Professional Documents
Culture Documents
بحث منهجية
بحث منهجية
تحليل المقدمة
تحليل الخاتمة
عنوان الدراسة :دور التعليم ما قبل المدرسي في تنمية مهارتي القراءة والكتابة لدى تالميذ
الطور األول.
نوع الدراسة :دراسة مقارنة بين التالميذ الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي وغير
الملتحقين به.
هدف الدراسة :معرفة دور التعليم ما قبل المدرسي في تنمية مهارتي القراءة والكتابة لدى
تالميذ الطور األول
سنة الدراسة2020/2021 :
الجامعة :جامعة أبو القاسم سعد هللا ،كلية العلوم االجتماعية ،قسم األرطوفونيا.
مقدمة
خاتمة
قائمة المراجع
المالحق
-4التحليل المنهجي لكل محتويات الدراسة :
مقدمة
توضيح خلفية البحث :وضحت الباحثة خلفية بحثها من خالل شرحها للمعلومات وتبيان
أهمية التعليم ماقبل المدرسي وحتى إشارة الى اهتمامات بعض الدول في الموضوع
المشكلة المحددة :هي عدم وجود دراسات في هذا الموضوع ،وتسليط الضوء على
التعليم ما قبل المدرسي وفهم الفروق خاصة في مهارتي القراءة والكتابة
التعريف بمتغيرات الدراسة :قدمت إشارة الى أن البحث يدور حول التعليم ما قبل
المدرسي وتحديدا مهارتي القراءة والكتابة لتحديد الفروق
اإلشارة الى هدف البحث :وفي األخير قامت بتحديد هيكل البحث وما تتناوله كل فقرة
وهي تقديم فهرسة عامة لبحثها قبل غرض خطة البحث
● تحديد اإلشكالية
● تساؤالت الدراسة
● صياغة الفرضيات
● أهداف الدراسة
● أهمية الدراسة
● الدراسات السابقة
تحديد اإلشكالية
● تمهيد:
اشارت فيه الى موضوع البحث من خالل إثبات أهمية التعليم ماقبل المدرسي بالنسبة
للطفل ،كما شرحت اهتمام الباحثين بهذا المجال وأثره على مهارتي القراءة والكتابة
● صلب الموضوع :
-تحديد المتغيرات :تم تحديد كل من المتغير المستقل (التعليم ماقبل المدرسي)
والمتغير التابع( األول :مهارة القراءة /والثاني مهارة الكتابة)
-مواضيع الدراسات السابقة :والتي ُذكرت بالتدرج من الخاص إلى العام وفق تسلسل
منهجي ُأدرج فيه "اسم الباحث ،السنة ،عنوان الدراسة ،المتغيرات ،عينة الدراسة،
نوع الدراسة ،الهدف منها والنتائج المتوصل إليها"
-سبب اختيار موضوع البحث :وهو (الفروق الواضحة في مهارتي القراءة والكتابة
لدى التالميذ الملتحقين بمؤسسات التعليم ماقبل المدرسي مقارنة بأقرانهم غير
الملتحقين بها وأثرها في المردود التعليمي)
-نوع الدراسة :دراسة مقارنة
-هدف الدراسة :الوصول إلى أهمية التعليم ما قبل المدرسي
-طرح تساؤالت الدراسة:
*تساؤالت عامة
*تساؤالت جزئية
تساؤالت الدراسة
تساؤالت الدراسة في البحث العلمي عبارة عن عرض هدف البحث في شكل سؤال يتضمن
الموضوع الذي بصدد الباحث معالجته ،و وتحتوي التساؤالت على العالقة أو الفروق بين
المتغيرات التي ينوي الباحث اكتشافها في دراستة و والمرجو من هذه التساؤالت تسليط
الضوء عن المشكلة األساسية التي يعالجها الباحث في بحثه
التساؤالت العامة:
في هذه األطروحة نالحظ أن الباحثة استعملت في طرح تساؤالتها العامة متغيرات
المشكلة التي هي بصدد دراستها ( التي تطرقنا لها سابقا)
من المعلوم أن هناك طرق عدة تعتمد لصياغة سؤال اإلشكالية وعلى كل باحث أن يعتمد
الطريقة الصحيحة التي تخدم بحثه والتي تالئم نوع دراسته و األنواع هي:
سؤال استكشافي /سؤال تفسيري/سؤال سببي/سؤال الوصفي /سؤال المقارنة
وفي هذه األطروحة بما أن الباحثة قامت بدراسة مقارنة بين األطفال الملتحقين بالتعليم ما
قبل المدرسي و الغير ملتحقين به نجدها تعتمد على طريقة سؤال المقارنة في طرح
تساؤالتها ألن بحثت ان هناك فروق في المتغير التابع (مهارتي الكتابة والقراءة) بوجوده
وغياب المتغير المستقل (تعلم ما قبل المدرسي) حيث قارنت بين الملتحقين بالتعليم ما قبل
المدرسي وغير الملتحقين ونجد أنها اعتمدت على تالميذ السنة األولى والثانية في دراستها
و بما ان في الجانب التطبيقي من دراستها اعتمدت على أساليب احصائية لإلجابة على
تساؤالت بحثها نجدها طرحت التساؤالت العامة بهذا الشكل:
