You are on page 1of 8

‫‪RUMUSAN SEMENTARA PP.

ASSALAFIYYAH MLANGI‬‬
‫‪Di PP. Darul Qur’an wal Irsyad Gunung Kidul Selasa, 04 Juli 2023 H/15 Dzulhijjah 1444 H‬‬
‫‪Deskripsi Masalah‬‬

‫‪Wisuda TK/RA, SD/MI, SMP/Mts, SMA/MA‬‬

‫‪Belakangan ini, dunia maya dihebohkan dengan cuitan viral mengenai acara wisuda. Kontroversi‬‬
‫‪muncul ketika beberapa pihak berpendapat bahwa wisuda seharusnya hanya dilakukan untuk lulusan‬‬
‫‪kuliah, bukan untuk jenjang pendidikan dibawahnya seperti TK, SD, SMP, dan SMA.‬‬

‫‪Perdebatan muncul antara pihak yang menyebut wisuda sebagai momen sakral setelah menyelesaikan‬‬
‫‪perjuangan selama kuliah dengan menyelesaikan skripsi atau tugas akhir, dan kelompok lain yang‬‬
‫‪berpendapat bahwa wisuda di sekolah-sekolah merupakan cara mengabadikan momen perpisahan.‬‬

‫‪Kelompok yang keberatan diselenggarakannya prosesi wisuda untuk TK, SD, SMP, SMA dan yang‬‬
‫‪sederajat, mendasarkan alasannya pada beban biaya yang harus dibayarkan untuk pelaksanaan‬‬
‫‪wisuda. Tidak semua wali murid mampu dan banyak di antara mereka yang terpaksa.‬‬

