Professional Documents
Culture Documents
الفصل ألاول
(املفاهيم ألاساسية)
املدخل إلى إلادارة العامة:
املقدمة:
أدى توسع دور الدولة في العصر الحديث إلى اتساع نطاق عمل الحكومة والاهتمام بأمور الرفاهية وتحسين مستوى الحياة ،إضافة
إلى ألامور املعروفة والتي تقوم بها الدولة من صحة وتعليم وأمن ودفاع والحفاظ على ألامن العام وسن القوانين وتنظيم كل مناحي
الحياة .
ويمتد الوضع إلى دور الدولة في تحقيق التنمية الشاملة وفي كل املجاالت .
يفرق ديموك بين إلادارة العامة كمجال لتنفيذ القوانين وبين إلادارة العامة كعملية شاملة لجميع الخطوات إلادارية من إلاسناد إلى
التنفيذ ،وبين إلادارة كمهنة لتنظيم وتوجيه نشاط آلاخرين في هيئة عامة.
أذا .................
إلادارة العامة هنا تعني :تنفيذ السياسة العامة للدولة وإخراجها إلى حيز الواقع ،فهي تمثل تخطيط وتنظيم وتوجيه النشاط
ً
الحكومي املوجه نحو أداء الخدمات العامة لجميع املواطنين على السواء طبقا للقوانين والتشريعات.
املحتوى املدخل
الدستوري
التركيز على الحقوق الدستورية والقانونية للحكومة وسلطاتها والواجبات املفروضة عليها. القانوني
التاريخي
وظائف إلادارة هي :التخطيط – التنظيم – التوجيه – الرقابة – ألافراد – التمويل – املوازنة
الوظيفي
لم ينظر لإلدارة كنشاط ،واعتبر إلادارة شكل رسمي تقليدي
مدخل يعتمد على علم الاجتماع والنفس وعلم النفس الاجتماعي
إلادارة هي إدارة العنصر البشري إلانساني الاجتماعي
اهتم بالجانب الرسمي وغير الرسمي النفس ي
إهماله الجانب الاقتصادي
مدخل حديث يهتم بدراسة العوامل الاجتماعية والنفسية وإلانسانية
العالقة بين البيئة وإلادارة
نمط إلادارة يتأثر بالعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية السائدة في بلد ما املدخل البيئي
ظهر مع الحرب العاملية الثانية ،وأهم العوامل التي يدرسها هي :املكان – السكان – التقدم العلمي –
العادات والتقاليد – الرغبات الشخصية – الكوارث واملحن التي يمر بها املجتمع
املديرون يحتاجون ملجموعة صفات (جسمية ،أخالقية ،ذهنية ،سعة الاطالع والثقافة العامة) ،ويقول (كلما ارتقى املدير نحو ألاعلى
بالسلم إلاداري احتاج لصفات ومهارات إدارية في حين تزداد املهارات الفنية في املستويات الدنيا).
تقسيم العمل وفق التخصص ،السلطة واملسئولية ،الالتزام بالقواعد ،وحدة ألامر ،وحدة الاتجاه (ألامر) .الخضوع للمصلحة
العامة ،عدالة املكافآت ،املركزية ،تسلسل القيادة ،النظام (وضع كل ش يء وشخص مكانه) ،العدالة ،الاستقرار الوظيفي ،املبادرة،
العمل بروح الفريق.
يقترح ألدرفر اجراء تعديل على نظرية ماسلو بحيث يتم تقسيم الحاجات الى:
حاجات البقاء (ضرورات الحياة)
حاجات الارتباط بين الفرد وآلاخرين والفرد والبيئة
حاجات النمو (حاجات تطور القدرات وتحقيق الذات)
تغذية عكسية
10 رحال وجنون إحساس
أنواع ألانظمة:
النظام املفتوح :يؤثر ويتأثر بالبيئة
النظام املغلق :ال يؤثر وال يتأثر بالبيئة (الساعة)
سادسا :مدارس أخرى حديثة التجربة (التجربة اليابانية في إلادارة)( ،النظرية : ) Z
نشر وليم أوش ي العديد من ألابحاث حول هذه النظرية في كتابه " كيف تقابل منظمات ألاعمال ألامريكية التحديات اليابانية"
إن جوهر نظرية أوش ي هي :أن كثير من املشكالت إلانتاجية التي تواجه املنظمات ألامريكية هي مسألة إنسانية قبل كل ش يء
إن أهم ما يجب تعلمه من إلادارة اليابانية هو أن الاستثمار في إلانسان هو أفضل استثمار .ألن ذلك يؤدي إلى التغلب على
املشكالت والعمل الجماعي وتحقيق مستوى مرتفع من ألاداء.
تؤكد النظرية اليابانية على الثقة واملهارة واملودة وما تحتاجه من روابط متينة بين الفرد واملنظمة ،وتعاون وتكاتف ومشاركة في
اتخاذ القرار والالتزام بتحقيق ألاهداف واملسئولية الجماعية والرقابة الذاتية ،مما يساعد في رفع إلانتاجية وتحقيق الجودة.
