You are on page 1of 24

‫‪١‬‬

‫قال هللا ‪:‬‬


‫‪ K‬ﭑ ﭒ ﭓﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛﭜ‬
‫ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ‬
‫ﭫﭬ ﭭ ﭮ ﭯ ﭰﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ‬
‫ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁﮂ ﮃ ﮄ‬
‫ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ‪[. J‬الفتح ‪]29:‬‬

‫‪E‬‬
‫‪M‬خري الناس قرين‪ ،‬ثم الذين يلونهم‪ ،‬ثم الذين يلونهم‪ ،‬ثم ييجء قوم‬
‫تسبق شهادة أحدهم يمين�ه‪ ،‬ويمين�ه شهادته‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٢٦٥٢‬ومسلم (‪])٢٥٣٣‬‬

‫‪E‬‬
‫َّ‬ ‫‪M‬ال تسبوا أصحايب؛ فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ً‬
‫ذهبا‪ ،‬ما بلغ ُمد‬
‫َ‬
‫صيفه ‪[ L‬رواه البخاري (‪ )٣٦٧٣‬ومسلم (‪])٢٥٤٠‬‬
‫أحدهم‪ ،‬وال ن ِ‬
‫‪٢‬‬
‫قال عبدهللا بن مسعود >‪:‬‬
‫‪ M‬إن هللا نظر يف قلوب العباد‪ ،‬فوجد قلب محمد @ خري قلوب‬
‫العباد‪ ،‬فاصطفاه لنفسه‪ ،‬فابتعثه برسالته‪ ،‬ثم نظر يف قلوب العباد‬
‫بعد قلب محمد‪ ،‬فوجد قلوب أصحابه خري قلوب العباد‪ ،‬فجعلهم‬
‫وزراء نبي�ه يقاتلون على دين�ه‪ ،‬فما رأى املسلمون حسنا فهو عند هللا‬
‫حسن‪ ،‬وما رأوا سيئ�ا فهو عند هللا سئي ‪[ L‬رواه أحمد (‪])٨٤ /٦‬‬

‫قال اإلمام مالك ‪:$‬‬


‫‪ O‬صاحلو السلف ُيعلمون أوالدهم ُح َّب أيب بكر وعمر كما‬
‫ُّ‬
‫يعلمون السورة من القرآن ‪[ N‬تاريخ دمشق (‪])٣٨٣ /٤٤‬‬
‫ُ‬
‫وقال أيضا ‪:$‬‬
‫‪ O‬من لزم السنة‪ ،‬وسلم منه أصحاب رسول هللا @ ثم مات‪،‬‬
‫كان مع النبيني والصديقني والشهداء والصاحلني‪ ،‬وإن كان له‬
‫تقصري يف العمل ‪[ N‬شرح السنة للرببهاري (‪])١٣٣‬‬
‫‪٣‬‬
‫من فضائل أهل بدر‬
‫عن رفاعة بن رافع ‪ -‬وكان ممن شهد ً‬
‫بدرا ‪ -‬قال‪:‬‬ ‫>‬
‫جاء جبريل إىل النيب @‪ ،‬فقال ‪ :‬ما تعدون أهل بدر‬
‫فيكم ؟‬
‫‪E‬‬
‫‪M‬من أفضل املسلمني ‪ L‬أو كلمة حنوها‪ ،‬قال جبريل‪:#‬‬
‫وكذلك من شهد بدرا من املالئكة‪[ .‬رواه البخاري (‪])٣٩٩٢‬‬

‫‪E‬‬
‫‪M‬وما يدريك لعل هللا اطلع على أهل بدر‪ ،‬فقال ‪ :‬اعملوا‬
‫ما شئتم فقد غفرت لكم ‪[ .L‬رواه البخاري (‪ )٣٠٠٧‬ومسلم (‪])٢٤٩٤‬‬
‫‪٤‬‬

‫من فضائل أصحاب بيعة الرضوان‬

‫عن جابر بن عبدهللا { قال ‪:‬‬


‫قال لنا رسول هللا @ يوم احلديبي�ة‪:‬‬

‫‪M‬أنتم خري أهل األرض‪L‬‬


‫وكنا ألفا وأربعمائة‪.‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٤١٥٤‬ومسلم (‪])١٨٥٦‬‬

‫‪E‬‬
‫ّ‬
‫‪M‬ال يدخل النار ‪ -‬إن شاء للا ‪ -‬من أصحاب الشجرة‬
‫ٌ‬
‫أحد؛ الذين بايعوا حتتها ‪[ L‬رواه مسلم (‪])٢٤٩٦‬‬
‫‪٥‬‬

