You are on page 1of 4

‫تقرير النزول لفندق سبأ‬

‫(التوصٌف)‬

‫اوالً‪ :‬بوابة الدخول الخارجية‬


‫كانت على ٌمٌن المبنى ومطلة على موالف السٌارات الخاصة بالفندق حٌث ال ٌتم تجاوزها اال‬
‫بعد مرور السٌارات بمصد السٌارات للمٌام بتفتٌش السٌارة أو الناللة‬

‫ثانياً‪ :‬الواجهة‬
‫كانت الواجهة تملٌدٌة مبنٌه من عدة أنواع من الحجر (الحبش – الهٌلٌنً – شبامً)‬

‫وكان الدرج من خامة الرخام الذي ٌؤدي الى البوابة االولى للفندق وما بٌن البوابة االولى‬
‫والثانٌة كانت منطمة التفتٌش متواجدة والتً كانت عبارة عن جهاز أمنً وتفتٌش ٌدوي ومن‬
‫بعدها البوابة الثانٌة وكانت كال البوابتٌن مصنوعة من الزجاج الذي ٌحتوي على مادة عازلة‬
‫فً المنتصف وكما كان الزجاج من نوع السٌكرٌت ‪ ,‬واحتوى المدخل على عدة اكسسوارات‬
‫كعنصر جذب‬

‫ثالثاً‪ :‬الردهة (اللوبي)‬


‫كانت مركزٌة ممسمة الى محاور جانبٌة تؤدي الى بالً تمسٌمات الفندق ‪ ,‬من جهة الٌسار‬
‫بجانب البوابة تواجدت منطمة بوفٌة صغٌرة ومن ناحٌة الٌمٌن تواجد االستمبال‬

‫احتوت على عدة مناطك للجلوس سواء للنزالء او الزوار والذي اختلفت فً االشكال لكن‬
‫جمٌعها اتبع الطراز الكالسٌكً المتعارف ‪ ,‬وتمٌزت كل جلسة بختالف الوانها ووضع الموكٌت‬
‫اسفلها الذي وضع طابع االحتواء‬

‫بالنسبة لالضاءة كانت خافتة ذهبٌة منها الطبٌعٌة والموجهة ودٌكورٌة مثل الثرٌات ‪ ,‬وتواجد‬
‫اٌضا فً االسمف نظام الصوتٌات والحرائك (الشمامات) والتكٌٌف الذي كان مركزي‬

‫كانت االسمف صندولٌة ذات احزمة ذهبٌة ‪ ,‬بالنسبة لالرضٌات كانت من الرخام ذو األلوان‬
‫الهادئة وكذلن االعمدة التً كانت من نفس الخامة‬

‫كانت منطمة اللوبً ذات نوافذ متعددة التً تم تغطٌتها بستائر الساتان المنموش الذي تناسب مع‬
‫االثاث المستخدم فٌها ‪.‬‬

‫احتوت اٌضا ً على لوحات معلمة على الجدران وكما كان هنان جدراٌات أرابٌسن مصنوعة من‬
‫الخشب وكذلن وجود استندات لوضع العالمات علٌها وحامل حمائب ذو طراز كالسٌكً‬
‫رابعاً‪ :‬منطقة االستقبال‬
‫كان فً الجهة الٌمنى من الردهة والذي كان ذا تصمٌم بسٌط ‪ ,‬وتواجدت فوله عدة ساعات‬
‫لتولٌت بلدان مختلفة وبعض اللوح خلفه ودوالب وضع فٌه الشهادات والجوائز الذي كانت من‬
‫نصٌب الفندق‬

‫فً الجهة الٌمنى من االستمبال تواجدت غرفة االتصاالت ومن خلفه االرشٌف‬

‫خامساً‪ :‬الساللم‬
‫احتوى الفندق على ‪ 4‬ساللم طوارئ ومنها ساللم خاصة بالعمال وساللم خاصة بالهروب‬

