You are on page 1of 8

MAKALAH

SYARAT – SYARAT KETETAPAN BAHASA (‫)شرائط لزوم اللغة‬

Disusun Guna Memenuhi Tugas Mata Kuliah: AL-Mufradat Wa Al-Ibarat

Dosen Pengampu: Dr. Ali Burhan, M.A.

Disusun oleh:

Arwani Adi Rahman 2219046

KELAS: B

JURUSAN PENDIDIKAN BAHASA ARAB

FAKULTAS TARBIYAH DAN ILMU KEGURUAN

INSTITUT AGAMA ISLAM PEKALONGAN

2022
‫‪1. Teks bahasa Arab‬‬

‫شرائط لزوم اللعة‬

‫وقال الزركشي يف البحر الـمحيط‪ :‬قال أبو الفضل بن عبدان يف شرائط األكام‪ ،‬وتبعه اجليلى يف اإلعجاز‪ :‬ال تلزم اللغة‬

‫إال بـخمس شرائط‪:‬‬

‫‪ .1‬أحدها ثبوت ذلك عن العرب بسند صحيح بوجيب العمل‪.‬‬

‫‪ .2‬الثاين عدالة الناقليـن كما تعترب عدالتهم يف الشرعيات‪.‬‬

‫‪ . 3‬والثالث أن يكون النقل عمن قوله حجة يف أصل اللغة‪ ،‬كالعرب العاربة‪ ،‬مثل قحطان ومعد‬

‫وعنان؛ فأما إذا نقـولوا عمن بعدهم بعد فساد لسانـهم واختالف الوتدين فال‪.‬‬

‫قال الشركشى‪ :‬ووقع يف كالم الزمـخشرى‪ ،‬وغيـره االستشهاد بشم أبـي تـمام‪ ،‬بل يف االيضاح للفارسى؛ ووجه بأن‬

‫االستشهاد بتقرير النقلة كالمه‪ ،‬وأنه مل يـخرج عن قوانيـن العرب‪ .‬وقال ابن جـىن‪ :‬يستشهد يشعر الـمولد يف الـمعانـي‬

‫كما يستشهد بعشر العرب يف األلفاظ‪.‬‬

‫‪ .4‬والرابع أن يكون الناقل قد سـمع منهم حسا‪ ،‬وأما بغيـره فال‪.‬‬

‫‪ .5‬والـخامس أن يسمع من الناقل حسا‪ .‬إنتهى‪.‬‬

‫وقال ابن جنـي يف احلصائص‪ :‬من قال إن اللغة ال تعرف إال نقال فقد أخطأ؛ فإنـها قد تعلم بالقرآن أيضا‪،‬‬

‫فإن الرجل إذا سـمع قول الشاعر‪:‬‬

‫قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لـهم ۞ ط ـ ــاروا إلي ـ ـ ــه زرافــات ووحــدانــا‬

‫يعلم أن الزرافات بـمعنـى الـجماعات‪.‬‬

‫وقال عبد اللطيف البغـدادي يف شرح الـخطب النباتية‪ :‬اعلم أن اللغوي شأنه أن ينقل ما نطقت به العرب وال يتعـداه؛‬

‫وأما النحوى فشأنه أن يتصرف فيما ينقله اللغوى‪ ،‬ويقيس عليه‪ ،‬ومثالـهما الـحدث والفقيه؛ فشأن الـمحدث نقل احلديث برمته‪ ،‬مث‬
‫إن الفقية يتلقاه ويتصرف فيه‪ ،‬ويبسط فيه عاله ويقيس عليه األمثال واألشباه‪ .‬قال أبو علي – فيما حكاه ابن جنـي‪ :‬جيوز لنا أن‬

‫نقيس منثورنا على منثورهم وشعرنا على شعرهم‪.‬‬

‫املسألة الثالثة عشرة – يف أن اللغة هل تثيت بالقياس؟‬

‫قال الكيا احلراسي يف تعليقه الذي استقر عليه آراء الـمحققـني من األصولييـن‪ :‬إن اللغة ال تثبت قياسا‪ ،‬وال يـجري القياس‬

‫فيها‪.‬‬

‫وقال كثرية من الفقهاء‪ :‬القياس يـجري يف اللغة‪ ،‬وعزي هذا إيل الشافعي رضي اهلل عنه‪ ،‬ومل يدل عليه نصه‪ ،‬إنـما دلت‬

‫عليه مسائله؛ فنصدر الـمسألة بتصويرها فنقول‪ :‬أما أسـماء األعالم اجلامدة‪ ،‬واأللقاب الـمحضة فال يـجري القياس فيها‪ ،‬ألنه ال‬

