You are on page 1of 34

‫كفاءات ‪+‬للتدريب و تطوير قدرات المجتمع المدين‬

‫منصة تكوين عن بعد خاصة بالمجتمع المدين‬

‫تسيري الموارد البرشية‬


‫يف الجمعية‬
‫المدرب حاجر بوعالم‬
‫أهداف التدريب‬

‫فهم اإلطار النظري و التطبيقي لتسيري الموارد البرشية الجمعوية‬

‫التحكم يف أدوات تسيري الموارد البرشية المتطوعة و األجرية يف الجمعيات‬


‫توصيف عام للدورة‬
‫تضمن الدورة التدريبية موضوع تسيري الموارد البرشية‬
‫الجمعوية من خالل فهم اإلطار النظري و التطبيقي‬
‫و التعرف عىل آليات تسيري الموارد البرشية المتطوعة‬
‫و األجرية و التحكم يف تقنيات تسيريها‬
‫برنامج دورة التدريب‬

‫‪-1‬تسيري الموارد البرشية المتطوعة‬

‫‪-2‬تسيري الموارد البرشية األجرية‬


‫المحور األول‬
‫األهداف التعلمية‬
‫فهم اإلطار النظري و التطبيقي لتسيري الموارد البرشية الجمعوية‬
‫التعرف عىل آليات تسيري الموارد البرشية المتطوعة‬
‫التحكم يف تقنيات تسيري الموارد البرشية المتطوعة‬

‫محتويات المحور‬
‫مفهوم تسيري الموارد البرشية‬
‫الموارد البرشية المتطوعة‬
‫البحث عن المتطوعني‬
‫تسيري المتطوعني‬
‫‪-1‬مفهوم تسيري الموارد البرشية الجمعوية‬

‫• أصبحت إدارة الموارد البرشية لها دور هام يف التسيري الجمعوي‪ ،‬حيث إنها تهتم بالمورد البرشي الذي‬
‫يعمل عىل إنجاز المهام واألنشطة والمشاريع والخدمات العديدة اليت تسعى إليها المنظمة‪ ،‬وللعنرص‬
‫البرشي دور هام ورئيسي يف تحقيق األهداف؛ فهي تهتم باألمور اليت تتعلق باألفراد العاملني يف لك‬
‫منظمة من منظمات المجتمع المدين؛ تبدأ باستقطابهم‪ ،‬اختيارهم‪ ،‬وتعيينهم‪ ،‬وتدريبهم‪ ،‬والعمل‬
‫عىل التخطيط الجيد لتطوير أدائهم‪،‬‬

‫وأيضا تعمل عىل تنمية مهاراتهم المتعددة؛‬‫ً‬ ‫وما إىل ذلك من أمور لها عالقة بشؤون الحياة الجمعوية‬
‫كمهارة العمل الجماعي والقيادة وغريه‪ ،‬وتسعى للتغلب عىل الصعوبات اليت تواجهها المنظمة أثناء‬
‫أداء مهامها‪.‬‬
‫‪-2‬الموارد البرشية المتطوعة‬

‫ماهية التطوع‬
‫هو التربع بالجهد أو المال أو الوقت أو الثالثة معا للقيام بعمل أو‬
‫أنشطة لخدمة المجتمع ليس مطالبا به الفرد أو مسئوال عنه ويتم‬
‫بدافع غري مادي حيث ال يأمل المتطوع الحصول عىل مردود مادي‬
‫مقابل تطوعه وحىت لو كان هناك بعض المزايا المادية فهي ال تعادل‬
‫الجهد والوقت المبذول يف العمل التطوعي‬

‫المتطوع‬
‫هو الفرد أو المواطن الذي يعطي وقتا وجهدا بناءاً عىل اختياره الحر‬
‫ومحض إرادته إلحدى منظمات المجتمع المدين وبدون أن يحصل أو‬
‫يتوقع أن يحصل عىل عائد مادي نظري جهده التطوعي‬
‫‪2-‬الموارد البرشية المتطوعة ‪-‬تابع‬