-هل توجد فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ السنة
األولى الملتحقين بالتعليم قبل المدرسي وغير الملتحقين به؟
-هل توجد فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ السنة الثانية
الملتحقين بالتعليم قبل المدرسي وغير الملتحقين به؟
حيث ان في السؤال األول اعتمدت على السؤال ان هناك فروق ذات داللة إحصائية في
مهارتي القراءة والكتابة بين الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي لتالميذ
السنة األولى وفي السؤال الثاني لتالميذ السنة الثانية
اعتمدت الباحثة في دراستها أسئلة جزئية التي تعتبر تفرع للتساؤالت العامة حيث تغطي
جميع جوانب دراسته و التي ستبحث الباحثة في اإلجابة عنها في الجانب الميداني التطبيقي
للدراسة
واعتمدت في صياغة التساؤالت الجزئية نفس طريقة صياغة األسئلة العامة أي سؤال
المقارنة ذات الداللة اإلحصائية لكن بالتفصيل أكثر في جانب محدد من جوانب الدراسة
فنالحظ أن في السؤال الجزئي األول تساءلت الباحثة إن هناك فروق في المتغيرات التابعة
(مهارتي القراءة والكتابة) بتغير المتغير المستقل( التعلم ما قبل المدرسي) بين الملتحقين
بالقسم التحضيري و الملتحقين برياض األطفال وصاغت سؤالها كاالتي:
-هل توجد فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ القسم االول
الملتحقين بالقسم التحضيري و الملتحقين برياض األطفال؟
ونالحظ أن في السؤال الجزئي الثاني تساءلت ان هناك فروق في المتغيرات التابعة
(مهارتي القراءة والكتابة) بين الجنسين الذكور واإلناث في غياب المتغير المستقل (التعلم
ما قبل المدرسي) ،و صاغت سؤالها كاألتي:
-هل توجد فروق ذات داللة إحصائية بين الجنسين (ذكور وإناث) في مهارتي الكتابة
والقراءة لدى تالميذ الطور األول الغير ملتحقين بالتعليم المدرسي؟
صياغة الفرضيات
نعرف أن لصياغة فرضية بطريقة صحيحة يجب أن تكون قابلة للفحص واالختبار حتى
يسعى للباحث في الجانب الميداني التطبيقي من دراسته التحقق من صحتها أو عدم صحتها،
حيث الفرضية تعتبر اجابة مقترحة للتساؤالت العامة والجزئية التي طرحها في دراسته
ومن المعلوم أن صياغة فرضية طرق مختلفة وعلى الباحث االعتماد على الطريقة األنسب
التي تخدم اقتراحه ومن أنواع الفرضيات نجد:
-الفرضيات البديلة-غير الموجهة :وجود فروق أو عالقة بين متغيرين دون تحديد االتجاه
الفرضيات العامة:
في اطروحتها صاغت الباحثة فرضيات عامة اجابة مقترحة لتساؤالتها العامة واعتمد في
صياغتها على طريقة الفرضيات الغير الموجهة الن في دراستها الباحثة تبحث في وجود
أو عدم وجود فروق بين المتغيرات لكن في فرضيتها لم تتوصل بعد الى تحديد اتجاه
الفروق ،حيث اقترحت الباحثة وجود فروق ذات داللة إحصائية في المتغيرين التابعين
(مهارة القراءة والكتابة) المتأثرين بالمتغير المستقل (التعلم ما قبل المدرسي) بين التالميذ
الملتحقين به والغير الملتحقين حيث صاغت فرضياتها العامة كاالتي:
-توجد فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ السنة األولى
الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي وغير الملتحقين به.
-توجد فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ السنة الثانية
الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي وغير الملتحقين به.
الفرضيات الجزئية:
وقد صاغت الباحثة أيضا فرضيات جزئية اجابة مقترحة للتساؤالت الجزئية المطروحة
سابقا واعتمد في صياغتها نفس طريقه الفرضيات العامة أال وهي طريقة الفرضيات الغير
موجهه
حيث نالحظ في الفرضية الجزئية األولى أن الباحثة اقترح وجود فروق ذات داللة
إحصائية في المتغيرات التابعة (مهارتي القراءة والكتابة) بتغير نوع المتغير المستقل
(التعلم ما قبل المدرسي) بين الملتحقين بالقسم التحضيري و الملتحقين برياض األطفال ،
حيث صاغت فرضيتها كاالتي:
-توجد فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ القسم األول
الملتحقين بالقسم التحضيري و الملتحقين برياض األطفال.
