You are on page 1of 4

‫بيست برنت ‪ ...‬قصة نجاح ‪ ...

‬أسمك هايكملها‬

‫تكلم عن اتفاقية مراكش إلنشاء منظمة التجارة العالمية ؟‬


‫‪ -1‬أعطت االتفاقية الحق للمنظمة في تحصيل مساهمات مالية تتكون منها ميزانية المنظمة كما أعطت لها الحق في‬
‫اتخاذ اإلجراءات المناسبة بشأن األعضاء الذين يتأخرون عن سداد مساهماتهم في ميزانية المنظمة (‪1‬م‪.)2/7‬‬
‫‪ -2‬تحت االتفاقية للمنظمة شخصية قانونية اعتبارية دولية وطلبت أعضائها منح المنظمة األهلية القانونية الالزمة‬
‫لمباشرة عملها وما يلزمها من امتيازات وحصانات لذلك كما طلبت من كل عضو أن يمنح لموظفي المنظمة وممثلي‬
‫األعضاء االمتيازات والحصانات الالزمة الستقالليتهم في ممارسة وظائفهم المتصلة بالمنظمة‬
‫‪ -3‬حتى اآلن ليس للمنظمة مقرا رئيسيا ولكن المادة ‪ 5/8‬من اتفاقية مراكش أعطت للمنظمة الحق في أن تعقد اتفاقا‬
‫مستقال لتحديد مقرها الرئيسي‪.‬‬
‫‪ -4‬يكون اتخاذ القرارات في المنظمة بتوافق اآلراء (اإلجماع) حسب ما هو يتبع بموجب اتفاقية الجات ‪ 1947‬ومتى‬
‫تعذر توافق اآلراء (عن طريق االعتراض الرسمي للبعض) فإن القرار يتخذ في المسألة المعروضة بالتصويت ما لم‬
‫ينص على خالف ذلك‪.‬‬
‫‪ -5‬يكون لكل عضو فى اجتماعات المؤتمر الوزاري والمجلس العام صوت واحد وتتخذ قرارات المؤتمر الوزاري‬
‫والمجلس العام بأغلبية أصوات األعضاء الحاضرين ما لم ينص على خالف ذلك في اتفاقية مراكش أو اتفاق التجارة‬
‫متعددة األطراف‪.‬‬
‫‪ -6‬أعطت اتفاقية مراكش لكل عضو في المنظمة الحق في أن يعرض على المؤتمر الوزاري اقتراح لتعديل أحكام هذه‬
‫االتفاقية أو االتفاقات التجارية متعددة األطراف ‪.‬‬
‫‪ -7‬قسمت اتفاقية مراكش األعضاء يف املنظمة إىل طائفيني‪:‬‬
‫أ) أعضاء أصليني‪ :‬وهم األطراف المتعاقدة في اتفاقية جات ‪.1947‬‬
‫وهؤالء قد منحت لديهم العضوية األصلية اعتبارا من تاريخ نفاذ اتفاقية مراكش وقد علقت المادة ‪11‬م‪ 1‬منح العضوية‬
‫األصلية للمجموعة األوروبية على قبول هذه المجموعة االتفاقية الحالية واالتفاقات التجارية متعددة األطراف المرفق‬
‫جداول تنازالتها باتفاقية جات ‪.1994‬‬
‫ب) أعضاء منضمني‪ :‬وهي أي دولة أو إقليم جمركي منفصل يملك استقالال ذاتيا كامال في إدارة عالقاته التجارية‬
‫الخارجية والمسائل األخرى المنصوص عليها في هذا االتفاق وفي االتفاقات التجارية متعددة األطراف على أن يكون‬
‫االنضمام بالشروط التي يتفق عليها بين العضو طالب االنضمام وبين المنظمة بحيث ال يتم االنضمام إال بعد موافقة‬
‫المؤتمر الوزاري على شروط االنضمام بأغلبية ثلثي أعضاء المنظمة‪.‬‬
‫‪ -8‬منحت اتفاقية مراكش البلدان األقل نموا المعترف بها من األمم المتحدة الحق في عدم تقديم أي تعهدات أو تنازالت‬
‫إال في الحدود التي تتفق مع مرحلة نمو كل منها واحتياجاتها المالية والتجارية وإمكاناتها اإلدارية والمؤسسية‪.‬‬
‫‪ -9‬أعطت اتفاقية مراكش لالتفاقات الثنائية بين األعضاء أولوية على نصوصها حيث نصت مادة ‪ 1/13‬على أن (ال‬
‫تنطبق هذه االتفاقية واالتفاقات التجارية متعددة األطراف في الملحقين ‪ 1،2‬بين عضو آخر إذا لم يوافق أي من‬
‫العضوين على هذا التطبيق) وقد استثنت من هذا الحكم األعضاء األصليين في المنظمة الذين كانوا أطرافا متعاقدة في‬
‫اتفاقية جات ‪.1947‬‬
‫‪ -10‬أعطت االتفاقية لكل عضو في المنظمة الحق في أن يسحب منها بحيث يسري هذا االنسحاب على اتفاقية مراكش‬
‫وعلى االتفاقات التجارية متعددة األطراف وبحيث يبدأ مفعول هذا االنسحاب بعد ستة أشهر من التاريخ الذي يتلقى فيه‬
‫المدير العام للمنظمة إخطار كتابيا باالنسحاب من العضو الراغب في ذلك‪.‬‬