التخطيط هو ((اتخاذ قرار مسبق حول ماذا نفعل؟ كيف ومتى ومن يقوم بالعمل؟ فهو جسر بين الحاضر واملستقبل))
التخطيط هو ((مجموعة حقائق ومعلومات تساعد في تحديد ألاعمال الضرورية لتحقيق النتائج وألاهداف املرغوب فيها))
أنواع ألاهداف
)1أهداف :عامة على مستوى املنظمة،
)2أهداف جزئية لكل قسم.
وفق الزمن:
)1أهداف طويلة الاجل (استراتيجية).
)2أهداف متوسطة ألاجل.
)3أهداف قصيرة ألاجل (سنوية).
اهداف الدولة:
)1وطنية (مركزية).
)2إقليمية (محلية).
صفات ألاهداف
.1الوضوح :يجب ان يكون هناك وضوح للهدف للذي يحدد الهدف .وللجهة املنفذة ،ويجب التعبير عنه بشكل رقمي ليتم
التمكن من قياسه .
إن تحديد الهدف بشكل دقيق وواضح يساعد في:
عملية التنسيق بين ألاقسام وألافراد.
توحيد جهود الجماعة لتنفيذ ألاهداف.
القيام بوظائف املنظمة.
وضع معايير ألاداء.
ثالثا :السياسات
• السياسات هي :مجموعة املبادئ والقواعد التي تحكم سير العمل والتي يسترشد بها العاملون لتحقيق ألاهداف.
• السياسات هي مرشد ودليل عمل للوصول إلى ألاهداف.
• السياسات قد تأخذ اشكال مختلفة منها املكتوب أو غير املكتوب.
مزايا السياسات
تعتبر مرشد للعاملين في كيفية تحقيق ألاعمال وإنجازها. •
تساعد في الثبات من خالل توضيح مناهج العمل للرؤساء واملرؤوسين. •
تحقيق التناسق والانسجام مما يقلل من الانحرافات. •
تختصر في الوقت والجهد الن هناك سياسات معروفة وواضحة. •
تساعد في إيجاد نوع من الرقابة على أساليب التنفيذ. •
أنواع السياسات:
السياسات ألاساسية :هي سياسات واسعة شاملة وترتبط باألهداف إلاستراتيجية ويتم وضعها من قبل السلطات العليا وهي
ثابتة ومستقرة.
السياسات العامة :هي سياسات تهدف لتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص وكيفية تقديم الخدمات
السياسات الوظيفية :تتعلق بنشاط معين (النشاط املالي ،التعليمي) وهي تفصيلية..
السياسات الضمنية :غير مكتوبة ومتعارف عليها.
رابعا :إلاجراءات
هي الخطوات التوضيحية لكيفية تنفيذ ألاعمال ،وهي تختلف من منظمة ألخرى وقد تكون طويلة أو قصيرة ومعقدة أو بسيطة.
شروط إلاجراءات السليمة
الدقة والوضوح :مكتوبة بشكل واضح ومعروفة للجميع •
البساطة والسهولة :بسيطة وسهلة الفهم بعيدة عن التعقيد. •
املرونة :امكانية التغيير والتعديل. •
التناسق والانسجام :مكملة لبعضها البعض. •
الرقابة :تشتمل على وسائل رقابية على ألاداء •
فوائد إلاجراءات
تساعد في منع التضارب والتعارض.
تساعد على التقليل للوقت والجهد.
تساعد في تعاون ألافراد ألن كل فرد ينهي عمله ويسلمه لآلخر.
تساعد على الارتياح النفس ي وطمأنينة ألافراد.
تساعد في أعمال الرقابة ألن ألاعمال متكررة.
تسهيل التدريب ألن املسؤوليات والواجبات واضحة.
التقليل من احتمال ألاخطاء.
أنواع التخطيط
ً
أوال :التخطيط وفقا لدرجة الشمول:
التخطيط القومي(الوطني) الشامل :تخطيط على مستوى الدولة ويشمل كل القطاعات ويهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة. .1
التخطيط إلاقليمي :يختص بالبرامج وألاهداف والسياسات في منطقة معينة بهدف تنميتها ،يهتم بالسكان والزراعة .2
واملواصالت...
التخطيط املحلي :يخص مدينة أو قرية ويشمل توفير موارد لتطوير مجال خدمي.. .3
في مجال خاص ومحدد :مجال كالتعليم ،الصحة ،أو املواصالت... ، .4
ً
ثانيا :التخطيط وفقا للزمن:
.1تخطيط طويل املدى :تخطيط يغطي 15أو 20سنة والثمار تأتي متأخرة ،تقص البيانات يعد عقبة في وجه التخطيط.
.2تخطيط متوسط املدى :هو خطط خمسيه تشمل مجاالت متنوعة.
