Professional Documents
Culture Documents
كتاب التدبر - 1-11
كتاب التدبر - 1-11
س :١إفتتح الله تعالى كتابه بالبسملة ،ليرشد عباده أن يبدأوا أعمالهم
وأقوالهم بها طلباً لعونه وتوفيقه ،ما هي الآية الدالة على ذلك؟
س :٢من هدي عباد الله الصالحين في الدعاء البدء بتمجيد الله والثناء
عليه سبحانه ،ثم الشروع في الطلب (ما يريدون) ،ما الآية الدالة على ذلك؟
وطلب العون منه وحده دون سواه ،هاتي من السورة الآية الدالة على ذلك؟
س :٤أين نجد تحذير الله تعالى للمسلمين من التقصير في طلب الحق
(كالنصارى الضالين) ،أو عدم العمل بالحق الذي عرفوه (كاليهود المغضوب
ج " :٤صِرَاط الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَليْهِمْ غيْرِ الْمَغْضُوبِ عَليْهِمْ وَلا الضَّالَِّينَ" سورة
تبارك وتعالى ،إذ لا يمكن لمخلوق أن يدعي ذلك في كلامه ،أين نجد هذه
الفائدة في الآيات؟
ج " :٥ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لَِّلْمُتَّقِينَ" سورة البقرة الآية (.)٢
س :٦لا ينتفع بما في القرآن الكريم من الهدايات العظيمة إلاَّ المتقون لله تعالى
ج " :٦ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِين" سورة البقرة الآية (.)٢
س :٧الإيمان بالغيب من أعظم مراتب الإيمان ،لأنه يتضمن التسليم لله في كل
ما تفرد بعلمه من الغيب ،ولرسوله بما أخبر عنه سبحانه وتعالى ،أين نجد
الآية (.)٣
س :٨كثيراً ما يقرِن الله تعالى بين الصلاة و الزكاة؛ لأن الصلاة إخلاص للمعبود،
و الزكاة إحسان للعبيد ،وهما عنوان السعادة و النجاة ،هاتي الآية الدالة على
ذلك؟
ج "٨الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغيْبِ وَيُقِيمُونَ الصلاةَ وَمِما رَزقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ" سورة البقرة
الآية (.)٣
س :٩إن الإيمان بالله تعالى وعمل الصالحات يورثان الهداية والتوفيق في
يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِل إِليْكَ وَمَا أُنْزِل مِنْ قبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ( )٤أُولئِكَ عَلى
س :١١إن من طبع الله على قلوبهم بسبب عنادهم وتكذيبهم لا تنفع معهم
ج " :١١إِن الَّذِينَ كفرُوا سَوَاءٌ عَليْهِمْ أأنْذرْتهُمْ أمْ لمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ( )٦خَتمَ
اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى أبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ ()٧
س :١١إن إمهال الله تعالى للظالمين المكذبين لم يكن عن عجز وغفلة عنهم،
(.)١٥
س :١٢إن الله سبحانه وتعالى يخذل المنافقين في أشد أحوالهم حوجه
وأكثرها شدة ،جزاء نفاقهم وإعراضهم عن الهدى ،أين نجد ذلك في
الآيات؟
ج":١٢مَثلُهُمْ كمَثلِ الَّذِي اسْتوْقدَ نارًا فلما أضاءَتْ مَا حَوْلهُ ذهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ
س :١٣من أعظم الأدلَّة على وجوب إفراد الله بالعبادة أنه سبحانه وتعالى هو
الذي خلق لنا ما في الكون وجعله مسخَّراً لنا ،أين نجد هذه الفائدة في
الآيات؟
ج ": ١٣يا أيُهَا الناسُ اعْبُدُوا رَبكُمُ الَّذِي خَلقكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قبْلِكُمْ لعَلَّكُمْ
تتَّقُونَ ( )٢١الَّذِي جَعَل لكُمُ الْأرْضَ فِراشًا وَالسماءَ بِناءً وَأنْزَل مِنَ السماءِ ماءً
فأخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقًا لكُمْ فلا تجْعَلُوا لِلَّهِ أنْدادًا وَأنْتُمْ تعْلمُونَ (" )٢٢
س :١٤عجز الخلق عن الإتيان بمثل سورة من القرآن يدل على أنَّه تنزيل من
ج":١٤وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِما نزلْنا عَلى عَبْدِنا فأْتُوا بِسُورَة مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا
شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ( )٢٣فإِنْ لمْ تفْعَلُوا وَلنْ تفْعَلُوا فاتَّقُوا
النارَ الَّتِي وَقُودُهَا الناسُ وَالْحِجارَةُ أُعِدتْ لِلْكافِرِينَ (")٢٤سورة البقرة الآيات
(.)٢٤،٢٣
س :١٥إن من كمال نعيم الجنة أن ملذاتها لا يكدرها أي نوع من التنغيص ولا
ج" :١٥وَبَشِرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصالِحَاتِ أن لهُمْ جَنات تجْرِي مِن تحْتِهَا
الْأنْهَارُ ۖ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثمَرَة رِزْقًا ۖ قالُوا هََٰذا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قبْلُ ۖ
وَأُتُوا بِهِ مُتشَابِهًا ۖ وَلهُمْ فِيهَا أزْوَاجٌ مُطهرَةٌ ۖ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ" سورة البقرة
الآية (.)٢٥