيف بنينإهإ }‬ ‫‪ .2‬و ؤف مإ حوله من عنإرص إلوجود‪:‬‬
‫ْ َ ُ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ف خ ِلقت }‪.‬‬ ‫‪ .3‬وإف مإ تشإهده عينإه من مخلوقإت‪{ :‬أفَل َينظ ُرون ِؤف ِإؤل ِب ِل كي‬
‫س‪ /8‬من إألسإليب إل ر يت إرتكز ؤليهإ منهج إلقرآن يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن ( خطإب إلقرآن للقلب) وضح ذلك‪.‬‬
‫(تمت ؤجإبته يػ إلسؤإل رقم ‪.)2‬‬
‫(تجريت نإبلس ‪)0202‬‬ ‫إلمبإش) وضح ذلك‪.‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ /5‬من أسإليب إلقرآن إلكريم يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن ( إلخطإب‬
‫ي‬
‫(تمت ؤجإبته يػ إلسؤإل رقم ‪.)2‬‬

‫إلبشية وإلمخلوقإت وعنإرص إلوجود‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬ ‫تفكت ػ إلنفس ر‬


‫س‪ /0‬علل‪ :‬خإطب إلقرآن إلعقل لل ر ي‬
‫إلتفكي بإألشيإء إلمإدية إلظإهرة‪ ،‬ؤف إلتأمل وإلتفكر بمإ ورإء هذه إألشيإء‪ ،‬فيصل ؤف حقيقة وجود تل‪.‬‬ ‫ر‬ ‫لينقله من قيد‬
‫محددإ بعض إلمشإعر ر‬ ‫ً‬
‫إلت إستثإرهإ ووجههإ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫س‪ /3‬وضح كيف خإطب إلقرآن إلكريم إلقلب‪،‬‬
‫خإطب إلقرآن إلكريم إلقلب من خةلل إستثإرة إلمشإعر إلفطرية إلمغروسة ػ أعمإق إلنفس ر‬
‫إلبشية‪ ،‬ومن هذه‬ ‫ي‬
‫إلمشإعر ‪ :‬أ‪ .‬إلحب‪ :‬حب تل لعظيم نعمه‪ .‬ب‪ .‬إلخوف‪ :‬خوف منه لشديد عذإبه‪ .‬ج‪ .‬إلرجإء‪ :‬رجإء مغفرته ورحمته‪.‬‬
‫ر ً‬
‫مبإشإ عىل إعتبإر ذلك من مستلزمإت إؤليمإن‬ ‫س‪ /4‬علل‪ :‬جإء إلخطإب بإؤليمإن بإلمةلئكة وإلجنة وإلنإر يػ إلقرآن إلكريم‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫وللك ألن من آمن بإثل خإلقإ معبودإ متُصفإ‪ ،‬إلبد أن يخضع ألمره‪ ،‬ويؤمن بمإ جإء يػ كتإبه إلعزيز‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]29‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ميدإنن‪ .‬ربن ذلك ‪:‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /5‬دعإ إلقرآن إلكريم إلنإس لبليمإن بإثل من خةلل إلنظر ؤىل‬
‫ّ‬
‫إلميدإنن إللذين إتبعهمإ إلقرآن إلكريم يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن‪ ( .‬وزإري ‪)0225‬‬ ‫ر‬ ‫‪ -‬وضح‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ .1‬إلكتإب إلمسطور ‪ :‬وهو إلقرآن إلكريم ‪ ،‬فقد أرسل تل رسوله دمحم بإلقرآن مرشدإ ومبينإ لحقإئق إلدين‪.‬‬
‫‪ .2‬إلكتإب إلمنظور‪ :‬وهو إلكون ‪ ،‬بمإ فيه من مخلوقإت من أرض وسمإء وكوإكب ونجوم تدل عىل عظيم خلق تل‪.‬‬
‫ْ َ ِّ ْ َ‬
‫ور ِب ِإذ ِن رب ـ ِهم ِؤىل‬
‫َ ُّ‬ ‫س‪ /22‬وضح إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل‪ َ ْ ُ َ ْ َ ُ َ ْ َ َ ٌ َ :‬ا َ َ ُّ ُ َ‬
‫إت ِؤىل إلن ِ‬
‫{كتإب أنزلنإه ِؤليك ِلتخ ِرج إلنإس ِمن إلظلم ِ‬‫ِ‬
‫ْ َ‬ ‫رصإط ْإل َ‬‫َ‬
‫يد }‪.‬‬‫يز إلح ِم ِ‬
‫ِ‬ ‫ز‬
‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫أن تل تعإف أرسل رسله وأنزل معهم إلكتب إلسمإوية وختمهإ بإلقرآن إلكريم هإديإ ومبينإ لحقإئق إؤليمإن‪ ،‬فمن إبتغ‬
‫إلهدى يجد أسبإبه‪.‬‬
‫س‪ /22‬قوله تعإىل ‪ " :‬وإلطور وكتإب مسطور يػ رق منشور " نستنتج من هذه إآلية إلكريمة مإ يدل عىل وإحد من‬
‫إلتفكت فيهإ "‪.‬‬ ‫إلت وجه إلقرآن إلنإس ؤىل‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ميدإن إلنظر ي‬ ‫ي‬
‫ه ‪ :‬إلكتإب إلمسطور ‪.‬‬ ‫إؤلجإبة ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬‫س‪ /20‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ً‬
‫‪ .2‬مإ إلمقصود (بإلكتإب إلمنظور) بوصفه ميدإنإ للنظر يػ مخلوقإت تل (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬إلسمإء ومإ فيهإ من كوإكب‪.‬‬ ‫ج‪ .‬إألرض وحدهإ‬ ‫ب‪ .‬إلكون كله‬ ‫أ‪ .‬إلقرآن إلكريم‬
‫‪ .0‬مإ تصنيف إؤليمإن بإلغيبيإت يػ أسإليب إلقرآن إلكريم يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ر‬
‫إلمبإش‬ ‫غي‬‫د‪ .‬إلخطإب ر‬ ‫ج‪ .‬إلخطإب للعقل‬ ‫ب‪ .‬إلخطإب للقلب‬ ‫ر‬
‫إلمبإش‬ ‫أ‪ .‬إلخطإب‬
‫‪ .0‬مإ إلمقصود بإلكتإب إلمسطور (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫د‪ .‬إللوح إلمحفوظ‬ ‫ج‪ .‬صحإئف إألعمإل‬ ‫ب‪ .‬إلتورإة‬ ‫أ‪ .‬إلقرآن إلكريم‬
‫‪ .8‬مإ إآلية إلدإلة عىل أن فطرة إؤلنسإن تقوده للدعإء يػ لحظإت إنقطإع أسبإب إلنجإة (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ " .‬ؤإل من أن تل بقلب سليم"‬ ‫أ‪" .‬وإلإ مسكم إلُص يػ إلبحر ضل من تدعون ؤإل ؤيإه"‬
‫ّ‬
‫د‪ " .‬وألف ربي قلوب هم"‬ ‫ج‪ " .‬ؤل جإء ربه بقلب سليم"‬
‫إلت خإطب بهإ إلقرآن إلكريم عقل إؤلنسإن ودعته ؤىل إلتفكر يػ عنإرص إلوجود (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫‪ .5‬مإ إآلية ر‬
‫ي‬ ‫َََ‬
‫ا َ َْ َُ ْ َْ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ب‪" .‬وأقيموإ إلصةلة"‬ ‫ف َبن ْينإهإ }‬ ‫أ‪{ .‬أفل ْم َينظ ُروإ ِؤف إلسمإء فوقهم كي‬
‫لؼ خش"‬ ‫د‪ .‬وإلعُص ؤن إؤلنسإن ي‬ ‫وللمؤمني"‬
‫ر‬ ‫ج‪ " .‬وثل إلعزة ولرسوله‬
‫‪ .6‬مإ إلشعور إلذي يشعره إؤلنسإن يػ لحظة إنقطإع أسبإب إلنجإة‬
‫إلتفكي يػ إلهروب من إلوإقع د‪ .‬إلنظر بمإ حوله‬ ‫ر‬ ‫ب‪ .‬إنتظإر إلعون من إلنإس ج‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلتوجه ؤف تل تعإف‬
‫‪ .3‬مإ نوع إلخطإب إلذي جإء يػ عرض قضية إؤليمإن بإلمةلئكة‬
‫إلمبإش إلمنظور‬ ‫ر‬ ‫د‪ .‬إلخطإب‬ ‫إلمبإش إلمسطور‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬إلخطإب‬ ‫ب‪ .‬خطإب إلقلب‬ ‫أ‪ .‬خطإب إلعقل‬
‫وػ أنفسكم أفةل تبضون" يػ ترسيخ حقإئق إؤليمإن‬ ‫‪ .4‬مإ إألسلوب إلذي إرتكز عليه قوله تعإىل ‪ ":‬ي‬
‫ب‪ .‬خطإب إلقرآن للقلب ج‪ .‬خطإب إلقرآن للعإطفة د‪ .‬خطإب إلقرآن للصحإبة‬ ‫أ‪ .‬خطإب إلقرآن للعقل‬
‫ر َ‬
‫‪ .5‬أي من حقإئق إؤليمإن جإء إلخطإب بهإ مبإشإ‬
‫د‪ .‬إؤليمإن بإليوم إآلخر‬ ‫ج‪ .‬ؤقإمة إلصةلة‬ ‫ب‪ .‬إلخضوع ألمر تل‬ ‫أ‪ .‬ؤخةلص إلعبإدة‬
‫وتفكته ‪ ":‬أفةل ينظرون ؤىل إؤلبل كيف خلقت"‬ ‫ر‬ ‫‪ .22‬ؤىل مإذإ تلفت هذه إآلية إلكريمة إنتبإه إؤلنسإن‬
‫د‪ .‬جميع مإ لكر‬ ‫ج‪ .‬مإ تشإهده عينإه من مخلوقإت‬ ‫ب‪ .‬مإ حوله من عنإرص إلوجود‬ ‫أ‪ .‬نفسه‬
‫ّ ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َ َ ا ُ ُّ ُّ‬
‫حر ض ال َمن تدعون ِؤَّل ِؤيإه"‬ ‫َ‬
‫‪ .22‬عىل أي من أسإليب إلقرآن إلكريم يدل قوله تعإىل ‪ " :‬و ِإذإ مسكم إلض ِ يػ إلب ِ‬
‫د‪ .‬إلنظر ؤف إلمخلوقإت‬ ‫ر‬
‫إلمبإش‬ ‫ج‪ .‬إلخطإب‬ ‫ب مخإطبة إلقرآن للعقل‬ ‫أ‪ .‬مخإطبة إلقرآن للقلب‬
‫ُُ‬ ‫ا َ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ ا ا َ َ َ ََ‬ ‫َََ ْ َ ُ ُ َ‬
‫‪:‬‬
‫‪ .20‬عىل أي من أسإليب إلقرآن يدل قوله تعإىل " أفلم ينظروإ ِؤىل إلسم ِإء فوقهم كيف بنينإهإ وزينإهإ ومإ لهإ ِمن فر ٍ‬
‫وج"‬
‫إلمبإش د‪ .‬مخإطبة إلعإطفة‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬إلخطإب‬ ‫ب مخإطبة إلقرآن للعقل‬ ‫أ‪ .‬مخإطبة إلقرآن للقلب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]33‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )12‬أثز اإلمياٌ يف اجملتًؽ انثشزي‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫ْ ُ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ ٌ َُ َ َ َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ ََ َ‬
‫إآلخ َرة َو َس َغ لهإ َس ْع َيهإ َوه َو ُمؤ ِمن فأول ِئك كإن َس ْع ُيهم امشكورإ }‪.‬‬
‫س‪ /2‬ربن إلمعت إلمستفإد من إآلية‪{ :‬ومن أرإد ِ‬
‫إلمبي‪.‬‬
‫ر‬ ‫غيه يكون إلخشإن‬ ‫إؤليمإن معيإر صةلح إألعمإل‪ ،‬وأسإس قبولهإ أو رفضهإ‪ ،‬ومن ر‬
‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف إؤليمإن‪.‬‬
‫تعريفه‪ ( :‬هو تصديق بإلجنإن ‪ ،‬وإقرإر بإللسإن‪ ،‬وعمل بإلجوإرح )‬
‫أركإنه ‪ ( :‬أن تؤمن بإثل‪ ،‬ومةلئكته‪ ،‬وكتبه‪ ،‬ورسله‪ ،‬وإليوم إآلخر‪ ،‬وبإلقضإء وإلقدر)‬
‫س‪ /0‬عدد مقومإت إؤليمإن‪.‬‬
‫‪ .1‬إلتصديق بإلقلب‪ :‬بإإلعتقإد وإلتسليم بحقإئق إؤليمإن وأركإنه‪.‬‬
‫‪ .2‬إؤلقرإر بإللسإن ‪ :‬بأن يشهد أن إل ؤله ؤإل تل‪ ،‬وأن دمحم رسول تل‪.‬‬ ‫مقومإت‬
‫يبتغ فيه وجه تل‪.‬‬ ‫إؤليمإن‬
‫ي‬ ‫‪ .3‬إلعمل بإلجوإرح‪ :‬يشمل إلشعإئر إلدينية إلمعروفة‪ ،‬وكل عمل نإفع‬
‫ا‬ ‫ً‬
‫إثنتن منهإ‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)0‬‬ ‫س‪ /8‬إذكر أربعإ من آثإر إؤليمإن عىل إلفرد‪ ،‬مستدل عىل ر‬
‫ً‬
‫س‪ /‬إذكر أربعة آثإر لبليمإن عىل إلمجتمع‪ ،‬مستشهدإ عىل أثرين منهإ‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪( )0‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫َْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ُْ‬
‫إَّلل َي ْه ِد قل َبه }‪.‬‬
‫‪ .2‬إستقإمة إلسلوك وإألخةلق‪ { .‬ومن يؤ ِمن ِب ِ‬
‫‪ .0‬إلصت وإلرضإ‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫‪ . 0‬إلعزة وإلشجإعة‪َ { .‬و ََّّلل إلع از ُة َول َر ُسوله َولل ُم ْؤمن َ‬
‫ي}‬ ‫ِ ِ ِ ِ ِر‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫عىل إلفرد‬
‫َ َ َ َ ْ ُ ِّ رَ ْ َ ُ َ ُ ْ ُ ُ‬
‫ىس ٍء فهو يخ ِلفه}‬ ‫‪ .8‬إلتضحية وإلبذل‪ { .‬ومإ أنفقتم من ي‬
‫آثإر‬
‫‪ .5‬إلمسإرعة للتوبة‪.‬‬
‫ُص ْإل ُم ْؤمن َ‬‫إن َح ّق ًإ َع َل ْي َنإ َن ْ‬
‫ََ َ‬ ‫إؤليمإن‬
‫ي }‪.‬‬ ‫ِ ِر‬ ‫ُ‬ ‫ك‬‫و‬ ‫{‬ ‫وإلغلبة‪.‬‬ ‫إلنض‬ ‫‪.2‬‬
‫‪ .0‬إألمإن وإلطمأنينة‪.‬‬ ‫عىل إلمجتمع‬
‫‪ .0‬إلنهضة وإلتقدم‪.‬‬
‫َُ ْ َ اَ ْ َََ ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ ا َ ْ َ ْ َُ‬
‫‪ .8‬إلتكة يػ إلرزق وإلنعم‪{ .‬ولو أن أهل إلقرى آمنوإ وإتقوإ لفتحنإ‬
‫ِّ َ ا َ َ َ‬
‫إأل ْ‬ ‫ََْ َ َ‬
‫ض }‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫علي ِهم ب َرك ٍ‬
‫إت من إلسم ِإء و‬
‫س‪ /5‬إؤليمإن يزيد وينقص‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬
‫إؤليمإن يزيد ويقوى بطإعة تل سبحإنه‪ ،‬وإليإم أوإمره وإجتنإب نوإهيه‪ ،‬وينقص ويضعف بمعصيته ومخإلفة أمره‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬علل لمإ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ .2‬جإء إلخطإب بإؤليمإن يػ إلقرآن إلكريم خطإبإ موجهإ للجمإعة‪.‬‬
‫إلجمإع‪.‬‬
‫ي‬ ‫يػ للك ؤشإرة لعةلقة إؤليمإن بإلعمل‬
‫(تجريت نإبلس ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬إلمسلم منضبط إلسلوك‪ ،‬مستقيم إألخةلق‪.‬‬
‫بشع تل وتستقيم أخةلقه‪.‬‬‫إلش وإلعلن‪ ،‬فينضبط سلوكه ر‬ ‫ألن إلمسلم يستشعر رقإبة تل تعإف عليه ػ ّ‬
‫ي‬
‫‪ .0‬إلمسلم أصت إلنإس‪ .‬أو ( من آثإر إؤليمإن عىل إلفرد إلصت وإلرضإ )‪.‬‬
‫ر‬
‫ويستبش بإلفرج‪ ،‬مع حرصه عىل إألخذ بإألسبإب‪.‬‬ ‫ألن إلمؤمن إل يجزع بقضإء تل وقدره‪ ،‬بل ويستشعر بإلطمأنينة‬
‫‪ .8‬إؤليمإن يشعر إلمسلم بإلعزة وإلشجإعة‪ ( .‬إلمسلم شجإع مقدإم )‪.‬‬
‫ً‬
‫ألن إلمؤمن بقدرة تل وعظمته‪ ،‬يستمد منه عزة إلنفس‪ ،‬ويشعر بإلقوة فةل يخإف أحدإ‪.‬‬
‫ً‬
‫وللك طمعإ يػ إألجر وحسن إلثوإب‪.‬‬ ‫‪ .5‬إؤليمإن يقود ؤىل إلتضحية وإلبذل‪.‬‬
‫‪ .0‬من آثإر إؤليمإن إلمسإرعة ؤىل إلتوبة‪.‬‬
‫ألنه ؤلإ وقع إلمرء يػ خطأ‪ ،‬أو إرتكب معصية‪ ،‬رفيده ؤيمإنه ؤف إلتوبة وإإلستغفإر‪ ،‬فييإجع عن سوء فعله‪.‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]31‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ .3‬من آثإر إؤليمإن عىل إلمجتمع ( إألمإن وإلطمأنينة)‪.‬‬
‫تنتؼ أسبإب إلجريمة وتقل دوإفعهإ يقل حدوثهإ فيعم إألمن‪.‬‬ ‫ألن هذه نتيجة طبيعية إلستقإمة إلمجتمع‪ ،‬حيث حينمإ ي‬
‫‪ .4‬من آثإر إؤليمإن عىل إلمجتمع ( إلتكة يػ إلرزق وإلنعم )‪.‬‬
‫بشعه‪.‬‬‫بإلخي وإلنمإء ػ أرزإقهم‪ ،‬وللك جزإء ؤيمإنهم وإليإمهم ر‬ ‫ر‬ ‫إلمؤمني‬
‫ر‬ ‫هذإ وعد تل لعبإده‬
‫ي‬
‫‪ .5‬من آثإر إؤليمإن عىل إلمجتمع ( إلنهضة وإلتقدم )‪.‬‬
‫ألن هذه نتيجة مؤكدة‪ ،‬ؤلإ بذل إلمؤمنون كل أسبإب إإلجتهإد يػ ؤعمإر إألرض‪.‬‬
‫س‪ /3‬من آثإر إؤليمإن عىل إلمجتمع (إلنض وإلغلبة) وضح ذلك‪.‬‬
‫إلمؤمني‪ ،‬وللك بفضل مإ يبذلونه من جهد وجهإد وطإعة ثل وحدـه ‪ ،‬وإعتصإم‬ ‫ر‬ ‫ؤله لعبإده‬ ‫هذه نتيجة حتمية ووعد ي‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ ًّ َََْ َ ْ ُ ْ ُ ْ‬
‫دينه‪ ،‬يقول تعإف ‪ { :‬وكإن حقإ علينإ نُص إلمؤ ِم ِن ري }‪.‬‬
‫س‪ّ /4‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫َّ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫َ َ ُْ‬
‫إّلِل يه ِد قل َبه } ‪.‬‬ ‫‪ { .2‬ومن يؤ ِمن ِب ِ‬
‫تدل عىل أن من آثإر إؤليمإن إستقإمة إلسلوك وإألخةلق‪ ،‬حيث ؤلإ إستشعر إلمسلم رقإبة تل عليه ينضبط سلوكه‪.‬‬
‫ن }‪.‬‬ ‫‪َ { .0‬و َّّلِل ْإلع از ُة َول َر ُسوله َول ْل ُم ْؤمن َ‬
‫ِ ِر‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫وإلت يستمدهإ من تل إلقوي إلعزيز‪.‬‬ ‫تبي أن من آثإر إؤليمإن بإثل إلشعور بإلقوة وإلعزة وإلشجإعة‪ ،‬ي‬ ‫ر‬
‫ض إل ُم ْؤمن َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫إن َحقإ َعل ْي َنإ ن ْ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫ي‬ ‫ن }‪.‬‬ ‫ِ ِر‬ ‫‪ { .0‬وك‬
‫إلمؤمني يستحقونه بفضل مإ يبذلونه من جهد وجهإد وطإعة ثل‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ؤله لعبإده‬ ‫وإلغلبة نتيجة حتمية ووعد ي‬ ‫أن إلنُص‬
‫ْ‬ ‫ِّ َ ا َ َ َ‬ ‫َُ ْ َ اَ ْ ََ َ ْ َ ََْ َََ‬ ‫َ‬ ‫ََْ َا َ ْ َ ُْ‬
‫ض }‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫إت من إلسم ِإء وإألر ِ‬ ‫‪{ .8‬ولو أن أهل إلقرى آمنوإ وإتقوإ لفتحنإ علي ِهم برك ٍ‬
‫إلبشي إليكة يػ إلرزق وإلنعم ‪.‬‬ ‫من آثإر إؤليمإن عىل إلمجتمع ر‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /5‬‬
‫عرف إلصةلة‪ ،‬مبينإ أثرهإ عىل جسم إؤلنسإن‪.‬‬
‫وه عبإدة مفروضة يليمهإ إلمسلم طإعة ثل وإبتغإء مرضإته‪.‬‬ ‫ه صلة ربي إلعبد وربه‪ ،‬ي‬ ‫‪ -‬إلصةلة ي‬
‫‪ -‬أثرهإ عىل إلجسم ‪ .1 :‬تتحسن ظروفه‪ .2 .‬تزيد كفإءة إلدورة إلدموية يػ إلدمإغ‪ .3 .‬فوإئد جسدية ونفسية وعقلية‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫وػ ذلك ؤشإرة لعةلقة إؤليمإن وإلعمل‬ ‫للجمإعة‪ ،‬ي‬ ‫س‪ /22‬جإء إلخطإب بإؤليمإن يػ إلقرآن إلكريم خطإبإ موجهإ‬
‫ً‬
‫ألن إؤلسةلم يدعو ؤف إلوحدة بعيدإ عن إلفرقة وإإلختةلف‪.‬‬ ‫إلجمإع ‪ ،‬مإذإ نستنتج من ذلك‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /22‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫َّ َ ْ َ ْ ُ‬ ‫َ َ ُْ‬
‫إّلِل يه ِد قل َبه } (وزإري ‪ 0225 - 0202‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫‪ .2‬مإ أثر إؤليمإن عىل إلفرد يػ قوله تعإىل ‪ { :‬ومن يؤ ِمن ِب ِ‬
‫د‪ .‬إلمسإرعة ؤف إلتوبة‬ ‫ج‪ .‬إستقإمة إلسلوك وإألخةلق‬ ‫أ‪ .‬إلصي وإلرضإ ب‪ .‬إلتضحية وإلبذل‬
‫َ َ َ َ َ ََ َ ْ ََ َ ُ َ ُ ْ ٌ َُ َ َ َ َ َ ْ ُُ ا ْ ُ ً‬ ‫َ َ ْ ََ َ‬
‫إآلخرة وسغ لهإ سعيهإ وهو مؤ ِمن فأول ِئك كإن سعيهم مشكورإ }‪( .‬وزإري ‪)0202‬‬ ‫‪ .0‬مإ دإللة قوله تعإىل‪{ :‬ومن أرإد ِ‬
‫ب‪ .‬أي عمل صإلح شكره تل تعإف يػ إآلخرة‬ ‫أ‪ .‬إآلخرة تحتإج ؤف إلعمل بإلجوإرح‬
‫د‪ .‬بإؤليمإن وحده يستحق إؤلنسإن إلشكر‬ ‫ج‪ .‬إؤليمإن هو معيإر صةلح إألعمإل وقبولهإ‬
‫‪ .0‬مإ مقومإت إؤليمإن (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬
‫د‪ .‬إلتصديق وإؤلقرإر وإلعمل‬ ‫ج‪ .‬إلتصديق إلجإزم‬ ‫أ‪ .‬إلعمل بإلجوإرح ب‪ .‬إؤلقرإر بإللسإن وإلعمل بإلجوإرح‬
‫‪ .8‬مإ إألثر إلذي ينشأ عن إستشعإر إلمؤمن لرقإبة تل تعإىل يػ إلش وإلعلن (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫ج‪ .‬إلصي وإلرضإ د‪ .‬إلعزة وإلشجإعة‬ ‫وإلتمكي‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬إلنُص‬ ‫أ‪ .‬إستقإمة إلسلوك وإألخةلق‬
‫‪ .5‬مإ إلذي إل يعد من مقومإت إؤليمإن (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫د‪ .‬إلعمل بإلجوإرح‬ ‫ج‪ .‬إؤلقرإر بإللسإن‬ ‫ب‪ .‬إلتصديق بإلقلب‬ ‫بشيعة من قبلنإ‬ ‫أ‪ .‬إلعمل ر‬
‫بشعه‬ ‫وإلتإمهم ر‬‫‪ .0‬مإ أثر إؤليمإن إلذي يع ُد تل فيه عبإده إلمؤمنن بإلخت وإلنمإء وذلك جزإء ؤيمإنهم ر‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ِ‬
‫د‪ .‬إلنهضة وإلتقدم‬ ‫ج‪ .‬إلنُص وإلغلبة‬ ‫ب‪ .‬إليكة يػ إلرزق وإلنعم‬ ‫أ‪ .‬إألمإن وإلطمأنينة‬
‫إلمؤمنن بفضل مإ يبذلونه من جهد وجهإد وطإعة‬ ‫ر‬ ‫ؤله لعبإده‬ ‫‪ .3‬مإ إلنتيجة إلحتمية ووعد ي‬
‫د‪ .‬إألمإن وإلطمأنينة‬ ‫ج‪ .‬إلنُص وإلغلبة‬ ‫ب‪ .‬إليكة يػ إلرزق‬ ‫أ‪ .‬إلنهضة وإلتقدم‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]32‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )13‬انشزن تاهلل تؿاىل غاْز ٔخفً‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫ن م ْن َأ َ‬ ‫ا ُ َ ُ رْ ْ ّ َ َ ْ َ ا َ ّ ُ َ َ ْ َ ا َ َ َ ْ َ ُ ا ُ َ َ َّ‬
‫لظإلم َ‬
‫نص ٍإر}‬ ‫يه إلجنة ومأوإه إلنإر ومإ ِل ِ ِ ر ِ‬ ‫إّلِل فقد حرم إّلِل عل ِ‬ ‫س‪ /2‬ربن إلمعت إلمستفإد ‪ِ { :‬ؤنه من ي ِ‬
‫شك ِب ِ‬
‫وػ حق نفسه‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫إلت يرتكبهإ إلعبد يػ حق تل ي‬ ‫يتوعد تل سبحإنه إلمشك بأشد إلعقوبإت‪ ،‬ألن إلشك أعظم إلذنوب ي‬
‫إلمشك بأشد إلعقوبإت‪.‬‬‫س‪ /0‬علل‪ :‬توعد تل ر‬
‫وػ حق نفسه‪.‬‬ ‫ر‬
‫إلت يرتكبهإ إلعبد يػ حق تل تعإف ي‬
‫ألن إلشك أعظم إلذنوب ي‬
‫تجريت ‪)0202 –0225‬‬ ‫إلشك أكت إلكبإئر‪ ،‬وأعظم إلذنوب وأخطرهإ‪ ( / .‬ربن مخإطر ر‬
‫إلشك )‪( .‬‬ ‫س‪ /0‬علل‪ :‬ر‬
‫ي‬
‫إلنت أي لنب أعظم؟‬ ‫ر‬
‫إلشك أكي إلكبإئر وأخطرً إلذنوب ألن فيه تسوية ربي إلخإلق وإلمخلوق‪ ،‬فحينمإ سئل ي‬
‫قإل ‪( : ‬أن تجعل ثل ندإ وهو خلقك)‪.‬‬
‫س‪ّ /8‬‬
‫عرف ر‬
‫إلشك ‪.‬‬
‫ً‬
‫تعريفه‪ ( :‬أن يجعل إلعبد مع تل تعإف مثيال يسإويه به)‬ ‫ر‬
‫إلشك أكي إلكبإئر‪ ،‬وأعظم إلذنوب وأخطرهإ‪.‬‬ ‫مخإطره ‪ :‬يعد ر‬ ‫إلشك‬

‫ً‬ ‫س‪ /5‬تحدث عن بدإية ر‬


‫إلشك تإريخيإ‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ .1‬أول َمن ُعرف ر‬
‫بإلشك من ر‬
‫إلصإلحي‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلبشية هم قوم نوح‪ ،‬فقد صنعوإ أصنإمإ لتخليد بعض‬ ‫ِ‬ ‫تإريـ ــخ‬
‫‪ .2‬إتخذ قوم ؤبرإهيم عليه إلسةلم تمإثيل للكوإكب فعبدوهإ‪ ،‬وأول من حطمهإ سيدنإ ؤبرإهيم‪.‬‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫إلشك‬
‫‪ .3‬أول من أدخل إألصنإم ؤف جزيرة إلعرب هو عمرو بن لج‪ ،‬فكإن منهإ هبل إلذي أحُصه‬
‫ّ‬
‫وإلعزى‪.‬‬ ‫من إلبلقإء يػ إلشإم‪ ،‬وعرف من أصنإم إلعرب‪ :‬منإة ‪ ،‬وإلةلت ‪،‬‬

‫ً‬ ‫س‪ /0‬وضح أنوإع ر‬


‫إلشك ‪ ،‬مبينإ حكم كل نوع ‪.‬‬
‫إلشك من حيث إلمفهوم وإلحكم‪( :‬وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫نوع ر‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬قإرن ربن‬
‫ي‬

‫تعريفه ‪ :‬هو كل عمل أو قول وإعتقإد خإلف أصل إلتوحيد‪.‬‬


‫حكمه ‪ :‬يحبط إلعمل‪ ،‬يخرج من إلملة‪ ،‬سوء إلعذإب يوم إلقيإمة‪.‬‬ ‫‪ .2‬ر‬
‫إلشك إلظإهر‪ ،‬أو إألكي‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫مظإهره ‪ :‬إعتقإد إلعبد مع تل ؤلهإ آخر مستحق إلعبإدة‪ ،‬أو رشيكإ‬
‫ً‬
‫يحت ويميت‪.‬‬ ‫متُصفإ يػ إلكون‪ ،‬أو يػ إلخلق‪ ،‬أو إلرزق‪ ،‬أو ر ي‬ ‫أنوإع‬
‫‪ -‬إلدليل‪ ( :‬قل هو تل أحد تل إلصمد لم يلد ولم يولد‪) ...‬‬ ‫ر‬
‫إلشك‬
‫تعريفه ‪:‬كل مإ رأن ػ إلنصوص أنه رشك ولم يصل ؤىل حد ر‬
‫إلشك إألكت‬ ‫ي‬
‫حكمه ‪ :‬جميع مظإهره محرمة‪ ،‬حت إل توقع صإحبهإ ر‬
‫بإلشك إألكي‬ ‫إلخؼ‪ ،‬أو إألصغر‬ ‫‪ .0‬ر‬
‫إلشك‬
‫ي‬
‫إلتطي ‪ .0‬إلحلف ر‬
‫بغي تل‬ ‫ر‬ ‫مظإهره ‪ .2 :‬إلريإء وعدم إؤلخةلص‪.0 .‬‬
‫ِّ‬ ‫‪ .8‬إلرػ ر‬
‫‪ .5‬إلتمإئم ‪ .0‬إلتولة‬ ‫إلشكية‪.‬‬

‫س‪ /3‬مإ أصل إلتوحيد‬


‫غيه‪ ،‬وهو وحده إلمستحق بإلعبإدة‪ ،‬إلمتصف بصفإت إلكمإل‪ ،‬إلميه عن كل نقص‪.‬‬
‫إإلعتقإد إلجإزم بأن تل وإحد إل ؤله ر‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]33‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫إلخؼ ‪ /‬إألصغر ‪ ،‬مع إلدليل ‪-:‬‬ ‫س‪ّ /4‬ربن مظإهر ر‬


‫إلشك‬
‫ي‬
‫وهو ؤظهإر إلطإعة وترك إلمعصية إبتغإء مقصد دنيوي‪( .‬وزإري ‪)0202 - 0225‬‬ ‫إلريإء‪ ،‬وعدم إؤلخةلص‬ ‫‪.2‬‬
‫ُ َْ‬ ‫اَ َ َ َ‬ ‫ا َ َ ُْ‬ ‫ين ُح َن َف َإء َو ُيق ُ‬ ‫َ َ ُ ِّ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫ين إلق ِّي َم ِة﴾‬ ‫إلزكإة َول ِلك ِد‬ ‫إلصَلة َو ُيؤتوإ‬ ‫يموإ‬ ‫ِ‬
‫إلد َ‬ ‫إلدليل‪َ ﴿ :‬و َمإ أ ِم ُروإ ِؤَّل ِل َي ْع ُبدوإ إلل ه ُمخ ِل ِص ري له‬

‫ً‬ ‫هو إلتشإؤم ر‬ ‫ّ‬


‫إلطي فؤلإ طإر‬
‫بإلشء ‪ /‬وأصله أن إلعرب كإنوإ ؤلإ أرإد أحد حإجة كإلسفر مثال أطلق ر‬
‫ي‬ ‫إلتطت‬
‫ر‬ ‫‪.0‬‬
‫ر‬
‫إليمي إستبش‪ ،‬وإن طإر جهة إليسإر تشإءم به ورجع‪ ،‬فأبطل إؤلسةلم هذإ إإلعتقإد‪.‬‬
‫ر‬ ‫جهة‬
‫ً‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫إلطية شك‪ ،‬ثةلثإ)‪.‬‬
‫إلطية شك‪ ،‬ر‬ ‫إلدليل‪ :‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬ر‬

‫يػ إلحلف أو إلقسم تعظيم للمقسم به ‪ ،‬وإلتعظيم إل يكون ؤإل ثل تعإف ‪.‬‬ ‫بغت تل تعإىل‬ ‫إلحلف ر‬ ‫‪.0‬‬
‫ً‬
‫إلنت ‪ ( :‬أإل ؤن تل ينهإكم أن تحلفوإ بآبإئكم‪ ،‬فمن كإن حإلفإ فليحلف بإثل أو ليصمت)‬
‫إلدليل‪ - :‬يقول ي‬
‫بغي تل فقد رأشك)‪.‬‬ ‫‪ -‬ويقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬من حلف ر‬

‫ه أدعية وألفإظ يقصد منهإ إإلستعإنة أو إإلستعإذة‪ ،‬بقصد جلب إلنفع ودفع إلض‪.‬‬ ‫تعريفهإ‪ :‬ي‬ ‫ّ ر‬ ‫‪.8‬‬
‫إلرػ‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫ه جإئزة رشعإ‪.‬‬ ‫ر‬
‫أنوإعهإ ‪ .1 :‬رقية شعية ‪ :‬ي‬
‫وه وأدعية مشوعة من إلقرآن أو إلسنة و ي‬
‫ه محرمة‪.‬‬ ‫وه ألفإظ رشكية يقصد منهإ إإلستعإنة ر‬ ‫ر ر‬
‫بغي تل كإلجن ‪ ،‬و ي‬ ‫‪ .2‬رػ شكية‪ :‬ي‬
‫إلدليل‪ :‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪( :‬ؤن إلرػ وإلتمإئم وإلتولة رشك)‪.‬‬

‫ّ‬
‫وه كل مإ يعلق لدفع إلبةلء أو رده‪ ،‬سوإء يػ إلبيوت‪ ،‬أو إلدوإب‪ ،‬أو إألمةلك أو إلمرص‪( .‬وزإري‪)2319‬‬ ‫ي‬ ‫إلتمإئم‬ ‫‪.5‬‬
‫أمثلة عليهإ‪ ( :‬إلخرزة إلزرقإء – إلكف ‪ -‬إلحذإء ومإ شإبه للك )‪.‬‬
‫ّ‬
‫إلدليل‪ :‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬من علق تميمة فقد رأشك ) ‪.‬‬

‫وه مإ يعمله إلمشعولون من أعمإل يزعمون أنهإ تحبب إلمرأة ؤف زوجهإ أو إلزوج لزوجته‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫إلتولة‬ ‫‪.0‬‬

‫إلدليل‪ :‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪( :‬ؤن إلرػ وإلتمإئم وإلتولة رشك)‪.‬‬

‫ر‬
‫س‪ /5‬علل لمإ ي‬
‫يأن‪:‬‬
‫إلشك إألصغر ّ‬
‫محرمة‪.‬‬ ‫‪ .2‬كل مظإهر ر‬
‫إلشك إألكي‪.‬‬‫خش أن توقع صإحبهإ ػ ر‬ ‫ألنه ُي ر‬
‫ي‬
‫بإلتطت‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ر‬ ‫إلتطت ‪ /‬أبطل إؤلسةلم إإلعتقإد‬
‫ر‬ ‫‪ّ .0‬‬
‫حرم إؤلسةلم‬
‫ألنه إل يدفع مُصة وإل يجلب منفعة‪ ،‬حيث أن إلنفع وإلُص بيد تل وحده‪.‬‬
‫إلشك إألصغر‪.‬‬ ‫بغت تل تعإىل يعتت مظه ًرإ من مظإهر ر‬‫‪ .0‬إلحلف ر‬
‫بغي تل ؤن قصد تعظيم إلمحلوف به‬
‫ألن إلحلف تعظيم للمقسم به‪ ،‬وإلتعظيم إل يكون ؤإل ثل عز وجل‪ ،‬فإلحإلف ر‬
‫فهو رشك أكي‪ ،‬وإن لم يقصد إلتعظيم فهو رشك أصغر‪.‬‬
‫إلتولة من ر‬ ‫ّ‬
‫إلشك إألصغر‪.‬‬ ‫‪ .8‬تعتت‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫إلعتقإدهم بأن إلتولة تؤثر وتجلب نفعإ أو تدفع رصإ‪.‬‬
‫حذ ْر من إلوقوع ػ ر‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫إلشك‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ .5‬عىل إلمسلم أن يخلص عبإدته ثل تعإىل‪ ،‬وي‬
‫حت إل يقع يػ دإئرة غضب تل تعإف ومعصيته فيهلك‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]34‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن ‪-:‬‬
‫ع ‪ ،‬مع إلدليل أو إلتعليل لكل ممإ ي‬
‫س‪ /22‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫(تجريت قلقيلية ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫بغت تل تعإىل‪:‬‬
‫‪ .2‬إلحلف ر‬
‫ر‬
‫بغي تل تعإف‪ ،‬ألن إلحإلف ؤن قصد تعظيم إلمحلوف به كتعظيمه ثل تعإف فهو إلشك إألكي‪ ،‬وإن لم‬
‫يحرم إلحلف ر‬
‫ً‬
‫بغي تل فقد رأشك) ‪ ( -‬من كإن حإلفإ فليحلف بإثل أو يصمت)‪.‬‬
‫إلشك إألصغر‪ ( ،‬من حلف ر‬ ‫يقصد إلتعظيم فهو من ر‬
‫وإلشيإطن يػ رقية إمرأة مريضة‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬إستعإن رجل بإلجن‬
‫إلشك إألصغر‪ .‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬ؤن إلرػ وإلتمإئم وإلتولة رشك)‬
‫حرإم‪ ،‬وتعد من ر‬

‫‪ .0‬تعليق إلخرزة إلزرقإء أو إلكف أو إلحذإء يػ إلبيوت أو عىل إألمةلك ‪ ،‬للحمإية من ر‬


‫إلعن‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫ّ‬
‫إلشك إألصغر‪ .‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬من علق تميمة فقد رأشك)‬ ‫تسىم هذه (تمإئم) وه حرإم‪ ،‬وتعد من ر‬
‫ي‬
‫إلت يزعمون أنهإ تحبب إلمرأة بزوجهإ أو إلزوج بإمرأته‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫إلت يعملهإ إلمشعوذون ي‬ ‫‪ .8‬إألعمإل ي‬
‫إلشك إألصغر‪ .‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬ؤن إلرػ وإلتمإئم وإلتولة رشك)‬‫تسىم هذه ِ(تولة) وه حرإم‪ ،‬وتعد من ر‬
‫ي‬
‫ً‬
‫‪ .5‬إلتشإؤم من ؤنسإن ظإنإ أنه سيصيبه مكروه منه‪.‬‬
‫ً‬
‫إلطية رشك‪ ،‬ثةلثإ)‬
‫إلطية رشك‪ ،‬ر‬ ‫(طية ) وه حرإم‪ ،‬وتعد من ر‬
‫إلشك إألصغر‪ .‬يقول ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬ر‬ ‫ي‬ ‫تسىم هذه ر‬
‫‪ .0‬سجد رجل لصنم‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫ً‬
‫حرإم ‪ ،‬ويعد رشكإ أكي‪ ،‬يحبط إلعمل ويخرج من إلملة‪ ،‬ويؤدي بصإحبه ؤف سوء إلعذإب يوم إلقيإمة‪ ،‬ألن إلسجود من‬
‫صور إلعبإدة وإل يكون للك إلمقإم ؤإل ثل تعإف‪.‬‬

‫س‪ /22‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪:‬‬


‫ً َ َُ َ َ َ َ ً‬ ‫َ َ ُ َ َ َ ا َ َ ُ َ َ َ ا ًّ َ‬
‫{وقإلوإ َّل تذ ُرن ِآلهتك ْم َوَّل تذ ُرن َودإ َوَّل ُس َوإعإ َوَّل يغوث َوي ُعوق َون ْشإ }‪.‬‬ ‫‪ .2‬قوله تعإىل ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫تشي ؤف أن قوم نوح كإنوإ أول من عرفوإ ر‬
‫إلصإلحي من رجإلهم ثم عبدوهم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫بإلشك حيث صنعوإ أصنإمإ تخليدإ لبعض‬ ‫ر‬
‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ُ ًُ‬ ‫َ ْ َ ْ َ َ ْ ُ َْ‬ ‫َّ ُ ا ُ‬ ‫َ‬
‫ْ ُ َ َّ ُ َ ٌ‬ ‫ُ‬
‫إلص َمد (‪ )0‬لم ي ِلد ولم يولد (‪ )0‬ولم يكن له كفوإ "‬ ‫إّلِل أحد (‪ )2‬إّلِل‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل ‪" :‬قل هو‬
‫ّ‬
‫غيه‪ ،‬وهو وحده إلمستحق لكل صور إلعبإدة‪ ،‬إلميه عن‬ ‫ؤن أصل إلتوحيد إإلعتقإد إلجإزم أن تل سبحإنه وإحد إل ؤله ر‬
‫إلشك إلذي لمه تل وتوعد عليه يػ كتإبه‪.‬‬ ‫كل نقص‪ ،‬إلمتصف بإلكمإل‪ ،‬وكل مإ خإلف هذإ إإلعتقإد يعد من ر‬
‫ُ َْ‬ ‫اَ َ َ َ‬ ‫ا َ َ ُُْ‬ ‫َ َ ُ ِّ َ‬
‫ين ُح َن َفإء َو ُيق ُ‬ ‫َّ َ ُ ْ‬ ‫َ َ ُ ُ ا َُُْ‬
‫إلصَلة َويؤتوإ إلزكإة َوذ ِلك ِدين إلق ِّي َم ِة}‬ ‫يموإ‬ ‫ِ‬ ‫إلد‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ص‬
‫ِ ِ ر‬‫ل‬‫خ‬ ‫م‬ ‫إّلِل‬ ‫وإ‬ ‫د‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل {ومإ أ ِمروإ ِؤَّل ِليعب‬
‫‪ -‬و قول النبً‪ ( :‬إن أخوف ما أخاف علٌكم الشرك األصغر‪ ،‬قالوا‪ٌ :‬ا رسول هللا وما الشرك األصغر؟ قال‪ :‬الرٌاء)‬
‫ً‬
‫إلكريمي هو أن ؤظهإر إلطإعة أو ترك إلمعصية من أجل إبتغإء مقصد دنيوي يعد رشكإ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫لنصي‬
‫إلمعت إلمستفإد من إ ر‬
‫ً‬
‫‪ .8‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬أإل ؤن تل ينهإكم أن تحلفوإ بآبإئكم‪ ،‬فمن كإن حإلفإ فليحلف بإثل أو ليصمت)‬
‫إلشك إألصغر وهو حرإم‪.‬‬ ‫بغي بإثل تعإف يعد مظه ًرإ من مظإهر ر‬ ‫إلحلف ر‬
‫ًّ‬
‫‪ .5‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ :‬عندمإ سئل أي إلذنب أعظم عند تل تعإىل فقإل ‪" :‬أن تجعل ثل ندإ وهو خلقك"‪.‬‬
‫إلشك أكي إلكبإئر وأخطر إلذنوب ألن فيه تسوية ربي إلخإلق وإلمخلوق‪.‬‬ ‫يبي أن ر‬‫ر‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن ‪-:‬‬
‫س‪ /20‬ربن مظهر إلشك إألصغر إلذي يندرج تحته كل ممإ ي‬
‫ً‬
‫( إلريإء ‪ ،‬وعدم إؤلخةلص )‬ ‫إلخت أمإم إلنإس طمعإ يػ مدحهم‪.‬‬
‫‪ .2‬إلقيإم ببعض أعمإل ر‬
‫( إلتمإئم )‬ ‫حذإء عىل سيإرة‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫‪ .0‬تعليق‬
‫ّ‬
‫إلزوجن ببعضهمإ‪ ( .‬إلتولة )‬
‫ر‬ ‫‪ .0‬مإ يعمله إلمشعوذ من أعمإل يزعم أنهإ تحبب‬
‫إلشك إألصغر‪:‬‬ ‫س‪ /20‬إستنتج إلحكمة من تحريم إؤلسةلم لمظإهر ر‬
‫وغيهإ‪ ،‬ألنهإ معصية محرمة‪ ،‬ر‬
‫يخش أن‬ ‫إلشك من خرإفإت وبدع ر‬ ‫إلحكمة ه أن يبتعد إلمسلم عن جميع مظإهر ر‬
‫ي‬
‫ر‬
‫توقع صإحبهإ يػ إلشك إألكي‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]35‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /28‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫وإلشيإطن لمنع إلضر (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫ر‬ ‫بغت تل كإلجن‬
‫‪ .2‬مإذإ تسم إإلستعإنة ر‬
‫د‪ .‬تولة‬ ‫ج‪ .‬تميمة‬ ‫ب‪ .‬رشك أكي‬ ‫أ‪ .‬رػ رشكية‬
‫ً‬
‫‪ .0‬مإ إلمصطلح إلدإل عىل قوله ‪" :‬أن تجعل ثل ندإ وهو خلقك" (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬إلتولة‬ ‫ج‪ .‬إلنفإق‬ ‫ب‪ .‬إلكفر‬ ‫إلشك‬‫أ‪ .‬ر‬
‫‪ .0‬أي من إآلتية يعد من ر‬
‫إلشك إألكت (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫د‪ .‬شهإدة إلزور‬ ‫ج‪ .‬إإلعتقإد بأن إلرزق بيد إلخلق‬ ‫ب‪ .‬إلريإء‬ ‫إلتطي‬
‫ر‬ ‫أ‪.‬‬
‫‪ .8‬أي إألقوإم إآلتية أول من عبد إألصنإم (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬
‫د‪ .‬قوم نوح‬ ‫ج‪ .‬قوم ؤبرإهيم‬ ‫ب‪ .‬أهل إلبلقإء بإلشإم‬ ‫مشكو مكة وإلجزيرة‬ ‫أ‪ .‬ر‬

