You are on page 1of 11

‫اسئـلة على الوحدة االولى فلسفة البيئة ‪:‬‬

‫‪" -1‬والتفسدو في االرض بعض اصالحها" سورة االعراف االية تدل على‬
‫االنسان‬
‫(احسن للبيئة‪ -‬اساء للبيئة‪ -‬اعتدل معها‪ -‬لم يكن له دور)‬
‫‪ -2‬يقول المثل الشعبي (اتمسكن لحد ما اتمكن) يعبر هذا المثل عن مرحلتين من‬
‫مراحل تعامل االنسان مع البيئة دلل باالمثلة‬
‫‪ -3‬االخالق التطبيقية هي قواعد اخالقية عملية تنظم الممارسة داخل ميادين العلم‬
‫والتكنولوجيا وحل المشكالت االخالقية التي تطرحها تلك الميادين يشير هذا‬
‫التعريف ألحد مراحل عالقة االنسان بالبيئة دلل بمثال‬
‫‪ -4‬يقول د‪ .‬مصطفى محمود ان االستنساخ ثورة علمية لكنها ثورة عبثية تعبر‬
‫المقولة عن مرحلة‬
‫(التفسير‪ -‬االستغالل ‪-‬القهر‪ -‬الصون)‬
‫‪- 5‬يقول ارسطو ان الطبيعة التفعل شيئا عبثا وعصفور واحد اليصنع الربيع‬
‫نستخلص من ذلك ان عالقة االنسان بالبيئة‬
‫(عالقة تمايز – عالقة صراع – عالقة تعاون – عالقة استغالل )‬
‫‪-‬يقول سقراط اعرف نفسك بنفسك ودع الطبيعة لاللهة تعرفها ومن ثم الغاية‬ ‫‪-6‬‬
‫القصوى للمعرفة من وجهه نظر سقراط هي معرفة النفس االنسانية‬
‫(مرحلة االستغالل ةالسيطرة – افكار ارني نايس حول االيكولوجيا – مرحلة‬
‫التقديس والتاليه – مرحلة التفسير والتوظيف)‬
‫لقد ساهمت الفلسفة في الماضي في تدمير البيئة الطبيعية لكوكب االرض‬ ‫‪-7‬‬
‫بترسيخ فكرة مركزية االنسان يشير ذلك الى ‪ .......‬واهملت القيمة الذاتية‬
‫لالشياء االخرى في الطبيعة حيوانية كانت ام نباتية‬
‫(مرحلة االستغالل والسيطرة – مرحلة التقديس والتاليه – افكار ليوبولد اخالق‬
‫االرض – مرحلة التفسير والتوظيف)‪K‬‬
‫المعجزات ليست خرقا للقوانين الطبيعية بل خرقا للقوانين التي تعرفها في‬ ‫‪-8‬‬
‫الطبيعة تجسد هذه الحكمة احد مراحل عالقة االنسان مع البيئة دلل بمثال‬
‫يجسد هذه المرحلة‬
‫يجب النظر الى االرض كخلق ال كشئ واالنسان المستخلف ايه وليس اله‬ ‫‪-9‬‬
‫تشير العبارة الى احد مراحل عالقة االنسان بالبيئة طبق بمثال يجسد هذه‬
‫المرحلة‬
‫‪-10‬اليقبل اي بروتوكول بحثي من الناحية االخالقية مالم يخاطب ويناقش كافه‬
‫اوجه المسائل االخالقية للدراسة يتفق ذلك المسلك مع مرحلة‬
‫( االستغالل والسيطرة – التقديس والتاليه – احترام وصون – قهر واستبداد)‬
‫‪ -12‬ان عالقة االنسان بالبيئة هي عالقة استنزاف العالقة رعاية واستخالف يتفق‬
‫ذلك مع افكار مرحلة‬
‫(التفسير والتوظيف – القهر واالستبداد – االستغالل والسيطرة – التقديس والتاليه )‬
‫‪ -13‬في ديانة (الشينيتور)‪ K‬اليابانية يظن ان قوى خفية تقطن في الغابات فاذا مس‬
‫احدهم شجرة عاقبته على ذلك‬
‫(مرحلة التفسير والتوظيف – مرحلة القهر واالستبداد – مرحلة التقديس والتاليه –‬
‫مرحلة االستغالل والسيطرة )‬
‫‪ -14‬يقول ارسطو ان الطبيعة التفعل شيئا عبثا وعصفور واحد اليضنع الربيع‬
‫نستخلص من ذلك ان عالقة االنسان بالبيئة‬
‫(عالقة تمايز – عالقة صراع – عالقة تعاون – عالقة استغالل )‬

