You are on page 1of 362

‫المقدمة‬

‫الق��رآن الكري��م ه��و كالم اهلل ال��ذي أنزله عل��ى نبيه حممد ‪ ،d‬وهو كتاب‬
‫اإلس��الم اخلال��د‪ ،‬ومعجزت��ه الك��رى‪ ،‬وهداي��ة للن��اس أمجع��ن‪ ،‬ق��ال تع��اىل‪:‬‬
‫��ن ُّ‬
‫الظ ُل َم ِ‬ ‫��اب أَ ْن َز ْل َن��ا ُه إ َل ْي َ ْ‬
‫��ات ِإ َىل ال ُّن ِ‬
‫��ور) إبراهي��م‪1/‬‬ ‫��اس ِم َ‬ ‫��ك ِل ُتخ ِ‬
‫��ر َج ال َّن َ‬ ‫ِ‬ ‫(ك َت ٌ‬
‫ِ‬
‫في��ه تقوي��م للس��لوك‪ ،‬وتنظي��م للحي��اة‪ ،‬م��ن استمس��ك ب��ه فق��د استمس��ك‬
‫بالع��روة الوثق��ى ال انفص��ام هل��ا‪ ،‬وم��ن أع��رض عن��ه وطل��ب اهل��دى يف غ��ره‬
‫فق��د ض��ل ض��الال بعي��داً‪.‬‬

‫الق��رآن مكت��وب يف املصاح��ف‪ ،‬حمف��وظ يف الص��دور‪ ،‬مق��روء باأللس��نة‪،‬‬


‫مس��موع ب��اآلذان‪ ،‬فاالش��تغال بالق��رآن م��ن أفض��ل العب��ادات‪ ،‬وم��ن أعظ��م‬
‫القرب��ات‪ ،‬كي��ف ال يك��ون ذل��ك‪ ،‬ويف كل ح��رف من��ه عش��ر حس��نات‪ ،‬س��واء‬
‫أكان بتالوت��ه أم بتدب��ر معاني��ه‪.‬‬

‫وال خيف��ى عل��ى م��ن س��لك س��بيل حف��ظ الق��رآن‪ ،‬م��ا للمراجع��ة م��ن أهمي��ة يف‬
‫�ال‬
‫رس��وخ اللف��ظ يف األذه��ان‪ ،‬فم��ن التك��رار يتول��د اإلتق��ان‪ ،‬ويصب��ح احلف��ظ خ� ٍ‬
‫م��ن التلك��ؤ والتوقف‪.‬‬
‫وم��ن خ��الل االط��الع عل��ى أس��اليب حف��ظ الق��رآن الكري��م املتنوع��ة‪ ،‬أدرك� ُ‬
‫�ت‬
‫أهمي��ة إجي��اد كت��اب مرش��د للحاف��ظ جيم��ع يف طيات��ه فه��ارس متنوع��ة؛‬
‫لرتابط األفكار يف الذهن‪ ،‬وذلك هلداية احلافظ وإرشاده‪ ،‬وتسديده يف حفظه‬
‫ومراجعات��ه‪ ،‬حي��ث إن اإلنس��ان يبق��ى يف ذهن��ه التص��ور العام لآلي��ات مهما طال‬
‫ب��ه الزم��ن ب��إذن اهلل تع��اىل‪ ،‬فقم��ت جبم��ع اآلي��ات ل��كل فه��رس عل��ى حدة‪.‬‬
<
ÎÖÁ
íflπ
]
<܌
^e
<
Ç€¶
‫رقم‬ ‫الجزء‬
‫الصفحة‬
‫ﺮس‬
‫ﻓﻬ‬
‫ء‬
‫ا‬‫ﺰ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ـ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ـ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ـ‬‫ﺟ‬‫اﻷ‬
‫رقم‬
‫الصفحة‬ ‫نهاية الجزء‬ ‫بداية الجزء‬ ‫رقم‬
‫الصفحة‬
‫الجزء‬

‫ۡ َ ُ َّ ‪َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ٞ‬‬
‫اك َس َب ۡ‬ ‫حمٰن َّ‬ ‫َّ َّ َ‬
‫‪21‬‬ ‫ت‬ ‫ت ِلك أمة قد خلتۖ لها م‬ ‫ٱلرحِي ِم‬ ‫بِس ِم ٱلل الر ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫األول‬

‫ۡ َ َ َ ٰ ُ َّ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ُ ُّ َ ٓ‬
‫‪41‬‬ ‫ت ٱللِ ن ۡتلوها َعل ۡيك‬ ‫ت ِلك ءاي‬ ‫اس‬ ‫ٱلسف َها ُء م َِن ٱنلَّ ِ‬ ‫سيقول‬ ‫‪22‬‬ ‫الثاين‬

‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُّ ُ َ َّ ۡ‬
‫‪61‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا وماتوا‬ ‫ٱلر ُسل فضل َنا َب ۡعض ُه ۡم‬ ‫ت ِلك‬ ‫‪42‬‬ ‫الثالث‬

‫ُ‬ ‫ُ َ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ۡ َّ َ َّ ُ ُ ْ‬
‫‪81‬‬ ‫ت َعل ۡيك ۡم أ َّم َه ٰ ُتك ۡم‬ ‫ح ّ ِرم‬ ‫ت تنفِقوا‬ ‫لن تنالوا ٱل ِب ح ٰ‬ ‫‪62‬‬ ‫الرابع‬

‫َّ َ ۡ َ ُ َّ ُ َ ُ‬
‫ٱلل ب ِ َعذابِك ۡم‬
‫ّ ٓ‬
‫ت م َِن ٱلن ِ َساءِ‬ ‫َوٱل ۡ ُم ۡح َص َنٰ ُ‬
‫‪101‬‬ ‫ما يفعل‬ ‫‪82‬‬ ‫الخامس‬

‫َ‬
‫‪121‬‬ ‫َ َ ٗ‬
‫اس عد ٰ َوة‬
‫َ َ َّ َ‬
‫ج َدن أش َّد ٱنلَّ ِ‬ ‫ٱلس ٓوءِ‬ ‫ٱلل ۡ َ‬
‫ٱل ۡه َر ب ُّ‬ ‫ِب َّ ُ‬ ‫َّل ُي ُّ‬
‫‪102‬‬
‫ل ِ‬ ‫ِ‬
‫السادس‬

‫َ َ ُ‬ ‫َ َُ ّ ُ َۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ِإَوذا َس ِم ُعوا ْ َما ٓ أنز َل إ َل َّ‬ ‫َ‬
‫‪141‬‬ ‫ف َِدت ُه ۡم َوأبۡص ٰ َره ۡم‬ ‫ٱلر ُسو ِل ونقل ِب أ ٔ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪122‬‬ ‫السابع‬

‫َ َ َ ٓ َ ‪ْ َُ َ ۡ ُ ّ ٞ‬‬ ‫َ َ ۡ َ َّ َ َ َّ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ َ‬
‫‪161‬‬ ‫لئِكة ِإَون كن طائِفة مِنكم ءامنوا‬ ‫ولو أننا نزنلا إِل ِهم ٱلم‬ ‫‪142‬‬ ‫الثامن‬

‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أَ َّن َّ َ‬ ‫َ َ َّ ۡ ْ َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬


‫‪181‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِإَون تولوا ف‬ ‫قال ٱلمل ٱلِين ٱستكبوا‬ ‫‪162‬‬ ‫التاسع‬

‫شء َّ َ َّ ُ َ َ َّ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َ َّ َ َ ۡ ُ ّ َ‬
‫‪201‬‬ ‫تذِنونك‬ ‫وٱعلم ٓوا أنما غن ِمتم مِن ۡ ٖ إِنما ٱلسبِيل ع ٱلِين يس ٔ‬ ‫‪182‬‬ ‫العارش‬

‫ك ۡم إ َذا َر َج ۡع ُت ۡم إ َ ۡله ۡم َ َ ٓ َّ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ َۡ ُ َ َۡ ُ‬
‫‪221‬‬ ‫وره ۡم‬ ‫ِ ِ ۚ أل إِنهم يثنون صد‬ ‫ِ‬ ‫يعتذِرون إِل‬ ‫‪202‬‬ ‫الحادي‬
‫عرش‬

‫َ َّ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪241‬‬ ‫ذٰل ِك ِلَ ۡعل َم أ ِن ل ۡم أخ ۡن ُه‬ ‫ۡرض‬ ‫َو َما مِن دٓابَّةٖ ِف ٱل ِ‬ ‫‪222‬‬ ‫الثاين‬
‫عرش‬

‫َ ْ‬ ‫َهٰ َذا بَ َل ٰ ‪ٞ‬غ ّل َّ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ ّ ُ َ ۡ ٓ َّ ۡ‬


‫‪261‬‬ ‫اس َو ِلُنذ ُروا بِهِ‬ ‫ِلن ِ‬ ‫س إِن ٱنلَّف َس‬ ‫وما أب ِرئ نف ِ ۚ‬ ‫‪242‬‬ ‫الثالث‬
‫عرش‬

‫َّ َّ َ َ َ َّ َ َّ َ ْ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ َ ُ ۡ َ‬ ‫ك َء َاي ٰ ُ‬‫ٓ ۡ َ‬


‫‪281‬‬ ‫ان إِن ٱلل مع ٱلِين ٱتقوا‬ ‫ب وقرء ٖ‬ ‫ِ‬ ‫الرۚ ت ِل‬ ‫‪262‬‬ ‫الرابع‬
‫عرش‬

‫َُ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ َ‬ ‫ُ ۡ َ َ َّ ٓ َ‬
‫‪301‬‬ ‫ت إِذا لقِ َيا غل ٰ ٗما‬ ‫فٱنطلقا ح ٰٓ‬ ‫ى ب ِ َع ۡب ِده ِ‬ ‫س ٰ‬‫ِي أ ۡ َ‬ ‫سبحٰن ٱل‬ ‫‪282‬‬ ‫الخامس‬
‫عرش‬

‫فهر س‬
‫‪10‬‬ ‫األجزاء‬
‫رقم‬
‫الصفحة‬ ‫نهاية الجزء‬ ‫بداية الجزء‬ ‫رقم‬
‫الصفحة‬
‫الجزء‬

‫َ َ َ َ ۡ َ ُ َّ َ َّ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ّ ‪ْ ُ َّ َ َ َ ٞ ّ َ َ ُّ ٞ‬‬
‫‪321‬‬ ‫قال ألم أقل لك إِنك لن تست ِطيع قل ك متبِص فتبص ۖوا‬ ‫‪302‬‬ ‫السادس‬
‫عرش‬

‫َ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫‪341‬‬ ‫ج َهادِه‬ ‫َّ َ َّ‬
‫وج ٰ ِهدوا ِف ٱللِ حق ِ‬ ‫اب ُه ۡم‬‫اس ح َِس ُ‬ ‫ت َب ل َِّلن ِ‬ ‫‪322‬‬ ‫السابع‬
‫عرش‬

‫ك م َِن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬‫ََ ٓ َۡ َ َۡ ََۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ ۡ‬


‫‪361‬‬ ‫ِني‬ ‫وما أرسلنا قبل‬ ‫ق ۡد أفل َح ٱل ُمؤم ُِنون‬ ‫‪342‬‬ ‫الثامن‬
‫عرش‬

‫ون ل َِقا ٓ َءنَا َ َّ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ّ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ۡ ُ َ‬


‫‪381‬‬ ‫ٱلر َجال ش ۡه َوة‬ ‫ِ‬ ‫ون‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫ئ‬ ‫أ‬ ‫وقال ٱلِين ل يرج‬ ‫‪362‬‬ ‫التاسع‬
‫عرش‬

‫ۡ َ‬ ‫ُۡ َ ٓ ُ ِ َ َۡ َ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ َ‬
‫اب ق ۡو ِمهِ‬
‫‪401‬‬ ‫لك م َِن ٱلكِتٰب‬ ‫ٱتل ما أوح إ‬
‫ِ‬ ‫فما كن جو‬ ‫‪382‬‬ ‫العرشون‬

‫ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫َ َ ٓ َ َّ ّ‬ ‫ََ ُ َٰ ُْٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪421‬‬ ‫ت مِنك َّن‬ ‫ب من يأ ِ‬ ‫يٰنِساء ٱنل ِ ِ‬ ‫ب‬ ‫ٰ‬
‫ول تجدِلوا أهل ٱلك ِ‬
‫ِت‬ ‫‪402‬‬ ‫الحادي‬
‫والعرشون‬

‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َو َمن َي ۡق ُن ۡ‬


‫‪441‬‬ ‫ب ِ َما غف َر ِل َر ِب َو َج َعل ِن‬ ‫ت مِنك َّن ِللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬ ‫‪422‬‬ ‫الثاين‬
‫والعرشون‬

‫ۡ‬ ‫ُ َّ ُ‬ ‫َ َ ٓ َ َ ۡ َ َ َٰ َ‬
‫‪461‬‬ ‫ث َّم إِنك ۡم يَ ۡو َم ٱلقِ َيٰ َمةِ‬ ‫ع ق ۡو ِمهِۦ ِم ۢن َب ۡع ِده ِ‬ ‫وما أنزنلا‬ ‫‪442‬‬ ‫الثالث‬
‫والعرشون‬

‫َّ َ َ َ ٗ َ َ ۡ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫‪481‬‬ ‫سه ِ‬‫م ۡن ع ِمل صٰل ِحا فل ِنف ِ‬ ‫ف َم ۡن أظل ُم م َِّمن كذ َب ع ٱللِ‬ ‫‪462‬‬ ‫الرابع‬
‫والعرشون‬

‫‪ٞ‬‬ ‫َ َ َّ ۡ َّ‬ ‫لهِ يُ َر ُّد ع ِۡل ُم َّ‬


‫إِ َ ۡ‬
‫ِإَوذا قِيل إِن َوع َد ٱللِ َح ّق‬
‫ٱلس َ‬
‫‪501‬‬ ‫اعةِۚ‬ ‫‪482‬‬ ‫الخامس‬
‫والعرشون‬

‫َ َ َ ُّ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ َ َ َُ ۡ َ ّ َ ُ َ َ ُ ْ‬
‫‪521‬‬ ‫قالوا كذٰل ِِك قال رب ِ ۖ‬
‫ك‬ ‫يات ما ع ِملوا‬
‫وبدا لهم س ِ ٔ‬ ‫‪502‬‬ ‫السادس‬
‫والعرشون‬

‫ٰ‬ ‫ّ َ َّ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫ُ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫قال ف َما خ ۡط ُبك ۡم أ ُّي َهاٱل ُم ۡر َسلون‬
‫‪541‬‬ ‫ب‬
‫ِلل يعلم أهل ٱلك ِ‬
‫ِت‬ ‫‪522‬‬ ‫السابع‬
‫والعرشون‬

‫َ‬ ‫َو َم ۡر َي َم ۡٱب َن َ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ ُ َ ۡ َ َّ ُ َ ُ َ‬


‫‪561‬‬ ‫ت ع ِۡم َرٰن‬ ‫جٰدِلك‬ ‫قد س ِمع ٱلل قول ٱل ِت ت‬ ‫‪542‬‬ ‫الثامن‬
‫والعرشون‬

‫‪581‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬


‫ِيث َب ۡع َدهُۥ يُؤم ُِنون‬ ‫َ َ ّ َ‬ ‫ۡ ۡ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ت َبٰ َر َك ٱلِي ب ِ َي ِده ِ ٱل ُملك‬ ‫‪562‬‬
‫فبِأ ِي حد ِۢ‬ ‫التاسع‬
‫والعرشون‬

‫َ ۡ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ‬
‫‪604‬‬ ‫اس‬ ‫ٱل َّنةِ َوٱنلَّ ِ‬
‫مِن ِ‬ ‫ع َّم يَت َسا َءلون‬ ‫‪582‬‬ ‫الثالثون‬

‫فهر س‬
‫األجزاء‬ ‫‪11‬‬
‫رقم‬ ‫الجزء‬
‫الصفحة‬
‫ﺮس‬
‫ﻓﻬ‬
‫ر‬
‫ـﻮ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ـ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ﻟﺴ‬‫ا‬
‫سورة الفاتحة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪1‬‬ ‫مكية‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َّ‬
‫ت َعل ۡي ِه ۡم‬ ‫صرٰط ٱلِين أنعم‬‫ِ‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح َّ‬
‫ٱلرحِي ِم‬ ‫ٱللِ َّ‬ ‫ِمۡسِب‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة البقرة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪2‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪286‬‬ ‫‪2‬‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ َ ۡ‬ ‫َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ٓ‬
‫ٱلل نف ًسا إِل ُو ۡس َع َها ۚ‬ ‫ل يُكل ِف‬ ‫ب ل َر ۡي َ ۛ‬ ‫ال ٓم ‪ ١‬ذٰل ِك ٱلكِتٰ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ب فِي ۛهِ‬ ‫السورة‬

‫سورة آل عمران‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪50‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪200‬‬ ‫‪3‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ ُ َ ٓ َ َّ ُ‬ ‫ٓ‬
‫ٰٓ‬
‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱص ِبوا وصابِروا‬ ‫ٱلل ل إِل ٰ َه إِل ه َو اليح‬ ‫ال ٓم ‪١‬‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة النساء‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪77‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪176‬‬ ‫‪4‬‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ُ َّ ُ ۡ‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ‬
‫ٱلل ُيفتِيك ۡم‬ ‫يستفتونك ق ِل‬ ‫اس ٱتقوا َر َّبك ُم ٱلِي خلقكم‬ ‫ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫السورة‬

‫سورة المائدة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪106‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪120‬‬ ‫‪5‬‬
‫ٱلس َم ٰ َوٰت َو ۡٱلَ ِ َ َ‬ ‫َْ ُ ْ ۡ ُ‬ ‫َ َ‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬
‫َّ‬
‫ۡرض وما فِي ِهنۚ‬ ‫ِ‬ ‫ك َّ‬‫َّ ُ ۡ ُ‬
‫ِللِ مل‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا أ ۡوفوا بِٱل ُعقود ِۚ‬ ‫ٰٓ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪14‬‬ ‫السور‬
‫سورة األنعام‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪128‬‬ ‫مكية‬ ‫‪165‬‬ ‫‪6‬‬
‫َ ََ ُ ۡ َ َ َ َۡ‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬ ‫ۡرض‬
‫َّ‬
‫َو ُه َو ٱلِي جعلكم خ ٰٓ‬
‫لئِف ٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة األعراف‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪151‬‬ ‫مكية‬ ‫‪206‬‬ ‫‪7‬‬
‫َ َّ َ َ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ‬ ‫َٰ ٌ ُ َ َۡ َ‬ ‫ٓٓ ٓ‬
‫بون‬‫إِن ٱلِين عِند ربِك ل يستك ِ‬ ‫لك‬ ‫نزل إ ِ‬
‫المص ‪ ١‬كِتب أ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة األنفال‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪177‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪75‬‬ ‫‪8‬‬
‫َۡ ُ ََ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫َۡ َُ َ َ َ َۡ َ‬
‫ِين َء َام ُنوا ِم ۢن بعد وهاجروا‬ ‫سلونك ع ِن ٱل ِۖ‬
‫ل‬ ‫ا‬‫نف‬ ‫ي ٔ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة التوبة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪187‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪129‬‬ ‫‪9‬‬
‫نهايـــة‬
‫ٱلل‬ ‫فَإِن تَ َول َّ ۡوا ْ َف ُق ۡل َح ۡس َ‬
‫ب َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٓ ‪ٞ‬‬
‫بَ َرا َءة ّم َِن ٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬
‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة يونس‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪208‬‬ ‫مكية‬ ‫‪109‬‬ ‫‪10‬‬
‫نهايـــة‬
‫ب‬ ‫َوٱتَّب ۡع َما يُ َ ٰٓ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫ٱص ۡ‬
‫وح إِلك و ِ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰب ۡ َ‬
‫ٱلكِي ِم‬
‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫الرۚ ت ِل‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪15‬‬
‫سورة هود‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪221‬‬ ‫مكية‬ ‫‪123‬‬ ‫‪11‬‬
‫ۡرض َ ۡ‬
‫َۡ‬ ‫ٓ َٰ ٌ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫َو ِ َّللِ َغ ۡي ُ‬
‫ت َءاي ٰ ُت ُه‬
‫ِإَولهِ يُ ۡر َج ُع‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫ب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫الرۚ كِتب أحكِم‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة يوسف‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪235‬‬ ‫مكية‬ ‫‪111‬‬ ‫‪12‬‬
‫ۡ َۡ‪ٞ‬‬ ‫ََ َ َ َ‬
‫لق ۡد كن ِف ق َص ِص ِهم عِبة‬ ‫ني‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬ ‫الرۚ ت ِل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الرعد‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪249‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪43‬‬ ‫‪13‬‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ْ َ ۡ َ ُ َ ٗ‬ ‫ٓٓ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ‬
‫ِين كف ُروا لست م ۡرسل ۚ‬
‫ويقول ٱل‬ ‫المرۚ ت ِلك ءايٰت ٱلكِتٰ ِ ۗ‬
‫ب‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة إبراهيم‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪255‬‬ ‫مكية‬ ‫‪52‬‬ ‫‪14‬‬
‫َ ْ‬ ‫َهٰ َذا بَ َل ٰ ‪ٞ‬غ ّل َّ‬ ‫ٓ َٰ ٌ َ َ ۡ َُٰ َۡ َ ۡ‬
‫اس َو ِلُنذ ُروا بِهِ‬
‫ِلن ِ‬ ‫لك لِ ُخ ِر َج‬‫الرۚ كِتب أنزلنه إ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الحجر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪262‬‬ ‫مكية‬ ‫‪99‬‬ ‫‪15‬‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ َّ َ َ َّ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫ك ۡٱلَق ُ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬
‫ني‬ ‫وٱعبد ربك حت يأتِي‬ ‫ان‬
‫ب وقرء ٖ‬ ‫الرۚ ت ِل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪16‬‬ ‫السور‬
‫سورة النحل‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪267‬‬ ‫مكية‬ ‫‪128‬‬ ‫‪16‬‬
‫َّ َّ َ َ َ َّ َ َّ َ ْ‬ ‫َ َ ٰٓ َ ۡ ُ َّ‬
‫ٱللِ فَ َل ت َ ۡس َت ۡع ُ ُ‬
‫إِن ٱلل مع ٱلِين ٱتقوا‬ ‫جلوهۚ‬ ‫أت أمر‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة اإلرساء‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪282‬‬ ‫مكية‬ ‫‪111‬‬ ‫‪17‬‬
‫َ ُ ۡ َ ۡ ُ َّ َّ َ ۡ َ َّ ۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ َ َّ ٓ َ‬
‫خذ َو ٗلا‬
‫وق ِل ٱلمد ِللِ ٱلِي لم يت ِ‬ ‫ى ب ِ َع ۡب ِده ِ‬ ‫ِي أ ۡ َ‬
‫س ٰ‬ ‫سبحٰن ٱل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الكهف‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪293‬‬ ‫مكية‬ ‫‪110‬‬ ‫‪18‬‬
‫ُ ۡ َّ َ ٓ َ َ ۠ َ َ ‪ُ ُ ۡ ٞ‬‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َّ ٓ َ َ َ َ َ ٰ َ‬
‫ش ّمِثلك ۡم‬ ‫قل إِنما أنا ب‬ ‫ع ع ۡب ِده ِ‬ ‫ٱلمد ِللِ ٱلِي أنزل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة مريم‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪305‬‬ ‫مكية‬ ‫‪98‬‬ ‫‪19‬‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫ٓ ٓ‬
‫َوك ۡم أهلك َنا ق ۡبل ُهم ّمِن ق ۡر ٍن هل ت ُِّس‬ ‫ت َر ّبِك‬
‫كهيع ٓص ‪ ١‬ذِك ُر َرح ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة طه‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪312‬‬ ‫مكية‬ ‫‪135‬‬ ‫‪20‬‬
‫ُ ۡ ُ ّ ‪ْ ُ َّ َ َ َ ٞ ّ َ َ ُّ ٞ‬‬ ‫َ ٓ َ ََۡ َ َۡ َ ُۡ ۡ َ َ‬
‫قل ك متبِص فتبص ۖوا‬ ‫ان ل ِتَ ۡش َ ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ق‬ ‫طه ‪ ١‬ما أنزنلا عليك ٱلقرء‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪17‬‬
‫سورة األنبياء‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪322‬‬ ‫مكية‬ ‫‪112‬‬ ‫‪21‬‬
‫كم ب ۡ َ ّ‬
‫ََٰ َ ّ ۡ ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ ُُ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫ت َب ل َِّلن ِ‬
‫اس حِسابه ۡم َوه ۡم ِف غفلةٖ‬
‫ٱل ِقۗ‬ ‫ب ٱح‬
‫قل ر ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الحج‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪332‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪78‬‬ ‫‪22‬‬
‫َّ َ َّ‬ ‫َ َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ ۡ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ‬
‫ج َهادِه ِ‬
‫وج ٰ ِهدوا ِف ٱللِ حق ِ‬ ‫اس ٱتقوا َر َّبك ۡ ۚم إِن َزل َزلة‬ ‫ٰٓ‬
‫يأيها ٱنل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة المؤمنون‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪342‬‬ ‫مكية‬ ‫‪118‬‬ ‫‪23‬‬
‫ٱر َح ۡم َوأَ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ ۡ‬
‫ق ۡد أفل َح ٱل ُمؤم ُِنون‬
‫نهايـــة‬ ‫ي َّ‬
‫ٱلر ٰ ِح َ‬ ‫نت َخ ۡ ُ‬ ‫َ ُ َّ ّ ۡ‬
‫ٱغف ِۡر َو ۡ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِني‬ ‫ب‬
‫وقل ر ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة النور‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪350‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪64‬‬ ‫‪24‬‬
‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َ ٓ َّ َّ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ ٌَ َ َۡ‬
‫ت وٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬ ‫أل إِن ِللِ ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫نزل َنٰ َها َوف َرض َنٰ َها‬ ‫سورة أ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الفرقان‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪359‬‬ ‫مكية‬ ‫‪77‬‬ ‫‪25‬‬
‫ُْ ُ ّ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ َ‬
‫قل َما َي ۡع َبؤا بِك ۡم َر ِب‬ ‫ار َك ٱلِي ن َّزل ٱلف ۡرقان‬ ‫تب‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪18‬‬ ‫السور‬
‫سورة الشعراء‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪367‬‬ ‫مكية‬ ‫‪227‬‬ ‫‪26‬‬
‫إ َّل َّٱل َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬ ‫ۡ َ َ َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ ٓ‬
‫ِين َءامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬ ‫طسم ‪ ١‬ت ِلك ءايٰت ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة النمل‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪377‬‬ ‫مكية‬ ‫‪93‬‬ ‫‪27‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ۡ ُ َّ َ ُ ُ‬ ‫ت ۡٱل ُق ۡر َء َ َ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬
‫ييك ۡم َءايٰتِهِ‬
‫وق ِل ٱلمد ِللِ س ِ‬ ‫اب‬
‫ان وك ِت ٖ‬ ‫طس ت ِل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ۚ‬ ‫السورة‬

‫سورة القصص‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪385‬‬ ‫مكية‬ ‫‪88‬‬ ‫‪28‬‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬
‫َول ت ۡدع َم َع ٱللِ إِل ٰ ًها َءاخ َر‬ ‫ني‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬
‫السورة ٓ‬
‫طس ٓم ‪ ١‬ت ِل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬

‫سورة العنكبوت‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪396‬‬ ‫مكية‬ ‫‪69‬‬ ‫‪29‬‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َو َّٱل َ َ‬ ‫ٓ ٓ َ َ َ َّ ُ َ ُ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫ِين ج ٰ َه ُدوا فِينا نلَ ۡهد َِين ُه ۡم ُس ُبل َنا ۚ‬ ‫الم ‪ ١‬أحسِب ٱنلاس أن يتكوا‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الروم‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪404‬‬ ‫مكية‬ ‫‪60‬‬ ‫‪30‬‬
‫‪َ ٞ‬‬ ‫ٱلر ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫ال ٓم ‪ ١‬غل َِب ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َّ ۡ َّ‬ ‫ت ُّ‬
‫ب إِن َوع َد ٱللِ َح ّق ۖ َول ي َ ۡس َتخِف َّنك‬ ‫وم‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫فٱص ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪19‬‬
‫سورة لقمان‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪411‬‬ ‫مكية‬ ‫‪34‬‬ ‫‪31‬‬
‫نهايـــة‬
‫اع ِة‬ ‫ِندهُۥ ع ِۡل ُم َّ‬
‫ٱلس َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬
‫ٱلل ع َ‬
‫ِ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰب ۡ َ‬
‫ٱلكِي ِم‬
‫ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ٓ‬
‫ال ٓم ‪ ١‬ت ِل‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة السجدة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪415‬‬ ‫مكية‬ ‫‪30‬‬ ‫‪32‬‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ ۡ َُۡ ۡ َ َ‬
‫ٱنتظ ۡر إ َّن ُهم ُّم َ‬ ‫يل ۡٱلك َِتٰ َ ۡ َ‬
‫َ ُ‬ ‫ٓٓ‬
‫نت ِظ ُرون‬ ‫ب ل َريب فِيهِ فأعرِض عنهم و ِ ِ‬ ‫زن‬
‫الم ‪ ١‬ت ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة األحزاب‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪418‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪73‬‬ ‫‪33‬‬
‫َ ۡ َ َ‬ ‫ِب َّ ُ ۡ َ‬‫ّ ِلُ َع ّذ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َّ َّ َ َ َ ُ‬
‫ٱلل ٱل ُمنٰفِقِني َوٱل ُمنٰفِقٰ ِ‬
‫ت‬ ‫كٰفِر َ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ٱل‬ ‫ط‬
‫ِعِ‬ ‫يأيها ٱنل ِب ٱت ِق ٱلل ول ت‬ ‫السورة‬

‫سورة سبأ‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪428‬‬ ‫مكية‬ ‫‪54‬‬ ‫‪34‬‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ِيل بَ ۡي َن ُه ۡم َو َب ۡ َ‬
‫ني َما يَش َت ُهون‬ ‫وح‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َّٱلِي َ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة فاطر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪434‬‬ ‫مكية‬ ‫‪45‬‬ ‫‪35‬‬
‫َۡ‬
‫نهايـــة‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ُ َّ ُ َّ َ َ َ َ ُ ْ‬
‫ولو يؤاخِذ ٱلل ٱنلاس بِما كسبوا‬ ‫ت َوٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ فَاطِر َّ َ َ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪20‬‬ ‫السور‬
‫سورة يس‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪440‬‬ ‫مكية‬ ‫‪83‬‬ ‫‪36‬‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬
‫ك ُ‬
‫وت‬
‫ََ ُ‬ ‫َ ُ ۡ َ َّ‬
‫حٰ َن ٱلِي ب ِ َي ِده ِۦ مل‬ ‫فسب‬ ‫ان ۡ َ‬
‫ٱلكِي ِم‬ ‫َ ُۡ َۡ‬ ‫ٓ‬
‫يس ‪ ١‬وٱلقرء ِ‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة الصافات‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪446‬‬ ‫مكية‬ ‫‪182‬‬ ‫‪37‬‬
‫نهايـــة‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫َو ۡ َ‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫ّٗ‬
‫ت َصفا‬
‫َ َّ ٰٓ َّ‬
‫ٱلصفٰ ِ‬ ‫و‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة ص‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪453‬‬ ‫مكية‬ ‫‪88‬‬ ‫‪38‬‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ّ ۡ‬
‫َولَ ۡعل ُم َّن ن َبأهُۥ َب ۡع َد حِيِۢن‬ ‫ان ذِي ٱلِك ِر‬ ‫ٓ َ ُۡ َۡ‬
‫ص وٱلقرء ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ۚ‬ ‫السورة‬

‫سورة الزمر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪458‬‬ ‫مكية‬ ‫‪75‬‬ ‫‪39‬‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ َ َ ّ‬
‫ٓاف َ‬ ‫َ َّ ۡ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫ِني‬ ‫وترى ٱلملئِكة ح‬ ‫تزنِيل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب مِن ٱللِ ٱلعزِيزِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة غافر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪467‬‬ ‫مكية‬ ‫‪85‬‬ ‫‪40‬‬
‫ََۡ َ ُ َ َ‬
‫نف ُع ُه ۡم إ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫يم ٰ ُن ُه ۡم‬ ‫فلم يك ي‬ ‫ب م َِن ٱللِ‬
‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ٓ‬
‫حم ‪ ١‬ت ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪21‬‬
‫سورة فصلت‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪477‬‬ ‫مكية‬ ‫‪54‬‬ ‫‪41‬‬
‫َ ّ َّ ٓ ّ‬ ‫َ َ ٓ َّ ُ‬ ‫َ ‪ٞ‬‬
‫يل ّم َِن َّ‬
‫أل إِنه ۡم ِف م ِۡري ٖة مِن ل ِقاءِ َرب ِ ِه ۡمۗ‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح َّ‬
‫ٱلرحِي ِم‬ ‫زن‬ ‫ٓ‬
‫حم ‪ ١‬ت ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الشورى‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪483‬‬ ‫مكية‬ ‫‪53‬‬ ‫‪42‬‬
‫ٱللِ َّٱلِي َ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬
‫َّ‬
‫ص َر ٰ ِط‬ ‫حم ‪ٓ ١‬ع ٓس ٓق‬
‫ٓ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الزخرف‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪489‬‬ ‫مكية‬ ‫‪89‬‬ ‫‪43‬‬
‫ُۡ َ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫حم ‪َ ١‬و ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬
‫ٱصف ۡح ع ۡن ُه ۡم َوقل َسل ٰ ‪ۚٞ‬م‬ ‫ف‬ ‫ني ‪ ٢‬إِنا َج َعل َنٰ ُه‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬
‫ٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الدخان‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪496‬‬ ‫مكية‬ ‫‪59‬‬ ‫‪44‬‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َّ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ‬ ‫حم ‪َ ١‬و ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬
‫ب إِن ُهم ُّم ۡرتقِ ُبون‬‫فٱرتقِ‬ ‫نزل َنٰ ُه‬ ‫ني ‪ ٢‬إِنا أ‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬
‫ٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الجاثية‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪499‬‬ ‫مكية‬ ‫‪37‬‬ ‫‪45‬‬
‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َُ ۡ ۡ ٓ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫ِ‬
‫ۡرض‬
‫ت وٱل ۖ‬ ‫ِب َيا ُء ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ول ٱلك ِ‬ ‫ب م َِن ٱللِ‬
‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ٓ‬
‫حم ‪ ١‬ت ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪22‬‬ ‫السور‬
‫سورة األحقاف‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪502‬‬ ‫مكية‬ ‫‪35‬‬ ‫‪46‬‬
‫َ ۡ ۡ َ َ َ ََ ُ ُ ْ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫ب أ ْولوا ٱل َع ۡز ِم‬ ‫فٱص ِب كما ص‬ ‫ب م َِن ٱللِ‬
‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ٓ‬
‫حم ‪ ١‬ت ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة محمد‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪507‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪38‬‬ ‫‪47‬‬
‫َ ٰٓ َ ُ ۡ َ ٰٓ ُ َ ٓ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ َ َ‬
‫هأنتم هؤلءِ تدعون لِ ن ِفقوا‬ ‫يل ٱللِ‬
‫ٱلِين كفروا وصدوا عن سب ِ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الفتح‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪511‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪29‬‬ ‫‪48‬‬
‫ُ َّ‬ ‫ُّ َ ‪ٞ‬‬ ‫َّ َ َ ۡ َ َ َ‬
‫ك َف ۡت ٗحا ُّمب ٗ‬
‫م َّمد َّر ُسول ٱللِۚ‬ ‫ينا‬ ‫إِنا فتحنا ل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الحجرات‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪515‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪18‬‬ ‫‪49‬‬
‫ٱلل َي ۡعلَ ُم َغ ۡي َ‬
‫ب َّ َ َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقدِموا‬ ‫ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة ق‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪518‬‬ ‫مكية‬ ‫‪45‬‬ ‫‪50‬‬
‫ونۖ َو َما ٓ أَ َ‬
‫نت‬
‫َّ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ َ ُ ُ َ‬
‫نن أعلم بِما يقول‬ ‫جي ِد‬ ‫ٓقۚ َو ۡٱل ُق ۡر َء ۡ َ‬
‫ان ٱلم ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪23‬‬
‫سورة الذاريات‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪520‬‬ ‫مكية‬ ‫‪60‬‬ ‫‪51‬‬
‫َ َ ۡ ‪ْ َ َ َ َّ ّ ٞ‬‬ ‫َ َّ ٰ َ ٰ َ‬
‫ِين كف ُروا مِن يَ ۡو ِم ِه ُم‬
‫فويل ل ِل‬ ‫ت ذ ۡر ٗوا‬
‫وٱلذرِي ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الطور‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪523‬‬ ‫مكية‬ ‫‪49‬‬ ‫‪52‬‬
‫ج ِ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ ّ ۡ ُ ۡ‬
‫ِإَود َب ٰ َر ٱنلُّ ُ‬ ‫َ ُّ‬
‫وم‬ ‫ومِن ٱل ِل فسبِحه‬ ‫وٱلطورِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة النجم‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪526‬‬ ‫مكية‬ ‫‪62‬‬ ‫‪53‬‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ َّ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫َوٱنلَّ ۡج ِم إ ِ َذا َه َو ٰ‬
‫فٱسجدوا ِللِ وٱعبدوا‬ ‫ى‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة القمر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪528‬‬ ‫مكية‬ ‫‪55‬‬ ‫‪54‬‬
‫ۡ‬
‫ِيك ُّمق َتد ٍِر‬ ‫َ َ‬ ‫ف َم ۡق َعد ۡ‬ ‫َّ َ ُ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫صد ٍق عِند مل ٖ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫اعة َوٱنش َّق ٱلق َم ُر‬ ‫ت َب ِ‬
‫ت ٱلس‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الرحمن‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪531‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪78‬‬ ‫‪55‬‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫تَ َبٰ َر َك ۡ‬
‫ٱلل ٰ ِل‬ ‫ٱس ُم َر ّبِك ذِي‬ ‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن‬
‫َّ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪24‬‬ ‫السور‬
‫سورة الواقعة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪534‬‬ ‫مكية‬ ‫‪96‬‬ ‫‪56‬‬
‫َ ۡ‬ ‫فَ َس ّب ۡح ب ۡ‬ ‫ۡ ُ‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬ ‫ٱس ِم َر ّبِك ٱل َع ِظي ِم‬‫ِ ِ‬ ‫ت ٱل َواق َِعة‬ ‫َ ََ‬
‫إِذا َوقع ِ‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة الحديد‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪537‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪29‬‬ ‫‪57‬‬
‫ّ َ َّ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َّ َ‬
‫ِلل يعلم أهل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب‬ ‫ت وٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬ ‫َس َّب َح ِللِ ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة المجادلة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪542‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪22‬‬ ‫‪58‬‬
‫َ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ ُ َ ۡ َ َّ ُ َ ُ َ‬
‫ت ُد ق ۡو ٗما يُؤم ُِنون بِٱللِ‬
‫ل ِ‬ ‫جٰدِلك‬ ‫قد س ِمع ٱلل قول ٱل ِت ت‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الحرش‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪545‬‬ ‫مدنية‬ ‫َۡ‬
‫‪24‬‬ ‫‪59‬‬
‫ُه َو َّ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ‬
‫ٱلس َم ٰ َو ٰ َ َ‬
‫ٱلل ٱلخٰل ِق ٱلَارِئ ٱل ُمص ّوِ ُر ۖ‬ ‫ت وما ِف ٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الممتحنة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪549‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪13‬‬ ‫‪60‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ ۡ ْ‬ ‫َْ َ ُ ْ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تتولوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫ِين َء َام ُنوا ل ت َّتخِذوا َع ُد ّوِي‬ ‫ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪25‬‬
‫سورة الصف‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪551‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪14‬‬ ‫‪61‬‬
‫ۡرض َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ُ ٓ ْ َ َ َ َّ‬‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ار ٱللِ‬ ‫ت َوما ِف ٱل ِ ۖ يأيها ٱلِين ءامنوا كونوا أنص‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الجمعة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪553‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪11‬‬ ‫‪62‬‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ِإَوذا َرأ ۡوا ت َِجٰ َرةً أ ۡو ل ۡه ًوا‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة المنافقون‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪554‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪11‬‬ ‫‪63‬‬
‫َ َ ُ َ ّ َ َّ ُ َ ۡ‬ ‫ُ َ َ ُ ْ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ‬
‫ٱلل نف ًسا‬ ‫ولن يؤخِر‬ ‫إِذا َجا َء َك ٱل ُم َنٰفِقون قالوا نش َه ُد‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة التغانب‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪556‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪18‬‬ ‫‪64‬‬
‫ٱلش َه ٰ َدة ِ ۡٱل َعز ُ‬
‫يز‬
‫َ ٰ ُ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫بو‬ ‫ت‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫عل ِم ٱلغي ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الطالق‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪558‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪12‬‬ ‫‪65‬‬
‫َ ََ َ َۡ َ َ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ّ ٓ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ َّ ۡ‬
‫ٱلل ٱلِي خلق سبع سمٰو ٰ ٖ‬
‫ت‬ ‫ب إِذا َطلق ُت ُم ٱلن ِ َسا َء‬‫يأيها ٱنل ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪26‬‬ ‫السور‬
‫سورة التحريم‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪560‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪12‬‬ ‫‪66‬‬
‫ت أَ ۡح َص َن ۡ‬ ‫ب ل َِم ُتَ ّر ُم َما ٓ أَ َح َّل َّ ُ‬ ‫َ َ‬
‫نهايـــة‬
‫ت‬ ‫ت ع ِۡم َر ٰ َن َّٱل ِ ٓ‬
‫َو َم ۡر َي َم ۡٱب َن َ‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬
‫ٰٓ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬
‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الملك‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪562‬‬ ‫مكية‬ ‫‪30‬‬ ‫‪67‬‬
‫ُٓ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ۡ ۡ ُ‬ ‫َّ‬
‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن أ ۡص َب َح َماؤك ۡم غ ۡو ٗرا‬ ‫َ‬
‫ت َبٰ َر َك ٱلِي ب ِ َي ِده ِ ٱل ُملك‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة القلم‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪564‬‬ ‫مكية‬ ‫‪52‬‬ ‫‪68‬‬
‫نهايـــة‬ ‫َو َما ُه َو إ َّل ذ ِۡك ‪ٞ‬ر ّل ِۡل َعٰلَم َ‬
‫ني‬
‫َ‬ ‫ٓ َۡ َ‬
‫ن َوٱلقل ِم َو َما ي َ ۡس ُط ُرون‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ۚ‬ ‫السورة‬

‫سورة الحاقة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪566‬‬ ‫مكية‬ ‫‪52‬‬ ‫‪69‬‬
‫َ ۡ‬ ‫فَ َس ّب ۡح ب ۡ‬ ‫ۡ َ َّ ُ‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬ ‫ٱس ِم َر ّبِك ٱل َع ِظي ِم‬‫ِ ِ‬ ‫ٱلٓاقة‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة المعارج‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪568‬‬ ‫مكية‬ ‫‪44‬‬ ‫‪70‬‬
‫َّ ‪َ َ ٞ‬‬ ‫ً َ َ ُ َ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٓ ُۢ َ َ‬
‫خٰشِ َعة أبۡص ٰ ُره ۡم ت ۡرهق ُه ۡم ذِلة ۚ ذٰل ِك‬ ‫اب َواق ِٖع‬
‫سأل سائِل بِع ٖ‬
‫ذ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪27‬‬
‫سورة نوح‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪570‬‬ ‫مكية‬ ‫‪28‬‬ ‫‪71‬‬
‫َّ ّ ۡ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ً َ َ‬
‫ب ٱغ ِف ۡر ِل َول َِو ٰ ِ َل َّي َول َِمن‬
‫ر ِ‬ ‫وحا إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬ ‫إِنا أرسلنا ن‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الجن‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪572‬‬ ‫مكية‬ ‫‪28‬‬ ‫‪72‬‬
‫َّۡ َ َ َ َ ۡ ََُۡ ْ َٰ َ‬ ‫ََ‬ ‫وح إ َ َّل َأنَّ ُه ۡ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫ت َر ّب ِ ِه ۡم‬
‫سل ٰ ِ‬ ‫ِلعلم أن قد أبلغوا رِ‬ ‫ٱس َت َم َع نف ‪ٞ‬ر‬ ‫قل أ ِ َ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة المزمل‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪574‬‬ ‫مكية‬ ‫‪20‬‬ ‫‪73‬‬
‫َّ َ َّ َ َ ۡ َ ُ َ َّ َ‬
‫ك َت ُق ُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ َ‬
‫وم‬ ‫إِن ربك يعلم أن‬ ‫يأ ُّي َها ٱل ُم َّز ّمِل‬
‫ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة المدثر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪575‬‬ ‫مكية‬ ‫‪56‬‬ ‫‪74‬‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ َّ ٓ َ َ َ ٓ َّ ُ‬ ‫ۡ ّ‬ ‫َ َ‬
‫وما يذك ُرون إِل أن يشا َء ٱللۚ‬ ‫يأ ُّي َها ٱل ُم َّدث ُِر‬
‫ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة القيامة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪577‬‬ ‫مكية‬ ‫‪40‬‬ ‫‪75‬‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٰ َ َ ٰ َ َ ٰٓ َ ُ ۡ‬
‫ي ِـۧ َي ٱل َم ۡو َ ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ ُۡ‬
‫ت‬ ‫أليس ذل ِك بِقد ٍِر ع أن‬ ‫ل أقس ُِم ب ِ َي ۡو ِم ٱلقِ َيٰ َم ِة‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪28‬‬ ‫السور‬
‫سورة اإلنسان‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪578‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪31‬‬ ‫‪76‬‬
‫يُ ۡدخ ُِل َمن ي َ َشا ٓ ُء ف َر ۡ َ‬ ‫‪ۡ َّ َ ّ ٞ‬‬ ‫َۡ ََ ََ ۡ‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬ ‫حتِهِ‬ ‫ِ‬ ‫ٱله ِر‬ ‫ٱل َ ٰ‬
‫نس ِن حِني مِن‬ ‫تع ِ‬ ‫هل أ ٰ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة المرسالت‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪580‬‬ ‫مكية‬ ‫‪50‬‬ ‫‪77‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ِيث َب ۡع َدهُۥ يُؤم ُِنون‬ ‫َ َ ّ َ‬ ‫ٗ‬
‫ت ُع ۡرفا‬
‫ۡ َ‬
‫فبِأ ِي حد ِۢ‬ ‫َوٱل ُم ۡر َسل ٰ ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة النبأ‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪582‬‬ ‫مكية‬ ‫‪40‬‬ ‫‪78‬‬
‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ‬
‫ك ۡم َع َذ ٗابا قَر ٗ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ‬
‫يبا‬ ‫إِنا أنذرن‬ ‫ع َّم يَت َسا َءلون‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة النازعات‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪583‬‬ ‫مكية‬ ‫‪46‬‬ ‫‪79‬‬
‫َ َ َّ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ َّ ٰ َ ٰ َ ٗ‬
‫كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا‬ ‫ت غ ۡرقا‬
‫وٱلنزِع ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة عبس‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪585‬‬ ‫مكية‬ ‫‪42‬‬ ‫‪80‬‬
‫ُ ْ َ ٰٓ َ ُ ُ ۡ َ‬
‫ك َف َرةُ ۡٱل َف َ‬
‫ج َرةُ‬ ‫َّ‬
‫َعبَ َس َوتَ َو ٰٓ‬
‫أولئِك هم ٱل‬ ‫ل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪29‬‬
‫سورة التكوير‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪586‬‬ ‫مكية‬ ‫‪29‬‬ ‫‪81‬‬
‫ون إ َّلٓ أَن ي َ َشا ٓ َء َّ ُ‬
‫ٱلل َر ُّب‬
‫ََ ََ ُٓ َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ َّ‬
‫إِذا ٱلش ۡم ُس ك ّوِ َرت‬
‫وما تشاء ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة اإلنفطار‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪587‬‬ ‫مكية‬ ‫‪19‬‬ ‫‪82‬‬
‫َ ۡٗ‬ ‫ََۡ َ َۡ ُ َۡ ‪ۡ ّ ٞ‬‬ ‫َ َّ ٓ َ ۡ‬
‫س ِنلَف ٖس شئاۖ‬ ‫يوم ل تمل ِك نف‬ ‫ٱلس َما ُء ٱنف َط َرت‬ ‫إِذا‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة المطففني‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪587‬‬ ‫مكية‬ ‫‪36‬‬ ‫‪83‬‬
‫َ ۡ ُ ّ َ ۡ ُ َّ ُ َ ُ ْ ۡ ُ َ‬ ‫َو ۡي ‪ٞ‬ل ّل ِۡل ُم َط ّفف َ‬
‫ار َما كنوا َيف َعلون‬‫هل ثوِب ٱلكف‬ ‫ني‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِِ‬ ‫السورة‬

‫سورة اإلنشقاق‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪589‬‬ ‫مكية‬ ‫‪25‬‬ ‫‪84‬‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ ٰ َ ٰ َ‬ ‫َ َّ َ ٓ ُ َ‬
‫ٱنش َّق ۡ‬
‫ت ل ُه ۡم‬
‫إِل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا ٱلصل ِح ِ‬ ‫ت‬ ‫إِذا ٱلسماء‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الربوج‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪590‬‬ ‫مكية‬ ‫‪22‬‬ ‫‪85‬‬
‫َ َّ ۡ ُ‬ ‫ات ٱل ۡ ُ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫ِف ل ۡو ٖح مف ٍ‬
‫وظ‬ ‫ب ِ‬
‫وج‬ ‫ٱلس َماءِ ذ ِ‬‫و‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪30‬‬ ‫السور‬
‫سورة الطارق‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪591‬‬ ‫مكية‬ ‫‪17‬‬ ‫‪86‬‬
‫َ َّ ۡ َٰ َ َ ۡ‬ ‫ٱلس َمآءِ َو َّ‬
‫ين أ ۡم ِهل ُه ۡم ُر َو ۡي َ ۢدا‬ ‫فم ِه ِل ٱلك ِف ِر‬ ‫ٱلطارِ ِق‬ ‫َو َّ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة األعىل‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪591‬‬ ‫مكية‬ ‫‪19‬‬ ‫‪87‬‬
‫ِيم َو ُم َ ٰ‬
‫ح ِف إبۡ َرٰه َ‬ ‫َ َۡ َۡ‬
‫وس‬ ‫ُص ُ‬ ‫ٱس َم َر ّبِك ٱلع‬
‫َس ّبحِ ۡ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الغاشية‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪592‬‬ ‫مكية‬ ‫‪26‬‬ ‫‪88‬‬
‫ُث َّم إ َّن َعلَ ۡي َنا ح َِس َ‬ ‫ُ َۡ‬ ‫َۡ ََ َ‬
‫اب ُهم‬ ‫هل أتىٰك َحدِيث ٱلغٰشِ َيةِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الفجر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪593‬‬ ‫مكية‬ ‫‪30‬‬ ‫‪89‬‬
‫ۡ ُ‬
‫َوٱدخ ِل َج َّن ِت‬ ‫َ َۡ ۡ‬
‫وٱلفجرِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة البلد‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪594‬‬ ‫مكية‬ ‫‪20‬‬ ‫‪90‬‬
‫َعلَ ۡيه ۡم نَار‪ُّ ٞ‬م ۡؤ َص َدةٌ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ ٓ ُۡ‬
‫ل أقس ُِم ب ِ َهٰذا ٱلَ ِ‬
‫ل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪31‬‬
‫سورة الشمس‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪595‬‬ ‫مكية‬ ‫‪15‬‬ ‫‪91‬‬
‫َ ََ ُ ُ ۡ‬ ‫َ َّ‬
‫ٱلش ۡمس َو ُض َ‬
‫َول ياف عق َبٰ َها‬ ‫حى ٰ َها‬ ‫و‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الليل‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪595‬‬ ‫مكية‬ ‫‪21‬‬ ‫‪92‬‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬
‫َول َ َس ۡو َف يَ ۡر َ ٰ‬
‫ض‬ ‫ش‬ ‫َو َّ ۡ‬
‫ٱل ِل إ ِ َذا َي ۡغ َ ٰ‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة الضحى‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪596‬‬ ‫مكية‬ ‫‪11‬‬ ‫‪93‬‬
‫َ َ َّ ۡ َ َ ّ َ َ َ ۡ‬ ‫َ ُّ‬
‫ٱلض َ ٰ‬
‫ح ّدِث‬ ‫وأما بِن ِعمةِ ربِك ف‬ ‫يح‬ ‫و‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الرشح‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪596‬‬ ‫مكية‬ ‫‪8‬‬ ‫‪94‬‬
‫َٰ َ ّ َ َ ۡ َ‬ ‫ََۡ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫ٱرغب‬ ‫ِإَول ربِك ف‬ ‫شح لك َص ۡد َر َك‬ ‫ألم ن‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة التني‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪597‬‬ ‫مكية‬ ‫‪8‬‬ ‫‪95‬‬
‫كم َ‬ ‫َألَ ۡي َس َّ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ٱل َ َّ ۡ ُ‬
‫َ ّ‬
‫ني‬ ‫ٱلل بِأحك ِم ٱلحٰ ِ ِ‬ ‫ون‬
‫ِني وٱلزيت ِ‬‫و ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪32‬‬ ‫السور‬
‫سورة العلق‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪597‬‬ ‫مكية‬ ‫‪19‬‬ ‫‪96‬‬
‫تب‬
‫َ َّ َ ُ ۡ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ٱق َرأۡ ب ۡ‬
‫ٱس ِم َر ّبِك ٱلِي خل َق‬
‫ۡ‬
‫ك ل ت ِطعه وٱسجد وٱق ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة القدر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪598‬‬ ‫مكية‬ ‫‪5‬‬ ‫‪97‬‬
‫َ َۡ‬ ‫َس َل ٰ ٌم ِ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬ ‫ت َم ۡطلعِ ٱلف ۡج ِر‬
‫ه َح َّ ٰ‬ ‫للةِ ٱلق ۡد ِر‬ ‫إِنا أنزلنه ِف‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة البينة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪598‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪8‬‬ ‫‪98‬‬
‫َج َزا ٓ ُؤ ُه ۡم ع َ‬
‫ِند َر ّبه ۡم َج َّنٰ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ْ‬
‫ت َع ۡد ٖن‬ ‫ِين كف ُروا م ِۡن أه ِل‬
‫لم يك ِن ٱل‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الزلزلة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪599‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪8‬‬ ‫‪99‬‬
‫َو َمن َي ۡع َم ۡل م ِۡث َق َال َذ َّرة ٖ َ ّٗ‬
‫شا يَ َرهُ‬ ‫َ ُۡ َ َۡ ُ ۡ َ‬
‫ت ٱلۡرض زِل َزال َها‬
‫إِذا زلزِل ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة العاديات‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪599‬‬ ‫مكية‬ ‫‪11‬‬ ‫‪100‬‬
‫َّ َ‬
‫لب ٌ‬
‫ي‬ ‫ۡ ََۡ‬ ‫َّ َ َّ ُ‬ ‫َ ۡ َٰ َٰ َ‬
‫ت ض ۡب ٗحا‬
‫إِن ربهم ب ِ ِهم يومئ ِ ٖذ ِ‬ ‫وٱلعدِي ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪33‬‬
‫سورة القارعة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪600‬‬ ‫مكية‬ ‫‪11‬‬ ‫‪101‬‬
‫ٌ‬ ‫نَ ٌ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َۡ ُ‬
‫ار َحام َِية‬ ‫ٱلقارِ َعة ‪َ ١‬ما ٱلقارِ َعة‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة التكاثر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪600‬‬ ‫مكية‬ ‫‪8‬‬ ‫‪102‬‬
‫ُ َّ َ ُ ۡ َ ُ‬ ‫َ ۡ َ ٰ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫سل َّن يَ ۡو َمئ ِ ٍذ َع ِن ٱنلَّعِي ِم‬‫ثم لت ٔ‬ ‫ٱلكث ُر‬ ‫ألهىكم‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة العرص‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪601‬‬ ‫مكية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪103‬‬
‫إ َّل َّٱل َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬ ‫َ َۡ ۡ‬
‫ِين َءامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ص‬
‫وٱلع ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الهمزة‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪601‬‬ ‫مكية‬ ‫‪9‬‬ ‫‪104‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َۡ ‪ُ ُّ ّ ٞ‬‬
‫ِف ع َم ٖد ُّم َم َّدد ٍة‬ ‫ِك ه َم َزة ٖ ل َم َز ٍة‬
‫ويل ل ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الفيل‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪601‬‬ ‫مكية‬ ‫‪5‬‬ ‫‪105‬‬
‫َّ ۡ ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ‬
‫ول‬‫ك‬ ‫ج َعل ُه ۡم ك َع ۡص ٖف مأ‬ ‫ف‬ ‫أل ۡم ت َر ك ۡيف ف َعل َر ُّبك‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ٍ‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪34‬‬ ‫السور‬
‫سورة قريش‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪602‬‬ ‫مكية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪106‬‬
‫َّ ٓ َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ِي أ ۡط َع َم ُهم ّمِن ُجوعٖ‬‫ٱل‬ ‫ِ ِليل ٰ ِف ق َري ٍش‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الماعون‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪602‬‬ ‫مكية‬ ‫‪7‬‬ ‫‪107‬‬
‫َََُۡ َ َۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ُ َ‬
‫ك ّذ ُ‬
‫ِب ب ّ‬
‫اعون‬ ‫ويمنعون ٱلم‬ ‫ِين‬
‫ٱل‬ ‫أرءيت ٱلِي ي‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة الكوثر‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪602‬‬ ‫مكية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪108‬‬
‫نهايـــة‬
‫السورة‬
‫ك ُه َو ۡٱلَ ۡب َ ُ‬
‫ت‬
‫َّ َ َ َ‬
‫إِن شان ِئ‬
‫َ ۡ َ َ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ‬
‫إِنا أع َط ۡي َنٰك ٱلك ۡوث َر‬
‫بدايـــة‬
‫السورة‬

‫سورة الكافرون‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪603‬‬ ‫مكية‬ ‫‪6‬‬ ‫‪109‬‬
‫َ ُ ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُۡ َ َ‬
‫ِين‬ ‫د‬ ‫ك ۡم َو َ‬
‫ل‬ ‫لكم دِين‬ ‫يأ ُّي َها ٱلكٰفِ ُرون‬
‫قل ٰٓ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة النرص‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪603‬‬ ‫مدنية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪110‬‬
‫َ َ ّۡ َۡ َّ َ َ ۡ َۡ ُۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ ۡ ُ َّ ۡ َ‬
‫فسبِح ِبم ِد ربِك وٱستغفِرهۚ‬ ‫ص ٱللِ َوٱلف ۡت ُح‬‫إِذا جاء ن‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫السور‬ ‫‪35‬‬
‫سورة المسد‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪603‬‬ ‫مكية‬ ‫‪5‬‬ ‫‪111‬‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬
‫جيدِها َح ۡبل ّمِن َّم َس ٍد‬ ‫ت يَ َدا ٓ أَب ل َ َهب َوتَ َّ‬
‫َت َّب ۡ‬
‫ِف ِ‬ ‫ب‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬ ‫السورة‬

‫سورة اإلخالص‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪604‬‬ ‫مكية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪112‬‬
‫ُ َّ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ َّ ُ َ‬
‫َول ۡم يَكن ُلۥ كف ًوا أ َح ٌد‬ ‫ٱلل أ َح ٌد‬ ‫قل ه َو‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الفلق‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪604‬‬ ‫مكية‬ ‫‪5‬‬ ‫‪113‬‬
‫َ‬ ‫َ ّ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ َ ّ َۡ َ‬
‫ش َحاس ٍِد إِذا َح َس َد‬ ‫َ‬
‫ومِن ِ‬ ‫ب ٱلفل ِق‬
‫قل أعوذ بِر ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫سورة الناس‬
‫رقم الصفحة‬ ‫نزولها‬ ‫عدد آياتها‬ ‫رقمها‬
‫‪604‬‬ ‫مكية‬ ‫‪6‬‬ ‫‪114‬‬
‫َ ۡ‬
‫ٱل َّنةِ َوٱنلَّ ِ‬
‫اس‬ ‫ب ٱنلَّ ِ‬‫ُۡ َ ُ ُ َ ّ‬
‫مِن ِ‬ ‫اس‬ ‫قل أعوذ بِر ِ‬
‫نهايـــة‬ ‫بدايـــة‬
‫السورة‬ ‫السورة‬

‫فهر س‬
‫‪36‬‬ ‫السور‬
‫رقم‬ ‫الجزء‬
‫الصفحة‬
‫ﺮس‬
‫ﻓﻬ‬
‫ﺎت‬
‫ـ‬‫ـ‬
‫ﺤ‬‫ﻟﺼﻔ‬
‫ا‬
‫الجزء األول‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ُ َ َ ََ ُ‬ ‫الم * َذل َِك الْك َِت ُ‬
‫أ ْولئِك ع ه ًدى ّمِن َّر ّب ِ ِه ْم‬ ‫‪1‬‬ ‫اب‬
‫ُ ْ َ َ َّ َ ْ َ ُ ْ َّ َ َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َ‬
‫ت ُوا الضللة‬ ‫أولئِك الِين اش‬ ‫‪6‬‬ ‫اء َعليْ ِه ْم‬ ‫إِن الِين كفروا سو‬
‫َ َّ ْ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ُ َ َ َّ‬
‫فإِن لم تفعلوا ولن تفعلوا‬ ‫‪17‬‬ ‫اس َت ْوق َد‬ ‫َمثل ُه ْم ك َمث ِل الِي‬
‫َۡ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬ ‫َ َ ّ َّ‬
‫ۡرض‬ ‫ه َو الِي خل َق لكم َّما ِف ٱل ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ش الِين ٓامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬ ‫وب ِ ِ‬
‫َّ ّ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ ُ‬ ‫َ ْ َ َ‬ ‫ْ َ َ‬
‫ات‬ ‫فتلق ٓادم مِن ربِهِ ك ِم ٍ‬ ‫‪30‬‬ ‫ِإَوذ قال َر ُّبك ل ِل َملئِكةِ‬
‫َْ‬ ‫َّ ُ ْ ً َّ َ ْ‬ ‫ُ َْ ْ ُ ْ َْ َ ً‬
‫َواتقوا يَ ْوما ل ت ِزي نف ٌس‬ ‫‪38‬‬ ‫قلنا اهبِطوا مِنها جِيعا‬
‫ك ُم الْ َغ َم َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ َ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ َّ‬
‫ام‬ ‫وظللنا علي‬ ‫‪49‬‬ ‫نيْ َناكم ّم ِْن ٓا ِل ف ِْر َع ْون‬ ‫ِإَوذ‬
‫وس لَن نَّ ْص َ‬
‫ب‬ ‫ِإَوذْ قُلْ ُت ْم يَا ُم َ‬ ‫ْ ُ ْ ْ ُ ُ ْ َ َْ َ‬
‫ِإَوذ قل َنا ادخلوا ه ِذه ِ الق ْر َية‬
‫ِ‬ ‫‪58‬‬
‫َ ّ َّ‬ ‫َ ُ ْ ْ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫قالوا ادع نلَا َر َّبك يُبَ ِني نلَا‬ ‫‪62‬‬ ‫إِن الِين ٓامنوا والِين هادوا‬
‫ٓام َّنا‬‫ٓام ُنوا ْ قَالُوا ْ َ‬
‫ِين َ‬‫ِإَوذا لَ ُقوا ْ َّال َ‬
‫َ‬ ‫‪70‬‬
‫َ ّ َّ‬ ‫َ ُ ْ ْ ُ َ‬
‫قالوا ادع نلَا َر َّبك يُبَ ِني نلَا‬
‫ْ َ َ‬
‫سائِيل‬ ‫ْ َ َ َْ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َّ‬
‫أ َول َي ْعل ُمون أن الل َي ْعل ُم‬
‫ِإَوذ أخذنا مِيثاق ب ِن إ ِ‬ ‫‪77‬‬
‫ََ ُ ْ ُُ ُ ُ ٌْ‬ ‫ْ َ َ َْ َ َ ُ َ َ ُ َ‬
‫وب َنا غلف‬ ‫وقالوا قل‬ ‫‪84‬‬ ‫ِإَوذ أخذنا مِيثاقك ْم ل ت ْسفِكون‬
‫َ‬ ‫ْ َ َ َْ َ َ ُ‬ ‫َ َ َّ َ ُ‬
‫ِإَوذ أخذنا مِيثاقك ْم َو َرف ْع َنا‬ ‫‪89‬‬ ‫اءه ْم ك َِت ٌ‬
‫اب‬ ‫ولما ج‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٱل ُار ٱٓأۡلخ َِرةُ‬ ‫َ َ ْ َ ُ‬ ‫ُْ‬
‫َول َّما َجاءه ْم َر ُسول‬ ‫‪94‬‬ ‫ك ُم َّ‬ ‫قل إِن كنت ل‬
‫َّ َ َ ُّ َّ َ َ َ‬ ‫الش َياط ُ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ َ َ ْ ُ ْ َّ‬
‫ِين كف ُروا‬ ‫ما يود ال‬ ‫‪102‬‬ ‫ِني‬ ‫واتبعوا ما تتلوا‬
‫ّ‬ ‫َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ‬
‫بَل َم ْن أ ْسل َم َوج َه ُه ِللِ‬ ‫‪106‬‬ ‫نسخ م ِْن ٓايَ ٍة أ ْو ننس َِها‬ ‫ما ن‬
‫َ‬
‫ال ّق بَشِ ً‬ ‫َّ ْ َ ْ َ َ ْ َ‬ ‫ت ٱنلَّ َص ٰ َر ٰ‬ ‫َ‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫ت الَ ُهود لي َس ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َوقال ِ‬
‫يا‬ ‫إِنا أرسلناك ب ِ ِ‬ ‫ى‬
‫‪113‬‬
‫ْ َ َ َْ ُ َ ّ ْ ْ‬ ‫ود َو َل ٱنلَّ َص ٰ َر ٰ‬‫َ َ َ ْ َ َ َ َْ ُ ُ‬
‫اج َعل‬ ‫ب‬‫ِإَوذ قال إِبراهِيم ر ِ‬ ‫‪120‬‬ ‫ى‬ ‫ولن ترض عنك اله‬
‫ت‬ ‫ك أُ َّم ٌة قَ ْد َخلَ ْ‬‫ْ َ‬
‫ت ِل‬ ‫‪127‬‬ ‫ْ ََْ ُ َْ ُ َْ‬
‫ِيم الق َواع َِد‬ ‫ِإَوذ يرفع إِبراه‬
‫ك أُ َّم ٌة قَ ْد َخلَ ْ‬‫ْ َ‬ ‫ََ ُ ْ ُ ُ ْ ُ ً َ‬
‫ت‬ ‫ت ِل‬ ‫‪135‬‬ ‫ودا أ ۡو نَ َص ٰ َر ٰ‬
‫ى‬ ‫وقالوا كونوا ه‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪40‬‬
‫الجزء الثاين‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫اب‬ ‫ِين أُ ْوتُوا ْ الْك َِت َ‬ ‫ت َّال َ‬ ‫َولَئ ْن َأ َتيْ َ‬ ‫اس‬ ‫السف َهاء م َِن انلَّ ِ‬
‫َ َ ُ ُ ُّ َ‬
‫سيقول‬
‫ِ‬ ‫‪142‬‬

‫ب‬ ‫ٱلص ۡ‬ ‫ينوا ب َّ‬ ‫ْ‬ ‫اس َتع ُ‬


‫ِ‬
‫ْ‬
‫ٓام ُنوا ْ‬‫ِين َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها ال َ‬
‫َّ‬ ‫ُ َ‬
‫اب َي ۡع ِرفون ُه‬ ‫اه ُم الْك َِت َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ ُ‬
‫الِين ٓاتين‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪146‬‬
‫َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َُ ُ ْ َ ْ َُُْ‬
‫ِإَول ُهك ْم إ ِ ٌل َواح ٌِد‬ ‫‪154‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫َ‬
‫ول تقولوا ل ِمن يقتل ِف سب ِ ِ‬
‫َّ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ ُّ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫إ َّن ف َخلْق َّ‬
‫حشاء‬ ‫إِنما يأمركم بِالسوءِ والف‬ ‫‪164‬‬ ‫ات َوال ْر ِض‬ ‫او ِ‬ ‫الس َم َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫اب ب ْ َ‬ ‫الل نَ َّز َل الْك َِت َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ‬ ‫ُ ُ ُ َ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ال ّ ِق‬ ‫ِ‬ ‫ذل ِك بِأن‬ ‫‪170‬‬ ‫نزل الل‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم اتبِعوا ما أ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ ْ َ ْ َّ َ ُ ُّ ْ‬
‫ف َمن بَ َّد ُل َب ْع َد َما َس ِم َع ُه‬ ‫‪177‬‬ ‫ب أن ت َولوا ُو ُجوهك ْم‬ ‫ليس ال ِ‬
‫ك ع َِبادِي َع ّن فَإ ّن قَر ٌ‬ ‫َ َ ََ َ‬ ‫ً‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫يبۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِإَوذا سأل‬ ‫‪182‬‬ ‫وص َج َنفا‬ ‫ُّ‬
‫ف َم ْن خاف مِن م ٍ‬
‫ّ‬ ‫ََ ُ ْ َ‬ ‫ُ َّ َ ُ ْ َ ْ َ َ ّ َ ِ َّ َ ُ‬
‫يل اللِ‬ ‫وقات ِلوا ِف سب ِ ِ‬ ‫‪187‬‬ ‫ٱلرفث‬ ‫الصيام‬ ‫أحِل لكم للة ِ‬
‫َ‬
‫ْ َ ّ‬
‫ال َّج َوال ُع ْم َرة ِللِ‬ ‫َوأت ُِّموا ْ ْ َ‬ ‫‪191‬‬ ‫ُ َ ْ ُ‬
‫َواق ُتلوه ْم َحيْث ثقِف ُت ُموه ْم‬
‫ْ ُ ُ‬
‫ٌ ّ َّ َ َ ُ ْ‬
‫أولئِك ل ُه ْم ن ِصيب مِما كسبوا‬
‫ُ َ َ َ َ‬ ‫‪197‬‬ ‫وم ٌ‬
‫ات‬ ‫ال ُّج أَ ْش ُه ٌر َّم ْعلُ َ‬ ‫َْ‬
‫ُّ‬ ‫َ ْ ُ َ َّ َ ْ‬ ‫َ َّ َّ ْ ُ َ‬ ‫َ ْ ُ ْ َّ‬
‫هل يَنظ ُرون إِل أن يَأت َِي ُه ُم الل‬ ‫‪203‬‬ ‫ات‬ ‫واذك ُروا الل ِف أيا ٍم معدود ٍ‬
‫ُ َ‬ ‫َُ َ َ َ‬ ‫ْ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ ْ َ‬
‫ي َ ْسألونك َماذا يُنفِقون‬ ‫‪211‬‬ ‫سائِيل ك ْم ٓاتيْ َناهم‬ ‫سل ب ِن إ ِ‬
‫َْ ْ َ ْ َ ْ‬ ‫َْ َُ َ َ َ‬ ‫ُ َ َ ُ ْ ُ‬
‫يسألونك ع ِن الم ِر والمي ِ ِ‬
‫س‬ ‫‪216‬‬ ‫ب َعليْك ُم القِ َتال‬ ‫كت ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ً َّ‬ ‫َ َ ْ ُ ْ َّ‬ ‫ُّ ْ‬
‫َول ت َعلوا الل ُع ْرضة ِل ْي َمان ِك ْم‬ ‫‪220‬‬ ‫الن َيا َواآلخ َِرة ِ‬ ‫ِف‬
‫َّ َ َ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّْ‬ ‫َّ ُ َ ُ ُ ُ ُّ‬
‫فإِن َطلق َها فل تِل ُل مِن َب ْع ُد‬ ‫‪225‬‬
‫ل يؤاخِذكم الل بِاللغوِ‬
‫َ ََ ُ‬ ‫َوال ْ َو َ ُ‬ ‫َ َْ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ ْ‬
‫ض ْع َن أ ْولده َّن‬ ‫الات يُ ْر ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪231‬‬ ‫ِإَوذا َطلق ُت ُم الن َساء ف َبلغ َن أ َجل ُه َّن‬
‫َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ْ ُ‬
‫ِإَون َطلق ُت ُموه َّن مِن قبْ ِل أن ت َم ُّسوه َّن‬ ‫‪234‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ‬
‫ِين ُي َت َوف ْون مِنك ْم‬ ‫َو َّال َ‬
‫ْ ُ َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َّ َ‬
‫َّمن ذا الِي ُيق ِرض الل‬ ‫‪238‬‬ ‫ات‬ ‫حاف ِظوا ع الصل َو ِ‬
‫كه ِ‬
‫َّ َ ْ‬ ‫َ َ َ‬
‫َوقال ل ُه ْم نِب ِ ُّي ُه ْم إِن ٓايَة ُمل ِ‬
‫ْ َ َ‬
‫سائِيل‬ ‫َ‬ ‫ََْ ََ َ َْ‬
‫‪246‬‬
‫إل مِن ب ِن إ ِ‬ ‫ألم تر إِل الم ِ‬
‫ال ّ ِق‬‫ك ب َْ‬‫ْ َ َ ُ ّ َُْ َ َ َْ َ‬ ‫وت ب ْ ُ‬
‫ال ُنودِ‬ ‫فَلَ َّما فَ َص َل َطال ُ ُ‬
‫ت ِلك ٓايات اللِ نتلوها علي ِ‬ ‫‪249‬‬
‫ِ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت‬ ‫‪41‬‬
‫الجزء الثالث‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ِين‬ ‫ّ‬ ‫َ َْ َ‬ ‫َ‬
‫الر ُسل فضل َنا َب ْعض ُه ْم‬
‫ْ َ ُّ ُ َ َّ ْ‬
‫ل إِكراه ِف ال ِ‬ ‫‪253‬‬ ‫ت ِلك‬
‫ََ َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُّ‬
‫أ ْو كلِي َم َّر ع ق ْر َي ٍة‬ ‫‪257‬‬ ‫ٓام ُنوا ي ِر ُج ُهم‬ ‫الل َو ِ ُّل الِين‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ْ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ ّ َ‬
‫َ ُ‬
‫ٓام ُنوا ل تبْ ِطلوا َص َدقات ِكم‬ ‫ب أرِ ِن‬ ‫ْ َ َ َْ ُ‬
‫‪ 260‬يا أيها الِين‬ ‫ِإَوذ قال إِبراهِيم ر ِ‬
‫َ‬ ‫ْ ْ َ‬ ‫َٓ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫َو َم َث ُل َّال َ‬
‫ؤت ال ِك َمة َمن يَشاء‬ ‫ي ِ‬
‫ُ‬ ‫‪265‬‬ ‫ِين يُن ِفقون أ ْم َوال ُه ُم ٱبۡتِغا َء‬
‫ار‬
‫َّ‬
‫الليْل َوانلَّ َ‬
‫ه‬ ‫ب‬ ‫م‬‫ه‬‫ون أَ ْم َوال َ ُ‬
‫َّ َ ُ ُ َ‬
‫الِين ينفِق‬
‫َّ َ َ‬
‫َو َما أنفق ُتم ّمِن نفق ٍة‬
‫َ َْ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪270‬‬
‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ ُ َ ّ َ َ َ ُ ُ َ‬
‫َواتقوا يَ ْو ًما ت ْر َج ُعون فِيهِ إِل اللِ‬ ‫‪275‬‬ ‫ومون‬ ‫الربا ل يق‬ ‫الِين يأكلون ِ‬
‫َّ ُ ْ َّ َ ُ َ ّ ُ َّ ُ‬
‫َوٱتقوا ٱللۖ َويعل ُِمك ُم ٱللۗ‬
‫ٓام ُنوا ْ إ َذا تَ َدايَ ُ‬
‫نتم‬ ‫ِين َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫‪282‬‬ ‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ ّ ُ ُّ َ ْ‬ ‫ُ ُ ََ َ‬
‫ل يُكل ِف الل نف ًسا إِل ُو ْس َع َها‬ ‫‪283‬‬ ‫نت ْم ع َسف ٍر‬ ‫ِإَون ك‬
‫َّ َ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫ُّ‬
‫اس‬ ‫َر َّب َنا إِنك َجام ُِع انلَّ ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫الم * الل ل إ ِ َل إِل ه َو‬
‫َ ُ‬ ‫بْ‬‫ُْ ََُّ ُ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َ ْ‬
‫ي ّمِن ذل ِك ْم‬ ‫قل أؤنبِئكم ِ ٍ‬
‫‪10‬‬ ‫ن عن ُه ْم‬ ‫إِن الِين كفروا لن تغ ِ‬
‫َ‬
‫ُ َ َ َّ َ َ َ ْ ْ ُ‬ ‫ون َر َّب َنا إ َّن َنا َ‬ ‫َّ َ َ ُ ُ َ‬
‫ت أع َمال ُه ْم‬ ‫أولئِك الِين حبِط‬ ‫‪16‬‬ ‫ٓام َّنا‬ ‫ِ‬ ‫الِين يقول‬
‫ُ‬ ‫ُُْ ْ‬ ‫ُْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َ ْ ُ ْ َ ً ً‬ ‫ُ‬
‫قل إِن تفوا َما ِف ُص ُدورِك ْم‬ ‫‪23‬‬ ‫ألم تر إِل الِين أوتوا ن ِصيبا‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ ُّ َ َ ُ‬ ‫ك َن ْفس َّما َعملَ ْ‬ ‫َ ْ َ َ ُ ُ ُّ‬
‫ول َح َس ٍن‬ ‫فتقبلها ربها بِقب ٍ‬ ‫‪30‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫تد‬‫يوم ِ‬
‫َ‬ ‫إذْ قَالَ ِ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫ك ُة يَا َم ْر َي ُم إ َّن َّ َ‬
‫ٱلل يُبَ ّ ِ ُ‬
‫شكِ‬ ‫ِ‬ ‫ت المآلئ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪38‬‬ ‫ه َنال ِك د َع َزك ِر َّيا َر َّب ُه‬
‫ْ ْ ُ ْ‬
‫ِيس مِن ُه ُم الكف َر‬ ‫فَلَ َّما أَ َح َّس ع َ‬ ‫‪46‬‬
‫َ ً‬
‫اس ِف ال َم ْه ِد َوك ْهل‬
‫ْ‬ ‫ك ّل ُِم انلَّ َ‬ ‫َُ َ‬
‫وي‬
‫َ َ ْ َ َّ َ‬ ‫نزلَ ْ‬ ‫َ‬
‫ٓاجك فِيهِ‬ ‫فمن ح‬ ‫‪53‬‬ ‫ت‬ ‫ٓام َّنا ب َما أ َ‬ ‫َر َّب َنا َ‬
‫ِ‬
‫َ ُْ َ‬
‫اب ل َِم تكف ُرون‬ ‫َ ََْ ْ َ‬ ‫ال ُّق‬ ‫إ ِ َّن َه َذا ل َ ُه َو الْ َق َص ُص ْ َ‬
‫يا أهل الكِت ِ‬
‫‪62‬‬

‫ّ‬
‫تون ب ِ َع ْه ِد اللِ‬
‫َّ َّ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫إِن الِين يش‬
‫َ‬
‫اب ل َِم تلب ِ ُسون‬
‫َْ‬ ‫َ ََْ ْ َ‬
‫يا أهل الكِت ِ‬
‫‪71‬‬

‫ُ َ‬
‫ِين اللِ َيبْغون‬
‫ّ‬
‫د‬ ‫ي‬‫أَ َف َغ ْ َ‬ ‫‪78‬‬ ‫َّ ْ َ َ ً ْ َ َ ْ َ‬
‫ِإَون مِن ُه ْم لفرِيقا يَل ُوون ألسِن َت ُهم‬
‫ِ‬
‫ك َف ُروا ْ َو َماتُوا ْ َو ُه ْم ُك َّفارٌ‬ ‫َّ َّ َ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ّ‬ ‫قُ ْل َ‬
‫إِن الِين‬ ‫‪84‬‬ ‫ٓام َّنا بِاللِ َو َما أنزِل َعليْ َنا‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪42‬‬
‫الجزء الرابع‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ ْ ُ ُ ْ َ ً‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫لَن َت َنالُوا ْ ال ْ َّ‬
‫يعوا ف ِريقا‬‫يا أيها الِين ٓامنوا إِن ت ِط‬ ‫‪92‬‬ ‫ب َح َّت تنفِقوا م َِّما ت ُِّبون‬ ‫ِ‬
‫ك ب َْ‬
‫ْ َ َ ُ ّ َُْ َ َ َْ َ‬ ‫ََ َْ َ ْ ُ ُ َ ََ ُ َُْ َ َ ُ‬
‫ال ّ ِق‬ ‫ت ِلك ٓايات اللِ نتلوها علي ِ‬ ‫‪101‬‬ ‫نت ْم تتل عليْك ْم‬‫وكيف تكفرون وأ‬
‫ََ ََُْ ْ ْ َ ْ ََ ُ ْ‬
‫ك َف ُر ْوهُ‬ ‫َ‬ ‫َو ِ ّللِ َما ف َّ‬
‫ي فلن ي‬ ‫وما يفعلوا مِن خ ٍ‬ ‫‪109‬‬ ‫ات َو َما ِف ال ْر ِض‬ ‫او ِ‬ ‫الس َم َ‬
‫ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ِإَوذْ َغ َد ْو َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َ َ ْ‬
‫ت م ِْن أهل ِك‬ ‫‪116‬‬ ‫ن عن ُه ْم‬ ‫إِن الِين كفروا لن تغ ِ‬
‫َ َ ُ ْ َّ َ َّ ُ َ َ َ َّ ُ ْ ُ ْ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ َّ َّ َ َ‬
‫حون‬ ‫وأطِيعوا الل والرسول لعلكم تر‬ ‫‪122‬‬ ‫ان مِنك ْم‬ ‫إِذ همت طٓائِفت ِ‬
‫َْ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ ْ‬
‫إِن َي ْم َس ْسك ْم ق ْر ٌح فق ْد َم َّس الق ْو َم‬ ‫‪133‬‬ ‫َو َسارِ ُعوا إِل َمغفِ َر ٍة ّمِن َّر ّبِك ْم‬
‫َ َ ُ ُ ُّ َ َ َ ُّ ْ‬
‫الن َيا‬ ‫فٓاتاهم الل ثواب‬ ‫‪141‬‬ ‫ٓام ُنوا‬‫ِين َ‬‫الل َّال َ‬ ‫َ ُ َ ّ َ ُّ‬
‫حص‬ ‫و ِلم ِ‬
‫أح ٍد‬ ‫ع َ‬ ‫ْ ُ ْ ُ َ َ َ َُْ َ ََ‬
‫إِذ تصعِدون ول تلوون‬ ‫‪149‬‬ ‫ِين‬
‫َّ‬
‫يعوا ْ ال َ‬ ‫ٓام ُن َوا ْ إن تُط ُ‬
‫ِ ِ‬
‫ِين َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها ال َ‬
‫َّ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َولَئن قُتِلْ ُت ْم ف َ‬ ‫َْ‬ ‫ُ َّ َ َ َ َ ُ‬
‫يل اللِ أ ْو ُم ُّت ْم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪154‬‬ ‫نزل َعليْكم ّمِن َب ْع ِد الغ ِّم‬ ‫ثم أ‬
‫َ َ َّ َ َ ْ ُ ُّ َ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يبة‬ ‫أولما أصابتكم م ِص‬ ‫‪158‬‬ ‫َولئِن ُّم ُّت ْم أ ْو قتِل ُت ْم‬
‫ِين قَ َال ل َ ُه ُم انلَّ ُ‬‫َّال َ‬ ‫ك ْم يَ ْو َم ْالَ َق ْ َ ْ َ‬ ‫ََ َ َ َ ُ‬
‫اس‬ ‫‪166‬‬ ‫المع ِ‬
‫ان‬ ‫وما أصاب‬
‫َ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ َ ُ َ‬ ‫ّ َ ْ‬ ‫َ َ َ ْ‬
‫ِين َيبْخلون‬ ‫ول يسب ال‬ ‫‪174‬‬ ‫فانقل ُبوا بِن ِْع َم ٍة ّم َِن اللِ َوفض ٍل‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ َ‬ ‫َّ َ ْ َ َ ُّ َ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫لُبْل ُون ِف أ ْم َوال ِك ْم َوأنفسِك ْم‬ ‫‪181‬‬ ‫لقد س ِمع الل قول الِين قالوا‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َ ُّ‬
‫َر َّب َنا َوٓات َِنا َما َوعدت َنا ع ُر ُسل ِك‬ ‫‪187‬‬ ‫ِإَوذ أخذ الل مِيثاق‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ْ ُ ْ‬ ‫َ َْ َ َ َ‬
‫بوا َو َصاب ِ ُروا‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا اص ِ‬ ‫‪195‬‬ ‫اب ل ُه ْم َر ُّب ُه ْم‬ ‫فاستج‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ْ َ ُ ْ ْ َ َ َ َ َّ َ َ ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ‬
‫ت إِذا بَلغوا انلّ ِك َح‬ ‫وابتلوا التام ح‬ ‫‪1‬‬ ‫اس اتقوا َر َّبك ُم‬ ‫يا أيها انل‬
‫َ َ ُ‬ ‫ُ ُّ‬ ‫ٌ ّ َّ َ َ َ ْ َ َ‬ ‫ّ ّ َ َ‬
‫وصيك ُم الل ِف أ ْولدِك ْم‬ ‫يُ ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ِلرجا ِل نصيِب مِما ترك الو ِال ِ‬
‫ان‬ ‫ل ِ‬
‫الل َو َر ُس َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ََ ُ ْ ْ ُ َ ََ َ َْ ُ ُ‬
‫ول‬ ‫َو َمن َي ْع ِص‬ ‫‪12‬‬ ‫اجك ْم‬ ‫ولكم ن ِصف ما ترك أزو‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ْ َ َ ُّ َ ُ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ‬
‫ٓام ُنوا ل يِل لك ْم‬ ‫يا أيها الِين‬ ‫‪15‬‬ ‫ِني الفاحِشة‬ ‫والل ِت يأت‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َُّ ْ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ ُّ‬
‫ت َعليْك ْم أ َّم َهاتك ْم‬ ‫ح ِرم‬ ‫‪20‬‬ ‫استِبْ َدال َز ْو ٍج‬
‫دت ُم ْ‬ ‫ِإَون أر‬
‫فهر س‬
‫‪ 43‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء الخامس‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ ُّ ُ َ ّ َ َ ُ‬ ‫ّ‬ ‫ح َص َن ُ‬ ‫َوال ْ ُم ْ‬
‫ني لك ْم َو َي ْهدِيَك ْم‬ ‫ي ِريد الل ِلب ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫ات م َِن الن ِ َساء‬
‫ِك َج َعلْ َنا َم َو َ َّ َ َ َ ْ َ َ‬
‫َ ُّ‬ ‫َ ُّ ُ ُ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫ان‬‫ال مِما ترك الو ِال ِ‬ ‫ِ‬ ‫ول ٍ‬ ‫‪27‬‬ ‫وب َعليْك ْم‬ ‫والل ي ِريد أن يت‬
‫َّ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ ُ ُ َ‬
‫ون انلَّ َ‬ ‫َ ََ ّ‬ ‫ّ ُ َ‬
‫اس‬ ‫الِين يبخلون ويأمر‬ ‫‪34‬‬ ‫الر َجال ق َّو ُامون ع الن ِ َساء‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫َ َ ْ َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ً ّ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ُ َ‬
‫تون‬ ‫ب يش‬ ‫اس‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ِين يُنفِقون أم َوال ُه ْم رِئاء انلَّ ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َو َّال َ‬
‫ألم تر إِل الِين أوتوا ن ِصيبا مِن ٱلكِت ِ‬ ‫‪38‬‬
‫ُ‬ ‫ُّ َ ْ َ َ ْ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ب يُؤم ُِنون‬
‫َ َ ْ َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ َ ً ّ َ ۡ َ‬
‫ألم تر إِل الِين أوتوا ن ِصيبا مِن ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫َوالل أعل ُم بِأع َدائِك ْم‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ َ َ‬
‫ِيعوا الل‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا أط‬ ‫‪52‬‬ ‫ِين ل َع َن ُه ُم الل‬ ‫أولئِك ال‬
‫ك ُِم َ‬ ‫َ َ َ َ ّ َ َ ُ ْ ُ َ َ َّ َ ُ َ ّ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ َ َ‬
‫وك‬ ‫فل وربِك ل يؤمِنون حت ي‬ ‫‪60‬‬ ‫ِين يَ ْزع ُمون‬ ‫أل ْم ت َر إِل ال‬
‫ّ‬ ‫فَلْ ُي َقات ِْل ف َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫يل اللِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪66‬‬ ‫َول ْو أنا ك َتبْ َنا َعليْ ِه ْم‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ََ َ ُ ْ َ َُ ُ َ‬
‫َّما أ َصابَك م ِْن َح َس َن ٍة ف ِم َن اللِ‬ ‫‪75‬‬ ‫يل اللِ‬ ‫َ‬
‫وما لكم ل تقات ِلون ِف سب ِ ِ‬
‫َ ُ ُْ َ‬ ‫َّ َ َ َ َ َ َّ‬
‫ح َّي ٍة‬ ‫ِإَوذا ح ّيِيتم بِت ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫الر ُسول فق ْد أ َطاع الل‬ ‫َّم ْن يُطِعِ‬
‫َ َ ُ َ َ َ ُ ُ َ َ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ل ُه َو َلَ ْ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ُّ‬
‫يدون أن يَأ َم ُنوك ْم‬ ‫جدون ٓاخرِين يرِ‬
‫ست ِ‬ ‫‪87‬‬ ‫ج َم َع َّنك ْم‬ ‫الل ل إِل إ ِ‬
‫ٓام ُنوا ْ إ َذا َ َ‬
‫ضبْ ُت ْم‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫ِين َ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ ْ‬
‫َو َما كن ل ُِمؤم ٍِن أن َيق ُتل ُمؤم ًِنا‬
‫ِ‬ ‫‪92‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ون م َِن ال ْ ُم ْؤ ِمن َ‬ ‫َْ ُ َ‬ ‫َّ‬
‫ضبْ ُت ْم ِف ال ْر ِض‬ ‫ِإَوذا َ َ‬ ‫‪95‬‬ ‫ِني‬ ‫ل ي َ ْس َتوِي القاعِد‬
‫ُ‬ ‫اب ب ْ َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ ْ َ‬
‫ك الْك َِت َ‬ ‫لةَ‬‫ْ َ َ َ ْ َ َ ُ ُ َّ َ‬ ‫ِإَوذا ُك َ‬ ‫َ‬
‫ال ّ ِق لِ َ ۡحك َم‬ ‫ِ‬ ‫إِنا أنزنلا إِل‬ ‫‪102‬‬ ‫نت فِي ِهم فأقمت لهم الص‬
‫َ‬ ‫ك َو َر ۡ َ‬‫ََْ َ َ ْ ُ ّ َ ْ َ‬
‫َ‬ ‫الل َك َن َغ ُف ً‬
‫ّ َّ َّ‬ ‫َ ْ ْ‬
‫ح ُت ُهۥ ل َه َّمت‬ ‫ولول فضل اللِ علي‬ ‫‪106‬‬ ‫ورا َّرح ً‬
‫ِيما‬ ‫اس َتغف ِِر اللِ إِن‬‫و‬
‫ُ َ َ ْ ُ‬ ‫َّ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ َ‬
‫أ ْولئِك َمأ َواه ْم َج َه َّن ُم‬ ‫‪114‬‬ ‫ي ّمِن ن َواه ْم‬ ‫ل خي ِف كث ِ ٍ‬
‫ّ‬ ‫ْ َ َ‬
‫َوي َ ْس َتف ُتونك ِف الن ِ َساء‬ ‫‪122‬‬ ‫ات‬ ‫الص ِ َ‬
‫ال ِ‬
‫ٓام ُنوا ْ َو َعملُوا ْ َّ‬
‫ِ‬
‫ِين َ‬ ‫َو َّال َ‬
‫َّ َ َ ُ ُ َ َ َ ُّ ْ‬
‫الن َيا‬ ‫من كن ي ِريد ثواب‬ ‫ت مِن َب ْعل َِها‬ ‫ام َرأَةٌ َخافَ ْ‬‫ِإَون ْ‬
‫‪128‬‬ ‫ِ‬
‫اب‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ َّ َ َ َ ْ ُ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ َ َّ َ ۡ‬
‫ِني بِٱلق ِۡس ِط‬
‫وقد نزل عليكم ِف الكِت ِ‬ ‫‪135‬‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا كونوا قوام‬
‫َ ُ‬ ‫ْ ُ ُّ‬
‫َّما َيف َعل الل ب ِ َعذابِك ْم‬ ‫‪141‬‬ ‫َ ُ‬
‫ت َّب ُصون بِك ْم‬ ‫َّال َ‬
‫ِين َي َ َ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪44‬‬
‫الجزء السادس‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُّ َ َ‬
‫ور ب ِ ِميثاق ِ ِه ْم‬‫ورفعنا فوقهم الط‬ ‫ال ْه َر ب ُّ‬
‫الس َوءِ‬ ‫الل ْ َ‬ ‫َّ ُ ُّ ُّ‬
‫ل يِب‬
‫‪148‬‬ ‫ِ‬
‫ْ ْ ْ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َْ‬
‫الراسِخون ِف ال ِعل ِم مِن ُه ْم‬ ‫ك ِن‬
‫ل ِ‬ ‫‪155‬‬ ‫ض ِهم ّمِيثاق ُه ْم‬ ‫فب ِ َما نق ِ‬
‫ُ ُ َّ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َ‬
‫الر ُسول‬ ‫اس ق ْد َجاءكم‬ ‫يا أيها انل‬ ‫‪163‬‬ ‫إِنا أ ْو َحيْ َنا إِلْك‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ ْ ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َُْ ْ‬ ‫يَا أَ ْه َل الْك َ‬
‫ٓام ُنوا بِاللِ َواع َت َص ُموا بِهِ‬ ‫فأما الِين‬ ‫‪171‬‬ ‫اب ل تغلوا ِف دِين ِك ْم‬ ‫ِ‬ ‫ِت‬
‫َ‬
‫ْ َ ُ ُّ ْ َ‬ ‫يَا أ ُّي َها َّال َ‬
‫ِين َٓام ُنوا ل تِلوا ش َعٓائ ِ َر ّ ِ‬
‫الل‬ ‫‪176‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ َ ُ ُّ‬
‫ي َ ْس َتف ُتونك ق ِل الل ُيفتِيك ْم‬
‫الط ّي َب ُ‬ ‫ْ َ ْ َ ُ َّ َ ُ‬ ‫ك ُم ال ْ َميْ َت ُة َو ْ َّ‬ ‫ُ َّ ْ َ َْ ُ‬
‫ات‬ ‫ِ‬
‫ك ُم َّ‬ ‫الوم أحِل ل‬ ‫‪3‬‬ ‫ال ُم‬ ‫ح ِرمت علي‬
‫ات‬ ‫ٓام ُنوا ْ َو َعملُوا ْ َّ‬
‫الص ِ َ‬
‫ال ِ‬ ‫ِ‬ ‫الل َّال َ‬
‫ِين َ‬ ‫َ َ َ ُّ‬
‫وعد‬ ‫ٓام ُنوا ْ إ َذا ُق ْم ُت ْم إ َل َّ‬
‫الصلة ِ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫ِين َ‬
‫‪6‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّ َ َ ُ ْ َ َّ ُ‬ ‫َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫عناه ْم‬ ‫فب ِ َما نق ِ‬
‫ض ِهم مِيثاقهم ل‬ ‫‪10‬‬ ‫َ‬
‫ِين كف ُروا َوكذبُوا بِٓايَات َِنا أ ْو ٰٓلئِك‬ ‫وال‬
‫َّ َ ْ َ َ َ َّ َ َ ُ ْ َّ َّ‬
‫الل ُه َو ال ْ َمس ُ‬ ‫ارى‬ ‫َوم َِن َّال َ‬
‫ِين قَالُوا ْ إنَّا نَ َص َ‬
‫ِيح‬ ‫لقد كفر الِين قٓالوا إِن‬ ‫‪14‬‬ ‫ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ود َوانلَّ َص َ‬ ‫َ َ َ َْ ُ ُ‬
‫ِين يافون‬ ‫قال َر ُجل ِن مِن ال‬ ‫‪18‬‬ ‫ارى‬ ‫ت اله‬ ‫وقال ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُّ ُ َ ً َ ْ َ ُ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ َ َّ َ َّ ُ َ َ‬
‫حث ِف ال ْر ِض‬ ‫فبعث الل غرابا يب‬ ‫‪24‬‬ ‫وس إِنا لن ن ْدخل َها أبَ ًدا‬ ‫قالوا يا م‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ْ َ َ َّ َ‬ ‫ْ َ ْ َ َ َ‬
‫ِين كف ُروا ل ْو أن ل ُهم َّما ِف ال ْر ِض‬
‫إِن ال‬ ‫‪32‬‬ ‫ج ِل ذل ِك ك َتبْ َنا‬ ‫مِن أ‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُ َ َ ْ َ‬ ‫َ‬
‫الر ُسول ل ي ُزنك‬ ‫َ ْ ُ ُ ْ َ َّ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫يا أيها‬ ‫ي ِريدون أن يرجوا مِن انلارِ‬
‫‪37‬‬
‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َ ْ ْ َ َ َّ ْ‬ ‫ون ل ُّ ْ‬ ‫َ َّ ُ َ‬ ‫َ َّ ُ َ ْ َ‬
‫ِيها أن انلَّف َس بِانلَّف ِس‬ ‫وكتبنا علي ِهم ف‬ ‫‪42‬‬ ‫ت‬
‫ِلسح ِ‬ ‫ِب أكال‬ ‫سماعون ل ِلكذ ِ‬
‫ُ َ‬ ‫ك َم ْ َ‬‫ََ ُ ْ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َّ‬
‫الاهِل َِّيةِ َيبْغون‬ ‫أفح‬ ‫‪46‬‬ ‫َوقفيْ َنا ع ٓاثارِهِم‬
‫َّ‬ ‫ْ‬
‫خ ُذوا ٱل َ‬
‫ِين‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ َ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ ْ‬
‫خذوا الَ ُهود‬
‫ِين ٓامنوا ل تت ِ‬ ‫‪51‬‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا ل تت ِ‬
‫ّ ُْ ٌَ‬ ‫ََ َ ْ ُ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ْ َ َّ َ‬
‫ت الَ ُهود يَ ُد اللِ َمغلولة‬ ‫وقال ِ‬ ‫‪58‬‬ ‫الصلة ِ‬ ‫ِإَوذا ناديتم إِل‬
‫ْ َ َ‬
‫سائِيل‬ ‫ََ ْ َ َ َْ َ َ َ‬ ‫َُ ْ‬ ‫َ َ ْ َ َّ َ ْ َ ْ َ‬
‫لقد أخذنا مِيثاق ب ِن إ ِ‬ ‫‪65‬‬ ‫اب ٓامنوا‬ ‫ولو أن أهل الكِت ِ‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ُْ ََُُْ َ‬ ‫ْ َ َّ َ ُ َ ْ ٌ‬
‫ون اللِ‬ ‫قل أتعبدون مِن د ِ‬
‫‪71‬‬ ‫َو َحس ُِبوا أل تكون ف ِت َنة‬
‫اس َع َد َاوةً‬ ‫َ َ َّ َ َ‬ ‫َ َُْ ْ‬ ‫ُْ َ ََْ ْ َ‬
‫ج َدن أش َّد انلَّ ِ‬‫ل ِ‬
‫‪77‬‬ ‫اب ل تغلوا‬ ‫قل يا أهل الكِت ِ‬
‫فهر س‬
‫‪ 45‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء السابع‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ ْ‬ ‫َ َ ُ ُ ُّ‬
‫ل يُؤاخِذك ُم الل بِاللغوِ ِف أ ْي َمان ِك ْم‬ ‫الر ُسو ِل‬ ‫ِإَوذا َس ِم ُعوا ْ َما أنز َل إ َل َّ‬ ‫َ‬
‫‪83‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ل َت ْق ُتلُوا ْ َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ْ َ‬ ‫ٓام ُنوا ْ إ َّن َما ْ َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫الصيْ َد‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا‬ ‫‪90‬‬ ‫ال ْم ُر‬ ‫ِ‬
‫ِين َ‬
‫الل مِن َب َ‬ ‫َ َ َ َ ُّ‬ ‫حر َو َط َع ُ‬ ‫ك ْم َصيْ ُد ْالَ ْ‬ ‫ُ َّ َ ُ‬
‫ِي ٍة‬ ‫ما جعل‬ ‫‪96‬‬ ‫ام ُه‬ ‫ِ‬ ‫أحِل ل‬
‫ْ‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ُ ْ َ َ َ ْ ْ َ َ َ َ ُّ‬
‫ادة ِ‬ ‫ذل ِك أدن أن يأتوا بِالشه‬ ‫‪104‬‬ ‫نزل الل‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم تعالوا إِل ما أ‬
‫َ ُ ْ ُ ُ َ َّ ْ ُ َ ْ‬ ‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُّ ُّ َ‬
‫يد أن نأكل مِن َها‬ ‫قالوا ن ِر‬ ‫‪109‬‬ ‫الر ُسل‬ ‫يوم يمع الل‬
‫َ َْ‬ ‫ّ ُ ْ ُ‬ ‫َّ‬ ‫قَ َال ع َ‬
‫ات والر ِض‬ ‫او ِ‬ ‫الس َم َ‬ ‫ك َّ‬ ‫ِللِ مل‬ ‫‪114‬‬ ‫ِيس ابْ ُن َم ْر َي َم الل ُه َّم َر َّب َنا‬
‫ُ‬
‫ك‬ ‫َ َ ُوا ْ ل َ ْول أنز َل َعلَيْه َملَ ٌ‬
‫ِ‬ ‫وقال‬ ‫ات‬
‫او ِ‬ ‫الس َم َ‬ ‫َْ‬
‫ال ْم ُد ِ ّللِ َّالِي َخلَ َق َّ‬
‫ِ‬ ‫‪1‬‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ‬‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َ ً َّ َ ْ‬
‫َوه َو القاه ُِر ف ْوق ع َِبادِه ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫ل َعل َناهُ َر ُجل‬ ‫ولو جعلناه ملك‬
‫ع انلَّ‬ ‫ََْ ََ َ ْ ُ ُ ْ ََ‬ ‫ب َش َهادةً‬‫كَُ‬‫ُ ْ َ ُّ َ ْ َ ْ‬
‫ِ‬ ‫ار‬ ‫ولو ترى إِذ وق ِفوا‬ ‫‪19‬‬ ‫قل أي ش ٍء أ‬
‫َ َ ََُ َ َ ْ ُ‬ ‫َ ُ ُُْ َ‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ب َعليْك إِع َراض ُه ْم‬ ‫ِإَون كن ك‬ ‫‪28‬‬ ‫بَل بَ َدا ل ُهم َّما كنوا يفون‬
‫َ َ َّ َ ُ ْ َ ُ ّ ُ ْ‬
‫فلما نسوا ما ذكِروا بِهِ‬
‫َ‬
‫ِين ي َ ْس َم ُعون‬‫يب َّال َ‬ ‫إ َّن َما ي َ ْس َتج ُ‬
‫‪36‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ل َت ْط ُردِ َّال َ‬
‫ِين يَ ْد ُعون َر َّب ُهم‬
‫َ َ‬
‫و‬ ‫‪45‬‬
‫َ ُ َ َ ُ ْ َ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫فق ِطع دابِر القو ِم الِين ظلموا‬
‫ب‬ ‫َ َُ ََ ُ َْْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫َوكذل ِك ف َت َّنا َب ْعض ُهم ب ِ َب ْع ٍض‬
‫وعِنده مفات ِح الغي ِ‬ ‫‪53‬‬
‫َ َ َ ْ َ َّ َ َ ُ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫ِين يوضون‬ ‫ِإَوذا رأيت ال‬ ‫‪60‬‬ ‫َوه َو الِي َي َت َوفاكم بِالليْ ِل‬
‫َ َ‬ ‫َو ُه َو َّالِي َخلَ َق َّ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ ُ َ‬
‫ات َوال ْرض‬ ‫الس َم َ‬
‫او ِ‬ ‫‪69‬‬ ‫ِين َي َّتقون م ِْن ح َِساب ِ ِهم‬ ‫وما ع ال‬
‫َََْ َ َ ُ َ َْ َْ‬ ‫َ‬
‫ِإَوذْ قَ َال إب ْ َراه ُ‬
‫شك ُت ْم‬ ‫وكيف أخاف ما أ‬ ‫‪74‬‬ ‫ِيم لبيهِ َ‬
‫ٓاز َر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ َ َ‬ ‫َّ َ َ ُ ْ َ َ ْ َ ْ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬
‫ِين ه َدى الل‬ ‫أولئِك ال‬ ‫‪82‬‬ ‫الِين ٓامنوا ولم يلبِسوا إِيمانهم بِظل ٍم‬
‫َ ُ َ‬ ‫َََ ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ ْ َّ‬
‫جئْ ُت ُمونا ف َرادى‬ ‫ولقد ِ‬ ‫‪91‬‬ ‫َو َما ق َد ُروا الل َح َّق قدرِه ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ ُ ْ َ ّ‬
‫ات َوال ْر ِض‬ ‫او ِ‬ ‫ِيع َّ‬
‫الس َم َ‬ ‫بَد ُ‬ ‫‪95‬‬ ‫ب َوانلَّ َوى‬ ‫إِن الل فال ِق ال ِ‬
‫َ َُ ّ ُ َْ َ َ ُ ْ ََْ َ َ ُ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ ُّ‬
‫اره ْم‬ ‫ونقل ِب أفئِدتهم وأبص‬ ‫‪102‬‬ ‫ذل ِك ُم الل َر ُّبك ْم ل إ ِ َل إِل ه َو‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪46‬‬
‫الجزء الثامن‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ ُ ُ ْ َّ ُ َ ْ ّ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َ ْ َ‬
‫اس ُم اللِ عليْهِ‬ ‫فكوا مِما ذكِر‬ ‫‪111‬‬ ‫َول ْو أن َنا ن َّزنلَا إِلْ ِه ُم ال َمآلئِكة‬
‫ٌ َ ُ ْ َ ُّ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ َّ َ ْ ُ ُ ْ‬
‫ِإَوذا َجاءت ُه ْم ٓايَة قالوا لن نؤم َِن‬ ‫‪119‬‬ ‫َو َما لك ْم أل تأكلوا م َِّما ذك َِر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫ُّ َ‬ ‫َ‬
‫ذل ِك أن ل ْم يَكن َّر ُّبك ُم ْهل ِك‬ ‫‪125‬‬ ‫ف َمن يُ ِردِ الل أن َي ْهدِيَ ُه‬
‫َو َك َذل َِك َز َّي َن ل َِكثي ّم َِن ال ْ ُم ْشك َ‬
‫ِني‬
‫َ ُ ّ َ َ َ ٌ ّ َّ َ ُ ْ‬
‫ِك درجات مِما ع ِملوا‬
‫ِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫‪132‬‬ ‫ول ٍ‬
‫َ َ ََْ ِ َُ ًَ َ ً‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫َوقَالُوا ْ َه ِذه ِ أنْ َع ٌ‬
‫حولة َوف ْرشا‬ ‫ومِن النعام‬ ‫‪138‬‬ ‫ام َو َح ْرث‬
‫َ َ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ َ ّ َ َّ ْ ْ َ ْ‬
‫ِين هادوا َح َّر ْم َنا‬ ‫وع ال‬ ‫‪143‬‬ ‫ني‬
‫اج مِن الضأ ِن اثن ِ‬ ‫ثمانِية أزو ٍ‬
‫ُ ََ ُ‬ ‫ُْ َ َ ْ َُْ‬ ‫ك ْم ُذو َر ْ َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ ُ َّ ُّ ُ‬
‫قل ت َعال ْوا أتل َما َح َّر َم َر ُّبك ْم عليْك ْم‬ ‫‪147‬‬ ‫ح ٍة‬ ‫فإِن كذبوك فقل رب‬
‫اب‬ ‫أَ ْو َت ُقولُوا ْ ل َ ْو َأنَّا أُنز َل َعلَيْ َنا الْك َِت ُ‬ ‫َ َْ ْ َ ْ‬
‫َول تق َر ُبوا َمال الَتِي ِم‬
‫ِ‬ ‫‪152‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ُ ْ َ َ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َُ‬ ‫َ ْ َ ُ ُ َ َّ َ َ ْ ُ ْ‬
‫َوه َو الِي جعلكم خلئِف الر ِض‬ ‫‪158‬‬ ‫ِيه ُم ال َمآلئِكة‬ ‫هل ينظرون إِل أن تأت‬
‫َ ُ‬ ‫ََ َ َْ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٌ ُ َ‬
‫َولق ْد خلق َناك ْم ث َّم َص َّو ْرناك ْم‬ ‫‪1‬‬ ‫اب أنزِل إِلْك‬ ‫المص * كِت‬
‫َ َ َّ‬ ‫َْ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ور‬ ‫ل ُه َما ب ُغ ُ‬
‫ر‬ ‫فد‬ ‫ج َد إِذ أ َم ْرتك‬
‫َ‬
‫قال َما َم َن َعك أل تس‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫‪12‬‬
‫َّ َ َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫قال َر َّب َنا ظل ْم َنا أنف َس َنا‬
‫َ ً‬ ‫َ ً َ‬
‫فرِيقا ه َدى َوفرِيقا َح َّق عليْ ِه ُم الضللة‬ ‫‪23‬‬
‫َ َ ْ َ ْ َ ُ َّ ْ َ َ َ َ ّ َ‬ ‫َ ُ ُ ْ َ ُ‬
‫تى ع اللِ كذِبًا‬ ‫فمن أظلم مِم ِن اف‬ ‫‪31‬‬ ‫يَا بَ ِن ٓاد َم خذوا زِين َتك ْم‬
‫ّ ْ ّ‬
‫َون َزع َنا َما ِف ُص ُدورِهِم مِن غ ٍِل‬
‫َ ْ‬
‫ت‬ ‫اد ُخلُوا ْ ف أُ َمم قَ ْد َخلَ ْ‬ ‫َ َ ْ‬
‫قال‬
‫‪38‬‬ ‫ِ ٍ‬
‫ََ َ َ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َّ َ ُ ْ َ َ‬
‫ِين ُه ْم ل ْه ًوا َول ِع ًبا‬ ‫ْ َ ُ ْ َ َّ َ ْ َ َ َّ‬
‫الِين اتذوا د‬ ‫‪44‬‬
‫ونادى أصحاب النةِ أصحاب انلارِ‬
‫اح ب ُ ْ ً‬
‫شا‬ ‫الر َي َ‬‫َ ُ َ َّ ُ ْ ُ ّ‬ ‫ك َتاب فَ َّصلْ َناهُ‬ ‫َ ََ ْ َْ ُ‬
‫وهو الِي يرسِل ِ‬ ‫‪52‬‬
‫جئناهم ب ِ ِ ٍ‬ ‫ولقد ِ‬
‫َ ٌَ‬ ‫َ َ َ َْ‬ ‫َ ْ َ َ ُ َّ ّ ُ َ ْ َ ُ‬
‫قال يَا ق ْو ِم لي َس ِب َسفاهة‬ ‫‪58‬‬ ‫ب ي ُر ُج ن َبات ُه‬ ‫والل الطي ِ‬
‫اه ْم َص ِ ً‬ ‫َ َُ َ َ َ ُ‬ ‫ّ ََْ َ ُ َ‬ ‫ُ ُّ ُ‬
‫الا‬ ‫ِإَول ثمود أخ‬ ‫‪68‬‬ ‫أبَل ِغك ْم رِ َس ِ‬
‫الت َر ِب َوأنا لك ْم ناصِ ٌح‬
‫الر َج َال َش ْه َوةً‬ ‫َّ ُ ْ َ َ ْ ُ َ‬
‫ون ّ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ْ ُ ْ ْ َ ََ ُ ُ ََ‬
‫ِ‬ ‫إِنكم لأت‬ ‫‪74‬‬ ‫َواذك ُروا إِذ جعلك ْم خلفاء ِم ۢن َبع ِد عدٖ‬
‫َ َ َ ٌَ ّ ُ ْ َُ ْ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ ٓ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫ِإَون كن طٓائِفة مِنكم ٓامنوا‬ ‫‪82‬‬ ‫وما كن جواب قو ِمهِ إِل أن قالوا‬
‫فهر س‬
‫‪ 47‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء التاسع‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ُ َّ َ َّ ْ َ َ َ َ َّ ّ َ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ َّ َ ْ َ ْ َ ُ ْ‬
‫ال َس َنة‬ ‫ثم بدنلا مكن السيِئةِ‬ ‫‪88‬‬ ‫بوا مِن ق ۡو ِمهِ‬ ‫قال المل الِين استك‬
‫ٌ‬ ‫ُ ّ‬ ‫َوقَ َال ُم َ‬ ‫َ َ ْ َ َّ َ ْ َ ْ ُ َ َ ُ ْ َ َّ َ ْ‬
‫وس يَا ف ِْر َع ْون إ ِ ِن َر ُسول‬ ‫‪96‬‬ ‫ولو أن أهل القرى ٓامنوا واتقوا‬
‫ح َرةُ َساجد َ‬ ‫الس َ‬
‫ق َّ‬ ‫ُْ‬
‫َوأل ِ َ‬ ‫َ ٌ َ َ َ َّ َ ُ َ َ َ ّ‬
‫ِين‬ ‫ِ‬ ‫‪105‬‬ ‫يق ع أن ل أقول ع اللِ‬ ‫حقِ‬
‫السن َ‬ ‫ََ ْ َ َ َْ َ َ َ‬ ‫ٓام َّنا بر ّب الْ َعالَم َ‬ ‫قَالُوا ْ َ‬
‫ني‬ ‫َولقد أخذنا ٓال ف ِْرعون ب ِ ّ ِ ِ‬ ‫‪121‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫ْ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ُ َْ ُ َ ُ ْ َ َ‬
‫ِين كنوا ي ُ ْس َتض َعفون‬ ‫وأورثنا القوم ال‬ ‫‪131‬‬ ‫ال َس َنة قالوا نلَا ه ِذه ِ‬ ‫فإِذا جاءتهم‬
‫َ‬ ‫َول َ َّما َجاء ُم َ‬ ‫ْ‬
‫يل الَ ْ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َ َ َ َْ َ‬
‫وس ل ِ ِميقات َِنا‬ ‫‪138‬‬ ‫ح َر‬ ‫وجاوزنا بِب ِن إِسٓائ ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ّ ْ َ َ‬
‫َول َّما ُسقِ َط ف أيْدِي ِه ْم‬ ‫‪144‬‬ ‫اص َطفيْ ُتك‬ ‫قال يا موس إ ِ ِن‬
‫ً‬ ‫وس قَ ْو َم ُه َسبْع َ‬ ‫ار ُم َ‬ ‫َ ْ‬
‫اخ َت َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َول َ َّما َر َج َع ُم َ‬
‫ني َر ُجل‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪150‬‬ ‫وس إِل ق ْو ِمهِ‬
‫َ ّْ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َومِن قَ ْو ِم ُم َ‬ ‫ً‬ ‫ُّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُْ ْ َ‬
‫وس أ َّمة َي ْه ُدون بِال ِق‬ ‫‪156‬‬ ‫الن َيا َح َس َنة‬ ‫ب نلَا ِف ه ِذه ِ‬ ‫واكت‬
‫َ َْ َ َْ‬ ‫َ‬
‫شةَ أ ْس َب ً‬ ‫ت َع ْ َ‬ ‫اه ُم اثْنَ َ ْ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ُ‬
‫وا ْسأل ُه ْم ع ِن الق ْر َيةِ‬ ‫‪160‬‬ ‫اطا‬ ‫وقطعن‬
‫َ َّ َ ُ َ َّ ُ َ ْ َ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َ َ ْ ٌ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اب‬ ‫والِين يمسكون بِالكِت ِ‬ ‫‪164‬‬ ‫ت أ َّمة ّمِن ُه ْم ل َِم تعِظون‬ ‫ِإَوذ قال‬
‫ُّ َ ْ‬ ‫َََْ َ َ َ َ‬ ‫ْ‬
‫َمن َي ْه ِد الل ف ُه َو ال ُم ْه َتدِي‬ ‫‪171‬‬ ‫ال َبل ف ْوق ُه ْم‬ ‫ِإَوذ نتقنا‬
‫َّ َ َ َ‬ ‫َُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َ‬
‫اعةِ أيَّان ُم ْر َساها‬ ‫ي َ ْسألونك ع ِن الس‬ ‫‪179‬‬ ‫ل َه َّن َم كث ِ ً‬
‫يا‬ ‫َولَ َق ْد َذ َرأنَا ِ َ‬
‫ُ َ‬ ‫ََ َ ٌ‬ ‫ل َ ًّ‬ ‫ًَْ َ َ‬ ‫ُ َّ َ ُ ْ‬
‫أل ُه ْم أ ْر ُجل َي ْمشون ب ِ َها‬ ‫‪188‬‬ ‫ضا‬ ‫قل ل أ ْمل ِك نلِ َف ِس نفعا و‬
‫بون‬
‫َ َّ َ َ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ‬ ‫الل َّالِي نَ َّز َل الْك َِت َ‬ ‫َّ َ ّ َ ُّ‬
‫إِن ٱلِين عِند ربِك ل يستك ِ‬ ‫‪196‬‬ ‫اب‬ ‫إِن ول ِِي‬
‫َ ْ َ‬ ‫ح َّق ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ َ َ‬
‫ال َّق َو ُيبْ ِطل الَاطِل‬ ‫ِلُ ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ي َ ْسألونك ع ِن النفا ِل‬
‫َو َمن يُ َولِّه ْم يَ ْو َمئذ ُدبُ َرهُ‬ ‫ُ‬
‫إِذ ت ْس َتغِيثون َر َّبك ْم‬
‫ُ َ‬ ‫ْ َ‬
‫ٍِ‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬‬
‫َ َّ ُ ْ ْ َ ً َّ ُ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ََ َُُْ ُ َ‬
‫واتقوا ف ِتنة ل ت ِصيب الِين ظلموا‬ ‫‪17‬‬ ‫ك َّن الل ق َتل ُه ْم‬ ‫فل ْم تقتلوه ْم َول ِ‬
‫نت فِي ِه ْم‬ ‫الل ِلُ َع ّذ َِب ُه ْم َوأَ َ‬
‫َ َ َ َ ُّ‬
‫وما كن‬ ‫‪26‬‬ ‫ْ ُ َ‬
‫نت ْم قل ِيل ُّم ْس َتض َعفون‬
‫َ ْ ُُ ْ ْ َ ُ َ ٌ‬
‫واذكروا إِذ أ‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫َ َّ ْ َ ْ َ ْ َّ َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َّ ّ‬
‫ِإَون ت َول ْوا فاعل ُموا أن الل َم ْولك ْم‬ ‫‪34‬‬ ‫َو َما ل ُه ْم أل ُي َعذ َِب ُه ُم الل‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪48‬‬
‫الجزء العارش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫ٓام ُنوا ْ إ َذا لَق ُ‬ ‫َ‬
‫ٗ‬
‫يت ْم ف َِئة‬‫ِ ِ‬
‫ِين َ‬ ‫‪41‬‬ ‫ش ٍء‬‫اعلَ ُموا ْ أ َّن َما َغن ِْم ُتم ّمِن َ ْ‬
‫َ ْ‬
‫و‬
‫ْ‬ ‫َ ُ ْ َّ َ َ ُ َ ُ َ َ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫َْ ْ ََُ ْ‬ ‫‪َ 46‬ك َدأب ٓال ف ِْر َع ْو َن َو َّال َ‬
‫ِين مِن قبل ِ ِهم كفروا‬ ‫وأطِيعوا الل ورسول ول تنازعوا‬
‫ِ ِ‬
‫َ َ ُ ْ َّ ْ َ ْ َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ ْ َ ُ ُ َ ّ ً ّ ً‬
‫اج َن ْح ل َها‬ ‫ِإَون جنحوا ل ِلسل ِم ف‬ ‫‪53‬‬ ‫يا ن ِْع َمة‬ ‫ذل ِك بِأن الل لم يك مغ ِ‬
‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫َُُ ْ‬
‫فكوا م َِّما غن ِْم ُت ْم َحلل َط ّي ِ ًبا‬ ‫يدوا ْ أَن َيْ َد ُع َ‬
‫وك‬ ‫ِإَون يُر ُ‬
‫‪62‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َُْ ََ َ ْ‬ ‫َ َّ َ َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُّ ُ َّ‬
‫اج ُروا َم َعك ۡم‬ ‫ٓام ُنوا مِن بعد وه‬ ‫والِين‬ ‫‪70‬‬ ‫يا أيها انل ِب قل ل ِمن ِف أيدِيكم‬
‫ِإَون أَ َح ٌد ّم َِن ال ْ ُم ْشك َ‬
‫ِني‬
‫ْ‬ ‫ّ‬
‫بَ َراءةٌ ّم َِن اللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬
‫ِ‬ ‫‪1‬‬
‫َ َ ُ َ ُ َ َ َّ َ ُ ْ َ َ‬ ‫ََْ َ ُ ُ ُْ ْ َ َ‬
‫أل تقات ِلون ق ْو ًما نكثوا أ ْي َمان ُه ْم‬ ‫‪7‬‬ ‫ِني ع ْه ٌد‬ ‫شك‬
‫كيف يكون ل ِلم ِ‬
‫َّ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ّ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫الِين ٓامنوا وهاجروا وجاهدوا‬ ‫‪14‬‬ ‫قات ِلوه ْم ُي َعذِبْ ُه ُم الل بِأيْدِيك ْم‬
‫َ ََ‬ ‫ُ َ َ َ ُّ‬ ‫ُ َ ّ ُ ُ ْ َ ُّ ُ َ ْ َ ْ‬
‫ولِ‬ ‫ث َّم أنزل الل َسكِين َت ُه ع َر ُس ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫ح ٍة ّمِن ُه‬ ‫يب ِشهم ربهم بِر‬
‫ْ َ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ ْ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َّ َ ُ ُ ُّ‬
‫اره ْم َو ُره َبان ُه ْم‬ ‫اتذوا أحب‬ ‫‪27‬‬ ‫وب الل مِن َب ْع ِد ذل ِك‬ ‫ثم يت‬
‫َ ّ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ُْ ُ ُ َ ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫ِند اللِ‬ ‫إِن ع َِّدةَ الش ُهورِ ع‬ ‫‪32‬‬ ‫ور اللِ‬ ‫يدون أن يطفِؤوا ن‬ ‫يرِ‬
‫َّ َ ُ ُ ُ َ َ ْ َ َ َ ُّ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َ ٌَ‬ ‫َّ َ َّ‬
‫صهُ الل‬ ‫إِل تنصوه فقد ن‬ ‫‪37‬‬ ‫إِنما الن ِسء زِيادة ِف الكفرِ‬
‫ُ ُ َّ َ ً‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ ُ ْ َ ً َ َ ً َ َ ُ ْ‬
‫ل ْو خ َر ُجوا فِيكم َّما َزادوك ْم إِل خ َبال‬ ‫‪41‬‬ ‫ان ِفروا خِفافا وث ِقال وجاهِدوا‬
‫َ ُْ َ ْ َََ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ْ ْ ْ َ‬ ‫ََ‬
‫َو َما َم َن َع ُه ْم أن تق َبل مِن ُه ْم نفقات ُه ْم‬ ‫‪48‬‬ ‫لق ِد ابْ َتغ ُوا ال ِفت َنة مِن قبْل‬
‫َ ْ ُ ُ َّ َ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ َ َُ ُ‬ ‫َ َ ُْ َ َ ُ‬
‫ب‬ ‫ون انلَّ َّ‬
‫ِ‬ ‫ومِنهم الِين يؤذ‬ ‫‪55‬‬ ‫جبْك أ ْم َوال ُه ْم َول أ ْولده ْم‬ ‫فل تع ِ‬
‫َ ْ َ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َْ ُ َ ّ َ ُ ْ ُْ ُ ُ‬
‫ات‬ ‫َوعد الل ال ُمنافِقِني َوال ُمناف ِق ِ‬ ‫‪62‬‬ ‫ِيضوك ْم‬ ‫يل ِفون بِاللِ لكم ل‬
‫َ‬
‫َ َ ُّ ْ ْ َ ْ ْ َ‬
‫َوعد الل ال ُمؤ ِمن ِني َوال ُمؤمِن ِ‬
‫ات‬ ‫‪69‬‬ ‫ُ َ ُ ْ َ‬
‫ِين مِن قبْل ِك ْم كنوا أش َّد‬
‫َ‬ ‫َك َّل َ‬
‫َّ َ َ ْ ُ َ‬
‫ون ال ْ ُم َّط ّوع َ‬ ‫ك َّف َ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ‬
‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫الِين يل ِمز‬ ‫‪73‬‬ ‫ار‬ ‫ب َجاهِ ِد ال‬ ‫يَا أ ُّي َها انلَّ ُّ‬
‫ِ‬
‫ْ ّ‬ ‫َ‬
‫َ ُ َ ْ ُ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ْ َ‬
‫ورةٌ أن ٓام ُِنوا بِاللِ‬ ‫نزلت س‬ ‫ِإَوذٓا أ ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫اس َتغفِ ْر ل ُه ْم أ ْو ل ت ْس َتغفِ ْر ل ُه ْم‬
‫ْ‬ ‫كونُوا ْ َم َع ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ُ‬
‫ُ َ َ‬
‫ِين ي َ ْس َتأذِنونك‬ ‫ع َّال َ‬ ‫َّ َ َّ ُ َ َ‬
‫إِنما السبِيل‬ ‫‪87‬‬ ‫ال َوال ِِف‬ ‫رضوا بِأن ي‬
‫فهر س‬
‫‪ 49‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء الحادي عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫ّ‬
‫اب َمن يُؤم ُِن بِاللِ‬ ‫َوم َِن ال ْع َ‬
‫ر‬ ‫َي ْع َتذ ُِرون إِلْك ْم إِذا َر َج ْع ُت ْم إِلْ ِه ْم‬
‫ِ‬ ‫‪94‬‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ َّ ُ َ‬
‫ْ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫َوٓاخ ُرون ُم ْر َج ْون ِلم ِر اللِ‬ ‫ين‬‫ون م َِن ال ْ ُم َهاجر َ‬ ‫والسابِقون الول‬
‫‪100‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ُْ ْ َ َ ُ‬ ‫َّ َّ ْ‬
‫اش َ َ‬ ‫اتَ ُذوا ْ َم ْسج ًدا ِ َ‬ ‫َ َّ َ َّ‬
‫ِني أنف َس ُه ْم‬ ‫تى مِن المؤ ِمن‬ ‫إِن الل‬ ‫‪107‬‬ ‫ض ًارا‬ ‫ِ‬ ‫والِين‬
‫ين‬ ‫ب َوال ْ ُم َهاجر َ‬ ‫َ َ َّ ّ‬ ‫َ َ َّ َ‬ ‫َ‬
‫الام ُِدون‬ ‫ون ْ َ‬ ‫َّ ُ َ ْ َ ُ َ‬
‫الائِبون العابِد‬
‫ِ ِ‬ ‫لقد تاب الل ع انل ِ ِ‬ ‫‪112‬‬
‫ْ َ َّ ً‬ ‫َ َ ْ ْ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َّ َ ُ ّ ُ ْ‬
‫َو َما كن ال ُمؤم ُِنون ِلَنفِ ُروا كٓافة‬ ‫‪118‬‬ ‫وع اثللثةِ الِين خل ِفوا‬
‫ب الل‬
‫َ َ َ َّ ْ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ُّ‬ ‫ٓام ُنوا ْ قَات ِلُوا ْ َّال َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫ِين َ‬
‫فإِن تولوا فقل حس ِ‬ ‫‪123‬‬ ‫ِين‬
‫َّ ْ َ َّ َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َّ‬
‫الكِي ِم‬ ‫ات الْك َِتاب ْ َ‬ ‫ك ٓايَ ُ‬‫ْ َ‬
‫الر ت ِل‬
‫إِن ِف اختِل ِف اللي ِل وانلهارِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ ُ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫ث َّم َج َعل َناك ْم خلئِف ِف ال ْر ِض‬ ‫‪7‬‬ ‫ِين ل يَ ْر ُجون ل ِقاءنا‬ ‫إ َن ال‬
‫ٌ‬ ‫ََُ ُ َ َْ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َُْ َ َْ ْ َ َُ ََّ‬
‫نزل عليْهِ ٓايَة ّمِن َّر ّبِهِ‬ ‫ويقولون لول أ ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ات‬
‫ِإَوذا تتل علي ِهم ٓاياتنا بيِن ٍ‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ َ َ ْ َ ً‬
‫َوالل يَ ْد ُعو إِل دارِ السل ِم‬ ‫‪21‬‬ ‫حة‬ ‫ِإَوذا أذقنا انلاس ر‬
‫َ‬ ‫ت َك َِم ُ‬ ‫َك َذل َِك َح َّق ْ‬ ‫ّ َّ َ َ ْ َ ُ ْ ْ ُ ْ َ َ َ َ‬
‫ادةٌ‬
‫ت َر ّبِك‬ ‫‪26‬‬ ‫ل ِلِين أحسنوا السن وزِي‬
‫َ َ َ‬ ‫ُ َ ُ َّ َ ْ َ ُ‬
‫َومِن ُهم َّمن ي َ ْس َت ِم ُعون إِلْك‬
‫ْ‬ ‫‪34‬‬ ‫شكٓائِكم من يبدأ‬ ‫قُ ْل َه ْل مِن َ‬
‫ّ‬ ‫ُ ُْ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫َوي َ ْستنب ِ ُئونك أ َح ٌّق ه َو قل إِي َو َر ِب‬ ‫‪43‬‬ ‫ِنهم َّمن يَنظ ُر إِلْك‬ ‫َوم ُ‬
‫َ ْ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫ِك َن ْفس َظلَ َم ْ‬ ‫َ َ ْ َ َّ ُ ّ‬
‫َو َما تكون ِف شأ ٍن‬ ‫‪54‬‬ ‫ت‬ ‫ولو أن ل ِ ٍ‬
‫ُّ ْ َ ُ َّ َ ْ َ َ ْ‬ ‫ََ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ّ َ َ ٌ‬ ‫َ َّ َ‬
‫ج ُع ُه ْم‬ ‫متاع ِف النيا ثم إِلنا مر ِ‬ ‫‪62‬‬ ‫أل إِن أ ْو ِلَاء اللِ ل خ ْوف َعليْ ِه ْم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ َْ َ‬ ‫ْ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُْ َ‬
‫جئْت َنا لِ َل ِف َت َنا ع َّما َو َج ْدنا‬ ‫قالوا أ ِ‬ ‫‪71‬‬ ‫وح إِذ قال ل ِق ْو ِمهِ‬ ‫َواتل َعليْ ِه ْم ن َبأ ن ٍ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َ َ َّ َ َّ َ َ‬ ‫ُّ َ‬ ‫ََ َ ْ َ ْ ُ ُْ‬
‫ت ف ِْر َع ْون‬ ‫ٓاتيْ َ‬ ‫وقال موس ربنا إِنك‬ ‫‪79‬‬ ‫ِيم‬
‫َ‬
‫ون بِك ِل ساح ٍِر عل ٍ‬
‫وقال ف ِرعون ائت ِ‬
‫َ َ ْ َ ْ ُ ْ ُ ُّ َ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َ َّ ْ ُ ُ‬
‫ولو جاءتهم ك ٓاي ٍة حت يروا‬ ‫‪89‬‬ ‫يبت دع َوتك َما‬ ‫ج‬
‫قال قد أ ِ‬
‫َ َ َ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َْ ُ‬ ‫ت قَ ْر َي ٌة َ‬
‫ٓام َن ْ‬ ‫ََْ َ‬
‫ل َكنَ ْ‬
‫ون اللِ َما ل يَنف ُعك‬
‫ول تدع مِن د ِ‬ ‫‪98‬‬ ‫ت‬ ‫فلو‬
‫َ َّ ُ ْ َ ْ ُ َ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ ْ َ ْ َ ُّ ُ ّ َ َ َ َ َ‬
‫وره ْم‬ ‫أل إِنهم يثنون صد‬ ‫‪107‬‬ ‫ض فل كشِف ُ‬
‫ل‬ ‫ِإَون يمسسك الل ب ِ ٍ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪50‬‬
‫الجزء الثاين عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫فل َعلك تارِ ٌك َب ْعض َما يُوح إِلْك‬ ‫‪6‬‬ ‫َو َما مِن دٓابَّ ٍة ِف ال ْر ِض‬
‫ّ‬ ‫َّ َ َ ُ ُّ َ َ َ‬ ‫َْ َُ ُ َ ََْ ُ ُْ َُْ ْ َ ْ‬
‫يل اللِ‬ ‫الِين يصدون عن سب ِ ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫ش ُس َو ٍر‬ ‫أم يقولون افتاه قل فأتوا بِع ِ‬
‫ُ ُ ََ‬ ‫َ َ َ َ َ‬ ‫ُ َ َ َْ َ ُ‬
‫نت ع بَ ّي ِ َن ٍة‬ ‫قال يَا ق ْو ِم أ َرأ ْي ُت ْم إِن ك‬ ‫كونُوا ْ ُم ْعجز َ‬
‫ين‬ ‫أولئِك لم ي‬
‫‪20‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ك بأَ ْع ُين َنا َو َو ْ‬ ‫ْ َ ُْ ْ َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫حي ِ َنا‬ ‫َواصنعِ الفل ِ ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫َو َيا ق ْو ِم ل أ ْسألك ْم َعليْهِ َمال‬
‫ادى نُ ٌ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َ ْ َ ُ ْ ُ ْ َ َ ُ َّ َ َ َّ َ َ ْ َ ٌ‬
‫وح َّر َّب ُه‬ ‫ون‬ ‫‪38‬‬ ‫ويصنع الفلك وكما مر عليهِ مل‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ َ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ َ‬
‫جئْت َنا بِبَ ّي ِ َن ٍة‬ ‫قالوا يا هود ما ِ‬ ‫‪46‬‬ ‫وح إِن ُه ليْ َس م ِْن أهل ِك‬ ‫قال يا ن‬
‫ِينا‬ ‫نت ف َ‬ ‫قَالُوا ْ يَا َصال ُِح قَ ْد ُك َ‬ ‫‪54‬‬ ‫ت َ‬
‫اك‬
‫َّ ُ ُ َّ ْ‬
‫اع َ َ‬ ‫إِن نقول إِل‬
‫ك ْ‬ ‫َ ْ ََُُ َ َ ٌ َ َ َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ت‬ ‫ح‬
‫وامرأته قٓائِمة فض ِ‬ ‫‪63‬‬ ‫نت ع بَ ّي ِ َنة‬ ‫قال يَا ق ْو ِم أ َرأ ْي ُت ْم إِن ك‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫وط إِنا ُر ُسل َر ّبِك‬
‫َ ُ ْ َ ُ ُ َّ‬
‫قالوا يا ل‬ ‫‪72‬‬ ‫ج ٌ‬
‫وز‬ ‫ت يَا َويْلَ َت أَأَ ِ ُل َو َأنَا ْ َع ُ‬ ‫قَالَ ْ‬

‫ع بَ ّي ِ َن ٍة‬
‫َ‬
‫نت َ َ‬ ‫قَ َال يَا قَ ْو ِم أَ َر َأ ْي ُت ْم إن ُك ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫فل َّما َجاء أ ْم ُرنا َج َعل َنا َع ِلَ َها َساف ِل َها‬
‫ََ‬
‫ِ‬ ‫‪82‬‬
‫َ‬ ‫َ َّ ْ َ‬ ‫َ ْ َ ْ َ َ ََ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ْ َ َّ ُ ْ َ‬
‫إليْهِۦ فات َب ُعوا أ ْم َر ف ِْر َع ْون‬
‫إِل ف ِرعون وم ِ‬ ‫‪89‬‬ ‫ويا قو ِم ل ي ِرمنكم شِق ِ‬
‫اق‬
‫ال َّنةِ‬ ‫ِين ُسعِ ُدوا ْ فَف ْ َ‬ ‫َوأَ َّما َّال َ‬ ‫َي ْق ُد ُم قَ ْو َم ُه يَ ْو َم الْق َي َ‬
‫امةِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫‪98‬‬
‫َ ُْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ ُ‬
‫َو َما كن َر ُّبك ِلُ ْهل ِك الق َرى‬ ‫‪109‬‬ ‫فل تك ِف م ِْر َي ٍة‬
‫َ‬ ‫ْ َ َ ُ ُ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ُّ َ َ َ َ َ َّ َ ُ ً‬
‫بت‬ ‫وسف ِلبِيهِ يَا أ ِ‬ ‫إِذ قال ي‬ ‫‪118‬‬ ‫اس أ َّمة‬ ‫ولو شاء ربك لعل انل‬
‫الِئ ْ ُ‬ ‫ْ َ ُ ّ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫ل َت ْق ُص ْص ُر ْؤ َي َ‬ ‫َ َ َ ُ َ َّ َ‬
‫ب‬ ‫قالوا لئِن أكله‬ ‫‪5‬‬ ‫اك‬ ‫قال يا بن‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َُ‬ ‫ج ُعوا ْ أَن َيْ َعلُوهُ‬ ‫فَلَ َّما َذ َه ُبوا ْ بهِ َوأَ ْ َ‬
‫َول َّما بَلغ أش َّدهُ ٓاتيْ َناهُ ُحك ًما َوعِل ًما‬ ‫‪15‬‬ ‫ِ‬
‫ِينةِ‬ ‫َوقَ َال ن ِْس َوةٌ ف ال ْ َمد َ‬ ‫َ ْ َّ ُ‬
‫َو َر َاودت ُه ال ِت ه َو ِف بَيْت ِ َها‬
‫ِ‬ ‫‪23‬‬
‫َ َ َ َْ ُ َ َ َ ٌ ُْ ََ‬ ‫ْ‬ ‫فَلَ َّما َسم َع ْ‬
‫قال ل يأتِيكما طعام ترزقانِهِ‬ ‫‪31‬‬ ‫ت ب ِ َمك ِره َِّن‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َْ ُ ّ ََ َ ْ َ ََ‬ ‫ت مِلة ٓابَٓائي إب ْ َراه َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َو َّات َب ْع ُ‬
‫ات‬ ‫وقال المل ِك إ ِ ِن أرى سبع ب ٍ‬
‫ر‬ ‫ق‬ ‫‪38‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ ِ‬
‫ب‬ ‫َذل َِك ِلَ ْعلَ َم َأ ّن ل َ ْم أَ ُخنْ ُه بالْ َغيْ‬ ‫َ ُ َْ ْ َ ُ َ ْ َ‬
‫حل ٍم‬ ‫قالوا أضغاث أ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪44‬‬

‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت‬ ‫‪51‬‬
‫الجزء الثالث عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ََ َُّ ُ َْ‬
‫فل َّما َر َج ُعوا إِل أبِي ِه ْم قالوا يَا أبَانا‬ ‫‪53‬‬ ‫ىء نف ِس‬ ‫وما أب ِر‬
‫ٓاوى إ َلْهِ أَ َخاهُ‬‫وس َف َ‬ ‫ع يُ ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫ولما دخلوا‬
‫َ َ َْ َ ُ ََ‬
‫ٓام ُنك ْم عليْهِ‬ ‫قال هل‬
‫ِ‬ ‫‪64‬‬
‫َّ َ ُ ًَ‬ ‫َ‬
‫يز إِن ل أبا‬ ‫قَالُوا ْ يَا أ ُّي َها الْ َعز ُ‬ ‫ُ‬
‫فل َّما َج َّه َزهم ِبَ َهازِه ِْم‬
‫ََ‬
‫ِ‬ ‫‪70‬‬
‫َ َ َّ َ َ ْ ُ َ ّ َ ُ ْ َ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ ّ َ َّ ْ ُ َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫قال إِنما أشكو ب ِث وحز ِن إِل اللِ‬ ‫‪79‬‬ ‫قال َم َعاذ اللِ أن نأخذ إِل َمن َو َج ْدنا‬
‫َ ُ ْ َ ّ َّ َ َ َ َ َ ْ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ن اذْ َه ُبوا ْ َف َت َ‬
‫قالوا تاللِ إِنك ل ِف ضلل ِك القدِي ِم‬ ‫‪87‬‬ ‫وسف‬ ‫ح َّس ُسوا مِن ي‬ ‫يَا بَ َّ‬
‫ِ‬
‫ت ب ُم ْؤ ِمن َ‬
‫ص َ‬ ‫اس َول َ ْو َح َر ْ‬ ‫ََ َ ْ‬
‫كَُ‬ ‫َ‬
‫ي ألقاهُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫فَلَ َّما أن َجاء البَشِ ُ‬ ‫َ‬
‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ث انلَّ‬ ‫‪ 96‬وما أ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ۡ َۡ‪َۡ ۡ ْ ّٞ‬‬ ‫ََ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َو َما ت َ ْس َأل ُ ُه ْم َعلَيْه م ِْن أَ ْ‬
‫‪ 104‬لقد كن ِف قص ِص ِهم عِبة ِلو ِل ٱللبٰ ِ ۗ‬
‫ب‬ ‫ج ٍر‬ ‫ِ‬
‫َْ َ ْ ََ َ ٌ َ ُ‬
‫ب ق ْول ُه ْم‬ ‫ِإَون تعجب فعج‬ ‫اب‬ ‫ْ َ َ ُ ْ َ‬
‫‪1‬‬ ‫المر ت ِلك ٓايات الكِت ِ‬
‫َ ُ َ ّ ُ َّ ْ‬
‫الرع ُد ِبَ ْم ِده ِ‬ ‫ويسبِح‬ ‫الس ّي َئةِ َقبْ َل ْ َ‬
‫ال َس َنةِ‬ ‫َّ‬ ‫ََْ َْ ُ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫جلونك ب ِ ِ‬ ‫ويستع ِ‬
‫ْ‬
‫جابُوا ْ ل َِر ّبه ُم ُ‬
‫اس َت َ‬ ‫ل َِّل َ‬
‫ِين ْ‬ ‫َ ُ َ ْ َ ُ َ ّْ‬
‫ال ْس َن‬ ‫ِِ‬ ‫‪14‬‬ ‫ل دعوة ال ِق‬
‫ْ ّ‬ ‫ٓام ُنوا ْ َو َت ْط َمئ ُّن قُلُ ُ‬ ‫َّال َ‬
‫ِين َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ ُ َ َ َ‬
‫وب ُهم بِذِك ِر اللِ‬ ‫ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫نزل إِلْك مِن َر ّبِك‬
‫أفمن يعلم أنما أ ِ‬
‫ْ َ َ ُّ ْ‬ ‫ل َّ ُه ْم َع َذ ٌ‬ ‫َ َ‬ ‫ٓام ُنوا ْ َو َعملُوا ْ َّ‬ ‫َّال َ‬
‫الن َيا‬ ‫اب ِف الياة ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫ات ُطوب ل ُه ْم‬ ‫الص ِ َ‬
‫ال ِ‬ ‫ِ‬
‫ِين َ‬
‫َ‬ ‫ك َر َّال َ‬ ‫ََْ َ َ‬ ‫ْ ُ َ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ َّ‬
‫ِين مِن قبْل ِ ِه ْم‬ ‫وقد م‬ ‫‪35‬‬ ‫ال َّنةِ ال ِت ُوع َِد ال ُم َّتقون‬ ‫مثل‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫َولَ َق ْد أ ْر َسل َنا ُم َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ً‬
‫وس بِٓايَات َِنا‬ ‫‪43‬‬ ‫ويقول الِين كفروا لست مرسل‬
‫ُ َ ّ َ ٌّ‬ ‫قَالَ ْ‬ ‫ْ ُ ْ ْ َ ّ‬ ‫ْ َ َ ُ َ َ‬
‫ت ُر ُسل ُه ْم أ ِف اللِ شك‬ ‫‪6‬‬ ‫وس ل ِق ْو ِمهِ اذك ُروا ن ِع َمة اللِ‬‫ِإَوذ قال م‬
‫َ ْ ُ َ‬ ‫َّ َ ُ َّ َ َ َ ْ‬ ‫ل بَ َ ٌ‬ ‫َّ ْ ُ َّ‬ ‫َ َ ْ َُ ْ ُ ُ ُُ ْ‬
‫ِين كف ُروا ب ِ َر ّب ِ ِه ْم أع َمال ُه ْم ك َر َما ٍد‬ ‫مثل ال‬ ‫‪11‬‬ ‫ش‬ ‫قالت لهم رسلهم إِن نن إ ِ‬
‫ً‬ ‫ُّ َ ً َ ً‬ ‫َ‬
‫أل َ ْم تَ َر َكيْ َف َ َ‬ ‫الس َم َ‬‫الل َخلَ َق َّ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ‬
‫ض َب الل َمثل ك َِمة َط ّي ِ َبة‬ ‫‪19‬‬ ‫ات‬
‫او ِ‬ ‫ألم تر أن‬
‫الش ْم َس َوالْ َق َم َر َدٓائ َب َ‬
‫َ َ َّ َ ُ ُ َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ ُ َ َ ُ َّ‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫وسخر لكم‬ ‫‪25‬‬ ‫ِني بِإِذ ِن َر ّب ِ َها‬ ‫تؤ ِت أكلها ك ح ٍ‬
‫َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ ً َ‬
‫ب الل غف ِل ع َّما َي ْع َمل الظال ُِمون‬ ‫ك َما َس َأ ْلُ ُموهُ‬ ‫َ َ ُ ّ ُّ‬
‫ول تس‬ ‫‪34‬‬
‫وٓاتاكم مِن ِ‬
‫َ ْ‬ ‫َ َ َ َ ٌ‬
‫غ ّل َّ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ ْ‬
‫اس َو ِلُنذ ُروا بِهِ‬
‫ِلن ِ‬ ‫هذا بل‬ ‫‪43‬‬ ‫ني ُمقن ِِع ُر ُءو ِس ِه ْم‬ ‫مه ِطعِ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪52‬‬
‫الجزء الرابع عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ َ ُ ْ َّ َ ُ ّ َ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫ات الْك َِتاب َوقُ ْر ُّ‬ ‫ك ٓايَ ُ‬‫ََ ْ َ‬
‫ارنا‬ ‫لقالوا إِنما سكِرت أبص‬ ‫‪1‬‬ ‫ني‬
‫ٓان مب ِ ٍ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫الر ت ِل‬
‫َّ ْ َ َ َ َ َ ُ َ‬
‫ون َم َع َّ‬
‫الساجد َ‬ ‫الس َماء بُ ُر ً‬ ‫َولَ َق ْد َج َعلْ َنا ف َّ‬
‫ِين‬ ‫ِ‬ ‫إِل إِبل ِيس أب أن يك‬ ‫‪16‬‬ ‫وجا‬ ‫ِ‬
‫َونَ ّبئْ ُه ْم َعن َضيْ ِف إ بْراَه َ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َ َ َ َ َّ َ ُ َ‬
‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪32‬‬ ‫قال يا إِبل ِيس ما لك أل تكون‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫قَالُوا أ َول ْم نن َهك عن ال َعالم َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫إذْ َد َخلُوا ْ َعلَيْهِ َف َقالُوا ْ َس ً‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪52‬‬ ‫لما‬ ‫ِ‬
‫سم َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ع ُ‬ ‫َ َ َ َ َْ ََ‬ ‫نت ْم فَا ِعل َ‬ ‫قَ َال َه ُؤلء َب َنات إن ُك ُ‬
‫ني‬ ‫المقت ِ ِ‬ ‫كما أنزنلا‬ ‫‪71‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ُ ُ َ‬ ‫ََ ُ ْ َ ََ ٌ‬ ‫ٓان عِض َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ ُ ْ َ‬
‫يحون‬ ‫جال حِني ت ِر‬ ‫ولكم فِيها‬ ‫‪91‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫الِين جعلوا القر‬
‫َو ُه َو َّالِي َس َّخ َر ْالَ ْ‬ ‫َْ ُ ََْ َ ُ ْ َ ََ‬
‫ح َر‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬‫َوت ِمل أثقالكم إِل ب ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ك َر َّال َ‬
‫ِين مِن قبْل ِ ِه ْم‬
‫َْ َ َ‬
‫قد م‬ ‫‪15‬‬ ‫َوألْ َق ِف ال ْر ِض َر َو ِ َ‬
‫اس‬
‫ََ َ َُ ْ َ ّ َ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ َ ْ َ ْ َ َ ُ ْ‬
‫فأصابهم سيِئات ما ع ِملوا‬ ‫‪27‬‬ ‫امةِ ي ِزي ِه ْم‬ ‫ثم يوم القِي‬
‫َّ ُ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ‬
‫بوا َوع َر ّب ِ ِه ْم َي َت َوكون‬ ‫الِين ص‬ ‫‪35‬‬ ‫َ َ‬ ‫ُّ‬
‫شكوا ل ْو شاء الل َما ع َب ْدنا‬ ‫وقال الِين أ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ُث َّم إ َذا ك َش َف ُّ َّ‬ ‫ً‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ ْ‬
‫الض َعنك ْم‬ ‫ِ‬ ‫‪43‬‬ ‫َو َما أ ْر َسل َنا مِن قبْل ِك إِل رِ َجال‬
‫َ َ َ َ ْ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ ُ َ ّ َ َ‬ ‫َ ْ ُ ُ ْ َ َ ْ َ ُ ْ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫ني ل ُه ُم‬ ‫وما أنزنلا عليك الكِتاب إِل لِ ب ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ِلكفروا بِما ٓاتيناهم فتمتعوا‬
‫ِك ْم أَ ْز َو ً‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُّ َ َ َ‬
‫اجا‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬
‫َوالل َج َعل لكم ّم ِْن أنفس‬ ‫‪65‬‬ ‫نزل م َِن ال َّس َماء َماء‬ ‫والل أ‬
‫َ َ ْ َ َ ْ ْ َ َّ ْ ُ َ َّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ََُُْ َ‬
‫ات‬‫ي مسخ َر ٍ‬ ‫ألم يروا إِل الط ِ‬ ‫‪73‬‬ ‫ون اللِ‬
‫ويعبدون مِن د ِ‬
‫َّ ََ‬ ‫ََْ ْ َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُّ‬
‫َوألق ْوا إِل اللِ يَ ْو َمئ ِ ٍذ السلم‬ ‫‪80‬‬ ‫َوالل َج َعل لكم ّمِن ُب ُيوت ِك ْم َسك ًنا‬
‫ُ ُّ‬ ‫ًَ َ‬ ‫ُّ َ َ َ َ ُ ُ َّ ً‬
‫لعلك ْم أمة َواحِدة َولٰكِن ي ِ‬
‫َ َ‬
‫‪َ 88‬ول ْو شاء الل‬
‫ّ‬
‫يل الل‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ َ َ‬
‫ضل‬ ‫الِين كفروا وصدوا عن سب ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ْ َ َّ َ ُ ُ ُ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ َ َ ُ َ َ ً‬
‫وح الق ُد ِس مِن َّر ّبِك‬ ‫قل نزل ر‬ ‫‪94‬‬ ‫خذوا أ ْي َمانك ْم دخل بَيْ َنك ْم‬ ‫ول تت ِ‬
‫ُ َّ َّ َ َّ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ ْ َ ُ َ َّ ُ ْ َ ُ ُ َ‬
‫ون إ ِ َّن َما ُي َع ّل ُِم ُه ب َ َ ٌ‬
‫ثم إِن ربك ل ِلِين هاجروا‬ ‫‪103‬‬ ‫ش‬ ‫ولقد نعلم أنهم يقول‬
‫َ َ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ْ ُ ُّ َ ْ‬
‫ِين هادوا َح َّر ْم َنا‬ ‫وع ال‬ ‫‪111‬‬ ‫يَ ْو َم تأ ِت ك نف ٍس تَادِل َعن نفس َِها‬
‫َّ َّ َ َ َّ َ َّ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ِين َعملُوا ْ ُّ‬ ‫ُ َّ َّ َ َّ‬
‫إِن الل مع الِين اتقوا‬ ‫‪119‬‬ ‫وء ِبَ َهال ٍة‬‫الس َ‬ ‫ث َّم إِن َربك ل ِل َ ِ‬
‫فهر س‬
‫‪ 53‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء الخامس عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ُ‬ ‫ْ َ ْ َ ُْ َ ْ َ ُ َ ُ‬ ‫َ‬
‫ان َّالِي أ ْ َ‬
‫ُ ْ َ َ‬
‫نت ْم ِلنفسِك ْم‬ ‫إِن أحسنتم أحس‬ ‫‪1‬‬ ‫سى ب ِ َعبْ ِده ِ‬ ‫سبح‬
‫ُ‬ ‫ََ ْ ََْ ْ‬
‫ك َنا م َِن الْ ُق ُ‬
‫َ‬
‫َ َ َ ُّ ُ ْ َ ْ َ َ ُ‬
‫وح‬ ‫ون مِن َب ْع ِد ن ٍ‬
‫ِ‬ ‫ر‬ ‫وكم أهل‬ ‫‪8‬‬ ‫حك ْم‬ ‫عس ربكم أن ير‬
‫ِني‬ ‫َّ ْ ُ َ ّ َ َ ُ ْ ْ َ َ َّ َ‬ ‫َّ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ‬
‫إِن المبذِرِين كنوا إِخوان الشياط ِ‬ ‫‪18‬‬ ‫جلة‬ ‫من كن ي ِريد العا ِ‬
‫َ ْ ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُّ َ َ َ َ‬ ‫ِإَوما ُت ْعر َض َّن َعنْ ُه ُم ابْت َغاء َر ْ َ‬ ‫َّ‬
‫ك ذل ِك كن َس ٍّي ُئ ُه عِن َد َر ّبِك َمك ُروها‬ ‫‪28‬‬ ‫ح ٍة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ً‬
‫اما َو ُرفاتا‬ ‫َوقَالُوا ْ أَء َِذا ُك َّنا ع َِظ ً‬ ‫‪39‬‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ذل ِك م َِّما أ ْوح إِلْك َر ُّبك‬
‫َ َ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ َ ْ‬ ‫َ‬
‫ِإَون َّمن ق ْر َي ٍة إِل ن ُن ُم ْهل ِكوها‬ ‫‪50‬‬
‫ارةً أَ ْو َحد ً‬
‫ِيدا‬ ‫قُل ُكونُوا ْ ح َ‬
‫ِج َ‬
‫َ ُ ُْ ْ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ُّ َ‬
‫َّر ُّبك ُم الِي يُ ْز ِج لك ُم الفلك‬ ‫‪59‬‬ ‫َوما منعنا أن ن ْرسِل بِاآليَ ِ‬
‫ات‬
‫ال َياة ِ‬ ‫ض ْع َف ْ َ‬ ‫ً َّ َ َ ْ َ َ‬ ‫ض ف ْالَ ْ‬ ‫ك ُم ال ْ ُّ ُّ‬ ‫َ َ َّ ُ‬
‫إِذا لذقناك ِ‬ ‫‪67‬‬ ‫ح ِر‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوذا مس‬
‫ْ َ َ ْ َ َ َّ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ْ َ ُّ َ َ َ َْ‬
‫ب بِالِي أ ْو َحيْ َنا‬ ‫َولئِن شِئنا نلَذه‬ ‫‪76‬‬ ‫ِإَون كدوا ليستفِزونك مِن الر ِض‬
‫ُ‬ ‫اللِ َشه ً‬ ‫ّ‬ ‫ُْ ََ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ْ َ ً‬
‫يدا بَيْ ِن َو َبيْ َنك ْم‬ ‫ِ‬ ‫قل كف ب ِ‬ ‫‪87‬‬ ‫حة ّمِن َّر ّبِك‬ ‫إِل ر‬
‫ْ َ َ‬ ‫َْ‬ ‫َ ُ َْ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ َ‬
‫سائِيل‬ ‫وقلنا مِن بع ِده ِ لِ َ ِن إ ِ‬ ‫‪97‬‬ ‫َو َمن َي ْه ِد الل ف ُه َو ال ُم ْه َت ِد‬
‫َ ُ َ َّ َ َ ُ َّ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َ َْ ّ َ َ ْ َ ُ َ َْ َ َ‬
‫الل َو ًلا‬ ‫وينذِر الِين قالوا اتذ‬ ‫‪105‬‬ ‫ال ّ ِق ن َزل‬ ‫وبِال ِق أنزنلاه وب ِ‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫ََُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫هؤلء ق ْو ُم َنا اتذوا مِن دونِهِ ٓال َِهة‬ ‫‪5‬‬ ‫َّما ل ُهم بِهِ م ِْن عِل ٍم َول ِآلبَائ ِ ِه ْم‬
‫جوك ْم‬
‫َّ ُ ْ َ ْ َ ُ َ َ ْ ُ ْ َ ْ ُ ُ ُ‬
‫إِنهم إِن يظهروا عليكم ير‬ ‫ون إ َّل َّ َ‬
‫الل‬
‫ْ ََ ُْ ُ ُ ْ َ َ َ ُْ ُ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ِإَوذِ اعتلموهم وما يعبد ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُْ َ ُ ِ َ َْ َ‬ ‫َْ‬ ‫ََ َ َ َ ََْْ َ‬
‫اب َر ّبِك‬ ‫َ‬
‫وح إِلك مِن كِت ِ‬ ‫واتل ما أ‬ ‫‪21‬‬ ‫ثنا َعليْ ِه ْم ِلَعل ُموا‬ ‫وكذل ِك أع‬
‫حبِهِ‬
‫َ َ َ َ ََ َ‬
‫َوكن ُل ث َم ٌر فقال ل َِصا ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫َ‬
‫ِين يَ ْد ُعون َر َّب ُهم‬ ‫ك َم َع َّال َ‬ ‫َ ْ ْ َْ َ َ‬
‫واص ِب نفس‬
‫َ ْ ْ َ ُ َّ َ َ ْ َ َ ُّ ْ‬ ‫ّ ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ ُ َ‬
‫الن َيا‬ ‫اضب لهم مثل الياة ِ‬ ‫و ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫سهِ‬ ‫َودخل َجنت ُه َوه َو ظال ٌِم ِنلَف ِ‬
‫ون انلَّ َ‬ ‫ُْ ْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ َ ْ َ ُ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬
‫ار‬ ‫َو َرأى المج ِرم‬ ‫‪46‬‬ ‫الن َيا‬ ‫المال والنون زِينة الياة ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََ َْ‬
‫فل َّما بَلغا م َم َع بَيْن ِ ِه َما نس َِيا ُحوت ُه َما‬ ‫اس‬ ‫ٓان ل َِّلن ِ‬ ‫َ َ ُْ ْ‬ ‫َ َ َ ْ َ َّ ْ َ‬
‫‪54‬‬ ‫ولقد صفنا ِف هذا القر ِ‬
‫َُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ َ َ‬
‫انطلقا َح َّت إِذا لقِ َيا غل ًما‬ ‫ف‬ ‫‪62‬‬ ‫او َزا قال ل ِف َتاهُ ٓات َِنا غ َداءنا‬ ‫فلما ج‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪54‬‬
‫الجزء السادس عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َْ َْْ‬ ‫ك َ‬ ‫ََْ َُ َ َ‬ ‫ك لَن ت َ ْس َت ِط َ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ ُ َّ َ َّ َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ويسألون‬ ‫‪75‬‬ ‫يع‬ ‫قال ألم أقل لك إِن‬
‫اعوا أن َي ْظ َه ُروهُ‬ ‫َ‬ ‫اس َط ُ‬ ‫َف َما ْ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َّ َ‬
‫‪84‬‬ ‫إِنا َمك َّنا ُل ِف ال ْر ِض‬
‫ُ ْ َّ َ َ َ َ َ ٌ ْ ُ ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ َ َ َ ٌَْ‬
‫ش ّمِثلك ْم‬ ‫قل إِنما أنا ب‬ ‫‪98‬‬ ‫حة ّمِن َّر ِب‬ ‫قال هذا ر‬
‫َ ْ َْ‬ ‫َ َ َ َ ََ َْ‬ ‫َ‬
‫حةِ َر ّبِك‬ ‫كهيعص * ذ ِْك ُر َر ْ َ‬
‫اب‬ ‫فخرج ع قو ِمهِ مِن ال ِمحر ِ‬ ‫‪1‬‬
‫ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََْ ُ ْ َ َ ُ‬
‫بذ ِع انلَّخلةِ‬ ‫ك ِِ‬ ‫َوه ّ ِزي إِلْ ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫اب بِق َّو ٍة‬ ‫يا يي خ ِذ الكِت‬
‫ُْ َ‬ ‫أَ ْس ِم ْع به ْم َو َأب ْ ِ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫فَ ُك َو ْ َ‬
‫ص يَ ْو َم يَأتون َنا‬ ‫ِِ‬ ‫‪26‬‬ ‫اش ِب َوق ّ ِري عيْ ًنا‬ ‫ِ‬
‫َواذْ ُك ْر ف الك َِتاب ُم َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫وس‬ ‫ِ‬ ‫سة ِ‬‫ال َ‬ ‫َوأنذِرهم يوم َ‬
‫ِ‬ ‫‪39‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ ُ‬ ‫َْ‬ ‫ََ َ‬
‫زنل إِل بِأم ِر َر ّبِك‬ ‫وما نت‬ ‫‪52‬‬ ‫الطورِ ال ْي َم ِن‬ ‫اد ْي َناهُ مِن َجان ِب ُّ‬
‫ِ‬ ‫ون‬
‫ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫َّ‬ ‫يد َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِين اه َت َد ْوا ه ًدى‬ ‫الل ال‬ ‫َو َيز ُ‬
‫ِ‬ ‫‪65‬‬ ‫ات َوال ْر ِض َو َما بَيْ َن ُه َما‬ ‫او ِ‬ ‫الس َم َ‬ ‫َر ُّب َّ‬
‫ََْ ْ َ َ ًَْ‬ ‫َ ُ ُّ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َّ‬
‫وكهم ٓاتِيهِ يوم القِيامةِ فردا‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫‪77‬‬ ‫ت الِي كف َر بِٓايَات َِنا‬ ‫أفرأي‬
‫َ َ َْ َ َ َ‬ ‫ّ ََ‬ ‫إ َّن َّال َ‬
‫إ ِ ِن أنا َر ُّبك فاخل ْع ن ْعليْك‬ ‫ٓام ُنوا َو َعملُوا َّ‬
‫َ َ ْ ُ‬
‫‪96‬‬ ‫ج َعل‬ ‫ات سي‬ ‫الص ِ َ‬
‫ال ِ‬ ‫ِ‬
‫ِين َ‬
‫ِ‬
‫ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َََ ْ َُْ َ‬
‫ك فَ ْ‬
‫َولق ْد َم َن َّنا َعليْك َم َّرةً أخ َرى‬ ‫‪13‬‬ ‫اس َت ِم ْع ل َِما يُوح‬ ‫وأنا اختت‬
‫ُْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬
‫ون الول‬ ‫َ َ َ َ َ ُ ُْ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إِذ أ ْو َحيْ َنا إِل أ ّمِك َما يُوح‬
‫قال فما بال القر ِ‬ ‫‪38‬‬
‫ًّ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َُْ‬
‫فأج ُِعوا كيْ َدك ْم ث َّم ائ ُتوا َصفا‬ ‫‪52‬‬ ‫اب‬
‫قال عِلمها عِند ر ِب ِف كِت ٍ‬
‫ات َع ْدن َتْري مِن َتْت ِ َها ْالَنْ َه ُ‬
‫ار‬ ‫َج َّن ُ‬ ‫َ ْ‬
‫وس إ ِ َّما أن تُل ِ َ‬
‫ق‬ ‫قَالُوا يَا ُم َ‬
‫ٍ ِ‬ ‫‪65‬‬
‫ْ‬ ‫َ َْْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ََ ْ َْ َ َْ َ ُ َ َ ْ َ ْ‬
‫قالوا َما أخلف َنا َم ْوع َِد َك ب ِ َملك َِنا‬ ‫‪77‬‬ ‫س بِع َِبادِي‬
‫ولقد أوحينا إِل موس أن أ ِ‬
‫َّ َ َ ُ ُ ُ َّ ُ َّ َ َ َّ ُ‬ ‫ََ ْ َ َ َُ ْ ْ ً‬
‫الل الِي ل إ ِ َل إِل ه َو‬ ‫إِنما إِلهكم‬ ‫‪88‬‬ ‫ِجل َج َس ًدا‬ ‫فأخرج لهم ع‬
‫ََ َ َ َْ ُ ً‬ ‫َ‬
‫نزنلَاهُ ق ْرٓانا َع َرب ِ ًّيا‬ ‫وكذل ِك أ‬ ‫‪99‬‬ ‫َ‬ ‫ك م ِْن أَ َ‬
‫نباء َما ق ْد َس َب َق‬
‫َ َ َ َ ُ ُّ َ َ ْ َ‬
‫كذل ِك نقص علي‬
‫َْ‬
‫شت ِن أع َم‬
‫َ َ َ ّ َ َ َ َْ‬
‫ب ل ِم ح‬ ‫الل ال ْ َمل ُِك ْ َ‬
‫ال ُّق‬
‫َََ َ‬
‫ال َّ ُ‬ ‫فتع‬
‫قال ر ِ‬ ‫‪114‬‬

‫ت ّب ٌص َف َ َ‬ ‫ُ ْ ُ ٌّ ُّ َ َ‬ ‫ات َنا فَنَس َ‬ ‫َ‬


‫َ َ َ َ َ َْ َ َ ُ‬
‫ت َّب ُصوا‬ ‫قل ك م ِ‬ ‫‪126‬‬ ‫ِيت َها‬ ‫قال كذل ِك أتتك ٓاي‬
‫فهر س‬
‫‪ 55‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء السابع عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ْ ُ‬ ‫ََ ْ َ َْ َ ُ‬ ‫ْ‬
‫اق َ َ‬
‫نزنلَا إِلْك ْم ك َِتابًا فِيهِ ذِك ُرك ْم‬ ‫لقد أ‬ ‫‪1‬‬ ‫اب ُه ْم‬ ‫اس ح َِس ُ‬ ‫ت َب ل َِّلن ِ‬
‫َ َّ َ ُ‬ ‫ََْ َ َ ْ َ ً‬ ‫َ َ‬
‫ًَ ُۡ َ ُ ْ ُ َ َ ُ‬ ‫ُ‬
‫أ ِم اتذوا مِن دونِهِ ٓال ِهة قل هاتوا ب ۡرهٰنك ۡمۖ‬ ‫‪11‬‬ ‫ت ظال َِمة‬ ‫َوك ْم ق َص ْم َنا مِن قري ٍة كن‬
‫َ ُ ُ‬
‫ت َون ۡبلوكم‬
‫َ َُ ْ‬
‫ك نف ٍس ذائِقة ال َم ْو ِ‬
‫ُ ُّ َ ْ‬
‫ول‬ ‫َو َما أَ ْر َسلْ َنا مِن َقبْل َِك مِن َّر ُ‬
‫س‬
‫‪25‬‬ ‫ٍ‬
‫ُ‬ ‫ََُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫بَل َم َّت ْع َنا هؤلء َوٓابَاءه ْم‬ ‫‪36‬‬ ‫ِين كف ُروا‬ ‫ِإَوذا رٓاك ال‬
‫َ َّ َ ْ َ َ ُ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َْ ْ‬ ‫ُ ْ َّ َ ُ ُ ُ‬
‫امكم‬ ‫كيدن أصن‬ ‫َوتاللِ ل ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫ح‬‫قل إِنما أنذِركم بِالو ِ‬
‫َ َ َ َْ َُ ْ َ َ َ َ ْ ُ َ َ َٗ‬ ‫َ َ َ َ ُ ْ ُ َ ً َّ َ ً َّ‬
‫وب ناف ِلة ۖ‬ ‫ووهبنا ل إِسحق ويعق‬ ‫‪58‬‬ ‫يا ل ُه ْم‬ ‫فجعلهم جذاذا إِل كب ِ‬
‫َ ُ ََْ َ ّ َ َ َ ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َ ً‬
‫صفة‬ ‫الريح ع ِ‬ ‫ول ِسليمان ِ‬ ‫‪73‬‬ ‫َو َج َعل َناه ْم أئ ِ َّمة َي ْه ُدون بِأ ْم ِرنا‬
‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َْ َ َ‬ ‫َ َُ ُ َ َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫جبْ َنا ُل َو َوهبْ َنا ُل ي َي‬ ‫فاست‬ ‫‪82‬‬ ‫وصون ُل‬ ‫ِني من يغ‬ ‫ومِن الشياط ِ‬
‫ْ‬
‫ت ل ُهم ّم َِّنا ُ‬‫َ‬ ‫إ َّن َّال َ‬
‫ِين َس َب َق ْ‬ ‫خ َنا ف َ‬ ‫َ َّ َ ْ َ َ ْ َ ْ َ َ َ َ َ ْ‬
‫ال ْس َن‬ ‫ِ‬ ‫‪91‬‬ ‫ِيها‬ ‫وال ِت أحصنت فرجها فنف‬
‫َ ّْ‬ ‫َ َ ّ ْ ُ‬ ‫َ‬ ‫ون َحس َ‬ ‫َ َْ َُ َ‬
‫ب احكم بِال ِق‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪102‬‬ ‫ِيس َها‬ ‫ل يسمع‬
‫ُ ُْ َْ ّ ْ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ َ َّ ُ ْ َّ َ ۡ َ ََ‬
‫ب م َِن الَع ِ‬
‫ث‬ ‫يا أيها انلاس إِن كنتم ِف ري ٍ‬ ‫‪1‬‬ ‫يا أيها انلاس اتقوا ربكم إِن زلزلة‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َّ َّ َ ُ َ ْ َ ُّ َ َ َّ ُ ُ ۡ‬
‫َمن َك َن َي ُظ ُّن أن َّلن يَ ُ َ‬
‫نصهُ َّ ُ‬
‫الل‬ ‫‪6‬‬ ‫ذل ِك بِأن الل هو الق وأنهۥ ي ِ‬
‫يح‬
‫ٱلل يُ ۡدخ ُِل َّٱل َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬
‫ِين َءامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫ات‬ ‫نز ْنلَاهُ ٓايَ َ ّ َ‬ ‫َو َك َذل َِك أَ َ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫ات بيِن ٍ‬ ‫ٍ‬
‫ات اللِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ‬
‫ذل ِك َومن ُيع ِظ ْم ح ُرم ِ‬
‫َْ‬
‫ب م َِن الق ْو ِل‬ ‫َ ُ ُ َ َّ ّ‬
‫‪24‬‬ ‫وهدوا إِل الطي ِ ِ‬
‫ٓام ُنوا‬ ‫ِين َ‬ ‫الل يُ َداف ُِع َعن َّال َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫ِني بِهِ‬ ‫ي ُم ْشك َ‬ ‫ُح َن َفاء ِ َّللِ َغ ْ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪31‬‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫أَفَل ْم يَس ُ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َّ َ َ َ ُ َ َ َّ ُ‬
‫ِيوا ِف ال ْر ِض ف َتكون‬ ‫‪39‬‬ ‫ِين ُيقاتلون بِأن ُه ْم ظل ُِموا‬ ‫أذِن ل ِل‬
‫ْ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ َ َ َ‬ ‫َ ُۡ َ‬ ‫ََْ َْ ُ َ َ َْ َ‬
‫ِين كف ُروا ِف م ِْر َي ٍة ّمِن ُه‬ ‫ول يزال ال‬ ‫‪47‬‬ ‫اب َولن يل ِف‬ ‫جلونك بِالعذ ِ‬ ‫ويستع ِ‬
‫ْ َْ‬ ‫َ ُل َما ف َّ‬ ‫ّ َّ َ ْ ُ‬ ‫ْ ْ ُ‬
‫ات َو َما ِف الر ِض‬ ‫او ِ‬‫الس َم َ‬
‫ِ‬ ‫‪56‬‬ ‫ال ُملك يَ ْو َمئ ِ ٍذ ِللِ يك ُم بَيْ َن ُه ْم‬
‫َ ُ ْ َ َ َْ ْ َ َُ َّ َٰ َ ۡ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ َ َّ َ ُ‬
‫ت تع ِرف‬ ‫ِإَوذا تتل علي ِهم ٓاياتنا بيِن ٖ‬ ‫‪65‬‬ ‫الل َسخ َر لكم َّما ِف ال ْر ِض‬ ‫ألم تر أن‬

‫ج َهادِه ِ‬ ‫َّ َ َّ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬


‫اس َت ِم ُعوا ُل‬ ‫يَا َأ ُّي َها انلَّ ُ‬
‫اس ُض َب َم َث ٌل فَ ْ‬
‫وجاهِدوا ِف اللِ حق ِ‬ ‫‪73‬‬
‫ِ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪56‬‬
‫الجزء الثامن عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ََ َ َْ َ َ ُ‬ ‫َ ََْ ْ ْ َ‬
‫َولق ْد خلق َنا ف ْوقك ْم َسبْ َع َط َرائ ِ َق‬ ‫‪1‬‬ ‫ق ْد أفل َح ال ُمؤم ُِنون‬
‫ُْ ْ َ َ ْ‬ ‫فَأَ ْو َحيْ َنا إ َلْه أَن ْ‬ ‫َ‬ ‫َوأَ َ‬
‫نز ْنلَا م َِن َّ‬
‫اص َنعِ الفلك بِأع ُين ِ َنا‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫‪18‬‬ ‫الس َماء َماء بِق َد ٍر‬
‫ٓاخر َ‬ ‫َْ ْ ُُ ً َ‬ ‫ُ َّ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ َ َ َ َ َّ َ َ َ َ ْ ُ ْ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ا‬‫ون‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ِم‬ ‫ه‬‫د‬‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ِن‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫ثم أنشأن‬ ‫‪28‬‬ ‫نت َومن معك ع الفل ِ‬
‫ك‬ ‫فإِذا استويت أ‬
‫َ َّ َ ُ َ ّ ْ َ ُ ْ ُ َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫شكون‬ ‫والِين هم بِرب ِ ِهم ل ي ِ‬ ‫‪43‬‬ ‫َما ت ْسب ِ ُق م ِْن أ َّم ٍة أ َجل َها‬
‫َّ َّ َ َ ْ َ ْ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ ُ َ َ َ َّ ُ ُ ُ ُ ْ َ َ ٌ‬
‫ِين ل يُؤم ُِنون بِاآلخ َِرة ِ‬ ‫ِإَون ال‬ ‫‪60‬‬ ‫جلة‬‫والِين يؤتون ما ٓاتوا وقلوبهم و ِ‬
‫َ‬
‫َ َ ُ ُ َ َّ ُ ْ َ َّ ُ ْ َ َ‬ ‫ََْ َ َْ ُ ْ ََ َ َْ َ‬
‫ح ُرون‬ ‫ّ ُ ّ‬
‫سيقولون ِللِ قل فأن تس‬ ‫‪75‬‬ ‫ولو ر ِحناهم وكشفنا ما ب ِ ِهم مِن ٍ‬
‫ض‬
‫َ ْ َ ُ ُ ُ َ ُ ُ َّ ُ َ ُ ْ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫اهم ب ْ َ‬ ‫َْ َََْ ُ‬
‫لون‬‫تلفح وجوههم انلار وهم فِيها ك ِ‬ ‫‪90‬‬ ‫ال ّ ِق ِإَون ُه ْم لكذِبُون‬ ‫ِ‬ ‫بل أتين‬
‫ار َح ْم َوأَ َ‬ ‫ََْ َ ُ ْ َ َُْ َ ُ‬
‫ات تتل َعليْك ْم‬
‫اح َ‬ ‫ي َّ‬‫نت َخ ْ ُ‬ ‫َ ُ َّ ّ ْ‬
‫اغف ِْر َو ْ‬
‫ِني‬ ‫الر ِ‬ ‫ب‬
‫وقل ر ِ‬ ‫‪105‬‬ ‫ألم تكن ٓاي ِ‬
‫ح ُت ُه َوأَ َّن َّ َ‬ ‫ُ ٌَ َ َْ َ َ ْ َ‬
‫ٱلل تَ َّو ٌ‬
‫اب‬ ‫ك ْم َو َر ْ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ ُ َّ َ َ ْ ُ‬
‫‪ 1‬ولول فضل اللِ علي‬ ‫نزنلَاها َوف َرض َناها‬ ‫سورة أ‬
‫ح ُت ُه َوأَ َّن َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ ٌ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ‬
‫‪ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ ْ َ َ 11‬‬
‫ك ُعص َبة ّمِنك ْم‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ك ْم َو َر ْ َ‬
‫ٱلل َر ُءوف‬ ‫ولول فضل اللِ علي‬ ‫الف ِ‬
‫إِن الِين جاؤوا ب ِ ِ‬
‫ً‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َّ ُ ُ‬
‫ٓام ُنوا ل ت ْدخلوا ُب ُيوتا‬ ‫يا أيها الِين‬ ‫‪21‬‬ ‫ِين ٓامنوا ل تتبِعوا خ ُط َو ِ‬
‫ات‬ ‫يا أيها ال‬
‫َ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫ُ ّْ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫فَإن ل َّ ْم َت ُدوا ف َ‬
‫ات َيغضض َن م ِْن أب ْ َصارِه َِّن‬
‫َوقل ل ِل ُمؤمِن ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫ِيها أ َح ًدا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ ُ َ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫حوا اليَ َ‬‫َوأَنك ُ‬
‫الل أن ت ْرف َع‬ ‫وت أذِن‬ ‫ُُ‬
‫ِف بي ٍ‬ ‫‪32‬‬ ‫ام مِنك ْم‬ ‫ِ‬
‫حابًا‬ ‫الل يُ ْز ِج َس َ‬ ‫َأل َ ْم تَ َر أَ َّن َّ َ‬ ‫ر َج ٌال َّل تُلْهيه ْم ِتَ َ‬
‫ارةٌ‬
‫‪37‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬
‫ُي َقل ُِب َّ ُ‬
‫َوأق َس ُموا بِاللِ َج ْه َد أ ْي َمان ِ ِه ْم‬ ‫‪44‬‬ ‫الل الليْل َوانلَّ َه َ‬
‫ار‬
‫ْ ُ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬ ‫ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ َّ َ‬
‫ٓام ُنوا ل َِي ْس َتأذِنك ُم‬ ‫ِين َ‬ ‫‪54‬‬ ‫الر ُسول‬ ‫قل أطِيعوا الل وأطِيعوا‬
‫ع ۡٱلَ ۡع َر ِج َح َر ‪ٞ‬‬
‫َْ َ ََ َْ ْ َ َ َ ٌ ََ ََ‬ ‫ُ ُ ُْ ُ‬ ‫َ ََ َْ َ ُ‬
‫ج‬ ‫ليس ع العم حرج ول‬ ‫‪59‬‬ ‫الل َم‬ ‫ِإَوذا بَلغ ال ْطفال مِنكم‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬
‫ات َوال ْر ِض َول ۡم َي َّتخِذ‬
‫او ِ‬ ‫ك َّ‬
‫الس َم َ‬ ‫َّ َ ُ ُ ْ ُ‬
‫الِي ل مل‬ ‫‪62‬‬ ‫ولِ‬
‫َّ‬
‫ٓام ُنوا بِاللِ َو َر ُس ِ‬ ‫ون َّال َ‬
‫ِين َ‬ ‫َّ َ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫إِنما المؤمِن‬
‫بَ ْل َك َّذبُوا ب َّ َ‬ ‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫الساعةِ‬ ‫ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫َواتذوا مِن دونِهِ ٓال َِهة‬
‫َ َْ َ َْ َ َْ َ‬
‫ك م َِن ال ْ ُم ْر َسل َ‬ ‫َ َ َ ْ ُ ّ َّ َ َ‬
‫ِني‬ ‫وما أرسلنا قبل‬ ‫‪12‬‬ ‫يد‬
‫إِذا رأتهم مِن مك ٍن بعِ ٍ‬
‫فهر س‬
‫‪ 57‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء التاسع عرش‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ َ َ ُ َ َ ْ ُ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫ِين كف ُروا ل ْول ن ّ ِزل َعليْهِ الق ْرٓان‬
‫وقال ال‬ ‫‪21‬‬ ‫ِين ل يَ ْر ُجون ل ِقاءنا‬ ‫وقال ال‬
‫َ َ َ ْ َ َ َّ‬
‫اتَ َذ إل َ َه ُه َه َواهُ‬ ‫َ ّْ‬ ‫ك ب َم َثل إ َّل جئْ َن َ‬ ‫ََ َُْ َ َ‬
‫ِ‬ ‫أرأيت م ِن‬ ‫‪33‬‬ ‫اك بِال ِق‬ ‫ول يأتون ِ ٍ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ْ َ ُ َ َّ َ ْ َ َ ُ‬
‫نف ُع ُه ۡم َو َل يَ ُ ُّ ُ ۡ‬
‫ضهمۗ‬
‫َّ َ َ َ َ‬
‫ون ٱللِ ما ل ي‬
‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫‪ 44‬ويعبدون مِن د ِ‬ ‫ثه ْم ي َ ْس َم ُعون‬ ‫أم تسب أن أك‬
‫َ َّ َ َ َ َ ُ َ ْ ُ ْ ُ‬ ‫شا َونَذ ً‬ ‫اك إ َّل ُمبَ ّ ِ ً‬ ‫َ َ َْ َ َْ َ‬
‫سفوا‬ ‫والِين إِذا أنفقوا لم ي ِ‬ ‫‪56‬‬ ‫ِيرا‬ ‫وما أرسلن ِ‬
‫ُْ ُ ّ َ َ ُ ُ ُ‬ ‫ُْ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫قل َما َي ۡع َبؤا بِك ْم َر ِب ل ْول د َعؤك ْم‬ ‫‪68‬‬ ‫ِين ل يَ ْد ُعون َم َع اللِ إِل ًها ٓاخ َر‬ ‫وال‬
‫ت َوأَ َ‬
‫نت م َِن الْ َكف ِر َ‬ ‫ك َّالت َف َعلْ َ‬
‫ََ َ ۡ َ َ ََْ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ْ‬
‫ين‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وفعلت فعلت‬ ‫‪1‬‬ ‫ني‬
‫اب ٱلمب ِ ِ‬ ‫طسم * ت ِلك ٓايات الكِت ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ُ ُّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ْ ُ َ ً َ َ َ َ َّ‬
‫الض ّال َ‬
‫نتم م َت ِم ُعون‬ ‫َوقِيل ل َِّلن ِ‬
‫اس هل أ‬ ‫‪20‬‬ ‫ِني‬ ‫قال فعلتها إِذا وأنا مِن‬
‫وهم ُّم ْشق َ‬ ‫َََْ ُ ُ‬ ‫ح َرةَ إن َكنُوا ُه ُم الْ َغالِ َ‬ ‫لَ َع َّل َنا نَ َّتب ُع َّ‬
‫الس َ‬
‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫فأتبع‬ ‫‪40‬‬ ‫ني‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ال َ‬ ‫ُ ْ ً ََ ْ‬
‫ل ِْقن ب َّ‬ ‫َر ّ َ ْ‬ ‫ح ُ‬ ‫ص َ‬‫ال ْم َعان قَ َال أَ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ‬
‫ِني‬ ‫الص ِ‬‫ب هب ِل حكما وأ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪61‬‬ ‫اب‬ ‫فلما تراءى َ ِ‬
‫ُ َ ُ ْ َ َ َّ َ ْ َ َ ُ َ‬ ‫ص ْدق ف ْاآلخِر َ‬ ‫َ ْ َ ّ َ َ‬
‫قالوا أنؤم ُِن لك َوات َب َعك ال ْرذلون‬ ‫‪84‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫واجعل ِل ل ِسان ِ ٍ ِ‬
‫ت‬‫قَالُوا َس َواء َعلَيْ َنا أَ َو َع ْظ َ‬ ‫‪112‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ‬
‫قال َو َما عِل ِم ب ِ َما كنوا َي ْع َملون‬
‫َ َ‬

