You are on page 1of 31

‫التعليم المدمج‬

‫االسم ‪ :‬ميرنا اشرف عطيه قاسم‬


‫الفرقه ‪ :‬الثانيه‬
‫القسم ‪ :‬كيمياء‬
‫تحت إشراف‪-:‬‬
‫د‪ /‬سعاد شاهين‬
‫مفهوم التعلم المدمج‪:‬‬
‫ويعرف التعلم المدمج بأنه إحدى صيغ التعليم أو التعلم التي‬
‫يندمج فيها التعلم االلكتروني مع التعلم الصفي التقليدي في‬
‫إطار واح د ‪ ،‬حي ث توظ ف أدوات التعل م االلكترون ي س واء‬
‫المعتمدة على الكمبيوتر أو على الشبكة في الدروس ‪ ،‬مثل‬
‫معامل الكمبيوتر والصفوف الذكية ويلتقي المعلم مع الطالب‬
‫وجها لوجه معظم األحيان‪( .‬حسن زيتون‪)  173: 2005،‬‬
‫كما يعرف التعلم المدمج بأنه التعلم الذي‬
‫يمزج بين خصائص كل من التعليم الصفي‬
‫التقليدي والتعلم عبر اإلنترنت في نموذج‬
‫متكامل ‪ ،‬يستفيد من أقصى التقنيات المتاحة‬
‫لكل منهما ‪) Milheim)  ، 2006        .‬‬
‫التعلم المدمج هو شكل جديد لبرامج التدريب‬
‫والتعلم يمزج بصورة مناسبة بين التعلم‬
‫الصفى وااللكترونى وفق متطلبات الموقف‬
‫التعليمى بهدف تحسين تحقيق االهداف‬
‫التعليمية وبأقل تكلفة ممكنة ‪ ( .‬حسين عبد‬
‫الباسط ‪) 2007،‬‬
‫مسميات التعلم المدمج ‪:‬‬
‫تعددت المسميات و المعنى‬
‫ثابت منها ‪:‬‬
‫‪ -‬التعليم المزيج ‪.‬‬
‫‪ -‬التعليم الخليط او المختلط ‪.‬‬
‫‪ -‬التعليم المتمازج ‪.‬‬
‫‪ -‬التعليم المؤلف ‪.‬‬
‫خصائص التعلم المدمج ‪:‬‬
‫يتميز بالعديد من الخصائص‬
‫منها ‪:‬‬
‫‪        -1‬التكامل‬
‫‪        -2‬المرونة‬
‫‪        -3‬الغرضية‬
‫‪        -4‬الغزارة‬
‫‪        -5‬المشاركة‬
‫‪        -6‬التفاعلية‬
‫‪        -7‬االجتماعية‬
‫أهمية ( مميزات) التعليم المدمج‪:‬‬
‫يحدد )‪ Steve (2001‬أهمية‬
‫التعليم المبرمج في‪:‬‬
‫‪          -‬زيادة فاعلية عملية‬
‫التعلم‪.‬‬
‫‪          -‬زيادة رضاء المتعلم‬
‫نحو عملية التعلم‪.‬‬
‫‪          -‬تخفيض التكلفة‬
‫والوقت الالزم للتعلم‪.‬‬
‫معوقات التعلم المدمج‬
‫نظريا ال يوجد اي عيوب للتعلم المولف لكن في الواقع تظهر الكثير من‬
‫المشكالت‬
‫ال يخلو التعلم المولّف من مشكالت يجب النظر إليها بعين‬
‫االعتبار ومنها ‪:‬‬
‫‪  ‬بعض الطالب أو المتدربين تنقصهم الخبرة أو المهارة‬
‫الكافية للتعامل‬
‫‪       -1‬مع أجهزة الكمبيوتر والشبكات ‪,‬وهذا يمثل أهم‬
‫عوائق التعلم االلكتروني وخاصة إذا كنا نتكلم عن نوع من‬
‫التعلم الذاتي‪.‬‬
‫‪       -2‬المتدربين‪  ‬في منازلهم أو في أماكن التدريب التي يدرسون‬
‫بها المساق الكترونيا على نفس الكفاءة والقدرة والسرعة‬
‫والتجهيزات وأنها تصلح للمحتوى المنهجي للمساق‪.‬‬
‫‪           -3‬صعوبات كثيرة في أنظمة وسرعات الشبكات‬
‫واالتصاالت في أماكن الدراسة ‪.‬‬
‫‪         -4‬صعوبات عدة في التقويم ونظام المراقبة والتصحيح واخذ‬
‫الغياب‪.‬‬
‫‪          -5‬ومن أهم مشكالت التعلم المو ّلف توفر الكوادر المؤهلة‬
‫في هذا النوع من التعلم(سالمة‪)2005,‬‬
‫نموذج تصميم التعليم الم‪#‬دمج‪-:‬‬
‫نماذج التعلم المو ّلف‪:‬‬
‫يذكر فالياثان ثالث نماذج للتعلم المولّف وهي‪:‬‬
‫نموذج تطوير المهارة ‪ :Skill-Driven Model‬يجمع بين التعلم‬
‫الذاتي ومدرب أو معلم لييسر دعم وتطوير المعرفة‪.‬‬
‫نموذج تطوير الموقف ‪ :Attitude-Driven Model‬تمزج مختلف‬
‫األحداث ووسائل تقديمها المختلفة من أجل تطوير سلوكيات معينة‪.‬‬
‫نموذج تطوير الكفاءة ‪ :Competency-Driven Model‬يمزج‬
‫األداء واألدوات الداعمة له مع إدارة مصادر المعرفة والتوجيه‪ ,‬من‬
‫أجل تطوير الكفاءات في مكان العمل ‪,‬وذلك من أجل التقاط ونقل‬
‫المعرفة ويتطلب ذلك التفاعل مع الخبراء ومراقبتهم‬
‫(‪.)Valiathan,2002‬‬
‫استراتيجيات التعلم المدمج‪ :‬‬
‫‪     ‬غالبا ما يفهم من االستخدام األولي للتعلم المدمج الربط‬
‫اليسير بين التدر‪#‬يب في الفصل الدراسي التقليدي وأنشطة‬
‫التعلم اإللكتروني‪ ،‬وقد تطور المصطلح ليشمل مجموعة‬
‫أغنى من إستراتيجيات التعلم‪ ،‬وقد يضم برنامج التعلم المدمج‬
‫واحدا أو أكثر من األبعاد على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -1‬الدمج بين التعلم المباشر على الخط ‪ OnLine‬والتعليم الصفي‪:‬‬

