You are on page 1of 21

‫الهوية الجنسية‬

‫مصطلحات ومفاهيم‬

‫أ‪.‬فردوس سالمة‬
‫لمساق علم نفس التطوري ‪Psyc332‬‬
‫الفلسطيني‬
‫ّ‬ ‫الجندرية في المجتمع‬
‫ّ‬ ‫الجنسية و‬
‫ّ‬ ‫دية‬
‫للتعد ّ‬
‫ّ‬ ‫المصدر‪ :‬القوس‬
:‫الهوية الجنسية هي‬
‫موضوع‬/‫أمر‬
for my self‫ذاتي‬ •
personal ‫شخصي‬ •
how I see myself ‫كيف بشوف حالي‬ •
‫ا‬/‫تي بختار ألكمل حياتي معه‬/‫ما لها عالقة بمين شريكي‬ •
• Doesn’t relate to what partner I choose to
continue life with
‫ال تتعلق بكيف بشوفوني الناس‬ •
• Doesn’t relate to how people sees me
• Sexual identity has been described as a component of an individual's identity
that reflects their sexual self-concept. The integration of the respective identity
components (e.g. moral, religious, ethnic, occupational) into a greater overall
identity is essential to the process of developing the multi-dimensional construct
of identity.
• Sexual identity can change throughout an individual's life, and may or may not
align with biological sex, sexual behavior or actual sexual orientation, For
example, gay, lesbian, and bisexual people may not openly identify as such in a 
homophobic/heterosexist setting or in areas whose record on LGBT rights is
poor.
• In a 1990 study by the Social Organization of Sexuality, only 16% of women and
36% of men who reported some level of same-sex attraction had a homosexual
or bisexual identity.
• Sexual identity is more closely related to sexual behavior than sexual orientation
is. The same survey found that 96% of women and 87% of men with a
homosexual or bisexual identity had engaged in sexual activity with someone of
the same sex, as contrasted to 32% of women and 43% of men who had same-
sex attractions. Upon reviewing the results, the organization commented:
"Development of self-identification as homosexual or gay is a psychological and
socially complex state, something which, in this society, is achieved only over
time, often with considerable personal struggle and self-doubt, not to mention
social discomfort.
‫الهوية الجنسية ترمز إلى‬
‫كيفية تعريف الفرد لذاته‪/‬ا من الناحية الجنسية‪.‬‬ ‫•‬
‫لكل فرد هوية جنسية مختلفة عن اآلخر‪ ،‬وهي تتعلق بتجربة الفرد دون‬ ‫•‬
‫التقيد بهوية الشخص اآلخر‪ ‬الذي تربطه عالقة معه‪/‬ا‪.‬‬
‫نظرت نظريات قديمة عن الجنسانية إلى تطور الهوية الجنسية على أنها‬ ‫•‬
‫سيرورة خاصة باألقليات الجنسية فقط‪.‬‬
‫أم ا النظريات الحديث ة فتنظ ر إل ى هذه الس يرورة‪ ‬عل ى أنه ا عملي ة عامة‬ ‫•‬
‫وتحاول تأطيرها من خالل النطاق األوسع واألشمل لنظريات الهويات‪.‬‬
‫الهوية الجنسية هي مركب أساسي من مركبات هوية الفرد والتي تعكس‬ ‫•‬
‫تصوره ومفهومه الذاتي لجنسانيته‪/‬ا‪.‬‬
‫بإمكان الهوية الجنسية أن تتغير وتتطور خالل الفترات المختلفة من حياة‬ ‫•‬
‫الفرد‪.‬‬
Diagram of sex, Gender, & Sexuality
‫مركبات الهوية الجنسية‪:‬‬
‫• في عام ‪ 1982‬عرف الباحثين ‪ Hawkins‬و‪ Moses‬الهوية‬
‫الجنسية من خالل خمس مركبات أساسية‪ :‬‬