‫الفرقـة الثانـية‬ ‫‪1‬‬ ‫االقتصاد ( النقود والبنوك )‬


‫بيست برنت ‪ ...‬قصة نجاح ‪ ...‬أسمك هايكملها‬

‫‪ -11‬وإلى أن يعين المؤتمر الوزاري للمنظمة مديرا عاما لها تصبح أمانة اتفاقية جات ‪ 1947‬في الحدود الممكنة أمانة‬
‫للمنظمة ويصبح المدير العام لألطراف المتعاقدة في اتفاقية جات ‪ 1947‬هو المدير العام للمنظمة‪.‬‬
‫‪ -12‬طلبت المنظمة من األعضاء أن يعمل كل عضو على مطابقة قوانينه ولوائحه وإجراءاته اإلدارية مع االلتزامات‬
‫المنصوص عليها في االتفاقات الملحقة‪.‬‬
‫‪ -13‬اعتبرت اتفاقية مراكش جميع األحكام الواردة بها كل ال يتجزأ بحيث منعت أي عضو عند قبولها أن يتحفظ على‬
‫أي حكم من أحكامها أو من أحكام االتفاقات التجارية متعددة األطراف إال في الحدود المنصوص عليها في تلك‬
‫االتفاقات‪.‬‬
‫‪ -14‬أن منظمة التجارة العالمية المنشأة بموجب اتفاقية مراكش ‪ 1995‬قد نشأت خصيصا لإلشراف علة تنفيذ االتفاقية‬
‫العمة للتعريفات والتجارة ‪ 1994‬والمعروفة باسم اتفاقية جات ‪.1994‬‬
‫أكتب في المنظور اإلسالمي للتبادل التجاري الدولي ؟‬
‫التبادل التجاري الدولي نشاط مشروع بنص القرآن الكريم والسنة النبوية املطهرة وذلك كما يلي‪:‬‬
‫‪ _1‬قوله تعالى‪":‬ليس عليكم جنا ُح أن تبتغوا فضالً من ربكم"‪ ،‬قال أهل التفسير‪ :‬الفضل هو التجارة‪ ،‬وقال ابن كثير في‬
‫تفسير قوله تعالى‪" :‬ورزقناهم من الطيبات" أي زروع وثمار ولحوم وألبان من سائر أنواع األطعمة ‪...‬الخ ‪.‬‬
‫‪ _ 2‬من السنه النبوية أحاديث كثيرة تشجع الجلب ومنها قوله صلى هللا عليه وسلم" من جلب طعاما ً فباعه بسعر يومه‬
‫فكأنما تصدق به" رواه ابن مردويه وهو ضعيف‪ ،‬وقوله صلى هللا عليه وسلم" الجالب مرزوق والمحتكر ملعون"رواه‬
‫ابن ماجه‪ ،‬وفي الحديثين ما يدل على تشجيع جلب السلع من المدن لغمر األسواق المحلية بها وبيعها بأرخص األسعار‬
