Professional Documents
Culture Documents
PPT الادارة الاستراتيجية
PPT الادارة الاستراتيجية
تحت إشراف
دكتور /رمضان حسن
اعــــــداد
محمد على سيد (1
أحمد نبيل بدوي (2
عالء شحاته عبد الوهاب (3
أحمد عبده محمد عبود (4
عمرو على عبد الشافي (5
محمد فكري القرش (6
محمد جمال بدر (7 1
مكونات العرض
المقدمة •
تعريف االدارة االستراتيجية •
مراحل أساسية إلتمام عملية إدارة االستراتيجية •
من الذي يطبق االستراتيجية؟ •
تحديد األهداف التفصيلية (التشغيلية) •
الحاالت العملية •
أوالً المقـــــدمة
إتسم العقدان األخيرين بسرعة َو ِحدة وعمق المتغيرات العالمية التي تعمل في ظلها المنظمات والمؤسسات على
اختالف نوعياتها ،األمر الذي لم تعد تصلح معه نظم وأساليب التخطيط التقليدية المعتمدة على التنبؤ والخبرة
الماضية للمخطط في تحليل األحداث التاريخية ،فلم تعد هذه اآلليات قادرة على مواجهة تحديات المستقبل
والتكيف مع المتغيرات العالمية المتالحقة ،كما انخفضت األهمية النسبية للمعايير الداخلية التي وضعتها
المنظمة لنفسها ،مقارنة بتلك المعايير الخارجية التي فرضهتا وحددتها أفضل المنظمات اإلستراتيجية العالمية
وحين يضل اإلنسان طريقه ويريد أن يصل إلى هدفه البد له من خريطه توضح له معالم المكان الذى فيه ثم
هاد يبين الوجهة له لن يستطيع أن يفك طالسم يحتاج إلى بوصلة تحدد له االتجاهات فبدون بوصلة أو ٍ
الخريطة وسيصبح وجودها كالعدم.
وتأتى االدارة االستراتيجية لتكون البوصلة التى توجه الشركة وتحدد لها االتجاه الصحيح التى يجب أن تسيرفيه
وتعرف االدارة االستراتيجية بأنها جهد منظم للوصول إلى ق اررات و نظم وخطط استراتيجية للحصول على
النتائج الربحية المطلوبة وتحقيق هدف المؤسسة فى اشباع احتياجات الفئة المستهدفة من العمالء.
3
عنررده ،بررل بررات األمرر يتطلررب تطرروير وبررر م أهميررة التخطرريط االسررتراتيجي ،إال أنرره لررم يعررد كافيررا لدرجررة تجعلنررا نقر
إمكانيات التفكير االستراتيجي لتطوير مهارة إعداد خرائط وسيناريوهات المستقبل لدى المسؤولين ،وهرذا يروفر تحلريال
يررؤدى إلررى اتخرراا ق ر اررات إسررتراتيجية أكذررر حكمررة ،كررذلك لررم تعررد اآلليررات المسررتخدمة فرري اإلدارة اإلسررتراتيجية كافيررة
بشكلها المعتاد لمواجهة حاالت االضطراب الموجودة في البيئة العالمية التي نعيشها ،ومن ناحية أخرى فران النجرا
فغالبا ما يكون التطبيق أكذر صعوبة ،األمر الذي يتطلب الروعي الكامرل بأساسريات التطبيرق االسرتراتيجي ،كرذلك ال
تقل المراجعة اإلسرتراتيجية أهميرة عرن الجوانرب السرابقة ،فمراجعرة وتقيريم االسرتراتيجيات يمذرل أهميرة بالغرة بسربب أن
التغيرات الداخلية والخارجية ليست ثابتة على المدى البعيد ،ومن ثم يعمل التقييم االستراتيجي على اتخاا اإلجراءات
التص ررحيحية لتص ررحيح مس ررار المؤسس ررة باس ررتمرار ،وم ررع ظه ررور التخط رريط االس ررتراتيجي كأح رردث ص ررورة مر رن ص ررور
التخط رريط ف رري المنظم ررات .وأدى ه ررذا الن رروع م ررن التخط رريط إل ررى تغيي ررر الكياي ررة الت رري تخط ررط به ررا المنظم ررات لوض ررع
االسررتراتيجيات الخاصررة بهررا وتنفيررذها ،وأصرربحت اإلدارة اإلسررتراتيجية أداة أساسررية للمنظمررات لكرري تررتعلم وتتطررور إاا
أرادت 4صيا ة حالة من التميز واالستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية اآلخذة في التسارع واالدزدياد.