.3تخطيط قصير املدى :هو تخطيط لسنة واحدة (املوازنة العامة للدولة).
ً ً
ثالثا :التخطيط وفقا ملجال الخطة:
السياس ي :تخطيط النظام السياس ي (مصادر التشريع). .1
الاجتماعي :الاهتمام بالعائلة والتعليم وتثقيف املجتمع. .2
البشري :النمو السكاني. .3
الطبوغرافي :استغالل ألارض ،وتوزيع املرافق. .4
الاقتصادي :إلانتاج القومي الزراعي ـ امليزان التجاري ـ تخطيط املوارد البشرية ،الزراعي ،الصناعي. .5
املالي :السيولة النقدية ـ نسبة الفائدة. .6
ً ً
رابعا :أنواع التخطيط وفقا للمستوى التنظيمي:
السياس ي :وضع السياسات العامة. .1
الاستراتيجي :على مستوى الوزارة أو املنظمة. .2
التخطيط للطوارئ :خطط إضافية للطوارئ. .3
التكتيكي :خطط تنفيذية لفترة زمنية قصيرة. .4
التخطيط للتطبيق :كيفية تطبيق الخطة الاستراتيجية لتحقيق الربح ،تحديد املشروعات وموعد تنفيذها. .5
معوقات التخطيط
القيود الحكومية. -6 عدم الدقة في البيانات واملعلومات -1
التغيرات املستمرة. -7 اتجاهات العاملين (البيئة التي ال تشجع العاملين على التخطيط) -2
عدم إتباع خطوات التخطيط. -8 عدم صحة التنبؤات والافتراضات. -3
عدم إتباع مناهج التخطيط العلمية. -9 عدم الاهتمام باشراك ألافراد في التخطيط. -4
الاعتماد على الجهات الخارجية في وضع الخطة (وهو سلبي اذا كان ال يفهم البيئة -5
املحلية )
* أدى اتساع نشاطات الدولة وتزايد حاجات املواطنين لخدماتها لزيادة مسؤولية الدولة نحو تحقيق مجموعة كاملة من ألاهداف
ً
املترابطة للتنمية الشاملة استنادا للتخطيط العلمي.
* يعتبر التخطيط إحدى الوظائف املهمة للحكومة والذي يتم على مستوى إلادارة اليومية في ألاجهزة الحكومية.
ً ً
* ُيعد التخطيط في صورته إلايجابية وسيلة فاعلة لتحقيق أهداف التنمية الشاملة والذي يجب أن يكون مفهوما ومقبوال من
القيادات السياسية والتنفيذية.
* يؤدي التخطيط إلى الاستخدام ألافضل للموارد لتحقيق أهداف إلادارة بكفاءة وفاعلية.
سادسا :تفويض السلطة :هي منح بعض الصالحيات للمرؤوسين بهدف تسهيل وتوسيع ألاعمال ،يتم تفويض السلطة لكن
املسئولية يجب أال تفوض ،والتفويض يمكن أن يكون مؤقت ويجب أن يكون مكتوبا أفضل ،تختلف املنظمات حول ذلك فكلما
كان هناك اتجاه لتعزيز الالمركزية يمكن تفويض السلطة والعكس صحيح.
القرارات التشريعية داخل وخارج التنظيم – ألامور املتعلقة بتوزيع العمل – ألامور املتعلقة برسم السياسة العامة – التعيين في
الوظائف العليا – املسائل املالية وأمور امليزانية.
هنا نقول إن التنظيم على أساس التدرج الهرمي يحقق املزايا التالية:
)1تقسيم العمل على أسس واضحة
)2تحديد السلطات واملسؤوليات ضمن كل مستوى إداري
)3سهولة التنسيق بين النشاطات بسبب وجود مستويات متنوعة
)4تحديد شبكة اتصاالت هابطة و أخرى صاعدة
الخرائط التنظيمية :هي شكل بياني يوضح بعض الجوانب املهمة في التنظيم مثل :النشاطات والوظائف وألاقسام والوحدات
إلادارية فيها والوظائف التي تتكون منها تلك الوحدات.
التنظيم الغير رسمي :هو عبارة عن مجموعة اتصاالت وعالقات تنشأ بين ألافراد نتيجة وجودهم تحت سقف واحد في العمل،
العوامل التي تساعد على ظهور التنظيم غير الرسمي:
النصح واملشورة رغبة إلانسان في الانتماء
النظرة الحديثة إلى التنظيم رغبة إلانسان في ألامن والحماية
الانتماء للمهنة التخلص من امللل
إعادة التنظيم:
تظهر الحاجة إلعادة التنظيم في الحاالت التالية:
)1عندما يظهر أن التنظيم الرسمي غير فعال وخاطئ
)2تصرف املوظفون بشكل مغاير ملا قصده املدير من التنظيم
)3عند حدوث تغيرات داخلية أو خارجية مهمة
)4عندما تضعف كفاءة التنظيم (كثرة الشكاوى ،كثرة دوران العمل )...