ونالحظ أن في الفرضية الجزئية الثانية الباحثة اقترحت وجود فروق ذات داللة إحصائية
في المتغيرات التابعة (مهارتي القراءة والكتابة) بين الجنسين الذكور واإلناث في غياب
المتغير المستقل( التعلم ما قبل المدرسي) و صاغ فرضيتها كالتالي:
-توجد فروق ذات داللة إحصائية بين الجنسين (ذكور وإناث) في مهارتي الكتابة
والقراءة لدى تالميذ الطور األول الغير ملتحقين بالتعليم المدرسي.
أهداف الدراسة
-قامت الباحثة بتحديد الهدف العام للدراسة وهي كاألتي :
-تحديد الفروق في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ سنة أو أولى للملتحقين
بالتعليم ماقبل المدرسي وغير ملتحقين به
-قامت بتحديد مختلف األهداف الفرعية للدراسة (وضعت الباحثة 5أهداف )
-قامت بتحديد العينة المستهدفة من خالل ذكرها في أهدافها (تالميذ سنة أولى /
تالميذ السنة الثانية ابتدائي)
-توضيح مساهمة متوقعة للبحث في المجتمع و الفئة المستهدفة (الوصول إلى
إستكشاف حقيقة وطبيعة الموضوع المدروس من خالل المعلومات المؤخوذة من
المدرسة الجزائرية)
أهمية الدراسة
أثناء تحديد أهمية الدراسة انتقلت الباحثة من "العام إلى الخاص" اذ استخدمت موضوع
الدراسة (التعليم ماقبل المدرسي) كنقطة انطالق مبرزة األهمية العامة في نقطتين أساسيتين
هما:
-أثرها على مهارة القراءة لدى الطفل بعد تلقيه التعليم ما قبل المدرسي ودوره في
تنميتها لدى تالميذ الطور األول
-أثرها على مهارة الكتابة لدى الطفل بعد تلقيه التعليم ما قبل المدرسي ودوره في
تنميتها لدى تالميذ الطور األول
تم تفرعت إلى كل من:
- -االهمية النظرية :إذ وجهت التركيز إلى فوائد الدراسة على:
-المجتمع الذي قامت على إثره الدراسة (وهي االهتمام بمؤسسات التعليم ماقبل
المدرسي).
-عينة الدراسة المستهدفة (وهي فهم االحتياجات العقلية لألطفال قبل 6سنوات).
-الباحثين في ميدان البحوث النفسية وكذا المجال األرطفوني.
-األهمية التطبيقية :حيث أثبتت الباحثة قابلية تطبيق نتائج دراسة على أرض الواقع
-إذ توصلت الباحثة إلى ان التعليم ما قبل المدرسي هو حلقة الوصل بين المدرسة
والبيت.
-إبراز أهمية مؤسسي التربية التحضيرية ورياض االطفال في تنمية مهارتي الكتابة
والقراءة.
-إمكانية تعميم الدراسة مستقبال.
تطرقت الباحثة في هذا العنصر الى تعريف المصطلحات ،المفاهيم و المتغيرات المهمة
التي تطرق لها في كل جوانب دراستها
و من بين التعاريف نجد مصطلحات عرفتها تعريفا اصطالحيا علمي (حسب تعريف
العلماء) و و اخرى تعريفا اجرائيا (المعنى الذي يريد الباحث دراسته بالتحديد ) و اخرى
عرفتها لغويا (حسب المعجم) وهذا االختالف راجع الى احتياجات الدراسة
● الدور
كل تعليم يتلقاه الطفل في مؤسسة تربوية ما قبل السن اإللزامي لدخوله المدرسة.
● القسم التحضيري
تعريف االصطالحي:هو قسم يستقبل أطفال بين 4و 5سنوات ،يعتمد وسائل بيداغوجية
مختلفة ،لالستمرارية في التربية األسرية تحضيرً ا لالنتقال إلى المرحلة المدرسية القادمة.
تعريف اإلجرائي:هو قسم ملحق بالمدرسة اإلبتدائية ،يخضع التالميذ لبرنامج مسطر من
طرف وزارة التربية الوطنية.
● رياض األطفال
التعريف اإلجرائي :مؤسسة تربوية تعمل كوسيط بين األسرة والمدرسة ،وتسعى لرعاية
وتأهيل األطفال في فترة الطفولة المبكرة ،مما يمكنهم من تعلم القراءة والكتابة.
المهارة ●
التعريف االصطالحي:أداء مهمة معينة بشكل فعّال بالطرق المناسبة بشكل صحيح.
● القراءة
التعريف االصطالحي :عملية عقلية تشمل تفسير الرموز اللغوية التي يتلقاها القارئ
من خالل عينيه ،وتشارك فيها حواس القارئ وخبرته وذكائه.
التعريف اإلجرائي :عملية تستند على تفكيك الرموز الحرفية لتشكيل معنى والوصول إلى
مرحلة الفهم واإلدراك ،و ُتقيَّم عادة من خالل اختبارات األداء القرائي.