‫كانت الساللم مصنوعة من الرخام وكانت ذات اضاءة خافته وتم تعلٌك بعض الوحات فٌها‬

‫سادساً‪ :‬الغرف‬
‫ٌتكون الفندق من‪ 781‬غرفه‬

‫داخل الغرفة حمام على الجانب األٌمن ٌحتوي على مكان الشاور والمرحاض والمغسلة والمراٌا‬
‫واكسسوارات مثل االستشوار ومراٌا تكبٌر الوجه‪.‬‬

‫ٌوجد فً الغرفة دوالب مالبس فً الجهة الٌسار من المدخل ممسم لخزانات للمالبس الطوٌله‬
‫والشنط واألحذٌة وخزنة سرٌة للمال واألشٌاء الثمٌنة‪ .‬وٌتم الدخول مباشرة للغرفه وٌوجد فٌها‬
‫سرٌر وجانبه الشبان مغطى بستارة داخلٌة(مٌشركتن)وخارجٌة(هٌڤٌكاتٌن)ملبسة بعوازل لمنع‬
‫دخول ضوء الشمس كما ٌوجود كراسً جلوس وطاولة خاصة للشرب ووجود استاند إضاءة‬
‫خاص للمراءة ووجود أماكن لوضع مٌاة الشرب والجواالت بالمرب من السرٌر‬

‫ٌوجد فً السرٌر خاصٌة البٌتكاور ٌتم استخدام بطانٌات و‪ 3‬مالٌا لحفظ البطانٌات نظٌفة‪،‬وٌتم‬
‫غسلها بعد خروج النزالء ‪ٌ ,‬حتوي السرٌر على اسفنج برنج و‪ 4‬مخدات بٌلوز كما كانت جمٌع‬
‫المفاتٌح والمنافذ بجوار السرٌر لراحة الزبون ووجود هاتفٌن فً الغرفة‬

‫كانت الغرفة ذات استاٌل كالسٌكً احتوت الغرفه على تهوٌة وشمامات حرٌك واإلضاءات‬
‫جانبٌه هادئة‪.‬‬

‫كما احتوت االجنحه على منطمة جلوس منفصلة عن غرف النوم كما تواجد الدوالب فً غرفة‬
‫النوم ولٌس بالمرب من الباب‬

‫سابعا ً ‪ :‬الممرات‬
‫كانت ذات ارتفاع منخفض بالنسبة الرتفاع الدور لوجود نظام التكٌٌف والتسلٌكات االخرى فوله‬

‫ٌوجد بٌن كل جناح مخرج طوارئ إلى المطبخ وسلم خاص بالنزالء وطوارئ خاصة بالعمال‬

‫كما ٌوجود طفاٌات حرٌك سائل وبودر إلطفاء الحرائك‬


‫ٌوجد فً الممر (هوزبوكس) مكان تمدٌدات صحٌة لغرفتٌن لجمٌع طوابك الفندق‬

‫ٌتم استخدام آلٌة للفنادق وجود ‪ 3‬كروت خاصة بنزالء الفندق ٌتم تعلٌمها خارج باب الغرفة‬
‫إلحضار طلباته ولت الحاجه‬

‫والباب فٌه دبل لون الٌستطٌع أحد فتح باب الغرفة إذا تم إغاللها من الداخل‪.‬‬

‫نوع الموكٌت المستخدم موكٌت خاص بالفنادق إذا حصل حرٌك الٌساعد على انتشاره‬

‫واإلضاءة جانبٌة هادئة فً الممرات ووجود طفاٌات حرٌك وواي فاي‬

‫ثامناً‪ :‬القاعات‬
‫احتوى الفندق على ‪ 5‬لاعات ‪ ,‬االولى تواجدت فً الناحٌة الٌمنى من اللوبً وتمٌزت بالدٌكور‬
‫المختلف عن بالً الفندق وكان مدخلها عبارة بوابة من الخشب وتواجدت منطمة بوفٌه صغٌر‬
‫فً الجانب األٌسر وهً عبارة عن لاعة متعددة االستخدام ‪ .‬كان الجدار مغطاء بالمماش‬
‫والجبسٌات واحتوى السمف على اضاءات بٌضاء ‪ .‬كما احتوت الماعه على منصه صغٌرة فً‬
‫االمام وطاوالت اجتماعات ‪.‬‬