‫الجنس البيولوجي ‪Biological sex‬‬ ‫‪)١‬‬


‫النوع اإلجتماعي‪/‬الجندر‪ /‬الجنوسة‪Gender‬‬ ‫‪)٢‬‬
‫الميول الجنسية‪ /‬التوجه الجنسي‪Sexual Orientation‬‬ ‫‪)٣‬‬
‫الهوية الجندرية ‪Gender Identity‬‬ ‫‪)٤‬‬
‫السلوك الجنسي‪Sexual Behavior‬‬ ‫‪)٥‬‬
‫الجنس البيولوجي‬
‫• يحدد حس ب األعضاء واألجهزة البيولوجي ة الخارجي ة والداخلي ة‪ :‬الجينات الوراثية‪،‬‬
‫الكروموس ومات‪ ،‬الهورمونات‪ ،‬واالعضاء التناس لية الخارجي ة والداخلية‪ .‬أغلبي ة البشر‬
‫يولدون كذكور أ و كإناث بحي ث يكون هناك تالؤم بي ن الوض ع الوراث ي والوضع‬
‫الهورموني‪ .‬عادة تكون األعضاء التناسلية الخارجية كافية لتحديد الجنس البيولوجي‬
‫للطفل‪/‬ة‪.‬‬

‫هنالك من يولدون مع إختالفات عضوية‪ /‬كروموسومية‪ ،‬أو إختالفات في الخصائص‬


‫الجنسية الثانوية‪ ،‬أو غيرها من االختالفات التي قد نعرفها أو ال نعرفها والتي قد ال‬
‫تحدد بشك ل قاط ع كذك ر أ و أنث ى حس ب المعايي ر المقبول ة ط بياً و‪/‬أو قانونياً و‪/‬أو‬
‫اجتماعي ًا‪.‬‬
‫هؤالء األفراد يسمون باالنترسكس‪ ) )intersex‬االنترسكس هو لفظ تبناه الجهاز الطبي‬
‫يصنف على أنه ذكر أو أنثى‪.‬‬ ‫خالل القرن الماضي مشي اًر إلى أي إنسان ال ّ‬
‫اإلنترسكس‪Intersex/‬‬
‫• اإلنترسكس ال تعني بالضرورة غموض أو تالبس في األعضاء الجنسية‬
‫الخارجية‪ ،‬وال تشير بالضرورة لوجود عضوين ذكري وأنثوي في آن‬
‫واحد‪ ،‬فاألخير هو نوع واحد فقط من أنواع حاالت اإلنترسكس المتعددة‪.‬‬
‫• ليس ضروريا ً أن يرغب صاحب الحالة في الخوض في التصحيح الجنسي‬
‫جراحياً‪ ،‬حيث قد تفوق أضرار الجراحة‪/‬ات مكاسبها وليس لمصلحة‬
‫المولود التدخل الجراحي لتحديد جنسه مبكراً على عكس االعتقاد السائد‪.‬‬
‫• حيث قد يق ّر هذا الشخص بإنتمائه للجنس اآلخر عند بلوغه أو في مرحلة‬
‫رشده‪ ،‬أي يختار الجنس المعاكس لما حدده األطباء و‪ /‬أو والديه‪ ،‬فيكون‬
‫التأثير النفسي والجسدي على هذا الشخص كبيراً جدا‪ ،‬ألننا بذلك نصنع‬
‫" خنوثة" أخرى صناعية‪ ،‬مع زيادة األعراض والمضاعفات على أثر‬
‫التد ّخل الجراحي‪.‬‬
‫‪ ‬النوع االجتماعي‪/‬الجندر‪/‬الجنوسة‬

‫• ه و نظام اجتماع ي يمي ز بي ن الجنس ين (الذك ر واالنث ى) بم ا يتعدى الفروق البيولوجي ة الى فروق‬
‫اجتماعية‪ ،‬وهو نظام مبني على عالقات قوة بين الذكورة واالنوثة‪ .‬حيث يسند‪ ‬لإلناث وللذكور فروقا‬
‫ووظائف اجتماعية‪ ،‬وبالتالي يفرض على اإلناث والذكور‪/‬النساء والرجال أن يتصرفوا ويظهروا بالتالؤم‬
‫النظام‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫ر‬ ‫ومعايي‬ ‫توقعات‬ ‫ع‬ ‫م‬