‫‪ -15‬اليقبل اي بروتوكول بحثي من الناحية االخالقية مالم يخاطب ويناقش كافه‬


‫اوجه المسائل االخالقية للدراسة يتفق ذلك المسلك مع مرحلة ( االستغالل والسيطرة‬
‫– التقديس والتاليه – احترام وصون – قهر واستبداد)‬
‫**************************************************************‬
‫‪ -16‬ان عالقة االنسان بالبيئة هي عالقة استنزاف العالقة رعاية واستخالف يتفق‬
‫ذلك مع افكار مرحلة‬
‫(التفسير والتوظيف – القهر واالستبداد – االستغالل والسيطرة – التقديس والتاليه )‬

‫‪ -17‬في ديانة (الشينيتور)‪ K‬اليابانية يظن ان قوى خفية تقطن في الغابات فاذا مس‬
‫احدهم شجرة عاقبته على ذلك‬
‫(مرحلة التفسير والتوظيف – مرحلة القهر واالستبداد – مرحلة التقديس والتاليه –‬
‫مرحلة االستغالل والسيطرة )‬
‫‪ -18‬اعتقد االنسان ان الظواهر الطبيعية لها تأثير على مجريات الكون واحداثه‬
‫المادية في مرحلة‬
‫(التقديس والتاليه‪ -‬التفسير والتوظيف‪ -‬االستغالل والسيطرة – القهر واالستبداد)‬
‫‪ -19‬سعى االنسان الشباع حاجاته األساسية من خالل موارد بيئية بطريقة او‬
‫باخرى في مرحلة‬
‫( التقديس والتأليه‪ -‬التفسير والتوظيف‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬القهر واالستبداد)‬
‫‪-20‬عمل االنسان في الكثير من االماكن على ازالة الغابات من اجل االستفادة من‬
‫مساحتها الشاسعة لبناء المصانع او المساكن تجسد العبارة احدى مراحل تعامل‬
‫االنسان مع البيئة هي مرحلة‬
‫( التقديس والتأليه – التفسير والتوظيف‪ -‬االستغالل والسيطرة – القهر واالستبداد)‬
‫‪ -21‬حرص االنسان على انشاء المحميات الطبيعية من اجل الحفاظ على النباتات‬
‫الطبيعية والحيوانات البرية في مرحلة‬
‫(التقديس والتأليه‪-‬التفسير والتوظيف‪ K-‬االحترام والصون‪ -‬القهر واالستبداد)‬
‫‪ -22‬يرى انكسمانس ان الهواء وهو المبدأالعام الذي من خالله انبثقت الموجودات‬
‫كلها يجسد ذلك احدى مراحل عالقة االنسان البيئة‬
‫(التفسير والتوظيف‪ -‬السيطرة واالستغالل – القهر واالستبداد – االحترام والصون)‬
‫‪ -23‬تمثل مشكلة ثقب االوزون وما يترتب عليهها من نتائج مرحلة‬
‫(التقديس والتاليه –الصون واالحترام – االستغالل والسيطرة – القهر واالستبداد‪-‬‬
‫التفسير والتوظيف)‬
‫‪ -24‬الحيوانات المفترسة اذا شبعت التعتدي اما االنسان حينما يشبع يعتدي يعبر‬
‫ذلك عن اي من مراحل عالقة االنسان بالطبيعة‬
‫(االستغالل والسيطرة – القهر واالستبداد‪-‬التفسير والتوظيف‪ K-‬التقديس والتاليه)‬
‫‪ -25‬من الكواكب التي عبدها عرب الشمال "النجم الثاقب" وهو كوكب "الزهرة"‬
‫الذي عبده الجنوبيون باسم عنتر وقد ورد ذكره في القران الكريم بأسم الطارق‬
‫تقترب هذه المقولة من احد مراحل فلسفة البيئة‬
‫(االحترام والصون – التفسير والتوظيف‪-‬القهر واالستبداد‪-‬التقديس والتاليه)‬