‫يفيد وصفا للمسمى؛ وإنـما وضعت لـمجرد التعييـن والتعريف‪ ،‬ولو قيلت فسـميت زيدا بعمرو وعكسه لصح؛ إذ كل اسم منها مل‬

‫يـختص بـمن سـمى به الـمعىن‪ ،‬حىت ال يـجوز أن يـعدل به إىل غيـره‪ :‬فليست هذه الصورة من مـحل الـخالف‪ .‬وال يـجوز أيضا أن‬

‫يكون مـحل الـخالف الصادر اليت يقال هي مشتقة من األفعال‪ ،‬نـحو ضرب ضربا فهو ضارب‪ ،‬وقتل قتال فهو قاتل؛ فهذا ليس‬

‫بقياس؛ بل هو معلوم ضرورة من لغتهم ونطقهم به على هذا الوجه؛ ولكن مـحل اخلالف األسـماء املشتقة من الـمعاين‪ ،‬كما يقال‬

‫يف الـخمر إنه مشتق من الــمخامرة أو التخميـر؛ فإذا سـمى خـمرا من هذا االشتقاق كان ما وجد فيه ذلك خـمرا كالنبيذ وغيـره‪.‬‬

‫قال‪ :‬وهذا عندنا باطل؛ والدليل عليه أن إجراء القياس يف اللغة ال يـخلو إما أن يعلم عقال أو نقال‪ ،‬أما العقل فال مـجال‬

‫ل ه يف ذل ك؛ ألن ه يـجوز أن يك ون واض ع اللغ ة ق د قص د بـهذا االس م أن يــختص بـما سـمى ب ه‪ ،‬ويـجوز أن يك ون مل يقص د‬

‫االختصاص؛ بل يستـي به كل ما يف معنـاه؛ وإذا كان األمران جأزين يف العقل مل يرجح أحدهـما على اآلخر من غيـر مرجح‪.‬‬

‫وإن كان بطريق النقل‪ ،‬فالنقل إما التواتر أوآحاد؛ أما تواتر فال مطمع فيه؛ إذ لو كان الـعلمناه‪ ،‬ولكن مـخالفه مكابرا؛‬

‫وأما اآلحاد فظن وتـخميـن ال تستند إىل أصل مقطوع به‪.‬‬

‫فإن قيل‪ :‬فاألقيسة الشرعية كلها مظنونة ويعمل بـها‪ .‬قلنا‪ :‬تلك مستندة إىل مسعـى مقطوع به يف وجوب العمل‪ ،‬وهو‬

‫إجـماع الصحابة وليس يف قياس اللغة شيـئ من ذلك‪.‬‬


‫فإن قيل‪ :‬فالـمعىن الظاهر يف موضع االشتقاق أصله يقاس عليه؛ فكل مـحل‪ .‬يوجد فيه ذلك الـمعىن ينبغي أن يـجري عليه‬

‫ذلك االسم‪ .‬قلنا‪ :‬قد بينا أن ذلك ظن وتـخميـن ال يتـن العمل به إىل أصل مقطوع به؛ فكيف يقاس عليه؟‬

‫ق ال أب و الفتح بن بره ان يف كت اب الوص ول إىل األص ول‪ :‬ال يـجوز إج زاء القي اس يف األس امي اللغوي ة الـمشتقة خالف ا‬

‫للقاضى وابن شريح وطوائف من الفقهاء؛ فإنـهم أثبتوا األسامي بالقياس‪ ،‬وقالوا‪ :‬النبـيذ يسمى خـمرا؛ ألن فيه شدة مـطربة‪ ،‬فهو‬

‫كعصري العنب‪ .‬واللواط يـمسى زنا؛ ألنه وطء يف فرج مشتهي طبعا مـحرم قطعا‪ ،‬فكان زنا كالوطء يف القبل‪ .‬وذكر الدليل على‬

‫رده كما تقدم يف كالم الكيا الـهراسي يف تعليقه سواء‪.‬‬

‫مث ق ال‪ :‬وعم دة الـخصم أن الع رب وض عت اس م الف رس للحي وان ال ذي ك ان يف زمانـهم موج ودا‪ ،‬مث انق رض وح دث‬

‫حيوان آخر؛ فسمى بذلك بطريق اإللـحاق والقياس‪ .‬قلنا‪ :‬هذا ليس يصحيح؛ بل العرب وضعت هذا االسم الـجنس‪ ،‬والـجنس ال‬

