You are on page 1of 14

‫وضعيات متوقعة‬

‫يف اللغة العربية‬


‫مقرتحة للفصل الدراسي األول‬
‫السنة الدراسية ‪2022 - 2021 :‬‬
‫مساعدة زم ـي ـلــنا اليتي ــم‬
‫الموضوع ‪:‬‬
‫سم ‪ ،‬تلميذٌ يتي ٌم و فقير‪ ،‬لم يُحضر أدوات ِه المدرسيّة ‪ ،‬فأشفقت لحاله‬‫يدرس معكَ في الق ْ‬
‫ُ‬
‫و أردت رفقة زمالئك القيام بمبادرة لمساعدته ‪.‬‬
‫تحدّث في فِقرة (من ‪ 8‬إلى ‪ 10‬أسطر) عن العمل الّذي قمت به مع ُزمالئكَ ل ًمساعدته ‪،‬‬
‫ً‬
‫وفعال ماضيًا‪.‬‬ ‫طفل بعد مساعدتكم لهُ ‪ ،‬مو ّ‬
‫ظفًا لفظ نسب ٍة‬ ‫وشُعور هذا ال ّ‬

‫س معي في القسم تلميذ مهذّب و مجته ٌد ‪ ،‬لكنه لم يُ ْح ِض ْر أدواته‬ ‫يَد ُْر ُ‬


‫حث زمالئي على القيام‬ ‫وفقير ‪ ،‬فأشفقت لحاله ‪ ،‬وأردت ّ‬ ‫ٌ‬ ‫المدرسيّة ألنّه يتيم‬
‫بمبادرة لمساعدته ‪.‬‬
‫في المساء وبعد خروجنا من المدرسة ‪ ،‬تشاورنا فيما بيننا ‪ ،‬و اتّفقنا على‬
‫صدى الكبير‬ ‫أن يُساه َم ك ّل واحد منّا بما يستطيع ‪ ،‬وكم كانت فرحتنا كبيرة لل ّ‬
‫لمبادرتنا ‪ ،‬واستحسان جميع األولياء لها ‪ ،‬فقد أتى ك ّل واحد منّا بما جادت به‬
‫أيدي وا ِلد ْي ِه ‪ ،‬فهذا أتى بمحفظة جديدة ‪ ،‬و ذاك أتى بمجموعة من الكراريس ‪،‬‬
‫كما أتى تلميذ آخر بمئزر جديد مناسب ‪ ،‬وهكذا فقد ساهم ك ّل واحد منّا بما يقدر‬
‫كثيرا بمبادرتنا وشكرنا‬ ‫س َّر ً‬‫عليه‪ ،‬فجمعنا تلك األدوات ‪ ،‬و منحناها للمعلّم الّذي ُ‬
‫باألقالم ‪ ،‬و منح األدوات لزميلنا‬ ‫ِ‬ ‫ضا بمقلمة مملوء ٍة‬ ‫ساه َم هو أي ً‬ ‫عليها ‪ ،‬كما َ‬
‫سرور ‪ ،‬أ ّما نحن فقد كانت فرحتنا‬ ‫الّذي ارتسمت على وجهه عالمات الفرح وال ّ‬
‫سرور والبهجة على زميلنا وضربنا أروع مثال‬ ‫ال توصف ألننا أدخلنا ال ّ‬
‫للتّضامن و التّعاون ‪.‬‬
‫إن اإلحساس بمعاناة زمالئنا اليتامى و الفقراء وتقديم يد العون لهم عمل‬ ‫ّ‬
‫إنساني صالح ننال به رضا هللا‪ ،‬ومحبّة النّاس ‪ ،‬فلنحرص دوما على تفقّد‬ ‫ّ‬
‫سعي دو ًما إلدخال السرور على المحتاجين عمال بقول‬ ‫أحوال بعضنا البعض وال ّ‬
‫رسول هللا صلّى هللا عليه و سلّم ‪:‬‬
‫علَى ُم ْ‬
‫س ِل ِم "‬ ‫ور تُد ِْخلُهُ َ‬ ‫ب األَع َما ِل إلى هللاِ ُ‬
‫س ُر ٌ‬ ‫" أَ َح ُّ‬
‫و قوله أيضا ‪ " :‬خير النّاس أنفعهم للناس "‬
‫وصف معاانة طفل فقري‬
‫الموضوع‬
‫ريق‪.‬‬
‫ط ِ‬ ‫س ِة ِا ْلت َ َق ْيتَ بِ ِط ْف ٍل فَ ٍ‬
‫قير يَبي ُع ال ُخ ْب َز في ال َّ‬ ‫ب إلى ال َمد َْر َ‬ ‫شِتاء وأ ْنتَ ذا ِه ٌ‬
‫في يَ ْو ٍم ِمن أيّ ِام ال ّ‬
‫الو ْق ِ‬
‫ف‬ ‫ف فيها حالَتَهُ والحقوق التي حرم منها ‪ُ ،‬م ْحت َ ِر ًما عالمات َ‬ ‫ــ ا ُ ْكت ُ ْب ِف ْق َرةً (من ‪ 8‬إلى‪ )10‬ت َ ِص ُ‬
‫ط ًرا ت َ ْحتَها‪.‬‬‫س ِّ‬
‫ارعة و ُم َ‬ ‫ظفًا أفعال َم ِ‬
‫اضيَة و ُم َ‬
‫ض َ‬ ‫و ُم َو ِ ّ‬