‫من فضائل المهاجرين واألنصار‬


‫قال ‪:‬‬
‫‪ K‬ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗ‬
‫ﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡ‬
‫ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ‪J‬‬
‫وعن أنس >‪ ،‬قال‪ :‬جعل املهاجرون واألنصار حيفرون‬
‫اخلندق حول املدين�ة‪ ،‬وينقلون الرتاب على متونهم‪،‬‬
‫ويقولون‪ :‬حنن الذين بايعوا محمدا‪ ،‬على اإلسالم ما بقين�ا‬
‫أبدا‪ ،‬والنيب @ جييبهم ويقول‪ M :‬اللهم إنه ال خري إال خري‬
‫اآلخره‪ ،‬فبارك يف األنصار واملهاجره ‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٢٨٣٥‬ومسلم (‪])٥٢٤‬‬
‫‪٦‬‬

‫من فضائل المهاجرين‬

‫‪E‬‬
‫‪M‬إن فقراء املهاجرين‬
‫يسبقون األغني�اء يوم القيامة إىل اجلنة‪،‬‬
‫بأربعني خريفا ‪L‬‬
‫[رواه مسلم (‪])٢٩٧٩‬‬
‫‪٧‬‬
‫من فضائل األنصار‬
‫‪E‬‬
‫‪M‬آية اإليمان حب األنصار‪ ،‬وآية النفاق بغض األنصار  ‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪،)١٧‬مسلم(‪])٧٤‬‬

‫‪E‬‬
‫‪M‬األنصار ال حيبهم إال مؤمن‪ ،‬وال يبغضهم إال منافق‪،‬‬
‫فمن أحبهم أحبه هللا‪ ،‬ومن أبغضهم أبغضه هللا ‪L‬‬
‫[رواه البخاري(‪،)٣٧٨٣‬مسلم (‪])٧٥‬‬

‫‪E‬‬
‫‪ M‬لو أن األنصار سلكوا واديا‪ ،‬أو شعبا لسلكت يف وادي‬
‫األنصار‪ ،‬ولوال الهجرة لكنت امرأ من األنصار ‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪])٣٧٧٩‬‬
‫‪٨‬‬

‫العشرة المبشرون بالجنة‬


‫‪E‬‬
‫ّ‬
‫‪M‬أبو بكر يف اجلنة‪ ،‬وعمر يف اجلنة‪ ،‬وعثمان‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يف اجلنة‪ ،‬وعلي يف اجلنة‪ ،‬وطلحة يف اجلنة‪،‬‬
‫ّ‬
‫اجلنة‪ ،‬وعبد ّ‬
‫الرحمن بن عوف يف‬ ‫والزبري يف‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫اجلنة‪ ،‬وسعد يف اجلنة‪ ،‬وسعيد يف اجلنة‪ ،‬وأبو‬
‫ّ‬
‫عبي�دة بن اجلراح يف اجلنة ‪L‬‬
‫[صحيح اجلامع (‪])٥٠‬‬
‫‪٩‬‬
‫ِّ ِّ‬
‫من فضائل الصديق >‬

‫‪E‬‬
‫وصحبت�ه أبو بكر‪ ،‬ولو‬ ‫علي يف ماله ُ‬ ‫الناس َّ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪M‬إن أمن ِ‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ُ‬
‫كنت متخذا خليل الختذت أبا بكر خليل‪ ،‬ولكن‬
‫َ َ ٌ َ َ َ‬ ‫ُ َ َ َّ‬
‫أخوة اإلسالم‪ ،‬ال ت ْبقي يف املسجد خ ْوخة إال خ ْوخة‬
‫أيب بكر‪[ L‬رواه البخاري (‪ )٣٩٠٤‬ومسلم (‪])٢٣٨٢‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫إن َأ َم َّن الناس َّ‬
‫علي‪ :‬يعين أكرثهم جودا وسماحة يل بنفسه وماله‪.‬‬
‫َ َ‬
‫ال تبقني يف املسجد خ ْوخة‪ :‬اخلوخة هي الباب الصغري‬
‫‪١٠‬‬

‫من فضائل الفاروق >‬

‫‪ E‬لعمر >‪:‬‬

‫‪M‬إيه يا ابن اخلطاب‪،‬‬


‫والذي نفيس بي�ده‪ ،‬ما لقيك الشيطان‬
‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ًّ‬ ‫َ‬ ‫ًّ‬ ‫َ‬
‫سالكا فجا إال سلك فجا غري فجك‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٣٦٨٣‬ومسلم (‪])٢٣٩٦‬‬

