‫مقرر تطوير األلعاب الرقمية التعليمية‬

‫(ورشة األلعاب التربوية)‬

‫اعداد ‪ :‬أسماء الصبحي ‪.‬‬

‫هـــــادية محـــمــد‪.‬‬
‫اشراف د‪ .‬هناء مكي‬
 ‫األجندة‪:‬‬
‫المقدمة‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫األهداف التعليمية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫المشاهد‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫األهداف التي تسعى األلعاب التربويةلتحقيقها‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫أهداف األلعاب التربوية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫وظائف األلعاب التربوية‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫أنواع اللعب واأللعاب التربوية‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫األلعاب التربوية والواقع المدرسي‪.‬‬ ‫‪.8‬‬
‫التطبيق العملي ‪.‬‬ ‫‪.9‬‬
‫المراجع‪.‬‬ ‫‪.10‬‬
 ‫األلعاب التربوية‬
‫أهدافها‪ ،‬ووظائفها‪ ،‬وأنواعها‪ ،‬وارتباطها بالواقع المدرسي‬
 ‫المقدمة‬

‫إذا أردنا أن نعلم أوالدنا في بيئة آمنه وسعيدة بعيداً عن‬

‫المشاكل السلوكية والمشاعر المحبطة البد من استخدام‬
‫أسلوب تعليمي يجلب السعادة والعلم معا‪, ،‬أفضل هذه‬
‫األساليب هو التعلم باللعب لما له من أهمية كبيرة في‬
‫العملية التعليمية‪.‬‬
 ‫األهداف التعليمية‬

‫التعرف على أهداف األلعاب التربوية وفهم كيفية تحقيقها‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫استخالص قائمة باألهداف التربوية الممكن تحقيقها في البيئة الواقعية‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫فهم وظائف األلعاب التربوية وكيف يمكن استفادة منها في السياق التعليمي‪.‬‬ ‫‪3‬‬
‫التمييز بين أنواع األلعاب التربوية وفهم االختالفات بينها‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫استنباط أمثلة عملية لكل نوع من أنواع األلعاب التربوية‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫في مخيم جنين‪ ،‬أطفال يقومون بلعبة "إسعاف المصاب "‬
‫تعبيرا عن التضامن والروح اإلنسانية‪ ،‬حيث يتبادلون أدوار‬
‫الجرحى والطاقم الطبي بإبداع‪.‬‬
‫ً‬ ‫المشهد األول‬
 ‫المشهد الثاني‬
‫في قرية عربية‪ ،‬طفالن يلعبان "شفت القمر "بطريقة مثيرة‬
‫لالبتسامة‪ ،‬يمثلون التفاعل اإلبداعي واللحظات الفكاهية‬
‫في اللعب الشعبي‪.‬‬
 ‫مشهد في مكتبة المدرسة يعكس تفاعل أطفال‬
‫يشاركون في لعبة كتابية تعزز المعرفة‪ ،‬حيث يستخدمون‬
‫اإلبداع في كتابة أسماء الفواكه والمدن‪ ،‬مع تحفيز‬ ‫المشهد الثالث‬
‫المشاركة والتنافس اإليجابي‪.‬‬
‫األهداف التي تسعى األلعاب‬
‫التربويةلتحقيقها‬
‫األلعاب التربوية تسعى لتحقيق أهداف متعددة‪ ،‬ويمكن تلخيصها كما يلي ‪:‬‬

‫لدى‬ ‫التعبيرية‬ ‫تعزيز القدرة‬ ‫مساعدة الطفل على التعلم‬

‫األطفال‪.‬‬
‫‪05‬‬ ‫‪01‬‬ ‫واستكشاف العالم من حوله‪.‬‬

‫الجسم‬ ‫نمو‬ ‫المساهمة في‬

‫بشكل متوازن‪.‬‬ ‫‪06‬‬ ‫‪02‬‬ ‫تنمية الجوانب المعرفية للطفل‪.‬‬

‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫تنمية‬ ‫االجتماعية‬ ‫النواحي‬ ‫تطوير‬