● الكتابة
التعريف االصطالحي :عملية تشمل مهارات حركية وعقلية ،تتطلب معرفة الرموز
الكتابية والقدرة على تشكيل الحروف والكلمات بشكل صحيح.
التعريف اإلجرائي :وسيلة اتصال ترتبط بتعلم القراءة ،و هي مهارة حركية تتطلب
التنسيق بين العين واليد ،و ُتقيَّم عادة من خالل اختبارات األداء الكتابي.
تمثل األطفال الذين يدرسون في السنة األولى والثانية من التعليم االبتدائي ،وتتراوح
أعمارهم من 6إلى 8سنوات
الدراسات السابقة
لدعم دراستها اعتمدت الباحث على 7دراسات سابقة ،مرتبة ترتيب منهجي من الدراسة
العامة التي قد تقترب من موضوع بحثها حيث تحمل على االقل متغير واحد مشترك مع
دراستها وصوال إلى الخاصة التي تحمل نفس موضوع أطروحتها
الدراسات العامة :اعتمدت الباحثة خمس دراسات سابقة تناولت تأثير التعليم ما قبل
المدرسي (متغير مستقل نفسه متغير الدراسة) على بعض المتغيرات التابعة االخرى غير
متغيرات الدراسة ( غير مهارتي القراءة والكتابة)
والدراسات هي:
-1دور التعليم ما قبل المدرسي في تنمية بعض المفاهيم المعرفية لدى تالميذ السنة اولى
ابتدائي
-2دراسة أثر رياض األطفال في التحصيل في المرحلة االبتدائية دراسة تتبعيه ميدانية
ألطفال الرياض في القطر العربي السوري
-3اكتساب اللغوي عند أطفال الروضة وأطفال المدارس القرآنية -دراسة مقارنة-
-4التفكير االبتكاري لدى تالميذ المرحلة االبتدائية -دراسة مقارنة بين تالميذ الملتحقين
بالتعليم التحضيري و الغير ملتحقين به-
-5أثر التربية التحضيرية على تحصيل الدراسية لتالميذ المرحلة االبتدائية دراسة ميدانية
على تالميذ السنة الثانية االبتدائي بوالية خنشلة
الدراسات الخاصة :اعتمدت الباحثة دراستين تناولت تأثير التعليم ما قبل المدرسي (متغير
مستقل نفسه متغير الدراسة) على تنمية مهارتي القراءة والكتابة(متغيرين تابعين نفس
متغيرات الدراسة)
والدراسات هي:
-1أثر االلتحاق برياض األطفال أو عدمه في تنمية مهارتي الكتابة والقراءة لدى
طالبات المدرسه االساسيه امي الحبيبه في االردن
-2دور التربية التحضيرية في تحصيل تالميذ سنة أولى لألنشطة اللغوية والعلمية
➢ وقد اعتمدت الباحثة في صياغتها للدراسات السابقة على نفس المنهجية في كل
دراسة كمثال نشرح منهجية صياغة دراسة من الدراسات السابقة للباحثة:
-1العنوان:
بدأت الباحثة بصياغة موضوع الدراسة ومكانها ثم وضع تهميش لها على طريقة APA
(اسم و لقب الباحث األول ،إسم و لقب الباحث الثاني ،السنة) :
"أثر االلتحاق برياض األطفال أو عدمه في تنمية مهارتي الكتابة والقراءة لدى طالبات
المدرسه االساسيه امي الحبيبه في االردن (عبد الرحمن عبد علي الهامشي ،ايمان
سليم عبد الرزاق ،بدون سنة)"
-2الفقرة :فيها تطرق الباحث إلى :
-هدف الدراسة :أثر االلتحاق بالتعليم ما قبل المدرسي على مهارتي القراءة والكتابة
-عينة الدراسة ،خصائصها و نوعها :اختيرت عشوائيا 90طالبة من صفوف التعليم
األساسي من بينهم الملتحقين برياض األطفال والغير الملتحقين
-األساليب اإلحصائية المستعملة :اختبار القراءة والكتابة
-المنهج المعتمد :المنهج الوصفي المقارن
-نتائج الدراسة :عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية في مهارتي الكتابة والقراءة بين
الملتحقين وغير الملتحقين
-3التعقيب:
أشارت الباحثة هنا الى أوجه التشابه واالختالف بين دراستها و الدراسة السابقة
يعتبر الفصل الثاني مخصص لدراسة المتغير المستقل من خالل اتباع العناصر التالية
➢ شرح وتعريف بالمتغير المستقل بوضوح :