‫الرح ُ‬
‫ِيم‬ ‫ك ل َ ُه َو الْ َعز ُ‬
‫يز َّ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫ِإَون رب‬ ‫إ ْن َه َذا إ َّل ُخلُ ُق ْالَ َّول َ‬
‫ِني‬
‫ِ‬ ‫‪137‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ ْ ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫اس أش َياءه ْم‬ ‫َول تبْخ ُسوا انل‬ ‫‪160‬‬ ‫ت ق ْو ُم لوط ال ُم ْر َسل َ‬
‫ِني‬ ‫ٍ‬
‫كذبَ ْ‬
‫ُ َّ َ ُ َّ َ ُ ُ َ َ‬
‫وع ُدون‬ ‫ثم جاءهم ما كنوا ي‬ ‫الب َّل َة ْالَ َّول َ‬
‫ِني‬
‫َ ََ ُ ْ َ ْ‬ ‫َ َّ ُ َّ‬
‫‪184‬‬ ‫واتقوا الِي خلقكم و ِ ِ‬
‫ٓام ُنوا َو َعملُوا َّ‬ ‫إ َّل َّال َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ ْ‬
‫ات‬
‫ال ِ‬ ‫الص ِ َ‬ ‫ِ‬
‫ِين َ‬
‫ِ‬ ‫‪207‬‬ ‫َما أغ َن عن ُهم َّما كنوا ُي َم َّت ُعون‬
‫صةً‬‫ات َنا ُمبْ ِ َ‬ ‫ْ‬
‫َّ َ ُ ْ َ ُ‬
‫فلما جاءتهم ٓاي‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ني‬ ‫ُّ‬ ‫ات الْ ُق ْر َ َ‬ ‫ْ َ‬
‫ك ٓايَ ُ‬
‫‪1‬‬
‫اب مب ِ ٍ‬ ‫ٓان وك ِت ٍ‬ ‫ِ‬ ‫طس ت ِل‬
‫َ َ َ َ َ َْ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َ َ ْ َ َ ْ‬
‫يد‬‫فمكث غي بعِ ٍ‬ ‫‪14‬‬ ‫استيْق َنت َها أنف ُس ُه ْم‬ ‫وجحدوا بِها و‬
‫ٌَ َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫ّ َ َ ُّ ْ َ ُ‬
‫ِإَون ُم ْرسِلة إِلْ ِهم ب ِ َهدِيَّ ٍة‬ ‫ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫ام َرأةً ت ْمل ِك ُه ْم‬ ‫إ ِ ِن وجدت‬
‫ْ‬
‫قِيل ل َها اد ُخل َّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َّ َ ُ َ ْ َ َ َ َ ُ ُّ َ َ‬
‫الص َح‬ ‫ِ‬
‫‪36‬‬ ‫ال‬
‫فلما جاء سليمان قال أت ِمدون ِن بِم ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ َ ْ َ َ َ َ َ ُ َ‬
‫ـه َوة‬‫ٱلر َجال شـ ْ‬
‫ِ‬
‫ون ّ‬ ‫أئِنكم لأت‬ ‫‪45‬‬ ‫َولق ْد أ ْر َســل َنا إِل ث ُمود أخاه ْم صٰل ًِحا‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪58‬‬
‫الجزء العرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫ْ َ ّ َو ْالَ ْ‬ ‫ِيك ْم ف ُظلُ َ‬
‫ُ‬ ‫أَ َّمن َي ْ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ ٓ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ْ‬
‫حر‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ال‬ ‫ات‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫فما كن ج َواب قو ِمهِ إِل أن قال ٓوا أخ ِرج ٓوا ‪56‬‬
‫ْ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ َ ُ‬
‫إِن هذا الق ْرٓان َيق ُّص ع بَ ِن إِسائِيل‬ ‫يدهُ‬ ‫أَ َّمن َيبْ َدأُ ْ َ‬
‫اللْ َق ُث َّم يُع ُ‬
‫‪64‬‬ ‫ِ‬
‫ال َب َال َتْ َس ُب َها َجام َِدةً‬‫ْ‬ ‫َََ‬ ‫ح ٌة ّل ِلْ ُم ْؤ ِمن َ‬
‫ِإَونَّ ُه ل َ ُه ًدى َو َر ْ َ‬
‫وترى ِ‬ ‫‪77‬‬ ‫ِني‬
‫َ ُ ُ َ َّ ُ َّ َ َ َّ َ ْ ْ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َْ َ َ َ َ ُ َ ْ ٌ ْ‬
‫اس ُتضعِفوا‬ ‫ون ِريد أن نمن ع الِين‬ ‫‪89‬‬ ‫ي ّمِن َها َوهم‬ ‫َمن َجاء بِالسنةِ فله خ‬
‫َ َ َْ َ ُ َ ََ َ‬ ‫َْ‬ ‫ََُ ّ َ‬
‫ف َرددناهُ إِل أ ّ ِمهِ ك ْ تق َّر عيْ ُن َها‬ ‫‪6‬‬ ‫ك َن ل ُه ْم ِف ال ْر ِض‬ ‫ونم ِ‬
‫ت َّق ُ‬ ‫َ َ‬
‫خ َر َج مِنْ َها َخائ ًفا َي َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َول َ َّما بَلَ َغ أ ُش َّدهُ َو ْ‬
‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫‪14‬‬ ‫اس َت َوى ٓاتيْ َناهُ ُحك ًما‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ َ‬
‫قال ذل ِك بَيْ ِن َو َبيْ َنك‬ ‫‪22‬‬ ‫َول َّما ت َو َّج َه ت ِلقاء َم ْد َي َن‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ َ ْ َ َ‬
‫قال َسنش ُّد َعض َد َك بِأخِيك‬ ‫‪29‬‬ ‫وس ال َجل‬ ‫فلما قض م‬
‫ََٓۡ ۡ‬ ‫وس الْك َِت َ‬
‫اب ِم ۢن َب ۡع ِد َما أهلك َنا‬ ‫‪َ 36‬ولَ َق ْد ٓاتَيْ َنا ُم َ‬ ‫ات‬ ‫َ َ ََّ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُّ َ‬
‫فلما جاءهم موس بِٓايات ِنا بيِن ٍ‬
‫َ َّ ْ َ ْ َ ُ َ َ‬ ‫نت ِبَان ْ َ ْ‬
‫َو َما ُك َ‬
‫يبوا لك‬‫ج‬‫فإِن لم يست ِ‬ ‫‪44‬‬ ‫ِب الغر ِ ّ ِ‬
‫ب‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ َ َ َ َ ُّ َ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫ْ َ ْ َ َ َ َّ‬ ‫ََ‬
‫َ‬ ‫ك ُم ْهل َِك ال ُق َرى َح َّ ٰ‬
‫ت َي ۡب َعث‬ ‫وما كن رب‬ ‫‪51‬‬ ‫َولق ْد َو َّصل َنا ل ُه ُم الق ْول ل َعل ُه ْم َي َتذك ُرون‬
‫َ ُ َ َّ ُ َ َ َّ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ ّ َ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬
‫الل ل إ ِ َل إِل ه َو‬ ‫وهو‬ ‫‪60‬‬ ‫الن َيا‬ ‫وما أوت ِيتم مِن ش ٍء فمتاع الياة ِ‬
‫ال َار ْاآلخ َِرةَ‬
‫الل َّ‬ ‫ِيما ٓاتَ َ‬
‫اك َّ ُ‬ ‫َوابْ َتغِ ف َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ ُ َّ َ‬ ‫ُْ َ َ‬
‫‪71‬‬ ‫الل َعليْك ُم الليْل‬ ‫قل أ َرأ ْي ُت ْم إِن جعل‬
‫ٓ‬ ‫َْ َ َ َ َ ُ َ ْ ٌ ْ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ َ َ ْ‬
‫ي ّمِن َها َو َمن َجا َء‬ ‫َمن َجاء بِالسنةِ فله خ‬ ‫‪78‬‬ ‫ِيت ُه ع عِل ٍم عِندِي‬ ‫قال إِنما أوت‬
‫ْ‬ ‫َ َ َّ ُ َ‬ ‫َ َ ُْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َّ‬
‫َو َمن َجاه َد فإِن َما ياه ُِد نلِ َف ِ‬
‫سهِ‬ ‫‪85‬‬ ‫إِن الِي ف َرض َعليْك الق ْرٓان‬
‫ََ َ‬ ‫َ ََ ْ َْ َ َْ ُ ً َ َ‬ ‫َّ َ َ َ ّ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َو َّال َ‬
‫وحا إِل ق ۡو ِمهِۦ فلبِث فِي ِه ۡم‬ ‫ولقد أرسلنا ن‬ ‫‪7‬‬ ‫ات نلُكف َِرن‬ ‫ٓام ُنوا َو َع ِملوا الص ِ‬
‫ال ِ‬
‫ِين َ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬ ‫السف َ‬ ‫فَأَنَيْ َناهُ َوأَ ْ‬
‫ص َ‬
‫ات اللِ َول ِقائِهِ‬ ‫ِين كف ُروا بِٓايَ ِ‬‫وال‬ ‫‪15‬‬ ‫ينةِ‬‫اب َّ ِ‬
‫ح َ‬
‫َ َ َ ّ ُ ْ ََ َْ ْ ْ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ ْ َّ َ َ ُ ْ‬
‫اق ُتلُوهُ‬
‫سد َ‬
‫ِين‬ ‫انص ِن ع الق ْو ِم ال ُمف ِ‬ ‫ب‬‫قال ر ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫فما كن جواب قو ِمهِ إِل أن قالوا‬
‫َ َ ً َ َ ُ َ َ َ َّ َ َّ َ َ ُ‬
‫ني لكم‬ ‫وعدا وثمود وقد تب‬ ‫ِيم بالْبُ ْ َ‬
‫شى‬ ‫َ َ َّ َ ْ ُ ُ ُ َ ْ َ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ولما جاءت رسلنا إِبراه ِ‬
‫ك م َِن الْك َ‬ ‫ُْ َ ُ ِ َ َْ َ‬ ‫ََ ُ َ َ ْ َ ْ َ ََ َ َ‬
‫اب‬
‫ِ‬ ‫ِت‬ ‫اتل ما أوح إِل‬ ‫‪39‬‬ ‫امان‬ ‫وقارون وف ِرعون وه‬
‫فهر س‬
‫‪ 59‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫يدا‬‫ك ْم َشه ً‬ ‫َّ َ ْ َ َ ْ َ ُ‬
‫قل كف بِاللِ بي ِن وبين‬
‫ُْ ََ‬
‫اب‬ ‫َو َل ُتَادِلُوا أَ ْه َل الْك َ‬
‫ِت‬
‫ِ‬ ‫‪46‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََۡ ٓ َ َ ‪ٞ‬‬
‫الس َماء َماء‬ ‫ل ُهم َّمن نَّ َّز َل م َِن َّ‬‫َولَئن َسأ ْ َ‬ ‫اب ولول أجل‬
‫ََْ َْ ُ َ َ َْ َ‬
‫ِ‬ ‫‪53‬‬ ‫جلونك بِالعذ ِ‬ ‫ويستع ِ‬
‫َ ْ َّ َ ُ ُ َ َ َ‬ ‫النْ َيا إ َّل ل َ ْه ٌو َولَعِ ٌ‬ ‫ْ‬
‫َو َما َه ِذه ِ َ‬
‫ال َياةُ ُّ‬
‫ص اللِ ينص من يشاء‬ ‫بِن ِ‬ ‫‪64‬‬ ‫ب‬ ‫ِ‬
‫ات‬
‫ال ِ‬
‫ٓام ُنوا َو َعملُوا َّ‬
‫الص ِ َ‬ ‫ِ‬ ‫فَأَ َّما َّال َ‬
‫ِين َ‬ ‫‪6‬‬ ‫الل َو ْع َدهُ‬ ‫اللِ َل ُيْل ُِف َّ ُ‬ ‫َ ْ َ َّ‬
‫وعد‬
‫ُ ُ َْ ْ َ َ ً‬ ‫َ َّ‬ ‫َ ََ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫بق خ ْوفا َو َط َم ًعا‬ ‫َوم ِْن ٓايَاتِهِ يُ ِريكم ال‬ ‫‪16‬‬ ‫ِين كف ُروا َوكذبُوا بِٓايَات َِنا‬ ‫َوأ َّما ال‬
‫َ ُ‬
‫ِين ُه ْم َوكنوا ش َِي ًعا‬ ‫م َِن َّال َ‬
‫ِين فَ َّرقُوا د َ‬ ‫‪25‬‬ ‫الس َماء‬ ‫وم َّ‬ ‫َوم ِْن ٓايَاتِهِ أَن َت ُق َ‬
‫ْ َ ّ َو ْالَ ْ‬ ‫َ َ َ َْ َ ُ‬ ‫َ َ َّ َّ َ ُ ٌّ َ‬
‫ح ِر‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ال‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫اد‬ ‫ظهر الفس‬ ‫‪33‬‬ ‫ض د َع ْوا َر َّب ُهم‬ ‫ِإَوذا مس انلاس‬
‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫َْْ َ ُ ْ َ‬
‫فانظ ْر إِل ٓاثارِ َرح ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫قُ ْل س ُ‬
‫ت اللِ‬ ‫ٱنظ ُروا ك ۡي َف ك َن َعٰق َِبة ‪42‬‬ ‫ِيوا ِف الر ِض ف‬
‫‪َ ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ً َ َ‬ ‫َ َ ْ َْ َ َْ‬
‫َّ َ‬ ‫َ ْ ْ َّ ْ َّ‬
‫ب إِن َوع َد اللِ َح ّق ۖ َول ي َ ۡس َتخِف َّنك‬
‫فاص ِ‬ ‫‪51‬‬ ‫يحا ف َرأ ْوهُ ُم ْصف ًّرا‬ ‫ولئِن أرسلنا رِ‬
‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ َ ُ‬ ‫ات الْك َِتاب ْ َ‬ ‫ك ٓايَ ُ‬ ‫ْ َ‬
‫هٰذا خلق ٱللِ فأر ِ‬
‫ون‬ ‫‪1‬‬ ‫الكِي ِم‬ ‫ِ‬ ‫الم * ت ِل‬
‫ْ َ ْ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ْ َْ ْ َ‬
‫ُ‬
‫َ‬
‫َواق ِص ْد ِف َمشيِك َواغضض مِن َص ْوت ِك‬ ‫‪12‬‬ ‫َولقد ٓاتي َنا لق َمان ال ِك َمة‬
‫ُ ُ َّ َ ْ‬ ‫َ ُْ ُ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ ْ َ َّ َّ َ َّ َ ُ‬
‫َّما خلقك ْم َول َب ْعثك ْم إِل ك َنف ٍس َواح َِد ٍة‬ ‫‪20‬‬ ‫الل َسخ َر لكم‬ ‫ألم تروا أن‬
‫ِندهُ عِلْ ُم َّ َ‬‫الل ع َ‬‫إ َّن َّ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ ْ َ َ َ َّ َّ َ ُ ُ ْ َ‬
‫َّ‬
‫الساعةِ‬ ‫ِ‬ ‫‪29‬‬
‫ألم تر أن الل يول ِج الليل ِف انلهارِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ُ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫يل الْك َِتاب َل َريْ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ت‬‫قل َيت َوفاكم ملك ال َم ْو ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ب فِيهِ‬ ‫ِ‬ ‫زن‬
‫الم * ت ِ‬
‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َ َ ْ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َول َ ْو تَ َرى إذ ال ْ ُم ْ‬
‫اه ُم انلَّ ُ‬
‫ار‬ ‫وأما الِين فسقوا فمأو‬ ‫‪12‬‬ ‫ج ِر ُمون ناك ُِسو ُرؤو ِس ِه ْم‬ ‫ِِ‬
‫َ‬
‫نت ِظ ُرون‬ ‫فَأَ ْعر ْض َعنْ ُه ْم َو َ‬
‫انتظ ْر إ َّن ُهم ُّم َ‬ ‫ْ َْ‬
‫اب الدن‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ ُ ْ َ ْ َ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫ونلذِيقنهم مِن العذ ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س ِه ْم‬
‫ُ‬
‫ِني م ِْن أنف ِ‬‫ب أ ْول بال ُم ْؤ ِمن َ‬ ‫انلَّ ُّ‬ ‫الل َو َل تُطِعِ الْ َكف ِر َ‬
‫ين‬ ‫ب اتَّق َّ َ‬
‫َ ُّ َ َّ ُّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪1‬‬
‫ِ‬ ‫يا أيها انل ِ ِ‬
‫َُْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َولق ْد كنوا َع َه ُدوا َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ ْ َ َ َّ ّ َ َ َ‬
‫الل مِن قبل‬ ‫‪7‬‬ ‫ني مِيثاق ُه ْم‬ ‫ِإَوذ أخذنا مِن انلبِي ِ‬
‫ح َز َ‬‫ون ْالَ ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ْ ُ ْ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫قل لن يَنف َعك ُم الفِ َر ُار‬
‫اب‬ ‫ولما رأى المؤمِن‬ ‫‪16‬‬
‫َ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫م َِن ال ْ ُم ْؤ ِمن َ‬
‫ِني رِ َجال َص َدقوا‬
‫ُ َ َ‬
‫ب من يَأ ِ‬
‫ت مِنك َّن بِفاحِش ٍة‬ ‫َّ ّ‬ ‫َ َ‬
‫يا ن ِساء انل ِ ِ‬
‫‪23‬‬

‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪60‬‬
‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َّ ْ ْ َ ْ ْ‬ ‫ُ َّ‬
‫ت مِنك َّن ِللِ َو َر ُس ِ‬ ‫َو َمن َي ْق ُن ْ‬
‫ات‬ ‫إِن ال ُمسل ِ ِمني َوال ُمسل َِم ِ‬ ‫‪31‬‬ ‫ولِ‬
‫َ َ‬ ‫ّ َ ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ َ ْ‬
‫ه َو الِي يُ َص ِل َعليْك ْم َو َملئِك ُت ُه‬ ‫‪36‬‬ ‫َو َما كن ل ُِمؤم ٍِن َول ُمؤم َِن ٍة‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُّ َّ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ َ َ َ‬ ‫َْ َ َ‬ ‫َ‬
‫اجك‬ ‫يا أيها انل ِب إِنا أحللنا لك أزو‬ ‫‪44‬‬ ‫ت َِّي ُت ُه ْم يَ ْو َم يَلق ْون ُه َسل ٌم‬
‫َ ُُْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬
‫إِن تبْ ُدوا شيْ ًئا أ ْو تفوه‬ ‫‪51‬‬ ‫ت ْر ِج َمن تشاء مِن ُه َّن‬
‫َ ُ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ ُ َ َ َ‬
‫ِين خل ْوا مِن قبْل‬ ‫ُس َّنة اللِ ِف ال‬ ‫‪55‬‬ ‫اح َعليْ ِه َّن ِف ٓابَائ ِ ِه َّن‬ ‫ل جن‬
‫َ ْ َ َ‬ ‫ِب َّ ُ ْ َ‬ ‫ِلُ َع ّذ َ‬ ‫اس َعن َّ َ‬ ‫ك انلَّ ُ‬ ‫َْ َُ َ‬
‫ات‬ ‫الل ال ُمنافِقِني َوال ُمناف ِق ِ‬ ‫‪63‬‬ ‫الساعةِ‬ ‫ِ‬ ‫يسأل‬
‫َ ْ َ ُّ ُ‬
‫ِين كف ُروا هل ن ُدلك ْم‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫وقال ال‬ ‫‪1‬‬ ‫الس َم َ‬
‫او ِ‬
‫ات‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ال ْم ُد ِ َّللِ الِي ُل َما ف َّ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬
‫ْ‬
‫فَلَ َّما قَ َضيْ َنا َعلَيْه ال َم ْو َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ْ َ َ َ َ َّ َ ً َ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫ج َّنة‬
‫أفتى ع اللِ كذِبا أم بِهِ ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ْ ُ َّ َ َ َ ْ ُ ّ ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ‬
‫ون اللِ‬ ‫ق ِل ادعوا الِين زعمتم مِن د ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫لق ْد كن ل َِس َب ٍإ ِف َم ْسكن ِ ِه ْم ٓايَة‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ َ ُّ ْ‬ ‫اع ُة ع َ‬
‫ِندهُ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ‬
‫الش َف َ‬
‫ِين كف ُروا لن نؤم َِن‬ ‫وقال ال‬ ‫‪23‬‬ ‫ول تنفع‬
‫َ َ َّ َ ْ َ ْ َ ُ َّ َ ْ ْ ُ‬
‫َ‬ ‫‪َ ْ ّ ُ ُ ْ َ ّ َ َّ ْ ُ 32‬‬
‫الرزق ل َِمن يَشاء م ِۡن ع َِبادِه ِ‬
‫قل إِن ر ِب يبسط ِ‬ ‫اس ُتضعِفوا‬ ‫قال الِين استكبوا ل ِلِين‬
‫قُ ْل إ ِ َّن َر ّب َي ْقذ ُِف ب ْ َ‬
‫ال ّ ِق‬
‫َ َ ْ َ َ ْ ُ ُ ُ ْ َ ً ُ َّ َ ُ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫لئِكةِ‬ ‫ويوم يشهم جِيعا ثم يقول ل ِلم‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪40‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُ ْ ُ ُ ْ َ َ َّ َ ُ‬
‫ت اللِ َعليْك ْم‬‫يا أيها انلاس اذكروا ن ِعم‬ ‫‪49‬‬
‫ُ ْ ُ‬
‫ال ُّق َو َما ُيبْدِئ الَاطِل‬‫قُ ْل َجاء ْ َ‬
‫ُّ َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ َ ُ ّ ُ َ ُ‬
‫اب ث َّم مِن ن ْطف ٍة‬
‫ٌ‬ ‫وك َف َق ْد ُك ّذِبَ ْ‬
‫ت ُر ُسل‬ ‫ك ّذِبُ َ‬
‫ُ َ‬
‫والل خلقكم مِن تر ٍ‬ ‫‪4‬‬ ‫ِإَون ي‬
‫َ ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ح َران َه َذا َع ْذ ٌب فُ َر ٌ‬‫َو َما ي َ ْس َتوي ْالَ ْ‬
‫َول ت ِز ُر َوازِ َرةٌ وِ ْز َر أخ َرى ِإَون ت ۡدع‬ ‫‪12‬‬ ‫ات‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ْ‬ ‫ََُُّ ْ ُ ُ َُ ْ ََ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َو َما ي َ ْس َتوي ال ْع َم َوالَ ِص ُ‬
‫يدهم ّمِن فضلِهِ‬ ‫ِلوفِيهم أجورهم وي ِز‬ ‫‪19‬‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َْ‬ ‫الس َم َ‬ ‫الل َعل ُِم َغيْب َّ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫ْ‬
‫ك م َِن الك َ‬ ‫َ َّ َ ْ َ ْ َ ْ َ‬
‫َ‬
‫ات والر ِض‬ ‫او ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪31‬‬ ‫اب‬
‫ِ‬ ‫ِت‬ ‫والِي أوحينا إِل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫أ َول ْم يَس ُ‬‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ ُ َ َ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫ِيوا ِف ال ْر ِض ف َينظ ُروا‬ ‫‪39‬‬ ‫ه َو الِي َج َعلك ْم خلئِف ِف ال ْر ِض‬
‫َ‬ ‫َّ َ ْ ُ ُ ْ ْ َ ْ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َول َ ْو يُ َؤاخ ُِذ َّ ُ‬
‫الل انلَّ َ‬
‫ب َما ق َّد ُموا‬ ‫ك ُت ُ‬ ‫إِنا نن ن ِي الموت ون‬ ‫‪45‬‬ ‫اس ب ِ َما ك َس ُبوا‬
‫َ ُْ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ْ ْ َ ُ َّ َ ً َ ْ َ َ ْ َ‬
‫اب الق ْر َيةِ‬
‫ك َرم َ‬ ‫ّ‬
‫ِني‬ ‫ب ِ َما غف َر ِل َر ِب َو َج َعل ِن مِن الم‬ ‫‪13‬‬ ‫اضب لهم مثل أصح‬ ‫و ِ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت‬ ‫‪61‬‬
‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َْ‬ ‫َ َّ ْ ُ َ َ َ َ ُ‬ ‫ََ َ َْ ََ َ‬
‫نب ِغ ل َها أن ت ْدرِ َك الق َم َر‬ ‫ْ‬
‫ل الشمس ي‬ ‫‪28‬‬ ‫نزنلَا ع ق ْو ِمهِ مِن َبع ِده ِ‬ ‫وما أ‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ ُْ َ َْ‬ ‫َ‬
‫َ َ ٌ َّ ُ ْ َّ َ َ ْ ُ‬
‫فالَ ْو َم ل تظل ُم نف ٌس شيْ ًئا‬ ‫‪41‬‬ ‫حل َنا ذ ّرِ َّي َت ُه ْم‬ ‫وٓاية لهم أنا‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ ْ َ َ ْ َ ْ‬
‫ِلُنذ َِر َمن كن َح ًّيا‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ال َّنةِ الَ ْو َم ِف شغ ٍل فاك ُِهون‬ ‫إِن أصحاب‬
‫ك َ ْ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ُّ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َّ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫شء‬ ‫فسبحان الِي بِي ِده ِ ملكوت ِ‬ ‫‪71‬‬ ‫أ َول ْم يَ َر ْوا أنا خلق َنا ل ُه ْم‬
‫ُ َ‬ ‫ُ ُ َّ‬ ‫ًّ‬ ‫َّ َّ‬
‫َوق ِفوه ْم إِن ُهم َّم ْس ُئولون‬ ‫‪1‬‬ ‫ات َصفا‬
‫َوالصاف ِ‬
‫قَ َال قَائ ٌل ّمِنْ ُه ْم إ ّن َك َن ل قَر ٌ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ََ َ ُ َ‬
‫ين‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫اصون‬ ‫ما لكم ل تن‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ َ ْ َ ْ ْ‬ ‫ك لَم ْن ال ْ ُم َص ّ ِدق َ‬ ‫َ ُ ُ َ َّ َ‬
‫ب الع ِظي ِم‬ ‫ونيناه وأهله مِن الكر ِ‬ ‫‪52‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫يقول أئِن‬
‫الس ْ َ‬ ‫فَلَ َّما بَلَ َغ َم َع ُه َّ‬ ‫ْ‬
‫َو َج َعلْ َنا ُذ ّر َّي َت ُه ُه ْم الَاق َ‬
‫ع‬ ‫‪77‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫ِني‬ ‫ك ُم ْالَ َّول َ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ ْ َ َ َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ْ َ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫الل ربكم ورب ٓابائ ِ‬ ‫‪103‬‬ ‫ني‬
‫فلما أسلما وتله ل ِلجب ِ ِ‬
‫ص َط َف ْالَ َنات َع الَن َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أَ ْ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ َّ ُ ْ َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪127‬‬ ‫ضون‬ ‫فكذبوه فإِنهم لمح‬
‫ني‬ ‫ال ْم ُد ِ َّللِ َر ّب الْ َعالَم َ‬
‫ِ‬ ‫َو ْ َ‬ ‫َ ُ َ َ َْ ُ َ‬
‫َما لك ْم كيْف تك ُمون‬
‫ِ‬ ‫‪154‬‬
‫َ َ ُ َ َّ َ َ ّ َّ‬ ‫ّ ْ‬ ‫َ ُْ ْ‬
‫جل نلَا ق َِّط َنا‬ ‫وقالوا ربنا ع ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ٓان ذِي الِك ِر‬ ‫ص والقر ِ‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ْ َ َ َ َ ً‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ْ ْ ََ‬
‫اك خل ِيفة‬ ‫يا داوود إِنا جعلن‬ ‫‪17‬‬ ‫ب ع َما َيقولون‬ ‫اص ِ‬
‫ْ َ َ َ َْ ٌ‬ ‫ْ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َو َما َخل ْق َنا َّ‬
‫جل ِك هذا ُمغت َسل‬ ‫اركض بِرِ‬ ‫‪27‬‬ ‫الس َماء َوال ْرض‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ َ ْ َ َ ُ َ ْ َ ُ َ ْ َ ُ َّ َ ُ ْ َ ۡ َ ٗ‬
‫قالوا َر َّب َنا َمن ق َّد َم نلَا هذا‬ ‫‪43‬‬ ‫حة ّم َِّنا‬ ‫ووهبنا ل أهله ومِثلهم معهم ر‬
‫خلَص َ‬ ‫َ َ ْ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ُ‬
‫ني‬ ‫إِل ع َِبادك مِن ُه ُم ال ُم ِ‬ ‫‪62‬‬ ‫َوقالوا َما نلَا ل ن َرى رِ َجال‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ْ َ ُّ َ ْ َ َ ُ ُ‬
‫ٱل ّ ِقۖ يُك ّوِ ُر‬
‫َ‬ ‫ات َو ْال ْر َض ب ۡ َ‬ ‫او ِ‬ ‫َخلَ َق َّ‬
‫الس َم َ‬ ‫ال َّق أقول‬ ‫قال فالق و‬
‫ِ‬ ‫‪84‬‬
‫ُ‬
‫ٓام ُنوا اتقوا َر َّبك ْم‬
‫َّ ُ‬ ‫ِين َ‬‫قُ ْل يَا ع َِبادِ َّال َ‬ ‫‪6‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ْ‬
‫خلقكم ّمِن نف ٍس َواح َِد ٍة ث َّم َج َعل‬
‫َ ََ ُ‬
‫ٓ َ َ َ‬ ‫نز َل م َِن َّ‬
‫الس َماء َما ٗء ف َسلك ُه‬
‫َ َ ْ َ َ َّ َّ َ َ‬
‫الل أ َ‬ ‫‪ 11‬ألم ت َر أن‬ ‫ت أَ ْن أَ ْع ُب َد َّ َ‬
‫الل‬ ‫قُ ْل إ ّن أُم ِْر ُ‬
‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ك ْم يَ ْو َم الْق َي َ‬
‫ُ َّ َّ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ْ َ ُ ْ ْ َ‬
‫ِند َر ّبِك ْم‬
‫امةِ ع َ‬
‫ِ‬ ‫ثم إِن‬ ‫‪22‬‬ ‫أفمن شح الل صدره ل ِِإلسل ِم‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪62‬‬
‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ َ ٌ ُْ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬ ‫َ َْ َ‬
‫اب ي ِزيهِ‬ ‫َمن يَأتِيهِ عذ‬ ‫‪32‬‬ ‫ف َم ْن أظل ُم م َِّمن كذ َب ع اللِ‬
‫ِين َظلَ ُموا َما ف ْالَ ْر ِض َج ً‬
‫َول َ ْو أَ َّن ل َِّل َ‬ ‫ك الْك َِت َ‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ ْ َ‬
‫ِيعا‬ ‫ِ‬ ‫‪41‬‬ ‫اب‬ ‫إِنا أنزنلا علي‬
‫َ َُ َ َْ ٌ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َو َب َدا ل َ ُه ْم َس ّي َئ ُ‬
‫ست‬ ‫أن تقول نفس يا ح‬ ‫‪48‬‬ ‫ات َما ك َس ُبوا‬ ‫ِ‬
‫الل َح َّق قَ ْدره ِ َو ْالَ ْر ُض َج ً‬
‫َو َما قَ َد ُروا َّ َ‬ ‫َ ْ َ ُ َ َ ْ َ َّ َّ َ ََ‬
‫ِيعا‬ ‫ِ‬ ‫‪57‬‬ ‫أو تقول لو أن الل هد ِان‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َوقَالُوا ْ َ‬
‫ال ْم ُد ِللِ الِي َص َدق َنا َوع َده‬ ‫ات‬
‫او ِ‬ ‫الصور فَ َصع َِق َمن ف َّ‬
‫الس َم َ‬
‫ِ‬
‫َونُف َِخ ف ُّ‬
‫ِ‬
‫‪68‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ َ ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ََ َْ َ َ َ َ ّ‬
‫ِين ي ِملون ال َع ْرش َو َم ْن َح ْو ُل‬‫ال‬ ‫‪75‬‬ ‫ِني م ِْن َح ْو ِل ال َع ْر ِش‬
‫اف َ‬ ‫وترى الملئِكة ح‬
‫َ َ َ ْ َ َ َ َّ‬ ‫ُ‬
‫ات َع ْد ٍن‬ ‫َّ َ َ ْ ْ َ َّ‬
‫يَ ْو َم هم بَارِ ُزون ل يف ع اللِ‬ ‫‪8‬‬ ‫َربنا َوأدخِل ُه ْم جن ِ‬
‫َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْٓ‬ ‫اءهم ب ْ َ‬
‫‪ُ َ َّ َ َ 17‬‬ ‫ك َن ْفس ب َما َك َس َب ْ‬ ‫ْ َ ْ َ ُ ْ َ ُ ُّ‬
‫ال ّ ِق م ِْن عِندِنا قالوا ٱقتلوا‬ ‫ِ‬ ‫فلما ج‬ ‫ت‬ ‫ٍ ِ‬ ‫الوم تزى‬
‫َّ‬ ‫َ ْ َ ُ َ ُّ َ ُ ْ َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َوقَ َال ف ِْر َع ْو ُن َذ ُرون أ ْق ُت ْل ُم َ‬
‫ين َما لكم ّم َِن اللِ‬ ‫يوم تولون مدب ِ ِر‬ ‫‪26‬‬ ‫وس‬ ‫ِ‬
‫َْ‬ ‫َّ‬ ‫ً ََ ُْ‬ ‫َ‬ ‫َُْ ْ َّ‬ ‫ََ‬
‫َم ْن َع ِمل َس ّي ِ َئة فل ي َزى إِل مِثل َها‬
‫ُ ْ ُ ُ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫وسف مِن قبل بِالَيِن ِ‬
‫ات‬ ‫َولق ْد َجاءكم ي‬
‫َ َ‬ ‫َوقَ َال َّال َ‬ ‫وك ْم إ َل انلَّ َ‬ ‫َْ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ل َزنةِ َج َه َّن َم‬ ‫ِين ِف انلَّارِ ِ‬ ‫‪41‬‬ ‫جاة ِ‬ ‫ِ‬ ‫َو َيا ق ْو ِم َما ِل أدع‬
‫ْ َ ْ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ُ َ َ َ ُ َْ ُ‬
‫‪َ 50‬و َما ي َ ْس َتوِي العم وال ِصي وٱلِين ءامنوا‬ ‫قالوا أ َول ْم تك تأتِيك ْم ُر ُسلكم‬
‫َ‬ ‫ُ ْ ّ ُ ُ َ ْ َ ْ ُ َ َّ َ َ‬ ‫اع َة َآلت َِي ٌة َّل َريْ َ‬ ‫إ َّن َّ‬
‫ِين ت ْد ُعون‬ ‫بف َ‬ ‫الس َ‬
‫قل إ ِ ِن ن ِهيت أن أعبد ال‬ ‫‪59‬‬ ‫ِيها‬ ‫ِ‬
‫‪َ ُ َ ٞ‬‬ ‫َ ْ ْ َّ ْ َّ‬ ‫َ َ ُ ّ َُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َُ‬
‫ب إِن َوع َد اللِ َح ّق ۚ فإ ِ َّما نرِ َي َّنك‬
‫فاص ِ‬ ‫‪67‬‬ ‫اب‬
‫هو الِي خلقكم مِن تر ٍ‬
‫َ ْ َ ُ َ َ ُُ ْ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ً‬ ‫ََ َ ْ‬
‫يمان ُه ْم‬ ‫فلم يك ينفعهم إ ِ‬ ‫‪78‬‬ ‫َولق ْد أ ْر َسل َنا ُر ُسل ّمِن قبْل ِك‬
‫ُ َّ ْ َ َ َ َّ َ َ َ ُ َ ‪ٞ‬‬ ‫حن َّ‬ ‫َ ٌ ّ َ َّ ْ َ‬
‫ه دخان‬ ‫ثم استوى إِل السماء و ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫الرحِي ِم‬ ‫حم * تزنِيل مِن الر ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ ْ َ َ َ َ‬
‫َح َّت إِذا َما َجاؤوها ش ِه َد َعليْ ِه ْم‬ ‫‪12‬‬ ‫ات‬ ‫فقضاهن سبع سماو ٍ‬
‫َ َ َّ َ َ َ َّ َ‬ ‫‪َ َ َ َّ َ َ َ 21‬‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ‬ ‫ََ ُ ُُ‬
‫ِين كف ُروا َر َّب َنا أرِنا ٱليۡ ِن أضلنا‬‫وقال ال‬ ‫للودِه ِْم ل َِم ش ِهدت ْم َعليْ َنا‬ ‫وقالوا ِ‬
‫َ‬
‫ِند َر ّبِك‬ ‫بوا فَ َّال َ‬
‫ِين ع َ‬ ‫َْ ْ‬
‫كَُ‬ ‫َ‬
‫فإ ِ ِن است‬ ‫اس َت َق ُ‬
‫اموا‬ ‫الل ُث َّم ْ‬ ‫إ َّن َّال َ‬
‫ِين قَالُوا َر ُّب َنا َّ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ َ َ ً َ َْ‬ ‫َ ْ َ َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ َ َ ً‬
‫سهِ‬ ‫من ع ِمل ص ِ‬
‫الا فل ِنف ِ‬ ‫‪39‬‬ ‫ومِن ٓاياتِهِ أنك ترى الرض خاشِعة‬
‫فهر س‬
‫‪ 63‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َّ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫إ َلْه يُ َر ُّد عِلْ ُم َّ َ‬
‫أل إِن ُه ْم ِف م ِْر َي ٍة ّمِن ل ِقاء َر ّب ِ ِه ْم‬ ‫‪47‬‬ ‫الساعةِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ش ٍء‬ ‫اخ َتلَ ْف ُت ْم فِيهِ مِن َ ْ‬ ‫ََ ْ‬
‫وما‬ ‫‪1‬‬ ‫حم * عسق‬
‫ُ‬
‫اس َتق ْم َك َما أم ِْر َ‬‫َ َ َ َ ْ ُ ْ‬ ‫َ ْ َْ‬ ‫فَاط ُِر َّ‬
‫ت‬ ‫ف ِلل ِك فادع َو ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫ات والر ِض‬ ‫الس َم َ‬
‫او ِ‬
‫َ‬ ‫ني ُم ْشفق َ‬ ‫َّ‬
‫الظالِم َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ُّ َ‬
‫ني م َِّما ك َس ُبوا‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ت َرى‬ ‫‪16‬‬ ‫اجون ِف اللِ‬ ‫والِين ي‬
‫َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ ُ َ ّ ُ َّ ُ َ َ‬
‫ادهُ‬
‫ۡرض َو َما لكم‬ ‫َ‬
‫ج ِزين ِف ٱل ِ ۖ‬ ‫وما أنتم بِمع ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫ذل ِك الِي يب ِش الل عِب‬
‫َّ ُ َ َ َ ُ‬ ‫ََ ُ ْ‬ ‫َْ ْ َ ْ َ ْ َ‬ ‫َوم ِْن ٓايَاتِهِ ْ َ‬
‫ْ‬
‫ل ّمِن َبع ِده ِ‬‫َ ّ‬
‫ومن يضل ِِل الل فما ل مِن و ِ ٍ‬ ‫‪32‬‬ ‫ح ِر كلعل ِم‬ ‫ال َوارِ ِف ال‬
‫ك ّل َِم ُه َّ ُ‬‫ََ َ َ َ َ َ ُ َ‬ ‫ون َعلَيْ َها َخا ِشع َ‬
‫َََ ُ ْ ُ َْ ُ َ‬
‫الل‬ ‫ش أن ي‬ ‫وما كن ل ِب ٍ‬ ‫‪45‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫وتراهم يعرض‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َْ َ َْ َْ َ‬
‫الِي َج َعل لك ُم ال ْرض َم ْه ًدا‬ ‫‪52‬‬ ‫وحا ّم ِْن أ ْم ِرنا‬
‫ك ُر ً‬ ‫وكذل ِك أوحينا إِل‬
‫َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ َّ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫بَل قالوا إِنا َو َج ْدنا ٓابَاءنا ع أ َّم ٍة‬ ‫‪11‬‬ ‫نشنا‬ ‫والِي نزل مِن السماء ماء بِقد ٍر فأ‬
‫اس أُ َّم ًة َواح َِدةً‬ ‫َََْ َ َ ُ َ‬
‫ون انلَّ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ َ َ َ َْ َ َْ‬
‫ولول أن يك‬ ‫‪23‬‬ ‫َوكذل ِك ما أرسلنا مِن قبل ِك ِف ق ۡريةٖ‬
‫َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫فل َّما َجاءهم بِٓايَات َِنا إِذا هم ّمِن َها‬
‫ُ َ‬
‫‪34‬‬ ‫س ًرا َعليْ َها َي َّتكِؤون‬
‫َولِ ُ ُيوتِه ْم أب ْ َوابًا َو ُ ُ‬
‫ِ‬
‫ُ َ ًَ‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ ََ‬ ‫ّ ْ َ َّ َ َ ْ‬ ‫ُ‬
‫ل َعل َنا مِنكم َّملئِكة‬ ‫َول ْو نشاء‬ ‫‪48‬‬ ‫كَُ‬
‫ب‬ ‫َو َما نرِي ِهم مِن ٓاي ٍة إِل ِه أ‬
‫َ ُ ْ َ َ ٌَ َ َ ْ َْ ُ ُ َ‬ ‫ِإَونَّ ُه لَعلْ ٌم ّل َّ َ‬
‫ِيةٌ مِن َها تأكلون‬ ‫لكم فِيها فاكِهة كث‬ ‫‪61‬‬ ‫ِلساعةِ‬ ‫ِ‬
‫ُْ َ‬
‫اصف ْح عن ُه ْم َوقل َسل ٌم‬
‫َ ْ َ َْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ َ‬
‫الون‬
‫اب جهنم خ ِ‬
‫َ َ‬ ‫َّ ْ ُ ْ َ‬
‫ف‬ ‫‪74‬‬ ‫إِن المجرِمِني ِف عذ ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ْ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫َ ْ َ‬
‫أن أدوا إ ِ َّل ع َِباد اللِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ني‬
‫اب المب ِ ِ‬ ‫حم * والكِت ِ‬
‫اه َما إ ِ َّل ب ْ َ‬ ‫َ َ ََْ ُ‬ ‫َ ْ َّ َ ْ ُ َ َ َّ‬
‫ال ّ ِق‬ ‫ِ‬ ‫ما خلقن‬ ‫‪19‬‬ ‫َوأن ل تعلوا ع اللِ‬
‫َ َ‬
‫ب إِن ُهم ُّم ْرتقِ ُبون‬
‫َ ْ َ ْ َّ‬ ‫جع َ‬ ‫َ ُ َ َْ‬ ‫َّ َ ْ َ ْ‬
‫فارتقِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ني‬ ‫إِن يَ ْوم الفص ِل مِيقات ُه ْم أ ِ‬
‫ات‬ ‫الس َم َ‬‫كم َّما ف َّ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ‬ ‫َّ‬
‫اب م َِن اللِ‬ ‫حم * تَ ُ ْ َ‬
‫او ِ‬ ‫ِ‬ ‫وسخر ل‬ ‫‪1‬‬
‫زنيل الكِت ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ال ّ ِق‬ ‫ات َو ْال ْر َض ب ْ َ‬ ‫او ِ‬ ‫َو َخلَ َق َّ ُ‬
‫الل َّ‬
‫الس َم َ‬ ‫ٓام ُنوا َي ْغف ُِروا ل َِّل َ‬
‫ِين ل يَ ْر ُجون‬ ‫قُل ّل َِّل َ‬
‫ِين َ‬
‫ِ‬ ‫‪14‬‬
‫َ َ َّ ْ َّ‬ ‫َ َ َ َ ْ َ َ َّ‬
‫اتَ َذ إل َ َه ُه َه َواهُ‬
‫ِإَوذا قِيل إِن َوع َد اللِ َح ٌّق‬ ‫‪23‬‬ ‫ِ‬ ‫أفرأيت م ِن‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪64‬‬
‫الجزء السادس والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َو َم ْن أَ َض ُّل م َِّمن يَ ْد ُ‬ ‫ُ‬
‫ات َما َع ِملوا‬ ‫َو َب َدا ل َ ُه ْم َس ّي َئ ُ‬
‫ون اللِ‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫‪33‬‬ ‫ِ‬
‫ُ ْ َ َ َ ْ َ ُ َْ َ‬ ‫َ ُ َ َّ ُ َ ُ َ ُ ْ َ َْ‬
‫ِيها‬ ‫ِين ف َ‬ ‫ال َ‬ ‫ال َّنةِ خ ِ‬ ‫أولئِك أصحاب‬ ‫‪6‬‬ ‫ِإَوذا ح ِش انلاس كنوا لهم أعداء‬
‫َ َ ْ َ ُ ْ َ ُ َّ َ َ َ ُ َ َ َّ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ ْ ً‬
‫ويوم يعرض الِين كفروا ع انلارِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ح َسانا‬ ‫النسان بِو ِاليهِ إ ِ‬ ‫ووصينا ِ‬
‫َ َ ْ َ َ َ َ ُ ُ َّ َ َّ َ ُ‬ ‫َْ َْ‬ ‫ْ ُ َ َ َ ْ َ َ َ‬
‫ِين اتذوا‬ ‫فلول نصهم ال‬ ‫‪21‬‬ ‫َواذك ْر أخا ع ٍد إِذ أنذ َر ق ْو َم ُه بِالحق ِ‬
‫اف‬
‫َ ْ ْ َ َ َ ََ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ َ َْ َْ َ ََ ً ّ َ ْ‬
‫ب أ ْولوا ال َع ْز ِم‬ ‫فاص ِب كما ص‬ ‫‪29‬‬ ‫ال ِّن‬
‫ِإَوذ صفنا إِلك نفرا مِن ِ‬
‫ٓام ُنوا‬ ‫ِين َ‬ ‫الل َم ْو َل َّال َ‬ ‫َذل َِك بأَ َّن َّ َ‬ ‫َّ َ َ َّ‬
‫يل اللِ أضل‬ ‫َّ َ َ َ ُ َ َ ُّ َ َ‬
‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫الِين كفروا وصدوا عن سب ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫الل‬‫اعلَ ْم أنَّ ُه ل إ َ َل إل َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫ف‬ ‫ٓام ُنوا‬
‫ِين َ‬‫الل يُ ْدخ ُِل َّال َ‬
‫إ َّن َّ َ‬
‫ِ ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬
‫ِين ِف قلوب ِ ِهم َّم َرض‬
‫ُُ‬ ‫ِب ال َ‬ ‫َّ‬ ‫أَ ْم َحس َ‬ ‫ورةٌ‬
‫ت ُس َ‬ ‫َ‬
‫ٓام ُنوا ل َ ْول نُ ّزلَ ْ‬
‫ِين َ‬ ‫َّ‬
‫ول ال َ‬ ‫ََُ ُ‬
‫ويق‬
‫‪20‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ََُ ُ‬ ‫َ ََ ْ‬ ‫َ ََ ََ‬
‫نت ْم هؤلء ت ْد َع ْون‬ ‫هاأ‬ ‫‪30‬‬ ‫َ ُ‬
‫َول ْو نشاء ل َريْ َناك ُه ْم فل َع َرف َت ُهم بِس‬
‫ِيماه ْم‬
‫ولِ َو ُت َع ّز ُروهُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫حا ُّمب ً‬ ‫َّ َ َ ْ َ َ َ‬
‫ك َفتْ ً‬
‫ِ‬ ‫لِ ُؤم ُِنوا بِاللِ َو َر ُس ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ينا‬ ‫ِ‬ ‫إِنا فتحنا ل‬
‫َ َ ُ ُ ْ ُ َ َّ ُ َ َ َ َ ْ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ُ َ َ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫ون َّ َ‬
‫انطلق ُت ْم‬ ‫سيقول المخلفون إِذا‬ ‫‪10‬‬ ‫الل‬ ‫إِن الِين يبايِعونك إِنما يبايِع‬
‫َ‬
‫َ ُ‬
‫ت مِن قبْل‬ ‫اللِ َّالت قَ ْد َخلَ ْ‬ ‫ُ َّ َ َّ‬
‫سنة‬ ‫اب‬ ‫ُ ّ ْ ُ َ َّ َ َ ْ ْ َ‬
‫ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫قل ل ِلمخلفِني مِن العر ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ُه َو الِي أ ْر َس َل َر ُس ُ‬‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫ول بِال ُه َدى‬ ‫‪24‬‬ ‫َوه َو الِي كف أيْد َِي ُه ْم َعنك ْم‬
‫ك مِن َو َراء ْ ُ ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ُ َ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫م َّم ٌد َّر ُسول اللِ‬
‫ُّ َ‬
‫ات‬ ‫الج َر ِ‬ ‫إِن الِين ينادون‬ ‫‪29‬‬

‫وم‬‫خ ْر قَ ٌ‬ ‫َْ َ‬
‫ٓام ُنوا ل يس‬
‫َ‬ ‫ِين َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬ ‫‪5‬‬
‫َ‬ ‫َْ‬
‫بوا َح َّت ت ُر َج إِلْ ِه ْم‬ ‫َول َ ْو َأ َّن ُه ْم َص َ ُ‬

‫ات‬ ‫او ِ‬ ‫ب َّ‬


‫الس َم َ‬ ‫الل َي ْعلَ ُم َغيْ َ‬
‫إ َّن َّ َ‬ ‫يا‬ ‫اج َتن ِ ُبوا َكث ِ ً‬
‫ٓام ُنوا ْ‬ ‫ِين َ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫ِ‬ ‫‪12‬‬
‫َ َ َ َ ْ َ ْ ْ ََّ‬ ‫ق َوالْ ُق ْر ْ َ‬
‫أفعيِينا بِالل ِق الو ِل‬ ‫‪1‬‬ ‫جي ِد‬ ‫ٓان الم ِ‬ ‫ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ ُ َّ َ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َََ ْ َ ََْ‬
‫ِيها َو َل ۡي َنا َم ِزيد‬ ‫لهم ما يشاؤون ف‬ ‫‪16‬‬ ‫نسان‬ ‫ال‬
‫ولقد خلقنا ِ‬
‫َّ ّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََْ ْ َ َ‬
‫ِين ل َواق ٌِع‬ ‫ِإَون ال‬ ‫‪36‬‬ ‫َوك ْم أهلك َنا قبْل ُهم ّمِن ق ْر ٍن‬
‫َ ُ َ َ َ َ َ ُّ‬
‫قالوا كذل ِك قال َرب ِ‬
‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ات ْ ُ‬
‫ال ُب ِ‬
‫َ‬
‫الس َماء ذ ِ‬ ‫َو َّ‬
‫فهر س‬
‫‪ 65‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء السابع والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ َْ ُ‬ ‫ْ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫َول ت َعلوا َم َع اللِ إِل ًها ٓاخ َر‬ ‫‪31‬‬ ‫قال ف َما خ ْط ُبك ْم أ ُّي َها ال ُم ْر َسلون‬
‫ُ َ ّ َ‬
‫نتم ب ِ َها تكذِبُون‬ ‫ار َّالت ُك ُ‬
‫َه ِذه ِ انلَّ ُ‬ ‫َ‬
‫ِين مِن قبْل ِ ِهم‬ ‫َك َذل َِك َما َأ َت َّال َ‬
‫ِ‬ ‫‪52‬‬
‫ت ّبص َ‬ ‫ُ ْ َ َّ ُ َ ّ َ َ ُ ّ ْ َ‬ ‫ََ ْ ٌ َ َ َْ َ ُ ْ َ ُْ ُ َ‬
‫ني‬ ‫قل ت َربصوا فإ ِ ِن معكم م َِن ال ُم َ ِ ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫صون‬ ‫أفسِحر هذا أم أنتم ل تب ِ‬
‫ار انلُّ ُ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َ ّ ْ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ َُْ ُ ُ ْ َ ْ َ‬
‫ج ِ‬
‫وم‬ ‫ِإَودبَ َ‬ ‫ومِن اللي ِل فسبِحه‬ ‫‪32‬‬ ‫حل ُم ُهم ب ِ َهذا‬ ‫أم تأمرهم أ‬
‫َّ َ َ َ ُ ۡ‬ ‫َ ّ َّ َ‬ ‫َ َّ ْ َ َ‬
‫ات ل تغ ِن‬ ‫َوكم مِن مل ٍك ِف السماو ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ج ِم إِذا ه َوى‬ ‫وانل‬
‫ات َوأَ ْ‬ ‫َو َأنَّ ُه ُه َو أَ َم َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ َ‬
‫ِين ل يُؤم ُِنون بِاآلخ َِرة ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ح َيا‬ ‫‪27‬‬ ‫إِن ال‬
‫ع َّ‬ ‫َ َ َ َّ َ ْ ُ ْ َ ْ َ َ ْ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ َ َّ ْ َ ْ َّ َ ْ ُ َ‬
‫ال ِ‬
‫اع‬ ‫فتول عنهم يوم يد‬ ‫‪45‬‬ ‫ني الك َر َوالنث‬ ‫وأنه خلق الزوج ِ‬
‫ُ ْ َ ْ ً َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ ً َ ْ َ ُ ُ َ ْ‬
‫إِنا ُم ْرسِلوا انلَّاقةِ ف ِت َنة ل ُه ْم‬ ‫‪7‬‬ ‫اره ْم ي ُر ُجون‬ ‫خشعا أبص‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َّ َ ْ َ َ ْ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫ش ٍء خلق َناهُ بِق َد ٍر‬ ‫إِنا ك‬ ‫‪28‬‬ ‫َون ّبِئْ ُه ْم أن ال َماء ق ِْس َمة بَيْ َن ُه ْم‬
‫ان‬ ‫َ َ ّ َ َّ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َ َّ َ َ ٌ َ َ ْ‬
‫فبِأ ِي ٓالء ربِكما تكذِب ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫ص‬
‫وما أمرنا إِل واحِدة كم ٍح بِال ِ‬
‫ان‬ ‫َ َ ّ َ َّ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫َ ُّ ْ َ ْ َ ْ َ َ ُّ ْ َ ْ َ ْ‬
‫فبِأ ِي ٓالء ربِكما تكذِب ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫ني ورب المغرِب ِ‬
‫ني‬ ‫شق ِ‬ ‫رب الم ِ‬
‫ان‬ ‫َ َ ّ َ َّ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫َ ُ‬
‫ِيماه ْم‬
‫َ‬
‫جرِ ُمون بِس‬ ‫ُي ْع َر ُف ال ْ ُم ْ‬
‫فبِأ ِي ٓالء ربِكما تكذِب ِ‬ ‫‪41‬‬
‫ني َعلَيْ َها ُم َت َقابل َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ٌ ٌَْ‬
‫ِني‬ ‫ِ‬
‫كئ َ‬
‫مت ِ ِ‬ ‫‪68‬‬ ‫فِي ِه َما فاك َِهة َونل َو ُر َّمان‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ َ َ‬ ‫َ ُ ُ َ َ ْ ْ ْ َ ٌ ُّ َ َّ ُ َ‬
‫ات يَ ْو ٍم َّم ْعلو ٍم‬ ‫ل َمج ُموعون إِل مِيق ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫لون‬ ‫يطوف علي ِهم وِلان م‬
‫َّ ُ َ َ َ ٌ َّ ْ َ ْ َ ُ َ‬ ‫َّ ُّ َ‬ ‫ُ َّ ُ َ‬
‫يم‬‫ون َع ِظ ٌ‬ ‫ِإَونه لقسم لو تعلم‬ ‫‪51‬‬ ‫ث َّم إِنك ْم أ ُّي َها الضالون‬
‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َْ ُ ْ‬ ‫ٓان َكر ٌ‬ ‫َّ ُ َ ُ ْ ٌ‬
‫ه َو ال َّول َواآلخ ُِر َوالظاه ُِر َوالَاط ُِن‬ ‫‪77‬‬ ‫يم‬ ‫ِ‬ ‫إِنه لقر‬
‫َ َ َّ ُ ْ ُ َّ َ َ ً‬ ‫َْ َ‬ ‫ُه َو َّالِي َخلَ َق َّ‬
‫الل ق ْرضا َح َس ًنا‬ ‫من ذا الِي يق ِرض‬ ‫‪4‬‬ ‫ات َوال ْرض ِف س َِّتةِ‬ ‫الس َم َ‬
‫او ِ‬
‫َّ ْ َّ ّ َ ْ َّ ّ َ‬ ‫ْ ْ َ ْ ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫ات‬ ‫إِن ال ُمص ِدقِني َوال ُمصدِق ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫يَ ْوم ت َرى ال ُمؤ ِمن ِني َوال ُمؤمِن ِ‬
‫ات‬
‫َّ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ْ ُ ُ َ َّ َ ْ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َو َّال َ‬
‫اس بِالُخ ِل‬‫الِين يبخلون ويأمرون انل‬ ‫‪19‬‬ ‫ٓام ُنوا بِاللِ َو ُر ُسلِهِ‬
‫ِين َ‬
‫لِ َ َّل َي ْعلَ َم أَ ْه ُل الْك َ‬ ‫ََ ْ َّ‬ ‫ََ ْ َ َْ‬
‫اب‬
‫ِ‬ ‫ِت‬ ‫‪25‬‬ ‫ات‬‫لقد أ ْر َسلنا ُر ُسلنا بِالَيِن ِ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪66‬‬
‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ُ َّ ُ َ ً َ َ‬ ‫َ ْ َ َ َّ ُ َ َ َّ ُ ُ َ‬
‫ِيعا ف ُين ّب ِ ُئ ُهم‬ ‫يوم يبعثهم الل ج‬ ‫‪1‬‬ ‫الل ق ْول ال ِت تَادِلك‬ ‫قد س ِمع‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫يا أيها الِين ٓامنوا إِذا قِيل لكم تفسحوا‬ ‫ات‬
‫او ِ‬ ‫الس َم َ‬ ‫الل َي ْعلَ ُم َما ف َّ‬ ‫َأل َ ْم تَ َر أَ َّن َّ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َّ ُ َ َ ْ َ َّ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َ ْ ُ ُ َّ َ‬
‫ِب أنا َو ُر ُس ِل‬ ‫كتب الل لغل‬ ‫‪12‬‬ ‫الر ُسول‬ ‫يأيها الِين ٓامنوا إِذا ناجيتم‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َ ْ َ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ْ ُ َ َْ‬ ‫ْ َ َّ‬ ‫َ َ َ‬
‫ولول أن كتب الل علي ِهم اللء‬ ‫‪22‬‬ ‫ت ُد ق ْو ًما يُؤم ُِنون بِاللِ‬ ‫ل ِ‬
‫َ َّ َ َ َ َّ ُ َّ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ‬
‫يمان‬ ‫ال‬ ‫الل َو َر ُس َ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ ْ َ ُّ‬
‫اقوا َّ َ‬
‫والِين تبوؤوا الار و ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫ذل ِك بِأنهم ش‬
‫ُْ‬
‫ان اكف ْر‬ ‫ْ َ َ ْ َ‬ ‫َّ ْ َ‬ ‫َ ََ‬
‫ِين َجاؤوا مِن َب ْع ِده ِْم‬
‫ُ‬ ‫َو َّال َ‬
‫ان إِذ قال ل ِِإلنس ِ‬
‫كمث ِل الشيط ِ‬ ‫‪10‬‬
‫ْ ُ ْ‬ ‫الل ْ َ‬
‫الال ُِق الَارِئ ال ُم َص ّوِ ُر‬ ‫ُه َو َّ ُ‬ ‫ار‬ ‫فَ َك َن َعق َِب َت ُه َما َأ َّن ُه َما ف انلَّ‬
‫‪17‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ ً ّ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ َ َ َّ ُ‬
‫ِين كف ُروا‬ ‫ربنا ل تعلنا ف ِتنة ل ِل‬ ‫‪1‬‬ ‫خذوا َع ُد ّوِي‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا ل تت ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ْ َ ْ ٌ ّ ْ َْ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َ َ ُ‬
‫جك ْم‬ ‫ِإَون فاتكم شء مِن أزوا ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫لق ْد كن لك ْم فِي ِه ْم أ ْس َوةٌ َح َس َنة‬
‫ُْ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َ ُ َ َ‬
‫وس ل ِق ْو ِمهِ يَا ق ْو ِم ل َِم تؤذون ِن‬
‫اءك ال ْ ُم ْؤم َِن ُ‬ ‫ب إ َذا َج َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ‬
‫َوإِذ قال م‬ ‫‪12‬‬ ‫ات‬ ‫يا أيها انل ِ ُّ ِ‬
‫َ َ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬ ‫َ‬ ‫ِإَوذْ قَ َال ع َ‬
‫ار اللِ‬ ‫ِين ٓا ََم ُنوا كونوا أنص‬ ‫‪6‬‬ ‫ِيس ابْ ُن َم ْر َي َم َي ٰ َب ِ ٓ‬
‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬
‫َ ْ‬ ‫ُ ْ َّ ْ َ ْ َ َّ َ‬ ‫َۡ‬
‫ت الِي تفِ ُّرون مِن ُه‬ ‫قل إِن المو‬ ‫‪1‬‬ ‫ات َو َما ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫او ِ‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ‬
‫الس َم َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َََْ ُ ْ ُ ْ ُ َ‬
‫ام ُه ْم‬ ‫ج َس ُ‬ ‫كأ ْ‬ ‫جب‬
‫َّ َ‬
‫ِلصلة ِ‬
‫َ ُ‬
‫ٓام ُنوا إِذا نودِي ل‬ ‫ِين َ‬‫يَا َأ ُّي َها َّال َ‬
‫ِإَوذا رأيتهم تع ِ‬ ‫‪9‬‬
‫َ َ ُ َ ّ َ َّ ُ َ ْ ً َ َ َ َ َُ‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫ولن يؤخِر الل نفسا إِذا جاء أجلها‬ ‫‪5‬‬ ‫ِإَوذا قِيل ل ُه ْم ت َعال ْوا ي َ ْس َتغ ِف ْر لك ْم‬
‫ال ْمعِ‬ ‫ك ْم ِلَ ْو ِم ْ َ‬ ‫ََْ ََُْ ُ‬
‫يوم يمع‬ ‫‪1‬‬ ‫ۡرض‬
‫َۡ‬ ‫او َ َ‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ‬
‫الس َم َ ِ‬
‫ات وما ِف ٱل ِ ۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الك ُ‬ ‫يز ْ َ‬‫ادة ِ الْ َعز ُ‬ ‫َ ُ ْ َ ْ َ َّ َ َ‬
‫ب والشه‬
‫َ َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬
‫ِين كف ُروا َوكذبُوا بِٓايَات َِنا‬
‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫عل ِم الغي ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫وال‬
‫َ َ ْ ُ َّ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُّ َ َّ ْ‬
‫نز ُل إِلْك ْم‬ ‫ذل ِك أمر اللِ أ‬ ‫‪1‬‬ ‫ب إِذا َطلق ُت ُم الن ِ َساء‬ ‫يا أيها انل ِ‬
‫َ ََ َ َْ َ َ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ك ُ‬ ‫َ ْ ُ ُ َّ ْ َ ْ ُ َ َ‬
‫ات‬ ‫الل الِي خلق سبع سماو ٍ‬ ‫‪6‬‬ ‫نتم‬ ‫أسكِنوهن مِن حيث س‬
‫ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُّ َ ُ َ ّ ُ َ َ َّ َّ ُ َ َ‬
‫ِين كف ُروا ل ت ْع َتذ ُِروا الَ ْو َم‬
‫يا أيها ال‬ ‫‪1‬‬ ‫الل لك‬ ‫يا أيها انل ِب ل ِم ت ِرم ما أحل‬
‫َ‬ ‫َو َم ْر َي َم ابْ َن َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ُ ُ َ َّ‬
‫ت ع ِْم َران‬ ‫‪8‬‬ ‫وبوا إِل ٱللِ‬ ‫يا أيها الِين ٓامنوا ت‬
‫فهر س‬
‫‪ 67‬ا لصفحا ت‬
‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َّ َّ َ َ ْ َ ْ َ َ َّ ُ ْ َ ْ‬ ‫ْ ْ ُ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫ار َك الِي ب ِ َي ِده ِ ال ُملك‬
‫إِن الِين يشون ربهم بِالغي ِ‬
‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫تب‬
‫ُ ْ َّ َ ْ ْ ُ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ َ ُ‬
‫ِند اللِ‬ ‫قل إِنما العِلم ع‬ ‫‪13‬‬ ‫سوا ق ْولك ْم أوِ اج َه ُروا بِهِ‬ ‫وأ ِ‬
‫ِي ْالَ َّول َ‬
‫ات َنا قَ َال أَ َساط ُ‬
‫َ َُْ َ َْ َ ُ‬ ‫َ‬
‫فَلَ َّما َرأ ْوهُ ُزلْ َف ًة س َ‬
‫ِيئ ْ‬
‫ِني‬ ‫إِذا تتل عليهِ ٓاي‬ ‫‪27‬‬ ‫ت‬
‫اق‬ ‫ََْ ُ ْ َ ُ َ َ‬ ‫ع ُْ‬
‫ال ْر ُط ِ‬
‫َ َ ُ ُ ََ‬
‫يوم يكشف عن س ٍ‬ ‫‪16‬‬ ‫وم‬ ‫سنسِمه‬
‫َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ َ ً َ ْ َ ُ ُ ْ َ ْ َ ُ ُ ْ َّ ‪ْ ُ َ ۡ َ َ ٞ‬‬
‫ف َهل ت َرى ل ُهم ّمِن بَاق َِي ٍة‬ ‫‪43‬‬ ‫خاشِعة أبصارهم ترهقهم ذِلة ۖوقد كنوا‬
‫ع َط َع ِ ْ ْ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫ِني‬
‫ام ال ِمسك ِ‬ ‫ول يض‬ ‫‪9‬‬ ‫َو َجاء ف ِْر َع ْون َو َمن قبْل ُه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َُ َْ ْ َ َ ُ‬
‫ِيما‬ ‫َول ي َ ْسأ ُل َح ٌ‬
‫ِيم َح ً‬ ‫‪35‬‬ ‫اه َنا َح ٌ‬
‫ِيم‬ ‫فليس ل الوم ه‬
‫َ َ‬ ‫َ َّ َّ َ َ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َ َّ ُ َ‬
‫ون ُه ْم يَ َو ُّد ال ُم ْ‬
‫ك إِنا خلق َناهم ّم َِّما َي ْعل ُمون‬ ‫‪11‬‬ ‫ج ِر ُم ل ْو َيف َتدِي‬ ‫يبص‬
‫ُ‬ ‫َُ ْ ُ ْ ْ‬ ‫َ ََ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ُْ ُ َ ّ َ َ‬
‫ْ‬
‫اس َتغفِ ُروا َر َّبك ْم‬ ‫فقلت‬ ‫‪40‬‬ ‫ب‬ ‫ب المشارِ ِق والمغارِ ِ‬ ‫فل أقسِم بِر ِ‬
‫َر ّب اغفِ ْر ل َول َِو ِ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ َ َ ْ ُ ّ ْ َ ً‬
‫ال َّي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫يُ ْرس ِِل السماء عليكم مِدرارا‬
‫ٓام َّنا بِهِ‬ ‫َو َأنَّا ل َ َّما َسم ْع َنا ال ُه َدى َ‬
‫ْ‬ ‫ُ ْ ُ َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ َ َ ٌ ّ َ ْ‬
‫ال ِّن‬
‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫وح إ ِ َّل أنه استمع نفر مِن ِ‬ ‫قل أ ِ‬
‫َ‬ ‫َْ َ َْ َْ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬
‫ت َر ّب ِ ِه ْم‬ ‫ِلَعل َم أن قد أبلغوا رِ َسال ِ‬ ‫‪14‬‬ ‫َوأنا م َِّنا ال ُم ْسل ُِمون َوم َِّنا القاس ُِطون‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ْ‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ‬
‫إِن ه ِذه ِ تذك َِرةٌ ف َمن شاء ٱتذ‬ ‫‪1‬‬ ‫يَا أ ُّي َها ال ُم َّز ّمِل‬
‫ً‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َ َّ َ َ ْ َ ُ َ َّ َ َ ُ ُ َ ْ َ‬
‫َسأ ْرهِق ُه َص ُعودا‬ ‫‪20‬‬ ‫وم أدن‬ ‫إِن ربك يعلم أنك تق‬
‫ني‬ ‫َح َّت َأتَانَا ْالَق ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫إِن ُه فك َر َوق َّد َر‬
‫ِ‬ ‫‪18‬‬
‫َ‬ ‫ُ َّ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ ْ َ َ َ ُ َّ‬
‫ث َّم إِن َعليْ َنا َب َيان ُه‬ ‫‪48‬‬ ‫الشافِع َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫فما تنفعهم شفاعة‬
‫َْ‬ ‫َّ ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ‬ ‫َ َّ َ ْ ُ ُّ َ ْ َ َ َ‬
‫ش ُبون مِن كأ ٍس‬ ‫إِن البرار ي‬ ‫‪20‬‬ ‫جلة‬ ‫ك بل تِبون العا ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ ْ ّ َ‬
‫صيل‬ ‫ْ ً‬
‫َواذك ِر اس َم َربِك بُك َرة َوأ ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫ُ َّ‬
‫ش ُب ب ِ َها ع َِباد اللِ‬ ‫َعيْ ًنا ي َ ْ َ‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫َ ٌْ ََْ ُّْ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ْ ُ َ‬
‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٍذ ل ِلم ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫ج ْد ُل‬ ‫ومِن اللي ِل فاس‬
‫ْ َ‬
‫ِيث َب ْع َدهُ يُؤم ُِنون‬ ‫د‬ ‫ح‬‫فَبأَ ّي َ‬ ‫ني‬ ‫ه‬ ‫قكم ّمِن َّماء َّ‬
‫م‬
‫َ َ ْ َ ْ ُ ُّ‬
‫ألم نل‬
‫ٍ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪20‬‬
‫ِ ٍ‬
‫فهر س‬
‫ا لصفحا ت ‪68‬‬
‫الجزء الثالثون‬
‫نهاية الصفحة‬ ‫رقم اآلية‬ ‫بداية الصفحة‬
‫َ ُ ُ َ َ َّ َ ُ َّ َ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫يدك ْم إِل َعذابًا‬ ‫فذوقوا فلن ن ِز‬ ‫‪1‬‬ ‫ع َّم يَت َساءلون‬
‫وس‬
‫َْ َ َ َ ُ‬
‫ِيث ُم َ‬ ‫هل أتاك حد‬ ‫ني َم َف ً‬
‫ازا‬ ‫إ َّن ل ِلْ ُم َّتق َ‬
‫‪31‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ َ ْ ُ َّ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ْ ْ َ‬ ‫ْ َ َ‬
‫كأن ُه ْم يَ ْو َم يَ َر ْون َها ل ْم يَل َبثوا إِل َعشِ َّية‬ ‫‪16‬‬ ‫إِذ ناداهُ َر ُّب ُه بِال َوادِ ال ُمق َّد ِس ُط ًوى‬
‫َُْ َ ُ ُ ْ َ‬
‫ك َف َرةُ الْ َف َ‬ ‫َ َّ‬
‫ج َرةُ‬ ‫أولئِك هم ال‬ ‫‪1‬‬ ‫َعبَ َس َوت َول‬
‫ون إ َّل أَن ي َ َشاء َّ ُ‬
‫الل َر ُّب ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َ َّ‬
‫ني‬ ‫ِ‬
‫ََ ََ ُ َ‬
‫وما تشاؤ ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫إِذا الش ْم ُس ك ّوِ َرت‬
‫اس ل َِر ّب الْ َعالَم َ‬
‫ني‬ ‫يَ ْو َم َي ُق ُ‬
‫وم انلَّ ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫إ َذا َّ‬
‫الس َماء انف َط َرت‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬
‫َ ْ َ ْ َ َّ َ َ ُ ْ َ ْ ُ َّ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َّ َّ َ َ ُ َّ َ‬
‫حكون‬ ‫فالوم الِين ٓامنوا مِن الكفارِ يض‬ ‫‪7‬‬ ‫ني‬
‫ِج ٍ‬ ‫ك إِن كِتاب الفجارِ ل ِف س ِ‬
‫َ ُ ۡ َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ َْ‬
‫ات لهم أج ٌر‬ ‫ٓام ُنوا ْ َو َعملُوا ْ َّ‬
‫الص ِ َ‬
‫ال ِ‬ ‫ِ‬ ‫إ َّل َّال َ‬
‫ِين َ‬ ‫ك يَنظ ُرون‬ ‫ع ال َرائ ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫‪35‬‬
‫َ َّ ْ ُ‬ ‫ات ال ْ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َو َّ‬
‫وظ‬ ‫ِف ل ْو ٍح مف ٍ‬ ‫‪1‬‬ ‫وج‬ ‫ب ِ‬ ‫الس َماء ذ ِ‬
‫َ َّ‬
‫اس َم َر ّبِهِ ف َصل‬ ‫َو َذ َك َر ْ‬ ‫‪1‬‬ ‫الطارِ ِق‬ ‫الس َماء َو َّ‬ ‫َو َّ‬
‫ُث َّم إ َّن َعلَيْ َنا ح َِس َ‬ ‫َ ْ ُ ْ ُ َ ْ َ َ َ ُّ ْ‬
‫اب ُه ْم‬ ‫ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫الن َيا‬ ‫بل تؤث ِرون الياة‬
‫َ ََ َ ْ‬ ‫َوالْ َف ْ‬
‫َو ِج َء يَ ْو َمئ ِ ٍذ ِبَ َه َّن َم‬ ‫‪1‬‬ ‫ش‬
‫ٍ‬ ‫ع‬ ‫ال‬
‫ٍ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫*‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫ار ُّم ْؤ َص َدةٌ‬ ‫َعلَيْه ْم نَ ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُ َ َ ْ َ َ َّ ْ ُ‬
‫ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫يقول يا لت ِن قدمت ِلي ِ‬
‫ات‬
‫َ َ َ ْ ُ ُ ْ َ ً َ ََّ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫َّ‬
‫فأنذرتكم نارا تلظي‬ ‫‪1‬‬ ‫حاها‬ ‫َوالش ْم ِس وض‬
‫ار َغ ْ‬ ‫ك فَ ْ‬‫َ َّ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ ْ َ‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫ِإَول رب ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ل يَ ْصلها إِل الشق‬
‫َ َّ َ ُ‬
‫ك ل ت ِط ْع ُه‬ ‫‪1‬‬ ‫ون‬ ‫ال َ َّ ْ ُ‬
‫ِني والزيت ِ‬ ‫و ِ‬
‫َ ّ‬
‫َّ ِ َ ُ َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ َ ُ‬ ‫َ َ َْ‬ ‫َّ َ َ ْ‬
‫ات أ ْو ٰٓلئِك‬
‫ِين ٓامنوا َوع ِملوا الصال ِ‬
‫إِن ال‬ ‫‪1‬‬ ‫نزنلَاهُ ِف لْلةِ الق ْد ِر‬ ‫إِنا أ‬
‫ور‬ ‫ث َما ف الْ ُق ُ‬
‫ب‬ ‫أَفَ َل َي ْعلَ ُم إ َذا ُب ْع ِ َ‬ ‫ات َع ْد ٍن‬ ‫ِند َر ّبه ْم َج َّن ُ‬ ‫َج َز ُاؤ ُه ْم ع َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪8‬‬
‫ِِ‬
‫ُ‬ ‫ُ َُ َ‬ ‫َ ُ ّ َ َ‬
‫ث َّم لت ْسأل َّن يَ ْو َمئ ِ ٍذ َع ِن انلَّعِي ِم‬ ‫‪10‬‬ ‫ُّ ُ‬
‫وح ِصل ما ِف الصدورِ‬
‫َّ ْ ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َّ ْ َ َ‬ ‫َ َْ ْ‬
‫ول‬‫ٍ‬ ‫ك‬ ‫ج َعل ُه ْم ك َع ْص ٍف مأ‬ ‫ف‬ ‫‪1‬‬ ‫نسان‬ ‫ال‬
‫ص * إِن ِ‬ ‫والع ِ‬
‫فهر س‬
‫‪ 69‬ا لصفحا ت‬
‫رقم‬ ‫الجزء‬
‫الصفحة‬
‫ﺮس‬
‫ﻓﻬ‬
‫ﺎت‬‫ﻋﻔ‬‫ﺎ‬
‫ﻣﻀ‬
‫(‬‫د)‪٥‬‬
‫ﻌﺪ‬‫ﻟ‬‫ا‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ َ َ ۡ ََ ْ‬
‫‪90‬‬ ‫ت ۡوا بِهِۦٓ أنف َس ُه ۡم‬ ‫بِئسما ٱش‬ ‫سورة الفاتة‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ‬
‫‪95‬‬ ‫َولن َي َت َم َّن ۡوهُ أبَ َ ۢدا‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلرحِي ِم‬ ‫حمٰن َّ‬
‫بِس ِم ٱلل الر ِ‬
‫ْ َ ٗ‬ ‫َ ُ َّ َ‬ ‫اك ن َ ۡس َتع ُ‬‫اك َن ۡع ُب ُد ِإَويَّ َ‬ ‫إيَّ َ‬
‫‪100‬‬ ‫أ َوك َما ع ٰ َه ُدوا ع ۡهدا‬ ‫‪5‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ َ ُ َ ََ‬
‫‪105‬‬ ‫ما يود ٱلِين كفروا‬ ‫سورة القرة ِ‬
‫‪110‬‬ ‫ٱلزك ٰوةَ‬‫َ‬ ‫ْ‬
‫ٱلصلَ ٰوةَ َو َءاتُوا َّ‬ ‫ِيموا ْ َّ‬ ‫َوأَق ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ٓ‬
‫ال ٓم‬
‫َ َّ ۡ َ ۡ ُ ۡ ۡ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ َ َ ٰ ُ ٗ‬
‫‪115‬‬ ‫شق َوٱل َمغ ِر ُب‬ ‫و ِللِ ٱلم ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع هدى ّمِن َّر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫أولئِك‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َولَن تَ ۡر َ ٰ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُُ‬
‫‪120‬‬ ‫ض َعنك ٱلَ ُهود‬ ‫‪10‬‬ ‫ِف قلوب ِ ِهم َّم َرض‬
‫‪125‬‬ ‫اس‬‫ِلن ِ‬ ‫ت َم َثابَ ٗة ّل َّ‬ ‫ِإَوذ َج َع ۡل َنا ۡٱلَ ۡي َ‬ ‫ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ٱلل ي َ ۡس َت ۡه ِزئ ب ِ ِه ۡم َو َي ُم ُّده ۡم‬ ‫َّ ُ‬
‫َّ‬ ‫َو َمن يَ ۡر َغ ُ‬ ‫َ َ ُ َۡۡ ُ َۡ ُ َ َ ُ‬
‫‪130‬‬ ‫ب َعن ّمِلةِ إِبۡ َر ٰ ِه َۧم‬ ‫‪20‬‬ ‫بق ي َطف أبۡص ٰ َره ۡم‬ ‫يكاد ٱل‬
‫ََ ُ ْ ُ ُ ْ ُ ً َ‬ ‫َ َ ّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫ودا أ ۡو نَ َص ٰ َر ٰ‬ ‫ش ٱلِين ءامنوا‬
‫‪135‬‬ ‫ى‬ ‫وقالوا كونوا ه‬ ‫‪25‬‬ ‫وب ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ون إ َّن إبۡ َر ٰ ِه َۧم ۡ‬ ‫َۡ َُ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪140‬‬ ‫ِإَوس َم ٰ ِعيل‬ ‫أم تقول ِ ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ِإَوذ قال ربك ل ِلملئِكةِ‬
‫‪145‬‬ ‫ب‬‫ِين أُوتُوا ْ ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫ت َّٱل َ‬ ‫َولَئ ۡن َأ َت ۡي َ‬ ‫‪35‬‬ ‫َ‬ ‫ك ۡن أَ َ‬
‫نت َو َز ۡو ُجك‬
‫َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ ٔ َ ُ ۡ ُ‬
‫وقلنا يـادم ٱس‬
‫ِ‬
‫‪150‬‬ ‫َ ۡ َۡ ُ َ َ ۡ َ ََّ َ ۡ َ َ‬
‫ومِن حيث خرجت فو ِل وجهك‬ ‫‪40‬‬ ‫ت‬‫ٱذ ُك ُروا ْ ن ِۡع َم ِ َ‬‫َ ٰ َ ٓ ۡ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫يب ِن إِسرءِيل‬
‫شء ّم َِن ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َّ ۡ َ َّ َٰ‬
‫‪155‬‬ ‫ٱل ۡو ِف‬ ‫َونلَبل َونكم ب ِ ۡ ٖ‬ ‫‪45‬‬ ‫ب وٱلصلوة ِۚ‬ ‫وٱستعِينوا بِٱلص ِ‬
‫َّ َّ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ‬
‫‪160‬‬ ‫إِل ٱلِين تابوا وأصلحوا‬ ‫‪50‬‬ ‫ِإَوذ ف َرق َنا بِك ُم ٱلَ ۡح َر‬
‫ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ ٰ ُ َ ٰ َ ُّ ۡ َ َ‬
‫وس لن نؤم َِن لك‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ ُ‬
‫‪165‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬
‫اس من يتخِذ مِن د ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ِإَوذ قلتم يم‬
‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ ْ‬ ‫ۡ َ ۡ َٰ ُ َ ٰ َ‬
‫‪170‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ٱتبِعوا‬ ‫‪60‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ‬‫ِإَوذِ ٱستسق م‬
‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ ٰ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َّ َ ۡ ْ‬
‫‪175‬‬ ‫أولئِك ٱلِين ٱشتوا ٱلضللة‬ ‫‪65‬‬ ‫ِين ٱع َت َد ۡوا مِنك ۡم‬
‫ولقد عل ِمتم ٱل‬
‫ُ َ َ َۡ ُ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ ّ َّ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬
‫‪180‬‬ ‫ُ‬
‫ض أ َح َدك ُم‬ ‫كت ِب عليكم إذا ح َ‬
‫ِ‬ ‫‪70‬‬ ‫قالوا ٱدع نلَا َر َّبك يُبَ ِني نلَا‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ َ َ َّ ٓ‬ ‫َ َ ۡ ْ َ ُ‬ ‫ََ‬
‫أف َت ۡط َم ُعون أن يُؤم ُِنوا لك ۡم‬
‫ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪185‬‬ ‫نزل فِيهِ ٱلق ۡر َءان‬‫شهر رمضان ٱلِي أ ِ‬ ‫‪75‬‬
‫‪190‬‬ ‫َّ‬
‫يل ٱللِ‬ ‫ب‬ ‫س‬‫َو َقٰتِلُوا ْ ف َ‬ ‫‪80‬‬ ‫َوقَالُوا ْ لَن َت َم َّس َنا ٱنلَّ ُ‬
‫ار‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪195‬‬ ‫َّ‬
‫يل ٱللِ‬ ‫ب‬ ‫س‬‫َوأَنفِ ُقوا ْ ف َ‬ ‫‪85‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ َ ُ ۡ َ ٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ ُ َ َ ُ‬
‫هؤلءِ تق ُتلون أنف َسك ۡم‬ ‫ثم أنتم‬
‫ِ ِ ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪72 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ‬
‫ي ّمِن ذٰل ِك ۡم‬ ‫ُۡ ََُّ ُ ُ َۡ‬ ‫َ ُ‬
‫فإِذا قض ۡي ُتم َّم َنٰسِكك ۡم‬
‫َ َ َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫قل أؤنبِئكم ِب ٖ‬ ‫‪200‬‬
‫وك َف ُق ۡل أَ ۡسلَ ۡم ُ‬
‫فَإ ۡن َحا ٓ ُّج َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َّ‬
‫‪20‬‬ ‫ت َو ۡج ِ َ‬
‫ه‬ ‫ِ‬ ‫‪205‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ع ِف ٱل ِ‬ ‫ِإَوذا تَ َو ٰل َس َ ٰ‬
‫ج ۡع َنٰ ُه ۡم‬‫ك ۡي َف إ َذا َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ون إ َّلٓ أَن يَأۡت َِي ُه ُم َّ ُ‬ ‫َۡ َ ُ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫‪210‬‬ ‫ٱلل‬ ‫هل ينظ ُر ِ‬
‫ك َن ۡفس َّما َعملَ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َۡ َُ َ َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫تد‬ ‫يوم ِ‬ ‫‪215‬‬ ‫سلونك َماذا يُنفِقون‬ ‫ي ٔ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱم َرأ ُ‬ ‫إ ۡذ قَالَت ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ت ع ِۡم َرٰن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪220‬‬ ‫ٱلن َيا َوٱٓأۡلخ َِرة ِ‬‫ف ُّ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ َ ُ ُ ُ َّ‬
‫ٱللُ‬
‫‪40‬‬ ‫ن يكون ِل غل ٰ ‪ٞ‬م‬ ‫بأ ٰ‬ ‫َ‬
‫قال ر ِ‬ ‫‪225‬‬ ‫ل يؤاخِذكم‬
‫ۡ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ َ َ ُّ َُ‬
‫‪45‬‬ ‫لئِكة ي ٰ َم ۡر َي ُم‬ ‫ت ٱلم‬ ‫إِذ قال ِ‬ ‫‪230‬‬ ‫فإِن طلقها فل تِل ل‬
‫َو ُم َص ّد ِٗقا ل ّ َِما َب ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ ُ َ َ َ َۡ ُ‬
‫‪50‬‬ ‫ني يَ َد َّي م َِن َّ‬
‫ٱل ۡو َرى ٰ ِة‬ ‫‪235‬‬ ‫ِيما َع َّرض ُتم‬
‫ك ۡم ف َ‬ ‫ول جناح علي‬
‫‪55‬‬ ‫ّ َ‬ ‫ۡ َ َ َّ ُ َ َ ّ‬
‫ِيس إ ِ ِن ُم َت َوف ِيك‬
‫إِذ قال ٱلل يٰع ٰٓ‬ ‫ُ‬
‫ِين ُي َت َوف ۡون مِنك ۡم‬
‫َّ َ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫‪240‬‬
‫‪60‬‬ ‫َ ََ َ ُ‬
‫ٱل ُّق مِن َّر ّبِك فل تكن‬ ‫َۡ‬ ‫‪245‬‬ ‫َّمن َذا َّٱلِي ُي ۡقر ُض َّ َ‬
‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫ُ ٓ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ ُ‬
‫‪65‬‬ ‫ب ل َِم تَا ُّجون‬
‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪250‬‬ ‫ُ‬
‫لالوت وجنودِه ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ولما برزوا ِ‬
‫َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫يح ۡٱل َق ُّي ُ‬ ‫ٱلل َلٓ إ ِ َل ٰ َه إ ِ َّل ُه َو ۡٱل َ ُّ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪70‬‬ ‫ب ل َِم تكف ُرون‬ ‫ٰ‬
‫يأهل ٱلك ِ‬
‫ِت‬ ‫‪255‬‬ ‫وم‬
‫َۡ‬ ‫َ ۡ َۡ ۡ َ‬ ‫َ ّ َ‬
‫ب َم ۡن إِن تأ َم ۡن ُه‬ ‫ۡ َ َ َۡ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫ومِن أه ِل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪260‬‬ ‫ب أرِ ِن‬ ‫ِإَوذ قال إِبر ٰ ِهۧم ر ِ‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َ َّ ُ ْ ۡ َ َ ٰٓ َ َ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫َو َم َث ُل َّٱل َ‬
‫‪80‬‬ ‫لئِكة‬ ‫ول يأمركم أن تتخِذوا ٱلم‬ ‫‪265‬‬ ‫ِين يُنفِقون أ ۡم َوٰل ُه ُم‬
‫ََ ََۡ َ َۡ ۡ َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َٓ َۡ‬
‫‪85‬‬ ‫ٱل ۡسل ٰ ِم د ِٗينا‬‫ومن يبتغِ غي ِ‬ ‫‪270‬‬ ‫َو َما أنفق ُتم ّمِن نفق ٍة‬
‫ْ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫ك َف ُروا َب ۡع َد إ َ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ َ ّ َ ٰ ْ‬
‫‪90‬‬ ‫يمٰن ِ ِه ۡم‬ ‫ِ‬ ‫إِن ٱلِين‬ ‫‪275‬‬ ‫ٱلربوا‬ ‫ٱلِين يأكلون ِ‬
‫‪95‬‬ ‫ٱللۗ فَٱتَّب ُعوا ْ م َِّل َة إبۡ َرٰه َ‬
‫ِيم‬ ‫قُ ۡل َص َد َق َّ ُ‬
‫سة ٖ‬ ‫ِإَون َك َن ُذو ُع ۡ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪280‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ول ب َما ٓ أنز َل إ ِ َ ۡ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ُ‬
‫‪100‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا إِن ت ِطيعوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪285‬‬ ‫لهِ‬ ‫ِ‬ ‫ءامن ٱلرس ِ‬
‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ٓ‬
‫‪105‬‬ ‫ول تكونوا كٱلِين تفرقوا‬ ‫ورةُ ا ِل ع ِۡم َران‬ ‫س‬
‫اس‬ ‫ت ل َِّلن ِ‬ ‫ي أُ َّمة أُ ۡخر َج ۡ‬ ‫نت ۡم َخ ۡ َ‬‫ُك ُ‬ ‫ٓ‬
‫ال ٓم‬
‫‪110‬‬ ‫ٍ ِ‬ ‫‪1‬‬
‫َو َما َي ۡف َعلُوا ْ م ِۡن َخ ۡ‬ ‫شء‪ٞ‬‬ ‫ف َعلَ ۡيهِ َ ۡ‬ ‫يَٰ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ۡ‬
‫‪115‬‬ ‫ي‬
‫ٖ‬ ‫‪5‬‬ ‫إِن ٱلل ل‬
‫ك ۡم َح َس َنة‪ ٞ‬ت َ ُس ۡؤ ُهمۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫كف ُروا لن ُتغ ِ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪120‬‬ ‫إِن تمسس‬ ‫‪10‬‬ ‫ن‬ ‫إِن ٱلِين‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 73‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ً‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ ۡ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫‪25‬‬ ‫َو َمن ل ۡم ي َ ۡس َت ِط ۡع مِنك ۡم َط ۡول‬ ‫‪125‬‬ ‫بَ ٰٓ‬
‫ل ۚ إِن تص ِبوا وتتقوا‬
‫ٗ ُ ۡ‬ ‫ۡ ۡ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ ّ َ ٰٓ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫َو َمن َيف َعل ذٰل ِك ُع ۡد َوٰنا َوظل ٗما‬ ‫‪130‬‬ ‫ٱلربوا‬‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تأكلوا ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ َّ َ َ َ َ ُ ْ َ ٰ َ ً‬
‫‪35‬‬ ‫ِإَون خِف ُت ۡم شِقاق بَ ۡين ِ ِه َما‬ ‫‪135‬‬ ‫حشة‬ ‫وٱلِين إِذا فعلوا ف ِ‬
‫َۡ َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ‬ ‫ك ۡم قَ ۡر ‪ٞ‬‬‫َۡ َ ۡ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلل ل َيظل ُِم مِثقال ذ َّرة ٖ‬ ‫إِن‬ ‫‪140‬‬ ‫ح‬ ‫إِن يمسس‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َّ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫َو َما َك َن َ ۡفس أن َت ُم َ‬
‫‪45‬‬ ‫ٱلل أعل ُم بِأع َدائِك ۡم‬ ‫و‬ ‫‪145‬‬ ‫وت‬ ‫نلِ ٍ‬
‫َ‬
‫ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ َّ‬ ‫ص َ‬ ‫َ َّ ُ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ ُ َ َ ۡ ُ َّ‬
‫‪50‬‬ ‫تون ع ٱللِ‬ ‫ٱنظر كيف يف‬ ‫‪150‬‬ ‫ين‬ ‫ب ِل ٱلل مولىكمۖ وهو خي ٱلنٰ ِ ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ َ َ َّ ْ‬
‫‪55‬‬ ‫ف ِمن ُهم َّم ۡن َء َام َن بِهِ‬ ‫‪155‬‬ ‫ِين ت َول ۡوا مِنك ۡم‬
‫إِن ٱل‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ُ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ُ َّ ُ َ َ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ِين يَ ۡزع ُمون‬ ‫ألم تر إِل ٱل‬ ‫‪160‬‬ ‫ٱلل فل غل َِب لك ۡم‬ ‫إِن ينصكم‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َّ ٓ َ َ ٰ َ ۡ ُ ُّ َ ‪ٞ‬‬
‫‪65‬‬ ‫فل َو َر ّبِك ل يُؤم ُِنون‬ ‫‪165‬‬ ‫أولما أصبتكم م ِصيبة‬
‫َّ‬ ‫َ َ َۡ ۡ ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ِني ب َما ٓ َءاتَى ٰ ُه ُم َّ ُ‬
‫َ َ‬
‫‪70‬‬ ‫ذٰل ِك ٱلفضل م َِن ٱللِ‬ ‫‪170‬‬ ‫ٱلل مِن فضلِهِ‬ ‫ف ِرح ِ‬
‫َ ُ َ َُ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫َو َما لك ۡم ل تقٰتِلون‬ ‫‪175‬‬ ‫إِن َما ذٰل ِك ُم ٱلش ۡي َطٰ ُن‬
‫َّ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ ُ َ‬
‫‪80‬‬ ‫اع َّ َ‬
‫ٱلل‬ ‫َّمن يُطِعِ ٱلرسول فقد أط‬ ‫‪180‬‬ ‫ِين َي ۡبخلون‬ ‫ول يسب ٱل‬
‫ٗ‬ ‫ۡ َ َ َ ً‬ ‫ۡ‬ ‫َٓ َ ُ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫‪85‬‬ ‫َّمن يَشف ۡع شفٰ َعة َح َس َنة‬ ‫‪185‬‬ ‫ت‬‫ك نف ٖس ذائِقة ٱل َم ۡو ِ‬
‫َۡ‬
‫‪90‬‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫ِين يَ ِصلون إ ِ ٰل ق ۡوِۢم‬ ‫إ َّل َّٱل َ‬ ‫‪190‬‬ ‫ت َوٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫إ َّن ف َخ ۡلق َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪95‬‬ ‫ون م َِن ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬
‫ۡ َٰ ُ َ‬
‫ل ي َ ۡس َتوِي ٱلقعِد‬
‫َّ‬
‫‪195‬‬ ‫اب ل َ ُه ۡم َر ُّب ُه ۡم َأ ّن َلٓ أُضِ ُ‬
‫يع‬ ‫ج َ‬ ‫فَ ۡ‬
‫ٱس َت َ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َو َمن ُي َها ۡ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ْ‬
‫‪100‬‬ ‫يل ٱللِ‬‫جر ِف سب ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫‪200‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱص ِبوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َۡ‬
‫ٱلقّ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َٰ‬ ‫ُ َ ّ‬
‫ورةُ الن ِ َساءِ‬
‫‪105‬‬ ‫إِنا أنزنلا إِلك ٱلكِتب ب ِ ِ‬ ‫س‬
‫َ ۡ َۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪110‬‬ ‫ۡ‬
‫َو َمن َي ۡع َمل ُس ٓو ًءا أ ۡو َيظل ِۡم نف َس ُه‬ ‫‪1‬‬ ‫ُ‬
‫اس ٱتقوا َر َّبك ُم‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُ‬ ‫َ ٰٓ‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ۡ ُ ْ ُّ َ ٓ َ َ ُ‬
‫‪115‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫َو َمن يُشاق ِِق‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱلسف َها َء أ ۡم َوٰلك ُم‬ ‫ول تؤتوا‬
‫ُ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ َ َ ۡ‬
‫‪120‬‬ ‫يَعِ ُده ۡم َو ُي َم ّن ِي ِه ۡم‬ ‫‪10‬‬ ‫م‬‫ون أ ۡم َوٰل ٱلَ َتٰ َ ٰ‬ ‫إِن ٱلِين يأكل‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ ٓ ُ‬ ‫َ َّ ٰ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َ‬
‫‪125‬‬ ‫َو َم ۡن أ ۡح َس ُن د ِٗينا ّم َِّم ۡن أ ۡسل َم َو ۡج َه ُه‬ ‫‪15‬‬ ‫حشة مِن ن َِسائِك ۡم‬ ‫وٱل ِت يأتِني ٱلف ِ‬
‫ِإَون َي َت َف َّرقَا ُي ۡغن َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُّ‬
‫‪130‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱست ِ ۡب َدال َز ۡو ٖج‬
‫دت ُم ۡ‬ ‫ِإَون أر‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪74 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬ ‫كم ب َ ّ‬ ‫ُۡ َۡ َُّ ُ ُ‬ ‫ِين َء َام ُنوا ْ ُكونُوا ْ قَ َّوٰم َ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫‪60‬‬ ‫ش ّمِن ذٰل ِك‬ ‫ِ ٖ‬ ‫قل هل أنبِئ‬ ‫‪135‬‬ ‫ِني‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َُ ْ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ َ َ َ ۡ ُ ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫ب ءامنوا‬ ‫ولو أن أهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪140‬‬ ‫ب‬‫وقد نزل عليكم ِف ٱلكِتٰ ِ‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َ َ َۡ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َّ ۡ ُ َ‬
‫‪70‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬ ‫ِيثٰ َق بَ ِ ٓ‬ ‫لقد أخذنا م‬ ‫‪145‬‬ ‫ٱل ۡركِ ٱل ۡسف ِل‬
‫ني ف َّ‬ ‫َ‬
‫إِن ٱلمنٰفِقِ ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫َّما ٱل ۡ َمس ُ‬ ‫َّ َّ َ ۡ ُ َ َّ‬
‫‪75‬‬ ‫ِيح ۡٱب ُن َم ۡر َي َم إِل َر ُسول‬ ‫‪150‬‬ ‫ِين يَكف ُرون بِٱللِ َو ُر ُسلِهِ‬
‫إِن ٱل‬
‫‪80‬‬ ‫يا ّم ِۡن ُه ۡم‬ ‫ى َكث ِ ٗ‬‫تَ َر ٰ‬ ‫‪155‬‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ‬
‫ض ِهم ّمِيثٰق ُه ۡم َوكف ِرهِم‬
‫َ َۡ‬
‫فب ِ َما نق ِ‬
‫َ َ َ ٰ َ ُ ُ َّ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ۡ ّ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫‪85‬‬ ‫فأثبهم ٱلل بِما قالوا‬ ‫‪160‬‬ ‫فبِظل ٖم مِن ٱلِين هادوا‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪90‬‬ ‫ٱل ۡم ُر‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َّن َما َ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪165‬‬ ‫ين‬‫ين َو ُمنذِر َ‬ ‫ُّر ُس ٗل ُّمبَ ّ ِش َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َ ۡ َ ٓ َ ُ ُ َّ ُ‬
‫‪95‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقتلوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪170‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫يأيها ٱنلاس قد جاءكم‬ ‫ٰٓ‬

‫ب‬ ‫ٱلط ّي ُ‬ ‫ۡ َ ُ َ َّ‬ ‫ُ َّ َ ۡ َ‬ ‫ْ َّ‬


‫ِين َء َام ُنوا بِٱللِ‬ ‫فَأَ َّما َّٱل َ‬
‫‪100‬‬ ‫قل ل يستوِي ٱلبِيث و ِ‬ ‫‪175‬‬
‫َ َ‬
‫‪105‬‬ ‫ْ َ ُ‬
‫ِين َء َام ُنوا َعل ۡيك ۡم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫ورةُ َ‬
‫المائ َِدة ِ‬ ‫ُس َ‬
‫ٱلل َيٰع َ‬ ‫ۡ َ َ َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ُ ْ‬
‫‪110‬‬ ‫يس ۡٱب َن َم ۡر َي َم‬ ‫إِذ قال ُ ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أوفوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ ّ ُ َ ّ ُ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َّ َ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪115‬‬ ‫زنل َها َعل ۡيك ۡم‬ ‫قال ٱلل إ ِ ِن م ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱلط ّي َبٰ ُ‬
‫ت‬ ‫ِ‬
‫ك ُم َّ‬ ‫ٱلوم أحِل ل‬
‫َّ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ ٓ‬
‫‪120‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت وٱل ِ‬ ‫ِللِ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫وٱلِين كفروا وكذبوا أَ‍ِبيٰتِنا‬
‫ام‬ ‫نع ِ‬ ‫ورةُ الَ َ‬ ‫ُس َ‬ ‫ٓ ُ‬
‫ب ق ۡد َجا َءك ۡم‬
‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪15‬‬ ‫يأهل ٱلكِت ِ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫‪20‬‬
‫َ َۡ ۡ ُُ ْ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬
‫وس ل ِق ۡو ِمهِۦ يٰقو ِم ٱذكروا‬‫ِإَوذ قال م‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ ْ ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ ّ ّ َٓ َ ُ َۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل ّ ِق ل َّما َجا َءه ۡم‬ ‫فقد كذبوا ب ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ب إ ِ ِن ل أ ۡمل ِك نف ِس‬
‫قال ر ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َولَ َق ِد ۡ‬ ‫َ َ َّ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُ ُ َ ۡ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱس ُت ۡه ِزئ ب ِ ُر ُس ٖل ّمِن ق ۡبل ِك‬ ‫‪30‬‬ ‫فطوعت لۥ نفسهۥ قتل أخِيهِ‬
‫ُۡ ّٓ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ َّ َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫ت َر ِب‬ ‫قل إ ِ ِن أخاف إِن عصي‬ ‫‪35‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا ٱلل وٱبتغوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ َ‬ ‫َّٱل َ‬
‫ِين َء َات ۡي َنٰ ُه ُم ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َّ َ َ ُ ُ ۡ ُ‬
‫‪20‬‬ ‫ب َي ۡع ِرفون ُه‬ ‫‪40‬‬ ‫ت‬ ‫ك َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ألم تعلم أن ٱلل لۥ مل‬
‫َ ۡ ُ َّ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ‬ ‫ََ ََۡ َ َۡ ۡ َ ٓ‬
‫‪25‬‬ ‫لك‬ ‫ومِنهم من يست ِمع إ ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫وكتبنا علي ِهم فِيها‬
‫َ‬
‫ى إ ِ ۡذ ُوق ُِفوا ْ َ ٰ‬
‫َول َ ۡو تَ َر ٰٓ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ ُ ۡ‬
‫ك َم ۡٱل َ‬
‫‪30‬‬ ‫ع َر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫‪50‬‬ ‫جٰ ِهل َِّيةِ َي ۡبغون‬ ‫أفح‬
‫َ َ ََُ َ َ ۡ ُ‬ ‫َّ َ َ ُّ ُ ُ َّ ُ َ َ ُ ُُ‬
‫‪35‬‬ ‫ب َعل ۡيك إِع َراض ُه ۡم‬ ‫ِإَون كن ك‬ ‫‪55‬‬ ‫إِنما و ِلكم ٱلل ورسول‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 75‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُۡ َ ُ ُ ٓ ُ‬ ‫ُ ۡ ََ ُ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪150‬‬ ‫قل هل َّم ش َه َدا َءك ُم‬ ‫‪40‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي َتك ۡم إِن أتىٰك ۡم‬
‫‪155‬‬ ‫ار ‪ٞ‬‬
‫ك‬ ‫ب أَ َ‬
‫نز ۡل َنٰ ُه ُم َب َ‬ ‫َو َهٰ َذا ك َِتٰ ٌ‬ ‫‪45‬‬
‫َ ُ َ َ ُ ۡ َ ۡ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫فق ِطع دابِر ٱلقو ِم ٱلِين ظلموا‬
‫َ َ ٓ َ َۡ َ َ َ َ ُ َ ۡ ُ َ َ‬ ‫ُ َّ ٓ َ ُ ُ َ ُ‬
‫‪160‬‬ ‫ش أ ۡمثال َِها‬ ‫من جاء بِٱلسنةِ فلهۥ ع‬ ‫‪50‬‬ ‫قل ل أقول لك ۡم عِندِي‬
‫َ َ َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ٱٓأۡليٰت َول ِتَ ۡستَب َ‬ ‫َ َ َ َُ ُ‬
‫‪165‬‬ ‫لئِف‬ ‫َوه َو ٱلِي جعلكم خ‬ ‫‪55‬‬ ‫ني‬‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫َوكذٰل ِك نف ّ ِصل‬
‫ُ َُ َۡ‬ ‫كم ب َّ ۡ‬ ‫َ ُ َ َّ َ َ َ َّ ٰ ُ‬
‫ورة الع َر ِ‬
‫اف‬ ‫س‬ ‫‪60‬‬ ‫ٱل ِل‬ ‫ِ‬ ‫وهو ٱلِي يتوفى‬
‫َ‬
‫‪1‬‬
‫ٓ‬
‫ال ٓم ٓص‬ ‫‪65‬‬ ‫َ‬
‫ع أن َي ۡب َعث‬ ‫قُ ۡل ُه َو ۡٱل َقاد ُِر َ َ ٰٓ‬
‫ۡ ٓ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ ُ ْ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ف َما كن دع َوى ٰ ُه ۡم إِذ َجا َءهم بَأ ُس َن ٓا‬ ‫‪70‬‬ ‫ِين ُه ۡم ل ِع ٗبا‬ ‫وذرِ ٱلِين ٱتذوا د‬
‫َۡ‬ ‫َّ َّ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ََ َ َ ُ ٓ‬
‫‪10‬‬ ‫ۡرض‬‫َولق ۡد َمكنٰك ۡم ِف ٱل ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫ي إبۡ َرٰه َ‬
‫ِيم‬ ‫وكذٰل ِك ن ِر ِ‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫نظر َ‬
‫ين‬ ‫قال إِنك مِن ٱلم ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫ح ُّج ٓو ِن‬ ‫َو َحا ٓ َّج ُهۥ قَ ۡو ُم ُه ۚۥ قَال أتُ َ ٰٓ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪20‬‬ ‫ف َو ۡس َو َس ل ُه َما ٱلش ۡي َطٰ ُن‬ ‫‪85‬‬ ‫ِإَولَ َ‬
‫اس‬ ‫ي َوع َ ٰ‬
‫ِيس‬ ‫َو َزك ِر َّيا َو َي ۡح َ ٰ‬
‫َ َ َ ََۡۡ َ َ َ َ ُ َ‬ ‫ِين َه َدى َّ ُ‬ ‫ك َّٱل َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِيها ت ُموتون‬ ‫قال فِيها تيون وف‬ ‫‪90‬‬ ‫ٱلل‬ ‫أولئ ِ‬
‫ۡ‬
‫َّ َ ُ َ ّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪30‬‬ ‫َّ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ً َ َ ٰ َ ً‬
‫ى َوف ِريقا َح َّق َعل ۡي ِه ُم ٱلضلٰلة‬‫ف ِريقا هد‬ ‫‪95‬‬ ‫ى‬ ‫ب َوٱنلَّ َو ٰ‬ ‫إِن ٱلل فال ِق ٱل ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََٰ ٓ َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َّ ُ َ َ ٓ َ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ن َءاد َم إ ِ َّما يَأت َِي َّنك ۡم ُر ُسل‬‫يب ِ‬ ‫‪100‬‬ ‫ٱل َّن‬ ‫وجعلوا ِللِ شكء ِ‬
‫َّ َّ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َٰ َ ُ َ ّ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫إِن ٱلِين كذبوا أَ‍ِبيٰت ِنا وٱستكبوا‬ ‫‪105‬‬ ‫ت‬ ‫صف ٱٓأۡلي ٰ ِ‬ ‫وكذل ِك ن ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ َ َ ُ ُّ َ‬
‫ون َعن َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َُ ّ ُ َۡ َ‬
‫‪45‬‬ ‫يل ٱللِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ٱلِين يصد‬ ‫‪110‬‬ ‫ف َِدت ُه ۡم َوأبۡص ٰ َره ۡم‬ ‫ونقل ِب أ ٔ‬
‫ب َۡ‬
‫ٱل َّنةِ‬ ‫ب ٱنلَّار أَ ۡص َ‬
‫حٰ َ‬ ‫ى أَ ۡص َ‬
‫حٰ ُ‬ ‫ََ َ‬
‫اد ٰٓ‬
‫ٗ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫ت َك َِم ُ‬
‫ت َر ّبِك صِ ۡدقا َو َع ۡدل‬ ‫َو َت َّم ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫ِ‬ ‫ون‬ ‫‪115‬‬
‫ُۡ ً‬ ‫ك ۡم تَ َ ُّ‬‫ۡ ُ ْ َ َّ ُ‬ ‫َ َُ ْ َٰ َ ۡ ۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ض ٗع َوخف َية‬ ‫ٱدعوا رب‬ ‫‪120‬‬ ‫ٱلث ِم َو َباط َِن ُه‬ ‫وذروا ظ ِهر ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َف َمن يُردِ َّ ُ‬
‫‪60‬‬ ‫نىٰك‬ ‫قال ٱل َمل مِن ق ۡو ِمهِۦٓ إِنا ل‬ ‫‪125‬‬ ‫ٱلل أن َي ۡهدِيَ ُه‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ُ ٗ‬ ‫َٰ‬ ‫ََ ۡ ُ‬ ‫َ َۡ َ َ ۡ ّ َ ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫ِإَول َع ٍد أخاه ۡم هودا‬ ‫‪130‬‬ ‫نس أل ۡم يَأت ِك ۡم‬
‫ٱل ِ‬ ‫يٰمعش ِ‬
‫ٱل ِن و ِ‬
‫‪70‬‬ ‫ٱلل َو ۡح َدهُ‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ أَج ۡئتَ َنا نلِ َ ۡع ُب َد َّ َ‬ ‫‪135‬‬ ‫ُ ۡ َٰ َ ۡ ِ ۡ َ ُ ْ َ َٰ َ َ ُ‬
‫ع َمكنتِك ۡم‬ ‫قل يقوم ٱعملوا‬
‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫قال ٱلمل ٱلِين ٱستكبوا‬ ‫‪140‬‬ ‫ِين ق َتل ٓوا أ ۡول ٰ َده ۡم‬
‫قد خ ِس ٱل‬
‫َ ُ ً ۡ َ َ َ ۡ ٓ َ َۡ ُ َ ۡ َٰ َ َ‬ ‫َ ٓ ُ َ ََّ‬ ‫ُ َّ ٓ َ‬
‫‪80‬‬ ‫حشة‬ ‫ولوطا إِذ قال ل ِقو ِمهِۦ أتأتون ٱلف ِ‬ ‫‪145‬‬ ‫وح إِل‬ ‫ج ُد ِف ما أ ِ‬‫قل ل أ ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪76 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََُ ۡ َۡ ُ ‪ٓ َ َ ُ ۡ َ ٞ‬‬ ‫َ َ ُ ُ‬ ‫َٰ‬
‫‪195‬‬ ‫ألهم أرجل يمشون بِها‬ ‫‪85‬‬ ‫ِإَول َم ۡد َي َن أخاه ۡم ش َع ۡي ٗبا‬
‫َّ َ َ َ َّ َ َ َّ ۡ َ َ ۡ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ‬
‫‪200‬‬ ‫ِإَوما يزنغنك مِن ٱلشيطٰ ِن نزغ‬ ‫‪90‬‬ ‫ِين كف ُروا مِن ق ۡو ِمهِ‬
‫وقال ٱلمل ٱل‬
‫ِك تَ َ ُّ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ َّ َ َّ ۡ َ َ َ َ َّ ّ َ ۡ َ َ‬
‫‪205‬‬ ‫ض ٗع‬ ‫َوٱذكر َّر َّبك ِف نفس‬ ‫‪95‬‬ ‫ٱل َس َنة‬ ‫ثم بدنلا مكن ٱلسيِئةِ‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ َّ َ ُ َ‬
‫ورةُ النفا ِل‬ ‫س‬ ‫‪100‬‬ ‫ِين يَ ِرثون ٱلۡرض‬ ‫أولم يه ِد ل ِل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َۡ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َّ‬ ‫َ ٌ ََ َ‬
‫‪1‬‬ ‫سلونك َع ِن ٱلنفا ِل‬ ‫ي ٔ‬ ‫‪105‬‬ ‫ع أن ل أقول ع ٱللِ‬ ‫ح ِقيق ٰٓ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ٓ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ ُۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ك َما أخ َر َجك َر ُّبك ِم ۢن بَ ۡيتِك‬ ‫‪110‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫يد أن ي ِر َجكم ّم ِۡن أۡرضِ ك ۡم‬ ‫ي ِر‬
‫ٱلل إ َّل ب ُ ۡ َ‬
‫َو َما َج َعلَ ُه َّ ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ ُم َ ٰٓ‬
‫‪10‬‬ ‫ى‬‫ش ٰ‬ ‫ِ‬ ‫‪115‬‬ ‫ق‬‫وس إ ِ َّما ٓ أن تُل ِ َ‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َّ َ َ ُ َ‬
‫يت ُم‬‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا لَق ُ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫سجد َ‬
‫‪15‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪120‬‬ ‫ِين‬ ‫ق ٱلسحرة ٰ ِ‬ ‫وأل ِ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ أَط ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِيعوا ْ َّ َ‬
‫ٱلل‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪125‬‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ْ‬
‫َ ُ َّ‬
‫قال ٓوا إِنا إ ِ ٰل َر ّب ِ َنا ُمنقل ُِبون‬
‫َ َّ ُ ْ ۡ َ ٗ َّ ُ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َۡٓ َ‬
‫‪25‬‬ ‫وٱتقوا ف ِتنة ل ت ِصيب ٱلِين ظلموا‬ ‫‪130‬‬ ‫َولق ۡد أخذنا َءال ف ِۡر َع ۡون‬
‫ۡ َ ۡ ُ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ّ‬
‫‪30‬‬ ‫ِإَوذ يمكر بِك ٱلِين كفروا‬ ‫‪135‬‬ ‫ٱلر ۡج َز‬
‫فلما كشفنا عنهم ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َّ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ت‬ ‫َوما كن صلت ُه ۡم عِند ٱلَ ۡي ِ‬ ‫‪140‬‬ ‫ي ٱللِ أبۡغِيك ۡم إِل ٰ ٗها‬ ‫قال أغ‬
‫َ َ َّ ۡ ْ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َّ َ َ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ۡ َ َۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َُ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلل َم ۡولىٰك ۡم‬ ‫ِإَون تولوا فٱعلموا أن‬ ‫‪145‬‬ ‫ك‬
‫اح مِن ِ‬ ‫وكتبنا لۥ ِف ٱللو ِ‬
‫َ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا لَق ُ‬
‫يت ۡم‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪150‬‬ ‫َ َ َّ َ َ َ ُ َ ٰٓ َ َ‬
‫وس إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬ ‫ولما رجع م‬
‫َ َ ۡ َ َ ٰٓ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ٗ‬ ‫وس قَ ۡو َم ُهۥ َس ۡبع َ‬
‫ار ُم َ ٰ‬ ‫َ ۡ‬
‫ٱخ َت َ‬
‫‪50‬‬ ‫ولو ترى إِذ يتوف ٱلِين كفروا‬ ‫‪155‬‬ ‫ِني َر ُجل‬ ‫و‬
‫‪55‬‬ ‫َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫ب عِند ٱللِ ٱلِين كفروا‬‫َّ َ َّ َّ َ ٓ ّ‬
‫‪160‬‬ ‫اطا‬‫شةَ أَ ۡس َب ً‬‫ت َع ۡ َ‬ ‫َو َق َّط ۡع َنٰ ُه ُم ٱثۡنَ َ ۡ‬
‫إِن ش ٱلوا ِ‬
‫َوأَع ُِّدوا ْ ل َ ُهم َّما ۡ‬
‫ٱس َت َط ۡع ُتم‬
‫ََ َ ْ ُ ّ ْ‬
‫فل َّما ن ُسوا َما ذك ُِروا بِهِ‬
‫‪60‬‬ ‫‪165‬‬
‫ب َح ّر ِض ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ّ ُ َ ۡ َ‬
‫‪65‬‬ ‫ِني‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪170‬‬ ‫ب‬‫وٱلِين يمسِكون بِٱلكِتٰ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ب قُل ل ّ َِمن ِ ٓ‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َّ ٓ َ‬
‫‪70‬‬ ‫ُ‬
‫ف أيۡدِيكم‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬
‫ِ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪175‬‬ ‫ِي َءات ۡي َنٰ ُه‬ ‫وٱتل علي ِهم نبأ ٱل‬
‫َۡ ُ ََ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ َ ٓ ُ ۡ ُ ۡ َ ٰ َ ۡ‬
‫‪75‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا ِم ۢن بعد وهاجروا‬ ‫‪180‬‬ ‫ن فٱد ُعوهُ ب ِ َها‬ ‫و ِللِ ٱلسماء ٱلس‬
‫ورةُ َّ‬ ‫َ َ ُ ْ ََ ُ‬
‫ال ۡو َبةِ‬ ‫ُس َ‬ ‫‪185‬‬ ‫ت‬ ‫كوت َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫أ َول ۡم يَنظ ُروا ِف مل ِ‬
‫َّ‬ ‫ٓ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ َ‬
‫‪1‬‬ ‫بَ َرا َءة ّم َِن ٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬ ‫‪190‬‬ ‫فل َّما َءاتى ٰ ُه َما صٰل ِٗحا َج َعل‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 77‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫‪115‬‬ ‫َ َ َ َ َّ ُ ُ َّ َ‬
‫ضل ق ۡو َمۢا‬ ‫وما كن ٱلل ِل ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱنسلَ َخ ۡٱل ۡش ُه ُر ۡ ُ‬
‫ٱل ُر ُم‬ ‫فَإ َذا َ‬
‫ِ‬
‫َما َك َن ِلَ ۡهل ٱل ۡ َمد َ‬ ‫ّٗ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َُُۡ َ‬
‫‪120‬‬ ‫ِينةِ‬ ‫ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫ل يرقبون ِف مؤم ٍِن إِل‬
‫‪125‬‬ ‫َّ َ ‪ٞ‬‬ ‫ُُ‬
‫ِين ِف قلوب ِ ِهم مرض‬ ‫َوأَ َّما َّٱل َ‬ ‫‪15‬‬ ‫ُۡ ۡ ََۡ ُُ‬
‫َويذهِب غيظ قلوب ِ ِه ۡمۗ‬
‫ُ َ ُ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ ٰ َ ُ ْ‬
‫ورةُ يُون َس‬ ‫س‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلِين ءامنوا وهاجروا وجهدوا‬
‫‪1‬‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰب ۡ َ‬
‫ٱلكِي ِم‬
‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫الرۚ ت ِل‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱلل ِف َم َواط َِن‬ ‫ص ُك ُم َّ ُ‬
‫لَ َق ۡد نَ َ َ‬
‫ِ‬
‫ٓ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َوقَالَ ۡ ُ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ض َيا ٗء‬ ‫ه َو ٱلِي جعل ٱلش ۡم َس ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ت ٱلَ ُهود ع َز ۡي ٌر ۡٱب ُن ٱللِ‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َُۡ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫حٰ َنك ٱلل ُه َّم‬ ‫دعوىهم فِيها سب‬ ‫‪35‬‬ ‫م عل ۡي َها ِف نارِ َج َه َّن َم‬ ‫يوم ي ٰ‬
‫‪15‬‬ ‫َ َ‬ ‫ِإَوذا ُت ۡت َ ٰ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ َ َ ّ َ‬
‫ل علي ِهم ءاياتنا بيِنٰ ٖ‬
‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫صهُ َّ ُ‬
‫ٱلل‬ ‫نصوهُ َف َق ۡد نَ َ َ‬‫إ َّل تَ ُ ُ‬
‫ت قال‬ ‫ِ‬
‫َ َُ ُ َ ََۡ ٓ ُ َ َ َۡ َ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫نزل عليهِ ءاية‬ ‫ويقولون لول أ ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون‬
‫تذِنك ٱل‬
‫إِنما يس ٔ‬
‫َّ َٰ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َو َّ ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ َ ‪ُ ۡ َ ٞ‬‬
‫‪25‬‬ ‫ٱلل يَ ۡد ُع ٓوا إ ِ ٰل دارِ ٱلسل ِم‬ ‫‪50‬‬ ‫إِن ت ِصبك حسنة ت ُسؤه ۡمۖ‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫ُ َ َ َ ۡ ُ ْ ُ ُّ َ ۡ‬ ‫َٓ َ َ ُ‬ ‫ََ ُۡ َ َ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫ت‬
‫هنال ِك تبلوا ك نف ٖس ما أسلف ۚ‬ ‫‪55‬‬ ‫ج ۡبك أ ۡم َوٰل ُه ۡم َول أ ۡول ٰ ُده ۡ ۚم‬
‫فل تع ِ‬
‫ُ َ َ ٓ ُ َّ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ُۡ َۡ‬ ‫َّ َ َّ َ َ ٰ ُ ۡ ُ َ ٓ‬
‫‪35‬‬ ‫قل هل مِن شكئِكم من يبدؤا‬ ‫‪60‬‬ ‫ت ل ِلفق َراءِ‬ ‫إِنما ٱلصدق‬
‫ۡ‬ ‫َ ُ ُ َّ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّمن يُؤم ُِن بِهِۦ َوم ِۡن ُهم‬ ‫‪65‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُه ۡم لَقول َّن إِن َما ك َّنا‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫َأل َ ۡم يَأتِه ۡم َن َبأُ َّٱل َ‬
‫‪45‬‬ ‫ويوم يشهم كأن لم يلبثوا‬ ‫‪70‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم ق ۡو ِم‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ ََ ُ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّم ۡن َع ٰ َه َد َّ َ‬
‫‪50‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن أتىٰك ۡم َعذابُ ُه‬ ‫‪75‬‬ ‫ٱلل‬
‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َ ٓ َّ َّ َ‬ ‫ۡ ۡ َ َ َ َ ۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ت وٱل ِ ۗ‬
‫ۡرض‬ ‫أل إِن ِللِ ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫ٱس َتغ ِف ۡر ل ُه ۡم أ ۡو ل ت ۡس َتغ ِف ۡر‬
‫َ َ َ ُّ َّ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ََ ُۡ َ َ ُ‬
‫‪60‬‬ ‫تون‬ ‫وما ظن ٱلِين يف‬ ‫‪85‬‬ ‫ج ۡبك أ ۡم َوٰل ُه ۡم َوأ ۡول ٰ ُده ۡ ۚم‬‫ول تع ِ‬
‫َ َۡ َ َ ُ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫‪65‬‬ ‫َ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫َول ي ُزنك ق ۡول ُه ۡمۘ إِن ٱلعِ َّزة ِللِ‬ ‫‪90‬‬ ‫اب‬ ‫َ‬ ‫َ َ َٓ ُۡ َ ّ ُ َ َ‬
‫وجاء ٱلمعذِرون مِن ٱلعر ِ‬
‫ج ُع ُه ۡم‬ ‫ُّ ۡ َ ُ َّ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫ََ ‪ٞ‬‬ ‫ُ َ َّ َ ُ َ َ َ‬
‫َس َي ۡحل ِفون بِٱللِ لك ۡم إِذا ٱنقل ۡب ُت ۡم‬
‫‪70‬‬ ‫متٰع ِف ٱلنيا ثم إِلنا مر ِ‬ ‫‪95‬‬
‫َ َّ ٰ ُ َ ۡ َ ُ َ‬
‫‪75‬‬ ‫ُّ َ ٰ َ َ‬
‫وس َوهٰ ُرون‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ث َّم َب َعث َنا ِم ۢن َب ۡع ِدهِم م‬ ‫‪100‬‬ ‫ٱلسبِقون ٱل َّولون‬‫و‬
‫‪80‬‬ ‫ح َرةُ قَ َال ل َ ُهم ُّم َ ٰٓ‬
‫وس‬ ‫فَلَ َّما َجا ٓ َء َّ‬
‫ٱلس َ‬ ‫‪105‬‬ ‫َّ ُ َ َ ُ‬
‫ٱلل ع َملك ۡم‬ ‫ٱع َملُوا ْ فَ َس َ َ‬
‫يى‬
‫َُ ۡ‬
‫وق ِل‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َّ َ َّ ۡ‬ ‫ََْۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ل يَ َزال ُب ۡن َيٰ ُن ُه ُم ٱلِي بنوا‬
‫َ َۡ ۡ‬
‫‪85‬‬ ‫فقالوا ع ٱللِ ت َوك َنا َر َّب َنا ل ت َعل َنا‬ ‫‪110‬‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪78 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ََٰ ۡ ِ َۡ ُ ْ ۡ ۡ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ََۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ج ٰ َو ۡزنَا بِبَ ِ ٓ‬
‫‪85‬‬ ‫زيان‬ ‫ويقوم أوفوا ٱل ِمكيال وٱل ِم‬ ‫‪90‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل ٱلَ ۡح َر فأت َب َع ُه ۡم‬ ‫َو َ‬

‫وب ٓوا ْ إ ِ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َّ ُ‬
‫ك ۡم ُث َّم تُ ُ‬ ‫َ َ َ ُ َ َّ َ َّ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪90‬‬ ‫ل ۚهِ‬ ‫وٱستغفِروا رب‬ ‫‪95‬‬ ‫ول تكونن مِن ٱلِين كذبوا‬
‫ٗ ّ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ۡ ْ َ ٓ َ َ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُۡ‬
‫‪95‬‬ ‫ِيها ۗ أل ُب ۡعدا ل َِم ۡد َي َن‬ ‫كأن لم يغنوا ف‬ ‫‪100‬‬ ‫َو َما كن نلِ َف ٍس أن تؤم َِن إِل بِإِذ ِن‬
‫َٰ َ ۡ َ َ ٓ ۡ ُ َ ٰ َ ُ‬ ‫ٗ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪100‬‬ ‫ى نق ُّص ُه‬ ‫ذل ِك مِن أۢنباءِ ٱلقر‬ ‫‪105‬‬ ‫ِين َحن ِيفا‬ ‫ِ‬
‫كل ّ‬
‫ِل‬ ‫وأن أق ِم وجه‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ۡ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫‪105‬‬ ‫ت ل تكل ُم نف ٌس‬ ‫يوم يأ ِ‬ ‫ورةُ هو ٍد‬ ‫س‬
‫ٓ َٰ ٌ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ُ‬
‫‪110‬‬ ‫َ ََ ۡ َ ََۡ ُ َ ۡ َٰ َ َ ۡ َ‬
‫ب فٱخ ُتل ِف‬ ‫ولقد ءاتينا موس ٱلكِت‬ ‫‪1‬‬ ‫ت َءاي ٰ ُت ُه‬ ‫الرۚ كِتب أحكِم‬
‫َ ۡ ۡ َ َّ َّ َ َ ُ ُ َ‬ ‫َ َ ٓ َّ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ُ ُ َ ُ‬
‫‪115‬‬ ‫يع أ ۡج َر‬ ‫ض‬
‫وٱص ِب فإِن ٱلل ل ي ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫وره ۡم‬ ‫أل إِنهم يثنون صد‬
‫َ ُ ّٗ َّ ُ ُّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٓ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ٓ َ َ ۡ َ َ َّ َٓ‬
‫‪120‬‬ ‫وك نقص عليك مِن أۢنباءِ‬ ‫‪10‬‬ ‫ولئِن أذقنٰه نعماء بعد ضاء‬
‫ُ َُ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ ٰ َ ُّ ۡ‬
‫وسف‬ ‫سورة ي‬ ‫‪15‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫من كن ي ِريد ٱليوة‬
‫ت ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ َ ۡ َ ُ‬
‫كونُوا ْ ُم ۡعجز َ‬
‫‪1‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬
‫ِ‬ ‫الرۚ ت ِل‬ ‫‪20‬‬ ‫ين َو َما‬‫ِ ِ‬ ‫أولئِك لم ي‬
‫ن َل َت ۡق ُص ۡص ُر ۡءيَ َ‬
‫قَ َال َي ٰ ُب َ َّ‬ ‫ّ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ ً َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫اك‬ ‫‪25‬‬ ‫وحا إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِۦٓ إ ِ ِن‬ ‫ولقد أرسلنا ن‬
‫َ َ َٓ ‪َ ُ ُ ْ َُُۡ َ ۡ ُّۡ ٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫َو َي ٰ َق ۡو ِم َمن يَ ُ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫وسف‬ ‫قال قائِل مِنهم ل تقتلوا ي‬ ‫‪30‬‬ ‫نص ِن م َِن ٱللِ‬
‫ََ ۡ َ ُ ْٓ‬ ‫ََ َ َ ْ‬ ‫ۡ‬
‫ٱف َ َ‬ ‫َۡ َُ ُ َ ََۡ ُۡ‬
‫‪15‬‬ ‫فل َّما ذه ُبوا بِهِۦ وأجعوا‬ ‫‪35‬‬ ‫ت ۡي ُت ُه‬ ‫تى ٰ ُهۖ قل إ ِ ِن‬ ‫أم يقولون ٱف‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ش ۡوهُ بِث َمِۢن ب ٖس د َرٰه َِم‬ ‫ٱل ُّن ُ‬
‫ار َّ‬ ‫ت إ َذا َجا ٓ َء أَ ۡم ُرنَا َوفَ َ‬ ‫َ َّ‬
‫‪20‬‬ ‫و‬ ‫‪40‬‬ ‫ور‬ ‫ح ٰٓ ِ‬
‫ت قَم َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َّ ۡ‬ ‫اد ٰ ُ ‪ّ َ َ َ َ ُ َّ َّ ٞ‬‬ ‫ََ َ‬
‫‪25‬‬ ‫يص ُه‬ ‫ِ‬ ‫وٱستبقا ٱلاب وقد‬ ‫‪45‬‬ ‫ب‬ ‫ى نوح ربهۥ فقال ر ِ‬ ‫ون‬
‫َوقَ َال ن ِۡس َوة ‪ ٞ‬ف ٱل ۡ َمد َ‬ ‫َٰ َ َ َ ُ ۡ ُ ٗ َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ِين ِة‬ ‫ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫ِإَول ع ٍد أخاهم هوداۚ قال‬
‫ُ َّ َ َ َ ُ ّ َ ۡ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ِيدون َج ٗ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ثم بدا لهم ِم ۢن بع ِد ما رأوا‬ ‫‪55‬‬ ‫ِيعا‬ ‫مِن دونِهِۖۦ فك ِ‬
‫َّ ٓ َ ٓ‬ ‫ُّ ۡ َ ٗ‬ ‫ُۡ ْ َ‬
‫ٱلن َيا ل ۡع َنة‬ ‫َوأتب ِ ُعوا ِف هٰ ِذه ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫َما ت ۡع ُب ُدون مِن دونِهِۦٓ إِل أ ۡس َما ٗء‬ ‫‪60‬‬
‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫َ َ َ ََ َ َ‬
‫‪45‬‬ ‫َوقال ٱلِي نَا م ِۡن ُه َما َوٱدك َر‬ ‫‪65‬‬ ‫ف َعق ُروها فقال ت َم َّت ُعوا ِف دارِك ۡم‬
‫َ‬
‫‪50‬‬
‫ََ‬
‫ون بِهِۖۦ فل َّما‬ ‫ََ َ َۡ ُ ُۡ‬ ‫‪70‬‬ ‫فَلَ َّما َر َءا ٓ أيۡد َِي ُه ۡم َل تَ ِص ُل إ ِ َ ۡ‬
‫وقال ٱلمل ِك ٱئت ِ‬ ‫لهِ‬
‫‪55‬‬
‫َ َ ۡ َۡ ََ َ ٓ َۡ‬
‫ع خ َزائ ِ ِن ٱل ِ‬
‫قال ٱجعلن ٰ‬ ‫‪75‬‬ ‫ِيم أَ َّوٰه ‪ُّ ٞ‬من ‪ٞ‬‬
‫ِيب‬ ‫لل ٌ‬ ‫ِيم َ َ‬
‫إ َّن إبۡ َرٰه َ‬
‫ۡرضۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ََ َ َ‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫ك ۡم قُ َّوةً‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ َ ۡ َّ‬
‫َ‬
‫‪60‬‬ ‫ون بِهِۦ فل ك ۡيل‬
‫فإِن لم تأت ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫قال لو أن ِل ب ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 79‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ َ ٰ َ ٓ َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫وس أَ‍ِبيٰت َِنا أن أخ ِرج‬‫ولقد أرسلنا م‬ ‫‪65‬‬ ‫ولما فتحوا متٰعهم وجدوا‬
‫َّ َ ّ ‪ٞ‬‬ ‫ُ َ‬ ‫قَالَ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ت ُر ُسل ُه ۡم أ ِف ٱللِ شك‬ ‫‪70‬‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ ُ َ َ ۡ َ َ َ ّ َ َ‬
‫ٱلسِقايَة‬ ‫فلما جهزهم ِبهازِهِم جعل‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ َ َّ‬ ‫قَالُوا ْ َج َ ٰٓ ُ ُ َ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫وٱستفتحوا وخاب ك جب ٍ‬
‫ار‬ ‫‪75‬‬ ‫ج َد ِف َر ۡحلِهِ‬
‫زؤهۥ من و ِ‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َ َّ‬
‫ٱللِ ب َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ْ ۡ ُ َ َ ُ ْ َ ٗ‬
‫‪20‬‬ ‫يز‬
‫ٖ‬ ‫ز‬
‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫وما ذل ِك ع‬ ‫‪80‬‬ ‫ن ّياۖ‬‫يسوا مِنه خلصوا ِ‬ ‫فلما ٱست ٔ‬
‫ُ ۡ ٓ ُ ُ َ َ ُ َّ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ َ ۡ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ ُ ُ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِني‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫تؤ ِت أكلها‬ ‫‪85‬‬ ‫وسف‬ ‫قالوا تٱللِ تفتؤا تذكر ي‬
‫َ َ َ ُ ْ َّ َ َ ٗ ّ ُ ُّ ْ‬ ‫َ ُ ٓ ْ َ َّ َ َ َ َ ُ ُ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫ضلوا‬ ‫وجعلوا ِللِ أندادا ِل ِ‬ ‫‪90‬‬ ‫قالوا أءِنك لنت يوس ۖ‬
‫ف‬
‫ٱج َع ۡل َهٰ َذا ۡٱلَ َ َ‬ ‫ِإَوذ قَ َال إبۡ َرٰه ُ‬
‫ِيم َر ّب ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ َّ َ َ َ َ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪95‬‬ ‫قالوا تٱللِ إِنك ل ِف ضلٰل ِك‬
‫َ ّ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلصل ٰوة ِ‬ ‫ب ٱجعل ِن مقِيم‬
‫ر ِ‬ ‫‪100‬‬ ‫َو َرف َع أبَ َو ۡيهِ ع ٱل َع ۡر ِش‬
‫َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫ََ َ‬
‫‪45‬‬ ‫نت ۡم ِف َم َ ٰ‬
‫سك ِِن ٱلِين ظلموا‬ ‫ك ُ‬ ‫وس‬ ‫‪105‬‬
‫َۡ‬
‫ت َوٱل ِ‬ ‫َو َك َأيّن ّم ِۡن َءايَة ف َّ َ َ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ٖ ِ‬ ‫ِ‬
‫ان َو َت ۡغ َ ٰ‬ ‫َ َ ُُ ّ َ َ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ َ ُّ ُ‬
‫‪50‬‬ ‫ش‬ ‫سابِيلهم مِن ق ِطر ٖ‬ ‫‪110‬‬ ‫ٱلر ُسل‬ ‫يس‬
‫حت إِذا ٱست ٔ‬
‫ورةُ ال ِۡج ِر‬
‫ُس َ‬ ‫ُ َ ُ َّ ۡ‬
‫الرع ِد‬ ‫سورة‬
‫ان‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰب َو َّٱل ٓ‬ ‫ٓٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ب وقرء ٖ‬ ‫ِ‬ ‫الرۚ ت ِل‬ ‫‪1‬‬ ‫ِي‬ ‫ِۗ‬ ‫المرۚ ت ِل‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫َّما ت ۡسب ِ ُق م ِۡن أ َّم ٍة أ َجل َها‬ ‫‪5‬‬ ‫َۡ َ ۡ ََ َ ‪ُ َ ٞ‬‬
‫ب ق ۡول ُه ۡم‬ ‫ِإَون تعجب فعج‬
‫َ َ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ ٓ ‪َ ۡ َ ۡ َّ َ َ ۡ َّ ُ ّ ٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫َولقد أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك ِف ش َِيعِ‬ ‫‪10‬‬ ‫سواء مِنكم من أس ٱلقول‬
‫ّ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َّ‬
‫لقال ٓوا إِن َما ُسك َِرت أبۡص ٰ ُرنا‬
‫َۡ‬ ‫ج ُد َمن ف َّ َ َ‬ ‫َو ِ َّللِ ي َ ۡس ُ‬
‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫ت َوٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َۡ َ ُ ۡ َ َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِيها َمعٰيِش‬ ‫وجعلنا لكم ف‬ ‫‪20‬‬ ‫َّ َ ُ ُ َ‬ ‫َّ َ ُ َ‬
‫ِين يُوفون ب ِ َع ۡه ِد ٱللِ َول يَنقضون‬ ‫ٱل‬
‫ش ُه ۡ ۚم إنَّ ُه َحك ٌ‬ ‫َّ َ َّ َ ُ َ َ ۡ‬
‫ي ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ ُ َ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِإَون ربك هو‬ ‫‪25‬‬ ‫ِين يَنقضون ع ۡه َد ٱللِ‬
‫وٱل‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫ف أُ َّمة قَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫َ َ َ َۡ َ َۡ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ج ُعون‬ ‫فسجد ٱلملئِكة كهم أ‬ ‫‪30‬‬ ‫ت‬ ‫كذٰل ِك أرسلنٰك ِ ٓ ٖ‬
‫َّ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ َ َ ٰ َ ۡ ّ‬ ‫ۡ َّ ُ َ‬ ‫َّ َ ُ ۡ َ َّ َّ‬
‫‪35‬‬ ‫ِإَون عليك ٱللعنة إِل يو ِم ٱل ِ‬
‫ِين‬ ‫‪35‬‬ ‫ٱلنةِ ٱل ِت ُوع َِد ٱل ُمتقونۖ‬ ‫مثل‬
‫َّ َ َ‬
‫اد َك م ِۡن ُه ُم ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِب‬ ‫‪40‬‬ ‫ِإَون َّما نرِ َي َّنك َب ۡعض ٱلِي نع ُِده ۡم‬
‫ون‬ ‫ني ف َج َّنٰ َ ُ ُ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ‬ ‫ورةُ إبۡ َراه َ‬
‫ُ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ت وعي ٍ‬ ‫ٖ‬ ‫إِن ٱلمت ِق ِ‬ ‫ِيم‬ ‫س ِ‬
‫َ َ َّ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ٱل ِل ُم‬ ‫وأن عذ ِاب ه َو ٱلعذ‬ ‫ٓ َٰ ٌ َ َ ۡ َُٰ َۡ َ ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لك لِ ُخرِ َج‬‫الرۚ كِتب أنزلنه إ ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪80‬‬ ‫العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََُ‬ ‫َّ َ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ ۡ َ ٰ َ ۡ َ َ َ َ ُ‬
‫ٱل ّ ِق فل تكن‬
‫َّ ۡ‬
‫‪60‬‬ ‫ل ِلِين ل يؤمِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ مثل ٱلسوءِۖ‬ ‫‪55‬‬ ‫قالوا بشنك ب ِ‬
‫َ َّ ُ َ َ َ َ َّ ٓ ٓ‬ ‫َّ ۡ َ َ َ ُ َ َّ ۡ َ ٓ‬
‫‪65‬‬ ‫ٱلس َماءِ َما ٗء‬ ‫وٱلل أنزل مِن‬ ‫‪60‬‬ ‫إِل ٱمرأتهۥ قدرنا‬
‫َّ ُ‬ ‫َ َّ ُ َ َ َ ُ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ّ َ َّۡ‬
‫‪70‬‬ ‫ٱلل خلقك ۡم ث َّم َي َت َوفىٰك ۡ ۚم‬ ‫و‬ ‫‪65‬‬ ‫س بِأهل ِك ب ِ ِقط ٖع مِن ٱل ِل‬ ‫فأ ِ‬
‫َ َ َ َّ ُ َ َ ً َ ۡ ٗ َّ ۡ ُ ٗ‬ ‫ك َعن ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫َ ُْٓ َ َۡ َۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪75‬‬ ‫ضب ٱلل مثل عبدا مملوك‬ ‫‪70‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قالوا أو لم ننه‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َو َّ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٓأَليٰت ل ِل ُم َت َو ّ ِسم َ‬ ‫ّ‬ ‫َٰ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪80‬‬ ‫ٱلل َج َعل لكم ّ ِم ۢن ُب ُيوت ِك ۡم َسك ٗنا‬ ‫‪75‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫إِن ِف ذل ِك‬
‫ِين َظلَ ُموا ْ ۡٱل َع َذ َ‬ ‫ِإَوذا َر َءا َّٱل َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫‪85‬‬ ‫اب‬ ‫‪80‬‬ ‫ب ٱل ِۡج ِر‬ ‫ولقد كذب أصحٰ‬
‫َّ َّ َ ۡ‬
‫ۡ‬
‫ٱلل يَأ ُم ُر بِٱل َع ۡد ِل‬ ‫َۡ َ‬ ‫َو َما َخلَ ۡق َنا َّ َ َ‬
‫‪90‬‬ ‫إِن‬ ‫‪85‬‬ ‫ت َوٱلۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َّ َ‬
‫توا ب ِ َع ۡه ِد ٱللِ ث َم ٗنا‬
‫ْ‬ ‫َو َل ت َ ۡش َ ُ‬ ‫سم َ‬ ‫َ َٓ َ َۡ ََ ۡ ۡ َ‬
‫‪95‬‬ ‫‪90‬‬ ‫ني‬ ‫نزنلَا ع ٱل ُمقت ِ ِ‬ ‫ك ما أ‬
‫َّ َ‬ ‫ع َّٱل َ‬
‫ِين َي َت َول ۡون ُه‬
‫َّ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ َ‬
‫إِنما سلطٰنهۥ‬ ‫ك ٱل ُم ۡس َت ۡهزء َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪100‬‬ ‫‪95‬‬ ‫ِين‬ ‫ِ‬ ‫إِنا كفين‬
‫ۡ َ َ َّ َ َ ۡ‬
‫ورةُ انلَّ ۡح ِل‬‫ُس َ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ‬
‫‪105‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون‬
‫تي ٱلكذِب ٱل‬
‫إِنما يف ِ‬
‫ُ َّ َّ َ َّ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫ثم إِن ربك ل ِلِين هاجروا‬ ‫ٱللِ فَ َل ت َ ۡس َت ۡع ُ ُ‬ ‫َ َ ٰٓ َ ۡ ُ َّ‬
‫‪110‬‬ ‫‪1‬‬ ‫جلوهۚ‬ ‫ِ‬ ‫أت أمر‬
‫َ ُ ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َ َ َ َ اۖ َ ُ‬
‫‪115‬‬ ‫إِن َما َح َّر َم َعل ۡيك ُم ٱل َم ۡي َتة‬ ‫‪5‬‬ ‫ِيها د ِۡفء‪ٞ‬‬
‫ك ۡم ف َ‬ ‫وٱلنعم خلقه ل‬
‫َّ ۡ َ ٰ َ َ َ ُ ٗ َ‬ ‫ُ َ َّ ٓ َ َ َ َ َّ ٓ‬
‫‪120‬‬ ‫ِيم كن أ َّمة قان ِٗتا‬ ‫إِن إِبره‬ ‫‪10‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫هو ٱلِي أنزل مِن‬
‫َ ّ َ ۡ َۡ‬ ‫ع إ َ ٰل َ‬‫ۡ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬
‫‪125‬‬ ‫يل ربِك بِٱل ِكمةِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ٱد ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫س‬‫ۡرض َر َو ٰ ِ َ‬ ‫َوأل َ ٰ‬
‫ق ِف ٱل ِ‬
‫ساءِ‬ ‫ورةُ ال ۡ َ‬ ‫ُس َ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫ُ ۡ َ َ َّ ٓ َ‬
‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ون ٱللِ ل يلقون‬‫وٱلِين يدعون مِن د ِ‬
‫ُ َ َٗ‬ ‫ُ َْ‬
‫‪1‬‬ ‫ى ب ِ َع ۡب ِده ِ‬ ‫ِي أ ۡ َ‬
‫س ٰ‬ ‫سبحٰن ٱل‬ ‫‪25‬‬ ‫ِلَ ۡح ِمل ٓوا أ ۡو َز َاره ۡم كمِلة‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ٓ ۡ‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ ۡ ْ َ َ ٓ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫فإِذا َجا َء َوع ُد أولى ٰ ُه َما‬ ‫‪30‬‬ ‫ُ‬
‫نزل َر ُّبك ۡ ۚم‬ ‫وقِيل ل ِلِين ٱتقوا ماذا أ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ ۡ‬ ‫ش ُكوا ْ ل َ ۡو َشا ٓ َء َّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫وأن ٱل‬ ‫‪35‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِين أ ۡ َ‬ ‫وقال ٱل‬
‫َ‬
‫َ ۡ َ َ ٰ َّ‬ ‫َ‬
‫َّ َ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ٓ ۡ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ى فإِن َما َي ۡه َتدِي‬ ‫م ِن ٱهتد‬ ‫‪40‬‬ ‫ِش ٍء إِذا أ َردنٰ ُه‬ ‫إِنما قونلا ل‬
‫ُ ّٗ ُّ ُّ َ ُ َ ٓ َ َ ُ َٓ‬ ‫َّ ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أَفَأَم َِن َّٱل َ‬
‫‪20‬‬ ‫هؤلءِ‬ ‫هؤلءِ و ٰٓ‬ ‫ك ن ِمد ٰٓ‬ ‫‪45‬‬ ‫ات‬ ‫ٱلس ِ َ ٔ‬
‫ي ِ‬ ‫ِين َمك ُروا‬
‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ َ َۡ‬
‫‪25‬‬ ‫َّر ُّبك ۡم أعل ُم ب ِ َما ِف نفوسِك ۡ ۚم‬ ‫‪50‬‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ َ‬
‫يافون َر َّب ُهم ّمِن ف ۡوق ِ ِه ۡم‬
‫َ ٓ‬ ‫َّ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ ّ َ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْ َ ٓ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫ٱلر ۡزق ل َِمن يَشا ُء‬
‫إِن ربك يبسط ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ِلكفروا بِما ءاتينٰه ۚم فتمتعوا‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 81‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ َْ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫‪25‬‬ ‫َولِثوا ِف ك ۡه ِف ِه ۡم ثلٰث مِائ ٖة‬ ‫‪35‬‬ ‫َوأ ۡوفوا ٱلك ۡيل إِذا كِ ُت ۡم‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫ٱلَن َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ُّ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪40‬‬ ‫ني‬ ‫أفأصفىٰك ۡم َربكم ب ِ ِ‬
‫ۡ‬ ‫ّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ََۡ َ ُۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫سهِ‬ ‫َودخل َجنت ُهۥ َوه َو ظال ‪ِٞ‬م ِنلَف ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫ت ٱلق ۡر َءان َج َعل َنا‬ ‫ِإَوذا قرأ‬
‫ب أَن يُ ۡؤت َِني َخ ۡ ٗ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫قُ ۡل ُكونُوا ْ ح َ‬
‫س َر ّ ٓ‬ ‫ارةً أ ۡو َحد ً‬ ‫ِج َ‬
‫‪40‬‬ ‫يا‬ ‫ِ‬ ‫فع ٰ ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫ِيدا‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ َّ َ َ ۡ َ َ ٰ ُّ ۡ‬
‫ٱلن َيا‬ ‫ك أَ ۡعلَ ُم ب َمن ف َّ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ٱضب لهم مثل ٱليوة ِ‬ ‫و ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ ِ‬ ‫و رب‬
‫ۡ َُۡ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ك أ َح َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ ۡ َ َ َ َّ َ َّ َ‬
‫‪50‬‬ ‫لئِكةِ ٱسجدوا‬ ‫ِإَوذ قلنا ل ِلم ٰٓ‬ ‫‪60‬‬ ‫اط‬ ‫ِإَوذ قلنا لك إِن رب‬
‫َ َ َ َ َ َّ َ َ ُ ۡ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪55‬‬ ‫وما منع ٱنلاس أن يؤمِنوا‬ ‫‪65‬‬ ‫إِن ع َِبادِي ل ۡي َس لك َعل ۡي ِه ۡم‬
‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ َ ٓ َ‬
‫‪60‬‬ ‫وس ل ِف َتى ٰ ُه‬ ‫ِإَوذ قال م‬ ‫‪70‬‬ ‫ن َءاد َم‬ ‫ولقد كرمنا ب ِ‬
‫ََ َ َ َ ۡٗ ّ ۡ َ َٓ‬
‫ٱل َي ٰوة ِ‬
‫ۡ‬
‫ض ۡع َف َ‬ ‫ٗ َّ َ َ ۡ َ َ‬
‫‪65‬‬ ‫فوجدا عبدا مِن عِبادِنا‬ ‫‪75‬‬ ‫إِذا لذقنٰك ِ‬
‫َ َ َ َّ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ َّ ّ َ ۡ ۡ‬
‫‪70‬‬ ‫سل ِن‬ ‫قال فإ ِ ِن ٱتبعت ِن فل ت ٔ‬ ‫‪80‬‬ ‫ب أدخِل ِن ُم ۡدخل صِ ۡد ٖق‬
‫وقل ر ِ‬
‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ َّ َ‬ ‫ََۡ َُ َ َ‬
‫ك َعن ُّ‬
‫‪75‬‬ ‫قال أل ۡم أقل لك إِنك‬ ‫‪85‬‬ ‫ٱلر ِ‬
‫وحۖ‬ ‫ِ‬ ‫سلون‬
‫وي ٔ‬
‫َ َ َّ ۡ ُ َ ٰ ُ َ َ َ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُّ ۡ َ َ َ َ َّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪80‬‬ ‫ني‬
‫وأما ٱلغلم فكن أبواه مؤمِن ِ‬ ‫‪90‬‬ ‫ج َر نلَا‬ ‫وقالوا لن نؤمِن لك ح ٰ‬
‫ت تف‬
‫ََۡ‬ ‫َ َ ٰٓ َ ‪ٞ‬‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َّ َ َ‬
‫‪85‬‬ ‫فأت َب َع َسبَ ًبا‬ ‫‪95‬‬ ‫ۡرض ملئِكة‬ ‫قل ل ۡو كن ِف ٱل ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ َ َ‬ ‫ُ َّ ۡ َ ُ َ ُ َ َ ٓ‬
‫‪90‬‬ ‫ت إِذا بَلغ َم ۡطل َِع ٱلش ۡم ِس‬ ‫ح‬ ‫‪100‬‬ ‫نت ۡم ت ۡمل ِكون خ َزائ ِ َن‬‫قل لو أ‬
‫ك ّن فِيهِ َر ّب َخ ۡي‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ّ َ َ ۡ َ ُ َ َۡ ّ َ َ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ِ‬ ‫قال ما م ِ‬ ‫‪105‬‬ ‫وبِٱل ِق أنزلنٰه وبِٱل ِق نزل ۗ‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ُ ْ َّ َ َ ۡ‬
‫ٱد ُعوا ْ َّ ۡ َ‬
‫‪100‬‬ ‫َو َع َرض َنا َج َه َّن َم يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬ ‫‪110‬‬ ‫ٱلرحم ٰ َنۖ‬ ‫ق ِل ٱدعوا ٱلل أوِ‬
‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ َ َ ْ َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪105‬‬ ‫ت‬‫ِين كف ُروا أَ‍ِبي ٰ ِ‬ ‫أولئِك ٱل‬ ‫ورةُ الك ۡه ِف‬ ‫س‬
‫‪110‬‬ ‫ُ‬
‫ش ّمِثلك ۡم‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫قُ ۡل إ َّن َما ٓ َأنَا ب َ َ ‪ٞ‬‬
‫۠‬
‫‪1‬‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َّ ٓ َ َ َ َ َ ٰ َ‬
‫ع ع ۡب ِده ِ‬ ‫ٱلمد ِللِ ٱلِي أنزل‬
‫ِ‬
‫ورةُ َم ۡري َمَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ُس َ‬ ‫‪5‬‬ ‫َّما ل ُهم بِهِۦ م ِۡن عِل ٖم‬
‫ٓك ٓ‬ ‫ۡ ُ َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫هيع ٓص‬ ‫‪10‬‬ ‫إِذ أ َوى ٱلفِ ۡت َية إِل ٱلك ۡه ِف‬
‫‪5‬‬
‫ٓ‬
‫ل مِن َو َراءِي‬ ‫ت ٱل ۡ َم َو ٰ ِ َ‬ ‫ِإَون خ ِۡف ُ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ٗ‬ ‫َّ َ ُ ْ‬ ‫َ ٰٓ َ ٓ َ‬
‫ه ُؤلءِ ق ۡو ُم َنا ٱتذوا مِن ُدونِهِۦٓ َءال َِهة ۖ‬
‫َ َ َ ّ ۡ َ ّٓ َ َٗ‬ ‫َّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫ب ٱجعل ِل ءاية ۖ‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫جوك ۡم‬ ‫إِنهم إِن يظهروا عليكم ير‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪82 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫‪20‬‬ ‫ع‬‫ه َح َّية‪ ٞ‬ت َ ۡس َ ٰ‬ ‫فَأ ۡل َقى ٰ َها فَإ َذا ِ َ‬ ‫‪15‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َو َسل ٰ ٌم َعل ۡيهِ يَ ۡو َم ُو ِ َل‬
‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ّ ۡ َ ۡ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ٰ ُ ُ‬
‫‪25‬‬ ‫ب ٱشح ِل صدرِي‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ن يَكون ِل غل ٰ ‪ٞ‬م‬ ‫قالت أ‬
‫َ َ َ‬ ‫َّ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ّ ٓ َۡ‬
‫‪30‬‬ ‫هٰ ُرون أ ِخ‬ ‫‪25‬‬ ‫بذ ِع ٱنلخلةِ‬ ‫ك ِِ‬ ‫وه ِزي إِل ِ‬
‫‪35‬‬ ‫يا‬ ‫نت ب َنا بَ ِص ٗ‬ ‫ك ُك َ‬ ‫َّ َ‬
‫إِن‬ ‫‪30‬‬ ‫ن ۡٱلك َِتٰ َ‬
‫ب‬
‫َ َ ّ َ ۡ ُ َّ‬
‫ٱللِ َءاتَى ٰ ِ َ‬ ‫قال إ ِ ِن عبد‬
‫ِ‬
‫َۡ ٓ ۡ َ‬‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َّ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ش أخ ُتك‬ ‫إِذ تم ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫خذ مِن ولٖۖ‬
‫ما كن ِللِ أن يت ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َّ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ‬
‫‪45‬‬ ‫قال َر َّب َنا إِن َنا ناف أن َيف ُر َط‬ ‫‪40‬‬ ‫إِنا ن ُن ن ِرث ٱلۡرض َو َم ۡن َعل ۡي َها‬
‫َ َ َ ُّ َ َّ ٓ َ ۡ َ ُ َّ‬ ‫ّ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ك َ ۡ‬
‫ش ٍء‬ ‫قال ربنا ٱلِي أعط ٰي‬ ‫‪45‬‬ ‫َ‬
‫ن أخاف أن َي َم َّسك‬ ‫يأبَ ِ‬
‫ت إِ ِ ٓ‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ َ َ َۡ َٰ ُ ۡ َ َ ُ ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َو َو َه ۡب َنا ل َ ُهم ّمِن َّر ۡ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ِيدك ۡم‬ ‫مِنها خلقنكم وفِيها نع‬ ‫‪50‬‬ ‫حت ِ َنا َو َج َعل َنا‬
‫َف َت َو َّ ٰل ف ِۡر َع ۡو ُن فَ َ‬
‫ج َم َع َك ۡي َدهُ‬ ‫َّ َ‬
‫ٱلصل ٰوة ِ‬ ‫ََ َ َُۡ ُ َ ۡ َُ‬
‫‪60‬‬ ‫‪55‬‬ ‫وكن يأمر أهلهۥ ب ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ ُم َ ٰٓ‬
‫‪65‬‬ ‫وس إ ِ َّما ٓ أن تُل ِ َ‬
‫ق‬ ‫‪60‬‬ ‫َ َ‬
‫اب َو َء َام َن َو َع ِمل صٰل ِٗحا‬ ‫إ َّل َمن تَ َ‬
‫ِ‬
‫ٗ َ ُ ْ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬
‫فَأل ِ َ‬
‫ۡ‬
‫‪70‬‬ ‫ح َرةُ ُس َّجدا قال ٓوا َء َام َّنا‬ ‫ٱلس َ‬
‫ق َّ‬ ‫‪65‬‬ ‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما‬
‫ت َوٱل ِ‬ ‫َّر ُّب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َ ۡ ُ ۡ ٗ َ ۡ َ َ َّ َ‬ ‫ُ َّ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َّ َ ُ َ َ‬
‫‪75‬‬ ‫َومن يَأتِهِۦ مؤمِنا قد ع ِمل ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬ ‫‪70‬‬ ‫ِين ه ۡم أ ۡو ٰل‬ ‫ثم نلحن أعلم بِٱل‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ‬
‫‪80‬‬ ‫ُ‬
‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل ق ۡد أنَ ۡي َنٰكم‬ ‫َي ٰ َب ِ ٓ‬ ‫‪75‬‬ ‫قل َمن كن ِف ٱلضلٰلةِ فل َي ۡم ُدد‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ َ‬ ‫ََ ُُ َ َُ ُ ََۡ َ َ ٗ‬
‫‪85‬‬ ‫قال فإِنا ق ۡد ف َت َّنا ق ۡو َمك‬ ‫‪80‬‬ ‫ِينا ف ۡردا‬ ‫ون ِرثهۥ ما يقول ويأت‬
‫َ ُ‬ ‫ََ َ َ َ َ ُ‬
‫َولق ۡد قال ل ُه ۡم هٰ ُرون مِن ق ۡبل‬ ‫ٱلر�‬ ‫ني إ َل َّ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ ُ َّ َ‬
‫‪90‬‬ ‫‪85‬‬ ‫يوم نش ٱلمتقِ ِ‬
‫ك َي ٰ َ ٰ‬ ‫َ َ ََ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ َّ َ ٰ َ ٰ ُ َ َ‬
‫‪95‬‬ ‫س ِم ِر ُّي‬ ‫قال فما خطب‬ ‫‪90‬‬ ‫ت َي َتف َّط ۡرن م ِۡن ُه‬ ‫تكاد ٱلسمو‬
‫َ ۡ َ َ َ َّ َ ۡ ُ‬ ‫َ ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُّ‬
‫‪100‬‬ ‫َّم ۡن أع َرض ع ۡن ُه فإِن ُهۥ ي ِمل‬ ‫‪95‬‬ ‫َوك ُه ۡم َءاتِيهِ يَ ۡو َم ٱلقِ َيٰ َمةِ ف ۡردا‬
‫َُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َوي َ ۡ َ ٔ ُ َ َ َ‬
‫‪105‬‬ ‫ٱل َبا ِل فقل‬ ‫سلونك ع ِن ِ‬ ‫ورةُ طه‬
‫ُس َ‬
‫َ َۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ََۡ َ‬
‫‪110‬‬ ‫ني أيۡدِي ِه ۡم َو َما خلف ُه ۡم‬ ‫يعل ُم ما ب‬ ‫‪1‬‬ ‫طه‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ٰٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن ع ٱل َع ۡر ِش ۡ‬
‫ٱس َت َو ٰ‬
‫‪115‬‬ ‫ل َءاد َم مِن ق ۡبل‬ ‫ولقد ع ِهدنا إ ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫َّ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ ۡ َّ‬ ‫ۡ ُ ُ ْٓ‬ ‫ۡ ََ َ ٗ ََ َ َۡ‬
‫‪120‬‬ ‫لهِ ٱلش ۡي َطٰ ُن قال‬ ‫فوسوس إ ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫ارا فقال ِلهلِهِ ٱمكثوا‬ ‫إِذ رءا ن‬
‫َۡ‬ ‫قَ َال َر ّب ل َِم َح َ ۡ‬ ‫ُ‬
‫اد أ ۡخ ِف َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫إ َّن َّ‬
‫‪125‬‬ ‫ن أع َ ٰ‬
‫م‬ ‫شت َ ِ ٓ‬ ‫ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫يها‬
‫َ ُ‬
‫اعة َءات َِية أك‬ ‫ٱلس َ‬
‫ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 83‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ٌ َ َٰ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٓ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫ب َ َٰ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪95‬‬ ‫وحرٰم ع قري ٍة أهلكنٰها‬ ‫‪130‬‬ ‫ع َما َيقولون َو َس ّب ِ ۡح‬ ‫ٱص ۡ‬
‫ف ِ‬
‫َ‬ ‫َُ ۡ َ َ ‪َ َ ۡ ُ َ ٞ‬‬ ‫ُ ۡ ُ ّ ‪ْ ُ َّ َ َ َ ٞ ّ َ َ ُّ ٞ‬‬
‫‪100‬‬ ‫ِيها ل ي َ ۡس َم ُعون‬ ‫لهم فِيها زفِي وهم ف‬ ‫‪135‬‬ ‫قل ك متبِص فتبصوا‬
‫َّ ُ‬ ‫َََ ۡ َََۡ‬ ‫نبياءِ‬ ‫ورةُ الَ َ‬‫ُس َ‬
‫‪105‬‬ ‫ولقد كتبنا ِف ٱلزبورِ‬
‫‪110‬‬ ‫َۡ‬ ‫إِنَّ ُهۥ َي ۡعلَ ُم ۡ َ‬
‫ٱل ۡه َر م َِن ٱلق ۡو ِل‬ ‫‪1‬‬ ‫اب ُه ۡم‬ ‫اس ح َِس ُ‬ ‫ت َب ل َِّلن ِ‬
‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫ورةُ َ‬ ‫ۡ َ ُ َْ ۡ َ ُ َ َ‬
‫ال ِ ّج‬ ‫ُس َ‬ ‫‪5‬‬ ‫بَل قال ٓوا أضغٰث أ ۡحل ٰ ٍم‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ََۡٓ َۡ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫اس ٱتقوا َر َّبك ۡ ۚم‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪10‬‬ ‫لك ۡم كِتٰ ٗبا فِيهِ‬ ‫لقد أنزنلا إ ِ‬
‫اس إن ُك ُ‬
‫نت ۡم ف َر ۡ‬ ‫ي َأ ُّي َها ٱنلَّ ُ‬
‫َ ٰٓ‬ ‫‪15‬‬ ‫ۡ‬
‫َ ّ َ َ ۡ‬
‫ف َما َزالت ت ِلك دع َوى ٰ ُه ۡم‬
‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫ٖ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلل‬‫اك َوأَ َّن َّ َ‬ ‫َذٰل َِك ب َما قَ َّد َم ۡ‬
‫ت يَ َد َ‬ ‫‪20‬‬ ‫ُ َ ّ ُ َ َّ ۡ َ َ َّ َ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫تون‬ ‫يسبِحون ٱلل وٱنلهار ل يف‬
‫ِ‬
‫ٱللُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُّ َ َّ َ ُ َ َّ‬ ‫‪25‬‬ ‫ول‬ ‫َّ ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ََ ٓ َۡ َ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫من كن يظن أن لن ينصه‬ ‫وما أرسلنا مِن قبل ِك مِن رس ٍ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪20‬‬ ‫يُ ۡص َه ُر بِهِۦ َما ِف ُب ُطون ِ ِهم‬ ‫‪30‬‬ ‫أو لم ير ٱلِين كفروا‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ْ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َٓ َ ُ َۡ ۡ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ِين كف ُروا َو َي ُص ُّدون‬ ‫إِن ٱل‬ ‫‪35‬‬ ‫ت َون ۡبلوكم‬ ‫ك نف ٖس ذائِقة ٱلمو ِ ۗ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫ۡ ٗ َ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫‪30‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫ذٰل ِك ۖ َومن ُيع ِظ ۡم ح ُرم ٰ ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫بَل تأتِي ِهم َبغ َتة ف َت ۡب َه ُت ُه ۡم‬
‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َّ ٓ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫وب ُه ۡم‬ ‫ٱلل َوجلَ ۡ‬
‫ت قُلُ ُ‬ ‫َّ َ‬
‫ِين إ َذا ُذك َِر َّ ُ‬ ‫‪45‬‬ ‫ح‬‫قل إِن َما أنذ ُِركم بِٱل َو ِ ۚ‬
‫ِ‬ ‫ٱل ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ ‪ۡ َ َ ٌ َ َ ُّ ٞ‬‬
‫‪40‬‬ ‫ِين أخ ِر ُجوا مِن دِي ٰ ِرهِم‬‫ٱل‬ ‫‪50‬‬ ‫نزل َنٰ ُ ۚه‬ ‫وهٰذا ذِكر مبارك أ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َْ‬
‫‪45‬‬ ‫ه‬
‫َ ََّ ّ ََۡ َۡ َ ۡ‬
‫ك َنٰ َها َو ِ َ‬ ‫فكأيِن مِن قري ٍة أهل‬ ‫‪55‬‬ ‫نت‬‫ٱل ّق أ ۡم أ َ‬ ‫ج ۡئتَ َنا ب ۡ َ‬ ‫ِ‬ ‫قال ٓوا أ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫فَ َّٱل َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬ ‫ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪50‬‬ ‫ِين َءامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬ ‫‪60‬‬ ‫قالوا َس ِم ۡع َنا ف ٗت يَذك ُره ۡم‬
‫‪55‬‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ َ َ َ ْ‬
‫ِين كف ُروا ِف م ِۡريةٖ‬
‫ول يزال ٱل‬ ‫‪65‬‬ ‫ع ُر ُءو ِس ِهم‬ ‫ك ُسوا ْ َ َ ٰ‬ ‫ُ ُ‬
‫ث َّم ن ِ‬
‫َۡٗ َ َ ۡ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪60‬‬ ‫ُ‬ ‫َٰ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫ب ب ِ ِمث ِل َما عوق َِب بِهِ‬‫ذل ِك ۖ ومن عق‬ ‫‪70‬‬ ‫ج َعل َنٰ ُه ُم‬ ‫َوأ َرادوا بِهِۦ كيدا ف‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َّ َ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ َ َ ٓ َّ ُ َ َّ‬
‫‪65‬‬ ‫ٱلل َسخ َر لكم َّما ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫ألم تر أن‬ ‫‪75‬‬ ‫ٱلصٰلِح َ‬
‫ِني‬ ‫وأدخلنه ِف رحت ِنا ۖ إِنه مِن‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َّ َ َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ۡ َ َ َ‬
‫َوعل ۡمنٰه صنعة لُ ٖ‬
‫َّ ٓ‬
‫‪70‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم َما ِف‬ ‫ألم تعلم أن‬ ‫‪80‬‬ ‫وس لك ۡم‬
‫َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ‬
‫‪75‬‬ ‫لئِكةِ‬ ‫ٱلل يَ ۡص َط ِف مِن ٱلم‬ ‫‪85‬‬ ‫ِإَوسمٰعِيل ِإَودرِيس وذا ٱلكِف ِلۖ‬
‫‪90‬‬ ‫يَٰ‬ ‫َ ۡ َ َ َۡ َُ َ َ َ َۡ َُ َۡ‬
‫ي‬ ‫فٱستجبنا لۥ ووهبنا لۥ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪84 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َٰ ُ ۡ َٰ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َُ ُ ۡ‬
‫‪105‬‬ ‫ل َعل ۡيك ۡم‬ ‫ألم تكن ءاي ِت تت‬ ‫المؤم ُِنون‬ ‫سورة‬
‫َ َّ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ ۡ ًّ َ َّ ٰٓ َ َ ُ‬ ‫َ ۡ ََۡ َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫‪110‬‬ ‫نس ۡوك ۡم‬ ‫فٱتذتموهم سِخ ِريا حت أ‬ ‫‪1‬‬ ‫قد أفلح ٱلمؤمِنون‬
‫َ َّ َ َ ۡ ُ َ ٗ‬ ‫أَفَ َ‬ ‫ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َّ َ ُ ۡ ُ ُ‬
‫‪115‬‬ ‫حس ِۡب ُت ۡم أن َما خلق َنٰك ۡم ع َبثا‬ ‫‪5‬‬ ‫حٰفِظون‬ ‫ج ِهم‬‫وٱلِين هم ل ِفرو ِ‬
‫ُ َ ُ ُّ‬ ‫ُ َ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫سورة انلورِ‬ ‫‪10‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ه ُم ٱل َوٰرِثون‬
‫َ ۡ‬ ‫ُ ٌَ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫نزل َنٰ َها َوف َرض َنٰ َها‬ ‫سورة أ‬ ‫‪15‬‬ ‫ث َّم إِنكم َب ۡع َد ذٰل ِك ل َم ّي ِ ُتون‬
‫َ ۡ َٰ َ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َ ٗ َۡ‬
‫ج َرة ت ُر ُج مِن ُطورِ َس ۡي َنا َء‬
‫َّ َّ َ َ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫ِين تابُوا ِم ۢن بع ِد ذل ِك وأصلحوا‬‫إِل ٱل‬ ‫‪20‬‬ ‫وش‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َّ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ ُ َ ََّ‬ ‫َّ ‪ٞ‬‬ ‫َ ُ ُۢ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ َُ‬
‫‪10‬‬ ‫ولول فضل ٱللِ عليكم ورحتهۥ وأن‬ ‫‪25‬‬ ‫جنة‬ ‫إِن هو إِل رجل بِهِۦ ِ‬
‫ۡ َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ٓأَليٰت ِإَون ُك َّنا ل َ ُم ۡب َتل َ‬
‫إِذ تلق ۡون ُهۥ بِألسِنتِك ۡم‬ ‫َٰ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪15‬‬ ‫‪30‬‬ ‫ِني‬ ‫ٖ‬ ‫إِن ِف ذل ِك‬
‫َ َّ‬ ‫ُ َ َّ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪20‬‬ ‫ح ُت ُهۥ َوأن‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َّ َ َ ۡ ُ‬
‫ك ۡم َو َر ۡ َ‬ ‫ولول فضل ٱللِ علي‬ ‫‪35‬‬ ‫أيَعِ ُدك ۡم أنك ۡم إِذا م ُِّت ۡم‬
‫‪25‬‬ ‫ٱلل د َ‬
‫ِين ُه ُم‬ ‫يَ ۡو َمئذ يُ َو ّف ِيه ُم َّ ُ‬ ‫‪40‬‬ ‫ح َّن‬ ‫قَ َال َع َّما قَل ِيل َّلُ ۡصب ُ‬
‫ِ‬ ‫ِٖ‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬
‫‪30‬‬ ‫ُ ّ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ْ‬
‫‪45‬‬ ‫ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ٰ َ َ َ ُ َ ٰ ُ َ‬
‫قل ل ِلمؤ ِمن ِني يغضوا‬ ‫ثم أرسلنا موس وأخاه هرون‬
‫َّ ُ ُ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ت وٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلل نور ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫َو َج َعل َنا ۡٱب َن َم ۡر َي َم َوأ َّم ُه ٓۥ َءايَة‬
‫بر ُّل ِّ ّ‬ ‫َۡ‬ ‫أَ ۡو َك ُظلُ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ‬ ‫ََۡ‬
‫‪40‬‬ ‫ج‬‫ٖ ٖ‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ٖ‬ ‫ٰ‬ ‫م‬ ‫‪55‬‬ ‫أي َس ُبون أن َما ن ِم ُّدهم بِهِ‬
‫َ َّ ُ َ َ َ ُ َّ َ َّ ّ َّ ٓ‬ ‫َ َّ َ ُ ۡ ُ َ َ ٓ َ َ ْ‬
‫‪45‬‬ ‫وٱلل خلق ك دٓاب ٖة مِن ما ٖءۖ‬ ‫‪60‬‬ ‫وٱلِين يؤتون ما ءاتوا‬
‫َّ َ ٌ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ ُُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ َ َۡ ْ ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫أ ِف قلوب ِ ِهم مرض أ ِم ٱرتابوا‬ ‫‪65‬‬ ‫ج ُروا ٱلَ ۡو َم ۖ إِنكم ّم َِّنا‬ ‫لت ٔ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٱلل َّٱل َ‬‫َو َع َد َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫ُ‬
‫‪55‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا مِنك ۡم‬ ‫‪70‬‬ ‫ج َّن ُۚۢة بَل َجا َءهم‬ ‫أم يقولون بِهِۦ ِ‬
‫ّ ٓ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪60‬‬ ‫َوٱلق َوٰع ُِد م َِن ٱلن ِ َساءِ‬ ‫‪75‬‬ ‫َول ۡو َر ِح َنٰ ُه ۡم َوكشف َنا َما ب ِ ِهم‬
‫ُ َُ ُ َۡ‬ ‫َ ُ َ َّ ُ ۡ َ ُ ُ َ ۡ َ ُ‬
‫سورة الفرق ِ‬
‫ان‬ ‫‪80‬‬ ‫يت َو ُل ٱخت ِلٰف‬ ‫يحۦ وي ِم‬
‫وهو ٱلِي ي ِ‬
‫َ َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ َ‬ ‫ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َ َ َّ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ار َك ٱلِي ن َّزل ٱلف ۡرقان‬ ‫تب‬ ‫‪85‬‬ ‫َس َيقولون ِللِۚ قل أفل تذك ُرون‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫َ َ ٓ َ ٰ ُ َّ َ ۡ َ‬
‫ِني ٱك َتت َب َها‬ ‫وقالوا أس ِطي ٱلول‬ ‫‪90‬‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫بَ ۡل أ َت ۡي َنٰ ُهم ب ۡ َ‬
‫ٱل ّ ِق ِإَون ُه ۡم لكٰذِبُون‬ ‫ِ‬
‫َ َٓ َ ََ َ َ‬ ‫ار َك َّٱل ٓ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ َ َ ٰٓ َ ُّ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ك َخ ۡ ٗ‬
‫يا‬ ‫ِي إِن شاء جعل ل‬ ‫َت َب َ‬ ‫‪95‬‬ ‫ع أن ن ِر َيك َما نعِ ُده ۡم‬ ‫ِإَونا‬
‫ُ ۡ َ َ ٰ َ َ ۡ ٌ َ ۡ َ َّ ُ ۡ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪15‬‬ ‫ل‬
‫ٱل ِ‬ ‫قل أذل ِك خي أم جنة‬ ‫‪100‬‬ ‫ت‬‫ل أ ۡع َم ُل َصٰل ِٗحا ف َ َ ُ‬
‫ِيما ت َرك ۚ‬ ‫ل َع ِّ ٓ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 85‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪45‬‬ ‫َََٰۡ ُ َ ٰ َ َ ُ َ َ َ ََۡ ُ‬
‫‪20‬‬ ‫ك م َِن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫ََ ٓ َۡ َ َۡ ََۡ َ‬
‫ه تلقف‬ ‫فألق موس عصاه فإِذا ِ‬ ‫ِني‬ ‫وما أرسلنا قبل‬
‫َ ُ ْ َ َ ۡ َ َّ ٓ َ ٰ َ ّ َ ُ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َو َي ۡو َم ت َ َش َّق ُق َّ‬
‫‪50‬‬ ‫قالوا ل ضي ۖ إِنا إِل ربِنا منقل ِبون‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱلس َما ُء بِٱلغ َم ٰ ِم‬
‫َّ َ َ َ ٓ ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ُ َ ٰ َ ّ َّ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ِإَون ُه ۡم نلَا لغائِظون‬ ‫‪30‬‬ ‫ب إِن ق ۡو ِم‬ ‫وقال ٱلرسول ير ِ‬
‫َََۡ ُ ُ‬
‫وهم ُّم ۡشق َ‬ ‫ۡ‬ ‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬
‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪60‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫فأتبع‬ ‫‪35‬‬ ‫ب َو َج َعل َنا‬
‫وس َو َمن َّم َع ُه ٓۥ أَ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ََ ْ ََ َۡ‬
‫‪65‬‬ ‫جع َ‬
‫ِني‬ ‫َوأنَ ۡي َنا ُم َ ٰ‬ ‫‪40‬‬ ‫َولق ۡد أت ۡوا ع ٱلق ۡر َيةِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ ٰ َ ّ َ َ ۡ َ َ َّ ّ َّ‬
‫‪70‬‬ ‫إِذ قال ِلبِيهِ َوق ۡو ِمهِۦ َما ت ۡع ُب ُدون‬ ‫‪45‬‬ ‫ٱلظل‬
‫ألم تر إِل ربِك كيف مد ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ۡ ُ َّ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ َّ َّ ُ ْ‬
‫‪75‬‬ ‫نت ۡم ت ۡع ُب ُدون‬ ‫قال أفرءيتم ما ك‬ ‫‪50‬‬ ‫ولقد صفنٰه بينهم ِلذكروا‬
‫َ َ ۡ ُ ََُ َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫‪80‬‬ ‫ني‬‫ِإَوذا م ِرضت فهو يشفِ ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ون ٱللِ َما ل يَنف ُع ُه ۡم‬
‫ويعبدون مِن د ِ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫ج ُدوا ْ ل َّ‬ ‫ِيل ل َ ُه ُم ۡ‬
‫َ َ‬
‫‪85‬‬ ‫ٱج َعل ِن مِن َو َرثةِ َج َّنةِ ٱنلَّعِي ِم‬ ‫و‬ ‫‪60‬‬ ‫ِلر�‬ ‫ٱس ُ‬ ‫ِإَوذا ق‬
‫ٱل َّنة ل ِل ُم َّتق َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ َّ َ ۡ‬
‫ُ‬
‫‪90‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ت َ‬ ‫َوأزل ِف ِ‬ ‫‪65‬‬ ‫ٱصف ع َّنا‬ ‫وٱلِين يقولون ربنا ِ‬
‫َ ُُ ُ ۡ َ ََۡ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ج ُعون‬ ‫وجنود إِبل ِيس أ‬ ‫‪70‬‬ ‫َ َ ٗ َ‬ ‫إ َّل َمن تَ َ‬
‫اب َو َء َام َن َو َع ِمل ع َمل صٰل ِٗحا‬ ‫ِ‬
‫شفع َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ َ ُۡ َ ُۡ ََ‬
‫‪100‬‬ ‫ني‬ ‫ف َما نلَا مِن ٰ ِ ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ي َز ۡون ٱلغ ۡرفة‬
‫‪105‬‬ ‫ِني‬‫وح ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ ُ‬
‫ت ق ۡو ُم ن ٍ‬ ‫كذب‬
‫ُ َ ُّ‬
‫ورةُ الش َع َراءِ‬ ‫س‬
‫َّ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫ٓ‬
‫‪110‬‬ ‫ون‬
‫فٱتقوا ٱلل وأطِيع ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫طس ٓم‬
‫إ ۡن َأنَا ۠ إ َّل نَذ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬
‫‪115‬‬ ‫ِير ُّمب ‪ٞ‬‬
‫ني‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱلر�‬ ‫َو َما يَأتِيهم ّمِن ذ ِۡكر ّم َِن َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬
‫ث َّم أغ َرق َنا َب ۡع ُد ٱلَاق َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ َ ٰ َ ُّ َ ُ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫‪120‬‬ ‫ِني‬ ‫‪10‬‬ ‫ت‬‫ِإَوذ نادى ربك موس أ ِن ٱئ ِ‬
‫‪125‬‬ ‫ول أَم ‪ٞ‬‬
‫ِني‬
‫ّ َ ُ ۡ َُ ٌ‬
‫إ ِ ِن لكم رس‬ ‫‪15‬‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ َ َ َّ َ ۡ َ‬
‫قال ك ۖ فٱذه َبا أَ‍ِبيٰت ِ َنا ۖ‬
‫ِإَوذا َب َط ۡش ُتم َب َط ۡش ُت ۡم َج َّبار َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ َ ٓ ٗ َ َ َ ۠ َ َّ ّ‬
‫ٓال َ‬
‫‪130‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ِني‬ ‫قال فعلتها إِذا وأنا مِن ٱلض‬
‫‪135‬‬ ‫ك ۡم َع َذ َ‬ ‫ّٓ َ َ ُ َ َۡ ُ‬ ‫‪25‬‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ َُ ٓ ََ َ ۡ َ ُ َ‬
‫اب‬ ‫إ ِ ِن أخاف علي‬ ‫قال ل ِمن حولۥ أل تست ِمعون‬
‫‪140‬‬ ‫ٱلرح ُ‬
‫ِيم‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ٱل َعز ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫ِإَون رب‬ ‫‪30‬‬ ‫قَ َال أَ َول َ ۡو ۡ ُ َ َ ۡ ُّ‬
‫ِ‬ ‫جئتك بِشءٖ مب ِ ٖ‬
‫ني‬ ‫ِ‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ۡ َۡ‬ ‫ُ َ ُۡ َ ُ ّ َ‬
‫ُ‬
‫كم بس ۡ‬
‫‪145‬‬ ‫سلكم عليهِ مِن أج ٍرۖ‬ ‫وما أ ٔ‬ ‫‪35‬‬ ‫ِح ِره ِ‬ ‫ِ‬ ‫يُ ِريد أن ي ِرجكم م ِۡن أۡرضِ‬
‫َ‬
‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ ُ‬ ‫ح َرةَ‬ ‫لَ َع َّل َنا نَ َّتب ُع َّ‬
‫ٱلس َ‬
‫‪150‬‬ ‫ون‬‫فٱتقوا ٱلل وأطِيع ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪86 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪30‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫إِن ُهۥ مِن ُسل ۡيم ٰ َن ِإَون ُه ِمۡسِب ٱللِ‬
‫َّ‬
‫‪155‬‬ ‫ب‬‫ش ‪ٞ‬‬ ‫قَ َال َهٰ ِذه ِۦ نَاقَة‪ ٞ‬ل َّ َها ِ ۡ‬