‫‪Pertanyaan:‬‬

‫?‪1. Apa hukum pelaksanaan wisuda sebagai seremoni yang menandai akhir masa belajar‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪Dianjurkan! Guna memberikan apresiasi dari pihak sekolah kepada para murid yang berprestasi.‬‬
‫‪Dengan harapan bisa menjadi contoh yang baik untuk siswa yang lain dan masyarakat sekitar juga terdorong‬‬
‫‪untuk mensekolahkan anak mereka hingga jenjang tinggi.‬‬
‫أداب العالم والمتعلم صـ‪ 88- 88:‬للشيخ هاشم اشعري‬
‫والسادس أن يطلب من الطلب**ة إع**ادة المحفوظ**ات في بعض األوق**ات ويمتحن ض**بطهم لم**ا ق**دم لهم من القواع**د المبهم**ة والمس**ائل‬
‫الغريبة ويختبرهم بمسائل تنبني على أصل قرره أو دليل ذكره فمن راهّ مصيبا في الج*واب ولم يخ*ف علي*ه مفس*دة االعج*اب ش*كره‬
‫وأثنى عليه بين أصحابه ليبعثه وإياهم على اإلجتهاد في طلب اإلزدياد ومن راهّ مقصرا ولم يخف نفوره عنفه على قصوره وحرضه‬
‫على علو الهمة ونيل المنزلة في طلب العلم ‪ -‬إلى أن قال والس**ابع أن**ه إذا س**لك الط**الب في التحص**يل ف**وق م**ا يقتض**يه حال**ه أوم**ا‬
‫يحتمله طاقته وخاف الشيخ ضجره أوصاه بالرفق بنقسه ‪ --‬إلى أن قال‪-‬ـ ويحمله على اإلناة و اإلقتصاد في اإلجته**اد وإذا ظه**ر من**ه‬
‫نوع سئآمة أو ضجرا أو مبادئ ذلك أمره بالراحة و تخفيف اإلشتغال وال يشير على الطالب بتعلم ما يحتمله فهمه أو س**نه وال بكتاب**ة‬
‫ما ينفر ذهنه عن فهمه وان استشاره من ال يعرف حاله في الفهم والحفظ في قراءة فن أو كتاب لم يشر عليه بشيئ حتى يجرب ذهن**ه‬
‫ويعلم حاله فإن لم يحتمل الحال التأخير أشار عليه بكتاب سهل من الفن المطلوب قإن رأى ذهنه قابال وفهمه جيدا نقله إلى كتاب يليق‬
‫بذهنه وإال تركه‪.‬‬
‫المجموع شرح المهذب (‪)34 /1‬‬
‫فصل وينبغي للمعلم أن يطرح على أصحابه ما يراه من مستفاد المسائل ويختبر ب*ذلك أفه*امهم ويظه*ر فض*ل الفاض*ل ويث*نى علي*ه‬
‫بذلك ترغيبا له وللباقين في االشتغال والفك**ر في العلم وليت**دربوا ب**ذلك ويعت**ادوه وال يعن**ف من غل**ط منهم في ك**ل ذل**ك إال أن ي**رى‬
‫تعنيفه مصلحة له‪ :‬وإذا فرغ من تعليمهم أو القاء درس عليهم أمرهم باعادته ليرسخ حفظهم له فان أشكل عليهم من**ه ش**ئ م**ا ع**اودوا‬
‫الشيخ في ايضاحه‬
‫البحر المديد البن عجيبة الجزء السابع صحـ ‪80‬‬
‫"وأ َّما بنعم ِة ربك فحدِّث" بشكرها وإشاعتها وإظهار آثارها يرد ما أفاضه هللا تعالى علي**ه من فن**ون النعم ال**تي من جملته**ا المع**دودة‬
‫والموعودة والنبوة التي آتاه هللا تأتي على جميع النِعم ويَ**دخل في النِعم تعلُّم العلم والق**رآن وفي الح**ديث عن**ه ? التح* ُّدث ب**النِ َعم ش**كر‬
‫يت البارحة كذا وهذا إنما يجوز إذا ذكره على وج**ه الش**كر أو ليُقت**دى ب**ه‬ ‫ولذلك كان بعض السلف يقول لقد أعطاني هللا كذا ولقد صلَّ ُ‬
‫فأ ّما على وجه الفخر والرياء فال يجوز‬
‫إحياء علوم الدين (‪)317 /3‬‬
‫‪1‬‬
‫بيان الرخصة في قص**د إظه**ار الطاع**ات اعلم أن في األس**رار لألعم**ال فائ**دة اإلخالص والنج**اة من الري**اء وفي اإلظه**ار فائ**دة‬
‫واإلقتداء وترغيب الناس في الخير ولكن فيه آفة الرياء قال الحسن قد علم المسلمون أن السر أحرز العملين ولكن في اإلظه*ار أيض*ا‬
‫فائ*دة ول*ذلك أث*نى هللا تع*الى على الس*ر والعالني*ة فق*ال إن تب*دوا الص*دقات فنعم*ا هي وإن تخفوه*ا وتؤتوه*ا الفق*راء فه*و خ*ير لكم‬
‫واإلظهار قسمان أحدهما في نفس العمل واآلخر التحدث بما عمل القسم األول إظهار نفس العمل كالصدقة في المأل لترغيب الن**اس‬
‫فيها كما روي عن األنصاري الذي جاء بالصرة فتتابع الناس بالعطية لما رأوه فقال النبي صلى هللا عليه و س**لم من س**ن س**نة حس**نة‬
‫فعمل بها كان له أجرها وأجر من اتبعه إلى أن قال‪ -‬القسم الثاني أن يتح**دث بم*ا فعل**ه بع**د الف**راغ وحكم**ه حكم إظه**ار العم**ل نفس**ه‬
‫والخطر في هذا أشد ألن مؤنة النطق خفيفة على اللسان وقد تجري في الحكاية زيادة ومبالغة وللنفس لذة في إظهار الدعاوي عظيمة‬
‫إ ال أنه لو تطرق إليه الرياء لم يؤثر في إفساد العبادة الماضية بعد الفراغ منها فهو من هذا الوجه أهون والحكم في**ه أن من ق**وي قلب**ه‬
‫وتم إخالصه وصغر الناس في عينه واستوى عنده مدحهم وذمهم وذكر ذلك عند من يرجو االقتداء به والرغبة في الخير بس**ببه فه**و‬
‫جائز بل هو مندوب إليه إن صفت النية وسلمت عن جميع اآلفات ألنه ترغيب في الخير والترغيب في الخير خير‬
‫عالج االمراض الردعية ص ‪16‬للحبيب عبد هللا بن علوي الحداد مكتبة الهداية‬
‫وكما يجب عليك أيها اإلنسان أن تتعلم من العلم ما ال بد لك منه يجب عليك أن يعلم أهلك وأوالدك وكل من لك عليه والية ذكرا ك**ان‬
‫أو أنثى فإن لم تقدر أن تعلمهم كان عليك أن تأمرهم بالخروج إلى أهل العلم ليتعلموا منهم القدر المف*روض وإال أثمت وي*أثم منهم من‬
‫كان مكلفا‬
‫?‪2. Bagaimana hukum pihak sekolah/madrasah mewajibkannya kepada para peserta didik‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪boleh. selama ada dzon ridlo dari para wali murid dan pengelola pendidikan bertanggung jawab‬‬
‫‪dan memenuhi apa yang dijanjikan.‬‬
‫قواعد االحكام فى مصالح االنام الجزء الثاني صـ ‪75‬‬
‫(فصل في تصرف الوالة ونوابهم) يتصرف الوالة ونوابهم بما ذكرنا من التصرفات بما هو االصلح للمولى علي**ه للض**رر والفس**اد‬
‫للنفع والرشاد وال يقتصر احدهم على الصالح مع القدرة على االص**لح إال أن ي**ؤدي إلى مش**قة ش**ديدة وال يتخ**يرون في التص**رف‬
‫حسب تخيرهم في حقوق انفسهم مثل أن يبيعوا درهما بدرهم زبيب بمثلها لقول هللا تعالى وال تقربوا مال اليتيم إال بالتي هي أحس**ن‬
‫وان كان هذا في حقوق اليتامى فأولى أن يثبت في حقوق عامة المسلمين فيما يتص**رف في**ه األئم**ة من األم**وال العام**ة ألن اعتن**اء‬