‫بناء على هذا النظام‪،‬‬


‫• بكلمات أخرى يرمز المصطلح الى الطريقة التي يجب أن يتصرف الفرد بها ً‬
‫كالصفات‪ ،‬المظهر خارجي واالدوار االجتماعية‪ ،‬اذ يحدد هذا النظام ما هي االنوثة وكيف يجب ان‬
‫معرفة وقائم‬
‫تكون وكذلك بالنسبة للذكورة‪ ،‬ويتوقع من أفراد الجنسين ان يتصرفوا وفق رموز اجتماعية ّ‬
‫على افكار نمطية تبعية مقبولة في المجتمع‪.‬‬

‫الحيز‬
‫النمطي ان تتّبع النس اء‪ ،‬وان تحمل مسؤولية ّ‬ ‫بناء على التفكير ّ‬
‫• على سبيل المثال‪ ،‬متوقع ً‬
‫الحي ز العام (العمل‪ ،‬السياسة‪،‬‬
‫الخاص (البيت‪ ،‬االوالد‪ ،‬العائلة) بينما يتّبع الرجال ويحملوا مسؤولية ّ‬
‫االقتصاد)‪ .‬كما وتنسب للنساء مثال صفات محددة كالعاطفية بينما تعزز العقالنية للرجال‪ ،‬المقصود‬
‫تقيم المرأة ضمن نظام الجندر لضعفها‪ ،‬فمثال يتم‬ ‫هنا هو حصر العاطفة بالمرأة والعقل بالرجل‪ .‬وقد ّ‬
‫ويحتقر‬
‫يقيم الرجل لقوته ولعدم انج ارره وراء العاطفة ُ‬‫حساسة وعاطفية‪ ،‬بينما ّ‬‫احترام ضعفها ويقال انها ّ‬
‫يكرس صفة الضعف بالمرأة ويكرس صفة القوة بالرجل‪ ،‬فالرجل القوي ُيحتََرم بينما قد‬ ‫لضعفه‪ ،‬مما قد ّ‬
‫يتم التحذير من المرأة القوية‪ .‬وهذا يعني انه حتى القيم ُيح َكم عليها بناء على جنس الفرد‪.‬‬
‫فإن الفروق الجندرية ليست نابعة من الفروق البيولوجية بين الذكر‬‫من هنا ّ‬ ‫•‬
‫واالنثى‪،‬‬
‫انما هي فروقات تترجم نظرة المجتمع للنوع االجتماعي بشكل اساسي (بحيث‬ ‫•‬
‫كان رجال او امراة او غير ذلك) والتوقعات التي يبنيها المجتمع على ذلك‪.‬‬
‫أي ان نظرة المجتمع والتوقعات الجندرية فيه هي التي تبني وتصمم مراحل‬ ‫•‬
‫تطور الذكر كرجل واالنثى كامرأة‪ ،‬وهي نفسها التي تصمم الطبقية المجتمعية‬ ‫ّ‬
‫تفوق الرجل على المرأة‪.‬‬
‫القائمة على ّ‬
‫يرى الجندر االفراد اما اناثا او ذكو ار فقط‪ ،‬وهذا ال يبقي مساحة لمن بهم‬ ‫•‬
