You are on page 1of 34

‫الذ‬

‫مجمل اعتقاد‬

‫‪.‬نظم‬
‫العآلمة الشيخ محمد سام بن محمد علي‬
‫ابنعبد الودود الهاشمي‬
‫الشنقبطي‬

‫دار االتدلس الخضراء‬


‫‪٠‬‬
‫مجيع اجلقوق جمفوظة‬
‫القبة األولل‬
‫‪١٤١٨‬هـ ‪١٩٩٧ -‬م‬

‫‪7‬ازاألهنلكخضاوليشوالتوز^يع‬
‫تيالسالفة ‪-‬شارعتيد اتجنإلستيري‪.‬عكناكوقانالتجاري‬
‫س‪.‬ت ‪. ٤٢٣٤٠:‬جة‪٤١٠٠‬ه‪١‬أ‪٠‬ه‪٦‬ي‪/‬ف‪١‬ش‪٦٨٢٥٢٠٩ :‬‬
‫الملحكة العابية الس^حودية‬
‫مقدمة‬
‫بقلم تلميذه‬
‫حممد احلسن الددؤ‬

‫الحمد لله وحده‪ ،‬والصالة والسالم‬


‫على من ال نبي بعده‪ ،‬وعلى آله‬
‫وصحابته أجمعين‪ ،‬وعلى التابعين‬
‫لهم بإحسان إلى يوم الدين‪.‬‬

‫أما بعد ‪ :‬فهذه منظومة محتوية على‬


‫أهم مباحث العقيدة على مذهب السلف‬
‫أهل السنة والجماعة‪ ،‬دون التعرض‬

‫‪٣‬‬
‫للخالفات‪ ،‬ينتفع بها إن شاء الله كل من‬
‫حفظها من طالب العلم ومعلميه‪ ،‬وهي‬
‫محتوية على كثير من النصوص من‬
‫القرآن والحديث‪ ،‬عليها مدار العقائد‪،‬‬
‫ويلمح إليها في النظم تلميحًا مليحًا ‪.‬‬

‫وهذه المنظومة مقدمة لنظم طويل‬


‫اشتمل على ما يزيد على مائة ألف‬
‫مسألة فقهية على مذهب مالك وأهل‬
‫المدينة‪ ،‬في بضعة عشر ألف بيت‬
‫من كامل الرجز‪ ،‬وخاتمة جامعة‬
‫ألهم اآلداب واألخالق اإلسالمية‬
‫في خمسمائة بيت‪.‬‬
‫وقد تضمن النظم مختصر خليل‬
‫والجامع المنسوب إليه‪ ،‬مع زيادات‬
‫كثيرة من الشروح وأمهات كتب‬
‫المالكية‪ ،‬مع عدم التعصب‪ ،‬بل‬
‫كثيرًا ما يشار فيه إلى تضعيف‬
‫المذهب إذا عارضه حديث صحيح‪.‬‬

‫والنظم في مجمله خال من العيوب‬


‫الشعرية التي ال تخلو منها‬
‫المنظومات غابًا‪.‬‬

‫وصاحب هذه المنظومة هو‪:‬‬


‫العالمة الشيخ محمد سالم بن محمد‬
‫علي بن عبد الودود الملقب عدوذ‬

‫ه‬
‫الهاشمي‪ ،‬ولد ببالد «شنقيط» المسماة‬
‫اليوم «موريتانيا»‪ ،‬ودرس فيها على‬
‫والديه جميع العلوم الشرعية واللغوية‬
‫حتى برز في جميعها فأصبح المشار‬
‫إليه بالبنان على حداثة سنه‪.‬‬

‫وقد تولى الشيخ منصب القضاء‬


‫نائبًا لرئيس ا لمحكمة ال ابتدائية‪ ،‬ثم‬
‫نائبًا لرئيس المحكمة العليا‪ ،‬ورئيسًا‬
‫للغرفة اإلسالمية فيها‪ ،‬فترة طويلة‬
‫حاول خاللها جاهدًا إلغاء القانون‬
‫الوضعي في البالد واستبداله بقانون‬
‫شرعي حتى تم بعض ذلك‪ ،‬ثم‬
‫‪٦‬‬
‫عين الشيخ رئيسا للمحكمة العليا‪،‬‬
‫ثم وزيرًا للثقافة والتوجيه‬
‫اإلسالمي‪ ،‬ثم رئيسًا للمجلس‬
‫اإلسالمي األعلى‪ ،‬وهو رئيسه إلى‬
‫اآلن‪.‬‬