‫اما بالً الماعات االربع كانت مطلة على المسبح متصلة بالمطعم ‪ ,‬منها لاعة الخٌمة والتً‬
‫سمفها خٌامً تتسع ل‪ 322- 052‬شخص واحتوت على عدة كراسً وطاوالت اجتماعات وكان‬
‫التكٌٌف مستمل تكٌف وحدات ‪ ,‬ومنها لاعة أبو نواس التً تتسع ل ‪ 82‬شخص وهً لاعه‬
‫متعددة االغراض ‪ ,‬سمف الماعه جبس بورد ولماش ‪ ,‬االضاءه فٌها اضاءه مباشره وثرٌا ‪,‬‬
‫والتكٌٌف مركزي وٌوجد بوفٌه والماعه متصله بالمطعم‬

‫وكانت اغلب الماعات ذات طراز كالسٌكً فً الجدران‬

‫كما احتوى الفندق على اماكن خاصة بالكوافٌر والمغسلة والحمامات والجانب االداري ومنطمة‬
‫مكاتب للنزالء ومكتبة‬

‫تاسعاً‪ :‬المسبح‬
‫كان المسبح مطل على المطعم والماعات واحتوى على مناطك جلوس كتراس خارجً ومناطك‬
‫جلوس ومناطك جلوس بكراسً خاصة باالستراحه للمسابح كما ٌوجد منطمة شاور خارجً ‪.‬‬

‫عمك المسبح ذو مناسٌب مختلفة للكبار واالطفال كماوجدت منطمه ترفٌه صغٌرة امام المسبح‬
‫وكانت االضاءة جانبٌة‬

‫ووجود منطمة صغٌرة فٌها عدة خزنات لوضع اغراض المستخدمٌن له مثل الهواتف والمفاتٌح‬
‫كما احتوى على منطمة ساونا ومسبح داخلً فً البدروم‬
‫عاشراً‪ :‬المطعم‬
‫مطعم رئٌسً سعته اإلستٌعابٌة ‪ 752‬شخص وفٌه كاونتر لعرض المأكوالت وٌوجد فٌه مكان‬
‫الخدمات لتجهٌز الصحون واألكالت ومن خلفه كان المطبخ والمطعم ذو إطاللة خارجٌة للمسبح‬

‫وجود صالة خٌمات لالجتماعات جوار المطعم وهً هنجر ملبس حماٌة بالسمف بعوازل إضافة‬
‫إلى مكٌفات السعة االستٌعابٌة له‪ 05‬شخص وٌوجد لدٌها أٌضا مدخل مستمل‪.‬‬

‫وكانت الجلسات من بٌن طاوالت وكراسً وكنب جانبً ذو طابع كالسٌكً‬

‫واخيرا‪ :‬غرفة الصيانة‬


‫واحتوت على جمٌع مراكز واجهزة تشغٌل الفندق والمضخات الخاصة بالمٌاة الخاصة بالفندق‬
‫والمسبح والحرٌك‬

‫احتوت جمٌع االسمف على عدة انظمة منها التهوٌة والمكٌفات والشمامات ونظام الحرائك‬
‫والسماعات ‪ .‬كما كانت اغلب المواد والخامات مضادة ومانعة للحرٌك وذات جودة عالٌة‬
‫والعدٌد من الوحات الجدارٌة وتواجدت المصاعد فً منطمة خاصة وكانت امامها منطمة راحة‬

You might also like