‫(وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .5‬من أول من أدخل عبإدة إألصنإم يػ جزيرة إلعرب‬
‫د‪ .‬أمية بن خلف‬ ‫ُ َ‬
‫ج‪ .‬عقبة بن ي‬
‫أن معيط‬ ‫ج‬ ‫ب‪ .‬عمرو بن ل ي‬ ‫أ‪ .‬أبو جهل‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫ح إألصنإم (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫إلت أدخل ؤليهإ عمرو بن ل ي‬
‫‪ .0‬مإ إلبلد ي‬
‫د‪ .‬جزيرة إلكي‬ ‫ج‪ .‬جزيرة إلعرب‬ ‫ب‪ .‬جزيرة صقلية‬ ‫أ‪ .‬جزيرة قيص‬
‫بإلرقية (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .3‬مإ إلمقصود ُّ‬
‫أ‪ .‬ألفإظ وحركإت متنإسقة يقصد بهإ جلب إلنفع ودفع إلُص‪.‬‬
‫ب‪ .‬أدعية وألفإظ يقصد بهإ إإلستعإنة أو إإلستعإلة بقصد طلب نفع ودفع رص‪.‬‬
‫ج‪ .‬أدعية وحركإت متنإسقة بقصد إإلستعإنة من إلُص‪.‬‬
‫إلزوجي ودفع إلتنإفر بينهمإ‪.‬‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬أدعية وحركإت يقصد بهإ جذب إلمحبة ربي‬
‫مخلصن) (وزإري ‪)0225‬‬
‫ر‬ ‫تشت إآلية ( ومإ أمروإ ؤإل ليعبدوإ تل‬
‫إلشك إألصغر ر‬ ‫‪ .4‬ؤىل أي مظهر من مظإهر ر‬
‫د‪ .‬إلتمإئم‬ ‫ج‪ .‬إلرقية‬ ‫إلتطي‬
‫ر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إلريإء‬
‫ّ‬
‫‪ .5‬مإ حكم تعليق إلكف لدفع إلبةلء أو رده‬
‫د‪ .‬جإئز ؤن دعت إلحإجة لذلك‬ ‫ج‪ .‬مكروه‬ ‫ب‪ .‬مبإح‬ ‫أ‪ .‬محرم‬
‫إلبشية‬‫بإلشك من ر‬ ‫‪َ .22‬من أول من عرف ر‬
‫د‪ .‬إلجزيرة إلعربية‬ ‫ج‪ .‬قوم إبرإهيم‬ ‫ب‪ .‬قوم لوط‬ ‫أ‪ .‬قوم نوح‬
‫‪ .22‬من إلذين صنعوإ تمإثيل للكوإكب وعبدوهإ‬
‫د‪ .‬قوم ثمود‬ ‫ج‪ .‬قوم إبرإهيم‬ ‫ب‪ .‬قوم لوط‬ ‫أ‪ .‬قوم نوح‬
‫ُ‬
‫‪ .20‬مإ إسم إلصنم إلذي أحضه عمرو بن لح معه من إلبلقإء يػ إلشإم‬
‫ُ‬
‫د‪ .‬هبل‬ ‫ج‪ .‬إلعزى‬ ‫ب‪ .‬إلةلت‬ ‫أ‪ .‬منإة‬
‫‪َ .20‬من إلذي رآه إلنت ّ‬
‫يجر أمعإءه يػ إلنإر‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫د‪ .‬أمية بن خلف‬ ‫ج‪ .‬إلوليد بن‬ ‫َ‬
‫إلمغية‬
‫ر‬ ‫ج‬‫ب‪ .‬عمرو بن ل ي‬ ‫أ‪ .‬أبو جهل‬
‫ّ‬
‫‪َ .28‬من أول من حطم إألصنإم‬
‫د‪ .‬موىس‪‬‬ ‫ج‪ .‬دمحم ‪‬‬ ‫ب‪ .‬إبرإهيم ‪‬‬ ‫أ‪ .‬نوح ‪‬‬
‫‪ .25‬عىل دين َمن كإن إلعرب قبل دخول عبإدة إألصنإم‬
‫د‪ .‬نوح عليه إلسةلم‬ ‫ح‪ .‬ؤبرإهيم عليه إلسةلم‬ ‫ب‪ .‬موىس عليه إلسةلم‬ ‫أ‪ .‬عيش عليه إلسةلم‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]36‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪‬انٕدذج انثانثح ‪ :‬احلذٌث انشزٌف‬


‫انذرس (‪ )14‬جٕٓد انؿهًاء يف احلفاظ ؾهى انضُح انُثٌٕح انشزٌفح‬
‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫كبت يػ إلحفإظ عىل إلسنة إلنبوية‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬ ‫إلسإبقن من إلصحإبة فضل ر‬ ‫ر‬ ‫س‪ /2‬للعلمإء‬
‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص وهديه‪ ،‬سوإء أكإن للك يػ حإلة ؤقإمته إو سفره‪ ،‬أو سلمه أو حربه‪ ،‬أو‬
‫رص تل عنهم سنة ي‬ ‫نقل لنإ إلصحإبة ي‬
‫رص تل عنهم‪ ،‬بل يػ أحوإله كلهإ‪.‬‬
‫رضإه أو غضبه‪ ،‬حت يػ حيإته إلخإصة مع زوجإته ي‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف إلسنة إلنبوية‪.‬‬
‫ي‬
‫إلنت صلى هللا عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة َخلقية أو ُخلقية ‪.‬‬ ‫ه كل مإ ورد عن ي‬ ‫ي‬
‫مرإحل جهود إلعلمإء يػ إلحفإظ عىل إلسنة إلنبوية‬ ‫س‪/0‬‬

‫إلمرحلة إألوىل ‪ /‬إلحفظ يػ إلصدور‬


‫ر‬
‫وحت نهإية إلخةلفة إلرإشدة‪.‬‬ ‫‪ -‬إمتدت من عهد إلنبوة‪،‬‬
‫إلنت ‪ ‬وحفظ حديثه‪.‬‬ ‫‪ -‬حرص إلصحإبة يػ هذه إلمرحلة عىل إلجلوس عند ي‬
‫إلنت‪ ‬نه عن كتإبة إلحديث‪ /‬خشية أن تختلط بإلقرآن ‪.‬‬ ‫‪ -‬حفظوإ إلسنة يػ صدورهم ولم يدونوهإ‪ ،‬ألن ي‬
‫إلنت‪ ‬لبعض إلصحإبة أن يكتبوإ أحإديث ألنفسهم ‪ ،‬مثل‪ :‬عـلـي بن ي‬
‫أن طإلـب‪ /‬جإبـر بن عب ـد تل ‪/‬‬ ‫‪ -‬سمح ي‬
‫أن موىس إألشع ـري ‪ /‬وعبد تل بن عمرو بن إلعإص وسميت صحيفته بإلصحيفة إلصإدقة‪.‬‬
‫و ي‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ ِّ ُ َ‬ ‫ّ‬
‫"بلغوإ ع ِّ يت َول ْو َآية"‪.‬‬ ‫إلنت ‪ ‬عىل إلنقل عنه وتبليغ دعوته‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬حث‬
‫ّ‬ ‫ً‬ ‫شديد‪" :‬من كذب ّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫فليتبوأ مقعده من إلنإر"‬ ‫عىل متعمدإ ‪،‬‬‫ي‬ ‫إ‬
‫ر‬ ‫تحذي‬ ‫عليه‬ ‫إلكذب‬ ‫من‬ ‫‪‬‬ ‫إلنت‬
‫ي‬ ‫ر‬‫حذ‬ ‫‪-‬‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫نفش بيده مإ خرج منه ؤإل حق"‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلنت ‪ ‬بإلكتإبة فقإل "إكتب فوإلذي‬ ‫إلنه وسمح ي‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬بعد أن إستقرت إلدعوة نسخ‬

‫إلمرحلة إلثإنية ‪ /‬مرحلة إلتــدوي ــن‬


‫‪ -‬كإنت يػ نهإية إلقرن إألول إلهجري‪.‬‬
‫‪ -‬معنى التدوٌن‪ :‬كتإبة إألحإديث وجمعهإ يػ مدونإت وكتب وتدإولهإ ربي إلنإس‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫‪ .1‬خوفإ من ضيإع إلسنة بموت حفإظهإ‪..‬‬ ‫‪ -‬أسباب التدوين ‪:‬‬
‫‪ .2‬ضعف ملكة إلحفظ‪.‬‬
‫إلنت ‪.‬‬ ‫ُ‬
‫‪ .3‬حت إل ييكوإ مجإل للكذب عىل ي‬
‫‪ .4‬حت يأمنوإ إختةلط إألحإديث ببعضهإ‪.‬‬
‫‪ .5‬تعميم إلفإئدة عىل إلنإس‪.‬‬
‫رسىم للحديث يػ عهد عمر بن عبد إلعزيز‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬كإن أول تدوين‬
‫أن بكر بن حزم إلذي أوكل إلمهمة لمحمد إبن شهإب إلزهري ‪.‬‬
‫وإف إلمدينة ي‬
‫‪ -‬حيث أوعز عمر بن عبد إلعزيز ؤف ي‬
‫قسمن‪-:‬‬
‫ر‬ ‫وتنقسم ؤىل‬ ‫إلمرحلة إلثإلثة ‪ /‬مرحلة إلتصنيف‬
‫إلثإن إلهجري‪:‬‬
‫ي‬ ‫إألول‪ :‬إلتصنيف يػ إلقرن‬
‫إلتإبعي‪ ،‬ضمن مصنفإت مرتبة عىل أبوإب فقهية‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬تم فيه تدوين إلسنة مع أقوإل إلصحإبة وفتإوى‬
‫‪ -‬أشهر مصنفإتهإ ‪ :‬موطأ إؤلمإم مإلك بن أنس ‪ ،‬وخو ممن أخذ إلعلم عن إبن شهإب إلزهري‪.‬‬
‫إلثإن‪ :‬إلتصنيف يػ إلقرن إلثإلث إلهجري‪:‬‬
‫ي‬
‫إلنت‪ ‬ر‬
‫بغته‪.‬‬ ‫ر‬
‫غيهإ‪ ،‬إلسبب حت إل يختلط كةلم ي‬
‫وتمييهإ عن ر‬
‫ر‬ ‫‪ -‬يػ هذه إلمرحلة تم تجريد إألحإديث‬
‫صنف يػ هذإ إلعُص كتب إلجرح وإلتعديل‪.‬‬‫ّ‬
‫‪-‬‬
‫‪ -‬أشهر مصنفإتهإ ‪ :‬إلجوإمع وإلسن وإلمسإنيد‪.‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]37‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /8‬إذكر مثإل وإحدإ عىل كل ممإ ي‬
‫‪ .2‬إلجوإمع‪ :‬إلجإمع إلصحيح لبلمإم إلبخإري‪.‬‬
‫ئ‬
‫إلنسإن‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬إلسن‪ :‬سي ي‬
‫أن دإود وسي‬
‫‪ .0‬إلمسإنيد‪ :‬مسند أحمد بن حنبل‪.‬‬
‫س‪/5‬وإزن ربن (إلجوإمع وإلسن) و(إلمسإنيد) من حيث كيفية تصنيف إألحإديث‪ ،‬مع مثإل لكل منهإ‪( .‬وزإري ‪)0202‬‬
‫‪ . 2‬إلجوإمع وإلسن ‪ - :‬صنفت فيهإ إألحإديث حسب إلموإضيع‪.‬‬
‫حيث تجمع إألحإديث يػ إلموضوع إلوإحد تحت عنوإن كتإب‪ ،‬ويقسم إلكتإب ؤف أبوإب‪.‬‬
‫ئ‬
‫إلنسإن‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬مثإلهإ‪ :‬إلجإمع إلصحيح للبخإري ‪ ،‬وسي ي‬
‫أن دإود ‪ ،‬وسي‬

‫صحإن يػ مكإن وإحد‪.‬‬


‫ي‬ ‫‪ . 0‬إلمسإنيد ‪ - :‬رتبت فيهإ إألحإديث عىل أسمإء إلصحإبة‪ .‬حيث جمعت أحإديث كل‬
‫‪ -‬مثإلهإ‪ :‬مسند إؤلمإم أحمد بن حنبل‪.‬‬

‫س‪ /0‬مإ إلمقصود بعلم إلجرح وإلتعديل‬


‫هو علم يبحث يػ معرفة أحوإل إلروإة من حيث إلقبول أو إلرد ‪ ،‬وقد تم تصنيف هذه إلكتب يػ إلقرن إلثإلث إلهجري‪.‬‬
‫ّ‬
‫إلثإن إلهجري‪ ( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)0‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /3‬وضح طريقة جمع إلسنة يػ مرحلة إلتصنيف يػ إلقرن‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫إلتإبعي‬
‫ر‬ ‫إتخذ جمع إلسنة إلنبوية يػ هذه إلمرحلة نهجإ جديدإ يقوم عىل تدوينهإ مع أقوإل إلصحإبة وفتإوى‬
‫ضمن مصنفإت مرتبة عىل أبوإب فقهية‪ ،‬أشهر هذه إلمصنفإت كتإب إلموطأ لبلمإم مإلك بن أنس‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /4‬علل لمإ ي‬
‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص عن تدوين إلسنة يػ إلمرحلة إألوىل من عهد إلنبوة‪.‬‬ ‫‪ .2‬نه ي‬
‫خشية أن تختلط إلسنة بإلقرآن إلكريم‪.‬‬
‫ضوإح إلقدس ‪)0202‬‬‫ي‬ ‫(تجريت‬
‫ي‬ ‫إلمسلمن بتدوين إلسنة يػ نهإية إلقرن إألول إلهجري‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬سبب إهتمإم‬
‫ً‬
‫‪ .2‬ضعف ملكة إلحفظ‪.‬‬ ‫‪ .1‬خوفإ من ضيإع إلسنة بموت إلحفإظ ‪.‬‬
‫‪ .4‬حت إل تختلط إألحإديث ببعضهإ‪.‬‬ ‫إلنت‪.‬‬
‫‪ .3‬حت إل ييك مجإل للكذب عىل ي‬
‫‪ .5‬تعميم إلفإئدة عىل إلنإس‪.‬‬
‫غتهإ يػ إلقرن إلثإلث إلهجري‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫وتميتهإ عن ر‬
‫ر‬ ‫‪ .0‬تجريد إألحإديث إلنبوية‬
‫غيه‪.‬‬
‫إلنت ملسو هيلع هللا ىلص بكةلم ر‬
‫حت إل يختلط كةلم ي‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫‪ .8‬صنف إلعلمإء يػ إلقرن إلثإلث إلهجري كتبإ عظيمة يػ أسمإء إلروإة‪.‬‬
‫حت يعلم منهإ حإل كل رإو من روإة إلحديث وميلته يػ إلدين وإلحفظ‪ ،‬وهو مإ يعرف بعلم إلجرح وإلتعديل‪.‬‬

‫(وزإري ‪)0225‬‬ ‫س‪ /5‬مإ إلمقصود بإلتدوين‬


‫هو كتإبة إألحإديث وجمعهإ يػ مدونإت وكتب‪ ،‬وتدإولهإ ربي إلنإس‪.‬‬

‫تجريت طوبإس ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫س‪ /22‬وضح دور عمر بن عبد إلعزيز يػ تدوين إلسنة إلنبوية‪( .‬‬
‫أن بكر بن حزم بجمع إلسنة ‪ ،‬وإلذي‬ ‫رسىم للسنة إلنبوية‪ ،‬حيث أوعز ؤف وإليه عىل إلمدينة ي‬
‫ي‬ ‫يػ عهده تم أول تدوين‬
‫أوكل بدوره هذه إلمهمة لبلمإم دمحم بن شهإب إلزهري‪ ،‬حيث تم جمعهإ ونسخهإ ؤف إلبةلد إؤلسةلمية‪.‬‬

‫إلمسلمن بإلسنة يػ إلعض إلحإرص‪.‬‬


‫ر‬ ‫س‪ /22‬ربن مظإهر إهتمإم‬
‫‪ -‬إستثمإر إلتكنولوجيإ إلمعإرصة ػ ر‬
‫نش إلكتب وإلموسوعإت عي أقرإص (‪.)CD‬‬ ‫ي‬ ‫مظإهر إهتمإم‬
‫‪ -‬إلموإقع إؤللكيونية‪.‬‬ ‫إلمسلمن بإلسنة‬
‫ر‬
‫‪ -‬إلموإقع إلمتخصصة بإلحديث إلنبوي وتخريجه‪.‬‬ ‫يػ إلعض إلحإرص‬
‫‪ -‬موإقع إلمكتبإت إلشإملة‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]38‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫س‪ّ /20‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪:‬‬


‫ّ‬
‫غت إلقرآن فليمحه"‪.‬‬ ‫عت ر‬ ‫عت ومن كتب ي‬ ‫‪ .2‬قوله ‪" :‬إل تكتبوإ ي‬
‫إلنت ‪‬إلصحإبة عن كتإبة إلسنة يػ عهد إلنبوة خشية أن تختلط بإلقرآن‪.‬‬ ‫نه ي‬‫ي‬
‫عت ولو آية" ‪:‬‬ ‫‪ .0‬قوله ‪ " :‬بلغوإ ي‬
‫إلنت ‪‬إلصحإبة عىل إلنقل عنه ‪ ،‬وتبليغ دعوته‪.‬‬ ‫حث ي‬
‫(تجريت نإبلس ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫فلٌتبوأ مقعده من النار" ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ً متعمدا ً ‪،‬‬‫‪ .0‬قوله ‪" :‬من كذب عل ّ‬
‫للنت ‪‬من إلكذب عليه ‪.‬‬ ‫إلتحذير إلشديد ي‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫كثتإ أنسإه قإل إبسط ردإءك فبسطته ‪).....‬‬ ‫ؤن أسمع منك حديثإ ر‬ ‫‪ .8‬قول أبو هريرة‪( :‬يإ رسول تل ي‬
‫إلنت وحفظ أحإديثه‪ ،‬وإخةلصهم يػ طلب إلعلم وفهمه‪.‬‬ ‫إلصحإبة عىل إلجلوس عند ي‬ ‫يدل عىل حرص‬
‫ّ‬
‫نفش بيده مإ خرج منه ؤإل حق"‪.‬‬ ‫ي‬ ‫إلنت ‪" ‬إكتب فوإلذي‬ ‫‪ .5‬قول ي‬
‫إلشيف بعد إستقرإر إلدعوة وإرتفإع‬‫يدل عىل نسخ إلنه عن كتإبة إلسنة وسمإح إلرسول ‪ ‬بكتإبة إلحديث ر‬
‫ي‬
‫إلمحإلير (إإللتبإس وإلخلط مع إلقرآن إلكريم)‪.‬‬
‫ً‬
‫س‪ /20‬إذكر كتإبإ من كتب إلحديث لكل عإلم من إآلتية أسمإؤهم‪:‬‬
‫‪ .0‬أحمد بن حنبل‪ :‬مسند إؤلمإم أحمد بن حنبل‪.‬‬ ‫‪ .2‬إلبخإري ‪ :‬إلجإمع إلصحيح‪.‬‬
‫أن دإود‪.‬‬ ‫ئ‬
‫‪ .8‬أبو دإود‪ :‬سي ي‬ ‫إلنسإن‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلنسإن‪ :‬سي‬
‫ي‬ ‫‪.0‬‬
‫‪ .5‬مإلك بن أنس‪ :‬موطأ إؤلمإم مإلك بن أنس‪.‬‬

‫س‪ /28‬إستنتج إلعةلقة ربن قوله تعإىل ‪ " :‬ؤنإ نحن نزلنإ إلذكر وإنإ له لحإفظون" ‪،‬‬
‫ً‬ ‫وبن قوله ‪( : ‬من كذب ّ‬
‫عىل متعمدإ فليتبوأ مقعده من إلنإر )‪.‬‬‫ي‬ ‫ر‬
‫ّ‬
‫إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية همإ مصدرإ إلدين‪ ،‬لذلك تكفل تل تعإف بحفظ إلقرآن إلكريم من إلضيإع وإلتحريف‪،‬‬
‫إلنت ‪ ‬من إلكذب عليه ‪،‬‬
‫وتبي أحكإمه‪ ،‬ومن هنإ حذر ي‬ ‫وهو بحد لإته حفظ للسنة إلنبوية‪ ،‬ألنهإ تفش إلقرآن إلكريم ر‬
‫ً‬
‫متوعدإ إلكإلب عليه بأشد أنوإع إلعقوبة‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /25‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫رض تل عنه (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)2‬‬‫‪ .2‬أي من إألعمإل إآلتية قإم بهإ إلخليفة إألموي عمر بن عبد إلعزيز ي‬
‫د‪ .‬جعل إلخةلفة بإلورإثة‬ ‫ج‪ .‬إألمر بجمع ُّ‬
‫إلسنة‬ ‫ب‪ .‬ؤنشإء إلدوإوين‬ ‫أ‪ .‬محإربة إلمرتدين‬
‫إلت إمتدت فيهإ إلمرحلة إألوىل يػ إلحفإظ عىل إلسنة إلنبوية (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬
‫‪ .0‬مإ إلمدة ي‬
‫إلمؤمني عمر بن إلخطإب‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬يػ عهد ر‬
‫أمي‬ ‫أ‪ .‬من عُص إلنبوة ؤف نهإية إلخةلفة إلرإشدة‬
‫د‪ .‬من عُص إلنبوة ؤف نهإية إلقرن إل ي‬
‫ثإن إلهجري‬ ‫ج‪ .‬يػ عهد إلخةلفة إلرإشدة ؤف نهإية إلقرن إألول‬
‫وإلتإبعن (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬
‫إلت تم فيهإ تدوين إلسنة إلنبوية مع أقوإل إلصحإبة‬
‫ر‬ ‫‪ .0‬مإذإ تسم إلمرحلة ي‬
‫د‪ .‬إلنسخ‬ ‫ج‪ .‬إلتصنيف‬ ‫ب‪ .‬إلتدوين‬ ‫أ‪ .‬إلحفظ يػ إلصدور‬
‫إلشيفة (وزإ ري ‪ 0202‬دورة‪)0‬‬
‫ً‬
‫عددإ من إألحإديث ر‬ ‫إلت جمعت‬ ‫‪ .8‬ؤىل من ُتنسب إلصحيفة إلصإدقة ر‬
‫ي‬
‫د‪ .‬عبد تل بن عمرو بن إلعإص‬ ‫أن طإلب ج‪ .‬جإبر بن عبد تل‬ ‫ب‪ .‬ي‬
‫عىل بن ي‬ ‫أن موىس إلشعري‬ ‫أ‪ .‬ي‬
‫إلت رتبت حسب أسمإء إلصحإبة (وزإري ‪ 0202‬دورة‪) 0225 / 0‬‬ ‫ر‬
‫‪ .5‬بمإذإ تسم إلكتب ي‬
‫د‪ .‬إلجوإمع‬ ‫ج‪ .‬إلسي‬ ‫ب‪ .‬إلصحإح‬ ‫أ‪ .‬إلمسإنيد‬
‫‪ .0‬ػ أي مرحلة من مرإحل روإية وتدوين إلحديث ر‬
‫إلشيف تم جمع صحيح إلبخإري (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ي‬
‫ب‪ .‬إلتصنيف يػ إلقرن إلثإلث إلهجري‬ ‫أ‪ .‬إلتصنيف يػ إلقرن ي‬
‫إلثإن إلهجري‬
‫د‪ .‬إلتصنيف يػ مرحلة إلتخري ج‬ ‫ج‪ .‬إلتصنيف يػ مرحلة إلتدوين‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]39‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫تمت عهد إلخةلفة إلرإشدة يػ إهتمإمه بإلسنة (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .3‬بم ر‬
‫ب‪ .‬حفظ إألحإديث دون كتإبتهإ‬ ‫أ‪ .‬حفظ إألحإديث وكتإبتهإ‬
‫د‪ .‬نسخ إألحإديث وتوزيعهإ‬ ‫ج‪ .‬تدوين إألحإديث إلصحيحة‬
‫إلصحإن إلذي َسمح له إلرسول ‪ ‬بكتإبة إلحديث لنفسه يػ صحيفة خإصة به (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ي‬ ‫‪َ .4‬من‬
‫د‪ .‬عبد تل بن عمر‬ ‫ج‪ .‬سعد بن إلربيع‬ ‫ب‪ .‬عبد تل بن عمرو بن إلعإص‬ ‫أ‪ .‬أبو هريرة‬
‫ِّ‬
‫‪َ .5‬من ُمصنف (صإحب) كتإب إلموطأ (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫د‪ .‬أنس بن إلنُص‬ ‫ج‪ .‬مإلك بن دينإر‬ ‫ب‪ .‬مإلك بن أنس‬ ‫أ‪ .‬أنس بن مإلك‬
‫إلشيف (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫مت بدأت مرحلة تدوين إلحديث إلنبوي ر‬ ‫‪ .22‬ر‬
‫ب‪ .‬نهإية إلقرن إألول إلهجري‬ ‫أ‪ .‬بدإية إلقرن إألول إلهجري‬
‫د‪ .‬نهإية إلقرن ي‬
‫إلثإن إلهجري‬ ‫ج‪ .‬بدإية إلقرن ي‬
‫إلثإن إلهجري‬
‫ّ‬
‫إنصب إهتمإم إلصحإبة يػ عهد إلخةلفة إلرإشدة‬ ‫‪.22‬عىل مإذإ‬
‫د‪ .‬تجريد إألحإديث‬ ‫ب‪ .‬إلحفظ وإلكتإبة ج‪ .‬تصنيف إلسنة‬ ‫أ‪ .‬جمع إلقرآن ونسخه‬
‫إلت صنفت فيهإ إألحإديث حسب إلموإضيع‬ ‫ر‬
‫‪.20‬مإ إلكتب ي‬
‫د‪ .‬إلصحف إلصإدقة‬ ‫ج‪ .‬إلصحإح‬ ‫ب‪ .‬إلجوإمع وإلسي‬ ‫أ‪ .‬إلمسإنيد‬
‫رسم للسنة إلنبوية‬
‫ي‬ ‫‪ .20‬يػ عهد َمن تم أول تدوين‬
‫د‪ .‬عثمإن بن عفإن‬ ‫ج‪ .‬عمر بن عبد إلعزيز‬ ‫ب‪ .‬عمر بن إلخطإب‬ ‫أن بكر إلصديق‬ ‫أ‪ .‬ي‬
‫جمعه يػ إلصحيفة إلصإدقة‬ ‫ُ‬ ‫‪ .28‬مإ إلذي تم‬
‫إلتإبعي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬أقوإل‬ ‫ج‪ .‬أحإديث نبوية‬ ‫ب‪ .‬إآلرإء إلفقهية‬ ‫أ‪ .‬فتإوى إلصحإبة‬
‫إلثإن إلهجري‬
‫ي‬ ‫‪ .25‬مإ أشهر مصنفإت إلقرن‬
‫د‪ .‬موطأ إؤلمإم مإلك‬ ‫ج‪ .‬مسند أحمد بن حنبل‬ ‫ب‪ .‬سي ي‬
‫أن دإود‬ ‫أ‪ .‬إلجإمع إلصحيح للبخإري‬
‫‪َ .20‬من إلذي قإم بجمع إلسنة إلنبوية‬
‫د‪ .‬أبو دإود‬ ‫ج‪ .‬إؤلمإم مإلك‬ ‫ب‪ .‬دمحم بن شهإب إلزهري‬ ‫أ‪ .‬إلبخإري‬
‫‪.23‬من هو إلذي أخذ إلعلم عن إبن شهإب إلزهري‬
‫ئ‬
‫إلنسإن‬ ‫د‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أحمد بن حنبل‬ ‫ب‪ .‬إلبخإري‬ ‫أ‪ .‬إؤلمإم مإلك بن أنس‬
‫ي‬
‫‪.24‬مإذإ يطلق عىل ( معرفة حإل إلروإة )‬
‫د‪ .‬إلمسإنيد‬ ‫ج‪ .‬إلجرح وإلتعديل‬ ‫ب‪ .‬إلسي‬ ‫أ‪ .‬إلجوإمع‬
‫‪.25‬أي من إلمصنفإت إآلتية من إلمسإنيد كتإب ‪:‬‬
‫د‪ .‬ي‬
‫أن دإوود‬ ‫ج‪ .‬مسلم‬ ‫ب‪ .‬أحمد بن حنبل‬ ‫أ‪ .‬إلبخإري‬

‫فنهتت قريش عن ذلك ‪.‬‬ ‫ىسء أسمعه من رسول تل ‪ ‬أريد حفظه‬ ‫ر‬ ‫َ‬
‫ي‬ ‫‪ .02‬من إلقإئل كنت أكتب كل ي‬
‫د‪ .‬مإلك بن أنس‬ ‫ج‪ .‬أبو هريرة‬ ‫ب‪ .‬عبد تل بن عمرو‬ ‫أ‪ .‬سعد بن إلربيع‬
‫ّ‬
‫نفش بيده مإ خرج منه ؤإل حق"‬
‫ي‬ ‫ذي‬ ‫إل‬ ‫‪َ .02‬من إلمخإطب يػ قوله ‪" ‬إكتب فو‬
‫د‪ .‬أبو هريرة‬ ‫ج‪ .‬عبد تل بن عمرو‬ ‫أن طإلب‬ ‫ب‪ .‬ي‬
‫عىل بن ي‬ ‫أ‪ .‬عمر بن إلخطإب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]43‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )15‬فضم انتفمّ يف انذٌٍ‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0202-0225‬‬ ‫ي‬ ‫يفن عن فضل إلتفقه يػ إلدين ‪( :‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫حديثن رش ر‬ ‫ر‬ ‫س‪ /2‬إكتب‬
‫ِّ‬ ‫َ ْ ً َُ ّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ين )‪.‬‬ ‫‪ .1‬قإل رسول تل ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬من ي ِرد تل ِّب ِه خ ريإ ‪ ،‬يفق ّه ِ يػ إلد ِ‬
‫خيكم َمن تعلم إلقرآن وعلمه )‪.‬‬ ‫‪ .2‬قإل رسول تل ملسو هيلع هللا ىلص‪ ( :‬ر ُ‬
‫إلسإبقن‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلحديثن‬
‫ر‬ ‫س‪ّ /0‬ربن إلمعت إلمستفإد من‬
‫هذإن حديثإن عظيمإن يحثإن عىل تحصيل إلعلم وإلتفقه يػ إلدين‪ ،‬ويبينإن فضل للك‪ ،‬وعظيم شأنه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫عرف ‪ :‬إلتفقه يػ إلدين ‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪( )0‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫فهم كتإب تل تعإف وسنة رسوله ملسو هيلع هللا ىلص‪ ،‬فهمإ وإعيإ‪ ،‬يدفع للعمل بطإعة تل وإجتنإب معصيته‪.‬‬
‫ّ َ ْ‬
‫آيإت لم يجإوزهن ر‬
‫حت‬ ‫س‪ /8‬ربن إلمعت إلمستفإد من قول عبد تل بن مسعود ‪ ( :‬كإن إلرجل منإ ؤذإ تعلم ع رش ٍ‬
‫ّ‬
‫بهن )‪.‬‬ ‫ّ‬
‫يعرف معإنيهن‪ ،‬وإلعمل‬
‫يدل للك عىل حرص إلرسول ملسو هيلع هللا ىلص عىل تعليم إلصحإبة إلقرآن إلكريم ومإ فيه من أحكإم‪.‬‬
‫يتحصل إلمسلم عىل إلفقه يػ إلدين‬ ‫ّ‬ ‫س‪ /5‬وضح كيف‬
‫وإلسية وأقوإل إلصحإبة‬ ‫ر‬ ‫يعي عىل فهمه من إلسنة إلنبوية‬ ‫حت يحصل للك إلبد أن يتعلم إلمسلم كتإب تل تعإف‪ ،‬ومإ ر‬
‫بصية‪ ،‬فيعرف إلحق ويعمل به ويدعو له‪.‬‬ ‫وإلسلف إلصإلح‪ ،‬مإ يجعل ؤيمإنه بإثل وعبإدته عىل ر‬
‫إَّلل َع َىل َبص َية َأ َنإ َو َمن إت َب َعت َو ُس ْب َحإن إَّلل َو َمإ أنإ م َن إل ُم رشك َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫َْ ُ َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ‬
‫ي }‪.‬‬ ‫ِِ ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِي‬ ‫ِ‬ ‫ِ ر ٍ‬ ‫يىل أدعو ِؤف ِ‬ ‫يقول تعإف ‪{ :‬قل ه ِذ ِه س ِب ِ ي‬
‫ّ ّ‬
‫(تجريت سلفيت ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫س‪ّ /0‬ربن فضل إلتفقه يػ إلدين ‪ ،‬مع إإلستدإلل ‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫وزدن علمإ "‬
‫ي‬ ‫ينفعت‪،‬‬
‫ي‬ ‫وعلمت مإ‬
‫ي‬ ‫علمتت‪،‬‬
‫ي‬ ‫إنفعت بمإ‬
‫ي‬ ‫إلنت ‪ ‬أكت إلدعإء بقوله‪ " :‬إللهم‬ ‫‪ .2‬أن ي‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ .0‬إألجر وإلثوإب إلعظيم‪ " :‬ومن سلك طريقإ يلتمس فيه علمإ سهل تل له به طريقإ ؤف إلجنة"‪.‬‬ ‫فضل‬
‫ُ ْ َ َّ َ ُ ُ ْ ْ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َّ ُ َّ َ َ ُ‬
‫إت } ‪.‬‬ ‫‪ .0‬رفع مكإنة إلعلمإء‪ :‬قوله تعإف‪ { :‬ي ْرف ِع إَّلل إل ِذين آمنوإ ِمنكم وإل ِذين أوتوإ إل ِعلم درج ٍ‬ ‫ه‬
‫ّ‬
‫إلتفق‬
‫‪ .8‬إستغفإر َمن يػ إلسمإوإت وإألرض لطإلب إلعلم‪ " :‬ؤن إلمةلئكة لتضع أجنحتهإ لطإلب إلعلم‪،‬‬
‫يػ إلدين‬
‫وإن طإلب إلعلم يستغفر له من يػ إلسمإء وإألرض حت إلحيتإن يػ إلمإء)‬
‫‪ .5‬إلعلمإء ورثة إألنبيإء‪ " :‬ؤن فضل إلعإلم عىل إلعإبد كفضل إلقمر ليلة إلبدر عىل سإئر إلكوإكب‬
‫ً‬
‫درهمإ ا‬ ‫ً‬
‫ورثوإ إلعلم‪ ،‬فمن أخذه أخذ بنصيب وإفر"‬ ‫وإن إلعلمإء ورثة إألنبيإء‪ ،‬وإن إألنبيإء لم يورثوإ دينإرإ وإل‬
‫ّ‬
‫ضوإح إلقدس ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫(تجريت‬
‫ي‬ ‫إلكفإية ‪.‬‬ ‫َ‬
‫س‪ /‬وإزن ربن فرض إلع رن ‪ ،‬وفرض ِ‬ ‫س‪ّ /3‬ربن حكم إلتفقه يػ إلدين ‪.‬‬

‫تعريفه هو مإ أوجبه تل عىل كل مسلم مكلف بعينه‪.‬‬ ‫َ ُ َ‬


‫رض ع ْرن‬ ‫ف‬ ‫ُ‬
‫مثإله إلعلم بإلعبإدإت (لكل مسلم) أحكإم إلبيع للتإجر‬ ‫حكم‬
‫ّ‬
‫ّؤمإ أن يكون‬ ‫إلتفقه‬
‫إلمسلمي‪،‬‬
‫ر‬ ‫تعريفه مإ أوجبه تل عىل مجموع‬
‫َف ُ‬
‫رض كفإية‬ ‫يػ إلدين‬
‫إلبإقي‪.‬‬
‫ر‬ ‫فؤن أقإمه إلبعض سقط إؤلثم عن‬
‫ع‪ ،‬درإسة إلطب‪.‬‬ ‫ر‬
‫إلتخصص يػ إلعلم إلش ي‬ ‫مثإله‬
‫ع‪ ،‬مع ذكر إلسبب‪-:‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /4‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫‪ .2‬إل يحسن شخص أحكإم إلوضوء ‪.‬‬
‫عي ‪ ،‬إل يعذر أحد بجهله بهإ‪.‬‬‫يحرم عليه للك‪ ،‬ألن أحكإم إلوضوء فرض ر‬
‫(تجريت رإم تل ‪)0202‬‬ ‫ع‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬ ‫ر‬
‫ً ي‬ ‫‪ .0‬إلتخصص يػ إلعلم إلش ي‬
‫يتفرغوإ جميعإ للتخصص فيه‪ ،‬كمإ أن إلمجتمع بحإجة لتخصصإت متنوعة‪.‬‬ ‫إلمسلمي أن ّ‬
‫ر‬ ‫فرض كفإية‪ ،‬ألنه يصعب عىل‬
‫‪ .0‬أحكإم إلبيع بإلنسبة للتإجر‬
‫إلمسلمي فرض كفإية‪.‬‬
‫ر‬ ‫بإػ‬
‫عن عىل إلتإجر ألنه يجب عىل كل مسلم أن ييود من إلعلم بمإ ينفعه ويلزمه‪ ،‬أمإ عىل ي‬ ‫فرض ر‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]41‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ّ‬
‫س‪ /5‬عدد أربعة من آثإر عدم إلتفقه يػ إلدين‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫إلتميي ربي إألولويإت‪ ،‬فيقدم إألقل أهمية عىل إألك ري ‪ ،‬كتقديم إلنوإفل عىل إلفرإئض‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬عدم‬
‫ً‬
‫إلمعإص جهال بمعرفتهإ‪ ،‬أو لعدم ؤدرإك عقإبهإ‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .2‬إلوقوع يػ‬ ‫آثإر عدم‬
‫كإلتقصي بصلة إلرحم‪.‬‬ ‫ً‬
‫ر‬ ‫إلتقصي يػ بعض إلطإعإت جهال بفضلهإ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫‪.3‬‬ ‫إلتفقه‬
‫ر‬
‫‪ .4‬إلوقوع يػ إلحرج وإلمشقة‪ ،‬وإلتشديد عىل إلنإس فيمإ خففه إلشع‪ ،‬كإلرخص يػ إلصةلة‪.‬‬ ‫يػ إلدين‬
‫‪ .5‬إتبإع إلبدع وإلتقليد إألعىم‪.‬‬
‫ّ‬
‫س‪ /22‬إستنتج أثر إلتفقه يػ إلدين عىل إلمجتمع‪.‬‬
‫‪ .1‬سد حإجة إلمجتمع إلمسلم يػ مجإإلت إلعلم كإفة‪ ،‬دينية ودنيوية‪.‬‬
‫إلوع وإإلستقإمة وإلصةلح‪.‬‬ ‫نش‬‫‪ .3‬ر‬ ‫‪ .2‬معرفة أحكإم إلحةلل وإلحرإم وإإلليإم بهإ‪.‬‬
‫ي‬
‫ع بمإ ينفعه ويلزمه‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬ ‫ر ّ‬
‫س‪ /22‬علل ‪ :‬يجب عىل كل مسلم أن يتود من إلعلم إلش ي‬
‫لتجنب إلوقوع يػ إلظلم أو إلزلل‪.‬‬
‫ّ‬
‫عن أو فرض كفإية ‪-:‬‬ ‫س‪ /20‬صنف إلعلوم إآلتية ؤىل فرض ر‬
‫‪ .0‬درإسة إلهندسة‪ :‬فرض كفإية‪.‬‬ ‫عن‪.‬‬ ‫‪ .2‬درإسة إلطب ‪ :‬فرض كفإية‪ .0 .‬درإسة أحكإم إلوضوء‪ :‬فرض ر‬
‫عن‪ .5 .‬درإسة أحكإم إلمصإرف‪ :‬فرض كفإية‪ .0 .‬أحكإم إلبيع‪ :‬فرض كفإية‪.‬‬ ‫‪ .8‬أحكإم إلعبإدإت‪ :‬فرض ر‬
‫س‪ /20‬ربن إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل‪:‬‬
‫ْ َ ُ‬
‫نذ ُروإ ق ْو َمه ْم ‪.} ...‬‬ ‫إلد َ ُ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ِّ ْ َ ِّ ْ ُ ْ َ َ ٌ ِّ َ َ َ ا ُ ْ‬ ‫ون ل َينف ُر ْوإ َك اآف اة َف َل ْو َل َن َف َ‬ ‫َ َ َ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫ين و ِلي ِ‬
‫ِ‬ ‫ػ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫وإ‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫آئ‬
‫ِ‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬‫ٍ‬ ‫ق‬‫ر‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪{ .2‬ومإ كإن إلمؤ ِمن‬
‫وػ للك دليل عىل أن إلتخصص فيه فرض كفإية‪.‬‬ ‫محدودة تتفقه يػ إلدين‪ ،‬ي‬ ‫إلمؤمني جمإعة‬ ‫ر‬ ‫يأمر تل أن تكون ػ‬
‫ُ ْ َ َّ َ ُ ُ ْ ْ َ َ َ َ‬ ‫ي َ ْ َ َّ ُ َّ َ َ ُ‬
‫إت } ‪.‬‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل‪ { :‬يرف ِع إّلِل إل ِذين آمنوإ ِمنكم وإل ِذين أوتوإ إل ِعلم درج ٍ‬
‫ّ ّ‬
‫إلتفقه يػ إلدين ورفع مكإنة إلعلمإء‪.‬‬ ‫فضل‬
‫ً‬
‫وزدن علمإ )‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ينفعت‪،‬‬
‫ي‬ ‫وعلمت مإ‬
‫ي‬ ‫علمتت ‪،‬‬
‫ي‬ ‫إنفعت بمإ‬ ‫ي‬ ‫إلنت ‪ ( : ‬إللهم‬ ‫‪ .0‬دعإء‬
‫ر‬ ‫يّ‬
‫إلنت ‪ ‬من هذإ إلدعإء‪.‬‬ ‫فضل إلتفقه يػ إلدين‪ ،‬حيث أكي ي‬
‫‪ .8‬قوله ‪ ) : ‬ؤن إلمةلئكة لتضع أجنحتهإ رضإ لطإلب إلعلم )‪.‬‬
‫يدل عىل ؤحدى فضإئل إلتفقه يػ إلدين وهو إستغفإر َمن يػ إلسمإوإت وإألرض لطإلب إلعلم‪.‬‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن ‪-:‬‬
‫س‪ /28‬مثل لمإ ي‬
‫إلعلم بإلعبإدإت ‪.‬‬ ‫عن‪:‬‬ ‫‪ .2‬علم حكمه فرض ر‬
‫ع‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬علم حكمه فرض كفإية‪:‬‬
‫إلتخصص يػ إلعلم إلش ي‬
‫حت‬‫عش آيإت لم يجإوزهن ر‬ ‫إلشع‪ :‬كإن إلصحإن ؤذإ تعلم ر‬ ‫‪ .0‬إهتمإم إلصحإبة بتعلم إلقرآن إلكريم وإلفقه ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يعرف معإنيهن ويعمل بهن‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /25‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫إلنت ‪ ‬يػ بيإن فضل إلتفقه يػ إلدين (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫‪ .2‬من هم ورثة إألنبيإء إلذين دل عليهم حديث ي‬
‫إلزهإد‬‫د‪ّ .‬‬ ‫ج‪ّ .‬‬
‫إلعبإد‬ ‫ب‪ .‬إلعلمإء‬ ‫أ‪ .‬أولو إألمر وإلحكإم‬
‫ّ‬
‫‪ .0‬مإ حكم تعلم إلعبإدإت (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫د‪ .‬مبإح‬ ‫عي‬ ‫ج‪ .‬فرض ر‬ ‫ب‪ .‬مستحب‬ ‫أ‪ .‬فرض كفإية‬
‫ر‬
‫إآلن يعد من آثإر عدم إلتفقه يػ إلدين‬ ‫ي‬ ‫‪ .0‬أي من‬
‫ً‬ ‫إلتميي ربي إألولويإت‪ .‬ب‪ .‬إألخذ بإلرخص ر‬ ‫ً‬
‫إلتقصي يػ إلطإعإت عمدإ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلشعية‪ .‬د‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلمعإص جهال‪ .‬ب‪.‬‬ ‫ّ ي‬ ‫أ‪ .‬إلوقوع يػ‬
‫عن عىل كل مسلم‬ ‫إلت تعد فرض ر‬ ‫ر‬
‫‪ .8‬مإ إلعلوم ي‬
‫د‪ .‬أحكإم إلعبإدإت‬ ‫ج‪ .‬علم إإلجتمإع‬ ‫ب‪ .‬علم إلهندسة‬ ‫أ‪ .‬علم إلطب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]42‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )16‬األؾًال انتً ال ٌُمطؽ ثٕاتٓا‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫إلشيف‪ :‬قال ‪ " :‬أربعة تجري عليهم أجورهم بعد إلموت‪( ."..:‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)0‬‬ ‫س‪ /2‬أكمل إلحديث ر‬
‫حديثإ ممإ تقرر حفظه يدل عىل إألعمإل ر‬ ‫ً‬
‫إلت إل ينقطع ثوإبهإ‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬إكتب‬
‫ُ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ ْ ُ ُ ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫إّلِل‪َ ،‬و َمـن عل َـم ِعل ًمـإ أج ِـر َي لـه أج ُـره َمـإ‬
‫يل ِ‬ ‫ِ‬ ‫وره ْم ب ْعد إل َم ْو ِت‪َ :‬من َمإت ُم َر ِإبطـإ ِ يػ َس ِـب‬‫قال ملسو هيلع هللا ىلص ‪ْ " :‬أرب َعة تج ِري علي ِهم أج‬
‫ً َُ َْ ُ َ ُ‬ ‫ُ َ َ ًَ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ‬ ‫ْ َ ا َ‬ ‫ُ‬
‫ع ِم َل ِب ِه‪َ ،‬و َمن ت َصدق ِب َصدق ٍة فأج ُرهإ يج ِري له َمإ ج َرت‪َ ،‬و َرج ٌل ت َرك َولدإ َص ِإلحإ فه َو يدعو له" ‪.‬‬

‫ر‬
‫إلت إل ينقطع ثوإبهإ ‪:‬‬
‫س‪ /0‬أذكر أربعة أنوإع لالعمإل ي‬

‫تعريفه ‪ :‬هو إؤلقإمة‪ ،‬مع ؤعدإد إلنفس للجهإد يػ سبيل تل‪ ،‬وإلدفإع عن إلدين‬
‫خش عىل أهلهإ من أعدإء إؤلسةلم‪.‬‬ ‫إلت ُي ر‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬إلربإط يػ سبيل تل‬
‫وإلمسلمن‪ ،‬يػ إألمإكن ي‬
‫ر‬
‫فلسطي خإصة – وبةلد إلشإم عإمة‪.‬‬
‫ر‬ ‫مث إل ه ‪ :‬إؤلقإمة يػ أرض‬

‫يبتغ فيه رضوإن تل‪،‬‬‫ي‬ ‫إلمسلمن‪،‬‬


‫ر‬ ‫تعريفه ‪ :‬يشمل ذلك كل علم ينتفع به عموم‬
‫كإلتفسي‪ ،‬أو من إلعلوم إلدنيوية‪ :‬كإلطب‪.‬‬
‫ر‬ ‫سوإء أكإن من إلعلوم إلدينية‪:‬‬
‫ً‬ ‫‪ .0‬تعليم إلعلم إلنإفع‬
‫يبتغ فيه رضوإن تل‪.‬‬
‫ي‬ ‫للمسلمي ‪ -‬وعموم إلنإس ‪ -‬أن‬
‫ر‬ ‫رشوط إلعلم إلنإفع ‪ :‬أن يكون نإفعإ‬
‫مثإله ‪ :‬بنإء مدإرس وإلجإمعإت – و دور إلقرآن وإلحديث – طبإعة كتب وإلمصإحف‬

‫إلخي للنإس‪ .3 .‬تأليف إلكتب‪.‬‬ ‫طرق ر‬


‫نش إلعلم ‪ .1 :‬بإلقدوة إلحسنة‪ .2 .‬تعليم ر‬

‫ه كل صدقة يستمر ثوإبهإ بعد موت إؤلنسإن إلستمرإر إإلنتفإع بهإ‪.‬‬


‫تعريفهإ ‪ :‬ي‬
‫مثإلهإ ‪ :‬حفر إآلبإر – شق جدإول إلميإه من إألنهإر – بنإء مسإجد للعبإدة ‪.‬‬ ‫‪ .0‬إلصدقـ ــة إلجإريـ ــة‬

‫فضل إلصدقة إلجإرية لهإ دور عظيم يػ تحقيق إلتكإفل ربن أفرإد إلمجتمع‪ ،‬ومن ذلك‪:‬‬
‫تكثي إلحسنإت بعد إلموت‪.‬‬
‫‪ .1‬ر‬
‫‪ .2‬كسب رضإ تل ورحمته‪.‬‬
‫‪ .3‬ترفع إلمؤمن يػ إلجنة درجإت‪.‬‬ ‫(تجريت قبإطيه ‪)0202‬‬
‫ي‬
‫‪ .4‬إلنجإة من عذإب إلقي وعذإب إلنإر‪.‬‬
‫غي إلمقصود‪.‬‬
‫إلتقصي ر‬
‫ر‬ ‫‪َ .5‬ج ْ ُي إلنقص يػ إلعبإدإت أو‬
‫ً‬ ‫‪ .8‬تربية إألبنإء‬
‫صةلح إلولد لك ًرإ أو ر‬
‫أنت وحسن ترتبيه يكسب إلوإلدين أجرإ‪ ،‬ويدل عىل صةلح آبإئهم‪.‬‬
‫وحسن تأديبهم‬

‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /0‬علل ّ لمإ ي‬
‫إلت ر‬
‫يبؼ ثوإبهإ بعد موت صإحبهإ‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪ .2‬يعد إلربإط أفضل إألعمإل ي‬
‫إلت‬ ‫ُ‬
‫ألن أعمإل إلي كلهإ قد إل يتمكن منهإ ؤإل بإلسةلمة من إلعدو‪ ،‬وحرإسة إلثغور‪ ،‬فيجري عليه أجر كل أعمإل إلي ي‬
‫تقإم بسبب ربإطه‪.‬‬
‫ر‬
‫إلت إل ينقطع ثوإبهإ‪.‬‬ ‫ُ‬
‫‪ .0‬صةلح إألبنإء ينفع إآلبإء‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪ - )0‬يعد صةلح إلولد من إألعمإل ي‬
‫ألن صةلح إألوإلد ُ‬
‫نتإج صةلح آبإئهم‪ ،‬ودليل عىل صةلحهم‪ ،‬كمإ أن عمل إألوإلد يعود بإلنفع عىل إلوإلدين‪ ،‬ألن‬
‫إلولد من عمل أبيه‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]43‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫س‪ /8‬عدد رشوط إلعلم إلذي يجري أجره لصإحبه بعد موته‪.‬‬
‫ً‬
‫للمسلمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬أن يكون نإفعإ‬ ‫رشوط إلعلم إلذي‬
‫‪ .2‬وعموم إلنإس‪.‬‬ ‫يصل أجره لصإحبه‬
‫يبتغ فيه رضوإن تل‪.‬‬ ‫‪ .3‬أن‬ ‫بعد موته‬
‫ي‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫متإن حسنإتهم‪.‬‬ ‫س‪ /5‬عدد خمسإ من إألعمإل ي‬
‫إلت يعملهإ إألوإلد و تعد من بر إلوإلدين‪ ،‬ويقع أجرهإ يػ ر‬
‫‪ .3‬مإ وجب من حقهمإ من عبإدة كإلحج‪.‬‬ ‫‪ .2‬قضإء ديونهمإ‪.‬‬ ‫‪ .1‬إلصدقة عنهمإ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫صغيإ)‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .5‬إلدعإء لهمإ‪ .‬قإل تعإف ‪( :‬وقل رب إرحمهمإ كمإ رب ي‬
‫يإن‬ ‫إلت إل توصل ؤإل بهمإ ‪.‬‬
‫‪ .4‬صلة إلرحم ي‬
‫س‪ّ /0‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية ‪:‬‬
‫ً‬
‫يبتغ فيه وجه تل له مثله يػ إلجنة "‪.‬‬ ‫ي‬ ‫مسجدإ‬ ‫‪ .2‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص‪ " :‬من بت‬
‫إلت لهإ إلفضل إلعظيم عند تل تعإف‪.‬‬
‫يدل عىل أن بنإء إلمسإجد للعبإدة وإلذكر يعد من إلصدقة إلجإرية ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫له صدقة"‪.‬‬ ‫‪ .0‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص‪" :‬مإ من مسلم يغرس غرسإ ؤإل كإن مإ أ ِك َل منه‬
‫ً‬ ‫َ‬
‫غرس شجرإ وجعل ثمره يػ سبيل تل فؤن أجره يستمر كلمإ إنتفع بثمره ؤنسإن أو حيوإن‪.‬‬ ‫من‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ٌ‬
‫"ورجل ترك ولدإ صإلحإ فهو يدعو له"‪.‬‬ ‫‪ .0‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص‪:‬‬
‫غي إلولد إل ينتفع بهإ إلميت‪ ،‬بل ورد مإ يدل عىل إنتفإع إلمؤمن بدعإء‬ ‫إل يفهم من هذإ إلحديث أن إلدعوة من ر‬
‫أخيه إلمؤمن يػ قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬دعوة إلمرء ألخيه بظهر إلغيب مستجإبة )‪.‬‬
‫توسع يػ معت إلدعإء وجعل قرإءة إلقرآن ‪ -‬كإلفإتحة‪ -‬من إلدعإء‪.‬‬ ‫‪ -‬ومن إلعلمإء من ّ‬
‫ً‬
‫يإن َص ِغ رتإ"‪.‬‬ ‫ُ ْ َ ِّ ْ َ ْ ُ َ َ َ َ ّ‬
‫‪ .8‬قوله تعإىل‪ " :‬وقل رب إرحمهمإ كمإ رب ِ ي‬
‫من تمإم صةلح إألبنإء بر إلوإلدين بعد ممإتهمإ‪ ،‬وإلصدقة عنهمإ‪ ،‬وقضإء ديونهمإ‪ ،‬ومإ وجب يػ حقهمإ من عبإدة‬
‫إلت إل توصل ؤإل بهمإ‪ ،‬وإلدعإء لهمإ‪.‬‬ ‫كإلحج وصلة إلرحم ي‬
‫ر‬ ‫ا‬
‫يأن‪-:‬‬ ‫س‪ /3‬إذكر مثإل لكل ممإ ي‬
‫فلسطي خإصة ‪ -‬وأرض إلشإم عإمة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .1‬إلربإط يػ سبيل تل ‪ :‬إلربإط عىل أرض‬
‫‪ .2‬إلعلم إلنإفع‪ :‬تأليف إلكتب إلنإفعة سوإء يػ إلعلوم إلدينية أو إلدنيوية – بنإء مدإرس – طإبعة كتب ومصإحف‪.‬‬
‫لـ تصل ؤف مزإرع إلنإس‪.‬‬ ‫‪ .3‬إلصدقة إلجإرية‪ :‬حفر إآلبإر – بنإء إلمسإجد – شق جدإول إلميإه من إلعيون وإألنهإر ي‬

‫إلمؤمنن‪:‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /4‬إستنتج مإ يدل عىل رحمة تل تعإىل وحبه لعبإده‬
‫ً‬
‫إلخي‪ ،‬يجري عليهم ثوإبهإ بعد ممإتهم‪.‬‬
‫إلمؤمني أن جعل لهم أبوإبإ من ر‬
‫ر‬ ‫ممإ يدل عىل رحمة تل تعإف وحبه لعبإده‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /5‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫‪ .2‬هل تدخل قرإءة إلقرآن إلكريم للميت يػ معت إلدعإء له (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)2‬‬
‫ب‪ .‬تدخل يػ معت إلدعإء عند بعض إلفقهإء‬ ‫أ‪ .‬إل تدخل بإجمإع إلفقهإء‬
‫د‪ .‬تدخل بإتفإق جميع إلفقهإء‬ ‫ج‪ .‬تدخل حسب رأي إألئمة إألربعة‬
‫إلت إل ينقطع ثوإبهإ‪ ،‬حسب تسلسلهإ يػ إلحديث (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ .0‬مإ إلتتيب إلصحيح لالعمإل ي‬
‫أ‪( .‬إلربإط ‪ ،‬إلصدقة إلجإرية ‪ ،‬إلعلم إلنإفع‪ ،‬إلولد إلصإلح)‪.‬‬
‫ب‪(.‬إلربإط‪ ،‬إلولد إلصإلح‪ ،‬إلعلم إلنإفع‪ ،‬إلصدقة إلجإرية)‪.‬‬
‫ج‪( .‬إلربإط‪ ،‬إلصدقة إلجإرية‪ ،‬إلولد إلصإلح‪ ،‬إلعلم إلنإفع)‪.‬‬
‫د‪( .‬إلربإط‪ ،‬إلعلم إلنإفع‪ ،‬إلصدقة إلجإرية‪ ،‬إلولد إلصإلح)‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]44‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ا‬ ‫ُ‬
‫‪ .0‬أي من إآلتية يعد مثإل عىل إلصدقة إلجإرية (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫إلمسلمي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬إلدعإء لعإمة‬ ‫ج‪ .‬أدإء إلزكإة‬ ‫ب‪ .‬ؤطعإم إلجإئع‬ ‫أ‪ .‬تأليف إلكتب إلنإفعة‬
‫إلت إل ينقطع ثوإبهإ (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬
‫‪ .8‬مإ أفضل إألعمإل ي‬
‫د‪ .‬إلولد إلصإلح‬ ‫ج‪ .‬تعليم إلنإس‬ ‫ب‪ .‬إلربإط يػ سبيل تل‬ ‫أ‪ .‬إلصدقة إلجإرية‬
‫يبؼ ثوإبهإ بعد إلموت (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫إلت ر‬‫ر‬
‫‪ .5‬لم كإن إلربإط أفضل إألعمإل ي‬
‫ب‪ .‬ألن إلمرإبط ضج بنفسه يػ سبيل تل‬ ‫أ‪ .‬ألن أعمإل إلي إل يتمكن منهإ ؤإل بحرإسة إلثغور‬
‫ر‬
‫د‪ .‬ألنه أكي من إلربط ربي إلقرآن وإلسنة‬ ‫إلليإف يػ قيإم إلليل‬ ‫ج‪ .‬ألنه سهر‬
‫ي‬
‫سبل ثمره ) (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .0‬مإ إلمقصود بقوله ‪ ( ‬ا‬
‫ً‬
‫ب‪ .‬جففه حت يحصده‬ ‫أ‪ .‬إنتظره حت صإر سبال‬
‫د‪ .‬صنع منه إلسنإبل‬ ‫ج‪ .‬جعله يػ سبيل تل‬
‫وإلمسلمن) (‪)0225‬‬
‫ر‬ ‫‪ .3‬مإ إلمصطلح إلدإل عىل (إؤلقإمة مع ؤعدإد إلنفس للجهإد يػ سبيل تل وإلدفإع عن إلدين‬
‫د‪ .‬إلثورة‬ ‫ج‪ .‬إلربإط‬ ‫ب‪ .‬ر‬
‫إلنفي‬ ‫أ‪ .‬إلجهإد‬
‫ا‬
‫‪ .4‬مإ إلذي يعد مثإل عىل إلعلم إلنإفع‬
‫د‪ .‬إلطب‪.‬‬ ‫ج‪ .‬قرإءة إلكف‬ ‫ب‪ .‬إلتنجيم وإلكهإنة‬ ‫أ‪ .‬إلسحر‬
‫ر‬
‫إآلن إل يعد من إلصدقة إلجإرية‬ ‫‪ .5‬أي من ي‬
‫د‪ .‬وقف ثمإر إألشجإر‬ ‫ج‪ .‬ؤكرإم إلضيف‬ ‫ب‪ .‬حفر إآلبإر‬ ‫أ‪ .‬بنإء إلمدإرس‬
‫‪َ .22‬من إلذين ينتفع إلمسلم بعد موته بدعإئهم‬
‫د‪ .‬أي مؤمن‬ ‫ج‪ .‬إألقإرب‬ ‫ب‪ .‬إألرحإم فقط‬ ‫أ‪ .‬إألبنإء وحدهم‬
‫‪.22‬مإ إلعمل إلذي ينقطع بعد موت إلوإلدين‬
‫د‪ .‬إلحج عنهمإ‬ ‫ج‪ .‬قضإء ديونهمإ‬ ‫ب‪ .‬إلصدقة‬ ‫أ‪ .‬إلصةلة‬
‫‪ .20‬مإ حقيقة إلجهإد يػ سبيل تل‪ :‬أن يقإتل إلرجل لـ ـ‬
‫ُ‬
‫د‪ .‬لتكون كلمة تل ي‬
‫ه إلعليإ‬ ‫ج‪ .‬رليى مكإنه‬ ‫ب‪ .‬إلذكر‬ ‫أ‪ .‬إلمغنم‬
‫إلشيف‬‫‪.20‬ػ أي بإب يدخل بنإء دور إلقرآن إلكريم وإلحديث ر‬
‫ي‬
‫د‪ .‬إلزكإة‬ ‫ج‪ .‬إليبية إلصإلحة لالبنإء‬ ‫نش إلعلم وتعليمه‬‫ب‪ .‬ر‬ ‫أ‪ .‬إلربإط‬
‫إإلجتمإع ربن أفرإد إلمجتمع‬ ‫‪.28‬مإ ر‬
‫أكت مإ يحقق إلتكإفل‬
‫ي‬
‫د‪ .‬تعليم إلعلم إلنإفع‬ ‫ج‪ .‬إليبية إلصإلحة لالبنإء‬ ‫ب‪ .‬إلصدقة إلجإرية‬ ‫أ‪ .‬إلربإط‬
‫‪ .25‬يػ أي بإب يدخل غرس فسيلة يػ سبيل تل تعإىل‬
‫د‪ -‬إلزكإة‪.‬‬ ‫ج‪ -‬إلصدقة إلجإرية‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إلجهإد‪.‬‬ ‫أ‪ -‬إلربإط‪.‬‬
‫‪.20‬مإ إلذي يعد من تمإم بر إلوإلدين بعد موتهمإ‬
‫إألربعي لهمإ‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬عمل‬ ‫أ‪ .‬بنإء رصي ح عىل قيهمإ‬
‫د‪ .‬صلة إلرحم ي‬
‫إلت إل توصل ؤإل بهمإ‬ ‫ج‪ .‬إلحلف بحيإتهمإ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫‪.23‬مإذإ يفهم من قوله ‪" : ‬ورجل ترك ولدإ صإلحإ فهو يدعو له "‬
‫ب‪ .‬أن إلدعإء يصل من إألبنإء لالجدإد‬ ‫أ‪ .‬أن إلدعإء إل يصل لئلبإء ؤإل من إألبنإء‪.‬‬
‫د‪ .‬أن إلمؤمن ينتفع بدعإء أخيه إلمؤمن‪.‬‬ ‫ج‪ .‬أن إلدعإء إل يصل لئلبإء ؤإل من إلولد إلصإلح‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]45‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس ( ‪ ) 17‬يٕلف اإلصالو يٍ انثذؼ‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫يفن عن موإقف إؤلسةلم من إلبدع ‪( -:‬وزإري ‪)0225 -‬‬ ‫حديثن رش ر‬ ‫ر‬ ‫س‪ /2‬إكتب‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ ْ َ َ‬‫َ‬
‫‪ .1‬قإل رسول تل ملسو هيلع هللا ىلص‪ " :‬من أحدث يػ أم ِرنإ هذإ مإ ليس منه فهو رد " ‪.‬‬
‫ً‬
‫عليه ُ‬
‫أمرنإ فهو رد "‪.‬‬ ‫ليس ِ‬‫عمال َ‬ ‫‪ .2‬قإل رسول تل ملسو هيلع هللا ىلص ‪َ " :‬م ْن َع ِم َل‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف إلبدعة‪ :‬لغة وإصطةلحإ‪.‬‬
‫ذم‪.‬‬‫‪ -‬إلبدعة لغة‪ :‬كل رىسء محدث ليس له مثإل متقدم‪ ،‬فيشمل مإ ُيحمد ‪ ،‬ومإ ُي ّ‬
‫ً‬ ‫ً ي‬
‫تغيي يػ كيفيته منسوبإ ؤليه‪.‬‬ ‫‪ -‬إلبدعة إصطةلحإ‪ :‬كل مخإلفة ألمر إلدين بزيإدة فيه‪ ،‬أو ر‬
‫ّ‬
‫س‪ّ /‬ربن أقسإم إلبدع مع إلتمثيل لكل منهإ ‪.‬‬ ‫س‪ /0‬صنف إلبدع ‪ ،‬مع ذكر مثإل لكل منهإ ‪.‬‬
‫إلبدعة يػ إلعقيدة‬
‫من صور ذلك‬ ‫‪ .2‬ؤحدإث زيإدة يػ أمر من أمور إلدين‬
‫إلبدعة يػ إلعبإدة‬ ‫أقس ـ ــإم إلبـ ـ ــدع‬
‫‪ .0‬إلمخإلفة يػ كيفية إألدإء‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن‪-:‬‬
‫ي‬ ‫ممإ‬ ‫لكل‬ ‫ل‬ ‫مث‬ ‫س‪/8‬‬
‫ّ‬ ‫ُُ‬
‫إلغلو يػ إألشخإص كأن يجعل لبعض إلخلق مرتبة وعصمة مسإوية لالنبيإء ‪.‬‬ ‫‪ .2‬إلبدعة يػ إلعقيدة‪:‬‬
‫مثل إلرجل إلذي نذر أن يقف يػ إلشمس ويصوم وإل يستظل وإل يتكلم بحجة إلعبإدة‪.‬‬ ‫‪ .0‬إلبدعة يػ إلعبإدة ‪:‬‬
‫إليمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .0‬إلمخإلفة يػ كيفية إألدإء‪ :‬مخإلفة إلطوإف بإلكعبة‪ ،‬أي وضع إلحجر إألسود عن‬
‫إلخي ‪.‬‬
‫إلمسإرعة يػ تقديم إلعون للفقرإء ‪ ،‬وإلحث عىل ر‬ ‫‪ .8‬سن حسنة‪:‬‬
‫تعن عىل إلعبإدة‪ :‬إلسبحة إلعإدية أو إلسبحة إؤللكيونية ‪.‬‬ ‫‪ .5‬أدوإت ووسإئل ر‬
‫ّ‬
‫‪ .0‬سنة حسنة‪ :‬إلمصإفحة بعد إإلنتهإء من إلصةلة‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /5‬علل لمإ‬
‫ً‬ ‫ُ ّ‬
‫ألن فيه مسإسإ بجوهر إلدين‪.‬‬ ‫‪ .1‬تعد إلبدعة يػ إلعقيدة أشد أنوإع إلبدع و أخطرهإ‪.‬‬
‫إلنت ‪.‬‬
‫إلت بينهإ ي‬‫غي إلكيفية ي‬ ‫‪ .2‬من طإف ووضع إلحجر إألسود عن يمينه فقد إبتدع‪ .‬ألنه أدى إلطوإف عىل ر‬
‫(تجريت قلقيلية ‪)2323‬‬ ‫حرم إؤلسةلم إلبدعة (إإلبتدإع)‪:‬‬ ‫‪ّ .3‬‬
‫ي‬
‫ألن إلدين قد إكتمل‪ ،‬فيحرم أن نزيد فيه أو ننقص منه‪ ،‬فمن إبتدع فقد نسب إلنقص للدين‪.‬‬

‫ر‬ ‫ّ‬
‫أن بكر‬
‫جمع إلقرآن يػ مصحف وإحد ‪ :‬يػ عهد ي‬ ‫يأن ‪-:‬‬
‫ي‬ ‫لمإ‬ ‫ل‬‫مث‬ ‫س‪/0‬‬
‫ؤنشإء إلدوإوين‪ :‬يػ عهد عمر بن إلخطإب‪.‬‬ ‫مثل‪:‬‬ ‫‪ .2‬مإ لم يفعله إلرسول ‪‬‬
‫تنقيط إلمصحف‪.‬‬
‫مثل ‪ :‬صنع إألطعمة إلمبإحة إلمختلفة وكيفية تنإولهإ‪.‬‬ ‫‪ .0‬مإ يندرج تحت دليل عإم‬ ‫مإ إل يدخل يػ إلبدع‬

‫‪ .0‬كل مإ له أصل ػ ر‬
‫إلشع‬
‫مثل‪ :‬زيإرة إلقبور‪ ،‬دون تخصيص يوم محدد لهإ‪.‬‬ ‫ي‬

‫ر‬
‫إإللكتونية ‪.‬‬ ‫‪ :‬إلسبحة ‪ -‬إلسبحة‬ ‫‪ .8‬أدوإت ووسإئل ر‬
‫تعن عىل إلعبإدة‬

‫‪ .5‬سنة حسنة فرش إلمسجد بإلحصبإء ‪ -‬صةلة قيإم رمضإن ( ر‬


‫إلتإويـ ــح) جمإعة بإلمسجد‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]46‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن ‪ ،‬مع إلدليل أو إلتعليل ‪-:‬‬ ‫ع لكل ممإ ي‬ ‫س‪ /3‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫‪ .2‬إلبدعة ( إإلبتدإع يػ إلدين )‪.‬‬
‫حرإم ‪ ،‬ألن إلدين قد إكتمل‪ ،‬فيحرم أن نزيد فيه أو ننقص منه‪ ،‬فمن إبتدع فقد نسب إلنقص للدين‪.‬‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫َ ُ َْ ُ َ ُ‬ ‫َْ ْ ُ َ ُ‬ ‫ْ‬
‫إلدليل‪ /‬قوله تعإف ‪ { :‬إل َي ْو َم أ ك َملت لك ْم ِدينك ْم َوأت َم ْمت َعل ْيك ْم ِن ْع َم ِ يت َو َر ِضيت لك ُم ِإؤل ْسال َم ِدينإ ‪.} ....‬‬
‫إلمشوعة ‪ /‬مخإلفة إلطوإف‪ :‬بوضع إلحجر إألسود عن يمينه ‪.‬‬ ‫‪ .0‬أدإء إلعبإدة عىل نحو مخإلف للكيفية ر‬
‫حرإم‪ ،‬ألن للك يعد من إلبدعة ‪ ،‬يقول ‪ " : ‬لتأخذوإ منإسككم" ‪.‬‬
‫‪ .0‬صنع إألطعمة إلمختلفة‪ ،‬وتنإولهإ بإلملعقة أو عىل إلطإولة‪.‬‬
‫وه ( إألصل يػ إألشيإء إؤلبإحة مإ لم يرد دليل إلتحريم)‬
‫مبإح‪ ،‬وإل يدخل للك يػ إلبدعة‪ ،‬ألنه يندرج تحت قإعدة عإمة ي‬
‫‪ .8‬فتح رجل مصنع لحفظ إألطعمة وتعليبهإ ‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫وه ( إألصل يػ إألشيإء إؤلبإحة مإ لم يرد دليل إلتحريم)‬
‫مبإح‪ ،‬وإل يدخل للك يػ إلبدعة‪ ،‬ألنه يندرج تحت قإعدة عإمة ي‬
‫‪ .5‬تخصيص يوم إلعيد لزيإرة إلقبور‪.‬‬
‫إلنت‪ ،‬لكن تخصيص يوم محدد بذإته لهإ فهو بدعة‪.‬‬ ‫ر‬
‫زيإرة إلقبور بشكل عإم مندوبة ألن لهإ أصل يػ إلشع وحث عليهإ ي‬
‫‪ .0‬صإفح رجل زميله بعد إلصةلة ‪ ( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫إلنت ‪":‬مإ من مسلم ر ِ‬
‫ي يلتقيإن‪ ،‬فيتصإفحإن ؤإل غفر تل لهمإ قبل أن‬ ‫مندوب‪ ،‬وإل يعد من إلبدع‪ ،‬ألن لهإ أصل وهو قول ي‬
‫يتفرقإ"‪ ،‬لكن دون إإلعتقإد بأفضليتهإ بعد إلصةلة‪ ،‬أو أنهإ عبإدة مقرونة بإلصةلة‪.‬‬
‫‪ .3‬إستخدإم إلسبحة يػ إلتسبيح ‪.‬‬
‫تعي عىل عبإدة تل ولكره‪ ،‬ومنهإ إلسبحة إإللكيونية‪.‬‬
‫فه وسيلة ر‬
‫إلسبحة سوإء ليست بدعة‪ ،‬ي‬
‫س‪ /4‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫ّ‬
‫مر إلرسول ‪ ‬برجل بمكة وهو قإئم يػ إلشمس ‪ ،‬فقإل ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬ليتكلم‪ ،‬وليستظل وليجلس‪ ،‬وليتم صومه "‪.‬‬‫‪ّ .2‬‬
‫من أقسإم إلبدع ػ إلدين‪ ،‬إلبدع ػ إلعبإدة‪ ،‬فكل عبإدة لم ر ّ‬
‫يشعهإ تل تعد من إلبدع‪ ،‬ومإ فعله إلرجل إلمذكور يػ‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫مشوعة‪.‬‬ ‫إلحديث من إلوقوف ػ إلشمس وإل يستظل وإل يجلس قد أبطله إلنت كله وأبؼ عىل إلصيإم ألنه عبإدة ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ .0‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬لتأخذوإ منإسككم "‪.‬‬
‫إلمشوعة دون مخإلفة لهإ ‪.‬‬ ‫وإجب عىل إلمسلم أن يقوم بأدإء منإسك إلعبإدإت عىل إلكيفية ر‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫يت َل ُك ُ‬
‫ُ‬ ‫ْ َ ْ َ َ ْ َ ْ ُ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َْ َ ْ ُ‬
‫ت َع َل ْي ُك ْم ن ْع َم رت َو َ‬
‫إؤل ْسل َم ِدينإ }‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل ‪ { :‬إليوم أ كملت لكم ِدينكم وأتمم‬
‫تحريم إإلبتدإع ‪ ،‬ألن إلدين قد إكتمل‪ ،‬فةل يجوز أن نزيد فيه أو ننقص منه‪ ،‬فمن إبتدع فقد نسب إلنقص للدين‪.‬‬
‫َْ‬
‫ن يلتقيإن‪ ،‬فيتصإفحإن ؤإل غفر تل لهمإ قبل أن يتفرقإ"‪.‬‬ ‫قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪" :‬مإ من مسلم ر ِ‬
‫ّ‬
‫‪.8‬‬
‫إلحث عىل إلمصإفحة ‪ ،‬دون إإلعتقإد بأفضليتهإ بعد إلصةلة أو أنهإ عبإدة مقينة بإلصةلة‪.‬‬
‫ش إألمور محدثإتهإ‪ ،‬وكل محدثة بدعة‪ ،‬وكل بدعة ضةللة‪ ،‬وكل ضةللة يػ إلنإر "‪.‬‬ ‫‪ .5‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص " ر ّ‬
‫ّ‬
‫تعد من إلبدع‪.‬‬ ‫إل فرق ربي بدعة وأخرى‪ ،‬فكل محدثة مخإلفة ألصول إلدين‬
‫ُ‬
‫فع ِم َل بهإ بعده كتب له مثل أجر من عمل بهإ‪" ...‬‬ ‫‪ .0‬قوله صىل عليه وسلم ‪َ " :‬م ْن َس ّن ػ إؤلسةلم ُس ّن اة حسنة ُ‬
‫ا‬
‫ي‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫مإ كإن محدثإ وموإفقإ ألصل من أصول إلدين إل يطلق عليه بدعة‪ ،‬وإل بدعة حسنة‪ ،‬وإنمإ هو سنة حسنة‪.‬‬
‫إلشعية ‪ ( :‬إألصل يػ إألشيإء إؤلبإحة ) ‪.‬‬ ‫س‪ /5‬مإ إلمقصود بإلقإعدة ر‬
‫وإلشإب وصنع إألطعمة وطريقة تنإولهإ‪،‬‬ ‫إلشيعة إؤلسةلمية بينت إلمحرمإت ثم أبإحت مإ عدإهإ مثل إلطعإم ر‬ ‫ر‬
‫إلت يحدثهإ إلنإس كل يوم ممإ يشبه للك فهو مبإح‪.‬‬ ‫وإألصنإف ي‬
‫كبت يػ إلحفإظ عليه ‪ّ ،‬ربن ذلك ‪:‬‬
‫س‪ /22‬لمحإربة إؤلسةلم للبدع دور ر‬
‫إلتغيي أو إلتحريف إلذي تقوم عليه إلبدع‪.‬‬
‫ر‬ ‫ألن يػ محإربة إلبدع صيإنة للدين‪ ،‬وحمإية له من‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]47‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫فرق ربن إلبدعة وإلسنة إلحسنة‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫س‪ّ /22‬‬
‫‪ -‬يطلق إلعلمإء لفظ إلبدعة عىل كل مإ إنطبق عليه تعريف إلبدعة‪ ،‬من إلحدإثة‪ ،‬وإلمخإلفة ألصول إلدين‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -‬أمإ مإ كإن محدثإ وموإفقإ ألصل من أصول إلدين فةل يطلق عليه بدعة‪ ،‬وإل بدعة حسنة‪ ،‬وإنمإ هو سنة حسنة‪.‬‬
‫‪ -‬وإن أطلق عليه إلبعض ( بدعة حسنة)فمن بإب إلمعت إللغوي‪ ،‬ومثإل للك فرش إلمسجد بإلحصبإء‪ ،‬وصةلة قيإم‬
‫رمضإن ( إليإوي ح) جمإعة ػ إلمسجد ‪ ،‬ويبؼ معت إلبدعة ػ ر‬
‫إلشع يطلق عىل مإ هو مذموم‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /20‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫َ ُ‬
‫لم تعد إلبدعة يػ إلعقيدة من أشد وأخطر أنوإع إلبدع (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪.2‬‬
‫ً‬
‫ب‪ .‬ألن فيهإ مسإسإ بجوهر إلقيم وإألخةلق‬ ‫إلتغيي يػ جوهر إلعبإدة‬
‫ر‬ ‫أ‪ .‬ألنهإ تؤدي ؤف‬
‫ً‬
‫د‪ .‬ألنهإ تخإلف كيفية أدإء إلعبإدإت‬ ‫ج‪ .‬ألن فيهإ مسإسإ بجوهر إلدين‬
‫ُ‬
‫‪ .0‬لمإذإ إل تعد إلمصإفحة بعد إلصةلة بدعة (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫أصال ػ إألحإديث ر‬‫ً‬
‫إلشيفة‬ ‫ي‬ ‫ب‪ .‬ألن لهإ‬ ‫أ‪ .‬ألنهإ ممإ يندرج تحت قإعدة عإمة أو دليل عإم‬
‫َ‬
‫إلنت ‪ ‬لم ينه عنهإ‬ ‫د‪ .‬ألن ي‬ ‫ج‪ .‬ألنهإ من عةلمإت إلمحبة‬
‫‪ .0‬أي من إآلتية يعد بدعة محرمة (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ب‪ .‬إستخدإم إلمسبحة‬ ‫أ‪ .‬إلمصإفحة بعد إلصةلة‬
‫ً‬
‫د‪ .‬حفةلت إلزوإج يػ إلصإإلت‬ ‫ج‪ .‬صىل ُسنة إلفجر أربعإ‬
‫ه أشد أنوإع إلبدع خطورة (وزإري ‪ 0225 / 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫‪ .8‬مإ ي‬
‫ج‪ .‬إلبدعة يػ إلعإدإت وإلتقإليد د‪ .‬إلبدعة إلحسنة‬ ‫ب‪ .‬إلبدعة يػ إلعبإدة‬ ‫أ‪ .‬إلبدعة يػ إلعقيدة‬
‫‪ .5‬أي من إآلتية إل يدخل يػ إلبدع (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫أ‪ .‬إلسبحة ب‪ .‬عصمة بعض إألشخإص ج‪ .‬نذر إلوقوف يػ إلشمس د‪ .‬جعل إلحجر إألسود عىل ر‬
‫يمي من يطوف‬
‫ّ‬ ‫ر‬
‫إآلن يعد من إلبدع‬ ‫‪ .0‬أي من ي‬
‫ب‪ .‬مخإلفة كيفية أدإء إلعبإدة‬ ‫أ‪ .‬حفظ إألغذية بإلتعليل‬
‫د‪ .‬إعتيإد إلمصإفحة بعد إلصةلة‬ ‫إلشع‬ ‫ج‪ .‬كل مإ له أصل ػ ر‬
‫ي‬
‫ُ‬
‫‪ .3‬يػ عهد َمن ج ِمع إلقرآن إلكريم‬
‫أن طإلب‬ ‫د‪ .‬ي‬
‫عىل بن ي‬ ‫ج‪ .‬عثمإن بن عفإن‬ ‫أ‪ .‬أبو بكر إلصديق ب‪ .‬عمر بن إلخطإب‬
‫‪ .4‬يػ عهد َمن تم ؤنشإء إلدوإوين‬
‫أن طإلب‬ ‫د‪ .‬ي‬
‫عىل بن ي‬ ‫ج‪ .‬عثمإن بن عفإن‬ ‫أ‪ .‬أبو بكر إلصديق ب‪ .‬عمر بن إلخطإب‬
‫‪ .5‬لمإذإ يعد من طإف حول إلكعبة وجعل إلحجر إألسود عن يمينه بدعة ألنه‪:‬‬
‫د‪ .‬إعتدى عىل أصل إلدين‬ ‫إلنت ‪‬‬ ‫ب‪ .‬عبإدة لم ر‬
‫ج‪ .‬فعل لم يكن يػ عهد ي‬ ‫يشعهإ تل‬ ‫أ‪ .‬خإلف كيفية أدإء إلعبإدة‬
‫‪ .22‬مإ إلذي إل يدخل يػ إلبدع‬
‫د‪ .‬مخإلفة كيفية أدإء إلعبإدة‬ ‫ج‪ .‬كل مإ له أصل ػ ر‬
‫إلشع‬ ‫ب‪ .‬إلبدعة يػ إلعقيدة‬ ‫أ‪ .‬إلبدعة يػ إلعبإدة‬
‫ي‬
‫‪ .22‬لمإذإ يعد إلوقوف يػ إلشمس بدعة‬
‫ب‪ .‬عبإدة لم ر‬
‫يشعهإ تل‬ ‫أ‪ .‬مخإلفة لكيفية أدإء إلعبإدة ر‬
‫إلمشوعة‬
‫د‪ .‬إعتدإء عىل أصل إلدين‬ ‫إلنت ‪‬‬
‫ج‪ .‬لم تكن يػ عهد ي‬
‫‪ .20‬إلبدعة يػ إللغة‪:‬‬
‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫د‪ .‬كل ي‬
‫ىسء حسن‬ ‫أ‪ .‬تقتض عىل إلبدع إلمذمومة ب‪ .‬تقتض عىل إلبدعة إلمحمودة ج‪ .‬تشمل كل مإ يحمد ومإ يذم‬
‫‪ .20‬عىل مإذإ تطلع إلبدعة ػ ر‬
‫إلشع‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫د‪ .‬كل ي‬
‫ىسء حسن‬ ‫ج‪ .‬مإ يحمد ومإ يذم‬ ‫ب‪ .‬مإ هو محمود‬ ‫أ‪ .‬مإ هو مذموم‬
‫‪ .28‬مإذإ تصنف زيإرة إلقبور‬
‫د‪ .‬بدعة يػ إلعبإدة‬ ‫ب‪ .‬مإ له أصل ػ ر‬
‫ج‪ .‬مإ لم يفعله ي‬
‫إلنت‬ ‫إلشع‬ ‫ي‬ ‫أ‪ .‬مإ يندرج تحت قإعدة عإمة‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]48‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪‬انٕدذج انزاتؿح‪ :‬انضري ٔانرتاجى‬

‫انذرس (‪ )18‬يٕالف يٍ صريج انزصٕل ‪‬‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫ستة إلرسول ‪. ‬‬ ‫س‪ /2‬علل‪ :‬إلبد من درإسة ر‬
‫وػ أخةلقنإ وسلوكنإ وتعإملنإ ‪.‬‬
‫لتكون محل إقتدإء وأسوة لنإ يػ معتقدنإ وفكرنإ وعةلقتنإ مع تل تعإف‪ ،‬ي‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫يأن‬
‫ي‬ ‫ممإ‬ ‫كل‬ ‫عىل‬ ‫‪‬‬ ‫إلرسول‬ ‫ة‬‫ست‬
‫ر‬ ‫من‬ ‫بموقف‬ ‫ل‬ ‫مث‬ ‫س‪/0‬‬
‫‪-:‬‬
‫يكل وإل ّ‬ ‫ً‬
‫مجتهدإ ػ عبإدته إل ّ‬ ‫‪ .2‬عةلقته ‪ ‬مع تل تعإىل‪:‬‬
‫يمل‪ ،‬مع أن تل غفر لنبه مإ تقدم ومإ تأخر‪.‬‬ ‫ي‬ ‫أنه كإن‬
‫ّ‬
‫تقول عإئشة ‪ : ‬أن ي‬
‫إلنت كإن يقوم من إلليل حت تتفطر "تتورم" قدمإه‪.‬‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ ْ َ رْ‬ ‫‪ .0‬دعوته ‪ ‬ؤىل تل تعإىل‪:‬‬


‫ي من دعوته أحدإ‪ ،‬فحينمإ وقف عىل إلصفإ بدأ ينإدي قريشإ بطنإ بطنإ‪،‬‬ ‫لم يست ِ‬
‫فإجتمعوإ ؤليه‪ ،‬فخطب فيهم‪ ،‬ودعإهم ؤف إؤلسةلم‪.‬‬

‫أن معيط فأخذ بمنكب‬ ‫يصىل يػ حجر إلكعبة ؤل أقبل عقبة بن ي‬


‫ي‬ ‫عندمإ كإن إلرسول ‪‬‬ ‫‪ .0‬ص ـ ـ ــته ‪ ‬وتحمـ ـلـ ـ ــه‪:‬‬
‫إلنت‪( .‬وزإري ‪)0202‬‬ ‫ََ‬
‫إلرسول ولوى ثوبه يػ عنقه وخنقه‪ ،‬فأقبل أبو بكر ودفعه عن ي‬

‫رخص لعمرو بن إلجموح بعدم إلجهإد‪.‬‬ ‫ّ‬


‫ذوي إإلحتيإجإت إلخإصة ‪ :‬حينمإ‬
‫‪ .8‬مرإعإته ‪ ‬أحوإل إلنإس‬
‫إلصت‪.‬‬
‫ي‬ ‫إألطفإل وإلنسإء ‪ :‬تخفيفه وإشإعه ‪ ‬يػ أدإء إلصةلة ؤلإ سمع بكإء‬

‫أن بكر إلصديق عن رسول تل‪( .‬وزإ ري ‪ 0202‬دورة ‪.)0‬‬ ‫س‪ /0‬إذكر موقف يدل عىل‪ :‬دفإع ي‬
‫ََ‬
‫أن معيط فأخذ بمنكب إلرسول ولوى ثوبه يػ عنقه‬ ‫يصىل يػ حجر إلكعبة ؤل أقبل عقبة بن ي‬ ‫ي‬ ‫عندمإ كإن إلرسول ‪‬‬
‫إلنت ‪.‬‬ ‫ر‬
‫وخنقه‪ ،‬فأقبل أبو بكر ودفع ألى هذإ إلمشك عن ي‬
‫ع‪ ،‬مع ذكر إلسبب ‪:‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /8‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫أطإل إؤلمإم يػ صةلته رغم سمإعه بكإء إألطفإل‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫مكروه ‪ ،‬ألنه لم يرإع أحوإل إلنإس وظروفهم ‪ ،‬أو حت إل يشق عىل أمه‪ ،‬لقوله ‪" :‬كرإهية أن أشق عىل ِّأم ِه"‬
‫س‪ّ /5‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ .2‬قوله ‪ " : ‬أفةل أكون عبدإ شكورإ"‪.‬‬
‫إلنت ‪ ‬بربه عز وجل‪ ،‬حيث مع أنه كإن مغفور إلذنب كإن يقوم من إلليل حت تتورم قدمإه‪.‬‬ ‫يدل عىل عةلقة ي‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫ؤن نذير لكم ربن يدي عذإب شديد"‬ ‫إلصفإ وأخذ ينإديهم بطنإ بطنإ ويقول ‪ " :‬ي‬ ‫‪ .0‬قوله ‪ ‬لقريش حينمإ وقف عىل‬
‫ر‬ ‫ً‬ ‫ر‬ ‫ً‬
‫يستي من دعوته أحدإ سوإء إلمؤمن أو إلمشك‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫إلنت لم يدخر جهدإ يػ إلدعوة ؤف تل ولم‬ ‫يدل للك عىل أن ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ول َر ِّ َن إلل ُـه َوق ْد َج َإء ُكم بإل َب ِّي َنإت من ارِّب ُك ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫ون َر ُجَل أن َيق َ‬ ‫ََ ْ ُُ َ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫"‪.‬‬‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل ‪" :‬أتقتل‬
‫أن معيط فأخذ‬ ‫يصىل يػ حجر إلكعبة ؤل أقبل عقبة بن ي‬ ‫ي‬ ‫إلنت ‪ ‬وتحمله‪ ،‬وللك عندمإ كإن إلرسول ‪‬‬ ‫تدل عىل صي‬
‫َ‬ ‫يَ‬
‫إلنت ‪. ‬‬
‫بمنكب إلرسول ولوى ثوبه يػ عنقه وخنقه‪ ،‬فأقبل أبو بكر وأخذ بمنكبه ودفعه عن ي‬
‫ً ُّ‬ ‫ً‬
‫فؤن إل أملك لكم من تل شيئإ‪ ،‬ؤإل أن لكم رحمإ سأبلهإ ِب ِبةللهإ (‪)0225‬‬ ‫‪ .8‬قوله ‪ : ‬يإ فإطمة أنقذي نفسك من إلنإر‪،‬‬
‫ي ُّ‬ ‫ً‬ ‫ر‬
‫يستي من دعوته أحدإ‪ ،‬وقوله ‪ " ‬سأبلهإ ِب ِبةللهإ" ‪ ،‬إلبةلل هو إلمإء ‪ ،‬فإلرسول ‪ ‬إعتي قطيعة إلرحم‬ ‫ِ‬ ‫إلنت ‪ ‬لم‬
‫أن ي‬
‫(إلبةلل) ‪ ،‬وإلمعت إلمستفإد ‪ ( :‬أنه ‪ ‬إل يقطع مإ بينه وبينهم من رحم بل سيصلهإ)‪.‬‬ ‫كإلنإر‪ ،‬وإلنإر تطفأ بإلمإء ِ‬
‫‪ .5‬قوله ‪ ‬لعمرو بن إلجموح ‪ّ " :‬أمإ أنت فقد وضع تل عنك إلجهإد " ‪.‬‬
‫ً‬
‫إلنت ‪ ‬أحوإل إلنإس وظروفهم‪ ،‬ومنهم لوي إإلحتيإجإت إلخإصة ‪ ،‬حيث كإن عمرو بن إلجموح أعرجإ‪.‬‬ ‫مرإعإة ي‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]49‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫اُ‬ ‫ِّ‬ ‫فأسمع َ‬‫ُ‬ ‫أريد أن َأط ِّو َ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫فأتجوز يػ‬ ‫إلصت‪،‬‬‫ي‬ ‫بكإء‬ ‫فيهإ‪،‬‬ ‫ل‬ ‫إلصةلة‬
‫ِ‬ ‫ػ‬ ‫ي‬ ‫ألقوم‬ ‫إلنت ‪ ‬أنه قإل‪ " :‬ي‬
‫ؤن‬ ‫قتإدة عن ُ ي‬
‫َ‬ ‫‪ .0‬عن ي‬
‫أن‬
‫ِّ‬ ‫ا‬ ‫ر‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫ي‬ ‫صةلن‪ ،‬كرإهية أن أشق عىل أم ِه "‪.‬‬‫ي‬
‫إلنت ‪ ‬أحوإل إلنإس وظروفهم‪ ،‬ومنهم إلنسإء وإألطفإل‪.‬‬ ‫مرإعإة ي‬
‫س‪ /0‬علل‪ :‬منع أبنإء عمرو بن إلجموح أبإهم من إلخروج للقتإل وإلمشإركة يػ إلجهإد ‪.‬‬
‫مرإعإة لحإله وظرفه‪ ،‬فقد كإن أعرج‪ ،‬وإؤلسةلم رخص لمن كإن يػ مثل حإله عدم إلخروج للقتإل‪.‬‬
‫ب"‪.‬‬ ‫ب (‪َ )2‬مإ َأ ْغ َت َع ْن ُه َم ُإل ُه َو َمإ َك َس َ‬
‫ت َي َدإ َأن َل َهب َو َت ا‬‫َا ْ‬
‫س‪ّ /3‬ربن سبب نزول قوله تعإىل ‪ " :‬تب‬
‫ً‬ ‫ٍ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫إلنت ينإدي قريشإ بطنإ بطنإ وينذرهم من عذإب تل إلشديد‪ ،‬قإل أبو لهب‪ :‬تبإ لك سإئر إليوم ألهذإ جمعتنإ‪.‬‬ ‫حينمإ وقف ي‬
‫حت تورمت قدمإه‪ ،‬وقد غفر تل له مإ تقدم من ذنبه‪ ،‬فمإذإ تستنتج‬ ‫عل ْمنإ أن إلرسول ‪ ‬كإن يقوم إلليل ر‬ ‫س‪ِ /4‬‬
‫إإلقتدإء بإلرسول ‪ ‬يػ إجتهإده بعبإدته شكرإ ثل تعإف‪.‬‬
‫ستة إلرسول ‪ ‬إلسإبقة‪ ،‬إستنتج منهإ أربعة دروس وعت‪:‬‬ ‫س‪ /5‬بعد قرإءة موإقف ر‬
‫‪ .2‬إؤلخةلص يػ إلدعوة ؤف تل تعإف‪.‬‬ ‫بإلنت ‪. ‬‬‫ي‬ ‫‪ .2‬إإلجتهإد يػ إلعبإدة إقتدإء‬
‫‪ .4‬إلرفق وإلليل وإلرأفة يػ إلمعإملة‪.‬‬ ‫‪ .0‬إلصي وإلتحمل يػ سبيل تل‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /22‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫إلنت ‪ ‬ألحوإل إلنإس وظروفهم (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .2‬مإ إلموقف إلذي يدل عىل مرإعإة ي‬
‫كي‬ ‫ب‪ .‬تحمله إأللى من ر‬
‫إلمش ر‬ ‫أ‪ .‬مجإلسة إلضعفإء ودعوتهم‬
‫د‪ .‬جهره بإلدعوة يػ مكة‬ ‫إلصت‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬تخفيفه إلصةلة عند سمإعه بكإء‬
‫ً‬
‫إلنت ‪ ‬عىل جبل إلصفإ وندإئه قريشإ (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .0‬مإ دإللة وقوف ي‬
‫ب‪ .‬حرصه عىل إلدعوة ؤف تل‬ ‫إلمسلمي عىل إلمجإبهة‬ ‫ر‬ ‫أ‪ .‬قدرة‬
‫ً‬ ‫ج‪ .‬ألنه ر‬
‫د‪ .‬مرإعإته ألحوإل إلنإس‬ ‫أكي أمنإ يػ مكة‬
‫ً‬
‫إلنت ‪( : ‬أفةل أكون عبدإ شكورإ) (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫‪ .0‬مإ إلموقف إلذي يدل عليه قول ي‬
‫د‪ .‬مرإعإته ألحوإل إلنإس‬ ‫ج‪ .‬عةلقته مع تل‬ ‫ب‪ .‬صيه وتحمله‬ ‫أ‪ .‬دعوته ؤف تل تعإف‬
‫ًّ‬
‫‪َ .8‬من إلذي قإل للرسول ‪( ‬تبإ لك ألهذإ جمعتنإ) (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬أبو إألرقم‬ ‫ج‪ .‬أبو لهب‬ ‫ب‪ .‬أبو إلعإص‬ ‫أ‪ .‬أبو جهل‬
‫أرص عىل إلمشإركة يػ غزوة أحد مع أنه شديد إلعرج (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫‪ .5‬من إلصحإن إلذي ّ‬
‫ي‬
‫د‪ .‬عمإر بن يإش‬ ‫ج‪ .‬عمرو بن إلعإص‬ ‫ب‪ .‬عمرو بن إلجموح‬ ‫أ‪ .‬عبد تل بن عمر‬
‫ر‬
‫أن معيط‬ ‫إلنت ‪ ‬أذى إلمشك عقبة بن ي‬ ‫إلصحإن إلذي دفع عن ي‬ ‫ي‬ ‫‪ .0‬من‬
‫د‪ .‬أبو بكر إلصديق‬ ‫ب‪ .‬عبد تل بن عمرو بن إلعإص ج‪ .‬عروة بن ر‬
‫إلزبي‬ ‫أ‪ .‬مصعب بن ر‬
‫عمي‬
‫إلصحإن إلجليل عمرو بن إلجموح‬ ‫ي‬ ‫‪ .3‬يػ أي غزوة إستشهد‬
‫د‪ .‬إلخندق‬ ‫إليموك‬‫ج‪ .‬ر‬ ‫ب‪ .‬أحد‬ ‫أ‪ .‬بدر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫إلنت ‪ " : ‬أفةل أكون عبدإ شكورإ "‬ ‫‪ .4‬عةلم يدل قول ي‬
‫‪ .4‬إإلستغفإر‬ ‫ج‪ .‬مرإعإة أحوإل إلنإس‬ ‫ب‪ .‬إلدعوة ؤف تل‬ ‫أ‪ .‬قيإم إلليل‬
‫‪ .5‬مإ إلمقصود بقوله ‪ " : ‬سأبلهإ ببةللهإ "‬
‫ب‪ .‬إل يقطع مإ بينه وبينهم من رحم‬ ‫بيت وبينكم من صلة‬ ‫أ‪ .‬سأقطع مإ ي‬
‫د‪ .‬سأستغفر تل لكم‬ ‫سأطؼ إلنإر بإلمإء‬ ‫ئ‬ ‫ج‪.‬‬
‫إلنت ‪ ‬قطيعة إلرحم‬ ‫‪ .22‬بم شبه ي‬
‫د‪ .‬إلسيف‬ ‫ج‪ .‬إليإب‬ ‫ب‪ .‬إلمإء‬ ‫أ‪ .‬إلنإر‬
‫ر‬
‫بعرجت هذه يػ إلجنة )‬ ‫ؤن ألرجو أن إستشهد فأطأ‬
‫ي‬ ‫‪.22‬من قإئل هذه إلعبإرة ( وتل ي‬
‫عمي‬‫د‪ .‬مصعب بن ر‬ ‫ج‪ .‬عمرو بن إلجموح‬ ‫ب‪ .‬عبد تل بن عمرو بن إلعإص‬ ‫إلزبي‬‫أ‪ .‬عروة بن ر‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]53‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )19‬يٍ صذاتح رصٕل اهلل ‪ ‬أو ادلؤيُني ؾائشح ‪‬‬


‫ً‬ ‫عرف ّ‬
‫س‪ّ /2‬‬
‫إلمؤمنن عإئشة ‪ ‬نسبإ ونشأة ‪.‬‬
‫ر‬ ‫بأم‬
‫كنيتهإ ‪ :‬أم عبد تل‪.‬‬ ‫إلنت ‪‬‬
‫إلمؤمني – زوجة ي‬
‫ر‬ ‫أم‬
‫‪ّ ّ :‬‬ ‫إلتعريف‬
‫إلصديقة‪.‬‬ ‫لقبهإ‬ ‫بنت يأن بكر إلصديق ‪‬‬
‫بعإئشة‬
‫توفيت سنة (‪58‬ـه ) يػ إلمدينة ‪ ،‬ودفت يػ إلبقيع‪.‬‬ ‫ولدت سنة (تسع) قبل إلهجرة‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬علل‪ :‬إكتسبت عإئشة قوة شخصية وصفإت جليلة‪.‬‬
‫إلنت ‪. ‬‬ ‫ّ‬
‫أن بكر إلصديق‪ ،‬وبيت ي‬
‫كريمي‪ ،‬بيت أبيهإ ي‬
‫ر‬ ‫بيتي‬
‫ألنهإ عإشت وتربت يػ ر‬

‫ّ‬ ‫ً‬
‫خمسإ من أهم إلصفإت ر‬
‫إلت تحلت بهإ عإئشة ‪ ، ‬مع إلتمثيل ‪:‬‬
‫ي‬ ‫س‪ّ /0‬ربن‬
‫عرف عنهإ طيبة إلنفس‪ ،‬ر‬
‫وكية إؤلنفإق‪ ،‬ومن للك‪:‬‬ ‫‪.2‬إلكرم وإؤلحسإن‬
‫مثإل‪ :‬حينمإ جإءتهإ إمرأة ومعهإ بنتإن‪ ،‬فلم تجد ؤإل تمرة وإحدة قدمتهإ لهإ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫فه ر‬
‫وتعد من علمإء إلصحإبة‪:‬‬ ‫إلنت ‪‬‬
‫ي‬ ‫أكي إلصحإبيإت روإية عن‬ ‫ي‬
‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫‪ .0‬إلعلم وإلفقه‬
‫‪ -‬قول إلزهري‪ " :‬لو جمع ِعلم إلنإس كلهم‪ ...‬لكإنت عإئشة أوسعهم علمإ"‬
‫‪ -‬قول أبو موىس إألشعري ‪" :‬مإ أشكل علينإ أصحإب إلرسول حديث قط‪،‬‬
‫ً‬ ‫صفإت‬
‫فسألنإ عإئشة ؤإل وجدنإ عندهإ منه علمإ‪.‬‬
‫عإئشة‬
‫مثإل‪ :‬ر‬
‫كية عإئشة للصيإم وإلقيإم وإلصدقة‪.‬‬ ‫‪ .0‬ر‬
‫كتة إلعبإدة‬