)5عند حدوث تغيرات في إدارة املنظمة (إدارة جديدة)
النفقات العامة ( :هي مبالغ مالية تدفع إلشباع الحاجات العامة ).
النفقات العامة سابقا كانت تشمل نفقات ألامن والدفاع أما آلان فتوسعت لتشمل كثير من ألامور (التعليمية والصحية و)...
النفقات العامة تشكل عنصر مهم في موازنات الدول ،حيث تم توظيف النفقات لتحقق فوائد لالقتصاد واملجتمع من خالل
زيادة النفقات وتحريك الوضع الاقتصادي وزيادة الدخل لألفراد.
كل دولة لها نظام مالي ومحاسبي لصرف النفقات ،ومجموع نفقات كل أجهزة الدولة تشكل النفقات العامة للدولة ،ويقابله
إلايرادات العامة التي تغطي تلك النفقات.
مالحظة:
سندات القرض قد تكون اسمية أو لحاملها أو مختلطة بحيث املختلط يكون اسمي ويسجل بسجل خاص لكن الفائدة يمكن أن
تدفع ملن يتم التقدم بقسائم السند دون التأكد من شخصيته
-6القروض الخارجية :هي لجوء الدولة إلى الاقتراض من دول خارجية أو صناديق عاملية أو مؤسسات دولية وبشكل عام تتعهد
بدفع رأس املال والفائدة خالل زمن محدد ،
تلجأ الدول لهذه الحاالت عند مرورها بضائقة مالية ال يمكن الخروج منها إال بمثل هذه القروض
أوجه التشابه والاختالف بين املوازنة العامة للدولة واملوازنات الخاصة للمنشآت ؟
التشابه :كالهما عبارة عن مجموعة نفقات وإيرادات خالل سنة ،وكالهما تهدف لتقديم خدمات بأقل التكاليف .
الاختالفات (انظر الجدول):
وكانت النفقات تتمثل في :نفقات املصالح العامة ( مثل الرواتب ) والثاني في النفقات الاجتماعية والدفاعية ،
الهدف كان تحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية وتطبيق مبادئ الشريعة إلاسالمية في الجوانب الاقتصادية والعقائدية
طرق الاستقطاب:
)1الاستقطاب الداخلي :هو إعالن داخل املنظمة عن الوظائف الشاغرة أو ملء الشواغر من خالل الترقية ونقل املوظف من
مستوى إداري إلى مستوى إداري أعلى.
)2الاستقطاب الخارجي :إعالن عن وظائف واستقطاب أفراد من خارج املنظمة وأحيانا من خارج الوطن ،وهذا يساعد في
إدخال دم جديد للمنظمة وردف املنظمة بتخصصات غير متاحة في املنظمة ،لكن قد تكون تكلفته عالية .وهناك طرق
مختلفة للوصول للعمالة منها :زيارة الجامعات والتعرف على الخريجين وحثهم على التوظف.
الاختيار والتعيين:
يتم اختيار ألافضل من بين املتقدمين وفق مبدأ ألاجدر وهذا يعتمد على حقيقتين:
ألاولى :أن الوظيفة ثابتة واملوظف يتغير لذلك البد من تحليل الوظائف وتحديد خصائص ومواصفات شاغل هذه الوظيفة
الثانية :تقدم عدد كبير من املرشحين للمفاضلة بينهم ،وفي العادة تتم عملية املفاضلة من قبل لجنة مختصة تقوم ببعض املهام
للترتيب
أنواع الاختبارات:
اختبارات عملية
اختبارات شفوية
اختبارات كتابية
التعيين :يصدر قرار التعيين بعد التأكد من سالمة املتقدم من قبل الجهة املختصة (مدير ،وزير ،مجلس وزراء)... .
مفهوم التدريب:
التدريب :هو مجموعة نشاطات تهدف إلى تحسين املعارف والقدرات واملهارات املهنية مع ألاخذ بالحسبان إمكانية تطبيقها في
مكان العمل.
القدرة ال تكفي بل البد من التعرف على كيفية أداء الوظيفة والرغبة باألداء:
معادلة ألاداء = القدرة × الرغبة
فالعمل يتم وفق تعاون مع الجماعة وليس بشكل منفرد.
ج) تقويم ألاداء :عملية منظمة تهدف إلى تقويم املوظف بالنسبة ألداء مهماته وإمكانات تقدمه،
بهدف تحفيزه للعمل ومساعدته للنمو والتطوير.
تقارير الكفاية هي :تقارير دورية يقدمها الرؤساء بشكل كتابي بقصد قياس كفاءة أداء املرؤوسين.
د) الترقية :نقل املوظف من مستوى إلى مستوى أعلى مع زيادة الصالحيات واملسؤوليات،
من أسس الترقية ألاقدمية والترقية على أساس الكفاءة
ه) النقل :نقل املوظف إلى مكان أو عمل جديد وفق أسباب معينة ،منها( :النقل التدريبي ،النقل التنظيمي لتخفيف تكاليف
التعيين ،النقل العالجي لعدم الكفاءة أو عدم الانسجام مع الزمالء أو مع الرئيس).