تعريف اإلدارة االستراتيجية
تعددت التعريفات لإلدارة االستراتيجية ولكن يمكن وضع تعريف عام لها وهي تصور الرؤي المستقبلية
للمنظمة ورسم رسالتها وتحديد ايتها علي المدي البعيد وتحديد ايت ابعاد العالقات المتوقعه بيينها وبين بيئتها
بما يسهم في بيان الفرص والتهديدات المحيطة بها ونقاط القوة والضع المميزة لها والك بهدف اتخاا الق اررات
االستراتيجية المؤثرة علي المدي البعيد .او إن اإلدارة االستراتيجية هي التي تجعل منظمة ما تأخذ دزمام المبادرة
والمبادأة ،بدال من أن تكون في حالة من مجرد رد الفعل في تشكيل مستقبلها .و مما ال شك فيه أن الوصول إلى
تعريف واحد ومتفق عليه لمعنى االستراتيجية يعتبر أم ار صعب المنال ،كما هو الحال -تقريبا -في سائر العلوم
االجتماعية بصفة عامة واإلدارية بصفة خاصة؛ لذا نجد كل من حاول الكتابة في هذا المجال له مفهومه وتعريفه
الخاص به ،فهناك من ينظر إليها باعتبارها":مجموعة التصرفات والق اررات التى تعمل على إيجاد استراتيجيات
فعالة لتحقق أهداف المنظمة «
ور م أن هذا التعريف يميل أكذر إلى العمومية والتوصيف لطبيعة العمل االستراتيجي اإلداري ،فإن هناك
عرف إدارة االستراتيجية من منطلق األدوار والمراحل الضرورية إلتمامها ،ومن هؤالء ( Fred R Davidفريد من ّ
داوود الذي عرفها بقوله" :فن وعلم صياغة ،وتطبيق ،وتقويم التصرفات واألعمال التي من شأنها أن تمكن
المنظمة من وضع أهدافها موضع التنفيذ"
5
مراحل أساسية إلتمام عملية إدارة االستراتيجية
يتضح أن هناك ثالث مراحل أساسية إلتمام عملية إدارة االستراتيجية وهي:
أ -صيا ة االستراتيجيةStrategy Formulation)( :
ب -تطبيق االستراتيجيةStrategy Implementation :
ج -تقويم االستراتيجيةStrategy Evaluation :
يمكررن لنررا أن نلخررل م ارحررل عمليررة إدارة االسررتراتيجية واألنشررطة المطلوبررة فرري كررل مرحلررة بصررورة متسلسررلة كمررا
يوضحها الشكل التالى:
6
تطبيق االستراتيجيةStrategy Implementation :
ان تطبيق االستراتيجية يمذل تحديا للقيادات االدارية المسئولة عن التطبيق فبعد أن يتم اختيار البديل
االستراتيجي األفضل كما هو موضح ،باعتبارها العمل األخير في المرحلة السابقة (مرحلة صيا ة
االستراتيجية) ،فإنه ال يكون لذلك أية قيمة ما لم تحسن اإلدارة وضعها موضع التطبيق ،وهذه المرحلة تتطلب:
-١أن تحدد المنظمة أهدافها التفصيلية .
-٢وضع السياسات العامة ( علي مستوي المنظمة ككل ) و الخاصة ( علي مستوي األنشطة ) .
-٣دفع العاملين وتحفيزهم للتنفيذ وخلق سياسات الذواب والعقاب .
-٤تخصيل الموارد بكفاءة لتنفيذ االستراتيجيات التي تم صيا تها بنجا .
– 5بناء الهيكل التنظيمي .
– 6تنمية المهارات والقدرات القيادية .
سوف نتاول االن توضيح الخطوات السابقة ولكن اوال يجب ان نلقى الضوء على بعض األشياء المهمة :
ال يتصور أحد أن االستراتيجية الجيدة سوف تطبق نفسها ،وكذي ار ما نجد أن جهد اإلدارة يتوق عند مجرد
مرحلة صيا ة اإلستراتيجية ،وال يستكمل الجهد لتحويلها إلى أفعال ناجحة ،والمداومة على الك.
ومن هنا فإننا نود أن نق على أهم هذه المتطلبات لضمان التطبيق الجيد والفعال لالستراتبجية؛ فالتطبيق الفعال
يحتاج إلى ضرورة القيام بوضع األهداف التشغيلية التى تساعده على وضع األستراتيجبات المختارة فى الوحدات
المختلفة موضع التنفيذ ،وكذلك صيا ة السياسات الموجهة لعمل كافة المستويات اإلدارية ،والمرشدة لهم عند
التنفيذ ،واتخاا الق اررات اليومية ،وتخصيل الموارد الضرورية إلتمام التنفيذ ،وتوظيف األفراد المناسبة لعملية
التطبيق.
وأخي ار التوجيه المستمر لهؤالء األفراد ،وتحفيزهم لبذل أقصى جهد؛ لتطبيق االستراتيجية بحب وإخالص وإتقان.
7
أهمية عملية تطبيق االستراتيجية:
اتيجية،الجيدة
وطبقا لصيا ة
اال استر
مجرد تنفيذإال أن
وتطبيق اتيجية،االستر
عملية نجاتواجه
ات أن ضرور
يمكن تعتبر من
مشكالت اتيجيةهناك الجيدة لالستر
الميدانية أن األبحاث الصيا ة ولقدشك أن
أكدت نتائج ال
التحدي
المشكالتهوالعشرة
اتيجية ،وهذا
حصرفيمكناالستر
تطبيق ومديريفي عملية
القطاعات، كفاءة عالية
لشركاتوجود
رؤساءالنجامن دون لضمان
وتسعين كافيةثالثةتعتبرعلى
أجريت اسة ال
وحدها
لدر
التطبيق
يؤديرتبة على االسترولكن
اتيجية (م التغييرجيدة،
عملياتراتيجية
صيا ة است
إلىتنفيذ المنشأة
محاولة تتوصلعند
فقد العينة،اتيجية ،هذه
عنرنص مجال ماإدايرةزيداالست
التيفيواجهت األصعب
اآلتية
الفشل بهذه االستراتيجية ،تماما مذلما استطاعت شركة فشربريس Fisher-Priceأن تصيغ إلىار إلحاق
الحدوث): الرديءتكر
أساس
استراتيجية جديدة للتوسع من مجرد التعامل في لعب األطفال إلى التعامل أيضا في مالبس لعب لألطفال ،ور م
نصيبها كان الفشل في أثناء التنفيذ؛ حيث حدثت مشكالت في اإلنتاج خطط له.مما إال أن
جيدة، اتيجية
أطول استر
وقتا استغرقخطة
التنفيذ أنها كانت
-١
متوقعة.بإضراب؛ مما جعل المالبس تصل متأخرة ستة أسابيع عنى األقل إلى ير العمال جامايكا،ة وقام
مشكالت كبير شركائها في
مع -وجود ٢
اإلطالق ،وبعضها وصل قمصانا بدون (بنطلونات) سراويل؛ مما جعل الشركة علىاألنشطة. تصلبين المتاجر ،أو لم
التنسيق -٣ضع
الخسائر.،من إنتاج وشراء هذه المالبس.