‫وعدم انتظار ساعة الغالء وذلك باالستيراد‪.‬‬
‫‪_3‬من اآلثار ما روى أن الفاروق عمر_رضى هللا عنه_دخل السوق يوما ً فلم يرى فيه في الغالب إال العجم فاغتم بذلك‪،‬‬
‫فلما أن اجتمع بالناس أخبرهم بذلك وعاتبهم في ترك السوق فقالوا‪ :‬إن هللا أغنانا عن السوق بما فتح به عليا‪ ،‬فقال‬
‫رضي هللا عنه‪" :‬وهللا لئن فعلتم الحتاج رجالكم إلى رجالهم ونساؤكم إلى نسائهم" قال عبدالحي الكتاني صاحب كتاب‬
‫التراتيب اإلدارية "نظام الحكومة اإلسالمية" ‪.‬‬
‫‪_4‬كذلك صح في األثر أن حاطب بن أبي بلتعة كان يذهب متاجرا ً إلى بالد الحرب ويعود من غير نكير من‬
‫الصحابة_رضوان هللا عليهم_ويتضح ذلك من ترجمته‪،‬قال الحاكم في ترجمة حاطب‪ :‬وكان تاجرا ً يبيع الطعام وغيره‪.‬‬
‫‪_5‬قال الشافعي‪" :‬أما الجالبون فال خالف في أنه ال يسعر عليهم شيء لما جلبوه وإنما يقال لمن شذ منهم فباع بأعلى مما‬
‫يبيع به العامة‪ :‬إما أن تبيع بما تبيع به العامة وإما أن ترفع من السوق كما فعل عمر بن الخطاب_مع حاطب بن أبي‬
‫بلتعه‪"...‬والجلب إنما يكون من خارج المصر‪ ،‬سواء أكان أهل المصر دخلوا اإلسالم أم ال"‪،‬‬
‫‪_6‬من املعقول‪ :‬أن من ترك أمور التجارة الدولية يف يد األجانب له مساؤه العديدة‪ ،‬منها‪-:‬‬
‫أ_ تحكم األجانب في اقتصاد الدولة اإلسالمية‪.‬‬
‫ب_ استنزاف االقتصاد الوطني عن طريق األرباح وتصديرها للخارج‪.‬‬
‫ج _ جعل الدولة اإلسالمية تحت رحمة األجانب‪.‬‬
‫اكتب في ضوابط التبادل التجاري الدولي من منظور إسالمي ؟‬
‫يشترط لصحة ذلك عدم اإلضرار بالدولة اإلسالمية‪ ،‬وبخاصة االتجار فيما يتقوون به على المسلمين من سالح‬
‫وغيره‪ ،‬وقد أكد على ذلك اإلمام محمد بن الحسن الشيباني في كتابه شرح السير الكبير‪ ":‬القاعدة هي أنه " ال يستحب‬
‫للمسلمين أن يدخلوا دار الحرب شيئا ً مما فيه منعة أهل الحرب ‪ ،‬ألن ذلك يقويهم على عبادة غير هللا‪ ،‬وقد أمرنا بدفع‬