-التعليم ماقبل المدرسي
-أهمية التعليم ما قبل المدرسي
-أهداف التعليم ما قبل المدرسي
● توضيح األبعاد التي تتعلق بالمتغير :
قامت الباحثة بالفصل بين كل ما يتعلق بالتعليم ما قبل المدرسي حيث قسمتها الى عنصرين
وفي كل عنصر قام بشرح عناصره وهي كاالتي :
● التربية التحضيرية :قامت بإدراج كل العناصر التي لها عالقة بالتربية
التحضيرية من :
-أهداف التربية التحضيرية
-برنامج التربية التحضيرية
-مبادئ تنظيم برامج تحضيرية
-تجهيزات واألنشطة المتعلقة بالتربية التحضيرية
● رياض األطفال :قام باحث بوضع جميع عناصرها وهي :
-تعريف رياض األطفال
-أهداف رياض األطفال
-وظائف والمعايير ومنهج الروضة
-جدول الزمني و نشاطات روضة األطفال
➢ توضيح األهمية والتأثير المحتمل للمتغير المستقل على المتغير التابع :
عند التعمق في الفصل المخصص للمتغير المستقل وهي التعليم ما قبل المدرسي بفرعيه
(التربية التحضيرية /وروضة األطفال ) نجد أن الباحثة قامت بتركيز على ما يتم تلقينه
للتالميذ في هذه الفترة الحساسة للنمو العقلي والمعرفي وهذا ما أدى إلى توضيح تأثير
المتغير المستقل على مهارتي القراءة والكتابة
➢ توضيح األهمية للمتغير المستقل بإدراج وثائق تدعم تأثير المتغير :
قامت الباحثة بإدراج وثائق وجداول مختلفة منها :
-منهاج التربية التحضيرية
-الكفاءات المرحلية لنشاط التعبير الشفهي
-إستعمال الزمن في رياض األطفال
-مختلف األنشطة في روضة األطفال
⮚ خالصة الفصل :تمت ختم الفصل الثاني بخالصة شاملة للفصل قامت الباحثة
بتوضيح متغير المستقل الذي قامت بدراسة مختلف أبعاده (التعليم ما قبل المدرسي )
ُخصص الفصل الثاني لدراسة المتغير التابع األول " مهارة القراءة " حيث تناولت الباحثة
الجوانب التالية :
➢ تمهيد :أشارت فيه إلى القراءة بصفة عامة .
➢ تعريف مصطلح القراءة جيث أدرجت الباحثة عدة تعاريف تعود للعديد من الباحثين
فأشارت في بداية كل تعريف إلى اسم الباحث صاحب التعريف مثال:
( يعرف "هاريس وسيباي" القراءة بأنها تفسير ذو معنى للرموز اللفظية المطبوعة أو
المكتوبة وقراءة من أجل الفهم تحدث نتيجة للتفاعل بين إدراك الرموز المكتوبة التي تمثل
اللغة ،ومهارات القارئ اللغوية والمهارات المعرفية عن العالم في هذه الحالة يحاول القارئ
فك رموز المعاني التي يقصدها الكاتب)،
وفي األخير انطالقا من هذه التعاريف توصلت الباحثة إلى استخالص تعريف موحد من
إنشائها
➢ توضيح أنواع القراءة المتمثلة في كل من القراءة الجهرية والقراءة الصامتة حيث
شرحت الباحثة كل منهما وتطرقت خالل ذلك إلى أهميتهما وكذا مزايا وعيوب كل
منهما.
➢ شرح القراءة كعملية معرفية ،وإدراج عمليات ومستويات القراءة و مراحل
تطورها.
➢ لربط بين المتغير التابع وعينة الدراسة من خالل تناول مهارات القراءة لدى تالميذ
المرحلة اإلبتدائية.
➢ توضيح الميكانيزمات المعرفية المتدخلة في عملية القراءة و النماذج التطورية
الكتسابها وكذا تقييمها.
➢ تسليط الضوء على العالقة بين المتغيرين التابعين في دراسته "عالقة الكتابة
والقراءة ومدى تكاملهما".
*استعانت الباحثة بعديد المراجع العربية واألجنبية لبناء هذا الفصل وإلتزمت باألمانة
العلمية من خالل إدراج التهميش في آخر كل عنصر على طريقة APA
مثال)Ronald,2004,P13( :
*استعانت الباحثة بجداول(جدول الخطوات الستة لمهارات القراءة والكتابة) ومخططات
(مخطط النموذج ثنائي األساس لنمو معجم المفردات).
➢ خالصة الفصل ،أدرجت فيها الباحثة تلخيص ألهم ما جاء في هذا الفصل.