‫س ِة شاهدت‬ ‫شِتاء الباردة وبينما كنت في طريقي إلى ال َمد َْر َ‬ ‫في أحد أيّ ِام ال ّ‬
‫طفال فقيرا يَبي ُع ال ُخ ْب َز على الرصيف‪.‬‬
‫طع قلبي شفقة عليه ‪ ،‬فقد كان‬ ‫طفل و هو يبيع الخبز ‪ ،‬و تق ّ‬ ‫لقد ساءني منظر ال ّ‬
‫المسكين بدون معطف أو جوارب لتقيه ش ّدة البرد‪ .‬لقد رأيت أطرافه ترتعد ‪،‬‬
‫وكانت نظرات الحزن بادية على وجهه ‪ ،‬يشفق عليه كل من رآه ‪ُ ،‬ح ٍرم من‬
‫االلتحاق بمقاعد الدراسة لتحصيل العلم والمعرفة‪ ،‬و ُح ِر َم من حقّه في الث ّياب‬
‫والراحة واللّعب مع أقرانه‪ .‬دخل عالم الشغل في وقت مب ّكر‪ ،‬ربّما ليعيل أسرته‬
‫أو ليوفّر ثمن الدواء ألحد وا ِل َد ْي ِه ‪.‬‬
‫أتمنى أن يجد من يعوله أو ينفق عليه ليتمتع بحقوقه كاملة ‪ ،‬ويعيش حياة‬
‫مملوءة بالسعادة والحنان‪ ،‬و لما ال يلتَحق بمقاعد الدّراسة من جديد ‪.‬‬
‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪:‬‬
‫" ارحموا من في األرض يرحمكم من في السماء "‬
‫مساعدة رجل فقري و مشرد‬
‫الموضوع‬
‫رث الث ّياب أشعث‬
‫صا فقيرا ّ‬
‫كنت ذاهبا في أحد األيام رفقة أبيك إلى السوق ‪ ،‬فصادفت شخ ً‬
‫لرأس ‪ ،‬قد بدت عليه عالمات الفقر فأردت أن تم َّد له يد المساعدة ‪.‬‬
‫ا ّ‬
‫طرا تحته ‪.‬‬ ‫ــ تحدّث ع ّما قمت به و إحساسك بعد مساعدتك له موظفا مفعوال به و مس ّ‬

‫سوق ‪ ،‬فصادفت رجالً فقيرا ‪،‬‬ ‫ذات األيام كنت ذاهبا رفقة والدي إلى ال ّ‬
‫ق قلبي لحاله و أردت مساعدته ‪.‬‬ ‫فر َّ‬
‫حافي القدمين‪ّ ،‬‬
‫َ‬ ‫ثيابه ممزقة ‪ ،‬شعره أشعث ‪،‬‬
‫مشرد ال‬
‫ّ‬ ‫تقدّمت نحوه و سألته عن حاله ‪ ،‬فقال لي ‪ :‬أنا رجل فقير و‬
‫مأوى لي ‪ .‬فطلبت من أبي نقودا و قدّمتها له ‪ ،‬ففرح بي أبي و قال لي ‪:‬‬
‫عندي بعض الثياب تليق به هيا بنا لنحضرها له اآلن ‪ ،‬فقدمنا له تلك الثياب ‪،‬‬
‫دون أبي اسم الرجل في ورقة و وعده بأن يتّصل بجمع ّية خيرية مهت ّمة‬ ‫ث ّم ّ‬
‫صنِيع َنا و ارتسمت على‬ ‫المشردين ‪ ،‬ففرح ال ّرجل كثيرا ب َ‬
‫ّ‬ ‫بمساعدة الفقراء و‬
‫وجهه عالمات الفرح ‪ ،‬أما نحن فلم يعد بإمكاني وصف سعادتنا بعد هذا العمل‬
‫الصالح الذي قمنا به‪.‬‬
‫إن اإلحسان إلى النّاس و مساعدتهم عمل صالح يُش ِع ُرنا بسعادة ال مثيل‬ ‫َّ‬
‫لها كما أنه طريق لرضا هللا تعالى و رحمته ‪.‬‬
‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسلّم ‪:‬‬
‫سماء "‬‫" ارحموا من في األرض يرح ُمكم من في ال ّ‬
‫" خير الناس أنفعهم للناس "‬ ‫و قال أيضا ‪:‬‬
‫مساعدة شيخ كفيف‬
‫الموضوع ‪:‬‬
‫سس األرض بعصاه ‪ ،‬و يريد أن‬ ‫في أحد األيام َوجدتَ شيخا كفيفًا ـ أعمى ـ يتح ّ‬
‫يعبر طريقا مزدحما بالسيارات ‪ ،‬فأشفقت لحاله و أردت مساعدتَهُ ‪.‬‬
‫ــ تحدّث في بضعة أسطر عن مساعدتك لهذا الشّيخ ‪ ،‬مو ّ‬
‫ظفا كان أو إحدى أخواتها ‪.‬‬