‫ينقرض‪.‬‬

‫قالوا‪ :‬إذا جاز إجراء القياس يف األحكام الشرعية عند فهم الـمعنـى‪ .‬قلنا‪ :‬هذا باطل؛ فإن القياس الشرعي إنـما جاز إثبات‬

‫األحكام به باالجـماع التفق عليه‪ ،‬وليس فيها ننازعنا فيه إجـماع‪ ،‬وليس الـمقصود من اثبات االسم اللغوى إثبات احلكم؛ فإن‬

‫القياس يـجري يف األسامي اللغوية قبل الشرع على رأى مثبـيت القياس يف اللغة‪ ،‬وألن الـمعنـى يف القياس الشرعي مطرد‪ ،‬ويف القياس‬

‫اللغ وي غ ري مط رد‪ ،‬ف إن البنج ال يس مى خـمرا وإن ك ان يـخامر العق ل‪ ،‬وال دار ال تس مى ق ارورة وإن ك ان األش ياء تس تقر فيه ا‪،‬‬

‫والغ راب ال يس مى أبل ق وإن اجتمع فب ه السـواد والبي اض‪ .‬فليس القي اس الشرعـي كالقي اس اللغ وي يف الـمعىن‪ .‬وإن تـمسكوا يأن‬

‫القياس يـجري يف الـمصادر؛ نـحو ضرب يضرب ضربا‪ ،‬وأكل يأكل أكال؛ فلسنا نسلم أن {اللغة} تثبت بالقياس‪ ،‬وإنـما تثبت "‬

‫نقال عن العرب‪.‬‬

‫وقال إمام الـحرميـن يف الربهان‪ :‬ذهب بعض األصحابنا يف طوائف من الفرق إىل أن اللغة ال يـمتنع إثباتـها قياسا؛ وإنـما‬

‫قالوا ذلك يف األسـمـاء الـشتقة كالـخمر‪ ،‬فإنـها من التخمري أو الـمخامرة؛ فقال هؤالء‪ :‬إن خصصت العرب يف الوضع اسم الـخمر‬

‫بالـخمر النيئة فيما منه اشتقاق االسم‪.‬‬


‫والذي نرتضيه أن ذلك باط ل؛ لعلمن ا أن الع رب ال تلتزم ط رد االش تقاق‪ ،‬وأق رب مـمال إليه أن الـخمر ليس يف معناها‬

‫اإلط راب‪ ،‬وإنـما هي الـمخامرة أو التخميـر؛ فلو س اغ االستمس اك باالش تقاق لك ان ك ل م ا يـخمر العق ل أو يـخامرة وال يط رب‬

‫خـمرا‪ ،‬وليس األمر كذلك؛ والقول الضابط فيه أن الذي يدعي ذلك إن كان يزعم أن العرب أرادته ومل تبح به فهو متحكم من‬

‫غيـر تثبت وتوقيف؛ فإن اللغات على خالف ذلك‪ ،‬ومل يصح فيها أدعاه نقل‪ ،‬وإن كان يزعم أن العرب لـم تـعن ذلك فيلحق‪،‬‬

‫فإلـحاق شيئ بلسانـها – وهي لـم ترده – مـحال‪ .‬والقياس يف حكم من يبتدى وضع صيغة‪.‬‬

‫فإن قيل‪ :‬األقيسة احلكمية يدور فيها هذا التقسيم‪ .‬قلنا‪ :‬أجل؛ ولكن ثبت قاطع سـمعى " على أنـها متعلق األحكام‪ .‬فإن‬

‫نقلم قاطعا من أهل اللسان أتبعناه‪ ،‬مث السر فيه أن إجـماع انعقد على وجوب العمل عند قيام ظنون القائسيـن‪ ،‬فلم تكن الظنون‬

‫موجي ة علم ا وال عمال‪ ،‬وليس يف اللغ ات عم ل‪ .‬وأن كنم تظن ون ش يئا فال نـمنعكم من الظن؛ ولكن ال يس وغ احلكم ب الظن‬

‫الـمجرد‪ .‬فإن تعلق هؤالء باألسـماء الـمشتقة من األفعال كأسـماء الفاعليـن والـمفعوليـن اليت تـجري على قضية واحدة؛ فقد ثبت يف‬

‫هذه الفنون من طريق النقل اطراد القياس فائبعناه؛ وال جيري هذا يف مـحل النراع‪.‬‬

‫ق ال الغ زايل يف الـمنخول‪ :‬اخـتلفوا يف أن اللغ ات هل ثبثت قياس ا؟ ووج ه تنقيح مـحل ال نراع أن ص وغ التص اريف على‬