منعن التنفيذ حولتالكذير
االنتباه يتكبدون التجزئة
أدزمات وتجارحدوث
-٤
مشكالت يمكن أن تواجه عملية تنفيذ وتطبيق االستراتيجية ،وطبقا هناكالتنفيذ.
القائمينأنعلى
األبحاثرادالميدانية
نتائجقدرات األف أكدت في
ولقد نقل
-٥
لشركات ومديري القطاعات ،فيمكن حصر المشكالت العشرة رؤساء
عليها. وتسعين من
السيطرة ثالثة ال يمكن
خارجية بيئيةعلى
املريت
اسةوأج
-ع لدر
٦
محاولة تنفيذ عمليات التغيير االستراتيجية (مرتبة علىمديريعنداإلدارات.
التوجيههذهلدىالعينة،
نص المهارمااتيزيد عن
القيادية و فياجهت التي و
اآلتيةنقل
-٧
التعليمات والتدريب لدى المستويات الدنيا من العاملين. نقلرارفيالحدوث): أساس تك
-٨
-٩عدم القدرة على تعريف مهام وأنشطة التنفيذ األساسية.
-١٠عدم قدرة نظم المعلومات على توفير القدر الالدزم من متابعة األنشطة التنفيذية المختلفة
-11عدم وجود وعي بأهمية الخطة االستراتيجية
-12غياب مبدا المشاركة للقائمين علي التطبيق عند صيا ة االستراتيجية
وكما أن التطبيق السيئ قد يؤدي إلى فشل استراتيجية مناسبة ،فإن خطة التنفيذ الجيدة سوف
تؤدي ،ليس فقط إلى نجا االستراتيجية المالئمة ،بل قد تؤدي إلى إنقاا استراتيجية ير
مالئمة ،كما هو موضح في الشكل التالى:
ومن هنا نعلم لمااا يهتم الكذير من رؤساء المنشآت أساسا بتوجيه كل جهدهم وانتباههم
لعملية التنفيذ؟
9
ومن هنا اوجه الفرق بين عملية الصيغة والتطبيق لالستراتيجية كما يلي :
– 1ان عملية تطبيق االستراتيجية اكذر صعوبة من صيا ة االستراتيجية لكونها تتضمن انشطة وعمليات
فعلية في حين ان الصيا ة تتضمن بيان وتحليل العوامل المؤثرة في التطبيق
-2تركز مرحلة التطبيق علي الكفاءة والفاعلية بينما تركز الصيا ة علي التنبؤات المستقبلية
-3يعتمد التطبيق علي مهارات تتطلب التنسيق والتكامل بين عدد كبير من االفراد في حين ان الصيا ة
تتطلب التنسيق والتكامل بين عدد قليل من االفراد
إرشادات عامة لنجا تطبيق اإلستراتيجية:
قبل الدخول فى تفاصيل عملية تطبيق االستراتيجية ،نود اإلشارة إلى بعض اإلرشادات العامة ،والتي تعمل على
تحقق أكبر دعم للتطبيق الناجح لالستراتيجية ،والتي نوجزها فيما يلى:
ضرورة الحرص على أن يشارك المديرون ،فى كافة أنحاء المنظمة ومستوياتها اإلدارية ،بصورة مبكرة ومباشرة
فى عملية تنفيذ االستراتيجية ،وفى عمليات الصيا ة المبكرة.
أن تشر اإلدارة بوضو أسباب اختبارها للتوجه الذي تعبر عنه االستراتيجية؛ حتى يكون مفهوما لكافة العاملين
والمديرين فى المنشأة.
دراسة نظام المكافآت والحوافز ،والتأكد من أنه يسير بالصورة التى تضمن تحفيز وتشجيع العاملين فى كافة
أنحاء المنظمة ،بما يدعم نجا تطبيق االستراتيجية.
أن يتم إعادة فحل ودراسة أسواق الشركة ومنتجاتها وأقسامها السوقية المختلفة؛ فقد يكون من المطلوب تغيير
أي منها بما يدعم جهود تنفيذ االستراتيجية.
أن يتم إعداد مجموعة من القوائم المالية الجيدة والمناسبة على مستوى المنظمة وعلى مستوى األقسام الرئيسية
والفرعية؛ لتكون بمذابة ضمان إلعداد الموادزاات التخطيطية التي يتم فيها تخصيل الموارد المالية بكفاءة على
المراحل المختلفة لعملية تطبيق االستراتيجية.
10
العمل على إيجاد مناخ عام جيد ومؤيد في المنشأة ،يشجع كافة العاملين على اإلبداع
واالبتكار في عملية التطبيق.
المتابعة الجيدة والمستمرة للتأكد من توافر الحماس الكافي والدائم لتنفيذ االسترانيجية.
أن هذه األمور و يرها تؤكد على أن دائرة الفعل والتنفيذ يجب أن تتطابق مع دائرة القول
والتخطيط.
11
من الذي يطبق االستراتيجية؟
القائمون بالتطبيق عن األفراد قد يقوم بتطبيق االستراتيجية نفس األشخاص الذين قاموا بصيا تها ،وقد يختل
الذين قاموا بصيا تها ،ويتوق الك على حجم المنشأة وطريقة تنظيمها.
