‫نظريات التعلم‬

‫نظرية‬ ‫نظرية‬ ‫النظرية‬

‫النظرية‬ ‫النظرية‬ ‫النظرية‬ ‫النظرية‬
‫الذكاءات‬ ‫الملكات‬ ‫البنائية‬ ‫الجشطلتية‬ ‫السلوكية‬
‫االجتماعية‬ ‫المجالية‬
‫المتعددة‬
 ‫النظرية الجشطلتية‬

‫مبادئ التعلم في هذه النظرية‬

‫مؤسسها هو ماكس‬
‫التعلم في هذه النظرية‬ ‫تقوم على ما يلي‪:‬‬
‫فيرتيمر‪،‬ولدت في‬
‫يتم بمراعاة القوانين‬ ‫*الفهم الدقيق لبنية الشيء‪.‬‬ ‫ألمانيا ثم انتقلت بعد‬
‫التالية‪:‬‬ ‫*تحقق االستبصار من طرف‬ ‫ذلك إلى أمريكا على‬
‫*قانون التقارب‪.‬‬ ‫الذات المتعلمة‪.‬‬ ‫يد كوفكا وكوهلر في‬
‫*قانون التشابه‪.‬‬ ‫*يعد االستبصار حافزا داخليا‪.‬‬ ‫العشرينيات من القرن‬
‫الماضي‬
‫*قانون اإلغالق‪.‬‬ ‫*التعلم مرتبط بالنتائج التي‬ ‫قامت بانتقاد النظرية‬
‫*قانون االتصال أو‬ ‫يؤدي إليها‪.‬‬ ‫السلوكية التي غيبت‬
‫االستمرارية‪.‬‬ ‫*التعلم يتحقق بقدرة المتعلم‬ ‫الذات المتعلمة‪.‬‬
‫*قانون الشمول‪.‬‬ ‫على نقل تعلماته إلى‬
‫الوضعيات المشابهة‪.‬‬
 ‫االستبصار‪:‬الفهم الدقيق‬
‫التنظيم‪:‬هو‬ ‫لعناصر البنية من خالل‬ ‫البنية‪:‬مجموعة من‬
‫العملية التي‬ ‫إدراك العالقات القائمة‬ ‫العناصرالمرتبطة‬
‫الجشطلت‪:‬مصطلح‬
‫بواسطتها يتم‬ ‫بين أجزائها وإعادة‬ ‫بقوانين داخلية‪،‬تحكمها‬
‫باللغة األلمانية‬
‫الكشف عن‬ ‫تركيبها‪.‬‬ ‫دينامية ووظيفية‪.‬‬
‫يراد به البنية‬
‫العالقة بين‬
‫أجزاء الجشطلت‪.‬‬

‫النسق المفاهيمي للنظرية‬

‫الجشطلتية‬
‫الفهم والمعنى‪:‬‬
‫إعادةالتنظيم‪:‬‬ ‫يتحقق التعلم عندما‬
‫يحيل على فعل‬ ‫الدافعية األصلية‪:‬‬ ‫تستطيع الذات عن‬
‫الذات في البنية‬ ‫التعميم(االنتقال)‪:‬‬
‫األسباب الداخلية‬ ‫طريق االستبصار‬
‫من خالل إعادة‬ ‫أن يكون المتعلم قادرا‬
‫المرتبطة بذات المتعلم‬ ‫فهم معاني البنية‬
‫تنظيم مكونات‬ ‫على نقل فهمه للبنية‬
‫وهي أكثر ديمومة‬ ‫واالنتقال من‬
‫البنية حسب‬ ‫األصل إلى بنيات‬
‫وأكثر قوة من‬ ‫الغموض إلى‬
‫خصائص الذات‬ ‫متشابهة وقريبة‬
‫المثيرات الخارجية‬ ‫الوضوح‬
 ‫قراءة الكتاب‬
‫المدرسي من خالل‬ ‫التركيز على‬
‫التركيز على‬
‫ثالث شبكات‪:‬‬ ‫اإلطار العام قبل‬
‫العالقة بين‬ ‫الشبكة المفهومية‬ ‫التحدث عن‬
‫األجزاء‬ ‫الشبكة القيمية‬ ‫العناصر‬
‫الشبكة المهارية‬