‫واالبتكاري لدى الطفل‪.‬‬ ‫‪07‬‬ ‫‪03‬‬ ‫والوجدانية لدى الطفل‪.‬‬

‫اكتشاف مشاعر واتجاهات وقيم‬ ‫تحرير األطفال من توتراتهم‬

‫األطفال وفهم مدركاتهم‪.‬‬
‫‪08‬‬ ‫‪04‬‬ ‫النفسية وحل مشكالتهم‪.‬‬
‫أهداف األلعاب التربوية‬
 ‫**أهداف مهارية**‪:‬‬
‫‪ .1‬تحقيق السرعة والدقة واالتقان في أداء‬
‫المهام‪.‬‬
‫‪ .2‬تعزيز مهارة ربط المحسوس بالمجرد وفهم‬
‫العالقات‪.‬‬
‫‪ .3‬تطوير مهارات حل المشكالت واالستقصاء‪.‬‬
‫**أهداف جسمية**‪:‬‬
‫‪ .1‬تعزيز تدريب العضالت لتحسين اللياقة البدنية‪.‬‬
‫‪ .2‬تحفيز تدريب الحواس وتعزيز الحس الحركي‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ .3‬تحقيق الصحة الجسدية واللياقة البدنية‪.‬‬
‫‪4 .4‬تطوير التأثير العصبي العضلي للتحكم الحركي‬
‫األفضل‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫**أهداف اجتماعية**‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪1 .1‬تعزيز التواصل مع اآلخرين وتنمية‬
‫المهارات االجتماعية‪.‬‬ ‫**أهداف معرفية**‪:‬‬
‫**أهداف وجدانية**‪:‬‬
‫‪ .2‬تعلم قوانين المجتمع والتأقلم مع‬ ‫‪ .1‬تنمية العمليات العقلية مثل‬
‫‪ .1‬تعزيز الدافعية وقبول تجارب الفشل‬
‫أنظمته‪.‬‬ ‫التفكير والتحليل‪.‬‬
‫كجزء من العملية التعلمية‪.‬‬
‫‪ .3‬إيجاد مواقف حية تعزز التفاعل‬ ‫‪ .2‬تشجيع االستكشاف واالبتكار‬
‫‪ .2‬توفير وسيلة للتعبير عن النفس وتلبية‬
‫االجتماعي والتعاون‪.‬‬ ‫في مواقف تعلم محددة‪.‬‬
‫الرغبات واالحتياجات‪.‬‬
‫‪ .3‬تعزيز تنمية التفكير الناقد‬
‫‪ .3‬تكوين الشخصية والتخلص من الكبت‬
‫واإلبداعي‪.‬‬
‫العاطفي‪.‬‬
‫وظائف األلعاب التربوية‬
‫التأثير الشامل للعب على األطفال‬

‫ً‬
‫أساسيا من‬ ‫جزءا‬
‫ً‬ ‫اللعب يرتبط بحياة األطفال ويشكل‬
‫تفاعلهم مع البيئة‪ ،‬وهو أداة تشكيل لشخصيتهم‬
‫ً‬
‫تربويا يؤثر بشكل كبير في‬ ‫وسيطا‬
‫ً‬ ‫وسلوكهم‪ ،‬ويعتبر‬
‫نموهم‪.‬‬
‫تكامل الطفل من خالل اللعب‬

‫أن اللعب يساهم في تكوين شخصية الطفل وتطويره‪،‬‬

‫ً‬
‫تأقلما مع المستقبل والبيئة التي يعيش‬ ‫مما يجعله أكثر‬
‫فيها‪.‬‬
‫تأثير اللعب على التنمية الشاملة‬

‫أن اللعب ليس فقط وسيلة للتسلية بل يساهم في‬

‫تطوير الجوانب االجتماعية والعقلية واالنفعالية والمهارية‬
‫للطفل‪ ،‬ويمكنه تحقيق التكامل بين هذه الجوانب‪.‬‬
‫تأثير اللعب على مختلف جوانب النمو‬

‫يظهر أن اللعب يساهم في تطوير الجوانب الحركية‬

‫والعقلية واالجتماعية والنفسية لألطفال‪ ،‬ويؤثر في‬
‫تكوين ميولهم وقدراتهم ووعيهم‪.‬‬
‫أهمية اللعب النشيط‬

‫أهمية اللعب النشيط لدى األطفال كوسيلة لتمرين‬

‫الجسم وتفريغ الطاقة الزائدة‪ ،‬مع التركيز على السعادة‬
‫التي يشعر بها الطفل خالل اللعب‪.‬‬
‫أدوار اللعب في النمو الشخصي‬

‫أدوارا تربوية مهمة‪ ،‬يعمل كأداة تعليمية تفتح‬

‫ً‬ ‫اللعب يلعب‬
‫المجال لتفاعل األطفال مع البيئة وتسهم في تعلمهم‬
‫ونموهم الشخصي‪.‬‬
 ‫أهمية تنوع األلعاب‬

