You are on page 1of 3

‫البنيوية التكوينية ‪ /‬التوليدية‬

‫تقديم بالمنهج‬ ‫‪.1‬‬


‫‪ o‬يسعى إىل إعادة االعتبار للعمل األديب يف خصوصيته دون أن تفصله عن عالئقه باجملتمع والتاريخ‪.‬‬
‫‪ o‬اختذ النقد األديب جمااًل أساسيًّا لبلورة‪ 3‬منهج ينطلق من العمل األديب ذاته‪.‬‬

‫رواد المنهج‬ ‫‪.2‬‬


‫‪ o‬جورج لوكاش (كتابه‪ :‬نظرية الرواية)‬
‫‪ o‬جان بياجيه (عامل نفس)‬
‫‪ o‬لوسيان جولدمان (وضع ُأسس النقد البنيوي التكويين)‬

‫لوسيان جولدمان‬ ‫‪.3‬‬


‫المادة الجدلية وتاريخ األدب‬ ‫‪o‬‬
‫الوعي القائم والوعي الممكن‬ ‫‪o‬‬

‫النقاد ‪ /‬المفكرين العرب‬ ‫‪.4‬‬


‫‪ o‬مجال شحيّد (البنيوية الرتكيبية؛ دراسة يف منهج لوسيان جولدمان) ‪١٩٨٢‬‬
‫‪ o‬حممد ساري (البحث عن النقد األديب اجلديد) ‪١٩٨٤‬‬
‫‪ o‬غايل شكري (املنتمي) قضية االنتماء يف ثالثية جنيب حمفوظ‬

‫مفاهيم مصطلح التكوينية‬ ‫‪.5‬‬


‫مفهوم لغوي‬ ‫‪o‬‬
‫‪ -‬االختالف على الرتمجة من الفرنسية‪.‬‬
‫(‪( >- )generator( >- )gene‬توليدية) ولكنها غري مستحسنة ألهنا متعلقة‪ 3‬بالعلوم‬
‫البيولوجية بينما (التكوينية) تتميّز مبصدر اشتقاقي وظيفي‪ .‬ص ‪.١٤١ - ١٤٠‬‬

‫مفهوم اصطالحي‬ ‫‪o‬‬


‫‪ -‬ال يشري إىل التاريخ باملعىن الدياكروين (التسلسل‪ 3‬الزمين) بل إىل الداللة التارخيية للعمل يف سياقه‬
‫الثقايف الشامل‪.‬‬
‫مفهوم البنية عند جولدمان‪ 3‬يشري إىل التفكيك والرتكيب‪ ،‬ال إىل السكون‪ 3‬والثبات كمان كان عند‬ ‫‪-‬‬
‫الشكالنيني‪.‬‬
‫وضع اسم "البنيوية التكوينية" من قبل جان بيجيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مبادئ المنهج البنيوي التكويني‬ ‫‪.6‬‬


‫"اخلطوات القاعدية للبنيوية التكوينية ما هي إال امتدادات معرفية لالجتاه الفكري والنقدي املاركسي‪ ،‬ولكن جولدمان‪3‬‬
‫طور الفكر املاركسي وجدده وبعثه يف روح وشكل جديدين يبتغي هبما حتقيق االستمرارية واخللود هلذه الفلسفة‪3".‬‬ ‫ّ‬
‫البنية الداللية (أشمل خطوات المنهج)‬

‫البنية الداللية (أشمل خطوات المنهج)‬ ‫‪o‬‬


‫اكتُشفت من قبل علم النفس قبل البنيوية وعلم االجتماع‪.‬‬
‫‪ -‬لكل عمل إنساين داللة‬
‫‪ -‬تنجم هذه الداللة عن طابعها الشمويل النسيب‬
‫‪ -‬تنشأ البىن الداللية عن والدة‪ ،‬ويتعذر فهمها وشرحها خارج هذه الوالدة‬
‫جيب استخراج موضوع الدراسة من النص (بنية داللية هلا امتداد يف كامل النص‪ ،‬تكون‬
‫مقصودة بالتحليل والتفكيك والبناء)‬
‫‪ -‬الشمولية‪ :‬جتمع بني كل من الكاتب وجمتمعه وعصره التارخيي‪.‬‬
‫‪ -‬التماسك‪ :‬يسري به حنو حتقيق رؤية شاملة ومتكاملة‪ 3‬للوضع املدروس (استكشاف الوحدة الداخلية‬
‫للنص)‬
‫(ص ‪)١٤٨‬‬
‫الفهم والتفسير‬ ‫‪o‬‬
‫‪ -‬الفهم (املستوى الضمين الداخلي) البحث داخل النص عن البنية الداللية الشاملة دون اخلروج عنه‪.‬‬
‫‪ -‬التفسري (املستوى اخلارجي وما حيايثه من بىن تؤثر على املوضوع) عملية إدراج بنية داللية يف بنية‬
‫مقوماهتا‪.‬‬
‫أخرى أوسع منها تكن فيها األوىل جزءًا من ّ‬
‫الفهم هو أن نضع بنية العمل األديب حتت الدراسة‪ ،‬والتفسري ليس إال رؤية أوسع هلذه البنية‪.‬‬
‫مستويات الوعي‬ ‫‪o‬‬
‫‪ -‬الوعي القائم (الوعي الفعلي أو الوعي الواقع)‪ :‬الوعي الناتج بطبيعته عن املاضي كموروث بكل‬
‫زمخه احلضاري والثقايف والتارخيي الذي جاء إىل احلاضر انطالقًا من املؤثرات واملعتقدات الراسخة‬
‫يف ذهن اجلماعة االجتماعية‪.‬‬
‫الوعي املمكن‪ :‬الوعي املتطور عن الوعي القائم‪ ،‬الوعي مضاد للوعي القائم ويرى إمكانية تغيري ما‬ ‫‪-‬‬
‫هو سائد‪( .‬مرتبط باحللول اليت تطرحها الطبقة االجتماعية لتتجاوز مشكالهتا)‬
‫الوعي املتوافق‪ :‬حالة توازن مؤقتة ناجتة عن اختالالت التوازن اليت حيدثها الوعي الواقع‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫واجتهادات تعديله من طرف الوعي املمكن‪.‬‬
‫الوعي اخلاطئ (الوعي الواهم أو املستحيل)‪ :‬اصطالح مواكب للبطل املأزوم واخلائب يف سعيه‬ ‫‪-‬‬
‫بعيدا‪.‬‬
‫عندما خيطئ فهم العامل فيتبع أوهامه اليت تطوح به ً‬
‫رؤية العالم‬ ‫‪o‬‬
‫الغاية النهائية من وراء كل اخلطوات السابقة‪.‬‬
‫إدراك الواقع الذي يقوم عليهما موقف اإلنسان من العامل‪.‬‬
‫ال تُدرك إال باجتماع كل أعمال املؤلف‪.‬‬

‫ُخالصة‬ ‫‪.7‬‬

You might also like