‫‪ -26‬يعبد مجتمع الصيد حيوانا ليكنسب وده او ليعتذر عن قتله او ليكتسب صفاته‬
‫الحيوانية مثل السرعة والقوة تقترب هذه المقولة من احدي مراحل فلسفة البيئة‬
‫(االحترام والصون‪-‬القهر واالستبداد‪-‬التقديس والتاليه‪-‬التفسير والتوظيف)‪K‬‬
‫‪ -27‬انطلق انذار االرض وحان الوقت لالستيقاظ واتخاذ االجراءات الالزمة‬
‫"ليوناردو ديكابريو" تدل هذه المقولة عن احد مراحل فلسفة البيئة‬
‫(تقديس‪-‬تفسير‪-‬احترام‪-‬سيطرة)‬
‫‪ -28‬عبد كثير من هنود شمالي امريكا الحيوانات جزء من االعتقاد المعروف‬
‫بالطوطمية تقترب هذه المقولة من احد مراحل فلسفة البيئة‬
‫(االحترام والصون‪-‬التفسير والتوظيف‪K-‬التقديس والتاليه‪ -‬القهر واالستبداد)‬
‫‪ -29‬انشاء المحاصيل المعدلة وراثيا او الماشية المعدلة وراثيا مما يساهم في سرعة‬
‫انتاج االغذية تدل هذه المقولة عن احد مراحل فلسفة البيئة‬
‫(تقديس – تفسير – قهر – سيطرة)‬
‫‪ -30‬لكي تسيطر على الطبيعة عليك اوال ان تدرسها فرانسيس بيكون تدل هذه‬
‫المرحلة عن احد مراحل فلسفة البيئة‬
‫(التقديس‪-‬التاليه‪-‬القهر‪-‬السيطرة)‬

‫****************************************************************‬
‫‪ -31‬االمة التي تدمر التربة تدمر نفسها والغابات رئه ارضنا والوسيلة الوحيدة‬
‫لتنقيه الهواء واعطاء القوة للشعوب "فرانكلين روزفلت" تدل هذه العبارة عن عالقة‬
‫االنسان بالبيئة‬
‫(تقديس‪-‬تفسير‪-‬احترام‪-‬سيطرة)‬