‫‪    ‬تضم خبرات التعلم المدمج أنماط‬


‫التعلم المباشر والصفي‪ ،‬ويتم التعلم‬
‫المباشر عادة من خالل تقنيات‬
‫اإلنترنت واإلنترانت‪ ،‬أما التعلم‬
‫الصفي فيتم في المواقف الصفية‬
‫التقليدية‪ ،‬ومن األمثلة على هذا النوع‬
‫من التعلم المدمج البرامج التي تتطلب‬
‫بحثا في المصادر باستخدام الشبكة‬
‫العنكبوتية ‪ web‬ودراسة المواد‬
‫المتاحة من خاللها وذلك أثناء‬
‫جلسات تعليمية‪ /‬تدريبية واقعية في‬
‫الفصول الدراسية بإشراف المعلم‪/‬‬
‫المدرب‪.‬‬
‫‪ -2‬الدمج بين التعلم الذاتي ‪ ، self-paced‬والتعلم التعاوني الفوري‬
‫‪: live collaborative‬‬

‫‪      ‬يشمل التعلم الذاتي أو التعلم‬


‫بالسرعة الذاتية عمليات التعلم‬
‫الفردي والتعلم عند الطلب‪ ،‬والتي تتم‬
‫بناء على حاجة المتعلم ووفق‬
‫السرعة التي تناسبه‪ ،‬أما التعلم‬
‫التعاوني ـ في المقابل ـ فيتضمن‬
‫اتصاال أكثر حيوية (ديناميكية) بين‬
‫المتعلمين‪ ،‬يؤدي إلى مشاركة‬
‫المعرفة والخبرة‪ ،‬وقد يشمل الدمج‬
‫بين التعلم الذاتي والتعلم التعاوني ـ‬
‫على سبيل المثال ـ مراجعة بعض‬
‫المواد واألدبيات المهمة حول منتج‬
‫جديد‪ ،‬ثم مناقشة تطبيقات ذلك في‬
‫عمل المتعلم من خالل التواصل‬
‫الفوري باستخدام شبكات المعلومات‬
‫‪ -3‬الدمج بين المحتوى الخاص (المعد حسب الحاجة) ‪Custom Content‬‬
‫والمحتوى الجاهز ‪:On-the-shelf content‬‬