ألاداء من الناحية إلادارية هو القيام بأعباء وظيفة من قبل موظف بكفاءة وفاعلية.
معايير ألاداء:
ً ً
معايير ألاداء هي بيانات مختصرة تصف النتيجة النهائية التي يتوقع ان يصل اليها املوظف الذي يؤدي عمال معينا.
فيمكن اعتبار معايير ألاداء بأنها القانون الداخلي املتفق عليه لتحديد الكيفية التي تؤدي الى أفضل مستوى أداء.
ان الهدف من وضع معايير ألاداء هو مراقبة ألاداء بصفة مستمرة للتعرف على تغير في مستوياته ،بهدف معالجة هذه التغييرات
والانحرافات.
الفوائد:
تسهيل إجراءات الاتصال الدقة والوضوح في التنفيذ اختصار الوقت في تنفيذ املعامالت
)2تقنيات إدارة املعرفة :وهي الطرق والعمليات الالزمة لحل املشكالت ،أو التعرف على الفرص املتعلقة بأداء ألافراد
واملجموعات الصغيرة واملنظمات الكبيرة ،وهذا يتطلب عدد من العناصر:
أسلوب لتمكين املديرين ملعرفة موطن املشكالت وألاسباب وسيلة لتنسيق العمل
والحلول طريقة للتعرف على املشكالت
طريقة لتوفير التغذية العكسية طريقة لتوثيق مشكالت ألاداء
أسلوب ملنع تكرار حدوث املشكالت املعلومات الضرورية التخاذ القرار بخصوص املشكالت
)3تحليل مشكالت ألاداء :ملواجهة مشكالت ألاداء يجب ان يركز التحليل على تفاصيل الفجوة بين ألاداء املرغوب وألاداء
الحالي ،مع تحديد أسباب الاختالف.
امثلة على التدخالت امثلة على أسباب مشكالت ألاداء أنواع ألاسباب
التدريب ال يعرف صفات املنتج أو الخدمة
مساعدات الوظيفية نس ي كيفية ألاداء نقص املهارة أو املعرفة
التمرينات املكررة غير قادر على إدارة النظام
تكليف العاملين املتميزين بأعباء إضافية
مراجعة السياسات
سريان العالوات بطريقة آلية
مراجعة العقود
عدم وجود عالقة بين ألاداء ونظام نظام الحوافز غير سليم
تدريب املشرفين
ألاجور
خطط الحوافز واملكافئات
ال يوجد نظام للحوافز
إعادة تصميم العمل كثرة اعطاب الحاسب
أدوات جديدة غموض في املستندات بيئة تنظيمية غير مدعمة
تنمية الوظائف عدم مالئمة مكان العمل
نشر املعلومات لتبصير القائمين عدم املام العاملين بأهمية النظام
باألداء واملنتج
الربط مع تحديات العمل تشكك في قدرات العاملين نقص نظام التحفيز
توفير جو من الثقة عدم وضوح الربط بين ألاداء املخطط
وبين أهداف املنظمة أو الفرد
أهمية الرقابة:
الرقابة هي عملية مستمرة ومالزمة لوظائف إلادارة ألاخرى ،فهي تلعب دورا مهما في تحديد كفاءة إلادارة ورفع مستوى
فعاليتها.
تطور الدولة الحديثة أدى إلى اتساع دور إلادارة في ممارسة عملها.
لتحقيق أهداف التنمية البد من متابعة التنفيذ.
إن دور الرقابة هو في التأكد من أن التنفيذ يتم وفق الخطط املعدة بشكل مسبق والتي تمت املوافقة عليها من السلطات
املختصة.
كما أن دور الرقابة هو في اكتشاف املشكالت واملعوقات التي تعيق تنفيذ الخطة ،وبالتالي حل تلك املشكالت ،وتصحيح مسار
التنفيذ للوصول لألهداف املرجوة واملحددة .
وسائل الرقابة:
املوازنة التقديرية :هي ترجمة فورية للخطة ،وهي وسيلة رقابية حيث ان أرقامها تعد أهداف ينبغي تحقيقها ،وفي نفس الوقت هي .1
معيار رقابي
البيانات إلاحصائية والرسوم البيانية .2
السجالت :وهي وسيلة رئيسية للرقابة الداخلية .3
املالحظات الشخصية :وهي عبارة عن اتصال مباشر بين الرئيس ومرؤوسيه ،بحيث يتفقد الرئيس سير العمل .4
التقارير الدورية :والتي يجب ان تكون دقيقة وصحيحة ،وتقدم في الوقت املناسب .5
أنواع الرقابة:
أوال :حسب املعايير:
.1الرقابة على أساس إلاجراءات :الرقابة على التصرفات والتأكد من مطابقة القوانين والقواعد وإلاجراءات.