‫‪ -32‬يرى هيوم ان الفضيلة والرذيلة صادرة عن الطبيعة البشرية ليس لهما وجود‬
‫موضوعي في العالم هذه الرؤية تتفق مع مرحلة‬
‫(القهر واالستبداد‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬االحترام والصون‪-‬التفسير والتوظيف)‬
‫‪-33‬يقول نيل ديجراس تايسون (حتى مع كل تقنياتنا واختراعتنا التي جعلت الحياة‬
‫الحديثة اسهل مما كانت عليه في السابق اليتطلب االمر سوى كارثة طبيعية لمسح‬
‫كل هذا ولتذكرنا اننا هنا على االرض مازلنا تحت رحمة الطبيعة (‬
‫‪ -34‬لقد الحظ الفراعنة قدرة القطط على مكافحة القوارض واالفاعي المضرة لذلك‬
‫نسبوا اليها رمز النعمة واالتزان وفي ذلك العهد تم تحنيط كل قط بعد موته كما تمت‬
‫معاقبة كل من يؤذي قطا بعقوبة االعدام‬
‫تجسد العبارة السابقة احد مراحل عالقة االنسان بالبيئة وهي (التقديس والتاليه‪-‬‬
‫االحترام والصون –االستغالل والسيطرة‪-‬التفسير والتوظيف)‪K‬‬
‫‪ -35‬ان البيئة من الموضوعات الشاملة والمعقدة اذا انها تمس جوانب متعددة من‬
‫حياة االنسان االقتصادية واالجتماعية والسياسية والدينية وغيرها لذلك وضعت‬
‫مئات الكتب ورفعت العديد من التقارير العلمية التي تضمنت وفقا للعوامل‬
‫الحضارية المنذرة بتردي البيئة الطبيعية‬
‫تجسد العبارة السابقة احد مراحل عالقة االنسان بالبيئة وهي (التقديس‪-‬االحترام‪-‬‬
‫االستغالل‪-‬التفسير)‬
‫‪ -36‬يقول تايلور الن البشر هي الموجودات الوحيدة المخلوقة على صورة هللا‬
‫ومثاله فقد وضعها في مكانه اسمى في ميزان الوجود ومنحوا المباركة االلهية‬
‫للسيطرة واخضاع باقي المخلوقات‬
‫‪ -37‬تعبر المقولة السابقة عن موقف االنسان من البيئة في مرحلة (التقديس‪-‬‬
‫التفسير‪-‬االستغالل‪-‬االحترام)‬
‫‪-38‬تعتبر مرحلة االحترام والصون‪ K‬بداية ظهور فلسفة البيئة‬
‫‪ ‬خطأ‬ ‫‪ ‬صواب‬
‫‪ -39‬تتغير قوانين الطبيعة بحسب عبادة البشر للبيئة عند الطاويون‬
‫‪ ‬خطأ‬ ‫‪ ‬صواب‬
‫‪ -40‬بيئة االنسان هي االجواء المناخية والطبيعية التي يعيش فيها ويتأثر بها‬
‫االنسان في المعنى االصطالحي‬
‫‪ ‬خطأ‬ ‫‪‬صواب‬
‫‪ -41‬المعنى اللغوي للبيئة اشمل واعم من المعنى االصطالحي‬
‫‪ ‬خطأ‬ ‫‪ ‬صواب‬

‫‪ -42‬يكاد يجمع الباحثون على ان الحيوان هو مشكلة البيئة‬


‫‪ ‬خطأ‬ ‫‪‬صواب‬
‫‪ -43‬فلسفة البيئة هي تداخل بين ماهو كائن وما ينبغي ان يكون‬
‫‪ ‬خطأ‬ ‫‪ ‬صواب‬
‫‪ -44‬لقد اصبح االنسان اكثر تحديا لمحيطة البيئي محاوال فك شفرات هذا الكون بما‬
‫فيه من طالسم واسرار ليصبح في دائرة االثر والمؤثر‬
‫تجسد العبارة السابقة احد مراحل عالقة االنسان بالبيئة وهي (التقديس والتاليه‪-‬‬
‫االحترام والصون –االستغالل والسيطرة – التفسير والتوظيف)‬
‫‪ -45‬يؤمن اتباع الهندوسية باألرواح التي تسكن الغابات وتفكر في طبيعة الكون‬
‫وحتى اليوم يلجأ الهندوس المتدينين على وجه الخصوص الى الغابة ليعيشوا حياة‬
‫النساك والكثير منهم يقيم في عزلة ايضا في غابات جبل " ابو" وهو اليوم محمية‬
‫طبيعية‬
‫تعكس هذه العبارة احد مراحل تعامل االنسان مع البيئة وهي‬
‫(التقديس واالليه – التفسير والتوظيف – االستغالل والسيطرة – القهر واالستبداد)‬