‫مثإل‪ :‬أ‪ .‬إختإرهإ تل زوجة لنبيه‪ .‬ب‪ .‬أنزل تل برإءتهإ يػ إلقرآن إلكريم‪.‬‬ ‫‪.8‬إلطهر وإلنقإء‬
‫ً‬
‫‪ -‬إكتسبت حب إلشعر من أبيهإ‪ ،‬وزإدهإ بةلغة وبيإنإ إنتمإؤهإ لبيت إلنبوة‪.‬‬ ‫‪.5‬إلشعر وإلبةلغة‬
‫ً‬
‫س‪ /8‬علل‪ :‬إزدإدت عإئشة بةلغة وبيإنإ‪.‬‬
‫بسبب إنتمإئهإ ؤف بيت إلنبوة‪ّ ،‬‬
‫وحبهإ للقرآن إلكريم ومدإومتهإ عىل تةلوته ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫إلت سإعدت أم إلمؤمنن عإئشة ‪ ‬أن تكون ر‬ ‫ر‬
‫أكت إلنسإء علمإ وفقهإ ‪( :‬وزإري ‪)0225‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ /5‬أذكر أهم إألسبإب ي‬
‫‪ .1‬مإ إتسمت به من لكإء وفطنة وبةلغة‪.‬‬
‫‪ .2‬ميلتهإ من إلرسول ‪. ‬‬
‫إلنت ‪ ‬وفتإويه‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪ .3‬مجإورة حجرتهإ للمسجد إلنبوي إلشيف ‪ ،‬حيث كإنت تستمع لخطب ي‬
‫ً‬
‫إلمؤمنن عإئشة ‪( : ‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ /0‬عدد أربعإ من فضإئل أم‬
‫إلنت ‪ ‬يػ بيتهإ‪.‬‬
‫إلوح عىل ي‬‫ي‬ ‫‪ .1‬نزول‬
‫‪ .2‬كإن جييل عليه إلسةلم يقرؤهإ إلسةلم‪.‬‬
‫مرض يػ بيتهإ‪.‬‬‫‪ .3‬إستألن إلرسول ‪ ‬نسإءه أن ُي ّ‬
‫فضإئل‬
‫توػ إلرسول ‪ ‬وهو يػ حجرهإ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫عإئشة‬
‫‪ .5‬دفن ‪ ‬يػ بيتهإ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ًّ‬
‫حبإ شديدإ‪ ،‬وجعل محبتهإ من محبته ‪.‬‬ ‫‪ .6‬أحبهإ إلرسول ‪‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]51‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫س‪ /3‬مإ إلمعت إلمستفإد‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َُ‬
‫"فأحت هذه" (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ي‬ ‫ألست تحب رن مإ أ ِحب قإلت‪ :‬بىل‪ ،‬قإل ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬قوله ‪ ‬لفإطمة ‪ " :‬أي بنية‬
‫إلمؤمني عإئشة حيث جعل محبتهإ من محبته ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلنت ‪ ‬إلشديد ألم‬ ‫يدل عىل حب ي‬
‫ر‬
‫كبت يػ نش إؤلسةلم ‪.‬‬ ‫س‪ /4‬إستنتج‪ :‬للسيدة عإئشة دور ر‬
‫إلكثي من إألحكإم إلمتعلقة بإلحيإة إلخإصة للرسول ‪. ‬‬ ‫إلت حإزت عىل محبته ونقلت ؤلينإ ر‬ ‫‪ -‬زوج إلرسول ‪ ‬ي‬
‫كثي من إلمسإئل‪ ،‬فكإنت تنإقش وتعيض وتبدي رأيهإ‪.‬‬ ‫‪ -‬كإنت من كبإر فقهإء إلصحإبة يرجعون ؤليهإ يػ ر‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫إلنت ‪. ‬‬‫ي‬ ‫عن‬ ‫روإية‬ ‫ين‬‫إلمكي‬ ‫من‬ ‫عإئشة‬ ‫تعد‬ ‫‪-‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬‫س‪ /5‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫إلنت ‪ ‬لكإنت عإئشة أوسعهم علمإ" (وزإري ‪ 0202‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫‪ .2‬من إلقإئل "لو جمع علم إلنإس كلهم‪ ،‬ثم علم أزوإج ي‬
‫د‪ .‬عبد تل بن عبإس‬ ‫ج‪ .‬إؤلمإم إلزهري‬ ‫ب‪ .‬أبو موىس إألشعري‬ ‫أ‪ .‬عمر بن إلخطإب‬
‫رض تل عنهإ (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫إلمؤمنن عإئشة ي‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬مإ إلذي يدل عىل علم وفقه أم‬
‫إلوح يػ بيتهإ ج‪ .‬سؤإل إلصحإبة لهإ فيمإ أشكل عليهم‪ .‬د‪ .‬بةلغتهإ وحبهإ للشعر‬ ‫ي‬ ‫إلنت وحبه لهإ ب‪ .‬نزول‬ ‫أ‪ .‬ؤكرإم ُ ي‬
‫‪ .0‬بم لقبت إلسيدة عإئشة ‪( ‬وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬
‫د‪ُ .‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ب‪ُ .‬‬
‫إلمنفقة‬ ‫ج‪ .‬إلصديقة‬ ‫إلمخلصة‬ ‫أ‪ .‬إلصإبرة‬
‫ُ ّ‬
‫‪ .8‬بم تكت إلسيدة عإئشة (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫د‪ .‬أم إليتإم‬ ‫إلمسإكي‬
‫ر‬ ‫ج‪ .‬أم‬ ‫ب‪ .‬أم عبد تل‬ ‫أ‪ .‬أم عبد إلرحمن‬
‫(أحت هذه) (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ي‬ ‫‪َ .5‬من إلمقصودة بقوله ‪ ‬إلبنته فإطمة ‪:‬‬
‫د‪ .‬أم سلمة‬ ‫ج‪ .‬حليمة إلسعدية‬ ‫ب‪ .‬عإئشة‬ ‫أ‪ .‬خديحة بنت خويلد‬
‫مت ولدت عإئشة ‪‬‬ ‫‪ .0‬ر‬
‫د‪ 13 .‬قبل إلهجرة‬ ‫ج‪ 13 .‬قبل إلهجرة‬ ‫ب‪ 9 .‬قبل إلبعثة‬ ‫أ‪ 9 .‬قبل إلهجرة‬
‫إلنت ‪ ‬إلذي أنزل تل برإءتهإ يػ إلكتإب إلعزيز‬ ‫َ‬
‫ه زوج ي‬ ‫‪ .3‬من ي‬
‫أن بكر‬‫د‪ .‬عإئشة بنت ي‬ ‫حت‬ ‫ج‪ .‬صفية بنت ر ي‬ ‫ب‪ .‬حفصة بنت عمر‬ ‫أ‪ .‬زينب بنت جحش‬
‫‪ .4‬أين دفنت إلسيدة عإئشة‬
‫إلشيفة‬‫د‪ .‬إلحجرة ر‬ ‫ج‪ .‬إلبقيع‬ ‫ب‪ .‬مكة‬ ‫أ‪ .‬إلطإئف‬
‫إلمؤمنن (عإئشة) إلمستفإدة من قوله تعإىل ‪" :‬ؤن إلذين جإءوإ بإؤلفك عصبة منكم"‬ ‫ر‬ ‫‪ .5‬مإ صفة أم‬
‫د‪ .‬إلطهر وإلعفة‬ ‫ر‬
‫ج‪ .‬كية إلعبإدة‬ ‫ب‪ .‬إلعلم وإلفقه‬ ‫أ‪ .‬إلكرم وإؤلحسإن‬
‫(رض تل عنهإ) بإلعلم وإلفقه‬ ‫ي‬ ‫تمت إلسيدة عإئشة‬ ‫‪ .22‬مإ سبب ر‬
‫ب‪ .‬قلة إستمإعهإ لخطب ي‬
‫إلنت ‪‬‬ ‫أ‪ .‬بعد حجرتهإ عن إلمسجد إلنبوي‬
‫د‪ .‬إتسإمهإ بإلذكإء وإلفطنة‬ ‫إلنت ‪‬‬‫ج‪ .‬قلة إستمإعهإ لفتإوى ي‬
‫إلت جإءت تسأل ومعهإ بنتإن‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫إلت يػ بيتهإ للمرأة ي‬ ‫رض تل عنهإ إلتمرة إلوحيدة ي‬ ‫‪ .22‬عةلم يدل ؤعطإء عإئشة ي‬
‫د‪ .‬إلطهر وإلنقإء‬ ‫كية إلعبإدة‬ ‫ج‪ .‬ر‬ ‫ب‪ .‬إلعلم وإلفقه‬ ‫أ‪ .‬إلكرم وإؤلحسإن‬
‫ً‬
‫يشت قول إألشعري ‪" :‬مإ أشكل علينإ أصحإب رسول تل ‪ ‬حديث قط فسألنإ عإئشة ؤإل وجدنإ عندهإ علمإ"‬ ‫‪ .20‬ؤإلم ر‬
‫د‪ .‬كية عبإدة عإئشة ‪‬‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬كرم عإئشة ‪‬‬ ‫ب‪ .‬علم وفقه عإئشة ‪‬‬ ‫أ‪ .‬طهر عإئشة ‪‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫إلنت ‪ ‬لكإنت عإئشة أوسعهم علمإ"‬ ‫‪ .20‬عةلم يدل قول إؤلمإم إلزهري‪" :‬لو جمع علم إلنإس كلهم‪ ،‬ثم علم أزوإج ي‬
‫د‪ .‬إلطهر وإلنقإء‬ ‫كية إلعبإدة‬ ‫ج‪ .‬ر‬ ‫ب‪ .‬إلعلم وإلفقه‬ ‫أ‪ .‬إلكرم وإؤلحسإن‬
‫ً‬
‫فؤن إل أملك لكم من تل شيئإ )‬ ‫إلنت ‪ ( : ‬يإ فإطمة أنقذي نفسك من إلنإر ي‬ ‫‪ .28‬عةلم يدل قوله ي‬
‫د‪ .‬مرإعإته أحوإل إلنإس‬ ‫ج‪ .‬صيه وتحمله‬ ‫ب‪ .‬دعوته ؤف تل‬ ‫أ‪ .‬عةلقته مع تل‬
‫‪ .25‬يػ أي عإم توفيت عإئشة ‪‬‬
‫د‪59 .‬ه‬ ‫ج‪ 58 .‬ه‬ ‫ب‪57 .‬ه‬ ‫أ‪ 56 .‬ه‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]52‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )23‬انمائذ انفاتخ صالح انذٌٍ األٌٕتً‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫وإلصإلحن‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪( )2‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬


‫ر‬ ‫س‪ /2‬علل‪ :‬سبب درإسة ر‬
‫ستة إلقإدة وإلعلمإء‬
‫لةلستفإدة منهإ‪ ،‬وإإلقتدإء بمإ يصلح لنإ ُ‬
‫ويصلحنإ‪.‬‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف بصةلح إلدين نسبإ ونشأة‪.‬‬
‫إلتكريت‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬هو إلملك إلنإرص صةلح إلدين يوسف بن نجم إلدين أيوب‬
‫‪ -‬ولد عإم ‪532‬ـه ‪ ،‬ونشأ يػ دمشق‪.‬‬
‫زنؿ يعتمد عليه يػ حربه ضد‬
‫زنؿ‪ ،‬و أظهر من إلشجإعة مإ جعل ي‬ ‫‪ -‬نشأ يػ بةلط إلملك إلعإدل نور إلدين محمود ي‬
‫إلصليبي وأمرإء إلدويةلت‪.‬‬
‫ر‬
‫وتوػ يػ ( ‪ 27‬صفر ‪ 589‬ـه ) ‪.‬‬
‫ي‬ ‫وإلصليبيي‪،‬‬
‫ر‬ ‫إلمسلمي‬
‫ر‬ ‫إلت جرت ربي‬ ‫‪ -‬مرض أثنإء مفإوضإت (صلح إلرملة) ي‬
‫ّ‬ ‫ر‬ ‫ً‬
‫إأليون‪ ،‬مع ذكر مثإل ‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلت تحىل بهإ إلقإئد صةلح إلدين‬
‫س‪ /0‬إذكر خمسإ من أهم إلصفإت ي‬
‫بحطن‪ :‬هذإ يوم من أيإم تل فإسجدوإ ثل شإكرين‬
‫ر‬ ‫‪. 1‬إلتقوى وإلصةلح ‪ :‬مثإل‪ :‬قوله يػ خطبة إنتصإره‬
‫إلت كإنت تثقل كإهل إلنإس‪ .0 .‬وفرض إلمعونة للمحتإج‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ . 2‬إلعدل ‪ :‬مثإل‪ .2 :‬ألغ‬
‫إلكثت من إلضإئب ي‬‫ر‬ ‫صفإت‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ . 3‬إلكرم وإلزهد ‪ :‬مثإل‪ :‬لم يجدوإ يػ خزنته بعد وفإته ؤإل دينإرإ وإحدإ ودرإهم قليلة‪.‬‬ ‫صةلح‬
‫إلدين‬
‫إلصليبن بعد فتح إلقدس‪ ،‬وعفوه عمن إل يملك إلفدية من إألشى‪)0202( .‬‬ ‫ر‬ ‫‪ . 4‬إلتسإمح ‪ :‬تسإمحه مع‬
‫‪ . 5‬إلشجإعة ‪ :‬مثإل‪:‬ثبإته وإنحيإزه للجبل بمرج عكإ بعد هزيمة جيشه‪ ،‬حت إنتُص عىل إلعدو‪)0202( .‬‬

‫وضح دور صةلح إلدين إأليون ػ ر‬ ‫ّ‬


‫نش إلعلم‪( :‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫س‪/8‬‬
‫ً‬
‫‪ .1‬كإن شديد إإلهتمإم بإلعلم وإعيإ لدوره يػ نهضة إألمة‪.‬‬
‫‪ .2‬قإم ببنإء إلمسإجد للعبإدة وإلتدريس وإلقضإء‪.‬‬ ‫دور صةلح‬
‫‪ .3‬فتح إلكتإتيب لتعليم إلصغإر‪.‬‬ ‫إلدين يػ‬
‫إلشعية ‪ :‬مثل‪ :‬إلمدرسة إلنإرصية ‪ ،‬وإلصةلحية يػ (إلقإهرة ودمشق وإلقدس)‬ ‫نش إلمدإرس ر‬ ‫‪ .4‬ر‬ ‫نش إلعلم‬‫ر‬
‫‪ .5‬قإم بتقريب إلعلمإء‪ ،‬وإستشإرتهم ‪ ،‬وتكريمهم‪ ،‬وأجرى لهم إلروإتب إلمجزية‪.‬‬
‫ً‬
‫إأليون بإلعلم‪:‬‬
‫ي‬ ‫إلدين‬ ‫صةلح‬ ‫إهتمإم‬ ‫آثإر‬ ‫من‬ ‫أربعإ‬ ‫س‪ /5‬عدد‬
‫نش إلعقيدة إلصحيحة ‪.‬‬ ‫‪ .1‬ر‬
‫ر‬
‫إلمنتشة ‪.‬‬ ‫آثإر إهتمإم‬
‫‪ .2‬محإربة إلبدع‬
‫‪ .3‬إلقضإء عىل أسبإب إلضعف وإلفرقة ‪.‬‬ ‫صةلح إلدين‬
‫تغيي حإل إألمة وتقدمهإ وإنتصإرهإ ‪.‬‬ ‫بإلعلم‬
‫ر‬ ‫‪.4‬‬

‫س‪ /0‬إستنتج أثر إلتخطيط يػ نجإح إلقإئد‪.‬‬


‫من أهم آثإر إلتخطيط يػ نجإح إلقإئد‪:‬‬
‫‪ .2‬تحقيق إألهدإف إلمرجوة مع إلثبإت عىل إلحق وإلتوكل عىل تل‪ .2 .‬إستغةلل طإقإت إألمة‪3‬‬
‫ً‬
‫إأليون أنمولجإ يحتذى به يػ إلنُص وإلتحرير‪.‬‬
‫ي‬ ‫وػ درسنإ إلقإئد صةلح إلدين‬
‫ي‬
‫ُ‬
‫إلشهتة‪ ( :‬كيف يطيب يىل إلفرح وإلطعإم ولذة إلمنإم‪ ،‬وبيت إلمقدس بأيدي‬
‫ر‬ ‫س‪ /3‬أثر عن صةلح إلدين مقولته‬
‫إأليون‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلصليبن )‪ ،‬نستدل عليه من صفإت صةلح إلدين‬‫ر‬
‫ّ‬
‫إلشعور بإلمسؤولية وعلو إلهمة‪ ،‬وحبه إلشديد لبيت إلمقدس‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]53‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ّ‬
‫إأليون يػ ثةلث مرإحل‪ّ ،‬بينهإ ‪.‬‬
‫ي‬ ‫مستة جهإد صةلح إلدين‬
‫س‪ /4‬تلخصت ر‬

‫دور صةلح إلدين يػ إلجهإد (مرإحل جهإده)‬

‫(إلمرحلة إلثإلثة)‬ ‫(إلمرحلة إلثإنية)‬ ‫(إلمرحلة إألوىل)‬


‫تثبيت إلنض وتعزيزه‬ ‫موإجهة إلحمةلت إلصليبية وإلتحرير‬ ‫إلمسلمن‬
‫ر‬ ‫إلسغ لتحقيق وحدة‬
‫ي‬
‫ر‬
‫إلستدإد إلقدس‬ ‫‪ -‬إنتفضت أوروبإ‬ ‫– بدأ يػ سلسلة معإرك إنتض بهإ إلمسلمون‪.‬‬ ‫عش سنوإت‪.‬‬ ‫أكت من ر‬ ‫‪ -‬إستغرقت ر‬
‫‪ -‬أرست أوروبإ حملة قوية رشسة‬ ‫حطن (‪540‬ـه)‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬إمتدت من سنة (‪ 540 – 532‬ـه )‪ – .‬تحقق إلنض إلعظيم بمعركة‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫وتمكنت من إإلستيةلء عىل‬ ‫إلصليت للقدس‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬وحد إلشإم ومض وليبيإ وإلحجإز‪ – .‬بعد ‪ 44‬عإمإ من إإلحتةلل‬
‫بعض إلمدن إلسإحلية‪.‬‬ ‫حت إستسلموإ وطلبوإ إلصلح‪.‬‬‫إلصليبن ر‬
‫ر‬ ‫– حإرص‬ ‫‪ -‬أسس إلدولة إأليوبية‪.‬‬
‫‪ -‬تصدى لهإ صةلح إلدين ببسإلة‬ ‫– دخل إلقدس وحررهإ يػ يوم إلجمعة إلموإفق‬ ‫‪ -‬إلقضإء عىل إلدولة إلفإطمية‪.‬‬
‫ممإ إضطرهم لطلب إلصلح‪.‬‬ ‫لذكرى إؤلشإء وإلمعرإج يػ ‪ 03‬رجب ‪ 540‬ـه ‪.‬‬ ‫‪ -‬لم يدخل يػ حروب حإسمة‪.‬‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫إلصليبين يػ إلمرحلة إألوىل من عمله إلجهإدي‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪/5‬علل‪:‬لم يدخل صةلح إلدين يػ معإرك حإسمة مع‬
‫حت تكتمل خطته يػ إؤلعدإد لمحإربتهم‪.‬‬
‫إلسغ لتحقيق إلوحدة إؤلسةلمية‪(.‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬
‫إلت قإم بهإ صةلح إلدين يػ مرحلة‬
‫ي‬ ‫س‪ /22‬وضح إلخطوإت ي‬
‫إأليون يػ ( تحقيق وحدة إألمة)‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫ي‬ ‫تبن دور صةلح إلدين‬
‫‪ -‬إذكر ثةلثة أمور ر‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬إستمرت مرحلة تحقيق وحدة إلمسلمن ر‬
‫وحد إلشإم ومض وليبيإ وإلحجإز‪.‬‬ ‫أكت من ر‬
‫عش سنوإت‬ ‫ر‬
‫‪ -‬لم يدخل يػ حروب حإسمة‪.‬‬ ‫‪ -‬إلقضإء عىل إلدولة إلفإطمية‪.‬‬ ‫‪ -‬أسس إلدولة إأليوبية‪.‬‬

‫(تجريت‬
‫ي‬ ‫إلمسلمن ) وضح ذلك‪.‬‬
‫ر‬ ‫للصليبن وتحرير بةلد‬
‫ر‬ ‫س‪ / 22‬من أهم مرإحل جهإد صةلح إلدين ( مرحلة قتإله‬
‫ضوإح إلقدس ‪)0202‬‬‫ي‬
‫تمت ؤجإبته يػ إلسؤإل قبل إلسإبق ( إلمرحلة إلثإنية ) ‪.‬‬
‫َ ْ ََْ ْ ُا َ َ ً‬
‫(تجريت رإم تل ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫)‬ ‫‪0225‬‬ ‫(تجريت‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫إمإ‬ ‫س‪ /20‬وضح إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪ { :‬وإجعلنإ ِللمت ِق رن ِؤم‬
‫وغيه‪.‬‬
‫غيه‪ ،‬فأصلح نفسه ر‬ ‫عإف إلهمة إقتدى به ر‬ ‫إلهمم وإؤلصةلح‪ ،‬فمن كإن ي‬ ‫كبي يػ ؤعةلء ِ‬
‫إلقدوة لهإ دور ر‬
‫ر‬
‫س‪ /20‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫يأن‪-:‬‬
‫من إلملقب بإلملك إلنإرص (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪.2‬‬
‫إأليون‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬صةلح إلدين‬ ‫أ‪ .‬سيف إلدين قطز ب‪ .‬إلملك إلصإلح ؤسمإعيل ج‪ .‬إلعز بن عبد إلسةلم‬
‫إلبغ وإل إلفخر) (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬
‫ينبغ ي‬‫ي‬ ‫مإ منإسبة قول صةلح إلدين ‪ " :‬أيهإ إلنإس هذإ يوم من أيإم تل إل‬ ‫‪.0‬‬
‫حطي‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬إإلنتصإر يػ‬ ‫إلصليبيي‬
‫ر‬ ‫أ‪ .‬تحرير إلقدس من‬
‫د‪ .‬إلقضإء عىل إلدولة إلفإطمية‬ ‫ج‪ .‬تأسيس إلدولة إأليوبية‬
‫لكثت من إلضإئب وتقدم إلمعونة للمحتإج (وزإري ‪) 0202‬‬ ‫عىل أي صفة من صفإت صةلح إلدين يدل ؤلغإؤه ر‬ ‫‪.0‬‬
‫د‪ .‬إلشجإعة‬ ‫ج‪ .‬إلكرم‬ ‫ب‪ .‬إلعدل‬ ‫أ‪ .‬إلتسإمح‬
‫إلصليبين (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫ر‬ ‫مت كإن تحرير إلقدس من‬ ‫ر‬ ‫‪.8‬‬
‫ب‪ 27 .‬من رجب سنة ‪ 583‬ـه‪.‬‬ ‫أ‪ 27 .‬من رمضإن سنة ‪583‬ـه‪.‬‬
‫د‪ 25 .‬من شوإل سنة ‪853‬ـه‪.‬‬ ‫ج‪ 25 .‬من شعبإن سنة ‪583‬ـه‪.‬‬
‫إلصليبين إلذين إل يملكون إلفدية (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬‫ر‬ ‫عةلم يدل عفو صةلح إلدين عن أشى‬ ‫‪.5‬‬
‫د‪ .‬تسإمحه‬ ‫ج‪ .‬كرمه‬ ‫ب‪ .‬تقوإه‬ ‫أ‪ .‬شجإعته‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]54‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إأليون (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬مإ إسم إلملك إلنإرص صةلح إلدين‬
‫ب‪ .‬يوسف بن عمإد إلدين‬ ‫أ‪ .‬يوسف بن نجم إلدين أيوب‬
‫تإشفي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬يوسف بن‬ ‫ج‪ .‬يوسف بن نور إلدين‬
‫إلصليبن‬
‫ر‬ ‫إأليون إلقدس من‬
‫ي‬ ‫‪ .3‬يػ أي ذكرى حرر صةلح إلدين‬
‫ج‪ .‬أول أيإم عيد إلفطر د‪ .‬لكرى إلمولد إلنبوي‬ ‫ب‪ .‬لكرى إلهجرة إلنبوية‬ ‫أ‪ .‬لكرى إؤلشإء وإلمعرإج‬
‫إلصليبن للقدس‬
‫ر‬ ‫‪ .4‬كم دإم إحتةلل‬
‫د‪ 99 .‬عإم‬ ‫ج‪ 88 .‬عإم‬ ‫ب‪ 77 .‬عإم‬ ‫أ‪ 66 .‬عإم‬
‫إأليون يػ تحرير إلقدس‬ ‫ّ‬
‫إهتم به صةلح إلدين‬ ‫‪ .5‬مإ أول عمل‬
‫ي‬
‫د‪ .‬تثبيت إلنُص وتعزيزه‬ ‫إلصليبيي‬
‫ر‬ ‫ج‪ .‬قتإل‬ ‫إلمسلمي‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬توحيد‬ ‫أ‪ .‬إلتفإوض مع إألعدإء‬

‫إلبغ وإل إلفخر‪ ،‬فإسجدوإ ثل شإكرين"‬ ‫ينبغ ي‬‫ي‬ ‫‪ .22‬عةلم قول صةلح إلدين‪ " :‬أيهإ إلنإس هذإ يوم من أيإم تل إل‬
‫د‪ .‬إلشجإعة‬ ‫ج‪ .‬إلتسإمح‬ ‫ب‪ .‬إلعدل‬ ‫أ‪ .‬إلتقوى وإلصةلح‬
‫إأليون‬
‫ي‬ ‫‪ .22‬يػ أي عإم ولد صةلح إلدين‬
‫د‪ 535 .‬ه‬ ‫ج‪ 534 .‬ه‬ ‫ب‪ 533 .‬ه‬ ‫أ‪ 532 .‬ه‬
‫إأليون‬ ‫توػ صةلح إلدين‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫‪ .20‬مت ي‬
‫د‪ 27 .‬صفر ‪589‬ه‬ ‫ج‪ 27 .‬صفر ‪588‬ه‬ ‫ب‪ 27 .‬رجب ‪587‬ه‬ ‫أ‪ 27 .‬صفر ‪ 586‬ه‬
‫إأليون‬
‫ي‬ ‫‪ .20‬يػ أي بلد نشأ صةلح إلدين‬
‫فلسطي‬
‫ر‬ ‫د‪.‬‬ ‫ج‪ .‬صقلية‬ ‫ب‪ .‬تكريت‬ ‫أ‪ .‬دمشق‬
‫للصليبين‬
‫ر‬ ‫إأليون‬
‫ي‬ ‫‪ .28‬بم إلمرحلة إلثإلثة من مرإحل جهإد صةلح إلدين‬
‫إلمسلمي‬
‫ر‬ ‫ب‪ .‬تحرير بةلد‬ ‫أ‪ .‬موإجهة إلحمةلت إلصليبية‬
‫د‪ .‬تثبيت إلنُص وتعزيزه‬ ‫إلسغ لتحقيق إلوحدة‬ ‫ي‬ ‫ج‪.‬‬
‫إلصليبين‬ ‫زنك يعتمد عليه يػ حربه ضد‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫إلت جعلت نور إلدين ي‬ ‫إأليون ي‬
‫ي‬ ‫‪ .25‬مإ صفة صةلح إلدين‬
‫د‪ .‬إلشجإعة وإلحكمة‬ ‫ج‪ .‬إلكرم وإلزهد‬ ‫ب‪ .‬إلعدل وإلمسإوإة‬ ‫أ‪ .‬إلتقوى وإلصةلح‬
‫‪ .20‬عىل أي صؼ يدل عدم إنتقإم صةلح إلدين من إلصليب رين بعد فتح بيت إلمقدس‬
‫د‪ .‬إلتسإمح‬ ‫ج‪ .‬إلكرم وإلزهد‬ ‫ب‪ .‬إلعدل‬ ‫أ‪ .‬إلتقوى وإلصةلح‬
‫عش سنوإت‬ ‫ر‬
‫‪ .23‬أي مرحلة من مرإحل جهإد صةلح إلدين إأليون إستغرقت أكت من ر‬
‫ي‬
‫ب مرحلة موإجهة إلحمةلت إلصليبية‬ ‫‪.‬‬ ‫إلسغ لتحقيق إلوحدة إؤلسةلمية‬ ‫ي‬ ‫أ‪ .‬مرحلة‬
‫د‪ .‬مرحلة تعزيز إلنُص‬ ‫ج‪ .‬مرحلة تثبيت إلنُص‬
‫يون إلدولة إأليوبية‬ ‫‪ .24‬يػ أي مرحلة أسس صةلح إلدين إأل ي‬
‫د‪ .‬إلرإبعة‬ ‫ج‪ .‬إلثإلثة‬ ‫ب‪ .‬إلثإنية‬ ‫أ‪ .‬إألوف‬
‫إأليون قبل تأسيسه للدولة إأليوبية‬ ‫إلت قض عليهإ صةلح إلدين‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫‪ .25‬مإ إلدولة ي‬
‫د‪ .‬إلدولة إلفإطمية‬ ‫ج‪ .‬إلممإليك‬ ‫ب‪ .‬إلدولة إلفإرسية‬ ‫أ‪ .‬إلدولة إلعثمإنية‬
‫إلمسلمن‬
‫ر‬ ‫إأليون يػ سعيه لتحقيق إلوحدة إؤلسةلمية ربن بةلد‬ ‫ي‬ ‫‪ .02‬كم من إلمدة إستغرقهإ صةلح إلدين‬
‫أكي من ‪ 23‬سنة‬ ‫أكي من ‪ 15‬سنة د‪ .‬ر‬ ‫ج‪ .‬ر‬ ‫أكي من ‪ 13‬سنوإت‬ ‫أكي من ‪ 5‬سنوإت ب‪ .‬ر‬ ‫أ‪ .‬ر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫إأليون بعد وفإته ؤإل دينإرإ وإحدإ ودرإهم قليلة‪ ،‬عىل أي صفة يدل ذلك‬ ‫ي‬ ‫‪ .02‬لم يجدوإ يػ خزنة صةلح إلدين‬
‫د‪ .‬إلتسإمح‬ ‫ج‪ .‬إلزهد‬ ‫ب‪ .‬إلعدل‬ ‫أ‪ .‬إلتقوى وإلصةلح‬
‫إلصليبين ) هو ‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪ .00‬قإئل هذه إلعبإرة ‪ ( :‬كيف يطيب يىل إلفرح وإلطعإم ولذة إلمنإم وبيت إلمقدس بأيدي‬
‫د‪ .‬خإلد بن إلوليد‬ ‫إأليون‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬صةلح إلدين‬ ‫ب‪ .‬إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫أ‪ .‬عمر بن إلخطإب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]55‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )21‬شخصٍح إصاليٍح ‪ :‬انؿز تٍ ؾثذ انضالو‬


‫ً‬ ‫س‪ّ /2‬‬
‫عرف بـإلعز بن عبد إلسةلم ‪ ،‬نسبإ ونشأة ‪:‬‬
‫‪ -‬لقبه‪ :‬سلطإن إلعلمإء‪ ،‬وبإئع إألمرإء‪.‬‬ ‫لىم‪.‬‬ ‫‪-‬هو عز إلدين عبد إلعزيز بن عبد إلسةلم ُّ‬
‫إلس‬
‫ّ ً‬ ‫إلعز بن عبد‬
‫ي‬
‫مدرسإ يػ دمشق ثم إلقإهرة‬ ‫‪ -‬عمل‬ ‫‪ -‬ولد بدمشق سنة ‪577‬ـه ونشأ ّ‬
‫ودرس فيهإ‪.‬‬
‫إلسةلم‬
‫مدرست إلغزإلية وإلصإلحية‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪:‬‬‫منهإ‬ ‫توػ يػ إلقإهرة سنة ‪663‬ـه عن عمر ‪83‬سنة‪.‬‬ ‫‪ -‬ي‬
‫ّ‬
‫س‪ /0‬تحىل إؤلمإم إلعز بن عبد إلسةلم بصفإت عظيمة ‪ ،‬إذكر أربعة منهإ ‪ ،‬مع ذكر مثإل ‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ .1‬إلعلم وإلفقه ‪ :‬كإن مجتهدإ مجددإ وقف ضد إلتقليد‪ ،‬من أشهر كتبه ( قوإعد إألحكإم يػ مصإلح إألنإم)‬
‫قبل يدي‪..‬‬ ‫مسكي‪ ،‬مإ أرضإه أن ُي ّ‬ ‫ُ‬
‫‪ .2‬إلعزة وإؤلبإء‪ :‬حينمإ طلب منه تقبيل يد إلسلطإن رليص عنه‪ ،‬قإل (يإ‬
‫صفات‬
‫ر‬
‫العز بن‬
‫وإلنه عن إلمنكر ‪ :‬موقفه من إلممإليك‪ ،‬وفتوإه بعدم وإليتهم عىل إلنإس‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .3‬إلجهر بإألمر بإلمعروف‬
‫ً‬ ‫عبد السالم‬
‫كثي إلصدقإت‪ ،‬يجود بمإله مع قلته‪ ،‬طلبإ لالجر‪.‬‬
‫‪ .4‬إلكرم وإؤليثإر ‪ :‬كإن مع ضيق حإله ر‬
‫ّ‬
‫س‪ /0‬تحىل إؤلمإم إلعز بن عبد إلسةلم بإلعلم وإلفقه‪ ،‬وضح ذلك‪( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)2‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫كإن مجتهدإ مجددإ وقف ضد إلتقليد‪ ،‬وكإن يدعو ؤف ؤعمإل إلعقل يػ إستنبإط إألحكإم عىل أسإس تحقيق مصإلح‬
‫إلنإس‪ ،‬و من أشهر كتبه يػ للك ( قوإعد إألحكإم يػ مصإلح إألنإم) ‪.‬‬

‫س‪ّ /8‬ربن دور إلعز بن عبد إلسةلم يػ إلجهإد ‪.‬‬


‫إلصليبن‪ ( .‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪)0‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬وضح دور إلعز بن عبد إلسةلم يػ إلجهإد ضد‬
‫دور العز بن عبد السالم فً الجهاد‬

‫شارك على محورٌن‬

‫ضد التتار‬ ‫ضد الصلٌبٌٌن‬


‫ّ‬
‫حض عىل إلجهإد تإرة‪ ،‬وإلمشإركة يػ إلقتإل تإرة أخرى‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬
‫حض عىل إلجهإد‪ ،‬وإلمشإركة يػ إلقتإل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬شإرك يػ قتإل إلتتإر حينمإ إخيقوإ بةلد إلشإم ؤف مُص ‪،‬‬ ‫حي‬‫‪ -‬شإرك بنفسه يػ إلقتإل بدميإط‪ ،‬ر‬
‫بعد أن سقطت عإصمة إلخةلفة بغدإد بأيديهم ‪656‬ه ‪.‬‬ ‫هإجم إلصليبيون مُص سنة ‪ 647‬ـه‬
‫بحض إلملك سيف إلدين قطز عىل إلقتإل‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ -‬قإم إلعز‬ ‫إلصليبيي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬إنتهت إلمعركة بهزيمة‬
‫فلسطي‬
‫ر‬ ‫عي جإلوت يػ شمإل‬ ‫‪ -‬شإرك يػ إلمعركة إلفإصلة ر‬ ‫‪ -‬أش قإئد إلحملة لويس إلتإسع وآخرين‪.‬‬
‫ً‬
‫يػ رمضإن من عإم ‪ 658‬ـه ‪ ،‬وله من إلعمر (‪83‬عإمإ)‪.‬‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫س‪ /5‬علل‪ :‬ر‬


‫أفت إلعز بن عبد إلسةلم بعدم جوإز وإلية إلممإليك عىل مض‪.‬‬
‫ي‬
‫أفت بذلك ألنهم يػ حكم إلعبيد‪.‬‬
‫وإلنه عن إلمنكر)‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬‫ي‬ ‫س‪ /0‬من صفإت إلعز بن عبد إلسةلم رحمه تل تعإىل (إلجهر بإألمر بإلمعروف‬
‫تجريت طوبإس ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫(وزإري ‪ 0202‬دورة ‪( ) 0‬‬
‫تمثل للك ػ موقفه من إلممإليك ػ مُص‪ ،‬وفتوإه بعدم جوإز وإليتهم عىل إلنإس ألنهم ػ حكم إلعبيد‪ّ ،‬‬
‫فتعرض للتهديد‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ومحإوإلت ثنيه عن فتوإه‪ ،‬فرفض وعزل نفسه عن إلقضإء‪ ،‬وخرج من مُص فتبعه إلنإس مإ دفع إلملك إلصإلح أيوب‬
‫ً‬
‫للرضوخ لحكمه‪ ،‬وأمر ببيع إألمرإء إلممإليك ليتم ؤعتإقهم قبل تسليمهم إلمنإصب مجددإ‪ ،‬ووضع ثمنهم يػ بيت مإل‬
‫إلمسلمي‪.‬‬
‫ر‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]56‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫س‪ /3‬من خةلل درإستك لشخصية إلعز بن عبد إلسةلم‪ :‬إذكر موقفإ يدل عىل كل من‪-:‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬إلجهإد إل يقتض عىل فئة عمرية محددة‪:‬‬
‫قي‬
‫حي زحف إلتتإر بجيوشهم إلجرإرة مخي ر‬ ‫جهإده ضد إلتتإر‪ ،‬بإلحض عىل إلجهإد وإلمشإركة يػ إلقتإل وللك ر‬
‫متجهي ؤف مُص‪ ،‬فقإم بحض إلملك إلمظفر عىل إلقتإل وخرج معهم للقتإل وله من إلعمر (‪ )83‬سنة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫بةلد إلشإم‬
‫نش إلدين وإلعلم‪:‬‬‫ب‪ .‬دور إلعلمإء إل يقتض عىل ر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫لم يكتف إلعز بن عبد إلسةلم بإلجهإد بلسإنه آمرإ بإلمعروف ونإهيإ عن إلمنكر‪ ،‬بل شإرك يػ إلقتإل ضد أعدإء‬
‫وعي جإلوت‪.‬‬ ‫كت‪ :‬دميإط ر‬
‫إلصليبيي وإلتتإر حيث شإرك بنفسه يػ معر ي‬
‫ر‬ ‫إألمة‬
‫إؤلسةلم يػ شهر رمضإن إلمبإرك‪ ،‬عةلم يدل ذلك‬ ‫ي‬ ‫كثت من إلمعإرك إلفإصلة يػ إلتإريـ ــخ‬ ‫س‪ /4‬وقعت ر‬
‫تثت عن إلجهإد يػ سبيل تل‪.‬‬ ‫ب إلعبإدة يػ رمضإن إل ي‬ ‫أ‪ .‬أن شهر رمضإن شهر للعبإدة وإلعمل‪.‬‬
‫ر‬
‫س‪ /5‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫يأن‪-:‬‬
‫أقبل يده‪( )..‬وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬ ‫حت ّ‬ ‫مسكن مإ أرضإه أن يقبل يدي ر‬ ‫‪ .2‬عىل أي من صفإت إلعز يدل قوله ( يإ‬
‫ر‬
‫إلنه عن إلمنكر‬ ‫ي‬ ‫د‪.‬‬ ‫ج‪ .‬إلجهر بإألمر بإلمعروف‬ ‫ب‪ .‬إلعزة وإؤلبإء‬ ‫أ‪ .‬إلعلم وإلفقه‬
‫‪ .0‬مإ إلذي دفع إلملك إلصإلح أيوب للرضوخ لفتوى إلعز بن عبد إلسةلم بشأن إلممإلك (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ .‬إلخشية من تحإلفه مع خصومه‬ ‫أ‪ .‬إلتحريض عىل قتإل إلتتإر‬
‫د‪ .‬تأييد إلممإلك لفتوإه‬ ‫ج‪ .‬عزل نفسه عن إلقضإء‬
‫إلت شإرك فيهإ إلعز بن عبد إلسةلم رحمه تل (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬
‫‪ .0‬أين وقعت معركة عن جإلوت ي‬
‫فلسطي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬شمإل‬ ‫ج‪ .‬مُص‬ ‫ب‪ .‬حلب‬ ‫أ‪ .‬دمشق‬
‫إلت ألفهإ إلعز بن عبد إلسةلم رحمه تل تعإىل (وزإري ‪ 0202‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬
‫‪ .8‬مإ أشهر إلكتب ي‬
‫د أسبإب إليول‬ ‫‪.‬‬ ‫ج إلموضوعإت‬ ‫‪.‬‬ ‫ب قوإعد إألحكإم‬ ‫‪.‬‬ ‫إلموقعي‬
‫ر‬ ‫أ‪ .‬أعةلم‬
‫ّ‬
‫‪ .5‬من مؤلف كتإب " قوإعد إألحكإم يػ مصإلح إألنإم " (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫ج‪ .‬إبن قيم إلجوزية‬ ‫ب‪ .‬إبن تيمية‬ ‫إف‬
‫أ‪ .‬إؤلمإم إلغز ي‬
‫أفت إلعز بن عبد إلسةلم بعدم وإلية إلممإليك عىل إلنإس (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫‪ .0‬لم ر‬
‫للصليبيي ج‪ .‬ألنهم ليسوإ من إلعرب د‪ .‬ألنهم يػ حكم إلعبيد‬ ‫صإلحي ب‪ .‬ألنهم عمةلء‬ ‫غي‬ ‫أ‪ .‬ألنهم‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫رُ ّ‬
‫‪ .3‬من إلذي لقب بسلطإن إلعلمإء وبإئع إألمرإء‬
‫إلسبؿ‬
‫ي‬ ‫تؼ إلدين‬ ‫د‪ .‬ي‬ ‫ج‪ .‬إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫ب‪ .‬إبن تيمية‬ ‫أ‪ .‬إبن قيم إلجوزية‬
‫فلسطن‬‫ر‬ ‫عن جإلوت) شمإل‬ ‫إلمسلمن وإلتتإر يػ ( ر‬
‫ر‬ ‫‪ .4‬يػ أي عإم كإنت إلمعركة إلفإصلة ربن‬
‫د‪685 .‬ـه‪.‬‬ ‫ج‪568 .‬ه‬ ‫ب‪856 .‬ه‬ ‫أ‪658 .‬ه‬
‫‪ .5‬يػ أي عإم سقطت عإصمة إلخةلفة بغدإد‬
‫د‪ 665 .‬ه‬ ‫ج‪655 .‬ه‬ ‫ب‪ 565 .‬ه‬ ‫أ‪ 656 .‬ه‬
‫عن جإلوت‬ ‫‪ .22‬كم كإن عمر إلعز بن عبد إلسةلم حينمإ شإرك يػ قتإل إلتتإر يػ ر‬
‫د‪ 83 .‬سنة‬ ‫ج‪ 73 .‬سنة‬ ‫ب‪ 63 .‬سنة‬ ‫أ‪ 53 .‬سنة‬
‫توػ رحمه تل‬ ‫‪ .20‬كم كإن عمر إلعز بن عبد إلسةلم عندمإ ي‬
‫د‪ 83 .‬سنة‬ ‫ج‪ 82 .‬سنة‬ ‫ب‪ 81 .‬سنة‬ ‫أ‪ 83 .‬سنة‬
‫وإلنه عن إلمنكر من حيإة إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫ي‬ ‫‪ .28‬مإ إلذي يدل عىل إلجهر بإألمر بإلمعروف‬
‫ب‪ .‬رفضه تقبيل يد إلسلطإن إلملك إلصإلح‬ ‫أ‪ .‬فتوإه بعدم جوإز وإلية إلممإليك‬
‫إلصليبيي وإلتتإر‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬إلحض عىل إلجهإد ضد‬ ‫ج‪ .‬دعوته ؤف إلتجديد يػ إإلجتهإد ووقوفه يػ وجه إلتقليد‬
‫‪ .25‬أي إألسس إعتمدهإ إلعز بن عبد إلسةلم يػ تأليفه لكتإب قوإعد إألحكإم يػ مصإلح إألنإم‬
‫ب‪ .‬ؤعمإل إلعقل يػ إستنبإط إألحكإم‬ ‫إلسإبقي يػ إستنبإط إألحكإم‬ ‫ر‬ ‫أ‪ .‬تقليد إلعلمإء‬
‫غيهم‬ ‫د‪ .‬إلوقوف عىل إجتهإد إلصحإبة دون ر‬ ‫ج‪ .‬إلجمع ربي إلتقليد وإعمإل إلعقل‬
‫‪ .24‬من هو إلسلطإن إلذي حرضه إلعز بن عبد إلسةلم عىل إلقتإل‬
‫د‪ .‬إبن تيمية‬ ‫ج‪ .‬ؤسمإعيل‬ ‫ب‪ .‬سيف إلدين قطز‬ ‫أ‪ .‬أيوب‬
‫ُ‬
‫‪ .25‬من هو إلملك إلذي طلب من إؤلمإم إلعز بن عبد إلسةلم عىل أن يقبل يده‬
‫د‪ .‬عمر بن عبد إلعزيز‬ ‫ج‪ .‬ؤسمإعيل‬ ‫ب‪ .‬سيف إلدين قطز‬ ‫أ‪ .‬أيوب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]57‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪‬انٕدذج اخلايضح‪ :‬انفمّ اإلصاليً‬

‫انذرس (‪ )22‬فمّ انذؾٕج ٔاجلٓاد‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫س‪ /2‬علل‪ :‬وإجهت إلدعوة ؤىل تل منذ بدإيتهإ أطمإع إلمال إلمستكتين من كل قوم‪ ،‬ووضعوإ يػ وجههإ إلمعيقإت‪.‬‬
‫ً‬
‫لبلبقإء عىل نفولهم وسيطرتهم عىل إلنإس‪ ،‬وإستضعإفهم وإتخإلهم عبيدإ لتحقيق مصإلحهم إلخإصة‪.‬‬
‫مرحلتن من مرإحل إلدعوة إؤلسةلمية‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /0‬أذكر أهم‬
‫بإلح ّجة‪ ،‬ؤلثبإت حقإئق إلدين‪ ،‬وقلع إلكفر‪.‬‬
‫إلح ّجة ُ‬
‫‪ . 2‬إلدعوة ػ إلعهد إلمك ‪ -‬قإمت عىل مقإرعة ُ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إلنت لم يأمر بإلقتإل‪.‬‬ ‫أهم مراحل‬
‫إلمسلمي ألشد أنوإع إلعذإب ؤإل أن ي‬
‫ر‬ ‫‪ -‬مع تعرض‬
‫الدعوة‬
‫اإلسالمٌة‬
‫ه أحسن‪.‬‬ ‫إلمدن ‪ -‬إستمر إلرسول ‪ ‬بإلحجة وإليهإن ومجإدلة إلنإس ي‬
‫بإلت ي‬ ‫ي‬ ‫‪ . 0‬إلدعوة يػ إلعهد‬
‫للمسلمي قوة ومنعة تسمح لهم بإلقتإل‪ ،‬ر‬
‫فشع فيهإ إلجهإد‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪ -‬أصبح‬
‫ُ ّ‬ ‫ُ ّ‬ ‫ّ‬
‫(تجريت رإم تل ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬‫ج‬ ‫بإلح‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫إلح‬ ‫مقإرعة‬ ‫عىل‬ ‫إلمك‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬علل‪ :‬قإمت إلدعوة إؤلسةلمية يػ إلعهد‬
‫وإلشك من إلنفوس‪.‬‬ ‫وللك ؤلثبإت حقإئق إلدين‪ ،‬وقلع إلكفر ر‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫أربعإ من ح َكم عدم ر‬
‫(تجريت ‪) 0202 - 0225‬‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫ية‬ ‫إلمك‬ ‫إلعد‬ ‫ػ‬‫ي‬ ‫إلقتإل‬ ‫‪/‬‬ ‫إلجهإد‬ ‫وعية‬ ‫مش‬ ‫ِ‬ ‫س‪ /8‬عدد‬
‫‪ .1‬ترسيخ إلعقيدة‪ ،‬وتمكينهإ يػ إلنفوس ‪ :‬ليدإفع إلمسلم عن دينه بإيمإن صلب وقنإعة‬
‫ً‬ ‫إلحكمة من عدم‬
‫إلمسلمي حيث كإنوإ قلة يػ إلعدد وإلعدة ‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلمسلمي ‪ :‬خوفإ من إستئصإل‬ ‫ر‬ ‫‪ .2‬حمإية‬ ‫ر‬
‫مشوعية إلجهإد‬
‫إلمسلمي حجة للكفإر للقضإء عليهم‪.‬‬ ‫فؼ حمل إلسةلح وإعةلن إلجهإد من‬ ‫ّ‬
‫ر‬ ‫‪ .3‬سد إلذرإئع ‪ :‬ي‬ ‫إلمك‬
‫ي‬ ‫يػ إلعهد‬
‫‪ .4‬إلحرص عىل وصول إلدعوة للجميع ‪ :‬فإلقتإل يػ إؤلسةلم وسيلة وليست غإية ‪.‬‬