‫التطبيقات التربوية للنظرية الجشطلتية‬

‫األستاذ موجه‬
‫والمعرفة‬ ‫التركيز على‬ ‫التركيز على‬
‫وسيلة لتحقيق‬ ‫التعلم بدل‬ ‫الخطاطة‬
‫المهارات‬ ‫التعليم‬
 ‫النظرية البنائية‬

‫مبادئ التعلم في النظرية‬

‫البنائية‪:‬‬ ‫التعلم في النظرية البنائية‬
‫*التعلم ال ينفصل عن‬ ‫يبنى من خالل تكيف الذات‬ ‫مؤسسها هو‪ :‬جون بياجي‬
‫التطور النمائي‬ ‫مع موضوع التعلم وذلك‬ ‫(ت‪)1980‬‬
‫*التعلم يقترن باشتغال‬ ‫عبر‪:‬‬ ‫أعادت االعتبار للذات‬
‫الذات على الموضوع‬ ‫االستيعاب والتالؤم‬ ‫المتعلمة من خالل ما يقع‬
‫*التمثالت هي االستراتيجية‬ ‫المؤديين إلى التوازن‬ ‫في الدماغ الذي هو‬
‫األساسية التي يتعلم بها‬ ‫الحاصل في الدماغ بين‬ ‫آلة للتفكير‬
‫المتعلم‬ ‫المعطيات السابقة‬ ‫و السيرورات العليا‪.‬‬
‫والمعطيات الجديدة‪.‬‬
‫*المثير الواحد قد يؤدي إلى‬
‫استجابات مختلفة‬
 ‫االستيعاب‬
‫التالؤم‬
‫‪Assimilation‬‬
‫التوازن‬ ‫‪Accomodation‬‬
‫آلية سيكولوجية تسمح‬
‫‪Equilibration‬‬ ‫تغيير في استجابات‬ ‫للفرد بإدماج المعطيات‬
‫وضعية التناغم‬ ‫الذات بعد استيعابها‬ ‫والمعلومات الصادرة عن‬
‫واالنسجام التفاعلي‬ ‫لمعطيات الموقف أو‬ ‫الموضوع أو المحيط‬
‫مع الوسط‬ ‫الموضوع باتجاه‬ ‫الخارجي عن طريق الفهم‬
‫تحقيق التوازن‬
‫والتنظيم والتشفير‬
‫والتخزين ثم التوظيف‬

‫النسق المفاهيمي للنظرية البنائية‬

‫التمثالت‬
‫التكيف‬ ‫السيرورات‬ ‫‪Représentations‬‬
‫خطاطات الفعل‬ ‫هو المصطلح المفتاح‬
‫‪L’adaptation‬‬ ‫اإلجرائية‬ ‫‪Shémas‬‬ ‫في النظرية البنائية‬
‫غاية عملية الموازنة‬ ‫‪Processus‬‬
‫بين الجهاز العصبي‬ ‫‪d’action‬‬ ‫ويقصد به المعتقدات‬
‫‪opératoire‬‬ ‫يقصد بها البنية‬
‫العضوي ومختلف‬ ‫والتصورات التي تكون‬
‫هي الطريقة التي‬ ‫الداخلية التي ينظم‬
‫حاالت االضطراب‬ ‫استراتيجية المتعلم‪،‬‬
‫ينهجها المتعلم في‬ ‫بها سلوك ما‬
‫الموجودة في الواقع‬ ‫وتحيل على خصائص‬
‫التفكير‬
‫شخصيته‬
 ‫مفهوم التعلم في النظريات الثالث‬

‫النظرية السلوكية‬
‫النظرية الجشطلتية‬ ‫سلوك يحصل للمتعلم‬
‫التعلم هو اإلدراك الكلي‬ ‫بسبب مثير‪ ،‬أوتحفيز‪،‬‬
‫للمعنى عن طريق‬ ‫أو ممارسة وتدريب‪.‬‬
‫االستبصار‪.‬‬

