oيسعى إىل إعادة االعتبار للعمل األديب يف خصوصيته دون أن تفصله عن عالئقه باجملتمع والتاريخ. oاختذ النقد األديب جمااًل أساسيًّا لبلورة 3منهج ينطلق من العمل األديب ذاته.
oمجال شحيّد (البنيوية الرتكيبية؛ دراسة يف منهج لوسيان جولدمان) ١٩٨٢ oحممد ساري (البحث عن النقد األديب اجلديد) ١٩٨٤ oغايل شكري (املنتمي) قضية االنتماء يف ثالثية جنيب حمفوظ
مفاهيم مصطلح التكوينية .5
مفهوم لغوي o -االختالف على الرتمجة من الفرنسية. (( >- )generator( >- )geneتوليدية) ولكنها غري مستحسنة ألهنا متعلقة 3بالعلوم البيولوجية بينما (التكوينية) تتميّز مبصدر اشتقاقي وظيفي .ص .١٤١ - ١٤٠
مفهوم اصطالحي o
-ال يشري إىل التاريخ باملعىن الدياكروين (التسلسل 3الزمين) بل إىل الداللة التارخيية للعمل يف سياقه الثقايف الشامل. مفهوم البنية عند جولدمان 3يشري إىل التفكيك والرتكيب ،ال إىل السكون 3والثبات كمان كان عند - الشكالنيني. وضع اسم "البنيوية التكوينية" من قبل جان بيجيه. -
مبادئ المنهج البنيوي التكويني .6
"اخلطوات القاعدية للبنيوية التكوينية ما هي إال امتدادات معرفية لالجتاه الفكري والنقدي املاركسي ،ولكن جولدمان3 طور الفكر املاركسي وجدده وبعثه يف روح وشكل جديدين يبتغي هبما حتقيق االستمرارية واخللود هلذه الفلسفة3". ّ البنية الداللية (أشمل خطوات المنهج)
البنية الداللية (أشمل خطوات المنهج) o
اكتُشفت من قبل علم النفس قبل البنيوية وعلم االجتماع. -لكل عمل إنساين داللة -تنجم هذه الداللة عن طابعها الشمويل النسيب -تنشأ البىن الداللية عن والدة ،ويتعذر فهمها وشرحها خارج هذه الوالدة جيب استخراج موضوع الدراسة من النص (بنية داللية هلا امتداد يف كامل النص ،تكون مقصودة بالتحليل والتفكيك والبناء) -الشمولية :جتمع بني كل من الكاتب وجمتمعه وعصره التارخيي. -التماسك :يسري به حنو حتقيق رؤية شاملة ومتكاملة 3للوضع املدروس (استكشاف الوحدة الداخلية للنص) (ص )١٤٨ الفهم والتفسير o -الفهم (املستوى الضمين الداخلي) البحث داخل النص عن البنية الداللية الشاملة دون اخلروج عنه. -التفسري (املستوى اخلارجي وما حيايثه من بىن تؤثر على املوضوع) عملية إدراج بنية داللية يف بنية مقوماهتا. أخرى أوسع منها تكن فيها األوىل جزءًا من ّ الفهم هو أن نضع بنية العمل األديب حتت الدراسة ،والتفسري ليس إال رؤية أوسع هلذه البنية. مستويات الوعي o -الوعي القائم (الوعي الفعلي أو الوعي الواقع) :الوعي الناتج بطبيعته عن املاضي كموروث بكل زمخه احلضاري والثقايف والتارخيي الذي جاء إىل احلاضر انطالقًا من املؤثرات واملعتقدات الراسخة يف ذهن اجلماعة االجتماعية. الوعي املمكن :الوعي املتطور عن الوعي القائم ،الوعي مضاد للوعي القائم ويرى إمكانية تغيري ما - هو سائد( .مرتبط باحللول اليت تطرحها الطبقة االجتماعية لتتجاوز مشكالهتا) الوعي املتوافق :حالة توازن مؤقتة ناجتة عن اختالالت التوازن اليت حيدثها الوعي الواقع، - واجتهادات تعديله من طرف الوعي املمكن. الوعي اخلاطئ (الوعي الواهم أو املستحيل) :اصطالح مواكب للبطل املأزوم واخلائب يف سعيه - بعيدا. عندما خيطئ فهم العامل فيتبع أوهامه اليت تطوح به ً رؤية العالم o الغاية النهائية من وراء كل اخلطوات السابقة. إدراك الواقع الذي يقوم عليهما موقف اإلنسان من العامل. ال تُدرك إال باجتماع كل أعمال املؤلف.