‫يجب تنويع ألعاب األطفال لتلبية احتياجات نموهم الحركية‬

‫واالنفعالية والعقلية واالجتماعية والتعليمية‪ ،‬مع التركيز‬
‫على تطوير مهاراتهم وقدراتهم‪.‬‬
 ‫األدوار التربوية للعب‬

‫أدوارا تربوية متعددة‪ ،‬بما في ذلك دعم‬‫ً‬ ‫ُيظهر اللعب‬

‫التفاعل مع البيئة‪ ،‬وتسهيل فهم المفاهيم‪ ،‬وتعزيز التعلم‬
‫ً‬
‫وفقا إلمكانيات األطفال وقدراتهم‪.‬‬
‫اللعب كوسيلة لتحقيق التكامل الشخصي‬

‫يعزز اللعب التكامل في شخصية األطفال‪ ،‬ويشكل‬

‫وسيلة ّ‬
‫فعالة لتحقيق التنمية الشاملة من خالل توجيه‬
‫نشاطهم وأنماط تفاعلهم‪.‬‬
 ‫المرونة والتوازن‬

‫اللعب ُيعتبر وسيلة مرنة توفر فرص النمو والتوازن‬

‫لألطفال‪ ،‬كما ُيحقق تلبية لميولهم ورغباتهم‪.‬‬
‫اللعب كوسيلة تعليمية واجتماعية‬

‫يعتبر اللعب وسيلة اجتماعية ُتعلم األطفال قواعد‬

‫السلوك وتطوير وسائل التواصل والتكيف‪ُ ،‬‬
‫ويمثل أداة‬
‫لتنمية القيم االجتماعية‪.‬‬
‫تأثير اللعب على جسم الطفل وتطويره‬

‫ُيعتبر اللعب أداة ترويض ُتسهم في تشكيل وتطوير‬

‫جسم الطفل وتعزيز المهارات الحركية والتنمية البدنية‪.‬‬
 ‫التعبير والتواصل‬

‫اللعب يعزز التواصل بين األطفال بغض النظر عن‬

‫االختالفات اللغوية والثقافية‪ ،‬كما ُيعتبر وسيلة للتواصل‬
‫بين األجيال المختلفة‪.‬‬
 ‫اللعب كوسيلة عالجية‬

‫فعالة لحل مشكالت‬‫ُيستخدم اللعب كوسيلة عالجية ّ‬

‫األطفال‪ ،‬سواء كانت اضطرابات شخصية أو نفسية أو‬
‫عقلية أو حركية‪.‬‬
 ‫تأثير اللعب على النمو الشخصي‬

‫فعالة في تكوين شخصيات األطفال‬‫يمثل اللعب أداة ّ‬

‫وتوازنهم االنفعالي والعاطفي‪ ،‬كما ُيساهم في نقل‬
‫المعرفة والقيم بين األجيال‪.‬‬
 ‫تعزيز التنمية الشاملة‬

‫اللعب يعتبر صمام أمان ومؤسسة تربوية حقيقية تعمل‬

‫ً‬
‫تلقائيا قبل وبعد المدرسة‪ُ ،‬‬
‫ويسهم في تنمية األطفال‬
‫على جميع األصعدة‪.‬‬
‫أنواع اللعب واأللعاب التربوية‬
‫أنواع اللعب‬

‫اللعب البدني‬ ‫‪.1‬‬

‫اللعب التمثيلي‬ ‫‪.2‬‬
‫اللعب التركيبي البنائي‬ ‫‪.3‬‬
‫األلعاب الفنية‬ ‫‪.4‬‬
‫األلعاب الثقافية‬ ‫‪.5‬‬
 ‫‪ .1‬اللعب البدني‬

‫يندرج تحت هذا النوع من األلعاب عدة أقسام وهي‪:‬‬

‫• اللعب الحس حركي‬
‫• ألعاب السيطرة والتحكم‬
‫• اللعب الخشن‬
‫• اللعب الجماعي‬
 ‫اللعب الحس حركي‬