‫َ‬
‫ف ًّجا‪ :‬الفج هو الطريق الواسع‪.‬‬
‫‪١١‬‬
‫من فضائل عثمان >‬
‫عن أم املؤمنني عائشة <‪ ،‬قالت‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫مضطجعا يف بييت‪ ،‬كاشفا عن‬ ‫‪M‬كان رسول هللا @‬
‫فخذيه‪ ،‬أو ساقيه‪ ،‬فاستأذن أبو بكر فأذن له‪ ،‬وهو‬
‫َّ‬
‫على تلك احلال‪ ،‬فتحدث‪ ،‬ثم استأذن عمر‪ ،‬فأذن‬
‫َّ‬
‫له‪ ،‬وهو كذلك‪ ،‬فتحدث‪ ،‬ثم استأذن عثمان‪ ،‬فجلس‬
‫َّ‬ ‫رسول هللا ‪َّ ،‬‬
‫وسوى ثي�ابه‪ ،‬فدخل فتحدث‪ ،‬فلما‬ ‫@‬
‫خرج سألته عائشة عن ذلك فقال @‪ :‬أال أستيح‬
‫من رجل تستيح منه املالئكة‪.L‬‬
‫[رواه مسلم (‪])٢٤٠١‬‬
‫‪١٢‬‬

‫من فضائل علي >‬

‫‪ E‬لعلي >‪:‬‬

‫‪M‬أال ترىض أن تكون مين بمزنلة هارون‬


‫من موىس إال أنه ليس ٌ‬
‫نيب بعدي‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٣٧٠٦‬ومسلم (‪])٢٤٠٤‬‬
‫‪١٣‬‬

‫من فضائل عبدالرحمن بن عوف >‬


‫عن أم املؤمنني أم سلمة < قالت‪:‬‬
‫سمعت رسول هللا @ يقول ألزواجه‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫عليكن بعدي هو الصادق‬ ‫‪M‬إن الذي حينو‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫اسق عبد الرحمن بن عوف‬‫ِ‬ ‫هم‬ ‫الل‬ ‫ار‪،‬‬ ‫الب‬
‫ّ‬
‫من سلسبي�ل اجلنة‪L‬‬
‫[السلسلة الصحيحة (‪])١٥٩٤‬‬
‫‪١٤‬‬

‫من فضائل الزبير بن العوام >‬


‫عن جابر بن عبدهللا > قال‪:‬‬
‫‪ E‬يوم األحزاب‪:‬‬

‫‪ M‬من يأتين�ا خبرب القوم ؟ فقال الزبري‪ :‬أنا‪،‬‬


‫ثم قال @‪ :‬من يأتين�ا خبرب القوم ؟ فقال الزبري‪ :‬أنا‪،‬‬
‫ثم قال @‪ :‬من يأتين�ا خبرب القوم ؟ فقال الزبري‪ :‬أنا‪،‬‬
‫ّ‬
‫ثم قال @‪ :‬إن لكل نيب حواري‪ ،‬وإن َح َو ِار َّي الزبري‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٤١١٣‬ومسلم (‪])٢٤١٥‬‬

‫احلواري‪ :‬هو الناصر‪.‬‬


‫‪١٥‬‬

‫من فضائل طلحة بن عبيدالله >‬


‫‪E‬‬
‫شهيد يميش‬
‫ٍ‬ ‫‪M‬من سره أن ينظر إىل‬
‫على وجه األرض فلينظر إىل طلحة‬
‫بن عبي�د هللا ‪L‬‬
‫[السلسلة الصحيحة (‪])١٢٦‬‬
‫‪١٦‬‬

‫من فضائل أبي عبيدة بن الجراح >‬

‫‪E‬‬
‫ً‬
‫‪M‬إن لكل أمة أمين�ا‪ ،‬وإن أمينن�ا أيتها‬
‫األمة أبو عبي�دة بن اجلراح‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٣٧٤٤‬ومسلم (‪])٢٤١٩‬‬