‫‪35‬‬ ‫َ َّ‬ ‫ِإَون ُم ۡرسِلَ ٌة إ ِ َ ۡ‬


‫ّ‬
‫‪160‬‬ ‫ت قَ ۡو ُم لُوط ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫ِني‬ ‫َك َّذبَ ۡ‬
‫ل ِهم بِهدِيةٖ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬
‫َُ ۡ ‪َ ۡ َ ّ ٞ‬‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ان م َِن ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ُّ ۡ َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫قال ٱلِي عِندهۥ عِلم مِن ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب‬ ‫‪165‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫أتأتون ٱلكر‬
‫ََ َ ۡ ٓ َ َ َ َ َ ُ َ‬ ‫جع َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫َولق ۡد أ ۡر َسل َنا إ ِ ٰل ث ُمود أخاه ۡم صٰل ًِحا‬ ‫‪170‬‬ ‫ني‬ ‫فنج ۡينٰ ُه َوأهل ُه ٓۥ أ ِ‬
‫‪50‬‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ ْ ۡ‬
‫َو َمك ُروا َمك ٗرا َو َمك ۡرنا َمك ٗرا‬ ‫‪175‬‬ ‫ٱلرح ُ‬
‫ِيم‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫ِإَون رب‬
‫ِ‬
‫َ َّ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ّ َ َ ٗ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ۡ َۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱلر َجال ش ۡه َوة‬ ‫أئِنكم لأتون ِ‬ ‫‪180‬‬ ‫سلكم عليهِ مِن أج ٍر‬ ‫وما أ ٔ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫أَ َّم ۡن َخلَ َق َّ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫قَال ُ ٓوا ْ إ َّن َما ٓ أ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ت َوٱلۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪185‬‬ ‫نت م َِن ٱل ُم َس َّحر َ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قُل َّل َي ۡعلَ ُم َمن ف َّ َ َ‬ ‫َٰ َ َ ٗ ۖ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪65‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪190‬‬ ‫ثهم‬ ‫إِن ِف ذل ِك ٓأَلية وما كن أك‬
‫‪70‬‬ ‫ََ ََۡ ۡ َ َۡ ۡ ََ َ ُ‬ ‫‪195‬‬ ‫بل َِسان َع َر ّ ُّ‬
‫ول تزن علي ِهم ول تكن‬ ‫ني‬
‫ب مب ِ ٖ‬‫ِٖ‬ ‫ِ ٍ‬
‫َّ َ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َٓ‬ ‫ك َنٰ ُه ف قُلُوب ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬
‫َ َٰ َ َ َ ۡ‬
‫‪75‬‬ ‫َو َما م ِۡن غئ ِ َب ٖة ِف ٱلسماءِ وٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫‪200‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫كذل ِك سل‬
‫ۡ‬ ‫َّ َ َ‬
‫ك ل ت ُ ۡس ِم ُع ٱل َم ۡو َ ٰ‬ ‫ت إن َّم َّت ۡع َنٰ ُه ۡم ِسن َ‬ ‫ََ َۡ َ‬
‫‪80‬‬ ‫ت‬ ‫إِن‬ ‫‪205‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫أف َرءي ِ‬
‫َ َ َُ ْ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َۡ‬ ‫ٱلش َيٰط ُ‬‫َّ‬ ‫زنلَ ۡ‬ ‫َو َما َت َ َّ‬
‫‪85‬‬ ‫ووقع ٱلقول علي ِهم بِما ظلموا‬ ‫‪210‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ت بِهِ‬
‫َ َ َ ٓ َ َّ ّ َ َ ُ‬
‫ك َّب ۡ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ۡ ۡ ََ َ َ‬
‫‪90‬‬ ‫ت‬ ‫ومن جاء بِٱلسيِئةِ ف‬ ‫‪215‬‬ ‫احك ل َِم ِن ٱت َب َعك‬ ‫وٱخفِض جن‬
‫ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫إنَّ ُهۥ ُه َو َّ‬
‫ورةُ الق َص ِص‬ ‫س‬ ‫‪220‬‬ ‫يع ٱل َعل ُ‬
‫ِيم‬ ‫ٱلس ِم ُ‬
‫ِ‬
‫ٓ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ ۡ ُ ّ َ َ ُ َ‬
‫‪1‬‬ ‫طس ٓم‬ ‫‪225‬‬ ‫ك وادٖ ي ِهيمون‬ ‫ألم تر أنهم ِف ِ‬
‫َ ُ ُ َ َّ‬
‫‪5‬‬ ‫يد أن ن ُم َّن‬ ‫ون ِر‬ ‫ورةُ انلَّ ۡم ِل‬ ‫ُس َ‬
‫ََ ۡ َ َ َُ ُ ّ ُ َ ٰ َ ً‬
‫ُ‬ ‫ت ۡٱل ُق ۡر َء َ َ‬ ‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫‪10‬‬ ‫وس ف ٰ ِرغ ۖ‬ ‫وأصبح فؤاد أ ِم م‬ ‫‪1‬‬ ‫ان وك ِت ٖ‬
‫اب‬ ‫ِ‬ ‫طس ت ِل‬ ‫ۚ‬
‫‪15‬‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َٰ‬
‫‪5‬‬ ‫ۡ‬
‫َ ُ ۡ ُ ُٓ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫ِني غفل ٖة‬ ‫ودخل ٱلمدِينة ع ح ِ‬ ‫اب‬
‫أولئِك ٱلِين لهم سوء ٱلعذ ِ‬
‫‪20‬‬ ‫َو َجا ٓ َء َر ُج ‪ٞ‬ل ّم ِۡن أَ ۡق َصا ٱل ۡ َمد َ‬
‫ِينةِ‬ ‫‪10‬‬ ‫اها َت ۡه َ ُّ‬
‫ت‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫وأل ِق عصاكۚ فلما رء‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ َ َ ُ َ ۡ َ َ ٗۡ‬
‫‪25‬‬ ‫جا َءت ُه إ ِ ۡح َدى ٰ ُه َما ت ۡم ِش‬ ‫ف‬ ‫‪15‬‬ ‫ولقد ءاتينا داوۥد وسليمٰن عِلماۖ‬
‫َۡ‬ ‫َٰ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٱلط ۡ َ‬ ‫َو َت َف َّق َد َّ‬
‫‪30‬‬ ‫فل َّما أتى ٰ َها نود َِي مِن ش ِط ِٕي ٱلوادِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ي‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫ير ُج ۡ َ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ُ ْ َّ َّ‬
‫قال َسنش ُّد َعض َد َك بِأخِيك‬ ‫ٱل ۡ‬ ‫ُۡ‬
‫‪35‬‬ ‫‪25‬‬ ‫ب َء‬ ‫أل يسجدوا ِللِ ٱلِي ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 87‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫يَ ۡو َم َي ۡغ َشى ٰ ُه ُم ۡٱل َع َذ ُ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ََ َ َۡ‬
‫‪55‬‬ ‫اب مِن ف ۡوق ِ ِه ۡم‬ ‫`‪40‬‬ ‫فأخذنٰ ُه َو ُج ُنودهُۥ ف َن َبذنٰ ُه ۡم‬
‫َ َّ َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ ٰ َّ ٓ َ َ ۡ َ ُ ُ ٗ َ َ َ َ َ‬
‫‪60‬‬ ‫َوكأيِّن ّمِن دٓابَّةٖ ل ت ِمل رِ ۡزق َها‬ ‫‪45‬‬ ‫اول‬ ‫ولكِنا أنشأنا قرونا فتط‬
‫‪65‬‬ ‫ك َد َع ُوا ْ َّ َ‬
‫ٱلل‬
‫ْ ُۡ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫فإِذا َرك ُِبوا ِف ٱلفل ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ۡ َۡ‬
‫جيبوا لك فٱعلم‬ ‫فإِن لم يست ِ‬
‫ۡ ُ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ورةُ ُّ‬
‫الر ِ‬
‫وم‬ ‫ُس َ‬ ‫‪55‬‬ ‫ِإَوذا َس ِم ُعوا ٱللغ َو أع َرضوا ع ۡن ُه‬
‫ٓ‬ ‫ََُٓ ُ ّ َ ۡ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬ ‫‪60‬‬ ‫شءٖ ف َمتٰ ُع‬ ‫وما أوت ِيتم مِن‬
‫َ ۡ َّ َ ُ ُ َ َ َ ٓ‬ ‫َ ُ ُ َٓ َ‬
‫‪5‬‬ ‫نص من يشا ُء ۖ‬ ‫ص ٱللِۚ ي‬ ‫بِن ِ‬ ‫‪65‬‬ ‫َو َي ۡو َم ُي َنادِي ِه ۡم ف َيقول َماذا أ َج ۡب ُت ُم‬
‫ُ َّ َ َ َ ٰ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ٱلل َلٓ إ ِ َل ٰ َه إ ِ َّل ُه َو ۖ َ ُل ۡ َ‬
‫َو ُه َو َّ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫سـٔوا‬ ‫ثم كن عقِبة ٱلِين أ ٰٓ‬ ‫‪70‬‬ ‫ٱل ۡم ُد‬
‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ ٰ َ ٰ َ‬ ‫ُّ ُ َ ٗ َُ ۡ‬ ‫َََ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ت ف ُه ۡم‬
‫فأما ٱلِين ءامنوا وع ِملوا ٱلصل ِح ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫ك أ َّم ٖة ش ِهيدا فقل َنا‬ ‫ونزعنا مِن ِ‬
‫َۡ َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ۡ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫َوم ِۡن َءايٰتِهِۦٓ أن خلقكم‬ ‫‪80‬‬ ‫ِين أوتوا ٱلعِل َم َو ۡيلك ۡم‬ ‫وقال ٱل‬
‫َ ۡ َ َ ٓ َ َ ُ َ َّ ٓ‬ ‫َ َ ُۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َّ‬
‫‪25‬‬ ‫ٱلس َما ُء‬ ‫ومِن ءايٰتِهِۦ أن تقوم‬ ‫‪85‬‬ ‫إِن ٱلِي ف َرض َعل ۡيك ٱلق ۡر َءان‬
‫ٗ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫ُ َُ َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ِين َحن ِيفا ۚ‬ ‫ِ‬ ‫ِل‬‫كل ّ‬ ‫فأق ِم وجه‬ ‫وت‬‫ورة العنك ُب ِ‬ ‫س‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫أَ ۡم أَ َ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪35‬‬ ‫نزنلَا عل ۡي ِه ۡم ُسل َطٰ ٗنا‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬
‫َ ُ‬ ‫َ ََ ُ ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ْ َ ٓ َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلل ٱلِي خلقك ۡم ث َّم َر َزقك ۡم‬ ‫‪5‬‬ ‫َمن كن يَ ۡر ُجوا ل ِقا َء ٱللِ‬
‫َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫‪45‬‬ ‫ت‬ ‫ل ۡجز َي َّٱل َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬
‫ِين َءامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬ ‫َ‬
‫ِ ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫اس َمن َيقول َء َام َّنا بِٱللِ‬
‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬
‫َّ‬ ‫ٱنظ ۡر إ َ ٰٓ َ ۡ َ‬
‫َ ُ‬ ‫ٱلسف َ‬ ‫فَأَنَ ۡي َنٰ ُه َوأَ ۡص َ‬
‫‪50‬‬ ‫ل َءاث ٰ ِر َرح ِ‬
‫ت ٱللِ‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫‪15‬‬ ‫ينةِ‬‫ب َّ ِ‬
‫حٰ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ ُ َّ َ ُ ۡ‬ ‫َ ُ ْ ََۡ َََ‬ ‫ُ ْ َۡ‬ ‫ُۡ‬
‫‪55‬‬ ‫اعة ُيقس ُِم ٱل ُم ۡج ِر ُمون‬ ‫ويوم تقوم ٱلس‬ ‫‪20‬‬ ‫ۡرض فٱنظ ُروا كيف بدأ‬
‫ِيوا ِف ٱل ِ‬
‫قل س‬
‫َّ َ‬ ‫‪َ ٞ‬‬ ‫َ ۡ ۡ َّ ۡ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ َ َّ َ ۡ ُ ّ ُ‬
‫‪60‬‬ ‫ب إِن َوع َد ٱللِ َح ّق ۖ َول ي َ ۡس َتخِف َّنك‬
‫فٱص ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ون ٱللِ‬
‫وقال إِنما ٱتذتم مِن د ِ‬
‫ُ َ ُۡ َ‬
‫ورةُ لق َمان‬ ‫س‬ ‫‪30‬‬ ‫سد َ‬
‫ِين‬
‫َ َ َ ّ ُ ۡ ََ َۡ ۡ ۡ‬
‫ٱنص ِن ع ٱلق ۡو ِم ٱل ُمف ِ‬ ‫ب‬
‫قال ر ِ‬
‫ٓ‬ ‫ٗ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َّ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬ ‫‪35‬‬ ‫َولقد ت َرك َنا م ِۡن َها َءايََۢة بَ ّي ِ َنة‬
‫ك َ َٰ ُ ٗ ّ ّ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ًّ َ َ ۡ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ع هدى مِن َّرب ِ ِه ۡمۖ‬ ‫أولئ ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫فك أخذنا بِذۢنبِهِۖۦ ف ِم ۡن ُهم‬
‫‪10‬‬ ‫َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ََ‬ ‫‪45‬‬ ‫ٰ‬ ‫ُۡ َ ٓ ُ ِ َ َۡ َ َ ۡ َ‬
‫ي عم ٖد ترونهاۖ‬ ‫ت بِغ ِ‬ ‫خلق ٱلسمو ِ‬ ‫ب‬
‫ٱتل ما أوح إِلك مِن ٱلك ِ‬
‫ِت‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َوقَالُوا ْ ل َ ۡو َلٓ أُنز َل َعلَ ۡيهِ َء َاي ٰ ‪ٞ‬‬
‫ش َك ِب‬ ‫َ َ َ َ َ ٰٓ‬
‫‪15‬‬ ‫ِإَون جٰهداك ع أن ت ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪88 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َّ ٓ َ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ َّ َّ َ َّ َ ُ‬
‫‪50‬‬ ‫ب إِنا أ ۡحلل َنا لك‬ ‫يأيها ٱنل ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلل َسخ َر لكم‬ ‫ألم تروا أن‬
‫ٓ‬
‫ف َءابَائ ِ ِه َّن‬
‫َ‬
‫اح َعل ۡي ِه َّن ِ ٓ‬ ‫َّل ُج َن َ‬ ‫َولَئن َس َأ ۡلَ ُهم َّم ۡن َخل َق َّ َ َ‬
‫َ‬
‫‪55‬‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ َّ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ ٰ َ َ َّ َّ َ ُ َ ۡ َ َ َّ‬
‫‪60‬‬ ‫نتهِ ٱل ُم َنٰفِقون‬ ‫لئِن لم ي‬ ‫‪30‬‬ ‫َ‬
‫ٱل ُّق َوأن َما يَ ۡد ُعون‬ ‫ذل ِك بِأن ٱلل هو‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪65‬‬ ‫ِيها أبَ ٗداۖ ل ي ُدون َو ِ ّٗ‬
‫لا‬ ‫ِين ف َ‬‫َخ ٰ ِل َ‬ ‫ورةُ َّ‬
‫الس ۡج َدة‬ ‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ َّ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫ٓ‬
‫‪70‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا ٱلل وقولوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬
‫ُ َ ّ ُ ۡ َ ۡ َ َ َّ ٓ‬
‫ورةُ َس َب ٍإ‬
‫ُس َ‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫يدبِر ٱلمر مِن‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ُ ٓ ْ َ َ َ َ َۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َّٱلِي َ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬ ‫‪10‬‬ ‫وقالوا أءِذا ضللنا ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬
‫‪5‬‬ ‫ف َء َايٰت َِنا ُم َعٰجز َ‬
‫ين‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫ِين َس َع ۡو ِ ٓ‬ ‫‪15‬‬ ‫َّ َ ُ ۡ ُ َ َ َّ َ َ ُ ّ ُ ْ‬
‫إِنما يؤمِن أَ‍ِبيٰت ِنا ٱلِين إِذا ذكِروا‬
‫ِ ِ‬
‫ۡ‬
‫‪10‬‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َّ َ ۡ ٗ‬
‫َولقد َءاتينا د ُاوۥد مِنا فضل ۖ‬ ‫‪20‬‬ ‫ار ۖ‬ ‫َوأَ َّما َّٱل َ‬
‫ِين فَ َس ُقوا ْ َف َمأ َوى ٰ ُه ُم ٱنلَّ ُ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ ۡ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫لق ۡد كن ل َِس َبإ ٖ ِف َم ۡسكن ِ ِه ۡم َءايَة ۖ‬ ‫‪25‬‬ ‫َّ‬
‫إِن َر َّبك ه َو َيف ِصل بَ ۡي َن ُه ۡم يَ ۡو َم ٱلق َِيٰ َمةِ‬
‫‪20‬‬ ‫ِيس‬ ‫َولَ َق ۡد َص َّد َق َعلَ ۡيه ۡم إبۡل ُ‬ ‫‪30‬‬ ‫ٱنت ِظ ۡر‬‫فَأَ ۡعر ۡض َع ۡن ُه ۡم َو َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َّ ُ ۡ َ ُ َ َ ٓ َ‬ ‫ُ َُ َ‬
‫‪25‬‬ ‫سلون ع َّما أ ۡج َر ۡم َنا‬‫قل ل ت ٔ‬ ‫اب‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫سورة الحز ِ‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َّ َّ َ َ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫َ‬
‫تخ ُِرون‬
‫ُ َّ ُ ّ َ ُ‬
‫ِيعاد يَ ۡو ٖم ل ت ۡس ۡ ٔ‬
‫قل لكم م‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلل َول تطِعِ‬ ‫يأيها ٱنل ِب ٱت ِق‬
‫ََ ُ ْ َۡ ُ َ ۡ َُ َ ٗ َ َ ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ث أ ۡم َوٰل َوأ ۡولٰدا‬ ‫وقالوا نن أك‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱد ُعوه ۡم ٓأِلبَائ ِ ِه ۡم ه َو أق َس ُط‬
‫َََۡ َۡ ُ ُ ُ ۡ َ ٗ ُ ُ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ ٓ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫ِيعا ث َّم َيقول‬ ‫ويوم يشهم ج‬ ‫‪10‬‬ ‫إِذ َجا ُءوكم ّمِن ف ۡوق ِك ۡم‬
‫‪45‬‬ ‫َۡ ۡ ََ ََُ ْ‬
‫ِين مِن قبل ِ ِهم وما بلغوا‬‫َو َك َّذ َب َّٱل َ‬ ‫‪15‬‬ ‫َ ُ‬
‫ٱلل مِن ق ۡبل‬ ‫َولَ َق ۡد َكنُوا ْ َع ٰ َه ُدوا ْ َّ َ‬
‫َ َ ۡ ُ َ َّ َ ٓ َ ُّ َ َ ٰ َ ۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َۡ َ ُ َ َۡ ۡ َ َ َۡ َۡ َُ ْ‬
‫‪50‬‬ ‫ع نف ِسۖ‬ ‫قل إِن ضللت فإِنما أضِ ل‬ ‫‪20‬‬ ‫يسبون ٱلحزاب لم يذهب ۖوا‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ورةُ فاط ٍِر‬ ‫س‬ ‫‪25‬‬ ‫ِين كف ُروا بِغ ۡي ِظ ِه ۡم‬ ‫ورد ٱلل ٱل‬
‫ۡ‬ ‫َ َۡ‬
‫َ‬
‫ٱل ۡم ُد ِللِ فاطِر َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َُّ‬ ‫َ َ ٓ َ َّ ّ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ت مِنكن‬ ‫ب من يأ ِ‬ ‫يٰنِساء ٱنل ِ ِ‬
‫ُ َّ َ ۡ َ َّ َ ّ ‪ٞ‬‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬
‫إِن ٱل ُمسل ِ ِمني َوٱل ُمسل ِم ٰ ِ‬
‫َّ ۡ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫يأيها ٱنلَّاس إِن وعد ٱللِ حق ۖ‬ ‫‪35‬‬ ‫ت‬
‫يد ۡٱلع َّزةَ فَل َِّله ۡٱلع َّزةُ‬ ‫َمن َك َن يُر ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َُ َ َٓ‬
‫‪10‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫َّما كن م َّم ٌد أبَا أ َح ٖد ّمِن ّرِ َجال ِك ۡم‬
‫‪15‬‬ ‫نت ُم ۡٱل ُف َق َرآءُ‬ ‫ي َأ ُّي َها ٱنلَّ ُ‬
‫اس أَ ُ‬ ‫َ ٰٓ‬ ‫‪45‬‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ ٰ ٗ‬
‫ش ِهدا‬ ‫يأيها ٱنل ِب إِنا أرسلنك‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 89‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َۡ َ ُ َ َ ۡ َ ُ ُ َ‬ ‫ت َو َل ٱنلُّ ُ‬ ‫َ َ ُّ‬
‫ٱلظلُ َم ٰ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫صه ۡم َوه ۡم ل ُه ۡم‬ ‫ل يست ِطيعون ن‬ ‫‪20‬‬ ‫ور‬ ‫ول‬
‫َ َ َ َ ُ ّ َ َّ‬
‫ٱلش َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ّ ُ َ َ َ َ َّ‬
‫‪80‬‬ ‫ج ِر‬ ‫ٱلِي جعل لكم مِن‬ ‫‪25‬‬ ‫وك فق ۡد كذ َب مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬ ‫ِإَون يكذِب‬
‫ُ َ ُ َّ َّ‬
‫‪30‬‬ ‫ََُُّ ۡ ُ ُ َُ ۡ ََ َ ُ‬
‫ات‬ ‫ورة الصاف ِ‬ ‫س‬ ‫يدهم‬ ‫ِلوفِيهم أجورهم وي ِز‬
‫ّٗ‬
‫ت َصفا‬
‫َ َّ ٰٓ َّ‬ ‫ِي أَ َح َّل َنا َد َار ٱل ۡ ُم َق َ‬
‫َّٱل ٓ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلصفٰ ِ‬ ‫و‬ ‫‪35‬‬ ‫امةِ‬
‫َۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ ُ َ َ ٓ َ ُ ُ َّ َ َ‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما‬ ‫َّر ُّب َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ت َوٱل ِ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ِين ت ۡد ُعون‬
‫قل أرءيتم شكءكم ٱل‬
‫َۡ َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ُ َّ ُ َّ َ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱل ۡطفة فأت َب َع ُه‬ ‫إِل َم ۡن خ ِطف‬ ‫‪45‬‬ ‫ولو يؤاخِذ ٱلل ٱنلاس بِما كسبوا‬
‫‪15‬‬ ‫ني‬‫ِح ‪ٞ‬ر ُّمب ٌ‬‫َوقَال ُ ٓوا ْ إ ۡن َهٰ َذا ٓ إ َّل س ۡ‬ ‫يس‬ ‫ورةُ ٓ‬ ‫ُس َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ ُ ْ َۡ َ ٰ َُۡ ّ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪20‬‬ ‫وقالوا يٰويلنا هذا يوم ٱل ِ‬
‫ِين‬ ‫‪1‬‬ ‫يس‬
‫‪25‬‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ََ َ ُ َ‬ ‫‪5‬‬ ‫يل ۡٱل َعزيز َّ‬ ‫َ َ‬
‫اصون‬ ‫ما لكم ل تن‬ ‫ٱلرحِي ِم‬ ‫ِ ِ‬ ‫تزنِ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪30‬‬ ‫َو َما كن نلَا عل ۡيكم ّمِن ُسل َطٰن‬ ‫‪10‬‬ ‫َو َس َوا ٌء َعل ۡي ِه ۡم َءأنذ ۡرت ُه ۡم‬
‫َّ َ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ٓ َ ُ ۡ َّ َ َ ‪ُ ۡ ٞ‬‬
‫‪35‬‬ ‫إِن ُه ۡم كن ٓوا إِذا قِيل ل ُه ۡم‬ ‫‪15‬‬ ‫ش ّمِثل َنا‬ ‫قالوا ما أنتم إِل ب‬
‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َّ َ َ َّ‬ ‫َ َ َٓ ۡ َۡ َ َۡ َ َ ُ ‪ٞ‬‬
‫‪40‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِباد‬ ‫‪20‬‬ ‫وجاء مِن أقصا ٱلمدِينةِ رجل‬
‫َۡ‬ ‫ُ ََ‬ ‫إ ّٓ َ َ ُ َّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫‪45‬‬ ‫ُي َطاف عل ۡي ِهم بِكأ ٖس‬ ‫‪25‬‬ ‫ون‬
‫ن ءامنت بِربِكم فٱسمع ِ‬ ‫ِِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ ً ََ ۡ َ َ َۡ‬
‫‪50‬‬ ‫ع َب ۡع ٖض‬ ‫فَأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ َ ٰ‬ ‫‪30‬‬ ‫سة ع ٱلعِبادِ ۚ ما يأتِي ِهم‬ ‫يٰح َ‬

‫‪55‬‬ ‫حي ِم‬


‫ٱل ِ‬ ‫ٱطلَ َع فَ َر َءاهُ ِف َس َوآءِ ۡ َ‬ ‫فَ َّ‬ ‫‪35‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ‬
‫ِلَأكلوا مِن ث َمرِه ِۦ َو َما َع ِمل ۡت ُه أيۡدِي ِه ۡ ۚم‬
‫إ َّن َهٰ َذا ل َ ُه َو ۡٱل َف ۡو ُز ۡٱل َع ِظ ُ‬ ‫َ َّ ۡ ُ َ َ َ َ ٓ‬
‫‪60‬‬ ‫يم‬ ‫ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ل ٱلشمس يۢنب ِغ لها‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َُۡ ََ‬ ‫َ َ َ ُ َّ ُ ْ َ َ ۡ َ َ‬
‫ُُ‬ ‫ُ‬
‫ني أيۡدِيك ۡم‬ ‫ِإَوذا قِيل له ُم ٱتقوا ما ب‬
‫‪65‬‬ ‫طلعها كأنهۥ رءوس ٱلشيٰ ِط ِ‬
‫ني‬ ‫‪45‬‬
‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫ََ َۡ َ ُ َ َۡ ٗ‬
‫‪70‬‬ ‫ع َءاث ٰ ِره ِۡم ُي ۡه َر ُعون‬ ‫فهم‬ ‫‪50‬‬ ‫ص َية‬
‫فل يست ِطيعون تو ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َٰ ُ ‪َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ ٞ‬‬ ‫ُ ُ‬ ‫َّ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪75‬‬ ‫يبون‬ ‫ج‬
‫ولقد نادىنا نوح فلن ِعم ٱلم ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ٱل َّنةِ ٱلَ ۡو َم ِف شغ ٖل‬ ‫إِن أصحٰب‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َّ َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َۡ ُ ۡ ََٰ ٓ َ‬
‫‪80‬‬ ‫سن َ‬
‫ني‬‫إِنا كذٰل ِك ن ِزي ٱل ُمح ِ ِ‬ ‫‪60‬‬ ‫ن َءاد َم‬ ‫ألم أعهد إِلكم يب ِ‬
‫ۡ َ َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫َ َ‬
‫ع أف َوٰهِ ِه ۡم‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪85‬‬ ‫إِذ قال ِلبِيهِ َوق ۡو ِمهِۦ َماذا ت ۡع ُب ُدون‬ ‫‪65‬‬ ‫ٱلوم نتِم‬
‫َف َت َول َّ ۡوا ْ َع ۡن ُه ُم ۡدبر َ‬ ‫َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫‪90‬‬ ‫ين‬ ‫ِِ‬ ‫‪70‬‬ ‫ِلُنذ َِر َمن كن َح ّيا‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪90‬‬ ‫العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ُ ُ َ ٰٓ ُ َ ٓ َّ َ ۡ َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََۡ ُ َ َ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫حة‬ ‫وما ينظر هؤلءِ إِل صي‬ ‫‪95‬‬ ‫ح ُتون‬ ‫قال أتع ُبدون ما تن ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ۡ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َر ّب َه ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫َوش َددنا ُملك ُهۥ َو َءات ۡي َنٰ ُه ٱل ِك َمة‬ ‫‪100‬‬ ‫ٱلصٰلِح َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ب ِل مِن‬ ‫ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َّ َ‬ ‫َ ۡ َ َّ ۡ َ ُّ ۡ َ ٓ َّ َ َ ٰ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِندنا‬ ‫فغف ۡرنا ُلۥ ذٰل ِك ۖ ِإَون ُلۥ ع‬ ‫‪105‬‬ ‫قد صدقت ٱلرءيا ۚ إِنا كذل ِك‬
‫ۥد ُسلَ ۡي َم ٰ َن ن ِۡع َم إنَّ ُه ٓۥ أَ َّو ٌ‬ ‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫‪30‬‬ ‫اب‬ ‫ِ‬ ‫ۚ‬
‫َ َ ََۡ َ ُ َ‬
‫ووهبنا ِلاو‬ ‫‪110‬‬ ‫ني‬ ‫كذٰل ِك ن ِزي ٱل ُمح ِ ِ‬
‫ۡٗ‬ ‫َ َ َ ّ ۡ‬
‫ٱغف ِۡر ل َو َه ۡ‬
‫ب ِل ُملك‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ِ‬ ‫ب‬
‫قال ر ِ‬ ‫‪115‬‬ ‫ونينٰهما وقومهما مِن ٱلكر ِ‬
‫ب‬
‫َ َ ۡ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َٰ ٌ َ َٰ ُ َ ٰ َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫اب‬
‫م ٖ‬ ‫ِندنَا ل ُزل َ ٰ‬
‫ف َو ُح ۡس َن َ َ ٔ‬ ‫ِإَون ُلۥ ع‬ ‫‪120‬‬ ‫وس َوهٰ ُرون‬ ‫سلم ع م‬
‫َ‬ ‫ٗ‬ ‫ََ‬
‫‪45‬‬ ‫حٰ َق‬ ‫ِإَوس َ‬
‫ِيم ۡ‬ ‫ٱذ ُك ۡر ع َِبٰ َدنَا ٓ إبۡ َرٰه َ‬ ‫َ ۡ‬
‫و‬ ‫‪125‬‬ ‫ََ َ‬
‫أت ۡد ُعون َب ۡعل َوتذ ُرون أ ۡح َس َن‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬
‫َجنٰت َع ۡدن ُّمف َّت َ‬ ‫َّ‬ ‫ع إ ۡل يَاس َ‬ ‫َ َ ٌ ََ‬
‫‪50‬‬ ‫حة ل ُه ُم‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬ ‫‪130‬‬ ‫ِني‬ ‫سلٰم ٰٓ ِ‬
‫ش َ َٔ‬
‫َ‬
‫ني ل َ َّ‬ ‫ِلطٰغ َ‬ ‫َ َ َّ َّ‬ ‫وزا ف ۡٱل َغٰب َ‬ ‫َّ َ ُ ٗ‬
‫‪55‬‬ ‫اب‬‫م ٖ‬ ‫هٰذاۚ ِإَون ل ِ‬ ‫‪135‬‬ ‫ين‬ ‫ِِ‬ ‫إِل عج ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َ ُ َ َ َ َ‬ ‫إ ۡذ َأ َب َق إ َل ۡٱل ُف ۡلك ٱل ۡ َم ۡش ُ‬
‫‪60‬‬ ‫قالوا بل أنت ۡم ل م ۡرحبۢا بِك ۡمۖ‬ ‫‪140‬‬ ‫ون‬
‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫قُ ۡل إ َّن َما ٓ َأنَا ۠ ُمنذِر‪َ ۖ ٞ‬و َما م ِۡن إ َلٰه إ َّل َّ ُ‬ ‫ٱل َع َرآءِ َو ُه َو َسقِيم‪ٞ‬‬ ‫َََ َۡ ُ ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪145‬‬ ‫فنبذنٰه ب ِ‬
‫وح إ َ َّل إ َّلٓ َأ َّن َما ٓ َأنَا ۠ نَذ ‪ٞ‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٰٓ َ َ َ ٗ‬
‫‪70‬‬ ‫ِير‬ ‫إِن ي ٰٓ ِ ِ‬ ‫‪150‬‬ ‫لئِكة إِنٰثا‬ ‫أم خلقنا ٱلم‬
‫ك أَن ت َ ۡس ُ‬
‫َ َ َ ٰٓ ۡ ُ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ‬
‫‪75‬‬ ‫ج َد‬ ‫قال يإِبل ِيس ما منع‬ ‫‪155‬‬ ‫أفل تذك ُرون‬
‫َ َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫نظر َ‬ ‫‪160‬‬ ‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َّ َ َ َّ‬
‫‪80‬‬ ‫ين‬‫قال فإِنك مِن ٱلم ِ‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِباد‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ َّ ُّ َ‬
‫‪85‬‬ ‫ل ۡملن َج َه َّن َم مِنك َوم َِّمن تب ِ َعك‬ ‫‪165‬‬ ‫ٱلصٓافون‬ ‫ِإَونا نلحن‬
‫ورةُ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ ْ‬
‫الز َم ِر‬ ‫ُس َ‬ ‫‪170‬‬ ‫فكف ُروا بِهِۖۦ ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون‬
‫َ َّ ۡ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬ ‫ََۡ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫‪1‬‬ ‫يز‬ ‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب مِن ٱللِ ٱلع ِز ِ‬ ‫ت ِ‬ ‫‪175‬‬ ‫صون‬ ‫صهم فسوف يب ِ‬ ‫وأب ِ‬
‫َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫ۡرض ب ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ َّ َ َ ّ‬
‫‪5‬‬ ‫َ‬
‫ٱل ّ ِقۖ يُك ّوِ ُر‬ ‫ِ‬ ‫ت وٱل‬‫خلق ٱلسمو ِ‬ ‫‪180‬‬ ‫ب ٱلعِ َّزة ِ‬ ‫سبحٰن ربِك ر ِ‬
‫ُ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫قل يٰعِبادِ ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ورةُ ٓص‬ ‫ُس َ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ْ‬ ‫ّ ۡ‬ ‫ٓ َ ُۡ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫فٱع ُب ُدوا َما شِئ ُتم ّمِن دونِهِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ان ذِي ٱلِك ِر‬ ‫ص وٱلقرء ِ‬ ‫ۚ‬
‫َ ُ ‪ٞ‬‬ ‫َّ َ َّ َ ْ‬
‫ِين ٱتق ۡوا َر َّب ُه ۡم ل ُه ۡم غ َرف‬
‫َ‬
‫لٰك ِِن ٱل‬ ‫‪5‬‬ ‫أَ َج َع َل ٱٓأۡلل َِه َة إ َل ٰ ٗها َوٰحِداًۖ‬
‫‪20‬‬ ‫ِ‬
‫َََ‬ ‫َ‬ ‫َك َّذ َب َّٱل َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ ۡ ُ‬
‫‪25‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم فأتى ٰ ُه ُم‬ ‫‪10‬‬ ‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َماۖ‬
‫ت َوٱل ِ‬ ‫ك َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫أم لهم مل‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 91‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ ۡ َّ َ ۡ َ َّ َ ّ ‪ۡ ۡ َ ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ّ ‪َّ ٞ‬‬
‫‪55‬‬ ‫ٱس َتغف ِۡر‬‫فٱص ِب إِن وعد ٱللِ حق و‬ ‫‪30‬‬ ‫ت ِإَون ُهم َّم ّي ِ ُتون‬‫إِنك مي ِ‬
‫َ َ َ َ ُّ ُ ُ ۡ ُ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ُ َ ّ َ َّ ُ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ب لك ۡ ۚم‬ ‫ج‬‫ون أست ِ‬
‫وقال ربكم ٱدع ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫ٱلل ع ۡن ُه ۡم أ ۡس َوأ ٱلِي ع ِملوا‬ ‫ِلكفِر‬
‫ُ َ ۡ َ ُّ َ ٓ َ ٰ َ َّ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ‪ُۡ ٞ‬‬ ‫ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫ٱد ُعوهُ‬ ‫هو ٱليح ل إِله إِل هو ف‬ ‫‪40‬‬ ‫َمن يَأتِيهِ عذاب ي ِزيهِ‬
‫َٓ ۡ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ ْ ۡ َ‬ ‫ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫ِإَوذا ُذك َِر َّ ُ‬
‫‪70‬‬ ‫ب َوب ِ َما أ ۡر َسل َنا‬
‫ٱلِين كذبوا بِٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫ٱلل َو ۡح َدهُ ٱش َمأ َّزت‬
‫‪75‬‬ ‫َ‬ ‫َٰ ُ َ ُ ُ َ ۡ‬
‫نت ۡم تف َر ُحون‬ ‫ذل ِكم بِما ك‬ ‫‪50‬‬ ‫َ‬ ‫قَ ۡد قَال َ َها َّٱل َ‬
‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬
‫ََ ُ ۡ َ َ َ ُ َ َُُۡ ْ‬ ‫َ َّ ُ ٓ ْ َ ۡ َ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ ُ‬
‫‪80‬‬ ‫ولكم فِيها منٰفِع ولِ بلغوا‬ ‫‪55‬‬ ‫لكم‬ ‫نزل إ ِ‬ ‫وٱتبِعوا أحسن ما أ ِ‬
‫ََۡ َ ُ َ َ‬
‫نف ُع ُه ۡم إ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪85‬‬ ‫يم ٰ ُن ُه ۡم‬ ‫ِ‬ ‫فلم يك ي‬ ‫‪60‬‬ ‫ويوم ٱلقِيٰمةِ ترى ٱلِين كذبوا‬
‫َ‬
‫ورةُ فُ ّصل ۡ‬ ‫َ ََ ۡ ُ َ َۡ َ َ‬
‫ت‬ ‫ُس َ ِ‬ ‫‪65‬‬ ‫َ َ‬ ‫ِإَول َّٱل َ‬
‫ِين مِن ق ۡبل ِك‬ ‫ولقد أ ِ‬
‫وح إِلك‬

‫‪1‬‬ ‫ٓ‬
‫حم‬ ‫‪70‬‬ ‫ك َن ۡفس َّما َعملَ ۡ‬
‫ت‬
‫َ ُ ّ َ ۡ ُ ُّ‬
‫ووفِيت‬
‫ِ‬ ‫ٖ‬
‫َ‬ ‫َوقَالُوا ْ قُلُ ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ك َّن ٖة‬ ‫وب َنا ِ ٓ‬ ‫لئكة َحٓاف َ‬ ‫َ‬ ‫َََ‬
‫‪5‬‬ ‫فأ ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫ِني‬ ‫وترى ٱلم ٰٓ ِ‬
‫َ‬ ‫َو َج َع َل ف َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫س مِن ف ۡوق َِها‬ ‫ِيها َر َو ٰ ِ َ‬ ‫ورةُ غف ٍِر‬ ‫س‬
‫َ َ َّ َ ‪َ ۡ ْ ُ َ ۡ َ ۡ َ ٞ‬‬
‫‪15‬‬ ‫بوا ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫فأما عد فٱستك‬ ‫‪1‬‬ ‫ٓ‬
‫حم‬
‫‪20‬‬ ‫َ‬ ‫ٓ َ َ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ‬
‫ت إِذا َما َجا ُءوها ش ِه َد َعل ۡي ِه ۡم‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫وح َو ۡٱلَ ۡح َز ُ‬
‫اب‬
‫َ َّ َ ۡ َ َ َ ُ‬
‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم ن ٖ‬ ‫كذب‬
‫ْ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َٓ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ ُ َ َ‬
‫اد ۡو َن ل َ َم ۡق ُ‬
‫‪25‬‬ ‫َوق َّيض َنا ل ُه ۡم ق َرنا َء ف َز َّي ُنوا ل ُهم‬ ‫‪10‬‬ ‫ت‬ ‫إِن ٱلِين كفروا ين‬
‫َّ َّ َ َ ُ ْ َ ُّ َ َّ ُ ُ َّ ۡ َ َ ٰ ُ ْ‬ ‫َ ُ َّ َ َ ٰ ُ ۡ‬
‫‪30‬‬ ‫إِن ٱلِين قالوا ربنا ٱلل ثم ٱستقموا‬ ‫‪15‬‬ ‫ت ذو ٱل َع ۡر ِش‬ ‫رفِيع ٱلرج ِ‬
‫َ َ ُ َ َّ ٰ َ ٓ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ‬
‫ٱل ّقۖ َوٱل َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ ُ َ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫وما يلقىها إِل ٱلِين صبوا‬ ‫‪20‬‬ ‫ِين‬ ‫وٱلل يق ِض ب ِ ِ‬
‫‪40‬‬ ‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ َ ٓ َ‬
‫ف َءايٰت ِ َنا‬ ‫حدون ِ‬ ‫إِن ٱلِين يل ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫َ‬
‫ٱل ّ ِق م ِۡن عِندِنا‬‫فَلَ َّما َجا ٓ َء ُهم ب ۡ َ‬
‫ِ‬
‫ۡ‬
‫وس ٱلك َِتٰ َ‬‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬ ‫َ َ َ َّ ٓ َ َ َ َ َ ۡ ّٓ‬
‫‪45‬‬ ‫ب‬ ‫‪30‬‬ ‫وقال ٱلِي ءامن يٰقو ِم إ ِ ِن‬
‫َ ۡ َ َّ ٓ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ َُٰ َ ۡ َٗ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ َ ٰ ُ َ ٓ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ضا َء‬ ‫حة ّم َِّنا ِم ۢن بع ِد‬ ‫ولئِن أذقنه ر‬ ‫‪35‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫ف َءاي ٰ ِ‬ ‫ٱلِين يجدِلون ِ‬
‫ُ َ ُ ُّ‬
‫الش َ‬
‫ور ٰ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ّ َ ٗ َ َ ُ ۡ َ ٰٓ َّ ۡ َ‬
‫ى‬ ‫سورة‬ ‫‪40‬‬ ‫ى إِل مِثل َهاۖ‬ ‫من ع ِمل سيِئة فل يز‬
‫َ َ َُ ْ‬ ‫َ َ َ ٰ ُ َّ ُ ّ‬
‫‪1‬‬ ‫ٓ‬
‫حم‬ ‫‪45‬‬ ‫ات ما مكر ۖوا‬‫ٱلل َس ِ َ ٔ‬
‫ي ِ‬ ‫فوقىه‬
‫َ ۡ َّ‬ ‫َ َ ُ َّ َ َ ُ َ َ َ َّ ۡ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ ُ َۡ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫تكاد ٱلسمٰوٰت يتفطرن مِن فوق ِ ِهنۚ‬ ‫‪50‬‬ ‫قال ٓوا أ َو ل ۡم تك تأتِيك ۡم ُر ُسلكم‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪92‬‬ ‫العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪60‬‬ ‫ُ َّ َ ٰٓ َ ٗ‬
‫لئِكة‬
‫َ َ ۡ َ َ ٓ ُ ََ ۡ‬
‫ل َعل َنا مِنكم م‬ ‫ولو نشاء‬ ‫‪10‬‬ ‫شءٖ‬ ‫ٱخ َتلَ ۡف ُت ۡم فِيهِ مِن َ ۡ‬
‫ََ ۡ‬
‫وما‬
‫‪65‬‬ ‫َۡ‬ ‫ٱخ َتلَ َف ۡٱلَ ۡح َز ُ‬
‫اب ِم ۢن بين ِ ِه ۡمۖ‬
‫َ ۡ‬
‫ف‬ ‫‪15‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ٱس َتقِ ۡم ك َما أم ِۡرت ۖ‬
‫ُ‬
‫ٱدع ۖ َو ۡ‬ ‫َ َٰ َ ۡ‬
‫َ‬
‫فل ِذل ِك ف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫‪70‬‬ ‫ُ‬
‫نت ۡم َوأ ۡز َو ٰ ُجك ۡم‬ ‫ٱد ُخلُوا َ‬
‫ٱل َّن َة أ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫‪20‬‬ ‫َ‬
‫يد َح ۡرث ٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫َمن َك َن يُر ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ َ َّ ُ َ‬ ‫َ ُ َ َّ َ ۡ َ ُ َّ َ َ‬
‫‪75‬‬ ‫ت ع ۡن ُه ۡم َوه ۡم فِيهِ ُم ۡبل ُِسون‬ ‫ل يف‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱل ۡو َبة ع ۡن ع َِبادِه ِ‬ ‫وهو ٱلِي يقبل‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ َّ ُ‬ ‫َ َ ٓ َ َ ٰ َ ُ ّ ُّ َ َ‬
‫‪80‬‬ ‫سه ۡم‬ ‫أم يسبون أنا ل نسمع ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫يبةٖ فب ِ َما‬‫وما أصبكم مِن م ِص‬
‫َ َ َ َ َ َّ َ ُ ُ ۡ ُ‬
‫ك َّ َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َّ َ ُ َ ٰ ُ َ ٓ َ‬
‫‪85‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫وتبارك ٱلِي لۥ مل‬ ‫‪35‬‬ ‫ف َءايٰت َِنا‬‫ويعلم ٱلِين يجدِلون ِ‬
‫ُ َ ُ ُّ َ‬ ‫‪ُۡ ٞ‬‬ ‫َ َ َ ُْ‬
‫ان‬
‫سورة الخ ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫زؤا َس ّي ِ َئةٖ َس ّي ِ َئة ّمِثل َهاۖ‬‫وج ٰٓ‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ٓ‬
‫حم‬ ‫‪45‬‬ ‫َوت َرى ٰ ُه ۡم ُي ۡع َرضون َعل ۡي َها‬
‫أَ ۡم ٗرا ّم ِۡن عِندِنَا ٓۚ إنَّا ُك َّنا ُم ۡر ِسل َ‬ ‫ُ ۡ ٗ َ ٗ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫أ ۡو يُ َز ّوِ ُج ُه ۡم ذك َرانا ِإَونٰثاۖ‬
‫َّ ٓ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱرتَق ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ ُّ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلس َما ُء‬ ‫ب يَ ۡو َم تأ ِت‬ ‫ف ۡ ِ‬ ‫الزخ ُر ِف‬ ‫سورة‬
‫َ ً‬ ‫َّ َ ُ ْ ۡ َ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪15‬‬ ‫اب قل ِيل ۚ‬ ‫إِنا كشِفوا ٱلعذ ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫حم‬
‫ّ ُ ۡ ُ ّ‬ ‫َََ ۡ ُ َ ُ ّ ۡ َ ۡ ً َ‬
‫‪20‬‬ ‫ت ب ِ َر ِب‬ ‫ِإَون عذ‬‫ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫حا أن‬ ‫ضب عنك ُم ٱلِك َر صف‬ ‫أ فن ِ‬
‫َ َّ ٰ َ ُُ‬ ‫َ ۡ ََُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‬ ‫َ َ ُ َۡ َ‬ ‫َّ‬
‫‪25‬‬ ‫ون‬
‫ت وعي ٖ‬ ‫كم تركوا مِن جن ٖ‬ ‫‪10‬‬ ‫ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض َم ۡهدا َو َج َعل‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫ن ۡي َنا بَ ِ ٓ‬
‫َ َُ ْ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬ ‫ولقد‬ ‫‪15‬‬ ‫ُ‬
‫َوجعلوا ُلۥ م ِۡن ع َِبادِه ِۦ ج ۡز ًءاۚ‬
‫ۡ َ َّ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ َ َّ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ول‬‫إِن ِه إِل موتتنا ٱل ٰ‬ ‫‪20‬‬ ‫وقالوا لو شاء ٱلرحمٰن ما عبدنٰهمۗ‬
‫‪40‬‬ ‫جع َ‬
‫ِني‬ ‫ِيقٰ ُت ُه ۡم أَ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َّ‬
‫إِن يَ ۡو َم ٱلف ۡص ِل م‬ ‫‪25‬‬ ‫ۡ َ ُ َ َ‬ ‫َ ََ‬
‫ٱنتق ۡم َنا مِن ُه ۡمۖ فٱنظ ۡر ك ۡيف‬ ‫ف‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ ۡ‬ ‫َول َ َّما َجا ٓ َء ُه ُم ۡ َ‬
‫ٱل ُّق قَالُوا ْ َهٰ َذا س ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫كٱلمه ِل يغ ِل ِف ٱلُط ِ‬
‫ون‬ ‫‪30‬‬ ‫ِح ‪ٞ‬ر‬
‫ََُۡ َ‬ ‫إ َّن َهٰ َذا َما ُك ُ‬ ‫ُ ُّ َ َ َ َ‬ ‫ۡ ٗ‬
‫‪50‬‬ ‫تون‬ ‫نتم بِهِۦ تم‬ ‫ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫َو ُزخ ُرفا ۚ ِإَون ك ذٰل ِك ل َّما َمتٰ ُع‬
‫ك ّل َفٰك َِهة َءا ِمن َ‬ ‫َۡ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ُ ۡ ُ ُّ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ِني‬ ‫ٍ‬
‫ُ‬
‫يدعون فِيها ب ِ ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ٱلص َّم أ ۡو َت ۡهدِي ٱل ُع ۡ َ‬
‫م‬ ‫أفأنت تس ِمع‬
‫ورةُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َۡۡ‬
‫الاثِيةِ‬ ‫ُس َ‬ ‫‪45‬‬ ‫سل َم ۡن أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك‬
‫و ٔ‬
‫ٓ‬ ‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ َ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫حم‬ ‫‪50‬‬ ‫اب إِذا ه ۡم‬ ‫فلما كشفنا عنهم ٱلعذ‬
‫ٱلل َوٱنلَّ َهار َو َما ٓ أَ َ‬ ‫َ َ َّ ٓ َ َ ُ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫نز َل َّ ُ‬
‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫َّ ۡ‬ ‫َ ۡ َٰ‬
‫وٱخت ِل ِف ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ٱنتق ۡم َنا م ِۡن ُه ۡم‬ ‫فلما ءاسفونا‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 93‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ ََ ٓ ََ‬ ‫َ ۡ َۡ‬ ‫ٓ‬
‫‪30‬‬ ‫َول ۡو نشا ُء ل َر ۡي َنٰك ُه ۡم‬ ‫‪10‬‬ ‫ّمِن َو َرائ ِ ِه ۡم َج َه َّن ُمۖ َول ُيغ ِن عن ُهم‬
‫َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ٓ ْ َ َّ ۡ‬ ‫َ َ َ ٗ َ َۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ٱلسل ِم‬ ‫فل ت ِهنوا وتدعوا إِل‬ ‫‪15‬‬ ‫َم ۡن ع ِمل صٰل ِحا فل ِنف ِ‬
‫سهِ‬
‫َُٗ َ ََۡ ‪ٞ‬‬ ‫َهٰ َذا بَ َ ٰٓ‬
‫ُس َ ُ َ ۡ‬
‫ورة الفتحِ‬ ‫‪20‬‬ ‫اس وهدى ورحة‬ ‫صئ ِ ُر ل َِّلن ِ‬
‫‪1‬‬ ‫ك َف ۡت ٗحا ُّمب ٗ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫‪25‬‬ ‫َ َ‬
‫ت َّما كن‬ ‫ِإَوذا ُت ۡت َ ٰ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ َ َ ّ َ‬
‫ل علي ِهم ءايٰتنا بيِنٰ ٖ‬
‫َ‬
‫ينا‬ ‫ِ‬ ‫إِنا فتحنا ل‬
‫ّ ُ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ ٰ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ ٰ َ ٰ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ت جنٰ ٖ‬
‫ت‬ ‫ِلدخِل ٱلمؤ ِمن ِني وٱلمؤمِن ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ت ف ُي ۡدخِل ُه ۡم‬
‫فأما ٱلِين ءامنوا وعمِلوا ٱلصل ِح ِ‬

‫‪10‬‬ ‫َ َ‬
‫ِين ُي َباي ِ ُعونك‬‫إ َّن َّٱل َ‬ ‫‪35‬‬ ‫َّ ُ‬
‫ت ٱللِ ه ُز ٗوا‬
‫َ ُ َ َّ ُ َّ َ ۡ ُ َ‬
‫ذٰل ِكم بِأنك ُم ٱتذت ۡم َءاي ٰ ِ‬
‫ِ‬
‫ٱنطلَ ۡق ُتمۡ‬ ‫ون إ َذا َ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ ُ َ َّ ُ َ‬ ‫ُ َُ َ ۡ َ‬
‫‪15‬‬ ‫سيقول ٱلمخلف ِ‬ ‫اف‬
‫ورة الحق ِ‬ ‫س‬
‫َٗ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ َ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪20‬‬ ‫ية‬ ‫ٱلل مغان َِم كث ِ‬ ‫وعدكم‬ ‫‪1‬‬ ‫حم‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ َ َ َ ْ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُّ َّ َ ۡ ُ ْ‬
‫ِين كف ُروا َو َص ُّدوك ۡم‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫‪25‬‬ ‫هم ٱل‬ ‫‪5‬‬ ‫ون ٱللِ‬‫ومن أضل مِمن يدعوا مِن د ِ‬
‫َّ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫ورةُ ُ ُ‬ ‫ُس َ‬
‫الج َر ِ‬
‫ات‬ ‫‪10‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن كن م ِۡن عِن ِد ٱللِ َوكف ۡرتم‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقدِموا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪15‬‬ ‫س ًناۖ‬‫نس َن ب ِ َو ٰ ِ َليۡهِ إ ِ ۡح َ ٰ‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫ووصينا ِ‬
‫َ َ ۡ َ َّ ُ ۡ َ َ ُ ْ َ َّ ٰ َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫ت ت ُر َج‬ ‫ولو أنهم صبوا ح‬ ‫‪20‬‬ ‫ويوم يعرض ٱلِين كفروا‬
‫َ‬
‫‪10‬‬ ‫َّ َ ۡ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫إِنما ٱلمؤمِنون إِخوة‬ ‫‪25‬‬ ‫شء ِۢ بِأ ۡم ِر َر ّب ِ َها‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫ُ َ ّ ُ ُ َّ‬
‫تدمِر‬
‫َّ َ ۡ ُ ۡ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ٓ َّ‬
‫‪15‬‬ ‫إِنما ٱلمؤمِنون ٱلِين ءامنوا‬ ‫‪30‬‬ ‫قالوا يٰق ۡو َم َنا إِنا َس ِم ۡع َنا كِتٰ ًبا‬
‫َ ۡ ۡ َ َ َ ََ ُ ُ ْ ۡ‬
‫ُ َ ٓ‬
‫ورةُ ق‬ ‫س‬ ‫‪35‬‬ ‫ب أ ْولوا ٱل َع ۡز ِم‬ ‫فٱص ِب كما ص‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َُ‬
‫‪1‬‬ ‫جي ِد‬ ‫ان ٱلم ِ‬
‫ٓ َ َُۡ‬
‫قۚ وٱلقرء ِ‬ ‫ورةُ م َّم ٍد‬ ‫س‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ ۡ َ َّ ُ ْ ۡ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ ُ َ َ ُّ َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل ّ ِق ل َّما َجا َءه ۡم‬ ‫بل كذبوا ب ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫ٱلِين كفروا وصدوا سب ِ ِ‬
‫َ‬
‫‪10‬‬ ‫َ َّ ۡ َ َ َ ٰ َّ َ َ ۡ ‪ٞ َّ ٞ‬‬
‫ضيد‬
‫ت لها طلع ن ِ‬ ‫وٱنلخل باسِق ٖ‬ ‫‪5‬‬ ‫َس َي ۡهدِي ِه ۡم َو ُي ۡصل ُِح بَال ُه ۡم‬
‫َ َ َ َ َۡ ۡ ۡ َ‬ ‫ََ ُ ُ ْ‬ ‫َََۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪15‬‬ ‫أفعيِينا بِٱلل ِق ٱل َّو ِل ۚ‬ ‫‪10‬‬ ‫ۡرض فينظروا‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫أفلم يس‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َونُف َِخ ف ُّ‬ ‫َّ َ ُ ۡ َ َّ َّ ُ َ ۡ ُ َّ ُ َ َ ٓ‬
‫‪20‬‬ ‫ٱلصورِۚ ذٰل ِك يَ ۡو ُم ٱل َوعِي ِد‬ ‫ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫مثل ٱلنةِ ٱل ِت وعِد ٱلمتقونۖ فِيها‬
‫‪25‬‬ ‫خ ۡ ُ ۡ َ ُّ‬ ‫َّ َّ ّ ۡ َ‬ ‫‪20‬‬ ‫ت‬ ‫ول َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُنوا ْ ل َ ۡو َل نُ ّزلَ ۡ‬ ‫ََُ ُ‬
‫ويق‬
‫يب‬‫ي معت ٖد م ِر ٍ‬‫مناعٖ ل ِل ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫َّ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫ََۡ َُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ٱرتَ ُّدوا ٰٓ‬ ‫َّ‬
‫إ َّن ٱل َ‬
‫‪30‬‬ ‫ل َهن َم ه ِل ٱمتل ِ‬
‫ت‬ ‫ول ِ َ‬ ‫يوم نق‬ ‫‪25‬‬ ‫ع أد َب ٰ ِرهِم‬ ‫ِين ۡ‬
‫ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪94‬‬ ‫العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪20‬‬ ‫ُ َ‬
‫سرٖ َّم ۡصفوفةٖۖ َو َز َّو ۡج َنٰ ُهم‬ ‫ِني َ َ ٰ‬
‫ع ُ ُ‬ ‫كٔ َ‬ ‫َّ‬
‫ُمت ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫َ ُ َّ َ َ ٓ ُ َ‬
‫ون ف َ‬
‫ِيها‬ ‫لهم ما يشاء‬
‫َ‬
‫‪25‬‬ ‫َ ٓ ُ َ‬ ‫َوأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ َ ٰ‬
‫ع َب ۡع ٖض يَت َسا َءلون‬ ‫‪40‬‬ ‫ٱلل فَ َس ّب ۡح ُه َوأَ ۡد َب ٰ َر ُّ‬
‫ٱلس ُ‬
‫جودِ‬ ‫َ َ َّ ۡ‬
‫ِ‬ ‫ومِن ِ‬
‫َۡ َُ ُ َ‬
‫ون َشاع ‪ِٞ‬ر َّن َ َ‬ ‫ونۖ َو َما ٓ أَ َ‬
‫َّ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ َ ُ ُ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ت َّب ُص بِهِ‬ ‫أم يقول‬ ‫‪45‬‬ ‫نت‬ ‫نن أعلم بِما يقول‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫أ ۡم ُخل ُِقوا م ِۡن َغ ۡي ۡ‬ ‫ُ َ ُ َّ‬
‫‪35‬‬ ‫ش ٍء‬ ‫ِ‬ ‫ات‬ ‫ورة الارِ َي ِ‬ ‫س‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َۡ َُ َ‬
‫‪40‬‬ ‫سل ُه ۡم أ ۡج ٗرا ف ُهم ّمِن َّمغ َر ٖم‬ ‫أم ت ٔ‬ ‫‪1‬‬ ‫َ َّ ٰ َ ٰ َ‬
‫ت ذ ۡر ٗوا‬ ‫وٱلذرِي ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َّ َ ُ ْ‬ ‫َّ َ ُ َ ُ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪45‬‬ ‫ت يُلٰقوا يَ ۡو َم ُه ُم ٱلِي فِيهِ‬
‫فذرهم ح ٰ‬ ‫‪5‬‬ ‫إِنما توعدون لصادِق‬
‫ورةُ انلَّ ۡج ِم‬‫ُس َ‬
‫‪10‬‬ ‫َ‬
‫ٱل َّر ٰ ُصون‬ ‫قُت َل ۡ َ‬
‫ِ‬
‫‪1‬‬ ‫ى‬ ‫َوٱنلَّ ۡج ِم إ ِ َذا َه َو ٰ‬ ‫‪15‬‬ ‫ون‬ ‫ني ف َج َّنٰ َ ُ ُ‬ ‫َّ ُ َّ َ‬ ‫ۡ‬
‫ت وعي ٍ‬ ‫ٖ‬ ‫إِن ٱلمتقِ ِ‬
‫‪5‬‬ ‫ى‬‫ِيد ۡٱل ُق َو ٰ‬ ‫َع َّل َم ُهۥ َشد ُ‬
‫‪20‬‬ ‫ت ّل ِۡل ُموقِن َ‬
‫ِني‬ ‫ۡرض َء َاي ٰ ‪ٞ‬‬ ‫َۡ‬
‫َو ِف ٱل ِ‬
‫َ‬ ‫ََۡ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ح إ ِ ٰل َع ۡب ِده ِۦ َما ٓ أ ۡو َ ٰ‬
‫ح‬ ‫فأو ٰٓ‬ ‫‪25‬‬ ‫ۡ َ َ ُ ْ َ ََ ُ ْ َ َ َ‬
‫إِذ دخلوا َعل ۡيهِ فقالوا َسل ٰ ٗماۖ قال‬
‫َ َ َ َّ ُ ۡ ۡ‬
‫عِندها جنة ٱل َمأ َو ٰٓ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ٰ َ َ َ ُّ َّ‬
‫‪15‬‬ ‫ى‬ ‫‪30‬‬ ‫كۖ إِن ُه‬
‫قالوا كذل ِِك قال رب ِ‬
‫ُ‬
‫‪20‬‬ ‫اثلَ َة ۡٱل ۡخ َر ٰٓ‬
‫ى‬
‫َ‬
‫َو َم َن ٰوة ٱثلَّ ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫فَأَ ۡخ َر ۡج َنا َمن َك َن ف َ‬
‫ِيها م َِن ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬
‫ُۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫فَل َِّلهِ ٱٓأۡلخ َِرةُ َوٱل ٰ‬
‫ول‬ ‫‪40‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ََ َ َۡ‬
‫فأخذنٰ ُه َو ُج ُنودهُۥ ف َن َبذنٰ ُه ۡم ِف ٱلَ ِّم‬
‫َ‬ ‫ۡ ۡ َّ‬ ‫َ َ َُ‬ ‫َ ََ َ ُ ْ‬ ‫ْ‬
‫‪30‬‬ ‫ذٰل ِك َم ۡبلغ ُهم ّم َِن ٱلعِل ِ ۚم إِن َر َّبك‬ ‫‪45‬‬ ‫ٱس َت َطٰ ُعوا مِن قِيا ٖم وما كنوا‬ ‫َف َما ۡ‬
‫ب َف ُه َو يَ َر ٰٓ‬ ‫َ َُ ُۡ َۡۡ‬ ‫َ ْ َ َّ ّ َ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ى‬ ‫أعِندهۥ عِلم ٱلغي ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫ففِ ُّر ٓوا إِل ٱللِۖ إ ِ ِن لكم ّم ِۡن ُه‬
‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫ى‬ ‫َوأ َّن َس ۡع َي ُهۥ َس ۡو َف يُ َر ٰ‬ ‫‪55‬‬ ‫َ َ ّ ۡ َ َّ ّ ۡ َ ٰ َ َ‬
‫ى تنف ُع‬ ‫وذكِر فإِن ٱلِكر‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ َّ ۡ َ ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ ‪َ َ َّ ّ ٞ‬‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬
‫وأنهۥ خلق ٱلزوج ِ‬ ‫‪60‬‬ ‫ِين كف ُروا مِن يَ ۡو ِم ِه ُم‬ ‫فويل ل ِل‬
‫ُۡ َ‬
‫ك َع ًدا ٱل ٰ‬ ‫َ َ َّ ُ ٓ َ ۡ َ َ‬ ‫ُ َ ُ ُّ‬
‫‪50‬‬ ‫ول‬ ‫وأنهۥ أهل‬ ‫سورة الطورِ‬
‫ار ٰ‬ ‫ك َت َت َم َ‬ ‫َ َ ّ َ َ ِ َّ َ‬
‫ٓ‬ ‫َ ُّ‬
‫‪55‬‬ ‫ى‬ ‫فبِأ ِي ءالء رب ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫وٱلطورِ‬
‫ََ ۡ َ ُ َ ََ َۡ ُ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪60‬‬ ‫وتضحكون ول تبكون‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱلس ۡق ِف ٱل َم ۡرف ِ‬
‫وع‬ ‫َو َّ‬
‫ُ َُ َ َ‬ ‫ََ ُ ۡ‬
‫ٱل َب ُال َس ۡ ٗ‬
‫سورة القمرِ‬ ‫‪10‬‬ ‫يا‬ ‫وتسِي ِ‬
‫‪1‬‬
‫َّ َ ُ َ ۡ َ‬
‫اعة َوٱنش َّق ٱلق َم ُر‬ ‫ت ٱلس‬ ‫ت َب ِ‬ ‫ٱق َ َ‬‫ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ََ ۡ ٌ َٰ َ ٓ َۡ َ ُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫صون‬ ‫أفسِحر هذا أم أنتم ل تب ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 95‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪50‬‬ ‫ان‬ ‫فِيه َما َع ۡي َن َ ۡ َ‬ ‫‪5‬‬ ‫ُ‬ ‫َ ‪ُۡ َ ٞ‬‬
‫حِك َمُۢة َبٰل ِغة ۖف َما تغ ِن ٱنلُّذ ُر‬
‫ۡ‬
‫ان ت ِري ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ّ َ َ ٓ َ ّ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫ٱنت ِ ۡ‬ ‫وب فَ َ‬‫فَ َد َع َر َّب ُه ٓۥ َأ ّن َم ۡغلُ ‪ٞ‬‬
‫‪55‬‬ ‫فبِأ ِي ءالءِ ربِكما تكذِب ِ‬
‫ان‬ ‫‪10‬‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ َ ٓ ُ ۡ ۡ َ َّ ۡ‬ ‫َ َ َّ ۡ ٓ ٗ َ ۡ‬
‫‪60‬‬ ‫ٱل ۡح َ ٰ‬
‫س ُن‬ ‫س ِن إِل ِ‬ ‫ٱلح ٰ‬ ‫هل جزاء ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫َولقد ت َرك َنٰ َها َءايَة ف َهل مِن ُّم َّدك ِٖر‬
‫َ َ ّ َ َ ٓ َ ّ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫َ ُ َّ َ َ َ َّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫ان‬‫فبِأ ِي ءالءِ ربِكما تكذِب ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫از ن ٖل‬ ‫زنع ٱنلاس كأنهم أعج‬ ‫ت ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫فِيه َّن َخ ۡي َر ٰ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َُۡ َ ّ‬
‫‪70‬‬ ‫ت ح َِسان‬ ‫ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ق ٱلِك ُر َعل ۡيهِ ِم ۢن بَ ۡين َِنا‬ ‫أءل ِ‬
‫َ َ ّ َ َ ٓ َ ّ ُ َ ُ َ َّ‬ ‫َ ََۡ َ َ َ َ َُُ‬
‫‪75‬‬ ‫ان‬ ‫فبِأ ِي ءالءِ ربِكما تكذِب ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫فكيف كن عذ ِاب ونذرِ‬
‫ورةُ َ‬ ‫َ َ َ َ َۡ‬ ‫ّ ٗ‬
‫الواق َِعةِ‬ ‫ُس َ‬ ‫‪35‬‬ ‫ن ِۡع َمة ّم ِۡن عِندِنا ۚ كذٰل ِك ن ِزي‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ۡ ُ َ ّ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ت ٱل َواق َِعة‬ ‫إِذا َوقع ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫سنا ٱلق ۡر َءان ل ِلِك ِر‬ ‫ولقد ي‬
‫ۡ ُ ٗ‬ ‫ۡ‬
‫َ ُ ۡ َ ُ َ ۡ ُ َ ُ َ ُّ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل َبال ب َ ّسا‬ ‫ت ِ‬
‫ُ‬
‫َوب َّس ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫ٱلبُ َر‬ ‫ون ُّ‬ ‫سيهزم ٱلمع ويول‬
‫َ َّ ٰ ُ َ َّ ٰ ُ َ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ ُ َ ٓ َّ َ َ ‪َۡ َ ٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلسبِقون‬ ‫وٱلسبِقون‬ ‫‪50‬‬ ‫وما أمرنا إِل وٰحِدة كمِۢح‬
‫َ َ ٰ ُ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ف َم ۡق َعد ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫سرٖ م ۡوضونةٖ‬ ‫ع‬ ‫‪55‬‬ ‫ِيك‬ ‫صد ٍق عِند مل ٖ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ٰ َ ّ َّ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫ورةُ َّ‬
‫‪20‬‬ ‫يون‬ ‫وفكِه ٖة مِما يتخ‬ ‫الر ۡح َمٰن‬ ‫ُس َ‬
‫ۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ِيها لَ ۡغ ٗوا َو َل تَأث ً‬
‫ِيما‬
‫َ َۡ َُ َ‬
‫ون ف َ‬‫ل يسمع‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن‬
‫َّ‬

‫‪30‬‬ ‫ّ‬
‫َوظ ِٖل َّم ۡم ُدو ٖد‬ ‫‪5‬‬ ‫ان‬ ‫َّ ۡ ُ َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َ‬
‫ٱلشمس وٱلقمر ِبسب ٖ‬
‫َ ٓ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ‬ ‫َۡ‬
‫ۡرض َو َض َع َها ل ِلنَ ِ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫إِنا أنشأنٰ ُه َّن إِنشا ٗء‬ ‫‪10‬‬ ‫ام‬ ‫وٱل‬
‫َوثُ َّلة‪ّ ٞ‬م َِن ٱٓأۡلخِر َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬
‫َ َ َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ٱلان مِن َّمارِ ٖج‬ ‫وخلق‬
‫تف َ‬ ‫إ َّن ُه ۡم َكنُوا ْ َق ۡب َل ذٰل ِك ُم َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ََُۡ َ َۡ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ان‬
‫بينهما برزخ ل يبغِي ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ّ َ َٓ َّ ُ َ ُ َ َّ‬
‫‪50‬‬ ‫ت‬‫ل َمج ُموعون إ ِ ٰل مِيقٰ ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫فبِأ ِي ءالءِ ربِكما تكذِب ِ‬
‫ان‬
‫َ َٰ ُ َ ُ ۡ ۡ‬ ‫َ َ ّ َ َِٓ َّ ُ َ ُ َ‬
‫ك ّذِبَ‬
‫‪55‬‬ ‫ش َب ٱل ِهي ِم‬ ‫فش ِربون‬ ‫‪30‬‬ ‫ان‬
‫ِ‬ ‫فبِأ ِي ءالء ربِكما ت‬
‫‪60‬‬
‫ۡ‬
‫ك ُم ٱل َم ۡو َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َّ ۡ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫‪35‬‬ ‫ُ ۡ َ ُ َ َ ۡ ُ َ ُ َ ‪َّ ّ ٞ‬‬
‫ت‬ ‫نن قدرنا بين‬ ‫يرسل عليكما شواظ مِن ن ٖ‬
‫ار‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ٓ ُ ََ ۡ‬ ‫ك ّذِبَ‬‫َ َ ّ َ َِٓ َّ ُ َ ُ َ‬
‫‪65‬‬ ‫ل َعل َنٰ ُه ُح َطٰ ٗما فظل ُت ۡم‬ ‫لو نشاء‬ ‫‪40‬‬ ‫ان‬ ‫ِ‬ ‫فبِأ ِي ءالء ربِكما ت‬
‫‪70‬‬
‫َۡ َ َ ُٓ َ َ َۡ ُ ُ َ ٗ َ ََۡ‬
‫لو نشاء جعلنٰه أجاجا فلول‬ ‫‪45‬‬ ‫َ َ ّ َ َٓ َّ ُ َ ُ َ َّ‬
‫ان‬ ‫فبِأ ِي ءالءِ ربِكما تكذِب ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪96‬‬ ‫العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪15‬‬ ‫ِين مِن َق ۡبلِه ۡم قَر ٗ‬
‫يباۖ‬ ‫َك َم َثل َّٱل َ‬ ‫‪75‬‬ ‫ج ِ‬
‫وم‬ ‫فَ َلٓ أُ ۡقس ُِم ب َم َوٰق ِعِ ٱنلُّ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫يل ّمِن َّر ّب ٱل َعٰلم َ‬ ‫َ ‪ٞ‬‬
‫‪20‬‬ ‫َّ‬ ‫ٰ‬ ‫‪80‬‬
‫ل يستوِي أصحب ٱنلارِ‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫زن‬
‫ت ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫حنةِ‬ ‫ورةُ ُ‬
‫الم ۡم َت َ‬ ‫ُس َ‬ ‫‪85‬‬ ‫ُ‬
‫لهِ مِنك ۡم‬ ‫ن ُن أ ۡق َر ُب إ ِ ۡ‬ ‫و‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫حٰ ۡ َ‬‫َ َ َّ ٓ َ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫خذوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪90‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱل ِم ِ‬‫وأما إِن كن مِن أص ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ٗ ّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ َ َ َ ُ َ َ ُّ ۡ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ربنا ل تعلنا ف ِتنة ل ِلِين كفروا‬ ‫‪95‬‬ ‫إِن هٰذا لهو حق ٱلقِ ِ‬
‫ني‬
‫َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ْ َ ٓ ُ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِذا َجا َءك ُم‬ ‫ٰٓ‬ ‫ورةُ َ‬
‫الدِي ِد‬ ‫ُس َ‬
‫ُ َ ُ َّ ّ‬ ‫َۡ‬ ‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫الص ِف‬ ‫سورة‬ ‫‪1‬‬ ‫ۡرضۖ‬‫ت َوٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت َو َما ِف‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ت وٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض ِإَول‬ ‫لۥ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪5‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ِإَوذ قَ َال ُم َ ٰ‬
‫وس ل ِق ۡو ِمهِۦ يٰق ۡو ِم ل َِم‬
‫ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫َّ‬
‫يل ٱللِ‬ ‫ب‬ ‫ك ۡم َأ َّل تُنف ُِقوا ْ ف َ‬
‫س‬
‫ََ َ ُ‬
‫وما ل‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ ۡ َ ُ ُّ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا هل أدلك ۡم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪15‬‬ ‫ُ ۡ َۡ‪ٞ‬‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫فٱلَ ۡو َم ل يُؤخذ مِنكم ف ِدية‬
‫َ‬
‫ورةُ ُ‬
‫ال ُم َعةِ‬ ‫ُس َ‬ ‫‪20‬‬ ‫ب‬ ‫ٱل ۡن َيا لَع ‪ٞ‬‬
‫ِ‬ ‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أ َّن َما ۡ َ‬
‫ٱل َي ٰوةُ ُّ‬ ‫ۡ‬
‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬ ‫ََ ۡ َ‬ ‫ََ ۡ َ َۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫لقد أ ۡر َسلنا ُر ُسلنا بِٱلَ ّيِنٰ ِ‬
‫ت‬
‫َ َ ُ َّ َ ُ ّ ُ ْ َّ ۡ َ ٰ َ‬ ‫ُ َُ ُ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫مثل ٱلِين حِلوا ٱلورىة‬ ‫جادلةِ‬ ‫سورة الم‬
‫َّ َ ٰ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ ُ َ ۡ َ َّ ُ َ ٰ َُ‬
‫‪10‬‬ ‫ت ٱلصلوة فٱنت ِشوا‬ ‫ض َي ِ‬
‫فإِذا ق ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫قد س ِمع ٱلل قول ٱل ِت تجدِلك‬
‫ُ َُ ُ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ٓ ُّ َ َّ َ َ َ ُ َ ُ ُ ُ ُْ‬
‫الم َناف ِقون‬ ‫سورة‬ ‫‪5‬‬ ‫إِن ٱلِين يادون ٱلل ورسولۥ كبِتوا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫إ ِ َّن َما ٱنلَّ ۡج َو ٰ‬
‫‪1‬‬ ‫إِذا َجا َء َك ٱل ُم َنٰفِقون قالوا نش َه ُد‬ ‫‪10‬‬ ‫ى م َِن ٱلش ۡي َطٰ ِن‬
‫‪5‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ‬
‫ِإَوذا قِيل ل ُه ۡم ت َعال ۡوا ي َ ۡس َتغفِ ۡر‬ ‫‪15‬‬ ‫ِيداۖ‬ ‫أَ َع َّد َّ ُ‬
‫ٱلل ل َ ُه ۡم َع َذ ٗابا َشد ً‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ٓ ُّ َ َّ َ َ َ ُ َ ُ ُ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َوأنفِقوا مِن َّما َر َزق َنٰكم ّمِن ق ۡب ِل‬ ‫‪20‬‬ ‫ول ٓۥ أ ْو ٰٓلئِك‬‫إِن ٱلِين يادون ٱلل ورس‬
‫ُ َ ُ َّ َ‬ ‫ُ َُ َ ۡ‬
‫الغابُ ِن‬ ‫سورة‬ ‫ش‬
‫سورة ال ِ‬
‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬ ‫ت َو َما ِف‬ ‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫َما ق َط ۡع ُتم ّمِن ِل َن ٍة أ ۡو ت َرك ُت ُموها‬
‫َ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ِين كف ُروا مِن ق ۡبل‬
‫ألم يأت ِكم نبؤا ٱل‬ ‫‪5‬‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ ٓ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ َّ َ ٓ‬
‫‪10‬‬ ‫وٱلِين كفروا وكذبوا أَ‍ِبيٰتِنا‬ ‫‪10‬‬ ‫ِين َجا ُءو ِم ۢن َب ۡع ِده ِۡم َيقولون‬ ‫وٱل‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 97‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ َ َّ‬ ‫َّ َ ٓ َ ۡ َ ٰ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ٰ ُ ُ ۡ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪20‬‬ ‫ٱلصي ِم‬
‫فأصبحت ك ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫إِنما أمولكم وأولدكم ف ِتنة‬
‫‪25‬‬ ‫ين‬ ‫َو َغ َد ۡوا ْ َ َ ٰ‬
‫ع َح ۡر ٖد َقٰدِر َ‬ ‫الطل ِق‬
‫ُ َ ُ َّ َ‬
‫سورة‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫فَأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ َ ٰ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ َ َّ ۡ ُ ُ ّ َ َٓ‬
‫‪30‬‬ ‫ع َب ۡع ٖض َي َتل ٰ َو ُمون‬ ‫‪1‬‬ ‫يأيها ٱنل ِب إِذا طلقتم ٱلنِساء‬
‫أَ َف َن ۡج َع ُل ٱل ۡ ُم ۡسلِم َ‬
‫ني َكٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫َ ٰ َ َ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ٓ َ ۡ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫لك ۡ ۚم‬ ‫ذل ِك أمر ٱللِ أنزلۥ إ ِ‬
‫َ‬
‫َس ۡل ُه ۡم أ ُّي ُهم ب َذٰل َِك َزع ٌ‬ ‫َ َ َّ َّ ُ َ ُ ۡ َ َ ٗ َ ٗ َ َّ ُ ْ‬
‫‪40‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫أعد ٱلل لهم عذابا شدِيداۖ فٱتقوا‬
‫‪45‬‬ ‫َوأُ ۡمل ل َ ُه ۡم إ َّن َك ۡيدِي َمت ِ ٌ‬
‫ني‬ ‫ال ۡح ِري ِم‬ ‫ورةُ َّ‬
‫ُس َ‬
‫ِ ۚ ِ‬
‫ٓ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ َ ٰ ُ َ ُّ ُ َ َ َ َ ُ َ َّ‬
‫ٱلصٰلِح َ‬ ‫فٱجتبه ربهۥ فجعلهۥ مِن‬ ‫‪1‬‬ ‫ب ل َِم تَ ّ ِر ُم َما أ َحل‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬
‫ِ‬
‫ٰٓ‬
‫ُ َ ُ َ َّ‬
‫الاقةِ‬ ‫سورة‬ ‫‪5‬‬ ‫ك َّن أَن ُي ۡبد َ ُ‬
‫ِل‬
‫َ َ ٰ َ ُّ ُ ٓ َ َّ َ ُ‬
‫عس ربهۥ إِن طلق‬
‫ۡ َ َّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ َ ٗ ّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلٓاقة‬ ‫‪10‬‬ ‫ضب ٱلل مثل ل ِلِين كفروا‬
‫ود فَأُ ۡهل ُِكوا ْ ب َّ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ‬ ‫ُ َُ ُۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱلطاغ َِيةِ‬ ‫ِ‬ ‫فأما ثم‬ ‫ك‬
‫المل ِ‬ ‫سورة‬
‫َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪10‬‬ ‫ف َع َص ۡوا َر ُسول َر ّب ِ ِه ۡم فأخذه ۡم‬ ‫‪1‬‬ ‫ت َبٰ َر َك ٱلِي ب ِ َي ِده ِ ٱل ُملك‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫ٱل ۡن َيا ب َم َصٰب َ‬ ‫ٱلس َما ٓ َء ُّ‬ ‫َولَ َق ۡد َز َّي َّنا َّ‬
‫‪15‬‬ ‫ت ٱل َواق َِعة‬
‫ف َي ۡومئ ِ ٖذ َوقع ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫يح‬ ‫ِ ِ‬
‫ّ َ َ ُ َّ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫‪20‬‬ ‫نت أ ِن ُمل ٰ ٍق ح َِساب ِ َي ۡه‬ ‫إ ِ ِن ظن‬ ‫‪10‬‬ ‫َوقالوا ل ۡو ك َّنا ن ۡس َم ُع أ ۡو ن ۡعقِل‬
‫‪25‬‬ ‫الِ‬
‫َ َ‬
‫وت كِتٰ َب ُهۥ بِشِ َم ِ‬
‫ُ‬
‫أ‬ ‫َوأَ َّما َم ۡ‬
‫ن‬ ‫‪15‬‬ ‫َ َ ُ َۡ َ‬
‫ه َو ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض‬
‫ُ َّ‬
‫ِ‬
‫ُخ ُذوهُ َف ُغ ُّلوهُ‬ ‫‪ُ َّ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪30‬‬ ‫‪20‬‬ ‫أ َّم ۡن هٰذا ٱلِي ه َو ُجند لك ۡم‬
‫‪35‬‬ ‫فَلَ ۡي َس َ ُل ۡٱلَ ۡو َم َهٰ ُه َنا َح ‪ٞ‬‬
‫ِيم‬ ‫‪25‬‬ ‫ََُ ُ َ َ َٰ َ َ ۡ ۡ‬
‫ت هٰذا ٱل َوع ُد‬ ‫ويقولون م‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ ۡ ُ َ ُ‬ ‫ُٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪40‬‬ ‫يم‬
‫إِنهۥ لقول رسو ٖل ك ِر ٖ‬ ‫‪30‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن أ ۡص َب َح َماؤك ۡم‬
‫َ‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬ ‫َ َ ۡ َ ُۡ َۡ‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫ورةُ القل ِم‬
‫لخذنا مِنه بِٱل ِم ِ‬ ‫س‬
‫َّ ُ َ َ ۡ َ ٌ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َۡ َ‬
‫‪50‬‬ ‫كٰفِر َ‬
‫ين‬‫ِ‬ ‫ِإَونهۥ لسة ع ٱل‬ ‫‪1‬‬ ‫ن َوٱلقل ِم َو َما ي َ ۡس ُط ُرون‬ ‫ۚ‬
‫ورةُ َ‬ ‫َ َ ُۡ ُ َُۡ ُ َ‬
‫الم َعارِ ِج‬ ‫ُس َ‬ ‫‪5‬‬ ‫صون‬ ‫ص ويب ِ‬ ‫فستب ِ‬
‫َ َ َ َ ٓ ُۢ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ُ ۡ ُ َّ َ َّ‬
‫‪1‬‬ ‫اب َواق ِٖع‬ ‫سأل سائِل بِع ٖ‬
‫ذ‬ ‫‪10‬‬ ‫ول ت ِطع ك حل ٖف م ِه ٍ‬
‫ني‬
‫َ‬
‫‪5‬‬
‫َ ۡ ۡ َ ۡٗ َ ً‬
‫فٱص ِب صبا جِيل‬ ‫‪15‬‬ ‫س ِط ُ‬
‫ي‬ ‫ل َعلَ ۡيهِ َء َاي ٰ ُت َنا قَ َال أ َ ٰ‬ ‫َ‬
‫إِذا ُت ۡت َ ٰ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪98‬‬ ‫العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ورةُ ُ‬ ‫ِيم َح ٗ‬‫س ُل َح ٌ‬ ‫َ ۡ‬
‫الم َّز ّم ِِل‬ ‫ُس َ‬ ‫‪10‬‬ ‫ِيما‬ ‫َول ي َ َ ٔ‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َّ ٓ َّ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱل ُم َّز ّمِل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪15‬‬ ‫ك ۖ إِن َها لظ ٰي‬
‫َ َ َ ٗ َ ً‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫إ َذا َم َّس ُه َّ ُّ‬
‫‪5‬‬ ‫إِنا َس ُنل ِق َعل ۡيك ق ۡول ثقِيل‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلش َج ُز ٗ‬
‫وع‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ ۡ َ َٰ َ َ ُ ُ َ َ ۡ ُ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ِلسائ ِ ِل َوٱل َم ۡح ُر ِ‬
‫ٓ‬ ‫ّ‬
‫ل َّ‬
‫‪10‬‬ ‫ج ۡره ۡم‬ ‫وٱص ِب ع ما يقولون وٱه‬ ‫‪25‬‬ ‫وم‬
‫ٗ‬
‫ك ۡم َر ُسول َ ٰ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ‬ ‫ك ۡ‬ ‫َّ َ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ش ِه ًدا‬ ‫إِنا أرسلنا إِل‬ ‫‪30‬‬ ‫ت‬ ‫ج ِهم أو ما مل‬ ‫إِل ع أزو ٰ ِ‬
‫َّ َ َّ َ َ ۡ َ ُ َ َّ َ َ ُ ُ َ ۡ َٰ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ‬ ‫َُْ َ‬
‫‪20‬‬ ‫إِن ربك يعلم أنك تقوم أدن‬ ‫‪35‬‬ ‫ت ُّمك َر ُمون‬ ‫أو ٰٓلئِك ِف جنٰ ٖ‬
‫ُ َُ ُ ّ‬ ‫ََ ٓ ُۡ ُ َ ّ َۡ َٰ َ َۡ َ‬
‫الم َّدث ِِر‬ ‫سورة‬ ‫‪40‬‬ ‫شرِ ِق وٱلمغ ٰ ِر ِ‬
‫ب‬ ‫ب ٱلم‬
‫فل أقسِم بِر ِ‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ ۡ ُ َّ ُّ‬ ‫ُ َ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫يأيها ٱلمدث ِر‬ ‫وح‬ ‫ورةُ ن ٍ‬ ‫س‬
‫ٱه ُ‬ ‫َ ُّ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫إ َّنا ٓ أ ۡر َسل َنا نُ ً‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ج ۡر‬ ‫وٱلرجز ف‬ ‫‪1‬‬ ‫وحا إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬ ‫ِ‬
‫‪10‬‬ ‫ََ ۡ َٰ َ ُۡ َ‬
‫َ‬
‫‪5‬‬
‫َ َ َ ّ ّ َ َ ۡ ُ َۡ َۡٗ‬
‫ب إ ِ ِن دعوت قو ِم لل‬
‫ع ٱلكفِ ِرين غي يس ٖ‬
‫ِي‬ ‫قال ر ِ‬
‫‪15‬‬ ‫ُث َّم َي ۡط َم ُع أَ ۡن أَز َ‬
‫يد‬ ‫‪10‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ٱس َتغفِ ُروا َر َّبك ۡم‬
‫َُ ۡ ُ ۡ ۡ‬
‫فقلت‬
‫ِ‬
‫‪20‬‬ ‫ُث َّم قُت ِ َل َك ۡي َف قَ َّدرَ‬ ‫‪15‬‬ ‫ٱلل َس ۡب َع‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر ۡوا ك ۡيف َخل َق َّ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ۡ َ ٰ َ ٓ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬ ‫كوا ْ م ِۡن َها ُس ُب ٗل ف َِج ٗ‬ ‫َّ ۡ ُ ُ‬
‫‪25‬‬ ‫إِن هذا إِل قول ٱلب ِ‬
‫ش‬ ‫‪20‬‬ ‫اجا‬ ‫ل ِتسل‬
‫َعلَ ۡي َها ت ِۡس َع َة َع َ َ‬ ‫ّ َّ َ ٓ ۡ ُ ۡ ُ ْ َ ُ ۡ ُ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫ش‬ ‫‪25‬‬ ‫مِما خ ِطئَٰـت ِ ِهم أغ ِرقوا فأدخِلوا‬
‫كَ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫ُ َُ‬
‫‪35‬‬ ‫ب‬
‫إِنها ِلحدى ٱل ِ‬ ‫ل ِّن‬ ‫سورة ا ِ‬
‫َ ٓ ُ َ‬
‫ت يَت َسا َءلون‬
‫َ َّ‬ ‫ََ‬
‫ٱس َت َم َع نف ‪ٞ‬ر‬ ‫وح إ َ َّل َأنَّ ُه ۡ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫ِف جنٰ ٖ‬ ‫‪1‬‬ ‫قل أ ِ َ ِ‬
‫ٱلآئض َ‬ ‫وض َم َع ۡ َ‬ ‫َ ُ َّ َ ُ ُ‬ ‫ول ۡٱل ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ َّ ٓ َ َّ َ ُ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬ ‫ِ ِ‬ ‫وكنا ن‬ ‫‪5‬‬ ‫نس‬ ‫ِ‬ ‫وأنا ظننا أن لن تق‬
‫‪50‬‬ ‫َ َ َّ ُ ۡ ُ ُ ‪ٞ َ َ ۡ ُّ ٞ‬‬ ‫‪10‬‬ ‫ش أر َ‬ ‫ُ‬ ‫ي أَ َ ٌّ‬
‫َو َأنَّا َل نَ ۡدر ٓ‬
‫كأنهم حر مستن ِفرة‬ ‫يد‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َف َمن َشا ٓ َء َذ َك َرهُ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ٰ ُ َ‬
‫ون فَ َكنُوا ْ ِ َ‬
‫‪55‬‬ ‫‪15‬‬ ‫ل َه َّن َم َح َط ٗبا‬ ‫وأما ٱلقسِط‬
‫ورةُ الق َي َ‬ ‫ُ ۡ َّ َ ٓ َ ۡ ُ ْ َ ّ َ َ ٓ ُ ۡ‬
‫ام ِة‬ ‫ُس َ ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ش ُك بِهِ‬
‫قل إِنما أدعوا ر ِب ول أ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ ٓ ُۡ‬ ‫ُ ۡ ۡ َ ۡ ٓ َ َ ‪َ َ ُ َّ ٞ‬‬
‫‪1‬‬ ‫ل أقس ُِم ب ِ َي ۡو ِم ٱلقِ َيٰ َمةِ‬ ‫‪25‬‬ ‫وع ُدون‬ ‫قل إِن أدرِي أق ِريب ما ت‬
‫‪5‬‬ ‫ج َر أَ َم َ‬
‫ام ُه‬ ‫نس ُن ِلَ ۡف ُ‬‫ٱل َ ٰ‬
‫َۡ ُ ُ ۡ‬
‫بل يرِيد ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 99‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱنطل ُِق ٓوا ْ إ َ ٰل ظ ِّل ذِي ثَ َل ٰ ُ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ ۡ‬
‫‪30‬‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫‪10‬‬ ‫نس ُن يَ ۡو َمئ ِ ٍذ أ ۡي َن ٱل َمف ُّر‬‫ٱل َ ٰ‬‫يقول ِ‬
‫ث شع ٖ‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ُ َ‬
‫هٰذا يَ ۡو ُم ل يَن ِطقون‬ ‫‪15‬‬ ‫ق َم َعاذ َ‬
‫ِيرهُ‬ ‫َول ۡو أل َ ٰ‬
‫‪40‬‬ ‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪20‬‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ُّ َ ۡ َ َ َ‬
‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫جلة‬ ‫ك بل تِبون ٱلعا ِ‬
‫‪45‬‬ ‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪25‬‬ ‫َ ُ ُّ َ ُ ۡ َ َ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫تظن أن يفعل بِها فاق ِرة‬
‫‪50‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ِيث َب ۡع َدهُۥ يُؤم ُِنون‬ ‫َ َ ّ َ‬ ‫‪30‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫إ ِ ٰل َر ّبِك يَ ۡو َمئ ِ ٍذ ٱل َم َساق‬
‫َ‬
‫فبِأ ِي حد ِۢ‬
‫ُ َّ َ ۡ َ َ َ َ َ‬
‫ُ َ ُ َّ َ‬
‫سورة انلبإ ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫ل‬ ‫ك فَأ ۡو ٰٓ‬ ‫ثم أو ٰل ل‬
‫َ َ ٓ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪1‬‬ ‫ع َّم يَت َسا َءلون‬ ‫‪40‬‬ ‫أل ۡي َس ذٰل ِك بِقٰد ٍِر‬
‫َ َ‬ ‫ُ َ َّ‬ ‫ُ َُ‬
‫‪5‬‬ ‫ث َّم ك َس َي ۡعل ُمون‬ ‫ان‬ ‫َ‬
‫النس ِ‬ ‫سورة ِ‬
‫ٱل َل لِ َ ٗ‬ ‫َو َج َع ۡل َنا َّ ۡ‬ ‫‪ۡ َّ َ ّ ٞ‬‬ ‫َۡ ََ ََ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫اسا‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱله ِر‬ ‫ٱل َ ٰ‬
‫نس ِن حِني مِن‬ ‫تع ِ‬ ‫هل أ ٰ‬
‫ٗ َ ٗ‬ ‫ّ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َّ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ِنلُخ ِر َج بِهِۦ َح ّبا َون َباتا‬ ‫‪5‬‬ ‫ش ُبون مِن كأ ٖس‬ ‫إِن ٱلبرار ي‬
‫ٱل َب ُال فَ َكنَ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َو ُس ّ َ‬ ‫اف مِن َّر ّب َنا يَ ۡو ًما َع ُب ٗ‬ ‫َّ َ َ ُ‬
‫‪20‬‬ ‫سابًا‬ ‫ت َ َ‬
‫ت ِ‬ ‫ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫وسا‬ ‫ِ‬ ‫إِنا ن‬
‫َّ َ ٗ َ َ َّ ٗ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪25‬‬ ‫إِل حِيما وغساقا‬ ‫‪15‬‬ ‫َو ُي َطاف َعل ۡي ِهم أَ‍ِبن َِي ٖة ّمِن ف ِض ٖة‬
‫‪30‬‬ ‫َ ُ ُ ْ َ َ َّ َ ُ َّ َ‬
‫يدك ۡم إِل َعذابًا‬ ‫فذوقوا فلن ن ِز‬ ‫‪20‬‬ ‫يما‬‫ت نَعِ ٗ‬ ‫ت َث َّم َر َأيۡ َ‬ ‫ِإَوذا َر َأيۡ َ‬
‫َ‬
‫ٰ َّٗ‬ ‫َّ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ ٗ َ َ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َ َّ َ ُ ۡ َٗ ََ ٗ‬
‫‪35‬‬ ‫ل يسمعون فِيها لغوا ول كِذبا‬ ‫‪25‬‬ ‫صيل‬ ‫وٱذك ِر ٱسم ربِك بكرة وأ ِ‬
‫‪40‬‬ ‫ك ۡم َع َذ ٗابا قَر ٗ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ‬ ‫‪30‬‬ ‫َ َ َ َ ٓ ُ َ َّ ٓ َ َ َ ٓ َ َّ ُ َّ‬
‫يبا‬ ‫ِ‬ ‫إِنا أنذرن‬ ‫ٱللۚ إِن‬ ‫وما تشاءون إِل أن يشاء‬
‫َ‬ ‫ُس َ ُ‬ ‫ُ َُ ُ َ‬
‫ت‬ ‫ورة انلَّازِع ِ‬ ‫ت‬ ‫الم ۡر َسل ِ‬ ‫سورة‬
‫َ َّ ٰ َ ٰ َ ٗ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َ َٰ ُ ۡ ٗ‬
‫‪1‬‬ ‫ت غ ۡرقا‬ ‫وٱلن ِزع ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ت عرفا‬ ‫وٱلمرسل ِ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َّ‬ ‫ًۡ‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ت أ ۡم ٗرا‬ ‫فٱل ُمدب ِ َر ٰ ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ت ذِكرا‬ ‫فٱل ُملقِيٰ ِ‬
‫ون ِف ۡ َ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ٱل َب ُال نُس َِف ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلاف َِرة ِ‬ ‫يقولون أءِنا لمردود‬ ‫‪10‬‬ ‫ت‬ ‫ِإَوذا ِ‬
‫‪15‬‬ ‫ِيث ُم َ ٰٓ‬ ‫َۡ ََٰ َ َ ُ‬ ‫‪15‬‬ ‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫وس‬ ‫هل أتىك حد‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫‪20‬‬ ‫ى‬ ‫ب ٰ‬ ‫فَأَ َرى ٰ ُه ٱٓأۡليَ َة ۡٱلك ۡ َ‬
‫ُ‬
‫‪20‬‬ ‫ني‬ ‫ه‬ ‫قكم ّمِن َّمآء َّ‬
‫م‬ ‫ٖ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ ُ ُّ‬
‫ألم نل‬
‫ِ ٖ‬
‫َ َ َ َ ُ َّ ُ َ َ َ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َۡ‬
‫‪25‬‬ ‫كال ٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫فأخذه ٱلل ن‬ ‫‪25‬‬ ‫أل ۡم ن َع ِل ٱلۡرض كِفاتا‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪100 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ُ َُ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ َٰ َ َ َ ٰ َ ٓ‬
‫سورة النفِطارِ‬ ‫‪30‬‬ ‫وٱلۡرض بعد ذل ِك دحىها‬
‫َ َّ ٓ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ َّ ُ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلس َما ُء ٱنف َط َرت‬ ‫إِذا‬ ‫‪35‬‬ ‫نس ُن َما َس َ ٰ‬
‫ع‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫يوم يتذكر ِ‬
‫َّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫س َّما قَ َّد َم ۡ‬ ‫ت َن ۡف ‪ٞ‬‬ ‫َعل َِم ۡ‬ ‫اف َم َق َ‬ ‫َ َ َّ َ ۡ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ت َوأخ َرت‬ ‫‪40‬‬ ‫ام َر ّبِهِ‬ ‫وأما من خ‬
‫‪10‬‬ ‫حٰفظ َ‬
‫ني‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ‬
‫ِإَون عل ۡيك ۡم ل ِ ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫نت ُمنذ ُِر َمن يشى ٰ َها‬ ‫إ َّن َما ٓ أَ َ‬
‫ِ‬
‫‪15‬‬ ‫ِين‬ ‫َ ۡ َََۡ ََۡ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫يصلونها يوم ٱل ِ‬ ‫سورة عبس‬
‫الم َط ّفف َ‬ ‫َّ‬
‫ني‬ ‫ورة ُ ِ ِ‬
‫ُس َ ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫َعبَ َس َوتَ َو ٰٓ‬
‫ل‬
‫‪1‬‬ ‫ني‬‫َو ۡي ‪ٞ‬ل ّل ِۡل ُم َط ّفف َ‬ ‫‪5‬‬ ‫ن‬‫ٱس َت ۡغ َ ٰ‬ ‫أَ َّما َمن ۡ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ َ َ َّٰ‬
‫‪5‬‬ ‫ِلَو ٍم ع ِظ ٖ‬
‫يم‬ ‫‪10‬‬ ‫فأنت عنه تله‬
‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫ك ّذِب َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ني‬‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫بِأيدِي َسف َرة ٖ‬
‫‪15‬‬ ‫َ َّ ٓ َّ ُ ۡ َ َّ ّ ۡ َ ۡ َ َّ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫‪20‬‬ ‫سهُ‬ ‫يل ي َ َّ َ‬ ‫ُ َّ َّ َ‬
‫وبون‬‫ك إِنهم عن رب ِ ِهم يومئ ِ ٖذ لمحج‬ ‫ثم ٱلسب ِ‬
‫ب َّم ۡرقُوم‪ٞ‬‬ ‫ك َِتٰ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ ٓ ٗ‬ ‫َ َّ‬
‫‪20‬‬ ‫‪25‬‬ ‫أنا َص َب ۡب َنا ٱل َما َء َص ّبا‬
‫َّ ۡ‬ ‫ُۡ َۡ َ‬ ‫ٓ ُۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ِيق م ُتو ٍم‬ ‫َّ‬
‫يسقون مِن رح ٖ‬ ‫‪30‬‬ ‫َو َح َدائ ِ َق غل ٗبا‬
‫َ َ ُّ ْ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪30‬‬ ‫ام ُزون‬ ‫ِإَوذا مروا ب ِ ِهم يتغ‬ ‫‪35‬‬ ‫َوأ ّ ِمهِۦ َوأبِيهِ‬
‫ُ َ‬ ‫ََ َۡ ٓ‬ ‫َ ُ ُ ‪ٞ ََ َ ََۡ َ ََۡ ٞ‬‬
‫‪35‬‬ ‫ك يَنظ ُرون‬ ‫ع ٱل َرائ ِ ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ووجوه يومئ ِ ٍذ عليها غبة‬
‫َ‬ ‫ُ َُ‬ ‫ُ َ ُ َّ ۡ‬
‫اق‬
‫سورة النشِ ق ِ‬ ‫ير‬
‫سورة الكوِ ِ‬
‫َ َّ َ ٓ ُ َ‬
‫ٱنش َّق ۡ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ َّ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫إِذا ٱلسماء‬ ‫‪1‬‬ ‫إِذا ٱلش ۡم ُس ك ّوِ َرت‬
‫‪5‬‬ ‫َّ‬
‫ت ل َِر ّب َها َو ُحق ۡ‬ ‫َوأَذِنَ ۡ‬ ‫‪5‬‬ ‫شت‬
‫َ ُۡ ُ ُ ُ َ ۡ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوذا ٱلوحوش ح ِ‬
‫‪10‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َّ َ ۡ ُ َ َ ٰ َ ُ َ َ ٓ َ َ‬ ‫‪10‬‬ ‫َ ُّ ُ ُ ُ َ ۡ‬
‫وت كِتبهۥ وراء ظهرِه ِ‬ ‫وأما من أ ِ‬ ‫شت‬ ‫ِإَوذا ٱلصحف ن ِ‬
‫‪15‬‬ ‫َ‬
‫ل إ َّن َر َّب ُهۥ كن بهِۦ بَ ِص ٗ‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫‪15‬‬ ‫َ َ ٓ ُ ۡ ُ ۡ ُ َّ‬
‫يا‬ ‫ِ‬ ‫ب ٰٓ ۚ ِ‬ ‫ٱلن ِس‬ ‫فل أقسِم ب ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪20‬‬ ‫ف َما ل ُه ۡم ل يُؤم ُِنون‬ ‫‪20‬‬ ‫َۡ َ‬
‫ذِي قو ٍة عِند ذِي ٱلعر ِش مك ٖ‬
‫ِني‬ ‫َ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ ٰ َ ٰ َ‬ ‫َ َ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫‪25‬‬ ‫ت ل ُه ۡم‬
‫إِل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا ٱلصل ِح ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫يم‬‫ج ٖ‬ ‫وما هو بِقو ِل شيطٰ ٖن ر ِ‬

‫مضا عفا ت‬
‫‪ 101‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫ل َنا ٓ إيَ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ورةُ ُ ُ‬
‫‪25‬‬ ‫اب ُه ۡم‬ ‫إِن إ ِ ۡ ِ‬ ‫وج‬ ‫الب ِ‬ ‫ُس َ‬

‫ورةُ الف ۡج ِر‬


‫ُ َ َ‬
‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫وج‬ ‫ب ِ‬ ‫ات ٱل ۡ ُ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫ٱلس َماءِ ذ ِ‬ ‫و‬
‫َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫وٱلفجرِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ات ٱل َوقودِ‬ ‫ٱنلَّارِ ذ ِ‬
‫‪5‬‬ ‫ِج ٍر‬‫َه ۡل ف َذٰل َِك قَ َس ‪ٞ‬م ّ ِلِي ح ۡ‬ ‫‪10‬‬ ‫ِين َف َت ُنوا ْ ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪10‬‬ ‫ََۡۡ‬ ‫َ ۡ َۡ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ُذو ۡٱل َع ۡر ِش ٱل ۡ َمجيدُ‬
‫وف ِرعون ذِي ٱلوتادِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ٰ َ‬ ‫ُّ‬ ‫ٓ‬ ‫َو َّ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫نس ُن إِذا َما ۡٱب َتلى ٰ ُه َر ُّب ُه‬ ‫ٱل‬
‫فأما ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلل مِن َو َرائ ِ ِهم مِيُۢط‬
‫‪20‬‬ ‫َ ُ ُّ َ َ ُ ّٗا َ ّٗ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫الطارِ ِق‬ ‫ورةُ َّ‬ ‫ُس َ‬
‫جا‬ ‫وتِبون ٱلمال حب‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َف َي ۡو َمئذ َّل ُي َع ّذ ُ َ‬ ‫ٱلس َمآءِ َو َّ‬
‫‪25‬‬ ‫ِب عذابَ ُه ٓۥ أ َحد‬ ‫ِٖ‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلطارِ ِق‬ ‫َو َّ‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََۡ ُ ۡ‬
‫‪30‬‬ ‫َّ‬
‫َوٱدخ ِل جن ِت‬ ‫َ‬ ‫‪5‬‬ ‫ُ‬
‫نس ُن م َِّم خل َِق‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫فلينظ ِر ِ‬
‫ُ َُ َ‬ ‫ُ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َُ‬
‫ل‬ ‫ورة الَ ِ‬ ‫س‬ ‫‪10‬‬ ‫اص‬
‫فما لۥ مِن قوة ٖ ول ن ِ ٖ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫َٓ ۡ‬ ‫ُ َ َ ٗ‬ ‫َّ‬
‫‪1‬‬ ‫ل أقس ُِم ب ِ َهٰذا ٱلَ ِ‬
‫ل‬ ‫‪15‬‬ ‫يدون ك ۡيدا‬ ‫ك‬ ‫إِن ُه ۡم يَ ِ‬
‫َ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َ َّ ۡ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ب أن لن َيقد َِر َعل ۡيهِ أ َحد‬ ‫أيس‬ ‫ورةُ ال ۡ َ ٰ‬
‫ع‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫َ ّ ۡ َ َّ َ َۡ َۡ‬
‫‪10‬‬ ‫َوه َديۡ َنٰ ُه ٱنلَّ ۡج َديۡ ِن‬ ‫‪1‬‬ ‫سبِحِ ٱسم ربِك ٱلع‬
‫َ‬
‫‪15‬‬ ‫َ ٗ َ ۡ‬
‫يما ذا َمق َر َب ٍة‬ ‫يت ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫ج َعلَ ُهۥ ُغ َثا ٓ ًء أ ۡح َو ٰ‬ ‫فَ َ‬
‫َعلَ ۡيه ۡم نَار‪ُّ ٞ‬م ۡؤ َص َدةُ ۢ‬ ‫ي َ ٰ‬ ‫َ َ َّ َّ ُ َ َ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫ش‬ ‫سيذكر من‬
‫ۡ‬ ‫ُ َ ُ َّ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ ّ َ َ َّٰ‬
‫سورة الشم ِس‬ ‫‪15‬‬ ‫وذكر ٱسم ربِهِۦ فصل‬
‫ٱلش ۡمس َو ُض َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُ َُ َ‬
‫‪1‬‬ ‫حى ٰ َها‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫ورة الغاش َِيةِ‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱلس َماءِ َو َما بَنى ٰ َها‬ ‫َو َّ‬ ‫‪1‬‬ ‫هل أتىٰك َحدِيث ٱلغٰشِ َي ِة‬
‫َ‬ ‫َوقَ ۡد َخ َ‬ ‫ُۡ َٰ ۡ َۡ‬
‫‪10‬‬ ‫اب َمن د َّسى ٰ َها‬ ‫‪5‬‬ ‫ني َءان َِيةٖ‬ ‫ق مِن ع ٍ‬ ‫تس‬
‫َ ََ ُ ُ ۡ‬ ‫َ َّ َ‬
‫‪15‬‬ ‫َول ياف عق َبٰ َها‬ ‫‪10‬‬ ‫ِف جن ٍة ع ِلَةٖ‬
‫ُ َ َّ‬ ‫َََ ُ َ ۡ ُ َ‪ٞ‬‬
‫ورةُ الل ۡي ِل‬ ‫س‬ ‫‪15‬‬ ‫ونمارِق مصفوفة‬
‫َّ‬ ‫ۡرض َك ۡي َف ُسط َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱل ِل إ ِ َذا َي ۡغ َ ٰ‬
‫ش‬ ‫َو ۡ‬ ‫‪20‬‬ ‫ح ۡ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِإَول ٱل ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪102 5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ُس َ ُ‬
‫ورة الَ ّي ِ َنةِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ق‬ ‫فَأ َّما َم ۡن أ ۡع َط ٰي َو َّٱت َ ٰ‬
‫َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫س ٰ‬ ‫سهُۥ ل ِۡل ُع ۡ َ‬ ‫فَ َس ُن َي ّ ِ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫لم يك ِن ٱلِين كفروا‬ ‫‪10‬‬ ‫ى‬
‫َو َما ٓ أُم ُِر ٓوا ْ إ َّل ِلَ ۡع ُب ُدوا ْ َّ َ‬ ‫َ ٓ َّ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ل يَ ۡصلى ٰ َها إِل ٱلشق‬
‫َ‬
‫ُ َ ُ َّ ۡ َ َ‬
‫سورة الزلزلةِ‬ ‫‪20‬‬ ‫إ ِ َّل ٱبۡت ِ َغا ٓ َء َو ۡجهِ َر ّبهِ ۡٱل ۡ َ ٰ‬
‫ع‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ََ‬ ‫الض َ ٰ‬ ‫ُ َ ُ ُّ‬
‫‪1‬‬ ‫ت ٱلۡرض زِلزالها‬ ‫إِذا زل ِزل ِ‬ ‫يح‬ ‫سورة‬
‫َ َّ َ َّ َ َ ۡ َ ٰ ََ‬ ‫ٱلض َ ٰ‬ ‫َ ُّ‬
‫‪5‬‬ ‫بِأن ربك أوح لها‬ ‫‪1‬‬ ‫يح‬ ‫و‬
‫ُس َ ُ َ‬ ‫ت َ ٰٓ‬‫ك َف َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬
‫ات‬‫ورة العادِيَ ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ض‬ ‫ولسوف يع ِطيك رب‬
‫َ ۡ َٰ َٰ َ‬ ‫َ َ َّ َّ ٓ َ َ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت ض ۡب ٗحا‬ ‫وٱلعدِي ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫ٱلسائِل فل ت ۡن َه ۡر‬ ‫وأما‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ورةُ َّ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ف َو َس ۡط َن بِهِۦ ج ًعا‬ ‫الش ِح‬ ‫ُس َ‬
‫َ ُ ّ َ َ‬ ‫ََۡ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ُّ ُ‬
‫وح ِصل ما ِف ٱلصدورِ‬ ‫‪1‬‬ ‫شح لك َص ۡد َر َك‬ ‫ألم ن‬
‫ُس َ ُ َ َ‬
‫ورة القارِعةِ‬ ‫‪5‬‬ ‫سا‬ ‫فَإ َّن َم َع ۡٱل ُع ۡس ي ُ ۡ ً‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َۡ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلقارِ َعة‬ ‫ِني‬ ‫ُ َُ ّ‬
‫سورة ال ِ‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََ ُ ُ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫ٱل َ َّ ۡ ُ‬ ‫َ ّ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل َبال كٱلع ِۡه ِن ٱل َمنف ِ‬
‫وش‬ ‫وتكون ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ون‬
‫ِني وٱلزيت ِ‬ ‫و ِ‬
‫َٓۡ َ‬ ‫ُ ََۡ ُ َۡ ََ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َو َما أد َرىٰك َما ه َِي ۡه‬ ‫‪5‬‬ ‫سفل َ‬
‫ِني‬ ‫ث َّم َرددنٰه أسفل ٰ ِ‬
‫ُ َ ُ َّ َ ُ‬ ‫ُ َُ ََ‬
‫الكث ِر‬ ‫سورة‬ ‫العل ِق‬ ‫سورة‬
‫َ ۡ َ ٰ ُ ُ َّ ُ‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫ۡ َ ۡ ۡ َ ّ َ َّ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلكث ُر‬ ‫ألهىكم‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱقرأ بِٱس ِم ربِك ٱلِي خلق‬
‫َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ك لو تعلمون عِلم ٱلقِ ِ‬
‫ني‬ ‫‪5‬‬ ‫نس َن َما ل ۡم َي ۡعل ۡم‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫علم ِ‬
‫َ َّ‬
‫ص‬ ‫ُ َُ َ ۡ‬
‫سورة الع ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫َع ۡب ًدا إِذا َص ٰٓ‬
‫ل‬
‫َ َۡ ۡ‬ ‫َ َّ َ َّ َ َ َ ۡ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ص‬
‫وٱلع ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ك لئِن ل ۡم يَنتهِ لنسفعۢا بِٱنلَّ ِ‬
‫اص َيةِ‬
‫ورةُ ُ‬
‫اله َم َزة ِ‬ ‫ُس َ‬ ‫ُ َُ َ ۡ‬
‫سورة القدرِ‬
‫ُّ‬ ‫َۡ ‪ُ ُّ ّ ٞ‬‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ِك ه َم َزة ٖ ل َم َز ٍة‬ ‫ويل ل ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫للةِ ٱلق ۡد ِر‬ ‫إِنا أنزلنه ِف‬
‫ََََٓۡ ٰ َ َ ُ ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ه َح َّ ٰ َ ۡ‬ ‫َس َل ٰ ٌم ِ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل َط َمة‬ ‫وما أدرىك ما‬ ‫‪5‬‬ ‫ت مطلعِ ٱلفجرِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫‪ 103‬العدد ‪5‬‬
‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬ ‫الرقم‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ ّ‬ ‫ُ َُ‬
‫‪5‬‬ ‫ش َحاس ٍِد إِذا َح َس َد‬‫ومِن ِ‬
‫َ‬ ‫يل‬ ‫سورة ال ِف ِ‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ‬
‫اس‬‫ورةُ انلَّ ِ‬
‫ُس َ‬ ‫‪1‬‬ ‫أل ۡم ت َر ك ۡيف ف َعل َر ُّبك‬
‫‪1‬‬ ‫َّ‬
‫ب ٱنلَّ ِ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ َ ّ‬ ‫‪5‬‬ ‫َّ ۡ ُ‬ ‫َ َ ََُ ۡ َ َ ۡ‬
‫اس ٱلِي‬ ‫قل أعوذ بِر ِ‬ ‫ول‬
‫فجعلهم كعص ٖف مأك ٍ‬
‫ُ َ ُ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫اس‬‫يُ َو ۡسوِ ُس ِف ُص ُدورِ ٱنلَّ ِ‬ ‫ورةُ ق َري ٍش‬ ‫س‬
‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ِ ِليل ٰ ِف ق َري ٍش‬
‫ون‬ ‫ُ َُ َ ُ‬
‫سورة الماع ِ‬
‫‪1‬‬ ‫ِب ب ّ‬ ‫ك ّذ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ُ َ‬
‫ِين‬
‫ِ‬ ‫ٱل‬ ‫ِ‬ ‫أرءيت ٱلِي ي‬
‫‪5‬‬ ‫َّ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫ٱلِين هم عن صلت ِ ِهم ساهون‬
‫ُ َ َ َ‬
‫ورةُ الكوث ِر‬ ‫س‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ۡ ََ‬
‫‪1‬‬ ‫إِنا أعطينك ٱلكوثر‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ورةُ الكف ُِرون‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫َ‬
‫يأ ُّي َها ٱلكٰفِ ُرون‬ ‫قُل َ ٰٓ‬
‫َ َٓ ۡ‬ ‫ََٓ َ ُ َ‬
‫‪5‬‬ ‫نت ۡم عٰب ِ ُدون َما أع ُب ُد‬ ‫ول أ‬
‫ص‬ ‫ُ َ ُ َّ ۡ‬
‫سورة انل ِ‬
‫َ َ ٓ َ َ ۡ ُ َّ ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ص ٱللِ َوٱلف ۡت ُح‬ ‫إِذا جاء ن‬
‫الم َس ِد‬ ‫ورةُ َ‬ ‫ُس َ‬

‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫ت يَ َدا ٓ أَب ل َ َهب َوتَ َّ‬ ‫َت َّب ۡ‬


‫ٖ‬ ‫ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫جيدِها َح ۡبل ّمِن َّم َس ٍد‬ ‫ِف ِ‬
‫ُ َُ ۡ َ‬
‫الخل ِص‬ ‫سورة ِ‬
‫َ‬ ‫قُ ۡل ُه َو َّ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلل أ َح ٌد‬
‫ُ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ورةُ الفل ِق‬ ‫س‬
‫ُۡ َ ُ ُ َ ّ َۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ب ٱلفل ِق‬ ‫قل أعوذ بِر ِ‬
‫مضا عفا ت‬
‫العدد ‪104 5‬‬
‫رقم‬ ‫الجزء‬
‫الصفحة‬
‫ﺮس‬
‫ﻓﻬ‬
‫ﺎت‬
‫ـ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ـ‬‫ـ‬
‫ـ‬
‫ﻳ‬‫اﻵ‬
‫سورة الفاتحة _ سورة البقرة‬ ‫الجزء األول‬
‫‪2‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪1‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة القرة‬ ‫سورة الفاتة‬
‫ٓ‬ ‫َّ َّ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬ ‫‪1‬‬ ‫حمٰن َّ‬
‫ٱلرحِي ِم‬ ‫بِس ِم ٱلل الر ِ‬
‫‪2‬‬ ‫ب‬‫َذٰل َِك ۡٱلك َِتٰ ُ‬
‫‪2‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬
‫ِ‬
‫َّ َ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح َّ‬ ‫َّ‬
‫‪3‬‬ ‫ب‬
‫ٱلِين يؤمِنون بِٱلغي ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱلرحِي ِم‬
‫َ َّ َ ُ ۡ ُ َ َ ٓ ُ َ‬ ‫َمٰل ِ َ ۡ ّ‬
‫‪4‬‬ ‫نزل‬ ‫وٱلِين يؤمِنون بِما أ ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ِك يو ِم ٱل ِ‬
‫ِين‬
‫ك َ َٰ ُ ٗ ّ ّ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬ ‫اك ن َ ۡس َتع ُ‬‫اك َن ۡع ُب ُد ِإَويَّ َ‬‫إيَّ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ع هدى مِن َّرب ِ ِه ۡمۖ‬ ‫أولئ ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلص َر ٰ َط ٱل ُم ۡستقِ َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪6‬‬ ‫يم‬
‫َ‬
‫ٱهدِنا ِ‬
‫‪7‬‬ ‫َ‬
‫ت َعل ۡي ِه ۡم‬ ‫ص َر ٰ َط َّٱل َ‬
‫ِين أ ۡن َع ۡم َ‬ ‫ِ‬

‫‪4‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪3‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ‬ ‫َ ُ َ َ َّ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱس َت ۡوق َد‬ ‫َمثل ُه ۡم ك َمث ِل ٱلِي‬ ‫‪6‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا‬
‫َ َ َ َّ ُ َ َ ٰ ُ ُ‬
‫ك ٌم ُع ۡ ‪ٞ‬‬ ‫ُ ُّ ۢ ُ ۡ‬ ‫‪7‬‬ ‫ع قلوب ِ ِه ۡم‬ ‫ختم ٱلل‬
‫‪18‬‬ ‫م‬ ‫صم ب‬ ‫َ َُ ُ‬
‫َ ۡ َ َ ّ ّ َ َّ َ ٓ‬ ‫‪8‬‬ ‫اس من يقول‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬
‫‪19‬‬ ‫ب مِن ٱلسماءِ‬
‫َ‬
‫أو كصي ِ ٖ‬
‫‪9‬‬ ‫ون َّ َ‬
‫ٱلل‬
‫ُ َٰ ُ َ‬
‫يخدِع‬
‫َ َ ُ َۡۡ ُ َۡ َ ُ ۡ َ ُ‬
‫‪20‬‬ ‫يكاد ٱلبق يطف أبص ٰ َره ۡمۖ‬ ‫‪10‬‬ ‫َّ َ ‪ٞ‬‬
‫ِف قلوب ِ ِهم مرض‬
‫ُُ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ ۡ ْ‬ ‫َ َ َُ ۡ َ ُۡ ُ ْ‬
‫‪21‬‬ ‫اس ٱع ُب ُدوا َر َّبك ُم‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪11‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ل تفسِدوا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َّ ُ ۡ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ُ‬
‫ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض‬ ‫‪12‬‬ ‫أل إِن ُه ۡم ه ُم ٱل ُمفس ُِدون‬
‫َ َ َُ ۡ َ ُ ْ‬
‫ُ ُۡ َۡ‬ ‫‪13‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ءامِنوا‬
‫‪23‬‬ ‫ب‬‫ِإَون كنتم ِف ري ٖ‬ ‫َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪24‬‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫فإِن لم تفعلوا‬
‫‪14‬‬ ‫ِإَوذا لقوا ٱلِين ءامنوا‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫ٱلل ي َ ۡس َت ۡهزِئ ب ِ ِه ۡم‬
‫ُ ْ َ َ َّ َ ۡ َ َ ُ ْ‬
‫‪16‬‬ ‫أو ٰٓلئِك ٱلِين ٱشتوا‬
‫فهر س‬
‫‪108‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء األول‬
‫‪6‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪5‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َ َ ّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫لئِكةِ‬ ‫ِإَوذ قال ربك ل ِلم‬ ‫‪25‬‬ ‫ش ٱلِين ءامنوا‬
‫وب ِ ِ‬
‫َ َ َّ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َٓ‬ ‫َٗ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫وعلم ءادم ٱلسماء‬ ‫‪26‬‬ ‫ض َب َمثل‬
‫يح أن ي ِ‬
‫إِن ٱلل ل يست ِ‬
‫َ ُ ْ ُ ۡ َ َ َ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ ُ َ َ‬
‫‪32‬‬ ‫حٰ َنك ل عِل َم نلا‬ ‫قالوا سب‬ ‫‪27‬‬ ‫ِين يَنقضون ع ۡه َد ٱللِ‬‫ٱل‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َ َّ‬
‫‪33‬‬ ‫ي َـٔاد ُم أۢنب ِ ۡئ ُهم‬ ‫قال‬ ‫‪28‬‬ ‫ك ۡيف تكف ُرون بِٱللِ‬
‫ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪34‬‬ ‫لئِكةِ‬ ‫ِإَوذ قلنا ل ِلم‬ ‫‪29‬‬ ‫ه َو ٱلِي خل َق لكم‬
‫َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ ٔ َ ُ ۡ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ٱسك ۡن‬ ‫وقلنا يـادم‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪36‬‬ ‫فأ َزل ُه َما ٱلش ۡي َطٰ ُن ع ۡن َها‬
‫َ َ َ َّ ٰٓ َ‬
‫‪37‬‬ ‫ق َءاد ُم مِن َّر ّبِهِ‬ ‫فتل‬

‫‪8‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪7‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َّ‬ ‫ُۡ ۡ ْ‬
‫‪49‬‬ ‫َ‬
‫ن ۡي َنٰكم ّم ِۡن َءا ِل ف ِۡر َع ۡون‬
‫ُ‬
‫ِإَوذ‬ ‫‪38‬‬ ‫قل َنا ٱهب ِ ُطوا م ِۡن َها‬
‫ۡ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪39‬‬
‫ِإَوذ ف َرق َنا بِك ُم ٱلَ ۡح َر‬
‫وٱلِين كفروا وكذبوا‬
‫‪50‬‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ن ِعم ِ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٰ َ ٓ ۡ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫‪51‬‬ ‫ِإَوذ َو ٰ َع ۡدنَا ُم َ ٰٓ‬ ‫ۡ‬ ‫‪40‬‬ ‫ت‬ ‫يب ِن إِسرءِيل‬
‫وس‬ ‫نزل ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َو َءام ُِنوا ْ ب َما ٓ أَ َ‬
‫ُ‬ ‫ُ ََ َ‬ ‫‪41‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫‪52‬‬ ‫ث َّم عف ۡونا َعنكم‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ْ ۡ َ َّ ۡ‬
‫ول تلبِسوا ٱلق بِٱلبٰ ِط ِل‬
‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪42‬‬
‫‪53‬‬ ‫ب‬ ‫ِإَوذ َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬ ‫ٱلزك ٰوةَ‬‫َ‬ ‫ٱلصلَ ٰوةَ َو َءاتُوا ْ َّ‬ ‫َوأَق ُ‬
‫ِيموا ْ َّ‬
‫‪43‬‬
‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬ ‫اس بٱل ۡ ّ‬ ‫ون ٱنلَّ َ‬ ‫ََُۡ ُ َ‬
‫‪54‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ‬ ‫ِإَوذ قال م‬ ‫‪44‬‬ ‫ب‬
‫ِ ِِ‬ ‫أتأمر‬
‫َ ۡ َ ُ ْ َّ ۡ َ َّ َٰ‬
‫‪55‬‬ ‫ِإَوذ قُ ۡل ُت ۡم َي ٰ ُم َ ٰ‬
‫وس‬
‫ۡ‬ ‫‪45‬‬ ‫ب وٱلصلوة ِۚ‬ ‫ٱلص ِ‬ ‫وٱستعِينوا ب ِ‬
‫ون َأ َّنهمُ‬ ‫َّ َ َ ُ ُّ َ‬
‫‪56‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ث َّم َب َعث َنٰكم ّ ِم ۢن َب ۡعد َِم ۡوت ِك ۡم‬
‫ُ‬ ‫‪46‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلِين يظن‬
‫‪47‬‬ ‫ت‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل ٱذك ُروا ن ِۡع َم ِ َ‬ ‫َي ٰ َب ِ ٓ‬
‫ك ُم ۡٱل َغ َم َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ َ ۡ ُ‬
‫‪57‬‬ ‫ام‬ ‫وظللنا علي‬
‫‪48‬‬ ‫َّ َ ۡ‬
‫َوٱتقوا يَ ۡو ٗما ل تزِي‬
‫َّ ُ ْ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪109‬‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء األول‬
‫‪10‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪9‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ۡ َُۡ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪62‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا‬ ‫‪58‬‬ ‫ِإَوذ قلنا ٱدخلوا‬
‫ۡ َ َ َۡ َ ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪63‬‬ ‫ِإَوذ أخذنا مِيثٰقك ۡم‬ ‫‪59‬‬ ‫فبدل ٱلِين ظلموا‬
‫ُ َّ َ َ َّ ۡ ُ ّ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ َٰ ُ َ ٰ َ‬
‫‪64‬‬ ‫لتم ِم ۢن بع ِد ذٰل ِك ۖ‬ ‫ثم تو‬ ‫‪60‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ‬ ‫ِإَوذِ ٱستسق م‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َّ َ ۡ َ َ ۡ ْ‬ ‫وس لن نَّ ۡص َ‬‫َ‬ ‫ِإَوذ قُ ۡل ُت ۡم َي ٰ ُم َ ٰ‬
‫ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫ولقد عل ِمتم ٱلِين ٱعتدوا‬ ‫‪61‬‬ ‫ب‬ ‫ِ‬
‫َ َ ٗ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪66‬‬ ‫ج َعل َنٰ َها نكٰل‬ ‫ف‬
‫ُ َ ٰ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪67‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ‬ ‫ِإَوذ قال م‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬
‫‪68‬‬ ‫قالوا ٱدع نلَا َر َّبك‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬
‫‪69‬‬ ‫قالوا ٱدع نلَا َر َّبك‬

‫‪12‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪11‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ َّ َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ ۡ ُ َ‬
‫‪77‬‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم‬ ‫أو ل يعلمون أن‬ ‫‪70‬‬ ‫قالوا ٱدع نلَا َر َّبك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ ُ ُ َّ َ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪78‬‬ ‫َوم ِۡن ُه ۡم أ ّم ُِّيون ل َي ۡعل ُمون‬ ‫‪71‬‬ ‫قال إِنهۥ يقول إِنها بقرة‬
‫َ َ ۡ ‪َ ۡ َ َّ ّ ٞ‬‬ ‫ۡ َ ۡ َۡ‬
‫‪79‬‬ ‫ِين يَك ُت ُبون‬ ‫فويل ل ِل‬ ‫‪72‬‬ ‫ِإَوذ ق َتل ُت ۡم نف ٗسا‬
‫‪80‬‬ ‫ار‬‫َوقَالُوا ْ لَن َت َم َّس َنا ٱنلَّ ُ‬ ‫‪73‬‬ ‫ض َها ۚ‬
‫ۡ‬ ‫َف ُق ۡل َنا ۡ ُ‬
‫ٱضبوهُ ب ِ َبع ِ‬‫ِ‬
‫ٗ‬
‫ب َس ّي ِ َئة‬ ‫ل َمن َك َس َ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َّ َ َ ۡ ُ ُ ُ ُ‬
‫‪81‬‬ ‫ب ٰۚ‬ ‫‪74‬‬ ‫ثم قست قلوبكم‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َََۡ َ ُ َ َ ُۡ ُ ْ‬
‫‪82‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪75‬‬ ‫أفتطمعون أن يؤمِنوا‬
‫ۡ َ َ ۡ َ َ ٰ َ َ ٓ ۡ َ ٰٓ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪83‬‬ ‫ِإَوذ أخذنا مِيثق ب ِن إِسرءِيل‬ ‫‪76‬‬ ‫ِإَوذا لقوا ٱلِين ءامنوا‬

‫فهر س‬
‫‪110‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء األول‬
‫‪14‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪13‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َول َ َّما َجا ٓ َء ُه ۡم ك َِتٰ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ َ َ َۡ َ َ ُ‬
‫‪89‬‬ ‫ب‬ ‫‪84‬‬ ‫ِإَوذ أخذنا مِيثٰقك ۡم‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ َ َ ۡ ََ ْ‬ ‫ُ َّ َ ُ ۡ َ ٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ ُ َ‬
‫‪90‬‬ ‫ت ۡوا بِهِۦٓ أنف َس ُه ۡم‬ ‫بِئسما ٱش‬ ‫‪85‬‬ ‫هؤلءِ تق ُتلون‬ ‫ثم أنتم‬
‫َ َ َُ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ََ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪91‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ءامِنوا‬ ‫‪86‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ٱلِين ٱشتوا‬
‫كم ُّم َ ٰ‬ ‫َََ ۡ َ َٓ ُ‬ ‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪92‬‬ ‫وس‬ ‫ولقد جاء‬ ‫‪87‬‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ َۡ َ َ ُ‬ ‫ََ ُ ْ ُُ ُ ُُۡ‬
‫‪93‬‬ ‫ِإَوذ أخذنا مِيثٰقك ۡم َو َرف ۡع َنا‬ ‫‪88‬‬ ‫وب َنا غل ۢف‬ ‫وقالوا قل‬

‫‪16‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪15‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱلش َيٰط ُ‬‫َ َّ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ْ َّ‬ ‫ك ُم َّ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ُۡ‬
‫‪102‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫وٱتبعوا ما تتلوا‬ ‫‪94‬‬ ‫ٱل ُار‬ ‫قل إِن كنت ل‬
‫َ َ ۡ َ َّ ُ ۡ َ َ ُ ْ َ َّ َ ۡ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪103‬‬ ‫ولو أنهم ءامنوا وٱتقوا‬ ‫‪95‬‬ ‫َولن َي َت َم َّن ۡوهُ أبَ َ ۢدا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ‬
‫‪104‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقولوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪96‬‬ ‫اس‬‫ج َدن ُه ۡم أ ۡح َر َص ٱنلَّ ِ‬ ‫ول ِ‬
‫َّ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ّ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ َ ُ ّٗ‬
‫‪105‬‬ ‫ما يود ٱلِين كفروا‬ ‫‪97‬‬ ‫بيل‬
‫ج ِ‬ ‫قل من كن عدوا ل ِـ ِ‬
‫َ َ َ ٗ ّ َّ‬
‫‪98‬‬ ‫َمن كن ع ُد ّوا ِللِ‬
‫َ ََ ۡ َ ََۡٓ َۡ َ َ‬
‫‪99‬‬ ‫ت‬ ‫لك َءاي ٰ ِۢ‬ ‫ولقد أنزنلا إ ِ‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ َّ َ‬
‫‪100‬‬ ‫أ َو ك َما ع ٰ َه ُدوا ع ۡهدا‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ‬
‫‪101‬‬ ‫َول َّما َجا َءه ۡم َر ُسول‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪111‬‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء األول‬
‫‪18‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪17‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ت ٱنلَّ َص ٰ َر ٰ‬ ‫َوقَالَ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ‬
‫نسخ م ِۡن َءايَ ٍة‬
‫‪113‬‬ ‫ى‬ ‫ت ٱلَ ُهود لي َس ِ‬
‫ِ‬ ‫‪106‬‬ ‫ما ن‬
‫َۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َّ َ َُ‬
‫‪114‬‬ ‫َو َم ۡن أظل ُم م َِّمن َّم َن َع‬ ‫‪107‬‬ ‫ألم تعلم أن ٱلل ل‬
‫َو ِ َّللِ ٱل ۡ َم ۡ ُ َ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫َۡ ُ ُ َ َ َۡ َُ ْ‬
‫‪115‬‬ ‫ب‬
‫شق وٱلمغ ِر ۚ‬ ‫ِ‬ ‫‪108‬‬ ‫سلوا‬ ‫أم ت ِريدون أن ت ٔ‬
‫ٱلل َو َلاٗ‬
‫ٱتَ َذ َّ ُ‬ ‫َ َ ُ ْ َّ‬
‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ َ ‪ۡ َ ۡ ّ ٞ‬‬
‫‪116‬‬ ‫َ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫وقالوا‬ ‫‪109‬‬ ‫ب‬‫ِ‬ ‫ِت‬ ‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬‫ود كثِي مِن أ ِ‬
‫ه‬
‫َ َ ُ ْ َّ َ ٰ َ َ َ ُوا ْ َّ َ َ‬
‫‪117‬‬ ‫ت وٱل ِ‬
‫ۡرضۖ‬ ‫بدِيع ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪110‬‬ ‫ٱلزك ٰوة ۚ‬ ‫وأقِيموا ٱلصلوة وءات‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َّ َ‬
‫‪118‬‬ ‫ِين ل َي ۡعل ُمون‬ ‫وقال ٱل‬ ‫‪111‬‬ ‫وقالوا لن يدخل ٱلنة‬
‫ٱل ّق بَشِ ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ‬ ‫َ َ‬
‫بَ َ ٰ‬
‫‪119‬‬ ‫يا‬ ‫ِ‬
‫كب َ‬
‫ِ‬ ‫إِنا أرسلن‬ ‫‪112‬‬ ‫ل ۚ َم ۡن أ ۡسل َم َو ۡج َه ُه‬

‫‪20‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪19‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫َولَن تَ ۡر َ ٰ‬
‫‪127‬‬ ‫ِإَوذ يَ ۡرف ُع إِبۡ َر ٰ ِه ُۧم ٱلق َواع َِد‬ ‫‪120‬‬ ‫ض َعنك ٱلَ ُهود‬
‫‪128‬‬ ‫َ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫ني لك‬ ‫‪121‬‬ ‫ب‬‫ِين َء َات ۡي َنٰ ُه ُم ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َّٱل َ‬
‫ربنا وٱجعلنا مسل ِم ِ‬
‫ۡ َُ ٗ‬
‫‪129‬‬ ‫ۡ‬
‫َر َّب َنا َو ۡٱب َعث فِي ِهم رسول‬ ‫‪122‬‬ ‫ٱذ ُك ُروا ْ ن ِۡع َم ِ َ‬
‫ت‬
‫َ ٰ َ ٓ ۡ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫يب ِن إِسرءِيل‬
‫َّ‬ ‫َو َمن يَ ۡر َغ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َّ ۡ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫‪130‬‬ ‫ب َعن ّمِلةِ إِبۡ َر ٰ ِه َۧم‬ ‫‪123‬‬ ‫َوٱتقوا يَ ۡو ٗما ل تزِي نف ٌس‬
‫ۡ َ َ َ ُّ ُ َ ۡ‬ ‫ل إِبۡ َر ٰ ِه َۧم َر ُّب ُه‬
‫َ‬
‫ِإَوذِ ۡٱب َت ٰٓ‬
‫‪131‬‬ ‫إِذ قال ُلۥ َربه أسل ِۡمۖ‬ ‫‪124‬‬
‫َ َ َّ ٰ ٓ‬ ‫ۡ َ َ َۡ َۡۡ َ َ ٗ‬
‫‪132‬‬ ‫ص ب ِ َها إِبۡ َر ٰ ِه ُۧم‬ ‫وو‬ ‫‪125‬‬ ‫ت َمثابَة‬ ‫ِإَوذ جعلنا ٱلي‬
‫َ ۡ ُ ُ ۡ ُ َ َ َٓ‬ ‫ۡ َ َ َۡ ُ َ ّ ۡ َۡ‬
‫‪133‬‬ ‫أم كنتم شهداء‬ ‫‪126‬‬ ‫ب ٱجعل‬ ‫ِإَوذ قال إِبر ٰ ِهۧم ر ِ‬
‫‪134‬‬ ‫ۡ َ ُ َّ ‪ۡ َ ۡ َ ٞ‬‬
‫َ‬
‫ت ِلك أمة قد خلتۖ‬

‫فهر س‬
‫‪112‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء األول‬
‫‪21‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ُ ْ ُ ُ ْ ُ ً َ‬
‫‪135‬‬ ‫ى‬‫ودا أ ۡو نَ َص ٰ َر ٰ‬ ‫وقالوا كونوا ه‬
‫َّ‬ ‫ُ ُ ْ‬
‫‪136‬‬ ‫قول ٓوا َء َام َّنا بِٱللِ‬
‫فَإ ۡن َء َام ُنوا ْ بم ۡثل َما ٓ َء َام ُ‬
‫‪137‬‬ ‫نتم بِهِ‬
‫َ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱللِ َو َم ۡن أ ۡح َسنُ‬ ‫ۡ َ َ َّ‬
‫‪138‬‬ ‫صبغة‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪139‬‬ ‫قل أتَا ُّجون َنا ِف ٱللِ‬
‫َ َ ُ ُ َ َّ‬
‫‪140‬‬ ‫أ ۡم تقولون إِن إِبۡ َر ٰ ِه َۧم‬
‫ۡ َ ُ َّ ‪ۡ َ َ ۡ َ ٞ‬‬
‫‪141‬‬ ‫ت ِلك أمة قد خلتۖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪113‬‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثاين‬
‫‪22‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُ ُ ُّ َ ٓ‬
‫‪142‬‬ ‫اس‬‫ٱلسف َها ُء م َِن ٱنلَّ ِ‬ ‫سيقول‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ ُ َّ ٗ َ َ ٗ‬
‫‪143‬‬ ‫وكذل ِك جعلنكم أمة وسطا‬
‫َ‬
‫ب َو ۡج ِهك‬ ‫ى َت َق ُّل َ‬
‫قَ ۡد نَ َر ٰ‬
‫‪144‬‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ َ َّ َ ُ ُ ْ‬
‫‪145‬‬ ‫ولئِن أتيت ٱلِين أوتوا‬

‫‪24‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪23‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪154‬‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ َُ ُ ْ‬
‫َول تقولوا ل َِمن ُيق َتل‬ ‫‪146‬‬ ‫ب‬ ‫َّٱل َ‬
‫ِين َء َات ۡي َنٰ ُه ُم ۡٱلك َِتٰ َ‬
‫شء ّم َِن ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ ََ َ ُ َ‬ ‫َۡ‬
‫‪155‬‬ ‫ٱل ۡو ِف‬ ‫َونلَبل َونكم ب ِ ۡ ٖ‬ ‫‪147‬‬ ‫ٱل ُّق مِن َّر ّبِك فل تكون َّن‬
‫َّ َ َ ٓ َ َ ٰ َ ۡ ُ ُّ َ ‪ٞ‬‬ ‫ّ‬ ‫ٌ‬ ‫َ ُّ‬
‫‪156‬‬ ‫ٱلِين إِذا أصبتهم م ِصيبة‬ ‫‪148‬‬ ‫ِك وِ ۡج َهة ُه َو ُم َو ِل َهاۖ‬ ‫ول ٖ‬
‫َ ‪ٞ‬‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫‪157‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك َعل ۡي ِه ۡم َصل َوٰت‬ ‫ث َخ َر ۡج َ‬ ‫َ ۡ َۡ ُ‬
‫َّ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪149‬‬ ‫ت‬ ‫ومِن حي‬
‫‪158‬‬ ‫إِن ٱلصفا وٱلمروة‬
‫َّ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ٓ َ َ َۡ‬ ‫‪150‬‬ ‫ت‬
‫َ ۡ َۡ ُ‬
‫ث َخ َر ۡج َ‬ ‫ومِن حي‬
‫‪159‬‬ ‫إِن ٱلِين يكتمون ما أنزنلا‬ ‫ُ ۡ َُ ٗ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ َۡ‬
‫َّ َّ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫‪151‬‬ ‫كما أرسلنا فِيكم رسول‬
‫‪160‬‬ ‫إِل ٱلِين تابوا وأصلحوا‬
‫‪152‬‬ ‫َ ۡ ُُ ٓ َۡ ُ ُ‬
‫ون أذك ۡرك ۡم‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫فٱذكر ِ‬
‫‪161‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا وماتوا‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ‬
‫ٰٓ‬
‫‪162‬‬ ‫َ ٰ َ َ َ ُ َ َّ ُ َ‬
‫ِيها ل يفف ع ۡن ُه ُم‬ ‫خ ِلِين ف‬
‫‪153‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱستعِينوا‬
‫ك ۡم إ َلٰه‪َ ٞ‬وٰح ‪ِٞ‬د َّلٓ إ َلٰهَ‬‫َٰ ُ ُ‬
‫‪163‬‬ ‫ۖ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوله‬
‫فهر س‬
‫‪114‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثاين‬
‫‪26‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪25‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ ْ‬ ‫َۡ‬ ‫إ َّن ف َخ ۡلق َّ َ َ‬
‫‪170‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ٱتبِعوا‬ ‫‪164‬‬ ‫ت َوٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َّ ُ‬
‫‪171‬‬ ‫ِين كف ُروا ك َمث ِل‬ ‫ومثل ٱل‬ ‫‪165‬‬ ‫خذ‬ ‫اس من يت ِ‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ۡ َ َ َّ َ َّ َ ُّ ُ ْ‬
‫‪172‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا كوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪166‬‬ ‫إِذ تبأ ٱلِين ٱتبِعوا‬
‫ََ ُ ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪173‬‬ ‫إِن َما َح َّر َم عل ۡيك ُم ٱل َم ۡي َتة‬ ‫‪167‬‬ ‫وقال ٱلِين ٱتبعوا‬
‫نز َل َّ ُ‬‫َ ُُۡ َ َ‬
‫ون َما ٓ أ َ‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ ُ ُ ْ‬
‫‪174‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِين يكتم‬ ‫ِ‬ ‫‪168‬‬ ‫يأيها ٱنلاس كوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ ۡ َ َ ْ َّ َ َ َ‬ ‫كم ب ُّ‬ ‫ۡ‬
‫َّ َ َ ُ ُ ُ‬
‫‪175‬‬ ‫ت ُوا ٱلضلٰلة‬ ‫أولئِك ٱلِين ٱش‬ ‫‪169‬‬ ‫ٱلس ٓوءِ‬ ‫ِ‬ ‫إِنما يأمر‬
‫‪176‬‬ ‫ب‬ ‫َذٰل َِك بأَ َّن َّ َ‬
‫ٱلل نَ َّز َل ۡٱلك َِتٰ َ‬
‫ِ‬

‫‪28‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪27‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ۡ َ ۡ َّ َ ُ َ ُّ ْ‬
‫‪182‬‬ ‫ف َم ۡن خاف مِن م ٖ‬
‫وص‬ ‫‪177‬‬ ‫ليس ٱل ِب أن تولوا‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪183‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا ْ ُكت ِ َ‬
‫ب‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪178‬‬ ‫ب‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِين َء َام ُنوا كت ِ َ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬
‫َ َّ ٗ َّ ۡ ُ َ‬ ‫ََٰ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫‪184‬‬ ‫أياما معدود ٰ ٖ ۚ‬
‫ت‬ ‫‪179‬‬ ‫اص حيوة‬ ‫َولك ۡم ِف ٱلقِ َص ِ‬
‫َ ۡ ُ َ َ َ َ َّ ٓ ُ َ‬ ‫ك ۡم إ َذا َح َ َ‬ ‫ُ َ َ َۡ ُ‬
‫‪185‬‬ ‫ِي أنزِل‬ ‫شهر رمضان ٱل‬ ‫‪180‬‬ ‫ض‬ ‫ِ‬ ‫كتِب علي‬
‫َّ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪186‬‬ ‫ِإَوذا َسألك ع َِبادِي ع ِن‬ ‫‪181‬‬ ‫ف َم ۢن بَ َّد ُلۥ َب ۡع َد َما َس ِم َع ُه‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪115‬‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثاين‬
‫‪30‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪29‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َ ۡ ُ‬ ‫ۡ ُ ُ‬ ‫ك ۡم َ ۡ َ َ ّ‬ ‫ُ َّ َ ُ‬
‫‪191‬‬ ‫َوٱق ُتلوه ۡم َح ۡيث ثقِف ُت ُموه ۡم‬ ‫‪187‬‬ ‫ٱلص َي ِ‬
‫ام‬ ‫للة ِ‬ ‫أحِل ل‬
‫ٱنت َه ۡوا ْ فَإ َّن َّ َ‬‫فَإن َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫‪192‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫‪188‬‬ ‫َول تأكل ٓوا أ ۡم َوٰلكم بَ ۡي َنكم‬
‫َ َ ٰ ُ ُ ۡ َ َّ ٰ َ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫‪193‬‬ ‫وقتِلوهم حت ل تكون‬ ‫‪189‬‬ ‫سلونك ع ِن ٱلهِلةِۖ‬ ‫ي ٔ‬
‫ٱلش ۡهر ۡ َ‬
‫ٱل َر ِام‬
‫َّ ۡ ُ ۡ َ َ ُ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪194‬‬ ‫ِ‬ ‫ٱلشهر ٱلرام ب ِ‬ ‫‪190‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫وقٰتِلوا ِف سب ِ ِ‬
‫َّ‬ ‫َوأَنفِ ُقوا ْ ف َ‬
‫‪195‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫َ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َوأت ُِّموا ْ َ‬
‫‪196‬‬ ‫ٱل َّج َوٱل ُع ۡم َرة ِللِۚ‬

‫‪32‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪31‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ َّ َ ٓ َ َّ َّ ۡ ُ َ‬ ‫ۡ َ ُّ َ ۡ ُ َّ ۡ ُ َ ‪ٞ‬‬
‫‪203‬‬ ‫ت‬ ‫ف أيا ٖم معدود ٰ ٖ ۚ‬ ‫وٱذكروا ٱلل ِ‬ ‫‪197‬‬ ‫ٱلج أشه ‪ٞ‬ر معلوم ٰ ۚ‬
‫ت‬
‫َ ُۡ َ‬
‫ج ُبك‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬ ‫ك ۡم ُج َن ٌ‬‫َۡ َ َ َۡ ُ‬
‫‪204‬‬ ‫اس من يع ِ‬ ‫‪198‬‬ ‫اح‬ ‫ليس علي‬
‫َۡ‬ ‫َ َّ‬
‫ِإَوذا تَ َو ٰل َس َ ٰ‬ ‫ُ َّ َ ُ ْ ۡ َ ۡ ُ‬
‫‪205‬‬ ‫ع ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫‪199‬‬ ‫ثم أفِيضوا مِن حيث‬
‫ِيل َ ُل ٱتَّق َّ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪206‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوذا ق‬ ‫‪200‬‬ ‫فإِذا قض ۡي ُتم َّم َنٰسِكك ۡم‬
‫َ َۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ ُ‬
‫‪207‬‬ ‫شي‬ ‫اس من ي ِ‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬ ‫‪201‬‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّمن َيقول َر َّب َنا َءات َِنا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ‬
‫ٰٓ‬ ‫ك ل َ ُه ۡم نَص ‪ٞ‬‬‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪208‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱدخلوا‬ ‫‪202‬‬ ‫يب‬ ‫ِ‬ ‫أولئ ِ‬
‫ٓ ۡ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪209‬‬ ‫فإِن َزلل ُتم ّ ِم ۢن َب ۡع ِد َما َجا َءتك ُم‬
‫ون إ َّلٓ أَن يَأۡت َِي ُه ُم َّ ُ‬ ‫َۡ َ ُ َ‬
‫‪210‬‬ ‫ٱلل‬ ‫هل ينظ ُر ِ‬

‫فهر س‬
‫‪116‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثاين‬
‫‪34‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪33‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َ َ ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َس ۡل بَ ِ ٓ‬
‫‪216‬‬ ‫ب َعل ۡيك ُم ٱلقِ َتال‬ ‫كت ِ‬ ‫‪211‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬
‫َ َۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ۡ َٔ َ َ َ‬ ‫ُ ّ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪217‬‬ ‫َسلونك ع ِن ٱلش ۡه ِر ٱلر ِام‬ ‫‪212‬‬ ‫زيِن ل ِلِين كفروا‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ٗ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ ٗ‬
‫‪218‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وٱلِين هاجروا‬ ‫‪213‬‬ ‫اس أ َّمة َوٰح َِدة‬ ‫كن ٱنل‬
‫َۡ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ي َ ۡ َٔ ُ َ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َّ َ‬
‫‪219‬‬ ‫سۖ‬
‫سلونك ع ِن ٱلم ِر وٱلمي ِ ِ‬ ‫‪214‬‬ ‫أم حسِبتم أن تدخلوا ٱلنة‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ َُ َ َ َ‬
‫‪215‬‬ ‫سلونك َماذا يُنفِقونۖ‬ ‫ي ٔ‬

‫‪36‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪35‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ُ َ ُ ُ ُ َّ ُ َّ ۡ‬ ‫ُّ ۡ َ َ‬
‫‪225‬‬ ‫ل يؤاخِذكم ٱلل بِٱللغوِ‬ ‫‪220‬‬ ‫ِف ٱلنيا وٱٓأۡلخ َِرةِۗ‬
‫ّ ٓ‬ ‫ّ َّ َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ َ ُ ْ ُۡ ۡ َ‬
‫‪226‬‬ ‫ِين يُؤلون مِن ن َِسائ ِ ِه ۡم‬ ‫ل ِل‬ ‫‪221‬‬ ‫ت‬‫شك ٰ ِ‬ ‫ول تنكِحوا ٱلم ِ‬
‫ۡ َ َ ُ ْ َّ ٰ ََ‬ ‫ََۡ َُ َ َ َ ۡ‬
‫‪227‬‬ ‫ِإَون عزموا ٱلطلق‬ ‫‪222‬‬ ‫يض‬
‫ح ِۖ‬ ‫سلونك ع ِن ٱل َم ِ‬ ‫وي ٔ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت َي َ َ ۡ‬ ‫َوٱل ۡ ُم َط َّل َقٰ ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُٓ ُ‬
‫‪228‬‬ ‫ت َّبص َن بِأنف ِ‬
‫س ِه َّن‬ ‫‪223‬‬ ‫ن َِساؤك ۡم َح ۡرث لك ۡم‬
‫َّ َ ُ َ َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٗ َّ‬ ‫ََ َۡ‬
‫ت َعلُوا ْ َّ َ‬
‫‪229‬‬ ‫ٱلطلٰق مرت ِ‬
‫انۖ‬ ‫‪224‬‬ ‫ٱلل ُع ۡرضة ِليۡ َمٰن ِك ۡم‬ ‫ول‬
‫َّ َ َ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬
‫‪230‬‬ ‫فإِن َطلق َها فل تِل ُل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪117‬‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثاين‬
‫‪38‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪37‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪334‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫ِين ُي َت َوف ۡون مِنك ۡم‬ ‫‪231‬‬ ‫ّ ٓ َ َۡ‬ ‫َ َّ ۡ‬
‫ِإَوذا َطلق ُت ُم ٱلن ِ َسا َء ف َبلغ َن‬
‫ََ ُ َ َ َ َۡ ُ‬ ‫ّ ٓ َ َۡ‬ ‫َ َّ ۡ‬
‫‪335‬‬ ‫ك ۡم ف َ‬
‫ِيما‬ ‫ول جناح علي‬ ‫‪232‬‬ ‫ِإَوذا َطلق ُت ُم ٱلن ِ َسا َء ف َبلغ َن‬
‫َّ ۡ‬ ‫َّ ُ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫‪336‬‬ ‫اح َعل ۡيك ۡم إِن َطلق ُت ُم‬ ‫ل جن‬ ‫‪233‬‬ ‫ض ۡع َن أ ۡول ٰ َده َّن‬
‫َوٱلوٰل ِدٰت يُ ۡر ِ‬
‫ۡ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪337‬‬ ‫ِإَون َطلق ُت ُموه َّن‬

‫‪40‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪39‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََۡ ََ َ َۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َّ َ َ‬
‫‪246‬‬ ‫إل‬‫ألم تر إِل ٱلم ِ‬ ‫‪238‬‬ ‫ت‬ ‫حٰفِظوا ع ٱلصلو ٰ ِ‬
‫َوقَ َال ل َ ُه ۡم نَب ُّي ُه ۡم إ َّن َّ َ‬ ‫َ ۡ ۡ َ ً َ ۡ ٗ‬
‫‪247‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪239‬‬ ‫فإِن خِف ُت ۡم فرِ َجال أ ۡو ُرك َباناۖ‬
‫‪248‬‬ ‫َ َ َ َ ُ ۡ َ ُّ ُ ۡ َّ َ َ َ‬
‫وقال لهم نبِيهم إِن ءاية‬ ‫‪240‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ‬
‫ِين ُي َت َوف ۡون مِنك ۡم‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫َول ِۡل ُم َط َّل َقٰ َ َ ُ ۡ َ ۡ‬
‫‪241‬‬ ‫ت متٰع ۢ بِٱلمع ُر ِ ۖ‬
‫وف‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ٰ َ ُ َ ّ ُ َّ ُ ُ‬
‫َ‬
‫‪242‬‬ ‫ٱلل لك ۡم َءايٰتِهِ‬ ‫كذل ِك يب ِني‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪243‬‬ ‫ألم تر إِل ٱلِين خرجوا‬
‫َّ‬ ‫َ َ ُ ْ َ‬
‫‪244‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫وقٰتِلوا ِف سب ِ ِ‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ َّ‬
‫‪245‬‬ ‫َّمن ذا ٱلِي ُيق ِرض‬

‫فهر س‬
‫‪118‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثاين‬
‫‪41‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪249‬‬ ‫وت ب ۡ ُ‬
‫ٱل ُنودِ‬ ‫فَلَ َّما فَ َص َل َطال ُ ُ‬
‫ِ‬
‫َول َ َّما بَ َر ُزوا ْ ِ َ ُ َ‬
‫‪250‬‬ ‫لالوت َو ُج ُنودِه ِ‬
‫ۡ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪251‬‬ ‫ف َه َز ُموهم بِإِذ ِن ٱللِ‬
‫ۡ َ َ َ ٰ ُ َّ َ ُ َ‬
‫‪252‬‬ ‫ت ٱللِ ن ۡتلوها‬ ‫ت ِلك ءاي‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪119‬‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثالث‬
‫‪42‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ُّ ُ َ َّ ۡ‬
‫‪253‬‬ ‫ٱلر ُسل فضل َنا َب ۡعض ُه ۡم‬ ‫ت ِلك‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ‬
‫‪254‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أن ِفقوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ٱلل َلٓ إ َل ٰ َه إ َّل ُه َو ۡٱل َ ُّ ۡ َ ُ‬
‫َّ ُ‬
‫‪255‬‬ ‫يح ٱلق ُّيوم ۚ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪256‬‬ ‫ّ‬ ‫َٓ َۡ َ‬
‫ِينۖ‬
‫ل إِكراه ِف ٱل ِ‬

‫‪44‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪43‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ّ َ‬ ‫َّ ُ َ ُّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪260‬‬ ‫ۡ َ َ َۡ ُ‬ ‫‪257‬‬
‫ب أرِ ِن‬ ‫ِإَوذ قال إِبر ٰ ِهۧم ر ِ‬ ‫ٱلل و ِل ٱلِين ءامنوا‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫َّم َث ُل َّٱل َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫‪261‬‬ ‫ِين يُنفِقون أ ۡم َوٰل ُه ۡم‬ ‫‪258‬‬ ‫أل ۡم ت َر إِل ٱلِي َحا َّج إِبۡ َر ٰ ِه َۧم‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫َّٱل َ‬ ‫أَ ۡو َك َّٱلِي َم َّر َ َ ٰ َ َ‬
‫‪262‬‬ ‫ِين يُنفِقون أ ۡم َوٰل ُه ۡم‬ ‫‪259‬‬ ‫ع ق ۡريةٖ‬
‫وف َو َم ۡغفِ َرةٌ َخ ۡي‪ٞ‬‬ ‫َ ۡ ‪ٞ ُ ۡ َّ ٞ‬‬
‫‪263‬‬ ‫قول معر‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ ۡ ُ ْ‬
‫‪264‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تب ِطلوا‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫‪120‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة البقرة‬ ‫الجزء الثالث‬
‫‪46‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪45‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ َ‬ ‫َٓ َۡ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫َو َم َث ُل َّٱل َ‬
‫‪270‬‬ ‫َو َما أنفق ُتم ّمِن نفق ٍة‬ ‫‪265‬‬ ‫ِين يُنفِقون أ ۡم َوٰل ُه ُم‬
‫ت فَن ِ ِع َّما ِ َ‬ ‫ُ ۡ ُ ْ َّ َ َ‬ ‫ُ َ َ ُ َ‬ ‫َ ُّ َ‬
‫‪271‬‬ ‫هۖ‬ ‫إِن تبدوا ٱلصدق ٰ ِ‬ ‫‪266‬‬ ‫أيَ َود أ َح ُدك ۡم أن تكون‬
‫َ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ‬
‫‪272‬‬ ‫ل ۡي َس َعل ۡيك ه َدى ٰ ُه ۡم‬ ‫‪267‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أنفِقوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ ُ َ َ ٓ َّ َ ُ ۡ ُ ْ‬ ‫ُ َۡۡ‬ ‫َّ‬
‫‪273‬‬ ‫صوا‬ ‫ل ِلفقراءِ ٱلِين أح ِ‬ ‫‪268‬‬ ‫ٱلش ۡي َطٰ ُن يَ ِع ُدك ُم ٱلفق َر‬
‫َّ َ ُ ُ َ َ‬ ‫ۡ ۡ ََ َ ََ ٓ‬
‫‪274‬‬ ‫ون أ ۡم َوٰل َ ُهم ب َّ ۡ‬
‫ٱل ِل‬ ‫ٱلِين ينفِق‬ ‫‪269‬‬ ‫يؤ ِت ٱل ِكمة من يشا ُء ۚ‬
‫ُۡ‬
‫ِ‬

‫‪48‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪47‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا تَ َدايَ ُ‬ ‫ٰٓ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ َ ّ َ ٰ ْ‬
‫‪282‬‬ ‫نتم‬ ‫ِ‬ ‫‪275‬‬ ‫ٱلربوا‬‫ٱلِين يأكلون ِ‬
‫َ ۡ َ ُ َّ ُ ّ َ ٰ ْ‬
‫‪276‬‬ ‫يمحق ٱلل ٱلرِبوا‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪277‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫‪278‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ‬
‫َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪279‬‬ ‫فإِن لم تفعلوا فأذنوا‬
‫سة َف َنظ َرةٌ‬ ‫َ َ ُ ُ ۡ‬
‫‪280‬‬ ‫ِإَون كن ذو ع َ ٖ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬
‫‪281‬‬ ‫َوٱتقوا يَ ۡو ٗما ت ۡر َج ُعون‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪121‬‬
‫سورة البقرة _ سورة آل عمران‬ ‫الجزء الثالث‬
‫‪50‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪49‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ُ ۡ َ َٰ َ‬
‫سورة ٓال عمران‬ ‫‪283‬‬ ‫ع َسف ٖر‬ ‫ِإَون كنتم‬
‫ٓ‬ ‫ّ ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬ ‫‪284‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ َ ٓ َ َّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ُ َ ٓ ُ َ َۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلل ل إِل ٰ َه إِل ه َو‬ ‫‪285‬‬ ‫نزل إِلهِ‬
‫ءامن ٱلرسول بِما أ ِ‬
‫ب ب َۡ‬
‫ٱل ّ ِق‬ ‫َ َّ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َّ ُ َ ۡ‬ ‫َ ُّ‬ ‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫نزل عليك ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪286‬‬ ‫ٱلل نف ًسا‬ ‫ل يُكل ِف‬
‫مِن َق ۡب ُل ُه ٗدى ّل َّ‬
‫‪4‬‬ ‫اس‬ ‫ِلن ِ‬
‫شء‪ٞ‬‬ ‫ف َعلَ ۡيهِ َ ۡ‬ ‫يَٰ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫إِن ٱلل ل‬
‫ُ َّ‬
‫ُ‬
‫‪6‬‬ ‫ه َو ٱلِي يُ َص ّوِ ُرك ۡم ِف‬
‫ك ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫ُ َ َّ ٓ َ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ب‬ ‫هو ٱلِي أنزل علي‬
‫َ َّ َ َ ُ ۡ‬
‫وب َنا َب ۡع َد‬ ‫غ قُلُ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ربنا ل ت ِز‬
‫ٓ َّ َ‬
‫‪9‬‬ ‫اس‬ ‫َر َّب َنا إِنك َجام ُِع ٱنلَّ ِ‬

‫‪52‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪51‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ َ ُ ُ َ َ َّ َ ٓ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ لَن ُت ۡغ ِ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ٱلِين يقولون ربنا‬ ‫‪10‬‬ ‫ن‬ ‫إِن ٱلِين‬
‫َ َۡ‬
‫ِني َو ۡٱل َقٰنِت َ‬ ‫َّ ٰ َ َ َّ‬
‫ٱلص ٰ ِدق َ‬ ‫َ‬
‫ب َءا ِل ف ِۡر َع ۡون‬
‫‪17‬‬ ‫ِني‬ ‫بين و‬ ‫ٱلص ِ ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫كدأ ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ّ َّ َ َ َ ْ ۡ َ َ‬
‫ِين كف ُروا َس ُتغل ُبون‬
‫ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َّ‬
‫‪18‬‬ ‫ٱلل أن ُهۥ ل إِل ٰ َه إِل ه َو‬ ‫ش ِهد‬ ‫‪12‬‬ ‫قل ل ِل‬
‫َ َّ ۡ ۡ َ‬ ‫َّ ّ َ‬ ‫َۡ َ َ َ ُ ۡ َ َ‪ٞ‬‬
‫‪19‬‬ ‫ٱلسل ٰ ُمۗ‬ ‫إِن ٱلِين عِند ٱللِ ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫قد كن لكم ءاية‬
‫‪20‬‬ ‫ت‬ ‫وك َف ُق ۡل أَ ۡسلَ ۡم ُ‬
‫فَإ ۡن َحا ٓ ُّج َ‬
‫‪14‬‬ ‫ت‬ ‫اس ُح ُّ َّ َ‬
‫ب ٱلش َهو ٰ ِ‬ ‫ُز ّي ِ َن ل َِّلن ِ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ َٰ‬ ‫بۡ‬‫ُۡ ََُّ ُ ُ َ‬
‫‪21‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫إِن ٱلِين يكفرون أَ‍ِبي ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ي‬
‫قل أؤنبِئكم ِ ٖ‬
‫ُ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ت أع َمٰل ُه ۡم‬ ‫أولئِك ٱلِين حبِط‬

‫فهر س‬
‫‪122‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الثالث‬
‫‪54‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪53‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪30‬‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ُّ َ ۡ‬
‫ت ُد ك نف ٖس‬ ‫‪23‬‬ ‫ِين أُوتُوا ْ نَ ِص ٗ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر إ َل َّٱل َ‬
‫يوم ِ‬ ‫يبا‬ ‫ِ‬
‫ون َّ َ‬ ‫ُ ۡ ُّ َ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ٱلل‬ ‫قل إِن كنتم تِب‬ ‫‪24‬‬ ‫ذٰل ِك بِأن ُه ۡم قالوا لن ت َم َّس َنا‬
‫ُ ۡ َ ُ ْ َّ َ َ َّ َ‬ ‫ك ۡي َف إ َذا َ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪32‬‬ ‫ٱلر ُسول ۖ‬ ‫قل أطِيعوا ٱلل و‬ ‫‪25‬‬ ‫ج ۡع َنٰ ُه ۡم‬ ‫ِ‬ ‫ف‬
‫اد َم َونُ ٗ‬‫َّ َّ َ ۡ َ َ ٰٓ َ َ‬ ‫ُ َّ ُ َّ َ َ ۡ ُ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫وحا‬ ‫إِن ٱلل ٱصطف ء‬ ‫‪26‬‬ ‫ك‬ ‫ق ِل ٱللهم مٰل ِك ٱلمل ِ‬
‫َۡ‬ ‫ُ ّ َّ َ ۡ ُ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ُ ُ َّ ۡ َ‬
‫‪34‬‬ ‫ذرِيَۢة بعضها ِم ۢن بع ٖ ۗ‬
‫ض‬ ‫‪27‬‬ ‫تول ِج ٱلل ِف ٱنلهارِ‬
‫َ‬
‫ت ع ِۡم َرٰن‬ ‫ٱم َرأَ ُ‬ ‫إ ۡذ قَالَت ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ َ ۡ َ‬ ‫َّ َّ‬
‫‪35‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫كٰفِر َ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫خ ِذ ٱلمؤمِنون ٱل‬ ‫ل َيت ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُُۡ ْ‬ ‫ُۡ‬
‫‪36‬‬ ‫فل َّما َوض َع ۡت َها‬ ‫‪29‬‬ ‫قل إِن تفوا َما ِف ُص ُدورِك ۡم‬
‫‪37‬‬ ‫ول َح َس ٖن‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُّ َ َ ُ‬
‫فتقبلها ربها بِقب ٍ‬

‫‪56‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪55‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ‬ ‫ك ّل ُِم ٱنلَّ َ‬ ‫َُ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪46‬‬ ‫اس ِف ٱل َم ۡه ِد‬ ‫وي‬ ‫‪38‬‬ ‫ه َنال ِك د َع َزك ِر َّيا َر َّب ُه ۖۥ‬
‫َ َ ۡ َ ّ َ َّ َ ُ ُ َ ‪َٞ‬‬ ‫ََ َُۡ َۡ َ َ ُ ُ َٓ‬
‫‪47‬‬ ‫ن يكون ِل ول‬ ‫بأ ٰ‬ ‫قالت ر ِ‬ ‫‪39‬‬ ‫لئِكة َوه َو قائ ِ ‪ٞ‬م‬ ‫فنادته ٱلم ٰٓ‬
‫َ ُ َ ّ ُ ُ ۡ َٰ َ َ ۡ ۡ َ َ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ ّ َ َّ ٰ ُ ُ‬
‫‪48‬‬ ‫ويعل ِمه ٱلكِتب وٱل ِكمة‬ ‫‪40‬‬ ‫ن يَكون ِل غل ٰ ‪ٞ‬م‬ ‫بأ‬ ‫قال ر ِ‬
‫َ‬ ‫ً َ‬ ‫َ َ َ ّ ۡ َ ٓ ٗ‬ ‫ّ‬
‫‪49‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬ ‫َو َر ُسول إ ِ ٰل بَ ِ ٓ‬ ‫‪41‬‬ ‫ل َءايَة ۖ‬ ‫ب ٱجعل ِ‬ ‫قال ر ِ‬
‫َو ُم َص ّد ِٗقا ل ّ َِما َب ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ني يَ َد َّي‬ ‫‪42‬‬ ‫لئِكة ي ٰ َم ۡر َي ُم‬ ‫ت ٱل َم ٰٓ‬ ‫ِإَوذ قال ِ‬
‫َّ َّ َ َ ّ َ َ ُّ ُ ۡ َ ۡ‬
‫ٱع ُب ُدوهُ‬ ‫ّ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬
‫‪51‬‬ ‫إِن ٱلل ر ِب وربكم ف‬ ‫‪43‬‬ ‫ك‬ ‫ي ٰ َم ۡر َي ُم ٱقن ِت ل َِرب ِ ِ‬
‫َ َ‬ ‫َٰ َ ۡ َ َ ٓ ۡ َ ۡ ُ‬
‫‪52‬‬ ‫فَل َّما ٓ أ َح َّس ع َ ٰ‬
‫ِيس‬ ‫‪44‬‬ ‫ب نوحِيهِ‬ ‫ذل ِك مِن أۢنبا ِء ٱلغي ِ‬
‫ۡ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ َ‬
‫‪45‬‬ ‫لئِكة ي ٰ َم ۡر َي ُم‬ ‫ت ٱلم‬ ‫إِذ قال ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪123‬‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الثالث‬
‫‪58‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪57‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪62‬‬ ‫إ َّن َهٰ َذا ل َ ُه َو ۡٱل َق َص ُص ۡ َ ُّ‬
‫‪53‬‬ ‫ت‬ ‫َر َّب َنا ٓ َء َام َّنا ب َما ٓ أَ َ‬
‫نز ۡل َ‬
‫ٱلق ۚ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱلل َعل ُ‬
‫ِيم ۢ‬ ‫فَإن تَ َول ۡوا فإن َّ َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫‪54‬‬ ‫ك ُروا ْ َو َمك َر َّ ُ‬
‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫‪63‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٱللۖ‬ ‫وم‬
‫ُۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َْۡ‬ ‫ّ َ‬ ‫ۡ َ َ َّ ُ َ َ ّ‬
‫‪64‬‬ ‫ب تعالوا‬ ‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫قل ٰٓ‬ ‫‪55‬‬ ‫ِيس إ ِ ِن ُم َت َوف ِيك‬
‫إِذ قال ٱلل يٰع ٰٓ‬
‫َ َُٓ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ْ َ ُ ّ‬
‫‪65‬‬ ‫تا ُّجون‬ ‫ب ل ِم‬ ‫ٰ‬
‫يأهل ٱلك ِ‬ ‫ِت‬ ‫‪56‬‬ ‫ِين كف ُروا فأ َعذ ُِب ُه ۡم‬ ‫فأما ٱل‬
‫ج ۡج ُت ۡم‬ ‫حٰ َ‬ ‫ه ُؤ َلٓءِ َ‬ ‫نت ۡم َ ٰٓ‬ ‫هأ َ ُ‬
‫َ ٰٓ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪66‬‬ ‫‪57‬‬ ‫وأما ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫ٗ‬ ‫َما َك َن إبۡ َرٰه ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َُۡ َ َ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ِيم َي ُهودِيّا‬ ‫ِ‬ ‫‪58‬‬ ‫ذٰل ِك نتلوهُ عل ۡيك م َِن ٱٓأۡلي ٰ ِ‬
‫ت‬
‫‪68‬‬ ‫َ‬
‫اس بإبرٰه َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ ۡ َ َّ‬ ‫‪59‬‬ ‫َ َّ‬ ‫إ ِ َّن َم َث َل ع َ ٰ‬
‫ِيم‬ ‫إِن أول ٱنل ِ ِ ِ‬ ‫ِند ٱللِ‬‫ِيس ع‬
‫‪69‬‬ ‫َ َّ َّ ٓ َ ‪ٞ‬‬
‫ودت طائِفة‬ ‫‪60‬‬ ‫َ ََ َ ُ‬
‫ٱل ُّق مِن َّر ّبِك فل تكن‬ ‫َۡ‬
‫َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َ‬
‫‪70‬‬ ‫ب ل َِم تكف ُرون‬ ‫ٰ‬
‫يأهل ٱلك ِ‬‫ِت‬ ‫‪61‬‬ ‫ف َم ۡن َحا َّجك فِيهِ‬

‫‪60‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪59‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ٗ ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪78‬‬ ‫ِإَون م ِۡن ُه ۡم لف ِريقا يَل ُوۥن‬ ‫‪71‬‬ ‫ب ل َِم تلب ِ ُسون‬ ‫ٰ‬
‫يأهل ٱلك ِ‬
‫ِت‬
‫َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ ٓ َ ‪ٞ‬‬
‫‪79‬‬ ‫ش‬
‫ما ك ۡن ل ِب ٍ‬ ‫‪72‬‬ ‫وقالت طائِفة‬
‫َ َ َ ُ َ ُ ۡ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫َ َ ُ ۡ ُ ٓ ْ َّ َ َ َ َ ُ‬
‫‪80‬‬ ‫خذوا‬ ‫ول يأمركم أن تت ِ‬ ‫‪73‬‬ ‫ِينك ۡم‬ ‫ول تؤمِنوا إِل ل ِمن تبِع د‬
‫ّ‬ ‫ۡ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َ ََ ٓ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ َ ُّ‬
‫‪81‬‬ ‫ٱلل مِيثٰ َق ٱنلَّب ِ ِي َۧن‬ ‫ِإَوذ أخذ‬ ‫‪74‬‬ ‫يتص ب ِ َرحتِهِۦ من يشا ُء ۗ‬
‫َ َ َ َ َّ ٰ َ ۡ َ َ ٰ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ ۡ َۡ ۡ َ‬
‫‪82‬‬ ‫فمن تول بعد ذل ِك‬ ‫‪75‬‬ ‫ب َم ۡن إِن تأ َم ۡن ُه‬ ‫ٰ‬
‫ومِن أه ِل ٱلك ِ‬
‫ِت‬
‫‪83‬‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ‬
‫ِين ٱللِ َي ۡبغون‬ ‫د‬ ‫أَ َف َغ ۡ َ‬
‫ي‬ ‫‪76‬‬ ‫ف ب ِ َع ۡه ِده ِۦ‬
‫َ‬
‫ل ۚ َم ۡن أ ۡو َ ٰ‬
‫بَ َ ٰ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫‪77‬‬ ‫تون ب ِ َع ۡه ِد ٱللِ‬ ‫إِن ٱلِين يش‬

‫فهر س‬
‫‪124‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الثالث‬
‫‪61‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ‬ ‫ُۡ‬
‫‪84‬‬ ‫قل َء َام َّنا بِٱللِ‬
‫ََ ََۡ َ َۡ ۡ َ‬
‫‪85‬‬ ‫ٱل ۡسل ٰ ِم د ِٗينا‬ ‫ومن يبتغِ غي ِ‬
‫‪86‬‬ ‫َ‬
‫ٱلل ق ۡو ٗما‬‫َك ۡي َف َي ۡهدِي َّ ُ‬
‫ٓ ُ ُ َ َّ َ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪87‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك َج َزاؤه ۡم أن َعل ۡي ِه ۡم‬
‫َ ٰ َ َ َ ُ َ َّ ُ َ‬
‫‪88‬‬ ‫ِيها ل يفف ع ۡن ُه ُم‬ ‫خ ِلِين ف‬
‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪89‬‬ ‫ِين تابُوا ِم ۢن َب ۡع ِد ذٰل ِك‬ ‫إِل ٱل‬
‫ْ‬
‫كف ُروا َب ۡع َد إ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪90‬‬ ‫يمٰن ِ ِه ۡم‬ ‫ِ‬ ‫إِن ٱلِين‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪91‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا وماتوا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪125‬‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الرابع‬
‫‪62‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ُ ْ ۡ َّ َ َّ ُ ُ ْ‬
‫‪92‬‬ ‫ت تنفِقوا‬ ‫لن تنالوا ٱل ِب ح ٰ‬
‫ُ ُّ َّ َ َ َ ّٗ‬
‫‪93‬‬ ‫ام كن حِل‬ ‫ك ٱلطع ِ‬
‫كذ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ َ ۡ َ َ ٰ َ َّ‬
‫‪94‬‬ ‫ِب‬ ‫ى ع ٱللِ ٱل‬ ‫فم ِن ٱفت‬
‫‪95‬‬ ‫ُ ۡ َ َ َ َّ ُ‬
‫قل صدق ٱللۗ‬
‫ض َع ل َِّلن ِ‬ ‫ت ُو ِ‬ ‫َّ َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪96‬‬ ‫اس‬ ‫إِن أول بي ٖ‬
‫ت َّم َق ُ‬ ‫ت َب ّي َنٰ ‪ٞ‬‬ ‫فِيهِ َء َاي ٰ ُ ۢ‬
‫‪97‬‬ ‫ام‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ ۡ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪98‬‬ ‫ب ل َِم تكف ُرون‬ ‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫قل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ُ ۡ َ ٰٓ ۡ َ‬
‫‪99‬‬ ‫ب ل َِم ت ُص ُّدون‬‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫قل‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ ُ ُ ْ‬
‫‪100‬‬ ‫ٰٓ‬
‫يأيها ٱلِين ءامنوا إِن ت ِطيعوا‬

‫‪64‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪63‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َو ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪109‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪101‬‬ ‫َوك ۡيف تكف ُرون‬
‫ُ ُ ۡ َ ۡ َ َُّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫‪110‬‬ ‫كنتم خي أم ٍة‬ ‫‪102‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َ ُ ُّ ُ ۡ َّ ٓ َ ٗ‬ ‫ٱللِ َج ٗ‬ ‫َ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َّ‬
‫‪111‬‬ ‫لن يضوكم إِل أذىۖ‬ ‫‪103‬‬ ‫ِيعا‬
‫ُ‬
‫وٱعت ِصموا ِبب ِل‬
‫ّ َّ ُ‬ ‫ُ َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ّ ُ ۡ َّ ‪ٞ‬‬
‫‪112‬‬ ‫ت َعل ۡي ِه ُم ٱلِلة‬ ‫ضب‬
‫ِ‬ ‫‪104‬‬ ‫ولكن مِنكم أمة‬
‫َ ۡ ُ ْ َ َ ٗٓ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪113‬‬ ‫ليسوا سواء ۗ‬ ‫‪105‬‬ ‫ول تكونوا كٱلِين تفرقوا‬
‫ۡ‬
‫ُ ۡ ُ َ َّ َ َ ۡ‬ ‫يَ ۡو َم تَ ۡب َي ُّض ُو ُجوه ‪ٞ‬‬
‫‪114‬‬ ‫يؤمِنون بِٱللِ وٱلو ِم ٱٓأۡلخِرِ‬ ‫‪106‬‬
‫‪115‬‬ ‫ي‬ ‫ََ َۡ َُ ْ ۡ َۡ‬
‫‪107‬‬ ‫ُ‬
‫ت ُو ُجوه ُه ۡم‬ ‫َوأَ َّما َّٱل َ‬
‫ِين ۡٱب َي َّض ۡ‬
‫وما يفعلوا مِن خ ٖ‬
‫ۡ َ َ َ ٰ ُ َّ َ ُ َ‬
‫‪108‬‬ ‫ت ٱللِ ن ۡتلوها‬ ‫ت ِلك ءاي‬