ففي جميع المنشآت الكبيرة يقوم بالتنفيذ جميع العاملين ما عدا أعضاء مجلس اإلدارة وأفراد اإلدارة العليا ،حيث
يقوم نواب رئيس المسئولون عن القطاعات المختلفة ومديرو الوحدات االستراتيجية مع مساعديهم بوضع خطة
شاملة للتطبيق ،ثم يقوم مديرو المصانع والمشروعات ورؤساء الوحدات ،بناء على هذه الخطط ،بوضع خطط
تفصيلية لمصانعهم أو إداراتهم أو وحداتهم ،ثم يشارك نتيجة لذلك كل مدير تنفيذي ،حتى مشرفو الص األول
بشكل أو بآخر ،في تطبيق االستراتيجية ،في ضوء المستوى الذي يناسب كال منهم.
تذكر بأن من المهم بمكان مراعاة مبدأ المشاركة ،أي يتم مشاركة القائمين بالتنفيذ بدور واضح في عملية صيا ة
االستراتيجية؛ حتى يكون لديهم المعلومات الكافية أثناء التنفيذ.
وفي الوقت نفسه يعطون تدقيقا عمليا مناسبا من المعلومات أثناء الصيا ة ،يجعل الخطة االستراتيجية أكذر
واقعية ومراعاة لظروف العمل الفعلية ،وكذلك لضمان توفير أكبر قدر من الدافعية لدى العاملين لتنفيذ وإنجادز
عملية التطبيق ،وااللتزام بنجاحها ،والشعور الداخلي بالمسئولية.
ومع الك ،فإن المستويات اإلدارية التنفيذية قد تقوم بعرقلة تنفيذ االستراتيجية ومقاومة تطبيقها إاا أدركت أنها
تعارض مع ما تؤمن به من قيم ،أو مع ما تهتم به من مصالح ،حتى إن كان هذا اإلدراك مجرد وهم ،وكان ما
تقوم به اإلدارة العليا هو عين المصلحة؛ فإن طبائع األمور والنفوس إنما جبلت على مقاومة الشيء الذي يفرض
عليها من يرها!
ولذلك فإنه من المفيد أن يعتبر المدير االستراتيجي:
أن عملية إدارة االستراتيجية عملية تغييرية ،تحتاج إلى جهد تغييري واضح؛ حتى يتجنب أي مقاومة يمكن أن
تعرقل12وتفسد كل ما بذل من جهد في صيا ة االستراتيجية أو اإلعداد لتنفيذها.
تحديد األهداف التفصيلية (التشغيلية)
لقد سبق لنا أن تعرضنا فى مقالة سابقة لألهداف االستراتيجية طويلة األجل ،والترى تعتبرر بمذابرة موجره أساسرى
عرام لتحديررد االسرتراتيجية العامررة علررى مسرتوى المنظمررة ومسرتوى النشرراط ،إال أنهررا ال تفيرد كذير ار فرى توجيرره وقيررادة
االستراتيجيات التنفيذية واألنشطة الالدزمة لتطبيق االستراتيجيات األساسية.
ومرن هنرا فرإن تحديرد أهرداف تشررغيلية قصريرة األجرل تنبرع مرن األهررداف اإلسرتراتجية ،يعتبرر مرن الخطروات المهمررة
لتطبيق االستراتيجية .وتعتبر مذل هذه األهداف هى التعبير العملى الدقيق لمساهمة اإلدارات الفرعية فرى تطبيرق
االسررتراتيجية األساسررية ،ومررن هنررا كرران مررن الضرررورى م ارعرراة دقررة وحسررن تحديرردها وصرريا تها ،بمررا يررنعكس علررى
نجا عملية التطبيق االستراتيجية.
13
المقصود بالسياسة:
تعتبر السياسات توجيهات عامة يقوم بوضعها المستوى اإلدارى األعلى ،مع مراعاة مشاركة المستويات التالية؛
والك إلرشاد وتوجيه تفكير وق اررات وتصرفات المديرين في المستويات التالية ومساعديهم لتنفيذ استراتيجية
المنشأة.
فالسياسات بذلك:
تعمل على توفير اإلرشادات الالدزمة لجعل عمليات التنفيذ تسير بصورة متسقة مع األهداف االستراتيجية للمنشأة.
كما أنها تعمل على دزيادة الفعالية اإلدارية ،وتخايف عبء االنشغال بكذير من التفاصيل عن كاهل المديرين،
والك من خالل تنميط الكذير من الق اررات الروتينية ،والتحكم في توجيه المديرين ومساعديهم في تطبيق
االستراتيجيات التشغيلية.
ومنطقيا يتم اشتقاق السياسات من االستراتيجيات التشغيلية ،وأحيانا من استراتيجيات المنشأة؛ والك بهدف
المساعدة في تنفيذ االستراتيجية.
تخصيص الموارد
أهمية تخصيل الموارد وأهم أنواعها :تظهر أهمية الك فى أنه إاا تم التخصيل بشكل ير مناسب ،فإنه من
الصعوبة بمكان إنجادز إجراء تصحيحي؛ والك ألنه بمجرد لتخصيل الموارد وتودزيعها على المجاالت المختلفة
يتم فقدها ،كلها أو بعضها ،ويصعب بعد الك استعادتها كما هى.
-1موارد مالية و مادية -2موارد مادية -3موارد بشرية - 4موارد تكنولوجية ومعرفية.
وال يجب أن يتطرق إلى الذهن أنه بمجرد تخصيل الموارد فإن تطبيق االستراتيجية سوف يتحقيق بصورة
تلقائية ،فإن األمر يظل فى حاجة إلى هيكل تنظيمى مناسبلتطبيق االستراتيجية ،باإلضافة إلى ضرورة مالئمة
األسلوب اإلدارى لالستراتيجية المختارة.