‫•مبادئ خاصة بالمتطوع ‪:‬‬


‫‪. .1‬لمتطوع ليس شخصا له األجرة‬
‫‪. .2‬ال يتم تشغيل متطوعا إنما يتم تنشيطه و تحفيه‬
‫‪ .3‬يجب فهم مصدر اإلنخراط للتطوع‬
‫‪ .4‬يجب ضمان اإلستقطاب المستمر‬
‫‪ .5‬من الجيد أن نعرث عليهم ‪...‬لكن من األفضل أن نحتفظ بهم‪.‬‬
‫‪-3‬البحث عن المتطوعني‬

‫دوافع االنخراط ‪:‬‬

‫‪ .1‬الحاجة لألخر‪.‬‬
‫‪ .2‬إحساس بأهمية القضية‬
‫‪• .3‬تجريب مرشوع احرتايف أو نرش كفاءات‬
‫‪-3‬البحث عن المتطوعني‪-‬تابع‬

‫الرشوط الالزمة إليجاد المتطوعني‬

‫‪ .1‬أن تكون مستقطبا و مقنعا للتحديد الجيد لمضمون المهمة‪،‬‬


‫‪ .2‬أقلمة هذه المهمات و مضامينها عىل المتطوعني األكفاء‪،‬‬

‫كيفية إستقطاب المتطوعني‬


‫•التسويق للجمعية ‪ :‬جعل نشاط الجمعية واضح و ي ّبني ‪ ،‬يجذب المتطوعني ليمدوا يد العون (االتصال‬
‫الخارجي)‪.‬‬
‫•التواصل ‪:‬التحادث المبارش بني المتطوعني المنخرطني و المتطوعني يف محيط الجمعية و ترقية التواصل‬
‫•النداء الخارجي لبحث نشيط ‪:‬صفحات الفايسبوك‪ ،‬والحضور للقاءات العامة‪ ،‬إعالنات يف الجرائد ‪...‬الخ‬
‫‪-4‬تسيري المتطوعني‬
‫‪ -1‬اإلستقبـــــــــال‪:‬‬

‫• تقديم مرشوع الجمعية بوضوح و االتجاهات‬


‫المختلفة للنشاط‪ ،‬أماكن تطبيقها و الفائدة المرجوة‪.‬‬
‫• فهم و إدراك القدرات و الخربات اليت تمي المتطوعني‬
‫الجدد‬
‫• تركهم يعربون عن أمنياتهم ‪ ،‬رغباتهم ومهارتهم حىت‬
‫يتمتوظفها يف مهام تناسبهم‪.‬‬
‫‪-2‬اإلشــــراك أو اإلدماج‬

‫•يتمثل األمر يف “إقحام ”المتطوع (مع شخصيته –‬


‫حماسه –نشاطه و كفاءاته)يف منظومة الجمعية‬
‫يجعله يتحرك بصفة فعالة و يعزز هذا بربط تعهد‬
‫معنوي معه يحدد فيه بوضوح ‪:‬‬
‫القيم “المطبقة ”يف الجمعية‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫الطموح الذي يؤدي يف أغلب األحيان إىل التكوين ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫االحتياجات التقنية والوظيفية للمهمة المختارة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫العالقات الشخصية بأعضاء الفريق والجمعية و مسريته‬ ‫‪.4‬‬
‫المستقبلية مع الجمعية ‪.‬‬
‫‪-3‬التنشيــــــط‬

‫•بعد مرحلة االستقبال و اإلدماج ‪ ،‬كيف يمكن ضمان‬


‫مشاركة فعالة وقيمة للمتطوع يف حياة الجمعية ؟‬
‫•من الرضوري أن يشعر المتطوع الجديد أنه جزء مهم‬
‫يف المرشوع الجمعوي ‪.‬‬
‫•يجب أن يقدر عىل اإلجابة بوضوح عىل هذا السؤال‪:‬‬