‫القياس ثابت يف كل مصدر ثقل باالتفاق‪ ،‬وهو يف حكم الـمنقول؛ وتبديل العبارات مـمـتنع بالتفاق كتسمية الفرس دارا‪ ،‬وتسمية‬

‫الدار فرسا؛ ومـحل النراع القياس على عبارة تشيـر إىل معىن وهو حائد عن منهج القياس؛ كقولـهه للخمر خـمرا ألنه يـخامر العقل‬

‫أو يـخـمره‪ .‬فهل تسمى األشربة الـمخامرة للعقل خـمرا؟ وكذا قولـهم للبعيـر إذا استحق الـحل فهو جق‪.‬‬

‫وجوز األستاذ أبو إسحاق مثل هذا القياس‪.‬‬

‫والـمـختار معــنه لنا؛ إن كان إثبات هذا القياس مظنونا فال يقبل؛ إذ ليس هذا يف مظنة وجوب العمل‪ ،‬وإن كان معلوما‬

‫ف أثبتوا مس تنده‪ ،‬وال تق ل من أه ل اللغ ة يف ج واز ذل ك وال من الش ارع‪ ،‬ومس لك العق ل ض رورية ونظري ة منحس م يف األس امي‬

‫واللغات‪ ،‬وإن قاسوا على القياس يف الشرع فتحكم؛ ألن مستند ذلك التأسي يالصحابة‪ .‬فما مستند هذا القياس؟ مث أطبقوا على أن‬

‫البنج ال يسمى خـمرا مع كونه مـخمرا‪ ،‬فإن سـموه فليسوا الدار قارورة املشاركتها القارورة يف هذا املعىن؛ وهذا مـحال‪.‬‬

‫‪2. Terjemah Kontekstual‬‬


Syarat-syarat Ketetapan Bahasa
Imam Zarkasyi berpendapat didalam kitab Bahru al Muhith, Abu Fadlil in Abdan berkata
didalam kitab Syaraith al Ahkam dan imam Jaeli berkata bahasa yang ditetapkan dengan lima
syarat yaitu:
1. Diambil dari orang arab dengan runtutan yang benar
2. Seorang yang andil dalam memindahkan bahasa, seperti adilnya didalam ilmu syariat
3. Pemindahan ucapannya menjadi bukti dalam aal mula bahasa, seperti orang Arab
berbahasa Arab seperti; Kahton, Imam Muad dan Imam Adnan. Ketika sebuah kaum
memindahkan dari kaum seseorang sebelumnya dengan jalan yang salah dan menjadi beebeda
maka dikatakan tidak benar. Imam Zarkasyi berkata dalam perkataan az – Zamakhshari dan
selainnya mengutip dari kuipan ato Abu Tamam, tetapi dalam penjelasannya Imam Al-Farizi dari
pendapatnya tentang pemindahan bahasa itu tidak keluar dari kaidah-kaidah Arab. Ibnu Ju’ay
berpendapat; “Kebenaran didalam arti seperti kebenaran orang Arab dalam bahasanya.
4. Adanya seseorang yang mencatat atau memindah itu jelas (nyata) maka ketika tidak nyata,
tidak bisa dikatakan bahasa.
5. Jelasnya mendengar dari pencatat atau pemindah. Ibnu Jinni berpendapat dalam kitab Al-
Khamam: “Barang siapaberkata bahwa bahasahanya diketahui melalui pemindahan maka itu
sebuah kesalahan.
Abu Latif Al-Badani berpendapat dalam sejarah kitab, dalam kitab Khotban al-Nabtati,
“Ketahuilah, sesungguhnya bahasa dalam keadaannya itu mengambil dari ucapannya orang Arab
yang tidak terbatas. Sedangkan ilmu nahwu keadaanya berubah-ubah dalam pemindahan bahasa
dan bisa dikiaskan dalam bahasa dan nahwu itu sama seperti hadist dan fiqih, keadaannya
(bentuknya) itu mengambil dari ucapan hadist tersebut. Kemudian fiqih itu sama mengikuti
hadist dan berubah yang mana dijelaskan didalamnya masalah, kemudian disamakan contoh dan
keserupaannya.” Abu Ali berpendapat dari cerita Ibnu Jinni diperbolehkan bai kita menyamakan
pendapat kitadengan orang lain dan pendapat kita dengan pandangan orang lain.