‫شيوعا بين األطفال‪،‬‬

‫ً‬ ‫‪ُ -‬يعد النوع األكثر‬

‫‪-‬يتطور من النشاطات البسيطة والفردية إلى األلعاب‬

‫التنظيمية والجماعية‪.‬‬

‫‪ -‬يشمل النشاطات االستكشافية واالستطالعية‪ ،‬حيث‬

‫يحصل الطفل على البهجة والمتعة في تفاعله مع األشياء‬
‫واستكشافها‪.‬‬
 ‫ألعاب السيطرة والتحكم‬

‫‪-‬يتحول الطفل إلى نشاطات متقدمة ُتعرف بـ "العاب‬

‫السيطرة"‪،‬‬

‫‪ِّ -‬‬
‫تمكنه من اكتساب مهارات حركية جديدة كالتوازن والتأزر‪.‬‬

‫‪-‬يشمل أنشطة مثل السير على الحواجز والقفز والحركات‬

‫اليدوية المعقدة‪.‬‬
 ‫اللعب الخشن‬

‫‪-‬يشهد ارتفاع اهتمام األطفال‪ ،‬خاصة الذكور‪ ،‬بهذا النوع‬

‫من اللعب‪.‬‬

‫‪ -‬يتضمن االختبارات البدنية والمصارعة‪ ،‬مع ردود أفعال‬

‫عاطفية حادة مثل الصراخ والكبد لآلخرين‪.‬‬
 ‫اللعب الجماعي‬
‫‪-‬يالحظ اهتمام األطفال بلعب الجيرة وتبادل اللعب مع‬
‫األقران ويزداد ذلك عند التقدم بالعمر‪.‬‬

‫‪ -‬ينقسم إلى‪:‬‬

‫تعاوني‬ ‫موازي‬ ‫فردي‬

‫مشترك‬ ‫مشاهد‬
 ‫‪ .2‬اللعب التمثيلي‬

‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫فوائد اللعب التمثيلي‪:‬‬
‫‪ -‬عقلي‪ :‬من حيث تنمية التفكير االبداعي‬
‫وتجاوز حدود الواقع‬ ‫‪1‬‬
‫‪-‬نفسي عالجي‪ :‬وذلك بسبب تفريغ التوتر‬
‫اللعب الرمزي‪:‬‬ ‫والغضب لدى الطفل بطريقة صحيحة‬
‫يقوم الطفل بتقمص‬
‫يعد أحد أشكال اللعب‬ ‫‪-‬اجتماعي‪ :‬وذلك من خالل فهم وجهات‬ ‫شخصيات الكبار ويعكس‬
‫التمثيلي حيث يستخدم‬ ‫نظر االخرين عن طريق أداء أدوارهم‬ ‫نماذج الحياة اإلنسانية‬
‫الطفل الدمى كرموز تمثل‬ ‫والمادية حوله‬
‫وتقوم مقام األشياء‬
‫والموضوعات األخرى‪.‬‬
 ‫‪ .3‬اللعب التركيبي البنائي‬

‫ينمو هذا النوع من اللعب مع مراحل نمو الطفل ويبدأ من‬

‫سن السادسة ويكون كالتالي‪:‬‬

‫• في الطفولة المبكرة يبدأ بشكل بسيط من بناء‬

‫النماذج مثل الصلصال‬

‫• في الطفولة المتأخرة يكون على شكل أكثر تعقيدا‬

‫كبناء الخيام‬
 ‫‪ .4‬األلعاب الفنية‬
‫تتمثل في النشاطات التعبيرية الفنية التي تنبع من الوجدان‬
‫والتذوق الجمالي واإلحساس الفني ومن هذه األنشطة‪:‬‬

‫• الموسيقا‪ :‬حيث تتطور قدرة الطفل من مجرد المشاركة‬

‫في الغناء إلى التذوق الموسيقي وإتقان مهارات العزف‬
‫على اآلالت الموسيقية‬

‫• الرسوم‪ :‬تنقسم الرسوم إلى ثالث مراحل وهي‪:‬‬

‫‪-‬الخربشة وتكون من سن(‪ )3-1‬سنوات‬

‫‪-‬األشكال والتصاميم وتكون من سن (‪ )5-3‬سنوات‬

‫‪-‬الصورة وتكون من سن (‪ )5‬سنوات ومابعد‬

 ‫‪ .4‬األلعاب الفنية‬

‫يتأثر األطفال بموضوعات الرسم المختارة وذلك حسب‪:‬‬

‫الجنس – المستوى االقتصادي واالجتماعي – المستوى‬

‫العقلي – الصحة النفسية – البيئة االجتماعية والثقافية‬

‫يتم إعتبار رسوم األطفال مهمة وذلك ألنها‪:‬‬

‫أداة تعبير عن المشاعر – أداة للتذوق واإلستماع الجمالي‬

‫– أداة تشخيص لالضطراب النفسي ووسيلة للمعالجة‬
 ‫‪ .5‬األلعاب الثقافية‬
‫هي نشاطات مثيرة الهتمام الفرد والتي تلبي حاجاته وحب االستطالع لديه‬