‫تكثي سوإد (عدد)‪.‬‬ ‫هو بذل إلوسع ػ سبيل تل بإلقتإل ر‬


‫مبإشة‪ ،‬أو معإونة بمإل‪ ،‬أو رأي‪ ،‬أو ر‬ ‫س‪/5‬تعريف إلجهإد‬
‫ي‬
‫ّ‬
‫إلمسلمن ‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬دفع إلظلم ورد إلعدوإن إلوإقع عىل‬
‫ََ‬ ‫ُ َ َّ َ ُ َ َ ُ َ َ ا ُ ْ ُ ُ َ ا َّ‬
‫إلل َه َع َىل َن ْ‬
‫ُص ِه ْم لق ِد ٌير }‬
‫ِ‬ ‫‪ { -‬أ ِلن ِلل ِذين يقإتلون ِبأنهم ظ ِلموإ و ِإن‬
‫س‪ /0‬الحكمة من‬
‫إلت تحول ربن إلدعوة ووصولهإ للنإس‪:‬‬ ‫‪ .0‬تذليل إلعقبإت ر‬ ‫مشروعٌة الجهاد‬
‫َ َ َ ٌ َ َ َ ّ ُ ُ ُّ ُ َّ َ‬ ‫ي‬
‫َ َ َ‬ ‫َ ا َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫لون َب ر ٌ‬
‫صي }‬ ‫ين كله ِلل ِه ف ِؤ ِن إنت َهوإ ف ِؤن إلل ه ِبمإ يعم‬ ‫قإتلوهم َح ّت إل تكون ِفتنة ويكون إلد‬
‫{و ِ‬
‫َ‬
‫فً سبٌل هللا‬

‫ونش إلعدل‪:‬‬ ‫‪ .0‬تطبيق رشع تل وحكمه ر‬


‫َ َ‬ ‫ّ ّ ُ َ ّ ُ َ ِّ ُ َ ا َ رَ َ ّ‬ ‫ُ ُ ّ َّ َ َ َ َ ّ َ ُ‬
‫إس إل َيعلمون }‬
‫{ ِؤ ِن إلحكم ِؤَّل ِلل ِه أمر أَّل تعبدوإ ِؤَّل ِؤيإه ِللك إلدين إلقيم ول ِكن أ كي إلن ِ‬
‫وتمكي‪ ،‬وػ تركه لل وخشإن ‪ ( :‬مإ ترك قوم إلجهإد ؤإل ّ‬
‫عمهم تل بإلعذإب)‬ ‫ر‬ ‫‪ .1‬يػ إلجهإد عز‬
‫ي‬
‫‪ .2‬إلجهإد أفضل إألعمإل ؤف تل ‪( :‬مثل إلمجإهد يػ سبيل تل كمثل إلصإئم إلقإئم إلقإنت‪)..‬‬
‫‪ .3‬إلجهإد لروة سنإم إؤلسةلم ‪( :‬رأس إألمر إؤلسةلم‪ ،‬وعموده إلصةلة‪ ،‬ولروة سنإمه إلجهإد) ‪.‬‬ ‫س‪ /3‬عدد‬
‫ُ ِّ ْ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ َ ْ َ ُ ُّ ُ ْ َ َ َ َ ُ‬ ‫فضل الجهاد‬
‫إب‬
‫ٍ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ن‬‫م‬ ‫م‬ ‫يك‬ ‫نج‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫‪ .4‬إلجهإد تجإرة رإبحة مع تل {يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ هل أدلكم عىل ِتجإر ٍة‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َُ َ‬ ‫ون ب َّ َ َ ُ‬‫ُْ ُ َ‬ ‫فً سبٌل هللا‬
‫إَّلل ‪}....‬‬
‫يل ِ‬ ‫إهدون ِ يػ س ِب ِ‬ ‫ول ِه وتج ِ‬
‫إَّلل ورس ِ‬
‫ِأل ٍيم ‪ ،‬تؤ ِمن ِ ِ‬
‫ّ‬
‫‪ .5‬إلجهإد بإب من أبوإب تحصيل إلشهإدة ‪ ( :‬تكفل تل لمن جإهد يػ سبيله‪ ،‬إل يخرجه ؤإل‬
‫جهإد يػ سبيله وتصديق كلمإته بأن يدخله إلجنة‪)..‬‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]58‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫إلمقإتلي لموإجهته‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬إألصل أن إلجهإد فرض كفإية‪ :‬ؤلإ حصلت إلمنعة من إلعدو بمن حُص من‬
‫َ َ َُ ْ‬ ‫ّ َّ َ َ ُ َ ُ‬ ‫َ َ ُ ْ َ‬ ‫س‪ /4‬بٌّن‬
‫ين ُيق ِإتلونك ْم َوال ت ْعتدوإ ؤن تل إل يحب إلمعتدين}‬ ‫إَّلل إل ِذ‬
‫يل ِ‬ ‫إلدليل‪ :‬قوله تعإف‪{ :‬وق ِإتلوإ ِ يػ س ِب ِ‬ ‫ُح ْك ُم الجهاد‬
‫َ‬
‫*وقد يكون إلجهإد فرض ع رن‪ :‬يػ حإإلت معينة‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬‫ي‬ ‫عن)‪ ،‬مع إلدليل ‪:‬‬ ‫إلت يكون فيهإ إلجهإد يػ سبيل تل (فرض ر‬ ‫س‪ /5‬ربن إلحإإلت ي‬
‫َ ْ ُ ا‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ َ ُ َ ُ‬ ‫ّ‬
‫آمنوإ ق ِإتلوإ إل ِذين يلونكم ِّمن إلكف ِإر ‪} ..‬‬ ‫إلمسلمي ‪ :‬قإل تعإىل{يإ أيهإ إل ِذين‬
‫ر‬ ‫إحتل إلعدو بةلد‬ ‫‪ .1‬ؤلإ‬ ‫حاالت ٌكون‬
‫ُ ْ‬ ‫َ َ ُُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َ‬
‫إنفروإ ِ يػ‬ ‫‪ .2‬ؤلإ إستنفر إؤلمإم فئة من إلنإس ‪ :‬قإل تعإف‪{ :‬يإ أيهإ إل ِذين آمنوإ مإ لكم ِؤذإ ِقيل لكم ِ‬ ‫فٌها الجهاد‬
‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ّ‬
‫َسبيل إّلِل إثإقلت ْم ؤىل إأل ْر َ‬
‫إآلخ َر ِة}‬
‫ض أر ِضيتم ِبإلحي ِإة إلدنيإ ِمن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫فرض عٌْن‬
‫ََْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ َ ْ ً َ َ ُ ُّ ُ‬
‫آمنوإ ِؤذإ ل ِقيت ُم إل ِذين كف ُروإ زحفإ فل ت َولوه ُم إألدب َإر}‬ ‫‪ .3‬ؤلإ حُص إلمقإتل سإحة إلقتإل ‪{:‬يإ أيهإ إل ِذين‬

‫ً‬
‫س‪ /22‬عدد خمسإ من ضوإبط إلجهإد يػ سبيل تل ‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫وتخيي إلعدو ربي إؤلسةلم أو إلجزية أو إلحرب‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬عدم بدء إلقتإل قبل إؤلنذإر‪،‬‬
‫َ‬
‫إلمسلمي بأي وسيلة‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬إل ُيقإتل ؤإل من إشيك يػ إلقتإل سوإء بحمل إلسةلح أو أعإن عىل‬
‫‪ .3‬تحريم إلخيإنة وإلغدر وإلتمثيل بإلجثث‪.‬‬ ‫ضوابط الجهاد‬
‫‪ .4‬تحريم قتل إلنسإء وإلصغإر وإلشيوخ وإلرهبإن وكل مإ إنقطع للعبإدة‪.‬‬
‫‪ُ .5‬ح ْسن إلمعإملة لالشى‪.‬‬

‫ُّ‬
‫س‪ّ /22‬ربن إلمعت إلمستفإد من قوله ‪ " : ‬إغزوإ بإسم تل يػ سبيل تل‪ ،‬قإتلوإ من كفر‪ ،‬إغزوإ وإل تغلوإ‪ ،‬وإل‬
‫ً‬ ‫َ ُ‬
‫تغدروإ‪ ،‬وإل ت ْمثلوإ‪ ،‬وإل تقتلوإ وليدإ‪" .‬‬
‫إلمسلمي بهإ‬
‫ر‬ ‫إلمسلمي إإلليإم بهإ‪ ،‬وإليإم‬ ‫ر‬ ‫يدل عىل سبق إؤلسةلم إألنظمة إألخرى يػ وضع ضوإبط للقتإل أوجب عىل‬
‫خي دليل عىل سمإحة إؤلسةلم وعظمته يػ إلتعإمل يػ وقت إلسلم وإلحرب‪.‬‬ ‫ر‬
‫ّ‬ ‫َ ّ‬
‫(تجريت ‪)0202-0225‬‬ ‫ي‬ ‫إنتش بحد إلسيف )‬ ‫قن بإدعإئهم ‪ ( :‬أن إؤلسةلم ر‬ ‫ر‬
‫إلمستش ر‬ ‫س‪ /20‬كيف ت ُرد عىل شبهة‬
‫إلمسلمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلمسلمي هم من كإنوإ يبدؤون إلحرب ويستهدفوإ‬ ‫ر‬ ‫غي‬‫‪ .1‬ؤن إلمطإلع لحركة إلحروب يػ إلتإري خ يجد أن ر‬
‫إلمسلمي يعيش ػ ر‬ ‫ً‬ ‫‪ .2‬لو ر‬
‫إلعرن‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلمشق‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫غي‬
‫إنتش إؤلسةلم بإلسيف كمإ يدعون لمإ وجدنإ أحدإ من ر‬
‫إؤلسةلم ‪ ،‬ومإ إلدمإر‬
‫ي‬ ‫إلت مإرستهإ إلحمةلت إإلستعمإرية إلسإبقة وإلمعإرصة عىل إلعإلم‬ ‫ه ي‬‫‪ .3‬ؤن إلدموية إلحقيقة ي‬
‫خي دليل وشإهد‪.‬‬ ‫وإلتشيد يػ إلعُص إلحإرص لهو ر‬ ‫ر‬ ‫وإلقتل‬
‫غي إلعرب‪ ،‬إلذين تفإنوإ يػ خدمة إلدين‪،‬‬ ‫معتنؼ إؤلسةلم من ر‬ ‫ي‬ ‫‪ .4‬لو كإن إنتشإر إؤلسةلم بإلسيف‪ ،‬مإ برزت ؤبدإعإت‬
‫كثي‪.‬‬
‫وغيهم ر‬ ‫إؤلمإمي إلبخإري ومسلم ر‬ ‫ر‬ ‫أمثإل‬
‫س‪ّ /20‬ربن إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪:‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫ير‬ ‫ون ب َأ ان ُه ْم ُظل ُموإ َوإ ان َّ َ‬
‫إّلِل َع َىل َن ْضه ْم َل َقد ٌ‬ ‫ُ َ َّ َ ُ َ َ ُ َ‬
‫‪ .2‬قوله تعإىل ‪{ :‬أ ِذن ِلل ِذين يقإتل‬
‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫إلمسلمي يػ دينهم أو أنفسهم أو بةلدهم أو أموإلهم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫مشوعية إلجهإد دفع إلظلم ورد إلعدوإن عىل‬ ‫من حكم ر‬
‫إلعليإ‪ ،‬فهو يػ سبيل تل )‪.‬‬ ‫‪ .0‬قوله ‪ ( : ‬من قإتل لتكون كلمة تل ه ُ‬
‫ي‬
‫يدل عىل أهمية ؤخةلص إلنية ثل سبحإنه وتعإف‪.‬‬
‫َ ََْ ُ َ‬ ‫ْ ُ ْ ُ ا ّ َ َ َ َ ا َ ْ ُ ُ ْ ا ا ُ َ َ ِّ ُ ْ َ ِّ ُ َ َ ا َ ْ رَ َ ا‬
‫تجريت‬
‫ي‬ ‫إس ل يعلمون }‪( .‬‬ ‫ّلِل أمر أل تعبدوإ ِؤل ِؤيإه ذ ِلك إلدين إلقيم ول ِـكن أ كت إلن ِ‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل ‪ِ { :‬ؤ ِن إلحكم ِؤل ِ ِ‬
‫جنن ‪)0202‬‬ ‫ر‬
‫تطبيق شع تل وحكمه ونش إلعدل وإلمسإوإة وإبطإل حكم إلبإطل‪ ،‬هو إلهدف من تبليغ إؤلسةلم للنإس‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ .8‬قوله ‪ ( : ‬رأس إألمر إؤلسةلم‪ ،‬وعموده إلصةلة‪ ،‬وذروة سنإمه إلجهإد )‪( .‬علل‪ :‬إلجهإد ذروة سنإم إؤلسةلم)‪.‬‬
‫علو شأن إلجهإد يػ إؤلسةلم وفضله‪ ،‬حيث يعد لروة سنإمه‪ ،‬وإلسنإم هو مإ عةل من ظهر إلجمل‪.‬‬ ‫ليدل عىل ّ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]59‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ع ‪ ،‬مع ذكر إلسبب‪:‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /28‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫مشك بعد قتله‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬ ‫عيت ر‬
‫ّ‬
‫‪ .2‬إقتلع مسلم ي‬
‫حرإم‪ ،‬ألن من ضوإبط إلجهإد تحريم إلتمثيل بإلجثث‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫لك يقإل عنه شجإع‪.‬‬ ‫‪ .0‬قإتل رجل ي‬
‫حرإم‪ ،‬وإل يقبل تل قتإله‪ ،‬ألنه إل بد من ؤخةلص إلنية ثل تعإف يػ للك‪.‬‬
‫إلمسلمن لفتح بإب إلرحمة يػ إلمسجد إألقض‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫ر‬ ‫‪ .0‬إستنفر إؤلمإم‬
‫عي ‪ ،‬ألن إؤلمإم إنتدبهم للقتإل فوجب عليهم أن يجإهدوإ‪.‬‬
‫حكم إلجهإد يػ هذه إلحإلة فرض ر‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /25‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫‪ .2‬مإ إلذي إل يعد من ضوإبط إلجهإد يػ إؤلسةلم (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ .‬تحريم قتل إلرهبإن‬ ‫أ‪ .‬تحريم إلخيإنة وإلغدر‬
‫د‪ .‬سوء معإملة إألشى‬ ‫ج‪ .‬تحريم إلتمثيل بإلجثث‬
‫ّ َّ َ ُ َ ُ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬
‫إّلِل إل ِذين يق ِإتلونكم ول تعتدوإ) (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫يل ِ‬ ‫‪ .0‬مإ حكم إلجهإد إلمستنبط من إآلية‪{ :‬وق ِإتلوإ ِ يػ س ِب ِ‬
‫عي‬‫د‪ .‬فرض ر‬ ‫ج‪ .‬فرض كفإية‬ ‫ب‪ .‬مندوب‬ ‫أ‪ .‬مبإح‬
‫‪ .0‬مإ حكم إلجهإد يػ سبيل تل يػ إألصل‬
‫د‪ .‬مندوب‬ ‫عي‬ ‫ج‪ .‬فرض ر‬ ‫ب‪ .‬فرض كفإية‬ ‫أ‪ .‬فرض‬
‫‪ .8‬مإ ذروة سنإة إؤلسةلم‬
‫د‪ .‬صوم إلنوإفل‬ ‫ج‪ .‬إلعمرة‬ ‫ب‪ .‬إلجهإد‬ ‫أ‪ .‬قيإم إلليل‬
‫تخيت إلعدو قبل بدء إلقتإل ربن‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬يجب‬
‫د‪ .‬إؤلسةلم أو إلجزية أو إلحرب‬ ‫ج‪ .‬إلجزية وإلحرب‬ ‫ب‪ .‬إؤلسةلم وإلحرب‬ ‫أ‪ .‬إؤلسةلم وإلجزية‬
‫غت إلعرب‬ ‫ر‬
‫معتنؼ إؤلسةلم من ر‬ ‫ي‬ ‫‪ .3‬مإ دإللة بروز ؤبدإعإت‬
‫إنتش بإلحجة وإلدليل‬ ‫ب‪ .‬إؤلسةلم قد ر‬ ‫إنتش بإلسيف‬ ‫أ‪ .‬إؤلسةلم قد ر‬
‫مبدعي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬إلعرب ر‬
‫غي‬ ‫ج‪ .‬إؤلسةلك يحرم إلغدر‬
‫‪ .4‬مإ هو إلعمل إلذي يعد تجإرة رإبحة مع تل‪ ،‬كمإ نص إلقرآن إلكريم‬
‫د‪ .‬صوم إلنوإفل‬ ‫ج‪ .‬إلعمرة‬ ‫ب‪ .‬إلجهإد‬ ‫أ‪ .‬قيإم إلليل‬
‫ّ ّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ ّ َّ َ َ َ َ ّ َ‬
‫‪ .5‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪ِ " :‬ؤ ِن إلحكم ِؤَّل ِلل ِـه أمر أَّل تعبدوإ ِؤَّل ِؤيإه"‬
‫إلت تحول ربي إلدعوة ووصولهإ إلجميع‬ ‫إلمسلمي ب‪ .‬تذليل إلعقبإت ي‬ ‫ر‬ ‫أ‪ .‬دفع إلظلم ورد إلعدوإن إلوإقع عىل‬
‫د‪ .‬أن إلدعوة توإجه من قبل إلمستكيين وإلمتنفذين إلفإسدين‬ ‫ونش إلعدل‬ ‫ج‪ .‬تطبيق رشع تل وحكمه ر‬
‫مت يكون إلجهإد فرض كفإية‬ ‫‪ .22‬ر‬
‫ً‬
‫ب‪ -‬ؤلإ إستنفر إؤلمإم فئة من إلنإس للقتإل ‪.‬‬ ‫إلمسلمي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫أ – ؤلإ إحتل إلعدو بلدإ من بةلد‬
‫د‪ -‬ؤلإ حُص إلمقإتل سإحة إلقتإل ‪.‬‬ ‫إلمقإتلي‬
‫ر‬ ‫ج‪ -‬ؤلإ حصلت إلمنعة من إلعدو بمن حُص من‬
‫عن‬ ‫‪ .22‬أي من إلحإإلت إآلتية إل يعد إلجهإد فيهإ فرض ر‬
‫ً‬
‫ب‪ -‬ؤلإ إستنفر إؤلمإم فئة من إلنإس للقتإل ‪.‬‬ ‫إلمسلمي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫أ – ؤلإ إحتل إلعدو بلدإ من بةلد‬
‫د‪ -‬ؤلإ حُص إلمقإتل سإحة إلقتإل ‪.‬‬ ‫إلمسلمي و ربي إلبةلد إألخرى عهد ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ج‪ -‬ؤلإ كإن ربي‬
‫إلمدن‬
‫ي‬ ‫‪ .20‬لمإذإ رشع تل إلجهإد يػ إلعهد‬
‫كثي من إلصحإبة إلكرإم‬ ‫ب‪ .‬مقتل ر‬ ‫إلمسلمي‬
‫ر‬ ‫كي يػ إإلعتدإء عىل‬ ‫إلمش ر‬ ‫أ‪ .‬بسبب تجإوز ر‬
‫للمسلمي قوة ومنعة‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬ألنه لم تكن‬ ‫للمسلمي قوة ومنعة‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬ألنه أصبح‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]63‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )23‬األًٌاٌ ٔانُذٔر‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫ُّ‬ ‫ْ‬
‫إأليمإن وإلنذور ومإ يتعلق بهمإ من أحكإم‪.‬‬ ‫س‪ /2‬علل‪ :‬إل بد للمسلم من معرفة‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫كثيإ يػ حيإته‪.‬‬
‫إلت يتعرض لهإ إلمسلم ر‬
‫ألن إأليمإن وإلنذور من إألحكإم إلشعية ي‬
‫ً‬
‫مبينإ صيغته ودليل ر‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫مشوعيته من إلقرآن وإلسنة‪.‬‬ ‫إليمن ‪،‬‬
‫ر‬ ‫عرف‬
‫ر‬
‫إلشء بذكر إسم ثل تعإف‪ ،‬أو صفة من صفإته ‪.‬‬ ‫تعرٌف الٌمٌن‬
‫هو توكيد ي‬

‫قول( وتل‪ ،‬أو بإثل‪ ،‬أو أقسم بإثل إلعظيم‪ ،‬أو وعزة تل‪ ،‬أو وقوة تل ‪ ،‬أو وأيم تل)‪.‬‬ ‫صٌغة الٌمٌن‬
‫َ َ َْ َ َُُْ َّ ََ ُ َ ا‬
‫إّلِل عل ْيك ْم ك ِفيل}‬ ‫َ َ َ ُ ُ ْ َْ َ َ َ ْ َ َ ْ‬
‫‪ -‬من إلقرآن إلكريم ‪ { :‬ول تنقضوإ إأليمإن بعد تو ِك ِ‬
‫يدهإ وقد جعلتم‬ ‫الدلٌل على‬
‫نفش بيده‪" ، "..‬وأيم تل‪"...‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬من إلسنة‪ :‬ثبت عنه ‪‬أنه كإن يقسم ‪ ،‬كقوله‪" :‬وإلذي‬ ‫مشروعٌة الٌمٌن‬

‫جنن ‪)0202‬‬‫تجريت ر‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬علل‪ :‬أقسم تل تعإىل ببعض مخلوقإته (‬
‫للدإللة عىل عظمة تل وقدرته‪ ،‬وهذإ خإص بإثل تعإف وحده‪ ،‬مثإل للك‪ ( :‬وإلشمس وضحإهإ ‪ -‬ر‬
‫وإلتي وإلزيتون )‬
‫وإل يحل للعبد أن يقسم بهإ‪ ،‬فةل يقسم إلعبد ؤإل بإثل وحده أو بصفة من صفإته‪.‬‬
‫إليمن‪ :‬وإجب – حرإم – مندوب – مبإح – مكروه‬ ‫ر‬ ‫مت يكون‬ ‫إليمن إلمنعقدة‪ .‬س‪ /‬ر‬‫ر‬ ‫س‪ّ /8‬ربن أحكإم‬
‫إلقإص‪.‬‬ ‫ً‬
‫ي‬ ‫أمإم‬ ‫كإلشهإدة‬ ‫‪،‬‬‫بيمي‬
‫ر‬ ‫ؤإل‬ ‫يثبت‬ ‫إل‬ ‫وإجب‬ ‫حق‬ ‫ؤلثبإت‬ ‫سبيال‬ ‫‪ 1‬وإجب ‪ :‬كأن تكون‬
‫كإلبإ‪ ،‬أو حلف عىل فعل ّ‬ ‫ً‬
‫محرم‪ ،‬أو ترك وإجب‪ ،‬كأن يقسم عىل ترك صيإم رمضإن‪.‬‬ ‫‪ .2‬حرإم ‪ :‬كأن يحلف‬ ‫أحكام‬
‫يقي إلسإمع‪.‬‬‫‪ .3‬مندوب ‪ :‬كمإ يػ حإل إلوعظ وإؤلرشإد‪ ،‬ؤلإ كإن لهإ أثر يػ زيإدة ر‬ ‫الٌمٌن‬
‫تحض إلنفس عىل إليإم إلنوإفل من إلعبإدإت‪ ،‬كقول‪ :‬وتل ألقوم إلليل‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫إلت‬ ‫‪ .4‬مبإح ‪:‬‬ ‫المنعقدة‬
‫كإليمي ي‬
‫ر‬
‫ً‬ ‫‪ .5‬مكروه ‪ :‬ر‬
‫ككية إلحلف عىل إلسلع لبيعهإ وتنفيقهإ‪ ،‬وإن كإن إلتإجر صإدقإ‪.‬‬

‫إليمن ‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ّ /5‬ربن أقسإم‬
‫‪ .1‬إليمن إلغموس ‪ :‬وه كل يمن ّ‬
‫تعمد إلحإلف فيهإ إلكذب‪ ،‬أو إقتطإع حق مسلم ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫إليمي إل تجب فيهإ إلكفإرة‪ ،‬وإنمإ تجب فيهإ إلتوبة‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬وهذه‬
‫يمي كإلبة يقتطع بهإ حق مسلم‪.‬‬ ‫بإليمي إلغموس كل ر‬
‫ر‬ ‫‪ -‬ويلحق‬

‫إليمن ‪ ،‬كأن يقول ‪ " :‬إل وتل‪ ،‬بىل وتل"‪.‬‬ ‫وه إلحلف دون قصد‬ ‫إليمن‬
‫ر‬ ‫أقسإم‬
‫ر‬ ‫يمن إللغو ‪ :‬ي‬
‫ر‬ ‫‪.2‬‬
‫ا ُ َ ُ ُ ُ ّ ُ َّ ْ َ َ ْ َ ُْ‬
‫يمي إللغو ‪ :‬لقوله تعإف‪{ :‬ال يؤ ِإخذكم إَّلل ِبإللغ ِو ِ يػ أيم ِإنكم }‪.‬‬
‫* وإل كفإرة يػ ر‬

‫إليمن‪ ،‬كأن يقول‪ :‬وتل ألفعل كذإ ‪ ،‬أو إل أفعل"‪.‬‬


‫ر‬ ‫وه إلحلف مع قصد‬
‫إليمن إلمنعقدة‪ :‬ي‬
‫ر‬ ‫‪.3‬‬

‫إليمن إلغموس بهذإ إإلسم‪.‬‬


‫ر‬ ‫س‪ /0‬علل‪ :‬تسمية‬
‫ألنهإ تغمس صإحبهإ يػ إلنإر‪.‬‬
‫حق إمرئ بيمينه‪ ،‬فقد أوجب تل له إلنإر‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬
‫وحرم عليه إلجنة" ‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫س‪ /3‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪" :‬من إقتطع‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫يستإ يإ رسول تل قإل‪" :‬وإن كإن قضيبإ من أرإك" ‪.‬‬ ‫فقإل له رجل‪ :‬وإن كإن شيئإ ر‬
‫قتطع بهإ حق مسلم ‪.‬‬‫ُ َ‬
‫يمي كإلبة ي‬
‫إليمي إلغموس يلحق بهإ كل ر‬ ‫ر‬ ‫يدل للك عىل أن‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]61‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫يأن مع ذكر إلسبب‪:‬‬ ‫ر‬
‫ع فيمإ ي‬ ‫س‪ /4‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫‪ .2‬أقسم رجل بإثل أثنإء موعظته للنإس‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫إلنت عليه إلصةلة وإلسةلم كإن يقسم يػ موإعظه‪.‬‬
‫يقي إلسإمع بمإ يطرحه إلوإعظ ‪ ،‬أو ألن ي‬
‫مندوب ‪ ،‬لمإ له من أثر يػ زيإدة ر‬

‫‪ .0‬أقسم رجل أن يقوم إلليل‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬


‫ّ‬
‫حض وتشجيع عىل إلنوإفل‪.‬‬ ‫مبإح ‪ ،‬ألن فيه‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫إلقإض يػ دين يعلمه لفؤإد عىل وإئل‪ ،‬وليس لفؤإد بينة عىل ذلك‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬رفض سعيد أدإء إلشهإدة أمإم‬
‫يحرم عىل سعيد رفض أدإء إلشهإدة‪ ،‬ألن يػ للك ؤضإعة لحق فؤإد‪.‬‬

‫(تجريت‪)2319‬‬
‫ي‬ ‫‪ .8‬سأل فإيز صديقه أحمد‪ :‬هل وإلدك يػ إلبيت فقإل أحمد‪:‬إل وتل‪ ،‬وهو إل يعلم أنه أبإه يػ إلبيت‪.‬‬
‫يمي لغو ‪ ،‬إل ؤثم وإل كفإرة فيه ‪.‬‬
‫هذإ ر‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫كتة إلحلف عىل إلسلع لبيعهإ‪.‬‬‫‪ .5‬ر‬


‫ي‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫مكروه ‪ ،‬وإن كإن صإدقإ‪ ،‬وهو أيضإ مضيعة لليكة ‪.‬‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬قسم إلعبد ببعض مخلوقإت تل تعإىل‪.‬‬
‫حرإم ‪ ،‬وإل يحل للعبد أن يقسم بهإ‪ ،‬فةل يقسم إلعبد ؤإل بإثل وحده أو بصفة من صفإته‪.‬‬

‫س‪ /5‬مإ إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية ‪-:‬‬


‫َ‬
‫إلحلف منفقة للسلعة ممحقة للتكة " ‪.‬‬ ‫‪ .2‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪" :‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫وه مضيعة لليكة ‪.‬‬
‫كرإهة كية إلحلف عىل إلسلع لبيعهإ وإن كإن صإدقإ‪ ،‬ي‬
‫‪ .0‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬وتل ّ‬
‫ليتمن تل هذإ إألمر" ‪.‬‬
‫إؤلسةلم‪.‬‬
‫ي‬ ‫يقي إلسإمع‪ ،‬ومعت هذإ إألمر‪ :‬أي إلدين‬
‫ؤبإحة إلحلف يػ حإلة إلوعظ وإؤلرشإد‪ ،‬ؤن كإن لهإ أثر يػ زيإدة ر‬

‫ر‬ ‫ّ‬
‫بإليمن إلمنعقدة ‪ ،‬مع إلدليل ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ع للوفإء‬ ‫س‪ /22‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫ّ‬
‫إليمي ؤلإ كإنت لفعل طإعة أو ترك معصية وجب إلوفإء بهإ فؤلإ حنث بهإ وجبت عليه إلكفإرة‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪.1‬‬
‫َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ َ ُْ‬ ‫حكم إلوفإء‬
‫قإل تعإف {وإحفظوإ أيمإنكم } ‪.‬‬
‫بإليمن‬
‫ر‬
‫‪ .2‬و ؤلإ كإنت لفعل معصية‪ ،‬أو ترك طإعة‪ ،‬يحرم إلوفإء بهإ ‪ ،‬وتجب فيه إلكفإرة‪:‬‬ ‫إلمنعقدة‬
‫يمي يػ قطيعة رحم )‪.‬‬ ‫لقوله ملسو هيلع هللا ىلص ( وإل ر‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إليمن إلمنعقدة ‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /22‬وضح إلكفإرة يػ‬
‫ّ‬
‫يمي منعقدة‪.‬‬ ‫‪ -‬تجب إلكفإرة عند إلحنث (أي‪ :‬إلنقض) يػ كل ر‬
‫مسإكي‪ /‬أو كسوتهم‪ /‬أو تحرير رقبة مؤمنة)‬ ‫إلتخيي ػ إلثةلث إألوف ‪ ( :‬ؤطعإم ر‬
‫عش‬ ‫وه عىل‬ ‫كفّارة الٌمٌن‬
‫ر‬ ‫ر ي‬ ‫‪ -‬ي‬
‫‪ -‬فمن لم يجد فصيإم ثةلثة أيإم‪ ،‬وإل ُينتقل ؤف إلصوم ؤإل بعد إلعجز عن إلثةلثة إلسإبقة ‪.‬‬ ‫المنعقدة‬

‫َ َْ ُ َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ ُ َ َ ا ُّ ُ َ ْ َ َ‬
‫إن َف َك اف َإرُت ُه ؤ ْط َع ُإم َع رَ َ‬ ‫َ‬
‫ي ِم ْن أ ْو َس ِط َمإ تط ِع ُمون أه ِليك ْم أ ْو‬ ‫شة َم َسإك َ‬
‫ِر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬يقول تعإىل ‪َ { :‬ول ِكن يؤ ِإخذكم ِبمإ عقدتم إأليم‬
‫َ ََ َ َ َ َ ا ُ َ ُ َ َ ْ ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ُ َ َ‬
‫ِك ْس َوت ُه ْم أ ْو ت ْح ِر ُير َرق َب ٍة ف َمن ل ْم َي ِجد ف ِص َي ُإم ثالث ِة أ اي ٍإم ل ِلك كف َإرة أ ْي َم ِإنك ْم ِؤلإ َحلفت ْم }‪.‬‬

‫ّ‬
‫س‪ /20‬ربن إلمعت إلمستفإد من قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬يمينك عىل مإ ُي َصدقك عليه صإحبك " ‪.‬‬
‫حلف‪ ،‬وليست عىل نية إلحإلف‪.‬‬ ‫ُ ْ َ‬
‫إليمي يػ إلقضإء عىل نية إلمست ِ‬ ‫ر‬ ‫تدل عىل أن‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]62‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬ ‫اْ‬ ‫س‪ّ /20‬‬
‫عرف إلنذر ‪ ،‬مبينإ حكمه ‪.‬‬
‫‪ -‬أن يوجب إلمسلم إلمكلف عىل نفسه قربه ثل لم تكن وإجبة عليه‪.‬‬
‫ا ُ‬ ‫تعرٌف النَّ ْذر‬
‫لبح شإة ؤن شؼ تل مريض – أو نذر ّ‬
‫عىل توزي ع حلوى ؤن نجحت يػ إلثإنوية‪.‬‬ ‫عىل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫كأن يقول ثل ي‬
‫ع للنذر ‪ ،‬مع إلدليل ‪.‬‬ ‫س‪ّ /28‬ربن إل ُحكم ر‬
‫إلش‬
‫ً‬ ‫ّ ً‬ ‫ي‬
‫يرد رشإ ‪ ،‬وإل يجلب نفعإ‪.‬‬ ‫‪ -‬إألصل يػ إلنذر أنه مكروه ‪ ،‬فهو إل‬
‫ً‬ ‫ُحكم النَّ ْذر‬
‫‪ -‬إلدليل‪ :‬لقوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬ؤنه إل ُير ّد شيئإ‪ ،‬وإنمإ ي ْستخرج به من إلبخيل " ‪.‬‬
‫ُ‬

‫فرق ربن نذر إلطإعة ‪ ،‬ونذر إلمعصية من حيث إلحكم ‪ ،‬مع إلدليل‪:‬‬ ‫س‪ّ /25‬‬
‫وغتهإ ‪.‬‬
‫نذر إلطإعة ‪:‬يجب إلوفإء بكل نذر فيه طإعة ثل‪ ،‬كإلصوم وإلصةلة وإلصدقة‪ ،‬ر‬
‫طعه‪ ،‬ومن َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫يعصيه فةل ْ‬
‫يع ِصه"‬ ‫ِ‬
‫نذر أن ْ‬ ‫فل ُي ْ‬ ‫إلدليل‪ :‬قوله عليه السالم‪َ " :‬من نذ َر أن يطيع تل‬ ‫ُحكم الوفاء بالنَّ ْذر‬
‫نذر إلمعصية‪:‬يحرم إلوفإء بكل نذر فيه معصية ثل تعإىل ‪ ،‬وعليه كفإرة ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬
‫يمي"‪.‬‬
‫معصية‪ ،‬وكفإرته كفإرة ر‬
‫ٍ‬ ‫إلدليل‪ :‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬إل نذ َر يػ‬
‫ع ‪ ،‬مع ذكر إلسبب ‪:‬‬ ‫ر‬
‫س‪ /20‬ربن إلحكم إلش ي‬
‫‪ .2‬نذرت إمرأة إلخروج كإشفة إلرأس‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫يمي ‪.‬‬
‫حرإم ‪ ،‬ألنه نذر معصية ‪ ،‬وإل يجوز إلوفإء به ‪ ،‬وعليهإ كفإرة ر‬
‫‪ .0‬نذر رجل أن إل يزور عمته‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫يمي ‪.‬‬‫حرإم ‪ ،‬ألنه نذر معصية ‪ ،‬وإل يجوز إلوفإء به ‪ ،‬وعليهإ كفإرة ر‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫ي‬ ‫‪ .0‬نذرت فإطمة ؤن رزقهإ تل تعإىل ولدإ أن تصوم ثةلثة أيإم‪ ،‬فرزقهإ تل ولدإ‪.‬‬
‫يجب عليهإ إلوفإء بنذرهإ ‪ ،‬وهو صيإم ثةلثة أيإم‪.‬‬
‫س‪ /23‬مإ إلمستفإد من إلنصوص إآلتية ‪:‬‬
‫َ ِّ َ ا ْ ُ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ا‬
‫ون }‪.‬‬
‫ن وإلزيت ِ‬ ‫س وضحإهإ }‪{ ،‬وإلت ر ِ‬ ‫‪ .2‬قسم تل تعإىل ببعض مخلوقإته ‪ :‬كقوله تعإىل {وإلشم ِ‬
‫لغي تل تعإف إلقسم بهإ‪.‬‬ ‫للدإللة عىل عظمته وقدرته سبحإنه وتعإف‪ ،‬وهذإ خإص به وحده سبحإنه‪ ،‬وإل يحل ر‬
‫(تجريت رإم تل ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫يمن يػ قطيعة رحم ) ‪.‬‬ ‫‪ .0‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ( وإل ر‬
‫إليمي لفعل معصية‪ ،‬أو ترك طإعة‪ ،‬يحرم إلوفإء بهإ‪ ،‬وعليه كفإرة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ؤلإ كإنت‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫إلبخيل "‪ ً .‬ي‬ ‫‪ .0‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬ؤنه إل يرد شيئإ‪ ،‬وإنمإ يستخرج به من‬
‫ً‬
‫أن إألصل يػ حكم إلنذر أنه مكروه‪ ،‬فهو إل يجلب نفعإ وإل يرد رصإ‪.‬‬
‫ر ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫إليمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫إليمن وإلنذر‪ - :‬إلكفإرة ‪ ،‬فكفإرة إلنذر كفإرة‬ ‫ر‬ ‫مشتكإ ربن‬ ‫س‪ /24‬إستنتج أمرإ وإحدإ‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /25‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫يمن إللغو (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .2‬مإ حكم ر‬
‫ب‪ .‬إل كفإرة فيه وإل ؤثم‬ ‫أ‪ .‬عليه كفإرة‬
‫د‪ .‬وإجب إلوفإء به وفيه كفإرة‬ ‫ج‪ .‬يغمس صإحبه يػ إلنإس وإل كفإرة فيه‬
‫إليمن إلغموس (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .0‬مإ حكم‬
‫ب‪ .‬إل ؤثم فيهإ وإل كفإرة‬ ‫أ‪ .‬إلوفإء بهإ وإجب وفيهإ كفإرة‬
‫د‪ .‬توجب إلنإر لصإحبهإ وإل كفإرة فيهإ‬ ‫ج‪ .‬إل ؤثم فيهإ وتوجب إلكفإرة‬
‫َ‬ ‫ّ‬
‫سم تل تعإىل يػ كتإبه ببعض مخلوقإته يخص من‬ ‫‪َ .0‬ق ُ‬
‫ب‪ .‬جميع ر‬
‫إلبش‬ ‫أ‪ .‬خإص بإثل تعإف وحده للدإللة عىل قدرته‬
‫د‪ .‬خإص لبعض ر‬
‫إلبش‬ ‫غيهم‬ ‫ج‪ .‬خإص بإألنبيإء دون ر‬
‫‪ .8‬عةلم يدل قوله ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬يمينك عىل مإ يقصدك عليه صإحبك )‬
‫إليمي عىل نية إلحإلف وإلمستحلف‬ ‫ر‬ ‫ب‪.‬‬ ‫إليمي يػ إلقضإء عىل نية إلحإلف‬ ‫ر‬ ‫أ‪.‬‬
‫إليمي عىل نية إلشإهد‬ ‫ر‬ ‫د‪.‬‬ ‫إلمستحلف‬ ‫إليمي ػ إلقضإء عىل نية ُ‬ ‫ج‪.‬‬
‫ر ي‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]63‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )24‬انزتا‬
‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /2‬‬
‫عرف إلربإ‪ :‬لغة وإصطةلحإ ‪:‬‬
‫ً‬
‫إصطةلحإ ‪ :‬إلزيإدة ر‬ ‫ً‬
‫إلمشوطة عىل رأس إلمإل يػ إلقرض‪.‬‬ ‫لغة ‪ :‬هو إلزيإدة‪- .‬‬ ‫الربا‬
‫مفهوم ّ‬

‫س‪ّ /0‬ربن حكم إلربإ ‪ ،‬مع إألدلة من إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية ‪.‬‬
‫إلشإئع إلسمإوية‪.‬‬‫محرم بأدلة قإطعة من إلقرآن وإلسنة ‪ ،‬وكذلك محرم ػ جميع ر‬ ‫إلربإ ّ‬
‫ي‬ ‫ُح ْكم الربا‬
‫إَّلل ْإل َب ْي َع َو َح ار َم ِّ‬ ‫َ‬
‫من إلقرآن إلكريم ‪ :‬قوله تعإف ‪َ { :‬وأ َح ال ّ ُ‬
‫إلر َبإ }‪.‬‬
‫َ ِّ َ َ ُ ْ َ ُ َ َ َ ُ َ َ َ ْ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ‬ ‫أدلّة حرمته‬
‫إل ه ْم َس َو ٌإء"‪.‬‬ ‫إَّلل ‪ِ ‬آكل إلربإ ومؤ ِكله وك ِإتبه وش ِ‬
‫إهدي ِه وق‬ ‫من إلسنة ‪ :‬قوله ‪": : ‬ل َعن رسول ِ‬
‫من إؤلجمإع ‪ :‬أجمعت إألمة عىل تحريمه‪.‬‬
‫ً‬
‫(تجريت ‪)0202 - 0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬عدد خمسإ من أرصإر إلربإ‪ ،‬وآثإره إلسلبية عىل إلفرد وإلمجتمع‪.‬‬
‫‪ .1‬ر‬
‫نش إلكرإهية ربي إلنإس‪.‬‬
‫‪ .2‬ضعف إإلستثمإر‪ ،‬وحُصه يػ يد فئة قليلة من إلنإس‪.‬‬
‫‪ .3‬إؤلخةلل بإلتوإزن إإلقتصإدي يػ إلمجتمع‪.‬‬ ‫أضرار الربا‬
‫ّ‬
‫‪ .4‬إلمشقة وإلحرج‪.‬‬
‫إلخي إلمتمثل بإلقرض إلحسن‪.‬‬‫‪ .5‬ضعف إلحرص عىل فعل ر‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /8‬علل لمإ ي‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫‪ .2‬يعمل إلربإ عىل ر‬
‫نش إلكرإهية ربن إلنإس‪.‬‬
‫ي‬
‫ّ‬
‫يستغل حإجة إلنإس لطمعه‪ ،‬ورغبته بإإلستحوإل عىل إلمإل‪.‬‬ ‫إن‬
‫وللك ألن إلمر ي‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬يؤدي إلربإ ؤىل إؤلخةلل بإلتوإزن إإلقتصإدي يػ إلمجتمع‪.‬‬
‫وإلفقي‪ ،‬فينحُص إلمإل يػ يد إألغنيإء ويزدإد عدد إلفقرإء‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلغت‬
‫ألنه يعمل عىل توسيع إلفجوة ربي ي‬
‫ّ‬
‫‪ .0‬إلربإ يوقع إلمدين يػ إلمشقة وإلحرج‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫ألنه يُصف جهده وعمله لتسديد دينه إلربوي ومإ ييتب عليه من زيإدة ‪ ،‬فتجعله عإجزإ عن سدإدهإ غإلبإ‪.‬‬
‫س‪ /5‬يعمل إلربإ عىل ضعف إإلستثمإر‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬
‫يعمل إلربإ عىل حُص إإلستثمإر يػ يد فئة قليلة من إلنإس‪ ،‬تحرص عىل ؤقرإض إلمإل وإلحصول عىل إلزيإدة (إلربإ) ‪،‬‬
‫وتوفي فرص إلعمل‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلفعىل لهذإ إلمإل‪ ،‬أو دوره يػ ؤنعإش إلمجتمع‬
‫ي‬ ‫دون إلنظر ؤف إؤلنتإج‬

‫س‪ّ /0‬ربن أنوإع إلربإ ‪:‬‬


‫‪ .2‬ربا الفضل‬
‫‪ .2‬ربا البٌوع‬
‫‪ .0‬ربا النسٌئة‬ ‫أنواع الربا‬
‫‪ .0‬ربا الدٌون‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ا ُ ْ ا‬ ‫ا َ‬ ‫ا‬


‫إلذ َه ُ‬
‫ب ِبإلذه ِب‪َ ،‬وإل ِفضة ِبإل ِفض ِة‪َ ،‬وإل ُ ُّت ِبإل ُ ِّت‪َ ،‬وإلش ِع ر ُت ِبإلش ِع ر ِت‪،‬‬ ‫يقول رسول تل ‪( :‬‬
‫َ‬ ‫َ َ ا َ َ ًَ‬ ‫ْ‬ ‫ْا‬ ‫َ ا ُْ ا ْ َ ْ ْ ُ ْ ْ‬
‫وإلتمر ِبإلتم ِر‪ ،‬وإل ِملح ِبإل ِمل ِح‪ِ ،‬مثَل ِب ِمث ٍل‪ ،‬سوإء ِبسو ٍإء‪ ،‬يدإ ِبي ٍد‪،‬‬ ‫تأ ّمل الحدٌث‬
‫َ َ َ ًَ‬ ‫ْ ْ َ ُ َ ُ َْ َ ُْ‬ ‫َ َ ْ ََ َ ْ َ‬
‫ف ِشئت ْم‪ِ ،‬ؤذإ كإن يدإ ِب َي ٍد)‬ ‫ف ِؤذإ إختلفت ه ِذ ِه إألصنإف‪ ،‬ف ِبيعوإ كي‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]64‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /3‬‬
‫عرف ربإ إلبيوع مبينإ أنوإعه ‪ ،‬مع إلتمثيل ‪:‬‬
‫إلبدلن عند إتحإد إلجنس ‪،‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬ربإ إلبيوع ‪ :‬هو بيع إألموإل إلربوية بعضهإ ببعض بزيإدة يػ أحد‬
‫بتأخت إلتقإبض سوإء إتحدإ يػ إلجنس أو إختلفإ‪.‬‬
‫ر‬ ‫أو‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫‪ -‬وإألموإل إلربوية ه‪ :‬إلفضة‪ ،‬وإلذهب‪ّ ،‬‬
‫نوعن ‪-:‬‬
‫ر‬ ‫وإلشعي ‪ .‬وربإ إلبيوع عىل‬
‫ر‬ ‫وإلي (إلقمح)‪ ،‬وإلملح‪ ،‬وإلتمر‪،‬‬ ‫ي‬
‫إلبدلن عن إآلخر‪ ،‬عند إتحإد إلجنس يػ إألموإل إلربوية ‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬ربإ إلفضل ‪ :‬وهو إلزيإدة يػ أحد‬
‫بإلشعت‪ ...‬ؤلخ‪ ،‬فةلبد لجوإز هذإ إلبيع‬
‫ر‬ ‫إلشعت‬
‫ر‬ ‫مثإله ‪ :‬عند بيع إلذهب بإلذهب‪ ،‬أو إلفضة بإلفضة‪ ،‬أو‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫من توإفر رش ر‬
‫طي‪ )1( :‬إلتمإثل يػ إلوزن ‪ :‬لقوله ‪( ‬مثال بمثل‪ ،‬سوإء بسوإء)‪ .‬وكل زيإدة تعد من إلربإ‪.‬‬
‫ً‬
‫(‪ )2‬إلتقإبض يػ مجلس إلعقد‪ :‬لقوله ‪( ‬يدإ بيد) ‪.‬‬
‫‪ -‬وتأخذ إلعملة إلورقية حكم إلذهب وإلفضة ‪ :‬فةل يجوز بيع ‪ 23‬دينإر ب ‪ 33‬دينإر ‪.‬‬

‫تأخت إلقبض يػ بيع إألموإل إلربوية‪ ،‬ولو يػ أحدهمإ سوإء إتحدإ يػ إلجنس أو إختلفإ‬
‫‪ .0‬ربإ إلنسيئة ‪ :‬هو ر‬
‫بغي جنسه كبيع إلذهب بإلفضة أو بإلنقود‪ ،‬أو بيع عملة بعملة أخرى‪.‬‬ ‫مثإله ‪ :‬يػ حإل بيع مإل ربوي ر‬
‫فؤنه يجوز يػ هذه إلحإلة إلتفإضل (إلزيإدة) ولكن يشيط إلتقإبض يػ مجلس إلعقد ‪،‬‬
‫َ َ َ ً‬ ‫ْ ْ َ ُ َ ُ َ ْ َ ُْ‬ ‫َ َ ْ ََ َ ْ َ‬
‫ف ِشئت ْم ‪ِ ،‬ؤلإ كإن َيدإ ِب َي ٍد) ‪.‬‬‫لقوله ‪( ‬ف ِؤلإ إختلفت ه ِذ ِه إألصنإف‪ ،‬ف ِبيعوإ كي‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ ً‬ ‫ّ‬
‫ؤال يدإ بيد ( أي‪ :‬نقدإ و ليس دينإ ) ‪.‬‬ ‫‪ -‬وعىل للك إل يصح بيع إلذهب بإلنقود‬
‫إلتقإبض يػ مجلس إلعقد رشط يػ بيع إألموإل إلربوية سوإء إتحدإ يػ إلجنس أو إختلفإ‬ ‫مةلحظة مهمة‬

‫عرف ربإ إلديون ‪ ،‬مع ذكر مثإل عليه ‪.‬‬ ‫س‪ّ /4‬‬
‫ً‬ ‫ا‬
‫ومئتي بعد سنة‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬هو إلزيإدة يػ إلدين مقإبل إلزيإدة يػ إألجل‪ ،‬كأن يقرض شخص آخر ألف دينإر عىل أن يعيدهإ ألفإ‬
‫ً ً‬ ‫ً‬
‫‪ -‬ويعد ربإ إلديون من أشهر أنوإع إلربإ وأشدهإ قبحإ‪ ،‬حيث كإن شإئعإ جدإ يػ إلجإهلية ‪.‬‬
‫مإىل‪.‬‬
‫‪ -‬وقد عإدت ؤليه إلمؤسسإت إلربوية يػ وقتنإ إلمعإرص وللك بسبب إتبإعهإ إلنظإم إلرأس ي‬
‫لشإء سيإرة أو بيت ونحوه‪.‬‬‫‪ -‬مثإله ‪ :‬إلقروض إإلستهةلكية إلربوية ر‬