.2الرقابة على أساس النتائج :قياس النتائج النهائية ،وفق معايير معينة
ثانيا :الرقابة حسب موقعها من ألاداء:
.1رقابة سابقة :وهي الرقابة الوقائية ،مثل موافقة مسبقة لوزير املالية قبل نقل الاعتمادات من باب الى اخر باملوازنة
.2رقابة الحقة :وهي الرقابة البعدية أو املستندية ،وهي تقويم قرارات الوحدات إلادارة العامة بعد حدوثها
القيادة والرئاسة:
الرئيس يستمد سلطته من القوانين والتشريع وألانظمة ،بينما القائد يستمد قوته من محبة ألافراد له ،واحترامه له ،ومن
قدرته على التأثير على ألافراد وإقناعهم بتنفيذ ألاعمال وإنجاز املهام.
ً
يمكن للقائد أن يصبح رئيس لكن ال يمكن للرئيس أن يصبح قائد حتميا.
يندرج ضمن القيادة ألاوتوقراطية نمطين من القيادة متباينتين في ألاسلوب ومتفقتين في الغاية:
)1قيادة أوتوقراطية صالحة :محاولة القائد خلق جو مناسب لتطبيق قراراته
)2قيادة أوتوقراطية لبقة :خلق شعور بمشاركة املرؤوسين اتخاذ القرار
وفقا لنظرية سلسلة السلوك يوجد عدة أنماط قيادية هي كما يلي:
7
مستوى االهتمام بالفرد
6 5-5
4
ضعيف 1
فعالية القيادة:
القيادة الصالحة هي التي تكون قريبة من الواقع ،وأهم العوامل والاعتبارات التي تجعل من القائد قائدا فعاال ؟
.1الاقتناع بأهداف املنظمة
.2التطلع إلى ألامام
.3مراعاة العوامل البيئية
.4التصرف على مستوى املسؤولية
.5مراعاة املصلحة العامة
ً
ثالثا :القيادة صاحبة الرؤية Visionary Leadership
القائد الكاريزماتي لديه القدرة على تحفيز العاملين للحصول منهم على مستوى من ألاداء فهو لديه القدرة على إلايحاء للعاملين
كي يبذلوا أقص ى ما عندهم من الجهود.
القائد صاحب الرؤية يساعد العاملين على رؤية املستقبل كحالة براقة ومحتملة التحقيق.
الصفات الكاريزمية:
ثقة عالية بالنفس
رؤية مستقبلية
قدرة على تفصيل الرؤية وجعلها مفهومة من قبل آلاخرين
سلوك غير معتاد وخارق
يتمتع بمظهر الرجل الذي يؤمن بالتغيير ويعمل من أجله
حساسية عالية للتغييرات البيئية وما يحيط به من أحداث
اركان القرار:
.3اختيار البديل .2وجود البدائل .1وجود الهدف
املرحلة الثالثة:
تحديد البدائل املتاحة وتقويمها :يقوم املدير بطرح عدد من الحلول البديلة أو الخطط وتحديد تكاليف كل بديل وظروف تنفيذه
والوسائل ،هذا ويتوقف عدد الحلول البديلة على عدة عوامل منها :حجم املنظمة وسياستها وفلسفتها وإمكاناتها واتجاهات املدير
وقدرته على التفكير املنطقي أو إلابداعي.
املرحلة الرابعة:
اختيار البديل املناسب لحل املشكلة :وهذا الحل يجب أن يكون هو ألانسب وألافضل وفق املعايير التالية:
.1اختيار البديل املناسب لتحقيق الهدف.
.2اتفاق البديل مع أهداف املنظمة وأهميتها وقيمها.
.3قبول إلافراد للحل املقترح.
.4درجة تأثر الحل البديل على العالقات إلانسانية بين أفراد املنظمة.
.5درجة السرعة في الحل التي يقدمها البديل.
.6كفاءة البديل والعائد الذي سيحققه إتباع البديل املختار.
املرحلة الخامسة:
متابعة تنفيذ القرار وتقويمه :من خالل تجهيز إلامكانات املطلوبة ووضع الاحتياطات الالزمة لذلك.
وقد يقرر املدير القيام باختبار مبدئي للبديل قبل البدء به حتى يتأكد من صالحيته ،ويطمئن على نتائجه عند تطبيقه
الفعلي.
وحتى يكون تنفيذ القرار سهال بالنسبة للجهات والافراد الذين سيتولون تنفيذه البد من ان تتم صياغته بطريقة
واضحة ومختصرة وبسيطة.
ويجب على املدير اختيار الوقت املناسب إلعالن القرار ،حتى يؤدي القرار الى أحسن النتائج.
وعلى املدير القيام بتقويم القرار ومتابعة تنفيذه حتى يتمكن من اكتشاف املشكالت واملعوقات التي يقابلها التنفيذ
والعمل على حلها مبكرا.