‫كبير ‪ ،‬يسير‬ ‫المدرس ِة ‪ ،‬فَل َم ْحت ً‬


‫شيخا ًا‬ ‫َ‬ ‫من‬
‫عائدا َ‬
‫في أحد األيام كنت ً‬
‫للسّيارات ‪ ،‬د ّققت‬ ‫بخطوات ِ‬
‫طريق وسط ازدحام شديد ّ‬ ‫متثاقَلة ‪ ،‬و هو يريد قطع ال ّ‬
‫ق قلبي لحاله ‪ ،‬و أردت‬
‫يتحسس األرض بعصاه ّفر َّ‬
‫ّ‬ ‫الّنظر فيه و إذا به‬
‫مساعدته ‪.‬‬
‫تقدمت نحوه و سألته عن حاله ‪ ،‬فقال لي ‪ :‬أنا رجل ضعيف ال أقوى‬ ‫ّ‬
‫بالسّيارات ‪،‬‬
‫طريق المزدحم ّ‬
‫السير ‪ ،‬كما أّنني كفيف‪ ،‬و أريد عبور هذا ال ّ‬
‫على ّ‬
‫فقلت له ‪ :‬سأساعدك يا عمي ‪ .‬فأخذت بيده ‪ ،‬ثم نظرت يمينا و شماال ‪،‬‬
‫ّ‬
‫طريـق ‪ ،‬ففـرح‬
‫السّيـارات َع َـبْرت به للجـانب اآلخـر مـن ال ّ‬ ‫َّ‬
‫ولـمـا َقـل ْت حـركـة ّ‬
‫ّ‬
‫أما أنا‬
‫الشيخ و شكرني و أكمل طريقه و هو يتمتم بدعوات صالحة لي ‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬
‫أمس الحاجة‬
‫قدمت المساعدة لشخص كان في ّ‬
‫فقد كانت فرحتي كبيرة ألني ّ‬
‫لها ‪.‬‬
‫إن اإلحسان بآالم الضعفاء و المرضى و مساعدتهم عمل صالح‬
‫َّ‬
‫ألن‬ ‫ِ‬
‫يشعرنا بسعادة غامرة ‪ ،‬كما أنه طريق لرضا هللا تعالى و رحمته ‪ّ ،‬‬
‫الراحمين يرحمهم هللا تعالى‪.‬‬
‫قال رسول هللا صلى هللا عليه وسّلم‪:‬‬
‫"‬ ‫السماء‬
‫" ارحموا من في األرض يرحمكم من في ّ‬
‫"‬ ‫" هللا في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه‬
‫ح ـقـ ـ ـ ـ ـ ــوق ال ــط ـ ـ ــفل‬

‫الموضوع ‪:‬‬
‫فضل املعلم‬
‫الموضوع‬
‫قال الشاعر أحمد شوقي‪:‬‬
‫قـم للمعـلـم و ِفّـه التبجيال **** كـاد المعـلم أن يكـون رسوال‬
‫على ضوء هذا البيت‪ ،‬اكتب فقرة ال تقل عن ‪ 10‬أسطر تبين فيها دور المعلم في تربية‬
‫األجيال وإعدادهم للحياة إعدادا صالحا موظفا األفعال الخمسة و صفة ‪.‬‬