‫‪     ‬المحتوى الجاهز هو المحتوى الشامل أ‪#‬و‬


‫العام الذي يغفل ال‪#‬بيئة والمتطلبات الفريدة‬
‫للمؤسسة‪ ،‬ومع أن كلفة شراء أو توفير مثل‬
‫هذا المحتوى تكون في العادة أقل بكثير‬
‫وتكون قيمة إنتاجه أعلى من المحتوى‬
‫الخاص ال‪#‬ذي يعد ذاتيا‪ ،‬فإن المحتوى ا‪#‬لعام ذا‬
‫السرعة ال‪#‬ذاتية يمكن تكييفه وتهيئته من‬
‫خالل‪ #‬دمج عدد من الخبرات (الصفية أو‬
‫الشبكية)‪ ،‬وقد فتحت المعايير العالميةـ مثل‬
‫(‪) SCORM‬النموذج المرجعي لمكونات‬
‫المحتوى ا‪#‬لتشاركي ـ الباب نحو تحقيق‬
‫مرونة أكبر في دمج المحتوى الجاهز‬
‫والمحتوى الخاص لتحسين خبرا‪#‬ت المستخدم‬
‫بكلفة أقل‪.‬‬
‫‪ -4‬الدمج بين العمل والتعلم‪:‬‬
‫‪     ‬إن النجاح الحقيقي وفاعل‪#‬ية التعلم في‬
‫المؤسسة يرتبطان بالتالزم بين العمل‬
‫والتعلم‪ ،‬وعندما يكون ا‪#‬لتعلم متضمنا في‬
‫عمليات قطاع العمل‪ #‬مثل المبيعات أو تطوير‬
‫المنتجات‪ ،‬يصبح العمل مصدرا لمحتوى‬
‫التعلم‪ ،‬ويزداد حجم محتوى التعلم المتاح‬
‫عند الطلب بما يلبي حاجة المستفيدين من‬
‫هذا المحتوى‪.‬‬
‫يُس َت َّشف مما سبق أن العديد من المعوقات‬
‫ذات الصلة بالوقت‪ ،‬والمكان‪ ،‬والشكل‪ #‬والتي‬
‫ترتبط بالفصل الدراسي لم تعد موجودة‪،‬‬
‫وحتى البناء التنظيمي المعد مسبقا للبرنامج‬
‫التعليمي يمكن تحويله إلى عمليات أو‬
‫خبرات تعلم مستمرة‪.‬‬
‫متطلبات التعلم المدمج ‪:‬‬
‫تعتبر متطلبات التعليم المدمج عبارة عن خليط من متطلبات التعلم‬
‫التقليدى وااللكترونى ‪:‬‬
‫‪        -1‬ان يكون التعلم المدمج متكامال مع اساليب التعليم التقليدية‬
‫القائمة‬
‫‪        -2‬تشجيع المدرسين على استعمال طرق واساليب غير‬
‫تقليدية فى التعليم وتساعد فى تفعيل الحصة الصفية ‪.‬‬
‫‪        -3‬ان يكون المعلم قادرا على استخدام تقنيات التعليم الحديثة‬
‫واستخدام الوسائل المختلفة لالتصال ‪.‬‬
‫‪        -4‬ان تتوافر لدى الطالب المهارات الخاصة بأستخدام‬
‫الحاسب اآللى واالنترنت والبريد االلكترونى ‪.‬‬
‫‪        -5‬توفير البرمجيات واالجهزة لهذا النوع‬
‫من التعلم ‪.‬‬
‫‪        -6‬توفير البنية التحتية والتى تتمثل فى‬
‫اعداد الكوادر البشرية المدربة وتوفير خطوط‬
‫االتصاالت المطلوبة التى تساعد على نقل هذا‬
‫التعلم الى غرف الصفوف ‪.‬‬
‫‪        -7‬النظر بجدية الى موضوع التعلم‬
‫االلكترونى ومحاولة ايجاد السبل المثلى التى‬
‫تساعد فى دمجه مع االسلوب التقليدى فى‬
‫التعليم ‪.‬‬
‫مبررات االخذ بالتعلم المدمج ‪:‬‬
‫‪    -1‬يوفر مزايا أكثر من اي وسيط منفرد ‪.‬‬
‫‪    -2‬تختلف متطلبات التعلم وتفضيالته لكل متعلم ويجب على‬