‫******************************************************************‬
‫‪ -46‬عندمت تقتلع شجرة فأنك كمن ينتزع جنينا من احشاء امه وبذلك تكون قد‬
‫اذيت النسل البشري وعندما تدهس نملة فأنك تقيد النسيج الوجودي وعندما تحطم‬
‫صخرة فأنك تهدم بنيان الطبيعة‬
‫تعكس العبارة احد مراحل تعامل االنسان مع البيئة‬
‫(التفسير والتوظيف ‪ -‬االحترام والصون‪ K-‬االستغالل والسيطرة ‪-‬القهر واالستبداد)‬
‫‪ -47‬رغم دوره في الحفاظ على البيئة اال اننا يمكننا اعتبار اراؤه دعوة لسلبية‬
‫االنسان في التعامل مع الطبيعة‬
‫تعكس العبارة اهم افكار‬
‫(ابن منظور‪-‬ابن عبد ربه‪-‬ابن خلدون‪-‬ألوتسي)‬
‫‪ -48‬من اهم مسؤليتنا كجيل حالي العمل على استدامه التنمية واالستقرار لمجتمعي‬
‫والموارد والثروات‪ K‬الطبيعية حتى يترحم علينا ابناؤنا‬
‫تعكس الفقرة السابقة احد اهم المطالب التي نادى بها الفالسفة والعلماء وهو‬
‫(احترام الطبيعة‪-‬احترام حقوق الحيوانات والنباتات‪-‬احترام حقوق االجيال القادمة‪-‬‬
‫التوازن في التعامل مع الطبيعة)‬
‫‪ -49‬يقول كارل ماركس الفالسفة فسرو العالم باشكال مختلفة االن حان الوقت‬
‫لتغييره هذا يناقض ما يذهب اليه الفيلسوف‬
‫(ابن خلدون‪-‬ألوتسي‪-‬ابن عبد ربه‪-‬اخناتون)‬
‫‪ -50‬الفلسفة هي المتعة العقلية المطلوبة لذاتها عند فالسفة اليونان القدماء هذا‬
‫يخالف طبيعة‬
‫(الفلسفة المثالية‪-‬الفلسفة الالهوتية‪-‬الفلسفة التطبيقية‪-‬الفلسفة المعيارية)‬
‫‪ -51‬يؤمن قبائل البامبارا االفريقية باالله (فارو) ويعتقدون ان (ففارو) خلق من‬
‫السديم االزلي في الفضاء الخارجي ثم صار اله الماء وبعد ذلك قام باالنتصار على‬
‫اله االرض (بمبا) فكثيرا ما يظهر على هيئة الكبش او امراة حسناء او ضباب او‬
‫يتواصل مع العباد عبر الكهنة‬
‫هذا الفكر يجسد مرحلة (التفسير والتوظيف‪K-‬التقديس والتاليه‪-‬القهر واالستبداد‪-‬‬
‫االحترام والصون)‬
‫‪ -52‬نظرا اهمية الحفاظ على البيئة في الكويت صدر تشريع قانون حماية البيئة‬
‫الجديد رقم ‪ 42‬لسنة ‪ 2014‬وهذا القانون لجرائم تلوث البيئة الهوائية والحماية‬
‫الجزائية لها هذا يجسد مرحلة‬
‫(االحترام‪-‬التفسير‪-‬القهر‪-‬االستغالل)‬
‫‪ -53‬يقول د‪.‬مصطفى حلمي في كتابه (مناهج البحث في العلوم االنسانية) باختصار‬
‫التجارب العلمية الحديثة تميزت باالختبار واالبداع واختراع االجهزة واالالت‬
‫هذه العبارة تجسد مرحلة‬
‫(التفسير – االستغالل – القهر – التقديس)‬
‫‪ -54‬اتسمت فلسفتهم باستغالل البيئة وتوظيفها واالستفادة منها ورغم ذلك دعوا‬
‫لتحقيق التوازن عند التعامل معها‬
‫تجسد هذه المقولة الفكر البيئي عند‬
‫(الفلسفة الطاوية – المصريون‪ K‬القدماء – العرب المسلمين – فالسفة اليونان)‬
‫‪ -55‬المياه سر الحياه تستحق العناية والترشيد ووجوب التقديس هذا ما أكد عليه‬
‫(الصيينين القدماء – المصريين القدماء – الهنود القدماء – الفينيقيون)‬
‫‪ -56‬يقول على الوردي ان الطبيعة البدوية هي طبيعة الحرب فالبدو اليفهم من دنياه‬
‫غير التفاخر والقوة والشجاعة والغلبة‬
‫يجسد ذلك الفكر البيئي عند‬
‫(على ابن رضوا‪-‬ابن خلدون‪ -‬الفلسفة الطاوية – ابن عبد ربه)‬
‫‪ -57‬يقول احمد ذكي اذا فسدت البيئة فالبد لالنسان ان يحتمي بعقله لينجو من‬
‫الفساد ‪ .‬تجسد المقولة دعوة احد الفالسفة القدماء للتحذير من فساد الطبيعة‬
‫(ارسطو – ألوتسي – ابن عبد ربه – ابن خلدون )‬
‫‪ -58‬برديات توضع في المقابر لتكون دليال للميت في رحلته لالخرة او للعالم االخر‬
‫وذلك يدل على احد اسهامات الحضارة المصرية القديمة في الحفاظ على البيئة وهي‬
‫(احترام الطبيعة – تقديس نهر النيل –تعويذة اعالن البراءة – كتاب الموتى)‬
‫‪ -59‬الطبيعة عبارة عن مصطلح يتمثل بالعالم المادي والكون الفيزيائي ومظاهر‬
‫الحياة المختلفة من حولنا دون ان يكون لالنسان اي دور في صنعه يتفق هذا‬
‫التعريف مع رأي‬
‫(ابن خلدون‪-‬ألوتسي‪-‬المصريين القدماء‪-‬على ابن رضوان)‬
‫‪ -60‬يرى سارتر انه يجب دعوة االنسان الى الحياة البدائية والطبيعية االولى والبعد‬
‫عن الحضارة والمدنية تتفق هذه المقولة مع رأي‬
‫(على بن رضوان‪-‬ابن خلدون‪-‬الصين‪K-‬الحضارة المصرية القديمة )‬