‫الشرع بالمصالح العامة أو أوفر واكثر من اعتنائه بالمصالح الخاصة وكل تصرف أو دفع صالحا فهو منهى عن**ه كاض**اعة الم**ال‬
‫بغير فائدة واضرار االمزجة لغير عائدة واألكل على الشبع منهى عنه لما فيه من إتالف األم**وال وإفس**اد األمزج**ة وق**د ي**ؤدي إلى‬
‫تفويت االرواح ولو وقع مثل قصة الخضر ‪ -‬عليه السالم ‪ -‬في بكذا هذا لجاز تعييب المال حفظا ألصله الوالية ذلك في حق المولى‬
‫عليه حفظا لألكثر بتفويت االقل فان الشرع يحصل االصلح بتفويت المصالح كما يدرأ بارتكاب المفاسد وما ال فساد فيه وال صالح‬
‫فال يتصرف فيه الوالة على المولى عليه إذا أمكن األنفكاك عنه‬
‫األذكار ‪)317 /1( -‬‬
‫وقد أجمع العلماء على أن من وعد إنسانا شيئا ليس بمنهي عن*ه فينبغي أن يفي بوع**ده‪ ،‬وه**ل ذل**ك واجب‪ ،‬أو مس**تحب؟ في**ه خالف‬
‫بينهم‪ ،‬ذهب الشافعي وأبو حنيفة والجمهور إلى أنه مستحب‪ ،‬فلو تركه فاته الفضل‪ ،‬وارتكب المكروه كراهة تنزيه ش**ديدة‪ ،‬ولكن ال‬
‫يأثم‪ ،‬وذهب جماعة إلى أنه واجب‪ ،‬قال اإلمام أبو بكر بن العربي المالكي‪ :‬أجل من ذهب إلى ه**ذا الم**ذهب عم**ر بن عب**د العزي**ز‪،‬‬
‫قال‪ :‬وذهبت المالكية مذهبا ثالثا أنه إن ارتبط الوعد بسبب كقوله‪ :‬تزوج ولك كذا‪ ،‬أو احلف أنك ال تشتمني ولك كذا‪ ،‬أو نح**و ذل**ك‪،‬‬
‫وجب الوفاء‪ ،‬وإن كان وعدا مطلقا‪ ،‬لم يجب‪ .‬واستدل من لم يوجبه بأنه في معنى الهبة‪ ،‬والهبة ال تل*زم إال ب*القبض عن*د الجمه*ور‪،‬‬
‫وعند المالكية‪ :‬تلزم قبل القبض‪.‬‬
‫بغية المسترشدين الجزء االول صـ‪326:‬‬
‫(مسألة‪ :‬ك)‪ :‬عين السلطان على بعض الرعية شيئا ً كل سنة من نحو دراهم يص**رفها في المص**الح إن أ ّدوه عن طيب نفس ال خوف*ا ً‬
‫وحياء من السلطان أو غيره جاز أخذه‪ ،‬وإال فهو من أكل أموال الناس بالباطل‪ ،‬ال يحل له التصرف في**ه بوج**ه من الوج**وه‪ ،‬وإرادة‬
‫صرفه في المصالح ال تصيره حالالً‪.‬‬
‫نهاية المحتاجـ (‪)184 /15‬‬
‫( ولو قال أؤدي المال أو أحضر الشخص فهو وعد ) بااللتزام ال يلزم الوفاء به ألن الصيغة غير مشعرة بااللتزام ‪.‬‬
‫فتح العالم الجزء الثالثـ ص ‪525 – 524‬‬
‫وكذا لو علم أنه إنما أعطاه لباعث اإللحاح أو الحياء منه أو من الحاضرين ولواله لما أعطاه فه*و ح*رام يلزم**ه رده ويك*ره الس*ؤال‬
‫بوجه هللا ما يتعلق بالدنيا ال ما يتعلق باألخرة كتعليم خير‪-‬إلى أن قال‪ -‬حكم إعطاء السائل في المسجد والسؤال فيه وال يكره إعط**اء‬
‫السائل في المسجد بل هو قربة يثاب عليها وإن كان السؤال فيه مكروها كراهة تنزيه م**ا لم ت**دع إلي**ه ض**رورة واال انتفت الكراه*ة‬
‫ومثل السؤال التعرض له ومنه ما جرت به العادة من القراءة في المساجد في أوقات الصالة ليتصدق عليهم أفاد ذلك الشبراملسي‪.‬‬
‫قواعد األحكام في مصالح األنام دار الكتب العلمية (‪)122 /2‬‬
‫المثال التاسع عشر‪ :‬المخالطة في الطع**ام ج*ائزة من المطلقين‪ ،‬ألن ك**ل واح**د من المخ**الطين ب**اذل لآلخ*رين م**ا يأكلون**ه وإن ك**ان‬
‫مجهوال‪ ،‬إذ ال يشترط العلم في اإلباحة‪ ،‬فإن المنائح والعواري وثمار البساتين جائزة مع الجهل بقدر م**ا يتناول**ه المب**اح ل**ه من ذل**ك‪،‬‬
‫وكذلك ما يأكله الضيفان كما ذكرناه‪ .‬وأما مخالطة األوصياء وأولي**اء اليت**امى في مث**ل ذل**ك فيج**وز أن يك**ون ذل**ك إباح**ة في مقابل**ة‬
‫إباحة‪ ،‬فإن اإلباحة في مال اليتيم هي التي ال مقابل له**ا‪ ،‬بخالف ه**ذه اإلباح**ة ويج**وز أن تك**ون مخالط**ة المحج**ور عليهم ومخالط**ة‬
‫المطلقين من باب المعاوضة‪ ،‬فيكون م**ا يأكل**ه ك**ل واح**د منهم من نص**يب غ**يره في مقابل**ة م**ا بذل**ه من نص**يب نفس**ه‪ ،‬وإن تف**اوت‬
‫{وهَّللا ُ يَ ْعلَ ُم ْال ُم ْف ِس* َد‬
‫المتقابالن‪ ،‬وال يجوز للوصي أن يخالط اليتيم بحيث يقطع بأنه أكل من ماله أكثر مما بذله‪ ،‬ول*ذلك ق*ال هللا تع*الى‪َ :‬‬
‫ح } أي يعرف المفسد لما يتناوله من تفاوت المقابلة‪ ،‬واألولى بالولي والوصي أن يخالطا الي*تيم بم*ا يعلم*ان أن الي*تيم يأك*ل‬ ‫ِمنَ ْال ُمصْ لِ ِ‬
‫بقدر ماله أو أكثر منه‪ .‬فإن قيل لو كانت المخالطة من باب المقابلة ألدى ذلك إلى الربا للجهل بالمماثلة‪ ،‬وألن معظم األطعم**ة خ**ارج‬
‫‪2‬‬
‫عن حال كمال المأكول‪ ،‬فيجاب عن ذلك بأن هذا رخصة من المستثنيات للحاجات العام**ة فال يتقاع**د عن رخص*ة العراي*ا في الجه**ل‬
‫بالمماثلة وخروج الرطب عن حال الكمال‪ ،‬بل لو علمت المفاضلة ههن**ا بين المخ**الطين لج**از في مخالط**ة غ**ير األيت**ام‪ ،‬وك**ذلك في‬
‫األيتام‪ ،‬إذا كان ما يأكل اليتيم أكثر من ماله للحاجة إلى ذلك‬
‫أصول الفقه ألبي الزهراء ص‪288 :‬‬
‫والذريعة معناها الوسيلة وال**ذائع في لغ*ة الش*رعيين م**ا يك**ون طريق*ا لح*رم أو لحل**ل فإن**ه يأخ*ذ حكم**ه ف**الطيق الى الح*رام ح*رام‬
‫والطريق الى المباح مباح وما ال يؤدي الواجب إال أنه فهو واجب فالزنا حرام والنظر إلى ع**ورة الم**رأة ال**ذي يقتض**ي إلي**ه ح**رام‬
‫أيضا والجمعة فرض فترك البيع ألجل أدائها واجب ألنه ذريعة إليها والحج فرض والسعي إليه فرض مثله عند القدرة علي**ه وبي**ان‬
‫ذلك أن مورد األحكام قسمان‪ :‬مقاصد وهي األمور المكونة للمصالح والمفاسد في أنفس*ها اي ال*تي هي في ذاته*ا مص*الح أو مفاس*د‬
‫ووسائل وهي الطرق المفضية إليها وحكمها حكم ما افضت إليه من تحليل أو تحريم غير أنها أخفض رتبة من المقاصد في حكمها‪،‬‬
‫ويقول القرافي‪ :‬الوسيلة إلى أفضل المقاصد أفضل الوسائل وإلى أقبح المقاصد أقبح الوسائل وإلى ما هو متوسط متوسكة‪ ،‬فاألص**ل‬
‫في إعتبار الذرائع هو النظر إلى مآالة األفعال فيأخذ الفعل حكما يتفق مع ما يؤل إليهى إلخ وأن النظرة إلى هذه المآالة كما ت**رى ال‬
‫يلتفت فيه الى نية الفاعل بل الى نتيجة العمل وثمرته وبحسب النتيجة يحمد الفعل أو يذم‬
‫?‪3. Apa hukum pelaksanaan wisuda yang terkesan berlebihan‬‬
‫‪II‬‬