‫تطو َر األمم و تقهقُ َرها ‪ ،‬و المعلّ ُم هو‬ ‫قيس به ّ‬ ‫العلم هو المعيار الّذي ن ُ‬
‫اللّ ِبنَةُ األساسية في بناء صرح مجد و ازدهار األ ّمة ‪ ،‬لما له من دور في‬
‫تنشِئ ِة األجيال على األخالق الفاضلة و العلوم النّافعة ‪.‬‬
‫اس ‪ ،‬فيزرع فيهم التربية و األخالق‬ ‫يستقب ُل المعلّ ُم فلذاتَ أكباد النّ ِ‬
‫عودهم على‬ ‫الحسنة ‪ ،‬ثم ينير عقولهم بشتّى المعارف و العلوم النّافعة و يُ ّ‬
‫فيبدؤون في ارتقاء سلّم العلم الّذي سيجعل‬ ‫َ‬ ‫حسن التفكير و التعبير و اإلبداع ‪،‬‬
‫منهم في المستقبل جيال مت َخ ِلّقًا ‪ ،‬مثقّفا و منفتحا ‪ ،‬يعمل بعلمه و معارفه في‬
‫متطورا طالما‬
‫ّ‬ ‫سبيل تطوير و طنه و رقيّه و ازدهاره ‪ ،‬فيبقى هذا الوطن دوما‬
‫حب العلم و التّعلّم ‪.‬‬
‫اهتممنا بتنشِئة األجيال على التربية الحسنة و ّ‬
‫المتطورة ‪ ،‬الّتي‬
‫ّ‬ ‫إن تقدير المعلّم و احترامه ‪ ،‬من سمات المجتمعات‬ ‫َّ‬
‫أيقنت أنه ال مكانة لها إال بالعلم ‪ ،‬فإذا أرذنا أن نلحق بهم ‪ ،‬فعلينا باالهتمام‬
‫بالعلم و أهله ِمصْداقًا لقول هللا تعالى ‪:‬‬
‫" قل هل يستوي الّذين يعلمون و الّذين ال يعلمون "‬
‫و تقول الحكمة ‪ " :‬العلم رأس مال ال يَ ْفنَى "‬
‫و قال الشّاعر ‪:‬‬
‫إن المعلم والطبيب كالهما ‪ ...‬ال ينصحان إذا هما لم يكرما‬
‫فاصبر لدائك إن أهنت طبيبه ‪ ...‬واصبر لجهلك إن جفوت معلما‬
‫نصيحة لزميلي ـ بر الوالدين ـ‬
‫الموضوع ‪:‬‬
‫شاهدت صديقا لك يعامل والدته بطريقة غير الئقة فأخذته جانبا ووجهت له نصائح ‪.‬‬
‫‪ -‬تحدث عن تلك النصائح التي وجهتها له في فقرة ال تتجاوز ‪10‬أسطر موظفا‬
‫فعال مضارعا مجزو ًما و جملة منسوخة َّ‬
‫بإن أو أحد أخواتها ‪.‬‬

‫في أحد األيّام كـنت عائدا من المدرسة ‪ ،‬فشاهدت زميال لي ينهر أ ّمــه‬
‫صرف و عزمت على تقديم بعض‬ ‫و يكلّمها بصوت مرتفع ‪ ،‬فساءني هذا الت ّ ّ‬
‫النّصائح له لعلّها تنفعه ‪.‬‬
‫في صباح اليوم الموالي ‪ ،‬اِلـــتقيتـه فحيّيتُه ‪ ،‬و قلت له ‪ :‬لقد ساءنــي‬
‫تصرفكَ البار َحةَ مع أ ّمكَ ‪ ،‬إنّك ال تدرك قيمة أ ّمكَ و اليتامى فقط من يدركون‬ ‫ّ‬
‫نحس بقيمة ما نملك إال عندما نفتقده ‪ .‬فهي من حملتك في‬ ‫ّ‬ ‫قيمة األ ّم ‪ .‬ألننا ال‬
‫بطنها و َك ِب ْرتَ دار ًجا بين احضانهـا‪ ،‬تحـ ّن عليــك و تبيت مستيقظـــة ألجلــك‬
‫بعض الجميل ؟ َّ‬
‫إن األ َّم‬ ‫َ‬ ‫ق أن تر َّد لها‬ ‫و تشقى من أجل أن تُس ِعدَكَ ‪ ،‬أفال تست َ ِح ُّ‬
‫فإن الجنّةَ تحت قَ َد َم ْيها ‪.‬‬ ‫فضلها عظيم فاحرص على طاعتها و حسن معاملتها َّ‬
‫ص ّوبني‬ ‫لقد ن ِد َم زميلي ندما شديدا ‪ ،‬و قال لي ‪ :‬ما أحو َجني لزميل مثلك ي َ‬
‫ذر مـنها ‪،‬‬ ‫و ينصحـني ‪ .‬أعـدك يا زميلي أن أذهب ألمي و أقبّل رأسها و أعــتــ َ‬
‫ق أبي و أ ّمي بعد اليوم‪.‬‬ ‫ع ّ‬ ‫و أالّ أ ُ‬
‫ض ٰى َربُّكَ أَ َّال تَ ْعبُدُوا إِ َّال إِيَّاهُ َو ِبا ْل َوا ِل َد ْي ِن إِ ْح َ‬
‫سانًا {‬ ‫قال هللا تعالى ‪َ } :‬وقَ َ‬
‫نصيحة لزميلي ـ االهتمام ابلدراسة ـ‬
‫لك صديق في السنة الخامسة ابتدائي يتغيب عن المدرسة كثيرا‪ ،‬وال يراجع دروسه‬
‫وال يحترم وقته‪.‬‬
‫تحدّث في بضعة أسطر عن نصيحة تُقَ ِ ّد ُم َها له ‪ ،‬وتبين له أهمية الدراسة في حياة‬
‫ظفا جملة منسوخة َّ‬
‫بإن أو إحدى أخواتها ‪.‬‬ ‫اإلنسان وفائدتها في تطوير المجتمع ‪ ،‬مو ّ‬