‫النظرية البنائية‬
‫التعلم سلوك يحصل‬
‫للمتعلم من خالل توظيفه‬
‫لتمثالته‪ ،‬من أجل‬
‫حصول التوازن والتكيف‬
‫بين المعارف السابقة‬
‫والمعارف الالحقة‪.‬‬
 ‫النظرية االجتماعية‬

‫تقوم على أن التعلم‬

‫استعمل العالمة ابن‬ ‫مؤسسها‪:‬العالمة‬
‫يتحقق من خالل‬
‫خلدون في نظريته‬
‫المشاهدة والتقليد‬ ‫ابن خلدون‬
‫مصطلحات‬
‫والمحاكاة‪.‬‬ ‫( ت ‪808‬ه) وتنسب‬
‫خاصة هي‪:‬‬
‫والتقليد يكون عن‬ ‫اليوم إما جهال أو‬
‫العقل التجريبي‬
‫طريق خصائص‬ ‫تجاهال أللبيرت‬
‫العقل النظري‬
‫الذات‪.‬‬ ‫باندورا‪.‬‬
‫العقل الفطري‬
 ‫نظرية الملكات‬

‫تعتمد على أن‬ ‫صنافة ابن خلدون‬

‫أساس التعليم‬
‫مؤسسها هو‪:‬‬
‫هو‪:‬الممارسة‬
‫العالمة‬
‫والتدريب‪.‬‬
‫أظهرت دور العقل‬ ‫‪-5‬الحذق‬ ‫ابن خلدون‬
‫‪-4‬الملكة‬ ‫(ت‪808‬ه)‬
‫وما ينتج عنه من‬
‫سيرورات عليا في‬ ‫‪-3‬الحال‬
‫اكتساب التعلمات‬ ‫‪-2‬الصفة‬
‫‪-1‬الفعل‬

‫اليتم الفهم إال بممارسة الفعل‬

 ‫تلتقي في وظائف الدماغ‬
‫التي تعتمد على‬
‫المالحظة والفهم‬
‫والتحليل واالستنتاج‬
‫الملكة‪ :‬هي صفة‬
‫راسخة تحصل عن‬
‫الصناعة‪ :‬هي ملكة‬ ‫استعمال الفعل‬
‫في أمر عملي‬ ‫وتكرره مرة بعد‬
‫فكري‪.‬‬ ‫النسق المفاهيمي لنظرية‬ ‫أخرى حتى ترسخ‬
‫الملكات‬ ‫صورته‪.‬‬

‫العادة‪ :‬تعلم‬
‫راسخ‪.‬‬
 ‫النظرية المجالية‬

‫مبادئ التعلم في هذه‬

‫النظرية‪:‬‬ ‫مؤسسها هو‪:‬‬
‫*ذات المتعلم فاعلة‬ ‫كيرت ليفين‬
‫ومتأثرة‪.‬‬ ‫(ت ‪1947‬م)‬
‫*تأثر المتعلم بالمجال‬ ‫خرجت من‬
‫وتأثيره فيه إيجابا‬ ‫المدرسة‬
‫أوسلبا‪.‬‬ ‫الجشطلتية‪.‬‬
‫*تحيل على دينامية‬
‫الجماعة‪.‬‬
‫*تراعي حاجيات‬
‫وميول المتعلم‪.‬‬
 ‫‪:‬‬ ‫مفهوم التعلم في النظريات الثالث‬

‫نظرية الملكات‪:‬‬
‫التعلم نشاط مكتسب يتم‬
‫عبر تفاعل القوة النظرية‬ ‫النظرية االجتماعية‪:‬‬
‫للذات المتعلمة مع‬ ‫التعلم سلوك ناتج عن‬
‫موضوع التعلم في‬ ‫طريق المشاهدة‬
‫عالقته بمحيطه من خالل‬ ‫والمحاكاة والتقليد‪.‬‬
‫قانون التأثير والتأثر‪.‬‬

‫نظرية المجال‪:‬‬
‫التعلم سلوك ناتج عن‬
‫تفاعل المتعلم مع‬
‫المجال الذي يقع فيه‬
‫التعلم‪.‬‬