‫فهر س‬
‫‪126‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الرابع‬
‫‪66‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪65‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َّ َّ ٓ َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪122‬‬ ‫ان‬
‫إِذ همت طائِفت ِ‬ ‫‪116‬‬ ‫ك َف ُروا ْ لَن ُت ۡغ ِ َ‬
‫ن‬ ‫إِن ٱلِين‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ُ َّ ُ َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪123‬‬ ‫ولقد نصكم ٱلل بِبدرٖ‬ ‫‪117‬‬ ‫ٱل َي ٰوة ِ‬‫َم َث ُل َما يُنفِقون ِف هٰ ِذه ِ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ول ل ِۡل ُم ۡؤ ِمن َ‬ ‫ۡ َُ ُ‬
‫‪124‬‬ ‫ِني‬ ‫إِذ تق‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫َ ۡ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫‪118‬‬ ‫خذوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫‪125‬‬ ‫ل ۚ إِن تص ِبوا‬ ‫بَ ٰٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ ٰٓ ُ َ ٓ ُ َ‬
‫ش ٰ‬ ‫ٱلل إ َّل ب ُ ۡ َ‬ ‫َو َما َج َعلَ ُه َّ ُ‬ ‫‪119‬‬ ‫نت ۡم أ ْولءِ ت ُِّبون ُه ۡم‬ ‫هأ‬
‫‪126‬‬ ‫ى‬ ‫ِ‬
‫‪ُ ۡ َ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪127‬‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬
‫ِلَق َط َع َط َرفا‬ ‫‪120‬‬ ‫إِن ت ۡم َس ۡسك ۡم َح َس َنة ت ُسؤه ۡم‬
‫َ‬
‫ك م َِن ۡٱل ۡمر َ ۡ‬ ‫َۡ َ َ َ‬ ‫َۡ َ ُ ُ‬ ‫ِإَوذ َغ َد ۡو َ‬
‫ۡ‬
‫‪128‬‬ ‫ش ٌء‬ ‫ِ‬ ‫ليس ل‬ ‫‪121‬‬ ‫ت م ِۡن أهل ِك ت َب ّوِئ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ‬
‫‪129‬‬ ‫َو ِللِ ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬
‫ۡ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬
‫‪130‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تأكلوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َّ ُ ْ َّ َ َّ ٓ ُ َّ ۡ‬
‫‪131‬‬ ‫وٱتقوا ٱنلار ٱل ِت أعِدت‬
‫َ َ ُ ْ َّ َ َ َّ َ‬
‫‪132‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫وأطِيعوا ٱلل و‬

‫‪68‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪67‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ َ ّ َ َّ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ ْ َ َۡ‬
‫‪141‬‬ ‫حص ٱلل ٱلِين ءامنوا‬ ‫و ِلم ِ‬ ‫‪133‬‬ ‫َو َسارِع ٓوا إ ِ ٰل مغفِ َرة ٖ‬
‫َۡ َ ُۡ ۡ َ َۡ ُ ُ ْ‬ ‫َّ َّ ٓ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪142‬‬ ‫أم حسِبتم أن تدخلوا‬ ‫‪134‬‬ ‫ٱلساءِ‬ ‫ِين يُنفِقون ِف‬
‫نت ۡم َت َم َّن ۡو َن ٱل ۡ َم ۡو َ‬
‫َولَ َق ۡد ُك ُ‬ ‫َ َّ َ َ َ َ ُ ْ َ ٰ َ ً‬
‫‪143‬‬ ‫ت‬ ‫‪135‬‬ ‫حشة‬ ‫وٱلِين إِذا فعلوا ف ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫َُ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ َ َ ٓ ُ ُ َّ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪144‬‬ ‫َو َما م َّم ٌد إِل َر ُسول‬ ‫‪136‬‬ ‫أولئِك جزاؤهم مغفِرة‬
‫َو َما َك َن َ ۡفس أَن َت ُم َ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ ُ ‪َٞ‬‬ ‫قَ ۡد َخلَ ۡ‬
‫‪145‬‬ ‫وت‬ ‫نلِ ٍ‬ ‫‪137‬‬ ‫ت مِن قبل ِكم سن‬
‫َ َ َ ّ ّ َّ ّ َ َ‬ ‫ان ّل َّ‬
‫َٰ َ ََ ‪ٞ‬‬
‫‪146‬‬ ‫ب ق ٰ َتل‬ ‫وكأيِن مِن ن ِ ٖ‬ ‫‪138‬‬ ‫اس‬ ‫ِلن ِ‬ ‫هذا بي‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ََ َ ُ ْ ََ ََُۡ ْ‬
‫‪147‬‬ ‫َو َما كن ق ۡول ُه ۡم‬ ‫‪139‬‬ ‫ول ت ِهنوا ول تزنوا‬
‫َ َ َ ٰ ُ ُ َّ ُ َ َ َ ُّ ۡ‬ ‫ك ۡم قَ ۡر ‪ٞ‬‬ ‫َۡ َ ۡ ُ‬
‫‪148‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫فاتىهم ٱلل ثواب‬ ‫ٔ‬ ‫‪140‬‬ ‫ح‬ ‫إِن يمسس‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪127‬‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الرابع‬
‫‪70‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪69‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َّ َ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ ُ ُ ْ‬
‫‪154‬‬ ‫نزل َعل ۡيكم‬ ‫ثم أ‬ ‫‪149‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا إِن ت ِطيعوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ ُ َ َ ُ‬
‫‪155‬‬ ‫ِين ت َول ۡوا مِنك ۡم‬
‫إِن ٱل‬ ‫‪150‬‬ ‫ٱلل م ۡولىٰك ۡمۖ‬ ‫ب ِل‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُُ‬ ‫َ ُۡ‬
‫‪156‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تكونوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪151‬‬ ‫وب ٱلِين كفروا‬
‫سنل ِق ِف قل ِ‬
‫‪157‬‬ ‫َّ‬
‫يل ٱللِ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُۡۡ‬ ‫‪152‬‬ ‫ٱلل َو ۡع َدهُ‬ ‫َََ ۡ َ َ َ ُ‬
‫ك ُم َّ ُ‬
‫ولئِن قتِلتم ِف سب ِ ِ‬ ‫ولقد صدق‬
‫َ َ َۡ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪153‬‬ ‫إِذ ت ۡصعِ ُدون َول تل ُوۥن‬

‫‪72‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪71‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ‬ ‫َٓ َ ُ‬ ‫َ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪166‬‬ ‫َو َما أص ٰ َبك ۡم يَ ۡو َم ٱلَق‬ ‫‪158‬‬ ‫َولئِن ُّم ُّت ۡم أ ۡو قتِل ُت ۡم‬
‫َ َ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َۡ ّ‬ ‫َ‬
‫‪167‬‬ ‫و ِلعلم ٱلِين نافق ۚوا‬ ‫‪159‬‬ ‫فب ِ َما َرحةٖ م َِن ٱللِ نلِ ت ل ُه ۡمۖ‬
‫َّ َ َ ُ ْ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ك ُم َّ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ‬
‫‪168‬‬ ‫ٱلِين قالوا ِ ِلخوٰن ِ ِهم وقعدوا‬ ‫‪160‬‬ ‫ٱلل‬
‫َ‬
‫إِن ينص‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ ُ ُ ْ َ ۡ َ َ‬ ‫َ ُ َّ‬ ‫َو َما َك َن نلِ َ ّ‬
‫‪169‬‬ ‫ِين قتِلوا أموٰتۢا ۚ‬ ‫ول تسب ٱل‬ ‫‪161‬‬ ‫ب أن يغل ۚ‬ ‫ٍِ‬
‫ِني ب َما ٓ َءاتَى ٰ ُه ُم َّ ُ‬‫َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ۡ َ ٰ َ َّ‬
‫‪170‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ف ِرح ِ‬ ‫‪162‬‬ ‫أفم ِن ٱتبع رِضون ٱللِ‬
‫َّ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُه ۡم َد َر َ‬
‫‪171‬‬ ‫شون بِن ِۡع َمةٖ ّم َِن ٱللِ‬ ‫يستب ِ‬ ‫‪163‬‬ ‫ت عِند ٱللِۗ‬ ‫جٰ ٌ‬

‫‪172‬‬ ‫ٱلر ُسو ِل‬


‫ْ‬
‫جابُوا ِ َّللِ َو َّ‬ ‫ٱس َت َ‬
‫ِين ۡ‬‫َّٱل َ‬ ‫‪164‬‬ ‫ع ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬
‫َ َ ۡ َ َّ َّ ُ َ َ‬
‫لقد من ٱلل‬
‫َّٱل َ‬
‫ِين قَ َال ل َ ُه ُم ٱنلَّ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ٓ َ َ ٰ َ ۡ ُ ُّ َ ‪ٞ‬‬
‫‪173‬‬ ‫اس‬ ‫‪165‬‬ ‫أولما أصبتكم م ِصيبة‬

‫فهر س‬
‫‪128‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة آل عمران‬ ‫الجزء الرابع‬
‫‪74‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪73‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّل َق ۡد َس ِم َع َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ْ‬
‫‪181‬‬ ‫ٱلل‬ ‫‪174‬‬ ‫فٱنقل ُبوا بِن ِۡع َمةٖ ّم َِن ٱللِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ ۡ َ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪182‬‬ ‫ت أيۡدِيك ۡم‬ ‫ذٰل ِك بِما قدم‬ ‫‪175‬‬ ‫إِن َما ذٰل ِك ُم ٱلش ۡي َطٰ ُن ي ّوِف‬
‫‪183‬‬ ‫َّ َ َ ُ ٓ ْ َّ َّ َ َ َ َ ۡ َ ٓ‬
‫ٱلِين قالوا إِن ٱلل ع ِهد إِلنا‬ ‫‪176‬‬ ‫َ‬
‫س ِر ُعون‬ ‫نك َّٱل َ‬
‫ِين ي ُ َ ٰ‬ ‫ََ َُۡ َ‬
‫ول يز‬
‫‪ٞ‬‬ ‫وك َف َق ۡد ُك ّذ َ‬ ‫فَإن َك َّذبُ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َّ َ ۡ‬
‫ٱش َ َ‬
‫‪184‬‬ ‫ِب ُر ُسل‬ ‫ِ‬ ‫‪177‬‬ ‫ت ُوا ٱلكف َر‬ ‫إِن ٱلِين‬
‫ََّ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪185‬‬ ‫ت ِإَونما‬ ‫ك نف ٖس ذائِقة ٱلمو ِ ۗ‬
‫َ ۡ َ َّ َ‬
‫‪178‬‬ ‫ول يسب ٱلِين كفروا‬
‫ُ‬
‫ف أ ۡم َوٰل ِك ۡم‬ ‫لُبل ُون ِ ٓ‬ ‫ٱلل ِلَ َذ َر ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫َّما َك َن َّ ُ‬
‫‪186‬‬ ‫‪179‬‬ ‫ِني‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ ُ َ‬
‫‪180‬‬ ‫ِين َي ۡبخلون‬ ‫ول يسب ٱل‬

‫‪76‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪75‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫ِيثٰ َق َّٱل َ‬ ‫ۡ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫‪195‬‬ ‫اب ل ُه ۡم َر ُّب ُه ۡم‬ ‫فٱستج‬ ‫‪187‬‬ ‫ِين‬ ‫ِإَوذ أخذ ٱلل م‬
‫َّ‬ ‫ُّ‬
‫ك َت َقل ُ‬ ‫َ َ ُ َّ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ ۡ‬
‫‪196‬‬ ‫ب ٱل َ‬
‫ِين‬ ‫ل يغرن‬ ‫‪188‬‬ ‫ِين َيف َر ُحون‬ ‫ل تسب ٱل‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ َ‬ ‫َ َّ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪197‬‬ ‫َمتٰ ‪ٞ‬ع قل ِيل ث َّم َمأ َوى ٰ ُه ۡم‬ ‫‪189‬‬ ‫ت وٱل ِ ۗ‬
‫ۡرض‬ ‫و ِللِ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َّ َ َّ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪198‬‬ ‫ِين ٱتق ۡوا َر َّب ُه ۡم‬ ‫ك ِن ٱل‬ ‫لٰ ِ‬ ‫‪190‬‬ ‫ت وٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫إِن ِف خل ِق ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َّ ۡ َ ۡ ۡ َ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫ون َّ َ‬
‫‪199‬‬ ‫ب‬ ‫ٰ‬
‫ِإَون مِن أه ِل ٱلك ِ‬
‫ِت‬ ‫‪191‬‬ ‫ٱلل ق َِيٰ ٗما‬ ‫ٱلِين يذكر‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ْ‬ ‫ك َمن تُ ۡدخِل ٱنلَّ َ‬ ‫َ َّ َ ٓ َّ َ‬
‫‪200‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱص ِبوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪192‬‬ ‫ار‬ ‫ِ‬ ‫ربنا إِن‬
‫ٓ َّ‬
‫‪193‬‬ ‫َّر َّب َنا إِن َنا َس ِم ۡع َنا ُم َناد ِٗيا‬
‫َّ‬
‫‪194‬‬ ‫َر َّب َنا َو َءات َِنا َما َو َعدت َنا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪129‬‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الرابع‬
‫‪78‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪77‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ِلر َجال نَص ‪ٞ‬‬ ‫ّ‬ ‫ُ َ ّ‬
‫‪7‬‬ ‫يب ّم َِّما ت َر َك‬ ‫ل ِّ ِ ِ‬ ‫ورةُ الن ِ َساءِ‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ ٰٓ ُّ َ َّ ُ َّ ُ‬ ‫َ‬
‫‪8‬‬ ‫ض ٱل ِق ۡس َمة‬ ‫ِإَوذا ح‬ ‫‪1‬‬ ‫اس ٱتقوا َر َّبك ُم‬ ‫يأيها ٱنل‬
‫َ ۡ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ْ ََۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ولخش ٱلِين لو تركوا‬ ‫‪2‬‬ ‫م أموٰل ُه ۡمۖ‬ ‫وءاتوا ٱلتٰ ٰٓ‬
‫َّ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ ۡ ُ ۡ َ َّ ُ ۡ ُ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫إِن ٱلِين يأكلون أموٰل‬ ‫‪3‬‬ ‫ِإَون خِفتم أل تقسِطوا‬
‫ُ ُ َّ ُ ٓ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ ّ ٓ‬
‫‪11‬‬ ‫ف أولٰدِك ۡمۖ‬ ‫وصيكم ٱلل ِ‬ ‫يُ ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫َو َءاتوا ٱلن ِ َسا َء َص ُدقٰت ِ ِه َّن‬
‫َ َ ُ ۡ ُ ْ ُّ َ ٓ َ َ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱلسف َها َء أ ۡم َوٰلك ُم‬ ‫ول تؤتوا‬
‫َ‬ ‫ُ ْ ۡ‬
‫‪6‬‬ ‫َو ۡٱب َتلوا ٱلَتٰ َ ٰ‬
‫م‬

‫‪80‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪79‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ ٰ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫حشة‬ ‫وٱل ِت يأتِني ٱلف ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫َولك ۡم ن ِۡصف َما ت َر َك‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ان يَأت َِيٰن َِها مِنك ۡم‬ ‫وٱل ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫ت ِلك ُح ُدود ٱللِۚ َو َمن يُطِعِ‬
‫َّ َ َّ ُ َ َ َّ‬ ‫ٱلل َو َر ُس َ ُ‬
‫َو َمن َي ۡع ِص َّ َ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱل ۡو َبة ع ٱللِ‬ ‫إِنما‬ ‫‪14‬‬ ‫ول‬
‫ُ َ‬ ‫َّ‬
‫ٱل ۡو َب ُة ل ِل َ‬ ‫َۡ‬
‫‪18‬‬ ‫ِين َي ۡع َملون‬ ‫ت َّ‬ ‫َولي َس ِ‬
‫َ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ْ َ َ ُّ َ ُ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُنوا ل يِل لك ۡم‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫‪130‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الرابع‬
‫‪81‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ۡ َ َ ُّ‬
‫‪20‬‬ ‫ٱست ِ ۡب َدال َز ۡو ٖج‬
‫دت ُم ۡ‬ ‫ِإَون أر‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪21‬‬ ‫َوك ۡي َف تَأ ُخذونَ ُهۥ َوقَ ۡد أف َ ٰ‬
‫ض‬
‫ُٓ ُ‬ ‫ََ َ ُ ْ َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ِحوا َما نك َح َءابَاؤكم‬
‫ول تنك‬
‫ُ‬ ‫ُ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪23‬‬ ‫ت َعل ۡيك ۡم أ َّم َه ٰ ُتك ۡم‬ ‫ح ّ ِرم‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪131‬‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الخامس‬
‫‪82‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪24‬‬ ‫ّ ٓ‬
‫ت م َِن ٱلن ِ َساءِ‬ ‫َوٱل ۡ ُم ۡح َص َنٰ ُ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫‪25‬‬ ‫َو َمن ل ۡم ي َ ۡس َت ِط ۡع مِنك ۡم‬
‫ُ ُ َّ ُ ُ َ ّ َ َ ُ‬
‫‪26‬‬ ‫ني لك ۡم‬ ‫ي ِريد ٱلل ِلب ِ‬

‫‪84‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪83‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ََ ّ ٓ‬ ‫ّ ُ َ‬ ‫َ َّ ُ ُ ُ َ َ ُ َ َ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫ٱلر َجال ق َّو ٰ ُمون ع ٱلن ِ َساءِ‬
‫ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫وب َعل ۡيك ۡم‬ ‫وٱلل ي ِريد أن يت‬
‫ۡ ُۡۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ ُ َ ُ َ ّ َ‬
‫‪35‬‬ ‫اق بَ ۡينِهماَ‬
‫ِ‬ ‫ِإَون خِفتم شِق‬ ‫‪28‬‬ ‫ٱلل أن ي ِفف َعنك ۡ ۚم‬ ‫يرِيد‬
‫َ ۡ ُ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ۡ ُ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ٓ ْ‬
‫‪36‬‬ ‫شكوا‬ ‫وٱعبدوا ٱلل ول ت ِ‬
‫َ ُ َ ۡ‬
‫‪29‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تأكلوا‬ ‫ٰٓ‬

‫‪37‬‬ ‫َ‬ ‫َّٱل َ‬


‫ِين َي ۡبخلون َو َيأ ُم ُرون‬ ‫‪30‬‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ ۡ َ َ‬
‫َو َمن َيف َعل ذٰل ِك ُع ۡد َوٰنا‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ ْ َ ٓ‬
‫‪31‬‬ ‫إِن ت َتن ِ ُبوا ك َبائ ِ َر َما ت ۡن َه ۡون‬
‫‪32‬‬ ‫َو َل َت َت َم َّن ۡوا ْ َما فَ َّض َل َّ ُ‬
‫ٱلل‬
‫‪33‬‬ ‫ِك َج َع ۡل َنا َم َو ٰ ِ َ‬
‫ل‬
‫َ ُّ‬
‫ول ٖ‬

‫فهر س‬
‫‪132‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الخامس‬
‫‪86‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪85‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ ُ َ ۡ َ َ ۡ ٓ ُ‬ ‫َٓ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫‪45‬‬ ‫ٱلل أعل ُم بِأع َدائِك ۡ ۚم‬ ‫و‬ ‫‪38‬‬ ‫ِين يُنفِقون أ ۡم َوٰل ُه ۡم رِئا َء‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ‬
‫‪46‬‬ ‫ِين هادوا يَ ّ ِرفون‬ ‫ّم َِن ٱل‬ ‫‪39‬‬ ‫َو َماذا عل ۡي ِه ۡم ل ۡو َء َام ُنوا بِٱللِ‬
‫ِين أُوتُوا ْ ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ۡ َ َ َ َّ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ۡ‬
‫‪47‬‬ ‫ب‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪40‬‬ ‫إِن ٱلل ل يظل ُِم مِثقال ذرةٖۖ‬
‫َ‬ ‫ُّ ُ‬
‫‪48‬‬ ‫ش َك بِهِ‬ ‫ٱلل َل َي ۡغ ِف ُر أن ي ُ ۡ َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ك أ َّمةِ‬ ‫ك ۡي َف إ َذا ۡ َ‬ ‫َ َ‬
‫ِ‬ ‫جئنا مِن ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ف‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ُ َ ُّ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪49‬‬ ‫ألم تر إِل ٱلِين يزكون‬ ‫‪42‬‬ ‫يومئ ِ ٖذ يود ٱلِين كفروا‬
‫ُ ۡ ََۡ َۡ َُ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪50‬‬ ‫تون‬ ‫ٱنظر كيف يف‬ ‫‪43‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقربوا‬ ‫ٰٓ‬
‫‪51‬‬ ‫ِين أوتُوا ْ نَ ِص ٗ‬
‫يبا‬
‫ُ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر إ َل َّٱل َ‬ ‫‪44‬‬ ‫يبا‬
‫ُ‬
‫ِين أوتُوا ْ نَ ِص ٗ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر إ َل َّٱل َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬

‫‪88‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪87‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ُ َ‬ ‫ِين لَ َع َن ُه ُم َّ ُ‬ ‫ك َّٱل َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ِين يَ ۡزع ُمون‬ ‫ألم تر إِل ٱل‬ ‫‪52‬‬ ‫ٱللۖ‬ ‫أولئ ِ‬
‫َ َ َُ ۡ َ َ َْۡ‬ ‫‪ۡ ُۡ َ ّ ٞ‬‬ ‫َۡ َ َ‬
‫‪61‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم تعالوا‬ ‫‪53‬‬ ‫أم ل ُه ۡم ن ِصيب مِن ٱلملك‬
‫‪62‬‬ ‫ك ۡي َف إ َذا ٓ أَ َص ٰ َب ۡت ُهم ُّم ِص َ‬
‫يبُۢة‬
‫َ َ‬
‫ف‬ ‫‪54‬‬ ‫اس‬‫ون ٱنلَّ َ‬ ‫َۡ َۡ ُ ُ َ‬
‫أم يسد‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ِين َي ۡعل ُم َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ ٰٓ َ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪63‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ك ٱل َ‬
‫أولئ ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ف ِمن ُهم َّم ۡن َء َام َن بِهِ‬
‫‪64‬‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫َو َما ٓ أَ ۡر َسل َنا مِن َّر ُ‬
‫ۡ‬
‫‪56‬‬ ‫َّ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫ِين كف ُروا أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫إِن ٱل‬
‫ٍ‬
‫ََ َ َّ َ َ ُۡ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪65‬‬ ‫فل وربِك ل يؤمِنون‬ ‫‪57‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َّ َّ َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ُ َ ُّ ْ‬
‫‪58‬‬ ‫إِن ٱلل يأمركم أن تؤدوا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أطِيعوا‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪133‬‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الخامس‬
‫‪90‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪89‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ َ َُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫‪75‬‬ ‫َو َما لك ۡم ل تقٰتِلون‬ ‫‪66‬‬ ‫َول ۡو أنا ك َت ۡب َنا َعل ۡي ِه ۡم‬
‫ْ َ ُ َ‬ ‫َّٱل َ‬ ‫ٗ َ ۡ َ ُ ّ َّ ُ َّ ٓ‬
‫‪76‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا يُقٰتِلون‬ ‫‪67‬‬ ‫ِإَوذا ٓأَّلتينٰهم مِن لنا‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫ص َر ٰ ٗطا ُّم ۡس َتقِ ٗ‬ ‫َ َ َۡ‬
‫‪77‬‬ ‫ِين قِيل ل ُه ۡم‬ ‫ألم تر إِل ٱل‬ ‫‪68‬‬ ‫يما‬ ‫َول َهدينٰ ُه ۡم ِ‬
‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َّ َ‬
‫‪78‬‬ ‫أ ۡي َن َما تكونوا يُ ۡدرِكك ُم‬ ‫‪69‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫َو َمن يُطِعِ ٱلل و‬
‫َ َ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َۡ ۡ ُ‬
‫‪79‬‬ ‫ما أصابك م ِۡن حسنةٖ‬ ‫‪70‬‬ ‫ذٰل ِك ٱلفضل م َِن ٱللِۚ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ‬
‫‪71‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا خذوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ِنك ۡم ل َ َمن َّلُ َب ّط َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫‪72‬‬ ‫ئ‬ ‫ِ‬ ‫ِإَون م‬
‫َ َ َ ُ َ ۡ ‪ٞ‬‬
‫‪73‬‬ ‫َولئ ِ ۡن أص ٰ َبك ۡم فضل‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ َٰ ۡ‬
‫‪74‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫فليقتِل ِف سب ِ ِ‬

‫‪92‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪91‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ َ ٓ َ َّ ُ َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪87‬‬ ‫ٱلل ل إِل ٰ َه إِل ه َوۚ لَ ۡج َم َع َّنك ۡم‬ ‫‪80‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫َّمن يُطِعِ‬
‫ك ۡم ف ٱل ۡ ُم َنٰفق َ‬ ‫ََ َ ُ‬ ‫ََُ ُ َ َ َ ‪َ َ ٞ‬‬
‫‪88‬‬ ‫ني‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫فما ل‬ ‫‪81‬‬ ‫اعة فإِذا‬ ‫ويقولون ط‬
‫ُّ ْ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ ُ َ‬
‫ۡ‬
‫‪89‬‬ ‫َودوا ل ۡو تكف ُرون‬ ‫‪82‬‬ ‫أفل َيتدب ُرون ٱلق ۡر َء ۚ‬
‫ان‬
‫َۡ‬ ‫َ ٓ ُ َ‬
‫‪90‬‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫ِين يَ ِصلون إ ِ ٰل ق ۡوِۢم‬ ‫إ َّل َّٱل َ‬ ‫‪83‬‬ ‫ِإَوذا َجا َءه ۡم أ ۡم ‪ٞ‬ر ّم َِن ٱل ۡم ِن‬
‫ِ‬
‫َ َ ُ َ َ َ َ ُ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ََٰ ۡ‬
‫‪91‬‬ ‫يدون‬ ‫جدون ءاخ ِرين ي ِر‬ ‫ست ِ‬ ‫‪84‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫فقتِل ِف سب ِ ِ‬
‫ٗ‬ ‫ۡ َ َ َ ً‬
‫‪85‬‬ ‫َّمن يَشف ۡع شفٰ َعة َح َس َنة‬
‫َ ُ ّ ُ َ َّ َ َ ُّ ْ‬
‫‪86‬‬ ‫حي ٖة فحيوا‬ ‫ِإَوذا حيِيتم بِت ِ‬

‫فهر س‬
‫‪134‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الخامس‬
‫‪94‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪93‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ل ي َ ۡس َتوِي ٱلقٰعِ ُدون‬ ‫‪92‬‬ ‫َو َما كن ل ُِمؤم ٍِن أن َيق ُتل‬
‫ََ َٰ ُّۡ ََ ۡ َٗ َ َ َۡٗ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬
‫‪96‬‬ ‫حة ۚ‬ ‫ت مِنه ومغفِرة ور‬ ‫درج ٖ‬ ‫‪93‬‬ ‫َو َمن َيق ُتل ُمؤم ِٗنا ُّم َت َع ّ ِمدا‬
‫َّ َّ َ َ َ َّ ٰ ُ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪97‬‬ ‫إِن ٱلِين توفىهم ٱلملئِكة‬ ‫‪94‬‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا َ َ‬
‫ض ۡب ُت ۡم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬
‫ِ‬
‫ٱلرِ َجا ِل‬
‫ني م َِن ّ‬ ‫إ َّل ٱل ۡ ُم ۡس َت ۡض َعف َ‬
‫‪98‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ َ َ ۡ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪99‬‬ ‫فأ ْو ٰٓلئِك َع َس ٱلل أن يعفو‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َو َمن ُي َها ۡ‬
‫‪100‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫جر ِف سب ِ ِ‬
‫َۡ‬
‫ِ‬
‫ِإَوذا َ َ‬‫َ‬
‫‪101‬‬ ‫ۡرض‬‫ض ۡب ُت ۡم ِف ٱل ِ‬

‫‪96‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪95‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ‬ ‫ۡ َۡ‬ ‫ِإَوذا ُك َ‬
‫نت فِي ِه ۡم‬
‫َ‬
‫‪106‬‬ ‫َوٱستغفِ ِر ٱللۖ‬ ‫‪102‬‬
‫َ َ ُ َ ٰ ۡ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ ُ َّ َ ٰ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪107‬‬ ‫ِين ي َتانون‬ ‫ول تجدِل ع ِن ٱل‬ ‫‪103‬‬ ‫فإِذا قضيتم ٱلصلوة فٱذكروا‬
‫‪108‬‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ي َ ۡس َتخفون م َِن ٱنلَّ ِ‬ ‫‪104‬‬ ‫ََ َ ُ ْ ۡ َٓ َۡ ۡ‬
‫اس‬ ‫ول ت ِهنوا ِف ٱبتِغاءِ ٱلقو ِمۖ‬
‫َ َ ُۡ َ َُٓ َ ۡ‬ ‫ك ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ‬
‫‪109‬‬ ‫ج ٰ َدلُ ۡم‬ ‫هؤلءِ‬ ‫هأنتم ٰٓ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪105‬‬ ‫ب‬ ‫إِنا أنزنلا إِل‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪110‬‬ ‫َو َمن َي ۡع َمل ُس ٓو ًءا أ ۡو َيظل ِۡم‬
‫ََ َ ۡ ۡ ۡ‬
‫‪111‬‬ ‫ِب إِث ٗما‬
‫ومن يكس‬
‫َ َ َ ۡ ۡ َ ٓ َ ً َ ۡ ٗۡ‬
‫‪112‬‬ ‫ية أو إِثما‬
‫ومن يكسِب خ ِط ٔ‬
‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ َ‬
‫‪113‬‬ ‫َول ۡول فضل ٱللِ َعل ۡيك‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪135‬‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الخامس‬
‫‪98‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪97‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ َ‬
‫‪122‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َ‬
‫‪114‬‬ ‫ي‬
‫ل خي ِف كث ِ ٖ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬
‫‪123‬‬ ‫ل ۡي َس بِأ َمان ِّيِك ۡم‬ ‫‪115‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫َو َمن يُشاق ِِق‬
‫َ‬
‫‪124‬‬ ‫َّ َ‬
‫َومن َيع َمل م َِن ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬
‫َ ۡ ۡ‬
‫‪116‬‬ ‫ٱلل َل َي ۡغفِ ُر أن ي ُ ۡ َ‬
‫ش َك بِهِ‬ ‫إ َّن َّ َ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ‬
‫‪125‬‬ ‫َو َم ۡن أ ۡح َس ُن د ِٗينا‬ ‫‪117‬‬ ‫إِن يَ ۡدعون مِن دونِهِ‬
‫َو ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬ ‫َّ َ َ ُ َّ ُ َ َ َ َ َّ َ َّ‬
‫‪126‬‬ ‫ت َو َما‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪118‬‬ ‫ٱللۘ َوقال لتِذن‬ ‫لعنه‬
‫ّ َ ٓ‬ ‫ََۡ َُۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َُ‬
‫‪127‬‬ ‫ويستفتونك ِف ٱلنِساءِۖ‬ ‫‪119‬‬ ‫ضل َّن ُه ۡم َول َم ّن َِي َّن ُه ۡم‬ ‫َول ِ‬
‫َ ُ ُ ُ ّ‬
‫‪120‬‬ ‫يعِده ۡم َوي َمن ِي ِه ۡمۖ‬
‫ُ َ َ ۡ‬
‫‪121‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك َمأ َوى ٰ ُه ۡم َج َه َّن ُم‬

‫‪100‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪99‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ٱم َرأَةٌ َخافَ ۡ‬
‫‪135‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا كونوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪128‬‬ ‫ت ِم ۢن َب ۡعل َِها‬ ‫ِإَون ۡ‬
‫ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َۡ َ ُ ْٓ َ َ ۡ ُ ْ‬
‫‪136‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ءامِنوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪129‬‬ ‫ولن تست ِطيعوا أن تعدِلوا‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ ُ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫ِإَون َي َت َف َّرقَا ُي ۡغن َّ ُ‬
‫‪137‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا ثم كفروا‬ ‫‪130‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫ب َ ّش ٱل ۡ ُم َنٰفق َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َو ِ َّللِ َما ف َّ‬
‫‪138‬‬ ‫ني‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪131‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّٱل َ َّ‬ ‫َو ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪139‬‬ ‫ون ٱلكٰفِر َ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫خذ‬ ‫ِين َيت ِ‬ ‫‪132‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ َ َ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫كمۡ‬ ‫ََ ۡ ُۡ ۡ ُ‬
‫‪140‬‬ ‫وقد نزل عليكم ِف ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب‬ ‫‪133‬‬ ‫إِن يشأ يذهِب‬
‫َّ َ َ ُ ُ َ َ ُّ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪134‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫من كن ي ِريد ثواب‬

‫فهر س‬
‫‪136‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء الخامس‬
‫‪101‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪141‬‬ ‫َ ُ‬
‫ت َّب ُصون بِك ۡم‬ ‫َّٱل َ‬
‫ِين َي َ َ‬
‫ون َّ َ‬ ‫َّ ۡ ُ َ ٰ َ ُ َ ٰ ُ َ‬
‫‪142‬‬ ‫ٱلل‬ ‫إِن ٱلمنفِقِني يخدِع‬
‫ُّ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ‬
‫‪143‬‬ ‫ني ذٰل ِك‬ ‫مذبذبِني ب‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪144‬‬ ‫خذوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫ني ف َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ ۡ ُ َ‬
‫‪145‬‬ ‫ٱل ۡركِ‬ ‫إِن ٱلمنٰفِقِ ِ‬
‫َّ َّ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪146‬‬ ‫إِل ٱلِين تابوا وأصلحوا‬
‫َّ َ ۡ َ ُ َّ ُ َ ُ‬
‫‪147‬‬ ‫ٱلل ب ِ َعذابِك ۡم‬ ‫ما يفعل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪137‬‬
‫سورة النساء‬ ‫الجزء السادس‬
‫‪102‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪148‬‬ ‫ٱلس ٓوءِ‬‫ٱل ۡه َر ب ُّ‬ ‫ٱلل ۡ َ‬
‫ِب َّ ُ‬ ‫َّل ُي ُّ‬
‫ِ‬
‫ت ُفوهُ‬ ‫ُۡ ُ ْ َ ًۡ َۡ ُۡ‬
‫‪149‬‬ ‫إِن تبدوا خيا أو‬
‫َّ َّ َ ۡ ُ َ َّ‬
‫‪150‬‬ ‫ِين يَكف ُرون بِٱللِ‬ ‫إِن ٱل‬
‫ُ ْ َ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ َ ّٗ‬
‫‪151‬‬ ‫أو ٰٓلئِك هم ٱلكٰفِرون حقا ۚ‬
‫‪152‬‬ ‫ْ َّ‬
‫ِين َء َام ُنوا بِٱللِ َو ُر ُسلِهِ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫َۡ َُ َ َ ُۡ ۡ َ َ ََُّ‬
‫‪153‬‬ ‫زنِل‬ ‫ب أن ت‬ ‫سلك أهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫ي ٔ‬
‫ٱلط َ‬ ‫َو َر َف ۡع َنا ف ۡوق ُه ُم ُّ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪154‬‬ ‫ور‬

‫‪104‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪103‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪163‬‬ ‫لك‬ ‫إِنا أوحينا إ ِ‬ ‫‪155‬‬ ‫ض ِهم ّمِيثٰق ُه ۡم‬ ‫فب ِ َما نق ِ‬
‫َ َ‬ ‫ٗ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫‪164‬‬ ‫َو ُر ُسل ق ۡد ق َص ۡص َنٰ ُه ۡم َعل ۡيك‬ ‫‪156‬‬ ‫َوبِكف ِره ِۡم َوق ۡول ِ ِه ۡم‬
‫‪165‬‬ ‫ين َو ُمنذِر َ‬
‫ين‬ ‫ُّر ُس ٗل ُّمبَ ّ ِش َ‬ ‫‪157‬‬ ‫َوقَ ۡولِه ۡم إنَّا َق َت ۡل َنا ٱل ۡ َمس َ‬
‫ِيح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ ُ َ ۡ َ ُ َ ٓ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َّ ُ َۡ‬
‫‪166‬‬ ‫ك ِن ٱلل يشهد بِما أنزل‬ ‫لٰ ِ‬ ‫‪158‬‬ ‫بل رفعه ٱلل إِل ۚهِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬ ‫ِإَون ّم ِۡن أَ ۡهل ۡٱلك َِتٰب إ َّل َلُ ۡؤم َ َّ‬
‫‪167‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا وصدوا‬ ‫‪159‬‬ ‫ِن‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ۡ ّ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫‪168‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا وظلموا‬ ‫‪160‬‬ ‫فبِظل ٖم مِن ٱلِين هادوا‬
‫إ َّل َطر َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ۡ ُ ّ ْ َ ُ‬
‫‪169‬‬ ‫يق َج َه َّن َم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪161‬‬ ‫ٱلر َب ٰوا َوق ۡد ن ُهوا ع ۡن ُه‬
‫وأخ ِذهِم ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُ َ ۡ َ ٓ َ ُ ُ َّ ُ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫َّ‬
‫‪170‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫يأيها ٱنلاس قد جاءكم‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪162‬‬ ‫ٱلرٰسِخون ِف ٱلعِل ِم‬ ‫ك ِن‬‫لٰ ِ‬

‫فهر س‬
‫‪138‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النساء _ سورة المائدة‬ ‫الجزء السادس‬
‫‪106‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪105‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ُ َّ ُ ۡ‬ ‫َ ََۡ ۡ َ َ َُۡ ْ‬
‫‪176‬‬ ‫ٱلل ُيفتِيك ۡم‬ ‫يستفتونك ق ِل‬ ‫‪171‬‬ ‫ب ل تغلوا‬ ‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ‬
‫َّلن ي َ ۡستَنك َِف ٱل َمس ُ‬
‫سورة المائدة‬ ‫‪172‬‬ ‫ِيح‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪1‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أوفوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪173‬‬ ‫فأما ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫ُّ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا ل تِلوا‬‫يأ ُّي َها ٱل َ‬ ‫َ ٰٓ‬ ‫‪174‬‬ ‫َ‬ ‫ٓ ُ‬
‫اس ق ۡد َجا َءكم بُ ۡرهٰ ‪ٞ‬ن‬ ‫يأيها ٱنل‬

‫‪175‬‬ ‫ْ َّ‬ ‫فَأَ َّما َّٱل َ‬


‫ِين َء َام ُنوا بِٱللِ‬

‫‪108‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪107‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِذا ق ۡم ُت ۡم‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪3‬‬ ‫ُ َّ ۡ َ ُ ۡ ُ‬
‫ت َعل ۡيك ُم ٱل َم ۡي َتة‬ ‫ح ِرم‬
‫ۡ ُ ْ َ َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪7‬‬ ‫َوٱذك ُروا ن ِۡع َمة ٱللِ َعل ۡيك ۡم‬ ‫‪4‬‬ ‫سلونك ماذا أحِل ل ُه ۡمۖ‬
‫َ‬ ‫ي َ َٔ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ُ ْ‬ ‫ٱلط ّي َبٰ ُ‬‫ك ُم َّ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ُ َّ َ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا كونوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪5‬‬ ‫تۖ‬ ‫ِ‬ ‫ٱلوم أحِل ل‬
‫َ َ َ َّ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪9‬‬ ‫وعد ٱلل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪139‬‬
‫سورة المائدة‬ ‫الجزء السادس‬
‫‪110‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪109‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َوم َِن َّٱل َ‬
‫ِين قَال ُ ٓوا ْ إِنَّا نَ َص ٰ َر ٰٓ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪14‬‬ ‫ى‬ ‫‪10‬‬ ‫وٱلِين كفروا وكذبوا‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫ب ق ۡد َجا َءك ۡم‬ ‫يأهل ٱلكِت ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱذكروا‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َي ۡهدِي بهِ َّ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ٱلل َم ِن ٱت َب َع رِض َوٰن ُه‬ ‫ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫ٱلل مِيثٰ َق‬ ‫ولقد أخذ‬
‫َّ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ ُ ٓ ْ َّ َّ َ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱلل ه َو‬ ‫لقد كفر ٱلِين قالوا إِن‬ ‫‪13‬‬ ‫ض ِهم ّمِيثٰق ُه ۡم ل َعنٰ ُه ۡم‬‫فب ِ َما نق ِ‬

‫‪112‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪111‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ ْ َ ُ َ ٰٓ َّ َ َّ ۡ ُ َ َ ٓ‬ ‫ود َوٱنلَّ َص ٰ َر ٰ‬ ‫ََ َ َُۡ ُ‬
‫‪24‬‬ ‫قالوا يٰموس إِنا لن ندخلها‬ ‫‪18‬‬ ‫ى‬ ‫ت ٱله‬ ‫وقال ِ‬
‫َ َ َ ّ ّ َٓ َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٰٓ َ ۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ب إ ِ ِن ل أ ۡمل ِك‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫ب ق ۡد َجا َءك ۡم‬ ‫ِ‬ ‫ٰ‬ ‫ِت‬‫ك‬ ‫ٱل‬ ‫ل‬ ‫يأه‬
‫َ َ َ َّ ُ َ ٌ َ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬
‫‪26‬‬ ‫قال فإِن َها م َّر َمة َعل ۡي ِه ۡ ۛم‬ ‫‪20‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ‬ ‫ِإَوذ قال م‬
‫َ ُۡ َ َۡ ۡ َََ ۡ َۡ َ‬ ‫َ ٰ َ ۡ ۡ ُ ُ ْ ۡ َ َ ۡ ُ َ َّ َ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ن َءاد َم‬ ‫وٱتل علي ِهم نبأ ٱب‬ ‫‪21‬‬ ‫يقو ِم ٱدخلوا ٱلۡرض ٱلمقدسة‬
‫َ ََ َ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ٰ ُ َ ٰٓ َّ َ َ‬
‫‪28‬‬ ‫طت إ ِ َّل يَ َد َك‬ ‫لئ ِ ۢن بس‬ ‫‪22‬‬ ‫ِيها ق ۡو ٗما‬ ‫قالوا يموس إِن ف‬
‫ّٓ ُ ُ َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪29‬‬ ‫يد أن ت ُب ٓوأ بِإِث ِم‬ ‫إ ِ ِن أرِ‬ ‫‪23‬‬ ‫ِين يافون‬ ‫قال َر ُجل ِن م َِن ٱل‬
‫َ َ َّ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫‪30‬‬ ‫ت ُلۥ نف ُس ُه‬ ‫فطوع‬
‫ُ‬ ‫ث َّ ُ‬ ‫َََ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ٱلل غ َر ٗابا‬ ‫فبع‬

‫فهر س‬
‫‪140‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المائدة‬ ‫الجزء السادس‬
‫‪114‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪113‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ُ َ َ َۡ‬
‫ي ُر ُجوا ْ م َِن ٱنلَّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪37‬‬ ‫ِ‬ ‫ار‬ ‫ي ِريدون أن‬ ‫‪32‬‬ ‫م ِۡن أ ۡج ِل ذٰل ِك ك َت ۡب َنا‬
‫َ َّ ُ َ َّ َ ُ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َّ َ ُ‬
‫‪38‬‬ ‫وٱلسارِق وٱلسارِقة فٱقطعوا‬ ‫‪33‬‬ ‫ِين يَارِ ُبون‬ ‫زؤا ٱل‬‫إِنما ج ٰٓ‬
‫ُ ۡ‬ ‫َف َمن تَ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ْ‬
‫‪39‬‬ ‫اب ِم ۢن َب ۡع ِد ظل ِمهِ‬ ‫‪34‬‬ ‫ِين تابُوا مِن قب ِل أن‬ ‫إِل ٱل‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َّ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلل ُلۥ ُملك‬ ‫ألم تعلم أن‬ ‫‪35‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫َّ َّ َ َ َ ْ َ َّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ٱلر ُسول ل ي ُزنك‬ ‫يأيها‬ ‫‪36‬‬ ‫ِين كف ُروا ل ۡو أن ل ُهم‬ ‫إِن ٱل‬

‫‪116‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪115‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ ۡ َ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َ َّ ُ َ ۡ َ‬
‫‪46‬‬ ‫ع َءاث ٰ ِرهِم‬ ‫وقفينا‬ ‫‪42‬‬ ‫سمٰعون ل ِلكذ ِ‬
‫ِب‬
‫ََۡ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ َ ُ ّ َ َ‬
‫‪47‬‬ ‫يل‬‫ن ِ‬
‫ٱل ِ‬‫ولحكم أهل ِ‬ ‫‪43‬‬ ‫َوك ۡيف يَك ُِمونك‬
‫ۡ‬ ‫ك ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫ََ ََۡٓ َۡ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ٰ َ َ ُ ٗ‬
‫‪48‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬
‫بب َ‬
‫ِ‬ ‫وأنزنلا إِل‬ ‫‪44‬‬ ‫ِيها هدى‬ ‫إِنا أنزنلا ٱلورىة ف‬
‫ََ ۡ ُ ََُۡ َ ٓ َ ََ‬ ‫ََ ََۡ َ َۡ ۡ َ ٓ‬
‫‪49‬‬ ‫وأ ِن ٱحكم بينهم بِما أنزل‬ ‫‪45‬‬ ‫وكتبنا علي ِهم فِيها‬
‫ُۡ َ‬ ‫ََ ُ ۡ ۡ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ون‬‫أفحك َم ٱلجٰ ِهل َِّيةِ َيبغ ۚ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪141‬‬
‫سورة المائدة‬ ‫الجزء السادس‬
‫‪118‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪117‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َّ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪58‬‬ ‫ٱلصل ٰوة ِ‬ ‫ِإَوذا ناديتم إِل‬ ‫‪51‬‬ ‫خذوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ ۡ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُُ‬ ‫تى َّٱل َ‬ ‫َف َ َ‬
‫ِين ِف قلوب ِ ِهم َّم َرض‬
‫َ‬
‫‪59‬‬ ‫ب هل تنق ُِمون‬‫قل يأهل ٱلكِت ِ‬ ‫‪52‬‬
‫كم ب َ ّ‬ ‫ُۡ َۡ َُّ ُ ُ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ َ ٰٓ َ ٓ‬
‫‪60‬‬ ‫ش‬
‫ِ ٖ‬ ‫قل هل أنبِئ‬ ‫‪53‬‬ ‫ه ُؤلءِ‬ ‫ويقول ٱلِين ءامنوا أ‬
‫َ َ‬
‫‪61‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٓ ُ َ‬
‫ِإَوذا َجا ُءوك ۡم قال ٓوا َء َام َّنا‬ ‫‪54‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِين َء َام ُنوا َمن يَ ۡرت َّد‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬
‫‪62‬‬ ‫َ‬
‫س ِر ُعون‬ ‫يا ّم ِۡن ُه ۡم ي ُ َ ٰ‬‫ى َكث ِ ٗ‬‫َوتَ َر ٰ‬ ‫‪55‬‬ ‫ٱلل َو َر ُس ُ ُ‬
‫ول‬ ‫ك ُم َّ ُ‬‫َّ َ َ ُّ ُ‬
‫إِنما و ِل‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ ٰ ُ ُ َّ َّ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ َُ‬
‫‪63‬‬ ‫ٱلربٰن ُِّيون‬ ‫لول ينهىهم‬ ‫‪56‬‬ ‫ومن يتول ٱلل ورسول‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ُ َ ُ َّ َ ۡ ُ َ ٌ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪64‬‬ ‫ت ٱلهود يد ٱللِ مغلولة ۚ‬ ‫وقال ِ‬ ‫‪57‬‬ ‫خذوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬

‫‪120‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪119‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُ ٓ ْ َ َّ َ ُ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َُ ْ‬
‫ٰ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪71‬‬ ‫وحسِبوا أل تكون ف ِتنة‬ ‫‪65‬‬ ‫ب ءامنوا‬ ‫ولو أن أهل ٱلك ِ‬
‫ِت‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ ُ ٓ ْ َّ َّ َ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ‬
‫‪72‬‬ ‫ٱلل ه َو‬ ‫لقد كفر ٱلِين قالوا إِن‬ ‫‪66‬‬ ‫ٱل ۡو َرىٰة‬ ‫ولو أنهم أقاموا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ك َف َر َّٱل َ‬
‫ِين قَال ُ ٓوا ْ إ َّن َّ َ‬ ‫َّ َ ۡ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ ُ َ ّ ۡ‬
‫‪73‬‬ ‫ٱلل ثال ِث‬ ‫ِ‬ ‫لقد‬ ‫‪67‬‬ ‫يأيها ٱلرسول بل ِغ‬
‫َ َ َ َ ُ ُ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪74‬‬ ‫وبون إِل ٱللِ‬ ‫أفل يت‬ ‫‪68‬‬ ‫ب ل ۡس ُت ۡم‬ ‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫قل‬
‫َّ ۡ َ ُ ۡ ُ َ ۡ َ َ َّ َ ُ ‪ٞ‬‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫‪75‬‬ ‫ما ٱلمسِيح ٱبن مريم إِل رسول‬ ‫‪69‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وٱلِين هادوا‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ََُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ َ َۡ َ‬
‫‪76‬‬ ‫ون ٱللِ‬
‫قل أتعبدون مِن د ِ‬ ‫‪70‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬ ‫ِيثٰ َق بَ ِ ٓ‬ ‫لقد أخذنا م‬

‫فهر س‬
‫‪142‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المائدة‬ ‫الجزء السادس‬
‫‪121‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُۡ َ ََۡ ۡ َ َ َۡ ُ ْ‬
‫‪77‬‬ ‫ب ل تغلوا‬ ‫يأهل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫قل ٰٓ‬
‫ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪78‬‬ ‫ل ِعن ٱلِين كفروا‬
‫َ ُ َْ َ َ َ‬
‫‪79‬‬ ‫كنوا ل يَت َناه ۡون َعن‬
‫َّ َ‬ ‫ى َكث ِ ٗ‬ ‫تَ َر ٰ‬
‫‪80‬‬ ‫يا ّم ِۡن ُه ۡم َي َت َول ۡون‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ ُ ْ ۡ‬
‫‪81‬‬ ‫َول ۡو كنوا يُؤم ُِنون بِٱللِ‬
‫َ ٗ‬ ‫َ َ َّ َ َ‬
‫‪82‬‬ ‫اس َعد ٰ َوة‬ ‫ج َدن أش َّد ٱنلَّ ِ‬ ‫ل ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪143‬‬
‫سورة المائدة‬ ‫الجزء السابع‬
‫‪122‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُ ْ َُٓ َ‬
‫‪83‬‬ ‫نزل‬
‫ِإَوذا س ِمعوا ما أ ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ ُۡ‬
‫‪84‬‬ ‫َو َما نلَا ل نؤم ُِن بِٱللِ‬
‫َ َ َ ٰ َ ُ ُ َّ ُ َ َ ُ ْ‬
‫‪85‬‬ ‫فأثبهم ٱلل بِما قالوا‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ ٓ‬
‫‪86‬‬ ‫وٱلِين كفروا وكذبوا أَ‍ِبيٰتِنا‬
‫َ َ‬
‫‪87‬‬
‫َْ‬
‫ِين َء َام ُنوا ل‬‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬
‫ك ُم َّ ُ‬ ‫َ ُ ُ ْ َّ َ َ َ ُ‬
‫‪88‬‬ ‫ٱلل‬ ‫وكوا مِما رزق‬
‫َ ُ َ ُ ُ ُ َّ ُ َّ ۡ‬
‫‪89‬‬ ‫ل يؤاخِذكم ٱلل بِٱللغوِ‬

‫‪124‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪123‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َّ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪96‬‬ ‫ۡ‬
‫أحِل لك ۡم َص ۡي ُد ٱلَ ۡح ِر‬ ‫‪90‬‬ ‫ْ َّ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِن َما‬ ‫ٰٓ‬
‫ك ۡع َب َة ۡٱلَ ۡي َ‬‫َ َ َ َّ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ ُ َّ‬
‫‪97‬‬ ‫ت‬ ‫جعل ٱلل ٱل‬ ‫‪91‬‬ ‫يد ٱلش ۡي َطٰ ُن أن يُوق َِع‬ ‫إِنما يرِ‬
‫‪98‬‬ ‫ٱلل شد ُ‬
‫ِيد‬
‫َ‬ ‫ٱعلَ ُم ٓوا ْ أَ َّن َّ َ‬‫ۡ‬
‫‪92‬‬ ‫َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ َ‬
‫وأطِيعوا ٱلل وأطِيعوا ٱلرسول‬
‫َّ ۡ َ ُ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪99‬‬ ‫ٱلر ُسو ِل إِل ٱلَلٰغۗ‬ ‫ع َّ‬ ‫ما‬ ‫‪93‬‬ ‫ليس ع ٱلِين ءامنوا‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪100‬‬ ‫َ ُ‬
‫ٱلبِيث‬ ‫قل ل ي َ ۡس َتوِي‬
‫ُ‬
‫‪94‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َْ‬
‫ِين َء َام ُنوالَ ۡبل َونك ُم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬
‫َْ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪101‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا ل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪95‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقتلوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪102‬‬ ‫ق ۡد َسأل َها ق ۡوم‪ّ ٞ‬مِن ق ۡبل ِك ۡم‬
‫َ َ َ‬ ‫َما َج َع َل َّ ُ‬
‫‪103‬‬ ‫ِية ٖ َول‬ ‫ٱلل ِم ۢن ب‬

‫فهر س‬
‫‪144‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المائدة _ سورة األنعام‬ ‫الجزء السابع‬
‫‪126‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪125‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َّ ُ ُّ َ‬ ‫َ َ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ ْ َٰ َ ٓ‬
‫‪109‬‬ ‫ٱلر ُسل‬ ‫يوم يمع ٱلل‬ ‫‪104‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم تعالوا إِل ما‬
‫َ َ‬
‫‪110‬‬ ‫يس ۡٱب َن‬
‫ۡ َ َ َّ‬
‫ٱلل َيٰع َ‬
‫إِذ قال ُ ِ‬ ‫‪105‬‬ ‫ْ َ ُ‬
‫ِين َء َام ُنوا َعل ۡيكم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ َۡ ّ‬ ‫َ‬
‫‪111‬‬ ‫ٱل َوارِ ِي َۧن‬ ‫ِإَوذ أوحيت إِل‬ ‫‪106‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا ْ َش َه ٰ َدةُ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫َ ٰٓ‬
‫ون َيٰع َ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َ ُّ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ َ ٰٓ َ َّ‬
‫‪112‬‬ ‫يس ۡٱب َن‬ ‫ِ‬ ‫إِذ قال ٱلوارِي‬ ‫‪107‬‬ ‫ع أن ُه َما‬ ‫فإِن ع ِث‬
‫ۡ‬
‫َ ُ ْ ُ ُ َ َّ ُ َ‬ ‫ْ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪113‬‬ ‫يد أن نأكل م ِۡن َها‬ ‫قالوا ن ِر‬ ‫‪108‬‬ ‫ن أن يَأتُوا بِٱلش َه ٰ َدة ِ‬ ‫َذٰل َِك أ ۡد َ ٰٓ‬

‫‪128‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪127‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ‬ ‫قَ َال ع َ‬
‫سورة النعام‬ ‫‪114‬‬ ‫ِيس ۡٱب ُن َم ۡر َي َم ٱلل ُه َّم‬
‫‪1‬‬ ‫َ ََ‬ ‫َّ َّ‬
‫ٱل ۡم ُد ِللِ ٱلِي خلق‬ ‫َۡ‬ ‫‪115‬‬ ‫َ َ َّ ُ ّ ُ َ ّ ُ َ َ َ ۡ ُ‬
‫زنلها عليك ۡمۖ‬ ‫قال ٱلل إ ِ ِن م ِ‬
‫َ ََ ُ ّ‬ ‫ُ َ َّ‬ ‫ٱلل َيٰع َ‬ ‫ۡ َ َ َّ‬
‫‪2‬‬ ‫هو ٱلِي خلقكم مِن ط ٖ‬
‫ِني‬ ‫‪116‬‬ ‫يس ۡٱب َن‬ ‫ِإَوذ قال ُ ِ‬
‫ٱلل ف َّ َ َ‬ ‫َو ُه َو َّ ُ‬ ‫َ ُ ۡ ُ َ َّ ٓ َ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ت َو ِف‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪117‬‬ ‫ت ل ُه ۡم إِل َما أ َم ۡرت ِن‬ ‫ما قل‬
‫َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫َُ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫َو َما تأتِي ِهم ّم ِۡن َءايَةٖ ّم ِۡن‬ ‫‪118‬‬ ‫إِن تعذِب ُه ۡم فإِن ُه ۡم ع َِبادك ۖ‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ ْ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل ّ ِق ل َّما َجا َءه ۡم‬ ‫فقد كذبوا ب ِ‬ ‫‪119‬‬ ‫ٱلل هٰذا يَ ۡو ُم يَنف ُع‬ ‫قال‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ ۡ َ ۡ َ َۡ‬ ‫َّ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ألم يروا كم أهلكنا مِن‬ ‫‪120‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت وٱل ِ‬ ‫ِللِ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َ َ ۡ ََ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫َول ۡو ن َّزنلَا عل ۡيك كِتٰ ٗبا ِف‬
‫َ َ ُ ْ ََۡ ٓ ُ َ َ َۡ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪8‬‬ ‫نزل عليهِ مل ۖ‬
‫ك‬ ‫وقالوا لول أ ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪145‬‬
‫سورة األنعام‬ ‫الجزء السابع‬
‫‪130‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪129‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ۡ َ ُّ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ ٗ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ ٗ َّ َ ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫ب شه ٰ َدة ۖ‬ ‫قل أي ش ٍء أك‬ ‫‪9‬‬ ‫ل َعل َنٰ ُه‬ ‫ولو جعلنٰه ملك‬
‫َّٱل َ‬
‫ِين َء َات ۡي َنٰ ُه ُم ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َ‬
‫ٱس ُت ۡه ِزئ ب ِ ُر ُس ٖل ّمِن‬ ‫َولَ َق ِد ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫ب‬ ‫‪10‬‬ ‫ُ ْ َۡ‬
‫ت ٰ‬ ‫ٱف َ َ‬‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ‬ ‫‪11‬‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫قل س‬
‫ُۡ‬
‫‪21‬‬ ‫ى‬ ‫ومن أظلم مِم ِن‬
‫قُل ل ّ َِمن َّما ف َّ َ َ‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ٗ ُ َّ َ ُ ُ‬ ‫‪12‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫‪22‬‬ ‫ويوم نشهم جِيعا ثم نقول‬ ‫َّۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ َّ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ ُ ۡ َّ ٓ‬ ‫‪13‬‬ ‫َو ُلۥ َما َسك َن ِف ٱل ِل‬
‫‪23‬‬ ‫َ‬
‫ثم لم تكن ف ِتنتهم إِل‬ ‫ُ ۡ َ َ ۡ َ َّ َ َّ ُ‬
‫‪24‬‬ ‫س ِه ۡ ۚم‬
‫ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َ َ ٰٓ ُ‬
‫ع أنف ِ‬ ‫ٱنظر كيف كذبوا‬
‫‪14‬‬ ‫ي ٱللِ أتِذ‬
‫َ‬
‫قل أغ‬
‫َ‬ ‫‪15‬‬ ‫ت‬ ‫ن أ َخاف إ ۡن َع َص ۡي ُ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫قُ ۡل إ ِ ِ ّ ٓ‬
‫َ ۡ ُ َّ َ ۡ َ ُ ۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫لك ۖ‬ ‫ومِنهم من يست ِمع إ ِ‬
‫‪16‬‬ ‫َّمن يُ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫صف عن ُه يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬
‫َُ ۡ ََۡۡ َ َُۡ َََۡ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ن ۡون‬ ‫وهم ينهون عنه وي ٔ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َّ ُ ُ ّ َ َ‬
‫َ َ ۡ َ َ ٰٓ ۡ ُ ْ َ َ‬ ‫‪17‬‬ ‫ض فل‬ ‫ِإَون يمسسك ٱلل ب ِ ٖ‬
‫‪27‬‬ ‫ى إِذ ُوق ِفوا ع‬ ‫ولو تر‬ ‫َ َ‬
‫َوه َو ٱلقاه ُِر ف ۡوق ع َِبادِه ِ‬
‫ُ َۡ‬
‫‪18‬‬
‫‪132‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪131‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ َ ۡ َ ُ َّ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ ُُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ونۘ‬‫جيب ٱلِين يسمع‬ ‫إِنما يست ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫بَل بَ َدا ل ُهم َّما كنوا يفون‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ ٓ ْ ۡ َ َّ‬
‫‪37‬‬ ‫َوقالوا ل ۡول ن ّ ِزل عل ۡيهِ‬ ‫‪29‬‬ ‫ه إِل َح َيات َنا‬ ‫وقالوا إِن ِ‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٰٓ ۡ ُ ُ ْ َ َٰ‬
‫‪38‬‬ ‫ۡرض‬ ‫َو َما مِن دٓابَّ ٖة ِف ٱل ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ولو ترى إِذ وق ِفوا ع‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ َّ َ َ َّ ْ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ َ َ َّ ْ َ ٓ‬
‫‪39‬‬ ‫ِين كذبُوا أَ‍ِبيٰت ِ َنا ُص ّم‬ ‫وٱل‬ ‫‪31‬‬ ‫ِين كذبُوا بِل ِقاءِ‬ ‫قد خ ِس ٱل‬
‫ُ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ٱل ۡن َيا إل لع ‪ٞ‬‬ ‫ٓ‬ ‫َو َما ۡ َ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي َتك ۡم إِن أتىٰك ۡم‬ ‫‪32‬‬ ‫ب‬ ‫ٱل َي ٰوة ُّ ِ ِ‬
‫َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫بَل إِيَّاهُ ت ۡد ُعون ف َيكشِ ف‬ ‫‪33‬‬ ‫ق ۡد ن ۡعل ُم إِن ُهۥ لَ ۡح ُزنك‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡٓ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َولَ َق ۡد ُك ّذِبَ ۡ‬
‫‪42‬‬ ‫ل أ َم ٖم‬ ‫ولقد أرسلنا إ ِ ٰٓ‬ ‫‪34‬‬ ‫ت ُر ُسل ّمِن ق ۡبل ِك‬
‫ۡ‬ ‫ََ َٓ ۡ ٓ ُ‬ ‫َ َ ََُ َ َ ۡ ُ‬
‫‪43‬‬ ‫فل ۡول إِذ َجا َءهم بَأ ُس َنا‬ ‫‪35‬‬ ‫ب َعل ۡيك إِع َراض ُه ۡم‬ ‫ِإَون كن ك‬
‫ََ َ ْ ُ ّ ْ‬
‫‪44‬‬ ‫فل َّما ن ُسوا َما ذك ُِروا بِهِ‬
‫فهر س‬
‫‪146‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنعام‬ ‫الجزء السابع‬
‫رقم الصفحة ‪134‬‬ ‫‪133‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ ُ َ َ ُ ۡ َ ۡ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪53‬‬ ‫َوكذٰل ِك ف َت َّنا َب ۡعض ُهم ب ِ َب ۡع ٖض‬ ‫‪45‬‬ ‫فق ِطع دابِر ٱلقو ِم ٱلِين ظلموا‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َّ َ ۡ‬
‫ِين يُؤم ُِنون‬ ‫‪46‬‬ ‫قُ ۡل أَ َر َء ۡي ُت ۡم إ ۡن أَ َخ َذ َّ ُ‬
‫‪54‬‬ ‫ِإَوذا جاءك ٱل‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫َٰ‬ ‫َ َ َ َُ ّ ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ ۡ َ َ ٰ ُۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ت‬ ‫َوكذٰل ِك نف ِصل ٱٓأۡلي ِ‬ ‫‪47‬‬ ‫قل أرءيتكم إِن أتىكم‬
‫ُۡ ّ ُ ُ َۡ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ َ َ َّ‬
‫‪56‬‬ ‫يت أن أع ُب َد‬ ‫قل إ ِ ِن ن ِه‬ ‫‪48‬‬ ‫ِني إِل‬ ‫وما نرسِل ٱلمرسل‬
‫َ‬
‫قُ ۡل إ ِ ِ ّن َ ٰ‬ ‫َ َّ َ َ َّ ْ َ‬
‫‪57‬‬ ‫ع بَ ّي ِ َنةٖ ّمِن‬ ‫‪49‬‬ ‫ِين كذبُوا أَ‍ِبيٰت ِ َنا َي َم ُّس ُه ُم‬ ‫وٱل‬
‫َ َۡ َۡ ُ َ‬ ‫ُ َّ ۡ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫‪58‬‬ ‫جلون‬
‫قل لو أن عِندِي ماتستع ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫قل ل أقول لك ۡم عِندِي‬
‫َ َُ ََ ُ َۡۡ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪59‬‬ ‫بل‬ ‫وعِندهۥ مفات ِح ٱلغي ِ‬ ‫‪51‬‬ ‫ِين يافون‬ ‫َوأنذ ِۡر بِهِ ٱل‬
‫‪52‬‬ ‫َ‬
‫ِين يَ ۡد ُعون‬ ‫َو َل َت ۡط ُردِ َّٱل َ‬

‫‪136‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪135‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ َّ َ ُ َ‬ ‫كم ب َّ ۡ‬ ‫َ ُ َ َّ َ َ َ َّ ٰ ُ‬
‫‪69‬‬ ‫ِين َي َّتقون م ِۡن‬ ‫وما ع ٱل‬ ‫‪60‬‬ ‫ٱل ِل‬ ‫ِ‬ ‫وهو ٱلِي يتوفى‬
‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ‬
‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َۡ‬
‫‪70‬‬ ‫ِين ُه ۡم لعِ ٗبا‬ ‫ِين ٱتذوا د‬ ‫وذرِ ٱل‬ ‫‪61‬‬ ‫َوه َو ٱلقاه ُِر ف ۡوق ع َِبادِه ِۦ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫قُ ۡل َأنَ ۡد ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُّ ْ َ َّ‬
‫ث َّم ُرد ٓوا إِل ٱللِ َم ۡولى ٰ ُه ُم‬
‫‪71‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫وا‬‫ع‬ ‫‪62‬‬
‫‪72‬‬ ‫ِيموا ْ َّ‬
‫ٱلصلَ ٰوةَ َو َّٱت ُقوهُ‬ ‫َوأَ ۡن أَق ُ‬ ‫‪63‬‬ ‫جيكم ّمِن‬
‫ُۡ َ َُ ّ ُ‬
‫ۚ‬ ‫قل من ين ِ‬
‫َو ُه َو َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬ ‫جيكم ّم ِۡن َها‬
‫ُ َّ ُ ُ َ ّ ُ‬
‫‪73‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪64‬‬ ‫ق ِل ٱلل ين ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪65‬‬ ‫َ‬
‫ع أن َي ۡب َعث‬ ‫قُ ۡل ُه َو ۡٱل َقاد ُِر َ ٰٓ‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ َّ‬
‫‪66‬‬ ‫َوكذ َب بِهِۦ ق ۡو ُمك َوه َو‬
‫َ‬ ‫َ ‪ٞ‬‬ ‫ّ ُّ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ِك ن َبإ ٖ ُّم ۡس َتق ّر ۚ َو َس ۡوف‬ ‫ل ِ‬
‫َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِإَوذا َرأيۡ َ‬
‫‪68‬‬ ‫ِين يوضون‬ ‫ت ٱل‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪147‬‬
‫سورة األنعام‬ ‫الجزء السابع‬
‫‪138‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪137‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ ُ ٓ ْ‬
‫از َر أ‬‫ِيم ِلَبيهِ َء َ‬ ‫ِإَوذ قَ َال إبۡ َرٰه ُ‬
‫ۡ‬
‫‪82‬‬ ‫ٱلِين ءامنوا ولم يلبِسوا‬ ‫‪74‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ ُ َّ ُ َ ٓ َ َ ۡ َ َ ٓ‬ ‫ك َ‬ ‫َ َ َٰ َ ُ ٓ ۡ َ َ َ َ ُ‬
‫‪83‬‬ ‫وت ِلك حجتنا ءاتينٰها‬ ‫‪75‬‬ ‫وت‬ ‫وكذل ِك ن ِري إِبرٰهِيم مل‬
‫َ َ َ َۡ َُ ٓ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ َ ۡ َّ ۡ ُ‬
‫‪84‬‬ ‫ووهبنا لۥ إِسحٰق ويعق ۚ‬
‫وب‬ ‫‪76‬‬ ‫ٱلل َر َءا‬ ‫فلما جن عليهِ‬
‫ي َوع َ ٰ‬
‫َ‬
‫َو َزك ِر َّيا َو َي ۡح َ ٰ‬ ‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َ َ َ ٗ‬
‫‪85‬‬ ‫ِيس‬ ‫‪77‬‬ ‫فلما رءا ٱلقمر بازِغ‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َٗ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬
‫‪86‬‬ ‫ِإَوس َمٰعِيل َوٱل َي َس َع َو ُيون َس‬ ‫ۡ‬
‫‪78‬‬ ‫فل َّما َر َءا ٱلش ۡم َس بَازِغة‬
‫ُ َّ‬ ‫ٓ‬ ‫ّ َ َّ ۡ ُ َ ۡ َ َّ‬
‫‪87‬‬ ‫َوم ِۡن َءابَائ ِ ِه ۡم َوذ ّرِيٰت ِ ِه ۡم‬ ‫‪79‬‬ ‫ه ل ِلِي‬ ‫إ ِ ِن وجهت وج ِ‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪88‬‬ ‫َّ‬
‫ذٰل ِك ه َدى ٱللِ َي ۡهدِي‬
‫َ َ ُ‬
‫‪80‬‬ ‫ح ُّج ٓو ِن‬ ‫َو َحا ٓ َّج ُهۥ قَ ۡو ُم ُه ۚۥ قَال أتُ َ ٰٓ‬
‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ َ‬ ‫َََۡ َ َ ُ ََٓۡ َۡ‬
‫‪89‬‬ ‫ِين َءات ۡي َنٰ ُه ُم‬ ‫أولئِك ٱل‬ ‫‪81‬‬ ‫شك ُت ۡم‬ ‫وكيف أخاف ما أ‬
‫ِين َه َدى َّ ُ‬ ‫ك َّٱل َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪90‬‬ ‫ٱللۖ‬ ‫أولئ ِ‬

‫‪140‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪139‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪95‬‬ ‫ب َوٱنلَّ َو ٰ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ ۡ َ ّ‬ ‫َ‬
‫ٱلل َح َّق ق ۡدرِه ِۦ‬ ‫َو َما قَ َد ُروا ْ َّ َ‬
‫ىۖ‬ ‫إِن ٱلل فال ِق ٱل ِ‬ ‫‪91‬‬
‫‪96‬‬ ‫َ ُ ۡ ۡ َ َ َ َ َ َّ ۡ َ‬
‫ٱلل‬ ‫اح وجعل‬ ‫ٱلصب ِ‬ ‫‪92‬‬ ‫ك‬ ‫ب أَ َ‬
‫نز ۡل َنٰ ُه ُم َب َ‬
‫ار ‪ٞ‬‬ ‫َو َهٰ َذا ك َِتٰ ٌ‬
‫فال ِق ِ‬
‫َ َ َ َ ُُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ‬
‫ٱف َ َ‬
‫‪97‬‬ ‫َوه َو ٱلِي جعل لكم‬ ‫‪93‬‬ ‫ت ٰ‬
‫ى‬ ‫ومن أظلم مِم ِن‬
‫َّ ۡ‬ ‫َ ُ َ َّ ٓ َ َ َ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ ۡ ُ ُ َ ُ َ َ ٰ ََ‬
‫‪98‬‬ ‫ِي أنشأكم ّمِن نف ٖس‬ ‫وهو ٱل‬ ‫‪94‬‬ ‫جئتمونا فرٰدى كما‬ ‫ولقد ِ‬
‫َ ُ َ َّ ٓ َ َ َ َ َّ َ ٓ‬
‫‪99‬‬ ‫وهو ٱلِي أنزل مِن ٱلسماءِ‬
‫َ َ َ ُ ْ َّ ُ َ َ ٓ َ ۡ‬
‫‪100‬‬ ‫ٱل َّن‬
‫وجعلوا ِللِ شكء ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪101‬‬ ‫ن‬‫ۡرض أ ٰ‬ ‫ت وٱل ِ ۖ‬ ‫بدِيع ٱلسمٰو ٰ ِ‬

‫فهر س‬
‫‪148‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنعام‬ ‫الجزء السابع‬
‫‪141‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َٓ َ‬ ‫َٰ ُ‬
‫ِك ُم َّ ُ‬
‫‪102‬‬ ‫ٱلل َر ُّبك ۡمۖ ل إِل ٰ َه‬ ‫ذل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪103‬‬ ‫ل ت ۡدرِك ُه ٱلبۡص ٰ ُر َوه َو يُ ۡدرِ ُك‬
‫ٓ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ‬
‫‪104‬‬ ‫ق ۡد َجا َءكم بَ َصائ ِ ُر مِن‬
‫َ‬ ‫َ َ َٰ َ ُ َ ّ ُ‬
‫‪105‬‬ ‫ت‬‫صف ٱٓأۡلي ٰ ِ‬ ‫وكذل ِك ن ِ‬
‫َّ ۡ َ ٓ ُ ِ َ ۡ َ‬
‫َ‬
‫‪106‬‬ ‫لك مِن‬ ‫ٱتبِع ما أوح إ ِ‬
‫َ َ ۡ َ ٓ َ َّ ُ َ ٓ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪107‬‬ ‫ولو شاء ٱلل ما أشكوا‬
‫َ َ َ ُ ُّ ْ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪108‬‬ ‫ول تسبوا ٱلِين يدعون‬
‫َ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َۡ‬
‫‪109‬‬ ‫َوأق َس ُموا بِٱللِ َج ۡه َد أيۡ َمٰن ِ ِه ۡم‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ َُ ّ ُ َۡ َ‬
‫‪110‬‬ ‫ف َِدت ُه ۡم َوأبۡص ٰ َره ۡم‬ ‫ونقل ِب أ ٔ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪149‬‬
‫سورة األنعام‬ ‫الجزء الثامن‬
‫‪142‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َّ َ َ َّ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ َ‬
‫‪111‬‬ ‫لئِكة‬ ‫ولو أننا نزنلا إِل ِهم ٱلم‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َ ۡ َ ُ ّ َ ّ َ ُ ّٗ‬
‫‪112‬‬ ‫ب عدوا‬ ‫ِك ن ِ ٍ‬‫وكذل ِك جعلنا ل ِ‬
‫َّ‬
‫ف َِدةُ ٱل َ‬ ‫َ َ ۡ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪113‬‬ ‫ِين‬ ‫لهِ أ ٔ‬
‫َ‬
‫ولِ صغ إ ِ‬
‫َ َٗ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫‪114‬‬ ‫ي ٱللِ أ ۡب َت ِغ حكما‬ ‫أفغ‬
‫ٗ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ ُ ّ َ‬
‫‪115‬‬ ‫ص ۡدقا‬ ‫ت َربِك ِ‬ ‫وتمت ك ِم‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ‬
‫‪116‬‬ ‫ث َمن ِف‬ ‫ك َ‬ ‫ِإَون ت ِطع أ‬
‫َّ َ َّ َ ُ َ ۡ َ ُ َ َ ُّ‬ ‫َ‬
‫‪117‬‬ ‫ضل‬ ‫إِن ربك هو أعلم من ي ِ‬
‫َ ُ ُ ْ َّ ُ َ ۡ َّ‬
‫‪118‬‬ ‫ٱس ُم ٱللِ‬ ‫فكوا مِما ذكِر‬

‫‪144‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪143‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َّ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪125‬‬ ‫ٱلل أن َي ۡهدِيَ ُه‬ ‫ف َمن يُ ِردِ‬ ‫‪119‬‬ ‫َو َما لك ۡم أل تأكلوا م َِّما‬
‫ك ُم ۡس َتقِ ٗ‬ ‫َ َٰ َ َٰ ُ َ ّ َ‬ ‫َ َُ ْ َٰ َ ۡ ۡ‬
‫‪126‬‬ ‫يماۗ‬ ‫صرط رب ِ‬ ‫وهذا ِ‬ ‫‪120‬‬ ‫ٱلث ِم َو َباط َِن ُه‬
‫وذروا ظ ِهر ِ‬
‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُ ْ َّ َۡ‬
‫‪127‬‬ ‫َه ۡم د ُار ٱلسل ٰ ِم عِند َرب ِ ِه ۡمۖ‬ ‫‪121‬‬ ‫ول تأكلوا مِما لم‬
‫َََۡ َۡ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫‪128‬‬ ‫ش‬ ‫ِيعا َي ٰ َم ۡع َ َ‬ ‫ش ُه ۡم َج ٗ‬ ‫ي ُ ُ‬ ‫ويوم‬ ‫‪122‬‬ ‫أ َو َمن كن َم ۡي ٗتا فأ ۡح َي ۡي َنٰ ُه‬
‫َو َك َذٰل ِك ن َول َب ۡعض ٱلظٰلِم َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُّ َ‬ ‫ََ َ َ َ َ َۡ‬
‫‪129‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪123‬‬ ‫ك ق ۡر َي ٍة‬ ‫وكذٰل ِك جعلنا ِف ِ‬
‫نس َألَمۡ‬ ‫َ َۡ َ َ ۡ ّ َ ۡ‬ ‫‪َ ْ ُ َ ٞ‬‬ ‫َ ٓ ۡ‬
‫ِإَوذا َجا َءت ُه ۡم َءايَة قالوا لن‬
‫‪130‬‬ ‫ٱل ِ‬‫ٱل ِن و ِ‬ ‫يٰمعش ِ‬ ‫‪124‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫‪131‬‬ ‫ذٰل ِك أن ل ۡم يَكن َّر ُّبك‬

‫فهر س‬
‫‪150‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنعام‬ ‫الجزء الثامن‬
‫‪146‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪145‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٌ‬ ‫ََۡ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ ُ ّ َ َ َ ٰ ‪ْ ُ َ َّ ّ ٞ‬‬
‫‪138‬‬ ‫َوقالوا هٰ ِذه ِۦٓ أنع ٰ ‪ٞ‬م َو َح ۡرث‬ ‫‪132‬‬ ‫ِك درجت مِما ع ِملوا‬ ‫ول ٖ‬
‫َ‬ ‫ُُ‬ ‫ََ ُ ْ َ‬ ‫ٱلر ۡ َ‬ ‫ُ‬
‫ن ذو َّ‬ ‫ۡ‬
‫ك ٱل َغ ُّ‬‫َ َ ُّ َ‬
‫‪139‬‬ ‫ون هٰ ِذه ِ‬ ‫وقالوا ما ِف بط ِ‬ ‫‪133‬‬ ‫حةِۚ‬ ‫ِ‬ ‫ورب‬
‫َ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫ََٓ‬ ‫َّ َ ُ َ َ‬
‫‪140‬‬ ‫قد خ ِس ٱلِين قتلوا‬ ‫‪134‬‬ ‫وع ُدون ٓأَلتٖۖ وما‬ ‫إِن ما ت‬
‫َ ُ َ َّ ٓ َ َ َ َ َّ‬ ‫ُ ۡ َ َ ۡ ۡ َ ُ ْ َ َٰ‬
‫‪141‬‬ ‫ت‬ ‫ٰ‬
‫وهو ٱلِي أنشأ ج ٖ‬
‫ن‬ ‫‪135‬‬ ‫قل يٰقو ِم ٱعملوا ع‬
‫ۡ ََۡ َُ َٗ َ ٗ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َّ َّ َ َ َ‬
‫‪142‬‬ ‫َوم َِن ٱلنع ٰ ِم حولة َوف ۡرشا ۚ‬ ‫‪136‬‬ ‫وجعلوا ِللِ مِما ذرأ‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َّ َ َ‬
‫‪137‬‬ ‫ي ّم َِن‬ ‫وكذل ِك زين ل ِكث ِ ٖ‬

‫‪148‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪147‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َ ُ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪147‬‬ ‫وك فقل َّر ُّبك ۡم ذو‬ ‫فإِن كذب‬ ‫‪143‬‬ ‫ث َمٰن َِية أ ۡز َوٰجٖۖ ّم َِن ٱلضأ ِن‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ ۡ َ ُ ْ َ ۡ َ َٓ‬ ‫َۡۡ َ َ ََۡ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪148‬‬ ‫سيقول ٱلِين أشكوا لو شاء‬ ‫‪144‬‬ ‫ني ومِن ٱلقرِ‬
‫ُ‬
‫ٱلب ِ ِل ٱثن ِ‬
‫ومِن ِ‬
‫ُ َّ ٓ َ‬
‫ُ ۡ َ َّ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ‬ ‫ج ُد ِف َما ٓ أ ِ َ‬
‫‪149‬‬ ‫ٱل َّجة ٱل َبٰل ِغة ۖ‬ ‫قل فل ِلهِ‬ ‫‪145‬‬ ‫وح‬ ‫قل ل أ ِ‬
‫َّ‬
‫ك ُم ٱل َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ َّ ُ َ َ َ ُ‬
‫ٓ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َّ ۡ َ ُ َّ‬
‫‪150‬‬ ‫ِين‬ ‫قل هلم شهداء‬ ‫‪146‬‬ ‫وع ٱلِين هادوا حرمنا ك‬
‫ُۡ َ َ ْ َُۡ‬
‫‪151‬‬ ‫قل ت َعال ۡوا أتل َما َح َّر َم‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪151‬‬
‫سورة األنعام _ سورة األعراف‬ ‫الجزء الثامن‬
‫‪150‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪149‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ ُ َ َّ ٓ َ َ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َۡ ْ َ ۡ‬
‫‪158‬‬ ‫هل يَنظ ُرون إِل أن تأت َِي ُه ُم‬ ‫‪152‬‬ ‫َول تق َر ُبوا َمال ٱلَتِي ِم إِل‬
‫إ َّن َّٱل َ‬
‫ِين فَ َّرقُوا ْ د َ‬ ‫ص َر ٰ ِط ُم ۡس َتقِ ٗ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫‪159‬‬ ‫ِين ُه ۡم‬ ‫ِ‬ ‫‪153‬‬ ‫يما‬ ‫َوأن هٰذا ِ‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ َ َ َ َ ُ َ ُۡ‬ ‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫ُث َّم َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪160‬‬ ‫من جاء بِٱلسنةِ فلهۥ عش‬ ‫‪154‬‬ ‫ب‬
‫‪161‬‬ ‫ص َر ٰ ٖط‬
‫ُ ۡ َّ َ َ ٰ َ ّ ٓ َ‬
‫ب إ ِ ٰل ِ‬ ‫‪155‬‬ ‫ك‬ ‫ب أَ َ‬
‫نز ۡل َنٰ ُه ُم َب َ‬
‫ار ‪ٞ‬‬ ‫َو َهٰ َذا ك َِتٰ ٌ‬
‫قل إِن ِن هدى ِن ر ِ‬
‫‪162‬‬ ‫م َي َ‬
‫اي‬
‫َ َۡ‬ ‫ُ‬
‫قل إِن َصل ِت َون ُس ِك و‬
‫ُ ۡ َّ َ‬
‫‪156‬‬ ‫أَن َت ُقول ُ ٓوا ْ إ َّن َما ٓ أُنز َل ۡٱلك َِتٰ ُ‬
‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يك َ ُلۥ َوب َذٰل َِك أُم ِۡر ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ْ َ ۡ َ َّ ٓ ُ َ‬
‫‪163‬‬ ‫ت‬ ‫ۖ ِ‬
‫َ‬
‫ش‬
‫ل ِ‬ ‫‪157‬‬ ‫نزل‬
‫أو تقولوا لو أنا أ ِ‬
‫ٗ‬ ‫ُ ۡ َ َ ۡ َ َّ‬
‫‪164‬‬ ‫ي ٱللِ أبۡ ِغ َر ّبا‬ ‫قل أغ‬
‫َ‬
‫َ َ ُ ۡ َ ٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪165‬‬ ‫لئِف‬ ‫َوه َو ٱلِي جعلكم خ‬

‫‪152‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪151‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ َ َ َ َ َّ َ ۡ ُ ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫ج َد إِذ‬ ‫قال ما منعك أل تس‬ ‫سورة العراف‬
‫َ َ َ ۡ ۡ َۡ ََ َ ُ ُ‬ ‫ٓ‬
‫‪13‬‬ ‫قال فٱهبِط مِنها فما يكون‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓم ٓص‬
‫َ َ َ ۡ ٓ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٌ ُ َ َۡ َ ََ‬
‫‪14‬‬ ‫ُ َ‬
‫ن إ ِ ٰل يَ ۡو ِم ُي ۡب َعثون‬ ‫‪2‬‬ ‫لك فل يَكن‬ ‫نزل إ ِ‬‫كِتٰب أ ِ‬
‫قال أنظِر ِ‬ ‫َّ ُ ْ َ ٓ ُ َ َ ۡ ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫ك م َِن ٱل ُمنظر َ‬ ‫قال إِن‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱتبِعوا ما أنزِل إِلكم‬
‫ك َنٰهاَ‬ ‫ََ ّ ََۡ ََۡ ۡ‬
‫َ َ َ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ َّ‬ ‫‪4‬‬ ‫وكم مِن قري ٍة أهل‬
‫‪16‬‬ ‫قال فبِما أغويت ِن لقعدن‬ ‫َ َ َ َ َ ۡ َ ُٰ ۡ ۡ َ ٓ َ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫ُث َّم ٓأَلت َِي َّن ُهم ّ ِم ۢن َب ۡني َأيۡدِيهمۡ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪5‬‬ ‫فما كن دعوىهم إِذ جاءهم‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ ُ‬
‫ِين أ ۡرس َِل إ ِ َ ۡ‬
‫ٱخ ُر ۡج م ِۡن َها َم ۡذ ُءوماٗ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫‪6‬‬ ‫ل ِه ۡم‬ ‫سلن ٱل‬ ‫فلن ٔ‬
‫‪18‬‬ ‫قال‬
‫‪7‬‬ ‫فَلَ َن ُق َّص َّن َعلَ ۡيهم بع ِۡلم َوماَ‬
‫ِ ِ ٖۖ‬
‫ك ۡن أَنتَ‬ ‫َ َ ٰٓ َ ٔ َ ُ ۡ ُ‬
‫ٱل ُّق َف َمن َث ُقلَتۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ۡ ُ َۡ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ويـادم ٱس‬
‫‪8‬‬ ‫وٱلوزن يومئ ِ ٍذ َ ۚ‬
‫ٱلش ۡي َطٰ ُن ِلُ ۡبدِيَ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ ُ َ َّ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ۡ َ َ ٰ ُ َ ُ َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫فوسوس لهما‬
‫‪9‬‬ ‫ين ُهۥ فأ ْو ٰٓلئِك‬ ‫ومن خفت موز‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ ّ‬ ‫َوقَ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َّ ُ ۡ ِ ۡ َ‬
‫‪21‬‬ ‫اس َم ُه َما إ ِ ِن لك َما ل ِم َن‬ ‫‪10‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ولقد مكنٰكم ِف ٱل ِ‬
‫ََ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ ُ َّ َ َّ ۡ َ ٰ ُۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ف َدلى ٰ ُه َما بِغ ُرورٖۚ فل َّما ذاقا‬ ‫‪11‬‬ ‫ولقد خلقنكم ثم صورنكم‬
‫فهر س‬
‫‪152‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء الثامن‬
‫‪154‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪153‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََٰ ٓ َ ُ ُ ْ َ ُ‬ ‫َ َ َٓ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ن َءاد َم خذوا زِين َتك ۡم‬ ‫يب ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫قال َر َّب َنا ظل ۡم َنا أنف َس َنا‬
‫ُ ۡ َ ۡ َ َّ َ َ َّ‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ ْ ُ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ينة ٱللِ‬ ‫قل من حرم زِ‬ ‫‪24‬‬ ‫قال ٱهب ِ ُطوا َب ۡعضك ۡم لِ َ ۡع ٍض‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ُ ۡ َّ َ َ َّ َ َ ّ َ َ‬ ‫َ َ َ ََۡۡ َ َ َ َ ُ َ‬
‫‪33‬‬ ‫ب ٱلف َوٰحِش‬ ‫قل إِنما حرم ر ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ِيها ت ُموتون‬ ‫قال فِيها تيون وف‬
‫َ ُ ّ ُ َّ َ َ ‪َٓ َ َ َ ٞ‬‬ ‫َ َ َ ََ َۡ َ َۡ‬
‫‪34‬‬ ‫ِك أم ٍة أجل ۖفإِذا جاء‬ ‫ول ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫نزنلَا‬ ‫ن ءادم قد أ‬ ‫يٰب ِ ٓ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََٰ ٓ َ‬ ‫ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََٰ ٓ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ن َءاد َم إ ِ َّما يَأت َِي َّنك ۡم ُر ُسل‬ ‫يب ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫ن َءاد َم ل َيفتِن َّنك ُم‬ ‫يب ِ‬
‫‪36‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِين كذبُوا أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬
‫َ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫‪28‬‬ ‫َ َ َ ُ ْ َٰ َ ٗ َ ُ ْ‬
‫حشة قالوا‬ ‫ِإَوذا فعلوا ف ِ‬
‫ت ٰ‬ ‫ٱف َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ‬ ‫ُۡ ََ َ َّ ۡ ۡ َ ُ ْ‬
‫َ‬
‫‪37‬‬ ‫ى‬ ‫فمن أظلم مِم ِن‬ ‫‪29‬‬ ‫ط وأقِيموا‬ ‫قل أمر ر ِب بِٱلقِس ِ ۖ‬
‫َ ً َ َ ٰ َ ً‬
‫‪30‬‬ ‫ى َوف ِريقا َح َّق‬ ‫ف ِريقا هد‬

‫‪156‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪155‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱل َّنةِ‬ ‫ب َۡ‬ ‫حٰ ُ‬ ‫ى أَ ۡص َ‬ ‫اد ٰٓ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ ْ ٓ ُ َ‬
‫ف أ َم ٖم ق ۡد‬
‫‪44‬‬ ‫ون‬ ‫‪38‬‬ ‫ُ‬
‫قال ٱدخلوا ِ‬
‫َّ‬ ‫َّ َ َ ُ ُّ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ ۡ ُ َ‬
‫‪45‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫ٱلِين يصدون عن سب ِ ِ‬ ‫‪39‬‬ ‫ت أولى ٰ ُه ۡم ِلخ َرى ٰ ُه ۡم ف َما‬ ‫وقال‬
‫َ ‪ََ ٞ‬‬ ‫َََُۡ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َّ ْ َ‬
‫‪46‬‬ ‫اب َوع‬ ‫وبينهما حِج ۚ‬ ‫‪40‬‬ ‫ِين كذبُوا أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫إِن ٱل‬
‫َ ُ َ ۡ َ َ ُ َۡ ٓ‬ ‫َ ُ ّ َ َ َّ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪47‬‬ ‫ت أبۡص ٰ ُره ۡم ت ِلقا َء‬ ‫صف‬
‫ِإَوذا ِ‬ ‫‪41‬‬ ‫لهم مِن جهنم مِهاد‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َۡ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪48‬‬ ‫اف‬‫ى أصحٰب ٱلع َر ِ‬ ‫وناد ٰٓ‬ ‫‪42‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َ‬ ‫َ َ ٰٓ ُ َ ٓ َّ َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪49‬‬ ‫ِين أق َس ۡم ُت ۡم ل‬ ‫أهؤلءِ ٱل‬ ‫‪43‬‬ ‫َون َزع َنا َما ِف ُص ُدورِهِم‬
‫حٰ َ‬ ‫َ‬
‫ب ٱنلَّار أ ۡص َ‬ ‫حٰ ُ‬ ‫ى أَ ۡص َ‬ ‫ََ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ب‬ ‫اد ٰٓ‬ ‫ون‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬
‫ِين ٱتَ ُذوا د َ‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪51‬‬ ‫ِين ُه ۡم ل ۡه ٗوا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪153‬‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء الثامن‬
‫‪158‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪157‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ َّ ّ ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َولَ َق ۡد ۡ َ‬
‫‪58‬‬ ‫ب ي ُر ُج ن َبات ُه‬ ‫وٱلل ٱلطي ِ‬ ‫‪52‬‬ ‫ب‬ ‫كتٰ ٖ‬ ‫جئنٰ ُهم ب ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ ً َ ٰ َۡ‬ ‫ون إ َّل تَأۡويلَهُ‬ ‫َۡ َ ُ ُ َ‬
‫‪59‬‬ ‫لقد أرسلنا نوحا إِل قو ِمهِ‬
‫َ َ ۡ َُ‬
‫‪53‬‬ ‫ِ‬ ‫هل ينظر ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َّ َ َّ ُ ُ َّ ُ َّ‬
‫‪60‬‬ ‫قال ٱل َمل مِن ق ۡو ِمهِ‬ ‫‪54‬‬ ‫إِن ربكم ٱلل ٱلِي خلق‬
‫َ َٰ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫‪61‬‬ ‫قال يٰق ۡو ِم ل ۡي َس ِب ضللة‬ ‫ۡ ً‬
‫ض ٗع َو ُخف َية ۚ‬ ‫ك ۡم تَ َ ُّ‬‫ۡ ُ ْ َ َّ ُ‬
‫س َلٰت َر ّب َوأَ َ‬ ‫َُُّ ُ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱدعوا رب‬
‫‪62‬‬ ‫نص ُح‬ ‫ك ۡم رِ َ ٰ‬ ‫أبل ِغ‬ ‫ََ ُۡ ُ ْ َۡ‬
‫ِ ِ‬ ‫‪56‬‬ ‫ۡرض‬‫ول تفسِدوا ِف ٱل ِ‬
‫ك ۡم ذ ِۡكر‪ٞ‬‬ ‫ََ َ ُۡ ۡ َ َ َٓ ُ‬
‫‪63‬‬ ‫جبتم أن جاء‬ ‫أوع ِ‬
‫‪57‬‬ ‫ٱلر َي ٰ َح ب ُ ۡ َ‬
‫شۢا‬ ‫َ ُ َ َّ ُ ۡ ُ ّ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫فكذبوه فأنينٰه وٱل َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ َ‬ ‫وهو ٱلِي يرسِل ِ‬
‫‪64‬‬ ‫ِين‬
‫َٰ َ َ َ ُ ُ ٗ‬
‫‪65‬‬ ‫ِإَول ع ٍد أخاه ۡم هوداۚ‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪66‬‬ ‫قال ٱلمل ٱلِين كفروا‬
‫َ َ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫‪67‬‬ ‫قال يٰق ۡو ِم ل ۡي َس ِب سفاهة‬

‫‪160‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪159‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ ُ ََ ٓ‬ ‫ۡ ُ ْ ۡ‬ ‫ُ َ ّ ُ ُ ۡ َ ٰ َٰ َ ّ َ َ َ ۠‬
‫‪74‬‬ ‫َوٱذك ُر ٓوا إِذ َج َعلك ۡم خلفا َء‬ ‫‪68‬‬ ‫ت ر ِب وأنا‬ ‫أبل ِغكم رِسل ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫‪ۡٞ‬‬ ‫ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫‪75‬‬ ‫قال ٱلمل ٱلِين ٱستكبوا‬ ‫‪69‬‬ ‫ج ۡب ُت ۡم أن َجا َءك ۡم ذِكر‬ ‫أوع ِ‬
‫َ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َّ‬
‫ب ٓوا إِنا‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ أَج ۡئتَ َنا نلِ َ ۡع ُب َد َّ َ‬
‫‪76‬‬ ‫قال ٱلِين ٱستك‬ ‫‪70‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ْ ََ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪77‬‬ ‫ف َعق ُروا ٱنلَّاقة َوع َت ۡوا ع ۡن‬ ‫‪71‬‬ ‫قال ق ۡد َوق َع َعل ۡيكم‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ ُ َّ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َۡ‬ ‫فَأَنَ ۡي َنٰ ُه َو َّٱل َ َ َ ُ‬
‫‪78‬‬ ‫فأخذتهم ٱلرجفة فأصبحوا‬ ‫‪72‬‬ ‫ِين معهۥ ب ِ َرحةٖ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ‬
‫ف َت َو ٰل ع ۡن ُه ۡم َوقال يٰق ۡو ِم‬ ‫َٰ َ َ َ َ ُ َ ٗ‬
‫‪79‬‬ ‫‪73‬‬ ‫ِإَول ث ُمود أخاه ۡم صٰل ِحا ۚ‬
‫َُ ً ۡ َ َ َ‬
‫‪80‬‬ ‫وطا إِذ قال ل ِق ۡو ِمهِ‬‫ول‬
‫َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلر َجال ش ۡه َوة‬ ‫َّ ُ ۡ َ ُ َ ّ‬
‫‪81‬‬ ‫إِنكم لأتون ِ‬

‫فهر س‬
‫‪154‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء الثامن‬
‫‪161‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ َ َ َ َ َ‬
‫‪82‬‬ ‫اب ق ۡو ِمهِ‬ ‫وما كن جو‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ‬
‫‪83‬‬ ‫ٱم َرأت ُه‬ ‫فأنَ ۡي َنٰ ُه َوأهل ُه ٓۥ إِل‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫‪84‬‬ ‫َوأ ۡم َط ۡرنا َعل ۡي ِهم َّم َط ٗراۖ فٱنظ ۡر‬
‫َٰ ۡ َ َ ُ ُ‬
‫‪85‬‬ ‫ِإَول َمد َي َن أخاه ۡم ش َع ۡي ٗبا ۚ‬
‫َ َۡ ُ ُ ْ ُّ‬
‫‪86‬‬ ‫ص َر ٰ ٖط‬ ‫َول تقعدوا بِك ِل ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ٓ َ ‪ٞ‬‬
‫‪87‬‬ ‫ِإَون كن َطائِفة ّمِنك ۡم‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪155‬‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء التاسع‬
‫‪162‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪88‬‬ ‫قال ٱلمل ٱلِين ٱستكبوا‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َّ َ‬
‫‪89‬‬ ‫ت ۡي َنا ع ٱللِ كذِبًا‬ ‫ق ِد ٱف‬
‫َ ََُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫‪90‬‬ ‫َوقال ٱل َمل ٱلِين كفروا‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫‪91‬‬ ‫ٱلر ۡجفة‬ ‫فأخذتهم‬
‫َّ َ َ َّ ْ ُ‬
‫‪92‬‬ ‫ِين كذبُوا ش َع ۡي ٗبا‬ ‫ٱل‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪93‬‬ ‫ف َت َو ٰل ع ۡن ُه ۡم َوقال يٰق ۡو ِم‬
‫َ‬
‫‪94‬‬ ‫َو َما ٓ أ ۡر َس ۡل َنا ِف قَ ۡر َيةٖ ّمِن نَّ ّ‬
‫ب‬ ‫ٍِ‬
‫‪95‬‬ ‫ٱلس ّي ِ َئةِ‬‫ُث َّم بَ َّد ۡنلَا َم َك َن َّ‬
‫‪164‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪163‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫الصفحة ٰٓ َ َّ ٓ َ ُ‬ ‫رقم ٌ َ َ‬ ‫الصفحة َ ۡ ُ َ ٰٓ َ َ ُ ْ‬ ‫رقم َ َّ َ ۡ‬
‫َ‬
‫‪105‬‬ ‫ع أن ل أقول‬ ‫َحقِيق‬ ‫َول ۡو أن أهل ٱلق‬
‫رقمها‬
‫‪106‬‬ ‫اآليةةٖ‬
‫ت أَ‍ِبيَ‬ ‫بداية ۡئ َ‬ ‫ج‬ ‫َ‬
‫ال إِن كنت ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫ق‬
‫‪96‬‬
‫رقمها‬ ‫اآليةامنوا‬
‫بدايةرى ء‬
‫َ َ َ‬
‫‪107‬‬ ‫َََٰۡ َ َ ُ َ َ َ ُ َۡ ‪ٞ‬‬
‫فألق عصاه فإِذا ِه ثعبان‬ ‫‪97‬‬ ‫أفَأم َِن أ ۡه ُل ۡٱل ُق َر ٰٓ‬
‫ى‬
‫ع يَ َدهُ‬ ‫َََ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪108‬‬
‫َِۡ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َون َز ۡ َ َ ُ‬ ‫‪98‬‬ ‫أ َو أم َِن أ ۡه ُل ۡٱل ُق َر ٰٓ‬
‫ى‬
‫‪109‬‬ ‫قال ٱل َمل مِن قوم ف ِرعون‬
‫َ َ َ ْ ۡ َّ‬
‫أفأم ُِنوا َمك َر ٱللِۚ‬
‫ُ‬ ‫ُۡ‬
‫‪110‬‬ ‫يد َأن ي ِر َ َجكم‬ ‫يُر ُ‬
‫ِ‬ ‫‪99‬‬
‫قَال ُ ٓوا أ ۡرج ۡه َوأ َخاهُ‬ ‫ْ‬
‫‪111‬‬ ‫َ َ َ ۡ َ ۡ َّ َ ُ َ‬
‫َ‬ ‫ك ّل َ ٰ‬ ‫َُۡ َ ُ‬
‫ِ‬
‫‪100‬‬ ‫ِين يَ ِرثون‬ ‫أو لم يه ِد ل ِل‬
‫‪112‬‬ ‫ِيم‬
‫ح ٍر عل ُ ْٖ‬ ‫س ِ‬ ‫ِ‬ ‫يأتوك ب ِ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُۡ َ ٰ َُ‬
‫َ‬
‫َو َجا ٓ َء َّ‬ ‫ى نق ُّص َعل ۡيك‬
‫َ َ‬
‫‪113‬‬ ‫ح َرةُ ف ِۡر َع ۡون قال ٓوا‬ ‫ٱلس َ‬
‫‪101‬‬ ‫ت ِلك ٱلقر‬
‫َّ ُ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪114‬‬ ‫قال ن َع ۡم ِإَونك ۡم ل ِم َن‬ ‫ۡ َ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬
‫‪115‬‬ ‫َ ُ ْ َ ُ َ ٰٓ َّ ٓ َ ُ ۡ‬
‫قالوا يٰموس إِما أن تل ِ َ‬
‫ق‬
‫‪102‬‬ ‫ثهِم‬ ‫وما وجدنا ِلك ِ‬
‫َ َ َُۡ ْ‬
‫‪116‬‬ ‫‪103‬‬ ‫ُث َّم َب َع ۡث َنا ِم ۢن َب ۡع ِدهِم ُّم َ ٰ‬
‫وس‬
‫ال َأ ۡل َق ٓ ۖوا َ ُ َ َ ۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫قَ َ‬
‫ٰٓ‬ ‫ٰ‬
‫‪117‬‬ ‫وأوحينا إِل موس أن أل ِق‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ ُ َ ٰ َ‬
‫‪118‬‬ ‫ٱل ُّق‬ ‫فَ َو َق َع ۡ َ‬ ‫‪104‬‬ ‫وس يٰفِ ۡر َع ۡون‬ ‫وقال م‬
‫َُ ْ ُ َ‬
‫‪119‬‬ ‫ف ُغل ُِبوا ه َنال ِك‬
‫سجد َ‬ ‫َ ۡ َ َّ َ َ ُ َ‬
‫‪120‬‬ ‫ِين‬ ‫ق ٱلسحرة ٰ ِ‬ ‫وأل ِ‬
‫فهر س‬
‫‪156‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء التاسع‬
‫‪166‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪165‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ٓ َ ۡ ُ ُ َۡ ُ‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ َء َام َّنا ب َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬
‫‪131‬‬ ‫ٱل َس َنة‬ ‫فإِذا جاءتهم‬ ‫‪121‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َوقَالُوا ْ َم ۡه َما تَأۡت ِناَ‬ ‫َ ّ ُ َ ٰ َ َُٰ َ‬
‫‪132‬‬ ‫‪122‬‬ ‫ب موس وهرون‬ ‫ر ِ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُّ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫قال ف ِۡرع ۡون َءامنتم بِهِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪133‬‬ ‫ٱلطوفان‬ ‫فأرسلنا علي ِهم‬ ‫‪123‬‬ ‫َ‬ ‫ََُ‬
‫َ َ َّ َ َ َ َ َ ۡ ُ ّ‬
‫ٱلر ۡج ُز‬
‫ُ‬
‫لق ّ ِط َع َّن أيۡدِيَك ۡم‬
‫‪134‬‬ ‫ولما وقع علي ِهم ِ‬ ‫‪124‬‬
‫ََ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ُ ْ َّ ٓ َ‬
‫‪135‬‬ ‫فل َّما كشف َنا ع ۡن ُه ُم‬ ‫‪125‬‬ ‫قال ٓوا إِنا إ ِ ٰل َر ّب ِ َنا ُمنقل ُِبون‬
‫ََ ۡ ۡ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ َ َ ُ َّ ٓ‬
‫‪136‬‬ ‫ٱنتق ۡم َنا م ِۡن ُه ۡم فأغ َرق َنٰ ُه ۡم‬ ‫ف‬ ‫‪126‬‬ ‫وما تنقِم مِنا‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َُ‬
‫‪137‬‬ ‫وأورثنا ٱلقوم ٱلِين كنوا‬ ‫‪127‬‬ ‫َوقال ٱل َمل مِن ق ۡو ِم ف ِۡر َع ۡون‬
‫ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ َ ُ َ ٰ َ‬
‫‪128‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ ٱستعِينوا‬ ‫قال م‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫قَال ُ ٓوا ْ أوذ َ‬
‫‪129‬‬ ‫ِينا مِن ق ۡب ِل‬
‫ََ َ َ َۡٓ َ َ َ‬
‫‪130‬‬ ‫َولق ۡد أخذنا َءال ف ِۡرع ۡون‬

‫‪168‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪167‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ٰ ُ َ ٰٓ ّ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ج ٰ َو ۡزنَا بِبَ ِ ٓ‬‫َو َ‬
‫‪144‬‬ ‫ٱص َطف ۡي ُتك‬ ‫قال يموس إ ِ ِن‬ ‫‪138‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬
‫ۡ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ه ُؤ َلٓءِ ُم َت َّب‪ٞ‬‬ ‫إ ِ َّن َ ٰٓ‬
‫‪145‬‬ ‫َوك َت ۡب َنا ُلۥ ِف ٱللو ِ‬
‫اح‬ ‫‪139‬‬
‫َسأَ ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َّ َ‬
‫‪146‬‬ ‫ت‬‫ص ُف َع ۡن َء َاي ٰ ِ َ‬ ‫ِ‬ ‫‪140‬‬ ‫ي ٱللِ أبۡغِيك ۡم إِل ٰ ٗها‬ ‫قال أغ‬
‫َ َّ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪147‬‬ ‫وٱلِين كذبوا أَ‍ِبيٰتِنا ول ِقاءِ‬ ‫‪141‬‬ ‫ِإَوذ أنَ ۡي َنٰكم ّم ِۡن َءا ِل ف ِۡر َع ۡون‬
‫ٱتَ َذ قَ ۡو ُم ُم َ ٰ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ ٰ َ ۡ َ ُ َ ٰ َ َٰ َ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪148‬‬ ‫وس ِم ۢن َب ۡع ِده ِ‬ ‫و‬ ‫‪142‬‬ ‫للة‬ ‫ووعدنا موس ثلثِني‬
‫َ‬
‫‪149‬‬ ‫ف أيۡدِي ِه ۡم‬ ‫َول َّما ُسقِ َط ِ ٓ‬‫َ‬
‫‪143‬‬ ‫َ‬ ‫َول َ َّما َجا ٓ َء ُم َ ٰ‬
‫وس ل ِ ِميقٰت ِ َنا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪157‬‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء التاسع‬
‫‪170‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪169‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ ۡ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ ُ َ ٰٓ َ َ‬
‫‪156‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫ب نلَا ِف هٰ ِذه ِ‬ ‫وٱكت‬ ‫‪150‬‬ ‫وس إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬ ‫ولما رجع م‬
‫َّ َ َ َّ ُ َ َّ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ ّ ۡ‬
‫‪157‬‬ ‫ٱلِين يتبِعون ٱلرسول‬ ‫‪151‬‬ ‫ب ٱغ ِف ۡر ِل و ِل ِخ‬ ‫قال ر ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ ُّ َ َّ ُ ّ‬ ‫َّ َّ َ َّ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪158‬‬ ‫اس إ ِ ِن َر ُسول‬ ‫يأيها ٱنل‬‫قل ٰٓ‬ ‫‪152‬‬ ‫ِين ٱتذوا ٱلعِ ۡجل‬ ‫إِن ٱل‬
‫َ َ ۡ ُ َ ٰٓ ُ َّ ‪ٞ‬‬ ‫َّ ّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫‪159‬‬ ‫ومِن قو ِم موس أمة‬ ‫‪153‬‬ ‫ات‬
‫ي ِ‬ ‫ٱلس ِ َ ٔ‬ ‫ِين َع ِملوا‬
‫ت َعن ُّم َ‬ ‫ك َ‬‫َ َ َّ َ َ‬
‫‪154‬‬ ‫وس‬ ‫ولما س‬
‫َ َۡ َ ُ َ ٰ َ‬
‫‪155‬‬ ‫وس ق ۡو َم ُه‬ ‫وٱختار م‬

‫‪172‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪171‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪164‬‬ ‫ۡ َ َ ۡ ُ ‪ٞ‬‬
‫ت أ َّمة ّم ِۡن ُه ۡم‬ ‫شةَ أَ ۡس َب ً‬‫ت َع ۡ َ‬ ‫َو َق َّط ۡع َنٰ ُه ُم ٱثۡنَ َ ۡ‬
‫ِإَوذ قال‬ ‫‪160‬‬ ‫اطا‬
‫َ َ َّ َ ُ ْ َ ُ ّ ُ ْ‬ ‫ۡ َ َُ ُ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪165‬‬ ‫فلما نسوا ما ذكِروا بِهِ‬ ‫‪161‬‬ ‫ِإَوذ قِيل لهم ٱسكنوا‬
‫ُ ْ َ‬ ‫ََ َ ْ‬ ‫َ َ َّ َ َّ َ َ َ ْ‬
‫‪166‬‬ ‫فل َّما ع َت ۡوا َعن َّما ن ُهوا ع ۡن ُه‬ ‫‪162‬‬ ‫ِين ظل ُموا م ِۡن ُه ۡم‬ ‫فبدل ٱل‬
‫ك َلَ ۡب َع َ َّ‬ ‫ۡ َ َ َّ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َو ۡ َ ٔ ۡ َ‬
‫‪167‬‬ ‫ث‬ ‫ِإَوذ تأذن رب‬ ‫‪163‬‬ ‫سل ُه ۡم ع ِن ٱلق ۡر َيةِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪168‬‬ ‫ۡرض أ َم ٗماۖ‬ ‫َوق َّط ۡع َنٰ ُه ۡم ِف ٱل ِ‬
‫َ ۡ‪ٞ‬‬ ‫َ َ ََ‬
‫‪169‬‬ ‫فخلف ِم ۢن َب ۡع ِده ِۡم خلف‬
‫َ َّ َ ُ َ ّ ُ َ ۡ َ‬
‫‪170‬‬ ‫ب‬ ‫وٱلِين يمسِكون بِٱلكِتٰ ِ‬

‫فهر س‬
‫‪158‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األعراف‬ ‫الجزء التاسع‬
‫‪174‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪173‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َۡ َ َ َ‬
‫‪189‬‬ ‫َولَ َق ۡد َذ َرأنَا ِ َ‬
‫ل َه َّن َم‬ ‫‪171‬‬ ‫ٱل َبل ف ۡوق ُه ۡم‬ ‫ِإَوذ نتقنا‬
‫َ‬
‫َو ِ َّللِ ۡٱل ۡس َما ٓ ُء ۡ ُ‬ ‫ۡ َ َ َ َ ُّ َ ۢ َ ٓ َ‬
‫‪180‬‬ ‫ٱل ۡس َ ٰ‬
‫ن‬ ‫‪172‬‬ ‫ن َءاد َم‬ ‫ِإَوذ أخذ ربك ِمن ب ِ‬
‫َ َّ ۡ َ َ ۡ َ ٓ ُ َّ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪181‬‬ ‫ومِمن خلقنا أمة‬ ‫‪173‬‬ ‫ش َك‬ ‫أ ۡو َت ُقول ُ ٓوا ْ إ َّن َما ٓ أ ۡ َ‬
‫ِ‬
‫َ َّ َ َ َّ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َُ ّ ُ‬
‫َوكذٰل ِك نف ِصل ٱٓأۡلي ٰ ِ‬
‫َ‬
‫‪182‬‬ ‫ِين كذبُوا أَ‍ِبيٰت َِنا َسن ۡس َت ۡدرِ ُج ُهم‬
‫وٱل‬ ‫‪174‬‬ ‫ت‬
‫َّ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َّ ٓ َ‬
‫‪183‬‬ ‫َوأ ۡم ِل ل ُه ۡ ۚم إِن ك ۡيدِي‬ ‫‪175‬‬ ‫ِي َءات ۡي َنٰ ُه‬ ‫وٱتل علي ِهم نبأ ٱل‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫َ ۡ َ َ‬
‫‪184‬‬ ‫أولم يتفكر ۗوا‬ ‫‪176‬‬ ‫َول ۡو شِئ َنا ل َرف ۡع َنٰ ُه‬
‫َ َ ُ ْ ََ ُ‬ ‫ٓ ًَ َۡ‬
‫‪185‬‬ ‫أ َول ۡم يَنظ ُروا ِف ملك ِ‬
‫وت‬ ‫‪177‬‬ ‫َسا َء َمثل ٱلق ۡو ُم‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫َمن يُضل ِِل‬ ‫َ َ ۡ َّ ُ َ ُ ۡ ۡ َ‬
‫‪186‬‬ ‫ٱلل فل هاد َِي ُل‬ ‫‪178‬‬ ‫من يه ِد ٱلل فه َو ٱل ُمهت ِديۖ‬
‫ك َعن َّ َ‬ ‫َۡ َُ َ َ‬
‫‪187‬‬ ‫ٱلساعةِ‬ ‫ِ‬ ‫سلون‬‫ي ٔ‬

‫‪176‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪175‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫إ َّن َوَيِّۧـِل َّ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َّ ٓ َ ُ ۡ‬
‫‪196‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫‪188‬‬ ‫قل ل أ ۡمل ِك نلِ َف ِس نف ٗعا‬
‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪197‬‬ ‫وٱلِين تدعون مِن دونِهِ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ ََ ُ‬
‫‪189‬‬ ‫ه َو ٱلِي خلقكم ّمِن نف ٖس‬
‫‪198‬‬ ‫ى‬‫وه ۡم إ ِ َل ٱل ۡ ُه َد ٰ‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫ِإَون تدع‬ ‫َ‬ ‫ََ ٓ َ‬
‫ُ ۡ ۡ‬ ‫‪190‬‬ ‫فل َّما َءاتى ٰ ُه َما صٰل ِٗحا‬
‫‪199‬‬ ‫خ ِذ ٱل َعف َو‬
‫َُۡ ُ َ َ َُۡ َ ۡٗ‬
‫‪200‬‬ ‫َّ َ َ َ َ‬
‫زنغ َّنك‬ ‫ِإَوما ي‬ ‫‪191‬‬ ‫شكون َما ل يل ُق ش ٔ‬
‫يا‬ ‫أي ِ‬
‫ِين َّٱت َق ۡوا ْ إ َذا َم َّس ُهمۡ‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬ ‫ون ل ُه ۡم نَ ۡ ٗ‬‫َ‬ ‫ََ َۡ َ ُ َ‬
‫‪201‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪192‬‬ ‫صا‬ ‫ول يست ِطيع‬
‫ۡ َ ٰ ُ ُ ۡ َ ُ ُّ َ‬
‫ون ُهمۡ‬ ‫ۡ‬
‫وه ۡم إِل ٱل ُه َد ٰ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ ُ‬
‫‪202‬‬ ‫ِإَوخونهم يمد‬ ‫‪193‬‬ ‫ى‬ ‫ِإَون تدع‬
‫ِإَوذا ل َ ۡم تَأۡتِهم أَ‍ِبيةَ‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪203‬‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬ ‫‪194‬‬ ‫ِين ت ۡد ُعون‬ ‫إِن ٱل‬
‫َ ُ َ ُۡ ُ‬
‫‪204‬‬ ‫ِإَوذا ق ِرئ ٱلق ۡر َءان‬ ‫ُ َ ٓ‬ ‫ََ َ ‪ٞ‬‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫‪195‬‬ ‫أل ُه ۡم أ ۡر ُجل َي ۡمشون ب ِ َها ۖ‬
‫‪205‬‬ ‫َوٱذكر َّر َّبك ِف نفسِك‬
‫‪206‬‬ ‫َ‬
‫ِند َر ّبِك‬ ‫ِين ع َ‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬
‫ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪159‬‬
‫سورة األنفال‬ ‫الجزء التاسع‬
‫‪178‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪177‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫إِذ ت ۡس َتغِيثون َر َّبك ۡم‬ ‫ورةُ النفا ِل‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ى‬ ‫ش ٰ‬ ‫ٱلل إ َّل ب ُ ۡ َ‬ ‫َو َما َج َعلَ ُه َّ ُ‬ ‫َ‬
‫سلونك ع ِن ٱلنفالِۖ‬
‫ُ‬
‫ي َ ۡ َٔ َ َ َ‬
‫ِ‬ ‫‪1‬‬
‫يك ُم ٱنلُّ َع َ‬ ‫ۡ َُ ّ ُ‬ ‫َّ َ ۡ ُ ۡ ُ َ َّ َ َ ُ‬
‫‪11‬‬ ‫اس‬ ‫ش‬‫إِذ يغ ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ِين إِذا ذكِر‬ ‫إِنما ٱلمؤمِنون ٱل‬
‫َ ُّ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ون َّ َ‬ ‫َّ َ ُ ُ َ‬
‫‪12‬‬ ‫وح ربك إِل ٱلملئِك ِة‬ ‫إِذ يُ ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱلصل ٰوة َوم َِّما‬ ‫ٱلِين ي ِقيم‬
‫ٓاقوا ْ َّ َ‬ ‫َ ٰ َ َ َّ ُ ۡ َ ُّ‬ ‫َ ّٗ‬ ‫ُ َ َ ُ ۡ ۡ‬
‫‪13‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ذل ِك بِأنهم ش‬ ‫‪4‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ه ُم ٱل ُمؤم ُِنون َحقا ۚ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ ۡ‬
‫‪14‬‬ ‫ِك ۡم فَ ُذوقُوهُ َوأ َّن ل ِلكٰفِر َ‬
‫ين‬
‫َٰ ُ‬
‫ذل‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ك َما أخ َر َجك َر ُّبك‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫‪5‬‬
‫‪15‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إذا لق ُ‬
‫يت ُم‬
‫ْ‬ ‫َّ‬
‫يأ ُّي َها ٱل َ‬ ‫َ ٰٓ‬ ‫ٱل ّ ِق‬ ‫ك ِف ۡ َ‬ ‫ُ َٰ ُ َ َ‬
‫يجدِلون‬
‫ِ ِ‬
‫ّ‬
‫‪6‬‬
‫ك ُم َّ ُ‬ ‫ۡ َ ُ ُ‬
‫‪16‬‬ ‫َو َمن يُ َول ِ ِه ۡم يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬ ‫‪7‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِإَوذ يعِد‬
‫ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱل َّق‬
‫ح َّق َ‬ ‫ِلُ ِ‬

‫‪180‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪179‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ ُ ُ ْٓ ۡ َ ُ َ ‪ٞ‬‬ ‫ََ َۡ ُ ُ‬
‫‪26‬‬ ‫نت ۡم قل ِيل‬ ‫وٱذكروا إِذ أ‬ ‫‪17‬‬ ‫فل ۡم تق ُتلوه ۡم‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬ ‫ِك ۡم َوأَ َّن َّ َ‬ ‫َٰ ُ‬
‫‪27‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تونوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪18‬‬ ‫ٱلل ُموه ُِن‬ ‫ذل‬
‫ۡ َ ْ َّ ٓ ُ ُ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪28‬‬ ‫َوٱعل ُم ٓوا أن َما أ ۡم َوٰلك ۡم‬ ‫‪19‬‬ ‫حوا فق ۡد َجا َءك ُم‬ ‫إن ت ۡس َتفت ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ َّ ُ ْ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ْ‬
‫‪29‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا إِن تتقوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪20‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أطِيعوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ َ ۡ ُ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫ِإَوذ يمكر بِك ٱلِين كفروا‬ ‫‪21‬‬ ‫ول تكونوا كٱلِين قالوا‬
‫َ َُۡ َ َۡ ۡ َ َ َُ َ ُ ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ َ َّ َّ َ ٓ ّ‬
‫‪31‬‬ ‫ل علي ِهم ءايٰتنا قالوا‬ ‫ِإَوذا تت ٰ‬ ‫‪22‬‬ ‫ِند ٱللِ‬ ‫بع‬ ‫إِن ش ٱلوا ِ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ َ ُ ْ َّ‬ ‫ٱلل فِيه ۡم َخ ۡ ٗ‬ ‫َول َ ۡو َعل َِم َّ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ِإَوذ قالوا ٱلل ُه َّم إِن كن‬ ‫‪23‬‬ ‫يا‬ ‫ِ‬
‫ّ‬ ‫َو َما َك َن َّ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪33‬‬ ‫ٱلل ِلُ َعذ َِب ُه ۡم‬ ‫‪24‬‬ ‫جيبوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱست ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫َو َّٱت ُقوا ْ ف ِۡت َن ٗة َّل تُص َ َّ‬
‫‪25‬‬ ‫يب‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪160‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنفال‬ ‫الجزء التاسع‬
‫‪181‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َو َما ل َ ُه ۡم َأ َّل ُي َع ّذ َِب ُه ُم َّ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫ٱلل‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ‬
‫‪35‬‬ ‫ت‬‫َوما كن صلت ُه ۡم عِند ٱلَ ۡي ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ْ ُ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ِين كف ُروا يُنفِقون‬ ‫إِن ٱل‬
‫ۡ‬
‫َ َ َّ ُ َ َ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱلبِيث‬ ‫ِل ِمزي ٱلل‬
‫ُ ّ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪38‬‬ ‫قل ل ِلِين كفروا إِن ينتهوا‬
‫َ َ ٰ ُ ُ ۡ َ َّ ٰ َ َ ُ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪39‬‬ ‫وقتِلوهم حت ل تكون ف ِتنة‬
‫َ َ َّ ۡ ْ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪40‬‬ ‫ِإَون تولوا فٱعلموا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪161‬‬
‫سورة األنفال‬ ‫الجزء العارش‬
‫‪182‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ ْ َ َّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫َوٱعل ُم ٓوا أن َما غن ِۡم ُتم‬
‫ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ُّ ۡ‬
‫‪42‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫إِذ أنتم بِٱلعدوة ِ‬
‫يك ُه ُم َّ ُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪43‬‬ ‫ٱلل‬ ‫إِذ يُ ِر‬
‫ۡ َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪44‬‬ ‫ِإَوذ يُ ِريك ُموه ۡم إِذِ ٱلَق ۡي ُت ۡم‬
‫َ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا لَق ُ‬
‫يت ۡم‬ ‫ِ ِ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬

‫‪184‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪183‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َذٰل َِك بأَ َّن َّ َ‬ ‫ٱلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫ِيعوا ْ َّ َ‬ ‫َوأَط ُ‬
‫‪53‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫َ َۡ‬
‫‪46‬‬ ‫ول‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪54‬‬ ‫ب َءا ِل ف ِۡر َع ۡون‬ ‫كدأ ِ‬ ‫‪47‬‬ ‫ول تكونوا كٱلِين خرجوا‬
‫َّ َ َّ َّ َ ٓ ّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ب‬
‫إِن ش ٱلوا ِ‬ ‫‪48‬‬ ‫ِإَوذ َز َّي َن ل ُه ُم ٱلش ۡي َطٰ ُن‬
‫َّ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ۡ‬
‫إِذ َيقول ٱل ُم َنٰفِقون‬
‫َّ ۡ‬
‫‪56‬‬ ‫ِين ع ٰ َهدت مِن ُه ۡم‬ ‫ٱل‬ ‫‪49‬‬
‫َۡ ۡ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ َ َّ ُ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٰٓ ۡ‬
‫ى إِذ َي َت َوف‬
‫‪57‬‬ ‫ب‬‫فإِما تثقفنهم ِف ٱلر ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫َ‬
‫ولو تر‬
‫َٗ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َذٰل َِك ب َما قَ َّد َم ۡ‬
‫‪58‬‬ ‫ِإَوما تاف َّن مِن ق ۡو ٍم خ َِيانة‬ ‫‪51‬‬ ‫ت أيۡدِيك ۡم‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪59‬‬ ‫ول يسب ٱلِين كفروا سبق ۚوا‬ ‫‪52‬‬ ‫ب َءا ِل ف ِۡر َع ۡون‬ ‫كدأ ِ‬
‫ٱس َت َط ۡع ُتم‬ ‫َوأَع ُِّدوا ْ ل َ ُهم َّما ۡ‬
‫‪60‬‬
‫َ َ ُ ْ َّ ۡ‬
‫‪61‬‬ ‫ِلسل ِم‬ ‫ِإَون جنحوا ل‬
‫فهر س‬
‫‪162‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنفال _ سورة التوبة‬ ‫الجزء العارش‬
‫‪186‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪185‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُّ ُ ّ‬ ‫ي َد ُع َ‬ ‫ُ ُ ْٓ َ َۡ‬
‫‪70‬‬ ‫ب قل ل َِمن‬ ‫يأيها ٱنل ِ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪62‬‬ ‫وك‬ ‫ِإَون ي ِريدوا أن‬
‫َ َ‬ ‫ُ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪71‬‬ ‫يدوا خ َِيان َتك‬ ‫ِإَون ي ِر‬ ‫‪63‬‬ ‫ني قلوب ِ ِه ۡ ۚم‬ ‫وألف ب‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ك َّ ُ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪72‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وهاجروا‬ ‫‪64‬‬ ‫ٱلل‬ ‫يأيها ٱنل ِب حسب‬
‫َ َ‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُٓ‬
‫‪73‬‬ ‫وٱلِين كفروا بعضهم أو ِلاء‬ ‫‪65‬‬ ‫ب َح ّرِ ِض‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬
‫ِ‬
‫ٰٓ‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َٰٔـن َخ َّف َف َّ ُ‬ ‫ۡٱل َ‬
‫‪74‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وهاجروا‬ ‫‪66‬‬ ‫ٱلل َعنك ۡم‬
‫‪75‬‬ ‫ْ‬
‫ِين َء َام ُنوا ِم ۢن َب ۡع ُد‬‫َو َّٱل َ‬ ‫ب‬ ‫َما َك َن نلِ َ ّ‬
‫‪67‬‬ ‫ٍِ‬
‫ٱللِ َس َبقَ‬ ‫َّ ۡ َ َ ٰ ‪َّ َ ّ ٞ‬‬
‫‪68‬‬ ‫لول كِتب مِن‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُُ ْ‬
‫‪69‬‬ ‫فكوا م َِّما غن ِۡم ُت ۡم َحلٰل َط ّي ِ ٗبا ۚ‬

‫‪188‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪187‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ون ل ِۡل ُم ۡشك َ‬ ‫ََۡ َ ُ ُ‬ ‫ورةُ َّ‬
‫ال ۡو َبةِ‬ ‫ُس َ‬
‫‪7‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫كيف يك‬
‫َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ٓ ‪ٞ‬‬
‫‪8‬‬ ‫ك ۡيف ِإَون َيظ َه ُروا َعل ۡيك ۡم‬ ‫‪1‬‬ ‫بَ َرا َءة ّم َِن ٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬
‫َّ َ‬ ‫ۡ ََ ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ‬
‫‪9‬‬ ‫ت ٱللِ ث َم ٗنا‬ ‫ت ۡوا أَ‍ِبي ٰ ِ‬ ‫ٱش‬ ‫‪2‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ِيحوا ِف ٱل ِ‬ ‫فس‬
‫ّٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ ‪ٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫ل يَ ۡرق ُبون ِف ُمؤم ٍِن إِل‬ ‫‪3‬‬ ‫َوأذٰن ّم َِن ٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬
‫‪11‬‬ ‫ٱلصلَ ٰوةَ‬ ‫اموا ْ َّ‬ ‫فَإن تَابُوا ْ َوأَقَ ُ‬ ‫إ َّل َّٱل َ‬
‫ِين َع ٰ َهدتُّم ّم َِن ٱل ۡ ُم ۡشك َ‬
‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪12‬‬ ‫ك ُث ٓوا ْ َأيۡ َم ٰ َنهمُ‬‫َّ َ‬
‫ِإَون ن‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱل ُر ُم‬
‫َ‬
‫ٱنسلَ َخ ۡٱل ۡش ُه ُر ۡ ُ‬
‫فَإ َذا َ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ِإَون أ َح ‪ٞ‬د ّم َِن ٱل ُم ۡشك َ‬
‫‪13‬‬ ‫أل تقٰتِلون ق ۡو ٗما‬ ‫‪6‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪163‬‬
‫سورة التوبة‬ ‫الجزء العارش‬
‫‪190‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪189‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ش ُه ۡم َر ُّب ُهم ب َر ۡ َ‬‫يُبَ ّ ِ ُ‬ ‫َٰ ُ ُ‬
‫وه ۡم ُي َع ّذ ِۡب ُه ُم َّ ُ‬
‫‪21‬‬ ‫حةٖ ّم ِۡن ُه‬ ‫ِ‬ ‫‪14‬‬ ‫ٱلل‬ ‫قت ِل‬
‫ِيها ٓ َأبَ ًداۚ إ َّن َّ َ‬ ‫ِين ف َ‬ ‫َخ ٰ ِل َ‬ ‫ُۡ ۡ ََۡ ُُ‬
‫َويذهِب غيظ قلوب ِ ِه ۡمۗ‬
‫‪22‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫‪15‬‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ٓ ْ‬ ‫َۡ َ ُۡ ۡ َ َُُۡ ْ‬
‫‪23‬‬ ‫خذوا‬‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪16‬‬ ‫أم حسِبتم أن تتكوا‬
‫َ َ ُٓ ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ َُُۡ ْ‬ ‫َ َ َ ُۡ ۡ‬
‫‪24‬‬ ‫قل إِن كن َءابَاؤك ۡم‬ ‫‪17‬‬ ‫شك ِني أن يعمروا‬ ‫ما كن ل ِلم ِ‬
‫‪25‬‬ ‫ص ُك ُم َّ ُ‬ ‫لَ َق ۡد نَ َ َ‬ ‫‪18‬‬ ‫َّ‬
‫ج َد ٱللِ‬ ‫إ ِ َّن َما َي ۡع ُم ُر َم َ ٰ‬
‫ٱلل‬ ‫س ِ‬
‫نز َل َّ ُ‬ ‫ُث َّم أَ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َۡ ٓ‬
‫‪26‬‬ ‫َ‬
‫ٱلل َسكِين َت ُه‬ ‫‪19‬‬ ‫ٱلا ِ ّج‬ ‫أجعلتم سِقاية‬
‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َ ٰ َ ُ ْ‬
‫‪20‬‬ ‫ٱلِين ءامنوا وهاجروا وجهدوا‬

‫‪192‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪191‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ُ َ َ ُ ۡ ُ ْ ُ َ َّ‬ ‫وب َّ ُ‬ ‫ُث َّم َي ُت ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ور ٱللِ‬ ‫فوا ن‬ ‫ي ِريدون أن يط ِ ٔ‬ ‫‪27‬‬ ‫ٱلل‬
‫َ َ‬
‫ُ َ َّ ٓ َ ۡ َ َ َ ُ َُ‬ ‫ْ َّ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫‪33‬‬ ‫هو ٱلِي أرسل رسول‬ ‫‪28‬‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا إِن َما‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َ‬
‫‪34‬‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إن كث ِ ٗ‬
‫يا‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪29‬‬ ‫َ َّ‬
‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱللِ‬
‫َ ٰ ُ ْ َّ َ َ ۡ‬
‫قتِلوا ٱل‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ََۡ ُۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪35‬‬ ‫م َعل ۡي َها‬‫يَٰ‬ ‫يوم‬ ‫‪30‬‬ ‫ت ٱلَ ُهود ع َز ۡي ٌر ۡٱب ُن ٱللِ‬ ‫َوقال ِ‬
‫َ َّ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ ُ ٓ ْ َ ۡ َ َ ُ‬
‫‪36‬‬ ‫إِن ع َِّدةَ ٱلش ُهورِ ع‬
‫ِند ٱللِ‬ ‫‪31‬‬ ‫اره ۡم َو ُره َبٰ َن ُه ۡم‬ ‫ٱتذوا أحب‬

‫فهر س‬
‫‪164‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة التوبة‬ ‫الجزء العارش‬
‫‪194‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪193‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ْ َ ٗ َ ٗ‬ ‫َّ َ َّ ٓ ُ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪41‬‬ ‫ٱنفِ ُروا خِفافا َوث ِقال‬ ‫‪37‬‬ ‫إِنما ٱلن ِسء زِيادة‬
‫َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫ل َ ۡو َك َن َع َر ٗضا قَر ٗ‬
‫يبا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِين َء َام ُنوا َما لك ۡم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬
‫ِ‬ ‫‪38‬‬
‫َ‬ ‫َع َفا َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ ّ ُ‬ ‫َّ َ‬
‫‪43‬‬ ‫ٱلل َعنك‬ ‫‪39‬‬ ‫إِل تنفِ ُروا ُي َعذِبۡك ۡم َعذابًا‬
‫‪44‬‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ ۡ‬
‫ِين يُؤم ُِنون‬ ‫تذِنك ٱل‬ ‫ل يس ٔ‬ ‫صهُ َّ ُ‬
‫ٱلل‬ ‫إ َّل تَ ُ ُ‬
‫نصوهُ َف َق ۡد نَ َ َ‬
‫َّ‬
‫‪40‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪45‬‬ ‫تذِنك ٱل َ‬
‫ِين‬ ‫إِن َما ي َ ۡس ۡ ٔ‬
‫ٱل ُر َ‬ ‫ادوا ْ ۡ ُ‬ ‫َ َۡ ََ ُ‬
‫‪46‬‬ ‫وج‬ ‫ولو أر‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ل ۡو خ َر ُجوا فِيكم‬

‫‪196‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪195‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُ ۡ ۡ َ َۡ َ ُُ ۡ َ َ ٓ‬ ‫َ ْ ۡ َ‬ ‫ََ‬
‫‪55‬‬ ‫جبك أموٰلهم ول‬ ‫فل تع ِ‬ ‫‪48‬‬ ‫لق ِد ۡٱب َتغ ُوا ٱلفِ ۡت َنة‬
‫ُ َ َّ َّ َ ُ‬ ‫ُ ُ َۡ ّ‬
‫‪56‬‬ ‫َو َي ۡحل ِفون بِٱللِ إِن ُه ۡم ل ِمنك ۡم‬ ‫‪49‬‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّمن َيقول ٱئذن ِل‬
‫َ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ َ ‪ُ ۡ َ ٞ‬‬
‫‪57‬‬ ‫جا‬ ‫ي ُدون َمل ً ٔ‬ ‫لو ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫إِن ت ِصبك حسنة ت ُسؤه ۡمۖ‬
‫ۡ‬ ‫ُ َّ ُ َ َ ٓ‬
‫‪58‬‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّمن يَل ِم ُز َك‬ ‫‪51‬‬ ‫قل لن ي ِصيبنا‬
‫ُ ْ ٓ َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫ُ ۡ َ ۡ َ َ َّ ُ َ َ ٓ‬
‫‪59‬‬ ‫َول ۡو أن ُه ۡم َرضوا َما َءاتى ٰ ُه ُم‬ ‫‪52‬‬ ‫قل هل تربصون بِنا‬
‫َّ َ َّ َ َ ٰ ُ ۡ ُ َ ٓ‬ ‫َ َ ٗ‬ ‫ُۡ َ ُ ْ‬
‫‪60‬‬ ‫ت ل ِلفق َراءِ‬ ‫إِنما ٱلصدق‬ ‫‪53‬‬ ‫قل أنفِقوا َط ۡو ًع أ ۡو ك ۡرها‬
‫َ ۡ ُ ُ َّ َ ُ ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫َ ُۡ َ‬
‫‪61‬‬ ‫ون ٱنلَّ َّ‬
‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ومِنهم ٱلِين يؤذ‬ ‫‪54‬‬ ‫َو َما َم َن َع ُه ۡم أن تق َبل م ِۡن ُه ۡم‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪165‬‬
‫سورة التوبة‬ ‫الجزء العارش‬
‫‪198‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪197‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪69‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ِين مِن ق ۡبل ِك ۡم‬ ‫َك َّٱل َ‬ ‫‪62‬‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ ۡ ُ َ َّ َ ُ‬
‫يل ِفون بِٱللِ لك ۡم ل ُ ِۡيضوك ۡم‬
‫ۡ‬
‫‪70‬‬ ‫َ‬
‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬ ‫َأل َ ۡم يَأتِه ۡم َن َبأُ َّٱل َ‬ ‫‪63‬‬ ‫يادِد َّ َ‬
‫ٱلل‬ ‫َأل َ ۡم َي ۡعلَ ُم ٓوا ْ َأنَّ ُهۥ َمن ُ َ‬
‫ِ‬
‫ون َوٱل ۡ ُم ۡؤم َِنٰ ُ‬‫َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫‪64‬‬ ‫ُ َ‬ ‫َۡ َ ۡ‬
‫يذ ُر ٱل ُم َنٰفِقون‬
‫‪71‬‬ ‫ت‬ ‫وٱلمؤمِن‬
‫ۡ‬
‫ٱلل ٱل ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫َو َع َد َّ ُ‬ ‫َ ُ ُ َّ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪72‬‬ ‫ِني‬ ‫‪65‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُه ۡم لَقول َّن إِن َما ك َّنا‬
‫ََ ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪66‬‬ ‫ل ت ۡع َتذ ُِروا ق ۡد كف ۡرتم‬
‫ُ‬ ‫ون َوٱل ۡ ُم َنٰف َِقٰ ُ‬
‫ت َب ۡعض ُهم‬
‫ُۡ َٰ ُ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ٱلمنفِق‬
‫ٱلل ٱل ۡ ُم َنٰفق َ‬ ‫َو َع َد َّ ُ‬
‫‪68‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬

‫‪200‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪199‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ ۡ َ‬ ‫ك َّف َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ ٰ ۡ ُ‬
‫‪80‬‬ ‫ٱس َتغفِ ۡر ل ُه ۡم‬ ‫‪73‬‬ ‫ار‬ ‫يأيها ٱنل ِب ج ِه ِد ٱل‬
‫ۡ َ َّ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫‪81‬‬ ‫ف ِر َح ٱل ُمخلفون‬ ‫‪74‬‬ ‫يل ِفون بِٱللِ ما قالوا‬
‫ََۡ ۡ َ ُ ْ َ ٗ‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّم ۡن َع ٰ َه َد َّ َ‬
‫‪82‬‬ ‫حكوا قل ِيل‬ ‫فليض‬ ‫‪75‬‬ ‫ٱلل‬
‫ك َّ ُ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ََ ٓ َ‬
‫‪83‬‬ ‫ٱلل‬ ‫فإِن رجع‬ ‫‪76‬‬ ‫فل َّما َءاتى ٰ ُهم ّمِن فضلِهِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫‪84‬‬ ‫ع أ َح ٖد ّم ِۡن ُهم‬ ‫َو َل تُ َص ّل ٰٓ‬
‫َ‬
‫‪77‬‬ ‫َ ٗ‬
‫فأعق َب ُه ۡم ن ِفاقا‬
‫ِ‬
‫َ َ ُ ۡ ۡ َ َ ۡ َ ٰ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ٰ ُ ُۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َّ َ َ‬
‫‪85‬‬ ‫جبك أمولهم وأولده ۚم‬ ‫ول تع ِ‬ ‫‪78‬‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم‬ ‫ألم يعلموا أن‬
‫َٓ ُ َ ۡ ُ ٌَ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ‬
‫‪86‬‬ ‫نزلت سورة أن ءامِنوا‬ ‫ِإَوذا أ ِ‬ ‫‪79‬‬ ‫ِين يَل ِم ُزون‬ ‫ٱل‬

‫فهر س‬
‫‪166‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة التوبة‬ ‫الجزء العارش‬
‫‪201‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬
‫‪87‬‬ ‫رضوا بِأن يكونوا‬
‫َّ ُ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫‪88‬‬ ‫ك ِن ٱلرسول وٱلِين ءامنوا‬ ‫لٰ ِ‬
‫َ َ َّ َّ ُ َ ُ ۡ َ َّ‬
‫‪89‬‬ ‫أعد ٱلل لهم جنٰ ٖ‬
‫ت‬
‫َ‬
‫‪90‬‬ ‫اب‬ ‫َ َ َٓ ُۡ َ ّ ُ َ َ ۡ ۡ َ‬
‫وجاء ٱلمعذِرون مِن ٱلعر ِ‬
‫َ َ ُّ َ ٓ‬ ‫َّ‬
‫‪91‬‬ ‫ل ۡي َس ع ٱلض َعفاءِ‬
‫َ َ َ َ َّ َ َ ٓ َ َ‬
‫‪92‬‬ ‫ِين إِذا َما أت ۡو َك‬ ‫ول ع ٱل‬
‫َّ َ َّ ُ‬
‫‪93‬‬ ‫إِنما ٱلسبِيل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪167‬‬
‫سورة التوبة‬ ‫الجزء الحادي عرش‬
‫‪202‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َۡ ُ َ َۡ ُ‬
‫‪94‬‬ ‫لك ۡم‬ ‫يعتذِرون إ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫‪95‬‬ ‫َس َي ۡحل ِفون بِٱللِ لك ۡم‬
‫َۡ ُ َ َ ُ َۡ َ ْ َ ۡ‬
‫‪96‬‬ ‫يل ِفون لك ۡم ل ِتض ۡوا عن ُه ۡمۖ‬
‫ُۡ‬ ‫ََۡۡ ُ ََ‬
‫‪97‬‬ ‫اب أش ُّد كف ٗرا‬ ‫ٱلعر‬
‫َ َ َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪98‬‬ ‫خذ‬ ‫اب من يت ِ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬
‫ومِن ٱلعر ِ‬
‫َ‬
‫‪99‬‬ ‫ۡ‬
‫اب َمن يُؤم ُِن‬ ‫ر‬‫َوم َِن ۡٱل ۡع َ‬
‫ِ‬

‫‪204‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪203‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ َ َّ َ ُ ْ َ ۡ ٗ‬ ‫َ َّ ٰ ُ َ ۡ َ ُ َ‬
‫‪107‬‬ ‫جدا‬
‫وٱلِين ٱتذوا مس ِ‬ ‫‪100‬‬ ‫ٱلسبِقون ٱل َّولون‬ ‫و‬
‫ََٗ‬ ‫َ َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪108‬‬ ‫ل تق ۡم فِيهِ أبداۚ‬ ‫‪101‬‬ ‫َوم َِّم ۡن َح ۡولكم‬
‫ََ َ‬ ‫ََ َ ُ َ ۡ ََُ ْ ُُ‬
‫‪109‬‬ ‫أف َم ۡن أ َّس َس ُب ۡن َيٰ َن ُه‬ ‫‪102‬‬ ‫تفوا بِذنوب ِ ِه ۡم‬ ‫وءاخرون ٱع‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َٗ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫‪110‬‬ ‫ل يَ َزال ُب ۡن َيٰ ُن ُه ُم‬ ‫‪103‬‬ ‫خذ م ِۡن أ ۡم َوٰل ِ ِه ۡم َص َدقة‬
‫َّ َّ َ ۡ‬
‫ٱش َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َّ َ ُ ۡ ُ‬
‫‪111‬‬ ‫ت ٰ‬
‫ى‬ ‫إِن ٱلل‬ ‫‪104‬‬ ‫ٱلل ه َو َيق َبل‬ ‫ألم يعلموا أن‬
‫َُ ۡ َُ ْ‬
‫‪105‬‬ ‫وق ِل ٱعملوا‬
‫ََ َ ُ َ ُۡ َۡ َ‬
‫‪106‬‬ ‫وءاخرون مرجون‬

‫فهر س‬
‫‪168‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة التوبة _ سورة يونس‬ ‫الجزء الحادي عرش‬
‫‪206‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪205‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٰٓ َ ۡ َ‬
‫‪118‬‬ ‫َوع ٱثلَّلٰثةِ‬ ‫‪112‬‬ ‫ٱلتئ ِ ُبون ٱلعٰب ِ ُدون‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َّ ّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪119‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪113‬‬ ‫ب وٱلِين ءامنوا‬ ‫ما كن ل ِلن ِ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َما َك َن ِل ۡهل ٱل َمد َ‬ ‫ََ َ َ ۡ َۡ ُ‬
‫‪120‬‬ ‫ِينةِ‬ ‫‪114‬‬ ‫ار إبۡ َرٰه َ‬
‫ِيم‬
‫ِ‬ ‫وما كن ٱستِغف ِ‬
‫ََ ُ ُ َ ََ َ ٗ َ َٗ‬ ‫َ َ َ َ َّ ُ ُ َّ َ‬
‫‪121‬‬ ‫ول ينفِقون نفقة صغِية‬ ‫‪115‬‬ ‫ضل ق ۡو َمۢا‬ ‫وما كن ٱلل ِل ِ‬
‫ََ َ َ ُۡ ۡ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ ُ ۡ ُ‬
‫‪122‬‬ ‫وما كن ٱلمؤمِنون ِلنفِروا‬ ‫‪116‬‬ ‫ٱلس َم ٰ َوٰت‬‫ك َّ‬ ‫إِن ٱلل لۥ مل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َّ َ َّ ُ‬
‫‪117‬‬ ‫ب‬ ‫َّ ّ‬
‫لقد تاب ٱلل ع ٱنل ِ ِ‬

‫‪208‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪207‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ ْ‬
‫سورة يونس‬ ‫‪123‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا قٰتِلوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ ۡ َ َ َ ُ‬ ‫َ َُٓ َ ۡ ُ َ‪َ ٞ‬‬
‫‪1‬‬ ‫ب‬‫الرۚ ت ِلك ءايٰت ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪124‬‬ ‫ورة ف ِم ۡن ُهم‬ ‫نزلت س‬ ‫ِإَوذا ما أ ِ‬
‫‪2‬‬ ‫اس َع َ‬
‫ج ًبا‬
‫َ َ َ‬
‫أكان ل َِّلن ِ‬ ‫‪125‬‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُُ‬
‫ِين ِف قلوب ِ ِهم َّم َرض‬ ‫َوأَ َّما َّٱل َ‬
‫َ َ‬ ‫َّ َ َّ ُ ُ َّ ُ َّ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ٱلل ٱلِي خل َق‬ ‫إِن ربكم‬ ‫‪126‬‬ ‫أ َول يَ َر ۡون أن ُه ۡم ُيف َت ُنون‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫لهِ َم ۡرج ُعك ۡم ج ٗ‬ ‫إِ َ ۡ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ ۡ ُ َ ‪َ َّ ٞ‬‬
‫‪4‬‬ ‫ِيعاۖ‬ ‫ِ‬ ‫‪127‬‬ ‫ورة نظ َر‬ ‫نزلت س‬ ‫ِإَوذا ما أ ِ‬
‫َ َّ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ََ ۡ َ َٓ ُ ۡ َ ُ ‪ٞ‬‬
‫‪5‬‬ ‫ه َو ٱلِي َج َعل ٱلش ۡم َس‬ ‫‪128‬‬ ‫لقد جاءكم رسول‬
‫َّ ۡ َ َّ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ ۡ ْ‬
‫‪6‬‬ ‫إِن ِف ٱختِل ٰ ِف ٱل ِل وٱنلهارِ‬ ‫‪129‬‬ ‫فإِن تولوا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪169‬‬
‫سورة يونس‬ ‫الجزء الحادي عرش‬
‫‪210‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪209‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ َُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ل َعل ۡي ِه ۡم َءايَات َنا‬ ‫ِإَوذا تت ٰ‬ ‫‪7‬‬ ‫ِين ل يَ ۡر ُجون‬ ‫إِن ٱل‬
‫قُل ل َّ ۡو َشا َء َّ ُ‬
‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ٱلل‬ ‫‪8‬‬ ‫ك َمأ َوى ٰ ُه ُم ٱنلَّ ُ‬
‫ار‬ ‫أولئ ِ‬
‫ت ٰ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ‬
‫ٱف َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪17‬‬ ‫ى‬ ‫فمن أظلم مِم ِن‬ ‫‪9‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬ ‫َ ۡ َ ُٰ ۡ َ ُ ۡ َ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫ويعبدون مِن د ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫حٰ َنك‬ ‫دعوىهم فِيها سب‬
‫َ َ َ َ َّ ُ َّ ٓ ُ ٗ‬ ‫َول َ ۡو ُي َع ّج ُل َّ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫اس إِل أ َّمة‬ ‫وما كن ٱنل‬ ‫‪11‬‬ ‫اس‬ ‫ٱلل ل َِّلن ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ َ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ َ َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ٰ َ ُّ ُّ َ َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫َو َيقولون ل ۡول أنزِل عليهِ ءاية‬ ‫‪12‬‬ ‫ٱلنسن ٱلض دعنا‬ ‫ِإَوذا مس ِ‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُۡ ُ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ولقد أهلكنا ٱلقرون‬
‫ُ َّ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪14‬‬ ‫لئِف‬ ‫ثم جعلنكم خ‬

‫‪212‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪211‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱل ۡس َ ٰ‬ ‫ِين أ ۡح َس ُنوا ْ ۡ ُ‬
‫ّ َّ َ َ‬ ‫َ ٓ َ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪26‬‬ ‫ن‬ ‫ل ِل‬ ‫‪21‬‬ ‫حة‬ ‫ِإَوذا أذقنا ٱنلاس ر‬
‫َّ ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ُّ ُ ۡ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫‪27‬‬ ‫ات‬‫ي ِ‬ ‫ٱلس ِ َ ٔ‬ ‫ِين ك َس ُبوا‬ ‫‪22‬‬ ‫هو ٱلِي يس ِيكم ِف ٱلبِ‬
‫َََۡ َۡ ُ ُ ُ ۡ َ ٗ ُ َُ ُ‬ ‫ََ َٓ‬
‫‪28‬‬ ‫ِيعا ث َّم نقول‬ ‫ويوم نشهم ج‬ ‫‪23‬‬ ‫فل َّما أنَى ٰ ُه ۡم‬
‫ٱللِ َشه َ ۢ‬ ‫َ َ َ ٰ َّ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ۡ َ َ ٰ ُّ ۡ‬
‫‪29‬‬ ‫يدا‬ ‫ِ‬ ‫فكف ب ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫إِنما مثل ٱليوة ِ‬
‫ُ َ َ َ ۡ ُ ْ ُ ُّ َ ۡ‬ ‫َّ َٰ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َو َّ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫هنال ِك تبلوا ك نف ٖس‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱلل يَ ۡد ُع ٓوا إ ِ ٰل دارِ ٱلسل ِم‬
‫ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ُ ّ َ َّ ٓ‬
‫‪31‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫قل من يرزقكم مِن‬
‫ۡ‬
‫ك ُم َ ُّ‬ ‫َ َ ٰ ُ ُ َّ ُ َ ُّ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ٱلق ۖ‬ ‫فذل ِكم ٱلل رب‬
‫َ‬
‫ت َر ّبِك‬ ‫ت َك َِم ُ‬ ‫َك َذٰل َِك َح َّق ۡ‬
‫‪33‬‬

‫فهر س‬
‫‪170‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة يونس‬ ‫الجزء الحادي عرش‬
‫‪214‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪213‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫ُ َ َ ٓ ُ َّ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ُۡ َۡ‬
‫‪43‬‬ ‫َوم ِۡن ُهم َّمن يَنظ ُر‬ ‫‪34‬‬ ‫قل هل مِن شكئِكم من يبدؤا‬
‫ٱلل َل َي ۡظل ُِم ٱنلَّ َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫ُ ََٓ ُ‬ ‫ُۡ َۡ‬
‫‪44‬‬ ‫اس‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫كم من َي ۡهد ٓ‬
‫ِي‬ ‫قل هل مِن شكئ ِ‬
‫‪45‬‬ ‫ويوم يشهم كأن لم يلبثوا‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫َ َّ‬ ‫َّ ُ َ‬ ‫‪36‬‬ ‫ثه ۡم‬ ‫وما يتبِع أك‬
‫‪46‬‬ ‫ِإَوما ن ِر َي َّنك َب ۡعض ٱلِي‬ ‫َ َ َ َ ُۡ ُ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ ُّ ُ‬ ‫‪37‬‬ ‫َو َما كن هٰذا ٱلق ۡر َءان‬
‫‪47‬‬ ‫ِك أ َّمةٖ َّر ُسول ۖ‬ ‫ول ِ‬ ‫َۡ َ ُ ُ َ ۡ ََ ُٰ ُۡ َۡ ُ ْ‬
‫ت َهٰ َذا ٱل ۡ َو ۡعدُ‬ ‫ون َم َٰ‬‫ََُ ُ َ‬ ‫‪38‬‬ ‫أم يقولون ٱفتىهۖ قل فأتوا‬
‫‪48‬‬ ‫ويقول‬
‫َ ۡ َ َّ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫َ ّٗ‬ ‫ُ َّ ٓ َ ۡ ُ َ ۡ‬
‫‪49‬‬ ‫قل ل أمل ِك نلِ ف ِس ضا‬ ‫‪39‬‬ ‫بل كذبوا بِما لم يِيطوا‬
‫ك ۡم َع َذابُهُ‬ ‫ُۡ ََ َُۡ ۡ ۡ ََٰ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫قل أرءيتم إِن أتى‬ ‫‪40‬‬ ‫َومِن ُهم َّمن يُؤم ُِن بِهِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ‬
‫‪51‬‬ ‫أث َّم إِذا َما َوق َع َءامنتم بِهِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ ُ ّ َ‬
‫ُ َّ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫‪41‬‬ ‫وك فقل ِل ع َم ِل‬ ‫ِإَون كذب‬
‫‪52‬‬ ‫ثم قِيل ل ِلِين ظلموا‬ ‫َ‬
‫َوم ِۡن ُهم َّمن ي َ ۡس َت ِم ُعون‬
‫‪53‬‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َ َ َ َ ٌّ َُ‬
‫ۢنبونك أحق هو ۖ‬ ‫ويست ِ ٔ‬
‫‪42‬‬
‫‪216‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪215‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ٓ َّ َ ٓ َّ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ ّ َ ۡ‬
‫‪62‬‬ ‫أل إِن أ ۡو ِلَا َء ٱللِ‬ ‫‪54‬‬ ‫ِك نف ٖس‬ ‫ولو أن ل ِ‬
‫ْ َ ُ ْ ُ َ‬
‫ِين َء َام ُنوا َوكنوا َي َّتقون‬ ‫َّٱل َ‬ ‫َأ َلٓ إ َّن ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪63‬‬ ‫‪55‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪64‬‬ ‫ش ٰ‬
‫ى‬ ‫ل َ ُه ُم ۡٱلبُ ۡ َ‬ ‫‪56‬‬ ‫يت‬‫ُه َو يُ ۡيحۦ َو ُي ِم ُ‬
‫ِ‬
‫ََ َُۡ َ َ ُ‬
‫نك ق ۡول ُه ۡمۘ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ‬
‫‪65‬‬ ‫ول يز‬ ‫‪57‬‬ ‫يأيها ٱنلاس قد جاءتكم‬
‫َأ َلٓ إ َّن ِ َّللِ َمن ف َّ َ َ‬ ‫ٱلل َوب َر ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُۡ َ ۡ‬
‫‪66‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪58‬‬ ‫حتِهِ‬ ‫قل بِفض ِل ِ ِ‬
‫‪67‬‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ َّ ۡ َ‬
‫هو ٱلِي جعل لكم ٱلل‬
‫ُ َ َّ‬
‫‪59‬‬ ‫نز َل َّ ُ‬
‫ٱلل‬ ‫قُ ۡل أَ َر َء ۡي ُتم َّما ٓ أَ َ‬
‫َ ُ ْ َّ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َ َ َ ُّ َّ َ َ ۡ َ ُ َ‬
‫‪68‬‬ ‫ٱلل َو ٗلا ۗ‬ ‫قالوا ٱتذ‬ ‫‪60‬‬ ‫تون‬ ‫وما ظن ٱلِين يف‬
‫ُ ۡ َّ َّ َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ُ ُ‬
‫‪69‬‬ ‫تون‬ ‫قل إِن ٱلِين يف‬ ‫‪61‬‬ ‫َو َما تكون ِف شأ ٖن‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ٱل ۡن َيا ث َّم إ ِ ۡ‬ ‫َم َتٰ ‪ٞ‬ع ف ُّ‬
‫‪70‬‬ ‫ل َنا‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪171‬‬
‫سورة يونس‬ ‫الجزء الحادي عرش‬
‫‪218‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪217‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ ۡ َۡ ُ ُۡ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪79‬‬ ‫ون‬ ‫وقال ف ِرعون ٱئت ِ‬ ‫‪71‬‬ ‫َوٱتل َعل ۡي ِه ۡم ن َبأ ن ٍ‬
‫وح‬
‫ح َرةُ‬ ‫فَلَ َّما َجا ٓ َء َّ‬
‫ٱلس َ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ َ َ َّ ۡ َ‬
‫‪80‬‬ ‫‪72‬‬ ‫ل ُت ۡم ف َما َسألُكم‬ ‫فإِن تو‬
‫َ‬
‫فَلَ َّما ٓ أ ۡل َق ۡوا ْ قَ َال ُم َ ٰ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫‪81‬‬ ‫وس‬ ‫‪73‬‬ ‫فكذبُوهُ ف َن َّج ۡي َنٰ ُه َو َمن َّم َع ُه‬
‫‪82‬‬ ‫ٱلل ۡ َ‬
‫ٱل َّق‬ ‫ح ُّق َّ ُ‬
‫َو ُي ِ‬ ‫ً‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪74‬‬ ‫ث َّم َب َعث َنا ِم ۢن َب ۡع ِده ِ ُر ُسل‬
‫َ َ ٓ َ َ َ ُ َ ٰٓ َّ ُ ّ َّ ‪ٞ‬‬
‫‪83‬‬ ‫فما ءامن ل ِموس إِل ذرِية‬
‫‪75‬‬ ‫ُث َّم َب َع ۡث َنا ِم ۢن َب ۡع ِدهِم ُّم َ ٰ‬
‫وس‬
‫‪84‬‬ ‫وس َي ٰ َق ۡو ِم إن ُك ُ‬
‫نت ۡم‬ ‫َوقَ َال ُم َ ٰ‬
‫ِ‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َّ َ َّ ۡ‬ ‫‪76‬‬ ‫َ‬
‫ٱل ُّق م ِۡن عِندِنا‬ ‫فَلَ َّما َجا ٓ َء ُه ُم ۡ َ‬
‫‪85‬‬ ‫فقالوا ع ٱللِ ت َوك َنا‬ ‫ون ل ِۡل َ‬‫َ َ ُ َ ٰٓ َ َ ُ ُ َ‬
‫َ ََّ َ َۡ َ َ َۡ ۡ ۡ َ‬
‫كٰفِر َ‬ ‫‪77‬‬ ‫ح ّ ِق‬ ‫قال موس أتقول‬
‫‪86‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ننا بِرحت ِك مِن ٱلقو ِم ٱل‬
‫و ِ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُْٓ َ َ‬
‫ََۡ َ َۡٓ َ ُ َ َ‬ ‫‪78‬‬ ‫ج ۡئت َنا لِ َل ِف َت َنا‬ ‫قالوا أ ِ‬
‫‪87‬‬ ‫وس َوأخِيهِ‬
‫وأوحينا إ ِ ٰل م ٰ‬

‫‪88‬‬ ‫ٓ َّ َ َ‬ ‫َوقَ َال ُم َ ٰ‬


‫وس َر َّب َنا إِنك َءات ۡيت‬

‫‪220‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪219‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪98‬‬ ‫َََۡ َ َ ۡ َ ٌ‬
‫ت ق ۡر َية‬ ‫قَ َال قَ ۡد أُج َ‬
‫فلول كن‬ ‫‪89‬‬ ‫يبت‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ج ٰ َو ۡزنَا بِبَ ِ ٓ‬
‫َو َ‬
‫‪99‬‬ ‫َول ۡو شا َء َر ُّبك‬ ‫‪90‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬
‫َ َ ۡ َ ُۡ‬ ‫َٰٔـن َوقَ ۡد َع َص ۡي َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪100‬‬ ‫َو َما كن نلِ َف ٍس أن تؤم َِن‬ ‫‪91‬‬ ‫ت‬ ‫ٓال َ‬ ‫ء‬
‫اذا ف َّ َ َ‬ ‫ُ ْ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ََۡ َُ ّ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪101‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ق ِل ٱنظ ُروا م ِ‬ ‫‪92‬‬ ‫جيك‬ ‫فٱلوم نن ِ‬
‫َ َّ ۡ َ‬ ‫َف َه ۡل يَ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ َ ٓ ۡ َ ٰٓ َ‬
‫‪102‬‬ ‫نت ِظ ُرون إِل مِثل‬ ‫‪93‬‬ ‫ولقد بوأنا ب ِن إِسرءِيل‬
‫‪103‬‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ‬
‫ث َّم ن َن ِّج ُر ُسل َنا‬
‫َ ّ‬ ‫َ ُ َ‬
‫‪94‬‬ ‫ك‬ ‫فإِن كنت ِف ش ٖ‬
‫اس إن ُك ُ‬
‫نت ۡم‬ ‫ي َأ ُّي َها ٱنلَّ ُ‬ ‫قُ ۡل َ ٰٓ‬
‫َ َ َ ُ َ َّ َ َّ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪104‬‬ ‫ِ‬
‫َۡ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ول تكونن مِن ٱلِين كذبوا‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ َّ ۡ َ‬
‫‪105‬‬ ‫َوأن أق ِۡم َو ۡج َهك‬ ‫‪96‬‬ ‫ت َعل ۡي ِه ۡم‬ ‫إِن ٱلِين حق‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َۡ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َ ٓ ۡ‬
‫‪106‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫ول تدع مِن د ِ‬ ‫‪97‬‬ ‫َول ۡو َجا َءت ُه ۡم ك َءايَ ٍة‬
‫فهر س‬
‫‪172‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة يونس _ سورة هود‬ ‫الجزء الحادي عرش‬
‫‪221‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ك َّ ُ‬ ‫َۡ َ ۡ َ‬
‫‪107‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِإَون يمسس‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ ۡ َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َ‬
‫‪108‬‬ ‫اس ق ۡد َجا َءك ُم‬ ‫قل يأيها ٱنل‬
‫َ َّ ۡ َ ُ َ ٰٓ َ ۡ َ‬
‫‪109‬‬ ‫لك‬ ‫وٱتبِع ما يوح إ ِ‬
‫ُ َ ُ‬
‫ورةُ هو ٍد‬ ‫س‬
‫ب أ ۡحك َِم ۡ‬ ‫ُ‬ ‫الٓر كِتٰ ٌ‬
‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫ۚ‬
‫َّ َ َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱللۚ إِن ِن‬ ‫أل ت ۡع ُب ُد ٓوا إِل‬
‫ُ‬ ‫ََ ۡ ۡ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫ٱس َتغفِ ُروا َر َّبك ۡم‬ ‫وأ ِن‬
‫ُ ُ‬
‫ج ُعك ۡمۖ َوه َو‬ ‫َ َّ َ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫إِل ٱللِ مر ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ ٓ َّ‬
‫‪5‬‬ ‫أل إِن ُه ۡم يَث ُنون‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪173‬‬
‫سورة هود‬ ‫الجزء الثاين عرش‬
‫رقم الصفحة ‪222‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪6‬‬ ‫َو َما مِن دٓابَّةٖ ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬
‫َو ُه َو َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬
‫َولَئ ۡن أَ َّخ ۡرنَا َع ۡن ُه ُم ۡٱل َع َذ َ‬
‫‪8‬‬ ‫اب‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬
‫‪9‬‬ ‫نس َن‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫َ‬
‫ولئِن أذقنا ِ‬
‫َ ََۡ َ ٓ‬
‫‪10‬‬ ‫َولئ ِ ۡن أذق َنٰ ُه ن ۡع َما َء‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪11‬‬ ‫إِل ٱلِين صبوا‬
‫ك تَار ُكۢ‬ ‫َ َ َ َّ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ِ‬ ‫فلعل‬

‫‪224‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪223‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫كونُوا ْ ُم ۡعجز َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫ٱف َ َ‬ ‫َۡ َُ ُ َ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫ين‬ ‫ِِ‬ ‫أولئِك لم ي‬ ‫‪13‬‬ ‫تى ٰ ُهۖ‬ ‫أم يقولون‬
‫ُ ْ َ َ َّ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫فَإل َّ ۡم ي َ ۡس َتج ُ‬
‫‪22‬‬ ‫أو ٰٓلئِك ٱلِين خ ِسوا‬ ‫‪14‬‬ ‫يبوا لك ۡم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ ٰ َ ُّ ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫ل َج َر َم أن ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫من كن ي ِريد ٱليوة ٱلنيا‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ َ َّ َ َ‬
‫‪23‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪16‬‬ ‫ِين ل ۡي َس ل ُه ۡم‬ ‫أو ٰٓلئِك ٱل‬
‫َ‬
‫‪24‬‬ ‫ني‬
‫ََُ َۡ َۡ‬
‫مثل ٱلف ِريق ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫ع بَ ّي ِ َنةٖ ّمِن َّر ّبِهِ‬ ‫أ َف َمن َك َن َ َ ٰ‬
‫َولَ َق ۡد أَ ۡر َس ۡل َنا نُ ً‬ ‫ت ٰ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ‬
‫ٱف َ َ‬
‫‪25‬‬ ‫وحا‬ ‫‪18‬‬ ‫ى‬ ‫ومن أظلم مِم ِن‬
‫أَن َّل َت ۡع ُب ُد ٓوا ْ إ َّل َّ َ‬
‫ٱللۖ إ ِ ِ ّ ٓ‬ ‫‪19‬‬ ‫َ‬
‫ِين يَ ُص ُّدون‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪26‬‬ ‫ن‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪27‬‬ ‫فقال ٱلمل ٱلِين كفروا‬
‫‪28‬‬ ‫نت‬‫قَ َال َي ٰ َق ۡو ِم أَ َر َء ۡي ُت ۡم إن ُك ُ‬
‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪174‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة هود‬ ‫الجزء الثاين عرش‬
‫رقم الصفحة ‪226‬‬ ‫رقم الصفحة ‪225‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُۡ ۡ َ‬ ‫ََ َۡ َٓ ََُۡ ُ ََ‬
‫‪38‬‬ ‫َو َي ۡص َن ُع ٱلفلك‬ ‫‪29‬‬ ‫سلك ۡم عل ۡيهِ‬ ‫ويٰقو ِم ل أ ٔ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫‪39‬‬ ‫ف َس ۡوف ت ۡعل ُمون َمن يَأتِيهِ‬ ‫‪30‬‬ ‫َّ‬
‫نص ِن م َِن ٱللِ‬ ‫َو َي ٰ َق ۡو ِم َمن يَ ُ ُ‬
‫َ َّ ٰٓ َ ٓ َ َ‬ ‫َ ٓ َُ ُ َ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫ت إِذا َجا َء أ ۡم ُرنا‬ ‫ح‬ ‫‪31‬‬ ‫َول أقول لك ۡم عِندِي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ َۡ َ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫ٱرك ُبوا ف َ‬
‫ِيها‬ ‫َوقال ۡ‬
‫‪32‬‬ ‫ج ٰ َدلَ َنا‬ ‫قالوا يٰنوح قد‬
‫َ َ َۡ‬ ‫ِيكم بهِ َّ ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ ۡ ُ‬
‫‪42‬‬ ‫ه ت ِري ب ِ ِه ۡم‬ ‫وِ‬ ‫‪33‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫قال إِنما يأت‬
‫َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡم نُ ۡص ِ ٓ‬‫ََ َ َ ُ ُ‬
‫‪43‬‬ ‫ي إ ِ ٰل َج َب ٖل‬ ‫ساو ٓ‬
‫قال ٔ ِ‬ ‫‪34‬‬ ‫يح‬ ‫ول ينفع‬
‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ٰٓ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ َُ ُ َ ََۡ ُۡ‬
‫‪44‬‬ ‫يأۡرض ٱبۡل ِع َما َءكِ‬ ‫وقِيل‬ ‫‪35‬‬ ‫ٱف َ َ‬
‫ت ۡي ُت ُه‬ ‫تى ٰ ُهۖ قل إ ِ ِن‬ ‫أم يقولون ٱف‬
‫ى نُ ‪ٞ‬‬ ‫ََ َ‬ ‫َُ َ َ ُ‬
‫‪45‬‬ ‫وح َّر َّب ُه‬ ‫اد ٰ‬ ‫ون‬ ‫‪36‬‬ ‫وح إ ِ ٰل ن ٍ‬
‫وح‬ ‫وأ ِ‬
‫َ‬
‫ُۡ ۡ َ ۡ‬ ‫َو ۡ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱص َنعِ ٱلفلك بِأع ُين ِ َنا‬

‫رقم الصفحة ‪228‬‬ ‫رقم الصفحة ‪227‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ُ ُ َّ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ٰ ُ ُ َّ‬
‫‪54‬‬ ‫تىٰك‬ ‫إِن نقول إِل ٱع‬ ‫‪46‬‬ ‫وح إِن ُه‬ ‫قال ين‬
‫ِيدون َج ٗ‬ ‫َ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ َ ّ‬
‫‪55‬‬ ‫ِيعا‬ ‫مِن دونِهِۖۦ فك ِ‬ ‫‪47‬‬ ‫ن أ ُعوذ بِك‬ ‫ب إِ ِ ٓ‬
‫قال ر ِ‬
‫ّ َ َ َّ ۡ ُ َ َ َّ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ َُٰ ُ ۡ‬
‫‪56‬‬ ‫ت ع ٱللِ َر ِب‬ ‫إ ِ ِن توك‬ ‫‪48‬‬ ‫وح ٱهب ِ ۡط ب ِ َسل ٰ ٖم‬ ‫قِيل ين‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ َ ۡ َ‬‫َ‬
‫‪57‬‬ ‫فإِن ت َول ۡوا فق ۡد أبۡلغ ُتكم‬ ‫‪49‬‬ ‫ب‬‫ت ِلك مِن أۢنباءِ ٱلغي ِ‬
‫َ َ َّ َ ٓ َ َ ۡ ُ َ َ َّ ُ ٗ‬ ‫َٰ َ َ َ ُ ُ ٗ‬
‫‪58‬‬ ‫ن ۡي َنا هودا‬ ‫ولما جاء أمرنا‬ ‫‪50‬‬ ‫ِإَول ع ٍد أخاه ۡم هوداۚ‬
‫َ ۡ َ َ ‪ْ ُ َ َ ٞ‬‬ ‫َ َۡ َٓ ََُۡ ُ ََ‬
‫‪59‬‬ ‫وت ِلك عد ۖ جحدوا‬ ‫‪51‬‬ ‫سلك ۡم عل ۡيهِ‬ ‫يٰقو ِم ل أ ٔ‬
‫ُّ ۡ َ َ ۡ َ ٗ‬ ‫ُۡ ْ َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ َۡ ۡ ۡ ْ‬
‫‪60‬‬ ‫َوأتب ِ ُعوا ِف هٰ ِذه ِ ٱلنيا لعنة‬ ‫‪52‬‬ ‫ٱس َتغفِ ُروا َر َّبك ۡم‬ ‫ويٰقو ِم‬
‫َٰ َ َ َ َ ُ َ ٗ‬ ‫َ‬
‫ج ۡئت َنا بِبَ ّي ِ َن ٖة‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ُ َ‬
‫‪61‬‬ ‫ِإَول ث ُمود أخاه ۡم صٰل ِحا ۚ‬ ‫‪53‬‬ ‫قالوا يٰهود ما ِ‬
‫‪62‬‬ ‫نت ف َ‬
‫ِينا‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ َصٰل ُِح قَ ۡد ُك َ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪175‬‬
‫سورة هود‬ ‫الجزء الثاين عرش‬
‫‪230‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪229‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ ََۡ َ‬
‫ت َءأ ِ ُل‬ ‫قالت ي ٰ َويل ٰٓ‬ ‫قَ َال َي ٰ َق ۡو ِم أَ َر َء ۡي ُت ۡم إن ُك ُ‬
‫‪72‬‬ ‫‪63‬‬ ‫نت‬ ‫ِ‬
‫جب َ‬ ‫َ ُْٓ ََ ۡ َ‬ ‫َ َ ُ َّ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪73‬‬ ‫ني‬ ‫قالوا أتع ِ‬ ‫‪64‬‬ ‫َويٰق ۡو ِم هٰ ِذه ِۦ ناقة ٱللِ‬
‫َ َ َّ َ َ َ َ ۡ ۡ َ ٰ َ َّ ُ‬ ‫َ َ َ ُ َ َ َ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪74‬‬ ‫ٱلر ۡوع‬ ‫فلما ذهب عن إِبرهِيم‬ ‫‪65‬‬ ‫فعقروها فقال تمتعوا‬
‫‪75‬‬ ‫لل ٌ‬
‫ِيم‬ ‫ِيم َ َ‬‫إ َّن إبۡ َرٰه َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ن ۡي َنا َصٰل ِحاٗ‬ ‫َ َ َّ َ ٓ َ َ ۡ ُ َ َ َّ‬
‫َ ٰٓ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ ۡ‬
‫‪66‬‬ ‫فلما جاء أمرنا‬
‫‪76‬‬ ‫يإِبرهِيم أعرِض‬ ‫َّ ۡ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َ‬
‫َ َ َّ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ُ َ ُ ٗ‬ ‫‪67‬‬ ‫حة‬ ‫ِين ظل ُموا ٱلصي‬ ‫وأخذ ٱل‬
‫‪77‬‬ ‫ولما جاءت رسلنا لوطا‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ۡ ْ َ ٓ‬
‫َ‬ ‫ٓ َ‬
‫َو َجا َءهُۥ ق ۡو ُم ُهۥ ُي ۡه َر ُعون‬
‫‪68‬‬ ‫كأن لم يغنوا فِيها ۗ‬
‫‪78‬‬ ‫‪69‬‬ ‫ت ُر ُسلُ َنا إبۡ َرٰه َ‬
‫ِيم‬
‫ٓ‬ ‫َََ ۡ َ َٓ ۡ‬
‫ولقد جاء‬
‫َ‬ ‫قَالُوا ْ لَ َق ۡد َعل ِۡم َ‬ ‫ِ‬
‫‪79‬‬ ‫ت َما نلَا‬ ‫َ َ َّ َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُ‬
‫ُ ۡ ُ َّ ً‬ ‫َ َ َ َ َّ‬ ‫‪70‬‬ ‫فلما رءا أيدِيهم ل ت ِصل‬
‫‪80‬‬ ‫قال ل ۡو أن ِل بِكم قوة‬
‫ك ۡ‬‫َ ۡ ََُُ َٓ َ ‪َ َ َ ٞ‬‬
‫‪81‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫وط إِنا ُر ُسل َر ّبِك‬
‫َ ُ ْ َ ٰ ُ ُ َّ‬
‫قالوا يل‬ ‫‪71‬‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫وٱمرأتهۥ قائِمة فض ِ‬