‫‪Deskripsi Masalah‬‬

‫‪Pembacaan Sholawat dengan Irama Dangdut Disertai dengan Tarian/Joget‬‬


‫‪Sekarang ini, banyak majelis pengajian dan majelis dakwah yang diiringi dengan pembacaan sholawat.‬‬
‫‪Hanya saja, di antara pembacaan sholawat tersebut dilantunkan dengan irama lagu dangdut, rock, pop,‬‬
‫‪dll, dan juga terdapat tarian/joget. Berbagai kalangan menggemari dan menghadiri majelis tersebut.‬‬
‫‪Semangat dakwah mereka patut diapresiasi. Hanya saja dalam waktu yang bersamaan, muncul‬‬
‫‪penilaian negatif dari sebagian masyarakat mengenai cara mereka dalam melantunkan sholawat.‬‬
‫‪Terlebih ketika dalam lantunan tersebut, bercampur antara laki-laki dan perempuan yang sama-sama‬‬
‫‪berjoget.‬‬
‫‪Pertanyaan‬‬

‫?‪A. Bagaimana hukum membaca sholawat dengan nada lagu dangdut, rock, pop, india, dll‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪Haram. Karena dapat merusak bacaan maulid, adanya unsur istihanah/ meremehkan dan ada unsur‬‬
‫‪tasyabbuh dengan orang Fasiq.‬‬
‫قرة العين بفتاوي الشيخ إسمعيل زين صـ ‪201‬‬
‫سؤال‪ :‬ما قولكم فيمن صلى على النبى صلى هللا عليه وسلم عند فعل ما حرم هللا؟ الجواب أن ذلك حرام ألنه يعتبر إس**تهزاء للص**الة‬
‫على النبى صلى هللا عليه وسلم فى غير موضع الئق‪.‬‬
‫بدع المساجد ص‪33 :‬‬
‫(مسألة ز) سئل السيد أحمد زيني دحالن مفتي الشافعية بمكة المتوفى بالمدينة سنة ‪ 1304‬عن جماعة يقرءون مولد النبي ‪ -‬صلى هللا‬
‫عليه وسلم ‪ -‬يطربون في**ه بالغن**اء واأللح**ان والتكس**ير خصوص**ا في األش**عار والقص**ائد المتعلق**ة بجناب**ه ‪ -‬ص**لى هللا علي**ه وس**لم ‪-‬‬
‫ويرفعون أصواتهم رفعا شديدا ويمدون المقصور وقصرون الممدود ويقفون في أثناء الكلمات ويقطعون بعضا عن بعض كم**ا فعل**وا‬
‫بمثل قوله أشرق البدر علينا األبيات يقولون أشرقا البادرو عالين*ا مارحب*ان الخ فه*ل ذل**ك ح*رام أو مك**روه أو مب*اح؟ فأج*اب بقول*ه‬
‫التغني باأللحان والتكسير ورفع الصوت في قراءة المولد حرام بل الواجب على من حضر ق**راءة المول**د س**واء الق**ارئ والس**امع أن‬
‫يكون فصيحا غير الحن خافضا غير رافع الصوت خاشعا متواضعا متأدبا لحضرته وعظمت**ه ‪ -‬ص**لى هللا علي**ه وس**لم ‪ -‬وأن يتأم**ل‬
‫ويتفهم ما يسمعه من أخالقه الكريمة كما قال‪ :‬وإنك لعلى خلق عظيم‪.‬‬
‫كف الرعاع صـ ‪282 - 281‬‬
‫قد سبق حكم الغناء المجرد وسياتي احكامه وما بعده اذا تجرد والمقصود هنا ان الغناء اذا ابيح او ك**ره ان انض**م الي**ه مح**رم يص**ير‬
‫بانضمام المحرم اليه محرما واذا حرم يشتد اثمه بانضمام المحرم اليه وان الرقص ان كان فيه تكسر كفعل المخنث ك**ان حرام**ا وان‬
‫خال عن ذلك كان مكروها فاذا انضم القسم الح*رام من*ه الى الغن*اء المح*رم ازداد االثم والتح*ريم وك*ذا اذا ك*ان المح*رم اح*دهما الن‬
‫المكروه وان كان ال اثم فيه لكنه بانضمامه الى محل يزداد اثما‬
‫فيض القدير الجزء السادس ص ‪104‬‬
‫من تشبه بقوم أي تزيا في ظاهره بزيهم وفي تعرفه بفعلهم وفي تخلقه بخلقهم وسار بسيرتهم وه**ديهم في ملبس*هم وبعض أفع*الهم أي‬
‫وكان التشبه بحق قد طابق فيه الظاهر الباطن فهو منهم وقيل المعنى من تشبه بالصالحين وهو من أتباعهم يك**رم كم**ا يكرم**ون ومن‬
‫تشبه بالفساق يهان ويخذل كهم ومن وضع عليه عالمة الشرف أكرم وإن لم يتحقق شرفه وفيه أن من تشبه من الجن بالحيات وظه**ر‬
‫بصورتهم قتل وأنه ال يجوز اآلن لبس عمامة زرقاء أو صفراء كذا ذكره ابن رسالن وبأبلغ من ذلك صرح القرط*بي فق*ال ل*و خص‬
‫‪3‬‬
‫أهل الفسوق والمجوس بلباس منع لبسه لغيرهم فقد يظن به من أنه منهم فيظن به ظن السوء فيأثم الظان والمظنون فيه بس**بب الع**ون‬
‫عليه وقال بعضهم قد يقع التشبه في أمور قلبية من االعتقادات وإرادات وأمور خارجية من أقوال وأفعال قد تكون عبادات وقد تكون‬
‫عادات في نحو طعام ولباس ومسكن ونكاح واجتماع وافتراق وسفر وإقامة وركوب وغيرها وبين الظاهر والباطن ارتباط ومناس**بة‬
‫وقد بعث (بالحكمة التي هي سنة وهي الشرعة والمنهاج الذي شرعه له فك**ان مم**ا ش*رعه ل**ه من األق**وال واألفع**ال م**ا يب**اين س*بيل‬
‫المغضوب عليهم والضالين فأمر بمخالفتهم في الهدي الظاهر في هذا الحديث وإن لم يظهر فيه مفسدة ألم**ور منه**ا أن المش**اركة في‬
‫الهدي في الظاهر تؤثر تناسبا وتشاكال بين المتشابهين فاذا إلى موافقة ما في األخالق واألعمال وهذا أمر محس*وس ف*إن البس ثي*اب‬
‫العلماء مثال يجد من نفسه نوع انضمام إليهم والبس ثياب الجند المقاتلة مثال يجد من نفسه نوع تخلق بأخالقهم وتصير طبيعته منقادة‬
‫لذلك إال أن يمنعه مانع ومنها أن المخالفة في الهدي الظاهر توجب مباينة ومفارقة ت**وجب االنقط**اع عن موجب**ات الغض**ب وأس**باب‬
‫الضالل واالنعطاف على أهل الهدى والرضوان ومنها أن مشاركتهم في الهدي الظاهر توجب االختالط الظاهر حتى يرتف**ع التمي**يز‬
‫ظاهرا بين المهديين المرضيين وبين المغضوب عليهم والضالين ذلك من األسباب الحكيمة التي أشار إليها ه**ذا الح**ديث وم**ا أش**بهه‬
‫وقال ابن تيمية هذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بأهل الكتاب وإن كان ظ*اهره يقتض**ي كف**ر المتش**به في قول**ه تع**الى‬
‫ومن يتولهم منكم فإنه منهم المائدة وهو نظير قول ابن عمرو من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى‬
‫يموت حشر يوم القيامة معهم فقد حمل هذا على التشبه المطلق فإنه يوجب الكفر ويقتض**ي تح**ريم أبع**اض ذل**ك وق**د يحم**ل منهم في‬
‫القدر المشترك الذي شابههم فيه فإن كان كفرا أو معصية أو شعارا لها كان حكمه كذلك اهـ في اللباس عن ابن عمر بن الخطاب ق**ال‬
‫الزركشي فيه ضعف ولم يروه عن ابن خالد إال كثير بن مروان‬
‫حواشي الشرواني والعبادي (‪)422 /7‬‬
‫إن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع الناس وقراءة ما تيسر من القرآن ورواية االخبار الواردة في مب**دأ أم**ر الن**بي ص**لى هللا علي**ه‬
‫وسلم وما وقع في مولده من اآليات ثم يمد لهم سماط يأكلونه وينصرفون من غير زيادة على ذلك من البدع الحسنة التي يث**اب عليه**ا‬
‫صاحبها لما فيه من تعظيم قدر النبي صلى هللا عليه وسلم وإظهار الفرح واالستبشار بمولده الشريف ‪ ---‬وأما ما يعمل فيه فينبغي أن‬
‫يقتصر في**ه على م**ا يفهم الش**كر هلل تع**الى من نح**و م**ا تق**دم ذك**ره من التالوة واالطع**ام والص**دقة وإنش*اد ش**ئ من الم**دائح النبوي**ة‬
‫والزهدية المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل لآلخرة وأما ما يتبع ذلك من السماع واللهو وغير ذلك فينبغي أن يق**ال م**ا ك**ان من‬
‫ذلك مباحا بحيث يتعين للسرور بذلك اليوم ال بأس بإلحاقه به ومهما كان حراما أو مكروها فيمنع وكذا ما كان خالف االولى اهـ‬
‫«مراح لبيد لكشف معنى القرآن المجيد» (‪:)260 /2‬‬
‫صلُّوا َعلَ ْي ِه َو َسلِّ ُموا تَ ْسلِيما ً (‪ . )56‬وهذا دليل على وجوب الصالة والس**الم عن**د الش**افعي‪ ،‬ألن األم**ر للوج**وب‪،‬‬ ‫«يا َأيُّهَا الَّ ِذينَ آ َمنُوا َ‬
‫وال يجبان إاّل في الصالة‪ ،‬فيجبان في التشهد‪ ،‬وهما قولنا فيه‪ :‬سالم عليك أيها النبي‪ .‬وقولنا‪ :‬اللهم ص* ّل على محم**د‪ ،‬وإنم**ا أمرن**ا هللا‬
‫بالصالة عليه صلّى هللا عليه وسلّم مع أنه يكفيه صلّى هللا عليه وسلّم صالته تعالى إلظه*ار تعظيم*ه ص*لّى هللا علي*ه وس*لّم من*ا ش*فقة‬
‫علينا ليثيبنا عليه كما أن هللا تعالى أوجب علينا ذكر نفسه تعالى وال حاجة له إليه‪ِ .‬إ َّن الَّ ِذينَ يُ *ْؤ ُذونَ هَّللا َ َو َر ُس *ولَهُ لَ َعنَهُ ُم هَّللا ُ أي أبع**دهم‬
‫من رحمته فِي ال ُّد ْنيا َواآْل ِخ َر ِة بحيث ال يكادون ينالون فيهما شيئا منها‬
‫سعادة الدارين في الصالة على سيد الكونين صلى هللا عليه وسلم ص؟‬
‫وقال العالمة الشيخ شهاب الدين القليوبي الشافعي في مق ّدمة صلواته بعد ذكره عدة أح**اديث في فض**ل الص**الة على الن**بي وفوائ**دها‬
‫وبالجملة والتفصيل فهي أسهل الطاعات وأقربها إلى الملك الحليل وهي مقبولة من كل أحد في كل حالة ومن المخلص فيها وك**ذا من‬
‫المرائي بها على أصح األقوال اهـ ونقل العالمة السيد أحم**د دحالن في كتاب**ه تق**ريب األص**ول في تس**هيل الوص**ول لمعرف**ة ال**رب‬
‫سبحانه وتعالى والرسول عن العالمة سيدي عبد الرحمن بن مصطفى العيدروس أنه ذكر في كتابه المسمى مرآة الشموس في مناقب‬
‫آل العيدروس أنه يعدم المربون في آخر الزمن ويصير ما يوصل إلى هللا تعالى إال الصالة على النبي مناما ً ويقظة وأن األعمال منها‬
‫المقبول ومنها المردود إال الصالة على النبي فانها مقطوع بقبولها إكرام*ا ً ل*ه وحكى اتف*اق العلم*اء على ذل*ك اهـ وق*ال الس*يد أحم*د‬
‫دحالن رحمه هللا قبل هذه العبارة وإذا فقد الشيخ المرشد فاألذكار التبوية الواردة عن النبي هي أفضل من غيره**ا ويكفي منه**ا ال**ورد‬
‫اللطيف للقطب الحداد فإن األذكار التي فيه هي أمهات األذكار المأثورة وكذا يكفيه تالوة القرآن والصالة على النبي ﷺ اهـ‪.‬‬
‫الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (‪)350 /6‬‬
‫أقول‪ :‬وهذا يفيد أن آلة اللهو ليست محرمة لعينها‪ ،‬بل لقصد اللهو منها إم**ا من س**امعها أو من المش**تغل به**ا وب**ه تش**عر اإلض**افة أال‬
‫ترى أن ضرب تلك اآللة بعينها حل تارة وحرم أخرى باختالف النية بسماعها واألمور بمقاصدها وفيه دليل لساداتنا الصوفية ال**ذين‬
‫يقصدون أمورا هم أعلم بها‪ ،‬فال يبادر المعترض باإلنك**ار كي ال يح*رم ب*ركتهم‪ ،‬ف*إنهم الس**ادة األخي**ار أم**دنا هللا تع**الى بإم**داداتهم‪،‬‬
‫وأعاد علينا من صالح دعواتهم وبركاتهم‬
‫?‪B. Bagaimana hukum membaca sholawat yang disertai tarian/joget‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪boleh. Namun jika menarinya ada unsur tasyabuh dengan mukhonits dan menghilangkan muru’ah‬‬
‫‪maka hukumnya adalah Haram.‬‬
‫نهاية المحتاج (‪)289 /28‬‬
‫واعتمده اإلسنوي وادعى أن الموجود ألئمة المذهب تحريم ما سوى الدف من الطبول ( ال الرقص ) فال يحرم وال يكره ألن**ه مج**رد‬
‫حركات على استقامة واعوجاج وإلقراره صلى هللا عليه وسلم الحبشة عليه في مسجده يوم عيد ‪ ،‬واستثناء بعض**هم أرب**اب األح**وال‬
‫فال يكره لهم وإن كره لغيرهم مردود كما أفاده البلقيني بأنه إن كان عن رويتهم فهم كغيرهم وإال لم يكونوا مكلفين ‪ ،‬ويجب طرد ذلك‬
‫في سائر ما يحكى عن الصوفية مما يخالف ظاهر الشرع فال يحتج به ‪ .‬نعم لو كثر الرقص بحيث أسقط المروءة ح**رم على م**ا قال**ه‬
‫البلقيني ‪ ،‬واألوجه خالفه ( إال أن يكون فيه تكسر كفعل المخنث ) بكسر النون وهذا أشهر وفتحها وهو أفصح ‪ ،‬فيحرم على الرج**ال‬
‫والنساء ‪ ،‬وهو من يتخلق بخلق النساء حركة وهيئة ‪ ،‬وعليه حمل األحاديث بلعنه ‪ ،‬أما من يفعل ذل**ك خلق**ة من غ**ير تكل**ف فال ي**أثم‬
‫به ‪.‬‬
‫إحياء علوم الدين ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)304‬‬