‫والشيخ عضو في المجمع الفقهي‬


‫لرابطة العالم اإلسالمي‪ ،‬وفي‬
‫المجمع الفقهي للمؤتمر اإلسالمي‪،‬‬
‫وفي المجلس العلمي لألزهر‪ ،‬وفي‬
‫األكاديمية المغربية‪.‬‬

‫وللشيخ مؤلفات أكثرها منظومات‪،‬‬


‫ونظرًا لحاجة طالب العلم إلى إفراد‬

‫‪٧‬‬
‫هذه العقيدة أفردناها عن النظم‪،‬‬
‫فاحتجنا إلى حذف أبيات من مقدمة‬
‫النظم أكثرها يتعلق بمصطلحات‬
‫الشيخ في الكتاب وشروطه فيه‪،‬‬
‫وهي في أغلبها تتعلق بالجانب‬
‫الفقهي‪.‬‬
‫ونسأل الله أن يجزل للشيخ‬
‫المثوبة‪ ،‬وأن يستجيب دعاءه ويقر‬
‫عينه‪ ،‬وأن ينفع بهذا النظم‪ ،‬ويجزي‬
‫من سعى في نشره أحسن الجزاء ‪.‬‬
‫وصلى الله وسلم وبارك على نبينا‬
‫محمد وعلى آله وصحبه ‪.‬‬

‫‪٨‬‬
‫‪ - ١‬بالبدء باسم الله في التقديم‬
‫والوضيف بالرمحن والرحمي‬
‫‪ - ٢‬قال حممذ بسامل شفغ‬
‫جنل حممد بعال قذ تبغ‬

‫‪ - ٣‬اهلامشي املثمتي باألس‬


‫إىل املبارك الذي للخمس‬
‫‪ -٤‬مث إىل يغقوب مهنا ينمتي‬
‫بالله ريب أغزتي وأخمتي‬

‫‪٩‬‬
‫‪ - ٥‬أمحده جل مكا ابتداين‬

‫بنعم مايل هبا يدان‬


‫‪ - ٦‬مث أصيل و أسمل عىل‬
‫حممد وآله ومن تال‬

‫‪ - ٧‬وبغد فالعبد الفقري نمظا‬


‫نمظًا بفقه مالك جيلو المظا‬

‫‪ - ٨‬رام به نغش ذماء املختضز‬

‫مما خليل قذ وىع يف املختصز‬

‫‪ - ٩‬وليذع بالنهسيل والتمكيل‬


‫لففه منت سيدي خليل‬
‫‪ - ١‬وأسأل الله تعالى النفعا‬ ‫‪٤‬‬

‫للك من فيه سىع والرفعا‬

‫‪ - ١‬واحلفظ والتوفيق يف القصود‬


‫وقبل أن أرشع يف املفصود‬

‫‪ - ١٢‬أذكر مجلة من العقايد‬


‫عىل طريق السليف األماجد‬

‫‪ - ١٣‬ولست ذاكرًا سوى املتفق‬

‫هيلع من قنل نشوء الفرق‬


‫‪-١٤‬مما إليه األشعري قذ رجغ‬
‫متبعًا أحلدن نغم املتبغ‬
‫‪-١٥‬الما يقول من لذا أو ذا نمتى‬
‫زمغًا ومل يزي عىل ما رمسا‬
‫العقائذ‪:‬‬
‫‪-١٦‬اللهحق أول اكن ومل‬
‫يكن سواة‪ .‬مث من بغد العدم‬
‫‪ -١٧‬أثشًا خلقه اختيارًا بقد ز‬
‫جلمك أل عبثًا مكا ذكز‬
‫‪ - ١٨‬بقولو‪ :‬كن‪ ،‬فيكون ما طلب‬
‫بال عالج أ لغوب أز ئصن‬
‫‪ - ١٩‬قن ‪ :‬ضدوءاللة‪ ،‬وذ‪1‬فياللهشك‬
‫مالك لك مالك وما ملك‬