‫صفات من الجنسين او افراد يصعب تصنيفهم كذكر او انثى مثل االنترسكس‪.‬‬
‫وبناء على ذلك من المهم التشديد على أن ليس كل ذكر هو رجل‪ ،‬وليست‬ ‫•‬
‫كل أنثى هي امرأة‪ ،‬والعكس صحيح‪.‬‬
‫تمت اإلشارة الى مصطلح الجندر كدور اجتماعي الول مرة عام ‪ 1955‬على‬ ‫•‬
‫يد الباحث جون موني‪ .‬ولكن استعماله انتشر فقط في سبعينات القرن الماضي‬
‫كقسم من النظرية النسوية والتي تبنت المصطلح لإلشارة إلى الفرق بين الجنس‬
‫البيولوجي والجندر كمبنى اجتماعي‬
‫التوجه الجنسي‪ /‬الميول الجنسي‬
‫• مص طلح يص ف موض ع االنجذاب األس اسي للفرد م ن الناحي ة الجنسية‬
‫االيروسية و‪/‬أو العاطفية او مزيج بينهما‪.‬‬
‫• الميول الجنس ية تق ع عل ى الس لم الذي يص ل بي ن المثلي ة المطلقة‬
‫وبي ن‪ ‬الميول المغايرة المطلق ة‪ ،‬وتتضم ن ص ور متنوع ة لميول جنسية‬
‫مختلطة (افراد يعبرون عن تجارب جنسية‪ ،‬حسية واستلطاف ألفراد جنسهم‬
‫و للجنس اآلخر)‪.‬‬
‫• شخص لديه ميول جنسية ألفراد من جنسه‪ ،‬يسمى عند الذكور بمثلي‪،‬‬
‫وعند اإلناث تسمى مثلية‪ ،‬أو مغاير‪/‬ة الميول (هترو)‪ -‬عندما يميل الرجل‬
‫للمرأة أو المرأة تميل للرجل‪ ،‬وثنائيي الميول (‪ Bisexual‬االشخاص اللذين‬
‫يميلون الى نفس الجنس والجنس االخر بدرجات مختلفة‪.‬‬
‫الهوية الجندرية‬
‫االحساس ونظرة الفرد الخاصة وتجربته الموضوعية لنوعه االجتماعي‪.‬‬ ‫•‬
‫االحساس الذاتي لكوني رجل أو امرأة‪ ،‬كحامل‪/‬ة لصفات رجولية أو‬ ‫•‬
‫أنثوية‪.‬‬
‫عن د األغلبي ة هنال ك تالؤم بي ن‪ ‬الجن س ال بيولوجي (المحدد حسب‬ ‫•‬
‫الجينات والهرمونات) والنوع االجتماع ي (المحدد حس ب المعايير‬
‫االجتماعية)‪.‬‬
‫بالرغم من وجود أشكال ودرجات مختلفة لهذا التالؤم‪ ،‬لكنها اغلبها‬ ‫•‬
‫تتماش ى ف ي النهاي ة م ع القطبي ة الجندري ة (الذكورة واالنوث ة ‪ /‬الذكر‬
‫واالنثى)‪.‬‬