‫‪4‬‬
‫والزفن والحجل هو الرقص وذلك يكون لفرح أو شوق فحكمه حكم مهيجه إن كان فرحه محمودا والرقص يزيده ويؤكده فهو محمود‬
‫وإن كان مباحا فهو مباح وإن كان مذموما فهو مذموم نعم ال يليق اعتياد ذلك بمناصب األكابر وأهل القدوة ألنه في األكثر يكون عن‬
‫لهو ولعب وماله صورة اللعب واللهو في أعين الناس فينبغي أن يجتنبه المقتدى به لئال يصغر في أعين الناس فيترك االقتداء به‬
‫شرح سنن أبي داود ـ عبد المحسن العباد ‪)472 /22( -‬‬
‫المقصود بخوارم المروءة السؤال‪ :‬يقول العلماء‪ :‬إن من تقبل روايته هو الثقة الضابط لما يرويه‪ ،‬وهو المسلم العاقل البالغ الس**الم من‬
‫أسباب الفسق وخوارم المروءة‪ ،‬فما المراد بخوارم المروءة؟ الجواب‪ :‬المروءة هي األخالق واآلداب‪ ،‬وهناك أش**ياء يك**ون ارتكابه**ا‬
‫نقصا ً في األدب أو إخالالً باآلداب‪ ،‬هذا هو المقصود بخوارم المروءة‬
‫مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ‪)383 /1( -‬‬
‫المروءة‪ :‬هي االحتراز عما يذم عرفا ً عند ذوي العقول السليمة‬
‫الفتاوي الفقهية الكبرى جـ ‪ 4‬صـ‪357‬‬
‫وأما الرقص فال يحرم لفعل الحبشة له في حضرته صلى هللا عليه وسلم مع تقريره عليه‪ .‬وقال جماعة يك**ره لخ**رم الم**روءة وفص**ل‬
‫الغزالي رحمه هللا تعالى بين أرباب األحوال الذين يقومون بوجد فيجوز لهم ويك*ره لغ**يرهم ونق**ل عن القاض**ي رحم**ه هللا تع*الى رد‬
‫الشهادة به لغير أرباب األحوال وهو متجه حيث كان لهم منصب أو فخامة تقتضي أن ذلك خارم لمروءته غير الئق ب**ه تعاطي**ه وإال‬
‫فال وجه لرد الشهادة به ألنه غير خارم للمروءة حينئذ قال البلقي*ني رحم**ه هللا تع*الى وال حاج*ة الس**تثناء أرب**اب األح**وال ألن*ه ليس‬
‫باالختيار ومحل ذلك كله لم يكن فيه حرمة كفعل المخنثين وإال حرم وقال الشيخ أبو علي رحمه هللا تعالى يكره وقال البلقي**ني رحم**ه‬
‫هللا تعالى إن كان للتشبه بالمخنث فإنما يحرم على الرجال والصحيح التحريم مطلقا وأما التصفيق باليد للرجال فنق**ل ابن عب**د الس**الم‬
‫رحمه هللا تعالى عن بعضهم أنه حرام وجزم به المراغي رحمه هللا تعالى وفيه نظر ونية التقرب ب**ذلك ال يخفى على أح**د أن**ه ح**رام‬
‫وال يعلم ذلك إال بصريح لفظ الناوي فال يجوز أن يظن به ذلك ولو لقرينة ال سيما إن كان ممن اشتهر عنه خ*ير ب*ل ربم*ا يك*ون ظن‬
‫ذلك بمثل هذا جالبا للمقت والعياذ باهلل وتسمية الباري جل وعال بالمخلوقين حرام عند كل أحد وال ينبغي أن يظن ذلك أيضا بمثل من‬
‫ذكرناه وحاشا من ينسب إلى أدنى درجات المؤمنين أن يشبه القديم بالحادث وأما فعل ذل**ك في المس**اجد فال ينبغي ألنه**ا لم تبن لمث**ل‬
‫ذلك وال يحرم ذلك إال إن أضر بأرض المسجد أو حصره أو نحوهما أو ش**وش على نح**و مص**ل أو ن**ائم ب**ه وق**د رقص الحبش**ة في‬
‫المسجد وهو (ينظرهم ويقرهم على ذلك وفي الترمذي وسنن ابن ماجه عن عائشة رضي هللا تعالى عنها أن النبي (قال {أعلن**وا ه**ذا‬
‫النكاح وافعلوه في المساجد واضربوا عليه بالدف} وفيه إيماء إلى جواز ضرب الدف في المساجد ألجل ذلك فعلى تس**ليمه يق**اس ب**ه‬
‫غيره وأما نقل ذلك عن السلف فقد قال الولي أبو زرعة في تحريره صح عن الشيخ عز الدين بن عبد السالم وابن دقيق العي**د وهم**ا‬
‫سيدا المتأخرين علما وورعا ونقله بعضهم عن الشيخ أبي إسحاق الشيرازي رحمه هللا تعالى وكفاك به ورعا مجتهدا وأما دليل الح*ل‬
‫لما ذكر ففي البخاري أنه ({سمع بعض جوار يضربن بالدف وهي تقول وفينا نبي يعلم ما في غد فقال (دعي هذا وق**ولي ال**ذي كنت‬
‫تقولين} وفي الترمذي وابن ماجه أنه ({لما رجع من بعض غزواته أتته جاري*ة س*وداء فق*الت ي*ا رس*ول هللا إني ن*ذرت إن ردك هللا‬
‫تعالى سالما أن أضرب بين يديك بالدف فقال لها إن كنت نذرت فأوف بنذرك}‪.‬‬
‫القواعد األحكام في مصالح األنام ص‪346 :‬‬
‫الرتبة الثالثة من تحضره هذه المعارف واألحوال عند سماع الحداء والنشيد وهذا في الرتبة الثالثة الرتياح النفوس والت**ذاذها بس**ماع‬
‫المتزن من األشعار والنشيد وفي هذا نقص من جهة ما فيه من حظ النفس الرتبة الرابعة من تحضره هذه المعارف واألحوال المبني**ة‬
‫عليها عند سماع المطربات المختلف في تحليلها كسماع الدف والشبابات فهذا إن اعتقد تحريم ذل*ك فه*و مس*يء بس*ماعه محس*ن بم*ا‬
‫يحصل له من المعارف واألحوال وإن اعتقد إباحتها تقليدا لمن قال بها من العلماء فهو تارك للورع باستماعها محسن بما حضره من‬
‫المعارف واألحوال الناشئة عنها الرتبة الخامسة من تحضره هذه المعارف واألحوال عن**د س**ماع المطرب**ات المحرم**ة عن**د جمه**ور‬
‫العلماء كسماع األوتار والمزمار فهذا مرتكب لمحرم ملتذ النفس بسبب محرم فإن حض**ره معرف**ة وح**ال تناس**ب تل**ك المعرف**ة ك**ان‬
‫مازجا للخير بالشر والنفع بالضر مرتكبا لحسنات وسيئات ولعل حسناته ال تفي بسيئاته فإن انضم إلى ذلك نظر إلى مط**رب ال يح**ل‬
‫النظر إليه فقد زادت شقوته ومعصيته‬
‫‪C. Bagaimana jika bacaan sholawat dengan nada dangdut dan disertai tarian/joget itu dilakukan dalam‬‬
‫?‪rangka dakwah‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪Dianjurkan bahkan bisa wajib dalam rangka siyasat dakwah atau mengurangi kemaksiatan dengan‬‬
‫‪tetap wajib berusaha menghindari kemunkaran-kemunkaran yang ada seperti ikhtilath, tasyabbuh bi al-‬‬
‫‪fussaq dan lain-lain‬‬
‫المنهج السوي – ‪ 311‬دار العلم والدعوة‬
‫وقال سيدنا اإلمام عبد هللا ابن حسين ابن طاهر نفع هللا به‪ :‬ينبغى لمن أم*ر بمع*روف أو نهى عن منك*ر أن يك*ون برف*ق وش*فقة على‬
‫الخلق بأخذهم بالتدريج فإذا رأهم تاركين ألشياء من الواجبات فليأمرهم باألهم فاألهم فإذا فعل*وا م*ا أم*رهم انتق*ل إلى غ*يره ٍوأم*رهم‬
‫وخوفهم برفق وشفقة مع عدم النظر منه لم**دحهم وذمهم وعط**اهم منعهم وإال وقعت المداهن**ة وك**ذا إذا ارتكب**وا منهي**ات كث**يرة ولهم‬
‫ينتهوا بنهيه عنها كلها فليكلمهم فى بعضها حتى ينتهوا ثم يتكلم فى غيرهم وهكذا انتهى من مجموع كالم المنثور‪.‬‬
‫قواعد األحكام في مصالح األنام (‪)109 /1‬‬
‫وقد تجوز المعاونة على اإلثم والعدوان والفسوق والعصيان ال من جهة كون**ه معص**ية‪ ،‬ب**ل من جه**ة كون**ه وس**يلة إلى مص**لحة وله‬
‫أمثلة منها ما يبذل في افتكاك األسارى فإنه حرام على آخذيه مباح لباذليه ومنها أن يريد الظالم قتل إنسان مصادرة على مال**ه ويغلب‬
‫على ظنه أنه يقتله إن لم يدفع إليه ماله‪ ،‬فإنه يجب عليه بذل ماله فكاكا لنفسه‪ ،‬ومنها أن يكره امرأة على الزن**ا وال يتركه**ا إال بافت**داء‬
‫بمالها أو بمال غيرها فيلزمها ذلك عند إمكانه‪ .‬وليس هذا على التحقيق معاون**ة على اإلثم والع**دوان والفس**وق والعص**يان وإنم**ا ه**و‬
‫إعانة على درء المفاسد فكانت المعاونة على اإلثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا ال مقصودا‪.‬‬
‫عمدة المفتى والمستفتى ج ‪ 1‬ص ‪119‬‬