‫فيما يمكن دوري و ما مهميت يف المكان الذي اشغله‬


‫يف جمعييت ؟‬
‫‪-3‬التنشيــــــط‬

‫• من الرضوري وضع جدول للقاءات و احرتام مواعيده ثم‬


‫العمل عيل تحقيق الهدف منها‪ ،‬مع إعالم المتطوعني الذين‬
‫لم يستطيعوا الحضور بحوصلة االجتماعات‪ ،‬وهذا ما‬
‫يحسسهم باالنتماء سواء انخرطوا أم لم ينخرطوا ‪.‬‬
‫• ثقافة الحياة الجماعية و تحقيق التوافق االجتماعي محرك‬
‫أساسي إلرضاء المتطوعني‪ ،‬برشط احرتام القيم و احرتام الغري‬
‫و القرارات المتخذة جماعيا‬
‫• السعي لالستماع لكل المتطوعني خالل االجتماعات و التأكد‬
‫من فهم المتطوعني لكل ما قيل يف االجتماع‪.‬‬
‫آليات التنشيط‬
‫‪-4‬التكويــــــن‬

‫•التكوين هو لك عملية تعزيز وتطوير وإنتاج كفاءة فردية أو جماعية تعود بالفائدة عىل‬
‫الفرد والجمعية من حيث التخطيط واألداء والتسيري‪...‬إلخ كما يؤثر مستوى التكوين عيل‬
‫المرشوع الجمعوي للجمعية‪.‬‬
‫•عند الرشوع يف تكوين المتطوعني وجب ‪:‬‬
‫–تحديد الحاجيات ‪/‬اإلنتظارات‬
‫•الجانب المعريف (معرفة المرشوع الجمعوي‪ ،‬هيكلة و تسيري المنظمة‪ ،‬المعلومات‬
‫المسبقة فيما يخص الموضوع‪...‬الخ )‪،‬‬
‫•التحسيس بالمسؤولية المنوطة لكل متطوع‪،‬‬
‫•تعلم حسن الترصف التقين أو األدايئ ‪.‬‬
‫•عند الرشوع يف تكوين المتطوعني وجب تحديد ‪:‬‬
‫أ‪ -‬تحديد الموارد الالزمة‪:‬‬
‫‪-‬داخليا ؟ خارجيا ؟ بالرشاكة؟ فرص متاحة‪...‬الخ‬
‫ب‪ -‬تحديد الطرق اليت يمكنين استعمالها‬
‫‪-‬جمع الخربات ‪ ،‬االستشارات ‪ ،‬العمل الجماعي‪ ،‬الدورات التكوينية ‪...‬الخ‬
‫‪-5‬االعرتاف و التثمني‪:‬‬

‫•تنمو روح االنتماء لدى المتطوعون للجمعية عىل قدر الثناء عليهم باألعمل المنجزة‬
‫•قد يكون الثناء عليهم فردا فردا للتأثري الشخيص أو جماعيا للتأثري السلويك‪.‬‬
‫•يمكن استعمال وسائل عديدة لتثمني أداء المتطوعني منها جواز سفر المتطوع ‪Le‬‬
‫‪passeport du bénévole:‬‬
‫‪-‬الهدف من جواز سفر المتطوع ‪:‬‬
‫يمكن المتطوعني من ترك أثر مكتوب عن إنجازهم لمهامهم‪ ،‬مدة تطوعهم‪ ،‬النتائج‬
‫المتحصل عليها‪...‬إلخ‪.‬‬
‫‪-6‬انتهاء أو توقف فرتة التطوع للفرد‬