‫‪١٢‬‬
‫‪ 1 ٢٠‬حلالق لك فاعل زنا ففل‬
‫مسبب األسباب واضع العلل‬

‫‪ -٢١‬وفو تعاىل أحد فزد مصذ‬


‫أحلد من قال ‪ :‬خبلقه احتذ‬

‫‪ -٢٢‬ليست له صاجبة وال ولذ‬


‫أو والدليسلهكفؤًاأحذ‬

‫‪ - ٢٣‬وليس مثله عالً يشء وال‬

‫يلزم ذا نيف صفاته العىل‬


‫‪-٢٤‬ففو المسيع والبصري املتصف‬
‫مبا بو‪ ،‬يف نزيع الويخ وصف‬

‫‪١٣‬‬
‫‪-٢٥‬ميرمايف وضفه‪،‬جاء من ل‬
‫وخي كما يفهم من فيهم نزن‬

‫‪ - ٢٦‬من غري ا تكيييف او متثيل‬


‫له والخترييف او تأويل‬
‫‪ - ٢٧‬يقال ‪< :‬عئه>‪ ،‬كماقالوكتب‬
‫زبلكم‪ ٠‬اآلية‪ ،‬أما من نسب‬

‫‪ -٢٨‬ذاتًا له‪ .‬فقذ عىن ‪ :‬اليت له‬


‫ملته شزعته سبيله‬

‫‪ - ٢٩‬واألضل أن تضاف لإلاله‬


‫أل للضمير أن للفظ الله‬
‫‪ - ٣٠‬مكثل ما قال خبيب إذ صلب‬
‫وقال نابغة ذبيان الذرب‬
‫‪ - ٣١‬ألثها تأنيث ذي امللزتم‬
‫فيه اإلضافة لغري العمل‬

‫‪-٣٢‬من ظاهر‪ ،‬قال انن مالك وقذ‬


‫ذكر ما يلزم «ذو» يف ذا الصدذ‬

‫‪[ -٣٣‬ذو ذات أنثاه‪ ،‬ذوات اجلنع‬

‫وجريان األضل جيري الفزع]‬


‫‪ -٣٤‬نعم أتت مضافة لله‬
‫يف كذبات القانت األؤا؛‬

‫ه‬
‫‪ -٣٥‬وهو شذوذ ونظريه ذو‬
‫بكة مما وجهه الشذوذ‬

‫‪ -٣٦‬وما نقول يف صفات قذسه‬


‫فزع الذي نقوله يف نفيه‬
‫‪-٣٧‬فإنيقلجهمهيم كيف استوى‬
‫كيف جيي فقل له كيف هوا‬

‫‪ - ٣٨‬ال' فزق بني ما مسيه يعد‬


‫وضفًا لتا كعمن از جزءًا كيذ‬

‫‪ - ٣٩‬الباب في الجميع واجد فال‬


‫تكمنعطالً وال ممثال‬

‫‪٦‬‬
‫‪- ٤٠‬يأتييجييكشفعنساقيضغ‬
‫قدمه على جهئم يسغ‬
‫‪ -٤١‬يفضله اخللق يداه بالعطا‬
‫مبسوطتان كيف شاء بسطا‬

‫‪ -٤٢‬كذتامها يف ينهنا ميين‬


‫فهو بدا من خلقه يبين‬
‫‪ - ٤٣‬يرى وال يراه مائ ذو بصز‬
‫حىث ميوت مثل ماجا يف خلبز‬

‫‪ - ٤ ٤‬يمسع يبرص جيب يغجب‬


‫يضحك يزضن يستجيب يغضب‬

‫‪١٧‬‬
‫‪ -٤٥‬ينغض يمطس الرجوة يطبع‬
‫يفبض يبسط ويغيط بنتغ‬

‫‪ -٤٦‬خيفض يزفع يعز وبذل‬


‫يكره ميقت وهيدي ويضل‬

‫‪ - ٤٧‬يقبل يغرض يتوب يزمح‬


‫يأخذ منا الصدقات يطعم‬

‫‪ - ٤٨‬وليس يطعم ولن ينالة‬


‫حلوم أو دماء ما هيدى زه‬

‫‪ - ٤٩‬آل تذرك األبصار منه الكنةا‬


‫وفو الذي يذرك ذاك مهثا‬
‫‪١٨‬‬
‫‪ - ٥ ٠‬يغار أن يزين عبد أو أمه‬
‫له ويستخيي عالً ما أكرمة‬

‫‪-٥١‬وليسينتخيمينلحق وال‬
‫من ضزبه ما اكلبعوض مثالً‬
‫‪ -٥٢‬وليس يأذن ليشء أذنة‬