‫************************************************************‬
‫‪ -61‬فلسفة معيارية كاألخالق تفرض على الفيلسوف مسؤلية اكبر تجعله يهتم‬
‫بالمشكالت التي خلقها التقدم العلمي على المحيط الحيوي لالنسان تشير العبارة الى‬
‫(االخالق التطبيقية‪-‬فلسفة البيئة المعنى اللغوي للبيئة‪-‬المعنى االصطالحي للبيئة)‬
‫‪ -62‬يقول كلود برنار هناك بيئتان تؤثران في الكائن الحي وهما االطاران‬
‫المحيطان بالظواهر الطبيعية تشير العبارة لمعنى البيئة‬
‫(اللغوي‪-‬الفلسفي‪-‬االصطالحي‪-‬عند الطاويون)‬
‫‪ -63‬محيط حيوي شديد الخطورة حاصر االنسان وترتب عليه فهم وتفسير‬
‫اسطوري بدائي تشير العبارة لمرحلة‬
‫(القهر واالستبداد‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬التفسير والتوظيف‪-‬التقديس والتاليه)‬
‫‪ -64‬استطاع االنسان ترويض الطبيعة التي كان خاضع لها من قبل واستبدل‬
‫االنسان خضوعه للطبيعة باخضاع الطبيعة بتقدمه العمي الذي مكنه من بناء‬
‫حضارته المدنية تشير العبارة لمرحلة‬
‫(التقديس والتاليه‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬التفسير والتوظيف‪-‬القهر واالستبداد)‬
‫‪ -65‬نجح االنسان في استنفاد موارد الطبيعة واستثمارها سواء اكانت على ظهر‬
‫االرض او في باطنها تشير العبارة لمرحلة‬
‫(التفسير والتوظيف‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬القهر واالستبداد‪-‬التقديس والتاليه)‬
‫‪ -66‬صنع االنسان المعجزات بتقدمه العلمي التكنولوجي اال ان حياة االنسان‬
‫الصانع لهذه المعجزات صارت مهددة بالقضاء عليها تشير العبارة لمرحلة‬
‫(السيطرة واالستغالل‪-‬التقديس والتاليه‪-‬التفسير والتوظيف‪-‬القهر واالستبداد)‬
‫‪ -67‬ان االنسان صاحب الحق االول في الطبيعة ومواردها والتمتع بخيراتها‬
‫بصرف النظر عن اي اضرار تنتج عن ذلك تشير العبارة لمرحلة‬
‫(القهر واالستبداد‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬التفسير والتوظيف‪-‬الصون واالحترام)‬
‫‪ -68‬بؤات مصطفى مكانا وبؤات لمصطفى مكانا تشير العبارة لمعنى البيئة‬
‫(االصطالحي‪-‬اللغوي‪-‬الفلسفي‪-‬العلمي)‬
‫‪ -69‬منع العمليات االقتصادية وكل ما شأنه ان يلحق الضرر بالنظم االيكولوجية‬
‫البرية تشير العبارة لمرحلة‬
‫(القهر واالستبداد‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬التفسير والتوظيف‪-‬الصون واالحترام)‬
‫‪ -70‬مرحلة تسبب فيها المحيط الحيوي بالقلق الشديد لالنسان وترتب عليها فهم‬
‫اسطوري خرافي تشير العبارة لمرحلة‬
‫(القهر واالستبداد‪-‬االستغالل والسيطرة‪-‬التفسير والتوظيف‪-‬التقديس والتاليه)‬
‫‪ -63‬كشفت االبحاث ان البيئات التي يعيش فيها االنسان يمكن ان تتسبب في زيادة‬
‫او نقصان اجهاد جسمه فما يختاره االنسان مع بيئته يؤثر في عمل نظام الجسم‬
‫وجهازه المناعي تشير العبارة الى‬
‫(ابن خلدون‪-‬الدوليوبولد‪K-‬ارني نايس – ابن رضوان )‬
‫‪ -64‬لكي تصنع الحضارة البد من توافق عدد السكان مع الموارد المتاحة في البيئة‬
‫تتوافق العبارة مع فلسفة (يوناس‪-‬ألوتسي‪-‬نايس – سنجر )‬
‫‪-50‬الدعوة الى تحرير مفهوم المجتمع االنساني ذي النزعة االنثربولوجية الخالصة‬
‫وتوسيع حدوده الضيقة ليشمل كل الكائنات (التربة‪-‬المياه‪-‬النبات‪-‬الحيوانات ‪)..‬تتفق‬
‫هذه المقولة مع رأي‬
‫(ليوبولد‪K-‬نايس‪-‬سنجر‪-‬ريجان)‬
‫‪-51‬قد يسبب التلوث امراض اليمكن السيطرة عليها يجسد ذلك الفكر البيئي عند‬
‫(ابن خلدون‪-‬هانز يوناس‪-‬ابن عبد الربه‪-‬على ابن رضوان)‬
‫‪-37‬سكان المدن وهم يعيشون على الصناعة والتجارة وعوائد الدولة وهذه الجماعة‬
‫هي االكثر ترفها وترفا وفسادا يجسد ذلك الفكر البيئي عند‬
‫(على بن رضوان‪-‬ابن خلدون‪-‬المصريونالقدماء الفلسفة الطاوية)‬