‫مميزات األنشطة واأللعاب الثقافية‬

‫مثيرة الهتمام الفرد الرتباطها بدافع‬
‫تجلب اإلحساس بالمتعة والتسلية‬ ‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬
‫خفي يتمثل بالرغبة في المعرفة‬
‫للفرد الذي يشاهدها‬

‫اكتساب المعارف والخبرات والحفاظ‬

‫على الهوية المجتمعية من خالل‪:‬‬ ‫تتطلب جهدا ذهنيا سواء في‬
‫‪04‬‬ ‫‪02‬‬
‫القراءة– مشاهدة التلفاز–‬ ‫استقبال المعلومات أو إدراكها‬
‫لعب الشطرنج‬
‫األلعاب التربوية والواقع المدرسي‬
 ‫دور األلعاب التربوية‬

‫‪-‬وسيلة رائعة لتعبير األطفال عن أنفسهم وتحقيق‬

‫تفاهم أفضل مع الكبار‪.‬‬

‫‪ -‬يمكن استخدامها كأسلوب تعليمي يعزز األساليب‬

‫التربوية‪.‬‬
 ‫تاريخ اللعب في التعليم‬

‫رغبة في تحويل عملية التعلم إلى لعبة‪ ،‬ولكن العديد من‬

‫ً‬
‫تماما أهمية اللعب‪.‬‬ ‫المؤسسات التربوية ال تدرك‬
‫التحديات التي تواجه اللعب في التعليم‬

‫تضييعا للوقت‪ ،‬وهناك ضغوط‬

‫ً‬ ‫بعض الكبار يعتبرون اللعب‬
‫على األطفال ليكونوا "نماذج مصغرة للبالغين "في بيئات‬
‫فقيرة‪.‬‬
 ‫المفهوم السلبي للعب‬

‫في المجتمعات التي تركز بشدة على التعليم الرسمي‪،‬‬

‫ويغمز عنه بعد سن رياض‬‫ُيعتبر اللعب فعالية غير منتجة ُ‬
‫األطفال‪.‬‬
‫التحديات التي يواجهها المعلمون‬

‫يصعب على المعلمين توجيه اللعب لخدمة أهدافهم‬

‫التربوية‪ ،‬ويحدوهم الشعور بأن اللعب يمكن أن يخرج عن‬
‫السيطرة‪.‬‬
 ‫دور المعلم في تعزيز اللعب‬

‫‪-‬يجب على المعلم تشجيع اللعب الجماعي والتفاعل مع‬

‫األطفال أثناء أنشطة اللعب‪.‬‬

‫‪ -‬يساعد على تحديد احتياجات األطفال وتقديم الدعم‬

‫الالزم‪.‬‬
 ‫أهمية اللعب في البيئة الصفية‬

‫‪-‬يساهم اللعب في تطوير الشخصية وفهم البيئة‬

‫الثقافية واالجتماعية للطفل‪.‬‬
‫مفتاحا لتعزيز تفاعل األطفال وتحسين‬
‫ً‬ ‫‪ -‬يمكن أن يكون‬
‫الطرق التعليمية‪.‬‬
‫تحديات تنظيم اللعب في البيئة المدرسية‬

‫يتطلب تحديث الهياكل المدرسية والجداول الزمنية‬

‫لتضمين أوقات مخصصة للعب‪.‬‬
 ‫دور المعلم في توجيه اللعب‬

‫‪-‬المعلم يساعد في تطوير وتعزيز مهارات اللعب بدون‬

‫التدخل الزائد‪.‬‬
‫‪ -‬يجب أن يكون لديه فهم كامل ألساليب توجيه اللعب‪.‬‬
‫تحقيق التوازن بين التعليم واللعب‬

‫اللعب يهدف إلى مساعدة األطفال في التعلم الذاتي‪،‬‬

‫ويتطلب التوازن بين اللعب والعمل المدرسي دون فقدان‬
‫هويته الطفولية‪.‬‬
QuizWhizzer
Question Bank &xL
Thank you