14
التوجيه والقيادة:
إن التنفيذ الجيد لالستراتيجية يتوق -بعد التوصل إلى توفير كل ما سبق من جهد وخطوات -على دور
عملية التوجيه والقيادة فى توفير القدر المناسب من الدافعية ،والرغبة لدى األفراد حتى يتصرفوا باألسلوب
والطريقة المر وبة.
فالمدير االستراتيجي الفعال هو الذي يحسن فن التفويض للسلطات ،ويجيد عملية التنسيق بين الجهود المختلفة
لتحقيق الهدف االستراتيجي ،ويحسن استذارة الهمم واستنفار الطاقات البشرية لتحقيق المزيد من اإلبداع،
واالبتكار ،واإلتقان فى تطبيق االستراتيجية.
فإن مجرد توظيف أفراد على درجة عالية من الكفاءة ال يضمن وحدة اتجاه المنظمة نحو التطبيق الفعال
الستراتيجياتها ،وإنما يتطلب األمر نظاما جيدا للتوجيه يقوم على الشورى والتحفيز ،والتدريب المستمر ،ودزيادة
دافعية األفراد لالنجادز ،وتوفير مناخ عام مساعد على االبتكار واإلنجادز ،ولعل أسلوب اإلدارة باألهداف من
األساليب الجيدة لتحقيق الك.
15
الحاالت العملية
االولي :سامسونج Samsung الحالة
الثانية :روستيخ Rostes الحالة
الثالثة :الزراعة المصرية الحالة
الرابعه :توشيبا العربي الحالة
الخامسة :أرامكو Aramco الحالة
السادسة :جوجل Google الحالة
السابعة :جنرال الكتريك General Electric الحالة
سامسونج Samsung
نبذة عن سامسونج
سامسونج بدأت سنة 1938في كوريا الجنوبية ..يعني من 80سنة بالظبط ..و كانت بتشتغل في مجال
اإلستيراد و التصدير ..كان الرز و القمح هما المنتجات الرئيسية عندهم ..مؤسسها هو " لي بيونغ -شول "
"لي بيونج" مقدرش يكمل دراسته الجامعية عشان ابوه توفى و اضطر انه يبدأ اول اعماله و هي مطحنة رز و
قمح ..و خالل 22سنة اتحولت سامسونج من شركة لإلستيراد و التصدير إلى مجال الصناعة و اإللكترونيات
..سنة 1960
وتوفي "لي بيونج" و تولى ادارة الشركة "لي كون هي" ..و دا ابن "لي بيونج" األصغرودي كانت مرحلة
جديده لهذا الصرح العظيم ..
"لي كون" بدأ مسيرته مع الشركة بالتطوير ..بدأ بتطوير التليفونات و الفاكسات و بعض األجهزة المنزلية ..
وكان من افكارة انه يسيطر علي اكبر حصة من السوق من خالل العمل في مجاالت متعدده حتي لو استلزم
االمر الصناعه للغير وكده نقدر نقول اني سامسونج بدات مرحلة العملقه ...
وكده نقدر نقول اني سامسونج بدات مرحلة العملقه ...
سامسونج ليه عمالقة و ملهاش منافس ..حتى لو ناس كتير افترضت ان في منافسة بينها و بين شركات كتير
؟!!
أوال سامسونج بتشتغل على كذا نطاق ..يعني النطاق المعروف لها و هو تغطية إحتياجات المستهلكين عادي
جدا ..و نطاق تاني مهم جدا من وجهة نظري هو التصنيع للغير ..او بمعنى اصح بتنتج بعض القطع
لشركات تانية ..دزي آبل و سوني و اتش تي سي و نوكيا و كل الناس دي ..ألن ببساطة كان من مخطط
التطوير هو صناعة الرقاقات الذكية ..
و على فكرة فعال الموضوع دا صعب جدا و حساس و بيحتاج تجهيزات عمالقة ..يعني مذال توشيبا باعت قسم
رقاقات الذاكرة عندها بر 515مليار دوالر و اشترته مجموعة شركات مجتمعين ..من ضمنهم هواوي و آبل و
كينج ستون ...حسب معلوماتي يعني ..
و من هنا فعال سامسونج ملهاش منافس ..سامسونج بتلعب في حتة بعيدة شوية ..و هي دزي ما بيسموها
استراتيجية االستحوادز او الهيمنه علي السوق
وكانت رؤية سامسونج الهام العالم وتشكيل المستقبل
وكانت رسالة سامسونج في خطتها االستراتيجية الهام العالم من خالل تقنيات منتجات وتصميمات مبتكرة تذري
حياة الناس وتساهم في تشكيل مستقبل يتسم بالمسئولية االجتماعية واالستدامة
وكانت من اهدفها االسترتيجية التي اخذت الطابع الكمي والكيفي المحدد لها ما يلي -:
•تحقيق ايرادات تصل الي 500مليار دوالر لتصبح من اعلي خمس عالمات تجارية حول العالم بحلول عام
2020
•تسعي الي الدخول في مجاالت جديدة تشمل الصحة والدواء والتكنولوجيا الحيوية وصناعة السال
•تتعهد سامسونج بالتوجه نحو الريادة االبداعية في اسواق جديدة لتصبح االولي في احرادز التقدم
مجاالت العمل لسامسونج
-المعلومات والترفية مذل المعلومات – االتصاالت -الصوت والصورة بما في الك التلفزيون
-العنايه بالحياة التقنية الحيوية والرعاية الصحية – التقنية الحيوية والبيئة – الراحة المالئمة
وكان من استرتيجات سامسونج علي المستوي العام لها والتي اخذت علي تنفيذها كما سنري باشكال عده ما يلي
-1إستراتيجية الهيمنة دي ببساطة شديدة ..هي اني مش هسيب حتة في السوق ير لما انتج فيها ..مايش
ثغرة واحدة هسيبها بدون ما يكون لها منتج او خدمة بتغطيها ..و على سبيل المذال ..هتالقي سامسونج
بتصنع تليفونات من اول التليفون اللي إمكانياته تساوي 600ج ..و بتصنع األعلى ثم األعلى ثم األعلى لحد ما
توصل للتليفون اللي إمكانياته تساوي 18000ج ...