‫‪-38‬حافظ على البيئة تحافظ عليك قبل اقامة اي مشروع يجب ان نراعي البيئة‬
‫وحق االجيال المقبلة يجسد ذلك احد اراء الفالسفة للحفاظ على البيئة وهو‬
‫(ابن خلدون‪-‬الدوليوبولد‪-‬دانيال كاالهان‪-‬ارني نايس)‬
‫‪-39‬السالم لم يعد مجرد مسالمة بين البشر والبشر بل هو في االساس مسالمة بين‬
‫البشر واالرض يجسد ذلك احد اراء الفالسفة في الحفاظ على البيئة‬
‫(ارني نايس‪-‬ليوبولد‪-‬توم ريجان‪-‬بن خلدون)‬
‫‪-40‬افعل بحيث تكون نتائج فعلك متالئمة مع استمرارية حياة بشرية اصيلة على‬
‫االرض يتفق هذا المبدا مع افكار‬
‫(بيتر سنجر‪-‬هانز يوناس‪-‬توم ريجان بنتام)‬
‫‪-41‬ليس الفخر في ان تقهر قويا بل في ان تنصف ضعيفا تنطبق هذه المقولة على‬
‫(ارني نايس – دانيال كاالهان – سينجر – يوناس )‬
‫‪-42‬عندما قامت الصين بالقضاء على الغربان والبوم ادى ذلك الى انتشار الفئران‬
‫وعندما تم القضاء على الهدهد وابو الفصاد ادى ذلك الى زيادة الحشرات الضارة‬
‫في النباتات يتفق ذلك مع افكار الفيلسوف‬
‫( دانيال كاالهان – بيتر سينجر – ارني نايس – الدوليوبولد‪) K‬‬
‫‪-43‬الفلسفة االيكولوجية تنشغل بدراسة العالقات المتبادلة بين الكائنات الحية والبيئة التي تعيش‬
‫فيها اي دراسة واقع المنظومة البيئية ذلك يعني ان فلسفة البيئة تهتم بــ‬