كما تزداد أهمية القرارات في إلادارة العامة عن منظمات ألاعمال ألسباب منها:
تعكس القرارات اتجاه السلطة التنفيذية.
آثارها أعم وأوسع وأخطر ،لذلك يجب توخي الحذر عند اتخاذها والتأكد من نجاحها.
أهمية القرارات بالنسبة للدول النامية بسبب التطورات الكبيرة التي تشهدها املنظمات أخيرا.
النوع الثاني:
قرارات غير تقليدية (ظروف غير عادية)
)1قرارات حيوية:
تعود ملشكالت حيوية تحتاج في حلها الى التفاهم واملناقشة ،لذلك يدعو املدير جميع املساعدين واملستشارين لدراسة املشكلة
وتبادل الرأي لحلها والوصول إلى قناعة فيها (مشاركة جماعية).
)2قرارات استراتيجية:
تعود لإلدارة العليا وتستغرق بعض الوقت التخاذها لذلك تعتمد على كل إلامكانات املتاحة والخبراء والدراسات والاستعانة
بالبيانات وبأنظمة املعلومات ،وهي تمس الاقتصاد القومي وإعداد السياسات.
وسائل الاتصاالت
ً
أوال -الاتصال الشخص ي أو الشفوي:
اتصال بين مصدر الرسالة ومستقبلها بطريقة مباشرة بما يتيح الفرصة لوجود اتصال باتجاهين للوقوف على وجهات النظر
والاطمئنان على وصول الرسالة وفهمها بشكل جيد .والاتصال املباشر هو ألافضل في حالة وجود مشكلة معقدة يفضل مناقشتها
ً
أوال ثم تثبت تلك املناقشة كتابة ،.
ألامثلة هي :اجتماعات ،مقابالت شخصية ،مؤتمرات ،لجان ،محادثات هاتفية .
ً
ثانيا -الاتصال الكتابي :
اتصال رسمي بين املنظمات الحكومية على شكل خطابات أو مذكرات أو أوامر أو تقارير دورية أو غير ذلك
فعالية الاتصاالت
الفعال ،خاصة في املنظمات الكبيرة والتي يجب أن يكون فيها مركز أو جهة تقوم إن الاتصال هو إحدى الوظائف املهمة للمدير ّ
بتوصيل املعلومات.
تتأثر الاتصاالت بحجم املنظمة وطبيعة النشاط ففي املنظمة العسكرية يكون النظام الرسمي هو السائد أما في املنظمات
العلمية أو البحثية يقل .كما تتأثر عملية الاتصال بعدد الوحدات والتوزع الجغرافي.
ّ
تتوقف ف ّعالية الاتصال على كل من املرسل واملرسل إليه واملادة املقولة وقناة الاتصال.
كما يعتمد نجاح املنظمة على تبادل املعلومات بين ألافراد عن طريق الاتصاالت إلادارية .وإن وظائف إلادارة كلها تعتمد على
البيانات واملعلومات والجداول واملقارنات وغير ذلك.
مالحظة:
املعلومات هي عصب املنظمات والاتصاالت إلادارية هي الشريان الذي تسري من خالله تلك املعلومات.
العوامل التي تساعد في الوصول إلى اتصاالت ّ
فعالة وناجحة
)1أن يكون موضوع الاتصال أو الرسالة واضح ومفهوم وعند مستوى فهم املرسل إليه .
)2أن تكون كمية املعلومات بالقدر الذي يمكن استقباله واستيعابه وأن تكون هذه املعلومات مهمة للمستقبل .
)3وجود معلومات مرتدة ليتأكد املرسل من وصول الرسالة وفهمها بشكل صحيح .
)4يجب أن تركز الرسالة على الحقائق واملعلومات املهمة مع شرح للتعريفات واملصطلحات.
من الضروري وجود مختصين وأفراد أكفاء توكل لهم مهمة التواصل والاتصال ونقل املعلومات ،
هذه إلادارة تسمى :اتصاالت إدارية أو غير ذلك من املسميات.
-2مراقبة الجودة
التصرف وفق الاختالفات مقارنة الحالي باألهداف تقييم الاداء الحالي للتشغيل
-3تحسين الجودة
ويشمل املنتج والعمليات وتطبق على كل املستهلكين ( الخارجيين والداخليين )
-2العصف الذهني
الهدف منه هو محاولة الحصول على اكبر عدد من الافكار الابداعية (بافتراض وجود بيئة تشجع ذلك )
لتحديد الاسباب الكامنة وراء ظهور مشكلة والحلول املمكنة لها بهدف تحسين الجودة
ويمر بالخطوات التالية
التشجيع على املشاركة باألفكار تحديد موضوع العصف الذهني
تصنيف ومناقشة الافكار الناتجة التحضير للعصف الذهني
التقديم للجلسة
-4خريطة باريتو
تعمل على تحليل الاهمية النسبية ملختلف املشاكل واسبابها بهدف تحديد نقطة بداية في حل هذه املشاكل
-10استمارة التدفق
وتستخدم بغرض فحص ألاخطاء الحاصلة في مختلف محطات العمل إلانتاجية وألاالت املستخدمة والعامليين املعنيين بالخطأ
،بغية اتخاذ قرارات تصحيحية
اوال-الهندرة
وهو أسلوب اداري يهدف الى تجديد وتطوير املنظمات ،وفق ضوابط محددة ،تسعى الى زيادة الكفاءة الانتاجية ورفع مستوى
ألاداء ،بشكل يقابل متطلبات التغيير.