‫يدرس معي في القسم زميل مؤدّب لكنّه غالبا ما يتأ ّخر عن‬ ‫ُ‬
‫المدرسة ‪ ،‬و ال يهت ُّم بدروسه ‪ ،‬في أحد األيام أردتُ نُص َحهُ لع َّل كالمي‬
‫يُجدِي معهُ نَفعًا فذَ َهبْتُ عن َد ُه ‪ ،‬و بدأت الحديث معَهُ ‪.‬‬
‫حمان ؟ لقد صرت أفت ِق ُدكَ كثيرا ‪ ،‬و‬ ‫ِ‬ ‫الر‬
‫كيف حالك يا عب َد َّ‬
‫ذكي ‪ ،‬فاغتنم ذكاءك و أ َدبَكَ في‬ ‫ساءني حالك ‪ ،‬أنت تلميذ مؤدب و ٌّ‬
‫سدى ‪ .‬إنّنَا نحن ُ رجا ُل الغ ِد‬ ‫دراستك و اهت َّم بها و ال تَتْ ُرك وقتَكَ يَضي ُع ُ‬
‫عيش حيا ٍة‬‫َ‬ ‫تطور وطننا و ازدهاره ‪ ،‬و‬ ‫و مستقبَ ُل الوطن ‪ ،‬فإذا أردنا ّ‬
‫ق و للوصول إليه ال ب َّد‬ ‫كريم ٍة في المستقبل ‪ ،‬فدرب النّجاح طويل و شا ّ‬
‫ض َل ‪ ،‬و حتّى ال نَن َد َم يَو َم ال يَ ْنفَ ُع النَّ َد ُم ‪.‬‬‫من االجتها ِد اليو َم كي ننع َم بغَ ٍد أف َ‬
‫ظ على‬ ‫الرحمان لكالمي و ُم ْذ ذاكَ اليو ُم و هو محافِ ٌ‬ ‫تأثّر عبد ّ‬
‫الدّوام في مدرسته ‪ ،‬معت َ ٍن بدروسه و واجباته ‪ ،‬أما أنا فتعلمتُ َّ‬
‫أن‬
‫لز َمالئي ‪.‬‬‫النّصيحة أغلى ما يُمكنُ تَقدي ُمهُ ُ‬
‫قال الشّاعر ‪:‬‬
‫ش أبد الدّهر بين ال ُحفر‬ ‫و من يتهيّب صعود الجبال *** يَ ِع ْ‬
‫أه ـم ـيـ ــة التعاون‬
‫الموضوع‬
‫التّعاون ضرورة اجتماعيّة و إنسانية في هذه الحياة ‪ ،‬و قد حثّنا عليه ديننا الحنيف‬
‫لما له من فوائد على الفرد و المجتمع‬
‫‪-‬اُكتب فقرة من ‪ 8‬إلى ‪ 10‬أسطر تبين فيها أه ّميّة التّعاون و فوائده للفرد و المجتمع ‪ ،‬و اذكر‬
‫بعض مجاالت التّعاون ‪ ،‬مستشهدًا بما تحفظه من آيات أو أحاديث أو ِحك ٍَم عن التّعاون ‪.‬‬