-3استراتيجيات الترويج ونالحظ ان الحمالت اإلعالنية لسامسونج فيها اكتر من عنصر يميزها عن يرها
✴ اول عنصر :هو دايما بيربط اسم سامسونج باإلصرار او يربطها بالنمو او القوة او الذكاء و بيقول دا بشكل مباشر
✴ تاني عنصر :ان عمر الحملة بيكون طويل ..يعني ممكن يفضل شغال على حملة واحدة مدة 4شهور متواصلين
..بيعلن عن المنتج و بيقوي صورة البراند ..و احلى حاجة انه بيحب يعمل حاجة اسمها Brand Attackكل فترة
والتانية ...عشان يحسس عمالئه انه في المقدمة و يحافظ على والئهم و بالمناسبة دي الحملة اللي تعتبر علمت مع
آبل و علت فعال من مبيعات سامسونج هي حملة The Next Big Thingاللي اعالنها بس و بكدا نكون خلصنا
سامسونج ..و نقول تاني ..مايش شركة بتنجح بعنصر واحد بس ..الدزم مجموعة عناصر مجتمعة مع بعض ..
سامسونج تعتبر من الشركات العمالقة ألنها مش بتسيب ثغرة في السوق ..لدرجة اني قريت بعض األخبار انها
بتصنع اسلحة و عتاد حربي ..و اي مجال تكنولوجي هي موجودة فيه ..مع ان البراند مش قديم جدا ومع كل فكرة
وكل سلعه تقوم بدراسة السوق من خالل البيئة الداخليه ( لتحديد نقطة القوة التي تمتاا ونقطة الضع ) والبيئة
الخارجية ( علشان انتهادز الفرص وجنب التهديدات )
ومن خالل االستراتيجات المصا ة السابقة نالحظ انها باتت في طي التنفيز ويظهر الك من خالل التي -:
-1خلق الميزة التنافسية من خالل اعادة استذمار االربا والبحث والتطوير وتحسين سلسلة التوريد وجودة المنتجات
-2حشد جميع الجهود االدارية وتعبئة كافة الموارد بالتركيز علي المدي البعيد والتركيز علي العتاد واالبتكار واالبداع
في المنتجات الرقمية والمرونه في هذه المنتجات والتركيز علي السوق ودراسة كل سوق علي حده مما ساعد علي
تحول كافة االستراتيجيات من مجرد فلسفة الي انشطة واقعية ملموسة وعملية تاخذ شكل الخطوات والمراحل
روستيخ Rostes
نبذة عن الشركة
تأسست الشركة و بدأت العمل وفقا للقانون االتحادي الذي صدر بتاريخ 23تشرين الذاني /نوفمبر 2007و
برقم 270من القانون الفيدرالي" :بخصوص إنشاء مؤسسة الدولة التي ستقوم بتعزيز وتطوير وتصنيع وتصدير
منتجات التكنولوجيا العالية الصناعية "" ،روستيخ" هي كيان قانوني تم إنشاؤه من قبل االتحاد الروسي بالشكل
القانوني كمؤسسة حكومية.
االسم الكامل للشركة – المؤسسة الحكومية لتعزيز وتطوير وتصنيع وتصدير منتجات التكنولوجيا العالية
الصناعية – ( روستيخ )
وتتكون من عدة قطاعات ومن أنشطتها-:
تنتشر الشركات القابضة الرئيسية في 3قطاعات وهي :الطيران ،اإللكترونيات ،التسليح
ومن أهم أنشطتها ما يلى -:
صناعة السيارات -صناعة الطائرات -صناعة المحركات -صناعة المعادن – البناء – البصريات -
المركبات و المواد اإلنشائية الحديذة األخرى التقنيات الطبية -المستحضرات الصيدالنية -التكنولوجيا الحيوية
الصناعية -االلكترونيات الالسلكية -صناعة األجهزة -تكنولوجيا
المعلومات واالتصاالت -بناء الماكنات وإنتاج معدات تحديث الصناعة -إنتاج األسلحة والمعدات العسكرية.
رسالة ورؤية الشركة
خلق الظروف المالئمة لمزيد من التقدم لموظفيها ولشركات الصناعة المحلية والمساهمة في تغير إيجابي في
البلد ككل.
اهداف الشركة اإلستراتيجية
األهداف األساسية لر"روستيخ" هي تعزيز عملية تصميم وتصنيع وتصدير الصناعات اات التكنولوجيا العالية عن
طريق تقديم الدعم للمؤسسات الروسية في السوقين الداخلي والخارجي وجذب االستذمارات إلى المؤسسات التي
تعمل في مختل قطاعات الصناعة بما في الك التابعة للمجمع الصناعي العسكري.
وتتمذل فى أربعة عناصر وهى كالتالى :
-1تحقيق مكانة رائدة في أسواق المنتجات الهندسية اات التكنولوجيا العالية.
-2رفع قيمة المؤسسة التجارية والرأسمالية.
-3إنتاج معدات عسكرية عالية الجودة تفوق نظيراتها األجنبية.
-4الحفاظ على مكانة روسيا في السوق الدولي لألسلحة والمعدات العسكرية تعزيز هذه المكانة.
