You are on page 1of 1

‫الشطر الثاني من سورة النجم من اآلية ‪ 26‬إلى اآلية ‪40‬‬ ‫القرآن الكريم‪:‬‬

‫المعنى العام‪:‬‬
‫الشفاعة وهي التوسط لشخص يستحق دخول النار بدخول الجنة‪ ،‬وال تكون لملك وال بشر إال بإذن هللا‬
‫للشافع ورضاه عن المشفوع له‪.‬‬
‫َّذ ُّم من يجعل المالئكة اناثا ويقول بنات هللا والتقول بغير علم وال حجة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫بيان صفات هللا تعالى‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ‬محاسبة الناس على أعمالهم يوم القيامة‪.‬‬
‫‪ ‬مغفرة الذنوب مهما كانت بشرط التوبة واالستغفار‪.‬‬
‫‪ ‬معرفة من يتقي هللا من غيره‪.‬‬
‫ضرورة تجنب مدح النفس واالفتخار بالعمل الصالح‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫الدروس والعبر والفوائد‪:‬‬


‫ثبوت الشفاعة يوم القيامة لمن يأذن هللا فيه‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تجنب القول بغير علم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وجوب االيمان باليوم االخر وقدرة هللا على جمع الناس ومحاسبتهم على أعمالهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تجنب مدح النفس واالبتعاد عن الرياء والسمعة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

You might also like