‫‪232‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪231‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪89‬‬ ‫َويٰق ۡو ِم ل ي ِر َم َّنك ۡم‬ ‫‪82‬‬ ‫فل َّما َجا َء أ ۡم ُرنا َج َعل َنا‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ ْ َ َّ ُ ۡ ُ َّ ُ ُ ٓ ْ‬ ‫ُّ َ َ ً َ َ ّ َ‬
‫‪90‬‬ ‫وٱستغفِروا ربكم ثم توبوا‬ ‫‪83‬‬ ‫مس َّومة عِند ربِك ۖ‬
‫ََۡ‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ ُش َع ۡي ُ‬ ‫َٰ ۡ َ َ ُ ُ‬
‫‪91‬‬ ‫ب َما نفق ُه‬ ‫‪84‬‬ ‫ِإَول َمد َي َن أخاه ۡم ش َع ۡي ٗبا ۚ‬
‫َ َ َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ َ ُ ْ ۡ ۡ َ‬
‫‪92‬‬ ‫قال يٰق ۡو ِم أ َره ِط ٓي‬ ‫‪85‬‬ ‫َويٰق ۡو ِم أ ۡوفوا ٱل ِمك َيال‬
‫َ َٰ َ ۡ ِ ۡ َ ُ ْ َ َٰ َ َ ُ‬ ‫َ َّ ُ َّ َ َّ ُ‬
‫‪93‬‬ ‫ع َمكنتِك ۡم‬ ‫ويقوم ٱعملوا‬ ‫‪86‬‬ ‫ت ٱللِ خ ۡي‪ ٞ‬لك ۡم‬ ‫بقِي‬
‫َ َ َّ َ ٓ َ َ ۡ ُ َ َّ ُ‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫قَالُوا َي ٰ ُش َع ۡي ُ‬
‫‪94‬‬ ‫ن ۡي َنا ش َع ۡي ٗبا‬ ‫ولما جاء أمرنا‬ ‫‪87‬‬ ‫ب أ َصل ٰوتك‬
‫‪95‬‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ۡ ْ َ ٓ‬
‫كأن لم يغنوا فِيها ۗ‬ ‫‪88‬‬ ‫قَ َال َي ٰ َق ۡو ِم أَ َر َء ۡي ُت ۡم إن ُك ُ‬
‫نت‬ ‫ِ‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ َ ٰ َ‬
‫‪96‬‬ ‫وس أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫ولقد أرسلنا م‬
‫إليْهِ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َۡ َ َ َ‬
‫‪97‬‬ ‫إ ِ ٰل ف ِرعون وم ِ‬
‫فهر س‬
‫‪176‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة هود _ سورة يوسف‬ ‫الجزء الثاين عرش‬
‫رقم الصفحة ‪234‬‬ ‫رقم الصفحة ‪233‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ََ َ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫َيق ُد ُم ق ۡو َم ُه‬
‫‪109‬‬ ‫فل تك ِف م ِۡريةٖ‬ ‫‪98‬‬ ‫َ ٗ‬ ‫ُۡ ْ َ‬
‫‪110‬‬ ‫ب‬‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬ ‫‪99‬‬ ‫َوأتب ِ ُعوا ِف هٰ ِذه ِۦ ل ۡع َنة‬
‫َّ ُ ّٗ َّ َ ّ‬ ‫َذٰل َِك م ِۡن أَ َ‬
‫ۢنبا ٓ ِء ۡٱل ُق َر ٰ‬
‫‪111‬‬ ‫ِإَون ك ل َّما لُ َوف َِي َّن ُه ۡم‬ ‫‪100‬‬ ‫َ َ ُ ْٓ‬
‫ى‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫ٱس َتق ۡم َك َما ٓ أُم ِۡر َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫‪101‬‬ ‫َو َما ظل ۡم َنٰ ُه ۡم َولٰكِن ظلموا‬
‫‪112‬‬ ‫ت‬ ‫ف ِ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫‪102‬‬ ‫َوكذٰل ِك أخذ َر ّبِك‬
‫‪113‬‬ ‫َ َ‬ ‫ٗ ّ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬
‫ول تركنوا إِل ٱلِين ظلموا‬ ‫‪103‬‬ ‫إِن ِف ذٰل ِك ٓأَليَة ل َِم ۡن خاف‬
‫ٱلصلَ ٰوةَ َط َر َف ٱنلَّ َ‬ ‫َوأَقِم َّ‬ ‫ََ‬ ‫َّ‬ ‫َُ ّ‬
‫‪114‬‬ ‫ِ‬ ‫ار‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪104‬‬ ‫َو َما نؤخ ُِرهُ ٓۥ إِل ِلج ٖل‬
‫ب فإن َّ َ‬‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ۡ‬
‫‪115‬‬ ‫ٱلل‬ ‫وٱص ِ ِ‬
‫َ ۡ ۡ‬ ‫‪105‬‬ ‫ت ل تكل ُم نف ٌس‬ ‫يوم يأ ِ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ ُ ْ َ‬
‫‪116‬‬ ‫ون‬ ‫َََۡ َ َ َ ُۡ ُ‬ ‫‪106‬‬ ‫فأما ٱلِين شقوا ف ِف ٱنلارِ‬
‫فلول كن مِن ٱلقر ِ‬ ‫ِين ف َ َ َ َ‬ ‫َخ ٰ ِل َ‬
‫‪117‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو َما كن َر ُّبك ِلُ ۡهل ِك‬
‫َ َ‬ ‫‪107‬‬ ‫ت‬
‫ِيها ما دام ِ‬
‫َ‬
‫ِين ُسع ُِدوا ْ فَف ۡ َ‬
‫ٱل َّنةِ‬ ‫َوأ َّما َّٱل َ‬
‫‪108‬‬ ‫ِ‬
‫رقم الصفحة ‪236‬‬ ‫رقم الصفحة ‪235‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ٰ ُ َ َّ َ َ ۡ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ن ل تق ُص ۡص‬ ‫قال يب‬ ‫‪118‬‬ ‫ل َعل‬ ‫ولو شاء ربك‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َّ َ َ ُّ َ‬
‫‪6‬‬ ‫َوكذٰل ِك ي َتبِيك َر ُّبك‬ ‫‪119‬‬ ‫إِل من رحِم ربكۚ‬
‫َ َ‬ ‫ُ ّٗ َّ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫وسف‬
‫َّ َ ۡ َ َ ُ ُ َ‬
‫لقد كن ِف ي‬ ‫‪120‬‬ ‫َوك نق ُّص َعل ۡيك‬
‫َ ُ ّ َّ َ َ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫ۡ َ ُ ْ َُ ُ ُ‬ ‫‪121‬‬ ‫وقل ل ِلِين ل يؤمِنون ٱعملوا‬
‫‪8‬‬ ‫وسف‬ ‫إِذ قالوا ل‬
‫َ‬ ‫ٱنتظ ُِر ٓوا ْ إنَّا ُم َ‬
‫َو َ‬
‫ُُۡ ْ ُ ُ َ‬ ‫‪122‬‬ ‫نتظ ُِرون‬ ‫ِ‬
‫‪9‬‬ ‫وسف‬ ‫ٱقتلوا ي‬
‫ب َّ َ َ‬ ‫َو ِ َّللِ َغ ۡي ُ‬
‫قَ َال قَآئ ‪ٞ‬ل ّم ِۡن ُهمۡ‬ ‫‪123‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬
‫‪10‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ْ َ ٰٓ َ َ َ َ َ َ‬ ‫سورة يوسف‬
‫‪11‬‬ ‫قالوا يأبانا مالك‬
‫‪1‬‬ ‫ب‬
‫ٓ ۡ َ َ َ ٰ ُ ۡ َٰ‬
‫الرۚ َت ِلك ءايت ٱلكِت ِ‬
‫َٗ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫أ ۡرسِل ُه َم َع َنا غدا‬ ‫ٗ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ ُ ً‬
‫‪2‬‬ ‫نزل َنٰ ُه ق ۡرَٰءنا َع َرب ِ ّيا‬ ‫إِنا أ‬
‫‪13‬‬ ‫قَ َال إ ِ ِ ّن َلَ ۡح ُزنُ ِ ٓ‬
‫ن‬ ‫َ ۡ ُ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ‬
‫َ ُ ْ َ ۡ َ َ َُ ّ‬
‫ٱلِئۡ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫نن نقص عليك‬
‫ۡ َ َ ُ ُ ُ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ب‬ ‫قالوا لئِن أكله‬ ‫‪4‬‬ ‫وسف ِلبِيهِ‬ ‫إِذ قال ي‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪177‬‬
‫سورة يوسف‬ ‫الجزء الثاين عرش‬
‫‪238‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪237‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ َّ ُ‬ ‫ََ َ َ ْ‬
‫‪23‬‬ ‫َو َر ٰ َودت ُه ٱل ِت ه َو ِف بَ ۡيت ِ َها‬ ‫‪15‬‬ ‫فل َّما ذه ُبوا بِهِ‬
‫َولَ َق ۡد َه َّم ۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ٓ َ ُ‬
‫‪24‬‬ ‫ت بِهِ‬ ‫‪16‬‬ ‫َو َجا ُء ٓو أبَاه ۡم عِشا ٗء‬
‫ٱستَ َب َقا ۡٱلَ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ٰٓ َ َ ٓ َّ َ َ َ َ‬
‫‪25‬‬ ‫اب‬ ‫َو ۡ‬
‫‪17‬‬ ‫يأبَانا إِنا ذه ۡب َنا ن ۡستب ِ ُق‬ ‫قالوا‬
‫َ َ َ َۡ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُٓ َ ٰ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ه َر ٰ َودت ِن‬ ‫قال ِ‬ ‫‪18‬‬ ‫يصهِ‬ ‫ع ق ِم ِ‬ ‫وجاءو‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ َّ َ ‪ْ ُ َ ۡ َ َ ٞ‬‬
‫‪27‬‬ ‫يص ُهۥ ق َّد مِن دبُ ٖر‬ ‫ِإَون كن قم ُ‬
‫ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫وجاءت سيارة فأرسلوا‬
‫ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪28‬‬ ‫يص ُهۥ ق َّد مِن دبُ ٖر‬ ‫فلما رءا ق ِم‬ ‫‪20‬‬ ‫ش ۡوهُ بِث َمِۢن ب ٖس‬ ‫و‬
‫ُ ُ ُ َ ۡ ۡ َ ۡ َٰ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪29‬‬ ‫يوسف أع ِرض عن هذاۚ‬ ‫‪21‬‬ ‫تى ٰ ُه‬
‫َوقال ٱلِي ٱش َ‬
‫َوقَ َال ن ِۡس َوة ‪ ٞ‬ف ٱل ۡ َمد َ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ َُ‬
‫‪30‬‬ ‫ِينةِ‬ ‫ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫َول َّما بَلغ أش َّدهُ ٓۥ َءات ۡي َنٰ ُه‬

‫‪240‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪239‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪38‬‬ ‫ت م َِّل َة َءابَآء ٓ‬
‫ِي‬ ‫َو َّٱت َب ۡع ُ‬ ‫‪31‬‬ ‫ۡ‬
‫ت ب ِ َمك ِره َِّن‬ ‫فَلَ َّما َسم َع ۡ‬
‫ِ‬
‫ِجن َءأَ ۡر َب ‪ٞ‬‬ ‫ّ ۡ‬ ‫َي ٰ َص ٰ ِ َ‬ ‫َ َ ۡ ََ ُ‬
‫ت فذٰل ِك َّن‬
‫‪39‬‬ ‫اب‬ ‫ب ٱلس ِ‬ ‫ح ِ‬ ‫‪32‬‬ ‫قال‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ّ ّ ۡ ُ َ َ ُّ ََّ‬
‫‪40‬‬ ‫َما ت ۡع ُب ُدون مِن دونِهِ‬ ‫‪33‬‬ ‫ب ٱلسِجن أحب إِل‬ ‫قال ر ِ‬
‫ّ ۡ َ َٓ ُ‬ ‫َي ٰ َص ٰ ِ َ‬ ‫َ‬ ‫فَ ۡ‬
‫ٱس َت َ‬
‫‪41‬‬ ‫ِج ِن أ َّما أ َح ُدك َما‬ ‫ب ٱلس‬ ‫ح ِ‬ ‫‪34‬‬ ‫اب ُلۥ َر ُّب ُه‬ ‫ج َ‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪42‬‬ ‫َوقال ل ِلِي ظ َّن أن ُه‬ ‫‪35‬‬ ‫ث َّم بَ َدا ل ُهم‬
‫ََ َ َۡ ُ ّ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َُ ّ ۡ َ َََ‬
‫‪43‬‬ ‫ى َس ۡب َع‬ ‫ن أ َر ٰ‬ ‫وقال ٱلمل ِك إ ِ ِ ٓ‬ ‫‪36‬‬ ‫انۖ‬
‫ودخل معه ٱلسِجن فتي ِ‬
‫ِيك َما َط َعام‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ َۡ ُ‬
‫‪37‬‬ ‫قال ل يأت‬

‫فهر س‬
‫‪178‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة يوسف‬ ‫الجزء الثاين عرش‬
‫‪241‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ َْ ۡ َ ُ َ‬
‫‪44‬‬ ‫ث أ ۡح َل ٰٖۖ‬
‫م‬ ‫قال ٓوا أضغ ٰ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪45‬‬ ‫َوقال ٱلِي نَا م ِۡن ُه َما‬
‫ُ ُ ُ َ ُّ َ ّ ّ ُ َ ۡ‬
‫‪46‬‬ ‫ِيق أفت ِ َنا‬ ‫ٱلصد‬
‫يوسف أيها ِ‬
‫ون َس ۡب َع ِسن َ‬ ‫َ َ َۡ َ ُ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫قال تزرع‬
‫ُ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪48‬‬ ‫ث َّم يَأ ِت ِم ۢن َب ۡع ِد ذٰل ِك َس ۡب ‪ٞ‬ع‬
‫ُث َّم يَأۡت ِم ۢن َب ۡع ِد َذٰل َِك َعم‪ٞ‬‬
‫‪49‬‬ ‫ِ‬
‫َ ََّ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ ُۡ‬
‫‪50‬‬ ‫ون بِهِۖۦ فلما‬ ‫وقال ٱلمل ِك ٱئت ِ‬
‫ُّ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪51‬‬ ‫قال َما خ ۡط ُبك َّن إِذ َر ٰ َودت َّن‬
‫َ َّ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪52‬‬ ‫ذٰل ِك ِلَ ۡعل َم أ ِن ل ۡم أخ ۡن ُه‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪179‬‬
‫سورة يوسف‬ ‫الجزء الثالث عرش‬
‫رقم الصفحة ‪242‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ٓ َُّ ُ َۡ‬
‫‪53‬‬ ‫س‬‫وما أب ِرئ نف ِ ٓ ۚ‬
‫ََ َ َۡ ُ ُۡ‬
‫‪54‬‬ ‫ون بِهِ‬ ‫وقال ٱلمل ِك ٱئت ِ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َٰ َ ٓ‬
‫‪55‬‬ ‫ع خ َزائ ِ ِن‬ ‫قال ٱجعل ِن‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َّ َّ ُ ُ َ‬
‫‪56‬‬ ‫وكذل ِك مكنا ِلوسف‬
‫ََ‬
‫‪57‬‬ ‫َول ۡج ُر ٱٓأۡلخ َِرة ِ‬
‫َ َ َٓ ۡ َُ ُ ُ َ‬
‫‪58‬‬ ‫وسف‬
‫َ َ َّ َ َّ َ ُ َ َ ۡ َ َ‬
‫وجاء إِخوة ي‬
‫‪59‬‬ ‫ولما جهزهم ِبهازِهِم قال‬
‫ََ ََۡ‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ ُ‬
‫‪60‬‬ ‫ون بِهِۦ فل كيل‬ ‫فإِن لم تأت ِ‬
‫‪61‬‬ ‫قَالُوا ْ َس ُن َرٰو ُد َع ۡن ُه َأبَاهُ‬
‫ِ‬
‫ۡ َُ ْ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪62‬‬ ‫َوقال لِفِت َيٰنِهِ ٱجعلوا‬
‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ‬
‫‪63‬‬ ‫ل أبِي ِه ۡم‬ ‫فلما رجع ٓوا إ ِ ٰٓ‬

‫رقم الصفحة ‪244‬‬ ‫رقم الصفحة ‪243‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ََ‬ ‫َ َ َۡ‬
‫‪70‬‬ ‫فل َّما َج َّه َزهم‬ ‫‪64‬‬ ‫قال هل َء َام ُنك ۡم عل ۡيهِ‬
‫َ ُ ْ َۡ ُ ْ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ‬
‫‪71‬‬ ‫قالوا َوأق َبلوا َعل ۡي ِهم‬ ‫‪65‬‬ ‫حوا َمتٰ َع ُه ۡم‬ ‫ولما فت‬
‫َ ُ ْ َۡ ُ ُ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪72‬‬ ‫قالوا نفقِد ص َواع ٱل َمل ِ‬
‫ِك‬ ‫‪66‬‬ ‫قال ل ۡن أ ۡرسِل ُهۥ َم َعك ۡم‬
‫َ ُ ْ َ َّ َ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪73‬‬ ‫قالوا تٱللِ لق ۡد َعل ِۡم ُتم‬ ‫‪67‬‬ ‫وقال يٰب ِن ل تدخلوا‬
‫ز ُؤهُ ٓۥ إن ُك ُ‬ ‫َ ُ ْ ََ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ُ ْ‬
‫‪74‬‬ ‫نت ۡم‬ ‫قالوا فما ج ٰٓ ِ‬ ‫‪68‬‬ ‫َول َّما دخلوا م ِۡن َح ۡيث‬
‫ج َد‬ ‫قَالُوا ْ َج َ ٰٓ ُ ُ َ ُ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ ٰ ُ ُ َ‬
‫‪75‬‬ ‫زؤهۥ من و ِ‬
‫َ َ َ‬
‫‪69‬‬ ‫وسف‬ ‫ولما دخلوا ع ي‬
‫‪76‬‬ ‫ف َب َدأ بِأ ۡوع َِيت ِ ِه ۡم‬
‫َ ُْٓ َۡ ۡ‬
‫‪77‬‬ ‫َّ َ ُ َٗ‬
‫سق‬ ‫قالوا إِن ي ِ‬
‫َ ُ ْ َ َ‬
‫ۡ‬
‫يأ ُّي َها ٱل َعز ُ‬
‫‪78‬‬ ‫يز إِن لۥ أبا‬ ‫ِ‬ ‫قالوا ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫‪180‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة يوسف‬ ‫الجزء الثالث عرش‬
‫‪246‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪245‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ ۡ َ ُ ْ َ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪87‬‬ ‫يٰب ِن ٱذهبوا فتحسسوا‬ ‫‪79‬‬ ‫قال َم َعاذ ٱللِ‬
‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ْ‬
‫‪88‬‬ ‫فلما دخلوا عليهِ قالوا‬ ‫‪80‬‬ ‫ي ُسوا م ِۡن ُه‬ ‫فلما ٱست ٔ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬
‫‪89‬‬ ‫قال هل عل ِۡم ُتم َّما ف َعل ُتم‬ ‫‪81‬‬ ‫ل أبِيك ۡم‬ ‫ج ُع ٓوا إ ِ ٰٓ‬ ‫ٱر ِ‬
‫ۡ‬
‫َ ُ ٓ ْ َ َّ َ َ َ َ ُ ُ ُ‬ ‫سل ۡٱل َق ۡر َي َة َّٱلت ُك َّنا ف َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪90‬‬ ‫قالوا أءِنك لنت يوسفۖ‬ ‫‪82‬‬ ‫ِيها‬ ‫ِ‬ ‫و ٔ ِ‬
‫َ ُ ْ َ َّ‬
‫ٱللِ لَ َق ۡد َءاثَ َر َك َّ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َ ۡ َ ُ‬
‫‪91‬‬ ‫ٱلل‬ ‫قالوا ت‬ ‫‪83‬‬ ‫ت لك ۡم‬ ‫قال بل سول‬
‫َ َ َ َۡ َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪92‬‬ ‫يب عل ۡيك ُم‬ ‫ث‬
‫قال ل ت ِ‬ ‫‪84‬‬ ‫يأ َس َ ٰ‬
‫ف‬ ‫َوتَ َو ٰل َع ۡن ُه ۡم َوقَال َ ٰٓ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ َ ْ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪93‬‬ ‫يص هٰذا‬ ‫ٱذه ُبوا بِق ِم ِ‬ ‫‪85‬‬ ‫قالوا تٱللِ تفتؤا‬
‫ت ۡٱلع ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ َ َّ ٓ َ ۡ ُ ْ ّ‬
‫‪94‬‬ ‫ِي‬ ‫َول َّما فصل ِ‬ ‫‪86‬‬ ‫قال إِن َما أشكوا َب ِث‬
‫َ ُ ْ َ َّ َّ َ َ َ َ َ‬
‫‪95‬‬ ‫قالوا تٱللِ إِنك ل ِف ضلٰل ِك‬

‫‪248‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪247‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪104‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫سل ُه ۡم َعل ۡيهِ م ِۡن أ ۡج ٍ ۚر‬
‫ََ َۡ َُ‬
‫وما ت ٔ‬ ‫‪96‬‬ ‫ي‬‫فَلَ َّما ٓ أَن َجا ٓ َء ۡٱلبَشِ ُ‬
‫ََّ ّ‬ ‫َ ُ ْ َ ََ َ ۡ ۡ َ‬
‫‪105‬‬ ‫َ‬
‫َوكأيِن م ِۡن َءايةٖ‬ ‫‪97‬‬ ‫ٱس َتغفِ ۡر نلَا‬ ‫يأبانا‬ ‫قالوا ٰٓ‬
‫َّ‬ ‫ََ ُۡ ُ َ ۡ َُ ُ‬ ‫ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪106‬‬ ‫ثهم بِٱللِ‬ ‫وما يؤمِن أك‬ ‫‪98‬‬ ‫قال َس ۡوف أ ۡس َتغفِ ُر لك ۡم‬
‫َََ ُ ْٓ َ َۡ َ ُ ۡ َٰ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ ْ َ َ ٰ ُ ُ َ‬
‫‪107‬‬ ‫أفأمِنوا أن تأتِيهم غشِ ية‬ ‫‪99‬‬ ‫وسف‬ ‫فلما دخلوا ع ي‬
‫َ َ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬
‫‪108‬‬ ‫قُل َهٰ ِذه ِۦ َسب ِ ِ ٓ‬
‫يل‬ ‫‪100‬‬ ‫َو َرف َع أبَ َو ۡيهِ ع ٱل َع ۡر ِش‬
‫َ َ‬ ‫َٓ ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َر ّ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪109‬‬ ‫َو َما أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك‬ ‫‪101‬‬ ‫ك‬‫ب قد َءاتيت ِن م َِن ٱل ُمل ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ َ ُّ ُ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫َ َ ۡ َ‬
‫‪110‬‬ ‫ٱلر ُسل‬ ‫يس‬ ‫حت إِذا ٱست ٔ‬ ‫‪102‬‬ ‫ب نوحِيهِ‬ ‫ذٰل ِك مِن أۢنباءِ ٱلغي ِ‬
‫ۡ َۡ‪ٞ‬‬ ‫ََ َ َ َ‬ ‫كَُ‬ ‫َََٓ ۡ‬
‫‪111‬‬ ‫لق ۡد كن ِف ق َص ِص ِهم عِبة‬ ‫‪103‬‬ ‫اس‬‫ث ٱنلَّ ِ‬ ‫وما أ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪181‬‬
‫سورة الرعد‬ ‫الجزء الثالث عرش‬
‫‪250‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪249‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََۡ َۡ ُ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ٱلس ّي ِ َئةِ‬
‫ك ب َّ‬
‫جلون ِ‬ ‫ويستع ِ‬ ‫سورة الرعد‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓٓ ۡ َ َ َ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫ويقول ٱلِين كفروا لول‬ ‫‪1‬‬ ‫المرۚ ت ِلك ءايٰت ٱلكِتٰ ِ ۗ‬
‫ب‬
‫َۡ ُ‬ ‫َّ ُ َ‬
‫ٱلل َي ۡعل ُم َما ت ِمل‬ ‫ٱلل َّٱلِي َر َف َع َّ َ َ‬
‫َّ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ َۡۡ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪9‬‬ ‫ب َوٱلش َه ٰ َدة ِ ٱلكبِي‬‫عٰل ِم ٱلغي ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫َوه َو ٱلِي َم َّد ٱلۡرض‬
‫َ َ ٓ ‪َ َ ۡ َّ َ َ ۡ َّ ُ ّ ٞ‬‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ۡرض ق َِط ‪ٞ‬ع ُّم َت َ‬‫َۡ‬
‫‪10‬‬ ‫س ٱلق ۡول‬ ‫سواء مِنكم من أ‬ ‫‪4‬‬ ‫جٰوِ َرٰت‬ ‫َو ِف ٱل ِ‬
‫َ ُلۥ ُم َع ّق َِبٰ ‪ٞ‬‬ ‫َۡ َ ۡ ََ َ ‪ُ َ ٞ‬‬
‫‪11‬‬ ‫ت‬ ‫‪5‬‬ ‫ب ق ۡول ُه ۡم‬ ‫ِإَون تعجب فعج‬
‫ُ ُ َۡۡ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪12‬‬ ‫بق‬ ‫ه َو ٱلِي يُ ِريكم ٱل‬
‫َ ُ َ ّ ُ َّ ۡ‬
‫‪13‬‬ ‫ٱلرع ُد ِبَ ۡم ِده ِ‬ ‫ويسبِح‬

‫رقم الصفحة ‪252‬‬ ‫رقم الصفحة ‪251‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َّ َ ٓ ُ َ‬ ‫َ ُلۥ َد ۡع َوةُ ۡ َ ّ‬
‫‪19‬‬ ‫نزل‬ ‫أفمن يعلم أنما أ ِ‬ ‫‪14‬‬ ‫ق‬
‫ٱل ِ ۚ‬
‫َّ‬ ‫َّ َ ُ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِين يُوفون ب ِ َع ۡه ِد ٱللِ‬ ‫ٱل‬ ‫‪15‬‬ ‫ت‬ ‫ج ُد َمن ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َو ِ َّللِ ي َ ۡس ُ‬
‫ون َما أ َم َر َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫َۡ‬
‫‪21‬‬ ‫ٱلل بِهِ‬ ‫ِين يَ ِصل‬ ‫‪16‬‬ ‫ت َوٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫قُ ۡل َمن َّر ُّب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ٓ‬ ‫َ َ َ َ َّ ٓ ٓ‬
‫‪22‬‬ ‫بوا ٱبۡت ِغا َء َو ۡجهِ‬ ‫وٱلِين ص‬
‫‪17‬‬ ‫ٱلس َماءِ َما ٗء‬ ‫أنزل مِن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ٰ ُ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ْ‬
‫‪23‬‬ ‫جنت عد ٖن يدخلونها ومن‬
‫‪18‬‬ ‫جابُوا ل َِر ّب ِ ِه ُم‬ ‫ٱس َت َ‬
‫ِين ۡ‬ ‫ل َِّل َ‬
‫َ َٰ ٌ َ َ ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ‬
‫‪24‬‬ ‫بت ۡ ۚم‬ ‫سلم عليكم بِما ص‬
‫َ َّ َ َ ُ ُ َ َ ۡ َ َّ‬
‫‪25‬‬ ‫وٱلِين ينقضون عهد ٱللِ‬
‫َّ ُ َ ۡ ُ ُ ّ ۡ َ َ َ َ ُٓ‬
‫‪26‬‬ ‫ٱلرزق ل ِمن يشاء‬ ‫ٱلل يبسط ِ‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ‬
‫‪27‬‬ ‫ويقول ٱلِين كفروا لول‬
‫ِين َء َام ُنوا ْ َو َت ۡط َمئ ُّن قُلُ ُ‬
‫وب ُهم‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪28‬‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪182‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الرعد _ سورة إبراهيم‬ ‫الجزء الثالث عرش‬
‫‪254‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪253‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ ُ ۡ َ َّ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪35‬‬ ‫ٱل َّنةِ ٱل ِت ُوع َِد‬ ‫مثل‬ ‫‪29‬‬ ‫ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ۡ َ ٰ ُ ُ ۡ َ ٰ َ ۡ‬ ‫َُّ‬ ‫َ َٰ َ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ب َيف َر ُحون‬ ‫وٱلِين ءاتينهم ٱلكِت‬ ‫‪30‬‬ ‫ف أم ٖة‬ ‫ك ِٓ‬ ‫كذل ِك أرسلن‬
‫ۡ َ ٗ‬ ‫َو َك َذٰل َِك أَ َ ۡ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ٗ‬
‫‪37‬‬ ‫نزلنٰ ُه ُحك ًما ع َرب ِ ّيا ۚ‬ ‫‪31‬‬ ‫َول ۡو أن ق ۡر َءانا‬
‫َ َ‬ ‫ٗ‬ ‫ََ َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َولَ َق ِد ۡ‬
‫َولق ۡد أ ۡر َسل َنا ُر ُسل ّمِن ق ۡبل ِك‬
‫َ‬
‫‪38‬‬ ‫‪32‬‬ ‫ٱس ُت ۡه ِزئ ب ِ ُر ُس ٖل ّمِن ق ۡبل ِك‬
‫ٱلل َما ي َ َشا ٓ ُء َو ُي ۡثب ُ‬‫حوا ْ َّ ُ‬‫َي ۡم ُ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َ َ ٓ ٌ َ َٰ ُ ّ َ ۡ‬
‫‪39‬‬ ‫تۖ‬ ‫ِ‬ ‫‪33‬‬ ‫ك نفِۢس‬ ‫أفمن هو قائِم ع ِ‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ َ َ ٰ ُّ ۡ‬ ‫ل َّ ُه ۡم َع َذ ‪ٞ‬‬
‫‪40‬‬ ‫ِإَون َّما نرِ َي َّنك‬ ‫‪34‬‬ ‫ٱلن َياۖ‬ ‫اب ِف ٱليوة ِ‬
‫ْ َ َّ َ ۡ ۡ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪41‬‬ ‫أ َو ل ۡم يَ َر ۡوا أنا نأ ِت ٱلۡرض‬
‫‪42‬‬ ‫َ‬
‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬ ‫ك َر َّٱل َ‬ ‫ََۡ َ َ‬
‫وقد م‬

‫‪256‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪255‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ ُُ ْ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ ل َ ۡس َ‬
‫‪6‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ ٱذكروا‬ ‫ِإَوذ قال م‬ ‫‪43‬‬ ‫ت‬ ‫ويقول ٱلِين‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ َ َّ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ِإَوذ تأذن َر ُّبك ۡم لئِن شك ۡرت ۡم‬ ‫سورة إبراهيم‬
‫َ ۡ ُ ُ ْٓ‬ ‫َوقَ َال ُم َ ٰٓ‬ ‫ٓ َٰ ٌ َ َ َُٰ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫وس إِن تكفروا‬ ‫‪1‬‬ ‫لك‬ ‫الرۚ كِتب أنزلنه إ ِ‬
‫ََۡ َۡ ُ ۡ ََُْ‬ ‫ٱللِ َّٱلِي َ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪9‬‬ ‫ألم يأت ِكم نبؤا‬ ‫‪2‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬
‫َّ َ ّ ‪ٞ‬‬ ‫ُ َ‬ ‫قَالَ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّٱل َ َ ۡ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ت ُر ُسل ُه ۡم أ ِف ٱللِ شك‬ ‫‪3‬‬ ‫ح ُّبون‬
‫ِين يست ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫ََ ٓ َۡ َ َۡ‬
‫‪4‬‬ ‫ول‬‫وما أرسلنا مِن رس ٍ‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ َ ٰ َ َٓ‬
‫‪5‬‬ ‫ولقد أرسلنا موس أَ‍ِبيٰتِنا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪183‬‬
‫سورة إبراهيم‬ ‫الجزء الثالث عرش‬
‫رقم الصفحة ‪258‬‬ ‫رقم الصفحة ‪257‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱلل َخلَ َق َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر أَ َّن َّ َ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫ُ‬
‫ت ل ُه ۡم ُر ُسل ُه ۡم إِن ن ُن‬
‫َ َ ۡ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ت‬ ‫‪11‬‬ ‫قال‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َ َّ‬
‫ٱللِ ب َ‬ ‫َ َ َ َ ٓ َ َّ َ َ َ َّ َ‬
‫‪20‬‬ ‫يز‬
‫ٖ‬ ‫ز‬
‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫وما ذل ِك ع‬ ‫‪12‬‬ ‫وما نلا أل نتوك‬
‫َو َب َر ُزوا ْ ِ َّللِ َج ٗ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ْ‬
‫‪21‬‬ ‫ِيعا‬ ‫‪13‬‬ ‫ِين كف ُروا ل ُِر ُسل ِ ِه ۡم‬ ‫وقال ٱل‬
‫َۡ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ض ٱل ۡم ُر‬ ‫ٱلش ۡي َطٰ ُن ل َ َّما قُ ِ َ‬ ‫وقال‬ ‫‪14‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َولن ۡسك َِن َّنك ُم ٱلۡرض‬
‫َُ‬
‫َ ُ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ُ ُّ َ َّ‬
‫‪23‬‬ ‫وأدخِل ٱلِين ءامنوا‬ ‫‪15‬‬ ‫وٱستفتحوا وخاب ك جب ٍ‬
‫ار‬
‫َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َّ ُ َ َ ٗ‬
‫‪24‬‬ ‫ألم تر كيف ضب ٱلل مثل‬ ‫‪16‬‬ ‫ّمِن َو َرآئِهِۦ َج َه َّن ُم َوي ُ ۡس َ ٰ‬
‫ق‬
‫ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫‪17‬‬ ‫ج َّر ُع ُهۥ َول يَكاد يُسِيغ ُه‬ ‫َي َت َ‬
‫َّم َث ُل َّٱل َ َ َ ْ ّ‬
‫‪18‬‬ ‫ِين كف ُروا ب ِ َرب ِ ِه ۡمۖ‬

‫‪260‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪259‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫كم ّمِن ُ ّ َ َ َ ۡ ُ ُ‬ ‫ََ َٰ ُ‬ ‫ُۡ ٓ ُ ُ َ‬
‫ت أكل َها‬
‫‪34‬‬ ‫ك ما سألُموهۚ‬ ‫ِ‬ ‫وءاتى‬ ‫‪25‬‬ ‫تؤ ِ‬
‫ۡ َ َۡ ُ َ ّ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ٱج َعل‬ ‫ب‬‫ِإَوذ قال إِبرٰهِيم ر ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫َومثل ك َِم ٍة خبِيثةٖ‬
‫‪36‬‬ ‫َر ّب إ َّن ُه َّن أَ ۡضلَ ۡل َن َكث ِ ٗ‬ ‫ُ َ ّ ُ َّ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫يا‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫يثبِت ٱلل ٱلِين ءامنوا‬
‫كنتُ‬ ‫َّ َّ َ ٓ ّ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪37‬‬ ‫ربنا إ ِ ِن أس‬ ‫‪28‬‬ ‫ألم تر إِل ٱلِين بدلوا‬
‫َ َّ َ ٓ َّ َ َ ۡ َ ُ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ربنا إِنك تعلم ما ن ِف‬ ‫‪29‬‬ ‫َج َه َّن َم يَ ۡصل ۡون َهاۖ َوبِئ َس ٱلق َر ُار‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َّٱلِي َو َه َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َّ َ َ ٗ‬
‫‪39‬‬ ‫ب ِل‬ ‫‪30‬‬ ‫ندادا‬ ‫وجعلوا ِللِ أ‬
‫َ ّ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ‬ ‫ُ ّ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلصل ٰوة ِ‬ ‫ب ٱجعل ِن مقِيم‬ ‫ر ِ‬ ‫‪31‬‬ ‫قل لِعِبادِي ٱلِين ءامنوا‬
‫ۡ‬
‫َر َّب َنا ٱغفِ ۡر ِل َول َِو ٰ ِ َل َّي‬ ‫ٱلل َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪41‬‬ ‫‪32‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ ً‬ ‫َۡ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪42‬‬ ‫ٱلل غ ٰ ِفل‬ ‫ول تسب‬ ‫‪33‬‬ ‫َو َسخ َر لك ُم ٱلش ۡم َس َوٱلق َم َر‬
‫فهر س‬
‫‪184‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة إبراهيم‬ ‫الجزء الثالث عرش‬
‫‪261‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ‬ ‫ُۡ‬
‫‪43‬‬ ‫ني ُمقن ِِع ُر ُءو ِس ِه ۡم‬ ‫مه ِطعِ‬
‫ۡ‬ ‫َوأَنذِر ٱنلَّ َ‬
‫‪44‬‬ ‫اس يَ ۡو َم يَأتِي ِه ُم‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ُ ۡ َ َٰ‬
‫‪45‬‬ ‫ك ِن‬ ‫وسكنتم ِف مس ِ‬
‫َ ْ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫‪46‬‬ ‫َوق ۡد َمك ُروا َمك َره ۡم‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ ُ ۡ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ٱلل مل ِف‬
‫َ‬
‫فل تسب‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ‬
‫‪48‬‬ ‫يَ ۡو َم ت َب َّدل ٱلۡرض‬
‫ِني يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬‫َوتَ َرى ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬
‫‪49‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُُ ّ َ‬
‫‪50‬‬ ‫سابِيلهم مِن ق ِطر ٖ‬
‫ان‬
‫َ ۡ َ َّ ُ ُ َّ َ ۡ‬
‫‪51‬‬ ‫ٱلل ك نف ٖس‬ ‫ِلج ِزي‬
‫َهٰ َذا بَ َل ٰ ‪ٞ‬غ ّل َّ‬
‫‪52‬‬ ‫ِلن ِ‬
‫اس‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪185‬‬
‫سورة الحجر‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪262‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الجر‬
‫‪1‬‬ ‫ان‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ ۡ َ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬
‫ب وقرء ٖ‬ ‫ِ‬ ‫الرۚ ت ِل‬
‫ُّ َ َ َ َ ُّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪2‬‬ ‫ربما يود ٱلِين كفروا‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ َ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫ذرهم يأكلوا ويتمتعوا‬
‫َ ۡ َ َّ َ ََ‬ ‫ََٓۡ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫َو َما أهلك َنا مِن قري ٍة إِل ولها‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫َّما ت ۡسب ِ ُق م ِۡن أ َّم ٍة أ َجل َها‬
‫َّ ُ َ َ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱلِي ن ّ ِزل عل ۡيهِ‬ ‫َوقالوا ٰٓ‬
‫َّ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪7‬‬ ‫لئِكةِ‬ ‫لو ما تأت ِينا بِٱلم‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َُُّ َۡ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬
‫لئكة إِل ب َ‬
‫ِ‬ ‫زنل ٱلم ٰٓ ِ‬ ‫ما ن ِ‬
‫َّ َ ۡ ُ َ َّ ۡ َ ّ َۡ‬
‫‪9‬‬ ‫إِنا نن نزنلا ٱلِكر‬
‫َ َ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫َولقد أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك ِف ش َِيعِ‬
‫ّ َّ ُ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪11‬‬ ‫ول‬ ‫َ‬
‫وما يأتِي ِهم مِن رس ٍ‬
‫ُُ‬ ‫َ َ َ َۡ ُ ُ ُ‬
‫‪12‬‬ ‫كذٰل ِك نسلكهۥ ِف قل ِ‬
‫وب‬
‫ون بهِۦ َوقَ ۡد َخلَ ۡ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ت‬ ‫ل يؤمِن ِ‬
‫َول َ ۡو َف َت ۡح َنا َعلَ ۡيهم بَ ٗ‬
‫‪14‬‬ ‫ابا‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ ٓ ْ َّ َ ُ ّ َ ۡ َ ۡ َ ٰ ُ َ‬
‫‪15‬‬ ‫لقالوا إِنما سكِرت أبصرنا‬

‫فهر س‬
‫‪186‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الحجر‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪264‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪263‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬
‫‪32‬‬ ‫َ َ‬
‫ِيس َما لك‬ ‫يإبۡل ُ‬ ‫َ َ َ‬
‫قال ٰٓ ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫َولق ۡد َج َعل َنا ِف‬
‫َ َ َۡ َ ُ َّۡ ُ َ َ َ‬ ‫ُّ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ‬
‫‪33‬‬ ‫ش‬
‫قال لم أكن ِلسجد ل ِب ٍ‬ ‫‪17‬‬ ‫ك ش ۡي َطٰ ٖن‬ ‫وح ِفظنٰها مِن ِ‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ َ َ ۡ ۡ‬ ‫ت َق َّ‬
‫ٱلس ۡم َع‬ ‫ٱس َ َ‬‫إ َّل َمن ۡ‬
‫‪34‬‬ ‫قال فٱخ ُرج م ِۡن َها فإِنك‬ ‫‪18‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َّ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ِإَون َعل ۡيك ٱلل ۡع َنة‬ ‫‪19‬‬ ‫َوٱلۡرض َم َددنٰ َها‬
‫َ َ َ ّ َ‬ ‫َ َ َ َۡ َ ُ ۡ َ َ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ب فَأنظ ِۡر ٓ‬
‫ن‬ ‫ِ‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ِيها َمعٰيِش‬ ‫وجعلنا لكم ف‬
‫نظر َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫َّ‬ ‫ِإَون ّمِن َ ۡ‬
‫‪37‬‬ ‫ين‬ ‫قال فإِنك مِن ٱلم ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫ِندنا‬ ‫ش ٍء إِل ع‬
‫َٰ َ ۡ ۡ َ ۡ ۡ ُ‬ ‫ََۡ َ َۡ ّ َ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ت ٱل َم ۡعل ِ‬
‫وم‬ ‫إِل يو ِم ٱلوق ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫ٱلري ٰ َح ل َوٰق َِح‬ ‫وأرسلنا ِ‬
‫َ‬
‫َ َ َ ّ ٓ ۡ َ‬ ‫ِإَونَّا َنلَ ۡح ُن نُ ۡيحۦ َونُ ِم ُ‬
‫‪39‬‬ ‫ب ب ِ َما أغ َو ۡيت ِن‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫يت‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اد َك م ِۡن ُه ُم ٱل ُم ۡخلص َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫َولَ َق ۡد َعل ِۡم َنا ٱل ۡ ُم ۡس َتق ِدم َ‬
‫ۡ‬
‫‪40‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِب‬ ‫‪24‬‬ ‫ِني‬
‫قَ َال َهٰ َذا صِ َر ٰ ٌط َ َ َّ‬ ‫َّ َ َّ َ ُ َ َ ۡ ُ ُ ُ‬
‫‪41‬‬ ‫ع ُم ۡس َتق ٌ‬
‫ِيم‬ ‫‪25‬‬ ‫شه ۡ ۚم‬ ‫ِإَون ربك هو ي‬
‫َ َ ََ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫‪26‬‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َٰ‬
‫نسنَ‬
‫‪42‬‬ ‫إِن ع َِبادِي ل ۡي َس لك عل ۡي ِه ۡم‬ ‫ٱل‬
‫ولقد خلقنا ِ‬
‫َُۡ‬ ‫َ ۡ َ ٓ َّ َ َ ۡ‬
‫جع َ‬ ‫ِإَون َج َه َّن َم ل َ َم ۡوع ُِد ُه ۡم أَ ۡ َ‬
‫َّ‬ ‫‪27‬‬ ‫ٱلان خلق َنٰ ُه مِن قبل‬ ‫و‬
‫‪43‬‬ ‫ِني‬
‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪44‬‬ ‫ََ َ ۡ َ ُ ََۡ‬ ‫‪28‬‬ ‫ِإَوذ قال ربك ل ِلملئِكةِ‬
‫لها سبعة أبو ٰ ٖ‬
‫ب‬
‫فَإ َذا َس َّو ۡي ُت ُهۥ َو َن َف ۡخ ُ‬
‫َ َّ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ‬ ‫‪29‬‬ ‫ت فِيهِ‬ ‫ِ‬
‫‪45‬‬ ‫ت‬ ‫إِن ٱلمتقِني ِف جنٰ ٖ‬
‫‪30‬‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫وها ب َس َلٰم َءا ِمن َ‬ ‫ۡ ُ ُ َ‬ ‫فسجد ٱلملئِكة كهم أجعون‬
‫‪46‬‬ ‫ِني‬ ‫ٱدخل ِ ٍ‬
‫‪31‬‬
‫َّ ٓ ۡ َ َ‬
‫ِيس أ َ ٰٓ‬
‫ب‬ ‫إِل إِبل‬
‫َ ۡ‬
‫‪47‬‬ ‫َون َزع َنا َما ِف ُص ُدورِهِم‬
‫َل َي َم ُّس ُه ۡم ف َ‬
‫ِيها نَ َص ‪ٞ‬‬
‫‪48‬‬ ‫ب‬
‫َن ّب ۡ‬
‫ئ ع َِباد ٓ‬
‫‪49‬‬ ‫ِي‬ ‫ِ‬
‫َوأَ َّن َع َذاب ُه َو ۡٱل َع َذابُ‬
‫‪50‬‬ ‫ِ‬
‫َونَ ّب ۡئ ُه ۡم َعن َض ۡي ِف إبۡ َرٰه َ‬
‫‪51‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪187‬‬
‫سورة الحجر‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪266‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪265‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ه ُؤ َلٓءِ َب َن ِ ٓ‬ ‫قَ َال َ ٰٓ‬ ‫ۡ َ َ ُ ْ ََ‬
‫‪71‬‬ ‫ات‬ ‫‪52‬‬ ‫إِذ دخلوا عل ۡيهِ‬
‫ۡ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َْ َ ۡ‬
‫‪72‬‬ ‫ل َع ۡم ُر َك إِن ُه ۡم ل ِف َسك َرت ِ ِه ۡم‬ ‫‪53‬‬ ‫قالوا ل ت ۡو َجل‬
‫ح ُة ُم ۡشق َ‬ ‫ٱلص ۡي َ‬ ‫فَأَ َخ َذ ۡت ُه ُم َّ‬ ‫ََ َ‬ ‫قَ َال َأب َ َّ ۡ‬
‫‪73‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫‪54‬‬ ‫ع أن َّم َّس ِ َ‬
‫ن‬ ‫ش ُت ُمون ٰٓ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫‪74‬‬ ‫ج َعل َنا عٰل َِي َها َساف ِل َها‬ ‫ف‬ ‫ٱلقّ‬ ‫ك ب َۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ ۡ َ َ‬
‫ٓأَليٰت ل ِل ُم َت َو ّ ِسم َ‬ ‫ۡ‬ ‫ّ‬ ‫ٰ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪55‬‬ ‫قالوا بشنٰ ِ ِ‬
‫‪75‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِن ِف ذل ِك‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫قال َو َمن َيق َن ُط‬
‫ٖ‬
‫ِإَون َها لَب َسب ُّ‬ ‫َّ‬ ‫‪56‬‬
‫‪76‬‬ ‫ِيم‬‫يل مق ٍ‬ ‫ِ ِ ٖ‬
‫‪57‬‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫قال ف َما خ ۡط ُبك ۡم‬
‫إ َّن ف َذٰل َِك ٓأَليَ ٗة ّل ِۡل ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫‪77‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ِ‬
‫‪58‬‬ ‫َ ُ ْ َّ ٓ ُ ۡ ٓ َ َ‬
‫قال ٓوا إِنا أ ۡرسِل َنا إ ِ ٰل ق ۡو ٖم‬
‫َ َ َ ۡ َٰ ُ ۡ َۡ َ‬
‫‪78‬‬ ‫ِإَون كن أصحب ٱليكةِ‬ ‫َّ ٓ َ ُ‬
‫َ ََ‬ ‫‪59‬‬ ‫وط‬‫إِل َءال ل ٍ‬
‫‪79‬‬ ‫ٱنتق ۡم َنا م ِۡن ُه ۡم‬ ‫ف‬ ‫َّ ۡ َ َ َ ُ َ َّ ۡ َ ٓ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ۡ َّ َ ۡ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪60‬‬ ‫إِل ٱمرأتهۥ قدرنا‬
‫‪80‬‬ ‫ولقد كذب أصحٰب ٱل ِجرِ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫ََ َٓ َ ُ‬
‫َ‬
‫َو َءات ۡي َنٰ ُه ۡم َءايٰت َِنا‬
‫َ‬ ‫‪61‬‬ ‫وط ٱل ُم ۡر َسلون‬ ‫فل َّما جا َء َءال ل ٍ‬
‫‪81‬‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ‬
‫ٱل َبا ِل‬
‫ََ ُ ْ َۡ ُ َ َ ۡ‬ ‫‪62‬‬ ‫قال إِنك ۡم ق ۡوم‪ُّ ٞ‬منك ُرون‬
‫‪82‬‬ ‫حتون مِن ِ‬ ‫وكنوا ين ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ‬
‫ح ُة ُم ۡصبحنيَ‬ ‫ٱلص ۡي َ‬ ‫فَأَ َخ َذ ۡت ُه ُم َّ‬ ‫‪63‬‬ ‫ج ۡئ َنٰك‬ ‫قالوا بل ِ‬
‫‪83‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ك ب َۡ‬ ‫ََََۡ َ‬
‫ن عن ُهم‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َٰ َ ۡ‬ ‫‪64‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬ ‫وأتينٰ ِ‬
‫‪84‬‬ ‫فما أغ‬
‫ََۡ َۡ َ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬ ‫‪65‬‬ ‫س بِأهل ِك بِق ِۡط ٖع‬ ‫فأ ِ‬
‫‪85‬‬ ‫ت وٱلۡرض‬ ‫وما خلقنا ٱلسمو ِ‬
‫لهِ َذٰل َِك ۡٱلَم َرۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ٓ َۡ‬
‫ۡ‬
‫ٱل َّل ٰ ُق ٱل َعل ُ‬ ‫ك ُه َو ۡ َ‬ ‫َّ َ َّ َ‬ ‫‪66‬‬ ‫وقضينا إ ِ‬
‫‪86‬‬ ‫ِيم‬ ‫إِن رب‬
‫َ َ َٓ َُۡ َۡ َ َۡ َۡ ُ َ‬
‫‪87‬‬ ‫َ َ‬
‫َولق ۡد َءات ۡي َنٰك َس ۡب ٗعا‬
‫ََ‬ ‫‪67‬‬ ‫وجاء أهل ٱلمدِينةِ يستب ِشون‬
‫َ َ َّ َ ٰٓ ُ َ ٓ َ‬
‫َ َ َّ َ َ َ‬
‫ل ت ُم َّدن ع ۡين ۡيك‬ ‫‪68‬‬ ‫هؤلءِ ض ۡي ِف‬ ‫قال إِن‬
‫‪88‬‬ ‫َُۡ ّ َ‬ ‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ُۡ‬
‫‪89‬‬ ‫ني‬‫ِير ٱل ۡ ُمب ُ‬
‫ِ‬
‫ن أنَا ٱنلَّذ ُ‬ ‫وقل إ ِ ِ ٓ‬ ‫‪69‬‬ ‫ون‬
‫وٱتقوا ٱلل ول تز ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََٓ َ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ك َعن ٱل َعٰلم َ‬ ‫َ ُْٓ ََ َۡ َۡ َ َ‬
‫‪90‬‬ ‫ني‬ ‫سم َ‬ ‫َۡ‬
‫نزنلَا ع ٱل ُمقت ِ ِ‬
‫ۡ‬
‫كما أ‬ ‫‪70‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قالوا أو لم ننه‬

‫فهر س‬
‫‪188‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الحجر _ سورة النحل‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪268‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪267‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ ُ ََۡ َ ُ‬ ‫ان عِض َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫َوت ِمل أثقالك ۡم‬ ‫‪91‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ٱلِين جعلوا ٱلقرء‬
‫َ َۡ َ ۡ َ َ‬ ‫جع َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ك لَنَ ۡ َ ٔ َ َّ‬ ‫َََّ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱل ۡيل َوٱلِغال‬ ‫و‬ ‫‪92‬‬ ‫ني‬ ‫سلن ُه ۡم أ ِ‬ ‫فورب ِ‬
‫َ َ َ َّ َ ۡ ُ َّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ‬
‫ع َّما كنوا َي ۡع َملون‬
‫‪9‬‬ ‫يل‬
‫وع ٱللِ قصد ٱلسب ِ ِ‬ ‫‪93‬‬
‫ُ َ َّ ٓ َ َ َ َ َّ ٓ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ۡ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫هو ٱلِي أنزل مِن‬ ‫‪94‬‬ ‫ٱص َدع ب ِ َما تؤ َم ُر‬ ‫ف‬
‫‪11‬‬ ‫َّ َ‬
‫ٱلز ۡرع‬ ‫ت لكم بِهِ‬
‫ُ ُ َ ُ‬
‫‪95‬‬ ‫ك ٱل ۡ ُم ۡس َت ۡهزء َ‬
‫ِين‬
‫َّ َ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫إِنا كفين‬
‫يۢنب ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱل َل َوٱنلَّ َه َ‬ ‫َّ‬
‫ك ُم ۡ‬ ‫َ‬
‫َ َ َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َّ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ار‬ ‫وسخر ل‬ ‫‪96‬‬ ‫ِين يعلون م َع ٱللِ إِل ٰ ًها َءاخ َر ۚ‬
‫ٱل‬
‫َۡ‬ ‫َ َ َ َ َ َ ُۡ‬ ‫ك يَض ُ‬‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َّ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ۡرض‬ ‫وما ذرأ لكم ِف ٱل ِ‬ ‫‪97‬‬ ‫يق‬ ‫ِ‬ ‫ولقد نعلم أن‬
‫َّ ۡ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪14‬‬ ‫َوه َو ٱلِي َسخ َر ٱلَ ۡح َر‬ ‫‪98‬‬ ‫ف َس ّب ِ ۡح ِبَ ۡم ِد َر ّبِك‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪99‬‬ ‫َوٱع ُب ۡد َر َّبك‬
‫سورة انلحل‬
‫َّ‬ ‫ََ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت أ ۡم ُر ٱللِ‬ ‫أ ٰٓ‬
‫ك َة ب ُّ‬ ‫ُ َ ّ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪2‬‬ ‫وح‬‫ٱلر ِ‬
‫َ‬
‫لئ ِ ِ‬ ‫زنل ٱلم‬
‫ي ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلس َم ٰ َوٰت َوٱلۡرض ب َ ّ‬ ‫َخلَ َق َّ‬
‫‪3‬‬ ‫ق‬
‫ٱل ِ ۚ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُّ ۡ َ‬ ‫َ ََ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫نس َن مِن نطفةٖ‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫خلق ِ‬
‫ۡ ََۡ َ ََ‬
‫‪5‬‬ ‫َوٱلنع ٰ َم خلق َهاۖ‬
‫ََ ُ ۡ َ ََ ٌ‬
‫‪6‬‬ ‫جال‬ ‫ولكم فِيها‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪189‬‬
‫سورة النحل‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪270‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪269‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ‬
‫‪27‬‬ ‫ث َّم يَ ۡو َم ٱلقِ َيٰ َمةِ ي ِزي ِه ۡم‬ ‫ۡرض َر َو ٰ ِ َ‬
‫س‬ ‫ق ِف ٱل ِ‬ ‫َوأل َ ٰ‬
‫‪15‬‬
‫َّ َ َ َ َ َّ ٰ ُ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫ك ُة َظال ِ ٓ‬ ‫ت َوبِٱنلَّ ۡج ِم‬ ‫َ ََ َ‬
‫‪28‬‬ ‫ِم‬ ‫ٱلِين تتوفىهم ٱلملئ ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫وعلٰم ٰ ٖ ۚ‬
‫ٱد ُخلُ ٓوا ْ َأبۡ َو ٰ َب َج َه َّن َم َخ ٰ ِل َ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ ُ َ َ َّ َ ۡ ُ ُ‬
‫‪29‬‬ ‫ِين‬ ‫ف‬ ‫‪17‬‬ ‫أفمن يلق كمن ل يلق ۚ‬
‫َ َ َّ َ َّ َ ۡ ْ َ َ ٓ َ َ َ‬ ‫َ ْ َ َّ‬
‫‪30‬‬ ‫وقِيل ل ِلِين ٱتقوا ماذا أنزل‬ ‫‪18‬‬ ‫ِإَون ت ُع ُّدوا ن ِۡع َمة ٱللِ‬
‫ُ ُ َ َۡ‬ ‫َج َّنٰ ُ‬ ‫َ َّ ُ َ ۡ َ ُ َ ُ ُّ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ت َع ۡد ٖن يَ ۡدخلون َها ت ِري‬ ‫‪19‬‬ ‫سون‬ ‫وٱلل يعلم ما ت ِ‬
‫ك ُة َط ّيب َ‬ ‫َّ َ َ َ َ َّ ٰ ُ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪32‬‬ ‫ني‬ ‫ِِ‬
‫ۡ‬
‫ٱلِين تتوفىهم ٱلملئ ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫وٱلِين يدعون مِن د ِ‬
‫َ ۡ ُ َ َّ ٓ َ َ‬ ‫ََۡ ٌ َ ُۡ َ ۡ َٓ‬
‫‪33‬‬ ‫هل يَنظ ُرون إِل أن تأت َِي ُه ُم‬ ‫‪21‬‬ ‫أموٰت غي أحياءٖۖ‬
‫ََ َ َُ ۡ َ َّ ُ َ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ ُ ۡ َ ‪ٞ َ ٞ‬‬
‫‪34‬‬ ‫يات ما ع ِملوا‬ ‫فأصابهم س ِ ٔ‬ ‫‪22‬‬ ‫إِلٰهكم إِلٰه وٰح ۚ‬
‫ِد‬
‫َ َ َ َ َ َّ َّ َ َ‬
‫‪23‬‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم‬ ‫ل جرم أن‬
‫َ َ َ ُ َّ َ ٓ َ َ َ‬
‫‪24‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ماذا أنزل‬
‫ُ َْ‬
‫ُ َ َٗ‬
‫‪25‬‬ ‫ِلَ ۡح ِمل ٓوا أ ۡو َز َاره ۡم كمِلة‬
‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫ك َر َّٱل َ‬‫َۡ َ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم فأت‬ ‫قد م‬

‫فهر س‬
‫‪190‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النحل‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪272‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪271‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٗ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َٓ ۡ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫َو َما أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك إِل رِ َجال‬ ‫‪35‬‬ ‫ش ُكوا ْ ل َ ۡو َشا ٓ َء َّ ُ‬
‫ٱلل‬ ‫ِين أ ۡ َ‬ ‫وقال ٱل‬
‫ٱلَ ّي َنٰ ِ َ ُّ ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪44‬‬ ‫ت وٱلزب ِرۗ‬ ‫َب ِ َ ِ‬
‫‪36‬‬ ‫ك أمةٖ‬
‫ُ ّ َُّ‬ ‫َََ ۡ َََۡ‬
‫‪45‬‬ ‫َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫أفأمِن ٱلِين مكروا‬ ‫ولقد بعثنا ِف ِ‬
‫َ ۡ ۡ َ َٰ ُ‬
‫ع ه َدى ٰ ُه ۡم‬
‫ۡ‬
‫‪46‬‬ ‫أَ ۡو يَأ ُخ َذ ُه ۡم ف َت َق ُّلبهمۡ‬ ‫‪37‬‬ ‫إِن ت ِرص‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َٰ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َۡ‬
‫‪47‬‬ ‫ع ت ُّو ٖف‬ ‫أو يأخذهم‬ ‫‪38‬‬ ‫َوأق َس ُموا بِٱللِ َج ۡه َد أيۡ َمٰن ِ ِه ۡم‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ ٰ َ َ َ َ َّ‬
‫ٱللُ‬
‫‪48‬‬ ‫أو لم يروا إِل ما خلق‬
‫‪39‬‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ني ل ُه ُم ٱلِي ي َتل ِفون فِيهِ‬
‫ُ َ ّ َ َ َّ‬
‫ِلب ِ‬
‫‪49‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ج ُد َما ف َّ‬ ‫َو ِ َّللِ ي َ ۡس ُ‬
‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫ََ ُ َ‬ ‫‪40‬‬ ‫ِش ٍء‬‫إ ِ َّن َما قَ ۡونلَا ل َ ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫يافون َر َّب ُهم ّمِن ف ۡوق ِ ِه ۡم‬
‫َ َ َ َّ ُ َ َ َّ ُ ٓ ْ َ َ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ‬
‫‪51‬‬ ‫وقال ٱلل ل تتخِذوا إِلٰه َ ِ‬
‫ني‬ ‫‪41‬‬ ‫اج ُروا ِف ٱللِ‬ ‫وٱلِين ه‬
‫ۡ‬ ‫َو َ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪52‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫‪42‬‬ ‫ع َر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫بوا َو َ ٰ‬ ‫ْ‬ ‫َّٱل َ‬
‫ِين َص َ ُ‬
‫ُ ّ ّ ۡ َ َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪53‬‬ ‫َوما بِكم مِن نِعم ٖة ف ِمن ٱللِۖ‬
‫ُّ َّ َ ُ‬ ‫ُ َ َ َ َ‬
‫‪54‬‬ ‫ٱلض عنك ۡم‬ ‫ث َّم إِذا كشف‬

‫‪274‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪273‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ ُ َ َ َ َ َّ ٓ ٓ َ َ‬ ‫ۡ ُ ْ ٓ َ‬
‫‪65‬‬ ‫ٱلس َماءِ َما ٗء فأ ۡح َيا‬ ‫وٱلل أنزل مِن‬ ‫‪55‬‬ ‫ِلَكف ُروا ب ِ َما َءات ۡي َنٰ ُه ۡ ۚم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫‪66‬‬ ‫َۡٗ‬
‫ِبة ۖ‬
‫َۡ‬
‫ِإَون لك ۡم ِف ٱلنع ٰ ِم لع‬ ‫‪56‬‬ ‫َو َي ۡج َعلون ل َِما ل َي ۡعل ُمون‬
‫َومِن َث َم َرٰت ٱنلَّخ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫حٰ َن ُه‬ ‫ون ِ َّلل ۡٱلَ َنٰت ُس ۡب َ‬ ‫ََ ۡ َُ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ب‬ ‫ِيل وٱلعنٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪57‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ويجعل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ّ َ َ َ ُ ُ ۡ ُ َٰ‬
‫‪68‬‬ ‫ح َر ُّبك إِل ٱنلَّ ۡح ِل‬
‫َ‬ ‫َوأ ۡو َ ٰ‬ ‫‪58‬‬ ‫ِإَوذا ب ِش أحدهم بِٱلنث‬
‫َۡ‬ ‫َي َت َو ٰ َر ٰ‬
‫ُث َّم ُك مِن ُ ّ َّ‬ ‫‪59‬‬ ‫ى م َِن ٱلق ۡو ِم مِن ُس ٓوءِ‬
‫‪69‬‬ ‫ك ٱثل َم َر ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ۡ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َ َّ ُ َ َ ُ‬ ‫‪60‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ َمثل‬ ‫ل ِل‬
‫‪70‬‬ ‫ٱلل خلقك ۡم ث َّم َي َت َوفىٰك ۡ ۚم‬ ‫و‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ُ َّ ُ َّ َ ُ ۡ‬
‫‪71‬‬ ‫ع َب ۡع ٖض‬ ‫ك ۡم َ َ ٰ‬ ‫َ َّ ُ َ َّ َ َ ۡ َ ُ‬
‫وٱلل فضل بعض‬
‫‪61‬‬ ‫ولو يؤاخِذ ٱلل ٱنلاس بِظل ِم ِهم‬
‫َ ۡ َ ُ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫‪62‬‬ ‫َويجعلون ِللِ ما يك َره ۚ‬
‫ون‬
‫‪72‬‬ ‫ُ‬
‫ٱلل َج َعل لكم ّم ِۡن أنفسِك ۡم‬ ‫َو َّ ُ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ‬
‫‪63‬‬ ‫ل أ َم ٖم‬ ‫تٱللِ لقد أرسلنا إ ِ ٰٓ‬
‫ك ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َ َ ٓ َ ََۡ َ َۡ َ‬
‫‪64‬‬ ‫ب‬ ‫وما أنزنلا علي‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪191‬‬
‫سورة النحل‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪276‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪275‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َو َّ ُ‬
‫‪80‬‬ ‫ٱلل َج َعل لكم ّ ِم ۢن ُب ُيوت ِك ۡم‬ ‫‪73‬‬ ‫َّ‬
‫ون ٱللِ‬
‫ُ‬
‫ويعبدون مِن د ِ‬
‫ََُُۡ َ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َو َّ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ ْ َّ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪81‬‬ ‫ٱلل َج َعل لكم ّم َِّما خل َق‬ ‫‪74‬‬ ‫ض ُبوا ِللِ ٱلمثال ۚ‬ ‫فل ت ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َّ ْ َ َّ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ َ ً َ ۡ ٗ َّ ۡ ُ ٗ‬
‫‪82‬‬ ‫فإِن ت َول ۡوا فإِن َما َعل ۡيك‬ ‫‪75‬‬ ‫ضب ٱلل مثل عبدا مملوك‬
‫‪83‬‬ ‫َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َّ‬
‫ت ٱللِ‬ ‫يعرِفون ن ِعم‬ ‫‪76‬‬ ‫َ َ َ َ َّ ُ َ َ ٗ َّ ُ َ ۡ‬
‫وضب ٱلل مثل رجل ِ‬
‫ني‬
‫ُ ّ َُّ‬ ‫َۡ‬
‫َََۡ ََۡ ُ‬ ‫ب َّ َ َ‬ ‫َو ِ َّللِ َغ ۡي ُ‬
‫‪84‬‬ ‫ك أمةٖ‬ ‫ويوم نبعث مِن ِ‬ ‫‪77‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪85‬‬ ‫ِين َظلَ ُموا ْ ۡٱل َع َذ َ‬‫ِإَوذا َر َءا َّٱل َ‬
‫َ‬
‫‪78‬‬ ‫َ َّ ُ َ ۡ َ َ ُ ّ ُ ُ‬
‫اب‬ ‫وٱلل أخرجكم ِم ۢن بط ِ‬
‫ون‬
‫َ َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ ْ ُ َ َ ٓ ُ‬ ‫ٱلط ۡ ُ َ َّ َ‬ ‫َأل َ ۡم يَ َر ۡوا ْ إ َل َّ‬
‫‪86‬‬ ‫شك َءهم‬ ‫ِإَوذا رءا ٱلِين أشكوا‬ ‫‪79‬‬ ‫ي مسخر ٰ ٖ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ََ‬ ‫َ ۡ َ ْ َ َّ َ َ‬
‫‪87‬‬ ‫َوألق ۡوا إِل ٱللِ ي ۡومئ ِ ٍذ ٱلسلمۖ‬

‫‪278‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪277‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ ُ ْ َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬
‫‪94‬‬ ‫خذ ٓوا أيۡ َم ٰ َنك ۡم‬ ‫ول تت ِ‬ ‫‪88‬‬ ‫ٱلِين كفروا وصدوا‬
‫َّ َ‬
‫توا ب ِ َع ۡه ِد ٱللِ ث َم ٗنا‬
‫ْ‬ ‫َو َل ت َ ۡش َ ُ‬ ‫ك أُ َّمة َشه ً‬ ‫ُّ‬ ‫َََۡ ََۡ ُ‬
‫‪95‬‬ ‫‪89‬‬ ‫يدا‬ ‫ويوم نبعث ِف ِ ٖ ِ‬
‫َّ َّ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪96‬‬ ‫ِندك ۡم يَنف ُد‬ ‫َما ع‬ ‫‪90‬‬ ‫ٱلل يَأ ُم ُر بِٱل َع ۡد ِل‬ ‫إِن‬
‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َّ َ َ ُّ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪97‬‬ ‫َم ۡن ع ِمل صٰل ِٗحا ّمِن ذك ٍر‬ ‫‪91‬‬ ‫َوأ ۡوفوا ب ِ َع ۡه ِد ٱللِ إِذا ع ٰ َهدت ۡم‬
‫َ َ ََۡ َ ُۡ ۡ َ َ َ ۡ ۡ‬ ‫ٱلت َن َق َض ۡ‬ ‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ‬
‫‪98‬‬ ‫ٱس َتعِذ‬ ‫فإِذا قرأت ٱلقرءان ف‬ ‫‪92‬‬ ‫ت‬ ‫ول تكونوا ك ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َّ ُ َ َ َ ُ ُ ٗ‬
‫‪99‬‬ ‫إِن ُهۥ ل ۡي َس ُلۥ ُسل َطٰ ٌن‬ ‫‪93‬‬ ‫ل َعلك ۡم أ َّمة‬ ‫ولو شاء ٱلل‬
‫‪100‬‬ ‫ع َّٱل َ‬
‫ِين‬
‫َّ َ ُ ۡ َ ُ ُ َ َ‬
‫إِنما سلطٰنهۥ‬
‫َ َ َّ ۡ ٓ َ ٗ َّ َ َ َ‬
‫‪101‬‬ ‫ِإَوذا بدنلَا َءاية مكن َءايةٖ‬
‫ُ ۡ َ َّ َ ُ ُ ُ ۡ ُ‬
‫‪102‬‬ ‫وح ٱلق ُد ِس‬ ‫قل نزلۥ ر‬
‫فهر س‬
‫‪192‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النحل‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪280‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪279‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َ ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُّ َ ۡ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ‬
‫‪111‬‬ ‫جٰدِل‬ ‫يَ ۡو َم تأ ِت ك نف ٖس ت‬ ‫‪103‬‬ ‫َولق ۡد ن ۡعل ُم أن ُه ۡم َيقولون‬
‫ٱلل َم َث ٗل قَ ۡر َي ٗة َكنَ ۡ‬ ‫ض َب َّ ُ‬‫َو َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ ُ َ َ‬
‫‪112‬‬ ‫ت‬ ‫‪104‬‬ ‫ت‬ ‫ِين ل يُؤمِنون أَ‍ِبي ٰ ِ‬ ‫إِن ٱل‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ٓ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫إ َّن َما َيفتي ٱلكذ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪113‬‬ ‫َولق ۡد َجا َءه ۡم َر ُسول ّم ِۡن ُه ۡم‬ ‫‪105‬‬ ‫ِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ُ َّ ُ َ ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬
‫‪114‬‬ ‫ٱلل َحلٰل‬ ‫فكوا مِما رزقكم‬ ‫‪106‬‬ ‫َمن كف َر بِٱللِ‬
‫َّ َ َ َّ َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫ح ُّبوا ْ ۡ َ‬
‫ٱل َي ٰوةَ‬ ‫ٱس َت َ‬ ‫َذٰل َِك ب َأ َّن ُه ُم ۡ‬
‫‪115‬‬ ‫إِنما حرم عليكم ٱلميتة‬ ‫‪107‬‬ ‫ِ‬
‫َ َُ ُ ْ َ ُ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ َ َ َ َّ‬
‫ٱللُ‬
‫‪116‬‬ ‫َول تقولوا ل َِما ت ِصف‬ ‫‪108‬‬ ‫أولئِك ٱلِين طبع‬
‫َ َ ‪َ ٌ َ َ ۡ َُ َ ٞ َ ٞ‬‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪117‬‬ ‫اب أ ِل ‪ٞ‬م‬ ‫متٰع قل ِيل ولهم عذ‬ ‫‪109‬‬ ‫ل َج َر َم أن ُه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َِرة ِ‬
‫َ َ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ َّ َ َّ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪118‬‬ ‫ِين هادوا َح َّر ۡم َنا‬ ‫وع ٱل‬ ‫‪110‬‬ ‫ثم إِن ربك ل ِلِين هاجروا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪193‬‬
‫سورة النحل‬ ‫الجزء الرابع عرش‬
‫‪281‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ِين َعملُوا ْ ُّ‬ ‫ُ َّ َّ َ َّ‬
‫‪119‬‬ ‫ٱلس ٓو َء‬ ‫ث َّم إِن َربك ل ِل َ ِ‬
‫َّ ۡ َ َ َ َ ُ ٗ‬
‫‪120‬‬ ‫ِيم كن أ َّمة‬ ‫إِن إِبرٰه‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫‪121‬‬ ‫شاك ِٗرا ِلن ُع ِم ۚهِ‬
‫ٗ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪122‬‬ ‫ٱلن َيا َح َس َنة ۖ‬ ‫َو َءات ۡي َنٰ ُه ِف‬
‫َّ َ‬ ‫ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ َّ‬
‫‪123‬‬ ‫لك أ ِن ٱتب ِ ۡع مِلة‬ ‫ثم أوحينا إ ِ‬
‫ٱلس ۡب ُ‬ ‫إ َّن َما ُجعِ َل َّ‬
‫‪124‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫ٱل ِۡكمةَِ‬ ‫َّ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َٰ‬
‫‪125‬‬ ‫يل ربِك ب ِ‬ ‫ٱدع إِل سب ِ ِ‬
‫ۡ َ‬
‫‪126‬‬ ‫ِإَون َعق ۡب ُت ۡم‬
‫َّ‬ ‫َ ۡ ۡ َ َ َ ۡ ُ َّ‬
‫‪127‬‬ ‫ب َك إِل بِٱللِۚ‬ ‫وٱص ِب وما ص‬
‫َّ َّ َ َ َ َّ َ َّ َ ْ‬
‫‪128‬‬ ‫إِن ٱلل مع ٱلِين ٱتقوا‬

‫فهر س‬
‫‪194‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة اإلرساء‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪282‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الساء‬
‫ُ ۡ َ َ َّ ٓ َۡ‬
‫س ٰ‬ ‫سبحٰن ٱلِي أ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ى‬
‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬‫َو َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪2‬‬ ‫ب‬
‫ُ ّ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ذرِية من حلنا مع ن ٍ ۚ‬
‫وح‬
‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫َ‬ ‫َوقَ َض ۡي َنا ٓ إ ِ ٰل بَ ِ ٓ‬
‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ ۡ ُ َ‬
‫‪5‬‬ ‫فإِذا َجا َء َوع ُد أولى ٰ ُه َما َب َعث َنا‬
‫ُ ََۡ َ ُ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ث َّم َرددنا لك ُم ٱلك َّرة عل ۡي ِه ۡم‬
‫إ ۡن أَ ۡح َس ُ‬
‫نت ۡم‬
‫‪7‬‬ ‫ِ‬

‫‪284‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪283‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ َ ُ ُ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ ٰ َ ُّ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ‬
‫‪18‬‬ ‫جلة‬ ‫من كن ي ِريد ٱلعا ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫حك ۡ ۚم‬ ‫عس ربكم أن ير‬
‫اد ٱٓأۡلخ َِرةَ‬‫ََ ۡ ََ َ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ومن أر‬ ‫‪9‬‬ ‫إِن هٰذا ٱلق ۡر َءان َي ۡهدِي‬
‫ُ ّٗ ُّ ُّ َ ٰٓ ُ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫ك ن ِمد هؤلءِ‬ ‫‪10‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫وأن ٱل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َ َ َّ‬ ‫َّّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ُ‬
‫‪21‬‬ ‫ٱنظ ۡر ك ۡيف فضلنا َبعض ُه ۡم‬ ‫‪11‬‬ ‫ٱلش‬
‫نسن ب ِ ِ‬
‫ع ٱل ٰ ُ‬
‫ِ‬ ‫ويد‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ َ ۡ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ َ َّ َ َ َ َ َ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ل ت َعل َم َع ٱللِ إِل ٰ ًها َءاخ َر‬ ‫‪12‬‬ ‫نيۖ‬‫وجعلنا ٱلل وٱنلهار ءايت ِ‬
‫َ َ َ َ ُّ َ َ َّ َ ۡ ُ ُ ٓ ْ‬ ‫َ ُ َّ َ ٰ َ ۡ‬
‫‪23‬‬ ‫وق ٰ‬ ‫‪13‬‬ ‫نسن أل َز ۡم َنٰ ُه َ ِٰٓ‬
‫طئ َرهُ‬
‫ض ربك أل تعبدوا‬ ‫ك إِ ٍ‬ ‫ۡ‬
‫و‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ َ َ َ َ ُّ ّ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪24‬‬ ‫وٱخفِض لهما جناح ٱل ِل‬ ‫‪14‬‬ ‫ٱق َرأ كِتٰ َبك‬
‫ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ُ َ َۡ‬ ‫َّ ۡ َ َ ٰ َ َّ‬
‫‪25‬‬ ‫َّر ُّبك ۡم أعل ُم ب ِ َما ِف نفوسِك ۡ ۚم‬ ‫‪15‬‬ ‫ى فإِن َما َي ۡه َتدِي‬ ‫م ِن ٱهتد‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ ٰ َّ‬ ‫ُّ َ َ ً‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َٓ َ َۡ‬
‫‪26‬‬ ‫ب َحق ُه‬ ‫ات ذا ٱلقر‬ ‫َو َء ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫ِإَوذا أ َردنا أن ن ۡهل ِك ق ۡر َية‬
‫َ‬
‫‪27‬‬ ‫إ َّن ٱل ۡ ُم َب ّذِر َ‬ ‫‪17‬‬ ‫ون‬ ‫ََ ۡ ۡ َ َۡ َ ُۡ ُ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وكم أهلكنا مِن ٱلقر ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪195‬‬
‫سورة اإلرساء‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪286‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪285‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ٰ َ َّ ٓ َ ۡ َ ٰٓ َ ۡ َ‬ ‫َّ ُ َ َ‬
‫‪39‬‬ ‫لك‬ ‫ذل ِك مِما أوح إ ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫ِإَوما ت ۡع ِرض َّن ع ۡن ُه ُم‬
‫َ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ ُّ ُ‬ ‫ُۡ ًَ‬
‫َول ت َعل يَ َد َك َمغلولة‬
‫َ َۡ ۡ‬
‫‪40‬‬ ‫أفأصفىكم ربكم‬ ‫‪29‬‬
‫َٰ َ ُۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ‬ ‫َّ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ ّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ولقد صفنا ِف هذا ٱلقرء ِ‬
‫ان‬ ‫‪30‬‬ ‫ٱلر ۡزق‬ ‫إِن ربك يبسط ِ‬
‫ُ َّ ۡ َ َ َ َ ُ ٓ َ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُ ٓ ْ َ ۡ َٰ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫قل لو كن معهۥ ءال ِهة‬ ‫‪31‬‬ ‫ول تقتلوا أولدكم خشية‬
‫ُ ۡ َ ٰ َ ُ َ َ َ ٰ َ ٰ َ َّ َ ُ ُ َ‬ ‫ٱلز َ ٰٓ‬ ‫ََ َۡ َُ ْ ّ‬
‫‪43‬‬ ‫سبحنهۥ وتعل عما يقولون‬ ‫‪32‬‬ ‫نۖ‬ ‫ول تقربوا ِ‬
‫َ َۡ ُ ْ ۡ‬
‫ٱلس ۡب ُع‬
‫ت َّ‬ ‫ت ُ َس ّب ُح َ ُل َّ‬
‫ٱلس َم ٰ َو ٰ ُ‬ ‫َّ‬
‫َول تق ُتلوا ٱنلَّف َس ٱل ِت َح َّر َم‬
‫‪44‬‬ ‫ِ‬ ‫‪33‬‬
‫ان َج َع ۡلناَ‬ ‫َ ََۡ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫َ َۡ ْ َ ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ِإَوذا قرأت ٱلقرء‬ ‫‪34‬‬ ‫َول تق َر ُبوا َمال ٱلَت ِي ِم‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َ ٰ ُ ُ ۡ َ َّ ً‬ ‫َ ُ ْ ۡ َ َ َ ۡ‬
‫‪46‬‬ ‫وجعلنا ع قلوب ِ ِهم أكِنة‬ ‫‪35‬‬ ‫َوأ ۡوفوا ٱلك ۡيل إِذا كِ ُت ۡم‬
‫َ‬ ‫َّ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫‪47‬‬ ‫ن ُن أعل ُم ب ِ َما ي َ ۡس َت ِم ُعون بِهِ‬ ‫‪36‬‬ ‫َول تقف َما ل ۡي َس لك بِهِۦ عِل ٌ ۚم‬
‫ُ ۡ ََۡ َ َ ْ َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪48‬‬ ‫ض ُبوا لك‬ ‫ٱنظر كيف‬ ‫‪37‬‬ ‫ۡرض َم َر ًحاۖ‬ ‫َول ت ۡم ِش ِف ٱل ِ‬
‫َوقَال ُ ٓوا ْ أَء َِذا ُك َّنا ع َِظٰ ٗما َو ُر َفٰتاً‬ ‫ُ ُّ َ َ َ َ‬
‫ك ذٰل ِك كن َس ّي ِ ُئ ُه‬
‫‪49‬‬ ‫‪38‬‬
‫رقم الصفحة ‪288‬‬ ‫رقم الصفحة ‪287‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٓ َ ُّ َ‬ ‫ُۡ ُ ُ ْ َ ًَ‬
‫‪59‬‬ ‫َو َما َم َن َع َنا أن ن ۡرسِل‬ ‫‪50‬‬ ‫قل كونوا حِجارة‬
‫ك أَ َح َ‬‫ۡ ُ ۡ َ َ َ َّ َ َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ٗ ّ َّ َ ۡ‬
‫‪60‬‬ ‫اط‬ ‫ِإَوذ قلنا لك إِن رب‬ ‫‪51‬‬ ‫ب ِف ُص ُدورِك ۡ ۚم‬ ‫كُُ‬ ‫أو خلقا مِما ي‬
‫ۡ َُۡ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ََۡ َۡ ُ ُ ۡ ََ ۡ َ ُ َ‬
‫‪61‬‬ ‫لئِكةِ ٱسجدوا‬ ‫ِإَوذ قلنا ل ِلم ٰٓ‬ ‫‪52‬‬ ‫يبون‬ ‫ج‬
‫يوم يدعوكم فتست ِ‬
‫ك َهٰ َذا َّٱلِي َك َّر ۡم َ‬ ‫َ َ ََ ََۡ َ‬ ‫َُ ُ ْ‬
‫َوقل لِع َِبادِي يقولوا‬
‫ُ ّ‬
‫‪62‬‬ ‫ت‬ ‫قال أرءيت‬ ‫‪53‬‬ ‫ََ ۡ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َ َۡ‬
‫‪63‬‬ ‫ب ف َمن تب ِ َعك م ِۡن ُه ۡم‬ ‫قال ٱذه‬ ‫‪54‬‬ ‫َّر ُّبك ۡم أعل ُم بِك ۡمۖ إِن يشأ‬
‫ٱس َت ۡفز ۡز َمن ۡ‬ ‫ك أَ ۡعلَ ُم ب َمن ف َّ َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ‬
‫‪64‬‬ ‫ت م ِۡن ُهم‬ ‫ٱس َت َط ۡع َ‬
‫ِ ِ‬
‫َو ۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ ِ‬ ‫ورب‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ۡ‬
‫‪65‬‬ ‫إِن ع َِبادِي ل ۡي َس لك َعل ۡي ِه ۡم‬ ‫‪56‬‬ ‫ِين َزع ۡم ُتم‬ ‫ق ِل ٱد ُعوا ٱل‬
‫َ ُ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫ك َّٱل َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪66‬‬ ‫َّر ُّبك ُم ٱلِي يُ ۡز ِج لك ُم‬ ‫‪57‬‬ ‫ِين يَ ۡد ُعون‬ ‫أولئ ِ‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪58‬‬ ‫ِإَون ّمِن ق ۡر َي ٍة إِل ن ُن ُم ۡهل ِكوها‬

‫فهر س‬
‫‪196‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة اإلرساء‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪290‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪289‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ َّ ُ‬
‫‪76‬‬ ‫ِإَون كدوا ل َي ۡس َتف ُِّزونك‬ ‫‪67‬‬ ‫ك ُم ُّ ُّ‬
‫ٱلض‬ ‫ِإَوذا مس‬
‫َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪77‬‬ ‫ُس َّنة َمن ق ۡد أ ۡر َسل َنا ق ۡبلك‬ ‫ُ‬ ‫َََ ُ َ َۡ َ‬
‫ِنت ۡم أن يسِف بِك ۡم‬
‫َّ‬ ‫َّ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫‪68‬‬ ‫أفأم‬
‫‪78‬‬ ‫ٱلصل ٰوة ِ ُللوكِ ٱلش ۡم ِس‬ ‫أق ِ ِم‬ ‫َۡ َ ُۡ َ ُ َ ُ‬
‫َ َ َّ ۡ َ‬ ‫‪69‬‬ ‫يدك ۡم فِيهِ‬ ‫أم أمِنتم أن يعِ‬
‫‪79‬‬ ‫ٱل ِل ف َت َه َّج ۡد بِهِ‬ ‫ومِن‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ َ ٓ َ‬
‫َ ُ َّ ّ َ ۡ ۡ‬ ‫‪70‬‬ ‫ن َءاد َم‬‫ولقد كرمنا ب ِ‬
‫‪80‬‬ ‫ب أدخِل ِن‬ ‫وقل ر ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ْ ُ َّ ُ َ‬
‫‪81‬‬ ‫َوقُ ۡل َجا ٓ َء ۡ َ‬
‫ٱلقُّ‬ ‫‪71‬‬ ‫ي ۡوم ندعوا ك أناِۢس بِإِم ٰ ِم ِه ۡمۖ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َو ُن َ ّ ُ َ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫‪72‬‬ ‫َو َمن ك َن ِف َهٰ ِذه ِۦٓ أ ۡع َ ٰ‬
‫‪82‬‬ ‫ان‬ ‫زنل مِن ٱلقرء ِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬
‫َٓ َۡ َ ۡ َ ََ ۡ َ‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ َ َ‬
‫ِإَون كدوا لَفت ِ ُنونك‬
‫‪83‬‬ ‫ٰ‬
‫ٱلنس ِن‬ ‫ِإَوذا أنعمنا ع ِ‬
‫ُ ۡ ُ ّ‪َ َ ٰ َ َ ُ َ ۡ َ ٞ‬‬
‫‪73‬‬
‫‪84‬‬ ‫َ‬ ‫َ َٓ َ َ‬
‫َول ۡول أن ث َّب ۡت َنٰك‬
‫قل ك يعمل ع شاكِ تِهِ‬
‫ك َعن ُّ‬ ‫ََۡ َُ َ َ‬ ‫‪74‬‬
‫‪85‬‬ ‫وحۖ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫ِ‬ ‫سلون‬‫وي ٔ‬
‫‪75‬‬ ‫ٱل َي ٰوة ِ‬ ‫ض ۡع َف ۡ َ‬ ‫ٗ َّ َ َ ۡ َ َ‬
‫إِذا لذقنٰك ِ‬
‫َولَئن ش ِۡئ َنا َنلَ ۡذ َه َبَّ‬
‫‪86‬‬ ‫ِ‬
‫‪292‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪291‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ۡ َّ ُ َ ُ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َّ َ ۡ َ ٗ ّ َّ ّ َ‬
‫‪97‬‬ ‫ومن يه ِد ٱلل فه َو ٱلمهت ِدۖ‬ ‫‪87‬‬ ‫إِل رحة مِن ربِكۚ‬
‫َ ٰ َ َ َ ٓ ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ َ ُ ْ‬ ‫ت ۡٱل ُ‬ ‫َََۡ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪98‬‬ ‫ذل ِك جزاؤهم بِأنهم كفروا‬ ‫‪88‬‬ ‫نس‬ ‫قل لئ ِ ِن ٱجتمع ِ ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ َّ َّ َ َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ‬
‫‪99‬‬ ‫َ َ‬
‫ٱلل ٱلِي خل َق‬ ‫أو لم يروا أن‬ ‫‪89‬‬ ‫اس ِف هٰذا‬ ‫صف َنا ل َِّلن ِ‬ ‫ولقد‬
‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ُ َّ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ْ َ ُّ ۡ َ َ َ‬
‫‪100‬‬ ‫َ َ‬
‫نت ۡم ت ۡمل ِكون خ َزائ ِ َن‬ ‫قل لو أ‬ ‫‪90‬‬ ‫وقالوا لن نؤمِن لك‬
‫َ ۡ َ ُ َ َ َ َ َّ ‪ٞ‬‬
‫َََ ۡ َ ََۡ ُ َ ٰ ۡ َ َ‬ ‫‪91‬‬ ‫أو تكون لك جنة‬
‫‪101‬‬ ‫وس ت ِسع َءاي ٰ ِۢ‬
‫ت‬ ‫ولقد ءاتينا م‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َ َّ ٓ‬
‫َ َ ََ ۡ َ ۡ َ َٓ َ ََ‬ ‫‪92‬‬ ‫ٱلس َما َء‬ ‫أو تسقِط‬
‫‪102‬‬ ‫قال لقد عل ِمت ما أنزل‬ ‫ۡ‬
‫ت ّمِن ُزخ ُر ٍف‬ ‫ك َب ۡي ‪ٞ‬‬ ‫َۡ َ ُ َ َ‬
‫َ‬
‫‪103‬‬ ‫ُ‬ ‫ََ َ َ‬
‫فأ َراد أن ي َ ۡس َتفِ َّزهم‬
‫‪93‬‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ َ ُ ۡ ُ ٓ ْ‬
‫أو يكون ل‬

‫ُۡ‬ ‫‪94‬‬ ‫وما منع ٱنلاس أن يؤمِنوا‬


‫‪104‬‬ ‫َوقل َنا ِم ۢن َب ۡع ِده ِ‬ ‫َ َ ٰٓ ‪َٞ‬‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َّ َ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ۡرض ملئِكة‬ ‫قل ل ۡو كن ِف ٱل ِ‬
‫ٱللِ َشه َ ۢ‬ ‫ُ ۡ َ َ ٰ َّ‬
‫‪96‬‬ ‫يدا‬ ‫ِ‬ ‫قل كف ب ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪197‬‬
‫سورة اإلرساء _ سورة الكهف‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪294‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪293‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ّ َ َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫َّما ل ُهم بِهِۦ م ِۡن عِل ٖم‬ ‫‪105‬‬ ‫نزل َنٰ ُه‬ ‫وبِٱل ِق أ‬
‫َ َ َ َّ َ َ ٰ َّ ۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ٗ َ‬
‫‪6‬‬ ‫خ ‪ٞ‬ع نف َسك‬ ‫فلعلك ب ِ‬ ‫‪106‬‬ ‫َوق ۡر َءانا ف َرق َنٰ ُه‬
‫َّ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ْ‬ ‫ُۡ‬
‫‪7‬‬ ‫ۡرض‬ ‫إِنا جعلنا ما ع ٱل ِ‬ ‫‪107‬‬ ‫قل َءام ُِنوا بِهِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ‬ ‫ََُ ُ َ ُ ۡ َٰ َ ََّٓ‬
‫‪8‬‬ ‫جٰ ِعلون َما َعل ۡي َها‬ ‫ِإَونا ل‬ ‫‪108‬‬ ‫ويقولون سبحن ربِنا‬
‫حٰ َ‬ ‫َ‬
‫ت أ َّن أ ۡص َ‬ ‫َ‬ ‫أَ ۡم َحس ِۡب َ‬ ‫َ َ ُّ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ب‬
‫ۡ َ‬
‫‪109‬‬ ‫ان‬
‫خرون ل ِلذق ِ‬ ‫وي ِ‬
‫ۡ ُ َ ۡ َ‬ ‫ُ ۡ ُ ْ َّ َ َ ۡ ُ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫إِذ أ َوى ٱل ِف ۡت َية إِل ٱلك ۡه ِف‬ ‫‪110‬‬ ‫ق ِل ٱدعوا ٱلل أوِ ٱدعوا‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ ۡ ُ َّ َّ َ ۡ َ َّ ۡ‬
‫‪11‬‬ ‫ع َءاذان ِ ِه ۡم‬ ‫فضبنا‬ ‫‪111‬‬ ‫خذ‬
‫وق ِل ٱلمد ِللِ ٱلِي لم يت ِ‬
‫ُ َّ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ ََ‬
‫‪12‬‬ ‫ثم بعثنٰهم نلِ علم‬ ‫سورة الكهف‬
‫َّ ۡ َ ُ ُّ َ َ ۡ َ َ َ َُ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َّ ٓ َ َ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ن ُن نقص عليك نبأهم‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلمد ِللِ ٱلِي أنزل‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َٰ ُ ُ‬ ‫ۡ َ ٗ‬ ‫َ ّ‬
‫‪14‬‬ ‫ع قلوب ِ ِه ۡم‬ ‫وربطنا‬ ‫‪2‬‬ ‫ق ّي ِ ٗما ِلُنذ َِر بَأ ٗسا شدِيدا‬
‫َ ٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ ُ َ َّ َ ُ ْ‬ ‫َ ٗ‬ ‫كث َ‬ ‫َّ‬
‫‪15‬‬ ‫هؤلءِ قومنا ٱتذوا‬ ‫‪3‬‬ ‫ني فِيهِ أبَدا‬ ‫مٰ ِ ِ‬
‫َ ُ َ َّ َ َ ُ ْ َّ َ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ِين قالوا ٱتذ‬ ‫وينذِر ٱل‬

‫فهر س‬
‫‪198‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الكهف‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪296‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪295‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َٰ َ َ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫ۡ ََۡ ُ‬
‫‪21‬‬ ‫ثنا َعل ۡي ِه ۡم‬ ‫وكذل ِك أع‬ ‫‪16‬‬ ‫تلُ ُموه ۡم‬ ‫ِإَوذِ ٱع‬
‫َ َ ُ ُ َ َ َٰ َ ‪ٞ‬‬ ‫َّ ۡ َ َ َ ََ‬ ‫َ‬
‫‪22‬‬ ‫سيقولون ثلثة‬ ‫‪17‬‬ ‫َوت َرى ٱلشمس إِذا طلعت‬
‫ّ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َُ َ َ ْ‬ ‫َ َ ٗ‬ ‫َۡ‬
‫‪23‬‬ ‫َول تقول َّن ل ِشا ۡي ٍء إ ِ ِن فاعِل‬ ‫‪18‬‬ ‫َوت َس ُب ُه ۡم أ ۡيقاظا‬
‫‪24‬‬ ‫إ َّلٓ أَن ي َ َشا ٓ َء َّ ُ‬ ‫‪19‬‬ ‫َ َ َٰ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ٓ َ ُ ْ‬
‫ۚ‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫وكذل ِك بعثنٰهم ِلتساءلوا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪25‬‬ ‫َولِثوا ِف كهفِ ِه ۡم‬ ‫‪20‬‬ ‫إِن ُه ۡم إِن َيظ َه ُروا َعل ۡيك ۡم‬
‫ُ َّ ُ َ ۡ َ ُ َ َ ُ ْ‬
‫‪26‬‬ ‫ق ِل ٱلل أعلم بِما لِث ۖوا‬
‫َ ُۡ َ ٓ ُ ِ َ َۡ َ‬
‫‪27‬‬ ‫لك‬ ‫وٱتل ما أوح إ ِ‬

‫‪298‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪297‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َودخل َج َّن َت ُه‬
‫َ ََ‬ ‫َ ۡ ۡ َۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫‪28‬‬ ‫ب نف َسك‬ ‫وٱص ِ‬
‫َ َ ٓ َ ُ ُّ َّ َ َ َ ٓ ٗ‬ ‫ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ٱلساعة قائ ِ َمة‬ ‫وما أظن‬ ‫‪29‬‬ ‫ّ ُ‬
‫ٱلق مِن َّربِك ۡمۖ‬
‫َوقُل َ ُّ‬
‫قَ َال َ ُلۥ َصاح ُِب ُهۥ َو ُه َو ُيَاو ُرهُ‬ ‫ِ‬
‫‪37‬‬ ‫ِ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫َّ ٰ َّ ۠ ُ َ َّ ُ ّ‬
‫ٱلل َر ِب‬
‫‪30‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫‪38‬‬ ‫لكِنا هو‬
‫ت َع ۡد ٖن‬ ‫ك ل َ ُه ۡم َج َّنٰ ُ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪39‬‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ ۡ َ َ ۡ َ َ َّ َ َ‬
‫ولول إِذ دخلت جنتك‬
‫‪31‬‬ ‫أولئ ِ‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ َّ َ ٗ َّ ُ َۡ‬
‫س َر ّ ٓ َ ُ ۡ َ‬ ‫ََ َ‬ ‫‪32‬‬ ‫ني‬‫ٱضب لهم مثل رجل ِ‬ ‫و ِ‬
‫‪40‬‬ ‫ِني‬
‫ب أن يؤت ِ‬ ‫َفع ٰ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ُٓ َ َ‬
‫أ ۡو يُ ۡصب ِ َح َماؤها غ ۡو ٗرا‬ ‫‪33‬‬ ‫ُ َ‬
‫ت أكل َها‬ ‫كِ ۡ َتا َ‬
‫ٱل َّنتَ ۡني َءاتَ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫ِ‬
‫َُ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ََ َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫ِيط بِث َمرِه ِ‬ ‫وأح‬ ‫‪34‬‬ ‫حبِهِ‬ ‫َوكن ُلۥ ث َم ‪ٞ‬ر فقال ل ِص ٰ ِ‬
‫كن َّ ُلۥ ف َِئة‪ ٞ‬يَ ُ ُ‬
‫نصونَهُ‬ ‫ََۡ َ ُ‬
‫‪43‬‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ولم ت‬
‫َّ‬
‫ُه َنال ِك ٱل َول ٰ َية ِللِ َ ّ‬ ‫َ‬
‫‪44‬‬ ‫ق‬
‫ٱل ِ ۚ‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ َّ َ َ ۡ َ َ ٰ ُّ ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫ٱضب لهم مثل ٱليوة ِ‬ ‫و ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪199‬‬
‫سورة الكهف‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪300‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪299‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪54‬‬ ‫َ َ ُۡ َۡ‬
‫ولقد صفنا ِف هٰذا ٱلقرء ِ‬
‫ان‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ‬
‫‪46‬‬ ‫ين ُة ۡ َ‬
‫ٱل َي ٰوة ِ‬ ‫ون ز َ‬ ‫َۡ ُ َ َُۡ َ‬
‫ٱلمال وٱلن‬
‫ِ‬
‫َ َ َ َ َ َّ َ َ ُ ۡ ُ ٓ ْ‬ ‫َََۡ َُ ُّ ۡ َ َ‬
‫‪55‬‬ ‫وما منع ٱنلاس أن يؤمِنوا‬ ‫‪47‬‬ ‫ٱلبال‬ ‫ويوم نس ِي ِ‬
‫‪56‬‬ ‫َو َما نُ ۡرس ُِل ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫ِني‬ ‫‪48‬‬ ‫َ ّٗ‬
‫ع َر ّبِك َصفا‬ ‫َو ُعر ُضوا ْ َ َ ٰ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ّ‬ ‫َ َۡ َ‬ ‫ض َع ۡٱلك َِتٰبُ‬
‫‪57‬‬ ‫ت‬‫َوم ۡن أظل ُم م َِّمن ذك َِر أَ‍ِبي ٰ ِ‬ ‫‪49‬‬ ‫َو ُو ِ‬
‫ور ُذو َّ ۡ َ‬ ‫ك ۡٱل َغ ُف ُ‬ ‫َ َ ُّ َ‬ ‫ۡ َُۡ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪58‬‬ ‫ٱلرحةِۖ‬ ‫ورب‬ ‫‪50‬‬ ‫لئِكةِ ٱسجدوا‬ ‫ِإَوذ قلنا ل ِلم ٰٓ‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ ََّ‬ ‫دت ُه ۡم َخ ۡل َق َّ َ َ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ ُّ‬
‫‪59‬‬ ‫وت ِلك ٱلقرى أهلكنٰهم لما‬ ‫‪51‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ما أشه‬
‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪60‬‬ ‫وس ل ِف َتى ٰ ُه‬ ‫ِإَوذ قال م‬ ‫‪52‬‬ ‫شكء َِي‬ ‫َو َي ۡو َم َيقول نادوا َ‬
‫ََ ََ َۡ‬ ‫َ ََ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫‪61‬‬ ‫فل َّما بَلغا م َم َع بَ ۡين ِ ِه َما‬ ‫‪53‬‬ ‫ون ٱنلَّ َ‬
‫ار‬ ‫ورءا ٱلمجرِم‬

‫فهر س‬
‫‪200‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الكهف‬ ‫الجزء الخامس عرش‬
‫‪301‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ َ َ َ َ َ‬
‫‪62‬‬ ‫او َزا قال ل ِف َتى ٰ ُه َءات َِنا‬ ‫فلما ج‬
‫َ َ َََۡ َ ۡ ََۡٓ‬
‫َ‬
‫‪63‬‬ ‫قال أرءيت إِذ أوينا‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪64‬‬ ‫قال ذٰل ِك َما ك َّنا ن ۡب ِ ۚغ‬
‫ََ َ َ َ ۡٗ ّ ۡ َ َٓ‬
‫‪65‬‬ ‫فوجدا عبدا مِن عِبادِنا‬
‫َ َ َ ُ ُ َ ٰ َ ۡ َ َّ َ‬
‫‪66‬‬ ‫وس هل أتب ِ ُعك‬ ‫قال لۥ م‬
‫يع َم ِ َ‬ ‫ك لَن ت َ ۡس َت ِط َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ع‬ ‫قال إِن‬
‫َو َك ۡي َف تَ ۡص ُ‬
‫‪68‬‬ ‫ب‬ ‫ِ‬
‫َ ٓ َ َُّ‬ ‫ج ُد ِ ٓ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪69‬‬ ‫ن إِن شاء ٱلل‬ ‫قال ست ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫‪70‬‬ ‫قال فإ ِ ِن ٱت َب ۡع َت ِن فل‬
‫َ َ َ َ َ َّ ٰٓ َ‬
‫‪71‬‬ ‫ت إِذا َرك َِبا‬ ‫فٱنطلقا ح‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َّ َ َ‬
‫‪72‬‬ ‫قال ألم أقل إِنك لن‬
‫قَ َال َل تُ َؤاخ ِۡذن ب َما نَس ُ‬
‫‪73‬‬ ‫ِيت‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ َ َ َ َّ ٰٓ َ َ َ ُ ٰ َٗ‬
‫‪74‬‬ ‫فٱنطلقا حت إِذا لقِيا غلما‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪201‬‬
‫سورة الكهف‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪302‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ َ ُ َّ َ َّ َ َ‬
‫‪75‬‬ ‫قال أل ۡم أقل لك إِنك لن‬
‫‪76‬‬ ‫ك َعن َ ۡ‬ ‫َ َُۡ َ‬ ‫َ َ‬
‫شء ِۢ‬ ‫قال إِن سأل‬
‫َ َ َ َ َ َّ َ ٓ َ َ َ ٓ‬
‫‪77‬‬ ‫ت إِذا أتيا‬ ‫فٱنطلقا ح ٰٓ‬
‫ُ َۡ ََۡ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪78‬‬ ‫قال هٰذا ف َِراق بي ِن وبين ِكۚ‬
‫سك َ‬ ‫ت ل َِم َ ٰ‬ ‫ين ُة فَ َكنَ ۡ‬
‫ٱلسف َ‬ ‫َ َّ‬
‫‪79‬‬ ‫ِني‬ ‫أما َّ ِ‬
‫‪80‬‬ ‫َوأَ َّما ۡٱل ُغ َل ٰ ُم فَ َك َن َأبَ َواهُ‬

‫‪81‬‬ ‫فَأَ َر ۡدنَا ٓ أَن ُي ۡبدِل َ ُه َما َر ُّب ُه َما َخ ۡ ٗ‬


‫يا‬
‫َ َ َّ ۡ َ ُ َ َ َ ُ َ َ ۡ‬
‫‪82‬‬ ‫ني‬‫ٱلدار فكن ل ِغلٰم ِ‬ ‫وأما ِ‬
‫َ َۡۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َوي َ ۡ َ ٔ ُ َ َ َ‬
‫‪83‬‬ ‫نيۖ‬
‫سلونك عن ذِي ٱلقرن ِ‬

‫فهر س‬
‫‪202‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الكهف‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪304‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪303‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ َ ۡ َ ‪ّ َّ ّ ٞ‬‬ ‫َۡ‬ ‫َّ َّ َ‬
‫‪98‬‬ ‫قال هٰذا رحة مِن ر ِبۖ‬ ‫‪84‬‬ ‫ۡرض‬ ‫إِنا َمك َّنا ُلۥ ِف ٱل ِ‬
‫َوتَ َر ۡك َنا َب ۡع َض ُه ۡم يَ ۡو َمئذ َي ُم ُ‬ ‫ََۡ‬
‫‪99‬‬ ‫وج‬ ‫ِٖ‬ ‫‪85‬‬ ‫فأت َب َع َسبَ ًبا‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ َ َ ۡ‬
‫‪100‬‬ ‫َو َع َرض َنا َج َه َّن َم يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬ ‫‪86‬‬ ‫ت إِذا بَلغ َمغ ِر َب ٱلش ۡم ِس‬ ‫ح‬
‫ٓ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪101‬‬ ‫ت أع ُي ُن ُه ۡم ِف غ َِطا ٍء‬ ‫ٱلِين كن‬ ‫‪87‬‬ ‫قال أما من ظلم فسوف‬
‫َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫‪102‬‬ ‫أفحسِب ٱلِين كفروا‬ ‫‪88‬‬ ‫َوأ َّما َم ۡن َء َام َن َو َع ِمل صٰل ِٗحا‬
‫كم ب ۡٱلَ ۡخ َس َ‬ ‫ُۡ َ ۡ َُّ ُ ُ‬
‫‪89‬‬ ‫ُ َۡ‬
‫ث َّم أت َب َع َسبَ ًبا‬
‫‪103‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قل هل ننبِئ‬
‫َّ َ َ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ َ َ‬
‫‪104‬‬ ‫ِين ضل َس ۡع ُي ُه ۡم‬ ‫ٱل‬ ‫‪90‬‬ ‫ت إِذا بَلغ َم ۡطل َِع ٱلش ۡم ِس‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ََ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪105‬‬ ‫ِين كف ُروا أَ‍ِبيٰت‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ٱل‬ ‫‪91‬‬ ‫كذٰل ِك ۖ َوق ۡد أ َح ۡط َنا ب ِ َما َليۡهِ‬
‫ُٓ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َۡ‬
‫‪106‬‬ ‫ذٰل ِك َج َزاؤه ۡم َج َه َّن ُم‬ ‫‪92‬‬ ‫ث َّم أت َب َع َسبَ ًبا‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫ت إ َذا بَلَ َغ َب ۡ َ‬
‫‪107‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪93‬‬ ‫ٱلس َّديۡ ِن‬ ‫ني َّ‬ ‫َ َّ‬
‫ح ٰٓ ِ‬
‫َٰ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َۡ َۡۡ‬
‫‪108‬‬ ‫ِيها ل َي ۡبغون‬ ‫خ ِلِين ف‬ ‫‪94‬‬ ‫ني‬‫قالوا يٰذا ٱلقرن ِ‬
‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َّ َ َ‬ ‫ك ّن فِيهِ َر ّب َخ ۡي‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫‪109‬‬ ‫قل ل ۡو كن ٱلَ ۡح ُر م َِدادا‬ ‫‪95‬‬ ‫ِ‬ ‫قال ما م ِ‬
‫ُ ۡ َّ َ ٓ َ َ ۠ َ َ ‪ُ ُ ۡ ٞ‬‬ ‫ُ َ َ َۡ‬ ‫َ ُ‬
‫‪110‬‬ ‫ش ّمِثلك ۡم‬ ‫قل إِنما أنا ب‬ ‫‪96‬‬ ‫ون زبر ٱلدِي ِدۖ‬ ‫ءات ِ‬
‫‪97‬‬ ‫ٱس َطٰ ُع ٓوا ْ أَن َي ۡظ َه ُروهُ‬ ‫َف َما ۡ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪203‬‬
‫سورة مريم‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪306‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪305‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َي ٰ َي ۡح َ ٰ ُ ۡ َ َ ُ َّ‬
‫‪12‬‬ ‫ي خ ِذ ٱلكِتٰب بِقوةٖۖ‬ ‫سورة مريم‬
‫َّ َّ َ ٗ‬ ‫ٗ‬ ‫هيع ٓص‬ ‫ٓك ٓ‬
‫‪13‬‬ ‫َو َح َنانا ّمِن ُلنا َو َزك ٰوة ۖ‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ك َع ۡب َدهُ‬ ‫ُۡ ََۡ َّ َ‬
‫‪14‬‬ ‫َو َب َّرۢا ب ِ َو ٰ ِ َليۡهِ َول ۡم يَكن‬ ‫‪2‬‬ ‫ت رب ِ‬ ‫ذِكر رح ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ َ ٰ َ َّ ُ َ ًٓ‬
‫‪15‬‬ ‫َو َسل ٰ ٌم َعل ۡيهِ يَ ۡو َم ُو ِ َل‬ ‫‪3‬‬ ‫إِذ نادى ربهۥ ن ِداء‬
‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ّ ّ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ب َم ۡر َي َم‬ ‫وٱذكر ِف ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ب إ ِ ِن َوه َن ٱل َعظ ُم‬ ‫قال ر ِ‬
‫ِج ٗ‬ ‫ت مِن ُدونِه ۡم ح َ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ت ٱل َم َو ٰ ِ َ‬ ‫ۡ‬
‫ِإَون خِف ُ‬ ‫ّ‬
‫‪17‬‬ ‫ابا‬ ‫ِ‬ ‫فٱتذ‬ ‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ۡ ّ َُ‬ ‫ث م ِۡن َءال َي ۡع ُقوبَ‬ ‫َ ُ ََ ُ‬
‫ٱلر�‬ ‫ن أعوذ ب َّ‬ ‫قالت إ ِ ِ ٓ‬ ‫ۖ‬ ‫ِ‬ ‫ي ِرث ِن وي ِر‬
‫‪18‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ ٓ َ َ ۠‬
‫‪6‬‬ ‫َ ٰ َ َ َّ ٓ َّ ُ َ ّ ُ َ ُ َٰ‬
‫ُ ّ‬
‫‪19‬‬ ‫ك‬‫قال إِن َما أنا َر ُسول َرب ِ ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫يزك ِريا إِنا نب ِشك بِغل ٍم‬
‫َُ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ٰ ُ ُ‬ ‫َُ‬ ‫َ َ َ ّ َ َّ ٰ ُ ُ‬
‫‪20‬‬ ‫ن يَكون ِل غل ٰ ‪ٞ‬م‬ ‫قالت أ‬ ‫‪8‬‬ ‫ن يَكون ِل غل ٰ ‪ٞ‬م‬ ‫بأ‬ ‫قال ر ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪21‬‬ ‫ك‬ ‫ُّ‬
‫قال كذٰل ِِك قال َرب ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫قال كذٰل ِك قال َر ُّبك‬
‫َ َ َۡ َ َ َ ۡ‬ ‫َ َ َ ّ ۡ َ ّٓ ٗ‬
‫‪22‬‬ ‫ح َملت ُه فٱنت َبذت بِهِ‬ ‫ف‬ ‫‪10‬‬ ‫ل َءايَة ۖ‬ ‫ب ٱجعل ِ‬ ‫قال ر ِ‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َٰ َ‬
‫‪23‬‬ ‫فأ َجا َءها ٱل َمخاض‬ ‫‪11‬‬ ‫ع ق ۡو ِمهِ‬ ‫فخرج‬
‫َۡ َ ٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪24‬‬ ‫ف َنادى ٰ َها مِن تتِها‬
‫ۡ َ‬
‫بذ ِع ٱنلَّخلةِ‬
‫ۡ‬ ‫ي إِ َ ۡ‬ ‫َو ُه ّز ٓ‬
‫‪25‬‬ ‫ك ِِ‬ ‫ل ِ‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪204‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة مريم‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪308‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪307‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫سة ِ‬ ‫ٱل ۡ َ‬ ‫َوأنذ ِۡر ُه ۡم يَ ۡو َم ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ٱش ِب َوق ّ ِري ع ۡي ٗناۖ‬ ‫فَ ُك َو ۡ َ‬
‫‪39‬‬ ‫‪26‬‬ ‫ِ‬
‫َّ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫تملُهُ‬ ‫َۡ َ َ َۡ‬ ‫َََ‬
‫‪40‬‬ ‫إِنا ن ُن نرِث ٱلۡرض‬ ‫‪27‬‬ ‫فأتت بِهِۦ قومها ِ‬
‫ۡ‬
‫ٱذ ُك ۡر ف ۡٱلك َِتٰ ۡ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ٰٓ ُ ۡ َ َ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ب إِبرٰه َ ۚ‬
‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪28‬‬ ‫ت هٰ ُرون‬ ‫يأخ‬
‫ۡ َ َ َ‬ ‫َََ َ ۡ‬
‫‪42‬‬ ‫إِذ قال ِلبِيهِ‬ ‫ت إِ َ ۡ‬
‫لهِۖ‬ ‫فأشار‬
‫ّ َ ۡ َ َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪29‬‬ ‫ّ‬ ‫َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫ت إ ِ ِن قد جاء ِن‬ ‫يأبَ ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫‪30‬‬ ‫ٱللِ َءاتَى ٰ ِ َ‬
‫ن‬
‫َ ۡ ُ َّ‬
‫قال إ ِ ِن عبد‬
‫َّ ۡ َ‬ ‫ي َأبَ ِ َ َ ۡ ُ‬ ‫َ ٰٓ‬ ‫ار ًك َأ ۡي َن َما ُك ُ‬ ‫َو َج َعلَن ُم َب َ‬
‫‪44‬‬ ‫ت ل تعب ِد ٱلشيطٰ َنۖ‬ ‫‪31‬‬ ‫نت‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ّ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َّ ۢ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ن أخاف أن َي َم َّسك‬ ‫ت إِ ِ ٓ‬‫يأبَ ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫‪32‬‬ ‫وبرا بِو ٰ ِل ِت ولم يعل ِن‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪46‬‬ ‫نت ع ۡن َءال َِه ِت‬
‫َ َ ٌ َ َ‬
‫قال أراغِب أ‬ ‫ُّ‬
‫ع يَ ۡو َم ُو ِلت‬ ‫ٱلس َل ٰ ُم َ َ َّ‬
‫َو َّ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪33‬‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬
‫‪47‬‬ ‫قال َسل ٰ ٌم َعل ۡيك ۖ َسأ ۡس َتغفِ ُر‬ ‫‪34‬‬ ‫َ ۡ َ َ‬
‫ذٰل ِك عِيس ٱب ُن م ۡري َمۖ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َّ َ‬
‫‪48‬‬ ‫تلك ۡم َو َما ت ۡد ُعون‬ ‫وأع ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫خذ‬ ‫ما كن ِللِ أن يت ِ‬
‫َ َ َّ ۡ َ َ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َّ َ ّ‬
‫‪49‬‬ ‫فلما ٱعتلهم وما يعبدون‬ ‫‪36‬‬ ‫ٱلل َر ِب َو َر ُّبك ۡم‬ ‫ِإَون‬
‫َو َو َه ۡب َنا ل َ ُهم ّمِن َّر ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫حت ِ َنا‬ ‫‪37‬‬ ‫اب‬ ‫ۡ‬
‫ٱخ َتلف ٱلح َز ُ‬ ‫ف‬
‫ۡ‬
‫ب ُم َ ٰٓ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُۡ‬ ‫ُ َ‬
‫ص يَ ۡو َم يَأتون َناۖ‬‫أَ ۡس ِم ۡع به ۡم َوأبۡ ِ ۡ‬
‫َ‬
‫‪51‬‬ ‫وسۚ‬ ‫وٱذكر ِف ٱلكِتٰ ِ‬ ‫‪38‬‬ ‫ِِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪205‬‬
‫سورة مريم‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪310‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪309‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ‬ ‫َّر ُّب َّ َ َ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ ُ‬
‫‪65‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪52‬‬ ‫ِب ٱلطورِ‬ ‫ونٰدينٰه مِن جان ِ‬
‫ََُ ُ ۡ َٰ َ َ‬
‫نس ُن أءِذا‬ ‫حت ِ َنا ٓ أَ َخاهُ‬ ‫َو َو َه ۡب َنا َ ُلۥ مِن َّر ۡ َ‬
‫‪66‬‬ ‫ََّ‬
‫ٱل‬
‫ويقول ِ‬
‫َ‬
‫‪53‬‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َۡ ُُ‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُۡ‬
‫‪67‬‬ ‫نس ُن أنا‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫أو ل يذكر ِ‬ ‫‪54‬‬ ‫ب إِسم ٰ ِعيل ۚ‬ ‫وٱذكر ِف ٱلكِتٰ ِ‬
‫َ َ َ ّ َ َ َ ۡ ُ َ َّ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َ ۡ ََۡ‬
‫‪68‬‬ ‫شن ُه ۡم‬ ‫فوربِك نلح‬ ‫‪55‬‬ ‫ٱلصل ٰوة ِ‬ ‫َوكن يَأ ُم ُر أهل ُهۥ ِب‬
‫ُث َّم َنلَزن َع َّن مِن ك ش َ‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫َ ۡ ُۡ‬
‫‪69‬‬ ‫ِيع ٍة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪56‬‬ ‫يس‬
‫ب إِدرِ ۚ‬ ‫وٱذكر ِف ٱلكِتٰ ِ‬
‫ُ َّ َ َ ۡ ُ َ ۡ َُ‬ ‫َ ً‬ ‫َ‬
‫‪70‬‬ ‫ثم نلحن أعلم‬ ‫‪57‬‬ ‫َو َرف ۡع َنٰ ُه َمكنا َعل ًِّيا‬
‫ُ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫ِإَون ّمِنك ۡم إِل َوارِدها ۚ‬ ‫ِين َأ ۡن َع َم َّ ُ‬ ‫ك َّٱل َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪71‬‬ ‫‪58‬‬ ‫ٱلل‬ ‫أولئ ِ‬
‫ُ َّ ُ َ ّ َّ َ َّ َ ْ َ َ‬ ‫ۢ َۡ ۡ َ ٌۡ‬ ‫َ َ ََ‬
‫‪72‬‬ ‫ِين ٱتقوا َّونذ ُر‬ ‫ثم نن ِج ٱل‬ ‫‪59‬‬ ‫فخلف ِمن بع ِدهِم خلف‬
‫ِإَوذا ُت ۡت َ ٰ َ ۡ ۡ َ َ ُ َ َ ّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اب َو َء َام َن‬ ‫إ َّل َمن تَ َ‬
‫‪73‬‬ ‫ل علي ِهم ءايٰتنا بيِنٰ ٖ‬
‫ت‬ ‫‪60‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ‬
‫‪74‬‬ ‫َوك ۡم أهلك َنا ق ۡبل ُهم ّمِن ق ۡر ٍن‬ ‫‪61‬‬ ‫ت َع ۡد ٍن ٱل ِت َو َع َد‬ ‫جنٰ ِ‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َّ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ‬
‫‪75‬‬ ‫قل َمن كن ِف ٱلضلٰلةِ‬ ‫‪62‬‬ ‫ِيها لغ ًوا‬ ‫ل يسمعون ف‬
‫َ َ ُ َّ ُ َّ َ ۡ َ َ ۡ ْ‬ ‫ۡ َ ۡ َ َّ ُ َّ ُ ُ‬
‫‪76‬‬ ‫وي ِزيد ٱلل ٱلِين ٱهتدوا‬ ‫‪63‬‬ ‫ت ِلك ٱلنة ٱل ِت نورِث‬
‫َ َ َ َ َ َّ ُ َّ َ ۡ َ ّ َ‬
‫‪64‬‬ ‫وما نتزنل إِل بِأم ِر ربِك ۖ‬

‫فهر س‬
‫‪206‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة مريم _ سورة طه‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪312‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪311‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫‪96‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪77‬‬ ‫ت ٱلِي كف َر أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫أفرءي‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َّ ۡ َ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َّ َ َ‬
‫‪97‬‬ ‫سنٰ ُه بِل َِسان ِك‬ ‫فإِنما ي‬ ‫‪78‬‬ ‫أطلع ٱلغيب أ ِم ٱتذ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪98‬‬ ‫َوك ۡم أهلك َنا ق ۡبل ُهم ّمِن ق ۡر ٍن‬ ‫‪79‬‬ ‫ب َما َيقول‬ ‫ك ُت ُ‬ ‫ك ۚ سن‬
‫ََ ُُ َ َُ ُ‬
‫ورةُ طه‬‫ُس َ‬
‫‪80‬‬ ‫ون ِرثهۥ ما يقول‬
‫ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪1‬‬ ‫طه‬ ‫‪81‬‬ ‫ون ٱللِ َءال َِهة‬ ‫وٱتذوا مِن د ِ‬
‫َ ٓ َ ََۡ َ َۡ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ َ‬ ‫َ َّ‬
‫‪2‬‬ ‫ما أنزنلا عليك ٱلقرءان‬ ‫‪82‬‬ ‫ك ۚ َس َيكف ُرون بِعِ َبادت ِ ِه ۡم‬
‫ي َ ٰ‬ ‫َّ َ ۡ َ ٗ ّ َ َ ۡ‬ ‫ٱلش َيٰط َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫‪3‬‬ ‫ش‬ ‫إِل تذكِرة ل ِمن‬ ‫‪83‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ألم تر أنا أرسلنا‬
‫َ ٗ ّ َّ ۡ َ ََ‬ ‫ََ َ ۡ َ ۡ َ َۡ‬
‫‪4‬‬ ‫زنيل مِمن خلق‬ ‫ت ِ‬ ‫‪84‬‬ ‫فل تعجل علي ِه ۡمۖ‬
‫ٱس َت َو ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن َع ٱل َع ۡر ِش ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ني إ َل َّ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ ُ َّ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫‪85‬‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح‬ ‫يوم نش ٱلمتقِ ِ‬
‫ت َو َما ِف‬ ‫َ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬ ‫َ َُ ُ ُۡ ۡ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪86‬‬ ‫ِني إ ِ ٰل َج َه َّن َم‬ ‫ونسوق ٱلمج ِرم‬
‫ۡ‬ ‫ََۡ ۡ َۡ‬ ‫ُ َ َّ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪7‬‬ ‫ِإَون تهر بِٱلقو ِل‬ ‫‪87‬‬ ‫ل َي ۡمل ِكون ٱلشفٰ َعة‬
‫َّ ُ َ ٓ َ ٰ َ َّ ُ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُٓ‬ ‫َ‬ ‫ٱتَ َذ َّ‬ ‫َ َ ُ ْ َّ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱلل ل إِله إِل هو ۖ ل ٱلسماء‬ ‫‪88‬‬ ‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن َو ٗلا‬ ‫وقالوا‬
‫ِيث ُم َ ٰٓ‬ ‫َ َۡ ََٰ َ َ ُ‬ ‫َّ َ ۡ ۡ ُ ۡ َ ۡ ً ّٗ‬
‫‪9‬‬ ‫وس‬ ‫وهل أتىك حد‬
‫ۡ َ َ ٗ َ َ َ َۡ‬
‫‪89‬‬ ‫يا إِدا‬ ‫جئتم ش ٔ‬ ‫لقد ِ‬
‫َ َ ُ َّ َ ٰ َ ٰ ُ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫إِذ ر َءا نارا فقال ِلهلِهِ‬ ‫‪90‬‬ ‫ت َي َتف َّط ۡرن م ِۡن ُه‬ ‫تكاد ٱلسمو‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪11‬‬ ‫فَلَ َّما ٓ أتَى ٰ َها نُود َِي َي ٰ ُم َ ٰٓ‬
‫وس‬ ‫‪91‬‬
‫َ َٗ‬
‫ِلرِنَٰمۡح ولا‬ ‫أن َد َع ۡوا ْ ل َّ‬
‫ّٓ ََ۠ َ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ن أنا َر ُّبك‬ ‫إِ ِ‬ ‫‪92‬‬ ‫خذ‬ ‫ِلرِنَٰمۡح أن يت ِ‬ ‫ۢنبغ ل َّ‬ ‫ََ َ َ‬
‫وما ي ِ‬
‫ك َمن ف َّ َ َ‬ ‫ُ ُّ‬
‫‪93‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫إِن‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪94‬‬ ‫لق ۡد أ ۡح َصى ٰ ُه ۡم‬
‫ۡ‬ ‫ُ ُّ‬
‫‪95‬‬ ‫َوك ُه ۡم َءاتِيهِ يَ ۡو َم ٱلقِ َيٰ َمةِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪207‬‬
‫سورة طه‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪314‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪313‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ٰٓ ُ َ‬ ‫ك فَ ۡ‬ ‫َََ ۡ َُۡ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ل أ ّمِك‬ ‫إِذ أوحينا إ ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫ٱس َت ِم ۡع‬ ‫وأنا ٱختت‬
‫َ ۡ‬ ‫ٱللُ‬ ‫َّ ٓ َ َ َّ‬
‫‪39‬‬ ‫وت‬ ‫ٱلابُ ِ‬ ‫ٱق ِذفِيهِ ف َّ‬
‫ِ‬ ‫أ ِن‬ ‫‪14‬‬
‫َّ َّ َ َ َ َ ٌ َ َ ُ‬
‫إِن ِن أنا‬
‫ُ‬ ‫اد أُ ۡخفِيهاَ‬ ‫إِن ٱلساعة ءاتِية أك‬
‫ۡ َۡ ٓ ۡ َ‬ ‫‪15‬‬
‫‪40‬‬ ‫ش أخ ُتك‬ ‫إِذ تم ِ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪16‬‬ ‫فل يَ ُص َّدنك ع ۡن َها‬
‫َ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫ٱص َط َن ۡع ُتك نلِ َف ِس‬ ‫َو ۡ‬
‫‪17‬‬ ‫ك ب ِ َي ِمين َِك َي ٰ ُم َ ٰ‬
‫وس‬
‫ََ ۡ َ‬
‫وما ت ِل‬
‫ۡ َ ۡ َ َ ََ ُ َ َ‬ ‫ه َع َصايَ‬ ‫قَ َال ِ َ‬
‫‪42‬‬ ‫وك أَ‍ِبي ٰ ِت‬ ‫ٱذهب أنت وأخ‬ ‫‪18‬‬ ‫َ‬
‫ٱذ َه َبا ٓ إ ِ ٰل ف ِۡر َع ۡو َن إِنَّ ُهۥ َط َ ٰ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪19‬‬ ‫وس‬‫قَ َال أ ۡلق َِها َي ٰ ُم َ ٰ‬
‫‪43‬‬ ‫غ‬ ‫َ َ ۡ َ ٰ َ َ َ َ َ َّ ‪ٞ‬‬
‫ول َ ُلۥ قَ ۡو ٗل َّ ّ‬
‫ل ِ ٗنا‬
‫َُ َ‬
‫فق‬
‫‪20‬‬ ‫فألقىها فإِذا ِه حية‬
‫‪44‬‬ ‫‪21‬‬
‫َ َ ُ ۡ َ ََ ََۡ‬
‫قال خذها ول تفۖ‬
‫ٓ َّ َ َ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪45‬‬ ‫قال َر َّب َنا إِن َنا ناف‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َوٱض ُم ۡم يَ َد َك إ ِ ٰل َج َناحِك‬
‫ۡ‬
‫َ َ َ َ َ َ ٓ َّ َ َ ُ َ ٓ‬ ‫‪22‬‬ ‫ُ َ َ ۡ َ َٰ َ ۡ ُ‬
‫قال ل تافا ۖ إِن ِن معكما‬ ‫كَۡ‬
‫‪46‬‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫‪23‬‬ ‫بى‬ ‫ل ِنِيك مِن ءايت ِنا ٱل‬
‫ۡ َ ۡ َ ٰ ۡ َ ۡ َ َّ ُ َ َٰ‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ ٓ َّ‬
‫‪47‬‬ ‫فأت َِياهُ فقول إِنا َر ُسول َر ّبِك‬ ‫‪24‬‬ ‫ٱذهب إِل ف ِرعون إِنهۥ طغ‬
‫َ َ َ ّ ۡ َ ۡ‬
‫ل َنا ٓ أَ َّن ۡٱل َع َذ َ‬ ‫وح إ ِ َ ۡ‬
‫ُ‬
‫إِنَّا قَ ۡد أ ِ َ‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱشح ِل َص ۡدرِي‬ ‫قال رب‬
‫‪48‬‬ ‫اب‬ ‫ۡ‬ ‫ََّ ۡ ِ َ‬
‫ل أم ِري‬ ‫وي ِس ِ ٓ‬
‫ك َما َي ٰ ُم َ ٰ‬ ‫َ َ َ َ َّ ُّ ُ‬ ‫‪26‬‬ ‫َّ‬
‫‪49‬‬ ‫وس‬ ‫قال فمن رب‬ ‫ان‬ ‫َ ۡ ُۡ ُ ۡ َٗ ّ‬
‫َ‬ ‫‪27‬‬ ‫وٱحلل عقدة مِن ل ِس ِ‬
‫َ َ َ ُّ َ َّ ٓ ۡ‬ ‫َۡ ْ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ِي أع َط ٰي‬ ‫قال ربنا ٱل‬ ‫‪28‬‬ ‫َيفق ُهوا ق ۡو ِل‬
‫ُۡ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ََ َ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱج َعل ّل َوز ٗ‬ ‫َو ۡ‬
‫‪51‬‬ ‫ون ٱل ٰ‬
‫ول‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫قال فما بال ٱلقر ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫يرا ّم ِۡن أه ِل‬ ‫َِ ِ‬
‫َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫هٰ ُرون أ ِخ‬
‫َ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫ٱش ُدد بِه ِٓۦ أ ۡزرِي‬
‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪32‬‬ ‫ف أم ِري‬ ‫َوأ ۡش ۡك ُه ِ ٓ‬
‫ِ‬
‫ك َكث ٗ‬ ‫َۡ َُ ّ َ َ‬
‫‪33‬‬ ‫ِيا‬ ‫ك نسبِح‬
‫َونَ ۡذ ُك َر َك َكث ً‬
‫ِيا‬
‫‪34‬‬
‫يا‬ ‫نت ب َنا بَ ِص ٗ‬ ‫َّ َ ُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫إِنك ك ُ ِ‬
‫َ َۡ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ِيت ُسؤلك‬ ‫قال ق ۡد أوت‬
‫َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪37‬‬ ‫َولق ۡد َم َن َّنا َعل ۡيك‬

‫فهر س‬
‫‪208‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة طه‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪316‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪315‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ ُم َ ٰٓ‬
‫‪65‬‬ ‫ق‬‫وس إ ِ َّما ٓ أن تُل ِ َ‬ ‫‪52‬‬ ‫َ ّ‬
‫ِند َر ِب‬
‫َ َ ۡ‬
‫قال عِل ُم َها ع‬
‫َ َ َۡ َُۡ ْ‬ ‫َ َ ُ َۡ َ‬ ‫َّ‬
‫‪66‬‬ ‫قال بل ألق ۖوا‬ ‫‪53‬‬ ‫ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض‬
‫ََ‬
‫َۡ‬
‫فأ ۡو َج َس ِف نف ِ‬ ‫ُُ ْ َ ۡ ْ ََۡ ُ‬
‫‪67‬‬ ‫سهِ‬ ‫‪54‬‬ ‫ٱر َع ۡوا أنع ٰ َمك ۡ ۚم‬ ‫كوا و‬
‫ُۡ َ ََۡ‬ ‫ۡ َ َ َۡ َٰ ُ‬
‫‪68‬‬ ‫قل َنا ل تف‬ ‫‪55‬‬ ‫ِيها‬ ‫ك ۡم َوف َ‬ ‫مِنها خلقن‬
‫َ ََۡ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ََّ‬
‫‪69‬‬ ‫َوأل ِق َما ِف يَ ِمين ِك تلقف‬ ‫‪56‬‬ ‫ولقد أرينٰه ءايٰتِنا كها‬
‫ُۡ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪70‬‬
‫ٗ‬
‫ح َرةُ ُس َّجدا‬ ‫ٱلس َ‬
‫ق َّ‬ ‫فَأل ِ َ‬ ‫‪57‬‬ ‫ۡ‬
‫ج ۡئت َنا لِ ُخ ِر َج َنا‬ ‫قال أ ِ‬
‫َ َ َ َ ُ َ َ َ َۡ َ َ‬ ‫ََ ۡ َ‬
‫‪71‬‬ ‫نت ۡم ُلۥ ق ۡبل أن َءاذن‬ ‫قال ءام‬ ‫‪58‬‬ ‫ۡ ۡ‬
‫ِح ٖر ّمِثلِهِ‬ ‫فل َنأت َِي َّنك بِس‬
‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫قَالُوا ْ لَن نُّ ۡؤث َِر َك َ ٰ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َُۡ ّ‬
‫‪72‬‬ ‫ع َما َجا َءنا‬ ‫‪59‬‬ ‫ٱلز َ‬
‫ينةِ‬ ‫قال موعِدكم يوم ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َّ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َف َت َو َّ ٰل ف ِۡر َع ۡو ُن فَ َ‬
‫‪73‬‬ ‫إِنا َء َام َّنا ب ِ َر ّب ِ َنا ِلَغفِ َر نلَا‬ ‫‪60‬‬ ‫ج َم َع ك ۡي َده‬
‫ُۡ‬ ‫َّ ُ َ ۡ‬
‫ت َر َّب ُهۥ مرِ ٗما‬ ‫إِنهۥ من يَأ ِ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ ٰ َ ُ‬
‫‪74‬‬ ‫‪61‬‬ ‫وس َو ۡيلك ۡم‬ ‫قال لهم م‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ۡ‬
‫َو َمن يَأتِهِۦ ُمؤم ِٗنا‬ ‫ْ ُ‬ ‫َ‬
‫‪75‬‬ ‫‪62‬‬ ‫ف َت َنٰ َز ُع ٓوا أ ۡم َرهم بَ ۡي َن ُه ۡم‬
‫َۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َج َّنٰ ُ‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ إ ِ ۡن َهٰ َذ ٰ ِن لَ َ ٰ‬
‫‪76‬‬ ‫ت َع ۡد ٖن ترِي مِن تت ِ َها‬ ‫‪63‬‬ ‫ح َر ٰ ِن‬ ‫س ِ‬
‫ُ ُ ۡ ْ ّٗ‬ ‫ََۡ ْ َ‬
‫‪64‬‬ ‫فأج ُِعوا ك ۡي َدك ۡم ث َّم ٱئ ُتوا َصفا ۚ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪209‬‬
‫سورة طه‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪318‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪317‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ۡ َ َ َُ ۡ ۡ ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪88‬‬ ‫َولَ َق ۡد أ ۡو َح ۡي َنا ٓ إ ِ ٰل ُم َ ٰٓ‬
‫وس‬
‫ِجل‬ ‫فأخرج لهم ع‬ ‫‪77‬‬
‫َ َ َ َ َ ۡ َ َ َّ َ ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ََۡ‬
‫‪89‬‬ ‫ج ُع‬ ‫أفل يرون أل ير ِ‬ ‫‪78‬‬ ‫فأت َب َع ُه ۡم ف ِۡرع ۡون ِبُ ُنودِه ِ‬
‫ََ َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪90‬‬ ‫َولق ۡد قال ل ُه ۡم هٰ ُرون‬ ‫‪79‬‬ ‫َوأضل ف ِۡر َع ۡون ق ۡو َم ُه‬
‫َ ُ ْ َ َّ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪91‬‬ ‫كف َ‬
‫بح عل ۡيهِ ع ٰ ِ ِ‬
‫ُ‬
‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل ق ۡد أنَ ۡي َنٰكم‬ ‫َي ٰ َب ِ ٓ‬
‫ني‬ ‫قالوا لن ن‬ ‫‪80‬‬ ‫ُُ ْ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ت َما َر َزق َنٰك ۡم‬ ‫َ‬
‫كوا مِن َط ّيِبٰ ِ‬
‫‪92‬‬ ‫قال ي ٰ َه ٰ ُرون َما َم َن َعك‬ ‫‪81‬‬
‫َ َّ َ َّ َ َ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ِإَون لَ َغ َّفار‪ ٞ‬ل ّ َِمن تَ َ‬ ‫ّ‬
‫‪93‬‬ ‫ت أ ۡم ِري‬ ‫أل تتبِع ِنۖ أفعصي‬ ‫‪82‬‬ ‫اب َو َء َام َن‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫ُ َ َۡ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو َما أ ۡع َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪94‬‬ ‫قال يَ ۡب َنؤ َّم ل تأخذ بِل ِۡح َي ِت‬ ‫‪83‬‬ ‫جلك عن ق ۡومِك‬
‫ك َي ٰ َ ٰ‬ ‫َ َ ََ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ ُ ْ َ ٓ َ َ ٰٓ َ َ‬
‫‪95‬‬ ‫س ِم ِر ُّي‬ ‫قال فما خطب‬ ‫‪84‬‬ ‫ع أث ِري‬ ‫قال هم أولءِ‬
‫َ َ َ ُ ۡ ُ َ َۡ َۡ ُ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪96‬‬ ‫قال بصت بِما لم يبصوا‬ ‫‪85‬‬ ‫قال فإِنا ق ۡد ف َت َّنا ق ۡو َمك‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ َّ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ ٰٓ َ َ‬
‫‪97‬‬ ‫ب فإِن لك‬ ‫قال فٱذه‬ ‫‪86‬‬ ‫وس إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬ ‫فرجع م‬
‫َّ َ ٓ َ ُ ُ ُ َّ ُ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ُ ْ ٓ ۡ‬
‫‪98‬‬ ‫إِنما إِلٰهكم ٱلل ٱلِي‬ ‫‪87‬‬ ‫قالوا َما أخلف َنا َم ۡوع َِد َك‬

‫فهر س‬
‫‪210‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة طه‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪320‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪319‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱلل ٱل ۡ َمل ُِك ۡ َ ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َُ‬
‫‪114‬‬ ‫ٱلق ۗ‬
‫َف َت َع ٰ َل َّ ُ‬
‫‪99‬‬ ‫كذٰل ِك نق ُّص َعل ۡيك‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ٰٓ َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َّ َ ۡ ُ‬
‫‪115‬‬ ‫ل َءاد َم‬ ‫ولقد ع ِهدنا إ ِ‬ ‫‪100‬‬ ‫َّم ۡن أع َرض ع ۡن ُه فإِن ُهۥ ي ِمل‬
‫ۡ َُۡ َۡ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َخ ٰ ِل َ‬
‫‪116‬‬ ‫لئِكةِ ٱسجدوا‬ ‫ِإَوذ قلنا ل ِلم ٰٓ‬ ‫‪101‬‬ ‫ِين فِيهِۖ َو َسا َء ل ُه ۡم‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ َّ َ َ‬ ‫ن ُ ُ‬ ‫َ َۡ‬ ‫نف ُخ ف ُّ‬ ‫ََۡ ُ َ‬
‫‪117‬‬ ‫ي َـٔاد ُم إِن هٰذا َع ُد ّو‬ ‫فقلنا‬ ‫‪102‬‬ ‫ش‬ ‫ٱلصورِۚ و‬ ‫ِ‬ ‫يوم ي‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪118‬‬ ‫ِيها‬‫وع ف َ‬ ‫ُ َ‬
‫إِن لك أل ت‬ ‫‪103‬‬ ‫َي َتخٰف ُتون بَ ۡي َن ُه ۡم إِن لِث ُت ۡم‬
‫ك َل َت ۡظ َم ُؤا ْ ف َ‬ ‫َ َ َّ َ‬ ‫ُ ُ َ‬ ‫َّ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪119‬‬ ‫ِيها‬ ‫وأن‬ ‫‪104‬‬ ‫ن ُن أعل ُم ب ِ َما َيقولون‬
‫َ‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َوي َ ۡ َ ٔ ُ َ َ َ‬
‫‪120‬‬ ‫لهِ ٱلش ۡي َطٰ ُن‬ ‫فوسوس إ ِ‬ ‫‪105‬‬ ‫ٱل َبا ِل‬ ‫سلونك ع ِن ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ۡ ٗ‬ ‫َ َ َ َ ٗ‬
‫‪121‬‬ ‫ۡ‬
‫فأكل م ِۡن َها ف َب َدت ل ُه َما‬ ‫‪106‬‬ ‫ف َيذ ُرها قاعا َصف َصفا‬
‫ُ َّ ۡ َ َ ُ َ ُّ ُ َ َ َ َ َ‬
‫اب عل ۡيهِ‬ ‫ثم ٱجتبٰه ربهۥ فت‬ ‫ِيها ع َِو ٗجا‬‫ىف َ‬ ‫َّل تَ َر ٰ‬
‫‪122‬‬ ‫‪107‬‬
‫ُ ُ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫ٱهب َطا م ِۡن َها َج َ‬ ‫ٱل ِ َ‬ ‫ون َّ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ ُ َ‬
‫‪123‬‬ ‫ِيعۢاۖ َب ۡعضك ۡم‬ ‫قال ِ‬ ‫‪108‬‬ ‫اع‬ ‫يومئ ِ ٖذ يتبِع‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َ ۡ َ َّ َ َ ُ َّ َ ٰ َ ُ‬
‫‪124‬‬ ‫َو َم ۡن أع َرض َعن ذِك ِري‬ ‫‪109‬‬ ‫يومئ ِ ٖذ ل تنفع ٱلشفعة‬
‫َ َ َ ّ َ َ َ َۡ َ‬ ‫َ ۡ َ َ ََۡ َ‬
‫‪125‬‬ ‫ن أ ۡع َ ٰ‬
‫م‬ ‫ب ل ِم حشت ِ ٓ‬
‫قال ر ِ‬ ‫‪110‬‬ ‫ني أيۡدِي ِه ۡم‬ ‫يعل ُم ما ب‬
‫َ َ َ ُۡ ُ ُ ۡ َ ّ ۡ‬
‫‪111‬‬ ‫يح ٱل َق ُّي ِ‬
‫ومۖ‬ ‫ت ٱلوجوه ل ِل ِ‬ ‫وعن ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬
‫‪112‬‬ ‫َومن َيع َمل م َِن ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت َوه َو‬
‫ٗ‬ ‫َ َ َٰ َ َ َ ۡ ُ ً‬
‫‪113‬‬ ‫نزل َنٰ ُه ق ۡر َءانا َع َرب ِ ّيا‬ ‫وكذل ِك أ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪211‬‬
‫سورة طه‬ ‫الجزء السادس عرش‬
‫‪321‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ َ ََ َ َ‬
‫‪126‬‬ ‫قال كذٰل ِك أت ۡتك َءاي ٰ ُت َنا‬
‫َ ۡ َۡ ََ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫‪127‬‬ ‫سف‬ ‫َوكذٰل ِك نزِي من أ‬
‫َ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َََ‬
‫‪128‬‬ ‫أفل ۡم َي ۡه ِد ل ُه ۡم ك ۡم أهلك َنا ق ۡبل ُهم‬
‫َ‬
‫ت مِن َّر ّبِك‬ ‫َول َ ۡو َل َك َِمة‪َ ٞ‬س َب َق ۡ‬
‫‪129‬‬
‫‪130‬‬ ‫ُ ُ َ‬
‫ع َما َيقولون َو َس ّب ِ ۡح‬ ‫ب َ َٰ‬‫ٱص ۡ‬
‫ف ِ‬
‫َ ۡ‬
‫َ َ َّ َ َ َ‬
‫‪131‬‬ ‫َول ت ُم َّدن ع ۡين ۡيك‬
‫ٱص َط ۡ‬ ‫ٱلصلَ ٰوة ِ َو ۡ‬
‫ك ب َّ‬ ‫َُۡ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪132‬‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫وأمر أهل ِ‬
‫ِينا أَ‍ِبيَةٖ ّمِن َّر ّبِهِ‬ ‫َوقَالُوا ْ ل َ ۡو َل يَأۡت َ‬
‫‪133‬‬
‫َ َ ۡ َ َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ ُ َ َ‬
‫‪134‬‬ ‫اب‬‫ولو أنا أهلكنهم بِع ٖ‬
‫ذ‬
‫ُ ۡ ُ ّ‪ٞ‬‬
‫ك ُّم َ َ‬
‫ت ّب ‪ٞ‬‬
‫‪135‬‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫قل‬

‫فهر س‬
‫‪212‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنبياء‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪322‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة النبياء‬
‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫اب ُه ۡم‬ ‫اس ح َِس ُ‬ ‫ت َب ل َِّلن ِ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫َما يَأتِي ِهم ّمِن ذِك ٖر ّمِن َّر ّب ِ ِهم‬
‫َ َ ٗ ُ ُ ُ ُ ۡ َ َ َ ُّ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫سوا ٱنلَّ ۡج َوى‬ ‫لهِية قلوبهمۗ وأ‬
‫َ َ َّ ََُۡ َۡ َۡ‬
‫‪4‬‬ ‫قال ر ِب يعلم ٱلقول‬
‫َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ َٰ‬
‫‪5‬‬ ‫بل قالوا أضغث أحلِۢم‬
‫َ‬ ‫َٓ َ ََ ۡ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ت ق ۡبل ُهم ّمِن ق ۡر َي ٍة‬ ‫ما ءامن‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َّ َ ٗ‬
‫‪7‬‬ ‫وما أرسلنا قبلك إِل رِجال‬
‫ٗ‬ ‫ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫َو َما َج َعل َنٰ ُه ۡم َج َسدا‬
‫ۡ ۡ ََ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪9‬‬ ‫ث َّم َص َدق َنٰ ُه ُم ٱل َوع َد فأنَ ۡي َنٰ ُه ۡم‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ََۡٓ َۡ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫لك ۡم كِتٰ ٗبا‬ ‫لقد أنزنلا إ ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪213‬‬
‫سورة األنبياء‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪324‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪323‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َو َما ٓ أَ ۡر َس ۡل َنا مِن َق ۡبل َِك مِن َّر ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ول‬
‫ٍ‬ ‫س‬ ‫‪11‬‬ ‫َوك ۡم قصمنا مِن ق ۡريةٖ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ َّ‬
‫ٱتَ َذ َّ ۡ َ‬ ‫َ َ َّ ٓ َ َ ُّ ْ َ ۡ َ َ ٓ‬
‫‪26‬‬ ‫ٱلرحم ٰ ُن َو ٗلا ۗ‬ ‫وقالوا‬ ‫‪12‬‬ ‫فلما أحسوا بأسنا‬
‫َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ ُ ْ َ ۡ ُ ْٓ‬
‫‪27‬‬ ‫ل ي َ ۡسبِقون ُهۥ بِٱلق ۡو ِل‬ ‫‪13‬‬ ‫جعوا‬ ‫ل تركضوا وٱر ِ‬
‫َ ۡ َ َ ََۡ َ‬
‫َ َۡ‬
‫ني أيۡدِي ِه ۡم َو َما خلف ُه ۡم‬ ‫يعل ُم ما ب‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ َو ۡيلَ َنا ٓ إنَّا ُك َّنا َظٰلِم َ‬
‫‪28‬‬ ‫‪14‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ َُ ۡ ُۡ ۡ ّٓ َ‬ ‫َ ّۡ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪29‬‬ ‫ن إِلٰه‪ّ ٞ‬مِن دونِهِ‬ ‫ومن يقل مِنهم إ ِ ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ف َما َزالت ت ِلك دع َوى ٰ ُه ۡم ٰ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َّ ٓ ۡ َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫أو لم ير ٱلِين كفروا‬ ‫‪16‬‬ ‫ٱلس َما َء َوٱلۡرض‬ ‫وما خلقنا‬
‫َۡ‬
‫ۡرض َر َو ٰ ِ َ‬ ‫ۡ‬
‫َو َج َعل َنا ِف ٱل ِ‬
‫َ‬
‫خذ ل ۡه ٗوا‬
‫َ‬ ‫ل َ ۡو أَ َر ۡدنَا ٓ أَن َّن َّ‬
‫‪31‬‬ ‫س‬ ‫‪17‬‬ ‫ِ‬ ‫ت‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ ٓ ۡ ٗ َّ ۡ ُ ٗ‬ ‫َۡ ّ َ َ ۡ‬ ‫ۡ َۡ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ٱلس َما َء َسقفا مفوظاۖ‬ ‫وجعلنا‬ ‫‪18‬‬ ‫َ‬
‫بَل نقذِف بِٱل ِق ع ٱلبٰ ِط ِل‬
‫ٱلل َوٱنلَّ َه َ‬ ‫َ‬ ‫َو ُه َو َّٱلِي خل َق ۡ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َو َ ُلۥ َمن ف َّ َ َ‬
‫‪33‬‬ ‫ار‬ ‫‪19‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫ََ َ َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪34‬‬ ‫ش ّمِن ق ۡبل ِك‬ ‫وما جعلنا ل ِب ٖ‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلل َوٱنلَّ َه َ‬
‫ار‬ ‫ون ۡ‬ ‫َُ ّ ُ َ‬
‫يسبِح‬
‫ۡ‬
‫َٓ َ ُ َ ۡ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬ ‫َ َّ َ ُ ٓ ْ َ ٗ ّ َ ۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ت‬
‫ك نف ٖس ذائِقة ٱلمو ِ ۗ‬ ‫‪21‬‬ ‫ۡرض‬ ‫أ ِم ٱتذوا َءال ِهة مِن ٱل ِ‬
‫ل َ ۡو َك َن فِيه َما ٓ َءال َِه ٌة إ َّل َّ ُ‬
‫‪22‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ۡ َ ُ َ َّ َ ۡ َ ُ‬
‫‪23‬‬ ‫سل عما يفعل‬ ‫لي ٔ‬
‫ُ ٓ َ َٗ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪24‬‬ ‫أ ِم ٱتذوا مِن دونِهِۦ ءال ِهة ۖ‬

‫فهر س‬
‫‪214‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنبياء‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪326‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪325‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َّ ٓ ُ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪45‬‬ ‫ح‬‫قل إِن َما أنذ ُِركم بِٱل َو ِ ۚ‬ ‫‪36‬‬ ‫ِإَوذا رءاك ٱلِين كفروا‬
‫َ َ َّ َّ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬ ‫ُخل َِق ۡٱل َ ٰ ُ ۡ َ َ‬
‫‪46‬‬ ‫ولئِن مستهم نفحة‬ ‫‪37‬‬ ‫نسن مِن عج ٖلۚ‬ ‫ِ‬
‫ََ َ ُ ََۡ َ ۡ‬ ‫ت َهٰ َذا ٱل ۡ َو ۡعدُ‬ ‫ون َم َٰ‬ ‫ََُ ُ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ين ٱلقِ ۡس َط‬ ‫ونضع ٱلموٰزِ‬ ‫‪38‬‬ ‫ويقول‬
‫َََ ۡ َ ََۡ ُ َ ٰ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪48‬‬ ‫وس َوهٰ ُرون‬ ‫ولقد ءاتينا م‬ ‫‪39‬‬ ‫لو يعلم ٱلِين كفروا‬
‫ۡ ٗ َ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َّ ُ‬ ‫بَل تأتِي ِهم َبغ َتة ف َت ۡب َه ُت ُه ۡم‬
‫‪49‬‬ ‫ب‬
‫ٱلِين يشون ربهم بِٱلغي ِ‬ ‫‪40‬‬
‫َ َ َ ۡ ‪ۡ َ َ ٌ َ َ ُّ ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َولَ َق ِد ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫نزل َنٰ ُ ۚه‬ ‫وهٰذا ذِكر مبارك أ‬ ‫‪41‬‬ ‫ٱس ُت ۡه ِزئ ب ِ ُر ُس ٖل‬
‫ِيم ُر ۡش َدهُ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ٓ إبۡ َرٰه َ‬ ‫ٱل ِل‬ ‫كم ب َّ ۡ‬ ‫ُۡ َ َ ۡ َُ ُ‬
‫قل من يكلؤ‬
‫‪51‬‬ ‫ِ‬ ‫‪42‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫ۡ َ َ َ َ َۡ‬ ‫‪َ ٞ‬‬
‫أ ۡم ل ُه ۡم َءال َِهة ت ۡم َن ُع ُهم‬
‫‪52‬‬ ‫إِذ قال ِلبِيهِ وقو ِمهِ‬ ‫‪43‬‬ ‫َ ۡ َ َّ ۡ َ َ ٰٓ َ ٓ‬
‫قَالُوا ْ َو َج ۡدنَا ٓ َءابَا ٓ َءنَا ل َها َعٰبد َ‬
‫َ‬ ‫ه ُؤلءِ‬ ‫بل متعنا‬
‫‪53‬‬ ‫ِين‬ ‫ِ‬ ‫‪44‬‬
‫نت ۡم‬ ‫قَ َال لَ َق ۡد ُك ُ‬
‫‪54‬‬ ‫َ ُ َْ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬ ‫ج ۡئتَ َنا ب ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫قالوا أ ِ‬
‫ِ‬
‫ك ۡم َر ُّب َّ َ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُّ ُ‬
‫‪56‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫قال بل رب‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫‪57‬‬ ‫يدن أ ۡص َنٰ َمكم‬ ‫َوتٱللِ ل ِ‬
‫ك‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪215‬‬
‫سورة األنبياء‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪328‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪327‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫ج َعلَ ُه ۡم ُج َذ ٰ ًذا إ َّل َكب ٗ‬ ‫فَ َ‬
‫‪73‬‬ ‫َو َج َعل َنٰ ُه ۡم أئ ِ َّمة َي ۡه ُدون‬ ‫‪58‬‬ ‫يا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َُ ً َ‬ ‫َ َٓ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪74‬‬ ‫وطا َءات ۡي َنٰ ُه ُحك ٗما َوعِل ٗما‬ ‫ول‬ ‫‪59‬‬ ‫قالوا َمن ف َعل هٰذا أَ‍ِبل ِهتِنا‬
‫ََۡ َ َۡ ُ َ َۡ َٓ‬ ‫ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪75‬‬ ‫وأدخلنٰه ِف رحتِنا ۖ‬ ‫‪60‬‬ ‫قالوا َس ِم ۡع َنا ف ٗت يَذك ُره ۡم‬
‫َ ُ‬ ‫َُ ً ۡ َ َ‬ ‫َ ُ ْ َُۡ ْ‬
‫‪76‬‬ ‫ى مِن ق ۡبل‬ ‫اد ٰ‬ ‫ونوحا إِذ ن‬ ‫‪61‬‬ ‫قالوا فأتوا بِهِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫َ ُْٓ ََ َ َ َ ۡ َ َ َ‬
‫‪77‬‬ ‫صنٰ ُه م َِن ٱلق ۡو ِم‬ ‫ون‬ ‫‪62‬‬ ‫ت هٰذا‬ ‫قالوا ءأنت فعل‬
‫َ َ ُ َ َ ُ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ۡ َُ‬ ‫َ َ َۡ َ َ َ ُ َ ُ ُ ۡ َٰ َ‬
‫‪78‬‬ ‫وداوۥد وسليمن إِذ يكم ِ‬
‫ان‬ ‫‪63‬‬ ‫قال بل فعلهۥ كبِيهم هذا‬
‫َ َ َّ ۡ َ َ ُ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ ٓ ْ َ ٰٓ َ ُ‬
‫‪79‬‬ ‫ففهمنٰها سليمٰنۚ‬ ‫‪64‬‬ ‫س ِه ۡم‬ ‫ل أنف ِ‬ ‫فرجعوا إ ِ‬
‫َ َّ َ ُ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ُ‬
‫‪80‬‬ ‫وس‬‫َوعل ۡمنٰه صنعة لُ ٖ‬ ‫‪65‬‬ ‫ع ُر ُءو ِس ِه ۡم‬ ‫ك ُسوا ٰ‬ ‫ث َّم ن ِ‬
‫َ ُ َۡ َٰ َ ّ َ َ َ ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َََُۡ ُ َ‬
‫‪81‬‬ ‫صفة‬ ‫ٱلريح ع ِ‬ ‫ول ِسليمن ِ‬ ‫‪66‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫قال أفتعبدون مِن د ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ّ َّ ُ‬
‫‪67‬‬ ‫أ ٖف لك ۡم َول َِما ت ۡع ُب ُدون‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ْ َُّ ُ َ ُ ُ ْ‬
‫‪68‬‬ ‫ٱنص ٓوا َءال َِه َتك ۡم‬ ‫قالوا ح ِرقوه و‬
‫ٗ‬ ‫َُۡ َ َ ُ ُ‬
‫‪69‬‬ ‫ون بَ ۡردا‬ ‫قلنا يٰنار ك ِ‬
‫َ ٗ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪70‬‬ ‫َوأ َرادوا بِهِۦ ك ۡيدا‬
‫َ َ َّ ۡ َ ُ َ ُ ً َ ۡ َ‬
‫‪71‬‬ ‫ۡرض‬ ‫وطا إِل ٱل ِ‬ ‫ونينٰه ول‬
‫حٰ َق َو َي ۡع ُق َ‬ ‫َو َو َه ۡب َنا َ ُل ٓۥ إ ۡس َ‬
‫‪72‬‬ ‫وب‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪216‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األنبياء _ سورة الحج‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪330‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪329‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ ٓ َ ۡ َ َ ۡ َ‬
‫‪91‬‬ ‫ت ف ۡر َج َها‬ ‫وٱل ِت أحصن‬ ‫‪82‬‬ ‫َ َُ ُ َ‬
‫وصون‬ ‫ني من يغ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫ومِن ٱلشيٰ ِط ِ‬
‫كمۡ‬‫َّ َ ٰ ٓ ُ َّ ُ ُ‬
‫‪92‬‬ ‫إِن ه ِذه ِۦ أمت‬ ‫َ َ ُّ َ ۡ َ َ‬
‫َو َت َق َّط ُع ٓوا ْ أَ ۡم َر ُهم بَ ۡي َن ُهمۖۡ‬ ‫‪83‬‬ ‫ى َر َّب ُه‬ ‫اد ٰ‬ ‫وأيوب إِذ ن‬
‫‪93‬‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ َ َ َ َۡ‬
‫‪94‬‬ ‫ت‬ ‫َّ َ‬
‫ف َمن َيع َمل م َِن ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪84‬‬ ‫فٱستجبنا لۥ فكشفنا‬
‫َ َ َٰ ٌ َ َٰ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ع ق ۡر َي ٍة‬ ‫وحرم‬ ‫‪85‬‬ ‫ِإَوسمٰعِيل ِإَودرِيس وذا ٱلكِف ِلۖ‬
‫ت يَأۡ ُجوجُ‬ ‫ت إ َذا فُت َ‬ ‫ََۡ َ َۡ ُ ۡ َ َۡ ٓ‬
‫‪96‬‬ ‫ح ۡ‬
‫ح ٰٓ ِ ِ‬
‫َ َّ‬ ‫‪86‬‬ ‫حت ِ َنا ۖ‬ ‫وأدخلنٰهم ِف ر‬
‫‪97‬‬ ‫ت َب ٱل ۡ َو ۡع ُد ۡ َ‬
‫ٱل ُّق‬ ‫ٱق َ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫ض ٗبا‬
‫َّ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ ُّ‬
‫و‬ ‫‪87‬‬ ‫ب مغ ٰ ِ‬ ‫ون إِذ ذه‬ ‫وذا ٱنل ِ‬
‫َّ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ َ َ َّ‬
‫‪98‬‬ ‫إِنكم وما تعبدون‬
‫َ ۡ َ َ َ ٰٓ ُ َ ٓ َ َ ٗ‬ ‫‪88‬‬ ‫ن ۡي َنٰ ُه‬ ‫فٱستجبنا لۥ و‬
‫‪99‬‬ ‫لو كن هؤلءِ ءال ِهة‬
‫‪89‬‬ ‫ى َر َّب ُه‬ ‫اد ٰ‬‫َ َ َ َّ ٓ ۡ َ َ‬
‫وزك ِريا إِذ ن‬
‫ِيها َزفِي‪ٞ‬‬‫ل َ ُه ۡم ف َ‬
‫‪100‬‬ ‫َّ َّ َ َ َ َ ۡ َ‬ ‫يَٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ َ َۡ ُ َ َ ََۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪101‬‬ ‫ت ل ُهم‬ ‫إِن ٱلِين سبق‬ ‫‪90‬‬ ‫ي‬ ‫فٱستجبنا لۥ ووهبنا لۥ‬

‫‪332‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪331‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ون َحس َ‬ ‫َ َۡ َُ َ‬
‫ورةُ َ‬
‫ال ِ ّج‬ ‫ُس َ‬ ‫‪102‬‬ ‫ِيس َهاۖ‬ ‫ل يسمع‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ‬ ‫ك َبُ‬ ‫َ َُُُۡ ُ َۡ َ ُ َۡ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫اس ٱتقوا َر َّبك ۡ ۚم‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪103‬‬ ‫ل يزنهم ٱلفزع ٱل‬
‫َّ ٓ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ُ‬ ‫‪104‬‬ ‫ٱلس َما َء‬ ‫يَ ۡو َم ن ۡطوِي‬
‫‪2‬‬ ‫ض َع ٍة‬ ‫يَ ۡوم ت َر ۡون َها تذهل ك م ۡر ِ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َََ ۡ َََۡ‬
‫َّ‬ ‫َ ُ َ ُ‬ ‫‪105‬‬ ‫ولقد كتبنا ِف ٱلزبورِ‬
‫‪3‬‬ ‫جٰدِل ِف ٱللِ‬ ‫اس من ي‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬ ‫َ َ َ َٗ‬ ‫َّ‬
‫‪106‬‬ ‫إِن ِف هٰذا لَلٰغا‬
‫‪4‬‬ ‫ب َعلَ ۡيهِ َأنَّ ُهۥ َمن تَ َو َّلهُ‬ ‫ُكت ِ َ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َّ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪107‬‬ ‫حة‬ ‫وما أرسلنك إِل ر‬
‫اس إن ُك ُ‬
‫نت ۡم‬ ‫ي َأ ُّي َها ٱنلَّ ُ‬ ‫َ ٰٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َّ‬
‫وح إ ِ َّل أن َما إِل ٰ ُهك ۡم‬
‫ُ ۡ َّ َ ُ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ِ‬ ‫‪108‬‬ ‫قل إِنما ي ٰٓ‬
‫َ َ َ َّ ۡ ْ َ ُ ۡ َ َ ُ ُ‬
‫‪109‬‬ ‫نتك ۡم‬ ‫فإِن تولوا فقل ءاذ‬
‫‪110‬‬ ‫ٱل ۡه َر‬‫إِنَّ ُهۥ َي ۡعلَ ُم ۡ َ‬
‫‪ُ َّ ٞ‬‬ ‫َ َّ‬ ‫ۡ َۡ‬
‫‪111‬‬ ‫ِإَون أدرِي ل َعل ُهۥ ف ِۡت َنة لك ۡم‬
‫كم ب ۡ َ ّ‬ ‫ََٰ َ ّ ۡ ُ‬
‫‪112‬‬ ‫ٱل ِقۗ‬ ‫ِ‬ ‫ب ٱح‬ ‫قل ر ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪217‬‬
‫سورة الحج‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪334‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪333‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ َ َ ََۡ ُ َ‬ ‫ٱلل ُه َو ۡ َ‬
‫ٱل ُّق‬ ‫َذٰل َِك بأَ َّن َّ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ت‬‫وكذٰل ِك أنزلنٰه َءاي ٰ ِۢ‬ ‫‪6‬‬ ‫ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪17‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وٱلِين هادوا‬ ‫‪7‬‬ ‫وأن ٱلساعة ءاتِية‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ َٰ ُ‬
‫‪18‬‬ ‫ج ُد ُل‬ ‫ألم تر أن ٱلل يس‬ ‫‪8‬‬ ‫اس من يجدِل‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬
‫ُ َّ‬ ‫ثَ َ ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫ان‬ ‫َهٰ َذ َ ۡ َ‬ ‫‪9‬‬ ‫ضل‬ ‫ان عِطفِهِۦ ِل ِ‬ ‫ِ‬
‫ان خصم ِ‬ ‫ِ‬
‫ت يَ َداكَ‬ ‫َذٰل َِك ب َما قَ َّد َم ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫يُ ۡص َه ُر بِهِۦ َما ِف ُب ُطون ِ ِه ۡم‬ ‫‪10‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ ۡ ُ ُ َّ‬
‫ٱللَ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪11‬‬ ‫اس من يعبد‬ ‫َوم َِن ٱنل ِ‬
‫َّ‬
‫‪21‬‬ ‫َول ُهم َّمقٰ ِم ُع م ِۡن َحدِي ٖد‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ُ ْ‬
‫ُ َّ َ ٓ َ َ ُ ٓ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬ ‫‪12‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫يدعوا مِن د ِ‬
‫‪22‬‬ ‫كما أرادوا أن يرجوا‬
‫‪13‬‬ ‫َ ۡ ُ ْ َ َ َ ُّ َ ۡ‬
‫ضهُ ٓۥ أق َر ُب‬ ‫يدعوا لمن‬
‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪23‬‬ ‫إِن ٱلل يدخِل ٱلِين ءامنوا‬
‫‪14‬‬ ‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫إِن ٱلل يدخِل ٱلِين ءامنوا‬
‫َ َ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫َمن كن َيظ ُّن‬
‫‪336‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪335‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪31‬‬ ‫ِني بِهِ‬ ‫ي ُم ۡشك َ‬ ‫ُح َن َفا ٓ َء ِ َّللِ َغ ۡ َ‬
‫‪24‬‬ ‫َۡ‬
‫ب م َِن ٱلق ۡو ِل‬ ‫َ ُ ُ ٓ ْ َ َّ ّ‬
‫ِ‬ ‫وهدوا إِل ٱلطي ِ ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ْ‬
‫‪32‬‬ ‫َّ‬
‫عئ ِ َر ٱللِ‬ ‫َذٰل َِك ۖ َو َمن ُي َع ّ ِظ ۡم َش َ ٰٓ‬ ‫‪25‬‬ ‫َ‬
‫ِين كف ُروا َو َي ُص ُّدون‬ ‫إِن ٱل‬
‫َ ُ ۡ َ ََ ُ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫ل أ َج ٖل‬ ‫لكم فِيها منٰفِع إ ِ ٰٓ‬ ‫‪26‬‬ ‫ِإَوذ بَ َّوأنَا ِلبۡ َرٰه َ‬
‫ِيم‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ّ ُ َّ َ َ ۡ َ َ َ ٗ‬ ‫اس ب ۡ َ‬ ‫ََّ‬
‫‪34‬‬ ‫نسك‬ ‫ِك أمةٖ جعلنا م‬ ‫ول ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫ٱل ِ ّج‬ ‫َّ‬
‫وأذِن ِف ٱنل ِ ِ‬
‫‪35‬‬ ‫ت‬
‫َ‬
‫ٱلل َوجل ۡ‬ ‫ِين إذا ذك َِر َّ ُ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫‪28‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ّ ۡ‬
‫ل َِيش َه ُدوا َم َنٰفِ َع ل ُه ۡم‬
‫ِ‬ ‫ٱل ِ‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُ ۡ ۡ ُ ْ َََ‬
‫‪36‬‬ ‫َوٱلُ ۡدن َج َعل َنٰ َها لكم‬ ‫‪29‬‬ ‫ث َّم لَقضوا تفث ُه ۡم‬
‫‪37‬‬ ‫ل ُ‬
‫وم َها‬ ‫ٱلل ُ ُ‬ ‫لَن َي َن َال َّ َ‬
‫‪30‬‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َّ ُ َ‬
‫ذٰل ِك ۖ َومن ُيع ِظ ۡم ح ُرم ٰ ِ‬
‫ت ٱللِ‬
‫َّ َّ َ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ٱلل يُدٰف ُِع‬ ‫إِن‬

‫فهر س‬
‫‪218‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الحج‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪338‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪337‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ََۡ َۡ ُ َ َ َۡ َ‬ ‫ُ َ َّ َ َ ُ َ‬
‫‪47‬‬ ‫اب َولن‬ ‫جلونك بِٱلعذ ِ‬ ‫ويستع ِ‬ ‫‪39‬‬ ‫ِين يُقٰ َتلون‬ ‫أذِن ل ِل‬
‫َ َ َ ّ ّ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ ُ ۡ‬
‫‪48‬‬ ‫وكأيِن مِن قري ٍة أمليت لها‬ ‫‪40‬‬ ‫ِين أخرِ ُجوا مِن دِيٰرِهِم‬ ‫ٱل‬
‫ُ ۡ َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َّ َ ٓ َ َ ۠ َ ُۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َّ‬
‫ِين إِن َّمكنٰ ُه ۡم ِف ٱل ِ‬
‫َّ‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪49‬‬ ‫قل يأيها ٱنلاس إِنما أنا لكم‬ ‫‪41‬‬ ‫ۡرض‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫وك َف َق ۡد َك َّذبَ ۡ‬ ‫ك ّذِبُ َ‬ ‫ُ َ‬
‫‪50‬‬ ‫فٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪42‬‬ ‫ت‬ ‫ِإَون ي‬
‫َ َّ َ َ َ ۡ ْ ٓ َ‬ ‫ََُۡ َۡ َ ََُۡ ُ‬
‫‪51‬‬ ‫ف َءايٰت ِ َنا‬‫وٱلِين سعوا ِ‬ ‫‪43‬‬ ‫وط‬‫وقوم إِبرٰهِيم وقوم ل ٖ‬
‫َ َ‬ ‫َٓ ۡ‬
‫َو َما أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك مِن َّر ُسو ٖل‬ ‫ِب ُم َ ٰ‬ ‫ب َم ۡد َي َن َو ُك ّذ َ‬ ‫حٰ ُ‬‫َوأَ ۡص َ‬
‫‪52‬‬ ‫‪44‬‬ ‫وسۖ‬ ‫ۖ‬
‫َ ََ‬
‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ ََۡ ۡ‬
‫‪53‬‬ ‫ِلَ ۡج َعل َما يُل ِق ٱلش ۡي َطٰ ُن‬ ‫‪45‬‬ ‫فكأيِّن ّمِن ق ۡر َي ٍة أهلك َنٰ َها‬
‫َ َ ۡ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ۡ ۡ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َََۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪54‬‬ ‫ِين أوتوا ٱلعِل َم‬ ‫و ِلعلم ٱل‬ ‫‪46‬‬ ‫ۡرض ف َتكون‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫أفلم يس‬
‫َ َ َ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪55‬‬ ‫ول يزال ٱلِين كفروا‬

‫‪340‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪339‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َّ َ ُ‬ ‫ّ َّ‬ ‫ۡ ۡ ُ‬
‫‪65‬‬ ‫ٱلل َسخ َر لكم‬ ‫ألم تر أن‬ ‫‪56‬‬ ‫ٱل ُملك يَ ۡو َمئ ِ ٖذ ِللِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ َّ ْ َ‬
‫‪66‬‬ ‫ُ‬
‫ِي أ ۡح َياك ۡم‬ ‫َو ُه َو َّٱل ٓ‬ ‫‪57‬‬ ‫ِين كف ُروا َوكذبُوا أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫وٱل‬
‫ّ ُ ّ ُ َّ َ َ ۡ َ َ َ ً ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ‬
‫‪67‬‬ ‫نسك ه ۡم‬ ‫ِك أم ٖة جعلنا م‬ ‫ل ِ‬ ‫‪58‬‬ ‫يل ٱللِ‬ ‫وٱلِين هاجروا ِف سب ِ ِ‬
‫َ‬
‫َّ ُ ۡ َ‬ ‫ََٰ ُ َ َُ‬ ‫َ َ‬ ‫َٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪68‬‬ ‫ٱلل أعل ُم‬ ‫وك فق ِل‬ ‫ِإَون جدل‬ ‫‪59‬‬ ‫لُ ۡدخِل َّن ُهم ُّم ۡدخل يَ ۡرض ۡون ُه‬
‫ُ‬ ‫َّ ُ َ ۡ ُ‬ ‫َذٰل َِك َو َم ۡن َعقَ َ‬
‫‪69‬‬ ‫ٱلل يك ُم بَ ۡي َنك ۡم‬ ‫‪60‬‬ ‫ب‬ ‫ۖ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َّ َّ َ َ‬ ‫َ ٰ َ َ َّ َّ َ ُ ُ َّ ۡ َ‬
‫‪70‬‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم‬ ‫ألم تعلم أن‬ ‫‪61‬‬ ‫ذل ِك بِأن ٱلل يول ِج ٱلل‬
‫‪71‬‬ ‫َّ‬
‫ون ٱللِ‬
‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫‪62‬‬ ‫ٱلل ُه َو ۡ َ‬
‫ٱل ُّق‬ ‫َذٰل َِك بأَ َّن َّ َ‬
‫ويعبدون مِن د ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َُۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ َّ َ ٓ‬
‫‪72‬‬ ‫ل َعل ۡي ِه ۡم َءاي ٰ ُت َنا‬ ‫ِإَوذا تت ٰ‬ ‫‪63‬‬ ‫ألم تر أن ٱلل أنزل مِن ٱلسماءِ‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُلۥ َما ف َّ َ َ‬
‫‪64‬‬ ‫ت َوما ِف ٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪219‬‬
‫سورة الحج‬ ‫الجزء السابع عرش‬
‫‪341‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‪ٞ‬‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ ُ‬
‫‪73‬‬ ‫ض َب َمثل‬ ‫يأيها ٱنلاس ِ‬
‫َ‬
‫ٱلل َح َّق ق ۡدرِه ِ‬‫َما قَ َد ُروا ْ َّ َ‬
‫‪74‬‬
‫َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫لئِكةِ‬ ‫ٱلل يَ ۡص َط ِف مِن ٱلم‬
‫َ ۡ َ َ ََۡ َ‬
‫‪76‬‬ ‫ني أيۡدِي ِه ۡم‬ ‫يعل ُم ما ب‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪77‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱركعوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َّ َ َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُ‬
‫‪78‬‬ ‫ج َهادِه ِ‬ ‫وج ٰ ِهدوا ِف ٱللِ حق ِ‬

‫فهر س‬
‫‪220‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المؤمنون‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫رقم الصفحة ‪342‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة المؤمنون‬
‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ق ۡد أفل َح ٱل ُمؤم ُِنون‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪2‬‬ ‫ِين ه ۡم ِف َصلت ِ ِه ۡم‬ ‫ٱل‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ِين ه ۡم َع ِن ٱللغوِ ُم ۡعرِضون‬ ‫وٱل‬
‫َ َّ َ ُ ۡ َّ َ ٰ َ ٰ ُ َ‬
‫‪4‬‬ ‫وٱلِين هم ل ِلزكوة ِ فعِلون‬
‫‪5‬‬ ‫ۡ َ ُ َ‬
‫حٰفِظون‬ ‫ج ِهم‬ ‫َ َّ َ ُ ۡ ُ ُ‬
‫وٱلِين هم ل ِفرو ِ‬
‫َّ َ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ج ِه ۡم‬ ‫ع أ ۡز َو ِٰ‬ ‫إِل ٰٓ‬
‫ََ ََٰۡ ٓ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫غ َو َرا َء ذٰل ِك‬ ‫فم ِن ٱبت‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫ِين ه ۡم ِلم ٰ َنٰت ِ ِه ۡم‬ ‫وٱل‬
‫َ َّ َ ُ ۡ َ ٰ َ‬ ‫َ‬
‫‪9‬‬ ‫ع َصل َوٰت ِ ِه ۡم‬ ‫وٱلِين هم‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ه ُم ٱل َوٰرِثون‬
‫َّ َ ُ َ ۡ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ِين يَ ِرثون ٱلفِ ۡرد ۡو َس‬ ‫ٱل‬
‫ۡ‬ ‫َََ ۡ َ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪12‬‬ ‫نس َن‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫ولقد خلقنا ِ‬
‫ۡ ُ َٗ‬ ‫ُ‬
‫‪13‬‬ ‫ث َّم َج َعل َنٰ ُه ن ۡطفة‬
‫َ َ ََٗ‬ ‫ُ َ َۡ‬
‫‪14‬‬ ‫ث َّم خلق َنا ٱنلُّ ۡطفة َعلقة‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫ث َّم إِنكم َب ۡع َد ذٰل ِك ل َم ّي ِ ُتون‬
‫ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫‪16‬‬ ‫ث َّم إِنك ۡم يَ ۡو َم ٱل ِق َيٰ َمةِ ت ۡب َعثون‬
‫ََ َ َۡ َ َ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫َولق ۡد خلق َنا ف ۡوقك ۡم‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪221‬‬
‫سورة المؤمنون‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪344‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪343‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫فَإ َذا ۡ‬
‫ٱس َت َو ۡي َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َ ٓ َ ٓ َ ۢ َ َ‬
‫‪28‬‬ ‫ت‬
‫َ ُ َّ ّ َ ۡ ُ َ ٗ‬
‫ِ‬ ‫‪18‬‬ ‫وأنز ۡنلا مِن ٱلسماءِ ماء بِقدرٖ‬
‫َ َّ‬ ‫ََ َ َ َ ُ‬
‫‪29‬‬ ‫نزل ِن مزنل‬ ‫بأ ِ‬ ‫وقل ر ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫ت‬‫فأنشأنا لكم بِهِۦ جنٰ ٖ‬
‫َُّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ٗ َۡ‬
‫‪30‬‬ ‫ت ِإَون كنا‬ ‫إِن ِف ذٰل ِك ٓأَلي ٰ ٖ‬ ‫‪20‬‬ ‫ج َرة ت ُر ُج‬ ‫وش‬
‫ُ َ َ َۡ‬ ‫ۡ ۡ َٰ َ َۡٗ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪31‬‬ ‫ث َّم أنشأنا ِم ۢن َب ۡع ِده ِۡم‬ ‫‪21‬‬ ‫بة ۖ‬ ‫ِإَون لك ۡم ِف ٱلنع ِم لعِ‬
‫ٗ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫ََ ُۡ ۡ‬ ‫ََ‬
‫‪32‬‬ ‫فأ ۡر َسل َنا فِي ِه ۡم َر ُسول ّم ِۡن ُه ۡم‬ ‫‪22‬‬ ‫َوعل ۡي َها َوع ٱلفل ِ‬
‫ك‬
‫َوقَ َال ٱل ۡ َم َلُ مِن قَ ۡو ِمهِ َّٱل َ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ ً َ َ‬
‫وحا إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬
‫‪33‬‬ ‫ِين‬ ‫‪23‬‬ ‫ولقد أرسلنا ن‬
‫ََ ۡ ََ ُۡ ََ ٗ َۡ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪34‬‬ ‫شا ّمِثلك ۡم‬ ‫ولئِن أطعتم ب‬ ‫‪24‬‬ ‫فقال ٱلملؤا ٱلِين كفروا‬
‫ُ َ َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ ُ َ َّ َ ُ ُ ۢ‬
‫‪35‬‬ ‫أيَعِ ُدك ۡم أنك ۡم‬ ‫‪25‬‬ ‫جنة‬ ‫إِن هو إِل رجل بِهِۦ ِ‬
‫ََۡ َ ََۡ َ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون‬ ‫َ َ َّ ُ‬ ‫قَ َال َر ّ ُ ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫هيهات هيهات ل ِما ت‬ ‫‪26‬‬ ‫ون‬
‫ب ٱنص ِن بِما كذب ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱلن َيا‬
‫ۡ َ َّ َ َ ُ َ ُّ ۡ‬ ‫ََۡ َ َۡٓ َۡ َ ۡ َ ُۡ ۡ َ‬
‫‪37‬‬ ‫إِن ِه إِل حياتنا‬ ‫‪27‬‬ ‫فأوحينا إِلهِ أ ِن ٱصنعِ ٱلفلك‬
‫ت ٰ‬ ‫ۡ ُ َ َّ َ ُ ٌ ۡ‬
‫ٱف َ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ى‬ ‫إِن هو إِل رجل‬
‫َ َ َُّ‬ ‫قَ َال َر ّ ُ ۡ‬
‫‪39‬‬ ‫ون‬
‫ب ٱنص ِن بِما كذب ِ‬ ‫ِ‬
‫حنَّ‬ ‫قَ َال َع َّما قَل ِيل َّلُ ۡصب ُ‬
‫‪40‬‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬
‫ٱلقّ‬ ‫ۡ‬
‫ح ُة ب َ‬ ‫ٱلص ۡي َ‬‫فَأَ َخ َذ ۡت ُه ُم َّ‬
‫‪41‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ َّ َ َ ۡ َ ۢ َ ۡ ۡ ُ ُ ً‬
‫‪42‬‬ ‫ثم أنشأنا ِمن بع ِدهِم قرونا‬

‫فهر س‬
‫‪222‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المؤمنون‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪346‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪345‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ َ ُ ۡ ُ َ َ ٓ َ َ ْ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪60‬‬ ‫وٱلِين يؤتون ما ءاتوا‬ ‫‪43‬‬ ‫َما ت ۡسب ِ ُق م ِۡن أ َّم ٍة أ َجل َها‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ ُ َ ٰ ُ َ‬ ‫ُث َّم أَ ۡر َس ۡل َنا ُر ُسلَ َنا َت ۡ َ‬
‫‪61‬‬ ‫ت‬‫سرِعون ِف ٱل ۡي َر ٰ ِ‬ ‫أولئِك ي‬ ‫‪44‬‬ ‫تاۖ‬
‫َّ‬
‫َول نكل ِف نف ًسا إِل ُو ۡس َع َها ۚ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫ُ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ٰ َ َ َ َ‬
‫‪62‬‬ ‫‪45‬‬ ‫وس َوأخاهُ هٰ ُرون‬ ‫ثم أرسلنا م‬
‫َ‬ ‫َۡ ُُ ُ‬ ‫َٰ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ْ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪63‬‬ ‫بل قلوب ُه ۡم ِف غ ۡم َرة ٖ‬ ‫‪46‬‬ ‫إليهِ فٱستكبوا‬ ‫إِل ف ِرعون وم ِ‬
‫ت إ َذا ٓ أَ َخ ۡذنَا ُم ۡ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ۡ‬
‫ش ۡي ِن مِثل َِنا‬
‫َ‬
‫َف َقال ُ ٓوا ْ أنُ ۡؤم ُِن ل ِبَ َ َ‬
‫‪64‬‬ ‫تفِي ِهم‬ ‫ح ٰٓ ِ‬ ‫‪47‬‬
‫َل تَ ۡ َ ٔ ْ ۡ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪65‬‬ ‫ج ُروا ٱلَ ۡوم ۖ‬ ‫‪48‬‬ ‫فكذبوهما فكنوا‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ َٰ ُ ۡ َٰ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪66‬‬ ‫ل َعل ۡيك ۡم‬ ‫قد كنت ءاي ِت تت‬ ‫‪49‬‬ ‫ب‬ ‫وس ٱلك َِتٰ َ‬
‫ُ ۡ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪67‬‬ ‫س ِم ٗرا‬ ‫ين بِهِۦ َ ٰ‬ ‫كب َ‬
‫مست ِ ِ‬ ‫َو َج َعل َنا ۡٱب َن َم ۡر َي َم َوأ َّم ُه‬
‫ْ َۡ َ‬ ‫َََ‬
‫‪50‬‬ ‫َ َ ُّ َ ُّ ُ ُ ُ ُ ْ‬
‫‪68‬‬ ‫أفل ۡم يَ َّدبَّ ُروا ٱلق ۡول‬ ‫‪51‬‬ ‫يأيها ٱلرسل كوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ‬ ‫ُ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫‪69‬‬ ‫أ ۡم ل ۡم َي ۡع ِرفوا َر ُسول ُه ۡم‬ ‫‪52‬‬ ‫ُ‬
‫ِإَون هٰ ِذه ِۦٓ أ َّم ُتك ۡم‬
‫َّ َ‬
‫َۡ َُ ُ َ‬ ‫ْ َۡ ُ َۡ‬ ‫َََ‬
‫‪70‬‬ ‫ج َّنُۢةۚ‬ ‫أم يقول ِ ِ‬‫ِۦ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ون‬ ‫‪53‬‬ ‫فتق َّط ُع ٓوا أم َرهم بَين ُه ۡم ُز ُب ٗراۖ‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ ٓ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ‬
‫‪71‬‬ ‫ٱل ُّق أه َوا َءه ۡم‬ ‫ولوِ ٱتبع‬ ‫‪54‬‬ ‫فذ ۡره ۡم ِف غ ۡم َرت ِ ِه ۡم‬
‫َ‬ ‫َۡ َۡ َُ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ‬ ‫ََۡ‬
‫‪72‬‬ ‫سل ُه ۡم خ ۡر ٗجا‬ ‫أم ت ٔ‬ ‫‪55‬‬ ‫أي َس ُبون أن َما ن ِم ُّدهم‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ‬ ‫َۡ ۡ َ‬ ‫َُ ُ َُ ۡ‬
‫‪73‬‬ ‫ص َر ٰ ٖط‬ ‫ِإَونك لَدعوه ۡم إ ِ ٰل ِ‬ ‫‪56‬‬ ‫ت‬ ‫نسارِع لهم ِف ٱلير ٰ ِ ۚ‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َّ َّ َ ُ‬
‫‪74‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫ِإَون ٱل‬ ‫‪57‬‬ ‫ِين هم ّم ِۡن خش َيةِ‬ ‫إِن ٱل‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬
‫‪58‬‬ ‫ت َر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫ِين هم أَ‍ِبي ٰ ِ‬ ‫وٱل‬
‫َ َّ َ ُ‬
‫‪59‬‬ ‫ِين هم ب ِ َر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫وٱل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪223‬‬
‫سورة المؤمنون‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪348‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪347‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫‪90‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬ ‫بَ ۡل أ َت ۡي َنٰ ُهم ب ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫َول ۡو َر ِح َنٰ ُه ۡم َوكشف َنا َما ب ِ ِهم‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫‪75‬‬
‫ََ‬ ‫َ َّ َ َ َّ ُ‬ ‫َََ ۡ َ َ َۡ ُ َۡ َ‬
‫‪91‬‬ ‫ل‬
‫ما ٱتذ ٱلل مِن و ٖ‬ ‫‪76‬‬ ‫ولقد أخذنٰهم بِٱلعذ ِ‬
‫اب‬
‫ٱلش َه ٰ َدة ِ َف َت َع ٰ َ ٰ‬ ‫َ ٰ ۡ َ ۡ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ َ‬
‫‪92‬‬ ‫ل‬ ‫بو‬ ‫عل ِ ِم ٱلغي ِ‬ ‫‪77‬‬ ‫ت إِذا ف َت ۡح َنا َعل ۡي ِهم‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ُ َّ ّ‬ ‫ٓ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪93‬‬ ‫ب إ ِ َّما ترِ َي ِّن‬ ‫قل ر ِ‬ ‫‪78‬‬ ‫ٱلس ۡم َع‬‫ك ُم َّ‬ ‫َوه َو ٱلِي أنشأ ل‬
‫ُ‬
‫َ ّ ََ َۡ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪94‬‬ ‫ب فل ت َعل ِن‬ ‫ر ِ‬ ‫‪79‬‬ ‫ۡرض‬ ‫َوه َو ٱلِي ذ َرأك ۡم ِف ٱل ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪95‬‬ ‫َّ َ ٰٓ ُّ َ‬
‫ع أن ن ِر َيك‬ ‫ِإَونا‬ ‫يت‬‫َو ُه َو َّٱلِي يُ ۡيحۦ َو ُي ِم ُ‬
‫‪80‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ ُ َّ ّ َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ َّ‬ ‫َۡ َ ُ ْ َۡ َ َ َ‬
‫‪96‬‬ ‫ٱدفع بِٱل ِت ِه أحسن ٱلسيِئة ۚ‬ ‫‪81‬‬ ‫بل قالوا مِثل ما قال‬
‫َ ُ َّ ّ َ ُ َ‬ ‫َ ُ َْ َ‬
‫‪97‬‬ ‫ب أ ُعوذ بِك‬ ‫وقل ر ِ‬ ‫‪82‬‬ ‫قال ٓوا أءِذا م ِۡت َنا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُ َ‬ ‫َُٓ َ َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ََ‬
‫‪98‬‬ ‫ون‬ ‫ض‬ ‫ي ُ ُ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ك َر ّ‬
‫لق ۡد ُوع ِۡدنا ن ُن َو َءابَاؤنا هٰذا‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وأعوذ ب ِ‬ ‫‪83‬‬
‫ۡ‬
‫ت إ َذا َجا ٓ َء أ َح َد ُه ُم ٱل َم ۡو ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َٓ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫ُ ّ‬
‫‪99‬‬ ‫ت‬ ‫ح ٰٓ ِ‬ ‫‪84‬‬ ‫قل ل َِم ِن ٱلۡرض َو َمن فِيها‬
‫ََ ّٓ َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َ َ َّ َ‬
‫‪100‬‬ ‫ل أع َمل صٰل ِٗحا‬ ‫لع ِ‬ ‫‪85‬‬ ‫َس َيقولون ِللِۚ قل أفل تذك ُرون‬
‫ُّ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫قُ ۡل َمن َّر ُّب َّ َ َ‬
‫‪101‬‬ ‫فإِذا نفِخ ِف ٱلصورِ‬ ‫‪86‬‬ ‫ٱلس ۡبعِ‬
‫ت َّ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت َم َوٰز ُ‬
‫ين ُه‬ ‫َف َمن َث ُقلَ ۡ‬ ‫ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َ ُ َ‬
‫‪102‬‬ ‫ِ‬ ‫‪87‬‬ ‫َس َيقولون ِللِۚ قل أفل ت َّتقون‬
‫ت َم َوٰز ُ‬ ‫َو َم ۡن َخ َّف ۡ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ُۡ‬
‫‪103‬‬ ‫ين ُه‬ ‫ِ‬ ‫‪88‬‬ ‫ك ُ‬
‫وت‬ ‫قل َم ۢن ب ِ َي ِده ِۦ مل‬
‫وه ُه ُم ٱنلَّ ُ‬ ‫ََۡ ُ ُ ُ َ‬ ‫َ َ ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ َ َّ ٰ ُ ۡ َ َ‬
‫‪104‬‬ ‫ار‬ ‫تلفح وج‬ ‫‪89‬‬ ‫ح ُرون‬‫سيقولون ِللِۚ قل فأن تس‬