‫‪ ‬‬
‫• هنال ك أفراد يعيشون تجارب جندرية مختلفة حي ث يشعرون‪ ،‬بدرجات متفاوتة ومختلفة‪،‬‬
‫بعدم تالؤم بين جنسهم البيولوجي والنوع االجتماعي‪.‬‬

‫األفراد الذين يعيشون هذا الشعور بعدم التالئم بين جنسهم البيولوجي ونوعهم االجتماعي‬ ‫•‬
‫بمغيري النوع االجتماعي‪) )Transgender‬‬
‫يتم تسميتهم ّ‬
‫بعض األفراد يروون بتغيير الجنس خطوة ضرورية للوصول إلى التعبير الجندري الداخلي‬ ‫•‬
‫المالئم لهم‪ ،‬إال أنه ليس بالضرورة أن يعمل كل ترانسجندر على تغيير جنسه البيولوجي‪.‬‬
‫وف ي حال كان هنال ك قرار بخوض عملي ة التغيي ر (ع ن طريق هورمونات‪ ،‬عمليات‬ ‫•‬
‫تجمي ل‪ ،‬و‪/‬أ و عمليات تغيي ر الجن س)‪ُ ،‬يس مى الشخ ص بتران س سكشوال (مغيرو‬
‫الجنس)‪trans-sexual‬‬
‫يشار أيضاً إلى هؤالء األشخاص بالمتحولين‪/‬ات أو متحول أو متحولة من دون الخوض‬ ‫•‬
‫في التفاصيل إذا كان التحول في النوع اإلجتماعي أو في الجنس‪.‬‬
‫مغيري النوع اإلجتماعي أو الجنسي‪ ،‬هنالك تعريفات وتجارب جندرية أخرى‬
‫باإلضافة إلى ّ‬ ‫•‬
‫ومنه ا‪ :‬جندر كوي ر ‪ ،))Gender Queer‬تران س فيستاي ‪ ))transvestite‬دراج‬
‫التجارب‪.‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫وغيره‬ ‫ن(‪)drag-queen‬‬ ‫كوي‬
‫السلوك الجنسي‬
‫هي الطرق التي يستعملها الفرد في تجاربه الجنسية ومن أجل التعبير‬ ‫•‬
‫عنها‪.‬‬
‫هذه الطرق تشير إلى ما يفضله الفرد في العالقات الجنسية‪ ،‬مع من‬ ‫•‬
‫وماذا تحب؟ ولهذا يختلف السلوك‪ ‬الجنسي من شخص آلخر‪.‬‬
‫ينخرط الفرد في مجموعات متنوعة من التصرفات والنشاطات الجنسية‬ ‫•‬
‫من وقت آلخر والسباب متنوعة‪.‬‬
‫أحيان ًا تهدف هذه التص رفات إلى إثارة اإلهتمام الجنسي عند اآلخر‬ ‫•‬
‫ولكن ليس بالضرورة‪.‬‬
‫‪ ‬سلّم كنسي او سلّم تصنيف الغيريّة ‪ -‬المثلية‬
‫الجنسية‬
‫ّ‬ ‫طور العالم األمريكي ألفرد كنزي س لّ ًما لتصنيف الميول‬
‫في عام ‪ّ 1948‬‬ ‫•‬
‫من صفر (مغاير‪/‬ة مطلق) إلى ستة (مثلي‪/‬ة مطلق)‪.‬‬
‫هذا التص نيف‪ ،‬ه و نتاج لدراس ات عديدة قام به ا‪ ،‬أثبت ت بأ ن الميول الجنسية‬ ‫•‬
‫والعاطفية هي ليست محصورة فقط بالميول بالمغايرة أو المثلية‪ ،‬إنما تتصف أيضاً‬
‫بالتواصل واالستم اررية بين هاتين النقطتين‪.‬‬
‫م ن خالل مقابالت عديدة قام به ا كنزي وطاق م البح ث حول الس لوك الجنسي‬ ‫•‬
‫لألفراد‪ ،‬وجدوا بأن ه لدى أغلبي ة الناس‪ ،‬الس لوك الجنس ي والخياالت الجنسية‬
‫والمشاعر نحو ذات الجنسي أو نحو الجنس اآلخر‪ ،‬هي ليس دائماً متسقة وثابتة‬
‫عبر الزمن‪.‬‬
‫فبالرغم من ان معظم الرجال والنساء تحدثوا انهم ينتمون للغيرية المطلقة من حيث‬ ‫•‬
‫الس لوك واالنجذاب الجنس ي‪ ،‬ونس به اخرى اخرى تحدث ت بانه ا تنتم ي للمثلية‬
‫المطلقة‪ ،‬اال ان كثيرين اخرين تحدثوا بان سلوكهم ومشاعرهم وخياالتهم هي في‬
‫مكان ما بين هاتين النقطتين‪.‬‬
‫‪:‬سلم كنزي او سلم تقييم الغيرية‪-‬المثلية‬
‫‪ : 0‬مغاير مطلق‬ ‫•‬
‫‪ : 1‬مغاير في الغالب‬ ‫•‬
‫‪ : 2‬مغاير في الغالب‪ ،‬مثلي بعض األحيان‬ ‫•‬
‫‪ : 3‬ثنائي الميول الجنسية‬ ‫•‬
‫عرضا‬
‫ً‬ ‫‪ : 4‬مثلي في الغالب‪ ،‬مغاير‬ ‫•‬
‫‪ : 5‬مثلي في الغالب‪ ،‬مغاير في بعض األحيان‬ ‫•‬
‫‪ : 6‬مثلي مطلق‬ ‫•‬
‫الجنسانية تتصف بالتواصل واالستم اررية وليس كأقسام حصرية‬
‫ّ‬ ‫إعتبر كنزي أن‬ ‫•‬
‫بين المثلية والمغايرة‬
‫سميت فيما بعد بـ "الالجنسية"‬
‫والحقاً قام بإضافة درجة أخرى سابعة “‪ ”X‬التي ّ‬ ‫•‬
‫‪ ))A-sexual‬وهي تشير الى إنعدام وجود أي إنجذاب جنسي‬

You might also like