مفهوم الهندرة
الهندرة تعني إعادة هندسة البناء من خالل البدء من نقطة الصفر وليس إصالح وترميم الوضع القائم او إجراء تغييرات تجميلية
تترك البنى ألاساسية كما كانت عليه وانما التخلي التام عن إجراءات العمل القديمة الراسخة والتفكير بصورة جديدة
أساليب الهندرة
أ -دمج الوظائف(يتم دمج مهام عدة وظائف في وظيفة واحدة)
ب -منح املوظف صالحية اتخاذ القرارات (بهدف ضمان السرعة في اتخاذ القرارات )
ت -تنفيذ الخطوات العمليات حسب طبيعتها (بهدف اختصار الوقت)
ث -تعددت خصائص العمليات (تنويع مواصفات كل عملية لتتناسب مع ألاسواق)
ج -إنجاز العمل في مكانه( إسناد العمل املطلوب لكل إدارة)
ح -خفض مستويات الرقابة
خ -الجمع بين املركزية و الالمركزية
رابعا-املنظمة املتعلمة
تبع التعلم التنظيمي ظهور مصطلح املنظمة املتعلمة والتي اسهمت في تطور مفهوم إدارة املعرفة من خالل التعليم املستمر
للعاملين وزيادة قدراتهم وتنمية مهاراتهم
خامسا-التمكين
مفهوم التمكين
وهو اسلوب اداري متطور يتجاوز حدود تفويض الصالحيات ويمنح العاملين مسؤوليات واسعة ملواجهة املشكالت العادية
والطارئة الستغالل الفرص وتالفي املخاطر
نماذج التمكين
نموذج العوامل املؤثرة ( Conger & Kanungoالتمكين مماثل للقوة )
نموذج استثارة الدوافع ( Voget & Murrellدافعة الافراد هي الطاقة املحركة )
نموذج املناخ التنظيمي ( Bawen & lawlerاثر املناخ التنظيمي على مستوى التمكين )
ايجابيات الحكمانية
تصحيح مسار الاقتصاد الوطني (القضاء على الفساد )
زيادة عوائد الدولة
زيادة الاستثمارات الاجنبية
/1النموذج املركزي
املرحلة الاولى عقد جديد بين الحكومة واملواطنين في تقديم الخدمات العامة (كل وزارة بالحكومة لها موقع إلكتروني )
املرحلة الثانية (مكتب استقبال إلالكتروني ) أي وضع الخدمة بين املوظف واملواطن وجعل الانترنت وسيطا في التعامل
املرحلة الثالثة اعادة هندسة إلاجراءات الحكومية وميكنة العمليات
املرحلة الرابعة تكامل ألانشطة والخدمات الحكومية بهدف الربط بين كافة الخدمات والجهات الحكومية
املرحلة السادسة دراسة ووضع بدائل التأسيس بتقنية الالكترونية من حيث تصميم املوقع وسبل الوصول الى قواعد املعلومات
وتدريب مستخدمي النظام
املرحلة السابعة اختيار البديل الانسب لنوع التقنية وألاجهزة والسعة والبرمجيات
املرحلة الثامنة وضع نظام متابعة وتسجيل البيانات املتعلقة بالتشغيل ألداء الخدمة وتحليل التكلفة والعائد
املرحلة التاسعة تحليل بيانات متابعة ومراجعة اداء والنظام وتكلفته والعائد من تطبيقه واستعراض املشكالت املتعلقة بتطبيقه
والحلول املمكنة
تحتاج الاجهزة الحكومية الى تحوالت جذرية في التنظيم والادارة لتطبيق الحكومة الالكترونية
-1اعادة تشكيل التنظيم ليعتمد على التنظيمات املفرطحة وليست الهرمية والنظر في السلطات واملسؤوليات والادوار والواجبات
-2تغيير الاجراءات الادارية الحكومية بإدخال التقنية الرقمية على العمل الحكومي
-3استحداث إدارات جديدة
( ابشر ) توجد به خدمات كثيرة تتعلق باملرور والجوزات والاحوال املدنية وديوان الوزارة و بإمكان املواطن تسجيل الدخول باسم
مستخدم وكلمة مرور والدخول على الكثير من الخدمات ومتابعتها بطريقة بسيطة و يعتبر هذا املوقع من املواقع الرائدة في الدول
العربية وفي كثير من الدول املتقدمة