‫الجهازان الهيكلي والعضلي‬

Skeletal and Muscular

Systems
4 -2
 ‫تقوم جميع الخاليا العضلية بعمليات األيض هوائيا ً وال‬
‫هوائياً‪ .‬وعندما يتوافر األكسجين يحدث التنفس الخلوي‬
‫الهوائي في الخاليا العضلية‪ .‬تطلق عملية التنفس الخلوي‬
‫‪ ATP‬بوصفه مصدراً للطاقة‪ .‬فبعد إجراء تمرين رياضي‬
‫مجهد‪ ،‬ربما ال تتمكن العضالت من الحصول على األكسجين‬
‫الكافي الستمر‪K‬ار‪ K‬التنفس الخلوي‪ ،‬مما يقلل كمية ‪ATP‬‬
‫الموجودة؛ فعضالت الرياضيين‪ -‬في الشكل ‪ 4-8‬تعتمد على‬
‫التنفس الالهوائي الستمرار‪ K‬عملية تخمر حمض الالكتيك‬
‫للحصول على الطاقة‪.‬‬
‫ويزداد تركيز حمض الالكتيك في العضالت في أثناء‬
‫التم‪K‬ارين الرياضية‪ ،‬مما يسبب اإلعياء‪ ،‬وينتقل‬
‫الفائض منه إلى الدم‪ ،‬األمر الذي يحفز التنفس‬
‫السريع‪ .‬وبعد أخذ قسط من الراحة‪ ،‬يعاد تخزين‬
‫كمية كافية‪ K‬من األكسجين‪ ،‬ويتحلل حمض الالكتيك‬
‫في الجسم‪ .‬لعلك شاهدت حيوانا ً ميتا ً على جانب‬
‫الطريق! عندما يموت الحيوان يصبح في حالة‬
‫تيبس‪ ،‬وهي حالة انقباض عضلي طويل األمد‪.‬‬
 ‫نحتاج إلى ‪ ATP‬لضخ الكالسيوم بعيداً عن اللييف‬
‫العضلي لكي تنبسط العضلة‪ .‬وألن الحيوان الميت في‬
‫هذه الحالة ال يستطيع إنتاج ‪ ATP‬يبقى الكالسيوم‬
‫داخل اللييف العضلي‪ ،‬وتستمر العضالت في حالة‬
‫انقباض‪ .‬وتبدأ األنسجة في التحلل بعد ‪ 24‬ساعة من‬
‫الوفاة‪ .‬وال تستطيع العضالت البقاء منقبضة‪.‬‬
 ‫الشكل ‪ 8-4‬الوصول إلى نهاية‬
‫السباق يشكل لحظة من بذل طاقة‬
‫قصوى‪.‬‬
‫فسر كيف تستعيد الحركات التنفسية (الشهيق والزفير)‬
‫وضعها الطبيعي بعد تمرين رياضي مجهد؟‬