‫فهر س‬
‫‪224‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المؤمنون _ سورة النور‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫رقم الصفحة ‪350‬‬ ‫‪349‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ك ۡن َء َاي ٰ ِت ُت ۡت َ ٰ‬ ‫ََۡ َ ُ‬
‫سورة انلور‬ ‫‪105‬‬ ‫ل‬ ‫ألم ت‬
‫ُ ٌَ َ َۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫نزل َنٰ َها‬ ‫سورة أ‬ ‫‪106‬‬ ‫ت َعل ۡي َنا‬ ‫قالوا ربنا غلب‬
‫َّ َ ُ َ َّ َ ۡ ُ ْ‬ ‫َٓ ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلزانِية وٱلز ِان فٱج ِلوا‬ ‫‪107‬‬ ‫َر َّب َنا أخ ِر ۡج َنا م ِۡن َها‬
‫ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ‬ ‫سوا ْ ف َ‬ ‫َ َ ۡ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ٱلز ِان ل يَنك ُِح إِل َزان َِية‬ ‫‪108‬‬ ‫ِيها‬ ‫قال ٱخ ُ ٔ‬
‫َ َّ َ َ ۡ ُ َ ۡ ُ ۡ َ َ ٰ ُ‬ ‫إنَّ ُهۥ َك َن فَر ‪ٞ‬‬
‫‪4‬‬ ‫ت ث َّم‬ ‫وٱلِين يرمون ٱلمحصن ِ‬ ‫‪109‬‬ ‫يق ّم ِۡن ع َِبادِي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ْ‬ ‫ِخرياًّ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ِين تابُوا ِم ۢن َب ۡع ِد ذٰل ِك‬ ‫إِل ٱل‬ ‫‪110‬‬ ‫فٱتذتموهم س ِ‬
‫َ‬ ‫ّ َ َُُۡ ُ ََۡۡ َ َ َُ ْٓ‬
‫َ‬
‫ِين يَ ۡر ُمون أ ۡز َو ٰ َج ُه ۡم‬‫َو َّٱل َ‬
‫‪6‬‬ ‫‪111‬‬ ‫إ ِ ِن جزيتهم ٱلوم بِما صبوا‬
‫َۡ‬
‫َ ۡ َ ٰ َ ُ َ َّ َ ۡ َ َ َّ َ َ‬ ‫ََ َ َ ۡ‬
‫‪7‬‬ ‫ت ٱللِ عل ۡيهِ‬ ‫وٱلخ ِمسة أن لعن‬ ‫‪112‬‬ ‫ۡرض‬‫قٰل ك ۡم لِث ُت ۡم ِف ٱل ِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ ۡ‬
‫َو َي ۡد َر ُؤا ْ َع ۡن َها ۡٱل َع َذ َ‬ ‫َ‬
‫قالوا لِث َنا يَ ۡو ًما أ ۡو َب ۡعض يَ ۡو ٖم‬
‫‪8‬‬ ‫اب‬ ‫‪113‬‬
‫َ ۡ َ ٰ َ َ َ َّ َ َ َ َّ َ َ ۡ َ ٓ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ ٗ‬ ‫ََ‬
‫‪9‬‬ ‫وٱلخ ِمسة أن غضب ٱللِ عليها‬ ‫‪114‬‬ ‫قٰل إِن لِثت ۡم إِل قل ِيل ۖ‬
‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ ُ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ ُ‬ ‫أَفَ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َول ۡول فضل ٱللِ َعل ۡيك ۡم‬ ‫‪115‬‬ ‫حس ِۡب ُت ۡم أن َما خلق َنٰك ۡم‬
‫ٱلل ٱل ۡ َمل ُِك ۡ َ ُّ‬ ‫َف َت َع ٰ َل َّ ُ‬
‫‪116‬‬ ‫ٱلق ۖ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫‪117‬‬ ‫َو َمن يَ ۡدع َم َع ٱللِ‬
‫َ ُ َّ ّ ۡ‬
‫‪118‬‬ ‫ٱر َح ۡم‬ ‫ٱغفِ ۡر َو ۡ‬ ‫ب‬‫وقل ر ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪225‬‬
‫سورة النور‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪352‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪351‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫َّ َّ َ َ ٓ ُ ۡ ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تتبِعوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪11‬‬ ‫ك‬ ‫ٱلف ِ‬ ‫إِن ٱلِين جاءو ب ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ٓ ۡ‬
‫ُ‬ ‫ُ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫َول يَأت ِل أ ْولوا ٱلفض ِل مِنك ۡم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪12‬‬ ‫ل ۡول إِذ َس ِم ۡع ُت ُموهُ ظ َّن‬
‫‪22‬‬ ‫َّ َ ٓ َ َ َ‬
‫إ َّن َّٱل َ ُ َ ۡ ۡ َ َ‬ ‫‪13‬‬ ‫ل ۡول َجا ُءو عل ۡيهِ بِأ ۡر َب َعةِ‬
‫‪23‬‬ ‫ت‬‫ِين يَ ۡرمون ٱل ُمحصنٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ ُ‬
‫يَ ۡو َم ت َ ۡش َه ُد َعلَ ۡيهمۡ‬ ‫‪14‬‬ ‫َول ۡول فضل ٱللِ َعل ۡيك ۡم‬
‫‪24‬‬ ‫ِ‬ ‫ۡ َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ‬
‫يَ ۡو َمئذ يُ َو ّف ِيه ُم َّ ُ‬
‫ٱلل د َ‬ ‫‪15‬‬ ‫إِذ تلق ۡون ُهۥ بِألسِنت ِك ۡم‬
‫‪25‬‬ ‫ِين ُه ُم‬ ‫ِ‬ ‫ِٖ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َٓ ۡ‬
‫‪16‬‬ ‫َول ۡول إِذ َس ِم ۡع ُت ُموهُ قل ُتم‬
‫خبيث َ‬‫َۡ َ ُ ۡ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ِني‬ ‫ٱلبِيثٰت ل ِل ِ‬
‫‪17‬‬
‫َ ُ ُ ُ َّ ُ َ َ ُ ُ ْ‬
‫يعِظكم ٱلل أن تعودوا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪27‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تدخلوا‬ ‫ٰٓ‬
‫‪18‬‬ ‫َ ُ َ ّ ُ َّ ُ َ ُ ُ َ‬
‫ويب ِني ٱلل لكم ٱٓأۡلي ٰ ِ ۚ‬
‫ت‬
‫ون أَن تَشِ َ‬ ‫َّ َّ َ ُ ُّ َ‬
‫‪19‬‬ ‫يع‬ ‫إِن ٱلِين يِب‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ‬
‫‪20‬‬ ‫َول ۡول فضل ٱللِ عل ۡيك ۡم‬

‫‪354‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪353‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ْ َۡ‬
‫حوا ٱل َي ٰ َ ٰ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ۡ َ ُ ْ َ ٓ َ ٗ‬
‫‪32‬‬ ‫م‬ ‫َوأن ِ‬
‫ك‬ ‫‪28‬‬ ‫ِيها أ َحدا‬ ‫تدوا ف‬ ‫فإِن لم ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫ََۡ ۡ َۡ‬ ‫َّ ۡ َ َ َ ۡ ُ‬
‫ك ۡم ُج َن ٌ‬
‫‪33‬‬ ‫ي ُدون‬
‫وليستعفِ ِف ٱلِين ل ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫اح‬ ‫ليس علي‬
‫َ ََ ۡ َ ََۡٓ َۡ ُ‬
‫ك ۡم َء َاي ٰ ُّ َ ّ َ‬ ‫ُ ّ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ْ‬
‫‪34‬‬ ‫ت مبيِنٰ ٖ‬
‫ت‬ ‫ٖ‬
‫َۡ‬
‫ولقد أنزنلا إِل‬ ‫‪30‬‬ ‫قل ل ِلمؤ ِمن ِني يغضوا‬
‫ٱلل نُ ُ‬
‫ور َّ َ َ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ۡ ُ ۡ‬
‫ت َيغضض َن‬ ‫ُ ّۡ ۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪31‬‬ ‫َوقل ل ِل ُمؤمِنٰ ِ‬
‫َ َ َّ ُ َ ُ َ‬ ‫ُُ‬
‫‪36‬‬ ‫ٱلل أن ت ۡرف َع‬ ‫وت أذِن‬
‫ِف بي ٍ‬

‫فهر س‬
‫‪226‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النور‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪356‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪355‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪44‬‬ ‫ٱل َل َوٱنلَّ َه َ‬ ‫ٱلل َّ ۡ‬‫ُي َق ّل ُِب َّ ُ‬ ‫َ ‪ٞ َ ٰ َ ۡ ۡ ُ َّ ٞ‬‬
‫ار ۚ‬ ‫‪37‬‬ ‫رِجال ل تل ِهي ِهم ت ِجرة‬
‫َّ ُ َ َ َ ُ َّ َ َّ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ َّ ُ َ ۡ َ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪45‬‬ ‫َوٱلل خلق ك دٓابةٖ‬ ‫‪38‬‬ ‫ِلج ِزيهم ٱلل أحسن ما ع ِملوا‬
‫نز ۡنلَا ٓ َء َاي ٰ ُّ َ ّ َ‬ ‫َّل َق ۡد أَ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ ۡ ُ‬
‫‪46‬‬ ‫ت‬ ‫ت مبيِنٰ ٖ ۚ‬ ‫ٖ‬ ‫‪39‬‬ ‫ِين كف ُر ٓوا أع َمٰل ُه ۡم‬ ‫وٱل‬
‫َ َ ُ ُ َ َ َ َّ َّ‬
‫‪47‬‬ ‫ٱلر ُسو ِل‬‫ٱللِ َوب َّ‬
‫ِ‬ ‫ويقولون ءامنا ب ِ‬ ‫ُّ‬
‫بر ل ِّ ّ‬ ‫َۡ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َّ‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫‪40‬‬ ‫ج‬ ‫ت ِف ٖ ٖ‬ ‫أو كظلم ٰ ٖ‬
‫‪48‬‬ ‫ولِ‬ ‫ِإَوذا د ُع ٓوا إِل ٱللِ َو َرس ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر أَ َّن َّ َ‬
‫َ ُ َّ ُ ُ ۡ َ ُّ َ ۡ ُ ٓ ْ‬ ‫‪41‬‬ ‫ٱلل ي ُ َس ّب ِ ُح ُل‬
‫‪49‬‬ ‫ِإَون يكن لهم ٱلق يأتوا‬ ‫َ َّ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫و ِللِ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪50‬‬ ‫ٌ‬
‫أ ِف قلوب ِ ِهم َّم َرض‬
‫َ ُُ‬ ‫‪42‬‬ ‫ت وٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬
‫ح ٗ‬ ‫ٱلل يُ ۡز ِج َس َ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر أَ َّن َّ َ‬
‫‪51‬‬ ‫إ َّن َما َك َن قَ ۡو َل ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬ ‫ِ‬
‫‪43‬‬ ‫ابا‬
‫َّ َ َ َ ُ َ‬
‫ولُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪52‬‬ ‫َ‬
‫ومن يطِعِ ٱلل ورس‬
‫ْ َّ‬ ‫َۡ‬
‫‪53‬‬ ‫َوأق َس ُموا بِٱللِ َج ۡه َد أيۡ َمٰن ِ ِه ۡم‬

‫‪358‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪357‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ ََ َۡ َ ُ‬ ‫ُ ۡ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫ِإَوذا بَلغ ٱل ۡطفٰل مِنك ُم‬ ‫‪54‬‬ ‫قل أطِيعوا ٱلل وأطِيعوا‬
‫‪60‬‬ ‫ّ ٓ‬ ‫َۡ‬
‫َوٱلق َوٰع ُِد م َِن ٱلن ِ َساءِ‬ ‫‪55‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِين َء َام ُنوا مِنك ۡم‬ ‫ٱلل َّٱل َ‬
‫َو َع َد َّ ُ‬
‫‪61‬‬ ‫م َح َر ‪ٞ‬‬
‫ج‬
‫ََ َۡ‬
‫ل ۡي َس ع ٱل ۡع َ ٰ‬
‫َّ‬
‫‪56‬‬ ‫ٱلصلَ ٰوةَ َو َءاتُوا ْ َّ‬
‫ٱلز َك ٰوةَ‬ ‫َوأَق ُ‬
‫ِيموا ْ َّ‬
‫َ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪57‬‬ ‫ل تسب ٱلِين كفروا‬
‫َ َ‬
‫‪58‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُنوا ل َِي ۡس ۡ ٔ‬
‫تذِنك ُم‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪227‬‬
‫سورة النور _ سورة الفرقان‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪360‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪359‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ ُ ْ‬ ‫َّ َ ۡ ُ ۡ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫َوٱتذوا مِن دونِهِۦٓ َءال َِهة‬ ‫‪62‬‬ ‫إِنما ٱلمؤمِنون ٱلِين ءامنوا‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ ۡ َ ٰ َ ٓ‬
‫‪63‬‬ ‫ت َعلُوا ْ ُد َع ٓ َء َّ‬
‫ٱلر ُسو ِل‬
‫َّ َ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫وقال ٱلِين كفروا إِن هذا‬ ‫ل‬
‫ي ۡٱلَ َّول َ‬ ‫س ِط ُ‬ ‫َ‬
‫َوقَال ُ ٓوا ْ أ َ ٰ‬ ‫‪64‬‬
‫َۡ‬
‫ت َوٱل ِ‬ ‫َأ َلٓ إ َّن ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪5‬‬ ‫ِني‬ ‫ۡرضۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪6‬‬ ‫نز َ ُل َّٱلِي َي ۡعلَ ُم ّ ِ َّ‬
‫ٱلس‬ ‫قُ ۡل أَ َ‬ ‫سورة الفرقان‬
‫ۡ ُُ‬ ‫َوقَالُوا ْ َمال َهٰ َذا َّ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ٱلر ُسو ِل يَأكل‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫تبارك ٱلِي نزل ٱلفرقان‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ك َّ َ َ‬ ‫َّ َ ُ ُ ۡ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫لهِ ك ٌ‬
‫زن‬ ‫ق إِ ۡ‬ ‫أ ۡو يُل َ ٰٓ‬ ‫‪2‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ٱلِي لۥ مل‬
‫ُ ۡ ََۡ َ َ ْ َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ض ُبوا لك‬ ‫ٱنظر كيف‬
‫‪10‬‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ‬
‫ِي إِن شا َء َج َعل‬ ‫ار َك َّٱل ٓ‬ ‫َت َب َ‬
‫بَ ۡل َك َّذبُوا ْ ب َّ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ٱلساعةِۖ‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪228‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الفرقان‬ ‫الجزء الثامن عرش‬
‫‪361‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ۡ ُ ّ َّ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ن بَعِي ٖد‬‫إِذا رأتهم مِن م ِۢ‬
‫ك‬
‫َٓ ُُۡ ْ‬
‫‪13‬‬ ‫ِإَوذا ألقوا م ِۡن َها‬
‫‪14‬‬ ‫ٗ‬
‫ورا َوٰحِدا‬ ‫َّل تَ ۡد ُعوا ْ ۡٱلَ ۡو َم ُث ُب ٗ‬
‫ُ ۡ َ َ َ َ ۡ ٌ َ ۡ َ َّ ُ ۡ ُ ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ل‬
‫ٱل ِ‬ ‫قل أذٰل ِك خي أم جنة‬
‫ون َخ ٰ ِل َ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ َ َ ٓ ُ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ۚ‬ ‫ِين‬ ‫لهم فِيها ما يشاء‬
‫َ‬ ‫َََۡ َۡ ُ ُ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫شه ۡم َو َما َي ۡع ُب ُدون‬ ‫ويوم ي‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ك َما كن يَ َ‬ ‫َ ُ ْ ُ ۡ ََٰ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ۢنب ِغ‬ ‫قالوا سبحن‬
‫ُ‬
‫َُ َ‬ ‫َ َ َ َّ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫فق ۡد كذبُوكم ب ِ َما تقولون‬
‫َٓ ۡ َ َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫َو َما أ ۡر َسل َنا ق ۡبلك‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪229‬‬
‫سورة الفرقان‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪362‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َٓ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪21‬‬ ‫ِين ل يَ ۡر ُجون ل ِقا َءنا‬ ‫وقال ٱل‬
‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٰٓ َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫يوم يرون ٱلملئِكة‬
‫َ َ ۡ َ ٓ َٰ َ َ ُ ْ‬
‫‪23‬‬ ‫وقدِمنا إِل ما ع ِملوا‬
‫َ‬
‫ٱل َّنةِ يَ ۡو َمئذ خ ۡي‪ٞ‬‬ ‫ب َۡ‬ ‫حٰ ُ‬‫أَ ۡص َ‬
‫‪24‬‬ ‫ٍِ‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ َّ ٓ ۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ٱلس َما ُء بِٱلغ َم ٰ ِم‬ ‫ويوم تشقق‬
‫َ ُّ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ ََۡ‬
‫‪26‬‬ ‫�‬ ‫ٱلملك يومئ ِ ٍذ ٱلق ل ِلر ۚ‬
‫َّ‬ ‫ُّ‬
‫‪27‬‬ ‫َو َي ۡو َم َي َعض ٱلظال ُِم‬
‫َ ٰ َ ۡ َ َ ٰ َ ۡ َ َ َ َّ ۡ ُ َ ً‬
‫‪28‬‬ ‫لت ِن ل ۡم أتِذ فلنا‬ ‫يويلت‬
‫ّ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ‬
‫‪29‬‬ ‫لق ۡد أضل ِن َع ِن ٱلِك ِر‬
‫َ َ َ َّ ُ ُ َ ٰ َ ّ َّ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ب إِن ق ۡو ِم‬ ‫وقال ٱلرسول ير ِ‬
‫ٗ‬ ‫ِك نَ ّ‬ ‫َ َ َٰ َ َ َ ۡ َ ُ ّ‬
‫‪31‬‬ ‫ب َع ُد ّوا‬ ‫وكذل ِك جعلنا ل ِ ِ ٍ‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ‬
‫‪32‬‬ ‫وقال ٱلِين كفروا لول‬

‫فهر س‬
‫‪230‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الفرقان‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪364‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪363‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َّ َ ۡ َ َ ُ‬ ‫ُ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪44‬‬ ‫ثه ۡم‬ ‫أم تسب أن أك‬ ‫‪33‬‬ ‫َول يَأتونك ب ِ َمث ٍل‬
‫َ َ ۡ َ َ َ ٰ َ ّ َ َ ۡ َ َ َّ ّ َّ‬ ‫ون َ َ ٰ‬ ‫َّ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ألم تر إِل ربِك كيف مد ٱلظِل‬ ‫ع ُو ُجوهِ ِه ۡم ‪34‬‬ ‫ٱلِين يش‬
‫ُث َّم َق َب ۡض َنٰ ُه إ ِ َ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪46‬‬
‫ل َنا َق ۡب ٗضا يَس ٗ‬
‫ِيا‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َوس ٱلك َِتٰ َب َو َج َعل َنا ‪35‬‬
‫َ َ َ َ ُ ُ َّ ۡ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َُ ۡ ۡ َ ٓ َ َۡ‬
‫‪47‬‬ ‫ٱلل‬ ‫َوه َو ٱلِي جعل لكم‬ ‫‪36‬‬ ‫فقل َنا ٱذه َبا إِل ٱلق ۡو ِم‬
‫َ ُ َ َّ ٓ َ ۡ َ َ ّ َ‬ ‫َّ َ ْ‬
‫‪48‬‬ ‫ٱلري ٰ َح‬‫وهو ٱلِي أرسل ِ‬ ‫َوقَ ۡو َم نُ ٖوح ل َّما َك َّذبُوا ُّٱلر ُس َل ‪37‬‬
‫ْ‬
‫ََۡ ٗ‬
‫َو َ ٗع ٗدا َو َث ُم َودا َوأ ۡ َص َحٰ َب َّٱلر ِّس ‪38‬‬
‫ّ‬
‫‪49‬‬ ‫لة َّم ۡي ٗتا‬ ‫ِنلُ ۡح ِـۧ َي بِهِۦ ب‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ َّ َّ ُ ْ‬ ‫َُّ َ َ َۡ َ ۡ ۡ َ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ولقد صفنٰه بينهم ِلذكروا‬ ‫‪39‬‬ ‫ضبنا ُل ٱلمثٰل ۖ‬ ‫وك‬
‫َ َۡ َۡ ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ََ َ‬
‫‪51‬‬ ‫ل َعث َنا‬ ‫ولو شِئنا‬ ‫‪40‬‬ ‫َولق ۡد أت ۡوا ع ٱلق ۡر َيةِ‬
‫ۡ َٰ َ َ َ ُ‬ ‫ََ ُ‬ ‫َ َّ ُ َ َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪52‬‬ ‫ج ٰ ِه ۡدهم‬ ‫فل تطِعِ ٱلكف ِِرين و‬ ‫‪41‬‬ ‫خذونك‬ ‫ِإَوذا َرأ ۡوك إِن يت ِ‬
‫َ ُّ‬
‫إَِن َك َد لُ ِضل َنا َع ۡن َءال َِهتِ َنا ‪42‬‬
‫ۡ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪53‬‬ ‫َوه َو ٱلِي َم َر َج ٱلَ ۡح َر ۡي ِن‬
‫ۡ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ‬ ‫أ َر َءيۡ َ‬
‫‪54‬‬ ‫َو ُه َو ٱلِي َخل َق م َِن ٱل َماءِ‬ ‫‪43‬‬ ‫ت َم ِن ٱتذ إِل ٰ َه ُه‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ون ٱللِ‬
‫ويعبدون مِن د ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪231‬‬
‫سورة الفرقان‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪366‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪365‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫ك إ َّل ُمبَ ّ ِ ٗ‬ ‫ََ ٓ َۡ َ َۡ َ‬
‫‪68‬‬ ‫ِين ل يَ ۡد ُعون‬ ‫وٱل‬ ‫‪56‬‬ ‫شا‬ ‫وما أرسلنٰ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫يُ َض ٰ َع ۡف ُل ٱل َع َذ ُ‬ ‫ُۡ َٓ َۡ َُ ُ َ َ‬
‫‪69‬‬ ‫اب‬ ‫‪57‬‬ ‫سلك ۡم عل ۡيهِ‬ ‫قل ما أ ٔ‬
‫َ َ ٗ‬ ‫إ َّل َمن تَ َ‬ ‫ۡ‬
‫ع ٱل َ ّ‬ ‫َ َ َ َّ ۡ َ َ‬
‫‪70‬‬ ‫اب َو َء َام َن َو َع ِمل ع َمل‬ ‫ِ‬ ‫‪58‬‬ ‫يح‬
‫ِ‬ ‫وتوك‬
‫اب َو َعم َل َصٰل ِحاٗ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّٱلِي َخل َق َّ َ َ‬
‫َ‬
‫‪71‬‬ ‫ِ‬ ‫ومن ت‬ ‫‪59‬‬ ‫ت َوٱلۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ٱلز َ‬‫ون ُّ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ِيل ل َ ُه ُم اسجدوا ل َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪72‬‬ ‫ور‬ ‫وٱلِين ل يشهد‬ ‫‪60‬‬ ‫ِلرِنَٰمۡح‬ ‫ِإَوذا ق‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ّ‬ ‫َّ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َت َب َ‬
‫‪73‬‬ ‫ِين إِذا ذك ُِروا أَ‍ِبي ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫وٱل‬ ‫‪61‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫ار َك ٱلِي َج َعل ِف‬
‫َ َّ َ َ ُ ُ َ َ َّ َ َ ۡ ََ‬
‫وٱلِين يقولون ربنا هب نلا‬ ‫ٱل َل َوٱنلَّ َه َ‬
‫ار‬ ‫َو ُه َو َّٱلِي َج َع َل َّ ۡ‬
‫‪74‬‬ ‫‪62‬‬
‫ُ َ َ ُۡ َ ُۡ ََ‬ ‫َ َ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ي َز ۡون ٱلغ ۡرفة‬ ‫‪63‬‬ ‫اد َّ‬
‫ٱلرِنَٰمۡح‬ ‫وعِب‬
‫َٗ‬ ‫َخ ٰ ِل َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ‬
‫‪76‬‬ ‫ت ُم ۡس َتق ّرا‬ ‫ِيها ۚ َح ُس َن ۡ‬ ‫ِين ف َ‬
‫‪64‬‬ ‫يتون ل َِر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫وٱلِين يب ِ‬
‫ُْ ُ ّ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ُ َ َ َّ َ ۡ ۡ‬
‫‪77‬‬ ‫قل َما َي ۡع َبؤا بِك ۡم َر ِب‬ ‫‪65‬‬ ‫ٱصف‬ ‫وٱلِين يقولون ربنا ِ‬
‫َٗ‬ ‫ٓ ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪66‬‬ ‫إِن َها َسا َءت ُم ۡس َتق ّرا‬
‫َ َّ َ َ ٓ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ۡ ُ ْ‬
‫‪67‬‬ ‫سفوا‬‫وٱلِين إِذا أنفقوا لم ي ِ‬

‫فهر س‬
‫‪232‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الشعراء‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪368‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪367‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ۡ ٓ ٗ‬
‫‪20‬‬ ‫قال ف َعل ُت َها إِذا‬ ‫سورة الشعراء‬
‫ت مِنك ۡم‬
‫ُ‬ ‫َف َف َر ۡر ُ‬ ‫طس ٓم‬ ‫ٓ‬
‫‪21‬‬ ‫‪1‬‬
‫ع‬ ‫ك ن ِۡع َمة‪َ ٞ‬ت ُم ُّن َها َ َ َّ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫وت ِل‬ ‫ني‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬
‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫ت ِل‬
‫‪22‬‬ ‫ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫قَ َال ف ِۡر َع ۡو ُن َو َما َر ُّب ٱل َعٰلم َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٰ َّ ۡ َ‬
‫خ ‪ٞ‬ع نف َسك‬
‫‪23‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫لعلك ب ِ‬
‫َۡ‬ ‫قَ َال َر ُّب َّ َ َ‬ ‫َّ َ ۡ ُ َ ّ ۡ َ َۡ‬
‫‪24‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫زنل علي ِهم‬ ‫إِن نشأ ن ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪25‬‬ ‫قال ل َِم ۡن َح ۡو ُل ٓۥ أل ت ۡس َت ِم ُعون‬ ‫‪5‬‬ ‫َو َما يَأتِي ِهم ّمِن ذِك ٖر‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َّ ْ َ ۡ‬
‫‪26‬‬ ‫قال َر ُّبك ۡم‬ ‫‪6‬‬ ‫فق ۡد كذبُوا ف َس َيأتِي ِه ۡم‬
‫َ َ َّ َ ُ َ ُ ُ َّ ٓ ُ َ‬ ‫ْ َ َۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ِي أ ۡرسِل‬ ‫قال إِن رسولكم ٱل‬ ‫‪7‬‬ ‫ۡرض‬ ‫أ َو ل ۡم يَ َر ۡوا إِل ٱل ِ‬
‫َ َۡ ۡ‬ ‫َ َ َ ُّ ۡ َ ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪28‬‬ ‫ب‬
‫ش ِق وٱلمغ ِر ِ‬ ‫قال رب ٱلم ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫إِن ِف ذٰل َِك ٓأَليَة ۖ‬
‫ت إ َل ٰ ًها َغ ۡ‬ ‫ٱتَ ۡذ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫‪29‬‬ ‫يي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬‫قال ل ِ‬
‫ِ‬ ‫ئ‬ ‫‪9‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِإَون رب‬
‫َ‬
‫ج ۡئ ُتك‬ ‫و‬‫قَ َال أَ َول َ ۡ‬ ‫وس‬ ‫ك ُم َ ٰٓ‬ ‫ۡ َ َ ٰ َ ُّ َ‬
‫ِإَوذ نادى رب‬
‫‪30‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ َۡ‬
‫‪10‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ُ َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ت بِهِ‬ ‫قال فأ ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫ن أل َي َّتقون‬ ‫ق ۡوم ف ِۡرع ۡو ۚ‬
‫َََٰۡ َ َ ُ َ َ َ ُ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ ّ ّٓ َ َ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ه ث ۡع َبان‬ ‫فألق عصاه فإِذا ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫ن أخاف‬ ‫ب إِ ِ‬ ‫قال ر ِ‬
‫َََ َ‬
‫‪33‬‬ ‫ع يَ َدهُ‬ ‫ونز‬ ‫‪13‬‬ ‫يق َص ۡدرِي‬ ‫َو َيض ُ‬
‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ ٓ َّ َ ٰ َ‬ ‫عذ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َول َ ُه ۡم َّ‬
‫َ‬
‫‪34‬‬ ‫إل حولۥ إِن هذا‬ ‫قال ل ِلم ِ‬ ‫‪14‬‬ ‫ۢنب‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ َ ُۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ َ َ َّ َ ۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫يد أن ي ِر َجكم‬ ‫ي ِر‬ ‫‪15‬‬ ‫قال ك ۖ فٱذه َبا أَ‍ِبيٰت ِ َنا ۖ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ٓ ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ َ ٓ َّ‬ ‫َۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ج ۡه َوأخاهُ َو ۡٱب َعث‬ ‫قالوا أر ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫فأت َِيا ف ِۡر َع ۡون فقول إِنا َر ُسول‬
‫ك ّل َس َّح َ‬ ‫َُۡ َ ُ‬ ‫َۡ َ ۡ‬
‫‪37‬‬ ‫ِيم‬‫ار عل ٖ‬ ‫ٍ‬ ‫يأتوك ب ِ ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫أن أ ۡرسِل َم َع َنا‬
‫َ ُ َ َّ َ ُ َ‬ ‫ٗ‬ ‫كف َ‬ ‫َ َ ََۡ َُّ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسح َرة ل ِ ِميقٰ ِ‬ ‫فج ِمع‬ ‫‪18‬‬ ‫ِينا َو ِلدا‬ ‫قال ألم نرب ِ‬
‫َ‬ ‫َََۡ َ َ َ َ‬
‫‪39‬‬ ‫اس‬ ‫َوقِيل ل َِّلن ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫ت ف ۡعل َتك‬ ‫وفعل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪233‬‬
‫سورة الشعراء‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪370‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪369‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫فَلَ َّما تَ َر ٰٓ َءا ۡ َ ۡ َ‬ ‫ح َرةَ‬ ‫لَ َع َّل َنا نَ َّتب ُع َّ‬
‫ٱلس َ‬
‫‪61‬‬ ‫ان‬‫ٱلمع ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َّ ٓ َّ َ َ ّ‬ ‫َ َ َّ َ ٓ َ َّ َ َ ُ َ ُ ْ‬
‫‪62‬‬ ‫ع َر ِب‬ ‫قال ك ۖ إِن م ِ‬ ‫فلما جاء ٱلسحرة قالوا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫فَأَ ۡو َح ۡي َنا ٓ إ َ ٰل ُم َ‬
‫‪41‬‬ ‫َّ ُ ٗ َّ‬
‫‪63‬‬ ‫ٰٓ‬ ‫َ َ َ‬
‫ٱضب‬
‫ِ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫أ‬ ‫وس‬ ‫ِ‬
‫‪42‬‬ ‫قال ن َع ۡم ِإَونك ۡم إِذا ل ِم َن‬
‫ٱٓأۡلخر َ‬ ‫َ‬ ‫َوأَ ۡزلَ ۡف َنا َث َّ‬ ‫َ َ َ ُ ُّ َ ٰٓ َ ۡ ُ ْ‬
‫‪64‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫‪43‬‬ ‫قال لهم موس ألقوا‬
‫‪65‬‬ ‫وس َو َمن َّم َعهُ‬ ‫َوأنَ ۡي َنا ُم َ ٰ‬ ‫َ‬ ‫َََۡ ْ‬
‫ٱٓأۡلخر َ‬ ‫َ‬ ‫ُث َّم أَ ۡغ َر ۡق َ‬ ‫‪44‬‬ ‫ِص َّي ُه ۡم‬‫فألق ۡوا ح َِبال ُه ۡم َوع ِ‬
‫‪66‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫َََٰۡ ُ َ ٰ َ َ ُ َ َ َ ََۡ ُ‬
‫‪67‬‬ ‫َٰ َ َ ٗ َ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫‪45‬‬ ‫ه تلقف‬ ‫فألق موس عصاه فإِذا ِ‬
‫إِن ِف ذل ِك ٓأَلية ۖوما كن‬
‫سجد َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َّ َ َ ُ َ‬
‫ٱلرح ُ‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬ ‫‪46‬‬ ‫ِين‬ ‫ق ٱلسحرة ٰ ِ‬ ‫فأل ِ‬
‫‪68‬‬ ‫ِيم‬ ‫َ ِ‬ ‫ِإَون رب‬ ‫ۡ‬
‫قَال ُ ٓوا َء َامنا ب َر ّب ٱلعٰلم َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫َوٱتۡ ُل َعلَ ۡيه ۡم َن َبأ إبۡ َرٰهِيمَ‬ ‫‪47‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪69‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ّ ُ َ ٰ َ َُٰ َ‬
‫ۡ َ َ َ ََ‬ ‫ب موس وهرون‬ ‫ر ِ‬
‫‪70‬‬ ‫ۡ‬
‫إِذ قال ِلبِيهِ وقو ِمهِ‬ ‫‪48‬‬ ‫َ‬
‫َ ُ ْ َ ۡ ُ ُ َ ۡ َ ٗ َ َ َ ُّ‬ ‫َ َ‬
‫نت ۡم ُلۥ ق ۡبل‬ ‫قَ َال َء َام ُ‬
‫‪71‬‬ ‫قالوا نعبد أصناما فنظل‬ ‫‪49‬‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫قَالُوا ْ َل َض ۡ َ‬
‫‪72‬‬ ‫قال هل ي َ ۡس َم ُعونك ۡم‬ ‫‪50‬‬ ‫يۖ‬
‫َ ۡ َ َ ُ َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُّ َ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪73‬‬ ‫ضون‬ ‫أو ينفعونكم أو ي‬ ‫‪51‬‬ ‫إِنا ن ۡط َم ُع أن َيغفِ َر نلَا َر ُّب َنا‬
‫‪74‬‬ ‫َ ُ ْ َۡ َ َ ۡ َٓ َ َََٓ‬
‫قالوا بل وجدنا ءاباءنا‬ ‫س‬ ‫َوأَ ۡو َح ۡي َنا ٓ إ َ ٰل ُم َ ٰٓ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪52‬‬ ‫وس أن أ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ َ َ ۡ ُ َّ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َۡ َٓ‬ ‫ََۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ‬
‫‪75‬‬ ‫قال أفرءيتم ما كنتم تعبدون‬
‫‪53‬‬ ‫فأرسل ف ِرعون ِف ٱلمدائ ِ ِن‬
‫َ‬ ‫ُٓ ُ ۡ َۡ‬ ‫أَ ُ‬
‫‪76‬‬ ‫نت ۡم َو َءابَاؤك ُم ٱلق َد ُمون‬ ‫َّ َ ٰٓ ُ َ ٓ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫إِن هؤلءِ ل ِشذِمة‬
‫فَإ َّن ُه ۡم َع ُد ّ ‪ٞ‬و ِّ ٓ‬
‫‪54‬‬
‫‪77‬‬ ‫ل‬ ‫َّ َ َ َ ٓ ُ َ‬
‫َ ََ َ‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫‪55‬‬ ‫ِإَون ُه ۡم نلَا لغائِظون‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪78‬‬ ‫ِين‬
‫ٱلِي خلق ِن فهو يهد ِ‬ ‫َ‬
‫حٰذ ُِرون‬ ‫يع َ‬ ‫ل ِم ٌ‬ ‫ِإَونَّا َ َ‬
‫‪79‬‬ ‫َوٱلِي ه َو ُي ۡطع ُِم ِن‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫‪56‬‬
‫ون‬ ‫فَأَ ۡخ َر ۡج َنٰ ُهم ّمِن َج َّنٰت َو ُع ُ‬
‫ي‬
‫‪80‬‬ ‫ِني‬
‫َ َ ۡ ُ ََُ َۡ‬
‫ِإَوذا م ِرضت فهو يشف ِ‬
‫‪57‬‬ ‫ٖ‬ ‫ٖ‬
‫َُُ َََ َ‬
‫َ َّ ُ ُ ُ َّ ُ ۡ‬ ‫‪58‬‬ ‫يم‬
‫وكنوزٖ ومقا ٖم ك ِر ٖ‬
‫‪81‬‬ ‫ني‬‫وٱلِي ي ِميت ِن ثم يي ِ ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َك َذٰل َِك ۖ َوأ ۡو َرثۡ َنٰ َها بَ ِ ٓ‬
‫ِي أ ۡط َم ُع أن َيغف َِر ِل‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫‪59‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬
‫‪82‬‬ ‫ُ ٗۡ‬
‫وٱل‬
‫وهم ُّم ۡشق َ‬ ‫َََۡ ُ ُ‬
‫َ‬
‫َر ّب ه ۡ‬ ‫‪60‬‬ ‫ِني‬ ‫فأتبع‬
‫‪83‬‬ ‫ب ِل حكما‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪234‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الشعراء‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪372‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪371‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ّ‬
‫ۡ‬
‫قال َو َما عِل ِم‬
‫َ َ‬ ‫‪84‬‬ ‫ٱج َعل ِل ل َِسان صِ ۡد ٖق‬ ‫َو ۡ‬
‫‪112‬‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ۡ‬
‫ۡ َ ُ ُ ۡ َّ َ َ ٰ َ ّ‬ ‫‪85‬‬ ‫ٱج َعل ِن مِن َو َرثةِ‬ ‫و‬
‫‪113‬‬ ‫ع ر ِبۖ‬ ‫إِن حِسابهم إِل‬
‫‪86‬‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫َو َما ٓ َأنَا ۠ ب َطاردِ ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن ِنيَ‬ ‫ٱغف ِۡر ِلبٓ‬
‫ِ‬ ‫و‬
‫‪114‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪87‬‬ ‫ََۡ َُُۡ َ‬ ‫ََ ُۡ‬
‫ِير ُّمبني‪ٞ‬‬ ‫إ ۡن َأنَا ۠ إ َّل نَذ ‪ٞ‬‬ ‫ول ت ِز ِن يوم يبعثون‬
‫‪115‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪88‬‬ ‫‪ٞ‬‬
‫يَ ۡو َم ل يَنف ُع َمال‬
‫َ َ‬
‫نتهِ َي ٰ ُنوحُ‬ ‫قَالُوا ْ لَئن ل َّ ۡم تَ َ‬
‫‪116‬‬ ‫ِ‬ ‫‪89‬‬ ‫ِيم‬ ‫ٱلل ب َق ۡل َ‬ ‫إ َّل َم ۡن َأ َت َّ َ‬
‫ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ّ َّ َ‬ ‫ب سل ٖ‬ ‫ِ ٖ‬ ‫ِ‬
‫‪117‬‬ ‫ون‬
‫ب إِن قو ِم كذب ِ‬ ‫قال ر ِ‬ ‫‪90‬‬ ‫ٱل َّن ُة ل ِۡل ُم َّتقِنيَ‬ ‫ت َۡ‬ ‫َُۡ َ‬
‫َ ۡ‬ ‫وأزل ِف ِ‬
‫ٱف َت ۡح بَ ۡين َو َب ۡي َن ُه ۡم َف ۡتحاٗ‬ ‫ۡ‬
‫‪118‬‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫‪91‬‬ ‫يم ل ِۡل َغاوينَ‬ ‫ح ُ‬ ‫ت ٱل ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو ُب ّ ِرز ِ‬
‫فَأَنَ ۡي َنٰ ُه َو َمن َّم َعهُ‬ ‫ِ‬
‫ِيل ل َ ُه ۡم أ ۡي َن َما ُك ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪119‬‬ ‫‪92‬‬ ‫نت ۡم‬ ‫وق‬
‫ُث َّم أَ ۡغ َر ۡق َنا َب ۡع ُد ۡٱلَاق َ‬ ‫َّ َ ۡ َ ُ ُ َ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪120‬‬ ‫ِني‬
‫ٗ‬
‫‪93‬‬ ‫كمۡ‬ ‫ون ٱللِ هل ينصون‬ ‫مِن د ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪121‬‬ ‫إِن ِف ذٰل َِك ٓأَليَة ۖ‬ ‫‪94‬‬ ‫ك ۡبك ُِبوا ْ فِيهاَ‬ ‫َ ُ‬
‫ف‬
‫ٱلرح ُ‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬ ‫‪95‬‬ ‫َ ُُ ُ ۡ َ ََُۡ َ‬
‫‪122‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِإَون رب‬ ‫وجنود إِبل ِيس أجعون‬
‫ت َع ٌد ٱل ۡ ُم ۡر َسل ِنيَ‬ ‫َك َّذبَ ۡ‬ ‫‪96‬‬ ‫َ ُ ْ َ ُ ۡ َ ََۡ ُ َ‬
‫‪123‬‬ ‫قالوا وهم فِيها يت ِصمون‬
‫وه ۡم ُه ٌ‬ ‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ‬ ‫‪97‬‬ ‫ُ َ َ َ‬
‫تٱللِ إِن ك َّنا ل ِف ضل ٰ ٖل‬
‫َ َّ‬
‫‪124‬‬ ‫ود‬ ‫إِذ قال لهم أخ‬
‫ول أَمِني‪ٞ‬‬ ‫ّ َ ُ ۡ َُ ٌ‬ ‫‪98‬‬ ‫يكم ب َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬
‫ۡ َُ ّ ُ‬
‫إِذ نسوِ‬
‫‪125‬‬ ‫إن لكم رس‬
‫ِ َ ِ َّ ُ ْ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َّ َ ٓ َّ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫ِ ِ‬
‫‪126‬‬ ‫ون‬ ‫ُ‬
‫فٱتق َوا ٱلل وأطِيع ِ‬
‫‪99‬‬ ‫وما أضلنا إِل ٱلمج ِرمون‬
‫شفع َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪127‬‬
‫ََٓ َُۡ ُ ََ‬
‫سلك ۡم عل ۡيهِ‬ ‫وما أ ٔ‬
‫‪100‬‬ ‫ِني‬ ‫ف َما نلَا مِن ٰ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َٗ‬ ‫ََُۡ َ ُ ّ‬ ‫‪101‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِيق ح ٖ‬ ‫ٍ‬ ‫َول َصد‬
‫‪128‬‬ ‫يع ءاية‬ ‫أتبنون بِك ِل رِ ٍ‬
‫‪102‬‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ٗ‬
‫فل ۡو أن نلَا ك َّرة‬
‫ون َم َصان ِعَ‬ ‫َ َ َّ ُ َ‬
‫‪129‬‬ ‫وتتخِذ‬
‫َ‬ ‫‪103‬‬ ‫ٗ‬
‫إِن ِف ذٰل َِك ٓأَليَة ۖ‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫ِإَوذا َب َط ۡشتمُ‬
‫‪130‬‬ ‫‪104‬‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َ ُ‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ِإَون رب‬
‫‪131‬‬ ‫ون‬
‫فٱتقوا ٱلل وأ َطِيع ِ‬ ‫‪105‬‬ ‫وح ٱل ۡ ُم ۡر َسل ِنيَ‬ ‫كذبت قوم ن ٍ‬
‫َ َّ َ ۡ َ ۡ ُ ُ‬
‫َ َ َ‬ ‫ُ‬
‫ِي أ َم َّدكم ب ِ َما ت ۡعل ُمون‬ ‫َو َّٱت ُقوا ْ َّٱل ٓ‬ ‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪132‬‬ ‫‪106‬‬ ‫وه ۡم نُوحٌ‬ ‫إِذ قال لهم أخ‬
‫كم ب َأنۡ َعٰم َو َبن َ‬ ‫َ َ َّ ُ‬ ‫ول أَمِني‪ٞ‬‬ ‫ّ َ ُ ۡ َُ ٌ‬
‫‪133‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ٖ‬ ‫أمد‬ ‫‪107‬‬ ‫إن لكم رس‬
‫ِ َ ِ َّ ُ ْ َّ َ َ َ‬
‫َ َ َّ ٰ َ ُُ‬ ‫ُ‬
‫‪134‬‬ ‫ون‬ ‫ت وعي ٍ‬ ‫وجن ٖ‬ ‫‪108‬‬ ‫ون‬
‫فٱتق َوا ٱلل وأطِيع ِ‬
‫ك ۡم َع َذابَ‬ ‫ّٓ َ َ ُ َ َۡ ُ‬ ‫ََٓ َُۡ ُ ََ‬
‫‪135‬‬ ‫إ ِ ِن أخاف علي‬ ‫‪109‬‬ ‫سلك ۡم عل ۡيهِ‬ ‫وما أ ٔ‬
‫َ ُ ْ َ ٌَٓ َ ََۡٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َ‬
‫‪136‬‬ ‫قالوا سواء علينا‬ ‫‪110‬‬ ‫ون‬
‫فٱتق َوا ٱلل وأطِيع ِ‬
‫‪111‬‬ ‫َ ُ ْ ُۡ َ َ‬
‫قال ٓوا أنؤم ُِن لك‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪235‬‬
‫سورة الشعراء‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪374‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪373‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ت قَ ۡو ُم لُوط ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬
‫ِني‬ ‫ٍ‬
‫َك َّذبَ ۡ‬ ‫إ ۡن َهٰ َذا ٓ إ َّل ُخلُ ُق ۡٱلَ َّول َ‬
‫ِني‬
‫‪160‬‬ ‫وه ۡم ل ُ ٌ‬ ‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪137‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وط‬ ‫إِذ قال لهم أخ‬ ‫ن ُن ب ُم َع َّذبنيَ‬ ‫َ َ َۡ‬
‫‪161‬‬ ‫ول أَمِني‪ٞ‬‬ ‫ّ َ ُ ۡ َُ ٌ‬ ‫‪138‬‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫وما‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪162‬‬ ‫َ‬
‫إ ِ ِن لكم رس‬
‫‪139‬‬ ‫فكذبُوهُ فأهلك َنٰ ُه ۡ ۚم‬
‫ون‬ ‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ ُ‬ ‫ٱلرح ُ‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫‪163‬‬ ‫فٱتقوا ٱلل وأطِيع ِ‬ ‫ِيم‬ ‫ِإَون رب‬
‫ََََُٓۡ ُ ََ‬
‫سلك ۡم عل ۡيهِ‬ ‫وما أ ٔ‬
‫‪140‬‬ ‫ِ‬
‫ود ٱل ۡ ُم ۡر َسل ِنيَ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪164‬‬ ‫ان م َِن ۡٱل َعٰلَمنيَ‬ ‫َ َ ۡ ُ َ ُّ ۡ َ َ‬ ‫‪141‬‬ ‫كذبت ثم‬
‫‪165‬‬ ‫ِ‬ ‫أتأتون ٱلكر‬ ‫وه ۡم َصٰل ِحٌ‬ ‫ۡ َ َ َُ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪142‬‬ ‫إِذ قال لهم أخ‬
‫َ َ َ ُ َ َ َ َ َ َ ُۡ‬
‫‪166‬‬ ‫وتذرون ما خلق لكم‬ ‫ول أَمِني‪ٞ‬‬ ‫ّ َ ُ ۡ َُ ٌ‬
‫إ ِ ِن لكم رس‬
‫وط‬ ‫نتهِ َيٰلُ ُ‬ ‫قَالُوا ْ لَئن ل َّ ۡم تَ َ‬ ‫‪143‬‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َ‬
‫‪167‬‬ ‫ِكم ّم َِن ۡٱل َقال ِنيَ‬ ‫َ َ ّ ََ ُ‬
‫ِ‬
‫‪144‬‬ ‫ون‬
‫فٱتقوا ٱلل وأطِيع ِ‬
‫قال إ ِ ِن ل ِعمل‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ۡ َۡ‬
‫‪168‬‬ ‫َّ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ ّ َّ ََ ۡ‬ ‫‪145‬‬ ‫سلكم عليهِ مِن أج ٍرۖ‬ ‫وما أ ٔ‬
‫‪169‬‬ ‫ن ِن وأه ِل مِما يعملون‬ ‫ب ِ‬ ‫ر ِ‬ ‫َ َُٰ َ ٓ‬ ‫ََُُۡ َ‬
‫جعِنيَ‬ ‫َف َن َّج ۡي َنٰ ُه َوأَ ۡهلَ ُه ٓۥ أَ ۡ َ‬ ‫‪146‬‬ ‫تكون ِف ما ههنا‬ ‫أت‬
‫‪170‬‬ ‫َّ َ ُ ٗ‬ ‫ون‬ ‫ت وعي ٖ‬
‫ف َج َّنٰ َ ُ ُ‬
‫وزا ف ۡٱل َغٰب َ‬ ‫‪147‬‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬
‫‪171‬‬ ‫ين‬ ‫ِِ‬ ‫إِل عج ِ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫‪148‬‬ ‫َو ُز ُروعٖ َون ٖل َطل ُع َها‬
‫‪172‬‬ ‫ٱٓأۡلخر َ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ث َّم د َّم ۡرنا‬ ‫ٗ‬ ‫ََۡ ُ َ َ ۡ‬
‫َّ‬ ‫َۡ َ َ َ‬ ‫‪149‬‬ ‫ٱل َبا ِل ُب ُيوتا‬ ‫حتون مِن ِ‬ ‫وتن ِ‬
‫‪173‬‬ ‫َوأم َط ۡرنا عل ۡي ِهم م َط ٗراۖ‬ ‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َ‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ون‬ ‫ُ‬
‫إِن ِف ذٰل َِك ٓأَليَة ۖ‬ ‫‪150‬‬ ‫فٱتقوا ٱلل وأطِيع ِ‬
‫‪174‬‬ ‫يع ٓوا ْ أَ ۡم َر ٱل ۡ ُم ۡسفِنيَ‬ ‫َو َل تُط ُ‬
‫ٱلرح ُ‬
‫ِيم‬ ‫يز َّ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫ِإَون رب‬ ‫‪151‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪175‬‬ ‫ِ‬
‫َ َّ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫َۡ‬ ‫َّ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ليكةِ‬ ‫كذب أصحب ٔ‬ ‫‪152‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ٱلِين يفسِدون ِف ٱل ِ‬
‫‪176‬‬ ‫ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ َ ۡ ٌ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫نت م َِن ٱل ۡ ُم َس َّحرينَ‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ إ َّن َما ٓ أَ َ‬
‫‪177‬‬ ‫إِذ قال لهم شعيب أل تتقون‬ ‫‪153‬‬ ‫ۡ ِ‬
‫َ ٓ َ َ َّ َ َ ‪َ َ ُ ۡ ّ ٞ‬‬
‫ِ‬
‫ول أَم ‪ٞ‬‬ ‫ّ َ ُ ۡ َُ ٌ‬ ‫ت‬ ‫ما أنت إِل بش مِثلنا فأ ِ‬
‫‪178‬‬ ‫ِني‬ ‫إ ِ ِن لكم رس‬
‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َ‬
‫‪154‬‬ ‫ش ‪ٞ‬‬ ‫قَ َال َهٰ ِذه ِۦ نَاقَة‪ ٞ‬ل َّ َها ِ ۡ‬
‫ُ‬ ‫ب‬
‫‪179‬‬ ‫ون‬ ‫فٱتقوا ٱلل وأطِيع ِ‬ ‫‪155‬‬ ‫َ ۡ ُ َ ُ‬
‫ك ۡم َعلَ ۡيهِ م ِۡن أَجرۡ‬ ‫ََََُٓۡ ُ‬ ‫َول ت َم ُّسوها ب ِ ُس ٓوءٖ ف َيأخذك ۡم‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪180‬‬ ‫ٍۖ‬
‫َُۡ ْ ۡ َ َۡ ََ َ ُ ُ ْ‬
‫سل‬ ‫وما أ ٔ‬ ‫‪156‬‬ ‫حوا ْ َنٰ ِدم َ‬ ‫وها فَأَ ۡص َب ُ‬ ‫َََُ َ‬
‫‪181‬‬ ‫أوفوا ٱلكيل ول تكونوا‬ ‫‪157‬‬ ‫ِني‬ ‫فعقر‬
‫ۡ‬ ‫ُ ْ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اس ٱل ُم ۡس َتقِي ِم‬ ‫َوزِنوا بِٱلق ِۡس َط ِ‬ ‫اب‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫ُ‬
‫‪182‬‬ ‫‪158‬‬ ‫فأخذهم ٱلعذ ۚ‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ْ َّ َ َ ۡ ٓ ُ‬ ‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫‪183‬‬ ‫اس أش َيا َءه ۡم‬ ‫ول تبخسوا ٱنل‬ ‫ٱلرح ُ‬
‫ِيم‬ ‫يز َّ‬ ‫ِإَون رب‬
‫‪159‬‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪236‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الشعراء‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪376‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪375‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ٓ َ ۡ َٰ َ‬ ‫َ ََ ُ‬ ‫َّ ُ ْ َّ‬
‫‪207‬‬ ‫ن ع ۡن ُهم‬ ‫ما أغ‬ ‫‪184‬‬ ‫َوٱتقوا ٱلِي خلقك ۡم‬
‫َ ۡ َ َّ ََ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ َۡ‬ ‫نت م َِن ٱل ۡ ُم َس َّحر َ‬ ‫قَال ُ ٓوا ْ إ َّن َما ٓ أَ َ‬
‫‪208‬‬ ‫وما أهلكنا مِن قري ٍة إِل لها‬ ‫‪185‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ٓ َ َ َّ َ َ ‪َُ ۡ ّ ٞ‬‬
‫‪209‬‬ ‫ني‬ ‫ى َو َما ُك َّنا َظٰلِم َ‬
‫ِ‬ ‫ذ ِۡك َر ٰ‬ ‫وما أنت إِل بش مِثلنا‬
‫‪186‬‬ ‫ٗ‬ ‫ََ‬ ‫ََ‬
‫ٱلش َيٰط ُ‬ ‫َّ‬ ‫زنلَ ۡ‬ ‫َو َما َت َ َّ‬ ‫فأ ۡسق ِۡط عل ۡي َنا ك َِسفا‬
‫‪210‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ت بِهِ‬ ‫‪187‬‬ ‫َ َ َّٓ َ َۡ‬
‫َ ُ َ‬
‫‪211‬‬
‫ََ َ َ َ‬
‫ۢنب ِغ ل ُه ۡم‬ ‫وما ي‬ ‫‪188‬‬ ‫ب أعل ُم ب ِ َما ت ۡع َملون‬ ‫قال ر ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫إ َّن ُه ۡم َعن َّ‬ ‫اب يَو ِمۡ‬ ‫ك َّذبُوهُ فَأَ َخ َذ ُه ۡم َع َذ ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪212‬‬ ‫ٱلس ۡمعِ ل َم ۡع ُزولون‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪189‬‬ ‫ف‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ َ َّ‬ ‫َٰ َ َ ٗ‬ ‫َّ‬
‫ٱللِ إ َلٰهاً‬ ‫‪190‬‬ ‫إِن ِف ذل ِك ٓأَلية ۖ‬
‫‪213‬‬ ‫ِ‬ ‫فل تدع مع‬
‫ك ل َ ُه َو ۡٱل َعز ُ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫ك ۡٱلَ ۡق َربنيَ‬ ‫ََ ۡ َ ََ َ‬ ‫‪191‬‬ ‫ٱلرح ُ‬
‫ِيم‬ ‫يز َّ‬
‫ِ‬ ‫ِإَون رب‬
‫‪214‬‬ ‫ِ‬ ‫وأنذِر عشِ يت‬
‫َ‬
‫يل َر ّب ٱل َعٰلم َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ُ َ ُ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ ۡ ََ َ َ‬ ‫‪192‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫زن‬
‫ِإَونهۥ ل ِ‬
‫‪215‬‬ ‫وٱخفِض جناحك‬
‫وح ٱلم ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱلر ُ‬ ‫نَ َز َل بهِ ُّ‬
‫يء ‪ٞ‬‬ ‫ّ‬
‫فَإ ۡن َع َص ۡو َك َف ُق ۡل إن بَر ٓ‬ ‫‪193‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫‪216‬‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ َٰ َ ۡ َ َ ُ َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ ۡ َ َ ۡ‬ ‫‪194‬‬ ‫ع قلبِك لِ كون‬
‫‪217‬‬ ‫يز ٱلرحِي ِم‬ ‫وتوك ع ٱلع ِز ِ‬ ‫بل َِسان َع َر ّ ُّ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫‪195‬‬ ‫ني‬‫ب مب ِ ٖ‬ ‫ِٖ‬ ‫ِ ٍ‬
‫‪218‬‬ ‫ٱلِي يَ َرىٰك‬ ‫ِإَونَّ ُهۥ لَف ُز ُبر ۡٱلَ َّول ِنيَ‬
‫ٱلسجد َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ُّ َ َ‬ ‫‪196‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪219‬‬ ‫ِين‬ ‫وتقلبك ِف ٰ ِ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ َّ ُ ۡ َ َ ً‬
‫يع ۡٱل َعل ُ‬ ‫ٱلس ِم ُ‬ ‫إنَّ ُهۥ ُه َو َّ‬ ‫‪197‬‬ ‫أو لم يكن لهم ءاية‬
‫‪220‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬
‫ع َب ۡع ِض‬ ‫َول َ ۡو نَ َّز ۡل َنٰ ُه َ َ ٰ‬
‫َ ۡ ُ َ ّ ُ ُ ۡ َ َ ٰ َ َ َ َّ ُ‬ ‫‪198‬‬
‫‪221‬‬ ‫هل أنبِئكم ع من تزنل‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ََ َ ََ‬
‫َ َ َّ ُ َ َ ُ ّ َ َّ َ‬ ‫‪199‬‬ ‫فق َرأهُۥ عل ۡي ِهم َّما كنوا بِهِ‬
‫‪222‬‬ ‫ِيم‬‫اك أث ٖ‬ ‫ك أف ٍ‬ ‫ع ِ‬ ‫تزنل ٰ‬ ‫َ َ َ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫‪200‬‬ ‫كذٰل ِك َسلك َنٰ ُه‬
‫ُ ۡ ُ َ َّ ۡ َ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪223‬‬ ‫ثه ۡم‬ ‫يلقون ٱلسمع وأك‬ ‫َ َّ َ َ ُ ْ‬
‫ون بِهِۦ ح ٰ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬
‫‪201‬‬ ‫ت يروا‬ ‫ل يؤمِن‬
‫َ ُّ َ َ ٓ ُ َ َّ ُ ُ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫ََۡ َُ ََۡٗ‬
‫‪224‬‬ ‫وٱلشعراء يتبِعهم ٱلغاوۥن‬
‫‪202‬‬ ‫فيأتِيهم بغتة‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ ۡ ُ ّ‬
‫‪225‬‬ ‫ك َوادٖ‬ ‫ألم تر أنهم ِف ِ‬ ‫ََُ ُ ْ َ ۡ َۡ ُ ُ َ ُ َ‬
‫فيقولوا هل نن منظرون‬
‫ُ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫‪203‬‬ ‫ََ َ َ َ َۡ َۡ ُ َ‬
‫‪226‬‬ ‫َوأن ُه ۡم َيقولون‬ ‫جلون‬ ‫أفبِعذابِنا يستع ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫‪204‬‬
‫ت إن َّم َّت ۡع َنٰ ُه ۡم ِسن ِنيَ‬ ‫ََ َۡ َ‬
‫‪227‬‬ ‫إِل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫‪205‬‬ ‫أف َرءي ِ‬
‫ُ َّ َ ٓ َ ُ َّ َ ُ ْ ُ َ َ‬
‫‪206‬‬ ‫وع ُدون‬ ‫ثم جاءهم ما كنوا ي‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪237‬‬
‫سوروة النمل‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫رقم الصفحة ‪378‬‬ ‫‪377‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ْ‬
‫‪14‬‬ ‫ح ُدوا ب ِ َها‬ ‫وج‬ ‫ورةُ انلَّ ۡم ِل‬ ‫ُس َ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫ٓ ۡ َ َ َ ُ ُۡ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫َولق ۡد َءات ۡي َنا د ُاوۥد َو ُسل ۡي َم ٰ َن‬ ‫‪1‬‬ ‫طس ت ِلك ءايٰت ٱلقرء ِ‬
‫ان‬ ‫ۚ‬
‫َ َ َ َ َ‬ ‫ى ل ِۡل ُم ۡؤ ِمن ِنيَ‬ ‫ُه ٗدى وبش ٰ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪16‬‬ ‫َو َورِث ُسل ۡيم ٰ ُن د ُاوۥد ۖ‬ ‫‪2‬‬
‫ودهُ‬ ‫َ ُ َ ُ َۡ َٰ َ ُ ُ ُ‬ ‫ٱلصلَ ٰوةَ‬ ‫ون َّ‬ ‫َّ َ ُ ُ َ‬
‫‪17‬‬ ‫وح ِش ل ِسليمن جن‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱلِين يقِيم‬
‫َ َّ َ ٓ َ َ ۡ ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ‬
‫‪18‬‬ ‫ت إِذا أتوا‬ ‫ح ٰٓ‬ ‫‪4‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫إِن ٱل‬
‫َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ِين ل ُه ۡم ُس ٓو ُء‬
‫َ‬ ‫أُ ْو َ ٰٓلئك ٱل َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪19‬‬ ‫ف َتبَ َّس َم ضاحِك‬ ‫‪5‬‬ ‫ِ‬
‫ٱلط ۡ َ‬ ‫َو َت َف َّق َد َّ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َّ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ي‬ ‫‪6‬‬ ‫ِإَونك للق ٱلقرءان‬
‫َلُ َع ّذ َِب َّن ُهۥ َع َذ ٗابا َشد ً‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َۡ‬
‫‪21‬‬ ‫ِيدا‬ ‫‪7‬‬ ‫وس ِلهلِهِ‬ ‫إِذ قال م‬
‫َ‬ ‫ٓ َ ُ‬ ‫ََ‬
‫ث َغ ۡ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫فل َّما َجا َءها نود َِي أ ۢن بُورِ َك‬
‫‪22‬‬ ‫ي بَعِي ٖد‬ ‫فمك‬ ‫‪8‬‬
‫وس إنَّ ُه ٓۥ َأنَا َّ ُ‬ ‫َ ُ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ٱلل‬ ‫يٰم ٰٓ ِ‬
‫َۡ َ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َوأل ِق عصاكۚ‬
‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪11‬‬ ‫إِل َمن ظل َم ث َّم بَ َّدل ُح ۡس َنۢا‬
‫َ‬ ‫َۡ ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫َوأدخِل يَ َد َك ِف َج ۡيبِك‬
‫َ‬ ‫ٓ ۡ‬ ‫ََ‬
‫‪13‬‬ ‫فل َّما َجا َءت ُه ۡم َءاي ٰ ُت َنا‬

‫فهر س‬
‫‪238‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النمل‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪380‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪379‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٓ َ‬ ‫ََ‬ ‫ّ َ َ ُّ ۡ َ ٗ‬
‫‪36‬‬ ‫فل َّما َجا َء ُسل ۡي َم ٰ َن‬ ‫‪23‬‬ ‫ٱم َرأة‬ ‫إ ِ ِن وجدت‬
‫‪37‬‬ ‫ٱرج ۡع إ ِ َ ۡ‬
‫ل ِه ۡم‬ ‫ۡ‬
‫‪24‬‬ ‫َ َ ُّ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫ج ُدون‬ ‫وجدتها وقومها يس‬
‫ِ‬
‫ۡ ََُْ ُ‬ ‫َ َ َ َ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ْ َّ‬
‫‪38‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱل َملؤا أيُّك ۡم‬ ‫قال ٰٓ‬ ‫‪25‬‬ ‫ج ُدوا ِللِ‬ ‫أل يس‬
‫َ َ ۡ ‪ۡ َ ّ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َّ ُ َ‬
‫‪39‬‬ ‫ٱل ِّن‬ ‫قال عِفرِيت مِن ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫ٱلل ل إِل ٰ َه إِل ه َو‬
‫ۡ‬
‫ِندهُۥ عِل ‪ٞ‬م‬ ‫قَ َال َّٱلِي ع َ‬ ‫نظ ُر أَ َص َد ۡق َ‬ ‫َ َ َ َ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ت‬ ‫قال سن‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ّ ْ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ َ ّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ك ُروا ل َها َع ۡرش َها‬ ‫قال ن ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫كتٰ ِب هٰذا‬ ‫ٱذهب ب ِ ِ‬
‫َ َ َّ َ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ ْ ّ ٓ ُ ۡ‬
‫‪42‬‬ ‫فلما جاءت قِيل‬ ‫‪29‬‬ ‫يأيها ٱلملؤا إ ِ ِن أل ِ َ‬
‫ق‬ ‫قالت ٰٓ‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪43‬‬ ‫َو َص َّدها َما كنت ت ۡع ُب ُد‬ ‫‪30‬‬ ‫إِن ُهۥ مِن ُسل ۡي َم ٰ َن‬
‫َ‬
‫‪44‬‬ ‫ٱد ُخل َّ ۡ َ‬
‫ٱلصح ۖ‬
‫َ ََ ۡ‬
‫قِيل لها‬ ‫‪31‬‬ ‫ع‬‫أ َّل َت ۡعلُوا ْ َ َ َّ‬
‫ِ‬
‫ي َأ ُّي َها ٱل ۡ َملَ ُؤا ْ أَ ۡف ُ‬ ‫ت َ ٰٓ‬ ‫قَالَ ۡ‬
‫‪32‬‬ ‫ون‬ ‫ِ‬ ‫ت‬
‫َ ُ ْ َۡ ُُْ ْ ُ‬
‫‪33‬‬ ‫قالوا ن ُن أولوا ق َّوة ٖ‬
‫ت إ َّن ٱل ۡ ُملُ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪34‬‬ ‫وك‬ ‫قال ِ‬
‫‪35‬‬ ‫ل ِهم ب ِ َهدِيَّ ٖة‬ ‫ِإَون ُم ۡرسِلَ ٌة إ ِ َ ۡ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪239‬‬
‫سورة النمل‬ ‫الجزء التاسع عرش‬
‫‪381‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ ۡ ٓ َ َ َ‬
‫‪45‬‬ ‫َولق ۡد أ ۡر َسل َنا إ ِ ٰل ث ُمود‬
‫َ َ ََٰ ۡ ِ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫‪46‬‬ ‫جلون‬ ‫قال يقوم ل ِم تستع ِ‬
‫َ ُ ْ َّ َّ ۡ َ َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪47‬‬ ‫قالوا ٱطينا بِك وبِمن معكۚ‬
‫ُ ۡ‬
‫ِينةِ ت ِۡس َعة َره ٖط‬ ‫َو َك َن ف ٱل ۡ َمد َ‬
‫‪48‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫اس ُموا بِٱللِ نلُبَ ّيِت َّن ُه‬ ‫قَالُوا ْ َتق َ‬
‫َ‬
‫‪49‬‬ ‫َ ْ ۡ‬
‫َ َ‬
‫‪50‬‬ ‫َو َمك ُروا َمك ٗرا َو َمك ۡرنا‬
‫َ ُ َ َ َ َ َ ُ‬
‫‪51‬‬ ‫فٱنظ ۡر ك ۡيف كن عٰقِ َبة‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫‪52‬‬ ‫فتِلك ُب ُيوت ُه ۡم خاوِ َيَۢة‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪53‬‬ ‫وأنينا ٱلِين ءامنوا وكنوا‬
‫ََُۡ َ‬ ‫َُ ً ۡ َ َ َ‬
‫‪54‬‬ ‫وطا إِذ قال ل ِق ۡو ِمهِۦٓ أتأتون‬ ‫ول‬
‫َ َّ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ ّ َ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱلرجال‬ ‫أئِنكم لأتون ِ‬

‫فهر س‬
‫‪240‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النمل‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪382‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ َ َ َ َ َ‬
‫‪56‬‬ ‫اب ق ۡو ِمهِ‬‫فما كن جو‬
‫َ َ َ ۡ َ ٰ ُ َ َ ۡ َ ُ ٓ َّ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪57‬‬ ‫ٱم َرأت ُه ق َّد ۡرنٰ َها‬ ‫فأنينه وأهلهۥ إِل‬
‫َّ‬ ‫َۡ َ َ َ‬
‫‪58‬‬ ‫َوأم َط ۡرنا عل ۡي ِهم م َط ٗراۖ‬
‫‪59‬‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ٱل ۡم ُد ِللِ َو َسل ٰ ٌم‬ ‫قُل ۡ َ‬
‫ِ‬
‫َ َّ ۡ َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ت وٱلۡرض‬ ‫أمن خلق ٱلسمو ِ‬
‫َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪61‬‬ ‫أ َّمن َج َعل ٱلۡرض ق َر ٗارا‬
‫َ َّ ُ ُ ۡ ۡ‬
‫‪62‬‬ ‫يب ٱل ُمض َط َّر‬ ‫ي‬
‫أمن ِ‬
‫ۡ‬
‫ِيك ۡم ف ُظلُ َم ٰ ِ َ ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪63‬‬ ‫ب‬
‫ت ٱل ِ‬ ‫ِ‬ ‫أ َّمن َي ۡهد‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪241‬‬
‫سورة النمل‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪384‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪383‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ُ َ ُ ٗ َ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ َّ َ ۡ َ ُ ْ ۡ َ ۡ‬
‫‪77‬‬ ‫ِإَونهۥ لهدى ورحة‬ ‫‪64‬‬ ‫ٱلل َق‬ ‫أمن يبدؤا‬
‫َ ۡ‬
‫إِن َر َّبك َيق ِض بَ ۡي َن ُهم‬
‫َّ‬ ‫قُل َّل َي ۡعلَ ُم َمن ف َّ َ َ‬
‫‪78‬‬ ‫‪65‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬
‫ع َۡ‬
‫ٱل ّ ِق‬
‫َ َ َ َّ ۡ َ َ َّ َّ َ َ َ‬
‫فتوك ع ٱللِۖ إِنك‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ‬
‫ب ِل ٱد ٰ َرك عِل ُمه ۡم ِف ٱٓأۡلخ َِرة ِۚ‬
‫‪79‬‬ ‫‪66‬‬
‫ۡ‬ ‫َّ َ َ‬
‫‪80‬‬ ‫ك ل ت ُ ۡس ِم ُع ٱل َم ۡو َ ٰ‬
‫ت‬ ‫إِن‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ ُ ُ‬
‫ِين كف ُر ٓوا أءِذا ك َّنا ت َر ٰ ٗبا‬
‫َ‬ ‫‪67‬‬ ‫وقال ٱل‬
‫ۡ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ٓ‬ ‫َُٓ‬ ‫َ َ َ َۡ‬ ‫ََ‬
‫‪81‬‬ ‫م‬ ‫ُۡ‬
‫وما أنت بِهٰدِي ٱلع ِ‬ ‫‪68‬‬ ‫لق ۡد ُوع ِۡدنا هٰذا ن ُن َو َءابَاؤنا‬
‫َ ۡ‬ ‫َ َ َۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ َۡ‬ ‫ُۡ‬
‫‪82‬‬ ‫ِإَوذا َوق َع ٱلق ۡول َعل ۡي ِه ۡم أخ َر ۡج َنا‬ ‫‪69‬‬ ‫ۡرض فٱنظروا‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫قل س‬
‫ُّ ُ َ‬ ‫َََۡ َۡ ُ ُ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ َۡ ۡ َ‬
‫‪83‬‬ ‫ك أ َّم ٖة ف ۡو ٗجا‬
‫ويوم نش مِن ِ‬ ‫‪70‬‬ ‫َول ت َزن َعل ۡي ِه ۡم َول تكن‬
‫َ َّ ٰٓ َ ٓ َ َ َ َ َّ‬ ‫ََُ ُ َ َ َٰ َ َ ۡ ۡ‬
‫‪84‬‬ ‫ت إِذا َجا ُءو قال أكذ ۡب ُتم‬ ‫ح‬ ‫‪71‬‬ ‫ت هٰذا ٱل َوع ُد‬ ‫ويقولون م‬
‫َ َ َُ ْ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ ٰٓ َ َ ُ َ َ َ‬
‫‪85‬‬ ‫ووقع ٱلقول علي ِهم بِما ظلموا‬ ‫‪72‬‬ ‫قل عس أن يكون ردِف‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ َّ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ‬ ‫َ َُ َ ۡ ََ‬ ‫َّ‬
‫‪86‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ألم يروا أنا جعلنا‬ ‫‪73‬‬ ‫ِإَون َر َّبك لو فض ٍل ع ٱنلَّ ِ‬
‫اس‬
‫ََ َ‬ ‫نف ُخ ف ُّ‬ ‫َََۡ ُ َ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ َ َ ُ‬
‫‪87‬‬ ‫ٱلصورِ فف ِزع‬ ‫ِ‬ ‫ويوم ي‬ ‫‪74‬‬ ‫ك ُّن‬‫ِإَون َربك لَعل ُم ما ت ِ‬
‫ٗ‬ ‫َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َََ‬ ‫َّ ٓ‬ ‫َٓ‬
‫‪88‬‬ ‫ٱل َبال ت َس ُب َها َجام َِدة‬
‫وترى ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫َو َما م ِۡن غئ ِ َبةٖ ِف‬
‫َّ َ َ ۡ ُ َ ُ‬
‫‪76‬‬ ‫إِن هٰذا ٱلق ۡر َءان َيق ُّص‬

‫فهر س‬
‫‪242‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النمل _ سورة القصص‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪386‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪385‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ‬ ‫ََُ ّ َ‬ ‫ٱل َس َنةِ فَلَ ُهۥ َخ ۡي‪ٞ‬‬ ‫َمن َجا ٓ َء ب ۡ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ك َن ل ُه ۡم ِف ٱل ِ‬ ‫ون م ِ‬ ‫‪89‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ك َّبتۡ‬ ‫َ َ َ ٓ َ َّ ّ َ َ ُ‬
‫ل أ ِ ّم ُم َ ٰٓ‬ ‫ٓ‬
‫َوأ ۡو َح ۡي َنا إ ِ ٰٓ‬ ‫‪90‬‬ ‫ومن جاء بِٱلسيِئةِ ف‬
‫‪7‬‬ ‫وس‬ ‫ت أَ ۡن أَ ۡع ُب َد َربَّ‬ ‫إ َّن َما ٓ أُم ِۡر ُ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫‪91‬‬ ‫ِ‬
‫‪8‬‬ ‫فٱلَق َط ُه ٓۥ َءال ف ِۡر َع ۡون‬ ‫ََ ۡ ََُْۡ ُۡ ۡ َ َ َ َ ۡ‬
‫ٱه َت َدىٰ‬
‫ت ف ِۡر َع ۡو َن قُ َّر ُ‬ ‫ٱم َرأَ ُ‬ ‫َوقَالَت ۡ‬
‫‪92‬‬ ‫وأن أتلوا ٱلقرءانۖ فم ِن‬
‫‪9‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ ۡ ُ َّ َ ُ‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ َ ُ ُ ّ ُ َ ٰ َٰ ً‬
‫‪93‬‬ ‫ييكم‬ ‫وق ِل ٱلمد ِللِ س ِ‬
‫‪10‬‬ ‫وأصبح فؤاد أ ِم موس ف ِرغ ۖ‬ ‫سورة القصص‬
‫ُ ّ‬ ‫ََ َ ۡ ُۡ‬ ‫‪1‬‬ ‫طس ٓم‬ ‫ٓ‬
‫‪11‬‬ ‫وقالت ِلختِهِۦ ق ِصيهِۖ‬
‫َ َۡ ََ ۡ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬ ‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪12‬‬ ‫اض َع‬ ‫َوح َّرمنا عل ۡيهِ ٱل َم َر ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت ِل‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫َنتلوا عليك مِن نبإ ِ م ٰ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫َ ََۡ ُ َ ُ‬ ‫‪3‬‬ ‫وس‬
‫‪13‬‬ ‫ل أ ّ ِمهِ‬ ‫ف َرددنٰه إ ِ ٰٓ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪4‬‬ ‫ۡرض‬ ‫إِن ف ِۡر َع ۡون َعل ِف ٱل ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َونُر ُ‬
‫‪5‬‬ ‫يد أن ن ُم َّن‬ ‫ِ‬
‫‪388‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪387‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ ٓ‬ ‫َ َ‬
‫َول َّما ت َو َّج َه ت ِلقا َء َم ۡد َي َن‬ ‫َول َ َّما بَلَ َغ أَ ُش َّدهُۥ َو ۡ‬
‫ٱس َت َو ٰٓ‬
‫‪22‬‬ ‫‪14‬‬ ‫ى‬
‫‪23‬‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ‬
‫َول َّما َو َرد َما َء َم ۡد َي َن‬ ‫‪15‬‬ ‫َۡ َ‬
‫ِني غفلةٖ‬ ‫عح ِ‬ ‫ِين َة َ َ ٰ‬
‫َو َد َخ َل ٱل ۡ َمد َ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ ّ ّ َ َۡ ُ َۡ‬
‫‪24‬‬ ‫ل‬ ‫ق ل َ ُه َما ُث َّم تَ َو ٰٓ‬ ‫فَ َس َ ٰ‬ ‫‪16‬‬ ‫ت نف ِس‬ ‫ب إ ِ ِن ظلم‬ ‫قال ر ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ ۡ‬ ‫َ َ َ ّ َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ ََّ‬
‫‪25‬‬ ‫جا َءت ُه إ ِ ۡح َدى ٰ ُه َما ت ۡم ِش‬ ‫ف‬ ‫‪17‬‬ ‫ب بِما أنعمت ع‬ ‫قال ر ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫قَال ۡ‬ ‫َۡ َ َ ٓ ٗ‬ ‫ََ‬
‫‪26‬‬ ‫ج ۡرهُ ۖ‬ ‫ٱس ۡ ٔ‬
‫ت ِ‬ ‫ت‬ ‫يأبَ ِ‬ ‫ت إ ِ ۡح َدى ٰ ُه َما ٰٓ‬ ‫‪18‬‬ ‫فأ ۡص َب َح ِف ٱلمدِينةِ خائِفا‬
‫َ َ‬ ‫َ َ ّ ُ ُ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ َٓۡ َ َ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ِحك‬ ‫يد أن أنك‬ ‫ٓ‬
‫قال إ ِ ِن أرِ‬ ‫‪19‬‬ ‫فل َّما أن أ َراد أن َي ۡب ِطش‬
‫َ َ َ َ َۡ َََۡ َ‬ ‫َو َجا ٓ َء َر ُج ‪ٞ‬ل ّم ِۡن أَ ۡق َصا ٱل ۡ َمد َ‬
‫‪28‬‬ ‫قال ذٰل ِك بي ِن وبينك ۖ‬ ‫‪20‬‬ ‫ِينةِ‬
‫خ َر َج م ِۡن َها َخآئ ٗفا َي َ َ‬
‫ت َّق ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪21‬‬ ‫بۖ‬ ‫ِ‬ ‫ف‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪243‬‬
‫سورة القصص‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪390‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪389‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ َ ٓ َ ُ ُّ َ ٰ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ٰ ُ َ ۡ َ َ‬
‫‪36‬‬ ‫وس أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫فلما جاءهم م‬ ‫‪29‬‬ ‫وس ٱل َجل‬ ‫فلما قض م‬
‫َ‬
‫ََ َ ُ َ ٰ َّٓ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪37‬‬ ‫ب أعل ُم ب ِ َمن‬
‫َ‬
‫‪30‬‬ ‫ش ِط ِٕي‬ ‫فَلَ َّما ٓ أتَى ٰ َها نُود َِي مِن َ ٰ‬
‫وقال موس ر ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ َ َ ََ‬
‫‪38‬‬ ‫يأيها ٱلمل‬ ‫وقال ف ِرعون ٰٓ‬ ‫‪31‬‬ ‫اكۚ فل َّما َر َءاها‬ ‫وأن أل ِق عص‬
‫َ ۡ َ ََۡ َُ َ ُُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ُ ۡ‬
‫‪39‬‬ ‫ودهُ‬ ‫وٱستكب هو وجن‬ ‫‪32‬‬ ‫ٱسلك يَ َد َك ِف َج ۡيبِك‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫قَ َال َر ّب إ ّن َق َت ۡل ُ‬
‫‪40‬‬ ‫فأخذنٰ ُه َو ُج ُنودهُۥ ف َن َبذنٰ ُه ۡم‬ ‫‪33‬‬ ‫ت م ِۡن ُه ۡم‬ ‫ِ ِِ‬
‫َ‬ ‫َ ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫ون ُه َو أَ ۡف َص ُح مِنّ‬ ‫َُٰ ُ‬ ‫ََ‬
‫‪41‬‬ ‫َو َج َعل َنٰ ُه ۡم أئ ِ َّمة يَ ۡد ُعون‬ ‫‪34‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫خ‬ ‫ِ‬ ‫وأ‬
‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪42‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫َوأت َب ۡع َنٰ ُه ۡم ِف هٰ ِذه ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫قال َسنش ُّد َعض َد َك بِأخِيك‬
‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪43‬‬ ‫ب‬

‫‪392‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪391‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َۡ َ‬ ‫ََ‬ ‫نت ِبَان ۡ َ ۡ‬ ‫َو َما ُك َ‬
‫‪51‬‬ ‫َولق ۡد َو َّصل َنا ل ُه ُم ٱلق ۡول‬ ‫‪44‬‬ ‫ِب ٱلغر ِ ّ ِ‬
‫ب‬ ‫ِ‬
‫َّٱل َ‬
‫ِين َء َات ۡي َنٰ ُه ُم ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َ َٓ َ َۡ ُ ٗ‬
‫‪52‬‬ ‫ب‬ ‫‪45‬‬ ‫َولٰك َِّنا أنشأنا ق ُرونا‬
‫َ ُ ْ‬ ‫َ َُۡ َ‬ ‫ََ ُ َ َ‬
‫‪53‬‬ ‫ل َعل ۡي ِه ۡم قال ٓوا َء َام َّنا بِه‬ ‫ِإَوذا يت ٰ‬ ‫‪46‬‬ ‫ُّ‬
‫ِب ٱلطورِ‬ ‫وما كنت ِبان ِ‬
‫َ‬
‫ُ ْ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ َّ َ ۡ‬ ‫يب ُهم ُّم ِص َ‬ ‫َول َ ۡو َلٓ أَن تُ ِص َ‬
‫‪54‬‬ ‫ني‬‫أو ٰٓلئِك يؤتون أجرهم مرت ِ‬ ‫‪47‬‬ ‫يبُۢة‬
‫ْ َّ ۡ َ ۡ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫فَلَ َّما َجا ٓ َء ُه ُم ۡ َ‬
‫‪55‬‬ ‫ِإَوذا َس ِم ُعوا ٱللغ َو أع َرضوا ع ۡن ُه‬ ‫‪48‬‬ ‫ٱل ُّق م ِۡن عِندِنا‬
‫ك َل َت ۡهدِي َم ۡن أَ ۡح َب ۡب َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َُۡ ْ‬
‫‪56‬‬ ‫ت‬ ‫إِن‬ ‫‪49‬‬ ‫ب ّم ِۡن عِن ِد‬ ‫ٖ‬ ‫ٰ‬ ‫ت‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫قل فأتوا ِ‬
‫ب‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َوقَال ٓوا إِن نَّ َّتبِعِ ٱل ُه َد ٰ‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ ۡ َۡ‬
‫‪57‬‬ ‫ى َم َعك‬ ‫‪50‬‬ ‫جيبوا لك فٱعلم‬ ‫فإِن لم يست ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ‬
‫‪58‬‬ ‫َوك ۡم أهلك َنا مِن ق ۡر َية ِۢ بَ ِط َرت‬
‫‪59‬‬ ‫ى‬ ‫ك ُم ۡهل َِك ۡٱل ُق َر ٰ‬ ‫َ َ َ َ َ ُّ َ‬
‫وما كن رب‬
‫فهر س‬
‫‪244‬‬ ‫اآليات‬
‫سوةر القصص _ سورة العنكبوت‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪394‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪393‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َّ ُ َّ ۡ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ِيتم ّمِن َ ۡ‬ ‫َو َما ٓ أُوت ُ‬
‫‪71‬‬ ‫ٱلل‬ ‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن جعل ٱلل‬ ‫‪60‬‬ ‫شءٖ‬
‫َ ۡ‬ ‫ََ‬
‫ٱلل ٱنلَّ َه َ‬‫قُ ۡل أَ َر َء ۡي ُت ۡم إن َج َع َل َّ ُ‬ ‫‪61‬‬ ‫أف َمن َو َع ۡدنٰ ُه َوع ًدا َح َس ٗنا‬
‫‪72‬‬ ‫ار‬ ‫ِ‬ ‫َ ُ ُ َ‬
‫ُ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َومِن َّر ۡ َ‬ ‫‪62‬‬ ‫َو َي ۡو َم ُي َنادِي ِه ۡم ف َيقول أ ۡي َن‬
‫‪73‬‬ ‫حتِهِۦ َج َعل لكم‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫قَ َال َّٱل َ‬
‫َ ُ ُ َ‬ ‫‪63‬‬ ‫ِين َح َّق َعل ۡي ِه ُم ٱلق ۡول‬
‫‪74‬‬ ‫َو َي ۡو َم ُي َنادِي ِه ۡم ف َيقول أ ۡي َن‬ ‫‪64‬‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ْ ُ ََٓ ُ َ‬
‫شك َءك ۡم ف َد َع ۡوه ۡم‬ ‫وقِيل ٱدعوا‬
‫ُّ ُ َ ٗ‬ ‫َََ َۡ‬
‫ك أ َّمةٖ ش ِهيدا‬
‫ۡ ََُ ُ َ َٓ‬
‫‪75‬‬ ‫ونزعنا مِن ِ‬ ‫‪65‬‬ ‫َو َي ۡو َم ُي َنادِي ِهم فيقول ماذا‬
‫َ َ َ ۡ َ َۡ ُ ۡ َ َٓ‬
‫‪76‬‬ ‫ون َك َن مِن قَ ۡو ِم ُم َ ٰ‬
‫وس‬
‫َّ َ ٰ ُ َ‬
‫إِن قر‬ ‫‪66‬‬ ‫ۢنبا ُء‬ ‫فع ِميت علي ِهم ٱل‬
‫ك َّ ُ‬ ‫َ َ َٰ َ‬‫ٓ‬ ‫اب َو َء َام َن‬ ‫فَأَ َّما َمن تَ َ‬
‫‪77‬‬ ‫ٱلل‬ ‫َو ۡٱب َتغِ فِيما ءاتى‬ ‫‪67‬‬
‫‪68‬‬ ‫يلُ ُق َما ي َ َشا ٓ ُء َو َي ۡخ َت ُ‬
‫ار ۗ‬
‫َ َ ُّ َ َ ۡ‬
‫وربك‬
‫‪69‬‬ ‫ك َي ۡعلَ ُم َما تُكِنُّ‬ ‫َ َ ُّ َ‬
‫ورب‬
‫َُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َّ ُ‬
‫‪70‬‬ ‫وهو ٱلل ل إِلٰه إِل هو ۖ‬
‫‪396‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪395‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َّ‬ ‫َ َ َّ َ ٓ ُ ُ ُ َ َ ٰ ۡ‬
‫‪85‬‬ ‫إِن ٱلِي ف َرض َعل ۡيك‬ ‫‪78‬‬ ‫ع عِل ٍم‬ ‫قال إِنما أوت ِيتهۥ‬
‫َْ ۡ‬ ‫َو َما ُك َ‬
‫‪86‬‬ ‫ق‬ ‫نت تَ ۡر ُج ٓوا أن يُل َ ٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َٰ َ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ُّ َّ َ َ‬ ‫‪79‬‬ ‫ع ق ۡو ِمهِۦ ِف زِينتِهِ‬ ‫فخرج‬
‫‪87‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫َول يَصدنك ع ۡن َءاي ٰ ِ‬ ‫َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ۡ َۡ‬
‫‪88‬‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫َول ت ۡدع َم َع ٱللِ إِل ٰ ًها َءاخ َر‬
‫َ َ ُ‬ ‫‪80‬‬ ‫َ‬
‫وقال ٱلِين أوتوا ٱل ِعلم‬
‫ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫سورة العنكبوت‬ ‫‪81‬‬ ‫فخ َسف َنا بِهِۦ َوب ِ َدارِه ِ ٱلۡرض‬
‫ٓ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َّ َ َ ْ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬ ‫‪82‬‬ ‫ِين ت َم َّن ۡوا َمكن ُه‬ ‫وأصبح ٱل‬
‫َ َ َ َّ ُ َ ُ ۡ َ ُ ٓ ْ‬ ‫ٱل ُار ٱٓأۡلخ َِرةُ‬
‫ك َّ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪2‬‬ ‫أحسِب ٱنلاس أن يتكوا‬ ‫‪83‬‬ ‫ت ِل‬
‫‪3‬‬ ‫َۡ‬
‫ِين مِن قبل ِ ِه ۡمۖ‬ ‫َولَ َق ۡد َف َت َّنا َّٱل َ‬ ‫َ‬
‫ٱل َس َنةِ فَل ُهۥ َخ ۡي‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬
‫‪84‬‬ ‫َمن َجا َء ب َ‬
‫ُ َ‬ ‫ِب َّٱل َ‬ ‫أَ ۡم َحس َ‬ ‫ِ‬
‫‪4‬‬ ‫ِين َي ۡع َملون‬
‫ْ َ ٓ َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫َمن كن يَ ۡر ُجوا ل ِقا َء ٱللِ‬
‫جٰ ِه ُد‬ ‫ج ٰ َه َد فَإ َّن َما يُ َ‬‫َو َمن َ‬
‫‪6‬‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪245‬‬
‫سورة العنكبوت‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪398‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪397‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱلسف َ‬ ‫فَأَنَ ۡي َنٰ ُه َوأَ ۡص َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫ينةِ‬ ‫ب َّ ِ‬ ‫حٰ َ‬ ‫‪7‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫ُُۡ ْ‬ ‫ۡ َٰ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ‬
‫‪16‬‬ ‫ِيم إِذ قال ل ِق ۡو ِمهِ ٱعبدوا‬ ‫ِإَوبره‬ ‫‪8‬‬ ‫ٱل َ ٰ‬
‫نس َن ب ِ َو ٰ ِ َليۡهِ ُح ۡس ٗناۖ‬ ‫ووصينا ِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪17‬‬ ‫ون ٱللِ‬ ‫إِنما تعبدون مِن د ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫ُ‬ ‫ُ َ ّ ْ َ َ َ َّ‬ ‫ُ ُ‬
‫‪18‬‬ ‫ِإَون تكذِبُوا فق ۡد كذ َب أ َم ‪ٞ‬م‬ ‫‪10‬‬ ‫اس َمن َيقول َء َام َّنا‬ ‫َوم َِن ٱنلَّ ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪19‬‬ ‫أ َو ل ۡم يَ َر ۡوا ك ۡيف ُي ۡبدِئ‬ ‫‪11‬‬ ‫ولعلمن ٱلل ٱلِين ءامنوا‬
‫َ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ َۡ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ ل َِّل َ‬
‫‪20‬‬ ‫ۡرض فٱنظروا‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫قل س‬ ‫‪12‬‬ ‫ِين‬ ‫وقال ٱلِين‬
‫َ ٓ‬ ‫ُي َع ّذ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪21‬‬ ‫ِب َمن يَشا ُء َو َي ۡر َح ُم‬ ‫‪13‬‬ ‫ولح ِملن أثقالهم وأثقال‬
‫َۡ‬ ‫نتم ب ُم ۡعجز َ‬ ‫َََٓ ُ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ ً َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ين ِف ٱل ِ‬ ‫ِِ‬ ‫وما أ ِ‬ ‫‪14‬‬ ‫وحا إ ِ ٰل ق ۡو ِمهِ‬ ‫ولقد أرسلنا ن‬
‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫‪23‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫ِين كف ُروا أَ‍ِبي ٰ ِ‬ ‫وٱل‬

‫‪400‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪399‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ت ُر ُسلُ َنا ٓ إبۡ َرٰه َ‬ ‫َ َ َّ َ ٓ َ ۡ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫ولما جاء‬ ‫‪24‬‬ ‫اب ق ۡو ِمهِ‬ ‫فما كن جو‬
‫َ َ َّ َ ُ ٗ‬ ‫َُۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪32‬‬ ‫ِيها لوطا ۚ‬ ‫قال إِن ف‬ ‫‪25‬‬ ‫َوقال إِن َما ٱتذتم‬
‫َ َ َّ ٓ َ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ُ َ ُ ٗ‬ ‫ام َن َ ُلۥ ل ُ ‪ٞ‬‬‫ف َ‬ ‫َ‬
‫‪33‬‬ ‫ولما أن جاءت رسلنا لوطا‬ ‫‪26‬‬ ‫وطۘ‬ ‫َٔ‬
‫َّ ُ ُ َ َ َ ٰٓ َ ۡ‬ ‫حٰ َق َو َي ۡع ُق َ‬ ‫َو َو َه ۡب َنا َ ُل ٓۥ إ ۡس َ‬
‫‪34‬‬ ‫ع أه ِل‬ ‫زنلون‬‫إِنا م ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫وب‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َ َ ّ َ ٗ‬ ‫َّ ُ‬ ‫َُ ً ۡ َ َ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ولقد تركنا مِنها ءايَۢة بيِنة‬ ‫‪28‬‬ ‫وطا إِذ قال ل ِق ۡو ِمهِۦٓ إِنك ۡم‬ ‫ول‬
‫َ َ ُ ُ‬ ‫َ َّ ُ ۡ َ َ ُ َ ّ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫َٰ‬
‫ِإَول َم ۡد َي َن أخاه ۡم ش َع ۡي ٗبا‬ ‫‪29‬‬ ‫ٱلر َجال‬ ‫أئِنكم لأتون ِ‬
‫َ َ َّ ُ ُ َ َ َ َ ۡ ُ ُ َّ َ ُ‬ ‫قَ َال َر ّب ُ ۡ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱلر ۡجفة‬ ‫فكذبوه فأخذتهم‬ ‫‪30‬‬ ‫ٱنص ِن‬ ‫ِ‬
‫َ َ ٗ َ َ ُ َ ْ َ َ َّ َ َّ َ َ ُ‬
‫‪38‬‬ ‫ني لكم‬ ‫وعدا وثمودا وقد تب‬

‫فهر س‬
‫‪246‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة العنكبوت‬ ‫الجزء العرشون‬
‫‪401‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ َۡ َ َ َ َ‬
‫‪39‬‬ ‫وق ٰ ُرون وف ِۡرعون وهٰم ٰ َنۖ‬
‫َ ُ ًّ َ َ ۡ َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫فك أخذنا بِذۢنبِهِ‬
‫َ َ ُ َّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪41‬‬ ‫مثل ٱلِين ٱتذوا‬
‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم َما يَ ۡد ُعون‬ ‫إِن‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َوت ِلك ٱل ۡمثٰل ن ُ َ َّ‬‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪43‬‬ ‫ضبها ل ِلن ِ ۖ‬
‫اس‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َّ ُ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫‪44‬‬ ‫ت وٱلۡرض‬ ‫خلق ٱلل ٱلسمو ِ‬
‫ُۡ َ ٓ ُ ِ َ َۡ َ‬
‫‪45‬‬ ‫لك‬ ‫ٱتل ما أوح إ ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪247‬‬
‫سورة العنكبوت‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪402‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ‬
‫ٰ‬ ‫ََ ُٰ ُْٓ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪46‬‬ ‫ب إِل‬ ‫ول تدِلوا أهل ٱلك ِ‬
‫ِت‬
‫نز ۡنلَا ٓ إ َ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َو َك َذٰل َِك أَ َ‬
‫‪47‬‬ ‫لك ٱلكِتٰ ۚ‬
‫ب‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ََ ُ َ َُۡ ْ‬
‫‪48‬‬ ‫نت تتلوا مِن ق ۡبلِهِ‬ ‫وما ك‬
‫‪49‬‬ ‫ت ِف‬ ‫ت َب ّي َنٰ ‪ٞ‬‬ ‫بَ ۡل ُه َو َء َاي ٰ ُ ۢ‬
‫ِ‬
‫َوقَالُوا ْ ل َ ۡو َلٓ أُنز َل َعلَ ۡيهِ َء َاي ٰ ‪ٞ‬‬
‫‪50‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ ۡ َ َّ ٓ َ َ َۡ‬
‫‪51‬‬ ‫أو لم يكفِ ِهم أنا أنزنلا‬
‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ ٰ َّ‬
‫‪52‬‬ ‫ف بِٱللِ بَ ۡي ِن َو َب ۡي َنك ۡم‬ ‫قل ك‬

‫فهر س‬
‫‪248‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة العنكبوت _ سورة الروم‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪404‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪403‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َ ٰ ُ ُّ ۡ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ٓ‬ ‫ََۡ َۡ ُ َ َ َۡ َ‬
‫‪64‬‬ ‫َو َما هٰ ِذه ِ ٱليوة ٱلنيا‬ ‫‪53‬‬ ‫اب ولول‬ ‫جلونك بِٱلعذ ِ‬ ‫ويستع ِ‬
‫َ َ َ ُ ْ ُۡ ۡ َ َ ُْ‬ ‫َّ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ َ َۡ َ‬
‫‪65‬‬ ‫ك دعوا‬ ‫فإِذا رك ِبوا ِف ٱلفل ِ‬ ‫‪54‬‬ ‫اب ِإَون‬ ‫جلونك بِٱلعذ ِ‬ ‫يستع ِ‬
‫ۡ ُ ْ ٓ َ‬ ‫ۡ‬
‫يَ ۡو َم َي ۡغ َشى ٰ ُه ُم ٱل َع َذ ُ‬
‫‪66‬‬ ‫ِلَكف ُروا ب ِ َما َءات ۡي َنٰ ُه ۡم‬ ‫‪55‬‬ ‫اب‬
‫ۡ‬ ‫ْ َ َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪67‬‬ ‫أ َو ل ۡم يَ َر ۡوا أنا َج َعل َنا َح َر ًما‬ ‫‪56‬‬ ‫يٰعِبادِي ٱلِين ءامنوا‬
‫ٱف َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ‬ ‫َٓ َ ُ َۡ ۡ ُ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫‪68‬‬ ‫ى‬ ‫ت ٰ‬ ‫ومن أظلم مِم ِن‬ ‫‪57‬‬ ‫ت ث َّم‬ ‫ك نف ٖس ذائِقة ٱلمو ِ ۖ‬
‫ج ٰ َه ُدوا ْ ف َ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫ِين َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪69‬‬ ‫ِينا‬ ‫‪58‬‬ ‫وٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫سورة الروم‬ ‫ع َر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫بوا ْ َو َ َ ٰ‬
‫ِين َص َ ُ‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪59‬‬ ‫ََ‬
‫ٓ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬ ‫‪60‬‬ ‫َوكأيِّن ّمِن دٓابَّ ٖة ل ت ِمل‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلر ُ‬
‫وم‬ ‫ت ُّ‬ ‫غل َِب ِ‬ ‫‪61‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُهم َّم ۡن خل َق‬
‫ََۡ َۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َّ ُ َ ۡ ُ ُ ّ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ف أدن ٱل ِ‬ ‫ِٓ‬
‫‪62‬‬ ‫ٱلر ۡزق ل َِمن يَشا ُء‬ ‫ٱلل يبسط ِ‬
‫ۡ‬ ‫َّ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫َ‬
‫ِف بِضعِ ِسنِني ۗ‬ ‫‪63‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُهم َّمن ن َّزل‬
‫َ ۡ َّ‬
‫‪5‬‬ ‫ص ٱللِۚ‬ ‫بِن ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪249‬‬
‫سورة الروم‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪406‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪405‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬ ‫ٱلل َو ۡع َدهُ‬ ‫يل ُِف َّ ُ‬ ‫َ ۡ َ َّ َ ُ ۡ‬
‫‪16‬‬ ‫وأما ٱلِين كفروا وكذبوا‬ ‫‪6‬‬ ‫وعد ٱللِۖ ل‬
‫َّ‬ ‫فَ ُس ۡب َ‬ ‫ون َظٰهراٗ‬ ‫ََُۡ َ‬
‫‪17‬‬ ‫حٰ َن ٱللِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫يعلم‬
‫ٱل ۡم ُد ف َّ َ َ‬ ‫َ َُ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ ْ ٓ َ ُ‬
‫‪18‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ول َ ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫س ِهمۗ‬ ‫أو لم يتفكروا ِف أنف ِ‬
‫ََ َۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫ۡ‬ ‫ََ ُ ُ ْ‬
‫‪19‬‬ ‫ت‬‫يح م َِن ٱل َم ّي ِ ِ‬ ‫ير ُج ۡٱل َ َّ‬ ‫ُۡ‬ ‫‪9‬‬ ‫ۡرض فينظروا‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫أو لم يس‬
‫ِ‬ ‫ُ َّ َ َ َ ٰ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫َۡ َ ََ ُ‬ ‫َ‬ ‫‪10‬‬ ‫سـٔوا‬ ‫ثم كن عقِبة ٱلِين أ ٰٓ‬
‫‪20‬‬ ‫َوم ِۡن َءايٰتِهِۦٓ أن خلقكم‬
‫ٱل ۡل َق ُث َّم يُع ُ‬
‫يدهُ‬ ‫ٱلل َي ۡب َد ُؤا ْ ۡ َ‬
‫َّ ُ‬
‫َۡ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫‪11‬‬ ‫ِ‬
‫‪21‬‬ ‫َوم ِۡن َءايٰتِهِۦٓ أن خل َق لكم‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫َوم ِۡن َء َايٰتهِۦ َخ ۡل ُق َّ َ َ‬ ‫‪12‬‬ ‫اعة ُي ۡبل ُِس‬ ‫ويوم تقوم ٱلس‬
‫‪22‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫كن ل َّ ُهم ّمِن ُ َ‬ ‫ََۡ َ ُ‬
‫َّۡ‬ ‫ََ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫‪13‬‬ ‫شكئ ِ ِه ۡم‬ ‫ولم ي‬
‫‪23‬‬ ‫امكم بِٱل ِل‬ ‫َوم ِۡن َءايٰتِهِۦ من‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫ُ ُ َۡۡ َ‬ ‫‪14‬‬ ‫ٱلساعة يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬ ‫ويوم تقوم‬
‫َ‬
‫‪24‬‬ ‫بق‬ ‫َوم ِۡن َءايٰتِهِۦ يُ ِريكم ٱل‬ ‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫فأما ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫‪408‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪407‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ َّ َ ُ ّ ‪ٞ‬‬ ‫َوم ِۡن َء َايٰتهِۦٓ أَن َت ُق َ‬
‫‪33‬‬ ‫ض‬ ‫ِإَوذا مس ٱنلاس‬ ‫‪25‬‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫وم‬ ‫ِ‬
‫ۡ ُ ْ ٓ َ‬
‫ِلَكف ُروا ب ِ َما َءات ۡي َنٰ ُه ۡ ۚم‬ ‫َ َ‬
‫‪34‬‬ ‫‪26‬‬ ‫ت وٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬ ‫َو ُلۥ من ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َ َۡ َ َ‬ ‫َ ُ َ َّ َ ۡ َ ُ ْ ۡ َ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫نزنلَا عل ۡي ِه ۡم ُسل َطٰ ٗنا‬ ‫أم أ‬ ‫‪27‬‬ ‫ٱلل َق‬ ‫وهو ٱلِي يبدؤا‬
‫َ ٓ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ َ ٗ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ َ ٗ‬
‫‪36‬‬ ‫ِإَوذا أذقنا ٱنلاس رحة ف ِرحوا‬ ‫‪28‬‬ ‫ضب لكم مثل‬
‫ٱلل يَ ۡب ُس ُط‬ ‫أَ َو ل َ ۡم يَ َر ۡوا ْ أَ َّن َّ َ‬ ‫َ َّ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪37‬‬ ‫‪29‬‬ ‫ب ِل ٱتبع ٱلِين ظلموا‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ ٰ َّ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ب َحق ُه‬ ‫ات ذا ٱلقر‬ ‫ف ِ‬ ‫َٔ‬ ‫‪30‬‬ ‫ِين َحن ِيفا ۚ‬ ‫ِ‬ ‫ِل‬ ‫كل ّ‬ ‫فأق ِم وجه‬
‫ٓ َ‬
‫َو َما َءات ۡي ُتم ّمِن ّرِ ٗبا‬ ‫لهِ َو َّٱت ُقوهُ‬ ‫ني إ ِ َ ۡ‬
‫ُمن ِيب َ‬
‫‪39‬‬
‫َّ ُ َّ‬
‫‪31‬‬ ‫َّ‬
‫ِ‬
‫َ ََ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلل ٱلِي خلقك ۡم ث َّم‬ ‫‪32‬‬ ‫ِين ف َّرقوا دِين ُه ۡم‬ ‫م َِن ٱل َ‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ‬
‫‪41‬‬ ‫ظ َه َر ٱلف َساد‬
‫فهر س‬
‫‪250‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الروم _ سورة لقمان‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪410‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪409‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َولَئ ۡن أَ ۡر َس ۡل َنا ر ٗ‬ ‫َ ُ ُ ْ‬ ‫ُ ْ َۡ‬ ‫ُۡ‬
‫‪51‬‬ ‫يحا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪42‬‬ ‫ۡرض فٱنظروا‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫قل س‬
‫َ َّ َ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ َٰ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪52‬‬ ‫فإِنك ل تس ِمع ٱلموت‬ ‫‪43‬‬ ‫ِين ٱلق ّي ِ ِم‬ ‫ِ‬
‫كل ّ‬
‫ِل‬ ‫فأق ِم وجه‬
‫نت ب َه ٰ ِد ۡٱل ُع ۡ‬ ‫َو َما ٓ أَ َ‬ ‫ك ۡف ُرهُ‬ ‫َ َ َ َ َ َۡ ُ‬
‫‪53‬‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪44‬‬ ‫َمن كفر فعليهِ‬
‫ۡ‬ ‫َ ََ ُ ّ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫َ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪54‬‬ ‫ٱلل ٱلِي خلقكم مِن ضع ٖف‬
‫‪45‬‬ ‫ِلج ِزي ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َ َ ۡ َ َ ُ ُ َّ َ ُ ۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱلساعة ُيقس ُِم‬ ‫ويوم تقوم‬ ‫ٱلر َي َ‬ ‫َ‬
‫َوم ِۡن َء َايٰتِهِۦٓ أن يُ ۡرس َِل ّ‬
‫َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ۡ َۡ‬ ‫‪46‬‬ ‫اح‬ ‫ِ‬
‫‪56‬‬ ‫وقال ٱلِين أوتوا ٱلعِلم‬ ‫َۡ َ ُُ ً‬ ‫ََ َ ۡ‬
‫َ َ ۡ َ َّ َ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫‪47‬‬ ‫َولق ۡد أ ۡر َسل َنا مِن قبل ِك رسل‬
‫‪57‬‬ ‫فيومئ ِ ٖذ ل ينفع ٱلِين ظلموا‬
‫‪48‬‬ ‫ٱلر َي ٰ َح َف ُتث ِ ُ‬
‫ي‬ ‫ٱلل َّٱلِي يُ ۡرس ُِل ّ‬
‫َّ ُ‬
‫ض ۡب َنا ل َِّلن ِ‬ ‫َولَ َق ۡد َ َ‬ ‫ِ‬
‫‪58‬‬ ‫اس‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َّ َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫‪59‬‬ ‫وب‬
‫َ َ ٰ َ َ ۡ َ ُ َّ ُ َ َ ٰ ُ ُ‬
‫ع قل ِ‬ ‫كذل ِك يطبع ٱلل‬
‫‪49‬‬ ‫زنل‬ ‫ِإَون كنوا مِن قب ِل أن ي‬
‫َّ‬ ‫ٱنظ ۡر إ َ ٰٓ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ‬
‫َ ۡ ۡ َّ َ ۡ َ َّ َ ّ ‪ٞ‬‬ ‫‪50‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫ل َءاث ٰ ِر َرح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ف‬
‫‪60‬‬ ‫فٱص ِب إِن وعد ٱللِ حق ۖ‬

‫‪412‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪411‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ ۡ َ‬ ‫َ ُۡ‬ ‫ََ‬
‫‪12‬‬ ‫َولق ۡد َءات ۡي َنا لق َم ٰ َن ٱل ِك َمة‬ ‫سورة لقمان‬
‫ٓ‬
‫ۡ َ َ ُۡ‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬
‫‪13‬‬ ‫ِإَوذ قال لق َم ٰ ُن ِلبۡنِهِ‬ ‫ت ۡٱلك َِتٰب ۡ َ‬ ‫ك َء َاي ٰ ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َ َ ۡ َ َ َ‬ ‫‪2‬‬ ‫ٱلكِي ِم‬ ‫ِ‬ ‫ت ِل‬
‫‪14‬‬ ‫حل ۡت ُه‬ ‫ٱلنسن بِو ٰ ِليهِ‬ ‫ووصينا ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫سن ِنيَ‬ ‫ِ‬
‫ح ٗة ّل ِۡل ُمحۡ‬
‫ُه ٗدى َو َر ۡ َ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ ُ َ َّ َ ٰ َ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ش َك‬ ‫َ َ َ َ ٰٓ‬
‫ِإَون جٰهداك ع أن ت ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ٱلِين يقِيمون ٱلصلوة ويؤتون‬
‫ك َ َٰ ُ ٗ ّ ّ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫َ ُ َ َّ َّ ٓ َ ُ ۡ َ َ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع هدى مِن َّرب ِ ِه ۡمۖ‬ ‫أولئ ِ‬
‫‪16‬‬ ‫ن إِن َها إِن تك مِثقال‬ ‫يٰب‬ ‫اس َمن ي َ ۡش َتي ل َ ۡهوَ‬
‫‪6‬‬ ‫َوم َِن ٱنل ِ‬
‫َّ‬
‫ن أَقِم َّ‬
‫ٱلصلَ ٰوةَ‬ ‫َ َ‬ ‫ِ‬
‫‪17‬‬ ‫ي ٰ ُب َّ ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ل عل ۡيهِ َءاي ٰ ُت َنا‬
‫َ ُ ۡ َٰ َ‬
‫ِإَوذا تت‬
‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪18‬‬ ‫اس‬ ‫َول ت َص ّع ِۡر خ َّد َك ل َِّلن ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫ۡ‬ ‫َ ٰ َ َ َ ۡ َ َّ َ ّٗ‬
‫ۡ َ‬ ‫‪9‬‬
‫‪19‬‬ ‫َوٱق ِص ۡد ِف َمشيِك‬ ‫خ ِلِين فِيهاۖ وعد ٱللِ حقا ۚ‬
‫َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ي ع َم ٖد‬ ‫ت ب ِ َغ ِ‬ ‫خلق ٱلسمو ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ٰ َ َ ۡ ُ َّ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ون‬ ‫هذا خلق ٱللِ فأر ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪251‬‬
‫سورة لقمان _ سورة السجدة‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪414‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪413‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ ُ ُ َّ ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ َّ َّ َ َّ َ ُ‬
‫‪29‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ألم تر أن ٱلل يول ِج‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلل َسخ َر لكم‬ ‫ألم تروا أن‬
‫َ َ َ َّ َّ َ ُ ۡ ُّ َ ََّ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫ٱلق وأن‬ ‫ذٰل ِك بأن ٱلل ه َو َ‬ ‫‪21‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ٱتبِعوا‬
‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫ألم تر أن ٱلفلك ت ِري‬ ‫‪22‬‬ ‫َو َمن ي ُ ۡسل ِۡم َو ۡج َه ُه‬
‫َ َ َ ُ َّ ۡ ‪َ ُّ َ ٞ‬‬ ‫ك ۡف ُرهُ‬ ‫َ َ َ ََ َُۡ َ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ِإَوذا غشِ يهم موج كٱلظل ِل‬ ‫‪23‬‬ ‫َو َمن كفر فل يزنك‬
‫ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ‬ ‫َ ٗ ُ َ ۡ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪33‬‬ ‫اس ٱتقوا َر َّبك ۡم‬ ‫يأيها ٱنل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪24‬‬ ‫ن َم ّت ِ ُع ُه ۡم قل ِيل ث َّم نض َط ُّره ۡم‬
‫ۡ‬
‫ِندهُۥ عِل ُم َّ َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪34‬‬ ‫ٱلساعةِ‬ ‫ٱلل ع َ‬
‫ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُهم َّم ۡن خل َق‬
‫َۡ‬ ‫ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪27‬‬ ‫ۡرض مِن شج َر ٍة‬ ‫َول ۡو أن َما ِف ٱل ِ‬
‫ُ ُ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬
‫‪28‬‬ ‫َّما خلقك ۡم َول َب ۡعثك ۡم‬

‫‪416‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪415‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َول َ ۡو تَ َر ٰٓ‬
‫‪12‬‬ ‫ى إِذِ ٱل ُم ۡج ِر ُمون‬ ‫سورة السجدة‬
‫ٓ‬
‫َ ُ َّ َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫‪1‬‬ ‫ال ٓم‬
‫‪13‬‬ ‫َول ۡو شِئ َنا ٓأَلت ۡي َنا ك نف ٍس‬ ‫يل ۡٱلك َِتٰب َل َر ۡي َ‬ ‫َ ُ‬
‫فَ ُذوقُوا ْ ب َما نَس ُ‬
‫‪2‬‬ ‫ب فِيهِ‬ ‫ِ‬ ‫َ ۡ َِ ُ ُ َ ۡ‬
‫تزن‬
‫‪14‬‬ ‫ِيت ۡم‬ ‫ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫تى ٰ ُ ۚه بَ ۡل ُهوَ‬ ‫ٱف َ َ‬ ‫أم يقولون‬
‫َ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫‪15‬‬ ‫إِن َما يُؤم ُِن أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫‪4‬‬ ‫ت‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫ٱلل ٱل َِي خلق ٱلسمو ِ‬
‫ُ َ ّ ُ ۡ ۡ َ َ َّ ٓ‬
‫اف ُج ُن ُ‬ ‫ج َٰ‬‫َت َت َ‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫يدبِر ٱلمر مِن‬
‫‪16‬‬ ‫وب ُه ۡم‬ ‫ٱلش َهٰدة َِ‬ ‫َ ٰ َ َ ٰ ُ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ ‪َ ۡ ُ ٓ َّ ٞ‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بو‬ ‫ذَّل ِك َعل ِم ٱلغ ُي َّ ِ‬
‫‪17‬‬ ‫ف ل ُهم‬ ‫فل تعلم نفس ما أخ ِ َ‬
‫‪7‬‬ ‫شء َخلَ َقهُ‬ ‫ك َ ٍۡ‬ ‫ِي أ ۡح َس َن‬‫ٱل ٓ‬
‫َ َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ُ َ ََ َۡ َُ‬
‫‪18‬‬ ‫أف َمن كن ُمؤم ِٗنا‬ ‫‪8‬‬ ‫ث َّم جعل نسلهۥ مِن سلٰلةٖ‬
‫َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫ََ َ‬ ‫ُ‬
‫‪19‬‬ ‫أما ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪9‬‬ ‫حهِ‬‫ث َّم َس َّو َى ٰ ُه َونفخ فِيهِ مِن َ ُّرو ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َۡ‬
‫َ ُ ْ َ ۡ‬
‫َوأَ َّما َّٱل َ‬ ‫‪10‬‬ ‫ۡرض‬ ‫َوقال ٓوا أءِذا ضلل َنا ِف ٱل ِ‬
‫‪20‬‬ ‫ِين ف َسقوا ف َمأ َوى ٰ ُه ُم‬ ‫ُ ۡ َ َّ ُ َّ َ ُ ۡ‬
‫‪11‬‬ ‫ت‬ ‫قل َيت َوفىٰكم ملك ٱل َم ۡو ِ‬
‫فهر س‬
‫‪252‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة السجدة _ سورة األحزاب‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪418‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪417‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُ َ َّ ُ ّ َ ۡ َ َ‬
‫سورة الحزاب‬
‫َ َ‬
‫‪21‬‬ ‫اب‬‫ونلذ َِيقنهم مِن ٱلعذ ِ‬
‫ُ ّ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ب ٱتَّق َّ َ‬
‫ٱلل‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪22‬‬ ‫ت‬‫َوم ۡن أظل ُم م َِّمن ذك َِر أَ‍ِبي ٰ ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ۡ َ ُ َ ٰٓ َ ۡ َ‬ ‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫‪2‬‬ ‫َّ ّ َ‬
‫لك مِن ربِكۚ‬ ‫وٱتبِع ما يوح إ ِ‬
‫‪23‬‬ ‫ب‬
‫ۡ ۡ َ ٗ‬
‫َ‬
‫َ َ َ َّ ۡ َ َ َّ َ َ ٰ َّ‬
‫َ‬ ‫‪24‬‬ ‫َو َج َعل َنا مِن ُه ۡم أئ ِ َّمة َي ۡه ُدون‬
‫‪3‬‬ ‫ف بِٱللِ‬ ‫وتوك ع ٱللِۚ وك‬
‫‪25‬‬ ‫َ ُ ۡ ُ‬
‫إِن َر َّبك ه َو َيف ِصل بَ ۡي َن ُه ۡم‬
‫َّ‬
‫َّ َ َ َ َّ ُ َ ُ ّ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ ََۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ني‬
‫ما جعل ٱلل ل ِرج ٖل مِن قلب ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫أ َو ل ۡم َي ۡه ِد ل ُه ۡم ك ۡم أهلك َنا مِن‬
‫ٓ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ْ َ َّ َ ُ ۡ ٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱد ُعوه ۡم ٓأِلبَائ ِ ِه ۡم‬ ‫‪27‬‬ ‫أ َو ل ۡم يَ َر ۡوا أنا ن ُسوق ٱل َما َء‬
‫ب أَ ۡو َ ٰل بٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬ ‫ٱنلَّ ُّ‬ ‫‪28‬‬ ‫ون َم َ ٰ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫ت هٰذا ٱلفت ُح‬
‫ََُ ُ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ويقول‬
‫قُ ۡل يَ ۡو َم ۡٱل َفتۡ‬
‫‪29‬‬ ‫حِ‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ ۡ َۡ‬
‫‪30‬‬ ‫فأع ِرض عن ُه ۡم َوٱنتظ ِۡر‬

‫‪420‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪419‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُ ۡ‬ ‫ُ َّ‬
‫قل لن يَنف َعك ُم ٱلف َِر ُار‬ ‫ّ‬ ‫ۡ َ َ َۡ‬
‫‪16‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِإَوذ أخذنا م َِن ٱنلَّب ِ ِي َۧن‬
‫ُ‬ ‫َ َّ‬ ‫ُۡ‬ ‫ّ َ ۡ َ َ َّ‬
‫ٱلص ٰ ِدق َ‬
‫‪17‬‬ ‫قل َمن ذا ٱلِي َي ۡع ِص ُمكم‬ ‫‪8‬‬ ‫ِني‬ ‫سل‬ ‫ل ِي ٔ‬
‫ُ‬ ‫ٱلل ٱل ۡ ُم َع ّوق َ‬
‫قَ ۡد َي ۡعلَ ُم َّ ُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪18‬‬ ‫ِني مِنك ۡم‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱذكروا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َّ ً َ َ ۡ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫ۡ ٓ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫أشِحة عليك ۡمۖ‬ ‫‪10‬‬ ‫إِذ َجا ُءوكم ّمِن ف ۡوق ِك ۡم‬
‫َۡ َ ُ َ َۡ ۡ َ َ َۡ َۡ َُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ ُۡ َ ۡ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫يسبون ٱلحزاب لم يذهب ۖوا‬ ‫‪11‬‬ ‫ل ٱل ُمؤم ُِنون‬ ‫هنال ِك ٱبت ِ‬
‫َّ َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ ُ ُ ۡ‬
‫ِإَوذ َيقول ٱل ُم َنٰفِقون‬
‫َّ‬
‫‪21‬‬ ‫لق ۡد كن لك ۡم ِف َر ُسو ِل ٱللِ‬ ‫‪12‬‬
‫ون ۡٱلَ ۡح َز َ‬‫َ َ َّ َ َ ۡ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ٓ َ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫اب‬ ‫ولما رءا ٱلمؤمِن‬ ‫‪13‬‬ ‫ِإَوذ قالت َّطائِفة ّم ِۡن ُه ۡم‬
‫َ َۡ ُ َ ۡ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ت َعل ۡي ِهم‬ ‫ولو دخِل‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َولَ َق ۡد َكنُوا َع ٰ َه ُدوا َّ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ٱلل‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪253‬‬
‫سورة األحزاب‬ ‫الجزء الحادي والعرشون‬
‫‪421‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ّ َ ُۡ ۡ َ َ ‪ْ ُ َ َ ٞ‬‬
‫‪23‬‬ ‫مِن ٱلمؤ ِمن ِني رِجال صدقوا‬
‫ٱلص ٰ ِدق َ‬‫ّ َ ۡ َ َّ ُ َّ‬
‫‪24‬‬ ‫ِني‬ ‫ِلجزِي ٱلل‬
‫َ َ َّ َّ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪25‬‬ ‫ورد ٱلل ٱلِين كفروا‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ِين ظٰ َه ُروهم‬ ‫وأنزل ٱل‬
‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫‪27‬‬ ‫َوأ ۡو َرثك ۡم أۡرض ُه ۡم َودِي ٰ َره ۡم‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ ُ ّ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪28‬‬ ‫جك إِن‬ ‫يأيها ٱنل ِب قل ِلزو ِ‬
‫ُ ُ َّ ُ ۡ َ َّ َ َ َ ُ َُ‬
‫‪29‬‬ ‫ِإَون كنت ت ِردن ٱلل ورسول‬
‫َ ۡ‬
‫‪30‬‬ ‫ُ‬
‫ت مِنك َّن‬ ‫ب من يَأ ِ‬ ‫َ َ ٓ َ َّ ّ‬
‫يٰنِساء ٱنل ِ ِ‬

‫فهر س‬
‫‪254‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األحزاب‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫‪422‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َّ‬
‫ت مِنك َّن ِللِ‬ ‫َو َمن َي ۡق ُن ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫َ ۡ ُ َّ َ َ‬
‫ت كأ َح ٖد‬ ‫َ َ ٓ َ َّ ّ‬
‫‪32‬‬ ‫ب لس‬ ‫يٰنِساء ٱنل ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪33‬‬ ‫َوق ۡرن ِف ُب ُيوت ِك َّن‬
‫ۡ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫ُ‬
‫ل ِف ُب ُيوت ِك َّن‬ ‫َوٱذك ۡر َن َما ُي ۡت َ ٰ‬
‫َ ۡ ۡ َ‬ ‫َّ ۡ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ت‬‫إِن ٱل ُمسل ِ ِمني َوٱل ُمسل ِم ٰ ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪255‬‬
‫سورة األحزاب‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫‪424‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪423‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪44‬‬ ‫ت َِّي ُت ُه ۡم يَ ۡو َم يَلق ۡون ُهۥ َسل ٰ ‪ۚٞ‬م‬ ‫‪36‬‬ ‫َو َما كن ل ُِمؤم ِٖن‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َّ ٓ َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ ُ ُ َّ ٓ َ ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ب إِنا أ ۡر َسل َنٰك‬ ‫يأيها ٱنل ِ‬ ‫‪37‬‬ ‫ِي أن َع َم‬ ‫ِإَوذ تقول ل ِل‬
‫‪46‬‬ ‫َ َ ً َ َّ ۡ‬
‫وداعِيا إِل ٱللِ بِإِذنِهِ‬ ‫‪38‬‬ ‫ب م ِۡن َح َر ٖج‬ ‫َّ َ َ َ َ َّ ّ‬
‫ما كن ع ٱنل ِ ِ‬
‫َ َ ّ ۡ ُ ۡ َ َ َّ َُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ َ ّ ُ َ َ ٰ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ش ٱلمؤ ِمن ِني بِأن لهم‬ ‫وب ِ ِ‬ ‫‪39‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫سل ٰ ِ‬ ‫ٱلِين يبل ِغون رِ‬
‫ۡ‬
‫ين َوٱل ُم َنٰفق َ‬ ‫َو َل تُطِعِ ٱلكٰفِر َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َّ ٌ َ َ ٓ ََ‬
‫‪48‬‬ ‫ني‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫ما كن ممد أبا أح ٖد‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ َ َ‬
‫ك ۡحت ُمُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ ُ ُ ْ‬
‫ٰٓ‬
‫‪49‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا إِذا ن‬ ‫‪41‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱذكروا‬
‫َ َ ُّ َ َّ ُّ َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ََ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ۡ ٗ‬ ‫ُ‬
‫‪50‬‬ ‫يأيها ٱنل ِب إِنا أحللنا لك‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪42‬‬ ‫صيل‬ ‫َو َس ّبِحوهُ بُك َرة َوأ ِ‬
‫ّ َ ُ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪43‬‬ ‫ه َو ٱلِي يُ َص ِل َعل ۡيك ۡم‬

‫‪426‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪425‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ُ َ َ َ َ ۡ َّ ٓ ٓ‬ ‫ََ ٓ‬ ‫ُ‬
‫‪55‬‬ ‫ف َءابَائ ِ ِه َّن‬ ‫ل جناح علي ِهن ِ‬ ‫‪51‬‬ ‫ت ۡر ِج َمن تشا ُء م ِۡن ُه َّن‬
‫ُّ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َّ َ ُّ َ َ ّ ٓ‬
‫‪56‬‬ ‫لئِك َت ُهۥ يُ َصلون‬ ‫إِن ٱلل وم‬ ‫‪52‬‬ ‫ل يِل لك ٱلن ِ َسا ُء ِم ۢن َب ۡع ُد‬
‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ َ َّ َ َ َ ُ َُ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪57‬‬ ‫إِن ٱلِين يؤذون ٱلل ورسول‬ ‫‪53‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تدخلوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ون ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬ ‫َ َّ َ ُ ۡ ُ َ‬ ‫ُُۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َ ۡ‬
‫‪58‬‬ ‫ِني‬ ‫وٱلِين يؤذ‬ ‫‪54‬‬ ‫يا أ ۡو تفوهُ فإِن‬ ‫إِن ت ۡب ُدوا ش ً ٔ‬
‫ۡ َٰ َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪59‬‬ ‫جك‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ب‬‫ُّ‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ‬
‫ٰٓ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َّ َّ ۡ َ َ ۡ‬
‫‪60‬‬ ‫نتهِ ٱل ُم َنٰفِقون‬ ‫لئِن لم ي‬
‫َّ ۡ ُ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ٓ ْ‬
‫‪61‬‬ ‫ملعونِني ۖ أينما ث ِقفوا‬
‫َّ َ َ َ ۡ ْ‬ ‫َ َّ‬
‫‪62‬‬ ‫ُس َّنة ٱللِ ِف ٱلِين خلوا‬

‫فهر س‬
‫‪256‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األحزاب _ سورة سبأ‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫‪428‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪427‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫اس َعن َّ َ‬ ‫ك ٱنلَّ ُ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫سورة سبأ‬ ‫‪63‬‬ ‫ٱلساعةِۖ‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬
‫سل‬
‫ي ٔ‬
‫َ‬
‫ٱلل ل َع َن ٱلكٰفِر َ‬ ‫َ‬ ‫إ َّن َ‬
‫َّ‬
‫‪1‬‬ ‫َّ َّ َ‬
‫ٱل ۡم ُد ِللِ ٱلِي ُلۥ َما ِف‬ ‫َۡ‬ ‫‪64‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َۡ‬ ‫َ ٰ َ َ ٓ َ َ ٗ َّ َ ُ َ‬
‫‪2‬‬ ‫َي ۡعل ُم َما يَل ُِج ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬
‫َ‬ ‫‪65‬‬ ‫يدون‬ ‫خ ِلِين فِيها أبداۖ ل ِ‬
‫ُ‬
‫ب ُو ُجوه ُه ۡم‬ ‫يَ ۡو َم ُت َق َّل ُ‬
‫ك َف ُروا ْ َل تَأۡت َ‬‫َ َ َ َّ َ َ‬ ‫‪66‬‬ ‫َ ُ ْ ٓ َّ ٓ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ِينا‬ ‫وقال ٱلِين‬
‫‪67‬‬ ‫ََ‬
‫َوقالوا َر َّب َنا إِنا أ َط ۡع َنا َسادت َنا‬
‫ّ َ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َّ َ ٓ َ ۡ ۡ َ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫ِلج ِزي ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪68‬‬ ‫ني‬‫رب َنا ءات ِ ِهم ضِ عف ِ‬
‫ف َء َايٰت َِنا ُم َعٰجز َ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫ِين َس َع ۡو ِ ٓ‬ ‫َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫ين‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪69‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا لتكونوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ ۡ ۡ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ ََّ‬
‫‪6‬‬ ‫ِين أوتوا ٱلعِل َم‬ ‫ويرى ٱل‬ ‫‪70‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا ٱلل‬
‫َ ُ َ ۡ َ ُ‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ‬ ‫‪71‬‬ ‫يُ ۡصل ِۡح لك ۡم أع َمٰلك ۡم‬
‫‪7‬‬ ‫ِين كف ُروا هل ن ُدلك ۡم‬ ‫وقال ٱل‬ ‫ۡ َۡ ََ‬ ‫َّ‬
‫‪72‬‬ ‫إِنا َع َرض َنا ٱل َمانة‬
‫ٱلل ٱل ۡ ُم َنٰفق َ‬ ‫ِب َّ ُ‬ ‫ّ ِلُ َع ّذ َ‬
‫‪73‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫‪430‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪429‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َ ٰ َ َ َّ َ‬
‫‪15‬‬ ‫لق ۡد كن ل َِس َبإ ٖ ِف َم ۡسكن ِ ِه ۡم‬ ‫‪8‬‬ ‫ى ع ٱللِ كذِبًا‬ ‫أفت‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ ُ ْ ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫أَفَلَ ۡم يَ َر ۡوا إ ٰل َما َب ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫‪16‬‬ ‫فأع َرضوا فأ ۡر َسل َنا َعل ۡي ِه ۡم َس ۡيل‬ ‫‪9‬‬ ‫ني أيۡدِي ِه ۡم‬ ‫ِ‬
‫َٰ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ ُ َ َّ َ ۡ ٗ‬
‫‪17‬‬ ‫ذل ِك جزينٰهم بِما كفر ۖوا‬ ‫‪10‬‬ ‫ولقد ءاتينا داوۥد مِنا فضل ۖ‬
‫َ َ َ َۡ ََُۡ ۡ َََۡ ُۡ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َٰ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ني ٱلق َرى‬ ‫وجعلنا بينهم وب‬ ‫‪11‬‬ ‫ت‬ ‫سبِغ ٰ ٖ‬ ‫أ ِن ٱعمل‬
‫َ‬
‫َ َ ُ ْ َ َّ َ َ ٰ ۡ َ ۡ َ َ َ‬
‫ني أ ۡسفارِنا‬
‫َ َ‬
‫يح غ ُد ُّوها ش ۡه ‪ٞ‬ر‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ََۡ َ ّ‬
‫ٱلر َ‬
‫‪19‬‬ ‫فقالوا ربنا بعِد ب‬ ‫‪12‬‬ ‫ول ِسليمٰن ِ‬
‫َولَ َق ۡد َص َّد َق َعلَ ۡيه ۡم إبۡل ُ‬ ‫َ ٓ‬ ‫ُ َ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِيس‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫َي ۡع َملون ُلۥ َما يَشا ُء‬
‫َ َ َ َ َ ُ َ َ ۡ ّ ُ َۡ‬ ‫فَلَ َّما قَ َض ۡي َنا َعلَ ۡيه ٱل ۡ َم ۡو َ‬
‫‪21‬‬ ‫وما كن لۥ علي ِهم مِن سلطٰ ٍن‬ ‫‪14‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫ُ ۡ ُ ْ َّ َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ِين َزع ۡم ُتم‬ ‫ق ِل ٱدعوا ٱل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪257‬‬
‫سورة سبأ _ سورة فاطر‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫رقم الصفحة ‪432‬‬ ‫رقم الصفحة ‪431‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ‬
‫ٱلش َفٰ َع ُة ع َ‬
‫ِندهُ‬
‫‪32‬‬ ‫قال ٱلِين ٱستكبوا‬ ‫‪23‬‬ ‫ول تنفع‬
‫َ َ َ َّ َ ۡ ُ ۡ ُ ْ‬ ‫كم ّم َِن َّ َ َ‬ ‫ُۡ َ َۡ ُُ ُ‬
‫‪33‬‬ ‫وقال ٱلِين ٱستضعِفوا‬ ‫‪24‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫قل من يرزق‬
‫َ ۡ َ ّ َّ‬ ‫َو َما ٓ أَ ۡر َس ۡل َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سلون ع َّما أ ۡج َر ۡم َنا‬
‫ُ َّ ُ ۡ َ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫ِير‬
‫ٍ‬ ‫ذ‬ ‫ن‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫ة‬
‫ٖ‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪25‬‬ ‫قل ل ت ٔ‬
‫ََ ُ ْ َۡ ُ َ ۡ َُ َۡ َ ٗ‬ ‫ُۡ َۡ‬
‫‪35‬‬ ‫وقالوا نن أكث أموٰل‬ ‫‪26‬‬ ‫قل ي َم ُع بَ ۡي َن َنا َر ُّب َنا‬
‫ُ ۡ َّ َ ّ َ ۡ ُ ُ ّ َ‬ ‫ُ ۡ َ ُ َ َّ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ٱلر ۡزق‬ ‫قل إِن ر ِب يبسط ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫لق ُتم بِهِ‬ ‫ون ٱلِين أ‬ ‫قل أر ِ‬
‫َٓ ُ ُ َٓ َ َ ُ‬ ‫ٓاف ٗة ّل َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َٓ‬
‫‪37‬‬ ‫َو َما أ ۡم َوٰلك ۡم َول أ ۡول ٰ ُدكم‬ ‫‪28‬‬ ‫ِلن ِ‬
‫اس‬ ‫َو َما أ ۡر َسل َنٰك إِل ك‬
‫َ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ‬ ‫ََُ ُ َ َ َٰ َ َ ۡ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫ف َءايٰت ِ َنا‬ ‫وٱلِين يسعون ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫ت هٰذا ٱل َوع ُد‬ ‫ويقولون م‬
‫ُ ۡ َّ َ ّ َ ۡ ُ ُ ّ َ‬ ‫ُ َّ ُ ّ َ ُ‬
‫‪39‬‬ ‫ٱلر ۡزق‬ ‫قل إِن ر ِب يبسط ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ِيعاد يَ ۡو ٖم‬ ‫قل لكم م‬
‫ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ِين كف ُروا لن نؤم َِن‬ ‫وقال ٱل‬

‫رقم الصفحة ‪434‬‬ ‫رقم الصفحة ‪433‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪49‬‬ ‫ُ‬
‫ٱل ُّق َو َما ُي ۡبدِئ‬ ‫قُ ۡل َجا ٓ َء ۡ َ‬ ‫ش ُه ۡم ََج ِٗيعا ُث َّم َي ُق ُول ‪40‬‬ ‫ي ُ ُ‬‫َََۡ َۡ‬
‫ويوم‬
‫َ َ ۡ ُ َ َّ ٓ َ ُّ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ُ ْ ُ ۡ ََٰ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ت فإِن َما أضِ ل‬ ‫قل إِن ضلل‬ ‫‪41‬‬ ‫نت َو ِ ُّل َنا‬ ‫كأ َ‬ ‫قالوا سبحن‬
‫َ َ ۡ َ َ ٰٓ ۡ َ ُ ْ‬
‫َ ََۡۡ َ َ ۡ ُ َ ۡ ُ ُ‬
‫‪51‬‬ ‫َ‬
‫ولو ترى إِذ ف ِزعوا‬ ‫ك ۡم ‪42‬‬ ‫فٱلوم ل يمل ِك بعض‬
‫َ‬ ‫َوقَال ُ ٓوا ْ َء َام َّنا بِهِۦ َوأ ٰ‬
‫ن ل ُه ُم‬
‫َّ‬
‫‪52‬‬
‫َُۡ‬ ‫ََۡ ََ ْ‬ ‫ِإَوذا ُت ۡت َ ٰل َعلَ ۡي ِه ۡم َء َايٰ ُت َنا َب ّيِ َنٰ ٖت قَالُوا ْ ‪43‬‬
‫َ‬
‫‪53‬‬ ‫وقد كف ُروا بِهِۦ مِن قبل ۖ‬ ‫ََٓ َ ََۡ ُ ّ ُُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫ِيل بَ ۡي َن ُه ۡم َو َب ۡ َ‬
‫‪44‬‬ ‫ب‬ ‫وما ءاتينٰهم مِن كت ٖ‬
‫‪54‬‬ ‫ني َما يَش َت ُهون‬ ‫وح‬
‫َو َك َّذ َب َّٱل َِين مِن َق ۡبلِ ِه ۡم َو َما ‪45‬‬
‫سورة فاطر‬
‫‪46‬‬ ‫ُ ۡ َّ َ ٓ َ ُ ُ َ َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ َّ‬ ‫قل إِنما أعِظكم بِوٰحِد ٍةۖ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫ٱل ۡمد ِللِ فاطِرِ ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫َ‬ ‫َۡ ُ‬ ‫ُۡ‬
‫َّما َي ۡف َتحِ َّ ُ‬ ‫‪47‬‬ ‫قل َما َسألُكم ّم ِۡن أ ۡج ٖر‬
‫‪2‬‬ ‫اس‬ ‫ٱلل ل َِّلن ِ‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ ۡ‬
‫ٱذ ُك ُروا ْ ن ِۡع َم َ‬ ‫‪48‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬‫قُ ۡل إ ِ َّن َر ّب َي ۡقذ ُِف ب ۡ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫يأيها ٱنلاس‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪258‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة فاطر‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫‪436‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪435‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪12‬‬ ‫ان‬ ‫َو َما ي َ ۡس َتوي ۡ َ ۡ َ‬ ‫‪4‬‬ ‫وك َف َق ۡد ُك ّذِبَ ۡ‬ ‫ك ّذِبُ َ‬‫ُ َ‬
‫ٱلحر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ِإَون ي‬
‫َ‬ ‫ُ ُ َّ ۡ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َّ ۡ َّ‬
‫‪13‬‬ ‫َّ‬
‫يول ِج ٱلل ِف ٱنلهارِ‬ ‫‪5‬‬ ‫اس إِن َوع َد ٱللِ‬ ‫يأيها ٱنل‬
‫َۡ ُ ُ ۡ َ َۡ َُ ْ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ ُ‬ ‫َّ َّ‬
‫‪14‬‬ ‫إِن تدعوهم ل يسمعوا‬ ‫‪6‬‬ ‫إِن ٱلش ۡي َطٰ َن لك ۡم َع ُد ّو‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َ ُ ۡ ُ َ ٓ‬ ‫َّ َ َ َ ْ َ َ َ ‪ٞ َ ٞ‬‬
‫‪15‬‬ ‫نت ُم ٱلفق َرا ُء‬ ‫يأيها ٱنلاس أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ِين كف ُروا ل ُه ۡم عذاب شدِيدۖ‬ ‫ٱل‬
‫ُ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫‪16‬‬ ‫إِن يَشأ يُذه ِۡبك ۡم‬ ‫‪8‬‬ ‫أف َمن ُز ّي ِ َن ُلۥ ُس ٓو ُء ع َملِهِ‬
‫َ َ َ ٰ َ َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱللِ ب َ‬ ‫‪9‬‬ ‫ٱلر َي ٰ َح َف ُتث ُ‬
‫ِي‬ ‫َ َّ ُ َّ ٓ ۡ َ َ ّ‬
‫يز‬
‫ِ ٖ‬ ‫ز‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫وما ذل ِك ع‬ ‫وٱلل ٱلِي أرسل ِ‬
‫َ َ َ ُ َ َ ‪ُۡ َ ۡ ٞ‬‬ ‫يد ۡٱلع َِّزةَ‬
‫َمن َك َن يُر ُ‬
‫‪18‬‬ ‫ول ت ِزر وازِرة وِزر أخ َر ٰ ۚ‬
‫ى‬ ‫‪10‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ َ ُ ّ ُ‬
‫‪11‬‬ ‫اب‬
‫وٱلل خلقكم مِن تر ٖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪259‬‬
‫سورة فاطر‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫رقم الصفحة ‪438‬‬ ‫رقم الصفحة ‪437‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ‬ ‫م َو ۡٱلَ ِص ُ‬ ‫َۡ‬
‫َو َما ي َ ۡس َتوِي ٱل ۡع َ ٰ‬
‫‪31‬‬ ‫لك‬ ‫وٱلِي أوحينا إ ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫ي‬
‫ُث َّم أَ ۡو َر ۡث َنا ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫ت َو َل ٱنلُّ ُ‬ ‫ٱلظلُ َم ٰ ُ‬‫َ َ ُّ‬
‫‪32‬‬ ‫ب‬ ‫‪20‬‬ ‫ور‬ ‫ول‬
‫ُ ُ َ ُ َّ َ‬ ‫َج َّنٰ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلظ ُِّل َو َل َ‬ ‫ََ ّ‬
‫‪33‬‬ ‫ت َع ۡد ٖن يَ ۡدخلون َها يَل ۡون‬ ‫‪21‬‬ ‫ٱل ُر ُ‬
‫ور‬ ‫ول‬
‫ِي أَ ۡذ َه َ‬ ‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َّٱل ٓ‬ ‫َوقَالُوا ْ ۡ َ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ُٓ‬
‫َو َما ي َ ۡس َتوِي ٱلحياء‬
‫‪34‬‬ ‫ب‬ ‫‪22‬‬
‫ِي أَ َح َّل َنا َد َار ٱل ۡ ُم َق َ‬ ‫َّٱل ٓ‬ ‫نت إ ِ َّل نَذ ٌ‬ ‫إ ۡن أَ َ‬
‫‪35‬‬ ‫امةِ‬ ‫‪23‬‬ ‫ِير‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫َ َّ َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ ل َ ُه ۡم نَ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫َّ ۡ َ َ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪36‬‬ ‫ار َج َه َّن َم‬ ‫وٱلِين‬ ‫‪24‬‬ ‫يا‬ ‫ٱل ّق بَشِ ٗ‬ ‫َ‬
‫إِنا أرسلنٰك ب ِ ِ‬
‫َ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َ َّ َ ٓ‬ ‫ُ َ ّ ُ َ َ َ َ َّ‬
‫‪37‬‬ ‫وهم يصط ِرخون فِيها ربنا‬ ‫‪25‬‬ ‫وك فق ۡد كذ َب‬ ‫ِإَون يكذِب‬
‫ٱلل َعٰل ُِم َغ ۡيب َّ َ َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬ ‫ُ َّ َ َ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪38‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫ثم أخذت ٱلِين كفر ۖوا‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ َّ ٓ‬
‫‪27‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫ألم تر أن ٱلل أنزل مِن‬
‫َوم َِن ٱنلَّ ِ َ َّ َ ٓ ّ‬
‫‪28‬‬ ‫ب‬‫اس وٱلوا ِ‬
‫َّ َّ َ َ ۡ ُ َ َ ٰ َ َّ‬
‫‪29‬‬ ‫ب ٱللِ‬ ‫إِن ٱلِين يتلون كِت‬
‫ََُُّ ۡ ُ ُ َُ ۡ ََ َ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫يدهم‬ ‫ِلوفِيهم أجورهم ويزِ‬

‫فهر س‬
‫‪260‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة فاطر _ سورة يس‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫‪440‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪439‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َول َ ۡو يُ َؤاخ ُِذ َّ ُ‬
‫ٱلل ٱنلَّ َ‬ ‫َ َ َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪45‬‬ ‫اس‬ ‫‪39‬‬ ‫لئِف‬ ‫ه َو ٱلِي جعلكم خ‬
‫سورة يس‬ ‫ُۡ ََ َُۡ ۡ ُ َََٓ ُ‬
‫ك ُم َّٱل َ‬
‫‪40‬‬ ‫ِين‬ ‫قل أرءيتم شكء‬
‫يس‬ ‫ٓ‬ ‫ِك َّ َ َ‬ ‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫‪41‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫إِن ٱلل يمس‬
‫ان ۡ َ‬ ‫َ ُۡ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ َّ‬ ‫َۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلكِي ِم‬ ‫وٱلقرء ِ‬ ‫‪42‬‬ ‫َوأق َس ُموا بِٱللِ َج ۡه َد أيۡ َمٰن ِ ِه ۡم‬
‫ك لَم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫إِن‬ ‫‪43‬‬ ‫ۡرض َو َمك َر‬ ‫ارا ِف ٱل ِ‬ ‫ك َب ٗ‬ ‫ٱست ِ‬
‫ع َ ُّ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُ ْ‬ ‫ََ َۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪4‬‬ ‫صر ٰ ٖط مستقِ ٖ‬
‫يم‬ ‫ٰ ِ‬ ‫‪44‬‬ ‫ۡرض فينظروا‬ ‫أو لم يسِيوا ِف ٱل ِ‬
‫ٱلرحِي ِم‬ ‫يل ۡٱل َعزيز َّ‬ ‫َ َ‬
‫زن‬
‫‪5‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ت ِ‬
‫َ‬
‫‪6‬‬ ‫لِ ُنذ َِر ق ۡو ٗما‬
‫َۡ ُ‬ ‫ََ‬
‫‪7‬‬ ‫لق ۡد َح َّق ٱلق ۡول‬
‫َّ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫ف أع َنٰقِ ِه ۡم‬ ‫إِنا جعلنا ِ‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫‪9‬‬ ‫ني أيۡدِي ِه ۡم‬ ‫وجعلنا ِم ۢن ب ِ‬
‫َ َ َ‬ ‫ٓ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َو َس َوا ٌء َعل ۡي ِه ۡم َءأنذ ۡرت ُه ۡم‬
‫ّ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪11‬‬ ‫إِن َما تنذ ُِر َم ِن ٱت َب َع ٱلِك َر‬
‫َّ َ ۡ ُ ُ ۡ ۡ‬
‫يح ٱل َم ۡو َ ٰ‬
‫ت‬ ‫إِنا نن ن ِ‬
‫‪12‬‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪261‬‬
‫سورة يس‬ ‫الجزء الثاين والعرشون‬
‫‪441‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ًَ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪13‬‬ ‫ٱض ۡب ل ُهم َّمثل‬ ‫و ِ‬
‫ۡ َۡ َ َۡٓ َۡ ُ َۡۡ‬
‫‪14‬‬ ‫ني‬ ‫إِذ أرسلنا إِل ِهم ٱثن ِ‬
‫نت ۡم إ َّل ب َ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ ُ ْ ََٓ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫ش‬ ‫قالوا ما أ ِ‬
‫َ ُ ْ َ ُّ َ َ ۡ َ ُ َّ ٓ َ ۡ ُ‬
‫‪16‬‬ ‫لك ۡم‬ ‫قالوا ربنا يعلم إِنا إ ِ‬
‫َو َما َعلَ ۡي َنا ٓ إ َّل ۡٱلَ َل ٰ ُغ ٱل ُمب ُ‬
‫ۡ‬
‫‪17‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ْ َّ َ َ َّ ۡ َ‬
‫‪18‬‬ ‫قال ٓوا إِنا تطينا بِك ۡمۖ‬
‫ُ‬ ‫َ ُ ْ َ ٰٓ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫طئ ِ ُركم َّم َعك ۡم‬ ‫قالوا‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬
‫َو َجا ٓ َء م ِۡن أ ۡق َصا ٱل َمد َ‬ ‫َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِينةِ َر ُجل‬
‫َّ ُ ْ َ َّ َ ۡ َ ُ ُ َ‬
‫‪21‬‬ ‫سلك ۡم أ ۡج ٗرا‬ ‫ٱتبِعوا من ل ي ٔ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ َ َٓ َ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ل ل أع ُب ُد ٱلِي ف َط َر ِن‬ ‫وما ِ‬
‫ُ ٓ َ ًَ‬ ‫َ َ َّ ُ‬
‫‪23‬‬ ‫ءأتِذ مِن دونِهِۦ ءال ِهة‬
‫ّ ٓ ٗ َّ َ َ ُّ‬
‫‪24‬‬ ‫ني‬ ‫إ ِ ِن إِذا ل ِف ضل ٰ ٖل مب ِ ٍ‬
‫ُ‬
‫نت ب ِ َر ّبِك ۡم‬ ‫ن َء َام ُ‬ ‫إِ ِّ ٓ‬
‫‪25‬‬
‫َۡ َ‬ ‫َ ۡ ُ‬
‫‪26‬‬ ‫ٱل َّنة ۖ‬ ‫قِيل ٱدخ ِل‬
‫ّ‬ ‫ََ‬
‫‪27‬‬ ‫ب ِ َما غف َر ِل َر ِب‬

‫فهر س‬
‫‪262‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة يس‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪442‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ٓ َ َ ۡ َ َ َٰ َ‬
‫‪28‬‬ ‫ع ق ۡو ِمهِ‬ ‫وما أنزنلا‬
‫ٗ‬ ‫ٗ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪29‬‬ ‫حة َوٰح َِدة‬ ‫ت إل َص ۡي َ‬
‫إِن كن ِ‬
‫ح ۡ ًَ ََ ۡ َ‬ ‫َي ٰ َ‬
‫‪30‬‬ ‫سة ع ٱلعِبادِ ۚ‬
‫ْ َ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪31‬‬ ‫أل ۡم يَ َر ۡوا ك ۡم أهلك َنا ق ۡبل ُهم‬
‫ُ ّ ‪َّ ٞ َ َّ َّ ٞ‬‬
‫‪32‬‬ ‫ِيع َل ۡي َنا‬ ‫ِإَون ك لما ج‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ُ َ ۡ َّ ٞ‬‬
‫‪33‬‬ ‫َو َءايَة ل ُه ُم ٱلۡرض ٱل َم ۡي َتة‬
‫ّ َّ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َ َّ‬
‫‪34‬‬ ‫ِيل‬
‫ت مِن ن ٖ‬ ‫وجعلنا فِيها جنٰ ٖ‬
‫َ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ‬
‫‪35‬‬ ‫ِلَأكلوا مِن ث َمرِه ِ‬
‫َ َ َۡ‬ ‫ُ ۡ َ َّ‬
‫‪36‬‬ ‫حٰ َن ٱلِي خل َق ٱل ۡز َو ٰ َج‬ ‫سب‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ََ َ‪ُۡ ُ ُ ٞ‬‬ ‫َّ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱلل ن ۡسلخ م ِۡن ُه‬ ‫وءاية لهم‬
‫ُ ۡ َ َ ّ ََّ‬ ‫َ َّ ۡ ُ َ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫وٱلشمس ت ِري ل ِمستق ٖر لها ۚ‬
‫َ‬ ‫َۡ َ َ‬
‫‪39‬‬ ‫َوٱلق َم َر ق َّد ۡرنٰ ُه َم َنازِل‬
‫َ َّ ۡ ُ َ َ َ َ ٓ‬
‫‪40‬‬ ‫ل ٱلشمس يۢنب ِغ لها‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪263‬‬
‫سورة يس‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪444‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪443‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ َ ‪ُ ۡ َ َ َّ َ ۡ ُ َّ ٞ‬‬
‫‪55‬‬ ‫ٱل َّنةِ ٱلَ ۡو َم‬ ‫إِن أصحٰب‬ ‫‪41‬‬ ‫حل َنا ذ ّرِ َّي َت ُه ۡم‬ ‫وءاية لهم أنا‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫‪56‬‬ ‫ه ۡم َوأ ۡز َو ٰ ُج ُه ۡم ِف ظِل ٰ ٍل‬ ‫‪42‬‬ ‫َوخلق َنا ل ُهم ّمِن ّمِثلِهِ‬
‫َ ُ ۡ َ َٰ َ ‪ٞ‬‬ ‫َّ َ ۡ ُ ۡ ۡ‬
‫‪57‬‬ ‫لهم فِيها فكِهة‬ ‫‪43‬‬ ‫ِإَون نشأ نغ ِرق ُه ۡم‬
‫َس َل ٰ ‪ٞ‬م قَ ۡو ٗل ّمِن َّر ّ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪58‬‬ ‫ِيم‬
‫ب رح ٖ‬ ‫ٖ‬ ‫‪44‬‬ ‫حة ّم َِّنا َو َمتٰ ًعا‬ ‫إِل ر‬
‫َ َۡ ْ ۡ‬ ‫ْ‬
‫ِإَوذا قِيل ل ُه ُم َّٱت ُقوا َما َب ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪59‬‬ ‫ٱمتٰ ُزوا ٱلَ ۡو َم‬ ‫و‬ ‫‪45‬‬ ‫ني‬
‫َ َ ۡ ۡ َ ۡ َۡ ُ ۡ ََٰ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪60‬‬ ‫ن َءاد َم‬ ‫ألم أعهد إِلكم يب ِ‬ ‫‪46‬‬ ‫َوما تأتِي ِهم م ِۡن َءايَةٖ م ِۡن َءاي ٰ ِ‬
‫ت‬
‫ص َر ٰ ‪ٞ‬ط‬
‫َ َ‬ ‫ََ ۡ ُ ُ‬ ‫َ َ َُ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪61‬‬ ‫ون ۚ هٰذا ِ‬ ‫وأ ِن ٱعبد ِ‬ ‫‪47‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم أن ِفقوا‬
‫ُ ۡ ّٗ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َّ‬ ‫ََُ ُ َ َ َٰ َ َ ۡ ۡ‬
‫‪62‬‬ ‫جبِل‬ ‫ولقد أضل مِنكم ِ‬ ‫‪48‬‬ ‫ت هٰذا ٱل َوع ُد‬ ‫ويقولون م‬
‫َهٰ ِذه ِۦ َج َه َّن ُم َّٱلت ُك ُ‬ ‫ٗ‬ ‫َ ۡ َٗ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ‬
‫‪63‬‬ ‫نت ۡم‬ ‫ِ‬ ‫‪49‬‬ ‫حة َوٰح َِدة‬ ‫َما يَنظ ُرون إِل صي‬
‫ۡ َۡ َ ََۡۡ َ ُ ُ َ ۡ ُ َ‬ ‫ََ َۡ َ ُ َ َۡ ٗ‬
‫‪64‬‬ ‫نت ۡم تكف ُرون‬ ‫ٱصلوها ٱلوم بِما ك‬ ‫‪50‬‬ ‫ص َية‬ ‫فل يست ِطيعون تو ِ‬
‫ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ َ ٰٓ َ ۡ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َونُف َخ ف ُّ‬
‫‪65‬‬ ‫ع أف َوٰهِ ِه ۡم‬ ‫ٱلوم نتِم‬ ‫‪51‬‬ ‫ٱلصورِ فإِذا هم‬ ‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََ ٓ‬ ‫َ ُ ْ َ ٰ َ ۡ َ َ َ ۢ َ َ ََ‬
‫‪66‬‬ ‫َول ۡو نشا ُء ل َط َم ۡس َنا‬ ‫‪52‬‬ ‫قالوا يويلنا من بعثنا‬
‫َ ََ ٓ َ ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫َ َ ۡ َّ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪67‬‬ ‫َول ۡو نشا ُء ل َم َسخ َنٰ ُه ۡم‬ ‫‪53‬‬ ‫حة َوٰح َِدة‬ ‫إِن كنت إِل صي‬
‫ُ ّ‬ ‫ُّ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ُ َ ۡ ‪ۡٗ َ ٞ‬‬
‫‪68‬‬ ‫َو َمن ن َع ّ ِم ۡرهُ ن َنك ِۡس ُه‬ ‫‪54‬‬ ‫يا‬ ‫فٱلوم ل تظلم نفس ش ٔ‬
‫ٱلش ۡع َر‬
‫ّ‬ ‫َ َّ َ‬
‫‪69‬‬ ‫َو َما عل ۡمنٰ ُه ِ‬
‫َ َ ٗ‬ ‫ّ‬
‫‪70‬‬ ‫ِلُنذ َِر َمن كن َح ّيا‬

‫فهر س‬
‫‪264‬‬ ‫اآليات‬
‫سوةر يس _ سورة الصافات‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪446‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪445‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َ ُ َّ َّ‬ ‫ْ َ َّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ َ‬
‫ات‬‫ورة الصاف ِ‬ ‫س‬ ‫‪71‬‬ ‫أ َو ل ۡم يَ َر ۡوا أنا خلق َنا ل ُهم‬
‫َ َّ ٰٓ َّ ٰ َ ّٗ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ت صفا‬ ‫وٱلصف ِ‬
‫‪72‬‬ ‫َوذلل َنٰ َها ل ُه ۡم‬
‫ت َز ۡجرٗ‬ ‫َ َّ‬
‫‪2‬‬ ‫ج َر ٰ ِ‬ ‫فٱلز ٰ ِ‬ ‫َ َُ ۡ َ َ َ ُ َ َ َ ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ َّ َ‬ ‫‪73‬‬ ‫ولهم فِيها منٰ ِفع ومشارِ ۚ‬
‫ب‬
‫‪3‬‬ ‫ت ذِك ًرا‬ ‫فٱلتٰل ِيٰ ِ‬ ‫ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ‬
‫َّ َ ُ َ ‪ٞ‬‬
‫إِن إِل ٰ َهك ۡم ل َوٰحِد‬ ‫‪74‬‬ ‫ون ٱللِ َءال َِهة‬ ‫وٱتذوا مِن د ِ‬
‫‪4‬‬ ‫َۡ‬ ‫َ َۡ َ ُ َ َ ۡ َ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫َّر ُّب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫صه ۡم‬ ‫ل يست ِطيعون ن‬
‫َّ َ َّ َّ َّ َ ٓ َ ُّ ۡ‬ ‫ََ َُۡ َ َ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫إِنا زينا ٱلسماء‬ ‫‪76‬‬ ‫نك ق ۡول ُه ۡمۘ‬ ‫فل يز‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ٗ ّ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪7‬‬ ‫ك شيطٰ ٖن‬ ‫ِ‬ ‫وحِفظا مِن‬ ‫َ‬
‫َ ٰ َّ َ ۡ‬
‫نس ُن أنا خلق َنٰ ُه‬ ‫َ َۡ ََ‬
‫َّ َ َّ َّ ُ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َٰ‬ ‫‪77‬‬ ‫ٱل‬ ‫أو لم ير ِ‬
‫‪8‬‬ ‫إل ٱلع‬ ‫ل يسمعون إِل ٱلم ِ‬ ‫َ َ َ َ ََ ََٗ َ َ َ َ َۡ‬
‫ورا َول َ ُه ۡم َع َذ ‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫‪78‬‬ ‫س خلق ُه‬ ‫وضب نلا مثل ون ِ‬
‫‪9‬‬ ‫اب‬ ‫د ُح ٗ ۖ‬ ‫ُ ۡ ُ ۡ َ َّ ٓ َ َ َ َ ٓ‬
‫َۡ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫‪79‬‬ ‫قل ييِيها ٱلِي أنشأها‬
‫‪10‬‬ ‫ٱل ۡطفة‬ ‫إِل َم ۡن خ ِطف‬
‫َُ ََ َ ًۡ‬ ‫َ ۡ ۡ‬ ‫َّ‬
‫كم ّم َِن ٱلش َ‬ ‫َ ََ َ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪11‬‬ ‫ٱس َتفت ِ ِه ۡم أه ۡم أش ُّد خلقا‬ ‫ف‬ ‫‪80‬‬ ‫ج ِر‬ ‫ٱلِي جعل ل‬
‫َۡ َ ۡ َ َ َۡ َ ُ َ‬ ‫أَ َو لَ ۡي َس َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬
‫‪12‬‬ ‫جبت ويسخرون‬ ‫بل ع ِ‬ ‫‪81‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َ ُ ُّ َْ َۡ ُُ َ‬ ‫َٓ َ َ َ ۡ‬ ‫َّ ٓ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ِإَوذا ذكِروا ل يذكرون‬
‫‪82‬‬ ‫يا‬ ‫إِن َما أ ۡم ُرهُ ٓۥ إِذا أ َراد ش ً ٔ‬
‫َ ََْۡ َ َٗ َۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َّ‬
‫‪14‬‬ ‫ِإَوذا رأوا ءاية يستسخِرون‬ ‫ك ُ‬ ‫ََ ُ‬
‫ِح ‪ٞ‬ر ُّمب ٌ‬ ‫َوقَال ُ ٓوا ْ إ ۡن َهٰ َذا ٓ إ َّل س ۡ‬ ‫‪83‬‬ ‫وت‬ ‫حٰ َن ٱلِي ب ِ َي ِده ِۦ مل‬ ‫فسب‬
‫‪15‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫أَء َِذا م ِۡت َنا َو ُك َّنا تُ َراباٗ‬
‫‪16‬‬ ‫َُٓ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪17‬‬ ‫أ َو َءابَاؤنا ٱل َّولون‬
‫َ‬ ‫ُۡ َ َ ۡ ََ ُ َ‬
‫‪18‬‬ ‫نت ۡم دٰخ ُِرون‬ ‫قل نعم وأ‬
‫َ َّ َ َ َ ۡ َ ‪ٞ َ ٰ َ ٞ‬‬
‫‪19‬‬ ‫فإِنما ِه زجرة وحِدة‬
‫َ َ ُ ْ َ َ ۡ ََ َٰ َ َۡ ُ ّ‬
‫‪20‬‬ ‫وقالوا يٰويلنا هذا َّيوم ٱل ِ‬
‫ِين‬
‫َۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪21‬‬ ‫هٰذا يَ ۡو ُم ٱلف ۡص ِل ٱلِي‬
‫ۡ ُ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪22‬‬ ‫ٱحشوا ٱلِين ظلموا‬
‫وهمۡ‬ ‫َّ َ ۡ ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪23‬‬ ‫ون ٱللِ فٱهد‬ ‫مِن د ِ‬
‫َ ُ ُ ۡ َّ ُ َّ ۡ ُ ُ َ‬
‫‪24‬‬ ‫سولون‬ ‫وق ِفوهمۖ إِنهم م ٔ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪265‬‬
‫سورة الصافات‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪448‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪447‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ك لَم َن ٱل ۡ ُم َص ّ ِدق َ‬ ‫َ ُ ُ َ َّ َ‬ ‫َ َ ُ ۡ َ ََ َ ُ َ‬
‫‪52‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫يقول أءِن‬ ‫‪25‬‬ ‫اصون‬ ‫ما لكم ل تن‬
‫ۡ ُ ۡ‬
‫أَء َِذا م ِۡت َنا َو ُك َّنا تُ َراباٗ‬ ‫‪26‬‬ ‫بَل ه ُم ٱلَ ۡو َم‬
‫‪53‬‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫قَ َال َه ۡل أَ ُ‬ ‫‪27‬‬ ‫ع ۡ َب ۡع ٖض‬ ‫َوأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ َ ٰ‬
‫‪54‬‬ ‫نتم ُّم َّطل ُِعون‬ ‫َ ُ ٓ ْ َّ ُ ۡ ُ ُ َ ُ َ‬
‫ٱطلَ َع فَ َر َءاهُ‬ ‫فَ َّ‬ ‫‪28‬‬ ‫نت ۡم تأتون َنا‬ ‫قالوا إِنكم ك‬
‫‪55‬‬ ‫‪29‬‬ ‫كونُوا ْ ُم ۡؤ ِمن ِنيَ‬ ‫َ ُ ْ َ َّ ۡ َ ُ‬
‫ِين‬ ‫َّ َ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫قالوا بل لم ت‬
‫‪56‬‬ ‫ق َال َ تٱللِ إِن كِدت لتد ِ‬ ‫َ َ َ َ ََ َ َۡ ُ‬
‫ُ ّ‬
‫َول ۡول ن ِۡع َمة َر ِب‬
‫‪30‬‬ ‫وما كن نلا عليكم‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ّ َ ٓ‬
‫‪57‬‬ ‫ن ُن ب َم ّيت َ‬ ‫ََ َ َۡ‬ ‫‪31‬‬ ‫فحق علينا قول ربِنا ۖ‬
‫‪58‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ُِ‬ ‫أفما‬ ‫ك ۡم إنَّا ُك َّنا َغٰوينَ‬ ‫ََ ۡ َ ۡ َٰ ُ‬
‫َّ َ ۡ َ َ َ ۡ َ‬
‫إِل موتتنا ٱل ٰ‬
‫‪32‬‬ ‫ِ‬
‫َۡ َ‬
‫ِ‬ ‫فأغوين‬
‫‪59‬‬ ‫ول‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ ُ ۡ َ‬
‫إ َّن َهٰ َذا ل َ ُه َو ۡٱل َف ۡو ُز ٱل َعظ ُ‬
‫ۡ‬ ‫‪33‬‬ ‫اب‬‫فإِنهم يومئ ِ ٖذ ِف ٱلعذ ِ‬
‫ۡ‬
‫‪60‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫إنَّا َك َذٰل َِك َن ۡف َع ُل بٱل ُم ۡجرم َ‬
‫ۡ َٰ َ َ َۡ ۡ َ ۡ َٰ ُ َ‬ ‫‪34‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ َ ِ‬
‫َّ ُ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َ‬
‫ِ‬
‫‪61‬‬ ‫ل ِ ِمث ِل هذا فليعم ِل ٱلع ِملون‬ ‫ِيل ل ُهمۡ‬
‫َ َ َ َ ُّ ً‬ ‫‪35‬‬ ‫إِنهم كنوا إِذا ق‬
‫‪62‬‬ ‫أذٰل ِك خ ۡي‪ ٞ‬ن ُزل‬ ‫ون أَئ َّنا َلَار ُك ٓوا ْ َءال َِهت ِناَ‬ ‫ََُ ُ َ‬
‫ِلظٰلِم َ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ٗ ّ َّ‬
‫‪36‬‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ ٓ َ َ ّ َ َ َّ َ‬
‫ِۡ‬ ‫ويقول‬
‫‪63‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِنا جعلنها ف ِتنة ل‬ ‫‪37‬‬ ‫بل جاء بِٱل ِق وصدق‬
‫َّ َ َ َ ‪ۡ َ ٞ‬‬ ‫َۡ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ ٓ ُ ْ ۡ َ َ‬
‫‪64‬‬ ‫ج َرة ت ُر ُج‬ ‫إنها ش‬ ‫‪38‬‬
‫َِ ۡ ُ َ َ َ‬ ‫اب ٱل ِل ِم‬ ‫إِنكم لائِق َّوا ٱلعذ ِ‬
‫َ َ ُۡ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ت َز ۡو َن إل َما ُك ُ‬
‫نت ۡم‬
‫‪65‬‬ ‫طلعها كأنهۥ رءوس ٱلشيٰ ِط ِ‬
‫ني‬ ‫‪39‬‬ ‫ِ‬ ‫وما‬
‫ُ َ‬
‫فإِن ُه ۡم ٓأَلكِ ون م ِۡن َها‬
‫َ َّ‬ ‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَصنيَ‬ ‫َّ َ َ َّ‬
‫‪66‬‬ ‫‪40‬‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِباد‬
‫َ ََ‬ ‫ُ َّ َ‬ ‫ك ل َ ُه ۡم ر ۡز ‪ٞ‬ق َّم ۡعلُوم‪ٞ‬‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ث َّم إِن ل ُه ۡم َعل ۡي َها لش ۡو ٗبا‬ ‫‪41‬‬ ‫ِۡ‬ ‫أولئ ِ‬
‫حي ِم‬ ‫ٱل ِ‬ ‫ج َع ُه ۡم َل َل ۡ َ‬ ‫ُ َّ َّ َ ۡ‬
‫ثم إِن َ مر ِ‬ ‫‪42‬‬ ‫َ َ ٰ ُ َ ُ ُّ َ ُ َ‬
‫فوكِه وهم مكرمون‬
‫‪68‬‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ ۡ ۡ َ ۡ ْ َ َ ٓ َ ُ ۡ َ ّ‬ ‫َ َّ‬
‫‪69‬‬ ‫ِني‬‫ٓال َ‬ ‫إِنهم ألفوا ءاباءهم ض‬ ‫‪43‬‬ ‫ت ٱنلَّعِي ِم‬ ‫ِف جنٰ ِ‬
‫َ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ َ ٰ ۡ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫‪44‬‬ ‫ِني‬ ‫سر ُّم َت َقٰبل َ‬
‫ِ‬
‫ع ُ ُ‬ ‫َ َٰ‬
‫‪70‬‬ ‫فهم ع ءاث ِرهِم يهرعون‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ٖ‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫ُ‬
‫كَُ‬
‫ث‬ ‫ولقد ضل قبلهم أ‬ ‫‪45‬‬ ‫ُي َطاف َعل ۡي ِهم بِكأ ٖس‬
‫‪71‬‬ ‫َ ۡ َ ٓ َ َ َّ ّ َّ‬
‫َولَ َق ۡد أَ ۡر َس ۡل َنا فِيهم منذِر َ‬
‫ين‬ ‫ُّ‬ ‫‪46‬‬ ‫ِلشرب َ‬
‫ني‬ ‫َبيضاء لة ٖ ل ‪ِ ِ ٰ ٞ‬‬
‫‪72‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َٰ َُ‬
‫ِ‬
‫ِيها غ ۡول‬
‫َ َ‬
‫‪73‬‬ ‫فٱنظر كيف كن عقِبة‬ ‫‪47‬‬ ‫لف‬
‫ٱلط ۡر ِف عِني‪ٞ‬‬ ‫ت َّ‬ ‫ِند ُه ۡم َقٰص َر ٰ ُ‬ ‫َوع َ‬
‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَصنيَ‬ ‫َّ َ َ َّ‬ ‫‪48‬‬ ‫ِ‬
‫‪74‬‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِباد‬ ‫َ َ َّ ُ َّ َ ۡ ‪ٞ ُ ۡ َّ ٞ‬‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ٰ َ ُوح‪ٞ‬‬
‫ولقد نادىنا ن‬
‫‪49‬‬ ‫كأنهن بيض مكنون‬
‫َ‬
‫‪75‬‬ ‫ن ۡي َنٰ ُه َوأَ ۡهلَهُ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫‪50‬‬ ‫ع َب ۡع ٖض‬ ‫فَأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ َ ٰ‬
‫‪76‬‬ ‫و‬ ‫َ َ َٓ ‪ٞ‬‬
‫‪51‬‬ ‫قال قائِل ّم ِۡن ُه ۡم‬
‫فهر س‬
‫‪266‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الصافات‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪449‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ْ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪97‬‬ ‫قالوا ۡٱب ُنوا ُلۥ ُب ۡن َيٰ ٗنا‬ ‫‪77‬‬ ‫َو َج َعل َنا ذ ّرِ َّي َت ُه‬
‫َۡٗ َ َ ۡ‬ ‫ََ ُ ْ‬ ‫َوتَ َر ۡك َنا َعلَ ۡيهِ ف ٱٓأۡلخِر َ‬
‫‪98‬‬ ‫ج َعل َنٰ ُه ُم‬ ‫فأ َرادوا بِهِۦ كيدا ف‬ ‫‪78‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ َ ّ َ ٌ َ ّ‬ ‫َ‬
‫وح ف ٱل َعٰلم َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َٰ ٌ َ َٰ ُ‬
‫‪99‬‬ ‫ِب إ ِ ٰل َر ِب‬ ‫وقال إ ِ ِن ذاه‬ ‫‪79‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫عن ٖ ِ‬ ‫سلم‬
‫ٱلصٰلِح َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َر ّب َه ۡ‬ ‫سن َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َّ َ َ َ ۡ‬
‫‪100‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ب ِل مِن‬ ‫ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫ني‬ ‫إِنا كذٰل ِك ن ِزي ٱل ُمح ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ُ ُ‬ ‫إنَّ ُهۥ م ِۡن ع َِبادِنَا ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫‪101‬‬ ‫فبشنٰه بِغل ٰ ٍم حل ٖ‬
‫ِيم‬ ‫‪81‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫فَلَ َّما بَلَ َغ َم َع ُه َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪102‬‬ ‫ٱلس ۡ َ‬
‫ع‬ ‫ين‬ ‫ث َّم أغ َرقنا ٱٓأۡلخر َ‬
‫‪82‬‬ ‫ِ‬
‫ِيعتِهِۦ َلبۡ َرٰهِيمَ‬ ‫ِإَون مِن ش َ‬ ‫َّ‬
‫‪83‬‬ ‫ِ‬
‫ِيم‬ ‫إ ۡذ َجا ٓ َء َر َّب ُهۥ ب َق ۡل َ‬
‫‪84‬‬ ‫ب سل ٍ‬ ‫ِ ٖ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ َ َ َ َ َۡ‬
‫‪85‬‬ ‫إِذ قال ِلبِيهِ وقو ِمهِۦ ماذا‬
‫ٗ ُ َ َّ‬ ‫َ ۡ ً‬
‫‪86‬‬ ‫أئِفك َءال َِهة دون ٱللِ‬
‫كم ب َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬
‫ني‬
‫َ َ َ ُّ ُ‬
‫فما ظن‬
‫‪87‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫وم‬‫ج ِ‬ ‫َف َن َظ َر َن ۡظ َر ٗة ف ٱنلُّ ُ‬
‫‪88‬‬ ‫ِ‬
‫َف َق َال إ ّن َسقِ ‪ٞ‬‬
‫يم‬
‫‪89‬‬ ‫ِِ‬
‫ين‬ ‫َف َت َول َّ ۡوا ْ عن ُه ُم ۡدبر َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪90‬‬ ‫ِِ‬
‫َ َ‬
‫ل َءال َِهت ِ ِه ۡم‬ ‫فَ َراغ إ ِ ٰٓ‬
‫‪91‬‬
‫َ ُ َ َ ُ َ‬
‫‪92‬‬ ‫َما لك ۡم ل تن ِطقون‬
‫ني‬ ‫َ َ َ َ َ ۡ ۡ َ ۡ َۢ ۡ َ‬
‫‪93‬‬ ‫فراغ علي ِهم ضبا بِٱل ِم ِ‬
‫َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ُّ َ‬
‫‪94‬‬ ‫لهِ يَ ِزفون‬ ‫فأقبلوا إ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ََۡ ُ َ َ َۡ‬
‫‪95‬‬ ‫ح ُتون‬ ‫قال أتع ُبدون ما تن ِ‬
‫َ ُ َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ َ ُ‬
‫‪96‬‬ ‫ٱلل خلقك ۡم َو َما ت ۡع َملون‬ ‫و‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪267‬‬
‫سورة الصافات‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪451‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪450‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ََ َٓ َ‬
‫‪127‬‬ ‫ضون‬ ‫فكذبوه فإِنهم لمح‬ ‫‪103‬‬ ‫فل َّما أ ۡسل َما َوتل ُه‬
‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَصنيَ‬ ‫َّ َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪128‬‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِباد‬
‫‪104‬‬ ‫يإبۡ َرٰه ُ‬
‫ِيم‬ ‫َو َنٰ َديۡ َنٰ ُه أن َ ِٰٓ‬
‫‪129‬‬ ‫َوتَ َر ۡك َنا َعلَ ۡيهِ ف ٱٓأۡلخِرينَ‬ ‫َ ۡ َ َّ ۡ َ ُّ ٓ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ع إ ۡل يَاسِنيَ‬ ‫َ َ ٌ ََ‬ ‫‪105‬‬ ‫ٱلر ۡءيَا ۚ‬ ‫قد صدقت‬
‫‪130‬‬ ‫سلٰم ٰٓ ِ‬ ‫ل ُؤا ْ ٱل ۡ ُمبنيُ‬ ‫َّ َ ٰ َ َ ُ َ ۡ َ َٰٓ‬
‫‪131‬‬ ‫سن َ‬
‫ِني‬ ‫ۡ ۡ‬
‫إِنا كذٰل ِك ن ِزي ٱل ُمح ِ‬
‫َّ َ َ َ َ ۡ‬ ‫‪106‬‬ ‫ِ‬ ‫إِن هذا لهو ٱل‬
‫َََ َۡ ُ ۡ َ‬
‫إنَّ ُهۥ م ِۡن ع َِبادِنَا ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬ ‫‪107‬‬ ‫وفدينٰه بِذِب ٍح عظ ٖ‬
‫ِيم‬
‫‪132‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫َوتَ َر ۡك َنا َعلَ ۡيهِ ف ٱٓأۡلخِر َ‬
‫وطا لَّم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل ِنيَ‬ ‫َّ ُ ٗ‬ ‫‪108‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪133‬‬ ‫ِ‬ ‫ِإَون ل‬ ‫َ َ ٌ ََ‬
‫جعِنيَ‬ ‫ن ۡي َنٰ ُه َوأَ ۡهلَ ُه ٓۥ أَ ۡ َ‬ ‫ۡ َ َّ‬ ‫‪109‬‬ ‫ع إبۡ َرٰهِيمَ‬
‫سلٰم ٰٓ ِ‬
‫‪134‬‬ ‫إِذ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ َ َ َۡ‬
‫وزا ف ۡٱل َغٰبينَ‬ ‫ج ٗ‬ ‫إ َّل َع ُ‬ ‫‪110‬‬ ‫سن َ‬ ‫كذٰل ِك ن ِزي ٱل ُمح ِ‬
‫‪135‬‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِني‬
‫‪136‬‬ ‫ٱٓأۡلخرينَ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ َ َّ ۡ َ‬ ‫إنَّ ُهۥ م ِۡن ع َِبادِنَا ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫َّ ُ ۡ َ َ ُ ُّ ِ َ َ َ‬
‫ثم دمرنا‬ ‫‪111‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫حٰ َق نَب ٗياّ‬ ‫ش َنٰ ُه بإ ۡس َ‬ ‫َوب َ َّ ۡ‬
‫‪137‬‬ ‫ِإَونكم لمرون علي ِهم‬ ‫‪112‬‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫َ َّ ۡ َ َ َ َ ُ َ‬
‫‪138‬‬ ‫ٱل ِلۚ أفل ت ۡعقِلون‬ ‫وب ِ‬ ‫‪113‬‬ ‫ۚ‬
‫حٰقَ‬ ‫ع إ ۡس َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫َ َ َۡ َ َ َۡ َ ََ‬
‫وبٰركنا عليهِ و ِ‬
‫ِإَون يُون ُ َس لَم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل ِنيَ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ َّ َ َ ٰ ُ َ ٰ َ َ ٰ ُ َ‬
‫‪139‬‬ ‫ۡ َََ َ ُۡ ۡ َۡ ۡ‬
‫ِ‬ ‫‪114‬‬ ‫ولقد مننا ع موس وهرون‬
‫ُ‬
‫‪140‬‬ ‫ون‬
‫ك ٱلمشح ِ‬ ‫إِذ أبق إِل ٱلفل ِ‬ ‫َ‬
‫ن ۡي َنٰ ُه َما َوق ۡو َم ُه َما‬ ‫َ َ َّ‬
‫اه َم فَ َك َن م َِن ٱل ۡ ُم ۡد َحضنيَ‬ ‫َ َ َ‬ ‫‪115‬‬ ‫و‬
‫‪141‬‬ ‫ِ‬ ‫فس‬
‫‪116‬‬ ‫ۡ‬
‫صنٰ ُه ۡم فكنُوا ُه ُم ٱل َغٰلِب َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َونَ َ ۡ‬
‫‪142‬‬ ‫وت َو ُه َو ُمل ِيم‪ٞ‬‬ ‫ٱل ُ‬ ‫ٱلَ َق َم ُه ۡ ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫ف‬
‫ني‬ ‫ِ‬
‫ب ٱل ۡ ُم ۡستَب َ‬ ‫َو َء َات ۡي َنٰ ُه َما ۡٱلك َِتٰ َ‬
‫فَلَ ۡو َلٓ َأنَّ ُهۥ َك َن م َِن ٱل ۡ ُم َس ّبحنيَ‬ ‫‪117‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬
‫‪143‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ٱلص َر ٰ َط ٱل ۡ ُم ۡس َتق َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ َۡ‬
‫‪144‬‬ ‫للبِث ِف َب ۡطنِهِ‬
‫ََ َ‬ ‫‪118‬‬ ‫ِيم‬ ‫َوهدينٰ ُه َما ِ‬
‫ۡ ٓ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َوتَ َر ۡك َنا َعلَ ۡيه َما ف ٱٓأۡلخِر َ‬
‫‪145‬‬ ‫ف َن َبذنٰ ُه بِٱل َع َراءِ‬ ‫‪119‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ََ ََۡ َ َۡ َ َ ٗ‬ ‫َ َٰ ٌ َ َٰ ُ َ ٰ َ َ ٰ ُ َ‬
‫‪146‬‬ ‫ج َرة‬ ‫وأۢنبتنا عليهِ ش‬ ‫‪120‬‬ ‫سلم ع موس وهرون‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َٰ ْ َ َ ۡ‬ ‫سن ِنيَ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َّ َ َ َ َ ۡ‬
‫‪147‬‬ ‫وأرسلنٰه إِل مِائةِ أل ٍف‬ ‫‪121‬‬ ‫إِنا كذٰل ِك نزِي ٱل ُمح ِ‬
‫َ َ ٔ َ ُ ْ َ َ َّ ۡ َ ُ ۡ َ ٰ‬ ‫إ َّن ُه َما م ِۡن ع َِبادِنَا ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫‪148‬‬ ‫فامنوا فم َتعنٰهم إ ِ ۡل ح ٖ‬
‫ِني‬ ‫‪122‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫ك ٱلَ َن ُ‬ ‫َ ۡ َۡ ۡ َّ َ‬ ‫اس لَم َن ٱل ۡ ُم ۡر َسل ِنيَ‬ ‫ِإَون إ ۡلَ َ‬ ‫َّ‬
‫‪149‬‬ ‫ات‬ ‫فٱستفت ِ ِهم أل ِرب ِ‬ ‫‪123‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ٰٓ َ َ َ ٰ ٗ‬ ‫ۡ َ َ َ ۡ ٓ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫‪150‬‬ ‫أم خلقنا ٱلملئِكة إِنثا‬
‫‪124‬‬ ‫إِذ قال ل ِقو ِمهِۦ أل تتقون‬
‫َ َ ٓ َّ ُ ّ ۡ ۡ ۡ َ َ ُ ُ َ‬
‫‪151‬‬ ‫ك ِهم لقولون‬ ‫أل إِنهم مِن إِف ِ‬ ‫َ ٗ ََ َ‬ ‫ََ‬
‫َ َ َ َّ ُ َّ ُ ۡ َ َ ٰ ُ َ‬ ‫‪125‬‬ ‫أت ۡد ُعون َب ۡعل َوتذ ُرون‬
‫‪152‬‬ ‫ول ٱلل ِإَونهم لكذِبون‬ ‫ٓ ُ‬
‫ٱلل َر َّبك ۡم َو َر َّب َءابَائِك ُم‬
‫ُ‬ ‫َّ َ‬
‫َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫‪126‬‬
‫‪153‬‬ ‫أص َطف ٱلَن ِ‬
‫ات‬
‫فهر س‬
‫‪268‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الصافات‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪452‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َف َت َول َع ۡن ُه ۡم َح َّ ٰ‬
‫َّ‬ ‫َ ُ َ َ َۡ ُ َ‬
‫‪174‬‬ ‫ِني‬ ‫تح ٖ‬ ‫‪154‬‬ ‫َما لك ۡم ك ۡيف تك ُمون‬
‫ََۡ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُۡ ُ َ‬ ‫َ َ َ َ َ َّ َ‬
‫‪175‬‬ ‫صون‬ ‫صهم فسوف يب ِ‬ ‫وأب ِ‬ ‫‪155‬‬ ‫أفل تذك ُرون‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫أَفَب َعذاب َنا ي َ ۡس َت ۡ‬
‫َ‬ ‫ك ۡم ُس ۡل َطٰ ‪ٞ‬ن ُّمب ‪ٞ‬‬ ‫َۡ َ ُ‬
‫‪176‬‬ ‫جلون‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪156‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬
‫َُۡ ْ‬
‫أم ل‬
‫احتِهمۡ‬ ‫فَإ َذا نَ َز َل ب َس َ‬ ‫َ ُ‬
‫كتٰبِك ۡم‬
‫‪177‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪157‬‬ ‫فأتوا ب ِ ِ‬
‫َوتَ َول َع ۡن ُه ۡم َح َّ ٰ‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ ۡ َّ َ‬
‫‪178‬‬ ‫ِني‬ ‫تح ٖ‬ ‫‪158‬‬ ‫ٱلنةِ ن َس ٗبا ۚ‬ ‫وجعلوا بينهۥ وبني ِ‬
‫ََۡ ۡ َ َ ۡ َ ُۡ ُ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ُس ۡب َ‬
‫‪179‬‬ ‫صون‬ ‫ص فسوف يب ِ‬ ‫وأب ِ‬ ‫‪159‬‬ ‫حٰ َن ٱللِ ع َّما يَ ِصفون‬
‫ب ٱل ِع َّزة ِ‬
‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َ َ َّ َ َ ّ‬ ‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َّ َ َ َّ‬
‫‪180‬‬ ‫سبحٰن ربِك ر ِ‬ ‫‪160‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِباد‬
‫ع ٱل ۡ ُم ۡر َسل َ‬ ‫َ َ َ ٌ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ُ‬
‫‪181‬‬ ‫ِني‬ ‫وسلٰم‬ ‫‪161‬‬ ‫فإِنك ۡم َو َما ت ۡع ُب ُدون‬
‫ٱل ۡم ُد ِ َّللِ َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫َو ۡ َ‬ ‫نت ۡم َعلَ ۡيهِ ب َفٰتن َ‬ ‫َما ٓ أَ ُ‬
‫‪182‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪162‬‬ ‫ني‬ ‫ِ ِِ‬
‫حي ِم‬ ‫ٱل ِ‬ ‫إ ِ َّل َم ۡن ُه َو َصا ِل ۡ َ‬
‫‪163‬‬
‫َو َما م َِّنا ٓ إ َّل َ ُلۥ َم َقام‪َّ ٞ‬م ۡعلُوم‪ٞ‬‬
‫‪164‬‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ ۡ ُ َّ ُّ َ‬
‫‪165‬‬ ‫ِإَونا نلحن ٱلصٓافون‬
‫َّ َ َ ۡ ُ ۡ ُ َ ّ ُ َ‬
‫‪166‬‬ ‫حون‬ ‫ِإَونا نلحن ٱلمسب ِ‬
‫َ ُ ْ ََُ ُ َ‬
‫‪167‬‬ ‫ِإَون كنوا لقولون‬
‫ََ ۡ‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪168‬‬ ‫ِندنا ذِك ٗرا‬ ‫ل ۡو أن ع‬
‫ٱللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬
‫ني‬
‫َ ُ َّ َ َ َّ‬
‫لكنا عِباد‬
‫‪169‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ ْ‬
‫‪170‬‬ ‫فكف ُروا بِهِۖۦ ف َس ۡوف َي ۡعل ُمون‬
‫َََ ۡ َ ََ ۡ َ‬
‫‪171‬‬ ‫ت ك َِم ُت َنا‬ ‫ولقد سبق‬
‫َّ ُ ۡ َ ُ ُ َ ُ ُ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪172‬‬ ‫ورون‬ ‫إِنهم لهم ٱلمنص‬
‫َّ ُ َ َ َ ُ ُ ۡ َ ٰ ُ َ‬
‫‪173‬‬ ‫ِإَون جندنا لهم ٱلغل ِبون‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪269‬‬
‫سورة ص‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪454‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪453‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪17‬‬ ‫ُ ُ َ‬
‫ع َما َيقولون‬ ‫ب َ َٰ‬ ‫ۡ‬
‫ٱص ۡ‬
‫ِ‬ ‫ورةُ ٓص‬ ‫ُس َ‬
‫َّ َ َّ ۡ َ ۡ َ‬ ‫ّ ۡ‬ ‫ٓ َ ُۡ َۡ‬
‫‪18‬‬ ‫ٱل َبال َم َع ُه‬ ‫إِنا سخرنا ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ان ذِي ٱلِك ِر‬ ‫ص وٱلقرء ِ‬ ‫ۚ‬
‫َ َّ ۡ َ َ ۡ ُ َ ٗ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪19‬‬ ‫ورة ۖ‬ ‫وٱلطي مش‬ ‫‪2‬‬ ‫ب ِل ٱلِين كفروا‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َُ‬ ‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ‬
‫‪20‬‬ ‫وشددنا ملكه‬ ‫‪3‬‬ ‫ك ۡم أهلك َنا مِن ق ۡبل ِ ِهم‬
‫‪21‬‬ ‫ٱل ۡص ِم‬ ‫ك َن َب ُؤا ْ ۡ َ‬ ‫َ َۡ ََٰ َ‬
‫وهل أتى‬ ‫‪4‬‬ ‫َو َعج ُب ٓوا ْ أَن َجا ٓ َء ُهم ُّمنذِر‪ٞ‬‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ع د ُاوۥد‬ ‫إِذ دخلوا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ َج َعل ٱٓأۡلل َِهة إِل ٰ ٗها َوٰح ًِداۖ‬
‫َّ َ ٰ َ ٓ َ َ ُ ۡ ‪َ ُ ۡ َ ٞ‬‬ ‫َ َ َ ۡ َُ‬
‫‪23‬‬ ‫إِن هذا أ ِخ لۥ ت ِسع وت ِسعون‬ ‫‪6‬‬ ‫ٱنطل َق ٱل َمل م ِۡن ُه ۡم‬ ‫و‬
‫َ َ ََ َ َ َ‬ ‫ۡ َّ‬ ‫َ‬
‫‪24‬‬ ‫قال لق ۡد ظل َمك‬ ‫‪7‬‬ ‫َما َس ِم ۡع َنا ب ِ َهٰذا ِف ٱل ِملةِ‬
‫َ َ َ َ َ َ َ َّ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ّ ۡ‬ ‫َُ َ ََ‬
‫‪25‬‬ ‫فغف ۡرنا ُلۥ ذٰل ِك ۖ ِإَون ُل‬ ‫‪8‬‬ ‫نزل عل ۡيهِ ٱلِك ُر ِم ۢن بَين َِنا ۚ‬ ‫أء ِ‬
‫ۡ َ َ َٗ‬ ‫ُ َّ‬
‫ي ٰ َد ُاوۥد إِنا َج َعل َنٰك خل ِيفة‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫حةِ َر ّبِك‬
‫ٓ‬
‫ِند ُه ۡم َخ َزائ ُن َر ۡ َ‬ ‫أَ ۡم ع َ‬
‫‪26‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ِ‬
‫ك َّ َ َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُّ ۡ ُ‬
‫‪10‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫أم لهم مل‬
‫‪11‬‬ ‫ند َّما ُه َنال َِك َم ۡه ُزوم‪ٞ‬‬ ‫ُ ‪ٞ‬‬
‫ج‬
‫َ َ ‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم ن ٖ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َكذبَ ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪12‬‬ ‫وح وعد‬
‫حٰ ُ‬ ‫ود َوقَ ۡو ُم لُوط َوأَ ۡص َ‬ ‫ََُ ُ‬
‫‪13‬‬ ‫ب‬ ‫ٖ‬ ‫وثم‬
‫ُ ٌّ َّ َ َّ َ ُّ ُ َ‬
‫‪14‬‬ ‫إِن ك إِل كذب ٱلرسل‬
‫َ َ َ ُ ُ َ ٰٓ ُ َ ٓ َّ َ ۡ َ ٗ‬
‫‪15‬‬ ‫حة‬ ‫وما ينظر هؤلءِ إِل صي‬
‫َ َ ُ ْ َ َّ َ َ ّ َّ‬
‫‪16‬‬ ‫جل نلَا ق َِّط َنا‬ ‫وقالوا ربنا ع ِ‬