Problematika ke 13
Apakah didalam bahasa berlaku kesamaan?
Al-Kiyahirasi berpendapat dari pendapatnya ahli ushul bahwa didalam bahasa tidak ada
kias (persamaan) dan tidak diperlukan kias dalam bahasa.
Banyak dari ahli fiqih berpendapat kias diginakan didalam bahasa. Imam Syafi’I
berpendapat; “Tidak ada bukti ketetapannya akan tetapi ada bukti permasalahannya . Bentuk
permasalahannya adalah isim alam yang jamid (utuh) dan isim laqob yang murni maka tidak ada
kias didalamnya dikarenakan tidak ada faedah sifat dalam persamaan. Akan tetapi hanya
keletakan murni dalam penetapan dan kemakrifatannya. Seperti contoh: Ketika kamu mengganti
nama baik Zaid dengan Umar dan sebaliknya maka tidak diakui, dikarenakan setiap nama
didalamnya tidak tertentu dengan arti orang yang dinamai. Sehingga tidak diperbolehkan
mengganti yang lain. Contoh ini tidak ada perdebatan, seperti halnya contoh diatas yaitu: masdar,
yang diambil dari fi’il, seperti lafadz ‫ ضربا‬-‫ فهو‬-‫ يضرب‬-‫ ضرب‬maka itu semua bukan termasuk
kias, melainkan merupakan sebuah ketetapan didalam bahasa. Akan tetapi adanya permasalahan
didalam isim yang bisa berubah itu hanya didalam segi makna.
Dari syarat-syarat ketetapan bahsa diatas, bahasa itu ditetapkan dengan lima syarat diatas
seperti halnya contoh-contoh yang sudah diterangkan. Dalam penetapan bahasa memiliki
beberapa perbedaan pendapat yaitu adanya qias (persamaan) dan naqli (pengambilan). Adapun
pemberlakuan qias ada banyak pendapat dari kitab ini dan naqli itu sudah disepakati seperti
halnya didalam hadist.

3. Pikiran Pokok Paragraf


Imam Zarkasyi berpendapat didalam kitab Bahru al Muhid, Abu Fadlil bin Abdan berkata
didalam kitab Syaroit al Ahkam dan Imam Jaeli berkata; bahasa ditetapkan dengan lima syarat.
Abu Latif al-Badani berpendapat dalam kitab Khobdan al Nabtati: “Sesungguhnya bahasa dalam
keadaan mengambil dari ucapannya orang Arab yang tidak terbatas, sedangkan ilmu nahwu
keadaanya berubah-ubah dalam pemindahan bahasa dan kiasannya.

‫قال الزركشي يف كتاب حبر املهيد أبو فاضل بن عبدان يف كتاب صوت األحكام وقال الكاهن جيلي إن اللغة حددت‬

‫ بينما‬،‫ يرى أبو لطيف البداين أن اللغة الفعلية يف كتاب خطبيت يف حالتها ماخوذة من كالم العرب غري احملدودين‬.‫خبمسة شرائط‬

.‫يتغري علم من نقل اللغة وشخصياهتا الكالمية‬

4. Kesimpulan
Dijelaskan oleh imam Zarkasyi dalam kitab Bahru al Muhid bahwa syarat bahasa ada
lima ketentuan diantaranya; diambil dari orang Arab, seseorang yang adil dalam syariat dan
pemindahan ucapan menjadi bukti dalam asal usul bahasa tersebut. Dan Abu Latif berpendapat
dalam kitab Khotban al Nabati: “Bahasa diambil dari ucapan orang Arab yang tidak terbatas>
Tokoh lain berpendapat yaitu Al Kiyahirasi didalam bahasa tidak ada kias dan tidak deperlukan
kias dalam bahasa sedangkan ilmu nahwu keadaanya berubah-ubah dalam pemindahan bahasa
dan bisa dikiaskan dalam bahasa dan nahwu itu sama seperti hadist dan fiqih, keadaannya
(bentuknya) itu diambil dari ucapan hadist tersebut. Kemudian fiqih itu sama mengikuti hadist
dan berubah yang mana dijelaskan didalamnya masalah, kemudian disamakan contoh dan
keserupaanya. Banyak dari ahli fiqih berpendapat tidak adda bukti ketetapan akan tetapi ada ukti
permasalahannya bentuk permasalahannya adalah isim alam yang jamid (utuh) dan isim laqob
yang murni maka tidak ada qias didalamnya dikarenakan tidak ada faidah sifat dalam penamman.
Akan tetapi hanya keletakan murni dalam penetapan dan kemakrifatan.

You might also like