‫‪5‬‬
‫االمور المستحبة اليمنع منها اذا اقترنت بها مفسدة وانما يمن**ع من تل**ك المفس**دة كم**ا ل**و وق**ع اختالط النس**اء بالرج**ال في الط**واف ‪,‬‬
‫فالطواف باق على مشروعيته وانما يؤمر الطائف بالبعد عنهن وغض الطرف بحيث يسلم من المفسدة‬
‫شرح راتب الحداد‪ -‬السيد علوي بن أحمد بن الحسن الحداد صـ ‪106‬‬
‫واذا قدرنا وقوع اختالط النساء بالرجال فنحتاج الى ان ننكر المنكر من حيث هو وال ننكر االمر الكلية لالم**ر الج**زئي ق**ال المق**ري‬
‫في االرشاد في باب الجهاد وجاز رمي نساء ت*ترس بهن وق**د حض*ر الحس**ن البص*ري وابن س**يرين رحمهم**ا هللا في بعض الجن*ائز‬
‫وكان فيها لغط فاراد ابن سيرين ان يرجع وقال الحسن البصري له لو كلما راينا بدعة تركنا سنة لقد تركن**ا س**ننا كث**يرة ف**افهم ذك**ره‬
‫االمام زكريا في شرح رسالة القشيري وقريبا منه ما ذكره الشيخ محم**د بن احم**د الع**دني في ش**رح ت**راجيم البخ**اري وس**ئل اإلم**ام‬
‫العالمة عبد هللا بن عمر بامخرمة لو كان تتبع جنازة بأنواع من المنكرات كخروج النساء واختالطهن بالرجال هل يكون معذورا في‬
‫ترك الخروج اذا لم يمكنه نهي المنكر؟ فأجاب ال يترك الحق للباطل فإن قدر على إنكار ش*يء من ذل*ك في خروج*ه فع*ل وإن عج*ز‬
‫كان مأجورا على كراهة ذلك بقلبه وقد أجاب ابن عبد السالم بجواب طويل موافق لما ذكرنا وهللا أعلم انتهى من فتاويه العدنية‬
‫حاشية إعانة الطالبين الجزء‪ 3‬صـ‪ 411‬دار الكتب العلمية‬
‫(وقوله‪ :‬ال يزول) أي المنكر بحضوره‪ ،‬أي المدعو‪ ،‬فإن ك**ان ي**زول بحض**وره لنح**و علم أو ج**اه فليحض**ر‪ ،‬وجوب**ا‪ ،‬إجاب**ة لل**دعوة‬
‫وإزالة للمنكر ‪ .‬ووجود من يزيله غيره ال يمنع الوجوب عليه النه ليس لالجابة فقط‪ ،‬كما علمت‪ ،‬ولو لم يعلم بالمنكر إال بعد حضوره‬
‫نهاهم‪ ،‬فإن عجز خرج‪ ،‬فإن عجز لنحو خوف قعد كارها وال يجلس معهم إن أمكن‬
‫إعانة الطالبين (‪)271 /1‬‬
‫قال اإلمام أبو شامة شيخ المصنف رحمه هللا تعالى ومن أحسن ما ابتدع في زماننا ما يفعل في كل عام في اليوم الموافق لي**وم مول**ده‬
‫صلى هللا عليه وسلم إلى أن قال‪ -‬وأن البدع السيئة وهي ما خالف شيئا من ذلك صريحا أو التزاما قد تنتهي إلى ما يوجب التح**ريم‬
‫تارة والكراهة أخرى وإلى ما يظن أنه طاعة وقرب*ة فمن األول االنتم*اء إلى جماع**ة يزعم**ون التص**وف ويخ*الفون م**ا ك**ان علي*ه‬
‫مشايخ الطريق من الزهد والورع وسائر الكماالت المشهورة عنهم بل كثير من أولئك إباحية ال يحرم**ون حرام**ا إلى أن ق**ال‪ -‬ومن**ه‬
‫الوقوف ليلة عرفة أو المشعر الحرام واالجتماع ليالي الخت**وم آخ**ر رمض**ان ونص**ب المن**ابر والخطب عليه**ا فيك**ره م**ا لم يكن في**ه‬
‫اختالط الرجال بالنساء بأن تتضام أجسامهم فإنه حرام وفسق‬
‫الفوائد في اختصار المقاصد (ص ‪)47‬‬
‫فصل في اجتماع المصالح والمفاسد‪ .‬إذا اجتمعت مصالح ومفاسد ف**إن أمكن دف**ع المفاس**د وتحص**يل المص**الح فعلن**ا ذل**ك وإن تع**ذر‬
‫الجمع فإن رجحت المصالح حصلناها وال نبالي بارتكاب المفاسد وإن رجحت المفاسد دفعناها وال نب**الي بق**وات المص**الح وق**د تنش**أ‬
‫المصلحة عن المفسدة والمفسدة عن المصلحة وقد تنشأ المفسدة عن المفسدة والمصلحة عن المصلحة وقد تق**ترن المص**لحة بالمفس**دة‬
‫وال تنشأ إحداهما عن األخرى وإذا ظهرت المصلحة أو المفسدة بني على كل واحدة منهما حكمها وإن جهلنا استدل عليهما بما يرش**د‬
‫إليهما وإذا توهمنا المصلحة المجردة عن المفسدة الخالصة أو الراجحة احتطنا لتحصيلها وإن توهمنا المفسدة المجردة عن المص**لحة‬
‫الخالصة أو الراجحة احتطنا لدفعها وال فرق بين مصالح الدنيا واآلخرة في ذاك وأسباب مصالح اآلخرة العرفان والطاع**ة واإليم**ان‬
‫وأسباب مفاسدها الكفر والفسوق والعصيان‪.‬‬
‫«شرح رياض الصالحين البن عثيمين» (‪:)407 /2‬‬
‫«الشرط الثالث‪ :‬أن ال يزول المنكر إلى ما هو أعظم منه‪ ،‬فإن كان هذا المنكر لو نهينا عنه‪ ،‬زال إلى ما هو أعظم منه‪ ،‬فإنه ال يجوز‬
‫أن ننهى عنه‪ ،‬درءاً لكبرى المفس*دتين بص*غريهما؛ ألن*ه إذا تع*ارض عن*دنا مفس*دتان وك*ان إح*داهما أك*بر من األخ*رى؛ فإنن*ا نتقي‬
‫الكبرى بالصغرى‪ .‬مثال ذلك‪ :‬لو أن رجالً يشرب الدخان أمامك فأردت أن تنه**اه وتقيم**ه من المجلس‪ ،‬ولكن**ك تع**رف أن**ك ل**و فعلت‬
‫لذهب يجلس مع السكارى‪ ،‬ومعلوم أن شرب الخمر أعظم من شرب الدخان‪ ،‬فهنا ال ننه**اه؛ ب**ل نعالج**ه ب**التي هي أحس**ن لئال ي**ؤول‬
‫األمر إلى ما هو أنكر وأعظم»‬
‫«التيسير في أحاديث التفسير» (‪:)251 /1‬‬
‫«قال القاضي أبو بكر (ابن العربي) في تفسير هذه اآليات ما نصه‪ " :‬ثبت عن النبي ص**لى هللا علي**ه وس**لم أن**ه ق**ال‪( :‬من رأى منكم‬
‫منكرا فليغيره بيده‪ ،‬فإن لم يستطع فبلسانه‪ ،‬فإن لم يستطع فبقلبه‪ ،‬وذلك أضعف اإليمان)‪ .‬وفي هذا الحديث من غريب الفق*ه أن الن*بي‬
‫صلى هللا عليه وسلم بدأ في البيان بالخير في الفعل‪ ،‬وهو تغيير المنكر باليد‪ ،‬وإنما يبدأ باللسان والبي**ان‪ ،‬ف**إن لم يكن فبالي**د‪ ،‬يع**ني أن‬
‫يحول بين المنكر وبين متعاطيه‪ ،‬بنزعه عنه‪ ،‬وبجذبه منه‪ ،‬فإن لم يقدر إال بمقاتلة وسالح فليترك**ه‪ ،‬وذل**ك إنم**ا ه**و الفتن**ة‪ ،‬وآئال إلى‬
‫فساد أكثر من األمر بالمعروف والنهي عن المنكر‪ ،‬ويعني بقوله (وذلك أض**عف اإليم**ان) أن**ه ليس وراءه في التغي**ير درج**ة‪ .‬انتهى‬
‫المقصود منه والمراد‪ ،‬وعلى هللا االعتماد»‬
‫‪III‬‬
‫‪Deskripsi Masalah‬‬
‫‪Sembelihan Ayam Yang Dijual Di Pasar‬‬
‫‪Daging ayam merupakan kebutuhan konsumsi paling banyak di dunia, dibandingkan dengan‬‬
‫‪kebutuhan daging lainnya. Selama ini, masyakat lebih banyak mendapatkan daging ayam dengan‬‬
‫‪membeli di pasar. Mereka tidak tahu-menahu mengenai riwayat penyembelihannya.‬‬
‫‪Akhir-akhir ini, ditemukan banyak sekali fakta daging ayam yang penyembelihannya tidak sempurna.‬‬
‫‪Hal ini diketahui dengan bekas penyembelihannya di wilayah leher ayam yang terlihat hanya‬‬
‫‪berlubang saja.‬‬
‫‪Di tengah maraknya fenomena sembelihan ayam yang tidak sempurna sebagaimana di atas, umat‬‬
‫‪6‬‬