اإلسترتيجيات و مهمات الشركة
-المساعدة في تطوير وإنتاج وتصدير منتجات التكنولوجية الفائقة.
-الدعم في األسواق الداخلية والخارجية للمطورين الروس و لمصنعي التكنولوجيا العالية والمنتجات الصناعية -
إجراء التحديث التكنولوجي لإلنتاج.
-التنمية العلمية و تنمية مقدرة كوادر البالد.
-تطوير التعاون مع كبرى الشركات الصناعية الروسية والدولية.
الوظائ الرئيسية للشركة
-تعزيز وتنفيذ منتجات التكنولوجيا العالية والصناعية في األسواق الداخلية والخارجية.
-المشاركة في تحقيق سياسة الدولة في مجال التعاون العسكري التقني الروسي الفيدرالي مع الدول األجنبية و
برنامج التسلح الدولي.
-جذب االستذمارات لخلق نمااج تنافسية من منتجات التكنولوجيا العالية الصناعية.
-يعلن معرض نشاطات اإلعالن والتسويق عن المشاركة في عرض عينات من المنتجات المدنية والعسكرية
واات االستخدام المزدوج على أراضي روسيا والخارج.
-المساعدة في إجراء البحوث التطبيقية في مجاالت واعدة لتطور العلم والتكنولوجيا.
-إدخال و انتاج التكنولوجيات المتقدمة من أجل رفع مستوى التطويرات المحلية وتقليل وقت وتكلفة اإلنتاج.
صياغة إستراتيجية الشركة
عند العمل في مجال التقنيات العالية لم يتم تحقيق مستوى معين بشكل كاف ،بالنسبة لنا ير كاف أن نكون
رائدين محليا -لدينا رغبة في العمل بشكل عالمي.
إن عددا كبي ار من المنتجات اليوم ال تحمل صفة األفضل -.من الضروري لنا المحافظة على (مجال) المنتجات
الذكية ،لذلك بعد االنتهاء في عام 2014من جمع و توطيد األصول الصناعية المعمولة فإن شركة "روستيخ "
انتقلت إلى مرحلة النمو النشط األمر الذي تطلب تحديث استراتيجية النمو.
إن المهمة الرئيسية للشركة في مرحلة النمو النشط الدخول بشكل واسع إلى مضمار المنافسيين العالميين
الرائدين،
وهذا ليس مسألة قدرة على المنافسة بل مسألة الحفاظ على روسيا كرائد تقني عالمي.
وكان الك من خالل العمل على ما يلى :
-1المساعدة على تنفيذ سياسة الدولة للتنمية المبتكرة لالقتصاد الروسي.
-2وضع معايير عالية لتقنيات الصناعة وتصنيع منتجات اات تكنولوجيا فائقة.
تنفيذ وتطبيق اإلستراتيجيات العامة للشركة من 2011حتى 2020
إن االستراتيجية المعتمدة في عام 2011حتى ( 2020استراتيجية )2020فرضت في المرحلة االولى
( )2014-2011القيام بالتحضير لنمو العمل للشركة و في المرحلة الذانية ( )2017-2015الوصول إلى نمو
اإليرادات ل 14%
في الفترة 2014-2011تم تنفيذ جميع الفعاليات األساسية ،و تم التخطيط الستراتيجية 2020 -
-1تم االنتهاء من المرحلة االساسية لتعزيز األصول و تشكيل الشركات القابضة األساسية للبنى التحتية
للمنظمات
الفرعية للشركة ،تم إنشاء إدارات و مكاتب الشركة.
-2تم تأسيس الصندوق االبتكاري و االستذماري لتنمية الشركة ،و البدء بملئه باألموال.
-3في نهاية عام 2014تم االنتهاء من عملية أسهمة أكذر من %92للمؤسسة الحكومية الفيدرالية الموحدة.
-4تم البدء بتنفيذ مشروع بإدخال معايير التقارير المالية الدولية.
تم وضع استراتيجية النمو و المصادقة عليها و برامج متوسطة األمد لعمل أكذر الشركات القابضة للشركة
الجكومية
رسالة ورؤية الشركة لعام 2025
تغيير النمواج االقتصادي الروسي عن طريق تنويع االقتصاد ودزيادة حصة المنتجات المدنية اات التكنولوجيا
العالية والصادرات ير النفطية.
أهداف الشركة لعام 2025
تغيير كيان اإلقتصاد الروسى والوصول إلى مستوى المنافسين العالميين مذل جنرال إلكتريك وشركة سامسونج.
وتتمذل فى خمسة عناصر وهى :إستراتيجيات الشركة لعام 2025
-1النمو الجريء - 2دخول األسواق الجديدة -3الكفاءة التشغيلية.
-4الشراكة مع األطراف (األعضاء) الرئيسيين في السوق -5 .قنوات التودزيع
صياغة اإلستراتيجيات لعام - 1 2025رفع الجاابية االستذمارية لألصول و البحث عن الشركاء االستراتيجيين
-2تشكيل أنظمة فعالة للبيع
-3تنمية مجموعة المنتجات و المشاريع اات االولوية العلمية االستذمارية
-4إنشاء نظام إنتاج بمستوى عالمي
-5رفع فعالية إدارة رؤوس أموال المشروعات
-6تشكيل عمليات استذمارية فعالة و تجمع المشاريع االستذمارية
-7تشكيل آلية إعادة تودزيع الموارد بين التجمعات
تطبيق اإلستراتيجيات لعام - 1 2025الدخول ضمن أكبر عشر شركات صناعية ضخمة من حيث حجم اإليرادات.
-2نمو الحصة المنتجات المدينة في اإليرادات أعلى من .%50
-3برنامج تمويل الستذماري على حساب األموال المملوكة و التي تم جذبها
-4رفع انتاجية العمل إلى مستوى أفضل عبر الالعبين العالميين.