‫طريقتن من طرق إلتحإيل عىل إلربإ ‪ ،‬مع إلتمثيل لكل منهإ ‪-:‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /5‬إذكر‬
‫محرم‪ ،‬وهو أحد طرق إلتحإيل عىل إلربإ ‪.‬‬‫‪ .2‬بيع إلعينة ‪ :‬هو بيع ػ إلظإهر‪ ،‬لكن ػ حقيقته ربإ ّ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫أقرضت (‪ 3333‬دينإر) ‪ ،‬وأعيدهإ ؤليك بعد شهر (‪ 3233‬دينإر)‬ ‫ي‬ ‫مثإل‪ :‬جإء سعيد ؤف مإزن‪ ،‬فقإل له‬
‫سيإرن هذه ب (‪ 3233‬دينإر)‬‫ي‬ ‫فرد عليه مإزن ‪ :‬أن هذإ حرإم وأنإ إل أتعإمل بإلربإ‪ ،‬ولكن أبيعك‬
‫عىل أن تدفع ثمنهإ بعد شهر‪ ،‬وأشيي هإ منك إآلن ب (‪ 3333‬دينإر) ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ٌ‬ ‫ر‬
‫مإال ‪ ،‬ويشيط عليه أن يسكنه بيته ‪.‬‬ ‫شخص شخصإ آخر‬ ‫إشتإط منفعة للمقرض ‪ :‬مثإل ‪:‬كأن يقرض‬ ‫‪.0‬‬
‫إلت يقدمهإ إلمقيض للمقرض ‪ ،‬ألنه لم تجري إلعإدة بينهمإ يػ إلتهإدي‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪ -‬ويلحق بإلمنفعة إلمشوطة إلهدية ي‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /22‬علل ‪ :‬يعد بيع إلعينة من إلبيوع إلربوية‪.‬‬
‫ألنه يػ صورته إلظإهرة بيع‪ ،‬ولكنه يػ حقيقته ربإ محرم ‪ ،‬وهو طريقة من طرق إلتحإيل عىل إلربإ‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /22‬ربن عقوبة آكل إلربإ ‪ ،‬مع إلدليل ‪:‬‬
‫َّللا َو َذ ُروا َما بَ ِق َ‬ ‫ٌَا أٌَُّهَا الَّذ َ‬ ‫‪ .1‬أعلن تل ورسوله إلحرب عىل آكل إلربإ‪.‬‬
‫ً ِم َن‬ ‫ٌِن آ َمنُوا اتَّقُوا َّ َ‬
‫ٌن * فَ ِإن لَّ ْم ت َ ْف َعلُوا َفأْذَنُوا‬‫الر َبا ِإن كُنتُم ُّم ْؤ ِم ِن َ‬ ‫ِّ‬ ‫‪ .2‬لعنه تل‪.‬‬
‫عقوبة آكل الربا‬
‫وس‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سو ِل ِه ۖ َوإِن ت ُ ْبت ُ ْم فل ُك ْم ُر ُء ُ‬ ‫ب ِّم َن َّ ِ‬
‫َّللا َو َر ُ‬ ‫بِح َْر ٍ‬ ‫بإلم ْحق ألموإله‪.‬‬
‫‪ .3‬توعده َ‬
‫ْ‬
‫ون َو َال تُظلَ ُمو َن‪.‬‬‫أ َ ْم َوا ِل ُك ْم َال تَظ ِل ُم َ‬
‫ْ‬ ‫‪ .4‬إلعذإب إلشديد يػ إلدنيإ وإآلخرة‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]65‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ع ‪ ،‬مع ذكر إلسبب‪:‬‬ ‫س‪ /20‬ربن إلحكم ر‬
‫ً‬ ‫إلش ي‬ ‫ً‬
‫‪ .2‬أخذ رجل قرضإ إستهةلكيإ من مضف ربوي‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫حرإم ‪ ،‬ألنه من ربإ إلديون ‪ ،‬أو ألنه ربإ‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫شعت رديء ‪.‬‬
‫شعت جيد لصديقه مسعود بكيس ونصف ر‬ ‫‪ .0‬بإع فؤإد كيس ر‬
‫حرإم‪ ،‬ألنه ربإ فضل ألنهإ من نفس إلجنس ‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫أردن‪.‬‬
‫أردن ب ـ ‪ 52‬دينإر ي‬ ‫بإع شخص ‪ 82‬دينإر ي‬ ‫‪.0‬‬
‫حرإم‪ ،‬ألنه ربإ فضل ألنه من نفس إلجنس ‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫إشتت إمرأة قطعة ذهب من إلبإئع وأعطته ثمنهإ بعد أسبوع‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.8‬‬
‫ي‬
‫حرإم ‪ ،‬ألنه ربإ نسيئة‪ ،‬حيث يشيط إلتقإبض يػ مجلس إلعقد‪.‬‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬‫إلعقد‬ ‫مجلس‬ ‫ػ‬‫ي‬ ‫إلتقإبض‬ ‫وتم‬ ‫فضة‪،‬‬ ‫إم‬‫ر‬ ‫ج‬ ‫وخمسمإئة‬ ‫بألف‬ ‫ذهبإ‬ ‫إشتت فإطمة مإئة جرإم‬ ‫‪.5‬‬
‫يجوز للك‪ ،‬إلختةلف إلجنس ‪ ،‬وألن إلتقإبض تم يػ مجلس إلعقد‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫إتفق ممدوح مع إلبنك عىل رشإء سيإرة بموإصفإت محددة عىل أقسإط محددة يدفعهإ خةلل سنة‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫منفصلي‪.‬‬
‫ر‬ ‫بشط أن يكون إلعقدين‬ ‫يجوز للك‪ ،‬ر‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫بشط أن يأخذ سيإرته لثةلثة أيإم‪.‬‬ ‫أقرض شخص صإحبه ألف دينإر ر‬ ‫‪.3‬‬
‫ي‬ ‫ً‬
‫حرإم‪ ،‬وللك ألن كل قرض جر نفعإ فهو ربإ ‪.‬‬
‫ا‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫إلمقتض للمقرض‪ / .‬أقرض دمحم رجل ألف دينإر ‪ ،‬فقدم هذإ إلرجل لمحمد هدية‪.‬‬ ‫إلت يقدمهإ‬
‫إلهدية ي‬ ‫‪.4‬‬
‫وه تعد من إلربإ ‪ .‬ألنه لم تجري إلعإدة بينهمإ يػ إلتهإدي‪.‬‬ ‫يحرم عىل دمحم قبول إلهدية‪ ،‬ي‬

‫س‪ / 20‬إستنتج إلحكمة من تحريم إلربإ‪:‬‬


‫إلبشية من مخإطره وآثإره إإلجتمإعية وإإلقتصإدية وإلسيإسية‪ ،‬ومنهإ‪-:‬‬‫حمإية إلمجتمعإت ر‬
‫‪ .2‬ضعف إإلستثمإر وحُص إلمإل بيد فئة قليلة من إلنإس‪.‬‬ ‫نش إلكرإهية ربي إلنإس‪.‬‬‫‪ .1‬ر‬
‫‪ .4‬إلمشقة وإلحرج‪ ،‬حيث يوقع إلمدين يػ ضيق‪.‬‬ ‫‪ .2‬إؤلخةلل بإلتوإزن إإلقتصإدي‪.‬‬
‫إلخي‪.‬‬
‫‪ .3‬ضعف إلحرص عىل فعل ر‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /28‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫إلبدلن عن إآلخر عند إتحإد إلجنس" (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫ر‬ ‫يعت "إلزيإدة يػ أحد‬ ‫‪ .2‬مإ إلمصطلح إلذي ي‬
‫د‪ .‬ربإ إلعينة‬ ‫ج‪ .‬ربإ إلفضل‬ ‫ب‪ .‬ربإ إلنسيئة‬ ‫أ‪ .‬ربإ إلديون‬
‫إلبدلن يػ بيع إألموإل إلربوية)(وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ر‬ ‫تأخت قبض أحد‬
‫يشت ؤىل إلتعريف ( ر‬ ‫‪ .0‬مإ إلمصطلح إلذي ر‬
‫د‪ .‬إشيإط منفعة للمقرض‬ ‫ج‪ .‬ربإ إلفضل‬ ‫ب‪ .‬ربإ إلنسيئة‬ ‫أ‪ .‬ربإ إلديون‬
‫ىسء يكون ربإ إلبيوع‬ ‫ر‬
‫‪ .0‬يػ أي ي‬
‫غيهإ ج‪ .‬بيع إألموإل إلربوية بعضهإ ببعض د‪ .‬إشيإط منفعة للمقرض‬ ‫أ‪ .‬إلديون ب‪ .‬بيع إألموإل إلربوية مع ر‬
‫ً‬
‫‪ .8‬مإذإ يعد بيع إلذهب دينإ‬
‫د‪ .‬بيع عينة‬ ‫ج‪ .‬ربإ ديون‬ ‫ب‪ .‬ربإ فضل‬ ‫أ‪ .‬ربإ نسيئة‬
‫‪ .5‬مإ إلنظإم إإلقتصإدي إلمروج للربإ‬
‫أسمإف‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬إإلشي ي‬
‫إؾ وإلر‬ ‫إؤلسةلم‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬إإلقتصإدي‬
‫ر ً‬
‫أسمإف‬
‫يً‬
‫ب‪ .‬إلر‬ ‫إلعإلىم‬
‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫‪ .0‬مإ أشهر أنوإع إلربإ‪ ،‬وأشدهإ قبحإ‪ ،‬حيث كإن منتشإ يػ إلجإهلية وعإدت ؤليه إلبنوك إلمعإرصة‬
‫د‪ .‬بيع إلعينة‬ ‫ج‪ .‬ربإ إلديون‬ ‫ب‪ .‬ربإ إلنسيئة‬ ‫إ‪ .‬ربإ إلفضل‬
‫بيع يػ إلظإهر‪ ،‬لكن إلمقصود به إلتحإيل عىل إلربإ )‬‫‪ .3‬مإ إلمصطلح إلذي يعت ( ٌ‬
‫ي‬
‫‪.‬‬
‫د بيع إلعينة‬ ‫‪.‬‬
‫ج ربإ إلديون‬ ‫ب ربإ إلنسيئة‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪ .‬ربإ إلفضل‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]66‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس ( ‪ )25‬لضاٌا يؿاصزج (‪)1‬‬

‫( تٍؽ ادلزاحبح ٔانتأيني )‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫س‪ /2‬علل‪ :‬إلبد أن يجتهد إلفقهإء إلستنبإط إألحكإم ر‬
‫إلشعية‪.‬‬
‫ألن ر‬
‫إلشيعة إؤلسةلمية صإلحة لكل زمإن ومكإن‪ ،‬وتتسع لمإ يستجد يػ حيإة إلنإس من قضإيإ ومشكةلت ‪.‬‬
‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف بيع إلمرإبحة ‪:‬‬
‫بيع برب ح معلوم عىل رأس مإل معلوم ‪.‬‬ ‫بٌع المرابحة‬
‫ّ‬
‫(تجريت ‪)0202 -0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬علل‪ُ :‬يعد بيع إلمرإبحة يػ إؤلسةلم من بيوع إألمإنإت ‪.‬‬
‫ً‬
‫مؤجال‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ألن ثمن إلسلعة مكشوف‪ ،‬وربحهإ مكشوف مبت عىل صدق إلبإئع وإلمشيي‪ ،‬سوإء ّ‬
‫تم دفع إلثمن معجال أم‬ ‫ي‬
‫س‪ّ /8‬ربن ُحكم بيع إلمرإبحة ‪ ،‬مع إلدليل ‪.‬‬
‫َََ ا ُّ ْ‬
‫إَّلل إل َب ْي َع }‪.‬‬ ‫مبإح‪ ،‬ألنه نوع من أنوإع إلبيع ‪ ،‬إلدليل ‪ :‬قوله تعإف ‪ { :‬وأحل‬ ‫حكم بٌع المرابحة‬

‫س‪ّ /5‬ربن صور بيع إلمرإبحة‪ ،‬مع إلتعريف و إلتمثيل لكل منهإ ‪:‬‬
‫وه بيع إلسلعة بمثل ثمنهإ‪ ،‬مع زيإدة ربــح متفق عليه‪.‬‬
‫‪ . 1‬إلمرإبحة إإلعتيإدية ‪ :‬ي‬
‫تبيعت هذه إلسيإرة وأربحك عليهإ ألف دينإر‪.‬‬ ‫مثإل‪ :‬كأن يقول إلمشيي للتإجر‬ ‫صور بٌع المرابحة‬
‫ي‬
‫بشإء سلعة معلومة‬ ‫بإلشإء‪ :‬وه بيع يقوم عىل وعد من شخص يرغب ر‬ ‫‪ . 0‬إلمرإبحة لئلمر ر‬
‫ي‬
‫ً‬ ‫يشيي هإ إلمُصف من صإحبهإ‪ ،‬فيبيعهإ لمن وعد ر‬
‫بشإئهإ تقسيطإ عىل رب ح معلوم‪.‬‬

‫(تجريت قبإطية ‪)0202‬‬ ‫س‪ /0‬عدد خطوإت بيع إلمرإبحة لئلمر ر‬


‫بإلشإء‪:‬‬
‫ي‬
‫ه ثةلث خطوإت منفصلة ) ‪-:‬‬ ‫( ي‬
‫وعد ر‬ ‫ٌ‬
‫بإلشإء ربن من يرغب بإلسلعة وإلمضف‪ ،‬ويتم توثيقه‪:‬‬ ‫‪.2‬‬
‫ويستدل ؤلبإحة هذه إلصورة بأن إلوعد يػ إؤلسةلم وإجب إلوفإء‪.‬‬
‫يقول ‪" : ‬آية إلمنإفق ثةلث‪ :‬ؤلإ حدث كذب‪ ،‬وإلإ وعد أخلف‪.....‬ؤلخ)‪.‬‬
‫ٌ‬
‫‪ .0‬عقد ربن إلمضف ومإلك إلسلعة‪:‬‬
‫ً‬
‫يشيي بموجة إلمُصف إلسلعة ويدفع ثمنهإ فورإ لمإلكهإ‪.‬‬
‫بشإء إلسلعة‪:‬‬‫‪ .0‬عقد ربن إلمضف ومن وعد ر‬
‫مقسط يتفقإن عليه‪.‬‬ ‫فيبيع إلمُصف إلسلعة بثمن معلوم‪ ،‬مع رب ح ّ‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫(إلتأمن إلتجإري) ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلتأمن‬


‫ر‬ ‫س‪ّ /3‬‬
‫عرف‬
‫ً‬ ‫ي‬
‫إلثإن‬ ‫للطرف‬ ‫إلمإل‪،‬‬ ‫من‬ ‫مبلغإ‬ ‫(إلم ّ‬
‫ؤمن له)‬ ‫طرفي‪ ،‬يدفع بموجه إلطرف إألول ُ‬ ‫عقد ربي‬
‫ي‬ ‫ر‬ ‫التأمٌن التجاري‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫إلتأمي) عىل أن تتعهد إلشكة بتعويضه يػ حإل وقوع رصر‪.‬‬ ‫ر‬
‫ؤمن (شكة‬ ‫إلم ِّ‬
‫ُ‬
‫ر‬
‫إلتأمن ‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ّ /4‬ربن أركإن عقد‬
‫إلمؤمن له ‪ :‬وهو إلطرف إألول‪ ،‬إلذي يدفع إلمإل للجهة إلضإمنة للتعويض عن إلُصر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.2‬‬
‫أركان عقد‬
‫إلت تتعد بدفع إلتعويض يػ حإل وقوع رصر‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫ِّ‬ ‫ُ‬
‫إلتأمي) ي‬
‫ر‬ ‫إلثإن (شكة‬
‫‪ .0‬إلمؤمن وهو إلطرف ي‬ ‫التأمٌن التجاري‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫إلطرفي‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلنص إلذي يوثق من خةلله إلعقد ربي‬ ‫‪ .0‬إلصيغة ‪ :‬ويمثلهإ‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]67‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إلتأمن إلتجإري‪:‬‬ ‫ُ‬
‫ر‬ ‫س‪ /5‬وضح حكم‬
‫إلتأمن إلتجإري بصورته إلسإبقة‪ ،‬مستندين ؤىل ‪-:‬‬ ‫ذهب ر‬
‫أكت إلعلمإء ؤىل تحريم‬
‫ر‬ ‫حكم التأمٌن التجاري‬
‫شيئإ‪ ،‬وقد يأخذ ألفي أو ر‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫أكي وإلمخإطرة يػ للك ظإهرة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلمؤمن له ألفإ وإل يأخذ‬ ‫‪ .1‬أن فيه مقإمرة‪ :‬فقد يدفع‬
‫ّ‬ ‫ر‬ ‫ا‬
‫‪ .2‬فيه أكل للمإل بإلبإطل‪ :‬فلو حصل إلمؤمن له عىل أكي ممإ دفع‪ ،‬فبأي حق أخذه؟‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫إلمؤمن عىل ر‬
‫ِّ‬
‫أكي ممإ قدم فبأي حق أخذه؟‬ ‫وإلإ حصل‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫إلتأمن إلتجإري ‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /22‬علل‪ّ :‬‬
‫حرم أغلب إلعلمإء‬
‫ي‬
‫إؤلجإبة يػ إلسؤإل إلسإبق‪.‬‬
‫إلتأمن إؤلسةلمية ‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /22‬أذكر أطرإف رشكإت‬
‫إلشكة من أموإلهم إلخإصة‪.‬‬ ‫‪ .1‬إلمؤسسون ‪ :‬وهم جمإعة من إألشخإص يؤسسون ر‬
‫أطراف شركات‬
‫بشإء أسهم‪.‬‬‫إلمؤسسي ػ رأس إلمإل ر‬ ‫‪ .2‬إلمسإهمون وهم أشخإص يشيكون مع‬ ‫‪:‬‬
‫ر ي‬ ‫التأمٌن اإلسالمٌة‬
‫‪ .3‬إلمؤمن لهم ‪ :‬وهم إلمستفيدون وهؤإلء يدفعون أقسإم شهرية أو سنوية‪ ،‬مقإبل تأمينهم‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫إلتأمن إؤلسةلمية‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ ( /20‬ب رن صورة) رإشح كيفية إلعمل يػ رشكإت‬
‫إلشكة من إألطرإف إلثةلثة رأس مإل ر‬
‫إلشكة‪.‬‬ ‫‪ -‬تمثل إألموإل إلت تدخل تحت تُصف ر‬
‫ي‬
‫‪ -‬يتضمن إإلتفإق ربي إألطرإف إلثةلثة عىل تعويض من يصيبه إلُصر بطريق إلتيع‪.‬‬ ‫صورة عمل‬
‫‪ -‬ت رشف جهة ؤدإرية عىل إستثمإرهإ بطرق ر‬ ‫ُ‬
‫مشوعة‪.‬‬ ‫شركات التأمٌن‬
‫كي حسب رأس مإله‪.‬‬ ‫‪ -‬مإ يتحقق من زيإدة عىل رأس إلمإل يػ كل سنة يتم توزيعه عىل إلمشإر ر‬ ‫اإلسالمٌة‬
‫‪ -‬قد تلجأ إلشكإت ؤف ترحيل إلرب ح لسنة أخرى‪.‬‬‫ر‬

‫إلتأمن إؤلسةلمية‪ ،‬مع إلدليل ‪-:‬‬ ‫ر‬ ‫إلمبيحن ر‬


‫لشكإت‬ ‫ر‬ ‫س‪ /20‬أذكر أدلة‬
‫ْ َ ْ ُ َْ‬ ‫َ َ َ َ ُ ْ َ َ ْ ِّ َ ا ْ َ َ َ َ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫‪ .1‬إلتعإون ‪ :‬يقول تعإف ‪ { :‬وتعإونوإ عىل إلي وإلتقوى وال تعإونوإ عىل ِإؤلث ِم وإلعدو ِإن }‪.‬‬
‫حث إؤلسةلم عىل إلتيع بطريق إلهبة أو إلهدية‪ ،‬فمإ تقدمه ر‬ ‫ّ‬
‫إلشكة يكون متفق عليه‪.‬‬ ‫‪ .0‬إلتتع ‪ :‬حيث‬

‫تجريت طوبإس ‪)0202‬‬


‫ي‬ ‫وإؤلسةلم ‪( :‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪( )2‬‬
‫ي‬ ‫إلتأمن إلتجإري‬
‫ر‬ ‫س‪ /28‬قإرن ربن‬
‫إلمؤسسي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫إؤلسةلم‪ :‬يعود عىل جميع إألطرإف‪ ،‬أمإ يػ إلتجإري‪ :‬فإلنفع يعود عىل‬
‫ي‬ ‫إلتأمي‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬إلنفع ‪ :‬يػ‬
‫إؤلسةلم‪ :‬يقوم عىل أسإس إلتعإون وإلتيع‪ ،‬ومإ زإد من مإل يكون ألصحإبه ‪،‬‬
‫ي‬ ‫إلتأمي‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬إلتعويض ‪ - :‬يػ‬
‫إلمؤسسي ‪ ،‬ومإ زإد من مإل فهو لهم‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلتأمي إلتجإري‪ :‬يقوم بشكل تجإري لمصلحة‬‫ر‬ ‫‪ -‬يػ‬
‫إؤلسةلم‪ :‬مقيد بإلحةلل وإلحرإم‪ ،‬أمإ يػ إلتجإري فةل قيود وقد يستثمر بإلربإ‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلتأمي‬
‫ر‬ ‫‪ .3‬إستثمإر إلمإل ‪ :‬يػ‬
‫ً‬ ‫ر‬ ‫س‪ /25‬ػ ضوء فهمك لبيع إلمرإبحة لئلمر ر‬
‫إلمشتي عيبإ يػ إلسلعة فمن يضمن هذإ إلعيب‬ ‫بإلشإء‪ ،‬ؤذإ وجد‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫ؤلإ وجد إلمشيي عيبإ يػ إلسلعة‪ ،‬فؤنه يرجع عىل إلمُصف بإلضمإن‪ ،‬فيضمن إلمُصف هذإ إلعيب‪.‬‬

‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /20‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫للتأمن إلتجإري (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫إلمحرمون‬ ‫‪ .2‬عةلم إستند‬
‫ب‪ .‬فيه تعإون وتكإفل‬ ‫أ‪ .‬فيه مقإمرة وأكل مإل بإلبإطل‬
‫وإلمسإهمي‬
‫ر‬ ‫للمؤسسي‬
‫ر‬ ‫د‪ .‬فيه مصلحة‬ ‫ج‪ .‬فيه تيع للمتُصرين‬
‫‪ .0‬من أطرإف إلعقد إلثإن ػ بيع إلمرإبحة لئلمر ر‬
‫بإلشإء (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫ي ي‬
‫ر‬ ‫‪.‬‬
‫ب إآلمر بإلشإء وإلمُصف‬ ‫أ‪ .‬إآلمر ر‬
‫بإلشإء ومإلك إلسلعة‬
‫د‪ .‬مإلك إلسلعة وإآلمر ر‬
‫بإلشإء‬ ‫ج‪ .‬إلمُصف ومإلك إلسلعة‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]68‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫ر‬
‫إلتأمن إلتجإري (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ر‬ ‫يأن يعتت من أركإن‬
‫‪ .0‬أي ممإ ي‬
‫إلم ا‬
‫ؤمن له‬ ‫د‪ُ .‬‬ ‫ج‪ .‬إلمسإهمون‬ ‫ب‪ .‬رأس إلمإل‬ ‫أ‪ .‬إلمؤسسون‬

‫‪ .8‬أي من إألدلة إآلتية يستدل به عىل ؤبإحة بيع إلمرإبحة‬


‫ب‪ .‬قإعدة إلُصورإت تقدر بقدرهإ‪.‬‬ ‫ّ‬
‫"وأحل تل إلبيع"‬ ‫أ‪ .‬قوله تعإف ‪:‬‬
‫ُ‬
‫يكي مإ لم َيخ ْن بعضهم عىل بعض‬
‫إلش ر‬‫د‪ .‬قوله ‪‬عن ربه‪" :‬أنإ ثإلث ر‬ ‫ج‪ .‬قإعدة إلُصورإت تبيح إلمحظورإت‬
‫ً‬ ‫ر‬
‫إلمشتي عيبإ يػ إلسلعة‬ ‫‪َ .5‬من إلذي يضمن إلسلعة يػ حإل وجد‬
‫د‪ .‬مإلك إلسلعة وإلمُصف‬ ‫ج‪ .‬إآلمر ر‬
‫بإلشإء‬ ‫ب‪ .‬إلمُصف‬ ‫أ‪ .‬مإلك إلسلعة‬
‫إلشط إلذي ينبغ أن يتحقق ػ عقود إلمرإبحة لئلمر ر‬
‫بإلشإء ؤلبإحته‬ ‫‪ .0‬مإ ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫وإلثإن بنفس إلثمن‬
‫ي‬ ‫ب‪ .‬أن يكون إلعقد إألول‬ ‫أ‪ .‬أن تجري إلعقود بإليإمن يػ نفس إلوقت‬
‫د‪ .‬أن يجري كل عقد بصورة منفصلة ومستقلة عن إآلخر‬ ‫وإلثإن مع نفس إلطرف‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬أن يكون إلعقد إألول‬
‫ً‬
‫إلتأمن إلتجإري‬
‫ر‬ ‫‪ .3‬أذكر أمرإ إل يعد من أركإن‬
‫د‪ .‬إلصيغة‬ ‫ج‪ .‬إلشهود‬ ‫ب‪ .‬إلمؤمن‬ ‫أ‪ .‬إلمؤمن له‬
‫إلتأمن إؤلسةلم بصورته ر‬
‫إلشعية‬ ‫ر‬ ‫‪ .4‬مإ أطرإف‬
‫ي‬
‫ب‪ .‬مؤسسون ‪ -‬مستفيدون ‪ -‬كفةلء‬ ‫أ‪ .‬مؤسسون ‪ -‬مسإهمون ‪ -‬كفةلء‬
‫د‪ .‬مؤسسون ‪ -‬مسإهمون – مستفيدون‬ ‫ج‪ .‬مسإهمون ‪ -‬مستفيدون ‪ -‬موظفون‬

‫‪ .5‬لمإذإ يعد بيع إلمرإبحة من بيع إألمإنإت‬


‫ب‪ .‬ألنهإ تقوم عىل أمإنة إلبإئع‬ ‫أ‪ .‬ألن ثمن إلسلعة مكشوف وربحهإ مكشوف‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫د‪ .‬ألن إلثمن يدفع مؤجال تقسيطإ‬ ‫ج‪ .‬ألن إلثمن يتم دفعه معجال دفعة وإحدة‬
‫ً‬
‫إلثإن مع إلتعويض يػ حإل إلضر‬
‫ي‬ ‫للطرف‬ ‫إلمإل‬ ‫من‬ ‫مبلغإ‬ ‫طرفن يدفع إلطرف إألول‬
‫ر‬ ‫‪ .22‬مإ إلمصطلح إلدإل‪ :‬عقد ربن‬
‫إلتأمي إلتجإري‬
‫ر‬ ‫د–‬ ‫ج– إلبيع ر‬
‫وإلشإء‬ ‫إلتعإون‬ ‫إلتأمي‬
‫ر‬ ‫ب–‬ ‫أ‪ -‬بيع إلمرإبحة‬
‫ي‬
‫‪ .22‬أي من أنوإع إلبيوع يػ إؤلسةلم يعد بيع إلمرإبحة‬
‫د‪ -‬إلمعإمةلت‬ ‫ج– إلمسإقإة‬ ‫ب– إألمإنإت‬ ‫أ‪ -‬إلتجإرة‬

‫‪ .20‬مإ إلمقصود إلمرإبحة إإلعتيإدية‬


‫ب– بيع إلسلعة بمثل ثمنهإ مع زيإدة رب ح متفق عليه‬ ‫أ‪ -‬بيع إلسلعة بثمن مضإعف‬
‫د‪ -‬بيع إلسلعة بمثل ثمنهإ بدون إتفإق‬ ‫ج– بيع إلسلعة بمثل ثمنهإ‬

‫‪ .20‬مإ إلمصطلح إلدإل عىل (بيع بربــح معلوم عىل رأس مإل معلوم )‬
‫إلتأمي إلتجإري‬
‫ر‬ ‫د–‬ ‫ر‬
‫ج– إلشكإت إلمسإهمة‬ ‫ب– بيع إلمرإبحة‬ ‫أ‪ -‬إلتحإيل عىل إلربإ‬

‫إلتأمن إلتجإري‬
‫ر‬ ‫‪ .28‬إلذين ذهبوإ ؤىل تحريم‬
‫د‪ .‬ر‬
‫أكي إلعلمإء إلمعإرصين‬ ‫ج‪ .‬ر‬
‫أكي إلعلمإء إلقدإم‬ ‫أ‪ .‬بعض إلعلمإء إلقدإم ب‪ .‬بعض إلعلمإء إلمعإرصين‬

‫إلتأمن إلتجإري‬
‫ر‬ ‫‪ .25‬مإ حكم‬
‫د‪ .‬حرمه ر‬
‫أكي إلعلمإء‬ ‫ج‪ .‬أجإزه ر‬
‫أكي إلعلمإء‬ ‫ب‪ .‬متفق عىل تحريمه‬ ‫أ‪ .‬متفق عىل ؤبإحته‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]69‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس ( ‪ )26‬لضاٌا يؿاصزج (‪)2‬‬

‫( تُػٍى انُضم ٔحتذٌذِ )‬


‫َ ّ ُ َ َ َ َ ُ ِّ ْ َ ُ ُ ْ َ ْ َ ً َ َ َ َ َ ُ ِّ ْ َ ْ َ ُ َ َ َ َ َ ا‬
‫ن َوحفدة‬ ‫س‪ /2‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪{ :‬وَإّلِل جعل لكم منَ َأنفْ ِسكم أزوإجإ وجعل لكم من أزو ِ‬
‫إجكم ب ِن ر‬
‫ّ ُ ْ َ ْ ُُ َ‬ ‫ُْ ُ َ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ِّ َ ا ِّ َ‬
‫إّلِل هم يكفرون }‪.‬‬ ‫إط ِل يؤ ِمنون و ِب ِنعم ِت ِ‬
‫إت أف ِبإلب ِ‬
‫ورزقكم من إلطيب ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫سبيال لتحقيقه‪ ،‬وجعل إلتنإسل مقصدإ من مقإصد إلزوإج‪.‬‬ ‫إلشيعة‪ ،‬وقد رشع إلزوإج‬
‫حفظ إلنسل مقصد من مقإصد ر‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف تنظيم إلنسل‪ ،‬مبينإ حكمه ‪ ،‬وفوإئده ( إلحكمة منه ) ‪-:‬‬
‫هو إلمبإعدة ربي فيإت إؤلنجإب‪.‬‬ ‫تعريفه‬
‫إلزوجي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬أن يتم إلتنظيم بتوإفق ربي‬ ‫ُ‬
‫بشوط‪:‬‬‫مبإح‪ ،‬ر‬ ‫حكمه‬ ‫تنظيم إلنسل‬
‫‪ .2‬أإل يتم إلعدوإن عىل حمل قإئم بحجة إلتنظيم‪.‬‬
‫ً‬
‫إلحفإظ عىل صحة إألم ‪ /‬فقد يتسبب تتإبع إلحمل ضعفإ لصحة إألم‪.‬‬
‫عإمي‪.‬‬ ‫(فوإئده)‬
‫ؤعطإء إلطفل حقه يػ إلرضإعة إلكإملة لمدة ر‬
‫تلبية حإجإت إلطفل يػ إلرعإية إلنفسية وإليبوية‪.‬‬ ‫إلحكمة منه‬

‫ً ُ‬ ‫ّ‬
‫س‪ /0‬عرف تحديد إلنسل‪ ،‬مبينإ حكمه ‪ِ ،‬‬
‫وإلحكمة (إلسبب من تحريمه) ‪-:‬‬
‫هو ؤيقإف إؤلنجإب بشكل أبدي‪.‬‬ ‫تعريفه‬
‫إلزوجي أو أحدهمإ أو قإنون دولة‪،‬‬
‫ر‬ ‫سوإء أ كإن بقرإر‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫حرإم رشعإ‬ ‫حكمه‬ ‫تحديد إلنسل‬
‫ؤإل ؤلإ كإن لُصورة رشعية‪ ،‬كخطر عىل حيإة إلمرأة‪.‬‬

‫إألسإىس من إلزوإج‪.‬‬ ‫‪ .1‬أنه يتعإرض مع إلهدف‬ ‫إلسبب(إلحكمة)‬


‫ِ‬
‫ي‬
‫تكثي إألمة وعمإرة إألرض‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ّ‬ ‫يػ تحريمه‬
‫ع يػ إلتنإسل وهو ر‬ ‫‪.2‬يعطل إلمقصد إلش ي‬
‫ً‬ ‫س‪ّ /8‬‬
‫(تجريت ‪)0202 – 0225‬‬
‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬‫وضوإبطه‬ ‫(‬ ‫حكمه‪،‬‬ ‫مبينإ‬ ‫إلصنإع‪،‬‬
‫ي‬ ‫عرف إؤلخصإب‬
‫طت بهدف إؤلنجإب‪.‬‬
‫تلقيح بويضة إلزوجة بإلحيوإن إلمنوي من زوجهإ بتدخل ي‬ ‫تعريفه‬
‫طبيغ‪.‬‬ ‫حي إل تتوفر ؤمكإنية إلحمل بشكل‬
‫ر‬ ‫ُ‬ ‫إؤلخصإب‬
‫ي‬ ‫ّ‬ ‫حكمه‬
‫إلزوجي أو كليهمإ‪.‬‬ ‫مبإح للضورة‬ ‫إلصنإع‬
‫ر‬ ‫أو لوجود علة مإ لدى أحد‬ ‫ي‬
‫‪ .1‬أن تكون إلجهة إلقإئمة عىل هذإ إألمر جهة مختصة موثوق منهإ‪.‬‬
‫‪ .2‬أن يكون إلسإئل إلمنوي من إلزوج‪ ،‬وتكون إلبويضة من إلزوجة‪.‬‬ ‫ضوإبطه‬
‫إلت أخذت منهإ‪.‬‬ ‫ُ‬
‫‪ .3‬أن يعإد زرع إللقيحة يػ رحم إلزوجة ي‬
‫ر‬ ‫ً ُ‬ ‫ّ‬
‫س‪ /5‬عرف إؤلجهإض‪ ،‬مبينإ حكمه ‪( ،‬و إلحإإلت ي‬
‫إلت يجوز فيهإ إؤلجهإض)‪-:‬‬
‫إلجني بهدف إلتخلص منه‪ ،‬وإلقضإء عىل حيإته‪.‬‬
‫ر‬ ‫هو ؤسقإط‬ ‫تعريفه‬
‫سوإء أكإن قبل نفخ إلروح أم بعده ‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫إؤلجهإض‬
‫يحرم إؤلجهإض بدون سبب‬ ‫حكمه‬
‫إلجني‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬ألنه إعتدإء عىل حيإة‬
‫ّ‬
‫إلجني للحفإظ عىل حيإة إألم ؤن ثبت أنه يشكل خطر مؤكد‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬ؤسقإط‬ ‫حإإلت يجوز‬
‫تقتض إؤلجهإض قبل نفخ إلروح‪ ،‬فيجب إلرجوع‬
‫ي‬ ‫‪ .2‬ؤلإ قإمت أسبإب‬ ‫فيهإ إؤلجهإض‬
‫ؤف أهل إلعلم وإإلختصإص‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]73‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ع‪ ،‬مع ذكر إلسبب ‪:‬‬ ‫س‪ /0‬ربن إلحكم ر‬
‫إلش‬
‫ً‬ ‫ي‬
‫‪ .2‬إشتكت فإطمة من حملهإ بعد سبعة أشهر‪ ،‬فأختهإ إلطبيب بأن إلحمل يشكل خطرإ عىل صحتهإ وقرر‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫ؤجهإض إلحمل‪.‬‬
‫إلجني‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلجني ‪ ،‬ألن حيإة إألم مقدمة عىل حيإة‬
‫ر‬ ‫يجوز ؤجهإض‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫إلجنن‪.‬‬
‫ر‬ ‫طت قبل نفخ إلروح يػ‬‫‪ .0‬أجهضت إمرأة بدون سبب ي‬
‫إلجني‪.‬‬
‫ر‬ ‫طت ‪ ،‬سوإء أكإن قبل نفخ إلروح أم بعدهإ‪ ،‬ألنه إعتدإء عىل حيإة‬
‫يحرم إؤلجهإض بدون سبب ي‬
‫‪ .0‬أسقطت إمرأة جنينهإ بعد نفخ إلروح بحجة إلفقر‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫إلجني‪.‬‬
‫ر‬ ‫طت ‪ ،‬سوإء أكإن قبل نفخ إلروح أم بعدهإ‪ ،‬ألنه إعتدإء عىل حيإة‬
‫يحرم إؤلجهإض بدون سبب ي‬
‫إلحملن أربــع سنوإت‪.‬‬ ‫‪ .8‬إتفق همإم مع زوجته خديجة عىل جعل ر‬
‫إلفتة ربن‬
‫ر‬
‫يجوز للك ‪ ،‬ر‬
‫بشط عدم إلعدوإن عىل حمل قإئم‪.‬‬
‫‪ .5‬تم تلقيح بويضة من إلزوجة بحيوإن منوي من زوجهإ خإرج إلرحم‪ ،‬وتم زرعهإ يػ رحم إمرأة أخرى‪.‬‬
‫ً‬
‫إلصنإع أن يعإد زرع إللقيحة يػ رحم إلزوجة نفسهإ‪.‬‬
‫ي‬ ‫حرإم رشعإ‪ ،‬وللك ألن من ضوإبط إؤلخصإب‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /3‬علل لمإ ي‬
‫إلزوجن‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .2‬إل بد أن يتم تنظيم إلنسل بتوإفق‬
‫فينبغ أن يكون عن تشإور وترإض بينهمإ‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلزوجي‪،‬‬
‫ر‬ ‫ألنه حق مشيك ربي‬
‫تجريت طوبإس ‪)0202‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬أبإح إؤلسةلم تنظيم إلنسل‪( .‬‬
‫لمإ ييتب عليه من فوإئد عديدة‪ ،‬مثل إلحفإظ عىل صحة إألم‪ ،‬وإعطإء إلطفل حقه يػ إلرضإعة وإلرعإية‪.‬‬
‫‪ .0‬تحريم تحديد إلنسل ‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)0‬‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫تكثي إألمة وعمإرة إألرض‬ ‫إألسإىس من إلزوإج‪.2 .‬يعطل إلمقصد إلش ي‬
‫ع يػ إلتنإسل وهو ر‬ ‫ي‬ ‫أ‪.‬ألنه يتعإرض مع إلهدف‬
‫إلصنإع أن تكون إلجهة إلقإئمة عليه مختصة وموثوقة‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .8‬من ضوإبط إؤلخصإب‬
‫غيهمإ‪.‬‬‫إلزوجي بنطف ر‬
‫ر‬ ‫وللك حت إل ييتب عىل ؤجرإء عملية إلتلقيح إختةلط نطف‬
‫‪ .5‬يحرم إؤلجهإض بدون سبب سوإء أكإن قبل إلنفخ أم بعده‪.‬‬
‫إلجني‪.‬‬
‫ر‬ ‫ألنه إعتدإء عىل حيإة‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫إلجنن يشكل خطرإ مؤكدإ عىل حيإة إألم‪.‬‬‫ر‬ ‫‪ .0‬يجوز إؤلجهإض ؤن ثبت أن بقإء‬
‫إلجني قبل نفخ إلروح وبعده‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ر‬ ‫إلجني‪ ،‬ويستوي بذلك‬
‫ر‬ ‫ألن إلحفإظ عىل حيإة إألم مقدم عىل إلحفإظ عىل حيإة‬

‫إلجنن ‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬ ‫ر‬ ‫عرف‬ ‫س‪ّ /4‬‬


‫وإألنت‪ ،‬من بدء إلتكوين ؤىل غإية إلخروج من إلرحم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلجنن‪ :‬يطلق عىل إلبويضة إلملقحة‪ ،‬من نطفة إلذكر‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ْ َ َْ‬
‫ي * ث ام َج َعلن ُإه‬ ‫ٍ‬
‫ِّ‬ ‫ُ‬
‫إلجني يػ أطوإر عديدة فصلهإ إلقرآن إلكريم يػ قوله تعإف ‪ " :‬ولقد خلقنإ ِإؤلنسإن ِمن سَلل ٍة من ِط ر‬ ‫ر‬ ‫‪ّ -‬‬
‫يمر‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ‬ ‫ُ َ َ ْ َ ُّ ْ َ َ َ َ ً َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ ً َ َ َ ْ َ ْ ْ َ َ َ‬ ‫ُن ْط َف ًة ػ َق َرإر ا‬
‫ي * ث ام خلقنإ إلنطفة َعلقة فخلقنإ إل َعلقة ُمضغة فخلقنإ إل ُمضغة ِعظ ًإمإ فك َس ْونإ إل ِعظ َإم ل ْح ًمإ ث ام‬ ‫ٍ‬ ‫ر‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ٍ‬ ‫ِي‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َ ْ ً َ َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ْ َ ُ ْ َ‬
‫أنشأنإه خلقإ آخر ۚ فتبإرك إَّلل أحسن إلخ ِإل ِق ري "‬

‫ولغت حإجة‪.‬‬
‫إلجنن نطفة ر‬‫ر‬ ‫س‪ /5‬من خةلل درإستك لموضوع إؤلجهإض‪ ،‬إستنتج حكم ؤسقإط إلحمل يػ حإلة كون‬
‫إلجني حت وإن كإن يػ مرإحله إألوف‪ ،‬قبل نفخ‬
‫ر‬ ‫إلت يمر بهإ‬
‫يحرم إؤلجهإض بدون سبب‪ ،‬يػ أي مرحلة من إلمرإحل ي‬
‫إلجني‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلروح‪ ،‬ألنه إعتدإء عىل حيإة‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]71‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /22‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫‪ .2‬مإذإ يسم ؤيقإف إلحمل بشكل أبدي (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫إلصنإع‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬إؤلخصإب‬ ‫ج‪ .‬تنظيم إلنسل‬ ‫ب‪ .‬إؤلجهإض‬ ‫أ‪ .‬تحديد إلنسل‬
‫ا‬
‫‪ .0‬مإ إلذي يعد مثإل عىل إلتحسنيإت (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫ب‪ .‬إلصلوإت إلخمس ج‪ .‬إلتيمم عند عدم وجود إلمإء د‪ .‬حفظ إلنسل وإلمإل‬ ‫أ‪ .‬آدإب إلطعإم ر‬
‫وإلشإب‬
‫طت موثوق وزرعهإ يػ رحم إلزوجة (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬ ‫‪ .0‬مإ حكم تلقيح بويضة إلزوجة من زوجهإ بتدخل ي‬
‫ج‪ .‬مبإح للُصورة د‪ .‬حرإم ؤإل برص إلزوج‬ ‫ب‪ .‬جإئز ؤن كإن بإلن إلزوجة‬ ‫بشوط‬ ‫أ‪ .‬جإئز ر‬
‫‪ .8‬مإ حكم إؤلجهإض بدون سبب (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫د‪ .‬مكروه قبل نفخ إلروح‬ ‫أ‪ .‬مبإح قبل نفخ إلروح ب‪ .‬حرإم بعد نفخ إلروح ج‪ .‬محرم قبل نفخ إلروح وبعده‬
‫‪ .5‬مإ حكم إؤلجهإض بدون سبب (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫محرم بعد نفخ إلروح إل قبله‪.‬‬ ‫ب‪ّ .‬‬ ‫أ‪ .‬مبإح ؤن كإن قبل نفخ إلروح‪.‬‬
‫د‪ .‬مكروه قبل نفخ إلروح‪ّ ،‬‬
‫محرم بعده‪.‬‬ ‫محرم سوإء أكإن قبل نفخ إلروح أم بعده‪.‬‬ ‫ج‪ّ .‬‬
‫فتإت إلحمل (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬ ‫‪ .0‬مإذإ تسم إلمبإعدة بن ر‬
‫ر‬
‫إلصنإع‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬إؤلخصإب‬ ‫ج‪ .‬تنظيم إلنسل‬ ‫ب‪ .‬إؤلجهإض‬ ‫أ‪ .‬تحديد إلنسل‬
‫‪ .3‬مإذإ يسم ؤيقإف إلحمل بشكل مؤقت‬
‫إلصنإع‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬إؤلخصإب‬ ‫ج‪ .‬تنظيم إلنسل‬ ‫ب‪ .‬إؤلجهإض‬ ‫أ‪ .‬تحديد إلنسل‬
‫ينبغ أن يكون عليه تنظيم إلنسل‬ ‫ي‬ ‫‪ .4‬مإ إلذي‬
‫إلزوجي ب‪ .‬بقرإر من إلدولة ج‪ .‬بقرإر خإص بإلزوج وحده د‪ .‬بقرإر من إألهل‬ ‫ر‬ ‫أ‪ .‬عن تشإور وترإض ربي‬
‫(إلجنن)‬ ‫ر‬ ‫‪ .5‬عىل مإذإ تطلق كلمة‬
‫ب‪ .‬إلبويضة إلملقحة ؤف تمإم إألربعة أشهر‪.‬‬ ‫إألربعي من إلحمل‪.‬‬
‫ر‬ ‫أ‪ .‬إلبويضة إلملقحة ؤف إليوم‬
‫د‪ .‬عىل إلمولود إلذكر‬ ‫ب‪ .‬إلبويضة إلملقحة ‪ ،‬من بدء إلتكوين ؤف غإية إلخروج من إلرحم‪.‬‬
‫إلجنن‬
‫ر‬ ‫‪ .22‬يػ أي حإلة يجوز ؤسقإط‬
‫ب‪ .‬بعد نفخ إلروح‪.‬‬ ‫أ‪ .‬قبل نفخ إلروح‪.‬‬
‫ً‬
‫د‪ .‬إل تجوز مطلقإ‪.‬‬ ‫إلجني يشكل خطر مؤكد عىل حيإة إألم‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ج‪ .‬ؤن ثبت أن بقإء‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫غت رحم إلزوجة‪ ،‬سوإء كإن مستأجرإ أو متتعإ به‬ ‫‪ .22‬مإ حكم إلتلقيح يػ رحم ر‬
‫أ‪ .‬جإئز وإل شبهة فيه ب‪ .‬مكروه حت إل تختلط إألنسإب ج‪ .‬حرإم ألنه شبيه بإلزنإ د‪ .‬مندوب لمإ فيه مصلحة‬
‫إلشيعة إلخمس يعد مقصد "حفظ إلدين"‬ ‫‪ .20‬ػ أي مرتبة من مقإصد ر‬
‫ي‬
‫د إلمبإحإت‬ ‫‪.‬‬ ‫ج إلتحسينيإت‬ ‫‪.‬‬ ‫ب إلحإجيإت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫أ إلُصوريإت‬
‫إلصنإع‬
‫ي‬ ‫‪ .20‬مإ حكم إؤلخصإب‬
‫د‪ .‬حرإم بكل إألحوإل‬ ‫ب‪ .‬مبإح للُصورة وضمن ضوإبط ج‪ .‬مستحب للحإجة‬ ‫أ‪ .‬مبإح بكل إألحوإل‬
‫إلشط إلوإجب توإفره يػ تنظيم إلنسل‬ ‫‪ .28‬مإ ر‬
‫ب‪ .‬أن يكون بقرإر من إلزوجة دون إلزوج‬ ‫أ‪ .‬أن يكون بقرإر من إلدولة‬
‫د‪ .‬أن يكون بقرإر من إلزوج دون إلزوجة‬ ‫إلزوجي‬
‫ر‬ ‫إض ربي‬ ‫ج‪ .‬أن يكون بتشإور وتر ٍ‬
‫‪ .25‬مإ إلمصطلح إلدإل عىل ‪ :‬ؤسقإط إلمرأة لجنينهإ بهدف إلتخلص منه وإلقضإء عىل حيإته‬
‫إلصنإع‬
‫ي‬ ‫د‪ .‬إلتلقيح‬ ‫ج‪ .‬تحديد إلنسل‬ ‫ب‪ .‬تنظيم إلنسل‬ ‫أ‪ .‬إؤلجهإض‬
‫‪ .20‬مإ حكم إؤلجهإض بعد نفخ إلروح‬
‫ب‪ .‬مبإح ؤلإ كإن بقإء إلحمل فيه خطر عىل حيإة إألم‬ ‫أ‪ .‬حرإم إل يجوز بحإل من إألحوإل‬
‫ً‬
‫د‪ .‬مبإح ؤلإ كإن إلجني مصإبإ بمرض ور ر‬ ‫ً‬
‫إن ولو كإن يمكن إلعيش فيه‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫مطلقإ‬ ‫ج‪ .‬مبإح‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]72‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪‬انٕدذج انضادصح ‪ :‬انفكز اإلصاليً‬


‫َ‬
‫انفزق ٔادلذاْة يف اإلصالو‬
‫انذرس (‪ِ )27‬‬
‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫إآلتين‪-:‬‬
‫ر‬ ‫إلحديثن‬
‫ر‬ ‫س‪ّ /2‬ربن إلمعت إلمستفإد من‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫كثتإ "‪.‬‬
‫فستى إختةلفإ ر‬ ‫‪ -‬قوله‪" : ‬ؤنه من يعش منكم بعدي ر‬
‫ر ر‬ ‫ر‬
‫يأن أمر تل وهم كذلك" ‪.‬‬
‫أمت ظإهرين عىل إلحق‪ ،‬إل يضهم من خذلهم حت ي‬ ‫‪ -‬قوله‪ " : ‬إل تزإل طإئفة من ي‬
‫ّ‬
‫سنة كونية وإقعة‪.‬‬ ‫إلحديثي ر‬
‫يفي‪ :‬أن إإلختةلف وإلتفرق‬
‫إلش ر‬ ‫ر‬ ‫إلمستفإد من‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف إلفرقة‪.‬‬
‫ي‬
‫ُ ُ‬
‫وتتمي به‪.‬‬
‫ر‬ ‫معي‪ ،‬ت ْعرف‬
‫لمعتقد ر‬
‫ٍ‬ ‫إلت تدعو‬
‫ه إلطإئفة من إلنإس ي‬ ‫ي‬ ‫تعريف إلفرقة‬
‫ر‬
‫إآلن‪-:‬‬
‫س‪ /0‬مإ إلمستفإد من إلحديث ي‬
‫وسبعن ملة‪ ،‬وإن هذه إألمة‬ ‫ثنتن‬ ‫ر‬ ‫أن سفيإن أن رسول تل ‪ ‬قإل‪ " :‬ؤن أهل‬
‫ر‬ ‫إلكتإبن إفتقوإ يػ دينهم عىل ر‬
‫ر‬ ‫عن معإوية بن ي‬
‫إلنت ‪ ‬عن إلفرقة إلنإجية‬ ‫ر‬
‫وه إلجمإعة " ‪ ،‬ولمإ سئل ي‬
‫يعت إألهوإء‪ ،‬كلهإ يػ إلنإر ؤإل وإحدة ‪ ،‬ي‬
‫وسبعن ملة‪ ،‬ي‬
‫ر‬ ‫ستفتق عىل ثةلث‬
‫وأصحإن"‬
‫ي‬ ‫‪ ،‬قإل‪ " :‬مإ أنإ عليه‬
‫قسمي ‪ ،‬إلفرق إلضإلة ‪ ،‬وإلفرقة إلنإجية‪.‬‬
‫ر‬ ‫لسإبقي أن إألمة ستفيق ؤف‬
‫ر‬ ‫إلحديثي إ‬
‫ر‬ ‫إلمستفإد من هذين‬