خصص الباحث هذا الفصل من الجانب النظري الى المتغير التابع الثاني "مهارة الكتابة"
تطرقت الباحثة إلى عدة تعاريف كل تعريف يعود الى باحث مختلف وبدأ كل تعريف
باإلشارة إلى اسم الباحث الخاص به مثال (:يحدد "علي سالم" مفهوم الكتابة بأنها عملية
تتضمن عدة مهارات حركية ،تتصل بالرسم الكتاب وعدة مهارات عقلية…)
*استعملت الباحثة عدة كتب ومقاالت كمرجع الستدراج هذه العناصر ووضعت لألمانة
العلمية تهميش في آخر كل عنصر على طريقة APA
➢ خالصة الفصل :من إنشاء الباحثة ،وهو عبارة عن تلخيص موجز ألهم العناصر
التي تطرق لها في هذا الفصل من الجانب النظري
● الدراسة االستطالعية
● الدراسة األساسية
● حدود الدراسة
● أدوات الدراسة
الدراسة االستطالعية هي عبارة عن دراسة تمهيدية وقد فصلتها الباحثة للعناصر التالية:
أهدافها:
إجراءاتها:
توضح الباحثة أن دراستها االستطالعية تمت في شكل زيارات ميدانية لثالثة مدارس
ابتدائية إختارت ضمنها عينة من تالميذ السنة األولى والثانية التي تخدم بحثها وطبقت
عليهم أداتي البحث الختبارها (اختبار القراءة اختبار الكتابة)
نتائجها:
توصل الباحث إلى نتائج التي تعد بمثابة أهداف الدراسة االستطالعية محققة
مثال :التعرف على صعوبة تطبيق اختبار القراءة و اإلستعداد لمواجهة الصعوبة
الدراسة األساسية
قامت الباحثة بإعتماد في بحثها على المنهج الوصفي المقارن على غرار المناهج األخرى
(منهج تجريبي ،منهج وصفي ،منهج تحليلي )...كون المنهج الوصفي المقارن هو
المنهج الذي ينصب على الظاهرة المراد دراستها وهي مقارنة بين تالميذ الطور األول
الذين اجتازوا مرحلة التعليم ما قبل المدرسي واللذين لم يجتازوا من خالل إستهداف
مهارتي القراءة والكتابة بتحديد .
مجتمع الدراسة :
من الجانب المنهجي الختيار مجتمع الدراسة يجب توفر الشروط التالية :
-على الباحث اختيار مجتمع يكون ذو صلة مباشرة مع الموضوع البحث :
توفر المدارس وتمت الدراسة على ثالث مدارس وهي :مدرسة عبد الحميد إبن باديس ،
مدرسة قبايلي بن خدوجة ،مدرسة اإلخوة عيسى
حدود الدراسة
الحدود البشرية:
حددت الباحثة الفئة البشرية المستهدفة من قبل دراستها بطريقة قصدية حيث "بلغ عددها
304تلميذ بواقع 145ذكر و 155أنثى ،من تالميذ" السنة االولى والسنة الثانية"
المتمدرسين بالعام الدراسي ".2017/2018 _ 2016/2017
الحدود المكانية:
تحديد الباحثة للموقع الجغرافي الذي تمت خالله الدراسة وكذا المرافق التي شملتها" ،تتحدد
الدراسة بالمنطقة المقامة فيها وهي والية البليدة ،حيث تتواجد عينة الدراسة بن قبايلي
خدوجة ،عبد الحميد بن باديس ،اخوة بن عيسى(موزاية)".
الحدود الزمنية:
إذ حددت الباحثة الفترة الزمنية التي ستغطيها الدراسة " تم إجراء البحث في الموسم
الدراسي "2017/2018 _ 2016/2017
أدوات الدراسة
أدوات الدراسة هي الوسائل التي تسمح بجمع البيانات المتعلقة بالبحث ،حيث تساعد في
دراسة مشكلة البحث والتوصل إلى نتائج.
في هذه األطروحة اعتمدت الباحثة على مقياسين لإلجابة على تساؤالت الدراسة والتحقق
من صحة الفرضيات ،والغرض منها هو تقييم مهارتي الكتابة والقراءة ،وهي عبارة عن
اختبارات ارطوفونية أخضعت العينة لها ثم استخلصت درجات ونتائج باتباع سلم تنقيط
وتصحيح محدد لكل مقياس.