‫‪Islam menjadi rawan untuk mengkonsumsi daging yang diharamkan bagi mereka. Mereka tentunya‬‬
‫‪membutuhkan jaminan halal atas makanan yang mereka konsumsi.‬‬
‫‪Pertanyaan‬‬
‫?‪A. Apa standar kesempurnaan sembelihan ayam‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪Dengan memotong empat hal meliputi hulqum mari’ dam wadajain.‬‬
‫عمدة القارئ الجزء الواحد والثالثون صحـ ‪39‬‬
‫واختلف العلماء في اشتراط قطع األوداج كلها فعندنا أن قطع األربعة المذكورة حل األك**ل وإن قط**ع أكثره**ا فك**ذلك عن**د أبي حنيف**ة‬
‫وقال أبو يوسف ومحمد ال بد من قطع الحلقوم والمريء وأحد الودجين حتى ل*و قط*ع بعض الحلق*وم أو الم*ريء لم يح*ل هك*ذا ذك*ر‬
‫القدوري اإلختالف في (مختصره) والمشهور في كتب مشايخنا أن هذا قول أبي يوسف وحده والحاصل أن عن**د أبي حنيف**ة إذا قط**ع‬
‫الثالث أي ثالث كان من األربعة جاز وعن أبي يوسف ثالث روايات إحداها هذه والثانية اشتراط قطع الحلقوم مع اآلخ**رين والثالث**ة‬
‫اشتراط قطع الحلقوم والمري وأحد الودجين وعن محمد يعتبر أكثر كل فرد يعني أكثر كل واحد من األربعة وفي (وج**يز الش**افعية)‬
‫يعتبر قطع الحلقوم والمريء دون اآلخرين وبه قال أحمد وعن االصطخري يكفي قطع الحلقوم أو المريء وفي (الحلية) ه**ذا خالف‬
‫نص الشافعي وخالف اإلجماع وعن الثوري إن قطع الودج**ان أج*زأ ول**و لم يق*ع الحلق**وم والم**ري وعن مال**ك والليث يش**ترط قط*ع‬
‫الودجين والحلقوم فقط‬
‫كفاية األخيار (ص‪)516 :‬‬
‫قال ( وكمال الذكاة أربعة أشياء قطع الحلقوم والمريء والودجين والمجزئ منها شيئان قطع الحلقوم والمريء ) الذكاة في اللغ**ة‬
‫التطيب من قولهم رائحة ذكية أي طيبة فس*مي به*ا ال*ذبح لتطيب أكل*ه باإلباح*ة وفي الش*رع قط*ع مخص*وص قال*ه الم*اوردي وق*ال‬
‫النووي معنى الذكاة في اللغة التتميم فمع**نى ذك**اة الش**اة ذبحه**ا الت*ام الم**بيح ومن**ه فالن ذكي أي ت*ام الفهم إذا ع*رفت أن ال**ذكاة في‬
‫الشرع قطع مخصوص فهذا المقطوع تارة يكون معتبرا للفضيلة وتارة يكون معت**برا ألج**ل اإلج**زاء ف**المعتبر ألج**ل اإلج**زاء قط**ع‬
‫جميع الحلقوم والمريء فالحلقوم هو مجرى النفس خروجا ودخوال والمريء مجرى الطعام والش**راب وه**و تحت الحلق**وم وراءهم**ا‬
‫عرقان في صفحتي العنق يحيطان بالحلقوم‬
‫?‪B. Bagaimana hukum mengkonsumsi sembelihan ayam yang dijual di pasar‬‬
‫;‪Jawaban‬‬
‫‪boleh. Sampai pembeli memangbenar benar menemukan kepala yang tidak lolos potong. Maka ia‬‬
‫‪wajib memisahkan ayam yang tidak lolos sembelihan.‬‬
‫فتح المعين مع إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين (‪)338 /3‬‬
‫فرع لو اختطلت محرمة بنسوة غير محصورات بأن يعسر ع**دهن على اآلح**اد ك**ألف ام**رأة نكح من ش*اء منهن إلى أن تبقى واح**دة‬
‫على األرجح وإن قدر ول*و بس*هولة على متيقن*ة الح*ل أو بمحص*ورات كعش*رين ب*ل مائ*ة لم ينكح منهن ش*يئا نعم إن قط*ع بتميزه*ا‬
‫كسوداء اختلطت بمن ال سواد فيهن لم يحرم غيرها كما استظهره شيخنا‪.‬‬
‫(قوله‪ :‬نعم إن قطع بتميزها) أي المحرمة المختلط**ة بمحص**ورات‪ .‬وه**و اس**تدراك على قول**ه لم ينكح منهن ش**يئا‪ .‬وقول**ه لم يح**رم‬
‫غيرها‪ :‬أي غير المتميزة بالسواد‪ .‬وذلك الغير هو من ال سواد فيه‪ .‬وقوله كما استظهر ش**يخنا أي في فتح الج**واد‪ ،‬وعبارت**ه‪ ،‬نعم إن‬
‫قطع بتميزها كسوداء اختلطت بمن ال سواد فيهن لم يحرم غيرها‪ .‬اه‪ .‬وتأمل هذا االستدراك فإنه إذا قط*ع بتمي**يز محرم**ة بص**فة‪ ،‬فال‬
‫التباس حينئذ‪ .‬وخرج عن موضع المسألة الذي هو اختالط محرمة بغير محرمة‪ ،‬إذ الذي يظهر أن المراد باالختالط اإللتب**اس وع**دم‬
‫التمييز ‪ ،‬ويدل لما ذكرته عبارة الجمل على شرح المنهج ونصها‪ :‬قوله ولو اختلطت محرم**ة الخ‪ ،‬في**ه إش**ارة إلى أن**ه ليس ثم عالم**ة‬
‫يحتمل بها تمييز‪.‬‬
‫القليوبي‪ ،‬حاشيتا قليوبي وعميرة‪٢٦٣/٤ ،‬‬
‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ظهَ ُر ِم ْن كَاَل ِم ِه ْم ُوجُوبُ ااِل جْ تِهَا ِد فِي اشتِبَا ِه َم ْيتَ ِة بِ ُمذكا ِة‪َ ،‬وفِي اشتِبَا ِه َم ْيتَ ِة آ َد ِم ٍّي بِ َغي ِْرهَ**ا‪َ ،‬وفِي اش*تِبَا ِه َم ْيتَ* ِة َغ ْي* ِ‬
‫*ر ُمغَل ٍظ بِ َم ْيتَتِ* ِه‬ ‫تَ ْنبِيهٌ‪ :‬يَ ْ‬
‫ض‬
‫*ر ِ‬ ‫ك َو َما هُنَ**ا فِي َم ْع* ِ‬ ‫ض التَّطَه ُِّر َو ْال ِم ْل ِ‬
‫ْر ِ‬‫يح ِه ْم بِ َم ْن ِع ااِل جْ تِهَا ِد فِي ِم ْث ِل َذلِكَ َأِلنَّهُ فِي َمع ِ‬
‫ب ااِل جْ تِهَا ِد ِم ْن تَصْ ِر ِ‬ ‫ارضُ َما َم َّر فِي بَا ِ‬ ‫َواَل يُ َع ِ‬
‫ب ِم ْنهُ الَّ ِذي هُ َو اَأْل ْك ُل هُنَا فَتََأ َّملْ َو َرا ِج ْع‬ ‫يف فِي النَّ َجا َس ِة َم َع َأنَّهُ ُربَّ َما يَ ْش َملُهُ قَوْ لُهُ ْم َأ ْن يَ ُكونَ لَهُ َأصْ ٌل فِي َما طَلَ َ‬
‫التَّ ْخفِ ِ‬
‫النجم الوهاج في شرح المنهاج (‪)247 /1‬‬
‫ولو اشتبه ماء طاهر بنجس ‪ ..‬اجتهد وتطهر بما ظن طهارته‪ ،‬وقيل‪ :‬إن قدر على طاهر بيقين ‪ ..‬فال ‪ -‬واألعمى كبص**ير في األظه**ر‬
‫‪ -‬أو ماء وبول ‪ ..‬لم يجتهد على الصحيح‪ ،‬بل يخلطان ثم يتيمم‪.‬‬
‫قال‪( :‬أو ماء وبول ‪ ..‬لم يجتهد على الصحيح)‪ ،‬سواء كان أعمى أو بصيرا؛ ألن االجتهاد يقوي ما في النفس من الطه**ارة األص**لية‪،‬‬
‫والبول ال أصل له فيها فامتنع االجتهاد‪ .‬والثاني‪ :‬يجتهد كالماء النجس‪ ،‬قال اإلمام‪ :‬وهذا هو المتجه في القياس‪ .‬وعلى ه**ذا‪ :‬ال ب**د من‬
‫أمارة بال خالف‪.‬‬
‫شرح مشكل الوسيط (‪)100 /1‬‬
‫ومن الباب الثالث في االجتهاد بين النجس والطاهر‬
‫ست‪ :‬األول" (‪ )1‬هذا يستدعي أن يقول‪ :‬األولى‪ ،‬على التأنيث؛ ألن الشرائط جم**ع ش**ريطة‪ ،‬لكن**ه ح**اد عن‬ ‫قوله‪" :‬ولالجتهاد شرائط ٌ‬
‫أيض*ا‬
‫اللفظ إلى المعنى‪ ،‬والتقدير‪ :‬الشرط األول (‪ ،)2‬وهللا أعلم‪ .‬قوله فيما ال مجال للعالمة فيه‪" :‬لو اش**تبه (م**ذكاة بميت**ة فال اجته**اد ً‬
‫على األصح) " (‪ )3‬هذا يتعين تصويره فيما لو اشتبه) (‪ )4‬لحم مذكاة بلحم ميتة‪ ،‬وإن كان في لفظتي الميتة والمذكاة بعض النَّب ِّو عن‬
‫‪7‬‬
‫(‪ )5‬هذا؛ وذلك ألن تصويره فيما إذا كانت الميتة والمذكاة بحالهما (‪ )6‬لم يفصال‪ ،‬محوج (‪ )7‬إلى تصويره فيما إذا كانت الميت**ة (‪)8‬‬