‫المؤسسات ان تستخدم خليط من أساليب التعلم في استراتيجياتها‬
‫للحصول على المحتوى األمثل بالشكل المالئم للمتعلمين‪singh( .‬‬
‫‪) 2003‬‬
‫‪    -3‬رغم انفاق الماليين من الجنيهات في التعليم القائم على‬
‫االنترنت اال انه فشل في تلبية جميع الحاجات التعليمية ‪.‬‬
‫‪    -4‬بالرغم من ان بعض الموضوعات التعليمية تكون مناسبة‬
‫للتقديم عن طريق االنترنت‪ ،‬مازال هناك العديد من الموضوعات التي‬
‫فشل تقديمها عبر االنترنت وتحتاج الى الدمج‪.‬‬
‫فوائد التعليم المدمج ‪:‬‬
‫تنبع فكرة التعليم المدمج من أن التعليم عملية مستمرة وليس‬
‫حدثا ينتهي في مرة واحدة‪ ،‬والدمج يوفر فوائد متعددة مقارنة‬
‫بأنماط التعلم التي توظف وسيلة اتصال واحدة‪ ،‬ومن هذه‬
‫الفوائد ما يأتي‪:‬‬
‫‪ -1‬زيادة فاعلية التعلم‪:‬‬
‫أظهرت دراسات حديثة وجود دالئل على أن استراتيجيات‬
‫التعليم المدمج تحسن مخرجات التعلم من خالل توفير ارتباط‬
‫أفضل بين حاجات المتعلم وبرنامج التعلم‪.‬‬
‫‪ -2‬يزيد إمكانات الوصول للمعلومات‪:‬‬
‫إن أنماط التعلم التي تقتصر على وسيلة اتصال واحدة تح ُّد‬
‫إمكانات الوصول للمواد التعليمية والمعارف المهمة في‬
‫موضوع التدريب‪ ،‬وعلى سبيل المثال تقصر برامج التدريب‬
‫في الفصول الدراسية التقليدية إمكانات الوصول بالمشاركين‬
‫الذين يوجدون في مكان وزمان محددين‪ ،‬في حين تشمل‬
‫الفصول التدريبية االفتراضية الفئات المستهدفة التي توجد‬
‫في أماكن متباعدة‪ ،‬ويمكن تجاوز مشكلة الوقت المحدد‬
‫للتدريب إذا توفرت إمكانية تسجيل مجريات الفصل التدريبي‬
‫وإتاحة الوصول إليها من قبل المتدربين الذين لم يتمكنوا‬
‫من المشاركة في التدريب الفوري‪.‬‬
‫‪ -3‬تحقيق األفضل من حيث كلفة التطوير والوقت‬
‫الالزم‪:‬‬
‫يتيح ضم أو دمج أنماط توصيل مختلفة أمكانية تحقيق‬
‫التوازن بين البرنامج التعليمي الذي يتم تطويره (بناؤه)‬
‫وبين الكلفة والوقت الالزم لذلك‪ ،‬فقد يكون تطوير محتوى‬
‫تدريبي شبكي بالكامل بأسلوب التعلم الذاتي وغني بالوسائط‬
‫التعليمية مكلفا جدا‪ ،‬ولكن الدمج بين أنماط مختلفة (كالتعلم‬
‫التعاوني االفتراضي‪ ،‬والجلسات التدريبية المعتادة‪ ،‬ومواد‬
‫التعلم الذاتي البسيطة مثل الوثائق‪ ،‬ودراسات الحالة‪،‬‬
‫وأحداث التعلم اإللكتروني المسجلة‪ ،‬وعروض البوربوينت)‬
‫قد يكون بذات الكفاءة أو أكثر ولكن بكلفة أقل‪.‬‬
‫‪ -4‬تحقيق أفضل النتائج في مجال العمل‪:‬‬
‫تظهر المؤسسات من تطبيقاتها األولية التعليم المدمج نتائج‬
‫استثنائية إذ وجد أن تحقيق األهداف التعليمية قد تحقق‬
‫بوقت أقل بنسبة ‪ %50‬من اإلستراتيجيات التقليدية‪ ،‬وتم‬
‫تخفيض كلفة السفر واالنتقال ألماكن التدريب إلى نحو‬