‫الوصول إلى نهاية السباق يشكل لحظة من‬

‫بذل طاقة قصوى تستخدم هذه الطاقة‪ K‬في إعادة‬
‫األنشطة‪ K‬الحيوية لطبيعتها ومنها الحركات‬
‫التنفسية ( الشهيق والزفير )‪.‬‬
 ‫ج‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ال‬
‫ا‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫س‬
‫ل‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ذ‬‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫ط‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬‫و‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ع‬
‫ام‬‫س‬ ‫ج‬ ‫أل‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ال‬ ‫ء‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ب‬ ‫ر‬‫س‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ع‬ ‫إل‬ ‫ا‬
‫ون‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ص‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ق‬ ‫ا‬ ‫ً‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ع‬
‫ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ع‬
‫ى‬‫ل‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫خ‬ ‫ال‬ ‫ا‬
‫ة‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫‪K‬‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫؟‬ ‫ف‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ب‬ ‫ب‬‫س‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫هذا‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ئ‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ل‬
‫ا‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ق‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ق‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ا‬
‫ف‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫؛‬ ‫ض‬ ‫ا‬
‫ي‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ث‬
‫سريعة‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ف‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ن‬
‫ا‬‫س‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ي‬
‫ن‪.‬‬
‫تختلف العضالت في سرعة انقباضها‪ ،‬حيث‬
‫تنقبض العضالت البطيئة االنقباض بسرعة‬
‫أقل من العضالت السريعة االنقباض‪ .‬ولليف‬
‫العضلي البطيء االنقباض قدرة تحمل أكثر‬
‫من الليف العضلي السريع االنقباض‪ .‬ويحوي‬
‫جسم متسابق الدراجات الهوائية ‪ -‬في الشكل‬
‫‪9-4‬أليافا ً عديدة بطيئة االنقباض‪ .‬كما تعمل‬
‫هذه األنواع من األلياف العضلية جيداً في‬
‫سباق المسافات الطويلة أو السباحة‬
 ‫ألنها تقاوم اإلعياء أكثر من ألياف العضالت‬
‫السريعة االنقباض‪ .‬يتوافر الكثير من‬
‫الميتوكندريا في الليف العضلي البطيء‬
‫االنقباض للقيام بعملية التنفس الخلوي‪ .‬كما‬
‫تحوي الميوجلوبين‪ ،‬وهو جزيء التنفس الذي‬
‫يخزن األكسجين‪ ،‬ويعد مستودعا ً له‪ ،‬كما يجعل‬
‫الميوجلوبين لون العضلة داكناً‪ .‬وتزيد التمارين‬
‫عدد الميتوكندريا في األلياف‪ ،‬لكن الزيادة الكلية‬
‫في حجم العضلة تكون قليلة نسبياً‪.‬‬
‫الشكل ‪ 9-4‬لمتسابقي الدراجات الهوائية في مباريات األلعاب‬
‫الثالثية نسبة عالية من األلياف العضلية البطيئة اإلنقباض‪ .‬أما‬
‫ر‪K‬افعو األثقال فلديهم نسبة عالية من األلياف العضلية السريعة‬
‫اإلنقباض‬
‫‪ muscles‬ت‪KK‬صل ا‪KK‬لعضالتا‪KK‬لسريع‪K‬ة ا ‪K‬النقباضإ‪KK‬لى‬
‫ح‪K‬ا‪KK‬لة ا‪KK‬إلعياء ب‪KK‬سه‪K‬ولة‪ ،‬ل‪KK‬كنه‪K‬ا ت‪KK‬وفر ق‪KK‬وة ك‪K‬بيرة‬
‫ل‪KK‬لحركة ا‪KK‬لقصيرة ا‪KK‬لسريع‪K‬ة‪ .‬وقد ت‪KK‬كيفتا‪KK‬لعضالت‬
‫ا‪KK‬لسريع‪K‬ة ا ‪K‬النقباضإل‪K‬نتاج ا‪KK‬لقوة‪ .‬وتعمل هذه‪K‬‬
‫ا‪KK‬لعضالتج‪K‬يداً ف‪KKK‬يأ‪K‬ثناء ا‪KK‬لتمارينا‪KK‬لرياضية ا‪KK‬لتي‬
‫ت‪KK‬تطلبدف‪K‬قة ص‪KK‬غيرة س‪KK‬ريع‪K‬ة منا‪KK‬لطاقة‪ ،‬ومنه‪K‬ا‬
‫‪K‬ل ك‪K‬ما ف‪KKK‬ي‬ ‫عدو ا‪KK‬لمسافاتا‪KK‬لقصيرة‪ ،‬أو رف‪K‬ع‪ K‬ا ‪K‬ألثقا‪، K‬‬
‫ا‪KK‬لشكل‪ . 9-4‬ويكونل‪KK‬ونهذه‪ K‬ا‪KK‬لعضالتف‪KKK‬اتحاً؛‬
‫أل‪K‬نه‪K‬ا ت‪KK‬حتويا‪KK‬لقليل منا‪KK‬لموجلوبين‪.‬‬
 ‫وتعتمد على التنفس الالهوائي لقلة عدد‬
‫الميتوكندريا الموجودة فيها‪ ،‬مما يسبب تراكم‬
‫حمض الالكتيك الذي يسبب إعياء العضلة‪ .‬وتؤدي‬
‫التمارين الرياضية إلى زيادة عدد اللييفات‬
‫العضلية‪ ،‬مما يجعل قطر العضلة الكلي أكبر‪.‬‬
‫وتحوي غالبية العضالت الهيكلية خليطا ً من‬
‫العضالت ذات االنقباض السريع والبطيء‪ .‬وتحدد‬
‫نسبة هذا الخليط وراثياً‪ .‬وعندما تكون نسبة‬
‫األلياف البطيئة إلى األلياف السريعة االنقباض‬
‫مرتفعة جداً‬
 ‫يكون الشخص عداء محتمالً في‬
‫السباقات الطويلة ( سباق الضاحية)‪.‬‬
‫أما رافعو األثقال فلديهم نسبة عالية‬
‫من األلياف السريعة االنقباض‪ .‬وعادة‬
‫ما تكون عضالت غالبية الناس بين‬
‫هاتين الحالتين‪.‬‬
 ‫بنا ًء على بيانات حقيقية‬
‫تفسير البيانات‬

‫كيف ترتبط نسبة األلياف البطيئة االنقباض‬

‫مع عمل العضلة؟ يمكن تحديد نسبة األلياف‬
‫العضلية البطيئة االنقباض إلى السريعة‬
‫االنقباض بأخذ قطعة صغيرة من العضلة‬
‫وصبغها بصبغة تسمى صبغة إنزيم بناء‬
‫الطاقة(‪ ، )ATPase‬فتصبغ األلياف‬
‫العضلية السريعة االنقباض ذات المحتوى‬
‫العالي من ‪ ATP‬باللون البني الداكن‪.‬‬
 ‫بنا ًء على بيانات حقيقية‬
‫التفكير الناقد‬
‫‪ -1‬افترض حلل بيانات الجدول‪،‬‬
‫وضع فرضية تفسر لماذا تحتوي‬
‫عضلة ساق الر‪K‬جل األخمصية على‬
‫ألياف بطيئة اإلنقباض أكثر من‬
‫عضلة محجر‪ K‬العين‪.‬‬
‫ذلك ألن عضلة محجر العين تقوم‬
‫بإغالق الجفن بينما عضلة ساق‬
‫الرجل األخمصية تقوم بر‪K‬فع القدم‬
‫فتحتاج ألن تكون منبسطة أكتر‪.‬‬
 ‫بنا ًء على بيانات حقيقية‬
‫التفكير الناقد‬
‫‪ - 2‬صنف العضالت‪ ،‬معطيا ً أمثلة‬
‫على عضالت سريعة االنقباض‪.‬‬