‫إىل تالوة نيب حسنسة‬


‫‪ - ٥٣‬وخللوف مف ذي الصزم الزيك‬
‫أظيب عنده من املسك الذيك‬

‫‪ -٥٤‬يفعل ما يشاء ال يستكره‬


‫وهو بالغ تعالى أموة‬
‫‪٩‬‬
‫‪ -٥٥‬مفا يشأ فينا يكن لو مل نشا‬
‫واليكون مائشا ما مل يشا‬

‫‪ - ٥٦‬واليضل جل أو ينىس وال‬


‫تأخذه سشه ازنزم عالً‬
‫‪-٥٧‬ال يظمل العباد ذرة وال‬
‫خيصون ما له علهيم من إىل‬

‫‪ - ٥٨‬يفيت ويهشد ويقيض خيمك‬


‫باحلق يستفهم وفو أغمل‬

‫‪ - ٥٩‬وما له معني او ظهري‬


‫وما له ند وال نظير‬
‫‪٢٠‬‬
‫‪-٦٠‬ومل يكن يؤوده حفظ المسا‬
‫واألزض أو يغجزة من فهيام‬

‫‪ - ٦١‬مل ييغ باخللق انتداء من عدم‬


‫كذاك آليغيا بإخياء الرمم‬
‫‪ -٦٢‬خيدث ما يشاء من خلق ومن‬
‫ذكر مفا أخدث من ذنر يقن‬
‫‪ - ٦٣‬أنليمسخلوقًا‪ ،‬ألناملخدثال‬
‫إنزال أما الذفر فهو مل يزن‬
‫‪ - ٦٤‬وأالهلاخللقواألمر^العطفدل‬
‫أن ليس خلقًا ما من األمر نزن‬

‫‪٢١‬‬
‫‪ -٦٥‬بن عمل القزآن واإلنسانا‬
‫خلقه عمله البيانا‬

‫‪ - ٦٦‬ينسخ ينيس ما يشا يبدل‬


‫والله أغمل مبا يزئل‬

‫‪ - ٦٧‬ويتلكم مىت شاء مبا‬


‫شاء مكا شاء لو ان اللكام‬

‫‪ - ٦٨‬مداده البخر بسبعة أمذ‬


‫وجشر األرض قالم ما نفذ‬

‫‪ - ٦٩‬ورمخة سكت عن أشياء‬


‫من غري ننيان عىل ما جاء‬

‫‪٢٢‬‬
‫‪ - ٧٠‬أحاط بالائس وأيمنا يول‬
‫مستفبلفمثوجه اللهجل‬
‫‪-٧١‬قد استوى إىل المساء واستوى‬
‫بغد عىل العزش خبليف املخرتى‬

‫‪-٧٢‬وليساكستوائناخننعىلل‬

‫نلك زاالنق‪-‬امتل الفزس خفل‬


‫‪ - ٧٣‬وحامليه وإىل دنيا المسا‬
‫ختوذلل كعاألمدل تط‬

‫‪ -٧٤‬يزنل خملوق بإخالً حزي‬


‫مهنوشغلحزيفمزي‬

‫‪٢٣‬‬
‫‪ - ٧٥‬وهو العيل أل حتده جهة‬
‫ضل املعطلة واملشهبة‬

‫‪ - ٧٦‬قد اضتلثئ من ملك ومن بشز‬


‫رسالً فأدوا عنه ما بسه أمز‬

‫‪-٧٧‬والكتبالتيعىلرسللبشز‬
‫أنزل من لكامه جل فذز‬
‫‪ - ٧٨‬قولهم القزآن قد دل على ل‬
‫لكام أز عىل الذي اللكام دل‬
‫‪-٧٩‬بن باحلروفيواملعاين ردا‬
‫والله بالصزت يلكم غدا‬

‫‪٢‬‬
‫‪-٨٠‬والتفلذا الصزثعنمتوج‬

‫هواء أز ختخلل فيه يجسي‬


‫‪ - ٨١‬أز حزفه كيفية ختدث له‬
‫بالضغط جل الله أن مئثلة‬

‫‪ - ٨٢‬بقارىء يف صزته أز حزفه‬


‫كسل وما آلق به من وضفه‬
‫‪ - ٨٣‬فنخن حني ننشد اآلن‪« :‬قفا‬
‫نبك» وقذ أزدى مبنشهيا العفا‬