‫ذبيحة مجوسي أو نحو ذلك‪ ،‬ثم ال يحصل حينئ ٍذ الغرض من ادعاء كونهما (‪ )9‬مما ال مجال للعالمة فيه؛ ألن ما يكون بحيث يتكل**ف‬
‫في تصوير االشتباه فيه‪ ،‬ويتمحل لكون األمارات المميزة المانعة من االش**تباه غالب**ة علي**ه‪ ،‬ال يس**تقيم أن (‪ )1‬يُ* َّدعي في**ه أن**ه (‪ )2‬ال‬
‫مجال للعالمات فيه‪ ،‬بل يصلح مثاالً لما يذكره في الشرط السادس وهو أن يك**ون للعالم**ات مج**ال في المجته**د في**ه ثم تق**ع من**ه ( ‪)3‬‬
‫صورة ال تلوح فيها عالمة (‪ .) 4‬ووجه تجويز االجتهاد فيهما أنهما ال يخلوان من أمارة من حيث الثقل والخفة؛ ف**إن لحم الميت**ة ثقي**ل‬
‫يرسب في الماء أوالً‪ ،‬بخالف لحم المذكاة‪ ،‬وهللا أعلم‪.‬‬
‫كفاية النبيه في شرح التنبيه (‪)234 /1‬‬
‫ولو اشتبه عليه الطعام المأكول بغيره‪ ،‬فهو كما لو اشتبه عليه ماء وبول قاله القاضي الحسين‪ .‬وقال فيما إذا اشتبه عليه ميت**ة بم**ذكاة‪:‬‬
‫ال يجتهد على األصح‪ ،‬وإذا اجتهد فطريقه أن يضع اللحم على الماء‪ ،‬فإن طفا فه*و الميت*ة‪ .‬ول*و اختلطت ميت*ه بم*ذكيات‪ ،‬بل*د أو إن*اء‬
‫بول بأواني بلد‪ ،‬فله األخذ من غير اجتهاد‪ ،‬وإلى متى يأخذ؟ قال في "البحر" فيه وجه**ان‪ :‬أح**دهما‪ :‬إلى أن يبقى واح**د‪ .‬والث**اني‪ :‬إلى‬
‫أن يبقى قدر لو كان االختالط به ابتداء منع الجواز‪.‬‬
‫إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين (‪)126 /3‬‬
‫فائدة‪ :‬أفتى النووي كابن الصالح فيمن غصب نحو نقد أو بر وخلطه بماله ولم يتميز بأن له إفراز قدر المغصوب ويحل له التصرف‬
‫في الباقي‪.‬‬
‫(قوله‪ :‬أفتى النووي ‪ -‬كابن الصالح ‪ -‬فيمن غصب نحو نقد الخ) ساق اإلفت*اء الم**ذكور في التحف**ة‪ ،‬ثم ق*ال‪ :‬وي**أتي ل**ذلك تتم*ة قبي*ل‬
‫األضحية‪ ،‬وال بأس بذكرها‪ ،‬تتميما للفائدة‪ ،‬وهي ما نصه‪ ،‬لو اختلط مثلي حرام‪ ،‬كدرهم أو دهن‪ ،‬أو حب بمثله له‪ ،‬جاز ل**ه أن يع**زل‬
‫قدر الحرام بنية القسمة‪ ،‬ويتصرف في الباقي ويس**لم ال*ذي عزل*ه لص**احبه إن وج*د‪ ،‬وإال فلن*اظر بيت الم*ال‪ ،‬واس*تقل بالقس**مة على‬
‫خالف المق*رر في الش*ريك للض*رورة‪ ،‬إذ الف*رض‪ ،‬الجه*ل بالمالك‪ ،‬فان*دفع م*ا قي*ل يتعين الرف*ع للقاض*ي ليقس*مه عن المال*ك‪ ،‬وفي‬
‫المجموع‪ ،‬طريقه أن يصرف قدر الحرام إلى ما يجب صرفه في**ه‪ ،‬ويتص**رف في الب**اقي بم**ا أراد‪ ،‬ومن ه**ذا‪ ،‬اختالط أو خل**ط نح**و‬
‫دراهم لجماعة‪ ،‬ولم يتميز فطريقه أن يقسم الجميع بينهم على قدر حقوقهم‪ ،‬وزعم الع*وام أن اختالط الحالل ب*الحرام يحرم**ه‪ ،‬باط*ل‪.‬‬
‫إلخ‪ .‬اه‪.‬‬
‫[البكري الدمياطي ‪,‬إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين ‪]1/45,‬‬
‫(تتمة) لم يتعرض المؤلف لالجتهاد مع أنه وسيلة للم**اء‪ ،‬ولنتع**رض ل**ه تكميال للفائ**دة‪ ،‬فنق**ول‪ :‬اعلم أنهم ذك**روا لالجته**اد ش**روطا‪،‬‬
‫أحدها‪ :‬بقاء المشتبهين إلى تمام االجتهاد‪ .‬فل**و انص**ب أح**دهما أو تل*ف امتن*ع االجته**اد‪ ،‬وي*تيمم ويص**لي بال إع**ادة‪ .‬ثانيه**ا‪ :‬أن يتأي**د‬
‫االجتهاد بأصل الحل‪ ،‬فال يجتهد في م**اء اش**تبه بب**ول وإن ك**ان يتوق*ع ظه**ور العالم**ة‪ ،‬إذ ال أص**ل للب**ول في ح*ل المطل**وب‪ ،‬وه**و‬
‫التطه**ير هن**ا‪ .‬ثالثه**ا‪ :‬أن يك**ون للعالم**ة في*ه مج**ال‪ ،‬أي م**دخل‪ ،‬ك**األواني والثي**اب‪ ،‬فال يجته**د فيم**ا إذا اش*تبهت محرم**ه بأجنبي**ات‬
‫محصورات للنكاح ألنه يحتاط له‪ .‬رابعها‪ :‬الحصر في المشتبه به‪ ،‬فلو اشتبه إن**اء نجس ب**أوان غ**ير محص**ورة فال اجته**اد ب**ل يأخ**ذ‬
‫منها ما شاء إلى أن يبقى عدد محصور ‪ -‬عند ابن حجر ‪ -‬وزاد بعضهم‪ :‬سعة ال**وقت‪ .‬فل**و ض**اق ال**وقت عن االجته**اد تيمم وص**لى‪،‬‬
‫واألوجه خالفه‪ .‬واشترط بعضهم أيضا أن يكون اإلنآن لواحد‪ ،‬فإن كان**ا الث**نين‪ ،‬لك**ل واح**د‪ ،‬توض**أ ك**ل بإنائ**ه‪ ،‬واألوج**ه ‪ -‬كم**ا في‬
‫اإلحياء ‪ -‬خالفه عمال بإطالقهم إذا علمت ذلك‬
‫حاشية البجيرمي على الخطيب (‪)130 /13‬‬
‫تتمة تتعلق بالصيد ‪ :‬لو أرسل كلبا وسهما فأزمنه الكلب ثم ذبحه السهم حل ‪ .‬وإن أزمنه السهم ثم قتله الكلب حرم ولو أخبره فاسق أو‬
‫كتابي أنه ذبح هذه الشاة مثال حل أكلها ألنه من أهل الذبح فإن كان في البلد مجوس ومسلمون وجهل ذابح الحيوان ‪ .‬هل هو مس**لم أو‬
‫مجوسي ؟ لم يحل أكله للشك في الذبح المبيح واألصل عدمه نعم إن كان المسلمون أغلب كم**ا في بالد اإلس**الم فينبغي أن يح**ل وفي‬
‫معنى المجوسي كل من لم تحل ذبيحته ‪ .‬الشرح قوله ‪ ( :‬تتعلق بالصيد ) األولى حذفه ألنه يتعلق بالذبح أيضا ‪ .‬قوله ‪ ( :‬ح**رم ) ألن**ه‬
‫بإزمان السهم له صار مقدورا عليه فال يحل إال بالذبح ‪.‬‬
‫?‪C. Siapa yang bertanggungjawab terhadap jaminan kehalalan sembelihan ayam‬‬
‫علم أصول الفقه عبد الوهاب خالف صحـ‪ 109 :‬الحرمين‬
‫فالواجبات الكفائية المطلوب بها مجموع أفراد األمة بحيث أن األمة بمجموعها عليها أن تعم**ل على أن ي**ؤدي ال**واجب الكف**ائي فيه**ا‬
‫فالقادر بنفسه وماله على أداء الواجب الكفائي عليه أن يقوم به وغير القادر على أدائه بنفسه عليه أن يحث القادر ويحمل**ه على القي**ام‬
‫به فاذا أدى الواجب سقط االثم عنهم جميعا واذا أهمل أثموا جميعا أثم القادر الهمال**ه واجب**ا ق*در على أدائ**ه وأثم غ**يره الهمال**ه حث‬
‫القادر وحمله على فعل ال**واجب المق**دور ل**ه وه**ذا مقتض**ى التض**امن من أداء ال**واجب فل**و رأى جماع**ة غريق**ا يس**تغيث وفيهم من‬
‫يحسنون السباحة ويقدرون على انقاذه وفيهم من ال يحسنون السباحة وال يقدرون على انقاذه فالواجب عل**ة من يحس**نون الس**باحة أن‬
‫يبذل بعضهم جهده في انقاذه واذا لم يبادر من تلق**اء نفس*ه الى اقي*ام ب*الواجب فعلى اآلخ*رين حث**ه وحمل*ه على أداء واجب*ه ف**اذا أدى‬
‫الواجب فال اثم على أحد واذا لم يؤد الواجب أثموا جميعا واذا تعين فرد ألداء الواجب الكفائي كان واجبا عينيا عليه فلو شهد الغري**ق‬
‫الذي يستغيث شخص واحد يحسن السباحة ولو لم ير الحادثة اال واحد ودعي للش**هادة ول**و لم يوج**د في البل**د اال ط**بيب واح**د وتعين‬
‫لالسعاف فهؤالء الذين تعينوا ألداء الواجب الكفائي يكون الواجب بالنسبة اليهم عينيا‬

‫‪8‬‬

You might also like