‫‪.%85‬‬
‫عوامل نجاح التعلم المدمج‪ :‬‬
‫أنه يعمل على تحسين مخرجات التعليم‪.‬‬
‫مناسبة نموذج التعليم المدمج مع طبيعة الطالب‪.‬‬
‫توافر البنية التحتية التي تدعم تطبيقه بالقاعات الدر‪#‬اسية‬
‫التقليدية مع تدعيمها بتكنولوجيا التعليم اإللكتر‪#‬وني‪.‬‬
‫قابلية قياس مخرجاته والتأكد من فاعليته‬
‫مشكالت التعليم المدمج ‪:‬‬
‫ال يخلو التعليم المدمج من مشكالت يجب النظر إليها بعين االعتبار‬
‫ومنها ‪:‬‬
‫‪ .1‬بعض الطالب أو المتدربين تنقصهم الخبرة أو المهارة الكافية‬
‫للتعامل مع أجهزة الكمبيوتر والشبكات وهذا يمثل أهم عوائق التعلم‬
‫االلكتروني وخاصة إذا كنا نتكلم عن نوع من التعلم الذاتي‪.‬‬
‫‪ .2‬ال يوجد أي ضمان من أن األجهزة الموجودة لدى المتعلمين أو‬
‫المتدربين في منازلهم أو في أماكن التدريب التي يدرسون بها‬
‫المساق الكترونيا على نفس الكفاءة والقدرة والسرعة والتجهيزات‬
‫وأنها تصلح للمحتوى المنهجي للمساق‬
‫‪ .3‬صعوبات كثيرة في أنظمة وسرعات الشبكات واالتصاالت في أماكن‬
‫الدراسة‪.‬‬
‫‪ .4‬صعوبات عدة في التقويم ونظام المراقبة والتصحيح واخذ الغياب‪.‬‬
‫‪ .5‬التغذية الراجعة أحيانا تكون مفقودة فلو التحق طالب بمساق ما‬
‫ووجد صعوبة ما ولم يجد التغذية الراجعة الفورية على مشكلته فلن‬
‫يعود للبرنامج مهما كان مشوقا ‪.‬‬
‫‪ .6‬أهم مشكالت التعلم المدمج توفر الكوادر المؤهلة في هذا النوع من‬
‫التعلم ‪.‬‬
‫مكونات التعليم المدمج‪:‬‬
‫التعليم المدمج ليس جديدا‪ ،‬مع أن مكوناته كانت محصورة‬
‫في الماضي في الفصول الدراسية التقليدية (بما فيها قاعات‬
‫المحاضرات والمختبرات) والكتب والملخصات‪ ،‬أما اليوم‬
‫فإنه يمكن المزاوجة بين اتجاهات التعلم المختلفة لتشمل وال‬
‫تقتصر على ما يأتي‪:‬‬
‫‪-1‬الصيغ المادية التزامنية ‪Synchronous‬‬
‫‪physical formats‬‬
‫‪ -‬الفصول الدراسية والمحاضرات التي يشرف عليها المعلم‪/‬‬
‫المدرب‪.‬‬
‫‪ -‬مختبرات وورش العمل اليدوي‪.‬‬
‫‪ -‬الرحالت الميدانية‪.‬‬
‫‪-2‬الصيغ الشبكية التزامنية‪ ،‬التعلم اإللكتروني الفوري‬
‫‪Synchronous online formats (Live‬‬
‫)‪:eLearning‬‬
‫‪ -‬االجتماعات اإللكترونية‪.‬‬
‫‪ -‬الفصول االفتراضية‪.‬‬
‫‪ -‬الندوات والبث من خالل الشبكة العنكبوتية‪.‬‬
‫‪ -‬التدريب ‪.coaching‬‬
‫‪ -‬الرسائل المباشرة‪.‬‬
‫صيغ التعلم الذاتي غير التزامنية ‪Self-paced,‬‬
‫‪:a Synchronous formats‬‬
‫‪ -‬الوثائق وصفحات اإلنترنت‪.‬‬

‫‪ -‬وحدات التدريب المعتمدة على الحاسب أو الشبكة‬


‫العنكبوتية‪.‬‬

‫‪ -‬المحاكاة‬

‫‪ -‬مجتمعات التعلم الشبكية‪ ،‬ومجموعات النقاش‪.‬‬

You might also like