‫‪ - ٨٤‬لننا مبجرتي هواء نفثة‬


‫أز خمدثني عني ما قذ أخدثة‬

‫‪٢٥‬‬
‫‪ - ٨٥‬بالضغط من كيفية إذ رصفة‬
‫ما بني حلق وهلاة وشفه‬
‫‪ - ٨٦‬ال تضربوا لله االنثان وال‬
‫تضغوا ملن عطل أن من مئالً‬
‫‪ - ٨٧‬لكم موىس بلكامه اختذ‬
‫خليالً إنراهمي من أول شذ‬
‫‪ - ٨٨‬فالله لم يسكت على ما أزهما‬
‫حدوثًا او نقصًا له بل أفهما‬
‫‪ - ٨٩‬نزاذة بقزله‪ :‬مرضت‬

‫فمل تعذين‪ .‬وكذايف‪ :‬جغت‬


‫‪٢٦‬‬
‫‪ - ٩ ٠‬آمساؤه اخلنىث عىل الصفات‬
‫دلث فذلث أوجه الثفاة‬

‫‪ - ٩١‬فأثبتوا من وضفه ما السلف‬


‫أثبت وانفوا ما نىف مث قفوا‬

‫‪ - ٩٢‬واجتنبوا الشزك اجليل واخليف‬


‫ولو بما فيه اختالف السلفي‬
‫‪ - ٩٣‬فأفردوه جل بالعبادة‬
‫آل ترشكوا يف نوعها عبادة‬
‫‪ -٩٤‬فالً تمسوا ولدًا عبد عيل‬
‫أو تنذروا لصاحل أز لويل‬
‫‪٢٧‬‬
‫‪ - ٩٥‬وال متسوا قربا او متحسوا‬
‫والتطوفوا حوله أو تذحبوا‬

‫‪ - ٩٦‬آل تغبدوه بيوى ما قذ رشغ‬


‫قذ نتقرب جبلب ما نفغ‬

‫‪ -٩٧‬أز دفع ما رض ملخلوق وال‬


‫نبلغ ذا من مالك امللك عالً‬

‫‪ - ٩٨‬وبالربوبية وحدوه‬
‫فهو الذي نفتو له الؤجوة‬
‫‪ - ٩٩‬ال جتعلوا إذا دعزمت وسطا‬
‫بينكم وبينه فهو خطا‬
‫‪٢٨‬‬
‫‪ -١٠٠‬ذلك‪ ،‬واإلميان لك قذ مشل‬
‫عفدًا بقنب مع دول ومعل‬
‫‪-١٠١‬بنية يف سنة وبالعمل‬
‫زيادة ونقصًا املثل اخمتل‬

‫‪-١٠٢‬والويخ حق ليس قوالًخيتلق‬


‫والكتب حق واملالئكة حق‬

‫‪-١٠٣‬والرسل حق والنيب العريب‬


‫خامتمه أغالمه يف الرتب‬
‫‪-١٠٤‬ولكمه أويت إذ جا بالبشز‬
‫ما مثله هيلع آمن البشز‬

‫‪٢٩‬‬
‫‪-١٠٥‬وإمئا اكن الذي األؤاة‬
‫أوتيه وخيًا إلسيه الله‬

‫‪ -١٠٦‬أوحاه‪ ،‬فهو أكرث اجلماعة‬


‫متبعًا يوم تقوم الساعة‬

‫‪- ١٠٧‬مكارجا‪،‬كذامنلذياضطيف‬
‫به الشفاعة ألفل املزقيف‬

‫‪ -١٠٨‬فآمنوا به وما أىت به‬

‫فاقفوا وإن لم يأت في كتابه‬


‫‪ - ١٩‬فإنه أويت مثله نفن‬
‫منحمكة وسئة متبعة‬

‫‪٣٠‬‬
‫‪-١١٠‬واليوم اآلخر وما قد اشمتل‬
‫هيلع من حرش وعزض لعمل‬
‫‪-١١١‬حق كذا الوزن وما به التحق‬
‫والنار خق وكذا اجلنة حق‬
‫‪[-١١٢‬حق عذاب القرن راألرشاط‬
‫والبغث بغد املوت والرصاط]‬
‫‪- ١١٣‬والكثبلألشياءفيلذذرسبق‬
‫من فنل أن ختلق فهو املنطلق‬
‫‪-١١٤‬ولكذانيالتكرخا‪١‬ذيف‪١‬خلتذ‬
‫واآلن أبتدىء نظم املختصز‪.‬‬

‫‪٣‬‬

You might also like