‫عضالت سريعة االنقباض‪ :‬عضلة‬

‫محجر العين‪ ,‬ذات الرأسين الفخذية‪.‬‬
‫عضالت بطيئة االنقباض‪:‬القصية‬
‫الترقوية‪ K‬الصدغية‪ ,‬المثلثة‪,‬‬
‫األخمصية‪.‬‬
‫المشاهدات والبيانات‬ ‫بن‪K‬ا ًء على ب‪K‬يانات حقيقية‬

‫‪87‬‬ ‫ترفع القدم‬ ‫األخمصية (الرجل)‬

‫ذات الرأسين الفخذية‬
‫‪67‬‬ ‫تثني الساق‬ ‫(الرجل)‬

‫‪52‬‬ ‫ترفع الذراع‬ ‫المثلثة (الكتف)‬

‫القصية الترقوية‬
‫‪35‬‬ ‫تحرك الرأس‬
‫الصدغية (الرقبة)‬
‫عضلة محجر العين‬
‫‪15‬‬ ‫تغلق الجفن‬
‫(الوجه)‬
 :‫أخذت البيانات في هذه التجربة من‬
Lamb, D.R. 1984. physiology
of Exercise .New York York:
.Macmillan Co
 ‫الخالصة‬
‫• هناك ثالثة أنواع من العضالت‪.‬‬
‫• تنتظم العضالت الهيكلية في أزواج متضادة‬
‫بحيث تعمل عضلة عكس األخرى‪.‬‬
‫• تبطن العضالت الملساء العديد من األعضاء‬
‫الداخلية‪.‬‬
‫• توجد العضالت القلبية في القلب فقط‪.‬‬
‫• تقوم جميع العضالت بعمليات األيض الهوائية‬
‫والالهوائية‪.‬‬
 ‫فهم األفكار الرئيسة‬

‫‪ - 1‬الفكرة الرئيسة صمم لوحة تتضمن قائمة‬

‫بأوجه‪ K‬الشبه واالختالف بين أنواع العضالت‬
‫الثالثة‪.‬‬
 ‫فهم األفكار الرئيسة‬
‫‪ - 2‬حدد أنواع كل من العضالت اإلرادية‬
‫والالإرادية‪.K‬‬
‫العضالت اإلرادية‪ :‬عضالت هيكلية مخططة‪.‬‬
‫العضالت الالإرادية‪ :‬العضالت القلبية‪ ،‬العضالت‬
‫الملساء‪.‬‬
 ‫فهم األفكار الرئيسة‬
‫‪ - 3‬فسر لماذا يحدث التنفس الهوائي قبل تخمر‬
‫حمض الالكتيك في معظم العضالت؟‬

‫ألنه عند حصول التخمر في العضالت يحدث إعياء‬

‫وتقل الطاقة وبالتالي لن يتواجد األكسجين والطاقة‬
‫الكافية لحدوث التنفس الهوائي فبالتالي البد من‬
‫حدوثه أوال عند توافر الطاقة‪.‬‬
 ‫فهم األفكار الرئيسة‬
‫‪ - 4‬قارن بين دور الميتوكندريا في الليف‬
‫العضلي السريع االنقباض والليف العضلي‬
‫البطيء االنقباض‪.‬‬
‫الميتوكندريا قليلة في الليف العضلي سريع االنقباض وهي‬
‫كثير‪K‬ة في الليف العضلي بطئ االنقباض وتقوم بعملية‬
‫التنفس الخلوي وتحوي الميوجلوبين وهو صبغ يعطي‬
‫لليفة اللون البني الداكن‪.‬‬
 ‫التفكير الناقد‬
‫‪ - 5‬استنتج نسبة اللحم الداكن (العضالت) إلى اللحم‬
‫األبيض في الديك الرومي البري تكون أعلى مقارنة‬
‫بالديك الرومي الذي يربى في المزارع‪ .‬لماذا يساعد‬
‫ذلك على طيران الديك الرومي البري مسافات أطول‬
‫من الديك الرومي الداجن؟‬
‫ذلك ألن العضالت تخزن طاقة بداخلها وكلما‬
‫زادت كمية العضالت زادت الطاقة لدى الكائن‬
‫الذي لديه عضالت أكثر‪.‬‬
 ‫التفكير الناقد‬

‫‪ - 6‬الكتابة في علم األحياء اكتب قصة‬

‫قصي‪K‬رة تعبر فيها عن سلسلة األحداث‬
‫المرتبطة مع انقباض العضالت الهيكلية‪.‬‬
‫ا‪K‬بدأ قصتك من أيونات الكاليسوم‪.‬‬