‫ي يشترك فيه‬ ‫فاض ٌل حثّنا عليه ديننا ‪ ،‬و هو ع َم ٌل جماع ٌّ‬‫ق ِ‬ ‫التّعاون ُخلُ ٌ‬
‫ضرر عن شخص أو مجموعة من‬ ‫مجموعة من النّاس لتحقيق النّفع أو دفع ال ّ‬
‫النّاس هم بحاجة إلى من يَ ُم ُّد لهم يد العون و المساعدة ‪.‬‬
‫وتتقوى‬‫ّ‬ ‫إن للتّعاون عدّة فوائد‪ ،‬فبه تنتشر المحبّة بين أفراد المجتمع ‪،‬‬ ‫ّ‬
‫األخوة و التّضامن ‪ ،‬فيصبح المجتمع كالجسد الواحد ‪ .‬كما أنه يُ َم ِ ّكـنُـنَا‬ ‫ّ‬ ‫روابط‬
‫من إنجاز أعمال كبيرة في وقت وجيز و بجهد يسير‪ .‬أ ّما مجاالت التّعاون‬
‫متنوعة كمساعدة الفقراء و المحتاجين‪ ،‬و نجدة المنكوبين في‬ ‫ّ‬ ‫فهي كثيرة و‬
‫الكوارث واألزمات‪ ،‬كما يشمل التّعاون تلك المبادرات التي تهدف لتنظيف‬
‫س التّعاون حتى بيوتنا‬ ‫األحياء والقيام بحمالت التّشجير وغيرها‪ ،‬كما َي َم ُّ‬
‫فيجب علينا مساعدة وال َد ْينا َ و إخوتنا على القيام بشؤون البيت كي تع ّم‬
‫المحبّة و المودّة بيننا ‪.‬‬
‫إن الحديث عن فوائد التّعاون يجعل اإلنسان دو ًما مستعدّا لتقديم يد‬ ‫َّ‬
‫ضـ ّر عنه ‪ ،‬و تحقيق المنفعـة العا ّمـة ‪ .‬ألنّـه يعـلـم أن‬ ‫العون ألخيه ‪ ،‬و دفـع ال ّ‬
‫التّعاون طريق لنيل رضا هللا و محبّة النّاس ‪.‬‬
‫قال هللا تعالى ‪:‬‬
‫" و تَعَاونُوا على ال ِب ِ ّر و التّقوى وال تَعَاونوا على االثْ ِم و العُد َْو ِ‬
‫ان "‬
‫قال رسول هللا صلّى هللا عليه و سلّ َم ‪:‬‬
‫كان الع ْب ُد في ع َْون أَخي ِه "‬
‫وَللا فِي ع َْو ِن الع ْب ِد َما َ‬
‫" ّ‬
‫مظاهر التضامن يف اجملتمع‬
‫الموضوع‬
‫يُعتبر شهر رمضان مناسبة سنويّة تتجلّى فيها مظاهر التّضامن و التّكافل االجتماعي في أبهى‬
‫صورها ‪.‬‬
‫ــ تحدّث في بضعة أسطر عن مظاهر التّضامن في مجتمعك خالل شهر رمضان ‪ ،‬مو ّ‬
‫ظفا جمع‬
‫سالم ‪ ،‬و جملة تع ّجبيّة ‪.‬‬
‫المذكّر ال ّ‬

‫عند اقتراب كل مناسبة ‪ ،‬يسارع الناس لم ّد يد المسـاعدة والعــون‬


‫صة‬‫االجتماعي و التّضامن بين النّاس خا ّ‬
‫ّ‬ ‫تكثر مظاهر التّكافل‬
‫للمحتاجين ‪ ،‬ف ُ‬
‫في شهر رمضان المبارك ‪.‬‬
‫مع قدوم هذا شّهر رمضان الفضيل ‪ ،‬تكثُر صور التّضامــن والت ّــآزر‪،‬‬
‫وتتعـالــى أصـوات المساعــدات واإلعـانات ‪ ،‬لم ّد يد المساعــدة للمحتـاجـيــن‬
‫سرور عليهم‪ ،‬ومن تلكَ الصور واالشكال‪ ،‬توفير‬ ‫والفقراء‪ ،‬وإدخال الفرحة وال ّ‬
‫قُفـف مح ّملة بمختلف المواد الغذائيّة للعائالت المحتاجة‪ ،‬وكفالة اليتيــم‪ ،‬كمــا‬
‫ض ُر موائد اإلفطار للفقراء والمتشردين وعابـــري السبيل وغيرهم ‪ ،‬وفي‬ ‫ت ُ َح َّ‬
‫أواخر شهر رمضان تراهـم يشترون مالبس العيد لأليتام والمساكيـن‪ ،‬لتعـــ ّم‬
‫سعادة ‪ ،‬وتكتمل الفرحة‪ .‬فنُشاهد في هذا الشّهر المبارك التكافل االجتماعي‬ ‫ال ّ‬
‫في أبهى صوره‪.‬‬
‫تقوي روابـط األخـ ّو ِة والمحبّـة بين أفـراد‬ ‫ما أروع َ هـذه المظاهـر الّتي ّ‬
‫سد قول النّبي صلّى هللا عليه وسلّم‪" :‬مث ُل المؤمنين في توا ّدهم‬ ‫ال ُمجتمع! وتُج ّ‬
‫وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد‬
‫سهر والح ّمى " ‪.‬‬ ‫بال ّ‬
‫فرق ضعف "‬ ‫قوة و في الت ّ ّ‬
‫تقول الحكمة ‪ " :‬في االتحاد ّ‬
‫حـ ـ ـ ـ ــب الـ ـ ـ ـ ـ ــوطـ ـ ـ ـ ـ ــن‬
‫الموضوع‬
‫الوطن هو بيتنا الكبير الذي ترعرعنا فيه ‪ ،‬و أكلنا من خيراته ‪،‬و فيه تعلمنا حروفنا األولى‪ ،‬و‬
‫هو ينتظر منا أن نر ّد له بعض الجميل الذي منحه لنا ‪.‬‬
‫صا في حدود (‪12‬سطرا) تتحدث فيه عن حبك لوطنك ‪ ،‬و واجبك تجاهه موظفا فعال‬ ‫اُكتب ن ّ‬
‫بإن أو احدى أخواتها ‪.‬‬‫مضارعًا منصوبًا ‪ ،‬وجملة منسوخة َّ‬