‫•انتهاء فرتة التطوع وارد جدا يف الحياة الجمعوية‪ ،‬لذي وجب دائما تحليل أسباب التوقف‬
‫المحتملة ‪:‬‬
‫‪ .1‬قد يكون التوقف ال ّّ مفر منه إلرتباطه بحياة الجمعية‪.‬‬
‫‪ .2‬قد يكون من قبل الجمعية ألسباب تنظيمية أو مهنية أو تأديبية‬
‫‪ .3‬قد يكون لعدم تأقلم ّّ المتطوع أو لتحديد ّّمدة التطوع أو ترصف خاطئ ‪...‬الخ‬
‫‪ .4‬قد يكون بقرار من قبل المتطوع ألسباب شخصية‪.‬‬
‫•عند حدوث توقف التطوع البد الحرص دائما عىل ‪:‬‬
‫‪-‬عدم تأثري رحيل متطوع عىل وترية أو جودة تنفيذ المهام‪.‬‬
‫‪-‬القيام بتسليم المهام بني المتطوع المتوقف و المتطوع المستخلف‪.‬‬
‫‪-‬سماع نصائح لتحسني األداء و التعبري عن اآلراء من طرف المتطوع المتوقف‪.‬‬
‫‪-‬البقاء عىل عالقة جيدة مع المتطوع المتوقف دون نسيان التأكيد عىل إيجابيات الفرتة‬
‫المشرتكة بينه و بني الجمعية‪.‬‬
‫كلمة ختامية للمحور‬

‫•إن كان المتطوع ال يتقاىض أجرا فهذا ليس لثمنه الزهيد بل ألن التطوع ال يقدر بثمن‪.‬‬
‫•ال يجب انتقاد متطوعا ال يستطاع استخالفه‪.‬‬
‫المحور الثاين‬
‫األهداف التعلمية‬
‫فهم اإلطار النظري و التطبيقي لتسيري الموارد البرشية األجرية‬
‫التعرف عىل آليات تسيري الموارد البرشية األجرية‬
‫التحكم يف تقنيات تسيري الموارد البرشية األجرية‬

‫محتويات المحور‬
‫تحديات تسيري الموارد البرشية األجرية‬
‫مراحل توظيف الموارد البرشية األجرية‬
‫تحقيق وفاء الموارد البرشية األجرية‬
‫العالقة ما بني الموارد البرشية األجرية و المتطوعة‬
‫‪-1‬تحديات متعلقة بتسيري الموارد البرشية األجرية‬
‫‪-2‬مراحل توظيف الموارد البرشية‬
‫األجرية‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية االجرية‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية االجرية‬

‫‪.-1‬التحفزي ‪La Motivation‬‬


‫و تتمثل يف عوامل التحفي األساسية و عوامل التحفي البيئية‬
‫أوال‪ :‬عوامل التحفزي األساسية‪:‬‬
‫اإلحساس أن دور المستخدم مهم بالجمعية ‪l’importance‬‬
‫اإلحساس باإلنجاز ‪l’accomplissement‬‬
‫اإلحساس بتطوير قدرات المستخدم ‪le Développement personnel‬‬
‫وضوح المهام المطلوبة ‪la clarté de la fonction‬‬
‫ثانيا ‪ :‬عوامل التحفزي البيئية ‪:‬‬
‫هي لك العوامل المحيطة المستخدم مثل مكان العمل‪ ،‬ظروف العمل‪ ،‬أوقات‬
‫العمل‪ ،‬الراتب‪...‬الخ‪.‬‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية‬
‫االجرية‬

‫‪ -2‬التفويض ‪La délégation‬‬


‫أن تفوض يعين إسناد المهام و المسؤوليات للغري و المرؤسني ‪.‬‬
‫‪q‬فوائد التفويض ‪:‬تتمثل يف التحفي ‪-‬االلزتام ‪-‬تطوير الفرد –تطوير روح‬
‫المسؤولية والمبادرة و االستقاللية ‪-‬ربح الوقت و الفعالية للمفوض ‪.‬‬
‫ثالثة مقاييس اليت تؤخذ يف الحسبان عند تفويض المهام ‪:‬‬
‫‪-‬مراعاة قدرات المفوض ‪.‬‬
‫‪-‬درجة تحفيه للقيام به ‪.‬‬
‫‪-‬الطريقة اليت يستفيد بها من هذه المهمة يف تطوره الشخيص ‪.‬‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية االجرية‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية االجرية‬

