Professional Documents
Culture Documents
كانت
كانت
ظفران
حديديان مثل المنجلين ،ولدت (عوجا) فكان يحتجز السحاب فيشرب منه ،ويتناول الحوت من قرار البحر فيشويه بعين الشمس
ثم يأكله ،وع َّمر حتى أدرك الطوفان الذي ط ّبق األرض وعال رؤوس الجبال فما جاوز ركبتيه! بل إنه طلب السفينة ليغرقها،
وقور صخرة وحملها ليلقيها على السفينة ،فبعث هللا هدهدا ،فنقر الصخرة ،ونزلت من رأسه إلى عنقه ،فمنعته فذهب إلى الجبل ّ
من الحركة ،فكان من المغرقين....
د .خليل أحمد خليل ،مضمون األسطورة يف الفكر العربي ،در الطليعة ،ط ،1980 ،2ص .33
كانت (عناق) هائلة مخيفة ،كل أصبع من أصابعها ثالثة أذرع في عرض ذراعين ،وفي رأس كل أصبع منها ظفران
حديديان مثل المنجلين ،ولدت (عوجا) فكان يحتجز السحاب فيشرب منه ،ويتناول الحوت من قرار البحر فيشويه بعين الشمس
ثم يأكله ،وع َّمر حتى أدرك الطوفان الذي طبّق األرض وعال رؤوس الجبال فما جاوز ركبتيه! بل إنه طلب السفينة ليغرقها،
وقور صخرة وحملها ليلقيها على السفينة ،فبعث هللا هدهدا ،فنقر الصخرة ،ونزلت من رأسه إلى عنقه ،فمنعته فذهب إلى الجبل ّ
من الحركة ،فكان من المغرقين....
د .خليل أحمد خليل ،مضمون األسطورة يف الفكر العربي ،در الطليعة ،ط ،1980 ،2ص .33
كانت (عناق) هائلة مخيفة ،كل أصبع من أصابعها ثالثة أذرع في عرض ذراعين ،وفي رأس كل أصبع منها ظفران
حديديان مثل المنجلين ،ولدت (عوجا) فكان يحتجز السحاب فيشرب منه ،ويتناول الحوت من قرار البحر فيشويه بعين الشمس
ثم يأكله ،وع َّمر حتى أدرك الطوفان الذي طبّق األرض وعال رؤوس الجبال فما جاوز ركبتيه! بل إنه طلب السفينة ليغرقها،
وقور صخرة وحملها ليلقيها على السفينة ،فبعث هللا هدهدا ،فنقر الصخرة ،ونزلت من رأسه إلى عنقه ،فمنعته فذهب إلى الجبل ّ
من الحركة ،فكان من المغرقين....
د .خليل أحمد خليل ،مضمون األسطورة يف الفكر العربي ،در الطليعة ،ط ،1980 ،2ص .33
كانت (عناق) هائلة مخيفة ،كل أصبع من أصابعها ثالثة أذرع في عرض ذراعين ،وفي رأس كل أصبع منها ظفران
حديديان مثل المنجلين ،ولدت (عوجا) فكان يحتجز السحاب فيشرب منه ،ويتناول الحوت من قرار البحر فيشويه بعين الشمس
ثم يأكله ،وع َّمر حتى أدرك الطوفان الذي طبّق األرض وعال رؤوس الجبال فما جاوز ركبتيه! بل إنه طلب السفينة ليغرقها،
وقور صخرة وحملها ليلقيها على السفينة ،فبعث هللا هدهدا ،فنقر الصخرة ،ونزلت من رأسه إلى عنقه ،فمنعته فذهب إلى الجبل ّ
من الحركة ،فكان من المغرقين....
د .خليل أحمد خليل ،مضمون األسطورة يف الفكر العربي ،در الطليعة ،ط ،1980 ،2ص .33
كانت (عناق) هائلة مخيفة ،كل أصبع من أصابعها ثالثة أذرع في عرض ذراعين ،وفي رأس كل أصبع منها ظفران
حديديان مثل المنجلين ،ولدت (عوجا) فكان يحتجز السحاب فيشرب منه ،ويتناول الحوت من قرار البحر فيشويه بعين الشمس
ثم يأكله ،وع َّمر حتى أدرك الطوفان الذي طبّق األرض وعال رؤوس الجبال فما جاوز ركبتيه! بل إنه طلب السفينة ليغرقها،
وقور صخرة وحملها ليلقيها على السفينة ،فبعث هللا هدهدا ،فنقر الصخرة ،ونزلت من رأسه إلى عنقه ،فمنعته فذهب إلى الجبل ّ
من الحركة ،فكان من المغرقين....
د .خليل أحمد خليل ،مضمون األسطورة يف الفكر العربي ،در الطليعة ،ط ،1980 ،2ص .33