‫فهر س‬
‫‪270‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة ص‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪456‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪455‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ََۡ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َّ ٓ ۡ َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫َو َوه ۡب َنا ُل ٓۥ أهل ُه‬ ‫‪27‬‬ ‫ٱلس َما َء َوٱلۡرض‬ ‫وما خلقنا‬
‫َ ُ ۡ َ َ ۡٗ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪44‬‬ ‫ضغثا‬ ‫وخذ بِيدِك ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫أم نعل ٱلِين ءامنوا‬
‫ٱذ ُك ۡر ع َِبٰ َدنَا ٓ إبۡ َرٰه َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ك ُم َبٰ َر ‪ٞ‬‬ ‫َٰ ٌ َ َ ۡ َُٰ َۡ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪29‬‬ ‫ك‬ ‫كِتب أنزلنه إِل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َّ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫َ َ ََۡ َ ُ َ ُ َۡ َ‬
‫‪46‬‬ ‫إِنا أخل ۡص َنٰ ُهم ِبال َِص ٖة‬ ‫‪30‬‬ ‫ووهبنا ِلاوۥد سليمٰنۚ‬
‫ِندنَا لَم َن ٱل ۡ ُم ۡص َط َف ۡ َ‬ ‫َّ‬
‫ِإَون ُه ۡم ع َ‬ ‫ٱل َع ِ ّ‬ ‫ۡ ُ َ َ َۡ ۡ‬
‫‪47‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫‪31‬‬ ‫ش‬ ‫ِ‬ ‫إِذ ع ِرض عليهِ ب ِ‬
‫َ ۡ‬
‫َوٱذك ۡر إ ِ ۡس َمٰعِيل َوٱل َي َس َع‬
‫ۡ ُ‬
‫ت‬ ‫ن أَ ۡح َب ۡب ُ‬ ‫َف َق َال إ ِ ِ ّ ٓ‬
‫‪48‬‬ ‫‪32‬‬
‫ل ۡس َن‬ ‫ني َ ُ‬ ‫ِإَون ل ِۡل ُم َّتق َ‬ ‫َ ٰ َ ۡ ‪َّ ٞ‬‬
‫عۖ‬‫وها َ َ َّ‬ ‫ُ ُّ َ‬
‫رد‬
‫‪49‬‬ ‫ِ‬ ‫هذا ذِكر ۚ‬ ‫‪33‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َّ‬ ‫َ َّ ٰ َ ۡ ُّ َ َّ َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫‪50‬‬ ‫حة ل ُه ُم‬ ‫ت عد ٖن مفت‬ ‫جن ِ‬ ‫‪34‬‬ ‫َولق ۡد ف َت َّنا ُسل ۡي َم ٰ َن َوألق ۡي َنا‬
‫َ‬
‫ِيها يَ ۡد ُعون ف َ‬ ‫ٱغف ۡر ل َو َه ۡ‬ ‫َ َ َ ّ ۡ‬
‫‪51‬‬ ‫ِيها‬ ‫ك َ‬
‫ِني ف َ‬ ‫ُم َّت ِ ٔ‬ ‫‪35‬‬ ‫ب ِل‬ ‫ب ِ ِ‬ ‫قال ر ِ‬
‫ت َّ‬ ‫ِند ُه ۡم َقٰص َر ٰ ُ‬
‫َوع َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ ُ ّ َ َۡ‬
‫‪52‬‬ ‫ٱلط ۡر ِف‬ ‫ِ‬ ‫‪36‬‬ ‫ٱلريح ترِي بِأمرِه ِ‬ ‫فسخرنا ل ِ‬
‫َ َ َ ُ َ ُ َ َۡ ۡ َ‬ ‫َ َّ َ ٰ َ ُ َّ َ َّ ٓ َ ََّ‬
‫‪53‬‬ ‫هٰذا ما توعدون ِلو ِم ٱل ِس ِ‬
‫اب‬ ‫‪37‬‬ ‫اص‬ ‫وٱلشي ِطني ك بناءٖ وغو ٖ‬
‫َّ َ َ َ ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ين ُم َق َّرن َ‬ ‫ََ َ‬
‫‪54‬‬ ‫إِن هٰذا ل ِر ۡزق َنا‬ ‫‪38‬‬ ‫ِني ِف ٱل ۡصفادِ‬ ‫اخر َ‬
‫وء ِ‬
‫ش َ َٔ‬ ‫ني ل َ َ َّ‬
‫ِلطٰغ َ‬ ‫َ َ َّ َّ‬
‫هٰذاۚ ِإَون ل ِ‬ ‫ن‬‫ٱم ُ ۡ‬ ‫َهٰ َذا َع َطا ٓ ُؤنَا فَ ۡ‬
‫‪55‬‬ ‫اب‬
‫م ٖ‬ ‫‪39‬‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َّ َ‬
‫َ َ‬ ‫ِندنَا ل ُزل َ ٰ‬
‫‪56‬‬ ‫َج َه َّن َم يَ ۡصل ۡون َها‬ ‫‪40‬‬ ‫ف َو ُح ۡس َن‬ ‫ِإَون ُلۥ ع‬
‫َهٰ َذا فَ ۡل َي ُذوقُوهُ َح ‪ٞ‬‬ ‫وب‬‫ٱذ ُك ۡر َع ۡب َدنَا ٓ َأيُّ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫و‬
‫‪57‬‬ ‫ِيم‬
‫َ ۡ َ‬ ‫‪41‬‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬
‫‪58‬‬ ‫َو َءاخ ُر مِن شكِهِۦٓ أ ۡز َو ٰ ٌج‬ ‫‪42‬‬ ‫ٱركض ب ِ ِرجل ِك ۖ‬
‫ُ‬
‫ح ‪ٞ‬م َّم َعك ۡم‬ ‫َ َ َ ‪َ ۡ ُّ ٞ‬‬
‫‪59‬‬ ‫هٰذا ف ۡوج مقت ِ‬
‫َ ُ ْ َۡ َ ُ َ‬
‫‪60‬‬ ‫نت ۡم ل َم ۡر َح َبۢا‬ ‫قالوا بل أ‬
‫َ ُ ْ َ َّ َ َ َ َّ َ َ َ َ ٰ َ‬
‫‪61‬‬ ‫قالوا ربنا من قدم نلا هذا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪271‬‬
‫سورة ص _ سورة الزمر‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪458‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪457‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ۡ َ ُّ َ ۡ َ َ ُ ُ‬ ‫ٗ‬ ‫َوقَالُوا ْ َما َنلَا َل نَ َر ٰ‬
‫‪84‬‬ ‫ٱل َّق أقول‬ ‫قال فٱلق و‬ ‫‪62‬‬ ‫ى رِ َجال‬
‫َ َ َ َ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ‬
‫‪85‬‬ ‫َ‬
‫ل ۡملن َج َه َّن َم مِنك‬ ‫‪63‬‬ ‫أتذنٰ ُه ۡم سِخ ِر ًّيا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َٓ َۡ َُ ُ‬ ‫‪64‬‬ ‫ل ّ ‪ٞ‬ق َتَ ُ‬
‫اص ُم‬ ‫إ ِ َّن َذٰل َِك َ َ‬
‫‪86‬‬ ‫سلك ۡم َعل ۡيهِ م ِۡن أ ۡج ٖر‬ ‫قل ما أ ٔ‬
‫ُ ۡ َّ ٓ َ َ ۠ ُ‬
‫إ ۡن ُه َو إ َّل ذ ِۡك ‪ٞ‬ر ّل ِۡل َعٰلَم َ‬ ‫‪65‬‬ ‫قل إِن َما أنا منذِر‪ۖ ٞ‬‬
‫‪87‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َۡ‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ َّ َ َ َُ‬ ‫‪66‬‬ ‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما‬
‫ت َوٱل ِ‬ ‫َر ُّب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪88‬‬ ‫ولعلمن نبأه‬
‫قُ ۡل ُه َو َن َب ٌؤا ْ َع ِظ ٌ‬
‫‪67‬‬ ‫يم‬
‫سورة الزمر‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ َ‬
‫َ َّ َۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬ ‫‪68‬‬ ‫نت ۡم ع ۡن ُه ُم ۡع ِرضون‬ ‫أ‬
‫‪1‬‬ ‫ب مِن ٱللِ ٱلعزِيزِ‬ ‫تزنِيل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ۡ َۡ َ‬
‫ك ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ‬ ‫‪69‬‬ ‫إل‬‫ما كن ِل مِن عِلِۢم بِٱلم ِ‬
‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫إِنا أنزنلا إِل‬ ‫ُ َ ٰٓ َ َّ َّ ٓ َ َّ َ ٓ َ َ ۠‬
‫َ َ َّ ّ ُ َ ُ‬
‫ۡ‬ ‫‪70‬‬ ‫إِن يوح إِل إِل أنما أنا‬
‫‪3‬‬ ‫ِص‬
‫أل ِللِ ٱلِين ٱلال ۚ‬ ‫ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫َ َ‬ ‫َّ ۡ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫‪71‬‬ ‫لئِكةِ‬ ‫إِذ قال ربك ل ِلم‬
‫‪4‬‬ ‫ٱلل أن َي َّتخِذ َو ٗلا‬ ‫لو أراد‬ ‫‪72‬‬ ‫ت فِيهِ‬ ‫فَإ َذا َس َّو ۡي ُت ُهۥ َو َن َفخ ُ‬
‫ۡ‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬
‫ۡرض ب َ ّ‬ ‫ۡ‬
‫َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ ُ ُّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل ِقۖ‬ ‫ِ‬ ‫ت وٱل‬ ‫خلق ٱلسمو ِ‬ ‫‪73‬‬ ‫فسجد ٱلملئِكة كهم أجعون‬
‫كََ‬ ‫َّ ٓ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪74‬‬ ‫ب‬ ‫إِل إِبل ِيس ٱست‬
‫ك أَن ت َ ۡس ُ‬
‫ج َد‬
‫َ َ َ ٰٓ ۡ ُ َ َ َ َ َ‬
‫‪75‬‬ ‫قال يإِبل ِيس ما منع‬
‫َ َۡ‬ ‫َ َ ََ۠ َ‬
‫‪76‬‬ ‫قال أنا خ ۡي‪ّ ٞ‬م ِۡن ُه خلق َت ِن‬
‫ك َرج ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َ َّ َ‬
‫‪77‬‬ ‫يم‬ ‫ِ‬ ‫قال فٱخرج مِنها فإِن‬
‫‪78‬‬ ‫ك لَ ۡع َن ِ ٓ‬
‫ت‬
‫َّ َ َ ۡ َ‬
‫ِإَون علي‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ّ‬
‫‪79‬‬ ‫ن‬‫ب فأن ِظ ۡر ٓ‬ ‫قال ر ِ‬
‫ِ‬
‫نظر َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪80‬‬ ‫ين‬ ‫قال فإِنك مِن ٱلم ِ‬
‫َٰ َ ۡ ۡ َ ۡ ۡ ُ‬
‫‪81‬‬ ‫ت ٱل َم ۡعل ِ‬
‫وم‬ ‫إِل يو ِم ٱلوق ِ‬
‫جع َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪82‬‬ ‫ني‬ ‫قال فبِعِ َّزت ِك لغوِ َين ُه ۡم أ ِ‬
‫اد َك م ِۡن ُه ُم ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫‪83‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫إِل عِب‬
‫فهر س‬
‫‪272‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الزمر‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪460‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪459‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ت أَ ۡن أَ ۡع ُب َد َّ َ‬ ‫ن أُم ِۡر ُ‬ ‫قُ ۡل إ ِ ِ ّ ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ۡ‬
‫خلقكم ّمِن نف ٖس َوٰح َِدة ٖ ث َّم‬
‫َ ََ ُ‬
‫‪11‬‬ ‫ٱلل‬ ‫‪6‬‬
‫َُ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ َ َ‬ ‫ك ُف ُروا ْ فَإ َّن َّ َ‬
‫ت ِلن أكون أ َّول‬ ‫وأمِر‬ ‫‪7‬‬ ‫ن‬‫ٱلل َغ ٌّ‬ ‫َ ۡ‬
‫إِن ت‬
‫‪12‬‬ ‫ُۡ ٓ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬
‫ت‬ ‫اف إ ۡن َع َص ۡي ُ‬ ‫قل إ ِ ِن أخ‬ ‫‪8‬‬ ‫ض د َع َر َّب ُه‬
‫َ ٰ َ ُ ّ‪َ ٞ‬‬
‫ٱلنسن‬ ‫َ َ َّ‬
‫‪13‬‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوذا مس ِ‬
‫ُ َّ َ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ ٗ َُّ‬ ‫َ‬
‫أ َّم ۡن ُه َو َقٰن ٌِت َءانَا ٓ َء َّ ۡ‬
‫‪14‬‬ ‫ِين‬
‫ق ِل ٱلل أعبد مل ِصا لۥ د ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫ٱل ِل‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ْ‬ ‫ُ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫فٱع ُب ُدوا َما شِئ ُتم ّمِن دونِهِ‬ ‫‪10‬‬ ‫قل يٰعِبادِ ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬
‫ُ َ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪16‬‬ ‫ل ُهم ّمِن ف ۡوق ِ ِه ۡم ظلل‬
‫وت‬‫ٱلطٰ ُغ َ‬ ‫ٱج َتنَ ُبوا ْ َّ‬
‫ِين ۡ‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫‪17‬‬ ‫َ َۡ َ‬
‫ِين ي َ ۡس َت ِم ُعون ٱلق ۡول‬ ‫َّٱل َ‬
‫‪18‬‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ‬
‫‪19‬‬ ‫اب‬
‫أفمن حق عليهِ ك ِمة ٱلعذ ِ‬
‫َّ َ َّ َ ْ‬ ‫َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِين ٱتق ۡوا َر َّب ُه ۡم‬ ‫ك ِن ٱل‬ ‫لٰ ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ َّ ٓ‬
‫‪21‬‬ ‫ٱلس َماءِ‬ ‫ألم تر أن ٱلل أنزل مِن‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪273‬‬
‫سورة الزمر‬ ‫الجزء الثالث والعرشون‬
‫‪461‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫‪22‬‬ ‫ٱلل َص ۡد َرهُ‬ ‫ش َح َّ ُ‬ ‫أ َف َمن َ َ‬
‫َ‬
‫‪23‬‬ ‫ِيث‬
‫ٱلد ِ‬ ‫ٱلل نَ َّز َل أ ۡح َس َن ۡ َ‬ ‫َّ ُ‬
‫ََ‬
‫‪24‬‬ ‫أف َمن َي َّت ِق ب ِ َو ۡج ِههِ‬
‫َََ‬ ‫َ‬ ‫َك َّذ َب َّٱل َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم فأتى ٰ ُه ُم‬
‫َ َ َ َ ُ ُ َّ ُ ۡ‬
‫‪26‬‬ ‫ٱلل ٱل ِۡز َي‬ ‫فأذاقهم‬
‫‪27‬‬ ‫َٰ َ‬
‫اس ِف هذا‬ ‫ض ۡب َنا ل َِّلن ِ‬ ‫َولَ َق ۡد َ َ‬

‫‪28‬‬ ‫ي ذِي ع َِو ٖج‬ ‫قُ ۡر َءانًا َع َرب ًّيا َغ ۡ َ‬


‫ِ‬
‫َ َ َ َّ ُ َ َ ٗ َّ ُ ٗ‬
‫‪29‬‬ ‫ضب ٱلل مثل رجل فِيهِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ ّ ‪َّ ٞ‬‬
‫‪30‬‬ ‫ت ِإَون ُهم َّم ّي ِ ُتون‬ ‫إِنك مي ِ‬
‫ۡ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫‪31‬‬ ‫ث َّم إِنك ۡم يَ ۡو َم ٱلقِ َيٰ َمةِ‬

‫فهر س‬
‫‪274‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الزمر‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫‪462‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫‪32‬‬ ‫ف َم ۡن أظل ُم م َِّمن كذ َب‬
‫َٓ‬ ‫َّ‬
‫‪33‬‬ ‫ٱلص ۡد ِق‬ ‫ّ‬
‫َوٱلِي جا َء ب ِ ِ‬
‫َ ُ َّ َ َ ٓ ُ َ‬
‫‪34‬‬ ‫ِند َر ّب ِ ِه ۡ ۚم‬
‫ون ع َ‬ ‫لهم ما يشاء‬
‫َ ّ َّ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ِلُك ِف َر ٱلل عنهم أس َوأ‬
‫كاف َع ۡب َدهُ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ٍ‬ ‫أليس ٱلل ب ِ‬
‫َ َ َ ۡ َّ ُ َ َ َُ‬
‫‪37‬‬ ‫ومن يه ِد ٱلل فما ل‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ُ َّ ۡ َ ََ‬
‫‪38‬‬ ‫ولئِن سألهم من خلق‬
‫ُ ۡ َٰ َ ۡ ِ ۡ َ ُ ْ َ َٰ َ َ ُ‬
‫‪39‬‬ ‫ع َمكنتِك ۡم‬ ‫قل يقوم ٱعملوا‬
‫َ َ ‪ُۡ ٞ‬‬ ‫ۡ‬
‫‪40‬‬ ‫َمن يَأتِيهِ عذاب ي ِزيهِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪275‬‬
‫سورة الزمر‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫‪464‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪463‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َُ ۡ َ ّ َ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ك ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪48‬‬ ‫يات ما كسبوا‬ ‫وبدا لهم س ِ ٔ‬ ‫‪41‬‬ ‫ب‬
‫َ‬
‫إِنا أنزنلا علي‬
‫َ َ َ َّ ۡ َ ٰ َ ُ ّ ‪َ َ ٞ‬‬ ‫َّ ۡ ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪49‬‬ ‫ض د َعنا‬ ‫ٱلنسن‬ ‫فإِذا مس ِ‬ ‫‪42‬‬ ‫ٱلل َي َت َوف ٱلنف َس‬
‫َ‬ ‫قَ ۡد قَال َ َها َّٱل َ‬ ‫َّ ُ َ َ ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪50‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬ ‫‪43‬‬ ‫ون ٱللِ شفعا َء ۚ‬ ‫أ ِم ٱتذوا مِن د ِ‬
‫ََ َ َُ ۡ َ َّ ُ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ٱلش َفٰ َع ُة َج ٗ‬ ‫ُ ّ َّ َّ‬
‫‪51‬‬ ‫يات ما كسب ۚوا‬ ‫فأصابهم س ِ ٔ‬ ‫‪44‬‬ ‫ِيعاۖ‬ ‫قل ِللِ‬
‫ٱلل يَ ۡب ُس ُط‬ ‫أَ َو ل َ ۡم َي ۡعلَ ُم ٓوا ْ أَن َ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلل َو ۡح َدهُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ِإَوذا ُذك َِر ُ‬
‫‪52‬‬ ‫‪45‬‬
‫ُ ۡ َ َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ٱلل ُه َّم فَاط َِر َّ َ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪53‬‬ ‫قل يٰعِبادِي ٱلِين أسفوا‬ ‫‪46‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ق ِل‬
‫ُ‬ ‫ََ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪54‬‬ ‫ِيب ٓوا إ ِ ٰل َر ّبِك ۡم‬ ‫وأن‬ ‫‪47‬‬ ‫ولو أن ل ِلِين ظلموا‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ َّ ُ ٓ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫‪55‬‬ ‫لكم‬ ‫نزل إ ِ‬‫وٱتبِعوا أحسن ما أ ِ‬
‫َ َُ َ‬
‫‪56‬‬ ‫س َٰ‬
‫ت‬ ‫ح ۡ َ‬ ‫س َي ٰ َ‬ ‫ول َن ۡف ‪ٞ‬‬ ‫أن تق‬

‫فهر س‬
‫‪276‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الزمر _ سورة غافر‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫‪466‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪465‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َ َّ َّ َ َ‬
‫‪68‬‬ ‫َ‬
‫ٱلصورِ ف َصع َِق‬ ‫َونُف َِخ ف ُّ‬
‫ِ‬ ‫‪57‬‬ ‫ٱلل ه َدى ٰ ِن‬ ‫أو تقول لو أن‬
‫َ‬ ‫ِني تَ َرى ۡٱل َع َذابَ‬ ‫ول ح َ‬ ‫َۡ َُ َ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ ََ‬ ‫‪58‬‬ ‫أو تق‬
‫‪69‬‬ ‫ت ٱلۡرض ب ِ ُنورِ َر ّب ِ َها‬ ‫شق ِ‬ ‫وأ‬
‫َ َ ٰ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ َٰ‬
‫ك َن ۡفس َّما َعملَ ۡ‬ ‫َ ُ ّ َ ۡ ُ ُّ‬ ‫‪59‬‬ ‫بل قد جاءتك ءاي ِت‬
‫‪70‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫ووفِيت‬
‫‪60‬‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫ويوم ٱلقِيٰمةِ ترى ٱلِين كذبوا‬
‫َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫َ ُ َ ّ َّ ُ َّ َ َّ َ ۡ ْ‬
‫‪71‬‬ ‫وسِيق ٱلِين كفروا‬
‫َ ۡ ُ ُ َْ‬ ‫‪61‬‬ ‫وين ِج ٱلل ٱلِين ٱتقوا‬
‫‪72‬‬ ‫قِيل ٱدخل ٓوا أبۡ َو ٰ َب َج َه َّن َم‬ ‫‪62‬‬ ‫شءٖۖ‬ ‫ك َ ۡ‬ ‫َّ ُ َ ٰ ُ ُ ّ‬
‫ٱلل خل ِق‬
‫َّ ُ َ َ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ َ َّ َ ْ‬
‫‪73‬‬ ‫ِين ٱتق ۡوا َر َّب ُه ۡم‬ ‫وسِيق ٱل‬ ‫‪63‬‬ ‫ت وٱل ِ ۗ‬
‫ۡرض‬ ‫الد ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫لۥ مق ِ‬
‫ُ ۡ َ َ َ ۡ َ َّ َ ۡ ُ ُ ٓ ّٓ‬
‫‪74‬‬ ‫َ‬
‫ٱل ۡم ُد ِللِ ٱلِي َص َدق َنا‬
‫َّ َّ‬ ‫َوقَالُوا ْ ۡ َ‬ ‫‪64‬‬ ‫قل أفغي ٱللِ تأمرو ِن‬
‫َ ََ ۡ ُ ِ َ َۡ َ‬
‫‪65‬‬ ‫لك‬ ‫ولقد أوح إ ِ‬
‫َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪66‬‬ ‫ٱلل فٱع ُب ۡد‬ ‫ب ِل‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ َّ َ‬
‫‪67‬‬ ‫وما قدروا ٱلل حق قدرِه ِ‬

‫‪468‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪467‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ‬ ‫َّ َ َ ۡ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ َ َ ّ‬
‫ٓاف َ‬
‫‪8‬‬ ‫ت‬ ‫َربنا َوأدخِل ُه ۡم جنٰ ِ‬ ‫‪75‬‬ ‫ِني‬ ‫وترى ٱلملئِكة ح‬
‫َ ُ َّ ّ‬
‫‪9‬‬ ‫ات‬
‫ي ِۚ‬ ‫ٱلس ِ َ ٔ‬ ‫وق ِ ِهم‬ ‫سورة غفر‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ ُ َ َ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪10‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا ينادون‬ ‫‪1‬‬ ‫حم‬
‫َ ُ ْ َ َّ َ ٓ َ َ َّ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ني‬
‫قالوا ربنا أمتنا ٱثنت ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ب م َِن ٱللِ‬ ‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫ت ِ‬
‫َ ُ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ع َّ ُ‬
‫ٱلل‬ ‫ِكم بِأنَّ ُه ٓۥ إ ِ َذا ُد ِ َ‬ ‫ذٰل‬ ‫‪3‬‬ ‫ۢنب‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫غف ِِر ٱل ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ َٰ ُ ٓ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ه َو ٱلِي يُ ِريك ۡم َءايٰتِهِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫ف َءاي ٰ ِ‬ ‫ما يجدِل ِ‬
‫ٱل َ‬‫ني َ ُل ّ‬ ‫مل ِص َ‬ ‫َ ۡ ُ ْ َّ َ ُ ۡ‬ ‫وح َو ۡٱلَ ۡح َز ُ‬‫َ َّ َ ۡ َ َ َ ُ‬
‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم ن ٖ‬
‫‪14‬‬ ‫ِين‬ ‫ِ‬ ‫فٱدعوا ٱلل‬ ‫‪5‬‬ ‫اب‬ ‫كذب‬
‫َ ُ َّ َ َ ٰ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َو َك َذٰل َِك َح َّق ۡ‬
‫ت َك َِم ُ‬
‫‪15‬‬ ‫ت ذو ٱل َع ۡر ِش‬ ‫رفِيع ٱلرج ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫ت َر ّبِك‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َّ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ‬
‫‪16‬‬ ‫يَ ۡو َم هم ب ٰ ِر ُزونۖ‬ ‫‪7‬‬ ‫ِين ي ِملون ٱل َع ۡرش‬ ‫ٱل‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪277‬‬
‫سورة غافر‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫‪470‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪469‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َوقَ َال ف ِۡر َع ۡو ُن َذ ُر ٓ‬ ‫ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ ٰ ُ ُّ َ ۡ‬
‫‪26‬‬ ‫ون‬ ‫ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫ى ك نفِۢس‬ ‫ٱلوم تز‬
‫َ َ َ ُ َ ٰٓ ّ ُ ۡ ُ َ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬
‫‪27‬‬ ‫وقال موس إ ِ ِن عذت بِر ِب‬ ‫‪18‬‬ ‫َوأنذ ِۡره ۡم يَ ۡو َم ٱٓأۡلزِفةِ‬
‫‪ۡ ٞ‬‬ ‫َ َ‬ ‫َي ۡعلَ ُم َخآئ َن َة ۡٱلَ ۡع ُ‬
‫‪28‬‬ ‫َوقال َر ُجل ُّمؤم ‪ِٞ‬ن‬ ‫‪19‬‬ ‫ني‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ُ ۡ ۡ ُ ۡ‬ ‫ٱلقّ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ُ َ ۡ‬
‫‪29‬‬ ‫يٰق ۡو ِم لك ُم ٱل ُملك ٱلَ ۡو َم‬ ‫‪20‬‬ ‫َوٱلل يق ِض ب ِ ِ ۖ‬
‫َ‬
‫َوقَ َال َّٱل ٓ‬ ‫َََۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ن‬‫ِي َء َام َن َي ٰ َق ۡو ِم إ ِ ِ ّ ٓ‬ ‫‪21‬‬ ‫ََ ُ ُ ْ‬
‫ِيوا ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض فينظروا‬ ‫أولم يس‬
‫م ِۡث َل َدأۡب قَ ۡو ِم نُ ٖ َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َّ ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫وح َوعدٖ‬ ‫ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫ذٰل ِك بِأن ُه ۡم كنت تأتِي ِه ۡم‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫َ ََٰ ۡ ِ ٓ َ‬ ‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ َ ٰ َ‬
‫‪32‬‬ ‫ن أخاف َعل ۡيك ۡم‬ ‫ويقوم إ ِ ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫وس أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫ولقد أرسلنا م‬
‫َ ۡ َ ُ َ ُّ َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪33‬‬ ‫ين‬ ‫ون ُم ۡدبر َ‬
‫ِِ‬ ‫يوم تول‬ ‫‪24‬‬ ‫إ ِ ٰل ف ِۡرع ۡون َوهٰ َم ٰ َن َوق ٰ ُرون‬
‫‪25‬‬ ‫َ‬
‫ٱل ّ ِق م ِۡن عِندِنا‬ ‫فَلَ َّما َجا ٓ َء ُهم ب ۡ َ‬
‫ِ‬

‫‪472‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪471‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َۡ َ ٓ َۡ ُ‬ ‫َََ ۡ َ َٓ ُ ۡ ُ ُ ُ‬
‫‪41‬‬ ‫ل أد ُعوك ۡم‬ ‫ويٰقو ِم ما ِ‬ ‫‪34‬‬ ‫وسف‬ ‫ولقد جاءكم ي‬
‫َّ‬ ‫َ ۡ ُ‬ ‫َ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ ُ َ ٰ ُ َ ٓ َ‬
‫‪42‬‬ ‫ت ۡدعون ِن ِلكف َر بِٱللِ‬ ‫‪35‬‬ ‫ت ٱللِ‬ ‫ف َءاي ٰ ِ‬ ‫ٱلِين يجدِلون ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ َ‬
‫ن إِ َ ۡ‬ ‫ل َج َر َم أ َّن َما تَ ۡد ُعونَ ِ ٓ‬ ‫َوقال ف ِۡرع ۡون ي ٰ َه ٰ َم ٰ ُن ٱبۡ ِن ِل‬
‫‪43‬‬ ‫لهِ‬ ‫‪36‬‬
‫َ ۡ ُ َ ٓ َُ ُ َ ُ‬
‫ف َس َتذك ُرون َما أقول لك ۡ ۚم‬ ‫ب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫أَ ۡس َبٰ َ‬
‫‪44‬‬ ‫‪37‬‬ ‫ت‬
‫َ َ َُ ْ‬ ‫َ َ َ ٰ ُ َّ ُ ّ‬
‫ٱلل َس ِ َ ٔ‬ ‫َ َ َ َّ ٓ َ َ َ َ َ ۡ َّ ُ‬
‫‪45‬‬ ‫ات ما مكر ۖوا‬ ‫ي ِ‬ ‫فوقىه‬ ‫‪38‬‬ ‫وقال ٱلِي ءامن يٰقو ِم ٱتبِع ِ‬
‫ون‬
‫ُ َ ََ‬
‫ار ُي ۡع َرضون عل ۡي َها‬
‫ۡ َ َ ٰ ُ ُّ ۡ‬ ‫َ َ َّ َ‬
‫‪46‬‬ ‫ٱنلَّ ُ‬
‫‪39‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫يٰق ۡو ِم إِن َما هٰ ِذه ِ ٱليوة‬
‫ۡ َ َ َ ٓ ُّ َ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬
‫‪47‬‬ ‫َّ‬
‫ِإَوذ يتحاجون ِف ٱنلارِ‬ ‫‪40‬‬ ‫َم ۡن َع ِمل َس ّي ِ َئة‬
‫َ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َّ ُ ّ ‪ٓ َ ٞ‬‬
‫‪48‬‬ ‫قال ٱلِين ٱستكبوا إِنا ك فِيها‬
‫َ َ‬
‫ل َزنةِ‬ ‫َوقَ َال َّٱل َ‬
‫ِين ِف ٱنلَّارِ ِ‬
‫‪49‬‬
‫فهر س‬
‫‪278‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة غافر‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫‪474‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪473‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫بف َ‬ ‫اع َة ٓأَلت َِية‪َّ ٞ‬ل َر ۡي َ‬ ‫إ َّن َّ‬
‫ٱلس َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ َ ُ َۡ ُ‬
‫‪59‬‬ ‫ِيها‬ ‫ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫قال ٓوا أ َو ل ۡم تك تأتِيك ۡم‬
‫َ َ َ ُّ ُ ُ ۡ‬
‫ٱد ُع ٓ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ ُ ُ َ‬
‫‪60‬‬ ‫ون‬
‫ِ‬ ‫وقال ربكم‬ ‫‪51‬‬ ‫نص ُر ُسل َنا‬ ‫إِنا نل‬
‫َ َ َ َ ُ ُ َّ ۡ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫َ َۡ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ َ َ‬
‫‪61‬‬ ‫ٱلل ٱلِي جعل لكم ٱلل‬ ‫‪52‬‬ ‫ي ۡوم ل ينف ُع ٱلظٰل ِ ِمني معذ َِرت ُه ۡمۖ‬
‫‪62‬‬ ‫ُ َ‬
‫ٱلل َر ُّبك ۡم خٰل ُِق‬ ‫ِك ُم َّ ُ‬ ‫َٰ ُ‬
‫ذل‬ ‫‪53‬‬ ‫ى‬‫وس ٱل ۡ ُه َد ٰ‬‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬

‫‪63‬‬ ‫َ َ ٰ َ ُ ۡ َ ُ َّ َ َ ُ ْ‬
‫كذل ِك يؤفك ٱلِين كنوا‬ ‫‪54‬‬ ‫ب‬ ‫ٰ‬ ‫ى ِلُ ْول ۡٱلَ ۡل َ‬
‫ب‬ ‫ُه ٗدى َوذ ِۡك َر ٰ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫َ َ ُ ۡ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ ۡ ۡ َّ ۡ َّ‬
‫‪64‬‬ ‫ٱلل ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض‬ ‫‪55‬‬ ‫ب إِن َوع َد ٱللِ َح ّق‬ ‫فٱص ِ‬
‫ُ َ ۡ َ ُّ َ ٓ َ َّ ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ٰ َ ٓ َ‬
‫ُ‬
‫‪65‬‬ ‫يح ل إِل ٰ َه إِل ه َو‬ ‫هو ٱل‬ ‫‪56‬‬ ‫ف َءاي ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫إِن ٱلِين يجدِلون ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫قُ ۡل إن نُه ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ‬
‫‪66‬‬ ‫يت أ ۡن أ ۡع ُب َد ٱل َ‬
‫ِين‬ ‫‪57‬‬ ‫كَُ‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫ل ۡل ُق َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ِِ ِ‬ ‫ب‬ ‫ۡرض أ‬
‫م َو ۡٱلَ ِص ُ‬ ‫َۡ‬
‫‪58‬‬ ‫ي‬ ‫َو َما ي َ ۡس َتوِي ٱل ۡع َ ٰ‬

‫رقم الصفحة ‪476‬‬ ‫‪475‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬ ‫ٗ‬ ‫ََ َ ۡ‬ ‫َ ََ ُ ّ َُ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫‪78‬‬ ‫َولق ۡد أ ۡر َسل َنا ُر ُسل ّمِن ق ۡبل ِك‬ ‫‪67‬‬ ‫اب‬
‫هو ٱلِي خلقكم مِن تر ٖ‬
‫َ َ ُ ۡ ََۡ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ُه َو َّٱلِي يُ ۡيحۦ َو ُي ِم ُ‬
‫‪79‬‬ ‫ٱلل ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلنع ٰ َم‬ ‫‪68‬‬ ‫يتۖ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ُ َ ٰ ُ َ‬
‫‪80‬‬ ‫ََ ُ ۡ َ َ َ ُ َ َُُۡ ْ‬
‫ولكم فِيها منٰفِع ولِ بلغوا‬
‫‪69‬‬ ‫ألم تر إِل ٱلِين يجدِلون‬
‫ٱلك َِتٰب َوب َما ٓ أَ ۡر َس ۡلناَ‬ ‫َّ َ َ َّ ُ ْ ۡ‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪70‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٱلِينَ كذبوا ب ِ‬
‫‪81‬‬ ‫ت‬ ‫َو ُي ِريك ۡم َءايٰتِهِۦ فأ َّي َءاي ٰ ِ‬ ‫‪71‬‬ ‫ف أع َنٰقِ ِه ۡم‬
‫َ‬
‫ۡ ۡ َٰ ُ ٓ ۡ‬
‫إِذِ ٱلغلل ِ‬
‫َََۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪82‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫أفلم يس‬ ‫‪72‬‬ ‫ار‬ ‫ِ‬ ‫ِف ۡ َ‬
‫ٱل ِمي ِم ُث َّم ف ٱنلَّ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ٓ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ُ َّ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫‪83‬‬ ‫فل َّما َجا َءت ُه ۡم ُر ُسل ُهم‬ ‫‪73‬‬ ‫شكون‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫ثم قِيل لهم أين ما ك‬
‫ََ َ ْ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ‬ ‫ُ‬
‫‪84‬‬ ‫فل َّما َرأ ۡوا بَأ َس َنا‬ ‫‪74‬‬ ‫ون ٱللِۖ قالوا ضلوا ع َّنا‬ ‫مِن د ِ‬
‫َ‬ ‫َٰ ُ َ ُ ُ َ ۡ‬
‫نف ُع ُه ۡم إ َ‬ ‫ََۡ َ ُ َ َ‬ ‫‪75‬‬ ‫نت ۡم تف َر ُحون‬ ‫ذل ِكم بِما ك‬
‫‪85‬‬ ‫يم ٰ ُن ُه ۡم‬ ‫ِ‬ ‫فلم يك ي‬ ‫ٱد ُخلُ ٓوا ْ َأبۡ َو ٰ َب َج َه َّن َم َخ ٰ ِلِينَ‬ ‫ۡ‬
‫‪76‬‬
‫‪َ ٞ‬‬ ‫َ ۡ ۡ َّ ۡ َّ‬
‫‪77‬‬ ‫ب إِن َوع َد ٱللِ َح ّق ۚ فإ ِ َّما‬ ‫فٱص ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪279‬‬
‫سورة فصلت‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫رقم الصفحة ‪478‬‬ ‫‪477‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ُ َّ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ات‬ ‫فقضىٰهن سبع سمٰو ٖ‬ ‫سورة فصلت‬
‫ٓ‬
‫َ ۡ َ ۡ ُ ْ َُۡ َ َ ُ ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫حم‬
‫‪13‬‬ ‫فإِن أع َرضوا فقل أنذ ۡرتك ۡم‬ ‫ٱلرِنَٰمۡح َّ‬ ‫يل ّم َِن َّ‬ ‫َ ‪ٞ‬‬
‫ۡ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ُّ ُ‬ ‫‪2‬‬ ‫ٱلرحِي ِم‬ ‫زن‬
‫ت ِ‬
‫‪14‬‬ ‫ٱلر ُسل‬ ‫إِذ جاءتهم‬ ‫‪3‬‬ ‫ت َء َاي ٰ ُتهُ‬ ‫ب فُ ّصلَ ۡ‬
‫ِ‬
‫ك َِتٰ ‪ٞ‬‬
‫َ َ َّ َ ‪ْ ُ َ ۡ َ ۡ َ ٞ‬‬ ‫يا َونَذِيراٗ‬ ‫بَشِ ٗ‬
‫‪15‬‬ ‫فأما عد فٱستكبوا‬ ‫‪4‬‬ ‫َ‬
‫َّ‬ ‫وب َنا ِ ٓ‬ ‫َوقَالُوا ْ قُلُ ُ‬
‫ص َ ٗ‬ ‫يحا َ ۡ‬ ‫فَأَ ۡر َس ۡل َنا َعلَ ۡيه ۡم ر ٗ‬ ‫‪5‬‬ ‫ف أكِنةٖ‬
‫‪16‬‬ ‫صا‬ ‫ِ ِ‬
‫‪6‬‬ ‫ُ ۡ َّ َ ٓ َ َ ۠ َ َ ‪ُ ُ ۡ ٞ‬‬
‫ش ّمِثلك ۡم‬
‫َ َ ُ َ‬ ‫قل إِنما أنا ب‬
‫‪17‬‬ ‫َوأ َّما ث ُمود ف َه َديۡ َنٰ ُه ۡم‬ ‫‪7‬‬ ‫ٱلز َك ٰوةَ‬ ‫ون َّ‬ ‫َّ َ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫ٱلِين ل يؤت‬
‫َ َ َّ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪18‬‬ ‫ونينا ٱلِين ءامنوا وكنوا‬ ‫‪8‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫ُۡ َ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ ۡ ٓ َّ‬ ‫‪9‬‬ ‫قل أئ ِ َّنك ۡم لَكف ُرون‬
‫‪19‬‬ ‫ش أع َدا ُء ٱللِ‬ ‫ويوم ي‬ ‫َو َج َع َل ف َ‬
‫‪10‬‬ ‫س‬ ‫ِيها َر َو ٰ ِ َ‬
‫ٓ َ َ‬ ‫َ َّ ٰٓ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ت إِذا َما َجا ُءوها ش ِه َد‬ ‫ح‬ ‫َّ ٓ‬
‫ٱلس َماءِ‬
‫َ‬ ‫ُث َّم ۡ‬
‫ٱس َت َو ٰٓ‬
‫‪11‬‬ ‫ى إِل‬

‫‪480‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪479‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫إ َّن َّٱل َ‬
‫ِين قَالُوا ْ َر ُّب َنا َّ ُ‬ ‫َ ُّ‬ ‫ََ ُ ْ ُُ‬
‫‪30‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫للودِه ِۡم ل َِم ش ِهدت ۡم‬ ‫وقالوا ِ‬
‫ۡ‬ ‫ٓ‬
‫ُۡ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ُ ُۡ ۡ َ ُ َ‬
‫َ‬
‫‪31‬‬ ‫ك ۡم ِف َ‬
‫ٱل َي ٰوة ِ‬ ‫نن أو ِلاؤ‬ ‫‪22‬‬ ‫تون‬ ‫وما كنتم تست ِ‬
‫ُُٗ ّ ۡ َ‬ ‫َ ُ َ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫نزل مِن غفورٖ رح ٖ‬
‫ِيم‬ ‫‪23‬‬ ‫َوذٰل ِك ۡم ظ ُّنك ُم‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ ٗ ّ َّ َ َ ٓ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ۡ ُ ْ َ َّ ُ َ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫ومن أحسن قول مِمن دع‬ ‫‪24‬‬ ‫ار مث ٗوى ل ُه ۡمۖ‬ ‫فإِن يص ِبوا فٱنل‬
‫ۡ َ َ َ ُ َ َ َّ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ ُ ۡ ُ َ َ ٓ َ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪34‬‬ ‫ٱلس ّي ِ َئة ۚ‬ ‫َول ت ۡس َتوِي ٱلسنة ول‬ ‫‪25‬‬ ‫وقيضنا لهم قرناء فزينوا‬
‫َ َ ُ َ َّ ٰ َ ٓ َّ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪35‬‬ ‫وما يلقىها إِل ٱلِين صبوا‬ ‫‪26‬‬ ‫وقال ٱلِين كفروا ل تسمعوا‬
‫َّ َ َ َ َ‬ ‫َ َ ُ َ َّ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫‪36‬‬ ‫َّ‬
‫زنغ َّنك م َِن ٱلش ۡي َطٰ ِن‬ ‫ِإَوما ي‬ ‫‪27‬‬ ‫ِين كف ُروا َعذ ٗابا‬ ‫فلنذِيقن ٱل‬
‫َّ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫َ ٰ َ َ َ ٓ ُ ۡ َ ِ َّ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱل ُل َوٱنلَّ َه ُ‬
‫ار‬ ‫َوم ِۡن َء َايٰتِهِ ۡ‬ ‫‪28‬‬ ‫ٱللِ ٱنلَّ ُ‬
‫ار ۖ‬ ‫ذل ِك جزاء أعداء‬
‫َ‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ ْ ٓ َ‬
‫‪38‬‬ ‫َ‬
‫ِند َر ّبِك‬ ‫بوا ْ فَ َّٱل َ‬
‫ِين ع َ‬ ‫ۡ َ ۡ‬
‫كَُ‬ ‫َ‬
‫فإ ِ ِن ٱست‬ ‫‪29‬‬ ‫ِين كف ُروا َر َّب َنا أرِنا‬ ‫وقال ٱل‬
‫فهر س‬
‫‪280‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة فصلت‬ ‫الجزء الرابع والعرشون‬
‫‪481‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ َ‬ ‫َ َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪39‬‬ ‫َوم ِۡن َءايٰتِهِۦٓ أنك ت َرى ٱلۡرض‬
‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ َ ٓ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ف َءايٰت ِ َنا‬ ‫حدون ِ‬ ‫إِن ٱلِين يل ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ ّ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا بِٱلِك ِر‬
‫َّ َ ۡ‬
‫ۡ َٰ ُ ۢ َۡ‬
‫‪42‬‬ ‫ني يَ َديۡهِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ِ‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫ط‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ٱل‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِي‬ ‫ت‬ ‫ل يأ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫َّما ُيقال لك إِل َما ق ۡد قِيل‬
‫َ َۡ َ َ ۡ َُٰ ُ ۡ َ ً َ ۡ َ ٗ‬
‫‪44‬‬ ‫ج ِم ّيا‬ ‫ولو جعلنه قرءانا أع‬
‫‪45‬‬ ‫ب‬ ‫وس ۡٱلك َِتٰ َ‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا ُم َ‬
‫َّ َ َ َ ٗ َ َ ۡ‬
‫‪46‬‬ ‫م ۡن ع ِمل صٰل ِحا فل ِنف ِ‬
‫سهِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪281‬‬
‫سورة فصلت‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪482‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱلس َ‬‫لهِ يُ َر ُّد ع ِۡل ُم َّ‬
‫إِ َ ۡ‬
‫‪47‬‬ ‫اعةِۚ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫َ َّ َ‬
‫‪48‬‬ ‫َوضل ع ۡن ُهم َّما كنوا يَ ۡد ُعون‬
‫ُ َ ٓ َۡ ۡ‬ ‫س ُم ۡٱل َ ٰ ُ‬‫َّ َ ۡ َ‬
‫‪49‬‬ ‫نسن مِن دعءِ ٱليِ‬ ‫لي ٔ ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ ۡ َُٰ َ ۡ َٗ‬
‫‪50‬‬ ‫حة ّم َِّنا ِم ۢن َب ۡع ِد‬ ‫ولئِن أذقنه ر‬
‫َٰ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪51‬‬ ‫نس ِن أع َرض‬ ‫ٱل‬
‫ِإَوذا أنعمنا ع ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪52‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن كن م ِۡن عِن ِد ٱللِ ث َّم‬
‫َ‬ ‫َس ُ ۡ َ َ َ‬
‫‪53‬‬ ‫ني ِهم ءايٰت ِنا ِف ٱٓأۡلف ِ‬
‫اق‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ٓ َّ ُ‬
‫‪54‬‬ ‫أل إِنه ۡم ِف م ِۡريةٖ‬

‫فهر س‬
‫‪282‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الشورى‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪484‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪483‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫فَاط ُِر َّ َ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ۡرض َج َعل‬
‫ت َوٱل ِ ۚ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫سورة الشورى‬
‫َ ُ َ َ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫‪12‬‬ ‫ۡرض‬‫ِ‬
‫ت وٱل ۖ‬ ‫الد ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫لۥ مق ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫حم‬
‫‪13‬‬ ‫َ َ َ َ ُ ّ َ ّ‬ ‫ٓع ٓس ٓق‬
‫ِين‬
‫شع لكم مِن ٱل ِ‬
‫َ َ ُ ْ َّ‬
‫‪2‬‬
‫َ َٰ َ ُ ِ ٓ َ ۡ َ‬
‫‪14‬‬ ‫َو َما تف َّرق ٓوا إِل ِم ۢن َب ۡع ِد‬ ‫‪3‬‬ ‫لك‬ ‫كذل ِك يوح إ ِ‬
‫َ َٰ َ َ ۡ ُ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم ٰ َو ٰ َ َ‬ ‫َ ُلۥ َما ف َّ‬
‫‪15‬‬ ‫ٱدع ۖ‬ ‫فل ِذل ِك ف‬ ‫‪4‬‬ ‫ت وما ِف ٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ُ َّ َ ٰ َ ٰ ُ َ َ َ َّ ۡ َ‬
‫‪5‬‬ ‫تكاد ٱلسموت يتفطرن‬
‫ٱتَ ُذوا ْ مِن ُدونِهِۦٓ أَ ۡو ِلَا ٓ َء َّ ُ‬
‫َ َّ َ َّ‬
‫‪6‬‬ ‫ٱلل‬ ‫وٱلِين‬
‫َ َ َٰ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ ُ ً‬
‫‪7‬‬ ‫لك ق ۡر َءانا‬ ‫وكذل ِك أوحينا إ ِ‬
‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َّ ُ َ َ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ل َعل ُه ۡم أ َّمة‬ ‫ولو شاء ٱلل‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬
‫ٱتَ ُذوا ْ مِن ُدونِهِۦٓ أ ۡو ِلَا َء ۖ ف َّ ُ‬
‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪9‬‬ ‫ٱلل‬ ‫أ ِم‬
‫شءٖ‬ ‫ٱخ َتلَ ۡف ُت ۡم فِيهِ مِن َ ۡ‬
‫ََ ۡ‬
‫وما‬
‫‪10‬‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪283‬‬
‫سورة الشورى‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪486‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪485‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ادهُ‬ ‫َ ٰ َ َّ ُ َ ّ ُ َّ ُ َ َ‬ ‫‪16‬‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ُ َ ٓ َ‬
‫ِين يا ُّجون ِف ٱللِ‬
‫‪23‬‬ ‫ذل ِك ٱلِي يب ِش ٱلل عِب‬ ‫وٱل‬
‫َ ۡ َ ُ ُ َ ۡ َ َ ٰ َ َ َّ‬ ‫ٱل ّ ِق‬
‫ۡ‬
‫بب َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪24‬‬ ‫ى ع ٱللِ‬ ‫أم يقولون ٱفت‬ ‫‪17‬‬ ‫ٱلل ٱلِي أنزل ٱلكِتٰ ِ‬
‫َ ُ َ َّ َ ۡ َ ُ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ٱل ۡو َبة‬ ‫وهو ٱلِي يقبل‬ ‫‪18‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون‬ ‫جل بِها ٱل‬ ‫يستع ِ‬
‫َ َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َۡ ُُ‬ ‫ٱلل لَط ۢ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬
‫‪26‬‬ ‫جيب ٱلِين ءامنوا‬ ‫ويست ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫يف بِع َِبادِه ِۦ يرزق‬ ‫ُ ِ‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ ُ ّ َ‬ ‫َ‬ ‫َمن َك َن يُر ُ‬
‫‪27‬‬ ‫ٱلر ۡزق لِعِ َبادِه ِ‬ ‫ولو بسط ٱلل ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫يد َح ۡرث ٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َ َّ ُ َ ّ ُ َ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ ُ َ َ ٰٓ ُ ْ َ َ ُ ْ َُ‬
‫‪28‬‬ ‫زنل ٱلغ ۡيث‬ ‫وهو ٱلِي ي ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫أم لهم شكؤا شعوا لهم‬
‫َوم ِۡن َء َايٰتهِۦ َخ ۡل ُق َّ َ َ‬ ‫ني ُم ۡشفق َ‬ ‫ٱلظٰلِم َ‬ ‫َّ‬
‫ت َرى‬
‫َ‬
‫‪29‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫كم ّمِن ُّم ِص َ‬ ‫َ َ ٓ َ َ َٰ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫يب ٖة فب ِ َما‬ ‫وما أصب‬
‫َۡ‬ ‫َََٓ ُ ُۡ‬
‫َ‬
‫‪31‬‬ ‫ج ِزين ِف ٱل ِ ۖ‬
‫ۡرض‬ ‫وما أنتم بِمع ِ‬

‫فهر س‬
‫‪284‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الشورى‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪488‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪487‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َوم ِۡن َء َايٰتِهِ ۡ َ‬
‫‪45‬‬ ‫َوت َرى ٰ ُه ۡم ُي ۡع َرضون َعل ۡي َها‬ ‫‪32‬‬ ‫ٱل َوارِ ِف ٱلَ ۡح ِر‬
‫َ ٓ‬ ‫َ َ َ‬ ‫إن ي َ َشأۡ ي ُ ۡ‬
‫‪46‬‬ ‫َو َما كن ل ُهم ّم ِۡن أ ۡو ِلَا َء‬ ‫‪33‬‬ ‫يح‬ ‫ٱلر َ‬ ‫كن ّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫يبوا ل َِر ّبِكم ّمِن ق ۡب ِل‬
‫ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ‬
‫‪47‬‬ ‫ج‬‫ٱست ِ‬ ‫‪34‬‬ ‫أو يوبِقهن بِما كسبوا ويعف‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ َ َ ٓ َۡ َ ۡ َٰ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َّ َ ُ َ ُ َ‬
‫‪48‬‬ ‫فإِن أعرضوا فما أرسلنك‬
‫َۡ‬ ‫‪35‬‬ ‫جٰدِلون‬ ‫ويعلم ٱلِين ي‬
‫ك َّ َ َ‬ ‫ّ َّ ُ ۡ ُ‬ ‫ََُٓ ُ ّ َ ۡ َ َ‬
‫‪49‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِللِ مل‬ ‫‪36‬‬ ‫شءٖ ف َمتٰ ُع‬ ‫فما أوت ِيتم مِن‬
‫َ ۡ ُ َ ّ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ٗ َٰٗ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ٰٓ َ ۡ ۡ‬
‫‪50‬‬ ‫أو يزوِجهم ذكرانا ِإَونثاۖ‬ ‫‪37‬‬ ‫ٱلث ِم‬ ‫وٱلِين يتنِبون كبئِر ِ‬
‫ك ّل َِم ُه َّ ُ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ َ ْ‬
‫‪51‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ش أن ي‬ ‫وما كن ل ِب ٍ‬ ‫‪38‬‬ ‫جابُوا ل َِر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫وٱلِين ٱست‬
‫َ‬
‫ۡ‬
‫اب ُه ُم ٱلَ ۡ ُ‬
‫غ‬ ‫ِين إ َذا ٓ أ َص َ‬ ‫َ َّ َ‬
‫‪39‬‬ ‫وٱل ِ‬
‫‪ُۡ ٞ‬‬ ‫َ َ َ ُْ‬
‫‪40‬‬ ‫زؤا َس ّي ِ َئةٖ َس ّي ِ َئة ّمِثل َهاۖ‬ ‫وج ٰٓ‬
‫َ َ َ َۡ َ ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪41‬‬ ‫َول َم ِن ٱنتص بعد ظل ِمهِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َّ ُ َ َ َّ َ ۡ‬
‫‪42‬‬ ‫ِين َيظل ُِمون‬ ‫إِنما ٱلسبِيل ع ٱل‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫ب َوغف َر إِن ذٰل ِك ل ِم ۡن‬ ‫ولمن ص‬
‫َ ّ‬ ‫َ‬
‫ُ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ ُ ۡ‬
‫‪44‬‬ ‫ل‬
‫ومن يضل ِِل ٱلل فما ل مِن و ِ ٖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪285‬‬
‫سورة الشورى _ سورة الزخرف‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪490‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪489‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٱلس َمآءِ َما ٓ َء ۢ‬ ‫َو َّٱلِي نَ َّز َل م َِن َّ‬ ‫َ َ َٰ َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ‬
‫ك ُر ٗ‬
‫‪11‬‬ ‫ُ َّ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫َّ‬
‫‪52‬‬ ‫وحا‬
‫َُ‬
‫وكذل ِك أوحينا إِل‬
‫َّ َّ‬
‫‪12‬‬ ‫َوٱلِي خل َق ٱل ۡز َو ٰ َج ك َها‬ ‫‪53‬‬ ‫ص َر ٰ ِط ٱللِ ٱلِي ل‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ َ ُ ْ َ َٰ ُ‬
‫‪13‬‬ ‫ع ظ ُهورِه ِ‬ ‫ل ِتستوۥا‬ ‫سورة الزخرف‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٓ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ِإَونا إ ِ ٰل َر ّب ِ َنا ل ُمنقل ُِبون‬ ‫‪1‬‬
‫ٓ‬
‫حم‬
‫ُ‬ ‫َ َُ ْ َ‬ ‫َو ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫َوجعلوا ُلۥ م ِۡن ع َِبادِه ِ ج ۡز ًءاۚ‬ ‫‪2‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬‫ِ‬
‫َ َّ َ َ َّ َ ۡ ُ ُ َ َ‬ ‫إنَّا َج َع ۡل َنٰ ُه قُ ۡرَٰءنًا َع َرب ٗياّ‬
‫‪16‬‬ ‫ات‬‫أ ِم ٱتذ مِما يلق بن ٖ‬ ‫‪3‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُّ َ‬ ‫ف أُ ِ ّم ۡٱلك َِتٰب َ َل ۡيناَ‬ ‫َّ‬
‫ض َب‬ ‫ش أ َح ُد ُهم ب َما َ َ‬ ‫ِإَوذا ب ِ َ‬ ‫ُ‬
‫ِإَونهۥ ِ ٓ‬
‫‪17‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫‪4‬‬ ‫ِ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ َّ ُ ْ‬ ‫ُ ّ ۡ‬ ‫َََ ۡ‬
‫‪18‬‬ ‫أ َو َمن يُنشؤا ِف ٱل ِل َيةِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ض ُب َعنك ُم ٱلِك َر‬ ‫أفن ِ‬
‫َ َ َ ُ ْ ۡ َ َ ٰٓ َ َ َّ َ ُ‬
‫ِين ه ۡم ع َِبٰ ُد‬ ‫ب ف ۡٱلَ َّول َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ ۡ َۡ َ َۡ‬
‫‪19‬‬ ‫وجعلوا ٱلملئِكة ٱل‬ ‫‪6‬‬ ‫ِني‬ ‫وكم أرسلنا مِن ن ِ ّٖ ِ‬
‫ۡ‬
‫َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ َ َّ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ ُ‬ ‫َو َما يَأتِي ِهم ّمِن نَّ ّ‬
‫‪20‬‬ ‫وقالوا لو شاء ٱلرحمٰن ما عبدنٰهمۗ‬ ‫‪7‬‬ ‫ب‬‫ٍِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َ َّ ۡ ُ َ ۡ ٗ‬
‫‪21‬‬ ‫أم َءات ۡي َنٰ ُه ۡم كِتٰ ٗبا ّمِن ق ۡبلِهِ‬ ‫‪8‬‬ ‫فأهلكنا أشد مِنهم بطشا‬
‫َٓ ٓ َ‬ ‫ۡ َ ُ ْ َّ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪22‬‬ ‫بَل قال ٓوا إِنا َو َج ۡدنا َءابَا َءنا‬ ‫‪9‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُهم َّم ۡن خل َق‬
‫ٗ‬ ‫َ َ ُ َۡ َ‬ ‫َّ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض َم ۡهدا‬

‫فهر س‬
‫‪286‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الزخرف‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪492‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪491‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َ َٓ ۡ‬
‫‪34‬‬ ‫س ًرا‬ ‫َولِ ُ ُيوتِه ۡم أبۡ َو ٰ ٗبا َو ُ ُ‬
‫ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫َوكذٰل ِك َما أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك‬
‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ٗ‬ ‫َ َ ََ َۡ ُۡ ُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫َ‬
‫َو ُزخ ُرفا ۚ ِإَون ك ذٰل ِك‬ ‫‪24‬‬ ‫ى‬‫كم بِأ ۡه َد ٰ‬ ‫جئت‬ ‫قٰل أولو ِ‬
‫‪36‬‬ ‫َو َمن َي ۡع ُش َعن ذ ِۡكر َّ‬ ‫ۡ َ ُ‬ ‫َ ََ‬
‫ٱنتق ۡم َنا مِن ُه ۡمۖ فٱنظ ۡر‬
‫ٱلر�‬ ‫ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ف‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ ُ ُّ َ ُ ۡ َ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ ٰ ُ َ َ َۡ‬
‫‪37‬‬ ‫يل‬‫ِإَونهم لصدونهم ع ِن ٱلسب ِ ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫ِإَوذ قال إِبرهِيم ِلبِيهِ وقو ِمهِ‬
‫‪38‬‬ ‫ت إ َذا َجا ٓ َءنَا قَ َال َيٰلَ ۡي َ‬ ‫َ َّ‬ ‫إ َّل َّٱلِي َف َط َرن فَإنَّ ُه َس َي ۡ‬
‫ت‬ ‫ح ٰٓ ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫ِين‬
‫ِ‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ‬ ‫َ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪39‬‬ ‫َولن يَنف َعك ُم ٱلَ ۡو َم إِذ ظل ۡم ُت ۡم‬ ‫‪28‬‬ ‫َو َج َعل َها ك َِمَۢة بَاق َِية ِف عقِبِهِ‬
‫َ َ َ َ ُ ۡ ُ ُّ َ َ‬ ‫َ ۡ َ َّ ۡ ُ َ ٰٓ َ ٓ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱلص َّم أ ۡو ت ۡهدِي‬ ‫أفأنت تس ِمع‬ ‫‪29‬‬ ‫ه ُؤلءِ‬ ‫بل متعت‬
‫َ َّ َ ۡ َ َ َّ َ‬ ‫َ َ َّ َ ٓ َ ُ ُ ۡ َ ُّ َ ُ ْ َ ٰ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ب بِك‬ ‫فإِما نذه‬ ‫‪30‬‬ ‫ولما جاءهم ٱلق قالوا هذا‬
‫َ‬ ‫َ ُ َ َّ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ُ َ َ َ ُۡ ُ‬
‫‪42‬‬ ‫أ ۡو ن ِر َي َّنك ٱلِي َو َع ۡدنٰ ُه ۡم‬ ‫‪31‬‬ ‫َوقالوا ل ۡول ن ّ ِزل هٰذا ٱلق ۡر َءان‬
‫َ ۡ َ ۡ ۡ َّ ٓ ُ ِ َ َ ۡ َ‬ ‫َُ ۡ َۡ ُ َ ََۡ َ َّ َ‬
‫‪43‬‬ ‫لك ۖ‬ ‫فٱستمسِك بِٱلِي أوح إ ِ‬ ‫‪32‬‬ ‫أهم يقسِمون رحت ربِكۚ‬
‫َّ ُ َ ۡ ‪َ ۡ َ َ َ َّ ٞ‬‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َ ُ َ َّ ُ ُ ٗ‬
‫‪44‬‬ ‫ِإَونهۥ لِكر لك ول ِقومِك ۖ‬ ‫‪33‬‬ ‫اس أ َّمة‬ ‫ولول أن يكون ٱنل‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ َۡۡ‬
‫‪45‬‬ ‫سل َم ۡن أ ۡر َسل َنا مِن ق ۡبل ِك‬ ‫و ٔ‬
‫َََ ۡ ۡ َ َۡ ُ َ ٰ َ َٓ‬ ‫َ‬
‫‪46‬‬ ‫ولقد أرسلنا موس أَ‍ِبيٰتِنا‬
‫َ ٓ َ ُ‬ ‫ٓ ُ‬ ‫ََ‬
‫‪47‬‬ ‫فل َّما َجا َءهم أَ‍ِبيٰت ِ َنا إِذا هم ّم ِۡن َها‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪287‬‬
‫سورة الزخرف‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪494‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪493‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ِإَونَّ ُهۥ لَع ۡل ‪ٞ‬م ّل َّ َ‬ ‫ُ‬
‫َو َما ن ِري ِهم ّم ِۡن َءايَ ٍة‬
‫‪61‬‬ ‫ِلساعةِ‬ ‫ِ‬ ‫‪48‬‬
‫َّ ۡ َ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َّ ُ‬ ‫ٱلساح ُِر‬ ‫ي َأيُّ َه َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫َوقَالوا َ ٰٓ‬
‫‪62‬‬ ‫ول يصدنك ُم ٱلشيطٰ ُنۖ‬ ‫‪49‬‬
‫َول َ َّما َجا ٓ َء ع َ ٰ ۡ َ‬ ‫فَلَ َّما َك َش ۡف َنا َع ۡن ُه ُم ۡٱل َع َذ َ‬
‫‪63‬‬ ‫ت‬ ‫ِيس بِٱلَ ّيِنٰ ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫اب‬
‫ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ ّ‬ ‫ََ َ ٰ َ ُ َ‬
‫‪64‬‬ ‫ٱلل ه َو َر ِب َو َر ُّبك ۡم‬ ‫إِن‬ ‫‪51‬‬ ‫ى ف ِۡرع ۡون ِف ق ۡو ِمهِ‬ ‫وناد‬
‫َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫فَٱخ َتلف ٱل ۡح َز ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ۠ َ ۡ ‪َّ َ َ ۡ ّ ٞ‬‬
‫‪65‬‬ ‫اب ِم ۢن بين ِ ِه ۡمۖ‬ ‫‪52‬‬ ‫أم أنا خي مِن هٰذا ٱلِي‬
‫َ ۡ َ ُ َ َّ َّ َ َ َ‬ ‫َََۡ ٓ ُۡ َ َ َۡ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪66‬‬ ‫اعة أن‬ ‫هل ينظ ُرون إِل ٱلس‬ ‫‪53‬‬ ‫فلول أل ِق عليهِ أسوِرة‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ َّ ٓ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ َ ۡ َ ُ َ َ َ ُ ُ‬
‫‪67‬‬ ‫ٱلخِل ُء يَ ۡو َمئِذِۢ َب ۡعض ُه ۡم لِ َ ۡع ٍض‬ ‫‪54‬‬ ‫فٱستخف قومهۥ فأطاعوهۚ‬
‫َ ُ ۡ‬ ‫َ َ ٌ‬ ‫َ َ َّ ٓ َ َ ُ َ َ َ‬
‫‪68‬‬ ‫يٰعِ َبادِ ل خ ۡوف َعل ۡيك ُم ٱلَ ۡو َم‬
‫َ‬
‫‪55‬‬ ‫ٱنتق ۡم َنا م ِۡن ُه ۡم‬ ‫فلما ءاسفونا‬
‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َٗ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫‪69‬‬ ‫ٱلِين ءامنوا أَ‍ِبيٰتِنا وكنوا‬ ‫‪56‬‬ ‫ج َعل َنٰ ُه ۡم َسلفا‬ ‫ف‬
‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ ْ ۡ َّ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ َّ ُ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ َ ً‬
‫‪70‬‬ ‫نت ۡم َوأ ۡز َو ٰ ُجك ۡم‬ ‫ٱلنة أ‬ ‫ٱدخلوا َ‬ ‫‪57‬‬ ‫ضب ٱبن مريم مثل‬ ‫ولما ِ‬
‫َ‬
‫‪71‬‬ ‫َ‬ ‫ُ َ ُ َ َۡ‬ ‫َ َ ُ ْٓ َ َٰ َ ُ َ َ ۡ ٌ ۡ ُ َ‬
‫اف‬‫يطاف علي ِهم ب ِ ِصح ٖ‬ ‫‪58‬‬ ‫وقالوا ءأل ِهتنا خي أم هوۚ‬
‫َ ۡ َ ۡ َ َّ ُ َّ ٓ ُ ۡ َ‬ ‫ََ‬ ‫ۡ ُ َّ َ َ ۡ‬
‫‪72‬‬ ‫ت أورِث ُت ُموها‬ ‫وت ِلك ٱلنة ٱل ِ‬ ‫‪59‬‬ ‫إِن ه َو إِل ع ۡب ٌد أن َع ۡم َنا عل ۡيهِ‬
‫َ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ٓ ُ ََ ۡ‬
‫‪73‬‬ ‫ية ّم ِۡن َها‬
‫َ‪ٞ‬‬
‫ِيها فٰك َِهة كث ِ‬ ‫لكم ف‬ ‫‪60‬‬ ‫ل َعل َنا مِنكم‬ ‫ولو نشاء‬

‫فهر س‬
‫‪288‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الزخرف _ سورة الدخان‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪496‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪495‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫اب َج َه َّن َم‬
‫َ َ‬ ‫َّ ۡ ُ ۡ َ‬
‫سورة الخان‬ ‫‪74‬‬ ‫إِن ٱلمج ِرمِني ِف عذ ِ‬
‫َ ُ َ َّ ُ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ٓ‬
‫حم‬ ‫‪75‬‬ ‫ت ع ۡن ُه ۡم‬ ‫ل يف‬
‫َو ۡٱلك َِتٰ ۡ ُ‬ ‫َ ُ ُ‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪76‬‬ ‫كن كنوا ه ُم‬ ‫َوما ظل ۡمنٰ ُه ۡم َول ٰ ِ‬
‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ُّ َ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ْ َ‬
‫‪3‬‬ ‫إِنا أنزلنٰه ِف لل ٖة مبٰرك ٍةۚ‬ ‫‪77‬‬ ‫َوناد ۡوا ي ٰ َمٰل ِك‬
‫َ ُ ۡ َ ُ ُ ُّ َ ۡ َ‬ ‫ك َّن‬
‫َۡ ّ َ‬
‫ٱل ِق َول ٰ ِ‬
‫ََ ۡ َۡ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫فِيها يفرق ك أم ٍر حك ٍ‬
‫ِيم‬ ‫‪78‬‬ ‫جئنٰكم ب ِ‬ ‫لقد ِ‬
‫أَ ۡم ٗرا ّم ِۡن عِندِنَا ٓۚ إنَّا ُك َّنا ُم ۡر ِسل َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫‪79‬‬ ‫أ ۡم أبۡ َر ُم ٓوا أ ۡم ٗرا‬
‫ُ‬
‫ك إن ُهۥ ه َو َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ ۡ َ ٗ ّ َّ ّ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ َ َ َّ َ َ ۡ َ ُ َّ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫ٱلس ِم ُ‬
‫يع‬ ‫رحة مِن رب ِ ۚ ِ‬ ‫‪80‬‬ ‫سه ۡم‬ ‫أم يسبون أنا ل نسمع ِ‬
‫ٓ‬
‫ۡرض َو َما بَ ۡي َن ُه َما ۖ‬
‫َۡ‬
‫ت َوٱل ِ‬ ‫َر ّب َّ َ َ‬ ‫ِلرِنَٰمۡح َو َ ‪ٞ‬‬ ‫قُ ۡل إن َك َن ل َّ‬
‫‪7‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪81‬‬ ‫ل‬
‫ُ ۡ َ َ َ ّ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫ِ‬
‫َلٓ إ َل ٰ َه إ َّل ُه َو يُ ۡيحۦ َو ُي ِم ُ‬
‫‪8‬‬ ‫يتۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪82‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت وٱل ِ‬ ‫ب ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫سبحٰن ر ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ّ‬ ‫َۡ ُ ۡ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َُ ُ ْ َََُۡ ْ‬
‫‪9‬‬ ‫ك يَل َع ُبون‬ ‫بل هم ِف ش ٖ‬ ‫‪83‬‬ ‫فذرهم يوضوا ويلعبوا‬
‫َّ ٓ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱرتَق ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٱلس َمآءِ إ َلٰه‪ٞ‬‬ ‫َو ُه َو َّٱلِي ف َّ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلس َما ُء‬ ‫ب يَ ۡو َم تأ ِت‬ ‫ف ۡ ِ‬ ‫‪84‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ َ َ ٌ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫‪11‬‬ ‫اب أ ِل ‪ٞ‬م‬ ‫اس هٰذا عذ‬ ‫يغش ٱنل ۖ‬ ‫‪85‬‬ ‫ار َك ٱلِي ُلۥ ُملك‬ ‫وتب‬
‫ٱكشِ ۡف َع َّنا ۡٱل َع َذ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪12‬‬ ‫اب‬ ‫َّر َّب َنا‬ ‫‪86‬‬ ‫ول يمل ِك ٱلِين يدعون‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ َّ ٰ َ ُ ُ ّ ۡ َ ٰ َ‬ ‫َ ََ‬ ‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪13‬‬ ‫ى َوق ۡد َجا َءه ۡم‬ ‫أن لهم ٱلِكر‬ ‫‪87‬‬ ‫َولئِن َسألَ ُهم َّم ۡن خلق ُه ۡم‬
‫ُ َّ َ َ َّ ۡ ْ َ ۡ ُ َ َ ُ ْ ُ َ ‪َّٞ‬‬ ‫ه ُؤ َلٓءِ قَ ۡوم‪ٞ‬‬ ‫ب إ ِ َّن َ ٰٓ‬ ‫َ َ ّ‬ ‫َ‬
‫‪14‬‬ ‫ثم تولوا عنه وقالوا معلم‬ ‫‪88‬‬ ‫وقِيلِهِۦ يٰر ِ‬
‫َ ً‬ ‫َّ َ ُ ْ ۡ َ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َ ۡ َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫اب قل ِيل ۚ‬ ‫إِنا كشِفوا ٱلعذ ِ‬ ‫‪89‬‬ ‫ٱصف ۡح ع ۡن ُه ۡم َوقل َسل ٰ ‪ۚٞ‬م‬ ‫ف‬
‫ب ٰٓ‬ ‫كَۡ‬ ‫ََۡ َۡ ُ َۡۡ َ َ ۡ ُ‬
‫‪16‬‬ ‫ى‬ ‫يوم نب ِطش ٱلطشة ٱل‬
‫َ‬ ‫ََ َ َ َ َ‬
‫‪17‬‬ ‫َولق ۡد ف َت َّنا ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو َم ف ِۡر َع ۡون‬
‫َ ۡ َ ُّ ْ َ َ َ َّ‬
‫‪18‬‬ ‫أن أد ٓوا إ ِ َّل عِباد ٱللِۖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪289‬‬
‫سورة الدخان‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪498‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪497‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ْ َ َ َّ‬
‫‪40‬‬ ‫إِن يَ ۡو َم ٱلف ۡص ِل مِيقٰ ُت ُه ۡم‬ ‫‪19‬‬ ‫َوأن ل تعلوا ع ٱللِۖ‬
‫ً‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ّ ُ ۡ ُ ّ‬
‫‪41‬‬ ‫يَ ۡو َم ل ُيغ ِن َم ۡول‬ ‫‪20‬‬ ‫ت ب ِ َر ِب َو َر ّبِك ۡم‬ ‫ِإَون عذ‬ ‫ِ‬
‫َّ ُ‬ ‫َّ َ َّ‬ ‫َّ ۡ ُ ۡ ُ ْ َ ۡ َ ُ‬
‫‪42‬‬ ‫إِل من رح َِم ٱللۚ‬ ‫‪21‬‬ ‫ون‬
‫تل ِ‬ ‫ِإَون لم تؤمِنوا ِل فٱع ِ‬
‫ه ُؤ َلٓءِ قَ ۡوم‪ٞ‬‬ ‫َ‬
‫ٱلزق ِ‬
‫َّ َ َ َ َ َّ ُّ‬
‫‪22‬‬ ‫فَ َد َع َر َّب ُه ٓۥ أ َّن َ ٰٓ‬
‫‪43‬‬ ‫وم‬ ‫إِن شجرت‬
‫َ َ ُ َۡ‬ ‫َ ۡ ً َّ ُ‬
‫س بِع َِبادِي‬ ‫ََۡ‬
‫‪44‬‬ ‫ام ٱلثِي ِم‬ ‫طع‬ ‫‪23‬‬ ‫لل إِنكم‬ ‫فأ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ ُۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ون‬ ‫ُ‬
‫كٱلمه ِل يغ ِل ِف ٱلُط ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫َوٱت ُركِ ٱلَح َر َره ًواۖ‬
‫َك َغ ۡل ۡ َ‬ ‫ك ۡم تَ َر ُكوا ْ مِن َج َّنٰ َ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫‪46‬‬ ‫ٱل ِمي ِم‬ ‫ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ون‬
‫ت وعي ٖ‬ ‫ٖ‬
‫َََ َ‬
‫ٱعتِلُوهُ‬ ‫ُ ُ ُ َ ۡ‬ ‫‪26‬‬ ‫يم‬ ‫وزروعٖ ومقا ٖم كرِ ٖ‬
‫َ ُُ‬
‫‪47‬‬ ‫ُ ُ ُّ ْ َ َ ۡ‬
‫خذوه ف‬
‫َََۡ َ ُ ْ َ َ‬
‫كه َ‬
‫‪48‬‬ ‫ث َّم صبوا ف ۡوق َرأ ِسهِ‬ ‫‪27‬‬ ‫ني‬ ‫ونعمةٖ كنوا فِيها ف ٰ ِ ِ‬
‫ُ ۡ َّ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ‬ ‫اخر َ‬ ‫َ َ َ ََۡ ََۡ َ ًَۡ َ َ‬
‫‪49‬‬ ‫كر ُ‬
‫يم‬ ‫ذق إِنك أنت ٱلع ِزيز ٱل ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫ين‬ ‫كذٰل ِك ۖ وأورثنٰها قوما ء ِ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َّ ٓ‬
‫ََُۡ َ‬ ‫إ َّن َهٰ َذا َما ُك ُ‬ ‫‪29‬‬ ‫ٱلس َما ُء‬ ‫فما بكت علي ِهم‬
‫‪50‬‬ ‫تون‬ ‫نتم بِهِۦ تم‬
‫ََ َ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫َّ ُ َّ َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪30‬‬ ‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬ ‫ن ۡي َنا بَ ِ ٓ‬ ‫ولقد‬
‫‪51‬‬ ‫ِني‬
‫إِن ٱلمتقِني ِف مقا ٍم أم ٖ‬
‫ۡ َ ۡ َ َّ َ َ‬
‫ف َج َّنٰ َ ُ ُ‬ ‫‪31‬‬ ‫ن إِن ُهۥ كن َع ِ ٗلا‬ ‫مِن ف ِرعو ۚ‬
‫‪52‬‬ ‫ون‬‫ت وعي ٖ‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َ َٰ ۡ‬
‫ِإَوستَ ۡ َ‬
‫ندس ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪32‬‬ ‫ولق ِد ٱختنٰهم ع عِل ٍم‬
‫‪53‬‬ ‫ب ٖق‬ ‫يلب ُسون مِن ُس ٖ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ‬
‫َ َ ٰ َ َ َ َّ ۡ َ ُ ُ‬ ‫‪33‬‬ ‫ت‬ ‫َو َءات ۡينٰ ُهم م َِن ٱٓأۡلي ٰ ِ‬
‫‪54‬‬ ‫ِني‬
‫ور ع ٖ‬ ‫كذل ِك وزوجنٰهم ِب ٍ‬ ‫َّ َ ٰٓ ُ َ ٓ َ ُ ُ َ‬
‫ُّ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬ ‫‪34‬‬ ‫هؤلءِ لَقولون‬
‫‪55‬‬ ‫ِيها بِك ِل فٰك َِه ٍة‬ ‫ون ف َ‬ ‫ي دع‬ ‫إِن‬
‫ۡ َ َّ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫ۡ‬
‫ِيها ٱل َم ۡو َ‬ ‫َل يَذوقون ف َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪35‬‬ ‫ول‬ ‫إِن ِه إِل موتتنا ٱل ٰ‬
‫‪56‬‬ ‫ت‬
‫نت ۡم َص ٰ ِدق َ‬ ‫فَ ۡأتُوا ْ أَ‍ِببَآئ َنا ٓ إن ُك ُ‬
‫َ ۡ ٗ ّ َّ ّ َ‬ ‫‪36‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ِ‬
‫‪57‬‬ ‫فضل مِن ربِكۚ‬
‫َُ ۡ َ ٌۡ َ َ ُ‬
‫َ َ َّ‬ ‫َ َّ َ َ َّ ۡ َ‬ ‫‪37‬‬ ‫ي أ ۡم ق ۡو ُم ت َّب ٖع‬ ‫أهم خ‬
‫‪58‬‬ ‫سنٰ ُه بِل َِسان ِك ل َعل ُه ۡم‬ ‫فإِنما ي‬ ‫َ‬
‫ۡ َ‬ ‫َو َما َخلَ ۡق َنا َّ َ َ‬
‫َ َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َّ‬ ‫‪38‬‬ ‫ت َوٱلۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪59‬‬ ‫ب إِن ُهم ُّم ۡرتقِ ُبون‬ ‫فٱرتقِ‬
‫‪39‬‬ ‫ٱل ّ ِق‬ ‫َما َخلَ ۡق َنٰ ُه َما ٓ إ ِ َّل ب ۡ َ‬
‫ِ‬
‫فهر س‬
‫‪290‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الجاثية‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪500‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪499‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ّ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ْ‬
‫‪14‬‬ ‫قل ل ِلِين ءامنوا يغ ِفروا‬ ‫سورة الاثية‬
‫َ َ َ ٗ َ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫سه ِ‬ ‫َم ۡن ع ِمل صٰل ِحا فل ِنف ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ٓ‬
‫حم‬
‫‪16‬‬ ‫َ‬
‫ن إ ِ ۡس َرٰٓءِيل‬ ‫َولَ َق ۡد َءاتَ ۡي َنا بَ ِ ٓ‬ ‫‪2‬‬ ‫يز‬ ‫َ َّ ۡ َ‬
‫ب مِن ٱللِ ٱلع ِز ِ‬
‫َ ُ ۡ َ‬
‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫ت ِ‬
‫َۡ‬ ‫ََ ََۡ ُ ََّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪17‬‬ ‫ت ّم َِن ٱل ۡم ِۖر‬ ‫وءاتينٰهم بيِنٰ ٖ‬ ‫‪3‬‬ ‫َ‬
‫ۡرض ٓأَلي ٰ ٖ‬
‫ت‬ ‫ت َوٱل ِ‬ ‫إ َّن ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪18‬‬ ‫شيعةٖ‬
‫ع َ َ‬ ‫ك َ َٰ‬ ‫ُ َّ َ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫ثم جعلن‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ‬
‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫و ِف خلقِكم وما يبث‬
‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ َ ۡ‬ ‫َّ ۡ َ َّ َ َ َ ٓ َ َ َ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪19‬‬ ‫إِن ُه ۡم لن ُيغ ُنوا عنك م َِن ٱللِ‬ ‫‪5‬‬ ‫َوٱخت ِل ٰ ِف ٱل ِل وٱنلهارِوما أنزل‬
‫‪20‬‬ ‫اس‬ ‫صئ ِ ُر ل َِّلن ِ‬‫َهٰ َذا بَ َ ٰٓ‬ ‫‪6‬‬ ‫ۡ َ َ َ ٰ ُ َّ َ ُ َ َ َ‬
‫ت ٱللِ ن ۡتلوها َعل ۡيك‬ ‫ت ِلك ءاي‬
‫َ ۡ َ َ َّ َ ۡ َ َ ُ ْ‬ ‫َ ۡ ‪َ َّ َ ّ ُ ّ ٞ‬‬
‫‪21‬‬ ‫َ‬
‫أم حسِب ٱلِين ٱجتحوا‬ ‫‪7‬‬ ‫ِيم‬
‫اك أث ٖ‬ ‫ِك أف ٍ‬ ‫ويل ل ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫ٱلل َّ َ َ‬ ‫َو َخلَ َق َّ ُ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ت َوٱلۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫ل عل ۡيهِ‬ ‫ت ٱللِ تت ٰ‬ ‫َ‬
‫يس َم ُع َءاي ٰ ِ‬
‫َۡ‬
‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫يا‬‫ِإَوذا عل َِم م ِۡن َءايٰت َِنا ش ً ٔ‬
‫َ ۡ‬ ‫ٓ‬
‫‪10‬‬ ‫ّمِن َو َرائ ِ ِه ۡم َج َه َّن ُمۖ َول ُيغ ِن‬
‫َ َ ُ ٗ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪11‬‬ ‫هٰذا هدىۖ وٱلِين كفروا‬
‫َّ َ ُ ۡ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫‪12‬‬ ‫ٱلل ٱلِي َسخ َر لك ُم ٱلَ ۡح َر‬
‫كم َّما ف َّ َ َ‬ ‫َ َ َّ َ َ ُ‬
‫‪13‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫وسخر ل‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪291‬‬
‫سورة الجاثية‬ ‫الجزء الخامس والعرشون‬
‫‪501‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫ت َم ِن ٱتذ إِل ٰ َه ُهۥ ه َوى ٰ ُه‬
‫َّ َ َ َ‬ ‫أَفَ َر َءيۡ َ‬
‫‪23‬‬
‫َ َ ُ ْ َ َ َّ َ َ ُ َ ُّ ۡ‬
‫‪24‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫وقالوا ما ِه إِل حياتنا‬
‫َ‬ ‫َ َُۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ل َعل ۡي ِه ۡم َءاي ٰ ُت َنا‬ ‫ِإَوذا تت ٰ‬
‫ُ َّ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َّ ُ ُ ُ‬
‫‪26‬‬ ‫يتك ۡم‬ ‫ق ِل ٱلل ييِيكم ثم ي ِم‬
‫َ َّ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ت وٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫و ِللِ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ٗ‬ ‫ُ َّ ُ‬
‫‪28‬‬ ‫ى ك أ َّمةٖ َجاث َِية ۚ‬ ‫َوتَ َر ٰ‬
‫َ ُ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪29‬‬ ‫هٰذا كِتٰ ُب َنا يَن ِط ُق َعل ۡيكم‬
‫َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪30‬‬ ‫فأما ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َ َ َّ َّ َ َ َ ْ َ َ َ َ ُ‬
‫‪31‬‬ ‫ِين كف ُر ٓوا أفل ۡم تك ۡن‬ ‫وأما ٱل‬
‫َ َ َّ َ ۡ َ َّ َ ّ ‪ٞ‬‬
‫‪32‬‬ ‫ِإَوذا قِيل إِن وعد ٱللِ حق‬

‫فهر س‬
‫‪292‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الجاثية _ سورة األحقاف‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪502‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َُ ۡ َ ّ َ ُ َ َ ُ ْ‬
‫‪33‬‬ ‫يات ما ع ِملوا‬ ‫وبدا لهم س ِ ٔ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ٰ ُ ۡ ََ‬
‫‪34‬‬ ‫وقِيل ٱلوم ننسىكم كما‬
‫َ ُ َ َّ ُ َّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ت‬‫ذٰل ِكم بِأنك ُم ٱتذت ۡم َءاي ٰ ِ‬
‫‪36‬‬ ‫ت‬ ‫ٱل ۡم ُد َر ّب َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫فَل َِّلهِ ۡ َ‬
‫ِ‬
‫َو َ ُل ۡٱلك ِۡب َيا ٓ ُء ف َّ َ َ‬
‫‪37‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ َُ َ ۡ َ‬
‫اف‬ ‫ورة الحق ِ‬ ‫س‬
‫ٓ‬
‫حم‬
‫‪1‬‬
‫َ َّ ۡ َ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬
‫‪2‬‬ ‫يز‬
‫ب مِن ٱللِ ٱلع ِز ِ‬ ‫زنيل ٱلكِتٰ ِ‬ ‫ت ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َما َخلَ ۡق َنا َّ َ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ت َوٱلۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ َّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ون‬
‫قل أرءيتم ما تدعون مِن د ِ‬
‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ُّ َّ َ ۡ ُ ْ‬
‫‪5‬‬ ‫ون‬
‫ومن أضل مِمن يدعوا مِن د ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪293‬‬
‫سورة األحقاف‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪504‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪503‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪15‬‬ ‫نس َن ب ِ َو ٰ ِ َليۡهِ إ ِ ۡح َ ٰ‬
‫س ًناۖ‬ ‫ٱل َ ٰ‬
‫ووصينا ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫اس‬ ‫ش ٱنلَّ ُ‬‫ِإَوذا ُح ِ َ‬
‫ُ ْ َ ٰٓ َ َّ َ َ َ ُ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ِإَوذا ُت ۡت َ ٰ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ َ َ ّ َ‬ ‫َ‬
‫‪16‬‬ ‫ِين ن َتق َّبل ع ۡن ُه ۡم‬ ‫أولئِك ٱل‬ ‫‪7‬‬ ‫ت قال‬ ‫ل علي ِهم ءايٰتنا بيِنٰ ٖ‬
‫ُ‬
‫َ َ َ َ ۡ ّ َّ ُ َ ٓ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫ٱف َ َ‬ ‫َۡ َُ ُ َ ََۡ ُۡ‬
‫‪17‬‬ ‫َوٱلِي قال ل ِو ٰ ِليهِ أ ٖف لكما‬ ‫‪8‬‬ ‫ت ۡي ُت ُه‬ ‫تى ٰ ُهۖ قل إ ِ ِن‬ ‫أم يقولون ٱف‬
‫َۡ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ‬
‫ك َّٱل َ‬ ‫نت ب ۡد ٗع ّم َِن ُّ‬ ‫قُ ۡل َما ُك ُ‬
‫‪18‬‬ ‫ِين َح َّق عل ۡي ِه ُم ٱلق ۡول‬ ‫أولئ ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫ٱلر ُس ِل‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ّ َ َ َ ٰ ‪ْ ُ َ َّ ّ ٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ِك درجت مِما ع ِمل ۖوا‬ ‫ول ٖ‬ ‫‪10‬‬ ‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن كن م ِۡن عِن ِد ٱللِ‬
‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪20‬‬ ‫ويوم يعرض ٱلِين كفروا‬ ‫‪11‬‬ ‫وقال ٱلِين كفروا ل ِلِين ءامنوا‬
‫وس إ َم ٗ‬ ‫َ ُ ُ َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪12‬‬ ‫اما‬ ‫ومِن قبلِهِۦ كِتٰب م ٰٓ ِ‬
‫إ َّن َّٱل َ‬
‫ِين قَالُوا ْ َر ُّب َنا َّ ُ‬
‫‪13‬‬ ‫ٱلل‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ٱلنةِ خ ٰ ِل َ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫ب َ‬ ‫أُو ٰٓلئك أصحٰ ُ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫‪14‬‬ ‫ِين‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪294‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األحقاف‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪506‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪505‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َ َۡٓ َۡ َ ََ‬ ‫ۡ ُ َ َ‬
‫‪29‬‬ ‫لك نف ٗرا‬ ‫ِإَوذ صفنا إ ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫َوٱذك ۡر أخا َع ٍد‬
‫َ‬ ‫َ ُ ْ َ َ ٓ َّ‬
‫قالوا يٰق ۡو َم َنا إِنا َس ِم ۡع َنا كِتٰ ًبا‬ ‫ۡ َ َ‬ ‫َ ُْٓ َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫‪22‬‬ ‫ج ۡئت َنا لِ َأف ِك َنا ع ۡن َءال َِهت َِنا‬
‫قالوا أ ِ‬
‫َ ٰ َ ۡ َ َ ٓ َ ُ ْ َ ِ َ َّ‬ ‫َ َ َّ َ ۡ ۡ ُ َ َّ‬
‫‪31‬‬ ‫اع ٱللِ‬ ‫جيبوا د‬ ‫يقومنا أ ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫ِند ٱللِ‬ ‫قال إِنما ٱلعِلم ع‬
‫َ َ َّ ُ ۡ َ ِ َ َّ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ٗ‬ ‫ََ َ‬
‫‪32‬‬ ‫اع ٱللِ‬ ‫يب د‬ ‫ومن ل ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫فل َّما َرأ ۡوهُ َعرِضا ُّم ۡس َتقبِل‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َّ َّ َ َّ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪33‬‬ ‫َ َ‬
‫ٱلل ٱلِي خل َق‬ ‫أو لم يروا أن‬ ‫‪25‬‬ ‫شء ِۢ بِأ ۡم ِر َر ّب ِ َها‬‫ك َ ۡ‬
‫ُ َ ّ ُ ُ َّ‬
‫تدمِر‬
‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ َّ ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َّ ُ ۡ َ ٓ‬
‫‪34‬‬ ‫ويوم يعرض ٱلِين كفروا‬ ‫‪26‬‬ ‫ِيما إِن َّمكنٰك ۡم‬ ‫ولقد مكنٰهم ف‬
‫َ ۡ ۡ َ َ َ ََ ُ ُ ْ ۡ‬ ‫َ ُ‬ ‫ََ َۡ َ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ب أ ْولوا ٱل َع ۡز ِم‬ ‫فٱص ِب كما ص‬ ‫‪27‬‬ ‫َولق ۡد أهلك َنا َما َح ۡولكم‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َ ُ ُ َّ َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪28‬‬ ‫فلول نصهم ٱلِين ٱتذوا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪295‬‬
‫سورة محمد‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪508‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪507‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َّ َ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫سورة ممد‬
‫‪12‬‬ ‫إِن ٱلل يدخِل ٱلِين ءامنوا‬
‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬
‫َََّ ّ ََۡ َ ََ ُ ٗ‬ ‫‪1‬‬
‫‪13‬‬ ‫ه أش ُّد ق َّوة‬ ‫وكأيِن مِن قري ٍة ِ‬ ‫ٱلِين كفروا وصدوا‬
‫َ‬ ‫‪2‬‬ ‫َو َّٱل َ َ ُ ْ َ ُ ْ َّ َ‬
‫‪14‬‬ ‫أ َف َمن َك َن َ َ ٰ‬
‫ع بَ ّي ِ َنةٖ ّمِن َّر ّبِهِ‬ ‫ِين َءامنوا َوع ِملوا ٱلصٰل ِحٰ ِ‬
‫ت‬
‫َ ٰ َ َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َّ َ ُ ْ‬
‫‪15‬‬ ‫ۡ َّ ُ َ‬
‫ٱلنةِ ٱل ِت ُوع َِد ٱل ُمتقونۖ‬
‫َّ َ ُ ۡ َ َّ َّ‬
‫مثل‬
‫‪3‬‬ ‫ذل ِك بِأن ٱلِين كفروا ٱتبعوا‬
‫‪4‬‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ َ َ‬
‫ك َف ُروا ْ فَ َ ۡ‬
‫‪16‬‬ ‫ك َح َّ ٰٓ‬
‫ت‬
‫َ ۡ ُ َّ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ‬
‫ومِنهم من يست ِمع إِل‬ ‫ض َب‬ ‫فإِذا لقِيتم ٱلِين‬
‫َ‬
‫‪17‬‬ ‫َ َّ َ ۡ ْ َ ُ ُ ٗ‬
‫ِين ٱه َت َد ۡوا َزاده ۡم هدى‬ ‫وٱل‬
‫‪5‬‬ ‫َس َي ۡهدِي ِه ۡم َو ُي ۡصل ُِح بَال ُه ۡم‬
‫َ ُ ۡ ُ ُ ُ َۡ َ َ َ‬
‫‪18‬‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُ َ َّ َّ َ َ‬
‫اعة‬ ‫فهل ينظرون إِل ٱلس‬
‫‪6‬‬ ‫ٱل َّنة َع َّرف َها ل ُه ۡم‬ ‫ويدخِلهم‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ُ ُ ْ‬
‫ٱعلَ ۡم َأنَّ ُهۥ َلٓ إ َل ٰ َه إ َّل َّ ُ‬
‫َ ۡ‬ ‫‪7‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا إِن تنصوا‬ ‫ٰٓ‬
‫‪19‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ ِ‬ ‫ف‬
‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ِين كف ُروا ف َت ۡع ٗسا ل ُه ۡم‬ ‫وٱل‬
‫َ ٰ َ َ َّ ُ ۡ َ ُ ْ َ ٓ َ َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ذل ِك بِأنهم ك ِرهوا ما أنزل‬
‫ََ ُ ُ ْ‬ ‫َََۡ َ ُ ْ ۡ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ۡرض فينظروا‬ ‫ِيوا ِف ٱل ِ‬ ‫أفلم يس‬
‫َ َ َ َّ َّ َ َ ۡ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ذٰل ِك بِأن ٱلل مول‬

‫فهر س‬
‫‪296‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة محمد _ سورة الفتح‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪510‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪509‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ ََ ٓ ََ‬ ‫ِين َء َام ُنوا ْ ل َ ۡو َل نُ ّزلَ ۡ‬ ‫ول َّٱل َ‬ ‫ََُ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫َول ۡو نشا ُء ل َر ۡي َنٰك ُه ۡم‬ ‫‪20‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ويق‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ َّ ُ ۡ َ َّ َ َ‬ ‫‪ٞ‬‬
‫َ َ ‪ٞ ۡ َّ ۡ َ َ ٞ‬‬
‫‪31‬‬ ‫ت ن ۡعل َم‬ ‫ونلبلونكم ح ٰ‬ ‫‪21‬‬ ‫طاعة وقول مع ُروفۚ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬ ‫‪22‬‬ ‫ل ُت ۡم‬ ‫َف َه ۡل َع َس ۡي ُت ۡم إِن تَ َو َّ ۡ‬
‫‪32‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا وصدوا‬ ‫ُ ْ َ َ َّ َ َ َ َ ُ َّ ُ َ َ‬
‫ْ‬
‫ِيعوا َّ َ‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ أَط ُ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪23‬‬ ‫ٱلل فأ َص َّم ُه ۡم‬ ‫أو ٰٓلئِك ٱلِين لعنه ُم‬
‫‪33‬‬ ‫ٱلل‬
‫ان أ ۡم َ َ ٰ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫‪34‬‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ‬
‫إِن ٱلِين كفروا وصدوا‬
‫‪24‬‬ ‫ع‬ ‫أفل يتدبرون ٱلقرء‬
‫ۡ َ ُّ ْ َ َ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ِين ٱرتدوا ٰٓ‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬
‫‪35‬‬
‫َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ُ ٓ ْ َ َّ ۡ‬ ‫‪25‬‬ ‫ع أدب ٰ ِرهِم‬ ‫ِ‬
‫فل ت ِهنوا وتدعوا إِل ٱلسل ِم‬ ‫َ ٰ َ َ َّ ُ ۡ َ ُ ْ َّ َ َ ُ ْ‬
‫إ َّن َما ۡ َ َ ُ ُّ ۡ َ َ ‪ٞ ۡ َ َ ٞ‬‬ ‫‪26‬‬ ‫ذل ِك بِأنهم قالوا ل ِلِين ك ِرهوا‬
‫‪36‬‬ ‫ٱلي ٰوة ٱلنيا لعِب ولهوۚ‬ ‫ِ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َ َّ ۡ ُ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫‪27‬‬ ‫لئِكة‬ ‫فكيف إِذا توفتهم ٱلم‬
‫‪37‬‬ ‫سلك ُموها ف ُي ۡحفِك ۡم‬ ‫إِن ي َ َ ٔ‬ ‫َّ ْ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫‪28‬‬ ‫ذٰل ِك بِأن ُه ُم ٱت َب ُعوا َما أ ۡسخ َط‬
‫َ ٰٓ َ ُ ۡ َ ٰٓ ُ َ ٓ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ْ‬
‫‪38‬‬ ‫هأنتم هؤلءِ تدعون لِ نفِقوا‬ ‫ُُ‬ ‫ِب َّٱل َ‬ ‫أَ ۡم َحس َ‬
‫‪29‬‬ ‫ِين ِف قلوب ِ ِهم‬

‫‪512‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪511‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪10‬‬ ‫َ َ‬
‫ِين ُي َباي ِ ُعونك‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬ ‫سورة الفتح‬
‫ِ‬
‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪11‬‬ ‫َ ُ َ‬
‫َس َيقول لك ٱل ُمخلفون م َِن‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪1‬‬ ‫إِنا ف َت ۡح َنا لك‬
‫َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َّ َ َ َ َّ ُ‬ ‫ّ َ ۡ َ َ َ َّ ُ َ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫بل ظننتم أن لن ينقل ِب‬ ‫‪2‬‬ ‫ٱلل َما تق َّد َم‬ ‫ِلغ ِفر لك‬
‫َّ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫‪3‬‬ ‫صا َعز ً‬ ‫ٱلل نَ ۡ ً‬‫نص َك َّ ُ‬ ‫َو َي ُ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ولِ‬‫َو َمن ل ۡم يُؤ ِم ۢن بِٱللِ َو َر ُس ِ‬ ‫يزا‬ ‫ِ‬
‫َۡ‬ ‫ُ َ َّ ٓ َ َ َ َّ َ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ك َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َ َّ ُ ۡ ُ‬
‫و ِللِ مل‬ ‫‪4‬‬ ‫ِينة‬ ‫هو ٱلِي أنزل ٱلسك‬
‫ّ ِلُ ۡدخ َِل ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫‪15‬‬ ‫َ َُ ُ ُ َ ُ َ َ َ ۡ‬
‫َ‬
‫ٱنطلق ُت ۡم‬
‫َّ‬
‫سيقول ٱلمخلفون إِذا‬
‫ۡ‬ ‫‪5‬‬ ‫ِني‬
‫ِب ٱل ۡ ُم َنٰفق َ‬ ‫َو ُي َع ّذ َ‬
‫‪6‬‬ ‫َۡ‬
‫ني‬ ‫ِِ‬
‫ود َّ َ َ‬ ‫َ َّ ُ ُ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫و ِللِ جن‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َ ٰ ٗ َ ُ َ ّٗ‬
‫‪8‬‬ ‫إِنا أرسلنك ش ِهدا ومب ِشا‬
‫ّ ۡ ْ َّ‬
‫‪9‬‬ ‫ِلُؤم ُِنوا بِٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪297‬‬
‫سورة الفتح _ سورة الحجرات‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪514‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪513‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ‬
‫‪24‬‬ ‫ُ‬
‫َوه َو ٱلِي كف أيۡد َِي ُه ۡم َعنك ۡم‬
‫ُ َّ‬
‫‪16‬‬ ‫اب‬ ‫ُ ّ ۡ ُ َ َّ َ َ ۡ ۡ َ‬
‫قل ل ِلمخلفِني مِن ٱلعر ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ َّ َ َ َ ْ‬ ‫ََ َۡ‬ ‫َّ‬
‫‪25‬‬ ‫ِين كف ُروا َو َص ُّدوك ۡم‬ ‫هم ٱل‬ ‫‪17‬‬ ‫م َح َر ‪ٞ‬‬
‫ج‬ ‫ل ۡي َس ع ٱل ۡع َ ٰ‬
‫‪26‬‬ ‫ۡ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫إِذ جعل ٱلِين كفروا‬ ‫‪18‬‬ ‫ٱلل َعن ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬ ‫ض َّ ُ‬ ‫َّل َق ۡد َر ِ َ‬
‫ِ‬
‫ٱلل َر ُس َ ُ‬
‫َّل َق ۡد َص َد َق َّ ُ‬ ‫َ َ َ َ َ َٗ ۡ ُ ُ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ول‬ ‫‪19‬‬ ‫ية يَأخذون َهاۗ‬ ‫ومغان ِم كث ِ‬
‫‪28‬‬ ‫ِي أَ ۡر َس َل َر ُس َ ُ‬
‫ول‬ ‫ُه َو َّٱل ٓ‬ ‫‪20‬‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ ُ َ َ َ َ َ ٗ‬
‫ية‬ ‫وعدكم ٱلل مغان ِم كث ِ‬
‫ْ َ‬ ‫َُ ۡ َ ٰ َ َۡ‬
‫‪21‬‬ ‫ى ل ۡم تقد ُِروا َعل ۡي َها‬ ‫وأخر‬
‫َ ََُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َ ُ‬
‫‪22‬‬ ‫َول ۡو ق ٰ َتلك ُم ٱلِين كفروا‬
‫‪23‬‬ ‫َُۡ‬ ‫ُ َّ َ َّ َّ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫سنة ٱللِ ٱل ِت قد خلت مِن قبل ۖ‬

‫‪516‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪515‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ۡ َ َّ ُ ۡ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ َّ‬ ‫ُّ َ ‪ٞ‬‬
‫‪5‬‬ ‫ولو أنهم صبوا‬ ‫‪29‬‬ ‫م َّمد َّر ُسول ٱللِۚ‬
‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ْ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِن َجا َءك ۡم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫‪6‬‬ ‫ٰٓ‬ ‫سورة الجرات‬
‫َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ ْ َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫َوٱعل ُم ٓوا أن فِيك ۡم َر ُسول ٱللِ‬ ‫‪1‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تقدِموا‬ ‫ٰٓ‬
‫ٗ‬ ‫َّ‬ ‫َ ۡ ٗ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪8‬‬ ‫فضل ّم َِن ٱللِ َون ِۡع َمة ۚ‬ ‫‪2‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل ترفعوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ِإَون َطآئ َف َتان م َِن ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ ُ ُّ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ِين َيغضون أ ۡص َوٰت ُه ۡم‬ ‫إِن ٱل‬
‫َّ َ ۡ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ‪ْ ُ ۡ َ َ ٞ‬‬ ‫ُ َ َ‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬
‫‪10‬‬ ‫إِنما ٱلمؤمِنون إِخوة فأصل ِحوا‬ ‫‪4‬‬ ‫ِين ُي َنادونك‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫َ‬ ‫َْ‬
‫ِين َء َام ُنوا ل ي َ ۡسخ ۡر‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫‪11‬‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫‪298‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الحجرات _ سورة ق‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪518‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪517‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة ق‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ َ ُ ْ‬
‫َۡ‬
‫‪12‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱجتن ِبوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ٓ َ ُۡ َۡ‬ ‫َ ٰٓ ُّ َ َّ ُ َّ َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫جي ِد‬ ‫ان ٱلم ِ‬ ‫قۚ وٱلقرء ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫اس إِنا خلق َنٰكم‬ ‫يأيها ٱنل‬
‫َۡ َ ُ ْٓ‬
‫‪2‬‬ ‫جبوا‬ ‫بل ع ِ‬ ‫اب َء َام َّناۖ‬ ‫ت ۡٱلَ ۡع َر ُ‬ ‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪14‬‬ ‫قال ِ‬
‫ُ‬
‫‪3‬‬ ‫أءِذا م ِۡت َنا َوك َّنا ت َر ٗاباۖ‬ ‫‪15‬‬ ‫ْ َّ‬
‫ِين َء َام ُنوا بِٱللِ‬‫ون َّٱل َ‬ ‫َّ َ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫إِنما ٱلمؤمِن‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫ق ۡد َعل ِۡم َنا َما تنق ُص ٱلۡرض‬ ‫‪16‬‬ ‫ُ‬
‫ٱلل بِدِين ِك ۡم‬ ‫ون َّ َ‬ ‫ُۡ ََُُّ َ‬
‫قل أتعل ِم‬
‫ٓ ُ‬ ‫َ ۡ َ َّ ُ ْ ۡ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل ّ ِق ل َّما َجا َءه ۡم‬ ‫بل كذبوا ب ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫َ ُ ُّ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫يمنون عليك أن أسلم ۖوا‬
‫َ َ َ ۡ َ ُ ُ ٓ ْ َ َّ َ ٓ‬
‫‪6‬‬ ‫أفلم ينظروا إِل ٱلسماءِ‬ ‫ٱلل َي ۡعلَ ُم َغ ۡي َ‬
‫ب َّ َ َ‬ ‫إ َّن َّ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫ِ‬
‫ۡرض َم َد ۡد َنٰ َها َو َأ ۡل َق ۡي َنا ف َ‬ ‫َ َۡ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ِيها‬ ‫وٱل‬
‫ۡ‬
‫ص ٗة َوذِك َر ٰ‬‫َت ۡب ِ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ى‬
‫ٗ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ َّ ٓ ٓ‬
‫‪9‬‬ ‫ٱلس َماءِ َما ٗء ُّم َبٰ َرك‬ ‫ونزنلا مِن‬
‫َ َّ ۡ َ َ َ ٰ َّ َ َ ‪ۡٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫ت لها طلع‬ ‫وٱنلخل باسِق ٖ‬
‫ّ ۡٗ ّۡ َ‬
‫‪11‬‬ ‫رِزقا ل ِلعِبادِۖ‬
‫َ َّ َ ۡ َ َ َ ُ‬
‫‪12‬‬ ‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم ن ٖ‬
‫وح‬ ‫كذب‬
‫َ َ ‪ُ ُ َۡ ُ َۡ ۡ َ ٞ‬‬
‫‪13‬‬ ‫وط‬ ‫وعد وف ِرعون ِإَوخوٰن ل ٖ‬
‫ََ ۡ َٰ ُ ۡ َ َ َ ُ‬
‫‪14‬‬ ‫ب ٱليۡكةِ َوق ۡو ُم ت َّب ٖ ۚع‬ ‫وأصح‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ۡ ۡ ََّ‬
‫‪15‬‬ ‫أفعيِينا بِٱلل ِق ٱلو ِل ۚ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪299‬‬
‫سورة ق _ سورة الذاريات‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪520‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪519‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫َ ََۡ ۡ َ َ‬ ‫َََ ۡ َ ََۡ ۡ َٰ َ َ‬
‫‪36‬‬ ‫َوك ۡم أهلك َنا ق ۡبل ُهم ّمِن ق ۡر ٍن‬ ‫‪16‬‬ ‫نس َن َون ۡعل ُم‬ ‫ٱل‬
‫ولقد خلقنا ِ‬
‫‪37‬‬
‫َ َ َ‬
‫ى ل َِمن كن ُل‬ ‫إ ِ َّن ِف َذٰل َِك َل ِۡك َر ٰ‬ ‫ان‬ ‫ۡ َ َ َ َّ ۡ ُ َ َ ّ َ‬
‫إِذ يتلق ٱلمتلقِي ِ‬
‫‪17‬‬ ‫َّ َ‬
‫َولَ َق ۡد َخلَ ۡق َنا َّ َ َ‬ ‫َ‬
‫َّما يَلفِظ مِن ق ۡو ٍل إِل َليۡهِ‬
‫ۡ ُ‬
‫‪38‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫‪18‬‬
‫‪39‬‬ ‫ُ ُ َ‬
‫ع َما َيقولون َو َس ّب ِ ۡح‬ ‫ب َ َٰ‬ ‫ٱص ۡ‬
‫ف ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫ك َرةُ ٱل ۡ َم ۡوت ب ۡ َ ّ‬
‫ٱل ِقۖ‬
‫َ َ َٓ ۡ َ ۡ‬
‫وجاءت س‬
‫‪19‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َۡ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ‬ ‫َ ٰ َ َ ۡ ُ َۡ‬ ‫َونُف َِخ ف ُّ‬
‫‪40‬‬ ‫ٱل ِل ف َس ّب ِ ۡح ُه َوأد َب ٰ َر‬ ‫ومِن‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلصورِۚ ذل ِك يوم ٱلوعِي ِد‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫ٱس َت ِم ۡع يَ ۡو َم ُي َنادِ ٱل ُم َنادِ‬ ‫َو ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫َو َجا َءت ك نف ٖس َّم َع َها َسائ ِ ‪ٞ‬ق‬
‫ح َة ب ۡ َ ّ‬ ‫ٱلص ۡي َ‬ ‫ون َّ‬ ‫ََۡ َۡ َ ُ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪42‬‬ ‫ق‬
‫ٱل ِ ۚ‬ ‫ِ‬ ‫يوم يسمع‬ ‫‪22‬‬ ‫لقد كنت ِف غفلةٖ‬
‫َ‬ ‫ن ُن نُ ۡيحۦ َونُ ِم ُ‬ ‫َّ َ ۡ‬ ‫ين ُهۥ َهٰ َذا َما َ َل َّي َعت ٌ‬ ‫َوقَ َال قَر ُ‬
‫‪43‬‬ ‫ِإَول َنا‬
‫يت ۡ‬
‫ِ‬ ‫إِنا‬ ‫‪23‬‬ ‫ِيد‬ ‫ِ‬
‫ۡرض َع ۡن ُه ۡم َ ٗ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ َ َ َّ ُ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ َّ َ َّ‬ ‫َأ ۡلق َ‬
‫‪44‬‬ ‫ساع ۚ‬ ‫ِ‬ ‫يوم تشقق ٱل‬ ‫‪24‬‬ ‫ار عن ِي ٖد‬ ‫ٍ‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ِي‬
‫ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ۡ َ ۡ َ‬ ‫خ ۡ ُ ۡ َ ُّ‬ ‫َّ َّ ّ ۡ َ‬
‫‪45‬‬ ‫ن ُن أعل ُم ب ِ َما َيقولونۖ‬ ‫‪25‬‬ ‫يب‬
‫ي معت ٖد م ِر ٍ‬ ‫مناعٖ ل ِل ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫سورة الاريات‬ ‫‪26‬‬ ‫ٱلِي َج َعل َم َع ٱللِ إِل ٰ ًها َءاخ َر‬
‫َ َّ ٰ َ ٰ َ‬ ‫َٓ َ‬ ‫قَ َال قَر ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ت ذ ۡر ٗوا‬ ‫وٱلذرِي ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫ين ُهۥ َر َّب َنا َما أ ۡطغ ۡي ُت ُه‬ ‫ِ‬
‫ٗۡ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ت وِقرا‬ ‫فٱلحٰ ِمل ٰ ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫قال ل تت ِص ُموا َل َّي‬
‫ت يُ ۡ ٗ‬ ‫َ ۡ َ َ‬ ‫ُ َۡ ُ َ‬
‫َما ُي َب َّدل ٱلق ۡول َل َّي‬
‫‪3‬‬ ‫سا‬ ‫فٱلجٰرِي ٰ ِ‬ ‫‪29‬‬
‫َ َُۡ ّ َ َ‬ ‫َّ َ ۡ َ َ ۡ‬ ‫ََۡ َُ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫ت أ ۡم ًرا‬ ‫فٱلمقسِم ٰ ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫ت‬‫ل َهن َم ه ِل ٱمتل ِ‬ ‫ول ِ َ‬ ‫يوم نق‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َّ َ ُ َ َ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل َّن ُة ل ِل ُم َّتق َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ َ‬
‫‪5‬‬ ‫وع ُدون ل َصادِق‬ ‫إِنما ت‬ ‫‪31‬‬ ‫ِني‬ ‫ت َ‬ ‫َوأزل ِف ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ِك أَ َّ‬
‫َ َ َ ُ َ ُ َ ُّ‬
‫‪6‬‬ ‫ِين ل َوٰق ‪ِٞ‬ع‬ ‫ٱل َ‬ ‫ِإَون ّ‬
‫‪32‬‬ ‫اب‬‫ٍ‬ ‫و‬ ‫هٰذا ما توعدون ل ِ‬
‫َّم ۡن َخ ِ َ َّ ۡ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫ب‬‫ش ٱلرحمٰن بِٱلغي ِ‬
‫ۡ ُ ُ َ َ َٰ َٰ َ َ ۡ ُ ُۡ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫ٱللودِ‬ ‫ٱدخلوها بِسلمٖۖ ذل ِك يوم‬
‫ون ف َ‬ ‫َ ُ َّ َ َ ٓ ُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ِيها‬ ‫لهم ما يشاء‬

‫فهر س‬
‫‪300‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الذاريات‬ ‫الجزء السادس والعرشون‬
‫‪521‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ٱل ُب ِ‬ ‫ات ۡ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫ٱلس َماءِ ذ ِ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ ۡ ُّ ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫إِنكم ل ِف قو ٖل متل ِٖف‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫‪9‬‬ ‫يُؤفك ع ۡن ُه َم ۡن أف ِك‬
‫َ‬
‫ٱل َّر ٰ ُصون‬ ‫قُت َِل ۡ َ‬
‫‪10‬‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪11‬‬ ‫ِين ه ۡم ِف غ ۡم َرة ٖ َساهون‬ ‫ٱل‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ َّ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ِين‬
‫سلون أيان يوم ٱل ِ‬ ‫ي ٔ‬
‫َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َّ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫‪13‬‬ ‫يوم هم ع ٱنلارِ يفتنون‬
‫ُ ُ ْ َۡ ُ‬
‫‪14‬‬ ‫ذوقوا ف ِتن َتك ۡم‬
‫ِني ف َج َّنٰ َ ُ ُ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ون‬
‫ت وعي ٍ‬ ‫ٖ‬ ‫إِن ٱلمتق ِ‬
‫َ ٓ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ِين َما َءاتى ٰ ُه ۡم َر ُّب ُه ۡ ۚم‬ ‫خذ‬ ‫َءا ِ‬
‫ِيل ّم َِن َّ ۡ‬ ‫َ ُ ْ َ ٗ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱل ِل‬ ‫كنوا قل‬
‫َ َۡۡ َ ُ ۡ َۡ َۡ ُ َ‬
‫‪18‬‬ ‫وبِٱلسحارِ هم يستغفِرون‬
‫َ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ّ ‪ٓ َّ ّ ٞ‬‬
‫‪19‬‬ ‫ِلسائ ِ ِل‬ ‫و ِف أموٰل ِ ِهم حق ل‬
‫َۡ‬
‫ت ل ِل ُموقِن َ‬ ‫ۡ‬ ‫ّ‬ ‫ۡرض َء َاي ٰ ‪ٞ‬‬
‫‪20‬‬ ‫ِني‬ ‫َو ِف ٱل ِ‬
‫ُ ۡ َََ ُۡ ُ َ‬ ‫َ ٓ َ ُ‬
‫‪21‬‬ ‫صون‬ ‫ف أنفسِك ۚم أفل تب ِ‬ ‫وِ‬
‫كمۡ‬ ‫َّ َ ٓ ِ ۡ ُ ُ‬
‫‪22‬‬ ‫َوف ٱلسماء رزق‬
‫َ ِ َ ّ َّ َ ٓ ِ َ ۡ َ‬
‫‪23‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ب ٱلسماءِ وٱل ِ‬ ‫َ‬
‫فور َ ِ‬
‫ِيث َض ۡي ِف إبۡ َرٰه َ‬ ‫َۡ َٰ َ َ ُ‬
‫‪24‬‬ ‫ِيم‬ ‫ِ‬ ‫هل أتىك حد‬
‫‪25‬‬ ‫إ ۡذ َد َخلُوا ْ َعلَ ۡيهِ َف َقالُوا ْ َس َلٰماۖٗ‬
‫ِ‬
‫َ َ َ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫‪26‬‬ ‫فراغ إِل أهلِهِ‬
‫‪27‬‬ ‫ل ِه ۡم‬ ‫َف َق َّر َب ُه ٓۥ إ ِ َ ۡ‬
‫َٗ‬ ‫ََ‬
‫‪28‬‬ ‫فأ ۡو َج َس م ِۡن ُه ۡم خِيفة ۖ‬
‫ۡ َ‬ ‫ََۡ َ‬
‫‪29‬‬ ‫صة ٖ‬ ‫ٱم َرأتُ ُهۥ ف َ َّ‬ ‫ت‬ ‫فأق َبل ِ‬
‫ِ‬
‫َ َ َ ُّ‬ ‫َ ُ ْ َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫قالوا كذٰل ِِك قال رب ِ ۖ‬
‫ك‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪301‬‬
‫سورة الذاريات‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪522‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫‪31‬‬ ‫قال ف َما خ ۡط ُبك ۡم‬
‫َ ُ ْ َّ ٓ ُ ۡ ٓ َ َ‬
‫‪32‬‬ ‫قال ٓوا إِنا أ ۡرسِل َنا إ ِ ٰل ق ۡو ٖم‬
‫ُۡ َ َ َۡ ۡ َ َٗ ّ‬
‫‪33‬‬ ‫ِني‬
‫ل ِنسِل علي ِهم حِجارة مِن ط ٖ‬
‫ك ل ِۡل ُم ۡسف َ‬ ‫ُّ َ َّ َ ً َ َ ّ َ‬
‫‪34‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫مسومة عِند رب ِ‬
‫فَأَ ۡخ َر ۡج َنا َمن َك َن ف َ‬
‫‪35‬‬ ‫ِيها‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ َ َۡ َۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ت‬ ‫فما وجدنا فِيها غي بي ٖ‬
‫ِيها ٓ َءايَ ٗة ّل َِّل َ‬ ‫َوتَ َر ۡك َنا ف َ‬
‫‪37‬‬ ‫ِين‬
‫َ ُ َ ٰٓ ۡ َ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫وس إِذ أ ۡر َسل َنٰ ُه‬ ‫و ِف م‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪39‬‬ ‫ح ٌر‬ ‫س ِ‬ ‫َف َت َو ٰل ب ِ ُركنِهِۦ َوقَال َ ٰ‬
‫َ َ َۡ‬ ‫ََ َ َۡ‬
‫‪40‬‬ ‫فأخذنٰ ُه َو ُج ُنودهُۥ ف َن َبذنٰ ُه ۡم‬
‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫َو ِف َع ٍد إِذ أ ۡر َسل َنا َعل ۡي ِه ُم‬
‫َ ۡ ََ ۡ َ َ‬ ‫ََ‬
‫‪42‬‬ ‫ت عل ۡيهِ‬ ‫َما تذ ُر مِن ش ٍء أت‬
‫َ َ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪43‬‬ ‫و ِف ثمود إِذ قِيل لهم تمتعوا‬
‫ََ َ َۡ‬ ‫َ ْ َ َ‬
‫‪44‬‬ ‫ف َع َت ۡوا ع ۡن أ ۡم ِر َر ّب ِ ِه ۡم فأخذت ُه ُم‬
‫ْ‬ ‫َف َما ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ٱس َت َطٰ ُعوا مِن ق َِيا ٖم‬
‫ّ َُۡ‬ ‫َ ُ‬
‫‪46‬‬ ‫وح مِن قبل ۖ‬ ‫َوق ۡو َم ن ٖ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ٱلس َما َء بَن ۡي َنٰ َها بِأ ۡييْ ٖد‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪48‬‬ ‫َوٱلۡرض ف َرش َنٰ َها فن ِۡع َم‬
‫ُّ َ ۡ َ َۡ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪49‬‬ ‫ني‬‫ك ش ٍء خلقنا زوج ِ‬ ‫ومِن ِ‬
‫َ ْ َ َّ ّ َ ُ‬
‫‪50‬‬ ‫ف ِف ُّر ٓوا إِل ٱللِۖ إ ِ ِن لكم‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َۡ ُ ْ‬
‫‪51‬‬ ‫َول ت َعلوا َم َع ٱللِ إِل ٰ ًها َءاخ َر ۖ‬
‫فهر س‬
‫‪302‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الذاريات _ سورة الطور‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪524‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪523‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ۡ ٌ َٰ َ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َك َذٰل َِك َما ٓ َأ َت َّٱل َ‬
‫‪15‬‬ ‫أفسِحر هذا‬ ‫‪52‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِهم‬
‫ۡ َۡ َ َ ۡ ُ ْٓ‬ ‫َََ َ ْ‬
‫‪16‬‬ ‫ٱصلوها فٱص ِبوا‬ ‫‪53‬‬ ‫اص ۡوا بِهِ‬ ‫أتو‬
‫َ َ َ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ ٓ َ َ َ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫يم‬
‫َ َّ ٰ َ َ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ‬ ‫‪54‬‬ ‫فتول عنهم فما أنت بِملو ٖم‬
‫ت ونعِ ٖ‬ ‫إِن ٱلمتقِني ِف جن ٖ‬ ‫َ َ ّ ۡ َ َّ ّ ۡ َ ٰ َ َ‬
‫َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫‪55‬‬ ‫ى تنف ُع‬ ‫وذكِر فإِن ٱلِكر‬
‫‪18‬‬ ‫ني ب ِ َما َءاتى ٰ ُه ۡم َر ُّب ُه ۡم‬ ‫فٰ ِ‬
‫ك ِه‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َّ َ ۡ‬
‫ِيۢا ب َما ُك ُ‬ ‫ُُ ْ َ ۡ َُ ْ َ ٓ َ‬
‫‪56‬‬ ‫ٱلنس‬ ‫ٱلن و ِ‬ ‫وما خلقت ِ‬
‫‪19‬‬ ‫نت ۡم‬ ‫َُٓ ُ ۡ‬
‫كوا وٱشبوا هن ٔ ِ‬ ‫‪57‬‬ ‫يد مِن ُهم ّمِن ّرِ ۡز ٖق‬ ‫ما أرِ‬
‫َ َ َ ٰ ُ ُ َّ ۡ ُ َ‬
‫‪20‬‬ ‫سرٖ مصفوف ٖةۖ‬ ‫كِني ع‬ ‫ُم َّت ِ ٔ‬ ‫‪58‬‬ ‫َّ َّ َ ُ َ َّ َّ ُ‬
‫إِن ٱلل هو ٱلرزاق‬
‫ْ َّ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫َ َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ ٗ ّ ۡ َ‬
‫‪21‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا َوٱت َب َع ۡت ُه ۡم‬ ‫‪59‬‬ ‫فإِن ل ِلِين ظلموا ذنوبا مِثل‬
‫َ َ ۡ ‪ْ ُ َ َ َ َّ ّ ٞ‬‬
‫َۡ َ َۡ ُ َ َ‬ ‫‪60‬‬
‫َوأمددنٰهم بِفٰكِهةٖ‬
‫فويل ل ِلِين كفروا‬
‫‪22‬‬ ‫َََ ُ َ َ َۡ‬ ‫سورة الطور‬
‫‪23‬‬ ‫ِيها كأ ٗسا‬ ‫يتنٰ َزعون ف‬ ‫َ ُّ‬
‫ۡ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫وٱلطورِ‬
‫‪24‬‬ ‫َو َي ُطوف َعل ۡي ِه ۡم غِل َمان‬ ‫‪2‬‬ ‫َوك َِتٰ َّ ۡ ُ‬
‫َ‬ ‫ب مسطورٖ‬ ‫ٖ‬
‫‪25‬‬ ‫ع َب ۡع ٖض‬ ‫َوأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ َ ٰ‬ ‫‪3‬‬ ‫َ ّ َّ ُ‬
‫ِف ر ٖق منشور‬
‫َ ُ ٓ ْ َّ ُ َّ َ ۡ ُ ٓ َ ۡ‬ ‫َو ۡٱلَ ۡي ِ ۡ َ ۡ ُ‬
‫‪26‬‬ ‫ف أهل َِنا‬ ‫قالوا إِنا كنا قبل ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ت ٱلمعمورِ‬
‫ۡ ُ‬
‫‪27‬‬ ‫ٱلل َعلَ ۡي َنا َو َوقى ٰ َنا َعذ َ‬
‫اب‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َف َم َّن َّ ُ‬ ‫‪5‬‬ ‫وع‬‫ٱلس ۡق ِف ٱل َم ۡرف ِ‬ ‫َو َّ‬

‫‪6‬‬ ‫َ َۡ ۡ َۡ ۡ ُ‬
‫َُۡ َۡ ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫وٱلح ِر ٱلمسجورِ‬
‫‪28‬‬ ‫إِنا كنا مِن قبل ندعوهُ ۖ‬ ‫َ َ‬ ‫إ َّن َع َذ َ‬
‫َ‬ ‫فَ َذ ّك ِۡر َف َما ٓ أَ َ ۡ‬ ‫‪7‬‬ ‫اب َر ّبِك ل َوٰق ‪ِٞ‬ع‬ ‫ِ‬
‫‪29‬‬ ‫ت َر ّبِك‬ ‫نت بِن ِع َم ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ‬
‫َۡ َُ ُ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ما لۥ مِن داف ِٖع‬
‫‪30‬‬ ‫ت َّب ُص بِهِ‬ ‫ون َشاع ‪ِٞ‬ر َّن َ َ‬ ‫أم يقول‬ ‫ٱلس َما ٓ ُء َم ۡوراٗ‬ ‫ور َّ‬ ‫يَ ۡو َم َت ُم ُ‬
‫ّ‬ ‫ْ‬
‫‪9‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ٱل َب ُال َس ۡ ٗ‬ ‫ََ ُ ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫قل ت َر َّب ُصوا فإ ِ ِن َم َعكم‬ ‫‪10‬‬ ‫يا‬ ‫وتسِي ِ‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫ََۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪11‬‬ ‫ني‬ ‫فويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬
‫‪12‬‬ ‫ِين ه ۡم ِف خ ۡو ٖض يَل َع ُبون‬ ‫ٱل‬
‫‪13‬‬ ‫ون إ َ ٰل نَار َج َه َّنمَ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ ُّ َ‬
‫ِ‬ ‫يوم يدع ِ‬
‫‪14‬‬ ‫نتم ب ِ َها‬ ‫ار َّٱلت ك ُ‬
‫ُ‬ ‫َهٰ ِذه ِ ٱنلَّ ُ‬
‫ِ‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪303‬‬
‫سورة الطور _ سورة النجم‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪526‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪525‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ورةُ انلَّ ۡج ِم‬ ‫ُس َ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ َٰ ُ ُ َ ٰ َ ٓ‬
‫ى‬ ‫َوٱنلَّ ۡج ِم إ ِ َذا َه َو ٰ‬ ‫‪32‬‬ ‫أم تأمرهم أحلمهم بِهذاۚ‬
‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ ُ ُ َ ََ َ‬
‫ُ‬
‫َما ضل َصاح ُِبك ۡم‬
‫َ َّ‬ ‫‪33‬‬ ‫أ ۡم َيقولون تق َّو ُل ۚۥ بَل ل يُؤم ُِنون‬
‫‪2‬‬ ‫ََُۡۡ ْ َ‬
‫َو َما يَن ِط ُق َعن ٱل ۡ َه َو ٰٓ‬
‫ى‬ ‫‪34‬‬ ‫ۡ‬
‫ِيث ّمِثلِهِ‬
‫‪3‬‬ ‫ِ‬ ‫فليأتوا ِبد ٖ‬
‫ح يُ َ ٰ‬
‫وح‬ ‫إ ِ ۡن ُه َو إ ِ َّل َو ۡ ‪ٞ‬‬ ‫أ ۡم ُخل ُِقوا ْ م ِۡن َغ ۡي َ ۡ‬
‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫‪35‬‬ ‫ش ٍء‬ ‫ِ‬
‫ِيد ۡٱل ُق َو ٰ‬ ‫َع َّل َم ُهۥ َشد ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ى‬ ‫ٱس َت َو ٰ‬ ‫ُذو م َِّرة فَ ۡ‬
‫ٖ‬ ‫‪36‬‬ ‫ۡرض‬
‫ت وٱل ۚ‬
‫َ‬
‫أم خلقوا ٱلسمو ِ‬
‫َ‬
‫َ ُ َ ۡ ُُ ۡ َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ ُ َ ٓ‬
‫‪7‬‬ ‫عٰ‬ ‫وهو بِٱلف ِق ٱل‬ ‫‪37‬‬ ‫ِنده ۡم خ َزائ ِ ُن َر ّبِك أ ۡم ه ُم‬ ‫أم ع‬
‫ُ َ َ َ َّ‬
‫‪8‬‬ ‫ث َّم دنا ف َت َد ٰل‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ ُ َّ ‪َ ُ َ ۡ َ ٞ‬‬
‫َ َ َ َ َ ََۡ ۡ َ َ‬
‫ني أ ۡو أ ۡد َ ٰ‬
‫‪38‬‬ ‫أم لهم سلم يست ِمعون فِيهِۖ‬
‫‪9‬‬ ‫ن‬ ‫ف َكن قاب قوس ِ‬ ‫َۡ َُ َۡ َٰ ُ َ ُ ۡ َ‬
‫َ ٓ َ ۡ َٰ‬ ‫َ ۡ َ ٰٓ َ َ‬ ‫‪39‬‬ ‫ت َولك ُم ٱلَ ُنون‬ ‫أم ل ٱلن‬
‫‪10‬‬ ‫ح إ ِ ٰل ع ۡب ِده ِۦ ما أوح‬ ‫فأو‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ُۡ َ ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ٗ َُ‬
‫‪11‬‬ ‫اد َما َرأىٰٓ‬ ‫ما كذب ٱلفؤ‬
‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫سلهم أجرا فهم‬ ‫أم ت ٔ‬
‫ع َما يَ َرىٰ‬ ‫أ َف ُت َم ٰ ُرونَ ُهۥ َ َ ٰ‬ ‫ۡ َ‬
‫ب ف ُه ۡم يَك ُت ُبون‬
‫َۡ َ ُ ُ َۡۡ ُ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ُ‬ ‫‪41‬‬ ‫أم عِندهم ٱلغي‬
‫‪13‬‬ ‫ى‬ ‫َولَ َق ۡد َر َءاهُ نَ ۡزلَ ًة أ ۡخ َر ٰ‬ ‫َۡ ُ ُ َ َ ٗ‬
‫ِند س ِۡد َرة ِ ٱل ۡ ُم َ‬ ‫‪42‬‬ ‫يدون ك ۡيداۖ‬ ‫أم ي ِر‬
‫‪14‬‬ ‫ه‬ ‫نت َ ٰ‬ ‫ع َ‬
‫َ َ َ َّ ُ ۡ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ َ ٰ ٌ َ ۡ ُ َّ‬
‫‪15‬‬ ‫ى‬ ‫عِندها جنة ٱل َمأ َو ٰٓ‬ ‫‪43‬‬ ‫ي ٱللِۚ‬ ‫أم لهم إِله غ‬
‫ٱلس ِۡد َرةَ‬ ‫إ ۡذ َي ۡغ َش ّ‬ ‫َ َ ۡ ْ ۡ ٗ ّ َ َّ َ ٓ‬
‫‪16‬‬ ‫َ َ َ‬
‫ِ‬ ‫‪44‬‬ ‫ِإَون يروا كِسفا مِن ٱلسماءِ‬
‫اغ ۡٱلَ َصُ‬ ‫ما ز‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ َ َّ َ ُ ْ‬
‫‪17‬‬ ‫ى م ِۡن َء َايٰت َربهِّ‬ ‫ََ ۡ ََ‬ ‫‪45‬‬ ‫ت يُلٰقوا يَ ۡو َم ُه ُم‬
‫فذرهم ح ٰ‬
‫‪18‬‬ ‫لقد رأ ٰ‬
‫ِۡ ِ‬ ‫َ ُ َ ۡٗ‬ ‫َ ۡ َ‬
‫ت َوٱل ُع َّز ٰ‬ ‫أَفَ َر َء ۡي ُت ُم ٱلل ٰ َ‬
‫َّ‬ ‫‪46‬‬ ‫يَ ۡو َم ل ُيغ ِن ع ۡن ُه ۡم ك ۡي ُده ۡم ش ٔ‬
‫يا‬
‫‪19‬‬ ‫ى‬
‫ُ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ْ َ ُ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ى‬ ‫اثلَ َة ۡٱل ۡخ َر ٰٓ‬ ‫َ‬
‫َو َم َن ٰوة ٱثلَّ ِ‬ ‫‪47‬‬ ‫ِين ظل ُموا َعذ ٗابا دون‬ ‫ِإَون ل ِل‬
‫ُ‬
‫ٱلك ُر َو ُل ٱل َ ٰ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ُ َّ‬ ‫َ َ َّ َ‬ ‫َ ۡ ۡ ُ ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫نث‬ ‫ألكم‬ ‫‪48‬‬ ‫لك ِم َر ّبِك فإِنك‬ ‫وٱص ِب ِ‬
‫َ‬
‫ك إِذا ق ِسمة ضِ زي ٰٓ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ى‬ ‫ت ِل‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ ّ ۡ ُ ۡ‬
‫ِإَود َب ٰ َر ٱنلُّ ُ‬
‫‪23‬‬
‫ۡ َ َّ ٓ َ ۡ َ ٓ ‪ٓ َ ُ ُ ۡ َّ َ ٞ‬‬
‫إِن ِه إِل أسماء سميتموها‬
‫‪49‬‬ ‫ج ِ‬
‫وم‬ ‫ومِن ٱل ِل فسبِحه‬
‫َ‬
‫‪24‬‬ ‫ن‬ ‫نس ِن َما َت َم َّ ٰ‬ ‫أ ۡم ل ۡ ِِإل َ ٰ‬
‫ُۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ول‬ ‫فَل َِّلهِ ٱٓأۡلخ َِرةُ َوٱل ٰ‬
‫َو َكم ّمِن َّملَك ف َّ َ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ٖ ِ‬
‫فهر س‬
‫‪304‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النجم _ سورة القمر‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪528‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪527‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ َّ ۡ َ ۡ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ ۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ني ٱلك َر‬ ‫وأنهۥ خلق ٱلزوج ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫ِين ل يُؤم ُِنون بِٱٓأۡلخ َِرة ِ‬ ‫إِن ٱل‬
‫‪46‬‬ ‫ن‬ ‫مِن ُّن ۡط َف ٍة إ ِ َذا ُت ۡم َ ٰ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ َ َُ‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ َّ َ ۡ ُ‬ ‫‪28‬‬ ‫وما لهم بِهِۦ مِن عِلمٍۖ‬
‫‪47‬‬ ‫ى‬‫ٱلن ۡشأةَ ٱل ۡخ َر ٰ‬ ‫وأن عليهِ‬ ‫َ َّ‬ ‫ََ ۡ ۡ َ‬
‫نَ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َّ ُ ُ َ ۡ َ َ َ‬ ‫‪29‬‬ ‫فأع ِرض عن َّمن ت َو ٰل‬
‫‪48‬‬ ‫ن وأق ٰ‬ ‫وأنهۥ ه َو أغ ٰ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َ َ َُ‬
‫ٱلش ۡع َر ٰ‬ ‫ّ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫‪30‬‬ ‫ذٰل ِك َم ۡبلغ ُهم ّم َِن ٱلعِل ِ ۚم‬
‫‪49‬‬ ‫ى‬ ‫َوأن ُهۥ ه َو َر ُّب ِ‬ ‫َۡ‬
‫‪50‬‬ ‫ُۡ َ‬
‫ك َع ًدا ٱل ٰ‬ ‫َ َ َّ ُ ٓ َ ۡ َ َ‬ ‫ت َو َما ِف ٱل ِ‬ ‫َو ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ول‬
‫َ َ ُ َ ْ َ َ ٓ َ ۡ َٰ‬
‫وأنهۥ أهل‬ ‫‪31‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ٰٓ َ ۡ ۡ‬
‫‪51‬‬ ‫وثمودا فما أبق‬
‫‪32‬‬ ‫ٱلث ِم‬ ‫ٱلِين يتن ِبون كبئِر ِ‬
‫ّ َُۡ‬ ‫َ ُ‬
‫‪52‬‬ ‫وح مِن قبل ۖ‬ ‫َوق ۡو َم ن ٖ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َّ َ َّ‬
‫َ ُۡ ۡ َ َ َ‬ ‫‪33‬‬ ‫ت ٱلِي ت َو ٰل‬ ‫أفرءي‬
‫‪53‬‬ ‫ِك َة أ ۡه َو ٰ‬
‫ى‬
‫َ‬
‫وٱلمؤتف‬
‫ك َد ٰٓ‬ ‫ََ ۡ َ ٰ َ ٗ َ ۡ‬
‫َ‬
‫‪54‬‬ ‫ش‬ ‫َف َغ َّشى ٰ َها ما غ ٰ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫‪34‬‬ ‫ى‬ ‫وأعطي قل ِيل وأ‬
‫ار ٰ‬ ‫ك َت َت َم َ‬ ‫َ َ ّ َ َِٓ َّ َ‬ ‫ب َف ُه َو يَ َر ٰٓ‬ ‫َ َُ ُۡ َۡۡ‬
‫‪55‬‬ ‫ى‬ ‫فبِأ ِي ءالء رب ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫ى‬ ‫أعِندهۥ عِلم ٱلغي ِ‬
‫َ َ َ ‪َ ُ ۡ ُ ُّ َ ّ ٞ‬‬ ‫أَ ۡم ل َ ۡم يُنَ َّبأۡ ب َما ف ُص ُ‬
‫‪56‬‬ ‫هٰذا نذِير مِن ٱنلذرِ ٱل ٰٓ‬
‫ول‬ ‫ح ِف ُم َ ٰ‬
‫وس‬
‫َُ‬ ‫َ َ‬ ‫‪36‬‬ ‫ِ ِ‬
‫ۡ َ َ َّ‬
‫‪57‬‬ ‫ت ٱٓأۡلزِفة‬ ‫أزِف ِ‬ ‫ِيم ٱلِي َو َّ ٰٓ‬
‫ف‬ ‫ِإَوبرٰه‬
‫‪58‬‬ ‫َّ َ َ ٌ‬
‫ون ٱللِ كشِفة‬
‫ُ‬
‫َليس لها مِن د ِ‬
‫َۡ َ ََ‬ ‫‪37‬‬ ‫َ َّ َ ُ َ َ ‪ُۡ َ ۡ ٞ‬‬
‫أل تزر وازرة وزر أخ َر ٰ‬
‫‪59‬‬ ‫َۡ َ َ‬
‫ج ُبون‬ ‫ِيث تع‬ ‫ٱلد ِ‬ ‫أفَ ِم ۡن َهٰ َذا ۡ َ‬ ‫‪38‬‬ ‫ى‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫عَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫ََ ۡ َ ُ َ َ َ ُ َ‬ ‫نس ِن إِل ما س ٰ‬ ‫وأن ليس ل ِِإل ٰ‬
‫‪60‬‬ ‫حكون َول ت ۡبكون‬ ‫وتض‬ ‫‪39‬‬
‫‪61‬‬ ‫ََ ُ ۡ َٰ ُ َ‬ ‫َوأ َّن َس ۡع َي ُهۥ َس ۡو َف يُ َر ٰ‬
‫َ‬
‫وأنتم س ِمدون‬ ‫‪40‬‬ ‫ى‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ْ َّ َ ۡ‬ ‫َۡ‬
‫‪62‬‬ ‫فٱسجدوا ِللِ وٱعبدوا‬ ‫ٱل َزا ٓ َء ٱل ۡو َ ٰ‬
‫ف‬ ‫ي َزى ٰ ُه ۡ َ‬ ‫ُ َّ ُ ۡ‬
‫ثم‬
‫‪41‬‬
‫سورة القمر‬ ‫َ َ َّ َ ٰ َ ّ َ ۡ ُ َ َٰ‬
‫َّ َ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬ ‫‪42‬‬ ‫وأن إِل ربِك ٱلمنته‬
‫‪1‬‬ ‫ت ٱلساعة‬ ‫ت َب ِ‬
‫َ َ َّ ُ ُ َ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ََ ْۡ َ َٗ ُ ۡ ُ ْ‬
‫ِإَون يروا ءاية يع ِرضوا‬ ‫‪43‬‬ ‫حك َوأبۡك ٰي‬ ‫وأنهۥ هو أض‬
‫َ‬ ‫َ َّ ُ َ َ‬
‫‪3‬‬ ‫َو َك َّذبُوا ْ َو َّٱت َب ُع ٓوا ْ أَ ۡه َوا ٓ َء ُهمۡ‬ ‫َوأن ُهۥ ه َو أ َمات َوأ ۡح َيا‬
‫ۚ‬
‫َََ ۡ َ َٓ ُ ّ َ َۡ َٓ‬ ‫‪44‬‬
‫‪4‬‬ ‫ولقد جاءهم مِن ٱلۢنباءِ‬
‫َ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫حِك َمُۢة َبٰل ِغة ۖ‬
‫َ َّ‬
‫‪6‬‬ ‫ف َت َول َع ۡن ُه ۡمۘ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪305‬‬
‫سورة القمر‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪530‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪529‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ ۡ ٓ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ َ َ ُ‬
‫‪28‬‬ ‫َون ّب ِ ۡئ ُه ۡم أن ٱل َما َء‬ ‫‪7‬‬ ‫خش ًعا أبۡص ٰ ُره ۡم‬
‫اد ۡوا ْ َصاح َِب ُه ۡم َف َت َع َ ٰ‬ ‫ََ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱل ِ‬ ‫ِني إ َل َّ‬ ‫َ‬ ‫ُّ ۡ‬
‫‪29‬‬ ‫اط‬
‫َ ََۡ َ َ َ َ َُُ‬
‫فن‬ ‫اعۖ‬
‫َ َّ َ ۡ َ َ َ ُ‬
‫مه ِطع ِ‬
‫‪30‬‬ ‫فكيف كن عذ ِاب ونذرِ‬ ‫‪9‬‬ ‫وح‬ ‫ت ق ۡبل ُه ۡم ق ۡو ُم ن ٖ‬ ‫كذب‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ٗ‬ ‫فَ َد َع َر َّب ُه ٓۥ َأ ّن َم ۡغلُوب‪ٞ‬‬
‫‪31‬‬ ‫حة‬ ‫إِنا أرسلنا علي ِهم صي‬ ‫‪10‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ّ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ٓ َ ۡ َ َ َّ َ ٓ‬
‫‪32‬‬ ‫ولقد يسنا ٱلقرءان ل ِلِك ِر‬ ‫‪11‬‬ ‫ففتحنا أبوٰب ٱلسماءِ‬
‫ُّ ُ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ ُ ُ‬ ‫َ َ َۡ َ ُ ٗ‬
‫‪33‬‬ ‫وط بِٱنلذرِ‬ ‫كذبت ق ۡوم ل ِۢ‬ ‫‪12‬‬ ‫َوف َّج ۡرنا ٱلۡرض ع ُيونا‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ َ َٰ َ َ ۡ‬
‫‪34‬‬ ‫إِنا أ ۡر َسل َنا عل ۡي ِه ۡم َحاصِ ًبا‬ ‫‪13‬‬ ‫ات أل َو ٰ ٖح‬ ‫وحلنٰه ع ذ ِ‬
‫َ َ َ َ َۡ‬ ‫ّ ٗ‬ ‫َ ۡ ُ َ َ َ ٗٓ‬ ‫َۡ‬
‫‪35‬‬ ‫ن ِۡع َمة ّم ِۡن عِندِنا ۚ كذٰل ِك ن ِزي‬ ‫‪14‬‬ ‫ت ِري بِأعين ِنا جزاء‬
‫َََ ۡ َ َ َ ُ َۡ َ ََ ََ َ َ ْۡ‬ ‫َ َ َّ ۡ ٓ ٗ َ ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا‬ ‫‪15‬‬ ‫َولقد ت َرك َنٰ َها َءايَة ف َهل‬
‫ُ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ َ َ َ‬
‫‪37‬‬ ‫َولق ۡد َر ٰ َودوهُ عن ض ۡيفِهِ‬ ‫‪16‬‬ ‫فك ۡيف كن َعذ ِاب‬
‫ك َرةً َع َذ ‪ٞ‬‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َ ُ ُ ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ّ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫اب‬ ‫ولقد صبحهم ب‬ ‫‪17‬‬ ‫ولقد يسنا ٱلقرءان ل ِلِكرِ‬
‫َُ ُ ْ َ َ َُُ‬ ‫‪َ َ َ َ َ َ َ ٞ‬‬ ‫َك َّذبَ ۡ‬
‫‪39‬‬ ‫فذوقوا عذ ِاب ونذرِ‬ ‫‪18‬‬ ‫ت َعد فك ۡيف كن عذ ِاب‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ّ ۡ‬ ‫ص َ ٗ‬ ‫يحا َ ۡ‬ ‫إ َّنا ٓ أَ ۡر َس ۡل َنا َعلَ ۡيه ۡم ر ٗ‬
‫‪40‬‬ ‫ولقد يسنا ٱلقرءان ل ِلِك ِر‬ ‫‪19‬‬ ‫صا‬
‫َ‬
‫ِ ِ‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ ٓ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ُّ ُُ‬ ‫ج ُ‬ ‫ۡ‬
‫تزنع ٱنلَّاس كأن ُه ۡم أع َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪41‬‬ ‫ولقد جاء ءال ف ِرعون ٱنلذر‬ ‫‪20‬‬ ‫از‬ ‫ِ‬
‫ُّ ََ َ ۡ َ‬ ‫َ َّ ْ َ‬ ‫َ ََۡ َ َ َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫كذبُوا أَ‍ِبيٰت َِنا ك َِها فأخذنٰ ُه ۡم‬ ‫‪21‬‬ ‫فكيف كن عذ ِاب‬
‫ُ َ ُ‬ ‫َ ُ َّ ُ ُ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ّ ۡ‬
‫‪43‬‬ ‫ارك ۡم خ ۡي‪ّ ٞ‬م ِۡن أ ْو ٰٓلئِك ۡم‬ ‫أكف‬ ‫‪22‬‬ ‫ولقد يسنا ٱلقرءان ل ِلِك ِر‬
‫نت ِ ‪ٞ‬‬ ‫ِيع ُّم َ‬ ‫ن ُن َج ‪ٞ‬‬ ‫َۡ َُ َ ۡ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ ُ ُ ُّ ُ‬
‫‪44‬‬ ‫ص‬ ‫أم يقولون‬ ‫‪23‬‬ ‫كذبت ثمود بِٱنلذرِ‬
‫ٱل ۡم ُع‬ ‫َس ُي ۡه َز ُم ۡ َ‬ ‫‪24‬‬ ‫ٗ‬
‫شا ّم َِّنا َوٰحِدا‬ ‫َف َقال ُ ٓوا ْ َأب َ َ ٗ‬
‫‪45‬‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫ُ‬
‫‪46‬‬ ‫اعة َم ۡوع ُِده ۡم‬ ‫بَ ِل ٱلس‬ ‫‪25‬‬ ‫ق ٱلِك ُر َعل ۡيهِ ِم ۢن بَ ۡين َِنا‬ ‫أ ُءل ِ َ‬
‫ِني ِف ضل ٰ ٖل َو ُس ُع ٖر‬
‫َ َ‬ ‫إ َّن ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫ك َّذ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َ َ ٗ َّ ۡ َ‬
‫‪47‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫اب‬ ‫سيعلمون غدا م ِن ٱل‬
‫َّ‬ ‫ََۡ ُۡ َ ُ َ‬
‫‪27‬‬ ‫إنَّا ُم ۡرسِلُوا ْ ٱنلَّاقَةِ ف ِۡت َن ٗة ل َّ ُهمۡ‬
‫‪48‬‬ ‫يوم يسحبون ِف ٱنلارِ‬
‫َّ ُ َّ َ ۡ َ َ ۡ‬
‫ِ‬
‫‪49‬‬ ‫ش ٍء خلق َنٰ ُه‬ ‫إِنا ك‬
‫فهر س‬
‫‪306‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة القمر _ سورة الرحمن‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪532‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪531‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪17‬‬ ‫َ ُّ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ ُ َ ٓ َّ َ ٰ َ ‪ٞ‬‬
‫ني‬
‫شق ِ‬ ‫رب ٱلم ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫وما أمرنا إِل وحِدة‬
‫‪18‬‬ ‫كماَ‬ ‫َ َ ّ َ َِٓ َّ ُ‬ ‫كمۡ‬‫َََ ۡ َۡ َ َۡٓ َۡ َ َ ُ‬
‫فبِأ ِي ءالء رب ِ‬ ‫‪51‬‬ ‫ولقد أهلكنا أشياع‬
‫ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫َم َر َج ٱلَ ۡح َر ۡي ِن‬ ‫‪52‬‬ ‫شءٖ َف َعلُوهُ ف ُّ‬
‫ٱلزبرُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َو ُ ُّك َ ۡ‬
‫‪ٞ‬‬
‫‪20‬‬ ‫بَ ۡي َن ُه َما بَ ۡر َزخ‬ ‫‪53‬‬
‫ََ‬ ‫َ ُ ُّ َ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫وك صغِيٖ وكبِيٖ‬
‫‪21‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪54‬‬ ‫ت‬
‫َ َّ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ‬
‫إِن ٱلمتقِني ِف جنٰ ٖ‬
‫ُّ ۡ ُ ُ‬ ‫َۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ي ُر ُج م ِۡن ُه َما ٱللؤلؤ‬ ‫ۡ‬
‫ِف َمق َع ِد صِ ۡد ٍق‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫‪55‬‬
‫‪23‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫سورة الرحن‬
‫‪24‬‬ ‫نش ُ‬
‫ات‬ ‫ٱل َوارِ ٱل ُم َ ٔ‬
‫ۡ َ‬ ‫َو َ ُل ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن‬
‫َّ‬
‫‪25‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫َّ ۡ ُ َ‬
‫ُ ُّ َ ۡ َ َ ۡ َ َ‬ ‫‪2‬‬ ‫َعل َم ٱلق ۡر َءان‬
‫‪26‬‬ ‫ان‬ ‫ك من عليها ف ٖ‬
‫نس َن‬ ‫ٱل َ ٰ‬
‫َ ََ ۡ‬
‫‪27‬‬ ‫َ‬
‫ق َو ۡج ُه َر ّبِك‬ ‫َو َي ۡب َ ٰ‬
‫‪3‬‬ ‫خلق ِ‬
‫َ َّ ۡ َ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫‪4‬‬ ‫عل َم ُه ٱلَ َيان‬
‫‪28‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫َّ ۡ ُ َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َ‬
‫َۡ‬ ‫سلُ ُهۥ َمن ف َّ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫‪5‬‬ ‫ان‬
‫ٱلشمس وٱلقمر ِبسب ٖ‬
‫‪29‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي َ َٔ‬ ‫َ َّ ۡ ُ َ َّ َ ُ َ ۡ ُ َ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫‪6‬‬ ‫ان‬
‫وٱنلجم وٱلشجر يسجد ِ‬
‫‪30‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫َ َ‬ ‫ۡ ُ َ ُ َ‬ ‫‪7‬‬ ‫ٱلس َما َء َرف َع َها‬ ‫و‬
‫‪31‬‬ ‫َس َنف ُرغ لك ۡم أيُّ َه ٱثلَّقل ِن‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫‪8‬‬ ‫ان‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ َۡ َۡ‬ ‫َّ‬
‫‪32‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫أل تطغوا ِف ٱل ِمزي ِ‬
‫ََ ُ ْ ۡ َ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫َ َۡ َ َ ۡ ّ َ ۡ‬ ‫‪9‬‬ ‫ِيموا ٱل َو ۡزن بِٱلق ِۡس ِط‬ ‫وأق‬
‫نس‬ ‫ٱل ِ‬ ‫ٱل ِن و ِ‬ ‫يٰمعش ِ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ َ َِ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪34‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪10‬‬ ‫وٱلۡرض وضعها ل ِلنام‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪35‬‬ ‫ُ َ ُ ُ ‪ٞ‬‬
‫يُ ۡر َسل َعل ۡيك َما ش َواظ‬ ‫‪11‬‬ ‫ِيها فٰك َِهة َوٱنلَّخل‬ ‫ف‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُّ ُ ۡ‬
‫‪36‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪12‬‬ ‫وٱلب ذو ٱلعص ِف‬
‫َّ ٓ‬ ‫َ َ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱلس َما ُء‬ ‫ت‬‫فإِذا ٱنشق ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َ ََ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ُ‬
‫‪14‬‬ ‫نس َن‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫خلق ِ‬
‫‪39‬‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ ۡ َ ُ َ َ‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ ٓ َّ‬
‫سل عن ذۢنبِهِ‬ ‫فيومئ ِ ٖذ ل ي ٔ‬
‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ٱلان‬ ‫وخلق‬
‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫‪40‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪16‬‬ ‫ُ‬
‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪307‬‬
‫سورة الرحمن‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫رقم الصفحة ‪533‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ َ َ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫‪62‬‬ ‫ان‬
‫ومِن دون ِ ِهما جنت ِ‬
‫َ‬
‫‪41‬‬ ‫ُي ۡع َرف ٱل ُم ۡج ِر ُمون‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪63‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪42‬‬ ‫ُ‬
‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ُ ۡ َ ٓ َّ َ‬ ‫ك ّذ ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ‬
‫‪64‬‬ ‫ان‬
‫مدهامت ِ‬
‫َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫ِب‬ ‫هٰ ِذه ِۦ جهنم ٱل ِت ي‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ ُ ُ َ َََۡ َََۡ َ‬
‫‪65‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪44‬‬ ‫يطوفون بينها وبني ح ٍ‬
‫ِيم‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪66‬‬ ‫ان‬ ‫فِيه َما َع ۡي َن َ َّ َ َ‬
‫ان نضاخت ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪45‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ّ َ َّ َ‬
‫‪67‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬ ‫‪46‬‬ ‫ان‬
‫ول ِمن خاف مقام ربِهِۦ جنت ِ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪47‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ََ َٓ ََۡ‬
‫‪48‬‬ ‫ان‬
‫ذواتا أفن ٖ‬
‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬
‫‪49‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫فِيه َما َع ۡي َن َ ۡ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ان‬‫ان ت ِري ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫كماَ‬ ‫َ َ ّ َ َِٓ َّ ُ‬
‫‪51‬‬ ‫فبِأ ِي ءالء رب ِ‬
‫فِيه َما مِن ُ ّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪52‬‬ ‫ك فٰكِهةٖ زوج ِ‬
‫ان‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ّ َ َ ٓ ِ َ ّ َُ‬
‫‪53‬‬ ‫فبِأ ِي ءالء ربِكما‬
‫ٓ‬ ‫َ َ َٰ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪54‬‬ ‫ع ف ُرِۢش َب َطائ ِ ُن َها‬ ‫كِٔني‬‫ُمت ِ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪55‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ٱلط ۡر ِف‬ ‫ت َّ‬ ‫فِيه َّن َقٰص َر ٰ ُ‬
‫‪56‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫‪57‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ُ‬ ‫َ َ َّ ُ َّ ۡ َ ُ ُ ۡ‬
‫‪58‬‬ ‫وت َوٱل َم ۡر َجان‬ ‫كأنهن ٱلاق‬
‫َ َ ّ َ َ ٓ ِ َ ّ َُ‬
‫‪59‬‬ ‫فبِأ ِي ءالء ربِكما‬
‫َۡ َ َُٓ ۡ‬
‫‪60‬‬ ‫س ِن‬ ‫ٱل ۡح َ ٰ‬ ‫هل جزاء ِ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪61‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬

‫فهر س‬
‫‪308‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الرحمن _ سورة الواقعة‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪534‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ۡ َٰ ُ ۡ ۡ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َ ‪ٞ َۡ ٞ‬‬
‫‪9‬‬ ‫ش َمةِ‬ ‫ب ٱل َم َ ٔ‬ ‫وأصح‬ ‫‪68‬‬ ‫فِي ِه َما فٰك َِهة َونل َو ُر َّمان‬
‫َ َّ ٰ ُ َ َّ ٰ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ‬ ‫َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱلسبِقون‬ ‫وٱلسبِقون‬ ‫‪69‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫َ‬ ‫ُ َ َ ۡ َ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫فِيه َّن َخ ۡي َر ٰ ٌ‬
‫‪11‬‬ ‫أ ْو ٰٓلئِك ٱل ُمق َّر ُبون‬ ‫‪70‬‬ ‫ت ح َِسان‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ َ ّ َ َ ٓ ِ َ ّ َُ‬
‫‪12‬‬ ‫ت ٱنلَّعِي ِم‬ ‫ِف جنٰ ِ‬ ‫‪71‬‬ ‫فبِأ ِي ءالء ربِكما‬
‫‪13‬‬ ‫ثُ َّلة‪ّ ٞ‬م َِن ۡٱلَ َّول َ‬ ‫ُ ‪ٞ َ ُ ۡ َّ ٞ‬‬
‫ورٰت‬
‫ِني‬ ‫‪72‬‬ ‫حور مقص‬
‫َ َ‬
‫ِيل ّم َِن ٱٓأۡلخِر َ‬ ‫ََ ‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َٓ‬
‫‪14‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫وقل‬ ‫‪73‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫‪15‬‬ ‫ُ َ‬
‫سرٖ َّم ۡوضون ٖة‬ ‫ع ُ ُ‬ ‫َ َٰ‬ ‫َ ۡ َ ۡ ۡ ُ َّ ‪َ َ ٞ‬‬
‫نس ق ۡبل ُه ۡم‬
‫‪74‬‬ ‫لم يط ِمثهن إ ِ‬
‫َ َ‬
‫ِني َعلَ ۡي َها ُم َت َقٰبل َ‬ ‫ُ‬ ‫َٓ‬
‫‪16‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫ك َ‬ ‫ُّم َّت ِ ٔ‬ ‫‪75‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫ُ ۡ‬ ‫ُم َّت ِ ٔ َ َ َ ٰ َ ۡ َ‬
‫‪76‬‬ ‫ض‬
‫كِني ع رفر ٍف خ ٖ‬
‫َ َ‬
‫ُ‬ ‫َٓ‬
‫‪77‬‬ ‫فبِأ ِّي َءالءِ َر ّبِك َما‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫تَ َبٰ َر َك ۡ‬
‫‪78‬‬ ‫ٱلل ٰ ِل‬ ‫ٱس ُم َر ّبِك ذِي‬
‫سورة الواقعة‬
‫َ ََ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬‫إِذا َوقع ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ل ۡي َس ل َِوق َعت َِها‬
‫َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪3‬‬ ‫خاف ِضة َّراف َِعة‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ َّ‬
‫‪4‬‬ ‫ت ٱلۡرض‬ ‫إِذا ُرج ِ‬
‫ۡ ُ‬ ‫ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل َبال‬
‫ت ِ‬ ‫َوب َّس ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َ ٓ ٗ ُّ َ ّٗ‬
‫‪6‬‬ ‫ۢنبثا‬ ‫فكنت هباء م‬
‫َُ ُ َ‬
‫ََ َٗ‬
‫‪7‬‬ ‫نت ۡم أ ۡز َو ٰ ٗجا ثلٰثة‬ ‫وك‬
‫ۡ‬
‫ب ٱل َم ۡي َم َنةِ‬ ‫حٰ ُ‬‫فَأَ ۡص َ‬
‫‪8‬‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪309‬‬
‫سورة الواقعة‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪535‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ‬ ‫َۡ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪37‬‬ ‫ُع ُر ًبا أت َر ٗابا‬ ‫‪17‬‬ ‫َي ُطوف َعل ۡي ِه ۡم وِلدٰن‬
‫حٰ ۡ َ‬ ‫َّۡ َ‬ ‫ك َواب َو َأبَار َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱل ِم ِ‬ ‫ِلص ِ‬ ‫‪18‬‬ ‫يق‬ ‫ِ‬ ‫ٖ‬ ‫بِأ‬
‫ثُ َّلة‪ّ ٞ‬م َِن ۡٱلَ َّول َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪39‬‬ ‫ِني‬ ‫‪19‬‬ ‫ل يُ َص َّد ُعون ع ۡن َها‬
‫َوثُ َّلة‪ّ ٞ‬م َِن ٱٓأۡلخِر َ‬ ‫َ َ ٰ َ ّ َّ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫يون‬ ‫وفكِه ٖة مِما يتخ‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َٰ ُ ّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ َ ۡ‬
‫‪41‬‬ ‫ٱلشما ِل‬ ‫ب ِ‬ ‫وأصح‬ ‫‪21‬‬ ‫ي ّم َِّما يَش َت ُهون‬ ‫ول ِم ط ٖ‬
‫َ ُ ََ‬ ‫ور ع ‪ٞ‬‬ ‫َو ُح ٌ‬
‫‪42‬‬ ‫ِيم‬
‫ِف سمو ٖم وح ٖ‬ ‫‪22‬‬ ‫ِني‬
‫َۡ‬
‫َوظ ِٖل ّمِن ي ُمو ٖم‬
‫ّ‬ ‫ُّ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ‬ ‫ََۡ َ‬
‫‪43‬‬ ‫‪23‬‬ ‫كأمثٰ ِل ٱللؤل ِٕو ٱلمكن ِ‬
‫ون‬
‫ََ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ُ ْ‬ ‫ٓ‬
‫‪44‬‬ ‫يم‬ ‫ل بارِ ٖد ول ك ِر ٍ‬ ‫‪24‬‬ ‫َج َزا َء ۢ ب ِ َما كنوا َي ۡع َملون‬
‫َّ َ ُ ْ َ َ َ َ‬ ‫َ َۡ َُ َ َ َۡ‬
‫‪45‬‬ ‫إِن ُه ۡم كنوا ق ۡبل ذٰل ِك‬ ‫‪25‬‬ ‫ِيها لغ ٗوا‬ ‫ل يسمعون ف‬
‫َ َ ُ ْ ُ ُّ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٗ َ‬
‫‪46‬‬ ‫صون ع ٱل ِ‬
‫ِنث‬ ‫وكنوا ي ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫إِل قِيل َسل ٰ ٗما َسل ٰ ٗما‬
‫َ‬
‫َ ُ ْ ُ ُ َ َ ۡ‬
‫َوكنوا َيقولون أئِذا مِت َنا‬ ‫ب ۡٱلَ‬ ‫حٰ ُ‬ ‫َوأَ ۡص َ‬
‫‪47‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ني‬‫ِ‬ ‫م‬‫ِ‬
‫َُٓ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َّ ۡ ُ‬
‫‪48‬‬ ‫أ َو َءابَاؤنا ٱل َّولون‬ ‫‪28‬‬ ‫ِف س ِۡدرٖ مضو ٖد‬
‫ِني َوٱٓأۡلخِر َ‬ ‫قُ ۡل إ َّن ۡٱلَ َّول َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪49‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫َو َطل ٖح َّمنضو ٖد‬
‫َٰ‬ ‫َ َ ۡ ُ ُ َ َٰ‬ ‫ّ‬
‫‪50‬‬ ‫ت‬ ‫لمجموعون إِل مِيق ِ‬ ‫‪30‬‬ ‫َوظ ِٖل َّم ۡم ُدو ٖد‬
‫َ َ ٓ َّ ۡ ُ‬
‫‪31‬‬ ‫وب‬ ‫وماءٖ مسك ٖ‬
‫َو َفٰك َِهة َكث َ‬
‫‪32‬‬ ‫ِية ٖ‬ ‫ٖ‬
‫َ ُۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪33‬‬ ‫ل مقطوعةٖ َول ممنوعةٖ‬
‫َوفُ ُرش َّم ۡرفُ َ‬
‫‪34‬‬ ‫وع ٍة‬ ‫ٖ‬
‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ َّ َ ٗٓ‬
‫‪35‬‬ ‫إِنا أنشأنهن إِنشاء‬
‫ك ً‬ ‫َ َ َ ۡ َ ٰ ُ َّ َ ۡ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ارا‬ ‫فجعلنهن أب‬

‫فهر س‬
‫‪310‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الواقعة‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪536‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ ُ َّ َ َّ ُ ُ َ‬ ‫َّ ُّ َ‬ ‫ُ َّ ُ َ‬
‫‪71‬‬ ‫ورون‬ ‫أفرءيتم ٱنلار ٱل ِت ت‬ ‫‪51‬‬ ‫ث َّم إِنك ۡم أ ُّي َها ٱلضٓالون‬
‫ََ ُ ۡ َ َ ُۡ ۡ َ َ َ َ َ ٓ‬ ‫ون مِن َش َ‬ ‫ُ َ‬
‫‪72‬‬ ‫ءأنتم أنشأتم شجرتها‬ ‫‪52‬‬ ‫ج ٖر‬ ‫ٓأَلكِ‬
‫َۡ ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َ َ ُ َ َۡ ُُۡ َ‬
‫‪73‬‬ ‫ن ُن َج َعل َنٰ َها تذك َِرة‬ ‫‪53‬‬ ‫فمالِ ٔون مِنها ٱلطون‬
‫َ ۡ‬ ‫فَ َس ّب ۡح ب ۡ‬ ‫َ َ ُ َ َ َ ۡ َ َۡ‬
‫‪74‬‬ ‫ٱس ِم َر ّبِك ٱل َعظِي ِم‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪54‬‬ ‫شرِبون عليهِ مِن ٱل ِمي ِم‬ ‫ف ٰ‬