هو مقياس وضعه الدكتور الغالي احرشاو سنة ،2013هذا المقياس مقسم الى 6أجزاء
تحتوي 13اختبار فرعي يقيس كل جزء منها مهارة قرائية محددة نظمتها الطالبة في
جدول و األجزاء هي:
-6الفهم
و عن طريق هذا قامت الباحثة بتقويم مهارة القراءة متبعة سلم تصحيح وتنقيط محددة
وصوال إلى درجات تمثل مستوى مهارة القراءة ،و لتوضيح المقياس تطرقت الباحثة في
هذا العنوان من اطروحتها الى:
-1أهداف المقياس
هو إختبار وضعته الباحثة بوزيد صليحة سنة ،1992في األصل هذا االختبار يقيس
مهارتي اإلمالء والخط لكن الباحثة اعتمدت في أطروحتها على جزء النقل فقط (الخط)،
و لتوضيح االختبار تطرق الباحث للعناصر التالية:
-2وسائل االختبار
-4طريقة تصحيح االختبار (حصر التشوهات إلى التشوهات في تنظيم الكتابة و تشوهات
في كتابة الحروف ثم تعطى درجات معينة حسب سلم التنقيط المحدد في اإلختبار)
إن المقاييس النفسية و األرطوفونية يجب التحقق من مالءمتها وقابليتها للتطبيق إلثبات
صحة نتائجها ويتم ذلك عبر الخصائص السيكومترية التي تتمثل في الصدق والثبات
وللتأكد ما إذا كانت األداة المستعملة في اي البحث تتوفر فيها الخصائص السيكومترية
هناك عدة طرق منها:
ونجد الباحثة في اطروحتها اعتمدت على عدة طرق منها لبرهنة ثبات المقاييس التي
استعملتها في دراستها ( مقياس تقويم األداء القرائي و اختبار الكتابة)
حيث استعملت الباحثة جداول إحصائية مستعينة في ذلك على مخرجات برنامج SPSS
V22لبرهنة النتائج التي توصلت لها
وقد قسمت هذا العنصر من بحثها إلى العناوين التالية:
قامت الباحثة بتجزئة الدرجات الناتجة عن إختبار الكتابة الى نصفين وإيجاد معامل
االرتباط بينهما وذلك لتقييم االتساق الداخلي لالختبار ،حيث اعتمدت على طريقة معادلة
"سبيرمان-براون" للوصول إلى نتيجة تؤكد ثبات االختبار وإمكانية االعتماد على نتائجه
اعتمدت الباحثة هنا على نفس طريقة عمل الثبات بالتجزئة النصفية إلختبار الكتابة
للوصول إلى نتيجة تؤكد ثبات االختبار وإمكانية االعتماد على نتائجه في الدراسة
اعتمدت الباحثة هنا طريقة إيجاد العالقة االرتباطية بين المقياسين (مقياس القراءة
والكتابة) استعملت لذلك معامل االرتباط "بيرسون" للوصول الى نتيجة ثبات االتساق
الداخلي بين اختبار الكتابة والقراءة
قامت الباحثة بإيجاد متوسط عن المعامالت الناتجة لتجزئة المقياس بطرق مختلفة ،حيث
اعتمدت على معامل الثبات "ألفا لكرونباخ" للوصول الى نتيجة تثبت أن المقياسين يتمتعان
بدرجة عالية من االتساق
● االستنتاج العام
عرض نتائج الدراسة
بعد تطبيق االختبارات األرطوفونية التي تطرقنا لها سابقا (عنصر أدوات الدراسة) على
عينة الدراسة و حساب الفروق بين العينات توصلت الباحثة إلى نتائج و قامت بعرضها و
تحليلها في هذا الجزء من األطروحة باستعمال مختلف الوثائق المساعدة منها:
-استعمال جداول أعمدة بيانية لعرض مختلف النتائج المتوصل إليها
-االعتماد على اختبار ت ( )t-testلحساب الفروق و المقارنة
-إستعمال برنامج ()Spss V.22
➢ قامت الباحثة بعرض و تحليل النتائج الخاصة بكل فرضية على حدا متبعا نفس
مثال على ذلك :سوف نوضح كيف قامت الباحثة بعرض نتائج فرضيتها العامة األولى
حيث طبقت نفس الخطوات و المنهجية على باقي الفرضيات
نص الفرضية العامة :توجد فروق دالة إحصائية في مهارتي الكتابة و القراءة بين تالميذ
السنة األولى الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي
تحقق من الجزء األول :وهي تحقق من مقارنة بين درجات تالميذ السنة أولى الملتحقين
وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي في مهارة كتابة
وذلك للمقارنة بين متوسطي درجات تالميذ السنة األولى في مهارة الكتابة اعتمادا على
درجات التالميذ الناتجة عن تطبيق اختبار الكتابة
ـ عددهم 90 :تلميذ
ـ عددهم 62 :تلميذ
تحقق من الجزء الثاني :وهي تحقق من مقارنة بين درجات تالميذ السنة أولى الملتحقين
وغير ملتحقين بالتعليم ما قبل الدراسي في مهارة القراءة
و هنا اتبعت الباحثة إلثبات هذا الجزء نفس خطوات الجزء األول من الفرضية
-4تحليل النتائج
اعتمادا على المعلومات المدرجة في عنصر (عرض النتائج السابقة) والتي هي عبارة عن
جداول توضح نتائج اختبار T-testلحساب الفروق قامت الباحثة بتوضيح كيف أن
النتائج صبت في صالح الفرضيات التي تبنتها وأثبتت صحة ما كانت تتوقعه في بداية
الدراسة ،كما ناقشت النتائج التي جاءت جزئيا خالف ماساقته من فرضيات كما دعمت
مناقشتها بدراسات سابقة .
الفرضيات العامة:
"وجود فروق دالة احصائيا في مهارتي القراءة والكتابة بين تالميذ السنة االولى
الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي لصالح الملتحقين به".
الثانية :تحققت الجزئية الخاصة بمهارة الكتابة في حين تم دحض الجزئية الخاصة بمهارة
القراءة.
"وجود فروق دالة احصائيا في مهارة الكتابة بين تالميذ السنة األولى الملتحقين وغير
الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي لصالح الملتحقين به".
"عدم وجود فروق دالة احصائيا في مهارة القراءة بين تالميذ السنة األولى الملتحقين
وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي".