‫الفرقـة الثانـية‬ ‫‪2‬‬ ‫االقتصاد ( النقود والبنوك )‬


‫بيست برنت ‪ ...‬قصة نجاح ‪ ...‬أسمك هايكملها‬

‫قتالهم فمن ضرورة ذلك كراهة االشتغال بما يقويهم على القتال " على أنه لما كان من شأن ذلك احتمال قيام األعداء‬
‫بتطبيق مبدأ المعاملة بالمثل نتيجة لهذا المسلك فإن الفقهاء يقررون إمكانية حملها إليهم تالفيا ً لقيامهم بمنع ما قد يحتاج‬
‫إليه المسلمون‪.‬‬
‫مذاهب العلماء أيهم أفضل النشاط التجاري أم الزراعي أم الصناعي‪:‬‬
‫ذكر البخاري بابا ً في الصحيح تحت عنوان باب كسب الرجل وعمله بيده واختالف العلماء في بيان أفضل المكاسب‬
‫قال الماوردي أصول المكاسب الزراعة والتجارة والصنعة واألشبه عند الشافعي أنها التجارة‪ ،‬ورجح ابن حجر الزراعة‬
‫ألنها أقرب إلى التوكل‪ ،‬والصواب أن أطيب المكاسب ما كان بعمل اليد قال فإن كان زارعا ً فهو أطيب المكاسب لما‬
‫يشتمل عليه من كونه عمل اليد ولما فيه من التوكل ولما فيه من النفع العام لآلدمي وللدواب وألنه ال بد فيه من العادة أن‬
‫يؤكل منه بغير عوض‪ ..‬ثم قال وفوق ذلك من عمل اليد ما يكتسب من أموال الكفار بالجهاد وهو أشرف المكاسب لما‬
‫فيه من إعالء كلمه هللا تعالى وخذالن كلمة أعدائه والنفع األخروي "‪ ،‬وفي هذا توجيه آخر في ضوء ظروفها‬
‫المعاصرة"‬
‫أما من لم يعمل بيده فالزراعة في حقه أفضل ألن نفعه متحد من تهيئة أسباب المعاش للناس‪.‬‬
‫القول الفصل‪:‬أن ذلك مختلف باختالف األحوال واألشخاص فعمل اليد يفضل سائر المكاسب إذا نصح العامل‪ ،‬ومن‬
‫شرطه أن ال يعتقد أن الرزق من الكسب بل من هللا تعالى بهذه الواسطة وبخاصة الشغل باألمر المباح بعيدا ً عن (البطالة‬
‫‪ -‬السحر ‪ -‬واللهو)‪ ،‬وكسر النفس بذلك والتعفف عن ذلة السؤال والحاجة إلى الغير‪.‬‬
‫أذكر تقسيم عوامل اإلنتاج ؟‬
‫أ_ العمل‪ :‬وهو الجهد المبذول في إنتاج السلعة ‪ ،‬وهو من أهم عناصر اإلنتاج وبخاصة في الدول كثيفة السكان‪،‬‬
‫وشريطة أن تكون هذه األعمال أعمال مهارية وفنية‪.‬‬
‫ويتميز العمل بعدة خصائص‪:‬‬
‫‪ -1‬أنه نشاط إداري ناتج عن جهد اإلنسان‪.‬‬
‫‪ -2‬العمل فيه دليل على أن اإلنسان يقوم بحسابات اقتصادية لمعرفة مقدار العائد الذي يعود إليه من وراء عمله‪.‬‬
‫‪ -3‬العمل مجهود يهدف إلى خلق المنافع واإلسهام في انتاج السلع والخدمات‪.‬‬
‫‪ _4‬ما يحصل عليه العامل وهو دخل لإلنسان يحوي مستوى معيشته ومستوى تعليمه وثقافته‪.‬‬
‫ب‪ -‬الطبيعة‪ :‬وهي كل الموارد والقوى التي يجدها اإلنسان دون جهد‪ ،‬كاألرض زراعية كانت أو غير زراعية وما من‬
‫باطنها من ثروات ومعادن‪ .‬وهي بحسب األصل هبه من هللا تعالى واإلنسان مأمور باكتشافها وإعادة توظيفها‪.‬‬
‫ج‪ -‬رأس المال‪ :‬وهو حصيلة تضافر عنصرا العمل مع الطبيعة وهو يعبر عن السلع التي ال توجه لالستهالك وإنما‬
‫تستخدم سلعا ً قابلة لالستهالك فاآلالت والمنشآت والعدد واألدوات والمواد الخام والوقود والسلع نصف المصنعة وغيره‬
‫مما يستخدم بقصد انتاج سلعا ً نهائية قابلة لالستهالك‪.‬‬
‫أنواع التوازن في ميزان المدفوعات‪:‬‬
‫‪ -1‬التوازن احلسابي مليزان املدفوعات‪:‬‬
‫وهو تساوى مقدار الفائض (الرصيد االيجابي) في ميزان التحويالت الرأسمالية تماما ً مع مقدار العجز (الرصيد‬
‫السلبي) في ميزان المعامالت الجارية (الصادرات والواردات) وميزان حركة الذهب‪.‬‬