‫إلفرق ‪ ،‬مع إلدليل ‪.‬‬ ‫ّ‬


‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /8‬ربن أقسإم ِ‬
‫إلدليل‪ /‬قوله ‪" : ‬كلهإ يػ إلنإر"‪.‬‬ ‫ّ‬
‫إلفرق إلضإل ـ ــة ‪:‬‬ ‫‪ِ .2‬‬
‫وقد وجبت لهإ إلنإر بإرتكإبهإ مإ يوجب للك‪.‬‬
‫إلف َرق‬
‫أقسإم ِ‬
‫ّ‬
‫وأصحإن"‬
‫ي‬ ‫إلدليل‪ /‬قوله ‪ ‬يػ إلفرقة ي‬
‫إلت تدخل إلجنة‪" :‬مإ أنإ عليه‬ ‫إلفرقة إلنإجية ‪:‬‬ ‫‪ِ .0‬‬
‫وإلت من صفإتهإ‪ :‬إإلليإم بإلقرآن إلكريم وإلسنة‪.‬‬
‫ي‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫وأصحإن" ‪ ،‬حينمإ سأله إلصحإبة عن إلفرقة إلنإجية‪.‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /5‬مإ إلمستفإد من قوله ‪" : ‬مإ أنإ عليه‬
‫إلنت ‪ ‬وأصحإبه‪ ،‬حيث من صفإتهإ‪ :‬إإلليإم بإلقرآن‬‫إلت تليم مإ كإن عليه ي‬
‫يدل للك عىل أن إلفرقة إلنإجية تلك ي‬
‫إلكريم‪ ،‬ومإ ثبت عن سنة إلرسول ‪. ‬‬

‫إلفرقة بإلضةلل‪ ،‬مع إلتمثيل ‪ ،‬وإلدليل‪.‬‬ ‫ر ُ‬


‫س‪ /0‬عدد إلحإإلت ي‬
‫إلت يحكم بهإ عىل ِ‬
‫ر‬
‫إلت يحكم فيهإ عىل إلفرقة بإلضةلل‪( .‬وزإري ‪)0225‬‬
‫إثنتن من إلحإإلت ي‬
‫‪ -‬ربن ر‬
‫‪ . 2‬مخإلفة إلعقيدة بإنكإر حقإئق إؤليمإن أو بعضهإ‪ :‬كؤنكإر إلجنة وإلنإر وإلمةلئكة وإلرسل‪.‬‬
‫ً‬ ‫إَّلل َو َر ُسوله َفؤ انإ َأ ْع َت ْد َنإ ل ْل َكإفر َ‬
‫ين َس ِع ريإ }‪.‬‬
‫َّ‬ ‫َ َ َّ ُ ْ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ًِ‬ ‫‪ -‬إلدليل‪{ :‬ومن ل ْم يؤ ِمن ِب ِ‬
‫ًّ‬ ‫ر‬
‫إؤلشإك بإثل تعإىل ‪ :‬كأن يجعل مع تل ندإ يػ إلعبإدة أو رشيكإ يػ إلحكم‪.‬‬ ‫‪ .0‬ر‬ ‫إلحإإلت ي‬
‫إلت‬
‫ً‬ ‫َ َ ً‬ ‫َ َ ُ رْ ْ ّ َ َ ْ َ‬ ‫ُ‬
‫إَّلل فقد ض ال ضالال َب ِعيدإ }‪.‬‬ ‫شك ِب ِ‬ ‫‪ -‬إلدليل‪ { :‬ومن ي ِ‬
‫يحكم بهإ عىل‬
‫‪ . 0‬ؤنكإر معلوم من إلدين بإلضورة ‪ :‬كؤنكإر إلصلوإت إلخمس أو إلصوم‪ ..‬أو إإلستهزإء بهإ‪.‬‬ ‫إلفرقة بإلضةلل‬
‫ُ َ‬ ‫ا‬ ‫ا َ ا َ ُ َ ُ ً َ ً َ َ َا َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ‬
‫إلصال ِة إتخذوهإ ه ُزوإ َول ِعبإ ل ِلك ِبأن ُه ْم ق ْو ٌم ال َي ْع ِقلون }‪.‬‬ ‫{و ِإلإ نإد ْيت ْم ِؤف‬ ‫‪ -‬إلدليل‪:‬‬
‫‪ . 8‬إدعإء إلعلم بإلغيب‪:‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬
‫ب ؤَّل َّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫{قل اَّل َي ْع َل ُم َمن ػ ا‬
‫إلس َم َإوإت َوإأل ْرض إل َغ ْي َ‬ ‫ُ‬
‫إَّلل َو َمإ َيش ُع ُرون أ ايإن ُي ْب َعثون *‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ ي‬ ‫‪ -‬إلدليل‪:‬‬
‫َ ٍّ ِّ ْ َ َ ْ ُ ِّ ْ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ا َ‬
‫َب ِل إد َإرك ِعل ُم ُه ْم ِ يػ إآل ِخ َر ِة َب ْل ه ْم ِ يػ شك منهإ بل هم منهإ ع ِمون }‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]73‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫س‪ /3‬مإ إلمقصود بفرقة ( إلقإديإنية ‪ ،‬أو إألحمدية)‬
‫متزإ أحمد‪ ،‬إلذي ولد يػ إلبنجإب يػ إلهند عإم ‪،1889‬‬ ‫ه من إلفرق إلضإلة‪ ،‬حيث تنسب ؤف غةلم ر‬ ‫ي‬
‫نت مبعوث من تل‪ ،‬وأنه إلمسيح إلمنتظر‪.‬‬ ‫ميز إ ي‬‫وأتبإعهإ إل يؤمنون بختم إلنبوة‪ ،‬بل يعتقدون أن غةلم ر‬
‫ً‬
‫س‪ /4‬إستنتج ضإبطإ يحكم من خةلله عىل إلفرقة بإلهدإية وإلضةلل‪.‬‬
‫ً‬
‫إلضإبط إلذي نحكم من خةلله عىل إلفرقة بإلهدإية وإلضةلل هو إلعقيدة إؤلسةلمية‪ ،‬فكل فرقة تخإلف أمرإ من أمور‬
‫إلعقيدة يحكم عليهإ بإلضةلل‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫إلفقه‪.‬‬ ‫عرف إلمذهب‬ ‫س‪ّ /5‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫هو إلطريقة إلت سلكهإ إلفقهإء ػ إستنبإط إألحكإم ر‬
‫إلشعية إلعملية من إألدلة إلتفصيلية‪.‬‬ ‫تعريف إلمذهب‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫س‪ /22‬علل‪ :‬إل تعد إلمذإهب إلفقهية من إلفرق إلضإلة‪( .‬وزإري ‪( )0225‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪)0‬‬
‫ألن إلفقهإء أهل إتبإع لكتإب تل تعإف وسنة رسوله ‪ ‬وأصحإب عقيدة سليمة‪ ،‬ومإ إختلفوإ فيه من أحكإم يػ‬
‫إلمسإئل إلفقهية مرجعه إإلجتهإد إلمستند ؤف إلقرآن إلكريم وإلسنة إلنبوية‪.‬‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫إلفقه ‪ ( .‬علل‪ :‬إختةلف إلفقهإء يػ إلمسإئل إلفقهية)‬
‫ي‬ ‫س‪ /22‬عدد ثةلثة من أسبإب إإلختةلف‬
‫إلشيف وعدمه‪.‬‬ ‫‪ .2‬ثبوت إلحديث ر‬
‫‪ .0‬دإللة إلنص ر‬ ‫أسبإب‬
‫ع‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلش‬
‫ر‬ ‫إلفقه‬
‫ي‬ ‫إإلختةلف‬
‫‪ .0‬إإلعتمإد عىل مقإصد إلشيعة إؤلسةلمية ( إلضويإت – إلحإجيإت‪ -‬إلتحسينيإت)‬

‫وضح ذلك‪.‬‬‫ّ‬ ‫س‪ /20‬من أسبإب إإلختةلف إلفقه ‪ :‬ثبوت إلحديث ر‬


‫إلشيف وعدمه ‪،‬‬ ‫ي‬
‫إلشيفة منهإ إلصحيح‪ ،‬ومنهإ إلحسن‪ ،‬ومنهإ إلضعيف‪ ،‬وقد يختلف إلعلمإء يػ إلحكم عىل إلحديث‪،‬‬ ‫فإلسنة إلنبوية ر‬
‫ّ‬
‫يصح رفضه‪.‬‬ ‫ّ‬
‫فمإ صح عند فقيه أخذ به‪ ،‬ومإ لم‬

‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ر‬


‫ع‪،‬‬ ‫إلفقه ‪ :‬دإللة إلنص إلش ي‬‫ي‬ ‫س‪ /20‬من أسبإب إإلختةلف‬
‫‪ -‬إلمقصود بإلدإللة‪ :‬هو إلمعت إلذي يفيده إلنص ‪.‬‬
‫َ ْ ُ ُ ْ َ َ َ َ َْ ا‬ ‫ً‬
‫أ‪ .‬فقد يكون إلمعت قطعيإ إل يحتمل إلخةلف‪ ،‬مثل‪{ :‬فإج ِلدوهم ثم ِإن رن جلدة} فلم يختلف إلفقهإء عىل عدد إلجلدإت‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ ُ ُ‬ ‫ر‬
‫وسك ْم }‪:‬‬ ‫ب‪ .‬ومن إلنصوص مإ يفيد أكت من معت‪ :‬مثل قوله تعإف ‪ { :‬وإمسحوإ ِبرؤ ِ‬
‫ُُ ُ‬ ‫َ َ‬
‫وسك ْم) عىل إؤللصإق قإل‪ :‬بمسح إلرأس كله‪ ،‬وهذإ مذهب إلمإلكية وإلحنإبلة‪.‬‬ ‫‪ -‬فمن ف ِهم دإللة حرف إلبإء يػ ( ِبرؤ ِ‬
‫َ َ‬
‫ومن ف ِهم منهإ إلتبعيض‪ ،‬قإل ‪ :‬يمسح بعض إلرأس ‪ ،‬وهذإ مذهب إلحنفية وإلشإفعية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ر‬ ‫ً‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫ع )‪.‬‬‫إلنص ُإلش ي‬ ‫يأن‪ ( -:‬مسألة إختلف فيهإ إلعلمإء إستنإدإ ؤىل دإللة‬ ‫ي‬ ‫س‪ /28‬مثل لمإ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫وإ ب ُر ُؤ ُ ْ‬
‫َ ْ َ ُ ْ‬
‫وسك ْم) عىل إؤللصإق قإل‪ :‬بمسح إلرأس كله‪،‬‬ ‫وسكم } فمن ف ِهم دإللة حرف إلبإء يػ ( ِب ُرؤ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قوله تعإف‪ { :‬وإمسح‬
‫َ َ‬
‫وهذإ مذهب إلمإلكية وإلحنإبلة ‪ ،‬ومن ف ِهم منهإ إلتبعيض‪ ،‬قإل ‪ :‬يمسح بعض إلرأس ‪ ،‬وهذإ مذهب إلحنفية وإلشإفعية‪.‬‬
‫إلشيعة‪:‬‬ ‫عرف مقإصد ر‬ ‫س‪ّ /25‬‬

‫إلت جإءت أحكإم إؤلسةلم لتحقيقهإ‪.‬‬ ‫تعريف مقإصد ر‬


‫إلشيعة‬
‫ه إلغإيإت إلكيى ي‬
‫ي‬
‫ً‬
‫إستنإدإ ؤىل‪ :‬مقإصد ر‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫(تجريت ‪)0202 - 0225‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬‫)‬ ‫يعة‬
‫إلش‬ ‫إلعلمإء‬ ‫فيهإ‬ ‫إختلف‬ ‫مسألة‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬‫يأن‬
‫ي‬ ‫لمإ‬ ‫ل‬ ‫مث‬ ‫س‪/20‬‬
‫ً‬
‫ؤخرإج صدقة إلفطر بإلقيمة ‪ - :‬فقد أجإز إلحنفية ؤخرإج زكإة إلفطر بقيمتهإ من إلنقود بدال من إلمإل‪،‬‬
‫إلفقي وسد حإجته‪.‬‬
‫ر‬ ‫معللي للك بأن إلمقصد من إلصدقة رفع إلحرج عن‬ ‫ر‬
‫‪ -‬أمإ إلجمهور‪ :‬قإلوإ بإخرإجهإ من إلطعإم‪ ،‬كإلقمح وإلتمر‪،‬‬
‫ً‬
‫وللك إليإمإ بمإ لكر يػ إألحإديث إلمتعلقة بصدقة إلفطر‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]74‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ّ‬ ‫س‪ /23‬من أسبإب إإلختةلف إلفقه ‪ :‬إإلعتمإد عىل مقإصد ر‬
‫إلشيعة إؤلسةلمية ‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬ ‫ي‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س ‪ -‬جإءت أحكإم إؤلسةلم لتحقيق غإيإت كتى‪ ،‬قسمهإ إلعلمإء ؤىل ثةلثة أقسإم‪ ،‬إذكرهإ‪.‬‬
‫س ‪ -‬عدد أقسإم مقإصد ر‬
‫إلشيعة ‪ ،‬مع إلتمثيل‪.‬‬
‫ه مإ كإن يػ تفويتهإ مفسدة لبلنسإن‪ ،‬وبدونهإ تختل إلحيإة‪(.‬وزإري‪)2319‬‬ ‫إلضوريإت ‪ -‬تعريف‪ :‬ي‬
‫‪ -‬مثإل‪ :‬حفظ إلدين‪ ،‬وإلنفس‪ ،‬وإلعقل‪ ،‬وإلنسل‪ ،‬وإلمإل‪.‬‬
‫مشقة وحرج‪ ،‬ولتحقيقهإ جإءت إلرخص ر‬ ‫ّ‬ ‫أقسإم‬
‫إلشعية‪.‬‬ ‫ه مإ كإن يػ تفويتهإ‬
‫إلحإجيإت ‪ -‬تعريف‪ :‬ي‬
‫ّ‬
‫ّ‬ ‫‪:‬‬
‫‪ -‬مثإل كرخصة إلتيمم لمن إل يجد مإء‪.‬‬ ‫مقإصد‬
‫ر‬
‫إلشيعة‬
‫‪ -‬تعريف‪ :‬مإ كإن يػ تفويتهإ خروج عن مقتض إلكمإل وإألدب وإلحسن‪.‬‬
‫‪ -‬مثإل‪ :‬آدإب إألكل ر‬ ‫إلتحسينإت‬
‫بإليمي‪.‬‬
‫ر‬ ‫وإلشب‪ ،‬كإلتسمية وإلكل‬

‫س‪ /24‬علل‪ :‬أجإز إلحنفية ؤخرإج زكإة إلفطر بقيمتهإ من إلنقود‪.‬‬


‫إلفقي وسد حإجته‪.‬‬ ‫ً‬
‫عمال بمقإصد ر‬
‫ر‬ ‫إلشيعة حيث‪ ،‬ؤن إلمقصد من إلصدقة رفع إلحرج عن‬ ‫وللك‬
‫إلشع‪ :‬تيمم رجل ر‬
‫بإلتإب لعدم وجود مإء‪( .‬وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬ ‫س‪ /25‬ربن إلحكم ر‬
‫ي‬
‫جائز‪ ،‬ألن التيمم من الرخص الشرعية ويصنف ضمن (الحاجيات) التي ما كان في تفويتها مشقّة وحرج‪.‬‬
‫س‪ /02‬إستنتج فضل زكإة إلفطر من حديث إبن عبإس حيث قإل‪ :‬قإل رسول تل ‪ " ‬صدقة إلفطر طهرة للصإئم‬
‫للمسإكن"‪.‬‬
‫ر‬ ‫من إللغو وإلرفث‪ ،‬وطعمة‬
‫ً‬
‫للمسإكي ‪ ( :‬سدإ لحإجإتهم)‪.‬‬
‫ر‬ ‫خي فيه من إلكةلم) ‪ ،‬وإلرفث ‪( :‬فحش إلكةلم)‪ ،‬وطعمة‬
‫طهرة للصإئم من إللغو‪ ( :‬مإ إل ر‬
‫ُ‬
‫للمسإكن"‪.‬‬
‫ر‬ ‫س‪ /02‬ربن إلمعت إلمستفإد من قوله ‪" : ‬زكإة إلفطر طهرة للصإئم من إللغو وإلرفث‪ ،‬وطعمة‬
‫نستنتج من إلحديث فضل صدقة إلفطر‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /00‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ا‬
‫‪ .2‬أي من إلفقهإء ذهب ؤىل رصورة مسح إلرأس كإمل يػ إلوضوء (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫ج‪ .‬إلحنفية وإلمإلكية د‪ .‬إلمإلكية وإلحنإبلة‬ ‫أ‪ .‬إلمإلكية وإلشإفعية ب‪ .‬إلشإفعية وإلحنإبلة‬
‫‪ .0‬ؤىل من تنسب إلفرقة إلقإديإنية (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫د‪ .‬غةلم رتييزإ‬ ‫ج‪ .‬غةلم ر‬
‫ميزإ‬ ‫ب‪ .‬عةلمة ر‬
‫ميزإ‬ ‫أ‪ .‬فت ر‬
‫ميزإ‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫وتتمت به)‬
‫ر‬ ‫معن تعرف‬
‫إلت تدعو لمعتقد ر‬ ‫‪ .0‬مإ إلمصطلح إلدإل عىل إلتعريف (إلطإئفة من إلنإس ي‬
‫د‪ .‬إلفرقة إلنإجية‬ ‫ج‪ .‬إلفرقة إلضإلة‬ ‫ب‪ .‬إلفرقة‬ ‫أ‪ .‬إلمذهب‬
‫‪ .8‬إإلختةلف ربن إلفرق يرتبط بإإلختةلف يػ‬
‫د‪ .‬فهم دإللة إلنص‬ ‫ج‪ .‬كيفية إلعبإدة‬ ‫ب‪ .‬إلفروع إلفقهية‬ ‫أ‪ .‬إلمعتقد‬
‫إلشيف‬ ‫ر‬
‫ستفتق إألمة كمإ بينهإ إلحديث ر‬ ‫‪ .5‬ؤىل كم فرقة‬
‫د‪ 74 .‬فرقة‬ ‫ج‪ 73 .‬فرقة‬ ‫ب‪ 72 .‬فرقة‬ ‫أ‪ 71 .‬فرقة‬
‫ثمإنن جلدة) من حيث إلثبوت وإلدإللة‬
‫ر‬ ‫‪ .0‬مإ نوع إآلية إلكريمة (فإجلدوهم‬
‫ب‪ .‬قطعية إلثبوت ظنية إلدإللة‬ ‫أ‪ .‬قطعية إلثبوت قطعية إلدإللة‬
‫د‪ .‬ظنية إلثبوت ظنية إلدإللة‬ ‫ج‪ .‬ظنية إلثبوت قطعية إلدإللة‬
‫‪ .3‬مإ نوع إآلية إلكريمة " وإمسحوإ برؤوسكم" من حيث إلثبوت وإلدإللة‬
‫ظت إلدإللة‬
‫قطغ إلثبوت ي‬
‫ي‬ ‫ب‪.‬‬ ‫قطغ إلدإللة‬
‫ي‬ ‫قطغ إلثبوت‬
‫ي‬ ‫أ‪.‬‬
‫ظت إلدإللة‬ ‫د‪ .‬ي‬
‫ظت إلثبوت ي‬ ‫قطغ إلدإللة‬
‫ي‬ ‫ظت إلثبوت‬‫ج‪ .‬ي‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]75‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )28‬اإلصالو ٔادلزأج‬


‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬
‫ً‬
‫س‪ /2‬صف حإل إلمرأة بعيدإ عن إؤلسةلم عند كل من‪ :‬إلغرب ‪ ،‬وإلحضإرة إلمعإرصة‪.‬‬
‫ً‬
‫يورث‪ ،‬مبخوسة إلحق‪ ،‬إل ُيؤخذ رأيهإ‪َ ،‬ي ِئدهإ بعضهم‪.‬‬ ‫متإعإ ّ‬ ‫‪ . 2‬عند إلعرب يػ إلجإهلية ‪ :‬كإنت‬
‫ُ‬ ‫‪ . 0‬عند غت إلعرب ‪( :‬ػ إلهند)‪ :‬عوملت َ‬
‫كأمة فتنتحر أوتحرق بعد موت زوجهإ يؽ تخدمه يػ قيه‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫حإل إلمرأة‬
‫‪ ( -‬يػ إليونإن) ‪ :‬كإنت إلمرأة تبإع وتشيى‪.‬‬ ‫ً‬
‫ّ‬ ‫بعيدإ عن‬
‫‪ . 0‬عند بعض إلطوإئف إليهودية إلمتطرفة ‪ :‬عدت إلمرأة أصةل للخطيئة‪.‬‬
‫إؤلسةلم‬
‫‪ . 8‬عند إلغرب ‪ :‬لم يكن لهإ إلحق يػ إلكسب وإلتملك‪ ،‬ولمتهإ إلمإلية نإقصة ؤإل بإلن زوجهإ‪.‬‬
‫فؼ‪:‬‬ ‫‪ . 5‬عند إلحضإرة إلمعإرصة ‪ :‬مع زعمهم أنهم منحوإ ًإلمرأة حريتهإ‪ ،‬لكن مإ زإلت إلمرأة مهإنة‪ ،‬ي‬
‫كثية من إلعإلم‪.‬‬
‫يتقإضي أجورإ أقل من إلرجإل يػ موإقع ر‬ ‫ر‬ ‫‪ .1‬إلعمل‪:‬‬
‫قوإني إلدول ُم ْع ِرضة عن تفصيل حقهإ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلمتإث‪ :‬مإ زإلت‬
‫‪ .2‬ر‬
‫ً‬
‫‪ .3‬إلكرإمة إؤلنسإنية‪ :‬أصبحت إلمرأة ميدإنإ للدعإية إلرخيصة وإؤلعةلن‬
‫عري‪ ،‬وعرضة لةلغتصإب وإلعنف‪.‬‬ ‫ً ّ‬
‫للت ّ‬ ‫إلهإبط ورمزإ‬
‫ّ‬
‫س‪ /0‬وضح نظرة فةلسفة إليونإن للمرأة‪.‬‬
‫‪ -‬يقول أرسطو‪ :‬يجب أن تقتُص تربية إلمرأة عىل شؤون إلتدبر إلمي يف وإلحضإنة‪ ،‬ألن إلطبيعة لم تزودهإ بإلعقل‪.‬‬
‫‪ -‬يقول سقرإط‪ :‬ؤن وجود إلمرأة هو أكي منشأ ومصدر لالزمة وإإلنهيإر يػ إلعإلم‪.‬‬
‫س‪ّ /0‬ربن نظرة إؤلسةلم ؤىل إلمرأة ‪ ،‬مع إلدليل‪.‬‬
‫يمي إؤلسةلم ربي إلمرأة وإلرجل‪ ،‬بل أنصف إلمرأة ممإ وقع عليهإ من ظلم‪.‬‬ ‫‪ -‬لم ّ‬
‫ر‬
‫وبي إلرجل يػ إؤلنسإنية وإلحقوق وإلمسؤولية‪.‬‬ ‫‪ -‬قرر إلمسإوإة بينهإ ر‬
‫‪ -‬منحهإ حق إلمشإركة يػ جميع مجإإلت إلحيإة‪.‬‬ ‫نظرة إؤلسةلم‬
‫ر‬
‫إلحقيؼ إلذي يحفظ مكإنتهإ كشيكة وشقيقة للرجل ػ ؤصةلح إلمجتمع‪:‬‬ ‫‪ -‬أرشدهإ لدورهإ‬ ‫للمرأة‬
‫َُْ ُ َ ْ َ ْ ُ ي َََْ ْ َ َ ْ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ ُ ْ ُ َي َ ْ ُ ْ َ ُ َ ْ ُ ُ ْ َ‬
‫ض يأمرون ِبإلمعرو ِف وينهون ع ِن إلمنك ِر }‬ ‫ون وإلمؤ ِمنإت بعضهم أو ِليإء بع ٍ‬ ‫يقول تعإف‪{ :‬وإلمؤمن‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ِ ً‬ ‫‪ّ -‬‬
‫خيإ)‪.‬‬ ‫وه أم وأخت وزوجة وبنتإ‪( :‬إستوصوإ بإلنسإء ر‬ ‫خيإ يػ جميع أدوإرهإ ي‬ ‫وكرمهإ وأوص بهإ ر‬
‫س‪ /8‬مإ إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫َََْ ْ َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ْ ُ ْ ُ َ َ ْ ُ ْ َ ُ َْ ُ ْ ْ َ ْ‬
‫ُ‬
‫وف وينهون ع ِن إلمنك ِر }‬‫ض يأمرون ِبإلمعر ِ‬ ‫‪ .2‬قوله تعإىل‪{ :‬وإلمؤ ِمنون وإلمؤ ِمنإت بعضهم أو ِليإء بع ٍ‬
‫إلحقيؼ‬
‫ي‬ ‫يمي ربي إلمرأة وإلرجل بل أنصفهإ من إلظلم إلوإقع عليهإ‪ ،‬وقرر لهإ إلمسإوإة‪ ،‬و أرشدهإ ؤف دورهإ‬ ‫إؤلسةلم لم ر‬
‫كشيكة وشقيقة للرجل يػ ؤصةلح إلمجتمع‪ ،‬وعبإدة تل‪.‬‬ ‫إلذي خلقت من أجله‪ ،‬إلذي يحفظ مكإنتهإ إلت تستحقهإ‪ ،‬ر‬
‫ي‬
‫ً‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬‫)‬‫إ‬‫خت‬‫‪ .0‬قوله ‪( :‬إستوصوإ بإلنسإء ر‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ًّ‬ ‫ً‬ ‫أن إؤلسةلم ّ‬
‫خيإ يػ جميع أدوإرهإ أمإ وأختإ وزوجة وبنتإ ‪.‬‬ ‫كرم إلمرأة وأوص بهإ ر‬
‫ً‬
‫جنن ‪)0202‬‬ ‫(تجريت ر‬ ‫)‬ ‫‪0‬‬ ‫دورة‬ ‫‪0225‬‬ ‫إري‬‫ز‬‫(و‬ ‫‪.‬‬‫إلدليل‬ ‫مع‬ ‫أة‪،‬‬‫للمر‬ ‫إؤلسةلم‬ ‫تكريم‬ ‫مظإهر‬ ‫من‬ ‫خمسإ‬ ‫س‪ /5‬عدد‬
‫َ َ َ ُ ِّ ا ْ‬ ‫َ َ ُّ َ ا ُ ا ُ ْ َ ا ُ ُ ي َّ‬
‫س‬‫إس إتقوإ ربكم إل ِذي خلقكم من نف ٍ‬ ‫‪ . 1‬إلمسإوإة يػ أصل إلخلق وإلكرإمة إؤلنسإنية ‪{ :‬يإ أيهإ إلن‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو ِإحد ٍة َوخلق ِمن َهإ ز ْو َج َهإ }‪.‬‬
‫َ َ َ َْ ُ ْ ا َ ْ َ ا َُُْ‬ ‫مظإهر تكريم‬
‫‪ . 2‬إلمسإوإة يػ إلتكليف‪{ :‬ومإ خلقت إل ِجن و ِإؤلنس ِؤَّل ِليعبد ِ‬
‫ون }‪.‬‬
‫‪ . 3‬إلمسإوإة يػ إألهلية وإلمسؤولية ‪ :‬أعطإهإ إؤلسةلم إألهلية إلدينية وإلقإنونية وإلمإلية إلكإملة‪.‬‬ ‫إؤلسةلم للمرأة‬
‫وف}‬ ‫ََْ ا ْ َ ُْ‬ ‫َ َ ُ ا ْ ُ َّ‬
‫‪ . 4‬إلمسإوإة يػ إلحقوق‪ :‬مثل حق إلتعليم وإلمهر‬
‫وإلميإث ‪ { .‬ولهن ِمثل إل ِذي علي ِهن ِبإلمعر ِ‬ ‫ر‬
‫ِّ ُ ِّ َ َ َ ْ ُ رَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫إب َل ُه ْم َرُّب ُه ْم َأ ِّن ال أض ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫إس َت َج َ‬ ‫َ‬
‫{ف ْ‬
‫يع ع َم َل ع ِإم ٍل منكم من لك ٍر أو أنت } ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫‪ . 5‬إلمسإوإة يػ إلجزإء ‪:‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]76‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫س‪ /0‬مإ إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪-:‬‬
‫َ َ َ َ َ َ َْ َ ْ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ ِّ ا ْ‬ ‫َ َ ُّ َ ا ُ ا ُ ْ َ ا ُ ُ َّ‬
‫إحد ٍة وخلق ِمنهإ زوجهإ }‪.‬‬ ‫سو ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫خ‬ ‫ي‬ ‫ذ‬‫ِ‬ ‫إل‬ ‫‪ .2‬قوله تعإىل‪{ :‬يإ أيهإ إلنإس إتقوإ ربكم‬
‫من مظإهر تكريم إؤلسةلم للمرأة إلمسإوإة يػ أصل إلخلق وإلكرإمة إؤلنسإنية‪.‬‬
‫َ َ َ َْ ُ ْ ا َ ْ َ ا َُُْ‬
‫ضوإح إلقدس ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫(تجريت‬
‫ي‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫ون‬
‫ِ‬ ‫د‬ ‫إؤلنس ِؤَّل ِليعب‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل‪{ :‬ومإ خلقت إل ِجن و ِ‬
‫من مظإهر تكريم إؤلسةلم للمرأة إلمسإوإة يػ إلتكليف‪ ،‬حيث أوجب عىل إلمرأة مإ أوجبه عىل إلرجل من أحكإم‪.‬‬
‫ََْ ا ْ َ ُْ‬ ‫َ َ ُ ا ْ ُ َّ‬
‫وف}‪.‬‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل‪ { :‬ولهن ِمثل إل ِذي علي ِهن ِبإلمعر ِ‬
‫إلت يتمتع بهإ إلرجل‪ ،‬مثل حقهإ يػ إلتعليم وإختيإر‬ ‫من مظإهر تكريم إؤلسةلم للمرأة إلمسإوإة يػ إلحقوق إلعإمة ي‬
‫وإلميإث وإلنفقة‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلزوج‪ ،‬وإلمهر‪،‬‬
‫ُ‬
‫نت َب ْع ُضكم ِّمن َب ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫يع َع َم َل َع ِإمل ِّمنكم ِّمن ذكر أ ْو أ ر‬ ‫ُ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إب ل ُه ْم َر ُّب ـ ُه ْم أن َل أض ُ‬ ‫َ ْ َ َ َ‬
‫ض }‪.‬‬‫ٍ‬ ‫ع‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫‪ .8‬قوله تعإىل‪{ :‬فإستج‬
‫ً‬
‫بخي إلجزإء رجإال أو نسإء‪.‬‬ ‫إلصإلحي ر‬ ‫ر‬ ‫من مظإهر تكريم إؤلسةلم للمرأة إلمسإوإة يػ إلجزإء‪ ،‬حيث وعد‬

‫وإلنفش بينهمإ) ‪.‬‬ ‫وإلعقىل‬ ‫إلجسدي‬ ‫كيب‬ ‫فروقإ َخ ْلقية (أي إختةلف ر‬
‫إلت‬
‫ً‬
‫س‪ /3‬علل‪ :‬جعل إؤلسةلم ربن إلمرأة وإلرجل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ً‬
‫وللك إلختةلف دوري همإ يػ إلحيإة‪ ،‬حيث جعل تل لكل منهمإ دورإ يتكإمل مع إآلخر‪ ،‬فإلرجل يقود إألشة وينفق عليهإ‬
‫ويرعإهإ‪ ،‬وإلمرأة تنجب إألطفإل وترعإهم وتدير شؤون إألشة‪ ،‬يقول ‪( : ‬كلكم ر ٍإع وكلكم مسؤول عن رعيته‪)...‬‬
‫إلتدبت إلمت يىل وإألمومة وإلحضإنة‬
‫ر‬ ‫س‪/4‬علل‪ :‬عند فةلسفة إليونإن (أرسطو) يجب أن تقتض تربية إلمرأة عىل شؤون‬
‫عت ّد به‪.‬‬
‫ُ َ‬
‫عقىل ي‬ ‫ألن إلطبيعة بنظرهم لم ُت ّ‬
‫زود إلمرأة بأي إستعدإد‬
‫ي‬
‫س‪ - /5‬شإركت إلمرأة مع إلرجل يػ جميع أنشطة إلمجتمع منذ بدأت إلدعوة إؤلسةلمية‪ ،‬وضح ذلك‪.‬‬
‫إلهجرتي للحبشة وإلمدينة‬
‫ر‬ ‫أن سفيإن يػ‬‫إلمؤمني أم حبيبة بنت ي‬
‫ر‬ ‫يػ إلهجرة‪ :‬شإركت أم‬ ‫‪.2‬‬
‫يػ إلبيعة‪ :‬شإركت إلنسإء يػ إلبيعة للرسول ‪ ‬ومبإيعة إلخلفإء من بعده ‪.‬‬ ‫‪.0‬‬
‫نمإذج من‬
‫إلمؤمني أم سلمة كإنت تخرج من إلرسول ‪ ‬يػ إلغزوإت‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلجهإد‪ :‬أم‬ ‫‪.0‬‬
‫مشإركة إلمرأة‬
‫إلمؤمني أم سلمة‪ ،‬ويأخذ برأيهإ‪.‬‬
‫ر‬ ‫يستشي أم‬
‫ر‬ ‫إلشورى‪ :‬كإن إلرسول ‪‬‬ ‫‪.8‬‬
‫ً‬ ‫يػ إلمجتمع‬
‫إلمؤمني عإئشة كإنت مرجعإ للعلم وإلفتوى يػ عهد إلخلفإء‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلتعلم وإلتعليم‪ :‬أم‬ ‫‪.5‬‬
‫إؤلسةلم‬
‫ي‬
‫إلمؤمني زينت بنت جحش كإنت تعمل بيدهإ فتغزل وتتصدق ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلعمل ‪ :‬أم‬ ‫‪.0‬‬
‫أدإء إلمنإسك وإلشعإئر‪ :‬تشإرك إلمرأة إلرجل يػ أدإء منإسك وشعإئر إؤلسةلم كإلحج‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫إلشعية إلخإصة بإلرجل وإلمرأة إل تستند ؤىل إلذكورة وإألنوثة‪ ،‬كيف تدلل عىل ذلك‬ ‫جل إألحكإم ر‬‫س‪ /22‬ؤن ّ‬
‫‪ ْ ُ َْ َ َ َ :‬ا َ ْ َ ا َُُْ‬ ‫ّ‬ ‫ر‬
‫فؼ إلتكليف‪ :‬قإل تعإف {ومإ خلقت إل ِجن و ِإؤلنس ِؤَّل ِليعب ِ‬
‫ون }‬ ‫د‬ ‫ؤن إألدلة إلشعية لم تفرق بينهمإ يػ إلتكليف وإلجزإء‪ ،‬ي‬
‫ر‬
‫وإألنت‪.‬‬ ‫إلجنسي إلذكر‬
‫ر‬ ‫فإلخطإب يػ إآلية يشمل‬
‫ُ‬
‫ْ رَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪َ ِّ ْ ُ ُّ َ ْ ُ َ َ َ ْ :‬‬
‫تميي‪ ،‬يقول تعإف {فإستجإب لهم رب هم أ ين ال أ ِضيع عمل ع ِإم ٍل منكم من لك ٍر أو أنت }‪.‬‬ ‫وػ إلجزإء ‪ :‬كذلك إل يوجد ر‬‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /22‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫ََْ ا ْ َ ُْ‬ ‫َ َ ُ ا ْ ُ َّ‬
‫وف} (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬ ‫شت ؤليه إآلية‪ { :‬ولهن ِمثل إل ِذي علي ِهن ِبإلمعر ِ‬
‫مإ مظإهر تكريم إلمرأة إلذي ت ر‬ ‫‪.2‬‬
‫أ‪ .‬إلمسإوإة يػ إلتكليف ب‪ .‬إلمسإوإة يػ إلحقوق ج‪ .‬إلمسإوإة يػ إلجزإء د‪ .‬إلمسإوإة يػ إلخلق وإلكرإمة‬
‫إلت كإنت تعمل بيدهإ وتتصدق‬ ‫ر‬
‫ه أم إلمؤم رنن ي‬‫من ي‬ ‫‪.0‬‬
‫د‪ .‬حفصة بنت عمر‬ ‫ج‪ .‬زينب بنت جحش‬ ‫ب‪ .‬أم سلمة‬ ‫أ‪ .‬عإئشة‬
‫ه نظرة إليهودية وإلنضإنية للمرأة‬ ‫مإ ي‬ ‫‪.0‬‬
‫د‪ .‬دورهإ يػ إلحيإة عظيم‬ ‫ج‪ .‬مسإوية للرجل يػ إلحقوق وإلوإجبإت‬ ‫ب‪ .‬أصل للخطيئة‬ ‫أصل للخلق‬ ‫أ‪.‬‬
‫بم ر‬
‫تشتك إلمرأة وإلرجل يػ إؤلسةلم‬ ‫‪.8‬‬
‫ب‪ .‬إألمور إلمإلية‬ ‫أ‪ .‬إلتكليف بوظيفة إلعبودية وإإلستخةلف‬
‫د‪ .‬إلتكليف بإإلستخةلف دون إلعبإدة‬ ‫ج‪ .‬إلتكليف بإلعبإدة دون إإلستخةلف‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]77‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫َ‬
‫انذرس (‪ )29‬انؿــٕنـــًــــــح‬
‫ّ‬
‫(تجريت ‪)0202 -0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪/2‬إذكر أقوإل إلمفكرين يػ تعريف إلعولمة‪.‬‬
‫ّ‬
‫إلتكنولوح ومإ صإحبه من وسإئل إتصإل وتوإصل‪،‬‬
‫ي‬ ‫‪ .2‬منهم من عدهإ ثمرة للتطور‬
‫صغية وإحدة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫جعلت إلعإلم قرية‬
‫ً‬ ‫ّ‬ ‫مفهوم‬
‫‪ .0‬منهم من عدهإ نمطإ من أنمإط إلسيطرة إلغربية عىل إلعإلم‪ ،‬وفرض إلهيمنة يػ إلميإدين‬
‫إلعولمة‬
‫إلسيإسية وإإلجتمإعية وإلثقإفية وإإلقتصإدية وإزإلة إلفروق إلدينية وإلقومية وإلوطنية‪.‬‬
‫ه سيطرة نمط إلثقإفة إلغربية عىل إلعإلم‪ ،‬إل سيمإ دول إلعإلم إلثإلث‪.‬‬ ‫* فمعت إلعولمة‪ :‬ي‬
‫إلض يػ)‪.‬‬‫لفظ إلعإلمية وإلعولمة ػ (إلمتإن ّ‬ ‫ّ‬ ‫س‪ّ /0‬‬
‫فرق ربن‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ً‬
‫قإبال للتطبيق يػ كل إلعإلم‪.‬‬ ‫فه يػ وصف إؤلسةلم يجعله‬ ‫إلُصػ عىل َوزن (فإعلية)‪ :‬ي‬ ‫ي‬ ‫إلميإن‬ ‫‪ -‬كلمة ( إلعإلمية )‪ :‬ي‬
‫تأن يػ ر‬
‫إلُصػ عىل وزن ( ف ْوعلة) ‪ :‬فيهإ معت إلتحكم وإلتحويل‪ ،‬ومإ يحمله من إلسيطرة وإلهيمنة‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -‬كلمة (إلعولمة)‪ :‬يػ ر‬
‫إلميإن‬
‫س‪/0‬وإزن (قإرن) ربن عإلمية إؤلسةلم وإلعولمة ‪( :‬وزإري ‪)0225‬‬
‫ؤنسإن‪.‬‬
‫ي‬ ‫ه إبتكإر‬‫إؤلسةلم إلميل من تل ‪ /‬بينمإ إلعولمة‪ :‬ي‬
‫ي‬ ‫‪ .1‬إلعإلمية‪ :‬من خصإئص إلدين‬
‫إلذإن إإلختيإري‪ ،‬فةل ؤكرإه يػ إلدين‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ .2‬إلعإلمية‪ :‬تقوم عىل إإلليإم‬
‫إلفرق ربن‬
‫وإلعولمة‪ :‬تقوم عىل شهوة إلتسلط وإإلنفرإد وبسط إلسيطرة‪.‬‬
‫عإلمية إؤلسةلم‬
‫‪ .3‬إلعإلمية‪ :‬صفة لدين سمإوي قإئم عىل إألخةلق وإلقيم إرتضإه تل للنإس‪.‬‬
‫وإلعولمة‬
‫وإلعولمة‪ :‬إل إعتبإر فيهإ للدين بمإ فيه من قيم وأخةلق ونظم ر‬
‫وتشيعإت‪.‬‬
‫‪ .4‬إلعإلمية‪ :‬تقوم عىل أسس من إلعدل وإلرحمة وإؤلنصإف ومرإعإة مصلحة إلفرد وإلمجتمع‪.‬‬
‫إليوإت يػ يد مؤسسإت عإلمية‬ ‫وإلعولمة‪ :‬تقوم عىل ؤحكإم إلسيطرة وبسط إلنفول وتركي ر‬
‫ر‬
‫تكرس إألنإنية وإلمصلحة إلشخصية‪.‬‬ ‫متنفذة‪ ،‬وبذلك ّ‬

‫س‪ /8‬عدد مظإهر إلعولمة ‪.‬‬


‫أسمإف‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬تدويل إلنظإم إإلقتصإدي إلر‬
‫كثي من أسوإق إؤلنتإج وإإلستهةلك‪.‬‬
‫‪ -‬توحيد ر‬
‫إلغرن يػ إقتصإد إلدول عي مؤسسإت مإلية‬
‫ي‬ ‫‪ -‬إلتدخل‬ ‫‪.2‬إلمظإهر إإلقتصإدية‬
‫إلدوف‪ ،‬وتجعل منهإ شعوب مستهلكة ‪.‬‬‫ي‬ ‫كصندوق إلنقد‬
‫‪ ‬من مظإهر إلعولمة إإلقتصإدية‪ :‬إلخصخصة‪.‬‬
‫أي تحويل إلملكية إلعإمة ؤف ملكية ر‬
‫إلشكإت إلخإصة‪.‬‬

‫‪ -‬فرض سيإسة غربية عىل إألنظمة إلحإكمة وإلشعوب‪.‬‬


‫إلتأثي يػ إلقرإرإت إلسيإسية لبعض إلدول مإ يخدم مصإلحهإ‬
‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫مظإهر‬
‫‪ -‬خدمة إلصهيونية إلعإلمية‪.‬‬ ‫‪.0‬إلمظإهر إلسيإسية‬
‫إلعولمة‬
‫‪ -‬ؤضعإف إلدول وتقليل فإعليتهإ بإثإرة إلفي وإلُصإعإت‪.‬‬
‫نش إلمعلومإت‪ ،‬وسهولة حركتهإ ؤليجإد ثقإفة عإلمية‪.‬‬‫‪ -‬ر‬
‫‪ -‬توحيد إلقيم وخإصة حول إلمرأة وإلطفل‪ ،‬تحت غطإء‬
‫إلحقوق وإلحريإت‪ ،‬ممإ عمل عىل تشتت إلعةلقإت إألشية‬ ‫‪.0‬إلمظإهر إلثقإفية‬
‫‪ -‬ؤضعإف ثقإفة إإلحتشإم وإلسي يػ إلبيئإت إؤلسةلمية‪.‬‬

‫‪ -‬ؤضعإف إللغة إلعربية لدى إلشبإب وإإلنبهإر بإللغة إؤلنجل ريية‪،‬‬ ‫س ‪ / 5‬ربن أهم آثإر إلعولمة عىل إللغة إلعربية‬
‫حت أصبحت إللغة إلسإئدة‪ ،‬بظهورهإ عىل وإجهإت إلمحةلت‪،‬‬ ‫جنن ‪)0202‬‬ ‫تجريت ر‬
‫ي‬ ‫(‬
‫وعىل إللعب وإلهدإيإ ومةلبس إألطفإل‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]78‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ -‬قإمت فلسفة إلعولمة عىل تهميش دور إألديإن كلهإ‪.‬‬
‫‪ -‬ؤقصإء إلدين عن إلحكم ووإقع إلحيإة‪.‬‬
‫‪ -‬حُص إلدين يػ أمإكن إلعبإدة‪.‬‬ ‫‪.8‬إلمظإهر إلدينية‬
‫إلتشيعإت إؤلسةلمية ومنهإ إلمرأة‬ ‫‪ -‬ؤثإرة إلشكوك وإلنظم حول ر‬
‫يتبع مظإهر‬
‫إلعولمة‬
‫كي عىل حرية إؤلنسإن إلفردية‪ ،‬ؤف أن تصل بإلفرد ؤف‬‫‪ -‬إلي ر‬ ‫‪.5‬إلمظإهر إإلجتمإعية‬
‫إلتحلل من ضوإبط إلدين وإلقيم وإألخةلق وإألعرإف‪.‬‬ ‫وإألخةلقية‬
‫‪ -‬تحكيم إألهوإء وإلرغبإت‪ ،‬ممإ أدى ؤف ر‬
‫نش إلرلإئل‪.‬‬

‫ً‬ ‫س‪ّ /0‬‬


‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫عرف إلخصخصة ‪ -‬مبينإ سلبيإتهإ ‪-:‬‬
‫ه تحويل إلملكية إلعإمة وملكية إلدولة ؤف ملكية ر‬
‫إلشكإت إلخإصة‪ ،‬ممإ يؤدي ؤف إإلحتكإر من جهة‪ ،‬ومن جهة أخرى‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫إلت تقع تحت رحمة هذه إلشكإت للحصول عىل إلخدمإت‪.‬‬ ‫إلفقية ي‬
‫ر‬ ‫ؤعفإء إلدولة من مسؤوليإتهإ تجإه إألش‬

‫إلتفكي ممإ أدى ؤف‪:‬‬


‫ر‬ ‫إلتفكت وإإلختيإر ‪ :‬لقد سيطرت قوى إلعولمة عىل حرية‬ ‫ر‬ ‫س‪ /3‬إستنتج أثر إلعولمة عىل حرية‬
‫‪ .2‬إلتحكم بإلعقول وتوجيههإ نحو خدمة قوى إلظلم وإإلستكبإر‪.‬‬ ‫‪ .1‬ر‬
‫نش إلعقإئد إلفإسدة وإألفكإر إلهدإمة‪.‬‬
‫‪ . 4‬إلسيطرة إإلقتصإدية وإستغةلل مقدرإت إلشعوب‪.‬‬ ‫‪ .2‬إلعمل عىل تهميش دور إلدين‪.‬‬
‫س‪ّ /4‬ربن موقف إؤلسةلم من إلعولمة‪.‬‬
‫‪ -‬عإلمية إؤلسةلم تستوجب عىل أبنإئه توسيع إهتمإمهم من ؤطإر إلدول إؤلقليمية ؤف ؤطإر‬
‫إلعإلىم‪ ،‬لكنه توإصل منضبط ‪.‬‬
‫ي‬ ‫إلتوإصل‬
‫ر‬ ‫موقف إؤلسةلم‬
‫‪ -‬إستثمإر إلجوإنب إؤليجإبية مهمإ قل شأنهإ كوسإئل إلتوإصل إلحديثة يػ نش إؤلسةلم ‪،‬‬
‫من إلعولمة‬
‫إلثقإػ بمإ هو نإفع مفيد‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪ -‬إؤلفإدة من ميدإن إلتبإدل‬
‫إإلجتمإع‪.‬‬
‫ي‬ ‫إؤلسةلم بصورته إلنإصعة يػ موإقع إلتوإصل‬
‫ي‬ ‫‪ -‬ؤبرإز إلفكر‬

‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /5‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫‪ .2‬مإ مظإهر إلعولمة إلثقإفية (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)2‬‬
‫أ‪ .‬توحيد إلقيم بمإ يختص بإألشة وإلطفل تحت غطإء إلحريإت وإلحقوق‪.‬‬
‫ب‪ .‬بث قيم متنإقضة متعلقة بإلمرأة تحت غطإء إلحريإت‪.‬‬
‫إلدإخىل‪.‬‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬عدم إلتدخل يػ شؤون إلمرأة وإلطفل‪ ،‬وإإلهتمإم بإألمن وإإلستقرإر‬
‫ً‬
‫ببإػ أفرإد إألشة‪.‬‬
‫د‪ .‬إإلهتمإم بحقوق إلمرأة بعيدإ عن إإلهتمإم ي‬
‫‪ .0‬أي من إآلتية من مظإهر إلعولمة إلسيإسية (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫ً‬
‫ب‪ .‬إلتقليل من إلُصإعإت إلدإخلية‬ ‫أ‪ .‬تقوية إلدول سيإسيإ وتوحيد إلشعوب‬
‫د‪ .‬عدم إلتدخل يػ إلشؤون إلدإخلية للشعوب‬ ‫ج‪ .‬ؤضعإف إلدول وتقليل فإعليتهإ‬
‫ه إلخصخصة‬ ‫‪ .0‬مإ ي‬
‫ب‪ .‬تحويل إلملكية من عإمة ؤف خإصة‪.‬‬ ‫إؤلسةلم‪.‬‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬خصيصة من خصإئص إلدين‬
‫مإف خإص بإلمصإرف‪.‬‬ ‫د‪ .‬نظإم ي‬ ‫ج‪ .‬تحويل إلملكية من خإصة ؤف عإمة‪.‬‬
‫‪ .8‬مإ هدف إلعولمة إلدينية‬
‫ً‬ ‫أ‪ .‬ر‬
‫إلديت‬
‫ي‬ ‫نش إؤلسةلم للعإلم ب‪ .‬منع ممإرسة إلشعإئر إلدينية مطلقإ ج‪ .‬تهميش دور إألديإن د‪ .‬تقوية إلتعليم‬
‫إإلجتمإع‬
‫ي‬ ‫‪ .5‬مإ إلذي يعد من مظإهر إإلستثمإر إؤليجإ ين للعولمة يػ إلميدإن‬
‫ب‪ .‬إستخدإم موإقع إلتوإصل دون قيود‪.‬‬ ‫إإلجتمإع‪.‬‬
‫ي‬ ‫إؤلسةلم بصورته إلنإصعة يػ موإقع إلتوإصل‬
‫ي‬ ‫أ‪ .‬ؤبرإز إلفكر‬
‫نش إلفكر وإلثقإفة إلغربية عىل موإقع إلتوإصل‪ .‬د‪ .‬إستخدإم موإقع إلتوإصل ر‬
‫لنش إألمور إلشخصية‪.‬‬ ‫ج‪ .‬إلمسإهمة ػ ر‬
‫ي‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]79‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫انذرس (‪ )33‬تزصٍخ انمٍى انفاضهح يف اجملتًؽ‬

‫مةلحظة مهمة ‪ /‬إآليإت وإألحإديث إلمظللة بإللون إألصفر مطلوب حفظهإ‪.‬‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫س‪ /2‬علل‪ :‬ر‬


‫تشيـ ــع إؤلسةلم لالخةلق وإلقيم إلفإضلة‪.‬‬
‫ي‬
‫متمية يػ أقوإلهإ‪ ،‬وأعمإلهإ‪ ،‬ومعإمةلتهإ‪ ،‬يػ جميع شؤون حيإتهإ‪.‬‬
‫وللك بهدف ؤيجإد أمة ر‬
‫س‪ّ /0‬‬
‫عرف إلقيم إلفإضلة (وزإري ‪)0225‬‬
‫ه مبإدئ ؤنسإنية‪ ،‬وصفإت منضبطة ر‬
‫بإلشيعة إؤلسةلمية‪.‬‬ ‫إلقيم إلفإضلة‬
‫ي‬
‫س‪ /0‬علل‪ :‬إلقيم إلفإضلة أسإسهإ إؤليمإن بإثل تعإىل‪.‬‬
‫فحي يتمكن إؤليمإن يػ إلقلب يسمو إلمسلم فيليم إلقيم وإلمبإدئ إلفإضلة‪.‬‬
‫ألنهإ منه سبحإنه وتعإف تنشأ‪ ،‬وبه تقوى‪ ،‬ر‬
‫ُْ َ َْ َ َ َْ ْ َ‬ ‫َ‬
‫إن َو ِإيتإء ِذي إلق ْرن َوينه ع ِن إلفحشإء‬ ‫إّلِل َي ْأ ُم ُر ب ْإل َع ْدل َو ْ َ‬
‫س‪ /8‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل ‪{ :‬ؤ ان ّ َ‬
‫إؤلحس ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ ْ ُ َ َ ْ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ َّ ُ َ‬
‫جنن ‪)0202‬‬ ‫تجريت ر‬ ‫ي‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬‫}‬ ‫ون‬ ‫غ ي ِعظكم لعلكم تذكر‬ ‫وإلمنك ِر وإلب ِي‬
‫ً‬
‫وغيهإ‪ ..‬يعد جزءإ من إلدين‪.‬‬ ‫إلمستفإد هو أن إإلليإم بإلقيم إلفإضلة كإلعدل وإؤلحسإن ر‬
‫ً‬ ‫ر‬ ‫ً‬ ‫ا‬
‫تجريت طوبإس ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫إإللتإم بإلقيم إلفإضلة يعد جزءإ من إلدين‪( .‬‬ ‫س‪ -/5‬إذكر دليل رشعيإ عىل ‪:‬‬
‫(إآلية إلسإبقة)‬
‫ً‬
‫خمسإ من إلقيم إلفإضلة إل ر‬
‫(تجريت رإم تل ‪)0202‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬‫إلمجتمع‬ ‫ػ‬‫ي‬ ‫إؤلسةلم‬ ‫ؤليهإ‬ ‫دعإ‬ ‫ت‬
‫ي‬ ‫س‪ /0‬عدد‬
‫َ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ :‬ا َّ َُُْ ْ َ ْ‬
‫يقول تعإف ِ{ؤن إَّلل يأمر ِبإلعد ِل و ِإؤلحس ِإن و ِإيتإء ِلي إلقرن‪.} ..‬‬ ‫‪ . 2‬إلعدل ‪:‬‬
‫ألتمم مكإرم إألخةلق)‬ ‫ّ‬ ‫‪ . 0‬إألدب وحسن إلخلق ‪ :‬يقول ‪ ( : ‬ؤنمإ بعثت‬
‫‪ . 0‬علو ّ‬ ‫ِمن‬
‫إلهمة ‪ :‬يقول ‪ ( : ‬يعقد إلشيطإن عىل قإفية رأس أحدكم ؤلإ هو نإم ثةلث عقد‪) ....‬‬
‫َ ُ َ َ ُ َ ً َّ ً َّ َّ ُ َ َ َّ َ ْ َ‬ ‫إلقيم إلفإضلة‬
‫إللن وخفض إلجنإح ‪ :‬يقول تعإف ‪{ :‬فقوَّل له ق ْوال ل ِّينإ ل َعله َيتذك ُر أ ْو َيخ رش }‪.‬‬ ‫‪ .8‬ر‬
‫يرحم إلنإس )‪.‬‬ ‫تل َمن إل َ‬ ‫حم ُ‬ ‫إلخت للنإس ‪ :‬يقول ‪ ( : ‬إل َي ْر ُ‬ ‫ّ‬
‫‪ . 5‬حب ر‬

‫ّ‬ ‫ً‬
‫س‪ /3‬عدد خمسإ من مظإهر حب ر‬
‫إلخت للنإس‪:‬‬
‫‪ .3‬إلحرص عىل هدإيتهم‪.‬‬ ‫‪ .2‬إلنصح لهم‪.‬‬ ‫‪ .1‬رحمة إلخلق‪.‬‬
‫إلمشء منهم‪.‬‬
‫ي‬ ‫‪.5‬إلعفو عن‬ ‫‪ .4‬إلصي عىل ألإهم‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫س‪ /4‬علل‪ :‬إلعدل أعظم إلقيم وأفضلهإ ‪.‬‬
‫ألنه إلغإية من ؤرسإل إلرسل‪ ،‬وإنزإل إلكتب ‪.‬‬

‫إلتوإن وإلكسل‪.‬‬ ‫ّ‬


‫ي‬ ‫س‪ /5‬مإ إلمقصود بعلو إلهمة ‪ :‬أي أدإء إلعمل بجد ونشإط ٍ‬
‫عإل وعدم‬

‫جنن ‪)0202‬‬
‫تجريت ر‬
‫ي‬ ‫س‪ /22‬يتمثل ترسيخ إلقيم إلفإضلة يػ إلمجتمع بإإلهتمإم بثةلث جوإنب‪ ،‬وضحهإ‪.‬‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫لنش إلقيم فيه ‪ّ ،‬بينهإ ‪:‬‬
‫‪ -‬عىل إلمجتمع إإلهتمإم بجوإنب ثةلثة ر‬

‫إلتبية ‪ :‬وفق هدي إلقرآن وإلسنة ومنهج إلسلف إلصإلح‪.‬‬‫‪ .1‬ر‬


‫دور إلمجتمع‬
‫‪ .2‬إلقدوة إلحسنة ‪ :‬وجود نمإلج إلقدوة يػ إألشة وإلمجتمع‪.‬‬ ‫يتمثل بثةلثة جوإنب‬ ‫يػ ترسيخ‬
‫بإلصإلحي‬
‫ر‬ ‫‪ .3‬إلمتإبعة وإلمرإقبة وإلتوجيه ‪ :‬بتوجيهه لةلختةلط‬ ‫إلقيم إلفإضلة‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]83‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /ّ 22‬علل لمإ ي‬
‫إلت يجب عىل إلمجتمع إإلهتمإم بهإ‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪ .2‬تعد إلقدوة إلحسنة ؤحدى إلجوإنب إلمهمة ي‬
‫إلنإشئي تقليد من يحبون‪ ،‬مإ يستوجب وجود نمإلج إلقدوة يػ إألشة وإلمجتمع ومؤسسإت إلدولة‬ ‫ر‬ ‫وللك ألن من طبإئع‬
‫إلت يجب عىل إلمجتمع إإلهتمإم بهإ‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪ .0‬تعد إلمتإبعة وإلمرإقبة ؤحدى إلجوإنب إلمهمة ي‬
‫بإلصإلحي‪.‬‬
‫ر‬ ‫وللك ألن إحتكإك ر ئ‬
‫إلنإىس يػ إلمجتمع يدفعه للتأثر يػ سلوك أفرإده‪ ،‬مإ يستلزم متإبعته وتوجيهه لةلختةلط‬
‫ْ‬
‫ر‬
‫إلنإىس‪:‬‬ ‫س‪ّ /20‬ربن أنسب إألسإليب إلمنإسبة يػ تربية‬

‫‪ . 2‬إستخدإم إلقصص إؤلسةلمية ‪ :‬حيث لهإ تأثي نفش ؤلإ وضعت ػ أطإر ّ‬
‫مشوق‪.‬‬ ‫من إألسإليب‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫إلمنإسبة‬
‫‪ . 0‬إلنصح وإلموعظة إلحسنة ‪ :‬بمإ ينإسب مستوى ر ئ‬
‫إلنإىس نفسيإ وعقليإ‪ ،‬دون ؤحدإث ملل‪.‬‬ ‫ر‬
‫إلنإىس‬ ‫رلتبية‬

‫(تجريت ‪)0225‬‬ ‫إلنإىس ( إستخدإم إلقصص إؤلسةلمية) وضح ذلك‪.‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ /20‬من إألسإليب إلمنإسبة يػ تربية‬
‫ي‬
‫ّ‬
‫نفش‪ ،‬خإصة ؤن وضعت يػ ؤطإر مشوق يشد إإلنتبإه‪ ،‬ويؤثر يػ إلوجدإن‪ ،‬فيتفإعل‬ ‫تأثي‬
‫ي‬ ‫ؤن إلقصص إؤلسةلمية لهإ ر‬
‫ً‬ ‫معهإ ر ئ‬
‫إلخي‪ ،‬وينعكس عىل سلوكه‪.‬‬ ‫يثي فيه نوإزع ر‬ ‫إلنإىس‪ ،‬ويتقمص بعض شخصيإتهإ‪ ،‬رفيتبط نفسيإ بإلموإقف‪ ،‬مإ ر‬
‫ّ‬
‫إلتحىل بإلقيم إلفإضلة يػ حيإة إلفرد وإلمجتمع‪:‬‬ ‫ي‬ ‫س‪ /28‬أذكر آثإر‬
‫‪ .1‬يكسب إلفرد إلطمأنينة وإلرضإ بمإ ينتظره من جزيل إلثوإب يػ إآلخرة‪.‬‬
‫كمإ قإل ‪ ( :‬مإ من ر‬ ‫ّ‬
‫إلميإن من حسن إلخلق )‪.‬‬ ‫ىسء أثقل يػ ر‬ ‫ي‬ ‫إلتحىل‬
‫ي‬ ‫آثإر‬
‫ً‬ ‫‪ .2‬يصقل شخصية إلفرد‪ ،‬ويبنيهإ ً‬
‫بنإء متوإزنإ يػ جوإنبهإ إلعقإئدية وإلسلوكية‪.‬‬ ‫بإلقيم إلفإضلة‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫عإف إلهمة يسهم يػ بنإء إلمجتمع‪.‬‬ ‫للخي ي‬ ‫‪ .3‬يجعل إلفرد عنُصإ ؤيجإبيإ محبإ ر‬ ‫عىل إلفرد وإلمجتمع‬
‫فتنتش إلفضيلة‬‫ر‬ ‫بإلخي إلعميم‪،‬‬
‫ر‬ ‫‪ .4‬إليإم إلفرد بإلقيم إلفإضلة يعود عىل إلمجتمع‬
‫وإلرػ بهمة ونشإط أبنإئه‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ويعم إألمن وإإلستقرإر‪ ،‬فينطلق يػ طريق إلحضإرة‬
‫ع‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫جنن ‪)0202‬‬ ‫(تجريت ر‬
‫ي‬ ‫يأن بدليل ش ي‬ ‫س‪ /25‬إستدل عىل مإ ي‬
‫إلتإم إلقيم إلفإضلة يكسب إلفرد إلطمأنينة وإلرضإ بمإ ينتظره من جزيل إلثوإب يػ إآلخرة‪.‬‬ ‫ر‬
‫ر‬
‫إلميإن من حسن إلخلق )‪.‬‬ ‫ىسء أثقل يػ ر‬ ‫قوله ‪ ( :‬مإ من ي‬
‫رسخهإ إؤلسةلم‪.‬‬ ‫إلت ّ‬
‫ر‬
‫س‪ /20‬علل‪ :‬إلعإلم إليوم بحإجة ؤىل إلقيم إلحضإرية إؤلنسإنية ي‬
‫إلت تعيشه إلمجتمعإت‪ ،‬ؤإل أنهإ‬ ‫ّ‬
‫وإلمدن ي‬
‫ي‬ ‫إلمإدي‬ ‫إلت خلقه تل عليهإ‪ ،‬فرغم إلتقدم‬ ‫لتعيد إؤلنسإن ؤف مكإنته إلسإمية ي‬
‫تعإن من إنهيإر منظومة إلقيم وإألخةلق إلفإضلة‪.‬‬ ‫ي‬
‫ّ‬
‫س‪ /23‬وضح إلمعت إلمستفإد من إلنصوص إآلتية‪:‬‬
‫ألتمم مكإرم إألخةلق)‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ .2‬قوله ‪ ( : ‬ؤنمإ بعثت‬
‫وغيهإ‪.‬‬
‫إلتحىل بإألدب وحسن إلخلق‪ ،‬كإلصدق وإألمإنة ‪ ..‬ر‬ ‫ي‬ ‫إلت دعإ ؤليهإ إؤلسةلم يػ إلمجتمع‬ ‫من إلقيم إلفإضلة ي‬
‫َ ُ َ َ ُ َ ْ ا َّ ِّ ً َّ َ َّ ُ َ َ َ َّ ُ َ ْ َ ْ رَ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬
‫ي‬ ‫‪ .0‬قوله تعإىل ‪{ :‬فقوَّل له قول لينإ لعله يتذكر أو يخش }‪.‬‬
‫للمؤمني‪ ،‬فقد أمر تل‬ ‫ر‬ ‫إللي وخفض إلجنإح وإلتوإضع‬ ‫إلت دعإ ؤليهإ إؤلسةلم يػ إلمجتمع ر‬ ‫من إلقيم إلفإضلة ي‬
‫إللي‪ ،‬رغم كفره وتكيه‪.‬‬ ‫موىس وهإرون أن يخإطبإ فرعون بإلقول ر‬
‫يرحم إلنإس )‪.‬‬ ‫َ‬
‫تل َمن إل‬ ‫حم ُ‬ ‫‪ .0‬قوله ‪ ( : ‬إل َي ْر ُ‬
‫إلخي للنإس‪ ،‬ومن مظإهر للك رحمة إلخلق وإلنصح لهم‪.‬‬ ‫يحث إؤلسةلم عىل حب ر‬
‫ُ‬
‫(تجريت ‪)0225‬‬‫ي‬ ‫إلمتإن من ُحسن إلخلق )‪.‬‬ ‫ىسء أثقل يػ ر‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫‪ .8‬قوله ‪ ( : ‬مإ ِمن ي‬
‫إليإم إلمسلم بإلقيم إلفإضلة يكسبه إلطمأنينة وإلرضإ بمإ ينتظره من جزيل إلثوإب يػ إآلخرة‪.‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]81‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ُْْ َ ََْ َ َ َْ ْ َ َ ْ ُ َ َ َْْ‬ ‫َ َ‬ ‫إّلِل َي ْأ ُم ُر ب ْإل َع ْدل َوإؤل ْح َ‬
‫ا َّ‬
‫غ‬‫ِي‬ ‫ب‬ ‫إل‬‫و‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫نك‬‫م‬ ‫إل‬‫و‬ ‫إء‬‫ش‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫إل‬ ‫ن‬
‫ًِ‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ن‬‫ر‬ ‫ق‬ ‫إل‬ ‫ي‬‫ذ‬‫ِ‬ ‫إء‬ ‫يت‬ ‫إ‬‫و‬
‫ِ ِ‬‫إن‬ ‫س‬ ‫س‪ /24‬قإل تعإىل ‪{ِ :‬ؤ ُن ُ َ َّ ُ ِ َ َ َّ ِ َ ِ‬
‫لةللتإم بإلقيم إلفإضلة‪:‬‬ ‫َيعظك ْم ل َعلك ْم تذك ُرون } إستنتج من إآلية إلكريمة سببإ ر‬
‫ِ‬
‫ً‬
‫إليإم إلمسلم إلقيم إلفإضلة يػ حيإته نإبع من كونهإ أحكإمإ رشعية‪ ،‬منهإ مإ فرضه تل تعإف كإلصدق وإألمإنة وإلوفإء‪،‬‬
‫ومنهإ من هو مندوب كإلصدقة وإلعفو وإلكرم‪.‬‬
‫ر‬
‫يأن‪-:‬‬
‫س‪ /25‬ضع دإئرة حول رمز إؤلجإبة إلصحيحة لكل ممإ ي‬
‫‪ .2‬مإ سبب حإجة إلعإلم إليوم ؤىل قيم إلحضإرة إؤلسةلمية (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 2‬‬
‫أ‪ .‬ؤيجإد إلتوإزن ربي إلمجتمعإت فيمإ يتعلق بإلردع وإلقوى إلعسكرية‪.‬‬
‫إلت جإء بهإ سإم بن نوح‪.‬‬ ‫ب‪ .‬ترسيخ إلقيم إلسإمية ي‬
‫ج‪ .‬إلنهوض بإلقيم إلمإدية وإلقضإء عىل إلفقر يػ إلمجتمعإت‪.‬‬
‫إلت خلقه تل عليهإ‪.‬‬ ‫د‪ .‬ؤعإدة إؤلنسإن ؤف مكإنته إلسإمية ي‬
‫‪ .0‬مإ إلمعت إلمستفإد من قول إلرسول ‪( : ‬إل يرحم تل من إل يرحم إلنإس) (وزإري ‪ 0225‬دورة ‪) 0‬‬
‫د‪ .‬إلكرم‬ ‫ج‪ .‬علو إلهمة‬ ‫ب‪ .‬إلتوإضع‬ ‫إلخي للنإس‬ ‫أ‪ .‬حب ر‬
‫‪ .0‬مإ أنسب إألسإليب يػ تربية إلنإشئة (وزإري ‪ 0225‬إلدورة ‪)0‬‬
‫إلعإلىم وإلروإيإت عىل ؤطةلقهإ‬
‫ي‬ ‫ب‪ .‬توظيف إألدب‬ ‫أ‪ .‬إستخدإم إلقصص إؤلسةلمية‬
‫د‪ .‬تقليد إآلبإء وإألجدإد‬ ‫إلبشية إلسإبقة وإلةلحقة‬ ‫ج‪ .‬توظيف إلخيإت ر‬
‫ُْْ َ ََْ َ َ َْ ْ َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪ .8‬مإ إلمعت إلمستفإد من قوله تعإىل‪{ :‬ؤ ان ّ َ‬
‫إّلِل َيأ ُم ُر بإل َع ْدل َو ْ َ‬
‫إن َو ِإيتإء ِذي إلقرن وينه ع ِن إلفحشإء وإلمنك ِر‬
‫إؤلحس ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ ْ َ ْ َ ُ ُ َ َّ ُ َ َ َّ َ‬
‫غ ي ِعظك ْم ل َعلك ْم تذك ُرون }‬
‫وإلب ِي‬
‫ب‪ .‬لبلنسإن إلحرية يػ إألخذ مإ يشإء من إلقيم وترك مإ يشإء‪.‬‬ ‫أ‪ .‬إإلليإم بإلقيم جزء من إلدين‪.‬‬
‫د‪ .‬إلدين عبإدة إل دخل له بإلقيم‪.‬‬ ‫إلتخىل عن إلقيم إلفإضلة‪.‬‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬إلغإية تبيح‬
‫نش إلقيم إلفإضلة يػ إلمجتمع وغرسهإ يػ نفوس أفرإده‬ ‫‪ .5‬عىل َمن يقع ر‬
‫ب‪ .‬عإمة تقع عىل عإتق إلمجتمع كل حسب موقعه ومسؤوليته‪.‬‬ ‫أ‪ .‬خإصة بإألهل وحدهم‪.‬‬
‫د‪ .‬خإصة بإلعلمإء حدهم‪.‬‬ ‫ج‪ .‬خإصة بإلفرد دون إلجمإعة‪.‬‬
‫يمت أسلوب إلنصح وإلموعظة إلحسنة‬ ‫‪ .0‬مإذإ ر‬
‫ب‪ .‬يصلح يػ كل وقت‪.‬‬ ‫أ‪ .‬يهتم بإلهدف وإل يكيث لحإل إلشخص‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ج‪ .‬يرإع مستوى ر ئ‬
‫د‪ .‬يعتمد إلتكرإر وإن أتبعه إلملل‪.‬‬ ‫إلنإىس نفسيإ وعقليإ‪.‬‬ ‫ي‬
‫‪ .3‬مإذإ يطلق عىل إلعولمة‬
‫إلعإلىم إلقديم‬
‫ي‬ ‫إلعإلىم إلجديد د‪ .‬إلنظإم‬
‫ي‬ ‫ج‪ .‬إلنظإم‬ ‫إؤلسةلم إلجديد‬ ‫ي‬ ‫إلصهيون ب‪ .‬إلنظإم‬ ‫ي‬ ‫أ‪ .‬إلنظإم‬
‫‪ .4‬لمإذإ يحتإج إلعإلم ؤىل إلقيم إؤلسةلمية إلحضإرية‬
‫ب‪ .‬لينعم إألفرإد بإلحرية‬ ‫أ‪ .‬ليتحرر من ضغوطإت إلحيإة‬
‫د‪ .‬لمنع رصإع إلحضإرإت‬ ‫ج‪ .‬لتعود لبلنسإن مكإنته إلسإمية‬
‫إلت دعإ ؤليهإ قوله ملسو هيلع هللا ىلص‪﴿ :‬ؤنمإ بعثت ألتمم مكإرم إألخةلق﴾‬ ‫ر‬
‫‪ .5‬مإ إلقيمة إلفإضلة ي‬
‫د‪ .‬علو إلهمة‬ ‫ج‪ .‬إلعدل‬ ‫ب‪ .‬حب ر‬
‫إلخي للنإس‬ ‫أ‪ .‬إألدب وحسن إلخلق‬
‫إلت دعإ ؤليهإ قوله ملسو هيلع هللا ىلص‪﴿ :‬يعقد إلشيطإن عىل قإفية رأس أحدكم ؤذإ هو نإم ثةلث عقد‪﴾...‬‬ ‫ر‬
‫‪ .22‬مإ إلقيمة إلفإضلة ي‬
‫د‪ .‬حب ر‬
‫إلخي للنإس‬ ‫ج‪ .‬علو إلهمة‬ ‫ب‪ .‬إألدب وحسن إلخلق‬ ‫أ‪ .‬إلعدل‬
‫ر‬
‫إلنإىس‬ ‫‪ .22‬أي من إألسإليب إلمنإسبة يػ تربية‬
‫د‪ .‬إليبية وفق هدي إلقرآن‬ ‫ب‪ .‬إلنصح وإلموعظة إلحسنة ج‪ .‬إلمتإبعة وإلمرإقبة‬ ‫أ‪ .‬إلقدوة إلحسنة‬
‫‪ .20‬مإ فإئدة أسلوب إلنصح وإلموعظة إلحسنة‬
‫ب‪ .‬يصلح يػ كل وقت‪.‬‬ ‫أ‪ .‬يهتم بإلهدف وإل يكيث لحإل إلشخص‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ج‪ .‬يرإع مستوى ر ئ‬
‫د‪ .‬يعتمد إلتكرإر وإن أتبعه إلملل‪.‬‬ ‫إلنإىس نفسيإ وعقليإ‪.‬‬ ‫ي‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]82‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫إلمةلحق‬
‫يؿاًَ ادلفزداخ ٔانرتاكٍة ( اخلاصح تانضٕر انمزآٍَح)‬

‫إلمعت‬ ‫إلمفردإت‬ ‫م‬ ‫إلمعت‬ ‫إلمفردإت‬ ‫م‬


‫ً‬ ‫ً‬
‫ً‬ ‫َ َ ً‬ ‫خلقإ يخلف بعضهم بعضإ‬
‫مسلكإ‬ ‫شبإ‬ ‫‪17‬‬ ‫خليفة‬ ‫‪1‬‬
‫لعمإرة إألرض‬
‫ً‬ ‫َ ً‬ ‫ّ‬
‫تعبإ‪ ،‬ومشقة‬ ‫ن َصبإ‬ ‫‪18‬‬ ‫نيهك عمإ إل يليق بك‬ ‫ونقدس لك‬ ‫‪2‬‬
‫يسقط‬ ‫ض‬ ‫َي ْن َق ّ‬ ‫‪19‬‬
‫ً‬
‫طيبإ إل عنإء فيه‬
‫ً‬
‫رغدإ‬ ‫‪3‬‬
‫َ ُ ُ َ‬ ‫ّ‬
‫يذيقونكم‬ ‫ومونكم‬ ‫يس‬ ‫‪23‬‬ ‫أوقعهمإ يػ إلمعصية‪.‬‬ ‫فأزلهمإ‬ ‫‪4‬‬
‫ََ ْ َ ْ ُ َ‬
‫ويستحيون‬
‫يستبقونهن للخدمة‬ ‫ُ‬ ‫‪21‬‬ ‫يطهركم‬ ‫يزكيكم‬ ‫‪5‬‬
‫ِن َس َآءكم‬
‫ُ ْ‬
‫بحجة‪ ،‬أو برهإن‬ ‫طإن‬
‫ِبسل ٍ‬ ‫‪22‬‬ ‫إلقرآن إلكريم‬ ‫إلكتإب‬ ‫‪6‬‬
‫مإ يسيل من أجسإد‬
‫َص ِديد‬ ‫‪23‬‬ ‫إلسنة إلنبوية‬ ‫إلحكمة‬ ‫‪7‬‬
‫أهل إلنإر‬
‫ُ ُ ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يبتلعه‬ ‫ي ِسيغه‬ ‫‪24‬‬ ‫ولنختينكم‬ ‫ولنبلونكم‬ ‫‪8‬‬
‫ْ‬
‫َمنج‬ ‫يص‬ ‫َمح‬ ‫‪25‬‬ ‫ثنإء ومغفرة‬ ‫صلوإت‬ ‫‪9‬‬
‫ُ ِْ ٍُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً َ‬
‫بمغيثكم من إلعذإب‬ ‫ض ِخكم‬ ‫ِبم ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫رقيبإ وشإهدإ عىل مإ سبقه‬ ‫َو ُم َه ْي ِمنإ َعلي ِه‬
‫ْ‬ ‫‪13‬‬
‫إلهةلك‬ ‫إلبوإر‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪27‬‬
‫ً‬
‫رشيعة‪ ،‬وطريقإ‬ ‫إجإ‬ ‫ش َع ًة َوم ْن َه ً‬ ‫رِ ْ‬ ‫‪11‬‬
‫ِ‬
‫ترتفع دون أن‬ ‫ص فيه‬ ‫َت ْش َخ ُ‬ ‫ّ‬ ‫ْ ُ َ‬
‫َْ‬ ‫‪28‬‬ ‫يصدوك بكيدهم‬ ‫َيف ِتنوك‬ ‫‪12‬‬
‫تط ِرف‬ ‫إألبصإر‬
‫َ‬ ‫َْ‬
‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫َوإعت ِص ُموإ ِبح ْب ِل‬
‫مشعي ِب ِذلة‬
‫ر‬ ‫ُمه ِط ِع رن‬ ‫‪29‬‬ ‫تمسكوإ بدينه‬ ‫َّ‬ ‫‪13‬‬
‫إّلِل‬
‫ِ‬
‫ً‬
‫مقرونإ بعضهم مع‬ ‫َ َ‬ ‫ُم َق ّرن َ‬ ‫َ َ‬
‫ن يػ إأل ْصف ِإد‬ ‫ِر‬ ‫‪33‬‬ ‫طرف‬ ‫ش فإ‬ ‫‪14‬‬
‫بعض بإلقيود‬
‫َ َ ُُ‬ ‫َ َْ ُ‬
‫ثيإبهم‬ ‫ش ِإبيلهم‬ ‫‪31‬‬ ‫إل أزإل‬ ‫َّل أب َرح‬ ‫‪15‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ ُ ً‬
‫زمنإ طويال‬ ‫حقبإ‬ ‫‪16‬‬

‫أسماء الكتب ومؤلفوها‬

‫إلمؤلف‬ ‫إسم إلكتإب‬ ‫م‬ ‫إلمؤلف‬ ‫إسم إلكتإب‬ ‫م‬


‫إؤلمإم إلنسإنئ‬ ‫إلنسإن‬ ‫سن‬ ‫‪5‬‬ ‫عبد تل بن عمرو بن إلعإص‬ ‫إلصحيفة إلصإدقة‬ ‫‪2‬‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ّ‬
‫إؤلمإم أحمد بن حنبل‬ ‫إلمسند‬ ‫‪0‬‬ ‫إؤلمإم مإلك بن أنس‬ ‫إلموطأ‬ ‫‪0‬‬
‫قوإعد إألحكإم يػ‬
‫إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫‪7‬‬ ‫إؤلمإم إلبخإري‬ ‫إلجإمع إلصحيح‬ ‫‪0‬‬
‫مصإلح إألنإم‬
‫دمحم بن شهإ ب إلزهري‬ ‫كتإب إلسن‬ ‫‪8‬‬ ‫أن دإود‬
‫لبلمإم ي‬ ‫أن دإود‬
‫سن ي‬ ‫‪8‬‬

‫معارك وأحداث‬
‫‪ 5‬قبل إلهجرة‬ ‫مولد عإئشة‬ ‫‪532‬ـه – ‪540‬هـ‬ ‫توحيد إلشإم ومض وإلحجإز وليبيإ‬
‫‪ 54‬ـه يػ إلمدينة‪ ،‬ودفت بإلبقيع‬ ‫وفإة عإئشة‬ ‫‪ 03‬رجب ‪ 540‬هـ‬ ‫حطن‬
‫ر‬ ‫معركة‬
‫‪ 500‬ـه يػ تكريت‪ ،‬ونشأ بدمشق‬ ‫مولد صةلح إلدين‬ ‫‪ 083‬هـ‬ ‫إلصليبن‬
‫ر‬ ‫معركة دميإط ضد‬
‫‪ 03‬صفر ‪ 545‬هـ‬ ‫وفإة صةلح إلدين‬ ‫‪658‬هـ‬ ‫عن جإلوت ضد إلتتإر‬‫معركة ر‬
‫‪ 002‬ـه بإلقإهرة عن عمر ‪ 40‬سنة‬ ‫وفإة إلعز بن عبد إلسةلم‬ ‫‪ 050‬هـ‬ ‫سقوط عإصمة إلخةلفة بغدإد‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]83‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫أهم إلمصطلحإت و إلتعريفإت إلوإردة يػ إلكتإب‬
‫تعريفه‬ ‫إلمصطلح‬ ‫م‬
‫إلت يعتمدهإ إلمسلم يػ سبيل إلوصول ؤف‬ ‫منهج إلتعإمل مع إلقرآن مجموعة إألسس أو إلضوإبط ي‬ ‫‪1‬‬
‫بفهم وإع للنصوص‪.‬‬
‫وإألحكإم ً ٍ ٍ‬ ‫ً‬
‫إلكريم وإلسنة إلنبوية إلحقإئق وإلمعإرف‬
‫هو مإ يفيد معت وإحدإ قطعإ‪.‬‬ ‫قطغ إلدإللة‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬
‫ّ ي‬
‫أكي من معت‪.‬‬ ‫هو مإ يحتمل ر‬ ‫ظت إلدإللة‬ ‫‪3‬‬
‫ي‬
‫سؤإل أو حدث أنزلت فيه إآليإت إلكريمة‪.‬‬ ‫سبب إلتول‬ ‫‪4‬‬
‫إلعتة بعموم إللفظ‬
‫إلت نزل بسببهإ‪ ،‬بل يتعدإهإ لكل حإد‬ ‫أإل نقُص إلحكم عىل إلوإقعة ي‬ ‫‪5‬‬
‫إل بخصوص إلسبب‬
‫ؤطإلة إلثوب ‪.‬‬ ‫إؤلسبإل‬ ‫‪6‬‬
‫ُ‬
‫بت ؤشإئيل ممإ إل يمكن إلتثبت من صحتهإ‪.‬‬ ‫إلت نقلت عن ي‬ ‫إألخبإر ي‬ ‫إؤلشإئيليإت‬ ‫‪7‬‬
‫ضبط إلنفس عىل إلحق وثبإتهإ عند إلمكإره‪.‬‬ ‫إلصت‬ ‫‪8‬‬
‫ّ‬
‫إشتد عليه‪.‬‬ ‫َ َ‬
‫حزبه‬ ‫‪9‬‬
‫ً‬
‫ه إلعليإ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫تل‬ ‫كلمة‬ ‫لتكون‬ ‫ووطنه؛‬ ‫دينه‬ ‫عن‬ ‫دفإعإ‬ ‫من بذل نفسه يػ سبيل تل‬ ‫إلشهيد‬ ‫‪13‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫رضإ بقضإء تل مع إألخذ بإألسبإب للتغلب عىل إلصعإب‪.‬‬ ‫إلتوكل‬ ‫‪11‬‬
‫ً‬
‫لتغييه‪.‬‬‫ر‬ ‫إلسغ‬
‫ي‬ ‫رإضإ بإلوإقع‪ ،‬دون‬ ‫إلتوإكل‬ ‫‪12‬‬
‫َْ‬
‫وعإء يضع إلمسإفر فيه زإده‪.‬‬ ‫ِمكتل‬ ‫‪13‬‬
‫إلت تحكم حركة إألحدإث‪ ،‬وإلوقإئع يػ إلحيإة‪.‬‬ ‫إلقوإني إلعإمة ي‬‫ر‬ ‫سن تل يػ إلمجتمعإت‬ ‫‪14‬‬
‫تصديق بإلجنإن‪ ،‬وإقرإر بإللسإن‪ ،‬وعمل بإلجوإرح‪.‬‬ ‫إؤليمإن‬ ‫‪15‬‬
‫إلتصديق إلجإزم بإلقلب إإلعتقإد وإلتسليم بحقإئق إؤليمإن‪ ،‬كإؤليمإن بإثل ومةلئكته وكتبه ورسله‪.‬‬ ‫‪16‬‬
‫ً‬
‫بأن يشهد أن إل ؤله ؤإل تل‪ ،‬وأن دمحمإ رسول تل‪.‬‬ ‫إؤلقرإر بإللسإن‬ ‫‪17‬‬
‫وه عبإدة مفروضة يليمهإ إلمسلم طإعة ثل‪.‬‬ ‫صلة ربي إلعبد وربه‪ ،‬ي‬ ‫إلصةلة‬ ‫‪18‬‬
‫ً‬
‫أن يجعل إلعبد مع تل تعإف مثيال يسإويه فيه‪.‬‬ ‫ر‬
‫إلشك‬ ‫‪19‬‬
‫إلشك إلظإهر‪ -‬إألكت هو كل عمل أو إعتقإد خإلف أصول إلتوحيد‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪23‬‬
‫إلشك إألكي‪.‬‬ ‫إلشك إلخؼ ‪ -‬إألصغر هو كل معصية توصل صإحبهإ ؤف ر‬ ‫ر‬ ‫‪21‬‬
‫ي‬
‫هو عدم إؤلخةلص‪ ،‬أي ‪ :‬ؤظهإر إلطإعة وترك إلمعصية إبتغإء مقصد دنيوي‪.‬‬ ‫إلريإء‬ ‫‪22‬‬
‫هو إلتشإؤم ر‬ ‫إلت ّ‬ ‫ّ‬
‫بإلشء‪.‬‬
‫ي‬ ‫طت‬ ‫ر‬ ‫‪23‬‬
‫أدعية وألفإظ يقصد منهإ إإلستعإنة أو إإلستعإلة بقصد جلب إلنفع ودفع إلُص‪.‬‬ ‫ُّ ر‬
‫إلرػ‬ ‫‪24‬‬
‫ّ‬
‫كل مإ يتعلق لدفع إلبةلء أو رده سوإء عىل إلبيوت أو إألمةلك كإلخرزة وإلكف‪.‬‬ ‫إلتمإئم‬ ‫‪25‬‬
‫ّ‬
‫مإ يعمله إلمشعولون من أعمإل يزعمون أنهإ تحبب إلمرأة بزوجهإ‪.‬‬ ‫إلتولة‬ ‫‪26‬‬
‫إلنت ‪ ‬من قول أو فعل أو تقرير أو صفة َخلقية أو ُخلقية‪.‬‬ ‫كل مإ ورد عن ي‬ ‫إلسنة إلنبوية‬ ‫‪27‬‬
‫ّ‬
‫كتإبة إألحإديث وجمعهإ يػ مدونإت وكتب وتدإولهإ ربي إلنإس‪.‬‬ ‫إلتدوين‬ ‫‪28‬‬
‫غيهإ‪.‬‬‫وتمييهإ عن ر‬ ‫ر‬ ‫تجريد إألحإديث إلنبوية‬ ‫إلتصنيف‬ ‫‪29‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ ّ‬
‫فهم كتإب تل تعإف وسنة نبيه ‪ ‬فهمإ وإعيإ للعمل بطإعته وإجتنإب معصيته‪.‬‬ ‫إلتفقه يػ إلدين‬ ‫‪33‬‬
‫ّ‬
‫مإ أوجبه تل عىل كل مسلم مكلف بعينه‪ ،‬وإل يعذر أحد بجهله‪.‬‬ ‫إلعن‬
‫فرض ر‬ ‫‪31‬‬
‫إلبإقي‪.‬‬
‫ر‬ ‫إلمسلمي‪ ،‬فؤن أقإمه إلبعض سقط إؤلثم عن‬ ‫ر‬ ‫مإ أوجبه تل عىل مجموع‬ ‫فرض إلكفإية‬ ‫‪32‬‬
‫إلت يخش عىل أهلهإ من إلعدو‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫هو إؤلقإمة‪ ،‬مع ؤعدإد إلنفس للجهإد يػ إألمإكن ي‬ ‫إلربإط‬ ‫‪33‬‬
‫كل صدقة يستمر ثوإبهإ بعد موت إؤلنسإن إلستمرإر إإلنتفإع بهإ‪.‬‬ ‫إلصدقة إلجإرية‬ ‫‪34‬‬
‫تغيي يػ كيفيته‪.‬‬ ‫كل مخإلفة ألمر إلدين بزيإدة فيه‪ ،‬أو ر‬ ‫إلبدعة‬ ‫‪35‬‬
‫إلمإء‪.‬‬ ‫إلبةلل‬ ‫ِ‬ ‫‪36‬‬
‫تكثي سوإد‪.‬‬ ‫ر‬
‫بذل إلوسع يػ سبيل تل بإلقتإل مبإشة أو معإونة بمإل ‪ ،‬أو رأي أو ر‬ ‫إلجهإد‬ ‫‪37‬‬
‫ّ‬
‫هو إلعشب‪.‬‬ ‫إلقت‬
‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]84‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬
‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫إصطةلحإ‪ :‬إلزيإدة ر‬ ‫ً‬
‫إلمشوطة عىل رأس إلمإل يػ إلقرض‪.‬‬ ‫لغة‪ :‬إلزيإدة ‪-‬‬ ‫إلربإ‬ ‫‪38‬‬
‫بيع إألموإل إلربوية بعضهإ ببعض ‪.‬‬ ‫ربإ إلبيوع‬ ‫‪39‬‬
‫إلبدلي عن إآلخر‪ ،‬عند إتحإد إلجنس‪.‬‬ ‫ر‬ ‫إلزيإدة يػ أحد‬ ‫ربإ إلفضل‬ ‫‪43‬‬
‫إلبدلي يػ بيع إألموإل إلربوية‪.‬‬ ‫ر‬ ‫تأخي قبض أحد‬ ‫ر‬ ‫ربإ إلنسيئة‬ ‫‪41‬‬
‫إلزيإدة يػ إلدين مقإبل إلزيإدة يػ إألجل‪.‬‬ ‫ربإ إلديون‬ ‫‪42‬‬
‫هو بيع يػ إلظإهر‪ ،‬لكن يقصد منه إلتحإيل عىل إلربإ‪ ،‬وهو حرإم‪.‬‬ ‫إلعينة‬
‫بيع ِ‬ ‫‪43‬‬
‫بيع برب ح معلوم عىل رأس مإل معلوم‪.‬‬ ‫بيع إلمرإبحة‬ ‫‪44‬‬
‫بيع إلسلعة بمثل ثمنهإ‪ ،‬مع زيإدة رب ح متفق عليه‪.‬‬ ‫إلمرإبحة إإلعتيإدية‬ ‫‪45‬‬
‫بشإء سلعة معلومة يشيي هإ إلمُصف من‬ ‫بيع يقوم عىل وعد من شخص يرغب ر‬
‫إلمرإبحة لئلمر ر‬
‫بإلشإء‬ ‫‪46‬‬
‫بشإئهإ بإلتقسيط عىل رب ح معلوم‪.‬‬ ‫صإحبهإ‪ ،‬فيبيعهإ لمن وعد ر‬
‫مبلغإ من إلمإل ر‬ ‫ً‬ ‫ِّ‬
‫إلتأمي مقإبل‬ ‫ر‬ ‫لشكة‬ ‫إلمؤمن له‬ ‫طرفي يدفع بموجبه‬ ‫ر‬ ‫عقد ربي‬
‫إلتأمن‬
‫ر‬ ‫‪47‬‬
‫تعويضه يػ حإل وقوع رصر‪.‬‬
‫إلمبإعدة ربي فيإت إلحمل‪.‬‬ ‫تنظيم إلنسل‬ ‫‪48‬‬
‫ؤيقإف إؤلنجإب بشكل دإئم‪.‬‬ ‫تحديد إلنسل‬ ‫‪49‬‬
‫طت لهدف إؤلنجإب‪.‬‬ ‫تلقيح بويضة إلزوجة بإلحيوإن إلمنوي من زوجهإ بتدخل ي‬ ‫إلصنإع‬
‫ي‬ ‫إؤلخصإب‬ ‫‪53‬‬
‫إلجني بهدف إلتخلص منه‪ ،‬وإلقضإء عىل حيإته‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ؤسقإط‬ ‫إؤلجهإض‬ ‫‪51‬‬
‫إلشء بذكر إسم ثل تعإف‪ ،‬أو صفة من صفإته‪.‬‬ ‫ر‬
‫توكيد ي‬ ‫إليمن‬
‫ر‬ ‫‪52‬‬
‫تعمد إلحإلف فيهإ إلكذب‪.‬‬ ‫يمي ّ‬ ‫ه كل ر‬ ‫إليمن إلغموس‬ ‫ر‬ ‫‪53‬‬
‫ي‬
‫إليمي‪.‬‬
‫إلحلف دون قصد ر‬ ‫يمن إللغو‬ ‫ر‬ ‫‪54‬‬
‫إليمي‪.‬‬‫إلحلف مع قصد ر‬ ‫إليمن إلمنعقدة‬ ‫‪55‬‬
‫ر اّ‬
‫أن يوجب إلمسلم إلمكلف عىل نفسه قربة ثل لم تكن وإجبة عليه‪.‬‬ ‫إلنذر‬ ‫‪56‬‬
‫ُ‬
‫وتتمي به‪.‬‬
‫ر‬ ‫معي تعرف‬ ‫إلت تدعو لمعتقد ر‬ ‫تطلق عىل إلطإئفة من إلنإس ي‬ ‫إلفرقة‬ ‫ِ‬ ‫‪57‬‬
‫ر‬
‫إلت سلكهإ إلفقهإء يػ إستنبإط إألحكإم إلشعية من إألدلة إلتفصيلية‪.‬‬ ‫إلطريقة ي‬ ‫إلفقه‬
‫ي‬ ‫إلمذهب‬ ‫‪58‬‬
‫إلمعت إلذي يفيده إلنص‪.‬‬ ‫دإللة إلنص‬ ‫‪59‬‬
‫إلت جإءت أحكإم إؤلسةلم لتحقيقهإ‪.‬‬ ‫مقإصد ر‬
‫ه إلغإيإت إلكيى ي‬ ‫ي‬ ‫إلشيعة‬ ‫‪63‬‬
‫مإ كإن يػ تفويتهإ مفسدة لبلنسإن يػ دينه أو دنيإه وبدونهإ يختل نظإم إلحيإة‪.‬‬ ‫إلضورإت‬ ‫‪61‬‬
‫مشقة وحرج‪ ،‬ولتحقيقهإ جإءت إلرخص ر‬ ‫ّ‬
‫إلشعية‪.‬‬ ‫مإ كإن يػ تفويتهإ‬ ‫إلحإجيإت‬ ‫‪62‬‬
‫مإ كإن يػ تفويتهإ خروج عن مقتض إلكمإل وإألدب وإلحسن‪.‬‬ ‫إلتحسينإت‬ ‫‪63‬‬
‫هيمنة وسيطرة نمط من إلثقإفة إلغربية عىل إلعإلم‪ ،‬إل سيمإ دول إلعإلم إلثإلث‪.‬‬ ‫إلعولمة‬ ‫‪64‬‬
‫إلشكإت إلخإصة‪.‬‬ ‫تحويل إلملكية إلعإمة وملكية إلدولة ؤف ملكية ر‬ ‫إلخصخصة‬ ‫‪65‬‬
‫بإلشيعة إؤلسةلمية‪.‬‬ ‫مبإدئ ؤنسإنية وصفإت محمودة منضبطة ر‬ ‫إلقيم إلفإضلة‬ ‫‪66‬‬
‫إلتوإن وإلكسل‪.‬‬ ‫أدإء إلعمل بجد ونشإط عإل‪ ،‬وعدم‬ ‫علو إلهمة‬ ‫ّ‬ ‫‪67‬‬
‫ً‬ ‫ي‬
‫يأن بعد حرف إلمد همزة يػ إلكلمة نفسهإ‪ ،‬ويمد (‪ )5-4‬حركإت وجوبإ‬ ‫أن ي‬ ‫إلمد إلوإجب إلمتصل‬ ‫‪68‬‬
‫ً‬
‫منفصلتي‪ ،‬ويمد (‪ )5-4-2‬جوإزإ‬ ‫ر‬ ‫كلمتي‬
‫ر‬ ‫يأن بعد حرف إلمد همزة يػ‬ ‫أن ي‬ ‫إلمد إلجإئز إلمنفصل‬ ‫‪69‬‬
‫ً‬
‫يأن بعد حرف إلمد سكون عإرض بسبب إلوقف‪ ،‬ويمد (‪ )6-4-2‬جوإزإ‬ ‫أن ي‬ ‫إلمد إلعإرض للسكون‬ ‫‪73‬‬
‫ً‬
‫إللي سكون عإرض بسبب إلوقف‪ ،‬ويمد (‪ )6-4-2‬جوزإ‬ ‫يأن بعد حرف ر‬ ‫أن ي‬ ‫إللن‬
‫مد ر‬ ‫‪71‬‬
‫ً‬
‫أصىل أو شدة‪ ،‬ويمد بمقدر (‪ 6‬حركإت) لزومإ‬ ‫ي‬ ‫يأن بعد حرف إلمد سكون‬ ‫أن ي‬ ‫إلمد إلةلزم‬ ‫‪72‬‬
‫ئ‬
‫تضخيم يدخل عىل صوت إلحرف فيمتىل إلفم بصدإه‪.‬‬ ‫إلتفخيم‬ ‫‪73‬‬
‫يمتىل إلفم بصدإه‪.‬‬ ‫ئ‬ ‫نحول يدخل عىل صوت إلحرف‪ ،‬فةل‬ ‫إلتقيق‬ ‫ر‬ ‫‪74‬‬
‫إللي إلمجفف‪.‬‬ ‫إألقط‬ ‫‪75‬‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]85‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬


‫للصف إلثإن ر‬
‫عش (جميع إلفروع)‬ ‫ػ مبحث ر‬
‫إلتبية إؤلسةلمية‬ ‫مشكإة إلنجإح ‪0202‬‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫>> دؾٕج يُكى تػٓز انغٍة تكفًٍُ <<‬

‫أ‪ .‬حمًذ إدرٌش حمارب‬


‫جوإل‪2555352353 /‬‬
‫أوريدو‪2503352353 /‬‬
‫فيس بوك‪ /‬أ‪ .‬دمحم محإرب‬

‫‪0599751797‬‬ ‫[‪]86‬‬ ‫ؤعدإد‪ :‬أ‪ .‬دمحم إدريس محإرب‬

You might also like