‫(المستوى‪ K‬المادي(العناصر‪ K‬المادية بالطبيعة – المستوى‪ K‬االنساني – المستوى الحي (الكائنات‬


‫الحية) – العناصر المادية والكائنات‪ K‬الحية واالنسان )‬

‫‪-44‬يعد البشر اصل كل قيمة واالوصياء‪ K‬على كل شئ هم الذين يضعون المعيار للقيمة التي‬
‫تخص باقي اعضاء مملكة الكرة االرضية ويعتبرون انفسهم اوصياء على الطبيعة يتفق ذلك مع‬
‫(مرحلة االستغالل والسيطرة – مرحلة التقديس والتاليه – افكار ارني نايس حول االيكولوجيا‪– K‬‬
‫مرحلة التفسير والتوظيف)‬

‫‪ -45‬يقول سقراط اعرف نفسك بنفسك ودع الطبيعة لاللهة تعرفها ومن ثم الغاية القصوى‬
‫للمعرفة من وجهه نظر سقراط هي معرفة النفس االنسانية‬

‫(مرحلة االستغالل ةالسيطرة – افكار‪ K‬ارني نايس حول االيكولوجيا – مرحلة التقديس والتاليه –‬
‫مرحلة التفسير والتوظيف‪)K‬‬

‫‪ -46‬االنسان هو الجاني على البيئة وهو الضحية في نفس الوقت فظلم االنسان نفسه وظهر‬
‫الفساد في البر والبحرومن زرع الريح لن يحصد اال العواصف تجسد المقولة افكار الفيلسوف‬
‫(ليوبولد‪ - K‬سينجر‪ -‬ريجان ‪ -‬هانز يوناس)‬

‫يقول هنري ديفيد ما فائدة المنزل اذا لم يكن هناك كوكبا صحيا تبنى عليه تتفق المقولة مع رأي‬

‫(ارني نايس – هانز يوناس – سنجر – الدوليوبولد)‬

‫يقول هيكل ضرورة دراسة االوساط حيث تولد وتحي الكائنات الحيه حيث تكون بينها تفاعالت‬
‫من جهه وبين البيئة التي تمكن لها الحياة من جهه اخرى يتفق ذلك مع افكار‬

‫(ابن خلدون – نايس – سنجر – يوناس)‬

‫يقول ابن سينا في ارجوزته في الطب ‪ :‬بالزنج حر غير االجساد حتى كسا جلودها سوادا‬
‫والصقلب اكتسب البياضا حتى غدت جلودها بضاض (ابن رضوان‪-‬ابن خلدون‪-‬ألوتسي‪-‬‬
‫المصريين القدماء)‬

‫لقد ساهمت الفلسفة في الماضي في تدمير البيئة الطبيعية لكوكب االرض بترسيخ فكرة مركزية‬
‫االنسان واهملت القيمة الذاتية لالشياء‬

‫تشير الى اي مراحل تعامل االنسان مع البيئة‬

‫(التفسير والتوظيف‪-‬القهر واالستبداد‪K-‬التقديس والتاليه‪-‬االستغالل والسيطرة )‬

You might also like