الفرضيات الجزئية:
األولى :تحققت الجزئية الخاصة بمهارة الكتابة في حين تم دحض الجزئية الخاصة بمهارة
القراءة.
"وجود فروق دالة احصائيا في مهارة الكتابة بين تالميذ السنة االولى الملتحقين بالقسم
التحضيري و الملتحقين برياض األطفال لصالح الملتحقين بالقسم التحضيري"
"عدم وجود فروق دالة احصائيا في مهارة القراءة بين تالميذ السنة االولى الملتحقين
بالقسم التحضيري و الملتحقين برياض األطفال"
"عدم وجود فروق دالة احصائيا بين الجنسين ذكور وإناث في مهارتي القراءة والكتابة
بين تالميذ السنة االولى الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي".
➢ حيث قامت الباحثة بمناقشة و تفسير النتائج الخاصة بكل فرضية على حدا متبعا
نفس المنهجية في كل فرضية و كمثال لتوضيح ذلك نأخد مناقشة و تفسير الفرضية
العامة األولى:
الباحثة في األطروحة أثبتت صحة الفرضية العامة األولى والتي تفرض "وجود فروق
دالة إحصائيا في مهارتي الكتابة والقراءة بين تالميذ السنة األولى الملتحقين وغير
الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي ".
-إذ اعتمدت على نتائج اختبار t-testللمقارنة بين متوسطي درجات تالميذ السنة األولى
الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي في مهارة الكتابة الموضحة في عنصر
عرض النتائج بجداول حيث أن بعد تحليل هذه النتائج توصلت إلى تأكيد بنسبة ٪99على
وجود فروق دالة إحصائيا بين تالميذ السنة االولى الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما
قبل المدرسي في مهارة الكتابة لصالح الملتحقين به.
-واعتمدت على نتائج اختبار t-testللمقارنة بين متوسطي درجات تالميذ السنة األولى
الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي في مهارة القراءة الموضحة في عنصر
عرض النتائج بجداول حيث أن بعد تحليل هذه النتائج تأكدت الباحثة بنسبة ٪99من وجود
فروق دالة إحصائيا بين تالميذ السنة األولى الملتحقين وغير الملتحقين بالتعليم ما قبل
المدرسي في مهارة القراءة لصالح الملتحقين به.
•كما اعتمدت أيضا على الدراستين السابقتين « »carter 1996و «»Taiwo 2000
التي جاءت لصالح الفرضية.
وفي أخر المناقشة لكل فرضية على حدى أدرجت خالصة من خالل ما سبق تذكر فيها
النتيجة النهائية سواء صدق الفرضية أو دحضها.
االستنتاج العام
-استنتاج أن الفروق في اكتساب مهارتي الكتابة و القراءة عند تالميذ السنة األولى لصالح
الملتحقين بالتعليم ما قبل المدرسي يعود إلى أن للتعليم ما قبل المدرسي دورا هاما في تنمية
المهارات البصرية والسمعية والحركية التي تسبق اكتساب مهارتي الكتابة والقراءة
-استنتاج الفروق في مهاره القراءة تالميذ السنة الثانية عكس تالميذ السنة االولى يعود الى
أن التلميذ عند االنتقال الى مستوى اعلى يطور قدراته العقلية والمعرفية
-استنتاج أن الفروق في مهارتي الكتابة بين تالميذ الملتحقين بقسم التحضيري و الملتحقين
برياض األطفال لصالح قسم التحضيري يعود إلى تعودهم على نشاطات وظروف المدرسة
-استنتاج ان عدم اختالف ادائي الكتابة والقراءة باختالف الجنسين يعود الى عدم استفادة
كل من الذكور واإلناث من التعليم التحضيري و خضوعهم لنظام تعليمي واحد
● ختام االستنتاج بالتأكيد على أهمية موضوع الدراسة وذلك باعتبار التعليم ما قبل
المدرسي حلقة وصل بين األسرة والمدرسة
خاتمة
اوال :الباحثة تبين أن نتيجة الدراسة تؤكد أهمية المتغير المستقل ( التعلم ما قبل المدرسي)
في تأهيل تالميذ للمراحل التعليمية الالحقة
قائمه المراجع
-مراجع عربية
-مراجع أجنبية
واعتمدت على طريقة APAفي ترتيب معلومات كل مرجع ،مثال على ذلك نأخذ حالة
كتاب :
الطريقة:
(لقب و اسم الكاتب (سنة النشر) :العنوان بخط غليظ ،رقم الطبعة ،بلد النشر).
المرجع:
قائمة المالحق
المالحق هي كل ما يرى الباحث أهمية إطالع القارئ عليه من األمور التي استند إليها أثناء
-استبيانات واختبارات -رسوم أو صور توضيحية إعداد بحثه منها:
وفي حال الباحثة فقد وضعت في هذا الجانب كل االختبارات التي اعتمدت عليها في
دراستها.