‫الوطن هو ذاك البيت الكبير الذي ولدنا فيه و تربينا في حضنه ‪ ،‬فقد‬
‫تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تبقى فيه ‪ ،‬فحبه يسكن قلوبنا ‪ ،‬و هو ينتظر منا أن‬
‫نر َّد له بعض الجميل ‪.‬‬
‫أحب‬
‫ّ‬ ‫حب الوطن غريزة في كل إنسان عاقل ‪ ،‬فمن واجبي أن‬ ‫إن ّ‬ ‫ّ‬
‫وطني و أعتز به ‪ ،‬و أفتخر بانتمائي له ‪ ،‬و أن أحافظ على ممتلكاته ‪ ،‬كما أنه‬
‫علي أن أطلب العلم و أرتقي به إلى مكانة تجعلني أعمل على تطويره و‬ ‫ّ‬ ‫يجب‬
‫سموه بين األمم ‪ ،‬حتى تكون راية بالدي دوما عالية ‪ ،‬و في حالة ما‬
‫ازدهاره و ّ‬
‫تعرض وطني ألي مكروه فلن أدّخر في فدائه مالي و نفسي ‪ ،‬كما ض ّحى‬ ‫إذا ّ‬
‫أجدادنا من أجل أن نعيش هاته الحياة في حرية و أمان ‪.‬‬
‫حبّي لوطني كبير‪ ،‬لكن هذا الحب يجب أن نترجمه إلى أفعال ‪،‬ألن هذا‬
‫الوطن بحاجة إلى أبنائه ‪،‬فهم أساس نهضته ‪ ،‬لذا علينا أن نكون دوما أدوات‬
‫بناء و تطوير في هذا الوطن العزيز ‪،‬كما تقول الحكمة ‪:‬‬
‫"حب الوطن من اإليمان"‬
‫ّ‬
‫كيف أساهم يف بناء وطين ؟‬

‫الموضوع‬
‫إن الجزائر اليو َم بحاج ٍة إلى ُك ِ ّل أبنائها‪ .‬فباألمس َح ّر َر َها ال َجمي ُع و اليو َم ال بُ َّد أن يبنيها الجمي ُع ‪.‬‬ ‫َّ‬
‫بناء وطنكَ و ازدهار ِه ‪ُ ،‬مو ِ ّ‬
‫ظفًا‬ ‫كيف يُشَاركُ الجمي ُع في ِ‬ ‫طرا ‪َ ،‬‬ ‫س ً‬‫ــ تحدّث في فقرة من ‪ 08‬إلى ‪َ 12‬‬
‫صفَة ( النّعت ) ‪.‬‬ ‫ض ِارعَةً و كذَا ال ِ ّ‬
‫أف َعاالً ُم َ‬

‫س ِقيَت أرضه بدماء الشّهداء ‪ ،‬بفضل‬ ‫وطني الجزائر بلد عظي ٌم قد ُ‬


‫العدو ‪ ،‬و هو اليوم ينتظر اِتحادًا و تعاونًا جديدًا بين‬
‫ّ‬ ‫اِتّحاد أبنائه في دحر‬
‫أبنائه من أجل بنائه و تطويره و ازدهاره ‪.‬‬
‫من واجب أبناء الوطن أن يكونوا يَدًا واحدة و أن يعملوا على بناء‬
‫أوال بالعلم و التّعلّم كي ينشأ َ جيل‬
‫وطنهم بك ّل ِج ٍ ّد و إخالص ‪ ،‬و ذلك يكون ّ‬
‫ع في مختلف العلوم ‪ ،‬فيعمل ك ّل واحد منّا بعلمه بإتقان و إخالص‬ ‫متعلّم و مبد ٌ‬
‫الخاص به ‪ ،‬كما يجب علينا حماية هذا الوطن و الحفاظ على‬ ‫ّ‬ ‫في المجال‬
‫ظروف ‪ ،‬ألنه بيتنا‬ ‫ممتلكاتـه و ثرواته ‪ ،‬و الدّفاع عنه في ك ّل األوقات و ال ّ‬
‫الكبير الّذي نأوي إليه ‪.‬‬
‫أي معنى إالّ إذا تظافرت جهودنَا لجعل هذا‬ ‫حب الوطن كلمة ليس لها ُّ‬‫إن ّ‬ ‫ّ‬
‫لالزدهار ‪ ،‬و عنوانًا لألخالق ‪ ،‬و ً‬
‫رمزا للت ّ ّ‬
‫طور و االبتكار ‪ ،‬فلنكن‬ ‫الوطن مثاالً ِ‬
‫المتطورة ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫يدًا واحدة لالرتقاء به نحو ركب األمم‬
‫تقول الحكمة‬
‫ان "‬
‫الوطن ِمن اإلي َم ِ‬
‫ِ‬ ‫ب‬
‫" ُح ُّ‬
‫ّاعر ‪:‬‬
‫قال الش ُ‬
‫أرى َ‬
‫غ ْي ِري لَهُ ال َّد ْه َر َما ِلكًا‬ ‫َو ِلي َو َط ٌن آلَيْتُ أالَّ أبيعَهُ ***** َو أَالّ َ‬
‫غود ِْرتُ َها ِلكًا‬ ‫ان ُ‬ ‫س َحتَّى َكأَنَّهُ **** لَ َها َج َ‬
‫س ٌد ِإ ْن بَ َ‬ ‫فَقَ ْد أَ ِلفَتْهُ النَّ ْف ُ‬
‫نصائح و توجيهات هامة‬
‫صا ََ علَاى ال ال َما ما ال َِاملَا ما‬ ‫ّ‬
‫االطالعُ على هذه النّصائح واحترام َها وتوظيف َهاا يا ال ال تُّايّ َا النَّاا َ‬
‫ط َ وتََ ُ‬ ‫علي َّك‬
‫ف الوض يّا اإلدماجيّ ما ‪.‬‬
‫‪ ‬من حيث الشّكل ‪:‬‬
‫‪ – 1‬الكتابة بخ ّ‬
‫ط جيّد مع التّنظيم َوتجنّب التّشطيب ‪.‬‬
‫‪ – 2‬وض ُع خ ّ‬
‫ط ال َهامش و ترك فراغ في بداية كل فقرة (البياض) ‪.‬‬
‫‪ – 3‬وض ُع عالمات التّرقيم أو الوقف ‪ ، :‬؟ ! ‪. :‬‬
‫‪ – 4‬الكتابة بلون واحد َوحبذا يكون األزرق أو األسود ‪.‬‬