‫‪75‬‬ ‫ج ِ‬ ‫فَ َلٓ أُ ۡقس ُِم ب َم َوٰق ِعِ ٱنلُّ ُ‬ ‫َ َٰ ُ َ ُ ۡ ۡ‬


‫ش َب ٱل ِهي ِم‬
‫وم‬ ‫ِ‬ ‫‪55‬‬ ‫فش ِربون‬
‫َّ ُ َ َ َ ‪َ ُ َ ۡ َ ۡ َّ ٞ‬‬ ‫َٰ َ ُُ ُُ ۡ َۡ َ ّ‬
‫‪76‬‬ ‫ِإَونهۥ لقسم لو تعلمون‬ ‫‪56‬‬ ‫هذا نزلهم يوم ٱل ِ‬
‫ِين‬
‫َۡ َ َۡ ُ ََ َ‬
‫‪57‬‬ ‫ن ُن خلق َنٰك ۡم فل ۡول‬
‫ُ َ‬ ‫ََ‬
‫‪58‬‬ ‫أف َر َء ۡي ُتم َّما ت ۡم ُنون‬
‫ََ ُ َۡ ُُ َ‬
‫‪59‬‬ ‫نت ۡم تلقون ُه‬ ‫ءأ‬
‫ك ُم ٱل ۡ َم ۡو َ‬ ‫َ ۡ ُ َ َّ ۡ َ َ ۡ َ ُ‬
‫‪60‬‬ ‫ت‬ ‫نن قدرنا بين‬
‫َ َ ٰٓ َ ُّ َ َ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪61‬‬ ‫ع أن ن َب ّدِل أ ۡمثٰلك ۡم‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ َّ َ ۡ ُ َ‬
‫‪62‬‬ ‫ٱلن ۡشأةَ ٱل ٰ‬
‫ول‬ ‫ولقد عل ِمتم‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫ََ‬
‫‪63‬‬ ‫أف َر َء ۡي ُتم َّما ت ُرثون‬
‫َ‬ ‫ََ ُ َ‬
‫‪64‬‬ ‫نت ۡم ت ۡز َر ُعون ُه‬ ‫ءأ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ل َ ۡو ن َشا ُء َ‬
‫ٓ‬ ‫َ‬
‫‪65‬‬ ‫ل َعل َنٰ ُه ُح َطٰ ٗما‬
‫َ‬ ‫َّ َ ۡ‬
‫‪66‬‬ ‫إِنا ل ُمغ َر ُمون‬
‫َۡ َۡ ُ َُۡ ُ َ‬
‫‪67‬‬ ‫ومون‬ ‫بل نن مر‬
‫َۡ َ َ‬ ‫ۡ ٓ َّ‬ ‫ََ‬
‫‪68‬‬ ‫ش ُبون‬ ‫أف َر َء ۡي ُت ُم ٱل َما َء ٱلِي ت‬
‫نز ۡلُ ُموهُ‬ ‫نت ۡم أَ َ‬
‫َءأَ ُ‬
‫‪69‬‬
‫ل َ ۡو ن َ َشا ٓ ُء َج َع ۡل َنٰ ُه أُ َج ٗ‬
‫‪70‬‬ ‫اجا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪311‬‬
‫سورة الواقعة _ سورة الحديد‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪538‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪537‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُه َو َّٱلِي َخلَ َق َّ َ َ‬ ‫ان َكر ‪ٞ‬‬ ‫َّ ُ َ ُ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪4‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ت‬ ‫‪77‬‬ ‫يم‬ ‫ِ‬ ‫إِنهۥ لقرء‬
‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ‬
‫َّ ُ ُ ۡ ُ‬
‫ك َّ َ َ‬ ‫‪78‬‬ ‫ون‬‫ب مكن ٖ‬ ‫ِف كِتٰ ٖ‬
‫‪5‬‬ ‫ت َوٱل ِ ۚ‬
‫ۡرض ِإَول‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫لۥ مل‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َّ‬
‫َ‬
‫َّ َ‬ ‫ُ ُ َّ ۡ َ‬ ‫‪79‬‬ ‫ل َي َم ُّس ُه ٓۥ إِل ٱل ُم َط َّه ُرون‬
‫‪6‬‬ ‫يول ِج ٱلل ِف ٱنلهارِ‬ ‫يل ّمِن َّر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫َ ‪ٞ‬‬
‫‪7‬‬ ‫ولِ‬
‫ْ َّ‬
‫َءام ُِنوا بِٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫‪80‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ َۡ‬
‫زن‬
‫ت ِ‬
‫‪81‬‬ ‫ِيث‬ ‫أفبِهٰذا ٱلد ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َ ُ َ ُۡ‬
‫‪8‬‬ ‫َو َما لك ۡم ل تؤم ُِنون بِٱللِ‬ ‫‪82‬‬ ‫َۡ ُ َ َ ُ‬
‫َوت َعلون رِ ۡزقك ۡم‬
‫ُ َ َّ ُ َ ّ ُ َ َ ٰ َ‬ ‫ٱل ۡل ُق َ‬ ‫ت ُۡ‬ ‫ََ َٓ َ ََ‬
‫‪9‬‬ ‫ع ع ۡب ِده ِ‬ ‫زنل‬
‫هو ٱلِي ي ِ‬ ‫‪83‬‬ ‫وم‬ ‫فل ۡول إِذا بَلغ ِ‬
‫َ َ َ ُ ۡ َ َّ ُ ُ ْ‬ ‫ََ ُ ۡ َ َ ُ َ‬
‫‪10‬‬ ‫وما لكم أل تنفِقوا‬ ‫‪84‬‬ ‫ِينئ ِ ٖذ تنظ ُرون‬ ‫وأنتم ح‬
‫ِنكمۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ُ ََۡ ُ َ‬
‫َّمن َذا َّٱلِي ُي ۡقر ُض َّ َ‬ ‫‪85‬‬ ‫ونن أقرب إِلهِ م‬
‫‪11‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬ ‫ي َمدِين َ‬ ‫نت ۡم َغ ۡ َ‬ ‫فَلَ ۡو َلٓ إن ُك ُ‬
‫‪86‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫نت ۡم َص ٰ ِدقِنيَ‬ ‫ون َها ٓ إن ُك ُ‬ ‫َۡ ُ َ‬
‫‪87‬‬ ‫ِ‬ ‫جع‬
‫تر ِ‬
‫فَأَ َّما ٓ إن َك َن م َِن ٱل ۡ ُم َق َّربنيَ‬
‫‪88‬‬ ‫ِ‬
‫ََۡ ‪ٞ َ َۡ َ ٞ‬‬
‫ِ‬
‫‪89‬‬ ‫َۡ‬
‫فروح وريحان‬
‫َ َ َّ ٓ َ َ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪90‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱل ِم ِ‬ ‫وأما إِن كن م َِن أصحٰ ِ‬
‫َۡ‬ ‫َ َ َ ‪َ ۡ ۡ َ َّ ٞ‬‬
‫‪91‬‬ ‫ني‬
‫ب ٱل ِم ِ‬ ‫ف َسلٰم لك مِن أصحٰ ِ‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫َ َّ ٓ َ َ َ ۡ ُ َ‬
‫‪92‬‬ ‫ني‬ ‫وأما إِن كن مِن ٱلم ِ‬
‫َُُ ‪َ ۡ ّ ٞ‬‬
‫‪93‬‬ ‫ِيم‬ ‫فزنل مِن ح ٖ‬
‫َ ۡ ُ َ‬
‫‪94‬‬ ‫يم‬ ‫ح ٍ‬ ‫َوتصل َِية ج ِ‬
‫َّ َ َ َ ُ َ َ ُّ ۡ َ‬
‫‪95‬‬ ‫ِني‬‫إِن هٰذا لهو حق ٱلق ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫فَ َس ّب ۡح ب ۡ‬
‫‪96‬‬ ‫ٱس ِم َر ّبِك ٱل َعظِي ِم‬ ‫ِ ِ‬
‫سورة الديد‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫َس َّب َح ِللِ ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫َّ‬
‫َ ُ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ۡرضۖ‬ ‫ت وٱل ِ‬ ‫لۥ ملك ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ُ َۡ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ه َو ٱل َّول َوٱٓأۡلخ ُِر‬
‫فهر س‬
‫‪312‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الحديد‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪540‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪539‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ْ َّ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫يَ ۡو َم تَ َرى ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫‪19‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا بِٱللِ َو ُر ُسلِهِ‬ ‫‪12‬‬ ‫ِني‬
‫ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َ ۡ َ َ ٰ ُ ُّ ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ ُ ۡ‬
‫يَ ۡو َم َيقول ٱل ُم َنٰفِقون‬
‫‪20‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫ٱعلموا أنما ٱليوة‬ ‫‪13‬‬
‫ُ ْ َ َۡ‬ ‫َ ُ َ َ َ َ ُ َّ َ ُ‬
‫‪21‬‬ ‫َسابِق ٓوا إ ِ ٰل مغفِ َرة ٖ‬ ‫‪14‬‬ ‫ُينادون ُه ۡم أل ۡم نكن معك ۡمۖ‬
‫َۡ‬ ‫َما ٓ أَ َص َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ ُ‬
‫‪22‬‬ ‫اب مِن ُّم ِص َ‬
‫يب ٖة ِف ٱل ِ‬
‫ۡرض‬ ‫‪15‬‬ ‫فٱلَ ۡو َم ل يُؤخذ مِنك ۡم‬
‫ّ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ْ َ َٰ َ َ ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪23‬‬ ‫ع َما فاتك ۡم‬ ‫ل ِكيل تأسوا‬ ‫‪16‬‬ ‫ألم يأ ِن ل ِلِين ءامنوا‬
‫َّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫ون ٱنلَّ َ‬ ‫ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َّ َ ُ ۡ ۡ َ َ‬
‫‪24‬‬ ‫اس‬ ‫ٱلِين يبخلون ويأمر‬ ‫‪17‬‬ ‫يح ٱلۡرض‬ ‫ٱعلموا أن ٱلل ي ِ‬
‫إ َّن ٱل ۡ ُم َّص ّ ِدق َ‬
‫‪18‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪313‬‬
‫سورة الحديد‬ ‫الجزء السابع والعرشون‬
‫‪541‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ۡ َ‬ ‫ََ ۡ َ َۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ت‬‫لقد أ ۡر َسلنا ُر ُسلنا بِٱلَ ّيِنٰ ِ‬
‫َولَ َق ۡد أَ ۡر َس ۡل َنا نُ ٗ‬
‫وحا ِإَوبۡ َرٰه َ‬
‫‪26‬‬ ‫ِيم‬
‫ُ َّ َ َّ ۡ َ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ع َءاثٰرِهِم‬ ‫ثم قفينا‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬
‫‪28‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ‬
‫ّ َ َّ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ‬
‫‪29‬‬ ‫ِلل يعلم أهل ٱلكِتٰ ِ‬
‫ب‬

‫فهر س‬
‫‪314‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المجادلة‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪542‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة المجادلة‬
‫َ ۡ َ َ َّ ُ َ ۡ َ‬
‫‪1‬‬ ‫قد س ِمع ٱلل قول‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ِين يُظٰ ِه ُرون مِنكم ّمِن‬ ‫ٱل‬
‫ٓ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ِين يُظٰ ِه ُرون مِن ن َِسائ ِ ِه ۡم‬ ‫وٱل‬
‫َ َ َّ ۡ َ ۡ َ َ ُ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ام ش ۡه َر ۡي ِن‬ ‫يد ف ِصي‬ ‫فمن لم ِ‬
‫ون َّ َ‬‫َّ َّ َ َ ُّ َ‬
‫ٓ‬ ‫ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱلل‬ ‫إِن ٱلِين ياد‬
‫ٱلل َج ٗ‬ ‫يَ ۡو َم َي ۡب َع ُث ُه ُم َّ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫ِيعا‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪315‬‬
‫سورة المجادلة‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪544‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪543‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا َنٰ َ‬ ‫َٰٓأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َّ َ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ج ۡي ُت ُم‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ٱلل َي ۡعل ُم َما ِف‬ ‫ألم تر أن‬
‫ََ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َُ ّ ُ ْ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ُ ُ ْ‬
‫‪13‬‬ ‫ءأشفقتم أن تقدِموا‬ ‫‪8‬‬ ‫ألم تر إِل ٱلِين نهوا‬
‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َّ َ‬
‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ إ َذا تَ َنٰ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ِين ت َول ۡوا ق ۡو ًما‬ ‫ألم تر إِل ٱل‬ ‫‪9‬‬ ‫ج ۡي ُت ۡم‬ ‫ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫ٱلل ل َ ُه ۡم َعذ ٗابا شد ً‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫أَ َع َّد َّ ُ‬ ‫‪10‬‬ ‫َّ‬
‫ى م َِن ٱلش ۡي َطٰ ِن‬ ‫إ ِ َّن َما ٱنلَّ ۡج َو ٰ‬
‫‪15‬‬ ‫ِيداۖ‬
‫َّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ‬
‫ٗ‬
‫ٱتذ ٓوا أيۡ َم ٰ َن ُه ۡم ُج َّنة‬ ‫‪11‬‬ ‫ْ َ َ‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِذا قِيل‬ ‫ٰٓ‬
‫‪16‬‬
‫َ ُ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ‬
‫‪17‬‬ ‫ن ع ۡن ُه ۡم أ ۡم َوٰل ُه ۡم‬ ‫لن تغ ِ‬
‫ٱلل َج ٗ‬ ‫يَ ۡو َم َي ۡب َع ُث ُه ُم َّ ُ‬
‫‪18‬‬ ‫ِيعا‬
‫َّ‬ ‫َ ََ‬
‫‪19‬‬ ‫ٱس َت ۡح َوذ عل ۡي ِه ُم ٱلش ۡي َطٰ ُن‬ ‫ۡ‬
‫ٱلل َو َر ُس َ ُ‬ ‫ون َّ َ‬ ‫َّ َّ َ ُ َ ٓ ُّ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ول‬ ‫إِن ٱلِين ياد‬
‫ٱلل َلَغل َ َّ‬
‫ۡ‬ ‫ب َّ ُ‬ ‫َك َت َ‬
‫‪21‬‬ ‫ِب‬

‫فهر س‬
‫‪316‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المجادلة _ سورة الحرش‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪546‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪545‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ٓاقوا ْ َّ َ‬ ‫َ ٰ َ َ َّ ُ ۡ َ ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ذل ِك بِأنهم ش‬ ‫‪22‬‬ ‫ت ُد ق ۡو ٗما يُؤم ُِنون‬
‫ل ِ‬
‫ّ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫َما ق َط ۡع ُتم ّمِن ِل َن ٍة‬ ‫سورة الش‬
‫َ َ ٓ َ َ ٓ َ َّ ُ َ َ ٰ َ ُ ِ ۡ‬ ‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ولِۦ مِن ُه ۡم‬ ‫وما أفاء ٱلل ع رس‬ ‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫ۡ َۡ‬ ‫َّما ٓ أَفَا ٓ َء َّ ُ‬ ‫ُ َ َّ ٓ َ ۡ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫ولِۦ مِن أه ِل‬ ‫ع َر ُس ِ‬ ‫ٱلل َ َ ٰ‬ ‫‪2‬‬ ‫هو ٱلِي أخرج ٱلِين كفروا‬
‫ل ِۡل ُف َق َرآءِ ٱل ۡ ُم َهٰجر َ‬ ‫َ َ ۡ َ ٓ َ َ َ َ َّ ُ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ين‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱلل َعل ۡي ِه ُم‬ ‫ولول أن كتب‬
‫ِين َت َب َّو ُءو َّ‬
‫ٱل َار‬ ‫َو َّٱل َ‬
‫‪9‬‬

‫‪548‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪547‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ َٰ ََ ُ َ ٓ‬ ‫َ َّ َ ٓ‬
‫‪17‬‬ ‫فكن عقِبتهما‬ ‫‪10‬‬ ‫ِين َجا ُءو ِم ۢن َب ۡع ِده ِۡم‬ ‫وٱل‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ ُ ْ‬ ‫َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪18‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ٱتقوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪11‬‬ ‫ألم تر إِل ٱلِين نافقوا‬
‫َ َ َ ُ ُ ْ َ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ َۡ‬ ‫َ ُ ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫ول تكونوا كٱلِين نسوا‬ ‫‪12‬‬ ‫لئ ِ ۡن أخرِ ُجوا ل ي ُر ُجون َم َع ُه ۡم‬
‫ي أَ ۡص َ‬ ‫َل ي َ ۡس َتو ٓ‬ ‫ۡ ٗ‬ ‫ََ ُ ََ‬
‫‪20‬‬ ‫ِ‬ ‫ار‬ ‫ب ٱنلَّ‬ ‫حٰ ُ‬
‫ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫نت ۡم أش ُّد َره َبة ِف ُص ُدورِهِم‬ ‫ل‬
‫َۡ َ َ َۡ َٰ َ ُۡ ۡ َ َ‬ ‫ك ۡم َج ً‬ ‫َ َُٰ ُ َ ُ‬
‫‪21‬‬ ‫لو أنزنلا هذا ٱلقرءان‬ ‫‪14‬‬ ‫ِيعا‬ ‫ل يقت ِلون‬
‫ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ َ َّ ُ َّ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َك َم َثل َّٱل َ‬
‫‪22‬‬ ‫ٱلل ٱلِي ل إِل ٰ َه إِل ه َو ۖ عٰل ُِم‬ ‫هو‬ ‫‪15‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُه َو َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪23‬‬ ‫ٱلل ٱلِي ل إِل ٰ َه إِل ه َو ٱل َمل ِك‬ ‫‪16‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ك َمث ِل ٱلشيطٰ ِن‬
‫ۡ ُ‬ ‫ُ َ َّ ُ ۡ َ‬
‫‪24‬‬ ‫ٱلل ٱلخٰل ُِق ٱلَارِئ‬ ‫هو‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪317‬‬
‫سورة الممتحنة _ سورة الصف‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪550‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪549‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ك ۡم فِيه ۡم أُ ۡس َوةٌ‬‫ََ ۡ َ َ َ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫ِ‬ ‫لقد كن ل‬ ‫سورة الممتحنة‬
‫َّ ُ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُۡ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫َع َس ٱلل أن يعل بينكم‬ ‫‪1‬‬ ‫خذوا‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تت ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫َّ َ ۡ َ ٰ ُ ُ َّ ُ َ َّ َ َ‬ ‫ُ ُ ْ َ ُ‬ ‫َُۡ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫ِين ل ۡم‬ ‫ل ينهىكم ٱلل ع ِن ٱل‬ ‫‪2‬‬ ‫إِن َيثقفوك ۡم يَكونوا لك ۡم‬
‫َّ‬
‫ٱلل َعن ٱل َ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ٰ ُ‬
‫ك ُم َّ ُ‬ ‫َ َ َ َ ُ ۡ َۡ َ ُ ُ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ِين‬ ‫ِ‬ ‫إِنما ينهى‬ ‫‪3‬‬ ‫امك ۡم َول‬ ‫لن تنفعكم أرح‬
‫ْ َ ٓ ُ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫َۡ َ َ ۡ َ ُ ۡ ُۡ ٌَ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫ِين َء َام ُن ٓوا إِذا َجا َءك ُم‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪4‬‬ ‫قد كنت لكم أسوة حسنة‬
‫ك ۡم َ ۡ‬
‫َ َ ُ‬ ‫ٗ‬ ‫َ َۡ ۡ‬
‫‪11‬‬ ‫شء‪ٞ‬‬ ‫ِإَون فات‬ ‫‪5‬‬ ‫َر َّب َنا ل ت َعل َنا ف ِۡت َنة‬

‫‪552‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪551‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ِإَوذ قَ َال ع َ‬‫ۡ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ ٓ‬
‫‪6‬‬ ‫ِيس ۡٱب ُن َم ۡر َي َم‬ ‫‪12‬‬ ‫ب إِذا َجا َء َك‬‫يأيها ٱنل ِ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َّ ۡ َ َ ٰ َ َ َّ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ َّ ۡ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫ى ع ٱللِ‬ ‫ومن أظلم مِم ِن ٱفت‬ ‫‪13‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل تتولوا‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ ُ َ ُ ۡ ُ ْ ُ َ َّ‬
‫‪8‬‬ ‫ور ٱللِ‬ ‫فوا ن‬
‫يرِيدون ِلط ِ ٔ‬ ‫سورة الصف‬
‫ۡ‬
‫ولۥ بِٱل ُه َد ٰ‬ ‫ِي أَ ۡر َس َل َر ُس ُ‬
‫َ‬ ‫ُه َو َّٱل ٓ‬ ‫ت َو َما‬ ‫َس َّب َح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ َ ۡ َ ُ ُّ ُ‬
‫ِين َء َام ُنوا هل أدلك ۡم‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫َ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ُ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪2‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا ل ِم تقولون‬
‫َ َّ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ َّ‬ ‫ََُ ۡ‬
‫‪11‬‬ ‫تؤم ُِنون بِٱللِ َو َر ُس ِ‬
‫ولِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ِند ٱللِ‬ ‫ب َمق ًتا ع‬ ‫ك‬
‫َ ۡ ۡ َ ُ ۡ ُُ َ ُ‬ ‫َّ َّ َ ُ ُّ َّ َ َ ُ َ‬
‫‪12‬‬ ‫وبك ۡم‬ ‫يغفِر لكم ذن‬ ‫‪4‬‬ ‫ِين يُقٰتِلون‬ ‫إِن ٱلل يِب ٱل‬
‫َُ ۡ َ ٰ ُ َ‬ ‫ۡ َ َ ُ َ ٰ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ى ت ُِّبون َهاۖ‬ ‫وأخر‬ ‫‪5‬‬ ‫وس ل ِق ۡو ِمهِ‬ ‫ِإَوذ قال م‬
‫َ َ َ ُ ْ ُ ُْٓ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫‪14‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱلِين ءامنوا كونوا‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫‪318‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الجمعة _ سورة المنافقون _ سورة التغانب‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪554‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪553‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ْ َ ُ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِذا نود َِي‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫سورة المعة‬
‫ٱلصلَ ٰوةُ‬ ‫فَإ َذا قُض َيت َّ‬ ‫‪1‬‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫‪10‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬
‫ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِإَوذا َرأَ ۡوا ْ ت َِجٰ َرةً‬
‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ه َو ٱلِي َب َعث ِف ٱل ّم ِِي َۧن‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫‪11‬‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َّ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫سورة المنافقون‬ ‫‪3‬‬ ‫وءاخ ِرين مِنهم لما يلحقوا‬
‫ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ‬ ‫َ َ َ ۡ ُ َّ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫إِذا َجا َء َك ٱل ُم َنٰفِقون‬ ‫‪4‬‬ ‫ذٰل ِك فضل ٱللِ يُؤتِيهِ‬
‫ٗ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ ُ َّ َ ُ ّ ُ ْ َّ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱتذ ٓوا أيۡ َم ٰ َن ُه ۡم ُج َّنة‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱل ۡو َرىٰة‬ ‫مثل ٱلِين حِلوا‬
‫َ ٰ َ َ َّ ُ ۡ َ َ ُ ْ ُ َّ َ َ ُ ْ‬ ‫ُ ۡ َ َ ُّ َ َّ َ َ ُ ٓ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫ذل ِك بِأنهم ءامنوا ثم كفروا‬ ‫‪6‬‬ ‫يأيها ٱلِين هادوا‬ ‫قل ٰٓ‬
‫َ‬
‫َ ََۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫َول َي َت َم َّن ۡون ُه ٓۥ أبَ َ ۢدا‬
‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫ج ُبك‬ ‫ِإَوذا رأيتهم تع ِ‬ ‫‪7‬‬
‫َ‬ ‫ُ ۡ َّ ۡ َ ۡ َ َّ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ت ٱلِي تف ُِّرون‬‫قل إِن ٱلمو‬

‫‪556‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪555‬‬ ‫رقم الصفحة‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ‬
‫سورة الغابن‬ ‫‪5‬‬ ‫ِإَوذا قِيل ل ُه ۡم ت َعال ۡوا ي َ ۡس َتغف ِۡر‬
‫‪1‬‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّللِ َما ف َّ َ َ‬
‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫َ ٌَٓ َ َۡ ۡ َ ۡ ََۡ ۡ َ َ‬
‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫ت ل ُه ۡم‬ ‫سواء علي ِهم أستغفر‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫‪2‬‬ ‫ه َو ٱلِي خلقك ۡم ف ِمنك ۡم‬ ‫ُ ُ َّ َ َ ُ ُ َ َ ُ ُ ْ‬
‫َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫هم ٱلِين يقولون ل تنفِقوا‬
‫‪3‬‬ ‫ۡرض ب ۡ َ‬
‫ٱل ّ ِق‬ ‫ت وٱل‬ ‫خلق ٱلسمو ِ‬ ‫َ ُ ُ َ َ َّ َ ۡ َ ٓ‬
‫ِ‬
‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َۡ َ‬
‫‪8‬‬ ‫يقولون لئِن رجعنا‬
‫‪4‬‬ ‫ۡرض‬ ‫ت وٱل ِ‬ ‫َيعل ُم ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬
‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ْ‬ ‫‪9‬‬ ‫ِين َء َام ُنوا ل تل ِهك ۡم‬ ‫ٰٓ‬
‫‪5‬‬ ‫ِين كف ُروا مِن‬ ‫ألم يأت ِكم نبؤا ٱل‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫َ ٰ َ َ َّ ُ َ َ َّ ۡ ۡ ُ ُ ُُ‬ ‫‪10‬‬ ‫َوأنفِقوا مِن َّما َر َزق َنٰكم‬
‫‪6‬‬ ‫ذل ِك بِأنهۥ كنت تأتِي ِهم رسلهم‬ ‫َ َ ُ َ ّ َ َّ ُ َ ۡ‬
‫َ َ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ‬ ‫‪11‬‬ ‫ٱلل نف ًسا‬ ‫ولن يؤخِر‬
‫‪7‬‬ ‫زعم ٱلِين كفروا‬
‫ْ َّ‬ ‫َ‬
‫‪8‬‬ ‫ولِ‬ ‫فام ُِنوا بِٱللِ َو َر ُس ِ‬ ‫َٔ‬
‫ك ۡم ِلَ ۡو ِم ۡ َ ۡ‬ ‫ََۡ ََۡ ُ ُ‬
‫‪9‬‬ ‫ٱلمعِۖ‬ ‫يوم يمع‬
‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪319‬‬
‫سورة التغانب _ سورة الطالق _ سورة التحريم‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪558‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪557‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ َّ ۡ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ َ ٓ‬
‫‪1‬‬ ‫ب إِذا َطلق ُت ُم‬ ‫يأيها ٱنل ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫وٱلِين كفروا وكذبوا أَ‍ِبيٰت ِنا‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َۡ‬ ‫ُّ َ َّ ۡ‬ ‫َما ٓ أَ َص َ‬
‫‪2‬‬ ‫فإِذا بَلغ َن أ َجل ُه َّن‬ ‫‪11‬‬ ‫يب ٍة إِل بِإِذ ِن‬ ‫اب مِن م ِص‬
‫َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ َّ َ‬
‫ََ ُُۡ ۡ َۡ ُ َ ََۡ ُ‬ ‫ٱلر ُسول ۚ‬
‫‪3‬‬ ‫وي ۡرزقه مِن حيث ل يتس ۚ‬
‫ِب‬ ‫‪12‬‬ ‫وأطِيعوا ٱلل وأطِيعوا‬
‫َّ ُ َ ٓ َ َ َّ ُ َ َ َ َ‬
‫ۡ‬ ‫َو َّ ٰٓ َ ۡ‬ ‫‪13‬‬ ‫ٱلل ل إِلٰه إِل هوۚ وع‬
‫‪4‬‬ ‫يض‬‫ح ِ‬ ‫ٱل ِـٔي يئِس َن م َِن ٱل َم ِ‬ ‫َ َ‬
‫ْ َّ‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا إِن م ِۡن‬ ‫يأ ُّي َها َّٱل َ‬
‫َ ٰ َ َ ۡ ُ َّ َ َ َ ُ ٓ َ ۡ ُ‬ ‫‪14‬‬ ‫ٰٓ‬
‫‪5‬‬ ‫لك ۡ ۚم‬ ‫ذل ِك أمر ٱللِ أنزلۥ إ ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ُ‬ ‫َّ ٓ ُ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫إِن َما أ ۡم َوٰلك ۡم َوأ ۡول ٰ ُدك ۡم‬
‫ٱس َت َط ۡع ُت ۡم‬ ‫ٱلل َما ۡ‬ ‫ٱت ُقوا ْ َّ َ‬
‫َ َّ‬
‫‪16‬‬ ‫ف‬
‫َّ َ ً‬‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُۡ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱلل ق ۡرضا‬ ‫إِن تق ِرضوا‬
‫‪18‬‬ ‫يز‬‫ٱلش َه ٰ َدة ِ ۡٱل َعز ُ‬ ‫َ ٰ ُ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫بو‬
‫ِ‬ ‫عل ِم ٱلغي ِ‬
‫سورة الطلق‬

‫‪560‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪559‬‬


‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الحريم‬ ‫ك ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َّ ۡ َ ۡ ُ َ َ‬
‫َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫نتم‬ ‫أسكِنوهن مِن حيث س‬
‫ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ب ل َِم تَ ّ ِر ُم‬ ‫يأ ُّي َها ٱنلَّ ُّ‬
‫ِ‬
‫ٰٓ‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬
‫ِلُنف ِۡق ذو َس َعةٖ ّمِن َس َعتِهِ‬
‫َ ۡ َ َ َ َّ ُ َ ُ َ َّ َ‬ ‫َو َك َأيّن ّمِن قَ ۡر َية َع َت ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلل لك ۡم تِلة‬ ‫قد فرض‬ ‫‪8‬‬ ‫ت‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫س ٱنلَّ ُّ‬ ‫ِإَوذ أ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫فَ َذاقَ ۡ‬
‫ب‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫ت َو َبال أ ۡم ِرها‬
‫َ ُ َ ٓ َ َّ‬ ‫َ َ َّ َّ ُ َ َ َ َ ٗ‬
‫‪4‬‬ ‫وبا إِل ٱللِ‬ ‫إِن تت‬ ‫‪10‬‬ ‫ٱلل ل ُه ۡم عذ ٗابا شدِيداۖ‬ ‫أعد‬
‫َ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪5‬‬ ‫س َر ُّب ُه ٓۥ إِن َطلقك َّن‬ ‫َع َ ٰ‬ ‫‪11‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َّر ُسول َي ۡتلوا َعل ۡيك ۡم‬
‫ٗ‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ٓ ْ‬ ‫َ ََ َ َۡ َ َ َ‬ ‫َّ ُ َّ‬
‫‪6‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا قوا‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪12‬‬ ‫ٱلل ٱلِي خلق سبع سمٰو ٰ ٖ‬
‫ت‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ُ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫يأيها ٱلِين كفروا ل تعتذِروا‬ ‫ٰٓ‬

‫فهر س‬
‫‪320‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة التحريم‬ ‫الجزء الثامن والعرشون‬
‫‪561‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ ُ ُ ٓ ْ‬
‫‪8‬‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا توبوا‬ ‫ٰٓ‬
‫َ ٰٓ ُّ َ َّ ُّ َ ٰ ۡ ُ‬
‫ك َّف َ‬ ‫َ‬
‫‪9‬‬ ‫ار‬ ‫يأيها ٱنل ِب ج ِه ِد ٱل‬
‫َ َ َ َّ ُ َ َ ٗ ّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫ضب ٱلل مثل ل ِلِين كفروا‬
‫َ َ َ َ َّ ُ َ َ ٗ ّ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪11‬‬ ‫وضب ٱلل مثل ل ِلِين ءامنوا‬
‫َ‬ ‫َو َم ۡر َي َم ۡٱب َن َ‬
‫‪12‬‬ ‫ت ع ِۡم َرٰن‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪321‬‬
‫سورة الملك‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪562‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الملك‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت َبٰ َر َك ٱلِي ب ِ َي ِده ِ ٱل ُملك‬
‫ٱل َي ٰوةَ‬ ‫ت َو ۡ َ‬ ‫َّٱلِي َخلَ َق ٱل ۡ َم ۡو َ‬
‫‪2‬‬
‫َ ََ َ َۡ َ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلِي خلق سبع سمٰو ٰ ٖ‬
‫ۡ َ َ َ َ َّ َ ۡ‬ ‫ُ َّ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫ني‬‫جعِ ٱلص كرت ِ‬ ‫ثم ٱر ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ َّ َّ َ ٓ َ ُّ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫ولقد زينا ٱلسماء‬
‫ك َف ُروا ْ ب َر ّبه ۡم َع َذ ُ‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫اب‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ول ِلِين‬
‫َٓ ُُۡ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪7‬‬ ‫إِذا ألقوا فِيها س ِمعوا‬
‫َۡ‬ ‫اد َت َم َّ ُ‬ ‫َ َ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫زي م َِن ٱلغ ۡي ِ ۖ‬
‫ظ‬ ‫تك‬
‫ل قَ ۡد َجا َءنَا نَذ ‪ٞ‬‬ ‫ٓ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫‪9‬‬ ‫ِير‬ ‫قَالوا بَ َ ٰ‬
‫َ ُ ْ َ ُ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َوقالوا ل ۡو ك َّنا ن ۡس َم ُع‬
‫َ ۡ ََُ ْ َ‬
‫‪11‬‬ ‫تفوا بِذۢنب ِ ِه ۡم‬ ‫فٱع‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫إ َّن ٱل َ‬ ‫َّ‬
‫‪12‬‬ ‫ِين يش ۡون َر َّب ُهم‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪322‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الملك _ سورة القلم‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪564‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪563‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ َ َۡٗ‬ ‫َ َ ُّ ْ َ َ ُ‬
‫‪27‬‬ ‫فل َّما َرأ ۡوهُ ُزلفة‬ ‫‪13‬‬ ‫سوا ق ۡولك ۡم‬ ‫وأ ِ‬
‫ن َّ ُ‬ ‫ُۡ ََ َُۡ ۡ ۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ََ‬
‫‪28‬‬ ‫ٱلل‬ ‫كَِ‬ ‫قل أرءيتم إِن أهل‬ ‫‪14‬‬ ‫أل يعلم من خلق‬
‫قُ ۡل ُه َو َّ‬ ‫َ‬
‫َ َ ُ ۡ َ‬ ‫ُ َّ‬
‫‪29‬‬ ‫ٱلر ۡح َم ٰ ُن َء َام َّنا بِهِ‬ ‫‪15‬‬ ‫ه َو ٱلِي َج َعل لك ُم ٱلۡرض‬
‫ۡ َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ُٓ ُ‬
‫قل أ َر َء ۡي ُت ۡم إِن أ ۡص َب َح َماؤك ۡم‬ ‫‪16‬‬ ‫ٱلس َماءِ أن يسِف‬ ‫َءأَم ُ‬
‫ِنتم َّمن ِف‬
‫َ‬ ‫َّ ٓ َ‬ ‫أَ ۡم أَم ُ‬
‫سورة القلم‬ ‫‪17‬‬ ‫ٱلس َماءِ أن يُ ۡرسِل‬ ‫ِنتم َّمن ِف‬
‫ٓ َۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َولَ َق ۡد َك َّذ َب َّٱل َ‬
‫‪1‬‬ ‫ن َوٱلقل ِم‬ ‫ۚ‬ ‫‪18‬‬ ‫ِين مِن ق ۡبل ِ ِه ۡم‬
‫ََٓ َ َۡ َّ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َ ۡ ْ َ َّ ۡ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ما أنت بِن ِعمةِ ربِك‬ ‫‪19‬‬ ‫ي ف ۡوق ُه ۡم‬ ‫أو لم يروا إِل ٱلط ِ‬
‫َّ َ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫ِإَون لك ل ۡج ًرا‬ ‫‪20‬‬ ‫‪ُ ٞ‬‬
‫أ َّم ۡن هٰذا ٱلِي ه َو ُجند لك ۡم‬
‫ُ‬
‫َّ َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫ل خل ٍق‬ ‫ِإَونك لع ٰ‬ ‫‪21‬‬ ‫أ َّم ۡن هٰذا ٱلِي يَ ۡر ُزقك ۡم‬
‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫َ َ ُۡ ُ َُۡ ُ َ‬
‫صون‬ ‫ص ويب ِ‬ ‫فستب ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫ع َو ۡج ِههِ‬ ‫أ َف َمن َي ۡم ِش ُمك ًِّبا َ َ ٰ‬
‫َ ّ ُ ُ َۡۡ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ َ َّ ٓ َ َ َ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫بِأييِكم ٱلمفتون‬ ‫‪23‬‬ ‫ِي أنشأك ۡم َو َج َعل‬ ‫قل هو ٱل‬
‫َ َّ‬ ‫َ ُ َ َۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ َّ‬
‫‪7‬‬ ‫إِن َر َّبك ه َو أعل ُم ب ِ َمن ضل‬ ‫‪24‬‬ ‫قل ه َو ٱلِي ذ َرأك ۡم‬
‫ك ّذِب َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ََُ ُ َ َ َٰ َ َ ۡ ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫ني‬ ‫فل تطِعِ ٱلم ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫ت هٰذا ٱل َوع ُد‬ ‫ويقولون م‬
‫ُّ ْ َ ُ‬ ‫ُ ۡ َّ َ ۡ ُ َ َّ‬
‫ۡ‬
‫‪9‬‬ ‫َودوا ل ۡو ت ۡده ُِن‬ ‫‪26‬‬ ‫ِند ٱللِ‬ ‫قل إِنما ٱلعِلم ع‬
‫َ ُ ُ َّ َّ‬
‫‪10‬‬ ‫َول ت ِط ۡع ك َحل ٖف‬
‫‪11‬‬ ‫يم‬ ‫َ َّ َّ َّ ٓ َ‬
‫همازٖ مشاء ِۢ بِن ِم ٖ‬
‫َّ َّ ّ ۡ َ ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫مناعٖ ل ِلخ ِ‬
‫ي‬
‫ُُّ َۡ َ َ َ َ‬
‫‪13‬‬ ‫عت ِۢل بعد ذٰل ِك زن ٍ‬
‫ِيم‬
‫‪14‬‬ ‫أَن َك َن َذا َمال َو َبن َ‬
‫ني‬ ‫ٖ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َُۡ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ل َعل ۡيهِ َءاي ٰ ُت َنا‬ ‫إِذا تت ٰ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪323‬‬
‫سورة القلم‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪565‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪36‬‬ ‫َ ُ َ َ َۡ ُ َ‬
‫َما لك ۡم ك ۡيف تك ُمون‬ ‫‪16‬‬ ‫وم‬ ‫ٱل ۡر ُط ِ‬ ‫ع ُۡ‬ ‫َ َ ُ ُ ََ‬
‫سنسِمهۥ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ك ۡم ك َِتٰ ‪ٞ‬‬ ‫َۡ َ ُ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ٓ‬
‫‪37‬‬ ‫ب فِيهِ ت ۡد ُر ُسون‬ ‫أم ل‬ ‫‪17‬‬ ‫إِنا بلونهم كما بلونا‬
‫َ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َ‬
‫َّ ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫َ‬
‫‪38‬‬ ‫إِن لك ۡم فِيهِ لما تيون‬ ‫‪18‬‬ ‫َول ي َ ۡستث ُنون‬
‫َۡ َ ُ َ‬ ‫ٓ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪39‬‬ ‫أم لك ۡم أيۡ َم ٰ ٌن‬ ‫‪19‬‬ ‫ف َطاف َعل ۡي َها َطائِف‬
‫َ‬ ‫فَأَ ۡص َب َ‬
‫‪40‬‬ ‫َس ۡل ُه ۡم أ ُّي ُهم ب َذٰل َِك َزع ٌ‬
‫ِيم‬ ‫‪20‬‬ ‫ٱلصي ِم‬ ‫ت َك َّ‬ ‫ح ۡ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َۡ َُ ۡ ُ ََُٓ ََُۡۡ ْ‬ ‫اد ۡوا ْ ُم ۡصبح َ‬ ‫َََ َ‬
‫‪41‬‬ ‫أم لهم شكء فليأتوا‬ ‫‪21‬‬ ‫ني‬ ‫ِ ِ‬ ‫فتن‬
‫ََۡ ُ ۡ َ ُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪42‬‬ ‫يوم يكشف عن س ٖ‬
‫اق‬ ‫‪22‬‬ ‫ع َح ۡرث ِك ۡم‬ ‫أ ِن ٱغ ُدوا ٰ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ َ َُ ْ ُ‬
‫‪23‬‬ ‫ٱنطلقوا َوه ۡم َي َتخٰف ُتون‬ ‫ف‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫‪24‬‬ ‫أن ل يَ ۡدخل َّن َها ٱلَ ۡو َم َعل ۡيكم‬
‫‪25‬‬ ‫ع َح ۡر ٖد َقٰدِر َ‬
‫ين‬ ‫َو َغ َد ۡوا ْ َ َ ٰ‬
‫ِ‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ُ ٓ ْ َّ َ َ ُّ َ‬
‫‪26‬‬ ‫فلما رأوها قالوا إِنا لضٓالون‬
‫َۡ َۡ ُ َُۡ ُ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ومون‬ ‫بل نن مر‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪28‬‬ ‫قال أ ۡو َس ُط ُه ۡم أل ۡم أقل لك ۡم‬
‫َ ُ ْ ُ ۡ َٰ َ ََّٓ‬
‫‪29‬‬ ‫قالوا سبحن ربِنا‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪30‬‬ ‫ع َب ۡع ٖض‬ ‫فَأ ۡق َب َل َب ۡع ُض ُه ۡم َ ٰ‬
‫‪31‬‬ ‫قَالُوا ْ َي ٰ َو ۡيلَ َنا ٓ إنَّا ُك َّنا َطٰغ َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪32‬‬ ‫يا‬ ‫س َر ُّب َنا ٓ أَن ُي ۡبدِنلَا َخ ۡ ٗ‬
‫َ‬
‫َع َ ٰ‬
‫‪33‬‬ ‫َ َ َ َۡ َ ُ‬
‫كذٰل ِك ٱلعذابۖ‬
‫َ َّ‬ ‫َ ّ‬ ‫َّ ۡ َّ َ‬
‫‪34‬‬ ‫ت‬‫إِن ل ِل ُمتقِني عِند َرب ِ ِه ۡم جنٰ ِ‬
‫‪35‬‬ ‫ني‬‫أَ َف َن ۡج َع ُل ٱل ۡ ُم ۡسلِم َ‬
‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪324‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة القلم _ سورة الحاقة‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪566‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫اآلية‬
‫اآلية‬ ‫بداية‬
‫بداية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ً َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫‪43‬‬ ‫خٰشِ َعة أبۡص ٰ ُره ۡم‬
‫ك ّذ ُ‬ ‫ََۡ ََ ُ َ‬
‫‪44‬‬ ‫ِب‬ ‫فذر ِن ومن ي‬
‫َوأُ ۡمل ل َ ُه ۡم إ َّن ك ۡيدِي َمت ِ ٌ‬
‫َ‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬
‫َ‬
‫ِ ۚ ِ‬
‫َۡ َۡ َُ‬
‫‪46‬‬ ‫سل ُه ۡم أ ۡج ٗرا‬‫أم ت ٔ‬
‫ۡ‬ ‫أَ ۡم ع َ‬
‫ِند ُه ُم ٱل َغ ۡي ُ‬
‫‪47‬‬ ‫ب‬
‫َ َ َ ُ‬ ‫َ ۡ ۡ ُ ۡ‬
‫‪48‬‬ ‫لك ِم َر ّبِك َول تكن‬ ‫فٱص ِب ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َّ َ ٓ َ َ َ َ‬
‫‪49‬‬ ‫ل ۡول أن تد ٰ َرك ُهۥ ن ِۡع َمة ّمِن َّر ّبِهِ‬
‫َ ۡ َ َ ُ َ ُّ ُ َ َ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ج َعل ُه‬ ‫فٱجتبٰه ربهۥ ف‬
‫َ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪51‬‬ ‫ِإَون يكاد ٱلِين كفروا‬
‫َو َما ُه َو إ َّل ذ ِۡك ‪ٞ‬ر ّل ِۡل َعٰلَم َ‬
‫‪52‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫سورة الاقة‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ َ َّ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلٓاقة‬
‫َ ۡ َ َّ ُ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلٓاقة‬ ‫ما‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ َ ۡ َ َّ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫وما أدرىك ما ٱلٓاقة‬
‫ود َو َع ُد ۢ‬‫َ َّ َ ۡ َ ُ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫كذبت ثم‬
‫ٱلطاغ َ‬ ‫ْ‬
‫ود فأ ۡهل ِكوا ب َّ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ‬
‫‪5‬‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫ِي‬ ‫ِ‬ ‫فأما ثم‬
‫َ َ َّ َ ‪ْ ُ ۡ َ ٞ‬‬
‫ُ‬
‫‪6‬‬ ‫يح‬
‫وأما عد فأهل ِكوا ب ِ ِر ٖ‬
‫َ‬ ‫َّ َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫َسخ َرها َعل ۡي ِه ۡم َس ۡب َع لَا ٖل‬
‫َف َه ۡل تَ َر ٰ َ ُ ّ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ى لهم ِم ۢن باق َِيةٖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪325‬‬
‫سورة الحاقة‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪567‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ۡ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫‪29‬‬ ‫هلك ع ِّن ُسل َطٰن َِي ۡه‬ ‫‪9‬‬ ‫َو َجا َء ف ِۡر َع ۡون َو َمن ق ۡبل ُه‬
‫ُخ ُذوهُ َف ُغ ُّلوهُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫‪30‬‬ ‫‪10‬‬ ‫ف َع َص ۡوا َر ُسول َر ّب ِ ِه ۡم‬
‫‪31‬‬ ‫يم َص ُّلوهُ‬ ‫ح َ‬ ‫ُث َّم ۡ َ‬
‫ٱل ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫َ ۡ ٓ‬ ‫َّ َ‬
‫إِنا ل َّما َطغا ٱل َما ُء‬
‫ۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ َۡ ٗ‬
‫‪32‬‬ ‫ث َّم ِف سِلسِل ٖة‬ ‫‪12‬‬ ‫نلِ َ ۡج َعل َها لك ۡم تذك َِرة‬
‫َّ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ‬ ‫َۡ َ ‪ٞ‬‬ ‫فَإ َذا نُف َخ ف ُّ‬
‫‪33‬‬ ‫إِن ُهۥ كن ل يُؤم ُِن بِٱللِ‬ ‫‪13‬‬ ‫ٱلصورِ نفخة‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َو َل َيُ ُّض َ َ ٰ‬ ‫َُ َ َۡ ُ َ ۡ َ ُ‬
‫‪34‬‬ ‫ام‬‫ع َط َع ِ‬ ‫‪14‬‬ ‫ٱلبال‬ ‫ت ٱلۡرض و ِ‬ ‫وحِل ِ‬
‫ۡ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ‬
‫‪15‬‬ ‫ت ٱل َواق َِعة‬ ‫ف َي ۡومئ ِ ٖذ َوقع ِ‬
‫‪16‬‬ ‫ه يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬ ‫ٱلس َما ٓ ُء فَ ِ َ‬ ‫ت َّ‬ ‫َ َّ‬
‫َوٱنشق ِ‬
‫َ ۡ َ َ ُ َ َ ٰٓ َ ٓ‬
‫‪17‬‬ ‫ع أ ۡر َجائ ِ َها ۚ‬ ‫وٱلملك‬
‫ُ ُ َ‬
‫‪18‬‬ ‫يَ ۡو َمئ ِ ٖذ ت ۡع َرضون‬
‫َ َ َّ َ ۡ ُ َ َ‬
‫‪19‬‬ ‫وت كِتٰ َب ُهۥ ب ِ َي ِمينِهِ‬ ‫فأما من أ ِ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ َ َ ُ َ‬
‫‪20‬‬ ‫نت أ ِن ُمل ٰ ٍق ح َِساب ِ َي ۡه‬ ‫إ ِ ِن ظن‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪21‬‬ ‫اض َيةٖ‬ ‫ف ُه َو ِف عِيشةٖ َّر ِ‬
‫َ َّ َ‬
‫‪22‬‬ ‫ِف جن ٍة ع ِلَةٖ‬
‫ُُ َُ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪23‬‬ ‫قطوفها دانِية‬
‫ٓ َ َۡ‬ ‫ُُ ْ َ ۡ َ ْ َ ٓ‬
‫‪24‬‬ ‫ِيۢا ب ِ َما أ ۡسلف ُت ۡم‬
‫ٱش ُبوا هن َ ٔ‬‫كوا و‬
‫َ َ َّ َ ۡ ُ َ َ‬
‫‪25‬‬ ‫وت كِتٰ َب ُه بِشِ َم ِ‬
‫الِ‬ ‫وأما من أ ِ‬
‫َ َۡ‬
‫‪26‬‬ ‫َول ۡم أدرِ َما ح َِساب ِ َي ۡه‬
‫َ‬ ‫َٰ َۡ َ َ َ َ ۡ َ‬
‫‪27‬‬ ‫اض َية‬‫ت ٱلق ِ‬ ‫يليتها كن ِ‬
‫َ ٓ َ ۡ َٰ َ‬
‫‪28‬‬ ‫الَ ۡه‬‫ن ع ِّن َم ِ‬ ‫ما أغ‬

‫فهر س‬
‫‪326‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الحاقة _ سورة المعارج‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪568‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ‬ ‫ّۡ َٰ َ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ََ‬
‫‪2‬‬ ‫ين ل ۡي َس ُلۥ داف ‪ِٞ‬ع‬ ‫ل ِلكف ِِر‬ ‫‪35‬‬ ‫فل ۡي َس ُل ٱلَ ۡو َم‬
‫ۡ‬
‫ّم َِن ٱللِ ذِي ٱل َم َعارِ ِج‬
‫َّ‬
‫‪36‬‬ ‫َ َ َ َ ٌ َّ ۡ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫ِني‬
‫ول طعام إِل مِن غِسل ٖ‬
‫ٱلر ُ‬ ‫ك ُة َو ُّ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َّ َ ۡ ُ ُ ُ ٓ َّ ۡ َ ٰ ُ َ‬
‫‪4‬‬ ‫وح‬ ‫تعرج ٱلملئ ِ‬ ‫‪37‬‬ ‫طون‬‫ل يأكلهۥ إِل ٱلخ ِ ٔ‬
‫َ ۡ ۡ َ ۡٗ َ ً‬ ‫ََ ٓ ُۡ ُ َ ُۡ ُ َ‬
‫‪5‬‬ ‫با جِيل‬ ‫فٱص ِب ص‬ ‫‪38‬‬ ‫صون‬ ‫فل أقسِم بِما تب ِ‬
‫ٗ‬ ‫َ‬
‫إِن ُه ۡم يَ َر ۡون ُهۥ بَعِيدا‬
‫َّ‬ ‫ََ َ ُۡ ُ َ‬
‫‪6‬‬ ‫‪39‬‬ ‫صون‬ ‫وما ل تب ِ‬
‫َونَ َرى ٰ ُه قَر ٗ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ ۡ ُ َ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫يبا‬ ‫ِ‬ ‫‪40‬‬ ‫يم‬‫إِنهۥ لقول رسو ٖل ك ِر ٖ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ َ ُ ُ َّ َ ٓ ُ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫‪8‬‬ ‫يوم تكون ٱلسماء كٱلمه ِل‬ ‫‪41‬‬ ‫َو َما ه َو بِق ۡو ِل شاع ِٖرۚ قل ِيل َّما تؤم ُِنون‬
‫ََ ُ ُ ۡ ُ َ ۡ‬ ‫َ َ َّ َ‬ ‫َ ٗ‬ ‫َ َ‬
‫ٱل َبال كٱلع ِۡه ِن‬
‫َ‬
‫‪9‬‬ ‫وتكون ِ‬ ‫‪42‬‬ ‫َول بِق ۡو ِل كه ٖ ِۚن قل ِيل َّما تذك ُرون‬
‫ِيم َح ٗ‬ ‫س ُل َح ٌ‬ ‫َ ۡ‬
‫َول ي َ َ ٔ‬ ‫‪43‬‬ ‫يل ّمِن َّر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬ ‫َ ‪ٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫ِيما‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫تزنِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪44‬‬ ‫َول ۡو تق َّول َعل ۡي َنا‬
‫َ‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬ ‫َ َ ۡ َ ُۡ َۡ‬
‫لخذنا مِنه بِٱل ِم ِ‬
‫‪46‬‬ ‫ُث َّم لَ َق َط ۡع َنا م ِۡن ُه ٱل ۡ َوت َ‬
‫ِني‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪47‬‬ ‫ف َما مِنكم ّم ِۡن أ َح ٍد‬
‫‪48‬‬ ‫ِإَونَّ ُهۥ َلَ ۡذك َِرة ‪ّ ٞ‬ل ِۡل ُم َّتق َ‬
‫ني‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ َّ‬
‫‪49‬‬ ‫ِإَونا نلَ ۡعل ُم أن مِنكم‬
‫ك ٰ ِفر َ‬ ‫َّ ُ َ َ ۡ َ ٌ َ َ ۡ َ‬
‫‪50‬‬ ‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِإَونهۥ لسة ع ٱل‬
‫‪51‬‬ ‫ني‬ ‫َّ ُ َ َ ُّ ۡ َ‬
‫ِإَونهۥ لق ٱلقِ ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫فَ َس ّب ۡح ب ۡ‬
‫‪52‬‬ ‫ٱس ِم َر ّبِك ٱل َع ِظي ِم‬ ‫ِ ِ‬
‫سورة المعارج‬
‫‪1‬‬ ‫اب َواق ِٖع‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٓ ُۢ َ‬
‫سأل سائِل بِعذ ٖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪327‬‬
‫سورة المعارج‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪569‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ََ ََٰۡ ٓ َ َ‬ ‫صون ُه ۡ ۚم‬
‫ُ َ َّ ُ َ‬
‫‪31‬‬ ‫غ َو َرا َء ذٰل ِك‬ ‫فم ِن ٱبت‬ ‫‪11‬‬ ‫يب‬
‫َ‬ ‫َ َّ َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬
‫‪32‬‬ ‫َ‬
‫ِين ه ۡم ِلم ٰ َنٰت ِ ِه ۡم‬ ‫وٱل‬ ‫‪12‬‬ ‫ح َبتِهِۦ وأخِيهِ‬ ‫َوص ٰ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َو َّٱل َ‬ ‫َوفَصيلَتهِ َّٱلت ُ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫ِين هم بِشهٰدٰت ِ ِه ۡم‬ ‫‪13‬‬ ‫تٔوِيهِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َ َّ َ ُ ۡ َ َ ٰ َ‬ ‫ۡرض َج ٗ‬ ‫َۡ‬
‫‪34‬‬ ‫ع َصلت ِ ِه ۡم‬ ‫وٱلِين هم‬ ‫‪14‬‬ ‫ِيعا‬ ‫َو َمن ِف ٱل ِ‬
‫‪35‬‬ ‫َ َّ ٰ ُّ ۡ َ ُ َ‬ ‫َُْ َ‬ ‫ك ۖ إِن َها لظ ٰي‬
‫َ َّ ٓ َّ َ َ‬
‫ت مكرمون‬ ‫أو ٰٓلئِك ِف جن ٖ‬ ‫‪15‬‬
‫َ َ َّ َ َ َ ْ َ َ‬ ‫ِلش َو ٰ‬ ‫َ َّ َ ٗ ّ َّ‬
‫‪36‬‬ ‫ِين كف ُروا ق َِبلك‬ ‫فما ِل ٱل‬ ‫‪16‬‬ ‫ى‬ ‫نزاعة ل‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ‬ ‫َ ۡ ُ ْ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ َّ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱلش َما ِل‬ ‫ني َوع ِن ِ‬ ‫ع ِن ٱل ِم ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫تدعوا من أدبر وتو ٰل‬
‫َ َ ۡ َ ُ ُ ُّ‬ ‫َََ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ٱمرِ ٖٕي ّم ِۡن ُه ۡم‬ ‫ك ۡ‬ ‫أيطمع‬ ‫‪18‬‬ ‫ع‬‫ج َع فَأ ۡو َ ٰٓ‬ ‫و‬
‫َ َّ ٓ َّ َ َ ۡ َ ٰ ُ ّ َّ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫نس َن ُخل َِق َهلُ ً‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪39‬‬ ‫ك ۖ إِنا خلقنهم مِما يعلمون‬ ‫‪19‬‬ ‫وع‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫إِن ِ‬
‫ٱلش َج ُز ٗ‬ ‫إ َذا َم َّس ُه َّ ُّ‬
‫‪20‬‬ ‫وع‬ ‫ِ‬
‫ي َم ُنوعً‬ ‫ٱل ُۡ‬‫ِإَوذا َم َّس ُه ۡ َ‬ ‫َ‬
‫‪21‬‬
‫إ َّل ٱل ۡ ُم َص ّل َ‬
‫‪22‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫‪23‬‬ ‫ع َصلت ِ ِه ۡم‬ ‫ِين ه ۡم ٰ‬ ‫ٱل َ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ َّ َ َ‬
‫‪24‬‬ ‫ف أ ۡم َوٰل ِ ِه ۡم َح ّق‬ ‫وٱلِين ِ ٓ‬
‫ۡ‬ ‫ّ َّ ٓ‬
‫‪25‬‬ ‫وم‬‫ِلسائ ِ ِل َوٱل َم ۡح ُر ِ‬ ‫ل‬
‫َ َ ُ َ ّ ُ َ َۡ ّ‬ ‫َّ‬
‫‪26‬‬ ‫وٱلِين يصدِقون بِيو ِم ٱل ِ‬
‫ِين‬
‫َ َّ َ ُ ّ ۡ َ َ‬
‫‪27‬‬ ‫اب‬ ‫وٱلِين هم مِن عذ ِ‬
‫اب َر ّب ِ ِه ۡم‬ ‫إ َّن َع َذ َ‬
‫‪28‬‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫َ َ ُ ۡ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪29‬‬ ‫ج ِه ۡم‬ ‫وٱلِين هم ل ِفرو ِ‬
‫ج ِه ۡم‬ ‫إ َّل َ َ ٰٓ َ ۡ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ع أزو ٰ ِ‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫‪328‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المعارج _ سورة نوح‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪570‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪40‬‬ ‫ش ِر ِق‬‫ب ٱل ۡ َم َ ٰ‬ ‫ََ ٓ ُۡ ُ َ ّ‬
‫فل أقسِم بِر ِ‬
‫َ َ ٰٓ َ ُّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ع أن ن َب ّدِل‬
‫َ َ ۡ ُ ۡ َُ ُ ْ‬
‫‪42‬‬ ‫فذرهم يوضوا‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َۡ ُ َ‬
‫‪43‬‬ ‫يَ ۡوم ي ُرجون م َِن ٱلجد ِ‬
‫اث‬
‫ً َ َ ُ‬ ‫َ‬
‫‪44‬‬ ‫خٰشِ َعة أبۡص ٰ ُره ۡم‬
‫سورة نوح‬
‫‪1‬‬ ‫وحا‬ ‫إ َّنا ٓ أَ ۡر َس ۡل َنا نُ ً‬
‫ِ‬
‫ك ۡم نَذ ‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ِير‬ ‫قال يٰق ۡو ِم إ ِ ِن ل‬
‫ٱلل َو َّٱت ُقوهُ‬ ‫ٱع ُب ُدوا ْ َّ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫أ ِن‬
‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫َيغ ِف ۡر لكم ّمِن ذنوبِك ۡم‬
‫الصفحة ّ َ َ ۡ ُ َ‬ ‫قَ َال َر ّ‬
‫رقم‬ ‫رقم الصفحة‬
‫‪5‬‬
‫رقمها‬ ‫اآليةۡو ِم‬
‫بدايةعوت ق‬ ‫ب إ ِ ِن د‬ ‫ِ‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪6‬‬ ‫فَلَ ۡم يَز ۡد ُه ۡم ُد َعٓءِيٓ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ّ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫ِإَون ك َما دع ۡوت ُه ۡم‬ ‫ِ‬
‫ُث َّم إن َد َع ۡو ُت ُه ۡم ج َه ٗ‬ ‫ّ‬
‫‪8‬‬ ‫ارا‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫‪9‬‬ ‫نت ل ُه ۡم‬ ‫ن أعل ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُث َّم إ ِ ِ ٓ‬
‫ُ‬ ‫َُۡ ُ ۡ ۡ ْ‬
‫‪10‬‬ ‫ٱس َتغفِ ُروا َر َّبك ۡم‬ ‫فقلت‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪329‬‬
‫سورة نوح _ سورة الجن‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪572‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪571‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ ٓ َ ُ‬
‫سورة الن‬ ‫‪11‬‬ ‫ٱلس َما َء َعل ۡيكم‬ ‫يُ ۡرس ِِل‬
‫َ‬
‫وح إ َ َّل أنَّ ُه ۡ‬ ‫ُۡ ُ‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱس َت َم َع‬ ‫قل أ ِ َ ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫َو ُي ۡمدِدكم بِأ ۡم َو ٰ ٖل‬
‫َ ۡ ٓ َ ُّ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ام َّنا بِهِ‬ ‫ف َ‬ ‫ٱلرش ِد َ ٔ‬ ‫يهدِي إِل‬ ‫‪13‬‬ ‫َّما لك ۡم ل ت ۡر ُجون‬
‫َ‬ ‫َ َ ََ ُ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ل َج ُّد َر ّب ِ َنا‬ ‫َوأنَّ ُهۥ تَ َع ٰ َ ٰ‬ ‫‪14‬‬ ‫َوق ۡد خلقك ۡم أ ۡط َو ًارا‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ ُ ُ‬ ‫َأل َ ۡم تَ َر ۡوا ْ َك ۡي َف َخلَ َق َّ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫يه َنا‬ ‫ول َسفِ ُ‬ ‫وأنهۥ كن يق‬ ‫‪15‬‬ ‫ٱلل‬
‫َو َأنَّا َظ َن َّنا ٓ أَن لن تقول ٱل ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َو َج َع َل ۡٱل َق َم َر فِيه َّن نُ ٗ‬
‫‪5‬‬ ‫نس‬ ‫ِ‬
‫َ َ َّ ُ َ َ َ ‪ۡ َ ّ ٞ‬‬
‫‪16‬‬ ‫ورا‬
‫َ َّ ُ َ َ َ ُ ّ َ ۡ َ‬
‫ِ‬
‫‪6‬‬ ‫نس‬ ‫ٱل ِ‬ ‫وأنهۥ كن رِجال مِن ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫ۡرض‬ ‫وٱلل أۢنبتكم مِن ٱل ِ‬
‫نت ۡم‬ ‫َو َأ َّن ُه ۡم َظ ُّنوا ْ َك َما َظ َن ُ‬ ‫ك ۡم ف َ‬ ‫ُ َّ ُ ُ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫‪18‬‬ ‫ِيها‬ ‫ثم يعِيد‬
‫َ َ َّ َ َ ۡ َ َّ ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َو َّ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱلس َما َء‬ ‫وأنا لمسنا‬ ‫‪19‬‬ ‫ٱلل َج َعل لك ُم ٱلۡرض‬
‫ۡ‬ ‫َ َّ ُ َ‬ ‫ٗ‬ ‫َّ ُ ُ ْ‬
‫‪9‬‬ ‫َوأنا ك َّنا نق ُع ُد م ِۡن َها‬ ‫‪20‬‬ ‫ل ِت ۡسلكوا م ِۡن َها ُس ُبل‬
‫ش أُر َ‬ ‫ي أَ َ ٌّ‬ ‫َو َأنَّا َل نَ ۡدر ٓ‬ ‫ب إِن ُه ۡم َع َص ۡو ِن‬
‫َ َ ُ ‪َّ ّ َّ ٞ‬‬
‫‪10‬‬ ‫يد‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫قال نوح ر ِ‬
‫َ َ َّ َّ َّ ٰ ُ َ‬ ‫ك ٗرا ك َّب ٗ‬‫ُ‬ ‫ََ َُ ْ َ ۡ‬
‫‪11‬‬ ‫وأنا مِنا ٱلصل ِحون‬ ‫‪22‬‬ ‫ارا‬ ‫ومكروا م‬
‫َو َأنَّا َظ َن َّنا ٓ أَن َّلن ُّن ۡعج َز َّ َ‬ ‫ُ‬
‫َوقالوا ل تذ ُرن َءال َِه َتك ۡم‬
‫َ ُ ْ َ َ َ َّ‬
‫‪12‬‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫َ‬
‫‪23‬‬
‫َوأنَّا ل َ َّما َس ِم ۡع َنا ٱل ۡ ُه َد ٰٓ‬ ‫َوقَ ۡد أَ َض ُّلوا ْ َكث ِ ٗ‬
‫‪13‬‬ ‫ى‬ ‫‪24‬‬ ‫ياۖ‬
‫ّ َّ َ ٓ ۡ ُ ۡ ُ ْ‬
‫‪25‬‬ ‫مِما خ ِطئَٰـت ِ ِهم أغ ِرقوا‬
‫َ َ َ ُ ‪َ َ َ ّ َّ ٞ‬‬
‫‪26‬‬ ‫ب ل تذ ۡر‬ ‫وقال نوح ر ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ ۡ ُ ۡ ُ ُّ ْ‬ ‫َّ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ضلوا ع َِباد َك‬ ‫إِنك إِن تذرهم ي ِ‬
‫َّ ّ ۡ‬
‫‪28‬‬ ‫ب ٱغ ِف ۡر ِل َول َِو ٰ ِ َل َّي‬ ‫ر ِ‬

‫فهر س‬
‫‪330‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الجن _ سورة المزمل‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪574‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪573‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ‬
‫سورة المزمل‬ ‫‪14‬‬ ‫َوأنا م َِّنا ٱل ُم ۡسل ُِمون‬
‫ۡ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ٰ ُ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪1‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱل ُم َّز ّمِل‬ ‫ٰٓ‬ ‫‪15‬‬ ‫وأما ٱلقسِطون فكنوا‬
‫ُ َّ ۡ َ َّ َ ٗ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ ٰ ُ ْ َ َ َّ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلل إِل قل ِيل‬ ‫ق ِم‬ ‫‪16‬‬ ‫وألوِ ٱستقموا ع ٱلط ِريقةِ‬
‫ٱنق ۡص مِن ُهۡ‬ ‫ّ ۡ َ ُٓ َ ُ‬ ‫ّ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫ن ِصفهۥ أوِ‬ ‫‪17‬‬ ‫ِنلَفت ِ َن ُه ۡم فِي ۚهِ‬
‫َ ۡ ََ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ َ‬
‫‪4‬‬ ‫أ ۡو زِد عل ۡيهِ‬ ‫‪18‬‬ ‫َّ‬
‫ج َد ِللِ‬ ‫ٰ‬
‫وأن ٱلم ِ‬
‫س‬
‫َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ َّ ُ َ َّ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫إِنا َس ُنل ِق َعل ۡيك‬ ‫‪19‬‬ ‫َّ‬
‫ام ع ۡب ُد ٱللِ‬ ‫وأنهۥ لما ق‬
‫إ ِ َّن نَاش َِئ َة َّ ۡ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ ۡ َّ ٓ َ ۡ‬
‫‪6‬‬ ‫ٱل ِل‬ ‫‪20‬‬ ‫قل إِن َما أد ُعوا َر ِب‬
‫‪7‬‬ ‫إِن لك ِف ٱنلَّ َهارِ َس ۡب ٗحا‬
‫َّ َ َ‬
‫‪21‬‬ ‫ك ۡم َ ّٗ‬ ‫ُۡ ّ َٓ َۡ ُ َ ُ‬
‫ضا‬ ‫قل إ ِ ِن ل أمل ِك ل‬
‫َ َ ۡ‬
‫ٱس َم َر ّبِك َوتبَ َّتل‬ ‫ٱذ ُكر ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫قُ ۡل إ ّن لَن ُي َ‬
‫‪8‬‬ ‫و ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫ي ِن م َِن ٱللِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫َ َۡ ۡ‬ ‫َّ ُّ ۡ َ ۡ‬ ‫َّ َ َ ٰ ٗ ّ َ َّ َ َ ٰ َٰ‬
‫‪9‬‬ ‫ب‬‫ش ِق وٱلمغ ِر ِ‬ ‫رب ٱلم ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫إِل بلغا مِن ٱللِ ورِسلتِهِ‬
‫‪10‬‬ ‫ُ ُ َ‬
‫ع َما َيقولون‬ ‫ب َ َٰ‬ ‫ٱص ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫و ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫َ َّ ٰٓ َ َ َ ۡ ْ َ ُ َ َ‬
‫وع ُدون‬ ‫حت إِذا رأوا ما ي‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫َ َۡ َ ُۡ َ‬ ‫ي أَقَر ‪ٞ‬‬ ‫قُ ۡل إ ۡن أَ ۡدر ٓ‬
‫‪11‬‬ ‫ني‬ ‫وذر ِن وٱلم ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫يب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ ٓ َ َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫إِن َل ۡي َنا أنكال‬ ‫‪26‬‬ ‫ۡ‬
‫ب فل ُيظ ِه ُر‬
‫َ‬ ‫َ ُ َۡ‬
‫عٰل ِم ٱلغي ِ‬
‫ََ َ ٗ َ ُ‬ ‫إ َّل َمن ۡ‬
‫‪13‬‬ ‫اما ذا غ َّص ٖة‬ ‫وطع‬ ‫‪27‬‬ ‫ض مِن َّر ُسو ٖل‬ ‫ٱرتَ َ ٰ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ َۡ ُ ُ‬ ‫َّۡ َ َ َ َ ۡ ََُۡ ْ‬
‫‪14‬‬ ‫ٱل َبال‬‫يوم ترجف ٱلۡرض و ِ‬ ‫‪28‬‬ ‫ِلعلم أن قد أبلغوا‬
‫ٗ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ۡ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫لك ۡم َر ُسول‬ ‫إِنا أرسلنا إ ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ ۡ ُ َّ َ‬
‫‪16‬‬ ‫ٱلر ُسول‬ ‫ص ف ِرعون‬ ‫فع ٰ‬
‫ََ ُ‬ ‫َ َ َ َ ُ َ‬
‫‪17‬‬ ‫فك ۡيف ت َّتقون إِن كف ۡرت ۡم‬
‫َ‬ ‫َّ ٓ‬
‫‪18‬‬ ‫ٱلس َما ُء ُمنف ِط ُر ۢ بِهِ‬
‫َ ٓ َّ َ َ‬ ‫َۡ ‪َ ٞ‬‬ ‫َّ َ‬
‫‪19‬‬ ‫إِن هٰ ِذه ِۦ تذك َِرة ۖ ف َمن شا َء ٱتذ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪331‬‬
‫سورة المزمل _ سورة المدثر‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫رقم الصفحة ‪575‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َّ َ َّ َ َ ۡ َ ُ َ َّ َ‬
‫ك َت ُق ُ‬
‫‪20‬‬ ‫وم‬ ‫إِن ربك يعلم أن‬
‫سورة المدثر‬
‫ۡ ّ‬ ‫َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱل ُم َّدث ُِر‬ ‫ٰٓ‬
‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ق ۡم فأنذ ِۡر‬
‫كّۡ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ب‬‫وربك ف ِ‬
‫َ َ‬
‫‪4‬‬ ‫َوث َِيابَك ف َط ّ ِه ۡر‬
‫ٱه ُ‬ ‫َ ُّ ۡ َ َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ج ۡر‬ ‫وٱلرجز ف‬
‫َو َل َت ۡم ُن ت ۡس َتك ِ ُ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪6‬‬ ‫ث‬
‫ٱص ۡ‬ ‫َ َّ َ َ ۡ‬
‫‪7‬‬ ‫ب‬ ‫ول ِربِك ف ِ‬
‫‪8‬‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ َ ُ َ‬
‫فإِذا نقِر ِف ٱنلاقورِ‬
‫فَ َذٰل َِك يَ ۡو َمئذ يَ ۡو ٌم َعس ٌ‬
‫‪9‬‬ ‫ِي‬ ‫ِٖ‬
‫ََ ۡ َٰ َ ُۡ َ‬
‫َ‬
‫‪10‬‬ ‫ع ٱلكفِ ِرين غي يس ٖ‬
‫ِي‬
‫ٗ‬
‫ت َوحِيدا‬ ‫َذ ۡرن َو َم ۡن َخلَ ۡق ُ‬
‫‪11‬‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ ۡ ُ َ ُ َ ٗ َّ ۡ ُ ٗ‬
‫‪12‬‬ ‫وجعلت لۥ مال ممدودا‬
‫ََ َ ُ ٗ‬
‫‪13‬‬ ‫ني ش ُهودا‬ ‫وب ن ِ‬
‫َ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬
‫‪14‬‬ ‫َو َم َّهدت ُلۥ ت ۡم ِهيدا‬
‫ُث َّم َي ۡط َم ُع أَ ۡن أَز َ‬
‫‪15‬‬ ‫يد‬ ‫ِ‬
‫َ َّ ٓ َّ ُ َ َ َ ٰ َ َ ٗ‬
‫‪16‬‬ ‫ك ۖ إِنهۥ كن ٓأِليتِنا عن ِيدا‬
‫ً‬ ‫ُ ُ‬
‫‪17‬‬ ‫َسأ ۡرهِق ُهۥ َص ُعودا‬

‫فهر س‬
‫‪332‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المدثر‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪576‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬
‫‪39‬‬ ‫َّ ٓ ۡ َ َ ۡ َ‬ ‫َّ َ َّ َ‬
‫إِن ُهۥ فك َر َوق َّد َر‬
‫إِل أصحٰب ٱل ِم ِ‬
‫ني‬ ‫‪18‬‬
‫َ ٓ ُ َ‬ ‫َُ َ َ َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ت يَت َسا َءلون‬ ‫ِف جنٰ ٖ‬
‫َ َّ‬
‫‪19‬‬ ‫فقتِل ك ۡيف ق َّد َر‬
‫َعن ٱل ۡ ُم ۡجرم َ‬ ‫ُ ُ َ َ َ َ‬
‫‪41‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ث َّم قتِل ك ۡيف ق َّد َر‬
‫َ َ َ َ ُ‬ ‫ُ ََ‬
‫‪42‬‬ ‫ك ۡم ِف َس َقرَ‬ ‫ما سلك‬ ‫‪21‬‬ ‫ث َّم نظ َر‬
‫ك م َِن ٱل ۡ ُم َص ّل َ‬ ‫َ ُ ْ َۡ َ ُ‬ ‫ُث َّم َعبَ َس َوب َ َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫ِني‬ ‫قالوا لم ن‬ ‫‪22‬‬ ‫س‬
‫ُ َّ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫ۡ‬
‫ك ُن ۡطع ُم ٱلم ۡسك َ‬ ‫ََۡ َ ُ‬ ‫كََ‬
‫‪44‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ ِ‬ ‫ولم ن‬ ‫‪23‬‬ ‫ب‬
‫َّ‬
‫ثم أدبر وٱست‬
‫ٱلائض َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬
‫َو ُك َّنا نوض َم َع َ‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َف َق َال إ ۡن َهٰ َذا ٓ إل س ۡ‬
‫ِح ‪ٞ‬ر‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ُ َّ ُ َ‬ ‫ۡ َ ٰ َ ٓ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫‪46‬‬ ‫ِين‬ ‫ِب ب َي ۡو ِم ّ‬
‫ٱل‬ ‫ك ّذ ُ‬ ‫وكنا ن‬ ‫‪25‬‬ ‫إِن هذا إِل قول ٱلب ِ‬
‫ش‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪47‬‬ ‫ۡ‬
‫ت أتى ٰ َنا ٱلَق ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َح َّ ٰٓ‬ ‫‪26‬‬ ‫َسأ ۡصل ِيهِ َسق َر‬
‫ني‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َٓۡ َ‬
‫‪27‬‬ ‫َو َما أد َرىٰك َما َسق ُر‬
‫َ ََ‬ ‫َ ُ‬
‫‪28‬‬ ‫ل ت ۡب ِق َول تذ ُر‬
‫َ َّ َ ‪َ َ ۡ ّ ٞ‬‬
‫‪29‬‬ ‫لواحة ل ِلب ِ‬
‫ش‬
‫َعلَ ۡي َها ت ِۡس َع َة َع َ َ‬
‫‪30‬‬ ‫ش‬
‫ب ٱنلَّ‬ ‫حٰ َ‬ ‫َو َما َج َع ۡل َنا ٓ أَ ۡص َ‬
‫‪31‬‬ ‫ِ‬ ‫ار‬
‫َ َّ ۡ َ‬
‫‪32‬‬ ‫ك َوٱلق َم ِر‬
‫َ َّ ۡ ۡ َ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫ٱل ِل إِذ أدبَ َر‬ ‫و‬
‫َ ُّ ۡ َ ٓ َ ۡ ََ‬
‫‪34‬‬ ‫وٱلصبحِ إِذا أسفر‬
‫َّ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ب‬
‫إِنها ِلحدى ٱلك ِ‬
‫َ ٗ َّۡ َ‬
‫‪36‬‬ ‫ُ َ‬
‫ش‬
‫نذِيرا ل ِلب ِ‬
‫َ ٓ‬
‫َ‬
‫‪37‬‬ ‫ل َِمن شا َء مِنك ۡم أن َي َتق َّد َم‬
‫َ َ َ َ ۡ َ ٌَ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫‪38‬‬ ‫ِينة‬ ‫ك نفِۢس بِما كسبت ره‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪333‬‬
‫سورة المدثر _ سورة القيامة‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪577‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ َ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ك ل َو َز َر‬ ‫‪48‬‬ ‫ف َما تنف ُع ُه ۡم شفٰ َعة‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪12‬‬ ‫إ ِ ٰل َر ّبِك يَ ۡو َمئ ِ ٍذ ٱل ُم ۡس َتق ُّر‬ ‫‪49‬‬ ‫ٱلذك َِرة ِ‬ ‫ف َما ل ُه ۡم َع ِن‬
‫يُنَ َّب ُؤا ْ ۡٱل َ ٰ َ ۡ َ‬ ‫َ َ َّ ُ ۡ ُ ُ ‪ٞ َ َ ۡ ُّ ٞ‬‬
‫‪13‬‬ ‫نس ُن يومئِذِۢ‬ ‫ِ‬ ‫‪50‬‬ ‫كأنهم حر مستنفِرة‬
‫َ ۡ َ ٰ ُ َ َٰ َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪14‬‬ ‫سه ِ‬
‫ٱلنسن ع نف ِ‬ ‫ب ِل ِ‬ ‫‪51‬‬ ‫ف َّرت مِن قس َو َرة ِۢ‬
‫َ َۡ‬ ‫َ ۡ ُ ُ ُ ُّ‬
‫‪15‬‬ ‫ق َم َعاذ َ‬
‫ِيرهُ‬ ‫َول ۡو أل َ ٰ‬ ‫‪52‬‬ ‫ٱم ِر ٖٕي ّم ِۡن ُه ۡم‬ ‫ك ۡ‬ ‫بل ي ِريد‬
‫َ َ‬ ‫َ ُ ۡ‬ ‫ون ٱٓأۡلخ َِرةَ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ‬
‫‪16‬‬ ‫ل تَ ّ ِرك بِهِۦ ل َِسانك‬ ‫‪53‬‬ ‫ك ۖ بَل ل ياف‬
‫َّ َ َ ۡ‬ ‫َ َّ ٓ َّ ُ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪17‬‬ ‫إِن َعل ۡي َنا ج َع ُه‬ ‫‪54‬‬ ‫ك إِنهۥ تذكِرة‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َّ ُ َ‬ ‫َ ٓ َ َ‬ ‫َ‬
‫‪18‬‬ ‫فإِذا ق َرأنٰ ُه فٱتب ِ ۡع ق ۡر َءان ُه‬ ‫‪55‬‬ ‫ف َمن شا َء ذك َره‬
‫َ‬ ‫ُ َّ َ‬ ‫ۡ ُ َ َّ ٓ َ َ ٓ‬
‫‪19‬‬ ‫ث َّم إِن َعل ۡي َنا َب َيان ُه‬ ‫‪56‬‬ ‫َو َما يَذك ُرون إِل أن يَشا َء‬
‫سورة القيامة‬
‫ۡ‬ ‫َ ٓ ُۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ل أقس ُِم ب ِ َي ۡو ِم ٱلقِ َيٰ َمةِ‬
‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ٓ ُۡ‬
‫‪2‬‬ ‫َول أقس ُِم بِٱنلَّف ِس ٱلل َّو َامةِ‬
‫َ َ ۡ َ ُ ۡ َ ٰ َ َّ َّ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫نس ُن ألن ن َم َع‬ ‫ٱل‬
‫أيسب ِ‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫ع أن ن َس ّوِ َي‬ ‫ين ٰٓ‬ ‫ل َقٰدِر َ‬
‫ِ‬ ‫بَ َ ٰ‬
‫نس ُن ِلَ ۡف ُ‬ ‫َۡ ُ ُ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ج َر‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫بل ي ِريد ِ‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َُ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫سل أيَّان يَ ۡو ُم ٱل ِق َيٰ َم ِة‬ ‫ي ٔ‬
‫‪7‬‬ ‫فَإ َذا بَر َق ۡٱلَ َ ُ‬
‫ص‬ ‫ِ ِ‬
‫‪8‬‬ ‫َو َخ َس َف ۡٱل َق َمرُ‬
‫َۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫‪9‬‬ ‫َوج َِع ٱلش ۡم ُس َوٱلق َم ُر‬
‫َُ ُ ۡ‬
‫‪10‬‬ ‫نس ُن يَ ۡو َمئ ِ ٍذ‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫يقول ِ‬

‫فهر س‬
‫‪334‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة القيامة _ سورة اإلنسان‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪578‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ُّ َ ۡ َ َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫أل ۡي َس ذٰل ِك بِقٰد ٍِر‬ ‫‪20‬‬ ‫جلة‬‫ك بل تِبون ٱلعا ِ‬
‫َََُ َ‬
‫ون ٱٓأۡلخ َِرةَ‬
‫سورة النسان‬
‫َۡ ََ ََ ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫وتذر‬
‫‪1‬‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫هل أ ٰ‬ ‫اضةٌ‬ ‫ُو ُجوه ‪ ٞ‬يَ ۡو َمئ ٖذ نَّ ِ َ‬
‫نس ِن‬ ‫تع ِ‬
‫َّ َ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ِ‬
‫ُّ َ‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫َٰ َ ّ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪2‬‬ ‫نس َن مِن ن ۡطف ٍة‬ ‫إِنا خلقنا ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫إِل ربِها ناظِرة‬
‫َّ َ َ ۡ َ ٰ ُ َّ َ‬ ‫َ ُ ُ ‪ٞ َ َ ََۡ ٞ‬‬
‫‪3‬‬ ‫ٱلسبِيل‬ ‫إِنا هدينه‬ ‫‪24‬‬ ‫اسة‬ ‫ووجوه يومئِذِۢ ب ِ‬
‫َ َ َ َْ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ‬ ‫َ ُ ُّ َ ُ ۡ َ َ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪4‬‬ ‫إِنا أع َت ۡدنا ل ِلكٰفِ ِرين سلٰسِل‬ ‫‪25‬‬ ‫تظن أن يفعل بِها فاق ِرة‬
‫َّ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ‬ ‫ت َّ َ‬ ‫َ َّ ٓ َ َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ش ُبون‬ ‫إِن ٱلبرار ي‬ ‫‪26‬‬ ‫ٱلت ِ َ‬
‫اق‬ ‫ك إِذا بَلغ ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ‬
‫‪27‬‬ ‫اق‬
‫وقِيل م ۜن ر ٖ‬
‫َ َ َّ ۡ ُ‬
‫‪28‬‬ ‫َوظ َّن أن ُه ٱلفِ َراق‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ۡ َّ‬
‫‪29‬‬ ‫اق‬
‫ت ٱلساق بِٱلس ِ‬ ‫َوٱلَف ِ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪30‬‬ ‫إ ِ ٰل َر ّبِك يَ ۡو َمئ ِ ٍذ ٱل َم َساق‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪31‬‬ ‫ل‬‫فَل َص َّد َق َول َص َّ ٰ‬
‫َ َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬
‫‪32‬‬ ‫كن كذ َب َوت َول‬ ‫َول ٰ ِ‬
‫ُ َّ َ َ َ َ ٰٓ َ ۡ‬
‫‪33‬‬ ‫ل أهلِهِۦ َي َت َم َّط ٰٓي‬ ‫ثم ذهب إ ِ‬
‫َ َ َ َ َ َ‬‫َ‬
‫‪34‬‬ ‫أ ۡو ٰل لك فأ ۡو ٰل‬
‫ُ َّ َ ۡ َ َ َ َ َ‬
‫‪35‬‬ ‫ل‬ ‫ك فَأ ۡو ٰٓ‬ ‫ثم أو ٰل ل‬
‫نس ُن أن ُي ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََۡ‬
‫‪36‬‬ ‫ت َك‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ي َس ُ‬ ‫أ‬
‫ََۡ َ ُ ُۡ َ ٗ‬
‫‪37‬‬ ‫ألم يك نطفة‬
‫ُ َ َ ََٗ‬
‫‪38‬‬ ‫ث َّم كن َعلقة‬
‫َ َ َ َ ۡ ُ َّ ۡ َ ۡ‬
‫‪39‬‬ ‫ني‬ ‫فجعل مِنه ٱلزوج ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪335‬‬
‫سورةاإلنسان _ سورة المرسالت‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪580‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫رقم الصفحة ‪579‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َّ ۡ َ ۡ ُ َ‬ ‫ُ َّ‬ ‫َع ۡي ٗنا ي َ ۡ َ‬
‫‪26‬‬ ‫ج ۡد ُل‬ ‫ومِن ٱلل فٱس‬ ‫‪6‬‬ ‫ش ُب ب ِ َها ع َِباد ٱللِ‬
‫َّ َ ٰٓ ُ َ ِ ٓ ُ ُّ َ ۡ َ َ َ‬ ‫ُ ُ َ َّ ۡ‬
‫‪27‬‬ ‫جلة‬‫إ ِ َّن هؤ َلءِ يِبون ٱلعآ ِ‬
‫ۡ َ ۡ‬ ‫‪7‬‬ ‫يوفون بِٱنلذرِ‬
‫َ َۡ‬
‫‪28‬‬ ‫ن ُن خلق َنٰ ُه ۡم َوش َددنا‬ ‫ٱلط َع َ‬ ‫ون َّ‬ ‫َُۡ ُ َ‬
‫‪29‬‬ ‫َ ٓ َّ َ َ‬ ‫َۡ ‪َ ٞ‬‬ ‫َّ َ‬
‫إِن هٰ ِذه ِۦ تذك َِرة ۖ ف َمن شا َء ٱتذ‬
‫‪8‬‬ ‫ام‬ ‫ويطعِم‬
‫ََ ٓ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬
‫‪30‬‬ ‫َو َما تشا ُءون‬ ‫‪9‬‬ ‫إِن َما ن ۡطعِ ُمك ۡم ل َِو ۡجهِ ٱللِ‬
‫يُ ۡدخ ُِل َمن ي َ َشا ٓ ُء ف َر ۡ َ‬ ‫َّ َ َ ُ‬
‫‪31‬‬ ‫حتِهِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َُ ُ َ‬ ‫‪10‬‬ ‫إِنا ناف مِن َّر ّب ِ َنا يَ ۡو ًما‬
‫ت‬ ‫الم ۡر َسل ِ‬ ‫سورة‬ ‫َ َ َ ٰ ُ ُ َّ ُ َ َّ َ َ ۡ‬
‫َ ۡ ُ ۡ َ َٰ ُ ۡ ٗ‬ ‫‪11‬‬ ‫ش ذٰل ِك ٱلَ ۡو ِم‬ ‫فوقىهم ٱلل‬
‫‪1‬‬ ‫ت عرفا‬
‫َ ۡ َٰ َٰ َ ۡ ٗ‬
‫وٱلمرسل ِ‬ ‫َ َ َ ُٰ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪2‬‬ ‫ت عصفا‬ ‫فٱلع ِصف ِ‬ ‫‪12‬‬ ‫وجزىهم بِما صبوا‬
‫ت ن َ ۡشاٗ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ََ ََۡٓ‬
‫‪3‬‬ ‫َوٱلنٰشِ َر ٰ ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫ك‬
‫كِني فِيها ع ٱلرائ ِ ِ ۖ‬ ‫ُّم َّت ِ ٔ‬
‫َ ۡ َٰ َٰ َ ٗ‬
‫‪4‬‬ ‫ت ف ۡرقا‬ ‫فٱلف ِرق ِ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ ً َ‬
‫ت ذ ِۡكراً‬ ‫َ ۡ ۡ َ‬ ‫‪14‬‬ ‫َودان َِية َعل ۡي ِه ۡم ظِلٰل َها‬
‫‪5‬‬ ‫فٱل ُملقِ َيٰ ِ‬ ‫َُ ُ َ َۡ‬
‫‪6‬‬ ‫ُۡ‬
‫ُعذ ًرا أ ۡو نذ ًرا‬
‫ۡ‬ ‫‪15‬‬ ‫َويطاف علي ِهم أَ‍ِبن َِيةٖ‬
‫َّ َ ُ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ َْ‬
‫‪7‬‬ ‫وع ُدون ل َوٰق ‪ِٞ‬ع‬ ‫إِنما ت‬ ‫‪16‬‬ ‫يرا مِن ف ِضةٖ‬ ‫قوارِ‬
‫وم ُطم َستۡ‬ ‫ج ُ‬ ‫فَإ َذا ٱنلُّ ُ‬ ‫ُ ۡ َ َ َ َ ٗۡ‬
‫‪8‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫َويسق ۡون فِيها كأسا‬
‫ٱلس َما ٓ ُء فُر َجتۡ‬ ‫ِإَوذا َّ‬ ‫َ‬
‫‪9‬‬ ‫ِ‬ ‫ۡ ٗ‬ ‫َ ۡٗ َ ُ‬
‫ٱل َب ُال نُس َِفتۡ‬ ‫َ ۡ‬ ‫‪18‬‬ ‫م َسل َسبِيل‬ ‫ِيها ت َس َّ ٰ‬ ‫عينا ف‬
‫‪10‬‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوذا‬
‫ٱلر ُس ُل أُ ّق َِتتۡ‬ ‫ِإَوذا ُّ‬ ‫َ‬
‫‪19‬‬ ‫َ ‪ٞ‬‬ ‫ۡ‬
‫َو َي ُطوف َعل ۡي ِه ۡم وِلدٰن‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪11‬‬
‫ِلَ ّي يَ ۡوم أ ّجلَ ۡ‬
‫ُ‬
‫ت نَعِ ٗ‬ ‫ت َث َّم َر َأيۡ َ‬ ‫ِإَوذا َر َأيۡ َ‬
‫َ‬
‫‪12‬‬ ‫ت‬ ‫ِ ۡ ٍ ِ‬
‫َ‬ ‫‪20‬‬ ‫يما‬
‫‪13‬‬ ‫ِلَ ۡو ِم َٱلف ۡص ِل‬ ‫اب ُس ُ‬ ‫َعٰل َِي ُه ۡم ث َِي ُ‬
‫‪14‬‬ ‫َۡ‬
‫َو َما أد َرىٰك َما يَ ۡو ُم ٱلف ۡص ِل‬
‫ٓ ۡ َ‬ ‫‪21‬‬ ‫ند ٍس‬
‫ٓ‬ ‫َّ َ َ َ َ َ ُ‬
‫‪15‬‬ ‫ك ّذِب َ‬
‫ني‬
‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫َو َيل يومئ ِ ٖذ ۡل َِلم ِ‬ ‫‪22‬‬ ‫إِن هٰذا كن لك ۡم َج َزا ٗء‬
‫أل ۡم ُن ۡهل ِك ٱل َّول َ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ َ ۡ َ ۡ‬
‫‪16‬‬ ‫ِني‬ ‫ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫إِنا ن ُن ن َّزنلَا َعل ۡيك‬
‫‪17‬‬ ‫ُث َّم نُ ۡتب ُع ُه ُم ٱٓأۡلخِرينَ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ ۡ ۡ ُ ۡ‬
‫ِ‬
‫َك َذٰل َِك َن ۡف َع ُل بٱل ۡ ُم ۡجرمِنيَ‬
‫ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫لك ِم َر ّبِك َول ت ِط ۡع‬ ‫فٱص ِب ِ‬
‫‪18‬‬ ‫ِّۡ َ ِ‬ ‫ۡ ٗ‬ ‫َ‬ ‫ٱذ ُكر ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫ك ِّذبنيَ‬ ‫ُ‬ ‫َۡ ‪ََۡ ٞ‬‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱس َم َر ّبِك بُك َرة‬ ‫و ِ‬
‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫فهر س‬
‫‪336‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المرسالت‬ ‫الجزء التاسع والعرشون‬
‫‪581‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬ ‫قكم ّمِن َّمآء َّ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ ُ ُّ‬
‫‪40‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫ني‬
‫ٖ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ٖ‬ ‫ألم نل‬
‫َ َ ُُ‬ ‫َّ ۡ ُ َّ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ََۡ ُ‬
‫‪41‬‬ ‫إِن ٱلمتقِني ِف ظِل ٰ ٖل وعي ٖ‬
‫ون‬ ‫‪21‬‬ ‫ِني‬ ‫فجعلنٰه ِف قرارٖ مك ٍ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫َوف َوٰك َِه م َِّما يَش َت ُهون‬ ‫‪22‬‬ ‫إ ِ ٰل ق َدرٖ َّم ۡعلو ٖم‬
‫ِيۢا ب َما ُك ُ‬ ‫ُُ ْ َ ۡ َُ ْ َ ٓ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬ ‫ََ َ َ‬
‫‪43‬‬ ‫نت ۡم‬ ‫كوا وٱشبوا هن ٔ ِ‬ ‫‪23‬‬ ‫فق َد ۡرنا فن ِۡع َم ٱلقٰد ُِرون‬
‫سن َ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َّ َ َ َ َ ۡ‬ ‫ك ِّذب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪44‬‬ ‫ني‬ ‫إِنا كذٰل ِك ن ِزي ٱل ُمح ِ ِ‬ ‫‪24‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬ ‫َ ً‬ ‫َۡ َ‬ ‫ََ َۡ‬
‫‪45‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫‪25‬‬ ‫أل ۡم ن َع ِل ٱلۡرض كِفاتا‬
‫ْ َ ً َّ ُ‬ ‫ُُ ْ َ‬ ‫َ ٓ َ ٗ‬
‫‪46‬‬ ‫كوا َوت َم َّت ُعوا قل ِيل إِنكم‬ ‫‪26‬‬ ‫أ ۡح َيا ٗء َوأ ۡم َوٰتا‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬ ‫ِيها َر َو ٰ ِ َ‬ ‫َو َج َع ۡل َنا ف َ‬
‫‪47‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫‪27‬‬ ‫س‬
‫َ َ َُ ُ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪48‬‬ ‫ِإَوذا قِيل لهم ٱركعوا‬ ‫‪28‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬ ‫ٱنطل ُِق ٓوا ْ إ َ ٰل َما ُك ُ‬ ‫َ‬
‫‪49‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫نتم بِهِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ ّ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ُ ْ َ ّ‬
‫‪50‬‬ ‫ِيث‬
‫فبِأ ِي حد ِۢ‬ ‫‪30‬‬ ‫ث‬ ‫ٱنطل ِق ٓوا إ ِ ٰل ظ ِٖل ذِي ثل ٰ ِ‬
‫َ ۡ‬ ‫َّ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ِيل َول ُيغ ِن‬ ‫ٖ‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫ل‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ‬
‫َ‬
‫‪32‬‬ ‫إِنها تر ِم بِشرٖ كٱلق ِ‬
‫ص‬
‫ت ُصف ‪ٞ‬ر‬
‫ََٰ ‪ۡ ٞ‬‬ ‫َ َ َّ ُ‬
‫‪33‬‬ ‫جمل‬ ‫كأنهۥ ِ‬
‫ك ِّذب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪34‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪35‬‬ ‫هٰذا يَ ۡو ُم ل يَن ِطقون‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ‬
‫‪36‬‬ ‫َول يُؤذن ل ُه ۡم ف َي ۡع َتذ ُِرون‬
‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪37‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫ُ‬
‫ج ۡع َنٰك ۡم‬ ‫َهٰ َذا يَ ۡو ُم ۡٱل َف ۡصل َ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ِۖ‬
‫َ َ َ َ ُ ۡ َۡ ‪ٞ‬‬
‫‪39‬‬ ‫فإِن كن لكم كيد‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪337‬‬
‫سورة النبأ‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪582‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة انلبأ‬
‫ۡ ُ‬ ‫َو ُس ّ َ‬ ‫َ َ ٓ َ‬‫ُ‬
‫‪20‬‬ ‫ٱل َبال‬ ‫ت ِ‬ ‫ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ع َّم يَت َسا َءلون‬
‫َّ َ َ َّ َ َ َ ۡ ۡ َ ٗ‬ ‫ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫إِن جهنم كنت مِرصادا‬ ‫‪2‬‬ ‫َع ِن ٱنلَّ َبإ ِ ٱل َع ِظي ِم‬
‫ّ َّ‬ ‫ُۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫‪22‬‬ ‫م ٗ‬
‫ابا‬ ‫ني َ َ ٔ‬ ‫ِلطٰغ َ‬
‫ل ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱلِي ه ۡم فِيهِ م َتل ِفون‬
‫ِيها ٓ أَ ۡح َق ٗ‬ ‫ني ف َ‬ ‫َّلٰبث َ‬ ‫‪4‬‬ ‫َ َ‬
‫ك َس َي ۡعل ُمون‬
‫َ َّ‬
‫‪23‬‬ ‫ابا‬ ‫ِِ‬
‫َّ َ ُ َ َ ٗ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫‪24‬‬ ‫ِيها بَ ۡردا‬ ‫ل يذوقون ف‬ ‫‪5‬‬ ‫ث َّم ك َس َي ۡعل ُمون‬
‫َّ َ ٗ َ ٗ‬ ‫ٗ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ََ َۡ‬
‫‪25‬‬ ‫ِيما َوغ َّساقا‬ ‫إِل ح‬ ‫‪6‬‬ ‫أل ۡم ن َع ِل ٱلۡرض م َِهٰدا‬
‫ٓ َ ً‬ ‫َ ۡ َ َ َ ٗ‬
‫‪26‬‬ ‫َج َزا ٗء وِفاقا‬ ‫‪7‬‬ ‫ٱل َبال أ ۡوتادا‬ ‫و ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡ ُ‬
‫‪27‬‬ ‫إِن ُه ۡم كنوا ل يَ ۡر ُجون‬ ‫‪8‬‬ ‫َوخلق َنٰك ۡم أ ۡز َو ٰ ٗجا‬
‫َّ‬ ‫َ َّ ْ َ‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ‬
‫‪28‬‬ ‫َوكذبُوا أَ‍ِبيٰت ِ َنا كِذ ٗابا‬ ‫‪9‬‬ ‫َو َج َعل َنا ن ۡو َمك ۡم ُس َباتا‬
‫َ ُ َّ َ َ‬
‫‪29‬‬ ‫َ‬
‫ش ٍء أ ۡح َص ۡي َنٰ ُه كِتٰ ٗبا‬ ‫وك ۡ‬ ‫‪10‬‬ ‫اسا‬‫ٱل َل لِ َ ٗ‬ ‫َو َج َع ۡل َنا َّ ۡ‬
‫َ ُ ُ ْ َ َ َّ َ ُ‬
‫يدك ۡم‬ ‫‪11‬‬ ‫ٗ‬
‫ار َم َعاشا‬ ‫َو َج َع ۡل َنا ٱنلَّ َه َ‬
‫‪30‬‬ ‫فذوقوا فلن نزِ‬
‫َ َ َ ُ‬
‫‪12‬‬ ‫َو َبن ۡي َنا ف ۡوقك ۡم‬
‫‪13‬‬ ‫اجا َو َّه ٗ‬
‫اجا‬ ‫س ٗ‬ ‫َو َج َع ۡل َنا ِ َ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫ََ َۡ‬
‫‪14‬‬ ‫ت‬‫نزنلَا م َِن ٱل ُمع ِص َر ٰ ِ‬ ‫وأ‬
‫ٗ َ ٗ‬ ‫ّ ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ِنلُخرِ َج بِهِۦ َح ّبا َون َباتا‬
‫َ َ َّ ٰ َ ۡ َ ً‬
‫‪16‬‬ ‫ت ألفافا‬ ‫وجن ٍ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪17‬‬ ‫إِن يَ ۡو َم ٱلف ۡص ِل كن مِيقٰ ٗتا‬
‫َ ُۡ َ‬ ‫نف ُخ ف ُّ‬ ‫ََۡ ُ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ٱلصورِ ف َتأتون‬ ‫ِ‬ ‫يوم ي‬
‫َّ ٓ‬ ‫ُ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ٱلس َما ُء‬ ‫َوفتِح ِ‬
‫ت‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪339‬‬
‫سورة النبأ _ سورة النازعات‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪583‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫ُ ُ َ َ َّ َ ُ ُ َ‬ ‫ني َم َف ً‬ ‫إ َّن ل ِۡل ُم َّتق َ‬
‫‪10‬‬ ‫َيقولون أءِنا ل َم ۡردودون‬ ‫‪31‬‬ ‫ازا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّ ٗ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫‪11‬‬ ‫أءِذا ك َّنا عِظٰ ٗما ن َِرة‬ ‫‪32‬‬ ‫َح َدائ ِ َق َوأع َنٰ ٗبا‬
‫َ ُ ْ ۡ َ ٗ َ َّ ٌ َ َ ‪ٞ‬‬ ‫ََ َ َ َۡ‬
‫‪12‬‬ ‫اسة‬ ‫قالوا ت ِلك إِذا كرة خ ِ‬ ‫‪33‬‬ ‫ِب أت َر ٗابا‬ ‫وكواع‬
‫َ َّ َ َ َ ۡ َ ‪ٞ َ ٰ َ ٞ‬‬ ‫ََۡٗ َ ٗ‬
‫‪13‬‬ ‫فإِنما ِه زجرة وحِدة‬ ‫‪34‬‬ ‫وكأسا دِهاقا‬
‫فَإ َذا ُهم ب َّ‬ ‫َّ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ‬
‫َ‬
‫‪14‬‬ ‫ٱلساه َِرة ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪35‬‬ ‫ِيها لغ ٗوا‬ ‫ل يسمعون ف‬
‫َ َٰ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ ٗ ّ َّ ّ َ َ َ ًٓ‬
‫‪15‬‬ ‫ِيث ُم َ ٰٓ‬
‫وس‬ ‫هل أتىك حد‬ ‫‪36‬‬ ‫جزاء مِن ربِك عطاء‬
‫َۡ‬ ‫َّر ّب َّ َ َ‬
‫‪37‬‬ ‫ۡرض‬‫ت َوٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱلر ُ‬ ‫وم ُّ‬ ‫ُ‬
‫يَ ۡو َم َيق ُ‬
‫‪38‬‬ ‫وح‬
‫َذٰل َِك ۡٱلَ ۡو ُم ۡ َ ُّ‬
‫‪39‬‬ ‫ٱلق ۖ‬
‫ك ۡم َع َذ ٗابا قَر ٗ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ‬
‫‪40‬‬ ‫يبا‬‫ِ‬ ‫إِنا أنذرن‬
‫سورة انلازعت‬
‫َ َّ ٰ َ ٰ َ ۡ ٗ‬
‫‪1‬‬ ‫ت غرقا‬ ‫وٱلن ِزع ِ‬
‫َ َّ ٰ َ ٰ َ ۡ ٗ‬
‫‪2‬‬ ‫ت نشطا‬ ‫وٱلنشِ ط ِ‬
‫ت َس ۡب ٗحا‬ ‫َو َّ ٰ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ٱلسبِحٰ ِ‬
‫ٗ‬ ‫َ َّ ٰ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ت َس ۡبقا‬ ‫ٱلسبِقٰ ِ‬ ‫ف‬
‫َ‬ ‫َ َّ‬ ‫ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ت أ ۡم ٗرا‬ ‫فٱل ُمدب ِ َر ٰ ِ‬
‫َّ َ ُ‬ ‫ََۡ َۡ ُ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫جفة‬ ‫يوم ترجف ٱلرا ِ‬
‫َ ۡ َ ُ َ َّ َ ُ‬
‫‪7‬‬ ‫ٱلرادِفة‬ ‫تتبعها‬
‫ُُ ‪ٌ َ َ ََۡ ٞ‬‬
‫‪8‬‬ ‫جفة‬ ‫قلوب يومئ ِ ٖذ وا ِ‬
‫َۡ َ ُٰ َ َٰ َ ‪ٞ‬‬
‫‪9‬‬ ‫أبصرها خشِ عة‬

‫فهر س‬
‫‪340‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة النازعات‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪584‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ‬
‫‪37‬‬ ‫غ‬‫فَأ َّما َمن َط َ ٰ‬ ‫‪16‬‬ ‫إِذ نادى ٰ ُه َر ُّب ُهۥ بِٱل َوادِ‬
‫َ َ َ َ ۡ َ َ ٰ َ ُّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ۡ َ‬
‫‪38‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫وءاثر ٱليوة‬ ‫‪17‬‬ ‫ب إ ِ ٰل ف ِۡر َع ۡون‬ ‫ٱذه‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ َّ َ َ َ َ َ َّ‬
‫‪39‬‬ ‫ى‬‫ه ٱل َمأ َو ٰ‬ ‫يم ِ َ‬ ‫ح َ‬‫ٱل ِ‬ ‫فَإ َّن ۡ َ‬ ‫‪18‬‬ ‫ل أن تزك‬ ‫فقل هل لك إ ِ ٰٓ‬
‫ِ‬
‫َوأَ َّما َم ۡن َخاف َمق َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َ َ‬
‫‪40‬‬ ‫ام َر ّبِهِ‬
‫َ‬ ‫‪19‬‬ ‫َوأهدِيَك إ ِ ٰل َر ّبِك‬
‫ۡ‬ ‫َََ ُٰ ََ ۡ ُ‬
‫‪41‬‬ ‫ه ٱل ۡ َمأ َو ٰ‬
‫ى‬ ‫ٱل َّن َة ِ َ‬ ‫فَإ َّن ۡ َ‬ ‫‪20‬‬ ‫ى‬‫ب ٰ‬ ‫كَۡ‬ ‫فأرىه ٱٓأۡلية ٱل‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ك َّذ َب َو َع َ ٰ‬ ‫َ َ‬
‫‪42‬‬ ‫ك َعن َّ َ‬
‫ٱلساعةِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ‬
‫سلون‬ ‫ي ٔ‬ ‫‪21‬‬ ‫ص‬
‫َ‬
‫ف‬
‫َ َٰ ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ِيم أ َ‬ ‫َ‬ ‫ف َ‬ ‫‪22‬‬ ‫ع‬‫ُث َّم أ ۡدبَ َر ي َ ۡس َ ٰ‬
‫‪43‬‬ ‫نت مِن ذِكرىها‬
‫َ َ َ َ ََ َ‬
‫َٰ َ ّ َ ُ َ َ ٰ َ ٓ‬ ‫‪23‬‬ ‫ى‬‫اد ٰ‬ ‫فحش فن‬
‫‪44‬‬ ‫إِل ربِك منتهىها‬ ‫َ َ َ َ َ ۠ َ ُّ ُ ُ ۡ َ ۡ َٰ‬
‫نت ُمنذ ُِر‬ ‫إ َّن َما ٓ أَ َ‬ ‫‪24‬‬ ‫فقال أنا ربكم ٱلع‬
‫‪45‬‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫َ َ َ َ ُ َّ ُ َ َ َ‬
‫‪46‬‬ ‫َ‬
‫كأن ُه ۡم يَ ۡو َم يَ َر ۡون َها‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫‪25‬‬ ‫ٱلل نكال‬ ‫فأخذه‬
‫َٰ َ َ ۡ َ ٗ‬ ‫َّ‬
‫‪26‬‬ ‫بة‬ ‫إِن ِف ذل ِك لعِ‬
‫َ ُ ۡ َ َ ُّ َ ۡ ً َ َّ َ ٓ‬
‫‪27‬‬ ‫َءأنتم أشد خلقا أ ِم ٱلسما ُء ۚ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫‪28‬‬ ‫َرف َع َس ۡمك َها ف َس َّوى ٰ َها‬
‫ََ ۡ َ َ ََۡ‬
‫‪29‬‬ ‫لل َها‬ ‫وأغطش‬
‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ َٰ َ َ َ ٰ َ ٓ‬
‫‪30‬‬ ‫وٱلۡرض بعد ذل ِك دحىها‬
‫ٓ َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪31‬‬ ‫أخ َر َج م ِۡن َها َما َءها‬
‫َ ۡ َ َ‬
‫‪32‬‬ ‫ٱل َبال أ ۡر َسى ٰ َها‬ ‫و ِ‬
‫ُۡ‬ ‫َ َ ٰ ٗ َّ ُ ۡ َ َ ۡ َٰ‬
‫‪33‬‬ ‫متعا لكم و ِلنع ِمكم‬
‫كَۡ‬ ‫َّ ٓ َّ ُ ۡ ُ‬ ‫َ َ َٓ‬
‫‪34‬‬ ‫ب ٰ‬
‫ى‬ ‫ت ٱلطامة ٱل‬ ‫فإِذا جا َء ِ‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َّ ُ ۡ‬
‫‪35‬‬ ‫نس ُن‬‫ٱل َ ٰ‬ ‫يوم يتذكر ِ‬
‫‪36‬‬ ‫ح ُ‬
‫يم‬ ‫ت َۡ‬
‫ٱل ِ‬
‫َ‬
‫َو ُب ّ ِرز ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪341‬‬
‫سورة عبس‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪585‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة عبس‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫‪22‬‬ ‫نشهُ‬ ‫ُث َّم إ َذا َشا ٓ َء أ َ َ‬ ‫َعبَ َس َوتَ َو ٰٓ‬
‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬
‫‪23‬‬ ‫ك ل َ َّما َي ۡق ِض َما ٓ أَ َم َرهُ‬ ‫َ َّ‬
‫أن َجا َءهُ ٱل ۡع َ ٰ‬
‫ٓ َۡ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ََۡ ُ ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫م‬
‫‪24‬‬ ‫نس ُن إ ِ ٰل َط َعا ِمهِ‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫‪3‬‬ ‫يك لَ َع َّل ُهۥ يَ َّز َّكٰٓ‬ ‫ََ ُۡ َ‬
‫َفلينظ ِر ِ‬ ‫َوما يدرِ‬
‫ۡ ٓ ٗ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َّ َّ ُ َ َ َ َ ُ ّ‬
‫‪25‬‬ ‫أنا َص َب ۡب َنا ٱل َما َء َص ّبا‬ ‫‪4‬‬ ‫ٱلِك َر ٰٓ‬
‫ى‬ ‫أو يذكر فتنفعه‬
‫ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ ّٗ‬ ‫ٱس َت ۡغ َ ٰ‬ ‫أَ َّما َمن ۡ‬
‫‪26‬‬ ‫ث َّم شقق َنا ٱلۡرض شقا‬ ‫‪5‬‬ ‫ن‬ ‫َ ِ‬
‫ََ ََۡ َ ٗ‬ ‫نت َ ُلۥ تَ َص َّدىٰ‬ ‫فَأ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ِيها َح ّبا‬ ‫فأۢنبتنا ف‬ ‫‪6‬‬ ‫َ َ َ َ ۡ َ َ َّ‬
‫‪28‬‬ ‫َوع َِن ٗبا َوقَ ۡضباٗ‬
‫‪7‬‬ ‫ك أل يَ َّز َّ ٰ‬
‫ك‬ ‫وما علي‬
‫ٗ َۡٗ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ َ َٓ‬
‫‪29‬‬ ‫َو َز ۡي ُتونا َونل‬ ‫‪8‬‬ ‫عَ‬ ‫ۡ‬
‫وأما من جاءك يس ٰ‬
‫ٓ ُۡ‬ ‫َ ُ َ َۡ‬
‫‪30‬‬ ‫َو َح َدائ ِ َق غل ٗبا‬ ‫‪9‬‬ ‫ش‬ ‫ي َ ٰ‬ ‫وهو‬
‫َ ٗ َٗ‬ ‫َ َ َ َ ۡ ُ َ َ َّ‬
‫‪31‬‬ ‫َوفٰك َِهة َوأبّا‬ ‫‪10‬‬ ‫فأنت عنه تله‬
‫ََۡ ُ‬ ‫َ َّ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َّ َ َ ۡ َ ‪ٞ‬‬
‫‪32‬‬ ‫َّمتٰ ٗعا لك ۡم َو ِلنع ٰ ِمك ۡم‬ ‫‪11‬‬ ‫ك إِنها تذكِرة‬
‫‪33‬‬ ‫َّ ٓ َّ ُ‬ ‫َ َ َٓ‬
‫فإِذا جا َء ِ‬ ‫َف َمن َشا ٓ َء َذ َك َرهُ‬
‫ٱلصاخة‬
‫َ‬
‫ت‬
‫ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫َ‬
‫‪34‬‬ ‫يَ ۡو َم يَفِ ُّر ٱل َم ۡر ُء م ِۡن أخِيهِ‬ ‫‪13‬‬ ‫ح ٖف ُّمك َّر َم ٖة‬ ‫ف ُص ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّم ۡرفُ َ‬
‫‪35‬‬ ‫َوأ ّ ِمهِۦ َوأبِيهِ‬ ‫‪14‬‬ ‫وع ٖة ُّم َط َّهرة َِ‬
‫ح َبتِهِۦ َو َبنِيهِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫‪36‬‬ ‫َوص ٰ ِ‬ ‫‪15‬‬ ‫بِأيدِي َسف َرة ٖ‬
‫ُّ‬
‫‪37‬‬ ‫ٱمرِ ٖٕي ّم ِۡن ُه ۡم يَ ۡو َمئ ِ ٖذ‬ ‫ِك ۡ‬
‫ل ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫َ‬
‫ك َِراِۢم ب َر َرة ٖ‬
‫ُ ُ ‪ٞ َ ۡ ُّ َ ۡ َ ٞ‬‬ ‫ُ َ ۡ َٰ ٓ َ ۡ َ‬
‫‪38‬‬ ‫وجوه يومئ ِ ٖذ مسفِرة‬ ‫‪17‬‬ ‫نس ُن َما أكف َره‬ ‫ٱل‬‫قتِل َ ِ‬
‫َ ‪ٞ َ ۡ َ ۡ ُّ ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫شء َخلَ َقهُ‬ ‫َ‬
‫‪39‬‬ ‫ضاحِكة مستب ِشة‬ ‫‪18‬‬ ‫م ِۡن أ ِّي ۡ ٍ‬
‫‪40‬‬ ‫َ ُ ُ ‪ٞ ََ َ ََۡ َ ََۡ ٞ‬‬ ‫مِن ُّن ۡط َف ٍة َخلَ َق ُهۥ َف َق َّد َرهُ‬
‫ووجوه يومئ ِ ٍذ عليها غبة‬ ‫‪19‬‬
‫تةٌ‬‫تَ ۡر َه ُق َها َق َ َ‬ ‫سهُ‬ ‫يل ي َ َّ َ‬ ‫ُ َّ َّ َ‬
‫‪41‬‬ ‫‪20‬‬ ‫ثم ٱلسب ِ‬
‫‪42‬‬ ‫ج َرةُ‬ ‫ك َف َرةُ ۡٱل َف َ‬ ‫ُ ْ َ ٰٓ َ ُ ُ ۡ َ‬ ‫بهُ‬ ‫ُث َّم أَ َماتَ ُهۥ فأق َ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أولئِك هم ٱل‬ ‫‪21‬‬
‫فهر س‬
‫‪342‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة التكوير‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪586‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الكوير‬
‫ۡ‬ ‫ذِي قُ َّوة ع َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ َّ‬
‫‪20‬‬ ‫ِند ذِي ٱل َع ۡر ِش‬ ‫ٍ‬ ‫‪1‬‬ ‫إِذا ٱلش ۡم ُس ك ّوِ َرت‬
‫َ َّ َ‬ ‫ُّ َ‬ ‫َ ۡ‬ ‫ج ُ‬ ‫َ‬
‫‪21‬‬ ‫مطاعٖ ثم أم ٖ‬
‫ِني‬ ‫‪2‬‬ ‫وم ٱنك َد َرت‬ ‫ِإَوذا ٱنلُّ ُ‬
‫ََ َ ُ ُ َ ُۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ َّ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫ون‬‫وما صاحِبكم بِمجن ٖ‬ ‫‪3‬‬ ‫يت‬ ‫ٱلبال س ِ‬ ‫ِإَوذا ِ‬
‫َولَ َق ۡد َر َءاهُ ب ۡٱلُفُق ٱل ۡ ُ‬ ‫‪4‬‬ ‫َ‬
‫ار ُع ّطل ۡ‬
‫ِإَوذا ٱلعِش ُ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪23‬‬ ‫ني‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫ََ ُ َ ََ َۡۡ‬ ‫‪5‬‬ ‫َ ُۡ ُ ُ ُ َ ۡ‬
‫‪24‬‬ ‫ِني‬
‫ب بِضن ٖ‬ ‫وما هو ع ٱلغي ِ‬ ‫شت‬ ‫ِإَوذا ٱلوحوش ح ِ‬
‫َ َ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َّ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ّ ۡ‬
‫‪25‬‬ ‫يم‬
‫ج ٖ‬ ‫وما هو بِقو ِل شيطٰ ٖن ر ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫ج َرت‬ ‫ِإَوذا ٱلِحار س ِ‬
‫ََ َ ۡ َ َ‬ ‫وس ُز ّو َج ۡ‬ ‫ِإَوذا ٱنلُّ ُف ُ‬ ‫َ‬
‫‪26‬‬ ‫فأ ۡي َن تذه ُبون‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫إ ۡن ُه َو إ َّل ذ ِۡك ‪ٞ‬ر ّل ِۡل َعٰلَم َ‬ ‫‪8‬‬ ‫ۥدةُ ُسئلَ ۡ‬ ‫َ َۡ ُۡ َ‬
‫‪27‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِإَوذا ٱلموء‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ل ِمن شا َء مِنكم أن يستقِ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪9‬‬ ‫بأَ ّي َذۢنب قُتلَ ۡ‬
‫‪28‬‬ ‫يم‬ ‫ت‬ ‫ٖ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ون إ َّلٓ أَن ي َ َشا ٓ َء َّ ُ‬ ‫ََ ََ ُٓ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ ُّ ُ‬
‫‪29‬‬ ‫ٱلل‬ ‫وما تشاء ِ‬ ‫شت‬ ‫ِإَوذا ٱلصحف ن ِ‬
‫‪11‬‬ ‫ت‬ ‫ٱلس َما ٓ ُء ُكشِ َط ۡ‬ ‫ِإَوذا َّ‬ ‫َ‬

‫‪12‬‬ ‫ۡ‬
‫يم ُس ّ ِع َرت‬ ‫ح ُ‬ ‫ٱل ِ‬ ‫ِإَوذا ۡ َ‬ ‫َ‬

‫‪13‬‬ ‫ت‬ ‫ٱل َّن ُة أُ ۡزل َِف ۡ‬ ‫ِإَوذا ۡ َ‬ ‫َ‬


‫َ َ ۡ َ ۡ ‪ۡ َ َ ۡ َ ٓ َّ ٞ‬‬
‫‪14‬‬ ‫ضت‬ ‫عل ِمت نفس ما أح‬
‫َ َ ٓ ُ ۡ ُ ۡ ُ َّ‬
‫‪15‬‬ ‫ٱلن ِس‬ ‫فل أقسِم ب ِ‬
‫‪16‬‬ ‫ۡ ُ َّ‬
‫ٱل َوارِ ٱلكن ِس‬ ‫َۡ‬
‫َ َّ ۡ َ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱل ِل إِذا َع ۡس َع َس‬ ‫و‬
‫َ َ َّ‬
‫‪18‬‬ ‫ٱلص ۡبحِ إِذا ت َنف َس‬ ‫َو ُّ‬
‫َ‬ ‫َّ ُ َ َ ۡ ُ َ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫يم‬
‫إِنهۥ لقول رسو ٖل ك ِر ٖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪343‬‬
‫سورة اإلنفطار _ سورة المطففني‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪587‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة المطففني‬ ‫سورة النفطار‬
‫‪1‬‬ ‫َو ۡي ‪ٞ‬ل ّل ِۡل ُم َط ّفف َ‬ ‫َ َّ ٓ َ ۡ‬
‫ٱلس َما ُء ٱنف َط َرت‬
‫ني‬ ‫ِِ‬ ‫‪1‬‬ ‫إِذا‬
‫َّ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫َ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلِين إِذا ٱكتالوا‬ ‫‪2‬‬ ‫ثت‬ ‫ِإَوذا ٱلكواكِب ٱنت‬
‫َ َ ُ ُ ۡ َ َّ َ ُ ُۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ ّ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫ِإَوذا كلوهم أو وزنوهم‬ ‫‪3‬‬ ‫ج َرت‬ ‫ِإَوذا ٱلِحار ف ِ‬
‫ََ ُ ُ َ َ‬ ‫َ ُُۡ ُ ُۡ َ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫أل َيظ ُّن أ ْو ٰٓلئِك‬ ‫‪4‬‬ ‫ثت‬ ‫ِإَوذا ٱلقبور بع ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫س َّما ق َّد َم ۡ‬ ‫َ‬ ‫ت َن ۡف ‪ٞ‬‬ ‫َعل َِم ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫يم‬‫ِلَو ٍم ع ِظ ٖ‬ ‫‪5‬‬ ‫ت‬
‫يَ ۡو َم َي ُق ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُّ َ ۡ‬
‫‪6‬‬ ‫وم ٱنلَّ ُ‬
‫اس‬ ‫‪6‬‬ ‫نس ُن َما غ َّر َك‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫يأيها ِ‬ ‫ٰٓ‬
‫َ‬ ‫َ ََ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪7‬‬ ‫ٱلِي خلقك ف َس َّوىٰك‬
‫َ ٓ َّ َ‬
‫ورة ٖ َّما شا َء َرك َبك‬ ‫ف أَ ّي ُص َ‬
‫‪8‬‬ ‫ِٓ ِ‬
‫َ َّ َ ۡ ُ َ ّ ُ َ ّ‬
‫‪9‬‬ ‫ِين‬
‫ك بل تكذِبون بِٱل ِ‬
‫حٰفظ َ‬ ‫َّ َ َ ُ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ني‬ ‫ِإَون عل ۡيك ۡم ل ِ ِ‬
‫كٰتب َ‬ ‫َ ٗ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ني‬ ‫ِِ‬ ‫كِراما‬
‫َ َ َۡ ُ َ‬
‫‪12‬‬ ‫َي ۡعل ُمون َما تف َعلون‬
‫َّ ۡ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪13‬‬ ‫يم‬
‫إِن ٱلبرار ل ِف ن ٖ‬
‫ع‬
‫ِ‬
‫ِإَون ۡٱل ُف َّج َ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪14‬‬ ‫يم‬
‫ح ٖ‬ ‫ار ل ِف ج ِ‬
‫َ ۡ َََۡ ََۡ ّ‬
‫‪15‬‬ ‫ِين‬ ‫يصلونها يوم ٱل ِ‬
‫َو َما ُه ۡم َع ۡن َها ب َغآئب َ‬
‫‪16‬‬ ‫ني‬ ‫ِ ِِ‬
‫ََ ٓ ََۡ ٰ َ َ َُۡ ّ‬
‫‪17‬‬ ‫ِين‬
‫وما أدرىك ما يوم ٱل ِ‬
‫ك َما يَ ۡو ُم ّ‬ ‫ُ َّ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ِين‬
‫ِ‬ ‫ٱل‬ ‫ثم ما أدرى‬
‫يَ ۡو َم َل َت ۡمل ُِك َن ۡف ‪ٞ‬‬
‫‪19‬‬ ‫س‬

‫فهر س‬
‫‪344‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة المطففني‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫رقم الصفحة ‪588‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َۡ‬ ‫َ َ ُ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َّ َ َ ۡ ُ َّ‬
‫‪27‬‬ ‫يم‬
‫ومِزاجهۥ مِن تسن ِ ٍ‬ ‫‪7‬‬ ‫ك إِن كِتٰب ٱلفجارِ‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬
‫ش ُب ب ِ َها ٱل ُمق َّر ُبون‬ ‫َع ۡي ٗنا ي َ ۡ َ‬ ‫ِج ‪ٞ‬‬ ‫ك َما س ّ‬ ‫ََََٓۡ ٰ َ‬
‫‪28‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ني‬ ‫ِ‬ ‫وما أدرى‬
‫َّ َّ َ َ ۡ َ ُ ْ‬ ‫ب َّم ۡرقُوم‪ٞ‬‬ ‫ك َِتٰ ‪ٞ‬‬
‫‪29‬‬ ‫إِن ٱلِين أجرموا‬ ‫‪9‬‬
‫َ َ ُّ ْ ۡ َ َ َ َ َ‬ ‫ك ّذِب َ‬ ‫َۡ ‪َ ُّۡ ََۡ ٞ‬‬
‫‪30‬‬ ‫ام ُزون‬ ‫ِإَوذا مروا ب ِ ِهم يتغ‬ ‫‪10‬‬ ‫ني‬ ‫ويل يومئ ِ ٖذ ل ِلم ِ‬
‫َ َ َ ُ ٓ ْ َ ٰٓ َ ۡ‬ ‫َّ َ ُ َ ّ ُ َ‬
‫‪31‬‬ ‫ل أهل ِ ِه ُم‬ ‫ِإَوذا ٱنقلبوا إ ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫ِين‬
‫ِ‬ ‫ٱل‬‫ون ب َي ۡو ِم ّ‬
‫ِ‬ ‫ٱلِين يكذِب‬
‫َ َ ُ‬ ‫ك ّذ ُ‬
‫‪32‬‬ ‫ِإَوذا َرأ ۡوه ۡم‬ ‫‪12‬‬ ‫ِب بِهِ‬
‫ََ ُ َ‬
‫وما ي‬
‫َُٓ ُ ْ ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪33‬‬ ‫حٰفظ َ‬
‫ني‬ ‫َ‬
‫َوما أ ۡرسِلوا عل ۡي ِه ۡم ِ ِ‬ ‫‪13‬‬ ‫َ‬
‫ل َعل ۡيهِ َءاي ٰ ُت َنا‬ ‫إِذا ُت ۡت َ ٰ‬
‫َ ۡ َ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ َّ ۡ َ‬
‫‪34‬‬ ‫فٱلوم ٱلِين ءامنوا‬ ‫‪14‬‬ ‫ك ۖ بَ ۜل َران‬
‫َ َّ ٓ َّ‬
‫‪15‬‬ ‫ك إِن ُه ۡم َعن َّر ّب ِ ِه ۡم‬
‫‪16‬‬ ‫حي ِم‬ ‫ٱل ِ‬ ‫ُث َّم إ ِ َّن ُه ۡم ل َ َصالُوا ْ ۡ َ‬

‫‪17‬‬ ‫نتم‬ ‫ُث َّم ُي َق ُال َهٰ َذا َّٱلِي ُك ُ‬


‫َ َّ ٓ َّ َ َ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ار‬ ‫ب ۡٱلبۡ َ‬
‫ر‬ ‫ك إِن كِتٰ‬
‫ِ‬
‫ّ َ‬ ‫َٓۡ َ‬
‫‪19‬‬ ‫َو َما أد َرىٰك َما عِل ُِّيون‬
‫‪20‬‬ ‫ب َّم ۡرقُوم‪ٞ‬‬ ‫ك َِتٰ ‪ٞ‬‬
‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫يَش َه ُدهُ ٱل ُمق َّر ُبون‬
‫َّ ۡ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫‪22‬‬ ‫يم‬ ‫إِن ٱلبرار ل ِف ن ِع ٍ‬
‫ُ َ‬ ‫ََ َۡ ٓ‬
‫‪23‬‬ ‫ك يَنظ ُرون‬ ‫ع ٱل َرائ ِ ِ‬
‫‪24‬‬ ‫ضةَ‬‫َت ۡعر ُف ف ُو ُجوهِه ۡم نَ ۡ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُۡ َۡ َ‬
‫‪25‬‬ ‫ِيق متو ٍم‬ ‫يسقون مِن رح ٖ‬
‫َ ُُ ۡ ‪ٞ‬‬
‫‪26‬‬ ‫خِتٰمهۥ مِسكۚ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪345‬‬
‫سورة المطففني _ سورة اإلنشقاق‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪589‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َّ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ َۡ ٓ‬
‫‪18‬‬ ‫َوٱلق َم ِر إِذا ٱت َس َق‬ ‫‪35‬‬ ‫ك يَنظ ُرون‬ ‫ع ٱل َرائ ِ ِ‬
‫َ َ ۡ َ ُ َّ ً‬ ‫َۡ ُّ َ ۡ ُ‬
‫ك َّف ُ‬
‫‪19‬‬ ‫ب َط َبقا َعن َط َب ٖق‬ ‫لتك‬ ‫‪36‬‬ ‫ار‬ ‫هل ثوِب ٱل‬
‫‪20‬‬ ‫َ َ َُ ۡ َ ُۡ ُ َ‬
‫فما لهم ل يؤمِنون‬ ‫سورة النشقاق‬
‫ُ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ َ َ‬ ‫ٱنش َّق ۡ‬ ‫َ َّ َ ٓ ُ َ‬
‫‪21‬‬ ‫ِإَوذا قرِئ َعل ۡي ِه ُم ٱلق ۡر َءان‬ ‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫إِذا ٱلسماء‬
‫‪22‬‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ ّ َ‬
‫ِين كف ُروا يُكذِبُون‬
‫َّ‬
‫ت ل َِر ّب َها َو ُحق ۡ‬ ‫َوأَذِنَ ۡ‬
‫ب ِل ٱل‬ ‫‪2‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫‪23‬‬ ‫َ َّ ُ ۡ ُ َ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ ُ َّ ۡ‬
‫وعون‬ ‫وٱلل أعلم بِما ي‬ ‫‪3‬‬ ‫ِإَوذا ٱلۡرض مدت‬
‫‪24‬‬
‫ََ ّ ۡ ُ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ِيها َوتل ۡ‬ ‫َ‬ ‫ت َما ف َ‬ ‫َو َأ ۡل َق ۡ‬
‫اب أ ِل ٍم‬‫فب ِشهم بِعذ ٍ‬ ‫‪4‬‬ ‫ت‬
‫‪25‬‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬ ‫ت ل َِر ّب َها َو ُح َّق ۡ‬ ‫َوأَذِنَ ۡ‬
‫إِل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬ ‫‪5‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ ۡ َ ٰ َّ َ َ‬
‫‪6‬‬ ‫نس ُن إِنك كد ٌِح‬ ‫ٱل‬ ‫يأيها ِ‬
‫وت كِتٰ َب ُه ب ِ َي ِمينِهِ‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َّ َ ۡ‬
‫‪7‬‬ ‫فأما من أ ِ‬
‫ابا يَس ٗ‬ ‫ب ح َِس ٗ‬ ‫اس ُ‬ ‫فَ َس ۡو َف ُيَ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ِيا‬
‫ََ َ ُ َ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ورا‬‫س ٗ‬ ‫ل أ ۡهلِهِۦ َم ۡ ُ‬ ‫وينقل ِب إ ِ ٰٓ‬
‫ٓ‬ ‫َ َ َّ َ ۡ ُ َ َ‬
‫‪10‬‬ ‫وت كِتٰ َب ُهۥ َو َرا َء‬ ‫وأما من أ ِ‬
‫فَ َس ۡو َف يَ ۡد ُعوا ْ ُث ُب ٗ‬
‫‪11‬‬ ‫ورا‬
‫‪12‬‬ ‫يا‬‫ل َسعِ ً‬ ‫َو َي ۡص َ ٰ‬
‫َّ ُ َ َ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ورا‬‫س ً‬ ‫ف أ ۡهلِهِۦ َم ۡ ُ‬ ‫إِنهۥ كن ِ ٓ‬
‫إنَّ ُهۥ َظ َّن أَن َّلن َيُ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ور‬ ‫ِ‬
‫ل إ َّن َر َّبهُ‬ ‫ََ‬
‫‪15‬‬ ‫ُ‬
‫ب ٰٓ ۚ ِ‬
‫َّ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََٓ‬
‫‪16‬‬ ‫فل أقس ُِم بِٱلشف ِق‬
‫‪17‬‬ ‫ٱل ِل َو َما َو َس َق‬ ‫َو َّ ۡ‬

‫فهر س‬
‫‪346‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الربوج‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪590‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة البوج‬
‫ُّ‬ ‫ٓ‬ ‫َو َّ ُ‬ ‫ۡ‬
‫ات ٱل ُ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫‪20‬‬ ‫ٱلل مِن َو َرائ ِ ِهم مِيُۢط‬ ‫‪1‬‬ ‫ب ِ‬
‫وج‬ ‫ٱلس َماءِ ذ ِ‬ ‫و‬
‫َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ ‪ٞ َّ ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫‪21‬‬ ‫ميد‬ ‫بل هو قرءان ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫َوٱلَ ۡو ِم ٱل َم ۡو ُعودِ‬
‫َ َّ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪22‬‬ ‫ِف ل ۡو ٖح مف ِۢ‬
‫وظ‬ ‫‪3‬‬ ‫َوشاهِ ٖد َو َمش ُهو ٖد‬
‫ُ َ َ ۡ َٰ ُ ُۡ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫ب ٱلخ ُدودِ‬ ‫قتِل أصح‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ات ٱل َوقودِ‬ ‫ٱنلَّارِ ذ ِ‬
‫ۡ ُ ۡ َ ََۡ ُ ُ ‪ٞ‬‬
‫‪6‬‬ ‫إِذ هم عليها قعود‬
‫‪7‬‬ ‫ۡ ُ َ‬
‫ع َما َيف َعلون‬ ‫َو ُه ۡم َ َ ٰ‬
‫ََ ْ‬
‫‪8‬‬ ‫َو َما نق ُموا م ِۡن ُه ۡم‬
‫ك َّ َ َ‬ ‫َّ َ ُ ُ ۡ ُ‬
‫‪9‬‬ ‫ت‬‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ٱلِي لۥ مل‬
‫‪10‬‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫ِين َف َت ُنوا ٱل ُم ۡؤ ِمن َ‬
‫ِني‬ ‫إ َّن َّٱل َ‬
‫ِ‬
‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪11‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫‪12‬‬ ‫ك ل َ َشد ٌ‬
‫ِيد‬
‫َّ َ ۡ َ َ ّ َ‬
‫إِن بطش رب ِ‬
‫ِئ َو ُيع ُ‬ ‫َّ ُ ُ َ ُ ۡ ُ‬
‫‪13‬‬ ‫يد‬ ‫ِ‬ ‫إِنهۥ هو يبد‬
‫ََُ َُۡ ُ ُ ُ‬ ‫ۡ‬
‫‪14‬‬ ‫ور ٱل َودود‬ ‫وهو ٱلغف‬
‫‪15‬‬ ‫يد‬ ‫ُذو ۡٱل َع ۡر ِش ٱل ۡ َمج ُ‬
‫ِ‬
‫‪16‬‬ ‫يد‬ ‫ال ل ّ َِما يُر ُ‬ ‫َ َّ ‪ٞ‬‬
‫فع‬
‫ِ‬
‫َ ۡ َ َ َ َ ُ ُ ُۡ‬
‫‪17‬‬ ‫هل أتىٰك حدِيث ٱلنودِ‬
‫َ َ َ‬
‫‪18‬‬ ‫ف ِۡر َع ۡون َوث ُمود‬
‫َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫ِيب‬
‫ب ِل ٱلِين كفروا ِف تكذ ٖ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪347‬‬
‫سورة الطارق _ سورة األعىل‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪591‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الطارق‬
‫‪2‬‬ ‫ى‬‫َّٱلِي َخلَ َق فَ َس َّو ٰ‬ ‫‪1‬‬ ‫ٱلطارِ ِق‬ ‫ٱلس َمآءِ َو َّ‬ ‫َو َّ‬

‫‪3‬‬ ‫َو َّٱلِي قَ َّد َر َف َه َد ٰ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ َ َّ ُ‬


‫ى‬
‫َ َّ ٓ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلطارِق‬ ‫وما أدرىك ما‬
‫‪4‬‬ ‫ع‬‫ِي أ ۡخ َر َج ٱل ۡ َم ۡر َ ٰ‬ ‫وٱل‬ ‫‪3‬‬ ‫ٱنلَّ ۡج ُم ٱثلَّاق ُِب‬
‫َ َ َ َ ُ ُ َ ٓ َۡ‬ ‫ُ ُّ َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫فجعلهۥ غثا ًء أح َو ٰ‬ ‫‪4‬‬ ‫إِن ك نف ٖس‬
‫َ ُۡ ُ َ َ‬ ‫ََۡ ُ ۡ‬
‫‪6‬‬ ‫ك فَل تَ َ ٰٓ‬
‫نس‬ ‫سنق ِرئ‬ ‫‪5‬‬ ‫ُ‬
‫نس ُن م َِّم خل َِق‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫فلينظ ِر ِ‬
‫َّ َ َ ٓ َّ ُ‬ ‫ٓ َ‬
‫خل َِق مِن َّماءٖ داف ِٖق‬
‫ُ‬
‫‪7‬‬ ‫إِل ما شا َء ٱللۚ‬ ‫‪6‬‬
‫‪8‬‬ ‫س ٰ‬ ‫س َك ل ِۡل ُي ۡ َ‬‫َونُ َي ّ ِ ُ‬ ‫ُّ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫َُۡ ُ‬
‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫ب‬ ‫ني ٱلصل ِ‬ ‫يرج ِم ۢن ب ِ‬
‫‪9‬‬ ‫ٱل ِۡك َر ٰ‬
‫ى‬
‫ّ‬
‫ت‬ ‫َّ َ َ‬
‫فذك ِۡر إِن نفع ِ‬
‫ََ ّ‬
‫‪8‬‬ ‫ع َر ۡجعِهِۦ لَ َقادِر‪ٞ‬‬ ‫إِنَّ ُهۥ َ َ ٰ‬
‫ي َ ٰ‬ ‫َ َ َّ َّ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ ۡ َ ُ ۡ َ َّ َ ٓ‬
‫‪10‬‬ ‫ش‬ ‫سيذكر من‬ ‫‪9‬‬ ‫ٱلسائ ِ ُر‬ ‫يوم تبل‬
‫ۡ ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َُ‬
‫‪11‬‬ ‫ج َّن ُب َها ٱلشق‬ ‫َو َي َت َ‬
‫‪10‬‬ ‫اص‬
‫فما لۥ مِن قوة ٖ ول ن ِ ٖ‬
‫كَۡ‬ ‫َّ َ ۡ َ َّ َ ۡ ُ‬ ‫ٱلس َمآءِ َذات َّ ۡ‬ ‫َو َّ‬
‫‪12‬‬ ‫ب ٰ‬
‫ى‬ ‫ٱلِي يصل ٱنلار ٱل‬ ‫‪11‬‬ ‫ٱلرجعِ‬ ‫ِ‬
‫ُث َّم َل َي ُم ُ‬ ‫ۡرض َذات َّ‬ ‫َۡ‬
‫‪13‬‬ ‫وت ف َ‬
‫ِيها‬ ‫‪12‬‬ ‫ٱلص ۡد ِع‬ ‫ِ‬ ‫َوٱل ِ‬
‫َ‬
‫‪14‬‬ ‫قَ ۡد أ ۡفلَ َح َمن تَ َز َّ ٰ‬
‫ك‬ ‫‪13‬‬ ‫َّ َ َ ‪ٞ َ ٞ‬‬
‫إِن ُهۥ لق ۡول ف ۡصل‬
‫َو َذ َك َر ۡ‬ ‫ُ ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ل‬‫ٱس َم َر ّبِهِۦ فَ َص َّ ٰ‬ ‫‪14‬‬ ‫َو َما ه َو بِٱل َه ۡز ِل‬
‫ُ َ َ ٗ‬ ‫َّ‬
‫‪15‬‬ ‫يدون ك ۡيدا‬ ‫إِن ُه ۡم يَ ِ‬
‫ك‬
‫ُ َ ٗ‬ ‫َ‬
‫‪16‬‬ ‫يد ك ۡيدا‬ ‫ك‬‫َوأ ِ‬
‫َ َّ ۡ َٰ َ َ ۡ‬
‫‪17‬‬ ‫ين أ ۡم ِهل ُه ۡم‬ ‫فم ِه ِل ٱلكفِ ِر‬
‫سورة الع‬
‫َ ّ ۡ َ َّ َ َۡ َۡ‬
‫‪1‬‬ ‫سبِحِ ٱسم ربِك ٱلع‬

‫فهر س‬
‫‪348‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة األعىل _ سورة الغاشية‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪592‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ َ َ ُّ ُ َ ٌ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ ُ َ ۡ َ َ ٰ َ ُّ ۡ‬
‫‪16‬‬ ‫اب َم ۡبثوثة‬ ‫وزر ِ‬ ‫‪16‬‬ ‫ٱلن َيا‬ ‫بل تؤث ِرون ٱليوة‬
‫َََ َ ُ ُ َ َ ۡ‬ ‫َ‬
‫‪17‬‬ ‫ٱلب ِ ِل‬ ‫أفل ينظرون إِل ِ‬ ‫‪17‬‬ ‫َوٱٓأۡلخ َِرةُ َخ ۡي‪َ ٞ‬وأ ۡب َ ٰٓ‬
‫ق‬
‫ٱلس َمآءِ َك ۡي َف ُرف َِع ۡ‬ ‫ِإَول َّ‬‫َ‬ ‫ُۡ َ‬ ‫ٱلص ُ‬ ‫إ َّن َهٰ َذا لَف ُّ‬
‫‪18‬‬ ‫ت‬ ‫‪18‬‬ ‫ح ِف ٱل ٰ‬
‫ول‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٱل َبال َك ۡي َف نُص َب ۡ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪19‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِإَول ِ ِ‬ ‫‪19‬‬ ‫ِيم َو ُم َ ٰ‬
‫وس‬ ‫ح ِف إبۡ َرٰه َ‬
‫ِ‬
‫ُص ُ‬
‫ح ۡ‬ ‫ۡرض َك ۡي َف ُسط َ‬ ‫َ َۡ‬
‫‪20‬‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫ِإَول ٱل ِ‬ ‫سورة الغاشية‬
‫َ َ ّ ۡ َّ َ ٓ َ َ َ ّ‬ ‫ۡ‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ ََ َ‬
‫‪21‬‬ ‫نت ُمذك ‪ِٞ‬ر‬ ‫فذكِر إِنما أ‬ ‫‪1‬‬ ‫هل أتىٰك َحدِيث ٱلغٰشِ َيةِ‬
‫َّ ۡ َ َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫‪22‬‬ ‫ت َعل ۡي ِهم ب ِ ُم َص ۡي ِط ٍر‬ ‫لس‬ ‫‪2‬‬ ‫ُو ُجوه ‪ ٞ‬يَ ۡو َمئ ِ ٍذ خٰشِ َعة‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ‪ٞ َ َّ ٞ‬‬
‫‪23‬‬ ‫إِل َمن ت َو ٰل َوكف َر‬ ‫‪3‬‬ ‫اصبة‬
‫عمِلة ن ِ‬
‫َ ُ َ ّ ُ ُ َّ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫ل نَ ً‬ ‫تَ ۡص َ ٰ‬
‫‪24‬‬ ‫كََ‬
‫ب‬ ‫فيعذِبه ٱلل ٱلعذاب ٱل‬ ‫‪4‬‬ ‫ارا َحام َِية‬
‫ل َنا ٓ إيَ َ‬ ‫َّ َ‬ ‫ُۡ َٰ ۡ َۡ‬
‫‪25‬‬ ‫اب ُه ۡم‬ ‫إِن إ ِ ۡ ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ني َءان َِي ٖة‬ ‫ق مِن ع ٍ‬ ‫تس‬
‫اب ُهم‬ ‫ُث َّم إ َّن َعلَ ۡي َنا ح َِس َ‬ ‫‪6‬‬ ‫َّل ۡي َس ل ُه ۡم َط َع ٌ‬
‫َ‬
‫‪26‬‬ ‫ِ‬ ‫ام‬
‫َ ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪7‬‬ ‫ل ي ُ ۡس ِم ُن َول ُيغ ِن‬
‫َّ‬
‫‪8‬‬ ‫ُو ُجوه ‪ ٞ‬يَ ۡو َمئ ِ ٖذ ناع َِمة‬
‫ّ َ ۡ َ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪9‬‬ ‫اضية‬ ‫ل ِسعيِها ر ِ‬
‫َ َّ َ‬
‫‪10‬‬ ‫ِف جن ٍة ع ِلَةٖ‬
‫َّ َ ۡ َ ُ َ َ ٗ‬
‫‪11‬‬ ‫ِيها لٰغِ َية‬ ‫ل تسمع ف‬
‫َ َۡ‪َٞ َ ٞ‬‬
‫‪12‬‬ ‫فِيها عني جارِية‬
‫َ ُ ُ ‪ٞ َ ُ ۡ َّ ٞ‬‬
‫‪13‬‬ ‫فِيها سر مرفوعة‬
‫َ َ ۡ َ ‪ٞ َ ُ ۡ َّ ٞ‬‬
‫‪14‬‬ ‫وأكواب موضوعة‬
‫َََ ُ َ ۡ ُ َ‪ٞ‬‬
‫‪15‬‬ ‫ونمارِق مصفوفة‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪349‬‬
‫سورة الفجر‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪593‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الفجر‬
‫ُ َ ۡ َ‬ ‫َۡ‬
‫‪20‬‬ ‫َوت ُِّبون ٱل َمال‬ ‫‪1‬‬ ‫َوٱلف ۡج ِر‬
‫‪21‬‬ ‫َۡ ُ‬ ‫َ َّ ٓ َ ُ َّ‬ ‫َ ََ َ ۡ‬
‫ت ٱلۡرض‬ ‫ك ۖ إِذا دك ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ش‬
‫ال ع ٖ‬ ‫ول ٍ‬
‫َ ۡ َ ُ ّٗ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫َّ ۡ‬
‫‪22‬‬ ‫َو َجا َء َر ُّبك َوٱل َملك َصفا‬ ‫‪3‬‬ ‫َوٱلشفعِ َوٱل َوت ِر‬
‫‪23‬‬ ‫َوجا ْ ٓ‬
‫ي َء يَ ۡو َمئِذِۢ ِبَ َه َّن َ ۚم‬ ‫َ َّ ۡ َ َ ۡ‬
‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬‫وٱل ِل إِذا ي ِ‬
‫َه ۡل ف َذٰل َِك قَ َس ‪ٞ‬م ّ ِلِي ح ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ِج ٍر‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ‬
‫‪6‬‬ ‫أل ۡم ت َر ك ۡيف ف َعل َر ُّبك‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ات ٱلعِ َمادِ‬ ‫إ ِ َرم ذ ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َّ َ ُ ۡ َ ۡ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫ٱل ِت ل ۡم يل ۡق مِثل َها ِف ٱلِل ٰ ِد‬
‫َ َ ُ َ َّ َ َ ُ ْ َّ ۡ‬
‫‪9‬‬ ‫ٱلصخ َر‬ ‫وثمود ٱلِين جابوا‬
‫َۡ َ‬ ‫َ‬
‫‪10‬‬ ‫َوف ِۡر َع ۡون ذِي ٱل ۡوتادِ‬
‫َّ َ َ ْ ۡ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ِين َطغ ۡوا ِف ٱلِل ٰ ِد‬ ‫ٱل‬
‫َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫كَُ‬ ‫ََ ۡ‬
‫‪12‬‬ ‫ِيها ٱلف َساد‬ ‫ثوا ف‬ ‫فأ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫فَ َص َّ‬
‫‪13‬‬ ‫ب َعل ۡي ِه ۡم َر ُّبك َس ۡو َط‬
‫َ َ ۡ‬ ‫َّ‬
‫‪14‬‬ ‫إِن َر َّبك لِٱل ِم ۡر َصادِ‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪15‬‬ ‫نس ُن إِذا َما ۡٱب َتلى ٰ ُه‬ ‫ٱل‬‫فأما ِ‬
‫َ ََ‬ ‫َ ٓ َ‬
‫‪16‬‬ ‫َوأ َّما إِذا َما ۡٱب َتلى ٰ ُه فق َد َر‬
‫ون ۡٱلَت ِ َ‬ ‫َ َّ َ َّ ُ ۡ ُ َ‬
‫‪17‬‬ ‫يم‬ ‫ك ۖ بل ل تك ِرم‬
‫‪18‬‬ ‫ع َط َع ِ‬
‫ام‬ ‫ون َ َ ٰ‬ ‫َ َ َ َ ٰٓ ُّ َ‬
‫ول تحض‬
‫َ َ ۡ ُ ُ َ ُّ َ َ‬
‫‪19‬‬ ‫ٱلتاث‬ ‫وتأكلون‬

‫فهر س‬
‫‪350‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الفجر _ سورة البلد‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪594‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ُّ َ‬ ‫ول َيٰلَ ۡيتَن قَ َّد ۡم ُ‬ ‫َُ ُ‬
‫‪13‬‬ ‫فك َرق َب ٍة‬ ‫‪24‬‬ ‫ات‬ ‫ت َِ َ‬
‫لي ِ‬ ‫ِ‬ ‫يق‬
‫َ ۡ ََ‬ ‫َۡ ۡ َ‬ ‫َ َ ۡ َ َّ ُ َ ّ ُ َ‬
‫‪14‬‬ ‫أو إِطع ٰ ‪ٞ‬م ِف ي ۡو ٖم ذِي مسغبةٖ‬
‫َ‬ ‫‪25‬‬ ‫ِب َعذابَ ُه‬ ‫فيومئ ِ ٖذ ل يعذ‬
‫َ ٗ َ ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬
‫‪15‬‬ ‫يما ذا َمق َر َب ٍة‬ ‫يت ِ‬ ‫‪26‬‬ ‫َول يُوث ُِق َوثاق ُه‬
‫أَ ۡو م ِۡسكِينا ذا َم َ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ‬
‫‪16‬‬ ‫تبةٖ‬ ‫‪27‬‬ ‫يأ َّي ُت َها ٱنلَّف ُس ٱل ُم ۡط َمئ ِ َّنة‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ َّ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ۡ ٓ َٰ َ ّ َ ٗ‬
‫‪17‬‬ ‫ثم كن مِن ٱلِين ءامنوا‬ ‫‪28‬‬ ‫اض َية‬
‫كر ِ‬ ‫ج ِع إِل رب ِ ِ‬ ‫ٱر ِ‬
‫َُْ َ َ ۡ َٰ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬
‫‪18‬‬ ‫ب ٱل َم ۡي َم َنةِ‬ ‫أو ٰٓلئِك أصح‬ ‫‪29‬‬ ‫فٱدخ ِل ِف ع َِبٰدِي‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬ ‫ۡ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫ِين كف ُروا أَ‍ِبيٰت ِ َنا‬ ‫وٱل‬ ‫‪30‬‬ ‫َوٱدخ ِل َج َّن ِت‬
‫َعلَ ۡيه ۡم نار‪ُّ ٞ‬مؤ َص َدةُ ۢ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫‪20‬‬ ‫ِ‬ ‫سورة الل‬
‫َ ٓ ُۡ ُ َ َ ََۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ل أقسِم بِهٰذا ٱل ِ‬
‫ل‬
‫‪2‬‬ ‫َ ۡ َ‬
‫نت حُِّۢل ب ِ َهٰذا ٱلَ ِ‬
‫ل‬ ‫َوأَ َ‬
‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫ال َو َما َو َل‬ ‫َو َو ِ ٖ‬
‫َ‬ ‫ََ ۡ َ ََۡ ۡ‬
‫‪4‬‬ ‫نس َن ِف ك َب ٍد‬ ‫ٱل َ ٰ‬‫لقد خلقنا ِ‬
‫ََ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َ َّ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ب أن لن َيقد َِر عل ۡيهِ‬ ‫أيس‬
‫ُّ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬
‫ول أ ۡهلك ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ ُ‬
‫‪6‬‬ ‫ت َمال لَ ًدا‬ ‫يق‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ‬
‫‪7‬‬ ‫ب أن ل ۡم يَ َرهُ ٓۥ أ َح ٌد‬ ‫ي َس ُ‬ ‫أ‬
‫َ ۡ َۡ ُ َ َۡۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪8‬‬ ‫ني‬
‫ألم نعل لۥ عين ِ‬
‫َ َ ٗ َ َ َ َۡ‬
‫‪9‬‬ ‫ني‬
‫ول ِسانا وشفت ِ‬
‫َ‬
‫‪10‬‬ ‫َوه َديۡ َنٰ ُه ٱنلَّ ۡج َديۡ ِن‬
‫ََ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫‪11‬‬ ‫ح َم ٱل َعق َبة‬ ‫فل ٱقت‬
‫َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َٓۡ َ‬
‫‪12‬‬ ‫َو َما أد َرىٰك َما ٱل َعق َبة‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪351‬‬
‫سورة الشمس _ سورة الليل‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪595‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الشمس‬
‫َّ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫َ َّ‬
‫‪4‬‬ ‫ت‬‫ك ۡم ل َش َّ ٰ‬ ‫إِن سعي‬ ‫‪1‬‬ ‫حى ٰ َها‬ ‫ٱلش ۡمس َو ُض َ‬
‫ِ‬ ‫و‬
‫َ َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ َّ َٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫فأما من أعطي وٱتق‬ ‫‪2‬‬ ‫َوٱلق َم ِر إِذا تلى ٰ َها‬
‫‪6‬‬ ‫ٱل ۡس َ ٰ‬ ‫َو َص َّد َق ب ۡ ُ‬ ‫َ َّ‬
‫َوٱنلَّ َهارِ إِذا َجلى ٰ َها‬
‫ن‬ ‫ِ‬ ‫‪3‬‬
‫ۡ‬
‫سهُۥ ل ِل ُي ۡ َ‬ ‫فَ َس ُن َي ّ ِ ُ‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ى‬‫س ٰ‬ ‫‪4‬‬ ‫ٱل ِل إِذا َيغشى ٰ َها‬ ‫و‬
‫‪8‬‬ ‫ٱس َت ۡغ َ ٰ‬ ‫َوأَ َّما َم ۢن َب َِل َو ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ٓ‬
‫ٱلس َماءِ َو َما بَنى ٰ َها‬
‫ن‬ ‫‪5‬‬ ‫َ‬
‫و‬
‫‪9‬‬ ‫ٱل ۡس َ ٰ‬ ‫َو َك َّذ َب ب ۡ ُ‬ ‫حى ٰ َها‬ ‫ۡرض َو َما َط َ‬ ‫َوٱل ِ‬
‫ۡ‬
‫ن‬ ‫ِ‬ ‫‪6‬‬
‫ۡ‬ ‫فَ َس ُن َي ّ ِ ُ‬ ‫َۡ‬
‫‪10‬‬ ‫ى‬ ‫س ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫سهۥ ل ِلع َ‬ ‫ُ‬
‫‪7‬‬ ‫َونف ٖس َو َما َس َّوى ٰ َها‬
‫َو َما ُي ۡغن َع ۡن ُه َم ُ ُ‬ ‫َََۡ َ َ ُ ُ َ َ َۡ‬
‫‪11‬‬ ‫ال‬ ‫ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫ورها َوتق َوى ٰ َها‬ ‫فألهمها فج‬
‫ۡ‬ ‫َ‬
‫إ ِ َّن َعلَ ۡينا للهد ٰ‬ ‫َّ‬ ‫َ ََۡ‬
‫‪12‬‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫‪9‬‬ ‫ق ۡد أفل َح َمن َزكى ٰ َها‬
‫ُۡ َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪13‬‬ ‫ِإَون نلَا لَٓأۡلخ َِرةَ َوٱل ٰ‬
‫ول‬ ‫‪10‬‬ ‫َ‬
‫اب َمن د َّسى ٰ َها‬ ‫َوقَ ۡد َخ َ‬

‫‪14‬‬ ‫َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ ٗ َ َ َّ‬ ‫َ َّ َ ۡ َ ُ ُ َ ۡ َ ٰ َ ٓ‬
‫ارا تلظ ٰي‬ ‫فأنذرتكم ن‬ ‫‪11‬‬ ‫كذبت ثمود بِطغوىها‬
‫َ َ َۡ َ‬
‫‪12‬‬ ‫ٱۢنب َعث أشقى ٰ َها‬ ‫إِذِ‬
‫ُ َّ‬ ‫ََ َ َ‬
‫‪13‬‬ ‫فقال ل ُه ۡم َر ُسول ٱللِ‬
‫َ َ َّ َ َ َ َ‬
‫‪14‬‬ ‫فكذبُوهُ ف َعق ُروها ف َد ۡم َد َم‬
‫َ ََ ُ ُ ۡ‬
‫‪15‬‬ ‫َول ياف عق َبٰ َها‬
‫سورة الليل‬
‫ٱل ِل إ ِ َذا َي ۡغ َ ٰ‬ ‫َو َّ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ش‬
‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫َوٱنلَّ َهارِ إ ِ َذا تَ َّ ٰ‬
‫َ َ َ َ َ َّ َ ۡ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ٱلك َر َوٱل َ ٰٓ‬
‫نث‬ ‫وما خلق‬

‫فهر س‬
‫‪352‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة الضحى _ سورة الرشح‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪596‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َ ٓ َّ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َ‬
‫سورة الشح‬ ‫‪15‬‬ ‫ل يَ ۡصلى ٰ َها إِل ٱلشق‬
‫ََۡ َۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫َّ‬
‫‪1‬‬ ‫شح لك َص ۡد َر َك‬ ‫ألم ن‬ ‫‪16‬‬ ‫ٱلِي كذ َب َوت َو ٰل‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ ََۡ‬
‫‪2‬‬ ‫َو َوض ۡع َنا َعنك وِ ۡز َر َك‬ ‫‪17‬‬ ‫ج َّن ُب َها ٱلتق‬ ‫َو َس ُي َ‬
‫َّ ٓ َ َ َ َ‬ ‫ت َّ ٰ‬
‫الۥ َي َ َ‬ ‫َّٱلِي يُ ۡؤت َم َ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ِي أنقض ظ ۡه َر َك‬ ‫ٱل‬ ‫‪18‬‬ ‫ك‬ ‫ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو َرف ۡع َنا لك ذِك َر َك‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ ََ‬
‫‪4‬‬ ‫‪19‬‬ ‫َوما ِلح ٍد عِندهُۥ مِن نِع َمةٖ‬
‫فَإ َّن َم َع ۡٱل ُع ۡس ي ُ ۡ ً‬ ‫َٓ‬ ‫َّ‬
‫‪5‬‬ ‫سا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪20‬‬ ‫إِل ٱبۡتِغا َء َو ۡجهِ َر ّبِهِ‬
‫ۡ‬
‫إن َم َع ٱل ُع ۡس ي ُ ۡ ٗ‬ ‫َّ‬ ‫َول َ َس ۡو َف يَ ۡر َ ٰ‬
‫‪6‬‬ ‫سا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪21‬‬ ‫ض‬
‫ٱنصبۡ‬ ‫ت فَ َ‬ ‫فَإ َذا فَ َر ۡغ َ‬
‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫سورة الضيح‬
‫َٰ َ ّ َ َ ۡ َ‬ ‫َ ُّ‬
‫ٱلض َ ٰ‬
‫‪8‬‬ ‫ِإَول ربِك فٱرغب‬ ‫‪1‬‬ ‫يح‬ ‫و‬
‫َّ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱل ِل إ ِ َذا َس َ ٰ‬
‫ج‬ ‫َو ۡ‬
‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪3‬‬ ‫َما َود َعك َر ُّبك‬
‫َ َّ َ‬ ‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫َولٓأۡلخ َِرةُ خ ۡي‪ ٞ‬لك ٰ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫‪5‬‬ ‫َول َس ۡوف ُي ۡع ِطيك َر ُّبك‬
‫‪6‬‬ ‫يما‬ ‫َأل َ ۡم َي ۡد َك يَت ِ ٗ‬
‫ِ‬
‫َ َ َ َ َ َ ّٗ‬
‫‪7‬‬ ‫ووجدك ضٓال‬
‫ٓ ٗ‬
‫‪8‬‬ ‫َو َو َج َد َك َعئِل‬
‫َ َ َّ ۡ َ َ َ َ َ ۡ‬
‫‪9‬‬ ‫يم فل تق َه ۡر‬ ‫فأما ٱلت ِ‬
‫‪10‬‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلسائِل فل تن َه ۡر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َوأَ َّما َّ‬
‫َ َ َّ ۡ َ َ ّ َ َ َ ۡ‬
‫‪11‬‬ ‫ح ّدِث‬ ‫وأما بِن ِعمةِ ربِك ف‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪353‬‬
‫سورة التني _ سورة العلق‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫رقم الصفحة ‪597‬‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الني‬
‫‪11‬‬ ‫ع ٱل ۡ ُه َد ٰٓ‬
‫ى‬
‫َ َ ََ‬
‫ت إِن كن‬ ‫أَ َر َءيۡ َ‬ ‫‪1‬‬ ‫ون‬ ‫ٱل َ َّ ۡ ُ‬
‫ِني وٱلزيت ِ‬ ‫و ِ‬
‫َ ّ‬

‫‪12‬‬ ‫ٱل ۡق َو ٰٓ‬


‫ى‬ ‫أَ ۡو أَ َم َر ب َّ‬ ‫‪2‬‬ ‫َو ُطور سِين َ‬
‫ِني‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َۡ‬
‫‪13‬‬ ‫ل‬
‫َ َّ َ َ َ َ َّ‬
‫ت إِن كذب وتو ٰٓ‬ ‫أَ َر َءيۡ َ‬ ‫‪3‬‬ ‫ِني‬‫ل ٱلم ِ‬ ‫وهٰذا ٱلَ ِ‬
‫ََ ۡ َ ََۡ ۡ َ َ َ‬
‫‪14‬‬ ‫ى‬ ‫َأل َ ۡم َي ۡعلَم بأَ َّن َّ َ‬
‫ٱلل يَ َر ٰ‬ ‫‪4‬‬ ‫ف أ ۡح َس ِن‬ ‫نسن ِ ٓ‬ ‫ٱل ٰ‬ ‫لقد خلقنا ِ‬
‫ِ‬
‫نتهِ لَنَ ۡس َفعۢاَ‬ ‫ك لَئن ل َّ ۡم يَ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫سفل َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ََۡ ُ َۡ‬
‫‪15‬‬ ‫ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫ِني‬ ‫ث َّم َرددنٰه أسفل ٰ ِ‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪16‬‬ ‫اص َيةٖ كٰذِب ٍة خاطِئةٖ‬ ‫ن ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫إِل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َۡ ُ َ‬ ‫ََ ُ َ ُّ َ َۡ ُ ّ‬
‫‪17‬‬ ‫فل َي ۡدع نادِيَ ُهۥ‬ ‫‪7‬‬ ‫ِين‬
‫فما يكذِبك بعد بِٱل ِ‬
‫َ َ ۡ َ َّ ُ َ َ‬
‫‪18‬‬ ‫َ َ ۡ ُ َّ َ‬
‫ٱلز َبان َِية‬ ‫سندع‬ ‫‪8‬‬ ‫ٱلل بِأ ۡحك ِم‬ ‫أليس‬
‫َ َّ َ ُ‬
‫‪19‬‬ ‫ك ل ت ِط ۡع ُه‬ ‫سورة العلق‬
‫َ َ‬ ‫َّ‬
‫ٱس ِم َر ّبِك ٱلِي خل َق‬
‫َ‬ ‫ٱق َرأۡ ب ۡ‬
‫ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ ََ ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫نس َن م ِۡن َعل ٍق‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫خلق ِ‬
‫َ َۡ ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬
‫‪3‬‬ ‫ٱق َرأ َو َر ُّبك ٱلك َر ُم‬
‫َّ ۡ َ َ‬ ‫َّ‬
‫‪4‬‬ ‫ٱلِي َعل َم بِٱلقل ِم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫نس َن َما ل ۡم َي ۡعل ۡم‬ ‫ٱل َ ٰ‬ ‫علم ِ‬
‫َ َّ ٓ َّ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪6‬‬ ‫غ‬‫نس َن لَ ۡط َ ٰٓ‬ ‫ك إِن ِ‬
‫ٱل‬
‫ٱس َت ۡغ َ ٰٓ‬ ‫أَن َّر َءاهُ ۡ‬
‫‪7‬‬ ‫ن‬
‫ٱلر ۡج َ ٰٓ‬ ‫ك ُّ‬ ‫َّ َ ٰ َ ّ َ‬
‫‪8‬‬ ‫ع‬ ‫إِن إِل رب ِ‬
‫َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫‪9‬‬ ‫ه‬‫ت ٱلِي َي ۡن َ ٰ‬ ‫أرءي‬
‫َ ۡ ً َ َ َّ‬
‫‪10‬‬ ‫عبدا إِذا ص ٰٓ‬
‫ل‬

‫فهر س‬
‫‪354‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة القدر _ سورة البينة _ سورة الزلزلة _ سورة العاديات‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪599‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪598‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫َج َزا ٓ ُؤ ُه ۡم ع َ‬
‫ِند َر ّبه ۡم َج َّنٰ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫ت‬ ‫ِِ‬ ‫سورة القدر‬
‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫سورة الزلزلة‬ ‫‪1‬‬ ‫للةِ ٱلق ۡد ِر‬ ‫إِنا أنزلنه ِف‬
‫َ‬
‫َ ُۡ َ ۡ ُ‬ ‫ََََٓۡ ٰ َ َ ۡ ُ َ ۡ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ت ٱلۡرض‬ ‫إِذا زلزِل ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫وما أدرىك ما للة ٱلقدرِ‬
‫َۡ ُ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫للَ ُة ۡٱل َق ۡدر َخ ۡي‪ٞ‬‬ ‫َۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ت ٱلۡرض‬ ‫َوأخ َرج ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ََ َ ۡ‬ ‫ك ُة َو ُّ‬
‫ٱلر ُ‬ ‫َ َ َّ ُ ۡ َ َ ٰٓ َ‬
‫‪3‬‬ ‫نس ُن َما ل َها‬ ‫ٱل َ ٰ‬‫وقال ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫وح‬ ‫تزنل ٱلملئ ِ‬
‫ََۡ َُّ ُ َ ۡ َ َ َ‬ ‫َس َل ٰ ٌم ِ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ارها‬ ‫يومئ ِ ٖذ تدِث أخب‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬
‫َ َّ َ َّ َ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ح ل َها‬ ‫بِأن ربك أو‬ ‫سورة الينة‬
‫يَ ۡو َمئذ يَ ۡص ُد ُر ٱنلَّ ُ‬ ‫َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬
‫‪6‬‬ ‫اس‬ ‫ِٖ‬ ‫‪1‬‬ ‫لم يك ِن ٱلِين كفروا‬
‫َف َمن َي ۡع َم ۡل م ِۡث َق َال َذر ٍةَّ‬ ‫َ ُ ‪ٗ ُ ُ ْ ُ ۡ َ َّ َ ّ ٞ‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حفا‬ ‫رسول مِن ٱللِ يتلوا ص‬
‫َ ۡ ۡ َۡ َ َ‬ ‫َ ُُ ‪ٞ ََّ ٞ‬‬
‫‪8‬‬ ‫َومن َيع َمل مِثقال ذ َّرة ٖ‬ ‫‪3‬‬ ‫فِيها كتب قيِمة‬
‫ۡ‬
‫ِين أوتُوا ٱلك َِتٰ َ‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َو َما َت َف َّر َق َّٱل َ‬
‫سورة العاديات‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬
‫ت ض ۡب ٗحا‬
‫َ ۡ َٰ َٰ َ‬
‫‪5‬‬ ‫َو َما ٓ أُم ُِر ٓوا ْ إ َّل ِلَ ۡع ُب ُدوا ْ َّ َ‬
‫‪1‬‬ ‫وٱلعدِي ِ‬ ‫ٱلل‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ ُ َٰ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ َ ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ت ق ۡد ٗحا‬ ‫فٱلمورِي ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫إِن ٱلِين كفروا مِن أه ِل‬
‫فَٱل ۡ ُمغِ َ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫ت ُص ۡب ٗحا‬ ‫ير ٰ ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫إِن ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َۡ‬ ‫َََ َ‬
‫‪4‬‬ ‫فأث ۡرن بِهِۦ نق ٗعا‬
‫َۡ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ف َو َس ۡط َن بِهِۦ ج ًعا‬
‫َّ ۡ َ ٰ َ َ ّ َ َ ُ ‪ٞ‬‬
‫‪6‬‬ ‫ٱلنسن ل ِربِهِۦ لكنود‬ ‫إِن ِ‬
‫َ‬
‫َّ ُ ٰ َ َ ‪ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪7‬‬ ‫ع ذٰل ِك لش ِهيد‬ ‫ِإَونهۥ‬
‫ٱل ۡي ل َ َشد ٌ‬ ‫ۡ‬
‫ب َ‬ ‫َّ ُ ُ ّ‬
‫‪8‬‬ ‫ِيد‬ ‫ِ‬ ‫ِإَونهۥ ِل ِ‬
‫أَفَ َل َي ۡعلَ ُم إ َذا ُب ۡع ِ َ‬
‫‪9‬‬ ‫ث‬ ‫ِ‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪355‬‬
‫سورة العاديات _ سورة القارعة _ سورة التكاثر‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪600‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫‪6‬‬ ‫ح َ‬ ‫ت ُو َّن ۡ َ‬‫لَ َ َ‬ ‫ُّ ُ‬ ‫َ ُ ّ َ َ‬
‫يم‬ ‫ٱل ِ‬ ‫‪10‬‬ ‫وح ِصل ما ِف ٱلصدورِ‬
‫‪7‬‬ ‫ُ َّ َ َ َ ُ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ‬ ‫َّ َ‬
‫لب ُ‬
‫يۢ‬ ‫ۡ ََۡ‬ ‫َّ َ َّ ُ‬
‫ني‬
‫ثم لتونها عني ٱلقِ ِ‬ ‫‪11‬‬ ‫إِن ربهم ب ِ ِهم يومئ ِ ٖذ ِ‬
‫ُ َّ َ ُ ۡ َ ُ‬
‫‪8‬‬ ‫سل َّن يَ ۡو َمئ ِ ٍذ َع ِن ٱنلَّعِي ِم‬ ‫ثم لت ٔ‬ ‫سورة القارعة‬
‫َۡ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلقارِ َعة‬
‫َۡ ُ‬
‫‪2‬‬ ‫َما ٱلقارِ َعة‬
‫َۡ ُ‬ ‫َٓۡ َ‬
‫‪3‬‬ ‫َو َما أد َرىٰك َما ٱلقارِ َعة‬
‫َ ۡ َ َ ُ ُ َّ ُ َ ۡ َ‬
‫‪4‬‬ ‫اس كٱلف َر ِ‬
‫اش‬ ‫يوم يكون ٱنل‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ُ ُ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ٱل َبال كٱلعِ ۡه ِن‬ ‫وتكون ِ‬
‫ين ُه‬‫ت َم َوٰز ُ‬ ‫فَأَ َّما َمن َث ُقلَ ۡ‬
‫‪6‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫‪7‬‬ ‫اض َيةٖ‬ ‫ف ُه َو ِف عِيشةٖ َّر ِ‬
‫ين ُه‬‫ت َم َوٰز ُ‬ ‫َوأَ َّما َم ۡن َخ َّف ۡ‬
‫‪8‬‬ ‫ِ‬
‫َ ُ ُّ ُ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪9‬‬ ‫فأمهۥ هاوِية‬
‫َٓۡ َ‬
‫‪10‬‬ ‫َو َما أد َرىٰك َما ه َِي ۡه‬
‫ُ‬ ‫نَ ٌ‬
‫‪11‬‬ ‫ار َحام َِية‬
‫سورة الكثر‬
‫َ ۡ َ ٰ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلكث ُر‬ ‫ألهىكم‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ ٰ ُ‬
‫‪2‬‬ ‫ت ُز ۡرت ُم ٱل َمقاب ِ َر‬ ‫ح‬
‫َ َ َ َ‬ ‫َ َّ‬
‫‪3‬‬ ‫ك َس ۡوف ت ۡعل ُمون‬
‫َ َ َ َ‬ ‫ُ َ َّ‬
‫‪4‬‬ ‫ث َّم ك َس ۡوف ت ۡعل ُمون‬
‫َ َّ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫‪5‬‬ ‫ني‬
‫ك لو تعلمون عِلم ٱلقِ ِ‬

‫فهر س‬
‫‪356‬‬ ‫اآليات‬
‫سورة العرص _ الهمزة _ الفيل _ قريش _ الماعون _ الكوثر‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪602‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪601‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة قريش‬ ‫سورة العص‬
‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ِ ِليل ٰ ِف ق َري ٍش‬ ‫َ َۡ ۡ‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬
‫وٱلع ِ‬
‫َٰ ۡ ۡ َ َ ّ ٓ‬
‫ٱلش َتاءِ‬ ‫‪2‬‬ ‫إ َّن ۡ َ ٰ َ َ ُ ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫إِۦلفِ ِهم رِحلة ِ‬ ‫س‬‫ٱلنسن ل ِف خ ٍ‬ ‫ِ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ‬ ‫َۡ ۡ ُ ْ‬ ‫َّ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ‬
‫‪3‬‬ ‫فل َيع ُبدوا َر َّب هٰذا ٱلَ ۡي ِ‬
‫ت‬ ‫‪3‬‬ ‫إِل ٱلِين ءامنوا وع ِملوا‬
‫َّ ٓ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ِي أ ۡط َع َم ُهم ّمِن ُجوعٖ‬ ‫ٱل‬ ‫سورة الهمزة‬
‫ُّ‬ ‫َۡ ‪ُ ُّ ّ ٞ‬‬
‫سورة الماعون‬ ‫‪1‬‬ ‫ِك ه َم َزة ٖ ل َم َز ٍة‬ ‫ويل ل ِ‬
‫كذ ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ ُ َ‬ ‫ج َع َمال َو َع َّد َدهُ‬ ‫ٗ‬ ‫َّٱلِي َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ِب‬ ‫أرءيت ٱلِي ي‬ ‫‪2‬‬
‫ع ٱلَت ِ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٰ َ َّ َ ُ ُّ‬
‫‪3‬‬ ‫لهُ‬ ‫ال ٓۥ أَ ۡخ َ َ‬ ‫ب أَ َّن َم َ ُ‬ ‫َۡ‬
‫ي َس ُ‬
‫‪2‬‬ ‫يم‬ ‫فذل ِك ٱلِي يد‬
‫‪3‬‬ ‫ع َط َع ِ‬
‫ام‬ ‫َو َل َيُ ُّض َ َ ٰ‬ ‫‪4‬‬ ‫ٱل َط َمةِ‬ ‫ۢنب َذ َّن ِف ۡ ُ‬ ‫ك ۖ َلُ َ‬‫َ َّ‬
‫فَ َو ۡي ‪ٞ‬ل ّل ِۡل ُم َص ّل َ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ َ ُۡ ُ‬
‫‪4‬‬ ‫ِني‬ ‫‪5‬‬ ‫ٱل َط َمة‬ ‫وما أدرىك ما‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫ٱلل ٱل ۡ ُموقَ َدةُ‬ ‫َ ُ َّ‬
‫‪5‬‬ ‫ِين ه ۡم َعن َصلت ِ ِه ۡم‬ ‫ٱل‬ ‫‪6‬‬ ‫ار ِ‬ ‫ن‬
‫ٓ َ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬
‫‪6‬‬ ‫ِين ه ۡم يُ َرا ُءون‬ ‫ٱل‬ ‫‪7‬‬ ‫ف َِدة ِ‬ ‫ٱل ِت ت َّطل ُِع ع ٱل ٔ‬
‫َََُۡ َ َ ُ َ‬‫ۡ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ ُّ ۡ َ َ ‪ٞ‬‬
‫‪7‬‬ ‫اعون‬ ‫ويمنعون ٱلم‬ ‫‪8‬‬ ‫إِنها علي ِهم مؤصدة‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫سورة الكوثر‬ ‫‪9‬‬ ‫ِف ع َم ٖد ُّم َم َّدد ٍة‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ۡ ََ‬
‫‪1‬‬ ‫إِنا أعطينك ٱلكوثر‬ ‫سورة الفيل‬
‫َ ۡ‬ ‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ َ َ َ‬
‫‪2‬‬ ‫ف َص ِل ل َِر ّبِك َوٱنَ ۡر‬ ‫‪1‬‬ ‫أل ۡم ت َر ك ۡيف ف َعل َر ُّبك‬
‫ك ُه َو ۡٱلَ ۡب َ ُ‬‫َّ َ َ َ‬ ‫ََ َۡ ۡ َ ُ‬
‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫إِن شان ِئ‬ ‫‪2‬‬ ‫أل ۡم ي َعل ك ۡي َده ۡم‬
‫‪3‬‬ ‫َوأَ ۡر َس َل َعلَ ۡيه ۡم َط ۡ ً‬
‫يا‬ ‫ِ‬
‫‪4‬‬ ‫ِجارة َٖ‬‫تَ ۡرمِيهم ب َ‬
‫ِ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ُ ۡ ََ‬
‫‪5‬‬ ‫فجعلهم كعص ٖف‬

‫فهر س‬
‫اآليات‬ ‫‪357‬‬
‫سورة الكافرون _ النرص _ المسد _اإلخالص _ الفلق _ الناس‬ ‫الجزء الثالثون‬
‫‪604‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫‪603‬‬ ‫رقم الصفحة‬
‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬ ‫رقمها‬ ‫بداية اآلية‬
‫سورة الخلص‬ ‫سورة الكفرون‬
‫ُ ۡ ُ َّ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُۡ َ َ‬
‫‪1‬‬ ‫ٱلل أ َح ٌد‬ ‫قل ه َو‬ ‫‪1‬‬ ‫يأ ُّي َها ٱلكٰفِ ُرون‬ ‫قل ٰٓ‬
‫َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َٓ َ ۡ‬
‫‪2‬‬ ‫ٱلل َّ‬
‫ٱلص َم ُد‬ ‫‪2‬‬ ‫ل أع ُب ُد َما ت ۡع ُب ُدون‬
‫َۡ َ ۡ َ َ‬ ‫َ َٓ ۡ‬ ‫ََٓ َ ُ َ‬
‫‪3‬‬ ‫ل َول ۡم يُول‬ ‫لم ي ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫نت ۡم عٰب ِ ُدون َما أع ُب ُد‬ ‫ول أ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ُّ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫۠‬ ‫َٓ َ‬‫َ‬
‫‪4‬‬ ‫َول ۡم يَكن ُلۥ كف ًوا أ َح ٌد‬ ‫‪4‬‬ ‫َول أنا َعبِد َّما ع َبدت ۡم‬
‫َ َٓ ۡ‬ ‫ََٓ َ ُ َ‬
‫سورة الفلق‬ ‫‪5‬‬ ‫نت ۡم عٰب ِ ُدون َما أع ُب ُد‬ ‫ول أ‬
‫ُۡ َ ُ ُ َ ّ َۡ َ‬ ‫ك ۡم َو َ‬ ‫َ ُ ۡ ُ ُ‬
‫‪1‬‬ ‫ب ٱلفل ِق‬ ‫قل أعوذ بِر ِ‬ ‫‪6‬‬ ‫ِين‬
‫ِ‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫لكم دِين‬
‫َ ّ َ َ ََ‬
‫‪2‬‬ ‫ش ما خلق‬ ‫مِن ِ‬ ‫سورة انلص‬
‫ش َغسِق إ َذا َوقَ َ‬ ‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ ۡ ُ َّ‬
‫‪3‬‬ ‫ب‬ ‫ٍ ِ‬ ‫ومِن ِ‬
‫َ‬
‫‪1‬‬ ‫ص ٱللِ َوٱلف ۡت ُح‬ ‫إِذا جاء ن‬
‫ۡ َ‬ ‫َ ّ َّ َ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ‬
‫‪4‬‬ ‫ت ِف ٱل ُعق ِد‬ ‫ش ٱنلَّفٰثٰ ِ‬ ‫ومِن ِ‬
‫َ‬
‫‪2‬‬ ‫ورأيت ٱنلاس يدخلون‬
‫َ‬ ‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫‪5‬‬ ‫ش َحاس ٍِد إِذا َح َس َد‬ ‫ومِن ِ‬
‫َ‬
‫‪3‬‬ ‫ف َس ّب ِ ۡح ِبَ ۡم ِد َر ّبِك‬
‫سورة انلاس‬ ‫سورة المسد‬
‫‪1‬‬ ‫ب ٱنلَّ ِ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ َ ّ‬ ‫ت يَ َدا ٓ أَب ل َ َهب َوتَ َّ‬ ‫َت َّب ۡ‬
‫اس‬ ‫قل أعوذ بِر ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫ٖ‬ ‫ِ‬
‫َٓ‬
‫‪2‬‬ ‫ِك ٱنلَّ ِ‬ ‫َ‬ ‫ن َع ۡن ُه َم ُ ُ‬ ‫َما أ ۡغ َ ٰ‬
‫اس‬ ‫مل ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ال‬
‫‪3‬‬ ‫َ‬
‫إِلٰهِ ٱنلَّ ِ‬ ‫َس َي ۡص َ ٰ َ ٗ َ َ َ َ‬
‫اس‬ ‫‪3‬‬ ‫ب‬ ‫ل نارا ذات له ٖ‬
‫‪4‬‬ ‫اس ۡ َ‬
‫ٱل َّن ِ‬
‫َ ّ ۡ‬
‫ش ٱل َو ۡس َو ِ‬ ‫ٱل َ‬‫حالَ َة ۡ َ‬ ‫ٱم َر َأتُ ُهۥ َ َّ‬ ‫َو ۡ‬
‫اس‬ ‫مِن ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ط‬
‫‪5‬‬ ‫َّٱلِي يُ َو ۡسو ُس ف ُص ُ‬ ‫جيدِها َح ۡبل ّمِن َّم َس ٍد‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ور‬ ‫د‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ۡ‬
‫‪5‬‬ ‫ِف ِ‬
‫‪6‬‬ ‫اس‬ ‫ٱل َّنةِ َوٱنلَّ ِ‬
‫مِن ِ‬

‫فهر س‬
‫‪358‬‬ ‫اآليات‬
‫اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا‬
‫ونور صدورنا‪ ،‬وجالء أحزاننا‬
‫اللهم اجعله شفيعاً لنا‬
‫وشاهداً لنا ال شاهداً علينا‬
‫اللهم ألبسنا به احللل‪ ،‬وأسكنا به الظلل‬
‫واجعلنا به يوم القيامة من الفائزين‬
‫وعند النعماء من الشاكرين‬
‫وعند البالء من الصابرين‬
‫حب��ب أبناءن��ا يف تالوت��ه وحفظ��ه‬ ‫الله��م ِّ‬
‫والتمس��ك ب��ه‪ ،‬واجعل��ه ن��وراً يض��يء درب‬
‫حياته��م‪ ،‬برمحت��ك ي��ا أرح��م الرامح��ن‪،‬‬
‫سبحان ربك رب العزة عما يصفون‪ ،‬وسالم‬
‫عل��ى املرس��لن واحلم��د هلل رب العامل��ن‪.‬‬
‫محتوى الكتاب‬
‫‪4‬‬ ‫المقدمة‬
‫‪7‬‬ ‫فهرس األجزاء‬
‫‪11‬‬ ‫فهرس السور‬
‫‪37‬‬ ‫فهرس الصفحات‬
‫‪69‬‬ ‫فهرس مضاعفات العدد ‪5‬‬
‫‪105‬‬ ‫فهرس اآليات‬

You might also like