‫األمني‪ :‬هو الثقة َ‬


‫الر ِض‪.‬‬
‫‪١٧‬‬

‫من فضائل سعد بن أبي وقاص >‬


‫قال علي بن أيب طالب >‪:‬‬
‫ّ‬
‫ألحد إال‬‫ٍ‬ ‫أبويه‬ ‫جمع‬ ‫@‬ ‫يب‬ ‫الن‬ ‫ما سمعت‬
‫لسعد بن مالك (أي‪ :‬سعد بن أيب وقاص)‪،‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫فإين سمعته يقول يوم أحد‪M :‬يا سعد‪ِ ،‬ار ِم‪،‬‬
‫ِفداك أيب وأيم‪[ L‬رواه البخاري (‪ )٢٩٠٥‬ومسلم (‪.])٢٤١١‬‬
‫يعين‪ :‬أن علي بن أيب طالب > لم يسمع الرسول @ يقول‬
‫َ‬
‫ألح ٍد ‪  M‬فداك أيب وأيم ‪ L‬إال لسعد بن أيب وقاص‪.‬‬
‫‪١٨‬‬

‫من فضائل معاوية >‬


‫عن عبد الرحمن بن أيب عمرية ‪ -‬وكان من أصحاب‬
‫رسول هللا @ ‪ -‬عن النيب@‪ ،‬أنه قال ملعاوية >‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪ M‬اللهم اجعله هاديا مهديا‪،‬‬
‫واهد به ‪L‬‬
‫ِ‬
‫وحسنه]‪.‬‬
‫[رواه الرتمذي (‪َّ ، )٣٨٤٢‬‬
‫‪١٩‬‬

‫من فضائل الحسن والحسين{‬

‫‪E‬‬
‫‪M‬احلسن واحلسني‬
‫سيدا شباب أهل اجلنة ‪L‬‬
‫[رواه الرتمذي (‪ ،)٣٧٦٨‬وقال‪ :‬حديث حسن صحيح]‪.‬‬
‫‪٢٠‬‬

‫من فضائل أبي هريرة >‬


‫عن أيب هريرة > أنه قال للنيب @‪:‬‬
‫‪M‬يا رسول هللا ادع هللا أن حيببين أنا وأيم إىل‬
‫عباده املؤمنني‪ ،‬وحيببهم إلين�ا‬
‫قال‪ :‬فقال رسول هللا @‪ :‬اللهم حبب‬
‫ُع َبي�دك هذا ‪ -‬يعين أبا هريرة ‪ -‬وأمه إىل عبادك‬
‫املؤمنني‪ ،‬وحبب إليهم املؤمنني‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫مؤمن يسمع يب وال‬ ‫قال أبو هريرة‪ :‬فما خ ِلق‬
‫يراين إال أحبين‪[.L‬رواه مسلم (‪])٢٤٩١‬‬
‫‪٢١‬‬

‫من فضائل أمهات المؤمنين ‪‬‬


‫قال هللا ‪:۵‬‬
‫‪ K‬ﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖ‬
‫ﯗﯘﯙﯚﯛ ﯜﯝﯞﯟﯠﯡ‬
‫ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ‪[ J‬األحزاب]‬

‫قال ابن كثري ‪:$‬‬


‫« فاخرتن‪  ،‬وأرضاهن‪ ،‬هللا ورسوله والدار‬
‫اآلخرة‪ ،‬فجمع هللا لهن بعد ذلك بني خري الدني�ا‬
‫وسعادة اآلخرة »‬
‫[تفسري القرآن العظيم (‪])٤٠١ /٦‬‬
‫‪٢٢‬‬

‫من فضائل خديجة <‬


‫عن أيب هريرة > قال‪ :‬أىت جبريل النيب @‪ ،‬فقال‪:‬‬

‫‪M‬يا رسول هللا هذه خدجية قد أتتك‬


‫معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب‪،‬‬
‫فإذا هي أتتك‪ ،‬فاقرأ عليها السالم من‬
‫ربها ‪ ،۵‬ومين‪ ،‬وبشرها ببيت يف اجلنة‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫من قصب‪ ،‬ال صخب فيه وال نصب‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٣٨٢٠‬ومسلم (‪] )٢٤٣٢‬‬
‫‪٢٣‬‬
‫من فضائل عائشة <‬
‫عن عمرو بن العاص>‪ ،‬أنه سأل النيب @‪:‬‬
‫‪ M‬أي الناس أحب إليك ؟ قال @ ‪ :‬عائشة‬
‫قال عمرو >‪ :‬من الرجال ؟‬
‫فقال رسول هللا @‪ :‬أبوها ‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٣٦٦٢‬ومسلم (‪])٢٣٨٤‬‬

‫‪E‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪M‬فضل عائشة على النساء كفضل الثيد‬
‫على سائر ّ‬
‫الطعام ‪L‬‬
‫[رواه البخاري (‪ )٣٧٧٠‬ومسلم (‪])٢٤٤٦‬‬

You might also like