الزراعة المصرية
مقدمة:
ا .خلاية تاريخية :في عام 2016أطلقت مصر استراتيجية التنمية المستدامة "رؤية مصر "2030والتي شملت
10محاور تراعي أهداف التنمية المستدامة SDGsولكنها وضعت الزراعة ضمن المحور االقتصادي ثم قامت
و ادزرة التخطيط بعمل تحديث لالستراتيجية في 2017و 2018بالتنسيق مع كافة الو ادزرات وتم وضع محور
خاص بالتنمية الزراعية ،وفي 2019طلبت و ادزرة التخطيط والمتابعة واإلصال اإلداري من كافة الو ادزرات إعداد
استراتيجات محدثة وقدمت و ادزرة الزراعة في يناير 2019محور التنمية الزراعية وعلى الر م من الك نجد عند
مراجعة كل هذه الوثائق ومقارنتها مع استراتيجية التنمية التي أطلقتها و ادزرة الزراعة في 2009نجد أن الوضع
الراهن لم يتغير حتى مع مرور الوقت ( 10سنوات) وبالتالي يتطلب األمر ترتيب األولويات وإعداد است ارتيجية
مرنة قابلة للتنفيذ.
-التهديدات :
– 1التغير المستمر فى اتجاه السوق والمنتجات البديلة .
– 2المنافسة القوية فى السوق من الشركات الكبرى والعالمية .
– 3ارتفاع تكاليف االستيراد .
– 4عدم استقرار السياسة النقدية
وعبارة رؤية الشركة تذكر بوضو الفرض من إنشاء هذه الشركة" أن تصبح محرك بحث ممتادزة ،وهي كلمات
قوية لوص رؤية الشركة وهي قصيرة كذلك ولذلك ،فهذه تعتبر رؤية ممتادز’
إن هدف جوجل هو تنظيم معلومات العالم ،لتمكين األفراد من إيجاد ،استخدام ،مشاركة وتوسيع كلها المعارف
اإلنسانية ،ولتقديم أقيم خدمة بحث على مستوى العالم وأكذرها ثقة.
إن جوجل تقوم بتقديم خدمات البحث واإلعالن والك عن طريق عرض اإلعالنات المتعلقة بكل نتائج بحث يقوم
به المستخدم والك لتلبية مكونات السوق الرئيسية الذالثة لديها :المستخدم النهائي ،المعلن ومواقع الشبكة
المشاركة ،وباإلضافة إلى موقع البحث الخاص بها ،فهي تقدم العديد من األدوات والتي من ضمنها منتجاتها
األكذر شعبية :بريد جوجل ،الخرائطYou Tube ،وكروم"
المهمة المطورة النهائية لجوجل
ومن المكون التسعة ،فإن جوجل لم تحقق سوى اثنتيه من المكونات التي تكون العبارة التي تحدد مهمة الشركة،
تاركة بعض المكونات المهمة مذل التكنولوجيا المستخدمة والعمالء بدون أن نذكر عنهم شيء.وعلى الر م من
الك ،فأنا أعتقد أن مهمة جوجل بالفعل تغطي رؤيتها .فهي تخدم بشكل أفضل المتطلبات الخاصة بالرؤية
الخاصة بالمنظمة أكذر من المهمة ،وعلى الر م من أنه من الصعب الوصول لذلك حيث أن الكذير من
المعلومات في العالم ال يمكن الوصول إليها ،والك على سبيل المذال بسبب سريتها أو حقوق الملكية الفكرية
الخاص بها ،إال أنها مر وب فيها حماسية ،تستمر لفترة طويلة ،وتتطلع إلى المستقبل ،تماما مذل كونها قصيرة
وباتجاه الهدف.
تحليالت البيئة الداخلية:
-1تحليل الحضارة:
النجا المستمر لل googleتمكنهم من دزيادة الموظفين برفاهية أعلي للبيئة.
أوال googleتم معرفته بوجود في جبال كاليفورنيا هي أفضل مذال لتالقي الحضارات.
يوجد أعداد من المقاهي والمطاعم التي تستخدم أيضا googleيزود كل الذالث وجبات للعمال الموظفين يتم
تشجيعهم لكي يزداد حماسهم وتجلهم لديه أفضل أفكار.
القوة الداخلية:
-1اإلعتماد على الموظفين الموهوبين
-2المنتجات تعتمد على حل مشاكل المستهلك وانها تلبي طلباته.
-3التشجيع المستمر والقوي.
-4قوة األربا والمخزون االحتياطي الجيد -5.معرفة قوية للسوق وإعادة تسميته.
-6توضيح الكميات المطلوب تطويرها والبحث عنها
الضع الداخلي-:
-1ضيق مصادر الدخل
-2ضع الخبرة في اإلعالن.
-3التركيز األساسي على منتج واحد.
-4التكيف على طرق البحث.
-5عدم القدرة على دزيادة المستخدمين بسبب إرتفاع األسعار.
التعليق-:
-4مادزال يوجد فرصة للنمو حيث أن googleتستطيع أن تصبح عاصمة القوة وتتجنب أو تقلل الضع
حقائق عن جوجل
القطاع :التكنولوجيا. ·
الصناعة :مزود بيانات على االنترنت. ·
عام :2008رابع أفضل شركة عاملة في قائمة تروة 100شركة عاملة. ·
رقم 24في التروة في قائمة الر 100شركة األسرع نموا ،حيث لما دخلها بمقدار .%66 ·
مبيعات عام 2107950600000 :2008دوالر. ·
الدخل السنوي 21.8 :بليون دوالر أمريكي ·