‫‪-3‬التكوين ‪La formation.‬جعل من التكوين لك ما يعين تثمني ‪ ،‬تطوير و إنتاج‬


‫الكفاءة الفردية و الجماعية ‪ ،‬لصالح األشخاص و المرشوع الجمعوي ‪.‬عند التحضري‬
‫للتكوين وجب معرفة ‪:‬‬
‫ا ‪-‬ما نوع الحاجيات ‪/‬المنتظر ؟‬
‫•معرفة متطلبات المهام المتعلقة بالوظيفة‬
‫•التحصل عىل المعارف التقنية أو المعارف المتعلقة بالترصف يف المهام‬
‫المتعلقة بالوظيفة‪.‬‬
‫•الحاجيات المتعلقة بتطوير القدرات‬
‫ب ‪-‬ما هي الموارد المتوفرة ‪/‬أو الموارد لإليجاد؟‬
‫•داخليا او باشرتاك مع (الرشاكات ‪) ...‬‬
‫جـ ‪-‬باستعمال بعض الوسائل ‪:‬تقاسم المعرفة‪ ،‬المرافقة ‪ ،‬الدورات التدريبية ‪،‬‬
‫التدريب يف الميدان أو العمل يف فرق عىل حل مشكل ما ‪...،‬إلخ‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية االجرية‬

‫‪ -4‬اإلعرتاف ‪La reconnaissance:‬‬


‫االعرتاف الفردي هي القدرة عىل تميي شخص من بايق أعضاء المجموعة‬
‫كرد عىل مجهود مبذول‪ ،‬عملية ذي أهمية قصوى سواء بالنسبة للموارد‬
‫البرشية المأجورة أو المتطوعة لما لها من أثر طيب يف دافعية األفراد‪.‬‬
‫غياب االعرتاف قد يتسبب يف سلوكيات سلبية لدى الفرد ليجلب االهتمام‬
‫وليعرب عن إحساسه باإلحباط ‪.‬‬
‫‪-3‬تحقيق والء الموارد البرشية االجرية‬

‫‪ -5‬المتابعة ‪Le suivi:‬‬


‫‪-4‬العالقة بني الموارد البرشية األجرية و الموارد البرشية المتطوعة‬

‫نقاط الخطر‬
‫العالقة بني الموارد البرشية األجرية و الموارد البرشية المتطوعة‬

‫كيفية تفادى نقاط الخطر‪:‬‬


‫• تحديد بوضوح مرشوع الجمعية‪ ،‬إسرتاتيجياتها و أهدافها‪.‬‬
‫• القيام بعملية االستشارة الداخلية قبل أي عملية توظيف‪.‬‬
‫• تحديد بوضوح دور لك فرد يف المنظمة‪ ،‬مهامه و مكانته يف الهيكل التنظيمي‬
‫•تثمني أهمية دور لك فرد يف المنظمة و السهر عىل الرفع من مستوى اإلحساس‬
‫باالنتماء‪،‬باإلنجاز و بتطوير الذات ‪.‬‬
‫• خلق فضاءات لاللتقاء و التبادل لتقوية الروابط بني المستخدمني و المتطوعني‪.‬‬
‫• التذكري الدائم بأهمية التنسيق و التعاون بيم مختلف الموارد البرشية الجمعوية‪.‬‬
‫• خلق فضاء لالستشارة و ابداء الرأي بالنسبة للمستخدمني مما سيعزز روح المبادرة‬
‫فيهم‪.‬‬
‫• تنظيم تشاطات ترفيهية تجمع فيها مختلف فئات الموارد البرشية الجمعوية ‪.‬‬
‫خالصة‬

‫إن العمل عىل ترقية أداء المجتمع المدين ال يتم إال برتقية أداء الفرد يف‬
‫المنظمة ومرافقته يف أداء مهامه بطريقة فعالة‪ ،‬لذى وجب االهتمام‬
‫بالعنرص البرشي الذي يعترب من أهم عوامل النجاح الجمعوي و من بني‬
‫أكرثها تأثريا و تعقيدا يف نفس الوقت‪ ،‬فاالستثمار يف الموارد البرشية‬
‫سواءا المتطوعة أو األجرية هو ضمان للديمومة و تحقيق األثر المرجو‬
‫‪.‬من الجمعية يف مجال نشاطها و نظامها البيبيئ‬

You might also like