‫‪ ‬من حيث المضمون ‪:‬‬


‫‪ – 1‬التكلّم في الموضوع ‪ ،‬بلغة سليمة ‪ ،‬بعيدا عن العا ّميّة ‪.‬‬
‫‪ – 2‬تجنّب األخطاء اإلمالئيّة ‪ ،‬النّحويّة ‪ ،‬ال ّ‬
‫صرفيّة َوالتّكرار ‪.‬‬
‫‪ – 3‬االبتعاد عن المقدّمات و الخاتمات المحفوظة و صياغتها فرديّا ‪.‬‬
‫‪ – 4‬التّأكّد من الشّواهد قبل كتابتها ‪َ ،‬والتّوظيف ال ُمناسب لها ‪.‬‬

‫الكتابي ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫تعبيركَ‬
‫ِ‬ ‫‪ ‬نصائح لتحسين‬
‫ي َ وتنمي ما الخيال‪.‬‬ ‫‪ -1‬المطالعة ‪ :‬اإليثار من قراءة الَصص والنّصوص والِتب ال ّ‬
‫صغيرة لتِوين رصيد لغو ّ‬
‫والارةب ةينهاا ةا ات مال‬
‫ّ‬ ‫صاور ‪ :‬الت ّ بيار عان ال ّ‬
‫صاور َوالمهَااهد ة ادّة جماَ وعبَااراَّ‬ ‫‪ -2‬التّعبير عن المشااهد وال ّ‬
‫صيغم ال ُمنا َبا لتَِوين فَرةَ فالّذي ال يُ بّر شفَهيّا ال يُمِن أن يُ ب َّر يتَاةيًّا ‪.‬‬
‫الرةب وال ّ‬
‫حروف ّ‬
‫صا يَو ُم ةإعادة ردها ةأ لُوة مه َ ةاالعتماد على ال ّ‬
‫صور فَب ‪.‬‬ ‫نص ‪ :‬ة د قراءة ق ّ‬ ‫صة أو ّ‬ ‫‪ -3‬تلخيص ق ّ‬
‫ألن َ ماا نن ‪...‬حتّاى َ و مان هناا َ حياّ ّ‬
‫أن َ‬ ‫الربط و صيّغ االنتقال بين األفكار ‪ :‬مثل ‪ :‬لذلك َ ّ‬
‫‪ – 4‬تنويع أدوات ّ‬
‫أضف نلى ذلك َ يما أنّه َ ة دها َ و ف الختام ‪...‬‬
‫ّخصي ‪َ :‬واالةت اد عن الت ّ اةير ال َمَفو َ‬
‫ظا‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫توظيف الخيال َواإلبداع الش‬
‫ُ‬ ‫‪–5‬‬
‫وح َِم وأمثا ٍل َحول َ‬
‫الوحداّ ال َمدرو ما َ مثال ‪ :‬الَي ُم‬ ‫‪ -6‬حفظ الشّواهد‪ :‬حف ُ‬
‫ظ آياّ قرآنيا وأ َحاديّ نبويّ ٍا َ م‬
‫سفر‪.‬‬‫واالختراعاَّ ال َاداّ َوالتَّاليدَ ال ّ‬
‫َ‬ ‫والرياضا َ ال لوم‬
‫ص َّا ّ‬
‫اإلنسانيّاَ ال ّ‬

You might also like