‫الفرقـة الثانـية‬ ‫‪3‬‬ ‫االقتصاد ( النقود والبنوك )‬


‫بيست برنت ‪ ...‬قصة نجاح ‪ ...‬أسمك هايكملها‬

‫وكذلك فإن العجز (الرصيد السلبي) في ميزان التحويالت الرأسمالية يجب أن يساوى تماما ً مقدار الفائض (الرصيد‬
‫االيجابي) في ميزان المعامالت الجارية وميزان حركة الذهب فجانبي ميزان المدفوعات يجب حتما ً أن يكونا متساويين‬
‫حسابيا ً كل سنة‪.‬‬
‫تسوية العجز‬ ‫تسوية الفائض‬
‫‪_1‬االقتراض من الخارج‬ ‫‪_1‬إقراض الدولة العاجزة‬
‫‪_2‬الدفع من العمالت األجنبية أو األرصدة الذهبية‪.‬‬ ‫‪_2‬تحصيل قيمة القروض بالعمالت‬
‫‪_3‬استيراد الذهب من الخارج‬
‫‪ -2‬التوازن االقتصادي مليزان املدفوعات‪:‬‬
‫التوازن االقتصادي‪ :‬هو المقصود وليس التوازن الحسابي‪ ،‬ويستدل عليه بكون ميزان المدفوعات في حالة فائض أو‬
‫عجز أو توازن‪ ،‬وذلك بالرجوع إلى ميزان المعامالت الجارية وميزان التحويالت الرأسمالية المستقلة‪.‬‬
‫_ ومن ثم يكون ميزان المدفوعات في حالة تعادل عندما تتساوى المتحصالت من المعامالت الجارية مع التحويالت‬
‫الرأسمالية المستقلة‪.‬‬
‫_ ويكون في حالة فائض عندما تزيد المتحصالت عن المدفوعات عنها‬
‫_ ويكون في حالة عجز عندما تزيد المدفوعات عن المتحصالت عنها‪.‬‬
‫ويشرتط لتحقيق هذا التوازن ثالثة شروط‪:‬‬
‫‪ _1‬أال يكون هذا التوازن قد تحقق عن طريق الرقابة المباشرة على التجارة الخارجية‬
‫‪ _ 2‬أال يكون هذا التوازن قد تحقق عن طريق اختالل داخلي باتباع سياسة انكماشية في الداخل تؤدي إلى انخفاض‬
‫الدخل انخفاضا ً كبيرا ً وانتشار البطالة والمقصود باالنكماش اإلجراءات التي من شأنها أن تحد من الطلب على السلع‪.‬‬
‫‪ _3‬أال يكون هذا التوازن قد تحقق عن طريق تخفيض مستمر في قيمة العملة الوطنية بالنسبة للعمالت األجنبية‬
‫كيف يتم التكامل بين الدول اإلسالمية في إطار التجارة الخارجية ؟‬
‫‪ _1‬حرية التجارة الخارجية بين الدول اإلسالمية في إطار منهج اقتصادي إسالمي بأن تكون السلع بعيدة عن حرمة هللا‬
‫تعالى كإنتاج الخمور واالتجار في لحوم الخنازير أو األنشطة الفنية المخلة باآلداب العامة أو السلع الألخالقية أو‬
‫السياحة غير المشروعة‪.‬‬
‫‪ _2‬المنافسة الحرة في مجال التجارة الخارجية‪ ،‬في إطار منهج اقتصادي إسالمي قائم على تحريم االحتكار والغش‪،‬‬
‫وضرورة إنشاء أجهزة خاصة لمراقبة األسعار واإلنتاج‪.‬‬
‫‪ _ 3‬وحدة البلدان اإلسالمية وحتمية تعاونها‪ ،‬وما يتطلبه ذلك من تنسيق الجهود السياسية واالقتصادية بهدف تحقيق‬
‫مصلحة المجتمع اإلسالمي‪.‬‬
‫‪ _4‬المعاملة التفضيلية على أسس إسالمية بحيث تعامل التجارة بين دول العالم اإلسالمي معاملة تفضيلية جمركية وليس‬
‫كما هو الشأن من إعطاء التجارة مع الدول غير اإلسالمية‪.‬‬

‫الفرقـة الثانـية‬ ‫‪4‬‬ ‫االقتصاد ( النقود والبنوك )‬

You might also like